You are on page 1of 19

‫بسم هللا الرحمان الرحيم‬

‫الرحيم‬
‫‪ ‬‬
‫الجمهورية الجزائرية الشعبية الديموقراطية‬
‫كلية العلوم االنسانية و االجتماعية‬
‫جامعة برج بوعريريج‬

‫مقياس‪ :‬مدارس و مناهج‬

‫الطلبة‪:‬‬
‫•مباركي بسملة‬
‫•مزهود منال‬
‫•زرقي اميمة‬
‫•اصالة حماش‬
‫•بلعطار ص‪3‬هيب‬
‫المدرسة‬
‫المدرسة‬
‫الوظيفية‬
‫‪ ‬خطة البحث‬
‫مقدمة‬ ‫‪-‬‬
‫المبحث االول‪:‬مدخل الى المدرسة الوظيفية‬
‫المطلب االول‪:‬مفهوم المدرسة‬ ‫‪‬‬
‫المطلب الثاني‪:‬نشاة المدرسة‬ ‫‪‬‬
‫المطلب الث‪3‬الث‪:‬االهداف و المبادئ‬ ‫‪‬‬
‫المطلب الرابع ‪:‬الخصائص و المميزات‬ ‫‪‬‬
‫المبحث الثاني‪:‬ارتباطات المدرسة الوظيفية‬
‫المطلب االول‪ :‬اهم روادها و نظرية المدرسة الوظيفية‬ ‫‪‬‬
‫المطلب الث‪3‬اني‪:‬العالقة بين المدرسة الوظيفية و المدارس االخرى‬ ‫‪‬‬
‫المطلب الثالث‪:‬التصورالمنهجي‬ ‫‪‬‬
‫المطلب الرابع ‪:‬تاثيرها على الفكر االنساني‬ ‫‪‬‬
‫التقيم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫خاتمة‬ ‫‪-‬‬
‫المبحث االول ‪ :‬مدخل الى المدرسة الوظيفية‬

‫المطلب االول‪ :‬مفهوم المدرسة الوظيفية‪l Ecole fonctionelle :‬‬


‫• تعريف الوظيفية‪ fonctionnalisme‬أصل الكلمة‪ :‬وظيفي ‪ ،‬قادم من الكلمة االلتينية ‪ function‬و‬
‫تعني االنجاز و التنفيذ‪ .‬اصطالحيا الوظيفية‪ :‬مصطلح الوظيفية عبارة عن مجم)وعة من تيارات الفكر‬
‫في مجاالت االنثروبولوجيا وعلم االجتماع وعلم النفس والسياسة و علوم االعالم و االتصال‪ ...‬إلخ‪.‬‬
‫التي تحدد وتسلط الضوء على الوظائف المختلفة للنظام لتحليلها وفهمها‪ .‬على) وجه الخصوص‬
‫حيث يشكل المجتمع وفقها نظاما متكامال يلعب فيه كل جزء دورا أساسي فيما يتعلق بالكل‬
‫• و الوظيفية هي نظرية علم االجتماع و االنثروبولوجيا التي تقترح قراءة اشتغال الم)جتمع على‬
‫أساس العناصر التي تضمن استقراره‪ .‬يشير مفهوم الوظيفة إلى الدور الذي يلعبه العضو‬
‫االجتماعي "المؤسس)ة" في منظومة اجتماعية معينة‪.‬‬
‫المطلب ا‪3‬لثاني‪ :‬النشاة‬

‫تعود جذور المدرسة الوظيفية إلى مرجعيات فكرية "النظرية التطورية"‬


‫طبعت المعرفة العلمية في نهاية القرن التاسع عشر و مطلع القرن‬
‫العشرين باالضافة إلى جهود مجموعة من العلماء شكلوا الرعيل االول من‬
‫روادها ليلحق بهم مجموعة شكلت النضج و السيطرة الحقيقية لهده‬
‫المدرسة على الملمح النظري في ميدان العلوم االنسانية و االجتماعية‬
‫حتى نهاية ستينيات القرن الماضي ‪ .‬و المدرسة الوظيفية تاسست على‬
‫يد ويليام جيمس و هو عالم باهرا بدا بالطب الكنه لجئ الى دراسة علم النفس‬
‫بسبب مرضه و قيامة المدرسة الوظيفية جاءت كرد فعل على المخطط الميكانيكي‬
‫فرونت‬ ‫الدي وضعه علم النفس البنيوي بزعامة‬
‫المطلب الثالث‪:‬االهداف و المبادئ‪:‬‬
‫تعد المدرسة الوظيفية من اهم المدارس القائمة على اهداف و مبادئ و التي تتمثل في ‪:‬‬

‫‪ -‬اوال‪ :‬االهداف ‪:‬‬


‫‪ .1‬تهدف الى تجنب مجاالت النزاع و تركز على مجاالت التعاون‬
‫‪ .2‬تقوم الوظيفية على منهج معاكس للمنهج الدستوري و هي تقوم بالتركيز على‬
‫التعامل مع الشؤون االقتصادية و االجتماعية‬
‫‪ .3‬ترى ان التعاون في المجاالت السياسية الدنيا يتم من خالل اعطاء الخبراء و‬
‫الفنيين سلطة كافية بمنحهم صالحيات مطلقة في اعداد وتنفيد السياسات في‬
‫المجاالت الدنيا وهي بدورها تؤدي حتما الى خلق التعاون في مختلف المجاالت‬
‫وفق مبدا التعميم‬
‫‪ .4‬المدرسة الوظيفية تقوم بربط شمل االمم و الشعوب و تحثهم على التعاون و‬
‫التكافل بينهم‬
‫ثانيا‪:‬المبادئ‪:‬‬
‫المبدأ االول‪ :‬اللغة أداة تواصل‪ :‬تنطلق هذه المدرسة من فكرة أن لسان البشري وظيفة أساسية في الوظيفة التبليغية‬
‫أي تحديد اللغة تحديدا وظيفيا؛ وذلك بدراسة كل العناصر التي تؤدي دورا في العملية التبليغية وكان المقياس‬
‫المعول عليه لمتمييز بين هذه العناصر هو مقياس المعنى؛ فالعناصر التي تلعب دورا في تحديد المعنى في عناصر‬
‫وظيفية‪ ،‬أما تل ك التي اال تلعب دورا في تحديد المعنى فهي غير وظيفية‬
‫المبدأ الثاني‪ :‬التقطيع المزدوج‬
‫‪ articulation Double‬تشترك اللغات الطبيعية كلها في ظاهرة التقطيع المزدوج‪ ،‬وهذا يعني أن أية لغة‬
‫من اللغات يمكن تقطيعها إلى مستويين من التحليل؛ هما‪:‬‬
‫المستوى االول‪ :‬هو مستوى الوحدات الدالة "المونيمات" وتتجزأ بدورها إلى وحدات أخرى إلى أن نصل‬
‫إلى أصغر وحدة غير دالة‪ .‬المستوى الثاني ‪ :‬هو مستوى الوحدات غير الدالة "الفونيمات" وهو أقصى‬
‫ما يصل إليه التحليل ‪.‬‬
‫ج‪ -‬المبدأ الثالث‪ :‬االقتصاد اللغوي ‪linguistique économie‬‬
‫ورد مصطلح " االقتصاد اللغوي" عند مارتني ضمن كتابه المعنون ب‪ :‬اقتصاد التحوالت الصوتية ‪:‬‬
‫‪3‬نين هما‪:‬‬
‫‪ phonétiques changements des Economie‬و‪3‬ف‪3‬يه‪ 3‬ر‪3‬كزعلىم‪3‬بدأ‪3‬ي‪3‬نا‪3‬ث ؛‬
‫ما يقتضيه الخطاب من البيان والوضوح‬
‫ما تقتضيه طبيعة كل كائن حي من االكتفاء بالقليل من الجيد لتحقيق غرضه‪.‬‬
‫المطلب الرابع‪:‬الخصائص و المميزات‬

‫• ه‪3‬ناك العديد من الخصائص للمدرسة الوظيفية ‪:‬‬


‫‪ ‬تعتمد على الموضوعية في االبحاث‬
‫‪ ‬تهتم بدراسة الفروق الفردية و العمليات العقلية‬
‫‪ ‬عملها على فرض الحقائق السيكولوجية في الحياة العملية خاصة في مجال‬
‫التعليم و التربية‬
‫‪ ‬اهتمامها بوظائف الفرد اكثر من اهتمامها بتحليل ما يقوم به الفرد‬
‫‪ ‬االعتماد على منهج االستبطان و المالحظة‬
‫المبحث الثاني‪:‬‬ ‫المطلب االول ‪:‬اهم الرواد‬
‫ارتباطات المدرسة‬
‫الوظيفية‬ ‫‪ -‬وليام جيمس‪ 1910_1842 :‬يعتبر من‬
‫ابرز مؤسسي االتجاه الوظيفي عرض‬
‫افكاره في مجموعة من االعمال اهمها‬
‫في مقاله المشهور "ماهي الدوافع"‬
‫التي نشرها سنة ‪ 1884‬وهو لديه العديد‬
‫من االعمال المختلفة و الكثيرة منها‬
‫"مبادئ علم النفس"‬
‫• جيمس انجل ‪ 1869_1949:‬نشر انجل‬
‫مقاال بعنوان "مجال علم النفس الوظيفي‬
‫" بعام‪ 1906‬فقد خصصه في معرفة‬
‫مسائل علم النفس ومعالجتها و التعمق‬
‫فيها‬

‫‪ ‬‬
‫روبرت ميرتون‬
‫و هو احد منظري النظرية الوظيفية طرح من الناحية المنهجية‬
‫ثالثة افتراضات أساسية هي بمثابة الصعوبات المنهجية في‬
‫التحليل الوظيفي للظواهر االجتماعية‪:‬‬
‫‪ .1‬افتراض الوحدي للوظيفية في المجتمع‬
‫‪ .2‬افتراض الوظيفية الشاملة‪.‬‬
‫‪ .3‬افتراض الضرورة الوظيفية‪.‬‬
‫نظري‪4‬ة المدرسة ا‪4‬لوظيفية‪:‬‬
‫لعل علماء النفس الوظيفي‪ ،‬عندما أولوا اهتمامهم الخاص بدراسة الفعل كوسيلة لتذليل العقبات التي‬
‫يصادفها الفرد وما يحققه لهم من فوائد ومنافع ذاتية‪ ،‬إنما كانوا يعبرون عن قوة هذه السمة وقدرتها‬
‫على توجيه السلوك‪ .‬فال غرو أن تكون هذه الفكرة جوهر الفلسفة البراغماتية(النفعية) التي ظهرت في‬
‫الواليات المتحدة األمريكية على يد كل من جيمس وديوي‪ ،‬وأصبحت بالنسبة للوظيفيين ركنا ً ثانيا ً‬
‫أقاموا عليه آراءهم وتصوراتهم‪ .‬لقد اعتقد الوظيفيون بوجود أجهزة وظيفية على غرار ما هو‬
‫‪. ‬معروف في ميادين علمية أخرى كعلم األحياء والتكنولوجيا وسواهما‬
‫المطلب الثاني ‪:‬العالقة بين المدرسة الوظيفية و المدارس‬
‫االخرى‬

‫تتميز المدرسة الوظيفية‪ ‬من غيرها من المدارس‬


‫اللسانية"باعتقادها أن البنى الصياتية‪ ،‬والقواعدية‪،‬‬
‫والداللية محكومة بالوظائف التي تؤديها في المجتمعات‬
‫التي تعمل فيها وفي ذلك خروج عن المبدأ الواضح الذي‬
‫أرساه دو سوسور‪ ،‬وتبعه في ذلك البنيويون‪ ‬من أن البنى‬
‫اللغوية‪ ‬ينبغي أن تدرس في حد ذاتها بغض النظر عن‬
‫العناصر الخارجة عن اللغة بوصفها نظاما‪ ‬مجردا مستقال‪،‬‬
‫وتتلخص وجهة النظر الوظيفية في صعوبة الفصل بين‬
‫البنية اللغوية‪ ،‬والسياق الذي تعمل فيه‪ ،‬والوظيفة التي‬
‫السياق‪.‬‬
‫المطلب الثالث‪ :‬التصور المنهجي‬
‫‪:‬تنطلق المدرسة الوظيفية من‬ ‫‪‬المنطلقات و االفكار االساسية للمدرسة الوظيفية‬
‫مجموعة أفكار هي ‪:‬‬
‫اعتبار أالشياء ‪،‬الكائنات الحية و الكائنات االجتماعية ‪،‬الجماعات ‪،‬التنظيمات‬ ‫‪-‬‬
‫المختلفة"االسرة ‪،‬المؤسسة ‪،‬الحزب السياسي ‪،‬الجمعيات ‪....‬إلخ "على أنها نسق أو نظام ‪ système‬و‬
‫هدا النسق بدوره يتألف من مجموعة من االجزاء المترابطة و القائمة على درجة من االعتمادية و‬
‫االعتماد المتبادل‬
‫لكل نسق أو نظام النسق الثقافي ‪،‬النسق الشخصي المرتبط بالجوانب النفسية و السلوكية‬ ‫‪-‬‬
‫للفرد ‪،‬النسق االجتماعي ‪،‬النسق العضوي المتعلق بالجانب العضوي و الحيوي للفرد و احتياجاته‬
‫االساسية عليه تلبيتها ‪.‬‬
‫النسق أو النظام يجب أن يكون في حالة توازن أو استقرار و ذلك الا يتأتى إلى من خالل تلبية أجزاءه‬ ‫‪-‬‬
‫الفرعية االحتياجاته أو متطلباته‬
‫قد تكون أجزاء النسق وظيفية أي أنها تسهم و تعمل على توازنه و استقراره و قد تكون غير و ظيفية أي‬ ‫‪-‬‬
‫ضارة تؤدي الى إضعاف توازنه‪،‬و قد تكون غير وظيفية أي الى قيمة و الى فائدة لها بالنسبة للنسق‪.‬‬
‫تتحقق حاجات النسق بواسطة تغيرات أو بدائل‬ ‫‪-‬‬
‫وحدة التحليل بالنسبة للمدرسة الوظيفية هي األنشطة أو النماذج المتكررة‬ ‫‪-‬‬
‫‪ ‬نسق التحليل الوظيفي ‪:‬‬ ‫‪ ‬اجراءات التحليل الوظيفي ‪ :‬تتضح‬
‫أهمية التحليل الوظيفي في كونه‬
‫• يستند التحليل الوظيفي‬ ‫يسعى إلى الكشف عن كيفية‬
‫‪ fonctionnalisme‬إلى فكرة الكل الذي‬ ‫مساهمة أجزاء النسق الكلي‬
‫يتألف من أجزاء و يقوم كل واحد من‬ ‫"المجتمع"في تحقيق هدا أالخير‬
‫هده أالجزاء بأداء وظيفته باالعتماد‬ ‫االستمراريته أو مدى اضرار هده االجزاء‬
‫على أداء وظائف غيره من االجزاء‪،‬ثم‬ ‫بالنسق ككل و اعتبارها ال وظيفية‬
‫يقوم التساند الوظيفي فيما بين االجزاء‬ ‫• التحليل الوظيفي على يقوم على‬
‫أو بين مجموع أالجزاء و النسق الكلي ؛‬ ‫جملة من االجراءات المنهجية هي ‪:‬‬
‫و وفق هدا المعنى تكون الظواهر في‬
‫‪ ‬التجر‪3‬بة العقلية‬
‫مجتمع ما محددة بمجموع الظواهر‬
‫االخرى و بالعالقات بينها و بين الظواهر‬ ‫‪ ‬المقارنة‬
‫االخرى‬ ‫‪ ‬المالجظة و التحليل‬
‫المطلب الرابع ‪:‬تاثيرها على الفكر االنساني‬

‫اهتمت المدرسة الوظيفية باألفراد وكيف يكيف الناس سلوكياتهم مع العالم الحقيقي وقد حاولت‪ ‬‬
‫طرح مواضيع جديدة لخدمة الناس فمثال بدل االهتمام بدراسة اإلدراك والمشاعر واألحاسيس‬
‫ركزت على مواضيع مثل نمو الطفل واالختبارات العقلية والعمليات التربوية واالختالفات السلوكية‬
‫بين الجنسين‪ ،‬ومن العلماء الذين درسوا هذه المواضيع‪ ‬جون ديوي‬
‫ومن هنا نالحظ ان المدرسة الوظيفية ركزت على جوانب طبيعة عيش‬
‫االنسان و ساهمة في ربط العالقات و الحث على التعاون‬
‫خاتمة‬
‫ختاما يجدر القول إن االتجاه الوظيفي “يمكن إن يساعدنا على إلقاء الضوء على الوظيفة االجتماعية لظاهرة تبادل‬
‫االفكارفي تحقيق المزيد من التماسك االجتماعي و فيما تتمتع به من خاصية اإللزام‪.‬فأي عادة اجتماعية يمارسها‬
‫الناس بصورة جماعية البد أن يكون لها وظيفة تقوم بها و إال لما وجدت هذه الظاهرة” فالعادات االجتماعية و لتكن‬
‫تقديم الهدايا في عيد األم أو للزوجة في المناسبات األسرية أو إلفراد األسرة في حاالت الزواج له آثار في المجتمع و‬
‫تتمثل هذه اآلثار في تعزيز الترابط بين أفراد المجتمع و تقوية التماسك االجتماعي‪.‬فاألثر الذي تمارسه هذه العادات‬
‫االجتماعية ناشئ عن وجود هذه الصور من أشكال السلوك االجتماعي و هذا األثر هو الوظيفة التي يؤديها السلوك‬
‫‪ .‬االجتماعي في المجتمع و المدرسة الوظيفية ساهمت في ترابط المجتمع و تعزيز التعاون‬
‫التقيم‪:‬‬
‫• ختاما في بحثنا هذا نستخلص مجموعة من المبادئ و خطوات عدة كما انها تنطوي على اجابيات و سلبيات و لكل‬
‫مدرسة جوانب مختلفة تميزها عن االخرى‬
‫‪ .1‬العيو ب‪ :‬تعددة عيوب المدرسة الوظيفية خاصة على علماء النفس‪:‬‬
‫‪ ‬جون ديوي‪ :‬قال ان المدرسة تقوم بدراسة االحداث بعقالنية كما انها لم تهمل تحليل االحداث من ناحية االحاسيس و‬
‫المشاعر‬
‫‪ ‬وليام جيمس‪ :‬اليجدر بلذكر ان وليام من اكبر العلماء الذين درسوا هذه المدرسة جاء بمجموعة من االمور‪ :‬يجب‬
‫وضع اسس نظرية في الدراسة العلمية لعلم النفس كونها مرتبطة بعلم النفس ايضا استخالص استنتاجيات حول العقل‬
‫‪ .2‬المميزات‪ :‬واجهت هذه المدرسة انتقادات عدة الكن بفضل علماء النفس الذين قاموا بتطبيق االفكار بطريقة‬
‫احصائية كااالدراك و السلوكية هو الذي بعث و فتح باب العصف الذهني لالفكار ‪.‬‬

You might also like