You are on page 1of 143

‫بسم هللا الرمحن الرحمي‬

‫مبادئ إ دارة األعامل‬


‫ادلكتور‬
‫يل محمد ححسن‬
‫سن‬ ‫ععبدبد اجلل‬
‫اجلليل‬
‫أستاذ إدارة األعامل املساعد‬
‫لكية العلوم اإلدارية واإلنسانية ابجملمعة‬
‫قسم إ دارة األعامل‬
‫الفصل األـول‬

‫مفهوم اإلدارة‬
‫وتطورها‬
Management’s Concept and
Development
‫المحتويات‬
‫‪ ‬مفهوم اإلدارة‬
‫‪ ‬أهمية اإلدارة‬
‫‪ ‬تطور الفكر اإلداري‬
‫‪ ‬مجاالت اإلدارة‬
‫‪ ‬عناصر العملية اإلدارية‬
‫مفهوم اإلدارة‬

‫”وظيفة تنفيذ األعمال عن طريق اآلخرين باستخدام التخطيط‬


‫والتنظيم والتوجيه والرقابة وذلك من أجل تحقيق أهداف‬
‫المنظمة بكفاية وفاعلية مع مراعاة المؤثرات الداخلية‬
‫والخارجية على بيئة العمل“‬
‫أهمية اإلدارة‬

‫أنها وسيلة المجتمع في تحقيق أهدافه ‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫وسيلة المجتمع في تحقيق احتياجات الفرد ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ازدياد عدد المنشآت اإلدارية وكبر حجمها ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫أهمية العامل اإلنساني في نجاح المنشآت ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الفصل بين منظمات األعمال ومالكها ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الندرة المتزايدة في الموارد المادية والبشرية ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الدعوة إلى العولمة ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫المنافسة الشديدة في األسواق العالمية ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫رغبة األفراد في الوصول إلى مراكز اجتماعيه وقيادية‬ ‫‪‬‬
‫متميزة ‪.‬‬
‫هل اإلدارة علم أم فن ؟‬

‫‪ ‬اإلدارة فن‬
‫‪ ‬اإلدارة علم‬
‫‪ ‬اإلدارة علم وفن‬
‫مدارس اإلدارة‬

‫‪ ‬المدرسة الكالسيكية‬
‫‪ ‬مدرسة العالقات اإلنسانية‬
‫‪ ‬المدرسة التجريبية‬
‫‪ ‬مدرسة النظم االجتماعية‬
‫‪ ‬المدرسة المعاصرة في اإلدارة‬
‫المدرسة الكالسيكية (التقليدية)‬

‫‪ ‬وهي تمثل المرحلة األولى من التطور اإلداري ‪ ،‬وهي‬


‫تدعو بضرورة معاملة اإلنسان على أنة شبيه باآللة ويحفز‬
‫بواسطة المكاسب المادية‪.‬‬
‫‪ ‬من روادها ماكس ويبر ‪ -‬فردريك تايلور ‪.‬‬
‫مدرسة العالقات اإلنسانية‬

‫‪ ‬تعارض االتجاه التقليدي ‪.‬‬


‫‪ ‬نادى بها ‪ ،‬ماري فوليت ‪ ،‬وسايمون ‪ ،‬و ألتون مايو‪.‬‬
‫‪ ‬اعتبرت اإلنسان من أهم عناصر اإلدارة ‪.‬‬
‫‪ ‬اهتمت بالروح المعنوية للعاملين ‪.‬‬
‫المدرسة التجريبية‬

‫‪ ‬تعني أن اإلدارة مهنة يمكن تعلمها وممارستها‪.‬‬


‫‪ ‬ركز أصحاب هذه النظريه على االتجاه العملي لإلدارة‪.‬‬
‫‪ ‬أهمية المعلومات‬
‫‪ ‬روادها [ وليام نيومان ‪ ،‬بيتر دراكر ]‬
‫مدرسة النظم االجتماعية‬

‫‪ ‬المنظمة وحدة اجتماعية‬


‫‪ ‬للمنظمة حاجات مثل الكائن الحي‬
‫‪ ‬أساس لنظرية الموقف‬
‫‪ ‬من روادها سليزنك وبارسونز‬
‫المدرسة المعاصرة في اإلدارة‬

‫‪ ‬النموذج الياباني‬
‫‪ ‬نظرية الثقافة التنظيمية‬
‫‪ ‬إدارة الجودة الكلية‬
‫‪ ‬الهندرة‬
‫مجاالت اإلدارة‬

‫‪ ‬اإلدارة العامة‬
‫‪ ‬إدارة األعمال‬
‫‪ ‬إدارة الهيئات والمنظمات الخاصة‬
‫‪ ‬اإلدارة اإلقليمية الدولية‬
‫عناصر اإلدارة‬

‫‪ ‬المنشأة‬
‫‪ ‬الوظائف‬
‫‪ ‬المهام‬
‫‪ ‬الموارد‬
‫وظائف اإلدارة‬

‫‪ ‬التخطيط‬
‫‪ ‬اتخاذ القرارات‬
‫‪ ‬التنظيم‬
‫‪ ‬التنسيق‬
‫‪ ‬التوجيه‬
‫‪ ‬الرقابة‬
‫وظائف المنشأة‬

‫‪ ‬الموارد البشرية‬
‫‪ ‬إدارة التسويق‬
‫‪ ‬إدارة اإلنتاج‬
‫‪ ‬اإلدارة المالية‬
‫‪ ‬إدارة نظم المعلومات‬
‫الفصل الثاني‬

‫التخطيط‬
‫‪Planning‬‬
‫المحتويات‬
‫مفهوم التخطيط‬ ‫‪‬‬

‫فوائد التخطيط‬ ‫‪‬‬

‫عناصر التخطيط‬ ‫‪‬‬

‫أنواع التخطيط‬ ‫‪‬‬

‫خطوات التخطيط‬ ‫‪‬‬

‫صفات التخطيط الفعال‬ ‫‪‬‬

‫معوقات التخطيط‬ ‫‪‬‬


‫مفهوم التخطيط‬

‫”هو التحديد في الوقت الحاضر لما سيتم عمله في المستقبل“‬

‫خصائص التخطيط‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫أنه مستقبلي‪.‬‬
‫أنه توقعي‪.‬‬
‫أنه يعتمد على القرارات و اإلجراءات‪.‬‬
‫أنه يركز على األهداف‪.‬‬
‫أنه عمليه مستمرة‪.‬‬
‫فوائد التخطيط‬

‫يساهم التخطيط في وضع أهداف واضحة للعمل‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫يحقق التخطيط التناسق بين األهداف المتعددة ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫يساهم التخطيط في التعرف على مشكالت المستقبل‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫يساعد التخطيط في وضع ضوابط لالستخدام األمثل‬ ‫‪.4‬‬


‫للموارد‪.‬‬
‫يساهم التخطيط في الرقابة على العمل‪.‬‬ ‫‪.5‬‬

‫يساعد التخطيط في وضع برامج زمنية محددة‪.‬‬ ‫‪.6‬‬

‫يساعد التخطيط على تنظيم العمل‪.‬‬ ‫‪.7‬‬


‫عناصر التخطيط‬

‫سياسات‬ ‫أهداف‬

‫عناصر التخطيط‬

‫قواعد‬ ‫إجراءات‬
‫عناصر التخطيط‬

‫األهداف‪ :‬وهي األغراض والغايات التي يراد تحقيقها في‬ ‫‪‬‬

‫المستقبل ‪.‬‬
‫السياسات‪ :‬وهي مجموعة المبادئ والقواعد والقوانين التي‬ ‫‪‬‬

‫تضعها اإلدارة العليا في المنشأ ه لكي تسترشد بها باقي‬


‫المستويات اإلدارية في المنشأة‪.‬‬
‫القواعد ‪ :‬وهي ما يجب القيام به وما ينبغي االمتناع عنه من‬ ‫‪‬‬

‫سلوك أو تصرفات‪.‬‬
‫اإلجراءات‪ :‬وهي سلسلة األعمال والخطوات والمراحل التي‬ ‫‪‬‬

‫يجب اتباعها لتنفيذ عمل معا‬


‫أنواع التخطيط‬

‫التقسيم حسب الفترة الزمنية‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ .a‬تخطيط طويل األجل‪.‬‬


‫تتراوح المدة الزمنية لتخطيط طويل األجل بين ‪ 3‬إلى ‪ 10‬سنوات‬
‫ب_ تخطيط متوسط األجل‬
‫تتراوح المدة الزمنية لتخطيط متوسط األجل بين سنه إلى أقل من‬
‫ثالث سنوات وهو تفصيل للخطط طويلة األجل‬
‫ج‪ -‬تخطيط قصير األجل‬
‫وتكون مدة قصيرة ال تتجاوز سنه واحدة وهو تفصيل للتخطيط‬
‫متوسط األجل‬
‫أنواع التخطيط‬

‫التقسيم حسب المستوى اإلداري‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫أ‪ -‬التخطيط على المستوى اإلدارة العليا‬


‫تتمثل عادة بأعضاء مجلس اإلدارة أو رئيس مجلس اإلدارة أو‬
‫مدراء العموم وتتميز بالبعد االستراتيجي‬
‫ب‪ -‬التخطيط على مستوى اإلدارة الوسطي‬
‫التي تتمثل عادة بمساعدي المدراء و رؤساء األقسام و مدراء‬
‫اإلدارات الفرعية وتتميز ببعده التفصيلي أو التكتيكي‬
‫ج‪ -‬التخطيط على مستوى اإلدارة الدنيا‬
‫التي تتمثل عادة بالمشرفين ورؤساء الشعب ويتميز بالخطط‬
‫التشغيلية‪.‬‬
‫خطوات التخطيط‬

‫تحديد األـهدـاف‬

‫جمع المعلوـمات‬

‫وـضع االـفترـاـضات‬

‫تحديد البدـائل‬

‫التنفيذ وـتقويم النتائج‬


‫صفات التخطيط الفعال‬

‫وضوح الهدف‬
‫المرونة‬
‫البساطه‬
‫المشاركة في اإلعداد‬
‫الواقعية‬
‫تحقيق التوازن‬
‫المتابعة و التقويم‬
‫معوقات التخطيط‬

‫البيئة المعقدة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫نقص المعلومات‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫مقاومة التغير‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫عدم الواقعية‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫عدم التنسيق بين المشروعات اإلدارية المختلفة ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫وجود القيود‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫الوقت و التكلفة‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫الفصل الثالث‬

‫اتخاذ القرارات‬
‫‪Decision Making‬‬
‫المحتويات‬
‫‪ ‬مفهوم اتخاذ القرار‬
‫‪ ‬اتخاذ الق اررات والعملية اإلدارية‬
‫‪ ‬أنواع الق اررات‬
‫‪ ‬خطوات اتخاذ القرار‬
‫‪ ‬األسلوب الجماعي في اتخاذ الق اررات‬
‫‪ ‬الحاسب اآللي واتخاذ الق اررات‬
‫مفهوم اتخاذ القرار‬

‫” هي عملية يتم بموجبها اختيار بديل للعمل من أجل حل‬


‫مشكلة ما “‬

‫‪ ‬أن اتخاذ القرار يمثل عملية ذهنية او حركية للوصول‬


‫الى القرار المناسب‪.‬‬
‫‪ ‬أن اتخاذ القرار يقوم على اساس االختيار من بين عدة‬
‫بدائل‪.‬‬
‫‪ ‬أن هناك هدفا أو غاية من وراء اتخاذ القرار‬
‫اتخاذ القرارات والعملية اإلدارية‬

‫الرقابة‬

‫اتخاذ‬
‫التوجيه‬ ‫التخطيط‬
‫القرـارـات‬

‫التنظيم‬
‫أنواع القرارات‬

‫عنصر المقارنة‬ ‫القرارات المبرمجة‬ ‫القرارات‬


‫غيرالمبرمجة‬
‫طبيعة المهمة‬ ‫واضحة‬ ‫غير واضحة بشكل‬
‫دقيق‬
‫المعلومات‬ ‫متوفرة إلى حد كبير‬ ‫قليلة الى حد كبير‬
‫عدد البدائل‬ ‫متعددة‬ ‫محدودة‬
‫المستوى‬ ‫اإلدارة اإلشرافية و‬ ‫اإلدارة العليا في‬
‫اإلداري‬ ‫الوسطى في الغالب‬ ‫الغالب‬
‫لمتخذي القرار‬
‫درجة المخاطرة‬ ‫محدودة جدا‬ ‫كبيرة جدا‬
‫خطوات اتخاذ القرارات‬

‫تحديد المشكلة‬

‫جمع المعلوـمات‬

‫طرح البدـائل‬

‫تنفيذ الحل‬

‫متابعة تنفيذ الحل‬


‫الحاسب اآللي واتخاذ القرارات‬

‫‪ ‬نظام مساندة القرار‪.‬‬


‫‪ ‬نظام مساندة القرار الجماعي ‪.‬‬
‫‪ ‬نظام الخبرة‪( .‬الذكاء االصطناعي)‬
‫‪ ‬نظام مساند المدير ‪.‬‬
‫الفصل الرـابع‬

‫التنظيم‬
‫‪Organization‬‬
‫المحتويات‬
‫مفهوم التنظيم‬ ‫‪‬‬

‫أنواع التنظيم‬ ‫‪‬‬

‫مبادئ التنظيم اإلداري‬ ‫‪‬‬

‫الهياكل والخرائط التنظيمية‬ ‫‪‬‬

‫الدليل التنظيمي‬ ‫‪‬‬


‫مفهوم التنظيم‬

‫” توزيـع المسئوليات و التنسيق بين كافة العاملين بشكل‬


‫يضمـن تحقيـق أقصـى درجـة ممكنـة مـن الكفايـة في‬
‫تحقيق األهداف المحددة“‬

‫” وضـع نظام للعالقات اإلداريـة وتحديـد الوظائـف وتكوين‬


‫الوحدات اإلدارية“‬
‫أنواع التنظيم‬

‫‪ ‬التنظيم الرسمي‬
‫العالقات و المستويات‬ ‫يحدد‬ ‫وه و البناء الرس مي الذي‬
‫به ا األفراد و توزيع‬ ‫يقوم‬ ‫اإلداري ة لألعمال الت ي‬
‫المسؤوليات و الواجبات ‪.‬‬
‫‪ ‬التنظيم غير الرسمي‬
‫وه و مجموع ة م ن العالقات الت ي تنش أ و تس تمر بين‬
‫العاملي ن بس بب وجوده م ف ي مكان واح د للعمل‬
‫واشتراكهم في أهداف ومشكالت متشابهة ‪.‬‬
‫الفرق بين التنظيم الرسمي وغير الرسمي‬

‫التنظيم الرسمي‬ ‫التنظيم غير الرسمي‬


‫ينتج من األهداف و المهام الرسمية‬ ‫ينتج من تجمع األفراد داخل المنظمة‬

‫أهداف التنظيم غير الرسمي هي اشباع حاجة‬


‫أهداف التنظيم الرسمي تحقيق االهداف‬
‫كل فرد‬

‫أهدف الفرد إشباع حاجاته المادية و المعنوية أهدف الفرد هي تأدية الوظيفة‬

‫عالقات الفرد هي العالقات اإلدارية الرسمية‬ ‫عالقات الفرد ه ي عالقات اجتماعية و‬


‫للوظيفة‬ ‫ارتباطات شخصية‬

‫االتصاالت تتم وفقاً للتسلسل الهرمي‬ ‫االتصاالت تتم من خالل التأثيرات و النفوذ‬
‫مبادئ التنظيم اإلداري‬

‫مبدأ الهدف ‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫مبدأ الوظيفة ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫مبدأ التخصص و تقسيم العمل ‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫مبدأ وحدة القيادة ‪.‬‬ ‫‪.4‬‬

‫مبدأ نطاق اإلشراف ‪.‬‬ ‫‪.5‬‬

‫مبدأ تكافؤ المسئولية و السلطة ‪.‬‬ ‫‪.6‬‬

‫مبدأ المركزية و الالمركزية ‪.‬‬ ‫‪.7‬‬

‫مبدأ التفويض ‪.‬‬ ‫‪.8‬‬

‫مبدأ التنسيق ‪.‬‬ ‫‪.9‬‬

‫مبدأ التوازن و المرونة ‪.‬‬ ‫‪.10‬‬


‫الهياكل التنظيمية‬

‫‪ ‬البناء التنظيمي‬
‫وه و النموذج الذي يعك س طبيع ة التعام ل و التنسيق‬
‫المصمم من قبل اإلدارة و ذلك من أجل الربط بين مهام‬
‫األفراد و الجماعات في المنظمة بما يعمل على تحقيق‬
‫أهداف المنظمة ‪.‬‬

‫‪ ‬الخارطة التنظيمية‬
‫وهي رسم بياني أو تخطيطي يصور لنا الخطوط العريضة للهيكل‬
‫التنظيمي ‪.‬‬
‫طرق وخطوات تصميم الهيكل التنظيمي‬

‫طريقة تحليل الهدف‬ ‫‪‬‬

‫طريقة تجميع األنشطة ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫أ ‪ -‬التنظيم على أساس الوظيفة ‪.‬‬


‫ب ‪ -‬التنظيم على أساس نوع المنتج ‪.‬‬
‫ج ‪ -‬التنظيم على اساس الموقع الجغرافي‬
‫د – التنظيم على أساس نوع المستفيد (العمالء) ‪.‬‬
‫هـ ‪-‬التنظيم المختلط ‪.‬‬
‫فوائد الخرائط التنظيمية‬

‫إعطاء صورة كاملة عن الهيكل التنظيمي للمنظمة ‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫بيان الكيفية التي يقسم بها العمل بين األفراد و‬ ‫‪.2‬‬


‫الوحدات في المنظمة ‪.‬‬
‫توضيح المستويات اإلدارية ‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫إعطاء صورة واضحة لنطاق اإلشراف لإلدارات و‬ ‫‪.4‬‬

‫األقسام ‪.‬‬
‫توضيح خطوط السلطة و المسئولية في المنظمة ‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫أشكال الخرائط التنظيمية‬

‫الخرائط التنظيمية التقليدية ”الرأسية أو العمودية“‬ ‫‪‬‬

‫الخرائط التنظيمية األفقية‬ ‫‪‬‬

‫الخرائط التنظيمية الدائرية‬ ‫‪‬‬


‫الخرائط التقليدية (الرأسية )‬

‫مدير عام‬

‫مساعد‬ ‫مساعد‬

‫مدير‬ ‫مدير‬ ‫مدير‬ ‫مدير‬ ‫مدير‬


‫الخرائط األفقية‬

‫مدير‬

‫مدير‬ ‫مساعد‬
‫مدير عام‬
‫مدير‬
‫مدير‬
‫مساعد‬
‫مدير‬
‫الخرائط الدائرية‬

‫مدير‬
‫مدير‬

‫مساعد‬

‫مدير‬

‫مساعد‬
‫مدير عام‬

‫مدير‬
‫مدير‬
‫الدليل التنظيمي‬

‫وثيق ة تتضم ن معلومات تفص يلية تشمل أهدف‬


‫المنظم ة و نشاطاته ا و مسميات و أهداف و‬
‫ارتباطات ومهام الوحدات اإلداري ة فيه ا إل ى جانب‬
‫الخرائط التنظيمية‪.‬‬
‫الفصل الخاـمسـ‬

‫التنسيق‬
‫‪Coordination‬‬
‫المحتويات‬

‫‪ ‬مفهوم التنسيق‬
‫‪ ‬شمولية وظيفة التنسيق‬
‫‪ ‬عوائق التنسيق‬
‫‪ ‬أهم الوسائل المستخدمة في التنسيق‬
‫‪ ‬خصائص التنسيق الفعال‬
‫مفهوم التنسيق‬

‫”الترتيب المنظم لجهود الجماعة لكي توجه هذه الجهود في‬


‫التصرف والتنفيذ لتحقيق الهدف المحدد“‬
‫شمولية وظيفة التنسيق‬

‫‪ ‬العالقة بين التخطيط والتنسيق‪.‬‬


‫‪ ‬العالقة بين التنظيم والتنسيق‪.‬‬
‫‪ ‬العالقة بين التوجيه والتنسيق‪.‬‬
‫‪ ‬العالقة بين الرقابة والتنسيق‪.‬‬
‫العالقة بين التنسيق وبين العمليات اإلدارية‬

‫تنسيق‬
‫تخطيط‬
‫تنسيق‬ ‫أفراد‬
‫تنظيم‬ ‫مواد‬

‫طرق‬
‫آالت‬ ‫عمل‬

‫أموال‬
‫معدات‬ ‫توجيه‬
‫رقابة‬
‫تنسيق‬ ‫تنسيق‬
‫عوائق التنسيق‬

‫‪ ‬تطبيق التخصص وتقسيم العمل‪.‬‬

‫‪ ‬زيادة حجم التنظيم وتعقده‪.‬‬


‫أهم الوسائل المستخدمة في التنسيق‬

‫‪ ‬تسلسل األوامر‪.‬‬
‫‪ ‬التنسيق بالقواعد واإلجراءات‪.‬‬
‫‪ ‬التنسيق باألهداف‪.‬‬
‫‪ ‬استخدام المساعدين في التنسيق‪.‬‬
‫‪ ‬استخدام االتصال للتنسيق‪.‬‬
‫‪ ‬اللجان‪.‬‬
‫‪ ‬المشروعات (تنظيم المصفوفة) ‪.‬‬
‫‪ ‬المناقشات غير الرسميه‪.‬‬
‫‪ ‬المنسق الخاص‪.‬‬
‫خصائص التنسيق الفعال‬

‫تبسيط التنظيم‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫تقسيم العمل بين اإلدارات‬ ‫•‬


‫وضوح التنظيم والخطط‬ ‫•‬
‫انسجام التخطيط والبرامج وتكاملها‪:‬‬ ‫‪.2‬‬

‫تكامل البرامج والخطط‬ ‫•‬


‫التوقيت السليم‬ ‫•‬
‫تحسين وسائل االتصال‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫تشجيع التنسيق والتعاون االختياري‪.‬‬ ‫‪.4‬‬


‫الفصل السادسـ‬

‫القيادة اإلدارية‬
‫‪Management Leadership‬‬
‫المحتويات‬
‫تعريف القيادة‬ ‫•‬
‫القائد اإلداري والرئيس اإلداري‬ ‫•‬
‫مصادر قوة القائد‬ ‫•‬
‫النظريات الحديثة في القيادة‬ ‫•‬
‫معوقات القيادة اإلدارية في الدول النامية‬ ‫•‬
‫مفهوم القيادة‬

‫”القدرة على التوجيه من أجل تحقيق هدف معين عن‬


‫طريق اآلخرين“‬
‫القائد اإلداري والرئيس اإلداري‬

‫القيادة تنبع تلقائياً من الجماعة‪.‬‬ ‫•‬


‫الرئاسة مفروضة على الجماعة نظاماً‪.‬‬ ‫•‬
‫في الرئاسة يختار الرئيس الهدف وال تحدده الجماعة‪.‬‬ ‫•‬
‫في القيادة تشترك الجماعة مع قائدها في اختيار الهدف‪.‬‬ ‫•‬
‫القيادة مصدرها الجماعة‪.‬‬ ‫•‬
‫سلطة الرئيس يستمدها من خارج الجماعة‪.‬‬ ‫•‬

‫(كل قائد رئيس‪ ،‬وليس كل رئيس قائد)‬


‫مصادر قوة القائد‬

‫التأثير النابع من استخدام أساليب الضغط‬ ‫مصدر‬ ‫‪.1‬‬


‫التأثير الشخصي‬ ‫مصدر‬ ‫‪.2‬‬
‫السلطة النظامية‬ ‫مصدر‬ ‫‪.3‬‬
‫منح التقدير المالي‬ ‫مصدر‬ ‫‪.4‬‬
‫الخبرة والمهارة‬ ‫مصدر‬ ‫‪.5‬‬
‫نظرية سلسلة السلوك‬

‫درجة السلطة التي يستخدمها المدير‬


‫درجة الحرية المتاحة للمرؤوسين‬

‫(‪) 1‬‬ ‫(‪) 2‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫(‪) 7‬‬
‫قائد‬ ‫قائد يعرض قائد يعرض قائد يقدم قائد‬ ‫قائد يعرض‬ ‫قائد يسمح‬
‫يبيع يصنع‬ ‫قرار غير أفكاره‬ ‫مشكلة‬ ‫ويحدد‬ ‫للمرؤوسين‬
‫ويدعو قراره القرار‬ ‫نهائي‬ ‫ويحصل‬ ‫المشكلة‬ ‫بأن يعملوا‬
‫ويعلنه‬ ‫إلى‬ ‫يخضع‬ ‫على‬ ‫ويسأل‬ ‫ضمن حدود‬
‫األسئلة‬ ‫للتغيير‬ ‫مناقشات‬ ‫المجموعة‬ ‫عرفت لهم‬
‫تعمل قراره‬ ‫لتصنيع‬ ‫بواسطته‬
‫القرار‬
‫نظرية القيادة الفعالة‬

‫• القائد الدكتاتوري‬
‫• القائد الديموقراطي‬

‫قوة الموقع للقائد‬

‫بناء أو تركيب المهمة‬

‫العالقات الشخصية‬
‫الشبكة اإلدارية‬

‫االهتمام باإلنتاج‬
‫مرتفع‬

‫‪1-9‬‬ ‫‪9-9‬‬
‫االهتمام‬
‫باألشخاص‬ ‫‪5-5‬‬

‫منخفض‬ ‫‪1-1‬‬ ‫‪9-1‬‬ ‫مرتفع‬


‫باقي نظريات القيادة‬
‫• نظرية دورة الحياة للقيادة‬
‫• نظرية ‪ X‬و ‪ Y‬في القيادة‪.‬‬
‫• نظرية الطريق إلى الهدف‪.‬‬
‫معوقات القيادة اإلدارية في الدول النامية‬

‫• العوائق اإلدارية‬
‫• العوائق البيئية‬
‫• المعوقات النابعة من وضع القيادات اإلدارية‬
‫الفصل السابع‬

‫الدافعية والحوافز‬
‫‪Motivations and Incentives‬‬
‫المحتويات‬

‫‪ ‬تعريف الدافعية‬
‫‪ ‬خصائص الدوافع‬
‫‪ ‬أنواع الدوافع‬
‫‪ ‬نظريات الدوافع‬
‫‪ ‬أنواع الحوافز‬
‫مفهوم الدافعية‬

‫”حالة داخلية عند الفرد تولد لديه الطاقة والحركة‬


‫وتوجه السلوك نحو الهدف“‬

‫” سلسلة من االستجابات التي تبدأ بالحاجات التي يشعر‬


‫بها الفرد وينتج عنها رغبات مما يؤدي الى احداث‬
‫السلوك لتحقيق الرضا“‬
‫مفهوم الدافعية‬

‫توجيه السلوك‬ ‫تنشيط السلوك‬

‫تثبيت او تعديل‬
‫السلوك‬
‫الــــدوافع والحــوافز‬

‫فرق علماء السلوك التنظيمي بين ‪:‬‬


‫الدافعية ‪ motivation‬وبين الحوافز ‪incentives‬‬

‫‪ ‬فالدافعية هي محرك داخلي للسلوك االنساني وتنبع من‬


‫ذات الفرد إلشباع حاجة محددة‪.‬‬
‫‪ ‬الحوافز هي المحركات والمؤثرات الخارجية التي تستخدمها‬
‫االدارة إلثارة دوافع االنجاز لدى االفراد العاملين ‪.‬‬
‫خصائص الدوافع‬

‫‪ -1‬تعبئة طاقة الكائن الحي وتنشيطه وجعله في حالة يقظة‪.‬‬


‫‪ -2‬تنظيم السلوك وتوجيه الى هدفه الذي يشبع حاجاته‪.‬‬
‫‪ -3‬تناسب الطاقة المبذولة مع قوة الدافع ‪.‬‬
‫‪ -4‬استمرار طاقة الكائن الحي في حالة تعبئة الى أن تحقق‬
‫الهدف ‪.‬‬
‫‪-5‬القابلية لتغيير المسار لتحقيق الهدف ‪.‬‬
‫أنواع الدوافع‬

‫الدوافع األولية والدوافع الثانوية ‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫الدوافع الفردية والدوافع االجتماعية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الدوافع الشعورية والدوافع الالشعورية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫نظرية تدرج الحاجات (مازلو)‬

‫الحاجة‬
‫لتحقيق الذات‬

‫الحاجة للتقدير‬
‫واالحترام‬

‫الحاجات االجتماعية‬
‫(الحب واالنتماء)‬

‫حاجات األمان‬

‫الحاجات الفسيولوجية‬
‫نظريات ‪X Y Z‬‬
‫ماكجريجور ‪ ،‬أوشي‬

‫نظرية ‪X‬‬ ‫نظرية ‪Y‬‬


‫‪ – 1‬يكره الفرد العمل‬ ‫‪ -‬يحب الفرد العمل‬
‫‪ – 2‬هناك ضرورة للرقابة اللصيقة المباشرة‬ ‫‪ -‬ممارسة الرقابة الذاتية‬
‫‪ – 3‬الفرد يتجنب المسئولية‬ ‫‪ -‬يسعى الفرد إلى تحمل المسئولية‬
‫‪ – 4‬يفضل التوجيه عن طريق اآلخرين‬ ‫‪ -‬يفضل التوجيه الذاتي‬
‫‪ – 5‬لديه طموح قليل‬ ‫‪ -‬طموحات عالية ودوافع لالبتكار‬
‫‪ – 6‬يكون مدفوعاً للعمل نتيجة للحوافز المادية‬ ‫‪ -‬يكون مدفوعاً للعمل أساساً نتيجة‬
‫أو االقتصادية‬ ‫للحوافز المعنوية‬
‫‪ – 7‬يفضل التخصص الدقيق في الوظيفة‬ ‫‪ -‬يرغب في اإلثراء الوظيفي‬
‫نظريات الدوافع‬

‫نظرية دافع اإلنجاز ( ماكيالند )‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫نظرية العدالة (المساواة)‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫أنواع الحوافز‬

‫الـحوافــز المادية‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫الحـوافز المـعنوية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الحوافز الفــرديـة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الحوافـز االجتماعية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الحـوافز االيجابيــة والسلبيـة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الفصل الثاـمن‬

‫االتصاالت اإلدارية‬
‫‪Communications‬‬
‫المحتويات‬

‫تعريف االتصال‬ ‫‪‬‬

‫عناصر االتصال‬ ‫‪‬‬

‫أهداف االتصال اإلداري‬ ‫‪‬‬

‫أنواع االتصاالت اإلدارية‬ ‫‪‬‬

‫وسائل االتصاالت اإلدارية‬ ‫‪‬‬

‫خصائص االتصال الفعال‬ ‫‪‬‬

‫معوقات االتصال‬ ‫‪‬‬


‫مفهوم االتصال‬

‫”عملية نقل المعلومات من شخص إلى آخر بهدف‬


‫إيجاد نوع من التفاهم المتبادل بينهما“‬
‫عناصر االتصال‬

‫التشويش‬ ‫التشويش‬ ‫التشويش‬

‫المستقبل‬ ‫الوسيلة‬ ‫الرسالة‬ ‫المرسل‬

‫التغذية الراجعة‬
‫أهداف االتصال اإلداري‬

‫تعريف المرؤوسين باألهداف والسياسات والبرامج‬ ‫‪‬‬

‫شرح وتفسير القواعد واإلجراءات التنفيذية‬ ‫‪‬‬

‫متابعة اإلنجاز‬ ‫‪‬‬

‫تبادل المعلومات بين الوحدات اإلدارية‬ ‫‪‬‬

‫حث األفراد ودفعهم للعمل واإلنجاز‬ ‫‪‬‬

‫تأكيد وتعزيز عالقات العمل‬ ‫‪‬‬


‫أنواع االتصال‬

‫االتصال الشفهي واالتصال الكتابي‬ ‫‪‬‬

‫االتصال الرسمي واالتصال غير الرسمي‬ ‫‪‬‬

‫االتصال النازل واالتصال الصاعد‬ ‫‪‬‬


‫أنواع االتصال‬

‫االتصاالت الصاعدة‬ ‫االتصاالت‬


‫رئيس مجلس اإلدارة‬ ‫النازلة‬

‫االتصاالت الرسمية‬
‫المدير العام‬

‫االتصاالت غير‬
‫الرسمية‬

‫مدير إدارة اإلنتاج‬ ‫مدير الشئون المالية‬ ‫مدير إدارة التسويق‬


‫وسائل االتصال‬

‫التعليمات والق اررات وقواعد العمل‬ ‫‪‬‬

‫التقارير المالية والسنوية‬ ‫‪‬‬

‫مجالت ونشرات العمال‬ ‫‪‬‬

‫اإلعالنات‬ ‫‪‬‬

‫الكتيبات واألدلة‬ ‫‪‬‬

‫الندوات واالجتماعات‬ ‫‪‬‬

‫الخطابات و التقارير‬ ‫‪‬‬

‫الوسائل السمعية والمرئية‬ ‫‪‬‬

‫الهاتف‬ ‫‪‬‬

‫اللجان‬ ‫‪‬‬

‫الشبكات الحاسوبية‬ ‫‪‬‬


‫معوقات االتصال‬

‫لغة االتصال‬ ‫‪‬‬

‫موضوع االتصال‬ ‫‪‬‬

‫عنصر الوقت‬ ‫‪‬‬

‫العوامل التنظيمية‬ ‫‪‬‬

‫العوامل االجتماعية‬ ‫‪‬‬


‫الفصل التاسع‬

‫الرقابة‬
‫‪Control‬‬
‫المحتويات‬

‫‪ ‬مفهوم الرقابة‬
‫‪ ‬فوائد الرقابة‬
‫‪ ‬خطوات الرقابة اإلدارية‬
‫‪ ‬أنواع الرقابة‬
‫‪ ‬خصائص الرقابة الفعالة‬
‫مفهوم الرقابة‬

‫”التأكــد من أن كـل شي في المنظمة يـتم وفق الخطـط‬


‫الموضـوعة‪ ,‬والتعليمـات الصـادرة‪ ,‬والمبادئ المعتمـدة“‬
‫وذلك لـهدف كـشف مـواطـن الضعـف وتصحيحـهـا“‬
‫فوائد الرقابة‬

‫‪ ‬فوائد الرقابة للمنظمة ‪:‬‬

‫‪-1‬التأكد من مدى تحقيق األهـداف العامـة والفرعية‪.‬‬


‫‪-2‬التأكد من مدى مطـابقـة األداء الفعلـي للخطط‪.‬‬
‫‪-3‬اكتشاف االنحرافات السلبية تمهيدا لمعالجتها‪.‬‬
‫‪-4‬التأكد من مدى مناسبة كل من الموارد البشرية والمادية‬
‫لمتطلبات الخطط نوعا ووقتا‪.‬‬
‫‪-5‬التأكد من االستخدام الكفء لكل الموارد المتاحة‪.‬‬
‫‪-6‬التأكد من أن االداء التنفيذي يسير وفقا لإلجراءات التفصيلية ‪.‬‬
‫فوائد الرقابة‬

‫فوائد الرقابة لألفراد ‪:‬‬

‫‪ .1‬اطمئنان العامل الكفء لعدالة عملية المراقبة عند تقييم أدائه‬


‫الفعلي ‪.‬‬
‫‪ .2‬اطمئنان العامل المقصر لعدالة عملية المراقبة عند تقييم أدائه‬
‫الفعلي إلتاحة الفرصة لتجديد مهارته‪.‬‬
‫‪ .3‬حفظ الحقوق ألفراد جمهور المتعاملين مع المنظمة‪.‬‬
‫خطوات الرقابة اإلدارية‬

‫وـضع المعايير الرـقابية‬

‫قياس األدـاء الفعلي‬

‫تصويب االنحرـافات‬

‫اقترـاح الحلول البديلة‬

‫المتابعة‬
‫‪ -1‬وضع المعايير‬

‫‪ ‬معايير مادية ملموسة‬


‫‪ ‬مقاييس كمية‬
‫‪ ‬مقاييس مالية‬
‫‪ ‬معايير غير مادية‬
‫‪ ‬فئة الموظفين‬
‫‪ ‬فئة المستهلكين‬
‫‪ ‬فئة الموردين‬
‫‪ -2‬قياس األداء الفعلي‬

‫‪ ‬مراعاة نطاق اإلشراف‬


‫‪ ‬مدى تفهم المرؤوسين ألهداف المراقبة‬
‫‪ ‬أن يكون هناك حداً للخطأ المسموح به‬
‫‪ -3‬تصويب االنحرافات‬

‫نتائج القياس الفعلي‬

‫نتائج سلبية‬ ‫نتائج إيجابية‬


‫وهي التي تنتج من انحراف التنفيذ‬ ‫وهي التي تنتج من مطابقة‬
‫الفعلي عن المعايير الكمية‬ ‫التنفيذ الفعلي للمعايير الكمية‬
‫والوصفية المقررة ‪.‬‬ ‫والوصفية المقررة ‪.‬‬
‫باقي خطوات الرقابة اإلدارية‬

‫‪ -4‬اقتراح الحلول البديلة‬


‫‪ -5‬المتابعة‬
‫أنواع الرقابة‬
‫أنواع الرقابة‬

‫المعيار األول ‪ :‬بحسب نوع النظام الذي يطبق به الرقابة‬


‫‪ ‬نظام الرقابة المغلق‬
‫‪ ‬نظام الرقابة المفتوح‬
‫المعيار الثاني ‪ :‬بحسب الهدف من اكتشاف األخطاء‬
‫‪ ‬الرقابة اإليجابية‬
‫‪ ‬الرقابة السلبية‬
‫المعيار الثالث ‪ :‬بحسب التوقيت الزمني للرقابة‬
‫‪ ‬الرقابة السابقة للتنفيذ‬
‫‪ ‬الرقابة الالحقة‬
‫أنواع الرقابة‬

‫المعيار الرابع ‪ :‬بحسب نوع النشاط الذي تمارس من أجله‬


‫الرقابة‬
‫‪ ‬الرقابة على كفاءة أداء المهام اإلدارية‬
‫‪ ‬الرقابة الحسابية‬
‫‪ ‬الرقابة القضائية‬
‫خصائص الرقابة الفعالة‬

‫أن تكون المعايير الرقابية والوسائل مفهومة‬ ‫‪‬‬


‫أن تكون الوسائل الرقابية المطبقة اقتصادية‬ ‫‪‬‬
‫إلمام وإ مكانية تطبيقها من قبل المراقب‬ ‫‪‬‬
‫تعدد وتنوع الوسائل واألدوات الرقابية‬ ‫‪‬‬
‫أن تكون مرنة‬ ‫‪‬‬
‫مراعاة الكم والنوع‬ ‫‪‬‬
‫الفصل العاشر‬

‫إدارة الموارد البشرية‬


‫‪Human Resources Management‬‬
‫المحتويات‬

‫‪ ‬مفهوم و أهداف إدارة األفراد‬


‫‪ ‬تطوير إدارة األفراد‬
‫‪ ‬التنظيم في إدارة األفراد‬
‫‪ ‬وظائف إدارة األفراد‬
‫مفهوم إدارة االفراد‬

‫وظيفة األفراد ‪:‬‬


‫االنشطة المختلفة التي تمارسها الوحدة التنظيمية‬
‫المسئولة عن تدبير القوى العاملة الالزمة للمنظمة كما‬
‫و نوعا و توقيتا و المحافظة عليها و تعويضها و‬
‫تنميتها و تحفيزها‬

‫إدارة االفراد ‪:‬‬


‫الكيفية التي يتعامل بها كل مدير مع مرؤوسيه ليصل بهم‬
‫إلى تحقيق األهداف المحددة‬
‫مراحل تطور إدارة األفراد‬

‫االفراد و‬ ‫النشأة‬
‫المجتمع‬ ‫االولى‬

‫دور‬ ‫عمال‬
‫التخطيط‬ ‫الرعاية‬
‫الشامل‬ ‫االجتماعية‬

‫سياسات‬ ‫عالقات‬
‫االفراد‬ ‫العمل‬

‫إداري‬ ‫لجنة‬
‫االفراد‬ ‫وايتلي‬
‫التنظيم في إدارة االفراد‬
‫‪ -1‬وحدة مركزية لألفراد‬

‫المدير العام‬

‫إدارة التمويل‬ ‫إدارة األفـــراد‬

‫قسم اإلنتاج ص‬ ‫قسم اإلنتاج س‬

‫مصنع د‬ ‫مصنع ج‬ ‫مصنع ب‬ ‫مصنع أ‬


‫التنظيم في إدارة االفراد‬
‫‪ -2‬وحدة مركزية ووحدات تابعة‬

‫المدير العام‬
‫إدارة التمويل‬ ‫إدارة األفـــراد‬

‫قسم السلعة ب‬ ‫قسم السلعة أ‬ ‫التصنيع‬

‫وحدة أفراد‬
‫وحدة تمويل‬ ‫وحدة افراد‬ ‫التصنيع‬

‫مصنع ج‬ ‫مصنع ب‬ ‫مصنع أ‬


‫التنظيم في إدارة االفراد‬
‫‪ -3‬وحدة مركزية ووحدات على مستوى المصانع‬

‫المدير العام‬

‫إدارة التمويل‬ ‫إدارة األفـــراد‬

‫قسم صناعي ص‬ ‫قســم صناعي س‬

‫وحدة‬ ‫وحدة‬
‫مصنع‬ ‫مصنع‬ ‫أفراد‬ ‫مصنع‬ ‫مصنع‬ ‫أفراد‬
‫د‬ ‫ج‬ ‫مصنع ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫مصنع أ‬
‫التنظيم في إدارة االفراد‬
‫‪ -4‬الشكل المختلط‬

‫المدير العام‬

‫التمويل‬ ‫إدارة األفـــراد‬

‫قسم السلعة ب‬ ‫قسم السلعة أ‬ ‫التسويق‬


‫وحدة افراد‬
‫وحدة تمويل‬ ‫وحدة افراد‬ ‫التصنيع‬
‫مصنع أ‬
‫مبيعات المناطق‬

‫وحدة تمويل مصنع أ‬ ‫وحدة افراد مصنع أ‬ ‫وحدة أفراد مبيعات المناطق‬
‫وظائف إدارة االفراد‬

‫الصحة‬ ‫االستقطاب‬ ‫تحليل‬ ‫تخطيط‬


‫تقييم‬
‫و‬ ‫التعويضات‬ ‫التدريب‬ ‫واالختيار‬ ‫وتصميم‬ ‫الموارد‬
‫األداء‬
‫السالمة‬ ‫والتعيين‬ ‫الوظائف‬ ‫البشرية‬
‫الفصل الحادي‬
‫عشر‬

‫إدارة التسويق‬
‫‪Marketing Management‬‬
‫المحتويات‬
‫مفهوم التسويق‬ ‫‪‬‬

‫خصائص النشاط التسويقي‬ ‫‪‬‬

‫مراحل تطور الفكر التسويقي‬ ‫‪‬‬

‫عناصر المزيج التسويقي‬ ‫‪‬‬

‫بحوث التسويق‬ ‫‪‬‬


‫مفهوم التسويق‬

‫”الوسيلة التي يستخدمها المنتج لتقديم المزيج التسويقي من‬


‫منتجات و تسعير و ترويج و توزيع إلشباع احتياجات‬
‫ورغبات المستهلكين وتحقيق أهدافهم المختلفة داخل حدود‬
‫المجتمع الذي يعملون فيه“‬
‫خصائص النشاط التسويقي‬

‫التسويق عملية مخططة‬ ‫‪‬‬

‫يتم التسويق بوجود سلعة أو خدمة أو فكرة‬ ‫‪‬‬

‫ال بد من وجود طرفين ليتم التسويق‬ ‫‪‬‬

‫عناصر التسويق‪:‬المنتج‪ ،‬السعر‪ ،‬التوزيع ‪ ،‬و الترويج‬ ‫‪‬‬

‫دراسة ظروف البيئة لتصميم المزيج التسويقي‬ ‫‪‬‬

‫هدف التسويق تحقيق رغبات المستهلك‬ ‫‪‬‬

‫المنافع التي يحققها التسويق‪ :‬شكلية‪،‬أو زمنية‪ ،‬أو مكانية أو‬ ‫‪‬‬
‫حيازية‬
‫التسويق مهم لجميع المنظمات‬ ‫‪‬‬

‫التسويق يبدأ قبل و أثناء و بعد عملية االنتاج‬ ‫‪‬‬


‫مراحل تطور الفكر التسويقي‬

‫‪ ‬مرحلة المفهوم االنتاجي للتسويق‬


‫‪ ‬مرحلة المفهوم البيعي للتسويق‬
‫‪ ‬مرحلة المفهوم الحديث للتسويق‬
‫‪ ‬مرحلة المفهوم االجتماعي للتسويق‬
‫عناصر المزيج التسويقي‬

‫التر‪E‬و‪EE‬يج‬ ‫المنتج‬
‫‪Promotion‬‬ ‫‪product‬‬

‫‪4Ps‬‬
‫التو‪E‬ز‪E‬يع‬ ‫التسعير‬
‫‪place‬‬ ‫‪price‬‬
‫عناصر المزيج الترويجي‬

‫تنشيط‬
‫اإلعالن‬ ‫المبيعات‬

‫المزيج‬ ‫البيع‬
‫الترويجي‬ ‫الشخصي‬
‫الدعاية‬
‫والنشر‬
‫التسويق المباشر‬
‫منافذ و قنوات التوزيع‬

‫المنتج‬

‫وكيل بيع‬ ‫تاجر جملة‬ ‫وكيل بيع‬


‫أو تاجر‬
‫تاجر جملة‬ ‫تاجر تجزئة‬ ‫تجزئة‬

‫تاجر تجزئة‬

‫مشتري نهائي‬
‫بحوث التسويق‬

‫عملية منظمة لجمع و تصنيف و تحليل المعلومات‬


‫التسويقية الالزمة إلعداد تقارير موسعة عن ما يحدث‬
‫في السوق لمساعدة المدير على اتخاذ قراره‬
‫الفصل الثاني عشر‬

‫إدارة اإلنتاج‬
‫‪Production Management‬‬
‫المحتويات‬

‫مفهوم إدارة اإلنتاج‬ ‫•‬


‫أهمية وظيفة اإلنتاج‬ ‫•‬
‫دور حياة العمل اإلنتاجي‬ ‫•‬
‫العملية اإلنتاجية لوظيفة اإلنتاج‬ ‫•‬
‫مراقبة الجودة‬ ‫•‬
‫مفهوم ادارة االنتاج‬

‫• االنتاج ‪:‬‬
‫هو نتاج العناصر او القوى التي تستخدم في عملية التشغيل (العمال‪،‬رأس‬
‫المال‪ ،‬اآلالت)‬

‫• المنتج ‪:‬‬
‫هو الناتج النهائي لعملية التشغيل (قلم ‪،‬سيارة)‬

‫• عملية االنتاج ‪:‬‬


‫سلسلة اجراءات التشغيل التي تجرى على المادة لتحولها من صورتها االولية‬
‫الى صورتها االنتاجية‪.‬‬
‫اهمية وظيفة االنتاج‬

‫أ‪-‬العوامل الخارجية‪:‬‬
‫‪ -1‬آليات السوق المتضاربة‪.‬‬
‫‪ -2‬الظروف البيئية المحيطة‪.‬‬

‫ب‪ -‬العوامل الداخلية ‪:‬‬


‫‪ -1‬العمالة المتاحة‪.‬‬
‫‪ -2‬المواد المستخدمة ‪.‬‬
‫‪ -3‬االالت والمعدات‪.‬‬
‫‪ -4‬اللوائح التنظيمية لسير العمل‪.‬‬
‫أهداف النشاط االنتاجي‬

‫أ – أهداف قصيرة األجل (أمثلة) ‪:‬‬


‫‪ -1‬تحسين جودة اإلنتاج‪.‬‬
‫‪ -2‬تخفيض تكلفة اإلنتاج‪.‬‬

‫ب – أهداف طويلة األجل (أمثلة) ‪:‬‬


‫‪ -1‬زيادة معدالت الربحية‪.‬‬
‫‪ -2‬تدعيم االتجاه نحو التصدير‪.‬‬
‫دورة حياة النشاط االنتاجي‬

‫اإلنتاج في‬ ‫التنبؤ‬


‫المخازن‬ ‫بالمبيعات‬

‫موافقة‬ ‫التصميم‬
‫قسم‬ ‫في‬
‫الرقابة‬ ‫االقسام‬
‫الفنية‬

‫وضع‬
‫تقدير‬
‫خطة‬
‫تقدير‬ ‫التكلفة‬
‫االنتاج‬
‫حجم‬ ‫الكلية‬
‫اإلنتاج‬ ‫للوحدة‬
‫المطلوب‬
‫العملية االدارية لوظيفة اإلنتاج‬

‫‪ -1‬تحديد األهداف‪.‬‬
‫‪ -2‬تخطيط االنتاج‪.‬‬
‫‪ -3‬تنظيم االنتاج‪.‬‬
‫‪ -4‬الرقابة على االنتاج‪.‬‬
‫دورة الرقابة على االنتاج‬

‫(خط االنتاج)‬

‫ت‬
‫ط با‬
‫تقدير أوجه العالج‬ ‫ق‬
‫م‬ ‫ال‬
‫ع‬
‫ر‬ ‫ايي‬ ‫قياس نتائج التنفيذ‬

‫اوجه القصور‬

‫مقارنة نتائج القياس بالمعايير‬


‫مراقبة الجوده‬

‫الجودة‬
‫مدى قدرة المنتج على إشباع حاجات المستهلكين من خالل الوفاء‬
‫بالخصائص و الصفات المطلوبة فيه كسعر بيعه و مكان توزيعه‬
‫ووقت بيعه والخدمات المصاحبة لتصريفه‪.‬‬

‫مراقبة الجودة تقتضي تعاون جميع اإلدارات في المنظمة‬


‫الفصل الثالث عشر‬

‫اإلدارة المالية‬
‫‪Financial Management‬‬
‫المحتويات‬
‫‪ ‬مفهوم اإلدارة المالية‬
‫‪ ‬أهداف اإلدارة المالية‬
‫‪ ‬القرارات المالية‬
‫‪ ‬التخطيط (التنبؤ) المالي‬
‫‪ ‬الرقابة المالية‬
‫مفهوم اإلدارة المالية‬

‫النشاط الذهني الذي يختص بالتخطيط و التنظيم والمتابعة‬


‫لحركتي الدخول و الخروج لألموال الحالية و المرتقبة إلى‬
‫ومن المنظمة‬
‫أهداف اإلدارة المالية‬

‫‪ ‬تعظيم صافي القيمة الحالية لثروة مالكي المنظمة ‪.‬‬


‫‪ ‬الوفاء بأعباء المسئولية االجتماعية ‪.‬‬
‫القرارات المالية‬

‫‪ ‬أوال‪ :‬القرارات االستثمارية‬


‫‪ ‬ثانيا‪ :‬قرارات التمويل‬
‫‪ ‬ثالثا‪ :‬قرارات إدارة رأس المال العامل‬
‫‪ ‬رابعا‪ :‬قرارات توزيع األرباح‬
‫قرارات التمويل‬

‫مصادر التمويل‬

‫االستدانة‬ ‫الملكية‬

‫قصير األجل‬ ‫طويل األجل‬ ‫طويل األجل‬ ‫قصير األجل‬

‫ائتمان مصرفي‬ ‫قروض‬ ‫أرباح محتجزة‬ ‫أرباح دورية‬


‫ائتمان تجاري‬ ‫سندات‬ ‫أسهم مملوكة‬
‫مصروفات مستحقة‬
‫التخطيط المالي‬

‫التخطيط المالي‬

‫طويل األجل‬ ‫قصير األجل‬

‫الخصوم الثابتة‬ ‫االستثمارات الثابتة‬ ‫الخصوم التجارية‬ ‫االرباح لعناصر‬ ‫استثمارات جارية‬
‫كالتمويل بالملكية‬ ‫كالشراء و‬ ‫لالئتمان المصرفي‬ ‫التكاليف و‬ ‫لعناصر األصول‬
‫و االستدانة‬ ‫االستئجار‬ ‫و التجاري‬ ‫اإليرادات‬ ‫المتداولة‬
‫الرقابة المالية‬

‫‪ ‬القوائم المالية التقديرية‬


‫‪ ‬التحليل المالي بالنسبة لنتائج التصرفات المالية‬
‫الفصل الرـابع عشر‬

‫نظام المعلومات اإلدارية‬


‫‪Management Information System‬‬
‫المحتويات‬

‫‪ ‬مفهوم نظم المعلومات‬


‫‪ ‬أهمية نظام المعلومات لإلدارة‬
‫‪ ‬الحاسوب و نظام المعلومات‬
‫‪ ‬مكانة نظام المعلومات في بيئة األعمال‬
‫م‪E‬فهوم نظام المعلومات‬

‫” النظام الذي يكفل توفير المعلومات التاريخية و الحالية و المستقبلية‬


‫المطلوبة لصانعي القرارات “‬
‫م‪E‬فهوم نظام المعلومات‬

‫‪ ‬البيانات‪:‬‬
‫هي المتطلبات أو المعطيات المجردة التي لها صفة الوصف‬
‫أو التي لها صفة القياس كاألرقام أو الزمن أو الطول أو‬
‫الوزن و غيرها من المقاييس من المصادر الداخلية أو‬
‫الخارجية‪.‬‬

‫‪ ‬المعلومات‪:‬‬
‫هي البيانات التي أصبح لها معنى مفهوم واضح بعد معالجتها‬
‫أو تشغيلها و هي بصورتها االولية مما يكسبها صفة‬
‫صالحية إمكانية استخدامها لخدمة صانع القرار‪.‬‬
‫مكونات نظام المعلومات‬

‫المخرجات‬ ‫عمليات التشغيل‬ ‫المدخالت‬

‫معلومات‬ ‫إجراءات‬ ‫البيانات‬


‫حجم رأسا لما ل‪.‬‬
‫ا لجمع ‪.‬‬ ‫ا لطاقة ا لبشرية ‪.‬‬
‫نوعية كاملة‬
‫ا لتبويب‪.‬‬ ‫ا لتشريع اتا لحكومية ‪.‬‬
‫و جاهزة و دقيقة‬ ‫ت شريع اتا لعمل ‪.‬‬
‫ا لتصنيف‪.‬‬
‫ا لطاقة ا إلنتاجية ‪.‬‬
‫ا لتحليل ‪.‬‬
‫ا لطاقة ا لبيعية ‪.‬‬
‫ا لموردين‪.‬‬
‫ا لمستهلكين‪.‬‬

‫بيانات مرتدة‬
‫أهم‪E‬ية نظام المعلومات‬
‫المخرجات‬ ‫التشغيل‬ ‫المدخالت‬

‫‪:‬قرارات إدارية في شكل‬ ‫تحليل البيانات‬


‫‪:‬ألغراض‬
‫خطط استراتيجية ‪.‬‬ ‫نظام المعلومات‬
‫و تكتيكية‬
‫س ياساتداخلية ‪.‬‬ ‫ا لتنبؤ ‪.‬‬ ‫اإلداري المتاح‬
‫و خارجية‬ ‫ا لتنظيم ‪.‬‬
‫ن تائج أخرى‪.‬‬ ‫ا لرقابة ‪.‬‬

‫معلومات مرتدة‬
‫الحاسوب و نظام المعلومات‬

‫آليات الحاسب اآللي مهمة في نقل معلومات األعمال‬


‫للعديد من المستفيدين مثل‪:‬‬

‫أصحاب المشروعات التجارية‬ ‫‪‬‬

‫فئة المستثمرين المرتقبين‬ ‫‪‬‬

‫فئة المديرين القائمين على إدارة األعمال‬ ‫‪‬‬

‫فئة المستهلكين المتوقعين‬ ‫‪‬‬


‫مكانة نظام المعلومات في بيئة االعمال‬

You might also like