Professional Documents
Culture Documents
تعزيز الثقة بالنفس والمهارات اللغوية
تعزيز الثقة بالنفس والمهارات اللغوية
-والشعور باالرتياح
واالطمئنان والقدرة على
تحقيق األهداف
مظاهر الثقة
-االطمئنان بالنفس
-التفاؤل اإليجابي
-المبادرة واإلقدام
-كسب المواقف
معوقات الثقة بالنفس
عدم الشعور باألهمية -
إلقاء اللوم على اآلخرين -
الفشل في بعض المواقف -
المحيط المثبط -
عدم المعرفة بقدرات النفس -
والمواهب
األوهام -
مهارات اللغة
التلقي
مهارة التلقي
هي مهارة بها يتوصل المرء إلى معرفة األساليب والتراكيب التي حّصلها من خالل
حاستيه السمع والنظر أو البصر وهما االستماع والقراءة
فاالستماع والقراءة يمّك نانك من وضع الجمل أو التراكيب العربية الفصيحة في ذهنك
بالقياس أو المحاكاة
أبسط وسائل تلقي المهارات
.1المشاهدة
-القنوات العربية
-األفالم العربية أو األفالم اإلنجليزية أو غيرها من األفالم المترجمة بالعربية
-االحتكاك المباشر بالناطق العربي عبر مواقع التواصل االجتماعي
.2االستماع
-اإلذاعة
-األغنية
مهارات اللغة
اإلنتاج
مهارة اإلنتاج
هي مهارة تظهر منك بعد أن كانت تكمن في ذهنك وتلقيتها عن السمع والنظر وهما االستماع والقراءة.
وهذه أهم المهارات على اإلطالق ،بحيث ال يمكن تقويم قدرتك إال بها ،ولقد أشار إلى هذه المهارة
اللغوي السويسري دي سوسير:
«فهي في اآلن نفسه نتاج اجتماعي لملكة الكالم ومجموعة من المواضعات يتبناها الكيان االجتماعي؛
ليمكن األفراد من ممارسة هذه الملكة»
• مواقع التواصل االجتماعي :بحيث يمكنك التواصل مع أي أحد وإن لم تقدر على
السفر إلى الدول العربية
• الكتابات القصيرة في نفس الوسيلة وهي مواقع التواصل االجتماعي :الحالة في
الفيسبوك أو التغردة في التويتر وغيرها من المواقع التي يمكنك بها أن تعّبر عن ما
تحّس به في نفسك.
• كتابات اليوميات التي يمكنك من خاللها التعبير كل ما أحسست به يومك
إذا كثر استماعكم لشيء جّد كالمكم فيه
وإذا كثرت قراءاتكم عن شيء ،مّد كتاباتكم عنه
اللغة هي الخطاب
قال أبو الفتح عثمان بن جني (ت 393هـ) في كتابه الخصائص ص34 :
• اعتناء عظماء اإلسالم بإجادة اللغة العربية مع كونهم أعاجم وهم سفراء اإلسالم إلى
غيرهم من األمم المجاورة
• وإنهم لم يدخل اإلسالم إال وقد غدوا سفراء له وجسرا للثقافة اإلسالمية والقيم
السامية
نحن طالل العربية سفراء اإلسالم
عن َتميم الداري رضي هللا عنه ،قال :سمعُت رسول هللا صلى هللا عليه وسلم
يقول« :لَيْبلغَّن هذا األمُر ما بلغ الليُل والنهاُر ،وال يترك ُهللا بيت َم َد ر وال َو َبر إال أدخله
هللا هذا الدين ،بِع ِّز عزيز أو بُذ ِّل ذليل ،عزا ُيِع ُّز هللا به اإلسالم ،وُذ ال ُيذل هللا به الكفر»
وكان تميم الداري ،يقول :قد عرفُت ذلك في أهل بيتي ،لقد أصاب َم ن أسلم منهم الخير
والشرف والعز ،ولقد أصاب من كان منهم كافرا الذل والَّص َغ ار والِج زية
فرغت من وضع هذه العروض لليلة خلت من الثامن عشر ربيع األول سنة أربع وأربعين وأربعمائة وألف من هجرة الحبيب عليه
الصالة والسالم