You are on page 1of 68

‫بيداغوجيا‬ ‫‪:‬‬ ‫المادة‬

‫الموضوع ‪ :‬منهجية البحث التربوي‬


‫الغرض‪:‬‬

‫‪ ‬قادرا على تحديد خطوات البحث العلمي‬


‫‪ ‬إنجاز بحث علمي وفق المقياس المنهجية‬
‫عناصر الدرس‬

‫‪ :‬تعريف المنهجية‬ ‫‪‬‬

‫خطوات البحث العلمي‬ ‫‪‬‬

‫المشاكل التي تواجه الباحث‬ ‫‪‬‬

‫مناهج البحث العلمي‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫جمع البيانات‬ ‫‪‬‬

‫عرض النتائج‬ ‫‪‬‬

‫مهارات ضرورية لكتابة بحث علمي‬ ‫‪‬‬

‫التطبيقات‬ ‫‪‬‬
‫تعريف البحث العلمي ‪:‬‬
‫هو عملية فكرية منظمة يقوم بها شخص يسمى‬
‫(الباحث) ‪ ،‬من أجل تقصي الحقائق في شأن‬
‫مسألة أو مشكلة معينة تسمى (موضوع البحث) ‪،‬‬
‫بإتباع طريقة علمية منظمة تسمى (منهج البحث)‬
‫بغية الوصول إلى حلول مالئمة للعالج أو إلى‬
‫نتائج صالحة للتعميم على المشاكل المماثلة تسمى‬
‫(نتائج البحث) ‪.‬‬
‫بأنها الدراسة المنظمة للعالقات الموجودة‬
‫بين مختلف المتغيرات وال يمكن دراسة هذه‬
‫المتغيرات دون وضع فرضيات او طرح اسئلة‬
‫علمية قابلة للفحص من خالل جمع البيانات‬
‫من المخبر او الميدان‬
‫خطوات البحث العلمي‬
‫اوال‪ :‬تحديد اإلشكالية‬
‫يجب أن تحدد اإلشكالية بصورة دقيقة و‬
‫واضحة و تحديد المفاهيم المرتبطة بها مع‬
‫االعتماد على تحديد المصطلحات و األسس‬
‫النظرية ‪.‬‬
‫يعتبر تحديد المشكلة أهم الخطوات على اإلطالق‪ .‬و‬
‫يحتاج تحديد المشكلة إلى خبرة ودراية من الباحث وهي‬
‫أمور تكتسب بالممارسة العلمية والعملية للبحوث ومن‬
‫القراءات المتعمقة‪.‬‬
‫قد يتضح لنا أن المشكلة محل البحث‪ ،‬يمكن تجزئتها إلى‬
‫عدة أجزاء ومواضيع بحث كل موضوع يبحثه باحث أو‬
‫مجموعة من الباحثين حسب قدراتهم واستعدادهم وبذلك‬
‫يمكن ترشيد الوقت والجهد والتكلفة‬
‫يقوم الباحث بجمع المعلومات المتاحة عن المشكلة‬
‫وتختلف مصادر المعلومات باختالف طبيعة البحث نفسه‬
‫فقد تكون‪:‬‬
‫‪ .1‬كتب ذات مرجعية‪.‬‬
‫‪.2‬تجارب يجريها الباحث ليحصل منها على بيانات ويستخلص‬
‫منها النتائج‪.‬‬
‫‪.3‬إحصائيات يجمعها الباحث بنفسه‪.‬‬
‫‪.4‬بيانات أعدها باحثون سابقون‪.‬‬
‫‪.5‬سجالت‪.‬‬
‫‪.6‬أجوبة وأسئلة في شكل استبيان‪.‬‬
‫‪.7‬مقابالت شخصية و محاضرات وجرائد وتقارير صحفية‪.‬‬
‫‪.8‬شبكة المعلوماتية ‪INTERNET‬‬
‫ثالثا‪ :‬وضع الفروض‬
‫وهي مرحلة الربط بين هذه المعلومات وذلك لمعرفة‬
‫األسباب الحقيقية وليست الظاهرية للمشكلة‪.‬‬
‫‪ -‬الفروض‪ :‬أحد ضرورات الحياة العلمية‪ ،‬وهي عبارة‬
‫عن حلول مقترحة لعالج أسباب مشكلة تحت الدراسة‪.‬‬
‫وتنشأ الفروض‪ ،‬أي الحلول المقترحة كنتيجة لمالحظات‬
‫الباحث و ما حصل عليه من معلومات بخصوص تلك‬
‫المشكلة‪.‬‬
‫وتكون على شكل جملة خبرية تتطلب البحث عن عالقة‬
‫بين متغيرين ‪،‬أو فكرتين ‪ ،‬أو مقولتين ؛ نحو ‪:‬‬
‫توجد عالقة بين استعمال الوسائل‬
‫البيداغوجية و التحصيل العلمي لدى‬
‫المتربصين‬
‫وتحتوي الفرضية على متغيرين‬
‫‪ -1‬المتغير المستقل م م‪:‬ال يتأثر‬
‫‪ -2‬المتغير التابع م ت ‪ :‬يتأثر بالمتغير المستقل‬
‫الوسائل البيداغوجية ‪:‬متغير مستقل‬
‫التحصيل العملي‪ :‬متغير تابع‬
‫و لكي يكون الفرض العلمي المقترح سليمًا يجب‬
‫توافر شروط أساسية هي‪:‬‬
‫‪ -1‬أن يكون الفرض موجزًا وواضحًا‪.‬‬
‫‪ -2‬أن يكون بسيطًا‪.‬‬
‫‪ -3‬أن يكون قابًال لالختبار والتحقق من صحته‬
‫باألدوات البحثية المتاحة‪.‬‬
‫رابعا‪ :‬اختيار الطريقة المناسبة للبحث‬
‫هنا نعتمد على الفرضيات السابقة ‪ ،‬حيث أن‬
‫الفرضية هي التي تحدد المنهج المتبع في‬
‫البحث كذلك يجب تحديد العينة التي يجب ان‬
‫تكون ممثلة للمجتمع االصلي‬
‫تعريف العينة‪:‬‬
‫هي شريحة (جزء) من مجتمع الدراسة‬
‫تحمل خصائص وصفات هذا المجتمع وتمثله‬
‫فيما يخص الظاهرة موضوع البحث‬
‫إن اختيار العينة بشكل دقيق ومناسب يعطي‬
‫نتائج مشابهة إلى حد كبير للنتائج التي‬
‫يمكن الحصول عليها عند دراسة كامل مجتمع‬
‫الدراسة‪.‬‬
‫تحديد االدوات ووسائل جمع البيانات ‪:‬‬
‫وهنا يتم تحديد الوسائل ك المقابلة ‪.‬‬
‫االستمارة ‪ .‬المالحظة‪ .‬االختبارات ‪......‬‬
‫وكذلك االدوات االحصائية المناسبة ‪ .‬ك‬
‫النسبة المؤوية ‪ ,‬معامل االرتباط التباين‬
‫المتوسط الحسابي ‪...‬‬
‫خامسا ‪ :‬استخالص النتائج ونشرها‬
‫ويكون بتفسير ومناقشة ما تم التوصل إليه‬
‫من حلول وكشف العالقات‬
‫مناهج البحث العلمي‬
‫‪ -1‬المنهج التجريبي‪:‬‬
‫ويعتمد على التجربة في المخبر او الميدان‬
‫مثال‪:‬‬
‫استعمال الوسائل البيداغوجية ترفع من‬
‫التحصيل المهني للمتربص‬
‫كيف تتحقق من هذه الفرضية؟‬
‫نأخذ فصيلتين ‪:‬‬
‫‪ -1‬نستعمل الوسائل في الفصيلة االولى‬
‫‪ -2‬ال نستعمل الوسائل فى الفصيلة الثانية‬
‫‪- 3‬نضبط باقي المتغيرات ك المستوى‪-‬الذكاء‪-‬‬
‫الزمان –المكان‪-‬كفاءة االستاذ‬
‫‪-4‬الفرق في التحصيل يرجع الى الوسائل‬
‫‪ -2‬المنهج التتبعي‪:‬‬
‫يتم في هذا المنهج تتبع الظاهرة تتبعا زمنيا‬
‫وهو يبحث في انماط ومراحل النمو والتغير‬
‫التي تحدث بمرور الزمن‬
‫‪.‬‬
‫مثال‪:‬‬
‫دراسة نمو الذكاء لدى االطفال‬
‫نرصد نمو الذكاء من خالل تتبع مجموعة من‬
‫االطفال عبرة مراحل زمنية محددة‪.‬‬
‫‪ -3‬المنهج الوصفي‬
‫ويعتمد هذا المنهج على وصف الظاهرة بدقة‬
‫اعتمادا على المعطيات –البيانات التى تحلل‬
‫كميا‬
‫‪-4‬المنهج التاريخي‬
‫يتم هنا دراسة الظواهر التاريخية وإعادة بناء‬
‫ظاهرة حدثت في الماضي بطريقة موضوعية‬
‫ودقيقة وذلك بهدف تأكيد فرضية معينة او‬
‫الدفاع عن فرضية ما‬
‫‪-5‬منهج دراسة حالة‬
‫يعتمد هذا المنهج على اجراء دراسة‬
‫مستفيضة لموضوع ما باستعراض خلفية‬
‫الموضوع وواقعه وتفاعله مع البيئة‬
‫والمحيط سواء كان هذا الموضوع فردا ام‬
‫جماعة ام مجتمعا او هيئة معينة‬
‫‪-6‬المنهج أالرتباطي‪:‬‬
‫يقوم بدراسة مدى ارتباط متغيرات متعددة‬
‫فيما بينها او متغيرين اثنين وذلك بمالحظة‬
‫التغير الذي يحدث في عامل ما بسبب تغير‬
‫في عامل اخر ويكون ذلك باستعمال تقنيات‬
‫احصائية مثل معامالت االرتباط‬
‫‪-7‬منهج الفعل‪:‬‬
‫يقوم هذا المنهج على تطوير مهارات ووضع‬
‫مناهج جديدة تمثل مشكلة عملية ‪ :‬وذلك‬
‫بالتطبيق المباشر في ميدان ما كتطوير‬
‫برنامج لتدريس الرياضيات في المدارس‬
‫االبتدائية وتطبيق ذلك مباشرة في تلك‬
‫المدارس‬
‫‪-5‬جمع البيانات ‪:‬‬
‫توجد عدة تقنيات لجمع البيانات‬
‫‪-1‬المالحظة‪:‬‬
‫‪ :‬تفيد في جمع البيانات التي تتصل بالسلوك‬
‫الفعلي لإلفراد في بعض المواقف الواقعية ‪,‬‬
‫ويجب تحديد منذ البداية ‪:‬‬
‫ما يجب مالحظته‬
‫كيفية تسجيل المالحظات‬
‫عالقة المالحظ بالمالحظ‬
‫أنواع المالحظة‪:‬‬
‫أوال المالحظة البسيطة‪ :‬مشاهدة‬
‫الظواهر تلقائيا في ظروفها الطبيعية‬
‫ثانيا المالحظة بدون مشاركة ‪ :‬مشاهدة‬
‫األفراد وهم يقومون بالسلوكاتهم دون التدخل‬
‫في نشاطهم‬
‫‪1-‬المالحظة بالمشاركة ‪ :‬المشاهدة بواسطة‬
‫اندماج في نشاطهم‬
‫‪2-‬المالحظة المنظمة‪ :‬تخضع لضبط العلمي‬
‫وتنحصر في موضوعات وجوانب محددة‬
‫مسبقا واهم انواع المالحظة المنظمة هي ‪:‬‬
‫المالحظة بدون مشاركة ‪ ,‬مالحظة بالمشاركة‬
‫ب ‪-‬المقابلة‪:‬‬
‫وهي تفاعل لفظي بين شخصين في موقف‬
‫المواجهة حيث يحاول القائم بالمقابلة ان‬
‫يستثير بعض المعلومات او تغيرات لدى‬
‫الطرف الثاني والتي تدور حول آرائه ‪ ,‬افكاره‬
‫ومكتسباته‬
‫أنواعها‪:‬‬
‫يمكن تصنيف المقابلة من حيث العدد ‪ :‬فردية‬
‫جماعية او من حيث التنظيم ‪ :‬مقننة غير‬
‫مقننة‬
‫خطواتها‪:‬‬
‫‪-‬تحضير استمارة األسئلة‬
‫تهيئة جو المقابلة‬
‫توحيد األسئلة‬
‫الحصول على اإلجابة‬
‫تسجيلها‬
‫تحليل اإلجابة واتخاذ القرار‬
‫االستمارة ‪:‬‬
‫عبارة عن مجموعة من البنود او اسئلة‬
‫تهدف الى جمع اكبر عدد ممكن من البيانات‬
‫حول الظاهرة المدروسة‬
‫من شروطها‪:‬‬
‫تحديد الغرض من تصميمها‬
‫وضوح البنود‬
‫تحديد المطلوب من المستجوب بدقة‬
‫تحديد عالقة كل بند بفرضية البحث‬
‫وضع سلم تقدير االجابات‬
‫اختبارها قبل عرضها على العينة المدروسة‬
‫‪-6‬عرض البينات‬
‫‪ Frequency distribution‬التوزيع التكراري‬
‫هو واحد من الطرق التي نعرض بواسطتها االعداد الكبيرة من‬
‫البينات بطريقة سهلة نوعا ماوهذا الجدول يلخص توزيع‬
‫المتربصين على عدة تخصصات فى المركز‬
‫االختصاص‬ ‫عدد المتربصين‬
‫النجارة‬ ‫‪24‬‬
‫الخياطة‬ ‫‪23‬‬
‫الحالقة والتجميل‬ ‫‪26‬‬
‫المجموع‬ ‫‪73‬‬
‫‪ Histogram‬المدرج التكرارى‬

‫‪ ‬يمكن لنا ان نعرض التوزيع التكراري السابق بيانيا عن‬


‫طريق رسم المدرج التكراري حيث المحور االفقي يمثل‬
‫االختصاصات والعمودي يمثل التكرارات‬
‫‪26‬‬

‫‪25‬‬
‫‪24‬‬

‫‪23‬‬
‫‪22‬‬

‫‪21‬‬
‫النجارة المعمارية‬ ‫الخياطة‬
‫‪Histogram m es 3D 1‬‬
‫بعدما نقوم بانجاز المنحنيات والمدرجات‬
‫نكون بحاجة الى ادوات تفسر وتبين وتبحث‬
‫في العالقات الموجودة بين مختلف هذه‬
‫التكرارات‬
‫اهم هذه االدوات‪:‬‬
‫‪ The mode‬المنوال‬
‫هو اكثر الدرجات تكرارا وشيوعا مثال‬
‫‪-15-11-5-65-34-18-15-12‬‬
‫هو رقم ‪15‬‬
‫‪ The median‬الوسيط‬
‫هو الدرجة التي تقسم التوزيع التكراري الى‬
‫قسمين متساويين‬
‫مثال‪:‬‬
‫‪33-28-24-19-16‬‬
‫هو ‪24‬‬
‫اذا كان العدد زوجي مثال‬
‫‪34-33-28-24-19-16‬‬
‫‪26=52/2=28+24‬‬
‫‪Arithmitic mean‬المتوسط الحسابي‬

‫يساعدنا في معرفة مدى التماثل او اعتدال صفات‬


‫او سلوكات افراد العينة‬
‫يحسب بالمعادلة التالية‬
‫م=مجموع الدرجات م س‬
‫ن‬
‫مثال‪74.2= 209-141-9-7-5 :‬‬
‫‪ THE RANGE‬المدى‪:‬‬

‫يشير المدى الى التباينات المتطرفة في الدرجات‬


‫مثال‬
‫‪- 78-96 23-8-5‬‬
‫يحسب بطرح ادنى درجة من اعلى درجة‬
‫‪91 =5-96‬‬
‫التباين ‪THE VARIANCE‬‬
‫هو المقياس الكمي لتشتت الدرجات عن‬
‫المتوسط معادلته ‪:‬‬
‫‪2‬‬
‫مج س‬
‫ن‬
‫س عبارة عن قيمة انحراف الدرجة عن‬
‫المتوسط‬
‫ن عبارة عن عدد الدرجات‬
‫االنحراف المعياري‪STANDARD:‬‬
‫‪DEVIATION‬‬
‫يفيدنا في مقارنة نتائج مجموعتين وطبيعة‬
‫توزيع افراد العينة ومدى انسجامها وهو‬
‫يتأثر بالمتوسط والدرجات المتطرفة‬
‫يحسب ب حساب الجذر التربيعي للتباين‬
‫معامل االرتباط ‪:‬‬
‫يفيدنا في تحديد درجة العالقة بين المتغيرات‬
‫الفرضية فلكي نقرر او نصدر حكما على‬
‫وجود عالقة بين م مستقل ومتغير تابع البد‬
‫من معالجة البينات بمعامالت االرتباط‬
‫المعادلة ‪:‬‬
‫‪-1‬معادلة بيرسون‬

‫‪.‬‬ ‫(مج ص)‬ ‫ن مج س ص ‪( -‬مج س)‬ ‫سص=‬


‫ر‬
‫جذر تربيعي] ن مج س ‪( – 2‬مج س) ‪( [x ] 2‬ن مج ص ‪( – )2‬مج ص) ‪[ 2‬‬
‫الطريقة ‪-2‬‬
‫طريقة االنحراف عن المتوسط‬
‫تعتمد على انحرافات الدرجات عن المتوسط‬
‫وتستعمل المعادلة التالية‬
‫ر= ع س ص‬
‫نحسحص‬
‫حيث ر هو معامل االرتباط‬
‫ع المجموع‬
‫س انحراف كل درجة من درجات س عن‬
‫المتوسط‬
‫ص انحراف كل درجة من درجات عن‬
‫ص‬

‫المتوسط‬
‫س‬
‫ح س االنحراف المعياري لدرجات‬
‫ص‬
‫ح ص االنحراف المعياري لدرجات‬
‫الفرض الصفري‪:‬‬
‫يشير الفرض الصفري أن الفرق يرجع‬
‫إلى الصدفة فقط وليس إلى شيء أخر‬
‫مثال "‬
‫‪-‬ال يوجد فرق بين اتجاه الذكور واإلناث نحو‬
‫التربص البيداغوجي‬
‫‪-‬ال يوجد فرق في تدريس بين ‪pep psep‬‬
‫‪-‬ال يوجد فرق بين عمال الورشات وموظفي‬
‫المكاتب في مستوى الرضا عن العمل‬
‫‪-‬ال يوجد فرق في حوادث المرور بين السائقين‬
‫والسائقات‬
‫كيف نتأكد من هذه الفرضية ‪:‬‬
‫لكي نتأكد من صحة الفرضية الصفرية‬
‫نستعمل كا‪2‬‬
‫‪2‬‬
‫تو–تم(‬ ‫)‬
‫كا‪ = 2‬م ج ــــــــــــــــــــــــ‬
‫تم‬
‫حيث ت و = التكرار الواقعي ( التكرار التجريبي‬
‫او المحصل عليه او المالحظ )‬
‫التكرار المتوقع‬ ‫تم=‬
‫يحسب التكرار المتوقع بضرب حاصل صف الخانة‬
‫مع حاصل العمود لتلك الخانة على عدد التكرارات‬
‫الكلية‬
‫داللة اإلحصائية هي إلى أي درجة نثق في األرقام‬
‫المحصل عليها وذلك باستعمال الجداول‬
‫اإلحصائية مع حساب درجة الحرية ن‪1-‬‬
‫تطبيق‪:‬‬
‫حدد موضوع الدراسة ؟‬
‫ضع مخطط منهجي دقيق لدراسة هذه النقطة‬
‫البحثية؟‬

You might also like