You are on page 1of 3

‫السيرة الذاتية‬

‫ولد عام ‪ 1902‬بالقرب من مدينة فرانكفورت بألمانيا •‬


‫وقد ابتعد عن التعليم النظامي بسبب رغبته الشديدة في أن يصبح فنانا •‬
‫كان يعتقد أنه مرفوض من أقرانه ألنه كان يشبه سكان شمال أوربا وألنه كان يهوديا وكان •‬
‫يعامل من اليهود على أنه غير يهودي لذا فقد أصبحت أزمة الهوية الهم الشاغل له في حياته‬
‫‪.‬وفي نظريته‬
‫لم ينهي دراسته وقضى فترة من حياته في التجول في البلدان األوروبية لتعلم الرسم‪• .‬‬
‫‪.‬ويعتبر ذلك مؤشرا لشعوره باالغتراب واضطراب الهوية‬
‫التي انتدبته لتدريس الفن لألطفال ” ‪ Anna Freud‬تسنى له التعرف على “أنا فرويد •‬
‫األمريكيين القادمين إلى فيينا لدراسة منهج فرويد ‪ 1927‬فتعلم الكثير عن التحليل النفسي من‬
‫‪.‬تالميذ فرويد‬
‫رحل إلى الواليات المتحدة ليشتغل معالجا نفسيا لألطفال وقام بالتدريس في أعرق •‬
‫الجامعات وتولى عدة مناصب في مؤسسات عالجية كبيرة رغم أنه لم يحصل على أي‬
‫‪.‬درجة جامعية وقام بعدد من البحوث التي أثمرت عن نظريته في التحليل النفسي‬
‫‪.‬توفي عام ‪ 1994‬عن عمر يناهز الواحد وتسعين سنة •‬
‫مراحل النمو االجتماعي عند اريكسون‬

‫االجتهاد مقابل‬ ‫المبادرة مقابل‬ ‫الثقة مقابل عدم الثقة‬


‫االستقالل مقابل الشك ‪3‬‬
‫النقص(‪6‬الى‪)12‬‬ ‫الخجل(‪4‬الى‪)5‬‬ ‫(‪0‬الى‪)2‬‬

‫التحاق الطفل‬
‫منح الطفل حرية‬ ‫تحقيق قدر من‬
‫بالمدرسة و سيطرة‬
‫االكتشاف و التجريب‬ ‫االستقالل‬
‫حب االستطالع‬ ‫تعلم الثقة او عدم‬
‫و ضرورة التعامل‬ ‫منح الطفل فرصة‬
‫لمحيطه‬ ‫الثقة عن طريق‬
‫معها بشكل إيجابي‬ ‫للتعامل مع البيئة و‬
‫تثمين و تقدير‬ ‫الوالدين‬
‫مما ينمي لديه اتجاها‬ ‫تجنب كل ما يخجله و‬
‫مجهودات و نجاحات‬
‫إيجابيا نحو المبادرة‬ ‫يشككه في ذاته‬
‫الطفل‬
‫التكامل مقابل‬ ‫اإلنتاج مقابل الركود‬ ‫االلفة مقابل العزلة‬ ‫الهوية مقابل تميع‬
‫الياس(‪ 60‬الى الموت)‬ ‫(‪35‬الى‪)60‬‬ ‫(‪18‬الى‪)35‬‬ ‫الهوية (‪ 12‬الى ‪)18‬‬

‫تحقق النضج‬
‫ارشاد و توجيه الجيل‬ ‫الجسمي و تنمية‬
‫تقبل الفرد لدورة‬
‫القادم و ترسيخ‬ ‫الحاجة الى الدخول‬
‫حياته باعتبارها‬
‫اقدامه و مساعدته‬ ‫في عالقات حميمية‬
‫الهوية و االستقالل‬
‫الدورة المناسبة له‬ ‫عن الوالدين‬
‫على االندماج‬
‫(المراهقة)‬

You might also like