You are on page 1of 2

‫كتاب التوحيد(‪67‬باب) ( لم يذكر مقدمة للكتاب ألنه اكتفى بالترجمة أو سقطت من بعض النساخ أو اقتداء باإلمام البخاري حتى

يعلق الناس بالكتاب والسنة وهذا هو التوحيد)‬

‫باب وجوب التوحيد ( لم يبوب لهذا الباب لتعليق الناس بالكتاب والسنة وبيان أن التوحيد أوجب الواجبات ودعوة األنبياء)‬

‫‪1‬ـ المقدمة(‪5‬أبواب)‬
‫باب فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب (جاء به للتشويق وذكر فضل الشيء ال يعني أنه ليس بواجب)‬
‫باب من حقق التوحيد دخل الجنة بغير حساب (جاء به حتى تخلصه من الشرك والبدع والمعاصي‪ ،‬بعد معرفة وجوبه وفضله)‬
‫باب الخوف من الشرك (جاء به الن المحقق للتوحيد البد أن يخاف من الشرك وألنه قد يظن انه حققه ولم يحققه)‬
‫باب الدعاء إلى شهادة أن ال إله إال هللا (جاء به ألن المحقق البد أن يدعو إليه وللرد على من قال أول ما يدعى إليه الصالة)‬
‫باب تفسير التوحيد وشهادة أن ال إله إال هللا ( وشرح هذه الترجمة ما بعدها من األبواب أي كل الكتاب شرح للتوحيد)‬
‫باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البالء أو دفعه (شرك أكبر إذا اعتقد تأثيرها بذاتها أو أصغر إذا اعتقد أنها سبب)‬

‫‪2‬ـ تفسير التوحيد (‪9‬أبواب)‬


‫باب ما جاء في الرقى والتمائم ( ولم يقل من الشرك ألن الرقى شرعية وشركية والتمائم إذا كانت من القرآن فالراجح التحريم)‬
‫باب من تبرك بشجر أو حجر ونحوهما (التبرك ينقسم إلى تبرك مشروع ويكون بأمر شرعي أو حسي‪ ،‬وتبرك ممنوع)‬
‫باب ما جاء في الذبح لغير هللا ( ولم يقل من الشرك ألن هناك ذبح ال يقصد به التقرب المحض إلى هللا وحكمه اإلباحة كشاة اللحم)‬
‫باب ال يذبح هلل بمكان يذبح فيه لغير هللا (التحذير من مشابهة ومشاركة المشركين في أعيادهم وأماكنهم ولو لم يقصده بقلبه)‬
‫باب من الشرك النذر لغير هللا (إذا ثبت كونه عبادة هلل فصرفه لغير هللا شرك‪ ،‬وجوب الوفاء بالنذر إال نذر المعصية )‬
‫باب من الشرك االستعاذة بغير هللا ( كون الشيء يحصل به منفعة دنيوية من كف شر أو جلب نفع ال يدل على أنه ليس من الشرك)‬
‫باب من الشرك أن يستغيث بغير هللا أو يدعو غيره( فيما ال يقدر عليه إال هللا‪ ،‬وعطف الدعاء من باب عطف العام على الخاص)‬
‫وما سوى هللا واألصنام)‪‬باب قوله تعالى‪" :‬أيشركون ما ال يخلق شيئا وهم يخلقون"( بطالن عبادة النبي‬

‫‪3‬ـ بطالن العبادة‬


‫باب قوله تعالى‪" :‬حتى إذا فزع عن قلوبهم"( بطالن عبادة المالئكة وهم من أقرب ما يكون إلى هللا يحصل لهم عند كالم هللا الفزع)‬
‫إال بعد اإلذن من هللا فبطل طلب الشفاعة من غير هللا فيما ال يقدر عليه إال هللا)‪‬باب الشفاعة ( وهي حق هلل وال يشفع النبي‬
‫وأتباعه)‪‬باب قوله تعالى إنك ال تهدي من أحببت (هداية التوفيق ال يملكها إال هللا وهداية الداللة واإلرشاد يملكها النبي‬
‫باب ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين (أخطر األسباب وأول شرك حدث في األرض)‬
‫باب ما جاء في التغليظ فيمن عبد هللا عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده ( والنهي عن التماثيل واتخاذ القبور مساجد)‬

‫‪4‬ـ سبب‬
‫الكفر‬
‫زورات القبور ومن أسرجها)‪‬باب ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانا تعبد من دون هللا (كما في قبر الالت‪ ،‬ولعنه‬
‫جناب التوحيد وسده كل طريق يوصل إلى الشرك (وهذا من رحمة هللا بنا أن كان نبينا كذلك)‪‬باب ما جاء في حماية المصطفى‬
‫‪5‬ـ دحض حجة من يقول إن الشرك ال يقع في هذه األمة أو في الجزيرة‪ .‬باب ما جاء أن بعض هذه األمة يعبد األوثان‬
‫باب ما جاء في السحر ( ألنه ال يتأتى إال عن طريق الكفر باهلل وهو أكبر بوابة لدعوة الناس إلى الكفر‪ ،‬وأن الساحر يكفر ويقتل)‬

‫‪6‬ـاألعمال الشيطانية (‪)6‬‬


‫باب بيان شيء من أنواع السحر( حتى تتجنبها وتحذرها ومنها العيافة والطرق والطيرة وعلم النجوم"التأثير" والعقد مع النفث‪)...‬‬
‫باب ما جاء في الكهان ونحوهم ( من هم وما حكم وكيفية إتيانهم‪ ،‬وأنه ال يجتمع تصديق الكاهن مع اإليمان بالقرآن)‬
‫باب ما جاء في النشرة ( النهي عن النشرة‪ ،‬والفرق بين المنهي عنه والمرخص فيه مما يزيل اإلشكال في عالج السحر بعد وقوعه)‬
‫باب ما جاء في التطير( نفي العدوى والطيرة والهامة والصفر وتفسير الفأل والطيرة المذمومة وعالج التطير وأنه شرك أصغر)‬
‫باب ما جاء في التنجيم (بيان المرخص فيه علم التسير والمنهي عنه علم التأثير والجمع بين خالف العلماء‪ ،‬والحكمة من النجوم)‬
‫باب ما جاء في االستسقاء باألنواء (حكمه ومعناه‪ ،‬وذكر األربع التي من أمر الجاهلية‪ ،‬النعمة ابتالء‪ ،‬وعيد النائحة)‬
‫باب قوله تعالى"ومن الناس من يتخذ من دون هللا أندادا يحبونهم كحب هللا"(أنواع المحبة مع هللا وفي هللا والطبيعية)‬
‫باب قوله تعالى"إنما ذلكم الشيطان يخوف أوليائه فال تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين"(إخالص الخوف هلل من الفرائض)‬

‫‪7‬ـ أعمال القلوب (‪9‬أبواب)‬


‫باب قوله تعالى" وعلى هللا فتوكلوا إن كنتم مؤمنين" (أن التوكل من الفرائض‪ ،‬وأنواع التوكل شرك أكبر وأصغر ومباح كالوكالة)‬
‫باب قوله تعالى"أفأمنوا مكر هللا فال يأمن مكر هللا إال القوم الخاسرون" (الجمع بين الخوف والرجاء‪ ،‬شدة الوعيد في القنوط واألمن)‬
‫باب من اإليمان باهلل الصبر على أقدار هللا (أن هذا من اإليمان باهلل‪ ،‬تحريم السخط وثواب الرضا بالبالء)‬
‫على أصحابه من الرياء)‪‬باب ما جاء في الرياء ( األمر العظيم في رد العمل الصالح إذا دخله شيء لغير هللا‪ ،‬خوف النبي‬
‫باب من الشرك إرادة اإلنسان بعمله الدنيا (أي إرادة اإلنسان الدنيا بعمل اآلخرة‪ ،‬وتفسير ذلك إن أعطي رضي وإن لم يعط سخط)‬
‫باب من أطاع العلماء واألمراء في تحريم ما أحل هللا أو تحليل ما حرمه فقد اتخذهم أربابا (أنواع الحكم بغير ما أنزل هللا)‬
‫باب قوله تعالى"ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم" (ما فيها من اإلعانة على فهم الطاغوت‪ ،‬تفسير اإليمان الصادق والكاذب)‬
‫‪8‬ـباب من جحد شيئا من األسماء والصفات وقول هللا "وهم يكفرون بالرحمن"(عدم اإليمان بجحد شيء من األسماء والصفات)‬
‫باب قوله تعالى‪" :‬يعرفون نعمة هللا ثم ينكرونها"(معرفة النعمة وإنكارها)ـ باب قوله تعالى" فال تجعلوا هلل أندادا وأنتم تعلمون"‬
‫‪9‬ـ المناهي اللفظية والشركية(‪)66‬‬

‫باب ما جاء فيمن لم يقنع بالحلف باهلل (ووعيد من لم يرض) ـ باب قول ما شاء هللا وشئت ـ باب من سب الدهر فقد أذى هللا‬
‫باب التسمي بقاضي القضاة ونحوه ـ باب احترام أسماء هللا وتغيير االسم ألجل ذلك (احترام أسماء هللا وصفاته ولو لم يقصد معناه)‬
‫ـ باب قوله" ولئن أذقناه رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لي‪"....‬باب من هزل بشيء به ذكر هللا أو القرآن أو الرسول‬
‫باب قوله تعالى" فلما آتهما صالحا جعال له شركاء فيما آتاهما" ـ باب قوله تعالى" وهلل األسماء الحسنى فادعوه بها‪"....‬‬
‫باب ال يقال السالم على هللا ـ باب قول اللهم اغفر لي إن شئت ــ باب ال يقول عبدي وأمتي ـ باب ال يرد من سأل باهلل‬
‫باب ال يسأل بوجه هللا إال الجنةـ باب ما جاء في اللوـ باب النهي عن سب الريح ـ باب قوله "يظنون باهلل غير الحق ظن الجاهلية"‬
‫‪‬باب ما جاء في منكري القدرــ باب ما جاء في المصورين ـ باب ما جاء في كثرة الحلف ـ باب ما جاء في ذمة هللا وذمة نبيه‬
‫حمى التوحيد وسده طرق الشرك‪‬باب ما جاء في اإلقسام على هللا ـ باب ال يستشفع باهلل على خلقه ـ باب ما جاء في حماية النبي‬
‫‪01‬ـ الخاتمة (باب واحد)‪ ،‬باب قوله تعالى (وما قدروا هللا حق قدره)(ألن عمل العبد ال بد أن يكون فيه تقصير وختم به تفاؤال أن يثقل هللا موازينه بهذا الكتاب كما‬
‫ثقل العرش وباقي المخلوقات وكما ختم البخاري بحديث ثقيلتان في الميزان)‬
‫أقسام النذر‬
‫نذر لغير هللا‬ ‫نذر هلل‬
‫كالحلف لغير هللا‪ ،‬ال ينعقد (ال وفاء وال كفارة يمين)‬
‫نذر خاص‬ ‫نذر عام‬
‫وكفارته التوبة‪.‬‬
‫يدخل فيه كل مسلم‬
‫بعد التلفظ به‬ ‫قبل التلفظ به‬ ‫(يوفون بالنذر)‬
‫فيههههه الوفههههاء أو كفهههههارة‬ ‫حكمه محرم لنهي النبي ‪ ‬عنه‪ .‬أو مكروه‪.‬‬
‫يمين‪.‬‬

‫نذر مطلق‬ ‫نذر مكروه‬ ‫نذر المباح نذر اللجاج الغضب‬ ‫نذر معصية‬ ‫نذر الطاعة‬
‫أو الذي لم يسم‪ ،‬فيه‬ ‫يكره الوفاء به‪ ،‬ويستحب الحنث‪،‬‬ ‫يخير بين فعله ‪ ،‬وهو األولى‪ ،‬وبين‬ ‫يحرم الوفاء به‪ ،‬ويجب عليه‬ ‫يجب الوفاء به (هلل علي‬
‫كفارة يمين (هلل علي‬ ‫وإن حنث كفّر (هلل علي نذر أن‬ ‫كفارة اليمين (هلل علي نذر أن أشرب‬ ‫الحنث وكفارة اليمين (هلل‬
‫نذر "ويسكت")‬ ‫ألتفت في الصالة)‬ ‫نذر أن أصلي ركعتين)‬
‫عصير برتقال)‬ ‫علي نذر أن أسرق)‬

‫أقسام الرياء‬

‫بعد الفراغ من العبادة‬ ‫طارئ‬ ‫في أصل العبادة‬


‫فهذا ال يؤثر في العبادة شيئا ً‬ ‫العبادة باطلة‬
‫إال إذا كان فيه عدوان كالمن‬ ‫يسترسل‬ ‫يدافع‬
‫واألذى بعد الصدقة‪.‬‬
‫واجب والعبادة صحيحة‬

‫أن تكون العبادة منفصلة أولها عن‬ ‫أن تكون العبادة متصل أولها‬
‫آخرها فالذي فيه الرياء باطل كالزكاة‪.‬‬ ‫بآخرها فالعبادة باطلة كالصالة‪.‬‬

‫الفرق بين الشرك األصغر واألكبر‬

‫الشرك األصغر‬ ‫الشرك األكبر‬


‫غير مخرج من الملة‪.‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫مخرج من الملة‪.‬‬ ‫‪-1‬‬
‫غير محبط لجميع األعمال لكنه محبط للعمل الخاص‪.‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫محبط لجميع األعمال‪.‬‬ ‫‪-2‬‬
‫صاحبه غير مخلد في النار خلودا أبديا‪.‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫صاحبه مخلد في النار خلودا أبديا‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫غير مبيح للدم والمال‪.‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫مبيح للدم والمال‪.‬‬ ‫‪-4‬‬
‫أن يأتي الدليل على أنه أصغر‪.‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫أن يأتي الدليل على أنه أكبر‪.‬‬ ‫‪-5‬‬
‫أن يعتقد ما لم يجعله هللا سببا سببا‪.‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫أن يعتقد أن السبب له تصرف خفي في الكون‪.‬‬ ‫‪-6‬‬
‫كل ما كان وسيلة إلى أكبر فهو أصغر‪.‬‬ ‫‪-7‬‬
‫كههل مهها أطلههق الشههرع عليههه أنههه شههرك أو كفههر ولههم يعههرف‬ ‫‪-8‬‬
‫بـ(ال) فاألصل أنه أصغر غير مخرج من الملة‪.‬‬

‫أقسام التوكل‬
‫وهو صدق االعتماد على هللا مع الثقة به واألخذ باألسباب المشروعة‪.‬‬

‫مباح (وكالة)‬ ‫شرك أصغر (خفي)‬ ‫صرفه لغير هللا (شرك أكبر)‬
‫أن يعتمد على شخص فيما فوض إليه‬ ‫مثل االعتماد على شخص في رزقه‬ ‫وهو توكل عبادة وخضوع وهو االعتماد‬
‫التصرف فيه ووكل النبي صلى هللا عليه‬ ‫ومعاشه مع االفتقار فهو لم يعتقد أنه‬ ‫المطلق على من توكلت عليه بحيث يعتقد‬
‫وسلم في شؤونه الخاصة والعامة‪.‬‬ ‫مجرد سبب بل جعله فوق السبب‬ ‫أن بيده جلب نفع أو دفع ضر‪.‬‬

You might also like