You are on page 1of 13

‫التعديل البيداغوجي لتدرج التعلمات للفصلين الثاني و الثالث مادة علوم الطبعة و الحياة للسنة الثالثة شعبة علوم

التجريبية‬

‫دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬


‫الكفاءة‬ ‫الهدف‬ ‫أهداف تعليمية‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫السير المنهجي‬ ‫السندات المقترحة و التوجيهات‬ ‫الزمن‬
‫التعلمي‬ ‫تعلمية جزئية‬
‫يقدم بناء‬ ‫ار‬ ‫يظه‬ ‫‪ -‬يحدد دور‬ ‫يتم التخلص من المستضدات أثناء االستجابة المناعية‬ ‫يطرح مشكلة آليات القضاء على مولد الضد في حالة الرد المناعي الخلوي‬ ‫الوثيقة ‪ 10‬ص ‪97‬‬ ‫‪ 2‬سا‬
‫على أسس‬ ‫التخص ص‬ ‫البروتينات; في‬ ‫التي تتوسطها الخاليا بصنف ثان من الخاليا اللمفاوية‬ ‫‪ -‬يحلل نتائج‪:‬‬ ‫‪ -‬من استغاللك للنتائج التجريبية‪ ،‬استنتج‬
‫علمية‬ ‫ال وظيفي‬ ‫حالة الرد المناعي‬ ‫هي الخاليا اللمفاوية ‪ T‬السامة ‪.LTC‬‬ ‫‪-‬حقن‪ BK‬لهمستر تم حقنه بمصل همستر محصن ضد السل ‪.‬‬ ‫العناصر الدفاعية‬
‫إرشادات‬ ‫للبروتين ات‬ ‫الخلوي‬ ‫تتعرف الخاليا ‪ LTC‬على المستضد النوعي بواسطة‬ ‫‪ -‬حقن ‪BK‬لهمستر تم حقنه بخاليا‪LT‬لهمستر محصن ضد السل و‬ ‫الفعالة ضد ‪ BK‬واقترح تسمية لهذا النوع من‬
‫في ال دفاع‬ ‫‪-1‬يوضح طرق‬ ‫مستقبالت غشائية (‪ ) TCR‬التي تتكامل مع المعقد‬ ‫يستخرج تدخل نوع ثاني من الخاليا و هي ‪ LT‬في الدفاع عن العضوية‪.‬‬ ‫المناعة‪.‬‬
‫لمشكل‬
‫عن ألذات‪.‬‬ ‫تأثير ‪LT‬‬ ‫‪ – CMH‬بيبتد مستضدي للخلية المصابة‪.‬‬
‫اختالل‬
‫وظيفي‬ ‫‪ -‬يثير; التماس بين الخاليا اللمفاوية ‪ T‬السامة والخلية‬ ‫يطرح مشكلة طريقة تأثير الخاليا ‪LTc‬‬
‫المصابة إفراز بروتين البرفورين مع بعض األنزيمات‬ ‫‪ -‬يحلل نتائج اتجريبية ‪،‬‬
‫عضوي‪،‬‬ ‫الوثيقتين ‪ 1‬ص ‪ 98‬و ‪ 3‬ص ‪+ 99‬وثيقة‬
‫الحالة ‪.‬‬ ‫‪ -‬صورا بالمجهر اإللكتروني; و رسومات تخطيطية تفسيرية ليستخرج‬
‫بتجنيد‬ ‫‪ -‬يتثبت البرفورين على غشاء الخاليا المصابة مشكال‬ ‫شروط و آلية تخريب خلية مستهدفة مصابة بفيروس ‪.‬‬ ‫تمثل تفاصيل التعرف المزدوج‬
‫المعارف‬ ‫ثقوبا; تؤدي إلى انحاللها‪ .‬إنه التأثير السمي للخاليا‪LTC‬‬
‫المتعلقة‬ ‫على الخاليا المصابة‪.‬‬ ‫‪ -‬باستغاللك للنتائج التجريبية‪ ،‬استنتج شروط‬
‫باالتصال‬ ‫يتم التخلص من الخاليا المخربة عن طريق ظاهرة‬ ‫عمل ‪ LTc‬و طريقة تأثيرها على الخلية‬
‫على مستوى‬ ‫البلعمة‪.‬‬ ‫‪ -‬يطرح مشكلة مصدر الخاليا ‪LTC‬‬ ‫المصابة( المستهدفة)‬
‫الجزيئات‬ ‫‪ 2-‬سا‬
‫‪ -‬يحلل نتائج تجريبية ويتعرف على منشأ‪ LT‬ومقر اكتساب كفاءتها‬
‫الحاملة‬ ‫تنتج الخاليا ‪ LTC‬من تمايز الخاليا ‪LT8‬الحاملة لمؤشر‬ ‫المناعية‬ ‫‪ -‬الوثيقتين ‪ 1‬ص ‪ 100‬و ‪ 3‬ص ‪101‬‬
‫للمعلومة‬ ‫‪ -‬يحلل وثائق; للتعرف على آليات االنتقاء اللمي‬ ‫‪ -‬استخرج مقر نشأة و نضج الخاليا ‪ LT‬و‬
‫‪.CD8‬‬
‫‪ LT‬و يتوصل إلى تحديد مصدر الخاليا ‪LTC‬‬ ‫بين سبب عدم مهاجمة هذه األخيرة لجزيئات‬
‫‪ -‬تتشكل الخاليا ‪LT8‬في النخاع العظمي األحمر‬
‫الذات‬
‫‪ - 2‬يكشف عن‬ ‫وتكتسب كفاءتها; المناعية بتركيب; مستقبالت غشائية‬
‫مصدر ‪LT‬‬ ‫نوعية في الغدة السعترية (التيموسية)‪.‬‬
‫‪ -‬يتم انتخاب الخاليا ‪ LT8‬المتخصصة ضد ببتيد‬
‫مستضدي عند تماس هذه األخيرة مع الخاليا المقدمة له‪.‬‬
‫‪ -‬تتكاثر; الخاليا ‪ LT8‬المنتخبة وتشكل لمة من الخاليا‬
‫‪ LTC‬تمتلك نفس المستقبل الغشائي ( ‪.)TCR‬‬

‫‪ -‬تتم مراقبة تكاثر و تمايز الخاليا‪  LB‬و‪ LT‬ذات‬ ‫يطرح مشكلة آلية تحفيز الخاليا ‪LB‬و ‪LT8‬‬ ‫الوثائق ‪ 6‬و ‪ 7‬ص‪ 103‬و ‪ 1‬ص ‪105‬‬ ‫‪2 -‬سا‬
‫الكفاءة المناعية عن طريق مبلغات كيميائية‪:‬هي‬ ‫‪ -‬يحلل نتائج تجارب منجزة في غرفة ماربروك ومنحنى يمثل تغيرات‬ ‫‪ -‬من خالل استغاللك للوثائق‪ ،‬علل الدور‬
‫األنترلوكينات‪ R‬التي تفرزها الخاليا ‪ LTh‬الناتجة عن‬ ‫عدد الخاليا ‪ LB‬بداللة الزمن عند حقن االنترلوكين ‪. 2‬‬ ‫المحوري للخاليا ‪ LT4‬في االستجابة المناعية‬
‫تمايز‪ LT4‬المحسسة‪.‬‬ ‫‪ -‬يحلل منحنى يمثل تغيرات عدد الخاليا ‪ LT8‬عند حقن االنترلوكين‬ ‫النوعية‪ .‬محددا أهمية تدخل البالعات الكبيرة‬
‫‪-‬ال تؤثر األنترلوكينات إال على اللمفاويات‪R‬‬ ‫‪2‬ويستخرج; دوراألنترلوكينات; ‪ 2IL‬المفرزة من طرف ‪ LT4‬و ‪.LTh‬‬ ‫في هذا النمط من االستجابة المناعية‬
‫‪ -3‬يحدد الدور‬
‫‪ -‬يحلل نتائج تجارب منجزة في وسط زجاجي باستعمال مكورات رئوية‬
‫المحوري ‪LT4‬‬ ‫ميتة ‪ ،‬في وجود مصل‪ ،‬لمفاويات ‪T ,B‬وبلعميات فأر غير محصن ضد‬
‫دور البلعميات في‬ ‫المكورات الرئوية ‪.‬‬
‫االستجابة المناعية‬ ‫‪ -‬يستنتج تدخل البلعميات في تنشيط الخاليا ‪ LB‬و‪LT‬‬
‫النوعية‬
‫‪ -‬الوثيقة ‪ 1‬في الملحق‬ ‫‪ -‬يطرح مشكلة تحديد نمط االستجابة المناعية‬ ‫‪ -‬يكون انتقاء نسائل من الخاليا ‪ B‬و‪T‬و بالتالي نمط‬
‫‪ -‬استخرج العالقة بين نمط االستجابة المناعية‬ ‫‪ -‬يحلل وثائق; و معطيات; و يبين العالقة بين مصدر المستضد ونمط‬ ‫االستجابة المناعية مرتبط; بمحدد المستضد بحيث‪:‬‬
‫ومصدر المستضد‬ ‫االستجابة المناعية ‪.‬‬ ‫‪-‬البيبتدات الناتجة عن بروتينات; داخلية المنشأ‬
‫(بروتينات فيروسية بروتينات الخاليا السرطانية‪)...،‬‬
‫تقدم على سطح أغشية الخاليا العارضة مرتبطة‬
‫بجزيئات الـ ‪ CMH1‬للخاليا ‪LT8‬‬
‫‪-‬يكون تنشيط; هذه الخاليا مضاعفا ‪:‬‬
‫تنشط أوال بالـ ‪ IL1‬الذي تفرزه الخاليا العارضة ثم‬
‫ثانيا بواسطة الـ‪ IL2‬الذي تفرزه خاليا ‪ LTh‬النوعية‬
‫لنفس المستضد‪.‬‬
‫‪-‬البيبتدات الناتجة عن البروتينات المستدخلة(خارجية‬
‫المنشأ) تقدم مرتبطة بجزيئات الـ ‪CMH2‬إلى الخاليا ‪LT‬‬
‫‪4‬تنشط هذه الخاليا بواسطة الـ‪IL1‬وتنشط بدورها‬
‫الخاليا البائية النوعية لنفس المستضد‬
‫األنترلوكينات عبارة عن جليكو بروتينات‪.‬‬
‫منشطة أي اللمفاويات الحاملة للمستقبالت‪R‬‬

‫الغشائية الخاصة بهذه األنترلوكينات والتي تظهر بعد‬


‫التماس بالمستضد‬
‫تقوم الخاليا البلعمية باقتناص المستضد وهضم‬
‫بروتيناته جزئيا‪ ،‬ثم تعرض محدداته على سطح أغشيتها‬
‫مرتبطا بجزيئات الـ‪CMH‬‬

‫تتميز الخاليا المصابة بفيروس الـ‪ VIH‬بمظهر نمطي ‪:‬‬


‫أغشيتها غير مستوية تبدي تبرعمات عديدة‪.‬‬ ‫يفسر سبب ‪4- -‬‬
‫‪ -‬يطرح مشكلة عجز الجهاز المناعي على التصدي لفيروس ‪VIH‬‬ ‫يهاجم فيروس فقدان المناعة البشري ‪VIH‬‬ ‫فقدان المناعة‬
‫‪ -‬يحلل وثائق ليتعرف من خاللها على المميزات البنيوية لفيروس ‪-‬‬ ‫الخاليا ‪LT4‬و البلعميات; الكبيرة وبلعميات; األنسجة‪.‬‬ ‫المكتسبة‬
‫الوثائق ‪ 5 ،4‬و ‪ 6‬ص ‪108‬‬ ‫ويحدد دور البروتين الغشائي ‪ gp120‬و بروتين االستنساخ; العكسي ‪.‬‬ ‫وهي خاليا أساسية في التعرف وتقديم المستضد إلى‬
‫‪ -‬تعرف على مكونات فيروس ‪VIH‬و حدد‬ ‫جانب تنشيط; االستجابات; المناعية‪.‬‬
‫سا‪2‬‬ ‫دورها في إصابة الخاليا المستهدفة‬ ‫‪ -‬يحلل منحنيات تطور شحنة الفيروس من جهة و تطور مجموع; الخاليا‬
‫تظهر مرحلة ( ‪ )SIDA‬عندما يتناقص عدد الخاليا‬
‫اللمفاوية المساعدة‬
‫‪ LT4‬إلى أقل من ‪ 200‬خلية الملم‪.3‬‬
‫من خالل دراسة تطور كل من الشحنة ‪-‬‬ ‫و يستخرج سبب فقدان المناعة المكتسبة‪.‬‬
‫الفيروسية والعناصر الدفاعية و الخاليا‬
‫المصابة‪ ،‬استخرج سبب تطور اإلصابة ب‬
‫القاتل‪ SIDA‬إلى ‪VIH‬‬
‫المجموع ‪8 :‬سا‬

‫دور البروتينات في االتصال العصبي‬


‫الكفاءة‬ ‫الهدف‬ ‫أهداف تعليمية‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫السير المنهجي‬ ‫السندات المقترحة و التوجيهات‬ ‫الزمن‬
‫التعلمي‬ ‫تعلمية جزئية‬
‫يقدم بناء‬ ‫يظهر‬ ‫‪ -1‬يحدد دور‬ ‫‪ -‬دور البروتينات في نقل الرسالة العصبية على مستوى‬ ‫يطرح مشكلة آلية النقل المشبكي بواسطة المبلغات العصبية‪.‬‬ ‫وثيقة ‪ 1‬ص ‪ 132‬و ‪ 6‬ص ‪135‬‬
‫على أسس‬ ‫التخصص‬ ‫البروتينات في‬ ‫المشبك‬ ‫‪ -‬يحلل نتائج حقن ‪ α‬بنغاروتوكسين; مشعة في الشق المشبكي‪.‬‬ ‫‪ -‬باستغاللك للوثيقتين‪ ،‬استخرج مقر تأثير‬ ‫‪1‬سا‬
‫علمية‬ ‫الوظيفي في‬ ‫النقل العصبي على‬ ‫تؤمن المبلغات العصبية انتقال الرسالة العصبية على‬ ‫‪ -‬يصف انطالقا من صور تركيبية ثالثية األبعاد بنية المستقبالت الغشائية‬ ‫األستيل كولين مبينا; الطبيعة الكيميائية و‬
‫إرشادات‬ ‫االتصال‬ ‫مستوى المشابك ‪.‬‬ ‫مستوى المشبك وتتمثل في مواد كيميائية تحررها‬ ‫لألستيل كولين‪.‬‬ ‫المميزات البنيوية للعناصر المبينة في الوثيقة‬
‫العصبي‬ ‫النهايات قبل مشبكية وتؤدي إلى تغير الكمون الغشائي‬ ‫‪ -‬يحدد ميزة بنيتها‬ ‫‪.6‬‬
‫لمشكل‬
‫للعصبون بعد مشبكي‪.‬‬
‫اختالل‬ ‫أ‪ -‬مقر تأثير االستيل كولين‪:‬‬
‫وظيفي‬ ‫‪ -‬يمتلك الغشاء بعد مشبكي مستقبالت من طبيعة‬
‫عضوي‪،‬‬ ‫بروتينية لألستيل كولين‪،‬‬
‫بتجنيد‬ ‫‪ -‬يتضمن مستقبل االستيل كولين موقعين لتثبيت األستيل‬
‫المعارف‬ ‫كولين وقناة فهو مستقبل قنوي(اإلينوفور);‬ ‫الوثيقة ‪ 3‬ص ‪133‬‬
‫المتعلقة‬ ‫يتوصل إلى ألية تأثير المبلغات العصبية من‬ ‫الوثيقتين ‪4‬و ‪ 5‬ص ‪134‬‬
‫باالتصال‬ ‫ب‪ -‬آلية تأثير المبلغ العصبي األستيل كولين‬ ‫استغالل نتائج تجريبية يستعمل; فيها تقنية الـ‪ PATCH-CLAMP‬ليحدد‬ ‫باستغاللك للنتائج التجريبية استخرج آلية‬
‫على مستوى‬ ‫‪-‬يعود زوال استقطاب الغشاء بعد مشبكي في مستوى‬ ‫مصدر النبضات الكهربائية المسجلة عل قطعة من الغشاء البعد المشبكي‬ ‫تأثير األستيل كولين‬
‫‪+‬‬
‫الجزيئات‬ ‫المشبك إلى خلق تيار داخلي نتيجة تدفق شوارد ‪Na‬‬ ‫إثر حقن ‪ 2‬مليغرام من أستيل كولين ثم يفسر العالقة بين كمية أستيل‬
‫عند انفتاح القنوات المرتبطة بالكيمياء بعد تثبتها المبلغ‬ ‫كولين المتواجدة في الشق ألمشبكي و سعة ‪ PPSE‬المسجلة على غشاء‬
‫الحاملة‬
‫العصبي(األستيل كولين) على المستقبالت الخاصة به‬ ‫البعد المشبكي‬ ‫الوثيقة ‪ 7‬ص ‪ 144‬و ‪ 8‬ص ‪145‬‬
‫للمعلومة‬ ‫في الغشاء بعد مشبكي(مستقبالت قنوية)‪.‬‬
‫‪ -‬تتوقف سعة زوال استقطاب الغشاء بعد المشبكي على‬ ‫باستغاللك للوثائق السابقة قدم تفسرا لنتائج‬
‫عدد المستقبالت القنوات المفتوحة خالل زمن معين ‪.‬‬ ‫المتحصل عليها مبينا تأثير الكميات‬
‫‪ -‬تصل سعة ال ـ‪ PPSE‬عتبة توليد كمون عمل إذا‬ ‫المتزايدة لألستيل كولين على الغشاء البعد‬
‫توفرت كمية كافية من األستيل كولين في الشق‬ ‫المشبكي‪.‬‬
‫المشبكي‪.‬‬

‫ج‪ -‬تعديل تأثير المبلغ العصبي ‪Ach‬‬


‫ـ يفقد المبلغ العصبي(األستيل كولين) نشاطه(فعاليته)‬ ‫‪ -‬يحلل نتائج تنبيه الليف قبل المشبكي بعد حقن مادة مثبطة ألنزيم االستيل‬ ‫الوثيقة ‪ 9‬ص ‪145‬‬
‫نتيجة اإلماهة اإلنزيمية‬ ‫كولين استراز في الشق المشبكي‬ ‫استخرج ميزة عمل المبلغ العصبي ( أستيل‬
‫كولين) المدروسة في هذه التجربة‬
‫دور الكالسيوم في تغيير نمط التشفير‪:‬‬ ‫‪ 1‬سا‬
‫‪ -‬تؤدي الرسائل العصبية المُشفرة في مستوى المشبك‬ ‫يطرح مشكلة ترجمة الرسالة العصبية قبل مشبكية في مستوى الشق‬
‫بتغير; تواتر كمونات; العمل إلى تغير في كمية المبلغ‬ ‫المشبكي‪.‬‬
‫العصبي الذي يتسبب; في توليد رسائل عصبية بعد‬ ‫‪ -‬يدرس صور لمنطقة االتصال العصبي اثر تنبيهات قبل مشبكية متزايدة‬ ‫الوثيقة ‪ 10‬ص ‪ 146‬و ‪ 11‬ص ‪147‬‬
‫مشبكية مشفرة بتواتر كمونات; العمل‬ ‫الشدة‬ ‫‪ -‬أدرس تغيرات; كل من تركيز الكالسيوم‬
‫‪ -‬يُحرر المبلغ العصبي في الشق المشبكي‬ ‫‪ -‬يحلل منحنيات لتغير تواتر كمونات; العمل قبل المشبكية و تركيز الكالسيوم‬ ‫في هيولة النهاية القبل مشبكية و تركيز‬
‫‪ -‬يتسبب وصول كمون العمل في مستوى نهاية‬ ‫في الهيولى قبل المشبكية‬ ‫استيل كولين في الشق المشبكي إثر‬
‫العصبون قبل مشبكي في انفتاح قنوات ‪+Ca2‬المرتبطة‬ ‫يتوصل إلى كيفية تغيير التشفير الكهربائي الى التشفير الكيميائي; ودور ‪-‬‬ ‫التنبيهات مختلفة الشدة على الليف القبل‬
‫بالفولطية‪.‬‬ ‫الكالسيوم في‬ ‫المشبكي واستخرج طريقة تشفير الرسالة‬
‫في العنصر قبل مشبكي في‪ Ca2+‬يتسبب; دخول ‪-‬‬ ‫العصبية على مستوى المشبك‪.‬‬
‫تحرير المبلغ األستيل كولين عن طريق اإلطراح‬
‫الخلوي‬

‫‪ -2‬دور البروتينات في ثبات الكمون الغشائي‬


‫الوثيقتين ‪ 2‬ص ‪ 137‬و‪ 3‬ص ‪138‬‬ ‫يطرح مشكلة مصدر و ثبات الكمون الغشائي أثناء الراحة على مستوى‬ ‫أثناء الراحة‬
‫‪1.5‬سا‬ ‫‪ -‬إذا علمت أن نفاذية الغشاء للبوتاسيوم‬ ‫غشاء الليف العصبي‬
‫أكبر من نفاذيته للصوديوم (‪،+3k+, 1 Na‬‬ ‫أ‪ -‬مصدر كمون الراحة‪:‬‬
‫حدد مصدر كمون الراحة الذي يقدر بـ ‪-‬‬ ‫‪ -‬يستخرج معلومات من دراسة جداول توضح التركيب; األيوني لشوارد‬ ‫‪ -‬يكون غشاء العصبون أثناء الراحة مستقطبا إنه‬
‫‪ 70‬ميلي فولط‬ ‫( ‪+Na‬و ‪ )+k‬للوسطين الخارج و الداخل خلويين لليفين عصبيين أحدهما‬ ‫كمون الراحة‬
‫حي واآلخر ميت; ويربط المعلومات المستخرجة بالكمونات; الغشائية المسجلة‬ ‫‪ -.‬ينتج الكمون الغشائي للعصبون أثناء الراحة عن‪:‬‬
‫على مستوى كل ليف‪.‬‬ ‫▪ ثبات التوزع غير المتســـــاوي لـ ‪+Na+/K‬بين الوسط‬ ‫‪ -2‬يحدد دور‬
‫الداخلي للخلية والوسط الخارجي‪.‬‬ ‫البروتينات في‬
‫الوثيقتين ‪4‬و‪ 5‬صـ‪139‬‬ ‫ناقلية شوارد البوتاسيوم ‪+K‬أكبر من ناقلية شوارد‬ ‫تحقيق و ثبات‬
‫الصوديوم ‪ +Na‬كون عدد قنوات ‪+K‬المفتوحة في وحدة‬ ‫كمون الراحة‬
‫المساحة تكون أكبر من عدد قنوات ‪.+Na‬‬
‫‪ -‬يستخرج شروط تدفق الصوديوم نحو الخارج من خالل نتائج تجريبية‪.‬‬
‫‪+‬‬
‫‪ -‬يحدد آلية عمل مضخات ‪Na+/k‬‬ ‫ب‪ -‬ثبات كمون الراحة‪:‬‬
‫بين دور مختلف الجزيئات البروتينية في‬ ‫‪-‬تؤمن مضخات ‪+Na+/ K‬ثبات الكمون الغشائي خالل‬
‫تسجيل كمون الراحة‬ ‫الراحة (‪) 70mv-‬المستهلكة للطاقة بطرد ‪+Na‬نحو‬
‫الخارج عكس تدرج التركيز والتي تميل إلى الدخول‬
‫باالنتشار‪ ،‬وإدخال شوارد البوتاسيوم ‪+K‬التي تميل إلى‬
‫الخروج كذلك باالنتشار‪.‬‬
‫تُسـتمد الطاقــة الضرورية لنقل الشوارد عكس‬
‫تدرج تركيزها من إمامة الـ ‪.ATP‬‬

‫‪ -3‬دور البروتينات; في نشأة كمون العمل‪:‬‬


‫الوثائق ‪ 2‬ص ‪ 3 ،141‬ص ‪4، 142‬ص‬ ‫يطرح مشكلة مصدر كمون العمل على مستوى الليف العصبي‬ ‫‪-‬تتمثل تغيرات الكمون الغشائي الناتج عن التنبيه في‪:‬‬ ‫‪-3‬يحدد دور‬
‫‪143‬‬ ‫يحلل المنحنيات; متعلقة بالتيارات الكهربائية المسجلة عبر غشاء الليف‬ ‫▪ زوال استقطاب سريع للغشاء مرتبط بتدفق داخلي لـ‬ ‫البروتينات في‬
‫العصبي في و جود ‪TEA‬و‪TTX‬‬ ‫‪+Na‬نتيجة انفتاح قنوات ‪+Na‬المرتبطة بالفولطية‪.‬‬ ‫تسجيل كمون‬
‫‪1.5‬سا‬ ‫▪ عودة االستقطاب ناتجة عن تدفق خارجي لـ‪ +K‬نتيجة‬
‫اشرح طريقة تدخل البروتينات في تسجيل‬ ‫‪ -‬يستخرج وجود قنوات مرتبطة بالفولطية‬ ‫العمل‪.‬‬
‫كمون العمل ‪.‬‬ ‫‪ -‬يستخرج آلية عمل القنوات المرتبطة بالفولطية بعد تطبيق; كمون مفروض‬ ‫انفتاح قنوات ‪+K‬المرتبطة بالفولطية‬
‫‪ -‬يقترح تفسير للظواهر الكهربائية المسجلة خالل كمون العمل وربطها‬ ‫‪ -‬تؤمن مضخة ‪+Na+ /K‬المستهلكة للطاقة (‪)ATP‬‬
‫‪.‬‬ ‫بعمل القنوات الفولطية انطالقا من تحليل منحنيات;‬ ‫عودة التراكيز األيونية للحالة األصلية‪.‬‬
‫‪ -‬انفتاح القنوات المرتبطة بالفولطية بمعنى توليد كمون‬
‫عمل تتطلب عتبة زوال استقطاب‪.‬‬
‫وثيقة تمثل تسجيالت على مستوى الغشاء‬ ‫‪ - -4‬دور البروتينات في اإلدماج العصبي‬
‫بعد مشبكي و المحور األسطواني للعصبون‬ ‫‪ -‬يطرح مشكلة العامة حول آلية اإلدماج العصبي‪.‬‬ ‫أ‪ -‬دور مستقبالت القنوية المولدة لـ ‪ PPSE‬و‪:PPSI‬‬
‫المحرك و تنبيهات مختلفة التي تبين‪:‬‬ ‫‪ -‬يحلل نتائج تجريبية المحصل عليها بعد تنبيه عصبونات قبل مشبكية‬ ‫‪ -‬يمكن أن يترجم تأثير المبلغ العصبي على الغشاء بعد‬ ‫‪ -4‬يحدد دور‬
‫‪ -‬مشبك منبه‬ ‫تتمفصل مع نفس العصبون المحرك ‪ ،‬يستخرج أنواع المشابك و طرق دمج‬ ‫مشبكي بـ ‪:‬‬ ‫البروتينات في‬
‫‪1.5‬سا‬ ‫‪ -‬مشبك مثبط;‬ ‫الرساالت العصبية على مستوى الجسم الخلوي للعصبون المحرك‬ ‫▪ زوال استقطاب الغشاء بعد مشبكي الذي يتسبب; في‬ ‫دمج الرساالت‬
‫‪ -‬دمج رساالت منبهة ( زمني و فراغي)‬ ‫ظهور كمون بعد مشبكي تنبيهي (‪ )PPSE‬ـ مشبك‬ ‫العصبية‪.‬‬
‫‪ -‬دمج رساالت مثبطة‬ ‫تنبيهي;‬
‫‪ -‬دمج بين الرسائل المنبهة والمثبطة‬ ‫فرط في استقطاب; الغشاء بعد مشبكي; الذي يتسبب; في‬
‫ظهور كمون بعد مشبكي تثبيطي; (‪ )PPSI‬ـ مشبك‬
‫تثبيطي‪.‬‬
‫مستقبالت; قنوية التي ُتنشط بالـ ‪ GABA‬لها وظيفة‬
‫تثبيطية‬
‫‪ -‬يسمح انفتاح هذه المستقبالت; القنوية بدخول ‪Cl-‬‬
‫للخلية بعد مشبكية مُحدِثة فرطا في استقطاب الغشاء‬

‫‪ -‬تأثير المخدرات على التخصص وظيفي للبروتينات;‬


‫في االتصال العصبي‪:‬‬ ‫‪ -5‬يحدد تأثير‬
‫وثيقة ‪ 1‬الشكل أ ص ‪ 154‬و الوثيقة ‪2‬‬ ‫يمكن للنقل المشبكي أن يختل بتدخل العديد من‬ ‫المخدرات على‬
‫ص ‪155‬‬ ‫الجزيئات الخارجية المستعملة إما ألغراض طبية أو‬ ‫انتقال الرسالة‬
‫يطرح مشكلة تأثير المخدرات في مستوى المشابك‬ ‫لغيرها‪ ،‬إنها المخدرات‬ ‫العصبية‪.‬‬
‫الوثائق ‪4،5‬و‪ 6‬و‪ 7‬صفحة ‪ 156‬و ‪.157‬‬ ‫‪ -‬يحلل تسجيالت; تمثل تردد موجات كمون العمل على مستوى عصبونات‬ ‫مثال تأثير المورفين في المجال الطبي‬
‫‪ -‬علل استعمال المورفين في الوسط الطبي‬ ‫القرن الخلفي للنخاع الشوكي إثر تنبيه المنطقة الجلدية الموافقة في حالة‪:‬‬ ‫يُستخدم المورفين في المجال الطبي لعالج كل من األلم‬
‫في حالة اإلصابة بجروح خطيرة‪ ،‬ثم‬ ‫غياب المورفين‪.‬‬ ‫الشديد الحاد والمزمن ‪.‬‬
‫استخرج طريقة تأثير; المورفين‬ ‫إضافة المورفين‪.‬‬ ‫اآلثار الجانبية الخطيرة التي تنجم من المورفين‪:‬‬
‫‪ -‬يبين مقر تأثير المورفين انطالقا من نتائج تجريبية‪.‬‬ ‫استخدام المورفين بشكل عشوائي مفرط خارج نطاق‬
‫اكتب نص علمي تبين فيه مخاطر‬ ‫‪ -‬يقارن صور تركيبية تمثل الشكل الفراغي لكل من جزيئة المورفين و‬ ‫التوجيه الطبي يتسبب; في اإلدمان ينتهي; بالموت‬
‫‪1.5‬سا‬ ‫جزيئة األنكيفالين‬
‫اإلدمان على المخدرات‬
‫‪ -‬يستخرج آلية تأثير المورفين‬
‫‪ -‬يستنتج مخاطر اإلدمان على المورفين من معطيات طبية‪:‬‬

‫المجموع ‪ 8:‬سا‬
‫آليات تحويل لطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية كامنة في الجزيئات‪ R‬العضوية‬
‫الكفاءة‬ ‫الهدف‬ ‫الوحدات التعلمية‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫السير المنهجي‬ ‫السندات المقترحة و التوجيهات‬ ‫الزمن‬
‫التعلمي‬
‫يقترح نموذج‬ ‫‪ -‬يعرف‬ ‫‪II-1‬‬ ‫التركيب الضوئي ‪،‬آلية تؤدي إلى تحويل الطاقة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫معادلة التركيب الضوئي‬
‫تفسيري‬ ‫آليات‬ ‫آليات تحويل‬ ‫الضوئية إلى طاقة كيميائية تخزن في شكل جزيئات‬ ‫يطرح مشكلة آليات تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية‬ ‫سا‪1‬‬
‫لحركية‬ ‫تحويل‬ ‫الطاقة الضوئية‬ ‫عضوية ‪،‬كالنشاء‬ ‫كامنة في شكل جزيئات عضوية‬
‫الطاقة‬ ‫لطاقة‬ ‫الى طاقة كيميائية‬ ‫يتم تركيب الجزيئات العضوية انطالقا من الماء و‬ ‫‪-‬‬ ‫الوثيقة‪1‬ص‪ 177‬جدول ص ‪177‬‬
‫الخلوية‬ ‫الضوئية‬ ‫كامنة‬ ‫‪ CO2‬بوجود ضوء ويخضور ويطرح الـ ‪O2‬‬ ‫يصف ما فوق بنية الصانعة و يستخرج ميزة البنية الحجيرية‬ ‫الوثيقة‪2‬ص‪178‬‬
‫على أساس‬ ‫إلى طاقة‬ ‫تتم مجموع التفاعالت الكيميائية للتركيب الضوئي‬ ‫‪-‬‬ ‫لها‬ ‫تعرف على مختلف مكونات الصانعة‬
‫المعارف‬ ‫كيميائية‬ ‫ما فوق بنية ‪-‬‬ ‫داخل الصانعات الخضراء‬ ‫الخضراء و استخرج خصوصيتها‬
‫المتعلقة‬ ‫كامنة في‬ ‫الصانعة‬ ‫يستخرج اختالف التركيب الكيموحيوي لألغشية التيالكوئيدية‬ ‫‪ .‬البنيوية‬
‫بتحويل‬ ‫الجزيئات‬ ‫الخضراء‬ ‫للصانعة الخضراء بنية حجيرية منظمة كاآلتي‪:‬‬ ‫قارن بين التركيب الكيموحيوي للحشوة‬
‫و الحشوة ويربط ذلك أن لكل منهما وظيفة خاصة في سيرورة‬
‫الطاقة‬ ‫العضوية‬ ‫* تراكيب غشائية داخلية تشكل أكياس مسطحة‬ ‫و أغشيةالثيالكوئيد‬
‫عملية التركيب الضوئي‬
‫على مستوى‬ ‫‪:‬التيالكوئيد‪.‬‬ ‫حدد كيفية توضع مكونات غشاء‬
‫يصف كيفية توضع مكونات غشاء الثيالكوئيد‬
‫البنيات فو ق‬ ‫‪ -‬يستخرج‬ ‫* تجويف داخلي ‪:‬الحشوة ‪،‬محددة بغشاء‪ R‬بالستيدي‬ ‫الثيالكوئيد‬
‫خلوية‬ ‫الميزة‬ ‫‪،‬يضاعف الغشاء البالستيدي الداخلي بغشاء‪ R‬خارجي‬
‫البنيوية‬ ‫يفصل الغشاءين فضوة بين الغشاءين‪.‬‬
‫للصانعة‬ ‫* تحوي األغشية التيالكوئيدية أصبغة التركيب الضوئي‬
‫الخضراء‪ ‬و‬ ‫( أصبغةيخضورية ‪،‬أصبغة أشباه الجزرين) وجهاز‬
‫التركيب‬ ‫أنزيمي بما في ذلك الـ‪ATP‬سنتاز‪.‬‬
‫الكيموحوي‬ ‫مرحلتا التركيب‬ ‫*تحوي الحشوة مواد أيضية وسطية لتركيب المواد‬
‫لمختلف‬ ‫الضوئي‬ ‫العضوية كنواقل البروتونات‬
‫يتم التركيب الضوئي في مرحلتين‪:‬‬ ‫يستنتج وجود مرحلتين في عملية التركيب الضوئيمن خالل‬ ‫الوثيقة ‪3‬ص‪179‬‬
‫أجزائها‪.‬‬ ‫استخرج مراحل التركيب الضوئي مع‬ ‫د‪30‬‬
‫مرحلة كيمو ضوئية تحتاج إلى ضوء يتم خاللها طرح الـ‬ ‫تحليل نتائج حضن صانعات خضراء في وجود و غياب ‪co2‬‬
‫‪. O2‬‬ ‫في الضوء و غيابه‬ ‫التعليل‬
‫مرحلة كيموحيوية ال تحتاج إلى ضوء يتم خاللها ارجاع‬
‫الـ‪ CO2‬وتركيب جزيئات عضوية‬
‫آلية المرحلة‬ ‫يطرح مشكلة آلية المرحلة الكيمو ضوئية‬ ‫الوثيقة ‪1‬ص‪180‬‬
‫الكيموضوئية‬ ‫‪ -‬تتأكسدجزيئه اليخضور لمركز التفاعل تحت تأثير‬ ‫استخرج شروط انطالق األكسجين في‬
‫الفوتونات المقتنصة‪ ،‬متخلية عن إلكترون‪.‬‬ ‫د‪30‬‬
‫يستخرج شروط طرح ‪ o2‬من خالل نتائج تجربة هيل‬ ‫هذه التجربة مع التعليل‬
‫‪ -‬تسترجع جزيئة اليخضور المؤكسدة حالتها المر َجعة‪،‬‬ ‫‪ .‬نتائج حقن الـ ‪ADP‬و ‪ Pi‬في معلق صانعات‪ R‬خضراء معزولة‬ ‫الوثيقة ‪ 8‬ص ‪186‬‬
‫وبالتالي قابلية التنبيه انطالقا من اإللكترونات الناتجة عن‬ ‫كاملة أو تيالكوئيدات‬ ‫بين تأثير فوتونات الضوء على جزيئة‬
‫أكسدة الماء‪.‬‬ ‫يستخرج تأثير الفوتونات المقتنصة على جزيئه اليخضور‬ ‫يخضور مركز التفاعل‬
‫لمركز التفاعل‬ ‫الوثيقة‪10‬ص ‪188‬‬ ‫سا‪1‬‬
‫‪ -‬تنتقل اإللكترونات الناتجة عن مركز التفاعل عبر‬ ‫‪-‬بين كيف تسترجع جزيئة اليخضور‬
‫سلسلة من النواقل متزايدة كمون األكسدة واإلرجاع ‪.‬‬ ‫‪ -‬يحدد مصدر اإللكترونات إلرجاع اليخضور‬
‫‪ -‬إن المستقبل األخير لإللكترونات يدعى النيكوتين أميد‬ ‫يحلل منحنيات تبين كمونات األكسدة واإلرجاع لنواقل السلسلة‬ ‫المؤكسدة حالتها المرجعة‬
‫أدنين ثنائي النيكليوتيدفوسفات ‪ +NADP‬بواسطة أنزيم‬ ‫التركيبية الضوئي ليتوصل إلى تحديد آلية إنتقال اإللكترونات‬ ‫‪-‬حدد آلية انتقال اإللكترونات عبر نواقل‬
‫‪NADP‬ريدوكتازحسب‪ R‬التفاعل العام ‪:‬‬ ‫عبر نواقل السلسلة التركيبية الضوئية و دور اليخضور في ذلك‪.‬‬ ‫السلسلة التركيبية الضوئية و دور‬
‫اليخضور في ذلك‪.‬‬

‫سا‪1‬‬ ‫يص‪RRR‬احب نق‪RRR‬ل اإللكترون‪RRR‬ات على ط‪RRR‬ول سلس‪RRR‬لة األكس‪RRR‬دة يطرح تساؤل حول مصير البروتونات الناتجة عن التحلل‬
‫اإلرجاعية‪ ،‬تراكم البروتون‪RR‬ات الناتج‪RR‬ة عن أكس‪RR‬دة الم‪RR‬اء ‪،‬و الضوئي للماء والتي تنقل من الحشوة إلى تجويف التيالكوئيد‬
‫الوثيقة ‪ 12‬ص‪190‬‬ ‫تلك المنقولة من الحشوة باتجاه تجويف التيالكوئيد‬
‫‪ -‬يحلل نتائج تجربة ياغندورف ليتوصل إلى شروط و آلية‬ ‫‪R‬د‬
‫‪R‬‬ ‫التيالكوئي‬ ‫إن تدرج تركيز البروتونات المتولد بين تجوي‪RR‬ف‬
‫باستغالل النتائج التجريبية استنتج شروط‬ ‫تركيب الـ ‪ATP‬‬ ‫من‬ ‫‪R‬يل‬‫‪R‬‬‫س‬ ‫ش‪RR‬كل‬ ‫و حش‪RR‬وة الص‪RR‬انعة الخض‪RR‬راء ـينتشر على‬
‫تركيب ‪ATP‬مع شرح آلية تركيبه‬ ‫البروتونات الخارجة عبر الـ ‪ATP‬سنتاز‬
‫‪ -‬تس‪RR‬مح الطاق‪RR‬ة المتح‪RR‬ررة من س‪RR‬يل البروتون‪RR‬ات الخارج‪RR‬ة‬
‫بفس‪RRRRR‬فرة الـ‪ADP‬الى ‪ ATP‬في وج‪RRRRR‬ود الفوس‪RRRRR‬فات‬
‫الالعضوي( ‪)Pi‬إنها الفسفرة التأكسدسة‪R‬‬ ‫يحدد آلية‬
‫‪R‬وز‬ ‫‪R‬‬‫‪:‬الريبول‬ ‫‪R‬ون‬ ‫‪R‬‬‫الكرب‬ ‫‪ -‬يثبت الـ ‪ CO2‬على جزيئ‪RR‬ة خماس‪RR‬ية‬ ‫إرجاع ‪CO2‬‬
‫الوثيقة ‪2:‬ص‪193‬‬ ‫يطرح تسأل آلية إرجاع الـ‪ CO2‬على مستوى الحشوة‬ ‫المرحلة الكيمو‬
‫‪R‬ون‬ ‫‪R‬‬ ‫الكرب‬ ‫‪R‬ي‬‫‪R‬‬‫سداس‬ ‫‪R‬ركب‬ ‫ثنائي الفوسفات(‪ ) Rudip‬مشكال م‪R‬‬ ‫و تركيب‬
‫رتب حسب التسلسل الزمني المركبات‬ ‫وتركيب جزيئات عضوية‪.‬‬ ‫حيوية‬ ‫جزيئات‬
‫المتشكلة في المرحلة الكيموحيوية‬ ‫الذي ينشطر س‪RR‬ريعا إلى جزيئ‪RR‬تين بثالث ذرات كرب‪RR‬ون ه‪RR‬و ‪ -‬يحلل نتائج التسجيل اللوني(تجربة كالفن) ليتوصل إلى‬
‫سا‪1‬‬ ‫عضوية على‬
‫حمض الفوسفوغليس‪RRRR‬يريك(‪ )APG‬ي‪RRRR‬راقب دمج الـ ‪ CO‬التسلسل الزمني لألجسام المتكونة في المرحلة الكيمو حيوية‬
‫‪2‬بأنزيم الريبولوز ثنائي الفوسفات كربوكسيالز ‪.‬‬ ‫مستوى حشوة‬
‫الوثيقة ‪3:‬ص‪194‬‬ ‫‪-‬يحلل منحنى يبين تطور كمية ‪ APG‬و‪ Rudip‬في وجود‬
‫بواسطة‬ ‫يرجع‬ ‫‪ -‬ينشط حمض الفوسفوغليسيريك المؤكسد ثم‬ ‫الصانعة‬
‫فسرالمنحنيات و استخلص العالقة بين‬ ‫وفي غياب الـ‪.CO2‬‬
‫‪ -‬يحدد الجزيئة المستقبلة للـ ‪CO2‬‬ ‫الكيمو‬ ‫المرحلة‬ ‫الـ (‪ ATP‬و‪ )+NADPH ; H‬الناتجين عن‬
‫‪APG‬و لل‪Rudip‬و استخرج‬
‫‪ -‬يفسر منحنيات تبين تغير تركيز الـ‪ APG‬و‪ Rudip‬و‬ ‫ضوئية‪.‬‬
‫الجزيئة المستقبلة للـ ‪CO2‬‬
‫‪ -‬يستخدم جزء منالسكريات الثالثي‪R‬ة المرجع‪R‬ة في تجدي‪R‬د الـ السكريات المفسفرة في وجود الضوء وفي غيابه‪.‬‬
‫‪ -‬يستنتج شروط تركيب سكريات ثالثية مفسفرة‬ ‫‪ Rudip‬أثناء تفاعالت حلقة كالفن وبنسون‪.‬‬
‫الوثيقة ‪ 4‬ص‪195‬‬
‫اعد رسم الحلقة باستعمال ‪6‬جزيئات من‬ ‫‪ -‬يستخدم الجزء اآلخر من الس‪RR‬كريات المرجع‪RR‬ة في ت‪RR‬ركيب ( ‪ )PGAL‬والتجديد الدوري لل‪Rudip‬‬
‫يحدد العالقة‬
‫‪CO2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السكريات سداسية الكربون ‪،‬األحماض اآلمينية و الدسم‬ ‫بين الظواهر‬
‫‪ -‬أثن‪RRR‬اء ال‪RRR‬تركيب الض‪RRR‬وئي يتم على مس‪RRR‬توى الص‪RRR‬انعات‬ ‫الكيموضوئية العالقة بين‬
‫الوثيقة ‪ 5‬ص‪196‬‬ ‫يستخرج العالقة بين المرحلتين الكيموضوئية و الكيموحيوية‬ ‫الخضراء الجمع بين‪:‬‬ ‫التي تحدث في مرحلتي التركيب‬
‫تعرف على ما تمثله األرقام و اشرح‬ ‫* تف‪RR‬اعالت كيموض‪RR‬وئية يك‪RR‬ون مقره‪RR‬ا التيالكوئي‪RR‬د أين يتم‬ ‫الضوئي‬ ‫التيالكوئيد‬
‫سا‪1‬‬ ‫العالقة بين المرحلتين الكيموضوئية و‬ ‫تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية‬ ‫و‬
‫الكيموحيوية‬ ‫* تفاعالت كيموحيوية يكون مقرها الحش‪RR‬وة أين يتم إرج‪RR‬اع‬ ‫الظواهرالكيمو‬
‫الـ ‪ CO2‬إلى كرب‪R‬ون عض‪R‬وى باس‪R‬تعمال الطاق‪R‬ة الكيميائي‪R‬ة(‬ ‫حيوية التي تتم‬
‫‪ ATP‬و ‪)+NADPH.H‬الناتجة عن المرحلة الكيموضوئية‬ ‫في الحشوة‬
‫المجموع ‪ 6 :‬سا‬

‫آليات تحويل الطاقة الكيميائية الكامنة إلى طاقة قابلة لالستعمال‬

‫الزمن‬ ‫السندات و التعليمات‬ ‫السير المنهجي‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫الوحدة التعلمية‬ ‫الهدف التعلمي‬ ‫الكفاءة‬
‫‪1‬سا‬ ‫الوثيقة ‪ 1‬ص ‪207‬‬ ‫يطرح مشكلة آليات تحويل الطاقة الكيميائية الكامنة في‬ ‫‪ -‬مقر آليات األكسدة التنفسية‬ ‫‪II-2‬‬ ‫يحدد آليات تحويل‬ ‫يقترح نموذج‬
‫بين مقر األكسدة التنفسية مبينا المعايير‬ ‫المواد العضوية إلى طاقة على شكل ‪ATP‬‬ ‫‪ -‬يتم هدم الركيزة العضوية داخل الميتوكوندري‪.‬‬ ‫آليات تحويل الطاقة‬ ‫الطاقة الكامنة في‬ ‫تفسيري‬
‫التي اعتمدت عليها‬ ‫‪ -‬يستخلص مقر آليات األكسدة التنفسية انطالقا من ‪:‬‬ ‫‪ -‬تبدي الميتوكوندري بنية حجيرية‬ ‫الكيميائية الكامنة‬ ‫الجزيئات‬ ‫لحركية الطاقة‬
‫‪-‬تحليل صور عن المجهر اإللكتروني لخاليا الخميرة‬ ‫‪ -‬يتميز الغشاء الداخلي للميتوكوندري بوجود ‪ ,‬نواقل‬ ‫‪2-1‬‬ ‫العضوية إلى طاقة‬ ‫الخلوية على‬
‫في الوسط الهوائي‬ ‫قابلة لالستعمال(‪R‬‬ ‫أسس المعارف‬
‫المزروعة في وسط هوائي ووسط ال هوائي‪.‬‬ ‫البروتونات و‪ /‬أو اإللكترونات التي تشكل سالسل األكسدة و‬
‫‪1 -2-1‬‬ ‫‪. )ATP‬‬ ‫المتعلقة‬
‫الوثائق‪ 3‬و‪ 4‬ص‪208‬‬ ‫اإلرجاع و وجود الـ‪ ATP‬سنتيتاز ‪.‬‬ ‫بنية الميتوكوندري‬ ‫‪ -‬يستخلص الميزة‬ ‫بتحويل الطاقة‬
‫من تحليلك للوثيقة اذكر المميزات‬ ‫‪ -‬يستخرج المميزات البنيوية للميتوكوندري انطالقا من‪:‬‬ ‫ـ تحتوي المادة األساسية على عدة أنزيمات من نوع‬ ‫وتركيبها الكيمو‪R‬‬ ‫البنيوية و‬ ‫على مستوى‬
‫البنيوية للميتوكوندري موضحا‬ ‫* تحليل صور مأخوذة بالمجهر اإللكتروني للميتوكوندري‪.‬‬ ‫نازعات ثاني أكسيد الكربون ‪ ،‬نازعات الهيدروجين ‪ ,‬التي‬ ‫حيوي‬ ‫الكيميائية‬ ‫البنى فوق‬
‫اختالف التركيب الكيموحيوي لمختلف‬ ‫و معطيات‪ R‬كيموحيوية للغشاء الداخلي و المادة األساسية‬ ‫تستعمل عوامل مساعدة ُمؤكسدة(‪ NAD+‬و ‪ ،) FAD‬و الـ‬ ‫للميتوكندري‬ ‫خلوية‬
‫أجزائها و عالقة ذلك في سيرورة‬ ‫يستنتج أن لكل واحد منهما وظيفة خاصة في سيرورة عملية‬ ‫‪ATP‬‬
‫عملية التنفس‬ ‫التنفس‬ ‫‪2-1-2‬‬
‫على مستوى الهيولى‪:‬‬ ‫التحــلل‬
‫الوثيقة ‪ 2‬ص ‪210‬‬ ‫‪ -‬يستخرج مادة األيض المستعملة‪ R‬من طرف الميتوكوندري‬ ‫يستعمل الغلوكوز من طرف الخلية على شكل مفسفر‬ ‫السكـري‬
‫‪1‬سا‬
‫استخرج مادة األيض المستعملة من‬ ‫انطالقا من‪:‬‬ ‫(‪) C6-P‬الذي يُهَدم إلى جزيئتين من حمض البيروفيك (‬
‫طرف الميتوكوندري مع التعليل‬ ‫‪ -‬شرح منحنيات(محصل عليها بالتجريب ال ُمدعم‬ ‫‪ )C3‬خالل ظاهرة كيموحيوية التحلل السكري(الغلكزة‬ ‫يتابع مراحل هدم‬
‫بالحاسوب ‪ ) ) ExA0‬تترجم تغير استهالك ثنائي األكسجين‬ ‫الغلوكوز في‬
‫من طرف معلق منالميتوكوندريات بوجود الغلوكوز أو حمض‬ ‫وجود ثنائي‬
‫الوثيقة ‪ 4‬ص‪212‬‬ ‫البيروفيك ‪).‬‬ ‫األكسجين‬
‫حدد ما حدث في كل تفاعل حسب‬ ‫‪ -‬يحوصل انطالقا من قراءة مخطط هدم الغلوكوز في‬
‫األرقام ثم استخرج معادلة التحلل‬ ‫الهيولي المراحل المميزة للتحلل السكر(نوع التفاعالت ‪،‬‬
‫السكري‬ ‫النواتج والمعادلة اإلجمالية‬

‫‪2-1-3‬‬
‫حلقة كريبس‬
‫‪1‬سا‬ ‫الوثيقة ‪ 2‬ص ‪214‬‬ ‫‪ -‬يحوصل مراحل تفكك حمض البيروفيك في الميتوكوندري‬ ‫على مستوى الميتوكندري‪:‬‬
‫اشرح التفاعل (أ) وبين ما حدث في‬ ‫انطالقا من‪:‬‬ ‫‪ -‬ينفذ حمض البيروفيك إلى الميتوكندري في وجود ثنائي‬
‫كل تفاعل حسب األرقام ثم استخرج‬ ‫* مخطط هدم حمض البيروفيك في المادة األساسية‬ ‫األكسيجين ليتم هدمه وفق سلسلة من التفاعالت‪:‬‬
‫الحصيلة األولية للتحلل السكري و‬ ‫للميتوكوندري‬ ‫▪ نزع ثاني أكسيد الكربون‬ ‫‪‬‬
‫حلقة كريبس من جزيئة جلوكوز واحدة‬ ‫▪ نزع الهيدروجين‬ ‫‪‬‬
‫( تشمل الحصيلة على‬ ‫وجملة هذه التفاعالت تشكل حلقة كريبس يتم خاللها تجديد‬
‫‪ATP.NADH,H+ FADH2,‬‬ ‫المركب ‪ C4‬و فسفرة الـ‪ ADP‬إلى‪ ATP‬في وجود‬
‫‪) CO2‬‬ ‫الفوسفور الالعضوي(‪)Pi‬‬

‫على مستوى الغشاء الداخلي للميتوكوندري‬ ‫‪2-1-4‬‬


‫الوثائق‪ 2‬و ‪ 3‬ص‪ 215‬و ‪216‬‬ ‫‪ -‬تتم أكسدة النواقل ال ُمرجعة ‪ NADH‬و‪ FADH2‬الناتجة‬ ‫الفسفرة‬
‫‪1‬سا‬ ‫‪ -‬يستخرج دور الغشاء الداخلي انطالقا من‪:‬‬
‫رسم أصم للفسفرة التأكسدية‬ ‫من المرحلتين السابقتين‪ ،‬وإرجاع ثناني األكسجين (‬ ‫التأكسدية‬
‫* استغالل نتائج تجارب أنجزت على معلق من‬
‫باستغالل النتائج التجريبية المبينة في‬ ‫‪)O2‬المستقبل النهائي لإللكترونات في السلسلة التنفسية‪.‬‬
‫الميتوكندري معزولة في شروط محدودة‬
‫الوثيقتين بين دور الغشاء الداخلي‬ ‫الذي يرتبط مع البروتونات الموجودة في المادة األساسية‬
‫للميتوكوندري في الفسفرة التأكسدية‬ ‫لتشكيل الماء‪,‬‬
‫يحوصل آلية الفسفرة التأكسدية‬
‫‪ -‬تسمح تفاعالت األكسدة و اإلرجاع التي تتم على طول‬
‫بين على الرسم آلية الفسفرة التأكسدية‪R‬‬ ‫السلسلة التنفسية بضخ البروتونات من المادة األساسية نحو‬
‫الفراغ بين الغشاءين مولدا بذلك تدرجا للبروتونات في هذا‬
‫المستوى‪.‬‬
‫‪ -‬تسمح الطاقة المتحررة من سيل البروتونات بفسفرة‪ADP‬‬
‫إلى ‪ ATP‬في وجود الفوسفات الالعضوي(‪ )Pi‬في مستوى‬
‫الكرات المذنبة إنها الفسفرة التأكسدية‪.‬‬
‫يطرح مشكلة آلية تحويل الطاقة الكامنة في الجزيئات‬
‫الوثيقة ‪ 3‬ص ‪211‬‬ ‫‪ -‬يطرأ على مادة التفاعل العضوية في غياب ثنائي‬ ‫‪2--2‬‬
‫العضوية للغلوكوز إلى الـ‪ ATP‬في غياب األكسجين‬
‫استخرج أوجه التشابه و أوجه‬ ‫األكسجين هدم جزئي و ينتج عن ذلك تحويل جزئي للطاقة‬
‫‪ -‬يستخرج مقر ونواتج هدم الهدم الجزئي للغلوكوز في‬ ‫في الوسط‬ ‫يتابع مراحل‬
‫االختالف بين النتائج التجريبية‬ ‫الكيميائية الكامنة الموجودة في الجزيئة األصلية‪.‬‬
‫غياب األكسجين انطالقا من‬ ‫الالهوائي‬ ‫هدم الغلوكوز‬
‫الموضحة في الجدولين محددا الظرف‬ ‫وبالتالي تكون الطاقة الناتجة المحصل عليها ضئيلة مقارنة‬
‫‪1‬سا‬ ‫‪ -‬متابعة النواتج التي تظهر مع مرور الزمن في معلق‬ ‫في غياب ثنائي‬
‫الذي سمح بالتحصل على كل جدول ‪.‬‬ ‫بالطاقة التي نتحصل عليها في وجود األكسجين(تقريبا أقل‬
‫خميرة مزروعة في وسط به غلوكوز مشع ويفتقر‬ ‫األكسجين‬
‫من ‪ 20‬مرة)‬
‫لألكسجين‪.‬‬
‫‪ -‬يؤدي دخول الغلوكوز في عملية التحلل السكري مماثلة‬
‫و يتوصل إلى وجود مرحلة مشتركة لكل من التنفس و‬
‫للتنفس إلى تشكيل‪:‬‬
‫التخمر و المتمثلة في التحلل السكري‬
‫الوثيقة ‪ 4‬ص ‪220‬‬ ‫▪ جزيئتان من حمض البيروفيك‬
‫يبين مصير حمض البيروفيك في‬ ‫▪ جزيئتان من الـ ‪ATP‬‬
‫يبين مصير حمض البيروفيك في غياب األكسجين‬ ‫▪ ناقالن مرجعان للبروتونات‪NADH,H+ :‬‬
‫غياب األكسجين مبرزا أهمية ذلك‬ ‫مبرزا أهمية ذلك في تجديد نواقل الهيدروجين في‬
‫في استمرار التحلل السكري‬ ‫‪ -‬يحدث لجزيئات حمض البيروفيك في الشروط الالهوائية‬
‫حالتها المؤكسدة في المحافظة على استمرار التحلل‬ ‫تخمرا كحوليا(في حالة الخمائر)‪.‬‬
‫السكري وتركيب الـ‪ATP‬‬ ‫‪ -‬إن استمرار التحلل السكري وبالتالي تركيب الـ ‪ATP‬‬
‫‪1‬سا‬ ‫يمر بإعادة تجديد نواقل الهيدروجين(‪ NADH,H+‬إلى‬
‫كحصيلة للدراسة ينجز رسما تخطيطيا يبين في مجموع‬ ‫‪) NAD‬‬
‫ظواهر المؤدية لهدم الغلوكوز في غياب األكسجين‬ ‫الناتجة عن إرجاع مادة أيضية وسطية(مركب ‪ )C2‬الناجمة‬
‫عن نزع ثاني أكسيد الكربون من حمض البيروفيك‬
‫حوصلة التحوالت الطاقوية على المستوى الخلوي‬ ‫‪ -‬تحدث داخل الخلية حقيقية النواة المجزأة (الهيولى‪،‬‬
‫الوثائق‪ 1‬و ‪ 2‬و ‪ 3‬ص ‪228‬‬
‫يحوصل التحوالت الطاقوية على المستوى الخلوي بتجنيد‬ ‫الصانعات‪ R‬الخضراء‪ ،‬الميتوكوندري ) تفاعالت أيضية‬
‫ضع المعلومات الصحيحة في مكان‬
‫الموارد المكتسبة في الوحدتين األولى و الثانية‬ ‫تحفزها أنزيمات‪ R‬نوعية‪.‬‬
‫األرقام في كل وثيقة‬
‫‪ -‬ترافق هذه التفاعالت األيضية تحوالت طاقوية‬

‫المجموع ‪6 :‬سا‬

‫التــــــكتونية العــــــــــــــــــــــامة‬
‫الزمن‬ ‫السندات و التعليمات‬ ‫السير المنهجي‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫الوحدة التعلمية‬ ‫الهدف التعلمي‬ ‫الكفاءة‬
‫‪1‬سا‬ ‫الوثيقتين ص ‪236‬‬ ‫كانت القارات قبل ‪ 240‬مليون سنة تشكل كتلة واحدة عبارة‬ ‫يقترح تفسيرا‬ ‫يقترح تفسيرا‬ ‫يقترح نماذج‬
‫‪ -‬يعاين زحزحة القارات من خالل استغالل وثائق تبين وضع‬ ‫عن قارة عمالقة سميت بانجيا تصدعت هذه الكتلة وشكلت‬ ‫للنشاط‬ ‫للنشاط‬ ‫تفسيرية‬
‫القارات منذ ‪ 240‬م سنة‪ ،‬ووجود القارة العمالقة ووضعها‬ ‫صفائح تكتونية‬ ‫التكتوني‬ ‫التكتوني‬ ‫للحركية‬
‫الوثائق ‪ 1‬ص ‪238‬‬ ‫الحالي(وجودعدة قارات) مرورا بمراحل وسطية مع التركيز على‬ ‫ال زالت حركتها مستمرة في وقتنا الحاضر‪.‬‬ ‫للصفائح وللبنية‬ ‫للصفائح‬ ‫الداخلية‬
‫الزمن الجيولوجي‪.‬‬ ‫‪ -‬ينقسم الغالف الصخري (الليتوسفير)إلى عدة صفائح صلبة‪.‬‬
‫‪ 2‬ص ‪239‬‬ ‫الداخلية للكرة‬ ‫وللبنية‬ ‫لألرض‬
‫يطرح مشكلة التضاريس المميزة لحدود الصفائح التكتونية‪.‬‬ ‫‪ -‬الصفيحة التكتونية منطقة غير نشطة‪ ،‬يمكن أن تكون محيطية‬
‫أوقارية أو مختلطة‪.‬‬ ‫األرضية‬ ‫الداخلية للكرة‬ ‫ولبنية الكرة‬
‫‪ -‬يقدم تعريفا‪ R‬للصفيحة التكتونية ويستخرج التضاريس المميزة‬
‫عرف الصفيحة التكتونية و استخرج‬ ‫‪ُ -‬تفصل الصفيحة التكتونية عن الصفائح المجاورة بمناطق‬ ‫األرضية‬ ‫األرضية على‬
‫لحدودها من خالل استغالل وثائق متعلقة بـ‪:‬‬
‫التضاريس المميزة لحدودها‬ ‫* التوزع العالمي لكل من الزالزل والبراكين(خرائط أو مبرمج‬ ‫نشطة تميزها حركات زلزالية و بركنة قوية وتضاريس خاصة‬ ‫‪ -‬يحدد‬ ‫أساس‬
‫إعالمي)‪.‬‬ ‫مثل‪:‬‬ ‫الصفائح‬ ‫المعارف‬
‫* تضاريس قاع المحيطات(خنادق وظهرات)‪ R‬وتضاريس‬ ‫سلسلة جبلية لقيعان البحار (ظهرات)‬ ‫‪‬‬ ‫التكتونية‬ ‫المتعلقة‬
‫الوثيقة ‪ 2‬ص ‪240‬‬ ‫قارية(السالسل الجبلية)‪.‬‬ ‫خندق محيطي‬ ‫‪‬‬ ‫والتضاريس‬ ‫بالتكتونية‬
‫سلسلة جبلية قارية‪...،‬‬ ‫‪‬‬ ‫المميزة‬ ‫العامة‬
‫الوثيقتين ‪ 4‬و‪ 5‬ص ‪241‬‬ ‫‪ -‬يمكن للصفائح أن تتباعد أو تتقارب‪.‬‬
‫الوثيقة ‪ 6‬ص ‪242‬‬ ‫يطرح مشكلة مظاهر حركة التباعد و عواقبها على مستوى‬
‫الوثيقة ‪ 7‬ص ‪243‬‬ ‫الكرة األرضية‪.‬‬
‫‪ -‬يثبت حركة التباعد من خالل زحزحة القارات والتوسع‬
‫المحيطي‪.‬‬ ‫يمكن تبرير حركات التباعد من خالل‪:‬‬
‫‪ -‬يثبت زحزحة القارات من خالل‪:‬‬ ‫زحزحة القارات والتوسع المحيطي‪.‬‬ ‫حركات‬ ‫‪‬‬
‫باستغالل الوثائق السابقة اثبت وجود‬
‫تقديم أدلة تثبت تباعد إفريقيا‪/‬أمريكا; الجنوبية تتمثل في‪:‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬يحدد عمر قاع المحيطات اعتمادا على االختالالت‬ ‫الصفائح‬
‫‪1.5‬سا‬ ‫حركة التباعد وبين عواقبها على‬
‫الدليل الهندسي مضاهاة الحواف الشرقية لقارة إفريقيا‬ ‫‪‬‬ ‫المغنطيسية أو التوضعات; الرسوبية التي تغطي اللوح‬ ‫التكتونية‬
‫مستوى الكرة األرضية‬
‫والحواف الغربية ألمريكا الجنوبية‬ ‫المحيطي‪.‬‬ ‫‪ -‬حركة التباعد‬
‫الدليل الجيولوجي‬ ‫‪‬‬ ‫يزداد عمر اللوح المحيطي بشكل تناظري على جانبي‬
‫الدليل المستحاثي‪)... ،‬‬ ‫‪‬‬ ‫الظهرة و هذا ما يدل على تباعد الصفائح التيكتونية عن‬
‫بضعها البعض‪.‬‬
‫‪ -‬يثبت التوسع المحيطي من خالل‪:‬‬
‫* ا براز مغناطيسية مغنيتيت; البازلت باستعمال جهاز قياس‬
‫المغنطيس واستنتاج مفهوم الحقل المغناطيسي األرضي‪.‬‬
‫* تحليل وثائق; خاصة االختالالت المغناطيسية على جانبي ظهرة‬
‫المحيط األطلسي وإبراز حدوث االنقالب المغناطيسي عبر‬
‫األزمنة الجيولوجية‬
‫* تحليل وثائق; (خرائط) متعلقة بعمر الصخور الرسوبية التي‬
‫تغطي اللوح المحيطي واثبات زيادة عمر اللوح المحيطي‬
‫البازلتي كلما ابتعدنا عن محور الظهرة‪.‬‬
‫‪ -‬استنتاج عمر قاع المحيطات مع إبراز زيادته كلما ابتعدنا عن‬
‫محور الظهرة (على الجانبين);‪.‬‬

‫يطرح مشكلة عواقب التوسع المحيطي على مستوى الكرة‬ ‫‪ -‬تتجلى حركات التقارب على مستوى الحدود المقابلة‬ ‫‪ -‬حركة التقارب‬
‫الوثيقة ‪ 8‬ب ص ‪244‬‬ ‫األرضية‪ ،‬بما أن الصفيحة تتوسع من جانب‪ ،‬فكيف نفسر عدم‬ ‫لمناطق التباعد بغطس صفيحة ما تحت صفيحة أخرى‬
‫الوثيقة‪ 12‬ص ‪246‬‬ ‫زيادة حجم الكرة األرضية؟‬ ‫ويدعى هذا بالغوص(مثل غوص الصفيحة اإلفريقية تحت‬
‫فسر عدم زيادة حجم الكرة األرضية‬ ‫* يقترح فرضيات استجابة للمشكلة المطروحة مع النمذجة‪.‬‬ ‫الصفيحة األوربية)‪.‬‬
‫سا‪1‬‬ ‫* يستخرج فكرة غوص الصفيحة المحيطية تحت الصفيحة‬
‫رغم توسع الصفيحة من أحد جوانبها‬ ‫‪ -‬تتميز مناطق الغوص بزالزل يتزايد عمق بؤرها من‬
‫القارية انطالقا من‪:‬‬
‫دراسة مستوي بنيوف وإبراز العالقة القائمة بين‬ ‫‪‬‬ ‫المحيط إلى القارة وتصحبها اندفاعات بركانية‪.‬‬
‫عمق البؤر وقوة الزالزل‪.‬‬ ‫‪ -‬تتوزع بؤر الزالزل وفق مستوي مائل يدعى مستوى‬
‫ترجمة مخطط بنيوف إلى منحنى‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫بنيوف الذي يفصل بين الصفيحة الغائصة والصفيحة‬
‫* الربط بين وجود البؤر الزلزالية العميقة وحدوث انكسارات‬ ‫الطافية‪.‬‬
‫في العمق‪ ،‬والتوصل إلى وجود حدود هدامة في مستوى مناطق;‬ ‫‪ -‬ينقسم الغالف الصخري(الليتوسفير) إلى عدة صفائح‬
‫الغوص‪.‬‬ ‫متحركة عن بعضها البعض‪ ،‬وهذا ما يدعى بنظرية تكتونية‬
‫الصفائح‪.‬‬

‫تتميز مناطق البناء بـ‪ :‬سالسل جبلية تحت مائية(الظهرات)‬


‫الوثيقة ‪ 1‬ص ‪288‬‬ ‫يطرح مشكلة‪ :‬كيف نفسر التضاريس و الظواهر‬ ‫التي تشكل أحزمة في وسط المحيطات وزالزل سطحية‬ ‫‪ -2‬والبنيات‬
‫الوثيقة ‪ 2‬ص ‪289‬‬ ‫المرتبطة بالبناء على مستوى الظهرات‬ ‫وبركنة من النمط الطفحي‪.‬‬ ‫الجيولوجية‬
‫الوثيقتان ‪ 1‬و ‪ 2‬ص ‪290‬‬ ‫‪ -‬يتعرف على خصائص منطقة البناء في مستوى الظهرة‬ ‫‪-‬تنشأ على مستوى الظهرات وسط محيطية وبشكل مستمر‬ ‫المرتبطة بالبناء‬
‫الوثيقة ‪ 3‬ص ‪291‬‬ ‫‪ -‬يحلل وثائق متعلقة بمنطقة الخسف (الريفت) لظهرة‬ ‫قشرة جديدة بفضل بركنة نشطة‪ ،‬وتكون الالفا المنبعثة جد‬ ‫و الهدم ‪: - 1-2‬‬
‫الوثائق‪ 3،7،6،5،4‬ص‪292‬‬ ‫المحيط األطلسي‪:‬‬ ‫مائعة مشكلة وسائد صخرية نتيجة التبرد السريع للماغما‬ ‫والبنيات‬
‫الوثيقتان ‪ 8‬و‪9‬ص ‪293‬‬ ‫صور فوتوغرافية أو أشرطة حول انبعاث‪ R‬الماغما‬ ‫‪‬‬ ‫عند مالمسة الماء‪.‬‬ ‫الجيولوجية‬
‫الوثائق ‪ 15،14،13‬ص ‪300‬‬ ‫وتشكل الوسائد الصخرية‬ ‫‪ -‬تُخترق الظهرة بنمطين من الفوالق‪ ،‬التي تتسبب في‬ ‫المرتبطة بالبناء‬
‫‪) )pillow-lavas‬‬ ‫الزالزل السطحية‪:‬‬ ‫( خالل عملية‬
‫من الوثائق صف الظواهر المؤدية‬ ‫صور و خرائط و رسومات تبين طوبوغرافية قاع‬ ‫‪‬‬ ‫الظهرة‪.‬‬ ‫امتداد‬ ‫لمحور‬ ‫▪ فوالق موازية‬ ‫التباعد) ( تشكيل‬
‫إلى بناء الظهرة و علل التضاريس‬ ‫المحيطات والفوالق‪.‬‬ ‫تحويلية)‪.‬‬ ‫الظهرة(فوالق‬ ‫امتداد‬ ‫محور‬ ‫على‬ ‫متعامدة‬ ‫▪ فوالق‬ ‫الظهرات)‪.‬‬
‫المميزة لهذة المنطقة‬ ‫رسم تخطيطي يبين تسلسل الصخور المشكلة‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬يتكون الليتوسفير المحيطي بالتتالي من األسفل نحو‬
‫سا ‪1.5‬‬
‫لليتوسفير محيطي وذلك على مستوى فالق تحويلي‬ ‫األعلى من البيريدوتيت‪ ،‬الغابرو والبازلت‪.‬‬
‫( استغالل نتائج حملة ‪)Famous 1973‬‬ ‫و‬ ‫الصاعدة‬ ‫‪ -‬في قمة االمتداد الشاقولي لتيارات الحمل‬
‫‪-‬‬ ‫وذلك‬ ‫المالمس‬ ‫القاري‬ ‫الساخنة يحدث انقطاع فيالليتوسفير‬
‫‪ -‬يحلل وثائق(صور‪ ،‬خرائط‪ ،‬أشرطة‪ )...،‬متعلقة بخسف‬ ‫‪،‬مما‬ ‫ساخنة‬ ‫صلبة‬ ‫مواد‬ ‫بفعل الضغط الناجم عن صعود‬
‫الشرق اإلفريقي إلظهار كيفية تشكل التضاريس المميزة‬ ‫ومدرجات‬ ‫االنهيار‬ ‫خندق‬ ‫يؤدي لظهور بنية مكونة من‬
‫للظهرة وسط محيطية‪.‬‬ ‫محددة بفوالق عادية وهذا ما يشكل الخسف (الريفت)‪.‬‬
‫‪ -‬يكون الليتوسفير أسفل خندق االنهيار رقيقا جدا ويحدث‬
‫ذلك انخفاضا في الضغط مما يسمح باالنصهار الجزئي‬
‫لبيريدوتيت المعطف(الرداء)وتشكل غرفة ماغماتية ‪.‬‬
‫الظهرة منطقة يكون فيها الغالف الصخري المحيطي ‪-‬‬
‫محدبارقيقا ومعرضا للتباعد‬

‫طرح المشكلة‪ :‬كيف تفسر التضاريس والظواهر المرتبطة‬ ‫يغوص اللوح المحيطي تحت الحافة النشطة لصفيحة تضم‬ ‫البنيات‬
‫بالبناء على مستوى مناطق الغوص؟‬ ‫قشرة قارية أو قشرة محيطية(يمكن أن تكون الصفيحة غير‬ ‫الجيولوجية‬
‫سا‪1‬‬ ‫الوثيقة ‪ 1‬ص ‪302‬‬ ‫يوظف مكتسباته‪ - :‬تعريف الصفيحة الليتوسفيرية‪ ،‬الحواف‬ ‫الغائصة قارية أو محيطية أما الغائصة فهي محيطية دائما‪.‬‬ ‫المرتبطة بالهدم‬
‫النشطة و غير النشطة(أمثلة)‬ ‫تصطف البراكين االنفجارية ضمن سالسل جبلية ذات‬ ‫( خالل عملية‬
‫‪ -‬تشكل اللوح المحيطي في مستوى الظهرة‪ ،‬حدود التباعد و‬ ‫تضاريس حارة‪.‬‬ ‫التقارب)=‬
‫التقارب‪.‬‬ ‫تتعرض طبقتها للطي والتشوه وتظهر عليها انطواءات‬ ‫غوص اللوح‬
‫الوثيقتان ‪ 2‬و‪ 3‬ص ‪303‬‬ ‫‪ -‬يستخرج أهم الظواهر المرتبطة بالغوص انطالقا من‬ ‫شديدة و فوالق مقلوبة‪.‬‬ ‫المحيطي‬
‫الوثائق ‪9،8،6‬ص ‪ 304‬و ‪305‬‬ ‫تحليل‪:‬‬ ‫الرسوبيات تكون مطوية‪ ،‬محاور طياتها واضحة و موازية‬
‫‪ -‬صور ثالثية األبعاد(مبرمج ‪ )Sismolog‬لغوص في‬ ‫للساحل‪ .‬بتقارب اللوحين تنفصل الرسوبيات في قاعدتها‬
‫الوثائق ‪7،6،5،4‬ص ‪304‬‬ ‫منطقة االنديزو في أرخبيل اليابان‪ ،‬وثيقة توضح الملمح‬ ‫وتنطوي وتنكسر‪.‬‬
‫التوبوغرافي لكل منهما محددا في كل مرة اللوح الغائص و‬ ‫‪ -‬عندما ننتقل من الخسف إلى القارة يقل عدد البؤر‬
‫الوثيقة ‪10‬ص ‪306‬‬ ‫اللوح الطافي‪.‬‬ ‫الزلزالية و يزداد عمقها ‪.‬‬
‫الوثيقتان‪ 1‬و ‪ 2‬ص ‪307‬‬ ‫‪ -‬صور و خرائط تبين توزع البراكين و تشوه الليتوسفير‬ ‫تتوزع البؤر الزلزالية على السمك الليتوسفيري أقل من‬
‫الوثيقة ص‪308‬‬ ‫القاري‪.‬‬ ‫‪Km 100‬وهو يحدد سمك اللوح المحيطي الغائص‪.‬‬
‫‪ -‬صور و خرائط(‪ )D3‬لتوبوغرافيا قاع المحيطات تبرز‬ ‫‪ -‬تنخفض درجة حرارة اليتوسفير المحيطي ويزداد سمكه‪R‬‬
‫الوثيقتان ‪ 5‬و ‪ 7‬ص ‪309‬‬ ‫اتجاه توضع الرواسب في موشور الترسيب‪.‬‬ ‫كلما بَ ُع َد عن الظهرة ‪ ،‬وبزيادة كثافته يغوص في‬
‫الوثائق‪ 15،14،13‬ص‪313‬‬ ‫‪ -‬منحنيات توزع البؤر الزلزالية حسب العمق ويحدد نوع‬ ‫األستينوسفير‪ .‬يعد هذا التباين في الكثافة أحد المحركات‬
‫الصفائح التي يمكن أن نجدها في مناطق الغوص بدراسة‬ ‫األساسية‪ R‬للغوص‪.‬‬
‫الوثيقتان ‪10‬و ‪ 11‬ص ‪311‬‬ ‫مستوى بينيوف في منطقتين مختلفتين ‪ °45‬و‪°90‬‬ ‫‪ -‬في حرارة منخفضة وضغط متزايد يتعرض الغابرو لتبرد‬
‫شديد وتمييه فيتحول إلى شيست أخضر مميز بمعدن‬
‫‪ -‬وثائق تبين توزع التدفق الجيوحراري في مناطق تماس‬ ‫هرنبالند‬
‫من استغالل الوثائق‪،‬قدم توضيحات‬ ‫صفيحة جنوب أمريكا مع صفيحة المحيط الهادي ويستخرج‬ ‫ظاهرة الغوص تحول الغابرو إلى شيست أزرق يتميز‬
‫سا‪1‬‬ ‫تفسر بها مميزات منطقة الغوص‬ ‫منها عدد االختالالت و طبيعتها(باردة‪ ،‬ساخنة) و عالقتها‬ ‫بمعدن الغلوكوفان‪.‬‬
‫يشتد الغوص فيتعرض الغابرو إلى تزايد الضغط و الحرارة بمعطيات وثائق توزع البراكين و تشوه الليتوسفير القاري‪.‬‬
‫‪ -‬وثائق تبين الصخور و المعادن المميزة لمنطقة الغوص‪:‬‬ ‫فيتحول إلى إكلوجيت يميزها معدنا الجادييت والغرونا‪.‬‬
‫صخور الليتوسفير الغائص الناتجة عن تحول‬ ‫‪ -‬ينتج الماغما من االنصهار الجزئي لصخور البيريدوتيت ‪‬‬
‫الغابرو‪.‬‬ ‫التابعة لمعطف الصفيحة المالمسة (‪.) chevauchante‬‬
‫شبكات‪ R‬التحول الصخري(التفاعالت األساسية‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬يعود هذا االنصهار إلماهة المعطف‪ :‬يلعب الماء دور‬
‫المفسرة لتحول الغابرو)‪.‬‬ ‫مذيب ويخفض من درجة االنصهار‪.‬‬
‫مجاالت الحرارة و الضغط المحددة‬ ‫‪‬‬ ‫‪-‬‬ ‫االنصهار‬ ‫هذا‬ ‫فإن‬ ‫باعتبار درجة االنصهار منخفضة‬
‫للسحنات(مجاالت‪ R‬تباث السحنات)‪.‬‬ ‫يكون غير كامل(جزئي) مما يفسر غنى‬
‫‪ -‬وثائق تبين مصدر وأهمية الماغما في مناطق‬ ‫الماغما بالسيليس الذي ال يتطلب انصهاره درجة حرارة‬
‫عالية مثلما هو األمر بالنسبة للعناصر الحديد‪ -‬مغنيزية‪.‬‬
‫الغوص( بناء القشرة القارية) انصهار البيريدوتيت‬ ‫‪ -‬ينتج الماء عن تجفيف صخور الصفيحة الغائصة التي‬
‫و نوع البركان على اللوح الطافي‪.‬‬ ‫تتعرض لتغيرات وهذا ما يدعى بالتحول‪.‬‬
‫وثائق تبين نوع الصخور الناتجة عن تبرد الماغما في ‪-‬‬
‫مستوى اللوح المالمس(القاري) (غرانيت‪ ،‬أندزيت‪،‬‬
‫ريوليت)‬

‫المجموع ‪ 7 :‬سا‬

You might also like