Professional Documents
Culture Documents
fuel Rot
TAS)
فسيح جنته
آمین
$
) (
ی3 م
)ع(
*
و و و و
**
لا
*
؟ ما
و
ان نے23 ( ( . . /
Ibni Hisham
ب
:: Sha
Sharوrhasid
بسمالله الرحمن اردy
h
\
الاكباد(امابعد)فيقول راجی
ا لله الرحمن الرحيم * odac
وع عفوربه الكريم عبده
اللهمصل على سيدنا محمد وآلهوصحبهوسلم وأمابعده حمدالله المترالهامالحد لعبده جدا الباجوري ابراهي و
ملازال
م *
موافيالنعمه ومكافئالزبده والصلاة والسلام علىالمبعوثرحمة للعالمين وقدوة للعاملين محفوفابالالطاف والنع
عمدالنية الاتي والرسول العربية حبابارجن وخليله ورسولهالمؤمن على تبايع ومحفوظاهن الا فاوتالنقم
الداعيبالحكمة والموعظة الحسنةالى سنعله وعلى آله وأصحابهمصایی ارسالانه وأداء تنزل اعلان المدح رأس مال الشاعر
سلم والثاني اسعاف طالي علىالعرس بخواند جليلة أوردها وفوائدعديدة أسردها
مطبقين على مدحه بالايدنوا عليوه
و بالله تعالى المستعان وعليه التكلان ولاحول ولاقوة الابالله العلى العظيم (ولنفتم ) شئ ماهوفيه مسرعين اليه *
مبين عليه حتى شحنت بهاین یدی ذلك الكادم في نصابين(أحدها) ذكرنئ من أخبارکعب رضیالله عنهوسبب قوله
لي ربيعة بن الدفاتر وتفدت دون نفاده لهذه القصيدة فنقول هوكعب بن زهير بن ابیسلمى بضم السين واسم أبي
به رسولالله صلى الله عليه وسلم العمررضیالله عنه لايقدم على ابه أحدا و يقول أشعر الناس الذي يقول ومن ومن شبرالی
كانت قصيدة كعب والتي
قوله فيهانته المشهورة
*
على ناظمها ابرك كمب
ومنهاب اسباب المناياينانه * ولوراماسباب السماء بسلم
التي المشهورةبانت سعاد
ومنيكذا مال فینل جماله و على قومه يستغن عنه ويذمم
نال بها قائلها القرب من رب
ومن لايزل يستحمل الناس نفسه * ولايغهایومامن الدهريندموبروی یسام
العناده وقدانشدت بین بدنه
ابن زهير بن أبي سلمى بضم السين ربيعة بنرباح بكسر الراء وفق الياء المثناة آخرالحروف ابن ادد بنظافة بن الياس بن
مضربن
نزار بن
معد بنعدنان كان منخول شعراء العرب الجدينوهالهرة المغلقين وكذلك أخوه بحران کان کعب أشرمن جبير
وكان زهيرا وماأشعر مهماكان لكعب ابنان شاعران جلیلانأحدهما عقبةوالاخرالعوام * وما كان لهمانظير في الخواص
والعوام وكان كعب منهجالنبي صلى الله عليه وسلم قبل الاسلام ف افتح النبي صلى الله عليه وسلم مكة خرجناسهاربين ومن
جملتهم كعب وأخوهبر فرجامن مكة حتى أتبالی ابرق العزاف بفخالعين المهملة والزايالمشددة آخره فام وهورفلة بالحجاز لبنی
سعد كذا قال السيوطي وقال الشيخالجل وهوماء لبنیاسدبنالمدينة والربذةعلى عشرين ميلا من المدينة الشريفة واغاسی
بذلك لانه كان يسمع به عزيف الجنأي صوتهمفلاوصلا لذلكالمكان قال جيرلكعب اثبت في الغنم هناحتی آن هذا الرجل
مايستمع ويلوح صدقه فاتبعه ام لا فاتركه ۳فأقام کعب هنالك ومضى بجيرفان الني
فاسمع كلامه واعرف ماعنده هل هو
صلى الله عليه وسلم بالمدينة
ومنيغتررکسب عدواصديقه * ومن لايكتم نفسه لايكتم
الشريفة فسمعکارمهوآمن به
ومن لابدد عن حوضه بسلاحه * يهتم ومن لايظلمالناس يظلم
وأقام عندالنبي صلى الله عليه
ومنلايصانع في أموركثيرة و يضرس ،انیاب و بوطاعنم
وسلم فبلغ ذلكلاخيهکعب
ريستحسن من شعرکعب رضی الله عنه) فشق عليه السلامبيرفكتب الميم وكسرالسينطرف خف البعوي
ما
المنسم معالم لو كنت أعبمنشئ لاعبى و سعي الفتى وهومخبوله الفدر
الله هذه الاات
* والنفس واحدة والهم منتشر يسعى الفتي لامورلیسیدرکها
الابلغاءني بعيرا رسالة
والمر ماعاشه_دود له أمل #لاتنتهي العين حتى ينتهی الاثر
فهللك فيماقلت ويحكهل
لكا وقولهأيضا)
تكون ألفه لتثنية لانالعرب خاطبون الواحدبحطاب الاتنين وقوله فهل لك فيماقات أي فهللكارادة فيماقلتهمن كلة
الشهادة وقوله وبعك كله ترحمتقال فين وقع في مملكة لا يستحقها فترحم عليه بها بخلاف ويلكفانها كلمة تقاللمن وقعفي
مهلكة يستحقها وقوله هللكاتأكيدللوولی وقوله سقاكبها أي بكلمة الشهادةالتي دلت علها قرينة الحال والبامعنی من
التبعيضية والمأمون فاعل وکا سامنعول به والمراد بالمأمونالنبي فقد كانت فريش تسميه المأمون والامينفهو كما قيل
مليحة شهدت لهاضاها * والفضل ماشهدت به الاعداء والكاس القدحاذا كان فيه الشرابوروبة أي مروبه فعيلة
معنی مفعلة وقوله فأنلك المأمون مهاأى فأسقاك المأمونمنتلك الكأسنهلاوالنمل بالتحريك الشرب الاول وقوله وعليكا
أي واسقاكماءلاد والعمل بالتحريك الشرب الثاني وقوله ففارقت أسباب الهدى أي بسبب زعمه حينئذوقوله وتبعته أي
المليون وقوله علىأيشئ متعلق بداكابده أو عذوف أيدلك على أيشئ أيدلكعلىشئ لا ينفع وقوه و يبغيرك أي
:: .ایران ا اط ایران فعل النار الم . .ا نوااا
T ا ت •
نجد وقوله فان أنت لم تفعل فلست على مذهب متعلق بمحذوف دل عليه متعلق قوله على أيشي ويصح العكس وقوله لم نلف أي
اسف أي فانأنت لتفعل ماقلته لك منالرجوعللذهبالذي كان عليه أبوك وأمك وعليه أخوك فلست أنا تأسف عليك
تنا قائل ان عثرت أنت العالكأي لاأدعولك بالسلامة من العترف لغضی علی فان
وقوله ولافائل اما عثرتلمالكأی ولس أ 1
العالك كله دعاء العاثر بالسلامة من عثرته قال في المختار وهودعاء له بأن ينتعش اه فلاوقف بجبعليها أخبر النبي صلى الله
مال من لني كعبافليقتله فاهدرصلى الله
عليه وسلم فلاسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله سقاك بهاالمأمون العامون والله ث ق
أخم
من مبلغكعبا فهل لك في التي * توم عليها باطلا فهى عليهوسلدمه فكتب اليه أخوه حير هذه الأسان
الاطاهرالقلب مسلم
من الناس الى الله العزي ولا الرت وحدهبيفتنجواذا كان النجاة فتسلم لدىيوم لا ينجو وليس بمفلت
هومبلغ منالاستفهام وقوله فقوله من مبلغ أي أي شخص 4 فدينزهير وهولادین دينه * ودين بيلي على محترم
أمره اذاضطه فقال بحيرلكعباثبت في الغنم حتی آني هذا الرجل يعني النبي صلى الله عليه وسلم فأسمكعلامه
أضط يقال خزم
واعرف ماعنده فاقام کعب ومفید برفانی رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمعکرمهقا من به
ذلك أن زهبرانیازعوا كان مجالس أهل الكتاب ويسمع منهمأنهقدآن مبعث،صلى الله فارجع من وقوله إلى الله أي
يده ليتناوله ففاته فتأوله عليه وسلمورأي زهيرفي منامه أنه قدمتسبب منالسماء وانهم لاالايمان باللات والعزى وما
بالنبيالذي بعث فيآخرالزمان وانه لايدركه وأخبر بذلك بنيه وأوصاهم ان ادركوالتي صنان کانايعدان من
دون
صلى الله عليه وسلمأن يسلواولمااتصل خبراسلاممیرباخيه كعب اغضبه ذلك فقال
الله وقوله وحده حال من الله
ألاأبلغا عني ببرارسالة * فهل لك فيماقلت ريكهل لكا
أي حال كونه وحده وقوله اذا
و فانهاك المأمون منها وعل.كا سقاها المأمون کا ساروية
كان النجاة أي اذاوجد سبيل
*
ففارقت أسباب الهدى واتبعنه * على أي شئ ویب غيرلكدلکا
النجاة في الدنيا من القتل وفي
على مذهب الممتاف أماولا با * عليه ولم تعرف عليهأخالكا
الأخرة منعذاب الله فتسلم
فانأنت لمتفعل فلست باف * ولا قائل آماء نرت لمالكا
في الدارين وقوله لدى يومأی
لها أخبرهارسول الله صلى اللهعليه وسلم فلاسمع عليه الصلاة وأرسل بها الى بحيرفلاوقف وقت بوم بترك التنوين وقوة
والسلامقوله سقاك بهاالمأمون قال مأمون واله وذلك انخم کانوایسمون رسول الله صلى الله
وليس بفات :فع اللوم على انه
عليه وسلم المأمون ولامعقولهعلى مذهب و يروى على خلقمتلف اما البيت قالأجل لم اسممفعول وقوهطاهر القلب
يلف عليهأمهولاأباه ثم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال منلني منكم كعب بن زهير أي من الكفر وهذا اشارة
فليقتله وذلك عند انصرافه عليه الصلاة والسلام من الطائف فكتب اليه أخوهبعيرهذه
لكونهمسلماوقولهفدين زهير
الاسعات
مبتدا خبره قوله على محزم وقوله وهولادین دینه ای هولا دين دینههذ الكادم
I
تعليللقوله على محرم وقوله ودين أبی سلی عطف على المبتداكتب بعدهاخبره ان النبيقد أهدردمه وانه قتل رجالا من كانوا
بهونه ويؤذونه فان كانلك في نفسكحاجة فطراليه أي انتله مسرعافانه لايرت أحداجاهه تائبا ولابطالب ماتقدمقبل
الاسلامفلما بلغه الكتاب أني الى قبيلته حزينه لتبيره من رسول الله صلى الله عليه وسلمفأبت ذلك فضاقت عليه الأرض مارحبت
وأشفق على نفسه فقالهذه القصيدة مدح ہارسول الله صلى الله عليه وسلم ثم خرج حتى وصل المدينةفنزل علىرجل من جهينة
يالب كرم الله وجهه فانی به الىالمسجد ثم أشارالی رسول الله صلى الله
كانت بينه وبينهمعرفة وقبل ان ذلك الرجل هوعلى بن أب ط
عليه وسلم فقالهذارسول الله فقم اليه واستأمنه فقام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى جلس بين يديه فوضع يده فيبده وكان
رسول الله صلى الله عليهوسللايعرفهوأماهوفعرفه صلى الله عليهوسلم بالصفة التي وصفهله بها الناس فقال يارسول اللهان کعب بن
. ..وراء .
کعب بن زهير فقال الذي يقول ماقال ثم أقبلعلى أبي بکریستنشده الشعرفانشده أبوبكر مقاك بهاالمأمون کا ساروية البيت
فقال كعب لمأقل هذاوانماقلت *سقاك أبوبكریکا سروبة وانهلاك المأمون فقال رسول الله صلى اللهعليه وسلممأمون والله
فوتب عليه رجل من الانصارفقال يارسول الله دعني وعدوالله اضرب عنقه فقال رسول الله صلى الله عليه وسل دعه عنك فقدجاءنا
تانبانازعا أي خارج منالكفرلانه أسلم ثم أنشد القصیدة بین یدی رسول اللهصلى الله عليه وسلم وهويسمع وكان قد أنشأقبل
قدومه المدينة وهوعندالغنم من هذه القصيدة أساتاولماوصل الى حضرته صلى الله عليه وسلم وقبله وعفا عنه انشاء تلك القصيدة
ان الرسول لنور يستضاء به ه علىوجهآخر مبلغالها الى سبع وخمسين يتاوف رواية أبيبكرالاتباری انه لماوصل الى قوله
و وأماقصيدةالبوصيري خقها أن التي حقها أن تسمى بالبردة لانالمصطفى صلى الله عليهوسلم أعطی کعبارته الشريفة
هان أصابه
تسمى بالبراه لان ك
داء الفالم ابطل نصفه وأعما منمباغ که با فهل لك في التي * تاوم عليها باطلا وهي أحزم الأبيات
الأطباء فلانظمهارأی المصطفی الى الله لا العزی ولا الارت وحده وفتحواذا كان الماء وتسلم
صلى الله عليهوسل فمع بيده من الناس الاطاهرالقاب مسلم لدى يوم لاينجو واسعفات
عليه فبری لونه وقدبذل معاوية فدين زهير وهولاني دينه ،ودين أبيصلى على محرم
وكتب بعدهذه الاسبان ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قداه دردمك وانه قتل رجالاكها لكعب في هذه البردة عشرة
من كان بمیوه و بوذيه وان من بقي من شعراه فرش كابن الزبعرى وهبيرة بن أبي وهيب قد آلاف منالدراهمفقال ما
هربوا في كل وجهوما أحسبكناجيافان كانلك في نفسك اجه نصراليه فانه يقبل منا كنت لاوثر بثوب رسول الله
أتاه نائبا ولايطالبه ماتقدم الاسلامفابلغ كعبا الكتاب أتى الى مدينة اتحيره منرسول الله صلى الله عليهوسلم أحدا فلا
من كان من عدوهفقالواهومقتول فقال هذه القصيدة مدح فهارسول اللهصلى الله عليهوسمورئته بعشرين ألفامن الدراهم
فاخذهامهم قال وهي البردة ويذكر خوفه وارجاف الوشاة به من عدوه مخرج حتى قدمالمدينة فنزل على رجل من جهينة
كان بينه وبينه معرفة فانی به الىالمسجد ثم أشار الى رسول اللهصلى الله عليه وسلمفقال هذا التي عند السلاطين الى اليوم
رسولالله صلىالله عليه وسلم فقم اليه فاستأمنه وعرف کعب رسول الله صلى الله عليه وسمل وعند این قانع عنابن المسيب
بالصفة التي وصفه لهالناس وكان مجلس رسول اللهصلى الله عليهوسلممن اصحابه مثل موضعانه التي يلبسها الخلفاء في الأعياد
تكنقال الشامي ولاوجودها المائدة من النوم يتحلقون حوله حلقه ثم حلقة فيقبل على هؤلاء فيحدهم ثم يقبل على هؤلاء
الان لان الظاهرانهافقدت فحدثهم فقام له حتى جلس بين يديهفوضع يده في يده ثم قال يارسول اللهان کعب بن زهيرقدجاء
في وقعة التار وقدذكر الترمذی نناجئتك به قال نعم قال أنایارسول الله کعب المستأمن منك نائبامسلا فهل
أنت قابل منه ا أ
ابن زهير فقال الذي يقول مايقول ثم أقبل على أبي بكر فاستنشده الشعرفانشده أبوبكر
النعاة ان بندار في طبقات
كان يحفطتسعيانه قصيده كل قصیدمتها بانت سمادوذكر السيوطي منها عشرة منهاقول زهيروالد کعب الأصفهاني
بانت سعادوأمسيحبلها انقطعا وليتوصلاليامن حبلهارجعا لكن المنصرف اليه الانظ عندالاطلاق قصيدة كعب وقدطاب
وان لمأكن أهلالماهنالك جاءت حاشية شريفة بعبارات مستحسنة منيفة وسميتها بالاسعاد على بانت سعاد والله المسؤل
في اكمالها وجعلهاخالصة لوجههونافعةمناعتني بها ولنقدم قبل الشروع في المقصود .قدمت في بيان ترتیب هذه القصيدة
وأساتها التي نسجت علها فنقول ( مقدمة) اعلم انه كان عادةأكثرشعراء العرب انهم اذا أرادر اقصيدة مدح افتحوهابالغزل
ذلك (النوعالثاني )ذكرصفات المحبوبالتي هيأسباب المحبةسواء كانت حسية أومعنوية فالاولى كمرة الخدورشاقة القد
-
1والمحبوبجميعامن هجر وصثووصل وسلوواعتذار و رفاه واخلاف وفو في المصباح (النوع الثالث ) مايتعلق بالحب
بعشرين ألفا فأخذها منهم قال وهي البردة التي عندالسلاطين الى اليوم قال عبدالملكبن
يتعلق بمعبوبتهفشهها بالظبي
الموصوف بحسن الصفات | هشام و يقالانرسول الله صلى الله عليهوسلم قال له بعدذلكألاذكرت الانصار بعيرفان
البيت السابع بقوله لكنها خلة البحرفل ولاحرج والاصل هل لكرأي أو اراده أي هل قلت ذلك عن قصدواعتقادو
أقته
عشر بقوله أحدهاان وتکمیل وتحصيل للقافية وقولهسقاك بهايحتمل ضميرهالمجرور خمسةأوجه
أرجوآمل أن ندنوموتتها الخ عود الى المقالةالمفهومة من قلت ماعاد الضميرالمؤنث من قدسألها الى المسئلة المنهومة من
قوله تعالى لاتسألواعن أشياء ومن سئلت في قول الشاعر
بعيدة ثم ذكر انهاصارت ارض
في البيت الثالث عشر قوله واذاسئلت الخير فاعلم انها و حستي تخص بمهام الرحمن
أمست سعادبارضالخثمذكر وان الضمير في الابتعائدا إنى أشياء لمتىاليهبعنلابنفسه ولكنه مفعول مطلق
ول ك
الامفعول به الثاني ان يعود على المقالة المفهومة من قلت علىان تقدرمامصدرية الثالث
انه لا يبلغه الها الاناقة صفتها
انيعود على نفس ماءلى أن تكون موصولااسم یا حذف عانده أي في التي قلتها والرابع انا كذا وكذا وأطال في وصفهاءلى
يعود الى الكلمةالتي قالها التي دل علها قرينة الحالأمني كلة الشهادةوعلى هذه الأوجها عادة العرب في ذلك منأول
فتحتمل الباوهجهين أحدهاالزبادهای سقاكها فيكون قوله كاسااماالاموطئة كمالالبيت الرابع عشرالىآخرالین
الثالث والثلاثين فاستوفی تقول لقبت زیدارجلاصالحاوامابدلامن الضميرعلى الموضكعاتقول مارأيت من أحد
عشرين بيتا في وصفها ثم أخذ منصفا الثانيان يكون بمعنى من التبعيضيةوهوقول الكوفيين والاصمعي والغارسی و به
قالالشافعي رحمه الله في قوله ته الى فامسحوابرؤسكم و برحه قوله فأنهلك المأمون منها وعلى في ذكر النوع الرابع فذكر حال
هذان کا سامفعول به والوجهالخامس انيعود على الكاس فيحتمل اغرابه وجهين الوشاة في البيتالرابع والثلاثين
يلوشاه حوالها
عتقول مررت به زیداوعود الضميرغلى الظاهر قوله تسع ا
أحدهماان يكون بدلا من الضمير على الموضكا
البيت السابع والثلاثين وهو عليه الرؤف الرحيم والثانيانيكون تميزا وعودالضميرعلى تميزه متفق عليه في باب رب ونعم
قوله كقوله تعالى بئس للظالمين بدلا وقول الشاعر * وربهءطبا انقذت من عطبه * ولخصه
ال ابن انثى وان طالت سلامته الزمخشري بذلك بل قال به في قوله فسواهن سبع سموات وقوله المأمون المراد بهالنبي صلى
والكاس القدح اذا كان فيهالشراب وهي مؤنثة فلهذا أنت صفته ومثله قوله تعالى
صلى الله عليه وسلم في البيت
الثامن والثلاثين بقوله كاس منمعين بيضاء وقوله روبةفعيل بمعنى مفعلة أي عروبة والنهلبالتحريكالشرب
البيت الموفي خنسين وهو قوله عالیه متعلق قوله على أي شئ وهو قوله لك وقوله لتلف اما مهما كبشة بنت عارمن بني
سحب وقوله لماهيكلة تقال للعاثردعاء له بالاقالة من عثرته فاذادعى عليه قيل لا لما قال
ان الرسول لسيف يستضاء به
وفلألعالبنیذسان اذعثروا وقول جبير رضي الله عنه من مبلغ فيه خرم بالراءالمهملة وأصله
الخ فاستوفي ثلاثة عشریتافی
مدحهصلى الله عليه وسلم تذ
ذككييررووففيي ال
لت تو
وا فن مبلغ وقوه النجباء يقال نجوت منكذانجاة بالقصورالتأنيث ونجاء الت
انتقل الى ماهومنزلة التتمة البيت الثاني تقديم وتأخير وتقديره الى الله وحده لا الى اللات والعزى وقوله في البيت
سلمى معطوف عليه وقوله على محرم خبر ومابينهمااعتراض وهواعتراض حسن بديع
الانصار غيرفان الانصارلذلك
ويحمل افرادهالخبرمعتعدد المخبر عنه وجهين أحدهاأن يكون الاصلفاتباع دين زهير
دین آیسیتم حذف المضاف ونظيره الحديث ان هذين حرام على ذکورأمتي أي استعمال أهل فرحهم بقصيدة أخری
مطلعها
نین زهیرودین أبي سان واحد وانما عبدالمضاف
هذينأي الذهبوالحرير والثاني ا د
منسره کرم الحياة فلازل
توكيدا كقوله
في مقنب منصالحالانصار
أنا ابنة عبدالله وابنة مالك * وباابنه ذی البردين والفرس الورد
و أكيلافانیلیست آكلهوحدی اذاماصت الزاد التمسيله * ورنوالمكارکمابراین کار
ان الخيارهومالاخبار
قصیاكر ياأوقریبافانی *أخاف منمات الاحادیث من بعدی
إلى آخرها والحاصل أن هذه
* ومالي خلال غيرهاشيمة العبد واني لعبد النفي مادام نازلا
القصيدة ترجعالىثلاثة أقسام الشاهد في المدنالاول واشارباشتراط الكرم في البعيد دونالقريب الى ان ذوی القرابة
الغزل ويعبر عنه بالتشبيب ثم كلهمكرام وفيقوله ومالخىلال البيتاحتراس كقوله تعالىأذلة على المؤمنين أعزة على
قال أبوبكر بن الانبارقيال أبو عكرمة معناه مدح النبي صلى الله عليه وسلم الكافرين و رویهفدین زهیروهولاشئ غيره
| فتقولهی من بحر البسيطوهوثمانية أخرام الطويل الاانسباعيهمقدم على خماسية والثلاثين الى البيت الموفي
والطويل فعو م
لفناعیلن أربع مرات وعروض مخبونهای مستفعلن فاعان أربع مرات خمسين وانتقل إلى مدح
المهاجرين من البيت الحادى المحذوفة الالف فتصيرفعان بتحريك العين كما كانت قبل حذف الالنوهي العروض
البسيط الثلاثة وبيتها الأولى من أعاريض والحين إلآ
ىخرها واعلان
| فالسفينقل الى فعلن بسكون العينوهوالضرب الثاني من اضرب البسيط السنة ومن مستفعل فعلن مرتين كماقال
ردف فان قلت الحنف في الضرب واقع على ما ذكرت فا وبالله التوفيق لافوم طريق المستفعلن بول فعلن محذومف
وبالله التوفيق لانوم طريق الالعروض جان محذوفة أيضا واغاذ كرت انه اخبونة قلت تصريع البيت أوجب ذلك
قول الامام الجليل صاحب
بالضرب في الوزن والاعلال مع
ومعنىالتصريغان تجعل العروض المخالفة للضر ك رسول اللهصلى الله عليه وسلم
اش ک
على عادها كرالشعراء في ابتداء قصائد توله بانت سعاداغ ) ماكان مبنی ابتداء هذه القصيدة على الغزولالتشبيب جرا
واحدمتحركشاهده
والنشاب ذکرصفات المحب
ألا ياصباندمیهن من نجد و لقدزادنی ذکرالوجداعلى وجدى
كالشغف ونحوه صدرکومه
اول شئ اشتملت عليه هذه القصيدة التشبيبوهو عند المحققينمن أهل الادب جنس مجمع
بذكرالفراق ليرتب عليه مايأتي
من لوازمالمحبة وعوارضهاولا أربعة أنواع أحدهاذكرمانيالمحبوب من الصفات الحسية والمعنوية كمرة الخدورشاقة
القدوكالجلالة والفروالثاني ذكر ما في الحب من الصفات أيضا كالنعول والذبول والحزن
شكان فراقالأحبة من أشد الثالث ذكر ما يتعلق بهمامن هجرووصل وشكوىواعتذارووفان و اخلاق والشغوف
رايتعلق بغيرهابسبهما كالوشاة والرقباء ويسمى النوع الاول تشيبا أيضا الاسلام وأعظم الاخان فلذا
والرابع ذكم
قال بانت سعادالخومعنی بانت
وبيانالتشبيب فيها انهذکر محبوبته وماأصاب قلبه عندظمهاثم وصف محاسنهاوشهها
| فارقت فراق ابعيدا يقال بان انه استطردمن هذا الى وصف بالظباه ثمذكرثغرهاور تهاوشه هابخمرممزوجة بالماء
ببین
ذلكالماهممن هذا الى وصف الإبطع الذيأخذمنهذلكالمهم انه رجع الذ
ىكر صفاتها
اذافارق فراتابعيدافالبين
فوصفهابالصدواختلاف الوعدوالتلون في الودوضرب لهاعرقوبامثلا ثم لامنفسه على
| الفراق البعيد ويقال للوصل التعلق بواعيدهائم أشارالی بعدمابينه وبينها وانهلا يبلغه الها الاناقة من صفهاكيت
الوشاوةانهم يسعونبجانب الناقة ويحذرونه القتل وانأصدقاء رفضوه وقطعواحبل مودنه قوله تعالى لقدتقطع بينكم
بالرفع أى وصل وهوف عرف أظهرهم الجلد واستسلمللقدروذكرهم أن الموت مصيركل ابن أنتي ثم خرج إلى المقصود
وانه
الاعظم وهومدح سیدناومولانارسول الله صلى الله عليه وسلوالاىلاعتذار اليه وطلب العفو الشرع اسم الطلاق غيرالرجعی
نات هناجمی
وعلمات فررا ب منه والتبری ماقيل عنه وذکرشده خوفهمنسطوته وماحصل له من مهاتهم الى مدح
أصحابه المهاجرين رضی الله عنهمأجمعين وهذاحين نبتدئ القولفيشرح أبيات القصيدة وبانتها فارقلامعنى ظهركافي قوله
* بات أمر الاله واختلف الن
حسن التوفيق ( قال رضی الله عنه )
اس فداعالى ضلال وهاد
و متيم اثرهال يفد مكبول وبانت سعاد قلبي اليومتبول
وسعاد فاعل بانت وهواسم
قله بانت ) معن ب
یان فارق وله مصدران البينوسياني في البيت الثانويالبنونتووزنه عند المحبوبته التينی مطلع القصيدة
علىالتغزلفها والتشبيبها البصريين فيحاولةوأصله بينونة ساهمين الاولى زائدة والثانية عين ثم أدغمت الاولى فيالثانية
فصار بينونة تمخفف بحذف الثانية كمافعل بسيدومیت فصار بينونة علو
ىزن فیولة والتزم | كم ك
اان مجنون ليلى يتشب
مرت فاؤه لتسلم بليلى وكثير عزة يتشرب بعزة
التخفيف اطوله ومذهب الكوفيين انه فعاولة بالفمكعصفورة تکس في
جی
بونیس وذو الرمةيتشب الياهمفتحت لنقل کسرفوضةليس بينهمااجرحصين ثم فعلوذلكف د
ييمومة ونعومجملا
فأنيت لااسم | شاب بلبنى الى غيرهممن
ذوات الواوفي هذا البناء قل والتاء حر ت
الذوات الواو على ذوات الياهلان
ششين في الجاهلية والاسلام بلوتكالياه في نوی بدليل انه انجامعالضمير بخلاف الياء تقول في قامت قامتاذا أردت
ندى النبي صلى الله عليهوسلم الوجهانوزيادته على الثلاثة موجب لمنع صرف بخلاف نعوهندففيهالوجهان ومانع من
لامتنع ويدل على جوازه سماع ) فأنا كرمكاذلو كانت عاطفة كان مابعدهاشرط واحتج الجواب ونعوانا أعطيناك الكوثر
النبي صلىالله عليه وسلم واقراره
كانحرلانه لايعطني الإنشاء على الخبر ولاالخبر على الانشاء هذاقول الاكرين
فصل لرب و
عليه فيحتمل انه لم يقصد بذلك
وهوالصحه واستدل من أجاز ذلك بقوله امرأة معينة لترتبه عادة
تليذه أبوالفتح في سرالصناعة وعلى هذين المذهبين فالفا لمحض السيدية لاللعطف والقلب محبتهم جزم
أربعة معان أحدها الفؤاد ومنه ختم اللهعلى سمعه وقلبه وهوالمرادهناواغاسمی قلبالتقليبه
كانت غيرمفضية إلى القيح ولله
وقيل القلب أخص من الفؤاد ومنهالحديث أتاكم أه ا
لليمن همأرق قلوبا وألينأفئدة درالقائل حيث يقول
الايمان يمان والحكمةعانية فوصفالقلوب الرقة والافئدة باللين والثاني العقل ومنه
أنزه في روض المحاسن مقلتي
كل شئ ومحضهومنه الحديثليكل شئ ان في ذلكلذکریلن کان له قلب والثالث خالص
وامنع نفسىان تنال محرما
( قوله نللحياني
قلب وقلب القرآنيس والرابع مصدرقابهوجع القلب قلوب وأغلب ع ا
ولمذاهلاك كثيرمن المتهمين
احداهما انه يطلق على أربعة أمور أحدهامقابلالليلة ومنه اليوم فيهمسئلتان
في عشق من أحبوه صبراعن
نوله تعالىومن بولهم يومئذدبره لقالانت
لزماكق ة ي ن ا م ث و
ع للييالال وثمانية أأيياامم االلثثااننييممططلق
بعسب م ه ل ع ا
سخرهاعلهم س ه ر خ اة الوصال وصيانة من النساه وعف
وآنواحقه يوم حصاده الى ربك يومئذ المساق المرادساعة الاحتضاروتقول فلان اليوم من الرجال وقدقيل لرجل من
*
يعمل كذا قال الشاعر اذاجاه توماوارئي بطلب الغنى » وه نه بیت کعبهذاويستعمل
بنی عنرة مابال الرجل منك
هذا الاستعمال الساعة ومنه قوله تعالى الذين اتبعوه في ساعةالعسرة المراديه زمن غزوة
يموت فيهوى امرأةفقال لان
تبول وكذلك الغداةوسيان في البيت بعدهذا والثالث مدةالقتالنحويوم حنين وبوم في نسائناجالا وفي رجالناعمة
بعاثوهويوم للروس والخزرجوهو بضم الباء الموحدة و بالعين المهملة وبالتاء المثلثة
وقد نص الملا،رضي الله عنهم
والرابعالدولةومنه وتلكالأيام نداولها بين الناس والمسئلة الثانية انه ظرف نابعده وهو
ان المبت عشقاشهید لحديث
من عشقفصبرفف فكرفان متبول الملتيم لانهم حتى استوفاه الاول ولئلا يلزم فصل العامل من معموله بالاجنبي
ومن جوزتنازع العاملينالمتأخرينوجعل منه المؤمنين رؤف رحيم جاز ذلك عندهها فهرشهیدوان كان الحديث فيه
ضعف والى هذاالمعنى أشاراتو اوباب التنازع بجوزفيهمالايجوز في غيره من الفصل واذاقبل بذلك فيترجاعمالالاول
لمجرد العطف فالفاء الجمهورمن جوازعطف الاسمية على الفعلية ولمحض السينية بناء على مذهب غيرالجمهورمن عدم جواز ذلك
لل
نسببيةمعالعطف كافي نحو قوله تعالى فتلق آدممن ربه كلمات فتاب عليه الثانية ان الاولى انتكو الهائلات الان
أر
ببعة الثالثةان تكون لمجرد العطف كافي نعوجاهز بدفعمرو وللقل تكون المحض السينية كما فينحوان جنتي فأنا كرمك
ممان أحسدها اللحم الصنوبری الشكل أي الذي شكله على شكل الصنوببرحيث يكون غليظ الاعلى دقيق الاسفل قمع
يجعل البيت عن يساره ومنهذا المعنى قوله تعالى وختم على سمعه وقلبه ثانيها العقل ومنه قوله تعالى ان فيذلك الذكري لمن كان
كل شئ ومنه الحديثلكل شی قلب وقلب القرآن پس از رابعها المعنى المصدریلانه يقال قلبه قلباوالمراد به و قلثا
بلثهاخالص
كون العقل ضعيفا ويكون أي ودهرمنن للاهل والمال ومنالثاني بت کعب وبقال من معنى الافناءأتبلهأميضا
المعنى حينئذانه انتهى بهالحب
وعليه روی ودهرمتبل خبل(وقوله متيم) خبرثانعندمن أجازتعدد الخبروأمامن منعه
الى الوله والحمام معین اختل
فهوعنده خبر عن هومحذوفاأوصفة لتبول عندمنجوز وصف الصفة وجة المانع انها
عقله فصارالمجنون الهائم على كالفعل وهولايوصف ولوصحهذا لم يصح التصغيروهو جائز بلاخلاف نعله ويقال تمه
وجهه لايدري أين يتوجه وهذا
الحب وتامهععنی استعبده وأذله ومنالثاني تيم اللاتسمو بالمصدروقول الشاعر
موافق لما يقولهالأطباءمن
احدى نساء بني ذهل بن شيبانا نامت فوادكلويحزنك ماصنعت
ان العشق نوع من المالغوليا
استشهد به ابن الشجري على ان لوقد جزم جلاعلى ان ولادلیل فيه لاحتمال انه مسكنه تخفیفا
حلتوىاجقنانلتبعجضنهم
توی قلت لهم لتوالىالحركات كقراءة أبي عمرو ومايشعركم باسكان الراء والضرورة كقول امرئ القيس | قا
وقاده وقبب قوس وقابه وقلت فبلاوفالار کج وكاح لعرض الجبل وحاؤه فعل وفعل قيدر
وانايصرع الجنون في الحين
مزة وانغانمي القلب قلبالتقلبه في خااله
لمهزة فخ اللسسييفف أأثثرر ب
بف مهملة وقد عقد یعقوب لذلك في كتاب الاصلاح بابا ويقال ا ا
ففررنندد ا
وضمها کارهامع سكون العين قال
هلمراد باليومهنا مطلق الزمان كما في قوله تعالیوآنواحقه يوم حصاده أي زمنهويطلق على مقابل الليل ومنه قوله تعالى
لاتبلوا
وعلى الدولة ومنه قوله تعالى وقولهتعالى ويوم حنيناذاجتك كثرت ىدة القتال
سفرهاعليهم سبع ليالوثمانية أيام وعلم
وتلكالأيام نداولهابين الناس وقوله متبول بتقديم الفوقية على الموحدةمنتبله الحب يقبله من باب قتل أسقمه وأضناه وأضعفه
وفي نسخةمبتول بتقديمالموحدةعلى المثناة الفوقية من البتلوهوالقطعومنهقوله تعالى وتبتل اليه تبتیلا أي انقطع اليه
وقوله متيمخبرثان عند من أجازتعدد القطاعا كاملا ومنه البتول الزهراء لانقطاعها عن الدنيا بانواعهاوعلى كل فهو خبرأول
من جوزوصف الصفة وقوبتشدیدالياالمفتوحة من
أوصفة لتبول عند وبرون مبتدامحذوف
البر واماعند من منعه فهخ
همه الحب بھی استعبده وأذله اذالحب في جناب الحبيب كالعبد اللبيب في مقام الاطاعة في كل ساعةومذلل محقر مأمور
نعليفهببول
فيتعلق بكونمحذوف أي حالة كونه كائناترهاولابت ۱۲ من الأرض وهوظرف التي أوحالمن ضميره
الخبرمختلفا بالأفراودالجملة او المسئلة الثانية انهاماظرف انهمتعلق به واماحال من ضميره فيتعلق بكون محذوف ولا
فيكون من قبلالاخبار البحسن أن يكون متعلق ابتبول ولا كونه مالامن ضعي البعدالفظي والمعنوي ولبس ممتنع
وعللىى تتققددييررهه ظرفاله فيكونالوصفان قدتنازعاهکاتنازع مطول ومعنىالغريم في قوله بالجملة بعد الاخبار بالفرد
ظ وع
فضیکل ذی دینفوفي غربه و وعزة مطول معنى غريمها
في قولبعضهمولايصح ذلك على تقدير الحالية لانهم احينئذانایظلبان الكون المطلق ويصح أن تكونصفة لتيم
لالحقيقة ولم يثبت التنازعفي المحذوف ولاناذا أعلنا الاول أضمرنا
احلاحلا ب يععللقق
ليذنت عنىذييقدم يقع لاهمفادلاهكومتة وم
به للااننههال
به االذ ن أمره ال وقع فيه
في الثاني والضميرلابعمل والحال لايضمرلانها واجبة التنكيروجورابن معط وقوع التنازع
مدناءيفديه وامالكونه لم ة يجد
لبمحرالف
أسمرالمحب فييالاحلاحلال فيننوعو
ززررنی أزركراغباقال واذا أعملت الاول قلت زرنأي
زرك في هذه الحالة
في ف بل كان
راغبا وبروی عندهابدل اثرهاوعنداسملكان حاضرا وقرب فالاول نوفلارآه مستقرا أسر
راغبا وبروی عند أحبالیه و روی کشف
عنده والثاني نحوولقد رآه نزلة أخرى عندسدرة المنتهي عندهاجنة المأوى وقديكون
وقال الذي عنده علم من الكتاب ونحورب ابنلي عندك بيتا رالقرب معنوین
الحضو و بدل لم يفدعي أنه لميحصل له
شفاء من مرضه وسقمه ويكون في الجنةوقد تفخفاؤهاوقدتضمولاتقع عندالامنصوبةعلى الظرفية أو مخفوضة بنوعها
لبخوبلر | الغزالحريرى بقوله وما اسممنصوب أبداعلى الظرف لايخفضه سویحف وقول العامة
وتذقلوكلهممرتتيبمطواقوبلقهوملكهبم
لا ب
الكاف وضمالبا بعدهاوار |اجزم لنفي الماضي وقلب لفظهمضارعا(وقوله يشد) مضارع فدى الاسيراذاأعطى فداه
واستنقذه وكذلك معنی فاداه وقال قوم انمايقال فاداه بالالف اذا كانالفداه أسيرا أيضا
لامالافان ضعفت عين غدا صار معناه قال له جعلت فداءكوجملة يفداماخبرآخران قلنا في آخرهلام معنى الفيديقال
بجوازتعددالخبر مختلفا بالأفراد والجملة وهوظاهراطلاق كثير منهمومرحبعضهم بتجويزه رالتخفيف وكبله
كبل الاسي ب
لاىذاهم فرقان تختصمون فاذاهى حية تستی ولكن أباعلصىرح بالنعو أما
في قوله تعاف سهر
كلتج
ااوفضعو فقيد ر
ذك البكابلل
تشبفدتيحدال
ومن هشبول وعلى هذا لتجویزفیتنعان تكون المسئلة من التنازع لتعذر الاضمارمن معسكونالبا فهماوهو
وجهين كون الحال واجبة التنكيروكونالجملة لاتضروبرویل جزولیشرف (وقوله القيدقيل مطلقا وقيل الضخم
کبله كضربه وکبله مشتداومعناها وضع في رجله الكبل بفخ الكاف وقد مكبول )يقال وقيل أعظم مايكون من القيود
روهوالقدفقيل مطلقاوقيل الضخم وقبلأعظم مايكون من الاقباد نهومكبول أوجعنيالمسجون يقال کبله
ومكبل ويقال فيالمكبل مكلب على القلب قال طفیل التخفيف اذأحسه في سجن أو
ومعنی ابانا قتلنا ويقال أيضا كبله بالتعفف بھی حبسه في سجن أو غيره وفي الحديث اذا معنى البيت انهفارقتهمحبوبته
اذا كنت في دار بينك أهلها ،ولمتك مكبولاهافضول الضناوالسفم والذل والاسر
قوه والقيد أوالسمن لايجد له هربا أنشدهابن سيدهعلى ذلك والصواب أنه محفل للعنيين وفي هذا البيتاحتراس بخلاف
(قال كعبرضی الله عنه) واذاابك متزل فتحوله منالاسرولانكا كامن القيد
وصف محبوبته التييهواها وما اشتملت قوله وماسعاد الخ ) لماذكر حال نفسهوما أعقبه الفراق من الشارع في ذكر ۱۳
عليهمن المحاسنفتههایظی
الاغنغضيضالطرف مكحول روماسعادغداة البيناذرحوا به
باحسنالصغان
موصوف
من الغنة في الصوت وغض قوله وماسعاد)الواوعاطفة على الفعلية لاعلىالاسميةوان كانت أقرب وأنسبلكون
الطرف والكعل فلذا قال المعطوفة اسمية لان هذه الجملة لانشاركتك فيالتسبب عن البينونة وسعادمبتدا لا اسم
الانتقاضالنني بالاوالاصل وماهي فاناب الظاهرين المضمروالذي سهله انهمافیجلتين وماسعاد الخفالبيت الأول يشير
إلى كال احتياج المحب الى مستقلتين وانهمافيبيتين وان بينهماجملة فاصلة وان اسمالمحبوب لتنباعادته ودونه قول
الحبوب والثاني بوي الى كمال ألاحبناهندوأرضهاهند * وهنداق مندونها النأي والبعد الحطيئة
المطلوب والواو عاطفةللجملة في ظلاما * سواقطمن حروقد كان أظهرا اذاالوحش ضم الوحش
الاسمية على الجملة الفعلية لانالحلتين كالجملة الواحدةلان الرافع للوحش الاقلفعل محذوف كما يقول جمهور
السابقة وهي بانتسعاد حتى كانه هوولهذالايجتمعان وان البصريين فالفعل المذكورساتمست الفعلالمحذوف
لاعلى الجملة الاسمية التي فدررفع الوحش الابنداكما يقول أبوالحسن فالجملة واحدةفهوکبیت الخطيئةبل دونه لانه
بعدها وهي فقلبي الحلان هذه ليس اسمایلتذبه وأسهلمن هذا البيت قوله
لاتناسب تلك في التسبب عن اذاالمرمليغش الكريهة أوشكت * حبال الموبنا الفتى أن تقطعا
البينونة ومانافية ملغاة لامل الاختلاف لفظي الظاهرين فاشها الظاهر والمضمرفي اختلاف اللفظ واغاحسناعادة
الظاهر في الجملة الواحدة في مقام التعظمفوفاهاب الميمنة ماأهاب الميمنة أو التهويل نواهاحتى عند الحجازييلنانتفاض
عندهم وهوبقاءالنفي فسعاد ليت الغراب غداة بنعب دائبا * كانالغراب مقطع الأوداج
مبتداوليس اسمالمالانتفاض مسائل * الأولى هي الاانالذي سهل هذا قليلاتباعدمابين الظاهرین (وقولهغداة)في
النني بالاكاعلت وسعادهی اسم المقابل العشى قال الله تعالى بدعون ربهمبالغداة والعشی وقدیرادهامطلقالزمان کا
تقدم في الساعة واليوم قال
محبوبته التي تقدم ذكرهافي
البيت الأول فالمقام الرضمار غداة طفت علاء بكر بن وائل * عشبة لاقيناجذام ومبرا
بات يقول وماهي لكنهأقام الارى انه قدأبدل منها العشبة وهي فيبین کعب محتمل لذلك هو المسئلة الثانية وزنها فعلة
مناتینابالغدايا والعشابافقالالجرجاني في شرح | بذكرها وتدرالقائل حيث لانها من غدوت لقولهمغدوة وأما قول ف
هلا
التكملة وابن سيده فيشرح أبيات الجمل انه جاءت المياه في التناسب عشاياوالصوابان اقول
الذي فعل الازدواج انماهوجمع غداة على غدایاقانهالانستحق هذا الجمع بغلاف عشية | امناذاذكر اسمه في مجلس
فانها كقضيةووصية وأما اليافءانها تستحقها بعد انجمن هذا الجمع وهی مبدلة من هزة | لذالحديث به وطاب المجلس
شه الامهاوتلك الواو بعد الهمزةالمنقلبة عن الماء الزائدة في عشية كما في صحيفةوصحائف ثم قلبوا
انشئتتذكرلىالحبيب فهات كما فعلوافی معماری وعذارى قال امرؤ القيس وبوم عقرت للعذاری الكرة فتحةلتخفيف
لالكحبيت للحانات
مطيتي الا انهم التزمواهذا التخفيف في الجمع الذي اعتلتلامه وقبلهاهزة لانه أثقلل من أجذ
وقد وقعت بين ألفين ملاجعواغداةعلى فائل للناسبة وكان كل شي اذالهمزة تشبه الالف
ذكر الحبيب يضاعف اللذات
مرادالال الناتالی الدین الی انا ایمان وها
في اليوم وكازمه في البيت يحتملهما والعامل فهامايفيد التشبيه في قوله الااغن فان المعنى علىالتشبيه كاسيان والتقدير الا
في غداةالبين كذا قال بعضهملكن قال ابن هشام فان قلت الحرف الحامل كظي أغنفالمعني هي شبهة بالظبى الاغن " 14
التشبيه يقتربعدالاومابعد
الالايعمل فيماقبلها اذا كان المجمععلى فعائل ولامه همزة أوباه أو واولم تسلم في الواحدمستحقالانيبدل من همزته اه تنكطايا
ووصایاومطايا فعلواذلك في غد الانواوغداة لم تسلم فان قلت قدر الغدايا جعالغدوة وقد فملامذکوربالاجماعفاظنك
أى هذا أمران أحدها انهماغاقالاانها جمع غداء فكيف أهل كلامهاعلى ماصرها الخاص منذلكأنيقترحرف
هي جمع الغدية لالغداة واستدل على ثبوتغدية بقوله تلاظي أغن ثم قال
هذا الوقا
نتيه
اميه و غديات في أوعشیاآش
ألاليت حظي من زيارة
فان قلت هذاعكس المعنى المراد
هذا الجوازان یکون اغاجازغديات المناسبة عشیات لالاله يقال غدية و المسئلة
ولادليل في
قلت بل هومحصل للعنى المراد
الثالثة حكمها في التعرف انها تعرف تارة بأل كانى قوله تعالى بالغداء والعشی وقول على وجه أبلغ وذلك أنهم اذا
ذلك من المبالغة مالاخفاميه || تقول جشك يوم الجمعة غدوة وسمع الفراء بالجراح يقول في غداة يوم بارد مارأيت كغدوة
يريدغداء يومهوربماعرفت بال كقراءةابن عامر بالغدوة والعشي * المسئلةالرابعةعاملها اليهوهومصدر والبين مضاف
التشبيه اذالمعني انها تشبه غداة بانتظامن صفته كيت وكيت فان قلت الحرف الحامل
بان معنی فارقاتقدم وألفيه
المعنى التشبيه مقدر بعدالأومابعدالالايعمل فيماقبلها اذا كان فعلامذكورا بالاجاعفا
للعهد واذظرف لمامضى من
ظنك به اذا كان حرفامحذوفاقلتالمخلص من ذلك أن يقترحرفالتشبيه قبلهاوقبل الظرف الزمان وهومحتمل لثلاثة أوجه
هادي وما كسعاد في هذا الوقت الاظي أغن فان قلت هذا عكس المعنى أيضاداخلاعلى الأول وهوالظاهر أن يكون
المراد قلت بل هو محصل للمراد علىوجه أبلغ وذلك انهم اذابالغوافي التشبيه عکسوہ نماوا بدلامن غداة البين كما في قوله
المشبهأصلان ذلك المعنى والمشبه به فرعاعلیهوفي ذلك من المبالغة مالاخفاء به وعلى ذلك
تعالى وأنذرهم يوم الحسرة اذ
لاوراك العذاری قطعته وقول رؤبة
ورم ك قضى الأمر والثاني أن يكون اقول ذي الرمة
كافي باب التشبيه الاترى انه أفاد المبالغة بجعل الفرعالذي يرادابات الحكه أصلا واماللاشارة الى أنهم ارحات مع
بالغةمن ثلاث جهان احداهامانی وجعل غيره محمولا عليه وحينئذفيبتي في البيمت قومهاوفي نسخترحلت وهي
الكلام من حرفي النفي والاعجاب المفيدين للعصر والثانية مافيه من عکس التشبيه
ظاهرةواغاخص غداة البين
أداة التشبيه كما حذفت في قولهتعالى والذينكذبوابآیاتناص وبرقی
والثالثة حذف }
ووقت الرحيل بالذكر مبالغة في
الظلات فان قلت عكس التشبيه خلاف الأصل فلابد الابدلیلقات دليلة تمنراعماله
يكون في حسنها فانالشخص
يف
ارتحالة بعدمفارقةالحبيب وتوديع الصدیق معماینضم الى ذلك من التأثر بفراق الوطن عندالرحيل وأيضا
ادرار این
ردوالمعني على التشبيه أي الاكظبياغنوليس صفةلسعاد اداة حصرلاعمالها وأغنصف لحذوف أي الاظي أغنوهوخ س
بعا
والالقالغناوءالاغن الذي في صوته غندوهی صوت الذينخرجمن أقصى الانف ۱۰وشبه به صوتالرياح في الانبار الملتفة
اللتهعالى عنه ان ك
هان في صوته الذي عليه الحذاکقالجرجاني والزمخشري والسكنا کی تسميته تشبه ابلیغالا استعارة والحاصل
ان الاقسام ثلاثة تشبيه متفق عليه واستعارة متفق علها مختلف فيفا
هلمتفق على انه تشبیه | غنة حسنة وأمرالصوت عجیب
ان يذكرأطراف التشبيه من المشبه والمشبهبهوالاداه كقولكزبدکالاسد والمتفق على انه
فكما يقع العشق بواسطة النظر
كذلك بقع بواسطة الموت فقد استعارة أن يقتصرعلى ذكر المشبه به ولا يكونالمشبه مقدرا كقولكرأيت أسدا في الحمام
قيل أسباب المحبةثلاثة أشياء والمختلف فيه ان يترك الاداة ويكون المشبه به خبرا مالمذکورمبتدا كقوله تعالى والذين
بسكون الراء معناه البصر کصلیتیوم الجمعة أمام المنيرفاما اذا كانالظرفان مننوعواحدفلايعمل فهما عامل واحد
والمراد به هنا العين وغض الأعلى أن يكون الثاني تابعالرول أويكون العاملاسمتفضيل وذلك لانه في قوعاملين
كقولك زيد يوم الجمعة خير منه يوم الخميس لان المعنى انه يزيد خيره في هذا اليوم على خيره في
في الأصل ترك التحديق الطرف
واستيفاء النطرلقصد الكف ذلك اليوم قلت ذكران عصفوران مذهب سيبويه انه يجوز أيضا التعدد مع الاتفاق اذا كان
الزمان الأول أعم من الثاني نخولقبته يوم الجمعة غدوة وانه يجيزنصب الظرفين بلقيت لاعلى
عن التأمل حياه من الله أومن
رليه يوم الجمعة غدوة برفع اليوم ونصب غدوة
ان الثاني بدل بعضمن كل وذلك لانه أجازسي ع
الناس ومنه قوله تعالى قل
المؤمنين يغضوا منأبصارهم ولوكان بدلا منه لتبعه في اعرابه واستدل بقوله والبيت للفرزدق
تمنا بتمدح به أماالأول فلانه من صفات الحسن والجمال اذ النفوس تيل الى ذلك في الغالب وترغب اليهولم تزل الشعراء في القديم
بعده والفرق بينهما أن تلك مرتبطتابعدها ارتباط أداء الشرط بجملة الشرط فايلزم من
عدم ادعاء الاضافةعدم الربط وأما اذ فلولا دعوی الاضافة ليکن ربط واناجع ضميرالفاعل
وقولاهاليس الضلا أ
لجاريا ،ولكننارنالنلفا كم عمدا من الثاني لدلالة الاول لان
الجارنابالحاء المهملة أي أمالنا عنالطريق ومنهالجورضدالعدل لانه میل عنه وكذلك قوله المكمول في الحقيقة هوالطرف
والمتبادرانهمن الكعل بفتحتينحناوکترصفها بالزاي منالجواز ( وقوله الاأغ ) الااجاب النقي وفي قولهأغنمسائل
الاولى الاغن الذي في صوته غنة والغنة صوت الذين يخرج من الأنف وشبه به صوت الرياح وهوسواد بعاوالعين من غير
فيالانبار الملتفة فيقالوادأغنوصوت الذباب في الغياض وهومعنىقولهمروضة غناه وجع اکنعال وذلك من صفات
الالاغن والغناء غن كما يقالأجروحراء وجر فان قلت فكيف قال الجوهري طيرأغن معان الجمال لانه مايستحسنوتميل
اليه النفوسوقد جاء في وصفه الطبالجماعة قلتالطيرعند سيبويه اسم جمع لاجمع فيجوزان بخبر عنه كما يخبرعن الواحد
المسئلة الثانية في موقعه من الاعرابوهوصفة لحذوف أي الألاتر ا
ىنهم يقولون ركب سائر صلى الله عليه وسلمفي عينه كل
ولو كان الموصوف في ويحتمل أنه من الكيل بضم الاظبي أغن والذي دل على الحذف ان الصفة لابدلهامن موصوف
المعني هوسعادكاتقول مازبدالأقائم لكان يقولالأغناه بالتأنيث كماتقول ماهذه الروضة فسكون لان الاكتحالية
الاغناء والذي يدل على تعيين المحذوف انأكترمايوصف بالغنة الظباءوهووصف لازملكل بکسوالهين سوادالكن يظهر
الايتبادر الذهن الى غيرالظبي فانقلت فاتقول في قول جماعة من النحويينلابحذف الخاني لا منفرد اعنه والالكان
نقصافي الحسن واصل معي الالموصوفالاان كانت الصفة خاصةبجنسهنعورأبت كاتباوركبت صاهلاويمتنعرات
قلت التحقيق ان الشرط انماهروجود الدليل ومن جملةالأدلة الطويلا وابصرت أسض البيتان سعادفي وقت الفراق
الذي هووقت الرحيل شبهة الاختصاص الصفة بالموصوف وأمانهاشرط متعین فلاالاتري الى قولهتعالى والناله الحديد
ان اعمسا
لبغان أي دروعا سابغات خذف الموصوف مع ان الصفة لاتختص به ولكنتقدم بالطي الموصوف بثلاث صفات
مستحسنة الاولى الغنة في الذكرالحديد اشعر به ،المسئلة الثالثة اختلفوا في الخبرالمقرون بالابدماعلى أربعة
الصوت وهومايستلذسماعها أفوالاحدهاوجوب الرفع مطلقاوهو قول الجمهورنعووما محمد الارسول ووجهه اها عمات
بالانزال الأمرالذي عملت لاجله والثاني جواز النصب الشهابليس في النفيوقد انتقض والثانية غضالطرف وهومن
والثالث جواز النصببشرط كون الخبر صفات الجماولالثالثة الكعل المطلقا وهوقول ابن يونس ووجهه الحلعلى ليس
وصغاره وقول الفراءفعز مازیدالاقائاوينع مازبد الاأاك الرابع جوازالنصب بشرط وهومنصفات الجمالأيضا
قائاوعلى هذا النصب في قوله الأأغن جائز على الأقوال الثلاثة الأخيرة ( وقوله غضيض
الك
الكف عن التأمل حياء من الله تعالى أومن الناس ومنه قوله تعالى قل للمؤمنين يغضوامن
وما أحسن موقع هذه الجهة المعترضةبين خبركانواسمهارقدیراد به ترك التأمل الذي هو
كقتيل وجريع وذی وکیل والمسئلة الثانية وهوفعيل بمعنی مفعول معنی غریب
ويستقر في خزانة خياله واعلان
القدور قال ودهنوهوكثير ومن غریب ماجاء منهقدیریمقدورای مطبوخ
تشبيه الأدیبالظباهاغأهو
فظلطهاةاللحم مابينمنضج * صفيف شواء أوقدیرمل امرؤالقيس
من حيث استحسانها من جنس
الوش لامن حیث انماأحسن قال قدرت اللهم وأقدرنه مثل طبخه وأخته والمسئلة النالنهي الطرف العينوهو
منقول من المصدر ولهذالايمعقال الله تعالى لايرتد الهم طرفهم وقال جرير
من الأدبي في نفس الامروالا
ان العيونالتي في طرفهاحور * قتلننائم لتعيين قتلانا
فولادی أحسن قال الله تعالى
فانكسرتالطاء فهوالكريم من الفتيان والخيل وخصمهأبوزيدبذكرها وجمهطروف
لقد خلقنا الانسان في أحسن
طرفة والهمزة فقلتطرفاء فهوشجر واحده طرفه و به سمی فان زدت على الطرف الالف
تقویم وقال عزوجل وصوركم
المسئلة الرابعة خفض الطرف ابن العبد الشاعر وقال سيبويه الطرفاء واحدوجمع
فاحسن صورکم ولهذا قال
باشیننصبه ونصبه ناشئ عن رفعه والاصل غضيض طرفه بالرفع على النيابة عن الفاعل
الفقهاء رضی الله عنهملوقال
تقدر تحويل الاسنادالى ضميرالموصوف للبالغةفياتصافه بعناهافانتصبالطرف على
لزوجته ان لم تكوني أحسن
التشبيه بالمفعول بکهافی زیدحسن الوجه ثم أضيفت السفة للتخفيف واغالم يقدرالخفض
من القمر فانت طالقلمنطلق
ناشئا عن الرفع لئلا يلزم اضافة التي الى نفسهولانهم يقولون مررت بامرأة حسنة الوجه
نانت زنجية
وا ك
( وقوله
زنيث الصفة كالايجوزذلكمعرفع الوجه
هفوع المحل لميجتأ
ولو كان الوجمر
مکول )هواسهمن مول أتى على صيغته الأصلية بخلاف غضيض وضميره المستترگضميره
ضميره عائداعلى في الارتفاع على النيابة عن الفاعلوفي عوده الى الظبي الأغن وليس
الطرف وان كان هوالكحول في الحقيقة لانهاماخبرين ضميرمحذوف راجع للاغن أوصفة
جريح فعلى هذا كيل أبلغ من مكحول والحق ان فعیلاانماقتضى المبالغة والتكراراذاكان
في كثيرمن النسخ ولذلك لشرح عليه غالب الشراحوقدشرحه بعضهمونحن ما توله هيفاء مقبلة الخ) هذا البيت غيثرابت
كلام عليه تبعماله فنقول هيفاء
والثاني لفظی وهوان فعيلا ردامحذوف أي هي اللفاعل لا للفعول بدل علىذلك قولهمقتيل والقتل لايتفاوت
خبمبت
المحولمن مشمول يستوي فيه المذكروالمؤنث فيقال طرف كيل وعين كيل ولا بقالالا هيفاء أیضاحية البط د
نقيقة
مينه کولة بالتأنيث وأما قول طفيل
المرقال في القاموس الميف
ادھیاحوی من اربع حاجبه و والعين بالاعدالماری مکحول
بالتحريك ضمور البطن ودة النقيل انه لاجل الضرورة جل الدين على الطرف ونيل الأصل حاجبه مکحول والدين كذلك
کفرح ان اعترض بالجملة الثانيةوحذف الخبرو بروی بعد هذا البيت الخاصرة بقالیف
هيفاوهيفاء تنکاف وهان
قال لايشتر قصرمنها ولاطول هيفاءمقبلة جزاءمديرة و
وامرأة وفرس هيفاء ومقبلة
* كانه منهلبالراحمدلول
وتجاوعوارض ذی ظلماذا ابتسمت * حال من هيفاء والمعنى انه
ومنهجاتالخبرأي أوضحته وكشفتهوجلاالخبرنفسهای انضع (قوله تجاو)أي تكشف يتصورها الناظر بهذا الوصف
حالة كونهامقبلة وجزاء خبر وانكشفيتعدى ولايتعدى ومصدرها الجلاها افتح والمد وهذامميالاقرار بالشئ جلاء
الانه کشف المن ووضعه قال زهير المستدامحذوف مثل ماتقدم في
ومديرة المنجزاء والمعنى اوعن عمررضی الله عنه انهااسمع هذاالبيت قال لو أدركته لوليته القضاء لمعرفتهباتنبت به
الحقوق ومثل هذا البيت في استيفاء الاقسام قول نصيب انته ببصرهاالناظربهذه الصفة
فقال فريق القوم لاوفريقهم * نعم وفريق قال ويحك ماندری حالة كونها مديرة عنه وقيد
وها هيفاء بحالة الاقبال وكوم | فاستوفي مايذكر في جواب الاسئلة وروىالاخفش هذاالبيت
عزاء بحالة الادبار مع انکار
فقال فريق القوم ،انشدتهم * نعم وفريق لاين الماندری
من الصفتين ثابت لهافي اواستدل به على ان مرة امن الهمزة وصل لاسقاطها في الدرجويقال جلوت بصری بالکل
احداها بری ضمور البطن ودقة الخصر العند من أجازتعددالخبر مختلف بالافراد والجملة (قوله عوارض ) فيه مسئلتان
يالة الاقبالأكثر ویری عظم الاختلاف في مفردهعلى قولين احدها انه عارضة قاله عبداللطيف بن يوسفالبغدادی فی شرح
فح
الجيزة في حالة الادبارا كثرونوة الغريب الحديث والثانيانه عارض ثم اختلف هؤلاء فقيل هوجمع شاذذکرذلك أبوجعفر
الايكاد فواءليه معالشاعل ورماجاء جعاله كاي ،جمالفاعلة لأن المازاند ،قالوا الزاني عندرؤيتها قصرافه اولا
وانه قیاس هالك في هواك وعارض وعوارض انتهی بعناه والصوابانه جمع لعارض يشتكي طولا فهافلاتعاب قصر
ولاتنم بطوليل رده متوسطة اما الاول فاشولجرير
ذكريومتصلعارضها و بفرع بشامة سقي البشام القة واصل معنى البيت أن
وأما الثاني فلانهاسموانايكون جمع فاعل على فواعل شاذا اذا كان صفة لعاقل کمالك معادلاتتقلب من وضع الي
ورجلسابقونا کس فاما ان كان فاعل اسما کاجب وكاهل وعارض وحائط وضع ومن حال الى حاليكم || وفارس
ودائقأوصفة لمؤنث کائض وطالقرطامتأولغيرالعاقل کنیمطالع وجبل شاهی
الناظرالهافي كل وضع بحسن
الجمعه على فواعل قياسي والمسئلة الثانية اختلاف في معناهاعلى ثمانية أقوال أحدها طبع وفي كل حال يزين جمال
فاذا أقبلت بكر بانهاهيفا واذا لانها الأسنان كلهاذكره عبداللطيف في شرح الغريب واقتصرعليه الثاني انها الضواحك
تفرذی ظروقت ابتسامه التجويفعل مضارع وفاعله ضمييرعود على سعادمجبوینه والجلةمستأنفة أوخبر أي تجاوسعادغوارض
أي عوارض تغرذی ظلم واذابعني وقت آخرعن سعاد عندمن أجازتعددالخبرمختلفابالافراد والجملة وذی ظاصفةلمحذوف 19
وهوخال عنمعنى الشرطية
وهي مابعدالانياب قاله ثابت في خلق الانسان وقاله التبریزی وابوالبركات بن الانباری
فلايحتاج لاجواب وتجويعني
دطلق على الأسنانكلها الثالث انها من تكشفينال جاونالخبر أي في شرحهما لهذه القصيدة زادأبوالبرکات انها ق ت
الشتابا الى أقصى الاسنان قاله جاعة والرابع انم اما بعد الثنايا الى أقصى الاسنان قاله أبونصرا كشفته ويقالأيضاجلى الخبر
نفيه فيتعل متعديا ولازما فيشرح هذه السيدة الخامس انها مابعدالانتساب الى أقصى الاسنان ومن قاله عبداللطيف
أوعارضة والعوارض جمع عارض والسابع انه الرباعيات ولم يذكر غيرن السادس انها الضواحك والانباب قاله يعقوب
وان اكونجعفاعل على فواعل والثامن انها الضواحك والرباعيات والاتساب حكاه اسحق والأسباب قاله أبو عمرو الشيباني
برد من زعمأن الثنايا منها على من نفي ذلك يقول أني مقبل
الموصلي عن بعض الأعراو
شاذا اذا كانصفة للعاقل
هزئتميةأن ضاحكتها * فرأت عارضعود قدترم
کفارس وماهناليس كذلك
واختلف في معنى العوارض اذ الترم لايكونالافي الثنايا وقوله ذی نعت المحذوف أي ثغرذی (وقوله ظل) هوبفخ الظاء
فقيل هيالأسنان كلها وقيل فلس وفلوس المعجمةومعناه ماء الاسنانوبريقها وقیل رفتها وشدة ساضها وجمعه ظلوم
الضواحك والانساب وقيل غير يجزون من ظلمأهل الظلمغفرة * ومن اساءة أهل السوء احسانا
یاحب وظل
ذلك وذیعنص بفخ الظاء المعجمة وضمها قال التبريزیفی شرح الحاسة والفخ
أحسن لانالمفتوحمصدر
بنت الظاءالمعجمة وسكون اللام والمضموم اسم اه وكلامالمرزوقي يقتضي انالاحسنأن بفخ الأول ويضم الثاني وانه
كفلس وفلوس روی كذلك (وقوله اذا ) ظرف منصوب المحل وفي ناصبه وجهان أحدهاماقبله وهونجاو وجمعه ظلوم
ومعناه ماء الأسنا و
نبريقها وذلك اذاقدرته خاليا من معنى الشرط مثله في قوله تعالى والذين اذا أصابهمالبنی هم
ينتصرون وقوله اذاماغضبواهم يغفرون ألانرى انهلوكان مضمنا معنى الشرطهنا لكان
وقيل رقتها وبياضهافان فسرناه
مابعده جواباله وكان جب دخولالفاء فمالتدخلالغاء دل على انتفاء معنى الشرط ولكنها الاول فالمدح به من حيث ان
ماء الأسنان من الأوصاف ظرف لابعدهبخلافه في البيت وأمامن قال حذفت الفاءا حذفت في قوله
المستحسنة ومازالت العشاق من يفعل الحسنات الله يشكرها * والشربالشرعند اللهمثلان
وبريقها مماتمدح به و برغب ويحتاج حينئذالى تقدير الجواب أي اذا ابتسمت جلت وهل الناصب فعل الشرط أوفعل
الله وقد جاء فيوصفه صلى الله الجواب قولان أشهره ا
الثاني وأصحهما الأول اذيلزم على قول الاكترانتفعممولة مابعد
عليه وسلم براقالثناياوان فسرناه الفاعوان واذا الفجائية وما النافية في نوقوله تعالى اذاطلقتم النساء فطلقوهن لم تتهن
الثاني المدحبهمن حيث ان زاج ف
یانیا كرمك واذا أشبه
ماذادعا كم دعوة من الارض اذا أنتم تخرجون وقولك اذاجنتی فانی كرمك واذا أشبه
أيضا وتطلع اليه النفوس منزلة مني في قولك مني تقم أقم في انهامرتبطة مابعدها ارتباط اداة الشرط بجملة الشرط
ارتباط المضاف بالمضاف اليه (قوله ابتسمت) يقال ابتسمکا کنسبوندمکتکامو بسم وتنبعث اليه الخواطر وفيه دلالة
علىوصفين آخرين مايستحسن سم کلسر يجلس والمسمکالمجلس اسممكانالابتسام وهوالثغروجملة ابل عرف موضع
ويرغب اليه الاول حداثة السن فان الانسان الاطعن في السنتغير لون اسنانه ومال عن البياض الى الصفرة أوالخضرة الثاني
۳۰قد يكون في غايةالحسن والجمال الفائق واكنه عبوس الوجه فيؤدی به . المدحالأول بشاشة الوجه والاقته أن الشخص
الشرب الاول وقوله بالراح الأرباح شاربه الذكرم والثالث جمعراحةوهي الكف قال يصف سدابادانیامن الارض
والمسئلة الثانية و الجارمتعلق منهل وحذف نظيره أي الجار متعلق بنهل فالمعني كانه مشرب اكاديمسكهمنقام بالراح
بالراحشرها اولا ومعلول خبرثان
لبي على أن يقال انه -ماتنازعاهلانه بجيزانيتنازع العاملان
متعلقاجعاول ويجوز على قو أ
نكات وفي الكلام حذف من
أفقاظرف ومنزائدة
نارق تشم * ان
معمولانوسطهما قال في قوله و مهماتصبأفقام ب
الثانی لدلالةالاول أي معلول
وبارق مطلوب لتصب ولتشم فاعلأحدهاوحذف معمول الاخر( قلههملول )اسم
بالراح وهواسم مفعول من عله
مفعول كما ان منهلا كذلك الاان فعله ثلاثی مجرد قال عله يعملهبالضم على القياس وبغسله
بعله بضم العين على القياس
بالكس براذاسقاه ناناوأصل ذلك ان الابلاذاشربت في أول الوردسمى ذلك هلافاذا ردت
ریکرهاعلى خلافه فورمعلول
الى أي مستی ثانیا فان العلل بفتحتين الشرب ثانيا كماان النهلبفتحتين الشرب أولا وأصل ذلك
نلابل اذاشربت في أولالورديذلكنهلافاذارتن الى اعطاهاثمسقيت ثانیاسمي ذلك عللاوزعم الحريريأن المحاول
اا
؟ لذلك مملمنأعله الله تعالى وكذا قال لايستعملالابهذا المعنى وان اطلاقالناس له على الذي أصابته العلة وهم وانما يقال
وان اطلاقالناس له على الذي أصابته العلة وهم وانمايقال لذلكممل منأعله الله وكذا قال الصواب معل اه والصواب
اه ابن مکی وغیرہ ولحنوا المحدثينفي قولمحدیث معلول وقالوا الصواب ملأومعلل
انه يجوزأن يقالماول من
العملة الا انه قليل ومن نقل ذلك والصوابانه جوزانيقال له فه ومعاول من العلة الا انه قليل ومن نقل ذلكالجوهري في
صراحه وابن القوطية في أفعاله وقطرب في كتاب فعلت وأفعلت وذكر ابن سيده في المحكمات الجوهري في صحاحهوقطرب
معلول ثم قالولست منها على ثقة اه قال ويشهد لهذه في كتابه وحاصل معنى البيت في كتاب أبي اسحق ف ا
يلعروض
أن سعاد اذا ابتسمت تكشف اه ولادليل في ذلكلقولهم عقیدوضمير وهما اللغةقولهم عليل كما يقولون ربح وقتیل
في تبسيها عناسنان ذات ماه بمعنى مفعل لامعنى مفعول ونظيرهذا أن المحدثينيقولون أعضال فلان الحديث فهومعضل
عضل قاصرا وأضل متعدی وقاص را كما قالواظر الليل وأطل الليل واظم اللهالليل انتهى وقدله ث ع
ملرأي أولاثم ثانيا
وهوالمراد هنا والثاني الارتياح مجتبذی شبم من ماء حنية و صاف با بطح أضحي وهومشمول
والثالث جمع راحة وهي الكف
قلهشجن ) الشجالكسروالشق ومن شجرأسه وشجعهاللمبالغة أنشدسيبوبه
فان قبل کیف ساغله أن يذكر
وكنتأذل من وندفاع و تشیع رأسه بالتهرواجی
فيقصيدتهشرب الحربعد
الفهرجريملا الكف ويجوز تأنینه والواجی مخفف من الواجئ وهوداق الوتدويقال
ومضارهن يشع تحریمهامع انها أم الخبائث شبت السفينة البروالناقة المفازة قال وتشجب العوجا کلتوفة
أجيب بانه جرى في ذلك علع
ىادة
بالضم على القياس و بالكسر والمفعول مشبوج على القياس وشوي كذبچوطربح وبقال
الشعراء من التغزل بذكرار
في الحراذاخلط بهاالماء مزجت وهوعام في كل منتج فان أريد أن المزاج رقتهاقبل
ششت وهومنقولهم ظلشعشاع اذا كان رقیقالا كثيفا ورجل شعشاع اذاكان نحيفا مع قربعهدهبالاسلام مانقدم
في الكادم على التغزل بالمرأة
فان أريد أنالماء كسرسورهائيلشجن وهومجازوان أربد المبالغة في
ذلك قبل قتلت
(قولهشت بذی شمالح) لما ناس كان مزاجها كافورا وقال عمرو
وهوجاز أيضا قال الله تعالى ان الابرارشربون م ك
شبه ثغرهاب :هل معلول بالراح
الاهي بصحنك فاصبعينا * ولاتبني خمورالاندرينا ابن كلثوم
على ماتقدم في البيت الذي قبله
مشعشعة كان الحصفها * اذاما الماء خالطها -خينا
ومعنی هی توی من نومك والمحن القدح الصغير واصبينايف الباء أي اسقينابالغداة شبرع فيوصف الاحبانها
مزجت بجاه موصوف بست
والاندرين بالدال المهملة موضع بالشام وبقال بالرفع اندرون وقيل اغااسم الموضع اندر
صفات فقالشت بذیشم
كما في قوله تعالى ولو ولكنه نسباليهأهله فقال الاندريين ثم حذف ياء النسبللتخفيف
الخ أي منجن تلك الراحمة
والمعنى لاتبقها لغيرنا وقول الشاعر وماعلىبحر البابلينا نزلناه على بعض الاعمين
موصوف بماذكره من الصفات
وتسقیناسواها ومشعشعةالأوبدل من خموراوهشمول لاصبحينا وبكوزرفعها بتقدير
منی کسرتسوبتها وخدت هيوالحص مهملالحرفينمضموم الاول الورس وقيل الزعفران وسحبنا ما اسم منصوب
فورتها فان الجراذا أبقيت على
على الحال من الماء وهوقول أبي عمرو الشيباني قال كانوا يسخنون لها الماء في الشتاء وامافعل
أصلهامن غير خلط ماء قيل لها
وفاعل والجملة جواب لاذاأي انها اذامزجت أحدثت فينا السخاء قبل أن نشربهاوهذا
صرفه فان خالطتباه قيل لها
مزوجةقل المزج أو كثرقان منجن حتی رفت ولطفتول تنكسرسورهافيل هامشعشعة من قولهم ظلشعاع اذا كان رقيقا
كثيفافانزیدعلى ذلك حتى انكسرت ۲۲سورنماتیلشجن وهو مجازان الشجي الاصلالرومن شجرأسه وشعبها
ولهذاالشعر حكايةحسنة أوردها الإمام أبو السعادات هبة الدين الشعري في الجزء الثاني عليك قتلت بالمزج حتى ذهبت
من أماليه قال اجتمع قوم على شراب فتفیأحدهم بهذين البيتين فقال بعض الحاضرين قوتهان د
معا عليهبقوله قتلت
كيف قال ان التي ناولتی فرددتهائم قال كلتاهمافعلهااثنتين فلميدرالحاضرون خاف لكونه قتلها المزج مطلهاغير
مقتولة بل صرفة بقوله ذاتهام أحدهم بالطلاق ثلاثان باتولم يسأل القاضی عبیدالله بن الحسين عنذلك قال فسقط
بين العشاءين فلماأحسبهمأو خرمأقبل علهمفقال ماحاجتكم فتقدم أحسمنسبة فقال والممزوجة في الرجوع الى
نعزالله القاضي قوم نزعنااليكمن طريق البصرة في حاجة مهمة فهابعضالشئ فان
نح أ أص و
لاحد وهو العصير بقوله
فانه یعنی به أذنت لنا قلنافقال قل فذكر له البيتين والسؤال فقال أما قوله انالتي تناولتي
كلتاهما حلبالعصير مطلب
الخمر وأما قوله قتلتفعناه منیجت بالماءوأما قوله كلتا احلب العصير فانه يعني به المرfi أشتها تأثير في السكروارخاء
والماء فالجرعصيرالعنب والماء عصيرالسحاب قال الله تعالى وأنزلنامنالمعصرات مانجاجا الملفاصلبقوله فعاطني بزجاجة
انصرفواذاشتم قال ابن الشجري ويمنع منهذا التأويل ثلاثةأشياء أحدهاانكلتا ارخاهاللفصل واختارآخرون
*ولناقراها والنجوم الوتينوالماء مذكر والتذكيريغلب على التأنيث لقول الفرزدق الممزوجة لانالصرفة قد تؤدي
حتی حيث قال شمین اجيب بان الصرفتارة يابسة والممزوجة حارةرطبة فالمزج ينقلهامن الجودةالى الرطوبة
رون سائرأنواع المزج المتقدمة أجيب بان الشح ۲۳أعدلالات المزلجان الشعشعة لانگر
فان قبل الملخص الشي الذکد
سوره المقاربتهاالصرفة في
هالقتل يذهبسورتها
حتى اذاكنتم في الفاكوجرينهم الثانية ان التاء منهاتهامكسورة كما ان الطاء من عاطني أفعالاو
بالكلية فتصيرلانشاط فهاوالشيخ كذلك لانهما أمران منهاییمانی مهاتنا وعاطي بعاطى معاطاة وقول بعضهم أنهاسم فعل
يذهب حد السورةوبقي منها مردود بأمرين تصرفهواتصال ضمائرالرفع البارزة بهنوقل هاتوابرهانكم وقوله
بقية تحصل منها النشوة مما * على هضيم الكشعر المخلخل اذاقلتهانیناولینی تابلت
ذكر أنها متزجت بالماء وصف الخبط والعصيرفيل بمعنى مفعول الكبل
الثانية ان الحلب فعل بمعنى مفعول كالقبوض
الماء الذي نجت به بسته المفصل بكسر الميم وفخ الصاداللسان لانه آلة تفصل به الأمور ومفعل
والدهين والرابعة ان
أوصاف الاول کون ذاشيم من أوزان أسماء الالات المفخوالخيط والمفصلبفتح الميم وكسرالصادمكان انفصال بعض
الأعضاء من بعض لان اسم المكان من فعل بفعلعلى مفعل المجلس والمغرب والمعنيان أی صاحب بردشدیدفذیعنی
صاحب والشبفتحتين البرد الخامسةان أرخی اسمتفضيل مبنى من مهمان فی بیت حسانفیوز قراءته بالوجهين
الشديد قال فيالمختار الشبم أرخي وبناء الفعل التفضيل منافعل مسموع عند قومدقیس عندآخرین وفصل بعضهم فقال
لاظم الليل فقيس ومن الواردمن ذلك نانت هزه لنقل كا عطى فسموع أولغيرالنقك اك
فتحنين البردوندشيم الماء من
لللششههااددةةالاب طرب فهوشم أله والماء
اععنندد االلللهه ووأأققووممل
نطاقس
كأ ذل
لك قولهم ما أعطاه الدراهموأولاء للعروف وقوله تتععااللىى ذ
فانهما من أقسط اذاعدل ومن أقام قال الله تعالى وأقسطوا انالله يحب المقسطين وأقيموا
البارد ممارستطاب شربه
الشهادة له وفي محل الجملة من قوله عن وجهان أحدهما النصب على الحال منالراح اويستعذب ولقد كان عليه الصلاة
ذلك
الحمربالماء الحار ولعل كان الفعل ليس نعوولاتمموا الخبيث منه تفقون ولستم با خذيه الا يه وقول الراجز
فالأول كقوله تعالى وقدفصل لكم ماحرم عليكم والثاني كقوله تعالى اوجاؤكم حصرت منجت الماء الحارلطفهاورفقه
صدورهمولمذاقرأالحسنحصرة صدورهم ومنه هذه بضاعتناردت اليناولا على الذين الغلاف الباردفانه يزيدها جودا
الثاني كونه مأخوذا من ماه اذاما أتوالتحملهم قلت لاأجد ما أجملكم عليه ولواوقول کعب رضی الله عنهشبت والثالت
كقوله تعالى نؤمن لك واتبعك الارذلون كيف تكفرون بالته وكنت أمواتافأحياكم والرابع منيةبفتحالميم وسكون الحاه
وكسر النونوفق الياء المخففة وقفت بربع الدارقدغيرالبلى و معارفها والساربات المواطن كقول الشاعر
واغا الوادي وهی منعطف ولاتحتاج في الوجه الثاني والوجه الثالث الىان تضمرقد خلافالبردو الفارسی والغرام وأكتر
كون الصفةمختصة بجنسه كما قول ابنعصفوروغيره (وقوله شيم) هوبفخ الشين المعجمة افتصفیه وتبرده الثالث كونه
ان.النا » ..النكت هاااانه ... ان الاكتال ال الا .. ::الان ةا ا
۲ الهاويخرجها عن وصف الصفاء
المطلوبفها الرابع گونه باطع اوالباء الموحدة البرد الشديد يقال غداة ذات شموندشيم الماء وغيره وخصرجمی اشند
وهوالمسيل الواسع الذي فيه
برده وخوص الرجلاشتد برده مع الجوع والفلان بالخاء المعمة والراء والصاد المهملتين
دقاق الحمي فلكونه واسعا
والافعال الثلاثة على فعل بالكسر بفعل الفتح ومصدرهن على الفعلبفتحنين ووصفهن
يكون مظنةالكثرة ولكونه
زنةالماضي وقال أبو الطيب المتنبي واحر قلباه من قلبهشيم * وقال المعری
يقاق الحمی کون مظنة ف د
واختصرتم من الاحسان زرتكم * والعذبه برلارفراط في الخصر
الصفاء الخامس کونهأخذ
وعن أبي عمرو بن العلاء الشبممن الناس المقرو رالجائعونی ثبوت هذاعن مثل هذا الأمام
في وقت الضعي وهوالمراد بقوله
لايقتضي ذلك ولايختص بعدوان كان الناقل له عنهالجوهری لان فعل هذا الوصف
ألفاعلى القياس وأبدلتهاؤه هزة علىغيرالقياس وحصل بذلك توالی اعلالين و جمعه
غيرها من الرياح خصوصا بارض
قال في القلة أمواء بالماء على الاصل ورما بدلوهافيه المجازرقته او لطاقتها ولا كذلك
بعدها كدار وديار وانامحت في بالماهلاغيرواغاقلبت عينه ياء لكسرةقبلها والالف
واصل معنى البيتان تلك
الراح منجن بماء بارد أخذ اطوالله
طواللعمتهافی طویل وانما أعاتب سياط معسلامتها في سوطلانالسكون عندهم
الاعلال والنسبة الى الماء مائي بالممزوماوی بالواوکسائی رکساری (وقوله محبة)
من منعطف الوادی صاف في
مفعلة من حنون وجعهالحان وأصلها محنوة وهي عبارة عما انعطف من الوادي لان ماءها
مسبل واسع فيه دقاق الحمى
يكون أصفى وأرق واغاقلبت الواوياه لتطرفها في التقديربعد کسرة وقول التبریزی لوقوعها
وكان أخذه منه في وقت الضعي |
رابعةبعد كثرة فيهزيادة ماليس بشرط وهوكونهارابعة وبرده وجوب القلب في فوی
اما ماهوشرط وهوالتطرف وقدضرت ربح المال حتى ااورنیشمية فانهاسن الرضوان والقوة والشجر ونقص
صاف |
اذهومن الصفرومثله داع وغاز وكذلك حادسواء كان اسمفاعل من حدايحدو أواسم الوادي وكان صافيافي لونه وكان
العددالاان في هذاقلبين قلب المكان وقلب الابدال وذلك لانه من الوحدة فاصله واحدم
صفة أومال والابطحمسیل واسع فيه( وقوله بابطے) أخرت فاؤه فصارمادووزنه عالف في مكان متسع فيه دقاق الحصى
ناخوذافي وقت الضمي وكا م
دوای
25فبله مايرجع اصله الى الكثرة والبرودة زجت به اراح في البيت الذي
قرات في الرياح الخ ) لماوصفت الماء الذمي
ذلك التفرق وصل الربع وهو وعلى هذا قول کسب رحمه الله أضمي وهومشمول والمشمول الذي ضربت ريح الشمال حتى
مردود وأصول الرياح أربعة بردينال منه غدیر مشمول ومنه قيل للخمرمشمولة اذا كانت باردة الطعم قال
لانهاتقابل بهبوها فتحالقاف فقلت لوبا کرن مشمولة * صفراكلون الفرس الاشقر
واناسمیت بالصبالانهاتصبو في البيت الأول شاهد علىانه يقال استجیستمی کاستی بستی وقد رأيعقوب وان
أي تميل الىالكعبة وهي التي وبت عن ابن كثير أيضاوهى
محيصن ان اللهلا يستحي أن يضرب مثلا ماما
،واحدة وقدر وين عن ابن كثير أيضا وهي
امین فنقلت حركة العين الى الفاء فالتقى ساكنان فقیل حذفت الدم تسمها أهل مصر بالشرقية لانها الغنيم والاصل
تاتي من جهة المشرق والثانية فالوزن ستفع وقیل حذفت العين فالوزن يستغل وفي البيتالثاني شاهد على قصرالممدود
الدورسميت بذلك لانمن القياسي لاجل الضرورة وفيه رد على الفراء اذزعم انه لايقصر للضرورة الامامأخذه
وفيالثالث شاهد على جواز تسكين المرفوع الصحي لاجل الضرورة استقبل المشرقاستدبرها وأهل السماع دون القياس
وعلى جوازالنقص في الهنوهيأفصح فيهمن التمام ورویوقدیداذالك فلاشاهدفيه مصريسمونهاالغربية لان مهبها
ويسمى الجرأیضاشمولا قال القتيلانها تشتمل على عقل صاحها وقال غيره لانهاءصفة من مغرب الشمس والثالثة
المشرق وتعرف عند أهل مصر مايطرأ عليه ماهیت علیه رعد الشمال وقد اشتمل البيت على ذلك كله قال
ومنتعدیہ قولهتعالى أو ينفوا من الأرض ومن قصوره قول القطاميبضم القاف فاعلن
أيمنتفيا( وقوله الرياح) جعرجوالياء فهما بدل عن واو اذاعندمصرسمياصاح غربيه الفاصبعجارا کے قتيلا ونافياء
اواغاقلبت في المفرد لسكونهابعدكسره كما في ميزان وميقات وفي الجعاتقدم في مياه ودیار نمال مشرق
شمال تجي من ع ش
يسار بها في اليمرندی بحریه اوسباط منمجيء الكسرة قبلهاوالااف بعدها واعتلالهاف المفرد أوسكونهافيهومنثم
الربع واحدال
ةرياح والارباح وقد جمععلى أرواح يفضي ان الأرباح هوالكثير وليس التامة في ذلك فهوانیل
كذلك وانا الكثيرأرواح ومنه قول ميسون بنت عدل بالحاء المهملةوهي زوج معاوية
خساس علم نفيس في جنس
رضي الله عنهوهي أم ابنه يزيد والقذا بفتح القاف والذال الممة
البيت نخفق الأرواح فيه و أحب الى من قصرمنيف مايسقط في العين والشراب
ولبس عباءة وتفتعبني و أحب الى من لیس الشفوف
والمراد به هناما يقع في الماء ما
شتاهدعلى نصب المضارع بأن مضمرة لعطفه علىاسم متقدم ورفأكثرهم وصدره وعنه جار وهذا البي
يشوبه
أوله فانشده لبس واناه وبالواوعطفا على قوله البيت ومابعده(وقوله القذی ) هوبالذال ومجرور متعلق بالفعل قبله
المعمة مايسقطفي العين والشراب والواحدة قذاقو بقال قذيت العين بالكسرتقذ ب
ىالفتح والضيرعائد على الابطےأوعلى
اذاستقط فيها القذي وقذت الفخ قذيبالكم اذارمت القذى وأقذيتها اذاجعات فها الماء فالمعنى على الأول أن الباح
القذى وقديتهاشتداد انزعت عنها الفن م
ياقالواجلد البعير وقرده اذانزع عنه جلد . نمب على الابطےقبل وجود الماء
وقراده وفيالجملة من قوله تنفي الرياحالقذى عنه بحثان (أحدها)بالنسبة الى الاعراب فيه نتنسف مافيهمنتراب
أحدها أن تكون خبراثانيالاضي على ان تكون ناقصة نحوه فلایتی فيه الادقاق اوهی باعتبارهمحتملة لثلاثة أوجه
والمعدني على الثاني أن الرياح الضمير مشمول أوضميرأضحيانقلنا انالافعال الناقصة تدل علىالحدث وهوالمحج والثالث
انتكون مستأنفة (البحث الثاني بالنسبة الى المعنى وهي باعتباره محتملةلثلاثةأوجه أيضا تهب على الماء وهوف الابطی
أحدها أن تكون تعليلالقوله صانف والثانيانتكون توکيداله وتتميمها والثالث أن
فتقذف ماعلى وجهه مماكان
له أن يهوه ی من الاقذاء و يكونبعيث تكون احتراساوذلك لان الماء الصافي قديعرض في الابطے قبل وجود الماء فطن
لوأزيل عنه لظهرصفاؤه وان لا كدورة فيه فننيان يكون هذا الماءمن هذا القبيل ( قوله
على وجهةفتطرده الرياح الى
الوافرطه ) يستعمل افرط علىوجهين متعدیابی ومعناه الزيادة في الشئ ومجاوزة الحدفيه شاطئالوادي والمعنى الأول
أبلغ في الصفاء لعدمملاقاة القذا ومتعديا نفسه وله ثلاثة معان أحدهاترك الثي ونسيانه والثاني تقديم وتحيله والثالث
ملؤه بفتح الميم وقوله تعالى واهممفرطون بفرأبسكونالفاءمع كسرالراء علىانه من للاجلةوهوأقرب الى مراد
المتعدی الناظموعلى كل الحلا في المعنى تعليل لقوله صاف وتا کیدله وفرله وأفرطهأي وأفرط ذلك الابطے بالماء
ون
متروکون فيالنارمنسيون ومقدمون الهام معاون وقول العرب غدرمفرط بسكون الفاء
رفت ازاء من الثالث أي موومنههذا البيت كاسيات و يقال من هذه المادة فرطت
ويقال فرط في الامر بالتشديد اذاقصرفيه ومنه قوله تعالى ياحمرناعلى ما فرطت في جنب
ومجرور
وقوله منصوب جار فستیدیارك غيرمفسدها و صوبار سعودية نهمی
متعلق بالفعل قبله والصوب وانتصاب غيرعلىالحال من الفاعل المؤخروفيه احتراس ماأورد على من قال
المطروستعمل بمعنى القصد ألايااسلی یاداري على البلا * ولازال منهلابجرعائك القطر
dhes
فيكون مصدر الصابعی قصد اذقيلانه أراد الدعاء لهافدعا عليهاالخراب والجواب انه احترسأولابقوله اسلي وانزال
ويحكىأن رجلين أتيارؤبةن واخواتهااعانقتضى ثبوت الخبرلرسم على جاري العادة في مثله كقولنا مازالزيديصلى
فان معناه انهمدتأتي منه فعل الصلاة لميتركهافي أوقاته الا أنه من خلق لم يزل يصلي ليلا ونهارا | الحاجيسألاهعن قوله تعالى
فخرنالهالرينجری بامیه والثالثأن يكون مصدر الصابل لايفتر والثاني أن يكون مصدر الصاب ،صوببعینزل
رخاء حين أصاب فصادقاء في معنیقصدكقول رجل من عبد القيس تمدح النعمان بنالحرث بن المنذر
الطريق فقال ابن تصيبان تعاليتآن تعزى الى الانسجلة * وللانس منعزوك فهوكذوب
حيث أراد قاله ابن عباس رضی الله عنهما ونقل الزجاجاجماعأهل اللغةوالتفسير عليه قال
ومنه قولهم للمعيب أصبت أي قصدن الجواب فاتخطئه انتهى وما أدري من این استفيد
معنى قوله لمخطئه واناالظاهرانه من قولهم اصبت الشئ اذا وجدته وان الاصل اصبت
الجواب وعلى التفسبرين فهذا الفعل قده جرمفعوله كما في قولهم بني على امرأته أي قبة
الحجاج يسألانه عن معنی اضاب في الاية فصادفاه في الطريق فقاللهما این تصيبان فرجها
ولم يسألاه والرابع أن يكون هي الصواكبتول اوس بن غلماء
ليلة ويؤيده قراء،ابن مسعود وحذيفة رضي الله عنهمامن الليل واغاجازی بالصبغ مرة بعد أخرى واختلف البلد في بعض
هذه القراءة تعدی اسرینمرتين لان الاولى تبعيضية والثانية لابتداء الغاية وتأتي
في معناهافقيل شديدة البياض
السارية معنى الاسطوانة وبروی غادة بدل سارية وهيالسحابة تأتي بالغداةوهي أيضا
وقيلالتي ينزل فهالماهرة
من الصفات الغالبة عليها الامية وفعلها غدت تغدو (وقوله بيض ) فاعل با فرطه وهوجمع
دخرى أخذا من العدل وهو
بع أ
أبيضأو بيضاء علما
ىباني في تفسيرالمرادبه وعليهما فاصله فعل بضم الفاء ثم كسرت لتسلم
الشرب مرةبعد أخرياتقدم
الياء من الانقلاب واوا وقوله تعاليل صفة لبيض ووزنه يفاعيل لانه منالمال وهوالشرب
وقيل المرتفعة وهذا كله على
في الثاني ومفرده بهلول قالواتوب بعلول اذاعل بالصبغایاعيد عليه مرةبعد أخرى واختلف
تفسير البيض بالجبال وأما على
المراد بالبيض اليعاليل فقال ابوالسمح الجبال المرتفعة والاشتقاق لا يساعدهعلى تفسير
تفسيرها بالسب فتفسرالعاليل
اليعالیل بالمرتفعة وقال أبوعمروالبيضالسحاب واليعاليل التي تنجيهمرةبعدأخرى ولاواحد
أخرى أخذا
بالتي نجی .مرة بعد
هاکالاباسيل وتابعه على تفسير البيض بالسعابالتبریزی وعبداللطيف وابر الانباری
من العلل امر وأقوى التفاسير
النتيمت وغيرهموهومردودلاقتضائه ان السحابة السارية امدت السحائب البيض ان البيض اليعاليل الجبال
قال ومن ثم سمى الغدير غديرالان السيلغادرهای الماء المطر في هذا الابط سحاببيض برنوع المطر عليها قبل نزوله الى
ترکه :الابطع الذي هومقره بخلاف الأباطع فانها لاتخلوعنتراب ونحوه فاووقع عليهاالمطرأولالرماأثارتربتهالغدةوقعه
عليهاواصل معنى البيت انالرياح تزيل القذاعن
ذلك الابطمأو الماء الذي أخذمنهالمكالممزوج به الراح حتى لميبق فيه
جاء ليلا أو ماکتره وملاذلك
الابطي الجبال الشديدة البياض من مطرعا
للامر ولذلك لايرفع الظاهروفاعله هنا الغمير
به على صورة فع ا فيها كرمها الخ) في مبا کرمهالحفاكرم فعل جب جی
المجرور بالباء الزائدة لاصلاحاللفظ على حدقوله تعالى أسمع بهموأبصريوم يأتوننا ۲۹أي ما أسمعهم وما أبصرهم في ذلك
بعض وايضا ليثبت مجن افرطهمعنی تركه في موضع بل جاءبیسابقهوكل من سبقته فقد والشرف والأرومة أي الاصل
خلفتهوراءك وليس هذا مانحن فیه وقدتقدم القول في تفسيرذلك مشبعا قال
الثاني وهوالحق المتبادرالی
كما قال من البصريين وابن خروف والمخرى من المتأخرين والمذهب الثالث انه أمر
ادارات في المري ونبت الزرع الحسن بزبدأي
هؤلاء ولكن الأمورالمصدر الذي دل عليه الفعل فياحسن بزیداحسنباحسنبزبدأي
تراه حسنا راحدا في موضع الروث دمه والمد وعلى هذا فلايحتاج إلى الاعتذار عن التزام الأفراد والتذكيرلان المأموو
مرتفعا على غيره من الزرع
في جميع الصور وهذا قول ابن كيسان وتبعهابن الطراوة ونقله أبوعبدالله الفارسیعن
والحديث مصرح بضعفه لتفرد الزجاج وقل القول الذي قبله عن الكوفيين وعلى المذهبين فالباء باء التعدية وهي متعلقة
بالفعل قبلهاوالاسمبعدها فيموضع نصب واماعلى القول الأولفلاتتعلق بشئ كسائر الالواقدی به وان كان المعنى محيا
وان أريد الثاني كان مفید اللدح )نصوب علىالتمييز والخلة هنا
الحروف الزائدة والاسم بعدها في موضع رفع(وقوله خلة م
أيضا الاانه دون الاول لان
الصديقة ونظيره قول الأخر
الجودمن صفات المدح في الرجل
الله الوشاة وقولهم * فلانة اضحت خلة لفلان الان
دون المرأة كذاقيل والحق ان
والواو يطلق أيضا على الصديوقأنشدوا
الجودراصاحبهمطلقارجلا
* بان خليلك لم يقتل الابلغاخلتی جابرا
کان أو امرأة وهذا كله على
الرواية المشهورةوهي اكرم بهاری روی فیالهاأى فيا قوم اعجبوالهالكومااشتملت على حسنالصورةوبدیع الجمال وهي مع
يوم العشرة وقلة الموافاة وذلك في غاية العب فان حسن الصورةمقرون بحسن الفعال وكرم الأخلاق ولذلك قال
صلى الله عليه وسلم اطلبوا الحوائج عندصباح الوجوه فالانسان کامحتاج لسن الصورة وكرمالاصل كذلكبتاج الى حسن
المعاشرة ۳۰وخوذلك اذلوكانالانسان في غايةالحسن والجمال ولكنهس المعاشرة من الوفاء والصدق والودولين الجانب
قليل الموافاة لجنته النفوس
تخطأت النبل احشاءه *
* فاخردهراولعل
ونفرت عنه القلوب ولهذا قال
ووجهالاستدلالانه أبدل جارا من خلتی ولكان تقول لعله على حذف مضاف أي ذاخلتی کا
صلى الله عليه وسلم لجرير بن عبد
في قوله تعالى ولكن البرمن آمنأي ولكنذا البروالخلة على هذانغس الصداقة مثلهافي الوكان جميلاانت امي وقد
قوله تعالى يوم لامع فيه ولاخلة وجمعت هذهعلىخلال كتلة وقلال ومنه يوم لايعنيه ولا حسن الله خلقك فأحسن خلقك
وقد قالالامام نخرالدین ان اخلالوقيل بل هو مصدر خالته ورجه افراد ماقبله والابة التي قبل فهاولاخلاوروی
فيالماخلة وباهذه اما حرف نداء والمنادی محذوف واماحرف تنبیه منزلة الاوعليهما الكلام
حسن الصورةوان كان مرغوبا
فان قلت هلا متعلقة بفعلمحذوف والتقديرفيا قوماعجبوالاخلة أوالااعجبوالهاخلة
فيهلكن حسن السيرة افضل
قدرتالضميرمنادی دخات علیهلام النجب كما في قوله
منه اذ حسن الصورة انماییق
فيالك من ليل كان نجومه * بكل منارالفتل شدت بيذبل٫
ایاماوحسنالسيرة لايزول اثره
والاصل باراكأوباأنت ثم لمادخلتعليهلام الجرانقلب الضميرالمنفصل المنصوب أو
وحسنالصورة رباادی
بصاحبه الى الوقوع في الممالك |المرفوعضم رامتعلامخفوضاقاتمنع من ذلكأن هذا الغيب لاينادي والمغاربضم الميم
و المعجمة من قولهم أغرت الحبل اذا أحكمت فتلهويذبل جبل أى كأن نجوم هذا اللين وحسنالسيرة وجب له الملك
شدت بحبال محكمة القتل الى هذا الجبل فهي لاتسمری ولاتغورویر وی باوهاخلة
الاتریان حسن الصورة اتی
یوسف علیهالسلام الى اوويلهاخلةوقد مضىفي صد ه
رذا الكتاب شرحکلتی ویحو وبل والفرق بينهماوتزید
هنا ان الاصل و بل أمهاخذفت الهمزة لثقله ابذاتها و بالضمة وكونهابعد الضمةمع كثرة
السجن وماوقع له من المحن
الاستعمال ثم حركت الدم بالكسرة لتناسب الكرة بعدها والماء قبلهاوهذاقول
وحسن سيرته اوجبله الجلوس
البحر بين وقيل بل الأصلویلامهاوی بعنی أعجب ولامهاجارومجرورثم حذفت الألف
علی سربرالملك وبروی ايضا
ولها و وبله بضم اللازم ( وقوله لوانهاصدقت
للتخفيف ويؤيد قول المصريين قولهم
باوكهاوهي كلمةترحمتقال
من وقع في مهلكة لايستحقها الموعودها فيهأربع مسائل بهالمسئلة الأولى في لووهیمحتمل لوجهين أحدهما التي مثلها
|
سللامته من دموی حذف اذلامناجحينئذ
في لوأن لنا كر والثانى الشرط ويرجع الاو
تأسفاعليه كما في قوله صلى الله
عليهوسموح عمارتقتله الفئة التقديرجواب بل سلامته من دعوی کترة الحذف اذا قيل ان في الكلام حذف فعلالشرط
أوخبر المبتدا کاسیانی وبرج الثاني انالغالب على لوكونهاشرطية ثم الجواب المقدرمحتمل الباغية وفدخرج مارمع سيدنا
لانیکون مدلولا عليهبالمعنى أي لوصدقت لتمت خلالها تكون مثلها في قوله تعالى ولوتری
علی کرم الله وجهه في قتاله مع
اذالمجرمون ناکسوارؤسهم أى لرأيت أمراعظيماولانيکون مدلولاعليه باللفظ أي لكانت
معاوية رضي الله عنه فقتات
دلیل
جماعةمعاوية رضي الله عنه كربة فتكون مثلها في قوله تعالى ولوأن قرآ ناسيرت به الجبال الا به أي لكفروا به
جواب في الصناعةأيضاوانه لاتقدير وقد قال انه يبعده أمران أحدهاان فيه استدلالا
وسلمتة :له الفئة الباغية فقال
بالانشاء على الخبر والثاني ان الكرم ان كان المراد بهالشرف مثله فياني ألق الى كتاب
معاوية رضي الله عنه اغاقتله
فقطعت حبال المودةوهدمت مبانی الالفتوكذلك منظرها وكرم حسبها بل حادت عن طريق الصدق ومالت الىالاخلاف
قانولا
منان وعد الله ح وك
آكبروی باویلهاوهيكلةجذاب تقال لن يستحق الملكة كما في قوله تعالى وهايستغيثان الشويل
الهجره اعراضها واعدادصعوبة اخلاقهاهشت منه هنوء فقال او بله الكن لم يقصد بذاك حقيقة الدعاء لان دعاءالحب على
الحبوب المطلوب فيه عدمالاجابة كا قيل أدعوعليك وقلبي * يقول يارب لالا واذادعي المحب على محبوبه بالويل فارسی بدعو
وانضبطه بعض الشراح بكسرالخاء وهو به العدوعلى عدوه وقوله خله بضمالحاء وتشديد الادمان السيوطي وغيره ۳۱
منصوب على التميزای من جهة
کریم فلايحن بحال المحبتعلیق کرم محبوبتهعلىشرا ولاسماشا معلوم الانتفاء وهو كونهاخلة والخل بالضمصفاء
المودة وأطلقهاهنا على المحبوبة يكنأكرم بها مناسبالمقام النسيب بل لمقامشرط لووان كان المراد به مقابل الغللم
الاستعطاء وقديجاب عن الأول بأمرين أحدهما منع كون التعجب انشاء واغاهرخبر التي هي سعادمبالغة ويحتمل
أيذان انه علىتديرمضاف واناامتنعوصلالموصول با افعله لاهاده و با فعلبه كذلك مع انه على صيغة الانشاء
لالانهما انشاء الثاني ان المراد من الدليل كونه ملوا بالمعنى المرادوان لم يصلان رسد مسد
خلةفتكون الخلةمعنى الصداقة
المحذوف الاترى إلى قول الحاسی
كما في قوله تعالىيوم لامعفيه
ولاخلة ولا شفاعة وقوله لوانها اذن لقام بنصری معشرخشن و عندالحفيظة انذولونةلانا
صددت موعودهاأي أتی اذالمراد انلاندولوئة خشوافاستدل بالفرد عل ا
ىلجملة ومثله میرتلعن اذا مثل أي
انهاصدقت موعودها لولتمني اذاسئل أحسن واللوئة بالفت القوه وعن الثاني انالمراد به ضد الخل وهوأعممن الكرم
کاهوالاقرب لاستغنائه عن بالمال والوصال ولوقال قائل لورفت لي لكانت أكرم الناس أول كانت في جودائم لممتنع
التقديراذلاجواب لهافهذه ذلك وقد شرحت معنی اوالشرطية في مقدمة قواعدالاعراب شرحاشافيا فاغنیذلكعن
جملة مستأنفة لانشاء التمني غير ذكره هناء المسئلة الثانية اختلف في أن وصلتها بعد وفي مثل هذا البيت وقوله تعالى ولوأنهم
أحدها انها فاعل بفعلمحذوف تقديره ثبت والدال صبرواولو أنهم آمنواعلىثلاثة مذاهب
به ثبت والدال معلق عليها ماقبلهافیکون کوب
رضی الله عنه أحب صدقها عليهأن فانهاتعلی معنی الثبوت وهذاقول الكوفيين والزجاج والزمخشری و معده ان
الفعل الحذف بعدلووغيرهامن أدوات الشرط الامغه را بفعلبعده نحوقوله تعالى وان موعودهاومناه فان قيل قضية
في ذلك أن صدقهاموعودها أحد من المشركين استجارك اذا السماءانشقت واذاالارض متت قل لوأنتم تملكون خزائن
يه
يه ممتنع وهوفغياية الذم وذلك ن ذلكك اللاا كاانن بعددان ولوحعووققووللههع
علل منم
نى رحمة ربي وقولهم لوذات سوارتطمتی ولايستمثث
نى
أجيب مناف لمدحه لها أولا الصلاة والسلام التمس ولوخامامن حديدوقولهم المرء مقتول ماقتل به ان سيها فسيف
الامر علىصدقهاموعودها الصواب تقیید الوجوب بااذا كان الخبرمشتقا ورد ابن مالك على ابنالحاجب بانه قد جاء
كرمها معلقا على صدقها الوان حيامدرك الفلاح * أدركه ملاعب الرماح
موعودها وهذالابلاغة فيه بخلافه على جعلهالتمی فان کرمها ثابت في كل حال وفيه غاية المدح وغلى رواية فيالها أوباويحيأو
ياويلهايكون التقديرلوأنهاصدقت موعودهالكملت خلالها أولكان خيرا لهاواختلف في أن وصلتها بعدلوفي مثل ذلك فقيل
فاعل بفعل محذوف والتقديرهمالوثبت انهاصدقت موعودها ونقلعنأكثر البصريين انه مستدامحذوف الخبر وجوبا كايحذف
ال عضهم نه مستدالاخيرله اكتفاء جريان المسند والمسند اليه وعودها وجود دقه قد ولا ك
الموعود فيكونالمعنى لوانهاصدين الشخصالذي وعدته الثاني فيالصورةوموعودهاعمل ثلاثة أوجه الاولان براديه الشخص
لوأنهاصدقت في الشئ الذي وعدته به وعلى هذين الاحتمالين فهواسممفعول ۳۴ ان يراد به الثي الموعود به فیکون المعني
الثالث ان راديهالوعد فیکون
والفلاح البقاء والمرادجلاعب وقد جاب بانه ضرورة كقوله ولاتكثرن اني عسين صائما مصدراءلى رأی أبي الحسن ان
الرماح ملاعب الاسنةوهوعا على شخص معروف ولماضطرالشام وغيره وهذا الجواب المصدر يأتي على رنة مفعول
ليسبشئ لان ذلك واقع في كتاب الله تعالى قال الله تعالى وان بأنالاحزاب ودوا لوأنهم كالسور والميسور فان قيل
..ننوتنی
بادون فيالاعراب ولواستحضرهذه الاية ابن مالك لم يعدل عنها الى الاستشهاد الشعر ولو
ما المراد بالوعدالذي وعدتهولم
استحضرها الزمخشري وابن الحاجبلم يقولا ماقالا وقد اشتملبیت کعب رحمةالله على تصدق فيه أحيب بانه وعد
الأخبار بالفعل فيقولهصدقت وبالاسم في قوله مقبول * المسئلة الرابعة بكتمل قوة يتعلق بالوصل والمودة وحسن
.... .:
موعودها ثلاثة أوجه أحدهاان يكون اسم مفعول على ظاهره ويكون المرادية الشخص العشرة علىانهقدتقدم ان
الموعود والثاني أن يكون كذلكويكون المراد به التئ الموعودية والثالث أن يكون محبتهم مصونة عنالخيانة بعيدة
مصصددررااععللىی ررأأیی أبي الحسن في انالمصدربانی علی زند مفعول كالممسوروالميسورفي قولهم عن الريبةوقدكر ان عزة
دخلت على أم البنين بنت عمرادعه من معسوره الى ميسوره أي من عمره الي يسره وجل عليه قوله تعالى بابكمالمفتون أي
بكم الفتنة وقبل بل المغتوناسم مفعول وأيكم مبتدأ والباء فيه زائدة والمعنى أيام الشخص ابن عبدالعزيز فقالت لهامامعني
المفتون فان قدرته اسماللشخص فانتصابه على المفعولية على وجهالكلاموحقيقته وان
فول كثير
قدرته اسما للوعود به احتمل ان يكون مفعولابه علىالمجازوكانها وعدت ذلك الشئ ان تفي به
قضى كل ذی دین فوفيغريه
وان يكون على اسقاط في توسعا كما في قولهم في المثلصدقی ست بكره ويحتاج حينذالى تقدير
وعزة مطول معنی فرعها
نيي ففييااللذذييووععددت به وانقدرتهمصدرا كان على التوسع أيق لص
مددتن قييققيي أيي الو
ممففععوولل ححق وما كان هذا الدين فقالت
أحدها أنه قد يتمسك بهمن بریان وعدها(قوله أولوان النصح مقبول ) فيهأربعمسائل
بها
أوتأتي بمعنى الواو ويدعيانه ليس مرادهان يقعأحد الامرين بلان يقعا جميع أوهذاقول أبي انجزباله وعلى
"انمهاففعلت
الحسن والجري وجماعة من الكوفيين وجعلوامنه قوله تعالى الى مائة ألف أو يزيدون وقول
وكانت أم البنصيانلحذفأعتقت
وقد زعمت لیلی بانی فاجر * لنفسي تقاها أوعلهاجورها الشاعر
أربعين عبداعندالكعبة وقالت
واستدل ابن مالك يقول الاخر
اللهم اني ابرأ اليك ماقلته لعزة
جاء الخلافة أوكانت له قدرا * كماأتى ربه موسى على قدر
وقوله أولوان النصح مقبول يقرأ
ولعل الاستدلال سمیت کعب أظهرلانأوف الابه الكرعة حفلة الابهام والشك معروفا
بنقل حركة الهمزة الواوقبلها
إلى المخاطبين أيلو رأيتموهم لشككتم فيعدتهمفقلتم مائة ألف أو يزيدون وللاضراب عند وحذف الهمزة الوزوناااشار
من أثبته لاو وكل ذلك مقول في الابن وامالميالأول فعناه لننسی تقاها ان كنت منقيا
أولهاخورهان كنت فاجرا فأوفيهلاحد الشي اين وليست بمعنى الواو وامال
ابيت الثان إلى عدم وفائها الوعد اتبع
ليهفي انشاده في كتب الشعر والادب اذ كانت فلعل الذال تصفت بالواو
ف فالذي وقع ذلك بوصفها بعدم قبول النصح
واوحرف عطف وهیجانی الواو
وهوتصنیف قریب * المسئلة الثانية زعم الخليل أنه لايجوزالمعبين نويسودوبسي في لانه يتمنى كارمن الصدق في
وما ومدخولاماتقدم من الأقوال الثلاثة في التي قبلهاوالنصح بضم النونخلاف الغش وهوارادة الخيوللنصوح
국
والملال الى غيرذلك ماتضمنته
وما ان ينال رس د
مارقد خلقت * وعهدايت بالفناء جديد
لاسات السابقة واللاحقة مع
ولولا ذلك لانكرالوزن واذاجاز بناء الشعر وذلك أن الشاعريناه علىتخفيف هزاخق
أنه وصفها في صدر القصيدة
على التخنيف فبناؤه عل ا
ىلتحقيق أولى لانه الاصل و بیت کوب نظیر بیت الخماسي وأغرب
بالجلالة والجمال والفروهی الخشاب رحمه الله منالاحتياط الذي ذكره الخايل رجهاد في المواني ماقاله أبو محمد
لا يليق بهادهامعاطاه ذميم
من أنه لايجوز أن تكون اقوافي المقيدة لوأطلقت لاختلاف اعرابها واعترض علىأبي
الخلاللانه قل ماتوجدصورة
القاسمالحريري في قوله في المقامة التاسعة والعشرين
حس ت
ندبرهانفس رديئةوان
یاصارفاعيالمودة والزمان له صروف
ناده الصحفيما يتعلق
کومر
في نوعمن * جاورت تعنيف العسوف ومعنى
به ويرجع نفعه في الحقيقة اليه
لاتلمنيفماأنتفانی به -معروف
وهوترك البروالمال والوفاء
ولقدنزلتهم فلم * أرهم يراعون الضيوف
باوعدنه بهمن الوصل ووجه
و بلوتهم فوجدتهم * لماسكتهمزيوف
كون ذلكنصالهاان المره
الاتری انهااذاأطلقت ظهرالاول والثالث مرفوعين والرابعوالخامس منصوبين والثاني
مجازی بفعله والمظلوم منصور
مجرورا وكذاباني القصيدة واعلم اناشعارهمناطقة بالغاء هذا الذي اعتبره ابن الخشاب
فرمارماها الدهرالیمن
يوقعها في حالة الحب فيأخذ عالامن القوافي انمبناهاعلى سكون الاعجاز كقولهم
بل قالوا فيالاسعاع مع انها أوسمج
فانهم الوحركالاختلافاومن مجي وذلكفي الشعر فول وماأقرب ماهوآت ماأبعدمافات
منها بثارهاقبل
و معنفة ماني به النبر اذاذنت فاهاقات امم ،دامة امرئالقيس
قلت لمحبوب وفرمربی
ثمقال )
محبوبه كالقمرالساری
اذاقامتایضوعالمسك منهما * رائعة مثل اللطية والقطر
هذا الذي يأخذلى طرفه
یفوعا بتقديره ذاطعم ومنصوبابنقدرذقتوالتجرجع نجارككنب
قوله ام رومر
من طرفك الوسنان بالنار
ابووحب والتراسم جمع تاجر عندسيبوبه و جمع له عند
اكصصححا
وكتاب وتجارجمع تحر
واذاوصلته القت عليهروحه
هقیل
ففازت بأجرنا أبي الحسن فالتجربضتين عنده هوجع جمع الجمع عندهوعندسی و به جمع جمع اسم الجمع
واللطية العبرالتى تحمل المسك والقطرالاموده المسئلة الثالثةالالف واللام في النصح خلف انديت من ترحم عاشقها
عن الضميورالاصل أولوان نصحها على اضافة المصدرال المفعول ومنه قوله تعالى رباني وهن
وراحمالعشاق مأجور
ىلمأوى أي
العظم مني واشتعل الرأس شيبا أي واشتمل رأسی شییا وقوله تعالى فان الجنةه ا
بل رماحمله الحب على نمض
التهم من جانهااصولالاجر کماا ه سسو
وااءءققددرر ففااععللااك هه وج
جه لووجههأأييو
الفععا
مأواه وقول العربمررت بالرجل الحسن الوجه بررف
يقول الجمهور أو بدل بعض من ضميرمستتر في الوصف كمايقول أبوعلى ذكره في قوله تعالى |
الجامعاعراضهعن حال نفسه
فيالوصل ما قيل بنات في مثل مررت جنات عدن مفتحة لهم الابواب وهوتكاف خلافالظاهروليس
بالرجل الكريمالاب ولامخاص من دعوی تقدیرالضمير أوكون النائبة عنه لان الصفة كما
وماطلي للوصل حرصا على اللقا
- تفتقرالضمير يربطها بالموصوف كذلك بدلالبعض يفتقر الى ضرربطه بالمبدل منه
ولكنهأجراليك أسوقه
ونيابة أل عنالضمير قال بهالكوفيون وبعض البصريينوهذاظاهرمذهب سيبويها وحاصل من البيتانها كريمة
القوله في ضربزبد البطن والظهرفین رفع انالمعنى ظهره وبطنه ولم يفل الظهرمنه والبطن
والمعوض منه فيالضرورة كقوله * أفولیا اللهم الهمایوقوله البيت الى انه اشتملت علىأربع
خصال مستلزمة لما في البيت
و هماننشافي فيتمن فويهما والرحيب الواسعوالقطاب مجمع الجيب ومنه قطببين عينيه
الذي قبله وزيادةفلكن هنا
اذاجعہووجاؤنی قاطبة أي جيعایقول ان عنقهاواسع بدلیلاتساعمجتمع جيهاوالبضة
التأكيد مفهوم ما قبلهامعزيادة
نيابة أل عنالضميرفي نعوحسن الوجه البيضاء الرخصة والمتجردبفتح الراءالجسد وتنبيه
عليه والضمير في لكنها يعود على
من حينهوضميرلا من حيث هومضاف اليهوربماتوهم منكلامهم الثاني وقد استحسن
المحبوبةالتي هی سےمادوخلة
ذلك الزمخشری حتی جوزنیابتها عن المضاف اليهالمظهر فقال في قوله تعالى وعلم آدم الاسماء
هي صديقه وخليلة كاتقدم الكلهان الأصل أسماء المسميات ول أ
اعلم أحدا قال هذا قبله والمشهور في الآية الكريمة
وقد حرف نحقيق مع المافيا
قولان أحدهمانالاصلمسميات الأسماء تم حذف المضاف وعادالضميرمنثم عرضهم هنا وقوله سبط يكسرالسن
عليه كما عاد على المضافالمحذوف في قولهتعالى أوكظلات في برجي يغشاه موج الاصل
المهملةأوالشين المهمة معناه
البتة والمسئلة الرابعة أو كني ظلان يغشاه الثاني ان الاسماء أريدها المسميات فلاحذف
خلط رقال ساطه اذ اخلطه
انه أخبرعناسمأن بعدلوبانفردرقدم في ذلك مشروما قال
بغيره حتى صاراشياواد داودنه
ولكنهاخلة قدسيطمن دمها * وعو ولع واخلاف وتبديل قيل للدلة التي ضربها
( قله لكنهاخلة البيت ) موقعلكن ومابعدهاماقبلها كموقعها في قولكلو كان عالما سوط لانهانسوطاللحمبالدم
ىخره ) جملة في موضع الرفعصفة لخلة ولولا هيلم تحصل الفائدة ونظيره الجملة
أقدسيط الآ ومجرور متعلق بسيط ومن
مافيالمستدامقال فان قلت أحقالناس بال .هابنه البار به أو النافع له أوغوذلك كانت لماخلقا طعیالاتنفك عنه
والدم أحدالأخلاط الأربعة المسئلة على فسادها أيضالانالخبر نفسهغیرمفیدولاينفعهمجي الصفة من بعده لان وضع
والبلغم والصفراء والسوداء وتظرتصح الصفة لخبرية تصحبه اللابتدائية في قوله تعالى ولعبدمؤمنخرمنمشرك
وقوله خع نائب فاعل سبط اوتعده الدخول الفاء فيالخبرفي قوله تعالى قل ان الموتالذي تذرون منه فانه ملاقيكم ومن
في الندية وازيد الطويلاهتنزيلالاصفة والموصوف منزلة الشئ الواحد والفجر يفتح الفاءوسكون الجماهنا أجاز يونس
الشامتيناه واذاجازلحال ان تحصلبه الفائدة ويشهدله قول بعضالعرب واجمجمتي وبالعين المهملةالاصابة بالمكروة
اللذين كفروا قبلك لأنه مصدر غمه اذاأصابه مكروه ا المقصودة من المكارم كما في قوله تعالى فالهمعن التذكرة معرضين
وتمل لامورمهالهجر || مهطعين اذالسؤال اغاهو في المعنى عنالحال خواز ذلك في الصفة أجدر وعلى مسئله
وهمح
ومايته م مق
ناساة الالام الحال بتخرجقول الحسن البصر ك
يانك بالدنيا تكن وبالاخرة لم تزل وذلكبان تقدر
الظرف خبرا والجلة المنفية الاوبؤبده انهارویت مقرونة بالواوفاتي ان تكون خبرا ومكابدة الأهوال ومعالجة
اوعلى ذلك قولهم كانك بالشمس وقدطلعت وقول الخربری الاسقام الهجريذب القلوب
ہم
الافاعجبوامن فعلها بحبيها
وضربهماحتى اختلطاومنه قيل للأدلة التي يضرب به اسوط لانه يسوطاللحم بالدمو یجوزوالإساءةوما أحسن قول القائل
انيقراندشيط بالشينالمجمةلأنه يقال شاطه معنی ساله وقدروی بیت النابسالوجع من وهوال وأكثر افعال الغواني اساءة
وأكترماتلقالامانی کواذا الحارث آنالوتشاط دماؤنا * تزایان حتي لايمس دمدما
وقد قيل من العناية ان تحب
قوله ترابان البيت جارعلى ماتزعه العرب من ان دم المتباغضين لايختلط ولهذا قال
وبحبك من تحب ومن الشقاوة
فاواناعلى جرذبعنا * جرى الدمان بالخبراليقين
ان تحب ولاحبكمن تحب
ولمالحظوه بينالمتباغضين من تباعد او هماوتزايل دمائهما -موهاخصمين لان كل واحد
في النوم فقالما ومنها ما يناله من العذالكلوم
مهمانی خصموالخصم بالضمالجانب والناحية وقال الزمخشريأتاني آت في النوم فقال مم
اشتق اسمالمدوفقات من العدوة لانكلامن المتعادين في عدوه واشتقه غيره منعدايعدو والتوبيخ كما قال ابن بسام
لقدصبرت على المكروه اسمعه الانكللامنهمابعدو على الاخر والعدوة شط الوادي وأولها مثلث ويقال أيضاعدية قلب
الواوياءلكسرة ولم يعتدبالدال لسكونها ونظيره صدية وقد قرئ بالأوجه الاربعة ويجوز في امنمعشرفيك لولاأنت مانطقوا
أول سیط وشيط ونحوهامن فعل المفعول الثلاثي المعل العين اخلاصالكسر وهولغية | وفيك داریت قومالاخلاق لهم
فريش ومن جاورهمواتمام الكسرالضموهو لغةكثير من قيس وأكثربنی اسد الولاك ما كنت أدرى انهم خلقوا
واخلاص الضم وهو لغة بعض تميم وجميع فقعس ودبروها من فصحابني أسد ونظيربيتال وقوله و ولع عطف على مفع
والولع بسكوت القدموالولعان المتلس في روايته بالسين والشين بيت ابن درید
فيها الكذب في القاموس ارمن العيش على برضفان و رمتارتشافارم تصعب المنتسا
ولع كوضعولعاوولعانا فتح على هذاميدلة عن الهمز فن رواه بالمهملة فهو من قولهم نسااته فيأجلك أي آخورالالف
الكلام كذب اه وهومحتمل الشي زمن المستبعد والمعنى اعطى من العيش مایسترمقأي بقية نفسي فان قصدت مص
لامورمها الكذب في اخفاء الصعب وفيه تقدم الصفة واضافتها إلىالموصوف كقولهمأخلاق ثياب ومن رواه بالمعمة
عن وصله كما قال بعضهم الفدعلت وما الاشراف من خلق * ان الذي هو رزقی سوف يأتيني
ولهذا الشعرحكاية حسة وهي ان الله وفد على هشام بنعبدالملك في جماعةمن الشعراء ابدی صدود اوقعته شغفا
فقال له الست القائل وأنشدهالبيتين قال نعم قال فابالك قد جئت من الحجاازلى الشام في طاب
ومنها كذبها في دعوى العوائق الرزق فقال لهلقدوعظت يا أميرالمؤمنين وأذكرتنی ما انسانيه الدهرثم خرج من فوره فركب
عنالوصل واقامة الحجم المانعة راحلته وتيم الحجاز ومكث هشام يومهمشتغلا عنه فلما جاء الليل ودخل الى فراشهذكره فقال
قال حكمفر
ةددته ثم هوشاعرولا آمن لسانه فلا صبح جازمولى له الى منكم
هاقال بعضهم رجلمن قريش
تقيممعاذيرا وتزعمصدفها الحجاز واعطاه مائتيدينارفع يدركه حتى دخل بيته فلادفعها اليه قال له أبلغأميرالمؤمنين
وتطمع آمالي هافالين السلام وقل له كيف رأيتالبيتينسعيت فاكدت ورجعتالبيتي فانا
رزقیومن
وتحلف لوتسطاع جادت بوصلها
|=
| ذلكقول الأمر :وليس المخضوب البنانيين
* فلااستتساده رمانی أعله الرماية كل يوم ذلك قول الآخر
وقوله واحلاف عطف على خيع
..ن.یه
نهةأمه
بأنهأمة فشطرهمن جهةأبيه يفاخر به الناس وشطره م ج
وعطله ولاتفيه وقوله وتبديل الوذلك لانأباه عر و
في دمها كقوله تعالى أروني ماذا خلقوا من الارض اذانودی للصلاةمن يوم الجمعة واختلف هناتبديل خليل خليل فلاتبقي
على خليل بلتصاحب هذا مرة
فرزندم فقال سيبويه وأصحابه فعل بالاسكان واحتجواباصرين أحدهماجعه على دماء
وهذا أخرى للالهامن المعية
ذلك ولو كان مثل عصارفالجميع عليهما والثاني أن الحركة
یاجع نحوظی ودلوعلى
و ک
زيادة فلاتدعى الأبدلیل وقال المبرد فعل بالتحريك بدليلين أحدهما انفعلهدی بدی فكلما خالت خللاملنه
ئان کارمانی الدم الذي هو
حاصل الدم دمی کفرح قال أبو بكر وليس قوله بش ل
كفرحيفر ف وانتقلت عنه الىآخر كما أشار
والثاني انهم لمارجوا اليه لامه قلبوها الفا كقوله البه العباس بن الأحنف بقوله
جوهرلا في الدم الذي
هو حدث
باقوم اهجركم الالة
غفلت نعم أنت تطلبه * فاذاعي بعظام ودما
منيولانقال واش حاسد ولوكانت العينساكن لمعتالدم كافيظي وغزوقال أبوالفخ والجواب عن هذا بان المراد
أيدمی دماواما الجوهر ولكنه رد الدم وأبقيالمبين متحركة اماالمصدر على حذف مضاف لكني جربتكم نوجدتكم
أهل الاخلاف أوقدراغن خلقن من هذين الوصنين علىالمبالغة في وصفهن بهما ومثله امتزج بدمها وصار طبعاها
لاتنفكعنهالاصابة بالمكروه
خلق الانسانمن جل و بويده ان بعده فلاتستعجلون وقبل الجمل الطين بلغة مبروأنشد
باخلاف الوعد
والكذو
و والنخل تنبت بين الماء والعلهوليس يثبت عندعلماء اللغة ( قوله واخلاف وتبديل )
ىاتقدم بانه
والملال عل م
مصدراخاف وبتل ومعنى البيتان هذه المرأة قد خلط بدمهاالاناع بالمكروهوالكذب في
الخبر
(تواناتدوم على حال الخ ) أي فيسلب ماجبلت عليهمن الأخلاق والتبديل لائستمر على حال بل تتغيرمن حال النعال فتارة و
۲۷في خليل وتارة ترغب عنهفظهرمن ذلك ان تصل وتارة تقطع وتارة ترضى وتارة تغضب وتاره تودوتارة تجفووتارة ترغب
خلة وعلى حال متعلق تدوم اتلون في توليه الغول فاندوم على النكون بها و
والحال ماعليهالانسان من والتبديل لاتدومعلى حال قوله فاندوم)الفاء لسيدية أي فياجبلت عليه من الاخلاف
وندو ت
مامة لاناقصة لان ماالمتقدمة علمانافيلة
اظرفية ولانها بلفظ المضاروعالناقصةجامدة اخير أوشروتذکروتونث وتذكير
على لفظ المضى على المجمع (وقوله على المتعلقبتدوم أوحال والحال ما الانسان عليه القظها أفصح منتأنینه وتأنيث
وصفها أوضميرها أفصح من من خير وشر وتأنيثها كما جاء في البيأ
تكثر من تذكيرهاوالتذكيرلغة الحجازيين والجع
تذكيره وقد جرى الناظمعلى أحوال كمال وأموال ورماقالواحوله حكاه اللحياني وقد يقال حالة قال الفرزدق
الافصحفها حيث قال على حال على حالة لوان في التوم حاتما * على جوده لضنبالماء ماتم
ولم يقل على حالةوقال تكون هذا المشهور في رواية هذا البيت ورواه المبرد في الكاملعلى ساعة وحاتم في البيت مخفوض
بدلامن الماء من جوده ولم يجعل الجوهري الحال والحال ي
ةعنى بل جعلهمامن باب نمرةومرال ها ولم يقلتكون به وجلة
فريتكون عاند
والضمير المستت قدأركب الالة بعدالا له * وأترك العاجزبالجداله
قال طعنه خدله أي رماها على الخلية فقد جرت الصفة على ورواه بعضهم قد أركب الحالة بعد الحالوةالجدالة بالفتحالارض
غيرمنهي لهفكان عليه ابراز الى الارض (وقوله تكون بها في موضع خفض صفة لحال رابطها الضميرالمجرور ويحتمل
الضميرأی تکون ھی متلبسة قوله تكون التمام والنقصان فالظرف متعلق بها أوبالاستقرار ويجوزعلى وجه التمام
بها فالباءللابسةويحتمل أن الا فيتعلق بالاستقرارها في وجه النقصان والباء اإلصاقمثلها في قولك كونالظرف
معنی في مثلها في قوله تعالى حتی توارت بالحجاب ويحتملباء بالحجاب السيدية (وقوله كما) | علها وقوله كاتلون في أثوابها
دل الكاف وماحرفان جاروع صدریخلافالابن مضاء في زعمه ان الكاف اسم ابد الانهابعنيا الغول صفة مصدر محذوف
في اجازته كونهااسماوان لم يدخل عليها عامل من عوامل الأسماء وله ولابنا عليه ماقبله اذالذي لايدوم على مثل وللاحفش
السراج في اسمية ماالمصدربة وتردكما في العرسة على خمسة أوجه أحدها ماذكرنا من كونا حال يكون متلونا فکانه قال
جارة وما انهاتاون تلونا كاتلون في الكاف جاریومامصدرية وهي وصلتها في موضع جر الثاني انتكون الكاف
مع موصولااسمي وقدأجيز ذلك في قوله تعالى قالونیامومی اجعل لناالهاكمالهمآلهة قبل التقدير أثوابها الغول فالكاف
الذي هوا له لهم الثالث ان يكون الكاف جارة ومازاندة غيرلازمة كقوله
مدخولهاصفة لذلك المصدر
المحذوف ومامصدرية وتلون ونصرمولاناونعم انه * كما الناس مجروم عليه وجارم
فعل مضارع فاصله تتلون الرابعان تكون كذلك الاانزيادة مالازمة وذلك في نحوقولهم هذاحق کا انكههنا قال
حذفت احدىناتي للفيف كراهةانبید لفظهاكلفظ كان سيبويهرحمه الله زعمالخليل ان ملغوالاان الانحذف
عن عمل الجركقوله الخامس ان تكون ماكافة للكاف
وفي أثوابهاجار ومجرورجال من
أخماجد يخزنی نوم مشهد به تاسیف عمرو نخنه مضاربه
الغول مفدمة عليه والغول
فاعل للفعل قبله والتقديرا وقد خرج عليهالابه الزمخشري وغيره ومن جوزوصل مالمصدرية الجيل الاسميةادعي ذلك
تلون الغول حال كونهانی وقالهشام لا هناوأبطلهذا القسم(وقوله تلون أصله تتلون خذفت التقاء الثانية لتخفيف
اثوابها بالماء من النواب عائدة على الغول نکونه وان كان متأخرالفظا متقدمارتية واعلم أن العرب تزعمان الغولنرى في الفلاة
فالواناتعترضهم ك يق اها عن
وجود حقيقةأوهی من خرافات العرب فذهب قوم الىالاول محتجين بقوله ۲۸ الطرقات فتحاربهم وقد اختلفواهلها
المعرويطلع في تلك الساعة آخريقابله من المشرقفيأى المطروأمور اخر من الخرافات بينهم والصواب أن يقول
دلمراد الخل
واظل بدل الجووا
حقيقةانیمه اوفي الحديث لا عدوی ولا هامةولا نورلاصفر وفي حديث آخرلاطبرةولا
الوفكيماقال بعضهم
نوولاغولرواه مسلم وقال بعض الشعراء لمااختبرتني الزمان في أجد
في البيت الثامن بعدم المداومة على الواحد والتاون بالوان مختلفةوصفها في هذا البيت بعدم التمسك على المهد فقال ولاتمسك
الخوهومعطوف على قوله فاندوم اطفالواو عاطفة ولانافية ومسك بفخ التاء والميم والسين المشددةواصله تمسك حذفت احدی
التامينوهومضارع مسك او بضم التاء وفتحالميم وكسر السين المشتدة وهومضارع ۳۹مسكيفال تمسك ومسك وامسك
واستمسك معنی واحدوبالعهد
بالرمح أو يقتلني بالسيف ولامن الزمان فيرمينی والغول بالفحمایغتال الشئ فيذهب به ومنه
متعلق بالفعل قبله وفي نسخة
بالوعدو في بعض النسخ بالقول نومالغضب غول الحب والحرب غول النفوس وقوله تعاللىافهاغول أي ليس فيها مايغتال
العقولم فيذهب بها قال أبو عبيدة وأنشد
والذي صفةاقبله وملازمت
وتذهب الاول الاول ومازالت الكاستمالنا *
صلة الذيوالهاند محذوف وزن
وقال الجوهري المعنى أنه ليس فهاغائله الصداع واستدل بقوله تعالى لايصدعون عنهاولا
بترفون وقوله تعالى لانهاغولولاهمعنهاينزفون وقال البخاري في حير في تفسيرانالامامعنی تکفات فيكون مصدره
السكرية الغول وجع البطن اه وهوغريب وأما الغيلفيان تفسيره عندذكره ان شاء الله الزعم بفخ الزايبمعنى الكفالة
قال تعالوىانا بزعم أی کمیل تعالى في القصيدة قال
نیکون مصدره وامابعیتال
* الأكايمسك الماء الغراس ) (ولاتمسك بالوعد الذي زعمت
الزعم مثلتالزایده وقول
( قوله ولاتسك) عطف علىفاندوم وتمسكاما بضمالتاء وكسر السجن المشددة مضارعا يدعيهالمدینمل الحق
والباطل وغاب استعماله في مسك التشديدوام بفتحهامضارع تمسكوالاصل تمسك غذفت احدىالتامين يقال
الباطل ومنه قوله تعالى زعم مسكبالشئ وتمسك به وامسكواستمسك معنی وتری ولاتمسکوابههمالكوافربضمالتاء
الذين كفروانلن بعثواومن وفخالميم وتمسكوابضم التاءوسكون الميموقرئ في غير السبع بفتحهما قال تعالىفقد استمسك
بالعروة الوثق قيل في التشديد معنىالتكثير وهذا وهموامايفيد التشديد معنى التكثيرادا | استعماله في الحق قول أبي
لميكنالفعل موضوعاعلیه مافي حدثوخبر ولم يكن لافادة تعدية القاصرالى المفعوكلافيل طالب يخاطبالنبي صلى الله
فرحتهولاالمتعديلواحدالى
المتعديلاتنين كعلته الحساب ومثال ذلك قتلت وكسرت | عليه وسلم
وحولت وطوفت (وقوله زعمت ) امابعني تكفلت ومصدره الزعبمالفخ والزعامة والتقديرا ودعوتي وزعت انكناصح
الذي زعمت به كما قال تعالى وأنابه زعيم وقوله
ولقدصدنت وكنت ثم آمینا
وقول كثيرعزة على الله أرزاق العبادکازعم تقول هلكناانهلكت وانا
وامامعنقیالت ومصدره الزعممئات الماء وهونول يدعيهالمدعى محملالحق والباطل وغلبا وقدزعمت اني تغيرت بعدها
ومن ذا الذي باعزلاتغير استعماله في الباطل ومنازعمالذين كفروا أن لن يبعتوافقالواهذالله بزعمهم ومن استعماله
في الحققول أبيطالب يخاطب سیدنارسول الله صلى الله عليه وسلم
فانزاليستين يدل على استعماله
في الصدق وقوله الاكايمسك ودعوتي وزعمت أنك صح و ولقد صدقت وكنت عم أمينا
وعدمالوفاء بالعهدلان الماء بمجردوضعه في الغربال الذي تغربل بهالحنطةونحوهاخرج منه ففيه تشبیهمعدوم ؛عدوم في صفة العدم
القارفالمقصود منه نوکیدانتغانمسكها بالعهد وهذا الاستثناءتطير الغاية في قوله تعالى حتی ی الجمل في سمالخياط وقوام حتی بیض
ومدخولها جروماحرف مصدری فیؤول الفعل بعدها بصدروالكاف قالالايجاب النفي صورة ولنا كيده معنی والكاف حرف
الذي تكفلتالوفا به اوالذي قالت انهاتنی به الانمسکا کامساك الغراسل للماء في الندم فانقيل کیف ساغله انيصف محبوبته
هذه الصفات مع انهلايليقان يصف الشخصبهاعدوه فضلاعن حمله اجيب بوابين احدها آن وصفه لها بهذه الصفارتاجع
الى مايتعلق باحوال المحبة من الوصل والهبروماشاكلهماوحينئذفلايكون قادها في الموصوف به افشأن المحبوب البروالاعراض
والتعنت ولايكون مؤثرا في محبتهولا قادما 40في ودادهانهما ان يكون وعنه لها بتلك الصفاتلتفيرالغبرهنمافاراد ان يبين
انهالانفي بوعد ولاتقف عند
الفول وكان الراج قوله والتقدير على هذا الوجه الذي زعمت اهاتوبه أوالذي زعمت الوفاء به
عهد لنقل الرغبات في طلا
وانما الاولاونیلان صاحب العين ذكران الغالب وقوعزعم على ان وصلتهاوان وقوعه على
وتنفرالنفوس عن حبها واعلم
روله
بالشعكق الاسمين خاص
ان هذه الأوصاف تقع من
ببیما
زعمتی شیخ اولست بشخ +انا الشيخ من يد د
وقال تعالىأنشركان الذين كنت ترعون اي انهمشرکائیوهذا اولىمنان يكون التغدير المحبوب على أربعة أنواع الاول )
انيكون عن تیهودلال
منهم فيكم
تزعمونهمشرکاء لماذكرناولانه قدجاء في مكان آخر وماتریدمشفعاءكم الذين زعمتأ وعلاجه بالتذلل كما أشارالیه
شركاه (وقوله کا) الكاف جارة ومامصدرية وهي وصلتها في موضع جروالجار والمجروراما
بعضهم قوه
ای حال من ضميرمصدر تمسك ای وماتمسكه الامشها لهذا الامساك وامانمتلمصدرمحذوف
تذلل لمن نهری فلیس الهوى الاتكا كهذا الامساكوهذا الاستثناء نظيرالغاية فيقوله تعالى حتى يلج الجمل في سمالخياط
سهل
وقولهم حتی بییض القاروحتی یؤب القارظان وهارجلان من عنزة خرجابجنبان القرظفع
اذارضىالمحبوب صحلك الوصل
الثاني ) أنيكون عن ملال ارجعاوقد كثروصفهم النساء بالأخلاق ومنه قول ابن السراج التحوى
كلانثی وان بديلاك منها * آيةالحب حهاذيتعور الثالث ) ان يكون ذلك ناشتا
واجازه * وامسيت تحت الضيرفي العشق والضنك اذالميكن وصل الى الحب مسعف وبعضهميقوله
ولم يرتض ذلك الصلاح الصفديولذلك قال 4فبالعزم الوصل اولى من الترك لماستطعصبرا على الذ و
لالهوى
تالله لايجدن المرمجتنبا * فعل الكرام وان فاق الوریدسبا والخطاب رالجهوركقوله نافية فلايجوزالافي الشع
عند
وجه الخطاب اليهفيكون في كلامه ا في قوله فلايغرنكيحتمل أن يكون لنفسهفيكون المصنف قد جرد من نفسهشخصا
الابحطمنكم سليمان وجنوده واتقوا فتنة لاتصيبن الذين ظلوامنكم خاصة والكاف مفعول
حيث قال فقلبي اليوم .تبول
ثم التفت إلى الخطاب لنفسه قدم وجوبباالانهضميرلوتأخرلزم انفصاله ومثله أكرمنی زیدوالخطابامالغيرمعين مثل ولو
تریاذالمجرمون ناکسورؤسهم على أحد الوجهين وامالنفسه على طريقة التجريدومنله
بقوله فلايغرنكالخويحتمل أن
وقول امرئ القيس بن عابس لاامرئ القيس بن حجرخلافالمن غاط كانفس
قول ي
کون لغيره ممن يصلللخطاب
وعليه ولاالتفات وقوله مامنت تطاول ليلك بالاثمد * ونامالحلى ولم ترقد
ای مامنتك اياه منیجلك والاندفع الهمزةوضم الميماسم موضه (وقوله مامنت)يحتمل ما أوجها أحدهام ان تكون
علتىمنيه فنت من التمنية وهي موصولا اسميا معنى الذي فوضعهارفع على الفاعلية وقول بعض المعربين في مثل ذلك انها
تكوت اسماموصولا بعني ان تكون مصدرية بمنزلة أن وأن تكون هي وصلتهاني موضع رفعولايكون الموضعها
علىالمجود زن منتفعت وأصله منيت على وزن فعلت فتحركت الذي وانتكون نكرة موصوفة وحده لانهاحرف
:والياء وانفتح ماقبلیافقلبت الفافءالتقى ساكنان خذفت وهومنعدلاتنين قال
معنی شیوعلىكل فهي في محل
قانعی بضنك ياحريرفانا و منتك نفسك في الخلاءضلالا
رفع على الفاعليةوجلة منت
لامحل لهاعلى الاول لانهاصلة وهالمحذوفان في البيت والتقديراذا جعلت ما اسمامته أومنتك ايام واذاجعلت حرقا
تكون هي وصانهافي تأويل علهنفيقوله تعالى مهما تأتنابه وقولك ما أحسن زیدا وجاء في الضارب ومن زعم حرفية أل
به دره والفاعل أي تمنيتها اباك قدرمرجعالضمير موصوفامحذوفا فان قلت كيف جوزت تقدير المفعول الثاني على
الوجهينالأولي ضمير منفصلامع أنهم نصوا على امتناع حذفالعائد المنفصل نحوجاء الذي
! وجاء الذي الوصل ولاتقدرالفعول حینند
اياهأكرمت أوماأكرمت الانباء قلت اناامتنع في نحوما أوردته لان حذفه في المثال الثاني
ضميرابانتقولاناه لان الضمير
مستلزم حذف الافيوهمنفي الفعل عن المذكورواغاالمرادنفيهعماعداه وأما المثال
لايعود الاعلىالاسماءوما
عند البياني والاهتمام عند النحوي فاذا حذف أول ن صل ضميرفيهيفيدالاختصاص
فا ف ال ال
المصدرية من الحروف وقوله
فاغایتبادار
لذهن الى تقديرهمؤخراعلى الأصل فيفوت الغرض الذي فصل لاجله وأما الضمير
وماوعدتأي وماوعدتك اياه أو
في البيتفانه يستوى معناه متصلاومنفصلافلايفون بتقديرهمتصلاغرض وبهذايجاب عن
وعدهاابالك الوصل فتجري فيها
بانت سعاد 1
الأوجه الثلاثة السابقةوهي ان تكون اسماموصولا أونكرة موصوفة أومصدريةوالوعدهنا
الذي يبعدكم فان لمتكن فرينة فالوعدلخيوارلابعاد للشرقال الشاعر واني وان أوعدته أو وعدنه الخافابعادی ومنجز موعدی
علل الناظم الصراعالأول وهوقولهفلايغرنك مامنت وماوعدت بالصراع الثانيوهو قوله انالاماني الاحلام
راجعةلقوة مامنت والاحلام راجعة لقوله وماوعدت فيكون من قبيل اللف والنشرالرتب فالاول الاول والثاني الثانی كذا
قال السيوطي وتبعه غيره وهذايقتضىان قوله وماوعدتمعناه ماوعدت به في النوم حتى تكون الاحلام راجعة اليه والظاهر
ان المراد ماوعدت به فياليقظة أومايم مافيالحالتين ويمكن توجد رجوع الاحلام الاوعدت بشهوهلمانيالنوم والاظهرانه
في عدمالتحقق واشار الى تعليل قوله وماوعدت بالبيت بعدهذاوهوقوله ۶۲ ضمالاحلام الى الاماني مناسبتهالما
اتقواربكم ان زلزلة الساعة شئ عظيموفي تعليل الخبرانا کنا من قبل ندعوه انه هوالبرالرحيم ومنه قوله تعالى أم لارنسان ما
وفتح أن فين على اضمارلامالعله جائز لغة وقد جاءت الروايةبالوجهين في آية الطور
نتمنى والاحلام مع حلبضمتين
وجوزوهافي قول الملبي لبيك انالحمد والنعمة لك والكسررجلانالكلام حينئذ
ويراه النائم وفعله حم اللتان لاجل واحد وتکثيرالجل في مقامالثناء والتعظيمطلوب ولان اطلاقالتناء أولى
هت وهما
فتحات وقدغلبت الرؤياعلى
من تقيده وانمايلزم التقييد على الكسرااقدراستئنافاسانيا أعني أن يقدرجوابالسؤال
مايراه في الخير والحلمعلى مايراه
مقدراما اذا قدر استمنافاتحوبافلا والامانی جمع أمنية الاثافجعأنفية ومثله الاضاحی فيالشرومنه قوله صلى الله عليه
والأوانيو تخفیف یا آتمن جائزوأصل أمنية أمنوبة افمولة كاكذوبة واجوبة لبوارأدغموا
وسلمالروبمناللهوالحلممن ان ابدالوالضية كسرة (وقوله والاحلام) هوج
وقوله والاحلام) هوجع حلبضمتين وهومايراه النائم وفعله حلم الشيطان وقوله تعالى اضغاث
بالفتوزن رأى واما الحلم بالكسرفهوالصفعوكرمالخلفي وفعله حلبالضممثل کرم لانه سمية أحلام كماقاله السيوطى
واما الحلم بالفخ فهوفساد الجلدونتنه وفعله حر بالكسلانه وزنيغلب فيالعاهات الظاهرة والتضليل تفعيل من الضلال
مرض وسقموالباطنة كمق ورعن قال عمرو بنالعاص يخاطب معاوية رضي الله عنه وقد
والاصل وهوعلى تقديرمضاف
كتب الى أميرالمؤمنينعلي رضي اللهعنهمأجمعين ذوات تضليل أوجعلتنفس
* کدابغة وقدحمالأديم فانك والكتاب الى على التضليل مبالغة على حد قولهم
فان قلت اغايجيزذلك ألكساني وقد خالفه قوله والاحلام عطف على اسم انويجوز رفعه
رجل عدل وقولهم اناهی اقبال
تلميذه الفراء فاشترط خفاء اعرابالاسم وانكرزيدذاهبان وخالفهما جميع البصريين وادیارواانهامضللكسراادم
اقنعواذلكمطلقا قلتهذا موضع یکترفيه الوهم وانا الخلاف حيثيتعين كون الخبر لكن الاسناد الهامجازعقلى
لارسمين }
لانها سبب التضليل اما الاماني فلانها مخايل فاسدةوضياعزمان في غيرقاند ،قال علي بن عبیدالامانی مخايل
امانيسعدیحسان كأنما تكثر الأماني لكن العاشق ربااستراح الهاوعللنفسه بالر کونالهاوته در الحارئي حيث يقول
وزارني طيف منأهوى على حذر طيفه في المنام فانهالحال الحائل والوصال الذي ليس نحنه طائلوهدر القائل
من الوشاة وداعی الصبح قدهتفا فكدت اوقظ من حولی به فرا * وكاديمتكسترالحببی شغفا ثمانتهت وآمالی تخنی *
نیل المني فاستحالت غبطتي أسفا وبعض المحبين يأنس بالخيال ويتسلى به كما قال البترى اذاما الكراأهدى الى خياله *
الطيف أحسن وصلااتذته ۶۳ شفي علةالتبرع أوقعالصدا بل بالغ التهامی حتی فضله علىاليقظة حيث قال
والندم خلوعنالاموالتنغيص الرسمين جمیعانخوانك وزبدذاهبان وامانعوات زيدا وعمروفی الدارخفائزاتفاقا ومنه قوله
اصعللىمعننىعماتلهبايأتولا
جتاغكتر ولحتك
ذببات تعالىان الذين آمنوا الذين هادواوالصابئون و بیت کعب اذارفعالاحلام اذ التضليل حم
عليك فيه منالوصل وماوعدتك مصدر فيصح الاخبار به عن الواحدومافوقه واناالخلاف في تحريم ذلك فقال انكوفيون
خبره والجله معترضة بين معطوف على محل الاسم ووقالالبصريونهو امامتداحذف
به من ترك الحجرفان الاماني
خبرها وامامنداخبره مابعده وحذف خبران ادلالة خبرا ابتدا علیه و يشهد التي يتمناها الانسان والاحلاماسان و
فنيك امسي بالمدينة رحله * فانیوقاربه الغريب للدولقوله
التي يراها في منامهسبب في وقاراسم لفرسه بدليل ان اللام لاتدخل في خبر المبتدا ويشهد للثاني قوله
وان لم تبوح بالهوى دنفان خلیلی" هل طب فانی وانتما
الضلال وضياع الزمان بلافائدة
بدليلانه لايخبرعنالواحد بالمتی ومنه قراءة بعضهم ان الله وملائكتهيصلون على النبي برفع فنتعلق بذلك فقد أتعب نفسة
وشتن خاطره (قولكهانت ملائكته أي ان الله صلى وملائكته يصلون اذ لايخبر عن الواحد بالجمع وقد يخرج على الوجه
مواعيد عرقوب الحيصارت الأول على ان يقدرالجع لتعظيم مثله فیقال رب ارجعون (وقوله تضليل)تفعيل من الضلال
مواعيد عرقوب لهامثلالشهرة أي تضييعوابطال ومنهألميجعل كيدهمفي تضليل ولهذا قيل لامرئ القيس بن جرائك
اتصافها بالاختلاف فكانت الضليل لانه ضلل ملك أسه أي ضيعه والاصل ذوات تضليل ومثله همدرجات عندالله أيهم
معنی ذو ودرجات عندالله أوجعلت نفس التضليل مبالغة كقول الا " خرید کرظبية فقدت ولدها
وبست الجبال بسافكانت هباء فاناهی اقبال وادنار ترتعمارتعت حتى اذا اذكرت
فعلهانفس الاقبال والادبارلکترة وقوعهمامنها قال
منبثاوكنتم أزواجا ثلاثة أي
فصارت وصرتم ومواعيدجمع وكانت مواعيد عرقوب لها مثلا * وما مواعيدهاالاالاباطیل
میعاد موازين جمعميزان لكان الناقصة معنيان أحدهماالدلالة على ثبوت خبرهالاسمهان الزمن الماضي نحوكان
وداهساكواانو
بع با
بلضقماافلعوين وم
قضاولرعاءرو زيدفقيرا والثاني الدلالة عل ت
ىحول اسمهاعنوصف الى آخر نحوو بس ا
تلجبال بسافكانت
وهوما انحنی فوق عقبها أومن میزان لاجمع موعودلان المعنىليس عليه ولان مفعولاصنة مضروب ومقتول لايكسرواما
عرقوب الوادي وهومنعطفه نحومشانيموملاعين فشاذ فان قلت انمايجوزان يكون جمالموعود معنى الوعدلت مجی :
واختلف في نسبهفقيل هو المصدر على مفغول اما معدوم أونادر وجعالمصدر غير قیاسی وعرقوب بض أ
موله كعصفور
رروقهبذلا
يه قندزاه
شت دبنبصنغمرعو
روقبوب
رقالرجل وهوما انحني فوق عقه اوعرقوب الوادي وهومنعطفهوهورجل من العمالقة وهو عع
في ذلك بن ثعلبة أوعرقوب بنصخر على خلاف عرقوب بن محمدبن زهير أحدبنی عبد شمس
الشخص عندالعرب باخلاف
الوعدوكان من أمره انه وعد اخاله یثرب شرنخلة وقال له ائتی اذا اطلع النخيل لماأطاح قال انتي اذا أبلح فلاحقال انتي اذا
أزهی فلاأزهی قال ائتی اذا أرطب فلاأرطب قال ائتنی اذاعارترلااصارمراجزهمن الذين ولم يعطهشيأ فضربوابه المثل
الوعد فقالوا أخافمن عرقوب وتداولهالعرب في شعرهمحتى قال علقمة الانمي وعدت وكان الخاف منكمحمية في خلف
المفتوحة موضعيقرب مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالهابوعبدة والكلى وقدخولفانذلك قال ابن دريد اختلفوا
في عرقوب فقيلمن الأوس فيصح على هذاأنيكون البيت بالثاء المثلثة والراء المكسورةوقيل من العماليق نیکوت بالمثناة
وباراء المفتوحة لان العماليق كانت من اليمامة الى وبار ويترب هناكقال وكانت العماليق أيضاق المدينة اه وقال ابن
ناله من المنافقين وقوله لها وكانمن خبره انه وعد اخاله شرنخلة وقال انتي اذا اطلع النخل فلاأطلع قال اذاابح فلا
عم ق
الأبح قال اذا أزهی فاأنه قال اذا أرطبفلاارطب قال اذاصارترافلاصار تراجتهمن أيالمحبوبة وهو متعلق بكان
الليل ولم يعطه شيأفضربوابه المثل فيالاخلاف فقالوا اخافمن عرقوب وقال علقمة ادلالة على على القول بان
مم
وعدت وكان الخلف منك سمية * مواعيد عرقوب أخاه بیترب الانبی الحدثوهوالعجم أوهوحال
مقدممن مثلالانه كان صفة له قال التبريزیوالناس يرو ونشرب في هذا البيت بالثاء المثلثة والراء المكسورة وانماهو
المثناة وبالراء المهملة المفتوحةموضع بقرب مدينة الرسولصلى الله عليه وسلم قاله ابن فلاقدم عليه صار الاعلى حد
قال ابن درید اختلفوافي عرقوب الكلبي قلت وقاله أيضا وعبيدة وقدخولفافي ذلك قوله * لمبة موحشاطال أوهو
رنباكقال
قانت منازلهممن اليمامة الى وبارويت ه
فيكون بالمثناة و بالمفتوحة لان العمالي ك علمافائدة الخبركما في قوله تعالى
وكانت العماليق أيضا في المدينة اه وقال الحافظ أبوالخطاب بندحية سميت المدينة يثرب فألهم عن التذكرة معرضين
باسم الذينزلهامن العماليق وهويثرب بن عبیدوبنوعبيدهم الذين سكنوا الخفة فاحفتهم والمثل هوالذي ماكیت به شيا
لقول النبي صلى الله عليه وسلم آخروبطلق على المثل بكسر الميم السيول فسميتالخفة ولايجوزالان انتسمى المدينة يثرب
يقولون بشرب وهي المدينةوكانه كره هذا الاسم لانهمنمادة التثريب وأما قوله تعالى وسكون المثانة يقال مثل ومثل
ياأهل يثرب لحكاية عمن قاله من المنافقين اه ومن الغريب قول بعضهمان عرقوباجبل
ومثیل کسبهوشهوشيه وعلى
مظلل بالسحاب وانهلا مطرأبدا فالاضافة في مواعيد عرقوب الىالمفعول كانه وعد بالمطر
القول السائر وعلى النعت ومنه
قوله تعالىوله المثل الأعلى وقوه ولم يطرأوالى الفاعل على المجاكزانه وعدا لناظراليه أن يمطرولوف بذلك وعلى ماسبق فهو
عزوجل ذلك مثلهمفي التوراة فاعل لاغير ( قوله لها ) تحتملالدم ثلاثة أوجه أحدها أن تتعلق بكان على القول بأنها
عجبا دلالة علىالحدث وهو الصحيح وقد استدل على صحة التعليقبها بقوله تعالىأكان الناس وقوله
أن أوحينا اذلاتتعلق اللدم بمحاولابأوحينالامتناع تقدممعمول المصدر عليه وتقدم معمول وما مواعيدها الاالاباطيل
على الثاني واذابطل تعلقهابهماتعین تعلقهابكان وفيه الصلة على الموصولولان المعنى ليس أي وما مواعيد سماد الأباطلة
انظرلانالمصدر هنا ليس في تقديرفعلوحرف مصدری اذليس فيه معنى الحدوث بل هو لاحقيقة لها وهذا تاكيد
مثله في قولك لزيد معرفة بالنعووذكاء في الطبولايقدح ذلك في عمله في الظرف وان قدح
الاخلافهاالوعدفع يكتف بضرب
ا في عمله فيالفاعل والمفعول الصريح لانالظرف يعمل فيه رائحةالفعل وهذا الموضع قد امثلابل بعد مواعيد عرقوب
ذلك جعل مواعيدها باطلة وهمفيه كثير حتى انهم احتاجوا الى تقدیرعاملللظرف في قولهتعالى لايغون عنهاحولا
*
وبعضالحلمعندالجه * رللذلة اذعان لاحقيقة لهافكانت أسوأحالا او قول الحمامی
والثانيأن يكون حالامن مثلا على انه كان صفة له ثم قدم عليه على حد قوله في المطروالاخلاف وهذا
الثالث أن يكون خبرالکانومثلامال توقفت علها فائدةالخبركما في قوله المية موحشاطال على رواية ومأمواعيدها الا
لاحقيقة لهاوغرضه بذلك على هذه الروايةان صفة مواعيد عرقوبالتي ضربها مثلالهافين انها باطلة لاحقيقة لهافتكون
مواعيدها كذلك والاباطیل جمع باطل على غيرقياس وهوضڈالحقوقدرىالناظمرضی الله عنه فيقصيدته على مذهب بعض
.اته :ال
وانت الذأ
يخلفتی مأوعدنی
تعالى فالهمعن التذكرة معرضين وعلمهم فتعلقها بعذوف (قوله مثلا) المثل كلشي ماکيتا وأتمني منكان فيك يلوم
المحبين الى وذهب بعض باشیا ومنثم قال اللصورالنقوشتماثيل وهي جمع تثال وبطلق على ثلاثةأمور أحدها
استعذابالمطل والتسلى به المثل بكسر الميم وسكون الثاءوهوالنظير يقالمثل ومثل ومثيل كما قال شبه وشبه وشبیه
الدين عنالوصل كما قال شرف دنف العلا في هذا كتبا الثالث النت الثانيالقول السائر الممثل مضرب ب
هورده وقص
ابن الفارض
جوولله المثل الأعلى ذلك مثلهم فيالتوراةومثلهم في الانجيکلررعلاية مثل الجنة
عديني وصل وامطلى بنجازه (وله ومامواعيدها الضميرللرأه ويروى
التي وعد المتقون مثلهم مثلالذي استوقدنارا ق
فعندى اذاصحالهوى حسن مواعيده أي مواعيد مرقوب (وقوله أباطيل ) جمع باطل ضد الحق وهوجع على غير قياس
الولامواعيدآمال أعيش بها بالنفي نحو والثاني الخوف وذكر الفراء انه مختص قوله تعالى وترجون منالله مالا يرجون
وآمل الحلاوصفه بأوصاف كفاره وفرهممیت نوبا وحالفهابالحاء المهملةأي خالطها والنوبالنحل وهي جمع نائب
یلفهابالخاء المعين وقبل لاتختص بالن بدلیل وارجوا اليوم الاخر القطيعوةالجفامن أول البيت
السوادها و برووخا
السابع وهوقولهأكرمهاخلة وجوزانالخباز فيقول ابن معط يقولراجيربه الغفور کونه بعې الأمل أوالخائف
الخ البيت الحادي عشر وهو والظاهرالاول لقرينة ذكرالغفور وأما الاية فتحتملثلاثة أوجه أحدها أن يرادوافعلوا
قوله فلايغرنكمامنت الح على مارجوت به حسن العاقبة فأقيم المسببمقام السببالثاني أن يكونوا أمروا بالرجاء
ماتقدم سانه في مواضعهأخذته والمراداشتراط مايسوغه منالأمان کا یوم الكافر بالشرعيات على ارادةهذاالشرط
الثالثأن يكون الرجاء معنىالخوف (وقوله وآمل )الامل هوالرجاء قيل واناعطف عليه دهشة الحية فذهل عماهی علیه
الى منذلك فتعلق بالرجادوج نلمستحيل والرجاء يخص الممكنقلت واغاهذا الفرق بين التمني والرجاء
والانه يكون في الممك
الاملفقال ارجووآمل الخ وانا المميع للعطف اختلافاللفظ نحوفارهنوالماأصابهم في سبيل الله وما ضعفواوقوله
اذلايليق بالشخص
أنيقطع أقوى وأقفر بعد أم الهيثم ومثله في الاسماء اغاأشكوبنی وخزني الى الله أولئك علهم
رجاءه من مطلوبه وأن ييأس لأنتریفهاعوجا ولا أمنا وقوله * وألفي قولهاكذباومینا * ولا صلوات من ربهموزجة
منمحبوبه فقد قيل من طلب يعطف هذاالنوع الابالواو قال ابن مالك وقد أنت أو عنها في اللفظ في قوله تعالى ومن
کسبخطيئة أوالماوفيه نظرلامكان أن يراد الخطيئةماوقع خطأ بالاثم ماوقع عمدا فان شيأناله أوكادوربما كان غير
المرجوأقرب الىالحصول من قلتهلاقدرتالجملة الامن فاعل أرجولیسممنمخالفة الأصل في العطف قلت انت
مؤكدة والاصل المرجوقال الحسين بن علی رضی نلك وقعت في مخالفة أصلين اذالاصل في الحال ان تكون مبينة
م ذ
الله عنهما کن نالاترجوه في المضارعالمثبت الخاليمنقداذا وقع الا ان لايقترنبالواو نحوولاتمنن تستكثر ونعو
وفي قوله هنا وآمل وقوله فماسای هع
ممهون ونذرهم في طغيان ي
أرجى منكلارجوه فان
موسی علیه السلام ذهب الى دليل على انه ما يقال وقوله هوالعفوعند رسول الله مامول الخليل كنت آمله وقال
الطوريقتبس نارأفليظفر بها وقدسئل في مدينة اقته التشديد فهومؤمل كذلك يقال أملنه بالتخفيف فهومامول
ورجعنبیامرسلاوللهدرالقائل
gi
ان دنو ) تنازعه الفعلان فاعمل الثاني وحذف مفعول الأول ولايحسن أن يقال اعمل الأول
المذكورفلايغرنك خطابالغيره
فيلاالتفان هنا الا التفات الوحذف معمول الثاني على حد قوله
يكون الاصل ينمون بواو الجماعة جلاعلى معنی من مثل ومنهممنيستمعون ثم حذفت النون وقاراأى لاتخافون لارجون
شعظمة والامل هوالرجاء قال المناصب والواوالساكنين والوجه الثاني انهأجرى الفتحة على الواومجرى الضيةللضرورة
قال المبردوهومن أحسن الضرورات وقد جاء ذلك في أخف من الواو وهى الياء كقول
أملت الشامله جدالهمزة
فالين لاأرتىلهامنازله و ولامن جفاحيتلاقی محمدا الاعشی
وضم الميم واللام اذارجوته
يكون أصله تلاقين على انه التفت من الغيبة الى الخطابصلىالله عليه وسلم ويحتمل أن فالعطف في قوله وآمل من
ويشهد لهانه خاطبها في البيت بعده بقوله قبیل عطف الرديف والمصيع
جعفر
على الخاص مملرل بان الامل
نوورراائنیيا يكونفي الممكن والمستقبل
منفتتالامووالليىم
خف جعفر بن محمدمن أوسطما نطعمون أهالي كم و
وقفررئیأايیضضااووااننیی خ
فاذكروا اسم اللهعلهاصوافي ياء ساكنة جميع مافيهاي خوالصاله (قوله اخال ) بمعنی والرجاء يخص الممكنورد بأن
أظن وهاسیان فی نصب المفعولين وجوازسدانوان وصلتهما مسته وجوازالالغاء التوسط الفرق المذكوراماهوبين
التي والجاهلابين الامل والرجاه فهما بين حرف عاللمفعول ضميرين متصلين لسمی واحدوالاعتراض
والتأخرواتحاد الفا و
قولهان دنومونهای تقرب ماله صدرالكادم وحذف المفعولين اختصارالدليل ومطلوبهو وجوبالتعليق لاعتراض
الأول وأضمر في الثاني تم حذف * صراء لايرضى بهاضب الكدی ماخلت انالدهریتنیني على
الصراء بالصاد المهملة الصخرة الصماء المساء والكدی جمع کندية وهي الأرض الصلبة لان ذلك شاذلوجوب أنيضر
ادری وسوف اخال أدرى البيت ومثال التعليق قوله * واخال انی لاحق مستتبع *فين
تدنوامالكونهأهل أن المصدرية
رواه بكسرالهمزة من اني ووجهه ان الاصل انی لاحق فعلق باللام ثم حذفلفظهاو بتی | حلاعلى ما أختهاكافي قراءة
حكمها ومثال حذف المفعولين أن يقال ازيد قائمفتقول خلت وفي المثل منيسمع خل أي
بعضهم لن اراد أن يتم الرضاعة
من مع خبراحدث له ظن وكسرهزة اخالفصحاستعمالاشاذقیاساو فتحها لغةأسد وهو
برفع يتم ويمكنأن يكون الاصل
بالعكس وحرف المضارعة في غير هذا الحرفان يضر باجماع ان كان الماضي رباعيانو ينمون بواوالعجلاعلى معنی
أدحرج وأكرم ونفخ في لغة الحجازيين في انقصأوزاد يضرب وينطلق ويستخرج وأما
من حذفت النون المناصب غيرهم فیکسر غیراليا في ثلاثمسائل(احداها فيفعل بالفخ مضارع فعل بالكسرکعات
الضية في تقديرها علىالواو تمر خلافتذهب فان ماضيه مفتوح وبنق فانالمضارع مكسور ومن قال تحسب بالفخ
کسرومن کرفت وقرى ولاترکنواوقال الشاعر
للضرورة قال المبرد وهومن
قلت لبواب لديه دارها * نبذن فانی جوهاوجارها
أحسنالضرورات بل قدماه
التأذن أمر الفاعلالمخاطب بالدم وحذفهاوبی عملهاوکسر اولالمضارع وتموت بدويا اسكان الوارف الننزكقراءة
وقوله كبير في نعبدكانه ناسب بین کسرالنونين الثالثة) أنيكون مبدؤابناء المطاوعة أوشبهها
48
ومااال لدينامنكوبل
نحوتتذكر وتتكلم وكانهم جعلواهذا الكسرعوضاعن کسمرأول الماضي في نخونستعينوثانيه
أي وما أظن عندنامن جهتك
يوتعلم وأمانحوتكلمفكانهم حماواتفعل على انفعل لانهمالطاوعة نحوكسرته بالتشديد
ف تح عطاء نوال وايصالوصال فاخال
والكوفيينأنه لايشترط في اعمال الطرفالاعتماد فلااشكال وأما ماعلى قول الأخفش تنويل في محل نصب لانها
مفعول ثان والمفعول الاول
على قولالجمهوران ذلك شرط فعلى ان تكون اخال معترضة بين النافي والظرفين فان قلت
ضميرالشاونالتقدير ومااخاله
هليجوزان يكون الظرفان تنازعاه فان أعملت الاول أضمرت في الثاني اتفاقاوان اعلت
الثانياضمرت في الاول عند البصريين وحذفت معموله عند الكسائي وأعملت فيه الاثنين أي الحال والشان وبحث فيه
المذكورة فيمحل نصب لانها اومحبانالخبر وان الاسم ضمیرآلحصن والنساء خبر ومحبانحال أيفان تكنآل
ستتمسد المفعولينولدی بینی
حصن النساء محجبات فقهن ان يهدين الى أزواجهن كسائر المتزوجات والوجهالثاني أن
عند وقلبت ألفهاء لاضافته
يكون مبتدأ مخبراعنه بالطرفالاول والثانيأوكلهماوساغالابتداء به حينئذلتقدم النني
للضمير وتكون للقرب الحسيالتقدم خیره ظرفا فاذاقدرالظرفان خبرینقدرلكل منهما تعلق بخصه واذا قدر الخبر
كما في قوله تعالى وألقياسيدها
الاول فالطرف الثانياما متعلق به أوبتعلقه المحذوف على الخلاف المشهور في ان العمل
لدى البابأي عند الباب
ياحب الحال وجهان أحدهانه للظرف أوللاستقرار واماحالفيتعلقذوف وفص
الضهرالمستتر في الطرف الاول لان المرجح ان الظرف بتحمل ضميرامنتقلاالبه من والمعنوي كما في قولك لديه فقه
وأدب ومنككسرالكاف
ولهذاا كدفی قول كثير الاستقرار المحذوف
هتك وفيه بعد قوله
ن بمعني م ج
نادی عندك الدهرأجمع
و فافؤ تمانی بارض سوا کم
فان جث
مولاتها التفان من النيةالى
وزعم ابن خروف انه لايتحمله الابشرط التأخر عن المتداوزعمآخرون أنه لايتحمله مطلقا الخطاب فان كان في قوله
تقدم
۹
أرجووامل التفات عن
مرت برجلسواء
مر ان يكون العطف عل ض
ىميرالرجة المستترفیعليك على حد قول بعضه
أحدهاان يكون متدااخبر
والعدمولايرد عليه أن يقالتخلصمنوجه ضعیف الى آخرضعيف لان غرضه ان البيت
عنه باحد الطرفين وساغ
محفل فلادليلعليهولان العطف على الضميرالمرفوع اسهلمنتقديم المعطوف فانهلايفعل الانامه وان كان نكرة
لايتحمل ضمیرامطلمقاولايتحمله معالتقدم لزم عندهان الافي الشعر نعم من زعم أنالظرف
التقدمالنني عليه وتقدم
والوجهالثاني من وجهي صاحب الحال انه نفس التنويل يكون البيتمنتقديم المعطوف
خبره الظرف وثانهماان
كان فيالاصلصفة له فلاتقدمه صارحالامنه وعامله على هذا الوجهأيضا على ان الظرف
يكون فاعلاباحدالطرفين
الاستقرار المقدرة الابتداء العامل في تنوبل لانالحالانمايعمل فيها الفعل وشبههأومعناه
على ماذهب اليه الاخفش
واغاجوزناهذا الوجه بناء على صحةاختلاف عاملي الحال وصاحبهاوهوقول سيبويهولهذا
والكوفيون من انه لايشترط
نمنكم معمولا فياعمال الطرف الاعتماد قال في قوله تعالى وان هذه أمتك أمة واحدةان أمة حالمنأمنكم معا أ
الان والحال معمولةللتنسهأولادشارة وقال في قول الشاعر * لية موحشا طال * ان موحشا
ساغله نفي فان قيل كيف
حال من الطال معانه لايجيز ارتفاع طلل على الفاعلية لعدم اعتماد الظرف واذا قدرالخبر
حصولالمودهبقوله
الطرف الثان ك
يان الطرف الاول متعلقابه وجازتقدمه عليه الاتساع في الظرف وتطير
وما اخاللدينامتتكنويل
قولهمأكل يوم لك توب بتقدم الظرف على الجملة بأسرها ولاوزذلك في الحال لاتقول
بعدرجائه وتأمله بقوله أرجو
جالسازيد في الدارونفل جماعةالإجماع على ذلك وان الخلاف اناهوفي التوسط بين
وآمل ان ندنومودتها أجيب
الظرف المؤخر و بين المخبر عنه فنعه الجهورلضعف العامل وأجازه الاخفش ومتابعوه نسکا
بأن نفي حصول التنويل من
قراءة الحسن والسموات مطويات بعينه وقراءةآخرمایبطون هذه الانعامخالصة بنصب
حيثبعدها كما أشاراليه في مطويات بالكسروخالصة بالفتح وقيل الإجماع فيالمسئلة كقول الأخفش في فداء لك أني
البيت الذي يليه وأجاب ابن
ان فداء حمال وكقول ابنبرهان فيهنالك الولاية له الحق ان هنالك ال فان قلت أخبرني
هشام بأن المودة والتنويل قلت كل ذلك جائزاما الالغاء فعلى ان الناي عن اخال فيالبيت أمعملة أم ملغاة أم معلقة
شیان لانی واحد ولا يمنع ان
نوده بقلبها وتنعه من نواهاعلى ماتقدمهاأزال عنها التصدر المحض فسهل الغاؤها کاسهل الغاءطنت تقدم متیوانی قیمتی
فعلى ان الأصل للدينافيلق الشمل بالدم ثم حذفت وبق التعليق كماتقدم في قول الهذلي
هي عليه منالأوصاف فتمل
كذلك لما واخال انی لاحق فيمن كسر الهمزة واما الاعمال فزم بهابن مالك بدرالدين وليس
أنه رجع اليه عقله فتذكر
أوصانها المخالفة لود ف
هقال بیناولانبين و وجهه انيكون مفعولها الأولضميرالشانمحذوفاوالاصل وما اخاله ومن
حذف ضمير الشأن الحديث أن من أشد الناس عذابيوم القيامة المصورون وحكاية
ومااخال لدينامنكتفویل
بتعين في حكاية الخليل بليجوزان يكون الخليل أن بك زیدمأخوذ أىانه كذا قالواوليس
وهذا يسميهأهل البديع
التقديرانك وهوأولى لانضميرالشأن خارج عن القياس العوده علىالمتأخر ولتفسيره بالجله
بالرجوع لانهرجعالى كارمه
فلاینبغی الجل عليهمعامكان غيره ولهذا كان الأولى في الضميرالمنصوبان من قوله تعالى
كما في قول القائل السابق بالنقض
بانت سعاد V
سانطرة انتظرتها
يلل
ال ق
ولكن قليل ليس منك قليل || انه يراكم هو وقبيله ان يقدر عائدا على الشيطان لاغيرالشان خلافاللزمخشری ومایوید
فانه أولا استقل النظرة متذكر ذلكقراءة بعضهموقبيله بالنصب وضميرالشأن لايتبعبتابعوالاصل تواق القراءتين واعلم
ان ذلكذهول منهحيث عد ا ان البيت مشتمل على أربع جمل الأولى أرجووفاعلهولامحل لهالاتهامستأنفةوالثانيةآمل
النظرة منمحبوبه قليلا فقال | وفاعله ولامحل لهالاها معطوفة على مالامحل له وقد مضى انه لايحسن تقديرهاحالية
والثالثة اخال وفاعلهوهی مستأنفة أيضالاحالية لان المضارع المني عما كالمضارع المثبت في ولكنقليل ليس منك قليل
من موتتها ولا السمن وصلها الى النصب آن قدرن معمل أو معلقة لانها مفعول ثان على الأول وفي موضع المفعولين على الثاني
جواز العطف على محل الجملةالمعلق fi عنف قال ابن الناس المتأخرأيتزمنا أقول القياس بل أرجو وآمل انتقرب
عنها العامل بالنصب ثم رأيت ذلك منصوصا عليه انتهای بعناه وهذه مسئلظةاهرةمنقول مودت اوان كان في ذلك بعد
التودل بعدما أشترجاهد والمودة قلت المودة والتنوبل شبان لاتین واحد فلايمنع ان اتبعهبذكران محبوبته صارت
ذلكفانالشعراء طريقة
نالهاعلى انهمالوكاناشيأواحدا لا يضر
إلى أرض بعيدة لاتوصله الها نودهبقلها وتمنعه م نو
مألوفةيعود أحدهمعلى ما قرره بالنقض ایذا نابالدهش والخيرويسمى ذلك في علم البديع الا النفائس من الإبل التوبة
السريعة السيرفقال أمست
رجوعاومنه قوله
سعاد الخ أي صارت سمادبأرض
قف بالدياارلتي لم يعفها القدم * بلى وغيرها الأرواح والديم
وقوله بعيدة فأمستانی صارت كما
فانك لم تبعد علي متعود * بلى كل من تحت التراب على هوالظاهر وكتمل انهابعني
تحت التراب بعد وأما قوله دخات في وقت المساء فتكون
وقدزعمواان الحب اذادنا و يل وانالنأي دشني من الصد تامة والمعني دخلت في وقت
بكل تداو بنافعبشف مابنا * على ان تشرب الدارخرهن البود المساء بأرض بعيدة ويكون
علىأن قرب الدارليس بنافع و اذا كانت من تهواه ليس بدی وت هذامقالاالغداءفي قوله
وماسعادغداة البين اذرحلوا || فليس منذلك خلافالمن وهم وانماهومن باب التخصيصوالتقييد وذلك انصدرالبيت
زه ولما اقتضى هذا كانه قال رحلت غدوة وأسست ال الثاني ااقتضى انه لاخرللموب في درب الداراستدركه بماذكر في
البحزان قرب الدارنافعبكل حال استدركه بماذكر في العين الثالث قال بأرض بعيدة وهذااشارة
(قوله أمستعمل أمس وجهانأحدهما انتكون لتقییدثبوت الخبرلاسم بزمن بالحقيقةالأخبار بعد محبوبته
مع ان بعد الاحباب عذابواذا || المسام وذلك على تفسير غداة البيبنالغدوة والمعنى انا ارتحلت غدوةوأمست بارض بعيدة
ومن عجب انیأحن الهم • أومنيقول وكدت وهوض جمعي ان أقول له و من شدة الحب قد أبعدت فاقترب
فيتمدیحینئذ الى مفعولين عرفته المسئلة والاصل مایبلغنهاثم حذف المفعول الأول
جانبه وقد بالغ في بعدها حيث
الأرض التي أمست بها والوجه الثانيانيكونبني بلغها فيكون،تعدیالی واحد وقد جاء فعل وفعل بمعنى القاصر وصف
ما فعل مع انه محتمل لفيعل كبيطروقد أجاز والبقاء وغيره الوجهين قل ال
ت صواب ذكرته ووجه المبالغة في البعدانه اختار
القوامق مصدره التزبيل ولو كانفيعل لقالوازيلة كبيطرة والضمير المتصلبيبلغ عائد الى الابل دون غيرهالان لاقوة
له يورثها من يشاء وقولهم في تصغيرها أربييضضةةولااييككوونن على طولالسير مع الاسراعلان الارض لانها مؤنثة بدليل انالارض
عاندا الى سعاد لان الجملصةفة لارض فلابد لهامن ضمير يربطها بهاولاتكون مستأنفة لان
لها طاقة على حمل الاثقال وناهيك
الجار والمجرورحينذلايصح خبرا اذ جميعالناس كائنون بارض ومن هذا امتنع الاخبار فيالأخبار عن تبليغهاالمسافة
الزمان من الجنة في نحوقولكزیدفی بوم وصحاذ اوصف الزمانبصفة مفيده كقولك زيد | البعيدة قوله تعالى وتمل
في يوم طيب والعتاق فاعل لفظاو بدلمن الفاعل تقديرا اذلابدمن تقدير المستني منه أيما أثقاتكالى بلداتکونوابالغيه
يبلغهانئ وكذا كل استثناء مفرغ والاكثرمراعاة المحذوف ولهذا كثرماجاءني الا هندودر
والخيل وان الابشق الأنفس
ماجاءتي الأهندوالنجيبات جمع نجيب وهي الكريمة من الخيل ويروى الفتيات بالياء
في المسافة القصيرة وقدأفاد ذا
ا لل ووععللىىه
هذ صي االاكلركيرمياملاالص
اي ها ير
ره وغ
غي المشددة أي السريعات والعتيق من الإبل والخبيللو
التها الأوصافالمجودة في الابل ومعنی یبلغها وصای الهاوهوبالتضعيف من بلغ بالتضعيف أيضا فيتعدى لمفعولين والاصل
المفعولالأول ومعنى العتاق بكسر العين التي هيجع عتیق الكرام الاصول سميتبذلك لانهاعتقت من لابلاغهائمحذف
العيوب والمرادما كان منها منسوبا إلى نتاج فل کریم کالعزيزية والشرقية والجزيلية نسبة الى عزیزوشدقم والجزيل وهی
را کردومعنی الغيبات التي هي جمع نجيبة القوية الخفيفة وقيل النفيسة الفاضلة في نوعهاوتيل الكرام الأصولفيكون على
هذانوکيد لقوله العنان ويروي النعيات بتشديدالياء من غيرباء موحدة ومعناها السريعان وعلى هذه الرواية يكون قوله
المراسيل بفتح الميم جمع هر سال یکسرهاتوكيدالانمعناه الريعات من قولهم ناقة رسلة بفخ الام وسكون السين اذا كانت
بعيدة أودخلت في المساء بأرض بعيدة سريعة رفع اليدين في السير واصل معنى البيت ان محبوبته التي هي سعاد صارت بأرض
03السريعة ابعد مسافة مابینی و بینها(قوله ولن يبلغها الخ ) هذا البيت زيادة لايوصله الهاالاالابل الكرامالاصول القوية
الناقة الشديدة التي لاتكل اوغيرهاواسم أو بکر رضی الله عنه عبدالله بن عثمان رضي الله عنهما والمراسيل جمع مرسال
متعال من قولهم ناقةمرسلة اذا كانت سريعة وضع اليدين في السيرونظيره جمع مطعان
بالتعب ولايضعن سبرها الاعباء
ومطعام ومجزاع على مفاعيل قال * مطاعين في الحيامطاعم في القرى * وقال كعب في ويلوح بذلك لناقته وقد أطنب
تكون الميم مضمومة ككرمهذا البيت بوصفين من أوصاف | مفعول مضروب وشذ نعوملاعين ومشائيم والثاني ان
لايبلغها الا العناق الخ فكل والخيلوجع أيضاءعلى عودان مثلراع ورعيان وحائر وحوران فاذا تجاوزت عشرة أيام
منهماصفةللأرض وحينئذ
من يومتتاجهاأوخمسةعشرفهی مطفل وسميت بذلك لان مهاطفلهاو جمهامطافل
فالضمير عائد الى الارض لاالى
في الدراهیم قاد الصيارف و الشاهدفي المباريف فانه والمطافيل بالماء اشباع كقوله
سعاد لانلهابد من ان تشتمل
واما الدراهم فانه جمع درهام انه في درهم قال جمع صیرف
الصفة على ضمير يعود على
يانقادرهام و لابتعتدارافی نیزام
وان عند م
ل ك
الموصوف فان قيل وجعلنا الواو والمفاصل قالالأصمعي منفصل الجبل منالرملة يكون بينهمارضراضوحصى صغارفان ماه
ابلغها هذه معطوفة على تلك فهي مثلهافي انهاصفة لارض فلابد من تحلهاضميرها فان فيالواو العطفلاالاستئناف
اقلتقدرالواوللاستئناف وقدصح رجوع الضمير لسعاد قلت في هذا التقدير خروج عن وثانهماسیانی وهوان تناسب
أصابن نجوى رسانی اما التعوی فلان الأصل في الواوالعطف لا الاستئناف وأما الساني |
رولی من تنافرهاوقوله
الضمائ ا
فلان تناسب الضمائر أولى من تنافرها ولهذا قالالزمخشري في قوله تعالى ان اقذفيه في يلأناقة عذافرة
الاعذافرة أ ا
االلتتابوتففااققذذففييههففيي االلييمم فلييللققهه االيلميبابالساحل يأخذه عدولی وعدوله الضمائر كلهالمومینا محذوف فهي صفة لموصوف {
يؤدي اليهرجوعبعضها اليهوبعضها الى التابوت من تنافر النظم فان قلت المقذوف والعذافرة بضم العين وفتح الذال
في وبعدها الف وبفتح الفاء والراء الناقة الصلبة العظيمة ويقال للجمل عذافراذا كان كذلك وقوله فهارفي نسخة
المالي في تلك الناقةاولتلك الناقة وقوله على الابنای معالابن فعلی بھی معا في قوله تعالى وانربكلذومغفرةالناس على ظلهم
والابنالأعياد والتعب قال أبوزيدوان فارسولابني منهفعل وقد خولفاوقوله ارقالمبنداخبره الجار والمجرورقبله اوفاعل
.بالظرف لانه اعتمد على موضوف والارقالكمالهمزة و اسکان از ادالمهملنوقاف بعدهاالفلامضیم .ال
قال الجوهري هونوع من الحبيب وقال ابن الاثيرهوفوق الخبب وقوله وتبغيل معطوف على ارقال والتبغيل بفتح التاء واسكان
أن سير
وارقال لان الارقالأقوى من التبخيل واناميصنع كذلك لضرورةالنظم وكانه شبیه بشی البغال فلذلك سمي تبغيلاواعلم
53وهوالذي يتحركفيه عنقالبعير وفي سائر الإبل في الاسراع على مراتب فاولها المنقبفتح العين والنون في آخره قاف
في ارجوز نهان اعلاه التشعر فان قلت هلااكتفي من الجنين بضمير واحداتوسطالواو بينهما لاين افرالنظم اه حتي
والشين ومن شأنها أن تجمع بين الشيئين وتصبرهاكالشيالواحد قالت اغانتفعل الواوذلك بن | تمت التاء المثناء فوق
المفردالا
تبين اجملالاترى انه يجوز أن يقال هذان ضاربز بدو تارکهوتنع هذان يضرب المعجمة وضع العينالمهملة المشددة
هذينالضربين السريعين من وهذا البيت تاكيد لماقبله في افادة بعد المسافة ومعناهان هذه الأرضلايبلغها الأناقة عظيمة
السيرفاظنكبها اذا كانت في
صلبةسريعة العدومن صفتهاانااذا أعيتوكلت منالسرسارت معذلك التعب هذين
النشاطها وحاصل معنی البیت
قال النوعين من السيرفاظنك بمااذالمتكل به
انه لايبلغ تلك الأرض الأنافة
أ ومن كل نضاخة الذفری اذاعرقت * عرضتها طامس الاعلام مجهول
موصوفة بصفتين محمودتين في
الابلالاولى كونها عظيمة صلبة قوله من كل ) قال عبد اللطيف بن يوسف من تبعيضية أومبينة الجنس أي التي هیکل ناقة
وهوالمعني بالعذافرة الثاني تضاخة اه والاول واضح وأما الثاني فقديظهرانهأحسن وأبلغ لانه جعلهاجميعهذا
الجنساقالواأطعمناشاه كلشاة قال
بكثرة السير كونها لاتضعف
وان الذيانتقل دماؤهم و همالنوم كل القوم یاام خالد
وهوالمعنى بقوله لها على الان
ارقال وتبغيل فاذا كانت عظيمة صلبة سريعة السيرمع الاعياد ومع عدمه الاولى بلغ بهاراكبها الى المدى البعيد في الزمنالقصير
قوله منكل نضاخةالذفری اخ ) لماوصفالناقة وصفين في البيت الذي قبلهداوهاکونه اعطيةصلبةوكونهالاتضعف
بكثرة السير وصفهافي هذا البيت بوصفين وهاكونها كثيرة عرق الذفری وکونها عارفة بالطريق الطامسالاعلام الذاهب
الانبارفقال من كل نضاخة الأفرىالخوالجار والمجرور خبرلبند المحذوف تقديره هي أي الناقة المذكورة اوحال من العذافرة
وہ
ومن تبعيضة اومنة للتنس
ولكن التوفيق انه لايجوزلانه لابدأن يتقدم المبينة قالابن هشام الاول اوضحلان
شلايدری جنسه فتكون من
المعني عليه ان تلكالناقة بعض اومجروهایا ناله كما في قوله تعالى فاجتنبوا الرجس من الاوثان والذي تقدمهنامعلوم
الجنس وهيالناقةالعذافرة ثمقوله في تفسيرها أيالتي هیکل ناقة نضاخةمشكل لان افراد خلك الجنس والثاني
المغيرعذافرةوهىنكرة والنكرة لاتفسربالمعرفة وانا كان الصواب أن يقال هي نضاخة احسنلان المعنى عليه ان
تلك الناقة جميع هذا الجنس الليكون المفسرج -لة كماقالوافی بجلونتمامن أساورمن ذهبويلبسونثياباخضرامن
سندسان المعنى من أساورهی ذهبونیاناخضراهي سندس والذي غرهانهمعثونمن على سبيل المبالغة ويحتمل وجها
ثالثا وهوان تكون لابتداء الجنسية غالبا بقوله تعالى فاجتنبوا الرجس من الاوثان و يقولون التقدير الذي هوالأوثان
الغايةوالمعنى عليه ان تلك الناقة واغاندر وه كذلك لانالمفترمعرفة فقدرواتفسيره معرفة لان المبينة دائما تقدركنك
ابتداء خلقهاواتخاذهامن هذا
وتحتمل من وجه ثالثا أظهرماذكروهو أن تكون لانتداه الغاية أيعذافرة ابتداء
نفاخة الذفری واضافة نضاخة اصقة لحذوف أي من كل ناقة نضاخةوفيهمبالغتان من جهتي الزنوةالمادة اما الزنة فلانها
للذفری مناضافة الصفة
ىعال للمكتب والمبالغة وأما الماده فلان النضالخاء المعية أكثرمن ناعل الف
محولة م ف
حانه ملة ازش وقالوافي قوله تعالىنضاختان معناه فوارتان
المعمولها بعتدحويل الاسناد التضحيالهملةولهذا قالوا النض ب
هاهو المعروف وعليه حذاق أهل الاشتقاق وان الواضعيضع الحرف القوى للعني
دفراهانم اااهذ
والاصل نضاخة
حول الاسناد عن الذفری الی
القوى والضعيف لضعيف وذلك كوضعه القصم بالقاف الذي هوحرف شدید ليكسرالني
ضميرالناقةوانتصب على التشهيه
حتی مین والفهم بالغاء الذيهوحرف رخولکسرالشئ منغير أن يبين وعلى هذا أول
بالمفعول به ثم أضيفت الصفة
}
الامام أبويعقوب السكا کی قول عباد بن سليمان ان بينالحروف والمعانی تناسباطبیعیالما
إلى معمولها والنضاخة بفع الرأيانكله على ظاهرهموقع في فسادظاهروذلك بادلة منها ان الفظ وضع لتضادين
النون وتشديدالضاد وبعدها
کالجون الابيض والاسودومن المحال مناسبني بطبيعته لشئونده و بنومنالنفخ
ألف وخاه ثم تاء التأنيث الكثيرة
بالمهمة فعلاعلى فعل یفعل کسل نسلخوذلك لاجل حرف الحاق هذاهوالمعروف وهوقول
السيلانيقال عين نضاخة
ييدوقال الأصمعی لمبینمن هذه المادة فعل وأما النضح بالمهملة فلا خلاف في بناء الفعل
أبز
اذا كانت كثيرة الماء وكانت
منه وهوفعل بالفخ يفعل بالكسرعلى القياس وفي حديث المقدادتوضأ واضح فرجكوهذا
نوارة ومنه قوله تعالى فهما
فيالحلقي نظيرنحت نحن لانحرف الملقبیح توافق الماضيوالمضارع في الفخ ولايوجبه
عيناننضاختان أي فوارتان
وقوله الذفری ) بالمعجمةوهي الفترةالتي خلف أذن الناقة والبعير وهوأول مایعرق منهما
وفيه مبالغتان من جهنى الزنة
واشتقاقهامنالذفر بفتحتين وهوالرائحة الظاهرة طبية كانت أو غيرها ومن الأول قولهم
والمادةاما الزنة فلانها محولة المسك أذفر ومنالثاني رجل ذفرأى له خبث رع وأما الدفر باعمال الدال والسكان الفاه
من فاعل الى فعال للتكثير
فهوالنتن خاصة ومنه قولهم دفراله أينتناوللرأة اذاسبت یاد فاروقول عمر وادفراه وقولهم
والمبالغة واما المادة فلان
في كنية الدنيا وكنية الداهية أم دفر وأكثرالعرب قدرأان الذفریللتأنيث كااف
رنونة وبعضهم يقدرهاللحاق بدرهم فينومها الاان
الذكري فيقول هذه نفریأسيلة غی م النفخ بالخاءالمعجمةاعلى من
عالحاء المهملذلان الاول
النض ب
مي
الرش الكثير والثاني القليل ولهذا قال حذاق أهل الاشتقاق ان الواضع يضع الحرف القوى المعنى القووىالحرف الضعيف للعتی
الضعيف وذلك كوضعه القصيم بانوان الذي هوحرف شديد ليكسرالشيئ حتى أبين والنصر بالفاء الذي هورفرخولکسر
نلفاء وفتح الراء المهملة وفي آخره الف التأنيت فهيبرية ذكرى وهي النقرة
الشئ من غيران يبان والذفری بکنرالذال المهمة وسكو ا
رائحة وهي الرائحة الظاهرة طبيكةانت 50 التي خلف اذن الناقة وهی اول مايعرقمنها واشتقاقها منالذفر يفتحتين
بالدال المهملة وسكون الفاء بالمفعول به وهذاالنصب ناشئ عن رفع على الفاعلية والاصل نضاخة ذفراهانم حول الاستاد
عنالذفري الى ضميرالناقة وانتصبت الذفری على التشبيه بالمفعول به لانه اسدية للوصوف
فهوالنتن خاصة ثم ان الذفری
وأنيبت ألعن الضمير ولو كانت الأضافة عن رفع تنازعم عبداللطيف لزم اضافة انشئالى
مفرد قائم مقام المثنى فألفها
الصادق بالمتعدداذ نفسه وكذا البحث في نحوحسن الوجه ونظائره ومايدل على ذلكقطعا انكتقول میرتل
بامرأة حسنوجههاوحسنة الوجه فتذكر الصفة اذارفعت وتونها اذا خفضت فدل على
الناقة لماذفرانیان لاذفری
كما انها كذلك اذانصبت فقلت حسن وجها أنهافي حالة الخفض منحملةلضميرالموصوف
واحدة ونظيره قوله
وأما تأنيث الصفة هنا لادليلفيه لجوازأن يقال انه لاجلتأنيث الذفری لالتأنيث
الاان عینال تجديوم واسط
الموصوف (وقوله الذفری ) مفرد قائم مقام التثنية اذ الناقة لهاذفریان لاذفری واحدة ونظيره
عليك مجاری دمه و الجود
الاان عينالم تجد يوم واسط و عليك مجاری دمعهالجود قوله
وفي كارمهم عكسه وهوكون
وقول الاخر )
المثي قائامقام المفردکتول بشر
اظناهمال الدمع ليسجننه * عن العين حتىيضمعل سوادها
على كل ذی میعة سالح
وفي كلامهم عک ه
سذاوه وانابة الاثنين عن الواحد كفول بشر
يقطع ذوابهريه الحزاما
ذی میعتساع و بقطع ذوابهريه الحزاما
على كل
واغاله اهرواحدواجاازلفراء
واغاه أبهرواحد وقوله
ان يكون من هذا قوله تعالى
وجعاناموز رامتینشمالا فعلن مدفع عاقلين امامنا
مقام ربه جنتان ولمن خاف
وأما قوله ارادعاقلاوهو جبل وأجاز الفراءأن يكون من هذا ولن خاف مقامربه جنتان
وقوله اذاعرفت أي وقتان
اذا ما الغلام الاحمق الامسافتی * باطرافأنفيهاستمرفاسرعا
عرفت بکسرار اومن باب طرب
وهو ظرف لنضاحةولاجواب فبينمل ان يكون منذلك ويعتمل انهىالمشترين أنفين تسمية الجزء باسم الكل ويقال
لاذان جعلت مجردة من معنی سفته أسوفه اذانشممته وفي النهايلةابن الخبازانهم قالوامات حتف أنفيه وان من ذلك قول
الشاعر ياحبذاعينا سليمى والفما * وان أصله الغمان فاسقط النون لضرورة اه
الشرط وان قدرفها ذلك
کا استعم والمفرد في موضع التشية كذلك استعمالوا الجمع في موضعها فقالوارجل عظيم فياماها شرطها والجواب
المناكب وغايظ الحواجب وقد اجتمنت انابة الواحد والعين الاثنين في قول الهذلي
محذوف والتقديراذاعرفت
ملت بشوك فوتی عورتدمع فالعين بعدهم
كان حداقها *
فهي نضاخةالذفری اوالجواب
كل واضافة نضاخية الى الذفری اضافة لفظية ولولاذلكلميجزاضافة كل الهااذلاتضاف
مذکور وهوالجملةالاسمية
وكانه من يفعلالحسنات الله يشكرها * والشربالشرعندالله مثلان بعدهاوتكون الفاء حذفتللضرورة كما في قوله
صفها بشدة جهد نفسها في السير حتی نصیرالعرق يسيل منذفر بهافان العرفلايكون الامع اشتداد في السيوراهتمامبه
أيتهاسوك
بما وصف به ذفريهامنالنفطالذي هو في غاية الكرة على ماتقدم تفسيره وقوله عرضتها طامس الاعلام مجهول
وقال اللقد اعددت جندا و همالانصار عرضها اللقاء وذكرالتبریزی وجهين في معنی غرضها في البيت أحدهاانه عنه
من قولهمبعير عرضةللسفرأی قوی علیه 51والثاني مايعرضوينع من الشئومنه قوله تعالى ولاتجعلوا الله عرضةلامانكم
أيلانيموا الحلف بالله معترضا
ماتم العولامساغ لواحدمن اوأي واسمالتفضيل الى عفرد معرفة ونظيرهذا البيت بين الكتاب
رالشرعندالله مثلان
من يفعل الحسنات الله يشكرها * والش ب
سلوك طريق طامس الاعلام
وقدجل عليه ابوالحسن قوله تعالى ان ترك خيراالوصية الوالدين والمختار قولغبرهان
كما أشرنا اليه في الحل وطامس
صلدال على ذلك الوصية اذهي في نية التقديم لانها على هذا
الجوابمحذوف أي فليووا
الاداء واذالم تقدر الجملة الاسمية في البيت جوابا فهي صفة ثانية التقدمرفوعة كتب اسم فاعلمن طمس الطريق
دادرس وانعت اعلامةالاناقة المحذوفة أومستأنف (قوله عرضتها أي منها ومنه قول حسان رضی الله عنه
والاعلام يعنيالعلامات جمع
وقال الله قد أعددت جندا و من الأنصارعرضها اللقاء
علىالعلامة ومجهول صفة
وذكر التبريزي في تفسيرعرضها في البيت وجهين أحدهما انه من قولهم بعير عرضة للسفرای أمرمؤكدة لان كل طامس
فویعليه وفلان عرضة للشرأیقوی علیهوجعله عرضة لكذااذانصبته له والثاني لالمنجمله خیرالان
وهذ
مجه ال
مايعرضوينع ومنه قوله تعالى ولاتجعلوا الله عرضة لايمانكم أي لاتجعلواالحلف بالله الخبرلايكونمؤكداوقصده
معترضامانعالكمأن تبرواولامساغ لواحدمن هذين المعنيين هنا وانا المعنى على ماذكرت
بذلك وصفها معرفة الطريق
ولابدمن تقدير مضاف أي معقودهتها أوذوعمته اولولا هذاالتقديرلميصح الاخبارلان الطامس الاعلاملكثرة
المبتدأعلىهذا التقديرغيرالخبرونظيرههمدرجات عند الله أيهمذو ودرجات ( وقوله
اسفارها وسلوكها المفازات
طمسا طامس ) اسم فاعل من طمس الطريق بفتحالميم ورفع الطريق بطمس ويطمس من أوصاف وهذاوصف شريف
الاعلام فان تهاطريق طامس وطموسا اذادرس وانت اعلامه وهوصفة محذوف أي
الابل فربماضل ازاکب عن
قلتامايجوز أن يكون طامس فاعلامعنی مفعول كما قيل في ماء دافق وسرکاتموعيشة راضية
الطريق لنومأوغيره فهلاك
قلت لالوجهين أحدهما ان المحمانفاعلالایانی بعنی مفعول وأماما وردت فؤول عند فاذا كانت ناقته لهادراية
البصريين ووالبيانيين اما البصريونفناولوه على النسبة الىالمصادرالتي هي الدفق والكتم
معرفة الطريق نجتبه من
ملدارع والنابل نسبة الى اللبونالتمر والدرع والنبل وأما
تلك المفازة وقدحر أبوعلي بن الرضا كما ان الدين والتاوا
البيانيون فتأولوه على الاسناد المجازی وحقيقتهدافق صاحبه وكاتم صاحبهوراض صاحبها
سيناءانه كان في ركب فضلواعن
والثاني ان ذلكلم تدع ضرورة اليه فان طمس بتعدى ولا يتعدى قالواطمس الطريق الرفع
الطريق في مفازة عظمةادوا
كما قدمنا وطمست الربح الطريق (قوله الاعلام ) جمع علم وه ا
ولعلامة وقرئ وانهلما للساعة
عبایوان عیسی يهلكون فها فعمدوالى بع
بير
أيوان عیسی علیه السلام العلامة على الساعة وأما قراءة الجماعة فوجههاتسمية مایعليه كان معه فالقوازمامه على غاربه
الشئ علا والكلامفي اضافة طام ا
سلى الاعلام
الكلام في اضافة نضاخة الى الذفری
وارساوه فساربهمومازال يقفو
تك
وقوله مجهول )صفةلطامس مؤكدة لان كل طامس مجهول ولهذالم أفتره خبرا لان الخبر
الطريق حتى خاص بهم الى
لا المقصدالذي كانوايقصدونه فسه ان الملهم وماصل معنى البيت ان هذهالناقة كثيرة العرق
منذفریها وذلك لايكون الامعاشتداد في السير وجهدنفسها فيه وانها عارفة الطريق المندرس العلامات المجهول المسالك
لكثرةاسفارهاوسلوكهاالغازات
توله ربی الغيوب الخ ) لماذكر في البيت الذيقبلهذاانهتها سلوك الطريق المدرس العلامات المجهول المسالكيين ف ه
يذا
فقالترم الغيوبالحای تربیتلك الناقةالغيوب والمرادری الغيوب ايقاع النظر ۵۷علها بسرعة فانه يشبه الي في سرعة
عن العيونقوله الغيوب)امامع غائب کشاهدوشهود اوغيب والأول أولى ولم أرهمذكرواالاالثاني | غابت معالمها
مع انه مجازاذ الغيب في الأصل مصدرغاب ثم أطلق علىالغائب اطلاق الغورعلى الغائر وقوله بعيني مفردهق أي بعينين
مثلعيني مفرداق خذفت تعينهكفلس في قوله تعالى قل أرأيتم أنأصبح ماؤكم غوراوفعل يجمع على فعول ان
الصفة وهي لفظ مثل والمضاف
وضيف وسيف فان اعتلت بالواوجمعه عليه شاذکفوج وفرخ أواعتلت بالياء كبيت وش
قوساستقلالضتين في صدرجمع و بعدهاواو ويجوز کسراوله ليخف و يقرب من الياء بعدها والجار والمجرورمتعلق
الذيانفردعن انيسته وقد غاب وانه عندالبصربین ردی ،جدالانه ليس في العربية فعول بالكسر واستدل الفارسي على
ومن حكى ذللكسيبويه مع ان اعلمه وصف المفردكاغلب الاغن جوزف تحفيريين وبيت ونحوها كسرالاول جوازه بان
فعيلابالكسرليس من أبنيةالنقير وقوله بعيني مفردأيبعينين مثل عینی نورمفردفذف على الطبي فتى قيل مفردانصرف
الصفةوالمتضايفينبعدها وأضاف الموصوف الى صفة الم .اف الياهلثاني المحذوف ونظيره اللثورالمذكووراناشبه عينها
دعينيه لانه ألف البراری
استن الااصطياد القلوب و باعين وحرة حيناخينا قول الاخر
وا فلوات وخبرها كثرةمروره
أي بأعين مثل أعين ظباهوحرة ووجرة بفخ الواو والسكانالجيم موضعواناشبه عينها بعيني
فيها واعتادالصبرعلى شدة الحر | الثورالوحشي الذي أفرد عن أنثاهلانهحينئذيكتر حديقه و يقوى نشاطه وخفتهوهذا
ولكونهمن احدالوحوش تطرا تشبیه بلیغ لترك أداة التشبيه وليس باستعارة لاشتماله علىذكرطرف التشبيه وبقالنور
الناقة بالشورا لوحثي في والثاني أن يكون صفة من قولهمهق بالكسرهقا الفتح فهو كل من كل بدل نكرة مننكرة
السوادفاذاكان الثورمن البقر الوحشيأبيض معشدة سوادعينيه يكون في غاية منالحسنوذكر بعضهم انهاذا كان أبيض
النباتفاظنكهافي غيرهذه الحالة والمراد بالتوقد هنا اشتداد ارتشهاله توقد الناروالمزازبکسرالحاء المهملةوتشديد
ازاي وفي آخروزای بضاهي الامكنة الغليظة الصلبة وهي جمع حزبزف ا
تلحاء المهملةوكسرالزاي وفي آخره زای ايضا وهو
في عبارته مايعين وليس شیوعبارة التبریزی والميل من الأرض معروف ۸ وقيل المراد الميل الذي هومد البصر وليس
هذه الناقة في غاية حدة البصر من لحق بالكمركما ذكرناوعلىهذين الوجهين فهونعت وأجودالاوجه الاول لانه لامدخل
اللون في تشبهالناقة بالثورالمفرد في حدة النظر فاذا قدرمقصورا من اللهاي كان ابما حتى انهاتبصرماغاب من آثار
ونن ضمناوادا كان نعنكاانت افادته لون قصدا (وقوله الحزاز ) باء مهملة
وكانتااففااددتتههللو الطريق من العيون بعينيها
و زایم هجمة مشددة وهوجع خريز برايين المكان الغليظ الصلب كظلان في جعظيم وهو الشبهتين بعيني الثورالوحشی
وقت اشتداد الحرفي || ذكرالنعام و سجع في القلة على أحزة والميل جمع ميلا،وهي العقدةالضخمة منالرمل وقيل الأيض
الأمكنة الغليظة الصلبة والرمال المراد الميلالذي هومدالبصر وليس بشئ وقال الخطيب التبریزی وعبدالطيف
وليس في معروف البغدادی المیل جمع أميل وميلاء زاد التبریزی والميلمنالأرض المتعقدة الضخمة حتى كانها
كارمهمامايبين المرادولاضرورة لنكافهماجعله جمعالذكر والمؤنث معا وتنبيه اذا نوقدت ناراوفي غير هذا الوقت
امض وعيس واذا قيل بانهمفرداحتمل عند سيبويه وجهين أحدهماأن يكون كذلك والثاني الخ) لماوصفها فيالبيت قبل
هذا بأنهافي غاية حدة البصر أن يكون فعلابالكسرعلى الظاهر وكذلكيجوزعنده في نوفيل وديان يكون فعلاأو
فعلا وفي معيشة أن يكون مفعلة أوم نملة وذلك لانه وجب اعلالالضمة بقلها كسرة حيث وصفها في هذا البيت بأنها
وقعت قبل ياء هی عین ائلاتنقلب تلك الياء ألفا أوائلاتنقلب الياء وأواو يقول في قول الشاعر غاية الفخامة والقوة والحسن
وكنتاذاجاری دعالمصوقة و اتمر حتى بنصف الساق مئزری ۔ على مايقتضيه تفسبرکادمه
انه شاذوكان قياسه مضيقة والمضوقة الأمر الذي دشق وأبوالحسن يخالفهفي ذلك و يقول في قتال ضخممقلدهاالخ الا
اذاني من العيش مفعله بالضم قيل معوشة ويجعل المشوقةقياسا ويوجب فينوديكوفيل أي غلیظ موضع القلادة منها
ون
ن وزنها على الظاهرو بقول انانقل الضمة في هذا النحوفي باب الجعابيض كو
يكمععييششةةأانني
وماو خلضادوسکون
والضخم ف ا
وعيس وفي الصفة التي على فعلى كرشية حيكر وقسمة ضیزی ومعنى البيتان هذه الناقة تشبه الماء الغليظ وهو وصفه
ضخميضمالخاء ضخما یکسراف وقت وقدالارض وشدتها بعيون الثور الوحشي الفاقدلانثاه في حدة النظروخفة
قال الجسم والنشاط واظنكبها في غير هذا الوقت الضاد وفسخ الخاء مثل غلظ
ضخم مقلدها عبل مقيدها * في خلقهاعن بنات الفعل تفضيل غلظاورناومعی و بقال ضخامة
الأولى لغوبة وهي ان ضخم بضمالهاءضمابعتها کشهامة ومقلدها بضم الميم أرقلهضم فيهثلاث مسائل
وفق القاف وتشديد اللازم
منه كسرالضادمثل غلط غلاظاوزناومنی و بقالأيضاضخامة كشهامة والوصف
موضع القلادة من العنق
ضخم والظاهران المرادبه هناجمع العنقتسميةلكل باسم الجزويؤيده قوله فيالبيت الاتي غلباء فان المراد
المذيع وقدررهذا الوصف اذقال في البيت بعده غلباء على ما سيأتي ومجاب عنالناظمماقاله بعضهممن انالضخميكن تفسيره
09العين و بالميم في آخره فهو معنى العبل بفتح العين وسكون الباء و باللام في آخره الغليظوكذا الفعرف الفاء وسكون
ومقيدها بضم الميموفتح القاف
ضخم كشهموضخم بكسرففتح فتشديد على وزن مرادفهوهوخدب واضخم وزن اجر
وتشديدالياء موضع القيدمنها
واضخم وزنارزب وهوالقصيروضخام وزنشجاعوأنشدسيبويه لرؤبة بن الحجاج
وه وقوائهاوكوز في كل من
*
ضخم بحب الخالقالأضخماه همزه مفتوحةمع التشديد وليس في الأبنية افعل ولكنه ضيموعبل أوفع أوجه الاعراب
شدد لوقف ثم ألحق ألف الاطلاق و وصل بقية الوقف وبروی الاضخمابكرالهمزة الثلاثة ام الرفع على امه خبری
والضمابلا همزة فلاضرورة وجع الضخم والضخمة ضخام وجمع الضخمة أيضاضخمات
مضمرة أوصفة لعذافرة أوعلى
بالاسكان لانه صفة والفخامة في بيت رؤبة معنوية وهي علو الهمة وفی بیت کوب حسية
انه خبر مقدم ومابعده مبتدأ
مؤخراوعلى أنهمند اومابعده وهي غظ الرقبة والمسئلةالثانية اعرابیهکه مجوز في ضخم الرفع والنصب والجفراما الرفع
ىبعةأوجهأن يكون خبرا عن مقلدها أوعنهی مضمرة أوصفة اعذافرة وعليهما فانام فاعلسدهستان برناه على
فعلأر
یونت لاستاده لمذكروه ومقلدهانتومن هذه القريةالظالم أهلها والرابعأن يكون مبتدا
رأی أبي الحسنوالكوفيين
وفاعله سادهسرالخبر وذلك على رأي أبي الحسن والكوفيين في اجازه قائم الزيدات منغير
اعتمادوعلى غير الوجه الثالث منهذه الأوجه فقولهضخم مقلدهاجملة اما في موضع رفع النصب فعلىانه مفعول المحذوف
صفة لنضاخة أولاموضح لها على انها ستأنفة صفةلعذافرة أونصب على الحال أو خفض
تقديره امدح مثلا أوعلى انه
لا واما النصب فاماباضمار أمدح أوعلى أنه حال منعذافرة * وأما الجرفاما على انهصفة
حال من عذافرة وأما الجرفعلی
أنهصفة انضاحة علىلفظها أو انضاخة على لفظها أولعذافرة على معناها اذ المعنىولن يبلغهاغيرعذافرة كما تقول ماجاءني
الازيد وعمروبخفض عمرو وأجازه ابن خروف وجماعة منهمابن مالك تمسكا بأمرين أحدهما
العذافرة على معناها لان المعنى
القياس على ما جاء نی غیرزید وعمرو بالرفع جلالغيرعلى الاقال
غير نافرة فقدأجازان خروف
* وموثق في حبال القد محبوب لميبق غیرطربدغیرمنفات
وجماعة منهم ابن مالكان تقول
ماجاء فی الازيد وعمروبفض شیرالاولى مرفوعة على الفاعلية والثانية مخفوضة صفة لطردورویرفعها بالحمل على معي
اللفظي ولاتناسب بین مفتوح ومكسور والوجه الأول بعيدلان العروق المستورة بالارض
والمرادبنات الفعل الاناث
غيرمشاهدة فلاحصلبه اتمیم الحب والمسئلة الثالثة أدت که وهي أن المقلده وضع من الإبل المنسوبة لفعل المعد
القلادة من العنق والمرادوصف الناقة يغلظ الرقمية وقديم ذلك فقال الأصمعي هذاخطأ في
للضراب وعنالداخلة على بنات
لبوهلال العسكري في كتاب الصناعتين من النيل بمعنى على وهي متعلقة الوصف وانماخیرالنائب مايدق منبعه وقا أ
المستفاد من التنوينای تفضیل جليلفيه تبجيل وهو مستدامؤخروسوع الابتداء به تقديم الخبروهوجار ومجروراوالوصف
افعلى الأول يكون
معا
محتمل لان يرادمنه انهامفضله على غيرهافي عظم الخلقة والضخامة اوفي حسن الطاقة والتكوين اوفه م
10صفات المدح بخلاف مااذا كان بهض اجزائهالايتاسب بعضاف الضخامة فيه اشارة الى ان بين اجزائها تناسباوهومن
مقلدهاو مقيدهاو هوجناس غيرمستوفي انتخالفتالكلمتان في المياه والدم ويسمى وعظمها والثانيةعظمقواعها
مثل ذلك اذا تقارب الحرفان جناس مضارعانحو وهم ينهون عنه ویناون عنه وفي الحديث وذلكدليل على قوتها في السير
في خلقها البنت الحلقجعي الحلقةوعن بعني على وهي متعلقة بتفضيلوان كان مصدرا منالبديع أحدها الجناس
متلالان والفعل ومن ظن انالمصدر لايتقدمه معموله مطلقا فهو واهموعلى لانهليس
بين مقلدهاومفيدهاوهو
هذا واللاممن قول الحماسی
جناس غيرمستوف لتخالف
disد الجمل للذلة اذعان
وبعض الحر عن
الكلمتين في الدم والباء المتعلقة باذعان المذكورلا باذعانآرمقدر قال
رسمی مثلذلك اذا تقارب
فيدفهاسعةقدامهاميل * غلماء وجناء عليكوم مذكرة
مخرج الحرفين جداسامضارعا
( قوله غلياء)أي غليظة الرقبة والذكر أغلب وجمعهماغلب ويكون في الأدبي أيضا وقال و نحورهمينهون عنه ویناون
حاتمالغلب قصر العنق معغلظه وقيل قصروميل والذي يظهرلى انهمشترك بين الغليظ عنه وفي الحديثالخيل معقود
بفتحتينوأماغلب بفتح اللاميغاب بكس مرهافكل منهما فعلالغالب قال تعالى وهممن بعدغلهمسيغلبون وجع غلبه واغلب
غلب بضمفسكون قال تعالى وحدائق غلبای غليظة الاشجارنهوست ارمنغلظ العنق لغلظالأشجار ويطلق على قصر العنق
میلفیه ولانهم ارادة ذلك هنالئلا يتناقض مع قوله قدامهاميل فانه كنايةعن طول العنق كاسیان وقدتكررمنهالوصف
فان الممدوح فهاقلة لحمالخدين وقيل الوجناء الناقةالشديدةأخذامن الوجين وهوماصلب من الارض وعلى هذاالوجناه
الثالث كونها شديدة وهوالمعنبقيوله علكوم يضم العين 11 موافقة لمعنىالعذافرة فان المرادها الصلبة العظيمة على ماتقدم
المذكر والمؤنث ولاشنان کونها بالابل و بستوى في الذكر والان ماصلت من الارض (وقوله علكوم)أي شديدةويختص
ومثل العلوم (وقوله مذكرة)أياغاني عظم خلقها تشبه الذكر من الأباعروالكلماتالشديدة هو أعلى أوصافها فلذلك
الاربع صفات لعذافرة أواخبارننهي محذوفة ويجوزنصهاو جرهاعلمىاهر(وقوله دفها) تكرروصفهابه الرابع كونها
آخره تاء التأنيث فاعی انتها من مخبر عنه أو موصوف (وقوله قدامهاميل)يصفها بطول العنق ويجوز في قدامها النصب
كالذكر من الاماعرفي عظم خلقها وهوالأصل والرفععلى حد ارتفاعه في قول الدین ربیع رضیاللهعنه في معلقته التي أقلها
عفت الدارمحلهافقامها *
وقد تكرر ايضاوصفها بكونها
فغدن کارالفرجين تحسب انه * مولى المخافة خلفهاوأمامها
عظمة الحلقة وقدراد المذكرة
الفرج والثغرموضع الخوف والمولى هنا الولى ومثله فان الله هومولاه والمراد جولى المخافة | ماهوأعم من عظمةالخلقة فقد
الحياه ان المذكر قال بعض الموضع الذييخاف منه وكر اماظرف لغدت وهوالارجوامامبتدأخبرهمابعدهوالجملة ال
منالأبل أحسن خاقا وأفل عبثا وخلفه امابدل منمولی واماخبر عنهوالجلة خبرلان واماخبرذوف تقديرهما وقال
الخامس کونها واسعة الجنين وهوالمعني بقوله في دفهاسعة فان الدف :فخ الدال وتشديد الغاءالجنب والمرادجنباها جميعافهو
مفردارید به متنی کاتقدم نظيره والسعة بفخ السينضڈالضيق وكونها واسعة الجنين يستلزم كونها عظمة الخلقة في هذا الوصف
تأكيدللوصف قبله السادسکوهاطويلة العنق وهوالمعني بقولهقدامهاميل فهوكنايةعن طول العنق وقدام ضد خلف
حینخلافتهم ونسب إلى والميليكسرال مد البصروه ومقدر باربعةآلاف ذراع بالذراع الهاشمي وهوذراع قدره بوالعباس
بنی هاشم لكونيالعباس مهم قال السيوطي وماوقع لبعض أصحابنا الشافعية من نسبته الى هاشم جد النبي صلى الله عليهوسلم
الوهمويحتمل أنه أراد بقولهقدامهامیل کونها واسعة الخطوة جداحتى كانهاقدریل فعلىالتفسيرالاول يكون
نسب فيه الى
المصنفقدوصفها في أول البيت بغلظ العنق وفآيخره بطوله فأكلها الوصفين وفيهمن تمام حسنامالايخفي وعلى التفسي
الثاني يكون المصنف فدوصفها بسرعة السيرالتي هي المقصود الاعظمواصل معنى البيتان هذه الناقة غليظة القبة عظيمة
طلبضاحية المتنين مهزول ووجلدهامن أطوم مایوسه و الجلد وقيل سمكة في الحرشبه
| ایان جلدها قوی شدیداللاسةله هاوضخامتها فالقرادالمهزول منالجوعلانيت علها معلمهاجلد البعيرالاملس
ولا يلتزق بها (وقوله من أطوم) حزم التبریزی بان الاطوم الزرافة وان الجامع بينهما الملاسة ويتذمن جلدها الخفاف
اوعلى هذاهو بفتح الهمزة ولايتعين ماقاله بل بجوزان بریدیه السلحفاةالبحريةوهذا أولى للجمالين وبعصف بها النعال
الوجهين أحدهاان استعمالالأطوم بهذاالمعنى كثيرخلاف استعماله عمي الزرافة فانه وحلها على السلحفاةأولى
الوجهين أحدهاان استعمال القليل حتىان الجوهري وصاحب المحكم وكثيرا من أهل اللغنم يذكروه والثانيان ملاسة
أكترحني ان الجلد السلحفاة أكثرالتشبيهها أبلغ ولوانه قال مشبهة بجلد الزرافة لقوته وملاسنه كان
الأطومفها
التخصيصبالزرافة منهاوفي المحكالأطومسلحفاة بحزب غليظةالجلد وقبل سمكة غليظة الجوهري وكثيرا منأهل اللغة
لميذكروا استعمالها في الزرافة | الجلد في البحريشبههاجلد البعيرالأملس ويتخذمنها الخفاف للمالينويعصف بها النعال
وثانهمان ملاسة جلدالسلحفاة || وقيل الأطوم القنفذوالبقرة وقيل اناسميت بذلك على التشبيه السمكة لغلظ جلدها اه
والتقدير وجلدها کجلداطوم وخزم عبد اللطيف بانالاطوم في البيت بضمتين وقال شبه أكثر التشبيه بها أبلغوجزم
بعضهم بان اطوم في البيت الجلدهابالحصون لقوته اه ولاخفاممانی تشبيه الجلد بالحصون من البعدومایزیده بعدا
بضمتين وهي الحصون وقال انه أنه قال مناطوم ولم يقل شبه اطومولايسنأن يقال جلدهامن حصن أوقصرومغرد
فلاأنت آطام جو وأهله .أنختفالقت رحلها بغنائها الأطوم الآطام قال الأعشى وقال ابنالعربي
اوالكثير الاطوم وقال ابن الأعرابي الأطوم القصور ( وقولهبوبسه)أي بنللهو بوترفيه القصورولابخفي مافي ذلك من
قال أس أسامثل سارسیراجعيلان وذل وأبسهتأنسا أي لينهوذلله قال المتلسهتطبف البعدوقوله لايوسه طلای
*أي مابتأيسرولایتغیر(وقوله طلفاعل بويسه وهربکسرالطاء القراد اله الايام ما تأيس لاينلهولايورفيهفرادوف
ويقال أيضاطلع وأصل الطلح والطلع الى من الابل وغيرها قالت العرب راكب الناقة نسخة التعبيرعابدل لاونویسه
بضم الياء المثناة التحتانية رفع الطلبيان أي أحد طلبينأوراكب الناقة والناقة طابعان وقال الحطيئه ذکرابلاوراعها
الهمزة وتشديد الياء المثناة
اذانام لے اشعت الرأس خلفها و هداهلها أنفاسه اوزفيرها
وجملة مایوسه طلاماخبرنان لجلدها أوحالمن ضميرالظرف أومستأنفةلبیان جهة التحتية المكسورة وضم السين
(قوله المتنين ) اوقال الله تعالى انلكأن لاتجوعفهاولاتعرى وأنك لاتطمأنهاولاتضعى هوالقرادويقال أيضاطلی
هاخبر ها
برید به متى ظهرهاأي ما كتنفصلها عن يمينوشمال منصب ولحم والمن يدك ام أولةد
جمل
ولج ذه
هو یهنو
دا ليا
ااند :
زيث
عنالضمير وضاحيةالمتنين مثل حسنةالوجه والمرادمابرزمن اوبونتوال في المتنين خاف
(وقوله مهزول) صفة لطل وهذا البيت وقع في شعر الشماخ واسمه معقل بن مستأنفة لبيان جهة التشبيه المنهالتمس
وقوله بضاحية المتنين ايفي
اضرار بن حرملة وهوایی مثل کعب رضی الله عنهماالاانه قال
الضاحية المنسوبة للتنين فالباء
طلبضاحيةالصيداهمهزوله وتطيرذلك ان امرأ القيس قال
بمعنى في ويصحانتكونجتی
وتونا على والاضافة على معنى اللام وضاحية كلشي ناحيته البارزة للشمس من ضعیفیاذابرزللشمس قال تعالى
أنكأن لاتجوعفهاولاتعرى وانك لاتظما فيها ولاتضعى أى لاتبرز الشمس والمراد بالمنين ما اكتنفصلها عن يمين وشمال من
عصب ولحم وهماتشية من بفخ الميم وسكون المثناة الفوقية وألفايلمقنين خلف عن الضمير لي رأى منيجيزذلك والمراذبضاحية
المتنين مار زمن متنه الشرس واغاخصهابالذكرلان القراد في الشمس تقویهته وتكثرحركته و يشتدامتصاصه الدم خلافه
في غيرالشمس فانه تضعف همته وتقل حركته ونقص امتصاصهللدم منالبرد وقد وصف جاده بانلهايؤثرفيه القرادالكائن في
ضاحية متنها فلان لايورفيه في البرد أولی وقوله مهزول صفة لطلأي مهزول من الجوعواذا كان لايستطيع التأثير فيهمع
ولعابذلك كان لابوثرمعالشبع من باب أولى 13 شدةالجوعالتي يكونفيها أشد انهماكا على امتصاص الدم وأكثر
لانه مع الشمعلانهمكعلى
به وحاصل معي البيت ان جلد وقال طرفة كذلك الاانه قال وتجلد لانقوافي معلقتهدالية ودون هذا قول أبي نواس وهو
هذهالباقة في غاية التمومة بتونمضمومة بعدها واولامره ما قول بهضمن لامرفق له لانه م ن
ناسینوس اذاتحرك
منالجوعفیمابرز الشمس من * وبعلم انالدائرات تدور في بشتری حسن الثناهماله
وقال الأسود البرنوی قبله
ناحيتي صلها عن یان وشمال
اذا السنة الشهباءأعوزها القطر * فتى يشترى حسن الثناهماله
(قوله حرف الخ )أيهی حرف
وهذاونحوه محتمل للرخذواتوارد الخواطر قال
الحفرف خبرلندامحذوف
تقديره هى ويحتمل أنه صفة حرف أخوهاأبوهامن مهجنة * وعمهاخاله قوداء شملیل
لأعرابین کونه خبر المحذوف أيهي وكونه صفة لعذافرهومحتمل امنيين || لعذافرة والمعنى على التشبيه ( قوله حرف محتمل
التقدير مثل حرف أوكرف ارادة حرف الجبل وهوالقطعةالخارجة منه أي انه امثله في القوة والصلابة وارادة حرف
الخط أي أنه امثله في الرقوةالضمور ومحتملةلثلاثة:قادرأحدها اضمارالكاف للبالغة في الملاحظة أن الكافاس معنی
الثالث المثل ولايحسنأن تضم الكاف ملیالتشبيه والثاني أن يكون جعلها نفسالحرف مبالغة وعلهمافلاضمیرفها
حرف الجرأو انيؤول الحرف بصلبة على المعنى الاول ومهزولة على المعنى الثاني وعلى ذلكففدضميرلانها الحرفية لضعف
أنه جعلها نفس الحرف مبالغة قدأول با اشتق فأعطي حكمه والاوجهالثلاثة في نوفولكزبد أسد ( وقوله أخوهاأبوها
والمراد با حرف هناحرف الجمل به وعمهاخالها )محتمل المعنيين أحدهماالتشديه أي أن أخاهايشبه أباها في الكرموعهایش
حفظ النوع وهذا وهوالقطعة الخارجة عنه والثانيالتحقيق وان امنابل کرام فبعضهاعمل علىبعض خالها في ذلك
النسب صورمنها انخلاضرب بنته فأتت بعيرين فضربها أحد فاتت بهذه الناقة وقال لوتشدهابه في القوة والسلامة
وأما احتمال ارادة حرف الخط الفارسي في تذكرته صوره قوله أخوها أوهان أمها أتت بفعل فالقي علمها فأتت بهذه الناقة
وتشبيهوابه في الضمور والدقة واما عمهاخالهافيته على النكاح الشرعي تزوج أو أسكبأمأمكفولدهماغلام فهوعمك
فمنافيه ما تقدم من وصفهابعظيم
وخالك الا انه عم لابوخاللام صورةأخرى تروجت أختكمن أمك أخاك من أسك فولد
الحلقة وسعةالجنبين وغيرذلك
الاشاعر الهماولد فانت عمهذا الغلامأخوأسه وخاله لانكأخوأمه من أمها اه ولاينطي في تفسير
ةنون في الضهور
* بدال يوم الرسم غيرهالنقط أي ورب ناقة كرف الجبل في الصلابة والشد ك وحرف کنون تحت راه ولم يكن
والدقة تحت رجل بضرب رئتها يقال رأيته اذاضربت رئتهولم يكن يرافقفيسيره قال دليف شيره اذارفق بقصدرسم الدارحال
كونه قدغيره النقط عمي المطروقولهأخوه أبوه امن مهجنة وعمهاخالهالماصدرالبيت بقوله حرف وتقدم أنالمراد تشبهه ابه
في القوة والصلابة اتبعهبذکرخلوص نسمابقوله أخوها أوهاوعمهاخالهاوهومحتمل لان يكون المرادأن أخاهایشه باهافي
الانيكون المراد أنأخاها أبوها حقيقة وانعمهاخالها كذلك وصورأوعلى الفارسي قوله أخوها وها بأن ناقةأنت بفعل
البعيرخالهاوصورهما معاأن يضربغل بنتهفتانى بعيرين فيضرب أحدهاأمه فتأتي بناقة فأحد البعيرين
أخوها وابوهاوهو
الذي ضر أ
بمهفأنت بتلك الناقة فهوأخوها من
أمهاوأبوهاوالبعيرالثانی عهالانه أخوأبهالايه وأمه وخالها لا أخوأمها
لابها وعلى هذا يكون في ذلك اشارةالى كمال قوتهاوصلانهاوغایة کرمهاونجابتهالان البهائم الى قراباتهاأشهى منها الى غيرها
الشهوة في القرابات بخلافه في الادميين 14فانه سبب الضعف لانشهوة الانسان انعماتتحرك وتثوربالنظر واللسادمی
لايضر فيذلك عندقبضویوقدیضوی رذیل الاقارب || الهجين كم أرث قال نعم قال لقدعان والله أن خالاتك بالدهناء قليلةفقا ل
وقدر وی ان رسول الله صلى الله
ح م
ئم مل بعضهاعلى ا ر ك ل ا ي ف ن و ك ي ا غ ا ه ن ا ل ل ب ا ل ا ي ف ح د م ب ا س ن ا ل ا ب ر ا ق ت ن اي ن ا ث ل ا ي ش ل ا
علیه وسلوال لاتموا القرابة البعض حفظ النوعها اقدمناوهودم
بعض حفظالنوعها كماقدمناوهوذم في الناس لانه فهم سبب للضعف وفي الحديث اغتربوا
القريبة فان الولد يعلق ضاويا الانضووا أيأن تزوج القرانب يوقع
لاتضوا أي أن تزوج القرائب يوقع الضوى في الولد والضوى بالضاد المعجمة وزنالهوى
مصدرضوی بالکسریضوی بالفخ يعني الضعف والهزال ولذلك يمدحون بضدذلك كقول
أثبت لتلك الناقة كرم الاصل
وقول شاعر انبلالامتشنهأمه :لم يتناسب خاله وعمه راخ
نهعنه وهوصفة
بقوله م م
فیلمتلده بنت عم قريبة * فيضوی وقدیضوی رذیل الاقارب
الحرف ومنسانية أوتبعيضية
والجار والمجرورخبر من الناقة لاعن أخوهالان الكلام ليس مسوقاله ( قوله قوداء ) هی
فالمعنی هیناقة مهجنة وبعض
الطويلة الظهورالعنق والذكرانودو جمه -مانود( قولهنمليل ) التعليل والشملال یکسر
انهما والتعملة بكسرهاوتشديد الثالث الخفيفة السريعة يقال شمال أى یاقمهجنة والمهينةبضم أولهما وسكون
الميم وفخالماء وتشديد الجيم اسرع واللازمائدة للحاق بدحرج ولهذاالمنتدغمللايفون موارته المنقبه قال
المفتوحةوفق النون وفي آخره
(عنی ثيمة الابوين مس الابل والهجان کرائم الابل فالتهجين مدح في الابل
تاه التأنيكر
ثم وصفها بصفتين منصفات كرامالابل الصفةالاولى طول الظهر والعنق کمبجودمقرفنال العلى -وکریم بخلهقدوضعه
الابل التي تمدحها والضية الثانية الخفة والسرعةوهو المراد بقولهشلبل بشينه من مكسورةوهي ساكنةولام مكسورة بعدها
باءوفي آخره لامأيضاوهي الخفيفة السريعة وهيمن أحدالأوصاف في الابل فان قيل قدتقدم وصفهابطولالعنق في قوله
أجيب بأن الذي تقدم في قوله قدامهاميل قدامهاهيل وتقدم وصف الخفة والسرعة في قوله النجيبان المراسيل علىما تقدم
طولالعنف فقط علىأحدالاحتمالين فيه والذي ذكره هنا قولهقوداء طول الظهورالعنق معا والشئ مع غيره غيره في نفسه ووصف
البيت فلوذكرهالى جانبهلكان أليف والقرادواحدالقردان الغلام والغلانوثم لمجرد الكريمة الاصلخالصة النسب
فاحد
الناقة والقراديضم القاو الربح من زمن جریان الهرفي أنابيبه ومن هنا امالابتداء الغايةواماجميعن مثلها في قوله
تعالی فویلالقاسية قلوبهممن ذکرالهو يؤيدهانه قرئ عنذكر الله وتحتملمن في الاتية | القردان کغلام واحد الغلان
فتح اللام ويكونبكسرهاوبضمها ومعانهن مختلفة فاماالمفتوحه اوهوالمذكور في البيت || الدابة وقوله ثم يزلةهبضمالياه
وكسر اللاممن الازلاق وهو فقيل الصدر وقیل وسطه وقيل مابينالثديين
يكون الإنسان وغيره وقيل الصدرمن
وزن افعال من الزلق الذي هو ذیالحافر فقط فعلى هذايكون ذكره هنا استعارة كقوله
bis
نقیض ثبات القدم فالمعنيم فلوکنت ضياعرفت قرابتی * ولكنزنج عظیم المشافر
سقطه وثم هنالمجرد الترتيب واغاالمشفر للبعير وأما المكسورهافه والرضاع يقال هوأخوه بلبان أمهولا يقال بلبن أمها
وليس فيها معنى التراخی کافي الصمغ المسمى بالكندرفان زدت علىالمضمومها
،فقاتلبانة فهي مههوا
واما المضموف
قول الشاعر الحاجة كذا أطلقالجوهري وغيره والصاحب المحك الحاجة من غيرفاقة ولكن من عمة
كهرالدینی نحت الحجاج ویکیآبايصيروكان أعمى
والمعلبان کاجة وحاج ولبانات ومنه قول الاعشى ميمون بن قیس و یکی بابصيروكان أعمى
جري في الأنابيب ثم اضطرب
ناملائم * غداة غدام أنت البين واجم
هريرة ودعها وا ل
اذلايتطاول مشى الفرادعلمها
لقد كان في حول ثواه ثويته * تقضي امانات ويسأم سائم
و يتراخی ازلاقيه عنهاأنه
الواجم الشديد الحزن حتى مايطيق الكار ميقال منهوجم،الفخوجومافان زدت على اداراضطراب ارم من زمن
بانت سعاد ويؤيده انه روی عنهاوخير ما فسرته بالوارد وقوله لبان فاعل يلقه واللبان بفخ الدم هنا الصدر وقيل و
وسطه وقيل مابين اليدين يكون الانسان وغيرهوأماكسر اللام فهوالرضاع يقال هوأخوه بلبانأمه ولا يقال بلبنامه و بضمها
هوالصيغ المسمبىالكندر وان زدت علها الهاء فقلتلبانة كان معناها الحاجة قال ابنهشامكذا أطلقه الجوهري وغيره وفيده
اقراب عطف على لباونالاقراببخ الهمزة وسكون الفاف وفخ الراء وبعد الالف باء موحدة
صاحب المحك منغبرقاقة وقولوه
قرنهال صفة ولو كانتالیفت ان امتداد داف هو
الاملس فان قيل لخص الصدر والخواصربازلاق القراددون غيرها من سائر بدنها أجيب بان هذينالموضعينأخشن
مایکون في الناقة لمماستمالارض اذابرکت ومع ذلك يزلقان القراد الاستهماو بفهم غيرها الطريقالأولى واصل معنی
الابل وهذا البيت البيت ان تلك النافة عشي القراد عليهاولايثبت بل يسقط لأنها في غاية الملاسة وذلكممايستحسن في أوصاف
كماقاله ابن هشام وقالبعضهم قد يقال فيالحقيقة مؤكداقوله وجلدهامن اطوم في البيت المتقدم فلوذكرهبجنبهلكان أولى
الغرض من قوله وجلدها من اطوم الخ ومنها الصلاببةحيث ان الطلح الذيهوالقرادلاتؤثرفيه صلابنه وهذاقدر زائد على
ماذكره في هذا البيت وهوملاسة جلدها بحيث يزلق القرادعاها(قوله عيرانة الخ)أیهی عرانة الخوالعيرانه بفتح العين المهملة
وف آ
يخره تاه التانيت المشهة عبر الوحش ایجاره في سرعته ونشاطه وصلابته 11 وسكون الياء وفخ الراء و بعدالالف نون
المجهول بعنی رمیت وروی اولبینی اسمامرأة ابليس و بهایی (وقوله وأقراب ) أي خواصرومفردهاقرب بوزن
| القرب ضدالبعدولكن معفيه أيضاقرب بضمتين كامعفيروس السكوت والضمولا میرا روى
* وأرقط زهلول وعرفاء جيئل ولی دونكماهلون سيدعماس سباق المدحلان النكرة في
هم الأهل لأمستودع الرذائع و لديهم ولا الجاني باجتذل :
سباق الاثبات قد تعبمالفرينة
وهي من غررالقصائد كثيرة الحكم والفوائد واميل في البيت الأول بھی فاعل کا عرف وقوله مرفقهاعن نبات الزور
مفتول أي مرفق تلك النائة القوله تعالى هوأعلم بكم اذانشاكم ودونك ظرفللاستقرار والمناه اون وكان في الاصل
مصروف عمادوالى الصدر الصفة له فعلى هذا فمناه غيركم والسيد الذئب وعلس بوزن سفرجلمن أسماء الذئب
واشتقاقه من العملسة وهيالسرعة والارقط النمر والعرفاء من صفات الضبعوالجيئل من منالاضلاع وغيرهافتكون
|| أسمائه انهو بدل من رفاه ولايجوزانیعرب بیانالانهاعل وماقبلهانكرة وسيد ومابعده دل مصورة عنالضغط والزلق لبعد
التفصيل من اه -لون وجازجعأهل بالواو والنون مع انهالمالايقل وهي الحيوانات مرفقها عن اضلاعهافلايصطك
المذكورة لانه قامهامقاممن يعمل في الاهلية قال بها لخفتها ونشاطها ومرفقها
اليه ومفتول متدأومضاف
* مرفقهاعن نبات الزورمفتول عمرانة قذفت بالنخضعن عرض
خبره وعن نبات الزورمتعلق
العيرانة به والمرفق بكسر الميم وفتح الفاء وعكسه معروف وهوماقام فيه المفرد مقام المثيلانهامرفقای
فالاضافة في مرفقه اللجنس الصادق بالتعدد ونباتالزورما يتصلبالصدرمماحوله من الاضلاع وغيرها فالزور بفخ الزای
الصدر وقیل وسطه وقيل غيرذلك كما في القاموس المفتول اسممفعول من القتل بالفاه وهوالصرف يقال قتل وجهه عنهم
الناقة في هذا البيت بثلاث صفات الصفة الاولىالصلابة بحيث انها تشبه عير صرفه كما في القاموس أيضا والحاصل أنه وصف
غير موضع الاانه بألفاظ مختلفةفلذلك حسنالتكرار وقدريد بذلك التأكيد فان هذا الوصف هوالمقصودالاعظممن صفات
صدرها كان ذلك اسمها في السيرون التعب وابعدها فيه عن العطب(قوله كانافات عينهاالخ) حاصله انه شبه وجهها البرطيل
العينين الاالجهة فانهاتكون فوقهماوالمذيع معطوف على من خطمهاو برطيل خبرگان قال الأصمعيالوجهكله فائت ۷ة
قذفت بالتشديدللة كثير والبعض بالحاء المهملة والضاد المعمة كاللحموزناومعنی وامرأة
بالانفلانه الموضع بأنهلايختص
تحيضة كثيرة اللحمويروى قذفت باللحم والعرض بضم المهملتين و باسكان الثانية الجانب
الذي يقع عليه الخطام فيشمل
| الانف وغيره ونظيره تسميتهم يقول والناحيةأي رميت باللحم من جوانهاونواحها وقال التبريزي العرضالاعتراض
الموضع الذييقع عليه الرسن في مرتعهاوالزور قال التبریزی الصدر وقال عبد كانهاتعترض انهاسمنت عن اعتراض
اللطيف وسطه وقال الجوهری اعلام ونباته ماحوله ومايتصلبهم الاضلاع أي ان | مرسنا والعيان من اللام
العظماناللذان تنبت علهما عن صدرهافهى لايصيهاضاغط ولاازوالمفتول المدمج المحكم قال مرفقها جاف
كانااسمعنى الذي موضعه نصب بكان والخبرةوله برطبل وفات قال أبوعمرومعناها وغيره من بقية الحيوانات (ما)في
ا والبرطبل بكسر الباءمعولمن تقدم وقال الأصمعيالوجهكله فائت العينين الاالجبهة وقالهوما انقطع من المذيع وفات
العينين ومنبعهامنصوب بالعطف على عينهاوالمذبح والمنحرواحدوالخطم قال أبو عبيد الحديد اوجرمستطيل والتشبيه
الاول و القسوة والصلابة
الانفوردعليه ذلك فانه لايختص بالانف بل هوالموضع الذي يقع عليه الخطام فيشمل
الانف وغيره وتطيره نسميهمالموضع الذييقععليه الرسن رسنا وقد يستعمل في الامی و بالثاني في الاستطالة والصورة
من خطمها ومن العين الابتداء واضافة القاب للعينين والمذيع لادنى ملابسة والمرادقابوجهها المنتمي الى عينيهاوقاب عنقها
المنتهي الى منبعهاو برطبل خبرالمبتدا لكن على تقدير مضاف أيقدر برطبل جعىالمعول من حديد بالنظرللوجهوبمنيا
المستطيل بالنظر العنق فهو على التوزيع وحاصلالمعني على هذه النسخة كانماقدر وجهها المنتهى الى عينهاحال كونه مبتدأ
اجارتنا اناغريبانهاهنا * وكل غريب للغرب نسيب فانتصلينافالقرابة بيننا 18 وانی مقیم ماأقام عسيب
كالسراج وشذوقولهم مدرهم ولا من أسماء النسب كالسرجیواناتشتق من الفعل وانتم جربنا الغريب غريب
فهواسم جبلدفن عنده امرؤ
واللحيان فتح اللدم بالانف وأربحها من حيث المعنىالاخيرلانه تفسير بأمر يختص
القبس وقوله ذاخصل أي
العظمان اللذان تنبت عليهما الحية منالانسان ونظيرذلكمن بقية الحيوانات والبرطل
صاحب لفائف من الشعرفذا
بكسر الباء ممول من حديد وأيضاجرمستطيل وصفها بكبرالرأوسعظمه قال
بمعنی صاحب وخصلبضم
وتمر مثل عسيب النخل ذاخصل و في غارزلمتخونهالأحاليل
الخاء وفتح الصاد اللفائف من
جارتناانالخطوب تنوب و واني مقيم ماأقام عسيب من الصفات المحمودة في الابل
الضرع وجعل التبریزی اصله فهو اسم جولدفن عنده امرؤالقيس وناصفة ثانية أوهوالمفعول ومثل حال منن وكانت في
من قولهم غرزت الناقة بفتح الراء الأصلصفةله ثم تقدمت عليه والخصل جمع خصلة من الشعر وفي بعني على مثلها في قوله
تغرز بضمها اذاقلابنها قال ابن ال تعالى في جذوعالنخل وقول الشاعر
كان شبابه في سرحة * يغذي نعال السبت ليس بتوأم هشام ومثله السيوطي ولا أدري
والغارزم حم الطرفين والمراد به هنا الضرع وجعلالتبريزي أصله من قولهم غرزت الناقة ماشني هذا الأصل والجار
بالفختغرز بالضم اذاقللبنهاولاأدري مامعنى هذا الأصل ونعونه أصل تعونهای تنقصه والمجرور متعلق بمسر وقولهم
نونه الأحاليل أين تنقصه | فال نخوتی فلان حتي اذا تنقصهومنه قول لبيد وتخونهاترولى وارتحالى وأي تنقص شعم
ها
ا وسئل ثعلب أيجوزان يقال لمايؤكل عليهوهوالخوان بكسرالخاء ذه
ه االلفنااققةة وللجحه هذ
ه مخارج اللبنالكون الناقحةائلا
وضمها انه انا سمي بذلك لانه يتخون ماعليه أي بتنقص فقال ليس ذلك بعيد اه والمشهور
الانحلب وذلكأقوى لهاعلى
السير فالمقصودني الضعف || انه معرب فلااشتقاق له وجههاخونةوخون ويأتي التخوف بالفاء معنى التغون ومنه قوله
عنها فالأحاليل هي مخارج اللبن ال تعالى أوبأخذهم على تخوف أي تنقص وبأني التغون بعنى التعهد وفيالحديث كان
أقوى لها على السيروني الضعف عنالناقة بنفيه عن ضرعهاقال رحمه الله تعالى
المفتوحة واصله نتونه بتاهین
قنواه ومنه قول لبيد * تخونهانزولی وارتحالى * أي تنقص حذفت احداها فهو مضارع خون جمنی تنقص
بعيدان يقال اناسمی مایوکل علیه خوانايكسرالخاءوضمهالايتون ماعليهای هذه الناقندزولیعها وارتعالی علما وليس
الفامبانی معنى التفون بالنون ومنه قوله تعالی او بأخذهمعلى تخوف أي تنقص و بانی الخونجعي التعهد والتخوف بتنقص
فرنیامثل جريد النخل في الغلظ والطول صاحبالفائف منالشعرلكونه کثیرالشعر على ضرع لتنقصه مخارج اللبن لكونها لا
تحلبفيكون ذلك انويلها على السيركاعلن ( قوله قنواء الخ ) أيهى قنواء الجوالقنواء بفخ القاف وسكونالنون وفق الواو
وبالمد الحدودية الانف واشتقاقهامن القنابوزنالعصارهواحديداب في الانف ومنه قيل للرجلأني اذا كان محدودب الانف
وقد عد الناظمهذا الوصف من الأوصاف المحمودة في الاوللكن المنقول عنالعرب ان القناعيب فيالابلكاهوعيب في الخيل
ويروي وجناه بدل قنواء وبزم على هذه الرواية التكرارلتقدم هذا الوصف في البيت الثامن عشر وهو قولهغلماءوجناء علكوم
تقدم تفسيرالوجناه ععنيين احدهما الصلبة والثاني العظمة الوجنتين فيجوز أن يكونقصد
نفع التكراربان
مذكرة الخزيكد
في عظم خلقهاوالمناسب له الصلابة والقوة وقصدها المعنى الثانيوهو العظيمة هناكالمعناىلأول وهوالصلبة لانكارمههنا
الوجنتين لانكلامههنا فيحسن الوجه والرأس والمناسب له عظمالوجنتين لا يقال يعكر على ذلك قوله وفي الخدين تسهيل لانا
19وطرفاها عظيمينويكون كل منهمامعدودا تقول المرابدالوجنتين طرفا الخدين فيجوز
أن يكون الخداناسیلین مسترسلين
أذنها للعارف بها كرم ظاهر القوا)مؤنث الاقي واشتقاقها من القناوزن العصارهواحديداب في الانف والحرتان
فالحرتان بضم الحاء وتشديد الراه صيلى الله عليه وسلملاسمعهذا البيت قال لامحابه
الاذنان وقدروى العسكرى ان النب
وبعدها نگاه مثناةمنفوق ماحرتاهافقال بعضهم عيناهاوسكت بعضهم فقال عليه الصلاة والسلامها أذناها يقول
الاذنان وقدروى السكریان اذانظرالبصير بالابل الى اذنهاوسهولة ختمابان له عتقها أي كرمها و بروی وجنام بدل
النبي صلى الله عليه وسللامع قنواءأي صلبة أوعظيمة الوجنتين وهذه هي الروايةالتي جزمها عبد اللطيف و يضعفها انه
يلزم علها تكرارلان هذا الوصف قد تقدم في قوله علماهوجناه ملكوم البيت وبرجهاماقيل هذا البيت قال لاصحابرضی
الله هم ماحرتاها فقال بعضهم انالقناعيب في الابل والخيل ولذلك قال سلامةبن جندل يمدح فرسا
اقی ولاسفل و يسقدواءقني السكن مربوب
ليس باسي ولأ
الاسفي بالسنينالمهملةو بالفاء الخفيف الناصية والسفل باهمال الأول واعام الثاني عيناها وسكت بعضهمقال
عليه الصلاة والسلامهااذناها
مكسوره المضطرب الاعضاء وقيل المهزول والقي بنت القاف وكسر الفاء الشئ الذي يؤثر به
والبصيرها معناه العارف بها الضيف والصبي والمراد بالدواء للبنووجه هذهالتسمية انهم يضمرون الخيل بسقها اياه
بحيث يكون له معرفة بكرام والسكن أهل الدار وفي الحديث حتى ان الرمانة لتشبع السكن والمربوب المربی قال
ضبطه السيوطي وتبعه الجل الذي والحنان والوخذضرب منالسير يقال خذي بالمعجنين مفتوحتين خذي بالكسر
خذياوخذياناووخذيغذووخذاوخونعودتخويذا
استعملت فيه التقاليب الثلاثة معنى وليس
بفتح التاء وفي آخره قاف الكرم
والمبين الظاهر فهو اسم فاعل منأبان بھی بان أيظهرولايخفي ان قوله في حتهاخبرمقدم وعتق مبتدأ مؤخرومنصفة والبصير
متعلق جبين وبهامتعلق بالبصيروكانه يصفهاحسناذنها بحيث اذا تأملهمامن له معرفة كرام الابل حكم عليهاأنه من النوق
الكرامويستحسنفي الابل طول الاذنين فانه ممايدلعلى كرمها وقوله وفي الخدين تسهيل أيوفي خديه سهولة ولين لاخشونة
ولاخونة وقيل أيوفي خديها انحدارلاتوفيهما اسیلان لا ارتفاع فهما وهذامن الصفات المحمودة في الابلواصل معنى البيت
ان هذه الناقة محدودية الأنف أو عظمة الوجنتين على ما تقدم من الروايتين للعارف بالابر الكرامکرم ظاهر في أذنه الحسنهما
وطولهما فاذاتأملهما من له معرفة بكرام الابل ادرك فيها الكرم والنجابة وفي خديهاسهولةوليونة أوانحدارعلى ما تقدممن
وهذا أبلغ في المدحلانها معاسترخائها في السيرئلق النوق السوابق فكيف لوأسرعت وعلى معنى الباه ويصح انتكون على
حقيقتها باعتباارستعلاء الماشية على قوائهاوالیسرات بفتحات القوائم الخفاف واشتقاقها من اليسر وهواصل مع الخفة
حصولااكل وقوله وهیلاحق أي والحالانها لاحقة بالنوق السابقةعلها أو بالدارالبعيدة عنها قالواوواوالخال وبرویوهی
.ته
لاهية أووهي غافلة عن السيرفهی تسرع فيه من غيرا كتراث ومبالاة كانذلك صارس يذلها وقدفسرانهشام اللاحقة
أحدهاقوله ذوابل مسهن الأرض تحليل وذلك من صفات القوائم خاصة بالضامرة قال وضميرهی لی۔ مرات لاللناقة لأمرين
لازم لقوله فعم مقيدها لأن معناه انأطرافها ثانهما انه ان لمحل علىذلكتناقض مع قوله قذفت بالتحض وقد قال التناقض
بان المراد بالفعومة ۷۰غلط الاعصاوبالعظام و بالضمور رقة العمفلاتنافي واذا كانت قواعهاقليلة اللحم
غليظة ويجا ب
عن القلة والجماعةمن المفسرينالانحلة يمين القسمحقيقةوليس كناية عنالقلة والمعنى ان النارلاتمسه الابمقدار مایبرالله
|
تعالیبه قسمه لانه عزوجل يقول وان منكم الاواردهاوفي هذا القول نظرلان هذه الجملة لاقسمفيها اللهم الا ان عطفت على
ةلشديدةسريعة الرفع
تسرع في السير بقواعها والحال انهالاحقة بالنون السابقة عليها أوضامرة على ما تقدكمالرماح الصلبا
كانها لاتمس الأرض الأتعلن القيم فهي في غاية الأسراعفسيرها عن الأرض
توله سمرالعبايات الخ) أيه سمرالعباياتالخوهوخبرلندامحذوف تقديره هي وهذا الضميرأعنی هی عائد على اليسران
ويصح ان یکونقوله سمر العادات صفة لليمتراوتالاضافةفيتراليايات لفظيةأي سرجايانه افهای من اضافة الصفة لعمولها
والسيرج أ
عسمرو السيرة لون يقرب من السوادو يصح ان تكون من اضافة المشبه به للشبه أي عاياتهاكالسمراکیالرماح السي
في الشدوةالصلابة فانالسمر من أوصاف الرماح والمحايات جمع بجاية أوالعماوات جمع جاوة بضمالعين وبالجم في الجم و
ياعلباه
أو الواو وهي الأعصاب المتصلة بالحافروقیل اللحمة المتصلبةالعصبالمنحدرمن ركبة البعيرالى الفرن
فشبه عصها أولهم
الحصى متفرقافيتركن بھی بجعان وذلك | فوائها بالرماح السعر لقوتهوصلابتهوقوله يتركن الحصى زياأيجعلن
كعنب المتفرق والجلةصفة لميقمن رؤس الاكم تدعيل سمرالمحايات تركن الحصى زما
يسرات فالضميرن ولشدة الجاليات والعمارات بضم العين المهملة و بالجمجمع عجايةومجاورة وهي عندالاصمعی لحمة
وطئها الأرض تحمل الحمى متصلة بالعصب المنحدرمن ركبة البعبرالى النرسروقال الجوهريالمحايتان عصبتان في
| متفرقاواعلمان فعلايكسرأوله باطن يدى الفرس واسفل منهماهناه کالاظفار و بقال الكل عصب متصلبالحافر عجاية
وقال التبريزي المحالة عصب قوائمالإبل والخيل والزيم بکسرالزای رفع الياء المتفرقة أي انها وفخنانيسهكنبر في الاسماه
كضلع واما في الصفات فتال الشدة وطئها الارض تفرق الحمى والاكم مخفف من الاكمبضمتين أي انهالاتحني في سيرها
وهنا ثلاثمسائل (الأولى ) فعلبکسرالاول وفقالثاني كثير في الاسماء ال سيبويه لانعله جاء صفة الافي رلى النعل
فتفتق ا
ضلعوأما في الصفات فقال سیویلانعله جاء صفة الافي حرف معتل يوصف بهالجع وهو احرف معتل يوصف به الجع وهو
قوم علىانتهى و كذلك قال يعقوب لم يأن نمل في الموت الأحرف واحديقال قوم دی ال نومعدى اه وقد ورد عليه
وماقيما في قراءة بعضهم اذا كنت في قوم عدی لست منهم * فكل ما علفت من خبیث وطیب
وقال الأخطل
دينا قيما ومنها سوى بكسر
ألايا اسليباهندهند بینی بكره وان كان حباناعدآیخرالدهر
السينعونی مستوفي قوله
بالضموالكسروقد أوردعلهما ألفاظ احدهازيم معنی متفرقنا في هذا البيت | تعالى مكاناسویوقوله موقهن
بروی
باتتثلاث ليال غير واحدة * بذيالمجاز تراعی منزلازيا وفي قول الاخر
رؤسالا كم تنميلأي لم يقتلك
اليسرت رؤس الروابي المرتفعة ای متفرق النبات وذوالمجازسوق عظمة كانت تقام في الجاهلية عنی ومثلها عكاظ بالظاه
شد النعل على حقها منالارض المشالة منوعة الصرف كانتتقام بناحية مكة شرفهاالله تعالى في كل سنةشهرايتبايعون
لانهاسلبة شديدة فلاحي ويتناشدون الشعرويتفاخرون وكذلك مجنة بفتح الميمموضع يقام بهسوق علىاميال من مكة
وهلأردنيوما مياه مجنة * وهل بیدون لي شامة وطفیل في الجاهلية قال
فيسيرها ولاترف قدمها فلا
نحتاج للتعيل الذي يقهاروس والثانيماصري الذي طال مكته روی بضمالصادالمهملة وكسرها كماروی عدي بهمااذا
الاكم وقد كانوابشون تحت خفافها قطعا من جاودلتقيها الحارة والضميرفيقهنلليہ رات والجلة صفة لهنوبق مضارعوق
سلا کم تیل منصوب بنزع الخافضأي عن روش الا من الأبقاه ورؤ امن الوقاية وهي الحفظ وفي بعض الروايات ام بيقهن
والاصوب على رواية لميفهن كونه مفعولا ثانيا اذالوقارةتتعدى مفعولين قالتعالى فوقاهم الله ذلكاليوم والاكم بضم الهمزة
عامة كثمر
وسكون الكامفخففاكم بضمتين جمع اكام ككتب جعکتاب وا کام جمعا كم بفتحتين كبل وجبال واكم بفتحتين جمعا
جمع مرفوهي الرايةالمرتفعة من الأروضالتفعيل شد النعل على ظفرالدابة لبقيها الجارة وانماخص الاكم التي هي الروابي
بالذكرلانهاتبقيها الجارة الخشنةوغوهالقلة سلوكها فاذا كانت لاتحتاج لتنعيل لمثل ذلك فلغيره الاولى واصل معنى البيت
( قوله كان أوبذراعيها الخ )أي كائن سرعة تقلب نديها الحوالاوب بفخ الهمزة وسكون الواو بعدهاباهم وحدة سرغة التقاب
ويطلق على المكان والجهة يقال جاؤا من كل أرب أي منكل مكان وجهة وخبركان قوله في البيت الحاديوالثلاثين
ذراعاعيطل
نصفلكن على تقدير مضاف أي أوب ذراعي عيطل نصف فشبه سرعةتقلب بدیهذه الناقة في السيبرسرعة تقلبیدی امرأة
عبطل نصفأي طويلة متوسطة في السنفي اللطم على وجهها لشدة حزنهعالى ولدهاومه
نذاظهرأن في البيت العيب المسمى
بالتضمينانفريكون البيت مفتقر الى مابعده افتقارالازما فانفسر تعلق قافية البيتالأول بأول البيت الثاني فليس في
۷۲عرقهالالتعب ولالاعيا لما تقدممن وصفها بالقوةوالصلابة بل لشدة الحر وانا البيت عیب وقولهاداعرفت أي وقت
dia
منه لصح كما يقال الحولا واستدرك الزيديقولهمماه روی وهوخطألانهمصدر وصف
والافالجوابمقدروهلهی
به ما يقال رجل رضا المسئلة الثانية و الا كم بضيتين جمعا كامككتب جعکتاب والا کام
حينئذمنصوبة بفعل الشرط
عكة كالمرجعمرة ويجمعالأولوهوأ كم على جمع آ
أكم كالجبال جمع جبل والاکم جمأ أوجوابهفيهخلاف مذکور
آكام كما يقال عنق واعناق وتطيره جمع مرةعلى مركشجرة وشجر وجمع نمرعلى تارکیالوجع
في كتب النحو وقوله وقدتلفع
کتب و جمع ثرعلى ماركا عناق ذكرها الجوهرى وحكى الثاني عن الفراء النار على مر بالقور العساقيل أی الحال
ولا أعرف لهمانظيراني العربية والمسئلة الثالثة ذهب علی رضی الله عنهومن وافقه الى
انه قد تلفع بالقورالعساقيل
ان المراد بالعاديات الابل التي يجب علهاوان المرادجمع المزدلفة لاجتماعالناس بهاوذلك
قالوا وللعال وتلفع بفتح التاء
الانبیاء علهم السلام وكان المكيون ان من عذا أهل مكة كانوايقفون بعرفات لانهاموقف
المثناة من فرق وفقاللام والفاء
يقفوں بزدلفةو يقولون نحن خدام الحرم فلاتتجاوزه الى الحلفأذا أفاض الواقفون بعرفة
المشددة وبالعين المهملة فعل |
اجتمعوا معهمفي مزدلفةفامر الله تعالى المكيين بالوقوف بعرفة بقوله تعالى ثم أفيضوامن
ماض معناه التحف واشتمل وهو حيث أفاض الناس أي من عرفات وزعم الاكثرون انالمرادالعاديات خيل الغزاة
وشدلواثلاثة أمور أحدهاأن الخيل هي مناللغاع کتلاف من الماف
واستدلوا بثلاثة أمور أحدهاان الخيل هي التي تقدح الناربحوافرهااذاصادفت الحارة
وتنقب من النقاب قال الشاعر
اخفاف الابل والثاني انالضبع صوت يخرج من أجواف الخيل لاالابل بخلاف
المتنافع بفضل مئزرها
الحرب وأجيب بان الابل اذا أجهدتنفسها في السيرممع لها والثالث ان النقع غيار أرض
دعدولمتسقدعد في العلب
فأورت النار عفعت الحجارةبعضها في بعض
ودصوت يشبه الطبع وثارهاغباريشبه النف ملقاف بعدها وأو
والقوريط ا
وبان الحاج اکانوایدفعونمن جمع في أول النهارشهوابالمغيرينولهذا كانوا يقولون اشرق والنور يضمالفاف بعدهاواو
وفآيخره راهمهملة جمع قارة
ثبيركمانغبرواحتجوابات السورةمدنية نزلت بعد وقعة بدر ولم يكن معهم في تلك الوقعة الا
وهي الجبل الصغير والعساقيل
فرسان فرس للزبير وفرس للقداد قال
نالسين المهملتين
فن العيو
وديتين
للذوب . وثانيهما عده ايام وفي آخره لام له معنيان أحدهماوهو المراد هنا السراب قال الجوهرى لمأسمع واحده
نوع من الكماة وهي الكارالبيض التي يقال لهاشمة الارض و واحده غسقول وقد تحذف منه الياء لضرورة كما في قوله
ولقد جنينك اكواوسالام ولقنهيكعنبنات الاوبر كما انهاقد تزادللضرورة كما في قوله تنفي بداها الحصى في كل هاجرة
ve
للذوب اربعة معان أحدها الرجع فهما مترادفان متوازنان ومثله في المعنىالاياب ومنه
ان الینایابهم والثانيالمطر سموه بذلك كما سمومرجعالانهم يزعمون ان السحاب جمل الماء
ثم يرجعه الهاأو أراد التفاؤل له بالجوع والاوب أولان الله تعالى يرجعها لمافوقعالقاب في كلامهكما من بحارالارض
ذات المطر ومناسبات ايضاح أبي على رجه تقول ادخلتالقلنسوة في رأسي
وقتافوقتا قال الله تعالى والسماء ذات الرجع أي
وعرضت الحوض على الناقة رباءشمالایاوی اقنتها و الاالسحاب والاالاوب والسبل الله تعالى
والمراد ادخلت رأسي في الثالث سرعة تقلب اليدين والرجلين في السيريقال منه ناقة أو وب علىفمول وهومكتوب
القلنسوة وعرضتالناقة على الصحاح بهمزتين وهوسهو والرابع المكان والجهة يقال جاؤا من كل أوب والمراد في البيت
في
الحوض وقد اختلف في القلب المعنى الأول أوالثالثلا الثاني ولا الرابع وذراعيهامخفوضلفظاهرفوع محلا واذا عرفت
كناية عن وقت الهاجرة أي كان رجع يديها أوسرعة تقلب بيهاوقت اشتداد الحر والمشبه الفن الفوبين من خصه بالضرورة
كراعا بطل واغاخص التشبيه هذا الوقت لان السراب اغا ومنهممن اجازه في النترومن
بهمذكور في قوله بعدذل ذ
البيانيين منقبله في الكلام يظهر عند قوه حالشمس وتلفعاشتمل وهو من اللفاع کتلف من المعاف وتنفر من النقاب
أحدهما وهوالمرادهما السراب قال الجوهری | بذلك الىشدةالحرلان قوة والقارة الجبل الصغير ولعساقيل معنيان
لمأسمع واحده والثاني ضرب من الكا" وهي الكماة السكبارالبيض التي يقال لهائمة المراب وغلبته حتى صار الناع
وقت شدة الحوراذا كانت في ولقدجنتك آكواوعسافلا و واشد نهينكن بنات الاوبر
غاية الاسراع في هذا الوقت فاصله عساق بل کوصافيرول .كن حذفت المذء للضرورة وعكسه بيت الكتاب
في غيره أولى بالاسراع كانت * نفيالدراهیم تنقاد الصباريف تنفيبداهاالحصى في كلهاجرة
واصل معنی المیتان سرعة فاشبع الكسرة فتولداتلياء فأماالدراهیمجمع درهام لغة جعصيرف أصله الصيارف
کسرعة حركة يدى المرأة الطويلة كان قلوبالطيررطباو بایسا * لدى وكرها العذاب والحشف البالى
المتوسطة في السن في اللطم على احداها ان اذا ان قدرت خلیةمن معنى الشرط فعاملها ويتعلق بهذا الميت مسائل
بومافي كان من معنى التشبيه ولاحنف والافالجواب مندر وهلهی حینئذا وجهها لشدة حزنها على ولدها
الأو أ
منصوبة بفعل الشرط أوفعل الجواب فيه خلاف تقدم الثانية فيه العيب المسمى بالتضمين | فتكون في غاية الاسراع في
وهوأنيكون البيت مفتقرا الى ما بعده افتقارالازماوقال قوم هوتعليق فافية البيت الأول وقت عرفه الشدةالحروف قوة
المراب وغليته حتى صار اول البيت الثاني وانشد الفريقان علىذلك قوله
كاللفاع على الجبال الصغار هموورد والجفارعلى تميم * وهماعصاب بومعكاظ اني
شهدت لهممواطن صادث و أنهم بصدق الوتمني
وقول الاخر
كان من معنى التشبيهلانه فعل وهوأقوى في العملولانه أقرب من غيره طرف لقوله تلفع وهوأولى من تعلقه باوب
أومافي
وبطريفالظاء المعجمة مضارع ظل يقال ظليفعل كذااذافعله نهار او بات بفعل كذا اذافعله ليلاويكون بمعنی صارکافی قره
تعالی ظل وجهمس
هوداوهوالمرادهمافيظلمیبصیر و بهای ففي ذلك اليوم فالباء بعني في والضميرعاند ليوموالحرباه یکسر
نام الابل يستقبل الشمسويدورمعها كيف دارت ويتلون ألوانابحر الشمس ويكون في الظل الحاه حیوان بری لهسنامکس
اخضر وبکنی اباقرة وكنبة انثاه ام حنين وبصير وقت الهاجره في اعلى الشجر وبه يضرب المثل لامه سكساق الش ف
جلا
ریرسله الا
۷۶حب الملاح وحاذركلاعاقا وكنكانك حرباء المعرض ويمسك ساقا آخركما قال القائل لايشغلنك شئ في زمانك عن
لايترك الساق الاممسكاسافا
سيف وما كنابندوما * قرقرقر الواد الشاهق
ومصطنداكسرالخاء المعية
وعلى التفسيرالثاني لاكون في البيت عيب ومنأفي التضيين قوله وبالدال في آخره ای محترفاعر
تصطحب بالمهملة أي تتجاور الأي كان لون سماهلغيرت الون أرضهفکس التشبيه البالغة من الثاني قوله
آلوك الأماأطيف فدين بقه تفسی ومالی +وما ووهم عبداللطيف حيث قال
للشمس فيه أركانالضاحي من الحرباء بني البارزللشمس منه خیز معمول بالملفخالميم قد نفعته النار بشدةحرهافالضاحي
ساتقدم ورای ابنعمررجلا محرمانداستظل فقالاضحلن أحرمت واضح بكسر الهمزة وفخالحاه كما ذكره
معني البارز للشمكم
الصواب لانه من ضمیوان رواه المحدثون بفخالهمزة وكسرالحاء قال الرباني رأيت أحدين المعدل بالذال
الأصمعي وغيره وهو
فيهفلوأخذت بالتوسعة فانشد وقدضیاللشمس وهي شديدةالحرفقلتلهذا أمرقداختلف المهمة في الموقف
حين جعل القائل اضع لنأحرمت له النبي صلى الله عليهوسې وانماهوان عمروالضميرفي ضاحيه عائدلالبوم وقدوهم عبد اللطيف
vo
مكان ولاظرفازمان بعامل واحد الاعلى سبيل التسمية فان أردت ذلك فتصد ریومابدلا من
اذا والتعلق بالفعل أولى لتر به ولقوته في العمل ويظل بالفتح مضارعظلات بالكسر
رترڈاذاعملته في المحلة بفتح حبين وهو حيوان بری به سنام كسنام الجمل يستقبلالتنس ویدو رمعوا كيفمادارت
و تاونألوانابحر الشمس وهو في الظل أخضروبکنی باقرة و به يضرب المثل في الحزامة لانها المماعات وهي الرماد الحار
وقال أبو عبيدة عندالاكثرين يلزم ساق الشجرة فلايرسله الاويمسسكاقا آخر قال أبو دواد
هي الحفرةنفسهاوعلى القولين ولايرسل الساق الاممسكاساقا إني أتيله حرباء تنضبة
با فسادقولهمأطعمهاملة وجع الحرباء حرابی والائی حرباء وألف حرباء لالحاقه بقرطافل
سذلك يفوت وتلقه الهه
ومثله العلباء ويقال أصعد الحرباء بالصاد والدال المهملين والخاء المعمة اذاتصلى بحر والصواب خبرملة واما الملة بكسر
اس ا
ملدين والشريعة وبقال الشمس ويقال
أيضا اصطندوهوافتعل أبدات تاؤهطاء كاصطبر و يقالأصعليهم با ایم معنى
منالملل معنىالسامة ملت انتصب قائاو رویهنام صطنماو ينال اصطغب بالباء مدنی صاحقال
خلزوملالا
بالكرامل بان م وان الضفادع في الغدران تصطبغب * وكف الاصمعیبیت ذي الرمة
وملالة وملة بالفخ فالملة بالفتح بخامه ممه فقال له أبوعلىالأصفهاني أى * فها الضفادع والحيتان تصطحب وفقال تصطخ
صوت للحيتان با لباس عیدانماهوتصطحب بالحاءالمهملة أي نتحاور والجلةصفة ليومال مشتركةوحاصل معنى البيت
ان الجبال الصغارافعت الشمس أي بر زوظهر قال الله تعالى وانك لا تطمأنهاولاتضعى أى وضاحیه ماضيمن
الاتبرزلشمس و رأيابن عمررضی الله عنهمارجلامحرمانداستظل " فقال له اغلن بالسراب في يوم يصيرفيه الحرباه
lab .
أحرمت لهاضحبكسرالهمزة وفخالحاه كذاضبطهالاصمعي وغيره وأما المحدثون فينتون محترفا بالشمس كان البارزللشمس
في ذلك اليوم أومن ذلك الحيوان الهمزة ويكسرونالماء منأضح والصواب الاول وانه من ضعى قال الرباني رأيت أجمدين
خیزمعمول بالملة بفتحالميم وقد وقرض للشمس وهي شديدة الحرفقلت له هذا أمر قد اختلف فيه فاو يلموقف
المعدل ف ا
علت تفسيرها أخذت بالتوسعة فانشد
أحمد بن المعدل بالذال المعجة بصری مالكي عالم زاهد وهو أخوعبدالصمد بن المعدل الشاعر
أحدهما انه جهل القائل اضعان أحرمته التي المشهورو وقع أمبد اللطيف هنا وعان
صلى الله عليه وسلم واناهوابن عمررضی الله عنهما والثاني أنه قالوالمصطنم منصوب لانه
مفعول من ملات
في البيت أضحیواناهوخبربظل وقوله مه اول اس م خبر أضعي وليس
الخبرة في النار بالفخر أملهابالضمملااذا عملتهاني الملة بفتحالميم والملة الرماد الحار عند
الاكترین وقال أبو عبيد هي الحفرة نفسها وعلى الفولین به فسادقولهمأطم -مناملة
والصواب خیرملة ويقال لذلك الخزمهلول ومليلأيضار بفال من السا مهملات الكسر
قوله وقال للقوم الخ) أى وقد قال القومالحنه معطوف على تلفع الواقعالافكون الا أيضاوقوله عاديهم أن سائق ابلهماجداه
ولغناء تنشيط اللابل على السيروهوفاعل يقالومقول القول قوله في آخرالبيت قيلواوالمرادان الحاديالذي من شأنه ان
وه ا
ينشطالابل على السيريالللقوم الذين همأصحاب الابلفیلوامن شدةالحراشفاقا على الابل وقوله وقدجعات ورق الجنادب يركضن :
الحصى أي والحال أنه قدأخذت وشرعت v6الورق من الجنادب أوالجنادب الورق يركضن الحصىبأرجلهن من شدة الحر
فلامكنهن التمكنعليهلكونه
أمل " بالفخملزوملالا وملالة وملة بالفت أيضا الملةمشتركة وأما المسلة بكسرالميم فهی
می بالحرولا الطيران عنه
الدين والشريعة والمعنى انالاكام تلفعت بالسراب في يوم يظل الحرباء فيه محترقا بالشمس
لاعبائهن بأنيرالحرفين قالواو اكان مابرزمنالشمس ممول كناقلالخبرة في النار قال
ورق الجنادب على معنى منأو الالواو عاطفة على قوله وقد تلفعفعل المعطوف نصب بانصب الحال المعطوف عليها والواوفي
اقوله وقد جعلت واو الحال وعامل الحال فعلالقول أوقوله حادیهم وقال عبداللطيف هذا من اضافة الصفة لموصوف
البيت معطوف على قوله وقدتنفعوالواوالحال في الموضين انتهى وهومنقول من كلام والورق بضم الواوجع أورق
ظاهروالورق جمع أورق وهوالاخضرالى السواد واغایکون هذا التبریزیو فیه تناقض کسمرجع أجروالاورق
الصنف فيالقفار الموحشة القوية الحرارة البعيدةمن الماءويقال أرقبالهمزة لان الواو هوالاخضرالذي يضرب الى
واقتت وقولنالازمة احترازامن نحوهذا مضمومة ضمة لازمة ومثله وجوه واجوهو وقت السواد وقبل الورقة لون شبه
لون الرماد والجنادب جمع جندب ادلوا وأما الورق في بيت الكتابوهوأول بيت فيه وهولحاج
*
يضم الدال وقد تفخ وهوضرب له قواطنامكة منورق الحمى * جمع ورفاه وأصل الحمى الحمام قذف الميم الثانية ثم
من الجراد وقبل هوالجراد القلبت الالفياء وقيلبل حذفت الألف للضرورة كاتحذف الألفالممدودةفاجتمع مثلان
رايكون هذا الصنف الفابدل الثاني باء كماقالوافی فلاوريكلاوربيكنم كسرالميم للمناسبة ولتحج الروی وقبل غير
يغالصغوا
في القفارالموحشة القوية لذلك والجنادب جع جندب بضم الدال أوجندب بفتحهاوهن ضرب من الجرادوقيل
هي الجراد الصغيرونونه عندسيبويه زائدةاذليس عندهفي الكالم فعلل بضمأوله وفخ الحرارة البعيدةمن الماء ومعنى
يركضنالحصى جركن ااصي الثالثه وأثبت ذلك الاخفش في جندب وطعاوبألفاظ أخر فعلی قوله النون أصل ويركضن
يدفعن وفي حديث الاستحاضة هي ركضة من الشيطان ومن هذا الأصل قالواركض الدابة أرجلهناقصد النزول بسبب
اركضهاركضالان معناه دفعها في جنبها برجليه لتسير ثم كثر ذلك حتى جعل بمعنی حملها على الأعباء عنالطيران من شدة
| السير وان لم تدفع بالرجلينولاغيرهاوقولهمركضت الدابة بفتح الراءوالضادبیعدت الحرف الركض التحريكبالرجل
ومنهركض الدابة أي تحريكها لاعته في اللحن الجوهري والحريري وغيرهما وقالوا الصواب ركضت على بناء مالميسم فاعله
وقالابن سيده في المحكمركض الدابة يركضهاوركضت هي وأباهابعضهمانتهت والصواب في جنبها برجليه لتسيرثم كثر
كان تختی بازار کاضا : لجلها على السير عندي الجواز لقولهم ركض الطائر رضااذا أسرع في طبرانه قال
بعی
حتى جع
مطلقا ومن الأصل قوله تعالى || وقال سلامة بن جندلبيكر على فراق الشباب
ان الشباب الذي مجد عواقبه و فيه نذولالذاتللشيب وقوله تباوا برجلك اركض
ولی حثيثا وهذا الشيب يشبعه و لو كان يدركه ركض اليعاقیب
أمر من قال يقيل قبلولةوهي
والسكان الباء الموحدة الاستراحة في وقت شدة الحر | اليعاقیب جمع يعقوب وله معنيانأحدهماذكر القبج،فخ القاف
بعدها وان لميكن نوم ومنه قوله تعالى أصحاب الجنة يومئذخیرمستقرارأحسن مقيلافالمعني هنا استربحوافی وقت شدة
البينت ان هذا اليوم من شدة حره كان الحادي الذيمن شأنه ان ينشط الأبل على السير قال للقوم والحال أنه المرواصلمع
بأرجلهن قيلوا من شدة الحرفي القفارالموحشة البعيدة من الماء لان ورق الجنادب
قد جعلت ورقالجنادب بركن الحصى
اصبر على العطش في القفارالموحشة مع ضعف غيرها أماكن تكون هذهالناقة مع سيرها في الحرالشديد
قوه شد النهار الخ ) أي كان ذلك وقت ارتفاع النهارنشدنفخ الشين المعجمة وتشديد الدال المهملةالمفتوحة بمعنى الارتفاع
فهومصدرجمل ظرفاعلى تقدير مضاف وهو وقت قال جئك شد النهارأی وقت ارتفاعه وهومبالغة في شدةالحروهواما
ظرف لاوب أولقيلوا أو بدلمنبوما في قوله ومايطلبه الحرباء الخ وقوله ذراعاعيطل نصف خبركان فيقوله كان أوبذراعها
هذه الناقة في هذه الحالات v۷أوبذراع امرأة طويلة في السن بين اقدمناهأي كان أوبذراع الأعلى تقديرمضاف
تكون أسرع في الحركه وأمكن شدالنهارارتفاعه يقال جئتك شد النهاروفی شده وكذلك شد الضمي قال عنترة
الشدة خزنهاعلى ولدهاوقوله المخذم بكسر الميم واعجام الخاء والذال القاطع والعظميكسر العين و بالظاء المجمةشعرالكتم
خاوهانکد مشاكيل أي بفتحتين وهوالذي يصبغهالشيب وغيرهأي عهده وقت ارتفاع النهار وقد تخضب رأسها
فتساب عن قيامها للطم انه وصدره بدمهواصله عند أبي عبيدة أشد النهارخذفت الهمزة وزعم في الأشدمن قوله تعالى
جاوبها في اللطم نسوة لايعش الزبادة وهوشدواستشهد بقولهم شد النهار فعلی حتى اذا بلغ أشده انه جعلاشد على حذف
هذاشدواشدمثل قولهم للرعي أب وأوب وهذا أحد قولي السيرافي وقال سيبويه واحدتها أولادهن ويفقدن أولادهن
كثيرا فالفا للسيسية والنكد شدة كنعمة وأنعم وقال أبو الفت جاء على حذفالتاء كافي نعمة وأنعم وقال المازني جعلا واحدا
وبالدال المهملة جمعنكراه الشداسماللارتفاكعاهوالشهور المحذوف مضافای وقت ارتفاع النهار ويكونمن باب
گمرجع جرام وهي التي قولهم جنتك صلاة العصروان كان أصله اش دکازعم أبوعبيدةفهوموصوف أي وقتا أشد
النهار (وقوله ذراعا ) خبراکانماقدمنا وه ع
ولى حذف مضاف اذالمعنى كان أوبذراعها الايعيش لها ولد والمناكيل بفخ
الميم وبعد الثاءالمثلثة ألف ثم في هذهالحالات اوبذراعي عبطل والعيطلة الطويلة والنصف التي بين الشابة والكهلة
کافی مكسورة بعدها اهتم لام وماأحسنقول الحماسی
لاموهي كثيرة التيكل وزن قفل وبفتحتينوهوفقدان المرأةولدها كما في المختار واصل معي المثلثة وبعد المكافألف
البيت أن ذلك كان وقت ارتفاع النهار وهومبالغة في شدة الحروسرعة حركة ذراعي هذه الناقه كسرعة حركذةراعي امرأة
طويلة متوسطة فيالعمر قامت تلطم وجههالحزنهاعلى ولدها خاوبهانسوة لايعيش أولادهن ويفقدن أولادهن كثيرافشند
دنا لاره . .وداعان اجنرهنننهاه
::
(قوله واحةالخ)أیهی واحة الحفنواحة بالرفع خبر مبتدامحذوف تقديره هي ويصح ان يكون بالجرعلى أنه صفة لعبطل وبالنصب
ألف ثم جاء مهملة وفي آخره تاء التأنيث كثيرة النوح على ميهافنواحة صيغةمبالغة تقتضى كثرة النوح وقوله رخوه الضبعين
أي مسترخية العضدين فتكون أسرع حركة من غيرهافرخوه بكس الام وسكون الخاء المعجمة وفتح الواووفآيخره تاء التأنيت بنی
مسترخية ومعنى الضبعين بسكون الباء العضدان وهومتی ضبع بسكون الباء وهوالعضدوجمعه اضباععلىغيرقياس كفرخ
وأفراخ وأما الضبعبضم الباء فهوالحيوان ۷۸المعروف و جمهضباع کسبع وسباعوقوله ليس لهالمانعی بكرها الناعون معقول
لتلك المرأة حين أخبرها أي ليس
وانانوك وقالوا انها نصف * فان امثل نصفهاالذي ذهبا الناعون بموت أول أولادها
وتصغيرالنصف نصفبغير هاء لانهاصفة وجمهاانصاف و يقال ايضارجل نصف ورجال عمل لان أول أولادهااعر
فون ایضاوه وغريب لان مؤتلايقبل انتاء ويكون النصف علهامنغيره وفدنعاهلها || انصاف وحكى يعقوبنص
والواحدة نكدي وفي المحكم النكدمن الابل الغزيرات اللبن وقيل هي التي لايبق لها ولد تمرضه فتسلینمريضه فهی
قال الكميت
معاسترخائها وسرعة حركة يديها
روحوح في حضن الفتاة ضحيعها * ولم يك في النكد المقالات منتخب
سهامن العقل
وكثرة تاتنها لي ل
وهي جمع مقلات یبظهرلى اناصاله الغزيرات اللبن ولهذاوصف النكدب المقالين
| انت و رادع ردعهاولازاجرزجرها
هذهالناقة في سيرهاویؤکد || الهلاك وفي الحديث المسافروماله على فات الامارفی الوقال الشاعر
ما كنتمهامشفياعلى القات * الوعلت ایثاريالذي هوت ذلك قوله في البيت السادس
والعشرين وهي لاهبةعلى اوهومصدر قلت بالكريفلت بالنت والمشاكيل جمع مشکال وهيالكثيرة الشبكل أي
احدى الرواتیکناتقدم هناك || التي ماتلهاأولادكثيرة والمعنی کانذراع هذه النافة في سرعتها في السيرذراعاهذه المرأة
في اللطمااقدت ولدهاوجاوبهانساءفقدن اولادهن لان النساء المناكيل اذاجاوبنهاكان فالضميرفي هايعود على المرأة
إل الحيزوومالحزيم وسطالصدر ومايشد عليه الحزام والمجلديكسارلميم قطعةمن جلدتكون بالموتيفالنيبنعینعیامثل
في يد النائحةتلطم به وجهها قال سعی نسعى سعيا اذاأخبر بالموت
واحة وأول أولادها الياء يقال جاءنعی فلان ونعبهأي خبر موته كما في المختارويكرهابکسرالباء وسكون الكاف :
ذكراكان أوأنت واما البكر بفخالباهفه والفني منالابل والانتي بكره والناعونهم المخبرونبالموت النادبون له وهوجعناع
والمعقول کانون جمععاف وبكسرعلى نعاة كقضاء قال جرير نعيالنعاة أميرالمؤمنين لنا ه باخيرمنجبیت الله واعتمرا
هناجي العقلفهوأحد المصادر التي جاءت على مفعول كمسوروميسورومفتون قال اللهتعالى بايكر المفتون أي الفتنة واصل
صفةأخرى للمرأةالموصوفة تلك الصفات وتفریبفتح التاء من فرییفری و بضمها ۷۹منأفرى يفرى يقال فریته وأفريته بعی
واحد كما في القاموس وقال
الكسائي افردت الادعم قطعته نواحةمبالغة في النائحة اسم فاعلمن ناحت المراة تنوح نوا و نماها وهي بالخفض صفة
امیطل اوبالف خبره محذوفة او بالنصب يتقديرامدح اواعي والاوجه الثلاثة في قوله
على جهة الافسادوفرمه فطعنه
واللبان بفخ الدم وهوالصدر المسترخية والضبع بسكون الباء العضد وجهه أضاع على غير قياس كافراخخووااززننااددووااججاالل ف
فيي
والفيه نائبة عن الضمير والاصل قوله تعالى وأولات الاجالأجلهن أن يضمن حلهن واما المضموم الباء الحيوا ا
نلمعروف
مضافيونالاصل بأنامل أصابع فهي الأمر الذي وقع لوقوع غيره فمع بينها و بن لوف الذكر وقال ابن السراج ظرف بھی
حينوتبعه لميذه الفارسي وتبعه ليناهان جی وأبوطالب العبدی وبکرالا میکسرالباء اول اكفها فاندفع ماورد عليه من
ان لاغری
بانامل الاصابع أولادها ذكرا كان أو أنثي ويقالللاميکروللوالد أيضا قال
الابالكفين وقوله ومدرعها بابكر بكرینو با خلب الكبد * اصبحت منی گذراع من عضد
ای بابكر أنوین کرین ردت له بهذا الوصف الصلابة والقوةومن مجي وذلك في الابل قولا مشقق ع تر
ناقهار عامل أي
والحال أن قيصها مشقوق أبي ذؤيب الهذلي ،مطافيل انکار حدیث نتاجها * تشابعاء مثل ماء المفاصل
كثيرا عن عظامصدرهاقطع الطلبة انه اقام والمرادباءالمفاصلمیاء تجري في مواضع صامةبين الجمال وذكرلى بعض
كثيرة فالمدرعبفتحالميم وسكون مدة يسأل عنمعناه فلم يجد من يعرفه وهومشهور واماالبكرفخ الباء فهوالفتى من الابل
الدال وفتح الراء وبالعين هو والانثى بكرة والجع بکاروبكارة والناعون جمع تاع وأصله الناعيون فاستثقلت الضمة على الماء
وكذلكالدرع وهر الكسورماقبلها فذفت فالنتی ساکنان قذفت الياء لالتقائهما ثمضمت العين لاجل واو القميص
وأمادرع كالقميص
مذكر الجمع ومثله القاضونوالراموتو یکسرعلى نعاه قیاساو سماعاقال جرير
الحديدفؤنثة الحلقة والمشقق نعي النعاه أميرالمؤمنين لنا * باخبرمنج بیت الله واعتمرا
متعلق شقق والتراق جمع والمفتون في قوله تعالى باب المفتون أى النتنة قالهالأخفش والغرام وأنكرسيبويهمجي
ترقوة بفخالتاء على وزن فعوة عسوره الى ميسوره على انهصفة لزمان محذوفا أي
ن المصدر بزنه مفعول وتأول قولهمدمه م م
القلادة والرعايل كعصافير من انتفاء الشئ المتعقل انتفاء العقل كما يلزم منانتفاء المضروب انتفاءالضرب واما الاية
كمصفور القطع جمع رعبول فتيلالباء زائدة في المستدا ( ومن البيت) ان هذهالمرأة كثيرة النوح مسترخية العضدين
فيداها سريعة الحركة فلماأخبرها الناعون بوت ولدها لم يبق لهاعقل فاقبلت تشققا وهوالقطعة من التي ومنه
رعبات اللحم اذ اقطعته وجزأنه باظافيرها منخرهاوصدرهاوم درعها وتدقهایدها كما سيأتي في البيت بعده قال
ولايعنيانقوله مشفق خبر وتفرى اللبان بکشه ومدرعها و مشقق عن تراقهار عامل
قطعصدرها باناه لهالذهاب عقلها وقيمها مشقوق كثيرا عن عظامصدرهاقطع كثيرة فلا كانت هذهالمرأة منسوبة العقل
بالاتزان الناقة نار بنات
صارت مساوية الادراكولاتحسباتلاقی من مشاق السبروهذاآخر ماذكره الناظم من أوصاف الناقة واللأهعل(قوله تسعى
سی
الوشاة الخ) هناشروع في القسم الرابع منأقسام الغزل وهوالمتعلق بغير الحب والحبوب بسيهما كما تقدمويسعیمضارع
۸۰اومضارع سعي اذااسرع في سيره ومنه قوله صلى الله عليه وسلم اذا اتيتم الصلاة بینونی بقالسى به الىالسلطان اذاوشی
والمحبوب ليفسدواینهماسموا السابعةومشقق أي مشقوقشقا كثيرا والترای جمع ترقوة بفتحالتام العامة بضمونها وهو
وشاة لانه -مشون الحديث اخا ووزنهافعلوة وهي عظام الصدر التي تقع عله القلادة والرعامل بالمهملتينالقطعمن
ای زنونه ويحسنونه أخذا من رعباتاللحم اذاقطعته وخزانه قال ترىالملوك وله مرعبله * وبقال وب رعاییل أي
والمعنى انهاتضرب صدرها بكفهامشققة الوثي الذي هوتزين الثياب القطع وجاءفلان في رعابيل أي فيأطمار وأخلاق
وتحسينها وقوله جنابها أي
الدرع تله ناعلى ولدهاورعابیل صفة لمشقق أوخبرثان والجملة الفعليةصفة أخرى لعيطل
جناب سعاد المتقدم ذكرها التابعةان كان ما قبلها تابعا أومقطوعة بالرفوعالنصب سواء در ما قبلها تابعاأومقطوعا وعال
الجبير وهوفناء الشئ بكسر الفاء فالحالان متداخلان وامامنضميوراحة فهمامترادفانوالتحججوازه وعن متعلقة بشقق
وماقرب من محلة القومو بروی || كاتقول تشقق الكلام عن الثمرة وتطيره في احد الوجه من ودومتشقق السماء بالغمامقيل
كتبت بالقلموالمعنى مختلف قال البامعنی عن وقیل باء الالة مثل حوالها بدل جنابهاوهومع
حول معنی جهة فالمعنی تسی
وتسعى الوشاة جنابهاوقولهم * انكيا ابن ابی سلمى لمقتول
الوشاة في جهاتها بالافسادینه
وبينهاوتنفيرهاعنه وهذاقد | تسعىمن قولهم سمى به الىالسلطان سعاية اذاوشی به أومنقولهمسعیسعیاذاعدا ومنه
قوله صلى الله عليه وسلم اذا أتيتم الصلاة فلاتأتوهاوأنتم تسعون أومنقولهم سعى اليه اذ اتاه ابتليبهكثيرمن المحبين فين
كالرماة والغزاة والقضاةوالواشی اسمفاعل والوشاة جمع واش ومنه فاسعوا الى ذكر الله
بحبونه فقلانيظفرالانسان
وابذلكلانهميشون الحديث أي يزينونة ومنه منوشی به شیوشاية ووشیاناسعی به
جن يحبه الاحسد عليه وتطرقت
مسمى الوشی وشيا والجناب بفتح الجيم الغناء بكسرالفاء وماقرب من محلة القوم وجمعه
عيون الوشاة اليه فاستمالوه
عنه وان كان الصادق في الملحمة الاجنبة مثل قذال وأقذلة وطعام واطعمةيقال أخصب جنابالقوم وسارواجناهأي
ناحيتيها وأما قولهمفرسطوع الجنابفانه يكسرالجيم ومعناه سهل القياد ومثل الجناب
ان لجنابة وا قلبهعن حبه اعراض اللايبعرف
ةناها أيضاالناحية يقال نزل جنبة الوادي أيناحية منه قال الفرزدق
بالفخالجناية والجنيمع
ولاصدود ولم تزل الناس قدیا
فبتن جنابتی مطرحات * وبت أفمع
ضقود الختام
وحدينا علىذم الوشاة والتحذير الانتصاب جنا ۔
وانتصاب جنابيهاعلى الظرفية المكانية لانهمهم لانه يعني الناحيتين وهذامهمولا يخرجه
منهم ولله در القائل
عن الامام اختصاصهبالاضافة كاتقول جلست مكان زيدوقهدت موضعه وزیدمكان
عندي لكم يوم التواصل دعوة اعدات وموضعه وفي أمثل سيبويههاخطان جنابتی آنها بالتأنيت وأورده في صنف
رلملساء والندماء
تام ا
المهم والابهام فيه ظاهر کاذكرناوتظرهسيبوبه بقولالاعشی اشوی کبودالحاسدين بهاوال
نحن لاتسمنمنالحسودمقالة -لوكان حقا ما يقول الوانی ستةالوشاة واعين الرقاه وقال بعضهم
:: ان .. ال ا ا ا
ءلله تعالى فلسقالاهلانومشى في السعايتخرج عنان يكون ثقة
انتصيبواقوم بجهالة فتصبواعلى مافعلتم نادمين والأسما ا
أخبركبه قال الثقة قاللوكان تقفماتموقد ذمه الله تعالی ونہی عن
ولذلل عقب انسان علىشخص في كلام نقل عنه فقال من
طاعته بقوله ولاتطعكل حلاف مهين هازمشاه بنميم مناع الغير معتد أثيم ووعده بالويل في قوله تعالى ويل لك ه
لمزه مزه وقال
قد ابتلى به كثير من الناس فيصبرنيه طبعامر کیا صلى الله عليه وسلمأبغضكم الى المشاؤن بالغيمة المفرقوبنين الاحوبهة
امرض
اذا ماوجاهازق مالقطا روشی واش برجل الى ذي القرنين فقالان شئت سمعنامنك ما تقول فيه على ان تسمع من م
هايقول
۸۱قال لك قال عليك ومن نقل حدیث غيرك اليك نيك وانشئتعفوناعنك فقال العفوولاأعود وقدحرتالعادة ان من
الجنبتان باضاتهمالی فطين جبل وقيل امرأة قعدت مع بناتها وقاتل نومهاءها ولم تختص
المقتولعطف على قوله تسمی
خصتاصصاص في
فيالالوشاةالخمن قبيل عطف الجملة ختضضلله االلاا
ررعع
ولمرأة بل هوباق على ابهامه لان أصله الابهام وافناا
جبل أ ا
الاسمية على الجملة الفعلية فالواو التركيب بخلاف المجد والدارمالاینطلق على كل موضع بل هوبأصل وضعه لعين
سوم و روی حواليهاوهو منیجنابيهايقال قعدواحوله وحواله وأحواله وحوليه
للعطفوجعلهابعضهم واو الحال
وأنا أمتي الدالي حواليكا * حواليه قال اللهتعالى فلاأضاءت ماحوله وقال الشاعر
وقولهمياشباع الميم وبروی
وقال آخر و مادرواء ونصی"حوليه * وفي الحديثاللهم حواليناولا علينا والعامل هنا
وقبلهم ياشباع الميم أيضا والقيل
رالقول قال قال قولا
مصد ك محذوف أي اللهمأنزل المطرحواليناولاتنزله علينا وقال امرؤالقيس
وقي سلاومقالاومقالة وعلى كل فقالت سباك الله انك فاضي * ألست تری السمار والناس أحوالی
نهومبتداخبره جملة قوله انك ولم يسمع أحوال هذا المعنى الافي هذا البيت وضميرجنابيها أوحوالهالسعادالتی ذکر
مقتول وهىعين المتداف انه لايبلغه أرضها الا العناق المراسيل التي وصفها أي انالوشاة يسعون الهالوعيدرسول
المعنىفلاتحتاج الرىابط وجلة الله صلى الله عليه وسلم اياه وجملة تسعي الوشاة حواليها مستأنفةللتخلص للدح أوحال من
النداه اعتراضية بين اسم ان معادای فارقت والحال ان الوشاة يسعون حولها وقوله وقولهم الواوللعال ومابعدها
مرفوع بالابتداء والجلة بعده خبروهي نفس المستدافي المعنى فلاتحتاج الى رابط ویروی اوخبرها والمرادمن ابن أبي سلمى
:
بالواوعلى انه مصدرناب مناب فعله مثل سبحان الله ومعاذالله بمعنی اسحه وأعوذ كعب بنزهير بن أبي سلى فقد
صبعد
بت ما
نسبوه لجده الذي هو أبوسلی به أي يسعون ويقولون والواوعلىهذاواوالعطف ويضعف انتكونواو الحال حتی قدر
ناوداخلة على الجملة الاسمية وبروی وقبلهم رفعاونصبا كما في قوله صلى الله عليه وسلم
ولو
نلاصل وهم يقولون لتك ا
ا ا
انا النبي لا كذب انابن عبد يقال قال قولاوقالا وقبلاومقالاومقالة وفي كتاب الوقف والابتداء لابي حاتم السجستاني
المطلب وسلی بضمالسين على
في قوله تعالی وقيله يارب انتصب قيله علىالمصدروقدروى الأصمعي وغيره قول کعب رضی
وزن حبلى قال علماء الحديث الآية الكريمة الا
الله عنه وقولهممنصوباعلى تقديرويقولون قولهم ولياجوز أن تقرأ الأية الكريمة الا
وليس في العرب سلمى بضم
بالنصب وأمامن جرأورفع فقوله بطن وتخليط انتهي ملخصاوهذا تخليط منهوجنون فان
السين غيره واللزم من المقتول
لامالابتداء وفائدتهازيادة التأكيدومعنی مقتول متوعد بالقتل لانه صلى الله عليه وسلأمي بانت سعاد
قتله وأهدردمه حيث قال منلقي كعبافليقتلهوغرضهم بذلك ارجافه وتخويفه وتضيي س
قبيل التجاة عليه فقد انتقلمن ذكر
الوشاة بينه وبينهاالي ذكرتخويفهم له بالقتل الذيأوعده به النبي صلى الله عليهوسلمحينأهدردمه قبل اسلامه والحاصل
ان آجی الوشاة معه رجع الى مقصدين الاول سعهم بينه وبينهالتنفيرهاعنه وهوالمعنى قوله تسعي الوشاة جنابها أوحوالها الثاني
ارباغه سم له وتخويفهم آیاه واظهار الشماتة بوهو المعنى بقوله وقولهمانك ابن أبيعلى المقتول فليكف کعبآمالاقاه من صد
شده و بعدهاعنه بحيث صارت الىأرض لايبلغها الا الناقة التي وصفها الضفات السابقة بل تضاعف غمه وكثرهه لكون
الوشاة من بينه وبينهاوبيغدون عنوصلهاومنفونهالقتل وشمتون به
(قولهوقال كل خليل الح ) عط ع
فلى قوله وقولهم انك المفهومن عطف الجملة الفعلية على الجملةالاسمية لانهاترجع في المعنى الى
الفعلية فالتقديروقالوا انك الحوقال كل خليل الحفلا.مع الوعيد من الوشاة جاء لاخلائه الذيكنان يأملهم للشدائندوبستحير
بهم فقالواله ماذكر بأسامن سلامته وخوفامن غضب رسو ا
للله صلى الله عليه وسلم عليهمان آووه ونصروه لانه صلى الله عليه وسلم
كل الناس عنفلان والخليل من الخلة الفم أهدردهه واذن في قتلهلكل من لقيه ولفظة كلهنا للبالغة كما في قولهماعرض
وباضمار مضاف أي وعنده علم الساعة وعمقيله وها بعيدان وباضمارفل القسم وحرفه فكونوا كما شئتم فانی آنالخل
وجملة قوله كنت آملہصفة ويكون ان هؤلاء قوملا يؤمنون جوابالقسم ولاتعين في قراءة النصب ماذكر من كونه
مصدرا بل يجوزأن يكون على النصب بعداضماررف القسم ويتم حينئذ توجيه القراءتين خليل فهيفي محل جرآوصفة
وان يكون عطفعلى مفعول مذکور وهوسرهم ونجواهمأومحذوف معمول ليكون أو لكل فهي في موضع رفع والاول
لیعلون أی یکتبون ذلك ويكتبون قبله أو يعلون الحقوقیلأوعلى محل الساعة وفيه بعد أولى لان لفظة كل انماتدخل
لافادة العموم فالمسند اليه في ا وأما الرفع فقراء شاذة وهي علىالابتداء ومابعدهالخبرأو على الابتداءوالخبر محذوف أي
قسمي أو يميني مثل أينالله ولعمرالله وقوله یاان أبیسلمی جملة معترضة بيناسمانو خبرها الحقيقة مخفوضهاوالمرادکنت
وسلی ونسب بنوته لجدهكقوله عليه الصلاة والسلام أنا النبي لا كذب أنان عبدالمطلب آمل خبره وأترجاعانتهلى فى
بضم السين قال النبيريزوىليس في العرب لیبالضم غيره وقوله انتول أي اصائرالى القتل المهمات لان الذوات لاتؤمل
ومثله انك ميتوانهممتون وفيالحديثمن قتل قتيلافله سليه قال وجملة قوله لاالهينكبلا النافية
فلاتطلب مني نصرة ولامعوةوعنفجار ومجرور متعلق مشغولواصل معنى البيتان كل صديق كان يرجوه
بأمورشی
الشدائده ومخبأه لوقت عصائبه قال له لااشلانك عاأنت فيه أولا جعلنكمشغولاعني على الروايتين السابقتين لان مشغول عنك
ام مراه :: . :
قذهب لرسول الله صلى الله عليه وسو
لأغل بين يديه فواجعني لاقوله فقلت خاواشبيلي الخ أي فقلت لاخلاء اتركواطري
أمرهمان بغاواطريقه ليذهبالىرسول اللهصلى الله عليه وسلم وتمثل بين يديه لانه تحقق انه صلى الله عليه وسلميقبل من جاء
اللتهائبا ولابطالب ما كان قبل الاسلام فان أخاه قد كتب اليه كتابايخبره بذلك كما تقدم ذكره وكان ذلك قد شاع عنه صلى الله عليه
سنی قبائل العرب فأدركته العناية الإلهية لينالالسعادة الابدية وشرح الله صدره للإسلاموهداه الى الصراط المستقيم وقوله
لاابالك ياشباع الميم ذم لهم لكونهم لميغنواعنه شيأووجهكون ذلك ذمانه کنایه ۸۳عنالخسةلان نفيالنسب وجهله يستلزم
خسة المنفي عنهأومدحهم
على سبيل التهكم والاستهزاء كلاوكان حقه انيصف مخفونهالانه المقصود والخليلفميل من مرا والثاني انهوصف
االضموهي الصداقةويكون الخليل بمعنىالفقير من الخلة بالفتح وهي الحاجة وفي ذلك
ان ب
ووجه كون ذلك مدعاانه كناية
وانأتاهخليل يوممسئلة و بقوللاغائب مائي ولا حرم بقول زهير
من عدم النظيرلانه لوكان له
وجوزواذلك في قولهم في حق أبينا ابراهيم عليه الصلاةوالسلام خليل الله ان يكون بعيل أبلكانله تطبيرعادة وهو
غیرالله وقوله آمل أيآمل خبر ،أودعوته لان الذوات لاتؤمل وقوله لاألهين ا
كلجملة الأخوهفكلمة لاابالكنستعمل
نصببالقول ولا نافية فالتوكيادلنون ضرورةأوجائز في النشر على الخلاف المتقدم بخلاف اللدح والذم مان لانافية للجنس
التوكيد بعد الناهية فانه قیاس وجوزكون لاناهية على حد قولهم لاأرينكههنا وابا اسمها منصوب بالالف
وقدمضى شرحه ومعنى لا ألهينك فلايغرنك مامنت وماوعدت فالتوكيد مثله في قوله
لكونه مضافالكاف واللام
زائدةلتأكيدمعنى الاضافة أشغلنك عاأنت فيه بأن أسهله عليك وأسليك فاعمل لنفس ف
كاني لاأغنيعنك شيأ يقال
وبحث في ذلك بانهاذا كان ناله عنه أي نشاغل عنه وتغافل وكان ابن الزبيراذاسمع المؤذن لها عن كل ماضرته فاذا
مضافا اردت تعديته أدخلت عليه هزة النقل فقلتألهبتهعنه أي شغلته عنه ومنه ألهاكمالتكاثر
تعرف لا
مشغولاسممفعول من شغله يشغله بالفخ فهمالاجل حرفالخلق وعنك متعلق به وان بالاضافة فلاتعملفيه لا لكونها
لاتعمل الافي النكرات وأجيب ومعمولاها امادلمن لاالمبنك كقوله تعالى أمدكم بالعلون أمدكم بانعام وبنين وجنات
کسرت ان كما في وجهالأبدالوان كان علىاضمارالدم فتحت وقد جعاتالاضافة كالعدم وقيل طريقةالاستئناف
*
ان الدم أصلية والجار والمجرور مضى هذامشروحانی شرح قوله * انالاماني والاحلام تضليل * قال
ماقدره الله أوعليه لابدان يستوفيه لامحيد عنه ولاراح له عن استيفائه توفیقالمذهب أهل الحق ومنهج الصدق قال تعالى اناكل
خلقناهبقدر وقال تعالى وكانأمر الله قدرامقدورا وقد أخرجأبوداود من حديث عبادة بن الصامت انه قال لابنه یابی انك
تدلع حقيقة الامان حتى تعم ان ما أصابكلم يكن ليخطئك وما أخطأكلم يكن ليصيبك فانی سمعت رسولاللهصلى الله عليه
كتب قال يارب وما كتب قال اكتب مقادیركل شئ حتى تقوم الساعة من مات على غيرهذا رسم بقول أول ما خلق الله القلم قال
84
الثلاثة التذكير والتأنيث ومن أدلة تأنيت السبيل قوله تعالى ولتستبين سبيل المجرمين في
بتأنيث الفعل ورفع السيل واما استدلال قراءة ابن كثير وابن عامروأبيعمرووحفص
كثيرمن أهل اللغة والتفسير قوله تعالی قل هذه سبيلي فغلط لان المراد هذه الطريقة التي
والاخوين ليستبين
بالتذكيروسبيل بالرفع لان التأنيث المجازی بجوزمعهتذكيرالفعل
المسند الى ظاهر (وقولهلاابالكم) لانافيةللجنس وابا اسمهاوهومعروبالكاف والميم وفيه مسلم عن فليس مني
مضاف اليه واللام زائدة لتأكيد معنى الاضافة فلاتتعلق بشئ وأقمت بينالمتضايفين عبدالله بن عمروبن العاص قال
وضعت أراهط فاستراحوا بایوس للحرب التي وسلم يقول كتب الله مقادیر
وهي معندهامنوجه دون وجه اماوجه الاعتدادفاناسم لا التبرئة لايضاف الى المعرفة الخلائق قبل انيخلق السموات
فهذه اللامحيلة لصورة الاضافة واماوجه عدم الاعتداد فهوان ماقبلهامعرب بدلیل والارض بخمسين ألف سنة
والحاصل ان كعبا أدركته العناية ثبوت الالف وانايعرباسم لااذا كان مضافا أو شبها بالمضافهذا قول سيبويه والجهور
رئدة وانها ومصحوبهاصفة عزمه على لقاء النبي صلى الله الليله وذهب هشام وابک
نیسانوابن مالك الى ان الكلام غيزا
منزلة المضاف لطول ملوا الموصوف
رفوعأومنصوب وانهتز
ررببففييتتعلق بكون محذومف
للمالمسيراليهما يشيراا
عليه وسل و
في أصل معناه اذمعنی أبوك وأبلك شئ واحد ويشكل عليه ان بصفته ومشاركتهللضاف اليه قوله فقلت خلواسيلى
ورذهب
يارجراه وعلى القولين فيحتاجالى تقدير الخب
النون ويجاب عنه.اباشنبيهالت ج واعترافه بوقوعه لامحالة من
الفارسي وابن يسعون وابن الطراوة الى ان اللام غيرزائدة وانهاومجرورهاخبرنيتعلق أشار الى ذلك بقوله
مرفوع وان اسم لامفردمی ولكنه جاء على لغة منيقول يكون محذوف فكلماقدرارجن مفعول
أن أباهاوأنا أراها * قد بلغافي المجدغایتاها
أحدها أن الذييقول جاءني أباك بعض العرب والذي يقول لاأبازيد و برده أمران
جميع العرب والثاني قولهملاغلامي له بحذف النون (واعلم) أن قولهملا أباله کارم
يستعمل كناية عنالمدح والذم و وجه الأول أنيرادنني نظيرالدوح بني أسه ووجه الثاني
أن يراد انه مجهول النسبوالمعنيان محتملان هذا أما الثاني فواضح لانهملال يغنواعنه شية
الفاءللتعليل أمرهم بتخليت سبيله ذا مالهم وأما الأول على وجه الاستهزاء (وقوله فكل
وماجمني شئ أوجعنى الذي وعائد الصلة والصفة محذوف والمعان الامر ومابينهمااعتراض
كالديران والعيوف أوصفة محضة كالغضبان الأول اختيارالاعم وابن مالكوعليه فهوفي
البسملة بدل والرحيم صفة له أي الرجن لاصفة لله لانه لايتقدم البدل على النعت والثاني
طوقه بالرجل فانه ظنی ولان بعضالأفرادلاأبله کعیسی علیه على الذكرواقتصرعلی نسبته للانثى لان لحوقه بهاقطعي بخلاف
السلام وقوله وان طالت سلامته عطف على محذوف والتقديران وصرت سلامتهوان طالت والجنتان في محل نصب على الحالية
من ضميرمحمول أى مستوياقصرسلامته وطولهالات الجملة الشرطية كوزان تقع حالا اذا شرط فيها الشيونقيضه تحولاضرینه
ان ذهب وان مکثوالذي سوغ حذف الجملة الاولى التي هي ان قدرتانه اذاثبت الحكم على تقدرطول سلامته فثبوته على
۸ ۰
فلاجواب لها وقيلالجواب محذوف 0 تقدير قصرسلامتهمن باب أولى على حدزيدوان كثر ماله بخيل وان وصلية
شاء الله المهتدون وبوماظرف كل ابنانی وان طالت سلامته * يوما عل آ
ىلة حدباء مجمول که
المذكورين في معنى الحدياء له منقاریان أحرف الثانيالحاله وعليهمن التبريزي وغيره هذا البيتوالحالة والا
وقبل لصعوبة ساب متقاء متماثلان وزنا ومعنی قال
الثالث الاداة التييعمل بها والحمدباء) تأنيث الاحدبومعناهاهناقيل الصعبة وقيل قولهم ناقة حدباء اذ ابدت جوانها
الانالنعش كذلك والظاهرانه
المرتفعة ومنه الحدب من الأرض وقيل انه منقولهم ناقة حداء اذا بد ح
ترافينهالان الالة
سمي بذلك تشبها بالرجل
التي يعمل علها تشبه الناقة الحدباء في ذلك واصل الحدب الميل ومنه قولهمان عطف على
الاحدب لانالعرب لم تكن حدب عليه بكسر الدالأي مال اليه وانخفضله والنظرفان معمولان غيركل ورب
شخص
وجواب | تعرف الاسرةالمعمولة من سبق الى الخاطرتملق ومابطالت وهو فاسد في المعنى ومابيانلمبتداوالخبرمعترض
الخشب وانا كانوايأخذون
عصباربعونهاتر بیمامستطيلاو ينسجون وسطهاالحمال ثم جاون عليها موتاهموالعرب في البوادي على ذلك الى الانوهذه
الالةاذاوضع عليها الميوتقل غلى الحبال برزت منالعصي من جهة السفل فاشهن الرجل الأحدب في بروز ظهره وما أحسن
فتلقاه میکوباوتلقاه را کبا أتعرف شيا في السماء يطير * اذاسارصاح الناس حيث يسير قول الشاطبيملغزاف النعش
وليستررفیرغبة عن زيارة وتنفرمنه النفس وهونذير يحض على التقوى ويكره قربه * و وكلامير يعتليه اسير
ولكن على رغم المزوریزور وحاصل معنى البيت ان كل مولودوان طالت سلامتهمن العوارضوالافاتفلابد من وروده
حياض الموت وجمله الى الرمس وهوتراب القبر فالموت لاتخلص منه بالفرار ولا امتناعمنه بالتحصنفمالجزعياصاحب الفزع
تقدم ان اوعدفالشرووعد في الخير ولذاقال بعض فصحاء العرب في دعائه يامن اذاوعدوني واذااوعدعن وقوله والعفوعندرسول
الله مأمول أى والحال أنالعفو والصفح مہجوومطموعفيه عند رسولالله صلى الله عليه وسل وانااعادذکر رسول اللهلاظهار
في ضميره من التعظيموالتفخيم ولان فيهتكرارالاعتراف بالرسالة وهو التعظيم والاشعار بالتفخيم ففي
ذكرصر مع اسممهاليس
مستجلبالعفوومقتضللرضاه و رویانهصلى الله عليهوسلاسمع هذا البيت قالالعفوعندالله مأمول اشارة الىانأصل
العفوالذي عندهمن عند اللهفهوالاصلوجميع ماتقدمتوطئة لهذا البيت فان غرضه من القصيدة الاستعطاف واسترضاؤه عليه
الصلاة والسلام واستجلاباخلاقه الكرام وكان صلى الله عليهوسلمنابعدالناس غضب واسرعهم رضاء والاحادیت کله صلى
als
الله عليه وسلم واردة والأخبار والاثاربهنوهودفعه متواترةفي حديث عائشة وما انتقمرسول الله صلى الله عليهوسلم لنفسه الا
۸۹وجيهاليهصلى الله عليه وسلم برجل فقيل له هذا أرادانبقتلك فقال له النبي صلى انتنتهك حرمات الله تعالى فينتقم لذلك
صلى الله عليه وسلم الاوهو قائم الثبوت الحكم والأولى مناسبة لثبوته فاذا أثبت الحكم على تقدير وجود المنافی دلثبوته على
تاومنهذا البيت
ىلك المقدرومنیاسقطالو تقدرالمناسب م ب
ناب أولى ودل هذا علذ بالسيف في يده فقال من ينعك
*
* والعفوعندرسول المأمول وانبثت أن رسول الله أوعدني بده فأخذه صلى الله عليه وسلم
وقال من يمنعك مني فقال كن
مبنع ماتقدم توطئة لهذا البيت فان غرضهمن القصيدةالتنصل والاستعطاف ومعنى اننت
خيرآ خذفعةاعنه مفاه الى قومه
اخبرت وقال جشكمن عند خير الناس وازبدنشعبة قبل اسلامه يتقاضاه صلى الله عليه وسلدینا كان عليه فبذنوبه
بمنكبيهواخذبمجامع ثيابه واغلظ عليه القولثم قال انکیانی عبدالمطلب مطل فانتهره مروشددله في القول والنبي صلىالله علية
وسا تبسمفقال النبي صلى الله عليه وسلم انا كنا الىغيرهذا أحوج منهتأمینبیحسنالقضاء وتأمره بحسن التقاضي ثم قال النبي
صلىالله عليهوسلبت من اجلهثلاث وأمر عمريقضيهمن ماله ویزیده عشرينصاعالماروعه فكانذلك سبب اسلامه الى غير
المعمة والاخبارالمتواترة وقدقران العفو والصفح منأخلاق رسول الله صلى الله عليه وسے فالتخلق بخلقه
ذلك من الأحاديث
* على سنن الطريق المستقيمه اقل ذا الوعترتهوقفه نادصدیفالاعيب فيهوله درالقاتل حيث يقول
الكاملاصديق لمأر
امول واللطف من شيم السادات ان العذرعندرسول الله مقبول فالواوالحال قال بعضهم والعذرعند خیار الناس مقبول .
دتيت رسول اللها غيرموجود فيأكثر النسخ ولذلكلم يكتب عليه أكثرالشراح
هذا البيت اعنى قوله فق أ
بولا مهلاهداك الخ)هذا البيت ومابعده تتم الاستعطاف وقد التفت عنالغية في البيت الساباقلى الخطاب في هذا البيت
ومعهد الكزادكهدی عن فعله وحذف زائداه ، ۷وماالهمزة والالف واصلمهلاامهل على امهالانهومصدراني
لاحقا وقيل المرادهداء الله اخبرن خبراصادقا وبروینشت وهو بمعناهو ترك ذكرالفاعل هنالامرين احدهاانه
وأن وصلتهااما على تقدير الباه وهوالاصل مثل انبئهبماسمائهم تونی بعل وآماسادة مسد فالجملة خبرية لفظانشائية معنی
المفعولين على نضمين انباونبامعنیاعلواری والوعد في الخبر والابعادفي الشر ولهذا قال وهوابلغ من صيغة الطلب وقوله
الذي أعطاكنافلة القرآن أی الله
بعض فصحاء العرب في دعائه يامناذاعدوني واذا وعدعنا قال الشاعر
الذي أنزل عليكنافلهي القرآن واني اذاأوعدته أووعدته * خلف ابعادیومنجزموعدى
زيادة له على تلك العالم النافلة اعادة ذكر رسول الله صلى الله علیه وسلاظهار التقني والتعظيم وهذا أقي بعندو مات من
العطية المتطوعهازيادة على
غيرها ولذلك قيل لمازادعلى الان عندأدل علىالتفخيم ولتقوية الرجاء لانه قد ثبت وتواتران الصافيمناخلاق رسول الله
يالسيئة السيئة ولكنه يعفوويغفرفنی ذکرصرب اسمه مالیس
صلى الله عليه وسلم وانه لامز ب
الفرائض من العبادات نافلة فيالضمير ولان فيهتكرار الاعتراف بالرسالة الذيهو مقتض للمنومستجلب الرضاويذكر
قال تعالى ومن الليل فتهجدبه
نافلةلك وفيذلكاعتراف بانزال انه عليه الصلاة والسلام لاسمع هذا البيت قال العفوعند الله قال
القرآن من عند الله وانهليس مهلاهداك الذي اعطاك نافلة القرآن فهمواعيظ وتفصيل
وقوله وتفصيل بالصاد المهملة قولهنافلة القرآن اشارة الى ان الله أنعم على رسوله عليه الصلاة والسلام بعلومعظيمة عله اياها
أی تبیین مایحتاج اليهمنأمر وجعل الكتاب زيادة له على تلك العلوم وهذا أحسن مايظهرلي في تفسير قوله تعالى ث آ
متينا
موسىالكتاب تماما على الذي أحسن أي زيادة على العلم الذي أحسنه أي أتقن معرفتها المعاش والمعادواحكام الاصول
والذي دل على ارادة ذلك قوله نافلة القرآن اذالنافلة العطيةالمتطوعبها زيادة على غيرها ومنها والفروع للعباد والجلةصفة
القرآن أو لنافلةالقرآن أو قيل لمازيد على الفرض من العبادات نافلة وقال اللهتعالى ومن الليل فتهجد به نافلةلك ولهذا
مستأنفة كانه قيل مافيه أوما أيضاسمي ابنالابن نافلة قالالله تعالى ووهبناله اسحق ويعقوب نافلة والرابع الاقرار بالتنزيل
فيها فقال فيه اونهامواعيظ لالخامس التذكير بما جاء في التنزيل منقوله تعالى
وما اشتمل عليهمن المواعظ والتفصي و
وتفصيل وفي ذلكذکیری
خذالعفووأمر بالعرف واعرض عن الجاهلينرویاهالمانزلت سأل رسولالله صلى عليه
جاء فيالتنزيل كقوله تعالى
خذالعفووامي بالعرف واعرض عن الجاهلين روىانهلازلت هذه الابنسال صلى الله عليهوسلم جبريل عليه الصلاوةالسلام
بالبهتان
لكن المراد منهاالتضرعوالتذلل والمعنى لاتستبعدمی بسبب أقوال الوشاة الساعينبيني وبينكبالافساد والكذ و
فتعبيره عنهم بالوشاة بضم الواوالذين هم جمع واش وقدتقدم أنه هو الذي يسعى بينالحب ومحبوبه الافساد اشارة الى كذبهم
وتعريضالذمهم اذالسماية والمشي بالنميمة وافساد مابينالاحبة خصوصاالزور والبهتان أمر مذمومشرع اومرفوضعقلا
بماقبله منالذنب أوم أذنب مذنب أيوالحال أني لمأذنب ذنبا كون مؤاخذابه لان اللهداني الرمان والامان
وقولهولأ
من الذنب والتنصل منه لان عدمالاعتراف بالذنب يدل على الرهبة ۸۸ الذنب الذي قيل عنی کله وغرضهبذلك التبری
ذكره فياخذالمي في ستر من قطعكوتعطى من حرمك وتعفو عمن ظلك وعن جعفر الصادق رضی الله عنه امرالله
نییه مکارم الاخلاق قیل وليس في التنزيل آية أجمع لمكارم الأخلاق منها قبل والمراد الذنب والتنصلمنه والاعتذار
بالقرآن القراءة وليس بشئ وانما المراد الكتاب المنزل على الرسول المكتوب في المصاحف
عنهونظهرالخوف من الاطلاع
المنقول عنه تقلا متواتراوالاضافة في نافلة القرآن مثلهانیاخلاق ثياب أوجعني في على تقدير
عليه وحينئذفی قبول عذره
مضافای نافلة فوائد القرآناوالمضاف عقیم کاقامه في قول لبيد والاعضاء عن ذنبه ولاكشف
أي ثم السلام عليكم و مجوز نصب القرآن على ان يكون حذف التنوين من نافلة ليس
قول القائل
للاضافة بللالتقاء الساكنين كما في قول أبي الأسود اقبل معاذيرمن يأتيك معتذرا
بالتوبة فيقنع منهبظاهرالتوبة الاتأخذني سؤال وتضرع لانهیوأكدبالنون كماأكد كعب بن مالك رضي الله عنه فعل
المعنى دثرك الله عليناوان کنالخاطئين اذ كان جوابه لهم لاتتريب عليكم اليوم يغفر
حين قال لهاخوته تاله لقآ
* وليس في غيرمايرضيك لى ارب العذريلحقهالتحريف والكذب اللهلكموهوارحم الراحمين الله در القائل حيث يقول
وقوله وان كثرت فيه الأقاويل عطف على محذوف أي ان لم و الامننت بعفوماله سبب وقدأساءت فبالتعماالتي سلفت
تكثر في شأن الأقاويل وان كثرت فالمعنى على كل حال والاقاويل جمع أقوال وهی جمعقول فهي جمعالجمع والمراد منها الاكاذيب
وحاصل معي البيت لانستجربی ولاتعاتبني في جرى بسبب أقوالالوشاة عني والحال أني لم أذنب ذنداقتضى المؤاخذة بعدان
هدانیاشلزمان أولأذنب الذنب الذي قيل على كله وان كثرت في شاني الاكاذيب من القول
1
اقولهلقد اقوممقامااخ )أي والله لقدأقوم مقاماالحفهوجواب قسم محذوف على حد قوله تعالى لقد کان لکم فی رسولالله اسوة
جسنة وبرویانی أقوممقاما الخوالروايةالأولى هي المشهورةوهي أبلغ في المعنىلتأكيدها القسمالمحذوف والمقام بفخ الميم ظرف
مكان والمراد به مجلسالنبي صلى الله عليه وسلومالمراد القيام فيه حضوره والمني على المضيأي لقدحضرت وقوله لويقوم به او تو
ترفيهفيقوم یعنی حضرو بهمنی فيهووقع التنازع بین قومويسمع في الفاعل وهوالفيل فايهما اعملته فيه اعطيت الاخر
یيسمع الفيل في الجزاء الاني في البيت بعده اعني ضميره ووقع التنازع أيضا بين لويقوم ولوراءالقدرفي ضمن مفعول رأ
ولو
قوله لظل بعدفيجوزصرف الجزاء الىالاخيروبحر بحذفهمن الأولين و يجوزصرفه للدول وحك بحذفه من الاخيرينوجلة لو
يقومبه مع جوابهاصفةمقاماوالرابطالضميری به وأشاربذلك الى هيبة مجلسه صلى الله عليه وسلم وأنه في غاية الاحترام والجلال
هاناعلى رؤسهم الطيرواذاسكت وقد وصفسیدناعلی کرم الله وجهه مجلسهصلى الله عليه وسلم فقال اذا تكام
أطرق جلساؤ ک
۸۹ولاشك أن ذلك منهيبته صلى الله عليه تكلموالايتازون عندهالحديث منتكلم عنده انصتوا له حتى يفرغ حديثه
وسلم عندهم واحترامه لديهم فل
المعني ولان الخبرلايعطف على الطلب وأما قوله
زل صلى الله عليه وس وعظيم
*
الحية عندهمرفعالقدر لديهم باندی رجال ليشبواسيوفهم * ولم تكثرالقتلى هاحين سات
لأزيدهم تلطف بهم وتأنيسه افلامانع في اللفظ منالعطف لان الجلاتين خبريتانواماالمانعفساد المعنى ان المراد انهم لم
کثرتهموليس المراد الاخبار أهم الأهيمة وقوله أری مفعوله يعمدوا سيوفهم في حالة انتفاء كثرة القتلى بها بل في حالة ثبوت
محذوفوالتقدراری مالويراه عنهم بقلة قتلاهم (وقوله وان کثرت شرط حذف جوابه مدلولاعليه بقوله لا تأخذني لان
المتقدم هوالجواب خلافالبرد وایز بدوالكوفيين ( والاقاويل ) جمع أقوال والأقوال جمع الفيل وجواب الشرط محذوف
دل عليهالمذكورای اظل برعد قول قال
یاسمع تنازع
وليس بين أر و
* أریوانحمالومع الفيل * ولقدأقوم مقامالوفوم به
في المفعول وهومالويسمع الفيل
اذليس المراداری مالومه في هذاالبيت حذف سبعة أمور أحدهاجملة قسم لان لقد لا تكون الاجوابا لقسم
الشل بل المراداری مالويراه ملفوظ نحوتاتهاقآ
دثرك الله علينا أومقدرت واقد کان لکم فی رسول الله اسوة حسنة
الفيل اظل يرعدواسمع مالو ويروياني أقوم مقاما والثانیحذف مفعول أری أی أری مالويراه الفيل والثالث
سمعه الفيلاطل بر عدوجلة والرابع ظرفان معمولانلاری واسمع ان قدراصفتين ثانية وثالثة لمقاما أی أری ب و
هاسمع به
اسمع معطوفةليجلة أری فان قدراری مالامن ضميرأتوم سقطهذان الحنفان والخامس والسادس جوابات لو
بالمعاطف المذكور وهو الواو الثانية ولوالثالثة لان قوله في البيت بعده لظل برعد جواب الدولي وهودال على جواب لو
.ثمانه مل انج أ
لره
جوامع الثانية المقدرةفيصلة معمول أرغ ولوالثالثة الواقعة في صلة مفعول أسمع والسابع مفعول
قاما على الظرفية المكانية والجملة بعدهصفة له والرابطبينهما القدافوم مغامامالکونی آری يسمع وهوعاندماوانتصاب
۱۳
فيه مالويراه الفيل لظل رعدواسمعفيه مالوسمه الفيل أظل برعدويكتملانها معطوفة على جملة بانت سعاد
مقدروجملة اسمع معطوفة علها فكأنه قال لقدأفوممقاماواری واسمع الخوالمعنى على المضي أي اقدقت ورأيت أقوم بعاطف
وسمعت وأشار بجملة اری الیه برؤيته صلى الله عليه وسلم فقد كان صلى الله عليهوسلم مهابا في نفسهمحفوفا بالجلال والعظمة
ناشره احبه وفي صحيح مسلممن
بهابه كل من رآهومجله كل من لاقاه فقد جاء في وصفه صلى الله عليه وسلم من رآه بداهه ها به وم ع
حدیث عمرو بن العاص رضی الله عنهوما كنت اطبق املاعبنى منه اجلالا لهولو قيل لي صفه لما استطعت لاني لم اكن املا عيني
.
منه وقوله واسمع مالويسمع الفيل أي واسمع الذي لويسمعه الفيل أوشیالویسمعه الفيل فااماموصولة بمعنى الذي والجملة التي بعدها
صلةأوموصوفة يعني شيأوالجملة التيبعدهاصفة وقد عرفت ان جواب الشرط قوله في البيت بعداظل يرعدفني هذا البيت
التضمين لتوفه على البيت بعده في استقامة التركيبوأشار ذلك الهىيبةسماعهصلى الله عليه وسلم وكانهيشيرالى سماع القرآن .
فان لههيبة تلق السامعين له عند تلاوته لعظم خطره وقوة جلالته قال الله تعالىلو أنزلناهذا القرآن على حبل لرأيتخهاشعا
متصدعا من خشية الهوقال عز وجل تقشعر منه جنود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوهم الى ذكر الله
تتبط بالميت قبله ولذلكتكلم علهما الشراح معا وظل معنی ضار
ير(قوله لظل يرعد الح )هذاجواب کوعلى ما تقدم فهذا البم
ومعنی برعد بفتح الياء وضمالعين تأخذه الرعدةوهو بالبناء للفاعل و به حبناؤه للفعوليقال أرعدفلان اذاأخذه الرعدة والمعنى
الصارالفيل يضطرب ويتحرك من الفزع واغاخص الفيلببناء لانه أراد التعظيموالتهويل والفيل أعظم الدواب جثه وشأنا
كما قاله التبریزی وتولد الا أن يكونله من الرسول باذن الله نويل أي الاأن يكون له منالرسولباذن الله تأمينيسكنبهروعه
وتتد به نفسه فالمراد من التنويلالتأمين وان كان معناه في أصل اللغة اعطاء النوال الذي هونعمةعظيمة ثمانه يحتمل أن يكون
مضارع كان الناقصة فيكون تمويل اسمهمؤخراوله خبره مقدما وانهمضارعكاتالتامةفيكون تنويل فاعله وله حال منه قد تقدم
۹۰وكذلك قوله باذن الله واصل معنى البيتين اني قدحضرت مجلساهائلا هوله من الرسول متعلق بكون أوبتنوبل
علي وق
مع تنازع في الفاعل وهوالنيل فايهما أعلنهأعطيت الاخر ورأيت فيه أمرا عظيماوتمت مجرورالماء و بين شوم و
البصريون منالاضمار قبل الذكر ولا مايجيزه الغراءمن توارد العاملينعلى معمول واحد وعلى تاصابه الرعدة الاان
مامول
وقد جاء انه صلى الله عليه وسلم | الراداریمالوی۔جمعه الف ليلالراداری مالو براء الغيلاظل بردوامع مالونسمعه الفيل
دخل عليه رجل جعل برعد الظلبریدوفي البيت تضمين لان الجواب في أول البيت الانيقال
فقال هون عليك إنما أنا ابن
من الرسول باذنالله تنول الظل يرعد الا ان يكون له
امرأة من فریشتاكل العديد
اللامرابطة لجواب الذي بعدهابلو وظل معي صار وقوله لظل برعديقتضي ثبوت الفعل (قوله حتى وضعت عيني الخ)أي
فوضعت يبني المخ فتیبانی الفاء ودوامهولوقال لارعدلية ض ذلك ويرعد مبنى للمفعول يقال أرعدفلان اذاأخذته الرعدة
ولك في الدم أربعة أوجه أحدها أن تملقه اكون اماعلى انها تامةأوعلى انها ناقصة وادی
وهي عاطفة على قوله اقداقوم
انها دالة على الحدث وان أحدالطرفين الباقين خبروالثاني انتعلقهایاستقرار محذوف
ومابعد حتى داخل في حكم
منصوباما على الخبرية على تقديرالنقصانأو على الحالية على تقدير التمام أوالنقصان والخبر
ماقبلهافانه كانعند وضع عينه
غيرها والثالث ان تلقوا بتنويلوان كان مصدرالانه لاینحللان والفعل ولهذا قالوافي قوله
في كف رسول الله صلى الله عليه
ظلاعلينالهمفديد بنتأخوالی بن یزید
وسلم أخوف منه في غيرلك
آنلایجوزان يكون مفهولالاجله عاءله ديد وكثير من الناس يذهل ع هذا
نفيمنعتقديم
الحالة واغاخص مينهلان
كل من الطرفين وحدیث قدرت أحد الطرفين حالا معمول المصدرمطلقاوهذه الأوجه في
الاشياء الشريفة كالاخذ
فهو في الأصل صفة لتنويل والتنويل العطية والمرادهنا الامان قال
/و
والاعطاء والاكل والمصافية
حتى وضعت عیلاأنازعه * في كف ذی نغمات قیله القيل *
تقول باليمن والاشياء الخسيسة
ای
کالاستنجاء ومس الذكر وماشاكل ذلكتفعل باليسار ولاشك انميافة النبي صلى الله
من أعلى الأمورالشريفةوارف.ها رتبة وجملة لا ازازعه حال من فاعل وضعت أي حال کونی غیرمنازعله وغير مخالف له
عليه وسلم
في شئ اصلا بلط ثماله وراضابحكمه في ولاشك انعدم منازعته صلى الله عليه وسلم والدخول تحت أمره والانقياد لطاعته من
الامور اللازمة والواجبات المتجهة حتى ان الله قرن طاعته بطاعته حيث قال تعالى يا أيهاالذين آمنوااطیعوا الله وأطيعوا الرسول
البيت انه والجلةصفة لذي نقمات المراد بهالنبي صلى الله عليه وسلم فلا يعول قولامن وعد ووعيدالا يقعولابدوواصل مع
فهما والج
تعيينه في كف النبي صلىالله عليه وسلمصاحبالانتقامات من الكافرين الذي قوله هوالقول النافذحال كونه غير منازع له
ىلله عليه وسلم حين قدم عليه وهو في المسجدووضع يده في يده
مخالفله في شئ من الاشياء يشير بذلك إلى حالهمع النبي صل ا
قال يارسول اللهان كعب بنزهير جاء ليستأمنك تائبامسلمافهل أنت قابله ان اناجئتك ب ق
هال نعم فقال يارسول الله انا كعب على
او قسممندرلانالمقام يقتضيهو بحمل ماتقدم نقله(قوله لذالكاهيب الخ)أي واللذاك اهيب الحفالدمواقعة في جواب
انها للاعتداء وفي تسعة ذاك
للقدفت فوضعت عيني في عينه وضع طاعة والمنازعة المجاذبة وجلولا أنازعه حالية وفقمات | بالفاء وعلى كل فاسم الاشارة
جمع نقمة نحولات وكلة وفعلهن كضرب بضرب بدلیل ومانقموا غائد على ذي النقمات وهو فالنون وکسرالقاف
ك ععیيسسیى ب
بننممرریيم
م قوولل النبي صلى الله عليه وسلمو بروی منهم هل تنقمون منارکولم يعلم والقيل والقال والقول بمعنىووققددققر
رئئ ذذللك
شد رهبةأي خوفا وكل منهما وفي هذا البيتسؤال وهوأنه يقال ادلى القوم اذاساروا أول الليل فكيف يجتمع الام
بالادلاج معقوله اصبع القوموالجواب انه كان ينادى مرة اصبعالقومكم تنامون ومرة | فعل تفضيل مبنى من فعل
المفعول على حد قولهماشغل ادبی ومعنى قوله وتشكوبعين انهاتشكوبعينهار مناواعادلانه الاتقدر على الكادم
في محلاضافة اذاليه أی كقولهم اشغل من الله عليه وسموروی ارهب وکارهااسم تفضيلمبین
فعل المفعول
ذات المحبين وازهی من ديك وفصل بين افعل ومن بظرف مكان وظرف زمان وحال
وفي الي اياه ويروى ان
افعل ويحتملان عاملالحاليکامي أوأكله على اختلافالروايتين والحال محكيةايكامني أي وقت كرمه ایای
وعاملهن
على كل تقديرلان القول متقدمومنسوب مسؤل عن نسبك أيامثلت بين يديه وكنت
وقوله وقبلعطف على اكمله
قدقیل لى قبل ذلك انه باحث عنك ومسالك عمانقل عنك حصل لي من الرهب ماحصل وفيه
أوالمنضميره أي واذقيل لي
تضمين اذلان المعنى الابالبيت الذي بعده وقال التبريزي اذا كله جملة في موضع الحال
اوحال كونه قد قيل لي قبل ذلك
وكذا الواوفي وقيل انك منسوبواوالحال والتنديرلذالك أهيب عندى منكماومسؤلا
وقوله انك منسوب ای ابك
ومنسوبا اه ونسخه عبداللطيف بحروفه في كتابهوهومعترضمنثلاثة أوجه أحدها
بنسوب الى امور
با م
مدرب منك كقولكسفال بها المأمون ومنعك أخاكبيرا من الاسلام وتعبيركله به وقوله ومسؤل ایمن سيها أوعن نسبك
قدسأله صلى الله عليه وسلم مماأوتي في حقهللنبي صلى الله عليه وسلم ليطالبه بالخروج منه ونكم معه في نسبه ومن أيقبيلةهو
له اذ كان أوي الى فان قيل ما الحكمة في سؤاله عن نسبهوأي غرض يتعلق بدنك اجيببأن ذلكمن باب التوجخ والتقرب
قبيلته التيهي منينة لتجيره منالنبي صلى الله عليه وسلم فأيت ذلك على ما تقدم ذكره وكانهيقول من قبيلتك التي تجبركمني ومن
لعنى البيت ان النبي صلى الله عليه وسلم أشده به آواشد رهبة عند
سمكالذين يعصمونكمفیتدتبرؤامنك وتخلوا عنك وماص م
رضي اللهعنه وقت كارمه معه صلى الله عليه وسلم واخبر قبل ذلك بأنه منسوب له أمورصدرت منه ومسؤل عن سبها أوعن
نسیم فلذلك اشتدت عليه هيبته في خطابه وعظم وقع كارمهفي نفسه حيوهنت قواه ودخله الروع وعظمت به الرهبة وقد تقدم
هاناعلى رؤسهم الطير
من وصفه صلى الله عليهوسلم انه اذانكلم اطرق جلساؤ ک
(ثوله من خادر الخ) أي من اسدخادران والجار والمجروراعني من خادر متعلق باسم التفضيلوالمجرور هو المفضل علیم والجادر
الاسد اشارة الى انه بخاءمجذوبعدالالاف دال ثم راه مهمانان هوالداخل في خدره أي اجنه وهيالشيرا التو
فاغاخص
منه فان قيل ماوصف الاسند حتى يقال ان الانسان بمجردرؤيته لايستطيع الفرار منهلشدةالخوف أعظمالحيوانات هيبة
كالملك فيلا دميينكما كان مختباعن العيون كان أشد بالخادر مع ان الشجاعة تقتضى البروزاجيب بأن الأسد في الوحوش
هيبة ووقمانی النفوس ولذلك لاتزال ايلول تحتجب عن الرعية ليعظموا فينفوسهمولوخالطوهم لهانواعلهم وأيضا الاسداذ اللازم
اسديضا
الهمزة اطباء ازدادتوحشه فتعظم جراء ته واقدامه وقوله من ليوث الاسدأي كائن من ليوثالاسد والليوث جعلبت وال
وسكون السين جمع اسدفان قيل الليثوالاسد ۹۲مترادفان فكيف تصح اضافة احدهما الىالاخراذلامعنى لقولك من
اجيب بثلاثة أسود الأسد
يكله شئ منتصب
الى جملة والثاني انه ليس ف أ لذمفردمضاف
ان اذا كله ليس بجملة ب ا
الجوية الأول ان الليث مشترك
فأكلهمضاف اليه ولاتكون انالاأعنی مته تتكون منصوبهو
على الحال بل اذظرو
بينالاسدوضرب من العناكب
اللان الزمانلايكون الامنالجنة والثالث أن الجمالية المقرون بالواوليس تقديرها يصطاد الذياب بالوتوبالاضافة
أي من ليث خادر وهو بالخاء الجمجمة والدال المهملةأی داخل في الخدروهوالاجمة والظرف ان المرادبالاسدالقوية البالغة
في الشجاعة والضخامة والقوة الصفة لخادر ومسكنه غيل جملة هي صفةثانية أوحال والغيل يكسرالغين المعجمةالشعر الملف
مبلغا بحيث تكون هي الاسد الثمانه نقل وضع الاسد و يقال لبيت الأسدأيضاخدروأجمةوخيس وعرين وعربس
بالنسبة الى غيرها من الاسودكا وعرسة وزارة نفخالزاي وسكون الهمزة اشتقاسممكانه مناسمصوته وهوالزبير قال زارا
بالفتح یزثر بالكسروقدیعکس والوصف من هذازتر کفرح ومن الاول زائر كضارب فترجع يقال خواص الخواص
* عمرا على طلابك ابنة مخرم حلت بأرضالزائرين فأصبحت | قال عنترة الاضافة الى اضافة العام الخاص
أي بارض الأعداء وعثراتالمهملة وتشديد المتلئة اسممكات وامتناعه من الصرف للعلمية الثالث ان الليث اسمللأسد
بالفعل وتطيره من الاسماء الاتيةعلىوزن فعل خضملكان قال والوزنالخاص قيدالجلادة يقال رجل ليث
لولا الاله ماسكاخضار ولاظلامابالمشائی قيما اذا كان شديد الجلادة وحينئذ
وقيل الصواب أن خضملقب لعنبر بن عمرو بن غيم وان التقديرماسكنا بلاد خضمایبلادتمم فيكون بين الليثوالاسدمغارة
لان خضم منهم وبترامماء وشع بالمحبة لبيت المقدس و بقماسم لنيت يصبغ به ووقع عثر مافکانقهال من اجلدالاسد
نادرنانی من بطن عثرففيه الفصل بين العفة والموصوف اجنبى وهومسكنه الواقع مبتدا
متعلق معذوف صفة غادر أيم خ
وخبره غيل الاول والجملةصفةأخرى لخادر وغيل الثانى فاعل بالظرف قبله أومتداخبره الظرف قبله والغيليكسرالغين المعجمة
الأجنودونه أي قريب منه وفي نسخة بعده والمعنى ان مسكنهاجة قريبة من اجة ودلك اشدلتوحشهوقساوتهوا كالضره.
|
هذالاسدي كونه من بطن عنر اجيببأنهمكان معروف بالاسمرلايقال لا يكون مختفياني مكان وضراوته فانقبلالممخص
داخل مكان الاشديد الخوف من غيره لانانقولقد تقدم ان الاسادلملك كلماكان مختفيا كان أبلغ في الهيبة ومقتضى ذلك
انه کلازاداختفاؤه اشتدت هيبتهوعلما تقدمانمكن الاسد يقال له خدروغيلويقال له أيضا اجفو زارة بفخ ازای
وسكون الهمزة من الزئير وهوصوتالاسدي قال زاری ثريفت الهمزة في المانی وکسرهایالمضارع کضرب يضرب وقد
أجلدالاسودنای من
عکس کفرحيفرح وحاصل معنى البيت انه صلى الله عليه وسلامهيب من اسد داخل خدرهای أجته من
جزاینکرناشيش
قوله بنتو اغ) الجملةضفة اخرى نادر ومعنی بندو بغين معجمة ودال مهملة يذهب في أول النهار يتطلب صيد الوالديه وفي بعض
الروابات بعذوبنينوذال معجنين من غذوت الصبي باللبس اذار بیته به وقد حصل التنازع على هذه الروايةبين يغذووبین بلحم في
ضرغامين فأعمل الثانيواضمرفي الاول ضرهما وانتقدير يغذوهمام حذفه بخلافه على الروايةالأولى فلاته زعفها واغاخص
كبلغ في الضراوة
ذهابهبالغدوة التي هي أولالنهار على الرواية الأولى لانالحركة في أولالهاراقوى بخلافهانی آخره ولان ذل أ
انه لابأني الصيدليلاوهو نائم واغايأتيه نهارا وهوفي نشاطه وقوته وقولهفیلمضرغامیں أى فيطعمهمالحمايقال لجته
من باب تفع أي أطعمته اللهموحكى الاصمعي الحنه فیلم فتح الباء والماء على الأولو بضم الباء وكسرالحاء على الثاني والمراد
بالضرغامین ولداه وهماتثنية ضرغامیکسمرالضاد وسكون الراء وفخ الغين المجمة والفنم میموهوكما قال ابنالأثيرالاسدالضاری
واحدلاني اطعام الاثنين فيقبرها فان جعلتالمسكن مصدر قدرت مضافأي مكان مسكنه من هذا المكان غيل صح
زیادہ شجاعة على اطعام الواحد خلكوفيهتكاف وبروی بی طر فيحتمل الحالية والخبرية وغيل الثانيقاعل بالظرف لانه
صفة أو مبتدأخبره الظرف والجملةصفة لغيل أي انه في اجةداخل اجةوذلك شدلتوحشه بكثرة لاصطيادواما عدم زيادته
على الاثنين فلعل الاتنين قال أنشده وقساوته و روی من ضیغم من ضراء الاسد والضيغم فيعل من الضغم وهوالعض
سویه
أكثر مابلد الاسد وقوله وقد جعلت نفسي تطيب لضغمة * لضغمه ماها يقرع العظم ناها
الفراء كسرالضاد المعجمة جمعضار على غير قياس واناحقه ضراة كساع وسعاة ورام ورماء عيشهمالهممن القوم أي قوتهما
جماعةالرجال فالمرادمن
لحممن القوم مهفورخراديل ويغدوفیلمضرغامين عيشهما *
عيشهماقوتهما فان قيل لم
صف هذا الأسدالمشبه به بالضراوة وبقوليذهب هذاالأسد في أول الهاربنطاب صيدا
خص طعامهم ابلحم الآدميين
ولديه فيطعمهمالحاويجوزف باء بلحمالفخراجاوالضم مہجوماحكى الجماعة لجنه أي
أجيب بان الادميين أكثر
ألجنهوالحاءمضمومةأذافتحت الباء مكسورة اذا ضممتها مدافعةمن سائرالحيواناتطعمتهاوحكى الاصي
التيش هنا القوتأي قوتهمالهم بنی آدم معفوراأي ملتي في العفريفتحتين وهوالتراب | خصوصا وقدخص ذلك بلحم
والخراديلالقطعيقال خرذات اللحم بالذال الممنو بالدال المهمله اذاقطعته صغار اصغارافال || القوم الذين هم جماعة الرجال
وصيانة اللحملكثرته كما في قول امرءالقيس يصف عقابا كان قلوب الطيرطباوبابسا بولدى وكرها العقاب والحشف البالى
وانه الكثرة اصطيادهاتصير قلوب الطير ملقاةحول وکرها رطب ویابس العيافتهاعأنكلهاوقوله خرادیل صف أ
ةخرى للحم
أى قطع
صفارجع خردلة وهي القطعة من الشئ بقال خردلت الحماذا قطعته قطعا صغارو
ااناخصهبكونه قطعا صغارالشدة جراءه ويحتمل r
أنه فعل ذلك منباب الحنولى اولاده ليسهلعليهمأكله واصل معنى البيت ان هذا الاسديذهب في أول النهار يتطلب صيدا
من ذلك حتى كانه يحرم عليه ان يترك المقاوم له الاوهومکسورمهزوم فالفلول فخ الميموسكون الفاء وضع الدم و بعد
نفسه
الواوالساكنةلام معناه المكسورالمهزوم واصل الذلالكسرالحمى ومنهفل الحسام الذي هوالسيف وهوثم حده قال الشاعر
ثم استعمل في غيره اتساعا وتجوز او پروى الأوهرمجدول أی . ولاعيب فيهم غيرانسيوفهم * بمن فلول من قراع الكتائب
أي الاوهوملقى على الجدالة وهي الارض فالجدولبفتح الميم وسكون الجيم وضمالدال المهملةوبعدالواوالساكنةلام معناه
الملقي على الجدالة وهي الارض ولايخفي ان في قوله ان يتركالقرن اظهارای مقام الاضماراذمقتفي الظاهران يقول ان يتركه
مع مقاوم له في الشجاعة لاتأتي له أن يترك هذا المقاوم له الاوهومكسور ۹۶ واصلهمني البيتان هذا الاسد اذا التقي
ومهزوم اوملقى على الجدالة
على اختلاف الروايتين |المساوره الموانية والفرن بكسر القاف المقاوملك في شجاعةأوعروالسوار بتشديد الواو
ومنه تطل سباع الجوضامنة * ولاتمي بواديه الاراجيل ولذلك لم يعرفانه صلى اللعهليه
يصف هذا الاسديان الاسود والرجال تخافه فالاسودساكنةمن هيتهوالرجال ممتنعة وسلم ادريوما فيالحرب ولا
ولى ( قوله منه تطل الخ) أي أعنالمشي واده والجو البرالواسعواخطأمن فيره هنابابين السماء والأرض وضاحت
الضادو الزاي المبنين يقال ضمر الرجل بالف خيضربالضمضمزا اذاسات والبعير اذا من أجل ذلكالخادر تصيرسماع
حماروحش أمسك جزته في فيهفليجترهارکل ساكت فهوضاهروضوزوال الشاعريصف ماتسع من الأودية أوالبر
وهن وقوف ينتظرن قضاءه * بضاحی عذاة أمره وهو ضامن الواسعساكنةمكة فن تعليلية اوابنه
العذاء بالعين المهملة والذال المعية الارض الطيبة التربة والجمع عدوات وأمرهمنتصب والضميرعاند على الخادر ويقرأ
منه بالاشباع وتظل بمعنى تصير القضاء محذوفامبدلا من قضاءه المذكورولاينتصب المذكور لان الباه ومجرورها
والسباع جع سبع وهوفي | متملقان ينتظرنولايفصل المصدرمن معموله وقالالراجز يصف افعی
قدسالمالحيات منه القدما .الأفعوان والشجاع الشما
الأصل اسم لكل حيوان
و رذان فرنین ضمرزافرزماه
كاسرنم غاب استعماله في
بروی الاسد والجوما اتسع من الأودية وقيل البرالواسع ويطلق على ما بين السماء والأرض
ضمزيضمزويضمزمن بابی الساكنةالممسكة في القاموس والضامنة بضاد معجة وبعدالالف میم مزای وفيآخره تاء التأنيت معنى
ضرب ونصرسكتولم يتكلم فهرضامزوضمزالبعيراذا أمسك جرته في فيه ولم يجتر اه وبعضهم قال انالرواية ضامرة بالراء
المهملة وفرهابان سباع الوادیتظل جماعالعدمقدرتها على الاصطياد خوفامنه فتصيرضامرة وقولهولاتمشى بواديه الاراجيل
أي ولاتمنى في وادي ذلك الخادرالرجال خوفامنه تمشي بضم المثناة الفوقية وفخالميم وتشديدالتين المجمتمنی تنشویالباء
سالحب اسجع لصاحبوحاصل معنی البیتان هذا الأسدمن أجل هيبة وشجاعته نص
اسم مع راجل وهوضڈالغارك
سباع ما اتسعمن الوادي أو البرالواسع ساكتة مسكة ولامني في واد به الرجال تخاف منهجنسه من السباعوغیرجنسه
لها.. المنار )
فهذا البيت في وسطالخبركقول الشاعر ۹۵ توله ولايزال بواديه الج) بواديه بالاشباعخبرا يزال مقدم واخوتقة اسمهامؤخر
الادرالسابق وقوله اخو قال الأفعوان منه ثمقيل القدمافاعل مثنی حذفت نونه الضرورة وقيل انه جاء على نصب
وقوله مطرح البزوالدرسان الماروتلخص من هذا أنه سمع في اعرابي الفاعل والمفعول أربعة أوجه رفعهماونصهما
أي مطروح بزه ودرسانه وأدب الفاعل ورفع المفعول وعكسهوهو الوجهوماعداه لايقع الافي الشعر أوف شاذ من
اللازم بشرط أم ا
نلالباس وقوله تشي بضم التاء وفتحالميمبنی تمشي بفخ القاموسكون | فطرحبضم الميم وفخ الطاء
وتشديد الراءالمهملة المفتوحة قال الشاعر
وخيفاء ألي الليث فهاذراءه و فرت وساءت كل ماش ومصرم
وعاء مهملة في آخره یعنی
ىات أو بين متتم
تشيها الدرماء تسب قصها ،كان بطن حبل ذ
مطروح وهوصفة لقوله اخو
ثقة وان كان نكرة لان اضافة أي وربروضةځيفاء أي مخافة ألوان
أزاهره اول مختلف اللونفهوأخيف والليث
مطرح لابعده لیست محضة د أى انهامطرت بنوء الاسد والمانی صاحب الماشية الكثيرة.قال أممششیي و
وممششیي مهلاس
كايفع فهبوافع واينع التمرفهو مانع | المرديه هنا السلاح وان كان نلاكثرماش
فنه هش وقد سمع ولك ا
وقياس الوصم
واقل والهرم الذي ذهبت ماشينه والمعنى فسرت هذهالروضة صاحب المشتر کابینه و بين أمتعة البزازين
وافل المكان فه ب
الماشية وساءت الذي ذهبت ماشيته ولابدمن تقديرمضاف أي وكلهرم اذ في البيت والدرسان بگسترالدال وسكون
الراموفق السين المهملات ألف ونشرولا يستقيم الابذلك والدرماء بالدال المهملة الارنب وتميتبذلك لتقارب خطاها
واناسمدیارم بن مالكدارمالان أباه سئل في حالة قاهره أن يأتي بخريطة فهامال جاه و بعدها ألف تم نون جمع درس
بكسرفسكون وهوالثوب هویدرم تخنها من ثقلها والقصببضم القاف والسكانالصاد المهملة المعي وفي الحديت
نغلق الذي قددرس فعنی وبنلی "بجرنصبه في النار وذلك لانه أولمن سيب السواتب وبحرالبائر والجع
ت ي
مر رأ ع
الدرسان الثياب الحلقةالتي قد نالمسمعات با قصابها
وشاهدنا الجل والياسمي و اتصاب قال الأعشى
درست وقوله ما کول صفة ياوتارهاوهي تتخذمن الأمعاء يعني أن الارنب تسحب بطنها في هذه الروضكةانه بطن
أ ب
یات ثقلين فيبطنها ولدان والجر في بيتالاعشى بضمالجيم فارسي معرب والاراجيل الأخرى لقوله اخوقة أیما کول
جبل ذ
لافراح جمع فرخ ورجل اسم جمع راجل | لذلك الخادرواصل معي
عجال كالاناعي مع انعام و ارجال مع رج ك
جمار
الميتان ذلك الخادرلا زال
کالعيب اسم جمع صاحب قال
)" في واديه الشجاعاننوق بشجاعة
ولا يزال وادیه اخونقة * .مطرح البزوالدرسان ماکول
نفسهالمطروحسلاحه وثيابه
هذاالبيت في توسط خبر زالمنزلةقوله
اناقة التي قد درست والا کول
ألاياسنی یاداری" على البلى * ولازال مهلابجرعائك القطر
لذلكالخارد فلااكله انطرح
سلاحه ويابه البالية وانا وذلك لان الظرف خیرمقدم وأخوثقة اسممؤخروالمراد به هنا الشجاع الواثق بشجاعته
كانت ثيابه كذلك لانه قد قطعها اضافه مطرح لیست محضة فهو كره أيضاوالبزفة
ومطرحصفةله وان كان نكرفلان
الاسدالذي جعل رسولاللهصلى الله عليه وسلم اشتهيبة منه وجعله صلى الله عليه وسلم على الروايةالأولى سيفامن قبيل التشبيه
البليغ كما في قولهمز ید اسد على طريقة الجيوروجورالسعدان يكون استعارة فقول التبریزی وجعلهسيفاستعارةمبني على
طريقة السعد ولذلك قال ابن هشام وليس كذلكوامايسمي مثل هذا عندأهل المیانتشبه مؤكدا اهوهوناظرلطريقة
الجمهور وقوله بس تضاهبه أى يهتدى به الى الحي وقد كانت عادة العرب انهم اذا أرادوااشتدعاء من حولهم منانقوم شهروا
السيف الصقيل فيبرق فيظهرلمعانه من بعدفيأتون اليده هتدین بنوره ومؤتمین هدیه وكذلكالنبي صلى الله عليه وسلماجاء النور
المبين والممرات الظاهرة ودعى الناساليها وامهتدين بنوره الساطعومؤتمین بضائه اللامع وقوله مهند :ضمالميم وفخ الهاء
وتشديدالنون المفتوحة وبالدال المهملة في آخره ای منسوب الى الهنوداغانسب اليه لان سيوف الهند أحسنالسيوف وقوله
من سيوف اللهایمن سيوف عظمها الله بنيل الظفروالانتقام ورویان کعب فالاولامن سيوف الهندية الرسول الله صلى الله
اللهوقوله مسلول أي مخرجمن غمده ولماوصل كعب الى قوله ان الرسول لسيف يستضاء بدری صلى الله عليه وسلم من سيوف
عليه وسلم عليه برده الشريفة وبذل له فيها ۹۹معاوية عشرآ
ةلاف فقال كعب ماكنت لاوتر بثوب رسول الله صلى الله عليه
على البزوأحرفه مهملة مكسورة الاول جمع درس با لكسرأيضاوهو الثياب وهومعطوف
وأخذها منهم ما تقدموالرواية
الدرس أى الثوب الخلق الذيقد درس ومثله في تكسيرفعل علىفلان ضنووصنوان وقنو الثانيةاعنى قولهان الرسول
* مهندمن سيوف الهمسلول عنوان الرسوللسيف يستضاء به وقد ورد في القرآن م ه
نذا المعنى
ماله أيهلك لانالسبف سبب للهلاك وفيه من قولهم ماف قال ابن درید اشتقاق السيف ياأيها النبي اناأرسلناك شاهدا
ومبشراونذيرا وداعيا الى الله نظرلان المعروف اساف الرجال بسيف أي أهلك ماله وسافالمال يسوف بالواو أيهلك
الفخ أي بالهلاكوحكاهالاصمعی بالسواف وحكي أيضارماه الله بالسواف باذنه وسراجا منيرا فسماه الله حکاءبه توب
بالضم وانفقاءعلى الواو ويقالسيف مهندوهندواني منسوب الى الهند وسيوف الهند سراج منیراعلى سبيل التشبيه
| أفضل السيوف ويستضاء به معناه يهتدى به الى الحقو برویلنور يستضاء به وهوحسن اكونه يهتدى به مايهتدى
قال التبریزی وجعله سيفااستعارة انتهى وهذافی اصطلاح البيانيينانمایسیتشبها بالسراج المنير (قوله في فتية من
من كذا لا استعاره اذشرط الاستعارة عندهم لى " المشبه و رویآن کعب رضی الله عنه فرش الحلمأمدح النبي صلى
قال أنشدمنسيوف الهند فقالالنبي صلى الله عليهوسلممن سيوف الله الله عليه وسلم ماتقدمأخذني
مدح المهاجرين من الصحابة
في فتية من قريش قال غائلهم * ببطنمكةلمأساواز ولوا
رضی الله عنهم فقال في فتية من
في فرش الخ أي حال كونه كائنا ومبهوناني فتية منقريش فقوله في فتية متعلق معذرفعال من الرسول في قوله
ناو برود في عصبة وهيالجماعةمن الناس ما بين العشرة وفتح الياء وبناء التأنيث فيآخره جمع فتي وهوالستي الكريم وانكان
تریشاالذكرلاغنالب المهاجری کانوامهم وقوله قالقائلهمأى قال القائل الذي هومن تلك الفتية فالجل صفة ثانية واناخص
للفتية واختلاف في ذلك القائل فقيل هوجزة بن عبدالمطلب وقيل هوتمربن الخطاب وقولهبطن مكة أي فيبطنمكة فالباه
معنی فروبطن مكة واديهاو بطحاؤهاومكةاسم البلد الحرام و يقال لها ايضابكة بالباء بدل الميم وجماجاء القرآنالكريم قال تعالى وهو
الممدولاسلوضعالطواف خاصة وقوله لمااسلوايحينالوافل اجعني حين وهی ظرف لقال وأول مناسمخديجة
بنت خویلدزوجالنبي صلى الله عليه وسلم باتفاق ثم أسلم بعدهاعلى بن أبي طالب ثم زيد بن حارثة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم
وكان قد اشتراه واغتقهم أبوبكر الصديق رضي الله عنهمأسماعة كثيرون وقوله زولوافعل أمر منزال التامهای نعولوا
وانتقلوامنمكة إلى المدينةفهو أمر لهم المجروحين أنشدكعبهذا البيت تطر النبي صلى اللعهليه وسلم إلى أصحابه الكراكمالحب
لممن خسن مقوله وجودشعره وماله في حاله وقال لهم اسمعوأخرجهالحاكم والبيهقي وحاصل معنی البیتأنه صلى الله عليه وسلم
كان أومبعوث في جماعةمن فرش وصفة تلك الجماعة انه قالالقائل منهم حيناسلواتحولوامن مكة إلى المدينة فاختاروا الهجرة
من أوطانهم ليفوزوابدينه(مقوله زالوا الخ )أي ذهبواوهاجروا من مكة إلى المدينة وهذه هي المرة الثانية فان الصحابة رضی
اهجرتين الأولإىلى أرض الحبشة وذلك انهلمااشتدأذی کفارقریشلن أسم مكه اذن رسول الله صلى الله عليه
م اللغها
تجر
هو
وسالن ليس له عشيرز تهیه بالهجرة الى أرض الحبشة فهاجر منهم جماعة وأقاموافي جوار النجاشی فاحسننزلهموعاملهم
الكرامة وأرسلت قريشله في طلهموهادوه على ذلك فليرض الثانية الىالمدينة الشريفة وكان ابتداؤهانالنبي صلى الله عليه
وسا يدعوقبائل العرب في موسم الحج الى الله تعالى وبقولیاییفلان انی رسول الله اليكمان تعبدوا الله وحدهولاتشرکوابه شیاوان
نونه وانتومنوای وتصدقوني فيجبه احدفاتفق انه خرج فيالموسم مرةفلقي ستة رجالمن أهل المدينة
ترکواماتعبدون م د
وكانوا منالخزرج فعرض عليهم الاسلام وتلى عليهم القرآن فامنوابه ۹۷ثمانصرفوالي المدينة فدعواقومهم الى الاسلام
معرفتی والاولان في كتاب الله تعالی وقال لفتيته وقال لفتيانه والثالشاذلان أصله فتوی
عليه وسلم في العام الاخرانی
على فعولنكان حقهم أن يبدلواواوهامو بدنموهافي الياه ومنه قول جذعة
عشررجلامن الانصارفبايعهم
في قرأنارا بنهم * من كارلغزوة مانوا
على ان لايشركوا بالله شيأ ولا
وتطيرو في الشذوذقولهم في المصدرالفتونوالمفردالفتى وهوالسمي الكرم وان كان شيئا
بسرقواولا يزنواولايقتلوا النفس
فلجملة الفعلية
مابين العشرة الى الاربعين والظروا ويروى في عصبة وهي الجماعةمن الناس
التي حرم الله الابالحق وبعث
صفتان لفتية أولعصبة وهذا القائل عمر بن الخطاب رضی الله تعالى عنه رزولوا انتقلوامن
مهم مصعب بن عمیر فلاندم
مكة الى المدينة بعي بنك الخميرة قال
المدينة دى منها الى الاسلام
و عند اللقاء ولاميل معازيل زالوافازالأكاس ولاكشن
فكانممن أسلم على يديه سعدين
بانت سعاد معاذوجل قومهعلىالاعان بالنبي صلى الله عليه وسلفا منوابه عن آخرهموفشاالاسلام بالمدينة حتى لم يبق
وبعضهممن الخزرجفاجتمعوابالنبي صلى الله عليه وسلم عند العقبة فقالوابارسول الله مالنا ان قتلنادونك قال الجنة قالوافابسط بدك
ىلك وانصرفواراجعين الى المدينة وأمر رسولالله صلى الله عليه وسر اصحابه بالهجرة الى المدينة فرجوا
التبابعك فبايعوه عل ذ
جمع نكسبكسرالنون وهوالرجل فالانكاسبفتح الهمزة معناه الضعاف وماوتقوله نازال انكاسای فانتول وانتقل ضعاف
بضم الكاف والشين المجمع اکشن وهوالذي لاترس معه في الحرب وكان مقتضىالقياس تسكين وقوله ولا كشف الضعيف
الشين کا جروجرفلعل ضمهاسمای اولضرورةالنظم وقوله عند اللقاهای عندملاقاة الاعدام وقولهولاميل بكسرالميم جمع اميل
وهو الذی لاسیف معهاوالذي لاحسن الركوب ولايستقر على المزج قال جرير موقوما لم يركبوا الخيل الابعد ماهزموا *
وقوله معاز بلای ولامعازيل فالمعنى على العطف والمعازيل.فخ الميومالعين المهملة وبعد فهم تقال على انهالهامیل
زایمکسورة تم یامساکنزولام في آخره جمع معزال بكسرالميم وهوالذي لاسلاح معه والمشهور فيه أعزل ومنه سمي النجم الألف
ولاسیف الاسلاح فكيف بأقربائهم وأصحاب الترس علك لميزل عن لقاء الاعداء ومحاربتهم ضعفاؤهم ومن ليسمعه ترس
وم ذ
والسيف والسلاح وقيل المعني هاجروا من مكة الى المدينةوليس فيهممن هذه صفته بلالمهاجرون كلهم اقوياهذوواسلحة كلا
سم مواصحة طاروا اليها وقاموا عليها وتتوالديهاوهذا هو الذي اقتصرعلیه السيوطي (قوله شم العرانين الخ) أيهمشم
ومع استواهاعلام مأخوذ المرانين الحفه وخبرلندامحذوف والشم ۹۸بضم الشين المعجمة جمع أشموهوالذي في قصبة أنفه
وهو الذي انكرفوقه فيحملأعلاهأسفله والكشف بضمتين جمع اکشف وهو الذي
تكوين خلق الانسان وتدجاه
لاتسمعه في الحرب والميل جمع اميل وله معنيان كل منهماصالحهنا أحدهما الذي لاسف
في وصف النبي صلى الله عليه
جوقوما معه والثاني الذي لايحسن الركوبولا يستقرعلى المرج قال جرير
وسلم انه كان أشم المرنين ثانيها
البركبوا الخيل الا بعد ماهزموا ،فهمتقال على الكفالهاميل
أن يكون استعارذللك لرفعة
ومن يجوزجل المشترك على معنييه أوعلى معانيهدفةجازعنده هنا الحل على المعنيين معا القدورالعلولانه قال للرجل
ووزن میل فعلبضمأولهوالكسرة عارضةلتسع الياء ومثله عیسویض والمعازيل جمع المرتفع القدر في انفهشم وقوله
ابطال صفة أوخبرثان والابطال معزل وهوالذي لاسلاح معهوالمشهوررجل اعزل قال
وتم العرانين ابطال لبوسهم * من نسج داود في الهيجاسرایل الأوصاف التي تمدحهاويقع
الشمجمع اشموهو الذي في قصبة أنفه علومع استواء أعلاهوالمصدر الشم واصله الارتفاع الإفتاربسيهانوله لبوهم
باشباعالميم مبتدأخبره قوله
حال كونهم في الهيجاء ويحتمل أن قولهمن نسجداود خبرأول وسرايل خبرثان واللبوس بفتح اللاممايلبس من السلاح والمراد
بنفسج داود عليه الصلاة والسلام منسوجهوهوالدروع والهابالقصرهناويجوز فيها المدأيضالكن في غير النظموهي الحرب
والسرابیل جمع سربال وهوالدرع اوالقميص كما في المصباح ومراده بذلكوصفهم بان لبوسهم في الحرب من اصنعالدرووعامنعها
لانه جعلها من نسج داود نبی الله عليهالصلاة والسلام ولاشكان دروعه احکمالدروعصنعة لان تعله لتلك الصنعة منالله تعالى
واذا أتى بكتيية مملوءة * وليدحهمثل قول الاعشي فيقيس بن معديكرب ويستضلع الترم الانم احتمالها
با امیرالمونینقد وصفتك بالحزم ووصف الأعشى صاحبه بالجنون وبالجملة فالمدح بلس الدروع وأخذالسلاحاتم ولذلك ذهب
جمع امضوهي صفة أولى لراسل اليه کعب رضی الله عنه في مدح الهاجرین رضی الله عنهم( قوله سض سوابغ الخ ) البيض
والمراد منها الحلوة الصافية المصقولةلكونهم يدعونالحرب لان الحديد ۹۹مهما استعملانجلى وصفي وانصقل ولم يركبه
الصدوالسوابغبالسين المهملة
مطلقا والعرانينجمع عرنين وهوالانف والابطال جع بطل وهوالذي تبطل عنده الدماء
و بالغين المعجمة جع سابغوهی
وتذهب هدراولاندركعندهبالنار وقيلالذي تبطل فيه الحيل فلايوصل اليه واللبوس
صنة ثانية لسرالوالمراد
بفقر الدم اللباقساله البس لكل حالة لبوسها والمراد به هنا مايليس من السلاح والنسج
منها الطوال السوابل و بلزم
المنسوج وداود النبي عليه الصلاة والسلام ومنسوجه الدروع قال قتادة كانت الدروع
من ذلك انهمفي غاية القوة بلد مفاغ وهوأول من سردها وحاقها جمعتللخفوةالتحصين والمراسل جمع سربال
لان الدروعاذا كانت طويلة
والطرف صفة لمراسل قدم عليه فانتصب على الحال قال
سابله كانت أنقلمنغيرها
كانهاحلق القفعاء مجدول * سض سوابغ قدشکت کاحلق
وحلها فيالحرب معنقلهايدل
على الشدة والقوة وقوله قد سوابغصفتان لسرايل ومعنی مض مجوة صافيةومعنی سوابغ طوالتامة
شكتبالبناهمالم يسمفاعله وسابغلان السريال مذکر وفاعل يجمع على فواعلفي مسائل منهاان ومفردها أبيض
| ونائبالفاعل ضمير هود على نتلايعقل كقوله الناقراها والنجوم الطوالعه وأصل الشكادخال التي في يك ص
وفق
هملة فعلية وقوله
التي ومنه قوله.فشككت بالرمحالطويلثيابه ،والمراد به هنا ادخال بعض الحلف فيبعض الدروع وهذ ج
جملة اسمية فهما جلتان وانایكون ذلك في الدر وع المضاعفة وبروی سکت بالسينالمهملة أيضقت یعنی انحلقهاحلى
فتحتين على المرح وضبطهالاصمعیبکسرالحاء ومفردهاحاقه باسكان الكلام على الممج ومنهاذن سكاه أي ضيقةوالحلق
القفعاء هانهاحلق
ملقةالتحريك الأجمع حالق وقول ك
أيضا وضبطه أبوعمرو بالفتح وقالأبو عمرو الشيباني ليس في الكارح
أي ان تلك الحلق التی ھی حلق دروعهم حلق الشفعاء بفخ القاف وسكون الفاموفت العين المهملة بعدهاألف ممدودة وهي
مرنسا على وجه الارض له حلق يشبه به حلق الدروع وجلة كانها الخصفة لحلق وقوله مجدول صفة اخرى لخلق أي مجدول
كل واحدةمنهافلابردان الموصوف وهوحاقجوعالصفةوهي مجدول مفردة وفيه الوصف بالمفرد بعد الوصف بالجملةوهوجائز
نصب ومنه قوله تعالى فسوف يأتى الله بقومهمويحبونه اذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين ومعنی مجدول محو المتعة ففيه
اشارة الى ان لم اعتناهية اللهالحرب حين لم يتخذوامنها الامحكم المتعة عزیزالوجودواصل معنى البيت ان دروعهم صافية
معاون مصنوات طويلة تامة داخلبعضهافي بعضمحكمة الصنعة
( نوه لايفرحون اذانالت الخ ) أيلايخصل فرح وسرورهم اذا أصابت رماحهم الاعدام وغلبوهم بأنذلك من عادتهم
أي وليسوا كثيرين الجزعوالخوف اذا والرماح معروفة وتقدم أنالقوم هم الجماعةمن الرجال وقوله وليس
وامجازيعااذانيلوا
وصبرهم على الحرب فاذاغلبهم العدوفلاتزعون ولامنعهم ذلك من ملاقاته مرة ثانية خوفا مجازيعا اصي
بواوغلبوالجلدهم
۱۰۰وعين مهملة جمع مجزاعوهوکثیرالجزعوالخوف وهوهنا مصروف فخالميم وبالجيم و برای منوبالباء الساكنة
للضرورة ومعنی نیلوا اصيبوا
في الكلام حلقة وخالف أبوعمرو في المفردفق الحاقة بالفتح وقال أبو عمرو الشيباني ليس واصل معنی البدت انهم اذا
علقوالقدماء بقاف بعدهافاه بعدهاعين مهملةشعر بنبسط على وجه
بالتحريك الأجما
غلبواعدوهملا يفرحون بذلك
الارض يشبه حلق الدروع والجدول الحكم الصنعة وفيه تقديم الوصف بالجملة على الوصف لكونه من عادتهم التي تقع لهم
الفردوهوجائز فصح ومنه قوله تعالى فسوف يأتى الله بقومهم ويحبونهأذلة على المؤمنين کشبرا واذاغلهم العدوة
قال أعزة على الكافرين هذاهوالمعي
يجزعون منلقائه ثانيا (قوله
* قوماوليسوامجازيعا اذانیوا مولايفرحون اذا نالت رماحهم يمشونمشي الجمال الخ ) أي
| يقول اذاظفر وابعدوهم لم يظهرعلهمالفرح واذاظهر لهم المدوليحصل لهم الجزع يشون مشیامثل مشي الجمال
يصفهمبالشجاعة وكبرالهمة وشدةالصبر وقلة المبالاة بالخطوبوالمجاز يعجع مجزاع وهو الخفشینائبعن صفة صدر
محذوف وهوم بين النوع || الكثيرالجزعوصرفه للضرورة قال
الانصار
دال مهملة ومعناه فرواعرض وهذاهوالمناسب هماوامار وابتغرد بالغين المعمة بعدیاطرب بالرجز
والشعرفلا مع ل
نهى
اهنا كما قاله ابن هشامفيشرحهوقوله السودجمعأسود وقوله التناسل بفتح المثناة الفوقية مونمألف
بعدهاباسموحدة مكسورة وباستثناء تحتهسا کنفولام في آخره جمع تتبال کتمساح وهوالقصير وحاصل معنى البيت انهمشون
الحزبکشی الجمال البيض ويمنعهممن الاعدام ضربهم لهم وقت فرارالقوم ومن لازم ذلك كالنجاعتهم وغاية رسوخهم الى
في امر المحاربة
( قوله لايقع الطعن الخ) أي لايقع طعن القوم لهمفي ظهورهم بل في نحورهم اذلاينهزمون حتى يقع الطعن في ظهورهم بل
يقدمون على أعدائهمفلايقع الطعن الافي صدورهمفعني نحورهم باشباعالميمصدورهم وقوله ومالهم عن حياض الموت تهليل
روی فالهم بالفاء أي ليس لهم من الأمكنةالتي فيهالمجتمع الموت کيضان الماء التي فيها مجتمعه تهلیل أي تأخر فالحياض بالضاد
الموت بالصاد المهملة جمع حوص | ۱۰حياص العمة جمع خوض معنى الأمكنة التي فيها مجتمع الموت كحمضان الماء وبروی
معنی مضائقه وشدائده وجملة
في نحورهم أومعترضة للدح = ومالهم عن حياض الموت تمليل ولايقع الطعن الاف فورهم
وقدروى انهلما أنشد كعب وصفهم بانهم لاينهزمون فيقع الطعن في ظهورهم بل يقدمون على أعدائهم فيقع الطعن في
هذاالبيت تطررسول الله صلى
هم وروی انهلماأنشد هذا البيت نظرعليه الصلاة والسلام الى من كان بحضرته من
الله عليه وسلم إلى من كان بحضرته
كايهوى الهم اناسمعواومثل هذا البيت قول الحصين بن الحام فرش
من قرش كانه وی الیهم ان
لنفسي حياة مثلأن أتقدما تأخرت أستبقي الحياة فلمأجد
اسمعوا و بوخذمن هذاومن
فلسنا علىالأعقاب تدی كلومنا * ولكن على أقدامناتقطرالدما
نظيره فيما تقدم استحباب سماع
مانوا أعق وأظلا
عليناوه ك نفلق هاما منرجال أعزة
هذه القصيدة لما اشتملت
قطربالمثناة من فوق فالدما امامفعول لانه يقالقطر الدم وقطرته والمعنتىقطر روی
عليه من نعوت الحضرة النبوية
الكارم الدم واماميز على انالالف واللام زائدةكقوله
وأوصاف أصابه المرضية
رأيتكاان عرفت وجوهنا .صددت وطبت الغرباقیس عن عمرو
ويروى بالمثناة من أسفل فالدمافاعل استعملهمقصوراوه والأصل فيه وعليه قيل في التثنية وغيرهامن الفضائل البهية
والشمائل السنية ومعرفة
فلواناعلجىرذبحنا و جرى الدميان بالخبراليقين دمان قال
ولكن الاستعمال الكثيربحذف لامه في الافرواادلتثنية ونهبل مصدرهل عن الشئ اذا القواعد العربية والفوائد
الأدبية ويوجد في نوغان
تأخر عنه بقوللايتأخرون عن حياض الموت اذاتأخرغيرهمعنهاونكص وعن متعلقة
نلام الناظموما
يتان ليس م ك بالتهليل وان كان مصدر اوقد مضى القول في ذلكغير مرة وهذا آخر مالخصته في شرح هذه
اقبله یاخیرحاف بل وهنتعل القصيدة المباركة وقد تطفلتيشرحها على كرم الممدوح نهاصلىالله عليه وسلم وبه أستشفع
قالهممجتع والقلب مشغول وان يغفر زلتي ووفرمناحسانه جتى أن يصل قلبی ومغفردیونجحقصدى الدري
تكونلكل والاصحاب قد ملی فی ذریتی وان يفعل ذلك بي وباحباب وبجمعأهلي جنه وكرمه والحمدلله أولا
جمعت
وآخرا والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه آمین (قالالمصنف )تغمده
فكاهم لی محبوب وموصول
وأسكنهأعلى فرادس الجنان وافق الله بالرحمةوالرضوان
علهما ما بأيدينا وليمكتب
الفراغ منذلك الثامن عشرمن رجب الفرد
من الشراح لكونهماليسا
سنة ست وخمسين وسبعمائة
وقد نارم من فاز بالفلاح
مك
وحسبناشونم
كلامه في المبني مايناسب
ختم الوكيل
ابتداءه في المعنى فانه قد ابتدأه
فبلغت القصيدة من فرق عند أرباب الاشتياق وختمه بذكر الموت ولا ارتياب في انه ليس بين الموت والفراق الفراق
این افصیغايته وانتهت الى منتهی نهاینه فنسأل الله تعالى ان يتفضل علينا الجزاء الاوفي وان يبلغنا المقام الأسنی
وبلغنا الرفيق الأعلى منالذين أنعم الله علهممن النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسنأولئك رفيفا وصلى الله
۱۰۴
فقه أما بعدمدالله على نعمه التي لاتحصى والصلاة والسلام على من محاسنهلاتستقصی
طبعشرح الشيخ جمال الدينبن هشام على القصيدة ذات الأسعاد تم بعون الملك الملام
بحاشية الشيخالباجورى ذات الغرر على والطرر المسماةبانت سعاد محلى الهوامش
وذلك بالمطبعة العامة ذات الادوات القصيدة المذكوره التي هي الطائف معمور،
المملو النفائس والتحرير التي بخط الكوكيين بجوار القطب الدردير الباهره
آمين
第
HARVARD UNIVERSITY
http://ib.harvard.edu
WEDTAT
OR
WIDENER
FEB 1 0 2009
FEB 1 0 2011 :
PESU 402013 CANCEL
LED
CANCELLED
10.10
WIDENER
HN C5VDF