‫ملخص دروس‬

‫التربية المدنية‪.‬‬

‫الميدان األول‪ :‬الحياة الجماعية‪.‬‬

‫الصلح و الوسائط االجتماعية‪.‬‬ ‫الوضعية التعلمية ‪:01‬‬

‫‪-1‬تعريف الصلح‪ :‬هو عقد أو إجراء سلمي ينهي به المتنازعان خالفهما من خالل التنازل المتبادل‬
‫بطريقة ودية و سلمية‪.‬‬
‫‪ -2‬شروط الصلح‪:‬‬
‫‪-‬وجود نزاع قائم أو محتمل‪.‬‬
‫‪ -‬نية الطرفين إنهاء النزاع‪.‬‬
‫‪ -‬التنازل المتبادل عن االدعاءات(الشكاوى)‪.‬‬
‫‪ -3‬أنواع الصلح‪:‬‬
‫أ‪-‬صلح اإلقرار‪ :‬و هو أن يقر أحد الطرفين و يعترف بحق اآلخر عليه فيتصالحان على شيء يتفقان‬
‫عليه‪.‬‬
‫ب‪ -‬صلح اإلنكار‪ :‬كأن ينكر أحد الطرفين و يعترف أنه ظلم اآلخر فيتصالحان‪.‬‬
‫ج‪ -‬صلح السكوت‪ :‬و يكون من سكوت كأن يسكت أحد الطرفين عندما يدعي اآلخر بأن له حقا عليه؛فال‬
‫يقر و ال ينكر‪.‬‬
‫‪ -4‬تعريف الوساطة االجتماعية‪ :‬هي عمل يهدف إلى ربط العالقة بين أشخاص طبيعيين أو معنويين‬
‫يقوم بها طرف ثالث يسمى الوسيط من أجل الوقاية أو حله أو إنشاء عالقة اجتماعية‪.‬‬
‫‪ -5‬النزاعات التي تحتاج إلى الوساطة‪:‬‬
‫‪-‬في المدرسة بين المعلمين و التالميذ و بين التالميذ في حد ذاتهم‪.‬‬
‫‪ -‬العالقات االجتماعية و المهنية‪.‬‬
‫‪ -‬الخالفات العائلية‪.‬‬
‫‪ -‬النزاعات بين المستهلكين و الشركات‪.‬‬
‫‪-‬النزاعات حول الملكية(النزاعات حول قطع األرض)‪.‬‬
 ‫السلطة القضائية‪.‬‬ ‫الوضعية التعلمية ‪:02‬‬
‫‪-1‬تعريف السلطة القضائية‪ :‬هي هيئة مختصة بالنظر و الفصل في جميع القضايا المعروضة أمام‬
‫أجهزتها المختلفة التي تتمثل في ‪ :‬المحكمة؛مجلس قضايا المحكمة العليا؛يتوالها رجال القضاء(رئيس‬
‫المحكمة؛قاضي التحقيق؛وكيل الجمهورية؛قاضي الحكم)‪.‬‬
‫‪ -2‬مؤسسات القضاء‪ :‬يتألف النظام الهيكلي للقضاء الجزائري من المؤسسات التالية‪:‬‬
‫أ‪-‬المحكمة االبتدائية‪ :‬هي الجهة القضائية االبتدائية التي ترفع إليها أغلب القضايا ألول مرة و هي‬
‫الموجودة في معظم الدوائر اإلدارية‪.‬‬
‫ب‪ -‬المجالس القضائية‪ :‬تمثل الدرجة الثانية في الهرم الهيكلي للقضاء الجزائري تختص بالنظر و‬
‫الفصل في االستئنافات التي ترفع ضد األحكام الصادرة في المحاكم االبتدائية؛موجودة على مستوى مقر‬
‫كل والية‪.‬‬
‫ج‪ -‬المحكمة العليا‪ :‬تأتي في قمة الهرم القضائي؛ال تعتبر درجة ثالثة في التقاضي توجد على مستوى‬
‫العاصمة تفصل في األحكام ال القضايا؛أحكامها نهائية غير قابلة لالستئناف‪.‬‬
‫‪ -3‬دورها‪:‬‬
‫‪-‬النظر و الفصل في جميع القضايا المعروضة أمامها‪.‬‬
‫‪ -‬السهر على تطبيق القانون و ضمان الحقوق و الحريات األساسية ألفراده‪.‬‬
‫‪-‬القضاء على الظلم و التعسف و الفساد و عدم الشعور بالمسؤولية‪.‬‬
‫‪ -‬السهر على أمن البالد و حمايتها من كل أشكال التخريب‪.‬‬
‫‪ -‬بناء مجتمع متماسك يسوده النظام و العدل و المساواة‪.‬‬
‫‪ -4‬إجراءات رفع قضية‪ :‬ترفع الدعوى القضائية و فق الخطوات التالية‪:‬‬
‫‪)1‬توجه المدعي إلى المحكمة االبتدائية‪.‬‬
‫‪ )2‬يتوجه المدعي إلى أمانة الضبط(مكتب رفع الدعاوى)‬
‫‪ )3‬يقدم المدعي العريضة إلى أمين الضبط الذي يقوم بتقييدها في سجل خاص(الكتروني) و يضع لها‬
‫رقما و تاريخ الجلسة(‪ 20‬يوم)‬
‫‪ )4‬يدفع المدعي الرسوم المعينة‪.‬‬
‫‪ )5‬يمسك أمين الضبط العريضة األصلية بعد تقييدها و يقدم نسخا منها للمدعي الذي يأخذها إلى‬
‫المحضر القضائي و الذي بدوره يقوم بتبليغ بقية أطراف القضية‪.‬‬
‫‪ )6‬جلسة المحاكمة‪.‬‬
 ‫إنجاز تقرير جلسة صلح أو محاكمة‬ ‫الوضعية التعلمية ‪:03‬‬
‫‪-1‬تعريف المحاكمة‪ :‬هي إجراء قانوني يهدف إلى الفصل في براءة المتهم أو إدانته‪.‬‬
‫‪ -2‬معايير المحاكمة‪ :‬تستند المحاكمة إلى جملة من المعايير‪:‬‬
‫‪-‬عالنية المحاكمة و تكون أحيانا سرية لنوعية القضية‪.‬‬
‫‪-‬االعتماد على األدلة(شهادات؛تقارير؛ماديات؛أشرطة فيديو)‪.‬‬
‫‪ -‬حضور الخصوم و هم النيابة العامة ممثلة بالنائب العام و وكيل الجمهورية و المدعي‬
‫المدني(المتضرر من القضية)؛المتهم(المدعى عليه) إضافة إلى محامو الطرفين‪.‬‬
‫‪ -3‬إجراءات تسيير جلسة محاكمة‪:‬‬
‫‪)1‬استجواب المتهم‪ :‬يعرض رئيس الجلسة ملخصا عن وقائع التهمة على المتهم بعد التحقق من هويته‬
‫ثم يست مع إلى تصريحاته عن األوضاع و الظروف التي وقعت فيها القضية و الوسائل المستعملة‪.‬‬
‫‪ )2‬سماع أقوال الضحية‪ :‬يدلي بالتصريحات المتعلقة بالوقائع و المكان و الزمان و تطرح عليه أسئلة‬
‫ذات صلة بالقضية‪.‬‬
‫‪ )3‬سماع الشهود‪ :‬يأمر رئيس الجلسة كاتب الضبط بالمناداة على الشهود قصد إحضارهم إلى الجلسة‬
‫و سماع أقوالهم بعد أداء اليمين القانونية‪.‬‬
‫‪ )4‬تدخل المحامين‪ :‬سواء محامي الضحية أو المتهم بطرح أسئلة متبادلة على الطرفين أو الشهود‪.‬‬
‫‪ )5‬إصدار الحكم‪ :‬عند اختتام اإلجراءات يتم إصدار الحكم من طرف قاضي الحكم و يتلى عالنية سواء‬
‫بالبراءة أو العقوبة(سجن؛غرامة مالية؛إقامة جبرية)‪.‬‬
‫‪ -4‬تقرير عن جلسة صلح‪ :‬في حال قرر الطرفان المتنازعان التصالح فيجب عليهما الحضور أمام‬
‫المحكمة(قاضي التحقيق؛أو اإلقرار بالصلح)‪.‬‬
‫‪-‬يشترط عقد الصلح بحضور الطرفين أو وكيل عنهما و الموافقة عليهم بالتوقيع‪.‬‬
‫‪ -‬يتم إجراء الصلح بحضور القاضي في زمان و مكان مناسبين و في األخير تكون الرقابة القضائية‬
‫على الصلح بمراقبة سالمة اإلجراءات و للقاضي مهمة مراقبة مدى احترام عقد الصلح‪.‬‬
 ‫الميدان الثاني‪ :‬الحياة المدنية‪.‬‬
‫حقوق اإلنسان و المنظمات اإلنسانية‪.‬‬ ‫الوضعية التعلمية ‪:01‬‬
‫‪-1‬حقوق اإلنسان‪:‬‬
‫أ‪-‬مفهومها‪ :‬هي الضوابط و المعايير و الحاجات االساسية التي ال يمكن للبشر العيش حياة طبيعية و‬
‫كريمة بدونها و هي أساس العدالة ال يجوز المساس بها مستحقة لكل شخص‪.‬‬
‫ب‪ -‬مواثيق حقوق اإلنسان‪:‬هي مختلف اآلليات و اللوائح التي نصت على حماية حقوق اإلنسان تتمثل‬
‫في‪:‬‬
‫ب‪ -1‬الوطنية‪ :‬مثل الدساتير و القوانين الفرعية(القوانين الجنائية؛ قوانين تنظيم الجمعيات) ؛قوانين‬
‫العمل و األسرة‪.‬‬
‫ب‪ -2‬عالمية‪ :‬تتمثل في االعالنات العالمية‪ :‬مثل االعالن العالمي لحقوق االنسان و هو وثيقة قانونية‬
‫تنص على حقوق األفراد و حرياتهم أقرته الجمعية العامة لألمم المتحدة في ‪ 1948-12-10‬يتألف من‬
‫‪ 30‬مادة شملت مختلف مجاالت الحياة‪.‬‬
‫مضمونه‪:‬‬
‫الحقوق المدنية‪ - :‬الحق في الحياة‪-‬الحق في المساواة أمام القانون‪.‬‬
‫الحقوق السياسية‪-:‬حرية الرأي و التعبير‪-‬حرية التجمعات و االشتراك في الجمعيات‪.‬‬
‫الحقوق االقتصادية‪ :‬العمل و الحصول على أجر عادل‪ -‬الراحة‪-‬الملكية‪.‬‬
‫الحقوق االجتماعية‪ :‬الضمان و التـــــــأميـــــــــن االجتماعي‪-‬الســــــــــكن‪.‬‬
‫الحقوق الثقافية‪ :‬التعليم‪-‬حرية التفكير و االبداع و االبتكار‪.‬‬
‫أحكام ختامية(المواد ‪28‬؛‪29‬؛‪ :)30‬نصت على التمتع بنظام اجماعي تتوفر فيه الحقوق و الحريات و‬
‫الواجبات و التبعات‪.‬‬
‫ب‪ -3‬االتفاقيات العالمية‪:‬‬
‫اتفاقية حقوق الطفل‪ :‬هي عبارة عن معاهدة دولية تمت المصادقة عليها في هيئة األمم المتحدة في‬
‫‪ 1989-11-20‬؛عدد الدول المشاركة بها ‪ 193‬دولة‪.‬‬
‫مضمونها‪ :‬تحتوي على ‪ 54‬مادة منها‪:‬‬
‫‪-‬الحق فــــي الصحة و الحمايــــــــــة من االستغالل و التعذيب‪.‬‬
‫‪ -‬حقوق ثقافية و اجتماعية و اقتصادية‪.‬‬
‫تنص على أربع محاور أساسية هي‪ :‬عدم التهميش؛ المصلحة العليا للطفل؛ متابعة نمو الطفل؛ مشاركة‬
‫الطفل في جميع المجاالت التي تعنيه‪.‬‬
‫صادقت عليها الجزائر في ‪ 1990-01-26‬و انخرطت في المنظمة يوم ‪ 1993-04-16‬و اعتمد‬
‫يوم‪ 01:‬جوان كعيد عـــــــــالمي للطفل‪.‬‬
‫اتفاقية حقوق المرآة‪ :‬تعرف بـــ ‪ C.E.D.A.W‬و هي وثيقة الحقوق الدولية للنساء تمت المصادقة‬
‫عليها يوم ‪1981-09-03‬؛تتكون من ‪ 30‬مادة تصف حقوق المرآة االقتصادية و السياسيــــــة؛‬
‫صادقت عليها الجزائر عام ‪1996‬؛ و اعتمد يوم ‪ 08‬مارس كعيد عالمي للمرآة‪.‬‬
‫ب‪ -4‬العهود الدولية‪ :‬كالعهد الدولي للحقوق السياسية و المدنية و العهد الدولي للحقوق االقتصادية و‬
‫الثقافية في ‪.1966-12-16‬‬
‫‪ -2‬المنظمات االنسانية‪:‬‬
‫أ‪-‬الهالل األحمر الجزائري‪ :‬هو جمعية اغاثية تطوعية مستقلة تعمل وفق المبادئ األساسية للهالل‬
‫األحمر الدولي ظهر في عام ‪ 1956‬و له لجان فرعية في كل والية‪.‬‬
‫ب‪ -‬مبادئه‪ :‬اإلنسانية؛عدم التمييز؛الحياد؛االستقاللية؛الخدمة التطوعية؛العالمية‪.‬‬
‫ج‪ -‬نشاطاته‪:‬‬

‫على الصعيد الخارجي(الدولي)‪.‬‬ ‫على الصعيد الداخلي(الوطني)‪.‬‬

‫‪ -‬تقديم المساعدة للدول التي تعرضت‬
‫للكوارث‪.‬‬
‫‪-‬استقبال الالجئين من الدول ذات النزاعات‬
‫مثل‪ :‬السوريون و الصحراويون‪.‬‬
‫‪ -‬دعم التعاون و التضامن بين المجتمع‪.‬‬
‫‪-‬تقديم اإلغاثة لضحايا الكوارث‪.‬‬
‫‪ -‬التضامن و التعاون مع الفئات المحرومة‪.‬‬
‫‪ -‬تقديم فطور رمضان للمحتاجين و عابري‬
‫السبيل‪.‬‬
‫‪ -‬تنظيم حمالت تطوعية(التبرع بالدم) و‬
‫زيارة المرضى‪.‬‬

‫د‪ -‬عالقته بالمواطن‪:‬‬

‫‪-‬ينشط بالهالل األحمر الجزائري أكثر من ‪ 25‬ألف متطوع‪.‬‬
‫‪ -‬يسعى المتطوعون لخدمة المواطن الجزائري‪.‬‬
‫‪-‬يقدم المواطنون يد المساعدة للهالل األحمر الجزائري من خالل التبرع بالدم و المالبس و الوجبات‪.‬‬
‫ب‪ -‬المنظمات األممية لالجئين‪:‬‬
‫ب‪ -1‬تعريفها‪ :‬هي إحدى منظمات هيئة األمم المتحدة أنشئت عام ‪ 1946‬بهدف حماية و دعم الالجئين‬
‫و المساهمة في إتمام عودتهم االختيارية ألوطانهم أو االندماج في الدول التي لجأوا إليها يقع مقرها‬
‫بجونييف بسويسرا‪.‬‬
‫ب‪ -2‬آلية عمل المنظمة األممية لالجئين‪ :‬لدى المفوضية حوالي ‪ 11‬ألف موظف حول العالم يعملون‬
‫في ‪ 130‬دولة حول و قد بلغت ميزانيتها ‪ 65.4‬مليار دوالر عام ‪2016‬؛ساعدت ماليين الالجئين منذ‬
‫تأسيسها تتلقى المنظمة تبرعات من الدول األعضاء في األمم المتحدة‪.‬‬
‫ب‪ -3‬نشاطاتها‪ :‬تعمل المنظمة على‪:‬‬
‫الحماية‪ :‬تعمل مع الحكومات المحلية للمساعدة في االندماج و العودة الطوعية إذا لزم األمر‪.‬‬
‫المأوى‪ :‬توفر المفوضية المواد الالزمة إلنشاء المالجئ الصغيرة أو بناء المخيمات لالجئين‪.‬‬
‫الدعم و التأييد‪ :‬تعمل المنظمة على حماية حقوق الالجئين و دعمهم في جميع أنحاء العالم‪.‬‬
‫تعمل المنظمة مع العديد من العديد من المنظمات غير الحكومية بما في ذلك الهالل األحمر و الصليب‬
‫األحمر‪.‬‬

‫األحزاب السياسية و النقابات‪.‬‬ ‫الوضعية التعلمية ‪:02‬‬

‫‪-1‬الحزب السياسي‪:‬‬
‫أ‪-‬تعريفها‪ :‬هو جماعة منظمة؛ يشترك أفرادها في مجموعة من المبادئ و المصالح و تسعى للوصول‬
‫إلى السلطة بهدف المشاركة في الحكم بأساليب ديمقراطية من أجل تنفيذ برنامجهم‪.‬‬
‫ب‪-‬دوره‪:‬‬
‫ب‪ -1‬إذا كان في السلطة‪ :‬يعمل على تحقيق مصالح الشعب حتى يتسنى له البقاء فيها‪.‬‬
‫ب‪ -2‬إذا كان خارج السلطة‪ :‬الرقابة على الممارسة السياسية و كشف أخطاء الحكومة؛ تشجيع‬
‫المواطنين على الممارسة السياسية و االنضمام إليها؛ كسب مؤيدين لمساعدته في الوصول إلى‬
‫السلطة‪.‬‬
‫ج‪ -‬أهميه‪:‬‬
‫‪-‬تكوين ٍأي عام مؤثر‪.‬‬
‫‪-‬تهيئة و تحفيز المواطن نفسيا و سياسيا‪.‬‬
‫‪ -‬معرفة و تحديد المشاكل القائمة في المجتمع و إيجاد الحلول المناسبة‪.‬‬
‫‪ -‬تعمل األحزاب السياسي على التقليل من االضطرابات‪.‬‬
‫‪ -‬اختيار المرشحين و إعدادهم لالستحقاقات مثل االنتخابات‪.‬‬
 ‫‪ -2‬النقابة‪:‬‬
‫أ‪-‬تعريفها‪ :‬هي تنظيم عمالي يكونه العمال الذين ينتمون إلى مهنة واحدة أو نشاط واحد بهدف الدفاع‬
‫عن مصالح العمال المشتركة سواء المادية أو المعنوية‪.‬‬
‫ب‪ -‬دورها‪ :‬يتمثل دور النقابة في تكريس حقوق االنسان من خالل‪ :‬الدفاع عن مصالح العمال منها ‪:‬‬
‫ب‪ -1‬المصالح المادية‪:‬‬
‫‪-‬المطالبة برفع األجور و المنح المختلفة‪.‬‬
‫‪ -‬تحسين ظروف العمل من خالل توفير األمن و الوقاية الصحية و طب العمل‪.‬‬
‫‪ -‬التدخل لدى صناديق الـــتأمينات االجتماعية‪.‬‬
‫ب‪ -2‬المصالح المعنوية‪:‬‬
‫‪-‬تحقيق االتحاد و التضامن لدى العمال‪.‬‬
‫‪-‬تعمل السلطات على إصدار القوانين لحماية المستخدمين لتحسين ظروف العمل‪.‬‬
‫‪ -‬المساهمة في تسوية النزاعات القائمة بين العمال و المستخدمين‪.‬‬
‫‪ -‬اللجوء إلى االضراب القانوني عند فشل المفاوضات‪.‬‬
‫ج‪ -‬أهمية العمل القانوني‪:‬‬
‫‪-‬تشجيع الحوار و التشاور بين العمال‪.‬‬
‫‪-‬العمل على رفع االنتاج و زيادة المردودية‪.‬‬
‫‪ -‬فض النزاعات و الوسائل السلمية‪.‬‬
‫‪-‬ترقية الديمقراطية‪.‬‬
‫‪ -‬تنمية روح التضامن و االنسجام و الثقة داخل مؤسسة العمل‪.‬‬
‫‪ -3‬ميثاق أخالقيات قطاع التربية الوطنية‪:‬‬
‫أ‪-‬تعريفه‪ :‬هو عبارة عن مرجعية واضحة لمجموعة من المبادئ األخالقية التي تحدد و تضبط حقوق و‬
‫واجبات جميع أعضاء األسرة التربوية من موظفين و تالميذ‪.‬‬
‫ب‪ -‬مضمونه‪ :‬يضم ‪ 24‬مادة في أوله ديباجة تجمع على مبادئ و قيم (اإلسالم؛العربية؛األمازيغية) و‬
‫استعراض األسس القانونية التي استند إليها عند صياغته؛ و المبادئ العامة الخمسة للميثاق و هي‪:‬‬
‫‪ -‬النزاهة و األمانة؛القدوة و المثالية؛االحترام؛تطوير الكفاءة؛االستقرار داخل المؤسسات التربوية‪.‬‬
‫ج‪ -‬النصوص المرجعية للميثاق‪ :‬تتمثل النصوص المرجعية في‪:‬‬
 ‫‪-‬الدستور الجزائري؛القانون التوجيهي للتربية الوطنية؛قوانين العمل؛المراسيم الخاصة باألسالك‬
‫المشتركة و العمال المهنيين؛القانون األساسي لمستخدمي عمال قطاع التربية‪.‬‬
‫د‪ -‬أهداف الميثاق‪ :‬يقضي الميثاق بــ ‪:‬‬
‫‪-‬اقرار الجميع بالحقوق و الواجبات بينهم‪.‬‬
‫‪-‬احترام المبادئ المنصوص عليــــــها ال سيما تلك المتعلقة بالعالقات مع التالميذ‪.‬‬
‫‪ -‬اعتزاز المعلم بمهنته و إدراكه المستمر لرسالتـــــه يدعوانه إلى الحرص على نقاء السيرة حفاظا‬
‫على شرف مهنة التعليم‪.‬‬
‫‪ -‬تقديم اإلرشادات و التوجيهات المناسبة للتلميذ بما يتناسب و قدراته‪.‬‬
‫‪ -‬السعي لرفع جودة التعليم‪.‬‬

‫أداء الواجب قبل ممارسة الحق‬ ‫الوضعية التعلمية ‪:03‬‬

‫‪ -1‬تعريف الحق‪ :‬هو إمكانية تخول لشخص ما أو مجموعة من األشخاص للقيام بفعل ما‪.‬‬
‫‪ -2‬تعريف الواجب‪ :‬هو إلزام شخص ما أو مجموعة من األشخاص القيام أو عدم القيام بعمل ما‪.‬‬
‫‪ -3‬القانون‪ :‬هو مجموعة من التشريعات التي وضعتها الدول لتنظيم الحياة الجماعية و العالقات بين‬
‫أفراد المجتمع‪.‬‬
‫‪ -4‬المواطن‪ :‬هو الفرد الذي ينتمي إلى مجموعة سياسية ترابية يتمتع ضمنها بحقوق و يخضع‬
‫لواجبات متساويا مع غيره‪.‬‬
‫‪ -5‬واجبات المواطن‪ :‬للمواطن حقوق متعددة أقرها الدستور و قوانين الجمهورية كما عليها واجبات‬
‫نذكر منها‪:‬‬
‫أ‪ -‬الدفاع عن الوطن‪ :‬يعتبر الدفاع عن الوطن من أهم واجبات المواطن ألنه واجب مقدس ينص عليه‬
‫الدستور و تعترف به كل القوانين و التشريعات و أبرز مثال على ذلك‪ :‬أداء الخدمة الوطنية‪.‬‬
‫ب‪ -‬دفع الضرائب (الجباية)‪ :‬دفع الضريبة واجب و هي مقدار مالي يدفعه المواطن للدولة للمساهمة في‬
‫تحمل النفقات و التكاليف العامة؛ و مقابل دفع الضرائب و يستفيد المواطن من الخدمات و المنافع‬
‫العامة التي تقدمها الدولة‪.‬‬
‫ج‪ -‬احترام القانون‪ :‬احترام القانون ضمان ألمن المواطنين و حماية حرياتهم و حقوقهم األساسية التي‬
‫أقرها الدستور‪.‬‬
 ‫الميدان الثالث‪ :‬الحياة الديمقراطية و مؤسسات الجمهورية‪.‬‬

‫الدستور مصدر التشريع‬ ‫الوضعية التعلمية ‪:01‬‬

‫‪ -1‬تعريف الدستور‪ :‬هو وثيقة رسمية تحتوي القوانين األساسية التي تضبط نظام الحكم و نشاط الدولة‬
‫بمختلف سلطاتها و عالقاتها بمواطنها و الدول األخرى‪.‬‬
‫‪ -2‬الحياة الدستورية (الدساتير التي عرفتها الجزائر المستقلة)‪:‬‬

‫مالحظة‬ ‫في عهد الرئيس‬ ‫تاريخ االستفتاء‬ ‫الدستور‬

‫‪ -‬أول دستور للجزائر‬ ‫أحمد بن بلة‬ ‫‪1963/09/08‬‬ ‫دستور ‪1963‬م‬
‫المستقلة‪.‬‬
‫‪ -‬اعتمد نظام الحزب‬
‫الواحد‪.‬‬
‫‪ -‬اعتمد نظام الحزب‬ ‫هواري بومدين‬ ‫‪1976/09/19‬‬ ‫دستور ‪1976‬م‬
‫الواحد‪.‬‬
‫‪ -‬كرس التعددية‬ ‫الشاذلي بن جديد‬ ‫‪1989/03/23‬‬ ‫دستور ‪1989‬م‬
‫الحزبية و النقابية‪.‬‬
‫‪ -‬كرس التعددية‬ ‫اليمين زروال‬ ‫‪1996/02/28‬‬ ‫دستور ‪1996‬م‬
‫الحزبية و النقابية‪.‬‬
‫‪ -‬هو الدستور المعمول‬
‫به حاليا‪.‬‬
‫‪ -3‬مضمونه‪ :‬دستور ‪1996‬م هو الدستور المعمول به حاليا احتوى على ديباجة و أربعة أبواب و‬
‫عشرة فصول ‪ 182‬مادة‪.‬‬
‫أ‪ -‬الديباجة‪ :‬و هي عبارة عن مقدمة تذكر تضحيات الشعب الجزائري من أجل الحرية و مكونات الشعب‬
‫كالدين و اللغة و البعد األمازيغي و العربي و المتوسطي و االفريقي و االسالمي للجزائر‪.‬‬
‫ب‪ -‬أبوابه‪:‬‬
‫‪ -‬الباب األول‪ :‬احتوى على مبادئ عامة تحكم الجزائر انقسم إلى ‪ 5‬فصول(الجزائر؛الشعب؛الدولة؛‬
‫الحقوق و الحريات؛الواجبات)‪.‬‬
‫‪ -‬الباب الثاني‪ :‬تعرض إلى سلطات الدولة الجزائرية و تضمن ‪ 3‬فصول(السلطة التنفيذية؛التشريعية؛‬
‫القضائية)‪.‬‬
‫‪ -‬الباب الثالث‪ :‬جاء تحت عنوان الرقابة و المؤسسات االستشارية تضمن فصلين هما‪:‬‬
‫الرقابة؛المؤسسات االستشارية‪.‬‬
 ‫‪ -‬الباب الرابع‪ :‬تناول نقطتين هما التعديل الدستوري و األحكام االنتقالية‪.‬‬
‫‪ -4‬أهمية الدستور‪:‬‬
‫‪ -‬يبين نوع نظام الحكم‪.‬‬
‫– ينظم سلطات الدولة و يجدد صالحيات كل واحدة‪.‬‬
‫– يمثل القاعدة القانونية األساسية للتشريع‪.‬‬
‫– يضمن حريات و حقوق المواطن‪.‬‬
‫– يحدد واجبات المواطن‪.‬‬
‫‪ -5‬واجبات المواطن نحو الدستور‪:‬‬
‫‪ -‬مطالعة و معرفة دستور بالده‪.‬‬
‫– احترام كافة المبادئ و األسس و الحقوق و الواجبات الواردة فيه‪.‬‬
‫– حماية الدستور و تنفيذ محتواه‪.‬‬
‫– على الحاكم و المحكوم الخضوع للدستور عند مزاولة كل منها لنشاطه‪.‬‬

‫عالقة الدستور بمؤسسات الجمهورية‬ ‫الوضعية التعلمية ‪:02‬‬

‫‪ -1‬المؤسسة التنفيذية‪ :‬حيث تعرض لها الدستور في الباب الثاني؛الفصل األول من المادة ‪ 70‬إلى‬
‫المادة ‪ 97‬و هي الجهة التي تقوم بتنفيذ القوانين و البرامج و تنشط السياسة العامة للبالد يتوالها كل‬
‫من‪:‬‬
‫أ‪ -‬رئيس الجمهورية‪ :‬ينتخب عن طريق االقتراع العام المباشر و السري لمدة ‪ 05‬سنوات قابلة للتجديد‬
‫مرة واحدة و من صالحياته‪:‬‬
‫‪ -‬القاعد األعلى للقوات المسلحة (وزير الدفاع)‪.‬‬
‫‪ -‬يرأس مجلس الوزراء‪.‬‬
‫‪ -‬يعين الوزير األول و ينهي مهامه‪.‬‬
‫‪ -‬يوقع المراسيم الرئاسية‪.‬‬
‫ب‪ -‬الوزير األول‪ :‬من صالحياته‪:‬‬
‫‪ -‬تختار الوزراء و يعرضهم على رئيس الجمهورية لتعيينهم‪.‬‬
‫‪ -‬يرأس مجلس الحكومة‪.‬‬
‫‪ -‬ضبط برنامج الحكومة للمناقشة و المصادقة عليه‪.‬‬
‫– إعداد ميزانية الدولة و تنفيذها بعد مصادقة البرلمان عليه‪.‬‬
‫ج‪ -‬الوزراء‪ :‬تصنف إلى ثالثة أصناف‪:‬‬
‫‪ -‬وزارات السيادة مثل وزارة الدفاع‪.‬‬
‫– وزارات ذات طابع اقتصادي مثل‪ :‬وزارة الصناعة‪.‬‬
 ‫‪ -‬وزارات ذات طابع اجتماعي و ثقافي مثل‪ :‬وزارة السكن و وزارة الثقافة‪.‬‬
‫‪ -2‬المؤسسات التشريعية‪ :‬تعرض لها الدستور في الباب الثاني؛الفصل الثاني من المادة ‪ 98‬إلى ‪137‬‬
‫و هي هيئة مكلفة بالتشريع و سن القوانين تتمثل في البرلمان بغرفتيه و هما‪:‬‬
‫أ‪ -‬المجلس الشعبي الوطني‪ :‬تمثل الغرفة األولى ينتخب أعضاؤه عن طريق االقتراع العام المباشر و‬
‫السري لمدة ‪ 05‬سنوات و يتكون حاليا من ‪ 462‬عضو‪.‬‬
‫ب‪ -‬مجلس األمة‪ :‬هو الغرفة الثانية للبرلمان ينتخب أعضاؤه لمدة ‪ 06‬سنوات عن طريق االقتراع غير‬
‫المباشر و السري يجدد نصفه كل ‪ 03‬سنوات عدده حاليا ‪ 144‬عضو ‪ 3/2‬منتخبون من بين المجالس‬
‫المحلية و ‪ 3/1‬يعينه رئيس الجمهورية‪.‬‬
‫ج‪ -‬صالحيات البرلمان‪:‬‬
‫‪ -‬تشريع القوانين في جميع المجاالت‪.‬‬
‫‪ -‬مناقشة ميزانية الدولة السنوية‪.‬‬
‫‪ -‬مناقشة و دراسة برنامج الحكومة و التصويت عليه‪.‬‬
‫‪ -‬استجواب الحكومة و مساءلتها‪.‬‬
‫‪ -‬المبادرة باقتراح تعديل الدستور‪.‬‬
‫د‪ -‬أهميته‪:‬‬
‫‪ -‬هو اإلطار األمثل للتعبير عن اهتمامات الشعب‪.‬‬
‫‪ -‬ممارسة الحكم الديمقراطي‪.‬‬
‫‪ -‬ممارسة السيادة الشعبية في التمثيل و الرقابة‪.‬‬
‫‪ -‬تجسيد دولة القانون‪.‬‬
‫‪ -3‬المؤسسة القضائية‪ :‬تعرض لها الدستور في الباب الثاني؛ الفصل الثابت من المواد ‪ 158-138‬و‬
‫هي هيئة مختصة بالنظر و الفصل في النزاعات المعروضة أمام أجهزتها المختلفة ( المحاكم‬
‫االبتدائية؛المجالس القضائية؛المحكمة العليا)‪.‬‬
‫‪ -4‬الرقابة و المؤسسات االستشارية‪:‬‬
‫أ‪ -‬الرقابة‪ :‬تعرض لها الدستور في الباب الثالث من الفصل األول من المادة ‪ 170-159‬تتوالها كل‬
‫المجالس المنتخبة و المجلس الدستوري و مجلس المحاسبة‪.‬‬
‫أ‪ -1‬المجلس الدستوري‪ :‬هو هيئة مستقلة يتكون من ‪ 12‬عضو يكلف بالسهر على احترام الدستور؛‬
‫يتمتع باالستقاللية اإلدارية و المالية سهر على‪:‬‬
‫‪ -‬صحة عملية االستفتاء و مختلف االنتخابات‪.‬‬
‫‪ -‬يعلن نتائج هذه العمليات‪.‬‬
‫‪ -‬ينظر في الطعون التي يتلقاها حول النتائج المتوقعة لالنتخابات‪.‬‬
‫‪ -‬يعلن النتائج النهائية لالنتخابات‪.‬‬
 ‫أ‪ -2‬مجلس المحاسبة‪ :‬هو سلطة عليا لمراقبة صرف األموال العمومية و عدم تبذير أو التالعب بها‬
‫يضم ‪ 207‬قاضيا‪.‬‬
‫ب‪ -‬المؤسسات االستشارية‪ :‬تضم عدة مجالس االسالمي األعلى؛المجلس األعلى لألمن تطرق لها‬
‫الدستور في الباب الثالث؛الفصل الثاني من المواد ‪.173-171‬‬

‫أهمية احترام القانون‬ ‫الوضعية التعلمية ‪:03‬‬

‫‪ -1‬أهمية احترام القانون‪:‬‬
‫‪ -‬يدعم االستقرار و السالم في المجتمع‪.‬‬
‫‪ -‬يعيد الحق لصاحبه‪.‬‬
‫‪ -‬المحافظة على القيم االجتماعية‪.‬‬
‫‪ -‬يحافظ و يحمي حرية األفراد‪.‬‬
‫‪ -‬حماية المصالح السياسية و تنظيم عمل األحزاب‪.‬‬
‫‪ -‬تحقيق العدل و المساواة بين الناس‪.‬‬
‫‪ -‬تنظيم عالقات أفراد المجتمع مع غيرهم المجتمعات األخرى‪.‬‬
‫‪ -2‬نتائج و انعكاسات غياب احترام القانون‪:‬‬
‫‪ -‬غياب العدل و المساواة بين األفراد‪.‬‬
‫‪ -‬أوضاع غير مستقرة في المجتمع‪.‬‬
‫‪ -‬غياب األمن و السلم بين األفراد و المجتمع‪.‬‬
‫‪ -‬ضياع حقوق األفراد‪.‬‬
‫‪ -‬فساد المجتمع و انتشار اآلفات االجتماعية‪.‬‬
‫‪ -‬تكريس مبدأ القوي يأكل الضعيف‪.‬‬

‫الخدمة الوطنية‪.‬‬ ‫الوضعية التعلمية ‪:04‬‬

‫‪ -1‬تعريف الخدمة الوطنية‪ :‬تعتبر تأدية الخدمة الوطنية واجب بفرضه القانون على جميع المواطنين‬
‫الجزائريين؛ الذكور البالغين ‪ 19‬سنة كاملة؛حيث سيستدعي المواطنون الملزمون لتأديتها للقيام بهذا‬
‫الواجب مدة ‪ 12‬شهرا‪.‬‬
‫‪ -2‬عالقتها بالمواطن‪:‬‬
‫‪ -‬تعتبر إحدى أوجه ممارسة المواطنة‪.‬‬
‫‪ -‬تجسد االنتماء و الدفاع عنه‪.‬‬
‫‪ -‬تعد واجب نحو المواطن و االلتزام بخدمته في كافة األوقات‪.‬‬
‫‪ -‬تعزز روح االنتماء للوطن‪.‬‬
 ‫‪ -3‬أهميتها‪:‬‬
‫أ‪ -‬بالنسبة للفرد‪:‬‬
‫‪ -‬تكوين الفرد عسكريا‪.‬‬
‫‪ -‬تأهيله ذهنيا لتسهيل اندماجه في الحياة االقتصادية و االجتماعية‪.‬‬
‫‪ -‬المزج و التعارف بين الشباب من جميع مناطق الوطن باختالف طبقاتهم االجتماعية و مستوياتهم‬
‫الفكرية‪.‬‬
‫ب‪ -‬بالنسبة للمجتمع‪:‬‬
‫‪ -‬تعزيز القيم الوطنية في المجتمع‪.‬‬
‫‪ -‬زيادة الوحدة و التالحم بين المواطنين و الدولة و توطيد العالقات بين الجيش و األمة‪.‬‬
‫‪ -‬المساهمة بها عليه في تنمية العنصر البشري و جعله قادرا على تحمل الوطنية‪.‬‬
‫‪ -‬تشكيل محرر بشري مؤهل عسكريا قابل للتعبئة عند الحاجة‪.‬‬
‫جـ ‪ -‬إنجازاتها‪:‬‬
‫‪ -‬يساهم أفراد الجيش في غرس السد األخضر و طريق الوحدة االفريقية و بناء السدود و مد السكة‬
‫الحديدية و تشييد القرى الفالحية‪.‬‬

‫تحت إشراف الأستاذ‪ :‬يحياوي عبد الرحمان‬

‫تكفل بكتابة الدروس التلميذ ‪ :‬بوقفة مصعب‬
‫بالتوفيق في شهادة التعليم المتوسط‬