You are on page 1of 22

‫منهاج الثانوية العامة ‪2021‬‬

‫سلسلة ملخصات‬

‫دروس اللغة العربية المقررة‬


‫تلخيص درس‬

‫اشتدي أزمة تنفرجي‬

‫آيات من سورة يوسف‬


‫إعداد نخبة من معلمي اللغة العربية‬

‫في مدرسة الشقيري الثانوية للبنين‬

‫المعلم ‪ :‬محمد محمد طبيل‬

‫المعلم ‪ :‬عماد عبد الحي أبو عيطة‬

‫المعلم ‪ :‬إبراهيم عبد العزيز فارس‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫اشتدي أزمة تنفرجي‬
‫آيات من سورة يوسف‬
‫* ما الموضوعات التي تدور حولها اآليات الكريمة؟‬
‫‪ -‬تدور اآليات حول موضوعي الحسد والفتنة‪ ،‬حسد إخوة يوسف له على تكريم الله‬
‫واصطفائه‪ ،‬والفتنة في محاولة امرأة العزيز استدراج يوسف –عليه السالم‪ -‬للخطيئة‪.‬‬
‫* كيف َّ‬
‫تغلب يوسف –عليه السالم‪ -‬على الشدائد والصعوبات التي تعرض لها؟‬
‫‪ -‬بالصبر العظيم والحكمة‪.‬‬
‫* لماذا نزلت هذه اآليات على النبي محمد –صلى الله عليه وسلم‪-‬؟‬
‫‪ -‬لتخفف عنه ضيق نفسه من أذى قريش‪ ،‬ولتظل عبرة للمؤمنين جميعهم‪.‬‬
‫* ما داللة العنوان (اشتدي أزمة تنفرجي)؟ ‪ -‬بقاء األمل والتفاؤل مهما صعبت الظروف‪،‬‬
‫واشتدت المحن والنكبات‪.‬‬
‫اآليات من ( ‪) 3-1‬‬
‫قال تعالى‪" :‬الر تلك آيات الكتاب المبين(‪ )1‬إنا أنزلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون(‪ )2‬نحن‬
‫نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين(‪.")3‬‬
‫‪ -1‬لماذا وصف الله –عز وجل‪ -‬قصة يوسف –عليه السالم‪ -‬بأنها أحسن القصص؟‬
‫‪ -‬ألنها عالجت مسائل اجتماعية نفسية وأخالقية‪ ،‬وألنها جاءت متكاملة البناء الدرامي‪،‬‬
‫وألنها بدأت برؤيا وانتهت بتحقيق هذه الرؤيا‪.‬‬
‫‪ -2‬من المخاطب في قوله تعالى‪" :‬نحن نقص عليك أحسن القصص"؟ ‪ -‬النبي محمد –‬
‫صلى الله عليه وسلم‪.-‬‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫‪ -3‬ما المقصود بقوله تعالى‪" :‬وإن كنت من قبله لمن الغافلين"؟‬
‫‪ -‬أي كنت من قبل القرآن الكريم من غير العارفين بهذه القصص واألحداث‪.‬‬
‫كل من‪( :‬المبين‪ ،‬أوحينا)؟‬
‫‪ -4‬ما مرادف ٍّ‬
‫‪ -‬المبين‪ :‬الواضح والجلي‪ – .‬أوحينا‪ :‬ألهمنا وأنزلنا‪.‬‬

‫‪ -5‬ما األصل اللغوي ٍّ‬


‫لكل من‪( :‬آيات) و (قرآن)؟ ‪ -‬أيي ‪ /‬قرأ‪.‬‬
‫‪ -6‬ما المحل اإلعرابي لجملة‪( :‬تعقلون)؟ ‪ -‬في محل رفع خبر (لعل)‪.‬‬
‫‪ -7‬استخرج من اآليات السابقة‪ :‬اسماً منسوباً‪ ،‬اسم تفضيل‪ ،‬اسم فاعل‪.‬‬
‫‪ -‬االسم المنسوب‪ :‬عربيا‪ – .‬اسم التفضيل‪ :‬أحسن‪ – .‬اسم الفاعل‪ :‬المبين‪ /‬الغافلين‪.‬‬
‫‪ -8‬ما نوع (ما) في قوله تعالى‪" :‬بما أوحينا إليك"؟ ‪ -‬مصدرية‪.‬‬
‫‪ -9‬ما نوع األسلوب في قوله تعالى‪" :‬لعلكم تعقلون"؟ ‪ -‬أسلوب رجاء‪.‬‬
‫‪ -11‬اذكر المعني الذي يفيده حرف الجر (الباء) في قوله تعالى‪" :‬بما أوحينا"‪ – .‬السببية‪.‬‬
‫كل من‪( :‬الواو)‪ ،‬و(إن)‪ ،‬و(الالم) في قوله تعالى‪" :‬وإن كنت من قبله لمن‬
‫‪ -11‬حدد نوع ٍّ‬
‫الغافلين"‪.‬‬
‫إن مخففة من الثقيلة مهملة‪ /‬الالم فارقة‪.‬‬
‫‪ -‬الواو حالية‪ْ /‬‬
‫‪ -12‬أعرب ما تحته خط‪.‬‬
‫‪ -‬أحسن‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة وهو مضاف‪ - .‬القرآن‪ :‬بدل‬
‫منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪.‬‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫اآليات من ( ‪) 5-4‬‬
‫قال تعالى‪" :‬إذ قال يوسف ألبيه يا أبت إني رأيت أحد عشر كوكباً والشمس والقمر رأيتهم لي‬
‫إن الشيطان لإلنسان‬
‫ساجدين(‪ )4‬قال يا بني ال تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيداً َّ‬
‫عدو مبين(‪.")5‬‬
‫ٌ‬
‫‪ -1‬ما معنى الشمس والقمر في اآليات السابقة؟ ‪ -‬والدا يوسف (عليه السالم)‪.‬‬
‫‪ -2‬ما المقصود بقوله تعالى‪" :‬فيكيدوا لك كيداً"؟ ‪ -‬يحسدوك ويؤذوك‪.‬‬
‫‪ -3‬ظهرت بعض عناصر القصة جلية في اآليات‪ .‬اذكرها‪.‬‬
‫‪ -‬الشخصيات‪ ،‬واألحداث‪ ،‬والزمان‪ ،‬والمكان‪ ،‬والصراع‪ ،‬والحوار‪ ،‬والعقدة‪ ،‬والحل‪.‬‬
‫‪ -4‬ما المادة اللغوية لكلمة‪( :‬الشيطان)؟ وما المعنى الصرفي لكلمة‪( :‬مبين)؟‬
‫‪ -‬شطن أو شيط ‪ /‬اسم فاعل‪.‬‬
‫‪ -5‬ما نوع األسلوب؟ وما غرضه في‪" :‬ال تقصص رؤياك على إخوتك"؟‬
‫‪ -‬نهي‪ ،‬غرضه التنبيه والتحذير‪.‬‬
‫‪ -6‬ما نوع الفاء في قوله‪" :‬فيكيدوا"؟ ‪ -‬فاء السببية‪.‬‬
‫‪ -7‬أعرب ما تحته خط‪.‬‬
‫‪ -‬كوكباً‪ :‬تمييز منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪.‬‬
‫‪ -‬ساجدين‪ :‬حال منصوب وعالمة نصبه الياء ألنه جمع مذكر سالم‪.‬‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫اآلية السادسة‬
‫قال تعالى‪" :‬وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل األحاديث ويتم نعمته عليك وعلى آل‬
‫حكيم(‪")6‬‬
‫ٌ‬ ‫عليم‬
‫إن َّربك ٌ‬ ‫يعقوب كما أتمها على أبويك من قبل إبراهيم وإسحاق َّ‬
‫‪( -1‬يجتبيك‪ ،‬آل‪ ،‬عليم) هات مرادف األولى‪ ،‬واألصل اللغوي للثانية‪ ،‬ونوع الثالثة من‬
‫المشتقات‪.‬‬
‫‪ -‬مرادف يجتبيك‪ :‬يختارك‪ – .‬األصل اللغوي لـ (آل)‪ :‬أول‪.‬‬
‫‪ – -‬نوع (عليم) من المشتقات‪ :‬صفة مشبهة‪.‬‬
‫‪ -2‬ما المقصود بكل من‪( :‬تأويل األحاديث)‪ ،‬و (نعمته)؟‬
‫‪ -‬تفسير األحالم‪ /‬نعمة النبوة‪.‬‬
‫‪ -3‬ما المعنى الذي يفيده حرف الجر (من) في قوله تعالى‪" :‬من تأويل األحاديث"؟‬
‫‪ -‬التبعيض‪.‬‬
‫‪ -4‬وضح الصورة الفنية في قوله تعالى‪" :‬ويتم نعمته عليك وعلى آل يعقوب كما أتمها على‬
‫أبويك من قبل"؟‬
‫‪ -‬شبه نعمة النبوة التي يتمها على يوسف ‪-‬عليه السالم‪ -‬بالنعمة التي أتمها على أبويه‬
‫من قبل‪.‬‬
‫"إن َّربك عليم حكيم"؟‬
‫‪ -5‬ما نوع األسلوب وما غرضه في قوله تعالى‪َّ :‬‬
‫‪ -‬أسلوب خبري غرضه التوكيد‪.‬‬
‫‪ -6‬استخرج من اآلية الكريمة اسماً ممنوعاً من الصرف‪ ،‬وبين سبب المنع‪.‬‬
‫‪ -‬يعقوب‪ ،‬إبراهيم‪ ،‬إسحاق؛ ألنها أسماء علم أعجمية‪.‬‬

‫الصفحة ‪5‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫‪ -7‬أعرب ما تحته خط‪.‬‬
‫‪ -‬ربك‪ :‬فاعل مرفوع وعالمة رفعه الضمة‪ ،‬وهو مضاف‪ ،‬والكاف ضمير متصل مبني في‬
‫محل جر مضاف إليه‪.‬‬
‫‪ -‬نعمته‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪ ،‬وهو مضاف‪ ،‬والهاء ضمير متصل‬
‫مبني على الضم في محل جر مضاف إليه‪.‬‬
‫‪ -‬إبراهيم‪ :‬بدل مجرور وعالمة جره الفتحة نيابة عن الكسرة ألنه ممنوع من الصرف‪.‬‬
‫اآليات من ( ‪) 11-7‬‬
‫آيات للسائلين(‪ )7‬إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى‬
‫قال تعالى‪" :‬لقد كان في يوسف وإخوته ٌ‬
‫ضالل مبين(‪ )8‬اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضاً يخل لكم‬
‫ٍّ‬ ‫إن أبانا لفي‬ ‫أبينا َّ‬
‫منا ونحن عصب ٌة َّ‬
‫قائل منهم ال تقتلوا يوسف وألقوه في‬
‫وجه أبيكم وتكونوا من بعده قوماً صالحين(‪ )9‬قال ٌ‬
‫غيابة الجب يلتقطه بعض السيارة إن كنتم فاعلين(‪.")11‬‬
‫‪ -1‬ما الفكرة الرئيسة لآليات الكريمة السابقة؟ ‪ -‬حسد إخوة يوسف له وسعيهم للتخلص منه‪.‬‬
‫‪ ( -2‬السيارة‪ ،‬الجب‪ ،‬يخل ) هات مرادف األولى‪ ،‬وجمع الثانية‪ ،‬والوزن الصرفي للثالثة‪.‬‬
‫‪ -‬القافلة‪ /‬أجباب وجباب وجببة‪ /‬يفع‪.‬‬
‫‪ -3‬ما األصل اللغوي لـ (قائل‪ ،‬يخل)؟ ‪ -‬قول ‪ /‬خلو‪.‬‬
‫‪ -4‬برز الحوار بشكل واضح في سورة يوسف ‪-‬عليه السالم‪ -‬ما الفائدة من توظيفه؟‬
‫‪ -‬يكشف عن نوازع الشخصيات بمالمحها الفكرية والنفسية‪ ،‬ويحقق التشويق والجاذبية‬
‫لألحداث‪.‬‬
‫‪ -5‬ما سبب حسد أخوة يوسف له كما وردت في اآليات؟‬
‫‪ -‬شعورهم بحب أبيهم الكبير له‪.‬‬

‫الصفحة ‪6‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫‪ -6‬وضح المقصود بقوله تعالى‪" :‬يخل لكم وجه أبيكم"‪.‬‬
‫– أي يصفو ويخلص لكم‪ ،‬وتنفردون بحب أبيكم واهتمامه‪.‬‬
‫لكل من‪( :‬أحب)‪( ،‬السائلين)‪.‬‬
‫‪ -7‬ما المعنى الصرفي ٍّ‬
‫– أحب‪ :‬اسم تفضيل‪ – .‬السائلين‪ :‬اسم فاعل‪.‬‬
‫"إن أبانا لفي ضالل مبين"؟‬
‫كل من‪" :‬إذ قالوا ليوسف"‪ ،‬و َّ‬
‫‪ -8‬ما نوع الالم في ٍّ‬
‫‪ -‬الم االبتداء‪ /‬الالم المزحلقة‪.‬‬
‫‪ -9‬ما المحل اإلعرابي لجملة‪" :‬ونحن عصبة"؟‬
‫‪ -‬الواو واو الحال‪ ،‬وجملة (نحن عصبة) في محل نصب حال‪.‬‬
‫‪ -11‬ما المعنى الذي يفيده حرف العطف (أو) في قوله تعالى‪" :‬اقتلوا يوسف أو اطرحوه‬
‫أرضاً"؟ ‪ -‬التخيير‪.‬‬
‫‪ -11‬ما نوع األسلوب وما غرضه البالغي في قوله تعالى‪" :‬إن كنتم فاعلين"؟‬
‫‪ -‬أسلوب شرط غرضه التأكيد واإلقناع‪.‬‬
‫‪ -12‬وضح عالقة المجاز في قوله تعالى‪" :‬يخل لكم وجه أبيكم"‪.‬‬
‫‪ -‬مجاز مرسل عالقته الجزئية‪ ،‬ذكر (الوجه) وأراد (األب) وسر جماله اإليجاز والدقة في‬
‫اختيار العالقة‪.‬‬
‫‪ -13‬أعرب ما تحته خط‪:‬‬
‫‪ -‬أرضاً‪ :‬ظرف مكان منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪.‬‬
‫‪ -‬يخل‪ :‬فعل مضارع مجزوم في جواب الطلب‪ ،‬وعالمة جزمه حذف حرف العلة‪.‬‬
‫‪ -‬وجه‪ :‬فاعل مرفوع وعالمة رفعه الضمة‪.‬‬

‫الصفحة ‪7‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫‪ -‬يلتقطه‪ :‬فعل مضارع مجزوم في جواب الطلب‪ ،‬وعالمة جزمه السكون‪ ،‬والهاء ضمير‬
‫متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به‪.‬‬
‫اآليات من (‪)17-11‬‬
‫"قالوا يا أبانا ما لك ال تأمَّنا على يوسف وإَّنا له لناصحون(‪ )11‬أرسله معنا غ ًدا يرتع ويلعب‬
‫وإَّنا له لحافظون (‪ )12‬قال إني ليحزنني أن تذهبوا به وأخاف أن يأكله الذئب وأنتم عنه‬
‫غافلون (‪ )13‬قالوا لئن أكله الذئب ونحن عصب ٌة إَّنا إ ًذا َّلخاسرون (‪ )14‬فل َّما ذهبوا به‬
‫وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب وأوحينا إليه لتنبئَّنهم بأمرهم هذا وهم ال يشعرون (‪)15‬‬
‫وجاؤوا أباهم عشاء يبكون (‪ )16‬قالوا يا أبانا إَّنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا‬
‫فأكله الذئب وما أنت بمؤم ٍّن َّلنا ولو كَّنا صادقين(‪")17‬‬
‫‪ -1‬ما مرادف (يرتع‪ ،‬ليحزنني‪ ،‬غافلون‪ ،‬عصبة‪ ،‬غيابة الجب‪ ،‬لتنبئَّنهم‪ ،‬نستبق‪ ،‬متاعنا‪،‬‬
‫مؤمن)؟‬
‫ويشق علي مفارقته‪.‬‬
‫ُّ‬ ‫‪ -‬يرتع‪ :‬يتنعم ويأكل ما لذ وطاب‪ – .‬ليحزنني‪ :‬يؤلمني‬
‫– غافلون‪ :‬الهون ومنشغلون‪.‬‬
‫– غيابة الجب‪ :‬الجزء المختفي من البئر في أسفلها‪.‬‬ ‫‪ -‬عصبة‪ :‬جماعة‪.‬‬
‫– لتنبئنهم‪ :‬لتخبرنهم‪.‬‬
‫كل ما ينتفع به كالطعام والثياب واألثاث‪.‬‬
‫‪ -‬نستبق‪ :‬نتسابق‪ – .‬متاعنا‪ُّ :‬‬
‫– مؤمن‪ :‬مصدق‪.‬‬
‫‪ -2‬ما جمع ( عصبة‪ ،‬متاعنا)؟ – عصب‪ /‬أمتعة‪.‬‬
‫‪ -3‬ما داللة قوله تعالى على لسان إخوة يوسف‪" :‬يا أبانا ما لك ال تأمَّنا على يوسف"؟‬
‫‪ -‬داللة على انعدام الثقة بين األب وأبنائه‪.‬‬

‫الصفحة ‪8‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫‪ -4‬ما الحجة التي ساقها إخوة يوسف إلقناع أبيهم بإرسال يوسف –عليه السالم‪ -‬معهم؟‬
‫‪ -‬قالوا له إنهم ناصحون ليوسف ومحافظون عليه وأنه سيلهو ويلعب ويتمتع‪ ،‬وأنه لن‬
‫يتعرض ألي أذى‪.‬‬
‫شاء يبكون؟‬
‫‪ -5‬لماذا جاء إخوة يوسف أباهم ع ً‬
‫‪ -‬إلخفاء جريمتهم وجلب عطف وشفقة أبيهم‪.‬‬
‫‪ -6‬ما المقصود بقوله تعالى‪" :‬لتنبئَّنهم بأمرهم هذا وهم ال يشعرون"؟‬
‫‪ -‬أي لت خبرنهم يا يوسف في المستقبل بما فعلوا بك من وضعهم لك في البئر وهم ال‬
‫يعرفونك‪.‬‬
‫‪ -7‬على من تعود الضمائر في قوله تعالى‪ " :‬وأوحينا إليه لتنبئَّنهم"؟‬
‫‪( -‬نا) تعود على الله ‪-‬عز وجل‪( / -‬الهاء) تعود على يوسف –عليه السالم‪( / -‬هم) تعود‬
‫على إخوة يوسف‪.‬‬
‫‪ -8‬ما نوع األسلوب‪ ،‬وما غرضه فيما يأتي‪:‬‬
‫‪ -‬قالوا يا أبانا‪ .‬أسلوب نداء‪ ،‬غرضه االستعطاف‪.‬‬
‫‪ -‬ما لك ال تأمَّنا على يوسف‪ – .‬أسلوب استفهام‪ ،‬غرضه اإلنكار‪.‬‬
‫– أسلوب أمر‪ ،‬غرضه الحث‪.‬‬ ‫‪ -‬أرسله معنا غ ًدا‪.‬‬
‫‪ -‬لئن أكله الذئب ونحن عصب ٌة إَّنا إ ًذا َّلخاسرون‪.‬‬
‫– أسلوب شرط‪ ،‬غرضه التأكيد واإلقناع‪.‬‬
‫‪ -‬وما أنت بمؤم ٍّن َّلنا ولو كَّنا صادقين‪.‬‬
‫– أسلوب شرط غير جازم‪ ،‬غرضه التأكيد واإلقناع‪.‬‬

‫الصفحة ‪9‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫‪ -9‬ما نوع الالم في‪"- :‬قالوا لئن أكله الذئب‪ .‬الم القسم‪ - .‬إَّنا إ ًذا َّلخاسرون"‪ .‬الالم‬
‫المزحلقة‪ - .‬لتنبئَّنهم‪ .‬الم القسم‪.‬‬
‫‪ -11‬ما نوع (ما) في‪" - :‬ما لك ال تأمَّنا"‪ - .‬استفهامية‪" - .‬وما أنت بمؤم ٍّن َّلنا"‪ – .‬نافية‬
‫عاملة عمل ليس‪.‬‬
‫‪ -11‬ما نوع (ال) في قوله تعالى‪" :‬قالوا يا أبانا ما لك ال تأمَّنا على يوسف"؟ ‪ -‬نافية‪.‬‬
‫– "وما أنت بمؤم ٍّن َّلنا"‪.‬‬ ‫‪ -12‬ما نوع (الواو) في ‪" - :‬وأوحينا إليه"‪ .‬استئنافية‪.‬‬
‫استئنافية‪.‬‬
‫‪ -‬وإَّنا له لحافظون‪ /‬وأنتم عنه غافلون‪ /‬وهم ال‬ ‫– "ولو كَّنا صادقين"‪ .‬اعتراضية‪.‬‬
‫يشعرون‪ .‬حالية‪.‬‬
‫‪ -13‬ما المحل اإلعرابي لجملة(ال يشعرون)؟ ‪ -‬في محل رفع خبر‪.‬‬
‫‪ -14‬ما الوزن الصرفي لـ (يبكون)؟ ‪ -‬يفعون‪ .‬أصلها (بكي)‪.‬‬
‫‪ -15‬استخرج من اآليات‪ :‬أ‪ -‬اسماً من األسماء الخمسة‪ - .‬أبانا‪.‬‬
‫ب‪ -‬خب ار لفعل ناسخ‪ – .‬صادقين‪.‬‬
‫ج– فعالً مبنياً على الضم‪ – .‬ذهبوا‪ /‬أجمعوا‪ /‬جاءوا‪ .‬د– حال جملة فعلية‪ – .‬يبكون‪.‬‬
‫‪ -16‬أعرب ما تحته خط‪.‬‬
‫‪ -‬أبانا‪ :‬منادى منصوب وعالمة نصبه األلف ألنه من األسماء الخمسة‪ ،‬وهو مضاف‪ ،‬نا‪:‬‬
‫ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه‪.‬‬
‫‪ -‬معنا‪ :‬ظرف مكان منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪ ،‬وهو مضاف‪ ،‬نا‪ :‬ضمير متصل‬
‫مبني على السكون في محل جر مضاف إليه‪.‬‬
‫‪ -‬غ ًدا‪ :‬ظرف زمان منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪.‬‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫‪ -‬لتنبئَّنهم‪ :‬الالم موطئة للقسم‪ ،‬تنبئنهم‪ :‬فعل مضارع مبني على الفتح‪ ،‬والنون للتوكيد‪،‬‬
‫هم‪ :‬ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به‪ ،‬والفاعل ضمير‬
‫مستتر تقديره (أنت)‪.‬‬
‫‪ -‬بمؤم ٍّن‪ :‬الباء حرف جر زائد‪ ،‬خبر (ما) العاملة عمل ليس‪ ،‬مجرور لفظا منصوب‬
‫محال‪.‬‬
‫اآليات من ( ‪) 21-18‬‬

‫يل والله‬
‫فصبر جم ٌ‬
‫ٌ‬ ‫قال تعالى‪" :‬وجاءوا على قميصه بد ٍّم كذ ٍّب قال بل س َّولت لكم أنفسكم أم اًر‬
‫المستعان على ما تصفون(‪ )18‬وجاءت سيارٌة فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه قال يا بشرى هذا‬
‫س دراهم معدود ٍّة وكانوا‬ ‫عليم بما يعملون(‪ )19‬وشروه ٍّ‬
‫بثمن بخ ٍّ‬ ‫الم وأسروه بضاع ًة والله ٌ‬
‫غ ٌ‬
‫فيه من الزاهدين(‪.")21‬‬
‫سولت‪ ،‬واردهم‪ ،‬فأدلى‪ ،‬دلوه‪ ،‬بشرى‪ ،‬أسروه‪ ،‬شروه‪ ،‬بخس‪ ،‬الزاهدين )‪.‬‬
‫‪ -1‬هات مرادف ( َّ‬
‫‪ -‬سولت‪ :‬زينت‪ – .‬واردهم‪ :‬الذي يرد الماء‪ – .‬فأدلى‪ :‬أنزل‪ – .‬دلوه‪ :‬ما يستقى به (الجردل)‪.‬‬
‫أسروه‪ :‬أخفوه‪ – .‬شروه‪ :‬باعوه‪ - .‬بخس‪ :‬قليل ومنقوص‪– .‬‬
‫– ُّ‬ ‫– ب ْشرى‪ :‬خبر سار‪.‬‬
‫الزاهدين‪ :‬التاركين‪.‬‬
‫‪ -2‬ما جمع ( قميص‪ ،‬دلوه‪ ،‬بشرى‪ ،‬غالم)؟‬
‫أغلمة‪.‬‬
‫‪ -‬قمصان وأقمصة‪ /‬دالء‪ /‬بشريات‪ /‬غلمان وغْلمة و ْ‬
‫‪ -3‬اكتب األصل اللغوي لـ ( المستعان‪ ،‬تصفون)‪ – .‬عون‪ /‬وصف‪.‬‬
‫‪ -4‬اذكر مقابل ( أسروه‪ ،‬بخس‪ ،‬الزاهدين)‪ - .‬أظهروه وكشفوه‪ /‬كثير‪ /‬الراغبين والمتمسكين‪.‬‬
‫‪ -5‬ما الدليل على كذب أخوة يوسف؟ ‪ -‬أن قميصه سليم لم يتمزق‪.‬‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫‪ -6‬ماذا فعل يعقوب –عليه السالم‪ -‬عندما علم بكذب أبنائه؟ ‪ -‬صبر صب ار جميال‪ ،‬ووكل‬
‫أمره إلى الله‪.‬‬
‫‪ -7‬لماذا تم بيع يوسف –عليه السالم‪ -‬بثمن بخس؟ ‪ -‬لسرعة التخلص منه‪.‬‬
‫س‪ ،‬دلوه‪ ،‬واردهم‪ ،‬الزاهدين‪،‬‬
‫لكل من‪( :‬كذب‪ ،‬صبر‪ ،‬جميل‪ ،‬عليم‪ ،‬بخ ٍّ‬
‫‪ -8‬ما المعنى الصرفي ٍّ‬
‫المستعان‪ ،‬معدودة)؟‬
‫‪ -‬كذب‪/‬صبر‪ :‬مصدر‪.‬‬
‫‪ -‬دلوه‪ :‬اسم آلة‪.‬‬ ‫– جميل‪/‬بخس‪ /‬عليم‪ :‬صفة مشبهة‪.‬‬
‫– المستعان‪ /‬معدودة‪ :‬اسم مفعول‪.‬‬ ‫‪ -‬واردهم‪/‬الزاهدين‪ :‬اسم فاعل‪.‬‬
‫دم‪ ،‬تصفون‪ ،‬المستعان‪ ،‬دراهم)؟‬
‫‪ -9‬ما الوزن الصرفي لـ (ب ٍّ‬
‫– دراهم‪ :‬فعالل‪.‬‬ ‫– المستعان‪ :‬المستفعل‪.‬‬ ‫‪ -‬بدم‪ :‬بفع‪ - .‬تصفون‪ :‬تعلون‪.‬‬
‫‪ -11‬استخرج من اآليات السابقة‪ :‬أ‪ -‬حرف عطف يفيد اإلضراب‪ – .‬بل‪.‬‬
‫ب‪ -‬اسماً ممنوعاً من الصرف‪ – .‬دراهم‪.‬‬
‫ج‪ -‬محسناً بديعياً‪ - .‬الجناس في (فأدلى دلوه)‪.‬‬
‫كل من‪" :‬والله المستعان على ما تصفون"‪ ،‬و "والله عليم بما‬
‫‪ -11‬ما نوع (ما) في ٍّ‬
‫يعملون"؟ ‪ -‬اسم موصول‪.‬‬
‫جميل "‪ ،‬و " فأدلى دلوه "؟ ‪ -‬حرف عطف‪.‬‬‫ٌ‬ ‫فصبر‬
‫ٌ‬ ‫كل من‪":‬‬‫‪ -12‬ما نوع (الفاء) في ٍّ‬
‫‪ -13‬وضح الكناية في قوله تعالى‪" :‬قال يا بشرى هذا غالم"‪ – .‬شدة الفرحة والبهجة بوجود‬
‫الغالم‪.‬‬

‫الصفحة ‪12‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫‪ -14‬أعرب ما تحته خط‪.‬‬
‫صبر‪ :‬خبر مرفوع وعالمة رفعه الضمة الظاهرة والمبتدأ محذوف تقديري (صبري)‪.‬‬
‫‪ٌ -‬‬
‫‪ -‬يا بشرى‪ :‬يا‪ :‬حرف نداء مبني على السكون‪ ،‬منادى مبني على الضم المقدر في محل‬
‫نصب‪.‬‬
‫‪ -‬دراهم‪ :‬بدل مجرور وعالمة جره الفتحة‪ ،‬ألنه ممنوع من الصرف‪.‬‬
‫اآليات من ( ‪) 22-21‬‬

‫قال تعالى‪" :‬وقال الذي اشتراه من مصر المرأته أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نَّتخذه ولداً‬
‫ولكن أكثر‬
‫غالب على أمره َّ‬
‫ٌ‬ ‫مكنا ليوسف في األرض ولنعلمه من تأويل األحاديث والله‬ ‫وكذلك َّ‬
‫الناس ال يعلمون(‪ )21‬ول َّما بلغ أشَّده آتيناه حكماً وعلماً وكذلك نجزي المحسنين(‪.")22‬‬
‫مكنا‪ ،‬تأويل‪ ،‬أشدَّه‪ ،‬آتيناه‪ ،‬نجزي‪ ،‬المحسنين)؟‬
‫‪ -1‬ما المعنى اللغوي لـ (أكرمي‪ ،‬مثواه‪َّ ،‬‬
‫–‬ ‫– تأويل‪ :‬تفسير‪.‬‬ ‫– مكنا‪ :‬جعلنا‪.‬‬ ‫– مثواه‪ :‬إقامته‪.‬‬ ‫‪ -‬أكرمي‪ :‬أحسني‪.‬‬
‫أشده‪ :‬منتهى قوته وشبابه‪.‬‬
‫‪ -‬آتيناه‪ :‬أعطيناه‪ - .‬ن ْجزي‪ :‬نكافئ ونثيب‪.‬‬
‫– المحسنين‪ :‬المهتدين الصابرين على النوائب‪.‬‬
‫‪ -2‬ما المقصود بقوله تعالى‪" :‬وكذلك َّ‬
‫مكنا ليوسف في األرض"؟‬
‫‪ -‬جعلنا له مكانة عظيمة‪.‬‬
‫بكل من‪( :‬حكماً وعلماً)؟‬
‫‪ -3‬حدد المقصود ٍّ‬
‫– حكما‪ :‬أي حكمة وتمكينا في األرض‪ ،‬ويقال النبوة‪.‬‬
‫‪ -‬علما‪ :‬الفقه في الدين وتفسير الرؤى واألحالم‪.‬‬
‫‪ -4‬ما الوزن الصرفي لكلمة‪( :‬اشتراه)؟ ‪ -‬افتعله‪.‬‬

‫الصفحة ‪13‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫‪ -5‬ما نوع األسلوب في قوله‪" :‬عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولداً"؟ ‪ -‬أسلوب رجاء‪.‬‬
‫‪ -6‬استخرج من اآليات السابقة‪:‬‬
‫– "أكرمي مثواه" أسلوب أمر‪.‬‬ ‫أ‪ -‬أسلوباً إنشائياً‪ ،‬وحدد نوعه‪.‬‬
‫ب‪ -‬مصد اًر صريحاً‪ – .‬تأويل‪/‬علما‪ /‬حكما‪.‬‬
‫د‪ -‬اسم مكان‪ – .‬مثواه‪.‬‬ ‫أن ينفعنا‪.‬‬
‫ج‪ -‬مصد اًر مؤوالً‪ْ – .‬‬
‫ه‪ -‬اسم فاعل‪ – .‬غالب‪ /‬المحسنين‪.‬‬
‫و‪ -‬صيغة منتهى الجموع‪ – .‬األحاديث‪.‬‬
‫ز‪ -‬حرف استدراك‪ – .‬لكن‪.‬‬
‫‪ -7‬ما المحل اإلعرابي لجملة‪( :‬ال يعلمون)؟ ‪ -‬في محل رفع خبر (لكن)‪.‬‬
‫غالب على أمره "؟ ‪ -‬استئنافية‪.‬‬
‫ٌ‬ ‫‪ -8‬ما نوع (الواو) في قوله تعالى‪ " :‬والله‬
‫‪ -9‬ما المعنى الذي يفيده حرف الالم في قوله تعالى‪" :‬ولنعلمه من تأويل األحاديث"؟ ‪-‬‬
‫التعليل‪.‬‬
‫‪ -11‬أعرب ما تحته خط‪.‬‬
‫‪ -‬أكرمي‪ :‬فعل أمر مبني على حذف النون‪ ،‬التصاله بياء المخاطبة‪ ،‬والياء ضمير متصل‬
‫مبني على السكون في محل رفع فاعل‪.‬‬
‫‪ -‬ولداً‪ :‬مفعول به ثان منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪.‬‬

‫الصفحة ‪14‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫اآليات من ( ‪) 24-23‬‬
‫قال تعالى‪" :‬وراودته التي هو في بيتها عن نفسه َّ‬
‫وغلقت األبواب وقالت هيت لك قال معاذ‬

‫الله َّإنه ربي أحسن مثواي َّإنه ال يفلح الظالمون(‪ )23‬ولقد َّ‬
‫همت به وه َّم بها لوال أن رأى‬
‫برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء َّإنه من عبادنا المخلصين(‪.")24‬‬
‫‪ -1‬ما الفكرة الرئيسة التي تعبر عنها اآليات السابقة؟‬
‫‪ -‬استدراج امرأة العزيز ليوسف –عليه السالم‪ -‬للخطيئة‪.‬‬
‫وهم بها‪ ،‬برهان‪،‬‬
‫همت به َّ‬
‫كل من‪( :‬راودته‪ ،‬هيت لك‪ ،‬معاذ الله‪َّ ،‬‬
‫‪ -2‬هات معنى ٍّ‬
‫لنصرف‪ ،‬السوء‪ ،‬المخلصين)؟‬
‫‪ -‬راودته‪ :‬استدرجته للخطيئة‪ – .‬ه ْيت لك‪ :‬اسم فعل أمر بمعنى (أقبل) أو (تعال) وفي‬
‫السياق معناه‪ :‬تهيأت لك‪.‬‬
‫‪ -‬معاذ الله‪ :‬أعتصم وأحتمي بالله‪ – .‬همت به‪ :‬بدأت باإلقبال عليه‪ – .‬هم بها‪ :‬بدأ بصدها‬
‫واالبتعاد عنها‪.‬‬
‫‪ -‬برهان‪ :‬دليل أو عالمة‪ – .‬لنصرف‪ :‬لنبعد‪ – .‬السوء‪ :‬المنكر‪ - .‬المخلصين‪ :‬المطهرين‬
‫من كل شائبة‪.‬‬
‫‪ -3‬ما المقصود بـ (ربي) في قوله‪َّ :‬‬
‫(إنه ربي أحسن مثواي)؟ ‪ -‬عزيز مصر (سيده)‪.‬‬
‫‪ -4‬ما داللة قول يوسف –عليه السالم‪ " :-‬معاذ الله َّإنه ربي أحسن مثواي"؟‬
‫‪ -‬داللة على طهارة يوسف –عليه السالم‪ -‬وعفته وحفظه لألمانة‪ ،‬واعترافه بفضل العزيز عليه‬
‫وعدم خيانته‪.‬‬
‫‪ -5‬استخرج من اآليات‪ - :‬أسلوب شرط‪ ،‬واذكر غرضه‪.‬‬
‫أن رأى برهان ربه‪ ،‬غرضه‪ :‬التأكيد واإلقناع‪.‬‬
‫‪ -‬لوال ْ‬

‫الصفحة ‪15‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫‪ -‬اسم فعل أمر‪ ،‬وحدد معناه‪ - .‬ه ْيت لك‪ ،‬بمعنى أقبل أو تعال‪.‬‬
‫‪ -6‬ما الغرض من الزيادة في‪َّ :‬‬
‫(وغلقت)؟ ‪ -‬المبالغة‪.‬‬
‫‪ -7‬اذكر نوع الالم في‪ ( :‬لنصرف عنه السوء )؟ ‪ -‬الم التعليل‪.‬‬
‫لكل من‪ ( :‬معاذ‪ ،‬مثواي‪ ،‬الظالمون‪ ،‬المخلصين)؟‬
‫‪ -8‬ما المعنى الصرفي ٍّ‬
‫– مثواي‪ :‬اسم مكان‪ – .‬الظالمون‪ :‬اسم فاعل‪.‬‬ ‫‪ -‬معاذ‪ :‬مصدر ميمي‪.‬‬
‫– المخلصين‪ :‬اسم مفعول‪.‬‬
‫‪ -9‬ما المعنى الذي يفيده حرف الجر (من) في قوله تعالى‪َّ :‬‬
‫(إنه من عبادنا المخلصين)؟ ‪-‬‬
‫التبعيض‪.‬‬
‫كل من‪( :‬وراودته التي هو في بيتها)؟‬
‫‪ -11‬عالم يعود الضمير (الهاء) في ٍّ‬
‫‪ -‬يوسف –عليه السالم‪ /-‬امرأة العزيز‪.‬‬
‫‪ -11‬زن كلمة (معاذ) مبيناً أصلها اللغوي‪ – .‬مفعل‪ .‬أصلها اللغوي‪ :‬عوذ‪.‬‬
‫‪ -12‬ما العالقة بين كلمتي (السوء والفحشاء)؟ ‪ -‬ترادف‪.‬‬
‫‪ - 13‬أعرب ما تحته خط‪– .‬‬
‫هيت‪ :‬اسم فعل أمر مبني على الفتح بمعنى (أقبل)‪ ،‬فاعله ضمير مستتر تقديره (أنت)‪.‬‬
‫‪ -‬معاذ‪ :‬مفعول مطلق منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪ ،‬لفعل محذوف تقديره (أعوذ)‪.‬‬
‫‪ -‬السوء‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪.‬‬

‫الصفحة ‪16‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫اآليات من ( ‪) 29-25‬‬

‫قال تعالى‪" :‬واستبقا الباب وقدَّت قميصه من دب ٍّر وألفيا سيدها لدى الباب قالت ما جزاء من‬
‫يم(‪ )25‬قال هي راودتني عن نفسي وشهد شاهٌد‬‫اب أل ٌ‬
‫وءا إال أن يسجن أو عذ ٌ‬‫أراد بأهلك س ً‬
‫من أهلها إن كان قميصه قَّد من قب ٍّل فصدقت وهو من الكاذبين(‪ )26‬وإن كان قميصه قَّد‬
‫الصادقين(‪ )27‬فل َّما أر ٰى قميصه قَّد من دب ٍّر قال إَّنه من كيدك َّن إ َّن‬
‫من دب ٍّر فكذبت وهو من َّ‬
‫يم(‪ )28‬يوسف أعرض عن هذا واستغفري لذنبك إَّنك كنت من الخاطئين(‪.")29‬‬
‫كيدك َّن عظ ٌ‬
‫كل من‪( :‬استبقا‪ ،‬قَّدت‪ ،‬دبر‪ ،‬قبل‪ ،‬ألفيا‪ ،‬سيدها‪ ،‬جزاء‪ ،‬أهلك‪ ،‬كيدكن‪،‬‬
‫‪ -1‬ما مرادف ٍّ‬
‫أعرض)؟‬
‫‪ -‬استبقا‪ :‬أسرعا‪ – .‬قدت‪ :‬قطعت وشقت‪ – .‬دبر‪ :‬خْلف‪ – .‬قبل‪ :‬أمام‪ – .‬ألفيا‪ :‬وجدا‪.‬‬
‫– سيدها‪ :‬زوجها‪.‬‬
‫‪ -‬جزاء‪ :‬عقاب‪ – .‬أهلك‪ :‬زوجك‪ – .‬ك ْيدكن‪ :‬حْيلكن‪ ،‬ومكركن‪ – .‬أعرض‪ :‬اترك وابتعد‪.‬‬
‫‪ -2‬ما الفكرة التي تدور حولها اآليات السابقة؟‬
‫‪ -‬ادعاء امرأة العزيز وإثبات براءة يوسف –عليه السالم‪.-‬‬
‫‪ -3‬ما التهمة التي وجهتها امرأة العزيز ليوسف – عليه السالم‪ -‬؟‬
‫‪ -‬أنه حاول االعتداء عليها‪.‬‬
‫‪ -4‬لماذا حصرت امرأة العزيز عقوبة يوسف –عليه السالم– بالسجن أو العذاب األليم؟‬
‫‪ -‬ألنها تحبه وال تريد له أن يموت‪.‬‬
‫‪ -5‬ما داللة قوله تعالى‪" :‬وشهد شاهٌد من أهلها"؟‬
‫‪ -‬أكثر تأكيدا لبراءة يوسف ‪-‬عليه السالم‪ -‬وأنفى للتهمة عنه‪.‬‬

‫الصفحة ‪17‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫‪ -6‬بين الحكمة من تنكير كلمة (شاهد)؟‬
‫‪ -‬ألنه ال أهمية لشخص الشاهد على وجه الخصوص‪ ،‬وإنما األهمية في الحكم بالقضية‪.‬‬
‫‪ -7‬ما المقصود بقوله تعالى‪" :‬يوسف أعرض عن هذا"؟‬
‫‪ -‬اترك ذكر ما كان من امرأة العزيز‪ ،‬وال تذكره ألحد‪.‬‬
‫‪ -8‬ما العالقة بين (قبل) و (دبر)‪ ،‬وبين (كذبت) و (الصادقين)؟ ‪ -‬طباق‪.‬‬
‫شاهد‪ ،‬الصادقين‪،‬‬
‫ٌ‬ ‫وءا‪ ،‬كيد‪ ،‬عذاب‪،‬‬
‫لكل من‪( :‬أليم‪ ،‬عظيم‪ ،‬س ً‬
‫‪ -9‬ما المعنى الصرفي ٍّ‬
‫الكاذبين‪ ،‬الخاطئين)؟‬
‫شاهد‪/‬الصادقين‪/‬الكاذبين‪/‬الخاطئين‪:‬‬
‫ٌ‬ ‫‪ -‬أليم‪/‬عظيم‪:‬صفةمشبهة‪ – .‬سوءا‪/‬ك ْيد‪/‬عذاب‪:‬مصدر‪– .‬‬
‫اسم فاعل‪.‬‬
‫‪ -11‬اذكر األصل اللغوي لـ (قَّدت‪ ،‬سيدها‪ ،‬جزاء)‪ – .‬قدد ‪ /‬سود ‪ /‬جزي‪.‬‬
‫كل من‪( :‬دبر‪ ،‬قبل‪ ،‬شاهد‪ ،‬كيد)‪ – .‬أدبار ‪ /‬أقبال ‪ /‬شهود وأشهاد ‪ /‬كيود‬
‫‪ -11‬هات جمع ٍّ‬
‫و كياد‪.‬‬
‫‪ -12‬ما الغرض من الزيادة في‪( :‬استبقا) و (استغفري)؟ ‪ -‬المشاركة‪ /‬الطلب‪.‬‬
‫‪ -13‬ما نوع الفاء في قوله تعالى‪" :‬إن كان قميصه قَّد من قب ٍّل فصدقت"؟‬
‫‪ -‬واقعة في جواب الشرط‪.‬‬
‫‪ -14‬حدد المعنى الذي يفيده حرف الجر‪:‬‬
‫‪" -‬وقدَّت قميصه من دب ٍّر"‪ - .‬ابتداء الغاية المكانية‪.‬‬
‫‪" -‬يوسف أعرض عن هذا"‪ – .‬المجاوزة‪.‬‬

‫الصفحة ‪18‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫‪ -15‬ما نوع األسلوب فيما يأتي‪:‬‬
‫يم"‪.‬‬
‫اب أل ٌ‬
‫وءا إال أن يسجن أو عذ ٌ‬
‫‪" -‬ما جزاء من أراد بأهلك س ً‬
‫– قصر‪ ،‬غرضه التخصيص‪( .‬ما استفهامية)‬
‫‪" -‬إن كان قميصه قَّد من قب ٍّل فصدقت وهو من الكاذبين"‪.‬‬
‫– شرط‪ ،‬غرضه التأكيد واإلقناع‪.‬‬
‫– شرط‪ ،‬غرضه التأكيد واإلقناع‪.‬‬ ‫‪" -‬فل َّما أر ٰى قميصه قَّد من دب ٍّر قال إَّنه من كيدك َّن"‪.‬‬
‫– أسلوب خبري للتوكيد‪( .‬أداة التوكيد‪ :‬إن)‬ ‫يم"‪.‬‬
‫‪" -‬إ َّن كيدك َّن عظ ٌ‬
‫‪" -‬يوسف أعرض عن هذا"‪ – .‬نداء‪ ،‬وأمر‪ ،‬غرضه النصح واإلرشاد‪.‬‬
‫‪" -‬واستغفري لذنبك"‪ – .‬أمر‪ ،‬غرضه النصح واإلرشاد‪.‬‬
‫‪ -16‬أعرب ما تحته خط‪:‬‬
‫‪ -‬قميصه‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪ ،‬وهو مضاف‪ ،‬والهاء ضمير متصل‬
‫مبني على الضم في محل جر مضاف إليه‪.‬‬
‫‪ -‬لدى‪ :‬ظرف مكان مبني على السكون في محل نصب‪ ،‬وهو مضاف‪.‬‬
‫‪ -‬ما جزاء‪ :‬ما‪ :‬اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ‪ ،‬جزاء‪ :‬خبر مرفوع‬
‫وعالمة رفعه الضمة‪.‬‬
‫‪ -‬راودتني‪ :‬فعل ماض مبني على الفتح‪ ،‬والتاء للتأنيث‪ ،‬والنون للوقاية‪ ،‬والياء ضمير‬
‫متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به‪ .‬والجملة (راودتني) في محل رفع‬
‫خبر‪.‬‬
‫‪ -‬يوسف‪ :‬منادى مبني على الضم في محل نصب‪.‬‬

‫الصفحة ‪19‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫الفهم واالستيعاب‬
‫‪ -‬رأى أحد عشر كوكبا والشمس والقمر له ساجدين‪.‬‬ ‫‪ -1‬ماذا رأى يوسف (عليه السالم)؟‬
‫‪ -2‬ما المقصود بالشمس والقمر في اآلية الرابعة؟ ‪ -‬والدا يوسف (عليه السالم)‪.‬‬
‫‪ -3‬لماذا قال يعقوب البنه يوسف (عليهما السالم)‪ " :‬ال تقصص رؤياك على إخوتك"؟‬
‫‪ -‬حتى ال يكيدوا له‪ ،‬ويحسدوه‪ ،‬ويمكروا به‪.‬‬
‫‪ -4‬اشتملت اآلية السادسة على كرامات اختص الله ‪-‬عز وجل‪ -‬بها يوسف (عليه‬
‫السالم)‪ ،‬نذكرها‪.‬‬
‫‪ -‬اختيار الله له‪ ،‬علمه تفسير الرؤى‪ ،‬إكمال النعمة عليه‪.‬‬
‫‪ -5‬ماذا أوحى الله –عز وجل‪ -‬إلى يوسف عندما ألقاه إخوته في الجب؟‬
‫‪ -‬أنه سوف ينبئهم بما فعل إخوته به وهم ال يشعرون‪.‬‬
‫‪ -6‬نذكر اآلراء المختلفة التي طرحها إخوة يوسف للتخلص منه‪.‬‬
‫ج‪ -‬أن يلقوه في الجب‪.‬‬ ‫ب‪ -‬أن يلقوه في مكان بعيد‪.‬‬ ‫أ‪ -‬أن يقتلوا يوسف‪.‬‬
‫‪ -7‬نبي ن العقوبة التي اقترحت امرأة العزيز إيقاعها بيوسف (عليه السالم)‪.‬‬
‫‪ -‬السجن أو العذاب األليم‪.‬‬
‫‪ -8‬ما األقوال واألفعال التي نسبت في اآليات المرأة العزيز؟‬
‫‪ -2‬ما جزاء من أراد بأهلك سوءا إال أن يسجن أو عذاب‬ ‫‪ -‬األقوال‪ -1 :‬هيت لك‪.‬‬
‫أليم‪.‬‬
‫‪ -‬األفعال‪ -1 :‬غلقت األبواب‪ -2 .‬قدت قميصه من دبر‪ -3 .‬همت به‪.‬‬
‫‪ -9‬نوضح المقصود بقوله تعالى‪ " :‬يوسف أعرض عن هذا "‪.‬‬
‫‪ -‬اترك ذكر ما كان من امرأة العزيز‪ ،‬وال تذكره ألحد‪.‬‬

‫الصفحة ‪21‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫المناقشة والتحليل‬
‫‪ -1‬قال تعالى على لسان أخوة يوسف‪ " :‬فأكله الذئب "‪ ،‬وكانوا كاذبين‪ ،‬ما الدليل على‬
‫كذبهم؟‬
‫‪ -‬أن قميصه سليم لم يتمزق‪.‬‬
‫‪ -2‬ما داللة قد القميص من قبل أو دبر؟‬
‫‪ -‬داللة قد القميص من قبل أن يوسف (عليه السالم) هو الذي هم بزوجة العزيز‪ ،‬وداللة‬
‫قد القميص من دبر أنه كان منصرفا وهي التي همت به‪.‬‬
‫‪ -3‬لماذا وصف الله –عز وجل‪ -‬القصة بأنها أحسن القصص؟‬
‫‪ -‬ألنها عالجت مسائل اجتماعية نفسية وأخالقية‪ ،‬وألنها جاءت متكاملة البناء الدرامي‪،‬‬
‫وألنها بدأت برؤيا وانتهت بتحقيق هذه الرؤيا‪.‬‬
‫‪ -4‬في اآليات ما يوضح أن يوسف من عباد الله المخلصين‪ ،‬نبين ذلك‪.‬‬
‫‪ -‬أن الله ‪-‬عز وجل‪ -‬علمه تأويل الرؤى‪ ،‬وعصمه من الوقوع في الفاحشة‪.‬‬
‫‪ -5‬ما الحكمة من تنكير كلمة (شاهد)؟‬
‫‪ -‬ألنه ال أهمية لشخص الشاهد على وجه الخصوص‪ ،‬وإنما األهمية في الحكم بالقضية‪.‬‬
‫‪ -6‬الحسد آفة اجتماعية‪ ،‬نناقش أثر هذه الظاهرة‪.‬‬
‫‪ -‬يؤدي الحسد إلى انتش ار الحقد والكراهية‪ ،‬ويعمل على تفكك المجتمع وإثارة الفتن‬
‫والنزاعات بين الناس‪.‬‬
‫‪ -7‬ظهرت بعض عناصر القصة جلية في اآليات الكريمة‪ ،‬نذكرها‪.‬‬
‫‪ -‬الشخصيات‪ ،‬واألحداث‪ ،‬والزمان‪ ،‬والمكان‪ ،‬والصراع‪ ،‬والحوار‪ ،‬والعقدة‪ ،‬والحل‪.‬‬

‫الصفحة ‪21‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬
‫اللغة واألسلوب‬
‫‪ -1‬نختار رمز اإلجابة الصحيحة فيما يأتي‪:‬‬
‫أ‪ -‬ما المعنى المستفاد من الزيادة في قوله تعالى‪َّ " :‬‬
‫وغلقت "؟‬
‫د‪ -‬السلب‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التعدية‪.‬‬ ‫ب‪ -‬المبالغة‪.‬‬ ‫أ‪ -‬التدرج‪.‬‬
‫ب‪ -‬ما األسلوب الوارد في قوله تعالى‪" :‬وه َّم بها لوال أن رأى برهان ربه"؟‬
‫د‪ -‬تعجب‪.‬‬ ‫ج‪ -‬شرط‪.‬‬ ‫ب‪ -‬استفهام‪.‬‬ ‫أ‪ -‬قسم‪.‬‬
‫ج‪ -‬ما إعراب كلمة‪( :‬كوكباً) في قوله تعالى‪ " :‬إني رأيت أحد عشر كوكباً "؟‬
‫د‪ -‬نعت‪.‬‬ ‫ج‪ -‬مفعول مطلق‪.‬‬ ‫ب‪ -‬تمييز‪.‬‬ ‫أ‪ -‬مفعول به ثان‪.‬‬
‫‪ -‬عون‪.‬‬ ‫‪ -2‬ما األصل اللغوي لكلمة (المستعان)؟‬
‫‪ -3‬ما عالمة إعراب (أبويك) في قوله تعالى‪ " :‬ويتم نعمته عليك وعلى آل يعقوب كما أتمها‬
‫حكيم "؟ ‪ -‬أبويك‪ :‬اسم مجرور‪ ،‬وعالمة‬
‫ٌ‬ ‫عليم‬
‫إن َّربك ٌ‬
‫على أبويك من قبل إبراهيم وإسحاق َّ‬
‫جره الياء؛ ألنه ملحق بالمثنى‪ ،‬وهو مضاف‪ ،‬والكاف ضمير متصل مبني في محل جر‬
‫مضاف إليه‪.‬‬

‫الصفحة ‪22‬‬ ‫إعداد المعلمين‪ /‬محمد محمد طبيل وعماد عبد الحي أبو عيطة وإبراهيم عبد العزيز فارس‬

You might also like