You are on page 1of 5

‫النموذج الثاني‬

‫س‪/1‬اختر االجابة الصحيحة لكل مما يأتي‪:‬‬

‫ب‪-‬تقييم المخاطر‬ ‫اي من اآلتي ليس من مكونات الرقابة الداخلية‪ :‬ا‪ -‬بيئة الرقابة‬ ‫‪-1‬‬
‫د‪ -‬ليس كل ما سبق‬ ‫ج‪ -‬انشطة الرقابة‬
‫من االعتبارات التي على المدقق ان يأخذها بنظر االعتبار عندما يعتقد ان المخاطر المكتشفة تعد‬ ‫‪-2‬‬
‫ذات خطر هام‪ :‬ا‪ -‬هل انه ينطوي على معامالت مهمة مع اطراف ذات عالقة ب‪ -‬االستفسار‬
‫د – جميع ما سبق‬ ‫من المدقق السابق ج‪ -‬االتصال بالمكلفين بالحوكمة واالدارة‬
‫ما هو الترتيب الصحيح لهذه االجراءات حسب االسبقية‪ :‬ا‪ -‬تقييم المخاطر اوال واختبار الرقابة‬ ‫‪-3‬‬
‫الداخلية ثانيا واالختبارات االساسية ثالثا ب‪ -‬تقييم المخاطر واختبار الرقابة الداخلية اوال‬
‫واالختبارات االساسية ثانيا ج‪ -‬اختبار الرقابة الداخلية اوال وتقييم المخاطر ثانيا واالختبارات‬
‫االساسية ثالثا‬
‫د‪ -‬ليس كل ما سبق‬
‫اي من االمور او المؤشرات التالية التي يمكن من خاللها تحديد‪ A‬مدى امكانية االعتماد على ادلة‬ ‫‪-4‬‬
‫التدقيق ‪ :‬ا‪ -‬تعد ادلة التدقيق من مصادر مستقلة خارجية اعلى اعتمادية من مصادر داخلية‪ .‬ب‪-‬‬
‫تعد ادلة التدقيق الموثقة اعلى اعتمادية من ادلة التدقيق الشفهية‪ .‬ج‪-‬تعد ادلة التدقيق التي توفرها‬
‫د‪ -‬جميع ما سبق‬ ‫المستندات االصلية اعلى اعتمادية من ادلة التدقيق المستنسخة‪.‬‬
‫من اجراءات التدقيق التي يقوم بها المدقق لجمع االدلة الكافية والمناسبة عن المخزون الذي في‬ ‫‪-5‬‬
‫حيازة الطرف الثالث‪ :‬ا‪ -‬االستفسار من االدارة ب‪ -‬االطالع على السجالت ج‪ -‬الحصول على‬
‫تقرير من مدقق آخر بشأن كفاية الرقابة الداخلية للطرف الثالث د‪ -‬جميع ما سبق‬

‫س‪ /2‬ا‪-‬حدد معيار ‪ 315‬عدة اساليب لفهم الرقابة الداخلية‪ .‬ماهي تلك االساليب و ما هو المقصود بكل‬
‫اسلوب‪.‬‬

‫‪ -2‬من نتائج اجراءات المصادقات الخارجية وفق معيار‪ 505‬هي المصادقات السلبية ‪ ،‬االستثناءات ‪،‬‬
‫عدم الرد‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬

‫‪ -3‬ماهي إجراءات تدقيق االرصدة االفتتاحية وفق معيار التدقيق ‪ 510‬وماهي االمور التي يجب اخذها‬
‫بنظر االعتبار عند تحديد تلك االجراءات ‪.‬‬

‫‪ -4‬ماهو االجراء الذي يقوم به المدقق وفق معايير التدقيق الدولية في االمور اآلتية‪:‬‬
‫ا‪ -‬تحقيق فاعلية كفاية ادلة التدقيق‪.‬‬

‫ب‪ -‬عدم تمكن المدقق من حضور الجرد الفعلي للمخزون‪.‬‬

‫جواب السؤال االول‪:‬‬

‫د‬ ‫‪-1‬‬
‫ا‬ ‫‪-2‬‬
‫ا‬ ‫‪-3‬‬
‫د‬ ‫‪-4‬‬
‫ج‬ ‫‪-5‬‬

‫جواب السؤال الثاني ( فرع ا)‬

‫عادةً توجد ثالثة أساليب شائعة لفهم الرقابة الداخلية وهي (الوصف النظري‪ ،‬خرائط التدفق‪ ،‬قوائم إستقصاء‬
‫الرقابة الداخلية)‪.‬‬

‫الوصف النظري‪ :‬يمثل وصف كتابي لواقع نظام الرقابة الداخلية‪ ،‬وينبغي التركيز على ما يأتي‪-:‬‬

‫أوالً‪ -‬نشأة كل مستند وسجل داخل النظام‪.‬‬

‫ثانياً‪ -‬كل عمليات التشغيل داخل النظام‪.‬‬

‫ثالثاً‪ -‬كيفية تنظيم المستندات والتسجيل في السجالت‪ ،‬مثالً (عمليات الشراء‪ ،‬عمليات المبيعات‪ ،‬إدارة‬
‫المخزون‪ ،‬منح االئتمان‪ A...،‬الخ)‪.‬‬

‫رابعاً‪ -‬وصف للضبط الداخلي (الفصل بين المهام المتعارضة)‪.‬‬

‫خرائط التدفق‪ :‬تمثل خرائط التدفق تصوير بياني لمستندات المنشأة وتدفقها المتتابع داخل المنشأة‪ ،‬وينبغي‬
‫توفر الخصائص ذاتها في الوصف النظري‪.‬‬

‫تتميز هذه الوسيلة بأنها توفر نظرة عامة موجزة عن كل مكونات نظام الرقابة الداخلية‪ ،‬وتحديد جوانب‬
‫الضعف والتحديد‪ A‬األولي لمخاطر الرقابة‪ ،‬وانها سهلة القراءة وسهلة التعديل‪.‬‬

‫قوائم إستقصاء الرقابة الداخلية‪ :‬هي قائمة أسئلة عن أنواع الرقابة في كل جانب من جوانب الرقابة الداخلية‪،‬‬
‫وتتضمن إجابات (نعم) أو (ال)‪ ،‬وينبغي على المدقق التحقق من صحة اإلجابة بـ(نعم) التي تمثل جانب القوة‬
‫في نظام الرقابة الداخلية‪ .‬ومن المفيد استعمال وسيلة خرائط التدفق وقائمة اإلستقصاء معاً‪.‬‬
‫جواب السؤال الثاني ( فرع ‪)2‬‬

‫المصادقات السلبيةٌ‪:‬‬

‫يقصد بالمصادقات السلبية وهي طلب ان يرد الطرف القائم بالمصادقة على المدقق مباشرة فقط في حالة‬
‫تدقيق أقل إقناعا من‬
‫ٌ‬ ‫عدم موافقته على المعلومات الواردة في الطلب ‪ ،‬توفر المصادقات السلبيةٌ أدلة‬
‫اإليجابيةٌ‪ ،‬حيث ان المقصود بالمصادقات االيجابية هي طلب ان يرد الطرف القائم بالمصادقة على‬
‫ٌ‬ ‫المصادقات‬
‫المدقق مباشرة في حالة الموافقة او عدم الموافقة على المعلومات الواردة في الطلب ‪.‬‬

‫االستثناءات‪:‬‬

‫يقصد باالستثناءات هي ردود تشير الى وجود اختالفات بين المعلومات المطلوب المصادقة عليها‬
‫تشير االستثناءات التي تمت مالحظتها في الردود على‬
‫والمعلومات المقدمة من الطرف القائم بالمصادقة ‪،‬و قد ٌ‬
‫يستنتج المدقق أن بعض‬
‫طلبات المصادقة إلى تحريفٌات أو تحريفٌات محتملة في البياٌنات الماليةٌ‪ .‬وقد ٌ‬
‫التوقيت‪ ،‬أو‬
‫ٌ‬ ‫االستثناءات ال تمثل تحريفٌات و أن االختالفات في الردود على طلبات المصادقة كان بسبب‬
‫القياٌس‪ ،‬أو أخطاء كتابيةٌ في إجراءات المصادقة الخارجيةٌ‪.‬‬

‫عدم الردود‪:‬‬

‫يجب على المدقق أن ينفذ إجراءات تدقيق بديلٌة‪ ،‬للحصول على أدلة تدقيق مالئمة وموثوق‬
‫في حالة عدم الرد‪ٌ ،‬‬
‫بها ‪.‬وفي ظروف معينة قد يحدد المدقق وجود خطر تحريف جوهري مقيم على مستوى االقرارات وبالتالي‬
‫يتوصل الى ضرورة الرد على طلب المصادقة اإليجابية للحصول على ما يكفي من األدلة المناسبة‪ ،‬وإ ن‬
‫المصادقة‪ ،‬فيجب‬
‫اإلجراءات البديلة لن توفر األدلة التي يحتاج إليها المدقق‪ ،‬وفي حالة عدم حصوله على تلك ُ‬
‫عليه أن يحدد ما يترتب على ذلك من آثار على المهمة ورأيه وفقا للمعيار‪.705‬‬

‫جواب السؤال الثاني (فرع رقم ‪)3‬‬

‫فيما يتٌعلق‬
‫التدقيق المناسبة ٌ‬
‫ٌ‬ ‫التدقيق الالزمة للحصول على ما ي ٌكفي من أدلة‬
‫ٌ‬ ‫طبيعة ومدى إجراءات‬
‫ٌ‬ ‫تعتمد‬
‫باألرصدة االفتتاحيةٌ على األمور االتية‪:‬‬

‫· السياٌسات المحاسبيةٌ التي تتبعها المنشأة‪.‬‬

‫طبيعة أرصدة الحسابات‪ ،‬وفئات المعامالت واإلفصاحات‪،‬‬


‫ٌ‬ ‫·‬
‫· مخاطر التحر يفٌات الجوهريةٌ في البياٌنات الماليةٌ للفترة الحاليةٌ ‪.‬‬

‫· أهميةٌ األرصدة االفتتاحيةٌ بالنسبة للبياٌنات الماليةٌ للفترة الحاليةٌ‪.‬‬

‫· ما إذا كانت البياٌنات الماليةٌ للفترة السابقة قد دققت‪ ،‬و إذا كان األمر كذلك ما إذا كان قد تم تعدي ٌل رأي‬
‫المدقق السابق‪.‬‬

‫كما يجب عليه الحصول على ما يكفي من األدلة المناسبة عما إذا كانت األرصدة االفتتاحية تحتوي على‬
‫تحريفات تؤثر جوهرياً على القوائم المالية للفترة الحالية‪ ،‬وذلك عن طريق االجراءات اآلتية‪:‬‬

‫أ‪ -‬تحديد ما إذا كانت أرصدة اإلقفال للفترة السابقة قد تم ترحيلها إلى الفترة الحالية بشكل صحيح‪ ،‬أو عند‬
‫االقتضاء‪ ،‬قد تم إعادة عرضها‪.‬‬

‫ب‪ -‬تحديد‪ A‬ما إذا كانت األرصدة االفتتاحية تعكس تطبيق السياسات المحاسبية المناسبة‪.‬‬

‫ج‪ -‬تنفيذ واحد أو أكثر مما يلي‪:‬‬

‫‪ - 1‬فحص أوراق عمل المدقق السابق للحصول على أدلة فيما يتعلق باألرصدة االفتتاحية‪ ،‬عندما تكون القوائم‬
‫المالية للسنة السابقة قد دققت أو‬

‫‪ .2‬تقويم ما إذا كانت اإلجراءات المنفذة في الفترة الحالية توفر أدلة ذات صلة باألرصدة االفتتاحية؛ أو‬

‫‪ .3‬تنفيذ إجراءات خاصة للحصول على أدلة تتعلق باألرصدة االفتتاحية‪.‬‬

‫جواب السؤال الثاني (فرع‪ )4‬أ‬

‫فيما يخص فاعلية كفاية ادلة التدقيق اي الخاصية االولى التي يجب ان تتوفر في ادلة التدقيق يعد اعتباراـ‬
‫مهما عند اختيارـ البنود التي سيتم اختبارها‪ .‬وهناك ثالثة وسائل متاحة للمدقق في اختيار البنود التي سيتم‬
‫اختبارها وهي اآلتي‪:‬‬

‫‪ -1‬اختيار جميع البنود (التحقق التام)‬

‫‪ -2‬اختيار بنود معينة‬

‫‪ -3‬استخدام العينات‬

‫فيما يخص الخيار االول قد يقرر المدقق التحقق من كامل المجتمع اذا توفرت الحاالت اآلتية‪-:‬‬

‫‪ -‬عندما يشكل المجتمع عدد صغيرا من بنود ذات قيم كبيرة‬


‫‪ -‬عندما يوجد خطر مهم وال توفر الوسائل االخرى ما يكفي من االدلة المناسبة‪.‬‬

‫يكون التحقق التام فعاال من حيث التكلفة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫اما فيما يخص البديل الثاني قد يقررـ المدقق اختيار بنود معينة من المجتمع‪ ،‬وقد تشمل البنود المعينة‬
‫المختارة اآلتي ‪:‬‬

‫‪-‬البنود ذات القيمة العالية او البنود الرئيسةـ‬

‫جميع البنود التي تزيد عن مبلغ معين‬ ‫‪-‬‬

‫بنود للحصول على معلومات معينة قد يحتاجها المدقق‬ ‫‪-‬‬

‫اما فيما يخص الخيار والبديل الثالث ان التحقق االنتقائي من بنود معينة كما في البديل الثاني ال يمكن‬
‫تعميم النتائجـ على المجتمع ككل‪ ،‬لذلك يتم استخدام العينات التي تمكن المدقق من استنباط استنتاجات‬
‫على المجتمع ككل من خالل اختبار عينة مسحوبة منه بشكل علمي ومنظم‪.‬‬

‫جواب السؤال الثاني (فرع‪ )4‬ب‬

‫اذا كان حضور المدقق للجرد الفعلي غير متاح عمليا لعوامل عديدة مثل طبيعة المخزون وموقعه مثال اذا‬
‫كان المخزون محتفظ به في موقع قد يهدد سالمة المدقق‪ ،‬فيجب عليه تنفيذ اجراءاتـ تدقيق بديلة‬
‫للحصول على ما يكفي من ادلة التدقيق المناسبة فيما يتعلق بوجود المخزون وحالته مثال التقصي عن‬
‫مستندات البيع الذي تم الحقا لبنود مخزون محددة تم الحصول عليها او شراؤها قبل الجرد الفعلي‬
‫للمخزون‪ ،‬واذا لم يتمكن المدقق من ذلك فهذا يعني تقييد للنطاق وعليه تعديل رأيه في تقريره وفقا لمعيار‬
‫‪.705‬‬

You might also like