You are on page 1of 6

‫‪Bab 2‬‬

‫[«معجم لغة الفقهاء» (ص‪]:)119‬‬


‫«التام‪ :‬املستكمل االركان = غري ناقص … ‪Complete ، entire‬‬
‫التأميم‪ :‬من أمم الشئ إذا قصده‪.‬‬
‫* حتويل املرافق اليت تعلق هبا نفع عام اململوكة ملكية فردية‪.‬‬
‫إىل ملكية عامة … ‪Nationalization‬‬
‫التأمني‪ :‬من أمن‪ ،‬إذا وثق من دفع اخلطر‪.‬‬
‫* التأمني بقسط ثابت‪ :‬عقد يلتزم املؤمن مبقتضاه أن يؤدي إىل املؤمن له‪ ،‬أو إىل‬
‫املستفيد الذي اشرتط التأمني لصاحله‪ ،‬مبلغا من املال أو إيرادا مرتبا أو أي عوض‬
‫مايل آخر يف حالة وقوع احلادث أو حتقق اخلطر‪ p‬املبني يف العقد‪ ،‬وذلك يف نظري‬
‫قسط أو أية دفعة مالية أخرى يؤديها املؤمن له للمؤمن (ر‪ :‬سوكرة) ‪.‬‬
‫‪ * ‌Insurance‬التأمني االجتماعي‪ :‬عقد تلتزم به الدولة جتاه فئة معينة من‬
‫الناس ‪ -‬كالعمال مثال ‪ -‬بتقدمي املساعدة هلم حني العجز عن العمل‪ ،‬أو حني‬
‫حدوث إصابات بسبب العمل‪ ،‬مما جتبيه منهم ومن أرباب العمل ومما تساهم‬
‫هي به‪.‬‬
‫القسم‪ :‬الغريب والمعاجم‬
‫الكتاب‪ :‬معجم لغة الفقهاء‬
‫المؤلف‪ :‬محمد رواس قلعجي ‪ -‬حامد صادق قنيبي‬
‫الناشر‪ :‬دار النفائس للطباعة والنشر والتوزيع‬
‫الطبعة‪ :‬الثانية‪ ١٤٠٨ ،‬هـ ‪ ١٩٨٨ -‬م‬
‫[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]‬
‫عدد الصفحات‪٥١٦ :‬‬
‫تاريخ النشر بالشاملة‪ ٨ :‬ذو الحجة ‪١٤٣١‬‬
‫ج‪ 1‬ص‪19‬‬

‫عون‬

‫‪ - ‌3501‬ع و ن‬
‫تعاون‪.‬‬
‫تعاوينّ [مفرد]‪ :‬اسم منسوب إىل ُ‬
‫املؤمن عليهم أعضاء يف‬
‫تأميين يصبح فيه األشخاص َّ‬ ‫•‌تأمني‌تعاوينّ‪( :‬جر) نظام ّ‬
‫قدرا معينًا من األموال لصندوق مشرتك ويكون‬ ‫كل منهم ً‬‫الشركة حبيث يدفع ّ‬
‫خمولني بالتأمني يف حالة اخلسارة‪.‬‬
‫فيه األعضاء ّ‬
‫• مجعيّة تعاونيَّة‪ :‬مجعيّة لألشخاص أو األعمال التّجاريّة قائمة على التعاون‬
‫واملساعدة‬

‫القسم‪ :‬الغريب والمعاجم‬


‫الكتاب‪ :‬معجم اللغة العربية المعاصرة‬
‫المؤلف‪ :‬د أحمد مختار عبد الحميد عمر (ت ‪ ١٤٢٤‬هـ) بمساعدة فريق عمل‬
‫الناشر‪ :‬عالم الكتب‬
‫الطبعة‪ :‬األولى‪ ١٤٢٩ ،‬هـ ‪ ٢٠٠٨ -‬م‬
‫عدد األجزاء‪( ٤ :‬متسلسلة الترقيمـ) (األخير فهارس)‬
‫[ترقيم الكتاب موافق للمطبوعـ]‬
‫تاريخ النشر بالشاملة‪ ١٤ :‬صفر ‪١٤٣٢‬‬
‫ج‪ 2‬ص‪1580‬‬

‫‪ -1‬تعريف الربا ‪:‬‬

‫ت(‪.‬‬ ‫لغة ‪ :‬الزيادة ‪ ،‬ومنه قوله تعاىل ‪ ( :‬فَِإذَا َأْنَزلْنَا َعلَْي َها الْ َماءَ ْاهَتَّز ْ‬
‫ت َو َربَ ْ‬
‫(احلج‪ :‬من اآلية‪ )5‬أي زادت ‪.‬‬
‫وشرعاً ‪ :‬الزيادة يف أشياء خمصوصة [ األصناف الستة ‪ :‬الذهب ‪ ،‬والفضة ‪،‬‬
‫والرب ‪ ،‬والشعري ‪ ،‬والتمر ‪ ،‬وامللح ] ‪.‬‬

‫الكتاب ‪ :‬إيقاظ األفهام يف شرح عمدة األحكام‬


‫املؤلف ‪ :‬سليمان بن حممد اللهيميد‬
‫مت استرياده من نسخة ‪ :‬املكتبة الشاملة ‪GB dari www.majles.alukah.net 29‬‬
‫ج‪ 5‬ص‪44‬‬

‫أ ‪ -‬الَْبْي ُع ‪:‬‬
‫صل فِ ِيه َأنَّهُ ُمبَ َادلَةُ َم ٍال مِب َ ٍال ‪َ ،‬وُأطْلِ َق َعلَى‬ ‫اع ‪َ ،‬واَْأل ْ‬ ‫ص َد ُر بَ َ‬ ‫‪ - 2‬الَْبْي ُع لُغَةً ‪َ :‬م ْ‬
‫يك والتَّملُّ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫َِأل‬ ‫ِ‬
‫ك‪.‬‬ ‫ب الت َّْمل َ َ‬ ‫الْ َع ْقد جَمَ ًازا نَّهُ َسبَ ُ‬
‫اح ٍد ِم َن الْ ُمَت َعاقِ َديْ ِن لَ ْف ُ‬
‫ظ‬ ‫ض َد ِاد ِمثْل الشِّر ِاء ‪ ،‬ويطْلَق علَى ُكل و ِ‬ ‫َوالَْبْي ُع ِم َن اَْأل ْ‬
‫َ‬ ‫َ َُ ُ َ‬
‫الذ ْه ِن بَ ِاذل ِّ‬
‫الس ْل َع ِة ‪َ ،‬ويُطْلَ ُق الَْبْي ُع‬ ‫بَاِئ ٍع ‪َ ،‬ولَ ِك َّن اللَّ ْف َظ ِإذَا ُأطْلِ َق فَالْ ُمتَبَ َاد ُر ِإىَل ِّ‬
‫َعلَى الْ َمبِي ِع َفُي َقال ‪َ :‬بْي ٌع َجيِّ ٌد (‪. )4‬‬
‫ك َعنْي ٍ َْأو‬ ‫يد ِم ْل َ‬‫ض ٍة َمالِيَّ ٍة تُِف ُ‬
‫صطالَ ِح ‪َ :‬عَّرفَهُ الْ َقْليُويِب ُّ بَِأنَّهُ ‪َ :‬ع ْق ُد ُم َع َاو َ‬
‫اال ِ‬
‫ْ‬
‫ويِف ِ‬
‫َ‬
‫يد الَ َعلَى َو ْج ِه الْ ُق ْربَِة‬ ‫مْن َفع ٍة علَى التَّْأبِ ِ‬
‫َ َ َ‬
‫الكتاب ‪ :‬املوسوعة الفقهية الكويتية‬
‫صادر عن ‪ :‬وزارة األوقاف والشئون اإلسالمية ‪ -‬الكويت‬
‫عدد األجزاء ‪ 45 :‬جزءا‬
‫الطبعة ‪ ( :‬من ‪ 1427 - 1404‬هـ)‬
‫‪..‬األجزاء ‪ : 23 - 1‬الطبعة الثانية ‪ ،‬دارالسالسل ‪ -‬الكويت‬
‫‪..‬األجزاء ‪ : 38 - 24‬الطبعة األوىل ‪ ،‬مطابع دار الصفوة ‪ -‬مصر‬
‫‪..‬األجزاء ‪ : 45 - 39‬الطبعة الثانية ‪ ،‬طبع الوزارة‬
‫فجمعت هنا ‪ -‬يف هذا الكتاب اإللكرتوين ‪-‬‬
‫تنبيه ‪ :‬تراجم الفقهاء يف األصل الورقي ملحقة بآخر كل جملد ‪ُ ،‬‬
‫يف آخر املوسوعة تيسريا للوصول إليها ‪ ،‬مع احلفاظ على ترقيم الصفحات‬
‫[الكتاب مشكول وترقيمه موافق للمطبوع ومذيل باحلواشي]‬
‫ج‪ 5‬ص‪22‬‬

‫‪ -3‬بيع الغرر ‪:‬‬


‫الغرر يف اللغة ‪ :‬اخلطر‪ p،‬والتغرير ‪ :‬التعريض للهالك‪ ،‬وأصل الغرر لغة ‪ :‬هو ماله‬
‫ظاهر حمبوب‪ ،‬وباطن مكروه‪ .‬ولذلك مسيت الدنيا متاعالغرور‪.‬‬
‫الغرر يف اصطالح الفقهاء ‪ :‬بيع الغرر ‪ :‬هو البيع الذي يتضمن خطراً يلحق أحد‬
‫املتعاقدين‪ ،‬فيؤدي إىل ضياع ماله‪ .‬أو هو بيع األشياء االحتمالية غري احملققة‬
‫الوجود أو احلدود‪ ،‬ملا فيه من مغامرة وتغرير جيعله أشبه بالقمار‪.‬‬
‫الكتاب ‪ :‬موسوعة األسرة املسلمة الشاملة‬
‫مجعها ونسقها وفهرسها‪ :‬الباحث يف القرآن والسنة علي بن نايف الشحود‬
‫املصدر ‪ :‬ملتقى أهل احلديث ‪http://www.ahlalhdeeth.com‬‬
‫‪November 2006‬‬
‫ج‪ 2‬ص‪440‬‬

‫الشركة لغة‪ :‬هي االختالط أي خلط أحد املالني باآلخر حبيث ال ميتازان عن‬
‫بعضهما‪ .‬مث أطلقت عند اجلمهور على العقد اخلاص هبا‪ ،‬وإن مل يوجد اختالط‬
‫النصيبني؛ ألن العقد سبب اخللط (‪. )1‬‬
‫واختلفت عبارات الفقهاء يف تعريف الشركة اصطالحاً‪ ،‬فقال املالكية‪ :‬هي إذن‬
‫يف التصرف هلما مع أنفسهما أي أن يأذن كل واحد من الشريكني لصاحبه يف‬
‫أن يتصرف يف مال هلما مع إبقاء حق التصرف لكل منهما (‪. )2‬‬
‫وقال احلنابلة‪ :‬الشركة‪ :‬هي االجتماع يف استحقاق أو تصرف (‪. )3‬‬
‫وقال الشافعية‪ :‬الشركة‪ :‬ثبوت احلق يف شيء الثنني فأكثر على جهة الشيوع‬
‫وقال احلنفية‪ :‬الشركة‪ :‬عبارة عن عقد بني املتشاركني يف رأس املال والربح (‪)5‬‬
‫ِ‬
‫اإلسالمي وأدلَّتُهُ‬
‫ُّ‬ ‫الكتاب ‪ :‬الف ْقهُ‬
‫وأهم النَّظريَّات الفقهيَّة وحتقيق األحاديث النَّبويَّة وخترجيها‬
‫الشَّامل لألدلّة الشَّرعيَّة واآلراء املذهبيَّة ّ‬
‫الز َحْيلِ ّي‬
‫املؤلف ‪ :‬أ‪.‬د‪َ .‬و ْهبَة ُّ‬
‫اإلسالمي وأصوله‬
‫ّ‬ ‫أستاذ ورئيس قسم الفقه‬
‫جبامعة دمشق ‪ -‬كلّيَّة الشَّريعة‬
‫الناشر ‪ :‬دار الفكر ‪ -‬سوريَّة ‪ -‬دمشق‬
‫الرابعة املنقَّحة املعدَّلة بالنِّسبة ملا سبقها‪ ،‬وهي الطَّبعة الثَّانية عشرة ملا تقدَّمها من طبعات‬ ‫الطبعة ‪ :‬الطَّبعة َّ‬
‫مسوغاً لتع ّدد الطّبعات مامل يكن هناك‬
‫ألن الدَّار النَّاشرة دار الفكر بدمشق التعترب التَّصوير وحده ّ‬ ‫مصورة؛‪َّ p‬‬
‫َّ‬
‫إضافات ملموسة‪.‬‬
‫عدد األجزاء ‪10 :‬‬
‫ـ الكتاب مقابل على املطبوع ومرقَّم آليّاً ترقيماً غري موافق للمطبوع‪.‬‬
‫ـ مذيَّل باحلواشي دون نقصان‪.‬‬
‫احلليب من أعضاء ملتقى أهل احلديث‬ ‫نال شرف فهرسته وإعداده للشَّاملة‪ :‬أبو أكرم ّ‬
‫ال تنسونا من دعوة يف ظهر الغيب ‪p...‬‬
‫ج‪ 1‬ص‪22‬‬
‫اختِاَل ُط‬ ‫َّصيب ِ حِب يث اَل يتمَّيز َأح ُدمُه ا ‪ ،‬وما قِ‬ ‫والشِّر َكةُ لُغَةً ‪ :‬خ ْل ُ ِ‬
‫يل إنَّهُ ْ‬ ‫ط الن َ نْي َْ ُ ََ َ ُ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬
‫ِ‬
‫ص َد ُر َش ِر ْكت‬ ‫ص َد ُر الش ِّْر ُك َم ْ‬ ‫ص َد ِر ‪َ ،‬والْ َم ْ‬ ‫اس ُم الْ َم ْ‬‫اه َل ‪ ،‬فَِإ َّن الش ِّْر َكةَ ْ‬ ‫النَّص َيبنْي ِ تَ َس َ‬
‫ط‪.‬‬ ‫ان َوفِ ْعلُهُ اخْلَْل ُ‬‫الرجل ُأ ْش ِر ُكه ِشر ًكا ‪ ،‬فَظَهر َأنَّها فِعل اِإْل نْس ِ‬
‫ََ َ ْ ُ َ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َّ ُ َ‬
‫اس ٌم ِم ْن الْ َم َّاد ِة ‪َ ،‬واَل‬
‫س لَهُ ْ‬ ‫ي‬
‫ْ‬‫َ‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬‫ت لِْلم ِال َع ْن فِ ْعلِ ِ‬ ‫ُ‬ ‫ب‬‫ْ‬‫ث‬‫ت‬‫َ‬ ‫ة‬
‫ٌ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ف‬‫ْ‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫ف‬
‫َ‬ ‫ط‬
‫ُ‬ ‫اَل‬‫و ََّأما ااِل ختِ‬
‫ْ‬
‫َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫الر ُجاَل ِن افْتِ َع ٌ‬ ‫ص َد ُر ا ْشرِت َ ِاك َّ‬ ‫ِ‬ ‫َأن امْس ه ااِل ْشرِت ُاك َّ اِل‬
‫ال‬ ‫ضا َم ْ‬ ‫َأِلن ا ْشرِت َ َاك ف ْعلُ ُه َما َأيْ ً‬ ‫َ‬ ‫يُظَ ُّن َّ َ ُ‬
‫ِ‬ ‫الش ِر َك ِة ‪ ،‬ويعدَّى إىَل الْم ِال حِب ر ِ‬ ‫ِم ْن َّ‬
‫ال ا ْشَتَر َكا يِف الْ َمال ‪ْ :‬‬
‫َأي‬ ‫ف " يِف " َفُي َق ُ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ َُ‬
‫َأي َخْلطُ ُه َما ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ك‬
‫ُ‬ ‫ا‬ ‫ال م ْشَتر ٌك فِ ِيه ‪َ :‬أي َتعلَّق بِِه ا ْشرِت‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫ل‬
‫ْ‬ ‫ا‬‫ف‬
‫َ‬ ‫‪،‬‬ ‫ح َّق َقا اخْل ْل َط فِ ِ‬
‫يه‬ ‫َ‬
‫ْ‬ ‫َ َُ‬ ‫ْ ََ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫الكتاب ‪ :‬فتح القدير‬
‫املؤلف ‪ :‬كمال الدين حممد بن عبد الواحد السيواسي املعروف بابن اهلمام (املتوىف ‪861 :‬هـ)‬
‫[ الكتاب مشكول ومرقم آليا غري موافق للمطبوع ]‬
‫مت استرياده من نسخة ‪Maktabah Syamilah10000 (16 GB) Ust. Ahmad :‬‬
‫‪.Zainuddin, Lc‬‬
‫ج‪ 13‬ص‪445‬‬

You might also like