‫‪1‬ـ تحديد القضايا الرئيسة الواردة في سورة يوسف مع مراعاة البعد الوظيفي ( سبب‬
‫التسمية‪ ،‬أسباب النزول‪ ،‬نوعها‪ ،‬موضوعاتها ‪)....‬؛‬
‫‪2‬ـ استنباط األحكام التكليفية‪ ،‬والقـــيــم المتضمنة في السورة؛‬
‫‪3‬ـ توظيف آيات من سورة يوسف في معالجة الموضوعات والقضايا الواردة في المداخل؛‬
‫‪4‬ـ توظيف آيات من سورة يوسف لدعم اآلراء والمواقف‪.‬‬
‫مدخل الحكمة‬
‫‪1‬ـ الكفاءة واالستحقاق أساس‬
‫التكليف‬
‫ـ معنى التكليف وتحمل المسؤولية من‬
‫المنظور الشرعي‪.‬‬
‫ـ مفهوم الكفاية واالستحقاق والعالقة‬
‫بينهما‪.‬‬
‫ـ مبادرة الكفء لخدمة الصالح العام‪.‬‬
‫‪2‬ـ العفو والتسامح‬
‫ـ مفهوم العفو والتسامح‪.‬‬
‫ـ العالقة بين العفو والتسامح‪.‬‬
‫ـ العفو والتسامح أساس نشر المحبة‬
‫وتماسك المجتمع‪.‬‬
‫‪3‬ـ وقاية المجتمع من تفشي‬
‫الفواحش‬
‫ـ مفهوم الفاحشة وحكمها‪.‬‬
‫ـ أساليب وقاية المجتمع من الفاحشة‪.‬‬
‫ـ التحلي بفضائل األخالق وبثها في‬
‫المجتمع درءا للفاحشة‪.‬‬
‫‪4‬ـ السبعة الذين يظلهم هللا بظله‬
‫ـ شرح الحديث وبيان أوصاف السبعة‬
‫الذين يظلهم هللا تعالى‪.‬‬
‫ـ التحلي بأوصافهم من صالح المجتمع‬
‫وسبب في استقراره‪.‬‬
‫ـ التعريف باألخالق الحميدة والدعوة إلى‬
‫التحلي بها من اإليمان ( األوصاف‬
‫السبعة)‬
‫مدخل التزكية ـ القرآن‬
‫مدخل القسط‬
‫‪1‬ـ حق هللا الوفاء باألمانة‬
‫والمسؤولية‬
‫ـ ميزة الحقوق في اإلسالم (حق النفس‬
‫وحق الغير‪ ...‬هي حقوق هلل)‬
‫ـ الوفاء باألمانة والمسؤولية‪ :‬المفهوم‬
‫والتجليات‪.‬‬
‫ـ الوفاء باألمانة والمسؤولية‪ :‬أساس نشر‬
‫الثقة وشرط نماء المجتمع وصالحه‪.‬‬
‫‪2‬ـ الصبر واليقين‬
‫ـ الصبر واليقين‪ :‬المفهوم والتجليات‪.‬‬
‫ـ عالقة الصبر باليقين في اإليمان‬
‫والعمل‪.‬‬
‫ـ الصبر واليقين أساس ثبات اإليمان‪.‬‬
‫‪3‬ـ حق الغير‪ :‬العفة والحياء‬
‫ـ رعاية األطفال في اإلسالم‪ :‬المفهوم‬
‫ـ العفة والحياء‪ :‬المفهوم والتجليات‪.‬‬
‫ـ عالقة العفة بالحياء في القول والعمل‪.‬‬
‫ـ العفة والحياء أساس تحصين الفرد‬
‫والمجتمع‪.‬‬
‫‪4‬ـ حق البيئة‪ :‬التوسط واالعتدال في‬
‫استغالل البيئة‬
‫ـ صالح األسرة أساس صالح المجتمع‪.‬‬
‫ـ مفهوم البيئة في اإلسالم‪.‬‬
‫ـ استقرار األسرة‪ :‬الشروط والمقومات‪.‬‬
‫ـ حفظ البيئة وتنميتها من مقتضيات‬
‫ـ تحصين األسرة من االنحالل والتفكك‪.‬‬
‫اإليمان‪.‬‬
‫ـ ضوابط استغالل البيئة في اإلسالم‬
‫( التوسط واالعتدال)‬
‫محاور دروس االمتحان الجهوي لمادة‬ ‫ذ‪ .‬أيوب حدوش‬
‫التربية اإلسالمية حسب اإلطار المرجعي‬ ‫ثا‪ .‬موالي رشيد‬
‫طانطان‬
‫مدخل االقتداء‬ ‫مدخل التزكية ـ العقيدة‬
‫‪1‬ـ صلح الحديبية وفتح مكة‪ :‬دروس‬ ‫‪1‬ـ اإليمان والغيب‪:‬‬
‫مدخل االستجابة‬
‫وعبر‬
‫ـ حقيقة اإليمان وشروطه‪.‬‬
‫‪1‬ـ فقه األسرة‪ :‬الزواج االحكام‬ ‫ـ صلح الحديبية‪ :‬السياق والنتائج‪.‬‬ ‫ـ مفهوم الغيب وداللة اإليمان به‪.‬‬
‫والمقاصد‬ ‫ـ فتح مكة‪ :‬دواعيه ونتائجه‪.‬‬ ‫ـ أثر اإليمان بالغيب في التصور‬
‫ـ الحرية والسالم والتسامح والوفاء‬ ‫والسلوك‪.‬‬
‫ـ األسرة في اإلسالم‪ :‬مفهومها ومكانتها‪.‬‬
‫ـ الزواج‪ :‬تعريفه وحكمه وأركانه‬ ‫بالعهود من أسس انتشار االسالم وبقائه‬
‫‪2‬ـ اإليمان والعلم‬
‫وشروطه‪.‬‬
‫ـ مقاصد الزواج وغاياته‪.‬‬ ‫‪2‬ـ الرسول ﷺ مفاوضا ومستشيرا‬ ‫ـ اإلسالم يدعو إلى العلم‪.‬‬
‫ـ العلم يرسخ اإليمان ويقويه‪.‬‬
‫‪2‬ـ فقه األسرة‪ :‬الطالق األحكام‬ ‫ـ مبدأ التفاوض في معاملة الرسول ﷺ‬
‫ـ ال تعارض بين العلم الصحيح والعلم‬
‫والمقاصد‬ ‫لآلخر وفوائده‪.‬‬
‫الحق‪.‬‬
‫ـ إعمال مبدا الشورى في سيرة‬
‫ـ الطالق‪ :‬تعريفه وحكمه وشروطه‪.‬‬ ‫المصطفى ﷺ لتدبير شؤون المسلمين‪.‬‬ ‫‪3‬ـ اإليمان والفلسفة‬
‫ـ أنواع الطالق والعدة‪.‬‬ ‫ـ من فوائد الشورى والتفواض؛ رص‬
‫ـ مقاصد الطالق وآثاره على األسرة‬ ‫ـ التفكير الفلسفي يقوي العقل ويطور‬
‫الصف الداخلي وتدبير االختالف‪.‬‬
‫والمجتمع‬ ‫التفكير‪.‬‬
‫‪3‬ـ نماذج للتأسي عثمان بن عفان‬ ‫ـ المنهج الفلسفي الموضوعي وأثره في‬
‫‪3‬ـ رعاية األطفال وحقوقهم‬ ‫رضي هللا عنه وقوة البذل والحياء‬ ‫ترسيخ اإليمان‪.‬‬
‫ـ ال تعارض بين الفلسفة الراشدة‬
‫ـ إعداد الرسول ﷺ نماذج تحمل‬ ‫واإليمان الحق‪.‬‬
‫والخصائص‪.‬‬
‫الرسالة (الصحابة)‬
‫ـ حقوق األطفال في اإلسالم بين األسرة‬ ‫‪4‬ـ اإليمان وعمارة األرض‬
‫ـ البذل والحياء من خصال سيدنا عثمان بن‬
‫والمجتمع‪.‬‬
‫عفان رضي هللا عنه‪.‬‬
‫ـ المودة والحوار من أسس رعاية األطفال‬ ‫ـ مبدأ االستخالف أساس عمارة‬
‫ـ المؤمن يدعو إلى اإلسالم بأخالقه‬
‫وحفظ حقوقهم‪.‬‬ ‫األرض‪.‬‬
‫وسلوكه‪.‬‬
‫ـ النهي عن اإلفساد في األرض‪.‬‬
‫‪4‬ـ األسرة نواة المجتمع‬ ‫ـ واجب المؤمن عمارة األرض‬
‫‪4‬ـ الرسول ﷺ في بيته‬
‫وإصالحها‪.‬‬
‫ـ محمد ﷺ الرسول اإلنسان‪.‬‬
‫ـ سمو أخالق الرسول ﷺ في معاملة‬
‫أهل بيته‪.‬‬
‫ـ تجلي إيمان المؤمن وقيمه في معاملته‬
‫ألهل بيته‪.‬‬