‫مدرسة دي ال سال ‪ -‬الظاهر‬

‫القسم اإلعدادي‬

‫نموذج الصف الثانً اإلعدادي‬ ‫الصف الثانً اإلعدادي‬

‫اوالً ‪ :‬النصوص ( الخلق ‪ ..‬كنز ال ٌفنى )‬

‫الت يرصخها الشجاع ف وجه من ر‬
‫يجتئ عىل إهانة وطنه أو العبث بكرامة قومه ‪]..‬‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫[ الخلق هو الرصخة ي‬
‫معنى ( إهانة ) [ ظلم – إذالل – تحقٌر – جمٌع ما سبق ]‬ ‫‪.1‬‬
‫[ القوائم – األقوام – القوام ]‬ ‫جمع ( قوم )‬ ‫‪.2‬‬
‫[ التعصب – الظلم – الشجاعة ]‬ ‫من معانً الخلق فً الفقرة السابقة‬ ‫‪‬‬
‫[ تضاد – ترادف – توافق – موسٌقى ]‬ ‫( إهانة وطنه – كرامة قدمه ) بٌن الجملتٌن‬ ‫‪‬‬

‫ثانٌا ً ‪ :‬القراءة ( الكنز ‪ ..‬قبل ان ٌضٌع )‬

‫[ و سألهم ما الفكرة من هذه التجربة من وجهة نظركم ؟ أجاب احد الطلبة بحماس ‪ ....‬ثم عقب المعلم‬
‫عىل كالم الطالب ]‬
‫مرادف ( عقب ) [ غٌر – علق – انهى ]‬ ‫‪.1‬‬
‫مضاد ( حماس ) [ ضعف – كسل – جبن – فتور ]‬ ‫‪.2‬‬
‫ورد مصطلح ( الصخور الكبٌرة ) فً هذا الدرس وهً تعنً [ األهداف الصغٌرة – األهداف الكبٌرة – األهداف‬ ‫‪.3‬‬
‫العامة ]‬
‫[ إنجلٌزي – عربً – فرنسً – صٌنً ]‬ ‫الوقت كالسٌف ‪......‬‬ ‫‪.4‬‬

‫ثالثا ً ‪ :‬النحو‬
‫متعاوني ‪ ،‬فال يشابه‬
‫ر‬ ‫الخت‬
‫الخت يجد راحة البال ‪ ،‬فال تحقدوا عىل اآلخرين ‪ ،‬وكونوا عىل ر‬‫[ من يسع يف ر‬
‫المتسامح خلقا ]‬
‫‪ ( .1‬البال ) تعرب [ فاعل – مفعول به – مضاف إلٌه ]‬
‫‪ ( .2‬متعاونٌن ) تعرب [ اسم كان – حال – خبر كان ]‬
‫‪ .3‬كلمة ( خلقا ) تمٌٌز ملحوظ محوال ً عن [ مبتدأ – فاعل – نائب فاعل – مفعول به ]‬
‫‪ .4‬تمٌٌز الوزن والكٌل والمساحة [ ٌنصب – ٌجوز جره باإلضافة – ٌجوز جره بمن – كل ما سبق ]‬
‫ب]‬ ‫كتاب – كتابا ً – كت ِ‬
‫ُ‬ ‫ب–‬
‫‪ .5‬عندي عشرون [ كتا ِ‬

‫‪1‬‬
 ‫رابعا ً ‪ :‬القصة‬
‫الوطت ‪ ،‬و وجدت ان سياسة الحديد و النار والقسوة والضعف لم‬
‫ي‬ ‫[ وفشلت بريطانيا يف إخماد الشعور‬
‫المرصيي وقررت ‪] ...‬‬
‫ر‬ ‫تغت من سياسة‬
‫تجد عىل اإلطالق ولم ر‬
‫قررت برٌطانٌا كما جاء فً الفقرة السابقة بــ [ القبض على سعد زغلول – نفً سعد زغلول – اإلفراج عن سعد‬ ‫‪.1‬‬
‫زغلول وصاحبه ]‬
‫بعد اإلفراج عن سعد زغلول وزمالئه انطلقوا إلى [ مالطة – لندن – بارٌس – برلٌن ]‬ ‫‪.2‬‬
‫نفً سعد زغلول وثالثة من زمالئه أول مرة إلى جزٌرة [ قبرص – مالطة – سٌشل – سٌالن ]‬ ‫‪.3‬‬
‫( القسوة و العنف ) فً الفقرة بٌنهما [ ترادف – تضاد – توافق – موسٌقى ]‬ ‫‪.4‬‬

‫يوحنا جون‬

‫‪2‬‬