You are on page 1of 142

‫السخرية‬

‫التنابز باأللقاب‬ ‫اللمز والتجسس‬

‫النهي عن سوء الظن واتهام الناس دون دليل‬

‫صورته بإنسان يأكل لحم اخيه وهو حي‬

‫‪11‬‬
‫‪10‬‬
‫‪12‬‬
‫تدعو الى االصالح بين المؤمنين المتخاصمين والحكم بالعدل‬

‫التثبت والتحقق من األخبار‬


‫االبتعاد عن كل ما يثير الكراهية كاللمز والتنابز باأللقاب والغيبة‬

‫الدعوة الى إقامة مجتمع إسالمي مترابط األركان يخلو من كل ما‬


‫يثير الكراهية والبغض‬
‫الكرم‬

‫الشهرة‬

‫الغنى والرفاهية‬
‫يد مقبوضة مغلقة‬

‫مفتوحة ممدودة‬

‫أي بخيل ممتنع عن اإلنفاق ( كناية عن البخل )‬

‫أي تبذر وتسرف ( كناية عن اإلسراف والتبذير )‬

‫الكناية‬

‫النزاهة والطهارة والعفة‬

‫كناية عن الغباء والبالدة‬

‫كناية عن البطء الشديد‬

‫الشموخ ‪ :‬وقف الرجل مرفوع الرأس‬


‫السرعة ‪ :‬أطلق المتسابق ساقيه للريح‬
‫الجمال ‪ :‬هذه فتاة تفتح األفواه حين تراها‬
‫رجل من العقالء‬
‫قصر الخليفة المنصور‬ ‫العصر العباسي‬ ‫الخليفة منصور‬
‫بعض الوالة الظالمين‬

‫إنصاف الخليفة المنصور‬ ‫ظلم بعض الوالة للرجل‬


‫للرجل العاقل وإرساله لوالته‬ ‫العاقل وأخذ ضيعته دون‬
‫بأمرهم برد ضيعته إليه‬ ‫وجه حق‬
‫كتابة نص عن أخ وحيد تربى بين مجموعة من أخواته البنات ‪ ،‬منحله الكثير من الرعاية‬
‫واالهتمام ‪ ،‬حتى شب وكبر ‪ ،‬وكان حلمهن أن يرينه سعيدا ً في عمله ‪ ،‬وبعد أن عمل ‪....‬‬
‫مرت السنون بسرعة ‪ ،‬تخرج أحمد في كلية الطب ‪ ،‬لم تصدق أخواته أن الحلم قد تحقق‬
‫لقد مرت السنون منذ رحل والدهن عن الحياة وترك لهن أخا ً صغيرا ً ‪ ،‬كانت سعاد هي‬
‫الكبرى ‪ ،‬عملت ليالً ونهارا ً وساعدتها فاطمة ‪ ،‬كي يعملن من غير راحة ‪ ،‬ومع ذلك حين‬
‫يحين وقت الرجوع تجلس األختان مع أخيهما تراجعان معه دروسه ‪ ،‬فأمهما المريضة‬
‫ال تجيد القراءة وال الكتابة ‪.‬‬
‫حرمت األختان أنفسهما من كل متع الحياة وملذاتها ‪ ،‬كان الهدف هو ( أحمد ) ‪ ،‬كان والدهما‬
‫يرغب في أن يراه طبيبا ً هذه رغبة والدهما ورغبة أمانة في عنقها‬
‫األم ‪ :‬بنتي العزيزتين ‪ ،‬لماذا ال تستريحان ؟‬
‫سعاد ‪ :‬راحتنا يا أمي في إسعادك وفي تفوق أحمد‬
‫فاطمة ‪ :‬أمي نحن ال نشعر بالتعب ‪ ،‬نعمل مثل كل الناس التي تعمل‬
‫يدرك أحمد أن أختيه يعمالن كل شيء من أجله يجد ويجتهد ‪ ،‬ويواصل الليل بالنهار‪.‬‬
‫تمر السنوات وجاء يوم التخرج ‪.‬‬
‫الوفاء‬

‫اإلخالص‬ ‫األمانة‬

‫كتبت له حسنة‬ ‫هم المسلم بفعل حسنة ولم يفعلها‬

‫كتبت له عشرا ‪ ،‬وتضاعف بكرمه تعالى‬ ‫هم المسلم بفعل حسنة وفعلها‬

‫كتبت حسنة كاملة‬ ‫هم المسلم بفعل سيئة ولم يفعلها‬

‫كتبت سيئة واحدة‬ ‫هم المسلم بفعل سيئة وفعلها‬


‫يتوافق ما قام به يونس بن عبيد مع الحالة الثانية ( هم بحسنة وفعلها )‬

‫فلم يرض بالغش ‪ ،‬ونصح الرجل وصمم على إرجاع المال إليه‬

‫ورأيي أنه تصرف جميل وسلوك نبيل يبين عمق تدينه‬


‫نصائح عظيمة‬ ‫رضا وتفاؤل‬ ‫قول وفعل‬

‫مقولة صحيحة ‪ ،‬فالقول إن لم يقترن بالفعل ‪ ،‬فال فائدة منه وال أثر له‬

‫يقصد أن األعمال الخير كاألرض الخصبة تفيد وتنفع ‪ ،‬ويبقى أثرها‬

‫ردع النفس‬ ‫زراعة الخير‬


‫االستعداد للموت‬ ‫االستزادة من الخير‬
‫ومواجهة بخلها‬ ‫والبر واإلحسان‬

‫الدعوة إلى مواجهة مصاعب الحياة وشدائدها بالعفة والصبر والرضا والقناعة ‪.‬‬

‫الحرص على الخير والبر واإلحسان والكرم واالستعداد للموت والعمل الصالح‬
‫‪11‬‬

‫‪7‬‬

‫‪6‬‬

‫التحلي بالعفة والصبر والرضا والقناعة في مواجهة الحياة‬

‫مقاومة النفس وعقابها إذا لزم األمر‬

‫الحرص على عمل الخير والبر‬ ‫ضرورة ربط القوة بالفعل‬

‫الدعوة إلى التحلي بمكارم األخالق‬


‫الفتحة‬ ‫مثبتة‬ ‫إال‬ ‫ال‬ ‫ال‬
‫أداة االستثناء‬

‫مستثنى منصوبا ً‬

‫( الفتحة ‪ +‬الضمة )‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬

‫نصب‬

‫المستثنى منه‬
‫ال‬ ‫منفية‬ ‫ال‬

‫المستثنى منه‬
‫موقعه من الجملة‬

‫تام مثبت‬ ‫قصة‬ ‫إال‬ ‫القصص‬


‫تام منفي‬ ‫قصة‬ ‫إال‬ ‫القصص‬
‫ناقص منفي‬ ‫قصة‬ ‫إال‬ ‫محذوف‬
‫صراع األفعى‬ ‫النجار‬
‫موت األفعى‬ ‫مع المنشار‬ ‫ورشة النجار‬ ‫المساء‬ ‫األفعى‬
‫نتيجة حمقها‬

‫( قصة طالب خسر أصدقاءه بسبب استسالمه لغضبه )‬


‫" انطلق األصدقاء بسيارتهم الضخمة متجهين الى البر ‪ ،‬بر الكويت الجميل ‪ ،‬تنطلق السيارة‬
‫مع ضحكات جميلة تعبر عن فرح وسعادة من يستقلونها ‪ ،‬كان الجو صباحا ربيعا مشرقا‬
‫وصافيا ‪.‬‬ ‫أحمد ‪ :‬غير هذه األغنية يا خالد‬
‫خالد ‪ :‬ال هي جميلة‬
‫أحمد ‪ :‬إنها أغنية غريبة ال تناسب أذواقنا يا خالد ثم إن إيقاعها مزعج‬
‫خالد ‪ :‬إذا كانت ال تعجبك قم بالنزول من سيارتي‬
‫سالم ‪ :‬ماذا تقول يا خالد ؟ بارك هللا فيك ال يصح أن تتحدث مع صديقك بهذا األسلوب‬
‫أحمد ‪ :‬دعه يا سالم هو دائم العصبية ‪ ،‬وبالفعل سأنزل من السيارة‬
‫سالم ‪ :‬وانا سأنزل معك‬
‫ينزل أحمد وسالم من السيارة ‪ ،‬وينظر إليهما خالد نظرة ضيق ‪ ،‬ينطلق بسيارته غير مبال‬
‫بصديقيه ‪ ،‬ثم ينظر إلى نفسه متسائالً ‪ :‬ماذا فعلت ؟ لماذا أنا هكذا ؟ أيستحق الموضوع‬
‫أن أتصرف بهذا الشكل ؟ إنه جنون ؟ يستدير بسيارته راجعا ‪ ،‬يجد صديقيه ينتظران‬
‫سيارة أجرة ‪ ،‬ينزل بسرعة ‪ ،‬ويجري عليهما محتضنا صديقيه ‪ ،‬وتكاد الدموع تنهمر‬
‫من عينيه ‪ ،‬نظرة عتاب تخرج من عيون أصدقائه ‪ ،‬جملة لم تخرج من أفواههم‬
‫لكنه سمعها بقلبه ‪ :‬الغضب آفة ومرض البد أن تعالجه ‪.‬‬
‫الصالح واألمانة‬ ‫الجرأة على الحق‬ ‫العدل والتقوى‬

‫أدار الدولة بحكمة واقتدار وكفاءة ‪ ،‬فاستطاع بنيته الصادقة ورغبته القوية أن ينظم أمور الدولة‬
‫ويهتم بالرعية ‪ ،‬فعم العدل والخير ‪ ،‬ورجعت الحقوق إلى أصحابها ‪ ،‬وحاسب والته‬

‫ورعه وتقواه وخوفه من هللا تعالى‬

‫( واضعا خده على يده ‪ ،‬ودموعه تسيل على خديه ‪ ،‬فقالت زوجته ‪ :‬مالك ؟ فقال ويحك يا فاطمة‬
‫قد وليت من أمر هذه األمة وليت فتفكرت في الفقير الجائع المريض الضائع )‬

‫( كما احترم حقوق االنسان و ذوي االحتياجات الخاصة ‪ ،‬فقد جعل للمرضى خدما يقومون على‬
‫راحتهم ‪ ،‬وعين لكل خمسة أيتام خادما ‪ ،‬ولكل أعمى خادما يعينه في حاجته )‬
‫)كان حريصا ً على تدوين الحديث الشريف ‪ ،‬وفرض الرواتب للعلماء ليتفرغوا للبحث العلمي ‪.‬‬

‫( أسقط الجزية عن أهالي البالد المفتوحة ‪ ،‬فقد كان معنيا أكثر بهدايتهم لإلسالم )‬

‫كان الخوف من هللا مقارنا له من صغره فقد حفظ وهو غالم القران الكريم ‪ ،‬وفي‬
‫يوم من األيام بكى فسألته أمه عن سبب بكائه فقال ‪ :‬ذكرت الموت فبكيت‬
‫وكان صادق اللهجة بقول ‪ " :‬ما كذبت منذ علمت أن الكذب يضر بأهله ‪ ،‬ولقد رآه‬
‫بعضهم يطوف بالكعبة ( قبل الخالفة ) وإن حجزة إزاره لغائبة في ثنايا بطنه من السمن ‪،‬‬
‫ثم رآه بعد الخالفة فقال ‪ :‬وهللا لو شئت أن أعد أضالعه من غير أن أمسها لفعلت من‬
‫جوعه وحرمان نفسه من ملذات الطعام والشراب ‪.‬‬
‫وقد قالت عند زوجته ‪ :‬قد يكون من الرجال من هو أكثر صالة وصياما منه ‪،‬‬
‫ولكنني لم أر رجالً من الناس كان أشد خوفا من ربه من عمر‬
‫و ذات يوم كان جالسا في البيت فبكى ‪ ،‬فبكت زوجته فاطمة وبكى جميع من في الدار‬
‫ال يدري هؤالء ما أبكى هؤالء ‪ ،‬فلما سكنت عبراتهم سألته فاطمة ‪ :‬مم بكيت ؟‬
‫تام مثبت‬
‫ناقص منفي‬

‫تام منفي‬

‫ما استخدمت األلوان في الرسم إال األصفر‬

‫لم يطر إال العصفور الصغير‬

‫قرأت الصحف الكويتية إال صحيفة اليوم‬

‫الطازجة‬
‫محمدا ً أو محمد‬
‫األبراج‬
‫ما أحب إال الكرم‬
‫قرأت الكتب إال كتابا ً‬
‫ما أحب الرياضة إال الجري‬

‫لم يقدم البحث إال طالبان‬

‫زهرة ً ‪ :‬مستثنى منصوب ‪ +‬بدل منصور ( تام منفي )‬

‫طالبةً ‪ :‬مستثنى منصوب بالفتحة ( تام مثبت )‬

‫الواجب ‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبة الفتحة ( ناقص منفي )‬


‫َ‬
‫الحاكم ‪ /‬األبناء‬ ‫قصر الحاكم‬ ‫ليلة من الليالي‬

‫رؤية االبن للسهم واختيار األب له لبخلفه‬ ‫معرفة صفات كل ابن‬


‫في حكم البالد لبعد نظره ودقة مالحظاته‬ ‫من خالل مشاهداته‬

‫‪-‬إنه المرض!! يا إلهي ‪ ،‬عبارة رددها أحمد وهو يشاهد التلفاز ويراقب خوف الناس‬
‫وهلعهم من انتشار فيروس ( كورونا ) إنه في الصين ‪ ،‬ولكن األخبار تتناقل خبر وصوله‬
‫إلى العديد من الدول ‪ ،‬األرض قرية صغيرة فماذا أفعل ؟‬
‫كان أحمد عالما شابا في مجال الميكروبات والفيروسات ‪ ،‬وإنه تخصصي !! هذا الحوار‬
‫بين أحمد ونفسه في الصباح ذهب إلى معمله ‪ ،‬واخذ يراجع خصائص هذا الفيروس من‬
‫خالل اتصاله بمعامل أخرى في الصين ‪ ،‬لم ينجح طوال عشر ساعات في فك اللغز ‪،‬‬
‫جرب الكثير من المواد التي من المفترض أن تعالج هذا الفيروس القاتل الذي يهدد البشرية ‪،‬‬
‫رجع الى بيته حزينا ألنه لم يتوصل الى شيء ‪ ،‬رجع في اليوم التالي ‪ ،‬واليوم الذي يليه‬
‫كررها مرات ومرات ‪ ،‬وفي اليوم األخير توصل الى الدواء ‪ ،‬فرحة كبيرة ‪ ،‬ركض أحمد‬
‫الى مدير معمله وأستاذه ‪ ،‬أعلمه بالنتائج التي توصل اليها ‪ ،‬فرح مدير المعمل‬
‫وقرر نشر البحث والنتائج التي توصل اليها العالم الشاب ‪ ،‬وكانت الصحف في صباح اليوم‬
‫التالي تحمل عنوانا صفحاتها األولى ‪ ( :‬عالم كويتي شاب يتوصل الى عالج كورونا )‬
‫جالبة للنفع والبركة ‪ ،‬شافية للهموم واألوجاع‬
‫أجرها عظيم في الدنيا واآلخرة‬

‫اإليمان باليوم اآلخر‬ ‫اإليمان بالقدر‬ ‫اإليمان بكتبه ورسله‬


‫ومالئكته‬
‫رحمة مخلوقات هللا‬ ‫مساعدة اآلخرين ما استطعنا‬

‫الرضا بالقضاء والقدر‬

‫بكرا الصديق رضي هللا عنه – صلى هللا عليه وسلم – وهو أول من آمن به من الرجال ‪ ،‬عرف بالتضحية واإليثار ‪،‬‬
‫ففي هجرة النبي رافقه إلى يثرب ‪ ،‬وحمل معه كل ماله ‪ ،‬قائما بأعباء الرحلة المادية كلها ‪ ،‬فآثر الرسول على ماله ‪،‬‬
‫وضحى بأمنه واستقراره في موطنه مكة من أجل الدعوة التي آمن بها ‪ .‬وفي طريق الهجرة حين دخل مع صاحبه‬
‫غار ( ثور ) ووجد فتحات يبدو أنها كالثعابين كان يضع يده خوفا من أن ينال األذى رسولنا مضحيا بروحه التي هي‬
‫أغلى ما لدى اإلنسان ‪ ،‬لكنه اإليمان الذي وقر في قلوب صحابة رسولنا ‪.‬‬
‫يا بني‬

‫بني‬ ‫أي‬

‫طالبة‬ ‫أيا‬

‫مسلما‬ ‫يا‬

‫فاطمة‬ ‫أ‬

‫أ‬ ‫أي‬ ‫أيا‬ ‫يا‬


‫الضمة ‪ /‬األلف‬ ‫نكرة مقصودة‬ ‫علما‬

‫الواو‬ ‫الضمة‬
‫األلف‬
‫مضاف‬
‫الفتحة‬ ‫شبيه بالمضاف‬
‫نكرة غير مقصودة‬

‫نكرة غير مقصودة‬ ‫مضافا‬


‫الضم‬ ‫نكرة مقصودة‬ ‫امرأة‬

‫الفتحة‬ ‫مضاف‬ ‫أمير المؤمنين‬


3

2
6
5
8
10
9
7
12
11
13
14
15
‫جاء الوزير إلى الملك قائالً ‪ :‬لم أستطع يا موالي أن أصنع لك ثوبا من الحجر‬
‫الملك ‪ :‬قد أحزنتني أيها الوزير‬
‫الوزير ‪ :‬لماذا يا موالي ؟‬
‫الملك ‪ :‬كان األجدر أن تتحلى بالشجاعة وإخالص النصح وتخبرني بعد طلبي مباشرة‬
‫أن ما أطلبه مستحيال إن الملوك يريدون األمناء الناصحين ال المتابعين المنافقين ‪.‬‬
‫لقد كنت أنتظر منك أن تخبرني أن طلبي مستحيل ‪ ،‬وأنك تستطيع أن تفعل ما يتوافق‬
‫مع العقل والمنطق ‪ ،‬يؤسفني يا وزيري أنك رسبت في االختبار ‪ ،‬وأنا احتاج الى وزير ناجح‬
‫الماء سر جمال الطبيعة ‪ ،‬فيه تنبت األشجار وتورق‬
‫وتزهر الورود ‪ ،‬ويلطف الجو فتبدو الطبيعة ساحرة ‪.‬‬

‫تبدأ في شكل دودة تخرج الحرير ‪ ،‬ثم تتحول‬


‫داخل الشرنقة إلى فراشة ‪ ،‬ثم تقوم بالتحليق‬
‫والرفرفة في الهواء‬

‫طموحة‬ ‫مثابرة وصبورة‬ ‫معطاءة بال حدود‬


‫أرى أنه تصرف نبيل يدل على نتفقته ورقة قلبه‬

‫في رأيي أنه تصرف حسن فقيه حث على االعتماد على النفس‬

‫من خالل ترك الوالد للفراشة الثانية تجاهد بنفسها حتى خرجت ورفرفت صاعدة في الهواء‬
‫األبيات تصف عش الطير ‪ ،‬وتشير إلى حجم العناء‬
‫الذي يبذله الطير في بناء عشه‬
‫من عجائب خلق هللا في الكون ‪ /‬العصفور الذكي ‪ /‬المبدع الصغير‬
‫‪.‬‬

‫ألن درجة الحرارة في هذه األماكن تكون أقل بعشر درجات من العراء‬

‫يحسنان التخطيط والحسابات الدقيقة قبل بناء المسكن‬


‫الحماية‬ ‫الموضع‬

‫يدل على بديع صنع هللا في خلقه ‪ ،‬وعلى كمال الملك الذي ال نقص فيه‬

‫األحراش‬ ‫ُ‬
‫شرف المنازل‬ ‫شقوق الجذوع‬
‫حجم صغير ومتانة مراعاة درجة حرارة‬ ‫متانة وصالبة‬
‫الطقس‬
‫العطاء‬ ‫الكنز‬ ‫ك‬ ‫البحر‬
‫ال يوجد‬ ‫الكنز‬ ‫ك‬ ‫البحر‬
‫ال يوجد‬ ‫الكنز‬ ‫ال يوجد‬ ‫البحر‬

‫حذف وجه الشبه وأداة التشبيه‬

‫األسد‬ ‫الرجل‬
‫زأر‬

‫ابتسم‬

‫التشبيه‬
‫المشابهة‬

‫األصلي‬
‫ظلمات شبه هللا جل جالله الكفر بالظلمات ‪ ،‬وحذف المشبه وصرح بالمشبه به ( استعارة تصريحية )‬

‫اشتعل الرأس شيبا ً ‪ :‬شبه الشيب في الرأس بالنار التي تشتعل وحذف المشبه به‬

‫غابت شمس بيتنا ‪ /‬شبه األم بالشمس ( استعارة تصريحية )‬

‫البلبل يعزف في عشه ‪ /‬استعارة مكنية شبه البلبل بعازف جميل ‪/‬حذف المشبه به ( العازف )‬

‫رأيت بحرا ُ يعظ الناس فوق المنبر‪ /‬تصريحية شبه الشيخ بالبحر‬

‫األزهار تكسو األرض جماال ‪ /‬شبه األزهار بإنسان يقوم بكساء األرض‬
‫بتحية ( بإلقاء التحية على األوفياء واألوفيات )‬

‫أن يكونوا حصون البالد وحماتها‬

‫ألنهم أصحاب المعجزات التي ال يقدر عليها سواهم‬

‫بيان أهمية العلم في بقاء وصمود األمم‬

‫الشباب زهور األرض ونجوم السماء‬

‫الشباب هم قالع البالد وحماتها إذا غاب حراسها فهم‬


‫يتحملون العبء ‪ ،‬والحاضر بأيديهم وعلى الجميع أن‬
‫يثق في ذلك ويتفاخر به‬
‫‪4‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬

‫‪3‬‬

‫الشباب هم بناة األوطان وسر نهضتها وخلودها‬

‫الشاعر يكن مشاعر الحب للشباب ‪ ،‬ألنهم بناة‬


‫األوطان وسر نهضها وحماتها وقت الخطر ‪ ،‬وهم‬
‫أكثر فئات الشعب فاعلية وتأثيرا ً ‪ ،‬وهم مالك الحاضر‬
‫وبناة المستقبل ‪ ،‬وبهم وبعلمهم يكتب الخلود لألوطان ‪.‬‬
‫مفرد علم‬
‫مضاف‬
‫شبيه بالمضاف‬

‫شبيه بالمضاف‬ ‫معلما ً الطالب‬

‫مضاف‬ ‫قائ َد‬

‫نكرة مقصودة‬ ‫أطفا ُل‬

‫يا معلمين ‪ ،‬كونوا قدوة لطالبكم ‪ /‬نكرة غير مقصودة‬


‫مؤمن اتق هللا ‪ /‬نكرة مقصودة ‪ //‬يا مؤمنا ً اتق هللا ‪ /‬نكرة غير مقصودة‬
‫ُ‬ ‫يا‬
‫يا خال ُد وفقك هللا ‪ /‬مفرد علم‬

‫منادى نكرة مقصودة مبني على الضم في محل نصب‬

‫منادى نكرة غير مقصودة منصوب وعالمة نصبه الفتحة‬


‫شباب‬
‫َ‬

‫منصوب ‪ /‬الفتحة الظاهرة‬ ‫مضاف‬


‫مبني ‪ /‬الضمة الظاهرة‬ ‫نكرة مقصودة‬
‫مبني ‪ /‬الضمة الظاهرة‬ ‫مفرد علم‬
‫منصوب ‪ /‬الفتحة الظاهرة‬ ‫نكرة غير مقصودة‬
‫منصوب ‪ /‬الفتحة الظاهرة‬ ‫شبيه بالمضاف‬
‫مبني ‪ /‬الضمة الظاهرة‬ ‫نكرة مقصودة‬
‫مبني ‪ /‬الضمة الظاهرة‬ ‫نكرة مقصودة‬
‫المرسل إليه‬ ‫البسملة‬

‫الخاتمة‬ ‫التحية‬
‫لويس بريل‬ ‫طه حسين‬
‫د‪ .‬سعاد الصياح‬ ‫أحمد مشاري‬

‫محمد الفايز‬
‫من عظماء الكويت ‪ /‬البحار األديب‬

‫البشر الرومي‬
‫ُ‬ ‫أحم ُد‬

‫الجمرك البري‬ ‫األديب والمؤرخ‬


‫التحق بمعارف الكويت‬ ‫والمفكر‬

‫مقاالت عن الكويت‬
‫كتاب من أربعة أجزاء عن األمثال الشعبية‬

‫سعيا ً وراء الرزق الحالل‬

‫كان ينكب على القراءة واستعارة الكتب وحفظ الشعر ومجالسة كبار األدباء الشار صقر الشبيب‬

‫كانت عالقة قوية وطيدة بينهم ‪ ،‬فكان يقرأ له دواوين الشعر وحفظ له عدة آالف من أبيات الشعر‬

‫دفعته بيئته إلى حب القراءة واالطالع ‪ ،‬فأصبح أدبيا ً ومؤرخا ً متميزا ً‬


‫ولد األيب أحمد الشرفي حي شرق عام ‪1905‬‬
‫تعلم في المدرسة المباركية حتى عام ‪ 1921‬م‬

‫زود مكتبته بجهاز ( ميكروفيلم ) لعرض المخطوطات النادرة والكتب القيمة‬


‫كان عضوا ً في مجلس المعارف ونادي المعلمين في مطلع الخمسينات‬

‫تجميعه لألشعار المبعثرة للشاعر ‪ /‬صقر الشبيب في كتاب مستقل‬


‫طارق القالف ‪ :‬من أشهر العبي المبارزة في العالم على الكرسي المتحرك ‪ ،‬وقد حصل‬
‫على جوائز عالمية منها ‪ :‬أفضل العب في العالم والمصنف األول على العالم في المبارزة‬
‫ولديه شهادات علمية ‪ ،‬فقد حصل على شهادة الدبلوم في علوم لعبة المبارزة للمعاقين عام ‪2010‬‬
‫م‬
‫وحصل على أكثر من ‪ 250‬ميدالية على مدار تاريخه الرياضي ‪.‬‬
‫أي أن مالحظة الهواية التي يحبها الشخص‬
‫تقودنا حتما ً إلى اكتشاف الموهبة التي يتحلى بها‬
‫ومن ثم إخراجها إلى دائرة الضوء حتى يستفيد الشخص‪.‬‬
‫سلمان الفارسي‬
‫حفصة بنت سيرين‬

‫يدل على تفرد النبي صلى هللا عليه وسلم‬


‫في الوعي واالدراك لما يحيط به في كل األمور‪.‬‬

‫أن يتعهدها بالرعاية واالهتمام‬


‫ويوفر لهم الرعاية النفسية واالجتماعية والصحية‪.‬‬
‫الموهبة منحة إالهية ‪ /‬الرسول صلى هللا عليه وسلم متفرد بصرا ً وبصيرة‬

‫تحتاج الموهبة إلى الرعاية واالهتمام حتى نستفيد من صاحبها‬

‫الموهبة كنز عظيم ينبغي استثماره واالستفادة القصوى منه‬

‫الرهبة أعطية من هللا يمتلكها بعض الناس ‪ ،‬يحتاج صاحبها إلى رعاية واهتمام‬
‫من قبل المجتمع بأكمله ‪ ،‬حتى نضمن االستفادة من صاحبها ‪ ،‬بما يحقق النفع‬
‫لصاحبها وللوطن بأكمله ‪.‬‬
‫في األولى الفتحة‬ ‫ال ‪ ،‬لم يذكر‬ ‫الحفل م به‬ ‫افتت َح‬
‫في الثانية ضمة‬ ‫منصوب وعالمة‬ ‫افتُت َح‬
‫نصبه الفتحة‬

‫الفاعل‬
‫نائب‬
‫َ‬
‫التذكير‬
‫ُكسر‬
‫ي ُ‬ ‫أُك َل‬

‫واوا ً‬ ‫دافع‬

‫يضم‬ ‫تُعُلم‬

‫ماض‬
‫يضم أوله وثالثه‬

‫يا ًء‬ ‫قيل‬

‫يفتح‬ ‫يُخ َدم‬

‫واوا ً‬ ‫يُصان‬
‫ألفا ً لمناسبة الفتحة‬ ‫يُعين‬
‫اإلنا ُء‬ ‫ُك َ‬
‫سر‬

‫ُ‬
‫األغصان‬ ‫ُح َركت‬

‫ُ‬
‫الحق‬ ‫يُعا ُد‬

‫على األصدقاء‬ ‫يُسلم‬

‫بيع‬ ‫يُقال‬ ‫يُشاهَد‬ ‫ضت‬


‫عر َ‬
‫ُ‬ ‫ُحش َد‬ ‫ص ُد‬
‫يُق َ‬

‫تقصد األسواق لشراء المستلزمات الحياتية وقد حشدت األنواع المختلفة من السلع ‪ ،‬وعرضت السلع‬
‫في شكل مشوق ‪ ،‬فتشاهد الفخامة في هذه المحالت بإعجاب ‪ ،‬وعند دخولها يقال كالم لطيف‬

‫أمام العمالء للترويج لسلع المحل ‪ ،‬فإذا بيعت البضاعة برضا نفس ازدهرت التجارة ‪.‬‬
‫بالدُر في البحر ‪ /‬بالمصباح في الظلم‬

‫حب الكويت وأميرها ‪ /‬والفخر واالعتزاز بها‬

‫يصف شعب الكويت ويثني على فعالهم ‪،‬فقد وصفهم بالكرم‬

‫الكويت دُرة األوطان وقائدها مفخرة الزمان‬


‫نتيجة وسبب‬

‫إجمال وتفصيل‬

‫إجمال وتفصيل‬
‫في بداية الكالم – وبين ركني الجملة اذا طال الركن األول عن الثاني‬

‫توضع بينهما الجمل االعتراضية‬

‫بعد السؤال‬

‫بعد أسلوب التعجب‬

‫في نهاية الجملة المنتهية ‪ /‬في نهاية الفقرة ‪ /‬في نهاية الكالم‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫؟!‬ ‫؟‬
‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫؟‬
‫‪-‬‬
‫‪.‬‬
‫وصف واقعي‬

‫وصف واقعي‬

‫وصف خيالي‬

‫وصف خيالي‬

‫وصف خيالي‬

‫وصف واقعي‬
‫كان النبي جميل الوجه وحسن الشكل‬

‫فرحت كثيرا ً وسعادتي ال توصف‬


‫التشاؤم سبب في الخسران‬

‫جاسم يعقوب العب كويتي مشهور‬

‫فهد الديحاني نجم بارز في مجال الرماية‬

‫تتراقص الكويت وتطرب بالعيد الوطني‬

‫أمي شمس مشرقة القلب‬


‫الغواص الكويتي فيصل الموسوي خطف‬
‫األضواء العالمية‬

‫وهو سعيد ‪ /‬وهو طائر من الفرحة‬


‫فنب الزرع ‪ /‬فأحيا األرض‬
‫رائع ‪ /‬كالورد المتناثرة الجميلة‬
‫عون لك ‪ /‬مصابيح تنير‬
‫تلجأ – لجأ – تبوأ – أسوأ ‪ -‬يهنأ‬
‫ودؤ‬
‫تبطئ – يهيئ ‪ -‬المبادئ‬
‫وراء – آراء – التبوء – استضا َء – ضوء – الحكماء – جزاء – المرء ‪.‬‬

‫ألنها مسبوقة بفتح‬


‫ألنها مسبوقة بضم‬
‫ألنها مسبوقة بساكن‬
‫ألنها مسبوقة بكسر‬
‫ألنها مسبوقة بضم‬
‫ألنها مسبوقة بكسر‬
‫ألنها مسبوقة بفتح‬
‫ألنها مسبوقة بساكن‬
‫ألنها مسبوقة بساكن‬
‫ألنها مسبوقة بساكن‬
‫كفئا ً‬

‫مقروءا ً‬

‫تباطؤا ً‬
‫نبأ ً‬

‫شيئا ً‬

‫ندا ًء‬
‫شاطئا ً‬
‫نجيب محفوظ أديب مصري نابغ في األعمال‬
‫القصيصة والروائية‪.‬‬
‫نجم ساطع في سماء األدب تتأل ألعماله‬
‫وتجل عن الوصف‬
‫رحلة برية ‪ /‬الولد الطموح‬

‫بارد – مطير ‪ /‬غيوم كثيفة ‪ /‬شمسه خجولة‬

‫شمس خجولة تطل باستحياء بين الغيوم الكثيفة‬ ‫عبد الرحمن ولد طموح‬

‫طيور تتراقص طربأ في السماء‬ ‫ذهبت وعائلتي إلى منجم في‬


‫صحراء الكويت‬

‫تزين – يحرون – يختبئون ‪ -‬نلتمس‬

‫تطل باستحياء بين الغيوم ‪ /‬تزين الساحات‬


‫السماء بحبات ألماس هاطلة يتراقص على وقع موسيقى الشتاء‬

‫اشتاقت ‪ /‬يتراقص‬
‫حسن التصرف‬ ‫الفراسة االجتماعية‬

‫روح الدعابة‬
‫والمرح مع الناس‬

‫بيان أهمية الذكاء االجتماعي وحث الناس على التحلي به‬


‫واضحة وعرضت بشكل‬ ‫علمي‬
‫مبسط ومفصل‬

‫اعتمد على العلمي المتأدب‬ ‫جاءت األلفاظ دقيقة ومحددة‬


‫ومتوافقة مع مضمون الفكرة‬
‫( التوحيد ) ‪ /‬يعد توحيد هللا تعالى األمر األهم‬
‫توحيد هللا – تعالى – وأدلة وحدانيته وقدرته‬
‫أبيه وقومه‬
‫األصنام‬
‫هللا ووجوده ووحدانيته‬

‫ليكون من الموقنين بوحدانيته وقدرته وعظمته‬

‫ألنها تغيب واإلله ال يغيب ‪ ،‬فغيابها يتعارض مع كمال األلوهية وتمامها‬

‫الشمس الكبيرة يأفل‬ ‫القمر يأفل‬ ‫الكوكب يأفل‬

‫االستمرار في العناد والجدال والكفر وقد آمن البعض منهم‬


‫القسم والشرط " لئن " ‪ /‬نون التوكيد في " ألكونن " ‪" /‬إني "‬

‫أن هللا تعالى واحد ال شريك له ‪ ،‬وأن غيره شرك وضالل وكفر‬

‫شخصين‬
‫قضية‬

‫حديث إبراهيم مع أبيه‬

‫قومه‬ ‫أبوه‬ ‫إبراهيم‬

‫إثبات وحدانية هللا تعالى ‪ ،‬وبطالن عبادة ما سواه‬

‫استمرار كفر قومه وعنادهم وجدالهم‬


‫‪3‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫الجندي كاألسد‬

‫الربيع مثل األم الحنون‬

‫إن الرسول يضيء طريقنا‬

‫أنا شجرة أنت رعيتها‬


‫الغيبة‬

‫آدم عليه السالم‬

‫الرفاهية والغنى‬

‫طول القامة ‪ /‬السيادة‬


‫زرع‬
‫يَ َ‬ ‫ُك َ‬
‫تب‬

‫قُطفت‬
‫ُجمعت‬
‫بيع‬

‫الضمة‬ ‫المصابي ُح‬


‫الضمة‬ ‫العال ُم‬
‫األلف‬ ‫العالمان‬
‫الضمة‬ ‫الشوارعُ‬

‫نائب فاعل مرفوع بالواو‬

‫نائب فاعل مرفوع بالضمة‬

‫نائب فاعل مرفوع باأللف‬

‫نائب فاعل مرفوع بالواو‬


‫للمعلوم‬
‫للمجهول‬
‫للمعلوم‬
‫للمجهول‬
‫للمعلوم‬

‫استُعد للعيد‬
‫صيم رمضان‬
‫دُرس بجد‬
‫يُقام الليل‬
‫يُستسلم ألوامر األب‬
‫يُصعد للقمم‬

‫كوفئت الطالبتان‬
‫كرم أبوك‬
‫خرج من المنزل‬
‫كوفئ المسلمون‬

‫فعل ماضي مبني على الفتح‬


‫نائب فاعل مرفوع بالضمة‬
‫ما‬ ‫حتى‬

‫ما‬ ‫إلى‬

‫ما‬ ‫الالم‬

‫ما‬ ‫بـ‬

‫ما‬ ‫من‬

‫ما‬ ‫عن‬

‫ما‬ ‫على‬
‫لم‬
‫عم‬
‫فيم‬
‫إالم‬
‫فيم‬

‫تفكر‬

‫تخشى‬

‫هذا الفرح‬

‫لم تغيب عن المدرسة ؟‬


‫عالم استمرار التكاسل لدى البعض ؟‬
‫فيم موضوع اجتماعكم اليوم ؟‬
‫سليمان‬ ‫ناصر‬ ‫زيد‬

‫رضا هللا تعالى‬


‫يرى أنها لحظات يجب اغتنامها واالستمتاع بها‬

‫يرى الحطيئة أن السعادة ليست في الغنى وجمع األموال إنما السعيد هو اإلنسان الذي يتقي هللا تعالى‬

‫الحوار حول مفهوم السعادة وطرح أسئلة حول المستحيل والممكن منها‬

‫سليمان‬ ‫زيد‬ ‫ناصر‬

‫السعادة وتعريفها وكيفية تحقيقها‬

‫اقتناعهم أن السعادة في رضا هللا وتقواه‬

You might also like