Professional Documents
Culture Documents
هم الموظرون واألعوان والرؤساء الذين يعهي لهم مهمة ممارسة الضبط اإلياري بمقتضى النصوص التشريعية والتنظيمية. المعنى العضوي
حماية النظام العام. هو مجموع األنشطة التي تقوم بها اليولة عبر مؤسساتها الوطنية والهيئات العامة المنتخبة والمؤسسات العمومية عن طريق قواعي وإجراءات تقييي نشاط ما بهي المعنى المادي
تقوم بالتدخل القبلي قبل وقوع الجريمة والمشاكل والسلطة اإلدارية تتدخل من اجل الوقاية من حدوث أي إخالل بالنظام العام. الضبط اإلداري
"طابع وقائي"
تقوم بالتدخل الفوري بعد حدوث الجريمة لردع مرتكبها وفرض الهيبة لعدم تكرارها ،بحث تعمل على معاقبة المخالفين بعد الضبط القضائي الفرق بين الضبط اإلداري
ارتكابهم لها . "طابع زجري" والضبط القضائي والتشريعي
يقوم بالتدخل لتشريع قوانين من شأنها حماية ما يهدد النظام العام من اختالالت عبر توسيع الحريات وتقييدها بهدف تحقيق الضبط التشريعي
االستقرار ومصدره الدستور والقانون. "طابع تشريعي"
القضاء اإلداري. من يراقبه هي السلطة اإلدارية أي أشخاص القانون العام (الدولة /الجماعات الترابية /المؤسسات العمومية) . من يقوم بالضبط اإلداري
القضاء الجنائي. من يراقبه من يقوم بالضبط القضائي هي السلطة القضائية تحت إشراف النيابة العامة.
مالحظة :رغم االختالفات التي توجد بين الشرطتين " اإلدارية " و " القضاائية " إال أن الهادف المشاتري بينهماا هاو الحفااا علاى النظاام العاام بمدلوالتاه الحال اة " الصاحة العاماة /ا مان العاام /
السكينة العامة " ،ويمكن في بعض الحاالت أن تتداخل اختصاصاتهما في حاالت استحنائية .محال ( :شرطي المرور عندما يقوم بتنظيم حركية المرور فانه يقوم بالضبط اإلداري وعندما يقوم بتحريار
مخالفة في حق أحد المخالفين لقانون السير فانه يقوم بالضبط القضائي)..
إعداد الطالب :يوسف المنصوري أنواع الضبط اإلداري:
مالحظة :رغم تدخل المشرع لتحديد المجاالت التي يمكن أن يتدخل فيها كل طرف إال أن هناي حاالت يمكن أن تتداخل االختصاصات فيما بينها بشرط أن تحترم المبادئ التالية :
مبدأ عدم الحلول مبدأ عدم التطاول مبدأ عدم التناقض
يمنرررا علرررى السرررلطات المكلررررة بالضررربط اإلياري علرررى المسرررتوو يمنرا منعرا كليرا علررى السرلطات المحليرة أن تمرارس اختصاصررات السلطات المحليرة ال يجرب أن تتخرذ قررارات متناقضرة مرا قررارات
الررروطني الحلرررول محررررل ممارسرررة سررررلطات الضررربط اإلياري علررررى خاصة بالضبط اإلياري على المستوو الوطني . السررلطة الوطنيرررة كاحترررام القررررارات التنظيميررة والمراسررريم التررري
المستوو المحلي. اتخذها رئيس الحكومةد
رقابة ا لقضاء اإلداري على أعمال الضبط اإلداري ضرورية لضمان حريات األفراد وإلزام سلطات الضبط
اإلداري للخضوع للقانون في جميع األعمال التي تقوم بها
إذا كان ا صل في الحياة هو الحرية ،فإن مهام الضبط اإلداري تقوم بتقييد جزء من هذه الحريات وهذا ما يشكل تهديدا للمبدأ ا ساسي للحياة وهو المتعلاق بالحرياة ،كماا أن هنااي
مجموعة من الحقوق المنصوص عليها قانونا ال يمكن لسلطات الضبط اإلداري تقييدها إذا لم تكن تشكل أي ضرر أو تهديد للنظام لل نظام العام بمدلوالته الحال ة ،أي أن أدوار الضبط
اإلداري تضيق عندما نكون أمام أمور نظمها القانون محال (قانون الصحافة) في حين أن أدوارهاا واساعة فاي المجاال الاذي لام يانص علياه القاانون محاال (إزالاة مطباات تسابب ضارر
للغير)أو(طرد المهاجرين غير الشرعيين) ..
يراقب جميع عناصر وأركان القرار اإلداري ويرى ما إذا كان صادر عن السلطة المخول لها ممارسة الضبط اإلداري ،وهل اتخذ هذا القرار للشكلية
المعمول بها في إصدار القرار وأن يكون قد صدر لغاياته ا ساسية وا سباب التي صدر في إطارها
إذ لم يكن القررار غيرر مبنري علرى أسرس جييرة إذا صير القرار خارج غاياته األساسية المرتبطرة إذا صير القرار غير محترم لشركلية واجرراءات إذا صررير القرررار عررن جهررة غيررر مختصررة برره
يفعت السلطة إلى اتخاذه يتم إلغائه .. بالصالا العام القضاء يقوم بإلغائه .. إصياره ل القضاء اإلياري يقوم بإلغائه.. يعتبر الغيا..
الجيية الغاية الشكلية االختصاص
مالحظة :في حالة ما إذا بت أن قرارات الضبط اإلداري لم تستوفي لشروطها وعناصرها وأسبابها يجوز للمتضرر أن يطالب القضاء اإلداري بإلغائها لما تحمله من تعسف وتجاوز للقانون
جهاز أو هيئة أو منظمة تقيم خيمات عمومية للمواطنين من أجل المصلحة العامة – مثال كمستشرى – جامعة – محكمة ..د المعنى العضوي
النشاط الذي تمارسه السلطة العمومية من خالل هذه المؤسسات ألجل المصلحة العامة – مثال كالصحة – التعليم – العيالة ..د المعنى المادي
مالحظة :كيف نعلم أننا أمام مرفق عمومي ؟ هو عندما يكون هناي نشاط تقوم به السلطة العامة أو تحت إشرافها يقدم خدمات للعموم إلشباع حاجياتهم الضرورية بهدف المصلحة العامة في إطار
نظام قانوني متميز أي القانون العام.
تعريفات حول المرافق العمومية حسب المشرع في القانون رقم 54.19:المادة .2
هي اإليارات الحيوية والهيئات والمنظمات كمحاكم مستشريات جامعات يور الشباب..د المرافق العمومية
هي األنشطة التي تقيمها المرافق العمومية كالصحة التعليم العيالة التنشيط ..د المرفق العام
المؤسسات والمقاوالت العمومية وكل األشخاص االعتبارية كتمتلي الشخصية المعنويةد التابعة للقانون العام. ا جهزة العمومية
هي مجموع الخيمات التي تقيمها المرافق العمومية والمرفق العام . الخدمة العمومية
هو الشخص الذي يستريي من خيمات المرافق العمومية سواء ذاتي أو اعتباري كشخص فريي أو شركة د المرتفق
السلطة العامة ومنظم وفق قانون خاص. كل شخص يمتلي الشخصية المعنوية وخاضا للقانون العام ويمكن أن يكون تابا للقانون الخاص بشرط أن يكون تحت إشرا الهيئات المكلفة بمهام المرفق
العام
عناصر المرفق العمومي
قيام أشخاص القاانون العاام بأنشاطة المرفاق العماومي بشاكل مباشار أو عان طرياق تحقيق المصلحة العامة :أن يكون هذا المرفق يقدم خدمات عمومية من أجل تلبية
أشخاص القانون الخاص بشكل غيار مباشار بشارط أن يكاون تحات إشاراف السالطة حاجيات الجمهور وإشباع رغباتهم الضرورية خدمة للصالح العام.
العامااة ،حيااث أن أشااخاص ا لقااانون العااام هاام ماان يحااددون قواعااده القانونيااة وهاام
المهيمناااون فاااي عملياااة اإلنشااااء والتنظااايم واإللغااااء ،ولهااام مكاناااة خاصاااة ضااامن
ا شخاص المعنوية الخاصة
إعداد الطالب :يوسف المنصوري
أنواع المرافق العمومية
المرافق العامة االجتماعية المرافق العامة المهنية المرافق العامة االقتصادية المرافق العامة اإلدارية من حيث طبيعتها
المرافق العمومية المحلية المرافق العمومية الوطنية من حيث النطاق الجغرافي
المرافق العمومية اإلجبارية المرافق العمومية االختيارية من حيث السلطة في
إنشائها
مرافق عمومية مجردة من الشخصية االعتبارية مرافق عمومية متمتعة بالشخصية االعتبارية من حيث درجة استقاللها
تعتبر حاجة الجمهور لمرفق عمومي هي ا ساس الذي تنطلق منه السلطة العامة إلنشائه ،والفصل 71من دستور 2011يحدد لنا عملية إنشاء المرافق العمومية ن القانون ال
يشير إلى مسالة إنشاء المرافق العمومية نها من اختصاص السلطة التنظيمية حسب الفصل 72الذي يقر أن ا شياء التي لم ينظمها القانون تبقى من اختصاص السلطة التنظيمية..
المرافق الوطنية العمومية التي ال تتمتع بالشخصية المرافق الوطنية العمومية المتمتعة بالشخصية المعنوية
المعنوية
من اختصاص السلطة العامة (الحكومة) خصها الدستور بتدخل تشريعي إلحدا ها وتبقى
من اختصاص (المشرع)
تعتبر مسألة إلغاء المرافق العمومية محلها محل عملية إنشائها بحيث أن السلطة العامة المكلفة بالمرفق العمومي لها سلطة التقدير إللغاء المرافق العمومية إذا اكتشفت أن
حاجة الجمهور في ذلك المرفق ال تقتضي إنشائه..
السلطة المختصة باإلنشاء هي التي لها الحق في اإللغاء تطبيقا لمبدأ توازي الشكليات ،بشرط أن تم تأسي سها بقانون فيجب أن يتم إلغائها بقانون وإذا تام إلغائهاا بمجلاس
معين فيجب أن يتم إلغائها بنفس المجلس
إعداد الطالب :يوسف المنصوري أساليب وطرق إدارة المرافق العمومية
عن طريق أسلوب المؤسسات العمومية عن طريق أسلوب االستغالل المباشر
القاعاادة :المرفااق العااام ص الشخصااية المعنويااة ا المؤسسااة العموميااة ، هي الطريقة التي تسير بهاا الدولاة أو أحاد الهيئاات الترابياة العاماة إلدارة
حيث أنها تكتسب استقاللية مقيدة باالغرض الاذي أنشائت مان أجلاه وتحات المرافق العمومية بنفسها بطريقاة مباشارة عان طرياق أموالهاا وموافيهاا
الوصاية اإلدارية للسلطة العامة المركزية ،وهذه المؤسسات غالباا تكاون وتساااتعمل فاااي ذلاااك وساااائل القاااانون العاااام ،ن لهاااا عالقاااة مهماااة ماااع
ذات طابع اقتصادي .. الجمهور ولها عالقة مباشرة ماع ا شاخاص الاذين قااموا بإحادا ها وغالباا
تكون في المؤسسات اإلدارية.
عن طريق أسلوب شركات االقتصاد المختلطة عن طريق ا سلوب الغير مباشر ( اإلنابة ) عن طريق أسلوب االمتياز ( االلتزام )
هااو ا ساالوب الااذي تقااوم فيااه الدولااة بالشااراكة مااع هااو ا ساالوب الااذي تقااوم فيااه الدولااة أو الهيئااات العامااة هااو ا ساالوب الااذي تقااوم فيااه الدولااة أو الهيئااات
ا فااراد لتاادبير المرفااق العمااومي عاان طريااق تأساايس الترابيااة بتسااليم إدارة مرفااق عمااومي معااين لشااخص أو العامة الترابية بتسليم إدارة مرفاق عماومي معاين
شركات المسااهمة أو المقااوالت العمومياة ،حياث أن شركة ،يكاون لحسااب الدولاة وتحات مساؤوليتها ويتسالم لشااخص أو شااركة السااتغالل مرفااق عمااومي لماادة
الدولااة تملااك أسااهم داخاال هااذه الشااركة أو المقاولااة الشخص أو الشركة مقابل ذلك من الدولة محاادودة ال تفااوق 99ساانة ،حيااث أن طبيعااة هااذا
وتمتلااااك الحااااق فااااي االشااااتراي فااااي اإلدارة وتتحماااال " تعاااويض " ،بمعناااى أن الدولاااة مااان تقااادم ا ماااوال المرفااااق تكاااااون اقتصااااادية كاااااون أن ا فاااااراد أو
باادورها المخاااطر التااي قااد تصاايب هااذه المؤسسااات ، لتسااايير المرفاااق العماااومي وهاااي مااان تتحمااال مساااؤولية الشاركات بهادفون دائماا إلاى الاربح ،وتلتازم هاذه
ويخضاااع هاااذا ا سااالوب للقاااانون التجااااري ،كماااا أن خسائره ومخاطره . الشركات أو ا فراد بتقديم العمال وا موال لتادبير
الدولة رغم أنها مجرد شريك لكنها تمارس صالحيات "التعااويض" الحاباات :متعلااق بااا جور سااواء كااان هاااذا هذا المرفق مقابل يتسلمون
السلطة العامة في الرقاباة الواساعة بغاض النظار عان المرفق ناجحا أو غير ناجح. " رسوم " من المنتفعين مقابل ذلك.
حجاااام مساااااهماتها ،كمااااا يحااااق لهااااذا الشااااركات أو "التعويض" المتغير :متعلق بالمكافأة السنوية فاي حالاة ويعتااار عقاااد االمتيااااز مااان العقاااود اإلدارياااة التاااي
المقاوالت أن تساتفيد مان امتياازات السالطة العاماة .. نجاح المرفق بسبب ا رباح اإلضافية المحصل عليها . يقتصاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار
محااال ( شااركة اتصاااالت المغاارب /القاارض الفالحااي / ويتعاارض هااذا المرفااق لرقابااة صااارمة ماان طاارف الدولااة أ ارها على طرفي العقد وال يجوز للملتزم أن يغير
مجموعة العمران ).. نهاااا هاااي مااان تتحمااال مساااؤوليته المالياااة فاااي الخساااارة بنود العقد كما يمكن لإلدارة العامة أن تعدل البنود
والربح. بصفة انفرادية.
ا ساليب الخاصة لتدبير المرفق العمومي
إعداد الطالب :يوسف المنصوري
عن طريق التدبير المفوض
يعتبر هذا ا سلوب من ا ساليب الحديحة لتدبير المرافق العمومية المحلية ،حيث تقوم الهيئات العامة المحلية بإسناد مهمة تسيير أحد مرافقها العامة محال (اإلناارة /النظاام /
الماء الصالح للشرب )..إلى الخواص عبر عقد التدبير المفاوض ويقتارب هاذا العقاد بشاكل كبيار إلاى عقاد االمتيااز .وتانظم الماادة الحانياة مان قاانون 54.05المتعلاق بالتادبير
المفوض هذا المجال حيث عرفه المشرع " التدبير المفوض هو عقد يفو ض بموجبه شخص معنوي خاضع للقانون العام يسمى "المفاوض" ،لمادة محادودة مساؤولية تادبير
مرفق عام إلى شخص معنوي خاضع للقانون الخاص أو القانون العام يسمى "المفوض إليه" تخول له الحصول على "أجرة " أو تحقيق أرباح من المنتفعين.
بشرط:
أن يكون أحد طرفي العقد شخص معنوي عام .
أن يتعلق موضوع التفويض بتدبير مرفق عمومي.
أن تلجأ الهيئات العامة إلى قواعد القانون العام في إنشاء العقد وأن يخضع للقواعد اإلدارية العامة المعمول بها في الصفقات العمومية .
مبدأ المساواة:
مبدأ الجودة :الدستور أقر أن المرافق العامة يجب أن تكون بتنظيم جيد وبنية جيدة..
الجميع سواسية أمام المرافق العمومية حتى وان كانت بشاروط فيجاب أن تكاون هاذه الشاروط مطبقاة
على الجميع ،محال ( شروط الولوج للوايفة العمومية )..
مبدأ احترام القانون :الجميع يجب أن يخضع للقانون وان يحترمه وال شيء فوق القانون.
مبدأ الدوام بانتظام:
مبدأ الشفافية :المترتفق من حقه وأن يعلم ادوار المرفق وحقوقه منها حتى يكون على ال يمكن للمرافق العمومية أن تتوقف ( ا من/القضاء/الصحة )..لضمان االساتقرار ويعتبار هاذا المبادأ
بينة.. من بين المبادئ ا ساسية في القانون اإلداري حيث نص عليه الدستور ا خير للملكاة وقاد ترتاب عان
هذا المبدأ مجموعة من النتائج :
مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة :كل من يقوم بتدبير المرافق يجب أن يساءل ويحاسب قاعدة تحريم اإلضراب /تنظيم االستقا لة /منع الحجز على أموال المرافق العمومية /
قابلية المرافق العمومية للتعديل والتغيير حسب التطورات.
إعداد الطالب :يوسف المنصوري
القرار ا داري
هو عمل قانوني انفرادي يصدر بإرادة إحدى السلطات اإلدارية في الدولة ،ويحدث آ ار قانونية متمحلة في إنشاء وضع قانوني جديد أو تعديل أو إلغاء وضع تعريف القرار اإلداري
قانوني قائم.
القرار اإلداري الوسيلة الوحيدة الناجعة لتطبيق السياسات العامة في الدولة وتحقيق أهدافها المرسومة بصورة حكيمة من الناحية العلمية
ورشيدة أهمية القرار اإلداري
فهي أنجع وسيلة قانونية توضع تحت تصرف السلطات اإلدارية العامة لتحقيق المصلحة العامة . من الناحية العملية
القرار اإلداري منتج آل ار قانونية القرار اإلداري صادر بإرادة منفردة القرار اإلداري صادر عن اإلدارة
أن يكون هذا القرار مؤ ر في الوضع القانوني وذلاك بإنشاائه أو لكي يكون القرار ملزم لجميع ا فراد طواعية أو جبرا ،ويجاب أن يكااون هااذا القاارار صااادر ماان ساالطة إداريااة مختصااة باتخاااذ
تعديله أو إلغاء وضع قانوني قائم . أن يكون هذا القرار بتعبير صريح أو ضمني،مكتوب أو شفوي القرار .
،إيجابي أو سلبي. اسااتحناء :المواااف الفعلااي ص رئيسااي مجلااس النااواب ومجلااس
المستشارين ص الهيئات المهنية /في تأديب أحد أعضائها.
عناصر المشروعية الداخلية للقرار اإلداري عناصر المشروعية الخارجية للقرار اإلداري
إعداد الطالب :يوسف المنصوري
أنواع القرارات اإلدارية من حيث مداها
قرارات فردية قرارات تنظيمية أو الئحية
تهم مجموعة من ا شخاص غير محددين بذواتهم في الزمان والمكان وهي ملزمة وعامة ومجردة قرارات تنظيمية أو الئحية
الن المشرع وضا اإلطار العام للحقو والحريات وتري تراصيلها للسلطة التنريذية التي تعمل على تنريذ القانون وتعتبر هذه االختصاصات أينى من التشريا ل يختص بها رئيس الحكومرة اللوائح التنفيذية تكم
..
هي التي تنظم المواضيا التي تخرج عن نطا السلطة التشريعية ل وتتولى إصيارها الحكومة وهي في نرس مستوو القانون. اللوائح المستقلة
تصير في حالة حيوث استثناء قاهر أو بسبب عيم قيرة القوانين الموجوية لمواجهة وضا حاصل ل وتلجأ لها الحكومة إذا تعذر على البرلمان القيام بأعماله كحالة العطلة .. اللوائح الضرورة
هي القرارات الت ي تصيرها الحكومة بترويض من البرلمان لتنظيم أمر معين كان من اختصاص البرلمان ويكون لهذه القرارات قوة القانون سواء صيرت في حضور البرلمان أو غيابه. اللوائح التفويضية
تصيرها السلطة اإليارية المشرفة على تنظيم مرفق عمومي معين ل كميير الجامعة عنيما يتخذ بعض القرارات في الجامعة. لوائح المرافق
العامة
هي القرارات التي تنشئ مركز قانوني خاص بحاالت فردية تتصل بفرد معين أو أشخاص محددين وتنتهي بمجرد تطبيقها لمرة واحدة القرارات الفردية
هي القرارات التي تستوجب من ا فراد المعنيين بها تنفيذها وملزمون باحترامها والخضوع لمقتضياتها اختياريا أو جبرا. قرارات ملزمة لألفراد
القرارات اإلدارية من حي
أ رها على ا فراد
هي القرارات التي تهم اإلدارة من الداخل ،وتنتج آ ارا على العاملين باإلدارة " الموافين " وتهدف إلى ضمان السير قرارات داخلية تهم اإلدارة
العادي لإلدارة.
القرار الفردي هو الذي يقوم على تبليغ المعني با مر وذلك لمواجهته بذلك القرار من اجل تنفيذه. القرار الفردي
الفرق بين القرار الفردي
والقرار التنظيمي
القرارات التنظيمية ال يمكن المواجهة بها إال بصدورها في الجريدة الرسمية . القرار التنظيمي
القرارات اإلدارية من حيث مدى خضوعها للرقابة القضائية القرارات الكاشفة والقرارات المنشئة
القاارارات الصااادرة والمتعلقااة بسااير المرافااق العموميااة أو اإلجااراءات وا واماار والتصاارفات القرارات الكاشفة هي القرارات التي ال تأتي بالجديد وتقتصر فقط بتقريار حالاة موجاودة
الصادرة عن اإلدارة والهادفاة لتحقياق المصالحة العاماة خاضاعة دائماا للرقاباة القضاائية مان وإدخااال أ اار قااانوني علصهااا كفصاال مواااف باات تورطااه فااي قضااايا جنائيااة ماان طاارف
طرف القضاء اإلداري " قضاء اإللغاء " و " قضاء التعويض " . القضاء.
أعمال السلطة ال تنظيمية باعتبارها جهة سايادية تماارس أعماال السايادة فاي بعاض المجااالت القرارات المنشئة هي القرارات التي تترتب عليها أ ار قانونية جديدة محال تعيين مواف
فإنهاا ال تخضااع لرقابااة القضاااء اإلداري محاال " ا عمااال المتعلقااة بعالقااة البرلمااان بالحكومااة جديد أو فصله ،والفرق بينهما أن القرارات الكاشفة يترتب عليهاا اآل اار مناذ والدتهاا ،
وعالقة الحكومة بالدول ا خرى " فهذه ا عمال ال تخضع ي رقابة إدارية . والقرارات المنشئة فآ ارها يبتدئ منذ تاريخ صدورها.
إعداد الطالب :يوسف المنصوري
نفاذ وسريان القرار اإلداري اتجاه ا فراد
إن القرارات اإلدارية مبدئيا يصبح لها وجود قانوني بمجرد صدورها عن السلطة المختصة ،لكن ال يمكن إلزام ا فراد بتنفيذها إال بعد العلم بها عبر الطرق المنصوص عليها قانونيا..
فالقرارات اإلدارية لها تاريخين أساسيين بالنسبة لآل ار القانونية المتولدة عنها " :تاريخ صدور القرار االداري " و " تاريخ العلم بالقرار اإلداري "
إرجاء آ ار القرارات اإلداري على المستقبل عدم رجعية تطبيق القرارات اإلدارية
القاعدة هو تطبيقه منذ صدوره ،واالستحناء هو عندما تتخاذ السالطة العاماة قراراتهاا وتجعلهاا ساارية القاعدة تقول أنه يستحيل تنفيذ القرارات اإلدارياة بشاكل رجعاي بمعناى عادم رجعياة التنفياذ واالساتحناء
على المستقبل محال يصدر قرار يوم 5نونبر وتحدد تاريخ 10نونبر كتاريخ للتنفيذ. يكون التنفيذ في حالة وجود نص قانوني يقول عكس ذلك.
إلغاء القرارات اإلدارية (إنهاء أ ارها على المستقبل مع تري آ ارها على الماضي) سحب القرارات اإلدارية (انتهاء اآل ار القانونية سواء في الماضي أو على المستقبل)
القرارات التنظيمية :اإلدارة يجوز لها إلغاء القرارات في أي وقت بغاض النظار إن كانات مشاروعة أو القرارات التنظيمية :إذا لم تنشئ حقوقا للغير فيمكن سحبها لكن إذا ترتبت عنها حقوقاا مكتسابة
غير مشروعة ..محال (إلغاء التوايف في إرادة معينة بسن يفوق 30سنة). للفرد ال يمكن سحبها محال قرار تعيين مواف بإدارة معيناة ،إذا لام ياتم تعييناه بعاد يمكان ساحب
القرار لكن إذا تم تعيينه فال يمكن سحب القرار.
القرارات الفردية :إذا كانت مشروعة ال يحق إلغائها لما فيها مساس بالحرية والحقوق الفردية ،وإذا
كانت غير مشروعة فيحق إلغائها باحترام اآلجال القانونية للطعن 60يوم . القاارارات الفرديااة :إذا أنشااأت حقوقااا للغياار ال يمكاان سااحبها ،إذا لاام تنشاائ حقوقااا للغياار يمكاان
سحبها سواء كانت مشروعة أو غير مشروعة ،أما إذا كانت غيار مشاروعة فحتاى وان أنشاأت
حقوق للغير يمكان ساحبها بشارط احتارام اآلجاال القانونياة للطعان 60ياوم ،الن القارارات الغيار
مشروعة ال تتوفر على أركان القرار اإلداري.
إعداد الطالب :يوسف المنصوري
العـقـد اإلداري
نظرية العقد اإلداري تختلف وتشكل استحناء عن ما هو معروف عن عقود القانون المدني أو القانون الخاص بحيث أن ا خير تعتبر أن العقد شريعة المتعاقدين وتعتمد على مبدأ سلطان
اإلرادة بمعنى أن اإلنسان حر فيما يعقد من عقود مع احترام القانون ،لكن العقود اإلدارية ال وجود لمبدأ سلطان اإلرادة وال تعتبر أن العقد شريعة المتعاقدين نها تمحل المصالح العامة
هو عمل قانوني تقوم به اإلدارة أو أحد أشخاص القانون العام مع أشخاص قانونيين أو غير محددين الطبيعة القانونية ،ويكون هدف العقد اإلداري تسيير أو تدبير مرفق عمومي أو
عقد بموجبه تقوم مؤسسات بتقديم خدمات للدولة ،ويجب أن يتعلق ا مر بشروط استحنائية ال توجد في القانون الخاص ،حيث أن العقد يمكن المتعاقد مع الدولة من امتيازات السلطة تعريف العقد اإلداري
العامة قصد تحقيق المصلحة العامة.
يصدر عن سلطة إدارية أو شخص من أشخاص القانون العام بإرادته المنفردة وفق المصلحة العامة والكل مطالب باحترامه القرار اإلداري
الفرق بين القرار
وتطبيقه.
اإلداري والعقد اإلداري
ال يمكن الحديث عن عقد اإلداري إال بتواجد طرفين أو أكحر يكون أحدهما شخص من أشخاص القانون العام وإال نكون مع عقد العقد اإلداري
غير إداري.
شروط العقد اإلداري
إتباع امتيازات السلطة العامة في بناء العقد أن يتعلق إبرام العقد اإلداري بتسيير مرفق عام أن يكون شخص معنوي عام طرفا في العقد
تتميز العقود اإلدارية عن غيرها مان العقاود الخاصاة ،حياث أن ال يمكن أن يتم عقد إداري والغارض مناه تسايير مرفاق خااص هذا الشرط ضروري لقيام العقد ويعتبر أشاخاص القاانون العاام
اإلدارة تمحل المصلحة العامة فاي عقودهاا ،وكال العقاود تخضاع أو مصلحة شخصية بل يجب أن يكون العقاد مخصاص لتسايير حساااب دساااتور 2011هاااي " الدولاااة /الجهاااات /العمااااالت /
لدفتر التحمالت الذي يحمل شروط ذات صابغة تنظيمياة ال يمكان مرفق عام أو القيام بخدمات الهدف منها المصلحة العامة. ا قاليم /الجماعات /المؤسسات العمومية"
حد مناقشتها كما هناي شروط أخرى يمكن لألطراف مناقشتها.
عقود النقل عقود التوريد عقود ا شغال العامة عقود االمتياز أو االلتزام
هو العقي الذي يتعهي بموجبه فري أو شركة خاصة بتقرييم عنرريما يتعاقرري شررخص مررن أشررخاص القررانون هو عقي بين اإليارة وفري أو شرركة خاصرة مرن تهررم المرافررق ذات الصرربغة االقتصررايية حيررث
خيمة نقل البضائا أو المنقروالت أو األشرخاص مرن مكران العررررام مررررا شررررخص مررررن أشررررخاص القررررانون أجرررل القيرررام بأشرررغال عموميرررة تحقرررق مصرررلحة أن اليولة تقوم بتسليم مرفق لشخص معنوي
إلررى مكرران لحسرراب شررخص معنرروي عررام بهرري تحقيرررق الخررراص قصررري توريررري أجهرررزة مقابرررل ثمرررن ل عامة ويحصل المتعاقي مقابل هذه الخيمرة علرى خررررراص قصررررري تسررررررييره بواسرررررطة أموالرررررره
المصلحة العامة مقابل أجر مترق عليه في العقي. األمر يتعلق بمنقوالت وليس بالعقارات. أجر ل ويتعلق هذا النوع من العقوي بالعقارات. وموظريه مقابل رسوم ييفعها المنترعين.
اإلدارة لها سلطة أساسية والحق لإلدارة الحق في تعديل حق اإلدارة في توقيع حق التوجيه واإلرشاد والرقابة
في إنهاء العقد أو فسخه شروط العقد دون إخبار المتعاقد معها الجزاءات والعقوبات على تنفيذ العقد
اإليارة وفي أي وقت ترراه مناسربا لهرا خيمرة أي تعييل أو تغيير لشرط مرن شرروط العقري يكرون يحررق لررةيارة بنرسررها توقيررا حتى وان لم يكن هذا البني منصوص عليره
للمصررلحة العامررة أن تقرروم برسررم العقرري مررا بطريقررررة انرراييررررة يون موافقررررة المتعاقرررري معهررررا جررزاءات وعقوبررات فرري حررق في العقي ل فاإليارة مرن حقهرا التريخل مترى
المتعاقي معها حتى وان لرم يرتكرب أي خطرا ل شريطة أن يكون هذا التعييل قي تطلبتره المصرلحة المتعاقررريين معهرررا فررري حالرررة شررررراءت مرررررن اجرررررل اإلرشررررراي والمراقبرررررة
عكس أحكرام القرانون الخراص ال يمكرن إنهراء العامررة ل وال يجررب أن يكررون هررذا التعررييل متعلررق اإلخررررالل ببنرررروي العقرررري الررررذي والتوجيرره ومراقبررة الجرروية وكيريررة تسرريير
العقرري أو فسررخه إال إذا ارتكررب أحرري األطرررا بالجوانب المالية المترق عليها بين المتعاقيين. التزموا بتنريذه. األشرررغال .وهرررذا األمرررر ال نجررريه واري فررري
خطررررأ أو تررررم االترررررا علررررى ذلرررري بموافقررررة العقرروي اإلياريررة الخاصررة مررا أن لررم يترروفر
الطرفين. هذا األمر في بنوي العقي.
إعداد الطالب :يوسف المنصوري
حقوق المتعاقد مع اإلدارة
هذه الحقوق تطغى عليها مبادئ الربح كون أن المتعاقد مع اإلدارة يهدف أساسا إلى تحقيق مصالح مالية خاصة ،وغالبا يمكن حصر هذه الحقوق في أمور لها
ارتباط بما يمكن أن يحققه المتعاقد من أرباح وحماية لحقوقه المالية