Professional Documents
Culture Documents
الطلب ( طلب
الفعل )
الفعل المضارع
اسم فعل األمر » فعل األمر ( افعل ) »
المقترن بالم األمر
"( قل هلم "( أقم الصالة لدلوك
( ليفعل) » "( لينفق ذو
"شهدائكم) ... "الشمس) ...
"سعة من سعته )
االستفهام باستعمال
الجملة المؤول ألمر حروف الجر
الشرطية باستعمال
مبني على ( السالم و في
الخبرية الخبر الذي حروف
مطلوب خبري و على )
المتضمن يترتب عليه العرض و
» "( فإن بمعانيها
جوابها مدحا جواب مجزوم التحضير ( أال
حاجوك فقل األصلية مثبتة
» ( لحد يقام » "( .. و لوال و
أسلمت وجهي في صدر
في االرض تؤمنون أخواتها ) »
هلل و من اتبعن الكالم »
خير من أن باهلل ....يغفر "( أال تقاتلون
و قل للذين "( للرجال
يمطروا "لكم) ... قوما نكثوا
أوتوا الكتاب و نصيب مما
أربعين األميين 'أ "أيمانهم ) ترك الوالد
صباحا)
"أسلمتم' ) "ان) ...
الجمل المركبة في المفهوم التي تفيد
الطلب
كان إسنادها للمخاطب غير كان ليس في مقدور غير مقصود منه القيام بترك
المكلف إسنادا غير حقيقي المخاطب المكلف الفعل
التحدي مع التعجيز »
"( فأجمعوا أمركم و اليأس » "( قل ال تعتذروا التحقير » "( و ال تمدن
الترجي و التمني » ' ال تغب اإلهانة » "( قال اخسئوا فيها التسوية » "( اصلوها
شركاءكم ثم ال يكن أمركم لن نؤمن لكم قد نبأنا هللا من عينيك إلى ما متعنا به
' أيها القمر عليكم غمة ثم اقضوا إلي و "و ال تكلمون ) "فاصبروا أو ال تصبروا )
"أخباركم) "أزواجا منهم )
"ال تنظرون)
طلب الترك لم يكن من
األعلى إلى األدنى
باستعمال حروف الجر ( الالم ،في الجملة الشرطية الخبرية أو الجملة نهي مجازي مقترن بحال فيكون
الخبرية في معنى الشرط المتضمن نهي عن المسبب فيكون النهي
،على ) بمعانيها األصلية منقية في النهي مسلطا على الحال » "( يا
جوابها ثما لفعلها » ( لزوال الدنيا مسلطا على السبب » "( فال نهي عن االقتراب من فعل ما
صدر الكالم » "( ما لكم من أيها الذين آمنوا اتقوا هللا حق تقاته
أهون عند هللا من قتل مسلم بغير "تغرنكم الحياة الدنيا )
"واليتهم من شيء ) "و ال تموتن إال و أنتم مسلمون )
حق)
النهي مسلط على أمر النهي مسلط على شروط النهي مسلط على أركان اإلتيان باألمر لمرة واحدة
خارج أركان العقد و في العقد ليست من أركانه يجزئ في االمتثال النهي األصل فيه الفور، األمر يحتاج إلى قرينة
العقد في هذه الحالة يبطل التعامل مع النهي هو
شروطه فالبيع هنا صحيح أي غير مادة العقد أو لألمر ،و تعدد اإلتيان – فأن االلتزام يبدأ منذ ليدل على الفور أو
العقد ألن اإلخالل بأي االنتهاء عنه دائما
و اإلثم على من خالف العاقدين ،و في هذه يحتاج إلى قرينة من قول صدور المعي التراخي
ركن إخالل بالعقد
النهي الموارد الحالة يفسد العقد أو فعل للرسول
[ العام و االخاص ]
اللفظ
الخاص العام
صيغ الخصوص
تغليب خطاب العاقل على تغليب اللفظ المذكر ليشمل تغليب صفة العاقل »
غير العاقل » "( إذا مسكم المؤنث » "( إن في خلق "( إني رأيت أحد عشر
الضر في البحر ضل من السماوات ...آليات ألولي كوكبا و الشمس و القمر
"تدعون إال إياه ) "األلباب ) "رأيتهم لي ساجدين )
أدلة التخصيص
[ المطلق والمقيد ]
المطلق › كل لفظ
دل على مدلول
شائع في جنسه
خبرا في المستقبل
أمر بالفعل » ' أمر بالمصدر » '
» ' سأحرر رقبة
' حرر رقبة ' فتحرير رقبة
'
"التقييد بالشرط » "( ...و امرأة مؤمنة إن وهبت نفسها) .... التقييد
المتصل ،
وهو أن
"التقييد بالغابة » "( سالم هي حتى مطلع الفجر) يذكر
المطلق و
تقييده في
نفس
"تقييد بأسماء األعالم » "( و مبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد ) النص
يصح بأي دليل معتبر شرعا ( الكتاب و السنة و إجماع الصحابة و القياس)
التقييد
إLنه LيLLقولإLنهLا بLLLقرة ال )" – "( LإLنهللا LLLيLLأمركم LأLنتLLLذبحوا بLLLقرة (" » المنفصل،
")فLLLارض و ال LبLLLكر هو أن
و أLطعم LفLLLرقا منسLLتة ( – ") فLLLفدية منصLLيام Lأو صLLدقة أو نLLسك» "( ... يكون
)مساكينأو ص Lم LثLLLالثة أLيامL التقييد
بدليل آخر
مكياLLلLهل( – )زكاة اLLلفطر منرمضانعلىاLLلناسصLLاعا » (... أ و اLLلمكياLLل منفصل
) اLLلمدينة
العمل بالمطلق و المقيد
إن كان التقييد منفصال فإن كان إن كان المطلق مقيدا تقييدا إن كان اللفظ المطلق ال تقييد له
في نفس الموضوع حمل المطلق متصال فإن المطلق يحمل على متصال كان أو منفصال فإنه يعمل
على المقيد و عمل بالمقيد المقيد و يعمل بالمقيد به على إطالقه
المجمل > ما دل على أكثر من مدلول ال مزية ألحدهما على اآلخر و الذي يفتقر
العمل بمدلوله إلى ييان
و باستقراء النصوص الشرعية يتبين أن أبرز حاالت المجمل بالمعنى المذكور ه
ي الحاالت التالية
الفعل » -فقد كان رسول هللا القول » "( إذا مسه الشر
داللة قرائن الفعل و صلى هللا عليه وسلم يؤدي جزوعا • و إذا مسه الخير
أخرى القول مناسك الحج أمام المسلمين بيانا منوعا)" بيان لقوله جل جالله
– بالفعل لمناسك الحج المجمل ""( إن اإلنسان خلق هلوعا)
بيان المجمل بالفعل و القول
أما إن اختلفا في داللتهما فال يكون أي منهما بيانا إال بعد دراسة أصولية فإن توافقا في
للحديثين للجمع بينهما أو الترجيح الداللة كان كل
واحد منهما
فLLLيرواLية :أLنه LصLLلىهللا LLLعليه Lوسلم LبLLLعLد آLية اLLلحج قLLاLLل( منقLLرنحجا إLLلى» صالحا ألن يكون
عمرة فLLLليطفطواLفا واLحدا و يLLسعىسLLعيا واLحدا) > اLLلقول بيانا واآلخر
و في رواية ( :أنه قرن فطاف طوافين و سعى سعيين ) > الفعل تأكيدا
مثال قوله تعالى "( و ما يعلم تأويله إال هللا و الراسخون في العلم يقولون آمنا به – ") ....فإن داللة
( الواو ) هنا داللة مجملة إما للعطف أو االستئناف
فإنه لو كانت الواو لالستئناف ،لكان ذلك يعني أن تأويل المتشابه في القرآن ال يعلمه إال هللا .و هذا ›
"يتعارض مع قوله تعالى عن القرآن أنه "( بيان للناس )
أما إذا اعتبرت الواو للعطف فالمعنى أن المتشابه يعلم تأويله هللا جل جالله و كذلك الراسخون في ›
"العلم يعلمون تأويله .و هذا ينطبق مع وصف هللا جل جالله للقرآن بأنه "( بيان للناس)L
النسخ
أنواع النسخ