You are on page 1of 27

‫[األمر و النهي]‬

‫الطلب ( طلب‬
‫الفعل )‬

‫كان طلبا على‬


‫لم يكن من األعلى‬ ‫لم يكن طلبا على‬
‫وجه الحقيقة من‬
‫إلى األدنى‬ ‫وجه الحقيقة‬
‫األعلى إلى األدنى‬
‫التهديد > "( قل يا قوم اعملوا‬
‫على مكانتهم إني عامل فسوف‬
‫"تعلمون )‬

‫االستهزاء و السخرية > "( ذق‬


‫غير مقصود‬
‫"إنك أنت العزيز الكريم )‬
‫منه القيام بالفعل‬

‫اإلهانة > "( قل موتوا‬


‫"بغيظكم )‬

‫التسوية > "( فاصبروا أو ال‬


‫"تصبروا )‬

‫التعجيز > "( كونوا حجارة أو‬ ‫ليس في مقدور‬


‫المخاطب‬ ‫طلب لم يكن على‬
‫"حديدا )‬
‫المكلف و ال‬ ‫وجه الحقيقة‬
‫يستطيعه‬
‫التحدي > "( فإن هللا يأتي‬
‫بالشمس من المشرق فأت بها‬
‫"من المغرب )‬

‫تفيد التمني > ' أال أيها الليل‬ ‫كان إسنادها‬


‫الطويل أال انجل ‪ #‬بصبح وما‬ ‫للمختبر غير‬
‫' اإلصباح منك بأمثل‬ ‫المكلف إسناد‬
‫غير حقيقي‬

‫الترجي > ' أمطري أيتها‬


‫' السماء فقد جف الضرع‬
‫طلب لم يكن من‬
‫األعلى إلى األدنى‬

‫من المساوي للمساوي ( االلتماس ) >‬


‫من األدنى إلى األعلى ( الدعاء ) >‬
‫"( و قال للذي ظن أنه ناج منهما‬
‫""( رب اغفر لي و لوالدي )‬
‫"اذكرني عند ربك )‬

‫كان طلبا على وجه‬


‫الحقيقة من األعلى‬
‫لألدنى‬

‫من البشر بعضهم‬ ‫شرعيا‪ ،‬اي من هللا و‬


‫لبعض‬ ‫رسوله‬

‫هذا هو األمر الشرعي‬

‫الطلب* الحقيقي على‬


‫وجه اإلستعالء والذي‬
‫هو من هللا و رسوله‬
‫ا‪LL‬لطلب( ا‪LL‬لمذكور ف‪LLL‬ي*‬
‫ا‪LL‬لتع‪L‬ريف) = ا‪LL‬ألسا‪LL‬ليب‬
‫ا‪LL‬لتيا‪L‬ستعملته‪L‬ا ا‪LL‬لع‪L‬رب‬
‫إل‪L‬فادة هذا ا‪LL‬لمعنى‬

‫جمل مركبة في المفهوم‬ ‫جمل مركبة في المنطوق‬


‫صيغ مفيدة‬
‫تتضمن معنى األمر‬ ‫تتضمن معنى األمر‬

‫الصيغ المفردة التي تفيد‬


‫الطلب‬

‫الفعل المضارع‬
‫اسم فعل األمر »‬ ‫فعل األمر ( افعل ) »‬
‫المقترن بالم األمر‬
‫"( قل هلم‬ ‫"( أقم الصالة لدلوك‬
‫( ليفعل) » "( لينفق ذو‬
‫"شهدائكم‪) ...‬‬ ‫"الشمس‪) ...‬‬
‫"سعة من سعته )‬

‫الجمل المركبة في المنطوق التي تفيد الطلب‬

‫االستفهام‬ ‫باستعمال‬
‫الجملة‬ ‫المؤول ألمر‬ ‫حروف الجر‬
‫الشرطية‬ ‫باستعمال‬
‫مبني على‬ ‫( السالم و في‬
‫الخبرية‬ ‫الخبر الذي‬ ‫حروف‬
‫مطلوب خبري‬ ‫و على )‬
‫المتضمن‬ ‫يترتب عليه‬ ‫العرض و‬
‫» "( فإن‬ ‫بمعانيها‬
‫جوابها مدحا‬ ‫جواب مجزوم‬ ‫التحضير ( أال‬
‫حاجوك فقل‬ ‫األصلية مثبتة‬
‫» ( لحد يقام‬ ‫» "( ‪..‬‬ ‫و لوال و‬
‫أسلمت وجهي‬ ‫في صدر‬
‫في االرض‬ ‫تؤمنون‬ ‫أخواتها ) »‬
‫هلل و من اتبعن‬ ‫الكالم »‬
‫خير من أن‬ ‫باهلل‪ ....‬يغفر‬ ‫"( أال تقاتلون‬
‫و قل للذين‬ ‫"( للرجال‬
‫يمطروا‬ ‫"لكم‪) ...‬‬ ‫قوما نكثوا‬
‫أوتوا الكتاب و‬ ‫نصيب مما‬
‫أربعين‬ ‫األميين 'أ‬ ‫"أيمانهم )‬ ‫ترك الوالد‬
‫صباحا)‬
‫"أسلمتم' )‬ ‫"ان‪) ...‬‬
‫الجمل المركبة في المفهوم التي تفيد‬
‫الطلب‬

‫اقتضتها ضرورة‬ ‫اقتضتها‬ ‫اقتضتها ضرورة صدق‬


‫صحة وقوع الملفوظ‬ ‫ضرورة صحة‬ ‫المتكلم » "( و‬
‫به عقال ( لغة )‬ ‫وقوع الملفوظ‬ ‫المطلقات يتربصن‬
‫( االضمار )‬ ‫به شرعا‬ ‫"بأنفسهن ثالثة قروء)‬

‫أسلوب‬ ‫استعمال‬ ‫صحة القيام‬ ‫استعمال‬ ‫أساليب الدعاء‬


‫اإلغرا‬ ‫المصدر‬ ‫باألحكام‬ ‫معنى‬ ‫الخبرية‬
‫ء»‬ ‫في جواب‬ ‫الشرعية يقتضي‬ ‫األحكام‬ ‫الماضية أو‬
‫'الصال‬ ‫الشرط‬ ‫طلبا بما يلزم‬ ‫الشرعية في‬ ‫المضارعة أو‬
‫ة‬ ‫بداللة‬ ‫لصحة وقوعها‬ ‫صيغة الخبر‬ ‫المصدرية »‬
‫الصالة‬ ‫األمر »‬ ‫» ( من مات و‬ ‫» "( كتب‬ ‫'بارك هللا فيك‬
‫' أي‬ ‫"( فتحرير‬ ‫ليس في عنقه‬ ‫عليكم الصيام‬ ‫أي ليباركك‬
‫أقبل‬ ‫بيعة مات ميتة‬
‫"رقبة )‬ ‫")‬ ‫هللا‬
‫للصالة‬ ‫جاهلية)‬
‫طلب الترك ( طلب‬
‫ترك الفعل)‬

‫كان طلب ترك الفعل‬


‫لم يكن من األعلى‬ ‫لم يكن طلب الترك‬
‫على وجه الحقيقة من‬
‫إلى األدنى‬ ‫على وجه الحقيقة‬
‫األعلى إلى األدنى‬

‫طلب الترك لم يكن على‬


‫وجه الحقيقة‬

‫كان إسنادها للمخاطب غير‬ ‫كان ليس في مقدور‬ ‫غير مقصود منه القيام بترك‬
‫المكلف إسنادا غير حقيقي‬ ‫المخاطب المكلف‬ ‫الفعل‬

‫التحدي مع التعجيز »‬
‫"( فأجمعوا أمركم و‬ ‫اليأس » "( قل ال تعتذروا‬ ‫التحقير » "( و ال تمدن‬
‫الترجي و التمني » ' ال تغب‬ ‫اإلهانة » "( قال اخسئوا فيها‬ ‫التسوية » "( اصلوها‬
‫شركاءكم ثم ال يكن أمركم‬ ‫لن نؤمن لكم قد نبأنا هللا من‬ ‫عينيك إلى ما متعنا به‬
‫' أيها القمر‬ ‫عليكم غمة ثم اقضوا إلي و‬ ‫"و ال تكلمون )‬ ‫"فاصبروا أو ال تصبروا )‬
‫"أخباركم)‬ ‫"أزواجا منهم )‬
‫"ال تنظرون)‬
‫طلب الترك لم يكن من‬
‫األعلى إلى األدنى‬

‫من المساوي المساوي‬


‫( االلتماس ) » "( قال‬ ‫من األدنى إلى األعلى‬
‫قائل منهم ال تقتلوا يوسف‬ ‫( الدعاء ) » "( ربنا ال‬
‫و ألقوه في غيابت‬ ‫"تؤاخذنا إن نسينا‪) ....‬‬
‫"الجب )‬

‫كان طلب ترك الفعل‬


‫على وجه الحقيقة من‬
‫األعلى إلى األدنى‬

‫شرعيا‪ ،‬أي من هللا و‬ ‫من البشر بعضهم‬


‫‪ ،‬رسوله‬ ‫لبعض‬

‫النهي الشرعي = طلب‬


‫الترك* الحقيقي على‬
‫وجه االستعالء و الذي‬
‫هو من هللا و رسوله‬
‫طلب الترك ( المذكور‬
‫في التعريف) =‬
‫األساليب التي استعملتها‬
‫العرب إلفادة هذا المعنى‬

‫جمل مركبة في المفهوم‬ ‫جمل مركبة في المنطوق‬


‫صيغ مفردة للنهي لغة‬
‫تتضمن معنى النهي‬ ‫تتضمن معنى النهي‬

‫الصيغ المفردة التي‬


‫تفيد طلب الترك‬

‫ال أفعل » ( ال ألفين‬ ‫ال يفعل » "( ال يتخذ‬


‫ال تفعل » "( و ال‬
‫أحدكم يجيء يوم‬ ‫المؤمنون الكافرين‬
‫تصل على أحد منهم‬
‫القيامة على رقبته بعير‬ ‫أولياء من دون‬
‫له رغاء‪) ....‬‬ ‫"مات أبدا )‬
‫"المؤمنين)‬
‫الجمل المركبة في المنطوق‬

‫باستعمال حروف الجر ( الالم‪ ،‬في‬ ‫الجملة الشرطية الخبرية أو الجملة‬ ‫نهي مجازي مقترن بحال فيكون‬
‫الخبرية في معنى الشرط المتضمن‬ ‫نهي عن المسبب فيكون النهي‬
‫‪،‬على ) بمعانيها األصلية منقية في‬ ‫النهي مسلطا على الحال » "( يا‬
‫جوابها ثما لفعلها » ( لزوال الدنيا‬ ‫مسلطا على السبب » "( فال‬ ‫نهي عن االقتراب من فعل ما‬
‫صدر الكالم » "( ما لكم من‬ ‫أيها الذين آمنوا اتقوا هللا حق تقاته‬
‫أهون عند هللا من قتل مسلم بغير‬ ‫"تغرنكم الحياة الدنيا )‬
‫"واليتهم من شيء )‬ ‫"و ال تموتن إال و أنتم مسلمون )‬
‫حق)‬

‫إذا كان مقترنا بحال فيكون النهي‬


‫إذا لم يكن النهي عن االقتراب‬
‫مسلطا على الحال و ليس على‬
‫مقترنا بحال » "( و ال تقربوا الزنا‬
‫الفعل » "( ال تقربوا الصالة و أنتم‬
‫"إنه كان فاحشة و ساء سبيال )‬
‫"سكارى )‬

‫الجمل المركبة في‬


‫المفهوم‬

‫اقتضتها ضرورة صحة‬ ‫اقتضتها ضرورة صدق‬


‫وقوع الملفوظ به لغة‬ ‫اقتضتها صحة وقوع‬ ‫المتكلم » "( و لن يجعل‬
‫( إضمار ) ‪ :‬التحذير »‬ ‫الملفوظ به شرعا‬ ‫هللا للكافرين على‬
‫""( ناقة هللا و سقياها)‬ ‫"المؤمنين سبيال)‬

‫استعمال معنى األحكام‬ ‫أساليب الدعاء الخبرية‬


‫الشرعية في صيغة الخبر‬ ‫الماضية أو الحاضرة » '‬
‫» ( نهى رسول هللا عن‬
‫بيعتين في بيعة )‬ ‫' ال يغفر هللا لفالن‬
‫أحكام تتعلق باألمر و‬
‫النهي‬

‫األمر و النهي للمخاطب‬ ‫داللة األمر و النهي على‬


‫أثر النهي على العقود و‬ ‫األمر بالشيء ليس نهيا‬ ‫المتلبس به يعني الثبات‬ ‫المرة و التكرار في األمر‬ ‫الفور و التراخي في‬ ‫الحكم الشرعي » [ أنظر‬
‫التصرفات‬ ‫عن ضده‬ ‫على ما هو عليه و‬ ‫و النهي‬ ‫األمر و النهي‬ ‫الباب األول – أحكام‬
‫االستمرارية‬ ‫الفعل ‪] -‬‬

‫النهي مسلط على أمر‬ ‫النهي مسلط على شروط‬ ‫النهي مسلط على أركان‬ ‫اإلتيان باألمر لمرة واحدة‬
‫خارج أركان العقد و‬ ‫في العقد ليست من أركانه‬ ‫يجزئ في االمتثال‬ ‫النهي األصل فيه الفور‪،‬‬ ‫األمر يحتاج إلى قرينة‬
‫العقد في هذه الحالة يبطل‬ ‫التعامل مع النهي هو‬
‫شروطه فالبيع هنا صحيح‬ ‫أي غير مادة العقد أو‬ ‫لألمر ‪ ،‬و تعدد اإلتيان –‬ ‫فأن االلتزام يبدأ منذ‬ ‫ليدل على الفور أو‬
‫العقد ألن اإلخالل بأي‬ ‫االنتهاء عنه دائما‬
‫و اإلثم على من خالف‬ ‫العاقدين ‪ ،‬و في هذه‬ ‫يحتاج إلى قرينة من قول‬ ‫صدور المعي‬ ‫التراخي‬
‫ركن إخالل بالعقد‬
‫النهي الموارد‬ ‫الحالة يفسد العقد‬ ‫أو فعل للرسول‬

‫[ العام و االخاص ]‬

‫اللفظ‬

‫الخاص‬ ‫العام‬

‫اللفظ المفرد ذو المعنى الواحد‬


‫الذي يندرج تحته فردان فأكثر‬
‫اللفظ الواحد الذي يدل على‬
‫دون مرية ألحد أفراده على‬
‫مسمى واحد‬
‫اآلخر في الداللة إال إذا ورد‬
‫التخصيص‬

‫عام بالنسبة و خاص بالنسبه ‪،‬‬


‫خاص بالنسبه و عام بالنسبه‬ ‫خاص ال أخص منه ‪ ،‬نحو‪:‬‬ ‫عام ال أعم منه ‪ ،‬نحو‪:‬‬
‫نحو‪ :‬المالئكة‪ ،‬اإلنس‪ ،‬الجن‪،‬‬
‫( كما مر )‬ ‫حسن‪ ،‬محمد‪ ،‬علي‪ ،‬إلخ‬ ‫المذكور‪ ،‬شيء‪ ،‬إلخ‬
‫إلخ‬
‫صيغ العموم‬

‫أسماء الموصول‪ :‬من و ما‬


‫النكرة في سياق نفي أو‬
‫المضاف إلى كل جميع لفظا‬ ‫– إذا دلتا على جمع ‪، -‬‬ ‫أسماء الشرط » "( فمن‬ ‫المفرد المعرف بأل الجنسية‬
‫سماء االستفهام » "( من‬ ‫شرط أو نهي » "( ما أنزل‬
‫و معنى » "( كل نفس بما‬ ‫الذين‪ ،‬الالئي » "( و هلل‬ ‫شهد منكم الشهر‬ ‫» "( و السارق و السارقة‬ ‫الجمع المعرف‬
‫يسجد من في السماوات و‬ ‫"فعل هذا بآلهتنا )‬ ‫هللا على بشر من‬
‫"كسبت رهينة )‬ ‫"فليصمه )‬ ‫"فاقطعوا أيديهما‪) ....‬‬
‫"شيء‪) ....‬‬
‫"األرض )‬

‫بأل الجنسية أو االستغراقية‬


‫باإلضافة » "( يوصيكم هللا‬
‫» "( للرجال نصيب مما‬
‫"في أوالدكم‪) ....‬‬
‫"ترك الوالدان‪) ....‬‬

‫صيغ الخصوص‬

‫المعرف بأل العهد »‬


‫العدد المحدد ( و لو‬ ‫تعيين االسم باإلشارة‬
‫جاء الرجل ( المعهد‬ ‫أسماء األعالم »‬
‫كان أكثر من اثنين »‬ ‫إليه » ذلك القادم‪ ،‬هذا‬
‫بين المتكلم و‬ ‫محمد‪ ،‬تفاحة‪ ،‬إلخ‬
‫ثالثون‪ ،‬خمسون‪ ،‬إلخ‬ ‫الجالس‬
‫المخاطب)‬
‫التغليب = استعملت ألفاظ‬
‫عموما لتشمل أفرادا أخرى‬
‫لعالقة بينهما‬

‫تغليب خطاب العاقل على‬ ‫تغليب اللفظ المذكر ليشمل‬ ‫تغليب صفة العاقل »‬
‫غير العاقل » "( إذا مسكم‬ ‫المؤنث » "( إن في خلق‬ ‫"( إني رأيت أحد عشر‬
‫الضر في البحر ضل من‬ ‫السماوات‪ ...‬آليات ألولي‬ ‫كوكبا و الشمس و القمر‬
‫"تدعون إال إياه )‬ ‫"األلباب )‬ ‫"رأيتهم لي ساجدين )‬

‫صرف اللفظ عن جهة العموم إلى‬


‫تخصيص العموم‬
‫جهة الخص‪L‬وص‬

‫أدلة التخصيص‬

‫أدلة التخصيص‬ ‫أدلة التخصيص‬


‫المنفصلة‬ ‫المتصلة‬
‫التخصيص بكالم متصل مستقل » "( فمن شهد منكم‬
‫الشهر فليصمه)" – "( و من كان مريضا أو على سفر‬
‫"فعدة من أيام أخر )‬

‫أ‪L‬د‪L‬ل‪L‬ة‪ L‬ا‪L‬ل‪L‬ت‪L‬خ‪L‬ص‪L‬ي‪L‬ص‪ L‬ا‪L‬ل‪L‬م‪L‬ت‪L‬ص‪L‬ل‪L‬ة‪L‬‬


‫التخصيص بالغاية‪ ،‬و صيغها‪ :‬إلى و حتى‪ ،‬و ال بد أن‬
‫يكون حكم ما بعدها مخالفا لما قبلها » "( فاغسلوا‬
‫"وجوهكم و أيديكم إلى المرافق)‬

‫'بدل البعض من الكل » 'جاءني القوم رؤساؤهم‬

‫تخصيص العموم بالصفة » "( أن ينكح المحصنات‬


‫"المؤمنات‪) ....‬‬

‫التخصيص بالشرط و أدواته المشهورة‪ ،‬و هي‪ :‬إن‬


‫الخفيفة ‪ ،‬إذا‪ ،‬من‪ ،‬مهما‪ ،‬حيثما‪ ،‬إذما‪ ،‬أينما ( من لمن‬
‫يعقل‪ ،‬ما لما ال يعقل‪ ،‬إذا لما ال بد من وقوعه » "( و‬
‫"لكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد )‬

‫االستثناء‪ :‬صيغة 'إال'‪' ،‬غير'‪' ،‬سوى'‪' ،‬حاشا'‪'،‬عادا'‪،‬‬


‫''ما عدا'‪' ،‬ما خال'‪' ،‬ليس'‪ ،‬و 'ال يكون‬
‫جواز التخصيص للعموم بالدليل العقلي في‬
‫العقيدة‬

‫جواز تخصيص الكتاب بالكتاب » "( ‪...‬‬


‫يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر و عشرا)" –‬
‫"( و أوالت األحمال أجلهن أن يضعن‬
‫"حملهن)‬

‫أ‪L‬د‪L‬ل‪L‬ة‪ L‬ا‪L‬ل‪L‬ت‪L‬خ‪L‬ص‪L‬ي‪L‬ص‪ L‬ا‪L‬ل‪L‬م‪L‬ن‪L‬ف‪L‬ص‪L‬ل‪L‬ة‪L‬‬


‫تخصيص السنة بالسنة‪ ( :‬فيما سقت السماء‬
‫العشر) – ( ال زكاة فيما دون خمسة أوسق)‬

‫تخصيص عموم السنة بالقرآن‬

‫تخصيص عموم الكتاب بالسنة‬

‫تخصيص القرآن و السنة باإلجماع‬

‫تخصيص العموم بالمفهوم سواء موافقة أو‬


‫مختلفة‬

‫تخصيص العموم بالقياس‬


‫حكم اللفظ العام‬

‫اللفظ الذي يفيد العموم تؤخذ‬


‫داللته في العموم إال إذا‬
‫‪:‬خصصت‪ ،‬و ذلك لما يلي‬

‫‪ .٣‬القول بعموم اللفظ فيما لم‬ ‫‪ .١‬في لسان العرب ألفاظ‬


‫تصحبه داللة الخصوص في‬ ‫موضوعة للجنس تعمهم و‬
‫‪ .٢‬إن األخذ بداللة اللفظ العام‬
‫موضوع اللسان و أصل اللغة‬ ‫ألفاظ تعم العقالء و ألفاظ تعم‬
‫ثابت بالكتاب‬
‫هو مذهب السلف في الصدر‬ ‫غير العقالء على ما بيناه فيما‬
‫األول‬ ‫سلف‬

‫جواب السؤال من حيث العموم و الخصوص‬

‫‪:‬مستقل بنفسه‪ ،‬إما أن يكون‬ ‫غير مستقل بنفسه دون السؤال‬

‫تابع للسؤال في عمومه و خصوصه‬


‫أ ي‪LL‬نقصا‪LL‬لرطبإذا ي‪LL‬بس‪ ...‬ف‪LLL‬ال ( »‬
‫مساويا للسؤال‪ :‬فالحكم في عمومه و‬ ‫عندما ي‪LL‬سأ‪LL‬لص‪LL‬لىهللا‪ LLL‬عليه‪ L‬وسلم‪ L‬عن) إذا‬
‫الجواب أعم من السؤال‪ :‬فالعبرة بعموم‬ ‫السؤال أعم من الجواب‪ :‬فالجواب يكون‬ ‫خصوصه عند كون السؤال عاما أو خاصا‬ ‫ب‪LLL‬يع‪ L‬ا‪LL‬لرطبب‪LLL‬ا‪LL‬لتمر‬
‫الجواب ال بالسؤال‬ ‫خاصا أي أن الحكم له ال للسؤال‬
‫يعتبر كما لو لم يكن الجواب مستقال‬ ‫– )ت‪LLL‬جزئك وال ت‪LLL‬جزء أ‪L‬حدا ب‪LLL‬ع‪L‬دك( »‬
‫ت‪LLL‬خصيصأ‪L‬بيب‪LLL‬ردة ف‪LLL‬يا‪LL‬ألضحية ب‪LLL‬جذعة‬
‫– منا‪LL‬لمع‪L‬ز‬
‫أسباب النزول‬

‫هي‪ :‬الحوادث التي نزل الوحي مبينا‬


‫*حكمها‬

‫هذه‪ L‬ا‪LL‬ألحكام‪ L‬ت‪LLL‬طبقعلىك‪L‬لح‪L‬ادثة*‬


‫‪:‬مماثلة‪ .‬و هذا ث‪LLL‬ابتمنوجهين‬
‫‪ .١‬ا‪LL‬آلياتن‪LL‬زلتمبينة أل‪L‬حكام‪ L‬ت‪LLL‬لك‪-‬‬
‫ا‪LL‬لحوادثوردتب‪LLL‬أ‪LL‬لفاظ ع‪L‬امة و ل‪LL‬يست‬
‫خ‪L‬اصة‬
‫‪ .٢‬إ‪L‬نا‪LL‬لرسولص‪LL‬لىهللا‪ LLL‬عليه‪-L‬‬
‫وسلم‪ L‬ق‪LL‬د أ‪L‬جرىهذه‪ L‬ا‪LL‬ألحكام‪ L‬على‬
‫عمومه‪L‬ا و طبقه‪L‬ا علىك‪LL‬لح‪L‬ادثة‬
‫مماثلة‬

‫استنبط من هذه األدلة القاعدة‬


‫الشرعية‪ ' :‬العبرة بعموم اللفظ ال‬
‫' بخصوص السبب‬
‫مالحظة‬

‫النكرة في سياق النفي تفيد‬


‫تخصيص العموم ال بمنع‬ ‫العموم‪ .‬و لذلك تنفي الكل أي‬
‫المعطوف ال يدخل في عموم‬
‫االستدالل به فيما عدا‬ ‫األصل إال إذا وردت قرينة‬
‫المعطوف عليه إال بقرينة‬
‫الخصوص‬ ‫تبين أن المقصود هو نفي‬
‫الكمال‬

‫[ المطلق والمقيد ]‬

‫المطلق › كل لفظ‬
‫دل على مدلول‬
‫شائع في جنسه‬

‫يعني‪ L‬أنه نكرة‬


‫حقيقية ف‪L‬ي سياق‬
‫اإلثبات‬
‫النكرة الحقيقية‬
‫‪:‬يمكن أن تكون‬

‫خبرا في المستقبل‬
‫أمر بالفعل » '‬ ‫أمر بالمصدر » '‬
‫» ' سأحرر رقبة‬
‫' حرر رقبة‬ ‫' فتحرير رقبة‬
‫'‬

‫المقيد › هو اللفظ المطلق‬


‫المزال شيوعه في جنسه كليا أو‬
‫جزئيا‬

‫جزئيا‪ :‬فأن تزول جزءا من‬


‫الشيوع في الجنس بوصف >‬ ‫كليا‪ :‬فهو إزالة الشيوع في‬
‫أكرم رجال عراقيا – أو ما هو‬ ‫الجنس بقيد من أمرين‬
‫– في حكمه كالشرط و الغاية‬

‫تعيين المطلق باإلشارة » '‬ ‫أسماء األعالم » ' سأزور‬


‫'سأكرم رجال هو هذا‬ ‫'رجال اسمه فالن‬
‫التقييد بالصفة ‪ ،‬أي كل وصف يزيل جزء من شيوع المطلق في جنسه »‬
‫""( ‪ ...‬فصيام شهرين متتابعين‪) ....‬‬

‫"التقييد بالشرط » "( ‪ ...‬و امرأة مؤمنة إن وهبت نفسها‪) ....‬‬ ‫التقييد‬
‫المتصل ‪،‬‬
‫وهو أن‬
‫"التقييد بالغابة » "( سالم هي حتى مطلع الفجر)‬ ‫يذكر‬
‫المطلق و‬
‫تقييده في‬
‫نفس‬
‫"تقييد بأسماء األعالم » "( و مبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد )‬ ‫النص‬

‫طريقتا التقييد كليا‬


‫"تقييد باإلشارة المتعينة » "( هذا فوج مقتحم معكم ال مرحبا بهم)‬ ‫أم جزئيا‬

‫يصح بأي دليل معتبر شرعا ( الكتاب و السنة و إجماع الصحابة و القياس)‬
‫التقييد‬
‫إ‪L‬نه‪ L‬ي‪LL‬قولإ‪L‬نه‪L‬ا ب‪LLL‬قرة ال‪ )" – "( L‬إ‪L‬نهللا‪ LLL‬ي‪LL‬أمركم‪ L‬أ‪L‬نت‪LLL‬ذبحوا ب‪LLL‬قرة (" »‬ ‫المنفصل‪،‬‬
‫")ف‪LLL‬ارض و ال‪ L‬ب‪LLL‬كر‬ ‫هو أن‬
‫و أ‪L‬طعم‪ L‬ف‪LLL‬رقا منس‪LL‬تة ( – ") ف‪LLL‬فدية منص‪LL‬يام‪ L‬أو ص‪LL‬دقة أو ن‪LL‬سك‪» "( ...‬‬ ‫يكون‬
‫)مساكينأو ص ‪L‬م‪ L‬ث‪LLL‬الثة أ‪L‬يام‪L‬‬ ‫التقييد‬
‫بدليل آخر‬
‫مكيا‪LL‬ل‪L‬هل( – )زكاة ا‪LL‬لفطر منرمضانعلىا‪LL‬لناسص‪LL‬اعا ‪» (...‬‬ ‫أ‬ ‫و ا‪LL‬لمكيا‪LL‬ل‬ ‫منفصل‬
‫) ا‪LL‬لمدينة‬
‫العمل بالمطلق و المقيد‬

‫إن كان التقييد منفصال فإن كان‬ ‫إن كان المطلق مقيدا تقييدا‬ ‫إن كان اللفظ المطلق ال تقييد له‬
‫في نفس الموضوع حمل المطلق‬ ‫متصال فإن المطلق يحمل على‬ ‫متصال كان أو منفصال فإنه يعمل‬
‫على المقيد و عمل بالمقيد‬ ‫المقيد و يعمل بالمقيد‬ ‫به على إطالقه‬

‫إن كان المقيد في موضوع‬


‫مختلف فال يحمل المطلق على‬
‫المقيد بل كل في موضوعه‬
‫]المجمل و المبين [‬

‫المجمل > ما دل على أكثر من مدلول ال مزية ألحدهما على اآلخر و الذي يفتقر‬
‫العمل بمدلوله إلى ييان‬
‫و باستقراء النصوص الشرعية يتبين أن أبرز حاالت المجمل بالمعنى المذكور ‍ه‬
‫ي الحاالت التالية‬

‫األلفاظ المنقولة عن‬ ‫عود الضمير‬ ‫األلفا‬ ‫اإلجمال في‬


‫تردد‬ ‫األلفاظ‬
‫الحقيقة اللغوية إلى‬ ‫إلى أكثر من‬ ‫ظ‬ ‫الفعل – كأن‬
‫إبهام‬ ‫الوقف و‬ ‫المشترك‬
‫الحقيقة الشرعية –‬ ‫جهة على‬ ‫المرك‬ ‫يفعل‬
‫المعنى‬ ‫اإلبتداء »‬ ‫ة»‬
‫فإن الكيفية الجديدة‬ ‫التساوي »‬ ‫بة »‬ ‫الرسول‬
‫المستعم‬ ‫"( وما‬ ‫"( و‬
‫بهذه األلفاظ بعد نقلها‬ ‫"( فإن العزة‬ ‫"( أو‬ ‫صلى هللا‬
‫ل»‬ ‫يعلم تأويله‬ ‫المطلقا‬
‫هي من المجمل‬ ‫هلل جميعا إليه‬ ‫يعفو‬ ‫عليه وسلم‬
‫"( ‪ ...‬قل‬ ‫إال هللا و‬ ‫ت‬
‫المحتاج إلى بيان ‪،‬‬ ‫يصعد الكلم‬ ‫الذي‬ ‫فعال أمام‬
‫هللا يفتيكم‬ ‫الراسخون‬ ‫يتربصن‬
‫ككيفية الصالة لقوله‬ ‫الطيب و‬ ‫بيده‬ ‫الصحابة‬
‫في‬ ‫في‬ ‫بأنفسهن‬
‫جل جالله "( و‬ ‫العمل‬ ‫عقدة‬ ‫يبهم عليهم‬
‫"الكاللة)‬ ‫العلم‪) ....‬‬ ‫ثالثة‬
‫الصالح‬ ‫النكا‬ ‫مدلوله‬
‫– "أقيموا الصالة )‬ ‫"‬ ‫"قروء)‬
‫"يرفعه)‬ ‫"ح )‬ ‫– المقصود‬

‫المبين › هو المجمل الذي اقترن به‬


‫بيانه متصال كان أو منفصال‬

‫و بيان المجمل ليصبح مبينا يتم بما يلي‬

‫الفعل » ‪ -‬فقد كان رسول هللا‬ ‫القول » "( إذا مسه الشر‬
‫داللة قرائن‬ ‫الفعل و‬ ‫صلى هللا عليه وسلم يؤدي‬ ‫جزوعا • و إذا مسه الخير‬
‫أخرى‬ ‫القول‬ ‫مناسك الحج أمام المسلمين بيانا‬ ‫منوعا)" بيان لقوله جل جالله‬
‫– بالفعل لمناسك الحج المجمل‬ ‫""( إن اإلنسان خلق هلوعا)‬
‫بيان المجمل بالفعل و القول‬

‫أما إن اختلفا في داللتهما فال يكون أي منهما بيانا إال بعد دراسة أصولية‬ ‫فإن توافقا في‬
‫للحديثين للجمع بينهما أو الترجيح‬ ‫الداللة كان كل‬
‫واحد منهما‬
‫ف‪LLL‬يروا‪L‬ية‪ :‬أ‪L‬نه‪ L‬ص‪LL‬لىهللا‪ LLL‬عليه‪ L‬وسلم‪ L‬ب‪LLL‬ع‪L‬د آ‪L‬ية ا‪LL‬لحج ق‪LL‬ا‪LL‬ل( منق‪LL‬رنحجا إ‪LL‬لى»‬ ‫صالحا ألن يكون‬
‫عمرة ف‪LLL‬ليطفطوا‪L‬فا وا‪L‬حدا و ي‪LL‬سعىس‪LL‬عيا وا‪L‬حدا) > ا‪LL‬لقول‬ ‫بيانا واآلخر‬
‫و في رواية‪ ( :‬أنه قرن فطاف طوافين و سعى سعيين ) > الفعل‬ ‫تأكيدا‬

‫الحالة الثانية ‪ :‬إذا علم‬


‫الحالة الثالثة ‪ :‬و إن لم‬ ‫المتقدم و كان الفعل ‪ :‬فإن‬
‫يعلم المتقدم‪ :‬فإن األولى‬ ‫القول يكون هو البيان و‬ ‫الحالة األولى ‪ :‬إذا علم‬
‫تقدير تقدم القول ألن‬ ‫الزيادة في الفعل السابق‬ ‫المتقدم و كان القول ‪:‬‬
‫الزيادة في هذه الحالة‬ ‫إما خاصة بالرسول صلى‬ ‫يكون القول هو البيان و‬
‫تكون مندوبة‪ ،‬و إعمال‬ ‫هللا عليه وسلم إن كانت‬ ‫تكون الزيادة في الفعل‬
‫الدليلين لألمة في اإلتباع‬ ‫هناك قرينة التخصيص‪،‬‬ ‫مندوبا‬
‫أولى من إهمال أحد‬ ‫أو تكون الزيادة في الفعل‬
‫الدليلين‬ ‫السابق منسوخا بالقول‬

‫بيان المجمل بداللة قرائن أخرى‬

‫مثال قوله تعالى "( و ما يعلم تأويله إال هللا و الراسخون في العلم يقولون آمنا به‪ – ") ....‬فإن داللة‬
‫( الواو ) هنا داللة مجملة إما للعطف أو االستئناف‬
‫فإنه لو كانت الواو لالستئناف‪ ،‬لكان ذلك يعني أن تأويل المتشابه في القرآن ال يعلمه إال هللا‪ .‬و هذا ›‬
‫"يتعارض مع قوله تعالى عن القرآن أنه "( بيان للناس )‬
‫أما إذا اعتبرت الواو للعطف فالمعنى أن المتشابه يعلم تأويله هللا جل جالله و كذلك الراسخون في ›‬
‫"العلم يعلمون تأويله‪ .‬و هذا ينطبق مع وصف هللا جل جالله للقرآن بأنه "( بيان للناس‪)L‬‬

‫من كل ذلك يترجح أن ( الواو )‬


‫في اآلية للعطف‬
‫]النسخ و الناسخ و المنسوخ[‬

‫النسخ‬

‫اصطالحا › خطاب الشارع المانع من‬


‫لغة › اإلزالة أو نقل الشيء وتحويله من‬
‫استمرار ما ثبت من حكم خطاب شرعي‬
‫حالة إلى حالة مع بقائه في نفسه‬
‫سابق‬

‫و أما الناسخ فقد يطلق على هللا سبحانه‪.‬‬


‫و أما المنسوخ فهو الحكم المرتفع‬
‫و قد يطلق على اآلية أنها ناسخة‬
‫و يجب في النسخ‬

‫أن يكون الدليل الدال‬


‫أن ال يكون الخطاب‬
‫على ارتفاع الحكم‬ ‫أن يكون الحكم المنسوخ‬
‫المرفوع حكمه مقيد‬
‫شرعيا متراخيا عن‬ ‫شرعيا‬
‫بوقت معين‬
‫الخطاب المنسوخ حكمه‬

‫أنواع النسخ‬

‫نسخ إلى بدل‬


‫أخف » ‪ -‬ثبات‬
‫نسخ إلى بدل‬ ‫الواحد إلى عشرة‬
‫أصبح إلىااثنين ‪-‬‬ ‫نسخ حكم الخطاب‬
‫نسخ إلى بدل أشق‬ ‫مماثل » ‪ -‬نسخ‬
‫"( ‪ ...‬إن يكن‬ ‫ال إلى بدل » ‪-‬‬
‫» ‪ -‬نسخ وجوب‬ ‫وجوب التوجه‬
‫منكم عشرون‬ ‫نسخ تقديم الصدقة‬
‫صوم عاشوراء‬ ‫إلى القدس‬
‫صابرون يغلبوا‬ ‫بين يدي مناجاة‬
‫– بصوم رمضان‬ ‫بالتوجه إلى‬
‫مائتين )" > "(‪...‬‬ ‫– الرسول‬
‫– الكعبة‬
‫مائة صابرة‬
‫"يغلبوا مائتين)‬
‫كيفية حصول‬
‫النسخ‬

‫– نسخ القرآن بالقرآن » ‪ -‬منه نسخ تقديم الصدقة‬

‫نسخ السنة بالسنة ( المتواترة‪ ،‬و اآلحاد بالمتواتر‪،‬‬


‫واآلحاد باآلحاد ) » منه قوله صلى هللا عليه وسلم‬
‫( كنت نهيتكم عن زيارة القبور أال فزروها)‬

‫نسخ السنة بالقرآن » منه نسخ التوجه إلى بيت‬


‫المقدس بقوله جل جالله "( فول وجهك شطر‬
‫"المسجد الحرام)‬

‫ال يجوز نسخ الحكم الثابت باإلجماع ‪ -‬ألن الحكم‬


‫الثابت باإلجماع يعني عدم وجود حديث مروي في‬
‫‪ -‬المسألة‬

‫نسخ حكم القياس > ال يقع النسخ في حكم القياس‬


‫مطلقا‬

‫ال يجوز نسخ القرآن بالسنة المتواترة‬


‫الفرق بين النسخ و‬
‫التخصيص‬

‫التخصيص قصر العام على‬


‫بعض أفراده و ليس في هذا‬
‫القصر رفع حقيقي للحكم‬
‫و تراعي في التخصيص‬
‫يكون التخصيص في‬ ‫عن األفراد اآلخرين – أي‬
‫قرينة سابقة أو الحقة أو‬
‫األخبار وغيرها‪ .‬أما النسخ‬ ‫أن ما بقي من أفراد العام‬
‫مقارنة‪ .‬أما النسخ فال يقع إال‬
‫فال يقع إال في األمر و النهي‬ ‫بعد تخصيصه يظل معموال‬
‫بدليل متراخ عن المنسوخ‬
‫به‪ .‬أما رفع الحكم بالنسخ‬
‫فيبطل كل لون من ألوان‬
‫– اإلحتجاج به أو العمل‬

‫و هللا أعلم بالصواب‬

You might also like