You are on page 1of 16

‫ميز اإلجابة الصحيحة عن كل ؤللام ملن بلين الللاات اليل‪ :‬يل‬

‫ثم ِّ‬
‫َّ‬
‫(كيب عمر أله بيت المقاس األمان وأال يكرهوا ع ى دينهم)‪ .‬ما حي خط إعراب‬
‫فعل مضارع منصوب وعالمة نصبه حذف انلون‪.‬‬ ‫فعل مضارع مرفوع وعالمة رفعه الضمة املقدرة‪.‬‬
‫فعل مضارع جمزوم وعالمة جزمه حذف انلون‪.‬‬ ‫فعل مضارع منصوب وعالمة نصبه الفتحة املقدرة‪.‬‬

‫ؤلب كيابة الهمزة ع ى الواو ف‪ :‬ك مة « شاؤم» َّأنها‬


‫مضمومة وما قبلها مضموم‪.‬‬ ‫مضمومة وما قبلها مفتوح‪.‬‬
‫ساكنة وما قبلها مضموم‪.‬‬ ‫مضمومة وما قبلها حرف مد ساكن‪.‬‬

‫(مصر رايا ها عالية) ‪( -‬مصر عالية رايا ها)‪ .‬إعراب ما حي خط ع ى الير يب‬
‫خرب مرفوع – مبتدأ مؤخر مرفوع‪.‬‬ ‫مبتدأ مؤخر مرفوع – خرب مرفوع‪.‬‬
‫خرب مرفوع – فاعل مرفوع‪.‬‬ ‫خرب مرفوع – مضاف إيله جمرور‪.‬‬

‫إن)؟‬
‫(ع ماؤنا بانون مسيقل نا)‪ .‬ما الصياغة الصحيحة عناما نلاأ الجم ة بل( َّ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫إن علماؤنا بانون مستقبلنا‪.‬‬ ‫إن علمائنا بانني مستقبلنا‪.‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫إن علمائنا بانون مستقبلنا‪.‬‬ ‫إن علماءنا بانون مستقبلنا‪.‬‬

‫كنت األرقى شأنًا)‪ .‬عنا جع الجم ة ل مثنى المذكر صلح‬‫َ‬ ‫(‬


‫ً‬ ‫ً‬
‫كنتما الراقيني شأنا‪.‬‬ ‫كنتما األرقيني شأنا‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫كنتما الرقييان شأنا‪.‬‬ ‫كنتما األرقيان شأنا‪.‬‬

‫قام الشاعر‬
‫‪‬‬
‫َسل‪»:‬‬
‫إعراب ك مة «ن َ‬
‫نائب فاعل مرفوع بالضمة املقدرة‪.‬‬ ‫مضاف إيله جمرور بالكرسة املقدرة‪.‬‬
‫مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة املقدرة‪.‬‬ ‫خرب مرفوع بالضمة املقدرة‪.‬‬

‫قام الشاعر‬
‫‪‬‬
‫نوع ما حي خط ف‪ :‬الليت السابق‬
‫مصدر ثاليث‪.‬‬ ‫اسم هيئة‪.‬‬
‫مصدر مييم‪.‬‬ ‫اسم مرة‪.‬‬

‫نق َ العم الجاد اللنية اليحيية لمصر ‪ .).....................‬اؤم الهيئة الصحيح مكان النقط‬ ‫( َ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬
‫نقال واحدا‪.‬‬ ‫نقلة واحدة‪.‬‬
‫ْ‬
‫انتقالة واحدة‪.‬‬ ‫ن ِقلة نوعية‪.‬‬
‫قام الشاعر‬
‫‪‬‬
‫نوع المصارين (وثوق – اطمئنان) ف‪ :‬الليت السابق ع ى الر يب‬
‫قيايس – سمايع‪.‬‬ ‫سمايع – سمايع‪.‬‬
‫سمايع – قيايس‪.‬‬ ‫قيايس – قيايس‪.‬‬
‫وأكثر من فع الخيرات)‪.‬‬
‫َ‬ ‫مع الناس‪،‬‬ ‫أحسن ف‪ :‬عام‬
‫َ‬ ‫(أفض الناس منزلة يوم القيامة رج‬
‫حكم اؤم اليفضي الوارد ف‪ :‬الجم ة السابقة‬
‫يطابق ما قبله يف انلوع والعدد‪.‬‬ ‫جيوز اإللزام أو املطابقة‪.‬‬
‫يلزم اإلفراد واتلذكري‪.‬‬ ‫يلزم اإلفراد واتلأنيث‪.‬‬

‫قام الشاعر‬
‫‪‬‬
‫حكم حذف الخلر ف‪ :‬الشطر الثان‪ :‬و قايره‬
‫واجب – متالزمان‪.‬‬ ‫واجب – موجودة‪.‬‬
‫َ‬
‫جائز – قسيم‪.‬‬ ‫جائز – موجودة‪.‬‬
‫(قام الشعب المصري بثور ين ليلاأ عصر ‪ ...............‬واإلنياج)‪ .‬المصار الصناع‪ :‬مكان النقط‬
‫احلرية‪.‬‬ ‫اتلنمية‪.‬‬
‫املساواة‪.‬‬ ‫العدالة‪.‬‬
‫ً‬
‫فياة حسناء ف‪ :‬حايقة خضراء)‪ .‬عنا ثنية الجم ة صلح‬ ‫(قاب ت‬
‫قابلت فتاتان حسناوين يف حديقتني خرضاوان‪.‬‬ ‫قابلت فتاتني حسناوين يف حديقتان خرضاوان‪.‬‬
‫قابلت فتيات حسناوات يف حدائق خرضاوات‪.‬‬ ‫قابلت فتاتني حسناوين يف حديقتني خرضاوين‪.‬‬
‫( جاه الطالب إؤاءات األصاقاء)‪ .‬عنا بناء الجم ة السابقة ل مجهوم صلح‬
‫ُتوهل الطالب‪.‬‬ ‫ُتوهل األصدقاء‪.‬‬
‫يتجاهل إساءات األصدقاء‪.‬‬ ‫ُتوهلت إساءات األصدقاء‪.‬‬
‫الجم ة الي‪ :‬قام فيها الخلر ع ى الملياأ ً‬
‫جوازا‬
‫يف الصباح انلور واإلرشا‪..‬‬ ‫للعلم آثاره‪.‬‬
‫يف احلياة ألم وأمل‪.‬‬ ‫مىت الرحلة؟‬
‫قام الشاعر‬
‫‪‬‬
‫إعراب ما حي خط‬
‫ً‬
‫خرب ملبتدأ حمذوف جوازا مرفوع‪.‬‬ ‫مضاف إيله جمرور‪.‬‬
‫ً‬
‫خرب ملبتدأ حمذوف وجوبا مرفوع‪.‬‬ ‫مبتدأ مرفوع‪.‬‬
‫قام خ ي مطران ف‪ :‬أهمية الع م ف‪ :‬بناء األمم‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬

‫ميز اإلجابة الصحيحة عن كل ؤللام ملن بلين الللاات اليل‪ :‬يل‬


‫ثم ِّ‬
‫َّ‬
‫ؤليًل لرق‪ :‬األمم ونهضيها؟‬
‫ً‬ ‫ما الذي يراه الشاعر‬
‫َْ‬
‫اتلمسك باألخال‪ .‬احلميدة اليت تبين انلفوس احلميدة‪.‬‬
‫َ‬
‫العلم اذلي يبين العقول‪ ،‬ويرىق باألمم ألىلع املنازل‪.‬‬
‫اتلقدم االقتصادي اذلي يضع ادلولة يف مصاف األمم املتقدمة‪.‬‬
‫الرتبية السليمة اليت تضمن غرس اهلوية الصحيحة يف نفس انلاشئ‪.‬‬
‫أن الشاعر يرى ع ة الشرق يمث ف‪:‬‬
‫ييضح من خًلم األبيات السابقة َّ‬
‫َّ‬
‫االحتالل اذلي أدى إىل قهر الشعوب وحرمانها من حقوقها‪.‬‬
‫عدم االهتمام باتلأسيس اجليد للمدارس من معامل ووسائل تعليمية حديثة‪.‬‬
‫االهتمام بالرتاث والفخر باملايض؛ ألنهما سبيالن للريق يف احلارض‪.‬‬
‫َّ‬
‫اجلهل اذلي تفّش وعدم حماولة القضاء عليه‪.‬‬
‫اؤينيج داللة قوم الشاعر «فقا كون أداة الموت ف‪ :‬الكرم» ف‪ :‬ضوء فهمك ل ليت الرابع‬
‫ً‬ ‫َّ‬
‫بيان أن الكرم قد يكون سببا من أسباب املوت‪.‬‬
‫َّ‬
‫تأكيد أن اتلخطيط غري املدروس ألي أمر يهدم وال يبين‪.‬‬
‫َ َّ‬
‫ذم ابلخل؛ ألنه مذمة تلحق بصاحبها‪.‬‬
‫اتلحذير من اإلرساف يف الكرم؛ ألنه جيعل املرء عرضة الستغالل اآلخرين‪.‬‬
‫الع َام» ف‪ :‬الليت األخير؟‬
‫ما المراد من قول « َب ْعث من َ‬
‫انلهوض بعد اتلأخر والرتاجع‪.‬‬ ‫حتقيق انلرص ونسيان اهلزيمة‪.‬‬
‫العودة لالستفادة من آثار القدماء‪.‬‬ ‫احلياة بعد املوت‪.‬‬
‫ما هاف الشاعر من عقا موازنة بين شاتا الهرم وشاتا المارؤة ف‪ :‬الليت السادس؟‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫أن يبني مدى فضل لك من بىن وشيد شيئا يفيد به جمتمعه سواء اكنتت فائدتته ماديتة أو معنويتة‪ ،‬وذللتك‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫يساوي بني من بىن مدرسة ومن شيد اهلرم‪.‬‬
‫َّ‬
‫أن يؤكد ىلع أفضلية أجدادنا القدماء فيما تركوه نلا من عظتيم األثتر‪ ،‬يف حتني أن املصتتريني احلتايلني ال‬
‫يهتمون ببناء بسيط يف تكلفته‪ ،‬مثل املدرسة اليت حيتاج إيلها أبناؤنا؛ وذللك فأجدادنا أعظم وأفضل ماكنة‪.‬‬
‫َّ‬
‫أن يبني أن املبىن ليست قيمته يف أثره املادي‪ ،‬بل يف أثره املعنوي‪ ،‬ونتيجته يف بناء شخصتية األمتة‪ ،‬وعليته‬
‫فاملدرسة ذات تأثري أقوى وأبىق يف حياة انلاس فيه أهم‪.‬‬
‫أن يوضح عدم فائدة املباين اليت تركها القدماء؛ فيه جمرد أثر نأخذ منه العربة ال أكرث‪ ،‬أما املدرسة فيه بناء‬
‫ً‬
‫بسيط لكنه هل فضل وإن اكن بسيطا‪.‬‬
‫الملاأ األخًلق‪ :‬الذي ياعو إلي الشاعر ف‪ :‬الليت السابع‬
‫الشعوب القوية تستجدي من غريها‪.‬‬ ‫العلم جيدد قوة الشعوب‪ ،‬ويشحذ عزيمتها‪.‬‬
‫الشعوب القوية يه اليت تعيش حياة آمنة‪.‬‬ ‫الشعوب القوية يه اليت تكره حياة اذلل‪.‬‬
‫َل ْي َع َوارفه ْم» ف‪ :‬الليت الثان‪:‬‬
‫ميز نوع الخيام ف‪ :‬قول « َف َّ‬
‫ِّ‬
‫تشبيه بليغ‪.‬‬ ‫استعارة مكنية‪.‬‬
‫جماز مرسل‪.‬‬ ‫استعارة ترصحيية‪.‬‬

‫قالوا عن (مطران) « َّإن يعيلر مرح ة انيقالية بين الكًلؤيكية والرومانسية‪ ،‬ورمانسيي لم‬
‫كن خالصة كالايوانيين وغيرهم من أصحاب اال جاه الرومانس‪ :‬الذين أثروا ب بعا ذلك»‪.‬‬
‫بين ماى صحة هذه العلارة من خًلم األبيات السابقة‬ ‫ِّ‬
‫ً‬
‫العبارة صحيحة؛ ألن مطران مازال متمساك بشعر املناسبات اذلي خيلو من العاطفة؛ فقد حتدث يف موضتوتت‬
‫ذات صلة باملناسبات االجتماعية كهذا املوضوع اذلي يتناول دور املرصيني يف بناء املدارس‪.‬‬
‫العبارة خطأ؛ ألن مطران ختلص من لك آثار الالكسيكيني‪ ،‬فألفاظه تميل للسهولة والوضوح‪ ،‬كقتوهل‪« :‬معاهتد‬
‫ً‬
‫حجرا»‪ ،‬كما أنه ختلص من ابلدايات اتلقليدية‪.‬‬ ‫العلم ‪ -‬واضع‬
‫ً‬
‫العبارة صحيحة؛ ألن مطران ما زال متمساك بوحدة الوزن والقافية‪ ،‬كما حرص ىلع اللفت اجلتزل والعبتارات‬
‫َ‬
‫الفخمة‪ ،‬مثل «من أمم – مدارج للمستقبل السنم» كما عمل ىلع ابلتدء باتلصتتريع يف كثتري متن قصتائده إىل‬
‫جانب مظاهر اتلطوير من حيث الوحدة العضوية واالهتمام بالصورة اللكية‪.‬‬
‫ً‬
‫العبارة خطأ؛ ألن مطران انطلق يف رومانسيته متخلصا من لك آثتار القتديم ستواء يف صتوره وخيتاهل أو بنتاء‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫القصيدة‪ ،‬أي ختلص من لك قديم شالك ومضمونا‪.‬‬

‫اؤينيج من خًلم األبيات ؤمة من ؤمات أؤ وب الشاعر‬


‫سهولة األلفاظ وابلعد عن الغرابة‪.‬‬ ‫التشخيص ومزج انلفس بالطبيعة‪.‬‬
‫اتلحرر من وحدة الوزن والقافية‪.‬‬ ‫غلبة اجلانب اذلهين‪.‬‬
‫قام حافظ إبراهيم‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫اؤينيج السمة الي‪ :‬ا ضحت ف‪ :‬األبيات من ؤمات اإلحياء واللعث من حيث الموضوع‬
‫ًّ‬
‫االهتمام بالقضايا االجتماعية‪.‬‬ ‫اتلعبري عن روح العرص أخالقيا‪.‬‬
‫االهتمام بانلاحية ابليانية‪.‬‬ ‫اإليمان بعظمة األمة العربية‪.‬‬
‫قام مطران‬
‫‪‬‬
‫اؤينيج ف‪ :‬ضوء فهمك لهذا الليت السمة الي‪ :‬ا ضحت من ؤمات الرومانييكية‬
‫كرثة احلديث عن انلفس اإلنسانية‪.‬‬ ‫استبطان نفس حمبوبته ومشاعرها‪.‬‬
‫الكشف عن تطفة احلب اجلارف‪.‬‬ ‫احلديث عن ذكريات الصبا والشباب‪.‬‬
‫قام علا الرحمن شكري‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫بين السمة الي‪ :‬برزت ف‪ :‬هذين اللييين من ؤمات مارؤة الايوان‬
‫ِّ‬
‫اتلأمل يف الكون‪.‬‬ ‫ابلعد عن املبالغات‪.‬‬
‫استخدام الرمز‪.‬‬ ‫غلبة اجلانب العاطيف‪.‬‬
‫يقوم «علا الرحمن شكري» باك ًيا حال‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫يلخ‬ ‫ال يسيطيع القيام‪،‬‬ ‫الف ْي َفاء َّ‬
‫الصحراء‪،‬‬ ‫(م) َ‬ ‫ونشاط ‪،‬‬ ‫المراد قو‬ ‫موت‪،‬‬
‫قو ‪ :‬وعق ‪ :‬وشا ‪.:‬‬ ‫ويض ّيق‪،‬‬

‫ميز اإلجابة الصحيحة عن كل ؤللام ملن بلين الللاات اليل‪ :‬يل‬


‫ثم ِّ‬
‫َّ‬
‫لماذا يخشى الشاعر زيادة عمره كما فهم من الليت الثان‪:‬؟‬
‫ً‬ ‫َّ‬
‫حىت ال يتحمل مزيدا من املسئويلات اليت تفرضها عليه ضغوط احلياة‪.‬‬
‫َ‬
‫حىت ال تسلب قوته‪ ،‬وتضعف صحته‪ ،‬فتظهر معايبه أمام انلاس‪.‬‬
‫حىت ال يروعه الزمن بمصائبه‪ ،‬وال تثقله األيام بآالمها‪.‬‬
‫حىت ال يهزأ به األهلون بعد هيبته‪ ،‬ويصري ال كرامة هل‪.‬‬

‫شاهاا» ف‪ :‬الليت الثامن‬


‫ً‬ ‫وإن كنت‬
‫القيمة الفنية لقول «وأصلح منس ًيا ْ‬
‫يويح باتلهميش ومخول اذلكر وقلة الشأن‪.‬‬ ‫يويح باإلجيابية وقوة اتلأثري واهليبة‪.‬‬
‫يويح بانلفور واإلعراض‪.‬‬ ‫يويح بالعداء والكره‪.‬‬

‫دل من األبيات ع ى أن الشاعر عاش ف‪ :‬وحاة وانعزام‬ ‫ِّ‬


‫َ‬ ‫ُّ‬
‫يلل الشباب كسار‪..‬‬ ‫فزرين يف ِ‬ ‫يقرت رزيق أو يمل قرييب‪.‬‬
‫ً‬ ‫ًّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ولم أل ِف خال يف الشباب مصادقا‪.‬‬ ‫وخيطئ سْع الرز‪ .‬أيام م َِّريت‪.‬‬

‫بين نوع الخيام ف‪ :‬قول «فياف‪ :‬الشيب» ف‪ :‬الليت الخامس‬


‫ِّ‬
‫استعارة ترصحيية‪.‬‬ ‫استعارة مكنية‪.‬‬
‫جماز مرسل‪.‬‬ ‫تشبيه بليغ‪.‬‬

‫دل ع ى اؤيخاام الشاعر ل صورة الممياة‬ ‫ِّ‬


‫قريب‪.‬‬ ‫كأين ُّ‬
‫خيف اجلسم غري‬ ‫ْ‬
‫تنتظر يا موت‪.‬‬ ‫يلل الشباب كسار‪ .‬وال‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫فزرين يف ِ‬
‫ْ‬
‫وخيطئ سْع الرز‪ .‬أيام م َِّريت‪.‬‬ ‫املشيب حبييب؟‬
‫ِ‬ ‫فكيف أرِّج يف‬

‫غرض األمر ف‪ :‬قوم الشاعر «فزرن‪ :‬ف‪ :‬لي الشلاب» ف‪ :‬الليت العاشر‬
‫اتلهكم والسخرية‪.‬‬ ‫احلث وانلصح‪.‬‬
‫اتلحرس‪.‬‬ ‫اتلمين‪.‬‬

‫اؤينيج العاطفة المسيطرة ع ى الشاعر ف‪ :‬األبيات السابقة‬


‫اخلوف والقلق املمزوج باحلزن‪.‬‬ ‫انلدم والغضب‪.‬‬
‫السكينة واالرتياح‪.‬‬ ‫احلرية وادلهشة‪.‬‬

‫من ؤمات مارؤة الايوان الي‪ :‬حققت ف‪ :‬األبيات السابقة‬


‫الزنعة التشاؤمية‪.‬‬ ‫االمزتاج بالطبيعة‪.‬‬
‫طغيان اذلهنية ىلع العاطفة‪.‬‬ ‫الطموح واتلطلع إىل املثل العليا‪.‬‬
‫إلى أي ماى حققت وحاة الموضوع ف‪ :‬هذه األبيات؟ وما الالي ؟‬
‫حتققت؛ فلك بيت تناول قضية من القضايا اليت تشغل لك إنسان عند فرا‪ .‬أحبابه‪.‬‬
‫َّ‬
‫لم تتحقق؛ فالشاعر تنقل يف قصيدته بني احلنني إىل اذلكريات‪ ،‬واألمل يف املستقبل‪.‬‬
‫لم تتحقق؛ فاألغراض تنوعت يف األبيات بني الفخر‪ ،‬وانلصح‪ ،‬والوعيد‪ ،‬واملدح‪.‬‬
‫حتققت؛ فلك األبيات تتحدث عن خوف الشاعر من مرور العمر‪ ،‬وضياع شبابه‪ ،‬وذهاب هيبته‪.‬‬
‫قام العقاد‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫يشير اللييان إلى إحاى ؤمات جماعة الايوان‪ ،‬وه‪:‬‬
‫مسحة احلزن والتشاؤم‪.‬‬ ‫الطموح واستهداف املثل العليا‪.‬‬
‫اتلأمل يف الكون واتلعمق يف أرسار الوجود‪.‬‬ ‫العناية بالشعر االجتمايع‪.‬‬
‫قام مطران‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫اؤينيج من اللييين السابقين‪ ،‬كيف وقع مطران فيما أعاب ع ى شعراء الكًلؤيكية؟‬
‫أنه نظم الشعر يف املناسبات االجتماعية واألغراض القديمة رغم نقده شعر املناسبات واملجامالت‪.‬‬
‫ً‬
‫أنه مازال متمساك بوحدة الوزن والقافية رغم قوهل ال حيمله رضورة الوزن ىلع غري قصد‪.‬‬
‫أنه اهتم باجلانب ابلياين واتلصوير اجلزيئ رغم دعوته لالهتمام باتلصوير اليلك‪.‬‬
‫ً‬
‫متأثرا باخليال القديم رغم دعوته لالبتاكر يف اخليال‪.‬‬ ‫أنه ما زال‬
‫قام شوق‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫شير األبيات إلى أحا مظاهر اليجايا ف‪ :‬شعر ًلميذ اللارودي‪ ،‬وهو‬
‫الشعر املرسيح‪.‬‬ ‫الشعر امللحيم‪.‬‬
‫االُتاه اتلارييخ‪.‬‬ ‫وصف املخرتتت احلديثة‪.‬‬
‫الغرب‪:‬؟‬ ‫ماذا ر ب ع ى شعور الايوانيين بشعور الشرق‪ :‬و مث هم العالم كما يمث‬
‫مالت أقالمهم إىل االستقالل‪ ،‬ومالو إىل الرياء يف شعرهم‪ ،‬وحترروا من القيود الصناعية‪.‬‬
‫مالت أقالمهم إىل االستقالل‪ ،‬ورفع غشاوة الرياء عن شعرهم‪ ،‬وحترروا من القيود الصناعية‪.‬‬
‫مالت األقالم إىل االستقالل‪ ،‬ورفع غشاوة الرياء عن شعرهم‪ ،‬ولم يتحرروا من القيود الصناعية‪.‬‬
‫لم تزنع أقالمهم إىل االستقالل‪ ،‬ورفعوا غشاوة الرياء عن شعرهم‪ ،‬وحترروا من القيود الصناعية‪.‬‬
‫حرص أصحاب اال جاه الوجاان‪ :‬ع ى ابيكار صيغة شعرية حايثة‬
‫يمزتج فيها الرتاث بالعرصية وتكتسب فيها األلفاظ دالالت قديمة وقدرة ىلع اإلحياء‪.‬‬
‫يمزتج فيها الرتاث بالعرصية وتقوم ىلع مفهوم فين حديث ينتفع بانلظريات اجلديدة يف الكيمياء‪.‬‬
‫يمزتج فيها الرتاث بالعرصية وتكتسب فيها األلفاظ دالالت حديثة وقدرة جديدة ىلع اإلحياء‪.‬‬
‫ال يمزتج فيها الرتاث بالعرصية وتكتسب فيها األلفاظ دالالت حديثة وقدرة جديدة ىلع اإلحياء‪.‬‬
‫واحاة مما ي ‪ :‬ليست من العوام الي‪ :‬ؤاعات شوق‪ :‬ع ى اليجايا‬
‫دراسته للحقو‪..‬‬ ‫اتصاهل باجلمهور‪.‬‬
‫اطالعه ىلع األدب اإلجنلزيي‪.‬‬ ‫مشاهدته املرسح األورويب‪.‬‬
‫قال املعلم لتالميذه ( ) هل أدلكم على شيء إذا التزمتم به تفوقتم ( ) قالوا ( ) نصيحتك واجبة‬
‫التنفيذ ( )‬
‫عًلمات اليرقيم المناؤلة ع ى الير يب‬
‫(‪( ):‬؟) (‪.).( ):‬‬ ‫(‪.).( )،( )!( ):‬‬
‫(‪.).( ):( )!( )،‬‬ ‫(‪( ):‬؛) (‪( ):‬؟)‪.‬‬
‫«شاعت بني العامة مقولة‪« :‬تناول األسربين يعزز فرص النجاة من فريوس كورونا املستجد‪.‬‬
‫شقتى العالجقات‬ ‫وقد نشرت جملة علمية دراسة أجرتها جامعة أكسفورد تهدف إىل التحقق‬
‫املمكنة لألشخاص املصابني بفريوس كورونا‪ ،‬واشتملت الدراسة ‪ 15‬ألف مريض بفقريوس كورونقا‬
‫تطلَّب عالجهم إدخاهلم إىل املستشقفيات‪ ،‬و مقنحن قو نصقف املر قى ‪ 150‬ملليغقرا مقن األسقربني‬
‫قو ‪ %17‬مقن كقال‬ ‫يوميًا‪ ،‬مقارنة بالنصف اآلخر الذين تلقوا الرعاية الطبية املعتقادة‪ ،‬وققد تقو‬
‫اجملموعتني املستشفى بعد ‪ 28‬يومًا من العالج»‪.‬‬
‫حاد – مما ي ‪ – :‬النموذج ال‪ :‬ا لع الكا ب ف‪ :‬ر يب الفقر ين ال يين ييألف منهما‬ ‫ِّ‬
‫المقام السابق‬
‫رأي وديلل عليه‪.‬‬ ‫ظاهرة وتفسري‪.‬‬
‫مقدمة ونتيجة‪.‬‬ ‫زعم وتفنيد‪.‬‬

‫يسهم نشر ثقافة التعصب والعنف بني مشجعي الريا ة مقا تظههقره وسقاال امعقال الريا قي مقن‬
‫انتقاد أداء الالعبني حالقة االفقة ققانول اللعبقة‪ ،‬وإ هقار السقلبيات بصقورة متكقررة‪ ،‬وهقذا مقا‬
‫أكدته دراسة أجريت على عينة من اجلمهور امسباني‪ ،‬أ هرت أل غالبية املشجعني القذين يقومقول‬
‫بأعمال عنف وشغب وتعصب يتابعول وساال إعال معينة دول غريها‪ ،‬وهذا مقا يقبني أهميقة امعقال‬
‫ودوره احلد من التعصب الريا ي‪.‬‬
‫التعصب املالعب الريا ية قديم ققد الريا قة التنافسقية‪ ،‬وققد أيقبحن يتعقد حقدود املالعقب‬
‫الريا ية إ ىل بعض وساال امعقال الريا قي القر قرج عقن أيقول النققد الريا قي البنقاء‪ ،‬وتظحقول‬
‫املنافسة عرب قنواتها الريا ية إىل يراع يتعد املهنية‪ ،‬ويتسم بالذاتية وتبادل االتهامات على اهلقواء‬
‫مباشرة‪.‬‬
‫بإمكال وساال امعال الريا ي تو يف إمكانياتها اهلاالة التقليل مقن العنقف والتعصقب عقن‬
‫طري ‪ :‬اعتبار الريا ة وسيلة للتقارب بني الشعوب‪ ،‬وتبصري اجملتمع بعيوب التعصقب وماقاره علقى‬
‫النسيج اجملتمعي وعلى املتعصبني أنفسهم‪ ،‬وعد التحريض‪ ،‬وجتنقب املصقطلحات غقري الالاققة القر‬
‫حتمل معاني التعصقب‪ ،‬كالثقأر والقبط‪ ،....‬وعقد عقرا املشقاهد القر تظسقيء إىل النقاس أو الفريق‬
‫املنافس‪ ،‬فالًا عن غرس املعنى احلقيقي للتنافس الريا ي الشريف‪.‬‬
‫قلرر‬
‫حاد الير يب الاقيق ل فقرات فل‪ :‬موضلوع بعنلوان «وؤلات اإلعلًلم واليعصلب» إذا ملا َّ‬
‫ِّ‬
‫الكا ب عرض أفكاره وفق نموذج (الظاهرة – األؤلاب والعًلج الرياض‪):‬‬
‫(‪.)3-1-4-2‬‬ ‫(‪.)1-3-2-4‬‬
‫(‪.)2-4-1-3‬‬ ‫(‪.)4-2-3-1‬‬

‫ثم أجب‬
‫اقرأ َّ‬
‫يعدُّ القرنال الثالث والرابع للهجرة (التاسع والعاشر للميالد) ققرنيني ذهبقيني للريا قيات‬
‫لد العرب املسلمني الذين سعوا حلفظ هذا العلم وترقيتقه وققت كانقت أوروبقا فيقه‬
‫غارقة حقبة من اال طاط العلمقي‪ .‬وكقال مقن فاقل هقءالء املسقلمني أياًقا أنهقم‬
‫حفهوا تراث اليونال القديم الريا يات‪ ،‬فرتمجوه وأ افوا إليه‪ ،‬ثم قاموا بنشقره مقرة‬
‫أيقاع العالَم‪ .‬كانقت خطقوتهم الكقبرية األوىل أنهقم أشقاعوا نهامًقا جديقدًا‬ ‫أخر‬
‫لألعداد‪ ،‬ووجدوا أنه يتسع لكل العمليات احلسابية‪ ،‬وفيه إمكانات ال تنتهي للتعقبري‬
‫عن كل النهم الريا ية املطلوبة‪.‬‬
‫وقبل ذلك كال األوروبيول يستعملول األعداد الرومانية للتعبري عن حاجقاتهم املتصقلة‬
‫دا‪ ،‬بل يكاد يستحيل إمكال استعماهلا‬ ‫باحلساب‪ ،‬لكن تلك الرموز كانت قايرة ج ً‬
‫عمليات الارب أو القسمة أو اجلمع بأعداد كبرية‪ ،‬فاال عقن أنهقا ال تشقتمل علقى‬
‫عنصر عددي يعدُّ أهم اخرتاع ريا ي على امطالق‪ ،‬ونعين بقه رمقز (الصقفر) القذي يعقدُّ‬
‫عند كقثري مقن مقءرخي الريا قيات ا طقوة الكقرب القر كقال للحاقارة العربيقة‬
‫امسالمية فال تطويرها ونشرها‪ ،‬فكانت السبيل إىل أل تكول املفتاح إىل حل كثري‬
‫من املعاالت الريا ية‪.‬‬
‫لقد اقتبس العرب املسلمول رموز األعداد األيقل مقن حاقارة اهلنقد‪ ،‬ولعلقها تلقك‬
‫احلاارة ما كانت رموزًا لألعداد‪ ،‬بل هي نوع من احلروف على و ما يشري ابقن النقديم‬
‫(الفهرست)‪ ،‬فكانت خطوة الريا يني املسلمني الكرب أنهم استعملوها للتعبري عن‬
‫األعداد‪ ،‬مبتعدين عن الرموز القدمية الر هي حروف العربية نفسقها القر كانقت تعقرب‬
‫عندهم عن قيم عددية فاال عن قيمها احلرفية‪.‬‬
‫ومن طريف ما هذه الرموز (أي احلروف العربيقة) أل الشقعراء اسقتعملوها كتابقة‬
‫أشعار تتامن تارخيًا معينًا‪ ،‬فكانوا يوردول كلمة أو مجلة أو عبارة تعرب عن تقاري‬
‫ما‪ ،‬ويءرخول له‪.‬‬
‫ويشيع بني الناس أل األعداد الغربية هي األعداد العربية‪ ،‬وأل األعداد العربية هي أعقداد‬
‫هندية‪ ،‬واحلقيقة أل العرب اقتبسقوا حروفًقا هنديقة للتعقبري عقن األعقداد‪ ،‬وسقهل هلقم‬
‫دجمها برموز الكتابة العربية‪ ،‬ثم سوغ ذلك أياًا أنها ظتكتب من جهة اليمني على و‬
‫ما اعتاده الكُتاب العرب‪.‬‬

‫ميز اإلجابة الصحيحة علن كل ؤللام ملن بلين الللاات اليل‪ :‬يل‬
‫ثم ِّ‬
‫َّ‬
‫ؤاهم «الصفر» ف‪ :‬ح المعضًلت الرياضية والمقصود بها‬
‫املسائل شديدة الصعوبة‪.‬‬ ‫ً‬
‫أفاكرا جديدة‪.‬‬ ‫املسائل اليت حتمل‬
‫املسائل شديدة البساطة‪.‬‬ ‫ً‬
‫تفكريا إىل حد ما‪.‬‬ ‫املسائل اليت توجب‬

‫يرجع فض العرب ف‪ :‬الرياضيات لسللين أؤاؤيين هما‬


‫دمج الرموز اهلندية بالعربية‪ ،‬وحف الرتاث ايلوناين‪.‬‬
‫ترمجة الرتاث ايلوناين إىل اللغة العربية‪ ،‬واقتباس رموز األعداد من حضارة اهلند‪.‬‬
‫حف تراث ايلونان‪ ،‬واخرتاع رمز (الصفر) وتطويره‪.‬‬
‫اتلأثر باألعداد الرومانية وحمااكتها باحلضارة األوروبية‪.‬‬

‫من خًلم فهمك ل مقام السابق اؤينيج خطوة المس مين الكلرى ف‪ :‬الرياضيات‬
‫حتويل األعداد اهلندية إىل رموز‪.‬‬ ‫حتويل احلروف اهلندية إىل أعداد‪.‬‬
‫حتويل احلروف العربية إىل أرقام‪.‬‬ ‫حتويل األلغاز إىل أعداد‪.‬‬

‫اؤينيج الفكرة الرتيسة ل مقام السابق‬


‫َّ‬
‫تفنيد الرأي القائل أن األعداد أصلها هندية‪.‬‬
‫القرن اثلالث والقرن الرابع يعتربان العرص اذلهيب للحضارة العربية‪.‬‬
‫َّ‬
‫ابلتاين وابلريوين مؤسسا علم الرياضيات‪.‬‬
‫األعداد العربية وفضل العرب يف علم الرياضيات‪.‬‬

‫ف‪ :‬الفقرة الثانية‬ ‫عًلقة قول «يعا أهم اخيراع رياض‪ :‬ع ى اإلطًلق» بما قل‬
‫توضيح‪.‬‬ ‫نتيجة‪.‬‬
‫تعليل‪.‬‬ ‫استدراك‪.‬‬
‫المغزى من قوم الكا ب «يعا عنا كثير من ملرخ‪ :‬الرياضيات الخطوة الكلرى الي‪ :‬كان‬
‫ل حضارة العربية واإلؤًلمية فض طويرها»‬
‫إظهار براعة احلضارة اهلندية يف تطوير األعداد‪ ،‬وخباصة «الصفر» اذلي يعمل ىلع حل املعضالت الرياضية‪.‬‬
‫َّ‬
‫اإلشارة إىل ادلور الفعال «للصفر» وأهميته القصوى يف املسائل الرياضية املعقدة وإبراز دور احلضارة اإلسالمية يف ذلك‪.‬‬
‫بيان مدى سهولة األعداد واألرقام العربية‪ ،‬خباصة اليت اكن للعرب فضل اخرتاعها‪.‬‬
‫إبراز دور األعداد الرومانية املتصلة بالعمليات احلسابية واتلعبري عن مدى أهميتها‪.‬‬
‫دل الكا ب ع ى عجز األعااد الرومانية؟‬
‫كيف َّ‬
‫َّ‬
‫أنها اخرتعت الصفر اذلي أدى إىل تعقيد كثري من العمليات احلسابية آنذاك‪.‬‬
‫أنها عجزت عن استيعاب لك املناهج العلمية اليت تعتمد األعداد‪.‬‬
‫ً‬
‫أنها عجزت عن كثري من العمليات احلسابية مثل الرضب والقسمة واجلمع فضال عن افتقادها للصفر‪.‬‬
‫أنها اكنت متعارضة وبشدة مع حروف اللغة الرومانية اليت لم تتجانس معها تلك األرقام‪.‬‬
‫ثم أجب‪ ،‬قام العقاد‬
‫اقرأ َّ‬
‫ت أُمي تقواها وسالمة بنيتها من أبيها وجدها‪ ،‬ففتحت عيين أراها وهي تصلي وتءدي الصالة‬ ‫ورثَ ْ‬
‫مواقيتها‪ ،‬ومل يكن من عقادة املقرأة أل تصقلي شقبابها‪ ،‬إمنقا كانقت النسقاء ال يصقلني إال عنقد‬
‫األربعني‪ ،‬ومما ورثته عن أبويها حب الصقمت واالعتكقاف… كقال النقاس بسقبول هقذا الصقمت‬
‫واالعتكاف عن كربياء جدي رمحه اهلل‪ ،‬وكانوا يقولول‪« :‬إنها نفخة أتراك!»‪.‬‬
‫لكنها مل تكن «نفخة أتراك» كما توهموا‪ ،‬بل كانت طبيعة تظورث‪ ،‬وخلقة بغري تكلف‪ ،‬ومل‬
‫ت ساعة وهي تستمع من‬ ‫ا ْ‬‫أرَ حياتي امرأة أيرب على الصمت واالعتكاف من والدتي‪ ،‬فرمبا َم َ‬
‫جاراتها ويديقاتها‪ ،‬وجتيبهن بالتأمني‪ ،‬أو بالتعقيب اليسري‪ ،‬ورمبا مات أيا وهي عاكفقة علقى‬
‫بيتها أو على حجرتها‪ ،‬ال تاي يدرًا بالعزلة وإل طالت‪ ،‬وال تنشط لزيارة إال من باب اجملاملقة ورد‬
‫التحية‪.‬‬
‫ومن املصادفة اتفاق والدي ووالدتي هذه ا صلة‪ ،‬ولست أنسى فزع أديب زارني يومًا وعلقم أنقين‬
‫مل أبرح الدار منذ أسبوع‪ ،‬فهاله األمر كأنه مسع خبارقة من خوارق الطبيعة… إنها وراثة من أبقوين‬
‫يءكدها الزمن الذي ال تظحمَد فيه معاشرة أحد… إال مَن رحم اهلل وقوة امميال والدتي هي الر‬
‫بنت فيها العزمية ليلة احتااري… نعم أيها القارئ الكريم وال تعجب… فقد احتظاقرت قبقل نيقف‬
‫وثالثني سنة‪ ،‬كما يل عوادي تلك الليلة‪ ،‬فإذا بالوالدة هي امنسال الوحيقد القذي يتحامقل‬
‫على نفسه إىل جانب سريري ليقنعين أنين خبري… وتنطوي على ذلك سقاعات وهقي علقى عزميتهقا‪،‬‬
‫حتى جاء الطبيب أخريًا وأنبأهم أنه عارا غري ذي بال‪ ،‬فإذا باحملتاقر ققد ‪،‬قا‪ ،‬وإذا باملءاسقية ققد‬
‫سقطت مظغمًى عليها‬
‫وكانت الوالدة ال تنكر من شئوني شيئًا إال الورق… نعم‪ :‬ما هذا الورق؟ الورق القذي ال ينتهقي هقذا‬
‫الورق الذي ال ينتهي هو الذي مير ين‪ ،‬وهذا الورق الذي ال ينتهي هو الذي يصرفين عن الزواج‪ ،‬وهقذا‬
‫الورق الذي ال ينتهي هو سبب الشهرة… ووالدتي أيها القارئ من أعداء الشهرة تتطير بهقا‪ ،‬وال تغتقبط‬
‫بها حلهة إال تشاءمت حلهات‬
‫هذه الشهرة هي الر «تشيل غارتك»… أي جتعلهم يتحدثول عنك‪ ،‬وما حتدث الناس عن أحد وسقلم‬
‫من ألسنة الناس وقلت هلا ذات يو ‪« :‬لو وَجقدت لقي زوجقة مثلقك تزوجقت السقاعة …» ومل أكقن‬
‫جماملًا واهلل وال مراوغًا… فإنين ال أنسى كمال تدبريها لبيتها منذ يباها‪ ،‬وكنقا بفاقل تقدبريها‬
‫هذا ننتفع باجلورب حتى بعد أل يرث ويبلى… فإنه يصلحن عنداذ كرة حمبوكة!… ويغنينقا‬
‫عن شراء الكرات الر ال حتتمل أقدامنا مثل احتماهلا‬
‫ولقد تظوفِّي والدي وهي عنفوال شبابها‪ ،‬وكال لقي أ يقغري‪ ،‬فتقوفرت علقى تربيتقه‪ ،‬وتركقت‬
‫كل شاغل غري طفلها هذا وأبنااها الكبار‪ ،‬ولقد ورثت منها كثريًا إال القصد النفققة‪ ،‬وتقدبري‬
‫املال‪ ،‬وحسيب حبمد اهلل ما ورثت منها‬

‫ميز اإلجابة الصحيحة علن كل ؤللام ملن بلين الللاات اليل‪ :‬يل‬
‫ثم ِّ‬
‫َّ‬

‫وضح‪.‬‬
‫ِّ‬ ‫ف‪ :‬الفقر ين األوليين اعيقاد خطأ جاه األم‪ ،‬ولكن الكا ب قا صوب ‪.‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫أن األم اكنت ال تصِّل‪ ،‬ولكن الاكتب أكد أنها اكنت تصِّل قبل األربعني‪.‬‬
‫ُّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫أن األم دليها تعايل وكربياء األتراك لكرثة صمتها‪ ،‬ولكن الاكتب أكد أنها طبيعة ورثتها من أبيها‪ ،‬وطبع ليس فيه تكلف‪.‬‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫أنها اكنت ضعيفة ابلنية‪ ،‬ولكن الاكتب أكد أنها عرفت بتقواها وقوة بنيتها‪.‬‬
‫ُّ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َّ‬
‫أنها اكنت حتب العزلة‪ ،‬ولكن الاكتب أكد أنها اكنت منفتحة ىلع لك اجلارات بدون حتف ‪.‬‬
‫مسياال‬
‫ً‬ ‫(عرف الكا ب من أم أعظم الصفات ف‪ :‬الشااتا)‪ِّ .‬‬
‫وضح‬
‫حب األبناء‪ ،‬وادليلل قوهل‪( :‬فتوفرت ىلع تربيته)‪.‬‬

‫حب العزلة‪ ،‬وادليلل قوهل‪( :‬ومما ورثته عن أبويها حب الصمت)‪.‬‬


‫تواسيه وقت الشدة‪ ،‬وادليلل قوهل‪( :‬وإذا باملؤاسية قد سقطت م ً‬
‫غًم عليها)‪.‬‬
‫ْ َّ‬
‫احلرص واحلفاظ ىلع لك يشء‪ ،‬وادليلل قوهل‪( :‬ننتفع باجلورب حىت بعد أن يرث ويبىل)‪.‬‬

‫دليًل ع ى صحة موقف األب واألم ف‪ :‬عزلة الناس‬


‫اؤيخرج من الفقرة ما يص ح أن يكون ً‬
‫َّ َ‬ ‫َ‬
‫الزمن اذلي ال حتمد فيه معارشة أحد‪ ...‬إال من رحم اهلل!‬
‫َّ‬
‫ووادليت أيها القارئ من أعداء الشهرة تتطري بها‪.‬‬

‫هذه الشهرة يه اليت «تشيل اغرتك»‪.‬‬


‫َّ‬
‫وال تنشط لزيارة إال من باب املجاملة ورد اتلحية‪.‬‬

‫حاتًل دون ؤعادة الكا ب؟‬


‫ً‬ ‫األم‬ ‫ف‪ :‬ضوء فهمك ل موضوع‪ ،‬ما السلب الذي رأ‬
‫شهرته اليت محلت إيله حقد انلاس‪.‬‬

‫كرثة األورا‪ .‬اليت حتمله ىلع اتلفرغ للقراءة فحسب‪.‬‬

‫مرضه اذلي حال بينه وبني متاع احلياة‪.‬‬

‫حب العزلة وامليل الشديد للصمت جعل انلاس ينفرون منه‪.‬‬

‫اؤينيج المغزى من قوم الكا ب ف‪ :‬بااية الفقرة األولى «إنملا كانلت النسلاء ال يصل ين إال‬
‫عنا األربعين»‬
‫اتلعبري عن سعادته بصالة أمه واختالفها عن أقرانها يف تلك الفرتة‪.‬‬

‫إظهار حبه الشديد ألمه وإثبات الزتامها ادليين عن غريها‪.‬‬

‫اتلعبري عن غضبه من موروثات املجتمع يف تلك الفرتة‪.‬‬

‫إظهار اتلحرس واألىس ىلع حالة املجتمع النسايئ يف تلك الفرتة‪.‬‬

‫ميز العلارة الي‪ :‬ال يمكن االؤيغناء عنها عنا كيابة موضوع عن دور األم ف‪ :‬بناء األؤرة‬
‫ِّ‬
‫ففتحت عيين أراها ويه تصِّل وتؤدي الصالة يف مواقيتها‪.‬‬

‫فتوفرت ىلع تربيته وتركت لك شاغل غري طفلها هذا وأبنائها الكبار‪.‬‬
‫ً‬
‫واكنت الوادلة ال تنكر من شئوين شيئا إال الور‪..‬‬
‫ولم َ‬
‫أر يف حيايت امرأة أصرب ىلع الصمت واالعتاكف من وادليت‪.‬‬
‫قام ط حسين ف‪ :‬كياب «األيام»‬
‫ً‬
‫صادقا‪ .‬كاان يحاس ما أماه محمار ومأفارا وكاان‬ ‫حكما‬
‫ً‬ ‫«والحق أنه ال يستطيع اآلن أن يحكم في ذلك‬
‫ومفقاا وكان يشعر م إخوته بشيء م االحتياط فى تحدثهم إلياه ومعاامهتهم لاه‪.‬‬
‫ً‬ ‫لينا‬
‫يجد م أبيه ً‬
‫أحيانااا وما اللهةار‬
‫ً‬ ‫ولكنه يجد إلى جانب هذه الرحمر والرأفار ما جاناب أماه اي ً ا ما اههمااأ‬
‫أحيانا أخرىا وكان يجد إلى جانب هذا الهي والرفاق ما أبياه اي ً ا ما اههمااأ أي ً ااا واالزومام ما‬
‫ً‬
‫مشوبا بشيء‬
‫ً‬ ‫وقت إلى وقتا وكان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه؛ ألنه كان يجد فيه ي ً ا م اه فاق‬
‫م االزدماء»‪.‬‬
‫وزان بين ذكريات الطفولة لك من الكا ب وط حسين ف‪ :‬ضوء ما ظهره مشاعرهما‬
‫مسيشهاا بما أورده ك منهما ف‪ :‬حايث‬
‫ً‬ ‫جاه أم ‪،‬‬
‫أظهرت ذكريات الاكتب مشاعر اخلوف من أمه وتقبله لعزتلها عن انلاس‪« :‬ومما ورثته عن أبويها حب الصتمت‬
‫واالعتاكف»‪« ،‬ولم أر يف حيايت امرأة أصترب ىلع الصتمت واالعتتاكف متن وادليت»‪ ،‬أمتا ذكريتات (طته حستني)‬
‫ً‬
‫فأظهرت احلرسة واللوم الشديد بسبب إهمال أمه هل لكرثة إخوته‪ ،‬ظهرت يف «من جانب أمه شتيئا متن اإلهمتال‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫أحيانا»‪« ،‬ومن الغلظة أحيانا أخرى»‪.‬‬
‫محلت ذكريات الاكتب ً‬
‫قدرا أكرب من مشاعر الرضا واالمتنان ألمه‪ ،‬مما محلته ذكريات طه حسني‪ ،‬ظهر ذلتك يف‬
‫قول األول‪« :‬لو وجدت يل زوجة مثلك تزوجت الساعة»‪ ،‬ويف قول اثلاين‪« :‬ولكنه اكن جيد إىل جانب هذه الرمحتة‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫والرأفة من جانب أمه شيئا من اإلهمال أحيانا»‪.‬‬
‫أظهرت ذكريات الاكتب مزجيًا من مشاعر اتلوقري والعرفان ألمته الستاهرة ىلع رتيتة أرستهتا‪ ،‬واتللمتيح بنقتد‬
‫ً‬
‫قتدرا أكترب متن احلرستة واأللتم ىلع‬ ‫مهذب إلفراط وادلته يف إظهار القسوة‪ ،‬أما ذكريات طه حستني فتأظهرت‬
‫املعاملة السيئة لألم وإن اكنت حتبه‪.‬‬
‫ً‬ ‫الكهما أظهرت ذكرياته ً‬
‫قدرا كبريا من الرضا واالمتنان ألرسته‪ ،‬وتفهما ملا قد يبدو قسوة‪ ،‬لكنه يف حقيقته متن‬
‫مظاهر الرمحة‪ ،‬ظهر ذلك يف قول األول‪« :‬فإنين ال أن ى كمال تدبريها بليتها منذ صباها»‪ ،‬ويف قول اثلتاين‪« :‬ألنته‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫اكن جيد فيه شيئا من اإلشفا‪ .‬مشوبا بيشء من االزدراء»‪.‬‬

‫مع خالص الدعاء بالتوفتق والنج اح‪،،‬‬


‫مُالحَظاتٌ مُهمة‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬ ‫‪‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪.................................................................................................................................. ............................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪........................................................................................................................................................ ......‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬
‫‪..............................................................................................................................................................‬‬

You might also like