Professional Documents
Culture Documents
ثم ِّ
َّ
(كيب عمر أله بيت المقاس األمان وأال يكرهوا ع ى دينهم) .ما حي خط إعراب
فعل مضارع منصوب وعالمة نصبه حذف انلون. فعل مضارع مرفوع وعالمة رفعه الضمة املقدرة.
فعل مضارع جمزوم وعالمة جزمه حذف انلون. فعل مضارع منصوب وعالمة نصبه الفتحة املقدرة.
(مصر رايا ها عالية) ( -مصر عالية رايا ها) .إعراب ما حي خط ع ى الير يب
خرب مرفوع – مبتدأ مؤخر مرفوع. مبتدأ مؤخر مرفوع – خرب مرفوع.
خرب مرفوع – فاعل مرفوع. خرب مرفوع – مضاف إيله جمرور.
إن)؟
(ع ماؤنا بانون مسيقل نا) .ما الصياغة الصحيحة عناما نلاأ الجم ة بل( َّ
َّ َّ
إن علماؤنا بانون مستقبلنا. إن علمائنا بانني مستقبلنا.
َّ َّ
إن علمائنا بانون مستقبلنا. إن علماءنا بانون مستقبلنا.
قام الشاعر
َسل»:
إعراب ك مة «ن َ
نائب فاعل مرفوع بالضمة املقدرة. مضاف إيله جمرور بالكرسة املقدرة.
مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة املقدرة. خرب مرفوع بالضمة املقدرة.
قام الشاعر
نوع ما حي خط ف :الليت السابق
مصدر ثاليث. اسم هيئة.
مصدر مييم. اسم مرة.
نق َ العم الجاد اللنية اليحيية لمصر .).....................اؤم الهيئة الصحيح مكان النقط ( َ
ً ً ْ َ َ َْ
نقال واحدا. نقلة واحدة.
ْ
انتقالة واحدة. ن ِقلة نوعية.
قام الشاعر
نوع المصارين (وثوق – اطمئنان) ف :الليت السابق ع ى الر يب
قيايس – سمايع. سمايع – سمايع.
سمايع – قيايس. قيايس – قيايس.
وأكثر من فع الخيرات).
َ مع الناس، أحسن ف :عام
َ (أفض الناس منزلة يوم القيامة رج
حكم اؤم اليفضي الوارد ف :الجم ة السابقة
يطابق ما قبله يف انلوع والعدد. جيوز اإللزام أو املطابقة.
يلزم اإلفراد واتلذكري. يلزم اإلفراد واتلأنيث.
قام الشاعر
حكم حذف الخلر ف :الشطر الثان :و قايره
واجب – متالزمان. واجب – موجودة.
َ
جائز – قسيم. جائز – موجودة.
(قام الشعب المصري بثور ين ليلاأ عصر ...............واإلنياج) .المصار الصناع :مكان النقط
احلرية. اتلنمية.
املساواة. العدالة.
ً
فياة حسناء ف :حايقة خضراء) .عنا ثنية الجم ة صلح (قاب ت
قابلت فتاتان حسناوين يف حديقتني خرضاوان. قابلت فتاتني حسناوين يف حديقتان خرضاوان.
قابلت فتيات حسناوات يف حدائق خرضاوات. قابلت فتاتني حسناوين يف حديقتني خرضاوين.
( جاه الطالب إؤاءات األصاقاء) .عنا بناء الجم ة السابقة ل مجهوم صلح
ُتوهل الطالب. ُتوهل األصدقاء.
يتجاهل إساءات األصدقاء. ُتوهلت إساءات األصدقاء.
الجم ة الي :قام فيها الخلر ع ى الملياأ ً
جوازا
يف الصباح انلور واإلرشا.. للعلم آثاره.
يف احلياة ألم وأمل. مىت الرحلة؟
قام الشاعر
إعراب ما حي خط
ً
خرب ملبتدأ حمذوف جوازا مرفوع. مضاف إيله جمرور.
ً
خرب ملبتدأ حمذوف وجوبا مرفوع. مبتدأ مرفوع.
قام خ ي مطران ف :أهمية الع م ف :بناء األمم
قالوا عن (مطران) « َّإن يعيلر مرح ة انيقالية بين الكًلؤيكية والرومانسية ،ورمانسيي لم
كن خالصة كالايوانيين وغيرهم من أصحاب اال جاه الرومانس :الذين أثروا ب بعا ذلك».
بين ماى صحة هذه العلارة من خًلم األبيات السابقة ِّ
ً
العبارة صحيحة؛ ألن مطران مازال متمساك بشعر املناسبات اذلي خيلو من العاطفة؛ فقد حتدث يف موضتوتت
ذات صلة باملناسبات االجتماعية كهذا املوضوع اذلي يتناول دور املرصيني يف بناء املدارس.
العبارة خطأ؛ ألن مطران ختلص من لك آثار الالكسيكيني ،فألفاظه تميل للسهولة والوضوح ،كقتوهل« :معاهتد
ً
حجرا» ،كما أنه ختلص من ابلدايات اتلقليدية. العلم -واضع
ً
العبارة صحيحة؛ ألن مطران ما زال متمساك بوحدة الوزن والقافية ،كما حرص ىلع اللفت اجلتزل والعبتارات
َ
الفخمة ،مثل «من أمم – مدارج للمستقبل السنم» كما عمل ىلع ابلتدء باتلصتتريع يف كثتري متن قصتائده إىل
جانب مظاهر اتلطوير من حيث الوحدة العضوية واالهتمام بالصورة اللكية.
ً
العبارة خطأ؛ ألن مطران انطلق يف رومانسيته متخلصا من لك آثتار القتديم ستواء يف صتوره وخيتاهل أو بنتاء
ً ً
القصيدة ،أي ختلص من لك قديم شالك ومضمونا.
غرض األمر ف :قوم الشاعر «فزرن :ف :لي الشلاب» ف :الليت العاشر
اتلهكم والسخرية. احلث وانلصح.
اتلحرس. اتلمين.
يسهم نشر ثقافة التعصب والعنف بني مشجعي الريا ة مقا تظههقره وسقاال امعقال الريا قي مقن
انتقاد أداء الالعبني حالقة االفقة ققانول اللعبقة ،وإ هقار السقلبيات بصقورة متكقررة ،وهقذا مقا
أكدته دراسة أجريت على عينة من اجلمهور امسباني ،أ هرت أل غالبية املشجعني القذين يقومقول
بأعمال عنف وشغب وتعصب يتابعول وساال إعال معينة دول غريها ،وهذا مقا يقبني أهميقة امعقال
ودوره احلد من التعصب الريا ي.
التعصب املالعب الريا ية قديم ققد الريا قة التنافسقية ،وققد أيقبحن يتعقد حقدود املالعقب
الريا ية إ ىل بعض وساال امعقال الريا قي القر قرج عقن أيقول النققد الريا قي البنقاء ،وتظحقول
املنافسة عرب قنواتها الريا ية إىل يراع يتعد املهنية ،ويتسم بالذاتية وتبادل االتهامات على اهلقواء
مباشرة.
بإمكال وساال امعال الريا ي تو يف إمكانياتها اهلاالة التقليل مقن العنقف والتعصقب عقن
طري :اعتبار الريا ة وسيلة للتقارب بني الشعوب ،وتبصري اجملتمع بعيوب التعصقب وماقاره علقى
النسيج اجملتمعي وعلى املتعصبني أنفسهم ،وعد التحريض ،وجتنقب املصقطلحات غقري الالاققة القر
حتمل معاني التعصقب ،كالثقأر والقبط ،....وعقد عقرا املشقاهد القر تظسقيء إىل النقاس أو الفريق
املنافس ،فالًا عن غرس املعنى احلقيقي للتنافس الريا ي الشريف.
قلرر
حاد الير يب الاقيق ل فقرات فل :موضلوع بعنلوان «وؤلات اإلعلًلم واليعصلب» إذا ملا َّ
ِّ
الكا ب عرض أفكاره وفق نموذج (الظاهرة – األؤلاب والعًلج الرياض):
(.)3-1-4-2 (.)1-3-2-4
(.)2-4-1-3 (.)4-2-3-1
ثم أجب
اقرأ َّ
يعدُّ القرنال الثالث والرابع للهجرة (التاسع والعاشر للميالد) ققرنيني ذهبقيني للريا قيات
لد العرب املسلمني الذين سعوا حلفظ هذا العلم وترقيتقه وققت كانقت أوروبقا فيقه
غارقة حقبة من اال طاط العلمقي .وكقال مقن فاقل هقءالء املسقلمني أياًقا أنهقم
حفهوا تراث اليونال القديم الريا يات ،فرتمجوه وأ افوا إليه ،ثم قاموا بنشقره مقرة
أيقاع العالَم .كانقت خطقوتهم الكقبرية األوىل أنهقم أشقاعوا نهامًقا جديقدًا أخر
لألعداد ،ووجدوا أنه يتسع لكل العمليات احلسابية ،وفيه إمكانات ال تنتهي للتعقبري
عن كل النهم الريا ية املطلوبة.
وقبل ذلك كال األوروبيول يستعملول األعداد الرومانية للتعبري عن حاجقاتهم املتصقلة
دا ،بل يكاد يستحيل إمكال استعماهلا باحلساب ،لكن تلك الرموز كانت قايرة ج ً
عمليات الارب أو القسمة أو اجلمع بأعداد كبرية ،فاال عقن أنهقا ال تشقتمل علقى
عنصر عددي يعدُّ أهم اخرتاع ريا ي على امطالق ،ونعين بقه رمقز (الصقفر) القذي يعقدُّ
عند كقثري مقن مقءرخي الريا قيات ا طقوة الكقرب القر كقال للحاقارة العربيقة
امسالمية فال تطويرها ونشرها ،فكانت السبيل إىل أل تكول املفتاح إىل حل كثري
من املعاالت الريا ية.
لقد اقتبس العرب املسلمول رموز األعداد األيقل مقن حاقارة اهلنقد ،ولعلقها تلقك
احلاارة ما كانت رموزًا لألعداد ،بل هي نوع من احلروف على و ما يشري ابقن النقديم
(الفهرست) ،فكانت خطوة الريا يني املسلمني الكرب أنهم استعملوها للتعبري عن
األعداد ،مبتعدين عن الرموز القدمية الر هي حروف العربية نفسقها القر كانقت تعقرب
عندهم عن قيم عددية فاال عن قيمها احلرفية.
ومن طريف ما هذه الرموز (أي احلروف العربيقة) أل الشقعراء اسقتعملوها كتابقة
أشعار تتامن تارخيًا معينًا ،فكانوا يوردول كلمة أو مجلة أو عبارة تعرب عن تقاري
ما ،ويءرخول له.
ويشيع بني الناس أل األعداد الغربية هي األعداد العربية ،وأل األعداد العربية هي أعقداد
هندية ،واحلقيقة أل العرب اقتبسقوا حروفًقا هنديقة للتعقبري عقن األعقداد ،وسقهل هلقم
دجمها برموز الكتابة العربية ،ثم سوغ ذلك أياًا أنها ظتكتب من جهة اليمني على و
ما اعتاده الكُتاب العرب.
ميز اإلجابة الصحيحة علن كل ؤللام ملن بلين الللاات اليل :يل
ثم ِّ
َّ
ؤاهم «الصفر» ف :ح المعضًلت الرياضية والمقصود بها
املسائل شديدة الصعوبة. ً
أفاكرا جديدة. املسائل اليت حتمل
املسائل شديدة البساطة. ً
تفكريا إىل حد ما. املسائل اليت توجب
من خًلم فهمك ل مقام السابق اؤينيج خطوة المس مين الكلرى ف :الرياضيات
حتويل األعداد اهلندية إىل رموز. حتويل احلروف اهلندية إىل أعداد.
حتويل احلروف العربية إىل أرقام. حتويل األلغاز إىل أعداد.
ف :الفقرة الثانية عًلقة قول «يعا أهم اخيراع رياض :ع ى اإلطًلق» بما قل
توضيح. نتيجة.
تعليل. استدراك.
المغزى من قوم الكا ب «يعا عنا كثير من ملرخ :الرياضيات الخطوة الكلرى الي :كان
ل حضارة العربية واإلؤًلمية فض طويرها»
إظهار براعة احلضارة اهلندية يف تطوير األعداد ،وخباصة «الصفر» اذلي يعمل ىلع حل املعضالت الرياضية.
َّ
اإلشارة إىل ادلور الفعال «للصفر» وأهميته القصوى يف املسائل الرياضية املعقدة وإبراز دور احلضارة اإلسالمية يف ذلك.
بيان مدى سهولة األعداد واألرقام العربية ،خباصة اليت اكن للعرب فضل اخرتاعها.
إبراز دور األعداد الرومانية املتصلة بالعمليات احلسابية واتلعبري عن مدى أهميتها.
دل الكا ب ع ى عجز األعااد الرومانية؟
كيف َّ
َّ
أنها اخرتعت الصفر اذلي أدى إىل تعقيد كثري من العمليات احلسابية آنذاك.
أنها عجزت عن استيعاب لك املناهج العلمية اليت تعتمد األعداد.
ً
أنها عجزت عن كثري من العمليات احلسابية مثل الرضب والقسمة واجلمع فضال عن افتقادها للصفر.
أنها اكنت متعارضة وبشدة مع حروف اللغة الرومانية اليت لم تتجانس معها تلك األرقام.
ثم أجب ،قام العقاد
اقرأ َّ
ت أُمي تقواها وسالمة بنيتها من أبيها وجدها ،ففتحت عيين أراها وهي تصلي وتءدي الصالة ورثَ ْ
مواقيتها ،ومل يكن من عقادة املقرأة أل تصقلي شقبابها ،إمنقا كانقت النسقاء ال يصقلني إال عنقد
األربعني ،ومما ورثته عن أبويها حب الصقمت واالعتكقاف… كقال النقاس بسقبول هقذا الصقمت
واالعتكاف عن كربياء جدي رمحه اهلل ،وكانوا يقولول« :إنها نفخة أتراك!».
لكنها مل تكن «نفخة أتراك» كما توهموا ،بل كانت طبيعة تظورث ،وخلقة بغري تكلف ،ومل
ت ساعة وهي تستمع من ا ْأرَ حياتي امرأة أيرب على الصمت واالعتكاف من والدتي ،فرمبا َم َ
جاراتها ويديقاتها ،وجتيبهن بالتأمني ،أو بالتعقيب اليسري ،ورمبا مات أيا وهي عاكفقة علقى
بيتها أو على حجرتها ،ال تاي يدرًا بالعزلة وإل طالت ،وال تنشط لزيارة إال من باب اجملاملقة ورد
التحية.
ومن املصادفة اتفاق والدي ووالدتي هذه ا صلة ،ولست أنسى فزع أديب زارني يومًا وعلقم أنقين
مل أبرح الدار منذ أسبوع ،فهاله األمر كأنه مسع خبارقة من خوارق الطبيعة… إنها وراثة من أبقوين
يءكدها الزمن الذي ال تظحمَد فيه معاشرة أحد… إال مَن رحم اهلل وقوة امميال والدتي هي الر
بنت فيها العزمية ليلة احتااري… نعم أيها القارئ الكريم وال تعجب… فقد احتظاقرت قبقل نيقف
وثالثني سنة ،كما يل عوادي تلك الليلة ،فإذا بالوالدة هي امنسال الوحيقد القذي يتحامقل
على نفسه إىل جانب سريري ليقنعين أنين خبري… وتنطوي على ذلك سقاعات وهقي علقى عزميتهقا،
حتى جاء الطبيب أخريًا وأنبأهم أنه عارا غري ذي بال ،فإذا باحملتاقر ققد ،قا ،وإذا باملءاسقية ققد
سقطت مظغمًى عليها
وكانت الوالدة ال تنكر من شئوني شيئًا إال الورق… نعم :ما هذا الورق؟ الورق القذي ال ينتهقي هقذا
الورق الذي ال ينتهي هو الذي مير ين ،وهذا الورق الذي ال ينتهي هو الذي يصرفين عن الزواج ،وهقذا
الورق الذي ال ينتهي هو سبب الشهرة… ووالدتي أيها القارئ من أعداء الشهرة تتطير بهقا ،وال تغتقبط
بها حلهة إال تشاءمت حلهات
هذه الشهرة هي الر «تشيل غارتك»… أي جتعلهم يتحدثول عنك ،وما حتدث الناس عن أحد وسقلم
من ألسنة الناس وقلت هلا ذات يو « :لو وَجقدت لقي زوجقة مثلقك تزوجقت السقاعة …» ومل أكقن
جماملًا واهلل وال مراوغًا… فإنين ال أنسى كمال تدبريها لبيتها منذ يباها ،وكنقا بفاقل تقدبريها
هذا ننتفع باجلورب حتى بعد أل يرث ويبلى… فإنه يصلحن عنداذ كرة حمبوكة!… ويغنينقا
عن شراء الكرات الر ال حتتمل أقدامنا مثل احتماهلا
ولقد تظوفِّي والدي وهي عنفوال شبابها ،وكال لقي أ يقغري ،فتقوفرت علقى تربيتقه ،وتركقت
كل شاغل غري طفلها هذا وأبنااها الكبار ،ولقد ورثت منها كثريًا إال القصد النفققة ،وتقدبري
املال ،وحسيب حبمد اهلل ما ورثت منها
ميز اإلجابة الصحيحة علن كل ؤللام ملن بلين الللاات اليل :يل
ثم ِّ
َّ
وضح.
ِّ ف :الفقر ين األوليين اعيقاد خطأ جاه األم ،ولكن الكا ب قا صوب .
َّ َّ
أن األم اكنت ال تصِّل ،ولكن الاكتب أكد أنها اكنت تصِّل قبل األربعني.
ُّ َّ َّ َّ
أن األم دليها تعايل وكربياء األتراك لكرثة صمتها ،ولكن الاكتب أكد أنها طبيعة ورثتها من أبيها ،وطبع ليس فيه تكلف.
َّ َّ َّ
أنها اكنت ضعيفة ابلنية ،ولكن الاكتب أكد أنها عرفت بتقواها وقوة بنيتها.
ُّ َّ َّ َّ
أنها اكنت حتب العزلة ،ولكن الاكتب أكد أنها اكنت منفتحة ىلع لك اجلارات بدون حتف .
مسياال
ً (عرف الكا ب من أم أعظم الصفات ف :الشااتا)ِّ .
وضح
حب األبناء ،وادليلل قوهل( :فتوفرت ىلع تربيته).
اؤينيج المغزى من قوم الكا ب ف :بااية الفقرة األولى «إنملا كانلت النسلاء ال يصل ين إال
عنا األربعين»
اتلعبري عن سعادته بصالة أمه واختالفها عن أقرانها يف تلك الفرتة.
ميز العلارة الي :ال يمكن االؤيغناء عنها عنا كيابة موضوع عن دور األم ف :بناء األؤرة
ِّ
ففتحت عيين أراها ويه تصِّل وتؤدي الصالة يف مواقيتها.
فتوفرت ىلع تربيته وتركت لك شاغل غري طفلها هذا وأبنائها الكبار.
ً
واكنت الوادلة ال تنكر من شئوين شيئا إال الور..
ولم َ
أر يف حيايت امرأة أصرب ىلع الصمت واالعتاكف من وادليت.
قام ط حسين ف :كياب «األيام»
ً
صادقا .كاان يحاس ما أماه محمار ومأفارا وكاان حكما
ً «والحق أنه ال يستطيع اآلن أن يحكم في ذلك
ومفقاا وكان يشعر م إخوته بشيء م االحتياط فى تحدثهم إلياه ومعاامهتهم لاه.
ً لينا
يجد م أبيه ً
أحيانااا وما اللهةار
ً ولكنه يجد إلى جانب هذه الرحمر والرأفار ما جاناب أماه اي ً ا ما اههمااأ
أحيانا أخرىا وكان يجد إلى جانب هذا الهي والرفاق ما أبياه اي ً ا ما اههمااأ أي ً ااا واالزومام ما
ً
مشوبا بشيء
ً وقت إلى وقتا وكان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه؛ ألنه كان يجد فيه ي ً ا م اه فاق
م االزدماء».
وزان بين ذكريات الطفولة لك من الكا ب وط حسين ف :ضوء ما ظهره مشاعرهما
مسيشهاا بما أورده ك منهما ف :حايث
ً جاه أم ،
أظهرت ذكريات الاكتب مشاعر اخلوف من أمه وتقبله لعزتلها عن انلاس« :ومما ورثته عن أبويها حب الصتمت
واالعتاكف»« ،ولم أر يف حيايت امرأة أصترب ىلع الصتمت واالعتتاكف متن وادليت» ،أمتا ذكريتات (طته حستني)
ً
فأظهرت احلرسة واللوم الشديد بسبب إهمال أمه هل لكرثة إخوته ،ظهرت يف «من جانب أمه شتيئا متن اإلهمتال
ً ً
أحيانا»« ،ومن الغلظة أحيانا أخرى».
محلت ذكريات الاكتب ً
قدرا أكرب من مشاعر الرضا واالمتنان ألمه ،مما محلته ذكريات طه حسني ،ظهر ذلتك يف
قول األول« :لو وجدت يل زوجة مثلك تزوجت الساعة» ،ويف قول اثلاين« :ولكنه اكن جيد إىل جانب هذه الرمحتة
ً ً
والرأفة من جانب أمه شيئا من اإلهمال أحيانا».
أظهرت ذكريات الاكتب مزجيًا من مشاعر اتلوقري والعرفان ألمته الستاهرة ىلع رتيتة أرستهتا ،واتللمتيح بنقتد
ً
قتدرا أكترب متن احلرستة واأللتم ىلع مهذب إلفراط وادلته يف إظهار القسوة ،أما ذكريات طه حستني فتأظهرت
املعاملة السيئة لألم وإن اكنت حتبه.
ً الكهما أظهرت ذكرياته ً
قدرا كبريا من الرضا واالمتنان ألرسته ،وتفهما ملا قد يبدو قسوة ،لكنه يف حقيقته متن
مظاهر الرمحة ،ظهر ذلك يف قول األول« :فإنين ال أن ى كمال تدبريها بليتها منذ صباها» ،ويف قول اثلتاين« :ألنته
ً ً
اكن جيد فيه شيئا من اإلشفا .مشوبا بيشء من االزدراء».