Professional Documents
Culture Documents
أيها الجنس البرشي كم أنت شقي باعتقادك أن اآللهة هي أسباب ما يحدث من نتائج -
لوكراس
إن املواطنني لو تعل ق بعضهم ببعض برباط الصداقة ملا احتاجوا إىل العدالة -أرسطو
إن الهوي ة هي وحدة الكائن أو وحدة الكائنات املتعددة؛ أوهي يف نهاية املطاف وحدة
الفرد الذي يعامل مبا هو كرثة -أرسطو
الكل هو ما ينطبق عىل كل الحاالت ويستحيل إدراكه ألن ه ليس شيئا محددا وال لحظة
محددة؛ وإال ما كان له أن يكون كليا -أرسطو
اإلنسان الذي ال ميكنه أن يكون عضوا يف مجموعة أو الذي ال يشعر أنه بحاجة إىل ذلك
ألنه يكتفي بذاته إمنا هو إنسان ال ينتمي إىل املدينة وبالتايل فهو إمنا وحش وإما إله-
أرسطو
انظر إىل الحروب والفنت واملعارك ،ليس لها من باعث غري الجسد ومطالبه -أفالطون
إن نفس الفيلسوف تزدري الجسد بعمق وتفر منه وتحاول أن تنعزل بذاتها عنه -أفالطون
إن عيون النفس ال تبدأ يف النظر الثاقب إال عندما تبدأ عيون الجسد يف غض برصها- .
أفالطون
فلام مل يكن اإلنسان هو الجسد ،وال هو الجملة املؤتلفة من الجسد والنفس لزم إذن أن
نستنتج من ذلك أن اإلنسان هو النفس -أفالطون
إن األمر املتعقل من حيث امتيازه عىل األغيار يسمى هوية؛ ومن حيث حمل اللوازم عليه
يسمى ذاتا -أبو البقاء التفتازان
ال ميكن أن يكون اإلنسان ينال الكامل إال باجتامعات جامعة كثرية متعاونني ،يقوم كل واحد
لكل واحد ببعض ما يحتاج إليه يف قوامه -الفارايب
الكل هو اللفظ الذي ال مينع مفهومه أن يشرتك يف معناه كثريون -ابن سينا
هبطت إليك من املكان األرفع *** ورقاء ذات تعزز ومتنع -ابن سينا
إن اإلنسان مركب من مادة وصورة ،فامدته هي البدن ،وصورته هي النفس -ابن سينا
للذات التي أثبت وجودها خاصية عىل أمنا هو بعينه (إنيته) غري جسمه وأعضائه التي مل
تثبت - .ابن سينا
ليس اإلنسان إنسانا بأنه حيوان أو مائت أو أي يشء أخر ،بل إنه مع حيوانيته ناطق -ابن
سينا
إن أكون أنا وإن مل أعرف أن يل يدا ورجال أو عضوا من هذه األعضاء ...بل أظن أن هذه
توابعي وأعتقد أمنا آالت يل أستعملها يف حاجات -ابن سينا
النفس سائس والبدن مسوس ،والنفس باقية والبدن داثر ،ومصلحة الباقي والعناية
بتقوميه وتعديله أصلح وأفضل من إصالح وتعديل الداثر ال محالة الفاسد بالطبع -الكندي
إنا بأنفسنا نحن ما نحن ،ال بأجسامنا ،ألن الجسم مشرتك لكل ذي جسم ،فأما حيوانية كل
واحد من الحية فبنفسه؛ وأنفسنا ذاتية لنا -الكندي
املوجود وجودان :وجود أرشف ووجود أخس ،والوجود األرشف هو علة األخس -ابن رشد
إن العرض ال يحمل عرضا ألن العرض يف نفسه محمول أبدا موجودا يف غريه ال قوام له
بذاته وهذا الجوهر - ...ابن مسكويه
النفس ليست جسام وال جزأ من جسم وال عرضا -ابن مسكويه
فقد يحصل أن متى انقطعت عن التفكري متاما انقطعت عن الوجود بتاتا -ديكارت
ال يزيد الفرق بني إنسان حي وإنسان ميت عىل الفرق بني ساعة معبأة و ساعة نفذت
عبوتها -ديكارت
من عدم الحكمة أن نطمنئ ملن حاول أن يخدعنا ولو مرة واحدة -ديكارت
فعرفت من ذلك أن جوهر مفكر كل ماهيته أو طبيعته ال تقوم إال عىل الفكر -ديكارت
ثم إن أمعنت النظر بانتباه يف ما كنت عليه ،فرأيت أنني أستطيع أن أفرض أنه ليس يل
جسم ،وأن ه ليس هناك أي عال ،وال أي حيز أشغله؛ ولكنني ال أستطيع من أجل ذلك أن
أفرض أنني غري موجود ،ألن شيك يف حقيقة األشياء األخرى يلزم عنه بضد ذلك؛ لزوما بالغ
البداهة واليقني ،أن أكون موجودا -ديكارت
ليس مبقدوري أبدا أن أصل إىل اإلحاطة بذايت بدون إدراك حيس ما -هيوم
وعندما يحدث أن تنقطع إدراكاتنا الحسية؛ مثلام يقع بفعل سبات عميق ،فإن طيلة هذه
الحالة؛ ال يكون لدي إحساس بذايت ،ومن املمكن بحق
لنفرض أن العقل /النفس صفحة بيضاء؛ فكيف تحصل عىل األفكار؟ إن أجيب :من التجربة.
ومنها تستمد كل مواد التفكري – لوك
يولد العقل كصفحة بيضاء؛ تأيت التجربة لتنقش عليها ما تشاء -ستيوارت ميل
إن كل أسئلة الفلسفة ترجع إىل سؤال أسايس هو :ما اإلنسان؟ -كانط
ما كان بإمكاننا أن نفكر كفاية وال أن نفكر جيدا لو مل نفكر مع اآلخرين كانط
إذا كانت معرفتنا كلها تبدأ مع التجربة فهذا ال يعني أما تنتج كلها عن التجربة -كانط
إن املقوالت (املفاهيم) بدون حدوسات (الحدوس الحسية) جوفاء؛ كام أن الحدوسات بدون
مقوالت عمياء -كانط
إن قدرة اإلنسان عىل إمتالك األنا يف متثله تسمو به غاية السمو فوق سائر الكائنات
الحية األخرى عىل وجه األرض وبذلك يكون شخصا -كانط
إن النفس والجسد يشء واحد ،تارة نتصوره بصفة الفكر وطورا بصفة اإلمتداد -سبينوزا
ال يعرف اإلنسان نفسه إآل من خالل انفعاالت جسمه وأفكاره -سبينوزا
ال أحد إىل حد اآلن -والحق يقال -قد بني ما يستطيع (مستطاع) الجسد فعله -سبينوزا
ال يعرف أحد تركيبة الجسد بقدر كبري من الدقة بحيث ميكن له أن يفرس كل وظائفه – سبينوزا
ٍ
متأت من النفس التي لها نفوذ إن الذين يقولون أن هذا الفعل أو ذاك من أفعال الجسد
عليه إما يقولون ما ال يعلمون -سبينوزا
االحتفاظ مبا مل يعد موجودا ،واستباق ما مل يوجد بعد ،تلك هي إذن وظيفة الوعي
األوىل -سبينوزا
إن موضوع الفكرة املؤلفة للنفس البرشية هي الجسم ،أي أنه حال موجود بالفعل من
أحوال االمتداد -سبينوزا
إن أوامر النفس ليست شيئا آخر سوى النوازع ذاتها ،وهي تنغري بالتايل بحسب االستعداد
املتغري للجسد – سبينوزا
الرغبة هي عني ماهية اإلنسان؛ أي إمنا الجهد الذي يبذله اإلنسان سعيا إىل االستمرار
يف وجوده -سبينوزا
أفضل طريقة لنرش السعادة بني أفراد الناس هي أن تدلهم إىل واجباتهم -روسو
إن حالة التأمل مناقضة للطبيعة ،واإلنسان الذي يتأمل حيوان منحرف -روسو
فاألذى الذي يوجه إىل جسمي هو أذى موجه إيل أيضا -هيقل
إن هدف التاريخ الكل هو أن يتوصل الفكر إىل معرفة ما هو حقيقي -هيقل
إن الوعي هو العالقة بني األنا واملوضوع سواء أكان داخليا أم خارجيا – هيقل
ال يتمتع (اإلنسان) باألشياء إال ألنه يعرث فيها عىل شكل خارجي لحقيقته الخاصة -هيقل
وطاملا كنت حيا فإن نفيس وجسدي ليسا منفصلني ألن جسمي هو تجسيد لحريتي
فبواسطة هذا الجسم أشعر وأحس -هيقل
إن أشياء الطبيعة ال توجد إآل عىل نحو مبارش وبطريقة واحدة؛ يف حني يكون لإلنسان ،ألنه
روح ،وجود مزدوج؛ فهو يوجد من جهة وجود أشياء الطبيعة؛ لكنه من جهة أخرى يوجد أيضا
لذاته؛ يتأمل ذاته ،يتمثلها لنفسه ،ويتفكرها ،وهو ليس فكرا إآل بهذا النشاط الذي يقوم
كائنا لذاته -هيقل
إن الوعي هو أوال نتاج اجتامعي ويظل كذلك طاملا وجد البرش -إنقلز
ليس الوعي هو الذي يحدد الحياة؛ بل الحياة هي التي تحدد الوعي -ماركس
يتطور الوعي القطيعي أو القبل وينمو بنمو اإلنتاجية والحاجات -ماركس
فال يتمي ز اإلنسان عن الخروف إآل بحلول الوعي لديه محل الغريزة أو بتحويل غريزته إىل
غريزة واعية -ماركس /إنقلز
إن إنتاج األفكار والتمث الت والوعي هو قبل كل يشء مرتبط مبارشة وبعمق بالنشاط
املادي وبعالقات الناس املادية -ماركس
إن ما نسميه التاريخ اإلنسان ليس إآل انبثاق اإلنسان عن طريق العمل اإلنسان -ماركس
من أراد الخلق واإلبداع عليه أن يبدأ أوال بتحطيم القيم – نيتشه
إن بأرسي جسد وال يشء سوى جسد وما الروح إآل كلمة تشري إىل جزء من هذا الجسد -
نيتشه
إن الجسد لهو عقل عظيم وكرثة ذات إتجاه واحد -نيتشه
ال أدعوكم إىل محبة القريب ،بل أدعوكم إىل محبة الصديق -نيتشه
يف العزلة يضني املعتزل قلبه بنفسه ،ومع الجامعة فإن الحشد هو ما يضنيه -نيتشه
لقد استعىص عىل اإلنسان تعلم النسيان فظل باستمرار مشدودا إىل املايض -نيتشه
يف جسدك حكمة أصوب من حكمتك -نيتشه /إن يف جسدك من العقل ما يفوق خري حكمة
فيك -نيتشه
إن وراء أفكارك ومشاعرك يقوم سيد جبار وحكم مجهول؛ إله الهو الذي يسكن جسدك بل
هو جسدك – نيتشه
إن الوعي ال يخص أساسا الوجود الفردي لإلنسان ولكنه بالعكس يخص بطبعه الجزء
املشرتك بني أفراد القطيع -نيتشه
إن العقل مبا هو وسيلة الفرد إىل البقاء؛ يطور قواه الرئيسية عرب اإلخفاء فهو الوسيلة
التي بها يبقى األفراد األكرث ضعفا واألقل صالبة -نيتشه
...إن األنا هو جزء من الهو طرأ عليه تعديل وتحوير بحكم مجاورته للعامل الخارجي وتأثره
به - ...فرويد
وتسمى هذه القدرة عىل استبدال هدف؛ كان يف األصل جنسيا ،بآخر مل يعد جنسيا وان كن
-عىل الصعيد النفيس -ذا قرابة به؛ قدرة عىل اإلعالء – فرويد
إنني ذات عارفة وموضوع وهذه الذاتية املوضوعية أي هذا االرتداد للمعرفة عىل ذاتها
هو ما أقصده باسم" :األنا" - .فيخته
إن رشط وعيي مبجمله هو أن يكون هناك متييز بني الذات العارفة التي تعي واملوضوع
الذي تعيه - .فيخته
يتعذ ر فهم اإلنسان بدون معرفة مسبقة لإلنسانية التي هو جزء منها -أ.كونت
إن الفرد املفكر ال ميكنه أن ينشطر شطرين ،أحدهام يفكر واآلخر يشاهد التفكري -أ.كونت
إن البيولوجيني ال يدرسون منا سوى الحيوان ،أما اإلنسان فكثريا ما تبقى صفاته الجوهرية
مجهولة عندهم -أ.كونت
إن السؤال عن اإلنسان :من هو؟ هو السؤال األول واألسايس يف الفلسفة -غرامش
إن كلمة القصدية ال تعني شيئا آخر غري الخصوصية العميقة والعامة التي مبقتضاها يكون
الوعي وعيا بشء ما -هرسل
إن فيلسوف امليتافيزيقا هو أشبه ما يكون بإنسان يبني قرصا ويسكن يف كوخ إىل جانبه
-هورسل
لسنا فكرا وجسدا لسنا وعيا قبالة العامل بل نحن فكر متجسد كيان يف العامل – مرلوبونتي
إذا كنا ندرك بالجسد فإن الجسد ...مبثابة الذات التي تدرك -مرلويونتي
إن جسدي يتميز عن الطاولة والفانوس ألن ه يدرك بصفة مستمرة يف حني أنه يتسنى يل
اإلغضاء عنهام -مرلوبونتي
إن األنا بوصفه مركزا تشع منه املقاصد والجسد الذي يحملها واملوجودات واألشياء التي
تتجه إليها ليست سوى قطاعات ثالثة لحقل وحيد -مرلوبونتي
والواقع أ نظرة الغري ال تحولني إىل موضوع؛ كام ال تحوله نظريت إىل موضوع؛ إال إذا
انسحب كل من ا وقبع داخل طبيعته املفكرة؛ وجعلنا نظرة بعضنا إىل بعض ال إنسانية وإال
إذا شعر كل منا بأن أفعاله بدال من أن تتقبل وتفهم ،تخضع للمالحظة مثل أفعال حرشة -
مرلوبونتي
إن اإلنسان بالنسبة إىل ذاته وإىل اآلخرين كائن دال -سارتر
إن الخجل هو بالطبيعة اعرتاف ،اعرتاف بأن أكون كام يران اآلخرون -سارتر
ال يوجد غريي فأنا وحدي أقرر الخري وأخرتع الرش -سارتر
إن اآلخر رضوري لوجودي؛ قدر ما هو رضوري من جهة أخرى لتحصيل املعرفة التي يل
بذايت – سارتر
إن الوعي املبارش مع اآلخ ر املغاير للذات ...وهذا اإلنتاج الدائم للذات بالعمل واملامرسة
هو بنيتنا الخاصة -سارتر
اإلنسان يف جوهره رغبة يف الوجود ولعل معنى الرغبة يف نهاية األمر هو طموح
اإلنسان إىل أن يصبح إلها -سارتر
إن الوجودية هي النظرية الوحيدة التي تقيم لإلنسان كرامة شخصية ألمنا ال تجعل منه
وسيلة أو موضوعا أو غرضا -سارتر
إننا ال نكتشف أنفسنا يف عزلة ما بل يف الطريق يف املدينة وسط الجامهري شيئا بني
األشياء أناسا بني البرش -سارتر
إن اإلنسان الذي يكتشف ذاته مبارشة من خالل الكوجيتو ،يكتشف كل اآلخرين يكتشفهم مبا
هم رشط لوجوده -سارتر
فحني نقول أن اإلنسان يختار ذاته؛ فإننا ال نعني أنه يختار لنفسه فقط بل هو يختار أيضا
لجميع الناس -.سارتر
إن مسؤول أمام نفيس وتجاه اآلخرين وأنا أبدع صورة خاصة لإلنسان أتخريها لنفيس وإذ
أختار لنفيس فإن أختار اإلنسان -سارتر
إن أمنح األولوية لآلخر وإن وجودي مسخر له؛ أما واجبات اآلخر تجاهي فذاك أمره وليس
أمري -ليفيناس
توجد دعاية تذكرنا بال انقطاع عىل طريقة الرتاتيل الدينية بأننا ال منتلك إآل جسدا وعلينا
إنقاذه -بودريار
لقد انصب االهتامم طيلة قرون عىل إقناع الناس بأن ال أجساد لهم -بودريار
يقوم التاريخ بالنسبة إىل النوع اإلنسان مقام العقل بالنسبة إىل الفرد -شوبنهاور
ال يكون املرء مطابق ا لذاته إآل إذا كان مبفرده .لذلك" فالكاره للعزلة كاره للحرية -شوبنهاور
ما الوعي من فكرنا إآل سطحه؛ كاألرض؛ ال نعرف سوى قرشتها أما داخلها فال -شوبنهاور
هو هذا الفصل من تاريخي الذي تم محوه أو الذي تحتله أكذوبة :إنه الفصل الذي خضع
للرقابة -الكان
كل وعي هو إذن ذاكرة مبعنى احتفاظ باملايض وتراكم له يف الحارض -برغسون
ال يكون الوعي يف املجال النفيس مرادفا للوجود بل فقط مرادفا للفعل -برغسون
كل حالة من الحاالت النفسية بوصفها فقط تنتمي إىل شخص ما إمنا تعكس كامل
شخصيته -برغسون
االحتفاظ مبا مل يعد موجودا واستباق ما مل يوجد بعث تلك هي إذن وظيفة الوعي
األوىل -برغسون
إن الوعي هو رابط (همزة وصل) يصل بني ما انقىض وما سيأيت ،إنه جرس يربط بني املايض
والحارض -برغسون
أن يكون املرء ذاتا هو أن يكون مستقال وتابعا يف الوقت ذاته -موران
إن األنا كالذرة؛ يف الظاهر وحدة بسيطة ويف الواقع بنية مركبة -موران
أن يكون املرء ذاتا معناه أن يحتل املركز داخل عامله الخاص وميأل موقع "األنا" -موران
علينا أن نتعلم من جديد أن نبرص أن نتصور أن نفكر وأن نفعل .نحن ال نعرف الدرب ولكننا نعرف
أنه ينحت بفعل املسري - ...موران
الغري هو يف الوقت نفسه املامثل واملباين يل إنه املامثل بسامته اإلنسانية أو الثقافة
املشرتكة .واملباين بخصائصه الفردية أو فروقه العرقية -موران
أن يكون املرء قادرا عىل قول "أنا" وأن يكون املرء ذاتا معناه أن يحتل موقعا وموضعا
حتى يكون يف مركز عامله حتى يتمكن من النظر فيه والنظر يف ذاته – موران
إن الحاجة إىل اآلخر جذرية إذ تشهد بعدم اكتامل األنا حينام يكون فاقدا لالعرتاف بع وفاقدا
للصداقة والحب - .موران
لكن هذا ال يصدق عىل أنا -أندريه جيد! قلتم كريه هو األنا -أندريه جيد
إن أفضل وسيلة ملعرفة النفس هي أن تسعى ملعرفة الغري -أندريه جيد
كريه هو األنا -باسكال
ما اإلنسان إال يراع أوهى ما يف الطبيعة ولكنه يراع مفكر -باسكال
إن من ينظر يف أمر نفسه ينتابه الفزع من نفسه فهو يف وضع بني هوة الالمتناهي
وهوة العدم -باسكال
ليس اإلنسان مالكا وال وحشا والبلية أن كل من أراد أن يكون مالكا كان وحشا -باسكال
أي موجود هو اإلنسان ضمن الطبيعة؟ إنه عدم بالنظر إىل الالمتناهي وإن ه كل يشء
بالنظر إىل العدم إن ه توسط بني اليشء وكل يشء -باسكال
ليست الشخصية ما نحن عليه؛ بل أن شخصنا هو الذي نريد إقناع الغري به؛ أو ذلك الذي يريد
الغري إقناعنا بأننا هو -غوسدورف
إن اآلخر كلام كان مختلفا عني إستطاع مساعديت عىل أن أكون أنا -برجيه
إمنا الفرق بني إنسان وآخر أكرث من الفرق بني اإلنسان والحيوان -مونتان
األنرثوبولوجيا (علم اإلنسان) علم تتمثل غايته األوىل بل غايته الوحيدة؛ يف تحليل
الفوارق وتأويلها -لفي سرتاوس
إن الوعي باملعنى األدق ال يوجد إآل لدى كائن إتخذ من نوعه الخاص ومن ماهيته الخاصة
موضوعا -فويرباخ
اإلنسان هو بالنسبة إىل نفسه أنا وأنت يف آن فإذا كان بإمكانه أن يحتل موقع األخر فذاك
تحديدا لكون موضوعه ليس فرديته بل نوعه وماهيته -فويرباخ
لعل تعريفات اإلنسان تفوق عدد تعريفات أي حيوان آخر والسبب يف ذلك واضح مادام
اإلنسان مصدر لكل التعريفات -فايل
الفرق بني اإلنسان والحيوان أن األول يفعل وفقا ملبادئه ما يفعله الثان وفقا للرضورة
الطبيعية أي أن اإلنسان يفكر يف حني أن الحيوان يتصف كام لو كان يفكر -النيو
إن االختالف بيني وبني نفيس ال يقل عن االختالف بيني وبني غريي -ج .لوموان
الشخص كائن قادر عىل التجرد من ذاته وعىل التخل عنها ،إنه كائن يحيد عن مركزية ذاته
من أجل التفرغ لآلخرين -مونيبه
اإلنسان اخرتاع أثبتت أركيولوجيا (حفريات) فكرنا حداثة عهده؛ ورميا نهايته القريبة -فوكو
أن أكون إنسانا هو أن أكون قادرا عىل اإلنتقال إىل مركز منظور آخر -ريكور
أن أكون إنسانا هو أن أكون غريي يف الوقت الذي أبقى فيه أنا نفيس -ريكور
ال أملك إدراك نفيس كموجود إآل من حيث أنني أدرك نفيس أتني لست اآلخرين أي أن
غريهم -غابريال مارسيل
إن الغريب يسكننا عىل نحو غريب -كريستيفا
أعرف جيدا أنني ذات نفيس لكنني ال أملك الربهنة عىل ذلك -بول فالريي
كريه فعال هو األنا ...لكن هذا األمر يتعلق بأنا اآلخرين فالريي
الشخص ليس هو الفرد وال هو الكل؛ إنه ما بعد الفرد والكل -جان الكروا
أن نسمي شخصا بإسمه معناه أن ننتظر منه جوابا يؤسس كينونته -الكروا
ال أحد يشبهني ال لحمي لحمهم وال فكري فكرهم -ماكس ستربنر
يف العزلة يجب أن نترصف كام لو أن الكل يرقبنا ،وحني يرانا كل العامل يجب أن نترصف كام لو
كنا وحدنا -الفال
إن وحديت؛ مهام كنت متوحدا إمن ا تتخللها دالالت إنسانية أحملها معي .فال وجود إذن لخربة
هي خربة وحدة الذات -ج .جريار
إن الحيوانات تلد حيوانات ...أما اإلنسان فال يولد إنسانا بل البد أن تربيه ليصبح كذلك -جوستاين
غاردر
الغري هو آخر األنا منظورا إليه ليس بوصفه موضوعا بل بوصفه أنا آخر - .الالند