Professional Documents
Culture Documents
تخطيط مدن1-
ويتضمن: •
تحسين البنية االرتقاء بالموقع
حل
االرتقاء العمراني
التحتية. Upgrading in Place
مشاكل الحيازة.
تكوين مستندات
تزويد الموقع
مساحية
بالخدمات االساسية
و قانونية للملكية
تحسين الظروف
ضمان ان المستفيدين هم أ د سومية طه أبو الفضل
اإلجتماعية واإلقتصادية
األهداف األساسية السكان االصليين
للمستفيدين
لبرنامج اإلرتقاء
رفع مستوي المشاركة الحضري
ضمان امكانية تمويل
المجتمعية
المشروع
و اإلدارة الذاتية للمشروع
االسكان العشوائي
❑ضعف القدرة المؤسسية للحكومات وعدم تمكنها من اإلدارة الحضرية واإلمداد بالتخطيط
الفعال
❑العولمة
❑ أسباب ظهور العشوائيات فى مصر
.1عدم التوازن فى التنمية االقتصادية واالجتماعية.
.2عدم تطبيق القوانين .عدم التنسيق بين الجهات الحكومية
.3الزيادة السكانية.
.4إختالل التوزيع العددي للسكان علي مستوي مساحة الدولة.
.5عدم استقرار االقتصاد القومى.
.6االمتداد العمرانى غير المخطط للمدن وعدم وجود فكر استخدامات األراضى.
.7الهجرة من الريف إلى المدن.
.8القوانين والتشريعات المتعلقة بالبناء فى مصر.
.9انخفاض إستثمارات الدولة فى مجال اإلسكان.
.01ظروف الحرب و تدمير مدن القنال و تهجير سكانها.
.11اإلتجاه إلستيراد مواد البناء و زياده الطلب عليها و إرتفاع اسعارالبناء.
.21الفجوة بين العرض والطلب فى سوق اإلسكان.
.41غياب الرقابه علي االراضي الزراعية و السماح بالتعدي عليها ثم التسوية مع الجهات المختصة.
❑تقييم التجمعات السكنية العشوائية
❑تقييم وضع التجمعات السكنية العشوائية من الناحية التخطيطية و أنعكاساتة علي النسيج الحضري
العمل▪:
وتتسم بأنها:
• ذات كثافة سكانية عالية.
• سكان يقيمون بها لمدة طويلة.
• معظمهم من المستأجرين.
➢االيجابيات ➢السلبيات.
•تدهور البنية التحتية للمدن و عدم كفاية الخدمات.
•اسلوب البناء بها ذاتي ذو تمويل مستقل دون
•ارتفاع معدالت التزاحم و الكثافه السكانية بالمدن.
دعم من الدولة.
•فقد مساحات كبيرة من االراضي الزراعية.
•النمو التدريجى للمسكن يتوافق مع امكانيات
المستعملين واحتياجاتهم. •االمتداد الغير مخطط للمراكز الحضرية.
•المناطق عشوائية مستمرة التطور والنمو •تشويه النسق المعماري و الجمالي للمدينة.
•نشأة مجتمعات غير صحية عرضه إلنتشار األوبئة و تتوفر بها فرص عمل لمئات اآلالف من
الشباب. االمراض.
•تساهم بشكل فعال ومؤثر فى ميزانية الدول •عدم االستقرار االمني و االجتماعي.
وتدعم اقتصادها القومى.
إال أن
المناطق العشوائية:
.1هى جزء من المدينة يرتبط بالدينامية الحضرية بها ويتأثر بها ويمدها ويستمد منها العديد
من الخدمات والسلع والمعامالت الحضرية المستمرة.
.2وهي مرحلة انتقالية بين القرية واألحياء الحضرية الغنية يستقر بها المهاجرون لقربها من
فرص العمل.
.3إن اإلخالء الجبرى للمناطق العشوائية وترك السكان دون بدائل وإزالتها هو السبب
األساسى وراء تضاعف أحجام وأعداد المناطق العشوائية.
.4إن البرنامج أو األسلوب المستخدم للتعامل مع المنطقة العشوائية لتطويرها وتحسين مستوى
المعيشة بها يجب أن يتناسب مع ظروفها التى تختص بها والسياق الحضرى الذى تتواجد
فيه واحتياجات السكان وسماتهم وعاداتهم االجتماعية وظروفهم االقتصادية.
❑تطور أساليب مواجهة مشكلة األسكان العشوائي
ويتضمن• :
Photo: www.africancrisis.org
❑اإلخالء وإعادة التسكين Clearance and Relocation
عنـد الحـديث عـن االرتقـاء البـد أن نعـرف بإيجـاز مفهـوم هـذا التعبـير عنـد التخصصـات المختلفـة,
فـي مجـال العلـوم الهندسية:
يعني تحسين شبكات البنية األساسية من طرق وشبكات مياه وصرف صحي وكهرباء وغاز ...الخ بينما يعـني
بالنسـبة للمعمـارى تحسـين الشـكل المعمـارى وتطـويره و كـذلك اصـالح المبـنى ,
بالنسـبة للمصـمم الحضـري :تطوير البيئة الحضرية التي تتمثل في التشكيالت البنائية وتنسيق المواقع وتحسينها.
أما بالنسـبة لالجتمـاعي فيعـني االرتقـاء باإلنسان الذي يقيم ويستخدم هذه المباني بسلوكياته وعالقاته االجتماعية
وعاداته وتقاليده
بالنسـبة لالقتصـادي:
االرتقاء هو إعطاء السـكان ومجـتمعهم دفعـات جديـدة لتحسـين دخـولهم وتطـوير أعمـالهم اإلنتاجيـة.
بهـذا ,يختلـف مفهـوم االرتقـاء بـاختالف التخصـص .واالرتقـاء بالبيئـة العمرانيـة يهدف في النهايــة لالرتقــاء
بــالمجتمع والفـرد وبالتـالي بالبيئـة الـتي يعيش فيها المجتمع ,وهـذه مسـألة ال تنفصـل عـن النشـاط والممارسـات
االقتصـادية وهـذا هـو التكامـل في الفكـر العمـراني واالجتماعي واالقتصادي ومن هذا نخلص إلى أهمية األخذ
بالمفهوم الشامل لالرتقاء.
ص 43-10
قـد تختلـف الممارسـات مـن منطلـق تحديـد األولويـات ويحـدث هـذا االخـتالف مـن منطقة إلى
أخرى بسبب اختالف ظروف المناطق فقد تكون المنـاطق ذات طـابع تـاريخي وأثـري ,أو سـكنية
متـدهورة ,أو مناطق ليس لها طـابع مميـز ,أو أجـزاء مـن منـاطق مركزيـة مـن المدينـة ,أو منـاطق
نمـو عشـوائي ..ومـن هنـا تصـبح أولويـات معالجة كل منطقة مرتبطة بظروفها الخاصة.
فالمنطقة التاريخية:
الهدف فيها بالمقام األول المحافظـة علـى الطـابع الحضـاري وحمايـة اآلثـار الموجـودة .وهـذا
يسـتلزم التركيـز على اآلثـار ومـا حولهـا والمبـاني ذات الطـابع المتميـز وبحـث ودراسـة العناصـر
المعماريـة ومـواد البنـاء وبحـث أسـلوب ترميمهـا وإصالحها .وكذلك بحث اسلوب التعامل مع
المنطقة بما يتناسب مع القيمة الحضارية للمكان ,وينعكس ذلك على كل مـا هـو قـائم سـواء كـان
مبـاني سـكنية أو تجاريـة أو صـناعية أو ترفيهيـة أو تعليميـة ,وكـذلك يـنعكس علـى المبـاني الـتي
ستستجد بالمنطقة
المنـاطق المتخلفـة:
يختلـف التعامـل مـع المنـاطق المتخلفـة عـن أسـلوب التعامـل مـع المنـاطق التاريخيـة .هنـا يأخـذ
اإلنسـان القسـط األول مـن االهتمام حيث أن المشكلة أساسا هذه المناطق منبثقة عن انخفاض
المستوى الحضاري للمجتمع وهذا بدوره ينضح على المكان وبالتالي فيكون التعامل مع المكونات
المادية بالموقع دون التعامل مع السكان أسلوب غير سليم وال يؤدي النتائج المرجوة منه .والتعامل
مع اإلنسان بوجه عام وذوي الدخل المـنخفض والمسـتوى الحضـاري المـنخفض بوجـه خـاص
مسـألة غاية في الحساسية .وهذا يستدعي تركيز الجهود في مشروع االرتقاء علـى البعـد
االجتمـاعي للمشـروع ويسـتدعي مشـاركة الباحـث االجتمـاعي والنفسـي لوضـع أسـس هـذا
التعامـل ,كمـا يسـتدعي أيضـا مشـاركة الباحـث االقتصـادي في إيجـاد أفضـل أسـاليب التنميـة
االقتصـادية,
المنـاطق الحديثـة:
يختلف الوضـع تمامـا بالنسـبة للمنـاطق الحديثـة مـن المدينـة المتـأثرة بالطـابع الحضـاري الغـربي
والـذي قد ينعكس علـى الشـكل عـــام للمنطقـــة ,واألمـــر هنـــا يختلـــف حيـــث أن المجتمــع هنــا
غالبــا مســتواه مرتفــع حضــاريا وثقافيــا وهنــا تكــون المســألة االجتماعية أقل في األهمية ويكون
التركيز في هذا المشروع مرتبطا أساسا باالرتقاء بالشكل العام ,وال يدخل في التفاصيل الداخلية
للمنشآت.
وقـد يخـتلط في منطقـة واحـدة األنـواع الثالثـة حيـث نجـد التـاريخي والمتخلـف والجديـد فاقـد القـيم
الحضـارية .وهنـا تمتـزج أسـاليب المعالجـة الثالثـة في نطـاق المشـروع الواحـد وتمتـزج كافـة
الممارسـات والتخصصـات لكـي تتـوائم مـع كافـة أوجـه المشروع.
وفي مشروع االرتقاء ال يجب االعتماد فقط على الجانب المتعلق بالفلسفة والنظرية ولكن يجب
االهتمام بالجانب الواقعي التطبيقـي ,وهـذا يـرتبط إلى حـد كبـير ببنـاء الهياكـل اإلداريـة
والتنظيميـة لنقـل النظريـة إلى الواقـع
وفي عالمنـا العـربي كثـيرا مـا واجــه بهـذه المشـكلة حيـث يعمـل المشـروع وال يواكبـه إنشـاء الكيـان التنظيمـي
وإيجـاد الكـوادر الفنيـة القـادرة علـى تنفيـذ المشروع .وتزداد هذه المشكلة حدة خصوصا مع النقص الشديد فى
الكوادر الفنية القادرة والمؤهلة .وعالج هذا النقص يكمن في عقد برامج التدريب وتأهيل الكوادر الفنية ويكون
التدريب في خطـين متـوازيين ,خـط مـن خـالل عقـد دورات تدريبية مكثفة لرفع كفاءة العاملين ,وخط أخر من
خالل التدريب أثنـاء ممارسـة العمـل ,حيـث يعمـل مجموعـة المتـدربين يدا بيد مع خبير متخصص يقوم بنقل خبرته
من خالل الممارسة اليومية إلى المتدربين .ويتكامل مع برامج التدريب هذه مجموعـة مـن دالئـل األعمـال يعـدها
خـبراء متخصصـين لكـي تكـون أداة لتوحيـد الفكـر التخطيطـي واألسـاليب والوسـائل ولتيسير العمل .وتتشعب دالئل
األعمال لكى تغطـى كافـة الجوانـب والمسـتويات الفنيـة واإلداريـة والماليـة .وتعـد دالئـل األعمال في صورة مبسطة
مفصلة مصورة تشرح تفصيليا تسلسل األعمال ومحتواها في صورة مهام أساسية محـددة ينبثـق عنها مهام أخرى
تفصيلية وتأخذ الدالئل صورة "اصنعها بنفسك" وبذلك يمكن توسيع القاعدة العريضـة علـى الممارسـة والتعامل مع
مشروع االرتقاء.
https://www.facebook.com/1673661532860729/posts/1972173116342901/
❑االرتقاء بالموقع Upgrading in place
ويتضمن: •
تحسين البنية االرتقاء بالموقع
التحتية. Upgrading in Place حل مشاكل الحيازة.
تكوين مستندات
تزويد الموقع
مساحية
بالخدمات االساسية
و قانونية للملكية
تحسين الظروف
ضمان ان المستفيدين هم
اإلجتماعية واإلقتصادية
األهداف األساسية السكان االصليين
للمستفيدين
لبرنامج اإلرتقاء
رفع مستوي المشاركة الحضري
ضمان امكانية تمويل
المجتمعية
المشروع
و اإلدارة الذاتية للمشروع