You are on page 1of 4

‫‪9‬ملخص‬ ‫‪MAZOUAK‬‬

‫سالمة التواصل تكمن في اكتشاف الصعوبات‬ ‫وسائل التواصل‬ ‫تصنيف ثان‬ ‫طبيعة التواصل‬ ‫التواصل‬
‫والعوائق‬ ‫‪ : 1‬تواصل عمودي تقليدي‪1 ،‬تواصل عرضي طارئ ‪ : 1‬وسائل سمعية ‪:‬‬ ‫عملية تبادل لألفكار‬
‫أنواع العوائق والصعوبات‬ ‫وهو نوع من التواصل القائي يحدث نتيجة بعض األفكار وسائل لغوية منطوقة‬ ‫واآلراء والمعلومات‬
‫‪ : 2‬وسائل بصرية ‪:‬‬ ‫والقناعات والمشاعر‬
‫عوائق خارجية‬ ‫عوائق داخلية‬ ‫‪: 2‬تواصل أفقي هو قوام العابرة أو المعلومات‬ ‫عبر وسائط متنوعة‬
‫‪ 1‬ضعف وسائل االستقبال‬ ‫‪ -‬نفسية نابعة من ذات‬ ‫الطريقة االستجوابية يتحقق ‪ 2‬تواصل انطباعي يعبر عالمات تواصل مباشر‬ ‫بين مرسالً و مستقبالً‬
‫لدى المتلقي‬ ‫الباث أو كامنة في نفس‬ ‫(مالمح الوجه – نظرات‬ ‫بين المدرس من ناحية وبين فيه الباث عن انطباعات‬
‫‪ 2‬صعوبات تتعلق الرسالة‬ ‫المتلقي‬ ‫العينين – حركات البدن‬ ‫ذاتية تتصل بشخصه أو‬ ‫أفراد المتلقين من ناحية‬
‫وبنيتها‬ ‫‪ 2‬عوائق داخلية ذات‬ ‫– حركات األعضاء –‬ ‫تتعلق ببعض تالميذه‬ ‫أخرى‬ ‫وظائف‬
‫‪ 3‬عوامل معيقة يشتمل‬ ‫صبغة ذهنية العوامل‬ ‫‪ : 3‬تواصل مفتوح متنوع ‪ 3‬تواصل مقصود مخطط أوضاع الجسم …الخ)‬
‫عليها محيط العملية‬ ‫الذهنية مثل قصور‬ ‫‪ -3‬عالمات شبه بصرية‬ ‫له مسبقا محدد األهداف‬ ‫االتجاهات هو قوام الطرق‬
‫التواصلية‬ ‫المتلقي عن فك الترميز‪،‬‬ ‫تدرك ببقية الحواس‬ ‫واضح التصور لتأثير‬ ‫النشيطة القائمة على‬
‫او اختالف المرجعية‬ ‫الخمس (لمس‪ ،‬ذوق‪،‬‬ ‫والتجربة‬ ‫المالحظة الحية‬‫‪:‬الوظيفة التعبيرية ‪‬‬
‫‪ 4‬عوامل متولدة عن‬ ‫المراد إحداثه في ذهن‬
‫الوسط الثقافي والمستوى‬ ‫‪3‬عوائق داخلية ذات‬ ‫شم) مما ال تستغني عنه‬ ‫المتلقي أو في نفسه‪،‬‬ ‫والممارسة‬ ‫المباشرة‬
‫الحضاري‬ ‫صبغة وجدانية وتتمثل‬ ‫التجربة الحسية المباشرة‬ ‫الشخصية‪.‬‬ ‫‪:‬الوظيفة االقناعية ‪‬‬
‫‪ 5‬عوائق منهجية‬ ‫في جملة المشاعر‬
‫واألحاسيس الجاذبة أو‬
‫البيداغوجية‬
‫المنفرة‬
‫مستجدات التربية والتكوين‬
‫مشروع رؤية اإلستراتيجية المستقبلية إلصالح‬ ‫مركز القرار المجلس األعلى للتربية والتكوين‪2006‬‬
‫التعليم بالمغرب ‪.5101/5102‬‬ ‫مؤسسة دستورية ذات طابع استشاري يترأسها الملك بموجب الفصل ‪23‬‬
‫تنزيل مجموعة تدابير ذات أولوية ‪ ،‬ستنبثق عنها تدابير‬ ‫التركيبة‬
‫تغطي الفترة ما بين ‪ 3102‬و ‪ ، 3102‬وتتمحور حول‬ ‫ممثلين عن كافة القطاعات والفاعلين المعنيين بمسألة التربية والتكوين‪ ،‬يضم‪ ،‬أعضاء‬
‫تسعة محاور‬ ‫معينين التربية والتكوين ‪ ،‬أعضاء ممثلين لمجلسي البرلمان‪ ،‬وأعضاء ممثلين للنقابات‬
‫‪ -‬النجاعة والفعالي‬ ‫التعليمية وللموظفين والمشغلين وآباء التالميذ والمدرسين والطلبة والتالميذ والجمعيات‬
‫‪ -‬جودة التعليم‬ ‫العاملة بقطاعات التربية والتكوين‪ .‬يرأسه المستشار الملكي عمر عزيمان‬
‫‪ -‬دمج التربية الوطنية والتكوين المهني‬ ‫المهام‬
‫اللغات والتواصل‬ ‫‪-‬‬
‫الحكامة و تخليق المدرسة لترسيخ القيم والنزاهة‬ ‫‪-‬‬ ‫إنجاز تقديرات إجمالية للمؤهالت والمعارف والكفايات المكتسبة من قبل‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬التحكم في اللغة العربية والتمكن من التعلمات األساسية‬ ‫المتعلمين خالل أسالك التكوين‬
‫تحديد عتبات االنتقال بين األسالك‬ ‫‪-‬‬ ‫تقويم المزايا التي تعود بالنفع على األمة من منظومة التربية والتكوين‪،‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬إحداث "نوادي للتفتح "خاصة باللغات واألنشطة‬ ‫تقدير تطور المردودية الداخلية والخارجية لمنظومة التربية والتكوين والبحث‬ ‫‪‬‬
‫الثقافية والفنية والرياضية‬ ‫‪-‬‬ ‫العلمي وتكوين األطر‪،‬‬
‫تطوير كل أدوات التقويم التي تسهم في تمكينها من األداء األمثل لوظائفها‪،‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬تعزيز التأطير التربوي‬
‫القرارات‬
‫‪ ‬تقرير المجلس األعلى للتعليم عن حالة المنظومة الوطنية‬
‫المناهج‬
‫للتربية والتكوين وآفاقها – ‪2002‬‬
‫لباكالوريا الدولية‬
‫الباكالوريا المهنية‬ ‫‪ ‬التقرير الموضوعاتي لسنة ‪ 2002‬حول نتائج البرنامج الوطني لتقويم التحصيل‬
‫الدراسي ‪2002‬‬
‫باكالوريا مسالك لغات ‪ 3‬تخصصات ‪ES,ENG,FR‬‬
‫‪ ‬التقرير التحليلي حول " تطبيق الميثاق الوطني للتربية والتكوين ‪-2000‬‬
‫موازنة دبلومات التكوين المهني والتعليم المدرسي‬
‫‪"2013‬‬
‫مراكز التكوين‬
‫‪ ‬الحوار الجهوي الصالح منظومة التربية والتكوين ‪2104‬‬
‫‪2011‬دمج المراكز الجهوية مع مراكز تكوين المعلمين والحاق المدارس العليا‬
‫لالساتدة بالجامعات‬ ‫‪2015 ‬رأيه حول مشروع قانون بتغيير وتتميم القانون ‪ 11-10‬المتعلق بالتعليم‬
‫توحيد الشروط و مواصفات الخروج‬ ‫العالي‬
‫مباراة و تكوين االداريين‬
‫جهوية القرار والتعيين‬ ‫دقيق وشمولي للتعليم العالي‬
‫وضع إطار جديد النتقاء رئيس الجامعة‬
‫االرتقاء بمنظومة البحث العلمي‪،‬‬
‫وضعية جامعة القرويين‬
‫مراجعة شمولية على التشريع الحالي‬
‫تحديدالمهام واالهداف‬
‫التعليم العالي الخاص‪.‬‬
‫إعادة النظر في هيكلة الجامعة بإحداث مجلس أكاديمي إلى جانب مجلس الجامعة‬
‫‪9‬ملخص‬ ‫‪MAZOUAK‬‬
‫ومجلس التدبير‪،‬‬
‫بدقة بين أهداف البحث العلمي ومهامه‪،‬‬
‫ممارسة الحرية الفكرية واألكاديمية داخل الجامعة‬

‫مجالس المؤسسة‬
‫المجلس التربوي‪:‬‬ ‫المجالس التعليمية‪:‬‬ ‫مجلس التدبير‪:‬‬
‫‪ -‬األنشطة الداعمة والموازية‬ ‫‪ -‬دراسة وضعية تدريس المادة‬ ‫‪ -‬اقتراح النظام الداخلي للمؤسسة‬
‫‪ -‬التنسيق بين المواد‬ ‫الواحدة‬ ‫‪ -‬دراسة برامج عمل مختلف المجالس‬
‫‪ -‬المساعدة االجتماعية‬ ‫‪ -‬التنسيق عموديا وأفقيا بين مدرسي‬ ‫‪ -‬دراسة البرنامج السنوي ألنشطة المؤسسة‬
‫‪ -‬األنشطة والمسابقات الثقافية‬ ‫المواد‬ ‫‪ -‬الصيانة وحفظ الممتلكات‬
‫مجالس األقسام‬ ‫‪ -‬تحديد حاجيات التكوين لفائدة‬ ‫‪ -‬النظر في مشاريع الشراكة‬
‫‪ -‬تحليل نتائج التحصيل لتحديد وتنظيم عمليات‬ ‫المدرسين‬ ‫‪ -‬المصادقة على الميزانية‬
‫الدعم والتقوية‬ ‫‪ -‬تتبع نتائج التحصيل‬ ‫‪ -‬دراسة حاجيات المؤسسة للموسم المقبل‪.‬‬
‫‪ -‬دراسة وتحليل طلبات التوجيه وإعادة التوجيه‬ ‫‪ -‬تطوير وتجديد أساليب التدريس‬
‫والبت فيها‬ ‫‪ -‬انجاز تقارير دورية حول المادة‪.‬‬
‫الفشل التخلف الدراسي صفة للتالميذ الذين يكون تحصيلهم الدراسي أقل من مستوى أقرانهم‪ ،‬أو يكون مستواهم التحصيلي أقل من نسبة ذكائهم‪.‬‬
‫التعثر الدراسي فارق سالب بين األهداف المتوخاة من الفعل التربوي والنتائج المحققة فعلياً‪ ،‬كما يتجلى في المجال العقلي المعرفي‪ ،‬أو الوجداني الحسي الحركي‪،‬‬
‫وترجع أسبابه إلى معطيات متفاعلة ومتفارقة من مثل مواصفات التلميذ‪ ،‬أو عوامل المحيط‪ ،‬أو سيرورة الفعل التربوي‪ .‬ويتطلب هذا الفارق إجراءات تصحيحية‬
‫لتقليصه بأساليب قد تكون بيداغوجية أو غير بيداغوجية‬
‫الهدر التسرب الذي يحصل في مسيرة الطفل الدراسية التي تتوقف في مرحلة معينة دون أن يستكمل دراسته‪.‬‬
‫انقطاع التالميذ عن الدراسة كلية قبل إتمام المرحلة الدراسية أو ترك الدراسة قبل إنهاء مرحلة معينة‪.‬‬
‫من العوامل القادرة على شل حركة المجتمع الطبيعية و تقهقره عائدة به إلى عتمة الجهل و التخلف و االنعزالية بعيدا عن نور التطور‪.‬‬
‫‪-‬يبقى الجانب األسري من األسباب األكثر إلحاحا‪ ،‬باعتبار األسرة صمام األمان لحياة الطفل بشكل عام‪.‬‬
‫‪-‬للوسط الذي ينشأ فيه الطفل له هو اآلخر تأثير على مستوى تحصيل الطفل و بالتالي استمراره أو توقفه‬
‫‪-‬و في ارتباط بالوسط‪ ،‬نشير هنا إلى رفقة السوء التي من الممكن أن تؤدي بدورها إلى االنقطاع عن الدراسة‬
‫‪-‬الفقر الذي قيل عنه أنه كاد أن يكون كفرا قد يكون سببا في االنقطاع عن المدرسة‬
‫‪-‬لعلنا نذكر نكتا و مستملحات عن حب الطفل للعطلة‪ ،‬كما نالحظ أنه ما أن نعلن عن غياب مدرس ما لسبب من األسباب حتى تعم حالة من الفرح يتم التعبير عنها‬
‫أحيانا جهارا‪ ،‬هذا يعني أن هناك حالة من التنافر بين التلميذ و المدرسة قد نجد لها بعض التفسيرات فيما يلي‪:‬‬
‫‪-‬سيادة المناهج التقليدية التي تحول التلميذ إلى وعاء الستقبال المعارف عليه تقبل ما يتلقاه من مدرسه‬
‫‪-‬عدم مراعاة قدرات الطالب في تعليم‬
‫‪-‬أنظمة االمتحانات التي تغفل قدرات التالميذ طيلة العام الدراسي و إهمال نشاطهم اليومي‬
‫‪-‬حاالت كثيرة يتعرض فيها التلميذ للفصل بقرار إداري يكون نتيجة حوادث تقع بينه و بين مدرس‬
‫‪-‬ينضاف إلى ذلك ما تتناقله وسائل اإلعالم من وقت آلخر لفلتان أخالقي‬

‫اخال قيات المهنة‬


‫المفاهيم األساسية‬
‫‪ ‬المهنة‪ -:‬وظيفة تتطلب إعداداً طويالً نسبيا ومتخصصا على مستوى التعليم العالي ويرتبط أعضاؤه بروابط أخالقية محددة‪ .‬مجموعة من األعمال ذات‬
‫الواجبات والمهمات المختلفة‪ ،‬يمارس األفراد خاللها أدوارا محددة لهم‪ ،‬وفق أهداف مرسومة يعملون من أجل تحقيقها‪ ،‬ويلتزمون أثناء ذلك بمجموعة‬
‫من القواعد األخالقية تحكم سلوكهم المهني عندما يمارسون تلك المهنة‪.‬‬

‫‪ ‬الحرفة‪ -:‬هي عمل يدوي يمارسه العامل إما في ورشة يمتلكها هو أو في ورشة يمتلكها شخص آخر‪ ،‬أو في مؤسسة أو شركة‪.‬‬

‫‪ ‬أخالقيات المهنة‪ -:‬المبادئ والمعايير التي تعتبر أساسا ً لسلوك أفراد المهنة المستحب‪ ،‬والتي يتعهد أفراد المهنة بالتزامها‪.‬‬
‫مجموعة القيم واألعراف والتقاليد التي يتفق ويتعارف عليها أفراد مهنة ما حول ما هو خير وحق وعدل في نظرهم‪ ،‬وما يعتبرونه أساسا لتعاملهم وتنظيم‬
‫أمورهم وسلوكهم في إطار المهنة‪ .‬ويعبر المجتمع عن استيائه واستنكاره ألي خروج عن هذه األخالق بأشكال مختلفة تتراوح بين عدم الرضا واالنتقاد‪،‬‬
‫والتعبير عليها لفظا أوكتابة أو إيماءً‪ ،‬وبين المقاطعة والعقوبة المادية‪.‬‬
‫مصادر أخالقيات المهنة‬
‫‪ ‬المصدر الديني‪-:‬‬
‫‪ ‬الثقافة العربية اإلسالمية‪:‬‬
‫‪ ‬التشريعات والقوانين واألنظمة‬
‫‪ ‬العادات والتقاليد والقي‬
‫‪ : ‬األدب التربوي الحديث‬
‫‪9‬ملخص‬ ‫‪MAZOUAK‬‬
‫‪ ‬اإلخالص في العمل‪=.‬احترام شخصية الذين يعملون معه‪=.‬اإلنصاف بالهدوء وسعة الصدر وتفتح الذهن‪=.‬التحلي بالتواضع والعفو والقناعة‬
‫العزة‪=.‬الرفق واللين‪=.‬اجتناب التكبر والطمع والبخل والبغضاء والغرور والكذب ومدح النفس وسوء الظن والغضب‪=.‬محاسبة النفس‪.‬‬
‫بعض القيم األخالقية والمبادئ المشتقة منها‬
‫‪ ‬المساعدة‪.-:‬‬
‫‪ ‬العدالة‪-:‬‬
‫‪ ‬االحترام والتقدير‪-:‬‬
‫‪ ‬اإلنسانية‪:‬‬
‫‪ ‬االستقامة والنزاهة‪-:‬‬
‫‪ ‬اإلتقان‪-:‬‬
‫الخصائص الخلقية الواجب توافرها في المربي‬
‫‪ ‬الصدق في القول والعمل‪-:‬‬
‫‪ ‬الحلم والصفح وبشاشة الوجه‪-:‬‬
‫دور المربي في مواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين‬
‫‪ ‬أن يدرك العامل التربوي أهمية المهنة التي يمارسها وقدسية رسالتها‪.‬‬
‫‪ ‬أن يدرك بأن مهنة التعليم لها قواعد وأصول‪ ،‬وتتطلب امتالك كفايات معينة لممارستها‪ :‬معرفية ومهنية وإنسانية‪.‬‬
‫‪ ‬أن يدرك أهمية التغيير الجذري الذي طرأ على طبيعة دوره ومسؤولياته‪ ،‬بحيث غدا الميسر لعملية التعلم الذاتي‪ ،‬والمساعد في الوصول للمعلومات‪.‬‬
‫‪ ‬أن يستند في عمله وسلوكه وممارسته إلى قاعدة فكرية متينة وعقيدة إيمانية قوية‪.‬‬
‫‪ ‬أن يدرك أهمية الفئة التي يتعامل معها‪ ،‬فالمعلم مثالً يتعامل مع الطلبة الذين يشكلون نواة التغيير والتطوير والتقدم‪.‬‬
‫‪ ‬أن يدرك من خالل نظرة منهجية علمية متطورة موقعة وأهمية دوره في عصر العولمة واالنفتاح‪ ،‬وأن يتفهم أنه جزء من أسرته ومدرسته التي هي بدورها‬
‫جزء من مجتمعه المحلي ومن ثم وطنه الذي هو جزء من العالم العربي ثم العالم ككل‪.‬‬
‫أخالقيــات مهنــة التعليـم المفضلة من قبل الطلبة‬
‫‪ ‬أن يكون المعلم ديموقراطيا في تعامله مع الطلبة‪.‬‬
‫‪ ‬أن يكون قدوة حسنة لهم‪.‬‬
‫‪ ‬أن يكون مصدر ثقة‪.‬‬
‫‪ ‬أن يحترم ويقدر وجهات نظرهم‪.‬‬
‫‪ ‬أال يرهقهم بكثرة النشاطات البيتية‪.‬‬
‫‪ ‬أال يتقيد بحرفية الكتاب المدرسي المقرر‪ ،‬سواء أكان ذلك في أثناء تأديته النشاطات الصفية‪ ،‬أم أسئلة االمتحانات‪ ،‬أم تلقي االستجابات منهم‪.‬‬
‫‪ ‬أن يربط المنهاج بواقع الحياة ومجرياتها‪.‬‬
‫‪ ‬أن يجعل التعليم ممتعا ً ومشوقا ً للمتعلم‪.‬‬
‫‪ ‬أن يوظف التكنولوجيا الحديثة ومختلف الوسائل السمعية‪ /‬البصرية في عملية التعليم‪.‬‬
‫‪ ‬أن يكون ذا عقلية متفتحة واسعة االطالع‪.‬‬
‫‪ ‬أال يركز على كمية المعلومات وحفظها بل على نوعية المعلومات وطرائق اكتسابها‪ ،‬حيث يتوقع الطلبة من المعلم أن يعلمهم كيف يتعلمون‪.‬‬
‫‪ ‬أن يثق بقدرات الطلبة وإمكاناتهم في إحداث التغيير المرغوب فيه‪ ،‬وفي قدراتهم على إجراء عمليات التقويم الذاتي ألعمالهم‪.‬‬
‫‪ ‬أن يجعل من غرفة الصف بيئة يسودها التسامح والمحبة‪ ،‬وأن تخلو من التهديد واإلرهاب والقمع‪.‬‬
‫‪ ‬أن تتسم عمليات التقويم بالموضوعية والشمولية والتوازن‪ ،‬وأن يشكل االختبار موقفا ً تعليمياً‪.‬‬
‫‪ ‬أال يركز على أسئلته على عمليات الحفظ اآللي بل عمليات التفكير‪.‬‬
‫أن يلبي‬
‫ملخص‬9 MAZOUAK

You might also like