Professional Documents
Culture Documents
تجميعية مواضيع بكالو فلسفة
تجميعية مواضيع بكالو فلسفة
اﻟﻣوﺿوع اﻟﺛﺎﻧﻲ:
إن اﻟﻣﻔﺎﻫﯾم اﻟرّﯾﺎﺿﯾﺔ أﺳﺎﺳﻬﺎ اﻟواﻗﻊ اﻟﺣﺳّﻲ « .داﻓﻊ ﻋن ﺻﺣﺔ ﻫذﻩ اﻷطروﺣﺔ.
ﻗﯾلّ » :
ِﻲ إﻧﺟﻠﯾزي.
ْطﻘ ّ
*ﻋﺎﻟم اﻗﺗﺻﺎد و َﻣﻧ ِ
اﻟﻌﻼﻣﺔ اﻟﻤﺤﺎور
ﻋﻧﺎﺻر اﻹﺟﺎﺑﺔ
ﻣﺟﻣوع ﻣﺟزأة
اﻟﻣوﺿوع اﻷول :ﻫل اﻟﺗّﻔﻛﯾر اﻟﻔﻠﺳﻔﻲ ُﻣﺗَﻣَﺎﯾٌٍز ﻋن اﻟﺗّﻔﻛﯾر اﻟﻌﻠﻣﻲ ؟
01 اﻟﻣدﺧل :اﻟﺗﻔﻛﯾر ﺧﺎﺻﯾﺔ إﻧﺳﺎﻧﯾﺔ -اﺧﺗﻼف ﻣﺟﺎﻻﺗﻪ ) ﻓﻠﺳﻔﻲ ،ﻋﻠﻣﻲ (
ﻃﺮح اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ
01 اﻟﻣﺳﺎر :اﺧﺗﻼف ﺧﺻوﺻﯾﺎت اﻟﺗﻔﻛﯾر اﻟﻔﻠﺳﻔﻲ ﻋن ﺧﺻوﺻﯾﺎت اﻟﺗﻔﻛﯾر اﻟﻌﻠﻣﻲ.
04
1.50 اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ :ﻫل ﺣﻘﯾﻘﺔ اﻟﺗﻔﻛﯾر اﻟﻔﻠﺳﻔﻲ ُﻣﺗَ َﻣﯾٌٍز ﻋن اﻟﺗﻔﻛﯾر اﻟﻌﻠﻣﻲ ؟
0.5 ﺳﻼﻣﺔ اﻟﻠﻐﺔ.
01 اﻷطروﺣﺔ :اﻟﺗﻔﻛﯾر اﻟﻔﻠﺳﻔﻲ ُﻣﺗَ َﻣﯾٌٍز ﻋن اﻟﺗﻔﻛﯾر اﻟﻌﻠﻣﻲ.
04 01 اﻟﺣﺟﺔ :اﻻﺧﺗﻼف ﻣن ﺣﯾث اﻟﻣوﺿوع واﻟﻣﻧﻬﺞ واﻟﻧﺗﺎﺋﺞ.
0.5+0.5 -اﻷﻣﺛﻠﺔ واﻷﻗوال +ﺳﻼﻣﺔ اﻟﻠﻐﺔ.
01 اﻟﻧﻘد :اﺧﺗﻼﻓﻬﻣﺎ ﻣن ﺣﯾث اﻟﻣوﺿوع واﻟﻣﻧﻬﺞ ﻻ ﯾﺣول دون وﺣدة ﻫدﻓﻬﻣﺎ.
01 ﻧﻘﯾﺿﻬﺎ :اﻟﺗﻔﻛﯾر اﻟﻔﻠﺳﻔﻲ ﯾﺗﻘﺎطﻊ ﻣﻊ اﻟﺗﻔﻛﯾر اﻟﻌﻠﻣﻲ.
01
04
01 -ﻣدى اﻧﺳﺟﺎم اﻟﺣل ﻣﻊ ﻣﻧطوق اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ.
0.5+0.5 -اﻷﻣﺛﻠﺔ واﻷﻗوال +ﺳﻼﻣﺔ اﻟﻠﻐﺔ.
20/20 اﻟﻤﺠﻤــﻮع
طرح اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ
04
01 اﻟﻧﻘﯾض :ﻟﻛن ﻫﻧﺎك ﻣن ﯾرى ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺣﺳﯾﺔ اﻟﻣﻧﺷﺄ )اﻟﻧزﻋﺔ اﻟﺣﺳّﯾﺔ(.
اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ :ﻛﯾف ﯾﻣﻛن اﻟدﻓﺎع ﻋن اﻷﺳﺎس اﻟﺣ ّﺳﻲ ﻟﻠﻣﻔﺎﻫﯾم اﻟرﯾﺎﺿﯾﺔ ﻓﻲ ظل اﻟﻘول
01,5
ﺑﺄﺳﺎﺳﻬﺎ اﻟﻌﻘﻠﻲ؟
0,5 -ﺳﻼﻣﺔ اﻟﻠﻐﺔ.
01 ﻣﻧطق اﻷطروﺣﺔ :اﻟﻣﻔﺎﻫﯾم اﻟرﯾﺎﺿﯾﺔ ﻣﺳﺗوﺣﺎة ﻣن اﻟﺗﺟرﺑﺔ اﻟﺣﺳﯾﺔ.
01 اﻟﻣﺳﻠﻣﺔ :اﻟﻌﻘل ورﻗﺔ ﺑﯾﺿﺎء.
اﻟﺟزء اﻷول
04
اﻟﺣﺟﺔ :ﻓن اﻟﻣﺳﺎﺣﺔ ظﻬر ﻗﺑل اﻟﻬﻧدﺳﺔ اﻟﻧظرﯾﺔ +اﻟﺣﺳﺎب ﻧﺷﺄ ﻣن اﻟﺗﻌﺎﻣل اﻟﺗﺟﺎري.
01
-ﻋﻠم ﻧﻔس اﻟطﻔل أﺛﺑت أن اﻟطﻔل ﻻ ﯾﻣﯾز ﺑﯾن اﻟﻌدد واﻟﻣﻌدود ) ﻣطﺎﺑق ﻟﻪ(.
01 اﻷﻣﺛﻠﺔ واﻷﻗوال) + (0.5ﺳﻼﻣﺔ اﻟﻠﻐﺔ ).(0.5
اﻟدﻓﺎع ﻋن اﻷطروﺣﺔ ﺑﺣﺟﺞ ﺷﺧﺻﯾﺔ ﺷﻛﻼ.
اﻟﺟزء اﻟﺛﺎﻧﻲ
04
01 اﻟدﻓﺎع ﻋن اﻷطروﺣﺔ ﺑﺣﺟﺞ ﺷﺧﺻﯾﺔ ﻣﺿﻣوﻧﺎ.
01 اﻻﺳﺗﺋﻧﺎس ﺑﻣذاﻫب ﻓﻠﺳﻔﯾﺔ ) :ج.ﻟوك ،د.ﻫﯾوم ،ج.س.ﻣﯾل (.
01 -ﺗوظﯾف اﻷﻣﺛﻠﺔ ) + (0.5ﺳﻼﻣﺔ اﻟﻠﻐﺔ ).(0.5
ﻋرض ﻣﻧطق اﻟﺧﺻوم وﻧﻘدﻩ:
01,5
ﻣﻧطق اﻟﺧﺻوم :اﻟﻣﻔﺎﻫﯾم اﻟرﯾﺎﺿﯾﺔ ﻋﻘﻠﯾﺔ اﻟﻣﻧﺷﺄ ) دﯾﻛﺎرت(.
اﻟﺟزء اﻟﺛﺎﻟث
04 01 ﻧﻘدﻩ :ﻟو ﻛﺎﻧت اﻟﻣﻔﺎﻫﯾم اﻟرﯾﺎﺿﯾﺔ ﻓطرﯾﺔ ﻋﻘﻠﯾﺔ ﻟﻣﺎ وﺟد اﻟطﻔل ﺻﻌوﺑﺔ ﻓﻲ اﺳﺗﯾﻌﺎﺑﻬﺎ.
01 ﻋﻼﻗﺔ اﻷﺷﻛﺎل اﻟﻬﻧدﺳﯾﺔ ﺑﻣوﺿوﻋﺎت اﻟﻌﺎﻟم اﻟﺧﺎرﺟﻲ )اﻟﻧﻘطﺔ ← اﻟﻧﺟم(.
0,5 -ﺗوظﯾف اﻷﻣﺛﻠﺔ واﻷﻗوال.
01 -ﻗﺎﺑﻠﯾﺔ اﻟﻣوﻗف ﻟﻠدﻓﺎع ﻋﻧﻪ.
ﺣل اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ
04
01 -اﻧﺳﺟﺎم اﻟﺗﻘدﯾم ﻣﻊ ﻣﻧطق اﻟﺗﺣﻠﯾل.
01 -ﻣدى ﺗﻧﺎﺳق اﻟﺣل ﻣﻊ ﻣﻧطوق اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ.
01 -ﺗوظﯾف اﻷﻣﺛﻠﺔ ) + (0.5ﺳﻼﻣﺔ اﻟﻠﻐﺔ ).(0.5
20/20 20/20 اﻟﻣﺟﻣــوع
ﻃﺮح اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ
01
04 اﻟﺑﻌض ﯾﺷﻛك ﻓﻲ ﻋﻠﻣﯾﺔ اﻟﺗﺎرﯾﺦ.
01.50 اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ :وﻣﻧﻪ ،ﻫل ﯾﻣﻛن اﻋﺗﺑﺎر اﻟﺗﺎرﯾﺦ ﻋﻠﻣﺎ ؟
0.50 ﺳﻼﻣﺔ اﻟﻠﻐﺔ.
01.50 -اﻟﻣوﻗف :اﻟﺗﺎرﯾﺦ ﻟﯾس ﻋﻠﻣﺎ ﺑﺎﻟﻣﻌﻧﻰ اﻟﺻﺣﯾﺢ ...
01 -ﻣﺳﻠﻣﺎﺗﻪ :ﻣوﺿوع اﻟﺗﺎرﯾﺦ ﻓﻲ طﺑﯾﻌﺗﻪ ﻣﻐﺎﯾر ﻟﻣوﺿوع اﻟﻌﻠوم اﻟطﺑﯾﻌﯾﺔ.
04
01 -اﻻﺳﺗﺋﻧﺎس ﺑﻌﺑﺎرات ﺻﺎﺣب اﻟﻧص.
0.50 -ﺳﻼﻣﺔ اﻟﻠﻐﺔ.
اﻟﺣﺟﺔ :اﺳﺗﺣﺎﻟﺔ اﻟﻣﻼﺣظﺔ واﻟﺗﺟرﯾب ،ﺻﻌوﺑﺔ ﺗﺻﻧﯾف اﻟﺣوادث اﻟﺗﺎرﯾﺧﯾﺔ؛ ﺗﻌذر
01+01
اﻟﺗﻌﻣﯾم واﻟﺗﻧﺑؤ ..
-اﻻﺳﺗﺋﻧﺎس ﺑﻌﺑﺎرات ﺻﺎﺣب اﻟﻧص.
ﻣﺤﺎوﻟﺔ ﺣﻞ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ
04 01
0.50 -ﺻﺣﺔ اﻟﺣﺟﺔ ﺷﻛﻼ وﻣﺿﻣوﻧﺎ.
0.50 -ﺳﻼﻣﺔ اﻟﻠﻐﺔ.
اﻟﻧﻘد واﻟﺗﻘﯾﯾم:
-إﻣﻛﺎﻧﯾﺔ اﻟﻣﻼﺣظﺔ ﻏﯾر اﻟﻣﺑﺎﺷرة )ﺟﻣﻊ اﻟﻣﺻﺎدر(؛ اﻟﻧﻘد اﻟﺗﺎرﯾﺧﻲ واﻟﻣﻘﺎرﻧﺔ ،ﻛﺑدﯾل
ﻟﻠﺗﺟرﯾب.
01+01
04 -اﻟﺣرﯾﺔ اﻹﻧﺳﺎﻧﯾﺔ ﻻ ﺗﻧﻔﻲ ﺧﺿوع اﻟﺣﺎدﺛﺔ اﻟﺗﺎرﯾﺧﯾﺔ ﻟﻠﺣﺗﻣﯾﺔ )اﺑن ﺧﻠدون؛
ﻣﺎرﻛس.(...
-ﺗﻛﯾﯾف اﻟﻣﻧﻬﺞ ﺑﻣﺎ ﯾﺗﻼءم وطﺑﯾﻌﺔ ﻣوﺿوع اﻟﺗﺎرﯾﺦ.
01+01 -اﻟرأي اﻟﺷﺧﺻﻲ ﻣﻊ اﻟﺗﺑرﯾر.
01.50 -اﻟﺗﺎرﯾﺦ ﻋﻠم ﻋﻠﻰ ﻣﻧواﻟﻪ .
ﺣﻞ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ
الموضوع الثاني:
لدراسة بذات ا منهج ا ذي تدرس به ا ظواهر ا طبيعية".
قيل " :إ ّن ا ظاهرة ااجتماعية قابلة ّ
دافع عن صحة هذ اأطروحة.
النقاط
عناصر اإجابة المحاور
مفصلة جزئية
الموضوع اأول :هل صورة الدراسة العلمية في المادة الحية مماثلة لصورت ا في المادة الجامدة؟
المدخل :الد ّراسة العلمية الدقيقة التي تحققت في مجال الظواهر الجامدة
( الظااواهر الطبيعيااة) ،ومااا أفضاات إليااه ماان نتااائج علميااة نوعيااة ،كااان وراء دعااوة 01
علماء البيولوجيا إلى تطبيق هذه الد ّراسة بالشاكلة ذات ا في الظواهر البيولوجية.
طرح المشكلة
01
ي عن طبيعاة ماا هاو جاماد يحاول بارأي عدياد المسار :لكن اختاف طبيعة ما هو ح ّ
النزعات ال لس ية أن تكون الد ّراسة العلمية في الظاهرتين بالصورة ذات ا.
10
ضبط المشك :في ظل هذا التعارض نتساءل :هل حقيقة أن الد ّراسة العلمياة تساري
01.5
في الظواهر البيولوجية بالشاكلة ذات ا التي تسري ب ا في الظواهر الجامدة؟
0.5 سامة اللغة.
اأطروح اأولى :صورة الد ّراسة العلمياة فاي الظاواهر الحياة (البيولوجياة) مماثلاة
01
لصورت ا في الظواهر الجامدة.
الحج :ـ امتداد علم البيولوجيا لعلم الطبيعة ( ديكارت)
01.5
ـ الطبيعة الكيميائية الواحدة للظاهرتين(كلود برنار :ا فرق بين الحياة والموت)
01 اأمثلة واأقوال +سامة اللغة.
10 ّ
نقد :الطبيعة المعقدة للظاهرة البيولوجية مقارنة بالظاهرة الجامدة يقلال مان قيماة ماا
0.5
ذهب إليه أصحاب الموقف اأول.
اأطروح الثاني :صااورة الد ّراسااة العلميااة فااي الظااواهر البيولوجيااة تختلااف عاان
01
صورت ا في الظواهر الجامدة.
الحج :ـ ا اخااتاف خصوصاايات الظاااهرة البيولوجيااة عاان خصوصاايات الظاااهرة
الجامدة يطرح جملة من العوائق تحول دون أن تكون الد ّراسة العلمية في الظاهرتين
محاولة حل المشكلة
بالكي ية ذات ا ،من ا:
ـ ا عااائق تاارثر المااادة الحيااة بااالمواد الكيميائيااة أثناااء عمليااة التجريااب ( فساااد المااادة 01.5
10
وموت ا).
ـ تارثير عاائق التضاامن والتاداخل باين أعضااء الكاائن الحاي ،كخاصاية تصاعّب مان
عملية الد ّراسة.
01 اأمثلة واأقوال +سامة اللغة.
نق د :واقااع الد ّراسااات العلميااة فااي البيولوجيااا يؤكااد علااى تجاااوز عديااد العوائااق التااي
0.5
كانت تواجه دراسة مثل هذه الظواهر.
التركي :الد ّراسااة العلميااة فااي المااادة الحيااة تختلااف صااورت ا نساابيا عاان صااورة
01
نظيرت ا في المادة الجامدة.
الحج :القوانين العلمية في مجال الظواهر البيولوجية رغام قوت اا وقيمت اا ،فإنّ اا لام
10 ترتااق بعااد إلااى الضاابط والد ّقااة والتعماايم التااي هااي عليااه القااوانين العلميااة فااي مجااال 01
الظواهر الجامدة.
01 مبرر ينسجم ومنطق التحليل. موقف شخصي ّ
01 اأمثلة واأقوال +سامة اللغة.
01 استنتاج موقف ينسجم ومنطق التحليل.
حل المشكلة
01 تبريره.
10 01 مدى انسجام الحل مع منطوق المشكلة.
01 اأمثلة واأقوال +سامة اللغة.
20 المجموع
طرح المشكلة
-إبراز التعارض :ترى في المقابل النزعة الوضعية أن الظاهرة ااجتماعية
01
مثل ا مثل الظواهر الطبيعة ،ومن ث ّمة ف ي تدرس بالمن ج ذاته.
10 ـ ضبط المشك :كيف يمكن الدفاع عن أطروحة تطبيق المن ج التجريبي في
01.5 الظاهرة ااجتماعية في ظل ااعتقاد برن ا ظاهرة تتعارض خصوصيات ا مع
خصوصيات المن ج العلمي؟
0.5 سامة اللغة.
-عرض منط اأطروح :الظاهرة ااجتماعية تدرس بالمن ج ذاته الذي تدرس
01
به الظواهر الطبيعية (النزعة الوضعية .أوجيست كونط ـ دوركايم).
ـ الدفاع عن اأطروحة:
ـ الظاهرة ااجتماعية ظاهرة قسرية ل ا وجود موضوعي ،اأمر الذي يجعل ا
10 ظاهرة شيئية شرن ا في ذل شرن الظاهرة الطبيعية ،ف ي بذل تقبل الماحظة
02
والتجريب.
ـ الظواهر ااجتماعية برأي " أوجيست كونط" ظواهر فيزيائية ،قابلة للد ّراسة
العلمية ( س ّمى علم ااجتماع بال يزياء ااجتماعية).
01 -توظيف اأمثلة و اأقوال +سامة اللغة.
-الدفاع عن اأطروح بحجج شخصي :
محاولة حل المشكلة
ـ واقع التجارب العلمية في مجال الظواهر ااجتماعية (تجارب "دوركايم "
02 حول ظاهرة اانتحار).
10
01 -مذاهب فلس ية مؤسسة.
01 -اأمثلة و اأقوال +سامة اللغة.
ـ عرض منط الخصو ونقده:
ـ لكن يذهب في المقابل أنصار النزعة ال لس ية الترملية ( جان بياجيه ـ ماكس
01 فيبر)إلى القول باستحالة دراسة الظواهر ااجتماعية دراسة علمية تجريبية ،وذل
اختاف طبيعت ا عن طبيعة الظواهر الطبيعية (اإشارة إلى بعض الخصائص
المعقدة للظاهرة ااجتماعية) ،فما حقيقة هذا المنطق يا ترى؟
10 -منطق أصحاب النزعة ال لس ية الترملية منطق كاسيكي تجاوزته اأبحاث
العلمية في مجال الظواهر ااجتماعية.
02
ـ الوصول إلى قوانين علمية في مجال الظواهر ااجتماعية ( قانون اانتحار
مثا) يبطل منطق خصوم اأطروحة.
01 -توظيف اأمثلة و اأقوال +سامة اللغة.
-القول برن الظاهرة ااجتماعية تدرس بالمن ج ذاته الذي تدرس به الظاهرة
01
الطبيعية أطروحة مشروعة.
حل المشكلة
10 تبرير المشروعية :من خال التركيد على قيمة القوانين ااجتماعية واستثمارات ا
01
في الواقع اليومي.
01 -مدى تناسق الحل مع منطوق المشكلة.
01 -اأمثلة واأقوال +سامة اللغة.
20 المجموع
النقطة
عناصر اإجابة المحاور
جزئية مفصلة
الموضوع الثالث :نص ف س ي /إبراهي مصط ى إبراهي
01 -ااستدال أنواع من ا القياس و ااستقراء.
القياس من ج يسلكه ال كر عندما ينتقل من الكل إلى الجزء ،بينما ااستقراء
طرح المشك
10 10
من ج ينتقل فيه ال كر من مجال الظواهر الجزئية إلى القوانين.
-ف ل هذا ال صل بين ما أمر جوهري أم هو ظاهري فقط؟ بمعنى ،ما حقيقة
1,5
العاقة بين القياس وااستقراء؟
0,5 -سامة اللغة.
/0ضبط الموقص مضمونا :التمايز بين القياس وااستقراء ظاهري فقط
10
والعاقة بين ما تكاملية وال صل بين ما غير ممكن في أي بناء معرفي.
10 -ضبط الموقف شكا :بااستئناس بعبارات النص" يرتبط كل من ما باأخر
10
...صحة منطقية".
10 -الدقة والموضوعية في صياغة موقف صاحب النص.
10
-توظيف اأمثلة واأقوال +سامة اللغة.
/5بيان الحج :
15 -مضمونا :القياس يستمد مقدماته من ااستقراء ،وااستقراء يعتمد على القياس
محاول حل المشك
في تطبيق القاعدة الكلية على الحاات الجزئية.
-بيان الحج شكا:
10 10 -ااستئناس بعبارات النص" :فكاهما محتاج ل خر ...جزئية محددة"
ااستدال بالتمثيل " في هذا القياس...تتمدد بالحرارة".
10
-توظيف اأمثلة واأقوال +سامة اللغة.
/3نقد و تقوي الموقص:
10 -حقا وبالرغم من ااختاف بين القياس وااستقراء إا أن عملية ال صل بين ما
تبدو صعبة خاصة في الممارسة العملية.
10 -نقد وتقويم الحجة :إن حركة ال كر واحدة ف ي تصعد من ميدان المحسوس إلى
10
ميدان المعقول ثم ت بط لتربط بين المعقول والواقع.
10.2 -إبراز الرأي الشخصي وترسيسه.
0,5 -توظيف اأمثلة واأقوال.
-العاقة بين القياس وااستقراء تتلخص في أن ما وج ان لعملة واحدة هي
10.2 ااستدال ،الذي يمكن تشبي ه بدائرة يمثل نص ا اأول المن ج القياسي ونص ا
10
حل المشك
العام الم ض ع اأ ل :هل ترى أنّ الجزاء العق ب ّ له غرض أخاق أ اجتم ع ّ ؟
طرح المشك
34 1
المس ر :تتجلى المس ولية بوجه أخص وأوضح في العق .
51
وظي ة العق وغ يته ك ن محل خاف بين ال اس ة والعلم ء.
1.. ضبط المشك :هل الجزاء له غ ي روحية أ اجتم عية؟
5.. سام ال غ .
51 اأطر ح :التصور الكاسيكي :للجزاء العق بي بعد أخاقي (النظرية العقلية).
ضبط الحج - :اارتب ط الشديد بين و بين الق نون اأخاقي.
-العق قص ص للعدالة ،وله غرض معنو ّ (الند ).
51
-أس س المس ولية التمييز بين الخير والشر (العقل والحرية).
34 ت ظ ف اأمث أ اأق ال المأث رة :
الجزء اأ ل
5.. ليبنتز ،م لبرانش ،المعتزلة ،ك نط . . .الخ.
اول
نقد الحج شكا مضم ن :
5.. شكا :هذه النظرية تج هلَ آث ر الجريمة على المجتمع.
5.. مضم ن :حرية اإنس ن وقدرته على التمييز نسبيّت ن.
5.. -سام ال غ
الجزء الث ن
34 الغير من تقليده .
-غرض الجزاء حم ية المجتمع ووق يته من الجريمة.
5.. اأمث اأق ال المأث رة .
نقد الحج :
-شكا :النظرية الوضعية تج هلَ مس ولية المجر .
51 -مضم ن :إهم ل دور إرادة المجر وحريته.
5.. سام ال غ .
51 الترك :الجزاء له أبع د أخاقية واجتم عية.
الجزء الث لث
الحج :
-المجتمع يتكون من اأفراد ،وحم ية المجتمع والدف ع عنه تبدأ من وضع اآلي (العقوب ) التي
51
تقي ال رد من الوقوع في اأفع ل اإجرامية.
04 -حم ية المجتمع مشروطة بت ذي سلو ال رد.
-العقوبة أداة لحم ية المجتمع والدف ع عنه ،وردع المجر .
51 تأس س الرأ الشخص تبر ره:
5.. اأمث أ اأق ال المأث رة.
5.. -سام ال غ .
برر بم له من ب لغ اأهمية في ت ذي سلو ال رد وهو بعده اأخاقي الروحي ،وم له من -الجزاء ي ّ
حل المشك
1..
34 ب لغ اأهمية في الدف ع عن المجتمع وحم يته مستقبا من تطور ال عل اإجرامي.
1.. -مدى وضوح الحل.
-انسج الحل مع منطو التحليل.
1
03/03 المجموع
العام ال كر مع ال اقع ،أ ث السبل إل المعرف " .دافع عن صح هذه الم ض ع الث ن :ق ل " :إنّ مبدأ انطب
مجزأة مجم ع اأطر ح .
عن صر اإج ب المحط
51 ال كرة الش ئع :ش ع لدى ال اس ة ،أن ااستنت ج الصور أوث السبل إلى المعرفة.
طرح المشك
34 51 نق ض :هن فكرة تن قض ،ترى أن ااستقراء أحرز تقدم كبيرا في العصر الح لي وب لت لي ف و
مقي س الصد .في المعرفة.
51
ضبط المشك :كيف يمكنن الدف ع عن هذه اأطروحة وإثب صحت ؟
5.. ضبط المشك من ح ث الص غ :
5.. سام ال غ .
51.. منط اأطر ح :إن مبدأ انطب ال كر مع الواقع ،هو الذ يضمن الوصول إلى المعرفة.
-التجريبيون :فرانس س ب ك ن ،ج ن ست ار مل.
الحجج - :ااستقراء يتميز ب لخصوبة واإنت ج ،والق بلية للتعمي .
51..
-خطوا المن ج التجريبي الثاث ( الماحظة ،ال رضية ،التجربة ) ت سس للدقة
الجزء اأ ل
34 والموضوعية في دراسة الظواهر الطبيعية.
-المن ج التجريبي يجن الب حث المص درا الخ طئة ،وسواب اأحك واأقيسة ال سدة.
5.. -ي ت بم دة المعرفة ا بصورت .
-توظيف اأمثلة و اأقوال الم ثورة.
5.. -سام ال غ .
الدف ع عن اأطر ح بحجج شخص :
1.. ـ إن ااستقراء التجريبي ق ئ على ااعتق د في مبدأ السببية التجريبي ،الذ يمثل مص درة تنص
مح ل حل المشك
على أن م يقع في الطبيعة ،يمكن ت كيكه إلى حوادث جزئية مترابطة ،مكن العل من التغلغل
في معرفة العاق بين مختلف الظواهر.
الجزء الث ن
ـ ااستقراء م َكن من تكمي ظواهر الطبيعة ،كم أفضى الى إنج زا علمية ه ئلة في (ال يزي ء،
1.. البيولوجي )...
34 5.. -توظيف اأمثلة و اأقوال.
5.. سام ال غ .
-إن ال كر في انطب قه مع ن سه ،ومن خال اعتم ده على مب د صورية ،ا يحق مع رف
1.. جديدة ودقيقة ،ا يرقى الش إلى صدق .وب لت لي ،ف و في شكله القي سي مرتبط ب لس ة
34
انطولوجية ،تحدد مصير ال كر واتج هه ،فيبقى أداة جدل ا يصلح للبحث العلمي.
5.. -توظيف اأمثلة واأقوال.
5.. -سام ال غ .
ـ ق ب الم قف ل دف ع عنه اأخذ به :
ومنه ،ف ن اأطروحة الق ئلة " :إن انطب ال كر مع الواقع ،أوث سبل المعرفة " .أطروحة صحيحة
51
ومشروعة يمكن تبني ،واأخذ برأ من صري .
51 ـ انسج الخ تمة مع منط التحليل .
حل المشك
03/03 المجموع
طرح امشكلة
5.. انسج التقد مع الم ض ع.
54
5.. صح الم دة المعرف .
1.. المشك :هل تحق الم ض ع ف الدراس اإنس ن أمر ممكن؟
5.. سامة ال غة :
51.. ضبط الموقف:
شكا ( :ا نستط ع أن ندع بشئ من الم ض ع م دمن خص م حك م ).
الجزء اأ ل
51.. مضمونا :رى ص ح النص أن الم ض ع ف الظ اهر اإنس ن أمر
53..
مستح ل.
5.. سامة ال غة :
بيان الحجة:
51 شكاً :ااستئن س بعب را النص.
مضمونًا:
51 ـ اصطد َم النزع ال ضع ف الدراس اإنس ن بع ائ ابست م ل ج .
الجزء الث ن
54.. المن هج الس ك المستخدم ف ع الن س ،اإحص ء ف ع -الطر
اولة حل امشكلة
ااجتم ع كش ه أ ض أن الدراس الع م غ ر مت سرة أن الب حث ؤثر
بطر ق اشع ر ف م ض ع دراس ته.
51
ــ الصياغة المنطقية :
51 ــ التمثيل ل حجة :
5.. ــ سامة ال غة :
51.. ُ
نقد وتقوي الموقف :بذلَ الع اإنس ن ج دًا جب رة ل تغ ع الع ائ
اابست م ل ج :المن ج الس ك ّ الم ض ع ّ ف ع الن س ،المن ج الت ر خ
عند ابن خ د ن ،من ج د رك ف ع ااجتم ع.
الجزء الث لث
الموضوع اأول :هل شعور اإنسان بذاته متوقف على معرفته €نفسه فقط؟
الموضوع الثاني :يقال" :اإنسان مخير في أفعا€ه ا مسير" .دافع عن صحة هذ اأطروحة.
المشك
طرح
4 1 -من هذا المنط ك ن اهتم الم كرين ،ح ل أس س معرف الذا الذ أرجعه البعض ،ل عي
ب لذا البعض اآخر ل مغ يرة.
1.1
هل معرف الذا ت ع ال عي بذات أ ع المغ يرة ؟
5.1 -سام ال غ .
1 عي الذا بذات :ديك ر ... اأطروحة :إدرا الذا ي ع
الحجة :ـ يعد ال عي ج هر الذا ،ال عي ه دائم عي ب لذا .
-الشع ر يتحدد دائم ب درا الذا لذات .
ـ الحدس سي معرفي إدرا الذا .
1.1 ـ الك جيب الديك رتي" :أن أفكر إذن ف ن م ج د".
ـ المن ج ااستبط ني :الت مل الب طني ل ذا .
الجزء اأ ل
4 نقد الحجة :ل د ج انت دا عديدة ،ل ذا الطرح .إذ الشع ر ذاتي ،أ أن عي الذا
لذات قد يك ن في كثير من اأحي ن مستحيا ،ا يمكن أن تش هد ذات بذات أن الشع ر
1 ه دائم شع ر بشيء( ه سرل).
-تداخل الذا الع رف م ض ع المعرف .
-إن الشع ر ع جز عن ال ص ل إل معرف الاشع ر ،الذ يخت ي راءه حت تكتمل معرف
الذا .
5.1 -سام ال غ .
مح ل حل المشك
1 نقيض اأطروحة :إن إدرا الذا ،يت قف ع المغ يرة .هيجل ...
1 الحجة :ـ ج د اآخر ضر ر ،ل ج د ال عي ب لذا .
ـ جدلي السيد العبد عند"هيجل".
ـ إن الطبيع ااجتم عي لإنس ن يطبع التج ذ التن فر.
4 5.1 -ااستئن س ب لمذاه ال س ي +اأق ال الم ث رة.
الذا بين الغير .ي ل س رتر " :ج د اآخر شرط ل ج د ،شرط لمعرف ن سي ع
5.1 ذل يصبح اكتش في لد اخ ي اكتش ف ل خر.
5.1 اأمث اأق ال.
سام ال غ
1.1 معرفته ل غير. شع ر اإنس ن بذاته ليس مت ق ع معرفته لن سه فحس ،بل أيض ع
المشك
حل
طرح ا مش لة
51 ا ف رة ا شائعة :ساد ااعتقاد عند ا₫€ثير أن اإنسان مسير في أفعا€ه ا مخير
59
ا ف رة ا مناقضة ها₫€ :ن في مقابل ذ€ك هناك طرح آخر مؤدا₲ أن اإنسان مخير في أفعا€ه ا مسير
51
ف₫يف يم₫ن ا€دفاع عن صحة هذا ا€طرح ؟ ا€مش₫لة:
51 سامة ا€لغة
عرض منطوق اأطروحة :يعتقد أنصار ا€حرية أن اإنسان حر في اختيار أفعا€ه وان حريته ا تحدها
51 حدود وا قيود.
59
الجزء ااول
51 ا مسلمة :ا€حرية مبدأ مازم €لوجود اإنساني.
1.1 ا حجة :ا€تجربة ا€شعورية تدل علي حرية اإرادة (ا€معتز€ة ،دي₫ارت).
-مبدأ ا€ت₫ليف يتضمن ا€قدرة على اختيار ا€فعل من بين مم₫نات (ا€معتز€ة ).
5.1 توظيف اأمثلة واأقوال +سامة ا لغة
محاو ة حل ا مش لة
ا دفاع عن اأطروحة بحجج شخصية - :وجود ا€قوانين ااجتماعية يثبت انه مسؤول عن أفعا€ه
52 وا€مسؤو€ية تتطلب ا€حرية ₫شرط وبا€تا€ي فهو حر .
اجزء الثاي
59
51 ااستئناس بمذاهب فلسفية مؤسسة (سارتر ،برغسون )
51 اأمثلة واأقوال +سامة ا لغة
51 عرض منطق ا خصوم ونقد :اإنسان مسير ا مخير ( نفاة ا حرية).
52 نقد منطقهم ش ا ومضمونا.:اإنسان يمتلك عقا وارادة وبإم₫انه تجاوز مختلف اإ₫راهات ،واستقراء
اجزء الثالث
59
ا€تاريخ يثبت انه تحرر من شتى ا€قيود (ا€مقارنة بين اإنسان ا€بدائي باإنسان ا€معاصر)
5.1 توظيف اأمثلة واأقوال
5.1 سامة ا لغة
51 قابلية ا€موقف €لدفاع عنه واأخذ به.
51
حل ا مش لة
تبرير ا مشروعية:
59 51 مدى تناسق ا€حل مع منطوق ا€مش₫لة
51 اأمثلة واأقوال +سامة ا€لغة
الجزء اأ ل
34 3.5 -شكا . . . :ف لدهش تستتبع التس ؤل المعرف -إن اانده ش يدفع اإنس ن إل المعرف .
1.5
3. -سام ال غ .
5 اولة حل
امشكلة
-بي ن الحجة:
-مضم ن :الت سف ي ظ فكري ي ب اإنس ن من قي د الج ل الحيرة من قي د الضر را
34 1.5
1.5 -نخ ص إل أن د افع نش ة ال س متعددة ترا ح بين الد افع الذاتي الن بع من الكين ن ،الد افع
34 الم ض عي المرتبط ب لع ل الخ رجي. حل امشكلة
1.5 -مدى ض ح حل المشك
3.5 -مدى تن س الحل مع منط المشك .
3.5 -سام ال غ .
23 23 اجمو
أنه مسؤول؟
حر ّ
حر أم ّأنه ّ الموضوع اأول :هل اإنسان مسؤول ّ
أنه ّ
الموضوع الثاني « :اإيمان با حتمية شرط ل دراسة علمية تتخذ من ا ظاهرة ا نفسية موضوعا ها ».
دافع عن صحة هذ اأطروحة.
الموضوع الثالث :ا نـّص
« قد ُو ّجه لبيو وجيين في أوائل ى ا قرن ا تاسع عشر ى نقدا عندما أعلن ا رافضون َ
أن
حية ،ا يمكن أن يؤدي إ ى
أسلوب ا تجريب ا علمي ا ذي من شأنه ا تدخل في تركيب ا عضوية ا ّ
معلومات صحيحة عن ا ائن ككل .ونادوا بتخلي ا علوم ا بيو وجية عن طموحها ،فا تحاول تطبيق
ا منهج ا تجريبي ا ُمعتمد في علوم ا مادة ا جامدة.
هذا ا رفض م ينل من عزيمة ا بيو وجيين في ا قرن ا تاسع عشر ،فتجارب ( ك .برنار)
تتميز بااستخدام ا واسع هذا ا منهج ،وعلم ا فيزيو وجيا ا تجريبية ،إن هو في ا واقع إاَ استخدام َ
منظم ّ
هذا اأسلوب ا علمي.
مار جهودهم متمثلة فيما أعطته نا ا علوم ا طبية وا زراعية وغيرها من ا علوموكانت ث ُ
أن هذا ا رفض م ينل من عزيمة ا بيو وجيين ا معاصرين ا بيو وجية ا تطبيقية ،في أشكا ها ا حديثة .كما َ
(ا بيو وجيا ا جزيئية) فكان أن جنينا ثمار جهودهم باقترابنا يوما بعد يوم من تفسير ا عمليات ا حيوية
نجاح ا علمي ا ذي ُيحرز تطبيق ا نتائج ا تي حصلنا عليها بفضل ا نماذج ا تجريبية
ومعرفة أسرارها .وا ُ
د يل على ص َحة هذ ا نتائج .ونضرب مثا هذا ا نجاح في تحضير مركب اأنسو ين ،فهو من أحدث
ثمار تطبيق هذا ا منهج ا سائد في ا علوم ا تجريبية ا يوم ».
حسن كام عوض
شفرة الحياة
المطلوب :ا تب مقا ة فلسفية تعا ج فيها مضمون ا نص.
طرح المشكلة
01 العناد :ى شيوع ااعتقاد بأن ا حرية شرط ا مسؤو ية.
15
01.5 السؤال :ى أيهما شرط ₽خر؟
0.5 ى سامة ا لغة.
01 اأطروحة :ا موقف ا قائل بأن ا حرية شرط ا مسؤو ية ( اإنسان مسؤول أنه حر).
الحجة :ى قدرة اإنسان على ا تمييز وااختيار تحتم عليه تحمل تبعات ما يختار .
01
15 نقد الحجة :ى ا قول إن ا حرية شرط ا مسؤو ية يس بديهيا ،بل قد يكون ا عكس.
01
ى تأسيس ا مسؤو ية على ا حرية هو بناؤها على أساس غير ثابت ا يمكن إثباته وا نفيه.
محاولة ح المشكلة
01 نقيض اأطروحة :ى ا موقف ا قائل بأن ا مسؤو ية شرط ا حرية ( .اإنسان حر أنه مسؤول ).
ى ا مسؤو ية هي ا تي تبرر ااختيار ا حر ،فنحن نختار فعا ما ،طلبا لثواب أو اتقاء لعقاب. الحجة :
01
– ا شعور با مسؤو ية د يل على وجود ا حرية.
15
نقد الحجة :ى صحيح أن ا حرية دون مسؤو ية تفقد دا تها ،ن ذ ك ا يفيد حتما أن ا مسؤو ية شرط
01
ا حرية.
01 ى اأمثلة واأقوال +سامة اللغة.
01.5 التركيب :ى إن ا عاقة بين ا حرية وا مسؤو ية يست شرطية فحسب ،بل هي عاقة جد ية.
01 ى يتميز اإنسان بإرادة ااختيار ويقع عليه ا ت ليف .
15
01 ى ا رأي ا شخصي ا مبرر.
0.5 ى اأمثلة واأقوال.
01 ى اإنسان كائن مسؤول بقطع ا نظر عن وضعه وأحوا ه.
ح المشكلة
الموضوع الثاني " :اايمان با حتمية شرط ل دراسة علمية تتخذ من ا ظاهرة ا نفسية موضوعا ها ".
العامة
دا فع عن صحة هذ اأطروحة.
المجموع مجزأة عناصر اإجاِة المحطات
11 الفكرة الشائعة :ى ا يمكن قيام دراسة علمية لظاهرة ا نفسية تعذر ا تنبؤ.
طرح المشكلة
11 تتغير ا يعني ّأنها ا تخضع نظام حتمي. الفكرة النقيض :ى كون ا ظاهرة ا ّ
نفسية ّ
15
11. ى كيف يمكن ا دفاع عن صحة هذ اأطروحة ؟ السؤال:
1. ى سامة ا لغة.
محاولة ح المشكلة
11 -ثانيا :ااستئناس بمذاهب فلسفية مؤسسة :ى واطسون ،بافلوف...
15
11. ى تطور ا دراسات في علم ا نفس.
1. ى اأمثلة واأقوال.
نفسية ا ترقى إ ى مستون ا علم /
حتمية وا دراسات ا ّ عرض منطق الخصوم :ى ا ظاهرة ا ّ
نفسية تفلت من ا ّ
11
كيفية و ذ ك فهي تستدعي ا فهم و يس ا تفسير ا حتمي.
نفسية ّ
ا ظاهرة ا ّ
ّ
11 نقد منطق الخصوم :ى تجاوز علم ا نفس لعوائق اابستيمو وجية وا منهجية.
15
ى اعتبار ا سلوك موضوعا علم ا نفس ساعد على تجاوز ا طابع ا يفي في ا دراسة وأصبحت ا ظاهرة
11
نفسية قابلة لماحظة وا قياس.
ا ّ
11 ى اأمثلة واأقوال +سامة ا لغة.
مشروعية الدفاع عن اأطروحة :ى اأطروحة ا قائلة" اايمان با حتمية شرط ل دراسة علمية تتخذ من
11
ا ظاهرة ا نفسية موضوعا ها " ها ما يبررها ،قابلة لدفاع عنها وتبنيها.
ح المشكلة
11 مدخ - :نجاح ا منهج ا تجريبي في علوم ا مادة ا جامدة أغرن ا بيو وجيين بإمكانية تبنيه.
اإطار الفلسفي :ى إا أن ا بعض م يقتنع بهذ اإمكانية .اأمر ا ذي دفع صاحب ا نص إ ى تبيان ا نجاح
طرح المشكلة
11
15 ا ذي حققته ا بيو وجيا.
11. ى هل يمكن تطبيق ا منهج ا تجريبي على ا ظواهر ا حية ؟ المشكلة:
1. ى سامة ا لغة.
11. ى رفض تطبيق ا منهج ا علمي ا تجريبي م ينل من عزيمة ا بيو وجيين. موقف صاحب النص:
15 11. ى يمكن تطبيق ا منهج ا تجريبي على ا ظواهر ا حية.
11 ى اأمثلة واأقوال +سامة ا لغة.
11 الحجج :ى تجارب كلود برنار ا شهيرة ا تي أثبتت إمكانية ا تجريب على ا ائنات ا حية .
محاولة ح المشكلة
11 ى ا نتائج ا مخبرية ا محققة في مجال ا علوم ا تطبيقية (ا طبية ،ا زراعية)...
15
11 ى ا تقدم ا حاصل على مستون ا بيو وجيا ا جزيئية /تحضير وتصنيع مركب اأنسو ين.
11 ى اأمثلة واأقوال +سامة ا لغة.
11. نقد الحجة :ى نتائج ا بيو وجيا ا تضاهي ما بلغته نتائج ا فيزياء من ا دقة.
11 ى هناك عوائق أخرن أمام ا بيو وجيا يصعب تجاوزها (ا عائق ا ديني/اأخاقي) .
15
11 ى ا رأي ا شخصي ا مبرر.
1. ى اأمثلة واأقوال.
11 ى علم ا بيو وجيا بفروعه ا ثيرة و تخصصاته ا عديدة يعتبر ا يوم من بين أ ثر ا علوم ا تجريبية تقدما.
ح المشكلة
11 ى تناسق ا حل مع منطوق ا مشكلة.
15
11 ى وضوح ا حل.
11 ى اأمثلة واأقوال +سامة ا لغة.
31/31 31 المجموع
ا عامة ا موضوع ا ول :قارن بين صورتي ااستدال :ا قياس وااستقراء.
ا مجموع مجزأة عـ اصر اإجـابة ا محطات
مدخل :إن ااستدال كو ه حركة فكرية ي تقل فيها ا فكر من ا مقدمات إ ى ا تائج عبر وسائط ،يتجسد في أ ماط
45
عدة وم ها ا قياس و ااستقراءي
طرح ا مشكلة
ا حذر من ا مظاهر :ى ا قياس ي تقل فيه ا فكر من ا ل إ ى ا جزءي
1ي5
40 ى ااستقراء ي تقل فيه ا فكر من ا جزء إ ى ا لي
45 ا سؤال :هل هذا يع ي أن طبيعة ا عاقة بي هما عاقة ا فصال ،كما يوحي به هذا ا مظهر؟
1ي4 سامة ا لغة
أوجه ا تشابه :كاهما استدال يجسد حركة ا فكر في ب اء ا معرفةي
1ي4. – كاهما طريق أو م هج لمعرفة غير ا مباشرةي
40 – كاهما يست د إ ى مبادئ عقا ية ،تضمن سامة ا فكر (تعصمه من ا ت اقض)ي
1ي5 ا مثلة وا قوالُ :يوظف ا مترشح ماذج من ا قياس وااستقراءي
أوجه ااختاف - :طبيعة ا مقدمات في ا قياس عقلية ،بي ما في ااستقراء حسيةي
محاو ة حل ا مشكلة
ى ا عاقة ا تي تحكم حدود ا قياس (ااستغراق ،ا عاقة ا شرطية) بي ما ا عاقة في ااستقراء عاقة سببيةي
1ي. ى في ا قياس يتم اا تقال من ا مقدمات إ ى تيجة تلزم ع ها با ضرورة ،أما في ااستقراء يتم اا تقال من ا وقائع
40
إ ى ا قا ون ( تيجة احتما ية)ي
ى ا قياس يضمن عدم ت اقض ا فكر مع فسه أما ااستقراء يضمن عدم ت اقض ا فكر مع ا واقعي
تبـرير :فكلما اعتمد ا في ب اء ا قياس على تائج ااستقراء ( ا مبررة تجريبيا) ،ضم ا تيجة ازمة با ضرورة ا م طقية وفي
40 45
فس ا وقت مطابقة لواقع ( تطابق ا فكر مع فسه ومع ا واقع)ي
1ي5 مدى ا سجام تحليل ا مترشح ( سقية ا مقال من حيث ا شكل وا مضمون)ي
1ي4 سامة ا لغة
ا عامة إن ا فرضية خطوة ضرورية في كل ممارسة علمية '' .دافع عن صحة هذ ا طروحة.
ا موضوع ا ثا يّ '' :
ا مجموع مجزأة ع اصر اإجابة
ا فكرة ا شائعة :إن اا دفاع حو ا تجريب دون أفكار مسبقة من أجل تحقيق م فعة ما (كاستعمال ا دواء
1ي5 مجرد ا سمع أ ه مفيد)؛ ا يقتصر على عامة ا اس فقط ،بل حتى في ا وسط ا علمي ،شاعت فكرة
ا تجريب دون فرضيةي
طرح ا مشكلة
40 طرح قيضها :ن بعض فاسفة ا علم يرفض ذ ك ويؤكد على أن ا فرضية ضرورية في كل ممارسة
1ي5
علميةي
1ي4 ا سؤال :كيف يمك ا ا دفاع عن صحة هذ ا طروحة ؟
1ي4 سامة ا لغة
عرض م ط ا طروحة ومسلماتها ( :ا زعة ا عقلية ا تجريبية)
ى من ا مسلم به أن ا عا م في ماحظته لظواهر ا يمك ه أن يحيط بكل معطياتها و ذ ك يعتمد
1ي5
على ا عقل بوضع فرضيات ثم يرضعها لتجربةي
إذن إن ا فرضية رطوة ضرورية في كل ممارسة علميةي
40 ا حجج :
ى إن ا عقل يربط بين ا حوادث ا طبيعية وفق مبدأ ا سببية (ربطا عائقيا) و ها تظهر م فصلة عن
4.
بعضها ا بعضي
ى هذا ا حكم ا عقلي ا مسبق يقود إ ى ا تجربة تحكم هي بدورها عليه ،فنن أثبتته أصبح قا و اي
1ي4 سامة ا لغة:
ا عامة
ا موضوع ا ثا ث( :ا ص ) ا تب مقا ة فلسفية تعا ج فيها مضمون ا ص.
مجموع مجزأة
اإطار ا فلسفي :ي درج ا ص في إطار إشكا ية ا عاقات بين ا اسي
رر على أ ه، إن سلوك ا اس يتأرجح بين ا عدوان تارة وا صداقة تارة أرر ،تيجة ظرة كل واحد م هم
4. يس أ ا ،مما يجعله غريبا ،فتضطرب ا عاقات ااجتماعية وي شأ ااعتقاد أن ا ا يس في ذاك ا ا ا ذ
طرح ا مشكلة:
40 خر تحقي وجود ا فعليي ن صاحب ا ص "إدغار موران" يطرح تصو ار مرا فا ما هو سائد، حاجة
إذ أن اآرر ذات مثليي
1ي5 رر أساسية ا تمال ا وجود ا فعلي أ ا؟ طرح ا مشكلة :فهل ا حاجة
1ي4 سامة ا لغة:
ضبط موقف صاحب ا ص ومسلماته :ى بما أن اا سان اجتماعي بطبعه ،فأ فرد ا يمك ه أن يشعر
1ي. بن سا يته وا يمك ه ا عيش مستقا عن ب ي ج سه (اآرر)ي
40 ى وم ه فنن ا حاجة رر أساسية ا تمال ا وجود ا فعلي أ اي
1ي5 ااستئ اس بعبارات ا ص:
حجج صاحب ا ص - :إذا ا غلقت ا ذات على فسها جعلت اآرر غريبا أما إذا ا فتحت عليه جعلته أراي
40 4. ى ث ائية "-ا ا هو اآخر" -تفرض إقحام اآرر وادماجه في ا ا ،فنذا أقي ُ
صت اآرر أقصيت فسيي
محاو ة حل ا مشكلة
ى غياب ااعتراف باآرر ُيشعر ا ا با قصي
1ي5 ااستئ اس بعبارات ا ص:
1ي4 سامة ا لغة
ا قد وا تقييم :ى صحيح أن فهم اآرر وقبو ه كذات متميزة يحقق ا توافق وا تسامح بين ا فراد وفق
1ي5
ا زعة اا سا ية ا تي ي تمي إ يها صاحب ا صي
40 -وبغض ا ظر عن تلك ا ث ائية ،فنن ا ساس ا راقي هو ا ذ يهذب ا عاقة مع اآرري
1ي5
قال اإمام علي كرم ه وجهه" :اإ سان إما أروك في ا دين أو مثلك في ا ِرلقة"ي
45 ا مثلة وا قوال +سامة ا لغة
45 يترك اجتهاد ا مترشح ا موقف ا شخصي ا مبرر:
حل ا مشكلة
4. -مد ا سجام تحليل ا مترشح ( سقية ا مقال من حيث ا شكل و ا مضمون)
40
1ي4 ا مثلة وا قوال
1ي4 سامة ا لغة
.4/.4 .4 ا مجموع
يقول بيري » :ا رياضيات عبارة عن سق فرضي -است تاجي« - الموضوع الثا ي:
دافع عن صحة هذ اأطروحة.
ح ال
40
وتة ص ة ن فكي وسام هض با ال ؤال :هل ن باق ن فك مع ف ه ي
كلة
ى سامة ن لغة
ون ن فك فهو ي اج إ ى إ ات عقلي. ع ش م طق اأ وحة وم ل اتها :مه ا كان م
يحي ن فكي ن وتية ت ام ن ب ية ن وم ه فا
)ي على مبادئ ن عقل (ن هوية وع م ن اق ة :ىأ ها تع ال
40 أي ود – ن ق ايا – ناس ال ،ت ب ن فك م ن وقوض في ن وت :ن قن ى قونع ن
ن فك مع ع م ت اق ن فك مع ف ه ،فهو ا ي ع م ت اق ق نأتس ي ي ال ق :متا كان ن
ن ونقعي
ى نأم لة ونأقونل +سامة ن لغة
ون ن فك فهو ي اج إ ى إ ات ماد . اأ وحة وم ل اتها :مه ا كان م ع ش قي
م اولة حل ال
وت ن باقه مع ن ونقعي ن وم ه ف
ونه ن ونقعي ود – ن ق ايا – ناس ال) ا تف وت (ن قن ة :إن قونع ن ال
40 تفكي ن سلي ا في تف ي ن ظونه ن بيعيةي ى ناس ق نط ن عل ي وقونع هي ن ي ت
كلة
صوتية ظي ا (مبادئ على خ ونت إج نئية فقط بل يب ى على ظس ال ق :ناس ق نط ن عل ي ا ي ّ
أس
ن عقل)ي
ى نأم لة ونأقونل +سامة ن لغة
ال كيب :ن ّفكي ن ّ يح م وط با ام ِب ْ ي ه ن ّ وتّية ون ادية
40 وت ون اد )ي ن ن ج :ىن قا ون ن عل ي م و ه عل ي وب ي ه م قية صوتية (مب ظ ع م ن اق
ى نأم لة ونأقونل
امه ون باقه مع ط ظي ا ن وتية فقط ،بل ي ام ب ي ه ن م و ا با يح ي اس اج :ن فكي ن
حل ال
ن ونقعي
40
كلة ام ن ل مع م وق ن ن ىم
كلة
اأ وحة دافع ع ص ة ه ق ف ضي-اس اجي"- ال وضوم ال ا ي :يقول بي ي" :ال ياضيات عباثة ع
ح ال
40
ق ف ضي – نس اجيىي قي ها :ن ياضيات
كلة
ة ه نأ وحة كيف ي ك ا إثباتها ون فاض ع هاض كلة :إذن سّل ا ب ال
ى سامة ن لغة
ل كان ن ه سي نإقلي ي ل ة :ن كان ن ه سي مغاي ع ش م طق اأ وحة :ال
ق ف ضيىنس اجيىي ال وقف :فا ياضيات عباتة ع
ال ج :ىت ع د ن ل ات (ن لقات) ت تّب ع ه تع د نأ اق ن ه سيةي
40
ابقة مع ن ن ائج مع ن ق مات (نا ام ن نخلي ل ق) و ي ى معيات ن يقي ن ياضي هو ع م ت اق
إقلي جي ن ونقع ك ا
ى نأم لة ونأقونل +سامة ن لغة
وم و ق : ع ش م طق ال
وتة على )1ع ش م طقه :إن إقامة ن ب هان ن ياضي على ص ق ظو ك ب ق ية ما يف س ناع اد با
ل ات – ن ع يفات) ،وهي ح ود م ابقة لعقل ون ونقعي م لقات ظو ية ص ي ة وم لقة (ن ب يهيات – ن
م اولة حل ال
40 ام ن نخلي ل قي تع ن قيقة ن ياضية م لقة ،أن ناس ال ن ياضي معيات ن يقي فيه نا )2ق :
يبية ،تفق دق ها وتقع في "ن ق يبيات" ،م ا ي عل بيقات ن )3إن ن قائق ن ياضية ع ما ت ل إ ى ن
بيةي ائ ها
كلة
ى سامة ن لغة
ية: جش ال فام ع اأ وحة ب
لقيةي ى ه م فك ة ن ب نهة ون وضوح ون بات ون
40 ن نخلي)ي ام وت اسق ن ق مات مع ن ائج (ن لو م ن اق – ن ق نأ يومي قائ على ن
"إن ن بادئ ن ي ت ك ن ياضيات هي م ّ د نف نضات"
ى ناس ئ اج ب ونقف ن فاسفة ون عل اط يقول با يّ :
(ب ت ن تسلى بو يغان – بون كات )ي
ق ف ضي نس اجي ظ وحة ااس اج :م وعية ن فاض :نأ وحة ن قائلة ظن ن ياضيات عباتة ع
حل ال
ح ال
40
يب ت اما م ل ن ظاه ة ن بيعية (قابلة ل تنسة ن عل ية)ي ظن ن ظاه ة نا ا ية قابلة ل يع ق ن بع
كلة
ض كلة :هل ي ك دتنسة ن ظونه نإ ا ية دتنسة عل ية ح ب صاحبة ن ال
ى سامة ن لغةي
: موقف صاحب ال
يب (غي قابلة ل تنسة ن عل ية م ل ن ظاه ة ن بيعية) ع ل ظن ن ظونه نإ ا ية ا ت صاحبة ن ت
و ا) (ضبط ن وقف شكا و م
40 ى ناس ئ اج بعباتنت ن
ت ي يقة بي ع ة خ ائ عوبات ن ول ن " ق قيل ن ك ي في حي يات م كلة ن علوم نا ا ية،
(ضبط ن وقف شكا) بها ن ظاه ة نا ا ية دو ا ع ن بيعية "
ى سامة ن لغة
ن ظنناه ة ن بيعيننة( :ن عونئننق ن ظنناه ة نإ ننا ية ن نني ت لننف ع ن خ ننائ ال ــج :ت ليننل خ ننائ
ناب و وجية)
م اولة حل ال
م ن نتيةي ى صعوبة ن ك ي وصياغة قون ي دقيقة ى صعوبة ت قيق ن وضوعية ون ّل
40 ى ن ظاه ة نا ا ية معق ة في مكو اتها و بيع هاي
ى ناس ئ اج بعباتنت ن
كلة
ة: قية ل ياغة ن ىن
ى نأم لة ونأقونل +سامة ن لغة
ال ق وال قيي :ى ت اوث ن عونئق ناب و وجية في ن تنسات نا ا ية ب ه يب ن هج ن عل ي وتكييفه مع
ن علوم نا ا ية مع فة عل ية ك م وض خاخي بيعة ن ظاه ة ،حي ظصب
40 ى نس ق نط ائج ن تنسات ن عل ية في م ال ن ظونه نا ا ية (ن اتيخ – عل ن ف – عل ناج اض)
ظثب تق م ن علوم نإ ا ية وتع د م اه هاي
مع م ق ن ليلي
ظت ش ي مبّ ت ي
يبي ب ا ي ونفق مع بيع ها ااس اج :ن تنسة ن عل ية لظاه ة نا ا ية م ك ة ك ش ط تكييف ن هج ن
حل ال
الموضوع الثاني " :إن ا حادثة ا تاريخية موضوع يقبل ا دراسة ا علمية ".
دافع عن صحة هذ اأطروحة.
الموضوع الثالث :ا ص
«اصطلح ا م اطقة على تسمية ا مبدأ ا قائل بثبات ا ظام ا طبيعي واطراد في جميع أ واع ا ظواهر
بمبدأ ا حتمية .و ما كان هذا ا مبدأ ا يعدو أن يكون ضربا من ااعتقاد تساءل بعضهم كيف يصح أن يكون
أساسا استقراء ا ذي يعتقد فيه ا باحث أن ه اك قا و ا يصدق على أكثر من اأشياء ا تي احظها ،أي كيف
يمكن تفسير عقيدة بعقيدة أخر ؟ و ذا حاول بعض ا مفكرين تدعيمه بأساس فلسفي أكثر عموما م ه ،فقال
أ صار ا مذهب ا عقلي ،وم هم ديكارت و يب تز ،بأ ه مبدأ فطري ،...وقال أ صار ا مذهب ا تجريبي بأ ه مبدأ
مكتسب ...
و كن ا أهمية لخاف بين ا عقليين وا تجريبيين ،أ هم يعجزون جميعا عن تفسير» مبدأ ا حتمية»
تفسير علميا بمع ى ا كلمة .أما ا م اطقة فيرون إمكان تفسير بطريقة علمية مقبو ة إذا ظر إ يه ا مرء ظرته
ا
إ ى فرض شديد ا عموم يسلم بصحته ،ويتخذ أداة لبحث ا علمي ،دون أن يشعر با حاجة إ ى ا بره ة على
صدقه ...و وا هذا ا فرض ما شأت أو تقدمت ا علوم ا طبيعية».
02و00 "المنطق الحديث ومناهج البحث"
محمود قاسم
مكتبة اأنجلو المصرية ـ الطبعة الثانية 1950
1.5 اﻟﻤدﺨﻞ :ﻓﻀول اﻹﻨﺴﺎن ﯿدﻓﻌﻪ إﻟﻰ ﻤﺤﺎوﻟﺔ اﻟﻛﺸﻒ ﻋن ﺤﻘ�ﻘﺔ اﻷﺸ�ﺎء وﻫذا ﻤﺎ ﯿؤدي �ﻪ إﻟﻰ طرح أﺴﺌﻠﺔ ﻋدﯿدة ﻤﻨﻬﺎ
ﻤﺎ �ﻌﺒر ﻋن ﻤﺸكﻠﺔ وﻤﻨﻬﺎ ﻤﺎ �ﻌﺒر ﻋن إﺸكﺎﻟ�ﺔ.
طرح اﻟﻤﺸكﻠﺔ
1.5
4 اﻟﺤذر ﻤن اﻟﻤظﺎﻫر :ظﺎﻫر�ﺎ ﯿﺒدو أن اﻟﻤﺸكﻠﺔ واﻹﺸكﺎﻟ�ﺔ ﻤﻔﻬوﻤﺎن ﻤﻨﻔﺼﻼن .وﻟﻠﻛﺸﻒ ﻋن ﺤﻘ�ﻘﺔ اﻟﻌﻼﻗﺔ ﺒﯿﻨﻬﻤﺎ
1 ﻨﺘﺴﺎءل:
اﻟﻤﺸكﻠﺔ :ﻤﺎ طﺒ�ﻌﺔ اﻟﻌﻼﻗﺔ ﺒﯿن اﻟﻤﺸكﻠﺔ واﻹﺸكﺎﻟ�ﺔ؟
ﻤواطن اﻻﺨﺘﻼف:
1 -اﻟﻤﺸكﻠﺔ ﻗﻀ�ﺔ ﺠزﺌ�ﺔ واﻹﺸكﺎﻟ�ﺔ ﻗﻀ�ﺔ كﻠ�ﺔ ﺘﺘﻀﻤن أﻛﺜر ﻤن ﻗﻀﯿﺘﯿن.
1 -اﻟﻤﺸكﻠﺔ أﻀﯿق ﻤﺠﺎﻻ و�ﻤكن ﺤﺼرﻫﺎ واﻹﺸكﺎﻟ�ﺔ أوﺴﻊ ﻤﺠﺎﻻ ﻤﻔﺘوﺤﺔ ﻋﻠﻰ أ�ﻌﺎد ﻤﺘراﻤ�ﺔ اﻷطراف.
1
4
1 -اﻟﻤﺸكﻠﺔ ﺘﺜﯿر اﻟدﻫﺸﺔ واﻻﺸكﺎﻟ�ﺔ ﺘﺜﯿر اﻹﺤراج.
ﻤﺤﺎوﻟﺔ ﺤﻞ اﻟﻤﺸكﻠﺔ
ﻤواطن اﻟﺘﺸﺎ�ﻪ:
1 -كﻠﺘﺎﻫﻤﺎ ﺘﺤﺘﺎج إﻟﻰ ﻨﺸﺎط اﻟﻌﻘﻞ.
1
4 ﺤﻞ.
-كﻠﺘﺎﻫﻤﺎ ﺘ�ﺤث ﻋن ّ
1
1 -كﻠﺘﺎﻫﻤﺎ ﺘﺘﻀﻤن اﻟﺘ�ﺎﺴﺎ وﻏﻤوﻀﺎ.
-ﻗد ﺘﺼﺎغ كﻠﺘﺎﻫﻤﺎ ﻓﻲ ﺼ�ﻐﺔ اﺴﺘﻔﻬﺎﻤ�ﺔ.
ﻤواطن اﻟﺘداﺨﻞ:
� -ﺎﻋﺘ�ﺎر اﻹﺸكﺎﻟ�ﺔ ﺘﺘﻛون ﻤن ﻤﺠﻤوﻋﺔ ﻤن اﻟﻤﺸكﻼت ﻓﺈن اﻟﻤﺸكﻠﺔ ﻫﻲ أﺴﺎس اﻹﺸكﺎﻟ�ﺔ.
4 1.5
1.5 -اﻟﻤﺸكﻠﺔ إذا اﺴﺘﻌﺼﻰ ﺤﻠﻬﺎ واﺘﺴﻊ ﻨطﺎﻗﻬﺎ ﺘﺤوﻟت إﻟﻰ إﺸكﺎﻟ�ﺔ.
1
-ﺘﺒر�ر طﺒ�ﻌﺔ اﻟﻌﻼﻗﺔ.
2 -
2
4 -ﻤدى ﺘﻨﺎﺴق اﻟﺤﻞ ﻤﻊ ﻤﻨطوق اﻟﻤﺸكﻠﺔ.
20/20 اﻟﻤﺠﻤوع
ﻣﻼﺣﻈﺔ -:ﺗﻨﻘﺺ رﺑﻊ ﻧﻔﻄﺔ ﻋﻦ ﻛﻞ ﺧﻄﺄ ﻟﻐﻮي ،و ﻻ ﯾﺤﺎﺳﺐ اﻟﻤﺘﺮﺷﺢ ﻋﻠﻰ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺛﻤﺎﻧﯿﺔ أﺧﻄﺎء2:ن.
-اﻟﺤﺮص ﻋﻠﻰ ﺗﺜﻤﯿﻦ اﻹﺟﺎﺑﺎت اﻟﻤﺘﻤﯿﺰة وﺗﺼﺤﯿﺤﮭﺎ ﺑﺘﻜﻠﯿﻒ أﺳﺎﺗﺬة ذوي ﺧﺒﺮة وﻛﻔﺎءة وﻣﻨﺤﮭﺎ اﻟﻨﻘﻄﺔ اﻟﻤﺴﺘﺤﻘﺔ.
اﻟﻤﺸكﻠﺔ
1
طرح
1.5
4 1.5 ﻨﻘ�ﻀﻬﺎ :وﻋﻠﻰ اﻟﻨﻘ�ض ﻤن ذﻟك ﺘرى أطروﺤﺔ أﺨرى إﻤكﺎﻨ�ﺔ اﻟدراﺴﺔ اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ ﻟﻠﺤﺎدﺜﺔ اﻟﺘﺎر�ﺨ�ﺔ.
ااﻟﻤﺸكﻠﺔ :ﻓﺈذا ﺴّﻠﻤﻨﺎ �ﺼﺤﺔ اﻷطروﺤﺔ اﻷﺨﯿرة ﻓكﯿﻒ �ﻤكن اﻟدﻓﺎع ﻋﻨﻬﺎ واﻷﺨذ ﺒﻬﺎ؟
-ﺘﺤﻘﯿق اﻟﻤوﻀوﻋ�ﺔ ﻟ�س ﻤﺴﺘﺤ�ﻼ ﻓﻬو ﯿﺘوﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﻤدى اﻟﺘزام اﻟ�ﺎﺤث �ﺎﻟروح اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ.
ﻤﺤﺎوﻟﺔ ﺤﻞ اﻟﻤﺸكﻠﺔ
1.5
ﻋرض أطروﺤﺘﻬم :اﻟﺤﺎدﺜﺔ اﻟﺘﺎر�ﺨ�ﺔ ﻻ ﺘﻘﺒﻞ اﻟدراﺴﺔ اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ ﻟوﺠود ﻋواﺌق ا�ﺴﺘﻤوﻟوﺠ�ﺔ ﻤرﺘ�طﺔ ﺒﺨﺼﺎﺌص اﻟﺤﺎدﺜﺔ
اﻟﺘﺎر�ﺨ�ﺔ )ﻓر�دة ﻤن ﻨوﻋﻬﺎ ،ﻤﻌﻨو�ﺔ ،ذاﺘ�ﺔ.(...
4
1.5 ﻨﻘدﻫم - :ﺘﺴّﻠﺢ اﻟﻤؤرخ ﺒﺨﺼﺎل اﻟروح اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ ﻤ ّكﻨﺘﻪ ﻤن ﺘﺠﺎوز ﻫذﻩ اﻟﻌواﺌق.
1 -اﻟوﻋﻲ �ﻌﺎﺌق اﻟذاﺘ�ﺔ ﯿﺠﻌﻞ اﻟﻤؤرخ ﯿﺘوﺨﻰ اﻟﺤذر.
-اﻟﻨﺴﺒ�ﺔ ﻤن ﺨﺼﺎﺌص اﻟروح اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ.
1.5 اﻟدﻓﺎع ﻋن اﻷطروﺤﺔ �ﺤﺠﺞ ﺸﺨﺼ�ﺔ - :اﻟدراﺴﺎت اﻟﺘﺎر�ﺨ�ﺔ ﺘوﺼﻠت اﻟﻰ اﻟﻛﺸﻒ ﻋن ﺤﻘﺎﺌق ﻋﻠﻤ�ﺔ ﺘﺎر�ﺨ�ﺔ.
1.5 -اﻟﺘﺎر�ﺦ – رﻏم كوﻨﻪ ﻓرﻋﺎ ﻤن اﻟﻌﻠوم اﻹﻨﺴﺎﻨ�ﺔ – إﻻ اﻨﻪ ﻋﻠم �ﻤوﻀوﻋﻪ وﻤﻨﻬﺠﻪ.
4
-اﻟﻨﺴﺒ�ﺔ ﺼﻔﺔ ﻤﻼزﻤﺔ ﻟﻛﻞ ﻋﻠم �ﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟك ﻋﻠم اﻟﺘﺎر�ﺦ وﻏ�ﻼﻩ.
1
اﻻﺴﺘﺌﻨﺎس �ﻤواﻗﻒ اﻟﻔﻼﺴﻔﺔ واﻟﻤﻔكر�ن:
ﻤﺸروﻋ�ﺔ اﻟدﻓﺎع :اﻷطروﺤﺔ اﻟﻘﺎﺌﻠﺔ" :اﻟﺤﺎدﺜﺔ اﻟﺘﺎر�ﺨ�ﺔ ﻤوﻀوع �ﻘﺒﻞ اﻟدراﺴﺔ اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ" أطروﺤﺔ ﺼﺤ�ﺤﺔ ﻟذﻟك ّ
ﺘﻘرر
ﺤﻞ اﻟﻤﺸكﻠﺔ
20/20 اﻟﻤﺠﻤوع
ﻤﻼﺤظﺔ -:ﺘﻨﻘص ر�ﻊ ﻨﻔطﺔ ﻋن كﻞ ﺨطﺄ ﻟﻐوي ،و ﻻ �ﺤﺎﺴب اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﻋﻠﻰ أﻛﺜر ﻤن ﺜﻤﺎﻨ�ﺔ أﺨطﺎء2:ن.
-اﻟﺤرص ﻋﻠﻰ ﺘﺜﻤﯿن اﻹﺠﺎ�ﺎت اﻟﻤﺘﻤﯿزة وﺘﺼﺤ�ﺤﻬﺎ ﺒﺘﻛﻠﯿﻒ أﺴﺎﺘذة ذوي ﺨﺒرة وكﻔﺎءة وﻤﻨﺤﻬﺎ اﻟﻨﻘطﺔ اﻟﻤﺴﺘﺤﻘﺔ.
�-ﻤكن ﻟﻠﻤﺘرﺸﺢ ﺘﻘد�م اﻟﺠزء ج ﻋﻠﻰ اﻟﺠزء ب.
اﻟﻌﻼﻤﺔ ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ )اﻟﻤوﻀوع اﻟ ّﺜﺎﻟث( :اﻟﻨّﺺ ﻟـ " ﳏﻤﻮد ﻗﺎﺳﻢ " ﺣﻮل اﻻﺳﺘﻘﺮاء. اﻟﻤﺤطﺎت
اﻟﻤﺸكﻠﺔ
اﻟﻤﺴﺎر :اﻻﺴﺘﻘراء اﻟﻌﻠﻤﻲ ﻗﺎﺌم ﻋﻠﻰ ﺠﻤﻠﺔ ﻤن اﻟﻤ�ﺎدئ ﻤن ﺒﯿﻨﻬﺎ ﻤﺒدأ اﻟﺤﺘﻤ�ﺔ.
طرح
4
1.5
اﺨﺘﻼف آراء اﻟﻔﻼﺴﻔﺔ واﻟﻤﻔكر�ن ﺤول أﺴﺎس اﻻﺴﺘﻘراء.
اﻟﻤﺸكﻠﺔ ﻫﻞ �ﻤكن ان �كون ﻤﺒدأ اﻟﺤﺘﻤ�ﺔ أﺴﺎﺴﺎ ﻟﻼﺴﺘﻘراء؟
1
ﻤﺤﺎوﻟﺔ ﺤﻞ اﻟﻤﺸكﻠﺔ
اﻟﺤﺠﺞ :ﻤﻀﻤوﻨﺎ :ﻤﺒدأ اﻟﺤﺘﻤ�ﺔ ﻀروري ﻟﻠ�ﺤث اﻟﻌﻠﻤﻲ دون اﻟﺤﺎﺠﺔ اﻟﻰ ﺘﺒر�رﻩ ﻋﻘﻠ�ﺎ او ﺘﺠر�ﺒ�ﺎ ،ﻓﻬو ﻤﺠرد
ﻤﺴﻠﻤﺔ..
2
4
2 ﺘطور اﻟﻌﻠم كﺸﻒ ﻋن ﻨﺠﺎﻋﺔ ﻤﺒدأ اﻟﺤﺘﻤ�ﺔ.
ّ -
ﺸكﻼ" :ﻻ أﻫﻤ�ﺔ ﻟﻠﺨﻼف� ...ﻤﻌﻨﻰ اﻟﻛﻠﻤﺔ"" ،وﻟوﻻ ...ﺤﺘﻰ اﻟﻌﻠوم اﻟطﺒ�ﻌ�ﺔ".
ﻨﻘد وﺘﻘﯿ�م:
1 اﻟﻌﻠم ﯿؤﺴس ﻋﻠﻰ ﻤ�ﺎدئ ﻀرور�ﺔ ﻤﻨﻪ ﻤﺒدأ اﻟﺤﺘﻤ�ﺔ. -
1
4
1 -اﻨكﺎر ﻫذا اﻟﻤﺒدأ ﯿؤدي اﻟﻰ اﺴﺘﺤﺎﻟﺔ ﻗ�ﺎم اﻟﻌﻠم.
1
-ازﻤﺔ اﻟﺤﺘﻤ�ﺔ وظﻬور اﻟﻼﺤﺘﻤ�ﺔ.
-اﻟراي اﻟﺸﺨﺼﻲ ﻤﻊ اﻟﺘﺒر�ر.
-اﻟﺘﺴﻠ�م �ﻤدأ اﻟﺤﺘﻤ�ﺔ ﻀروري ﻻﺴﺘﻤرار اﻟﻌﻠم وﺘﻘدﻤﻪ.
-ﻤﺒدأ اﻟﺤﺘﻤ�ﺔ ﻟ�س ﻤﺒدأ ﻤطﻠﻘﺎ ﺒﻞ ﻫو ﻨﺴﺒﻲ
ﺤﻞ اﻟﻤﺸكﻠﺔ
1.5
4 1.5 -اﻨﺴﺠﺎم اﻟﺤﻞ ﻤﻊ ﻤﻨطق اﻟﺘﺤﻠﯿﻞ.
1
20/20 اﻟﻤﺠﻤوع
ﻣﻼﺣﻈﺔ -:ﺗﻨﻘﺺ رﺑﻊ ﻧﻔﻄﺔ ﻋﻦ ﻛﻞ ﺧﻄﺄ ﻟﻐﻮي ،و ﻻ ﯾﺤﺎﺳﺐ اﻟﻤﺘﺮﺷﺢ ﻋﻠﻰ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺛﻤﺎﻧﯿﺔ أﺧﻄﺎء2:ن.
-اﻟﺤﺮص ﻋﻠﻰ ﺗﺜﻤﯿﻦ اﻹﺟﺎﺑﺎت اﻟﻤﺘﻤﯿﺰة وﺗﺼﺤﯿﺤﮭﺎ ﺑﺘﻜﻠﯿﻒ أﺳﺎﺗﺬة ذوي ﺧﺒﺮة وﻛﻔﺎءة وﻣﻨﺤﮭﺎ اﻟﻨﻘﻄﺔ اﻟﻤﺴﺘﺤﻘﺔ.
-إذا ﻋﺎﻟﺞ اﻟﻤﺘﺮﺷﺢ اﻟﻨﺺ ﻣﻦ زاوﯾﺔ إﺷﻜﺎﻟﯿﺔ ﺗﺒﺮﯾﺮ اﻻﺳﺘﻘﺮاء ﯾﻘﺒﻞ ھﺬا اﻟﺘﺤﻠﯿﻞ ﺑﺸﺮط ﻣﺮاﻋﺎة ﺧﻄﻮات ﺗﺤﻠﯿﻞ اﻟﻨﺺ واﻟﺘﻘﯿﺪ ﺑﻤﻀﻤﻮﻧﮫ.
الموضوع األول :هل معرفة اإلنسان ألناه تحصل بالشعور أم أنها تقتضي وجود اآلخر؟
طرح اﻟﻤﺸكﻠﺔ
واﻟﻔﻼﺴﻔﺔ �ﺎﻋﺘ�ﺎر أن اﻹﻨﺴﺎن كﺎﺌن ﻤﺘﻌدد اﻷ�ﻌﺎد) .أو أي ﻤدﺨﻞ وظ�ﻔﻲ آﺨر(
04 01
اﻟﻌﻨﺎد :اﺨﺘﻼف اﻟﻔﻼﺴﻔﺔ واﻟﻤﻔكر�ن ﺤول ﺤﻘ�ﻘﺔ ﻤﻌرﻓﺔ اﻟ ّذات ﻟذاﺘﻬﺎ.
02
اﻟﻤﺸكﻠﺔ :ﻫﻞ ﻤﻌرﻓﺔ اﻟذات ﻟذاﺘﻬﺎ ﺘﻘوم ﻋﻠﻰ اﻟﺸﻌور ،أم أﻨﻬﺎ ﺘﺴﺘﻠزم وﺠود اﻵﺨر �ﺎﻟﻀرورة؟
01 اﻷطروﺤﺔ :ﻤﻌرﻓﺔ اﻟ ّذات ﻟذاﺘﻬﺎ ﺘﺘوﻗﻒ ﻋﻠﻰ اﻟﺸﻌور)ﺴﻘراط ،د�كﺎرت ،ﻤﯿن دي ﺒﯿران.(...
01 اﻟﺤﺠﺞ - :ﻟﻺﻨﺴﺎن اﻟﻘدرة ﻋﻠﻰ ﻤﻌرﻓﺔ ﻨﻔﺴﻪ ﺒﻨﻔﺴﻪ ﻷﻨﻪ كﺎﺌن ﻋﺎﻗﻞ .ﺴﻘراط "أﻋرف ﻨﻔﺴك ﺒﻨﻔﺴك"
-اﻟوﻋﻲ أﺴﺎس وﺠود اﻟذات" .أﻨﺎ أﻓكر إذا أﻨﺎ ﻤوﺠود).د�كﺎرت(.
ﻤﺤﺎوﻟﺔ ﺤﻞ اﻟﻤﺸكﻠﺔ
01 -ﻀرورة اﻟﺘﻤﯿﯿز ﺒﯿن اﻟذات اﻟﺸﺎﻋرة وﻤوﻀوع اﻟﺸﻌور.
04
-اﻻﺴﺘﺌﻨﺎس �ﻤواﻗﻒ وأﻗوال اﻟﻔﻼﺴﻔﺔ.
01 اﻟﻨﻘد - :رﻏم أﻫﻤ�ﺔ اﻟﺸﻌور ﻓﻲ ﻤﻌرﻓﺔ اﻟذات ﻟذاﺘﻬﺎ ،إﻻ أﻨﻪ ﻻ �ﻐطﻲ كﻞ اﻟﺤ�ﺎة اﻟﻨﻔﺴ�ﺔ.
-ﻟ�ﺴت كﻞ ﻤﻀﺎﻤﯿن اﻟﺸﻌور ﺘﻤﺜﻞ اﻟﺤﻘ�ﻘﺔ ﻓﻘد ﺘﻛون أﺤ�ﺎﻨﺎ وﻫﻤﺎ وﺨ�ﺎﻻ.
01 ﻨﻘ�ض اﻷطروﺤﺔ :ﻤﻌرﻓﺔ اﻟذات ﻟذاﺘﻬﺎ ﯿﺘوﻗﻒ ﻋﻠﻰ وﺠود اﻵﺨر)دوركﺎ�م ،واطﺴون ،ﻫ�ﻐﻞ ،ﺴﺎرﺘر(....
اﻟﺤﺠﺞ - :ﻻ وﺠود ﻟﻔرد�ﺔ ﻤﺘﻤﯿزة ﺒﻞ ﻫﻨﺎك ﺸﻌور ﺠﻤﺎﻋﻲ �ﻘﺘﻀﻲ وﺠود اﻵﺨر واﻟوﻋﻲ �ﻪ) .دوركﺎ�م(
01
-اﻟوﻋﻲ اﻟذاﺘﻲ ﻻ �ﺤﻘق ﻟﻨﻔﺴﻪ اﻹﺸ�ﺎع إﻻ ﻤن ﺨﻼل اﻟوﻋﻲ ﺒوﺠود اﻵﺨر )ﻫ�ﻐﻞ(
04 01 -وﺠود اﻵﺨر ﺸرط ﻟوﺠودي ،وﺸرط ﻟﻤﻌرﻓﺔ ﻨﻔﺴﻲ) .ﺴﺎرﺘر(
01 -اﻻﺴﺘﺌﻨﺎس �ﻤواﻗﻒ وأﻗوال اﻟﻔﻼﺴﻔﺔ.
اﻟﻨﻘد :إن ﻤﻌرﻓﺔ اﻟذات ﻟذاﺘﻬﺎ ﻻ ﺘﺘوﻗﻒ ﻋﻨد ﺤدود اﻟﻐﯿر ﻓﻘط ،ﻓﻘد �كون ﻫذا اﻷﺨﯿر ﻋﺎﺌﻘﺎ وﻟ�س ﻤﺤﻔ از
ﻟﺘﻛو�ن ذات ﻗو�ﺔ.
2 اﻟﺘركﯿب :ﻤﻌرﻓﺔ اﻟ ّذات ﻟذاﺘﻬﺎ ﺘﺤﺼﻞ �ﺎﻟﺘﻔﺎﻋﻞ ﺒﯿن اﻟﺸﻌور ووﺠود اﻵﺨر.
01 -إﻋطﺎء ﺘﺒر�ر ﻤﻨطﻘﻲ وﻤوﻀوﻋﻲ.
04
01
-اﻻﺴﺘﺌﻨﺎس �ﻤواﻗﻒ وأﻗوال اﻟﻔﻼﺴﻔﺔ.
2 -اﻟوﺼول إﻟﻰ اﺘﺨﺎذ ﻤوﻗﻒ ﻤﺒرر ﻤن اﻟﻤﺸكﻠﺔ اﻟﻤطروﺤﺔ.
ﺤﻞ
04
ﻤﻼﺤظﺎت - :ﺘﻤﻨﺢ ﻨﻘطﺘﺎن )02ن( ﻟّﻠﻐﺔ ،وﺘﻨﻘص ر�ﻊ ﻨﻘطﺔ) (1/4ﻋن كﻞ ﺨطﺄ ﻟﻐوي ،وﻻ �ﺤﺎﺴب اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﻋﻠﻰ أﻛﺜر
ﻤن ﺜﻤﺎﻨ�ﺔ ) (8أﺨطﺎء.
-اﻟﺤرص ﻋﻠﻰ ﺘﺜﻤﯿن اﻹﺠﺎ�ﺎت اﻟﻤﺘﻤﯿزة.
طرح اﻟﻤﺸكﻠﺔ
01
04 ﻨﻘ�ﻀﻬﺎ :اﻟﻤﻌرﻓﺔ اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ ﻨﺴﺒ�ﺔ.
01.5
اﻟﻤﺸكﻠﺔ :إذا ﺴﻠﻤﻨﺎ �ﺼﺤﺔ ﻫذﻩ اﻷطروﺤﺔ ﻓكﯿﻒ �ﻤكﻨﻨﺎ اﻟدﻓﺎع ﻋﻨﻬﺎ.
01 ﻋرض ﻤﻨطق اﻷطروﺤﺔ :اﻟﻤﻌرﻓﺔ اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ ﻨﺴﺒ�ﺔ "اﻟﻔﯿز�ﺎء اﻟﻤﻌﺎﺼر ،اﻻﺘﺠﺎﻩ اﻷ�ﺴﺘﻤوﻟوﺠﻲ )اﻨﺸﺘﺎﯿن،
ﻫﯿزﻨﺒوغ� ،ﺎﺸﻼر."(...
اﻟﺤﺠﺞ - :اﺜﺒﺘت اﻟﻨظر�ﺔ اﻟﻨﺴﺒ�ﺔ ﻋﻨد اﻨﺸﺘﺎﯿن أن اﻟﻨﺘﺎﺌﺞ اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ اﻟﺘﺠر�ﺒ�ﺔ ﻨﺴﺒ�ﺔ ﺘﻘر�ﺒ�ﺔ.
02
04 -ظواﻫر اﻟطﺒ�ﻌﺔ ﻻ ﺘﺨﻀﻊ ﻟﺤﺘﻤ�ﺔ ﻤطﻠﻘﺔ)اﻟﻤ�كروﻓﯿز�ﺎ(.
-ﻨﺴﺒ�ﺔ اﻟﻘواﻨﯿن اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ اﻟﻤﺘﺄﺘ�ﺔ ﻤن أن اﻟﻤﻨﻬﺞ اﻟﺘﺠر�ﺒﻲ اﺴﺘﻘراء ﻨﺎﻗص.
-ﻗﺼور وﺴﺎﺌﻞ اﻟ�ﺤث اﻟﻌﻠﻤﻲ.
01 -اﻻﺴﺘﺌﻨﺎس �ﺎﻷﻤﺜﻠﺔ واﻻﻗوال و�ﻌض واﻟوﻗﺎﺌﻊ اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ.
اﻟدﻓﺎع ﻋن اﻷطروﺤﺔ �ﺤﺠﺞ ﺸﺨﺼ�ﺔ:
ﻤﺤﺎوﻟﺔ ﺤﻞ اﻟﻤﺸكﻠﺔ
01.5
-ﺘﺎر�ﺦ اﻟﻌﻠم ﻻ �ﻌﺒر ﻋن ﺤﻘﺎﺌق ﻤطﻠﻘﺔ وﺜﺎﺒﺘﺔ ،ﺒﻞ �ﻌﺒر ﻋن أﺨطﺎء أوﻟﻰ وﺠب ﺘﺼﺤ�ﺤﻬﺎ ٕواﻋﺎدة
اﻟﻨظر ﻓﯿﻬﺎ وﻓق ﻤﻘﺎر�ﺎت ﺠدﯿدة.
04 01.5
-ﻤﻌط�ﺎت اﻟﻌﻠم ﻓﻲ اﻟﻘرن اﻟﻌﺸر�ن أﺤدث ﺜورة ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻔﺎﻫ�م اﻟﺴﺎ�ﻘﺔ )اﻷﺨذ �ﻤﺒدأ اﻻﺤﺘﻤﺎل.
ﻤ�كﺎﻨ�ك اﻟﻛواﻨﺘم.(...
01
-اﻻﺴﺘﺌﻨﺎس �ﺎﻷﻤﺜﻠﺔ واﻷﻗوال
ﻋرض ﻤﻨطق اﻟﺨﺼوم -:ﻟﻸطروﺤﺔ ﺨﺼوم ﻫم أﻨﺼﺎر اﻟﺤﺘﻤ�ﺔ اﻟﻤطﻠﻘﺔ )ﺠون س م ،ﻨﯿوﺘن،
02
ﻻ�ﻼس(...؛ ﺤﯿث �ﻘوﻟون �ﻤطﻠﻘ�ﺔ اﻟﻤﻌرﻓﺔ اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ ،وأن ﻨﺘﺎﺌﺞ اﻟﻌﻠم اﻟﺘﺠر�ﺒﻲ ﺼﺤ�ﺤﺔ ودﻗ�ﻘﺔ� ،ﺎﻋﺘ�ﺎر
04 01 أن ﻤﺒدأ اﻟﺤﺘﻤ�ﺔ ﻋﺎم وﻤطﻠق.
ﻨﻘدﻫم -:اﻟروح اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ اﻟﻤﻌﺎﺼرة ﺘﺘﻨﺎﻓﻰ واﻟﻘول �ﻤطﻠﻘ�ﺔ وﺼراﻤﺔ وﻨﻬﺎﺌ�ﺔ اﻟﻨﺘﺎﺌﺞ اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ اﻟﺘﺠر�ﺒ�ﺔ.
01 -اﻻﺴﺘﺌﻨﺎس �ﺎﻷﻤﺜﻠﺔ واﻷﻗوال.
03 ﻤﺸروﻋ�ﺔ اﻟدﻓﺎع ﻋن اﻷطروﺤﺔ :إن اﻷطروﺤﺔ ﺼﺤ�ﺤﺔ ﻟﻬﺎ ﻤﺎ ﯿﺒررﻫﺎ وﻗﺎﺒﻠﺔ ﻟﻠدﻓﺎع واﻟﺘﺒﻨﻲ.
ﺤﻞ اﻟﻤﺸكﻠﺔ
ﻤﻼﺤظﺎت- :ﺘﻤﻨﺢ ﻨﻘطﺘﺎن )02ن( ﻟّﻠﻐﺔ ،وﺘﻨﻘص ر�ﻊ ﻨﻘطﺔ) (1/4ﻋن كﻞ ﺨطﺄ ﻟﻐوي ،وﻻ �ﺤﺎﺴب اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﻋﻠﻰ أﻛﺜر
ﻤن ﺜﻤﺎﻨ�ﺔ ) (8أﺨطﺎء.
-اﻟﺤرص ﻋﻠﻰ ﺘﺜﻤﯿن اﻹﺠﺎ�ﺎت اﻟﻤﺘﻤﯿزة.
�-ﻤكن ﻟﻠﻤﺘرﺸﺢ أن �ﻘدم ﺨطوة ﻨﻘد ﻤﻨطق اﻟﺨﺼوم ﻋﻠﻰ ﺨطوة اﻟدﻓﺎع ﻋن اﻷطروﺤﺔ.
اﻟﻌﻼﻤﺔ
ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ )اﻟﻤوﻀوع اﻟﺜﺎﻟث :اﻟﻨص ل :ﻟوي أﻟﺘوﺴﯿر(
ﻤﺠﻤوﻋﺔ ﻤﺠزأة
01 -ﻤدﺨﻞ :ﺴﻌﻲ اﻹﻨﺴﺎن إﻟﻰ اﻛﺘﺴﺎب اﻟﻤﻌرﻓﺔ و�ﻠوغ اﻟﺤﻘ�ﻘﺔ أدى �ﻪ إﻟﻰ اﻋﺘﻤﺎد أﻨﻤﺎط ﻤﺨﺘﻠﻔﺔ
طرح اﻟﻤﺸكﻠﺔ
04 ﻤن اﻟﺘﻔكﯿر)ﻋﻠﻤﻲ/ﻓﻠﺴﻔﻲ(.
01.5 -اﻹطﺎر اﻟﻔﻠﺴﻔﻲ :اﺨﺘﻼف اﻟﻔﻼﺴﻔﺔ ﺤول طﺒ�ﻌﺔ اﻟﻌﻼﻗﺔ ﺒﯿن اﻟﻌﻠم واﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﻤن ﺤﯿث اﻟﺸرط واﻟﻤﺸروط.
01.5 -اﻟﻤﺸكﻠﺔ :ﻫﻞ اﻟﻌﻠم ﺸرط ﻀروري ﻟوﺠود اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ؟
اﻟﺤﺠﺞ- :ﻤﻀﻤوﻨﺎ- :اﺴﺘﻘراء اﻟﺘﺎر�ﺦ ﯿؤكد ﺘﻠك اﻟﻌﻼﻗﺔ اﻟﺴﺒﺒ�ﺔ ﺒﯿن اﻟﻌﻠم واﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ،ﺤﯿث كﺎن اﻟﻌﻠم داﺌﻤﺎ
وراء ﻨﺸﺄة وﺘﺠدد اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ )ﻓﻠﺴﻔﺔ أﻓﻼطون واﻟر�ﺎﻀ�ﺎت اﻟﯿوﻨﺎﻨ�ﺔ ،ﻓﻠﺴﻔﺔ د�كﺎرت وﻓﯿز�ﺎء ﻏﺎﻟﯿﻠﻲ ،ﻓﻠﺴﻔﺔ
ﻤﻼﺤظﺎت - :ﺘﻤﻨﺢ ﻨﻘطﺘﺎن )02ن( ﻟّﻠﻐﺔ ،وﺘﻨﻘص ر�ﻊ ﻨﻘطﺔ) (1/4ﻋن كﻞ ﺨطﺄ ﻟﻐوي ،وﻻ �ﺤﺎﺴب اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﻋﻠﻰ أﻛﺜر
ﻤن ﺜﻤﺎﻨ�ﺔ ) (8أﺨطﺎء.
-اﻟﺤرص ﻋﻠﻰ ﺘﺜﻤﯿن اﻹﺠﺎ�ﺎت اﻟﻤﺘﻤﯿزة.
الموضوع الثاني :يقول كلود برنار" :الفرضية هي نقطة االنطالق الضرورية لكل استدالل تجريبي"
– دافع عن هذه األطروحة.
الموضوع الثالث :الّنص.
" نحن مضطرون مبدئيا أن نقرر ،دون ظل من أسف أو غضب أو مرارة ،أن"نوعية" أو "طبيعة" المعرفة التاريخية
ليست مطابقة لنوعية وطبيعة المعرفة في العلوم ،ألن "الحدث" التاريخي في األصل وهو موضوع تلك المعرفة ليس
مشابها للحادث الفيزيائي أو الكيميائي المبسط وال البيولوجي أيضا .إنه من التعقيد الخفي بحيث تصبح الحادثة الفيزيائية
بعالقاتها الرياضية لعبة أطفال أمام تشابك القوانين في أي حادث تاريخي صغير.
ما من شك في أن المؤرخ يلعب دوره الفعال العميق في إعطاء التاريخ طابعه الذاتي ،وما من شك في أن التاريخ
غير منفصل (حتى اآلن على األقل) عنه .ولكن المشكلة ال تبدأ عنده ،وانما تبدأ على الطرف اآلخر من المعرفة :طرف
"الموضوع" الذي يسهل على كل فكر أن يدرك أنه التصاله بالطبيعة واإلنسان والحياة أعقد بكثير وأوسع بكثير ،وفي
كل االتجاهات من أن تحيط به الوسائل المادية المتداولة حتى اليوم للمعرفة العلمية.
إن المؤرخ كالعالم الطبيعي يعيش في عالم مادي ولكن ما يجده عند بدئه البحث ليس عالما من األشياء المادية
وانما يجد عالما رمزيا-أو عالم رموز -وعليه أن يق أر هذه الرموز ...فالمواد األولى في المعرفة التاريخية وثائق وآثار ال
أشياء وحوادث .وال نقع على المعلومات التاريخية إال بواسطة وتدخل من هذه المعلومات الرمزية." ...
شاكر مصطفى
4791 "عالم الفكر" المجلد الخامس،
471،47،،474 ص
.0 عرض منطق األطروحة :الفرضية خطوة ضرورية في كل استدالل تجريبي (كلود برنار،
بوانكاريه)...
.0 الحجج- :العلم ليس تجميع للوقائع ،بل هو يعبر عن تلك العالقات التي تربط بينها ،والتي
يتم الكشف عنها عن طريق الفرضية - .المالحظة والتجربة ال تكفيان لقيام العلم ـ " .إن من
يحصر العلم في المالحظة والتجربة يجهل حقيقة العلم "-التجريب بدون فكرة مسبقة مجازفة ومحاولة
دون جدوى.
.0 إن القوانين العلمية ليست أكثر من كونها فرضيات أكدت التجارب صدقها.
األمثلة واألقوال.
الدفاع عن األطروحة بحجج شخصية:
ّ
.0
الظواهر الطبيعية معقدة ال تكشف عن نفسها لمجرد مالحظتها- .قوانين الطبيعة هي بناء
عقلي ليست ظاهرة للعيان- .الفرضية تمثل دور العقل الضروري في بناء المعرفة العلمية محاولة حل
11/11
التجريبية (.ال يمكن فصل ما هو تجريبي عن ما هو عقلي في العلم ) المشكلة
.0 األمثلة واألقوال.
عرض منطق الخصوم ونقده:
.005.
أ) إن الفرضية خطوة غير ضرورية في االستدالل التجريبي .إن قواعد االستقراء كفيلة للكشف
عن القوانين العلمية .وان الفرضية مجرد حكم مسبق يتعارض ومبدأ العلم التجريبي( .االتجاه
التجريبي :بيكون ،دافيد هيوم ،جون ستيوارت مل )...
.005. ب) نقده- :إن طرق االستقراء تنطوي على فرضيات غير معلن عنها .فهي تؤكد أهمية
الفرضية وال تلغيها - .إن القوانين العلمية ليست معطى جاه از يمكن الحصول عليه عن
طريق المالحظة والتجربة فقط ،بل هو بناء عقلي وتعبير عن العالقات الخفية للظواهر.
01 األمثلة واألقوال.
.0 التأكيد على مشروعية الدفاع عن األطروحة :إن األطروحة صحيحة ولها ما يبررها
40/40 حل المشكلة
.0 مدى تناسق الحل مع منطق التحليل.
.0 الحادثة التاريخية قابلة للدراسة الموضوعية ،لكن ليس بنفس الكيفية التي هي عليها
حل
40/40 الموضوعية في علوم المادة (التاريخ علم على منواله)
المشكلة
.0 مدى تناسق الحل مع منطق التحليل.
14/14 المجموع
مالحظات:
تنقص ربع نقطة عن كل خطأ لغوي ،وال يحاسب المترشح على أكثر من ثمانية ( )80أخطاء ( 80نقطة).
المتميزة ،وتصحيحها بتكليف أساتذة ذوي خبرة وكفاءة ومنحها العالمة المستحقة.
ّ الحرص على تثمين اإلجابات
الحسية؟
ستمد المفاهيم الرياضية من العقل أم من التجربة ّ
الموضوع األول :هل تُ ُ
المطلوب :اكتب مقاال فلسفيا تبرز فيه ما يلي:
( 5..0نقطة) -طرح المشكلة.
( 50نقـاط) -عرض األطروحة وحججها ونقدها.
( 50نقـاط) -عرض نقيض األطروحة وحججها ونقدها.
( 50نقــط) -التركيب.
( 5..0نقطة) -حل المشكلة.
الموضوع الثاني :قال كلود برنار" :إن مبدأ الحتمية مبدأ عام تخضع له العلوم كلها".
المطلوب :اكتب مقاال فلسفيا تدافع فيه عن صحة هذه األطروحة مبر از ما يلي:
( 5..0نقطة) -طرح المشكلة.
( 50نقـاط) -عرض منطق األطروحة وحججها.
( 50نقــاط) -عرض منطق الخصوم ونقده.
( 50نقاط) -الدفاع عن األطروحة بحجج شخصية.
( 5..0نقطة) -حل المشكلة.
ﻃﺮح اﳌﺸﻜﻠﺔ
01 اﳌﺴﺎر :اﺧﺘﻼف اﻟﻔﻼﺳﻔﺔ ﺣﻮل أﺻﻞ اﳌﻔﺎﻫﻴﻢ اﻟﺮ�ﺿﻴﺔ ،ﻫﻨﺎك ﻣﻦ ﻳﺮﺟﻌﻬﺎ إﱃ اﻟﻌﻘﻞ وﻫﻨﺎك ﻣﻦ ﻳﺮﺟﻌﻬﺎ إﱃ اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ اﳊﺴﻴﺔ.
02.5
01 اﻟﺴﺆال :ﻫﻞ ﻣﺼﺪر اﳌﻔﺎﻫﻴﻢ اﻟﺮ�ﺿﻴﺔ اﻟﻌﻘﻞ أم اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ اﳊﺴﻴﺔ؟
01.5 .1اﻷﻃﺮوﺣﺔ :اﳌﻔﺎﻫﻴﻢ اﻟﺮ�ﺿﻴﺔ ﻋﻘﻠﻴﺔ ،ﻗﺒﻠﻴﺔ ،ﻓﻄﺮﻳﺔ ﻏﲑ ﻣﺴﺘﺨﻠﺼﺔ ﻣﻦ اﻟﻮاﻗﻊ اﳊﺴﻲ )أﻓﻼﻃﻮن ،دﻳﻜﺎرت ،ﻛﺎﻧﻂ.(...
02 اﳊﺠﺞ- :اﳌﻌﺮﻓﺔ ﰲ أﺻﻠﻬﺎ ﻋﻤﻮﻣﺎ ﻣﺼﺪرﻫﺎ اﻟﻌﻘﻞ.
ﳏﺎوﻟﺔ ﺣﻞ اﳌﺸﻜﻠﺔ
-اﳌﻔﺎﻫﻴﻢ اﻟﺮ�ﺿﻴﺔ ﻟﻴﺲ ﳍﺎ ﻣﺎ ﻳﻘﺎﺑﻠﻬﺎ ﰲ اﻟﻮاﻗﻊ )اﻟﻨﻘﻄﺔ ﻛﻤﻔﻬﻮم ر�ﺿﻲ ﻟﻴﺲ ﳍﺎ أﺑﻌﺎد ﲞﻼف اﻟﻨﻘﻄﺔ اﳊﺴﻴﺔ(.
06 -اﳌﻌﺮﻓﺔ اﻟﺮ�ﺿﻴﺔ ﺗﺘﻤﻴﺰ ﺎﺑﳌﻄﻠﻘﻴﺔ واﻟﻀﺮورة واﻟﻜﻠﻴﺔ واﻟﱵ ﻻ ﳝﻜﻦ أن ﺗﺴﺘﻤﺪ ﻣﻦ اﻟﻮاﻗﻊ اﳊﺴﻲ.
0.5
01.5 -اﻷﻣﺜﻠﺔ واﻷﻗﻮال.
0.5 اﻟﻨﻘﺪ- :ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ اﳌﻔﺎﻫﻴﻢ اﻟﺮ�ﺿﻴﺔ ﻗﺎﺋﻤﺔ ﰲ اﻟﻌﻘﻞ ﺎﺑﻟﻔﻄﺮة ﻷﻣﻜﻦ إدراﻛﻬﺎ وﻓﻬﻤﻬﺎ ﻣﻦ ﻃﺮف اﳉﻤﻴﻊ.
اﻷﻣﺜﻠﺔ.
01.5 -2ﻧﻘﻴﺾ اﻷﻃﺮوﺣﺔ :اﳌﻔﺎﻫﻴﻢ اﻟﺮ�ﺿﻴﺔ ﺣﺴﻴﺔ ،ﺑﻌﺪﻳﺔ ،ﻣﻜﺘﺴﺒﺔ ﻣﻦ اﻟﻮاﻗﻊ اﳊﺴﻲ )دﻓﻴﺪ ﻫﻴﻮم ،ﺟﻮن ﻟﻮك ،ج س ﻣﻞ(.
02 اﳊﺠﺞ- :اﳌﻌﺮﻓﺔ ﰲ أﺻﻠﻬﺎ ﻋﻤﻮﻣﺎ ﻣﺼﺪرﻫﺎ اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ اﳊﺴﻴﺔ.
-ﺎﺗرﻳﺦ اﻟﺮ�ﺿﻴﺎت ﻳﺒﲔ أن ﲡﺮﺑﺔ ﻣﺴﺢ اﻷراﺿﻲ ﻟﺪى اﳌﺼﺮﻳﲔ اﻟﻘﺪﻣﺎء ﻫﻲ اﻟﱵ أدت إﱃ ﻧﺸﺄة اﳍﻨﺪﺳﺔ).(géométrie
06 -ﻋﻠﻢ ﻧﻔﺲ اﻟﻄﻔﻞ ﻳﺒﲔ أن اﻟﻄﻔﻞ ﻳﺘﺼﻮر اﻟﻌﺪد أوﻻ ﻛﻤﺎ ﻟﻮ ﻛﺎن ﺻﻔﺔ ﻛﻴﻔﻴﺔ أي ﺻﻔﺔ ﻟﺸﻲء ﻣﻌﺪود.
0.5
01.5 -اﻷﻣﺜﻠﺔ واﻷﻗﻮال.
اﻟﻨﻘﺪ- :اﻟﺘﺴﻠﻴﻢ ﺎﺑﻷﺻﻞ اﳊﺴﻲ ﻟﻠﻤﻔﺎﻫﻴﻢ اﻟﺮ�ﺿﻴﺔ ﻻ ﻳﻔﺴﺮ ﻟﻨﺎ اﻟﻄﺎﺑﻊ اﻟﻌﻘﻠﻲ ﻏﲑ اﻟﺘﺠﺮﻳﱯ ﻟﻠﺮ�ﺿﻴﺎت.
0.5
-اﻷﻣﺜﻠﺔ.
01.5 -3اﻟﱰﻛﻴﺐ :اﳌﻔﺎﻫﻴﻢ اﻟﺮ�ﺿﻴﺔ ﻣﺴﺘﻤﺪة ﻣﻦ اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ اﳊﺴﻴﺔ واﻟﻌﻘﻞ ﻣﻌﺎ.
03 01.5 اﻟﺘﱪﻳﺮ :اﳌﻔﺎﻫﻴﻢ اﻟﺮ�ﺿﻴﺔ ﲡﺮﻳﺒﻴﺔ اﳌﻨﺸﺄ ،ﻋﻘﻠﻴﺔ اﻟﺘﻄﻮر ﻣﺜﻠﻤﺎ أﻛﺪﻩ ﺎﺗرﻳﺦ اﻟﺮ�ﺿﻴﺎت.
ﻣﻼﺣﻈﺔ- :ﳝﻜﻦ ﻟﻠﻤﱰﺷﺢ أن ﻳﻐﻠﺐ أو ﻳﺘﺠﺎوز ﻣﻊ اﻟﺘﱪﻳﺮ.
01.5 -اﻟﻮﺻﻮل اﱃ اﲣﺎذ ﻣﻮﻗﻒ ﻣﱪر ﻣﻦ اﳌﺸﻜﻠﺔ اﳌﻄﺮوﺣﺔ
ﺣﻞ اﳌﺸﻜﻠﺔ
02.5 01
-ﺗﻨﺎﺳﻖ اﳊﻞ ﻣﻊ ﻣﻨﻄﻮق اﳌﺸﻜﻠﺔ.
اﺠﻤﻟﻤﻮع
20 20
ﻣﻼﺣﻈﺔ- 1 :ﲤﻨﺢ ﻧﻘﻄﺘﺎن )02ن( ﻟﻠّﻐﺔ ،وﺗﻨﻘﺺ رﺑﻊ ﻧﻘﻄﺔ) (1/4ﻋﻦ ﻛﻞ ﺧﻄﺄ ﻟﻐﻮي ،وﻻ ﳛﺎﺳﺐ اﳌﱰﺷﺢ ﻋﻠﻰ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﲦﺎﻧﻴﺔ ) (8أﺧﻄﺎء.
-2اﳊﺮص ﻋﻠﻰ ﺗﺜﻤﲔ اﻷﺟﻮﺑﺔ اﳌﺘﻤﻴﺰة وﺗﺼﺤﻴﺤﻬﺎ ﺗﺼﺤﻴﺤﺎ ﲨﺎﻋﻴﺎ.
-3ﳝﻜﻦ ﻟﻠﻤﱰﺷﺢ أن ﻳﻘﺪم أﻃﺮوﺣﺔ اﻻﲡﺎﻩ اﳊﺴﻲ ﻋﻠﻰ اﻻﲡﺎﻩ اﻟﻌﻘﻠﻲ.
اﳌﻮﺿﻮع اﻟﺜﺎﱐ :ﻗﺎل ﻛﻠﻮد ﺑﺮ�رد "إ ّن ﻣﺒﺪأ اﳊﺘﻤﻴﺔ ﻣﺒﺪأ ﻋﺎم ﲣﻀﻊ ﻟﻪ اﻟﻌﻠﻮم ﻛﻠّﻬﺎ".
ﻃﺮح اﳌﺸﻜﻠﺔ
0.5
اﳌﺴﺎر )اﻟﻨﻘﻴﺾ( :ﻣﺒﺪأ اﳊﺘﻤﻴﺔ ﻣﺒﺪأ ﻋﺎم ﲣﻀﻊ ﻟﻪ ﻛﻞ اﻟﻌﻠﻮم.
02.5
اﻟﺴﺆال :وإذا ﺳﻠﻤﻨﺎ ﺑﺼﺤﺔ ﻫﺬﻩ اﻷﻃﺮوﺣﺔ اﻷﺧﲑة اﻟﻘﺎﺋﻠﺔ "إ ّن ﻣﺒﺪأ اﳊﺘﻤﻴﺔ ﻣﺒﺪأ ﻋﺎم ﲣﻀﻊ ﻟﻪ اﻟﻌﻠﻮم ﻛﻠّﻬﺎ"
01
ﻓﻜﻴﻒ ﻧﺪاﻓﻊ ﻋﻨﻬﺎ؟
01.5 ﻋﺮض ﻣﻨﻄﻖ اﻷﻃﺮوﺣﺔ:
-ﻣﺒﺪأ اﳊﺘﻤﻴﺔ ﻣﺒﺪأ ﻋﺎم ﲣﻀﻊ ﻟﻪ ﻛﻞ اﻟﻌﻠﻮم ،ﻓﻈﻮاﻫﺮ اﻟﻄﺒﻴﻌﺔ اﻟﻜﺒﲑة واﻟﺼﻐﲑة ﻛﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﺪ ﺳﻮاء ﺧﺎﺿﻌﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﻄﻠﻖ ﳌﺒﺪأ
01.5 اﳊﺘﻤﻴﺔ وﺎﺑﻟﺘﺎﱄ ﺗﺼﺒﺢ اﻟﻘﻮاﻧﲔ واﻟﺘﻨﺒﺆات اﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﻣﻀﺒﻮﻃﺔ ﻻ ﳎﺎل ﻓﻴﻬﻤﺎ ﻟﻠﻤﺼﺎدﻓﺔ واﻻﺣﺘﻤﺎل.
اﳉﺰء اﻷول
05 اﳊﺠﺞ- :اﻟﻜﻮن ﻛﻠﻪ ﻣﻨﺘﻈﻢ وﻣﻨﺴﺠﻢ ﰲ ﻇﻮاﻫﺮﻩ اﳌﺨﺘﻠﻔﺔ.
-إذا ﻛﺎﻧﺖ اﻟﻐﺎﻳﺔ اﻟﻘﺼﻮى ﻟﻠﻌﻠﻢ ﻫﻲ اﻟﺘﻨﺒﺆ ،ﻓﺈ�ﺎﻻ ﺗﺘﺤﻘﻖ إﻻ ﻋﻠﻰ أﺳﺎس ﻣﺒﺪأ اﳊﺘﻤﻴﺔ اﳌﻄﻠﻖ.
01.5
-ﻗﺪرة اﻟﻌﻘﻞ ﻋﻠﻰ اﳌﻌﺮﻓﺔ ﻏﲑ ﳏﺪودة.
-اﻷﻣﺜﻠﺔ .
0.5
-اﻟﺪﻓﺎع ﻋﻦ اﻷﻃﺮوﺣﺔ ﲝﺠﺞ ﺷﺨﺼﻴﺔ:
03
) -ﻳُﱰك ﻻﺟﺘﻬﺎد اﳌﱰﺷﺢ(.
-اﻻﺳﺘﺌﻨﺎس ﲟﻮاﻗﻒ ﻓﻼﺳﻔﺔ وﻣﻔﻜﺮﻳﻦ :ﻻﺑﻼس :اﳊﺎﻟﺔ اﻟﺮاﻫﻨﺔ ﻟﻠﻜﻮن ﻫﻲ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺣﺎﻟﺘﻪ اﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ،وﻟﻮ أن ﻋﻘﻼ ﳝﻜﻨﻪ أن
ﳏﺎوﻟﺔ ﺣﻞ اﳌﺸﻜﻠﺔ
اﳉﺰء اﻟﺜﺎﱐ
05 ﻳﻌﺮف ﲨﻴﻊ اﻟﻘﻮى اﻟﱵ ﲢﺮك اﻟﻄﺒﻴﻌﺔ ﻓﺴﻴﻜﻮن اﳌﺎﺿﻲ واﳊﺎﺿﺮ ﻛﻼﳘﺎ ﺣﺎﺿﺮﻳﻦ أﻣﺎم ﻋﻴﻨﻪ.
02 ﻛﻠﻮد ﺑﺮ�ر :ﻳﻌﺘﱪ أن اﳊﺘﻤﻴﺔ ﻛﻠﻴﺔ ﺷﺎﻣﻠﺔ ﲝﻴﺚ ﺗﺘﺤﺪد ﺷﺮوط وﺟﻮد ﻛﻞ ﻇﺎﻫﺮة ﲢﺪﻳﺪا ﻣﻄﻠﻘﺎ ﰲ ﲨﻴﻊ اﻟﻜﺎﺋﻨﺎت.
ﺑﻮاﻧﻜﺎري :اﻟﻌﻠﻢ ﺣﺘﻤﻲ ،وذﻟﻚ ﺎﺑﻟﺒﺪاﻫﺔ ،وﻫﻮ ﻳﻀﻊ اﳊﺘﻤﻴﺔ ﻣﻮﺿﻊ اﻟﺒﺪﻳﻬﻴﺎت ﻷﻧﻪ ﻟﻮﻻ ﻫﻲ ﳌﺎ أﻣﻜﻦ أن ﻳﻜﻮن.
-ﳝﻜﻦ ﻟﻠﻤﱰﺷﺢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎس ﲟﻮاﻗﻒ ﻓﻼﺳﻔﺔ وﻣﻔﻜﺮﻳﻦ آﺧﺮﻳﻦ.
ﻋﺮض ﻣﻨﻄﻖ اﳋﺼﻮم وﻧﻘﺪﻩ:
أ -ﻋﺮض ﻣﻨﻄﻘﻬﻢ:
02.5
-ﻣﺒﺪأ اﳊﺘﻤﻴﺔ ﻟﻴﺲ ﻋﺎﻣﺎ ﻻ ﲣﻀﻊ ﻟﻪ ﻛﻞ اﻟﻌﻠﻮم ﻓﻬﻮ ﻻ ﻳﺼﺪق إﻻ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮى اﻟﻈﻮاﻫﺮ اﳌﺎﻛﺮ وﻓﻴﺰ�ﺋﻴﺔ ،ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻋﻠﻰ
ﻣﺴﺘﻮى اﻟﻈﻮاﻫﺮ اﳌﻴﻜﺮو ﻓﻴﺰ�ﺋﻴﺔ ﺗﺴﻮد اﻟﻼﺣﺘﻴﻤﺔ ،ﻓﺘﻜﻮن اﻟﻘﻮاﻧﲔ واﻟﺘﻨﺒﺆات ﻓﻴﻬﺎ ﺧﺎﺿﻌﺔ ﻟﻠﻤﺼﺎدﻓﺔ واﻻرﺗﻴﺎب ﻷن وﺳﻴﻠﺔ
اﳉﺰء اﻟﺜﺎﻟﺚ
05 اﳌﻼﺣﻈﺔ وأدوات اﻟﻘﻴﺎس ﺗﺆﺛﺮ ﻋﻠﻰ ﺳﺮﻋﺔ وﻣﻜﺎن اﻻﻟﻜﱰون )ﻫﻴﺰﻧﱪغ ،ﻟﻮي دوﺑﺮوﱄ.(...
ب -ﻧﻘﺪ ﻣﻨﻄﻘﻬﻢ:
-ﻟﻜﻦ إذا ﻛﻨﺎ ﻻ ﻧﻌﺮف ﻇﻮاﻫﺮ اﻟﻄﺒﻴﻌﺔ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺎﺗﻣﺔ ،ﻓﺈن ﻫﺬا ﻻ ﻳﻌﲏ أ�ﺎ ﻻ ﲣﻀﻊ ﻟﻨﻈﺎم ﺎﺛﺑﺖ وﻣﻄﺮد ،ﺑﻞ ﻗﺪ ﻳﺮﺟﻊ اﻹﺧﻔﺎق
02.5 إﱃ ﻧﻘﺺ ﰲ اﻟﺘﻘﻨﻴﺔ ،وﻟﻴﺲ إﱃ اﻟﺼﺪﻓﺔ واﻟﻌﺸﻮاﺋﻴﺔ.
-اﻟﻌﻠﻢ ﻣﺒﲏ ﻋﻠﻰ اﳊﺘﻤﻴﺔ ﻛﻤﺒﺪأ ﻋﻘﻠﻲ ﻗﺒﻠﻲ ﻳﺴﻠّﻢ أن اﻟﻈﻮاﻫﺮ اﻟﻄﺒﻴﻌﻴﺔ ﺧﺎﺿﻌﺔ ﻟﻨﻈﺎم ﻣﻄﺮد وﺎﺛﺑﺖ ﺑﻐﺮض اﻟﺘﻌﻤﻴﻢ واﻟﺘﻨﺒﺆ.
ﻣﺸﺮوﻋﻴﺔ اﻟﺪﻓﺎع ﻋﻦ اﻷﻃﺮوﺣﺔ :
ﺣﻞ اﳌﺸﻜﻠﺔ
02.5 01.5
-اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﺸﺮوﻋﻴﺔ اﻟﺪﻓﺎع ﻋﻦ اﻷﻃﺮوﺣﺔ واﻷﺧﺬ ﻬﺑﺎ.
01 -ﺗﻨﺎﺳﻖ اﳊﻞ ﻣﻊ ﻣﻨﻄﻖ اﻟﺘﺤﻠﻴﻞ.
20 20 اﺠﻤﻟﻤﻮع
ﻣﻼﺣﻈﺔ-1 :ﲤﻨﺢ ﻧﻘﻄﺘﺎن )02ن( ﻟﻠّﻐﺔ ،وﺗﻨﻘﺺ رﺑﻊ ﻧﻘﻄﺔ) (1/4ﻋﻦ ﻛﻞ ﺧﻄﺄ ﻟﻐﻮي ،وﻻ ﳛﺎﺳﺐ اﳌﱰﺷﺢ ﻋﻠﻰ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﲦﺎﻧﻴﺔ ) (8أﺧﻄﺎء.
-2اﳊﺮص ﻋﻠﻰ ﺗﺜﻤﲔ اﻹﺟﺎﺎﺑت اﳌﺘﻤﻴﺰة وﺗﺼﺤﻴﺤﻬﺎ ﺗﺼﺤﻴﺤﺎ ﲨﺎﻋﻴﺎ.
-3ﳝﻜﻦ ﻟﻠﻤﱰﺷﺢ أن ﻳﻘﺪم ﺧﻄﻮة ﻧﻘﺪ ﻣﻨﻄﻖ اﳋﺼﻮم ﻋﻠﻰ ﺧﻄﻮة اﻟﺪﻓﺎع ﻋﻦ اﻷﻃﺮوﺣﺔ.
– 4ﰲ ﺣﺎﻟﺔ ﻣﺎ إذا اﻋﺘﻤﺪ اﳌﱰﺷﺢ ﻋﻠﻰ اﳌﻮارد اﳌﻌﺮﻓﻴﺔ اﳌﺘﺼﻠﺔ ﺎﺑﻟﻌﻠﻮم اﻟﺒﻴﻮﻟﻮﺟﻴﺔ ﻓﻘﻂ ﰲ ﻣﻌﺎﳉﺘﻪ ﳍﺬا اﳌﻮﺿﻮع ﺗﻌﺪ إﺟﺎﺑﺘﻪ ﻣﻘﺒﻮﻟﺔ.
0.5 اﳌﺪﺧﻞ :ﻳﻨﺪرج اﻟﻨﺺ ﰲ إﻃﺎر ﻣﺒﺤﺚ اﳌﻌﺮﻓﺔ وﻳﻌﺎﰿ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺿﺒﻂ ﺗﺼﻮر اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ وﻣﺎﻫﻴﺘﻬﺎ وﻗﻴﻤﺘﻬﺎ.
ﻃﺮح اﳌﺸﻜﻠﺔ
02.5 01
01 اﳌﺴﺎر :إن اﻟﻨﺰﻋﺔ اﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ذﻫﺒﺖ إﱃ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻋﻠﻰ إﻣﻜﺎن اﻻﺳﺘﻐﻨﺎء ﻋﻦ اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ وأن اﻟﻌﻠﻢ ﻛﻔﻴﻞ ﲝﻞ ﻛﻞ ﻣﺸﻜﻼت اﻹﻧﺴﺎن.
اﻟﺴﺆال :ﻣﺎﻫﻲ اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ وﻣﺎ ﻫﻲ ﻗﻴﻤﺘﻬﺎ؟
ﻣﻮﻗﻒ ﺻﺎﺣﺐ اﻟﻨﺺ:
02.5
ﻣﻀﻤﻮ� :اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﺗﻔﻜﲑ ﻣﺘﻤﻴﺰ ﻋﻦ أﳕﺎط اﻟﺘﻔﻜﲑ اﻷﺧﺮى ﲟﻮﺿﻮﻋﻬﺎ وﻣﻨﻬﺠﻬﺎ وﺧﺼﺎﺋﺼﻬﺎ وﻗﻴﻤﺘﻬﺎ.
اﳉﺰء اﻷول
05
02.5 ﺷﻜﻼ" :اﳌﻌﺎرف اﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﺗﺘﻌﻠﻖ ﲟﻮﺿﻮﻋﺎت ﺧﺎﺻﺔ ...أﻣﺎ ﰲ اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ،ﻓﺎﻷﻣﺮ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﲟﺠﻤﻮع اﻟﻮﺟﻮد".
"اﻷﻣﺮ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﻔﺤﺺ ﻧﻘﺪي ﻳﺸﺎرك ﰲ اﳒﺎﺣﻪ اﻹﻧﺴﺎن ﺑﻜﻞ ﻛﻴﺎﻧﻪ".
اﳊﺠﺞ:
ﻣﻀﻤﻮ� -:اﻟﻌﻠﻢ ﺣﻘﻖ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﻗﻄﻌﻴﺔ وﻳﻘﻴﻨﻴﺔ ﲢﻈﻰ ﺎﺑﻹﲨﺎع ،ﰲ ﺣﲔ أن ﻃﺒﻴﻌﺔ اﻟﺘﻔﻜﲑ اﻟﻔﻠﺴﻔﻲ ﻗﺎﺋﻢ ﻋﻠﻰ اﻻﺧﺘﻼف واﻟﺘﻨﻮع.
02.5
-ﻗﻀﺎ� اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﺿﺮورﻳﺔ ﳉﻤﻴﻊ اﻟﻨﺎس ﻷ�ﺎ ﻣﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﻮﺟﻮدﻫﻢ ،ﺧﻼﻓﺎ ﳌﻮﺿﻮﻋﺎت اﻟﻌﻠﻢ اﳋﺎﺻﺔ.
اﳉﺰء اﻟﺜﺎﻟﺚ
-إن ﻣﺎﻫﻴﺔ اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﻫﻲ ﺗﻔﻜﲑ ﻧﻘﺪي ﻳﻨﺼﺐ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻣﻌﺎرف اﻹﻧﺴﺎن،
02.5
05 -اﻟﻄﺒﻴﻌﺔ اﳋﻼﻓﻴﺔ ﻟﻠﻔﻠﺴﻔﺔ ﻻ ﻳﻨﻘﺺ ﻣﻦ ﻗﻴﻤﺘﻬﺎ ﻛﻮ�ﺎ ﺗﻔﻜﲑا ﻧﻘﺪ� داﺋﻤﺎ وﻣﺴﺘﻤﺮا.
-إن اﻟﺘﻤﺎﻳﺰ ﺑﲔ اﻟﻔﻠﺴﻔﺔ واﻟﻌﻠﻢ ،ﻻ ﻳﻠﻐﻲ اﻟﻌﻼﻗﺔ اﻟﺘﻜﺎﻣﻠﻴﺔ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ.
02.5 اﳌﻮﻗﻒ اﻟﺸﺨﺼﻲ :ﻳﱰك اﻻﺧﺘﻴﺎر ﻟﻠﻤﱰﺷﺢ ﻣﻊ ﺗﱪﻳﺮﻩ. ﺣﻞ اﳌﺸﻜﻠﺔ
01 -اﺳﺘﻨﺘﺎج ﻣﻮﻗﻒ ﻣﱪر ﻣﻦ اﳌﺸﻜﻠﺔ اﳌﻄﺮوﺣﺔ.
02.5
01 -ﻣﺪى اﻧﺴﺠﺎم اﳋﺎﲤﺔ ﻣﻊ اﻟﺘﺤﻠﻴﻞ.
0.5
ﺣﻞ اﳌﺸﻜﻠﺔ.
-ﻣﺪى وﺿﻮح ّ
20 20 اﺠﻤﻟﻤﻮع
ﻣﻼﺣﻈﺔ-1 :ﲤﻨﺢ ﻧﻘﻄﺘﺎن )02ن( ﻟﻠّﻐﺔ ،وﺗﻨﻘﺺ رﺑﻊ ﻧﻘﻄﺔ) (1/4ﻋﻦ ﻛﻞ ﺧﻄﺄ ﻟﻐﻮي ،وﻻ ﳛﺎﺳﺐ اﳌﱰﺷﺢ ﻋﻠﻰ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﲦﺎﻧﻴﺔ ) (8أﺧﻄﺎء.
-2اﳊﺮص ﻋﻠﻰ ﺗﺜﻤﲔ اﻹﺟﺎﺎﺑت اﳌﺘﻤﻴﺰة وﺗﺼﺤﻴﺤﻬﺎ ﺗﺼﺤﻴﺤﺎ ﲨﺎﻋﻴﺎ.
الموضوع األول:
هل يمكن إخضاع المادة الحية للتجريب كما هو الشأن في المادة الجامدة؟
الموضوع الثاني:
يقول مجاهد عبد المنعم مجاهد « :الفلسفة أمر جوهري وحيوي لإلنسان « .
دافع عن صحة هذه األطروحة.
الموضوع الثالث) :الّنص(
» ليس صحيحا إطالقا أن الفكر في الرياضيات المحضة يهتم فقط بابتكاراته وتخيالته الخاصة ،فمفهوما العدد
والشكل لم يردا من أية جهة أخرى غير العالم الواقعي ...لقد كان من الضروري وجود أشياء لها شكل ومقارنة أشكالها
قبل التوصل إلى تصور الشكل .فموضوع الرياضة المحضة هو األشكال والعالقات الكمية للعالم الواقعي فهو إذن
موضوع جد متشخص .واذا كان هذا الموضوع يظهر في صورة مجردة ،فهذا ال ُيخفي إال سطحيا أصله الموجود في
العالم الخارجي .فالصحيح أنه إلمكان دراسة هذه األشكال والعالقات في صورتها المحضة يجب فصلها تماما عن
محتواها وابعاده باعتباره غير مهم ...وحتى إذا كانت المقادير الرياضية تبدو مستنتجا بعضها من بعض فهذا ال يدل
على أصلها القبلي ،وانما يبرهن فقط على تسلسلها المنطقي...
إن الرياضيات ككل العلوم األخرى نابعة من حاجيات اإلنسان :مسح األراضي ،قياس سعة األوعية ،قياس الزمان
والميكانيك .ولكن كما هو الشأن في كل ميادين الفكر ،في درجة معينة من التطور ،فإن القوانين المجردة من العالم
الخارجي تُفص ُل عنه وتعارضه كشيء قائم بذاته ،كقوانين آتية من الخارج « .
الموضوع األول :هل يمكن إخضاع المادة الحية للتجريب كما هو الشأن في المادة الجامدة؟
العالمة
عناصر اإلجابة المحطات
المجموع مجزأة
1 المدخل :النجاح الذي حققه المنهج التجريبي في دراسة المادة الجامدة دفع بالعديد من البيولوجيين إلى
محاولة نقل هذا المنهج إلى مستوى عالم الظواهر الحية.
20
1.1 المسار(العناد) :غير أن بعض الباحثين يرون استحالة إخضاع المادة الحية لمقتضيات التجريب كما طرح
طبق على المادة الجامدة. المشكلة
1.1 السؤال :هل يمكن دراسة المادة الحية دراسة تجريبية على غرار دراسة المادة الجامدة؟
1 األطروحة :ال يمكن إخضاع المادة الحية للتجريب كما هو الشأن في المادة الجامدة (كوفيي.)...
1.1 الحجج- :خصوصية المادة الحية (التعقيد ،الوحدة العضوية).
20
-مصداقية التجريب تصطدم بتفاعل الكائن الحي مع البيئة.
2.1 األمثلة واالقوال.
1 النقد :إن الدراسات البيولوجية المعاصرة تثبت أنها استطاعت تذليل الكثير من الصعوبات
1 نقيض األطروحة :يمكن اخضاع المادة الحية للتجريب كما هو الشأن في المادة الجامدة (ك .برنار).
الحجج- :المادة الحية ال تختلف عن المادة الجامدة في الجوهر وانما في درجة التعقيد فقط .فعند
تحليل المادة الحية تؤول الى نفس العناصر الفزيائية والكيميائية المكونة للمادة الجامدة.
1.1 -إجراء تجارب على المادة الحية (تجارب كلود برنار ولويس باستور.)... محاولة حل
20
-قدرة البيولوجيا وتطبيقاتها على زرع األعضاء وانتاج اف ارزات المادة الحية مخبريا يؤكد خضوع المشكلة
المادة الحية لذات الحتميات التي تخضع لها ظواهر المادة الجامدة.
األمثلة واالقوال.
2.1 النقد :على الرغم من التطور الذي حققته البيولوجيا ،إال أن التجريب فيها لم يبلغ درجة التجريب على
1 المادة الجامدة.
1.1 التركيب :ـ ـ ـ إمكانية التجريب على المادة الحية مع مراعاة خصوصيتها.
20
1.1 ـ ـ ـ إذا سجل قصور في صرامة تطبيق المنهج التجريبي بخطواته ،فألن هذا المبدأ المنهجي يتعامل مع
مادة ذات خصوصية.
1 ـ ـ ـ إن المنهج التجريبي مقياس مطبق ومعتمد فعال في مجال البيولوجيا.
1.5 -الوصول إلى اتخاذ موقف مبرر من المشكلة المطروحة. حل المشكلة
04
1.5 -تناسق الحل مع منطوق المشكلة.
1 -مدى انسجام الخاتمة مع التحليل.
المجموع
02 02
مالحظة- :الحرص على تثمين اإلجابات المتميزة وتصحيحها جماعيا.
1.1 الفكرة الشائعة :شاع اعتقاد يفيد بأن الفلسفة فقدت مبرر وجودها.
20 طرح المشكلة
1 نقيضها :الفلسفة ضرورية واألنسان بحاجة ماسة لها.
1.1 السؤال :إذا سلمنا بصحة هذه األطروحة ،فكيف يمكن الدفاع عنها؟
1.1 عرض منطق األطروحة :الفلسفة أمر جوهري وحيوي لإلنسان( .كارل ياسبرز ،ب .راسل)...
الحجج -:الفلسفة تجيب عن تساؤالت يعجز العلم ،بحكم طبيعته ،عن الخوض فيها (األسئلة
1 الوجودية الكبرى ،األسئلة القيمية.)...
20 1 -العلم ذاته في حاجة الى الفلسفة ،فهو ال يتقدم اال بالفحص والمراجعة والمساءلة النقدية التي
تمارسها الفلسفة (األبستمولوجيا).
2.1 األمثلة واألقوال.
عرض منطق الخصوم ونقده:
1.1 *عرض منطقهم :لم تعد الفلسفة تمثل ضرورة وحاجة لإلنسان المعاصر فهي في نظر
الوضعيين ال تقدم فوائد ملموسة لإلنسان كما هو الحال بالنسبة للعلم وتطبيقاته ،وال تصل بنا
إلى حقائق تفرض نفسها على الجميع كما هو الشأن في العلم.
20 1 *نقده - :كل من يطالب الفلسفة بتقديم نتائج مادية ملموسة يجهل طبيعتها.
محاولة حل
1 ـ ـ ـ إن األستشكال الفلسفي الحقيقي ال يقف عند محاولة إيجاد الحلول للمشكالت بقدر ما هو المشكلة
تساؤل المستمر.
2.1 األمثلة واألقوال.
الدفاع عن األطروحة بحجج شخصية:
1 -الفلسفة باعتبارها تساؤال نقديا عميقا يطال الوجود بكل أبعاده تبقى حاجة إنسانية ضرورية.
1 -مساهمة الفلسفة في بناء الحضارات اإلنسانية.
20 1 ـ ـ التفلسف مالزم لوجود اإلنسان العاقل.
1 األمثلة واألقوال.
20 -التأكيد على مشروعية الدفاع عن األطروحة واألخذ بها. حل المشكلة
1 المدخل :يندرج النص في إطار مبحث المعرفة (فلسفة الرياضيات) ،وهو يعالج مشكلة
20 أصل المفاهيم الرياضية.
1.1 طرح
المسار :أثار موضوع المفاهيم الرياضية اختالف الفالسفة في تحديد طبيعتها وأصلها.
المشكلة
1.1 السؤال :هل الطبيعة المجردة للرياضيات تنفي ارتباطها بالعالم الحسي؟
موقف صاحب النص:
0 مضمونا :كون الرياضيات علما تجريديا ،ال ينفي اتصالها بالواقع الحسي ،فهي مرتبطة
20 بالعالم الخارجي (أصلها حسي).
شكال" :فمفهوما العدد والشكل لم يردا من أية جهة أخرى غير العالم الواقعي".
0
"فموضوع الرياضة المحضة ...فهو إذن موضوع جد متشخص"" ،ال يدل على أصلها
القبلي".
الحجج
مضمونا- :المفاهيم الرياضية مستخلصة من األشياء الحسية الموجودة في العالم
0 الخارجي.
-الحاجيات العملية لإلنسان هي التي أدت إلى نشأة الرياضيات (الهندسة مثال
20
نشأت من عملية مسح األراضي الزراعية).
0 محاولة حل
شكال" :لقد كان من الضروري وجود أشياء...قبل التوصل إلى تصور الشكل"،
المشكلة
" إن الرياضيات ككل العلوم األخرى نابعة من حاجيات اإلنسان".
النقد والتقييم
1.1 -ال يمكن إنكار دور الواقع الحسي في نشأة المفاهيم الرياضية ،لكن تطورها عبر التاريخ
20 بتدخل العقل جعلها تتجرد أكثر وأكثر.
1.1 -الرياضيات المعاصرة انشاءات عقلية مجردة ،ال ترتبط بالواقع الخارجي (الهندسة
1
الالإقليدية.)...
ـ ـ ـ المترشح حر في اتخاذ أي موقف شخصي مبرر.
1.1 حل المشكلة -استنتاج موقف مبرر من المشكلة المطروحة.
20 1.1 -مدى انسجام الخاتمة مع التحليل.
1 -مدى وضوح حل المشكلة.
02 02 المجموع
مالحظة - :الحرص على تثمين اإلجابات المتميزة وتصحيحها جماعيا.