You are on page 1of 1

‫القول األول‪ :‬يعني تدبير األرزاق‬

‫في السماء عند اهلل سبحانه وتعالى‪،‬‬


‫{َو َم ا ُت وَع ُد وَن ﴿‪ }﴾٢٢‬يعني ما‬
‫توعدون من الجزاء والحساب وهو‬

‫{َو ِف ي ٱلَّس َم ٓاِء ِر ۡز ُق ُكۡم َو َم ا‬ ‫من الرزق وتدبير األمر‪.‬‬


‫اللي هما قوم لوط‬
‫ولوط عليه السالم هو ابن أخو‬ ‫ُت وَع ُد وَن ﴿‪}﴾٢٢‬‬ ‫المعنى التاني‪ :‬أي المطر إلنك أنت‬
‫إبراهيم عليه السالم‬ ‫لو تأملت هتجد إن جميع األرزاق‬
‫ولوط عليه السالم آمن بإبراهيم‪.‬‬ ‫في الحقيقة تعود للمطر يعني‬
‫{َف آَم َن َلُه ُلوٌط }‬ ‫األرزاق سواء الطعام الشراب األنعام‬
‫{َق اُلٓو ْا ِإ َّن ٓا ُأ ۡر ِس ۡل َن ٓا ِإ َلٰى َق ۡو ٖم‬
‫الحياة كلها مبنية على نزول المطر‪.‬‬
‫وبعد كده لوط أؤتي النبوة وانتقل‬ ‫ُّم ۡج ِر ِم يَن ﴿‪}﴾٣٢‬‬
‫إلى قرى سدوم اللي هو بيحصل‬ ‫إنه لحق يعني البعث حق مثل ما‬
‫فيهم الفاحشة دول انتقل إليهم‬ ‫ِإ َّن ُه ۥ‬ ‫{ َف َو َر ِّب ٱلَّس َم ٓاِء َو ٱَأۡلۡر ِض‬
‫أنكم تنطقون‬
‫وبدأ يدعوهم اهلل سبحانه وتعالى‬ ‫َلَح ‪ّٞ‬ق ِّم ۡث َل َم ٓا َأَّن ُكۡم َت نِط ُق وَن‬
‫قصة إبراهيم عليه السالم مرتبطة‬
‫طبعًا كانوا بيعملوا فاحشة‬ ‫﴿‪}﴾٢٣‬‬
‫بالسورة من بابين‪.‬‬
‫الفاحشة‪.‬‬
‫ضيف إبراهيم المالئكة‬
‫الـ هي بنسميها دلوقتي الشذوذ‬ ‫المالئكة جائت إلى إبراهيم عليه‬
‫الـ هي بيسموها دلوقتي المثلية‬ ‫السالم في صورة بشر جم المالئكة‬
‫الـ هو دلوقتي عايزين الناس‬ ‫{َأَتْأُت وَن ٱلُّذ ْكَر اَن ِم َن‬ ‫وكانوا> جبريل وميكائيل‬
‫تتصالح معها وتعترف بها والـ‬ ‫ٱْلَٰع َلِم يَن }‬ ‫وإسرافيل‬

‫بينزل في القرآن بيالقي إن أقبح‬ ‫المكرمين تحتمل معنيين‬


‫َه ۡل َأَت ٰى َك َح ِد يُث َض ۡي ِف ِإ ۡب َٰر ِه يَم‬
‫كالم بيتقال في المثلية دي‪.‬‬ ‫إما مكرمين منا من اهلل أو مكرمين‬
‫ٱۡل ُم ۡك َر ِم يَن (‪})24‬‬
‫من إبراهيم والمعنيين مش‬
‫مفيش حاجة اسمها تصالح معه‬ ‫متعارضين والمعنيين يكملوا بعض‬
‫مفيش حاجة اسمها اعترفوا بهم‬ ‫أما من ناحية أنهم مكرمون من اهلل‬
‫مفيش حاجة اسمها ده واقع ما‬ ‫ومكرمين من إبراهيم عليه السالم؛‬
‫هو عددهم كبر والزم تعترف‬ ‫إلنه طبعًا في القصة أكرمهم‬
‫بيهم ده كان سيدنا لوط بس في‬ ‫وأحسن ضيافتهم رغم أنه ال‬

‫القرية كلها هو الـ مبيعملش‬ ‫يعرفهم لكن هذه عادة إبراهيم عليه‬
‫السالم‪.‬‬
‫الغلط!!‬
‫{َق اُلٓو ْا ِإ َّن ٓا ُأ ۡر ِس ۡل َن ٓا ِإ َلٰى َق ۡو ٖم‬
‫يبقى واحد قصاد مجتمع وفي‬ ‫هنا لم يذكر استئذان صح ولم يذكر‬
‫ُّم ۡج ِر ِم يَن ﴿‪ِ ﴾٣٢‬ل ُن ۡر ِس َل َع َلۡي ِه ۡم‬
‫نفس الوقت معترفناش بهم هي‬ ‫أنهم خبطوا باب‬
‫ِح َج اَر ٗة ِّم ن ِط يٖن ﴿‪﴾٣٣‬‬ ‫قيل ألن إبراهيم عليه السالم من‬
‫مش بالكثرة‪ ،‬الصح صح ولو مع‬
‫واحد والغلط غلط ولو كل الناس‬ ‫ُّم َس َّو َم ًة ِع نَد َر ِّب َك ِل ۡل ُم ۡس ِر ِف يَن‬ ‫شدة كرمه كان بيته مفتوح دائمًا‬
‫بتعمله‪....‬‬ ‫﴿‪}﴾٣٤‬‬ ‫أي ضيف عايز يخش في أي وقت‬
‫{ِإ ۡذ َد َخ ُلوْا َع َلۡي ِه َف َق اُلوْا َس َٰل ٗم ۖا‬ ‫يخش‪.‬‬
‫مسومة معلمة كل واحد جاي له‬
‫﴿‪}﴾٢٥‬‬
‫الحجر بتاعه‬ ‫وقيل إن إبراهيم عليه السالم يكاد‬
‫نزلت عليهم حجارة اجتمع عليهم من‬
‫العذاب ما ال يجتمع على أحد يعني شافوا‬ ‫{ُّم َس َّو َم ًة ِع نَد َر ِّب َك ِل ۡل ُم ۡس ِر ِف يَن‬ ‫مبياكلش لوحده دايمًا بيبحث عن‬
‫عذاب محدش شافه في التاريخ عشان‬ ‫﴿‪}﴾٣٤‬‬ ‫ضيف ليأكل معه؛ ألنه من عادته‬
‫عملوا حاجة محصلتش في التاريخ‪.‬‬ ‫ربنا رفع قرى قوم لوط على طرف‬ ‫الكرم كان دايمًا له أضياف فده‬
‫جناح من أجنحة جبريل وقلبها‬ ‫شيء معتاد‪.‬‬

‫يعني خرج لوط وخرج بنات لوط‬ ‫خد بالك من التشكيل‬

‫خرجوا معه {َف َأ ۡس ِر ِب َأ ۡه ِلَك ِب ِق ۡط ع ِّم َن‬ ‫قالوا سالًم ا صح بالتنوين الفتح‪،‬‬
‫ٱَّلۡی َو اَل َی ۡل َت ِف ۡت ِم نُكۡم َأ َح ٌد ِإ اَّل‬ ‫قال سالٌم إيه الفرق بين سالما‬
‫ِل‬ ‫{َف َأ ۡخ َر ۡج َن ا َم ن َكاَن ِف يَه ا ِم َن‬
‫ٱۡم َر َأ َت َۖك } (هود ‪)٨١‬‬ ‫وسالٌم‬
‫ٱۡل ُم ۡؤ ِم ِن يَن (‪َ )35‬ف َم ا َو َج ۡد َن ا‬
‫قاعدة نحوية‬
‫مراته خرجت معه في األول‬ ‫ِف يَه ا َغ ۡي َر َب ۡي ٖت ِّم َن ٱۡل ُم ۡس ِلِم يَن‬
‫جملة دليل على جملة فعلية وفي فعل‬
‫وبعد كده سبحان اهلل التفتت لما‬ ‫(‪})36‬‬ ‫محذوف تقديره نسلم عليك سالمًا‪ ،‬فهنا‬
‫نزل العذاب التفتت وربنا قال‬ ‫قالوا سالمًا دي ده منصوب إنه مفعول به‬
‫اللي هيلتفت مش هيرجع تاني‪.‬‬ ‫وفيه تقدير فعل نسلم عليك سالمًا هو لما‬
‫رد مقلهمش سالمًا أسلم عليكم سالمًا ال‪ ،‬قال‬

‫كانت امرأة لوط هي أكيد مبتعملش‬ ‫{َو اَل َي ْلَت ِف ْت ِم نُكْم َأ َح ٌد ِإ اَّل‬ ‫هنرى إن رد إبراهيم كان أفضل من‬ ‫سالٌم ‪..‬‬

‫الفاحشة ألن أصًال الفاحشة بين‬ ‫{َف َق اُلوْا َس َٰل ٗم ۖا َق اَل َس اَل ٌم }‬ ‫سالم المالئكة‬ ‫دي جملة أسمية يعني سالٌم عليكم‪..‬‬
‫اْم َر َأَت َك ِإ َّن ُه ُم ِص يُب َه ا َم ا‬ ‫إيه الفرق بين سالمًا سالٌم ؟‬ ‫والناس بيقولوا إن داللة الجملة االسمية‬
‫الرجال فهي مش بتعمل الفاحشة‬
‫بس راضية بها وبتساعد عليها‬ ‫َأ َص اَب ُه ْم ِإ َّن َم ْو ِع َد ُه ُم الُّص ْب ُح }‬ ‫أعلى من داللة الجملة الفعلية يعني الجملة‬
‫االسمية تدل على الثبوت واالستقراروالجملة‬
‫الفعلية تدل على التجدد‬
‫{َف َأ ْخ َر ْج َنا َم ن َكاَن ِف يَه ا ِم َن اْلُم ْؤ ِم ِن يَن‬
‫فكان رد إبراهيم أفضل من تسليم المالئكة‬
‫(‪})35‬‬
‫{َف َق اُلوْا َس َٰل ٗم ۖا َق اَل َس اَل ٌم }‬
‫إن الـ خرج فعًال هم المؤمنين "لوط عليه‬ ‫الذاريات ‪2‬‬
‫السالم وبناته" ودول المؤمنين بجد المؤمن‬
‫‪ -1‬بيته مفتوح للناس كلها‪.‬‬
‫في قلبه فعًال لكن لما ربنا وصف‪:‬‬
‫ليه قال المؤمنين ومسلمين؟‬
‫{َف َم ا َو َج ْد َن ا ِف يَه ا َغ ْي َر َب ْي ٍت‬
‫‪ -2‬مبيسألش حد أنت مين وجاي منين أل الـ‬
‫َف َم ا َو َج ْد َن ا ِف يَه ا َغ ْي َر َب ْي ٍت ِّم َن اْلُم ْس ِلِم يَن‬ ‫*اآلداب الـ عملها إبراهيم عليه‬
‫يعني في اجتهاد من بعض‬ ‫عايز فيه يقعد ياكل وهو كمان بيعزم الناس‬
‫(‪})36‬‬
‫المفسرين‪:‬‬
‫ِّم َن اْلُم ْس ِلِم يَن (‪})36‬‬ ‫السالم مع المالئكة في الضيافة‪*:‬‬ ‫الـ بيعدوا‪.‬‬
‫هو البيت ده فيه لوط وبناته ومراته‪ ،‬مراته‬
‫في الظاهر مبتعملش حاجة لكن في الباطن‬ ‫‪ -3‬بيتعمد إنه يرد على الضيف أحسن من‬
‫راضية بالمنكر في الباطن كافرة باهلل‬ ‫السالم‪.‬‬
‫سبحانه وتعالى فلما كان ظاهرها شكله‬
‫كويس لكن باطنها مش كويس ربنا وصف‬ ‫األدب الـ بعد كده أنه جاء بعجل‬
‫البيت أنه بيت مسلمين؛ ألن اإلسالم شيء‬
‫سمين ده الكرم‬
‫ظاهر لكن اإليمان شيء باطن فلما وصف‬ ‫‪-‬الشرط األول‪ :‬إن ميكونش التوسع ده‬
‫كرم الضيافة إنه مش جيه بس‬ ‫غرضه المباهاة والمفاخرة‬
‫البيت ألن البيت كان فيه امرأة لوط ‪.‬‬
‫ْج‬ ‫ِع‬ ‫ِب‬ ‫َء‬‫ا‬ ‫َج‬ ‫{َف َر اَغ ِإ َلٰى َأ ْه ِلِه َف‬ ‫بحاجة عادية ده جاء بعجل سمين‬
‫ٍل‬ ‫‪ -‬إن ما إن يكون عندك خطة هتعمل إيه‬
‫السلطان الحجج‬ ‫شَس ِم يٍن }‬ ‫حاجة ضخمة جدًا وتحطت قدام‬ ‫باألكل ده الـ هيفضل ألن أكيد في أكل‬
‫سيدنا موسى جاب حجج كتير جدًا‬
‫{َو ِف ي ُم وَس ٰٓى ِإ ۡذ َأ ۡر َس ۡل َٰن ُه ِإ َلٰى‬
‫تالتة !!‬ ‫هيفضل الزم يبقى عندك خطة هتعمل إيه‬
‫جاء بالعصا واليد والطوفان والجراد‬ ‫ممكن اإلنسان يتوسع جدًا من باب‬ ‫باألكل ده بعد ما يفضل!‬

‫والقمل والضفادع والدم والسنين‬


‫ِف ۡر َع ۡو َن ِب ُس ۡل َٰط ٖن ُّم ِب يٖن (‪})38‬‬ ‫لكن إنت هترميه ال يجوز ألن كده هيبقى‬
‫الكرم بس في شرطين‪:‬‬
‫فعًال تبذير وإسراف‪.‬‬
‫ونقص من الثمرات‪.‬‬
‫من اآلداب إن بقرب األكل للضيف‬
‫تولى بركنه تحتمل معنيين‪:‬‬ ‫كل ما تخلي الضيف بيبذل مجهود‬
‫‪-‬المعنى األول‪ :‬تولى بركنه يعني‬ ‫أقل للوصول للعزومة كل ما ده‬
‫أعرض‬ ‫{فَت َو َّلٰى ِب ُر ْكِن ِه َو َق اَل َس اِح ٌر‬ ‫بيكون أحسن قربه إليهم‪..‬‬

‫‪-‬المعنى التاني‪ :‬تولى بركنه هنا‬


‫َأ ْو َم ْج ُن وٌن }‬
‫ألول مرة إبراهيم عليه السالم يخاف‬
‫الركن يعني القوة‬ ‫فأوجس منهم خيفة طيب هو قالهم قبل‬
‫كده سالٌم قوم منكرون صح؟ هنا منكرون‬
‫قوله تعالى وهو مليم مش معنى كده‬ ‫{َف َق َّر َب ُه ٓۥ ِإ َلۡي ِه ۡم َق اَل َأ اَل َت ۡأ ُكُلوَن }‬ ‫يعني هو مش مستنكرهم يعني هو مش‬

‫إن هو بس المليم الء هو وجنوده‬ ‫{َف َأ َخ ۡذ َٰن ُه َو ُج ُن وَد ُه ۥ َف َن َب ۡذ َٰن ُه ۡم‬ ‫خايف منهم منكرون يعني أنا ال أعرفكم بس‬
‫اتفضلوا‬
‫بس هو مليم يعني اللوم األكبر عليه‬ ‫ِف ي ٱۡل َي ِّم َو ُه َو ُم ِل ي‪ٞ‬م (‪})40‬‬ ‫كده كده أنا مش همنعك عشان أنا مش‬
‫ألنه القائد‪.‬‬ ‫عارفك ومش خايف منهم؛ ألنهم قالوا سالمًا‬
‫طبعًا في مشكلة هنا إن الماليكة‬
‫فاطمئن لهم لكن لما حط األكل ومكلوش‪..‬‬
‫قالوا الريح العقيم التي ال تأتي‬ ‫مبتاكلش‪.‬‬
‫ۡأ‬
‫{َق اَل َأ اَل َت ُكُلوَن (‪َ )27‬ف َأ ۡو َج َس‬
‫دي رسالة عداوة أي حد بيفهمها كده‬
‫بمطر وال تحمل حبوب اللقاح‬ ‫{َو ِف ي َع اٍد ِإ ْذ َأ ْر َس ْلَن ا َع َلْي ِه ُم‬ ‫حطيتلك أكل أنت مكلتوش دي بالنسبة لي‬
‫ِم ۡن ُه ۡم ِخ يَف ۖٗة }‬
‫هلكوا قوم عاد هلكوا تمامًا لم يبق‬ ‫الِّر يَح اْلَع ِق يَم }‪.‬‬ ‫رسالة مش تمام مبتاكلش ليه في إيه!‬
‫أنت جاي في شر وال إيه؟! فدايمًا الضيف الـ‬
‫منهم‬
‫مبياكلش يخلي الناس بتدايق مبتاكلش أكلنا‬
‫ليه أنت شاكك فينا؟‬
‫أعجاز نخلة كإنه نخلة بس مخوخة‬ ‫لذلك من األدب إنه يقبل على الضيافة ده‬
‫من جوة خاوية نشفوا أنت متخيل‬ ‫يفرح أنا مش عاملك كل ده عشان تقولي ال‬
‫واحد أعد أنت عارف لما تحط‬ ‫َس َّخ َر َه ا َع َلْي ْم َس ْب َع َلَي اٍۢل‬ ‫ال وتفتكر مني األدب إنك متاكلش أل العكس‬
‫ِه‬
‫األدب إنك تقبل وتبين احتفاءك بالطعام‬
‫النبات كده تعدي عليه ريح باردة‬
‫َو َث َٰم ِن َي َة َأ َّي اٍم ُح ُس وًم ا َف َت َر ى‬ ‫وحبك له وشكرك لهم‬
‫يدبل من جوة تخيل سبع أيام‬
‫ٱْلَق ْو َم ِف يَه ا َص ْر َع ٰى َكَأَّن ُه ْم‬
‫تعدي عليه هيبقى منظر بس امسكه‬ ‫الغالم العليم دايمًا بيبقى سيدنا‬
‫كده مفيش هو بقت أجسامهم‬ ‫َأ ْع َج اُز َن ْخ ٍل َخ اِو َي ٍۢة َف َه ۡل َت َر ٰى‬ ‫إسحاق لما يذكر في القرآن مع‬
‫عاملة كده منظر حط ايدك فيه‬ ‫َلُه م ِّم ۢن َب اِق َي ٖة }‬ ‫قصة إبراهيم غالم عليم يبقى‬
‫{َو َب َّش ُر وُه ِب ُغ َٰل ٍم َع ِل يٖم (‪})٢٨‬‬
‫يتفرفت من كتر ما اتسلطت عليه‬ ‫إسحاق لكن الغالم الحليم بيبقى‬
‫ريح باردة‪.‬‬ ‫إسماعيل عليه السالم‬
‫هو هنا قاعد مع سارة في الشام‬
‫ألن هم قال لما ذبحوا الناقة قالهم‬
‫تقعد في ثالثة أيام‬ ‫صرة يعني صيحة صاحت‬
‫{َٰذ ِلَك َو ْع ٌد َغ ْي ُر َم ْكُذ وٍب } {ِإ ۡذ ِق يَل‬ ‫{َو ِف ي َث ُم وَد ِإ ۡذ ِق يَل َلُه ۡم‬ ‫{َف َص َّكْت َو ْج َه َه ا} ضربت وشها كده‬
‫َلُه ۡم َت َم َّت ُع وْا َح َّت ٰى ِح يٖن }‬ ‫َت َم َّت ُع وْا َح َّت ٰى ِح يٖن }‬ ‫طبعا هنا صكت وجهها ده مش‬
‫{َف َأْق َب َلِت اْم َر َأُت ُه ِف ي َص َّر ٍة }‬
‫يعني ايه قدامكم تالت أيام يوم‬ ‫الصك المنهي عنه‪ ،‬المرأة من‬
‫صبيحة اليوم الرابع هينزل العذاب‬ ‫طبيعتها عندها ممكن يبقى لها رد‬
‫فعل كده عند التعجب‪.‬‬
‫وهم ينظرون إما معناها النظر أو‬ ‫َف َع َت ۡو ْا َع ۡن َأ ۡم ِر َر ِّب ِه ۡم َف َأ َخ َذ ۡت ُه ُم‬
‫لو ربنا قال بس قال لك كن فيكون‬
‫اإلنتظار واإلتنين مفيش تعارض‬ ‫ٱلَّٰص ِع َق ُة َو ُه ۡم َي نُظ ُر وَن }‬
‫قال بس لك كن مهتدي كن حافظ‬
‫قرآن كوني‬
‫{َق اُلوْا َكَٰذ ِلِك َق اَل َر ُّب ِۖك ِإ َّن ُه ۥ ُه َو‬
‫{َو َق اَلۡت َع ُج وٌز َع ِق ي‪ٞ‬م ﴿‪﴾٢٩‬‬ ‫ٱۡل َح ِك يُم ٱۡل َع ِل يُم ﴿‪}﴾٣٠‬‬
‫َق اُلوْا َكَٰذ ِلِك َق اَل َر ُّب ِۖك }‬ ‫حكيم ليه تأخر اإلنجاب حكيم ليه‬
‫اتأخر جوازك حكيم عليم ليه اتأخر‬

You might also like