You are on page 1of 10

‫السنة الثالثة ليسانس علوم التسيير‬

‫تخصص علوم تسيير‬


‫الفوج ‪03 :‬‬
‫عنوان البحث‬

‫مجال تطبيق الضريبة على أرباح الشركات‬

‫من إعداد الطالبة‪:‬‬


‫‪ -‬الشيخ فطوم‬

‫‪2021/2020‬‬
‫فهرس المحتويات‬

‫‪-‬مقدمة‬
‫‪ -‬المبحث االول‪ :‬مدخل إلى الضريبة‬
‫‪ ‬المطلب االول‪ :‬مفهوم الضريبة‪.‬‬
‫‪ ‬المطلب الثاني‪ :‬خصائص الضريبة‪.‬‬
‫‪ ‬المطلب الثالث‪ :‬أهداف الضريبة‪.‬‬
‫‪ -‬المبحث الثاني‪ :‬مجال تطبيق الضريبة على أرباح الشركات‬
‫‪ ‬المطلب االول‪ :‬مفهوم الضريبة على أرباح الشركات‬
‫‪ ‬المطلب الثاني‪ :‬خصائص الضريبة على أرباح الشركات‬
‫‪ ‬المطلب الثاني‪ :‬مجال تطبيق الضريبة على أرباح الشركات‬
‫‪-‬خاتمةُ‬
‫مقدمة‬

‫إن التطور السريع الذي شهده العامل واتساع نطاق املعامالت التجارية واملالية أجرب خمتلف دول العامل‬
‫على إجياد وسائل وموارد جديدة لتمويل مشاريعها ونفقاهتا العامة ومن بينها املوارد الضريبية‪ ،‬ومن هنا يظهر لنا‬
‫الدور الذي تلعبه الضريبة باعتبارها أهم مورد ميول اخلزينة العامة للدولة ووسيلة لتدخل الدولة يف النشاط‬
‫االقتصادي‪.‬‬

‫من بني الضرائب جند الضريبة على أرباح الشركات اليت تعترب من بني الضرائب لصاحل امليزانية العامة‬
‫للدولة وهي من أهم اإليرادات اليت تعتمد عليها الدولة لتمويل نفقاهتا العامة‪.‬‬

‫وعليه سيتم التطرق يف هذا البحث إىل هذه الظاهرة بالشرح والتفصيل من خالل مبحثني كالتايل‪:‬‬

‫مدخل إلى الضريبية‪ ،‬مجال تطبيق الضريبة على أرباح الشركات‪.‬‬

‫انطالقا مما سبق تتضح لنا معامل إشكالية اليت ميكن حصرها يف السؤال اجلوهري التايل‪:‬‬

‫‪ -‬ما مفهوم كل من الضريبة والضريبة على أرباح الشركات؟‬


‫‪ -‬كيف تطبق الضريبة على األرباح الشركات وفي أي مجال يتم تطبيقها؟‬
‫المبحث االول‪ :‬مدخل إلى الضريبة‬
‫‪1‬‬
‫المطلب األول‪ :‬مفهوم الضريبة‬

‫إن تعدد تعاريف الضريبة كان نتيجة التطورات العديدة اليت مرت هبا عرب الزمن سواء من ناحية‬
‫طبيعتها أو هناك من يعتربها أداة لتحقيق األهداف املالية وهناك من يعتربها وسيلة الدولة املالية للتنمية‪.‬‬

‫‪ -‬من خالل التطورات اليت شهدهتا الضريبة عرب الزمن جند أهم التعاريف اليت عرفت هباوهي كالتايل‪:‬‬

‫‪ -‬عرفت على أهنا مبلغ من النقود جترب الدولة واهليئات العامة احمللية الفرد على دفعها إليها بصفة هنائية‪ ،‬يف‬
‫‪2‬‬
‫مقابل انتفاعه خبدمة معينة وإمنا لتمكنها من حتقيق منافع عامة‪.‬‬

‫‪ -‬كما ميكن تعريفها على أهنا إقتطاع جربي تقوم به السلطة العامة على أموال األفراد قصد توزيع ثقل األعباء‬
‫‪3‬‬
‫العامة فيما بينهم بإنصاف‪.‬‬

‫‪ -‬تعرف أيضا على أهنا فريضة إلزامية حتددها الدولة ويلتزم املعمول هبا بأدائها بال مقابل متكينا من القيام‬
‫بتحقيق أهداف اجملتمع‪.‬‬

‫وبضيف بعض العلماء إىل هذا التعريف أهنا املبلغ الذي تفرضه الدولة وتقطعه بصورة مباشرة وذلك بغية متييز‬
‫الضريبة عن اإلجراءات النقدية اليت تؤدي كما يف حال ختفيض قيمة العملة إىل إقتطاع غري مباشر من ثروات‬
‫‪4‬‬
‫األشخاص‪.‬‬

‫‪- 2‬المطلب الثاني‪ :‬خصائص الضريبة‬

‫الضريبة هي أ داء نقدي ال عيين مبعىن أهنا اقتطاع نقدي وليس عينا يتجسد يف كمية من‬
‫حاصالت األرض أو يف عدد من ساعات العمل أي أن الضرائب النقدية تشكل القاعدة العامة‬
‫للضريبة إىل كوهنا أكثر مالءمة لالقتصاد النقدي‪.‬‬

‫زينب حسني عوض هلل‪ ،‬مبادئ المالية العامة‪ ،‬الطبعة األوىل‪ ،‬الدار اجلامعية‪ ،‬لبنان‪ ،‬ص‪.126 :‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪ 2‬زينب حسني عوض هلل‪ ،‬مبادئ المالية العامة‪ ،‬الطبعة األوىل‪ ،‬الدار اجلامعية‪ ،‬لبنان‪ ،‬ص‪.126 :‬‬
‫‪3‬حامد عبديل دراز‪ ،‬مبادئ المالية العامة‪ ،‬مركز اإلسكندرية بالكتاب‪ ،‬مصر‪ ،2000،‬ص‪.115 :‬‬

‫‪ .4‬فليح محس خلف‪ ،‬املالية العامة‪ ،‬جدار الكتاب العالمي وعالم الكتب الحديث‪ ،‬األردن‪ ،‬دون طبعة‪ ،2008 ،‬ص‪172 :‬‬
‫باالستناد إىل التعاريف السابقة نستنتج عدة خصائص للضريبة متيزها عن غريها من اإليرادات العامة للدولة‬
‫وتتمثل هذه اخلصائص فيما يلي‪:‬‬

‫‪ -‬الضريبة تفرض وتدفع جبرا‬


‫أي أن فرض الضرائب وجبايتها يعدان عمال من أعمال السيادة اليت تتمتع هبا الدولة ويرتتب عل ذلك أن‬
‫الدولة تنفرد بوضع النظام القانوين للضريبة دون اتفاق مع املمول وال يعين عنصر اجلرب يف الضريبة جواز فرضها‬
‫وحتصيلها دون ضوابط قانونية بل جيب اصدار الضريبة وفق قانون حيدد االحكام املتعلقة هبا وعلى الدولة مراعاة‬
‫هذه األحكام ويرتتب عند االستناد على هذا العنصر أن للدولة احلق عن امتناع املمول عن دفع الضريبة واللجوء إىل‬
‫وسائل التنفيذ اجلربي للحصول على الضريبة‪.‬‬

‫‪ -‬الضريبة فريضة دون مقابل‬


‫يقوم املكلف بدفع الضريبة دون أن حيصل على نفع خاص يعود عليه وحده مقابل أدائه للضريبة ويدفع املكلف‬
‫الضريبة مسامهة منه كعضو داخل اجملتمع يف حتمل األعباء والتكاليف العامة‪ ،‬وغىن عن البيان أن الفرد ينتفع‬
‫باخلدمات اليت تقدمها الدولة بواسطة مرافقها العامة املختلفة‪ ،‬وأن الدولة حصيلة الضرائب وإيراداهتا األخرى لتسيري‬
‫هذه املرافق إال أن الفرد يتمتع هبذه اخلدمات كالدفاع واألمن والقضاء‪ ،‬ليس بإعتباره مكلفا بأداء الضريبة بل لكونه‬
‫عضوا يف اجلماعة السياسية اليت ينتمي إليها اجملتمع‪ ،‬وهذا النفع ليس حكرا عليه وحده ولكنه يعود على مجيع‬
‫أعضاء اجملتمع واستنادا على ما تقدم فإن الضريبة ال تدفع مقابل نفع خاص‪ ،‬كما أن تقديرها ال يتم بناء على مدى‬
‫إنتفاع الفرد باخلدمات العامة‪ ،‬بل يتم وف ًقا للمقدرة التكلفية للفرد‬
‫‪ -‬الضريبة تهدف إلى تحقيق النفع العام‬
‫مبا أن الضريبة تفرض مبوجب التضامن االجتماعي بني األفراد فإن مثة خاصية تتجلى يف كوهنا هتدف إىل حتقيق‬
‫النفع العام‪.‬‬
‫الضريبة تدفع بصورة نهائية‬ ‫‪-‬‬
‫إن األفراد يدفعون الضريبة إىل الدولة بصورة هنائية‪ ،‬مبعىن أن الدولة ال تلتزم برد قيمتها هلم أو‬
‫بدفع أية فوائد عنها وبذلك ختتلف الضريبة على القرض العام الذي تلتزم الدولة برده إىل املكتتبني فيه‬
‫كما تلتزم بدفع فوائد عن مبلغه‬
‫‪- 3‬المطلب الثالث‪ :‬أهداف الضريبة‬

‫تصب الضريبة يف أي جمتمع إىل حتقيق جمموعة من األهداف اليت ميكن حتديدها يف اآليت إىل‬
‫أهداف مالية‪ ،‬اقتصادية‪ ،‬اجتماعية‪ ،‬وأهداف سياسية وفيما يلي شرح ملختلف هذه األهداف‪.‬‬
‫األهداف المالية‬ ‫‪-1-3‬‬

‫ويقصد هبا تغطية األعباء العامة أي أن الضريبة تسمح بتوفري املوارد املالية للدولة بصورة تضمن هلا الوفاء‬
‫بالتزاماهتا اجتاه اإلنفاق على اخلدمات املطلوبة ألفراد اجملتمع‪ ،‬أي متويل اإلنفاق على اخلدمات العامة وعلى‬
‫إستثمارات اإلدارة احلكومية (كبناء السدود واملستشفيات واجلامعات وشق الطرق‪.)...‬‬

‫األهداف االقتصادية‬ ‫‪-2-3‬‬

‫تستخدم الضرائب لتحقيق االستقرار عرب الدورة االقتصادية عن طريق ختفيض الضرائب أثناء االنكماش االقتصادي‬
‫وامتصاص القوة الشرائية لدى األفراد يف حالة التضخم أو كأداة لتشجيع بعض أنواع النشاط االقتصادي عن طريق اعفاء‬
‫النشاط من الضريبة أو ختفيضها على نتيجة النشاط أو اعفاء املواد األولية الالزمة للقيام هبذا النشاط كما قد هتدف الضريبة‬
‫إىل تشجيع اندماج املشروعات بإعفائها من الضريبة أو ختفيض الضريبة عليها‪.‬‬

‫األهداف االجتماعية‬ ‫‪-3-3‬‬

‫جند عدة أهداف اجتماعية تعمل الضريبة على حتقيقها منها‪:‬‬

‫‪ -‬إعادة توزيع الدخل القومي لصاحل الطبقات الفقرية‪ ،‬مثال ذلك أن يقرر املشرع الضرييب ختفيض األعباء‬
‫الضريبية على ذوي األعباء العائلية الكبرية‪.‬‬

‫‪ -‬تستخدم أيضا يف تطوير بعض األنشطة االجتماعية كإعفاء بعض البيئات واجلمعيات اليت تقدم خدمات‬
‫اجتماعية معنية دينية أو أسرية من الضرائب‪.‬‬

‫‪ -‬تستخدم الضريبة يف احملافظة على الصحة العامة بفرض ضرائب منخفضة على سلع االستهالك الضروري‬
‫كاخلبز وفرض ضرائب مرتفعة السعر على بعض السلع اليت ينتج عنها أضرار صحية مثل املشروبات الكحولية‬
‫والسجائر‪.‬‬
‫‪-4-3‬األهداف السياسية‬

‫سواء فيما يتعلق بالسياسة الداخلية أو اخلارجية ففي الداخل متثل الضريبة أداة يف يد القوى‬
‫االجتماعية املسيطرة سياسيا يف مواجهة الطبقات االجتماعية األخرى‪ ،‬وهي بذلك حتقق مصلحة القوى‬
‫املسيطرة على حساب فئات الشعب‪ ،‬أما يف اخلارج فهي متثل أداة من أدوات السياسة اخلارجية مثل استخدام‬
‫الرسوم اجلمركية متنح اإلعفاءات واالمتيازات الضريبية لتسهيل التجارة مع بعض الدول أو احلد منها برفع سعر‬
‫الرسوم اجلمركية من أجل حتقيق أغراض سياسية‪.‬‬

‫المبحث الثاني‪ :‬مجال تطبيق الضريبة على أرباح الشركات‬

‫المطلب األول‪ :‬مفهوم الضريبة على أرباح الشركات‬


‫مت تأسيس الضريبة على أرباح الشركات مبوجب املادة (‪ )38‬من قانون املالية لسنة ‪ 1991‬من حيث نص املادة رقم‬
‫‪ 135‬من قانون الضرائب والرسوم املماثلة على‪:‬‬

‫الضريبة على أرباح الشركات هي ضريبة سنوية تؤسس على جممل األرباح أو املداخيل اليت حتققها الشركات وغريها من‬
‫األشخاص املعنويني املشار إليهم يف املادة ‪ 136‬وحتدد الفوائد املستحقة للضريبة على أرباح الشركات تبعا لنفس القواعد‬
‫املطبقة على األرباح الصناعية والتجارية اخلاضعة للضريبة على الدخل اإلمجايل التابعة للنظام الضرييب احلقيقي‪.‬‬

‫تتميز الضريبة على أرباح الشركات بتشجيع إقامة الشركات يف شكل جمموعات (الشركة األم وفروعها) وكذلك زيادة‬
‫املزايا لصاحل املسامهني من خالل تقليص الضرائب املدفوعة على األرباح املوزعة‪.‬‬

‫يتدرج تأسيس الضريبة على أرباح الشركات يف إطار وضع نظام ضرييب خاص بالشركات الذي خيتلف عن النظام املطبق‬
‫على األشخاص الطبيعيني‪.‬‬

‫‪ -‬االمطلب الثاني‪ :‬خصائص الضريبة على أرباح الشركات‬

‫تتميز هذه الضريبة بعدة خصائص ميكن إجيازها فيما يلي‪:‬‬


‫‪ -‬أنها ضريبة وحيدة‪ :‬ألهنا تتعلق بضريبة واحدة تفرض على األشخاص املعنويني‪.‬‬
‫‪ -‬ضريبة عامة‪ :‬لكوهنا تفرض على جممل األرباح دون متييز لطبيعتها‬
‫‪ -‬ضريبة سنوية‪ :‬حبيث تفرض مرة واحدة فالسنة على األرباح احملققة خالل السنة‪.‬‬
‫‪ -‬ضريبة نسبية‪ :‬حيث خيضع الربح الضرييب ملعدل ثابت وليس جلدول تصاعدي‪.‬‬
‫‪ -‬ضريبة تصريحية‪ :‬حبيث يتعني على املكلف تقدمي تصريح سنوي جلميع أرباحه لدى مفتشية الضرائب‬
‫التابعة للمقر االجتماعي للمؤسسة الرئيسية وذلك كأخر أجل هناية شهر مارس للسنة اليت تلي االستغالل‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫المطلب الثالث‪ :‬مجال تطبيق الضريبة على أرباح الشركات‬

‫حسب مبدأ إقليمية الضريبة على أرباح الشركات‪ :‬على األرباح احملققة باجلزائر سواء كانت تلك األرباح‬
‫اخلاصة بالشركات الوطنية أو الشركات األجنبية املتواجدة باجلزائر ويرتتب على ذلك إلغاء بني الشركات الوطنية والشركات‬
‫األجنبية وكذلك الشركات العمومية والشركات اخلاصة ويأخذ جمال تطبيق الضريبة على أرباح الشركات الصيغة اإلجبارية‬
‫وكذلك االختيارية ويتضح كما يلي‪:‬‬
‫أ‪ -‬الشركات الخاضعة وجوبا للضريبة على أرباح الشركات‪:‬‬
‫حيث ختضع بصفة إجبارية الشركات التالية‪:‬‬
‫‪ -‬شركات ذات أسهم‬
‫‪ -‬شركات ذات مسؤولية حمدودة‬
‫‪ -‬شركات التوصية باألسهم‬
‫‪ -‬املؤسسات واهليئات العمومية ذات الطابع الصناعي والتجاري‪.‬‬
‫‪6‬‬
‫ب‪ -‬الشركات الخاضعة اختياريا للضريبة على أرباح الشركات‪:‬‬
‫توجد بعض الشركات اليت تعترب أصال خاضعة للضريبة على الدخل اإلمجايل إال أن مسح هلا االختيار يف اخلضوع إىل الضريبة‬
‫على أرباح الشركات ويف هذه احلالة يرتتب على تلك الشركات تقدمي طلب االختيار مرفق بالتصريح املنصوص عليه يف املادة‬
‫(‪ )151‬من قانون الضرائب املباشرة لدى مفتشية الضرائب املعنية ويشكل هذا اختيار هنائي أي ال رجعة فيه مدى حياة‬
‫الشركة وهذه الشركات تتمثل فيما يلي‪:‬‬
‫‪ -‬شركات التضامن‬
‫‪ -‬شركات التوصية البسيطة‬
‫‪ -‬شركات املسامهة‬
‫‪ -‬الشركات املدنية‬

‫بن اعماره منصور‪ ،‬الضريبة على أرباح الشركات‬ ‫‪5‬‬

‫بن اعماره منصور‪ ،‬الضريبة على أرباح الشركات‪.‬‬ ‫‪6‬‬


‫الخاتمة‬

‫من خالل ما تطرقنا إليه يف هذا البحث بأن الضريبة وسيلة ناجحة إذا ما أحسنت استعماهلا‬
‫هذا نظرا لألهداف اليت ترمي إىل حتقيقها يف مجيع اجملاالت‪.‬‬
‫كما حتدثنا أيضا على الضريبة على أرباح الشركات‪ ،‬حيث تعترب هذه األخرية من الضرائب اهلامة‬
‫حيث هناك قواعد وأسس حتكمها ومعدالت وطرق لدفعها وحتصيلها‪ ،‬وإجراءات وعقوبات تطبق‬
‫على خمالفيها هبدف احلفاظ على أهم مورد من موارد خزينة الدولة يف مجيع جماالت تطبيقها‪.‬‬
‫التمرين ‪ 01‬من السلسلة رقم ‪04‬‬

‫‪IBS= 6365‬‬ ‫‪ -‬مبلغ الضريبة الواجب دفعه ‪63650=0.19*335000‬‬

‫تحديد حصة كل شريك من األرباح المحققة‬

‫نقوم بحذف مبلغ الضريبة ‪271350 =63650-335000‬‬


‫نقوم بحذف ‪ /5‬من االحتياط القانوني ‪257782.5 = )271350*0.05(-271350‬‬
‫األرباح الواجب دفعها هي ‪257782.5‬‬
‫حصة محمد هي ‪% 50‬‬
‫‪128891.25 =0.5*257782.5‬‬
‫حصة أبو بكر هي ‪%30‬‬
‫‪77334.75 =0.3*257782.5‬‬
‫حصة عمر ‪% 20‬‬
‫‪51556.5 =0.2*257782.5‬‬

You might also like