‫بؤكد اسبينوزا على أن اإلزادة اإلنسائية خاشفة للضرورة‬

‫‪.‬والحتمية‪ .‬وما اعتقاد الشخص أنه حرية أفالهواخياران‬

‫إال وهم ناشئ عن جيل‪ .‬هذا األخير‪ ,‬باألسباب والتؤامل‬
‫‪.‬الخارجية لشي تسيره البيولوجيةواالجتماعية والسياسية‬

‫فالشخص‪ ,‬حسب اسبيوزا‪ .‬ليس ذانا هرة‪ .‬بل هو تتا‬

‫حتميات طبيعية وموضوعية‪ .‬حيد شه دعوى حرية اإلنسان‬

‫بدعوى حرية جره متدحرجة بن على ُم رقع بسب قود‬

‫‪.‬خارجة مك لها رئيس اختياا من ذائها‬

‫_ أسارتر‪ :‬الشخص حر حرية مطلقة‬

‫يداقع سارتر على الحرية اإلنسائية‪ .‬ويرى أن وجود‬
‫‪.‬اإلنسان هو وجيد لذائه ألن وجوده يسبق ماهية‬
‫فاإلنسان مشروع يوجد أوال ثم يصنع كينونته وماهيته‬
‫بكل حرية‪ .‬فهو يتنع بحرية مطلقة ويتحمل مسؤولية‬
‫اختاراه‪ .‬وحريته هانه ال تتحفق إال بالتتاع على‬
‫‪.‬اآلخرين‪ .‬يقول سارتر "إننا مقضّي علينا بأن نكين‬
‫‪.‬فاإلنسان هو الكائن الوحيد الذي بستطيع أن‬

‫‪.‬يقاوم الجبر ويتعرر من أسر الطبيمة وقواينها‬

‫يدق مويه أن حريةالشخص مشروطةبالوضع لوقي‬

‫الذي بميله‪ .‬ومحصورة بذ حدود إمكاناه الفكرية‬
‫والجسدي‪ .‬إل أن هذا الوضع الشروط ال يمني الفضرع‬
‫للضرورة النسان‪ .‬حب مونه‪ :‬هو الذي يقر مصيره‬

‫وال يمك ألي شخص آخر‪ .‬فردا كان أو جمامة‪ .‬أن يقوم‬
‫مقامه ب ذلك بمابة ذلك المجتمع الذي يتحصر دوره‬
‫ا تطوير ميات الشخص باعادتربية قراح تقوم‬
‫‪.‬على أساس التوجيه واإلرشاد ل ال القسري‬