You are on page 1of 236

‫العلامة لمعلمي‬

‫ا‬
‫الشيخ‬
‫يحي‬ ‫الرحمن آثار بن‬ ‫عبد‬

‫(‪)23‬‬

‫صيرعا ثا همع‬

‫مجموع رسائل‬

‫في التحقيق وتصحيح النصوص‬

‫تأليف‬

‫ليماني‬ ‫ا‬ ‫لمحعليئ‬ ‫ا‬ ‫بن جم@‬ ‫لعلامة عبدا لرح@‬ ‫ا‬ ‫لشيخ‬ ‫ا‬

‫‪ 12‬يحقيق‬

‫لإضتحلاحي‬ ‫ا‬ ‫أتجهل‬ ‫هحمد‬

‫لعلامة‬ ‫لت!يخأ‬ ‫أ!دك!أ‬ ‫وفتألمفبئ‬

‫!لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫أص‬ ‫!جبر!‬ ‫ك! ‪6‬‬ ‫‪،‬‬

‫اللهئعالى)‬ ‫رحمة‬ ‫(‬

‫تفوثل‬

‫نحيريه‬ ‫ا‬ ‫سل!ا ن بن لمجد الختزيزا ل!إجيم‬ ‫موم!لسة‬

‫المخ!به!ا‬ ‫جمابئ‬

‫بثرؤلززمح‬
‫الرسالة الأولى‬

‫العلميم‬ ‫أصول التصعيح‬


‫اصول التصعا‬ ‫ا)‬

‫!‪%‬لمحه الرتير‬
‫لر‬

‫لا‬ ‫وحده‬ ‫الله‬ ‫ألا إله إلا‬ ‫كثيرا طيبا مباركا فيه ‪ ،‬و شهد‬ ‫حمدا‬ ‫لله‬ ‫الحمد‬

‫ل‬ ‫آ‬ ‫وعلى‬ ‫محمد‬ ‫على‬ ‫اللهم صل‬ ‫‪.‬‬ ‫عبده ورسوله‬ ‫أن محمدا‬ ‫وأشهد‬ ‫له‪،‬‬ ‫شريك‬

‫كما‬ ‫وبارك على محمد وعلى آل محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫إبراهيم‬ ‫على آل‬ ‫محمد كما صليت‬

‫مجيد‪.‬‬ ‫إنك حميد‬ ‫‪،‬‬ ‫إبراهيم‬ ‫باركت على آل‬

‫أما بعد‪:‬‬

‫وفوا به‬ ‫إذا‬ ‫القديمة مما‬ ‫لطبع الكتب‬ ‫على المتصدين‬ ‫فيما‬ ‫فهذه رسالة‬

‫على‬ ‫‪1‬لامانة فيه‪ ،‬واحياء آثار السلف‬ ‫و‬ ‫العلم‬ ‫خدمة‬ ‫فقد أدوا ما عليهم من‬

‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫العلم‬ ‫لحة لان يثق بها أهل‬ ‫صا‬ ‫مطبوعاتهم‬ ‫وتكون‬ ‫اللائق ‪،‬‬ ‫الوجه‬

‫أبواب وخاتمة‪.‬‬ ‫و‪)1(. ..‬‬ ‫مرتبة على مقدمة‬

‫‪.‬‬ ‫الابواب‬ ‫لعدد‬ ‫هنا بياضا‬ ‫المؤلف‬ ‫ترك‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫النصوص‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫ف!‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬

‫لمقدمة‬ ‫ا‬

‫في‬ ‫أفواه العلماء‪ ،‬ويحفظ‬ ‫الإسلام يتلقى من‬ ‫كان العلم في صدر‬

‫فلا‬ ‫حفظه‬ ‫يثق بجودة‬ ‫منهم من‬ ‫الكتابة ‪،‬‬ ‫وكان الناس مختلفين في‬ ‫الصدور‪.‬‬

‫ومنهم من‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫ليتحفطه ثم يمحو‬ ‫يسمع‬ ‫ما‬ ‫شيئا‪ ،‬ومنهم من يكتب‬ ‫يكتب‬

‫يراجعه عند الحاجة‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫كتابه‬ ‫ويحفظ‬ ‫يكتب‬

‫فأطبق الناس‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتب‬ ‫بعض‬ ‫الاسانيد‪ ،‬وصنفت‬ ‫وطالت‬ ‫العلم ‪،‬‬ ‫ثم اتسع‬

‫ويحفظون‬ ‫‪ ،‬وإنما يكتبون‬ ‫الحفظ‬ ‫على‬ ‫يحرصون‬ ‫أكثرهم‬ ‫وكان‬ ‫الكتابة ‪.‬‬ ‫على‬

‫‪ ،‬فإذا‬ ‫لا يحفظ‬ ‫من‬ ‫ومنهم‬ ‫‪.‬‬ ‫عند الحاجة‬ ‫منها‪ ،‬ثم يراجعونها‬ ‫كتبهم ليتحفظوا‬

‫من كتابه‪.‬‬ ‫احتيج للأخذ عنه روى‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫كتابه إلا‬ ‫أحدا من‬ ‫أحدهم‬ ‫فلا يمكن‬ ‫كتبهم ‪،‬‬ ‫وكانوا يبالغون في حفظ‬

‫له‪.‬‬ ‫فيسمح‬ ‫[ص ‪ ]2‬أو يشتد وثوقه برجل‬ ‫‪،‬‬ ‫يكون بحضرته‬

‫مكة‬ ‫من‬ ‫من أين يخرج‬ ‫‪:‬‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الحج‬ ‫البخاري " في كتاب‬ ‫وفي "صحيح‬

‫لو‬ ‫‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫يحمى بن سعيد‬ ‫سمعت‬ ‫‪:‬‬ ‫يحمى بن معين يقول‬ ‫"سمعت‬ ‫[‪:]1576‬‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫عندي‬ ‫لي كتبي كانت‬ ‫ابا‬ ‫‪ ،‬وما‬ ‫ذلك‬ ‫لاستحق‬ ‫فحدثته‬ ‫بيته‬ ‫اتيته في‬ ‫ان مسددا‬

‫عنلى مسود"‪.‬‬

‫على‬ ‫وذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫ايديهم‬ ‫التي يعتمدون عليها بخط‬ ‫العلماء‬ ‫وكانت كتب‬

‫وجه‪:‬‬ ‫ا‬

‫او ينقله‬ ‫‪،‬‬ ‫نفسه‬ ‫ذاك الكتاب‬ ‫ثم يحفظ‬ ‫يكتب‬ ‫الشيخ ‪ ،‬والطالب‬ ‫‪ -‬فد يملي‬

‫اخر فيحفظه‪.‬‬ ‫لى كتاب‬ ‫إ‬


‫التصعع‬ ‫ا) أصول‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫فيحفظ‬ ‫إملاء الشيخ‬ ‫فيحضر‬ ‫‪،‬‬ ‫حفظه‬ ‫بجودة‬ ‫‪ -‬وقد يثق الطالب‬

‫ما حفظه‪.‬‬ ‫فيكتب‬ ‫بيته‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫يرجح‬

‫نسخة‬ ‫فينقل منه‪ ،‬او ينقل من‬ ‫الشيخ بكتابه بحضرته‬ ‫له‬ ‫‪ -‬وقد يسمج‬

‫فإن كان‬ ‫؟‬ ‫الشيخ‬ ‫ثم يقرأ ما كتبه على‬ ‫‪،‬‬ ‫الشيخ‬ ‫عن‬ ‫قد كتبها صاحبها‬ ‫أخرى‬

‫لى إصلاحه‬ ‫إ‬ ‫ما يحتاج‬ ‫و صلح‬ ‫‪،‬‬ ‫ما كتبه الطالب‬ ‫اكتفى باستماع‬ ‫حافظا‬ ‫الشيخ‬

‫الشيخ يحفظ‬ ‫وإن لم يكن‬ ‫‪.‬‬ ‫وأملاه عليه‬ ‫الطالب‬ ‫كتاب‬ ‫او أخذ‬ ‫‪،‬‬ ‫من حفظه‬

‫أصله‬ ‫من‬ ‫الشيخ‬ ‫إما بان يملي‬ ‫؟‬ ‫فقابل له(‪ )1‬ما كتبه الطالب‬ ‫‪،‬‬ ‫أصله‬ ‫أخذ‬

‫ينظر في أصله‪.‬‬ ‫نقله والشيخ‬ ‫من‬ ‫وإما بان يقرأ الطالب‬ ‫نقله ‪،‬‬ ‫ينظر في‬ ‫والطالب‬

‫عليه ولم يكتب‬ ‫القراءة‬ ‫إملاء الشيخ أو‬ ‫فحضر‬ ‫‪،‬‬ ‫بعضهم‬ ‫‪ -‬وربما تسامح‬

‫ثم بعد ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫قبل ذلك‬ ‫كتب‬ ‫أو‬ ‫هو‪ ،‬ولكن كان معه من يكتب عند السماع‬

‫فينقل عنه‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫صاحبه‬ ‫على كتاب‬ ‫يعتمد ذاك الذي لم يكتب‬

‫أصل‬ ‫من‬ ‫وانما ينقل الطالب‬ ‫قراءة ‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫‪ -‬وربما لم يكن هناك سماع‬

‫فإذا‬ ‫؟‬ ‫الشيخ‬ ‫على‬ ‫ثم يعرض‬ ‫عليه ‪،‬‬ ‫الشيخ او قرئ‬ ‫قراه‬ ‫او من فرع قد‬ ‫‪،‬‬ ‫الشيخ‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫ما يحتاج‬ ‫[ص ‪ ]3‬وأصلح‬ ‫النقل ‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫لعلمه تصفح‬ ‫كان الشيخ حافظا‬

‫له بروايته عنه‪.‬‬ ‫واذن‬ ‫‪ ،‬ثم ناوله الطالب‬ ‫الإصلاح‬

‫واذن له‬ ‫‪،‬‬ ‫اصحابه‬ ‫فوهبه لبعض‬ ‫كتبه ‪،‬‬ ‫بعض‬ ‫‪ -‬وربما استغنى الشيخ عن‬

‫أن يرويه عنه‪.‬‬

‫ان يرويه عنه‪.‬‬ ‫له‬ ‫و ذن‬ ‫‪،‬‬ ‫اصحابه‬ ‫لبعض‬ ‫بكتابه‬ ‫الشيخ‬ ‫‪ -‬وربما وصى‬

‫اخر ما رواه‬ ‫محا من هذا ان ينقل الطالب من كتاب طالب‬ ‫تسا‬ ‫‪ -‬واشد‬

‫"به " او "عليه "‪.‬‬ ‫‪ ،‬والمقصود‪:‬‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫كذا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫النصوم!‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫دنى‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪8‬‬

‫رو[يتك‪ ،‬فأرويه‬ ‫هذا من‬ ‫‪:‬‬ ‫لى الشيخ بكتابه فيقول‬ ‫إ‬ ‫ثم يجيء‬ ‫حي‪،‬‬ ‫عن شيخ‬

‫مثل‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫قرئ‬ ‫يقرأه ‪ ،‬ولا‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫أنه لم ير الكتاب‬ ‫نعم ؛ مع‬ ‫‪:‬‬ ‫فيقول‬ ‫عنك؟‬

‫فإذا وثق‬ ‫والثقة ‪،‬‬ ‫العلم‬ ‫كبيرا من أهل‬ ‫هذا نادرا‪ ،‬وانما يتفق مثله إذ كان الطالب‬

‫الشيخ بعلمه وإتقانه ومعرفته = أجازه‪.‬‬ ‫لثقته عند ‪ ،5‬ووثق‬ ‫صاحبه‬ ‫بكتاب‬

‫الاسانيد‬ ‫وطالت‬ ‫نسخها‪،‬‬ ‫واشتهرت‬ ‫‪،‬‬ ‫المصنفات‬ ‫لما كثرت‬ ‫لكن‬

‫الهمم = توسمع الناس في الاجازة ‪ .‬يجيز الشيخ للطالب‬ ‫وضعفت‬ ‫‪،‬‬ ‫وتعددت‬

‫نسخة‬ ‫‪ ،‬ولا رأى‬ ‫منه ‪ ،‬ولا قرأه ‪ ،‬ولا سمعه‬ ‫نسخة‬ ‫عنده‬ ‫لم يكن‬ ‫وان‬ ‫الكتاب‬

‫عن‬ ‫فبحثو‬ ‫لى الرواية عنه‪،‬‬ ‫إ‬ ‫الناس‬ ‫احتاج‬ ‫هذا الطالب‬ ‫عمر‬ ‫ثم إذا طال‬ ‫‪.‬‬ ‫منه‬

‫‪ 5‬عنه‪.‬‬ ‫الكتاب ‪ ،‬فقرأوا عليه ‪ ،‬وروو‬ ‫يوثق بها من ذلك‬ ‫نسخة‬

‫ني‬ ‫الثا‬ ‫هذا‬ ‫و يجيز‬ ‫فقد يجيز رجلا‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منه‬ ‫بالاستجازة‬ ‫وربما اكتفى بعضهم‬

‫الناس او يقروونها‬ ‫الكتاب فيمليها على‬ ‫من‬ ‫فيظفر هذا الثالب بنسخة‬ ‫ثالثا‪،‬‬

‫أن‬ ‫مع‬ ‫وغير ذلك؛‬ ‫والنقل في مصنفاته‬ ‫عليها في القضاء والفتوى‬ ‫عليه ‪ ،‬ويعتمد‬

‫[ص ‪ ]4‬من الكتاب ‪.‬‬ ‫بل ولا نسخة‬ ‫‪،‬‬ ‫النسخة‬ ‫تلك‬ ‫يريا‬ ‫لم‬ ‫شيخه‬ ‫وشيخ‬ ‫شيخه‬

‫ولمن يولد له‬ ‫يجيزون للأطفال وللرجل‬ ‫كانوا‬ ‫وتوسعوا في ذلك حتى‬

‫جميع مصنفاته ومروياته!‬ ‫لجميع أهل عصره‬ ‫يجيز أحدهم‬ ‫بعد‪ ،‬و‬

‫الامر‬ ‫لها‪ ،‬وانحصر‬ ‫روج‬ ‫لا‬ ‫الرواية في الاخر صورة‬ ‫لجملة صارت‬ ‫وبا‬

‫‪:‬‬ ‫درجات‬ ‫على‬ ‫موثوفا بها‪ .‬والثقة بالنسخة‬ ‫النسخة‬ ‫في ان تكون‬

‫او قراها هو على‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫وقرئت‬ ‫المصنف‬ ‫‪ -‬اعلاها‪ :‬أن تكون بخط‬

‫النظر فيها‪.‬‬ ‫أو كرر‬ ‫‪،‬‬ ‫الناس‬

‫وقابله ثقة مع‬ ‫‪،‬‬ ‫المصنف‬ ‫أصل‬ ‫فرعا عن‬ ‫أن تكون‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬ودون ذلك‬

‫المصنف‪.‬‬
‫‪19‬‬ ‫لتصعمح‬ ‫‪1‬‬ ‫ا)أصول‬

‫ثقة على أصل‬ ‫‪ ،‬وقابله‬ ‫عن أصل المصنف‬ ‫فرعْا‬ ‫‪ -‬ودون هذا‪ :‬ن تكون‬

‫اخر غيرالمصنف‪.‬‬ ‫ثقة‬ ‫المصنف مع‬

‫فرع قابله ثقة مع المصنف‪.‬‬ ‫فرعْا قد قابله ثقتان على‬ ‫ان تكون‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬ودونه‬

‫به بالنسبة‬ ‫الثقة‬ ‫ضعفت‬ ‫المصنف‬ ‫أصل‬ ‫عن‬ ‫كلما بعد الفرع‬ ‫ثم هكذا‪،‬‬

‫لا‬ ‫الاصل‬ ‫على‬ ‫أن الفرع وان قوبل‬ ‫به العادة من‬ ‫لما قضت‬ ‫وذلك‬ ‫قبله ‪.‬‬ ‫لى ما‬ ‫إ‬

‫منها‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫اسباب‬ ‫ولذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫في مواضع‬ ‫مخالفة للأصل‬ ‫يخلو عن‬

‫منها‪ ،‬وانما يميز‬ ‫الحرفين‬ ‫صورة‬ ‫تتحد‬ ‫فان أكثر الحروف‬ ‫؛‬ ‫التصحيف‬

‫الذال ‪ ،‬والراء مع‬ ‫مع‬ ‫والدال‬ ‫لحاء‪،‬‬ ‫ا‬ ‫مع‬ ‫والخاء‬ ‫لجيم‬ ‫ا‬ ‫وذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫بينهما النقط‬

‫والصاد مع الضاد‪ ،‬والطاء مع الظاء‪ ،‬والعين مع‬ ‫‪،‬‬ ‫الزاي ‪ ،‬والسين مع الشين‬

‫في‬ ‫فاكثر‬ ‫الحرفان‬ ‫ومنها ما يتحد‬ ‫‪.‬‬ ‫" مع السين‬ ‫"بثينته‬ ‫احرف‬ ‫الغين ‪ ،‬وثلاثة من‬

‫والفاء‬ ‫الخاء‪،‬‬ ‫‪ ]5‬مع‬ ‫[ص‬ ‫لجيم‬ ‫ا‬ ‫وذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫النقط‬ ‫‪ ،‬وإنما التمييز بصورة‬ ‫الصورة‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫"بثينته" مع الباقي ‪ ،‬وثلاثة منها مع الشين ؛ حتى‬ ‫من أحرف‬ ‫مع القاف ‪ ،‬وكل‬

‫وجه‪.‬‬ ‫أكثر من ثلاثة الاف‬ ‫" إذا لم تنقط احتملت‬ ‫"بثينته‬ ‫هذه الكلمة‬

‫أحد‬ ‫قد يعين‬ ‫‪ ،‬والسياق‬ ‫اللغة‬ ‫لها في‬ ‫لا معنى‬ ‫الوجوه‬ ‫أكثر تلك‬ ‫‪:‬‬ ‫فان قيل‬

‫التي لها معنى‪.‬‬ ‫المحتملات‬

‫غيره ‪ ،‬والسياق‬ ‫في هذا المثال وفي‬ ‫لها معنى‬ ‫المحتملات‬ ‫كثير من‬ ‫‪:‬‬ ‫قلت‬

‫في‬ ‫ان يكون‬ ‫أو كثر‪ .‬والناظر إذا كان متحريا لا يامن‬ ‫وجهين‬ ‫كثيرا ما يحتمل‬

‫لعدم إحاطته‬ ‫هو‬ ‫وإن جهله‬ ‫‪،‬‬ ‫السياق‬ ‫يناسب‬ ‫الوجوه المحتملة ما له معنى‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫شجرة‬ ‫الكلمة اسم‬ ‫أن تلك‬ ‫كان السياق إنما يقتصد‬ ‫إذا‬ ‫ولاسيما‬ ‫باللغة ؛‬

‫الشجر‬ ‫إنسان ‪ ،‬فان هذا السياق لا يغني شيئا‪ ،‬لكثرة أسماء‬ ‫أو علم‬ ‫موضع‬ ‫علم‬

‫منها‪.‬‬ ‫والناس ‪ ،‬وكثرة الغريب‬ ‫والاماكن‬


‫النصوم!‬ ‫وتصعمح‬ ‫التعقيق‬ ‫فما‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1 0‬‬

‫العلم‬ ‫"كل‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1()9‬‬ ‫"الشعر والشعراء" (ص‬ ‫في كتاب‬ ‫قتيبة‬ ‫قال ابن‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫)‪ ،‬و حوجه‬ ‫أفواه العلماء الضابطين‬ ‫التلقي من‬ ‫(يعني‬ ‫لى السماع‬ ‫إ‬ ‫محتاج‬

‫المختلفة‬ ‫الألفاظ الغريبة و للغات‬ ‫ثم الشعر لما فيه من‬ ‫‪،‬‬ ‫علم الدين‬ ‫ذلك‬

‫لا‬ ‫فانك‬ ‫لمياه ؛‬ ‫و‬ ‫والنبات والمواضع‬ ‫الشجر‬ ‫وأسماء‬ ‫‪،‬‬ ‫والكلام الوحشي‬

‫‪ -‬بين "شابة " و"ساية" وهما‬ ‫لم تسمعه‬ ‫أنت‬ ‫إذا‬ ‫الهذليين ‪-‬‬ ‫في شعر‬ ‫تفصل‬

‫الكراث ‪،‬‬ ‫نبايع (‪[ ،)2‬ص ‪ ]6‬وعروان(‪)3‬‬ ‫في حزم‬ ‫ولا تثق بمعرفتك‬ ‫‪،‬‬ ‫موضعان‬

‫(‪[ )6‬و شماه‬ ‫وتضارع‬ ‫ودفاق(‪)5‬‬ ‫‪،‬‬


‫‪.‬‬
‫ترح‬ ‫خلحة ‪ ،‬و سد‬
‫‪-‬‬
‫عسقىهـ(‪ ،)4‬و سد‬
‫‪.‬‬ ‫سسي‬
‫و"‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الغريب‬ ‫مشتق‬ ‫يلحق‬ ‫كما‬ ‫والذكاء‬ ‫بالفطنة‬ ‫لانه لا يلحق‬ ‫هذا]؛‬

‫الألفاظ ‪.‬‬ ‫في بعض‬ ‫ثم ذكر أمثلة مما يقع فيه الخطأ‬

‫والمختلف"‬ ‫"المؤتلف‬ ‫كتابه‬ ‫في أول‬ ‫وقال عبد الغني بن سعيد المصري‬

‫إسحاق‬ ‫أبا‬ ‫سمعت‬ ‫‪:‬‬ ‫الحنيفي قال‬ ‫بن عيسى‬ ‫عمران موسى‬ ‫"أنبأنا أبو‬ ‫‪:)2‬‬ ‫(ص‬

‫الناس ‪ ،‬لأنه‬ ‫أسماء‬ ‫أو لى الاشياء بالضبظ‬ ‫‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫النجيرمي‬ ‫الله‬ ‫إبراهيم بن عبد‬

‫يدل عليه "‪.‬‬ ‫ولا بعده شيء‬ ‫ولا قبله شيء‬ ‫‪،‬‬ ‫القياس‬ ‫يدخله‬ ‫لا‬ ‫شيء‬

‫منها‪.‬‬ ‫وما بين الحاصرتين‬ ‫‪)83‬‬ ‫‪-82 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫شاكر‬ ‫احمد‬ ‫طبعة‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫عنه كانه "تبايع "‪.‬‬ ‫في المنقول‬ ‫ووقع‬ ‫‪.‬‬ ‫وغيره‬ ‫ياقوت‬ ‫ضبطه‬ ‫‪.‬‬ ‫النون‬ ‫بضم‬ ‫"‬ ‫نبايع‬ ‫"‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫]‪.‬‬ ‫[ا لمؤلف‬

‫]‪.‬‬ ‫[المؤلف‬ ‫‪.‬‬ ‫بفتحها‬ ‫‪:‬‬ ‫وقيل‬ ‫‪.‬‬ ‫العين‬ ‫بضم‬ ‫(‪)3‬‬

‫القاف‬ ‫وضم‬ ‫الباء‬ ‫جاء في الشعر بفتح العين وفتح‬ ‫لكن‬ ‫عبقر بوزن جعفر‪.‬‬ ‫قالوا‪:‬‬ ‫‪)4‬‬ ‫(‬

‫]‪.‬‬ ‫[المؤلف‬ ‫‪.‬‬ ‫البلدان‬ ‫في معجم‬ ‫ء‪ .‬انظر توجيه ذلك‬ ‫الر‬ ‫وتشديد‬

‫]‪.‬‬ ‫[المؤلف‬ ‫‪.‬‬ ‫" خطأ‬ ‫‪" :‬دقاق‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫(‪)5‬‬

‫ياقوت عن ابن حبيب‪.‬‬ ‫نقله‬ ‫و لوجه لتاني ضفها‪،‬‬ ‫الراء‪.‬‬ ‫في الاصل بكسر‬ ‫كذا ضبط‬ ‫(‪)6‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫التصعمح‬ ‫صول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪)1‬‬

‫مشاهد‬ ‫كما هو‬ ‫‪،‬‬ ‫أن ينقط‬ ‫نقط ما حقه‬ ‫القدماء كثيرا ما يتركون‬ ‫هذا‪ ،‬وكان‬

‫على‬ ‫واتكالا‬ ‫الكتابة ‪،‬‬ ‫لسرعة‬ ‫إيثارا‬ ‫القديمة ؛ وانما يدعونه‬ ‫النسخ‬ ‫في كثير من‬

‫الاسماء‬ ‫الكتب بالسماع من أفواه العلماء‪ ،‬فيحفظون‬ ‫أن أهل العلم يأخذون‬

‫لجاء لطالبي العلم‬ ‫إ‬ ‫العلماء كان يتعمد ترك النقط‬ ‫بعض‬ ‫بضبطها‪ .‬وقد يكون‬

‫من‬ ‫وما كان منقوطا‬ ‫‪.‬‬ ‫الصحف‬ ‫من أفواه العلماء‪ ،‬كيلا يتكلوا على‬ ‫لى السماع‬ ‫إ‬

‫‪ ،‬والنقطتان‬ ‫بالنقطتين‬ ‫النقطة‬ ‫‪ ،‬فتشتبه‬ ‫فيه النقط‬ ‫كثيرا ما يشتبه‬ ‫القديمة‬ ‫النسخ‬

‫أنه‬ ‫‪ ،‬فيظن‬ ‫له‬ ‫‪ ]7‬هو‬ ‫[ص‬ ‫الذي‬ ‫الحرف‬ ‫النقط بعيدا عن‬ ‫ويقع كثير من‬ ‫‪.‬‬ ‫بالثلاث‬

‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الاعلى‬ ‫أو فوقه في السطر‬ ‫‪،‬‬ ‫أو يساره‬ ‫‪،‬‬ ‫الحرف‬ ‫ذلك‬ ‫يمين‬ ‫اخر عن‬ ‫لحرف‬

‫تحته في الاسفل‪.‬‬

‫يترك‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬فيخطئ‬ ‫برأيه‬ ‫في الاصل‬ ‫ما لم ينقط‬ ‫والناقل قد ينقط بعض‬

‫حرف‬ ‫نقط‬ ‫يجعل‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫سببا لخطأ من بعده‬ ‫فيكون ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫نقط ما هو منقوط‬

‫الاصل‬ ‫ما تراءى له من‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬بناء‬ ‫يمينه أو يساره أو فوقه أو تحته‬ ‫لغيره عن‬

‫الذي هو له‪.‬‬ ‫عن الحرف‬ ‫لبعد النقط‬

‫باخر وكلمة‬ ‫يشتبه فيها حرف‬ ‫الاصول‬ ‫ان كثيرا من‬ ‫‪:‬‬ ‫ني‬ ‫التا‬ ‫السبب‬

‫وذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫مختلفة‬ ‫الخط‬ ‫وضع‬ ‫في أصل‬ ‫لحروف‬ ‫ا‬ ‫وإن كانت صور‬ ‫‪،‬‬ ‫بأخرى‬

‫ما‬ ‫‪ ،‬ويفترق‬ ‫الافتراق‬ ‫منه ما حقه‬ ‫‪ ،‬فيلتصق‬ ‫‪ ،‬أو رداءته ‪ ،‬أو قرمطته‬ ‫الخط‬ ‫لتعليق‬

‫او غير‬ ‫‪،‬‬ ‫الناقل‬ ‫لا يعرفه‬ ‫اصطلاحا‬ ‫الاصل‬ ‫أو لأن لكاتب‬ ‫؛‬ ‫الالتصاق‬ ‫حقه‬

‫في نسخ‬ ‫التي وقع فيها التحريف‬ ‫الكلمات‬ ‫ولبيان هذا أثبت هنا بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬

‫التعاليق على‬ ‫عليها في التعليق عليه ‪ ،‬التقطتها من‬ ‫‪ ،‬ونبهت‬ ‫"‬ ‫"تاريخ البخاري‬

‫ما‬ ‫أولا صورة‬ ‫أذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫"التاريخ " المطبوع‬ ‫الاول من‬ ‫المجلد‬ ‫الاول من‬ ‫القسم‬
‫النصوم!‬ ‫التعقيق وتممعهح‬ ‫رسانل !‬ ‫مجمو!‬ ‫‪12‬‬

‫الكلمة ما هو‬ ‫في السطر الثا‬


‫ني تحت‬ ‫ثم اكتب‬ ‫في سطر‪،‬‬ ‫وقع في النسخ خطأ‬

‫فيها‪:‬‬ ‫الصواب‬

‫‪]8‬‬ ‫طويع عقية[ص‬ ‫يماني‬ ‫الحنفي‬ ‫السجود‬ ‫عثمن‬ ‫النمر‬ ‫هام‬

‫عتبة‬ ‫طريح‬ ‫يمامي‬ ‫الجعفي‬ ‫السحور‬ ‫عمر‬ ‫اليمن‬ ‫مسافر‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫بن قدامة‬ ‫علي‬ ‫اليمامي‬ ‫عمر‬ ‫يزيد بن نشيط‬ ‫وائل‬ ‫فقال‬ ‫الذهلي‬

‫قدامة‬ ‫علي عن‬ ‫اليماني‬ ‫عم‬ ‫يزيد وابن قسيط‬ ‫ليلى‬ ‫يقال‬ ‫الذهكي‬

‫نمير‬ ‫لهدير‬ ‫ا‬ ‫محمد‬ ‫العزي‬ ‫يشفى‬ ‫السكري‬ ‫ست‬ ‫معلى‬ ‫سمع‬

‫شمر‬ ‫الهرير‬ ‫نجيح‬ ‫القنوي‬ ‫تع‬ ‫اليشكري‬ ‫ئنتين‬ ‫يعلى‬ ‫مع‬

‫جعفر‬ ‫سيد‬ ‫قيى‬ ‫محمد‬ ‫مثم‬ ‫الزببر‬ ‫أبو‬ ‫السعيدي‬ ‫صيح‬

‫جعدة‬ ‫سفين‬ ‫عتيق‬ ‫عمرو‬ ‫ضيثم‬ ‫الزبيدي‬ ‫ابن‬ ‫السعدي‬ ‫صبيح‬

‫‪)2(-‬‬
‫وقران ساله‬ ‫عقبه‬ ‫العامري‬ ‫محمد‬ ‫أخبرنا‬ ‫الحدسين‬ ‫أبيه‬ ‫جببر‬

‫وقرأ رسا لة‬ ‫عتبة‬ ‫محمود‬ ‫المعافري‬ ‫عمر‬ ‫أبا‬ ‫المجذمين‬ ‫أمه‬ ‫حنين‬

‫ثقة‬ ‫لعدوية‬ ‫عبد الملك‬ ‫بسام‬ ‫عبد الرحمن‬ ‫وثمانين‬ ‫معتمر‬ ‫معاذ‬

‫يعد‬ ‫العذرية‬ ‫عبد الله‬ ‫هام‬ ‫عبد الرحيم‬ ‫ومأتين‬ ‫معثر‬ ‫معان‬

‫شيبة‬ ‫محمدوزيد‬ ‫عقبة‬ ‫مسلم‬ ‫مسلمة‬ ‫سا لم‬ ‫قريم‬ ‫قرير‬

‫سمينة‬ ‫بن وزير‬ ‫محمد‬ ‫عصمة‬ ‫سلمة‬ ‫سلمة‬ ‫بسام‬ ‫قرين‬ ‫قرين‬

‫‪]9‬‬ ‫[ص‬ ‫الطفيل سويد‬ ‫سعبة‬ ‫زيد‬ ‫يعفور‬ ‫دليم‬ ‫التميمي‬ ‫الحضرة‬

‫شعوذ‬ ‫الفضيل‬ ‫سيد‬ ‫زبر‬ ‫يعقوب‬ ‫دلية‬ ‫التيمي‬ ‫الحكرة‬

‫عبدالرحيم‬ ‫البصريين‬ ‫إسمعيل‬ ‫بشر‬ ‫سليم‬ ‫المخزومي‬ ‫سليمن‬

‫عبدالرحمن‬ ‫المصرين‬ ‫إسحاق‬ ‫مثر‬ ‫سليمن‬ ‫المخرمي‬ ‫سلمى‬

‫عبدالحميد‬ ‫عنبسة‬ ‫بكير‬ ‫أبو‬ ‫سيعد‬ ‫عن‬ ‫عكرمة‬ ‫القطان‬ ‫كدير‬ ‫المنهال‬

‫عبدالصمد‬ ‫عبسة‬ ‫مكين‬ ‫أبو‬ ‫وسعير‬ ‫عكرمة‬ ‫القصاب‬ ‫كريز‬ ‫لموال‬ ‫ا‬

‫القطيعي‬ ‫خثعم‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫لانباري‬ ‫ا‬ ‫مزيد‬

‫الغطيفي‬ ‫جعثم‬ ‫الملك‬ ‫عبد‬ ‫وي‬ ‫لابنا‬ ‫ا‬ ‫بديل‬

‫عكسه‪.‬‬ ‫وكذا‬ ‫"عن"‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لصواب‬ ‫" و‬ ‫"بن‬ ‫وقوع‬ ‫من‬ ‫]‬ ‫يتكرر مثل هذا كثير [كذا في الاصل‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫]‪.‬‬ ‫[المولف‬

‫الاول ‪.‬‬ ‫في السطر‬ ‫سبق‬ ‫(‪)2‬‬


‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫التميعمح‬ ‫صول‬ ‫ا‬ ‫)‬ ‫ا‬

‫منها‬ ‫كل‬ ‫"بثينته " صورة‬ ‫الاول من‬ ‫الاحرف‬ ‫ان الخمسة‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالث‬ ‫السبب‬

‫يكتفى‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬وكثيرا‬ ‫ما تترك‬ ‫النبرة ‪ ،‬وكثيرا‬ ‫ما تخفى‬ ‫‪ ،‬فكثيرا‬ ‫تراه نبرة واحدة‬ ‫كما‬

‫وبشر‬ ‫و سيد‪،‬‬ ‫بعدها‪ ،‬فيشتبه أسد‬ ‫قبلها والذي‬ ‫الذي‬ ‫‪:‬‬ ‫عنها بمدة بين الحرفين‬

‫وعبيد الله‪،‬‬ ‫الله‬ ‫وعبد‬ ‫وسعيد‪،‬‬ ‫وسعد‬ ‫‪،‬‬ ‫وحسين‬ ‫وبشير‪ ،‬وجبر وجبير‪ ،‬وحسن‬

‫وغير ذلك‪.‬‬

‫السطور‬ ‫بين‬ ‫أو‬ ‫الاصل‬ ‫بحاشية‬ ‫يرى‬ ‫قد‬ ‫الناقل‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫الرابع‬ ‫السبب‬ ‫‪] 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫[ص‬

‫يخطئ‬ ‫وقد‬ ‫فيدعها‪.‬‬ ‫أو يراها حاشية‬ ‫‪،‬‬ ‫في المتن‬ ‫عبارة فيظنها لحقا فيدرجها‬

‫أنها لحق‪،‬‬ ‫في ظنه‬ ‫وقد يصيب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬أو عكسه‬ ‫حاشية‬ ‫يطنها لحقا وهي‬ ‫‪:‬‬ ‫في ظنه‬

‫فيضعها في غير موضعها‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫من المتن‬ ‫في موضعها‬ ‫يخطئ‬ ‫ولكن‬

‫العبارات ‪ ،‬وكثيرا ما‬ ‫بعض‬ ‫أن النساخ كثيرا ما يكررون‬ ‫‪:‬‬ ‫لخامس‬ ‫ا‬ ‫السبب‬

‫لى نظيرتها‪ :‬ينظر‬ ‫إ‬ ‫عن زيغ النظر من كلمة‬ ‫والغالب أن يكون ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫يسقطون‬

‫الاصل‬ ‫نظره عن‬ ‫ثم يصرف‬ ‫عبارة ‪،‬‬ ‫فيأخذ‬ ‫الناسخ أو لمملي عليه في الاصل‬

‫على‬ ‫فيقع بصره‬ ‫‪،‬‬ ‫الاصل‬ ‫ثم يكر ببصره على‬ ‫النقل ؛‬ ‫في‬ ‫العبارة‬ ‫فتتكتب تلك‬

‫ما بعدها‪.‬‬ ‫‪ ،‬فيظنها إياها‪ ،‬فيأخذ‬ ‫الكتابة‬ ‫مثل الكلمة التي انتهى إليها في‬ ‫كلمة‬

‫وبازائها في السطر الذي يليه‬ ‫يتفق مثل هذا إن كانت كلمة في سطر‪،‬‬ ‫وأكثر ما‬

‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫فلا يكتفي بكلمة بل ينظر جملة‬ ‫النساخ ‪،‬‬ ‫نظيرتها‪ .‬وقد يحتاط بعض‬

‫الواحدة مرارا‪.‬‬ ‫لجملة‬ ‫ا‬ ‫إعادة‬ ‫كثيرا ما يتفق في الأصول‬

‫من القسم الاول من المجلد الثالث من‬ ‫أوراقا‬ ‫تصفح ‪ -‬إن أحببت ‪-‬‬

‫التي نبه‬ ‫وتأمل المواضع‬ ‫‪،‬‬ ‫بدائرة المعارف‬ ‫المطبوع‬ ‫بي حاتم‬ ‫أ‬ ‫ابن‬ ‫كتاب‬

‫وعلى الاخص‬ ‫ما تقدم ‪،‬‬ ‫على سقوطها من حد الاصلين يتضح لك‬ ‫المصحح‬

‫‪.26‬‬ ‫و‬ ‫‪23‬‬ ‫و‬ ‫‪ 18‬و ‪22‬‬ ‫و‬ ‫‪16‬‬ ‫و‬ ‫و ‪ 12‬و ‪15‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 9‬و ‪1‬‬ ‫صفحات‬
‫النصوم!‬ ‫في التعقيق وتصعع‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1 4‬‬

‫قياسه على‬ ‫يمكنك‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه المصحح‬ ‫ينبه‬ ‫فأما التكرار فلم‬

‫واحد‪.‬‬ ‫؛ لان سببهما‬ ‫الإسقاط‬

‫الاصل‬ ‫إذا كان‬ ‫بما‬ ‫‪ .‬وذلك‬ ‫السمعي‬ ‫‪ :‬التحريف‬ ‫السادس‬ ‫] السبب‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫[ص‬

‫تتقارب‬ ‫من الحروف‬ ‫؛ فان كثيرا‬ ‫يملي على الناسخ ‪ ،‬و لناسخ يكتب‬ ‫رجل‬ ‫بيد‬

‫الناس ولاسيما الاعاجم‪ ،‬كالهمزة مع‬ ‫مخارجها بل تتحد في ألسنة بعض‬

‫السين‬ ‫والثاء مع‬ ‫القاف ‪ ،‬والباء مع الفاء‪ ،‬والتاء مع الدال والطاء‪،‬‬ ‫العين ومع‬

‫يملي‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫لحاء مع الهاء‪ ،‬وغير ذلك‬ ‫‪ ،‬وا‬ ‫والكاف‬ ‫مع القاف‬ ‫لجيم‬ ‫وا‬ ‫والصاد‪،‬‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وقس‬ ‫أتانا"‬ ‫"‬ ‫الناقل‬ ‫‪ ،‬فيكتبها‬ ‫"أطعنا"‬ ‫المملي‬

‫‪ ،‬فيملي‬ ‫والوصل‬ ‫‪ ،‬وانما التمييز بالفصل‬ ‫بكلمتين‬ ‫كلمة‬ ‫لفط‬ ‫وقد يتحد‬

‫‪ ،‬أو عكسه‪.‬‬ ‫"إنجاز"‬ ‫الناسخ‬ ‫‪ ،‬فيكتبها‬ ‫جاز"‬ ‫مثلا "إن‬ ‫المملي‬

‫سمع‬ ‫" و"‬ ‫القول‬ ‫"سمعا‬ ‫فيتحد لفط‬ ‫‪،‬‬ ‫في الوصل‬ ‫المد تسقط‬ ‫وحروف‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫على‬ ‫؛ وقس‬ ‫"‬ ‫القوم‬ ‫القوم " و"ادع‬ ‫ادعوا‬ ‫"‬ ‫‪ ،‬وكذا‬ ‫"‬ ‫القول‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫برأيه ‪ ،‬فيزيد‬ ‫عليه قد يتصرف‬ ‫أو المملى‬ ‫أن الناسخ‬ ‫‪:‬‬ ‫السابع‬ ‫السبب‬

‫او يغير‪.‬‬ ‫ينقص‬

‫"ذكره‬ ‫‪:‬‬ ‫" (‪ )6 /3‬في الكلام على سالم بن هلال‬ ‫الميزان‬ ‫وقع في "لسان‬

‫رضي‬ ‫أبي بكر الصديق‬ ‫عن‬ ‫الناجي يروي‬ ‫‪:‬‬ ‫الثقات " وقال فيه‬ ‫"‬ ‫ابن حبان في‬

‫عنه يحيى بن سعيد القطان "‪.‬‬ ‫لى عنه‪ ،‬روى‬ ‫‪ 2‬أ] تعا‬ ‫[ص‬ ‫الله‬

‫ابي‬ ‫عن‬ ‫يروي‬ ‫‪،‬‬ ‫الناجي‬ ‫هلال‬ ‫بن‬ ‫سالم‬ ‫"‬ ‫(‪:)1‬‬ ‫"‬ ‫الثقات‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫والذي‬

‫الناجي‬ ‫وأبو الصديق‬ ‫" ‪.‬‬ ‫القطان‬ ‫بن سعتد‬ ‫عنه يحيى‬ ‫روى‬ ‫الناجي ‪،‬‬ ‫الصديق‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 4‬‬ ‫‪0 9‬‬ ‫(‪/6‬‬ ‫حيدراباد‬ ‫طبعة‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫التصع‬ ‫اصول‬ ‫)‬ ‫ا‬

‫بكر بن عمرو‪.‬‬ ‫اسمه‬ ‫تابعي مشهور‬

‫عن‬ ‫"حدث‬ ‫‪:‬‬ ‫بن عمر الجعابي‬ ‫محمد‬ ‫في "الميزان "(‪ )1‬في ترجمة‬ ‫ووقع‬

‫القاضي "‪.‬‬ ‫وأبي يوسف‬ ‫وابن سماعة‬ ‫لحسن‬ ‫ا‬ ‫بن‬ ‫أبي حنيفة ومحمد‬

‫عنه‬ ‫الله‬ ‫أبي حنيفة رضي‬ ‫عن‬ ‫حدث‬ ‫"‬ ‫وفي "لسان الميزان " (‪:)322 /5‬‬

‫القاضي )"‪.‬‬ ‫و محمد بن الحسن بن سماعة وأبي يوسف‬

‫بن الحسن بن‬ ‫عن أبي خليفة ومحمد‬ ‫والصواب إنما هو‪" :‬حدث‬

‫القاضي "‪.‬‬ ‫سماعة ويوسف‬

‫بن سماعة‬ ‫بن الحسن‬ ‫محمد‬ ‫وفي "تذكرة الحفاظ " (‪" :) 13. /3‬سمع‬

‫"‪.‬‬ ‫وأبا خليفة الجمحي‬ ‫‪.‬‬ ‫و‪..‬‬ ‫القاضي‬ ‫بن يعقوب‬ ‫ويوسف‬

‫الانسان‬ ‫فكر‬ ‫على‬ ‫كلمة‬ ‫قد تستولي‬ ‫‪.‬‬ ‫الذهني‬ ‫التحريف‬ ‫الثامن ‪:‬‬ ‫السبب‬

‫لى لسانه أو قلمه‪،‬‬ ‫إ‬ ‫هي‬ ‫سبقت‬ ‫أن يملي غيرها أو يكتب‬ ‫حاول‬ ‫‪ ،‬فاذا‬ ‫وتشغله‬

‫لي مثل هذا مرارا‪.‬‬ ‫يشعر‪ .‬وقد جرى‬ ‫لا‬ ‫أو يكتبها‪ ،‬وهو‬ ‫بها‬ ‫فينطق‬

‫فان لم يقابل الفرع على‬ ‫‪.‬‬ ‫في الغلط‬ ‫الناسخ‬ ‫توقع‬ ‫وغيرها‬ ‫فهذه الاسباب‬

‫باختلاف‬ ‫فالمقابلة تختلف‬ ‫وان قوبل‬ ‫‪،‬‬ ‫في الفرع‬ ‫الاغلاط‬ ‫بقيت‬ ‫الاصل‬

‫كله‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫‪.‬‬ ‫المقابلين في العلم والمعرفة والتثبت والاحتياط‬ ‫درجة‬

‫‪.‬‬ ‫أنها تبقى أغلاط‬ ‫فالغالب‬

‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫أنها قد تتفق للمقابل‬ ‫الاسباب المتقدمة علمت‬ ‫واذا أنت تدبرت‬

‫على‬ ‫نجد النسخ القديمة التي قوبلت‬ ‫أننا‬ ‫والبرهان على ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫تتفق للناسخ‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫(‪13 /3‬‬ ‫سعة ‪1325‬‬ ‫طبعة الخانجي‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫النصوم!‬ ‫في التعقيق وتصعمح‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1 6‬‬

‫فيها من‬ ‫ثم نجد‬ ‫‪،‬‬ ‫او على فروع قوبلت على تلك الاصول‬ ‫‪،‬‬ ‫المصنفين‬ ‫اصول‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫اليقين فاعمد‬ ‫عين‬ ‫واذا أردت‬ ‫‪.‬‬ ‫المصنف‬ ‫من‬ ‫ليس‬ ‫أنه‬ ‫الاغلاط ما نعلم‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الاصل‬ ‫بمقابلتها على‬ ‫رجلين‬ ‫وكلف‬ ‫‪،‬‬ ‫منه نسخة‬ ‫واستنسخ‬ ‫قديم ‪،‬‬ ‫أصل‬

‫‪ ،‬و نظر النتيجة!‬ ‫التام‬ ‫بالتدقيق‬ ‫مرة اخرى‬ ‫الاصل‬ ‫على‬ ‫قابلها أنت‬

‫قد تناقلتها‬ ‫ومقابلتها لابد أن تكون‬ ‫هذا‪ ،‬والنسخ القديمة بعد نسخها‬

‫بعضهم‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫والمطالعين‬ ‫القارئين‬ ‫أنظار‬ ‫وتعاورتها‬ ‫]‬ ‫الايدي [ص ‪13‬‬

‫بل وربما‬ ‫‪،‬‬ ‫في ذلك‬ ‫وقد يخطئ‬ ‫وتصحيحا‪،‬‬ ‫إصلاحا‬ ‫فيها بما يراه‬ ‫تصرف‬

‫بين الاثبات‬ ‫انه ليس‬ ‫ترى‬ ‫لا‬ ‫او‬ ‫‪.‬‬ ‫الجهلة او الخونة‬ ‫بعض‬ ‫فيها‬ ‫قد غير‬ ‫يكون‬

‫بل ربما‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫ولا يظهر‬ ‫زيادته أو حكه‬ ‫النفي وقد يسهل‬ ‫حرف‬ ‫والنفي إلا‬

‫أو نبرة او نقطة‪.‬‬ ‫زيادة الف‬ ‫المعنى‬ ‫قلب‬

‫الجهلة ما وقع في النسخة المحفوظة بخزانة‬ ‫وقد رأيت من لصرف‬

‫في‬ ‫) وذلك‬ ‫‪1‬‬ ‫](‬ ‫في الورقة [‪528‬‬ ‫[‪]278‬‬ ‫رقم‬ ‫في إستانبول تحت‬ ‫كوبريلي‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫جاهل‬ ‫حاول‬ ‫‪،‬‬ ‫في موضعين‬ ‫وذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫بي حنيفة‬ ‫أ‬ ‫الامام‬ ‫ترجمة‬

‫بل بقي ما في‬ ‫فلم يتم له ذلك‪،‬‬ ‫؛‬ ‫ما يخالفه‬ ‫محله‬ ‫‪ ،‬ويكتب‬ ‫ما في الاصل‬ ‫بطمس‬

‫قد اطلع عليها‬ ‫عدة من الاصول‬ ‫راينا‬ ‫فقد‬ ‫قليل ‪،‬‬ ‫مثل هذا‬ ‫لائحا‪ .‬ولكن‬ ‫الاصل‬

‫عليه حاشية يطهر فيها إنكاره لما‬ ‫وغاية أمره أن يكتب‬ ‫ما فيها‪،‬‬ ‫من ينكر بعصل‬

‫لوعده سبحانه‬ ‫مصداقا‬ ‫عز وجل‬ ‫الله‬ ‫تدبرت ‪ -‬من ايات‬ ‫إذا‬ ‫وهذا ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫في الاصل‬

‫ذلك‬ ‫ويلزم من‬ ‫فبمعناه ‪،‬‬ ‫بلفظه‬ ‫يتناول السنة إن لم يكن‬ ‫الذكر‪ ،‬و"الذكر"‬ ‫بحفظ‬

‫الحمد‪.‬‬ ‫ودله‬ ‫للشريعة كاللغة وغيرها‪،‬‬ ‫حفط‬ ‫ما فيه‬ ‫كل‬ ‫حفظه‬

‫النسخة‬ ‫لرقم‬ ‫بياضا‬ ‫وقد ترك المؤلف‬ ‫‪.‬‬ ‫بي حاتم‬ ‫ا‬ ‫والتعديل " لابن‬ ‫لجرح‬ ‫"ا‬ ‫من كتاب‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪4 5 0‬‬ ‫‪، 4 4‬‬ ‫‪9 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫المؤلف‬ ‫بتحقيق‬ ‫المطبوع‬ ‫وانظر‬ ‫‪.‬‬ ‫لورقة‬ ‫و‬
‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫التصع‬ ‫اصول‬ ‫)‬ ‫ا‬

‫يحتاطون‬ ‫الخونة أو الجهلة كان السلف‬ ‫بعض‬ ‫وكأنه لاحتمال تصرف‬

‫"وقال‬ ‫" ‪:‬‬ ‫التهذيب‬ ‫تهذيب‬ ‫"‬ ‫من‬ ‫الاوزاعي‬ ‫وفي ترجمة‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتب‬ ‫في شأن‬

‫كتبه (يعني‬ ‫احترقت‬ ‫‪:‬‬ ‫فيما رواه أبو عوانة في صحيحه‬ ‫الوليد بن مسلم‬

‫من‬ ‫نقلت‬ ‫بنسخ‬ ‫(يعني‬ ‫بنسخها‬ ‫رجل‬ ‫فأتى‬ ‫]‬ ‫‪14‬‬ ‫زمن الرجفة [ص‬ ‫الاوزاعي )‬

‫بيدك (يعني أن هذه‬ ‫(يعني للأوزاعي )‪ :‬هو إصلاحك‬ ‫له‬ ‫تلك الكتب ) وقال‬

‫) فما‬ ‫مخالفة‬ ‫فيها ما فيه من‬ ‫و صلحت‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وقابلتها انت‬ ‫من كتبك‬ ‫نقلت‬ ‫النسخ‬

‫مات"‪.‬‬ ‫لشيء منها حتى‬ ‫عرض‬

‫منها شيئا‪.‬‬ ‫‪ ،‬ولا روى‬ ‫النسخ‬ ‫لم يعتد بتلك‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫يعني أن الاوزاعي‬

‫فلم‬ ‫بالثقة ‪،‬‬ ‫يعرفه‬ ‫لا‬ ‫لعله‬ ‫يد غيره ممن‬ ‫قد بقيت مدة تحت‬ ‫لانها‬ ‫وإنما ذلك‬

‫لم يطهر‪.‬‬ ‫فيها تغيير وان‬ ‫وقع‬ ‫يامن أن يكون‬

‫من‬ ‫والعادة انه ينتسخ‬ ‫‪.‬‬ ‫دور الطبع‬ ‫ثم يجيء‬ ‫‪،‬‬ ‫هذا حال النسخ الخطية‬

‫ثم تقابل على أصلها‪ ،‬ثم إن وجد‬ ‫للطبع ‪،‬‬ ‫تكون مسودة‬ ‫القلمي نسخة‬ ‫الاصل‬

‫ثم ينظر‬ ‫‪،‬‬ ‫أصلين‬ ‫أكثر من‬ ‫وقد تقابل على‬ ‫عليه ‪،‬‬ ‫المسودة‬ ‫اخر قوبلت‬ ‫أصل‬

‫يوم ثماني‬ ‫فيركبون كل‬ ‫لى مركبي الحروف‬ ‫إ‬ ‫ثم تدفع‬ ‫‪،‬‬ ‫فيها المصحح‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫التجارب‬ ‫)‪ .‬وترسل‬ ‫(بروف‬ ‫عليها التجارب‬ ‫مثلا‪ ،‬ويطبعون‬ ‫صفحات‬

‫فيها‪ ،‬ثم يكرانها إ لى المركبين‪،‬‬ ‫ويصلحان‬ ‫المسودة‬ ‫رجلين يقابلانها على‬

‫‪.‬‬ ‫في ألواح الحروف‬ ‫فيصلحونه‬ ‫‪،‬‬ ‫في التجارب‬ ‫المصحح‬ ‫فيتتبعون ما أصلحه‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫ويرسلونها‬ ‫‪،‬‬ ‫اخرى‬ ‫الالواح تجارب‬ ‫تلك‬ ‫يطبعون على‬ ‫وبعد الإصلاح‬

‫في التجارب‬ ‫ما صلحه‬ ‫فيتتبع المصحح‬ ‫‪.‬‬ ‫الاولى‬ ‫التجارب‬ ‫مع‬ ‫المصحج‬

‫يصلح‬ ‫لم‬ ‫ما‬ ‫المواضع‬ ‫من‬ ‫؟ فإن وجد‬ ‫الثانية‬ ‫في‬ ‫الاولى وينظر أأصلح‬

‫إصلاح‬ ‫فيها‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬فإن‬ ‫المركبين‬ ‫لى‬ ‫‪! ] 1‬‬ ‫ه‬ ‫الثانية [ص‬ ‫التجارب‬ ‫‪ ،‬وأعاد‬ ‫أصلحه‬
‫التعقيق وتصعمح النصوم!‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪1 8‬‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫ثالثة وأرسلوها‬ ‫تجارب‬ ‫عليها‬ ‫طبعوا‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫لحروف‬ ‫ا‬ ‫في ألواح‬ ‫أصلحوه‬

‫المصحح‪.‬‬

‫على‬ ‫الثالثة‬ ‫مقابلة هذه‬ ‫أن يعيد المصححون‬ ‫مطبعتنا( ‪)1‬‬ ‫والعادة في‬

‫الثالثة‬ ‫ثم ردوا التجارب‬ ‫أصلحوه‪،‬‬ ‫لى الاصلاح‬ ‫إ‬ ‫المسودة ‪ ،‬فان بقي ما يحتاج‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫في الواح الحروف‬ ‫صلحوه‬ ‫ف!ا إصلاحا‬ ‫فان وجدوا‬ ‫‪.‬‬ ‫لى المركبين‬ ‫إ‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫الثالثة‬ ‫التجارب‬ ‫ثم بعثوا بها مع‬ ‫‪،‬‬ ‫رابعة‬ ‫الالواح تجربة‬ ‫طبعوا على‬

‫فيها‬ ‫التي أصلحت‬ ‫يتتبع المواضع‬ ‫الثالثة‬ ‫فينظر في التجارب‬ ‫المصحج‪،‬‬

‫على‬ ‫كلها كتب‬ ‫فإن رأى تلك المواضع قد أصلحت‬ ‫الرابعة ؛‬ ‫وينظرها في‬

‫بالطبع الاخير‪.‬‬ ‫لى المدير فيحكم‬ ‫إ‬ ‫فترسل‬ ‫قد تم تصحيحها‪،‬‬ ‫أنه‬ ‫تلك الكراسة‬

‫أن ناسخ‬ ‫النسخ الخطية علمت‬ ‫ما تقدم في حال‬ ‫تدبرت‬ ‫إذا‬ ‫و نت‬

‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ولاسيما‬ ‫كثيرة ‪،‬‬ ‫في مواضع‬ ‫لابد أن يخطئ‬ ‫المسودة من أحد الاصول‬

‫وتعلم ايضا أن مقابلة‬ ‫‪.‬‬ ‫الخط‬ ‫المنقول عنه رديء‬ ‫قليل العلم أو كان الاصل‬

‫باختلاف حال المقابلين في العلم‬ ‫هذه المسودة على أصلها تختلف‬

‫ولا تدري‬ ‫‪،‬‬ ‫اخر كذلك‬ ‫أصل‬ ‫على‬ ‫المقابلة‬ ‫وأن‬ ‫‪،‬‬ ‫والمعرفة والامانة والتثبت‬

‫‪ ،‬فترحمه‬ ‫لى المصحح‬ ‫إ‬ ‫ثم يتجه النظر‬ ‫‪.‬‬ ‫النسخ‬ ‫باختلاف‬ ‫أن يصنع‬ ‫ماذ عسى‬

‫ناسخ المسودة التي لعلها‬ ‫يكون قد اجتمع من أغلاط النسخ و غلاط‬ ‫لما‬

‫ناقص‬ ‫على الكتاب أن يكون [ص ‪ ]16‬المصحح‬ ‫ثم تشفق‬ ‫‪.‬‬ ‫المقابلة‬ ‫بقيت بعد‬

‫او لم‬ ‫‪،‬‬ ‫الامانة‬ ‫او ضعيف‬ ‫‪،‬‬ ‫الدعوى‬ ‫عريض‬ ‫إذا كان مع ذلك‬ ‫المعرفة ‪ ،‬ولاسيما‬

‫لى ما‬ ‫إ‬ ‫ثم تلتفت‬ ‫‪.‬‬ ‫الكافي‬ ‫له الوقت‬ ‫الكافية ‪ ،‬أو لم يفسح‬ ‫يدفع له المعاوضة‬

‫مقابلة التجارب على المسودة ‪.‬‬ ‫تكون‬ ‫ان يصنعه المركبون وكيف‬ ‫عسى‬

‫العثمانية‪.‬‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫مطبعة‬ ‫‪:‬‬ ‫يعني‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫التصع‬ ‫ا) اصول‬

‫من‬ ‫بالثقة‬ ‫وأو لى‬ ‫المطبوع أصح‬ ‫أن يجيء‬ ‫كما يرجى‬ ‫أنه‬ ‫لحاصل‬ ‫وا‬

‫أصل‬ ‫أردا أو كثر أغلاطا من‬ ‫أن يكون‬ ‫يخشى‬ ‫‪ ،‬فانه‬ ‫الخطية‬ ‫الاصول‬ ‫جميع‬

‫فيه‬ ‫المطبوعة فهالني ما‬ ‫الكتب‬ ‫في بعض‬ ‫هذا‪ .‬نظرت‬ ‫وقد جربت‬ ‫منها‪.‬‬ ‫واحد‬

‫الذي طبع عنه ذاك الكتاب ؛‬ ‫بالاصل الخطي‬ ‫من كثرة الاغلاط‪ ،‬ثم ظفرت‬

‫إن لم أقل من أكثرها‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫هو بريء من كثير مما في المطبوع من الاغلاط‬ ‫فإذا‬

‫مثل هذا‪،‬‬ ‫القديمة السلامة من‬ ‫لطبع الكتب‬ ‫المتصدي‬ ‫فإذا أراد‬

‫السمعة ورواج‬ ‫العلم وحسن‬ ‫من خدمة‬ ‫‪،‬‬ ‫الغاية المنشودة‬ ‫على‬ ‫لحصول‬ ‫وا‬

‫تعا لى‪.‬‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬فما عليه إلا أن يتبع النظام الاتي إن شاء‬ ‫المطبوعات‬

‫! ! !‬
‫النصوم!‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪02‬‬

‫الأول‬ ‫الباب‬ ‫]‬ ‫‪17‬‬ ‫[ص‬

‫العلمي‬ ‫التي قبل التصحيح‬ ‫في الأعمال‬

‫دطبع‬ ‫كتاب‬ ‫انبناب‬ ‫‪:‬‬ ‫* الغمل الأول‬

‫فالتاجر يؤثر الربح‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القديمة مختلفة‬ ‫الكتب‬ ‫في طبع‬ ‫الناس‬ ‫أغراض‬

‫ذاك‬ ‫أن يطبع كتب‬ ‫أهل مذهبه هف‬ ‫او قبيلته او‬ ‫ومن كان من ذرية مؤلف‬

‫المولف‪ ،‬والمغرم بفن من الفنون يرخح كتب فنه‪ ،‬وقد تكون في ملك‬

‫لى طبعه لتشترى منه النسخة بثمن غال؛ ومن‬ ‫إ‬ ‫فيدعو‬ ‫من كتاب‬ ‫الرجل نسخة‬

‫فينبغي‬ ‫‪.‬‬ ‫غيره على مساعدته‬ ‫من هذه الاغراض يسعى في حمل‬ ‫غرض‬ ‫له‬ ‫كان‬

‫كبار العلماء‬ ‫لى هيئة علمية من‬ ‫إ‬ ‫للطبع الرجوع‬ ‫الكتب‬ ‫عند انتخاب‬

‫المتفننين‪.‬‬

‫بالايعاز‬ ‫وذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫يقوم بهذه المهمة العظمى‬ ‫وحبذا لو أن الازهر بمصر‬

‫مكاتب‬ ‫من‬ ‫وبيان موضعها‬ ‫‪،‬‬ ‫المهمة التي لم تطبع‬ ‫عام للكتب‬ ‫فهرس‬ ‫بجمع‬

‫على هيئة كبار العلماء‬ ‫النسخ ؛ ثم يعرض‬ ‫مع ما تيسر من وصف‬ ‫العالم‬

‫ثم ينشر الفهرس‬ ‫‪،‬‬ ‫تقديم الطبع‬ ‫في الاهمية واستحقاق‬ ‫على مراتب‬ ‫لترتيبها‬

‫على‬ ‫أن يجروا‬ ‫الكتب‬ ‫لى الراغبين في طبع‬ ‫إ‬ ‫ويتقدم‬ ‫‪،‬‬ ‫مرتبا ذاك الترتيب‬

‫اسمه‬ ‫الهيئة لتقيلم‬ ‫طبع كتاب كان عليه أن يراجع‬ ‫أراد‬ ‫ثم كل من‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫حسب‬

‫أو تنبيهه‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫التزم طبع‬ ‫وتعرفه بما يلزم ‪ ،‬مثل إبلاغه أن غيره قد‬ ‫عندها‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫‪ ،‬وغير‬ ‫ما في الفهرس‬ ‫أو كثر زيادة على‬ ‫نسخة‬ ‫الهيئة على‬ ‫اطلاع‬ ‫على‬

‫الغلط في‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫وبهذا يأمن الراغبون في الطبع من الخطأ في الانتخاب‬

‫للعلم‬ ‫مصلحة‬ ‫وفي ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫النسخ‬ ‫ويعرفون مواضع‬ ‫يطبع ‪،‬‬ ‫أن الكتاب لم‬ ‫ظن‬
‫‪2 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫التصع‬ ‫ا) أصول‬

‫بعمد‪.‬‬ ‫لى حد‬ ‫إ‬ ‫دائرة التعاون‬ ‫توسيع‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫المطابع‬ ‫وأهله ولاصحاب‬

‫امور‪:‬‬ ‫هذا‪ ،‬وينبغي أن يراعى في الانتخاب‬

‫لنشره‬ ‫أن يكون‬ ‫يرجى‬ ‫الفائدة ‪،‬‬ ‫كثير‬ ‫‪،‬‬ ‫النفع‬ ‫عظيم‬ ‫الكتاب‬ ‫‪ -‬أن يكون‬ ‫‪1‬‬

‫ونشر‬ ‫قد طبع‬ ‫يكون‬ ‫لا‬ ‫أن‬ ‫لازم ذلك‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫في إحياء العلم ونشره‬ ‫عظيم‬ ‫أئر‬

‫كتاب يغني عنه‪.‬‬

‫‪ -2‬أن يقدم الاهم فالأهم‪.‬‬

‫نسختان‬ ‫القلمية‬ ‫الكتاب‬ ‫من نسخ‬ ‫متناول ملتزم الطبع‬ ‫‪ -3‬أن يكون في‬

‫منها إلا نسخة‬ ‫العزيزة التي لا توجد‬ ‫الاقل ‪ ،‬اللهم إلا الكتب‬ ‫على‬ ‫جيدتان‬

‫في العالم‪.‬‬ ‫واحدة‬

‫داء الواجب‬ ‫الملتزم مستعدا لبذل النفقات التي يقتضيها‬ ‫‪ -‬أن يكون‬ ‫‪4‬‬

‫الناس من‬ ‫فإن من‬ ‫‪.‬‬ ‫وغير ذلك‬ ‫ينبغي ‪،‬‬ ‫كما‬ ‫وتصحيحه‬ ‫‪،‬‬ ‫النسخ‬ ‫في استحضار‬

‫ذات‬ ‫ثم يقعد به ضيق‬ ‫‪،‬‬ ‫فيشرع في العمل‬ ‫المهمة ‪،‬‬ ‫الكتب‬ ‫لطبع بعض‬ ‫يتصدى‬

‫منها الكتاب‬ ‫فيطبع الكتاب على هيئة يضج‬ ‫أو النفس عن توفية ما يجب‪،‬‬ ‫اليد‬

‫والعلم وأهله‪.‬‬

‫للنقل‬ ‫نسحة‬ ‫انتخاب‬ ‫الثاني ‪:‬‬ ‫* العمل‬

‫الاصول القلمية نسخة تكون مسودة‬ ‫العادة أن تنتسخ من بعض‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫ذلك‬ ‫فيؤدي‬ ‫رديئة ‪،‬‬ ‫نسخة‬ ‫من‬ ‫المسودة‬ ‫فقد تنتسخ‬ ‫‪.‬‬ ‫فالظبع‬ ‫للتصحيح‬

‫على النسخ الاخرى‬ ‫المقابلة‬ ‫كثرة العمل وصعوبته فيما بعد ذلك من‬

‫التي‬ ‫النسخة‬ ‫شد ضررا؛ فينبغي أن تكون‬ ‫لى ما هو‬ ‫إ‬ ‫وقد يؤدي‬ ‫‪،‬‬ ‫والتصحيح‬

‫‪:‬‬ ‫منها المسودة‬ ‫تنتسخ‬


‫لنصوص‬ ‫‪1‬‬ ‫ف! لتعقيق وتصعيح‬
‫‪1‬‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪22‬‬

‫الخط‪.‬‬ ‫‪ -‬واضحة‬ ‫‪1‬‬

‫أمكن‪.‬‬ ‫ما‬ ‫‪ -2‬سليمة من الخروم والبياضات‬

‫جيدة الصحة‪.‬‬ ‫‪-3‬‬

‫الطباعة‪.‬‬ ‫بالفن خبير بأعمال‬ ‫عا لم عارف‬ ‫بهذا بأن يتصفحها‬ ‫وإنما يوثق‬

‫للمسودة‬ ‫ناسخ‬ ‫‪ :‬انتخاب‬ ‫الثالث‬ ‫العمل‬ ‫]‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫[ص‬ ‫*‬

‫‪:‬‬ ‫ينبغي ان يكون‬

‫الخط‪.‬‬ ‫‪ -‬واضح‬ ‫‪1‬‬

‫موثوقا بأمانته‪.‬‬ ‫‪-2‬‬

‫في فن الكتاب ‪.‬‬ ‫الاخص‬ ‫مشاركا في العلم وعلى‬ ‫‪-3‬‬

‫الذي ينقل منه على الصحة‪.‬‬ ‫عليه قراءة الاصل‬ ‫‪ -4‬يسهل‬

‫له بالاجرة الكافية والوقت‬ ‫فينبغي أن يسمح‬ ‫مستأجرا‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫‪-5‬‬

‫يحمل‬ ‫الوقت‬ ‫وضيق‬ ‫‪،‬‬ ‫التهاون‬ ‫على‬ ‫فإن قلة الاجرة يحمل‬ ‫الكافي ‪،‬‬

‫وهو مظنة الإخلال ‪.‬‬ ‫على الاستعجال‬

‫الموه‬ ‫نسخ‬ ‫الراببع ‪:‬‬ ‫ول العمل‬

‫يلزم الناسخ أمور‪:‬‬

‫التخاريح‬ ‫بياضا كافيا يسع‬ ‫وبين السطور‬ ‫في الحواشي‬ ‫أن يدع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬

‫في مقدار ذلك‪.‬‬ ‫والالحاق وغيرها‪ ،‬وينبغي أن يراجع المصحح‬

‫فقد يشتبه‬ ‫‪.‬‬ ‫فيها الاشتباه‬ ‫يومن‬ ‫مفصلة‬ ‫الكتابة واضحة‬ ‫أن تكون‬ ‫‪-2‬‬

‫ويقع‬ ‫؛‬ ‫بالنقطتين‬ ‫والنقطة‬ ‫‪،‬‬ ‫بالعلامة‬ ‫والنقط‬ ‫بغيرها‪،‬‬ ‫وعلامة‬ ‫باخر‪،‬‬ ‫حرف‬
‫‪2 3‬‬ ‫ا‬ ‫]لتصعمح‬ ‫‪ )1‬اصول‬

‫أو النقاط أو العلامات ‪ -‬فعليه أن يتوقى‬ ‫الحروف‬ ‫بعض‬ ‫الاشتباه في موضع‬

‫ذلك‪.‬‬

‫ولا ينقصه‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فلا يزيد شيئا باجتهاده‬ ‫‪.‬‬ ‫الوجه‬ ‫النقل على‬ ‫همه‬ ‫ليكن‬ ‫‪-3‬‬

‫(صح)‬ ‫والنقط والعلامات مثل كلمة التصويب‬ ‫الشكل‬ ‫ولا يغيره حتى‬

‫وعلامة تمام لجملة‪،‬‬


‫ا‬ ‫الاهمال ‪،‬‬ ‫وعلامة‬ ‫(ص)‪،‬‬ ‫وهو علامة الشك‬ ‫والتضبيب‬

‫اختلاف‬ ‫لى)‪ ،‬وعلامات‬ ‫إ‬ ‫‪-‬‬ ‫الا‬ ‫النفي‬ ‫التقديم والتاخير‪ ،‬وعلامة‬ ‫وعلامة‬

‫النسخ وغير ذلك‪.‬‬

‫كما في الاصل‬ ‫ان يصور‬ ‫له‬ ‫مشتبها‪ ،‬بل إن تيسر‬ ‫يوضح‬ ‫لا‬ ‫‪]02‬‬ ‫[ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫والا فليدع بياضا‪.‬‬ ‫فليفعل‬

‫ولينبه‬ ‫فليثبتها‬ ‫عليها‪،‬‬ ‫كلمة أو عبارة مضروبا‬ ‫في الاصل‬ ‫وجد‬ ‫إذا‬ ‫‪-5‬‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫راى حكا‬ ‫إذا‬ ‫وكذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫عليها في الاصل‬ ‫في الحاشية على أنها مضروب‬

‫في كلمة أو جملة‬ ‫ارتاب‬ ‫إذا‬ ‫وكذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫محوا وتغييرا نبه عليه في الحاشية‬

‫عليها أيضا‪.‬‬ ‫‪ ،‬فلينبه‬ ‫الاصل‬ ‫غير خط‬ ‫أن تكون بخط‬ ‫يخشى‬

‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫في الاصل‬ ‫زيادة بين السطور أو بالهامش فلا يدرجها‬ ‫وجد‬ ‫إذا‬ ‫‪-6‬‬

‫اللهم إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫في الاصل‬ ‫كذلك‬ ‫أنها‬ ‫بالحاشية على‬ ‫وينبه‬ ‫في مثل موضعها‪،‬‬ ‫يثبتها‬

‫وبعدها‬ ‫بلا ريب‬ ‫كاتب الاصل‬ ‫كان تكون بخط‬ ‫لحق صحيح‬ ‫بانها‬ ‫أن يثق‬

‫الالحاق من الاصل واضحة‪.‬‬ ‫او نحوها‪ ،‬وعلامة موضع‬ ‫"‬ ‫أصل‬ ‫"صح‬

‫فإن إملاء إنسان وكتابة‬ ‫‪.‬‬ ‫مباشرة‬ ‫ينبغي ان يكون نقله من الاصل‬ ‫‪-7‬‬

‫في المقدمة في السبب‬ ‫بيانه‬ ‫الذي تقدم‬ ‫منه الخطأ السمعي‬ ‫اخر يخشى‬

‫منه غير ذلك كما يأتي في العمل الخامس‪.‬‬ ‫ويخشى‬ ‫‪،‬‬ ‫السادس‬
‫لنصوكل‬ ‫‪1‬‬ ‫ف! التعقيق وتصعع‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪2 4‬‬

‫الناظر في‬ ‫على‬ ‫ما يخشى‬ ‫مر في المقدمة في السبب الخامس‬ ‫‪-8‬‬

‫للناظر‬ ‫الخطأ‪ ،‬فينبغي أن يكون‬ ‫‪ -‬سواء كان الناسخ أو المملي ‪ -‬من‬ ‫الاصل‬

‫مسطرة‬ ‫لو اتخذ‬ ‫وحبذا‬ ‫‪.‬‬ ‫بدون إرادته‬ ‫علامة يؤمن من تحولها عن موضعها‬

‫ورقة الاصل ‪ ،‬وتكون معها‬ ‫يكون طولها بمقدار عرض‬ ‫هكذا !ا‬

‫الصفيحة تحت‬ ‫فتدخل‬ ‫‪.‬‬ ‫في الطرف‬ ‫بلولب‬ ‫إليها‬ ‫بطولها تضئم‬ ‫صفيحة‬

‫من السطر‬ ‫فوقها‪ ،‬فتكون المسطرة أسفل‬ ‫التي يراد نقلها‪ ،‬والمسطرة‬ ‫الصفحة‬

‫الكلمة التي ينتهي إليها‬ ‫عقب‬ ‫المنتصب‬ ‫وطرفها‬ ‫ينتهي إليه ‪،‬‬ ‫‪ ]21‬الذي‬ ‫[ص‬

‫نظرة ‪.‬‬ ‫بعد كل‬ ‫تحول‬ ‫وهكذا‬ ‫‪.‬‬ ‫ليكتبه‬ ‫الناسخ‬ ‫فيما يتحفظه‬

‫من الاصل فلا‬ ‫انتهى إليه‬ ‫الذي‬ ‫على الناسخ الموضع‬ ‫اشتبه‬ ‫إن‬ ‫‪-9‬‬

‫كتبه‬ ‫ما‬ ‫اخر‬ ‫مثل الكلمة الاخيرة التي هي‬ ‫في الاصل‬ ‫ينبغي ان يكتفي بان يرى‬

‫بل‬ ‫الكلام ‪،‬‬ ‫أو كثر من‬ ‫قد يقع في موضعين‬ ‫فان مثل ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫بل ولا الجملة‬

‫أو أكثر‪.‬‬ ‫أو سطرين‬ ‫يستظهر بمقابلة سطر‬

‫ثم يعود في الوقت‬ ‫الاصل‬ ‫وأراد أن يطوي‬ ‫الكتابة‬ ‫انتهى وقت‬ ‫إذا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫في موضع‬ ‫الاصل‬ ‫فالأولى أن يدع المسطرة بحالها‪ ،‬ويحفظ‬ ‫الثاني للكتابة ‪،‬‬

‫الاصل‪،‬‬ ‫صفحة‬ ‫يعد سطور‬ ‫أو‬ ‫موضعها‪،‬‬ ‫من تحول المسطرة عن‬ ‫فيه‬ ‫يأمن‬

‫وتاريخ اليوم‬ ‫مع رقم الصفحة‬ ‫إليه ‪،‬‬ ‫انتهى‬ ‫الذي‬ ‫ويقئد في مذكرته السطر‬

‫فيها‬ ‫يكتب‬ ‫ورقة خاصة‬ ‫وضع‬ ‫مرقم الصفحات‬ ‫فان لم يكن الاصل‬ ‫‪.‬‬ ‫والوقت‬

‫يأمن فيه من‬ ‫في موضع‬ ‫الاصل‬ ‫ووضع‬ ‫والتاريخ ‪،‬‬ ‫ذكر من عدد السطر‬ ‫ما‬

‫أو تحويلها‪.‬‬ ‫ضياع تلك العلامة أو سقوطها‬

‫في الأوراق تقديم‬ ‫أو يقع‬ ‫‪،‬‬ ‫أوراق‬ ‫النسخ‬ ‫من‬ ‫‪ -‬كثيرا ما تسقط‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫صفحة‬ ‫ينتقل من‬ ‫لا‬ ‫فينبغي للناسخ أن‬ ‫؛‬ ‫ورقة بأخرى‬ ‫وتاخير‪ ،‬أو تلتصق‬
‫‪2 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫التصعمح‬ ‫ا) أصول‬

‫الاتصال بدأ فتصفح‬ ‫عدم‬ ‫له‬ ‫فان اتضح‬ ‫التي تليها‪.‬‬ ‫هي‬ ‫بانها‬ ‫يثق‬ ‫حتى‬ ‫أخرى‬

‫تقديما وتأخيرا راجع‬ ‫ن في الأوراق‬ ‫واضحا‬ ‫له بيانا‬ ‫الكتاب ‪ ،‬فان تبين‬ ‫أوراق‬

‫ذلك‬ ‫[ص ‪ ]22‬ويشرح‬ ‫بقوله ‪،‬‬ ‫أو رجلا اخر من أهل العلم ويعمل‬ ‫المصحح‬

‫فإن‬ ‫‪.‬‬ ‫راجع ملتزم الطبع‬ ‫الاوراق سقط‬ ‫أن بعض‬ ‫بان له‬ ‫وان‬ ‫النقل ‪.‬‬ ‫في هامش‬

‫النقل ن‬
‫أ‬ ‫السقط من هامش‬ ‫وبين في موضع‬ ‫بذلك‬ ‫عمل‬ ‫الكتابة‬ ‫أمره بمواصلة‬

‫في الاتصال‬ ‫يتبين له شيء‪ ،‬وشك‬ ‫لم‬ ‫وان‬ ‫‪.‬‬ ‫الاوراق‬ ‫لبعض‬ ‫هناك سقطا‬

‫أو رجلا اخر من أهل العلم‪.‬‬ ‫راجع المصحح‬ ‫‪،‬‬ ‫وعدمه‬

‫العلم بتصفح‬ ‫هل‬ ‫من‬ ‫أو رجل‬ ‫المصحج‬ ‫أن يبدأ‬ ‫و ولى من هذا كله‬

‫فيها ولا تقديم‬ ‫سقط‬ ‫الاوراق ‪ ،‬لا‬ ‫متصلة‬ ‫فإن وجدها‬ ‫‪،‬‬ ‫النسخة قبل النسخ‬

‫ما يلزم ‪.‬‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫الناسخ‬ ‫؛ والا أرشد‬ ‫فذاك‬ ‫وتأخير‪،‬‬

‫التي‬ ‫الكلمة‬ ‫بمطابقة "الترك "(‪( )1‬وهو‬ ‫لمعرفة الاتصال‬ ‫ولا يكتفي‬

‫قد يتفق الترك في‬ ‫الورقة التي تليها‪ ،‬فانه‬ ‫) لاول‬ ‫الورقة‬ ‫اخر‬ ‫على طرف‬ ‫تكتب‬

‫الاوراق‬ ‫بعض‬ ‫وربما سقط‬ ‫‪.‬‬ ‫تليها‬ ‫غير التي حقها أن‬ ‫ورقة مع أول ورقة أخرى‬

‫على‬ ‫التي يريد بيعها‪ ،‬فيكتب‬ ‫النسخة‬ ‫مالك‬ ‫أو يقع تقديم وتاخير‪ ،‬فيجيء‬

‫النسخة إما‬ ‫اخر الورقة مثل الكلمة في أول الورقة التي تليها في تلك‬ ‫طرف‬

‫الارقام فانه قد يقع الغلط فيها‬ ‫يكتفي بتسلسل‬ ‫لا‬ ‫جهلا واما غشا‪ .‬وكذلك‬

‫إما‬ ‫او التقديم والتاخير‬ ‫السقط‬ ‫بعد وقوع‬ ‫كتابتها حديثة‬ ‫والاشتباه ‪ ،‬وقد تكون‬

‫من‬ ‫و قوى‬ ‫العبارة ‪،‬‬ ‫جهلا واما غشا‪ ،‬بل الدليل القوي اتصال الكلام وتسلسل‬

‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫مراجعة نسخة‬ ‫ذلك‬

‫‪ .‬انظر "فرهن!‬ ‫الهند‪ ،‬ومثله "الركاب"‬ ‫علماء‬ ‫مصطلحات‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫التعقيبة‬ ‫يعني‬ ‫(‪)1‬‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪5918‬‬ ‫تم تاليفه سعة‬ ‫وقد‬ ‫‪)6 1 0 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫اصفيه‬
‫النصوم!‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫فما‬ ‫مجمو! رسانل‬ ‫‪2 6‬‬

‫[ص ‪]23‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الصفحات‬ ‫‪ - 12‬ينبغي للناسخ أن يبين في النقل مبادئ‬

‫في المطبوع وان تعددت‬ ‫تبعهم يلتزمون بيان ذلك‬ ‫ومن‬ ‫والمستشرقون‬

‫وهو جيد‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫النسخ‬

‫الاصل‬ ‫على‬ ‫لمسودة‬ ‫ا‬ ‫مقابلة‬ ‫‪:‬‬ ‫الخامس‬ ‫العمل‬ ‫*‬

‫فينبغي‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بالامر الهين‬ ‫فليس‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫‪،‬‬ ‫الرابع‬ ‫منه تتميم العمل‬ ‫والمقصود‬

‫‪ -‬أن يكون كل من المقابلين من أهل العلم والامانة والتيقظ‪.‬‬ ‫‪1‬‬

‫القديمة واصطلاحاتها‬ ‫عارفا بالخطوط‬ ‫‪ -2‬أن يكون الذي بيده الاصل‬

‫الاصل‪.‬‬ ‫ولاسيما خط‬

‫في المقدمة‬ ‫وقد مرت‬ ‫الغلط ‪،‬‬ ‫متيقظين لاسباب‬ ‫‪ -3‬أن يكونا ممارسين‬

‫‪.)1(-4‬‬ ‫ص‬

‫الاخر الإصغاء‪ ،‬ولا‬ ‫ويحسن‬ ‫القراءة ‪،‬‬ ‫ويرتل‬ ‫‪ -‬ليرفع القارئ صوته‬ ‫‪4‬‬

‫يشتغل واحد منهما بشيء غير المقابلة‪.‬‬

‫بل‬ ‫‪.‬‬ ‫به المقروء كلمة كلمة‬ ‫يقتص‬ ‫‪،‬‬ ‫أو نحوه‬ ‫منهما عود‬ ‫بيد كل‬ ‫ليكن‬ ‫‪-5‬‬

‫‪،2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫في العمل الرابع ص‬ ‫استعمال كل منهما المسطرة المار وصفها‬ ‫الاحوط‬

‫‪.21‬‬ ‫ص‬ ‫الرابع‬ ‫الوقف بنحو ما مز في العمل‬ ‫فان وقفا حتاطا لموضع‬

‫اشتبه‬ ‫ذا‬ ‫عليه شيء‪ ،‬ويستعيده‬ ‫خفي‬ ‫إذا‬ ‫السامع صاحبه‬ ‫‪ -6‬ليستفهم‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫استثقال‬ ‫؛ ولا ينبغي لهما ولا لاحدهما‬ ‫إليه‬ ‫انتهى‬ ‫الذي‬ ‫عليه الموضع‬

‫الاحتياط أو اكثر من الاستفهام‬ ‫متكاسلا أو متشاغلا فاهمل‬ ‫فان كان أحدهما‬

‫استمر‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الرابعة فما بعدها‬ ‫الصفحة‬ ‫‪:‬‬ ‫ويععي‬ ‫‪،‬‬ ‫بعد رقم الصفحة‬ ‫شرطة‬ ‫) كذا وضع‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫المقدمة‪.‬‬ ‫لى آخر‬ ‫!‬ ‫ذكرها‬


‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫العلمى‬ ‫التصعع‬ ‫اصول‬ ‫)‬ ‫ا‬

‫وليحذرا‬ ‫‪.‬‬ ‫العمل‬ ‫وقف‬ ‫المشقة على صاحبه وجب‬ ‫حتى عظمت‬ ‫والاستعادة‬

‫عقوبة‬ ‫فإن من‬ ‫‪،‬‬ ‫ن كان الغالب في النقل الصحة‬ ‫‪ ،‬وا‬ ‫الحذر من التساهل‬ ‫كل‬

‫الغلط‪.‬‬ ‫المتساهل [ص ‪ ]24‬أن يوافق تساهله مواضع‬

‫فإن دعته حاجة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ -7‬ليحذر كل منهما من أن ينطق بغير ما في الكتاب‬

‫ان يشتبه الامر على صاحبه‪.‬‬ ‫يمكن‬ ‫انه لا‬ ‫يستيقن‬ ‫احتاط كل الاحتياط بحيث‬

‫واخراج‬ ‫والالحاق‬ ‫‪ -8‬ينبغي أن يحتاط الذي بيده النقل في الاصلاح‬

‫فيما بعد‪.‬‬ ‫الاشتباه‬ ‫يؤمن من‬ ‫بحيث‬ ‫في ذلك‬ ‫الواضح‬ ‫البيان‬ ‫فيتحرى‬ ‫الزائد‪،‬‬

‫تقدم في العمل الرابع في فرع‬ ‫ما‬ ‫الذي يكون بيده الأصل‬ ‫‪ -9‬ليستحضر‬

‫‪.)1(-91‬‬ ‫‪ 6‬ص‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪3‬‬

‫الشكل‬ ‫ولا يغير حتى‬ ‫يزيد ولا ينقص‬ ‫لا‬ ‫الناسخ أن‬ ‫تقدم أن على‬

‫ولا‬ ‫في ذلك‬ ‫الناسخ‬ ‫وكثيرا ما يخالف‬ ‫‪.‬‬ ‫مشتبه‬ ‫إيضاح‬ ‫‪ ،‬ولا يحاول‬ ‫والعلامات‬

‫بقية ما تقدم ‪.‬‬ ‫مخالفته للمقابلين إذا لم يتيقظا ويدققا‪ ،‬وكذلك‬ ‫تنكشف‬

‫لم يبالغ في الاحتياط‬ ‫المقابلة إذا‬ ‫تكشفه‬ ‫لا‬ ‫الناسخ قد‬ ‫وكما أن زلل‬

‫إلا ن يعود فيقابل‬ ‫للمصحح‬ ‫ينكشف‬ ‫لا‬ ‫بالتساهل‬ ‫المقابلة‬ ‫زلل‬ ‫فكذلك‬ ‫فيها‪،‬‬

‫من الاعمال ‪.‬‬ ‫لاتقان العمل أن يحتاط في كل عمل‬ ‫فيجب‬ ‫؛‬ ‫مرة أخرى‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫أو نقط‬ ‫أو حرف‬ ‫بيده النقل اشتباها ما في كلمة‬ ‫الذي‬ ‫‪ -‬إذا رأى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫اشتباهه بعد‬ ‫من‬ ‫يؤمن‬ ‫بحيث‬ ‫بينا‬ ‫إيضاحا‬ ‫فعليه أن يوضحه‬ ‫أو علامة ‪،‬‬ ‫شكل‬

‫يلحقه أو يصلحه‪.‬‬ ‫ما‬ ‫الايضاج البين في كل‬ ‫يتحرى‬ ‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬

‫السابق‪.‬‬ ‫التعليق‬ ‫انظر‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫التعقيق وتصعيح النصوم!‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪2 8‬‬

‫في الأصل‬ ‫ما لم ينقط‬ ‫كنقط‬ ‫للمقابلين بالتغيير الاصلاحي‬ ‫‪ -‬السماح‬ ‫‪1‬‬ ‫و ‪1‬‬

‫لى صعوبة‬ ‫إ‬ ‫يؤدي‬ ‫ذلك‬ ‫ومنعهما من‬ ‫فيه؛‬ ‫منه أن يخطئا‬ ‫يخشى‬ ‫النقط ‪،‬‬ ‫وحقه‬

‫يظهر‬ ‫لا‬ ‫تصرفا‬ ‫تصرف‬ ‫أن الناسخ قد يكون‬ ‫وذلك‬ ‫فيها‪.‬‬ ‫أو التقصير‬ ‫المقابلة‬

‫صالح‬ ‫في موضع‬ ‫نقالا و شكلا‬ ‫كأن زاد أو نقص‬ ‫أحدهما‪،‬‬ ‫للمقابلين بقراءة‬

‫راجع‬ ‫‪.‬‬ ‫ونحو ذلك‬ ‫عكسه‬ ‫أو‬ ‫في الاصل‬ ‫ما هو موصول‬ ‫فصل‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫لذلك‬

‫الغلط في المقدمة‪.‬‬ ‫أسباب‬

‫من‬ ‫أن يكونا‬ ‫بعد‬ ‫لهما بما يتبين لهما صوابه‬ ‫‪ ]2‬فالاولى ‪ :‬السماح‬ ‫ه‬ ‫[ص‬

‫يندر خطاو هما‪ ،‬وليحتاطا مع‬ ‫و لمعرفة والتحري والممارسة بحيث‬ ‫العلم‬

‫التصحيح‪،‬‬ ‫العلمي وقت‬ ‫ذلك جهدهما؛ ثم يكون الاصل أمام المصحح‬

‫‪.‬‬ ‫وليكثر من مراجعته حتى كأنه يقابل عليه مرة أخرى‬

‫تنبيه‪:‬‬

‫وهذا وان كان‬ ‫‪.‬‬ ‫مع نفسه‬ ‫واحد‬ ‫بأن يقابل رجل‬ ‫المقابلة‬ ‫قد يكتفى من‬

‫لى إخلال‬ ‫إ‬ ‫المؤدي‬ ‫مظنة التساهل والتسامح‬ ‫فانه‬ ‫لجهات‬ ‫ا‬ ‫من بعض‬ ‫أحوط‬

‫إذا وقعت‬ ‫‪،‬‬ ‫نعم‬ ‫‪.‬‬ ‫التسامح‬ ‫النفس‬ ‫على‬ ‫يهون‬ ‫لان ما فيه من كثرة التعب‬ ‫شديد‪،‬‬

‫لمزيد التثبت ‪ ،‬فحسن‪.‬‬ ‫مع نفسه‬ ‫ثم قابل رجل‬ ‫‪،‬‬ ‫المقابلة بين رجلين‬

‫على‬ ‫المقابلة بين اثنين ولكن‬ ‫أو كانت‬ ‫‪،‬‬ ‫فقابل مع نفسه‬ ‫رجل‬ ‫ابتدأ‬ ‫واذا‬

‫أو بتحريه‬ ‫بعلمه‬ ‫لا يوثق‬ ‫ممن‬ ‫أو كلاهما‬ ‫كان كان أحدهما‬ ‫به ‪،‬‬ ‫لا يوثق‬ ‫وجه‬

‫إعادتها على الوجه الموثوق به‪.‬‬ ‫واحتياطه = وجب‬

‫اخر فاكثر‬ ‫اصل‬ ‫على‬ ‫لمسودة‬ ‫ا‬ ‫‪ :‬مقابلة‬ ‫* العمل السادس‬

‫لتكون‬ ‫‪،‬‬ ‫في المسودة‬ ‫النسخ‬ ‫من هذا العمل تقييد اختلافات‬ ‫المقصود‬
‫‪2 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫التصع‬ ‫ا) اصول‬

‫بما يقتضيه‬ ‫فيها المصحح‬ ‫ثم يتصرف‬ ‫‪،‬‬ ‫المسودة جامعة لما في تلك النسخ‬

‫في‬ ‫ما تقدم‬ ‫تعا لى ‪ ،‬فيأتي هنا عامة‬ ‫الله‬ ‫كما يأتي في بابه إن شاء‬ ‫‪،‬‬ ‫التصحيح‬

‫السابق‪.‬‬ ‫العمل‬

‫من أهل [ص ‪ ]26‬العلم والمعرفة والممارسة‬ ‫المقابلان‬ ‫ولابد أن يكون‬

‫في المقدمة‪،‬‬ ‫الغلط التي مرت‬ ‫أسباب‬ ‫وأن يستحضرا‬ ‫‪،‬‬ ‫ولاسيما لفن الكتاب‬

‫منبهة على‬ ‫فإن ذلك‬ ‫؛‬ ‫الكتاب كما يجب‬ ‫عبارة‬ ‫على فهم‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫ويحرص‬

‫لا‬ ‫الذي‬ ‫النسخ الاختلاف‬ ‫للغلط يستعان على تبين اختلاف‬ ‫وبالتنبه‬ ‫‪.‬‬ ‫الغلط‬

‫وال"‪ ،‬و"اح‬ ‫في النطق مثل "منوال " و"من‬ ‫لتماثل الصورتين‬ ‫بالنطق إما‬ ‫يظهر‬

‫لاسراع‬ ‫‪ ،‬وإما‬ ‫الحروف‬ ‫مخارج‬ ‫لتقارب‬ ‫لاشتباههما‬ ‫؛ واما‬ ‫"‬ ‫الله‬ ‫" و"ادعوا‬ ‫الله‬

‫النظر‪.‬‬ ‫وتحقيق‬ ‫الاستماع‬ ‫الناظر في تحقيق‬ ‫أو تسامح‬ ‫القراءة ‪،‬‬ ‫في‬ ‫القارئ‬

‫‪ ،‬وصدق‬ ‫لممارسة‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وطول‬ ‫لمعرفة‬ ‫ا‬ ‫جودة‬ ‫على‬ ‫لمدار‬ ‫فا‬ ‫لجملة‬ ‫وبا‬

‫في‬ ‫ذلك‬ ‫فإذا اختل شيء من‬ ‫لمقصود‪.‬‬ ‫با‬ ‫الوفاء‬ ‫على‬ ‫والحرص‬ ‫‪،‬‬ ‫التثبت‬

‫فالاو لى‬ ‫‪،‬‬ ‫الشروط‬ ‫توفرت‬ ‫واذا‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمقابلة‬ ‫لم يوثق‬ ‫المقابلين أو حدهما‬

‫أنه لا فائدة في التنبيه‬ ‫لهما جدا‬ ‫التي يتضج‬ ‫الاختلافات‬ ‫لهما باطراح‬ ‫السماج‬

‫في‬ ‫السواد‬ ‫وكثر‬ ‫لعمل‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ،‬و بطأ‬ ‫المشقة‬ ‫إثباتها زادت‬ ‫إذ لو كلفا‬ ‫عليها‪،‬‬

‫جهدهما‪.‬‬ ‫قي ذلك‬ ‫الطبح عنها‪ ،‬وليحتاطا‬ ‫فيعسر‬ ‫؛‬ ‫المسودة‬

‫! ! !‬
‫النصوكل‬ ‫وتصعع‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسائل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪03‬‬

‫ني‬ ‫الثا‬ ‫[ص ‪ ]27‬الباب‬

‫الكتاب‬ ‫تصحيح‬

‫يطلق التصحيح على عملين‪:‬‬

‫أو‬ ‫العلمي بنفي ما في الاصل‬ ‫الكتاب التصحيح‬ ‫تصحيح‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬

‫الاصول من الخطأ‪ ،‬وترتيب مسودة صحيحة‪.‬‬

‫الخطأ‬ ‫الطبع من‬ ‫حروف‬ ‫الطبع بنفي ما يقع في تركيب‬ ‫تصحيح‬ ‫‪:‬‬ ‫الثاني‬

‫وتطبيق المطبوع على المسودة المصححة‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لما في المسودة‬ ‫المخالف‬

‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫تكون هناك مسودة مصححة‬ ‫لا‬ ‫هذان العملان بان‬ ‫وقد يخلط‬

‫الطبع أن يقوما بالتصحيح العلمي حال تصحيح‬ ‫بتصحيح‬ ‫القائمان‬ ‫يحاول‬

‫‪:‬‬ ‫لوجوه‬ ‫لا يصلح‬ ‫تهويش‬ ‫الطبع ‪ ،‬وهذا‬

‫العمل‬ ‫‪ ،‬فمقدار‬ ‫والمراجعة‬ ‫التثبت‬ ‫يستدعي‬ ‫العلمي‬ ‫منها‪ :‬أن التصحيح‬

‫و حدة‪،‬‬ ‫صفحة‬ ‫اليوم إلا‬ ‫في‬ ‫أن يصحح‬ ‫المصحح‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫فقد‬ ‫‪،‬‬ ‫غير معين‬

‫الطبع من تقدير العمل بثماني‬ ‫لابد وقت‬ ‫لانه‬ ‫الطبع‬ ‫يتاتى وقت‬ ‫لا‬ ‫ومثل هذا‬

‫يبقى عمال المطبعة بغير عمل‪.‬‬ ‫لملا‬ ‫أو كثر‪،‬‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫صفحات‬

‫بالخطأ ولا يتنبه له أو لا يهتدي‬ ‫ومنها‪ :‬أنه كثيرا ما يمر المصحح‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫ما يرشده‬ ‫بعد ذلك‬ ‫نفسه أو فيما يراجعه‬ ‫ثم يرد عليه في الكتاب‬ ‫‪،‬‬ ‫لصوابه‬

‫ما تركه‪.‬‬ ‫مثل هذا عاد فأصلح‬ ‫له‬ ‫وفع‬ ‫ذا‬ ‫في المسودة‬ ‫فالمصحح‬ ‫؟‬ ‫الصواب‬

‫الطبع ‪ ،‬لان الكراسة التي تقدم فيها الخطأ‬ ‫وفت‬ ‫هذا في التصحيح‬ ‫ولا يمكن‬

‫وفرغ منها‪.‬‬ ‫تكون فد طبعت‬


‫‪3 1‬‬ ‫ا‬ ‫التصعمح‬ ‫ا) أصول‬

‫وتعليق الحواشي‬ ‫التغيير والاصلاح‬ ‫التصحيح‬ ‫يكثر لاجل‬ ‫نه‬ ‫ومنها‪:‬‬

‫واستدعى وقئا [ص ‪]28‬‬ ‫شق على مركبي الحروف‬ ‫الطبع‬ ‫تجدد وقت‬ ‫إذا‬ ‫وهذا‬

‫وربما يشتغل‬ ‫‪.‬‬ ‫الوفاء به توفية المقدار المقرر للطبع‬ ‫مع‬ ‫فلا يمكن‬ ‫زائدا‪،‬‬

‫كراسة‬ ‫من‬ ‫فكلما فرغ‬ ‫بالطبع ؛‬ ‫الطابعون‬ ‫ويشتغل‬ ‫‪،‬‬ ‫بالتصحيح‬ ‫المصحح‬

‫بجيد‪ ،‬لان فيه‬ ‫قبله ولكنه ليس‬ ‫الذي‬ ‫من‬ ‫وهذا أقرب‬ ‫‪.‬‬ ‫سلمها إليهم للطبع‬

‫يوم المقدار الذي‬ ‫كل‬ ‫يلزمه أن يصحح‬ ‫إذ‬ ‫؛‬ ‫تضييق الوقت على المصحح‬

‫التصحيح‪،‬‬ ‫لا يتأتى له مع الوفاء بحق‬ ‫في اليوم الثاني مثلا‪ .‬وهذا‬ ‫للطبع‬ ‫يكفي‬

‫‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫صفحة‬ ‫إذ قد لا يمكنه أن يتقن في اليوم إلا تصحيح‬

‫أو على‬ ‫‪،‬‬ ‫يتم تصحيحه‬ ‫حتى‬ ‫الكتاب‬ ‫في طبع‬ ‫يشرع‬ ‫لا‬ ‫أن‬ ‫فالصواب‬

‫من‬ ‫يفرغون‬ ‫لا‬ ‫على الظن أن الطابعين‬ ‫قطعة كبيرة منه‪ ،‬يغلب‬ ‫الاقل تصحيح‬

‫كبيرة منه على‬ ‫الكتاب أو قطعة أخرى‬ ‫بقية‬ ‫من‬ ‫طبعها حتى يفرغ المصحح‬

‫الاقل‪.‬‬

‫المصريون أخيزا على تسمية التصحبح العلمي‬ ‫هذا‪ ،‬وقد اصطلح‬

‫كما‬ ‫التمييز بالصفة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬والأوضح‬ ‫الطباعي‬ ‫التصح‬ ‫تمييزا له عن‬ ‫تحقيفا"‬ ‫"‬

‫‪ ،‬وفيه مباحث‪:‬‬ ‫كما علمت‬ ‫العلمي‬ ‫للتصحيح‬ ‫الباب معقود‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫ترى‬

‫اليه‬ ‫الحاجة‬ ‫الأول ‪ :‬في‬ ‫لمبحث‬ ‫ا‬ ‫*‬

‫اراء‪:‬‬ ‫هاهنا‬

‫وجدت‬ ‫إذا‬ ‫القديمة التي لم تطبع‬ ‫الناس أن الكتب‬ ‫يرى بعض‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬

‫نسخة قديمة جيدة في الجملة كفى في إحياء الكتاب ونشره ان [ص ‪]92‬‬ ‫منها‬

‫فإذا‬ ‫‪،‬‬ ‫هو تدارك ذاك الكتاب‬ ‫إنما‬ ‫يطبق المطبوع على تلك النسخة لان المهم‬
‫النصوم!‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫فمه‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪32‬‬

‫من‬ ‫فكأنه قد حصل‬ ‫‪،‬‬ ‫ثم طبع منه ألف نسخة‬ ‫‪،‬‬ ‫طبق المطبوع على تلك النسخة‬

‫من المطبوع كانه‬ ‫من وقع له نسخة‬ ‫وكل‬ ‫‪،‬‬ ‫تلك النسخة الف نسخة‬ ‫امثال‬

‫نفسها‪.‬‬ ‫القلمية‬ ‫تلك النسخة‬ ‫له‬ ‫وقعت‬

‫‪،‬‬ ‫ونشروه‬ ‫السمعا ني " بالزنكوغراف‬ ‫أنساب‬ ‫"‬ ‫المستشرقون‬ ‫طبع‬ ‫وقد‬

‫على غلاء ثمنها مع ما فيه من الاغلاط‬ ‫نسخه‬ ‫الناس به‪ ،‬وراجت‬ ‫فانتفع‬

‫مما يرغب‬ ‫وذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫وتوفير للنفقات‬ ‫وفي هذا الصنيع تقليل للعمل‬ ‫الكثيرة ‪.‬‬

‫قيم المطبوعات‬ ‫تخف‬ ‫وبذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫القديمة‬ ‫ملتزمي الطبع في طبع المؤلفاب‬

‫كما‬ ‫الوفاء بالامانة‬ ‫على الراغبين مع‬ ‫اقتناوها‬ ‫لقلة الغرامة في طبعها‪ ،‬فيسهل‬

‫من‬ ‫عالم تقع له نسخة‬ ‫فكل‬ ‫‪،‬‬ ‫اغلاط‬ ‫فان كان هناك في الاصل‬ ‫‪.‬‬ ‫ينبغي‬

‫لنفسه‪.‬‬ ‫المطبوع يصحح‬

‫"‪،‬‬ ‫السمعاني‬ ‫"أنساب‬ ‫طبع‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫بالزنكوغراف‬ ‫اما إذا كان الطبع‬ ‫‪:‬‬ ‫أقول‬

‫أن الباعث على‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫في هذا الصنيع مفسدة‬ ‫لكن‬ ‫؛‬ ‫فإن الامر كما وصف‬

‫في‬ ‫الغالب ‪ ،‬وإما لرغبة‬ ‫الربح وهو‬ ‫إما طلب‬ ‫‪:‬‬ ‫أمرين‬ ‫القديمة أحد‬ ‫الكتب‬ ‫طبع‬

‫فإذا طبع‬ ‫؛‬ ‫مؤلفه أو غير ذلك‬ ‫للعلم أو إظهارا لفضل‬ ‫الكتاب خدمة‬ ‫ذالب‬ ‫نشر‬

‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫مربه‬ ‫الرغبة في طبعه‬ ‫الكتاب مرة ضعفت‬

‫أن‬ ‫‪ ،‬لانه يرى‬ ‫أخرى‬ ‫مرة‬ ‫في الطبع‬ ‫ربخا‬ ‫الربج فإنه لا يرجو‬ ‫أما طالب‬

‫في‬ ‫و ما الراغب‬ ‫‪.‬‬ ‫بالطبعة الاو لى‬ ‫قد استغنوا‬ ‫الكتاب‬ ‫اقتناء‬ ‫أكثر الراغبين في‬

‫من‬ ‫الكتاب‬ ‫فطبع‬ ‫‪.‬‬ ‫أنه قد انتشر بالطبعة الاولى‬ ‫فإنه يرى‬ ‫‪ ]03‬نشر الكتاب‬ ‫[ص‬

‫الاقل‪،‬‬ ‫على‬ ‫لى أمد طويل‬ ‫إ‬ ‫الصحيحة‬ ‫شأنه أن يحرم أهل العلم بقية نسخه‬

‫في‬ ‫القلمية موجودة‬ ‫فإن نسخه‬ ‫؛‬ ‫"‬ ‫السمعاني‬ ‫أنساب‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫الشأن‬ ‫كما هو‬

‫لى الان ‪ ،‬مع‬ ‫إ‬ ‫الطبعة‬ ‫تلك‬ ‫بعد‬ ‫لى طبعه‬ ‫إ‬ ‫الرغبات‬ ‫العالم ولم تتجه‬ ‫مكاتب‬
‫‪3 3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أصول التصع‬ ‫ا)‬

‫النقص‬ ‫الطبعة من‬ ‫لما يجدونه في تلك‬ ‫لى ذلك‪،‬‬ ‫إ‬ ‫كثير من أهل العلم‬ ‫حاجة‬

‫والخلل‪.‬‬

‫والصحة‪،‬‬ ‫لجودة‬ ‫ا‬ ‫بغاية‬ ‫عنها‬ ‫القلمية المطبوع‬ ‫النسخة‬ ‫نعم‪ ،‬إذا كانت‬

‫بالمقصود‪ ،‬بل هو أولى من الطبع عنها وعن‬ ‫واف‬ ‫فالطبع عنها بالزنكوغراف‬

‫النساخ‬ ‫تصرف‬ ‫من‬ ‫يخلو‬ ‫لا‬ ‫لان الطبع با لحروف‬ ‫؛‬ ‫غيرها با لحروف‬

‫القلمي‬ ‫الوئوق بمطابقته للأصل‬ ‫والمركبين‪ ،‬فلا يوثق كل‬ ‫والمصححين‬

‫بالزنكوغراف‪.‬‬ ‫كما يوثق بمطابقة المطبوع‬ ‫به ‪،‬‬ ‫الموثوق‬

‫المذكورة‬ ‫هذا الرأي ‪ ،‬ففيه مع المفسدة‬ ‫على‬ ‫الطبع بالحروف‬ ‫كان‬ ‫أما إذا‬

‫القلمي‬ ‫فيه تطبيق المطبوع على الاصل‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫أنه‬ ‫مفسدة أكبر‪ ،‬وهي‬

‫‪:‬‬ ‫لوجوه‬

‫!ر‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫وانما يميز بينها النقط‬ ‫صورها‪،‬‬ ‫ما تتحد‬ ‫الحروف‬ ‫منها‪ :‬أن من‬

‫فيها النقط ‪ ،‬ولا يمكن‬ ‫القلمية كثيرا ما يهمل‬ ‫والأصول‬ ‫‪.‬‬ ‫في المقدمة‬ ‫تفصيله‬

‫"مفيد" بلا‬ ‫كلمة‬ ‫في الاصل‬ ‫وقعت‬ ‫إذا‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫في الطبع بالحروف‬ ‫تطبيق ذلك‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫و "مقتد" او "مقيد"‬ ‫مفتد"‬ ‫"‬ ‫"مفيد" أو "مفند" أو‬ ‫أن يكون‬ ‫نقط ‪ ،‬واحتملت‬

‫تطبع؟‬ ‫فكيف‬ ‫‪،‬‬ ‫غير ذلك‬

‫النقط‪،‬‬ ‫ومنها‪ :‬أنه قد يقع الاشتباه في [ص ‪ ]31‬النسخة في موضع‬

‫في‬ ‫هذا الحرف‬ ‫أو تحت‬ ‫يليه ‪،‬‬ ‫أو الذي‬ ‫‪،‬‬ ‫على هذا الحرف‬ ‫أن يكون‬ ‫فيحتمل‬

‫يتاتى‬ ‫لا‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الاسفل‬ ‫يوازيه في السطر‬ ‫الذي‬ ‫أو تحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الاعلى‬ ‫السطر‬

‫‪.‬‬ ‫في الطبع بالحروف‬ ‫تصويره‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫نقطة‬ ‫أن تكون‬ ‫النقط ‪ ،‬فيحتمل‬ ‫صورة‬ ‫ومنها‪ :‬أنه قد تشتبه في النسخة‬
‫النصوكل‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫فما‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪3 4‬‬

‫ث‬ ‫ت‬ ‫(ب‬ ‫من‬ ‫وتشتبه كل‬ ‫‪،‬‬ ‫كما قد تشتبه النقطتان بالفتحة أو الكسرة‬ ‫اثنتين ‪،‬‬

‫في الابتداء بالعين والغين‪،‬‬ ‫يليه ميم‬ ‫وأحدها‬ ‫‪،‬‬ ‫ن ي ) في الابتداء بالميم‬

‫بالنون ‪،‬‬ ‫الزاي‬ ‫في الاثناء‪ ،‬وكذا العين والغين بالفاء والقاف ‪ ،‬وتشتبه‬ ‫وأحدها‬

‫أو في الأخير‬ ‫مفردتين‬ ‫الفاء والقاف‬ ‫‪ ،‬وتشتبه‬ ‫بالراء والزاي‬ ‫والدال والذال‬

‫‪.‬‬ ‫لحروف‬ ‫با‬ ‫الطبع‬ ‫في‬ ‫التطبيق‬ ‫فلا يتأتى‬ ‫جدا؛‬ ‫‪ ،‬مما يكثر‬ ‫ذلك‬ ‫غير‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫بالنون‬

‫كما‬ ‫‪ ،‬أو يطبع‬ ‫الاشتباه بياض‬ ‫في مواضع‬ ‫في المطبوع‬ ‫يترك‬ ‫‪:‬‬ ‫فان قيل‬

‫التي وقعت‬ ‫فيه بالعبارة الصورة‬ ‫الواقع ويشرح‬ ‫على‬ ‫لحاشية‬ ‫ا‬ ‫اتفق وينبه في‬

‫الاشتباه ‪،‬‬ ‫فيدفعه أنه قد يكثر في النسخة‬ ‫؛‬ ‫كأنها مشاهدة‬ ‫حتى‬ ‫في الأصل‬

‫المشتبهة‬ ‫الكلمات‬ ‫على أن بعض‬ ‫الطبع ؛‬ ‫وتزيد نفقات‬ ‫‪،‬‬ ‫فتكثر هذه الحواشي‬

‫لا‬ ‫وجه‬ ‫لى أسطر‪ ،‬وقد يقع الاشتباه على‬ ‫إ‬ ‫بالعبارة‬ ‫صورتها‬ ‫تحتاج في شرح‬

‫بيانه بالعبارة ‪.‬‬ ‫يمكن‬

‫في‬ ‫وتثبت‬ ‫‪،‬‬ ‫الصواب‬ ‫فيها عن‬ ‫فيبحث‬ ‫‪،‬‬ ‫المواضع‬ ‫أما هذه‬ ‫‪:‬‬ ‫وان قيل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫و لغالب‬ ‫‪.‬‬ ‫العلمي‬ ‫لى التصحيح‬ ‫إ‬ ‫فقد رجعتم‬ ‫؛‬ ‫الصواب‬ ‫على‬ ‫المطبوع‬

‫على الاصل إنما‬ ‫التطبيق‬ ‫الذي عزم على طبع الكتاب بمجرد‬ ‫ملتزم الطبع‬

‫يكون أهلا [ص ‪ ]32‬للتصحيح‬ ‫أنه لا‬ ‫والغالب‬ ‫أجرته ‪،‬‬ ‫يكل العمل إلى من تقل‬

‫يكلف‬ ‫لا‬ ‫فلماذا‬ ‫‪،‬‬ ‫عشواء‪ .‬فإن كان أهلا للتصحيح‬ ‫العلمي فيخبط خبط‬

‫العلم؟‬ ‫بحق‬ ‫المطبعة ‪ ،‬ويوفى‬ ‫سمعة‬ ‫‪ ،‬وتحسن‬ ‫الفائدة‬ ‫فتتم‬ ‫‪،‬‬ ‫الكامل‬ ‫التصحيح‬

‫‪ ،‬فالعالم‬ ‫لجملة‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫التصحيح‬ ‫عادة المظبوعات‬ ‫أن من‬ ‫المفاسد‪:‬‬ ‫ومن‬

‫في النسخ‬ ‫كذلك‬ ‫؛ ولا‬ ‫فاعتمد عليه‬ ‫‪،‬‬ ‫أنه مصحح‬ ‫رأى المطبوع ظن‬ ‫ذا‬

‫القلمية‪.‬‬

‫إنما اقتصر‬ ‫أنه‬ ‫على‬ ‫المطبوع‬ ‫في دفع هذا أن ينبه في لوح‬ ‫يكفي‬ ‫‪:‬‬ ‫فإن قيل‬
‫‪3 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫التصع‬ ‫‪ )1‬اصول‬

‫‪ ،‬وتزهيدا‬ ‫لقيمة المطبوع‬ ‫بهذا حطا‬ ‫كفى‬ ‫‪:‬‬ ‫قلت‬ ‫‪.‬‬ ‫النسخة‬ ‫التطبيق على‬ ‫فيه على‬

‫بتصحيحه‬ ‫أنه اعتنى‬ ‫طابعه‬ ‫إلا ويدعي‬ ‫مطبوعا‬ ‫لا تجد‬ ‫ولهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه‬ ‫للناس‬

‫الطبعة الاولى من‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫بالاغلاط‬ ‫منها مشحون‬ ‫كثيرا‬ ‫رغما عن أن‬ ‫وبالغ ‪،‬‬

‫بمصر مثبت في طرة كل من أجزائها‬ ‫الميمنية‬ ‫تفسير ابن جرير بمطبعة‬

‫"وقد بذلنا الطاقة في‬ ‫‪:‬‬ ‫نسختين‬ ‫بعد ذكر أن الكتاب طبع عن‬ ‫الثلاثين‬

‫بترجيحها‬ ‫مظانه الموثوق‬ ‫ما يحتاج إلى المراجعة من‬ ‫ومراجعة‬ ‫تصحيحها‬

‫في آخر‬ ‫بالتصحيح تذكر أسماؤهم‬ ‫جمع من أفاضل علماء مصر‬ ‫عناية‬ ‫مع‬

‫الكتاب "‪.‬‬

‫محمد‬ ‫مصححه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إلا "‪.‬‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫أحد‬ ‫اسم‬ ‫الكتاب‬ ‫ولم أر في آخر‬

‫نفسه‬ ‫‪ ".‬وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫بذلنا‪.‬‬ ‫"قد‬ ‫‪:‬‬ ‫القائل‬ ‫هو‬ ‫هذا الرجل‬ ‫"‪ .‬فكأن‬ ‫الغمراوي‬ ‫الزهري‬

‫أثر في‬ ‫له‬ ‫يكاد يطهر‬ ‫لا‬ ‫وما زعمه من مراجعة المظان‬ ‫من علماء مصر!‬ ‫لجمع‬ ‫ا‬

‫مشحون‬ ‫فإن المطبوع‬ ‫؛‬ ‫نسختين‬ ‫المقابلة على‬ ‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب على طوله‬

‫يمكن‬ ‫‪ ،‬وكثير منها جدا‬ ‫ن يتفق عليه أصلان‬ ‫يبعد‬ ‫بالاغلاط ‪ ،‬وكثير منها جدا‬

‫إن في المطبوعات‬ ‫بل‬ ‫‪.‬‬ ‫المستعان‬ ‫‪ ،‬والله‬ ‫للمظان‬ ‫مراجعة‬ ‫بأدنى‬ ‫تصحيحه‬

‫يقارب هذا‪.‬‬ ‫ما‬ ‫الحديثة بمصر‬

‫القلمية الاغلاط الواضحة‪.‬‬ ‫المفاسد‪ :‬أن يكثر في الاصول‬ ‫[ص ‪ ]33‬ومن‬

‫ويسيء‬ ‫‪،‬‬ ‫المطبوع‬ ‫الناس عن‬ ‫مما يرغب‬ ‫كان ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫يطبع كذلك‬ ‫‪:‬‬ ‫فان قيل‬

‫المطبعة جدا‪.‬‬ ‫سمعة‬

‫ثم إن كان‬ ‫‪.‬‬ ‫لى التصحيح‬ ‫إ‬ ‫فقد رجعتم‬ ‫‪،‬‬ ‫أما هذا فيصحح‬ ‫‪:‬‬ ‫وان قيل‬

‫الكامل ؟ وان‬ ‫التصحيح‬ ‫يكلف‬ ‫‪ ،‬فلماذا لا‬ ‫أهلا للتصحيح‬ ‫ذلك‬ ‫إليه‬ ‫الموكول‬

‫من‬ ‫كثيرا‬ ‫فإن القاصر يحسب‬ ‫‪،‬‬ ‫يكن أهلا كان في ذلنب مفسدة أعظم‬ ‫لم‬
‫النصوم!‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪3 6‬‬

‫من أهل العلم مع هذا‬ ‫بالتصحيح‬ ‫ابتلي‬ ‫كما يعرفه من‬ ‫خطأ واضحا‪،‬‬ ‫الصواب‬

‫في‬ ‫نتيجته أن يضاف‬ ‫واضحا‬ ‫خطأ‬ ‫ما يراه‬ ‫فالاذن للقاصر بتصحيح‬ ‫‪.‬‬ ‫الضرب‬

‫القلمي مع إيهام أنها فيه‪.‬‬ ‫الاصل‬ ‫لى أكثر أغلاط‬ ‫إ‬ ‫كثيرة‬ ‫أغلاط‬ ‫المطبوع‬

‫أن طابعيها‬ ‫المطبوعة‬ ‫الكتب‬ ‫كثير من‬ ‫تصفح‬ ‫من‬ ‫يظهر‬ ‫‪:‬‬ ‫ني‬ ‫الثا‬ ‫الرأي‬

‫تحصل‬ ‫يقدمون على طبع كتاب حتى‬ ‫لا‬ ‫أنهم‬ ‫الأول ‪ ،‬إلا‬ ‫من الرأي‬ ‫قريبا‬ ‫يرون‬

‫مخالفات‬ ‫في الحواشي على‬ ‫وينبه‬ ‫فتجعل واحدة صلا‪،‬‬ ‫فأكثر‪،‬‬ ‫لهم نسختان‬

‫النسختان‬ ‫فساده إذا كانت‬ ‫الأول إلا أنه يخف‬ ‫الرأي في معنى‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الاخرى‬

‫الاجود أصلا؛ لكن‬ ‫جيدة الصخة‪ ،‬وجعلت‬ ‫الخط‬ ‫أو لنسخ كلها واضحة‬

‫قد‬ ‫الاختلاف‬ ‫فعند‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫‪.‬‬ ‫القلمية عزيزة‬ ‫بها في النسخ‬ ‫الموثوق‬ ‫لجودة‬ ‫ا‬

‫ينبغي‪.‬‬ ‫ما‬ ‫وهو خلاف‬ ‫‪،‬‬ ‫في الحاشية‬ ‫يتفق أن يثبت الخطأ في المتن والصواب‬

‫فيغفل كثيرا منه‪ ،‬وملتزم الطبع قد‬ ‫من كثرة الاختلاف‬ ‫وقد يسأم المصحج‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫أن يوكل‬ ‫والغالب‬ ‫‪.‬‬ ‫النفقات‬ ‫لتخف‬ ‫‪ ]34‬على تقليل لحواشي‬
‫ا‬ ‫ص‬ ‫‪1‬‬ ‫يحض‬

‫أهلا‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫فان‬ ‫‪،‬‬ ‫إثبات الاختلافات المهمة‬ ‫أن يقتصر على‬ ‫المصحح‬

‫للتصحيح العلمي خبط خبط عشواء؛ فكثيرا ما يثبت في المطبوع الاغلاط‬

‫ولكنه أغفله لتوهمه أنه‬ ‫القلمية ‪،‬‬ ‫النسخ‬ ‫في بعض‬ ‫الصواب‬ ‫ويكون‬ ‫‪،‬‬ ‫الفاحشة‬

‫هوالخطأ‪.‬‬

‫كثير من‬ ‫بمراجعة‬ ‫قبله إلا أنه يزيد‬ ‫الرأي الثالث كالذي‬ ‫‪:‬‬ ‫الراي الثالث‬

‫في هذا كالذي‬ ‫والحال‬ ‫‪.‬‬ ‫على الاختلافات‬ ‫‪ ،‬وينبه‬ ‫المظان من الكتب الاخرى‬

‫قبله‪.‬‬

‫اعتمد فيها‬ ‫أنه‬ ‫كثير من المطبوعات‬ ‫يطهر من تصفح‬ ‫‪:‬‬ ‫الرابع‬ ‫الرأي‬

‫ما خالفوا فيه الأصل‬ ‫على‬ ‫التنبيه‬ ‫أغفلوا‬ ‫إلا أن مصححيها‬ ‫‪،‬‬ ‫العلمي‬ ‫التصحيح‬
‫‪3 7‬‬ ‫ا‬ ‫لتصحع‬ ‫‪1‬‬ ‫ا) أصول‬

‫من‬ ‫وفي هذا خلل‬ ‫‪.‬‬ ‫رأوه الصواب‬ ‫ما‬ ‫واقتصروا على إثبات‬ ‫‪،‬‬ ‫الاصول‬ ‫أو بعض‬

‫‪:‬‬ ‫جهات‬

‫دليل على‬ ‫عندهم‬ ‫لم يكن‬ ‫تلك الكتب‬ ‫نقطع أن مصححي‬ ‫‪ :‬أننا‬ ‫الأولى‬

‫كثيرا لانه كذلك‬ ‫أثبتوا‬ ‫ما أثبتوه في المطبوع ‪ ،‬بل لابد أن يكونوا‬ ‫جميع‬ ‫صحة‬

‫هذا لا‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫خطائه‬ ‫دليل على‬ ‫فأكثر‪ ،‬ولم يقم عندهم‬ ‫أو الاصلين‬ ‫في الاصل‬

‫الثابت فيها خلافه‬ ‫مما كان‬ ‫في الأصول‬ ‫ثابتا‬ ‫ما كان‬ ‫يتميز للناظر في المطبوع‬

‫الثقة‬ ‫ذاك ضعفت‬ ‫من‬ ‫ذا‬ ‫خطأ‪ .‬واذا لم يتميز‬ ‫بأنه‬ ‫عليه‬ ‫قصد‬ ‫المصحج‬ ‫ولكن‬

‫القلمية في كلمة مثلا ولم نظفر بدليل‬ ‫الكتب‬ ‫اختلفت‬ ‫فإنها إذا‬ ‫بالمطبوع‪،‬‬

‫هذا‬ ‫عند العالم من مطبوع‬ ‫أرجح‬ ‫القلمية‬ ‫كان الراجح ما في الاكثر‪ .‬والنسخة‬

‫شأن المصححين‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫الاصول‬ ‫اتباع‬ ‫[ص ‪ ]35‬لان من شأن النساخ‬ ‫الطبع‬

‫والتثبت لم يوثق‬ ‫العلم والضبط‬ ‫بسعة‬ ‫المصحح‬ ‫واذا لم يشتهر‬ ‫‪،‬‬ ‫التصرف‬

‫فيه غير‬ ‫أن العالم يجد‬ ‫طبع هذا الطبع ضعفا‬ ‫ما‬ ‫ويزيد الاعتماد على‬ ‫برأيه ‪.‬‬

‫في‬ ‫بل لقد يطهر‬ ‫‪،‬‬ ‫مما يبعد توارد النسخ عليه‬ ‫وبعضها‬ ‫‪،‬‬ ‫قليل من الاغلاط‬

‫ليس‬ ‫وهذا يدل على أن المصحح‬ ‫قديم ؛‬ ‫قلمي‬ ‫يكن في أصل‬ ‫نه لم‬ ‫بعضها‬

‫بالصفة التي تسوغ أن يعتمد عليه‪.‬‬

‫فيمتنع‬ ‫‪ ،‬واذا اختلفت‬ ‫النسخ‬ ‫لا تختلف‬ ‫أن‬ ‫عادة‬ ‫أنه يمتنع‬ ‫‪:‬‬ ‫الثانية‬ ‫الجهة‬

‫يسوغ له‬ ‫و ضحا‬ ‫بيانا‬ ‫في جميع المواضع‬ ‫الصواب للمصحح‬ ‫عادة أن يتبين‬

‫ويترجح‬ ‫‪،‬‬ ‫بل لابد أن يتردد في مواضع‬ ‫‪،‬‬ ‫الخلاف‬ ‫على‬ ‫التنبيه‬ ‫أن يهمل معه‬

‫المواضع رجحائا ضعيفا‪ ،‬وفي هذين‬ ‫أحد الوجهين أو الاوجه في بعض‬ ‫لدبه‬

‫فأكثر‬ ‫أصلين‬ ‫المطبوع عن‬ ‫بهامش‬ ‫لم يوجد‬ ‫‪ .‬فإذا‬ ‫على الخلاف‬ ‫التنبيه‬ ‫يجب‬

‫جدا ظهر أن مصححيه‬ ‫قليلا‬ ‫على اختلاف النسخ أو وجد‬ ‫التنبيه‬ ‫شيء من‬
‫وتصعع النصوص‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬
‫‪38‬‬

‫أهملوا هذا الواجب‪.‬‬

‫القلمية ‪ ،‬لان‬ ‫إتلافا لاكثر نسخه‬ ‫ونشره‬ ‫الكتاب‬ ‫أن في طبع‬ ‫‪:‬‬ ‫التالثة‬ ‫الجهة‬

‫الاعتناء‬ ‫فيضعف‬ ‫الفلمية جدا‪،‬‬ ‫بالمطبوع ‪ ،‬فتنزل قيمة النسخ‬ ‫الناس يستغنون‬

‫في‬ ‫الفوائد التي أهملت‬ ‫معها كثير من‬ ‫ويتلف‬ ‫ليها التلف ‪،‬‬ ‫بحفظها‪ ،‬فيسرع‬

‫على جمع‬ ‫المطبوع ‪ .‬فمن الحق على من يتعاطى طبع كتاب أن يحرص‬

‫أكثر‬ ‫ذلك‬ ‫له فائدة ‪ ،‬ومن‬ ‫ان يكون‬ ‫الجيدة ‪ ،‬واستيفاء ما فيها مما يحتمل‬ ‫نسخه‬

‫بينها‪.‬‬ ‫الاختلافات‬

‫!!!‬
‫‪93‬‬ ‫التممععا‬ ‫ا) أصول‬

‫لمختار‬ ‫ا‬ ‫‪ ]36‬الراي‬ ‫[ص‬

‫المطبوع ثلاثة‬ ‫ولصحة‬ ‫صحيحا‪،‬‬ ‫جعله‬ ‫‪:‬‬ ‫الكتاب معناه‬ ‫تصحيح‬

‫اعتبارات ‪:‬‬

‫فاكثر‪.‬‬ ‫القلمي‬ ‫الاصل‬ ‫لما في‬ ‫مطابقته‬ ‫‪:‬‬ ‫الاول‬

‫المؤلف‪.‬‬ ‫ما فيه لما عند‬ ‫مطابقة‬ ‫‪:‬‬ ‫الثاني‬

‫الامر‪.‬‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫ما فيه للواقع‬ ‫مطابقة‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالث‬

‫انه بعين وراء‪ ،‬و ن‬ ‫صححوا‬ ‫‪.‬‬ ‫"عرابي " بن معاوية‬ ‫اسم‬ ‫‪:‬‬ ‫مثال ذلك‬

‫قلمي من "تاريخ‬ ‫فإذا وقع في اصل‬ ‫وراء‪.‬‬ ‫البخاري ذكره بغين معجمة‬

‫ساغ ان يقال‬ ‫فإن أثبت في المطبوع كذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫البخاري " مثلا بعين مهملة وزاي‬

‫لى ما عند‬ ‫إ‬ ‫بالنظر‬ ‫القلمي لكنه خطا‬ ‫بالنظر إ لى مطابقته للأصل‬ ‫صحيح‬ ‫انه‬

‫الامر‪ .‬وإن أثبت بعين مهملة وراء كان‬ ‫لى ما في نفس‬ ‫إ‬ ‫وبالنظر‬ ‫‪،‬‬ ‫المؤلف‬

‫عند‬ ‫‪ ،‬ولما‬ ‫لما في الاصل‬ ‫الامر لكنه مخالف‬ ‫لى ما في نفس‬ ‫إ‬ ‫بالنظر‬ ‫صحيحا‬

‫بالنظر لما‬ ‫ان يقال إنه صحيح‬ ‫وراء‪ ،‬صح‬ ‫وإن اثبت بغين معجمة‬ ‫‪.‬‬ ‫المؤلف‬

‫الامر‪ .‬وإذا ثبت‬ ‫في نفس‬ ‫وخطا‬ ‫‪،‬‬ ‫لما في الاصل‬ ‫لكنه مخالف‬ ‫عند المؤلف‬

‫ذلك كان الظاهر‬ ‫على خلاف‬ ‫ينبه‬ ‫ولم‬ ‫الثلاثة‬ ‫في المطبوع على احد الاوجه‬

‫هو في نفسى‬ ‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫هو عند المؤلف‬ ‫وكذلك‬ ‫القلمي ‪،‬‬ ‫في الاصل‬ ‫كذلك‬ ‫أنه‬

‫فيكون ذلك خطا وكذبا من وجهين‪.‬‬ ‫الامر‪،‬‬

‫في‬ ‫الاسم‬ ‫بان يثبت‬ ‫الثلاثة ‪،‬‬ ‫مراعاة الاوجه‬ ‫العلمي حقه‬ ‫فالتصحيح‬

‫الوجهين الاخيرين‪.‬‬ ‫وينبه في الحاشية على‬ ‫‪،‬‬ ‫الاوجه‬ ‫أحد‬ ‫على‬ ‫الاصل‬
‫وتصعالنصوم!‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫مجمو!‬ ‫‪4 0‬‬

‫والراء‬ ‫في هذا المثال أن يثبت الاسم في المطبوع بالغمن المعجمة‬ ‫والصواب‬

‫‪ ،‬وأهل‬ ‫بأمانته‬ ‫[ص ‪ ]37‬نقل كلامه‬ ‫فيه‬ ‫البخاري ‪ ،‬والمقصود‬ ‫لان الكتاب كتاب‬

‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫التاريخ‬ ‫في‬ ‫البخاري‬ ‫‪ :‬قال‬ ‫أحدهم‬ ‫فيقول‬ ‫الكتاب‬ ‫عن‬ ‫ينقلون‬ ‫العلم‬

‫الوجهين‬ ‫على‬ ‫ثم لينبه في الحاشية‬ ‫‪.‬‬ ‫في المطبوع‬ ‫العبارة كما يجدها‬ ‫فيسوق‬

‫الاصل‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬ووقع‬ ‫‪".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫بدليل‬ ‫البخاري‬ ‫يقوله‬ ‫‪" :‬هكذا‬ ‫يقول‬ ‫‪ ،‬كأن‬ ‫الاخيرين‬

‫أنه "عرابي"‬ ‫العلم من‬ ‫أهل‬ ‫ما صححه‬ ‫‪ ".‬فيذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫فلان‬ ‫‪ ،‬وقال‬ ‫"‬ ‫"عزابي‬

‫والراء‪.‬‬ ‫بالعين المهملة‬

‫الامر‪،‬‬ ‫لما في نفس‬ ‫فالظاهر أنه موافق‬ ‫ما عند المولف‬ ‫لم يعرف‬ ‫فإذا‬

‫وإذا لم‬ ‫المولف‪،‬‬ ‫لما عند‬ ‫الامر فالظاهر أنه موافق‬ ‫ما في نفس‬ ‫واذا لم يعرف‬

‫لهما؛‬ ‫القلمي موافق‬ ‫فالظاهر أن ما في الاصل‬ ‫ولا ذاك بعد البحث‬ ‫ذا‬ ‫يعرف‬

‫فإن‬ ‫‪.‬‬ ‫والتنقيب‬ ‫البحث‬ ‫أن يستغني بهذا الظاهر عن‬ ‫للمصحح‬ ‫لكن ليس‬

‫الوجه الاخر‬ ‫وينبه على‬ ‫‪،‬‬ ‫لجودة والقياس‬ ‫بالكثرة وا‬ ‫رجح‬ ‫الاصول‬ ‫اختلفت‬

‫ظاهرا‪.‬‬ ‫إن لم يكن‬ ‫الترجيح‬ ‫في الحاشية ‪ ،‬مع بيان وجه‬

‫الكتاب على‬ ‫وقريب من اختلاف الاصول أن تقع الكلمة في اصل‬

‫في‬ ‫الاولى في هذا أن يثبت‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫خلافه‬ ‫اخر فأكثر على‬ ‫وقي كتاب‬ ‫‪،‬‬ ‫وجه‬

‫في الحاشية ‪ ،‬اللهم إلا‬ ‫ما خالفه‬ ‫الكتاب ‪ ،‬وينبه على‬ ‫ما في أصل‬ ‫متن المطبوع‬

‫فحينئذ يثبت‬ ‫؛‬ ‫النساخ‬ ‫من خطأ‬ ‫أن ما في الاصل‬ ‫بينا‬ ‫عنده رجحانا‬ ‫أن يترجح‬

‫في‬ ‫ما وقع‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وينبه في الحاشية‬ ‫ما تبين له أنه الصواب‬ ‫في متن المطبوع‬

‫ن لم يكن ظاهرا‪.‬‬ ‫ضعفه‬ ‫وجه‬ ‫بيان‬ ‫مع‬ ‫الاصل‬

‫وقع في الاصل على وجه‪ ،‬وفي كتاب اخر فأكثر على خلافه‪،‬‬ ‫وحيث‬

‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫فانه يتبع ما في الاصل‬ ‫؛‬ ‫ما في [ص ‪ ]38‬الاصل‬ ‫عند المصحح‬ ‫وترجح‬
‫‪4 1‬‬ ‫ا‬ ‫لتممعمح‬ ‫‪1‬‬ ‫ا) أصول‬

‫اللهم‬ ‫بتصحيحها؛‬ ‫مكلف‬ ‫‪ ،‬لانه غير‬ ‫الاخرى‬ ‫ما في الكتب‬ ‫على‬ ‫التنبيه‬ ‫يلزمه‬

‫بما‬ ‫متعقب‬ ‫ان يتعقبه‬ ‫في الاصل خفيا‪ ،‬ويخشى‬ ‫ما‬ ‫أن يكون وجه صحة‬ ‫إلا‬

‫‪،‬‬ ‫الاخرى‬ ‫على ما في الكتب‬ ‫ينبه‬ ‫فينبغي في مثل هذا أن‬ ‫‪،‬‬ ‫في الكتب الاخرى‬

‫ما في الاصل‪.‬‬ ‫مع بيان الدليل على صحة‬

‫‪ ،‬اللهم إلا ن‬
‫ا‬ ‫حال‬ ‫كل‬ ‫عليه على‬ ‫التنبيه‬ ‫‪ ،‬فلابد من‬ ‫الاصول‬ ‫فاما اختلاف‬

‫عليها تفصيلا؛ فيكفيه‬ ‫التنبيه‬ ‫فيشق‬ ‫‪،‬‬ ‫كثير الاغلاط‬ ‫رديء‬ ‫يكون منها أصل‬

‫الرديء وكثرة أغلاطه‬ ‫الاجما لي في مقدمة الطبع بأن يذكر ذاك الاصل‬ ‫التنبيه‬

‫عليها تفصيلا‪.‬‬ ‫التنبيه‬ ‫وأنه لم يلتزم‬

‫في‬ ‫كالاختلاف‬ ‫‪،‬‬ ‫الصورية‬ ‫الاختلافات‬ ‫على‬ ‫التنبيه‬ ‫يلزمه‬ ‫لا‬ ‫وكذلك‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫والمرد‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫النقط ونحو‬ ‫الرسم مثل إبراهيم بألف وبدونها‪ ،‬وإهمال‬

‫فائدة نئه عليه ‪ ،‬وما لا فلا‪.‬‬ ‫أن للتنبيه عليه‬ ‫‪ ،‬فما رأى‬ ‫اجتهاده‬

‫تنبيه‪:‬‬

‫عنه‬ ‫من رعاية ما عند المحكى‬ ‫غيره كلاما فلابد‬ ‫المؤلف عن‬ ‫إذ حكى‬

‫كلام ذاك الرجل‬ ‫حكى‬ ‫عند المؤلف ‪ ،‬لان الظاهر أن المؤلف‬ ‫ما‬ ‫وإن خالف‬

‫كلاما يتعلق‬ ‫البخاري‬ ‫مثلا في كتابه عن‬ ‫ابن ابي حاتم‬ ‫فإذا حكى‬ ‫بامانته ‪.‬‬

‫في ذاك الكلام بالغين‬ ‫يكون‬ ‫عرابي‬ ‫فالظاهر أن اسم‬ ‫‪،‬‬ ‫بعرابي بن معاوية‬

‫إثباته في‬ ‫بالمهملة وجب‬ ‫بي حاتم‬ ‫أ‬ ‫ابن‬ ‫كتاب‬ ‫في أصل‬ ‫فان و‬ ‫‪.‬‬ ‫المعجمة‬

‫[ص ‪]93‬‬ ‫في الحاشية على ما وقع في الأصل‬ ‫والتنبيه‬ ‫متن المطبوع بالمعجمة‪،‬‬

‫ابن أبي‬ ‫قويا أن يكون‬ ‫احتمالا‬ ‫إذا احتمل‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫مخالفته‬ ‫على‬ ‫لحامل‬ ‫ا‬ ‫وعلى‬

‫ما فيها‪ ،‬ففي‬ ‫في عبارته فغير بعض‬ ‫أو تصرف‬ ‫‪،‬‬ ‫عند البخاري‬ ‫ما‬ ‫حاتم جهل‬
‫النصوم!‬ ‫في التعقيق وتصعمح‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪4 2‬‬

‫ما عند‬ ‫وينبه في الحاشية على‬ ‫‪،‬‬ ‫هذا يثبت في متن المطبوع كما في الاصل‬

‫‪.‬‬ ‫البخاري‬

‫فصل‬

‫الامور الضامنة‬ ‫فينبغي أن نشرح‬ ‫‪،‬‬ ‫بالامر السهل‬ ‫تقدم ليس‬ ‫الوفاء بما‬

‫للوفاء به‪:‬‬

‫والادب وعلم رسم‬ ‫العربية‬ ‫متمكنا من‬ ‫‪ -‬ينبغي أن يكون المصحج‬ ‫‪1‬‬

‫على‬ ‫الاطلاع‬ ‫في سائر الفنون ‪ ،‬واسع‬ ‫فن الكتاب ‪ ،‬مشاركا‬ ‫‪ ،‬متمكنا من‬ ‫الخط‬

‫أن من‬ ‫كأن يعرف‬ ‫‪،‬‬ ‫الاخرى‬ ‫من الكتب‬ ‫به‬ ‫يتعلق‬ ‫ما‬ ‫عارفا بمظان‬ ‫الفن ‪،‬‬ ‫كتب‬

‫)"‬ ‫و"القاموس‬ ‫"‬ ‫العرب‬ ‫لسان‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الغريبة‬ ‫والانساب‬ ‫الاسماء‬ ‫ضبط‬ ‫مظان‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫باب‬ ‫كل‬ ‫الاصابة " فانها تقسم‬ ‫"‬ ‫التابعين ‪:‬‬ ‫تراجم‬ ‫مظان‬ ‫‪ ،‬و ن من‬ ‫"‬ ‫و"شرحه‬

‫غالبها في‬ ‫‪ ،‬والثلاثة الاخرى‬ ‫الثابتة صحبتهم‬ ‫الاول الصحابة‬ ‫‪:‬‬ ‫أربعة أقسام‬

‫التابعين‪.‬‬

‫تقدم في الباب‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫فد جرى‬ ‫العمل في المسودة‬ ‫‪ -2‬ينبغي أن يكون‬

‫عن‬ ‫يغنيه ذلك‬ ‫لا‬ ‫ثم‬ ‫؛‬ ‫أمام المصحح‬ ‫ماثلة‬ ‫لتكون اختلافات النسخ‬ ‫الأول ‪،‬‬

‫لحاجة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أمامه ليراجعها عند‬ ‫الاصول‬ ‫حضور‬

‫الفن وما يقرب‬ ‫من كتب‬ ‫أمكن إحضاره‬ ‫ما‬ ‫عنده‬ ‫‪ -3‬ينبغي أن يحضر‬

‫الحديث‬ ‫كتب‬ ‫لى حضور‬ ‫إ‬ ‫كان الكتاب في فن الرجال احتيج‬ ‫منها‪ .‬فإذا‬

‫ابن جرير)" والسير والتواريخ ‪ -‬ولاسيما المرتبة‬ ‫والتفسير المسند !"تفسير‬

‫"‬ ‫القاموس‬ ‫" و" شرح‬ ‫العرب‬ ‫‪ ]4‬و" الاغاني " و"لسان‬ ‫‪0‬‬ ‫التراجم ‪[ -‬ص‬ ‫على‬

‫والبخلاء‬ ‫الشعراء والادباء والنحاة والقضاة والامراء والاشراف‬ ‫ومعاجم‬


‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫التممعع‬ ‫أصول‬ ‫)‬ ‫ا‬

‫" ابن‬ ‫" المبرد و"معارف‬ ‫و"كامل‬ ‫لجاحط‬ ‫ا‬ ‫ككتب‬ ‫الادب‬ ‫كتب‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫وغيرهم‬

‫لي "‪.‬‬ ‫القا‬ ‫الاخبار" له و"أما لي‬ ‫قتيبة و"عيون‬

‫الفنون ‪،‬‬ ‫في جميع‬ ‫مكتبة واسعة‬ ‫بحضرته‬ ‫ينبغي أن تكون‬ ‫لجملة‬ ‫وبا‬

‫ما‬ ‫بمواضع الكتب منها‪ ،‬ويرتبها في القرب منه على حسب‬ ‫عارفا‬ ‫ويكون‬

‫ثم ما‬ ‫إليه ‪،‬‬ ‫لحاجة‬ ‫ا‬ ‫أقربها إليه ما تكثر‬ ‫إليها‪ ،‬فيكون‬ ‫مقدار الحاجة‬ ‫من‬ ‫يعرف‬

‫على درجاته‪.‬‬ ‫يلي ذلك‬


‫الثانية‬ ‫الرسالة‬

‫العلمي‬ ‫التصعيح‬ ‫أصول‬

‫)‬ ‫(مسودة‬
‫‪47‬‬
‫)‬ ‫مسودة‬ ‫(‬ ‫لعلمي‬ ‫‪1‬‬ ‫التصعع‬ ‫أصول‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬

‫الرفير‬ ‫الر‬ ‫!صالمحه‬ ‫ا]‬ ‫‪/2‬‬ ‫[‬

‫له‪،‬‬ ‫لا شريك‬ ‫وحده‬ ‫الله‬ ‫ألا إله إلا‬ ‫و شهد‬ ‫‪.‬‬ ‫ويرضى‬ ‫كما يحب‬ ‫لله‬ ‫الحمد‬

‫عبده المصطفى‪،‬‬ ‫أن محمدا‬ ‫و شهد‬ ‫‪.‬‬ ‫لما منع‪ ،‬ولا مانع لما أعطى‬ ‫معطي‬ ‫لا‬

‫المجتبى‪.‬‬ ‫ورسوله‬

‫على ال إبراهيم‪.‬‬ ‫صل على محمد وعلى ال محمد‪ ،‬كما صليت‬ ‫اللهم‬

‫إنك حميد‬ ‫‪،‬‬ ‫إبراهيم‬ ‫على ال‬ ‫كما باركت‬ ‫ال محمد‪،‬‬ ‫وعلى‬ ‫محمد‬ ‫وبارك على‬

‫مجيد‪.‬‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتب وإعدادها للطبع‬ ‫زمانا بتصحيح‬ ‫أما بعد‪ :‬فإنني عنيت‬

‫إليه في‬ ‫ما يحتاج‬ ‫غالب‬ ‫الممارسة‬ ‫فتبين لي بطول‬ ‫الطبع ‪،‬‬ ‫حال‬ ‫بتصحيحها‬

‫مع ذلك‬ ‫وتصفحت‬ ‫‪،‬‬ ‫من المصححين‬ ‫جماعة‬ ‫أحوال‬ ‫وخبرت‬ ‫‪.‬‬ ‫هذه الصناعة‬

‫ما اعتمده مصححوها‪.‬‬ ‫وغيرها‪ ،‬وعرفت‬ ‫من الكتب التي تطبع في مصر‬ ‫كثيرا‬

‫أنه يكفي‬ ‫يرون‬ ‫‪:‬‬ ‫الصناعة‬ ‫) بهذه‬ ‫( ‪1‬‬ ‫متهاونون‬ ‫أن أكثر الناس‬ ‫مع ذلك‬ ‫ورأيت‬

‫في‬ ‫رسالة‬ ‫جمع‬ ‫أ‬ ‫أن‬ ‫العمل ! فأحببت‬ ‫العلم ‪ ،‬واليسير من‬ ‫للقيام بها اليسير من‬

‫والتوفيق‪.‬‬ ‫المعونة‬ ‫أستمد‬ ‫تعا لى‬ ‫الله‬ ‫ومن‬ ‫به ‪.‬‬ ‫فيها ما يتعلق‬ ‫‪ ،‬أشرح‬ ‫التصحيح‬

‫"‪.‬‬ ‫"منهاوتون‬ ‫‪:‬‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫وتصعع النصومد‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪48‬‬

‫من التصحيح‬ ‫باب في المقصود‬

‫نفي الغلط‪،‬‬ ‫منه ‪:‬‬ ‫‪ -‬كما يدل عليه لفظه ‪ -‬المقصود‬ ‫أن التصحيح‬ ‫يخفى‬ ‫لا‬

‫الهيئة الصحيحة‪.‬‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وابراز الكتاب‬ ‫الصحيح‬ ‫وإثبات‬

‫المعا ني‪.‬‬ ‫الالفاظ ‪ ،‬وصحة‬ ‫صحة‬ ‫‪:‬‬ ‫اعتباران‬ ‫وللصحة‬

‫نظر‬ ‫المعاني فإنما يجب‬ ‫الالفاظ ‪ ،‬فأما‬ ‫على صحة‬ ‫ومدار التصحيح‬

‫في الكتب‬ ‫قد نجد‬ ‫الالفاظ ؛ فاننا‬ ‫من جهة دلالتها على حال‬ ‫إليها‬ ‫المصحح‬

‫في‬ ‫اختلال‬ ‫فيها المعنى اختلالا ظاهرا‪ ،‬نعلم منه أنه وقع‬ ‫يختل‬ ‫مواضع‬

‫الدين‬ ‫‪:‬‬ ‫لمج!و أنه قال‬ ‫النبي‬ ‫روى‬ ‫"فقد‬ ‫‪:‬‬ ‫العبارة‬ ‫هذه‬ ‫يقع‬ ‫كأن‬ ‫‪.‬‬ ‫الالفاظ‬

‫"؛ أو نحو‬ ‫النصيحة‬ ‫الدين‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عن‬ ‫روي‬ ‫"فقد‬ ‫‪:‬‬ ‫أن الصواب‬ ‫"‪ ،‬فنرى‬ ‫النصيحة‬

‫عليه السياق ‪،‬‬ ‫ما يدل‬ ‫خلاف‬ ‫العبارة‬ ‫من‬ ‫المعنى الحاصل‬ ‫وكأن يكون‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬

‫التصحيح‪،‬‬ ‫من‬ ‫فالنظر فيه والتعليق عليه ليس‬ ‫فأما ما عدا ذلك‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لى غير ذلك‬ ‫إ‬

‫له‬ ‫وإلا فإنما ينبغي‬ ‫‪،‬‬ ‫فذاك‬ ‫الشرح‬ ‫فان النزم المصحح‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرح‬ ‫وانما هو من‬

‫"التاريخ‬ ‫في تعليقي على‬ ‫وقد جريت‬ ‫‪.‬‬ ‫المهمة‬ ‫في المواضع‬ ‫التعليق الشرحي‬

‫في هذا‪.‬‬ ‫بمطالعته رأي‬ ‫يعرف‬ ‫ما‬ ‫الكبير" للبخاري على‬

‫(‪ )1‬اعتبارات ‪:‬‬ ‫‪ ،‬ففيه‬ ‫الالفاظ‬ ‫و ما تصحيح‬

‫الاصل‬ ‫للنسخة‬ ‫مطابقة‬ ‫المنقولة أو المطبوعة‬ ‫النسخة‬ ‫أن تكون‬ ‫‪:‬‬ ‫الاول‬

‫عنها‪.‬‬ ‫منها‪ ،‬أو المطبوع‬ ‫المنقول‬

‫المولف‪.‬‬ ‫مطابقة لما كان عليه أصل‬ ‫أن تكون‬ ‫‪:‬‬ ‫الثاني‬

‫دونها‪.‬‬ ‫السياق‬ ‫لا يستقيم‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الرصاص‬ ‫بالقلم‬ ‫عليها‬ ‫ففيه " مضروب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التزم‬ ‫"فان‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪4 9‬‬ ‫مسؤدة )‬ ‫(‬ ‫ا‬ ‫التصعع‬ ‫‪ )2‬اصول‬

‫الأمر‪.‬‬ ‫في نفس‬ ‫الهيئة الصحيحة‬ ‫على‬ ‫أن تكون‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالث‬

‫القلمية من‬ ‫لكثرة ما يقع في النسخ‬ ‫تتعارض‬ ‫كثيرا ما‬ ‫الاعتبارات‬ ‫وهذه‬

‫نفسه من الخطأ‪.‬‬ ‫ولما يقع للمؤلف‬ ‫‪،‬‬ ‫الاغلاط‬

‫في الكتاب‬ ‫فتجد‬ ‫منزلة النعامة ‪،‬‬ ‫نفسه‬ ‫يترل أحدهم‬ ‫المصححين‬ ‫وغالب‬

‫في‬ ‫كان‬ ‫هكذا‬ ‫‪:‬‬ ‫له ‪ ،‬قال‬ ‫‪ ،‬فإذا قيل‬ ‫الاغلاط‬ ‫كثيرا من‬ ‫احدهم‬ ‫يصححه‬ ‫الذي‬

‫له ‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫قيل‬ ‫‪ ،‬فاذ‬ ‫فيها الاصل‬ ‫كثيرة قد خالف‬ ‫فيه مواضع‬ ‫و تجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الاصل‬

‫‪ ،‬فأصلحته‪.‬‬ ‫رأيتها غلطا‬

‫طبع الكتب العلمية هو تدارك‬ ‫المقصود من‬ ‫‪:‬‬ ‫الناس‬ ‫ويقول بعض‬

‫فيكفي في التصحيح‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب قبل أن تتلف‬ ‫من‬ ‫الباقية‬ ‫النسخة أو النسخ‬

‫منها‬ ‫واحدة‬ ‫النسخ جعلت‬ ‫فان تعددت‬ ‫القلمية ‪.‬‬ ‫تطبيق المطبوع على النسخة‬

‫‪.‬‬ ‫الاخرى‬ ‫أو النسخ‬ ‫النسخة‬ ‫مخالفات‬ ‫على‬ ‫لحواشي‬ ‫ا‬ ‫ونبه في‬ ‫أصلا‪،‬‬

‫في‬ ‫لى هذا الرأي لموافقته هواهم‬ ‫إ‬ ‫المطابع يذهبون‬ ‫أكثر أهل‬ ‫وكأن‬

‫فأكثر‪،‬‬ ‫أن يقوم بهذا العمل رجلان‬ ‫أنه يصلح‬ ‫تقليل النفقات ‪ ،‬لانهم يرون‬

‫عنها على‬ ‫بتطبيق الاوراق التي يطبع‬ ‫ويقومان‬ ‫‪،‬‬ ‫القراءة فحسب‬ ‫يحسنان‬

‫ويقنعان بأجرة‬ ‫‪،‬‬ ‫عليها في مدة يسيرة‬ ‫ثم بتظبيق المطبوع‬ ‫النسخة الاصل‬

‫‪.‬‬ ‫زهيدة‬

‫وانما فيه إهمال‬ ‫‪،‬‬ ‫فيه مفسدة‬ ‫ليس‬ ‫وقد يتراءى للناظر ن هذا العمل‬

‫ويؤيد هذا الرأي‬ ‫‪.‬‬ ‫المؤلف‬ ‫وخطأ‬ ‫‪،‬‬ ‫النسخة الاصل‬ ‫على خطأ‬ ‫التنبيه‬ ‫مصلحة‬

‫له تلك‬ ‫كان كأنه حصل‬ ‫رجل‬ ‫المطبوع بيد‬ ‫نسخة من ذلك‬ ‫حصلت‬ ‫بأنه إذا‬
‫التعقيق وتصعالنصوكل‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪05‬‬

‫فأكثر‪.‬‬ ‫لنسختان‪،‬‬ ‫القلمية ‪ ،‬و‬ ‫النسخة‬

‫‪:‬‬ ‫وجوه‬ ‫فسادا كبيرا من‬ ‫في هذا العمل‬ ‫أرب‬ ‫والحق‬

‫المطبوع‬ ‫تطبيق‬ ‫القلمية لا يمكن‬ ‫النسخ‬ ‫أن غالب‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫الوجه‬ ‫‪ /21‬ب]‬

‫عليها تماما‪.‬‬

‫فيه النقط ‪ ،‬فتشتبه الباء والتاء والثاء والنون‬ ‫أولا‪ :‬لان كثيرا منها يهمل‬

‫مهملة‪،‬‬ ‫الاصل‬ ‫في النسخة‬ ‫الحرف‬ ‫فتقع صورة‬ ‫‪،‬‬ ‫والقاف‬ ‫الفاء‬ ‫وكذا‬ ‫والياء‪،‬‬

‫بل لابد من النقط‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أن تطبع كذلك‬ ‫ولا يمكن‬

‫من‬ ‫لابد‬ ‫منه ‪ .‬فاذا كان‬ ‫ما فررتم‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫‪ ،‬رجعتم‬ ‫فيصخج‬ ‫قلتم ‪ :‬أما هذا‬ ‫فان‬

‫كاملا‪.‬‬ ‫تصحيحا‬ ‫‪ ،‬فليكن‬ ‫التصحيح‬

‫من‬ ‫ما حاولتموه‬ ‫مخالفة‬ ‫الخيانة ‪ ،‬مع‬ ‫تنقط جزافا‪ ،‬فهذه هي‬ ‫قلتم ‪:‬‬ ‫وإن‬

‫التطبيق‪.‬‬

‫غير منقوطة‪.‬‬ ‫أنها كانت‬ ‫تنقط جزافا‪ ،‬وينبه في الحاشية‬ ‫‪:‬‬ ‫فان قلتم‬

‫عليكم النفقة‪.‬‬ ‫يكثر هذا جدا‪ ،‬وتتضاعف‬ ‫قلنا‪:‬‬

‫لجيم‬ ‫ا‬ ‫صورة‬ ‫فيها النقط كانت‬ ‫أهمل‬ ‫القلمية إذا‬ ‫لان النسخة‬ ‫ثانيا‪:‬‬

‫السين‬ ‫الراء والزاي ‪ ،‬وصورة‬ ‫الدال والذال ‪ ،‬وصورة‬ ‫وا لحاء وا لخاء‪ ،‬وصورة‬

‫العين‬ ‫الطاء والظاء‪ ،‬وصورة‬ ‫الصاد والضاد‪ ،‬وصورة‬ ‫وصورة‬ ‫‪،‬‬ ‫والشين‬

‫والغين = واحدة ‪.‬‬

‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ :‬حمرة‬ ‫ان يكون‬ ‫" فيمكن‬ ‫حمرة‬ ‫"‬ ‫الاسم‬ ‫هذا‬ ‫في الاصل‬ ‫فاذا وقع‬

‫ذلان‪.‬‬ ‫غير‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫جمرة‬ ‫‪ ،‬أو‬ ‫حمزة‬


‫‪5 1‬‬ ‫)‬ ‫(مسودة‬ ‫ا‬ ‫التصعع‬ ‫‪ )2‬أصول‬

‫شان‬ ‫أن من‬ ‫هذا الاسم ‪ ،‬وعلم‬ ‫ورأى‬ ‫‪،‬‬ ‫القلمي‬ ‫له الاصل‬ ‫لم لو وقع‬ ‫لعا‬ ‫و‬

‫فيبحث‬ ‫‪،‬‬ ‫الوجوه‬ ‫لجميع‬ ‫= يرى أن الاسم محتمل‬ ‫النقط‬ ‫تلك النسخة إهمال‬

‫‪ ،‬لان من‬ ‫أنه الصواب‬ ‫" توهم‬ ‫"حمرة‬ ‫له في المطبوع‬ ‫وإذا وقع‬ ‫‪.‬‬ ‫الصحيح‬ ‫عن‬

‫عادة الطابعين التصحيح‪.‬‬ ‫النقط ‪ ،‬ومن‬ ‫عادة المطبوع‬

‫أنه لم يتجشم‬ ‫أو خا تمته على‬ ‫الكتاب‬ ‫ينبه الطابع في مقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫فان قلتم‬

‫وإنما اكتفى بتطبيق النسخة‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫التصحيح‬

‫أهل العلم عنه‪.‬‬ ‫ورغب‬ ‫‪،‬‬ ‫من قيمة الكتاب‬ ‫هذا يضع‬ ‫قلنا‪:‬‬

‫القلمية تشتبه فيها النقطة بالنقطتين ‪ ،‬ولا يمكن‬ ‫النسخ‬ ‫لان كثيرا من‬ ‫ثالثا‪:‬‬

‫السين‪.‬‬ ‫همال‬ ‫إ‬ ‫الشين بعلامة‬ ‫تشتبه نقط‬ ‫وكذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫في المطبوع كذلك‬ ‫إثباته‬

‫فتشتبه العين في أول الكلمة‬ ‫‪،‬‬ ‫ببعض‬ ‫الحروف‬ ‫تشتبه فيها بعض‬ ‫وكذلك‬

‫الواو بالراء‬ ‫وتشتبه‬ ‫‪،‬‬ ‫بالفاء و لقاف‬ ‫بالميم ‪ ،‬وتشتبه العتن و لغين في الوسط‬

‫لى غير ذلك‪.‬‬ ‫إ‬ ‫والنون‬ ‫والزاي‬

‫ذلك‬ ‫وغير‬ ‫‪،‬‬ ‫بشقيق‬ ‫وسفين‬ ‫‪،‬‬ ‫بضمرة‬ ‫بسعيد‪ ،‬وحمزة‬ ‫وتشتبه نحو سعد‬

‫ذكره ‪.‬‬ ‫مما بطول‬

‫ما‬ ‫ويعود‬ ‫القلمية ‪،‬‬ ‫في المطبوع كما في النسخة‬ ‫إثبات ذلك‬ ‫ولا يمكن‬

‫الاول ‪.‬‬ ‫قلناه في الوجه‬

‫القلمية أن الكلمة كذا‪ ،‬ثم‬ ‫القارئ والناظر في النسخة‬ ‫يرى‬ ‫وكثيرا ما‬

‫النسخة‬ ‫تلك‬ ‫فإذا راجع‬ ‫‪،‬‬ ‫بدلها كلمة أخرى‬ ‫أن الصواب‬ ‫يعلم من أمر خارج‬

‫بل ربما يرى أن الظاهر من‬ ‫‪،‬‬ ‫صا لحة لان تقرأ على الصواب‬ ‫فيها‬ ‫الكلمة‬ ‫وجد‬
‫التعقيق وتصعمح النصوكل‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪5 2‬‬

‫إننا‬ ‫مثل هذا‪ ،‬حتى‬ ‫لنا‬ ‫كم مرة جرى‬ ‫ولا أحصي‬ ‫‪.‬‬ ‫شكلها هو الموافق للصواب‬

‫!‬ ‫الصواب‬ ‫أولا على خلاف‬ ‫قرأناها‬ ‫كيف‬ ‫التبين‬ ‫بعد‬ ‫نتعجب‬

‫القلمية ما لا يكاد‬ ‫في النسخ‬ ‫التي تقع‬ ‫الاغلاط‬ ‫ان من‬ ‫‪:‬‬ ‫الوجه الثاني‬

‫على أحد‪.‬‬ ‫يخفى‬

‫فوق‬ ‫" بنقطة‬ ‫لله‬ ‫"الحمد‬ ‫الخطبة‬ ‫في أول‬ ‫الكلمة‬ ‫أن تقع هذه‬ ‫‪:‬‬ ‫مثال ذلك‬

‫منها‬ ‫الدال راء‪ ،‬أو يسقط‬ ‫بدل‬ ‫أو تكون‬ ‫‪،‬‬ ‫الدال‬ ‫لحاء‪ ،‬او تحتها‪ ،‬او فوق‬ ‫ا‬

‫لحاء‪.‬‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫لميم‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬أو تقدم‬ ‫أخرى‬ ‫الميم ‪ ،‬او تزاد ميم‬

‫التي‬ ‫الشناعة‬ ‫ما فيه من‬ ‫فلا يخفى‬ ‫‪،‬‬ ‫في الاصل‬ ‫كما‬ ‫يطبعها‬ ‫‪:‬‬ ‫فان قلتم‬

‫النالس في الكتاب ‪.‬‬ ‫تزهد‬

‫إصلاحه‪.‬‬ ‫فينبغي‬ ‫هذا‬ ‫أما مثل‬ ‫‪:‬‬ ‫قلتم‬ ‫وان‬

‫قليل‬ ‫المصحح‬ ‫فإن كان‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫‪.‬‬ ‫التطبيق‬ ‫فقد تركتم‬ ‫‪:‬‬ ‫قيل لكم‬

‫العمل‬ ‫عشواء(‪ ،)1‬كما قدمنا في الكلام على‬ ‫خبط‬ ‫فلا بد ان يخبط‬ ‫المعرفة ‪،‬‬

‫من‬ ‫رايعا‬ ‫"فقد‬ ‫‪:‬‬ ‫ونعقله هنا للفائدة‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫بعده كلاما‪ ،‬ثم ضرب‬ ‫المؤلف‬ ‫) كتب‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫اصلحها‪:‬‬ ‫هو فيه صحيح‬ ‫" في موضع‬ ‫"عياش‬ ‫رأى اسم‬ ‫إذا‬ ‫المشهورين بالعلم من‬

‫وهكذا‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫"الشيبا ني‬ ‫يصلحها‪:‬‬ ‫ني"‬ ‫ني " او "السينا‬ ‫"السيبا‬ ‫كلمة‬ ‫في‬ ‫وهكذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫عباس‬ ‫"‬

‫لك‬ ‫واذا كان‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫وغير‬ ‫حماد"؛‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫يصلحه‬ ‫" او نحوهما‬ ‫حعان‬ ‫"‬ ‫او‬ ‫حمار"‬ ‫!‬ ‫اسم‬ ‫في‬

‫‪.‬‬ ‫كثرة هذا الضرب‬ ‫علمت‬ ‫ورجاله‬ ‫الحلم يث‬ ‫لمام بكتب‬ ‫إ‬

‫كان‬ ‫"]‬ ‫‪" :‬الذين‬ ‫الاصل‬ ‫[ في‬ ‫الاعيان الذي‬ ‫إن بعض‬ ‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫يحمى‬ ‫لا‬ ‫رأينا منه ما‬ ‫وقد‬

‫عليعا نه‬ ‫ما لعله خفي‬ ‫ليصلح‬ ‫لطبع‪،‬‬ ‫أن يتعقبنا في العظر في تجارب‬ ‫إليه‬ ‫موكولا‬

‫فاصلحها‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فيه صحيحة‬ ‫هي‬ ‫مرة كلمة "المروذي " في موضع‬ ‫وجد‬ ‫‪،‬‬ ‫غلط‬

‫في نسب=‬ ‫وكذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫"الشيباني‬ ‫‪:‬‬ ‫أصلحها‬ ‫"‬ ‫"السيباني‬ ‫وكذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫"المروزي‬
‫‪5 3‬‬ ‫)‬ ‫(مسؤدة‬ ‫‪1‬‬ ‫ا ‪-‬‬ ‫‪ )2‬أصول‬

‫خرى‪.‬‬ ‫أغلاطا‬ ‫النسخة‬ ‫لى أغلاط‬ ‫إ‬ ‫‪ .)1‬فيضيف‬ ‫(‬ ‫الثالث‬

‫وأحمر‪ ،‬و حيد و جيد‪ ،‬و بان و ثان‪،‬‬ ‫أحمد و جمد‬ ‫الاسماء‪:‬‬ ‫فان في‬

‫وانس وآلش‪ ،‬وبدر وندر‪ ،‬وبشر وبسر ويسر ونسر ونشر‪ ،‬وبشير ويسير‬

‫وذسير‪ ،‬نربة وبوبة وبوذة وبويه وذوبة وذوذة‪.‬‬

‫التساهل‬ ‫بسبب‬ ‫تحصل‬ ‫الاغلاط‬ ‫أن كثيرا من‬ ‫‪:‬‬ ‫الوجمه الثالث‬ ‫أ]‬ ‫[‪/3‬‬

‫فلا يفي‬ ‫العلم ‪،‬‬ ‫لازمة غالبا لقليل‬ ‫صفة‬ ‫وهذه‬ ‫‪،‬‬ ‫المبالاة‬ ‫والتهاون وعدم‬

‫فيه‪.‬‬ ‫هو ممكن‬ ‫بالتطبيق فيما‬

‫أو على‬ ‫‪،‬‬ ‫الربح‬ ‫يراعون‬ ‫الكتب‬ ‫يطبعون‬ ‫الذين‬ ‫أن غالب‬ ‫‪:‬‬ ‫الرابع‬ ‫الوجه‬

‫طبعه‬ ‫طبع الكتاب مرة امتنع الناس من‬ ‫فاذا‬ ‫أو خفتها؛‬ ‫‪،‬‬ ‫الاقل عدم الخسارة‬

‫طبعه بلا‬ ‫ممن‬ ‫الخسارة‬ ‫من‬ ‫خوفا‬ ‫الأو لى ‪،‬‬ ‫قبل أن تنفد النسخ‬ ‫‪،‬‬ ‫مرة أخرى‬

‫إمروان الاصفر"‬ ‫وكذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫بن شابور" اصلحها‪" :‬سابور"‬ ‫بن شعيب‬ ‫محمد‬ ‫"‬

‫بأخرة "‬ ‫نغير‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫قولهم‬ ‫من‬ ‫"‬ ‫"بأخرة‬ ‫كلمة‬ ‫وكذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الاصغر"‬ ‫"مروان‬ ‫‪:‬‬ ‫أصلحها‬

‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫أشياء‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫"‬ ‫"بآخره‬ ‫‪:‬‬ ‫اصلحها‬

‫تنبهت‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫لمشاهير العصر‪ .‬ووقع لي نفسي اشياء من‬ ‫اشياء من ذلك‬ ‫وقد وفعت‬

‫امثلة‬ ‫يا تي‬ ‫فيما‬ ‫أذكر‬ ‫ولعلي‬ ‫‪.‬‬ ‫لم أتنبه لها بعد‬ ‫اشياء‬ ‫أنها بقيت‬ ‫ولا اشك‬ ‫لها فيما بعد‪.‬‬

‫الوقوع في الغلط‪.‬‬ ‫في اسباب‬ ‫عند الافاضة‬ ‫ذلك‬

‫كان الاعتماد على الظن كثيرا ما‬ ‫وإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫هو الاعتماد على الظن‬ ‫في ذلك‬ ‫وأعظم سبب‬

‫بالخبرة‬ ‫اننا وجدنا‬ ‫على‬ ‫!‬ ‫منهم‬ ‫ليس‬ ‫بمن‬ ‫فما بالك‬ ‫‪،‬‬ ‫المعرفة في الغلط‬ ‫يوقع أهل‬

‫لمعقول‬ ‫العالم رغما عما يقتضيه‬ ‫ظنه من‬ ‫أن قليل العلم اكثر اعتماد على‬ ‫والممارسة‬

‫"‪.‬‬ ‫بعالم‬ ‫وخطا ظن من ليس‬ ‫العالم‬ ‫ظن‬ ‫من أن الغالب صواب‬

‫في‬ ‫المصححين‬ ‫غالب‬ ‫من قوله عن‬ ‫ما سبق‬ ‫ولعله يقصد‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫ثالث‬ ‫لم يتقدم ذكر "عمل‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.‬‬ ‫الباب‬ ‫اول‬


‫النصوكل‬ ‫ف! التعقيق وتصعع‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪5 4‬‬

‫إذ لعله لو لم يطبعه‬ ‫‪،‬‬ ‫العلم واهله‬ ‫وعلى‬ ‫الكتاب‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫فقد جنى‬ ‫‪.‬‬ ‫تصحيح‬

‫الاعتماد عليه‪.‬‬ ‫يصح‬ ‫من يطبعه طبعا مصححا‬ ‫له‬ ‫لقيض(‪)1‬‬

‫وتبين ان الاقتصار في‬ ‫فساد الراي المذكور‪،‬‬ ‫توضح‬ ‫هذه اربعة أوجه‬

‫يقتصر فساده‬ ‫نه لا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫على تطبيق المطبوع على النسخة غير ممكن‬ ‫التصحيح‬

‫من الاغلاط‪ ،‬بل لابد ن‬


‫أ‬ ‫القلمية‬ ‫كان في النسخة‬ ‫ما‬ ‫على ان يبقى في المطبوع‬

‫مضاعفة‪.‬‬ ‫أضعاف‬ ‫لى ذلك‬ ‫إ‬ ‫تضاف‬

‫من‬ ‫هذا الضرب‬ ‫صخح‬ ‫انه ‪%‬نما‬ ‫العالم في كتاب مطبوع‬ ‫وإذا عرف‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫الجاهل‬ ‫المصحح‬ ‫لاحتمال تصرف‬ ‫بما فيه‪،‬‬ ‫لم يمكنه الوثوق‬ ‫التصحيح‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الاسماء‬ ‫بعض‬ ‫تصحيح‬ ‫إذا أراد‬ ‫احتياجه‬ ‫هذا‪ ،‬مع‬ ‫‪.‬‬ ‫أو غير ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫غفلته‬

‫المظان ‪.‬‬ ‫يبذله في مراجعة‬ ‫لى مجهود‬ ‫إ‬ ‫الكلمات‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫منها‬ ‫فقد تقع خمسون‬ ‫‪،‬‬ ‫طبع من الكتاب الف نسخة‬ ‫انه‬ ‫فرض‬ ‫فاذا‬

‫يتيسر له‬ ‫لا‬ ‫لعله‬ ‫‪،‬‬ ‫مستقل‬ ‫لى مجهود‬ ‫إ‬ ‫منهم‬ ‫فيحتاج كل‬ ‫‪،‬‬ ‫علماء محتاطين‬

‫قاموا بذلك‬ ‫المطبعة‬ ‫ولو أن أرباب‬ ‫لى مراجعتها‪.‬‬ ‫إ‬ ‫التي يحتاج‬ ‫لفقده الكتب‬

‫مجهودا‪.‬‬ ‫لاغنى مجهود و حد عن خمسين‬

‫ما‬ ‫الفساد‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫لى من يعتمد عليها‪ ،‬وفي‬ ‫إ‬ ‫فأما بقية النسخ ‪ ،‬فانها تقع‬

‫فيها كثرة الخطأ‪،‬‬ ‫يطهر‬ ‫لا‬ ‫وغيرها‬ ‫بمصر‬ ‫المطبوعة‬ ‫وكثير من الكتب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يرون‬ ‫ان مصححيها‬ ‫فيظهر من ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫في الحواشي‬ ‫التنبيه‬ ‫ويعز وجود‬

‫الامر‪.‬‬ ‫في نفس‬ ‫هو مراعاة الصحة‬ ‫إنما‬ ‫الواجب‬

‫بالظاء‪.‬‬ ‫في الأصل‬ ‫رسمها‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫‪5 5‬‬ ‫)‬ ‫(مسؤدة‬ ‫التصعا‬ ‫اصول‬ ‫‪) 2‬‬

‫النسخ‬ ‫أوفي إحدى‬ ‫إن وقع في النسخة الاصل‬ ‫بأنه‬ ‫هذا الرأي‬ ‫يؤيّد‬ ‫وقد‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫وأي ضرورة‬ ‫‪،‬‬ ‫المؤلف‬ ‫من‬ ‫لبعد أن يكون‬ ‫النساخ ‪،‬‬ ‫من‬ ‫أنه‬ ‫خطا‪ ،‬فالغالب‬

‫حال ‪،‬‬ ‫فهو خطأ على كل‬ ‫‪،‬‬ ‫من المؤلف‬ ‫أنه‬ ‫خطأ النساخ ؟ وعلى فرض‬ ‫بيان‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫به‬ ‫حاجة‬ ‫‪ ،‬فأي‬ ‫بالصواب‬ ‫المطالع‬ ‫واذا ظفر‬ ‫‪.‬‬ ‫الصواب‬ ‫إنما هو‬ ‫والمقصود‬

‫هناك خطأ؟‬ ‫وقع للمؤلف‬ ‫أنه‬ ‫أن يعرف‬

‫من‬ ‫أن يكون المصححون‬ ‫قبله في الفساد‪ ،‬بشرط‬ ‫ما‬ ‫وهذا الرأي دون‬

‫اهل العلم والمعرفة والاحتياط والتثبت‪.‬‬

‫ما وقع‬ ‫على‬ ‫لكثر تنبيههم في الحواشي‬ ‫لو كانوا كذلك‬ ‫‪:‬‬ ‫أنه قد يقال‬ ‫على‬

‫إهمال‬ ‫عن‬ ‫تحلو‬ ‫القلمية لا‬ ‫النسخ ‪ ،‬لان النسخ‬ ‫أو إحدى‬ ‫في النسخة الأصل‬

‫يتردد فيه نظر العالم‬ ‫ذلك‬ ‫وكثير من‬ ‫‪،‬‬ ‫النقط والاشتباه والخطأ والاختلاف‬

‫المتثبت‪.‬‬

‫كيف‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫في جميع‬ ‫القطع بالصواب‬ ‫أن يحصل‬ ‫عادبه‬ ‫المحال‬ ‫ومن‬

‫هو غلط‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫ولا يخلو كتاب من الكتب المذكورة من عدة مواضع طبعت‬

‫وعند المؤلف؟‬ ‫الامر‪،‬‬ ‫في نفس‬

‫ما في النسخة‪،‬‬ ‫الثلاثة ‪:‬‬ ‫الوجوه‬ ‫في التصحيح‬ ‫أن يراعى‬ ‫فالرأي السديد‪:‬‬

‫ما ياتي إيضاحه‪.‬‬ ‫الامر‪ ،‬على‬ ‫وما في نفس‬ ‫‪،‬‬ ‫وما عند المؤلف‬

‫! ! !‬
‫وتصعع النصو!‬ ‫ف! ]لتعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫‪-‬ل!‬ ‫‪56‬‬

‫[‪/4‬أ](‪)1‬باب‬

‫أمرين‪:‬‬ ‫أحد‬ ‫‪:‬‬ ‫لمراعاة‬ ‫با‬ ‫لمراد‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫المطبوع‬ ‫إما الإثبات في اصل‬ ‫‪-‬‬

‫في الحاشية‪.‬‬ ‫لتنبيه‬ ‫وإما‬ ‫‪-‬‬

‫الامر؛ فواضح‪.‬‬ ‫‪ ،‬وما في نفس‬ ‫فاذا اتفق ما في النسخ ‪ ،‬وما عند المؤلف‬

‫على الباقي في الحاشية‪.‬‬ ‫وونمه‬ ‫المطبوع ما هو الاحق‪،‬‬ ‫أثبت في أصل‬ ‫وإلا‬

‫النسخ من الخطأ‬ ‫إحدى‬ ‫او‬ ‫إلا ن يكون ما وقع في النسخة الاصل‬ ‫اللهم‬

‫عليه‪.‬‬ ‫للتنبيه‬ ‫‪ -‬فلا حاجة‬ ‫لله"‬ ‫على أحد ‪-‬كما مر في "الحمد‬ ‫يخفى‬ ‫لا‬ ‫الذي‬

‫وإن‬ ‫‪،‬‬ ‫المؤلف‬ ‫عن‬ ‫المطبوع ما عرف‬ ‫هذا‪ ،‬والاولى أن يثبت في أصل‬

‫لكلام‬ ‫الامر؛ فان الكتاب حكاية‬ ‫ما في النسخة أو النسخ وما في نفس‬ ‫خالف‬

‫عنه‪.‬‬ ‫كما صدر‬ ‫أن يحكى‬ ‫فالواجب‬ ‫‪،‬‬ ‫المؤلف‬

‫لما في النسخة‬ ‫مخالفا‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫المؤلف‬ ‫ما عند‬ ‫إنه وإن عرف‬ ‫‪:‬‬ ‫فإن قيل‬

‫موافق (‪ )2‬لما‬ ‫قول آخر‬ ‫له‬ ‫أن يكون‬ ‫المواضع‬ ‫لجائز في بعض‬ ‫ا‬ ‫فمن‬ ‫‪،‬‬ ‫الاصل‬

‫الموضع‪.‬‬ ‫أو ن يكون سها في ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫في النسخة‬

‫على‬ ‫في الحاشية‬ ‫التنبيه‬ ‫في مراعاته‬ ‫فيه بعد‪ ،‬ويكفي‬ ‫هذا الاحتمال‬ ‫‪:‬‬ ‫قلت‬

‫ما وقع في النسخة‪.‬‬

‫بما عند ذلك‬ ‫فالعبرة‬ ‫كان في الكتاب حكاية عن رجل آخر‪،‬‬ ‫إذا‬ ‫ولذلك‬

‫عليها‪.‬‬ ‫مضروب‬ ‫)‬ ‫) الصفحة (‪ /3‬ب‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫"موافقا"‪.‬‬ ‫يحتمل‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬


‫‪5 7‬‬ ‫مسؤدة )‬ ‫(‬ ‫ا‬ ‫التصعع‬ ‫اصول‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬

‫المؤلف‪.‬‬ ‫له حكم‬ ‫‪ ،‬ويكون‬ ‫الرجل‬

‫قوليه أو أقواله‬ ‫من‬ ‫المطبوع‬ ‫أثبت في أصل‬ ‫عند المؤلف‬ ‫ما‬ ‫فان اختلف‬

‫لاصل‬ ‫موافق‬ ‫النسخ ‪ ،‬لان الظاهر أن الاصل‬ ‫أو إحدى‬ ‫ما يوافق النسخة‬

‫الذي يطبع عنه‬ ‫الاصل‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ولهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫ولم يقم دليل على خطائه‬ ‫‪،‬‬ ‫المؤلف‬

‫لا‬ ‫الذي‬ ‫اللهم إلا في الخطأ‬ ‫‪،‬‬ ‫مراعاته على كل حال‬ ‫فالواجب‬ ‫‪،‬‬ ‫المؤلف‬ ‫بخط‬

‫زلة قلم‪ ،‬كما تقدم في "الحمد لله"‪.‬‬ ‫بأنه‬ ‫على أحد‪ ،‬ويقطع‬ ‫يخفى‬

‫أثبت‬ ‫‪،‬‬ ‫المؤلف‬ ‫منهما موافق لقول‬ ‫‪ -‬مثلا‪ -‬وكل‬ ‫)‬ ‫(‪1‬‬ ‫نسختان‬ ‫فان اختلف‬

‫ما قي نفسى‬ ‫الامر‪ .‬فان اختلف‬ ‫يوافق ما قي نفس‬ ‫منهما ما‬ ‫المطبوع‬ ‫في أصل‬

‫فإن استوت‬ ‫‪،‬‬ ‫بكثرة النسخ‬ ‫رجح‬ ‫ترجيح‬ ‫فإن لم يكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الامر‪ ،‬فالمرجح‬

‫فبجودتها‪ ،‬وإن استوت تخير المصحح‪.‬‬

‫الامر‪ ،‬لان الغالب‬ ‫عد موافقا لما في نفس‬ ‫عند المؤلف‬ ‫ما‬ ‫لم يعلم‬ ‫فاذا‬

‫الامر‬ ‫كان ما قي نفس‬ ‫إذا‬ ‫الامر؛ حتى‬ ‫في نفس‬ ‫في حقه معرفة الصواب‬

‫كذلك‪.‬‬ ‫ما عند المؤلف‬ ‫عد‬ ‫‪،‬‬ ‫ولا ترجيح‬ ‫قيه ‪،‬‬ ‫مختلفا‬

‫لما ذكر‪.‬‬ ‫موافقا لما عند المؤلف‬ ‫الأمر عد‬ ‫فاذا لم يعلم ما في نفس‬

‫في المطبوع‬ ‫أثبت‬ ‫‪،‬‬ ‫المؤلف‬ ‫الامر‪ ،‬ولا ما عند‬ ‫فاذا لم يعلم ما قي نفس‬

‫اختلفت‬ ‫فإن‬ ‫‪.‬‬ ‫خطائه‬ ‫‪ ،‬ولم يقم دليل على‬ ‫كما في النسخة ؛ فان الظاهر صحته‬

‫تخير‬ ‫فإن استوت‬ ‫‪،‬‬ ‫العدد فبا لجودة‬ ‫فإن استوى‬ ‫‪،‬‬ ‫بالكثرة‬ ‫رجح‬ ‫النسخ‬

‫المصحح‪.‬‬

‫ولم يعلم‬ ‫‪،‬‬ ‫أو نحوه‬ ‫لاشتباه و خرم‪،‬‬ ‫لم يعلم ما قي النسخة الاصل‬ ‫فاذا‬

‫تانيث الفعل قبلها‪.‬‬ ‫"‪ ،‬وني‬ ‫بها "نسختان‬ ‫"‪ ،‬ثم استبدل‬ ‫اصلان‬ ‫"‬ ‫أو‪:،‬‬ ‫) كتب‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫وتصحع النصوم!‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسائل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪58‬‬

‫‪.‬‬ ‫بياض‬ ‫الامر= ترك‬ ‫‪ ،‬ولا ما في نفس‬ ‫ما عند المؤلف‬

‫[‪ /5‬ب] فصل(‪)1‬‬

‫أو بين نسخة‬ ‫‪،‬‬ ‫النسخة‬ ‫من‬ ‫قد يقع بين موضعين‬ ‫واعلم أن الاختلاف‬

‫أوجه‪:‬‬ ‫على‬ ‫وهذا‬ ‫لغيره ‪.‬‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫اخر للمؤلف‬ ‫كتاب‬ ‫ونسخة‬ ‫الكتاب‬ ‫ذلك‬

‫الامر وعند‬ ‫في نفس‬ ‫أن كلا الوجهين صواب‬ ‫للمصحح‬ ‫يتبين‬ ‫أن‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬

‫أن يطن من‬ ‫إلا ن يخشى‬ ‫؛‬ ‫على الخلاف‬ ‫للتنبيه‬ ‫يطهر‪ ،‬فلا حاجة‬ ‫فيما‬ ‫المؤلف‬

‫أن ينثه‬ ‫يطالع الكتاب ويطلع على الخلاف أن أحد الوجهين خطأ‪ ،‬فيحسن‬

‫في ذلك‪.‬‬ ‫لى الحجة‬ ‫إ‬ ‫ويشير‬ ‫‪،‬‬ ‫أن كلا الوجهين صواب‬ ‫وعلى‬ ‫على الخلاف‬

‫في‬ ‫النسخة صواب‬ ‫من‬ ‫الموضع‬ ‫في ذلك‬ ‫و‬ ‫ما‬ ‫أن‬ ‫يتبين له‬ ‫أن‬ ‫‪:‬‬ ‫الثاني‬

‫الاخر‬ ‫الاخر أو الكتاب‬ ‫في الموضع‬ ‫وما وقع‬ ‫‪،‬‬ ‫المؤلف‬ ‫الامر وعند‬ ‫نفس‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا أن يخشى‬ ‫]‬ ‫للتنبيه [عليه‬ ‫فهذا أيضا لا حاجة‬ ‫‪ ،‬أو لغيره خطأ=‬ ‫للمؤلف‬

‫هو الخطأ‪.‬‬ ‫الموضع‬ ‫وقع في ذلك‬ ‫ما‬ ‫يتوهم كثير من المطالعين أن‬

‫الامر وعند‬ ‫في نفس‬ ‫خطا‬ ‫الموضع‬ ‫وقع في ذلك‬ ‫ما‬ ‫أن يكون‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالث‬

‫في‬ ‫في النسخة‬ ‫ما وقع‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬والتنبيه‬ ‫فعليه في هذا إثبات الصواب‬ ‫‪،‬‬ ‫المؤلف‬

‫الامر وعند‬ ‫في نفس‬ ‫أثبته‬ ‫ما‬ ‫ويذكر الحجة على صواب‬ ‫‪،‬‬ ‫الموضع‬ ‫ذلك‬

‫الاخر أو في الكتاب‬ ‫المؤلف = فيحتاج هنا إلى ذكر ما وقع في الموضع‬

‫تقوم به‪.‬‬ ‫لحجة‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫كلها بل يكفيه ما يرى‬ ‫المظان‬ ‫الاخر‪ ،‬ولا يلزمه استيعاب‬

‫‪ ،‬ولايهتدي‬ ‫الصواب‬ ‫أي الوجهين‬ ‫الأمر‪ ،‬فيشك‬ ‫أن يشتبه عليه‬ ‫‪:‬‬ ‫الرابع‬

‫تقديم هذا‬ ‫"‪ ،‬فلعله أراد‬ ‫صفحات‬ ‫"بعد ثلاث‬ ‫ا)‪:‬‬ ‫(‪/4‬‬ ‫قبل الكلام الاتي من‬ ‫) كتب‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫عليه‪.‬‬ ‫الفصل‬
‫‪5 9‬‬ ‫)‬ ‫مسودة‬ ‫(‬ ‫ا‬ ‫التصعع‬ ‫اصول‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬

‫‪.‬‬ ‫الخلاف‬ ‫له التنبيه على‬ ‫ينبغي‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ففي‬ ‫بيانه‬ ‫لى‬ ‫إ‬

‫في نفس‬ ‫مخالفا للصواب‬ ‫عند المؤلف‬ ‫حيث(‪ )1‬يكون الصواب‬ ‫فأما‬

‫الموفق‪.‬‬ ‫‪ .‬والله‬ ‫حال‬ ‫كل‬ ‫البيان على‬ ‫الامر‪ ،‬فلا بد من‬

‫الغلط‪،‬‬ ‫في إصلاح‬ ‫العلم خلافا‬ ‫أن بين أهل‬ ‫هذا‪ ،‬واعلم‬ ‫‪ /4‬أ]‬ ‫إلى‬ ‫[رجع‬

‫ما يترجح‬ ‫هنا حاصل‬ ‫وقد ذكرت‬ ‫‪،‬‬ ‫الحديث‬ ‫القول فيه في مصطلح‬ ‫وقد بسط‬

‫في ذلك‪.‬‬

‫وأن‬ ‫الامانة ‪،‬‬ ‫مقتضى‬ ‫أنه خلاف‬ ‫لى المنع حجته‬ ‫إ‬ ‫مال‬ ‫ان من‬ ‫‪:‬‬ ‫وبيانه‬

‫ان يقع‬ ‫ليس بغلط غلطا‪ .‬وقد يترتب على ذلك‬ ‫ما‬ ‫قد يخطىء‪ ،‬فيظن‬ ‫الناظر‬

‫المصلح‪،‬‬ ‫يخطىء‬ ‫غلطا‪ ،‬ولكن‬ ‫وقد يكون ما في الاصل‬ ‫‪.‬‬ ‫في الغلط‬ ‫هو‬

‫فيصلحه بغلط اخر‪.‬‬

‫أن الإذن في الإصلاح إنما هو لمن كان أهلأ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫لجواب‬ ‫وا‬

‫كما‬ ‫به البتة ‪،‬‬ ‫إلا فيما كان مقطوعا‬ ‫‪،‬‬ ‫في الاصل‬ ‫أن يبين ما كان‬ ‫ويلزمه مع ذلك‬

‫فلم يبق‬ ‫‪،‬‬ ‫أن يذكر حجته‬ ‫مع ذلك‬ ‫"‪ .‬وينبغي للمصحح‬ ‫لله‬ ‫مر في "الحمد‬

‫لحمد‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ولله‬ ‫محذور‪.‬‬

‫[‪/4‬ب]فصل‬

‫وينبغي أن يكون‬ ‫‪.‬‬ ‫القلمية أو النسخ ‪ ،‬فبالمشاهدة‬ ‫أما معرفة ما في النسحة‬

‫النظر‪،‬‬ ‫لقراء تها‪ ،‬وأن يعاود‬ ‫القلمية ‪ ،‬وممارسة‬ ‫بالنسخ‬ ‫ذا خبرة‬ ‫المصحح‬

‫وبما يقع‬ ‫‪،‬‬ ‫الخط‬ ‫عارفا باصطلاح‬ ‫كذلك‬ ‫ويكون‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمتيقن‬ ‫المحتمل‬ ‫ويقيس‬

‫المشهور‪.‬‬ ‫القديمة من مخالفة الاصطلاح‬ ‫القلمية‬ ‫في النسخ‬

‫في الاصل‪.‬‬ ‫تكررت‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫النصوكل‬ ‫وتممعع‬ ‫التعقيق‬ ‫دنى‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪6 0‬‬

‫عند المصحح‬ ‫النسخة أو النسخ القلمية حاضرة‬ ‫وينبغي أن تكون‬

‫الناسخ و‬
‫أ‬ ‫لاحتمال أن يكون‬ ‫‪،‬‬ ‫التصحيح‬ ‫فيه وقت‬ ‫ليراجعها فيما يشك‬

‫النظر‪.‬‬ ‫المقابل لم يحقق‬

‫في‬ ‫التصحيح‬ ‫لنا عند‬ ‫ثم يقع‬ ‫المقابلة ‪،‬‬ ‫مرارا أن نعتملم على‬ ‫لنا‬ ‫وقد وقع‬

‫في‬ ‫نفتش‬ ‫فنذهب‬ ‫‪،‬‬ ‫القلمية كذلك‬ ‫في النسخة‬ ‫غلط ‪ ،‬ونظنه وقع‬ ‫أنه‬ ‫موضع‬

‫ما‬ ‫فيها على‬ ‫القلمية ‪ ،‬فإذا هو‬ ‫النسخة‬ ‫أن نراجع‬ ‫لنا‬ ‫ثم يبدو‬ ‫‪،‬‬ ‫فنتعب‬ ‫المظان‬

‫‪.‬‬ ‫لنا أنه صواب‬ ‫وقع‬

‫باحد أمور‪:‬‬ ‫فيعرف‬ ‫‪،‬‬ ‫وأما معرفة ما عند المولف‬

‫‪.‬‬ ‫على الحروف‬ ‫كتبه المرتبة‬ ‫في بعض‬ ‫منها‪ :‬وجوده‬

‫‪.‬‬ ‫إياه بالعبارة‬ ‫‪ :‬ضبطه‬ ‫منها‬

‫المجود‪.‬‬ ‫بخطه‬ ‫وجوده‬ ‫‪:‬‬ ‫ومنها‬

‫لى غير ذلك‪.‬‬ ‫إ‬ ‫العلم موضحا‪،‬‬ ‫أهل‬ ‫أن ينقله عنه بعض‬ ‫‪:‬‬ ‫ومنها‬

‫الأمر‪ ،‬فبنقل العلماء المحققين‪.‬‬ ‫وأما معرفة ما في نفس‬

‫لا‬ ‫الامر‪ ،‬ولكن‬ ‫العالم الواحد يدل على ما في نفس‬ ‫واعلم أن نص‬

‫أو بموضع‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫لم واحد‪ ،‬أو بكتاب‬ ‫بعا‬ ‫قبله الاكتفاء‬ ‫ينبغي في هذا والذي‬

‫وقد تكون‬ ‫اجتهاده ‪،‬‬ ‫وقد يتغير‬ ‫وقد يسهو‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لم قد يخطئ‬ ‫العا‬ ‫واحد؟ فإن‬

‫في‬ ‫وقد نبهت على طائفة من ذلك‬ ‫كثيرا‪،‬‬ ‫فقد وجدنا من هذا‬ ‫؛‬ ‫عبارته تحرفت‬

‫الله‬ ‫لهذا مزيد إن شاء‬ ‫وسيأتي‬ ‫‪.‬‬ ‫التاريخ الكبير" للبخاري‬ ‫"‬ ‫التعاليق على‬

‫تعا لى‪.‬‬
‫‪61‬‬ ‫(مسؤدة)‬ ‫‪ )2‬اصول التممعالعلمي‬

‫وقوعه‬ ‫في أنواع الغلط ‪ ،‬واسباب‬ ‫باب‬

‫واما بتغيير‪.‬‬ ‫وتأخير‪،‬‬ ‫‪ ،‬واما بتقديم‬ ‫إما بزيادة ‪ ،‬أو بنقصان‬ ‫‪:‬‬ ‫الغلط‬

‫يملي واخر‬ ‫كان رجل‬ ‫إذ[‬ ‫الناسخ أو المملي‬ ‫فقد تكون من‬ ‫‪:‬‬ ‫فأما الزيادة‬

‫من‬ ‫يكون في الاصل حديث‬ ‫‪ -‬في زعمه ‪-‬كأن‬ ‫البيان‬ ‫عمدا بقصد‬ ‫إما‬ ‫‪،‬‬ ‫يكتب‬

‫الامر أنه‬ ‫نفس‬ ‫وفي‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الله‬ ‫فيزيد بعد جابر‪" :‬بن عبد‬ ‫صجم! ‪،‬‬ ‫النبي‬ ‫جابر عن‬ ‫طريق‬

‫من أصاغر التابعين‪.‬‬ ‫اخر‪ ،‬أو جابر بن يزيد الجعفي‬ ‫جابر بن سمرة صحابي‬

‫عن‬ ‫وكما يحكى‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫الادب كان يزيد بعلم جابر‪" :‬رضي‬ ‫او بقصد‬

‫البتي احد‬ ‫عثمان‬ ‫به ‪:‬‬ ‫"البتي " والمراد‬ ‫عنده كلام عن‬ ‫في كتاب‬ ‫انه وقع‬ ‫بعضهم‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"ء!ييه"‬ ‫‪ ،‬وزاد‪:‬‬ ‫كذلك‬ ‫‪ ،‬فصحفها‬ ‫"‬ ‫النبي‬ ‫"‬ ‫عليه ‪ ،‬فصارت‬ ‫الفقهاء‪ ،‬فتصحفت‬

‫من‬ ‫او بقصد إصلاح غلط ‪ -‬في زعمه ‪-‬كان يقع في الاصل حديث‬

‫روايته‬ ‫وأن عامة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬فيعلم أن نافعا تابعي‬ ‫صجمني‬ ‫النبي‬ ‫نافع عن‬ ‫عن‬ ‫مالك‬ ‫طريق‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫؛‬ ‫ابن عمر"‪ ،‬فيزيدها ولا يبين‬ ‫"عن‬ ‫من الاصل‬ ‫سقط‬ ‫أنه‬ ‫عن ابن عمر‪ ،‬فيظن‬

‫لغير ذلك‪.‬‬

‫عن ابن‬ ‫يروي‬ ‫نافعا‬ ‫في المثال الاخير ان‬ ‫عرف‬ ‫لمحد‬ ‫واما سهوا‪ ،‬كان يكون‬

‫"عن ابن عمر" بدون روية‪.‬‬ ‫بقوله ‪:‬‬ ‫قلمه‬ ‫عمر‪ ،‬فجرى‬

‫لى نظير الكلمة التي كتبها و‬


‫أ‬ ‫إ‬ ‫برجوعه‬ ‫واما غلطا‪ .‬و كثر ما يكون‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫بعلم كتابة كلمة‬ ‫التكرار‪ .‬وكثيرا ما يتنبه الناسخ‬ ‫ذلك‬ ‫شبيهتها‪ ،‬فينشا من‬

‫والتحريف‬ ‫يقع فيه التصحيف‬ ‫ما‬ ‫(‪ )29‬وشرح‬ ‫التصحيف‬ ‫على حدوب‬ ‫التنبيه‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.)492‬‬ ‫(ص‬ ‫لى تاريخ نشر التراث العربي للطناحي‬ ‫إ‬ ‫‪ .) 9‬ومدخل‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬
‫النصوم!‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪62‬‬

‫ما زاده ‪.‬‬ ‫على‬ ‫أن يضرب‬ ‫‪ ،‬وينسى‬ ‫الصواب‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫)‪ ،‬فيرجع‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫لخطائه‬ ‫أكثر‬

‫‪ ،‬ويضع‬ ‫لى موضع‬ ‫إ‬ ‫أو يكتب‬ ‫العلامة كان يملي‬ ‫وقد ينشا التكرار بتحول‬

‫ويكثر‬ ‫لى موضعها‪.‬‬ ‫إ‬ ‫فيرجع‬ ‫‪،‬‬ ‫لى ما قبل‬ ‫إ‬ ‫العلامة‬ ‫فتتحول‬ ‫‪،‬‬ ‫علامة‬ ‫عليه‬

‫من السطر الذي‬ ‫الموضع‬ ‫ذلك‬ ‫يحاذي‬ ‫ما‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫من سطر‬ ‫تحولها من موضع‬

‫قبله‪.‬‬

‫ما قد أملاه سابقا وكتبه الناسخ ‪ ،‬ظنا أن الناسخ‬ ‫باعادة المملي‬ ‫وقد يكون‬

‫لم يكتبه في المرة الاولى‪.‬‬

‫الناسخ أنها‬ ‫للناسخ ‪ ،‬فيظن‬ ‫توضيحا‬ ‫لجملة‬ ‫ا‬ ‫الكلمة أو‬ ‫المملي‬ ‫وقد يكرر‬

‫مكررة في الاصل‪.‬‬

‫ذلك‪،‬‬ ‫أو نحو‬ ‫صاحبه‬ ‫به‬ ‫وقد يتكلم المملي عند الاملاء بكلام يخاطب‬

‫الاملاء‪.‬‬ ‫جملة‬ ‫أنه من‬ ‫الكاتب‬ ‫‪ ،‬فيتوهم‬ ‫متنبه لذلك‬ ‫أن الكاتب‬ ‫ويظن‬

‫للكاتب‬ ‫رجل‬ ‫فمز باسم‬ ‫‪،‬‬ ‫كان بعضنا يملي‬ ‫‪،‬‬ ‫من ذلك‬ ‫شيء‬ ‫لنا‬ ‫وقد وقع‬

‫الكاتب!‬ ‫‪ ،‬فكتبها‬ ‫"‬ ‫‪ ،‬ثم قال ‪" :‬صاحبك‬ ‫اسمه‬ ‫المملي‬ ‫‪ ،‬فذكر‬ ‫به علاقة‬

‫الحاضرين‪.‬‬ ‫بها بعض‬ ‫تكلم‬ ‫أو جملة‬ ‫كلمة‬ ‫الكاتب ‪ ،‬فأدرج‬ ‫بل ربما سها‬

‫شاغلة لذهنه‪.‬‬ ‫وربما سها‪ ،‬فأدرج كلمة أو جملة كانت‬

‫أنه‬ ‫توهم‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫في المتن‬ ‫الغلط بادراج ما قي الحاشية‬ ‫وكثيرا ما يكون‬

‫في الهامش أو بين‬ ‫فألحق‬ ‫‪،‬‬ ‫على الناسخ الاول من الاصل‬ ‫سقط‬ ‫أنه‬ ‫أي‬ ‫‪.‬‬ ‫لحق‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫أو تفسير‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نسخة‬ ‫أنه‬ ‫الناظرين على‬ ‫من تحشية بعض‬ ‫والواقع أنه‬ ‫السطور‪،‬‬

‫"‪.‬‬ ‫"كخطائه‬ ‫‪:‬‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫‪6 3‬‬ ‫)‬ ‫(مسؤدة‬ ‫ا‬ ‫التصعمح‬ ‫صول‬ ‫أ‬ ‫‪) 2‬‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫غير‬

‫لتوهم‬ ‫إما عمدا‬ ‫‪،‬‬ ‫الناسخ‬ ‫ومن‬ ‫المملي‬ ‫من‬ ‫وأما النقصان ‪ ،‬فقد يكون‬ ‫أ]‬ ‫[‪/5‬‬

‫تكرار‪،‬‬ ‫الثانية‬ ‫أن‬ ‫فيظن‬ ‫‪،‬‬ ‫خالد"‬ ‫خالد عن‬ ‫"عن‬ ‫‪:‬‬ ‫تكرار‪ ،‬كأن يقع في سنده‬

‫شيخه‪.‬‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫الأول‬ ‫غير‬ ‫ني‬ ‫الثا‬ ‫وخالد‬ ‫أنه لا تكرار‪،‬‬ ‫والواقع‬ ‫‪.‬‬ ‫فيحذفها‬

‫عن‬ ‫بن عباس‬ ‫هريرة عن الفضل‬ ‫‪" :‬أبو‬ ‫في الاصل‬ ‫واما سهوا‪ ،‬كأن يكون‬

‫"‬ ‫بن عباس‬ ‫الفضل‬ ‫قلمه بإسقاط "عن‬ ‫فيريد أن يكتبها‪ ،‬فيجري‬ ‫ص!يمؤ" ‪،‬‬ ‫النبي‬

‫جريا على الغالب‪.‬‬

‫نظيره في‬ ‫الغلط بالزيادة يجيء‬ ‫وإما غلطا‪ .‬وعامة ما تقدم في أسباب‬

‫فتدبر!‬ ‫‪،‬‬ ‫الغلط بالنقصان‬

‫كأن‬ ‫إما عمدا‬ ‫‪،‬‬ ‫الناسخ‬ ‫ومن‬ ‫المملي‬ ‫من‬ ‫وأما التقديم والتأخير‪ ،‬فقد يكون‬

‫تميم الداري "‬ ‫عن‬ ‫رواه النبي ي!جمؤ‬ ‫الذي‬ ‫الجساسة‬ ‫"حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫يقع في الأصل‬

‫‪ ،‬فيقلبه‪.‬‬ ‫أن هذا غلط‬ ‫فيرى‬

‫بن‬ ‫"رؤبة‬ ‫أن الصواب‬ ‫‪ ،‬فيرى‬ ‫"‬ ‫بن رؤبة‬ ‫"العجاج‬ ‫‪:‬‬ ‫يقع في الكتاب‬ ‫وكأن‬

‫"‪.‬‬ ‫العجاج‬

‫كما في الاصل‪،‬‬ ‫"‬ ‫بن رؤبة‬ ‫العجاج‬ ‫"‬ ‫واما سهوا‪ ،‬كأن يريد أن يكتب‬

‫"‪.‬‬ ‫"رؤبة بن العجاج‬ ‫‪:‬‬ ‫قلمه‬ ‫فيجري‬

‫متاخر‪ ،‬ثم‬ ‫لى موضع‬ ‫إ‬ ‫العلامة‬ ‫واما غلطا‪ ،‬كأن ينتقل النظر‪ ،‬أو تتحول‬

‫ما فات‪ ،‬ويعلم عليه علامة‬ ‫ولكن يكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫فلا يضرب‬ ‫‪،‬‬ ‫لذلك‬ ‫يتنبه‬

‫واضحة‪.‬‬ ‫أو لا تكون‬ ‫كتابة العلامة ‪،‬‬ ‫عن‬ ‫التقديم والتأخير‪ .‬وقد يغفل‬

‫قد ألحق بين السطور أو بالهامش‪،‬‬ ‫وكأن يكون في متن الاصل سقط‬
‫النصوكل‬ ‫لتعقيق وتصعع‬ ‫‪1‬‬ ‫جما‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪64‬‬

‫متأخر‪ ،‬فيؤخره‪.‬‬ ‫فيظنه الناظر من موضع‬

‫الاصل‪،‬‬ ‫من‬ ‫انقطعت‬ ‫بأن تكون‬ ‫التقديم والتأخير بورقة كاملة ‪،‬‬ ‫وقد يقع‬

‫إلى غير ذلك‪.‬‬ ‫في غير موضعها؛‬ ‫فجعلت‬

‫التغيير بزيادة بعض‬ ‫ويشمل‬ ‫بغيره ‪.‬‬ ‫إبدال الشئ‬ ‫به‬ ‫وأما التغيير‪ ،‬فالمراد‬

‫تي‪.‬‬ ‫يأ‬ ‫وبتقديمها أو تأخيرها‪ ،‬كما‬ ‫أو نقصانها‪،‬‬ ‫لحروف‬ ‫ا‬

‫مثل‬ ‫بالشكل‬ ‫الكلمتين ‪ ،‬وأنهما إنما تفترقان‬ ‫أسبابه ‪ :‬تماثل حروف‬ ‫فمن‬

‫اللام‬ ‫" بفتح السين وتشديد‬ ‫مسلم‬ ‫"‬ ‫اللام و‬ ‫السين وكسر‬ ‫"مسلم " بسكون‬

‫بفتح‪.‬‬ ‫ففتح فتشديد‬ ‫بضم‬ ‫ففتح و "معفر"‬ ‫و "معمر" بفتح فسكون‬ ‫‪،‬‬ ‫مفتوحة‬

‫لم يظهر‬ ‫فاذا لم يشكل‬ ‫‪،‬‬ ‫عند الشكل‬ ‫في الصورة‬ ‫عليه الغلط‬ ‫وهذا إنما يترتب‬

‫باللفظ‪.‬‬ ‫‪ ،‬وانما يطهر‬ ‫الغلط‬

‫اخر‬ ‫يبني عليه غلطا‬ ‫كثيرا ما‬ ‫من ذلك‬ ‫في شيء‬ ‫غلط‬ ‫إذا‬ ‫المصحح‬ ‫ولكن‬

‫ما‬ ‫‪ :‬مجالد‬ ‫يسأل‬ ‫أنه كان‬ ‫بن معين‬ ‫يحيى‬ ‫"عن‬ ‫‪:‬‬ ‫كأن يقع في كتاب‬ ‫‪،‬‬ ‫له صورة‬

‫الياء مبنيا للفاعل‪،‬‬ ‫بفتح‬ ‫)"‬ ‫"يسأل‬ ‫كلمة‬ ‫المصحح‬ ‫‪ .‬فيظن‬ ‫‪ :‬صالح‬ ‫حاله ‪ ،‬فيقول‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫لا حاجة‬ ‫الذي‬ ‫الغلط الواضح‬ ‫مجالدا" ‪ ،‬وأن هذا من‬ ‫‪" :‬‬ ‫أن الصواب‬ ‫فيرى‬

‫ما‬ ‫على‬ ‫"يسأل)"‬ ‫زاد‪ ،‬فشكل‬ ‫وربما‬ ‫‪.‬‬ ‫كذلك‬ ‫عليه ‪ ،‬فيثبته في المطبوع‬ ‫التنبيه‬

‫شنيع‪.‬‬ ‫معنوي‬ ‫ظنه‪ ،‬فيقع في غلط‬

‫قد يطن الرجل‬ ‫فإنه‬ ‫ويقع نحو هذا في الاسماء في نحو معمر ومعمر‪،‬‬

‫على ذاك ‪.‬‬ ‫به‬ ‫حكم‬ ‫بما‬ ‫على هذا‬ ‫اخر‪ ،‬ويحكم‬

‫احمد‬ ‫بينها إلا النقط ‪ ،‬مثل‬ ‫بان لا يفرق‬ ‫الكلمتين‬ ‫ومنها‪ :‬تشابه حروف‬

‫القلمية ‪ ،‬وزيادة‬ ‫البلاء به لقلة النقط في النسخ‬ ‫ويشتد‬ ‫كثير جدا‪.‬‬ ‫وهو‬ ‫وأ جمد‪،‬‬
‫‪6 5‬‬ ‫لا‬ ‫)‬ ‫(مسؤدة‬ ‫لعلمى‬ ‫‪1‬‬ ‫التصعع‬ ‫‪ )2‬اصول‬

‫المعلقة‪.‬‬ ‫محله في الخطوط‬ ‫عن‬ ‫بعيدا‬ ‫النقط في بعضها‪ ،‬ولوضعه‬

‫وهذا كثير جد‬ ‫و حمر‪.‬‬ ‫أحمد‬ ‫‪:‬‬ ‫مثل‬ ‫لحرف‬ ‫ا‬ ‫ومنها‪ :‬التقارب في صورة‬

‫رأينا أنه كثيرا‬ ‫فقد‬ ‫‪.‬‬ ‫رديئا‪ ،‬أو معلقا‬ ‫الخط‬ ‫إذا كان‬ ‫سيما‬ ‫القلمية ‪ ،‬ولا‬ ‫النسخ‬ ‫في‬

‫وعكسه‪.‬‬ ‫ب"عمر"‪،‬‬ ‫‪ ،‬بل و"جعفر"‬ ‫‪ ،‬وعكسه‬ ‫" ب"جعفر"‬ ‫ما يبدل "حفص‬

‫لحروف‬ ‫ا‬ ‫فإن بعض‬ ‫‪،‬‬ ‫الاتصال‬ ‫بسبب‬ ‫اشتباه لحرف‬ ‫ا‬ ‫وقد يكون‬

‫فتقرأ "أنت"‬ ‫‪،‬‬ ‫أو لتعليق الخط‬ ‫‪،‬‬ ‫بما بعدها للتقارب‬ ‫قد يتصل‬ ‫المفصولة‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫الاه " وغير‬ ‫"‬ ‫أراه "‬ ‫"‬ ‫" و‬ ‫لنت‬ ‫"‬

‫بدون‬ ‫كتب‬ ‫" إذا‬ ‫فيشتبه "سفيان‬ ‫‪،‬‬ ‫الاحرف‬ ‫بعض‬ ‫وقد يتاكد هذا بحذف‬

‫ألف ب"شقيق"‪.‬‬

‫يفرق في نطقه‬ ‫لا‬ ‫فإن من الناس من‬ ‫‪.‬‬ ‫تقارب مخارج الحروف‬ ‫ومنها‪:‬‬

‫‪ ،‬ولا بين الحاء‬ ‫بين الثاء والسين‬ ‫ولا‬ ‫بين التاء والطاء‪،‬‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫والعين‬ ‫الهمزة‬ ‫بين‬

‫ولا بين السين‬ ‫‪،‬‬ ‫ولا بين الذال والزاي‬ ‫بين الدال والضاد‪،‬‬ ‫لا‬ ‫والهاء‪ ،‬و‬

‫اخر‪ ،‬ولا يكاد‬ ‫ويكتب‬ ‫وهذا يقع بأن يملي رجل‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لى غير ذلك‬ ‫إ‬ ‫والصاد‪،‬‬

‫يتبين بالمقابلة‪.‬‬

‫وال"‪.‬‬ ‫مثل "منوال " و "من‬ ‫‪،‬‬ ‫وعكسه‬ ‫‪،‬‬ ‫الوصل‬ ‫ما حقه‬ ‫منه فصل‬ ‫وقريب‬

‫التي‬ ‫لحروف‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫هذا‬ ‫ما يقع‬ ‫وأكثر‬ ‫‪.‬‬ ‫ومنها‪ :‬الزيادة و[لنقص‬ ‫[ه‪ /‬ب]‬

‫بدل‬ ‫‪ :‬حدهما‬ ‫الله‬ ‫وعبيد‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫وكثيرا ما يقع‬ ‫‪.‬‬ ‫نبرة فقط‬ ‫صورتها‬ ‫تكون‬

‫‪ ،‬وعتبة‬ ‫وحصين‬ ‫وحسين ‪ ،‬وسعد وسعيد‪ ،‬وحصن‬ ‫الاخر‪ .‬وهكذا حسن‬

‫وعنبة‪.‬‬ ‫وعبسة‬ ‫‪،‬‬ ‫ونجي‬ ‫ويحيى‬ ‫وعتيبة ‪،‬‬


‫التحقيق وتممعع النصوص‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪66‬‬

‫[فصل]‬

‫بها ما عند المؤلف]‬ ‫[الأمور التي يعرف‬

‫‪ -‬مثلا‪ -‬فإنما‬ ‫"‬ ‫الثوري‬ ‫سفيان‬ ‫إذا أردنا أن نطبع "جامع‬ ‫أننا‬ ‫لا يخفى‬ ‫ا]‬ ‫[‪/6‬‬

‫كل‬ ‫أقل ولا أكثر‪ ،‬فينبغي أن تكون‬ ‫‪ ،‬لا‬ ‫الثوري‬ ‫جمعه‬ ‫الذي‬ ‫نطبع الكتاب‬

‫بخط‬ ‫لنا‬ ‫فلو وقع‬ ‫‪.‬‬ ‫الثوري‬ ‫كما وضعه‬ ‫حرف‬ ‫كلمة وكل‬ ‫جملة فيه وكل‬

‫الكتابة‬ ‫ما كان من اصطلاح‬ ‫إلا‬ ‫ان نطبعه كما هو‪،‬‬ ‫الثوري نفسه وجب‬

‫ما‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وكثير‬ ‫بلا ألف‬ ‫" هكذا‬ ‫"سفين‬ ‫يكتبون‬ ‫فيها‪ .‬فان المتقدمين‬ ‫والتسامح‬

‫في الأصل‬ ‫الصغيرة ‪ ،‬فإذا وقع‬ ‫الحروف‬ ‫أشكال‬ ‫لا تظهر‬ ‫النقط ‪ ،‬وقد‬ ‫يهملون‬

‫منقوطا‪،‬‬ ‫واضحا‬ ‫فانه يطبع‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫بلا نقط ‪ ،‬مع القطع بانه "لسفيان‬ ‫"سفن"‬ ‫هكذا‬

‫يكثر‪.‬‬ ‫‪ ،‬لان ذلك‬ ‫في الاصل‬ ‫ما وقع‬ ‫على‬ ‫للتنبيه‬ ‫ولا حاجة‬

‫عليه‬ ‫التنبيه‬ ‫حسن‬ ‫لم يذكره علماء الخط‬ ‫غريب‬ ‫إن اتفق اصطلاح‬ ‫‪،‬‬ ‫نعم‬

‫المواضع‪.‬‬ ‫في بعض‬

‫المولف عزيز في الكتب القديمة‪،‬‬ ‫لكن وجود النسخة التي بخط‬

‫عنده بامور‪:‬‬ ‫ما‬ ‫على الاجتهاد‪ .‬فيعرف‬ ‫فالمدار إذا‬

‫عتيبة‬ ‫بن‬ ‫كالعلم بأن الحكم‬ ‫الفن قديما وحديثا‪،‬‬ ‫الأول ‪ :‬التواتر بين أهل‬

‫كان المولف من أهل الفن‬ ‫فإذا‬ ‫عيينة هكذا‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫هكذا‪ ،‬وان واصلا مولى‬

‫ما ذكر مثلا‪.‬‬ ‫عكس‬ ‫الاسمين‬ ‫عنده من‬ ‫]‬ ‫يمتنع أن [يقع‬

‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫"الموتلف‬ ‫في‬ ‫المصري‬ ‫الغني‬ ‫عبد‬ ‫ضبط‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الصريح‬ ‫نصه‬ ‫‪:‬‬ ‫الثاني‬

‫‪.)121‬‬ ‫طمعة الهند (‪،09‬‬ ‫(‪)1‬‬


‫‪6 7‬‬ ‫مسودة )‬ ‫(‬ ‫لتممعا‬ ‫‪1‬‬ ‫صول‬ ‫أ‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬

‫"‪.‬‬ ‫بن يونس‬ ‫"عباس‬ ‫‪:‬‬ ‫كتبه الاخرى‬ ‫هكذا‪ .‬ثم يقع في بعض‬ ‫)"‬ ‫بن مؤنس‬ ‫"عياش‬

‫في‬ ‫البخاري‬ ‫ذكر‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫تبويبه وترتيبه‬ ‫بقضية‬ ‫أن يعرف‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالث‬

‫المواضع‬ ‫في بعض‬ ‫ثم قد يوجد‬ ‫‪،‬‬ ‫هذا الرجل في باب عياش‬ ‫"تاريخه )"(‪)1‬‬

‫هكذا‪" :‬عباس "‪.‬‬ ‫كتابه‬ ‫من‬ ‫الاخرى‬

‫في باب الخاء من اسم بكر(‪ ،)2‬ثم قد يقع في‬ ‫وكما ذكر بكر بن خنيس‬

‫)"‪.‬‬ ‫"بكر بن حبيش‬ ‫كتبه ‪:‬‬ ‫من‬ ‫الاخرى‬ ‫المواضع‬ ‫بعض‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الرجال‬ ‫في كتابه لتراجم‬ ‫تصدى‬ ‫أن ابن أبي حاتم‬ ‫‪:‬‬ ‫هذا القبيل‬ ‫ومن‬

‫وإن كان‬ ‫‪،‬‬ ‫نهما عنده رجلان‬ ‫على‬ ‫فدل ذلك‬ ‫ذكر "دقرة"(‪ )3‬و"شميسة"(‪،)4‬‬

‫أنهما امرأتان ‪.‬‬ ‫التحقيق‬

‫في "التاريخ )"(‪ ،)5‬وقالوا‪:‬‬ ‫)"‬ ‫"زجلة‬ ‫ذكره‬ ‫البخاري‬ ‫هنا أنكرو[ على‬ ‫ومن‬

‫عنه في التعليق على ترجمتها‪ .‬وقد ذكرها ابن أبي‬ ‫ظنها رجلا‪ ،‬وقد أجبت‬ ‫إنه‬

‫على البخاري ‪.‬‬ ‫كأنه ليعترض‬ ‫حاتم (‪ ،)6‬ولكن‬

‫بان يكون‬ ‫مختلفة النسب‬ ‫فاكثر جيدة‬ ‫أن تتفق عليه ثلاث نسخ‬ ‫‪:‬‬ ‫الرابع‬

‫(‪.)1/47 /4( )1‬‬

‫(‪.)2/98 /1‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4 4‬‬ ‫(‪/3‬‬ ‫والتعديل‬ ‫لجرح‬ ‫ا‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.)193‬‬ ‫(‪/4‬‬ ‫و لتعديل‬ ‫لجرح‬ ‫ا‬ ‫( ‪)4‬‬

‫‪.)452 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪/2‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫‪5)62 4‬‬ ‫(‪/3‬‬ ‫و لتعديل"‬ ‫لجرح‬ ‫"ا‬ ‫في‬ ‫(‪)6‬‬


‫التعقيق وتصعمح النصوم!‬ ‫في‬ ‫رسائل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪6 8‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫)‪ .‬وقريب‬ ‫‪1‬‬ ‫](‬ ‫[الأخريين‬ ‫غير إسنادي‬ ‫لى المولف‬ ‫إ‬ ‫منها‬ ‫إسناد كل‬

‫[تسميع](‪)3‬‬ ‫واحد‬ ‫[في](‪ )2‬كل‬ ‫كتب للمؤلف‬ ‫ثلاثة‬ ‫تتفق ثلاث نسخ من‬

‫وأنسابها مختلفة‪.‬‬

‫أو نقله‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه المصحح‬ ‫وقف‬ ‫محققا‪ ،‬سواء‬ ‫بخطه‬ ‫أن يوجد‬ ‫‪:‬‬ ‫الخامس‬

‫من يوثق به‪.‬‬

‫الضعف؛‬ ‫وفي هذا بعض‬ ‫العلام ‪،‬‬ ‫أهل‬ ‫عنه بعض‬ ‫أن يحكيه‬ ‫‪:‬‬ ‫السادس‬

‫في بعض‬ ‫ما وجده‬ ‫العالم‬ ‫لأنهم قد يتسامحون في هذا‪ ،‬فيحكي أحدهم عن‬

‫له‪.‬‬ ‫النسخة التي وقعت‬ ‫بحسب‬ ‫كتبه ‪،‬‬

‫[‪/6‬ب]فصل‬

‫كأن‬ ‫‪،‬‬ ‫غيره‬ ‫ما‬ ‫هذه الخمسة (‪ )4‬فالاول هو المتعئن قطعا‪ .‬و‬ ‫واذا اختلفت‬

‫وتبويبه في موضع‬ ‫ترتيبه‬ ‫ثم اقتضى‬ ‫‪،‬‬ ‫شيء في موضع‬ ‫على‬ ‫المولف‬ ‫نص‬

‫‪ ،‬أعني‬ ‫موضعه‬ ‫الثاني في غير‬ ‫من‬ ‫أرجح‬ ‫والأول‬ ‫‪.‬‬ ‫الترجيح‬ ‫خلافه ‪ ،‬فلا بد من‬

‫الذي رتب‬ ‫ففي الموضع‬ ‫‪،‬‬ ‫على خلافه‬ ‫أو رتب‬ ‫على شيء‪ ،‬ثم بوب‬ ‫نص‬ ‫أنه إذا‬

‫وفي بقية المواضع‬ ‫‪،‬‬ ‫ما يقتضيه الترتيب والتبويب‬ ‫الراجح‬ ‫يكون‬ ‫أو بوب‬

‫عليه‪.‬‬ ‫الراجح ما نص‬

‫‪.‬‬ ‫الصورة‬ ‫في‬ ‫لم تتضح‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫لما‪.‬‬ ‫و" بين‬ ‫لما‬ ‫من‬ ‫"‬ ‫تحتمل‬ ‫‪) 2‬‬ ‫(‬

‫قراءة تخمينية‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫ثم زاد‬ ‫‪،‬‬ ‫اولا خمسة‬ ‫السابق كانت‬ ‫في الفصل‬ ‫‪ ،‬لان الامور المذكررة‬ ‫) كذا في الاصل‬ ‫( ‪4‬‬

‫فيها‪.‬‬
‫‪6 9‬‬ ‫)‬ ‫مسؤدة‬ ‫(‬ ‫التصعا‬ ‫اصول‬ ‫‪) 2‬‬

‫على شيء‪ ،‬وفي اخر على‬ ‫في موضع‬ ‫كأن ينص‬ ‫منهما‬ ‫وان اختلف واحد‬

‫العلم ‪ ،‬فإن كان‬ ‫أهل‬ ‫فلينظر ما عند غيره من‬ ‫فإن لم يترجح‬ ‫‪.‬‬ ‫خلافه ‪ ،‬فالترجيح‬

‫فهو الراجح‪.‬‬ ‫قوليه ‪،‬‬ ‫موافقا لاحد‬ ‫عندهم‬ ‫الذي‬

‫بكثرة النسخ‬ ‫رجح‬ ‫‪،‬‬ ‫قوليه ولم يترجح‬ ‫كاختلاف‬ ‫ما عندهم‬ ‫فان اختلف‬

‫شيء تخير المصحح‪.‬‬ ‫وجودتها‪ .‬فان لم يترجح‬

‫فان‬ ‫‪.‬‬ ‫الاخر في الهامش‬ ‫ونبه على‬ ‫‪،‬‬ ‫شيء أثبته في الأصل‬ ‫ومتى ترجح‬

‫على ما في النسخ أو بعضها‬ ‫ينبه‬ ‫خالفته النسخ أو بعضها‪ ،‬فكذلك‬ ‫تعين ولكن‬

‫في الهامش‪.‬‬

‫فصل‬

‫فلينظر ما عند‬ ‫‪،‬‬ ‫بوجه من الوجوه المتقدمة‬ ‫فان لم يعلم ما عند المؤلف‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫؛‬ ‫فهو المتعين‬ ‫موافقا للنسخ‬ ‫قولا واحدا‬ ‫فإن كان‬ ‫‪،‬‬ ‫أئمة الفن‬ ‫غيره من‬

‫معرفته‬ ‫بحسب‬ ‫اجتهد المصحح‬ ‫جيدان ‪،‬‬ ‫مخالفا‪ ،‬وفي نسخ الكتاب صلان‬

‫عند أئمة الفن‪.‬‬ ‫ما‬ ‫ولمقدار اشتهار‬ ‫‪،‬‬ ‫النسختين‬ ‫لمقدار صحة‬

‫فإن ترجح عنده احتمال أن يكون ما عند المؤلف كما في النسختين‪،‬‬

‫ما عند أئمة الفن‪.‬‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ونبه في الهامش‬ ‫ما فيهما في الاصل‬ ‫أثبت‬

‫الرواة‬ ‫عنده احتمال أن ما وقع في الأصلين من تصرف‬ ‫وان ترجح‬

‫والنساخ ‪ ،‬فالعكس‪.‬‬

‫النسخ ‪ ،‬مخالفا لبعضها‪،‬‬ ‫قولا واحدا موافقا لبعض‬ ‫وان كان ما عندهم‬

‫‪.‬‬ ‫الاخرى‬ ‫أو النسخ‬ ‫‪،‬‬ ‫ما قي النسخة‬ ‫على‬ ‫فهو المتعين ‪ ،‬وينبه بالهامش‬
‫النصوم!‬ ‫ف! التعقيق وتصعمح‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬

‫كان‬ ‫‪،‬‬ ‫المؤلف‬ ‫قول‬ ‫لى أن يكون‬ ‫إ‬ ‫العلم قولان ‪ ،‬فاقربهما‬ ‫لاهل‬ ‫وان كان‬

‫فإن لم يتبين فأرجحهما‪،‬‬ ‫أو في أكثرها أو جودها‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫في النسخ‬ ‫يكون كذلك‬

‫تخير‪.‬‬ ‫فان لم يترجح‬

‫فصر‬

‫الأمور التي تقدم أنه‬ ‫فأكثر من‬ ‫بواحد‬ ‫عند أهل العلم تكون‬ ‫ما‬ ‫معرفة‬

‫بها ما عند المؤلف‪.‬‬ ‫يعرف‬

‫فيما‬ ‫المصحح‬ ‫وبحث‬ ‫‪،‬‬ ‫بذلك ما عند إمام من أئمة الفن‬ ‫ومتى عرف‬

‫ذلك‪ ،‬فالظاهر أن ذلك قولهم‬ ‫عنده من الكتب ‪ ،‬فلم يطلع على خلاف‬

‫عليه بالخطأ‪.‬‬ ‫فحكموا‬ ‫‪،‬‬ ‫أن يكون شذ بعضهم‬ ‫إلا‬ ‫جميغا‪،‬‬

‫من‬ ‫نسخة‬ ‫كل‬ ‫‪،‬‬ ‫جيدة‬ ‫نسخ‬ ‫أيضا باتفاق ثلاث‬ ‫ما عندهم‬ ‫ويعرف‬ ‫أ]‬ ‫[‪/7‬‬

‫تاريخ البخاري "‪ ،‬وأخرى‬ ‫"‬ ‫من‬ ‫جيدة‬ ‫كنسخة‬ ‫‪،‬‬ ‫لم من علماء الفن‬ ‫لعا‬ ‫كتاب‬

‫ابن حبان "‪.‬‬ ‫"ثقات‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وثالثة كذلك‬ ‫"‬ ‫ابن أبي حاتم‬ ‫"كتاب‬ ‫من‬ ‫كذلك‬

‫لجودة ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫بتلك‬ ‫ليست‬ ‫أو ثلاث‬ ‫‪،‬‬ ‫كتابين‬ ‫من‬ ‫نسختان‬ ‫إلا‬ ‫فإن لم يكن‬

‫يطبع‪.‬‬ ‫الذي‬ ‫الكتاب‬ ‫وبين نسخ‬ ‫بينها‬ ‫فالترجيح‬

‫فصل‬

‫ان يتثبت في امور‪:‬‬ ‫على المصحح‬ ‫يجب‬

‫أنه‬ ‫هو الذي قام الدليل على‬ ‫أن هذا الاسم الذي يريد تصحيحه‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬

‫منزلة رأى في الكتاب‬ ‫ذا‬ ‫مصححا‬ ‫أو عند غيره كذا‪ .‬فقد رأيت‬ ‫عند المؤلف‬

‫ولم‬ ‫" ‪.‬‬ ‫أبي حثمة‬ ‫بن‬ ‫أبو بكر‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫فيما زعم‬ ‫"أبو بكر بن أبي خيثمة "‪ ،‬فصححه‬
‫‪7 1‬‬ ‫)‬ ‫مسودة‬ ‫(‬ ‫‪1‬‬ ‫التممعمح‬ ‫أصول‬ ‫‪) 2‬‬

‫"أبو‬ ‫‪:‬‬ ‫فيما زعم‬ ‫‪ ،‬فصححه‬ ‫"‬ ‫"أبو خيرة الضبعي‬ ‫وكذا رأى‬ ‫‪.‬‬ ‫يدر أن هذا غير ذاك‬

‫‪.‬‬ ‫في أشياء أخرى‬ ‫غير ذافي‬ ‫وهذا‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫الضبعي‬ ‫جمرة‬

‫محمد‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫أبا‬ ‫مولانا‬ ‫ورجاله ‪ ،‬بل رأيت‬ ‫في الحديث‬ ‫يكثر جدا‬ ‫وهذا‬

‫في موضع‪:‬‬ ‫"الكفاية " فرأى‬ ‫كتاب‬ ‫وكان قد صحح‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫السور تي(‪ )1‬رحمه‬

‫بن عدي‬ ‫أبو أحمد‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫فيما يرى‬ ‫فأصلحه‬ ‫"‬ ‫الحاقظ‬ ‫"أبو نعيم بن عدي‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫؛ مع‬ ‫بشيء"‬ ‫ولمس‬ ‫‪،‬‬ ‫أبو نعيم‬ ‫‪:‬‬ ‫"الاصل‬ ‫‪:‬‬ ‫لهاصش‬ ‫با‬ ‫وكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫لحاقظ‬ ‫ا‬

‫الحافظ‬ ‫و "أبو نعيم بن عدي‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫أبو نعيم‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الموضع‬ ‫في ذلك‬ ‫الصواب‬

‫الثاني اشتهر‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫الحاقظ الجرجاني‬ ‫بن عدي‬ ‫غير أبي أحمد‬ ‫الجرجاني‬

‫على‬ ‫والاخر‬ ‫‪،‬‬ ‫والتعديل‬ ‫لجرح‬ ‫ا‬ ‫في كتب‬ ‫‪ ،‬فكثر ذكره‬ ‫"‬ ‫الكامل‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫بشهرة‬

‫أنه لا وجود‬ ‫وظن‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫أبو عبد‬ ‫الشهرة ‪ ،‬فلم يستحضره‬ ‫تلك‬ ‫لم يشتهر‬ ‫جلالته‬

‫المركبين‬ ‫)‪ ،‬ولكن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 5‬‬ ‫"الكفاية " (ص‬ ‫بهاصش‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫نبهت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬

‫التي‬ ‫لى اول الصفحة‬ ‫إ‬ ‫تتعلق به الحاشية‬ ‫الذي‬ ‫في الطبع الاخير السطر‬ ‫أخروا‬

‫تليها‪.‬‬

‫هميته (‪.)2‬‬
‫"‬ ‫وأ‬ ‫في مقالتي "علم الرجال‬ ‫أخرى‬ ‫أمثلة‬ ‫وقد ذكرت‬

‫وتثبت‬ ‫‪،‬‬ ‫اطلاع واسع‬ ‫بالفن ‪ ،‬ذا‬ ‫عارفا‬ ‫إلا‬ ‫المصحح‬ ‫أن يكون‬ ‫فلا يحل‬

‫بالغ‪.‬‬

‫الشعر‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وقرينه في كثرة المحفوظ‬ ‫الدرس‬ ‫في‬ ‫وزميله‬ ‫بلدقي الاستاذ ‪1‬لميمني‪،‬‬ ‫(‪)1‬‬

‫في‬ ‫‪ .‬نظر ترجمته‬ ‫سعة ‪1361‬‬ ‫توفي‬ ‫‪.‬‬ ‫والرجال‬ ‫لحديث‬ ‫وا‬ ‫العربية‬ ‫برز في علوم‬ ‫‪.‬‬ ‫واللغة‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫طر (‪428 /8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫نزهة الخو‬

‫المماركة‪.‬‬ ‫‪ )2 4 4‬من هذه الموسوعة‬ ‫" (ص‬ ‫الحديثية‬ ‫الرسائل‬ ‫مجموع‬ ‫"‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫لنصوص‬ ‫‪1‬‬ ‫في التعقيق وتصعمح‬ ‫مجمولح رسائل‬ ‫‪7 2‬‬

‫قد‬ ‫وكذلك‬ ‫كثيرا‪،‬‬ ‫فيه خطأ‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫"‬ ‫"الخلاصة‬ ‫الأمر الثاني ‪ :‬لا يثق بضبط‬

‫فأما [لضبط‬ ‫‪،‬‬ ‫بالعبارة‬ ‫في الضبط‬ ‫وهذا‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"التقريب‬ ‫في ضبط‬ ‫يتفق الخطأ‬

‫لا يحمى‪.‬‬ ‫بالقلم فخطؤه‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫القاموس‬ ‫أو بضبط‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!شتبه‬ ‫من كتب‬ ‫بكتاب‬ ‫لا يكتف‬ ‫‪:‬‬ ‫الأمر الثالث‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫وذلك‬ ‫أبلغ ‪،‬‬ ‫المراجعة كان‬ ‫وكلما كثرت‬ ‫‪.‬‬ ‫غيرها‬ ‫يراجع‬ ‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫شرحه‬

‫غير الذي‬ ‫ضبطه‬ ‫او يكون الذي‬ ‫‪،‬‬ ‫أو يكون هناك اختلاف‬ ‫‪،‬‬ ‫قد يخطئ‬ ‫بعضهم‬

‫في عبارة الضبط‪.‬‬ ‫أو خطأ‬ ‫‪،‬‬ ‫أو يكون هناك سقط‬ ‫[‪/7‬ب]‬ ‫‪،‬‬ ‫عنه المصحح‬ ‫يبحث‬

‫أن الكلمتين‬ ‫"؛ وذلك‬ ‫"بضم‬ ‫‪:‬‬ ‫"بفتح "‪ ،‬والصواب‬ ‫‪:‬‬ ‫في موضع‬ ‫فقد رأيت‬

‫الناسخ إحداهما بالاخرى ‪.‬‬ ‫فصحف‬ ‫‪،‬‬ ‫غير الواضحة‬ ‫تشتبهان في الخطوط‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫قد يترك‬ ‫في الاولى‬ ‫أن النقط‬ ‫يقع في "زاي " و"راء"‪ ،‬وذلك‬ ‫وكذلك‬

‫هذا‪.‬‬ ‫على‬ ‫وقس‬ ‫‪.‬‬ ‫" تشتبه بالهمزة‬ ‫‪ ،‬و"ى‬ ‫يخفى‬

‫! ! !‬
‫‪73‬‬ ‫)‬ ‫ة‬ ‫مسؤد‬ ‫(‬ ‫لعلمي‬ ‫لتصعا‬ ‫‪1‬‬ ‫صول‬ ‫ا‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬

‫[ل ‪)1(]7‬فصل‬

‫الذاكرة ‪،‬‬ ‫العمل ‪ ،‬قوي‬ ‫على‬ ‫فطنا صبورا‬ ‫أمينا‬ ‫ثقة‬ ‫المصحح‬ ‫لابد أن يكون‬

‫جيدة‬ ‫في الفنون ومعرفة‬ ‫حسنة‬ ‫له مشاركة‬ ‫الاطلاع‬ ‫العربية ‪ ،‬واسع‬ ‫متمكنا من‬

‫عويصه‪،‬‬ ‫له يد في حل‬ ‫وصارت‬ ‫‪،‬‬ ‫أهله‬ ‫اصطلاح‬ ‫قد عرف‬ ‫‪،‬‬ ‫بفن الكتاب‬

‫ذلك‬ ‫واطلاع على كثير من الكتب التي تشارك‬ ‫مسائله ‪،‬‬ ‫لكثير من‬ ‫و ستحضار‬

‫عنه فيها‪،‬‬ ‫عما يراد الكشف‬ ‫ودربة في مراجعتها والكشف‬ ‫فنه ‪،‬‬ ‫الكتاب في‬

‫منه في ذلك‪.‬‬ ‫قريبا‬ ‫و ن يكون مساعده‬

‫عنده ليراجعها إذا‬ ‫الكتاب العلمية حاضرة‬ ‫أصول‬ ‫وينبغي أن تكون‬

‫المصحح‬ ‫والمقابلة ‪ ،‬فيحتاج‬ ‫احتاج ‪ ،‬فربما تقع الغفلة أو الاشتباه عند النسخ‬

‫الأمر في بعض‬ ‫علي‬ ‫مرارا‪ ،‬يشكل‬ ‫لي ذلك‬ ‫وقد جرى‬ ‫‪.‬‬ ‫لى مراجعة الاصل‬ ‫إ‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫المظان‬ ‫في مراجعة‬ ‫و تعب‬ ‫‪،‬‬ ‫موافق للمسودة‬ ‫لظني أن الاصل‬ ‫المواضع‬

‫الاشكال ‪.‬‬ ‫الامر‪ ،‬وينحل‬ ‫به‬ ‫فأجده على وجه ينجلي‬ ‫أراجع الاصل‬

‫للمراجعة‪،‬‬ ‫إليها‬ ‫يحتاج‬ ‫التي‬ ‫أولا لكتب‬ ‫المصحح‬ ‫أن يستحضر‬ ‫يجب‬ ‫و‬

‫ولا‬ ‫بعض‬ ‫ولا يستغني ببعضها عن‬ ‫أو لى ‪،‬‬ ‫منها فهو‬ ‫ما استطاع أن يجمع‬ ‫وكل‬

‫عنده‬ ‫فينبغي أن يكون‬ ‫طبعتين ؛‬ ‫كان الكتاب منها طبع‬ ‫إذا‬ ‫صغير‪ ،‬بل‬ ‫بكبير عن‬

‫‪.‬‬ ‫طبعة واحدة‬ ‫من كل‬ ‫‪:‬‬ ‫منه نسختان‬

‫بي‬ ‫أ‬ ‫لابن‬ ‫)"‬ ‫والتعديل‬ ‫"ا لجرح‬ ‫كتاب‬ ‫للتصحيح‬ ‫الان‬ ‫يدي‬ ‫تحت‬ ‫[ل ‪]6‬‬

‫وكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫الرجال‬ ‫وكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫الصحابة‬ ‫لى كتب‬ ‫إ‬ ‫محتاجا‬ ‫حاتم (‪ ،)2‬فأجدني‬

‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫‪47‬‬ ‫‪0‬‬ ‫[‪6‬‬ ‫رقم‬ ‫المجموع‬ ‫من‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫"‪.‬‬ ‫ابن ابي حاتم‬ ‫"لكتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫(‪)2‬‬


‫النصوكل‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫فيه‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪7 4‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬والسيرة‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وكتب‬ ‫الالقاب‬ ‫وكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫الانساب‬ ‫وكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫المشتبه‬

‫) الاسماء‬ ‫‪1‬‬ ‫تفسير(‬ ‫يتوخيان‬ ‫فإنهما‬ ‫" بشرحه‬ ‫القاموس‬ ‫"‬ ‫‪ ،‬ولاسيما‬ ‫واللغة‬

‫لمراجعة‬ ‫وربما احتجت‬ ‫‪.‬‬ ‫مما يتعلق به‬ ‫وطرف‬ ‫المسمى‬ ‫وذكر نسب‬ ‫الغريبة‬

‫المبرد‪ ،‬وأما لي‬ ‫وكامل‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫الاغا ني‬ ‫الادب !"‬ ‫وكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫التفاسير‪ ،‬والتواريخ‬

‫‪.‬‬ ‫" للبغدادي‬ ‫الادب‬ ‫القا لي ‪ ،‬و"خزانة‬

‫!هرده!‬

‫"تفسير من"‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في الاصل‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫الثالثة‬ ‫الرسالة‬

‫التمهعيح‬ ‫أصول‬

‫(مسودة )‬
‫‪77‬‬ ‫(مسؤدة )‬ ‫‪ )2‬اصول التصعمح‬

‫‪]4‬الحمدلله‬ ‫[ص‬

‫التميعع‬ ‫أصول‬

‫وسلام على عباده الذين اصطفى‪.‬‬ ‫لله‬ ‫الحمد‬

‫أما بعد‪:‬‬

‫دائرة‬ ‫"‬ ‫العلمية في مطبعة‬ ‫الكتب‬ ‫بتصحيح‬ ‫سنين مشتغل‬ ‫فإني منذ بضع‬

‫العلمية‬ ‫قيمة التصحيح‬ ‫الممارسة‬ ‫لي بعد‬ ‫وتبين‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫العثمانية‬ ‫المعارف‬

‫به‬ ‫به أولا‪ ،‬ثم ما يلزمه أن يعمل‬ ‫ان يتحقق‬ ‫وما ينبغي للمصحح‬ ‫والعملية ‪،‬‬

‫ثانيا‪.‬‬

‫بعضه ‪ .‬فمن لم‬ ‫أو‬ ‫‪ ]5‬ورأيت غالب الناس في غفلة عن ذلك‬ ‫[ص‬

‫قيمته‪،‬‬ ‫التصحيح‬ ‫يبخس‬ ‫يشتغل بقراءة الكتب العلمية ومقابلتها وتصحيحها‬

‫فيه‪.‬‬ ‫ويطنه أمرا هينا لا همية له‪ ،‬ولا صعوبة‬

‫المصيبة‬ ‫هذا القبيل عظمت‬ ‫ولما كان أكثر المتولين أمور المطابع من‬

‫‪:‬‬ ‫طرق‬ ‫ولهم‬ ‫‪.‬‬ ‫بذلك‬

‫الطريقة الأولى‪:‬‬

‫موافقا للنسخة‬ ‫المطبوع‬ ‫جعل‬ ‫‪:‬‬ ‫أعني‬ ‫‪،‬‬ ‫المطبعي‬ ‫من يكتفي بالتصحبح‬

‫‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫نسخة‬ ‫فتارة تكون‬ ‫‪.‬‬ ‫القلمية‬

‫عند من كان عنده معرفة علمية واطلاع‬ ‫الوضوح‬ ‫بغاية‬ ‫هذا‬ ‫[ص ‪ ]6‬وخطا‬

‫وتصحيف‬ ‫خطا‬ ‫قلمية عن‬ ‫نسخة‬ ‫تكادتخلو‬ ‫القلمية ‪ ،‬فانها لا‬ ‫على النسخ‬

‫غلطا‪.‬‬ ‫فيقرأ‬ ‫أن يشتبه على القارئ‬ ‫و قل ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫وتحريف‬


‫وتصعع النصوم!‬ ‫مجمولح رلمطئل دق التعقيق‬ ‫‪78‬‬

‫النساخ يغلط في النسخ كثيرا‪ ،‬مع أن‬ ‫نرى بعض‬ ‫كثيرا‪.‬‬ ‫من هذا‬ ‫ينا‬ ‫وقد ر‬

‫سقيما‬ ‫الاصل‬ ‫لكون خط‬ ‫‪ ]7‬إما‬ ‫[ص‬ ‫القراءة ؛‬ ‫ولكنه أخطأ قي‬ ‫الاصل صحيح‬

‫حروفه‬ ‫أو يشتبه بعض‬ ‫؟‬ ‫العتيقة‬ ‫كثير في الكتب‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫أو مغلقا أو غير منقوط‬

‫الخطأ‪،‬‬ ‫نفسه من‬ ‫في الاصل‬ ‫وهذا كثير جذا‪ .‬هذا فصلا عما يكون‬ ‫‪،‬‬ ‫ببعض‬

‫الغلط‪.‬‬ ‫مبرأ عن‬ ‫كتابا قلميا واحدا‬ ‫لا تكاد تجد‬ ‫فانك‬

‫التصوير‪ ،‬كما فعلوا بكتاب‬ ‫بطريق‬ ‫في أوربا ن يطبعوا الكتاب‬ ‫ويقع‬

‫ما هي‪،‬‬ ‫على‬ ‫وفي هذا ترك الأغلاط التي في الاصل‬ ‫‪.‬‬ ‫"الانساب " للسمعاني‬

‫الصغيرة ‪.‬‬ ‫لحروف‬ ‫ا‬ ‫النقاط وبعض‬ ‫تخفى‬ ‫كثيرا ما‬ ‫(‪)1‬‬ ‫عند العكس‬ ‫انه‬ ‫وزيادة‬

‫ء‪)21‬‬ ‫‪-‬‬
‫إحداها‬ ‫أن يجعل‬ ‫المصحح‬ ‫ويكلف‬ ‫قلمية ‪،‬‬ ‫عدة نسخ‬ ‫تكون‬ ‫ولاره‪/‬‬

‫[ص ‪ ]8‬وفي هذا من‬ ‫‪.‬‬ ‫الهامش‬ ‫النسخ الاخرى على‬ ‫مخالفات‬ ‫أما ويثبت‬

‫النقائص‪:‬‬

‫الخطأ‪.‬‬ ‫على‬ ‫عدة نسخ‬ ‫كثيرا ما تجتمع‬ ‫انه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬

‫تسويد للورق‬ ‫فإثباتها‬ ‫قطعئا‪،‬‬ ‫خطأ‬ ‫مخالفتها‬ ‫النسخ قد تكون‬ ‫‪ )2‬بعض‬

‫يريد‬ ‫بمن‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬فيضر‬ ‫المالية‬ ‫لى ارتفاع قيمة الكتاب‬ ‫إ‬ ‫يؤدي‬ ‫‪،‬‬ ‫وتكثير للعمل‬

‫يصدهم‬ ‫الكتب‬ ‫اقتناء‬ ‫الراغبين في‬ ‫وبالمطبعة أيضا؛ لان كثيرا من‬ ‫اقتناءه ‪،‬‬

‫بنفقة‬ ‫الكتاب‬ ‫فطبعت‬ ‫‪،‬‬ ‫مطبعة أخرى‬ ‫غلاؤها عن اشترائها‪ .‬وربما عارضتها‬

‫هذه ‪ ،‬وتركوا تلك‪.‬‬ ‫فأقبل الناس على‬ ‫‪،‬‬ ‫أقل ‪ ،‬فباعته بثمن أرخص‬

‫وللمطبعة؛‬ ‫لقيمة النسخة المطبوعة‬ ‫لى إسقاط‬ ‫إ‬ ‫‪ )3‬أن هذا العمل يؤدي‬

‫و لفارسية‪.‬‬ ‫لاردية‬ ‫با‬ ‫‪،‬‬ ‫الشصي‬ ‫‪ :‬التصوير‬ ‫يععي‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫عليها‪.‬‬ ‫ثم ضرب‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫الثانية‬ ‫قبلها‪" :‬الطريقة‬ ‫المؤلف‬ ‫كتب‬ ‫(‪)2‬‬
‫‪7 9‬‬ ‫)‬ ‫مسؤدة‬ ‫(‬ ‫لتصع‬ ‫‪1‬‬ ‫صول‬ ‫ا‬ ‫‪) 2‬‬

‫أمانة المطبعة‬ ‫إثبات الاغلاط الواضحة‬ ‫لان العارف بدل أن يفهم من‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫العلم يعلم‬ ‫فيهم أحد من اهل‬ ‫ليس‬ ‫أنه‬ ‫يفهم‬ ‫‪،‬‬ ‫تحريهم‬ ‫وشدة‬ ‫ومصححها‬

‫ذلك غلط واضج‪.‬‬

‫ففي‬ ‫والخطأ‪،‬‬ ‫يميزون بين الصواب‬ ‫لا‬ ‫من المطالعين‬ ‫كثيرا‬ ‫) أن‬ ‫‪4‬‬ ‫[ص ‪]9‬‬

‫وإيقاع بعضهم‬ ‫الفائدة ‪،‬‬ ‫هؤلاء من بعض‬ ‫الطبع على الطريقة المذكورة حرمان‬

‫الكتاب ‪.‬‬ ‫من‬ ‫بشيء‬ ‫إذا أرادوا أن يستشهدوا‬ ‫المشقة‬ ‫في الغلط ‪ ،‬وتكليفهم‬

‫بعض‬ ‫اندفع به‬ ‫خطأ‪ ،‬وهذا وان‬ ‫بأنه‬ ‫على الخطأ‬ ‫ينبه‬ ‫المصححين‬ ‫وبعض‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يلزمه‬ ‫الغلط‬ ‫أن التنبيه على‬ ‫‪:‬‬ ‫وهو‬ ‫‪ ،‬فقد زاد نقصا آخر‪،‬‬ ‫المذكورة‬ ‫النقائص‬

‫ما‬ ‫بينا‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫فيعظم حجم‬ ‫التغليط ‪،‬‬ ‫‪ ]01‬في‬ ‫مستنده [ص‬ ‫يبين المصحح‬

‫الغلط‬ ‫فإنه قد يصحح‬ ‫غير ماهر‪ ،‬فالامر أشد‪،‬‬ ‫كان المصحح‬ ‫فأما إذا‬

‫العلمية والمالية ‪ ،‬لان الناظر‬ ‫المطبوع‬ ‫قيمة‬ ‫ينقص‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الصواب‬ ‫ويخطئ‬

‫ماهر‪ ،‬وأيضا ففي ذلك إيقاع لغير‬ ‫عارف‬ ‫يرى أن الكتاب لم يصححه‬ ‫فيه‬

‫العارفين في الغلط‪.‬‬

‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫قط‬ ‫أنه لم يطبع كتاب‬ ‫نقطع‬ ‫‪ ،‬فإننا‬ ‫ما تقدم‬ ‫‪ ]1‬ومع‬ ‫‪1‬‬ ‫[ص‬

‫على هذه‬ ‫الكتب التي طبعت‬ ‫فان من نسخ‬ ‫‪،‬‬ ‫مع استيفاء جميع الاختلافات‬

‫الطريقة‬ ‫بهذه‬ ‫المصحح‬ ‫فلو وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫أو نقطه قليل‬ ‫فيه البتة‬ ‫الطريقة ما لا نقط‬

‫تصحيفها‪.‬‬ ‫مع كل كلمة منقوطة يمكن‬ ‫ثابتة‬ ‫لكانت الحواسد‬

‫لم‬ ‫ولكن‬ ‫‪،)1‬‬ ‫(‬ ‫الرابعة‬ ‫لى الطريقة‬ ‫إ‬ ‫فزع‬ ‫هنا نعلم أن المصحح‬ ‫ومن‬

‫"الرابعة "‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عليها وكتب‬ ‫"‪ ،‬ثم ضرب‬ ‫"الثالثة‬ ‫اولا‪:‬‬ ‫كتب‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫النصوص‬ ‫في التعقيق وتصعع‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬

‫فان ولي أمر‬ ‫‪،‬‬ ‫عظيمة‬ ‫وفي هذا مفسدة‬ ‫‪.‬‬ ‫وخبط‬ ‫يعتمدها مطلقا‪ ،‬بل خلط‬

‫لا يرى‬ ‫الثانية لانه‬ ‫]‬ ‫‪12‬‬ ‫بالتزام الطريقة [ص‬ ‫المطبعة إنما يأمر المصحح‬

‫ثقة‬ ‫لى غير عارف‬ ‫إ‬ ‫على إحالة التصحيح‬ ‫فيحمله ذلك‬ ‫معرفته ‪،‬‬ ‫الاعتماد على‬

‫هذا ما فيه‪.‬‬ ‫وقي‬ ‫‪،‬‬ ‫للمعرفة إذ كان الطبع مقيدا بالنسخ‬ ‫لا حاجة‬ ‫بأنه‬

‫‪:‬‬ ‫( ‪) 1‬‬ ‫الثانية‬ ‫الطريقة‬ ‫]‬ ‫‪13‬‬ ‫[ص‬

‫وغيرها‪ ،‬أن يقاول صاحب‬ ‫المطابع في مصر‬ ‫وهي الرائجة في بعض‬

‫الكتاب الذي يريد طبعه‪،‬‬ ‫والمعرفة على تصحيح‬ ‫العلم‬ ‫أهل‬ ‫المطبعة بعض‬

‫مقابلته بالاصل‪.‬‬ ‫غالبا بعد‬ ‫عليه ‪ ،‬وذلك‬ ‫يراد الطبع‬ ‫إليه النقل الذي‬ ‫ويدفع‬

‫العلمية‪،‬‬ ‫الكتب‬ ‫المظان من‬ ‫وبمراجعة‬ ‫‪،‬‬ ‫هذا العالم بمعرفته ونظره‬ ‫فيصحح‬

‫به في‬ ‫ويكتفي‬ ‫‪،‬‬ ‫المطبعة‬ ‫ثم يأخذه صاحب‬ ‫‪.‬‬ ‫النقل‬ ‫على‬ ‫تصحيحاته‬ ‫ويكتب‬

‫تصحيخا‬ ‫يصحح‬ ‫بمن‬ ‫الطبع‬ ‫عند‬ ‫ويكتفي‬ ‫‪،] 1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الحقيقي [ص‬ ‫التصحيح‬

‫النقل‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫المطبوع‬ ‫يطبق‬ ‫الذي‬ ‫‪:‬‬ ‫مطبعيا‪ ،‬أعني‬

‫تناوب التصحيح‪:‬‬ ‫أيد‬ ‫ففي هذه الطريق (‪ )2‬ثلاث‬

‫الاصل‪.‬‬ ‫بالمقابلة على‬ ‫التصحيح‬ ‫‪:‬‬ ‫الاولى‬

‫الحقيقي‪.‬‬ ‫‪ :‬التصحيح‬ ‫الثانية‬

‫المطبعي‪.‬‬ ‫التصحيح‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالثة‬

‫وفيها نقائص‪:‬‬

‫أهل‪.‬‬ ‫غير‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫بالمقابلة كثيرا ما يوكل‬ ‫أن التصحيح‬ ‫‪:‬‬ ‫الأولى‬

‫"الثالثة "‪ ،‬ثم أصلحها‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اولا‬ ‫كتب‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫ويؤنث‪.‬‬ ‫" يذكر‬ ‫و"الطريق‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫"الطريقة‬ ‫بدلا من‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫كذا‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬
‫‪8 1‬‬ ‫)‬ ‫(مسؤدة‬ ‫التصحمح‬ ‫‪ )2‬أصول‬

‫ممارس‬ ‫عالم‬ ‫على‬ ‫فيه إلا‬ ‫يعتمد‬ ‫لا‬ ‫بالمقابلة ينبغي أن‬ ‫فان التصحيح‬

‫للتصحيح‪.‬‬

‫فلأمور‪:‬‬ ‫عالما‪،‬‬ ‫] أما كونه‬ ‫‪15‬‬ ‫[ص‬

‫رديا‬ ‫خطها‬ ‫غير منقوطة ‪ ،‬ويكون‬ ‫القلمية كثيرا ما تكون‬ ‫أن النسخ‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬

‫عنده‬ ‫لم يكن‬ ‫إذا‬ ‫فالمقابل‬ ‫؛‬ ‫ببعض‬ ‫لحروف‬ ‫ا‬ ‫أو مغلقا‪ ،‬أو يشتبه فيه بعض‬

‫ويتبعه‪.‬‬ ‫الناسخ‬ ‫أهلية تامة ‪ ،‬فإنه يقلد‬

‫‪ ،‬وغير‬ ‫والتضبيب‬ ‫فيها الضرب‬ ‫القلمية كثيرا ما يكون‬ ‫أن النسخ‬ ‫‪:‬‬ ‫الثاني‬

‫الماهر قد لا يفهم ذلك‪.‬‬

‫‪ ،‬وغير‬ ‫والحواشي‬ ‫فيها الإلحاق‬ ‫القلمية كثيرا ما يكون‬ ‫النسخ‬ ‫أن‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالث‬

‫اشتبه عليه‬ ‫وربما‬ ‫]‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫[ص‬ ‫‪،‬‬ ‫في غير موضعه‬ ‫الإلحاق‬ ‫الماهر ربما وضع‬

‫بكثرة ‪.‬‬ ‫موجود‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫وعكسه‬ ‫لحافا‪،‬‬ ‫إ‬ ‫لحواشي‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬فيجعل‬ ‫لحواشي‬ ‫با‬ ‫الا لحاق‬

‫بمعرفته‪،‬‬ ‫‪ ،‬فكثيرا ما يتصرف‬ ‫عارف‬ ‫شبه‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫أن الناسخ‬ ‫‪:‬‬ ‫الرابع‬

‫ويبدل ويغير؛ كما وقع في نسخة كتاب (الاعتصام )‬ ‫‪،‬‬ ‫ويصحف‬ ‫فيحرف‬

‫كان المقابل غير‬ ‫فاذا‬ ‫رشيد رضا‪.‬‬ ‫السيد محمد‬ ‫للشاطبي‪ ،‬ونبه عليه مصححه‬

‫أهل قلد الناسخ‪.‬‬

‫سدة‬ ‫على‬ ‫عنده غالبا ما يحمله‬ ‫يكون‬ ‫لا‬ ‫أن غير المتأهل‬ ‫‪:‬‬ ‫الخامس‬

‫‪.‬‬ ‫التحري‬

‫شخص‬ ‫بالإملاء‪ ،‬يمسك‬ ‫ما يكون‬ ‫كثيرا‬ ‫أن النساخة‬ ‫‪:‬‬ ‫[ص ‪ ]17‬السادس‬

‫وكثيرا ما تتشابه‬ ‫‪،‬‬ ‫ما يسمع‬ ‫فينسخ هذا بحسب‬ ‫الناسخ ‪،‬‬ ‫ويملي على‬ ‫الاصل‬

‫ينطق‬ ‫عند من‬ ‫وحاذر وحازر‬ ‫‪،‬‬ ‫علا وعلى‬ ‫‪:‬‬ ‫خطا‪ ،‬مثل‬ ‫الكلمات لفظا وتختلف‬
‫التعقيق وتصعمح النصوكل‬ ‫دغ‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬

‫و ريب‬ ‫‪ ،‬وقريب‬ ‫وخال‬ ‫وقال‬ ‫وثائر وسائر‪،‬‬ ‫وهامد‪،‬‬ ‫حامد‬ ‫‪:‬‬ ‫ونحوه‬ ‫زايا ‪.‬‬ ‫بالذال‬

‫كثيرة ‪.‬‬ ‫و شباه ذلك‬ ‫]‬ ‫‪18‬‬ ‫[ص‬ ‫‪،‬‬ ‫وغريب‬

‫المقابل أهلا‪ ،‬لم يتنبه‬ ‫بين اثنين أيضا‪ ،‬فإذا لم يكن‬ ‫والمقابلة تكون‬

‫لى غير ذلك‪.‬‬ ‫عما ذكر‪.‬‬ ‫الناشئة‬ ‫الاغلاط‬ ‫لتصحيح‬

‫عنده صبر‬ ‫يكون‬ ‫لا‬ ‫فلأن غير الممارس‬ ‫‪،‬‬ ‫وأما كونه ممارسا للتصحيح‬

‫الغلط‪.‬‬ ‫بمظان‬ ‫وتانيه وتثبته ومعرفته‬ ‫الممارس‬

‫المصحح‪.‬‬ ‫لى ‪ -‬في شروط‬ ‫تعا‬ ‫الله‬ ‫هذا ‪ -‬ن شاء‬ ‫وسيأتي إيضاج‬

‫النقيصة التانية‪:‬‬

‫لا‬ ‫قد‬ ‫‪] 1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪[ ،‬ص‬ ‫‪ ،‬وان كان بغاية العلم والمعرفة‬ ‫الاوسط‬ ‫أن المصحح‬

‫حيث‬ ‫من‬ ‫في النقل محتمل‬ ‫أن ما وقع‬ ‫أو يتبين له ويرى‬ ‫‪،‬‬ ‫يتبئن له الغلط‬

‫وإن‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫تكبير حجم‬ ‫وفي ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه في الحاشية‬ ‫ينبه‬ ‫المعنى فيدعه أو‬

‫في الحاشية اعتمادهم على ما هو‬ ‫يعتمدون على التصحيح‬ ‫العلام لا‬ ‫أهل‬

‫المنقول منه‬ ‫ان اهل العلم يرون ان الاصل‬ ‫و هئم من ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫ثابت في الاصل‬

‫ولا معتمد‪.‬‬ ‫غير صحيح‬

‫فإن العلامة السيد‬ ‫‪،‬‬ ‫(الاعتصام ) للشاطبي‬ ‫هذا كتاب‬ ‫على‬ ‫والشاهد‬

‫معتمدا على نقل كان ينسخ من النسخة‬ ‫‪ ]2‬صخحه‬ ‫‪.‬‬ ‫محمد رشيد رضا [ص‬

‫فمنها ما‬ ‫كثيرة ‪،‬‬ ‫اغلاطا في النقل‬ ‫يجد‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫التي في المكتبة الخديوية‬

‫في الاصل‪،‬‬ ‫أن الخلل‬ ‫يظن‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه ‪ ،‬ومنها ما تركه‬ ‫ما نبه‬ ‫‪ ،‬ومنها‬ ‫أصلحه‬

‫في‬ ‫إنما هو‬ ‫الخلل‬ ‫و ن معظم‬ ‫‪،‬‬ ‫في الجملة‬ ‫صحيح‬ ‫بعد أن الاصل‬ ‫تبين له‬ ‫ثم‬

‫النقل ؛ ذ كان الناسخ يبدل ويغير برأيه‪.‬‬


‫‪8 3‬‬ ‫(مسؤدة )‬ ‫‪ )3‬اصول التصعمح‬

‫يكون عنده في الغالب مكتبة جامعة‬ ‫لا‬ ‫الاوسط‬ ‫أن هذا المصحح‬ ‫وثانيا‪:‬‬

‫مراجعتها‪.‬‬ ‫الكتب التي ينبغي للمصحح‬ ‫تتوفر فيها‬

‫في‬ ‫وسيأتي‬ ‫‪.‬‬ ‫التصحيح‬ ‫لم يمارس‬ ‫يكون غالبا ممن‬ ‫وثالثا‪ :‬أنه‬ ‫‪]21‬‬ ‫[ص‬

‫أن الممارسة من أهمها‪.‬‬ ‫شرائط المصحح‬

‫مثله أو قريبا منه في المعرفة‪.‬‬ ‫له معاون‬ ‫لا يكون‬ ‫ورابعا‪ :‬أنه في الغالب‬

‫ذوي أهلية له أهمية‬ ‫أن اجتماع مصححين‬ ‫وسيأ تي في شرائط المصحح‬

‫عظيمة‪.‬‬

‫الكتب ولا متخذ‬ ‫لتصحيح‬ ‫غير منتصب‬ ‫الاكثر‬ ‫يكون في‬ ‫أنه‬ ‫وخامسا‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫غيره‬ ‫من‬ ‫الإتقان‬ ‫على‬ ‫أن المتخذ لذلك حرفة أحرص‬ ‫ولا شك‬ ‫‪،‬‬ ‫لذلك حرفة‬

‫هذا المصحح‬ ‫يعطون‬ ‫لا‬ ‫[ص ‪ ]22‬وسادسا‪ :‬الغالب أن ذوي المطابع‬

‫وبقدر‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫منهم ما سمحوا‬ ‫فيأخذ‬ ‫‪ ،‬بل يساومونه‬ ‫الاجرة التي ترضيه‬ ‫الاوسط‬

‫كما في‬ ‫‪،‬‬ ‫في إتقان العمل‬ ‫احتمال المشقات‬ ‫همته عن‬ ‫نقصوه‪ ،‬تضعف‬ ‫ما‬

‫سائر الصنائع‪.‬‬

‫[ص ‪ ]23‬النقيصة الثالثة‪:‬‬

‫المطبعي‬ ‫المطبعة يكتفي في هذه الطريقة بأن يكل التصحيح‬ ‫أن صاحب‬

‫على‬ ‫انه ليس‬ ‫كافية ‪ ،‬لانه يرى‬ ‫ولا ممارسة‬ ‫تامة ‪،‬‬ ‫عنده أهلية‬ ‫إلى من ليس‬

‫النقل الذي‬ ‫على‬ ‫المطبوع‬ ‫تطبيق‬ ‫‪:‬‬ ‫اعني‬ ‫‪،‬‬ ‫المطبعي‬ ‫هؤلاء إلا لتصحيح‬

‫المصحح‪.‬‬ ‫صححه‬

‫المصحح‪،‬‬ ‫النقل‬ ‫شخم!‬ ‫يمسك‬ ‫معناه المقابلة بأن‬ ‫ولكن هذا التصحيح‬

‫في‬ ‫الاوراق غالبا؛ وربما يقع‬ ‫فيقرأ ممسك‬ ‫‪،‬‬ ‫الاوراق المطبوعة‬ ‫واخر‬
‫النصوم!‬ ‫ف! التعقيق وتصعمح‬ ‫مجمولح رسائل‬ ‫‪8 4‬‬

‫لها‬ ‫يتنبه‬ ‫لفظا‪ ،‬فلا‬ ‫الاوراق المطبوعة [ص ‪ ]24‬أغلاط تشتبه مع الأصل‬

‫ما‬ ‫الممارسة للتصحيح‬ ‫من‬ ‫عند هذين‬ ‫يكون‬ ‫لا‬ ‫وربما‬ ‫‪،‬‬ ‫الاصل‬ ‫ممسك‬

‫يحملهما على التثبت والتاني والمقابلة كلمة كلمة‪.‬‬

‫"ابن " بين علمين‬ ‫عند الطبع تبدل وتغير مثل كلمة‬ ‫وأيضا فقد يعرض‬

‫في الطبع أول‬ ‫ثم تكون‬ ‫الألف‬ ‫فتسقط‬ ‫‪،‬‬ ‫الاول‬ ‫في النقل في السطر‬ ‫تكون‬

‫إثبات الالف‬ ‫[ص ‪ ]25‬فيدعها هذان بلا ألف أيضا مع أن الصواب‬ ‫سطر‬

‫فيقع‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫الغفلة‬ ‫أهل‬ ‫من‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫مثلا‪" :‬وكان‬ ‫حينئذ‪ .‬وقد يقع في الكتاب‬

‫في سطر‬ ‫(عبد)‬ ‫في المطبوع‬ ‫ويقع‬ ‫في سطر‪،‬‬ ‫) في النقل المصحع‬ ‫الله‬ ‫(عبد‬

‫ولهذا نظائر‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫هذا مكروه‬ ‫اخر‪ ،‬ومثل‬ ‫في سطر‬ ‫لجلالة‬ ‫ا‬ ‫وكلمة‬

‫‪:)2‬‬ ‫(‬ ‫الرابعة‬ ‫) الطريقة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪(]27‬‬ ‫[ص‬

‫فيه‬ ‫ويرتب‬ ‫‪،‬‬ ‫للتصحيح‬ ‫نفقتها محلا‬ ‫ولي أمر المطبعة على‬ ‫أن ينشئ‬

‫في‬ ‫تصحيحه‬ ‫العلم على‬ ‫أهل‬ ‫ثم عندما يريد طبع كتاب يقاول بعض‬ ‫‪،‬‬ ‫مكتبة‬

‫قبلها تقريبا‪.‬‬ ‫كالتي‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫المطبعة‬ ‫مكتبة‬

‫(‪:)3‬‬ ‫‪ ]28‬الطريقة الخامسة‬ ‫[ص‬

‫يتقاضون‬ ‫المطبعة مكتبة ويرتب فيها مصححين‬ ‫أن ينشئ صاحب‬

‫‪ ،‬والتصحيح‬ ‫لمقابلة‬ ‫ا‬ ‫الثلاثة ‪:‬‬ ‫بأقسامه‬ ‫التصحيح‬ ‫‪ ،‬ويتولون‬ ‫شهرية‬ ‫مرتبات‬

‫رغة‪.‬‬ ‫فا‬ ‫‪2 6‬‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫ان الطريقة السابقة هي‬ ‫"الرابعة "‪ ،‬مع‬ ‫‪:‬‬ ‫عليها وكتب‬ ‫"‪ ،‬ثم ضرب‬ ‫"الثالثة‬ ‫اولا‪:‬‬ ‫كتب‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫الرابعة‪.‬‬ ‫والتي بعدها هي‬ ‫الثالثة‬ ‫فهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫المولف‬ ‫بعد إصلاح‬ ‫"الثانية "‬

‫السابقة‪.‬‬ ‫وانظر الحاشية‬ ‫‪.‬‬ ‫لاصل‬ ‫كذا في‬ ‫(‪)3‬‬


‫‪8 5‬‬ ‫(مسؤدة )‬ ‫‪ )3‬أمسول التصعع‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫قلمية عديدة إن وجدت‬ ‫على نسخ‬ ‫المقابلة‬ ‫وتكون‬ ‫والمطبعي؛‬ ‫‪،‬‬ ‫الحقيقي‬

‫واحدة فقط‪.‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫شرط‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫الطرق وأولاها بالسلامة من النقائص‬ ‫وهذه أصوب‬

‫أهلية وخبرة ‪.‬‬ ‫ذوي‬ ‫يكون المصححون‬

‫!!‬
‫الرابعة‬ ‫الرسالة‬

‫" لابق مالك‬ ‫ينمواهد التوضع‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫حاديق‬ ‫ا‬ ‫تضريح‬

‫عبد الباقي‬ ‫فؤاد‬ ‫معمد‬ ‫الأستاذ‬ ‫على طبمة‬ ‫مع ط!حظاق‬


‫‪98‬‬ ‫مالك‬ ‫بق‬ ‫ير‬ ‫"‬ ‫التوفممح‬ ‫شواهد‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫حاديث‬ ‫أ‬ ‫تضريح‬ ‫)‬ ‫!ا‬

‫آلرفير‬ ‫آلر‬ ‫صآلمحه‬

‫[ا]‬

‫التوضيح"‬ ‫شواهد‬ ‫"‬ ‫على الأحاديث التي ذكرها ابن مالك في‬ ‫التنبيه‬

‫البخاري "‬ ‫صحيح‬ ‫"‬ ‫من‬ ‫وبيان مواضعها‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يا ليتني‬ ‫‪:‬‬ ‫ورقة بن نوفل‬ ‫)(‪ :)2‬قول‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪( )1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)1‬‬

‫[‪.)3(]3‬‬ ‫بدء الوحي‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫أوائل الصحيح‬ ‫‪-‬‬

‫ليلة‪.‬‬ ‫أبيتن‬ ‫هل‬ ‫ليت شعري‬ ‫ألا‬ ‫‪:)2 /7( )4(.00‬‬ ‫‪)2‬‬

‫]‪].‬‬ ‫[‪9188‬‬ ‫المدينة ‪ ،‬باب‬ ‫[فضائل‬ ‫‪-‬‬

‫ها أنا ذا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الصلاة‬ ‫أوقات‬ ‫عن‬ ‫السائل‬ ‫‪ :) 4‬قول‬ ‫(‪/7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪)3‬‬

‫في حديثه ‪...‬‬ ‫مشتغل‬ ‫علما وهو‬ ‫سئل‬ ‫باب من‬ ‫‪،‬‬ ‫العلم‬ ‫‪[ -‬كتاب‬

‫[‪].]95‬‬

‫والداك ؟‬ ‫أحي‬ ‫) ‪:‬‬ ‫‪5 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪ 8‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)4‬‬

‫الهندية‪.‬‬ ‫الطبعة‬ ‫من‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫المؤلف‬ ‫اضافه‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫فؤاد عبد الباقي‬ ‫طبعة الاستاذ محمد‬ ‫من‬ ‫والسطر‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫(‪)2‬‬

‫فيما بعد بالقلم الاحمر‪.‬‬

‫زيادة مني‪.‬‬ ‫رقم الحديث‬ ‫(‪)3‬‬

‫ولم تكن‬ ‫‪،‬‬ ‫من الطبعة المصرية‬ ‫المؤلف‬ ‫الاتي قد استدركهما‬ ‫لحديث‬ ‫وا‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫هذا‬ ‫‪)4‬‬ ‫(‬

‫منها‪.‬‬ ‫لسطر‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫الطبعة الهندية بين يديه فلم يقيد رقم الصفحة‬
‫النصوكل‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫لهلأ‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪09‬‬

‫[ ‪.]3 0 0 4‬‬ ‫الأبوين‬ ‫بإذن‬ ‫لجهاد‬ ‫ا‬ ‫باب‬ ‫لجهاد‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫القدر‪.‬‬ ‫ليلة‬ ‫)‪ :‬من يقم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 /1 4( 13‬‬ ‫‪ 8‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)5‬‬

‫الإيمان [‪.]35‬‬ ‫قيام ليلة القدر من‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫انظر‪ :‬الإيمان‬ ‫‪-‬‬

‫رق ‪.‬‬ ‫متى يقم مقامك‬ ‫‪:‬‬ ‫عائشة‬ ‫)‪ :‬قول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫‪1 4‬‬ ‫‪ 8‬س‬ ‫ص‬
‫‪)6‬‬

‫) إلخ [‪.]3384‬‬ ‫في يوسف‬ ‫<لقدكان‬ ‫‪:‬‬ ‫تعا لى‬ ‫الله‬ ‫قول‬ ‫باب‬ ‫الانبياء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ -‬لصفوان (‪:)1‬‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬لعنه‬ ‫قول أبي جهل‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 1 1‬س ‪91 / 17( 15‬‬ ‫ص‬ ‫‪)7‬‬

‫متى يراك ‪.‬‬

‫‪.]593 0‬‬ ‫[‬ ‫من يقتل ببدر‬ ‫ذكر النبي !ر(‪)2‬‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫)‪ :‬إذا أخذ تما مضاجعكما‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪8‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ 1 1‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)8‬‬

‫عنه(‪.]037 5[ )3‬‬ ‫الله‬ ‫باب مناقب علي رضي‬ ‫‪،‬‬ ‫الصحابة‬ ‫فضائل‬ ‫‪-‬‬

‫متى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بكر‪.‬‬ ‫أبا‬ ‫عنها‪ :‬إن‬ ‫الله‬ ‫)‪ :‬قول عائشة رضي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9( 2‬‬ ‫‪ 12‬س‬ ‫ص‬
‫‪)9‬‬

‫يقوم ‪...‬‬

‫]‬ ‫ياتم بالإمام [‪713‬‬ ‫الربرل‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫لجماعة‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫)‪ :‬من اكل ‪ ...‬فلا يغشانا‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 /2 0 ( 4‬‬ ‫س‬ ‫‪13‬‬ ‫ص‬ ‫‪)01‬‬

‫الثوم [ ‪.]85 4‬‬ ‫في‬ ‫ما جاء‬ ‫باب‬ ‫بابواب)‪،‬‬ ‫لجمعة‬ ‫ا‬ ‫الصلاة (قبل‬ ‫‪-‬‬

‫يبكي‪.‬‬ ‫إن يقم مقامك‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :)6 /2 1‬قول عائشة‬ ‫(‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ 13‬س‬ ‫ص‬
‫‪)11‬‬

‫]‪.‬‬ ‫[المؤلف‬ ‫صفوان‬ ‫‪ :‬لابي‬ ‫صوابه‬ ‫( ‪) 1‬‬

‫الصاد فقط‪.‬‬ ‫حرف‬ ‫الاتية‬ ‫وفي المواضع‬ ‫هعا‬ ‫في لاصل‬ ‫(‪)2‬‬

‫"‪.‬‬ ‫"رض‬ ‫‪:‬‬ ‫في الاصل‬ ‫(‪)3‬‬


‫‪9 1‬‬ ‫مالك‬ ‫لابق‬ ‫"‬ ‫التوفمع‬ ‫"يثمواهد‬ ‫كتاب‬ ‫حاديث‬ ‫أ‬ ‫تضريح‬ ‫)‬ ‫!ا‬

‫الناس تكبير الامام [‪.]71 2‬‬ ‫من أسمع‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫لجماعة‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫بالناس ‪.‬‬ ‫‪ :)8 /2‬فليصلي‬ ‫( ‪1‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪ 13‬س‬ ‫ص‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪12 9 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫خ‬ ‫لجماعة‬ ‫ا‬ ‫أن يشهد‬ ‫المريض‬ ‫حد‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫لجماعة‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[ ‪66 4‬‬

‫‪.‬‬ ‫إياه‬ ‫فاعطاه‬ ‫بن سعد‪:‬‬ ‫‪ :)1 ()7 /2 4‬قول سهل‬ ‫(‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 1 5‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)13‬‬

‫الماء إلخ‬ ‫المزارعة )‪ ،‬باب من رأى صدقة‬ ‫(عقب‬ ‫‪ -‬الشرب‬

‫‪.]235 1‬‬ ‫[‬

‫‪)14‬‬
‫كان قتالكم إلخ‪.‬‬ ‫كيف‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :) 9 /2 4‬وقول هرقل‬ ‫(‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ص‬

‫باب بدء الوحي [‪.]7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أول الصحيح‬ ‫‪-‬‬

‫‪)15‬‬
‫وقول‬ ‫إلخ‬ ‫ني نسجت‬ ‫إ‬ ‫‪:‬‬ ‫المرأة‬ ‫)‪ :‬قول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/2 4 ( 8‬‬ ‫‪ 1 5‬س‬ ‫ص‬

‫القوم ‪.‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪581 0‬‬ ‫[‬ ‫و لشملة‬ ‫وا لحبر‬ ‫البرود‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫اللباس‬ ‫‪-‬‬

‫‪ 17‬س ‪ :)2 /28( 7‬إن يكنه‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪)16‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[ ‪135 4‬‬ ‫الصبي‬ ‫إذا أسلم‬ ‫الجنائز‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫‪)17‬‬
‫من الناس إلخ‪.‬‬ ‫)‪ :‬ما‬ ‫‪13 /2 9( 1 1‬‬ ‫س‬ ‫‪18‬‬ ‫ص‬

‫الجنائز‬ ‫وانظر‪:‬‬ ‫]‪.‬‬ ‫له ولد [‪12 48‬‬ ‫من مات‬ ‫باب فضل‬ ‫الجنائز‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1381‬‬ ‫[‬ ‫ما قيل في أولاد المسلمين‬ ‫أيضا‪ ،‬باب‬

‫ففصلعاه‪.‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بإزائها‪-7 /2 4 :‬‬ ‫‪ )2 4‬كتب‬ ‫(‬ ‫وما بعده في ص‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫هذا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫التعقيق وتممعمح النصوم!‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬

‫إني‬ ‫يا موسى‬ ‫السلام (‪:)1‬‬ ‫عليه‬ ‫‪ :)8 /03‬قول الخضر‬ ‫(‬ ‫‪ 91‬س ‪7‬‬ ‫ص‬ ‫‪)18‬‬

‫إلخ‪.‬‬

‫تفسير‬ ‫التفسير‪،‬‬ ‫[ ‪ .] 1 2 2‬وانظر‪:‬‬ ‫للعالم‬ ‫ما يستحب‬ ‫العلم ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪472 5‬‬ ‫الكهف‬ ‫سورة‬

‫إياهم إلخ(‪.)2‬‬ ‫ملككم‬ ‫الله‬ ‫)‪ :‬فإن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪( 1 1‬‬ ‫‪ 1 9‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)91‬‬

‫لمن إلخ‪.‬‬ ‫الله‬ ‫انتدب‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪13 /31‬‬ ‫(‬ ‫‪ 2‬س ‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫‪)02‬‬

‫الايمان [‪.]36‬‬ ‫من‬ ‫لجهاد‬ ‫ا‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الايمان‬ ‫‪-‬‬

‫كان إلخ‪.‬‬ ‫إنما‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :)7 /34‬قول عائشة‬ ‫(‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫‪)21‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪1765‬‬ ‫باب المحصب‬ ‫‪،‬‬ ‫الحج‬ ‫‪-‬‬

‫اليس ذو الحجة‪.‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 23‬س ‪5 /35( 2‬‬ ‫ص‬ ‫‪)22‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪174 1‬‬ ‫[‬ ‫أيام منى‬ ‫الخطبة‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الحج‬ ‫‪-‬‬

‫بأبي شبيه بالنبي‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫)‪ :‬قول أبي بكر رضي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/36( 3‬‬ ‫‪ 23‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)23‬‬

‫عنهما‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫لحسين‬ ‫وا‬ ‫لحسن‬ ‫ا‬ ‫مناقب‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الصحابة‬ ‫فضائل‬ ‫‪-‬‬

‫‪.]35 4 0‬‬ ‫[‬

‫العين فقط‪.‬‬ ‫حرف‬ ‫في الاصل‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫في‬ ‫ليس‬ ‫والحديث‬ ‫‪.‬‬ ‫لحاشية‬ ‫لم يكتب‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫في الاصل‬ ‫أثبت الشيخ رقم الحاشية‬ ‫(‪)2‬‬

‫مالك‬ ‫ابن‬ ‫‪ )2 1 9 /2‬وكتب‬ ‫(‬ ‫الا في "الاحياء"‬ ‫بهذا اللفظ‬ ‫ولم أجده‬ ‫‪،‬‬ ‫الصحيح‬

‫المسالك"‬ ‫) و"أوضح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪53 /‬‬ ‫( ‪1‬‬ ‫التسهيل "‬ ‫ععها‪ .‬انظر مثلا‪" :‬شرح‬ ‫الصادرة‬ ‫والكتب‬

‫‪.)79 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫‪9 3‬‬ ‫لابق مالد‬ ‫"‬ ‫أحاديث كتاب "يئمواهد التوفممح‬ ‫‪ )4‬تخر!‬

‫أربع‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫؟ قال‬ ‫!سييه‬ ‫النبي‬ ‫كم اعتمر‬ ‫‪:)1‬‬ ‫‪ :) 17‬سئل(‬ ‫‪/37( 1 1‬‬ ‫‪ 24‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)2 4‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫اعتمر النبي !ي!؟ [‪1778‬‬ ‫كم‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫العمرة‬ ‫‪-‬‬

‫‪.)2‬‬ ‫يوما(‬ ‫)‪ :‬أربعين‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 2 5‬س ‪/93( 6‬‬ ‫ص‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬

‫[ص ‪]2‬‬

‫لم يحرم ‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫الله‬ ‫‪ :)6 /4 1‬قول عبد‬ ‫(‬ ‫‪15 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 26‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)26‬‬

‫يشير المحرم ‪...‬‬ ‫لا‬ ‫الصيد‪ ،‬باب‬ ‫وجزاء‬ ‫المحصر‬ ‫أبواب‬ ‫‪،‬‬ ‫الحج‬ ‫‪-‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪182 4‬‬

‫‪ :)7 /4‬كل أمتي معافى إلا‬ ‫(‪1‬‬ ‫‪ 26‬س ‪1 6‬‬ ‫ص‬ ‫‪)27‬‬

‫‪.]6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫باب ستر المؤمن على نفسه [‪96‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الأدب‬ ‫‪-‬‬

‫ص ‪ 28‬س ‪ :) 18 /42( 03 2‬ما للشياطين من سلاج (‪.)3‬‬ ‫‪)28‬‬

‫الله‪.‬‬ ‫إلا‬ ‫تموت‬ ‫تدري نفس بأي أرض‬ ‫‪ :) 5‬ولا‬ ‫‪ 28‬س ‪/ 43( 8 -7‬‬ ‫ص‬ ‫‪)92‬‬

‫إلخ [‪.]9737‬‬ ‫عدائغئي>‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫تعا لى‬ ‫الله‬ ‫التوحيد‪ ،‬باب قول‬ ‫‪-‬‬

‫الصحابة رضي الله‬ ‫بعض‬ ‫(‪)4‬‬ ‫كقول‬ ‫‪:) 1 0‬‬ ‫‪ 92‬س ‪/4 4 ( 4 -3‬‬ ‫ص‬ ‫‪)3‬‬ ‫‪0‬‬

‫يصلي‪.‬‬ ‫إذا رجل‬ ‫‪:‬‬ ‫عنهم‬

‫‪" :‬ل " فقط‪.‬‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫]‪.‬‬ ‫‪[ 181‬المؤلف‬ ‫‪ 4‬ص‬ ‫حمد"ج‬ ‫ية في "مسند‬ ‫‪1‬‬ ‫الرو‬ ‫هذه‬ ‫(‪)2‬‬

‫]‪.‬‬ ‫) [المؤلف‬ ‫‪1‬‬ ‫‪63 /5‬‬ ‫(‬ ‫حمد!‬ ‫أ‬ ‫"مسند‬ ‫(‪)3‬‬

‫"‪.‬‬ ‫‪" :‬لقول‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬


‫التعقيق وتممعالنصوم!‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪49‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫) [ ‪1 2 1 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫الدابة‬ ‫إذا انفلتت‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الصلاة‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫انطر‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫النار‪.‬‬ ‫وبرمة على‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عائشة‬ ‫)‪ :‬وكقول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 /‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫‪5 - 4‬‬ ‫س‬ ‫‪92‬‬ ‫ص‬ ‫‪)31‬‬

‫‪.]5 0‬‬ ‫العبد [‪79‬‬ ‫تحت‬ ‫الحرة‬ ‫النكاح ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫ممدود‪.‬‬ ‫وحبل‬ ‫فدخل‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ :‬ومثله‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/4 5( 6 - 5‬‬ ‫‪ 2 9‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)32‬‬

‫‪" :‬ودخل‬ ‫لفظه‬ ‫‪ .] 1 1 5 0‬لكن‬ ‫[‬ ‫التشديد‬ ‫ما يكره من‬ ‫باب‬ ‫التهجد‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫أمر من‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫في الصلاة‬ ‫ولمسلم‬ ‫‪.‬‬ ‫ممدود"‬ ‫النبي ع!مو‪ ،‬فإذا حبل‬

‫وحبل‬ ‫المسجد‪،‬‬ ‫الله عقييه‬ ‫رسول‬ ‫دخل‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫إلخ‬ ‫في صلاته‬ ‫نعسى‬

‫[ ‪.]78 4‬‬ ‫ممدود"‬

‫‪)33‬‬
‫مع‬ ‫غزوت‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫النه‬ ‫‪ 3‬س ‪ :)7 / 47( 1 2‬قول أبي برزة رضي‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬

‫النبي مجفيه‪.‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1 2 1‬‬ ‫الدابة ‪11‬‬ ‫إذا انفلتت‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الصلاة‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫‪-‬‬

‫‪)34‬‬
‫حرم عليكم‪.‬‬ ‫الله‬ ‫إن‬ ‫‪:) 1 0‬‬ ‫‪/4 9( 9‬‬ ‫‪-8‬‬ ‫‪ 32‬س‬ ‫ص‬

‫المال ‪.]2 4 810‬‬ ‫ينهى عن(‪ )2‬إضاعة‬ ‫ما‬ ‫باب‬ ‫الاستقراض‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫فرغنا‪.‬‬ ‫كنا‬ ‫بن بسر‪ :‬إن‬ ‫الله‬ ‫‪ :)3()5 /5‬قول عبد‬ ‫( ‪0‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪ 32‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)35‬‬

‫التبكير للعيد أقبل ‪.]689‬‬ ‫العيدين ‪ ،‬باب‬ ‫كتاب‬ ‫‪-‬‬

‫كان خليقا‪.‬‬ ‫الله لقلم‬ ‫‪ :)6 /5 0 ( 1 6‬وايم‬ ‫‪ 32‬س‬ ‫ص‬


‫‪)36‬‬

‫]‪.‬‬ ‫تابعي [المولف‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫بن قيس‬ ‫الازرق‬ ‫قول‬ ‫الكلمة هناك من‬ ‫لكن‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫"من "‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في الاصل‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪- 5‬‬ ‫أولها ‪/5 0 " :‬‬ ‫هذا‬ ‫أحاديث‬ ‫بإزاء اربعة‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫(‪)3‬‬
‫‪9 5‬‬ ‫لابق مالك‬ ‫"‬ ‫التوفمع‬ ‫شواهد‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫حاديث‬ ‫‪1‬‬ ‫تخر‪-‬‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪4 2 5 0‬‬ ‫[‬ ‫لحارئة‬ ‫ا‬ ‫بن‬ ‫زيد‬ ‫‪ ،‬غزوة‬ ‫المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫إن كان من‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫‪ :)8 /5‬قول معاوية رضي‬ ‫( ‪0‬‬ ‫‪2 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 33‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)37‬‬

‫‪.‬‬ ‫أصدق‬

‫[ ‪.]736 1‬‬ ‫الكتاب‬ ‫أهل‬ ‫النبي جميم ‪ :‬لا تسالوا‬ ‫قول‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الاعتصام‬ ‫‪-‬‬

‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫كان ابن عمر‬ ‫‪:‬‬ ‫نافج‬ ‫)‪ :‬وقول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 /5 0 ( 3‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪ 33‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)38‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫يعطي‬

‫] ‪.‬‬ ‫[ ‪1 5 1 1‬‬ ‫المملوك‬ ‫على‬ ‫الفطر‬ ‫صدقة‬ ‫الزكاة ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫مثلكم واليهود‪.‬‬ ‫‪ :) 4‬إنما‬ ‫‪ 35‬س ‪/53( 4‬‬ ‫ص‬ ‫‪)93‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪22‬‬ ‫[‪96‬‬ ‫العصر‬ ‫لى صلاة‬ ‫إ‬ ‫الاجارة‬ ‫الاجارة ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫فلما قدم ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫أبي هريرة رضي‬ ‫)‪ :‬قول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/57( 1 4‬‬ ‫س‬ ‫‪38‬‬ ‫ص‬ ‫‪)4‬‬ ‫‪0‬‬

‫[ ‪.]922 1‬‬ ‫والديون‬ ‫الكفالة في القرض‬ ‫انظر‪ :‬الكفالة ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫فقرأ العشر ايات ‪.‬‬ ‫) ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/ 58( 4‬‬ ‫‪ 93‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)41‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1 1‬‬ ‫باليد [‪89‬‬ ‫الاستعانة‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الصلاة‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫عنها‪ :‬أمرنا ن إلخ‬ ‫الله‬ ‫‪ :)6 /6‬قول أم عطية رضي‬ ‫( ‪0‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫‪ 4‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫‪) 42‬‬

‫[ ‪.]35 1‬‬ ‫في الثياب‬ ‫الصلاة‬ ‫وجوب‬ ‫الصلاة ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫أذنيه إلخ(‬ ‫ومسج‬ ‫‪:‬‬ ‫الراوي‬ ‫)‪ :‬قول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/6‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫‪17 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 40‬س‬ ‫ص‬ ‫‪) 43‬‬

‫بي‬ ‫ا‬ ‫"سعن‬ ‫على‬ ‫] الإحالة‬ ‫[المؤلف‬ ‫‪.‬‬ ‫ابي داود"‬ ‫"سانن‬ ‫‪،)93‬‬ ‫(ص‬ ‫"‬ ‫الدارقطني‬ ‫"سنن‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪23‬‬ ‫فيها برقم‬ ‫وا لحديث‬ ‫‪.‬‬ ‫المصرية‬ ‫الطبعة‬ ‫من‬ ‫لانه امشفادها‬ ‫الاحمر‬ ‫بالقلم‬ ‫داود!‬
‫التعقيق وتصعمح النصوكل‬ ‫ف!‬ ‫مجموع رسانل‬ ‫‪9 6‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫ساقيه‬ ‫لى أنصاف‬ ‫إ‬ ‫‪ :) 5 /6‬إزرة المؤمن‬ ‫( ‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪ 41‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)4 4‬‬

‫‪ :)3 /62‬من أفرى الفرى‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪11‬‬ ‫‪ 41‬س‬ ‫ص‬ ‫‪) 45‬‬

‫في حلمه [‪.]07 43‬‬ ‫باب من كذب‬ ‫التعبير‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫عليكم‬ ‫الله‬ ‫وسع‬ ‫إذا‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫‪ :)8‬قول عمر رضي‬ ‫‪/62( 1 4‬‬ ‫‪ 41‬س‬ ‫ص‬ ‫‪) 46‬‬

‫إلخ‪.‬‬

‫والسراويل [‪.]365‬‬ ‫باب الصلاة في القمتص‬ ‫الصلاة ‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ(‪.)2‬‬ ‫ديناره‬ ‫امرو من‬ ‫تصدق‬ ‫‪:) 1 0‬‬ ‫‪ 4 2‬س ‪/63( 8‬‬ ‫ص‬ ‫‪) 47‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫زبير ثم أرسل‬ ‫يا‬ ‫‪ :) 13‬اسق‬ ‫‪/63( 1 0‬‬ ‫‪ 42‬س‬ ‫ص‬ ‫‪) 48‬‬

‫الماء(‪،9235[ )3‬‬ ‫سقي‬ ‫المزارعة )‪ ،‬باب فضل‬ ‫‪ -‬الشرب (عقب‬

‫‪.]236‬‬ ‫‪0‬‬

‫قومك‪.‬‬ ‫عائشة لولا‬ ‫يا‬ ‫‪ 43‬س ‪:)7 /65( 7‬‬ ‫ص‬ ‫‪) 94‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫الاختيار [‪126‬‬ ‫باب من ترك بعض‬ ‫انظر‪ :‬العلم ‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫ني ذاكر إلخ‪.‬‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عبد الرحمن‬ ‫)‪ :‬قول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/66( 9‬‬ ‫‪ 4 4‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)5‬‬ ‫‪0‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫جنبا ‪2619‬‬ ‫الصائم يصبح‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الصوم‬ ‫‪-‬‬

‫امرأة في هرة ‪.‬‬ ‫)‪ :‬عذبت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/67( 5‬‬ ‫‪ 45‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)5‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫‪1‬‬ ‫[ ‪631‬‬ ‫ثوبه‬ ‫ما جاء في إسبال الرجل‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫اللباس‬ ‫في أبو ب‬ ‫الموطا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪. ] 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫[‪17‬‬ ‫تمرة‬ ‫بثق‬ ‫ولو‬ ‫الصدقة‬ ‫على‬ ‫الحث‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الزكاة‬ ‫كتاب‬ ‫‪،‬‬ ‫مسلم‬ ‫صحيح‬ ‫(‪)2‬‬

‫الانهار‪.‬‬ ‫سكر‬ ‫باب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬والصواب‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫كذا‬ ‫(‪)3‬‬


‫‪9 7‬‬ ‫لك‬ ‫ما‬ ‫لابق‬ ‫التوفمع"‬ ‫شواهد‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫أحاديث‬ ‫تخر!‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬

‫) [‪.]2365‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الانهار(‬ ‫سكر‬ ‫المزارعة )‪ ،‬باب‬ ‫(عقب‬ ‫انظر‪ :‬الشرب‬ ‫‪-‬‬

‫نهما ليعذبان ‪.‬‬ ‫إ‬ ‫) ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪/68( 1 2‬‬ ‫‪ 45‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)52‬‬

‫‪.]2‬‬ ‫الكبائر أن لا يستتر [‪18‬‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫الوضوء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫أحب ان(‪ )2‬يحول إلخ‪.‬‬ ‫ما‬ ‫‪ 4 6‬س ‪:)3 /96( 2‬‬ ‫ص‬ ‫‪)53‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫أداء الديون [‪2388‬‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫انظر‪ :‬الاستقراض‬ ‫‪-‬‬

‫كان لي مثل أحد الخ‪.‬‬ ‫لو‬ ‫‪:)6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/07‬‬ ‫(‬ ‫‪ 47‬س ‪2‬‬ ‫ص‬ ‫‪)54‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫أداء الديون [‪9238‬‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الاستقراض‬ ‫‪-‬‬

‫بعمله (‪.)3‬‬ ‫المرء مجزي‬ ‫) ‪:‬‬ ‫‪13 /7‬‬ ‫( ‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 48‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)55‬‬

‫عنهما‪ :‬رايت إلخ‪.‬‬ ‫الله‬ ‫عمر رضي‬ ‫ابن‬ ‫قول‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 /72( 1 5‬‬ ‫‪ 48‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)56‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫) [‪5 1 4‬‬ ‫<يارك‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬ ‫الله‬ ‫قول‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫انظر‪ :‬الحج‬ ‫‪-‬‬

‫هن لهن ولمن‪.‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪16 /73( 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 94‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)57‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الشام (‪526[ )4‬‬ ‫أهل‬ ‫مهل‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫انظر‪ :‬الحج‬ ‫‪-‬‬

‫ترى ‪.‬‬ ‫ما‬ ‫عليه وكتب‬ ‫‪ -‬ثم ضرب‬ ‫‪ -‬وهو الصواب‬ ‫الماء"‬ ‫سقي‬ ‫"باب فضل‬ ‫اولا‪:‬‬ ‫) كتب‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫"‪.‬‬ ‫"أنه‬ ‫الشواهد‪:‬‬ ‫من‬ ‫والطبعة المصرية‬ ‫الصحيح‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫كذا في الأصل‬ ‫(‪)2‬‬

‫له‬ ‫بيض‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫إلخ‬ ‫بأعمالهم‬ ‫مجزيون‬ ‫الناس‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫النحوية‬ ‫الكتب‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫لم أجده‬ ‫(‪)3‬‬

‫من‬ ‫لجزاء‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫رسم‬ ‫في‬ ‫السخاوي‬ ‫]‪ .‬ذكره‬ ‫[المؤلف‬ ‫الحسنة‬ ‫في المقاصد‬ ‫السخاوي‬

‫موقوفا"‪.‬‬ ‫ابن عباس‬ ‫"أخرجه ابن جرير في تفسيره عن‬ ‫‪:‬‬ ‫لعمل" وقال‬ ‫جنس‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪56 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫نظر‪" :‬تفسير ابن جرير ‪ -‬طبعة شاكر"‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫‪.)2‬‬ ‫(‪80‬‬ ‫"المقاصد"‬

‫في‬ ‫لفظه‬ ‫] لان‬ ‫‪1‬‬ ‫" [ ‪524‬‬ ‫والعمرة‬ ‫للحج‬ ‫مكة‬ ‫أهل‬ ‫مهل‬ ‫"باب‬ ‫على‬ ‫الاولى أن يحال‬ ‫‪)4‬‬ ‫(‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"فهن‬ ‫الاخر‪:‬‬ ‫الباب‬


‫وتصعمح النمموكل‬ ‫!ا التعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫ث‬
‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫إلخ(‬ ‫السماوات‬ ‫‪ :)2‬اللهم رب‬ ‫‪/75( 1 0‬‬ ‫‪ 5‬س‬ ‫‪)58‬‬
‫‪0‬‬ ‫ص‬

‫دريت ولا تليت‪.‬‬ ‫لا‬ ‫‪ 5‬س ‪:)6 /75( 13‬‬ ‫‪)95‬‬


‫‪0‬‬ ‫ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪1374‬‬ ‫القبر‬ ‫ذكر في عذاب‬ ‫ما‬ ‫الجنائز‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫قدم وما حدث(‪.)2‬‬ ‫ما‬ ‫‪ 5‬س ‪ :)6 /75( 13‬أحله‬ ‫‪)06‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬

‫لى ثقب‪.‬‬ ‫إ‬ ‫‪ :) 1 0‬فانطلقنا‬ ‫‪/75( 1 5‬‬ ‫‪)61‬‬


‫‪ 50‬س‬ ‫ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪1386‬‬ ‫ما قيل في أولاد المشركين‬ ‫باب‬ ‫الجنائز‪" ،‬باب " عقب‬ ‫‪-‬‬

‫ص ‪ 52‬س ‪ :)6 /77(3‬مثل المهجر‪.‬‬ ‫‪)62‬‬


‫باب الاستماع لى الخطبة [‪.]929‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الجمعة‬ ‫‪-‬‬

‫ص ‪ 52‬س ‪ :)77/13(8‬فجعل كلماجاء‪.‬‬ ‫‪)63‬‬


‫] ‪.‬‬ ‫باب ما قيل في أولاد المشركين [‪1386‬‬ ‫الجنائز‪" ،‬باب " عقب‬ ‫‪-‬‬

‫فجعل الرجل إلخ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وقول الصاحب‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 52‬س ‪/78( 9‬‬
‫‪)64‬‬ ‫ص‬

‫عشيرتك الافرلين>‬ ‫وأنذر‬ ‫‪ -‬التفسير ‪ -‬سورة الشعراء‪ ،‬باب <‬


‫] ‪.‬‬ ‫‪477‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫يشير إلخ‪.‬‬ ‫فما جعل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :)3‬وقول أنس‬ ‫‪/78( 1 0‬‬ ‫‪ 52‬س‬
‫‪)65‬‬ ‫ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‪330‬‬ ‫في المطر‬ ‫تمطر‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫الاستسقاء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫]‪.‬‬ ‫المؤلف‬ ‫‪1‬‬ ‫قرية‬ ‫رأى‬ ‫إذا‬ ‫ما يقول‬ ‫)‪ ،‬باب‬ ‫‪1‬‬ ‫‪67‬‬ ‫اليوم و لليلة لابن السعي (ص‬ ‫عمل‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫في‬ ‫رد السلام‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫لصلاة‬ ‫أبي داود"‪،‬‬ ‫و"سنن‬ ‫د ث)‬ ‫انطر‪" .‬نهاية ابن الاثير" (ح‬ ‫(‪)2‬‬

‫]‪.‬‬ ‫[المؤلف‬ ‫ما قدم وما حدب"‬ ‫"فاخذني‬ ‫‪:‬‬ ‫بلفظ‬ ‫بن مسعود‬ ‫عن‬ ‫الصلاة ‪]2519‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫مالك‬ ‫لابق‬ ‫"‬ ‫يف!واهد التوفممح‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫حاديث‬ ‫ا‬ ‫تضريح‬ ‫)‬ ‫!ا‬

‫يكاد يلتفت إلخ‪.‬‬ ‫لا‬ ‫بكر‬ ‫ابو‬ ‫كان‬ ‫‪:) 4‬‬ ‫‪/78( 1 1‬‬ ‫‪ 52‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)66‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫) ‪2 6 9 0 [ .‬‬ ‫أوله‬ ‫(‬ ‫الصلح‬ ‫‪-‬‬

‫ص ‪ 52‬س ‪ :)6 /78( 13‬فعلقت الاعراب إلخ‪.‬‬ ‫‪)67‬‬

‫ما‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫والخمس‬ ‫[ ‪.]282 1‬‬ ‫في الحرب‬ ‫الجهاد‪ ،‬باب الشجاعة‬ ‫‪-‬‬

‫‪.]31‬‬ ‫المولفة [‪48‬‬ ‫كان النبي !يم يعطي‬

‫ومن كانت هجرته إلخ‪.‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪ 5‬س ‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫‪)68‬‬

‫)‪.‬‬ ‫(أول الصحيح‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫والله‬ ‫ولا‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بي ذو‬ ‫ا‬ ‫قول‬ ‫‪: ) 1‬‬ ‫‪/81 ( 4‬‬ ‫‪ 54‬س‬ ‫ص‬ ‫‪) 96‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1 4 0‬‬ ‫[‪8‬‬ ‫بكنز‬ ‫فليس‬ ‫زكاته‬ ‫دي‬ ‫ما‬ ‫الزكاة ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫الإسلام‬ ‫‪ :)3 /82‬ولكن خوة‬ ‫(‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ 5‬ص‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫‪)7‬‬ ‫‪0‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪466‬‬ ‫والممر في المسجد‬ ‫باب الخوخة‬ ‫المساجد‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫لجنازة‬ ‫با‬ ‫سرعوا‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪)3 /84‬‬ ‫(‬ ‫‪ 56‬س ‪3‬‬ ‫ص‬ ‫‪)7‬‬ ‫‪1‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪131‬‬ ‫[‪5‬‬ ‫لجنازة‬ ‫با‬ ‫السرعة‬ ‫باب‬ ‫لجنائز‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫جناحيه‪.‬‬ ‫فان في إحدى‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/84( 1 1‬‬ ‫‪ 56‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)72‬‬

‫كتاب‬ ‫في‬ ‫وكذا‬ ‫‪.]332 0‬‬ ‫[‬ ‫الذباب‬ ‫إذا وقع‬ ‫(اخره )‪ ،‬باب‬ ‫بدء الخلق‬ ‫‪-‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[ ‪578 2‬‬ ‫)‬ ‫خره‬ ‫(ا‬ ‫الطب‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪.)1‬‬ ‫)‪ :‬قول ابن عباس‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/86( 1‬‬ ‫س‬ ‫‪58‬‬ ‫ص‬ ‫‪)73‬‬

‫صريحا‬ ‫ورد‬ ‫كما‬ ‫]‪ .‬يعني‬ ‫[المؤلف‬ ‫كما في الصحيح‬ ‫ابن مسعود‪،‬‬ ‫قول‬ ‫انه‬ ‫المعروف‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫يتنبه=‬ ‫ولم‬ ‫‪.)932‬‬ ‫" (‪/7‬‬ ‫القسطلاني‬ ‫"شرح‬ ‫]‪ .‬و نظر‪:‬‬
‫‪1‬‬ ‫قمله [‪4816‬‬ ‫الذي‬ ‫في الحديث‬
‫التعقيق وتصعمح النصوكل‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪001‬‬

‫السجدة ‪ ،‬باب في <ذِل! ظتكو‪)1()،‬‬ ‫‪ -‬حم‬ ‫التفسير‬ ‫‪ -‬انظر‪:‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪4817‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫أو لحسين‬ ‫ا‬ ‫‪ :)3‬أن الحسن‬ ‫‪/87( 1 0‬‬ ‫‪ 58‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)74‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‪485‬‬ ‫النخل‬ ‫التمر عند صرام‬ ‫صدقة‬ ‫أخذ‬ ‫الزكاة ‪ ،‬باب‬ ‫كتاب‬ ‫‪-‬‬

‫يز‪.‬‬ ‫با‬ ‫‪ :)2 /98( 15‬يا‬ ‫‪ 95‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)75‬‬

‫‪.]3‬‬ ‫[ ‪0‬‬ ‫لجاهلية‬ ‫ا‬ ‫امر‬ ‫من‬ ‫المعاصي‬ ‫الايمان ‪ ،‬باب‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫ني جبريل فبشر ني‪.‬‬ ‫أتا‬ ‫‪:) 5‬‬ ‫‪/98( 1 6‬‬ ‫‪ 5 9‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)76‬‬

‫لى مع جبريل [‪.]7487‬‬ ‫تعا‬ ‫التوحيد‪ ،‬باب كلام الرب‬ ‫‪-‬‬

‫عباس أن وجلا‪.‬‬ ‫‪ :) 9‬ابن‬ ‫‪/98( 1‬‬ ‫‪ 6‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫‪)77‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‪539‬‬ ‫وعليه صوم‬ ‫باب من مات‬ ‫‪،‬‬ ‫الصوم‬ ‫‪-‬‬

‫)‪ :‬لو أن نهرا‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/98( 4‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪ 6‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫‪)78‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫كفاوة [‪528‬‬ ‫الخمس‬ ‫باب الصلوات‬ ‫الصلاة ‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫ثم ادخل‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حمران‬ ‫)‪ :‬وقول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/9‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 6‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪)97‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ثلاثا ثلاثا ‪195‬‬ ‫الوضوء‬ ‫باب‬ ‫انظر‪ :‬الوضوء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪]4‬‬ ‫[ص‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫عنها‪ :‬ثم يصب‬ ‫الله‬ ‫‪ :)3 /9‬وقول عائشة وضي‬ ‫( ‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 6‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫‪)08‬‬

‫انظر نتره طه‬ ‫‪.‬‬ ‫فو د عبد الماقي ولا محققا الكتاب بعده‬ ‫على ذلك الاستاذ محمد‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪136‬‬ ‫ناصير‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫) ونشرة‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪4 5‬‬ ‫محسن‬

‫< وذلكم ظئكم‪.">2‬‬ ‫"باب‬ ‫‪:‬‬ ‫التي بين يدفي‬ ‫طبعة الصحبح‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫كذا في الاصل‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪1 0 1‬‬ ‫لابق مالد‬ ‫"‬ ‫لتوفمع‬ ‫‪1‬‬ ‫يفمواهد‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫أحاديث‬ ‫‪ )4‬تخر‪-‬‬

‫‪.]2‬‬ ‫[‪48‬‬ ‫قبل الغسل‬ ‫الوضوء‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الغسل‬ ‫‪-‬‬

‫بنت‬ ‫رأس‬ ‫[جعلن‬ ‫‪:‬‬ ‫ام عطية‬ ‫‪ :)1 (]9 /9‬قول‬ ‫[ ‪0‬‬ ‫‪ 6‬س ‪13‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫‪)81‬‬

‫]‪.‬‬ ‫قرون‬ ‫ثلاثة‬ ‫!ر‬ ‫الله‬ ‫رسول‬

‫‪.]226‬‬ ‫[ ‪0‬‬ ‫الشعر‬ ‫الجنائز‪ ،‬باب نقض‬ ‫‪-‬‬

‫تقولون ‪.‬‬ ‫) ‪ :‬البر‬ ‫‪13 / 29‬‬ ‫(‬ ‫‪10‬‬ ‫‪ 62‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)82‬‬

‫‪.]2‬‬ ‫[‪340‬‬ ‫باب الاخبية في المسجد‬ ‫‪،‬‬ ‫الاعتكاف‬ ‫‪-‬‬

‫ترون بهن‪.‬‬ ‫البر‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 /29( 12 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 62‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)83‬‬

‫‪.]2‬‬ ‫النساء [‪330‬‬ ‫باب اعبكاف‬ ‫‪،‬‬ ‫الاعتكاف‬ ‫‪-‬‬

‫خرج‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫‪ 62‬س ‪ :)3 /39( 1 4 - 13‬قول أبي جحيفة رضي‬ ‫ص‬ ‫‪)84‬‬

‫إلخ‪.‬‬

‫] ه‬ ‫‪4‬‬ ‫لى العنزة [‪99‬‬ ‫إ‬ ‫الصلاة‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫سترة المصلي‬ ‫ابواب‬ ‫‪-‬‬

‫من كان عنده إلخ‪.‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 /39( 7 -6‬‬ ‫‪ 63‬ص‬ ‫ص‬ ‫‪)85‬‬

‫‪.]6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(الباب الاخير منه)(‪2[ )2‬‬ ‫الصلاة‬ ‫مواقيت‬ ‫‪-‬‬

‫‪ 63‬س ‪ :)7 /49( 16‬صلاة الرجل في لجماعة‪.‬‬


‫ا‬ ‫ص‬ ‫‪)86‬‬

‫لجماعة [‪.]647‬‬ ‫ا‬ ‫صلاة‬ ‫باب فضل‬ ‫‪،‬‬ ‫الجماعة‬ ‫‪-‬‬

‫لليهود‪.‬‬ ‫)‪ :‬فغدا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 /9‬‬ ‫( ‪4‬‬ ‫‪6 -‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 6‬س‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫‪)87‬‬

‫ام‬ ‫قول‬ ‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫الطبعة المصرية‬ ‫من‬ ‫والسطر‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫هانا‬ ‫أن يقيد‬ ‫المؤلف‬ ‫فات‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫بين السطرين‪.‬‬ ‫فيما بعد‬ ‫‪ ،‬لانه اضافه‬ ‫عطية‬

‫وهو باب السمر مع الضيف‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬


‫وتصحع النصوكل‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬
‫‪201‬‬

‫باب هل على من لم يشهد [‪.]698‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الجمعة‬ ‫‪-‬‬

‫عنها‪:‬‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫عائشة‬ ‫قول‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 /59( 16 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 64‬س ‪5‬‬ ‫ص‬ ‫‪)88‬‬

‫شبهتمونا‪.‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[ ‪5 1 4‬‬ ‫شيء‬ ‫الصلاة‬ ‫لا يقطع‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫سترة المصلي‬ ‫أبواب‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫وفرقنا‬ ‫‪:‬‬ ‫الصحابة‬ ‫‪ :)1()79( 1‬قول بعض‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ 65‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)98‬‬

‫‪.]6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪2[ )2‬‬ ‫الضيف‬ ‫السمر مع‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الصلاة‬ ‫‪ -‬انظر‪ :‬مواقيت‬

‫‪.]3581‬‬ ‫[‬ ‫النبوة في الاسلام‬ ‫علامات‬ ‫باب‬ ‫الانبياء‪،‬‬

‫جهل‪.‬‬ ‫أبا‬ ‫مسعود‪ :‬أنت‬ ‫ابن‬ ‫‪ :)79( 1 5 -‬قول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 65‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)9‬‬ ‫‪0‬‬

‫[‪.]6393‬‬ ‫باب قتل أبي جهل‬ ‫‪،‬‬ ‫المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫أنا‪.‬‬ ‫‪ :‬بينا‬ ‫‪ :) 79( 17 -‬قول أم رومان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 65‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)9‬‬ ‫‪1‬‬

‫) [‪.]3388‬‬ ‫يوسف‬ ‫في‬ ‫<تقدكان‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬ ‫الله‬ ‫قول‬ ‫باب‬ ‫الأنبياء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫أن أصلي‬ ‫عنه ‪ :‬ما كدت‬ ‫الله‬ ‫‪ 66‬س ‪ :)9 /89( 6‬قول عمر رضي‬ ‫ص‬ ‫‪)29‬‬

‫العصر‪.‬‬

‫‪. ] 4 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[ ‪2‬‬ ‫الخندق‬ ‫غزوة‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫انظر ‪ :‬المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫كدنا ن نصل‪.‬‬ ‫فما‬ ‫‪:‬‬ ‫وقول أنس‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 66‬س ‪1 /89( 7‬‬ ‫ص‬ ‫‪)39‬‬

‫لحديثين بعده قوسا واحدا طويلا واكتفى بذكر رقم‬ ‫وا‬ ‫قبل هذا الحديث‬ ‫) وضع‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫من الطبعة المصرية‪.‬‬ ‫لصفحة‬

‫الصلاة ‪،‬‬ ‫مواقيت‬ ‫فوقه الإحالة على‬ ‫ثم اضاف‬ ‫‪،‬‬ ‫فقط‬ ‫الانبياء‬ ‫على كتاب‬ ‫اولا‬ ‫‪ )2‬أحال‬ ‫(‬

‫إزاء هما ‪ :‬انظر‪.‬‬ ‫وكتب‬


‫‪1 0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لك‬ ‫ما‬ ‫لابق‬ ‫لفمواهد التوفممح"‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫أحاديث‬ ‫تضر!‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1 0 1‬‬ ‫المنبر [‪5‬‬ ‫على‬ ‫الاستسقاء‬ ‫باب‬ ‫الاستسقاء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫في‬ ‫الاثا‬ ‫والبرمة بين‬ ‫‪:‬‬ ‫الصحابة‬ ‫قول بعض‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 66‬س ‪/99( 8‬‬ ‫ص‬ ‫‪)9‬‬ ‫‪4‬‬

‫إلخ‪.‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪4 1 0 1‬‬ ‫[‬ ‫الخندق‬ ‫غزوة‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫كاد قلبي أن يطير‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آ س ‪ :)2 /99( 9‬قول جبير بن مطعم‬ ‫آ‬ ‫ص‬ ‫‪)59‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[ ‪485 4‬‬ ‫الطور‬ ‫التفسير‪ ،‬تفسير سورة‬ ‫‪-‬‬

‫لي أنكم تفتنون إلخ‪.‬‬ ‫إ‬ ‫‪ /‬آ)‪ :‬أوحي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 2‬‬ ‫(‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 8‬آ س‬ ‫ص‬ ‫‪) 69‬‬

‫‪. ] 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫[‪53‬‬ ‫النساء مع الرجال‬ ‫صلاة‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الكسوف‬ ‫‪-‬‬

‫ابن‬ ‫دخول‬ ‫‪ .‬في حديث‬ ‫‪.‬‬ ‫قريبا‪.‬‬ ‫)‪ :‬مثل أو‬ ‫‪1‬‬ ‫‪. /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪30( 2-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 96‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)79‬‬

‫‪.)1‬‬ ‫عمر(‬

‫كاسية إلخ‪.‬‬ ‫رب‬ ‫يا‬ ‫‪:)3 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪. 4‬‬ ‫(‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 96‬س‬ ‫ص‬ ‫‪) 89‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫قيام الليل [آ ‪1 2‬‬ ‫على‬ ‫ع!م!م‬ ‫النبي‬ ‫تحريض‬ ‫باب‬ ‫التهجد‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫اللقحة‪.‬‬ ‫المنيحة‬ ‫‪ :)3 /‬نعم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪70( 4‬‬ ‫‪ 71‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)99‬‬

‫المنيحة [‪.]9262‬‬ ‫باب فصل‬ ‫الهبة ‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫لخ‪.‬‬ ‫بن عمرو‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫امرأة‬ ‫)‪ :‬وقول‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪70( 5‬‬ ‫‪ 71‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪5 0‬‬ ‫[ ‪52‬‬ ‫في كم يقرأ القرآن‬ ‫القرآن ‪ ،‬باب‬ ‫فضائل‬ ‫‪-‬‬

‫الصلاة بين السواري‬ ‫باب‬ ‫"باب" عقب‬ ‫المساجد‪،‬‬ ‫كتاب‬ ‫"‪،‬‬ ‫البخاري‬ ‫) في "صحبح‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫الحج‪،‬‬ ‫في‬ ‫او"‪ .‬وكذلك‬ ‫"مثل‬ ‫فيه لفظ‬ ‫رع "‪ ،‬ليس‬ ‫اذ‬ ‫ثلاث‬ ‫"قريبا من‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .] 5 0 61‬وفيه‬

‫]‪.‬‬ ‫]‪[ .‬المؤلف‬ ‫في الكعبة [‪9915‬‬ ‫الصلاة‬ ‫باب‬


‫وتصعع النصوكل‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫بر‬
‫ونعم المجيء جاء‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :)5 /‬وقول الملك‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 71‬س ‪70( 8 -7‬‬ ‫) ص‬ ‫‪101‬‬
‫ذكر‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫بدء الخلق‬ ‫المعراج [‪.]3887‬‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ -‬المبعث‬

‫‪.]32 0‬‬ ‫) [‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫الملائكة‬

‫عنهم‪.‬‬ ‫الله‬ ‫الصحابة رضي‬ ‫)‪ :‬قول بعض‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 0( 6‬‬ ‫‪ 73‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪201‬‬
‫[‪.]81 4‬‬ ‫باب عقد الثياب وشدها‬ ‫‪،‬‬ ‫الصلاة‬ ‫صفة‬ ‫‪-‬‬

‫وقول صاحبة المزادتين‪.‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪13 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪1 0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ 73‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪301‬‬
‫[‪.]34 4‬‬ ‫الطيب‬ ‫الصعيد‬ ‫التيمم ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫سله‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لمسروق‬ ‫فقلنا‬ ‫‪:)7 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫(‬ ‫‪11‬‬ ‫‪ 7‬س‬ ‫‪4‬‬ ‫) ص‬ ‫‪401‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫كفارة [‪5918‬‬ ‫الصوم‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الصوم‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫اجتنبوا الموبقات‬ ‫) ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫(‬ ‫‪13‬‬ ‫س‬ ‫‪74‬‬ ‫) ص‬ ‫‪501‬‬
‫[ ‪.]5764‬‬ ‫من الموبقات‬ ‫باب الشرك والسحر‬ ‫‪،‬‬ ‫الطب‬ ‫‪-‬‬

‫بكر وعمر إلخ‪.‬‬ ‫بو‬ ‫كنت و‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 74‬س ‪13 /1 12( 15‬‬ ‫‪ )601‬ص‬

‫متخذا حليلا‬ ‫لو كنت‬ ‫لمجو‪:‬‬ ‫النبي‬ ‫باب قول‬ ‫‪،‬‬ ‫الصحابة‬ ‫‪ -‬فضائل‬

‫[‪.]3677‬‬

‫عنه ‪ :‬كنت وجار لي‬ ‫الله‬ ‫قول عمر رضي‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 74‬س ‪16 /1 12( 16‬‬ ‫‪ )701‬ص‬

‫إلخ‪.‬‬

‫‪.]2‬‬ ‫باب الغرفة [‪468‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المطالم‬ ‫‪-‬‬

‫الاحمر فوق السطر‪ ،‬والظاهر أنه استفادها من‬ ‫زادها بالقلم‬ ‫لاحالة على بدء الخلق‬ ‫(‪)1‬‬
‫لطبعة المصرية‪.‬‬
‫‪1 0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لابق مالك‬ ‫"‬ ‫يث!واهد التوفمع‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫احاديث‬ ‫تخر!‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬

‫عليك إلخ‪.‬‬ ‫فما‬ ‫اسكن‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 74‬س ‪13( 17‬‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪80‬‬

‫عنه [‪.]9936‬‬ ‫الله‬ ‫باب مناقب عثمان رضي‬ ‫‪،‬‬ ‫الصحابة‬ ‫انظر‪ :‬فضائل‬ ‫‪-‬‬

‫[ص ‪]5‬‬

‫ما‬ ‫عنهما‪ :‬كل‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫‪ :)3 /‬قول ابن عباس‬ ‫‪1‬‬ ‫‪13( 1‬‬ ‫‪ 75‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬

‫شئت‪.‬‬

‫اللباس (أوله)‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫أيام‬ ‫‪ :)8 /‬ما العمل في‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪1 6‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ 76‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 0‬‬

‫التشريق [‪.]969‬‬ ‫أيام‬ ‫العمل في‬ ‫باب فصل‬ ‫انظر‪ :‬العيدين ‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫صادقو ني‪.‬‬ ‫أنتم‬ ‫‪ :)6 /‬فهل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 78‬س ‪18( 5‬‬ ‫‪ )11‬ص‬ ‫‪1‬‬

‫[‪.]5777‬‬ ‫النبي ع!ي!(‪)1‬‬ ‫يذكر في سم‬ ‫ما‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الطب‬ ‫‪-‬‬

‫)‪ :‬غير الدجال أخوفني إلخ(‪.)2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 9( 1 5‬‬ ‫‪ 78‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 2‬‬

‫لما فتح‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫)‪ :‬قول ابن عمر‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 /1‬‬ ‫‪91( 2‬‬ ‫‪ 97‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪13‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪531‬‬ ‫[‬ ‫العراق‬ ‫لاهل‬ ‫عرق‬ ‫ذات‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫لحج‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫أذناي ‪.‬‬ ‫سمعت‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :)8 /‬قول أبي شريح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪ 97‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 4‬‬

‫العلم‬ ‫ليبلغ‬ ‫‪ ) 1 ( ،‬باب‬ ‫والمغازي‬ ‫(‪)3‬‬ ‫وا لحج‬ ‫( ‪)2‬‬ ‫( ‪ ) 1‬العلم‬ ‫انظر‬ ‫‪-‬‬

‫النبي‬ ‫منزل‬ ‫باب‬ ‫(‪ )3‬عقب‬ ‫‪،‬‬ ‫الحرم‬ ‫شجر‬ ‫يعضد‬ ‫لا‬ ‫إلخ‪ )2( ،‬باب‬

‫الصلاة والسلام كاملا‪.‬‬ ‫المؤلف‬ ‫هنا كتب‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫]‪.‬‬ ‫[المؤلف‬ ‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫‪2‬‬ ‫[‪369‬‬ ‫وصفته‬ ‫ذكر الدجال‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الفتن‬ ‫"‪ ،‬كتاب‬ ‫مسلم‬ ‫"صحيح‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬
‫لنصوكل‬ ‫‪1‬‬ ‫وتصعمح‬ ‫التعقيق‬ ‫!ما‬ ‫ريمسانل‬ ‫مجمو!‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪.)1(] 4‬‬ ‫‪592 .‬‬ ‫[ ‪1832 ، 1 0 4‬‬ ‫الفتح‬ ‫!ك!ير يوم‬

‫عنهم‪:‬‬ ‫الله‬ ‫الصحابة رضي‬ ‫قول بعض‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪18 /12‬‬ ‫(‪1‬‬ ‫‪5 -4‬‬ ‫‪ 81‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪15‬‬

‫لخ‪.‬‬ ‫جاءجبريل‬

‫[ ‪.]2993‬‬ ‫الملائكة بدرا‬ ‫شهود‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫ولم‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫العزيز‬ ‫‪ :)3 /123( 1‬قول عمر بن عبد‬ ‫‪ 82‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪16‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫يختص‬

‫[قبل‬ ‫‪.‬‬ ‫للامام‬ ‫أن الخمس‬ ‫الدليل على‬ ‫باب ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫أبواب الخمس‬ ‫‪-‬‬

‫‪.]31 4 0‬‬

‫يصلي‬ ‫عنها‪ :‬كان‬ ‫الله‬ ‫عائشة رضي‬ ‫‪ 83‬س ‪ :)6 / 1 2 5( 5‬قول‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪17‬‬

‫جالسا‪.‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إلخ [‪1 1 9‬‬ ‫قاعدا ثم صح‬ ‫إذا صلى‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الصلاة‬ ‫تقصير‬ ‫ابواب‬ ‫‪-‬‬

‫وئلاثين‪.‬‬ ‫ئلائا‬ ‫يكون منهن‬ ‫‪ :)3 /‬حتى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪28( 1 2‬‬ ‫‪ 84‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪18‬‬

‫باب الذكر بعد الصلاة [‪.]843‬‬ ‫الصلاة ‪،‬‬ ‫صفة‬ ‫‪-‬‬

‫ولا تناجشوا ولا يزيدن‪.‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪13 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 85‬س ‪28( 5‬‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬

‫النكاج [‪،]2723‬‬ ‫فىع‬ ‫باب ما لا يجوز من الشروط‬ ‫‪،‬‬ ‫الشروط‬ ‫‪-‬‬

‫أن يقيم‪.‬‬ ‫الله !ع!ر‬ ‫)‪ :‬نهى رسول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 9( 7 -6‬‬ ‫‪ 85‬س‬ ‫‪ ) 12‬ص‬ ‫‪0‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪627‬‬ ‫[ ‪0‬‬ ‫تفسحوا‬ ‫لكم‬ ‫إذا قيل‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الاستئذان‬ ‫‪-‬‬

‫عن بيعتين‪.‬‬ ‫الله خمع!د‬ ‫‪ 85‬س ‪ :)3 /912( 8 -7‬نهى رسول‬ ‫‪ ) 12‬ص‬ ‫‪1‬‬

‫‪.]6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫واليوم الاخر فلا يؤذ جاره [‪1 9‬‬ ‫بالته‬ ‫من كان يؤمن‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الادب‬ ‫وانظر‪ :‬كتاب‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪1 0 7‬‬ ‫مالك‬ ‫لابق‬ ‫"‬ ‫يف!واهد التوفممح‬ ‫"‬ ‫أحادي! كتاب‬ ‫!‬ ‫!ا)‬

‫العورة [‪.]368‬‬ ‫ما يستر من‬ ‫الصلاة ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫يزني الزاني‪.‬‬ ‫لا‬ ‫‪:)5 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 9( 1 0‬‬ ‫‪ 85‬س‬ ‫‪ ) 122‬ص‬

‫ذن‬ ‫بغير‬ ‫النهي‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫المظالم‬ ‫(أوله ) [‪.]6772‬‬ ‫لحدود‬ ‫ا‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.]2‬‬ ‫صاحبه (‪475[ )1‬‬

‫‪ 85‬س ‪ :)9 / 1 2 9( 13 - 12‬مثلكم ومثل اليهود‪.‬‬ ‫‪ ) 123‬ص‬

‫ذكر عن بني إسرائيل [‪.]34 95‬‬ ‫ما‬ ‫باب‬ ‫الانبياء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫هذه ‪.‬‬ ‫أرأيتكم ليلتكم‬ ‫‪:)7 / 131‬‬ ‫(‬ ‫‪ 87‬س ‪5‬‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪24‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫في العلم [‪16‬‬ ‫السمر‬ ‫العلم ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫ءلمجي!‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫فجلس‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :)9 / 131‬قول عائشة‬ ‫(‬ ‫‪ 87‬س ‪6 - 5‬‬ ‫‪ ) 125‬ص‬

‫‪.)2(]2‬‬ ‫‪66 1‬‬ ‫[‬ ‫بعضا‬ ‫النساء بعضهن‬ ‫تعديل‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫انظر‪ :‬الشهادات‬ ‫‪-‬‬

‫فلم أزل أحب‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫)‪ :‬قول أنس رضي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 / 131 ( 7‬‬ ‫‪ 87‬س‬ ‫‪ ) 126‬ص‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫ناول‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫]‪.‬‬ ‫باب من تتبع حوا لي القصعة [‪9537‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الاطعمة‬ ‫‪-‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫[‪943‬‬ ‫لى صاحبه‬ ‫إ‬ ‫قدم‬

‫عنهم‪:‬‬ ‫الله‬ ‫الصحابة رضي‬ ‫قول بعض‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪12 / 131‬‬ ‫(‬ ‫‪ 87‬س ‪8‬‬ ‫‪ ) 127‬ص‬

‫فمطرنا‪.‬‬

‫يليه‬ ‫إلخ والذي‬ ‫لجمعة‬ ‫ا‬ ‫انظر‪ :‬الاستسقاء‪ ،‬باب من اكتفى بصلاة‬ ‫‪-‬‬

‫الطبعة‬ ‫[‪ ] 12 6‬من‬ ‫الاتي برقم‬ ‫لحديث‬ ‫وا‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫الثانية لهذا‬ ‫الاحالة‬ ‫استفاد‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫الاحمر‪.‬‬ ‫بالقلم‬ ‫‪ ،‬فزادها‬ ‫المصرية‬

‫وانظر‪ :‬القسم الثالث (‪.)36‬‬ ‫(‪)2‬‬


‫وتصعع النصوكل‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪801‬‬

‫[‪.]1601،1701‬‬

‫إنك إن تركت ورثتك‪.‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)(‬ ‫‪ 88‬س ‪133( 3‬‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪28‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫[‪59‬‬ ‫بن خولة‬ ‫سعد‬ ‫النبي ع!يم‬ ‫رثاء‬ ‫لجنائز‪ ،‬باب‬ ‫ا‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫فان جاء صاحبها إلخ‪.‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪133( 4‬‬ ‫‪ 88‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪92‬‬

‫‪.]2‬‬ ‫[‪437‬‬ ‫باب هل ياخذ اللقطة ولا يدعها تضيع‬ ‫اللقطة ‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫حد إلخ‪.‬‬ ‫والا‬ ‫البينة‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 88‬س ‪133( 5‬‬ ‫‪ ) 013‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫الاية [‪4 7 4 7‬‬ ‫اتعذاب >‬ ‫عنها‬ ‫وفيروأ‬ ‫<‬ ‫النور‪ ،‬باب‬ ‫تفسير سورة‬ ‫‪-‬‬

‫رأيت‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كقول عمر بن أبي سلمة‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 98‬س ‪135( 9‬‬ ‫‪ ) 131‬ص‬

‫الواحد ملتحفا به(‪.]356[ )2‬‬ ‫في الثوب‬ ‫الصلاة ‪ ،‬الصلاة‬ ‫‪-‬‬

‫بعد‪ ،‬ما بال رجال ‪.‬‬ ‫)‪ :‬أما‬ ‫‪136( 9‬‬ ‫‪ 9‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ) 132‬ص‬

‫‪.]2 1‬‬ ‫[‪68‬‬ ‫لا تحل‬ ‫في البيع شروطا(‪)3‬‬ ‫إذا اشترط‬ ‫البيوع ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫ني‪.‬‬ ‫كأ‬ ‫موسى‬ ‫)‪ :‬أما‬ ‫‪136( 1 1‬‬ ‫‪ 9‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫) ص‬ ‫‪133‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‪55 5‬‬ ‫الوادي‬ ‫في‬ ‫التلبية إذا انحدر‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫لحج‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫وأما [لذين‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ :‬قول عائشة‬ ‫‪137( 1 2‬‬ ‫‪ 9‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ) 13‬ص‬ ‫‪4‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‪638‬‬ ‫القارن‬ ‫طواف‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫لحج‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫ما‬ ‫وانظر‬ ‫الطبعة المصرية‬ ‫من‬ ‫اكتفى بذكر رقم الصفحة‬ ‫لجزء‬ ‫ا‬ ‫هذا‬ ‫لى آخر‬ ‫إ‬ ‫هنا‬ ‫من‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫(‪.)98‬‬ ‫لتعليق على الحديث‬ ‫سبق من‬

‫بالقلم الاحمر‪.‬‬ ‫المؤلف‬ ‫يجه أضافه‬ ‫وتخر‬ ‫هذا الحديث‬ ‫(‪)2‬‬

‫"‪.‬‬ ‫البيع‬ ‫في‬ ‫شروطا‬ ‫اشترط‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪.." .‬‬ ‫في "الصحيح‬ ‫ولفظه‬ ‫‪.‬‬ ‫كذا في الاصل‬ ‫(‪)3‬‬
‫‪901‬‬ ‫لك‬ ‫ما‬ ‫لابق‬ ‫"‬ ‫يفمواهد التوفمع‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫حاديث‬ ‫أ‬ ‫خ!‬ ‫)‬ ‫!ا‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫الله‬ ‫أما رسول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البراء‬ ‫)‪ :‬وقول‬ ‫‪137( 1 4 - 13‬‬ ‫‪ 9‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫) ص‬ ‫‪135‬‬

‫‪.]03‬‬ ‫ابن فلان [‪42‬‬ ‫نا‬ ‫و‬ ‫خذها‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫الجهاد‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫[ص ‪]6‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫يضرب‬ ‫كفارا‬ ‫ترجعوا بعدي‬ ‫)‪ :‬لا‬ ‫‪ 9‬س ‪138( 8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ) 136‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫[ ‪1 2 1‬‬ ‫للعلماء‬ ‫الانصات‬ ‫العلم ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫يتمن أحدكم الموت إلخ‪.‬‬ ‫)‪ :‬لا‬ ‫‪ 9‬س ‪138( 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ) 137‬ص‬

‫التمني [‪.]7235‬‬ ‫ما يكره من‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫انظر‪ :‬التمني‬ ‫‪-‬‬

‫ليس صلاة أثقل إلخ‪.‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪138( 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 9‬س‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ) 138‬ص‬

‫لجماعة [‪.]657‬‬ ‫ا‬ ‫صلاة العشاء في‬ ‫باب فضل‬ ‫‪،‬‬ ‫الصلاة‬ ‫‪-‬‬

‫ليس هذا اريد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫قول عمر رضي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪12 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 19‬س‬ ‫‪ ) 913‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪52‬‬ ‫[ ‪5‬‬ ‫الصلاة كفارة‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الصلاة‬ ‫مواقيت‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫عنهما‪ :‬كان المسلمون‬ ‫الله‬ ‫قول ابن عمر رضي‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 19‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬

‫[ ‪.]6 0 4‬‬ ‫بدء الاذان‬ ‫الاذان ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫كان الصاع إلخ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫بن يزيد رضي‬ ‫)‪ :‬السائب‬ ‫‪913( 1 4‬‬ ‫‪ 9‬س‬ ‫‪1‬‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪41‬‬

‫‪.]733‬‬ ‫[ ‪0‬‬ ‫إلخ‬ ‫ما ذكر النبي !ي! وحض‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الاعتصام‬ ‫‪-‬‬

‫أن يكون خير مال المسلم‪.‬‬ ‫يوشك‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪42( 1‬‬ ‫‪ 49‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪42‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الفتن [‪9‬‬ ‫الدين الفرار من‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الايمان‬ ‫‪-‬‬

‫أن إلخ‪.‬‬ ‫وما عسيتم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بي بكر‬ ‫أ‬ ‫)‪ :‬قول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 2‬‬ ‫(‬ ‫‪2 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫‪49‬‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪43‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪4 2 4 1‬‬ ‫[‬ ‫)‬ ‫اخره‬ ‫(قبيل‬ ‫خيبر‬ ‫غزوة‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫المغازي‬ ‫‪-‬‬
‫وتصعمح النصوكل‬ ‫التعقيق‬ ‫فما‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪1‬‬ ‫ت‬
‫يلتفت إلخ‪.‬‬ ‫لا يكاد‬ ‫بكر‬ ‫أبو‬ ‫كان‬ ‫‪:) 1‬‬ ‫‪ 49‬س ‪42( 3‬‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪2 6 9 0‬‬ ‫[‬ ‫أوله )‬ ‫(‬ ‫الصلح‬ ‫‪-‬‬

‫يشير‪.‬‬ ‫فما جعل‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫)‪ :‬قول أنس رضي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪42( 4‬‬ ‫‪ 49‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‪330‬‬ ‫في المطر(‪)1‬‬ ‫تمطر‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫الاستسقاء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ :‬فعلقت‬ ‫جبير بن مطعم‬ ‫‪ 49‬س ‪ :) 1 43( 6 -5‬في حديث‬ ‫‪)1‬ص‬ ‫‪46‬‬


‫الاعراب إلخ‪.‬‬

‫‪.]282 1‬‬ ‫[‬ ‫في الحرب‬ ‫الجهاد‪ ،‬باب الشجاعة‬ ‫‪-‬‬

‫لمجي!(‪.)2‬‬ ‫الله‬ ‫مع رسول‬ ‫رايتنا‬ ‫لقد‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ :‬قول عائشة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪43( 7‬‬ ‫‪ 49‬س‬ ‫) ص‬‫‪47‬‬ ‫‪1‬‬

‫رأيتني أنا‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫حذيفة‬ ‫قول‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 49‬س ‪43( 9 -8‬‬ ‫‪ )48‬ص‬ ‫‪1‬‬

‫(‪.)3‬‬ ‫الله‬ ‫ورسول‬

‫الرجل متكئا(‪.)4‬‬ ‫يوشك‬ ‫‪:) 1‬‬ ‫‪4 4( 1‬‬ ‫‪ 59‬س‬ ‫) ص‬‫‪94‬‬ ‫‪1‬‬

‫مكتوب ‪.‬‬ ‫عينيه‬ ‫وإن بين‬ ‫‪:‬‬ ‫‪17 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 69‬س ‪6‬‬ ‫‪ )05‬ص‬ ‫‪1‬‬

‫‪.]713 1‬‬ ‫[‬ ‫ذكر الدجال‬ ‫الفتن ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫الجمعة‪،‬‬ ‫"‬ ‫و ستبدلها بإحالته على‬ ‫الطبعة المصرية‬ ‫من‬ ‫لمولف‬ ‫هذه الاحالة ستفادها‬ ‫(‪)1‬‬
‫"‪.‬‬ ‫لجمعة‬ ‫ا‬ ‫في الخطبة يوم‬ ‫الاستسقاء‬ ‫باب‬

‫منها في‬ ‫في مواضع‬ ‫فيه‬ ‫الحديث‬ ‫واصل‬ ‫"‪.‬‬ ‫البخاري‬ ‫اللفظ في أصحيع‬ ‫بهذا‬
‫(‪)2‬‬
‫لم اجده‬

‫[المؤلف]‬ ‫‪.‬‬ ‫عنهم‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫النبي جم! وأصحابه‬ ‫كان عيش‬ ‫كيف‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الرقاق‬ ‫كتاب‬

‫والنبي !يه!م!ر‬ ‫انا‬ ‫أرايتني‬ ‫‪:‬‬ ‫فيه قول حذيفة‬ ‫البخاري "‪ ،‬وانما وجدت‬ ‫في أصحيح‬ ‫(‪)3‬‬
‫لى أجده‬

‫]‪.‬‬ ‫[‪[ .]2 2 5‬المؤلف‬ ‫البول عند صاحبه‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الطهارة‬ ‫كتاب‬ ‫‪.‬‬ ‫إلخ‬ ‫نتماشى‬

‫]‪.‬‬ ‫]‪[ .‬المؤلف‬ ‫[‪12‬‬ ‫!يه!م!ر‬ ‫دئه‬ ‫رسول‬ ‫حديث‬ ‫تعظيم‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫أوائله‬ ‫في‬ ‫بن ماجه‬ ‫(‪)4‬‬ ‫سنن‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لك‬ ‫ما‬ ‫لابق‬ ‫"‬ ‫لف!واهد التوفمع‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫أحاد يث‬ ‫تخر‪-‬‬ ‫)‬ ‫!ا‬

‫‪.)1‬‬ ‫عنها(‬ ‫أن يخفف‬ ‫)‪ :‬لعله‬ ‫‪1‬‬ ‫‪47( 1‬‬ ‫‪ 79‬س‬ ‫‪ ) 15‬ص‬ ‫‪1‬‬

‫"عنهما" (‪.)2‬‬ ‫وفيه ‪:‬‬ ‫‪.]2‬‬ ‫الكبائر أن لا يستتر [‪16‬‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫الوضوء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫صلى‪.‬‬ ‫إذا‬ ‫فإن أحدكم‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪47( 2‬‬ ‫‪ 79‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪52‬‬

‫من النوم [‪.]2 1 2‬‬ ‫الوضوء‪ ،‬باب الوضوء‬ ‫‪-‬‬

‫لمجيم‬ ‫الله‬ ‫رأيت رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫البراء‬ ‫قول‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 79‬س ‪47( 3‬‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪53‬‬

‫الخ‪.‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫) [‪4317‬‬ ‫حنتن‬ ‫<ويوم‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله تعا لى‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫انظر‪ :‬المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫إني كنت‪.‬‬ ‫عنها‪:‬‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫أم حبيبة‬ ‫قول‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪47( 5 -‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 79‬س‬ ‫‪ ) 154‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪28‬‬ ‫[ ‪0‬‬ ‫غير زوجها‬ ‫المرأة على‬ ‫إحداد‬ ‫لجنائز‪ ،‬باب‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫حق‪.‬‬ ‫إن لنفسك‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪48( 1 0‬‬ ‫‪ 79‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪55‬‬

‫باب ما يكره من ترك قيام الليل‬ ‫عقب‬ ‫"‬ ‫‪ -‬انظر‪ :‬التهجد‪" ،‬باب‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1 1‬‬ ‫[‪53‬‬

‫إلخ(‪.)3‬‬ ‫الناس عذابا‬ ‫إن من أشد‬ ‫‪:) 1‬‬ ‫‪48( 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 79‬س‬ ‫‪ ) 156‬ص‬

‫في‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫ععهما"‬ ‫"لعله ان يخفف‬ ‫‪:‬‬ ‫فيه‬ ‫البخاري "‪ ،‬وانما وجدت‬ ‫في "صحيح‬ ‫لم اجده‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫]‪.‬‬ ‫[المؤلف‬ ‫‪.‬‬ ‫بوله‬ ‫من‬ ‫يتتر‬ ‫لا‬ ‫الكبائر أن‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬منها في الطهارة‬ ‫مواضع‬

‫هذه الاحالة في المتن أيضا‪.‬‬ ‫السابقة اضاف‬ ‫الحاشية‬ ‫بعد ما كتب‬ ‫الظاهر أن المؤلف‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫‪] 2 1‬‬ ‫الملائكة بيتا [‪0 9‬‬ ‫تدخل‬ ‫لا‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫اللباس‬ ‫"‪ ،‬كتاب‬ ‫مسلم‬ ‫هذه الرواية في "صحيح‬ ‫(‪)3‬‬

‫"سنن‬ ‫في‬ ‫المذكورة‬ ‫الرواية‬ ‫]‪.‬‬ ‫المؤلف‬ ‫[‬ ‫إلخ‬ ‫النار"‬ ‫أهل‬ ‫اشد‬ ‫بلفظ "ان من‬ ‫لكن‬

‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫‪536 4‬‬ ‫[‬ ‫"‬ ‫العسائي‬


‫النصوكل‬ ‫في التعقيق وتصعع‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1 1 2‬‬

‫لعل نزعها عرق ‪.‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 79‬س ‪48( 13‬‬ ‫‪ ) 157‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪53 0‬‬ ‫[ ‪5‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫الولد(‬ ‫بنفي‬ ‫إذا عرض‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الطلاق‬ ‫‪-‬‬

‫فما هو إلا ن سمعت‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫قول عمر رضي‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 99‬س ‪15 0(3‬‬ ‫ص‬ ‫‪)158‬‬

‫إلخ‪.‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[ ‪4 4 5 4‬‬ ‫النبي ع!يم ووفاته‬ ‫مرض‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫انظر ‪ :‬المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫لها صدقة‬ ‫)‪ :‬هو‬ ‫‪1‬‬ ‫‪52( 1 2‬‬ ‫‪ 1 0 0‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪915‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1 4‬‬ ‫للنبي غ!م!م(‪39[ )2‬‬ ‫الصدقة‬ ‫في‬ ‫ما يذكر‬ ‫الزكاة ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫)‪ :‬ما تركنا صدقة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪52‬‬ ‫(‬ ‫‪13‬‬ ‫‪ 1 0 0‬س‬ ‫‪ )1 6‬ص‬ ‫‪0‬‬

‫‪.]3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫) [‪39‬‬ ‫(أؤله‬ ‫الخمس‬ ‫فرض‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫الاخرون‬ ‫نحن‬ ‫) ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪53‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪ 1 0 0‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪61‬‬

‫[‪.]3486‬‬ ‫المناقب‬ ‫(قبيل) باب‬ ‫الانبياء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫الله‬ ‫رسول‬ ‫بعث‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫)‪ :‬قول ابي هريرة رضي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪53( 1 5‬‬ ‫‪ 10 0‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪62‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫ع!ي!‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫خيبر [‪238‬‬ ‫غزوة‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫ثريان "‪.‬‬ ‫في مكان‬ ‫"‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪53( 1 6‬‬ ‫‪ 1 0 0‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪163‬‬

‫بتنهما>‬ ‫بلغا تجمع‬ ‫فلما‬ ‫<‬ ‫‪:]6 1‬‬ ‫[‬ ‫قوله‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الكهف‬ ‫تفسير سورة‬ ‫‪-‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪4726‬‬

‫المصرية‪.‬‬ ‫الطبعة‬ ‫من‬ ‫الاحمر‬ ‫بالقلم‬ ‫زاده المؤلف‬ ‫يجه‬ ‫وتخر‬ ‫الحديث‬ ‫هذا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫النبي !رو‪.‬‬ ‫موا لي ازو ج‬ ‫على‬ ‫الصدقة‬ ‫باب‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫بعده‬ ‫بل في الباب الذي‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬
‫‪1 1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لك‬ ‫ما‬ ‫لابق‬ ‫لف!واهد التوفمعلا‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫احاديق‬ ‫تخريع‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬

‫"ء‬ ‫)‪" :‬اللهم سبعا كسبع يوسف‬ ‫‪1‬‬ ‫‪53( 17‬‬ ‫‪ 100‬س‬ ‫‪ ) 164‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫(‪70[ )1‬‬ ‫النبي غ!يم ‪ :‬اجعل‬ ‫دعاء‬ ‫باب‬ ‫الاستسقاء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪]7‬‬ ‫[ص‬

‫بسبع تمرات ‪.‬‬ ‫)‪ :‬من اصطيح‬ ‫‪153( 1‬‬ ‫‪ 101‬س‬ ‫‪ ) 165‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪5768‬‬ ‫بالعجوة‬ ‫الدواء‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫انظر ‪ :‬الطب‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‪ :‬ويلمه مسعر حرب‬ ‫‪1‬‬ ‫‪53( 2‬‬ ‫‪ 101‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪66‬‬

‫‪.]2732‬‬ ‫[ ‪-273 1‬‬ ‫إلخ‬ ‫لجهاد‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫الشروط‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫انظر ‪ :‬الشروط‬ ‫‪-‬‬

‫(‪.)2‬‬ ‫الاخرون‬ ‫)‪ :‬نحن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪54‬‬ ‫(‬ ‫‪1 4‬‬ ‫ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 1‬‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪67‬‬

‫[ ‪.]876‬‬ ‫‪ ،‬أوله (‪)3‬‬ ‫لجمعة‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫بادله‬ ‫لامرأة تؤمن‬ ‫)‪ :‬لا يحل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪56( 1 1‬‬ ‫‪ 1 0 2‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪68‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪28‬‬ ‫[ ‪0‬‬ ‫زوجها‬ ‫غير‬ ‫المرأة على‬ ‫إحداد‬ ‫باب‬ ‫لجنائز‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫لامرأة تسأل إلخ‪.‬‬ ‫)‪ :‬لا يحل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪56( 1 2‬‬ ‫‪ 10 2‬س‬ ‫‪ ) 916‬ص‬

‫‪.]5‬‬ ‫في النكاح [‪152‬‬ ‫تحل‬ ‫التي لا‬ ‫التكاح‪ ،‬باب الشروط‬ ‫‪-‬‬

‫أربعا‪.‬‬ ‫الصبح‬ ‫‪: ) 1‬‬ ‫‪58( 1 1‬‬ ‫‪ 1 0 4‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬

‫[‪.]663‬‬ ‫الصلاة ‪ ،‬فلا صلاة‬ ‫إذا أقيمت‬ ‫الصلاة ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪" :‬اجعلها‪.‬‬ ‫"الصحيح‬ ‫وقي‬ ‫‪.‬‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫كذا‬ ‫)‬ ‫( ‪1‬‬

‫الاحمر‪.‬‬ ‫لخط‬ ‫با‬ ‫يجه اضافه فيما بعد‬ ‫وتخر‬ ‫هذا الحديث‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫في امثاله‪.‬‬ ‫خلافا لما سبق‬ ‫‪،‬‬ ‫قوسين‬ ‫دون‬ ‫كذا في الاصل‬ ‫(‪)3‬‬
‫النصوكل‬ ‫في ]لتعقيق وتصعع‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1 1 4‬‬

‫رسول‬ ‫يا‬ ‫الصلاة‬ ‫‪:‬‬ ‫الصحابة‬ ‫)‪ :‬قول بعض‬ ‫‪1‬‬ ‫‪58( 12 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 10 4‬س‬ ‫‪ ) 171‬ص‬

‫الله‪.‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‪966‬‬ ‫النزول بين عرفة وجمج‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الحج‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫إياي ونعم‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫عمر‬ ‫)‪ :‬قول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪58( 1 2‬‬ ‫‪ 1 0 4‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪172‬‬

‫‪.]3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫[‪95‬‬ ‫أسلم قوم في دار الحرب‬ ‫إذا‬ ‫الجهاد‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫بن عمر إلخ‪.‬‬ ‫الله‬ ‫في النوم لعبد‬ ‫)‪ :‬قول الملك‬ ‫‪158( 13‬‬ ‫‪ 10 4‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪173‬‬

‫بن عمر [‪.]3738‬‬ ‫الله‬ ‫باب مناقب عبد‬ ‫‪،‬‬ ‫الاصحاب‬ ‫انظر‪ :‬فضائل‬ ‫‪-‬‬

‫أهللت‪.‬‬ ‫‪ :) 1‬بما‬ ‫‪58( 1 5 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 10 4‬س‬ ‫‪ ) 174‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫إلخ [‪58‬‬ ‫كاهلال‬ ‫مج!يو‬ ‫النبي‬ ‫في زمن‬ ‫من أهل‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الحج‬ ‫‪-‬‬

‫الناس زمان ‪.‬‬ ‫)‪ :‬ليأتين على‬ ‫‪1‬‬ ‫‪95( 1 5‬‬ ‫‪ 1 0 4‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪175‬‬

‫امنو لا تأ!لو‬ ‫‪5‬‬ ‫يهأيها آلذفي‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫لى‬ ‫تعا‬ ‫الله‬ ‫قول‬ ‫البيوع ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪2 0‬‬ ‫) [‪83‬‬ ‫الربرا‬

‫بن سعد‪ ...‬إني لاعرف‪.‬‬ ‫)‪ :‬قول سهل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪95( 17 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 10 4‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪176‬‬

‫[‪.]179‬‬ ‫المنبر‬ ‫باب الخطبة على‬ ‫‪،‬‬ ‫انظر‪ :‬الجمعة‬ ‫‪-‬‬

‫الارنب(‪.)2‬‬ ‫أحدكم‬ ‫يحذف‬ ‫وأن‬ ‫)‪ :‬إياي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪(] 1‬‬ ‫‪95[ 1 0‬‬ ‫‪ 10 5‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪177‬‬

‫بكم‪.‬‬ ‫فلأصل‬ ‫‪ :] 1 6 0‬قوموا‪،‬‬ ‫[‬ ‫‪1 2‬‬ ‫‪ 1 0 5‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪178‬‬

‫لطبعة المصرية‪.‬‬ ‫من‬ ‫الذي يليه نسي ذكر الصفحة‬ ‫الحديث‬ ‫هنا وفي‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫قول عمر‪ ،‬وبهذا‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫ولم يخرج‬ ‫‪،‬‬ ‫لرقم هعا وفي الحاشية اليمنى‬ ‫كذا وضع‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.)2 0 /‬‬ ‫‪4‬‬ ‫" ( ‪4‬‬ ‫دمشق‬ ‫"تاريخ‬ ‫في‬ ‫عنه‬ ‫باسناده‬ ‫ابن عساكر‬ ‫أخرجه‬ ‫اللفظ‬
‫‪1 1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لابق مالك‬ ‫"‬ ‫يفمواهد التوفممح‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫حاديث‬ ‫ا‬ ‫خ!‬ ‫)‬ ‫!ا‬

‫‪.]038‬‬ ‫[‬ ‫الحصير‬ ‫الصلاة على‬ ‫الصلاة ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫الدائم‪.‬‬ ‫الماء‬ ‫يبولن أحدكم في‬ ‫)‪ :‬لا‬ ‫‪162( 1‬‬ ‫‪ 1 70‬س‬ ‫‪ ) 917‬ص‬

‫البول في الماء الدائم [‪.]923‬‬ ‫الطهارة ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫قد كان من قبلكم‪.‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 1 70‬س ‪162( 2‬‬ ‫‪ ) 018‬ص‬

‫[‪.]3852‬‬ ‫ما لقي النبي !مواصحابه‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫انظر‪ :‬المبعث‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫أقوام‬ ‫علي‬ ‫)‪ :‬ليرد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪62‬‬ ‫(‬ ‫‪ 1 70‬س ‪3‬‬ ‫‪ ) 181‬ص‬

‫‪. ]7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5 1‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5 0‬‬ ‫[‬ ‫أوله )‬ ‫(‬ ‫الفتن‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫وددت‬ ‫بيده‬ ‫)‪ :‬والذي نفسي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪63( 5 -‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 1 70‬س‬ ‫‪ ) 182‬ص‬

‫أوله ) [‪.]7 2 2 7‬‬ ‫(‬ ‫التمني‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫لا إله غيره‬ ‫مسعود‪ :‬والذي‬ ‫ابن‬ ‫قول‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1 70‬س ‪63( 7 -6‬‬ ‫‪ ) 183‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫باب رمي الجمار من بطن الوادي [‪1747‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحج‬ ‫‪-‬‬

‫والله‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫‪ :‬يا‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫)‪ :‬قول أبي بكر رضى‬ ‫‪163( 8‬‬ ‫‪ 1 70‬س‬ ‫‪ ) 184‬ص‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫كنت‬ ‫أنا‬

‫"لو كنت‬ ‫!‪:‬‬ ‫النبي‬ ‫باب قول‬ ‫ضمن‬ ‫"‬ ‫باب‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ -‬فضائل الصحابة‬

‫‪.]3661‬‬ ‫[‬ ‫متخذا خليلا"‬

‫تاركو لي صاحبي‪.‬‬ ‫أنتم‬ ‫فهل‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1 70‬س ‪63( 9‬‬ ‫‪ ) 185‬ص‬

‫لو كنت‬ ‫"‬ ‫خم‪:‬‬ ‫النبى‬ ‫باب قول‬ ‫ضمن‬ ‫"‬ ‫"باب‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ -‬فضائل الصحابة‬

‫متخذا خليلا" [‪.]3661‬‬

‫إذا‪.‬‬ ‫الله‬ ‫بي بكر‪ :‬لاها‬ ‫أ‬ ‫)‪ :‬قول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪63( 1 0‬‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪ 1 70‬س‬ ‫‪ ) 186‬ص‬
‫النصوكل‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪116‬‬

‫الاسلاب [‪.]31 42‬‬ ‫باب من لم يخمس‬ ‫‪،‬‬ ‫الخمس‬ ‫‪ -‬فرض‬

‫يعطيه (‪ )1‬إلخ‪.‬‬ ‫والله لا‬ ‫كلا‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ :‬وقوله‬ ‫‪1‬‬ ‫‪63( 1 1‬‬ ‫‪ 1 70‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪187‬‬

‫] ‪،‬‬ ‫> [‪4322‬‬ ‫حنين‬ ‫<ويؤم‬ ‫‪:‬‬ ‫تعا لى‬ ‫الله‬ ‫قول‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫انظر‪ :‬المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫‪.)2(]7‬‬ ‫‪17‬‬ ‫[ ‪0‬‬ ‫لحاكم‬ ‫ا‬ ‫عند‬ ‫تكون‬ ‫الشهادة‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫والاحكام‬

‫عنه‪:‬‬ ‫الله‬ ‫قول سعيد بن زيد رضي‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 1 70‬س ‪164( 13 - 12‬‬ ‫‪ ) 188‬ص‬

‫أشهد لسمعت‪.‬‬

‫[‪.]31 89‬‬ ‫)(‪ )3‬باب ما جاء في سبع ارضين‬ ‫(اوائله‬ ‫بدء الخلق‬ ‫‪-‬‬

‫لفي والله‬ ‫‪:‬‬ ‫بن قيس‬ ‫الاشعث‬ ‫قول‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪64( 1 5 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 1 70‬س‬ ‫‪ ) 918‬ص‬

‫نزلت‪.‬‬

‫[‪.]2 5 1 6‬‬ ‫الراهن والمرتهن‬ ‫إذا اختلف‬ ‫الرهن ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫ليهلكن‪.‬‬ ‫)‪ :‬وقيصر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪65( 1 1‬‬ ‫‪ 10 8‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪091‬‬

‫‪.]3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫[‪27‬‬ ‫خدعة‬ ‫الحرب‬ ‫باب‬ ‫لجهاد‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫نمرة إلخ‪.‬‬ ‫إلا‬ ‫فلم يترك‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ :‬قول خباب‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪96‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪ 111‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪191‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪4 0‬‬ ‫[‪82‬‬ ‫يوم أحد‬ ‫المسلمين‬ ‫قتل من‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫" في الموضعين‪:‬‬ ‫"الصحيح‬ ‫"لا نعطيه "‪ .‬وفي‬ ‫‪:‬‬ ‫الكتاب‬ ‫طبعات‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫كذا في الاصل‬ ‫(‪)1‬‬
‫"‪.‬‬ ‫لا يعطه‬ ‫"كلأ‪،‬‬

‫في خانة‬ ‫المابين كذلك‬ ‫‪ )2 .‬ثم‬ ‫( ‪1‬‬ ‫برقم‬ ‫الكتاب‬ ‫ذكر الكتابين في خانة‬ ‫في الاصل‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫لجدول‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫في المقدمة ‪ -‬مرتب‬ ‫سبق‬ ‫‪-‬كما‬ ‫فإن الاصل‬ ‫‪،‬‬ ‫الباب‬

‫ما بين‬ ‫نطر في الطبعة المصرية عدل‬ ‫لما‬ ‫اولا بين القوسين (اول باب صفة) ثم‬ ‫كتب‬ ‫(‪)3‬‬
‫عنوان الباب ‪.‬‬ ‫واضاف‬ ‫لقوسين‬
‫‪1 1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لابق مالد‬ ‫يفمواهد التوفمعلا‬
‫لا‬ ‫كتاب‬ ‫أحاديث‬ ‫تخر‪-‬‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬

‫)‪ :‬مر بجنازة فأثني عليها خيرا(‪.)1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪96( 1 4‬‬ ‫‪ 1 1 1‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪29‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪1368‬‬ ‫المي!‬ ‫ثناء الناس على‬ ‫الجنائز‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫ص ‪]8‬‬ ‫‪1‬‬

‫عنه ‪...‬‬ ‫الله‬ ‫قول عقبة بن عامر رضي‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪017‬‬ ‫(‬ ‫‪ 1 12‬س ‪1 4 - 13‬‬ ‫‪ ) 391‬ص‬

‫تبعثنا‪.‬‬ ‫إنك‬

‫[ ‪.]2 4 6 1‬‬ ‫المظلوم‬ ‫قصاص‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫المظالم‬ ‫‪-‬‬

‫والمسور إلخ‪.‬‬ ‫‪ :) 171‬قول ابن عباس‬ ‫(‬ ‫‪1 5‬‬ ‫‪ 11 2‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪94‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بيده [‪233‬‬ ‫‪ ،‬فاشار‬ ‫يصلي‬ ‫وهو‬ ‫كلم‬ ‫إذا‬ ‫الصلاة ‪ ،‬باب‬ ‫(أواخر)‬ ‫‪-‬‬

‫في‬ ‫]‪ ،‬وهي‬ ‫‪0437‬‬ ‫[‬ ‫القيس‬ ‫عبد‬ ‫وفد‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫وفي المغازي‬

‫رموز الصحيح ‪ ،‬ول!ئر‪:‬‬ ‫ببعض‬ ‫الموضعين نسخة‬


‫(‪.)2‬‬ ‫تصلينهما"‬ ‫"‬

‫لعائشة ‪ :‬لم إلخ‪.‬‬ ‫‪ :) 171‬قول مسروق‬ ‫(‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ 11 2‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪59‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪4 1 4 6‬‬ ‫الإفك‬ ‫حديث‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫ما أصنع‪.‬‬ ‫ترى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أم حارثة‬ ‫)‪ :‬قول‬ ‫‪174‬‬ ‫(‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪ 1 1 4‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪69‬‬

‫‪.]655 0‬‬ ‫[‬ ‫والنار‬ ‫لجنة‬ ‫ا‬ ‫صفة‬ ‫الرقاق ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫فلا تبايعوا‪.‬‬ ‫)‪ :‬فاما لا‪،‬‬ ‫‪174‬‬ ‫(‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ 114‬س‬ ‫) ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪79‬‬

‫الشاهد‪.‬‬ ‫عن‬ ‫ذلك‬ ‫ولا يخرجه‬ ‫صاحبهاإ‪،‬‬ ‫البخاري "‪" :‬على‬ ‫في "صحيح‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫اليونينية في‬ ‫متن‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫للأكثر في الموضعين‬ ‫وهي‬ ‫"تصليهما"‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن مالك‬ ‫في كتاب‬ ‫(‪)2‬‬

‫"تصليها"‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نن‬ ‫الثا‬ ‫المرضع‬ ‫وفي‬ ‫تصلينهما"‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الاول‬ ‫المرضع‬
‫التعقيق وتصعئالنصوكل‬ ‫في‬ ‫مجموع رسانل‬ ‫‪1 1 8‬‬

‫‪.]2 1‬‬ ‫[‪39‬‬ ‫بيع الثمار قبل أن يبدو صلاجها‬ ‫باب‬ ‫البيوع ‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫لله‬ ‫الحمد‬ ‫للنبي لمجو‪:‬‬ ‫قول جبريل‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 1 16‬س ‪178( 8 -7‬‬ ‫‪ ) 891‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أوله ) [‪576‬‬ ‫(‬ ‫شربة‬ ‫لأ‬ ‫] وا‬ ‫‪47‬‬ ‫‪0‬‬ ‫) [‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫سراء(‬ ‫الإ‬ ‫تفسير‬ ‫التفسير‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫فاح‬ ‫‪:‬‬ ‫عنهم‬ ‫الله‬ ‫الصحابة رضي‬ ‫قول بعض‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 1 16‬س ‪178( 9 -8‬‬ ‫‪ ) 991‬ص‬

‫يحبسها‪.‬‬ ‫الله‬

‫] ‪.‬‬ ‫[ ‪1 0 2 1‬‬ ‫المطر‬ ‫إذا كثر‬ ‫الدعاء‬ ‫باب‬ ‫الاستسقاء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫رأسه‬ ‫إذا رفح‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫البراء رضي‬ ‫)‪ :‬قول‬ ‫‪178( 1 0‬‬ ‫‪- 9‬‬ ‫‪ 1 1 6‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)2 0 0‬‬

‫إلخ‪.‬‬

‫[‪.]747‬‬ ‫الامام‬ ‫لى‬ ‫باب رفع البصر‬ ‫‪،‬‬ ‫الصلاة‬ ‫صفة‬ ‫‪-‬‬

‫عنهما‪ :‬إني خشيت‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫)‪ :‬قول ابن عباس‬ ‫‪178( 1 0‬‬ ‫‪ 1 16‬س‬ ‫‪ )2‬ص‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫إلخ‪.‬‬

‫في المطر‬ ‫لجمعة‬ ‫إن لم يحضرا‬ ‫باب الرخصة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ -‬انظر‪ :‬الجمعة‬

‫‪.]9 0 1‬‬ ‫[‬

‫أهل هذه إلخ‪.‬‬ ‫لقد اصطلح‬ ‫)‪ :‬قول سعد‪:‬‬ ‫‪178( 12 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 11 6‬س‬ ‫‪ )2‬ص‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬

‫<ولدتمئمعرر من الدر أوتو‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫ال عمران‬ ‫‪ -‬انظر‪ :‬تفسير‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫> [‪566‬‬ ‫الكتف‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫يك!م!ر‬ ‫الله‬ ‫لرسول‬ ‫رجل‬ ‫قول‬ ‫]‪:‬‬ ‫‪ 1 16‬س ‪917[ 17‬‬ ‫‪ )2 30‬ص‬

‫الطبعة المصرية‪.‬‬ ‫من‬ ‫السطر‬ ‫هذه الاحالة فوق‬ ‫اضاف‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪911‬‬ ‫لك‬ ‫ما‬ ‫لابق‬ ‫"‬ ‫لفمواهد التوفمع‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫أحاديث‬ ‫تخربح‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫](‬ ‫البغتة [‪1388‬‬ ‫الفجاءة‬ ‫موت‬ ‫باب‬ ‫الجنائز‪،‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫وجدتهما(‪.)2‬‬ ‫الغار‪ :‬فإذا‬ ‫‪ :) 181‬وقي حديث‬ ‫(‬ ‫‪10 -9‬‬ ‫‪ 1 18‬س‬ ‫‪ )2‬ص‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬

‫كانت إحدانا‪.‬‬ ‫عنها‪:‬‬ ‫الله‬ ‫قول عائشة رضي‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 1 18‬س ‪182( 1 2‬‬ ‫‪ )2‬ص‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪.]3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫[‪2‬‬ ‫باب مباشرة الحائض‬ ‫‪،‬‬ ‫الحيض‬ ‫‪-‬‬

‫والرمل‪.‬‬ ‫لنا‬ ‫وما‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫)‪ :‬قول عمر رضي‬ ‫‪182( 1 4‬‬ ‫‪ 1 18‬س‬ ‫‪ )2‬ص‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪016 5‬‬ ‫في الحج‬ ‫الرمل‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الحج‬ ‫‪-‬‬

‫أبي عبد الرحمن أن عثمان إلخ‪.‬‬ ‫‪ 1 18‬س ‪ :) 182( 1 6‬في حديث‬ ‫‪ )2 70‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪2778‬‬ ‫بئرا‬ ‫أو‬ ‫أرضا‬ ‫إذا وقف‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الوقف‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫رأيته‬ ‫الذي‬ ‫‪ :) 184‬قول الملكين للنبي !‪:‬‬ ‫(‬ ‫‪1 4‬‬ ‫‪ 1 2‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ )2‬ص‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬

‫مع‬ ‫كونو‬ ‫الله‬ ‫ءامنوأ اتقوا‬ ‫< ياأيها الذيت‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله تعا لى‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الادب‬ ‫‪-‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪6 0‬‬ ‫[ ‪69‬‬ ‫)‬ ‫الضندقب‬

‫قوموا فلأصل لكم‪.‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 1 22‬س ‪186( 5‬‬ ‫‪ )2‬ص‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬

‫لوصايا‬ ‫وأحال هناك على كتاب‬ ‫)‪،‬‬ ‫‪136‬‬ ‫في (ص‬ ‫) سياتي هذا الحديث مرة خرى‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.]10276‬‬

‫انظر‪" :‬كنز‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫فيه هذا اللفظ‬ ‫ولم أجد‬ ‫"‪،‬‬ ‫البخاري‬ ‫الغار في "صحيح‬ ‫حديث‬ ‫(‪)2‬‬

‫يسشيقظا"‪.‬‬ ‫"حتى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 1 42‬وفيه‬ ‫في "مسمد احمد"‬ ‫‪1‬لحديث‬ ‫و‬ ‫‪.322‬‬ ‫العمال "ج ‪ 7‬ص‬

‫إذن فما في‬ ‫"‪.‬‬ ‫يستيقظان‬ ‫حتى‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫المكي‬ ‫بمكتبة الحرم‬ ‫وفي النسخة المخطوطة‬

‫من‬ ‫) يعني‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪42‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المؤلف‬ ‫]‪ .‬قول‬ ‫المؤلف‬ ‫‪1‬‬ ‫من تغيير المصححين‬ ‫المطبوع‬ ‫إالمسند"‬

‫" في " لمسند"‬ ‫"يستيقظان‬ ‫لى نسخة‬ ‫إ‬ ‫اشارة‬ ‫لا‬ ‫أنه‬ ‫الغريب‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫"المسند"‬ ‫ج ‪ 3‬من‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪438 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الرسالة (‪9‬‬ ‫طبعة مؤسسة‬


‫النصوكل‬ ‫وتصعمح‬ ‫في التعقيق‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1 2 0‬‬

‫‪.]038‬‬ ‫[‬ ‫الحصير‬ ‫الصلاة على‬ ‫الصلاة ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫عنها‪ :‬صلى‬ ‫الله‬ ‫عائشة رضي‬ ‫وقول‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 1 22‬س ‪186( 7 -6‬‬ ‫‪ )2 1‬ص‬ ‫‪0‬‬

‫!يم إلخ‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رسول‬

‫الامام ليؤتم به [‪.]378‬‬ ‫إنما جعل‬ ‫الصلاة ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫كن نساء المؤمنات يشهدن‬ ‫‪:) 1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪( 1 6 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 1 23‬س‬ ‫‪ )2 1 1‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫الفجر [‪578‬‬ ‫وقت‬ ‫الصلاة ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫!يمه‬ ‫بنا النبي‬ ‫صلى‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ :‬قول حارثة بن وهب‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ 1 23‬س‬ ‫‪ )2 1 2‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‪830‬‬ ‫الصلاة بمنى‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الحج‬ ‫‪-‬‬

‫يقدم ‪.‬‬ ‫كان ابن عمر‬ ‫‪:‬‬ ‫سالم‬ ‫)‪ :‬قول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫‪2 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫‪12 4‬‬ ‫ص‬ ‫‪)2‬‬ ‫‪13‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫أهله [‪1676‬‬ ‫قدم ضعفة‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الحج‬ ‫‪-‬‬

‫عنهما‪ :‬أنا ممن‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫)‪ :‬قول ابن عباس‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫‪3 -2‬‬ ‫‪ 1 24‬س‬ ‫‪ )2 1 4‬ص‬

‫قدم ‪.‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫أهله [‪1678‬‬ ‫قدم ضعفة‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الحج‬ ‫‪-‬‬

‫أما إن جبريل‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عروة‬ ‫)‪ :‬قول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪( 4‬‬ ‫‪ 1 2 4‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)2 1 5‬‬

‫‪.]322 1‬‬ ‫[‬ ‫ذكر الملائكة‬ ‫انظر‪ :‬بدء الخلق ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫عنه(‪ :)1‬أقرأنيها‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫)‪ :‬قول ابن مسعود‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 124‬س‬ ‫‪ )2 1 6‬ص‬

‫‪.]376 1‬‬ ‫[‬ ‫بن مسعود‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫مناقب‬ ‫انظر‪ :‬الفضائل ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫]‪ .‬يعني‬ ‫الليل [المؤلف‬ ‫سورة‬ ‫به في تفسير‬ ‫صزح‬ ‫ابي الدرداء"‪ .‬وقد‬ ‫"قول‬ ‫‪:‬‬ ‫صوابه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫[ ‪4‬‬ ‫ا لحديث‬


‫‪1 2 1‬‬ ‫لابق مالك‬ ‫لف!واهد التوفممح"‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫حاديث‬ ‫أ‬ ‫‪ )4‬تغريح‬

‫صدقة‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫كل سلامى‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 124‬س ‪191 ( 7 -6‬‬ ‫‪ )217‬ص‬

‫لجهاد‪،‬‬ ‫وا‬ ‫بين الناس [‪)1(]7027‬؛‬ ‫الاصلاح‬ ‫الصلح ‪ ،‬باب فصل‬ ‫‪-‬‬

‫‪.]1928‬‬ ‫[‬ ‫صاحبه‬ ‫متاع‬ ‫من حمل‬ ‫باب فضل‬

‫‪.‬‬ ‫أطوف‬ ‫)‪ :‬بينما أنا نائم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫( ‪1‬‬ ‫‪8 -7‬‬ ‫‪ 1 24‬س‬ ‫‪ )2 18‬ص‬

‫‪ ،‬باب‬ ‫‪2 (]3 4 4 1‬إ؛ والفتن‬ ‫[‬ ‫مريم )‬ ‫الكتب‬ ‫<وابمرفى‬ ‫الأنبياء‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫‪.]7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‪2 8‬‬ ‫ذكر الدجال‬

‫يا نبي‬ ‫‪:‬‬ ‫مالك بن جعشم‬ ‫[سراقة بن ](‪!3‬‬ ‫قول‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪19‬‬ ‫(‬ ‫‪ 12‬س ‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ )2 91‬ص‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫الله‬

‫‪.]93 1 1‬‬ ‫[‬ ‫النبي !ي!د‬ ‫هجرة‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫المبعث‬ ‫‪-‬‬

‫ص ‪]9‬‬ ‫‪1‬‬

‫فيكم إلخ‪.‬‬ ‫)‪ :‬يتعاقبون‬ ‫‪1‬‬ ‫‪29‬‬ ‫(‬ ‫‪4‬‬ ‫‪125‬س‬ ‫‪ )22‬ص‬ ‫‪0‬‬

‫[‪.]555‬‬ ‫صلاة ا!ر‬ ‫باب فضل‬ ‫الصلاة ‪،‬‬ ‫‪ -‬مواقيت‬

‫‪.14‬‬ ‫(‬ ‫نساء المؤمنات‬ ‫)‪ :‬وكن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪29‬‬ ‫(‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 1 25‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)22‬‬ ‫‪1‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫الفجر [‪578‬‬ ‫وقت‬ ‫الصلاة ‪ ،‬باب‬ ‫مواقيت‬ ‫‪-‬‬

‫أمهاتي يحثثنني‬ ‫كن‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫قول أنس رضي‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 125‬س ‪291( 5‬‬ ‫ص‬ ‫‪)222‬‬

‫إلخ‪.‬‬

‫من الطبعة المصرية‪.‬‬ ‫السطر‬ ‫فوق‬ ‫هذه الإحالة أضاقها‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫المصريةه‬ ‫من‬ ‫اضاقها‬ ‫ايضا‬ ‫الاحالة‬ ‫هذه‬ ‫‪) 2‬‬ ‫(‬

‫بين الحاصرتين‪.‬‬ ‫فاضافه المؤلف‬ ‫‪،‬‬ ‫ابن مالك‬ ‫من كتاب‬ ‫ساقط‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪. 2 1 1‬‬ ‫برقم‬ ‫سبق‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المصرية‬ ‫من‬ ‫المؤلف‬ ‫أضافه‬ ‫الحديث‬ ‫هذا‬ ‫( ‪)4‬‬
‫وتصعع النصوكل‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪122‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪5 1‬‬ ‫[‪66‬‬ ‫حق(‪)1‬‬ ‫الوليمة‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫النكاح‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫يصلي‬ ‫جمي!‬ ‫النبي‬ ‫كان‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫قول أنس رضي‬ ‫)‪:‬‬ ‫س ‪591( 9‬‬ ‫‪127‬‬ ‫ص‬ ‫‪)223‬‬

‫إلخ(‪.)2‬‬

‫في النعال [‪.]386‬‬ ‫الصلاة‬ ‫في الثياب ‪ ،‬باب‬ ‫انظر‪ :‬الصلاة‬ ‫‪-‬‬

‫يامر إلخ‪.‬‬ ‫كان شريح‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ :‬قول الراوي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪59( 1 0‬‬ ‫‪ 1 27‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)22‬‬ ‫!ا‬

‫] ‪.‬‬ ‫[قبل ‪462‬‬ ‫إذا أسلم‬ ‫الاغتسال‬ ‫باب‬ ‫المساجد‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫الطرق ‪.‬‬ ‫)‪ :‬قول الآخر‪ :‬وصرفت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪59( 1 1‬‬ ‫‪ 1 27‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)22 5‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫أوله ) [‪2 2 5 7‬‬ ‫(‬ ‫الشفعة‬ ‫‪-‬‬

‫نبني صومعتك‬ ‫‪:‬‬ ‫جريج‬ ‫)‪ :‬وقي حديث‬ ‫‪1‬‬ ‫‪59( 1 2 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1 27‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)226‬‬

‫إلخ‪.‬‬

‫‪.]2‬‬ ‫فليبن مثله [‪482‬‬ ‫حائطا‬ ‫إذا هدم‬ ‫المظالم ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫ع!م!ه‬ ‫النبي‬ ‫مر‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫قول أنس رضي‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1 27‬س ‪59( 13‬‬ ‫ص‬ ‫‪)227‬‬

‫‪.]2 0‬‬ ‫[‪55‬‬ ‫الشبهات‬ ‫ما يتنزه من‬ ‫البيوع ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫كنائسهم‬ ‫ندخل‬ ‫‪ :‬لا‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫قول عمر رضي‬ ‫)‪:‬‬ ‫س ‪691( 1 4‬‬ ‫‪127‬‬ ‫ص‬ ‫‪)228‬‬

‫إلخ‪.‬‬

‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الاشربة‬ ‫كتاب‬ ‫‪،‬‬ ‫مسلم‬ ‫في صحيح‬ ‫امهاتي يواظبنني "‪ ،‬لكن‬ ‫"كن‬ ‫‪:‬‬ ‫لفظه هاناك‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫كتب‬ ‫]‪ .‬وقد‬ ‫[ لمولف‬ ‫دا‬ ‫يحثثنني‬ ‫أمها تي‬ ‫‪ :] 2 0 2 19‬كن‬ ‫إدارة الماء إلخ‬ ‫استحباب‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫وانطر ما ياتي في القسم الثالث (‪43‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البتة‬ ‫مهملة‬ ‫هذه الكلمة في الاصل‬ ‫المؤلف‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪45‬‬ ‫الثالث‬ ‫القسم‬ ‫في‬ ‫انطر ما ياتي‬ ‫(‪)2‬‬


‫‪1 2 3‬‬ ‫لابق مالك‬ ‫"‬ ‫التوفممح‬ ‫شواهد‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫احاديث‬ ‫تضريح‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬

‫] ‪،‬‬ ‫‪434‬‬ ‫في البيعة [قبل‬ ‫الصلاة‬ ‫باب‬ ‫المساجد‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫في‬ ‫رجل‬ ‫عنه ‪ :‬صلى‬ ‫الله‬ ‫قول عمر رضي‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ 912‬س ‪891( 8 -7‬‬ ‫‪ )922‬ص‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫إزار‬

‫والسراويل [‪.]365‬‬ ‫باب الصلاة في القميص‬ ‫‪،‬‬ ‫الثياب‬ ‫الصلاة في‬ ‫‪-‬‬

‫عنهما‪ :‬مر‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫قول ابن عباس‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪89( 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ .912‬س‬ ‫‪ )23‬ص‬ ‫‪0‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫الله مح!ي!‬ ‫رسول‬

‫بوله [‪.]2 1 6‬‬ ‫الكبائر أن لا يستتر من‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫الوضوء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ 1 92‬س ‪ :) 1 89( 13‬يكفيك الوجه والكفين‪.‬‬ ‫‪ )231‬ص‬

‫‪.]34 1‬‬ ‫[‬ ‫والكفين‬ ‫التيمم للوجه‬ ‫التيمم ‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫حبائل اللؤلؤ‪.‬‬ ‫‪ :) 1‬فاذا فيها‬ ‫‪99( 1 4‬‬ ‫‪ 912‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)232‬‬

‫‪.]3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫[ ‪9‬‬ ‫أوله )‬ ‫(‬ ‫الصلاة‬ ‫‪-‬‬

‫عطية‬ ‫لام‬ ‫عنها‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫قول حفصة‬ ‫)‬ ‫‪ 912‬س ‪991( 15 - 1 4‬‬ ‫‪ )233‬ص‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫عنها‪ :‬أسمعت‬ ‫الله‬ ‫رضي‬

‫‪.]32‬‬ ‫[ ‪4‬‬ ‫العيدين‬ ‫لحائض‬ ‫ا‬ ‫ثهود‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الحيض‬ ‫‪-‬‬

‫أمرنا( )‬
‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫عمر‬ ‫قول‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪99( 17 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1 92‬س ‪6‬‬ ‫ص‬ ‫‪)234‬‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫المسجد‬ ‫ببنيان‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪4 4 6‬‬ ‫[قبل‬ ‫بنيان المسجد‬ ‫باب‬ ‫المساجد‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫عمر‬ ‫قول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬والصواب‬ ‫الهندية‬ ‫الطبعة‬ ‫في‬ ‫تبعا لما جاء‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫كذا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫( ‪.)271‬‬ ‫البشائر‬ ‫دار‬ ‫طبعة‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إلخ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المسجد‪:‬‬ ‫ببعيان‬ ‫آمرا‬
‫وتصعع النصوكل‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫ظ‬‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫مضاجعكما(‬ ‫تما‬ ‫أخذ‬ ‫] ‪ :‬إذا‬ ‫‪2 0 0‬‬ ‫[‬ ‫‪1 3‬‬ ‫‪ 1 3‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ )2‬ص‬ ‫‪35‬‬
‫إلخ [‪.]31 13‬‬ ‫باب الدليل على أن الخمس‬ ‫‪،‬‬ ‫الخمس‬ ‫‪-‬‬

‫أعددت ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الله‬ ‫‪ :)2 30( 1‬يقول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 132‬س‬ ‫‪ )2‬ص‬ ‫‪36‬‬
‫] ‪.‬‬ ‫[‪9477‬‬ ‫السجدة‬ ‫الر‬ ‫التفسير‪ ،‬تفسير سورة‬ ‫‪-‬‬

‫بالقوارير‪.‬‬ ‫وسوقك‬ ‫رويدك‬ ‫) ‪:‬‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫‪1 4‬‬ ‫س‬ ‫‪132‬‬ ‫‪ )2‬ص‬ ‫‪37‬‬
‫[‪.]6 1 4 9‬‬ ‫الشعر والرجز‬ ‫من‬ ‫ما يجوز‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الادب‬ ‫‪-‬‬

‫ها وها‪.‬‬ ‫إلا‬ ‫‪ :)2‬ولا الذهب بالذهب‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 132‬س ‪4( 1 5‬‬ ‫‪ )2‬ص‬ ‫‪38‬‬
‫‪.]2‬‬ ‫بيع الشعير بالشعير [‪174‬‬ ‫باب‬ ‫البيوع ‪،‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫عنها‪ :‬دخل‬ ‫الله‬ ‫عائشة رضي‬ ‫‪ :)2‬وقول‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫‪16 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 132‬س ‪5‬‬ ‫‪ )2‬ص‬ ‫‪93‬‬
‫ع!ي!(‪.)2‬‬ ‫النبي‬

‫قبول الهدية [‪.]9257‬‬ ‫باب‬ ‫الهبة ‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫وقولها(‪ :)3‬أقول ماذا‪.‬‬ ‫‪:) 2 0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫‪ 132‬س ‪17‬‬ ‫) ص‬ ‫‪04‬‬ ‫‪2‬‬

‫مجبون )‬ ‫الذين‬ ‫< إن‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫النور‪ ،‬باب‬ ‫‪ :)4‬التفسير ‪ -‬سورة‬ ‫انظر(‬ ‫‪-‬‬

‫من الطبعة المصرية‪.‬‬ ‫زيادة‬ ‫وتخر يجه‬ ‫هذا الحديث‬ ‫(‪)1‬‬


‫به ام‬ ‫بعثت‬ ‫"لا‪ ،‬إلا شيء‬ ‫والشاهد‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ام عطية‬ ‫قول‬ ‫وهذا‬ ‫ه‬ ‫مالك‬ ‫بن‬ ‫في كتاب‬ ‫(‪)2‬‬ ‫كذا‬

‫روته أم عطية‪.‬‬ ‫الذي‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫قي هذا‬ ‫قول عائشة‬ ‫عطية "‪ ،‬وهو‬

‫عنها‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رومان و لدة عائشة رضي‬ ‫أم‬ ‫قول‬ ‫المحال عليه من‬ ‫لكلمة قي لموضع‬ ‫(‪)3‬‬
‫]‪.‬‬ ‫المؤلف‬ ‫‪1‬‬

‫المؤلف‪:‬‬ ‫قول‬ ‫فلعل‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫المحال‬ ‫هنا وبينه قي الموضع‬ ‫بين لفظ الحديث‬
‫(‪)4‬‬
‫فرق‬ ‫لا‬

‫قلم‪.‬‬ ‫"انظر" سبق‬


‫‪125‬‬
‫لك‬ ‫ما‬ ‫لابق‬ ‫"‬ ‫التوفمع‬ ‫شواهد‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫احاديث‬ ‫تضر!‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫[ ‪7‬‬

‫‪ :‬أتينا‬ ‫الله عنه‬ ‫رضي‬ ‫موسى‬ ‫]( ‪ )1‬أبي‬ ‫‪[ :)2‬وقول‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫‪133‬‬ ‫‪ )2 4 1‬ص‬

‫لمجي!‪.‬‬ ‫النبي‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪4385‬‬ ‫الاشعريين‬ ‫قدوم‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫إني أرى لو‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫‪ :)2‬قول عمر رضي‬ ‫‪0‬‬ ‫س ‪5( 2‬‬ ‫‪133‬‬ ‫‪ )2 42‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫وله ) [ ‪2 0 1 0‬‬ ‫أ‬ ‫(‬ ‫الترا ويح‬ ‫‪-‬‬

‫افتلتت‬ ‫إن أمي‬ ‫‪:‬‬ ‫غ!يبم‬ ‫للنبي‬ ‫رجل‬ ‫‪ :)2‬قول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8( 1 0 - 9‬‬ ‫س‬ ‫‪136‬‬ ‫‪ )2 43‬ص‬

‫إلخ‪.‬‬

‫‪.)2(]276 0‬‬ ‫[‬ ‫لمن توفي فجاءة‬ ‫يستحب‬ ‫ما‬ ‫الوصايا‪ ،‬باب‬ ‫‪-‬‬

‫ني إلخ‪.‬‬ ‫فا‬ ‫أقم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫‪ :)2 0 8( 1 2 -‬قول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫‪136‬‬ ‫ص‬ ‫‪)2 4 4‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الطريق [‪396‬‬ ‫من‬ ‫الهدي‬ ‫اشترى‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫الحج‬ ‫‪-‬‬

‫أم ثيبا؟‬ ‫بكرا(‪)3‬‬ ‫‪ :)2‬هل تزوجت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 137‬س ‪9( 6‬‬ ‫‪ )2 45‬ص‬

‫الامام [‪.]6792‬‬ ‫استئذان الرجل‬ ‫باب‬ ‫لجهاد‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬

‫فهو إلخ(‪.)4‬‬ ‫الله‬ ‫‪ :)2‬من قتل في سبيل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 137‬س ‪9( 7‬‬ ‫‪ )246‬ص‬

‫(‪ )1‬ساقط من لاصل سهؤا‪.‬‬

‫لجنائز‪،‬‬ ‫‪ 1 16‬برقم (‪ )2 30‬واحال هناك على كتاب‬ ‫(‪ )2‬قد سبق هذا الحديث في ص‬

‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫الفجأة البغتة [‪1388‬‬ ‫موت‬ ‫باب‬

‫"بكر"‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫(‪)3‬‬

‫=‬ ‫في كتاب‬ ‫‪ :‬لاول‬ ‫"‬ ‫مسلم‬ ‫البخاري "‪ ،‬ولكانهما في "صحيح‬ ‫في "صحيح‬ ‫هذين‬ ‫لم أجد‬ ‫(‪) 4‬‬
‫النصوص‬ ‫ها التعقيق وتصعيح‬ ‫مجمو! رسانل‬ ‫‪1 2 6‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫ان إلخ(‬ ‫يكفي أحدكم‬ ‫إنما‬ ‫‪:)2 0 9( 9‬‬ ‫س‬ ‫‪137‬‬ ‫‪ )2 47‬ص‬

‫‪] 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫[ص‬

‫‪ :)2‬فقال الذئب إلخ!‬ ‫( ‪1 0‬‬ ‫س ‪5‬‬ ‫‪138‬‬ ‫‪ )2 48‬ص‬

‫الغار"‬ ‫"حديث‬ ‫بني إسرائيل ‪" ،‬باب " عقب‬ ‫باب ما ذكر عن‬ ‫الانبياء‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.]3471‬‬ ‫[‬

‫و عجبا لك‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫‪ :)2 1 0‬قول عمر رضي‬ ‫(‬ ‫‪6‬‬ ‫س‬ ‫‪138‬‬ ‫‪ )2 94‬ص‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪5 1 9 1‬‬ ‫[‬ ‫ابنته‬ ‫الرجل‬ ‫موعظة‬ ‫‪ ،‬باب‬ ‫النكاح‬ ‫‪-‬‬

‫لمن لم يتم إلخ‪.‬‬ ‫عنه ‪:‬‬ ‫الله‬ ‫‪ :)2‬قول حذيفة رضي‬ ‫( ‪1 0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪138‬‬ ‫ص‬ ‫‪)25‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪.]97 1‬‬ ‫[‬ ‫إذا لم يتم الركوع‬ ‫الصلاة ‪ ،‬باب‬ ‫صفة‬ ‫‪-‬‬

‫مه‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬للرحم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:)2 1 4 ( 5‬‬ ‫‪ 1 4 1‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)25 1‬‬

‫‪.]0483‬‬ ‫[‬ ‫باب <وتقطعو) أرحامكم >‬ ‫محمد‪،‬‬ ‫تفسير سورة‬ ‫‪-‬‬

‫مهيم‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :)2 1 4( 5‬قول إبراهيم عليه السلام‬ ‫‪ 141‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)252‬‬

‫إئرهيمظيلأ)‬ ‫المحه‬ ‫<واتخذ‬ ‫‪:‬‬ ‫لى‬ ‫تعا‬ ‫الله‬ ‫قول‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الانبياء‬ ‫‪-‬‬

‫[‪.]3358‬‬

‫إن أحدا أفضل‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :)2‬ولا أقول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5( 6‬‬ ‫‪ 141‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)253‬‬

‫[‪.]34 1 5‬‬ ‫< وإن يونس!)‬ ‫‪:‬‬ ‫تعا لى‬ ‫الله‬ ‫قول‬ ‫باب‬ ‫الانبياء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫بالسكون‬ ‫الامر‬ ‫باب‬ ‫لصلاة‪،‬‬ ‫كتاب‬ ‫في‬ ‫]‪ ،‬والثاني‬ ‫في الشهداء ‪15191‬‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الإمارة‬ ‫=‬

‫لمولف]‪.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫]‪.‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‬ ‫إلخ‬ ‫الصلاة‬ ‫في‬

‫السابقة‪.‬‬ ‫لحاشية‬ ‫انظر‬ ‫(‪)1‬‬


‫‪1 2 7‬‬ ‫لك‬ ‫ما‬ ‫لابق‬ ‫"‬ ‫يف!واهد التوفمع‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫احاديث‬ ‫خ!‬ ‫)‬ ‫!ا‬

‫فقسمها بين‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫‪ 1 4‬س ‪ :)215( 7‬قول أبي سعيد رضي‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫‪)254‬‬

‫أربعة‪.‬‬

‫عنهما إلخ‬ ‫الله‬ ‫وخالد رضي‬ ‫بي طالب‬ ‫أ‬ ‫علي بن‬ ‫باب بعث‬ ‫‪،‬‬ ‫المغازي‬ ‫‪-‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪435 1‬‬ ‫[‬

‫تنبيه‪:‬‬

‫اللفظ‬ ‫لى أن بين‬ ‫إ‬ ‫"انظر"‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫التحويلات‬ ‫بعض‬ ‫في أوائل‬ ‫بقولي‬ ‫أشرت‬

‫يخل‬ ‫لا‬ ‫التوضيح " اختلافا يسيرا‬ ‫"شواهد‬ ‫هناك وبين اللفظ الذي في كتاب‬

‫نسخ‬ ‫اللفظ الذي ذكر ابن مالك وقع في بعض‬ ‫وقد يكون‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن مالك‬ ‫بمقصود‬

‫‪ .‬والله اعلم‪.‬‬ ‫الصحيح‬

‫بن يحتى المعلمي‬ ‫عبد الرحمن‬


‫النصوم!‬ ‫لتعقيق وتصعع‬ ‫‪1‬‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪128‬‬

‫[‪]2‬‬

‫البخاري وبيان مواضعها]‬ ‫[أحاديث من غير صحيح‬

‫[ص ‪]11‬‬

‫ما للشياطين من سلاح (‪.)2‬‬ ‫](‪:)1‬‬ ‫‪ 28‬س ‪42[ 3 -2‬‬ ‫ص‬ ‫‪)1‬‬

‫إن كان‬ ‫عنها‪:‬‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫عائشة‬ ‫قول‬ ‫‪:]5 1‬‬ ‫[‬ ‫‪16 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 33‬س ‪5‬‬ ‫ص‬ ‫‪)2‬‬

‫ع!ي!‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رسول‬

‫‪.)3(86‬‬ ‫ج ‪1‬ص‬ ‫البيهقي‬ ‫‪ -‬سنن‬

‫الله‬ ‫رسول‬ ‫إن كان‬ ‫‪:‬‬ ‫ربيعة‬ ‫بن‬ ‫عامر‬ ‫‪ :] 5 1‬قول‬ ‫[‬ ‫‪17 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 33‬س ‪6‬‬ ‫ص‬ ‫‪)3‬‬

‫!!‪.‬‬

‫بهذا‬ ‫في غيره‬ ‫‪ ،‬ولم أجده‬ ‫"‬ ‫الحديث‬ ‫غريب‬ ‫"‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫نسبه ابن مالك‬ ‫‪-‬‬

‫"كان "‪.‬‬ ‫(‪ )5‬بلفظ‬ ‫"‬ ‫"الفائق‬ ‫في‬ ‫الزمخشري‬ ‫اللفط(‪ .)4‬وذكره‬

‫‪ 93‬س ‪ :)7 /58( 8‬خير لخيل إلخ‪.‬‬


‫ا‬ ‫ص‬ ‫‪)4‬‬

‫التاليين‪.‬‬ ‫لحديثين‬ ‫هنا وفي‬ ‫من الطبعة المصرية‬ ‫أن يذكر رقم الصفحة‬ ‫المؤلف‬ ‫فات‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫الأول (‪ )28‬في الحاشية‪،‬‬ ‫في القسم‬ ‫خرجه‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ورد هنا دون تخريج‬ ‫‪ )2‬كذا‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫(‪63 /5‬‬ ‫احمد"‬ ‫"مسند‬ ‫في القسم الاتي (‪ ) 4‬من‬ ‫مرة اخرى‬ ‫وسيخزجه‬

‫" (‪.)268‬‬ ‫في "الصحيح‬ ‫مسلم‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)3‬‬

‫في "غريب‬ ‫بهذا اللفظ‬ ‫والحديث‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫التوضيح‬ ‫"شواهد‬ ‫في غير كتاب‬ ‫لم يجده‬ ‫يعني‬ ‫(‪)4‬‬

‫وابو يعلى‬ ‫" (‪)382 5‬‬ ‫البزار في "مسنده‬ ‫واخرجه‬ ‫‪)362 /2‬‬ ‫(‬ ‫بي‬ ‫للخطا‬ ‫"‬ ‫الحديث‬

‫‪.)71‬‬ ‫(‪99‬‬

‫" للطبرا ني (‪.)7936‬‬ ‫"الاوسط‬ ‫في‬ ‫للفظ‬ ‫)‪ .‬وبهذ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 4‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫(‬ ‫(‪)5‬‬
‫‪1 2 9‬‬ ‫لابق مالد‬ ‫"يفسواهد التوفمع"‬ ‫كتاب‬ ‫أحاديث‬ ‫‪ )،‬تخر!‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫‪ ،‬ونسبه‬ ‫"‬ ‫ئلاث‬ ‫‪" :‬المحجل‬ ‫‪ ،‬وفيه‬ ‫الصغير"‬ ‫لجامع‬ ‫"ا‬ ‫في‬ ‫ذكره‬ ‫‪-‬‬

‫وقد‬ ‫" ‪.‬‬ ‫ماجه‬ ‫" و"ابن‬ ‫" و"الترمذي‬ ‫و"المستدرك‬ ‫حمد"‬ ‫أ‬ ‫"مسند‬

‫فيه هذا اللفظ‪.‬‬ ‫لكن ليس‬ ‫فيها‪،‬‬ ‫الحديث‬ ‫راجعتها كلها‪ ،‬فوجدت‬

‫‪:)3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪0 /5‬‬ ‫المطبوع‬ ‫"المسند"‬ ‫فإن لفظ‬ ‫‪،‬‬ ‫النساخ غيروه‬ ‫فلعل‬

‫‪:‬‬ ‫لحرم‬ ‫ا‬ ‫مكتبة‬ ‫مخطوطة‬ ‫المسند"‬ ‫"‬ ‫"‪ ،‬وفي‬ ‫الثلاث‬ ‫محجل‬ ‫"‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫ثلاث‬ ‫"المحجل‬

‫الصلاة بالسواك ‪.‬‬ ‫فصل‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 93‬س ‪/95( 1 5‬‬ ‫ص‬ ‫)‬ ‫ه‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪634 0‬‬ ‫[‬ ‫‪272‬‬ ‫‪ 6‬ص‬ ‫حمدج‬ ‫أ‬ ‫مسند‬ ‫‪-‬‬

‫منك بابا‪.‬‬ ‫قربهما‬ ‫‪ 64‬س ‪:)7 /64 ( 1‬‬ ‫ص‬ ‫‪)6‬‬

‫‪.]2‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 ،2 5 423[ 1 39‬‬ ‫و‬ ‫‪175‬‬ ‫‪ 6‬ص‬ ‫‪ -‬مسند أحمدج‬

‫الصلاة ‪.‬‬ ‫)‪ :‬فضل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 /6 4‬‬ ‫(‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 6‬س‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫‪)7‬‬

‫(تقدم قريبا)(‪.)2‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‪ :‬إياكم وهاتان الكعبتان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 66‬س ‪/89( 2‬‬ ‫ص‬ ‫‪)8‬‬

‫شاكر‪.‬‬ ‫) طبعة‬ ‫(‪4263‬‬ ‫‪ ،] 4‬الحديث‬ ‫‪46 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫مسند‬ ‫‪-‬‬

‫‪ 66‬س ‪ :)3 /89( 3‬ني وإياك وهذان ‪.‬‬ ‫إ‬ ‫ص‬ ‫‪)9‬‬

‫عليه‪.‬‬ ‫و لتعليق‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪)297‬‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫‪،] 1 0 1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‬ ‫أحمد‬ ‫مسند‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫القدر‪.‬‬ ‫يغلب‬ ‫الحسد‬ ‫‪ :)3(] 1 0 1‬كاد‬ ‫[‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪67‬‬ ‫ص‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪.)2 53‬‬ ‫الرسالة (‪/37‬‬ ‫طبعة مؤسسة‬ ‫في "المسند"‬ ‫وكذا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫السابق برقم (‪.)5‬‬ ‫يعني الحديث‬ ‫(‪)2‬‬

‫لي‪.‬‬ ‫التا‬ ‫وفي الحديث‬ ‫هعا‬ ‫من الطبعة المصرية‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫تقييد‬ ‫فات المؤلف‬ ‫(‪)3‬‬
‫لنصوص‬ ‫‪1‬‬ ‫التعقيق وتصع‬ ‫فما‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪013‬‬

‫على‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫الحسنة "(‪ )1‬هذا المتن‬ ‫في "المقاصد‬ ‫ذكر السخاوي‬ ‫‪-‬‬

‫به ابن مالك (‪.)2‬‬ ‫غير ما استشهد‬

‫متكئا إلخ‪.‬‬ ‫الرجل‬ ‫[ ‪ :] 1 4 4‬يوشك‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 59‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)11‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‪2‬‬ ‫الله ع!يم‬ ‫رسول‬ ‫حديث‬ ‫تعظيم‬ ‫(أوائله )‪ ،‬باب‬ ‫ابن ماجه‬ ‫سنن‬ ‫‪-‬‬

‫تدخلوا حتى إلخ (‪.)3‬‬ ‫)‪ :‬لا‬ ‫‪173( 1 6‬‬ ‫‪ 1 13‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)12‬‬

‫يدخل‬ ‫لا‬ ‫بيان أنه‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫الإيمان‬ ‫كتاب‬ ‫"‪،‬‬ ‫مسلم‬ ‫انظر‪" :‬صحيح‬ ‫‪-‬‬

‫[ ‪.)4(] 5 4‬‬ ‫إلا المومنون‬ ‫لجنة‬ ‫ا‬

‫لى الصبح‪،‬‬ ‫إ‬ ‫!يم‬ ‫الله‬ ‫لمرك(‪ )6‬رسول‬ ‫](‪ :)5‬فوالله‬ ‫‪916[ 6‬‬ ‫‪ 111‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)13‬‬

‫فانا!(‪.)7‬‬

‫(‪.)368‬‬ ‫(‪ )1‬طبعة الخشت‬

‫الفوائد" للكلاباذي (‪ )56‬غير أن لفقرة الاولى فيه‬ ‫في "بحر‬ ‫ورد بلفظ الثاهد‬ ‫(‪)2‬‬

‫جاء خبر كاد في الفقرتين مسبوقا بأن ‪.‬‬ ‫المصادر‬ ‫معظم‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫موخرة‬

‫‪.)2‬‬ ‫السنة (‪58 / 12‬‬ ‫انظر‪ :‬شرح‬ ‫‪.‬‬ ‫لى البغوي‬ ‫إ‬ ‫عزاه ابن مالك‬ ‫(‪)3‬‬

‫ابن‬ ‫وبلفط‬ ‫‪.‬‬ ‫"انظر"‬ ‫‪:‬‬ ‫المولف‬ ‫قال‬ ‫‪ .،.‬ولذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا تدخلون‬ ‫"‬ ‫"‪:‬‬ ‫مسلم‬ ‫"صحيح‬ ‫في‬ ‫‪) 4‬‬ ‫(‬

‫‪،‬‬ ‫" ( ‪251 0‬‬ ‫و"الترمذي‬ ‫ابي داود" (‪)3951‬‬ ‫) و"سنن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪043‬‬ ‫(‬ ‫أحمد!‬ ‫في "مسند‬ ‫مالك‬

‫‪.)2936‬‬ ‫و"ابن ماجه " (‪،68‬‬ ‫‪)2688‬‬

‫في الاصل‪.‬‬ ‫لم يقيد رقم الصفحة‬ ‫(‪)5‬‬

‫"نزل "‪.‬‬ ‫تحريف‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫والطبعة المصرية‬ ‫كذا في الاصل‬ ‫(‪)6‬‬

‫لجوزي‬ ‫ا‬ ‫المسانيد" لابن‬ ‫لى "جامع‬ ‫إ‬ ‫ابن مالك‬ ‫وعزاه‬ ‫‪.‬‬ ‫المؤلف‬ ‫لم يخرجه‬ ‫(‪)7‬‬

‫وفي‬ ‫(‪.)27136‬‬ ‫"المسند"‬ ‫في‬ ‫أحمد‬ ‫الامام‬ ‫أخرجه‬ ‫الشاهد‬ ‫‪ .] 4‬وبلفظ‬ ‫[‪42 /8‬‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"فوالله لم يزل‬ ‫(‪:)313‬‬ ‫داود!‬ ‫أبي‬ ‫"سنن‬


‫‪131‬‬ ‫لك‬ ‫ما‬ ‫لابق‬ ‫"‬ ‫يفسواهد التوفممح‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫احاديث‬ ‫تضر!‬ ‫)‬ ‫!ا‬

‫و صبحوا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ :‬قول وفد عبد القيس‬ ‫‪173( 1‬‬ ‫‪ 11 4‬س‬ ‫ص‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‪5 5 5 9‬‬ ‫‪432‬‬ ‫‪ 3‬ص‬ ‫‪ -‬مسند حمدج‬ ‫أ‬

‫فاعني إلخ‪.‬‬ ‫)( ‪ :)1‬إما لا‪،‬‬ ‫‪177( 3‬‬ ‫‪ 11 6‬س‬ ‫ص‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪. ] 1‬‬ ‫‪6 0‬‬ ‫[ ‪76‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 3‬ص‬ ‫حمدج‬ ‫أ‬ ‫مسند‬ ‫‪-‬‬

‫! ! !‬

‫سهو‪.‬‬ ‫(‪،)773‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في الاصل‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫التعقيق وتصعمح النصوكل‬ ‫ثي‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪132‬‬

‫[‪12‬‬

‫[ص ‪]12‬‬

‫لتعليقات الأستاذ الفاضل‬ ‫تتمات وملاحظات‬

‫" لابن مالك‬ ‫التوضبح‬ ‫شواهد‬ ‫"‬ ‫[فؤاد] عبد الباقي على‬ ‫محمد‬

‫ص ‪ 91‬س ‪:)1(4‬في‪.‬‬ ‫‪)1‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫من‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫صوابه‬ ‫‪-‬‬

‫‪ 2‬س ‪ 4‬ت(‪ - )3(79 :)2‬باب من أسمع الناس [‪.]712‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫‪)2‬‬

‫لخ [‪.)5(]664‬‬ ‫المريض‬ ‫حد‬ ‫‪-)4(4‬باب‬ ‫‪0‬‬ ‫الاولى ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫أقف على هذا الحديث‪.‬‬ ‫‪ :‬لم‬ ‫الاخير ‪ 5‬ت‬ ‫‪ 93‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)3‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪1762 9‬‬ ‫‪181 /4‬‬ ‫أحمد"‬ ‫الامام‬ ‫هو في "مسند‬ ‫‪-‬‬

‫جامع المسانيد‪.‬‬ ‫‪... :‬‬ ‫الاخير ‪ 3‬ت‬ ‫‪ 42‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)4‬‬

‫‪.]2 1 4 5 0‬‬ ‫[‬ ‫‪1‬‬ ‫‪63 /5‬‬ ‫احمد"‬ ‫في "مسند‬ ‫هو‬ ‫‪-‬‬

‫"وفي‬ ‫" مكان‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تشبيه‬ ‫"ومن‬ ‫‪ ، 1 :‬والمقصود‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪ ،‬ولعل‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫كذا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تشبيه‬

‫التعليق‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يعني‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫كما في الطبعة المصرية‪.‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لصواب‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫في النقل‬ ‫سهو‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫كذا في الاصل‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.93‬‬ ‫‪:‬‬ ‫و لصواب‬ ‫‪،‬‬ ‫في الاصل‬ ‫كذ‬ ‫(‪)4‬‬

‫في‬ ‫نفسه‬ ‫و لمؤلف‬ ‫‪.‬‬ ‫الإحالة عليه‬ ‫فيه‪ ،‬فلا تصح‬ ‫شاهد‬ ‫لا‬ ‫في هذا الباب‬ ‫لفط الحديث‬ ‫(‪)5‬‬

‫التعليق‪.‬‬ ‫الثاني من‬ ‫لسطر‬ ‫‪1‬‬ ‫فلعله يقصد‬ ‫[‪،]712‬‬ ‫على‬ ‫الاول احال‬ ‫لقسم‬
‫‪133‬‬ ‫لك‬ ‫ما‬ ‫لابق‬ ‫"‬ ‫يف!واهد التوفمع‬ ‫"‬ ‫كتا!‬ ‫أحاديث‬ ‫‪ )4‬تخر!‬

‫الصحابة‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫كقول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪ 44‬س‬ ‫ص‬ ‫ه)‬

‫هذا‪.‬‬ ‫يأتي عقيب‬ ‫انظر ما‬ ‫‪-‬‬

‫في الصلاة ‪.‬‬ ‫‪ .... :‬الدابة‬ ‫‪ 4 4‬قبل الاخير ت‬ ‫ص‬ ‫‪)6‬‬

‫‪.)1‬‬ ‫(‬ ‫وهو تابعي‬ ‫هو هناك من قول الازرق بن قيس‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫حبل ممدود‪.‬‬ ‫‪ : 1‬فاذا‬ ‫‪ 45‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)7‬‬

‫‪ 92‬س ‪" :6‬وحبل ممدود" ‪ .‬وبهذا اللفظ‬ ‫ص‬ ‫الهند‬ ‫‪ -‬الذي في طبعة‬

‫في صلاته‬ ‫نعس‬ ‫باب أمر من‬ ‫الصلاة ‪،‬‬ ‫كتاب‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫مسلم‬ ‫في "صحيح‬

‫[‪.)2(]784‬‬

‫اخرجه البخاري إلخ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 2 -‬ت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 45‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)8‬‬

‫مر ما فيه‪.‬‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ممدود"‬ ‫وفيه ‪" :‬فاذا حبل‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البخاري‬ ‫أخرجه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 9‬ت‬ ‫‪ 4 9‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)9‬‬

‫في‬ ‫بتقديم وتأخير‪ .‬وهو بلفظ ابن مالك‬ ‫‪ -‬فيه في ذاك الموضع‬

‫المال [‪.]2 4 80‬‬ ‫ينهى عن إضاعة‬ ‫ما‬ ‫باب‬ ‫الاستقراض‪،‬‬ ‫كتاب‬

‫إن كان ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 5‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫‪)01‬‬

‫‪ 32‬اخرها‪" :‬لقد كان"‪.‬‬ ‫ص‬ ‫الهند‬ ‫مالك ‪-‬كما في مطبوعة‬ ‫ابن‬ ‫‪ -‬لفط‬

‫] ء‬ ‫‪42 5 0‬‬ ‫[‬ ‫زيد بن حارثة‬ ‫غزوة‬ ‫‪،‬‬ ‫بهذا اللفظ في المغازي‬ ‫وهو‬

‫أخرجه البخاري إلخ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 3‬ت‬ ‫‪ 5‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫‪)11‬‬

‫الحاشية‪.‬‬ ‫‪)03‬‬ ‫(‬ ‫في القسم الاول‬ ‫انظر ما سبق‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫انظر‪ :‬القسم الاول (‪.)32‬‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬


‫لنصوم!‬ ‫‪1‬‬ ‫لتعقيق وتصعع‬ ‫‪1‬‬ ‫فما‬ ‫مجمو! رسانل‬ ‫‪134‬‬

‫ما فيه‪.‬‬ ‫مر‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫"‬ ‫كان‬ ‫‪" :‬إن‬ ‫وفيه‬ ‫‪-‬‬

‫المسانيد"‪.‬‬ ‫"جامع‬ ‫‪ .‬في‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪: 1 6‬‬ ‫‪ 5 1‬س‬ ‫ص‬


‫‪)12‬‬

‫من‬ ‫في مواضع‬ ‫البيهقي " ‪ .)1(86 /1‬ووجدته‬ ‫في "سنن‬ ‫‪ -‬هو‬

‫"المسند)" بدون كلمة "إن "‪.‬‬

‫ثم قدم الذي كان أسلفه‪ ،‬فاتى‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 57‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)13‬‬

‫في مطبوعة الهند ‪" :-1 4 /38‬فلما قدم‬ ‫‪ -‬لفط ابن مالك ‪-‬كما‬

‫عليه في‬ ‫احال‬ ‫حيث‬ ‫الحديث‬ ‫تبعا للفط‬ ‫وغيره المحقق‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫جاءه‬

‫التخريج‪.‬‬

‫ص ‪ 58‬س ‪ :8‬بحجل‪.‬‬ ‫‪)14‬‬

‫علمه ما قبله وما بعده ‪.‬‬ ‫كما يدل‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫محجل‬ ‫‪" :‬‬ ‫صوابه‬ ‫‪-‬‬

‫‪)15‬‬
‫جامع المسانيد"‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫ت‬ ‫‪3‬‬ ‫ص ‪ 58‬س‬

‫"الجامع الصغير" بهذا اللفط إلى "المسند" وكتب‬ ‫‪ -‬نسبه صاحب‬

‫"المحجل‬ ‫‪:‬‬ ‫فيه‬ ‫فيها كلها‪ ،‬وليس‬ ‫الحديث‬ ‫ووجدت‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬

‫الثلاث "‪ ،‬ويظهر‬ ‫محجل‬ ‫"‬ ‫‪:)03 0‬‬ ‫(‪/5‬‬ ‫في "المسند"‬ ‫ونعم‬ ‫" ‪.‬‬ ‫ثلاث‬

‫مكتب!‬ ‫فان في "المسند" مخطوطة‬ ‫مصححه‪،‬‬ ‫ان هذا من تصرف‬

‫‪.)3( 181‬‬ ‫ياتي ص‬ ‫ما‬ ‫ثلاث "(‪ .)2‬وانظر‬ ‫"المحجل‬ ‫‪:‬‬ ‫الحرم المكي‬

‫انظر القسم الشاني (‪.)2‬‬ ‫(‪0)268‬‬ ‫"‬ ‫مسلم‬ ‫في "صحيح‬ ‫وهو‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫"المسند"‪.‬‬ ‫من‬ ‫في الطبعة المحققة‬ ‫وكذا‬ ‫(‪)2‬‬

‫ان‬ ‫هكذا‪ ،‬ونسي‬ ‫(‪ )4‬ثم لخصها‬ ‫الثاني‬ ‫في القسم‬ ‫سبق‬ ‫تشبه ما‬ ‫او‪ ،‬عبارة طول‬ ‫كتب‬ ‫(‪)3‬‬

‫إنما‪-‬‬ ‫المطبوع‬ ‫فما في "المسند"‬ ‫‪،‬‬ ‫"إذن‬ ‫‪:‬‬ ‫بقوله‬ ‫العبارة الأولى التي ختمها‬ ‫على‬ ‫يضرب‬
‫‪1‬‬ ‫‪3 5‬‬ ‫لك‬ ‫ما‬ ‫لابق‬ ‫لا‬ ‫يف!واهد التوفمع‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫احاديث‬ ‫‪ )4‬تخديح‬

‫من "جامع المسانيد"‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 95‬س ‪ 1‬ت‬ ‫ص‬ ‫‪) 16‬‬

‫‪.]2634 0‬‬ ‫[‬ ‫‪272 /6‬‬ ‫هو في "مسند أحمد"‬ ‫‪-‬‬

‫مسند حمد بن حنبل "‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪ 61‬سالاخير‪ :‬من‬ ‫ص‬ ‫‪) 17‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬اللباس‬ ‫"الموطأ"‬ ‫)‪ ،‬وفي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪(] 1 1 0 1 . [ 5‬‬ ‫‪/3‬‬ ‫المسند"‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫هو‬ ‫‪-‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ثوبه [ ‪631‬‬ ‫الرجل‬ ‫إسبال‬ ‫في‬ ‫ما جاء‬ ‫باب‬

‫مسلم "‪.‬‬ ‫صحيح‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫التعليق‬ ‫الاول من‬ ‫‪ 63‬س‬ ‫ص‬ ‫‪) 18‬‬

‫على الصدقة ولو بشق‬ ‫باب الحث‬ ‫‪ ،‬الزكاة ‪،‬‬ ‫"‬ ‫مسلم‬ ‫هو في "صحيح‬ ‫‪-‬‬

‫تمرة [‪.]8923‬‬

‫‪ :‬قبل الاسفل‪.‬‬ ‫التعليق‬ ‫من‬ ‫الثالث‬ ‫‪ 63‬س‬ ‫ص‬ ‫‪) 91‬‬

‫الانهار [‪-9235‬‬ ‫باب سكر‬ ‫‪،‬‬ ‫هو بتمام لفظه في البخاري ‪ ،‬الشرب‬ ‫‪-‬‬

‫‪.]236‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪ )02‬ص ‪ 71‬س ‪:5‬قلنا(‪.)2‬‬

‫(‪.)3‬‬ ‫فلنا"‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الطاهر‬ ‫‪-‬‬

‫ما في‬ ‫يغئرون ولا يعبهون على‬ ‫‪:‬‬ ‫عادة اكثرهم‬ ‫برايه على‬ ‫هو من تغيير المصحح‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الاصول‬

‫"‪ ،‬ولفظ‬ ‫الساقين‬ ‫‪" :‬أنصاف‬ ‫هناك‬ ‫الحديث‬ ‫لفظ‬ ‫)‪ ،‬فان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫(‪28‬‬ ‫برقم‬ ‫‪)6‬‬ ‫(‪/3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الاو لى‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫هناه‬ ‫ساقيه " كما‬ ‫"أنصاف‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن مالك‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫(‪16‬‬ ‫دار البشائر الاسلامية‬ ‫طبعة‬ ‫في‬ ‫وكذا‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫العراقية (‪127‬‬ ‫الطبعة‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫(‪)3‬‬


‫وتصعع النصوكل‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪136‬‬

‫‪)1(]1‬‬ ‫ص ‪.3‬‬
‫‪ :‬من "سنن الترمذي "‪.‬‬ ‫التعليق‬ ‫‪ ،75‬أول‬ ‫ص‬ ‫‪)21‬‬

‫باب‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪67‬‬ ‫لابن السني ص‬ ‫اليوم والليلة‬ ‫ففي عمل‬ ‫أما بهذا اللفط ‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫قرية‪.‬‬ ‫إذا راى‬ ‫ما يقول‬

‫بن حنبل "‪.‬‬ ‫من "مسند أحمد‬ ‫‪:‬‬ ‫ثالثه‬ ‫‪،75‬‬ ‫ص‬ ‫‪)22‬‬

‫قول‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫باب رد السلام في الصلاة‬ ‫الصلاة ‪،‬‬ ‫وهو عند أبي داود‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫"‪.‬‬ ‫ما قدم وما حدث‬ ‫"فاخذني‬ ‫ابن مسعود‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرجه البخاري‬ ‫‪:‬‬ ‫ت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 82‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)23‬‬

‫باب‬ ‫في المساجد‪،‬‬ ‫وانما ذكرت‬ ‫لم تذكر هناك رواية الاصيلي‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[‪466‬‬ ‫والممر في المسجد‬ ‫الخوخة‬

‫عباس ‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫قول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪ 86‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)24‬‬

‫(‪.)2‬‬ ‫ابن مسعود"‬ ‫"قول‬ ‫‪:‬‬ ‫صوابه‬ ‫‪-‬‬

‫‪ 98‬س ‪" :8 -6‬وإن زنى وإن سرق؟ قال ‪ :‬وان زنى وان سرق"‬ ‫ص‬ ‫‪)25‬‬

‫‪.‬‬ ‫أو إن زنى وإن سرق‬ ‫الله !كفير‪:‬‬ ‫أراد رسول‬

‫وزنى " في المواضع‬ ‫‪ 95‬اخرها‪" :‬وان سرق‬ ‫ص‬ ‫الهند‬ ‫‪ -‬في مطبوعة‬

‫تعا لى‬ ‫كلام الرب‬ ‫‪ ،‬التوحيد‪ ،‬باب‬ ‫في البخاري‬ ‫هو‬ ‫وكذلك‬ ‫الثلاثة ‪.‬‬

‫[‪.]7487‬‬ ‫مع جبريل‬

‫ترقيم هذه الصفحة‪.‬‬ ‫المؤلف‬ ‫نسي‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪136‬‬ ‫) والشامية‬ ‫‪1‬‬ ‫العراقية (‪45‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لطبعتين‬ ‫محققا‬ ‫لذلك‬ ‫لم يفطن‬ ‫(‪)2‬‬
‫‪137‬‬ ‫لابق مالك‬ ‫"‬ ‫يث!واهد التوفممح‬ ‫"‬ ‫كتاب‬ ‫حاديث‬ ‫ا‬ ‫‪ )4‬تخر!‬

‫!يم‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫أراد‬ ‫‪:8‬‬ ‫ص ‪ 98‬س‬ ‫‪)26‬‬

‫إنما‬ ‫ابن مالك‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫المستفهم‬ ‫"أراد أبو ذر" ‪ ،‬لانه هو‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪-‬‬

‫هو‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اراد‬ ‫أن فاعل‬ ‫النساخ‬ ‫بعض‬ ‫فتوهم‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫أو إن‬ ‫‪:‬‬ ‫أراد‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫كتب‬

‫فوهم (‪.)1‬‬ ‫به ‪،‬‬ ‫النبي ع!يم‪ ،‬فصرح‬ ‫ضمير‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البخاري‬ ‫أخرجه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 49‬س ‪ )2(2‬ت‬ ‫ص‬ ‫‪)27‬‬

‫وهو بلفظ ابن مالك ‪ -‬وفيه الشاهد ‪ -‬في "مسند‬ ‫فيه‪،‬‬ ‫شاهد‬ ‫لا‬ ‫‪-‬‬

‫‪.)25615‬‬ ‫‪،25423[ )3(591‬‬ ‫و‬ ‫احمد" ‪175 /6‬‬

‫المسانيد"‪.‬‬ ‫"جامع‬ ‫ص ‪ 49‬س ‪ 5‬ت ‪ :‬من‬ ‫‪)28‬‬

‫[ ‪.]2634 0‬‬ ‫هو في "المسند" ‪272 /6‬‬ ‫‪-‬‬

‫جامع المسانيد"‪.‬‬ ‫"‬ ‫من‬ ‫‪:‬‬ ‫تعليق‬ ‫‪ 89‬أول‬ ‫ص‬ ‫‪)92‬‬

‫‪.)4(4263‬‬ ‫‪ ،] 4‬الحديث‬ ‫‪46‬‬ ‫[ ‪/1‬‬ ‫حمد‬ ‫مسند‬ ‫‪-‬‬

‫من "جامع المسانيد"‪.‬‬ ‫ثانيه ‪:‬‬ ‫‪،89‬‬ ‫ص‬ ‫‪)3‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪ -‬انظر‪" :‬مسند أحمد"‪ ،‬الحديث ‪ 297‬مع تعليق محقق العصر‬

‫أحمد محمد شاكر‪.‬‬ ‫العلامة‬

‫لما هنا‪.‬‬ ‫ولفظه مخالف‬ ‫‪.‬‬ ‫"الجامع الصغير"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 1‬ت‬ ‫س‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪0 1‬‬ ‫ص‬ ‫‪)31‬‬

‫المحققين ‪ -‬فلعله من‬ ‫صنيع‬ ‫) لكن كذا ورد في جميع نسخ الكتاب ‪-‬كما يظهر من‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫سهو ابن مالك‪.‬‬

‫س ‪.3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫والصواب‬ ‫‪،‬‬ ‫كذا في الاصل‬ ‫(‪)2‬‬

‫في القسم الماني (‪.)6‬‬ ‫كما سبق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪391‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لصواب‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫كذا في الاصل‬ ‫(‪)3‬‬

‫(‪.)8‬‬ ‫الثاني‬ ‫يعني من طبعة احمد شاكر كما سبق في القسم‬ ‫(‪)4‬‬
‫وتصعمح النصومد‬ ‫مجمولح ريمسانل في التعقيق‬ ‫ث‬
‫أخرجه البخاري ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تعليق‬ ‫‪ 1 30‬س ‪5‬‬ ‫‪)32‬‬ ‫ص‬

‫مثل أو" (‪.)1‬‬ ‫"‬ ‫لفط‬ ‫بدون‬ ‫‪-‬‬

‫الصحابة‪.‬‬ ‫قول‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1 1 .‬س‬ ‫‪)33‬‬ ‫ص‬

‫‪. 6‬‬ ‫الهند ‪/73‬‬ ‫كما في مطبوعة‬ ‫)"‬ ‫الصحابة‬ ‫بعض‬ ‫"فول‬ ‫‪:‬‬ ‫صوابه‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البخاري‬ ‫أخرجه‬ ‫‪:‬‬ ‫ت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1 2 .‬س‬ ‫‪)34‬‬ ‫ص‬

‫تكلم النبي !يم"‪.‬‬ ‫عيناي حين‬ ‫أذناي وأبصرت‬ ‫‪ -‬بلفظ "سمعت‬

‫لفط ابن مالك‪.‬‬ ‫فيها‬ ‫" لم أجد‬ ‫من "الصحيح‬ ‫في مواضع‬ ‫و لحديث‬

‫الخمر حين يشرب ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪129‬س‬ ‫‪)35‬‬ ‫ص‬

‫يشربها"‪.‬‬ ‫"حين‬ ‫‪:‬‬ ‫الخمر"‬ ‫"‬ ‫الهند بعد‬ ‫في مطبوعة‬ ‫‪-‬‬

‫بعضهن بعضا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تعليق‬ ‫‪ 131‬س ‪3‬‬ ‫‪)36‬‬ ‫ص‬

‫عندي )"‪.‬‬ ‫ولم يجلس‬ ‫‪،‬‬ ‫"فجلس‬ ‫‪:‬‬ ‫ولفظه هناك‬ ‫‪-‬‬

‫من‪.‬‬ ‫يبلى‬ ‫‪ :8‬عيثر‬ ‫ص ‪ 132‬س‬ ‫‪)37‬‬


‫من يبلى "‪.‬‬ ‫"عيثر‬ ‫‪:‬‬ ‫صوابه‬ ‫‪-‬‬

‫ولدك ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫س‬ ‫‪)38‬‬


‫‪133‬‬ ‫ص‬

‫من‬ ‫المحقق‬ ‫واصلحه‬ ‫)"‪.‬‬ ‫الهند‪ :‬ورثتك‬ ‫"‬ ‫في مطبوعة‬ ‫‪ -‬الذي‬

‫سهل‪.‬‬ ‫والخطب‬ ‫‪،‬‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬

‫أسد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تعليق‬ ‫ص ‪ 137‬س ‪9‬‬ ‫‪)93‬‬


‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪79‬‬ ‫الاول‬ ‫القسم‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪1‬‬ ‫‪3 9‬‬ ‫لك‬ ‫ما‬ ‫لابق‬ ‫"‬ ‫يثسواهد التوفمع‬ ‫"‬ ‫أحاد يث كتاب‬ ‫تخر!‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬

‫‪.‬‬ ‫)"‬ ‫سيد‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫به ‪:‬‬ ‫ا‬ ‫صو‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫و الستون‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1 5 8‬س‬ ‫ص‬ ‫‪) 40‬‬

‫" ‪.‬‬ ‫لخمسون‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫"‬ ‫به ‪:‬‬ ‫ا‬ ‫صو‬ ‫‪-‬‬

‫أين‬ ‫فمن‬ ‫‪.!.‬‬ ‫البخاري في مواضع‬ ‫أخرجه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 1 5‬تعليق‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪ 1 58‬س‬ ‫ص‬ ‫)‬ ‫‪4 1‬‬

‫؟‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫"لن ترع‬ ‫رواية المؤلف‬ ‫جاءت‬

‫الاول والثالب أن في رواية‬ ‫الموضع‬ ‫في "فتح الباري " في شرح‬ ‫‪-‬‬

‫لكثير من‬ ‫ذلك‬ ‫الرابع أنه وقع‬ ‫وفي شرح‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫"لن ترع‬ ‫‪:‬‬ ‫القابسي‬

‫سهل‪.‬‬ ‫ولكنه لم يذكر تكرارها؛ و لخطب‬ ‫الرواة ‪،‬‬

‫‪ )42‬ص ‪ 016‬س ‪" :2‬فلأصل لكم"‪.‬‬

‫باب الصلاة على الحصير!‬ ‫‪،‬‬ ‫البخاري في الصلاة‬ ‫أخرجه‬ ‫‪-‬‬

‫ليمشط‪.‬‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪ 1 62‬س ‪2‬‬ ‫ص‬ ‫‪) 43‬‬

‫سياق‬ ‫وظاهر‬ ‫‪.‬‬ ‫ليمشطن"‬ ‫"‬ ‫‪:7 /1 80‬‬ ‫و‬ ‫في مطبوعة الهند ‪3 /1 70‬‬ ‫‪-‬‬

‫لم‬ ‫في رواية‬ ‫له ذلك‬ ‫فالظاهر أنه وقع‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫أنه بنى على‬ ‫ابن مالك‬

‫بها‪.‬‬ ‫نظفر‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫](‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬


‫[ص‬

‫‪ :‬فبالهامش‪.‬‬ ‫تعليق‬ ‫‪ 171‬س ‪3‬‬ ‫ص‬ ‫‪)44‬‬

‫إلخ‬ ‫كلم وهو يصلي‬ ‫إذا‬ ‫الصلاة ‪ ،‬باب‬ ‫في أو ضر‬ ‫‪ -‬وكذلك‬

‫السابقة‪.‬‬ ‫لانه نسي ترقيم الصفحة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في الاصل‬ ‫رقمها‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫النصوص‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫فما‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪014‬‬

‫[‪.)1(]1233‬‬

‫‪ :‬في "جامع المسانيد"‪.‬‬ ‫تعليق‬ ‫ص ‪ 173‬س ‪5‬‬ ‫‪)45‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[‪9555‬‬ ‫‪432 /3‬‬ ‫حمد"‬ ‫أ‬ ‫هو في "مسند‬ ‫‪-‬‬

‫فبالهامش‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تعليق‬ ‫‪ 174‬س ‪3‬‬ ‫ص‬ ‫‪)46‬‬

‫‪.]655 0‬‬ ‫[‬ ‫والنار‬ ‫الجنة‬ ‫باب صفة‬ ‫الرقاق ‪،‬‬ ‫في المتن في كتاب‬ ‫هي‬ ‫‪-‬‬

‫من "جامع المسانيد"‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تعليق‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 177‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)47‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪760[ 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/3‬‬ ‫أحمد"‬ ‫في "مسند‬ ‫هو‬ ‫‪-‬‬

‫استيقظا) متى استيقظا‪.‬‬ ‫(حتى‬ ‫‪:‬‬ ‫التعليق‬ ‫‪ ،‬اخر‬ ‫‪181‬‬ ‫ص‬ ‫‪)48‬‬

‫فإن في مخطوطة‬ ‫‪،‬‬ ‫"المسند" المطبوع‬ ‫من تغيير مصحح‬ ‫ارى ذلك‬ ‫‪-‬‬

‫العمال "‬ ‫"كنز‬ ‫‪:‬‬ ‫وراجع‬ ‫" ‪.‬‬ ‫يستيقظان‬ ‫"حتى‬ ‫‪:‬‬ ‫المكي‬ ‫مكتبة الحرم‬

‫‪.)2(58‬‬ ‫تقدم على ص‬ ‫ما‬ ‫‪ ،322 /7‬وراجع‬

‫وقول ابن مسعود‪.‬‬ ‫‪: 1‬‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫‪)94‬‬

‫في تفسير‬ ‫به البخاري‬ ‫"وقول ابي الدرداء"‪ .‬وقد صرح‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪-‬‬

‫[ ‪.)3(] 4 9 4 4‬‬ ‫الليل‬ ‫سورة‬

‫في‬ ‫ما علقت‬ ‫وانظر‬ ‫‪.‬‬ ‫"تصلينهما"‬ ‫‪:‬‬ ‫النون‬ ‫بثبوت‬ ‫الفعل‬ ‫إذ جاء‬ ‫لا شاهد‪.‬هنا‪،‬‬ ‫ولكن‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫(‪39‬‬ ‫الاول‬ ‫القسم‬

‫القسم (‪.)15‬‬ ‫وهذا‬ ‫الاول (‪،)303‬‬ ‫لقسم‬ ‫في‬ ‫انظر ما سبق‬ ‫(‪)2‬‬

‫أنه‬ ‫فتوهم‬ ‫الطبعة العراقية‬ ‫اما محقق‬ ‫‪.‬‬ ‫طبعة دار البشاثر الإسلامية‬ ‫له محقق‬ ‫لم يفطن‬ ‫(‪)3‬‬

‫!‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪9 4 4‬‬ ‫في‬ ‫الدرداء‬ ‫بي‬ ‫ا‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫ونسبه‬ ‫( ‪)3661‬‬ ‫في‬ ‫ابن مسعود‬ ‫قول‬
‫‪1 4 1‬‬ ‫لابق مالد‬ ‫"‬ ‫يف!واهد التوفممح‬ ‫"‬ ‫كتا!‬ ‫احاديث‬ ‫‪ )4‬تخريح‬

‫وقول سراقة بن جعشم (‪.)1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1 19‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)5‬‬ ‫‪0‬‬

‫في‬ ‫ما يأتي‬ ‫وانظر‬ ‫‪.‬‬ ‫بن جعشم‬ ‫مالك‬ ‫]‬ ‫بن‬ ‫[سراقة‬ ‫"وقول‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪59‬‬ ‫التعليق على ص‬

‫يواظبنني(‪.)2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 1 29‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)5 1‬‬

‫مسلم‪،‬‬ ‫وفي "صحيح‬ ‫‪.‬‬ ‫"تحثينني"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الهند ‪/125‬‬ ‫في مطبوعة‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫الصواب‬ ‫"‪ ،‬فهو‬ ‫يحثثنني‬ ‫"‬ ‫الماء ‪:‬‬ ‫إدارة‬ ‫‪ ،‬استحباب‬ ‫الاشربة‬

‫مالك بن جعشم‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1 59‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)52‬‬

‫الإصابة‬ ‫في‬ ‫هو‬ ‫‪ .‬هكذا‬ ‫جعشم‬ ‫بن‬ ‫مالك‬ ‫بن]‬ ‫[ سراقة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬صوابه‬

‫‪.)3(9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ما مر على ص‬ ‫وراجع‬ ‫‪.‬‬ ‫وغيرها‬

‫نعم‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بي مسلمة‬ ‫أ‬ ‫ومنها قول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 1 59‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)53‬‬

‫رضي‬ ‫انس‬ ‫"ومنها قول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الذي (‪ )4‬في مطبوعة الهند ‪-8 /1 27‬‬ ‫‪-‬‬

‫نعليه "‪.‬‬ ‫في‬ ‫يصلي‬ ‫!كفي!‬ ‫النبي‬ ‫كان‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬

‫‪ :‬باب الخدم للمسجد‪.‬‬ ‫تعليق‬ ‫ص ‪ 591‬س ‪7‬‬ ‫‪)54‬‬

‫الكتاب ‪ -‬كما افاد‬ ‫وإنما ورد في نسخ‬ ‫‪،‬‬ ‫المصحح‬ ‫تغيير من‬ ‫"‬ ‫سراقة بن جعشم‬ ‫"‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫في الموضع‬ ‫)‪ ،‬فغيره هنا وتركه‬ ‫‪1‬‬ ‫ه ‪9‬‬ ‫(ص‬ ‫" هنا وفي‬ ‫بن جعشم‬ ‫‪" :-‬مالك‬ ‫المحققان‬

‫الاتي‪.‬‬

‫مسلم "‪.‬‬ ‫صحيح‬ ‫"‬ ‫كما جاء في‬ ‫ابن مالك‬ ‫ولفظ‬ ‫‪،‬‬ ‫هذا ايضا من تغييرالمصحح‬ ‫(‪)2‬‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الاول‬ ‫في الموضع‬ ‫من تغيير المصحح‬ ‫إليه‬ ‫ما شرت‬ ‫المؤلف بعد ذلك‬ ‫كتب‬ ‫(‪)3‬‬

‫عليه‪.‬‬ ‫ضرب‬

‫عليها‪.‬‬ ‫أن يضرب‬ ‫"كما"‪ ،‬وقد نسي المؤلف‬ ‫‪:‬‬ ‫بعدها‬ ‫في الاصل‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬
‫التعقيق وتصعيح النصوم!‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪142‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪62‬‬ ‫[قبل‬ ‫إلخ‬ ‫إذا أسلم‬ ‫‪ :‬الاغتسال‬ ‫صوابه‬ ‫‪-‬‬

‫من أهلها‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 1 1‬تعليق‬ ‫س‬ ‫‪591‬‬ ‫ص‬ ‫‪)55‬‬

‫‪.]2‬‬ ‫هدم حائطا إلخ [‪482‬‬ ‫إذا‬ ‫باب‬ ‫المظالم ‪،‬‬ ‫وفي‬ ‫‪-‬‬

‫وقباء‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قول عمر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6 -5‬‬ ‫‪ 1 89‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)56‬‬

‫الصلاة في‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫البخاري في أبواب الصلاة في الثياب‬ ‫‪ -‬ذ!ه‬

‫‪.]36‬‬ ‫[ ‪5‬‬ ‫والسراويل‬ ‫القميص‬

‫وقو لها‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫‪)57‬‬

‫وانما حكته من قول أفها‪.‬‬ ‫عائشة ‪،‬‬ ‫ليس من قول‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫نعم(‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رجل‬ ‫قول‬ ‫ومنه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪ 2 0 8‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)58‬‬

‫لمن توفي‬ ‫‪ -‬أخرجه البخاري في كتاب الوصايا‪ ،‬باب ما يستحب‬

‫‪.]276 0‬‬ ‫[‬ ‫فجأة‬

‫‪:‬حديث ‪.165‬‬ ‫تعليق‬ ‫ص ‪ 902‬س ‪3‬‬ ‫‪)95‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫في باب في الشهداء [‪1591‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪. 12 0‬‬ ‫حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 4‬تعليق‬ ‫‪ 20 9‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)06‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫[ ‪431‬‬ ‫الامر بالسكون‬ ‫في باب‬ ‫‪-‬‬

‫](‪)2‬‬ ‫‪1‬‬
‫[صه‬

‫الجنائز‪،‬‬ ‫على كتاب‬ ‫هناك كالمؤلف‬ ‫واحال المصحح‬ ‫)‬ ‫‪917‬‬ ‫في (ص‬ ‫) سبق الحديث‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫الأول ‪.‬‬ ‫لى الموضع‬ ‫إ‬ ‫هنا‬ ‫لما تكرر‬ ‫وفاته أن ثير‬ ‫‪.‬‬ ‫الفجاة‬ ‫موت‬ ‫باب‬

‫‪.‬‬ ‫‪913‬‬ ‫السابقة في ص‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫على‬ ‫انظر ما علقت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ة ‪4‬‬ ‫في الاصل‬ ‫(‪)2‬‬
‫‪143‬‬ ‫مالك‬ ‫شواهد التوفمع" لابق‬ ‫"‬ ‫أحاديث كتاب‬ ‫!‬ ‫)‬ ‫!ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫حد يث‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 3‬تعليق‬ ‫‪ 210‬س‬ ‫ص‬ ‫‪)6‬‬ ‫‪1‬‬

‫الغار‪.‬‬ ‫حديث‬ ‫‪ -‬عقب‬

‫‪.76‬‬ ‫حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫تعليق‬ ‫‪2‬س ‪5‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫ص‬ ‫‪)62‬‬

‫‪.]5 1 9 1‬‬ ‫[‬ ‫ابنته‬ ‫الرجل‬ ‫موعظة‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫النكاح‬ ‫وقي‬ ‫‪-‬‬

‫ح!‬
‫لخامسة‬ ‫ا‬ ‫الرسالة‬

‫ل!يم السلا!ر"‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫ولعلمما!‬ ‫لصعيعاد‬

‫للؤمو الصلعاني‬
‫‪147‬‬ ‫السلاور" لللأمير الصنعانى‬ ‫سبل‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫وتعليقات‬ ‫‪ )5‬تصعيعاق‬

‫‪)1(]1‬‬ ‫[ص‬

‫ونحوها‬ ‫تصحيحية‬ ‫أخطاء‬

‫خذسا‬ ‫سطر‬
‫سراب‬ ‫ص‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫مفعل‬ ‫بمعنى‬ ‫فعيل‬ ‫‪،‬‬ ‫الرفعة‬


‫‪18‬‬ ‫‪9‬‬

‫الشرع‬ ‫الشرح‬

‫اغص‬ ‫اغص‬ ‫‪13‬‬

‫حلفه‬ ‫خلقه‬ ‫‪12‬‬

‫بقرية سمرقند)"(‪)3‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪13‬‬


‫من‬ ‫وهي‬ ‫بقرية خرتند‬ ‫"‬

‫قرى سمرقند‬

‫وساقه‬ ‫وسياق‬ ‫‪13‬‬

‫وحاز‬ ‫وجاز‬ ‫‪14‬‬

‫بن سعيد‬ ‫قتيبة‬ ‫من‬ ‫من سعيد‬ ‫‪2‬‬ ‫‪15‬‬

‫قال‬ ‫أ)‪.‬‬ ‫سقطا‪ ،‬فإن الذين جعلوه بمعنى مفعل هم الذين جعلوه من (ن ب‬ ‫أن هنا‬ ‫) يطهر‬ ‫(‪1‬‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الزكثة‬ ‫إليه النفوس‬ ‫منبئا بما تسكن‬ ‫والنبي لكونه‬ ‫"‬ ‫في مادة (نبا)‪:‬‬ ‫الراغب‬

‫التحقيق‪.‬‬ ‫مقدمة‬ ‫في‬ ‫الملاحظة‬ ‫هذه‬ ‫عن‬ ‫]‪ .‬انطر ما سبق‬ ‫[المولف‬

‫لسابقة نفسها‪.‬‬ ‫لى الصفحة‬ ‫إ‬ ‫للاشارة‬ ‫رمز الشيخ‬ ‫هكذا‬ ‫(‪) 2‬‬

‫بقرب سمرقند"‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .)86‬ولعله تحريف‬ ‫(ص‬ ‫وط حلاق‬ ‫)‬ ‫) كذا في نسخة صنعاء ال ‪12‬‬ ‫(‪3‬‬

‫الذي‬ ‫المغربي‬ ‫شرح‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫السلام‬ ‫"سبل‬ ‫من‬ ‫‪ )5‬المختصر‬ ‫(ص‬ ‫دا‬ ‫العلام‬ ‫كما في "فتح‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لى بخرتنك‬ ‫تعا‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫وتوفي‬ ‫"‬ ‫الرباط )‪:‬‬ ‫(‪ /6‬أ‪ -‬نسخة‬ ‫"‬ ‫السلام‬ ‫"سبل‬ ‫هو أصل‬

‫لامير بقوله‪:‬‬ ‫اختصره‬ ‫الذي‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫أيام‬ ‫ئلاثة‬ ‫‪:‬‬ ‫وقيل‬ ‫سمرقند‪،‬‬ ‫من‬ ‫فرسخين‬ ‫على‬ ‫وهي‬

‫سمرقندلا‪.‬‬ ‫"بقرب‬
‫النصوكل‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪48‬‬

‫صواب‬
‫خطأ‬ ‫سطر‬ ‫ص‬

‫وغير هما‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫وغيرهم‬

‫نسا(‪)3‬‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫ء‬ ‫نسا‬ ‫‪8‬‬

‫الائمة الستة‬ ‫السنة (‪)4‬‬ ‫ائمة‬

‫فانهما إذا اخرجا‬ ‫فاذهما أخرجا‬ ‫‪16‬‬

‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫يخرج‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫يخرج‬ ‫‪3‬‬

‫خلافا‬ ‫خلاف‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬

‫قلتين‬ ‫بلغ‬ ‫بلغ من قلتين‬ ‫‪22‬‬

‫على احدهما‬ ‫‪23‬‬

‫أن‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫لى أنه‬ ‫إ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪24‬‬

‫قال ابن يونس‬ ‫(‪)5‬‬ ‫يوسف‬ ‫أبو‬ ‫قال‬ ‫‪9‬‬

‫‪:‬هو‬ ‫وهو‬ ‫‪:‬‬


‫‪11‬‬

‫قتادة‬ ‫فتادة‬ ‫‪16‬‬ ‫‪32‬‬

‫"وغيرهما" على‬ ‫ال ‪:) 12‬‬ ‫صنعاء‬ ‫(ص ‪ )98‬مع ان في نسخة‬ ‫وكذا في ط حلاق‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.‬‬ ‫الصواب‬

‫وكذا في ط حلاق (ص ‪.)98‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫السين‬ ‫النون وفتح‬ ‫بفتح‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫السلام‬ ‫سبل‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫بالهمز تبعا لما جاء‬ ‫كذا في الأصل‬ ‫(‪)3‬‬
‫أنه مقصور‪.‬‬ ‫والصواب‬ ‫‪،)78 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫حلكان‬ ‫ابن‬ ‫لفض‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫همزة‬ ‫‪ ،‬وبعدها‬ ‫المهملة‬

‫به‬ ‫وسميت‬ ‫‪)75 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫ني‬ ‫" للسمعا‬ ‫و" الانساب‬ ‫‪،)281‬‬ ‫(‪/5‬‬ ‫"‬ ‫البلدان‬ ‫"معجم‬ ‫انظهـ‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫وفارس‬ ‫عدة مدن في خراسان‬

‫لستة"‪.‬‬ ‫"أئمة‬ ‫‪:)98‬‬ ‫في ط حلاق (ص‬ ‫(‪)4‬‬

‫سبق عنه في مقدمة التحقيق‪.‬‬ ‫)‪ .‬وانطر ما‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫(ص‬ ‫وكذا في ط حلاق‬ ‫(‪)5‬‬
‫‪914‬‬ ‫الصنعاز‬ ‫للامكل‬ ‫السلار"‬ ‫سبل‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫وتعليقات‬ ‫‪ )5‬تصعيعات‬

‫خطأ‬ ‫طر‬
‫صواب‬ ‫ص‬

‫الملأى‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫الملان(‬ ‫‪8‬‬ ‫‪34‬‬

‫يجنب‬ ‫لا‬ ‫لا يجنب‬ ‫‪92‬‬

‫ككرم‬ ‫ككرم‬ ‫‪13‬‬

‫‪]2‬‬ ‫ص‬

‫‪18‬‬ ‫‪38‬‬
‫سر‬ ‫سر‬

‫الصحفة‬ ‫الصفحة‬ ‫‪22‬‬

‫‪93‬‬
‫بعدم نحريم‬ ‫بعد نحريم‬

‫عليه‬ ‫هو عليه‬ ‫‪16‬‬

‫طره‬ ‫طر(‪)2‬‬ ‫‪3‬‬

‫(‪)3‬‬ ‫‪42‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وروى‬ ‫مسلم‬ ‫و خرج‬

‫نيق‬ ‫تحقيق‬

‫القاموس والنهاية‬ ‫والاهاب‬ ‫القاموس‬

‫الخشني‬ ‫الخشني‬ ‫‪3‬‬

‫‪16‬‬ ‫‪45‬‬
‫وفقهائهم‬ ‫ورفقائهم‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫صنعاء ال ‪17‬‬ ‫ونسخة‬ ‫)‬ ‫‪12‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(ص‬ ‫) وكذا في ط حلاق‬ ‫(‪1‬‬

‫لحاشية‬ ‫ا‬ ‫ثم ذكر في‬ ‫‪،‬‬ ‫في المتن بين حاصرتين‬ ‫أثبته‬ ‫) وقد‬ ‫‪138‬‬ ‫(ص‬ ‫حلاق‬ ‫في ط‬ ‫وكذا‬ ‫(‪) 2‬‬

‫صنعاء التي‬ ‫في نسخة‬ ‫الصواب‬ ‫على‬ ‫وهكذا‬ ‫‪:‬‬ ‫قلت‬ ‫‪.‬‬ ‫"طهوره"‬ ‫(أ)‪:‬‬ ‫أن في لنسخة‬

‫ومخيره‪.‬‬ ‫في "مسند أحمد" (‪)352 1‬‬ ‫وهو لفظ الحديث‬ ‫(ب)‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫رمزها عنده‬

‫من‬ ‫ابن عماس‬ ‫حديث‬ ‫مسلم كلها‪ ،‬وإنما ساق‬ ‫) الاحاديث المسوقة هنا لم يخرجها‬ ‫(‪3‬‬

‫"‪.‬‬ ‫في مععاه أحاديث‬ ‫وروي‬ ‫‪،‬‬ ‫متعددة‬ ‫طرق‬ ‫من‬ ‫مسلم‬ ‫"وأخرجه‬ ‫‪:‬‬ ‫لصواب‬ ‫فلعل‬ ‫‪،‬‬ ‫طرق‬

‫]‪.‬‬ ‫[المؤلف‬
‫النصوكل‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪05‬‬

‫خلسا‬ ‫لر‬
‫صواب‬ ‫ص‬

‫تفام‬ ‫تقام(‪)1‬‬ ‫‪18‬‬

‫)‬ ‫( ‪2‬‬ ‫سلسلة‬ ‫سلسلة‬ ‫‪46‬‬

‫تصال‬ ‫ا‬
‫إيصال (‪)3‬‬ ‫‪12‬‬

‫خر‬ ‫في حل‬ ‫‪47‬‬

‫الذي قال في‬ ‫الذي في‬ ‫‪6‬‬ ‫‪48‬‬

‫ولرش‬ ‫ولرش‬ ‫‪53‬‬

‫يفيد‬ ‫لا‬ ‫ذكر‬ ‫ما‬ ‫ما ذكره يفيد‬ ‫‪21‬‬

‫!!!‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫صنعاء ال ‪91‬‬ ‫في نسخة‬ ‫مع كونه محزرا مضبوطا‬ ‫)‬ ‫‪15‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(ص‬ ‫(‪ )1‬وكذا في ط حلاق‬

‫التحقيق‪.‬‬ ‫في مقدمة‬ ‫انظر ما سبق‬

‫‪. 154‬‬ ‫في ص‬ ‫بيانه‬ ‫!‪ )2‬يعني بكسر السينين‪ ،‬وسياتي‬

‫ا)‬ ‫(‪/22‬‬ ‫المغربي‬ ‫شرح‬ ‫‪ .)2‬وفي‬ ‫‪0‬‬ ‫ال‬ ‫صنعاء‬ ‫) ونسخة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪52 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫حلاق‬ ‫كذا في ط‬ ‫و‬
‫‪)31‬‬

‫الثاني‪.‬‬ ‫القسم‬ ‫في‬ ‫ما ياتي‬ ‫وانظر‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫اتصال‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫اللغة‬ ‫كتب‬ ‫"‬
‫‪151‬‬ ‫الصنعاز‬ ‫للؤمير‬ ‫لم!بل لسلاكل"‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫عك‬ ‫وتعليقات‬ ‫تصعيعات‬ ‫)‬ ‫ه‬

‫‪)2(]3‬‬ ‫[ص‬

‫الكلمات او إعرابها‬ ‫أوهام للشارح تتعلق بضبط بعض‬

‫تفسيرها او نحو ذلك‬ ‫او‬

‫حيث يقول عقيب‬ ‫"فالمراد بالسبعة‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫* ص ‪ 12‬سطر ‪23 -22‬‬

‫العدد‬ ‫لفظ‬ ‫الذين بينهم بالإبدال من‬ ‫هم‬ ‫السبعة "‬ ‫"أخرجه‬ ‫‪:‬‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬

‫‪.".‬‬ ‫‪..‬‬ ‫"أحمد"‬

‫‪ ".‬تكون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والبخاري‬ ‫أحمد‬ ‫بالسبعة‬ ‫‪" :‬فالمراد‬ ‫المتن‬ ‫قول‬ ‫أنه في‬ ‫يعني‬

‫إنما‬ ‫ظاهر‪،‬‬ ‫وهم‬ ‫وهذا‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"السبعة‬ ‫لفظ‬ ‫عليها بدلا من‬ ‫وما عطف‬ ‫"أحمد"‬ ‫كلمة‬

‫"فالمراد"‪.‬‬ ‫لقوله ‪:‬‬ ‫خبر‬ ‫هي‬

‫"(هو الطهور) بفتح الطاء هو(‪)1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 1 5 - 13‬قال‬ ‫‪ 18‬سطر‬ ‫* ص‬

‫المصدر"‪.‬‬ ‫فاعل‬ ‫(ماؤه ) هو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المطهر‪.‬‬ ‫على‬ ‫يطلق‬ ‫الشرع‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المصدر‪.‬‬

‫سيبويه على أنه‬ ‫عن‬ ‫حكي‬ ‫إنما‬ ‫مصدرا‬ ‫"طهور" قد يجيء‬ ‫القول بان‬

‫بمعنى‬ ‫وكلام الشارح مبني على أنه مصدر‬ ‫"التطهر" (‪.)2‬‬ ‫بمعنى‬ ‫مصدر‬

‫في الشرع على‬ ‫اختاره مع قوله بان هذا اللفظ "يطلق‬ ‫"التطهير"؛ أولا‪ :‬لأنه‬

‫غير المعنى الشرعي‬ ‫الحديث‬ ‫يختار في معنى‬ ‫أنه لا‬ ‫المطهر" ومن الواضح‬

‫استعمال المصدر‬ ‫ولكنه رأى أن المؤدى واحد‪ ،‬أي أن الشرع بنى على‬

‫لانه‬ ‫ثانيا‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وغير ذلنب‬ ‫رضا"‬ ‫عدل‬ ‫"رجل‬ ‫‪:‬‬ ‫بمعنى اسم الفاعل كما في قولهم‬

‫الماء فاعلا للتطهير‪ ،‬فأما فاعل‬ ‫وانما يكون‬ ‫المصدر"‬ ‫"(ماوه) هو فاعل‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫والطبعات‬ ‫صنعاء‪،‬‬ ‫مع ثبوتها في نسخة‬ ‫‪)59 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫حلاق‬ ‫من ط‬ ‫ساقط‬ ‫"هو"‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪47‬‬ ‫الاثير (‪/3‬‬ ‫" لابن‬ ‫"النهاية‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬
‫النصوص‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫نر‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪152‬‬

‫يخفى‪.‬‬ ‫لا‬ ‫التطهر فهو الإنسان كما‬

‫قوله تعا لى‪:‬‬ ‫هذا يحمل‬ ‫بالغ الطهر‪ .‬وعلى‬ ‫‪:‬‬ ‫مبالغة بمعنى‬ ‫وياتي وصف‬

‫‪ .]2‬وبذلك‬ ‫‪1 :‬‬ ‫[ا!نسان‬ ‫>‬ ‫طهورا‬ ‫‪< :‬شرابم‬ ‫‪ ،] 48‬وقوله‬ ‫‪:‬‬ ‫[الفرقان‬ ‫>‬ ‫طهورا‬ ‫<ماص‬

‫الوجه الاول فلا يصح‬ ‫الظاهر المتبادر‪ .‬فاما على‬ ‫كونه نعتأ كما هو‬ ‫صح‬

‫لا وصف‪.‬‬ ‫به لانه اسم‬ ‫النعت‬

‫فاعلا‬ ‫)"‬ ‫"ماؤه‬ ‫ان يكون‬ ‫يصح‬ ‫وبذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫ايضا هذا لحديث‬
‫ا‬ ‫وعليه يحمل‬

‫الاتي‪.‬‬ ‫المناسبة جدا في الحديث‬ ‫كما هو الطاهر‪ .‬وهدا الوجه واضح‬

‫بان‬ ‫فقد اجيب‬ ‫‪]4‬‬ ‫تقبل التفاوت [ص‬ ‫لا‬ ‫أن الطهارة‬ ‫فأما ما قيل من‬

‫المائعات الاخرى ‪.‬‬ ‫التفاوت ثابت من جهة ان الماء مع طهارته مطفر بخلاف‬

‫فعقل‬ ‫‪،‬‬ ‫ان طهارته اقوى‬ ‫للتطهير دونها تدل على‬ ‫وقد يقرر هذا بان صلاحيته‬

‫ذلك‬ ‫فدل‬ ‫الملاقاة بخلافها‪،‬‬ ‫بمجرد‬ ‫ايضا بانه لا ينجس‬ ‫وقد يوجه‬ ‫‪.‬‬ ‫التفاوت‬

‫أقوى ‪.‬‬ ‫ان طهارته‬ ‫على‬

‫‪ .‬لان "ثم " تفيد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العربية‬ ‫قواعد‬ ‫تقتضيه‬ ‫"والذي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 1 6‬قال‬ ‫سطر‬ ‫‪26‬‬ ‫* ص‬

‫‪."...‬‬ ‫واهمون‬ ‫لجميع‬ ‫فا‬ ‫‪...‬‬ ‫ما تفيده الواو العاطفة في انها للجمع‬

‫"ثم"‬ ‫الرفع تكون‬ ‫رواية‬ ‫لم يقولوا إنه على‬ ‫‪ ،‬فإنهم‬ ‫غيرهم‬ ‫الواهم‬ ‫بل‬ ‫‪:‬‬ ‫اقول‬

‫لكان‬ ‫قاله قائل‬ ‫ولو‬ ‫)"‪.‬‬ ‫لا يبولن‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫يبول " في‬ ‫"‬ ‫" على‬ ‫"يغتسل‬ ‫‪:‬‬ ‫لقوله‬ ‫عاطفة‬

‫إلاستئنافية‪،‬‬ ‫ان "ثم " الستنافية كالواو‬ ‫وإنما بنوا على‬ ‫‪.‬‬ ‫لا يخفى‬ ‫كما‬ ‫مخطئا‬

‫لا تقتضي‬ ‫ان واو الاستئناف‬ ‫علم‬ ‫)‪ .‬وقد‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫" وحواشيه‬ ‫ابن هشام‬ ‫"مغني‬ ‫راجع‬

‫هذا‬ ‫القرطبي‬ ‫نظر‬ ‫وقد‬ ‫)"‪.‬‬ ‫"ثم‬ ‫‪ ،‬فكذلك‬ ‫ما بعدها لما قبلها في الحكم‬ ‫مشاركة‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪174 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫المغعي‬ ‫على‬ ‫الدسوقي‬ ‫"حاشية‬ ‫انطر‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪15 3‬‬ ‫الصنعا ‪0‬‬ ‫للأمير‬ ‫السلاس"‬ ‫سبل‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫وتعليقاق‬ ‫تصعيعات‬ ‫)‬ ‫ه‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫الأمة ثم يضاجعها"‬ ‫امرأته ضرب‬ ‫أحدكم‬ ‫لا يضربن‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫بحديث‬

‫عنه‬ ‫الفعل المنهي‬ ‫عاطفة ‪ ،‬لا على‬ ‫لي أن "ثم " في الحديثين‬ ‫يظهر‬ ‫والذي‬

‫كأنه‬ ‫قبلها‪،‬‬ ‫دل عليه ما‬ ‫محذوف‬ ‫بل على‬ ‫‪،‬‬ ‫فإن رفع ما بعدها يأبى ذلك‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫شأنه‬ ‫يعني أن من‬ ‫‪،‬‬ ‫يبول فيه ثم يغتسل‬ ‫‪:‬‬ ‫الاخبار فقال‬ ‫استئناف على وجه‬

‫فيه ثم‬ ‫أيبول‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫‪ ،‬كأنه‬ ‫الاستفهام‬ ‫تقدير‬ ‫إنه على‬ ‫‪:‬‬ ‫يقال‬ ‫منه ‪ .‬وقد‬ ‫هذا‬ ‫يقع‬

‫فيه؟‬ ‫يغتسل‬

‫سواء‬ ‫البادية‬ ‫سكان‬ ‫وهم‬ ‫‪،‬‬ ‫لى الاعراب‬ ‫إ‬ ‫"نسبة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 1‬قال‬ ‫‪ 34‬سطر‬ ‫* ص‬

‫كانوا عربا أم عجما"‪.‬‬

‫إلا نه يلتحق بهم من كان‬ ‫المعروف أن الاعراب بدو [لعرب خاصة‬

‫" وغيره (‪.)2‬‬ ‫العرب‬ ‫"لسان‬ ‫راجع‬ ‫‪.‬‬ ‫مواليهم‬ ‫من‬ ‫معهم‬

‫) في‬ ‫بهيمة‬ ‫من‬ ‫قطع‬ ‫‪(" :‬ما‬ ‫قال‬ ‫‪22‬‬ ‫‪-2 1‬‬ ‫سطر‬ ‫‪37‬‬ ‫ص‬ ‫] *‬ ‫صه‬ ‫‪1‬‬

‫لا يميزه‬ ‫حيئ‬ ‫أربع قوائم ولو في الماء‪ ،‬و(‪ )3‬كل‬ ‫ذات‬ ‫"‪ :‬البهيمة كل‬ ‫"القاموس‬

‫هنا الاخير"‪.‬‬ ‫المراد‬ ‫ولعل‬ ‫والمعز‪.‬‬ ‫الضأن‬ ‫أولاد‬ ‫‪:‬‬ ‫والبهيمة‬

‫ذات‬ ‫بالبهيمة‬ ‫انه اريد‬ ‫على‬ ‫دال‬ ‫ثم قال ص ‪" :38‬وسبب الحديث‬

‫ذكره‬ ‫الذي‬ ‫الاخير‬ ‫الإبل فيه ‪ ،‬لا المعنى‬ ‫الاول لذكره‬ ‫المعنى‬ ‫الاربع ‪ ،‬وهو‬

‫" ‪.‬‬ ‫القاموس‬

‫(‪.)16224‬‬ ‫أحمد"‬ ‫في "مسعد‬ ‫اللفط‬ ‫بهذ‬ ‫)‪ .‬والحديث‬ ‫ه‬ ‫‪42‬‬ ‫" (‪/1‬‬ ‫انظر‪" :‬المفهم‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪49 2‬‬ ‫البخاري‬ ‫وقد أخرجه‬

‫‪5)33 4‬‬ ‫لتاج " (‪/3‬‬ ‫و"‬ ‫‪،)75‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫(‬ ‫بولاق‬ ‫ط‬ ‫دا‬ ‫العرب‬ ‫"لسان‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫التاج "‬ ‫"‬ ‫انظر‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪" :‬او"‬ ‫"القاموس‬ ‫)‪ .‬وفي‬ ‫‪132 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫حلاق‬ ‫وانظر‪ :‬ط‬ ‫‪.‬‬ ‫كذا في الاصل‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.)3 70‬‬ ‫‪/31‬‬ ‫(‬


‫النصوم!‬ ‫وتصعمح‬ ‫لتعقيق‬ ‫‪1‬‬ ‫في‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1 5 4‬‬

‫عليه سياقه وعليه بنى شارحه‪:‬‬ ‫ويدل‬ ‫القاموس‬ ‫الذي في نسخ‬ ‫‪:‬‬ ‫أقول‬

‫غيره‬ ‫ويوافقه‬ ‫" ‪.‬‬ ‫فهاء ساكنة فميم )‪ :‬أولاد الضان‬ ‫مفتوحة‬ ‫"والبهمة (بموحدة‬

‫فوقع فيها‪" :‬والبهيمة "‪،‬‬ ‫الشارح‬ ‫الكلمة في نسخة‬ ‫فتحرفت‬ ‫اللغة ‪.‬‬ ‫من كتب‬

‫عليها‪.‬‬ ‫فبنى الشارح‬

‫فاكل منها) بفتح السين وفتح‬ ‫(واهالة سنخة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 2 1‬قال‬ ‫‪ 4 4‬سطر‬ ‫* ص‬

‫" ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النون‬

‫‪.)1‬‬ ‫(‬ ‫النون‬ ‫بكسر‬ ‫أنه‬ ‫وغيرها‬ ‫اللغة والغريب‬ ‫في كتب‬ ‫المعروف‬

‫بفتح‬ ‫سلسلة‬ ‫‪:‬‬ ‫في القاموس‬ ‫من فضة)‬ ‫"(سلسلة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 1 1‬قال‬ ‫‪ 46‬سطر‬ ‫* ص‬

‫بالشيء‪.‬‬ ‫) الشيء‬ ‫(؟انصال‬ ‫منها‪ :‬إيصال‬ ‫الثانية‬ ‫السين‬ ‫اللام وفتح‬ ‫أوله وسكون‬

‫أن المراد الاول فيقرأ‬ ‫والظاهر‬ ‫‪.‬‬ ‫ونحوه‬ ‫حديد‬ ‫دائر من‬ ‫أوله ‪:‬‬ ‫بكسر‬ ‫أو سلسلة‬

‫أوله "‪.‬‬ ‫بفتح‬

‫في النسخ المعتمدة من‬ ‫السينين كما ضبط‬ ‫الرواية بكسر‬ ‫‪:‬‬ ‫أ!ول‬

‫من‬ ‫بخيوط‬ ‫الشقوق‬ ‫كأنه سد‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫إليه في "فتح الباري " قال‬ ‫وأشار‬ ‫" ء‬ ‫"الصحيح‬

‫فضة فصار(‪ )2‬مثل السلسلة "‪.‬‬

‫****‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪4 4‬‬ ‫‪8 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫ا لمزهر‬ ‫‪:‬‬ ‫نظر‬ ‫ا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫"‪.‬‬ ‫"فصارت‬ ‫‪:) 1 0 0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫"الفتج"‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫كذا‬ ‫( ‪)2‬‬
‫‪155‬‬ ‫لللأمير الصنعاز‬ ‫"‬ ‫السلام‬ ‫عاله إسبل‬ ‫وتعليقات‬ ‫تصعيحات‬ ‫)‬ ‫ه‬

‫‪)3()1(]1‬‬ ‫[ص‬

‫تعليقات‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫( ‪2‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫قتد‬ ‫لا‬ ‫وا‬ ‫"‬ ‫ل ‪:‬‬ ‫قا‬ ‫‪1 6‬‬ ‫‪ 3‬سطر‬ ‫ص‬ ‫*‬

‫قوتها في‬ ‫الشارح رتبها بحسب‬ ‫كان الأولى تقديم هذا على سابقيه لكن‬

‫أمر‬ ‫"كل‬ ‫‪:‬‬ ‫وحديث‬ ‫‪،‬‬ ‫بوجوبه‬ ‫الاثار ما يشعر‬ ‫فان من‬ ‫بالثناء‪،‬‬ ‫الافتتاج‬ ‫البعث على‬

‫مستحب‪.‬‬ ‫ادب‬ ‫بالقران‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫في‬ ‫والاقتداء‬ ‫‪.‬‬ ‫تركه‬ ‫كراهية‬ ‫" يقتضي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫بال‬ ‫ذي‬

‫لى بالاعتماد"‪.‬‬ ‫أو‬ ‫"‬ ‫قوله ‪:‬‬ ‫‪ 8‬سطر ‪1 6‬‬ ‫* ص‬

‫< وإن تعدوا نعمة‬ ‫نعمة " في الاية عامة كما هو ظاهر‪:‬‬ ‫"‬ ‫أن كلمة‬ ‫التحقيق‬

‫‪ ،‬وإنما هو‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫ينا‬ ‫الاثار لا‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫وما ذكر‬ ‫]‪.‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) [حر‬ ‫تخصموها‬ ‫الله لا‬

‫جلائلها‪.‬‬ ‫على‬ ‫تنبيه‬

‫"من حين نفخ الروج فيه"‪.‬‬ ‫قوله ‪:‬‬ ‫‪ 8‬سطر ‪91‬‬ ‫* ص‬

‫النفع فمنها ما‬ ‫فأما أسباب‬ ‫بالنفع ‪.‬‬ ‫إحساسه‬ ‫جهة‬ ‫التقييد بهذا إنما هو من‬

‫يتقدم على ذلك‪.‬‬

‫في القول‬ ‫‪ ".‬وقوله‬ ‫‪.‬‬ ‫لى الغير‪.‬‬ ‫إ‬ ‫‪ .2 1‬قوله ‪" :‬فإذا أمر بتبليغها‬ ‫‪ 9‬سطر‬ ‫ص‬ ‫مح!‬

‫"‪.‬‬ ‫مجددة‬ ‫الاخر‪" :‬بشريعة‬

‫الذين لم‬ ‫‪ -‬وهم‬ ‫الانبياء‬ ‫أن أكثر‬ ‫في كلا هذين نظر‪ ،‬فإن الاول يقتضي‬

‫وابنائهم‬ ‫الادنين كازواجهم‬ ‫بتبليغ أهليهم‬ ‫‪ -‬لم يكونوا مامورين‬ ‫يكونوا رسلا‬

‫‪.‬‬ ‫الصفحات‬ ‫ترقيم‬ ‫الشيخ‬ ‫هانا استانف‬ ‫من‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫"واقتداء"‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫السلام‬ ‫"سبل‬ ‫فالوارد في مقدمة‬ ‫سهو‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫كذا في الأصل‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬
‫النصوكل‬ ‫في التعقيق وتصعع‬ ‫مجمولح رسائل‬ ‫‪1 5 6‬‬

‫لقومه‬ ‫أن النبي إذا أمر بالدعوة‬ ‫والثا ني يقتضي‬ ‫‪.‬‬ ‫ترى‬ ‫كما‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫ونحوهم‬

‫شريعة‬ ‫إذ كانا على‬ ‫‪،‬‬ ‫وإسحاق‬ ‫قبله كاسماعيل‬ ‫من‬ ‫شريعة‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫ونحوهم‬

‫‪.‬‬ ‫رسولان‬ ‫واسحاق‬ ‫يكون رسولا‪ .‬وهذا باطل فان إسماعيل‬ ‫لا‬ ‫=‬ ‫إبراهيم‬

‫له‪،‬‬ ‫يتيسر‬ ‫ومن‬ ‫أهله‬ ‫إلا بارشاد‬ ‫) لم يؤمر‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫أن النبي إذا‬ ‫يظهر‬ ‫فالذي‬

‫فهو‬ ‫‪،‬‬ ‫ومناظرتهم‬ ‫قوم وملاحقتهم‬ ‫وإن أمر بالتجرد لدعوة‬ ‫‪.‬‬ ‫برسول‬ ‫فليس‬

‫(‪ )2‬أنه أول الرسل ‪ ،‬لان ادم لم‬ ‫في نوج‬ ‫أعلم ‪ -‬ثبت‬ ‫والله‬ ‫ولهذا ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رسول‬

‫بالمعنى‬ ‫رسولا‬ ‫أن النبي وان لم يكن‬ ‫وبهذا عرف‬ ‫‪.‬‬ ‫وبنوه‬ ‫زوجه‬ ‫إلا‬ ‫يكن معه‬

‫يتيسر له‪.‬‬ ‫أهله ومن‬ ‫بتبليغ‬ ‫مامور‬ ‫لانه‬ ‫لجملة‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫المذكور [ص ‪ ]2‬فهو مرسل‬

‫نق إلا‬ ‫ولا‬ ‫وقد قال تعا لى (‪< :)3()52 /22‬وما أرسلنا من قبلك من رسول‬

‫الاية‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اذا قمغ‬

‫غيره من البشر"‪.‬‬ ‫"أكثر مما يحمد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 3‬قال‬ ‫‪ 1 .‬سطر‬ ‫* ص‬

‫فانما معناه محمود‬ ‫محمد"‬ ‫"‬ ‫فاما اسم‬ ‫النبي !يخيم‪.‬‬ ‫هذا هو الواقع في حق‬

‫كثيرا‪.‬‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لهي‬ ‫إ‬ ‫الدين وضع‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 1 0‬قال‬ ‫* ص‬

‫بامتثالها‪ .‬والدين‬ ‫المتعبد‬ ‫الشريعة‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬واشتهر‬ ‫‪ :‬الطاعة‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫الدين‬

‫فبعد‬ ‫بالتعبد بامتثالها‪.‬‬ ‫الامر‬ ‫عز وجل‬ ‫الله‬ ‫الحق هو الشريعة التي يثبت عن‬

‫في الاسلام ‪.‬‬ ‫الدين الحق‬ ‫انحصر‬ ‫ع!ي!م‬ ‫بعثة محمد‬

‫الاصل‪.‬‬ ‫"اذا" في‬ ‫تكررت‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫قلم‪.‬‬ ‫سبق‬ ‫"نحو"‬ ‫‪:‬‬ ‫في الأصل‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫‪ -‬الاية‬ ‫الحج‬ ‫سورة‬ ‫‪ - )2 2‬وهي‬ ‫(‬ ‫السورة‬ ‫اي‬ ‫(‪)3‬‬
‫‪1 5 7‬‬ ‫الصنعا ‪0‬‬ ‫السلا!ر" طرمير‬ ‫سبل‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫وتعليقات‬ ‫تصعيعات‬ ‫)‬ ‫ه‬

‫ما يحتج به"(‪.)1‬‬ ‫فيه إلا‬ ‫لم يدخل‬ ‫‪" :‬‬ ‫سطر ‪ 8‬قال‬ ‫‪13‬‬ ‫* ص‬

‫نفسه ‪ ،‬ومنها‬ ‫بها أحمد‬ ‫لم يعمل‬ ‫في هذا مبالغة معروفة ‪ ،‬فإن فيه أحاديث‬

‫نعم‪،‬‬ ‫بالدلائل التي يقرها حمد‪.‬‬ ‫يعلم ضعفه‬ ‫ما‬ ‫ومنها‬ ‫‪،‬‬ ‫هو على ضعفه‬ ‫نص‬ ‫ما‬

‫أعلم‪.‬‬ ‫‪ .‬والله‬ ‫والحسن‬ ‫الصحيح‬ ‫لى ما فيه من‬ ‫إ‬ ‫قليل بالنسبة‬ ‫ذلك‬

‫بمكة "(‪.)2‬‬ ‫قال ‪" :‬ألفه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 13‬سطر ‪6‬‬ ‫* ص‬

‫الحافط‬ ‫ووفق‬ ‫‪.‬‬ ‫عنه ما يخالفه‬ ‫منه هذا‪ ،‬وجاء‬ ‫ما يطهر‬ ‫البخاري‬ ‫جاء عن‬

‫الفتح " قبيل اخرها(‪.)3‬‬ ‫بما تراه في "مقدمة‬ ‫بين ذلك‬ ‫ابن حجر‬

‫‪.".‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫"شبه الدخول‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫‪. 1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫سطر‬ ‫‪17‬‬ ‫* ص‬

‫أن تراجم الكتب ‪ -‬ومنها‪" :‬باب كذا" ‪ -‬أسماء لما‬ ‫المقرر في الاصطلاح‬

‫للكلام‬ ‫اسم‬ ‫)"‬ ‫المياه‬ ‫"باب‬ ‫‪:‬‬ ‫هذا فقوله‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلام‬ ‫من‬ ‫الترجمة‬ ‫تحت‬ ‫يساق‬

‫هذا‪ ،‬فالاو لى أن يقال شبه‬ ‫وعلى‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الانية‬ ‫وبين قوله فيما بعد‪" :‬باب‬ ‫بينه‬ ‫الذي‬

‫‪.‬‬ ‫لى المطلوب‬ ‫إ‬ ‫منه‬ ‫يوصل‬ ‫منهما‬ ‫أن كلا‬ ‫الدار مثلا بجامع‬ ‫هذا الكلام بباب‬

‫الكلام يوصل‬ ‫في الدار‪ .‬وهذا‬ ‫لى الحصول‬ ‫إ‬ ‫بالعبور فيه‬ ‫يوصل‬ ‫الدار‬ ‫فباب‬

‫المشبه به للمشبه‪.‬‬ ‫ثم استعير اسم‬ ‫‪،‬‬ ‫المياه‬ ‫لى معرفة أحكام‬ ‫إ‬ ‫بتفهمه وتدبره‬

‫أو ذى"‪.‬‬ ‫فيه‬ ‫"أروي‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 17‬سطر‬ ‫‪ ]3‬ص‬ ‫*[ص‬

‫ثانيه‬ ‫أوله وكسر‬ ‫"روينا" بفتح أوله وثانيه مخففا‪ ،‬وبضم‬ ‫‪:‬‬ ‫المتعارف‬

‫مشددا‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫مسنده‬ ‫في‬ ‫الامام أحمد‬ ‫يعني‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫دا‪.‬‬ ‫الصحبح‬ ‫لجامع‬ ‫"ا‬ ‫كتابه‬ ‫البخاري‬ ‫تاليف‬ ‫يعني‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫" (‪948‬‬ ‫الساري‬ ‫"هدى‬ ‫(‪)3‬‬


‫وتصعع النصوكل‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسائل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪158‬‬

‫‪ 22‬سطر ‪.91‬‬ ‫!‪-‬ص‬

‫ذنوب على‬ ‫يدل أن صب‬ ‫البول‬ ‫على‬ ‫ماء‬ ‫ذنوب من‬ ‫بصب‬ ‫الأمر‬ ‫حديث‬

‫ملء‬ ‫أن يكون‬ ‫بالنزام‬ ‫عنه‬ ‫التي وقع عليها البول يطهرها‪ .‬وقد يجاب‬ ‫الأرض‬

‫على الصغيرتين‬ ‫أطلقهما فصدق‬ ‫القلتين‬ ‫على أن حديث‬ ‫بناء‬ ‫كثيرا‪،‬‬ ‫الذنوب‬

‫هو لتذهب‬ ‫الماء عليها إنما‬ ‫فصب‬ ‫لجفاف‬ ‫با‬ ‫بأن الأرض تطهر‬ ‫منهما؟ أو‬

‫الأرض‬ ‫ثم تطهر‬ ‫‪،‬‬ ‫الماء في الأرض‬ ‫بها‬ ‫أجزاء البول فيغوص‬ ‫الرائحة وتتخلل‬

‫‪.‬‬ ‫لجفاف‬ ‫با‬

‫الماء القليل عليه‬ ‫بصب‬ ‫كئيرة على تطهير المتنجس‬ ‫أدلة‬ ‫لكن هناك‬

‫الغسل‬ ‫فيه‬ ‫يشترط‬ ‫" ولم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه الكلب‬ ‫إذا ولغ‬ ‫اناء احدكم‬ ‫‪" :‬طهور‬ ‫كحديث‬

‫ما لحق‬ ‫غسل‬ ‫وحديث‬ ‫‪،‬‬ ‫على بول الصبي‬ ‫الماء‬ ‫نضح‬ ‫وكحديث‬ ‫بماء كثير‪.‬‬

‫جماع ‪.‬‬ ‫إ‬ ‫وهو‬ ‫؟‬ ‫وكالاستنجاء وغير ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫الثوب من دم الحيض‬

‫وأن الشارع إنما‬ ‫كله حق‪،‬‬ ‫القلتين يجيبون بأن ذلك‬ ‫فالقائلون بحديث‬

‫فإنه لو‬ ‫‪،‬‬ ‫عند استعماله لتطهير النجاسة دفعا للمشقة‬ ‫الماء‬ ‫في حكم‬ ‫خفف‬

‫بمجرد ملاقاة النجاسة لما أمكن‬ ‫القلتين‬ ‫ما دون‬ ‫بتنجس‬ ‫في ذلك‬ ‫حكم‬

‫كثير‪ ،‬وفي هذا مشقة شديدة جدا‪ .‬فخفف‬ ‫ماء‬ ‫بغسله في‬ ‫إلا‬ ‫تطهير متنجس‬

‫قصد‬ ‫فيما تقع النجاسة فيه في الماء بدون‬ ‫الشارع في هذا‪ ،‬وأبقى الحكم‬

‫بوقوع‬ ‫بتنخسه‬ ‫وفي الحكم‬ ‫‪.‬‬ ‫في هذا من المشقة ما في ذاك‬ ‫التطهير‪ ،‬إذ ليس‬

‫ويقذره‬ ‫يوسخه‬ ‫الماء ما‬ ‫الطهارة والنظافة و تجنيب‬ ‫على تحري‬ ‫النجاسة حمل‬

‫شاربه‪.‬‬ ‫ويضر‬

‫إذا‬ ‫‪:‬‬ ‫للورود‪ ،‬بل قال‬ ‫ولم يتعرض‬ ‫ذكر من أطلق‬ ‫القائلين بما‬ ‫هذا‪ ،‬ومن‬
‫‪1 5 9‬‬ ‫للؤمير الصنعا ‪0‬‬ ‫"‬ ‫السلام‬ ‫سبل‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫وتعليقات‬ ‫تصعيعات‬ ‫)‬ ‫ه‬

‫الماء‪.‬‬ ‫يتنجس‬ ‫لم‬ ‫لتطهيره في ماء قليل‬ ‫فاريد تطهيره فغمس‬ ‫ثوب‬ ‫تنجس‬

‫عليه النهي‬ ‫كما يدل‬ ‫وفو لهم أقرب‬ ‫الشعارح ‪،‬‬ ‫بالورود كما ذكر‬ ‫اخرون‬ ‫وفرق‬

‫أورد‬ ‫إذا‬ ‫فيما‬ ‫ويؤيده أن المشقة تندفع بالتخفيف‬ ‫‪.‬‬ ‫يده‬ ‫المستيقظ‬ ‫عن غمس‬

‫من‬ ‫ويساعده ما قاله الشارح‬ ‫‪.‬‬ ‫عادة الناس‬ ‫غالب‬ ‫وبأنه‬ ‫على المتنجس‪،‬‬ ‫الماء‬

‫الشارع فلا‪ ،‬لأنه‬ ‫من‬ ‫تخفيف‬ ‫بدون‬ ‫جوابا تاقا‬ ‫ذكره‬ ‫ما‬ ‫أن يكون‬ ‫عنده ‪ ،‬فأما‬

‫فيكون‬ ‫بملالمحاته ‪،‬‬ ‫تنجس‬ ‫على المتنجس‬ ‫صتب‬ ‫الماء إذا‬ ‫لكان‬ ‫لولا التخفيف‬

‫بالسابق أبدا!‬ ‫اللاحق‬ ‫ثم يتنجس‬ ‫‪،‬‬ ‫الثوب‬ ‫فيزداد تنجس!‬ ‫الماء نفسه نجسا‪،‬‬

‫مقدار‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬ألا ترى‬ ‫و كثيرها‬ ‫النجاسة‬ ‫قليل‬ ‫بين‬ ‫‪] 4‬‬ ‫[صر‬ ‫الشارع‬ ‫ولم يفرق‬

‫؟ وأن ما‬ ‫لم ينجس‬ ‫يغىهـه‬ ‫النجالسة ولم‬ ‫من‬ ‫فيه شطل‬ ‫لو وضع‬ ‫الماء‬ ‫قلتين من‬

‫لو‬ ‫صت هـنجسا‪ ،‬بحيث‬ ‫النجالسة‬ ‫قيراط من‬ ‫فيه‬ ‫وضع‬ ‫ولو بقليل ‪ -‬لو‬ ‫دونهما ‪-‬‬

‫من‬ ‫ثم لو غرف‬ ‫‪،‬‬ ‫لصار لجف‬ ‫قلتمن‬ ‫اخر دون‬ ‫ماء‬ ‫غرفة فألقيت في‬ ‫منه‬ ‫غرفت‬

‫ثالث دون قلتين لصار نجسا‪ ،‬وهلم جرا‪.‬‬ ‫ماء‬ ‫غرفة قألقيت في‬ ‫الماء الثاني‬ ‫هذا‬

‫(‪.)1‬‬ ‫الغسالة‬ ‫ويبقى النظر في حكم‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫الاعتذار‬ ‫وسبق‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 2 2‬قال‬ ‫ه ‪ 2‬سطر‬ ‫* ص‬

‫به‬ ‫واحتج‬ ‫‪.‬‬ ‫في المتن وغيرهم‬ ‫الذين ذكروا‬ ‫القلتين صححه‬ ‫حديث‬

‫ويطهر‬ ‫الحنفية ‪،‬‬ ‫أحد مناظريه من‬ ‫بثبوته‬ ‫واعترف‬ ‫‪،‬‬ ‫واسحاق‬ ‫حمد‬ ‫وأ‬ ‫الشافعى‬

‫‪.‬‬ ‫الطحاوي‬ ‫بصحته‬ ‫واعترف‬ ‫‪،‬‬ ‫بن الحسن‬ ‫محمد‬ ‫أنه‬

‫الفرق في القليل بين أن ترد عليه النجاسة أو يرد‬ ‫تقدم من‬ ‫ما‬ ‫وبه مع‬

‫بين الادلة‪.‬‬ ‫عليها‪ -‬يجمع‬

‫الغسالة‪.‬‬ ‫بعده بياضا لعله للكلام على‬ ‫ترك المؤلف‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫وتصعالنصوكل‬ ‫في التعقيق‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 0‬‬

‫على‬ ‫في ردي‬ ‫وقد بينت ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫قادح‬ ‫اضطراب‬ ‫متنه‬ ‫في سنده ولا‬ ‫وليس‬

‫دون قلتين‬ ‫عليه ما هو‬ ‫يخفى‬ ‫‪ ،‬فإنه لا‬ ‫باطل‬ ‫مجمل‬ ‫أنه‬ ‫الكوثري (‪ !)1‬وزعم‬

‫في مفهوم‬ ‫قطعا‪ ،‬وما هو أكثر منهما قطعا‪ .‬فعلم أن الاول فما دونه داخل‬

‫ما بينهما‪ ،‬فالائمة‬ ‫ويبقى‬ ‫‪.‬‬ ‫في منطوقه‬ ‫داخل‬ ‫‪ ،‬و ن الثاني فما فوقه‬ ‫الحديث‬

‫بالاحوط‪.‬‬ ‫‪ ،‬و خذا‬ ‫القلة‬ ‫بما دونهما‪ ،‬إذ الأصل‬ ‫لحقوه‬ ‫أ‬

‫أصغر‬ ‫على طهارة ما فوق قلتين من‬ ‫لى دلالة الحديث‬ ‫إ‬ ‫ابن حزم‬ ‫وذهب‬

‫عنده بحجة‪.‬‬ ‫لانه ليس‬ ‫بالمفهوم‬ ‫إلا أنه لم ياخذ‬ ‫‪،‬‬ ‫القلال أخذا بالاطلاق‬

‫والمثقال‬ ‫فيها كالدرهم‬ ‫وقد ثبتت أحكام مقدرة بمعايير وقع الاختلاف‬

‫بذلك‪.‬‬ ‫فيها أحد‬ ‫؛ ولم يقدح‬ ‫والصاع‬

‫أعلم‪.‬‬ ‫‪ .‬والله‬ ‫من الحكمة‬ ‫ما في هذا الحكم‬ ‫وقد تقدم بعض‬

‫"قال في الشرح ‪."...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 27‬سطر ‪5‬‬ ‫ص‬ ‫‪]5‬‬ ‫* [ص‬

‫"‬ ‫لا يجري‬ ‫الماء الدائم الذي‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬و ن قوله‬ ‫ان النهي للتحريم‬ ‫لا يخفى‬

‫الظاهرة ‪-‬‬ ‫دلالته‬ ‫النص عن‬ ‫ولا يجوز صرف‬ ‫‪.‬‬ ‫ماء بهذا الوصف‬ ‫يعم كل‬

‫بحجة‪.‬‬ ‫إلا‬ ‫‪-‬‬ ‫هنا‬ ‫كالتحريم والعموم‬

‫ذاك الظاهر‬ ‫بل تعود على‬ ‫ظاهر النص‬ ‫والعلة المستنبطة إذا لم تساوق‬

‫ظاهر‬ ‫تساوق‬ ‫أمكن التعليل بعلة أخرى‬ ‫إذا‬ ‫بالهدم ‪ -‬في قبولها نظر‪ ،‬ولاسيما‬

‫بالتأدية إلى التنجيس‬ ‫يعلل‬ ‫فقد‬ ‫له ‪.‬‬ ‫أكثر مساوقة‬ ‫الأقل تكون‬ ‫‪ ،‬أو على‬ ‫النص‬

‫مرارا‪،‬‬ ‫البول في الماء الدائم لبال فيه الانسان‬ ‫أو إلى التقذير‪ ،‬إذ لو لم يحرم‬

‫ن‬ ‫تحريم البول فيه مطلقا‪ .‬ولا نسلم‬ ‫إلا‬ ‫ذلك‬ ‫ولا يحسم‬ ‫البائلون فيه‪،‬‬ ‫وكثر‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 6 / 2‬وما بعدها)‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫‪ -‬الفقهيات‬ ‫التعكيل‬ ‫"‬ ‫راجع‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪1‬‬ ‫‪6 1‬‬ ‫الصنعا ‪0‬‬ ‫لأمير‬ ‫السلاو"‬ ‫سبل‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫وتعليقات‬ ‫تصعيحات‬ ‫)‬ ‫ه‬

‫من‬ ‫مانع‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫بهم‬ ‫واضرارا‬ ‫فيه إيذاء للآخرين‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫للتحريم‬ ‫لا يكفي‬ ‫التقذير‬

‫فاذا بال في ماء قد‬ ‫بالانسان مرض‬ ‫لى ما يقوله الاطباء أنه قد يكون‬ ‫إ‬ ‫النظر هنا‬

‫ونحو‬ ‫‪،‬‬ ‫بذاك المرض‬ ‫الماء‬ ‫ذلك‬ ‫سببا لاصابة غيره ممن يستعمل‬ ‫يكون ذلك‬

‫الشرعي‪.‬‬ ‫هنا محافظة على النص‬ ‫إليه‬ ‫من كلامهم ؛ ننظر‬ ‫ذلك‬

‫بالاجماع‬ ‫أو قي معناه ‪ ،‬فخارج‬ ‫جاريا‬ ‫لم يعد‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫ونحوه‬ ‫فأما البحر‬

‫اعلم‪.‬‬ ‫لله‬ ‫و‬

‫لو كان للنجاسة ‪."...‬‬ ‫قال ‪" :‬لانه‬ ‫‪ 3‬سطر ‪13‬‬ ‫‪0‬‬ ‫* ص‬

‫‪ .‬وقولهم‪:‬‬ ‫"‬ ‫‪00‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أحدكم‬ ‫اناء‬ ‫‪" :‬طهور‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫لقوله‬ ‫مصادم‬ ‫هذا‬

‫تطهيرها‬ ‫وتقدير‬ ‫بالنجاسة‬ ‫والحكم‬ ‫‪.‬‬ ‫العذرة " تحكم‬ ‫لا تزيد على‬ ‫"نجاسته‬

‫‪.‬‬ ‫الشارع‬ ‫لى‬ ‫إ‬

‫)"‪.‬‬ ‫محاماة على(‪ )1‬المذهب‬ ‫"كل ذلك‬ ‫قوله ‪:‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪ 32‬سطر‬ ‫ص‬

‫عنه أنه كثيرا ما يختار تبعا للدليل خلاف‬ ‫أما النووي فقد عرف‬

‫أنه‬ ‫فراجع كلامه في "الفتح "(‪ )2‬يتبين لك‬ ‫و ما الحافظ ابن حجر‬ ‫‪.‬‬ ‫المذهب‬

‫لم يحام عن المذهب‪.‬‬

‫أبي هريرة في‬ ‫أن أثبت الاحاديث في الباب حديث‬ ‫ولا يخفى‬

‫مرات‬ ‫"سبع‬ ‫‪:‬‬ ‫أن أثبت الروايات عنه‬ ‫"(‪ )3‬وغيرهما‪ .‬وقد علمت‬ ‫"الصحيحين‬

‫المذهب"‬ ‫"عن‬ ‫‪:‬‬ ‫والوجه‬ ‫صنعاء‪،‬‬ ‫‪ ) 12‬ونسخة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫حلاق‬ ‫ط‬ ‫وفي‬ ‫) كذا في الاصل‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫كما سياتي في كلام الثيخ‪.‬‬

‫‪.)278‬‬ ‫‪-275 /1‬‬ ‫(‬ ‫(‪)2‬‬

‫مسلم (‪.)927‬‬ ‫البخاري (‪،)677‬‬ ‫(‪)3‬‬


‫النصوكل‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫ف!‬ ‫مجموع رسانل‬ ‫‪1 62‬‬

‫فاغسلوه‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫ولفظه‬ ‫الدارقطني‬ ‫عند‬ ‫رافع‬ ‫بي‬ ‫أ‬ ‫حديث‬ ‫‪ .‬ووافقه‬ ‫)"‬ ‫بالتراب‬ ‫اولاهن‬

‫في‬ ‫"(‪ .)1‬فما وقع‬ ‫"هذا صحيح‬ ‫‪:‬‬ ‫بالتراب " قال الدارقطني‬ ‫أولاهن‬ ‫مرات‬ ‫سبع‬

‫وعفروه‬ ‫"فاغسلوه سبع مرات‬ ‫‪:‬‬ ‫عند مسلم (‪ )2‬وغيره‬ ‫بن مغفل‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫حديث‬

‫سبع‬ ‫يغسل‬ ‫أنه‬ ‫إن حمله (‪[ )3‬ص ‪ ]6‬على ظاهره‬ ‫بالتراب " فهذا الحديث‬ ‫الثامنة‬

‫زيادة محضة؛‬ ‫الثامنة‬ ‫زيادة‬ ‫مرة ثامنة بالتراب ‪ ،‬لم يكن‬ ‫ثم يغسل‬ ‫مرات‬

‫بل يكون‬ ‫‪.‬‬ ‫نحو ذلك‬ ‫او‬ ‫يذكرها غفل عن سماعها‬ ‫لم‬ ‫يحتمل ان يكون الذي‬

‫بي هريرة‬ ‫ا‬ ‫وأ بي رافع ‪ ،‬وحديث‬ ‫بي هريرة‬ ‫أ‬ ‫لحديثي‬ ‫مخالفا‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫هذ!‬

‫ذكره‬ ‫الذي‬ ‫تعين ‪ ،‬والتأويل‬ ‫لجمع‬ ‫ا‬ ‫بي رافع ‪ .‬فإذا أمكن‬ ‫أ‬ ‫حديث‬ ‫‪ ،‬ووافقه‬ ‫أثبت‬

‫الجمع‪.‬‬ ‫به‬ ‫النووي (‪ )4‬يحصل‬

‫على‬ ‫حيف‬ ‫فيما قاله النووي‬ ‫فليس‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"وعفروه‬ ‫كلمة‬ ‫ذاك الجمع‬ ‫ويقرب‬

‫"فيه‬ ‫‪:‬‬ ‫والقائل‬ ‫" ‪.‬‬ ‫المذهب‬ ‫عن‬ ‫محاماة‬ ‫"‬ ‫عليه‬ ‫أن يطلق‬ ‫يسوع‬ ‫الحديث‬

‫التعفير في أوله‬ ‫لو وقع‬ ‫"لكن‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن دقيق العيد ‪ -‬قد عاد فقال‬ ‫استكراه " ‪ -‬وهو‬

‫ثمانيا(‪،)5‬‬ ‫)‬ ‫(يعني التطهيرات‬ ‫الغسلات‬ ‫السبع كافت‬ ‫قبل ورود الغسلات‬

‫الغسلة على التتريب مجازا"‪.‬‬ ‫إطلاق‬ ‫ويكون‬

‫‪ ،‬وانما أخذ‬ ‫في تطهيرة التتريب تسميتها غسلة‬ ‫في الحديث‬ ‫وليس‬ ‫‪:‬‬ ‫أقول‬

‫‪.‬‬ ‫التطهيرات‬ ‫من‬ ‫الثامنة‬ ‫‪ :‬المرة‬ ‫مراده‬ ‫‪ :‬إنما‬ ‫يقال‬ ‫" ‪ .‬فقد‬ ‫‪" :‬الثامنة‬ ‫قوله‬ ‫من‬ ‫ذلك‬

‫فيط‬ ‫الدارقطني‬ ‫تصحيح‬ ‫ولم يرد‬ ‫‪.)65 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫يماني‬ ‫هاشم‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫طبعة‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫الرسالة‬ ‫مؤسسة‬

‫( ‪.)028‬‬ ‫برقم‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫"‪.‬‬ ‫حمل‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫قد يقرا‬ ‫(‪)3‬‬

‫مسلم "(‪.)3/188‬‬ ‫صحبح‬ ‫في "شرح‬ ‫(‪)4‬‬

‫"ثمانية"‪.‬‬ ‫في "الفتح"(‪:)1/278‬‬ ‫(‪)5‬‬


‫‪163‬‬ ‫الصنعا ‪0‬‬ ‫للأمير‬ ‫"‬ ‫السلام‬ ‫سبل‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫وتعليقات‬ ‫تصعيعات‬ ‫)‬ ‫ه‬

‫ما باحدها‬ ‫لى خروج‬ ‫إ‬ ‫بين الادلة مما يحوج‬ ‫لجمع‬ ‫فا‬ ‫كل حال‪،‬‬ ‫وعلى‬

‫هو‬ ‫يكون‬ ‫به فبالنظر إلى المجموع‬ ‫إلا‬ ‫لم يتم الجمع‬ ‫‪ ،‬لانه إذا‬ ‫عن ظاهره‬

‫أعلم‪.‬‬ ‫والله‬ ‫الظاهر‪.‬‬

‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاخير‬ ‫وهذا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫‪. 1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫سطر‬ ‫‪33‬‬ ‫* ص‬

‫من‬ ‫و[لمتجدد‬ ‫ولعابه ‪،‬‬ ‫رطوبته‬ ‫تنجست‬ ‫بالنجاسة وبذلك‬ ‫أن فاها تنجس‬ ‫فيه‬

‫فإن ثبت عن الشرع غير ذلك فما هو؟‬ ‫بالماء‪،‬‬ ‫بالمتقدم حتى يطهر‬ ‫ذلك يتنجس‬

‫"‪.‬‬ ‫"كما سلف‬ ‫قوله ‪:‬‬ ‫‪ 38‬سطر ‪1 5‬‬ ‫* أص ‪ ]7‬ص‬

‫‪ ،‬ومر ما فيه‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫باب‬ ‫أي اول‬

‫الثابت‬ ‫إذ هو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إليه‬ ‫ما ذهب‬ ‫لحق‬ ‫‪" :‬وا‬ ‫قوله‬ ‫‪.‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪ 93‬سطر‬ ‫* ص‬

‫الاكل‬ ‫بتحريم‬ ‫بغيره ‪ ،‬فانه ورد‬ ‫النبوي‬ ‫‪ )1‬اللفظ‬ ‫(‬ ‫تبدل‬ ‫شؤم‬ ‫من‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالنص‬

‫العبارة‬ ‫عبارته لى الالستعمال [وهجروا‬ ‫إ‬ ‫فعدلوا عن‬ ‫‪،‬‬ ‫فقط‬ ‫والشرب‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بلفظ عام من تلقاء أنفسهم‬ ‫](‪ ،)2‬وجاووا‬ ‫النبوية‬

‫حذيفة‬ ‫من حديث‬ ‫البخاري "(‪)3‬‬ ‫في كتاب اللباس من "صحيح‬ ‫اقول ‪:‬‬

‫في‬ ‫ولكم‬ ‫الدنيا‬ ‫لهم في‬ ‫هي‬ ‫‪:‬‬ ‫والديباج‬ ‫والحرير‬ ‫والفضة‬ ‫الذهب‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫مرفوعا‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الأخرة‬

‫حذيفة‪:‬‬ ‫عن‬ ‫‪ )4‬بسند غاية في الصحة‬ ‫‪0 .‬‬ ‫ص‬ ‫‪5‬‬ ‫وفي "مسند أحمد" (ج‬

‫‪)136 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫حلاق‬ ‫في ط‬ ‫كما‬ ‫"‬ ‫تبديل‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫لصواب‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫ولعله سهو‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫كذا نقل في الاصل‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫العلام‬ ‫و"فتح‬ ‫‪،)65 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫المعارف‬ ‫مكتبة‬ ‫وط‬

‫"‪.‬‬ ‫السلام‬ ‫سبل‬ ‫"‬ ‫زيادة من‬ ‫( ‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫( ‪5831‬‬ ‫برقم‬ ‫(‪)3‬‬


‫النصوص‬ ‫في التعقيق وتصعع‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1 6 4‬‬

‫الذهب والفضة‪،‬‬ ‫وانية‬ ‫عن لبس الديباج والحرير‬ ‫نهانا‬ ‫!‬ ‫الله‬ ‫"أن رسول‬

‫في الاخرة "‪.‬‬ ‫لنا‬ ‫لهم في الدنيا‪ ،‬وهو‬ ‫هو‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال‬

‫النبي‬ ‫البراء‪" :‬أمرنا‬ ‫البخاري "(‪ )1‬أو ئل الجنائز من حديث‬ ‫صحيح‬ ‫"‬ ‫وفي‬

‫(‪)2‬‬ ‫وأخرجه‬ ‫" ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫آنية الفضة‬ ‫عن‬ ‫‪ .‬ونهانا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أمرنا‬ ‫‪:‬‬ ‫سبع‬ ‫ونهانا عن‬ ‫بسبع‬ ‫!!‬

‫خواتيم‬ ‫"ونهانا عن‬ ‫‪:‬‬ ‫وفيه‬ ‫‪،‬‬ ‫الوليمة‬ ‫في إجابة‬ ‫في النكاح‬ ‫اخر‬ ‫وجه‬ ‫أيضا من‬

‫اخر في اللباس ‪ -‬باب‬ ‫(‪ )3‬أيضا من وجه‬ ‫وأخرجه‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الفضة‬ ‫آنية‬ ‫وعن‬ ‫‪،‬‬ ‫الذهب‬

‫"‪.‬‬ ‫‪ .‬وانية الفضة‬ ‫‪. .‬‬ ‫الذهب‬ ‫خاتم‬ ‫‪ ،‬وفيه ‪" :‬نهانا عن‬ ‫الذهب‬ ‫خواتيم‬

‫بعدها عدة رو يات عن البراء‪،‬‬ ‫فما‬ ‫‪)284‬‬ ‫وفي "مسند احمد" (ج ‪ 4‬ص‬

‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪992‬‬ ‫الفضة "‪ .‬ونحوه ص‬ ‫انية‬ ‫‪ 284‬فيه ‪" :‬ونهانا عن‬ ‫ففي صفحة‬

‫)"‪.‬‬ ‫والفضة‬ ‫الذهب‬ ‫انية‬ ‫عن‬ ‫نهانا‬ ‫"‬ ‫فيها‪:‬‬ ‫اخرين‬ ‫موضعين‬

‫نعم‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستعمالات‬ ‫فيها جميع‬ ‫يدخل‬ ‫‪،‬‬ ‫عامة كما ترى‬ ‫فهذه الاحاديث‬

‫و لأكل‪،‬‬ ‫أو الشرب‬ ‫لهذين الحديثين بذكر الشرب‬ ‫روايات أخرى‬ ‫جاءت‬

‫[ص ‪]8‬‬ ‫إذا‬ ‫ولاسيما‬ ‫العامة ‪،‬‬ ‫بهذه الروايات‬ ‫يمنع الاحتجاج‬ ‫لا‬ ‫ذلك‬ ‫ولكن‬

‫للهوى ‪.‬‬ ‫مع مخالفة ذلك‬ ‫بها‬ ‫من شذ ‪ -‬على الأخذ‬ ‫إلا‬ ‫‪-‬‬ ‫الأمة‬ ‫أطبقت‬

‫لي‬ ‫وفمه مرفوعا‪" :‬جعلت‬ ‫هناك ‪،‬‬ ‫حذيفة‬ ‫في أوائل التيمم حديث‬ ‫وسيأتي‬

‫فذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫تربتها طهورا‬ ‫وجعلت‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫و في رواية‬ ‫وطهورا"‪،‬‬ ‫مسجدا‬ ‫لارض‬ ‫ا‬

‫فيلزمه هنا أن ذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫فانظره‬ ‫‪،‬‬ ‫الرواية لا تقيد الرواية المطلقة‬ ‫أن هذه‬ ‫الشارح‬

‫الحديثين المذكورين لا يقيد الروايات‬ ‫طرق‬ ‫في بعض‬ ‫الاكل والشرب‬

‫(‪.)9123‬‬ ‫برقم‬ ‫(‪)1‬‬

‫برقم (‪.)5175‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫برقم (‪.)5863‬‬ ‫(‪)3‬‬


‫‪1‬‬ ‫‪6 5‬‬ ‫الصنعا ‪0‬‬ ‫للأمير‬ ‫السلا!"‬ ‫سبل‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫وتعليقات‬ ‫تصعيعات‬ ‫)‬ ‫ه‬

‫يستحضر‬ ‫‪ ،‬فلم‬ ‫لتتبع الروايات‬ ‫لم ينشط‬ ‫الشارح‬ ‫التي سقناها‪ .‬وكأن‬ ‫المطلقة‬

‫‪.‬‬ ‫والله المستعان‬ ‫‪.‬‬ ‫التي سقناها‬ ‫الروايات‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬جرهم‬ ‫واسمه‬ ‫"‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 4 4‬سطر‬ ‫ص‬ ‫*‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫في "التهذيب‬ ‫ترجمته‬ ‫كثير‪ .‬راجع‬ ‫اختلاف‬ ‫أبي ثعلبة ونسبه‬ ‫في اسم‬

‫‪.)2‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫ا لاصابة‬ ‫و"‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫جيب‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫"‬ ‫‪ 1 0‬قو له ‪:‬‬ ‫‪ 4 8‬سطر‬ ‫ص‬ ‫*‬

‫(‪ )3‬في شرح‬ ‫"‬ ‫"الفتح‬ ‫وراجع‬ ‫‪.‬‬ ‫الجوابين‬ ‫هذين‬ ‫من‬ ‫ما في كل‬ ‫يخفى‬ ‫لا‬

‫" ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫هما‬ ‫سوا‬ ‫مما‬ ‫اليه‬ ‫أحب‬ ‫الله ورسوله‬ ‫يكون‬ ‫‪ .‬أن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫حديث‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫الاكل منها عند الضرورة‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬حمل‬ ‫"وان صح‬ ‫قوله ‪:‬‬ ‫‪4 9‬‬ ‫* ص‬

‫القرية "(‪.)4‬‬ ‫جوال‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫"فانما حرمتها‬ ‫فيه ‪:‬‬ ‫هذا مع قوله‬ ‫كيف‬

‫(‪)5‬‬
‫عمومها‬ ‫خصت‬ ‫الاية‬ ‫بأن‬ ‫‪" :‬وأجيب‬ ‫‪ 9‬قال‬ ‫‪ 4 9‬سطر‬ ‫ص‬ ‫]‬ ‫ص‬

‫(‪.)12/94‬‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.)49 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫طبعة التركي (‪2‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪463 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫(‪ /2 2‬ب )‬ ‫المغربي‬ ‫الشارح‬ ‫كلام‬ ‫‪ ".‬من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاكل‬ ‫على‬ ‫حمل‬ ‫وان صح‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬

‫ذلك‬ ‫انه ابيح‬ ‫وأما الاعتذار‬ ‫‪:‬‬ ‫قلت‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬فقال‬ ‫الامير نفسه‬ ‫اورده‬ ‫عليه‬ ‫الشيخ‬ ‫واعتراض‬

‫‪ ".‬إلخ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القرية‬ ‫جوالى‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫بقوله ‪" :‬إنما حرمتها‬ ‫التعليل‬ ‫‪ ،‬فإنه لا يطابق‬ ‫للضرورة‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪58 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫حلاق‬ ‫ط‬ ‫انظر‪:‬‬

‫ني المتعلق باوهام الشارح‬ ‫الثا‬ ‫مفردة في آخر القسم‬ ‫في صفحة‬ ‫الفقرة‬ ‫هذه‬ ‫وجدت‬ ‫(‪)5‬‬

‫قبل‬ ‫في الترتيب‬ ‫وموضعها‬ ‫‪.‬‬ ‫هنا‬ ‫إثباتها‬ ‫ان الانسب‬ ‫فرايت‬ ‫‪،‬‬ ‫الكلمات‬ ‫المتعلقة بضبط‬

‫الفقرة السابقة‪.‬‬
‫التعقيق وتصعمح النصوكل‬ ‫فما‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪166‬‬

‫‪.‬‬ ‫)"‬ ‫حا ديث‬ ‫الأ‬

‫بزمان وعمل‬ ‫بيوم خيبر‪ ،‬والاية نزلت قبل ذلك‬ ‫أن الأحاديث ارخت‬ ‫فيه‬

‫لى العمل‬ ‫إ‬ ‫الحاجة‬ ‫وقت‬ ‫عن‬ ‫يتأخر الخاص‬ ‫لا‬ ‫أن‬ ‫التخصيص‬ ‫وشرط‬ ‫بها‪.‬‬

‫لم يكن‬ ‫قإن تأخر‬ ‫‪،‬‬ ‫به‬ ‫الخطاب‬ ‫وقت‬ ‫يتأخر عن‬ ‫لا‬ ‫أن‬ ‫‪:‬‬ ‫قيل‬ ‫بل‬ ‫‪.‬‬ ‫بالعام‬

‫"(‪:)1‬‬ ‫"الفتح‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫العام‬ ‫من‬ ‫لكن قد يكون ناسخا لتلك الحصة‬ ‫مخصصا‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫جدا‬ ‫متأخر‬ ‫التحريم‬ ‫وخبر‬ ‫آية الانعام أنها مكية‬ ‫عن‬ ‫"وا لجواب‬

‫!لا!ه!‬

‫(‪.)9/656()1‬‬
‫الرسالة السادسة‬

‫الكامل " للمبرد‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫تنبيهاق‬

‫نشرة زكي مبارك‬


‫‪916‬‬ ‫مبارد‬ ‫زكي‬ ‫نشرة‬ ‫‪،‬‬ ‫للمل!‬ ‫"‬ ‫الكامل‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫تنبيهاق‬ ‫)‬ ‫‪6‬‬

‫علماء‬ ‫بعض‬ ‫وشرحه‬ ‫طبع كامل المبرد مرارا باستانبول ومصر‪،‬‬ ‫أ]‬ ‫[‪/4‬‬

‫واعتنى بتصحيح‬ ‫‪،‬‬ ‫بمصر سنة ‪1356‬‬ ‫أخيرا‬ ‫في مصر‪ .‬ثم طبع‬ ‫مصر‪ ،‬ويدرس‬

‫في مقدمته‬ ‫في ذلك كما يقول‬ ‫صرف‬ ‫مبارك ‪،‬‬ ‫المجلد الاول منه الدكتور زكي‬

‫بقي في المجلد‬ ‫شهورا طوالا"‪ .‬ومع ذلك‬ ‫قضى في تصحيحه‬ ‫"إنه‬ ‫ح)‪:‬‬ ‫(ص‬

‫و رى اني‬ ‫‪.‬‬ ‫الصواب‬ ‫على خلاف‬ ‫مطالعته أنها‬ ‫لي عند‬ ‫ظهر‬ ‫المذكور مواضع‬

‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫مواضع‬ ‫فيه‬ ‫مع مراجعة المظان لوجدت‬ ‫النظر البالغ‬ ‫لو تكلفت‬

‫لي (‪:)1‬‬ ‫بيان ما ظهر‬

‫الشعر‬ ‫وزن‬ ‫إنما يستقيم‬ ‫‪.‬‬ ‫"كصدا"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"كصداء"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1 0‬س‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫الهمزة‬ ‫بترك‬

‫"‪.‬‬ ‫"مرعى‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"مرعى‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ )2(//‬س‬ ‫ص‬

‫"رزقه وضزائن‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫‪ ،‬رحمته‬ ‫‪" :8 -7‬رزقه وخزائن‬ ‫‪ 1 5‬س‬ ‫ص‬

‫"‪.‬‬ ‫رحمته‬

‫بسكون‬ ‫الوزن‬ ‫إنما يستقيم‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫فهي‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"فهي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 1 6‬س‬ ‫ص‬

‫لهاء‪.‬‬ ‫ا‬

‫الرهن "‪.‬‬ ‫غلق‬ ‫‪:‬‬ ‫"قولهم‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الرهن‬ ‫‪:‬‬ ‫غلق‬ ‫قولهم‬ ‫"‬ ‫‪:3‬‬ ‫س‬ ‫‪17‬‬ ‫ص‬

‫معنى‬ ‫إنما يستقيم‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"موعدكم‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"موعدكم‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫س‬ ‫‪18‬‬ ‫ص‬

‫المتدبر‪.‬‬ ‫على‬ ‫البيت بهذا‪ ،‬كما لا يخفى‬

‫في المطبوع ‪،‬‬ ‫سطر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫هكذا‪ :‬صفحة‬ ‫جداول‬ ‫خمسة‬ ‫في صورة‬ ‫تنبيهاته‬ ‫الشيخ‬ ‫) رتب‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫ترى‬ ‫كما‬ ‫الطباعة‬ ‫غئرنا ترتيبه لتسهيل‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الدليل‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫‪ ،‬الاشارة‬ ‫ب‬ ‫‪1‬‬ ‫الصو‬

‫‪ 1 0‬نفسها‪.‬‬ ‫الصفحة‬ ‫يعني‬ ‫(‪)2‬‬


‫النصوم!‬ ‫لم التعقيق وتصعمح‬ ‫رسانل‬ ‫‪-‬ل!‬ ‫‪1 7‬‬ ‫‪0‬‬

‫الشطر‬ ‫يتم‬ ‫‪.‬‬ ‫)"‬ ‫باقوام‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫م " ‪.‬‬ ‫باقوا‬ ‫"‬ ‫‪: 1 5‬‬ ‫‪ 1 9‬س‬ ‫ص‬

‫كما لا يخفى‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الاول محلى القاف‬

‫< ومن ينشؤأ ) هكذا الاية‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<أو من يتسأ>‪ .‬الصواب‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 26‬س‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫الهمزة للاستفهام والواو عاطفة‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫يمزج‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 0‬الصواب‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫"(‬ ‫يمزج‬ ‫"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪ 4 0‬س‬ ‫ص‬

‫بمعنى‬ ‫لجزع‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الجزع‬ ‫"نظم‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الجزع‬ ‫"نظم‬ ‫‪: 1‬‬ ‫س‬ ‫‪47‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪ ،‬نسبه ابن دريد‬ ‫غريب‬ ‫والكسر‬ ‫‪.‬‬ ‫أنه بفتح الجيم‬ ‫اليماني ‪ ،‬الصحيح‬ ‫الخرز‬

‫(‪.)2‬‬ ‫للعامة‬

‫‪.2 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 5‬س‬ ‫‪1‬‬ ‫انظر ص‬ ‫" ‪.‬‬ ‫واحد‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫واجد"‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 4 8‬س‬ ‫ص‬

‫بن‬ ‫محمد‬ ‫هو‬ ‫‪.‬‬ ‫"يعني قطربا"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫قطريّا"‪.‬‬ ‫"يعني‬ ‫‪:‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪ 5‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬

‫له كما في "الخزانة"‬ ‫قطربا‪ ،‬فإن البيت ينسب‬ ‫المستنير الملقب‬

‫المصنوع‬ ‫الشعر‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫"‬ ‫صنعة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫حاتم‬ ‫أبي‬ ‫قول‬ ‫ويوضحه‬ ‫‪.)3(]343‬‬ ‫[ ‪/4‬‬

‫‪.‬‬ ‫الاسدي‬ ‫بن ابي الطخماء‬ ‫طخيم‬ ‫في قول‬ ‫) يعني‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫البروقتين عتيق‬ ‫شراب من‬ ‫البطحاء يمزج ماءها‬ ‫ارد‬ ‫ولم‬

‫الوراق ‪:‬‬ ‫‪ .)58 /‬ونحوه قول محمود‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫في طبعة الدالي‬ ‫وكذا ضبط‬

‫أمر بين بين‬ ‫ن فكن‬ ‫الصدود وصالهن‬ ‫مزج‬


‫"‬ ‫الحيوان‬ ‫"‬ ‫يته في‬ ‫ورو‬ ‫‪.‬‬ ‫غلبه‬ ‫‪:‬‬ ‫يعني‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬فمزجه‬ ‫مازجه‬ ‫من‬ ‫ولعله‬ ‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"ديوانه " (‪9‬‬ ‫انظر‬

‫ماءها‬ ‫‪" :)2‬أمزج‬ ‫(‪23‬‬ ‫" للامدي‬ ‫والمختلف‬ ‫وممه قي "الموتلف‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪58 /5‬‬ ‫للجاحظ‬

‫بخمر"‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫‪96 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫اللغة‬ ‫جمهرة‬ ‫"‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫‪.)361 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫هارون‬ ‫طبعة‬ ‫نظر‬ ‫هعا‪.‬ـو‬ ‫بياضا‬ ‫قد ترك‬ ‫المؤلف‬ ‫كان‬ ‫(‪)3‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪7 1‬‬ ‫زكى مبارد‬ ‫نشرة‬ ‫‪،‬‬ ‫للمبرد‬ ‫"‬ ‫الكامل‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫تنبيهات‬ ‫)‬ ‫‪6‬‬

‫بن‬ ‫وقطري‬ ‫‪.‬‬ ‫لى من هو حجة‬ ‫إ‬ ‫وشسبه‬ ‫‪،‬‬ ‫بحجة‬ ‫هو ما يقوله من ليس‬

‫‪.‬‬ ‫خلاف‬ ‫بلا‬ ‫الفجاءة حجة‬

‫(‪.)1‬‬ ‫‪ :‬ك!‬ ‫الصواب‬ ‫)"‪.‬‬ ‫بن الفجاءة‬ ‫"قطري‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 2 0‬حاشية‬ ‫س‬ ‫‪//‬‬ ‫ص‬

‫‪ 57‬س ‪-5‬‬ ‫انظر ص‬ ‫قدام "‪.‬‬ ‫"من‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫قذام "‪.‬‬ ‫من‬ ‫"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 55‬س‬ ‫ص‬

‫‪،6‬‬

‫هذا من‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"بعد الشيء يقال‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"بعئ يقد الشال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪13‬‬ ‫س‬ ‫‪68‬‬ ‫ص‬

‫ولكنه ظريف!‬ ‫الطبع ‪،‬‬ ‫حروف‬ ‫اختلاط تركيب‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫مثل‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫"( ‪0 )2‬‬ ‫مثل‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 7 2‬س‬ ‫ص‬

‫حبر" ‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫"(‪0 )3‬‬ ‫خبر‬ ‫"‬ ‫‪:3‬‬ ‫‪ 73‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫المذكورة‬ ‫الحاشية‬ ‫حذف‬ ‫يعني‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫الشاعر‪:‬‬ ‫في قول‬ ‫(‪)2‬‬

‫بها لساري‬ ‫يسري‬ ‫النجوم التي‬ ‫مثل‬ ‫لاقيت شدهم‬ ‫من تلق منهم تقل‬

‫النصب‬ ‫وتوجيه‬ ‫‪.‬‬ ‫مثل " بالرفع‬ ‫"‬ ‫ضبط‬ ‫ولم أر من‬ ‫‪،‬‬ ‫كثيرة‬ ‫وقد ورد الميت في مصادر‬

‫يسير قريب‪.‬‬

‫في قوله‪:‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫وأسوار‬ ‫يبكي على ذات خلخال‬ ‫بل أيها لراكب المفني شبيبته‬

‫وأنفال وأخطار‬ ‫أولو فضول‬ ‫خئر ثناء بني عمرو فإنهم‬

‫شعلان‬ ‫ن المعا ني " ط‬ ‫إديو‬ ‫وفي‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫ثنائي‬ ‫"خئر‬ ‫" (‪:)358‬‬ ‫الشجرية‬ ‫لحماسة‬ ‫"ا‬ ‫في‬

‫مخطوطات‬ ‫وفي الحاشية أن في جميع‬ ‫اختر فناء" تبعا لنشرة كرنكو‪،‬‬ ‫"‬ ‫(‪:)68‬‬

‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الكامل‬ ‫نسخ‬ ‫في بعض‬ ‫ورد‬ ‫حبر"‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫"اختر ثناء"‪ .‬وما اقترحه المؤلف‬ ‫‪:‬‬ ‫الكتاب‬

‫السياق وبلاغة الكلام ‪.‬‬ ‫مقتفى‬


‫النصوم!‬ ‫التعقيق وتصعئ‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪72‬‬

‫اللسان وغيره ‪.‬‬ ‫راجع‬ ‫‪.‬‬ ‫"أذمار"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪" :7‬أدمار"‬ ‫س‬ ‫‪//‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫مثل‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫مثل‬ ‫"‬ ‫‪: 9‬‬ ‫‪ //‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫يقبل‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫يقبل‬ ‫"‬ ‫‪: 2‬‬ ‫س‬ ‫‪83‬‬ ‫ص‬

‫" ‪.‬‬ ‫تعذيرا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫" ‪ .‬الصواب‬ ‫تعزيرا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪ //‬س‬ ‫ص‬

‫بدون‬ ‫"تشمه " بفتح الشين أو ضمها‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"تشمه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ 59‬س‬ ‫ص‬

‫تشديد‪.‬‬

‫شديد)"‪.‬‬ ‫"القوم مفلق‬ ‫‪:‬‬ ‫"القوم مفلق شديد)"(‪ 0)1‬الصواب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪18‬‬ ‫س‬ ‫‪//‬‬ ‫ص‬

‫يعلم مما ياتي في تفسير البيت مع تدبره ‪.‬‬ ‫هكذا‬

‫‪.)2‬‬ ‫‪( //‬‬ ‫‪// //‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أزومها)"‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫أزومها"‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫س‪//‬‬ ‫ص‪//‬‬

‫تي‬ ‫يأ‬ ‫" هكذا‬ ‫‪ .‬تلف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تلفني‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ 0 )3‬الصواب‬ ‫"‬ ‫‪ .‬تلق‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تلقني‬ ‫"‬ ‫‪: 2‬‬ ‫س‬ ‫‪9 6‬‬ ‫ص‬

‫‪.)4‬‬ ‫‪() 1‬‬ ‫‪22 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫للجاحظ‬ ‫)"‬ ‫"البيان‬ ‫في‬ ‫وهكذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫س‬ ‫‪89‬‬ ‫في تفسيره ص‬

‫‪.‬‬ ‫)"‬ ‫"مفلق‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫مفلق‬ ‫"‬ ‫‪:3‬‬ ‫‪ 9 6‬س‬ ‫ص‬

‫شديد)" ‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫شديد)"‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫س‬ ‫‪//‬‬ ‫ص‬

‫" ‪.‬‬ ‫زومها‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫" ‪ .‬الصواب‬ ‫أز ومها‬ ‫"‬ ‫‪: 1 1‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫في‬ ‫ابن هانن‬ ‫رواية‬ ‫وانظر‬ ‫‪.‬‬ ‫تعليقه‬ ‫وانظر‬ ‫شديد"‬ ‫مفلق‬ ‫)‪" :‬القوم‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪4 0‬‬ ‫الدا لي‬ ‫نشرة‬ ‫في‬ ‫(‪)1‬‬

‫ومنه في اللسان (قرن)‪.‬‬ ‫‪)29‬‬ ‫(‪/9‬‬ ‫"‬ ‫اللغة‬ ‫تهذيب‬ ‫"‬

‫‪" .‬إلخ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مما ياتي‬ ‫يعلم‬ ‫"هكذا‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫وهي‬ ‫نفسها‪،‬‬ ‫السابقة‬ ‫الملحوظة‬ ‫يعني‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪4 5 ، 1 4 1‬‬ ‫الد[ لي‬ ‫نشرة‬ ‫في‬ ‫وكذا‬


‫(‪)3‬‬

‫" (قرن)‪.‬‬ ‫"اللسان‬ ‫في‬ ‫اللغة " ومنه‬ ‫تهذيب‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫وكذا‬ ‫(‪)4‬‬
‫‪173‬‬ ‫مبارد‬ ‫ز‬ ‫نشرة‬ ‫‪،‬‬ ‫للمبرد‬ ‫"‬ ‫"الكامل‬ ‫على‬ ‫‪ )6‬تنبيهات‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫تقلع‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫لصواب‬ ‫ا‬ ‫" ‪.‬‬ ‫تقلع‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 9 8‬س‬ ‫ص‬

‫" ‪.‬‬ ‫الد هر‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫لصواب‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫الزهد‬ ‫"‬ ‫‪: 7‬‬ ‫‪ 1 0‬س‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫د "‬ ‫كا‬ ‫"‬ ‫‪ :‬؟‬ ‫اب‬ ‫‪ .‬الصو‬ ‫"‬ ‫كا ن‬ ‫"‬ ‫‪: 2‬‬ ‫‪ 1 1 0‬س‬ ‫ص‬

‫الطعان "‪.‬‬ ‫؟ "طلق‬ ‫‪:‬‬ ‫الطعان "‪ .‬الصواب‬ ‫"طلق‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 1 22‬س‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫البلدان ‪.‬‬ ‫معجم‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫"الشريف‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"الشريف‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1 4 0‬س‬ ‫ص‬ ‫أ]‬ ‫[‪/3‬‬

‫والشعراء"‬ ‫الشعر‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)2‬‬ ‫الشعر"(‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫الفخر"‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪ //‬س‬ ‫ص‬

‫‪:‬‬ ‫الفرزدق‬ ‫قول‬ ‫في‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫رأيت الزهد يأخذ ما يعار‬ ‫وما فارقتها شبعا ولكن‬

‫البيت‬ ‫وانظر‬ ‫‪.‬‬ ‫ليبزج‬ ‫مطبوعة‬ ‫من زيادات‬ ‫) في الحاشية‬ ‫‪1‬‬ ‫لي (‪58‬‬ ‫الدا‬ ‫في طبعة‬ ‫وكذا‬

‫الشعراء"‬ ‫فحول‬ ‫و" طبقات‬ ‫‪)492 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫في "ديوان الفرزدق‬ ‫الثيخ‬ ‫ما صححه‬ ‫على‬

‫) بسنده‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪8 /2‬‬ ‫(‬ ‫و"الزاهر" لابن الانباري‬ ‫ني (‪)377‬‬ ‫" للجرجا‬ ‫(‪ )3 18‬و"الوساطة‬

‫في تفسيرها‪.‬‬ ‫وتكلف‬ ‫‪،‬‬ ‫الزهد"‬ ‫"‬ ‫رواية‬ ‫شاكر‬ ‫الاستاذ محمود‬ ‫وقد رتجح‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرزدق‬ ‫عن‬

‫الشاعر‪:‬‬ ‫في قول‬ ‫"لشعر"‬ ‫‪:‬‬ ‫صوابه‬ ‫أن "لفخر"‬ ‫المقصود‬ ‫سهو‪.‬‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫كذا في الاصل‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫يا للرجال لفخر غير مسؤوم‬ ‫كان أولهم‬ ‫يفاخرون بها مذ‬

‫‪ )2‬ولم يشر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫الدا لي‬ ‫" نشرة‬ ‫في "الكامل‬ ‫الفخر)‬ ‫والاولى‬ ‫‪.‬‬ ‫الظاهر انهما رو يتان‬
‫‪1‬‬

‫ء" (‪)236‬‬ ‫و"الشعر والشعر‬ ‫‪) 4‬‬ ‫الشعراء" (‪53‬‬ ‫و"معجم‬ ‫‪،‬‬ ‫بين النسخ‬ ‫لى خلاف‬ ‫إ‬

‫‪ )2‬أنه قرأ‬ ‫الادباء" (‪276‬‬ ‫"معجم‬ ‫في‬ ‫ياقوت‬ ‫وذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 0‬‬ ‫" (‪/5‬‬ ‫الحمدونية‬ ‫و"التذكرة‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لسيرا في‬ ‫أبو سعيد‬ ‫القاضي‬ ‫‪" :‬أنشدني‬ ‫المحسن‬ ‫علي‬ ‫أبي‬ ‫بخط‬

‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪4 9 /‬‬ ‫‪1/‬‬ ‫" ( ‪1‬‬ ‫ني‬ ‫"الاغا‬ ‫في‬ ‫الاخرى‬ ‫والرواية‬

‫يا للرجال لشعر غير مسؤوم‬ ‫يروونها بدا مذ كان أولهم‬

‫مع رواية "يفاخرون بها"‪.‬‬ ‫لابن دريد (‪)933‬‬ ‫"الاشتقاق "‬ ‫وكذا في‬
‫لنصوم!‬ ‫‪1‬‬ ‫في التعقيق وتصع‬ ‫مجمولح رسائل‬ ‫‪1 7 4‬‬

‫‪. ) 5 1‬‬ ‫" ( ‪9 / 1‬‬ ‫لخزانة‬ ‫ا‬ ‫‪ ) 1‬و"‬ ‫‪7 6 / 9‬‬ ‫(‬ ‫ني "‬ ‫) و" الأغا‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الموازي‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫ب‬ ‫الصو‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الموازي‬ ‫"‬ ‫‪: 1 2‬‬ ‫‪ 1 4 6‬س‬ ‫ص‬

‫تردى‬ ‫"حتى‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الغرفاص‬ ‫"حتى تردى طرف‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ 1 96‬س‬ ‫ص‬

‫(‪.)2‬‬ ‫"‬ ‫العرفاص‬ ‫طرف‬

‫في السفر"‪.‬‬ ‫‪" :‬‬ ‫في السفر"‪ .‬الصواب‬ ‫‪" :‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪ 17‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬

‫"ما‬ ‫‪:‬‬ ‫يقولون‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫"‪.‬‬ ‫اسمك‬ ‫وبا‬ ‫اسمك‬ ‫"يقولون ما‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 171‬س ‪13‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪.327‬‬ ‫ص‬ ‫"‬ ‫للرضي‬ ‫الشافية‬ ‫"شرح‬ ‫(‪)3‬‬ ‫"‬ ‫اسبك‬ ‫وبا‬ ‫اسمك‬

‫"‪.‬‬ ‫أخوف‬ ‫لموت‬ ‫أبا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫أخوف‬ ‫الموت‬ ‫أبا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ 1‬س‬ ‫‪77‬‬ ‫ص‬

‫في الطبعة لتي كانت‬ ‫اكان قرا رواية "لشعر"‬ ‫ولا ادري‬ ‫‪.‬‬ ‫لم يذكر الشيخ رقم الصفحة‬
‫(‪)1‬‬

‫فالرواية في‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الادب‬ ‫خزانة‬ ‫"‬ ‫عليه اعتمادا على‬ ‫أم احال‬ ‫"الشعر والشعراء"‬ ‫عنده من‬

‫طبعة احمد شاكر‪" :‬لفخر" كما سبق‪.‬‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫" (‪/6‬‬ ‫إالمخصص‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫بالرفع‬ ‫"‬ ‫"طرف‬ ‫‪ )2‬ايضا ضبط‬ ‫لي (‪56‬‬ ‫الدا‬ ‫في نشرة‬ ‫(‪)2‬‬

‫عقب‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫المبرد ايضا‬ ‫عن‬ ‫(‪)313 /2‬‬ ‫"‬ ‫المحكم‬ ‫"‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫نبه الشيخ‬ ‫كما‬ ‫بالنصب‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫العرفاص‬

‫الرضي‪:‬‬ ‫قال‬ ‫"‬ ‫سمك‬ ‫اي ما‬ ‫ما اسبك‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫الشافية‬ ‫"‬ ‫في شرح‬ ‫و لذي‬ ‫‪.‬‬ ‫كذا في الاصل‬
‫(‪)3‬‬

‫في "سر الصناعة"‬ ‫ابن جني‬ ‫ما نقله‬ ‫وهذا خلاف‬ ‫‪."...‬‬ ‫لاصمعي‬ ‫علي عن‬ ‫ابو‬ ‫"حكى‬

‫الغنوي‬ ‫سوار‬ ‫ابو‬ ‫كان‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫الاصمعي‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫بإسناده‬ ‫ابو علي‬ ‫اخمرنا‬ ‫‪:‬‬ ‫) قال‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪9‬‬

‫"‪.‬‬ ‫اسمك‬ ‫ما‬ ‫‪:‬‬ ‫يريد‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪" :‬با اسمك‬ ‫يقول‬

‫‪ ) 52‬عن‬ ‫(‪/2‬‬ ‫"‬ ‫‪ )7‬و"اما لي القا لي‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫السكيت‬ ‫ل " لابن‬ ‫" لإبد‬ ‫في كتاب‬ ‫وكذا‬

‫في "با اسمك"‬ ‫الميم‬ ‫وكسر‬ ‫‪،‬‬ ‫في "الكامل " صحيح‬ ‫فما ورد‬ ‫‪.‬‬ ‫لغنوي‬ ‫عن‬ ‫الاصمعي‬

‫في طبعة زكي مبارك خطأ مطبعي‪.‬‬


‫‪175‬‬ ‫مبارد‬ ‫زكى‬ ‫نشرة‬ ‫‪،‬‬ ‫للمبرد‬ ‫"‬ ‫الكامل‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫‪ )6‬تنبيهات‬

‫نجوم‬ ‫تحت‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫السماء"‪ .‬الصواب‬ ‫تخوم‬ ‫تحت‬ ‫"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 185‬س‬ ‫ص‬

‫السماء"‪.‬‬

‫"‪.‬‬ ‫لحفاظ‬ ‫ا‬ ‫‪" :‬ربيع‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫لحفاظ‬ ‫ا‬ ‫‪" : 1 2‬ربيع‬ ‫‪ 1‬س‬ ‫‪49‬‬ ‫ص‬

‫ص ‪ 591‬س ‪" :3‬بن محمد الاشعث"‪ .‬الصواب ‪" :‬بن محمد بن‬
‫الاشعث "‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫رهط‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫اب‬ ‫‪ 0‬الصو‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫رهطا‬ ‫"‬ ‫‪: 1 0‬‬ ‫‪ 1 9 7‬س‬ ‫ص‬

‫بن‬ ‫"وعمر‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫بن معمر"‪.‬‬ ‫الله‬ ‫بن عبيد‬ ‫‪" : 1 5‬وعمرو‬ ‫‪ 2 0 6‬س‬ ‫ص‬

‫بن معمر"‪.‬‬ ‫الله‬ ‫عبيد‬

‫(‪.)3‬‬ ‫‪ :‬ك!‬ ‫الصواب‬ ‫الناس "(‪.)2‬‬ ‫حاشية (‪" :)2‬أي في جماعات‬ ‫‪217‬‬ ‫ص‬

‫ونحوها‪.‬‬ ‫الفاكهة‬ ‫عليها‬ ‫‪ ،‬تجعل‬ ‫‪ :‬الانية المعروفة‬ ‫بالاطباق‬ ‫المراد‬ ‫بل‬

‫بن أبي‬ ‫"الحسن‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫بن الحسن‬ ‫"الحسن‬ ‫‪:‬‬ ‫حاشية‬ ‫‪231‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫" وغيره‬ ‫التهذيب‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫أبيه يسار‪،‬‬ ‫‪ .‬اسم‬ ‫"‬ ‫لحسن‬ ‫ا‬

‫بن يعمر‪.‬‬ ‫يحى‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫بن يعمر"‬ ‫‪" :)4( 17 .‬يحتى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 24 0‬س‬ ‫ص‬

‫و يحيى‪.‬‬ ‫يعيش‬ ‫‪:‬‬ ‫في الاصل‬ ‫"يعمر"‬ ‫ومعنى‬ ‫‪.‬‬ ‫"التقريب " وغيره‬

‫رهط‪.‬‬ ‫كلمة‬ ‫خفضت‬ ‫‪:‬‬ ‫يعني‬ ‫‪،)3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫الدا لي‬ ‫نشرة‬ ‫في‬ ‫وكذا‬ ‫(‪) 1‬‬

‫الاطباق‬ ‫‪:‬‬ ‫"وقيل‬ ‫في بعضها‪:‬‬ ‫وزيد‬ ‫‪.‬‬ ‫لكامل‬ ‫نسخ‬ ‫بعض‬ ‫في هامش‬ ‫هذا التفسير جاء‬ ‫(‪) 2‬‬

‫على‬ ‫في طرره‬ ‫ف!ر ابن السيد‬ ‫لجماعات‬ ‫وبا‬ ‫‪.)33‬‬ ‫‪0‬‬ ‫" (‬ ‫لي‬ ‫الدا‬ ‫" انظر "نشرة‬ ‫السجون‬

‫‪.‬‬ ‫‪)33 5‬‬ ‫(‬ ‫انظر ‪ :‬القرط‬ ‫‪.‬‬ ‫لكامل‬

‫‪.‬‬ ‫المذكورة‬ ‫الحاشية‬ ‫حذف‬ ‫يعني‬ ‫(‪) 3‬‬

‫معي‪.‬‬ ‫الدمج‬ ‫(‪) 4‬‬


‫لنصوكل‬ ‫‪1‬‬ ‫في التعقيق وتصعع‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1 7 6‬‬

‫يعلم من السياق ‪.‬‬ ‫)"‪.‬‬ ‫"ايات‬ ‫‪:‬‬ ‫الصو ب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"ايات‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 2 47‬س‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫في نظائرها‪.‬‬ ‫كما صنع‬ ‫أنها "إن ""‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫"أنها إن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪ 2 48‬س‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫بنا‬ ‫تردي‬ ‫"والخيل‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫معا"‬ ‫بنا‬ ‫"والخيل تردى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫س‬ ‫‪267‬‬ ‫ص‬

‫معا)"‪ .‬المعاجم‪.‬‬

‫"خالد بن يزيد بن‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"خالد بن يزيد بن مزيد"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫‪926‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫مزيد)"‪.‬‬

‫إما "المرء‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫؟(‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫)"‬ ‫اللئيم اصطناعه‬ ‫"المرء‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1 5‬‬ ‫س‬ ‫‪926‬‬ ‫ص‬

‫بالتدبر‪.‬‬ ‫(‪ ،)3‬كما يعلم‬ ‫"‬ ‫اصطناعه‬ ‫الكريم‬ ‫المرء‬ ‫"‬ ‫وإما‬ ‫)"‪،‬‬ ‫‪ )2‬اصطناعه‬ ‫(‬ ‫الكريم‬

‫"‪.‬‬ ‫بقية‬ ‫خير‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫بقية " ‪.‬‬ ‫خير‬ ‫"‬ ‫‪:3‬‬ ‫س‬ ‫‪27‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫حبي‬ ‫ذو‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫)"‬ ‫حيي‬ ‫ذو‬ ‫"‬ ‫‪: 1 4‬‬ ‫‪ 2 7 4‬س‬ ‫ص‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫إشارة‬ ‫‪.‬‬ ‫"يبلو الاخبار"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪" :3‬يبلو الاخيار)"(‪0)4‬‬ ‫‪ 3‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ص‬

‫> [سورة محمد‪.]31 :‬‬ ‫<ونبلوا أخباكم‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله تعا لى‬

‫وفسره‬ ‫لما‬ ‫اصطناعه‬ ‫اللئيم‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫والصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫اقتراحه‬ ‫ذكر‬ ‫ثم‬ ‫الاستفهام‬ ‫علامة‬ ‫كتب‬ ‫كذا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫بان‬ ‫في طرره‬ ‫الوقشي‬ ‫وقسره‬ ‫‪.‬‬ ‫لاجله‬ ‫"‪ ،‬قهو مفعول‬ ‫"لاصطناعه‬ ‫‪:‬‬ ‫المبرد بان المعنى‬

‫‪.‬‬ ‫التشبيه بالمفعول‬ ‫على‬ ‫نصبه‬ ‫ويجوز‬ ‫‪،‬‬ ‫باللئيم‬ ‫مرفوع‬ ‫فهو‬ ‫‪،‬‬ ‫لؤم اصطناعه‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪437‬‬ ‫ني " (‪/23‬‬ ‫و"الاغا‬ ‫" (‪)36 5‬‬ ‫القرط‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬

‫اللئيم "‪.‬‬ ‫"‬ ‫و لمقصود‪:‬‬ ‫قلم‪،‬‬ ‫أنه سبق‬ ‫والظاهر‬ ‫بعد‪،‬‬ ‫" هنا وفيما‬ ‫"الكريم‬ ‫كذا‬ ‫(‪)2‬‬

‫لازم ‪.‬‬ ‫هذا الوجه لان الفعل (اسلع)‬ ‫يصح‬ ‫لا‬ ‫(‪)3‬‬

‫أبي‬ ‫واستشهاد‬ ‫"الأخبار"‬ ‫‪:‬‬ ‫النسخ‬ ‫أكثر‬ ‫في‬ ‫أن‬ ‫‪ ) 4 5 4‬وذكر‬ ‫(‬ ‫الدا لي‬ ‫طبعة‬ ‫في‬ ‫كذا‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬

‫قوله في سورة‬ ‫> [هود‪ ]7 :‬دون‬ ‫عملأ‬ ‫أتكئم أحسن‬ ‫!ليئر!م‬ ‫‪:‬‬ ‫بقوله تعالى‬ ‫العباس‬

‫"الأخيار"‪.‬‬ ‫روى‬ ‫أنه‬ ‫يوهم‬ ‫محمد‬


‫‪177‬‬ ‫مبارك‬ ‫ز‬ ‫الكامل! للملإ‪ ،‬نشرة‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫تنبيهات‬ ‫)‬ ‫‪6‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫الاخيار"‬ ‫ليبلو‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 308‬س ‪16‬‬ ‫ص‬

‫هو‬ ‫‪ .‬هذا‬ ‫"‬ ‫لمليك‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪ :‬؟‬ ‫‪ 0‬الصواب‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫الفضيل‬ ‫"‬ ‫ص ‪ 032‬س ‪:9‬‬
‫لمعروف ‪.‬‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫و ي‬ ‫ما‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫اب‬ ‫‪ .‬لصو‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫و ي‬ ‫ما‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫ص ‪ 328‬س ‪16‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪63 9‬‬ ‫لبكري‬ ‫ا‬ ‫" ‪ .‬لالئ‬ ‫حبا‬ ‫وقد‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫" ‪ .‬الصواب‬ ‫خبا‬ ‫وقد‬ ‫"‬
‫ص ‪329‬س ‪:3‬‬

‫بن‬ ‫رشيد‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫العنبري‬ ‫رميض‬ ‫بن‬ ‫‪": 3‬رويشد‬ ‫ص ‪ 33 4‬س‬

‫‪ .‬راجع حواشي السمط ص ‪ 72 9‬و ‪.753‬‬ ‫العنزي‬ ‫رميض‬

‫‪. 1 1‬‬ ‫سطر‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪" :‬نهية‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫"أتهية‬ ‫ص ‪ 335‬س ‪:8‬‬

‫يليه‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫السطر‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪" :‬ينمة‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫"يثمة‬ ‫ص ‪ 343‬س ‪:3‬‬
‫في المعاجم‪.‬‬ ‫وهو المعروف‬

‫يحيى )"‪.‬‬ ‫"سليه رب‬ ‫‪:‬‬ ‫يحيى "‪ .‬الصواب‬ ‫سليه رب‬ ‫ص ‪ 348‬س ‪: 6‬‬
‫"‬

‫ني "‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪" :‬ثم‬ ‫" ‪ .‬الصواب‬ ‫إني‬ ‫ثم‬ ‫ص ‪ 356‬س ‪:6‬‬
‫"‬

‫"‪.‬‬ ‫نفسك‬ ‫‪" :‬بخويصة‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫نفسك‬ ‫بخويصه‬ ‫ص ‪ 358‬س ‪:8‬‬
‫"‬

‫لرد"‪.‬‬
‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫في‬
‫"لشؤلوب‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪:‬‬ ‫اب‬
‫‪.‬‬ ‫الصو‬
‫"(‪0)2‬‬
‫برد‬ ‫"بسؤبوب‬ ‫‪ -‬ص ‪ 388‬س ‪: 2‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪4 0‬‬ ‫الدا لي‬ ‫انظر نشرة‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫"الكامل‬ ‫من‬ ‫نسختين‬ ‫في‬ ‫ورد‬ ‫كذا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫ذو برد‪.‬‬ ‫أي‬ ‫و"برد"‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيخ‬ ‫ما ذكره‬ ‫والصواب‬ ‫لي (‪)557‬‬ ‫الدا‬ ‫في نشرة‬ ‫وكذا ضبط‬ ‫(‪)2‬‬

‫عتمة من ابيات‪:‬‬ ‫وكانه مثل‪ ،‬ومنه قول هند بنت‬

‫برد‬ ‫تعلوكم بشوبوب‬ ‫لحرب‬ ‫وا‬

‫‪.)29‬‬ ‫(‪/2‬‬ ‫"‬ ‫انظر‪" :‬سيرة ابن هشام‬


‫وتصعع النصوم!‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسائل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪178‬‬

‫‪.‬‬ ‫وهو صواب‬ ‫‪ :‬ك!‪.‬‬ ‫"هذا خطا من المبرد"‪ .‬الصواب‬ ‫‪:‬‬ ‫حاشية‬ ‫‪893‬‬ ‫ص‬

‫بضمير‬ ‫فذكروا‬ ‫‪،‬‬ ‫لى القوم‬ ‫إ‬ ‫موجها‬ ‫كان‬ ‫مراد المبرد أن الخطاب‬

‫مرتبة‬ ‫فصارت‬ ‫!ك!ي!‪،‬‬ ‫لى النبي‬ ‫إ‬ ‫في القصد‬ ‫الخطاب‬ ‫ثم وجه‬ ‫‪،‬‬ ‫المخاطبين‬

‫الغائبين‪.‬‬ ‫بضمير‬ ‫الغيبة ‪ ،‬فذكروا‬ ‫القوم‬


‫الرسالة السابعة‬

‫تلبيهات‬

‫فريد الرفاعي‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫طبعة‬ ‫الأدباء‬ ‫على الجزء الأول مق ممج!‬
‫‪181‬‬ ‫طبعلأ احمد ثريد الرثا‬ ‫الأدباء‬ ‫مق ممجص‬ ‫الأول‬ ‫‪ )7‬تنبيهات على الجزء‬

‫ئم‬ ‫‪،‬‬ ‫مرجليوث‬ ‫قام بطبعه أولا المستشرق‬ ‫لياقوت‬ ‫الادباء‬ ‫[‪/1‬ا] معجم‬

‫فريد‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫وتنقيحه الدكتور‬ ‫وقام بتصحيحه‬ ‫هـبمصر‪،‬‬ ‫طبع أخيرا سنة ‪1355‬‬

‫وزارة‬ ‫وراجعته‬ ‫‪،‬‬ ‫والثقافة المصرية‬ ‫والنشر‬ ‫ادارة الصحافة‬ ‫مدير‬ ‫رفاعي‬

‫طبعه وتصحيح‬ ‫أثناء‬ ‫في‬ ‫نماذجه‬ ‫بمراجعة‬ ‫تعهدت‬ ‫‪ ،‬و"‬ ‫العمومية‬ ‫المعارف‬

‫ما ظهر‬ ‫‪ ،‬وقيدت‬ ‫منه‬ ‫الاول‬ ‫لجزء‬ ‫ا‬ ‫طالعت‬ ‫جزءا‪،‬‬ ‫في عشرين‬ ‫وهو‬ ‫" ‪.‬‬ ‫مسوادته‬

‫‪:)1‬‬ ‫بيان ذلك(‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫ولم أستقص‬ ‫لي أنه خطا‪،‬‬

‫(‪. )3‬‬ ‫"‬ ‫القدوة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫القدرة‬ ‫"‬ ‫‪: )2‬‬ ‫[‪(]3‬‬ ‫‪ 4 5‬س‬ ‫ص‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ 0)4‬الصواب‬ ‫"‬ ‫الطمع‬ ‫اليأس‬ ‫لى أن هزم‬ ‫إ‬ ‫"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪1 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪48‬‬ ‫ص‬

‫هذا‪.‬‬ ‫على‬ ‫‪ .‬المعانى‬ ‫"‬ ‫الطمع‬ ‫الياس‬ ‫هزم‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫وا لاخبارفي‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫وا لاخبارفي‬ ‫"‬ ‫‪: 1 5‬‬ ‫‪ 4 8‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫ته "‬ ‫وفا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫ته "‬ ‫وفا‬ ‫"‬ ‫‪: 1 1‬‬ ‫‪ 5 1‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫المتقدمين‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬لصواب‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫لمتقدين‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪: 6‬‬ ‫‪ 5 2‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫د لجي‬ ‫فا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬لصواب‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫دلجي‬ ‫" فا‬ ‫‪: 9‬‬ ‫‪ 5 5‬س‬ ‫ص‬

‫" ‪.‬‬ ‫المفند‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫المفند‬ ‫"‬ ‫‪: 1 0‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫الكامل‪.‬‬ ‫في أول التنبيهات على‬ ‫ما علقت‬ ‫الاتية‬ ‫الملحوظات‬ ‫انظر في ترتيب‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫في ]لاصل بياض هنا‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫القدرة‬ ‫"ذي‬ ‫‪:‬‬ ‫في المطبوع‬ ‫أن الخطأ‬ ‫والظاهر‬ ‫‪.‬‬ ‫الدال‬ ‫بالواو بعد‬ ‫في الأصل‬ ‫كذا‬ ‫(‪)3‬‬

‫كيف‬ ‫لا أدري‬ ‫ولكن‬ ‫القاهرة "‪ .‬هذا هو المقصود‪،‬‬ ‫القدر‬ ‫"ذي‬ ‫‪:‬‬ ‫القاهرة "‪ ،‬والصواب‬

‫وقع السهو‪.‬‬

‫‪ )7 /‬أيضا!‬ ‫( ‪1‬‬ ‫عباس‬ ‫في طبعة احسان‬ ‫بالنصب‬ ‫"‬ ‫"اليأس‬ ‫وكذا ضبط‬ ‫(‪)4‬‬
‫لنصوم!‬ ‫‪1‬‬ ‫في لتعقيق وتصعع‬ ‫‪1‬‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪82‬‬

‫صنيع‬ ‫قضية‬ ‫" ‪.‬‬ ‫؟ "المقرئ‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"المقري‬ ‫‪:‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪ 95‬س‬ ‫ص‬

‫(‪.)1‬‬ ‫المشتبه‬ ‫أصحاب‬

‫"أبو‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫السجستاني‬ ‫بن يحيى‬ ‫سهل‬ ‫"أو حاتم‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪ 71‬س‬ ‫ص‬

‫‪ ،‬وكتابه‬ ‫"‬ ‫و" بغية الوعاة‬ ‫)"‪،‬‬ ‫"التهذيب‬ ‫‪.‬‬ ‫السجستاني‬ ‫بن محمد‬ ‫سهل‬ ‫حاتم‬

‫لا يحمى‪.‬‬ ‫" وما‬ ‫"المعمرين‬

‫"أيوب السختياني (‪.")2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫ني‬ ‫‪ 97‬س ‪" :7‬أيوب السجستا‬ ‫ص‬

‫مشهور‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بن أبي تميمة السختياني‬ ‫هو أيوب‬

‫‪ :‬ك!(‪.)3‬‬ ‫‪ ،‬بلد" ‪ .‬الصواب‬ ‫سحبستان‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫‪" :) 5‬نسبة‬ ‫(‬ ‫حاشية‬ ‫ص‪//‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫فقومه‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫فقومه‬ ‫"‬ ‫‪: 1 0‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫المعنى‬ ‫" ‪.‬‬ ‫المحقق‬ ‫"معاوية‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫‪" :8‬معاوية المحقق‬ ‫‪ 8‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬

‫هذا‪.‬‬ ‫على‬

‫‪ :‬؟( ‪.)4‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"قبل أن يتمما"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 8‬س‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫للحب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مغطى‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫بالسحب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أمغط‬ ‫"‬ ‫‪: 8‬‬ ‫س‬ ‫‪8 2‬‬ ‫ص‬

‫‪ ) 1 6 1‬وغيرهما‪.‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫(‬ ‫الاخبار"‬ ‫)‪" ،‬عيون‬ ‫‪135 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"البيان " للجاحط‬

‫عليه‪.‬‬ ‫والمعنى‬

‫"‪" .‬التهذيب"‬ ‫قتيبة‬ ‫"سلم بن‬ ‫‪:‬‬ ‫الصو ب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫قتيبة‬ ‫"سلمة بن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪14‬‬ ‫س‬ ‫‪83‬‬ ‫ص‬

‫و" التقريب "‪.‬‬

‫هنا‪ :‬المقركئى‪.‬‬ ‫الصواب‬ ‫المشتبه ان يكون‬ ‫كتب‬ ‫مصنفي‬ ‫صنيع‬ ‫مقتضى‬ ‫‪:‬‬ ‫يعني‬

‫الشيخ في الاصل بكسر السين‪.‬‬ ‫كذا ضبطه‬ ‫(‪)2‬‬

‫الحاشية المذكورة ‪.‬‬ ‫حذف‬ ‫يعني ان الصواب‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.)2 4 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫إحسان‬ ‫نشرة‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫التمقم‬ ‫من‬ ‫"يتتمما"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬
‫(‪)4‬‬
‫‪183‬‬ ‫طبعلأ احمد ثريد لرثا‬
‫‪1‬‬ ‫الأدباء‬ ‫مق معجر‬ ‫الأول‬ ‫‪ )7‬تنبيهات على الجزء‬

‫اللسان "‬ ‫"‬ ‫قفاه " ‪.‬‬ ‫في‬ ‫جؤوا(‪)1‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫قفاه " ‪.‬‬ ‫في‬ ‫جئوا‬ ‫"‬ ‫‪:3‬‬ ‫س‬ ‫‪88‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫وغيره‬

‫‪.)2(// //‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قفاه " ‪ .‬الصواب‬ ‫قي‬ ‫‪ .‬وجئو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫( ‪:) 1‬‬ ‫حاشية‬ ‫ص‪//‬‬

‫من أن أقرأ"‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫اقرأ" ‪.‬‬ ‫من‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ 98‬س‬ ‫ص‬

‫‪" :‬تغلى علينا الاسعار"‪.‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ : 5‬تغلى علينا الاشعار"‬ ‫"‬ ‫‪ 1 0 0‬س‬ ‫ص‬

‫ابن‬ ‫"‪ .‬إكمال‬ ‫"‬ ‫الجريري‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الجريري‬ ‫"‬ ‫‪:3‬‬ ‫‪ 1 70‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫" وغيره‬ ‫لا‬ ‫ماكو‬

‫التهذيب"‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫و بي روق‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫روق‬ ‫وابن‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ 1 0 8‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫وغيره‬

‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫محمد"‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫وأبو‬ ‫المثنى‬ ‫‪ ...‬بن‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪ 1 0 9‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫العبارة مكررة‬ ‫هذه‬ ‫*(‪.)3‬‬

‫تاريخ‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫الزاهد"‬ ‫أبا عمر‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫الزاهد"‬ ‫أبا عمر‬ ‫"‬ ‫‪: 1 1‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫لا‬ ‫"‪ ،‬وما‬ ‫البلدان‬ ‫‪ ،‬و" معجم‬ ‫"‬ ‫الميزان‬ ‫‪ ،‬و" لسان‬ ‫"‬ ‫و" بغية الوعاة‬ ‫بغداد"‪،‬‬

‫يحمى‪.‬‬

‫بي عمر"‬ ‫أ‬ ‫من كتاب‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫بي عمرو"‪.‬‬ ‫أ‬ ‫من كتاب‬ ‫"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪ 1 1 0‬س‬ ‫ص‬

‫‪.)4(//‬‬ ‫‪//‬‬

‫النمرة ‪.‬‬ ‫لا على‬ ‫والواو‪،‬‬ ‫لجيم‬ ‫ا‬ ‫بين‬ ‫بكتابة الهمزة‬ ‫الشيخ‬ ‫رسمها‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫السابقة‪.‬‬ ‫في الملحوظة‬ ‫ما سبق‬ ‫الصو]ب‬ ‫‪:‬‬ ‫يعني‬ ‫(‪)2‬‬

‫لتكرارها‪.‬‬ ‫العبارة المذكورة‬ ‫حذف‬ ‫أن الصواب‬ ‫‪:‬‬ ‫يعني‬ ‫(‪)3‬‬

‫التنبيه السابق‪.‬‬ ‫في‬ ‫المذكورة‬ ‫انظر المراجع‬ ‫‪:‬‬ ‫يعني‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬
‫في التعقيق وتممعمح النصوكل‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1 8 4‬‬

‫بي عمر"‪.‬‬ ‫أ‬ ‫في ترجمة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫أبي عمرو"‪.‬‬ ‫في ترجمة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪(// //‬‬

‫الفضل‬ ‫‪" :‬أبا نعيم‬ ‫الصواب‬ ‫)"‪.‬‬ ‫دكين‬ ‫بن‬ ‫الفضل‬ ‫أبا نعيم‬ ‫"‬ ‫‪: 1 1‬‬ ‫‪ 1‬س‬ ‫‪12‬‬ ‫ص‬

‫‪ ،‬وغيرهما‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪ ،‬و" التقريب‬ ‫"‬ ‫" ‪" .‬التهذيب‬ ‫دكين‬ ‫ابن‬

‫بن مخلد"‪.‬‬ ‫محمد‬ ‫‪" :‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫بن مخلد"‬ ‫محمد‬ ‫‪" :‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 1 13‬س‬ ‫ص‬

‫"المشتبه "(‪.)2‬‬

‫"ولا تروحت‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" !‬ ‫ولا زوجت‬ ‫"ولا تزوجت‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 11 5‬س‬ ‫ص‬

‫للمتدبر‪.‬‬ ‫كما يطهر‬ ‫‪،‬‬ ‫المروحة‬ ‫يريد‪ :‬لم يستعمل‬ ‫" ‪.‬‬ ‫ولا روحت‬

‫‪ :‬ك!‪.‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫الاولى‬ ‫زوجته‬ ‫غير‬ ‫لعله يريد‬ ‫"‬ ‫‪:)2‬‬ ‫(‬ ‫حاشية‬ ‫ص‪//‬‬

‫إضاقة‬ ‫"أضقت‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫شديدة‬ ‫ضاقة‬ ‫"أضقت‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪0 ،7‬‬ ‫س‬ ‫‪//‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫" وغيره‬ ‫اللسان‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫شديدة‬

‫‪.//‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪ ،‬افتقرت‬ ‫‪" :‬احتجت‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫به ضيق‬ ‫"نزل‬ ‫(‪:)3‬‬ ‫حاشية‬ ‫ص‪//‬‬

‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫مناجذ"‬ ‫يدها‬ ‫وفي‬ ‫لمجيو‬ ‫امرأة النبي‬ ‫"أتت‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪ 1 21‬س‬ ‫ص‬

‫د)‪.‬‬ ‫"نهاية ابن الاثير" (ن ج‬ ‫‪.‬‬ ‫مناجد"‬ ‫يدها‬ ‫وفي‬ ‫ع!ير‬ ‫امرأة النبي‬ ‫أتت‬ ‫"‬

‫‪ :‬منجد‪.‬‬ ‫‪ .‬واحدها‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ذهب‬ ‫من‬ ‫‪" :‬مناجد‬ ‫قال‬

‫ك!‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫لفظه‬ ‫له من‬ ‫لا واحد‬ ‫جمع‬ ‫"مناجذ‪:‬‬ ‫(‪:)2‬‬ ‫حاشية‬ ‫ص‪//‬‬

‫له‬ ‫لفظه ‪ ،‬ولا معنى‬ ‫له من‬ ‫لا واحد‬ ‫فئران عمي‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بالمعجمة‬ ‫المناجذ‬

‫هاهنا‪.‬‬

‫التنبيه السابق‪.‬‬ ‫في‬ ‫المذكورة‬ ‫انظر المراجع‬ ‫‪:‬‬ ‫يعني‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫(‪.)957‬‬ ‫للذهبي‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬


‫‪1 8 5‬‬ ‫طبعلأ احمد فريد الرثا‬ ‫الأدباه‬ ‫مق معجر‬ ‫الأول‬ ‫‪ )7‬تنبيهات على الجز"‬

‫النبي "‪.‬‬ ‫عن‬ ‫فسفروا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بهذا البيت‬ ‫لو أمرت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:7 -6‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬ ‫‪-‬‬

‫النبي "‪" .‬تاريخ بغداد"‬ ‫وعن‬ ‫بهذا البيت فسفر‪.‬‬ ‫لو أمرت‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬

‫ر) و" اللسان "‪.‬‬ ‫ف‬ ‫" (س‬ ‫النهاية‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫وراجع‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪)36 /6‬‬

‫؟(‪)1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دقعتن "‪ .‬الصواب‬ ‫واذا شبعتن‬ ‫خجلتن‬ ‫جعتن‬ ‫إذا‬ ‫"‬ ‫‪:8 -7‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬ ‫‪-‬‬

‫)‪.‬‬ ‫ل ) و(دقع‬ ‫النهاية " (خ ج‬ ‫"‬ ‫" ‪.‬‬ ‫دقعتن‬ ‫واذا جعتن‬ ‫خجلتن‬ ‫إذا شبعتن‬ ‫"‬

‫‪.‬‬ ‫كما في المطبوع‬ ‫بغداد"‬ ‫تاريخ‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫" وغيره‬ ‫اللسان‬ ‫"‬ ‫وكذا‬

‫الاخرلما(‪.)2‬‬ ‫ولا قول‬ ‫"‬ ‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الأخرق‬ ‫"ولا قول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 1‬س‬ ‫‪22‬‬ ‫ص‬

‫‪.)38‬‬ ‫تارلخ بغداد" (‪/6‬‬ ‫"‬

‫بندار"‪.‬‬ ‫بن‬ ‫ثابت‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫بندار"‬ ‫"ثابت بن‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪ 1 25‬س ‪2‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫" وغيره‬ ‫القاموس‬ ‫"‬

‫التقريب"‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫نعيم‬ ‫أبي‬ ‫عن‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫لما‬ ‫نعيم‬ ‫بي‬ ‫ا‬ ‫عن‬ ‫"‬ ‫‪: 1 5‬‬ ‫‪ 1 2 6‬س‬ ‫ص‬

‫هما‪.‬‬ ‫" وغير‬ ‫لمشتبه‬ ‫ا‬ ‫و"‬

‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫هبيرة "(‪0)3‬‬ ‫‪ 1 92‬س ‪ :3‬مسند جبلة بن‬ ‫"‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫البلدان " وغيره ‪.‬‬ ‫معجم‬ ‫"‬ ‫الصراة "‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الصراة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫س‬ ‫‪132‬‬ ‫ص‬

‫تاريخ‬ ‫من‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫إبراهيم‬ ‫لخطيب‬ ‫ا‬ ‫تاريخ‬ ‫من‬ ‫"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫س‬ ‫‪137‬‬ ‫ص‬

‫اخر‪.‬‬ ‫موضع‬ ‫من‬ ‫إبراهيم" طائشة‬ ‫"‬ ‫كلمة‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الخطيب‬

‫خجلتن"‪.‬‬ ‫واذا شبعتن‬ ‫دقعتن‪،‬‬ ‫‪" :) 46 /‬إذا جعتن‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫في نشرة إحسان‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫في نشرة إحسان‬ ‫الصواب‬ ‫وكذا على‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫ولم‬ ‫‪.‬‬ ‫ياقوت‬ ‫عن‬ ‫"الوا في " (‪)323 /5‬‬ ‫‪ )5‬وفي‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫في نشرة إحسان‬ ‫وكذا‬ ‫(‪)3‬‬

‫بن هبيرة "‪.‬‬ ‫"جعدة‬ ‫ولعله تحريف‬ ‫‪.‬‬ ‫النديم‬ ‫في فهرست‬ ‫يذكر‬
‫النصوكل‬ ‫وتصعع‬ ‫ف! التعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫!ل!‬ ‫‪1 86‬‬

‫البلدان "‬ ‫"معجم‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الخلدي‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"الخلدي‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫(الخلد)‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫النسا"‬ ‫عرق‬ ‫‪:‬‬ ‫النسا‪ ،‬ولا يقال‬ ‫"وهو عرق‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫‪913‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫" وغيره‬ ‫النسا" ‪" .‬اللسان‬ ‫عرق‬ ‫‪:‬‬ ‫النسا‪ ،‬ولا يقال‬ ‫"وهو‬

‫‪" :‬وقد‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫)"‬ ‫وافردت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اتيت‬ ‫‪" : 1 2‬وقد‬ ‫‪- 1 1‬‬ ‫‪ 1 4 0‬س‬ ‫ص‬

‫" ‪.‬‬ ‫ت‬ ‫‪ .‬وأ فرد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اتيت‬

‫"‬ ‫الناج‬ ‫"‬ ‫" و‬ ‫للسان‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫" ‪.‬‬ ‫المطوعة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫ب‬ ‫" ‪ .‬الصوا‬ ‫المطوعة‬ ‫"‬ ‫‪: 9‬‬ ‫س‬ ‫‪1 4 1‬‬ ‫ص‬

‫)‪.‬‬ ‫وع‬ ‫(ط‬

‫فيقال "‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫فقال‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ 1 4 8‬س‬ ‫ص‬

‫الفرق "‪.‬‬ ‫"كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الفرق‬ ‫"كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 1 5 1‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫العنزي‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫العنزي‬ ‫"‬ ‫‪: 1 2‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪// :3‬‬ ‫‪ 1 5 2‬س‬ ‫ص‬

‫؟(‪.)1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫)"‪.‬‬ ‫في جمال‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 152‬س ‪9‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪ :‬؟( ‪.)2‬‬ ‫العير)" ‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫‪: 1 0‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫؟(‪.)3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الجبائي‬ ‫‪" :2‬أبو لحسن‬ ‫‪ 1 53‬س‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫أمير" ‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫أمير" ‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫‪: 7‬‬ ‫‪ 1 5 4‬س‬ ‫ص‬

‫‪.)65 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫إحسان‬ ‫طبعة‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫حمار"‬ ‫في‬ ‫‪" :‬‬ ‫الصواب‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫ما سبق‪.‬‬ ‫لاشكال‬ ‫وقد أشكل‬ ‫‪،‬‬ ‫صواب‬ ‫ما في المطبوعة‬ ‫(‪)2‬‬

‫)]ه‬ ‫اللحيا ني‬ ‫"أبو الحسن‬ ‫‪:)64 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫في نشرة إحسان‬ ‫صوابه‬ ‫(‪)3‬‬
‫‪187‬‬ ‫ثديد الرثا‬ ‫الأدباء طبعلأ أحمد‬ ‫لأول مق ممجص‬ ‫‪1‬‬ ‫لجزه‬ ‫‪1‬‬ ‫على‬ ‫‪ )7‬تنبيهاق‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫فسمطعني‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬لصواب‬ ‫ا‬ ‫)"‬ ‫فتقطعني‬ ‫"‬ ‫‪: 9‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫"‪.‬‬ ‫الحوزي‬ ‫أبا الكرم‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫لجوزي‬ ‫ا‬ ‫الكرم‬ ‫أبا‬ ‫"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪ 1‬س‬ ‫‪55‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫وغيره‬ ‫)"‬ ‫و" المشتبه‬ ‫لحوز)‬ ‫(ا‬ ‫البلدان "‬ ‫معجم‬ ‫"‬

‫‪.‬‬ ‫)"‬ ‫وجدت‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫وحدث‬ ‫"‬ ‫‪: 1 0‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫‪.‬‬ ‫)"‬ ‫أبا نعيم‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫أبا نعتم‬ ‫"‬ ‫‪: 4‬‬ ‫‪ 1 5 6‬س‬ ‫ص‬

‫‪ .‬مر قريبا‪.‬‬ ‫)"‬ ‫لحوزي‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫)"‬ ‫لجوزي‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪6 ، 5‬‬ ‫‪،3‬‬ ‫‪ 1 5 7‬س‬ ‫ص‬

‫وهو‬ ‫)"‪.‬‬ ‫الميزان‬ ‫"لسان‬ ‫)"‪.‬‬ ‫حيان‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫)"(‪0)2‬‬ ‫‪" :8‬حبان‬ ‫‪ 1 6‬س‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫ما قي "المشتبه )"‪.‬‬ ‫قضية‬

‫ابن‬ ‫"أنساب‬ ‫)"(‪.)3‬‬ ‫في نهم‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫في لهم‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪13‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫وغيره‬ ‫)"‬ ‫و" القاموس‬ ‫)"‬ ‫ني‬ ‫السمعا‬

‫؟(‪.)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫ودك‬ ‫لو امنت‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫‪17‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬

‫أن يلقوه "‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫)"‬ ‫إن تلقوه‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ 1‬س‬ ‫‪73‬‬ ‫ص‬

‫الثلاثة مني‪.‬‬ ‫الأسطر‬ ‫إدماج‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫الطوسي"‬ ‫"معجم‬ ‫عن‬ ‫في الحاشية‬ ‫ونقل‬ ‫‪،)68 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫في المتن‬ ‫عباس‬ ‫كذا أثبت إحسان‬ ‫(‪)2‬‬

‫الطوسي‬ ‫كتاب‬ ‫في حاشية‬ ‫الإيضاح " المطبوع‬ ‫"نضد‬ ‫وفاته ان صاحب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫(‪" :) 13‬حيان‬

‫لتحتية ثم النون "‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"بالمهملة وتثديد‬ ‫أنه‬ ‫نفسها على‬ ‫في الصفحة‬ ‫نض‬

‫النون ‪،‬‬ ‫بضم‬ ‫عباس‬ ‫إحسان‬ ‫وضبطه‬ ‫‪.‬‬ ‫جمة‬ ‫التر‬ ‫نسبه في أول‬ ‫في سياق‬ ‫كما ضبط‬ ‫(‪)3‬‬

‫ما ذكره الشيخ‪.‬‬ ‫والصواب‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪58 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ني " ( ‪0‬‬ ‫و"الأغا‬ ‫(‪)73‬‬ ‫عباس‬ ‫إحسان‬ ‫نشرة‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ودك‬ ‫‪" :‬لو أمنت‬ ‫الصواب‬ ‫( ‪) 4‬‬
‫النصوم!‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪88‬‬

‫ني " في‬ ‫الاغا‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫‪ .‬هكذا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫بشخير"‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫بشتخير"‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫س‪//‬‬ ‫ص‪//‬‬

‫‪.‬‬ ‫كثيرة‬ ‫مواضع‬

‫" ‪.‬‬ ‫النديم‬ ‫"‬ ‫‪ :‬؟‬ ‫‪ 0 )2‬الصواب‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫الزريم‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫س‪//‬‬ ‫ص‪//‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫أصب‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫صب‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 1 7 6‬س‬ ‫ص‬

‫"‬ ‫القا موس‬ ‫"‬ ‫" و‬ ‫نسا ب‬ ‫الا‬ ‫"‬ ‫" ‪.‬‬ ‫جرمي‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫اب‬ ‫‪ 0‬الصو‬ ‫"‬ ‫جرمي‬ ‫"‬ ‫‪: 4‬‬ ‫‪ 1 7 8‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫وغيره‬

‫أ ]‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫[‬

‫"تبصير‬ ‫‪.‬‬ ‫"ابن المدبر"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪" :)3(5 ،3‬ابن المدبر"‬ ‫س‬ ‫‪917‬‬ ‫ص‬

‫‪ ) 1 1‬مرتين‪.‬‬ ‫‪7 / 1‬‬ ‫ني " ( ‪5‬‬ ‫الاغا‬ ‫"‬ ‫‪ .‬وراجع‬ ‫"‬ ‫المنتبه‬

‫هكذا‬ ‫" ‪.‬‬ ‫له تقبل‬ ‫"وقال‬ ‫‪:‬‬ ‫تقبل )"(‪ 0)4‬الصواب‬ ‫له كيف‬ ‫"وقال‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫المعنى‪.‬‬ ‫وبه يستقيم‬ ‫‪)28‬‬ ‫الاغاني " (‪/9‬‬ ‫"‬ ‫يعلم من‬

‫مر قريبا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"ابن المدبر"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"ابن المدبر"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫س‬ ‫‪184‬‬ ‫ص‬

‫‪:‬‬ ‫الاخرى‬ ‫) و لمواضع‬ ‫‪48 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ) 4 5 /‬و( ‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪0‬‬ ‫دار الكتب‬ ‫طبعة‬ ‫)‬ ‫ني‬ ‫الاغا‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫"بسخنر"‪.‬‬

‫انظر‪" :‬قطب‬ ‫‪،‬‬ ‫ما اقترحه الشيخ‬ ‫أيضا‪ .‬والصواب‬ ‫‪)74 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫في نشرة إحسان‬ ‫كذ‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪574‬‬ ‫(‬ ‫النديم‬ ‫للرقيق‬ ‫السرور"‬

‫الاتي‪.‬‬ ‫الموضع‬ ‫الإدماج ممي هنا وفي‬ ‫(‪)3‬‬

‫الإحالة على‬ ‫مع‬ ‫‪،‬‬ ‫لما فيه‬ ‫‪ )77 /‬ولم يفطن‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫في نشرة إحسان‬ ‫وكذا‬ ‫‪)4‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ني‬ ‫الاغا‬ ‫"‬


‫‪1 8 9‬‬ ‫طبعلأ احمد فريد الرثا‬ ‫الأدبا"‬ ‫مق معجو‬ ‫الأول‬ ‫لجز"‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ )7‬تنبيهات على‬

‫ابن‬ ‫تاريخ‬ ‫"‬ ‫(‪.)2‬‬ ‫"‬ ‫اباء اللئام‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ 0‬الصواب‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫آباء الكرام‬ ‫"‬ ‫‪: 2‬‬ ‫‪ 1‬س‬ ‫‪39‬‬ ‫ص‬

‫المعنى‪.‬‬ ‫وبه يستقيم‬ ‫‪)2 5 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫خلكان‬

‫‪ .‬مرِ قريبا‪.‬‬ ‫المدئر"‬ ‫‪" :‬ابن‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫ابن المدبر"‬ ‫"‬ ‫‪: 5 ، 1‬‬ ‫‪ 1‬س‬ ‫‪59‬‬ ‫ص‬

‫‪//‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪//‬‬ ‫ص ‪ 691‬س ‪:5‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫مدبرلما ‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 1‬س‬ ‫‪79‬‬ ‫ص‬

‫‪. )3‬‬ ‫(‬ ‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫اب‬ ‫‪ 0‬الصو‬ ‫لما‬ ‫ين‬ ‫أد‬ ‫"‬ ‫‪: 9‬‬ ‫‪ 2 0 0‬س‬ ‫ص‬

‫ا" ‪.‬‬ ‫معور‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫اب‬ ‫‪ 0‬الصو‬ ‫"‬ ‫معوزا‬ ‫"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪ 2 0 1‬س‬ ‫ص‬

‫مقترا " للوز ن ‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫اب‬ ‫‪ 0‬الصو‬ ‫"‬ ‫مقترا‬ ‫"‬ ‫‪: 2‬‬ ‫‪ 2 0 1‬س‬ ‫ص‬

‫كما‬ ‫او المصيصة‬ ‫" ‪.‬‬ ‫المصيصة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫المصيصة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 2 0 9‬س‬ ‫ص‬

‫البلدان "‪.‬‬ ‫في دامعجم‬

‫عمرولما‪.‬‬ ‫معاوية بن‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫عمرو"‬ ‫بن‬ ‫معوية‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 210‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫" وغيره‬ ‫التهذيب‬ ‫"‬

‫عليها‪،‬‬ ‫التي أحال‬ ‫المصادر‬ ‫من‬ ‫ولم يستفد‬ ‫‪)84 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫في نشرة إحسان‬ ‫وكذا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫و"اما لي‬ ‫‪)98 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫" بتحقيقه‬ ‫ابن خلكان‬ ‫"وفيات‬ ‫‪:‬‬ ‫"‪ .‬وهي‬ ‫اللثام‬ ‫"اباء‬ ‫وفيها جميعا‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫! (‪62‬‬ ‫الادبية‬ ‫) و"الطرائف‬ ‫‪487 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫المرتض!"‬

‫في‬ ‫"اباء! بالرفع كما‬ ‫"الكرام "‪ ،‬لا في ضبط‬ ‫في كلمة‬ ‫أن الخطا‬ ‫الشيخ‬ ‫صنيع‬ ‫مقتضى‬ ‫(‪)2‬‬

‫الميمني‬ ‫ضبطه‬ ‫"اباء اللثام " كما‬ ‫‪:‬‬ ‫والصو[ب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫المرتضى‬ ‫" و"أما لي‬ ‫ابن خلكان‬ ‫"وفيات‬

‫وبه يستقيم المعنى‪.‬‬ ‫في "الطراثف"‪،‬‬

‫نظر‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)88 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫إحسان‬ ‫في نشرة‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫"أذين " بالذال المعجمة‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪12‬‬ ‫"انباه ]لرو]ة" (‪/4‬‬ ‫في‬ ‫ابن اذين‬ ‫ترجمة‬
‫النصوم!‬ ‫وتصعمح‬ ‫في التعقيق‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 0‬‬

‫"‪.‬‬ ‫التيمي‬ ‫"سليمان‬ ‫‪:‬‬ ‫البتي "(‪ 0)1‬الصواب‬ ‫"سليمان‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫" وغيره‬ ‫التهذيب‬ ‫"‬

‫"وقال أبو‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫النسائى )"(‪0)2‬‬ ‫"وقال عبد الرحمن‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪ 211‬س‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫وغيره‬ ‫)"‬ ‫‪" .‬التهذيب‬ ‫"‬ ‫النسائي‬ ‫الرحمن‬ ‫عبد‬

‫بن‬ ‫"الفضيل‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫عياض‬ ‫بن‬ ‫الفضل‬ ‫"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪1 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫وغيره‬ ‫)"‬ ‫التهذيب‬ ‫"‬ ‫" ‪.‬‬ ‫عياض‬

‫قريبا‪.‬‬ ‫" ‪ .‬مر‬ ‫المصيصة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫)"‬ ‫المصيصة‬ ‫"‬ ‫‪: 1 2‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫‪.‬‬ ‫)"‬ ‫ما بي‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫)"‬ ‫ما لي‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫س‪//‬‬ ‫ص‪//‬‬

‫مر قريبا‪.‬‬ ‫" ‪.‬‬ ‫لمصيصة‬ ‫با‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫لمصيصة‬ ‫با‬ ‫"‬ ‫‪: 1 5‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫ابن‬ ‫أبو إسحاق‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫بن عون‬ ‫أبو إسحاق‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 212‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫وغيره‬ ‫)"‬ ‫التهذيب‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫)"‬ ‫عون‬

‫معجم‬ ‫"‬ ‫‪. )3‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫با ري‬ ‫الرِوذ‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الرِوزبا ري‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ 2 1 3‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫و غيره‬ ‫)"‬ ‫لبلد ان‬ ‫ا‬

‫"‪.‬‬ ‫البلدان‬ ‫معجم‬ ‫"‬ ‫" ‪.‬‬ ‫طرسوس‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫طرسوس‬ ‫"‬ ‫‪: 1 5‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫الشعر"‪.‬‬ ‫إلا في ضرورة‬ ‫الراء‬ ‫سكون‬ ‫"ولا يجوز‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬

‫ابن‬ ‫ان في "تاريخ‬ ‫على‬ ‫التنبيه في الحاشية‬ ‫مع‬ ‫‪)49 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫وكذا أثبته إحسان‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫التيمي "‪.‬‬ ‫"سليمان‬ ‫‪:‬‬ ‫عساكر"‬

‫‪!)49 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫في طبعة إحسان‬ ‫وكذا‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫الذال ‪.‬‬ ‫بسكون‬ ‫لظاهر أن الصواب‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫لذال‬ ‫بفتح‬ ‫كذا في الاصل‬ ‫(‪)3‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪9 1‬‬ ‫ثريد الرثا‬ ‫طبعلأ احمد‬ ‫لأدباء‬ ‫‪1‬‬ ‫الجزء الأول مق معجر‬ ‫على‬ ‫‪ )7‬تنبيهات‬

‫"‪.‬‬ ‫بن الحسين‬ ‫"مخلد‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫بن الحسين‬ ‫مخلد‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫" وغيره‬ ‫لمشتبه‬ ‫ا‬ ‫"‬

‫إبراهيم بن‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫"‪ .‬الصواب‬ ‫سعدان‬ ‫إبراهيم بن محمد‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫الترجمةه‬ ‫يعلم من‬ ‫هكذا‬ ‫" ‪.‬‬ ‫بن سعدان‬ ‫محمد‬

‫يعلم بالتدبر‪.‬‬ ‫" ‪.‬‬ ‫حاكمية‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ 0‬الصواب‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫حا تمية‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫‪18‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫وغيره‬ ‫)"‬ ‫اللسان‬ ‫"‬ ‫" ‪.‬‬ ‫منقع‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 0 )2‬الصواب‬ ‫"(‬ ‫منقع‬ ‫"‬ ‫‪: 1 6‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫ليله " ‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫لصواب‬ ‫ا‬ ‫ليلة " ‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪: 1 1‬‬ ‫س‬ ‫‪2 1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫صبحت‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫لصواب‬ ‫ا‬ ‫‪0 )3‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫صبحت‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 2 2 2‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫القطر‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬لصواب‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫لقصر‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪: 1 5‬‬ ‫‪ 2 2 4‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫للسا ن " وغيره‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫سبل‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫اب‬ ‫‪ .‬الصو‬ ‫"‬ ‫سبل‬ ‫"‬ ‫‪: 1 6‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫‪.‬‬ ‫م "‬ ‫حسا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫اب‬ ‫لصو‬ ‫ا‬ ‫م " ‪.‬‬ ‫حسا‬ ‫لا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ 2 2 6‬س‬ ‫ص‬

‫الكلمة في قول الرقيق القيرواني‪:‬‬ ‫وجاءت‬ ‫‪.)99 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لا(‬ ‫عباس‬ ‫في طبعة إحسان‬ ‫وكذا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫اختير يوما للظهيرة موضع‬ ‫إذا‬ ‫وما مثل باديس ظهير خلافة‬

‫تفاقم مطمع‬ ‫أو‬ ‫ناب خطب‬ ‫إذا‬ ‫تمية‬ ‫حا‬ ‫دولة‬ ‫نصير لها من‬

‫بهدية من نصير الدولة باديس بن زيري‬ ‫الرقيق حين قدم مصر‬ ‫قالها‬ ‫وهما من قصيدة‬

‫"يعلم‬ ‫‪:‬‬ ‫الشيخ‬ ‫قول‬ ‫معنى‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الحاكم‬ ‫الدولة دولة‬ ‫من‬ ‫والمقصود‬ ‫‪،‬‬ ‫لى الحاكم‬ ‫إ‬

‫‪.‬‬ ‫بالتدبر"‬

‫‪!)99 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫في طبعة إحسان‬ ‫القاف‬ ‫بكسر‬ ‫وكذا ضبط‬ ‫(‪)2‬‬

‫!‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪0 0 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫إحسان‬ ‫طبعة‬ ‫في‬ ‫وكذا‬ ‫(‪)3‬‬
‫التعقيق وتممعالنصوص‬ ‫دنى‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪1 9 2‬‬

‫‪. 917‬‬ ‫المدبر" ‪ .‬مر ص‬ ‫"ابن‬ ‫‪:‬‬ ‫المدبر"‪ .‬الصواب‬ ‫"ابن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 226‬س ‪9‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫]‬ ‫ب‬ ‫[‪/2‬‬

‫"‪.‬‬ ‫‪" :‬وقتله‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫‪" :‬وقبله‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 2 28‬س‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪917‬‬ ‫مر ص‬ ‫‪.‬‬ ‫"ابن المدبر"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"ابن المدبر"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪//‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪// 4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫س‬ ‫‪922‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪//‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪//:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫ص‪23.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪//‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪//‬‬ ‫‪//:)1(6،9‬‬ ‫ص ‪ 231‬س‬ ‫‪-‬‬

‫)‬ ‫ر‬ ‫"التاج " (غ ي‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"بن غيرة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪" :8‬بن غبرة "(‪ .)2‬الصواب‬ ‫س‬ ‫‪232‬‬ ‫ص‬

‫ابن ماكولا" وغيره ‪.‬‬ ‫و" إكمال‬

‫‪.‬‬ ‫خيارا"‬ ‫"‬ ‫‪ :‬؟‬ ‫جبارا" (‪ 0 )3‬الصواب‬ ‫"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫ص‪//‬‬

‫البلدان "‬ ‫"معجم‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"بشلمغان‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫"بشلغمان‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫س‬ ‫‪235‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫وغيره‬

‫" ‪.‬‬ ‫شلمغان‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫اب‬ ‫" ‪ .‬الصو‬ ‫شلغمان‬ ‫"‬ ‫( ‪: ) 1‬‬ ‫شية‬ ‫حا‬ ‫ص‪//‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الكيمياء‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫الكمياء‬ ‫"‬ ‫‪: 2‬‬ ‫‪ 2 3 6‬س‬ ‫ص‬

‫مني‪.‬‬ ‫الادماج‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫!‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪0 4 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫احسان‬ ‫طبعة‬ ‫في‬ ‫وكذا‬ ‫(‪)2‬‬

‫"الوا فى"‬ ‫فى‬ ‫كما‬ ‫"اخباريا]‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫) ولعل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 5 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫إحسان‬ ‫طبعة‬ ‫في‬ ‫وكذا‬ ‫(‪)3‬‬

‫الادباء"‪.‬‬ ‫"معجم‬ ‫) عن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 1‬‬ ‫(‪/6‬‬


‫‪391‬‬ ‫مق معجر]لأدباء طبعلأ احمد ثريد الرفا‬ ‫الأول‬ ‫‪ )7‬تنبيهات على لجزء‬
‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ :‬؟(‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫مستغر"‬ ‫"‬ ‫‪: 1 0‬‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫‪38‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫يروق‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 0‬الصواب‬ ‫( ‪) 2‬‬ ‫"‬ ‫يرمق‬ ‫"‬ ‫‪: 1 1‬‬ ‫‪ 2 4 1‬س‬ ‫ص‬

‫"‪.‬‬ ‫إنه لحق‬ ‫يدعي‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫أله لحق‬ ‫يدعي‬ ‫"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫‪43‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫والسعي‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫والسعي‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫‪53‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫نفطويه‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫نفطويه‬ ‫"‬ ‫‪: 2‬‬ ‫‪ 2 5 5‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫حيويه‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫اب‬ ‫‪ .‬لصو‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫حيوية‬ ‫"‬ ‫‪: 4‬‬ ‫‪ 2 5 6‬س‬ ‫ص‬

‫في‬ ‫ما‬ ‫ك!(‪ 0)3‬الصواب‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫البهاري‬ ‫لعله‬ ‫"‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫حاشية‬ ‫‪//‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫البربهاري‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الأصل‬

‫من‬ ‫(‪ .)4‬يظهر‬ ‫"‬ ‫السلق‬ ‫عوق‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫السلق‬ ‫عوق‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫س‬ ‫‪265‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫أو نحوه‬ ‫لا‬ ‫النعل‬ ‫"‬ ‫بمعنى‬ ‫عامية‬ ‫" هنا كلمة‬ ‫السلق‬ ‫"‬ ‫أن‬ ‫السياق‬

‫‪ :‬ك!‪.‬‬ ‫" ‪ .‬الصواب‬ ‫‪ :‬الذنب‬ ‫السلق‬ ‫"‬ ‫( ‪: ) 2‬‬ ‫‪ //‬حاشية‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫فقال‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الصواب‬ ‫"‬ ‫وقا ل‬ ‫"‬ ‫‪: 1 2‬‬ ‫‪ 2 6 6‬س‬ ‫ص‬

‫استغر‪:‬‬ ‫من‬ ‫"مستغر"‬ ‫‪:‬‬ ‫الاستغراء‪ ،‬والصواب‬ ‫من‬ ‫فاعل‬ ‫اسم‬ ‫أنه‬ ‫على‬ ‫في المطبوع‬ ‫ضبط‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫غتز‪.‬‬ ‫‪1‬‬

‫عباس‬ ‫إحسان‬ ‫طبعة‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الظنون‬ ‫عنه‬ ‫فيصرف‬ ‫‪،‬‬ ‫العيون‬ ‫ظاهره‬ ‫"يرمق‬ ‫‪:‬‬ ‫سياقه‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫الشيخ‪.‬‬ ‫ما ذكره‬ ‫والصواب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فتنصرف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"ترمق‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫الحاشية‪.‬‬ ‫يعني أن تحذف‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪18 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عباس‬ ‫إحسان‬ ‫طبعة‬ ‫وفي‬ ‫في "عوق"‪.‬‬ ‫الواو ‪1‬لمشذدة‬ ‫الشيخ‬ ‫لم يضبط‬ ‫‪)4‬‬ ‫(‬

‫تاريخ‬ ‫في "تكملة‬ ‫بما ورد‬ ‫النص‬ ‫وليقارن‬ ‫‪.‬‬ ‫أو تعليق‬ ‫تفسير‬ ‫دون‬ ‫"‬ ‫السلق‬ ‫"عوق‬

‫‪.)2 1 2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫الرواة‬ ‫و"إنباه‬ ‫‪)2 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫" (‬ ‫الطبري‬
‫التعقيق وتصعمح النصوم!‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪491‬‬

‫"‪.‬‬ ‫إبراهيم بن السري‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫إبراهيم السري‬ ‫"‬ ‫‪: 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 2 6 9‬س‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫دل‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫الصواب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫ذاك‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 2 7‬س‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬

‫!لاصرصه!‬
‫الثامنة‬ ‫الرسالة‬

‫مق نوادر‬

‫الشولف‬ ‫المكي‬ ‫مكتبة العرو‬ ‫مخطوطات‬


‫‪791‬‬ ‫العديف‬ ‫المكي‬ ‫مكتبلأ ]لعرر‬ ‫‪ )8‬مق نوادرمغطوطات‬

‫ااإبجمص‬ ‫تج!إلمحه‬

‫[قر]ءات]‬

‫"عقيلة أتراب القصاثد" لابن القفال‬ ‫الرائية‬ ‫القصيدة‬ ‫شرح‬ ‫‪02‬‬

‫قديم‪.‬‬ ‫خط‬ ‫‪:‬‬ ‫الشاطبي‬

‫)(‪)2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪1 4 9‬‬ ‫)‪ :‬تارلخ‬ ‫‪1‬‬ ‫"(‬ ‫عشرة‬ ‫الاحدى‬ ‫القراءات‬ ‫في‬ ‫"الروضة‬ ‫‪24‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫على‬ ‫(‪،)647‬‬ ‫سنة‬ ‫قرثت‬ ‫نسخة‬ ‫عن‬

‫قطعة‬ ‫‪ ،‬ومعه‬ ‫ناقص‬ ‫‪:‬‬ ‫الموصلي‬ ‫الدين‬ ‫" لشمس‬ ‫لمعاني‬ ‫‪1‬‬ ‫"كنز‬ ‫‪31‬‬

‫سنة (‪)857‬‬ ‫من كتاب اخر كتب‬

‫[بن‬ ‫للشيخ محمد‬ ‫"‬ ‫الأماني‬ ‫شرح حرز‬ ‫‪،‬‬ ‫"مبرز المعاني‬ ‫‪42‬‬

‫‪22‬‬ ‫أوراقه (‪ )2 28‬في الصفحة‬ ‫العمادي (‪:)3‬‬ ‫بن علي]‬ ‫عمرو‬

‫يظهر‪ ،‬وعليه تعليقات ‪.‬‬ ‫فيما‬ ‫في القرن التاسع‬ ‫‪ .)4‬كتب‬ ‫منه(‬ ‫سطرا‬

‫العاشر‪.‬‬ ‫القرن‬ ‫مكتوبات‬ ‫‪ :‬لعله من‬ ‫"‬ ‫الزاهرة‬ ‫"البدور‬ ‫‪44‬‬

‫كتب‬ ‫‪:‬‬ ‫الجعبري‬ ‫عمر(‪)5‬‬ ‫" لابراهيم بن‬ ‫الرائية‬ ‫شرح‬ ‫"‬

‫سنة (‪.)6()897‬‬

‫في القراءات‬ ‫"‬ ‫‪:) 1‬‬ ‫‪12 /1‬‬ ‫(‬ ‫المكي‬ ‫مكتبة الحرم‬ ‫لمخطوطات‬ ‫المختصر‬ ‫في الفهرس‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.)438‬‬ ‫(ت‬ ‫المالكي‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫الحسن‬ ‫ومؤلفه‬ ‫‪،‬‬ ‫ما ذكره الشيخ‬ ‫لصواب‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫السبع "‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫المعدل‬ ‫بن الحسمين‬ ‫اخر لموسى‬ ‫كتاب‬ ‫"‬ ‫في ]لقراءات السبع‬ ‫و"الروضة‬

‫‪. 1 1 4 6 :‬‬ ‫الفهرس‬ ‫في‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫بينهما‪.‬‬ ‫البياض‬ ‫"‪ ،‬وترك‬ ‫لعماري‬ ‫‪1‬‬ ‫"أحمد‬ ‫‪:‬‬ ‫الأصل‬ ‫في‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪27 ،‬‬ ‫)‪ 2 2 9 :‬ورقة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 1 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫الفهرس‬ ‫في‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬

‫محمد"‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬لأصل‬ ‫في‬ ‫(‪)5‬‬

‫)‪.898 :‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 3 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫]لفهرس‬ ‫في‬ ‫(‪)6‬‬
‫النصوكل‬ ‫في لتعقيق وتصعع‬ ‫‪1‬‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪89‬‬

‫تفسير‬

‫(‪) 09 0‬‬ ‫في نحو‬ ‫يقع‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫في مجلد‬ ‫كتب‬ ‫" ‪:‬‬ ‫تفسير الرازي‬ ‫"‬

‫مذهب‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫دقيق ‪ ،‬جميل‬ ‫ورقة بخظ‬

‫‪73‬‬
‫وعليها‬ ‫جليلة ‪،‬‬ ‫ولكنها‬ ‫عشر‪،‬‬ ‫في القرن الحادي‬ ‫نسخة (‪ )1‬كتبت‬

‫(‪)2‬‬ ‫ا"‬
‫حواسي‪.‬‬

‫ابن كثير"‪.‬‬ ‫تفسير‬ ‫"‬


‫‪19‬‬

‫‪117‬‬
‫للسيواسي‪.‬‬ ‫التقاسير"‬ ‫عيون‬ ‫"‬

‫‪911‬‬
‫عشر‪،‬‬ ‫القرن الحادي‬ ‫مكتوبات‬ ‫لعله من‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫تفسير البيضاوي‬ ‫"‬

‫كثيرة ‪.‬‬ ‫(‪ ،)3‬وتعليقات‬ ‫عليها حواشي‬ ‫‪،‬‬ ‫مخدومة‬ ‫و لنسخة‬

‫‪902‬‬
‫مكتوبات‬ ‫لعله من‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫البيضاوي‬ ‫تقسير‬ ‫على‬ ‫العصام‬ ‫حاشية‬ ‫"‬

‫القرن الحادي عشر‪.‬‬

‫‪135‬‬
‫بسورة‬ ‫تبتدئ‬ ‫" ‪:‬‬ ‫البيضاوي‬ ‫تفسير‬ ‫"‬ ‫" على‬ ‫سنان‬ ‫حاشية‬ ‫"‬

‫لملك‪.‬‬ ‫وتنتهي بسورة‬ ‫الاعراف‬

‫‪152‬‬
‫‪ 7‬ببلدة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫سنة‬ ‫لعله (‪ )4‬كتب‬ ‫‪،‬‬ ‫الاول‬ ‫الربع‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫الكشاف‬ ‫"‬

‫‪.‬‬ ‫لجندي‬ ‫ا‬ ‫لحاقظ‬ ‫ا‬ ‫العلاء‬ ‫" بخظ‬ ‫خوارزم‬ ‫"‬

‫‪158‬‬
‫(‪ )5‬للخفاجي‪:‬‬ ‫"‬ ‫الكشاف‬ ‫تفسير‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫" حاشية‬ ‫عناية الراضي‬ ‫"‬

‫يعني من تفسير لرازي‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬

‫في‬ ‫و حدة‬ ‫نسخة‬ ‫إلا‬ ‫(‪)97 /1‬‬ ‫ولم تذكر في لفهرس‬ ‫الياء‪.‬‬ ‫في لاصمل بإثبات‬ ‫كذ‬ ‫(‪)2‬‬

‫تفسير‪.‬‬ ‫‪)722‬‬ ‫( ‪،72 1‬‬ ‫برقم‬ ‫‪ 4 6‬ورقة‬ ‫‪0‬‬ ‫في‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫‪،‬‬ ‫جزئين‬

‫كذا في الأصل‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫غير محررة في الأصل‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬

‫"عناية‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الخفاجي‬ ‫حاشية‬ ‫"‪ ،‬وعنوان‬ ‫لبيضاوي‬ ‫"تفسير‬ ‫‪:‬‬ ‫ب‬ ‫و لصو‬ ‫‪.‬‬ ‫كذا في الاصل‬ ‫(‪)5‬‬
‫‪1 9 9‬‬ ‫الشديف‬ ‫مخطوطا ق مكتبة العرر ا‬ ‫نوادر‬ ‫‪)8‬مق‬

‫في القرن الثاني عشر‪.‬‬ ‫كتبت‬

‫سنة‬ ‫كتبت‬ ‫" ‪:‬‬ ‫زاده‬ ‫) د"خطيب‬ ‫‪1‬‬ ‫)"(‬ ‫الكشاف‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫حاشية‬ ‫‪167‬‬

‫عشر(‪.)2‬‬ ‫القرن الحادي‬ ‫لعلها من مكتوبات‬ ‫‪،)619‬‬ ‫(‬

‫جميلة‪.‬‬ ‫نسخة‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫في مجلد‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫تفسير البيضاوي‬ ‫"‬
‫‪166‬‬

‫الأول سنة‬ ‫كتب‬ ‫‪:‬‬ ‫الدرر" للبقاعي‬ ‫نظم‬ ‫"‬ ‫تفسير‬ ‫من‬ ‫جزءان‬ ‫‪017‬‬

‫فيما يظهر‪.‬‬ ‫ني (‪ )3‬سنة ‪883‬‬ ‫والثا‬ ‫‪،865‬‬

‫كاملة‬ ‫وعليه حاشية‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫في مجلد‬ ‫)"‪:‬‬ ‫تفسير البيضاوي‬ ‫"‬
‫‪171‬‬

‫و[لنسخة جميلة ‪،‬كتبت سنة ‪.1012‬‬

‫سنة‬ ‫كتبت‬ ‫" ‪:‬‬ ‫البيضاوي‬ ‫"‬ ‫على‬ ‫لما‬ ‫أمير بادشاه‬ ‫أمين‬ ‫محمد‬ ‫"‬ ‫حاشية‬ ‫‪174‬‬

‫)(‪.)4‬‬ ‫تامل‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫تحتاج‬ ‫(‬ ‫‪، 1 0 2 0‬‬

‫فيها‬ ‫سئل‬ ‫رسالة‬ ‫وباخرها‬ ‫‪،‬‬ ‫جيدة‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫الكشاف‬ ‫"‬
‫‪691‬‬

‫‪.‬‬ ‫وأجاب‬ ‫‪،‬‬ ‫تتعلق باللغة والقرآن‬ ‫مسائل‬ ‫عن‬ ‫الزمخشري‬

‫بن‬ ‫" لخضر‬ ‫والكشاف‬ ‫أبيات القاضي‬ ‫‪ ،‬شرح‬ ‫الاسعاف‬ ‫"‬


‫‪702‬‬

‫خرما)‪.‬‬ ‫النسخة‬ ‫في‬ ‫‪( ،‬ولعل‬ ‫مجلدين‬ ‫‪ :‬في‬ ‫الله‬ ‫عطاء‬

‫قديمة‪.‬‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫بن عرفة المالكي‬ ‫محمد‬ ‫الثلث الأول من تفسير‬ ‫‪902‬‬

‫سنة ‪.856‬‬ ‫كتبت‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫"الكشاف‬ ‫على‬ ‫الشريف‬ ‫حاشية‬ ‫‪215‬‬

‫القاضي وكفاية الراضي"‬

‫انظر "الفهرس المختصر"‬ ‫‪.‬‬ ‫هي حاشية على حاشية السيد الشريف على تفسير الكشاف‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪56 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫كذا في الاصل‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫في الاصل‪.‬‬ ‫تكرر‬ ‫"‬ ‫"والثاني‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪. 1 0 2 6‬‬ ‫شة‬ ‫‪:)5 1 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫"الفهرس‬ ‫في‬ ‫(‪)4‬‬
‫النصوص‬ ‫في التعقيق وتممعع‬ ‫مجمولح رسائل‬ ‫‪002‬‬

‫قديمة‬ ‫‪ ،‬نسخة‬ ‫مجلدين‬ ‫‪ :‬في‬ ‫"‬ ‫البغوي‬ ‫تفسير‬ ‫"‬ ‫من‬ ‫الاول‬ ‫النصف‬ ‫‪257‬‬

‫ه‬ ‫جيدة‬

‫‪. 1 1‬‬ ‫‪29‬‬ ‫سنة‬ ‫‪ .‬كتبت‬ ‫دقيق‬ ‫فارسي‬ ‫‪ :‬بخط‬ ‫)"‬ ‫الماتريدي‬ ‫"تاويل‬ ‫‪262‬‬

‫‪،‬‬ ‫مجلدات‬ ‫‪ :‬في ثمانية‬ ‫"‬ ‫"البيضاوي‬ ‫زاده " على‬ ‫الشيخ‬ ‫"حواشي‬
‫‪321‬‬

‫وفيها نقص‪.‬‬

‫الجلالين " لعطية الاجهوري‪:‬‬ ‫النيرين على‬ ‫الكوكبين‬ ‫حاشية‬ ‫"‬


‫‪321‬‬

‫‪.)1(1‬‬ ‫سنة ‪091‬‬ ‫كتبت‬ ‫‪،‬‬ ‫في اربعة مجلدات‬

‫كتبت‬ ‫في مجلد‪،‬‬ ‫مذفبة‪،‬‬ ‫جميلة‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫البيضاوي‬ ‫"تفسير‬ ‫‪934‬‬

‫‪.‬‬ ‫سنة ‪1183‬‬

‫حديث‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫سنة ‪912‬‬ ‫كتبت‬ ‫‪،‬‬ ‫مصححة‬ ‫ابن ماجه "‪ :‬نسخة‬ ‫سنن‬ ‫"‬
‫‪68‬‬

‫‪.‬‬ ‫جيدتان‬ ‫حمد"‬ ‫ا‬ ‫الإمام‬ ‫مسند‬ ‫"‬ ‫من‬ ‫نسختان‬ ‫‪215‬‬ ‫و‬ ‫‪81‬‬

‫قديمة ولكنها مصححة‪.‬‬ ‫البخاري " ليست‬ ‫صحيح‬ ‫"‬ ‫من‬ ‫نسخة‬
‫‪09‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫كتبت‬ ‫أخرى‬ ‫نسخة‬ ‫‪19‬‬

‫مكتوبات‬ ‫لعلها من‬ ‫‪.‬‬ ‫مصححة‬ ‫جيدة‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫النسائي‬ ‫سنن‬ ‫"‬
‫‪49‬‬

‫القرن العاشر‪.‬‬

‫من‬ ‫مواضع‬ ‫على‬ ‫تعليقات‬ ‫‪:‬‬ ‫" للدماميني‬ ‫الجامع‬ ‫مصابيح‬ ‫"‬
‫‪117‬‬

‫القرن‬ ‫مكتوبات‬ ‫كانها من‬ ‫لنسخة‬ ‫‪1‬‬ ‫"‪ .‬و‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬ ‫"‬

‫الاوراق ‪.‬‬ ‫في بعض‬ ‫الحادي عشر‪ ،‬وفي اخرها نقص‬

‫البخاري ‪.‬‬ ‫العيني " لصحيح‬ ‫شرح‬ ‫"‬


‫‪013‬‬

‫‪.9118‬‬ ‫(‪:)1/74‬سعة‬ ‫الفهرس‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬


‫‪102‬‬ ‫]لعريف‬ ‫المكي‬ ‫ق مكتبلأ العرور‬ ‫مخطوطا‬ ‫نوادر‬ ‫‪)8‬مق‬

‫الاولان‬ ‫‪،‬‬ ‫في ثلاثة مجلدات‬ ‫نسخة‬ ‫"‪:‬‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬ ‫"‬
‫‪1 3‬‬ ‫‪2‬‬

‫من الاول مؤزخ‬ ‫اخر قريب‬ ‫والثالث بخط‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة ‪2‬‬ ‫مؤزخان‬

‫‪.85 0‬‬ ‫سنة‬

‫في‬ ‫النذير" ‪:‬‬ ‫البشير‬ ‫خصائص‬ ‫نظم‬ ‫لوامع التنوير بشرح‬ ‫"‬
‫‪141‬‬

‫سنة ‪.)1(1281‬‬ ‫كتبت‬ ‫‪،‬‬ ‫مجلدين‬

‫الإسحاقي‪.‬‬ ‫لعبد الباقي بن محمد‬ ‫النظم والشرح‬

‫قديمة‪،‬‬ ‫غير‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫النابلسي‬ ‫الغني‬ ‫" لعبد‬ ‫لمواريث‬ ‫ا‬ ‫ذخائر‬ ‫"‬
‫‪143‬‬

‫نفيسة‪.‬‬ ‫ولكنها‬

‫‪. 71 6‬‬ ‫سنة‬ ‫مؤرخة‬ ‫العيد‪ :‬نستخة‬ ‫لابن دقيق‬ ‫)"‬ ‫العمدة‬ ‫شرح‬ ‫"‬
‫‪144‬‬

‫سنة ‪.823‬‬ ‫مؤرخة‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫عياض‬ ‫للقاضي‬ ‫الأنوار)"‬ ‫"مشارق‬ ‫‪161‬‬

‫التاممع‪،‬‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫كتبت‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫" للمنذري‬ ‫والترهيب‬ ‫التركيب‬ ‫"‬
‫‪162‬‬

‫أو العاشر‪ ،‬وفيها نقص‪.‬‬

‫مصححة‪.‬‬ ‫غير قديمة ‪ ،‬ولكنها‬ ‫ن!سخة‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫النسائي‬ ‫سنن‬ ‫"‬
‫‪164‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪89 2‬‬ ‫مؤرخة‬ ‫‪:‬‬ ‫للنووي‬ ‫والتيسير"‬ ‫التقريب‬ ‫"‬


‫‪167‬‬

‫سنة‬ ‫ارخت‬ ‫‪،‬‬ ‫في مجلدين‬ ‫جيدة‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫مسلم‬ ‫صحيح‬ ‫"‬ ‫‪178‬‬

‫‪.)2(824‬‬

‫سنة ‪،738‬‬ ‫رخت‬ ‫جيدة‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫للبغوي‬ ‫السنة "‬ ‫مصابيح‬ ‫"‬
‫‪902‬‬

‫كثيرة ‪.‬‬ ‫وعليها حوافي‬

‫جيدة ‪.‬‬ ‫الفوائد"‪ :‬نسخة‬ ‫جمع‬ ‫"‬


‫‪215‬‬

‫الاول سعة‬ ‫في ربيع‬ ‫البلغاري‬ ‫الدين‬ ‫شرف‬ ‫أنها كتبها‬ ‫‪)222 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫في "الفهرس‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪. 1 0‬‬ ‫‪68‬‬

‫)‪.834 :‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫"الفهرس‬ ‫في‬ ‫(‪)2‬‬
‫التعقيق وتصعمح النصوكل‬ ‫فما‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪202‬‬

‫‪5 1‬‬ ‫‪132‬‬ ‫سنة‬ ‫بها‪ ،‬كتبت‬ ‫لا باس‬ ‫نسخة‬ ‫نهاية " ابن الاثير‪:‬‬ ‫"‬ ‫‪022‬‬

‫الانبياء‪ ،‬ارخ‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫ينقصها أجزاء‬ ‫فتح الباري "‪ :‬نسخة‬ ‫"‬ ‫‪022‬‬

‫‪. 1 1‬‬ ‫‪18‬‬ ‫تمام كتابتها سنة‬

‫ويتتهي‬ ‫‪،‬‬ ‫المناقب‬ ‫باب‬ ‫‪:‬‬ ‫الفتح أوله‬ ‫من‬ ‫مجلد‬ ‫رقم ‪233‬‬ ‫وتحت‬

‫سنة ‪.876‬‬ ‫قديمة مؤرخة‬ ‫نسخة‬ ‫‪،‬‬ ‫المغازي‬ ‫كتاب‬ ‫بانتهاء‬

‫جيدة قديمة‪.‬‬ ‫نسخة‬ ‫)"‪:‬‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬ ‫"‬


‫‪231‬‬

‫سنة‬ ‫مؤرخة‬ ‫قديمة‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫" للبارزي‬ ‫الأصول‬ ‫جامع‬ ‫مختصر‬ ‫"‬
‫‪232‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪(396‬‬

‫‪. 1‬‬ ‫‪167‬‬ ‫سنة‬ ‫بها‪ ،‬أرخت‬ ‫لا باس‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫البخاري‬ ‫صحبح‬ ‫"‬
‫‪245‬‬

‫تدور بين‬ ‫التي‬ ‫الالتباس عن الأحاديث‬ ‫كشف‬ ‫ب"‬ ‫منظومة تسمى‬ ‫‪248‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫سنة ‪96‬‬ ‫كتبت‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫الدين‬ ‫غرس‬ ‫الناس " لمحمد‬

‫‪:‬‬ ‫بن قبرص‬ ‫الحسن‬ ‫" لابي‬ ‫شرح شفاء القاضي عياض‬ ‫"‬
‫‪027‬‬

‫ناقص (‪.)2‬‬

‫ملفقة‪.‬‬ ‫ناقصة‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫القيم‬ ‫لابن‬ ‫زاد المعاد"‬ ‫"‬


‫‪285‬‬

‫والربع‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪1 2 9‬‬ ‫أزخت‬ ‫سيئة‬ ‫الأول تقريبا نسخة‬ ‫فالنصف‬

‫الثالث‬ ‫آخر المجلد‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫في خاتمته‬ ‫قديمة كتب‬ ‫الاخير من نسخة‬

‫‪.765‬‬ ‫سنة‬ ‫‪ ،".‬وأرخ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تم الكتاب‬ ‫وبتمامه‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫من‬

‫جيدة مذهبة حسنة‪.‬‬ ‫نسخة‬ ‫‪،‬‬ ‫مغربي‬ ‫بخط‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬ ‫"‬
‫‪286‬‬

‫الاستراباذي‬ ‫المروزي‬ ‫لى أبي جعفر‬ ‫إ‬ ‫‪)228 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫في "الفهرس‬ ‫هذا المختصر‬ ‫نسب‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫تاريخ النسخ‪.‬‬ ‫"‬ ‫في "الفهرس‬ ‫ولم يذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫الظنون‬ ‫كما قي "كشف‬ ‫‪682‬‬ ‫تمه سعة‬ ‫ا‬ ‫وقد‬

‫"‪.‬‬ ‫الاصول‬ ‫تجريد‬ ‫"‬ ‫وانظر ما يأتي تحت‬

‫المكتبة‪.‬‬ ‫ولا السيرة في فهرس‬ ‫الحديث‬ ‫لى اجده في كتب‬ ‫(‪)2‬‬


‫‪2 0 3‬‬ ‫]لعريف‬ ‫مكتبة العررو ا‬ ‫‪ )8‬مق نوادرمخطوطاق‬

‫من‬ ‫لعله‬ ‫‪.‬‬ ‫مجلدين‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫قسم‬ ‫‪:‬‬ ‫الأولياء"‬ ‫حلية‬ ‫"‬ ‫كبير من‬ ‫مجلد‬ ‫‪287‬‬

‫العاشر‪.‬‬ ‫كتابة القرن‬

‫‪.)1‬‬ ‫‪( 1‬‬ ‫‪178‬‬ ‫سنة‬ ‫كتبت‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫مرقاة المفاتيع‬ ‫"‬ ‫‪392‬‬

‫مؤلفه‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫الأصول‬ ‫جامع‬ ‫من‬ ‫المختصر‬ ‫الأصول‬ ‫تجريد‬ ‫"‬ ‫‪29‬‬ ‫‪4‬‬

‫في سنة ‪.)2(1184‬‬ ‫كتب‬ ‫‪،‬‬ ‫بن عبد الرحيم‬ ‫الله‬ ‫هبة‬

‫زكريا‬ ‫بن‬ ‫" لعلي‬ ‫السنة والكتاب‬ ‫بين‬ ‫في الجمع‬ ‫اللباب‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬

‫سنة ‪.734‬‬ ‫قديمة مؤرخة‬ ‫نسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫المنبجي‬

‫!!‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 4 :)922‬محرم سنة ‪176‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫) في الفهرس‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫إحداهما‬ ‫‪:‬‬ ‫) نسختان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪53 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫منه في "الفهرس‬ ‫وذكر‬ ‫‪،)738‬‬ ‫البارزي (ت‬ ‫هذا كتاب‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫سنة ‪134‬‬ ‫في ‪ 8‬رجب‬ ‫والأخرى‬ ‫مكتوبة في ‪ 4‬ربيع الاول سنة ‪،876‬‬
‫ؤيار! الكهاى‬
‫الفهارس اللفظية‬

‫الأعلام‬ ‫فهرس‬ ‫‪+ 1‬‬

‫الكتب‬ ‫فهرس‬ ‫‪+ 2‬‬


‫‪902‬‬ ‫لفرس‬
‫الأعلام‬ ‫‪ - 1‬فهرس‬

‫‪12‬‬ ‫السلام‬ ‫إبراهيم عليه‬

‫‪91‬‬ ‫بن عمر الجعبري‬ ‫إبراهيم‬

‫‪91‬‬ ‫بن سعدان‬ ‫إبراهيم بن محمد‬

‫‪02‬‬ ‫ابن الاثير‬

‫بن حنبل‬ ‫أحمد‬

‫‪71‬‬ ‫الحافظ‬ ‫بن عدي‬ ‫أحمد‬ ‫أبو‬

‫‪18‬‬ ‫فريد الرفاعي‬ ‫حمد‬ ‫أ‬

‫‪13‬‬ ‫شاكر‬ ‫محمد‬ ‫حمد‬ ‫ا‬

‫بن راهويه‬ ‫اسحاق‬

‫بن قيس‬ ‫الاشعث‬

‫‪13‬‬ ‫الاصيلي‬

‫‪14‬‬ ‫‪89،201،701،011،121،122‬‬ ‫أنس بن مالك‬

‫‪17‬‬ ‫الاوزاعي‬

‫‪182‬‬ ‫أيوب السختيا ني‬

‫‪202‬‬ ‫لبارزي‬ ‫ا‬

‫‪157‬‬ ‫‪014،142‬‬ ‫‪-41،135‬‬ ‫ي‬ ‫البخار‬

‫‪118‬‬ ‫‪901،111‬‬ ‫لبراء‬ ‫ا‬

‫‪49‬‬ ‫أبو برزة‬

‫‪102‬‬ ‫‪002‬‬ ‫البغوي‬

‫‪002‬‬ ‫البقاعي‬

‫‪67‬‬ ‫بكر بن خنيس‬

‫‪09،29،99،901،011‬‬ ‫أبوبكرالصديق‬
‫التعقيق وتصعمحا لنموص‬ ‫ثم‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪021‬‬

‫‪07‬‬ ‫بكر بن أبي حثمة‬ ‫بو‬

‫‪07‬‬ ‫بكر بن أبي خيثمة‬ ‫أبو‬

‫‪002‬‬ ‫‪-891‬‬ ‫البيضاوي‬

‫‪912‬‬ ‫الترمذي‬

‫‪185‬‬ ‫بن بندار‬ ‫ثابت‬

‫‪61‬‬ ‫جابر بن سمرة‬

‫‪61‬‬ ‫جابر بن عبد الله‬

‫‪61‬‬ ‫جابر بن يزيد الجعفي‬

‫جبير بن مطعم‬

‫جحيفة‬ ‫ابو‬

‫‪791‬‬ ‫الجعبري‬

‫‪71‬‬ ‫لضبعي‬ ‫أبو جمرة‬

‫‪201 ،09‬‬ ‫جهل‬ ‫أبو‬

‫‪017‬‬ ‫حاتم السجستاني‬ ‫ابو‬

‫‪67‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪41‬‬ ‫ابن ابي حاتم‬

‫‪012‬‬ ‫حارثة بن وهب‬

‫أم حبيبة‬

‫‪161‬‬ ‫‪،157‬‬ ‫ابن حجر‬

‫‪164‬‬ ‫‪،011،126،163‬‬ ‫حذيفة‬

‫‪016‬‬ ‫ابن حزم‬

‫‪175‬‬ ‫بن أبي الحسن‬ ‫الحسن‬

‫‪29‬‬ ‫بن علي‬ ‫الحسن‬

‫‪202‬‬ ‫بن قبرص‬ ‫لحسن‬ ‫ا‬ ‫أبو‬

‫‪29‬‬ ‫بن علي‬ ‫الحسين‬


‫‪211‬‬ ‫لفرس‬ ‫‪1‬‬

‫‪123‬‬ ‫ام المؤمنين‬ ‫حفصة‬

‫‪16‬‬ ‫أبو حنيفة‬

‫‪127‬‬ ‫بن الوليد‬ ‫خالد‬

‫‪176‬‬ ‫بن يزيد بن الوليد‬ ‫خالد‬

‫‪116‬‬ ‫خباب‬

‫‪29‬‬ ‫عليه السلام‬ ‫الخضر‬

‫‪991‬‬ ‫بن عطاء الله‬ ‫خضر‬

‫‪991‬‬ ‫زاده‬ ‫خطيب‬

‫‪891‬‬ ‫الخفاجي‬

‫‪71‬‬ ‫خيرة الضبعي‬ ‫أبو‬

‫‪162‬‬ ‫الدارقطني‬

‫‪136‬‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫دا‬ ‫أبو‬

‫الدرداء‬ ‫ابو‬

‫‪67‬‬ ‫دقرة‬

‫‪02‬‬ ‫‪،162‬‬ ‫العيد‬ ‫ابن دقيق‬

‫‪02‬‬ ‫الدماميني‬

‫‪13‬‬ ‫‪،99،001‬‬ ‫ر‬ ‫ذ‬ ‫أبو‬

‫‪91‬‬ ‫الدين‬ ‫الرازي فخر‬

‫‪16‬‬ ‫ابو رافع‬

‫‪17‬‬ ‫لحفاظ‬ ‫ا‬ ‫ربيع‬

‫‪17‬‬ ‫الرضي‬

‫‪63‬‬ ‫روبة بن العجاج‬

‫أم رمان‬

‫‪69‬‬ ‫الزبير بن العوام‬


‫لنمسوم!‬ ‫التعقيق وتصعا‬ ‫فيا‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪212‬‬

‫‪67‬‬ ‫زجلة‬
‫‪916‬‬
‫زكي مبارك‬
‫‪128‬‬ ‫الزمخشري‬

‫‪012‬‬
‫سا لم‬

‫‪901‬‬ ‫السائب ين يزيد‬

‫‪013‬‬ ‫السخاوي‬

‫‪،121‬‬ ‫سراقة بن مالك‬

‫‪801‬‬ ‫بن خولة‬ ‫سعد‬

‫‪118‬‬ ‫بن عبادة‬ ‫سعد‬

‫‪116‬‬ ‫سعيد بن زيد‬

‫‪127‬‬ ‫سعيد‬ ‫أبو‬

‫‪182‬‬ ‫بن قتيبة‬ ‫سلم‬

‫‪091‬‬ ‫التيمي‬ ‫سليمان‬

‫‪891‬‬ ‫سنان‬

‫‪114‬‬ ‫‪،19‬‬ ‫بن سعد‬ ‫سهل‬

‫سيبويه‬

‫‪915‬‬ ‫الشافعي‬

‫شريح‬ ‫أبو‬

‫‪791‬‬ ‫الموصلي‬ ‫الدين‬ ‫شمس‬

‫‪67‬‬ ‫شميسة‬

‫‪002‬‬ ‫زاده‬ ‫شيخ‬

‫‪09‬‬ ‫صفوان‬ ‫ابو‬

‫‪915‬‬ ‫الطحاوي‬

‫‪142‬‬ ‫‪،09،49،69،001،201،601-801،011،117‬‬ ‫أم المؤمنين‬ ‫عائشة‬


‫‪213‬‬ ‫لفرس‬
‫‪102‬‬
‫بن محمد الاسحاقي‬ ‫الباقي‬ ‫عبد‬

‫‪69‬‬ ‫لحارث‬ ‫ا‬ ‫بن‬ ‫عبد الرحمن‬

‫‪911‬‬ ‫عبد الرحمن‬ ‫أبو‬

‫عبد الغني بن سعيد ]لمصري‬

‫‪102‬‬
‫عبد الغني النابلسي‬

‫‪71‬‬ ‫السورتي‬ ‫محمد‬ ‫الله‬ ‫أبو عبد‬

‫‪49‬‬ ‫بن يسر‬ ‫الله‬ ‫عبد‬

‫‪136‬‬ ‫‪012،123‬‬ ‫‪،001،117،118 ،99‬‬ ‫بن عباس‬ ‫الله‬ ‫عبد‬

‫‪125‬‬ ‫بن عمر‬ ‫الله‬ ‫بن عبد‬ ‫ادله‬ ‫عبد‬

‫‪012‬‬ ‫‪59،79،301،901،114‬‬ ‫بن عمر‬ ‫الله‬ ‫عبد‬

‫‪012،136‬‬ ‫‪،201،115‬‬ ‫بن مسعود‬ ‫الله‬ ‫عبد‬

‫‪162‬‬ ‫بن مغفل‬ ‫الله‬ ‫عبد‬

‫‪61‬‬ ‫البتي‬ ‫عثمان‬

‫‪911‬‬ ‫‪501‬‬ ‫بن عفان‬ ‫عثمان‬

‫‪63‬‬
‫بن رؤبة‬ ‫العجاج‬

‫عروة‬

‫‪891‬‬
‫العصام‬

‫‪123‬‬ ‫‪59،101‬‬ ‫عطية‬ ‫ام‬

‫‪002‬‬ ‫عطية الأجهوري‬

‫‪117‬‬ ‫عقبة بن عامر‬

‫‪891‬‬ ‫لجندي‬ ‫ا‬ ‫العلاء الحافط‬

‫‪302‬‬
‫بن زكريا ‪1‬لمنبجي‬ ‫علي‬

‫‪127‬‬ ‫‪09‬‬ ‫علي بن أبي طالب‬

‫‪126‬‬ ‫‪69،401،901،112،114،911،122-124‬‬ ‫عمر بن الخطاب‬


‫في لتعقيق وتصعالنصوكل‬
‫‪1‬‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪214‬‬

‫‪801‬‬ ‫عمر بن ابي سلمة‬

‫‪601‬‬ ‫عمر بن عبد العزيز‬

‫‪175‬‬ ‫بن معمر‬ ‫الله‬ ‫بن عبد‬ ‫عمر‬

‫‪63‬‬ ‫بن عباس‬ ‫الفضل‬

‫‪091‬‬ ‫الفضيل بن عياض‬

‫‪913‬‬ ‫القابسي‬

‫‪202‬‬ ‫‪،102‬‬ ‫القاضي عياض‬

‫ابن قتيبة‬

‫‪152‬‬ ‫المفهم‬ ‫القرطبي صاحب‬

‫‪017‬‬ ‫قطرب‬

‫‪171‬‬ ‫بن الفجاءة‬ ‫قطري‬

‫‪791‬‬ ‫ابن القفال الشاطبي‬

‫‪202‬‬ ‫ابن القيم‬

‫‪891‬‬ ‫ابن كثير‬

‫‪187‬‬ ‫ابو الكرم الحوزي‬

‫‪016‬‬ ‫الكو ثري‬

‫‪002‬‬ ‫الما تريدي‬

‫‪912‬‬ ‫ابن ماجه‬

‫‪178‬‬ ‫المبرد‬

‫‪991‬‬ ‫امين امير بادشاه‬ ‫محمد‬

‫‪915‬‬ ‫الشيباني‬ ‫بن الحسن‬ ‫محمد‬

‫‪82 ،81‬‬ ‫محمد رشيد رضا‬

‫‪35‬‬ ‫محمد الزهري الغمراوي‬

‫‪791‬‬ ‫محمد العمادي‬


‫‪215‬‬ ‫لفرس‬
‫‪202‬‬ ‫غرس الدين‬ ‫محمد‬

‫‪132‬‬ ‫فؤاد عبد ‪1‬لباقي‬ ‫محمد‬

‫‪188‬‬ ‫ابن المدبر‬

‫‪181‬‬ ‫مرجليوث‬

‫‪117‬‬ ‫مسروق‬

‫‪162‬‬ ‫الصحيح‬ ‫مسلم صاحب‬

‫مسلمة‬ ‫أبو‬

‫‪117‬‬ ‫المسور‬

‫‪59‬‬ ‫معا وية‬

‫‪102‬‬ ‫المنذري‬

‫‪801‬‬ ‫عليه السلام‬ ‫موسى‬

‫‪125‬‬ ‫موسى‬ ‫ابو‬

‫‪59،‬‬ ‫نافع‬

‫‪71‬‬ ‫الحافظ‬ ‫نعيم بن عدي‬ ‫ابو‬

‫‪184‬‬ ‫بن دكين‬ ‫نعيم الفضل‬ ‫أبو‬

‫‪102‬‬ ‫‪،161،162‬‬ ‫النووي‬

‫‪302‬‬ ‫بن عبد [لرحيم‬ ‫الله‬ ‫هبة‬

‫‪162 ،161‬‬ ‫‪،63،59،112‬‬ ‫أبو هريرة‬

‫‪98‬‬ ‫ورقة بن نوفل‬

‫‪175‬‬ ‫يحبى بن يعمر‬

‫‪148‬‬ ‫ابن يونس‬

‫!!!‬
‫وتصعالنصوما‬ ‫التعقيق‬ ‫رسانل !‬ ‫مجمولح‬ ‫‪216‬‬

‫الكتب (‪)1‬‬ ‫‪ - 2‬فهرس‬

‫‪991‬‬ ‫الاسعاف للموصلي (خ)‬

‫‪165،‬‬ ‫‪42،141‬‬ ‫الاصابة‬

‫‪82 ،8‬‬ ‫للشاطبي‬ ‫الاعتصام‬

‫‪188،‬‬ ‫‪74،174 ،42‬‬ ‫الاغا ني‬

‫‪183‬‬ ‫لابن ماكولا‬ ‫الاكمال‬

‫‪188‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪187 ،78 ،32‬‬ ‫السمعاني‬ ‫أنساب‬

‫‪74 ،4 3‬‬ ‫لي‬ ‫القا‬ ‫لي‬ ‫اما‬

‫‪791‬‬ ‫البدور الزاهرة (خ)‬

‫‪183‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪182‬‬ ‫بغية الوعاة‬

‫‪182‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪172‬‬ ‫البيان للجاحظ‬

‫‪186‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪،42،74‬‬ ‫تاج العروس‬

‫‪6،07‬‬ ‫‪11،04،06،7‬‬ ‫التاريخ الكبير للبخاري‬

‫‪185‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪183‬‬ ‫تارلخ بغداد‬

‫‪002‬‬ ‫(خ)‬ ‫الماتريدي‬ ‫تاويل‬

‫‪302‬‬ ‫(خ)‬ ‫الاصول‬ ‫تجريد‬

‫لحفاظ‬ ‫ا‬ ‫تذكرة‬

‫‪102‬‬ ‫(خ)‬ ‫والترهيب‬ ‫الترغيب‬

‫‪002‬‬ ‫تفسير البغوي (خ)‬

‫‪991، 891‬‬ ‫تفسير البيضاوي (خ)‬

‫في تعليقات‬ ‫لى أنه مذكور‬ ‫إ‬ ‫والهاء‬ ‫‪،‬‬ ‫لى المخطوط‬ ‫إ‬ ‫يشير‬ ‫الخاء بين القوسين‬ ‫حرف‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫في الهامتن‪.‬‬ ‫المؤلف‬


‫‪217‬‬ ‫لفرما‬ ‫ا‬

‫‪42،‬‬ ‫‪35‬‬
‫ابن جرير‬ ‫تفسير‬

‫‪891‬‬
‫الرازي (خ)‬ ‫تفسير‬

‫‪891‬‬
‫ابن كثير (خ)‬ ‫تفسير‬

‫بن عرفة (خ)‬ ‫تفسير محمد‬

‫‪102‬‬
‫التقريب والتيسير (خ)‬

‫‪185‬‬ ‫‪،184‬‬ ‫‪،182‬‬ ‫‪،171‬‬ ‫تقريب التهذيب‬

‫‪091 ،184‬‬ ‫‪-182 ،175 ،165 ،17‬‬ ‫التهذيب‬ ‫تهذيب‬

‫‪07 ، 14‬‬ ‫الثقات لابن حبان‬

‫‪66‬‬
‫جامع سفيان الثوري‬

‫‪137‬‬ ‫‪،912،134‬‬
‫الصغير‬ ‫لجامع‬ ‫ا‬

‫‪،137 ،135 ،134‬‬


‫المسانيد‬ ‫جامع‬

‫‪116‬‬
‫(خ كوبريلي)‬ ‫لتعديل‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫لجرح‬ ‫ا‬

‫‪07،73‬‬ ‫‪،41،67 ،13‬‬


‫لتعديل‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫لجرح‬ ‫ا‬

‫‪102‬‬
‫الفوالد (خ )‬ ‫جمع‬

‫‪991‬‬
‫(خ)‬ ‫زاده على الكشاف‬ ‫حاشية خطيب‬

‫‪991‬‬
‫حاشية الشريف على الكشاف (خ)‬

‫‪891‬‬
‫حاشية سنان على البيضاوي (خ)‬

‫‪891‬‬
‫حاشية العصام على البيضاوي (خ)‬

‫‪002‬‬
‫(خ)‬ ‫النيرين‬ ‫حاشية الكوكبين‬

‫‪991‬‬ ‫مين على البيضاوي (خ)‬ ‫حاشية محمد‬

‫‪302‬‬ ‫(خ)‬ ‫الاولياء‬ ‫حلية‬

‫‪002‬‬
‫الشيخ زاده على البيضاوي (خ)‬ ‫حواشي‬

‫‪017،74/1 ،74‬‬ ‫خزانة الادب‬

‫‪71‬‬ ‫الخلاصة‬
‫التعقيق وتصعمح النمموص‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪218‬‬

‫‪102‬‬ ‫(خ )‬ ‫ذخا ئر المواريث‬

‫‪016‬‬ ‫على الكوثري (التنكيل)‬ ‫رد المؤلف‬

‫‪791‬‬ ‫في القراءات (خ)‬ ‫الروضة‬

‫‪202‬‬ ‫(خ)‬ ‫زاد المعاد‬

‫‪177‬‬ ‫لي‬ ‫اللا‬ ‫سمط‬

‫‪134 ،‬‬ ‫‪128‬‬ ‫البيهقي‬ ‫سنن‬

‫‪136‬‬ ‫الترمذي‬ ‫سنن‬

‫‪89‬‬ ‫ابي داود (هـ)‬ ‫سنن‬

‫‪013‬‬ ‫‪( 1 1 0‬هـ)‪،‬‬ ‫ابن ماجه‬ ‫سنن‬

‫‪002‬‬ ‫(خ)‬ ‫ابن ماجه‬ ‫سنن‬

‫‪102‬‬ ‫‪، 2 0 0‬‬ ‫)‬ ‫(خ‬ ‫النسائي‬ ‫سنن‬

‫‪791‬‬ ‫(خ)‬ ‫الرائية للجعبري‬ ‫شرح‬

‫‪791‬‬ ‫الرائية لابن القفال (خ)‬ ‫شرح‬

‫‪174‬‬ ‫الشافية للرضي‬ ‫شرح‬

‫‪202‬‬ ‫(خ)‬ ‫الشفاء لابن قبرص‬ ‫شرح‬

‫‪102‬‬ ‫العمدة لابن دقيق العيد (خ)‬ ‫شرح‬

‫‪002‬‬ ‫البخاري (خ)‬ ‫العيني لصحيح‬ ‫شرح‬

‫‪173‬‬ ‫‪، 1 0‬‬ ‫والشعراء‬ ‫الشعر‬

‫‪161‬‬ ‫الصحيحان‬

‫‪164‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪163 ، 1‬‬ ‫‪57 ، 1 5 4 ،‬‬ ‫‪138‬‬ ‫‪( 1 2 5‬هـ)‪،‬‬ ‫‪،98‬‬ ‫‪،6‬‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬

‫‪202‬‬ ‫‪" 2 0 1‬‬ ‫‪"2 0 0‬‬ ‫)‬ ‫(خ‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬

‫‪911‬‬ ‫‪" 1 1 0‬‬ ‫(هـ)‬ ‫البخاري‬ ‫صحيج‬

‫‪141‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪135 ،‬‬ ‫‪133 ،‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪( 1 2 5‬هـ)‪،‬‬ ‫‪( 1 2 2‬هـ)‪،‬‬ ‫مسلم‬ ‫صحيح‬

‫‪102‬‬ ‫مسلم (خ)‬ ‫صحيح‬


‫‪9‬‬ ‫الفهارس‬

‫‪71‬‬ ‫هميته للمؤلف‬ ‫وا‬ ‫علم الرجال‬

‫‪( 89‬هـ) ‪136‬‬ ‫لابن السني‬ ‫اليوم والليلة‬ ‫عمل‬

‫‪891‬‬
‫(خ)‬ ‫عناية القاضي للخفاجي‬

‫‪43‬‬ ‫عيون الأخبار‬

‫‪891‬‬
‫عيون التفاسير (خ)‬

‫‪128‬‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫غريب‬

‫‪128‬‬ ‫الفائق‬

‫‪166‬‬
‫‪16 5 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 1 ، 1‬‬ ‫‪57 ، 1 5 4 ،‬‬ ‫‪913‬‬ ‫الباري‬ ‫فتح‬

‫فتح الباري (خ)‬

‫‪188‬‬ ‫‪187 ،‬‬ ‫‪185 ، 1 5 4 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪،74‬‬ ‫‪،71 ، 4 2‬‬ ‫المحيط‬ ‫القاموس‬

‫‪74،‬‬ ‫للمبرد‬ ‫الكامل‬

‫‪991‬‬ ‫‪891‬‬ ‫(خ )‬ ‫الكشاف‬

‫الالتباس (خ)‬ ‫كشف‬

‫‪71‬‬ ‫الكفاية للخطيب‬

‫كنزل العمال‬

‫‪791‬‬ ‫(خ)‬ ‫المعا ني‬ ‫كنز‬

‫‪177‬‬ ‫لالئ البكري‬

‫‪302‬‬ ‫(خ)‬ ‫بين السنة والكتاب‬ ‫لجمع‬ ‫ا‬ ‫اللباب في‬

‫‪186‬‬ ‫‪185 .‬‬ ‫‪183 ،‬‬ ‫‪172 ، 1‬‬ ‫‪53 ، 4 2‬‬ ‫العرب‬ ‫لسان‬

‫‪187‬‬ ‫‪183 ، 1‬‬ ‫‪5 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الميزان‬ ‫لسان‬

‫‪102‬‬
‫التنوير (خ)‬ ‫لوامع‬

‫‪791‬‬
‫مبرز المعا ني (خ)‬

‫‪202‬‬ ‫(خ)‬ ‫جامع الأصول‬ ‫مختصر‬

‫‪302‬‬
‫مرقاة المفاتيح (خ)‬
‫لنصوما‬ ‫‪1‬‬ ‫وتصع‬ ‫في التعقيق‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪2 2 0‬‬

‫‪1 2 9‬‬ ‫المستدرك‬

‫‪1‬‬ ‫‪6 4 ، 1 4 0‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪37 ، 1‬‬ ‫‪3 5 ، 1‬‬ ‫‪3 4 ، 1‬‬ ‫‪3 2 ، 1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪، 1 2‬‬ ‫‪9 ،‬‬ ‫هـ)‬ ‫(‬ ‫‪39‬‬ ‫ا حمد‬ ‫مسند‬

‫‪2 0 0‬‬ ‫‪، 1 4 0‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪3 4 ،‬‬ ‫هـ)‬ ‫(‬ ‫‪1 1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫)‬ ‫(خ‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫مسند‬

‫‪185‬‬ ‫جبلة بن هبيرة (؟)‬ ‫مسند‬

‫‪2 0 1‬‬ ‫)‬ ‫(خ‬ ‫الانوار‬ ‫مشارق‬

‫‪186 ،‬‬ ‫‪185‬‬ ‫المشتبه‬

‫‪2 0 0‬‬ ‫)‬ ‫(خ‬ ‫للدماميني‬ ‫لجامع‬ ‫ا‬ ‫مصابيح‬

‫‪2 0 1‬‬ ‫(خ)‬ ‫السنة‬ ‫مصابيح‬

‫‪4 3‬‬ ‫لابن قتيبة‬ ‫المعارف‬

‫‪1 8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الادباء‬ ‫معجم‬

‫‪1 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪186 ،‬‬ ‫‪185 ،‬‬ ‫(‪183 ،)5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫البلدان‬ ‫معجم‬

‫‪182‬‬ ‫المعمرين‬

‫‪152‬‬ ‫وحواشيه‬ ‫بن هشام‬ ‫‪1‬‬ ‫مغعي‬

‫‪13‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لحسنة‬ ‫ا‬ ‫المقاصد‬

‫‪66‬‬ ‫لعبد الغني المصري‬ ‫والمختلف‬ ‫الموتلف‬

‫‪135‬‬ ‫الموطا‬

‫‪(2‬خ)‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2 ،‬‬ ‫‪185 ،‬‬ ‫‪184‬‬ ‫‪(89‬هـ)‬ ‫نهاية ابن الاثير‬

‫‪1 5‬‬ ‫الاعتدال‬ ‫ميزان‬

‫‪991‬‬ ‫(خ)‬ ‫الدرر للبقاعي‬ ‫نظم‬

‫! ! !‬
‫‪221‬‬ ‫الف رس‬

‫لمراجع‬ ‫وا‬ ‫لمصادر‬ ‫ا‬ ‫ثبت‬

‫‪،‬‬ ‫اللغة العربية ‪ ،‬القاهرة‬ ‫‪ ،‬مجمع‬ ‫شرف‬ ‫محمد‬ ‫تحقيق حسين‬ ‫‪،‬‬ ‫الابدال لابن السكيت‬

‫‪.‬‬ ‫‪8913‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫للغزا لي ‪ ،‬دار المعرفة‬ ‫الدين‬ ‫علوم‬ ‫إحياء‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة‬ ‫الخانجي‬ ‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫هارون‬ ‫السلام‬ ‫عبد‬ ‫تحقيق‬ ‫دريد‪،‬‬ ‫لابن‬ ‫الاشتقاق‬

‫القاهرة ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والدراسات‬ ‫للبحوث‬ ‫مركز هجر‬ ‫‪،‬‬ ‫نشرة التركي‬ ‫الاصابة لابن حجر‪،‬‬

‫‪. 1 4‬‬ ‫‪92‬‬

‫البكري ‪،‬‬ ‫حمدي‬ ‫إعداد محمد‬ ‫برجشتراسر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ونشر الكتب‬ ‫نقد النصوص‬ ‫صول‬

‫‪ 1‬م ‪.‬‬ ‫‪599 ،‬‬ ‫المصرية‬ ‫دار الكتب‬

‫العامة‪.‬‬ ‫المصرية‬ ‫والهيئة‬ ‫المصرية‬ ‫طبعة دار الكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫لابي الفرج‬ ‫الاغاني‬

‫‪. 1 4 0 1 ،‬‬ ‫دار الثقافة ‪ ،‬بيروت‬ ‫‪ ،‬طبعة‬ ‫الفرج‬ ‫لاني‬ ‫الاغا ني‬

‫ه‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫العربي‬ ‫دار الكتاب‬ ‫‪ ،‬تصوير‬ ‫المصرية‬ ‫دار الكتب‬ ‫القا لي ‪ ،‬طبعة‬ ‫أما لي‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة‬ ‫العربي‬ ‫‪ ،‬دار الفكر‬ ‫إبراهيم‬ ‫ابو ‪1‬لفضل‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫المرتضى‬ ‫أما لي‬

‫‪ 1‬م ‪.‬‬ ‫‪899‬‬

‫‪ ،‬القاهرة ‪،‬‬ ‫العربي‬ ‫‪ ،‬دار الفكر‬ ‫إبراهيم‬ ‫أبو الفضل‬ ‫محمد‬ ‫تحقيق‬ ‫انباه الرواة للقفطي‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪. 1 4 0‬‬ ‫‪4 ،‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة‬ ‫البوشي‬ ‫أكرم‬ ‫تحقيق‬ ‫عشر‪،‬‬ ‫الثاني‬ ‫لجزء‬ ‫ا‬ ‫للسمعاني‪،‬‬ ‫الانساب‬

‫المكتبة‬ ‫لحميد‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الدين عبد‬ ‫محيي‬ ‫نشرة محمد‬ ‫‪،‬‬ ‫لابن هشام‬ ‫المسالك‬ ‫أوضج‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫]لعصرية‬

‫الرباط‬ ‫نسخة‬ ‫‪،‬‬ ‫المغربي‬ ‫بن محمد‬ ‫بلوغ المرام للقاضي حسين‬ ‫شرح‬ ‫البدر التمام‬

‫‪. 5‬‬ ‫‪42 0 1‬‬ ‫برقم‬

‫طبعة الكويت‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫للزبيدي‬ ‫تاج العروس‬


‫التعقيق وتصعمح النصوكل‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪2‬‬ ‫‪22‬‬

‫‪،‬‬ ‫دار الفكر‪ ،‬بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫لابن عساكر‪ ،‬تحقيق عمر بن غرامة العمروي‬ ‫تاريخ دمشق‬

‫‪. 1‬‬ ‫‪42 1‬‬ ‫‪- 1 4 1‬‬ ‫‪5‬‬

‫العثمانية ‪ ،‬حيدراباد‪.‬‬ ‫لمعارف‬ ‫‪ ،‬دائرة‬ ‫للبخاري‬ ‫الكبير‬ ‫التاريخ‬

‫السنة‪،‬‬ ‫مكتبة‬ ‫‪،‬‬ ‫لخامسة‬ ‫ا‬ ‫الطبعة‬ ‫‪،‬‬ ‫هارون‬ ‫السلام‬ ‫عبد‬ ‫ونشرها‪،‬‬ ‫النصوص‬ ‫تحقيق‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لقاهرة‬ ‫ا‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪699 ،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪ ،‬دار صادر‪،‬‬ ‫عباس‬ ‫إحسان‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫لحمدونية‬ ‫ا‬ ‫التذكرة‬

‫ه‬ ‫‪ ،‬القاهرة‬ ‫دار المعارف‬ ‫شاكر‪،‬‬ ‫محمود‬ ‫تحقيق‬ ‫ابن جرير‪،‬‬ ‫تفسير‬

‫‪،‬‬ ‫دار المعارف‬ ‫‪،‬‬ ‫إبراهيم‬ ‫أبو الفضل‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫للهمذاني‬ ‫تاريخ الطبري‬ ‫تكملة‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫القاهرة ‪829 ،‬‬

‫طلس!‪،‬‬ ‫أسعد‬ ‫محمد‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫لحمزة الأصفهاني‬ ‫التصحيف‬ ‫على حدوث‬ ‫التنبيه‬

‫‪.‬‬ ‫‪1388‬‬ ‫‪،‬‬ ‫اللغة العربية بدمشق‬ ‫مجمع‬

‫‪،‬‬ ‫الرياض‬ ‫‪،‬‬ ‫مكتبة المعارف‬ ‫‪،‬‬ ‫للمؤلف‬ ‫‪،‬‬ ‫الاباطيل‬ ‫من‬ ‫التنكيل بما في تأنيب الكوثري‬

‫‪. 1‬‬ ‫‪426‬‬

‫العثمانية ‪ ،‬حيدراباد‪.‬‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫طبعة‬ ‫حجر‪،‬‬ ‫لابن‬ ‫التهذيب‬ ‫تهذيب‬

‫الدار المصرية‬ ‫‪،‬‬ ‫وزملائه‬ ‫هارون‬ ‫السلام‬ ‫عبد‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫للأزهري‬ ‫‪،‬‬ ‫اللغة‬ ‫تهذيب‬

‫والنشر‪ ،‬القاهرة ه‬ ‫جمة‬ ‫لتر‬ ‫للتأليف و‬

‫العثمانية ‪ ،‬حيدراباد‪.‬‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫‪ ،‬طبعة‬ ‫حبان‬ ‫لابن‬ ‫الثقات‬

‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫العربي‬ ‫التراث‬ ‫دار إحياء‬ ‫‪،‬‬ ‫وغيره‬ ‫شاكر‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الترمذي‬ ‫جامع‬

‫‪ 1‬م ‪.‬‬ ‫‪899‬‬

‫ه‬ ‫الرياض‬ ‫مكتبة الرشد‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫البواب‬ ‫حسين‬ ‫علي‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫لجوزي‬ ‫ا‬ ‫المسانيد لابن‬ ‫جامع‬

‫العثمانية ‪ ،‬حيدراباد‪.‬‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫‪ ،‬طبعة‬ ‫حاتم‬ ‫أبي‬ ‫لابن‬ ‫لتعديل‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫لجرح‬ ‫ا‬

‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫للملايين‬ ‫دار العلم‬ ‫‪،‬‬ ‫بعلبكي‬ ‫رمزي‬ ‫تحقيق‬ ‫دريد‪،‬‬ ‫اللغة لابن‬ ‫جمهرة‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪879‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة ‪013 1 ،‬‬ ‫المغني‬ ‫على‬ ‫الدسوقي‬ ‫حاشية‬


‫‪223‬‬ ‫الف رس‬

‫وزارة الثقافة‪،‬‬ ‫لحممي‪،‬‬ ‫ا‬ ‫وأسماء‬ ‫الملوحي‬ ‫عبد المعين‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الشجرية‬ ‫لحماسة‬ ‫ا‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫دمشق‬

‫الخانجي‪.‬‬ ‫طبعة‬ ‫‪،‬‬ ‫عبد السلام هارون‬ ‫البغدادي ‪ ،‬تحقيق‬ ‫خزانة الادب‬

‫‪.‬‬ ‫بيروت‬ ‫دار صادر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ديوان الفرزدق‬

‫‪ 2 0 0 1 ،‬م ‪.‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪ ،‬دار صادر‪،‬‬ ‫قصاب‬ ‫وليد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الوراق‬ ‫محمود‬ ‫ديوان‬

‫مؤسسة‬ ‫‪،‬‬ ‫شعلان‬ ‫النبوي عبد الواحد‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫العسكري‬ ‫ديوان المعا ني ‪ ،‬لابي هلال‬

‫العلياء‪ ،‬القاهرة ‪. 1 4 2 9 ،‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫عا لم الكتب‬ ‫كونكو‪،‬‬ ‫المعا ني ‪ ،‬نشرة‬ ‫ديوان‬

‫‪. 1 4 2 4 ،‬‬ ‫دمشق‬ ‫‪ ،‬دار البشائر‪،‬‬ ‫الضامن‬ ‫صالح‬ ‫حاتم‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الأنباري‬ ‫لابن‬ ‫الزاهر‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة ‪9137 ،‬‬ ‫البابي الحلبي‬ ‫‪ ،‬مصطفى‬ ‫للصنعاني‬ ‫السلام‬ ‫سبل‬

‫‪. 1‬‬ ‫‪427 ،‬‬ ‫‪ ،‬الرياض‬ ‫المعارف‬ ‫مكتبة‬ ‫للصنعاني‪،‬‬ ‫السلام‬ ‫سبل‬

‫‪،‬‬ ‫لجوزي‬ ‫ا‬ ‫دار ابن‬ ‫‪،‬‬ ‫حلاق‬ ‫حسن‬ ‫صبحي‬ ‫محمد‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫سبل السلام للصنعاني‬

‫‪. 1‬‬ ‫‪4 2 1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الدمام‬

‫صنعاء‪.‬‬ ‫سبل السلام للصنعاني‪ ،‬نسخة‬ ‫‪-‬‬

‫سبل السلام للصنعاني‪ ،‬نسخة جامعة الملك سعود‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪. 1 4 0 5 ،‬‬ ‫دمشق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬دار القلم‬ ‫هنداوي‬ ‫حسن‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫لابن حني‬ ‫الصناعة‬ ‫سر‬

‫المكتبة العصرية‪،‬‬ ‫لحميد‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الدين عبد‬ ‫محيي‬ ‫محمد‬ ‫أبي داود‪ ،‬تحقيق‬ ‫سنن‬

‫‪.‬‬ ‫بيروت‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة ‪1386 ،‬‬ ‫يماني‬ ‫هاشم‬ ‫دثه‬ ‫‪1‬‬ ‫عبد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الدارقطني‬ ‫سنن‬

‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫الرسالة‬ ‫‪ ،‬مؤسسة‬ ‫واصحابه‬ ‫الارنوؤوط‬ ‫شعيب‬ ‫الدارقطني ‪ ،‬تحقيق‬ ‫سنن‬

‫‪. 1 4 2 4‬‬

‫الاو لى‪.‬‬ ‫‪ ،‬الطبعة‬ ‫‪ ،‬الرياض‬ ‫المعارف‬ ‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫النسائي‬ ‫سنن‬

‫‪.‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫القرآن‬ ‫علوم‬ ‫السقا وزميليه ‪ ،‬مؤسسة‬ ‫نشرة مصطفى‬ ‫‪،‬‬ ‫ابن هشام‬ ‫سيرة‬
‫لنصوم!‬ ‫‪1‬‬ ‫التعقيق وتصعع‬ ‫!الم‬ ‫مجمولح رسانل‬ ‫‪2‬‬ ‫‪24‬‬

‫المختون ‪،‬‬ ‫بدوي‬ ‫السيد ومحمد‬ ‫تحقيق عبد الرحمن‬ ‫‪،‬‬ ‫التسهيله لابن مالك‬ ‫شرح‬

‫‪. 1 4 1 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القاهرة‬ ‫والنشر‪،‬‬ ‫للطباعة‬ ‫هجر‬

‫‪. 1 4‬‬ ‫‪70 ،‬‬ ‫‪ ،‬الرياض‬ ‫المعارف‬ ‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫للنووي‬ ‫مسلم‬ ‫صحيح‬ ‫شرح‬

‫‪.‬‬ ‫‪1323‬‬ ‫‪،‬‬ ‫طبعة بولاق‬ ‫‪،‬‬ ‫البخاري‬ ‫لصحيح‬ ‫القسطلاني‬ ‫شرح‬

‫عبد العزيز أحمد‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫للعسكري‬ ‫والتحريف‬ ‫ما يقع فيه التصحيف‬ ‫شرح‬

‫‪.‬‬ ‫‪1383‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة‬ ‫البابي الحلبي‬ ‫مصطفى‬

‫‪. 1‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة ‪829 ،‬‬ ‫دار المعارف‬ ‫شاكر‪،‬‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫قتيبة ‪ ،‬تحقيق‬ ‫لابن‬ ‫والشعراء‬ ‫الشعر‬

‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫مالك‬ ‫‪ ،‬لابن‬ ‫الصحيح‬ ‫لجامع‬ ‫ا‬ ‫لمشكلات‬ ‫والتصحيح‬ ‫التوضيح‬ ‫شواهد‬

‫‪ 1‬م ه‬ ‫‪ ،‬القاهرة ‪579 ،‬‬ ‫دار العروبة‬ ‫لباقي ‪ ،‬مكتبة‬ ‫عبد‬ ‫فؤاد‬ ‫محمد‬

‫‪. 1 4 0 5‬‬ ‫‪ ،‬بغداد‪،‬‬ ‫محسن‬ ‫طه‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫مالك‬ ‫لابن‬ ‫التوضيح‬ ‫شواهد‬

‫دار البشائر الاسلامية‪،‬‬ ‫الناصير‪،‬‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫مالك‬ ‫لابن‬ ‫التوضيح‬ ‫شواهد‬

‫‪. 1‬‬ ‫‪432 ،‬‬ ‫بدمشق‬ ‫المتحدة‬ ‫الكمال‬ ‫‪ ،‬ودار‬ ‫بيروت‬

‫‪. 1 4‬‬ ‫‪17 ،‬‬ ‫‪ ،‬الرياض‬ ‫والتوزيع‬ ‫للنشر‬ ‫‪ ،‬دار السلام‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬

‫‪.‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫دار إحياء التراث العربي‬ ‫‪،‬‬ ‫الباقي‬ ‫فؤاد عبد‬ ‫محمد‬ ‫نشرة‬ ‫‪،‬‬ ‫مسلم‬ ‫صحبح‬

‫القاهرة ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المدني‬ ‫مطبعة‬ ‫شاكر‪،‬‬ ‫محمود‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫الشعراء لابن سلام‬ ‫فحول‬ ‫طبقات‬

‫‪.‬‬ ‫‪4913‬‬

‫والنشر‪،‬‬ ‫‪ ،‬لجانة التلهليف والتر جمة‬ ‫عبد العزيز الميمني‬ ‫الأدبية ‪ ،‬تحقيق‬ ‫الطرائف‬

‫‪ 1‬م ‪.‬‬ ‫القاهرة ‪379 ،‬‬

‫المجلدات‬ ‫‪،‬‬ ‫اللغة العربية بدمشق‬ ‫مجمع‬ ‫الأدباء‪ ،‬للميمني ‪ ،‬مجلة‬ ‫معجم‬ ‫على‬ ‫طرر‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫( ‪42- 4 0‬‬

‫مكة‬ ‫‪،‬‬ ‫أم القرى‬ ‫جامعة‬ ‫‪،‬‬ ‫العزباوي‬ ‫عبد الكريم‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫للخطابي‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫غريب‬

‫‪. 1 4 0‬‬ ‫‪2 ،‬‬ ‫ا لمكرمة‬

‫‪.‬‬ ‫دار الفكر‪ ،‬بيروت‬ ‫فتح الباري لابن حجر‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫بيروت‬ ‫دار صادر‬ ‫مصورة‬ ‫‪،‬‬ ‫القنوجي‬ ‫لحسن‬ ‫ا‬ ‫بلوغ المرام لنور‬ ‫فتح العلام شرح‬
‫‪225‬‬ ‫الف رس‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬م‬ ‫‪899‬‬ ‫‪،‬‬ ‫دهلي‬ ‫‪،‬‬ ‫]لدهلوي‬ ‫للسيد أحمد‬ ‫اصفيه‬ ‫فرهن!‬

‫الوطنية‪،‬‬ ‫فهد‬ ‫مكتبة الملك‬ ‫‪،‬‬ ‫المكي‬ ‫لحرم‬ ‫ا‬ ‫مكتبة‬ ‫لمخطوطات‬ ‫المختصر‬ ‫الفهرس‬ ‫‪-‬‬

‫‪. 1 4 2 7 ،‬‬ ‫الرياض‬

‫‪. 1‬‬ ‫‪271 ،‬‬ ‫كلكتة‬ ‫‪ ،‬طبعة‬ ‫الطوسي‬ ‫فهرس‬

‫الفرقان للتراث الاسلامي‪،‬‬ ‫أيمن فؤاد سيد‪ ،‬مؤسسة‬ ‫للنديم‪ ،‬تحقيق‬ ‫الفهرست‬

‫‪. 1‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪0 ،‬‬ ‫لندن‬

‫أظهر‪ ،‬جامعة البنجاب ‪،‬‬ ‫أحمد‬ ‫[لخير‪ ،‬تحقيق ظهور‬ ‫القرط على الكامل لابن سعد‬

‫‪. 1 4 0 1‬‬ ‫لاهور‪،‬‬

‫سارة‬ ‫القيرو ‪1‬ني‪ ،‬تحقيق‬ ‫للرقيق‬ ‫‪1‬لخمور‬ ‫و‬ ‫الانبذة‬ ‫في أوصاف‬ ‫السرور‬ ‫قطب‬

‫‪ 2 0 1 0‬م ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫لجمل‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬منشور]ت‬ ‫البربوشي‬

‫‪. 1 4 0 6 ،‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫الرسالة‬ ‫مؤسسة‬ ‫الدا لي‪،‬‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫محمد‬ ‫تحقيق‬ ‫للمبرد‪،‬‬ ‫الكامل‬

‫‪. 1‬‬ ‫الكويتية ‪431 ،‬‬ ‫دار النوادر‬ ‫‪ ،‬تصوير‬ ‫بولاق‬ ‫طبعة‬ ‫منظور‪،‬‬ ‫لابن‬ ‫العرب‬ ‫لسان‬

‫‪،‬‬ ‫‪1‬لمخطوطات‬ ‫‪ ،‬معهد‬ ‫فراج‬ ‫الستار‬ ‫عبد‬ ‫الثاني ‪ ،‬تحقيق‬ ‫لجزء‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫سيده‬ ‫لابن‬ ‫المحكم‬

‫‪.‬‬ ‫‪1377‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة‬ ‫الإسلامي‬ ‫دار الكتاب‬ ‫‪ ،‬تصوير‬ ‫بولاق‬ ‫‪ ،‬طبعة‬ ‫سيده‬ ‫لابن‬ ‫المخصص‬

‫‪ ،‬القاهرة ‪. 1 4 0 5 ،‬‬ ‫‪ ،‬الخانجي‬ ‫للطناحي‬ ‫العربي‬ ‫التراث‬ ‫نشر‬ ‫تاريخ‬ ‫لى‬ ‫ا‬ ‫مدخل‬

‫دار التراث ‪،‬‬ ‫خرين‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫المولى‬ ‫جاد‬ ‫أحمد‬ ‫محمد‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫المزهر للسيوطي‬

‫‪.‬‬ ‫القاهرة‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة‬ ‫دار المعارف‬ ‫شاكر‪،‬‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫وشرح‬ ‫تحقيق‬ ‫حمد‪،‬‬ ‫أ‬ ‫مسند‬

‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫الرسالة‬ ‫مؤسسة‬ ‫‪،‬‬ ‫و صحابه‬ ‫الارنؤوط‬ ‫شعيب‬ ‫تحقيق‬ ‫حمد‪،‬‬ ‫مسند‬

‫‪. 1 4 2 0‬‬

‫لحكم‪،‬‬ ‫وا‬ ‫العلوم‬ ‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫واخرين‬ ‫الله‬ ‫زين‬ ‫الرحمن‬ ‫محفوظ‬ ‫البزار‪ ،‬تحقيق‬ ‫مسند‬

‫‪.‬‬ ‫المنورة‬ ‫المدينة‬

‫‪. 1 4 0 4 ،‬‬ ‫‪ ،‬دمشق‬ ‫للتراث‬ ‫دار المأمون‬ ‫أسد‪،‬‬ ‫سليم‬ ‫حسين‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫يعلى‬ ‫بي‬ ‫أ‬ ‫مسند‬
‫لتعقيق وتصعمح النصوكل‬ ‫‪1‬‬ ‫ف!‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪2‬‬ ‫‪26‬‬

‫البابي الحلبي‪،‬‬ ‫عيسى‬ ‫‪،‬‬ ‫البجاوي‬ ‫محمد‬ ‫علي‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫المشتبه للذهبي‬

‫‪ 1 9 6 2‬م ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القاهرة‬

‫‪ 1‬م ‪.‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪5- 1‬‬ ‫‪239 ،‬‬ ‫هندية‬ ‫‪ ،‬مطبعة‬ ‫مرحلبيوث‬ ‫‪ ،‬نشرة‬ ‫الادباء لياقوت‬ ‫معجم‬

‫‪-‬‬ ‫القاهرة ‪3691 ،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫البابي الحلبي‬ ‫عيسى‬ ‫‪،‬‬ ‫فريد الرفاعي‬ ‫الادباء‪ ،‬نشرة احمد‬ ‫معجم‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪3891‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬م‬ ‫‪399‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫الاسلامي‬ ‫دار الغرب‬ ‫‪،‬‬ ‫عباس‬ ‫إحسان‬ ‫الادباء‪ ،‬تحقيق‬ ‫معجم‬

‫القاهرة ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لحرمين‬ ‫ا‬ ‫دار‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫عوض‬ ‫بن‬ ‫طارق‬ ‫للطبرا ني ‪ ،‬تحقيق‬ ‫الأوسط‬ ‫المعجم‬

‫‪. 1 4 1‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫العربي‬ ‫التراث‬ ‫‪ ،‬دار إحياء‬ ‫لياقوت‬ ‫البلدان‬ ‫معجم‬

‫البابي الحلبي‪،‬‬ ‫عيسى‬ ‫‪،‬‬ ‫فراج‬ ‫الستار‬ ‫عبد‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫للمرزبا ني‬ ‫الشعراء‬ ‫معجم‬

‫‪ 1‬م ‪.‬‬ ‫‪9 6 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القاهرة‬

‫الطوسي‪.‬‬ ‫الطوسي = فهرس‬ ‫معجم‬

‫دار ابن كثير‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القرطبي‬ ‫‪ ،‬لأبي العباس‬ ‫مسلم‬ ‫كتاب‬ ‫تلخيص‬ ‫من‬ ‫لما اشكل‬ ‫المفهم‬

‫‪. 1 4‬‬ ‫‪17 ،‬‬ ‫دمشق‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫العربي‬ ‫‪ ،‬دار الكتاب‬ ‫للسخاوي‬ ‫لحسنة‬ ‫ا‬ ‫المقاصد‬

‫العربية‪،‬‬ ‫دار إحياء الكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫عبد الستار فراج‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫للامدي‬ ‫والمختلف‬ ‫الموتلف‬

‫‪ 1‬م ‪.‬‬ ‫‪9 6 1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القاهرة‬

‫العربي‪،‬‬ ‫التراث‬ ‫التاقي‪ ،‬دار إحياء‬ ‫فؤاد عبد‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫للامام مالك‬ ‫الموطا‬

‫‪. 1 4 0‬‬ ‫‪6 ،‬‬ ‫بيروت‬

‫‪.‬‬ ‫‪132 5 ،‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة‬ ‫السعادة‬ ‫‪ ،‬مطبعة‬ ‫‪ ،‬الخانجي‬ ‫للذهبي‬ ‫الاعتدال‬ ‫ميزان‬

‫كلكتة‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الطوسي‬ ‫‪ ،‬في ذيل فهرس‬ ‫محسن‬ ‫الايضاج لعلم الهدى بن محمد‬ ‫نضد‬

‫‪.‬‬ ‫‪1271‬‬

‫المكتبة العلمية‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والطناحي‬ ‫الزاوي‬ ‫لابن الأثير‪ ،‬تحقيق‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫النهاية في غريب‬

‫‪.‬‬ ‫بيروت‬
‫‪227‬‬ ‫الف رس‬

‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫الشرقية ‪،‬‬ ‫طبعة المعهد الالما ني للأبحاث‬ ‫‪،‬‬ ‫في بالوفيات للصفدي‬ ‫الوا‬

‫‪. 1 4‬‬ ‫‪92‬‬

‫أبو الفضل‬ ‫محمد‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫لجرجاني‬ ‫ا‬ ‫للقاضي‬ ‫الوساطة بين المتنبي وخصومه‬ ‫‪-‬‬

‫‪. 1 4‬‬ ‫‪27 ،‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫العصرية‬ ‫‪ ،‬المكتبة‬ ‫البجاوي‬ ‫وعلي‬ ‫إبراهيم‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫الثقافة‬ ‫‪ ،‬دار‬ ‫عباس‬ ‫إحسان‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫حلكان‬ ‫لابن‬ ‫الاعيان‬ ‫وفيات‬

‫! ! !‬
‫‪922‬‬ ‫الف رس‬

‫لموضوعات‬ ‫ا‬ ‫فهرس‬

‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000000000‬‬ ‫التحقيق‬ ‫مقدمة‬ ‫*‬

‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫)‬ ‫(المبيضة‬ ‫العلمي‬ ‫التصحيح‬ ‫‪ 4‬اصول‬ ‫الأولى‬ ‫الرسالا‬

‫‪000005‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪00000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000000000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪00000000000‬‬ ‫]‬ ‫الكتاب‬ ‫تحة‬ ‫[فا‬ ‫*‬

‫‪91-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000000‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00000‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمقدمة‬ ‫ا‬ ‫*‬

‫الإسلام ‪000000000000000000000000000000000000000000000000000000006‬‬ ‫العلم قي صدر‬

‫‪7-06‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0000000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫التحمل‬ ‫وجوه‬ ‫بحسب‬ ‫العلماء‬ ‫كتب‬ ‫أحوال‬

‫‪00000000000000000000000000000000008‬‬ ‫الناس في الإجازة بعد كئرة المصنفات‬ ‫لوسع‬

‫‪9‬‬ ‫‪-8. 000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00000000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00000000000000000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالنسخة‬ ‫الثقة‬ ‫درجات‬

‫‪17‬‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪00000000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00000000000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪........‬‬ ‫للأصل‬ ‫الفرع‬ ‫مخالفة‬ ‫اسباب‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000009‬‬ ‫‪ -‬التصحيف‬ ‫‪1‬‬

‫‪0000000000000009‬‬ ‫‪000000‬‬ ‫وجه‬ ‫أكثر من ثلاثة آلاف‬ ‫إذا لم تنقط احتملت‬ ‫)‬ ‫(بثينته‬ ‫كلمة‬

‫بآخر وكلمة بأخرى لتعليق الخط‬ ‫حرف‬ ‫يشتبه فيها‬ ‫‪ -2‬كثير من الأصول‬

‫‪1 2 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 0000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00000000‬‬ ‫البخاري‬ ‫تاريخ‬ ‫من‬ ‫و مثلة ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫أو رداءته أو قرمطته‬

‫‪،‬‬ ‫حدة‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫منها نبرة‬ ‫كل‬ ‫صورة‬ ‫)"‬ ‫"بثينته‬ ‫الأولى من‬ ‫لخمسة‬ ‫ا‬ ‫الاحرف‬ ‫‪-3‬‬

‫‪1 3 000000000000‬‬ ‫منها بمدة بين الحرفين‬ ‫النبرة و تترك أو يكتفى‬ ‫تخفى‬ ‫ما‬ ‫فكثيرا‬

‫على‬ ‫أو بين السطور‪،‬‬ ‫الاصل‬ ‫الناقل في إثبات العبارة لتي بحاشية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -‬خطأ‬ ‫‪4‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أوجه‬

‫على‬ ‫والإحالة لامثلة ذلك‬ ‫العبارات أو إسقاطها‪،‬‬ ‫‪ - 5‬تكرار النساخ لبعض‬

‫‪1 3‬‬ ‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫والتعديل‬ ‫لجرح‬ ‫ا‬ ‫كتاب‬


‫وتصعالنصوم!‬ ‫ثم التعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫‪-‬ل!‬ ‫‪023‬‬

‫أو اتحادها في ألسنة بعض‬ ‫لحروف‬ ‫ا‬ ‫مخارج‬ ‫لتقارب‬ ‫السمعي‬ ‫التحريف‬ ‫‪-6‬‬

‫‪1 4 5000‬‬ ‫‪0000000000‬‬ ‫‪000000000000000000000000000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0000000000000000‬‬ ‫والاعاجم‬ ‫العرب‬

‫لسان‬ ‫"‬ ‫من‬ ‫وأمثلة ذلك‬ ‫برأيه ‪،‬‬ ‫الناسخ أو المملى عليه‬ ‫تصرف‬ ‫‪-7‬‬

‫‪1 5 - 1 4‬‬ ‫" ‪00000000000000000000000000000000. 000000‬‬ ‫ابن حبان‬ ‫الميزان "‪ ،‬و" ثقات‬

‫‪1 5 0000000000000‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الذهني‬ ‫التحريف‬ ‫‪-8‬‬

‫القارئين والمطالعين واحتياط‬ ‫الجهلة أو الخونة من‬ ‫[‪ -]9‬تصرف‬

‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪000000000000000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪000000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منه‬ ‫خوفا‬ ‫السلف‬

‫‪1 7‬‬ ‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الطباعة‬ ‫في دور‬ ‫الكتاب‬

‫الطبع في المطابع ‪.........................‬‬ ‫مراحل تصحيح‬ ‫وصف‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العثمانية‬ ‫المعارف‬ ‫دائرة‬ ‫مظبعة‬ ‫طريقة‬

‫لمسودة‬ ‫أحوال ناسخا‬ ‫الكتاب المطبوع بحسب‬ ‫صحة‬ ‫اختلاف درجات‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التجارب‬ ‫ومصححي‬ ‫والمنضدين‬ ‫والمصحج‬ ‫والمقابلين‬

‫‪000000055‬‬ ‫المطبوع أردأ او اكثر اغلاطا من النسخة الخطية‬ ‫قد يكون‬

‫‪0000002-92‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العلمي‬ ‫التصحيح‬ ‫قبل‬ ‫التي‬ ‫الأعمال‬ ‫في‬ ‫الأول‬ ‫الباب‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪000000000000000000005‬‬ ‫للطبع‬ ‫كتاب‬ ‫‪ :‬انتخاب‬ ‫الاول‬ ‫العمل‬ ‫*‬

‫العلماء‬
‫كبار‬ ‫من‬ ‫لى هيئة علمية‬ ‫إ‬ ‫الرجوع‬ ‫للطبع‬ ‫ينبغي عند اتخاذ الكتب‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫المهمة‬ ‫بهذه‬ ‫يقوم‬ ‫الازهر‬ ‫أن‬ ‫لو‬ ‫وحبذا‬ ‫‪،‬‬ ‫المتفننين‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الهيئة‬ ‫هذه‬ ‫عمل‬

‫‪2 1‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الانتخاب‬ ‫في‬ ‫مراعاتها‬ ‫التي ينبغي‬ ‫الامور‬

‫‪2 1‬‬ ‫‪000000000000000000000000000000‬‬ ‫للنقل ‪ ،‬وصفاتها‬ ‫نسخة‬ ‫الثاني ‪ :‬انتخاب‬ ‫العمل‬ ‫*‬

‫‪2 2‬‬ ‫‪000550000000000000000000000‬‬ ‫‪ ،‬وصفاته‬ ‫للمسودة‬ ‫ناسخ‬ ‫انتخاب‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالث‬ ‫العمل‬ ‫*‬
‫‪231‬‬ ‫لفرس‬ ‫ا‬

‫بها‪ ،‬وهي‬ ‫التي يلزم الناسخ‬ ‫‪ ،‬والامور‬ ‫المسودة‬ ‫نسخ‬ ‫‪:‬‬ ‫الرابع‬ ‫العمل‬ ‫*‬

‫‪0022‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫امر‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬

‫‪0026‬‬
‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاصل‬ ‫على‬ ‫المسودة‬ ‫مقابلة‬ ‫‪:‬‬ ‫الخامس‬ ‫لعمل‬ ‫‪1‬‬ ‫*‬

‫‪0026‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ) 1‬أمرا‬ ‫( ‪1‬‬ ‫وهي‬ ‫بها‬ ‫يلتزما‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫التي‬ ‫والامور‬ ‫المقابلين‬ ‫صفات‬

‫‪0028‬‬
‫‪.......‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.... ..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫؟‬ ‫نفسه‬ ‫مع‬ ‫واحد‬ ‫رجل‬ ‫بمقابلة‬ ‫يكتفى‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫تنبيه‬

‫‪0028 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فأكثر‬ ‫آخر‬ ‫أصل‬ ‫على‬ ‫المسودة‬ ‫مقابلة‬ ‫‪:‬‬ ‫السادس‬ ‫العمل‬ ‫*‬

‫‪43 - 3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الكتاب‬ ‫تصحيح‬ ‫‪:‬‬ ‫ني‬ ‫الثا‬ ‫الباب‬

‫‪0003‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪......‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الطبع‬ ‫وتصحيح‬ ‫العلمي‬ ‫التصحيح‬ ‫بين‬ ‫الخلط‬

‫تحقيقاً)"‪ ،‬وهو‬ ‫"‬ ‫العلمي‬ ‫التصحيح‬ ‫تسمية‬ ‫أخيرا على‬ ‫المصريين‬ ‫اصطلاح‬

‫‪0031‬‬ ‫‪....... ...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪............ ...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...........‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الباب‬ ‫هذا‬ ‫عليه‬ ‫المعقود‬

‫‪0031‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إليه‬ ‫الحاجة‬ ‫في‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫لمبحث‬ ‫ا‬ ‫*‬

‫‪0031 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫خطية‬ ‫نسخة‬ ‫على‬ ‫المطبوع‬ ‫تطبيق‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫التصحيح‬ ‫في‬ ‫الاول‬ ‫الرأي‬

‫‪0032‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ومفسدته‬ ‫بالزنكوغراف‬ ‫الخطية‬ ‫النسخة‬ ‫طبع‬

‫أنه لا‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫السابقة‬ ‫أكبر مع‬ ‫هذا الرأي مفسدة‬ ‫على‬ ‫في الطبع بالحروف‬

‫‪0033‬‬ ‫‪.......‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..........‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العلمي‬ ‫الاصل‬ ‫على‬ ‫المطبوع‬ ‫تطبيق‬ ‫يمكن‬

‫‪0033‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خمسة‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫التطبيق‬ ‫هذا‬ ‫إمكان‬ ‫عدم‬ ‫أسباب‬

‫مخالفات‬ ‫على‬ ‫وينبه في الحواشي‬ ‫اصلا‪،‬‬ ‫نسخة‬ ‫أن تجعل‬ ‫‪:‬‬ ‫الثافي‬ ‫الراي‬

‫‪0036‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لاخرى‬ ‫ا‬

‫و[لتنبيه على‬ ‫الاخرى‬ ‫الكتب‬ ‫مراجعة‬ ‫مع‬ ‫قبله ‪ ،‬ولكن‬ ‫كالذي‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالث‬ ‫الرأي‬

‫‪0036‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاختلافات‬

‫الاصل‬ ‫مخالفة‬ ‫التنبيه على‬ ‫واغفال‬ ‫الصواب‬ ‫على‬ ‫الاقتصار‬ ‫‪:‬‬ ‫الرابع‬ ‫الرأي‬

‫‪0036‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جهات‬ ‫ثلاث‬ ‫من‬ ‫خلل‬ ‫‪ .‬وفيه‬ ‫الاصول‬ ‫بعض‬ ‫و‬
‫لنصومحا‬ ‫‪1‬‬ ‫وتصعع‬ ‫التعقيق‬ ‫رسانل !‬ ‫مجمولح‬ ‫‪232‬‬

‫العلمي‬ ‫التصحيح‬ ‫وحق‬ ‫‪،‬‬ ‫المطبوع ثلاثة اعتبارات‬ ‫الرأي المختار‪ :‬لصحة‬

‫‪3 9‬‬ ‫مراعاة لثلاثة‪000000000000000000000000000000000000055500000005500000000000.‬‬

‫‪39‬‬ ‫‪000000000000000000000‬‬ ‫الاصول‬ ‫هذه الاعتبارات أو اختلاف‬ ‫العمل عند اختلاف‬

‫المحكي‬ ‫رعاية ما عند‬ ‫غيره كلاما فلا بد من‬ ‫عن‬ ‫المؤلف‬ ‫حكى‬ ‫إذا‬ ‫‪:‬‬ ‫تنبيه‬

‫‪4 1‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫ما عند المؤلف‬ ‫عنه وإن خالف‬

‫‪4 2‬‬ ‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالتصحيح‬ ‫للوفاء‬ ‫الضامنة‬ ‫‪ :‬الامور‬ ‫فصل‬

‫‪4 2‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫المصحح‬ ‫‪ -‬صفات‬ ‫‪1‬‬

‫‪4 2 00‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الأول‬ ‫الباب‬ ‫في‬ ‫ما تقدم‬ ‫على‬ ‫قد جرى‬ ‫المسودة‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫ان يكون‬ ‫‪-2‬‬

‫‪0042 ...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫منها‬ ‫الفن وما يقرب‬ ‫كتب‬ ‫من‬ ‫إحضاره‬ ‫ما امكن‬ ‫عنده‬ ‫ان يحضر‬ ‫‪-3‬‬

‫‪74-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫)‬ ‫(مسودة‬ ‫العلمي‬ ‫التصحيح‬ ‫اصول‬ ‫‪4‬‬ ‫الثانية‬ ‫الرسالة‬

‫‪0047 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫المولف‬ ‫مقدمة‬ ‫*‬

‫‪55-‬‬ ‫‪...........................‬‬ ‫من التصحيح‬ ‫في المقصود‬ ‫* باب‬

‫‪0048‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الالفاظ‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫التصحبح‬ ‫مدار‬

‫‪0048‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0000000055‬‬ ‫الالفاظ‬ ‫لتصحيح‬ ‫اعتبارات‬ ‫ثلاثة‬

‫‪0048‬‬ ‫لاصلها‪.............‬‬ ‫لمطبوعة‬ ‫المنقولة أو‬ ‫النسخة‬ ‫‪ -‬مطابقة‬ ‫‪1‬‬

‫‪0048‬‬ ‫‪.....................‬‬ ‫المؤلف‬ ‫مطابقتها لما كان عليه أصل‬ ‫‪-2‬‬

‫‪0094‬‬ ‫الامر ‪...............‬‬ ‫في نفس‬ ‫الصحيحة‬ ‫الهيئة‬ ‫‪ -3‬كونها على‬

‫النسخة القلمية فان تعددت‬ ‫تطبيق المطبوع على‬ ‫‪:‬‬ ‫اكثر أهل المطابع‬ ‫مذهب‬

‫‪0094‬‬ ‫‪......‬‬ ‫‪........ ...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪....‬‬ ‫أصلا‪..‬‬ ‫منها‬ ‫واحدة‬ ‫جعلت‬ ‫النسخ‬

‫‪0005‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المذهب‬ ‫هذا‬ ‫فساد‬ ‫وجوه‬

‫عليها تما ما لاسباب‬ ‫المطبوع‬ ‫تطبيق‬ ‫القلمية لا يمكن‬ ‫النسخ‬ ‫غالب‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬
‫‪233‬‬ ‫لفرس‬ ‫ا‬

‫على‬ ‫القلمية ما لا يكاد يخفى‬ ‫النسخ‬ ‫في‬ ‫التي تقع‬ ‫الاغلاط‬ ‫أن من‬ ‫‪:‬‬ ‫الثاني‬

‫‪0052‬‬

‫لازمة‬ ‫صفة‬ ‫وهذه‬ ‫‪،‬‬ ‫التساهل‬ ‫بسبب‬ ‫تحصل‬ ‫أن كثيرا من الاغلاط‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالث‬

‫‪0053‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.......‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪..‬‬ ‫العلم‬ ‫لقليلي‬ ‫غالبا‬

‫مرة‬ ‫الكتاب‬ ‫الربح فاذا طبع‬ ‫يراعون‬ ‫الكتاب‬ ‫يطبعون‬ ‫الذي‬ ‫غالب‬ ‫‪:‬‬ ‫الرابع‬

‫‪0053 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاولى‬ ‫النسخ‬ ‫تنفد‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫طبعه‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫امتنع‬

‫‪0054 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪000000000000‬‬ ‫وخطره‬ ‫الامر‪،‬‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫الصحة‬ ‫مراعاة‬ ‫وهو‬ ‫آخر‪،‬‬ ‫رأي‬

‫‪ ،‬وما‬ ‫النسخة‬ ‫ما في‬ ‫‪:‬‬ ‫الثلاثة‬ ‫الوجوه‬ ‫التصحيح‬ ‫في‬ ‫أن يراعى‬ ‫السديد‪:‬‬ ‫الرأي‬

‫‪0055‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الامر‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫وما‬ ‫‪،‬‬ ‫المؤلف‬ ‫عند‬

‫يراعيها‬ ‫الثلائة ‪ ،‬وكيف‬ ‫بين الوجوه‬ ‫لخلاف‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫الوفاق‬ ‫‪ 1‬وجه‬ ‫باب‬ ‫*‬

‫‪06- 5 6‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪000000000000‬‬ ‫]‬ ‫المصحح‬

‫أو بين نسخة‬ ‫‪،‬‬ ‫من النسخة‬ ‫بين موضعين‬ ‫الخلاف‬ ‫العمل عند وقوع‬ ‫* فصل‪:‬‬

‫‪0058‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لغيره‬ ‫أو‬ ‫للمؤلف‬ ‫آخر‬ ‫كتاب‬ ‫ونسخة‬ ‫الكتاب‬

‫المؤلف‪،‬‬ ‫عند‬ ‫القلمية ‪ ،‬وما‬ ‫النسخة‬ ‫بها ما في‬ ‫التي يعرف‬ ‫الوجوه‬ ‫!مافصل‬
‫‪7‬‬

‫‪0095‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.......‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪......‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...........‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪......‬‬ ‫الامر‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫وما‬

‫‪65- 6 1‬‬ ‫‪000000000000000000000000000000000‬‬ ‫وقوعه‬ ‫واسباب‬ ‫في أنواع الغلط‬ ‫باب‬ ‫*‬

‫‪0061‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الزيادة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪0063‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النقصان‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪0063‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والتاخير‬ ‫التقديم‬ ‫‪-3‬‬

‫‪0064 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تأخيرها‬ ‫أو‬ ‫‪ ،‬وبتقديمها‬ ‫نقصانها‬ ‫أو‬ ‫لحروف‬ ‫ا‬ ‫بعض‬ ‫بزيادة‬ ‫التغيير‬ ‫‪- 4‬‬

‫‪0064‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التغيير‪:‬‬ ‫أسباب‬ ‫من‬

‫‪0064 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ومسلم‬ ‫مسلم‬ ‫مثل‬ ‫بالشكل‬ ‫و نهما إنما تفترقان‬ ‫الكلمتين‬ ‫حروف‬ ‫‪ -‬تماثل‬
‫وتصجع النصومد‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسانل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪234‬‬

‫‪64‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وأ جمد‪.‬‬ ‫احمد‬ ‫بينها الا النقط مثل‬ ‫بان لا يفرق‬ ‫الكلمتين‬ ‫‪ -‬تشابه حروف‬

‫‪65‬‬
‫‪00000000000000000000005‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫و حمر‬ ‫أحمد‬ ‫مثل‬ ‫الحرف‬ ‫صورة‬ ‫في‬ ‫‪ -‬التقارب‬

‫في النطق بين الهمزة‬ ‫يفرق‬ ‫لا‬ ‫الناس‬ ‫فإن بعض‬ ‫‪،‬‬ ‫الحروف‬ ‫مخارج‬ ‫‪ -‬تقارب‬

‫‪65‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ونحوها‬ ‫والضاد‬ ‫الدال‬ ‫وبين‬ ‫‪،‬‬ ‫والعين‬

‫‪65‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00000000000000000000‬‬ ‫لما‬ ‫وال‬ ‫" و" من‬ ‫"منوال‬ ‫مثل‬ ‫الوصل‬ ‫ما حقه‬ ‫فصل‬ ‫‪-‬‬

‫‪65‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪... ..‬‬ ‫نبرة‬ ‫صورتها‬ ‫التي‬ ‫لحروف‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫ما يقع‬ ‫و كثر‬ ‫لنقص‬ ‫و‬ ‫الزيادة‬ ‫‪-‬‬

‫‪66‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المولف‬ ‫عند‬ ‫ما‬ ‫بها‬ ‫يعرف‬ ‫التي‬ ‫الامور‬ ‫في‬ ‫‪:‬‬ ‫فصل‬

‫‪66‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وحديثا‬ ‫قديما‬ ‫الفن‬ ‫أهل‬ ‫بين‬ ‫التواتر‬ ‫‪:‬‬ ‫الاول‬

‫‪66‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الصريح‬ ‫نصه‬ ‫‪:‬‬ ‫ني‬ ‫الثا‬

‫‪67‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪00000000000000000000000‬‬ ‫وترتيبه‬ ‫تبويبه‬ ‫بقضية‬ ‫يعرف‬ ‫أن‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالث‬

‫‪67‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النسب‬ ‫مختلفة‬ ‫جيدة‬ ‫فاكثر‬ ‫نسخ‬ ‫ثلاث‬ ‫عليه‬ ‫تتفق‬ ‫‪ :‬ان‬ ‫الرابع‬

‫‪68‬‬ ‫‪..........‬‬ ‫‪................................‬‬ ‫محققا‬ ‫بخطه‬ ‫أن يوجد‬ ‫‪:‬‬ ‫الخامس‬

‫‪68‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫العلم‬ ‫أهل‬ ‫بعض‬ ‫عنه‬ ‫يحكيه‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫السادس‬

‫‪68‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫الستة‬ ‫الأمور‬ ‫اختلاف‬ ‫عند‬ ‫المصحح‬ ‫على‬ ‫‪ :‬ماذا‬ ‫فصل‬

‫‪96‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫المتقدمة‬ ‫الوجوه‬ ‫من‬ ‫بوجه‬ ‫المولف‬ ‫ما عند‬ ‫إذا لم يعلم‬ ‫‪ :‬ماذا عليه‬ ‫فصل‬

‫‪07‬‬
‫العلم ؟ ‪.....................................‬‬ ‫أهل‬ ‫ما عند‬ ‫يعرف‬ ‫كيف‬ ‫‪:‬‬ ‫فصل‬

‫‪07‬‬
‫أن يتثبت فيها‪......... ............‬‬ ‫المصحح‬ ‫على‬ ‫الامور التي يجب‬ ‫‪:‬‬ ‫فصل‬

‫عند المولف‬ ‫أنه‬ ‫هو الذي قام الدليل على‬ ‫أن الاسم المراد تصحيحه‬ ‫‪:‬‬ ‫الاول‬

‫‪07‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كذا‬ ‫غيره‬ ‫عند‬ ‫أو‬

‫في‬ ‫الخطأ‬ ‫يتفق‬ ‫كثيرا وقد‬ ‫فان فيه خطأ‬ ‫لما‬ ‫"الخلاصة‬ ‫ني ‪ :‬لا يثق بضبط‬ ‫الثا‬

‫‪71‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التقريب‬ ‫ضبط‬

‫أو شرحه‬ ‫القاموس‬ ‫او بضبط‬ ‫المشتبه‬ ‫كتب‬ ‫من‬ ‫بكتاب‬ ‫الثالث ‪ :‬لا يكتف‬

‫‪72‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غيرها‬ ‫يراجع‬ ‫حتى‬
‫‪235‬‬ ‫لفرس‬ ‫‪1‬‬

‫‪7 3 0000000000000‬‬ ‫‪1‬لمراجع‬ ‫و‬ ‫الخطية‬ ‫الاصول‬ ‫واستحضار‬ ‫المصحح‬ ‫صفات‬ ‫‪:‬‬ ‫فصل‬

‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(مسودة‬ ‫التصحبح‬ ‫أصول‬ ‫رسالة‬ ‫‪4‬‬ ‫لفة‬ ‫الظ‬ ‫ا!سالأ‬

‫‪7 7‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لمؤلف‬ ‫ا‬ ‫مقدمة‬

‫‪77‬‬ ‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫لمطابع‬ ‫ا‬ ‫أصحاب‬ ‫طرق‬

‫موافقا‬ ‫المطبوع‬ ‫أي جعل‬ ‫‪،‬‬ ‫المطبعي‬ ‫الاكتفاء بالتصحيح‬ ‫‪:‬‬ ‫* الطريقة الأولى‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000000000000077 .‬‬ ‫القلمية‬ ‫للنسخة‬

‫‪7 7‬‬ ‫‪0000000000000000000000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫قلمية‬ ‫نسخة‬ ‫إذا كانت‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫نقائص‬

‫أن يجعل إحداها صلا‬ ‫المصحح‬ ‫كانت عدة نسخ وكلف‬ ‫إذا‬ ‫نقائصها‬

‫‪78‬‬ ‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫ويثبت فروق الاخرى على الهامش‬

‫ويدفع إليه‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫أهل العلم على تصحيح‬ ‫مقاولة بعض‬ ‫‪:‬‬ ‫الثانية‬ ‫* الطريقة‬

‫تصحيحاته‬ ‫ويكتب‬ ‫المصادر‬ ‫لم بمعرفة وبمراجعة‬ ‫العا‬ ‫فيصحح‬ ‫النقل ‪،‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0000000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المطبعي‬ ‫بالتصحيح‬ ‫ويكتفى‬ ‫لى المطبعة‬ ‫إ‬ ‫ثم يؤخذ‬ ‫‪،‬‬ ‫النقل‬ ‫على‬

‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫نقائص‬

‫المطبعة محلا للتصحيح‬ ‫ينشئ صاحب‬ ‫الطريقة الرابعة (كذا)‪ :‬ان‬ ‫*‬

‫الكتاب في هذه‬ ‫على تصحيح‬ ‫العلم‬ ‫أهل‬ ‫مكتبة ويقاول بعض‬ ‫فيه‬ ‫ويرتب‬

‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0000000000..".....................................................‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المكتبة‬

‫على‬ ‫فيها مصححين‬ ‫* الطريقة الخامسة (كذا)‪ :‬أن ينشئ مكتبة ويرتب‬

‫‪ ،‬والتصحيح‬ ‫الثلاثة ‪ :‬المقابلة‬ ‫باقسامه‬ ‫التصحيح‬ ‫‪ ،‬ويتولون‬ ‫شهرية‬ ‫رواتب‬

‫وأولاها بالسلامة من‬ ‫الطرق‬ ‫اصوب‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫لمطبعي‬ ‫وا‬ ‫الحقيقي‬

‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪000000000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أهلية وخبرة‬ ‫ذوي‬ ‫المصححون‬ ‫أن يكون‬ ‫شرط‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫النقائص‬

‫لابن مالك‬ ‫التوضيح‬ ‫شواهد‬ ‫كتاب‬ ‫أحاديث‬ ‫تخريج‬ ‫‪:‬‬ ‫ا!ساطيه ا!اسة‬

‫‪143‬‬ ‫‪-87‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الباقي ‪0000000‬‬ ‫فواد عبد‬ ‫طبعة الأستاذ محمد‬ ‫على‬ ‫مع ملاحظات‬
‫وتصعع النصوم!‬ ‫في التعقيق‬ ‫رسائل‬ ‫مجمولح‬ ‫‪236‬‬

‫في شواهد‬ ‫ابن مالك‬ ‫التي ذكرها‬ ‫الاحاديث‬ ‫على‬ ‫‪ :‬التنبيه‬ ‫الاول‬ ‫القسم‬

‫‪0000098‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5055‬‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬ ‫من‬ ‫مواضعها‬ ‫وبيان‬ ‫التوضيح‬

‫‪0000128‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مواضعها‬ ‫وبيان‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬ ‫غير‬ ‫من‬ ‫أحاديث‬ ‫‪:‬‬ ‫ني‬ ‫الثا‬ ‫القسم‬

‫فواد‬ ‫محمد‬ ‫الفاضل‬ ‫الاستاذ‬ ‫لتعليقات‬ ‫وملاحظات‬ ‫تتمات‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالث‬ ‫القسم‬

‫‪0000132‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪000555‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ـ‪.‬‬ ‫‪005‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪000000‬‬ ‫مالك‬ ‫لابن‬ ‫التوضيح‬ ‫شواهد‬ ‫على‬ ‫الباقي‬ ‫عبد‬

‫السلام للأمير‬ ‫سبل‬ ‫على‬ ‫وتعليقات‬ ‫تصحيحات‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسالة الخاسة‬

‫‪1-166‬‬

‫‪4 5‬‬ ‫‪000000000000000000000‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000005‬‬ ‫ني‬ ‫الصنعا‬

‫‪0000147‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ونحوها‬ ‫تصحيحية‬ ‫أخطاء‬ ‫‪:‬‬ ‫الاول‬ ‫القسم‬

‫أو إعرا بها أو تفسيرها‬ ‫الكلمات‬ ‫بضبط‬ ‫تتعلق‬ ‫للشارح‬ ‫أوهام‬ ‫‪:‬‬ ‫ني‬ ‫الثا‬ ‫القسم‬

‫‪0000151‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪05‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ذلك‬ ‫غير‬ ‫او‬

‫‪0000155‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000000000000055‬‬ ‫‪ :‬تعليقات‬ ‫الثالث‬ ‫القسم‬

‫‪178‬‬ ‫‪- 1‬‬


‫‪6 7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬ـ‪.‬ـ‪0‬‬ ‫مبارك‬ ‫زكي‬ ‫نشرة‬ ‫للمبرد‪،‬‬ ‫الكامل‬ ‫على‬ ‫تنبيهات‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسالة السادسة‬

‫الأدباء‪ ،‬طبعة‬ ‫الجزء الأول من معجم‬ ‫تنبيهات على‬ ‫‪4‬‬ ‫الرسالة السابمة‬

‫‪1-491‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الرفاعي‬ ‫فريد‬ ‫أحمد‬

‫لمكي‬ ‫ا‬ ‫الحرم‬ ‫مكتبة‬ ‫مخطوطات‬ ‫نوادر‬ ‫من‬ ‫‪4‬‬ ‫الرساولآلفامنة‬

‫‪1-302‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ر‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لشريف‬ ‫ا‬

‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الكقاب‬ ‫فهارس‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪00000000‬‬ ‫اللفظية‬ ‫الفهارس‬

‫‪2 0‬‬ ‫‪0005000000000000000000000000050000000000000000000000009‬‬ ‫الأعلام‬ ‫‪ -‬فهرس‬ ‫‪1‬‬

‫الكتب ‪0000000000000000000000000000000000000000000000000000000216‬‬ ‫‪ -2‬فهرس‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمراجع‬ ‫وا‬ ‫در‬ ‫لمصا‬ ‫ا‬ ‫لب!‬

‫‪2 2‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000000000000005000500000009‬‬ ‫لموضوعات‬ ‫ا‬ ‫فهرس‬

You might also like