Professional Documents
Culture Documents
المنشآت المعدنية
المنشآت المعدنية
الفنادق
تشبه الفنادق دور السكن ،ويوفر هذا النوع من المنازل السكنية بشكل أساسي اإلقامة على أساس مؤقت.
ننصحكم بقراءة :التصميم الداخلي والخارجي للفنادق
العمارات السكنية
العمارات السكنية هي مباٍن تستخدم أساًس ا للسكن ،حيث تقوم بتوفير وحدات سكنية متعددة للسكان .تأتي العمارات السكنية
في مجموعة متنوعة من األشكال واألحجام والتصاميم ،وتختلف باختالف االحتياجات والمتطلبات والمواقع .إليك
بعض السمات والعناصر المشتركة للعمارات السكنية:
الوحدات السكنية :تحتوي العمارات السكنية على وحدات سكنية مستقلة تتنوع في حجمها وتصميمها .يمكن أن .1
تتضمن وحدات السكن شقق سكنية ،أو شقق فندقية ،أو شقق استوديو ،أو بيوت متعددة الطوابق.
المرافق والخدمات العامة :عادًة ما توفر العمارات السكنية مجموعة من المرافق والخدمات العامة مثل مواقف .2
السيارات ،ومساحات المعيشة المشتركة ،وصاالت اللياقة البدنية ،وحمامات السباحة ،ومناطق اللعب لألطفال،
وحدائق ،وقاعات لالجتماعات ،وغيرها من وسائل الراحة.
التصميم المعماري :تختلف التصاميم المعمارية للعمارات السكنية باختالف األماكن والثقافات واالحتياجات. .3
يتميز بعضها باألبراج العالية والزجاج والصلب ،في حين تكون البعض اآلخر أكثر تقليدية مع استخدام الطوب
والخشب.
األمان :تعتبر األمان والحماية من الجريمة أموًر ا مهمة في التصميم السكني .تتضمن هذه العوامل .4
استخدام أنظمة األمان مثل كاميرات المراقبة وأبواب مؤمنة وأنظمة التحكم في الوصول.
االستدامة :يزداد االهتمام باالستدامة في تصميم العمارات السكنية .يتمثل ذلك في استخدام مواد صديقة للبيئة، .5
وتقنيات بناء مستدامة ،وأنظمة توفير الطاقة.
التخطيط الحضري :توجد العمارات السكنية عادًة في إطار تخطيط مديني معين ،ويجب أن يتماشى تصميمها مع .6
تلك الرؤية الحضرية والمتطلبات الحكومية.
اإلدارة والصيانة :يجب أن تكون هناك إدارة محترفة للعمارات السكنية للقيام بأمور مثل الصيانة وجمع رسوم .7
الصيانة وإدارة الخدمات.
التمويل والتملك :يمكن أن تكون العمارات السكنية مملوكة لألفراد أو شركات االستثمار العقاري ،والتمويل .8
يمكن أن يكون عبر الشراء النقدي أو التمويل العقاري.
تصاميم العمارات السكنية تتطور باستمرار مع تغير االحتياجات والتكنولوجيا والمواد المتاحة .الهدف الرئيسي هو توفير
مكان مريح وآمن للسكان يلبي احتياجاتهم السكنية بأفضل طريقة ممكنة.
معايير تصميم المباني السكنية
تصميم المباني السكنية يشمل العديد من المعايير والمبادئ التي يجب مراعاتها لضمان بناء منازل آمنة ومريحة وجميلة.
إليك بعض المعايير األساسية التي يجب مراعاتها عند تصميم المباني السكنية:
السالمة الهيكلية :يجب أن يتم تصميم المبنى بحيث يكون آمًن ا من الناحية الهيكلية ،ويتحمل الزالزل والظروف .1
الجوية القاسية إذا كانت هذه الظروف معتادة في المنطقة.
االستدامة :ينبغي أن يتم تصميم المبنى بطريقة تقلل من استهالك الطاقة وتحسن كفاءة استخدام الموارد .يمكن .2
تحقيق ذلك من خالل استخدام مواد صديقة للبيئة وتصميم نوافذ وعوازل حرارية فعالة.
توجيه اإلضاءة والتهوية الطبيعية :يجب تصميم المبنى بحيث يمكن استفادة قدر كبير من اإلضاءة الطبيعية .3
والتهوية .ذلك ال يقلل فقط من استهالك الكهرباء وتكاليف الطاقة ،ولكنه أيًض ا يعزز الراحة والصحة العامة.
تخطيط مساحات الغرف :يجب تخطيط مساحات الغرف بطريقة تلبي احتياجات السكان بشكل مريح وعملي. .4
يجب أن تكون هناك غرف نوم ومطابخ وحمامات وصاالت مريحة ووظيفية.
التصميم الداخلي :تصميم الديكور الداخلي يجب أن يتماشى مع أسلوب الحياة والذوق الشخصي للسكان .يجب .5
أيًض ا مراعاة الجوانب العملية مثل توفير مساحة تخزين كافية.
تقنيات البناء والعزل :يجب استخدام تقنيات بناء عالية الجودة ومواد عازلة للصوت والحرارة لضمان راحة .6
السكان والحفاظ على الخصوصية.
المتانة والصيانة :يجب تصميم المبنى بحيث يكون متيًن ا ويتطلب صيانة معقولة .ذلك يساعد في تقليل التكاليف .7
الالحقة وضمان عمر طويل للمبنى.
االمتثال للوائح والقوانين المحلية :يجب أن يلتزم تصميم المبنى بجميع القوانين واللوائح المحلية المتعلقة بالبناء .8
والسالمة.
التوافق مع احتياجات السكان المستقبلية :عند تصميم المنزل ،يجب أن يتم مراعاة احتياجات السكان المستقبلية .9
مثل إضافة غرف إضافية للعائلة المتنامية أو توفير مساحات للتخزين.
التكلفة والميزانية :يجب تصميم المبنى وفًق ا للميزانية المتاحة ،والتحكم في تكاليف البناء والتشييد. .10
يعتمد تصميم المباني السكنية على مجموعة متنوعة من العوامل المحلية والشخصية .لذا ،يفضل دائًما استشارة مهندس
معماري أو مصمم داخلي محترف لضمان تحقيق أفضل التصميمات وفًق ا الحتياجاتك ومتطلباتك الخاصة.
بمجرد اكتمال المشروع ،يقوم المقاول بفحص العمل بأكمله واحدًا تلو اآلخر وإعداد قائمة بالتصحيح .يتم سرد .7
تلك الوحدات أو المناطق الهيكلية التي لم يتم إنشاؤها بشكل صحيح أو أقل من مستوى الجودة في قائمة
التصحيح .ويتم تصحيح هذا الحقًا من قبل المقاول المسؤول.
ننصحكم أيضًا بقراءة :اسس تصميم المباني التجارية
يمكن أن يؤدي اتخاذ مثل هذه الخطوات أيضًا إلى تقليل تكاليف الطاقة وتحسين راحتك.
ننصحكم بقراءة :المباني الخضراء والمستدامة
قيام المقاول بأعمال تشييد أو توسعة أو خالفه دون حصول المالك على ترخيص بذلك.
عدم االلتزام بتصميم أو توصيف أو تنفيذ أو اعتماد متطلبات األعمال االنشائية في المنشأة أو المبنى.
عدم االلتزام بتنفيذ االشتراطات والمتطلبات الفنية ألعمال عزل وحماية المنشأة والمبانى من تسرب األمطار
والمياه السطحية وفق كود البناء.
ترك أو إلقاء مخلفات أعمال الحفر ومواد البناء في الورش أو األراضي.
تغيير االستخدام للمناطق التي صدرت لها مخططات تفصيلية معتمدة من الجهات اإلدارية.
++++++544545454545454545444444444444444444444444444444444464
44444462++++++++++888888888888888888888888888888889
22231111111111111111111111111111111111113
األربعاء 16 ،نوفمبر 2016
الموقع العام..تصميم وتحليل
مقدمه
تصميم الموقع العام هو عبارة عن وضع المنشات في تشكيل مجسم ومتكامل من المباني والفراغات بما يحقق العالقات
المختلفة المطلوبة بين مكونات البرنامج من الناحية الوظيفية والتشكيلية
ويعتبر من أهم العوامل التي تتدخل في نجاح القرية أو فشله ,وهناك شروط عامة يستلزم توافرها في أي موقع وهي :
إن تصميم القرية هو توزيع لعناصر برنامج معين علي الموقع المختار يحقق عالقات وظيفية سليمة ومناسبة بين مكونات البرنامج
ذات الوظائف المختلفة وتشمل (أماكن انتظار السيارات والمداخل والمخارج والمسطحات الخضراء والمسطحات المائية والمباني
الدائمة والمواصالت الداخلية من ممرات مشاة إلى ممرات خدمة ومساحات التجمع …) وللوصول بهذه العالقات إلي الحل األنسب
ينبغي أوال دراسة اإلمكانيات المتاحة بالموقع سواء من الناحية الطبوغرافية أو البصرية أو وجود مزايا طبيعية ومناطق أثرية تستغل
لمصلحة التصميم ,ثانيا محاولة مالءمتها مع البرنامج المطلوب بأنسب موقع ممكن .وعلي أساس الشروط المطلوبة واإلمكانيات
المتاحة يتم تقسيم المناطق في الموقع حيث توزع مواقف السيارات قرب المداخل وتحسب مسطحاتها حيث تكون كافية لعدد الزوار
المتوقع كما يراعا وضعها في مسطحات مستوية من الموقع ,أما المداخل فيجب توفير العدد الكافي منها مع توزيعها بحيث ال تؤدي
إلى اختناق الحركة وتختصر زمن انتظار الزائر إلى الحد األدنى .
أما الفندق والموتيالت وتشكل العنصر األساسي في القرية فتوزع تبعا لطبيعة األرض كذلك حسب ما تقتضيه الدراسات البصرية
للموقع من عالقات بين المباني والمسطحات الخضراء والبحيرات الطبيعية والصناعية ..
٣.١دراسة شبكة الطرق و وسائل النقل
تتأثر شبكة الممرات والمواصالت الداخلية بطبوغرافية الموقع وبوضع العناصر المختلفة التي تربط بينها ,ويجب أن توفي عدة شروط
أساسية أهمها :
ـ سهولة الوصول إلى أي مكان بالموقع ,مع تحقيق األمان . .A
ـ إن يكون التنظيم العام للشبكة سهال وبسيطا ومساعدا في وضوح الهيكل العام للتصميم وبالتالي تكون أساس دراسة .B
التشكيل البصري للموقع .
أن يكون السير فيها آمنا و ذلك بفصلها عن خطوط المواصالت الداخلية و تخصيص مسطحات كافية صلبة للوقوف .A
والسير حيث يؤدى عدم توفرها إلى السير في المسطحات الخضراء .
سالمة حركة المرور بها و ذلك بإيجاد مسطحات تجمع صغيرة بعيدة عن مركز التجمع الرئيسي تصلها به ممرات صغيرة .B
,و هذا يساعد على سرعة وسهولة االتصال بين مختلف النقاط في الموقع كما يساعد أيضا على سيولة الحركة .
دراستها على أساس المسافة التي يستطيع الفرد سيرها دون تعب و ذلك بتوزيع أماكن الراحة من مقاعد عامة كما يراعى .C
التنوع في معالجة الطرق و تحقيق عنصر المفاجأة بغرض تخفيف الشعور بالملل .
و أثناء الليل تضاء طرق المشاة بإضاءة شديدة أو خافتة تبعا لمتطلبات التصميم و الحد األدنى لإلضاءة هو الذي يحول .D
دون وقوع حوادث,فتضاء المعوقات مثل الحواجز الحجرية ودرجات الساللم و أحواض الزهور و يجب أن تضاء مساحات التجمع
بشدة حيث أن التجمعات الضخمة من الناس ينتج عنها ظالال عديدة كما تمتص مقدارا من الضوء .
كما يمكن فصل المواصالت عن طرق المشاة برفعها عن األرض . .E
كما يمكن عمل الميادين الفرعية التي تصب فيها الممرات الصغيرة المتفرعة من مركز التجمع الرئيسي على سهولة .F
االتصال بين مختلف النقط في الموقع كما يمكن أن يؤكد شكلها الهيكل العام للتصميم .
يعتبر التشكيل البصري عنصرا بارزا في تصميم الموقع ,و يشمل :
(أ) معالجة الموقع .
(ب) دراسة العالقات البصرية بين المباني و الفراغات.
(ج)االتصال بالطبيعة .
و من ذلك يجب الحرص على تأكيد طبيعة الموقع حيث تمتد المباني على الموقع متداخلة مع الممرات و األشجار و المسطحات
الخضراء .
و تأتى بعد معالجة عالقة المباني بالموقع دراسة العالقات البصرية التي تربط المباني و الفراغات المحيطة بها .
ففي التصميم الموحد تأخذ المباني شكال موحدا أو مجموعة أشكال محدودة ,و هنالك ال يكون التشكيل صعبا .
فالتشابه في األلوان والمواد والتفاصيل وبالتالي في الشكل النهائي للمباني أو وجود إيقاع معين بين المباني والفراغات أو فكرة
مسيطرة علي التصميم يساعد على تخيل ما يؤكد الترابط البصري والوحدة التي تظهر للسائرين على مختلف سرعاتهم حيث تتدخل
السرعة في ربط البعيد بالقريب و تحقيق االستمرار الفراغي .
أما التصميم الحر حيث الحرية في تشكيل المباني نجد أن المشكلة األساسية هي إيجاد تجانس واستمرار فراغي والمباني محاطة
بفراغات مختلفة في الشكل والوظيفة .
ويكون نجاح تصميم الموقع من الناحية البصرية بتحقيق راحة المشاهد البصرية والنفسية ،وذلك بإشباع الرغبات واالحتياجات
المتعددة الجوانب للنفسيات المختلفة لألفراد علي قدر اإلمكان .وللوصول إلى التجانس واالستمرار المطلوبين ينبغي تحديد الهيكل العام
للتشكيل ,بالحد من المبالغة في تنافر أشكال وأحجام المباني المختلفة مع أيجاد عنصر مسيطر في التصميم لربط الموقع بصريا
ويكون ذلك :
-إما بتصنيف المساحات ،فتجمع المساحات الصغيرة منفصلة عن المساحات الكبيرة وبذلك تضمن العالقات المنظورة
و بكون العنصر المسيطر فهو المناطق الخضراء والغابات التي ربطت أنحاء الموقع .
.٢تحليل الموقع
ان التدرج فى مقياس الطرق من الطريق التجميعى مرورا بالطرق المحلية وحتى مداخل المجموعات السكنية يعتبر من اهم عناصر
نجاح التصميم فهو:
يتم الدخول إلى المبنى عن طريق مسرات الحركة الخاصة بالمشاة والسيارات وهى إما خارجية على حدود الموقع أو داخلية
تخترق الموقع ,ويراعى التنسيق بين مرور السيارات والمشاة لتجنب الحوادث .يجب توفير مساحة النتظار السيارات أمام المبني تبعا
لعدد األفراد المتعاملين مع المبني و المتوقع حضورهم .
لــو اضــطر المــصمم لعمــل منطقــة انتقاليــة للوصــول فيجــب توضــيحها جيــدا حتــى يــسهل علــى الــسائر ادراك طريقه
بسهولة ويسر.
• لـو كانـت المنطقـة االنتقاليـة علـى مداخل منطقة تجمع سكنية فيجـب ٔاال تشجع الدخول لألغراب
• يجـــب تقليـــل الـــسرعات داخـــل المنــاطق االنتقاليــة بقــدر االمكــان لتأمين المشاة.
انتظار السيارات على جانب الشارع يضمن
انتظار السيارات على جانب الشارع يضمن مسافة قريبة للوحدات
السكنية وٕامكانية اشراف قوية
لكن يقلل من حرٓاة المرور فى الشارع
كذلك يقلل من الرٔوية البصرية لراكب السيارة مما يسبب بعض
المخاطر
• تمثل ربط اجزاء المشروع سواء بحرٓاة افقيه او رٔاسيه،وربط فراغات المشروع بعضها ببعض من خالل االفنيه و فروق المناسيب
و غيرها،ؤايضا دراسة لتوزيع ساللم الحرٓاة الراسية و مراعاة طريقه الوصول اليها و ايضا مراعاة مسافات السير .
رابعا العامل االقتصادي:
• يمثل دراسة الستخدام مواد البناء و التشطيب و مراعاة تكاليفها بالنسبة للموارد االقتصاديه المحدده لتنفيذ المشروع.
خامسا العامل االداري:
• يمثل وجود ٓايان ادارى مسئول عن المشروع من حيث صيانته و تنظيم انشطته.
.٤مكونات الفراغ العمراني
اوال االرضيات:
هي احد المحددات الرئيسية للهيئة المعمارية لكل فراغ بالمشروع و تستخدم لتحقق عدد من الوظائف المختلفة ومنها:
تحديد اتجاهات الحركة.
* المساعدة على الفصل اوالربط بين الفراغات بصريا ووظيفيا.
* لحركة المشاة او انتظارهم او جلوسهم
* يساعد اسلوب معالجة االرضية على اظهار الغرض لالستعمال اوالتأثيرالنفسي والجمالى المراد اعطائه
للمشاهد .
ثانيا الكتل والحائط:
ٔا -تعريف العناصر الرٔاسية :
هى العناصر التي تمتد في البعد للفراغ مكونة حوائط الفراغ والعناصر الرٔاسية وتشكل من ٔاسطح واجهات المباني التي تحيط
بالفراغات الحضرية او العناصر الطبيعية مثل األشجار وتمنح هذة العناصر الفراغ خصائص مثل النسب والمقياس وٓاذلك االحتواء
ؤايضا تستخدم لتحديد اتجاه الفراغ واتجاه الحرٓاة التي تتم فيه.
تلعب طبوغرافية الموقع بأشكالها المختلفة دورا هاما في العمل على رفع كفاءة األداء الوظيفي
للخدمات وذلك بالعمل على الفصل بين العناصر الخدمية والسكنية والعمل كذلك على توجيه
االهتمام باالستفادة من اختالف المستويات وبالتالي يساعد على عملية الربط بين العناصر
الخدمية والسكنية وكذلك العناصر الخدمية وبعضها وتعمل كذلك طبوغرافية الموقع كعنصر
جذب بين المناطق المرتفعة والمنخفضة والعكس وبالتالي توجيه الحركة تجاه عناصر االهتمام
سواء الخدمية أو السكنية .
أما منشآت الموقع فيقصد بها(الساللم /المنحدرات /األسوار واألسيجة /الحوائط السائدة)
وهي تعمل على رفع كفاءة األداء الوظيفي للخدمات وذلك بعملها على الربط بين المستويات
المختلفة (الساللم – المنحدرات)بما تحويه هذه المستويات من عناصر خدمية وسكنية وكذلك عمل
هذه المنشآت على الفصل بين الوظائف المختلفة السكنية والخدمية(منع من الحركة -فصل جزئي -
فصل كلى)
وتتلخص المحددات النظرية الخاصة بمنشآت الموقع فيما يلى :
الساللم :دقة اختيار مادة تشطيب السلم بحيث توفر األمان للمستخدمين ،وتناسب
القائمة والنائمة وثباتهما فى السلم الواحد ،كذلك توفير درابزين على جانبى السلم
وضرورة كون درجات السلم عمودية على اتجاه الحركة .
المنحدرات :دقة اختيار مادة التشطيب بحيث توفر األمان للمستخدمين والتناسب بين
فرق االرتفاع والمسافة األفقية للمنحدر وكذلك ضرورة وجود درابزين يحدد جانبي المنحدر وكذلك تواجد بسطات في حالة كبر
أطوال المنحدرات .
األسوار واألسيجة :البد من تالؤم وتناسب مادة األسوار واألسيجة وأبعادها مع طبيعة المكان المستخدم فيه وكذلك الوظيفة ( حجب
الرؤية -منع الحركة – فاصل)
الحوائط الساندة :البد من كون مواد اإلنشاء لهذه الحوائط طبيعية ومقاومة للعوامل
الجوية مع تزويد هذه الحوائط علي مسافات بساللم لنقل الحركة من مستوي الخر.
العناصر الفنية:
-البد من تالؤم طبيعة ونوعية العنصر الفني للفراغ المتواجد به .
-البد من تناسب حجم العنصر الفني وحجم الفراغ المتواجد به .
-ضرورة وضع العنصر الفني بزوايا تسمح بأفضل زاويا رؤية .
العناصر التكميلية:
البد أن تنتشر هذه العناصر(كبائن تليفون – أعمدة إنارة – صناديق بريد – سالل مهمالت –
اللوحات اإلرشادية)بطريقة متجانسة بأرجاء المجاورة وأن تتركز بصورة أكبر بالمناطق
الخدمية ،كذلك أن تكون خامات الصناعة لهذه العناصر مقاومة للعوامل الجوية(البالستيك
– الحديد المعالج ضد الرطوبة – الخشب المعالج ضد الرطوبة والشمس ) .
ثانيا :التماثل
هو التوزيع والتنظيم المتزن للكتل والفراغات المتكافئة على الجانبين المتقابلين لخط او مستوى تقسيم او حول مركز أو محور
هناك نوعان أساسيان من التماثل
التماثل الجانبي :يشير الى التنظيم المتزن للعناصر المشابهه او المتكافئة على جانبي محور متوسط .1
بحيث يستطيع مستوى واحد أن يقسم الكل الى نصفين متطابقين
التماثل االشعاعي :يشير الى التنظيم المتزن للعناصر المتماثلة بشكل إشعاعي وبحيث يمكن تقسيم .2
التكوين إلى أنصاف متماثلة بتمرير مستوى عند أي زاوية حول مركز أو محور مركزي
ثالثا :التدرج
معالجة أهمية أو مدلول كتلة أو فراغ بأبعادها وشكلها أو وضعها بالنسبة للكتل والفراغات اآلخرى في التكوين
رابعا :اإليقاع
حركة موحدة تتميز بتكرار نمطي أو تناوب للعناصر األساسية أو األفكار بنفس الكتلة أو كتلة معدلة
خامسا :العنصر المنظم
خط مستوى أو حجم يمكنه من خالل استمراريته وانتظامه أن يعمل على جمع قياس وتنظيم تكوين من الكتل والفراغات
سادسا :التحول
هو المبدأ القائل بأن فكرة معمارية مبنى او نظام يمكن أن يتبدل من خالل سلسلة من المعالجات المنفصلة والتباديل كاستجابة لمحيط
محدد أو مجموعة من الظروف دون فقدان للهوية أو الفكرة األصلية
كتلة المبنى
كتلة المبنى :هى التى تشير إلى المظهر الخارجى الذى يمكن ادراكه
للكتلة خصائص معينة
الموقع:حيث يتم تحديد مكان الكتلة بالنسبة للمجال او المحيط الذي حولها .1
التوجية:اتجاه الكتلة بالنسبة لمستوى اآلرض .2
القصور البصري:درجة ارتكاز واتزان الكتلة في مكانها بالنسبة لمستوى اآلرض .3
شكل كتلة المبنى
يعتبر الوسيلة المبدئية التي يمكن من خاللها ان تدرك وتصنف صور وكتل محددة وتتوقف على درجة التباين البصري
ينقسم اشكال المبنى إلى
دائري .1
تعرف باإلتزان والتمركز حول ذاتها في بيئتها
مربع .1
متزن وساكن في مكانه
مثلث .1
يكون متزن عندما يكون مرتكز على احد اضالعه
وحدث تطور في هذه االشكال حيث وجدت مباني على شكل كوره ومثلث ومخروط وشكل اسطواني
أشكال أسطح المباني
اسطح اسطوانية .1
اسطح متعدية .2
اسطح مسطرة .3
اسطح دورانية .4
االسطح الزائدة المكافئة .5
األسطح المكافئة .6
األسطح المنحنية .7
يتم التحكم في شكل الكتلة عن طريق حذف عنصر أو أضافة عنصر أخر أو التغيير في العرض والطول واآلرتفاع
ويمكن تشكيلها على شكل
توضيح الكتلة
يقصد بها الطريقة التي تتقابل فيها اسطح الكتل معا لتحديد شكل الكتلة وحجمها عن طريق
التمييز بين المستويات المتجاورة مثل المواد ،اللون ،الملمس أو النمط .1
تطوير األركان كعناصر خطية مميزة مستقلة عن المستويات المناخية .2
اضاءة .3
· ويرجع الهدف من دراسة تخطيط التجمع السكني هو محاولة الوصول إلى توفير المحيط المالئم لمعيشة اإلنسان وذلك بإيجاد
الوحدات ببعضها البعض وعالقة كل منها بالفراغ الخارجي وعناصره المختلفة.
· ولكل تجمع سكني برنامج محدد تمهد له الدراسات واإلحصائيات األولية،ومنها تبدأ الخطوة األولي في الدراسة وذلك بإيجاد
طريقة للتنظيم العام يراعى فيها االشتراطات االقتصادية والفنية وتتوافر فيها مرونة التغير للظروف والتطورات في المستقبل وقد
يساعد في إيجاد الحلول المرضية لهذا التنظيم إتباع االعتبارات اآلتية
.1المقاييس الموحدة والمنتظمة لوحدات العناصر السكنية .
.2تناقص خطوط الحركة بين عناصر الحركة .
.3التشكيالت المحيطة للوحدة مما تمكن المعماري من تجميع الوحدات في اإلتجاهات المختلفة تبعا لظروف طبوغرافية الموقع
.4تكامل الفراغات الداخلية والخارجية
.5تصميم الوحدة السكنية حيث أنها تعتبر العنصر األساسي للتجميع
القرار التصميمي
علينا معرفة ان هناك عدة مراحل لعملية تصميم منشا او مبني ولهذه المراحل ولعملية التصميم مؤثرات تؤثر بها وتغير من شكلها
ومفهومها ..
ارض المشروع
يحتاج كل مشروع القامته مساحة من االرض ,تخصص كملكية او حيازة لصالخ ذلك المشروع ,تلك المساحة يطلق عليها ارض
المشروع وتعرف بانها :
المجال الهندسي المحدد بنقاط في اركانه المختلفة والتي تضم بقية اضالعة (الخطوط او المنحنيات الواصلة بين تلك النقاط )
مسطح او مساحة تخصص بكاملها لصالح ذلك المشروع الذي يقام عليه بعد اتمام عملية التصميم والذي تختلف نسبة البناء عليه وفقا
الشتراطات البناء ,وال يدخل وال يتداخل معه اي مسطحات محيطة م نارصفة او شوارع او ممرات عامة او اي اجزاء من الملكيات
المحية سواء (كانت خاصة او عامة من حدائق ومالعب وساحات ومناطق انتظار للسيارات
موقع المشروع
يعتبر موقع المشروع من اهم اطراف منظومة التصميم المعماري ,فكل مبني او منشا البد ان يحدد له قطعة ارض ,فمهما كانت
مساحتها او تكوينها فانها سوف تتواجد في موقع ما ,الذي له ظروف وعوامل متنوعة بيئيا وعمرانيا واقتصاديا وكذلك اجتماعيا ,
وتختلف تلك الظروف مع تغير مكان ذلك الموقع سواء داخل الحي او المدينة او االقليم المحلي او الدولي وبالتاكيد ستؤثر تلك
المتغيرات علي القرارات التصميمية ,وحتي يتمكن تصميم المبني من ان يحقق التوافق مع محيطه ,ويؤدي الدور الوظيفي المطلوب
منه من جهة و يتناغم بمظهره مع من حوله من جهة اخري ,يجب علي المصمم ان يدرك ابعاد تلك العوامل وكيفية تاثيرها علي
المبني بعد االشغال والتشغيل ,فيتناول السلبيات ويستغل االيجابيات لمصلحة االداء الوظيفي والتميز االجمالي والتحكم في اقتصاديات
التكاليف والتشغيل للمبني
للموقع مفهوم اشمل من مجرد ارض لها محددات وملكية ومسطح واشتراطات خاصة بها ,وانما يضاف اليها ما يحيط بتلك االرض
من عناصر طبيعية وبيئية وعمرانية مشيدة ,ال تخضع لملكية من يملكون االرض او من في حيازتهم ,وال يجوز لهم التصرف بها
ولكنها ذات اثر مباشر او غير مباشر علي امكانيات االرض والقرارات التي تتحدد حيالها لعمليات التصميم والمنتج النهائي
فالمناخ والمناظر الطبيعية والكيانات الحيوية كعناصر بيئية طبيعية ,والمباني واالنشطة والبنية االساسية كعناصر مشيدة وعمرانية
تنضم جميعها الي مفهوم "موقع المشروع “ وتشارك كل منها بنسب مختلفة في صنع القرار التصميمي رغم ماسبق التنويه عنه بعدم
ملكية االرض لتلك العناصر وال تقع ضمن نطاق الحيازة والملكية ولهذا هي عناصر توضع في الحسبان عند تحليل الموقع داخل
وحول ارض المشروع
التحليل
في تعريف لورين اندرسون :
التحليل هو تجئة مفهوم او عنصر ما الي اجزائه وشرح كيفية ارتباط هذه االجزاء مع بعضها البعض او سرد المعلومات الهامة في
مشكلة رياضية او حذف معلومات غير هامة
فالتحليل هو تفسير الظواهر االيجابية والسلبية القائمة (القوي والضعف) والمحتملة (الفرص والتهديدات) بهدف اتخاذ القرارات تجاه
تلك الظواهر لتحقيق االهداف المرجو
مثال :
تحليل ظاهرة كثبان رملية في موقع اقامة منتجع سياحي ..
من رصد شكل ومواقع وخصائص الكثبان الرملية واعتبار انها تقع في ارض ينوي المستثمر ان يقيم قرية سياحية علي تلك االرض
فيقوم القائمين علي تحليل الظاهرة بتفسيرها ايجابيا في الوضع القائم انها خزانات طبيعية لمياة االمطار .
بينما تمثل عائق سلبي القامة المنشات السياحية بينما يمكن تفسيرها ايجابيا مرة اخري في المستقبل المحتمل بامكانية تحويلها
لمسطحات خضراء ذات تشكيالت متنوعة ,وسلبيا محتمال كتهديد لتغطية الكثبان المتحركة للمنشات والعناصر المشيدة .
القرارات او التوصيات المحتملة الناجمة عن التفسيرات السلبية وااليجابية والتي تسهم في تدعيم انشاء منتجع سياحي علي ارض
الكثبان الرملية:
-استخدام المياه في ري مسطحات الخضرة بالمشروع .
-ازالتها جزئيا وتحويل مايتبقي الي عناصر لتنسيق الموقع او ملعب جولف .
-ازالتها كليا وبيع الرمال او استخدامها في حال صالحياتها في اعمال البناء .
-5التوجيه
-6االرتدادات واالرتفاعات
-8الوصول والمداخل
-10عناصر التنسيق
-11الطابع والتفاصيل
ويكون التماثل ثنائيا أو رباعيا أو دائريا ففي التماثل الثنائي يقسم الموقع إلى قسمين بمحور طولي وينسق كل منهما مماثال لآلخر
وتكون الممرات متوازية األضالع واألحواض مربعة أو مستطيلة .أما في التماثل الرباعي فيقسم الموقع إلى أربعة أقسام بمحورين
متعامدين وتنسيق األقسام بطريقة واحدة ويتبع هذا النظام في األرض المستوية المربعة أو المستطيلة .وفي التماثل الدائري يراعي
التكرار بأشكال دائرية أو بيضاوية حول مجسم زينة أو نافورة أو حوض وسطي لألزهار ،وفي الحدائق المتناظرة تكون المسطحات
قائمة الزوايا أو بأشكال هندسية منتظمة وتكون الممرات مستقيمة متناسبة مع أحواض الزهور في شكلها وترتيبها وتزينها مثل هذه
الحدائق بالممرات المرصوفة والمعرشات والنافورات ومجسمات الزينة .
-2النظام الطبيعي :
وتصمم الحدائق كتقليد للطبيعة بدون تماثل أو تناظر وتكثر فيها الخطوط المنحنية والممرات المتعرجة وقد تكون بعض الخطوط
مستقيمة .ويكون توزيع النباتات بالصدفة وتمثل الحدائق غير المتناظرة المنحدرات والوديان الطبيعية و أحيانا يساء استعمال هذا
النوع من التخطيط لجهل في قواعده الفنية نتيجة الرتجاليات تبعد الحديقة عن روح البساطة والجمال وعادة يفضل الطراز الطبيعي
في تخطيط المتنزهات والحدائق العامة ذات المساحات الكبيرة .
وهذا النظام يجمع بين الطبيعة من ناحية وبعض الصور أو األشكال الهندسية من ناحية أخرى أي انه يحرر الخطوط الهندسية من
حدتها أو قسوتها ويطوعها للبساطة والمكانية المعيشة خارج البيت .
الممرات
الغرض من الممرات ربط اجزاء الموقع مع بعضها البعض ليتم االنتقال من
مكان الخر بداخله دون عناء وبأقصر وقت واقل جهد
.3الممرات الحجرية
تتميز بالوانها المختلفة الجميله والطرق المتعددة لترتيبها وتنظيمها ضمن المواقع ويعيبها تكاليفها العاليه
.4ممرات الطوب
هي كتلك الحجرية لها الوان متعددة وجميلة وتعطي امكانيات متعددةفي تصميم الموقع وتنظيمه وهي ارخص ثمنا وتكون اما خشنه او
ناعمه
-تعتبر دراسة حركة المشاة أساسا لتخطيط شبكة الحركة داخل المدينة الحضرية
-أن الخطر على المشاة يأتي من التعارض مع حركة المركبات ،لذلك يجب عمل التجهيزات التي تقلل من المخاطر وتكون
آمنة ،مريحة وسهلة االستخدام .ولتحقيق الهدف من الطريق يجب توزيع مسطح الطريق بين المستخدمين باتزأن.
-4بدال من استخدام الحصى بشكله الطبيعي ..يمكن استخدام الحصى مع االسمنت ويتم صبه في الموقع ..ويتميز بعدم اعاقته لحركة
الكرسي وعدم تسببه في انزالق المشاة
-5من المفضل دائما استخدام اكثر من نوع ارضية لمساعدة فاقدى البصر على معرفة التغير في استخدام الرصيف كما ان لون
ونوعية االرضية يساعد على معرفة المسار
-6اذا كانت االرضيات بها فتحات كالتى تستخدم لتسريب المياه الى مواسير الصرف او فتحات لغطاء جور االشجار ..يجب اال يزيد
قطر او عرض الفتحات عن 2سم حتى ال تنحشر عجالت الكرسي المتحرك او العصا التى يستخدمها فاقدى البصر أو العكاز في
الفتحات
يجب اال تزيد عرض الفتحات عن 2سم
يجب مراعاة احتياجات محدودى الحركة عند تصميم الطرقات الموزعة افقيا .سواء في الشارع او المبانى العامة او المبانى السكنية
يجب مراعاة احتياجات محدودى الحركة عند تصميم الطرقات الموزعة افقيا .سواء في الشارع او المبانى العامة او المبانى
السكنية
اوال ..المبانى العامة واالرصفة
يجب اال يقل عرض الطرقات التى تخدم محدودى الحركة عن 140سم بدون وجود اي عوائق او بروزات تعيق الحركةى ..واذا
تعذر ذلك فبأى حال من االحوال يجب اال يقل العرض عن 120سم مما يتيح حركة شخص بكرسي متحرك باالضافة الى شخص
يتحرك بصورة عادية وننصح بان تكون الطرقات بعرض 160سم في المبانى العامة ..وبعرض 250سم في االرصفة
المنحدرات:
يفضل ان يكون المنحدر الذى يخدم محدودي الحركة مساويا او اقل من %5وتوجد بعض الحاالت االستثنائية التى قد يزيد فيها ميل
المنحدر عن %5
-ممكن ان يصل ميل المنحدر الى %8في حالة ما اذا كان طول المنحدر مساويا او اقل من 2متر
-يمكن ان يصل ميل المنحدر الى %10اذا كان يخدم مسافة طوليه مساوية او اقل من 50سم
-اذا زاد ميل المنحدر عن %4فيجب ان تكون هناك بسطة افقية بعرض 140سم كل مسافة طولية ال تتجاوز 10متر
-اذا تجاوز ارتفاع المنحدر 40سم يجب وجود هاندريل على جانبي المنحدر لحماية مستخدمى الكراسي المتحركة من السقوط
نرى المنحدر ويصل الى 140سم مع توفير بسطة افقية بعرض 140سم كل 10متر طولى من المنحدر
يلي ذلك تفاصيل الهاندريل المستخدم سواء كان مثبت في الحائط او حر
الالندسكيبLANDSCAPE
اسس تصميم الالندسكيب
البساطة :هي الجمال بعينه وهي تكون بتكرار بعض عناصر التصميم بشكل بعيد عن الرتابة
التوازن :هو استقرار المنظر امام اعيننا
التنوع :عامل من عوامل جعل الحديقة غير مكتشفة دائما بالنسبة للزائر ..ويجعله يرتادها باستمرار وكان زيارته هذه الول مرة ..
التنوع في استخدام العناصر
لتدرج :االستخدام الصحيح للنباتات اسنادا لشكلها ولونها وارتفاعاتها ..فالتحجب الطويلة منها الصغيرة وال يحذف فيها اللون االحمر
اللون االبيض بل يكون عامل لتقوية المنظر
التناسب :الحديقة مكان محدود فيجب ان يكون كل مافيها( اشجار ,ممرات ,مسطب ,نافورات ) متناسب مع محدوديتها ان كانت
بمساحة كبيرة او صغيرة ا
السيادة :لكل مكان ..هناك نقطة لجذب النظر تسود ضمن الحديقة ,كأن تكون نباتات غريبة او صخور او مجموعة لونية من االزهار
وغيرها وكما يراها التكرار :تكرار بعض االشكال او بعض العناصر بشكل اليخلق ضجر ويضيف جمال للمكان ..
االنسجام :تكاتف بعض العناصر فيما بينها لتكون منظر مريح للنفس ..كان تكون اوراق كبيرة بيضاء تنسجم مع نباات ذات ازهار
مر
االتساع :تزيد أهمية هذا العنصر في التنسيق في العصر الحديث حيث تقل مساحات الحدائق ألسباب أهمها ارتفاعأثمان األراضي
وزيادة السكان....الخ...وكلما كانت الحديقة متسعة كلما كان ذلك ادى لراحة النفس ولذلك يعتمد المصمم إلي جعل الزائر يشعر بهذا
االتساع.
ثانيا:البرك:
البرك هى المياه الراكدة سوا كانت طبيعية اوصناعية وهى اصغر من البحيرة ووجودهاايجعل الفنا مكان جيد لقضاء وقت ممتع.
وللبرك انواع:
للزخرفة
اولغرض ماامثل:برك لالسماك,برك عالجية،برك شمسية،برك مستنقعية.
يكون ذالك عن طريق تحديد المكان المرغوب فى استخدامه ثم حفره وتبطينه باللون المرغوب فيه. تكوين البرك:
ويكون طولهااما 25ياردة او 50مترالمسيرة الطويلة :2حمامات السباحة:
وعرضهاايتراوح من 10ل 50متر
اما العمق فيتوقف على الغرض المراد منها فسوا كانت عامة اوخاصة فانه قد انتقل من 1ل 2متر عمق اما اذا كان ينحدر تحت
غرض الغوص فانه يصل الى 5.5متر
:3الشالالت :يمكن عمل شالالت صناعية وذلك فى منطقة صقرية ما مرتفعة بحيث تنساب المياه من المنطقة العليا الى المنطقة
السفلى .
وتعد النافورات من اكثر العناصر المائية الجذابة وتنشا ايضا لتنسيق وتجميل الميادين العامة فى المدن :4النافورات:
وتختلف فى اشكالها والوانها وكذالك طريقة اندفاع الماء منها.
انواع النافورات:
-النافورات الجاهزة:وتكون جاهزة وتثبت باالرض
النافورات الطافية- Floating fountains 2
وهذه عبارة عن أحواض مائية تمثل ابسط وسائل استخدام الماء في تنسيق الحدائق وتصمم بأشكال :الفسقيات :5
هندسية فنية تتالءم مع تصميم الحديقة
ومساحتها ويغلب عليها الشكل المستطيل إال أنه يمكن أن تكون مربعة أو سداسية أو دائرية أو بيضاويه أو أي شكل هندسي آخر
المصادر