You are on page 1of 8

‫التبليغ عن انتهاك حقوق المؤلف‬ ‫طلب اعالن في موقعنا‬ ‫اتصل بنا‬ ‫الصفحة الرئيسية‬

‫كتب قانونية رسائل وأطروحات مقاالت ومجالت اجتهادات قضائية محاضرات ودروس نماذج العقود صيغ الدعاوى‬

‫نماذج أسئلة‪ QCM‬خاصة بمباراة‬ ‫مقاالت ومجالت‬ ‫رسائل وأطر وحات‬


‫المنتدبين القضائيين ‪PDF‬‬
‫أمالك الدولة الخاصة‪.‬‬
‫(‪)2‬‬
‫تحميل قانون المسطرة المدنية‬
‫وفق آخر التعديالت ‪PDF‬‬

‫‪Welcome‬‬
‫نماذج اسئلة ‪ QCM‬في قانون‬
‫االلتزامات والعقود المغربي مع‬ ‫‪This site asks for consent to use your data‬‬
‫التصحيح ‪PDF‬‬

‫‪Personalised advertising, advertising measurement, audience‬‬


‫‪important_devices‬‬ ‫‪research and services development‬‬
‫أكثر من ‪ 200‬صيغة ونموذج عقد‬
‫جاهزة للتحميل‪.‬‬ ‫‪perm_identity‬‬ ‫‪Personalised content‬‬

‫‪devices‬‬ ‫‪Store and/or access information on a device‬‬

‫القانون رقم ‪ 23.98‬المتعلق‬


‫‪expand_more‬‬ ‫‪Learn more‬‬
‫بتنظيم وتسيير المؤسسات‬
‫السجنية ‪PDF‬‬ ‫‪Your personal data will be processed and information from your device‬‬
‫‪(cookies, unique identifiers, and other device data) may be stored by,‬‬
‫‪accessed by and shared with 1 TCF vendor(s), or used specifically by this‬‬
‫‪site or app.‬‬
‫دليل االستعداد للنجاح في مباراة‬
‫المنتدبين القضائين لفائدة‬ ‫‪Some vendors may process your personal data on the basis of legitimate‬‬
‫أصحاب اإلجازة‪.‬‬
‫‪interest, which you can object to by managing your options below. Look for‬‬
‫‪a link at the bottom of this page or in our privacy policy where you can‬‬
‫‪withdraw consent.‬‬

‫تحميل قانون المسطرة الجنائية‬


‫وفق آخر التعديالت ‪PDF‬‬ ‫‪Manage options‬‬ ‫‪Consent‬‬
‫أمالك الدولة الخاصة‪.‬‬

‫تحميل قانون االلتزامات والعقود‬


‫وفق آخر التعديالت ‪PDF‬‬

‫القانون رقم ‪ 80.14‬المتعلق‬


‫بالمؤسسات السياحية وأشكال‬
‫اإليواء السياحي األخرى‬

‫نماذج اسئلة ‪ QCM‬في مادة‬


‫القانون الجنائي المغربي مع‬
‫االجوبة الصحيحة ‪PDF‬‬

‫مــقــدمــة‬
‫مر النظام العقاري بالمغرب بعدة مراحل نتج عنها تنوع في مصادره وتعدد في قواعده ‪ ،‬فقد أصبحت العقارات تخضع‬
‫ألنظمة عقارية متعددة ‪ ،‬حيث نجد في انتمائها ألي نظام أو نمط أساسها ووسائل وجودها ‪ ،‬فهناك األ راضي الجماعية ‪،‬‬
‫أراضي الجيش ‪ ،‬الملك الغابوي ‪ ،‬األحباس ‪ ،‬أمالك الدولة العامة وأمالك الدولة الخاصة وغيرها ‪ .‬وداخل هده األنظمة‬
‫نفسها منها ماهو محفظ ومنها ما هوغير محفظ ‪ ،‬فبعض األنظمة العقارية تستمد مصدرها من التشريع الوضعي وأخرى‬
‫من الفقه اإلسالمي و البعض األخر من القواعد العرفية‪.‬‬
‫التبليغ عن انتهاك حقوق المؤلف‬ ‫طلب اعالن في موقعنا‬ ‫اتصل بنا‬ ‫الصفحة الرئيسية‬

‫ومن ضمن هده األنظمة العقارية نجد الملك الخاص للدولة‪ ،‬الذي هو عبارة عن رصيد عقاري مكون من جميع األمالك‬
‫كتب قانونية رسائل وأطروحات مقاالت ومجالت اجتهادات قضائية محاضرات ودروس نماذج العقود صيغ الدعاوى‬
‫العقارية المملوكة للدولة‪ ،‬باستثناء العقارات المكونة للملك الغابوي أو الملك العام للدولة‪.‬‬
‫ورغم أن نظام األمالك الخاصة للدولة]‪ [1‬يتميز عن باقي األنظمة العقارية األخرى والتثار مسألة الخلط بينه وبينها‪ ،‬فإنه‬
‫يظل يختلط لذى عامة الناس مع الملك العم للدولة‪ ،‬ولإلشارة فالمشرع المغربي لم يتطرق إلى تعريق الملك الخاص للدولة‬
‫ولدلك يلجأ أغلب الفقه إلى إعطائه تعريفا سلبيا عن طريق مقابلته مع الملك العام للدولة‪ ،‬بحيث يعرفه بأنه هو كل ما ليس‬
‫بملك عام للدولة‪.‬‬
‫ويتم تسيير هذا النوع من األمالك من طرف مديرية األمالك المخزنية التابعة لوزارة األقتصاد و المالية بمقتضى مجموعة‬
‫من النصوص السيما مرسوم ‪ [2]1978‬بصفتها وكيال عقاريا للدولة تساهم في إنعاش اإلستثمار الصناعي و السياحي و‬
‫السكني‪ [3] ،‬هذه المديرية التي تناط بها مهمة السهر على الحفاظ على هذا الرصيد العقاري‪،‬ولذلك فعليها البحث عنه و‬
‫القيام بكل ما‬
‫ما يجب لذلك خاصة عملية التحديد اإلداري و التحفيظ العقاري بغرض إيجاد رصيد عقاري يمكن للدولة اإلستفادة منه في‬
‫جميع المجاالت خاصة اذا علمنا أن هذا النظام العقاري يساهم بدوره في تحقيق التنمية اإلقتصادية‪ ،‬إما عن طريق‬
‫استغالله في المجال الحضري للتخفيف من أزمة السكن التي تتزايد بشكل كبير بسبب النمو الديمغرافي و الهجرة القروية‬
‫من جهة‪ ،‬و تحسين وضعية بعض الفالحين الصغار الدين توزع عليهم أراضي في إطار ما يعرف باإلصالح الزراعي‪،‬‬
‫وأيضا في مجال الصناعة و السياحة عن طريق إيجاد رصيد عقاري يصلح ألن يكون معروضا لإلستثمارات األجنبية في‬
‫هذا المجال‪.‬‬
‫المبحث األول ‪ :‬اإلطار القانوني ألمالك الدولة الخاصة‬
‫المبحث الثاني ‪ :‬مدى مساهمة أمالك الدولة الخاصة في تحقيق التنمية‪.‬‬

‫‪Welcome‬‬

‫‪This site asks for consent to use your data‬‬


‫‪Personalised advertising, advertising measurement, audience‬‬
‫‪important_devices‬‬ ‫‪research and services development‬‬

‫‪perm_identity‬‬ ‫‪Personalised content‬‬

‫‪devices‬‬ ‫‪Store and/or access information on a device‬‬

‫‪Your personal data will be processed and information from your device‬‬ ‫المبحث األول ‪ :‬اإلطار القانوني ألمالك الدولة الخاصة‬
‫‪(cookies, unique identifiers, and other device data) may be stored by,‬‬
‫(المطلب األول)‬
‫‪accessed by and shared with 1 TCF vendor(s),‬‬ ‫الخاصة من جهة‬
‫‪or used specifically‬‬ ‫‪by this‬‬ ‫سنحاول في هذه النقطة أن نتطرق لمفهوم أمالك الدولة‬
‫‪site or app.‬‬
‫ثم تصفية وضعية هذه األمالك من خالل التطرق لمسطرتي التحديد اإلداري و التحفيظ العقاري (المطلب الثاني) من جهة‬
‫‪Some vendors may process your personal data on the basis of legitimate‬‬
‫‪interest, which you can object to by managing your options below. Look for‬‬ ‫ثانية‪.‬‬
‫‪a link at the bottom of this page or in our privacy policy where you can‬‬ ‫المطلب األول ‪ :‬مفهوم أمالك الدولة الخاصة‬
‫‪withdraw consent.‬‬
‫سنقتصر في الحديث عن مفهوم أمالك الدولة الخاصة على تعريفها و تمييزها عن غيرها من المؤسسات المشابهة من‬
‫جهة و إبراز أهم مكوناتها من جهة ثانية‪.‬‬
‫الفقرة األولى ‪ :‬تعريف أمالك الدولة الخاصة‬
‫لم يعرف المشرع المغربي الملك الخاص للدولة في جميع النصوص القانونية التي تتطرق لهذا الموضوع في مقدمتها‬
‫الظهير المنظم لمسطرة التحديد اإلداري لألمالك المخزنية‪[4]،‬كما أن الفقه و القضاء المغربيين سلكا نفس موقف المشرع‬
‫حيث عمل الفقه على إعطاء تعريف سلبي لملك الدولة الخاص من خالل محاولة تحديده عن طريق مقابلته بالملك العام‬
‫للدولة‪.‬‬
‫وفي هذا السياق يذهب األستاذ الهادي مقداد الى القول بأنه ‪...:‬و إذا كان المشرع المغربي قد خصص قانونا أساسيا للملك‬
‫العمومي ‪ ،‬وحدد خصائصه و طبيعته القانونية ‪ ،‬فإن النصوص التي أشارت للملك الخاص للدولة لم تعطه أي تعريف دقيق‬
‫‪ ،‬مما جعل تحديده يتم من خالل مقابلته مع الطبيعة القانونية للملك العمومي ‪ ،‬بمعنى أن الملك الخاص للدولة هو ما ليس‬
‫بملك عام لها ]‪[5‬‬
‫و إذا كان الفقه المغربي قد حاول تعريف الملك الخاص للدولة تعريفا سلبيا ‪ ،‬فإن بعض الفقه المصري ذهب إلى إعطاء‬
‫تعريف له يحدد بعض عناصره و مكوناته حيث عرفه األستاد عثمان أسامة بأنه ‪ :‬األشياء الخاصة الملوثة للدولةأو‬
‫األشخاص االعتبارية العامة هي األموال الغير‬

‫أو األشخاص اإلعتبارية العامة هي األموال الغير المخصصة للمنفعة العامة ‪ ،‬أو كانت مخصصة للمنفعة العامة ثم زال‬
‫تخصيصها على الوجه المقرر في القانون "ويفيف" األمل في األششياء المملوكة للدولة أن تكون ملكيتها لها ملكية خاصة‬
‫‪ ،‬فال تعتبر مملوكة للدولة ملكية عامة إال إدا تبت تخصيصها للمنفعة العامة ‪[6] .‬‬
‫و بالمقارنة بين هذا التعريف األخير و التعريف السلبي الذي أعطاه الفقه المغربي للملك الخاص للدولة يظهر أن هناك‬
‫تقارب بينهما ‪ ،‬حيث اعتبرا معا معيار المنفعة العامة كأهم عنصر يميز بين الملك العام للدولة والملك الخاص‪ ،‬فكل ما ال‬
‫يدخل في أمالكهاالعامة فهوملك خاص للدولة‬
‫الفقرة الثانية ‪ :‬مكونات الملك الخاص للدولة‬
‫يتكون الملك الخاص للدولة بصفة عامة من ‪:‬‬
‫‪ -)1‬األراضي الفالحية المسترجعة طبقا لظهير ‪ 16‬شتنبر ‪ [7] 1963‬المتعلق بتحديد الشروط التي تسترجع للدولة‬
‫بموجبها أراضي اإلستعمار ‪ ،‬الذي نص في فصله األول على أنه تنقل إلى الدولة إبتداء من تاريخ نشر ظهيرنا الشريف هذا‬
‫ملكية أراضي اإلستعمار الفالحية أو المعدة للفالحة الواقعة خارج الدوائر الحضرية حسبما هي محددة في ظهيرنا الشريف‬
‫المؤلفيملكها‬
‫حقوق التي‬
‫للفالحة‬ ‫القابلة‬
‫انتهاك‬ ‫الفالحية أو‬
‫التبليغ عن‬ ‫العقاراتموقعنا‬ ‫الدولةبنا ملكية‬
‫طلب اعالن في‬ ‫إلى اتصل‬ ‫بموجبه‬
‫الرئيسية‬ ‫هذا و ظهير ‪ [8]02/03/1973‬والذي تنتقل‬
‫الصفحة‬

‫أشخاص ذاتيون أجانب أو اشخاص معنيون ‪.‬‬


‫كتب قانونية رسائل وأطروحات مقاالت ومجالت اجتهادات قضائية محاضرات ودروس نماذج العقود صيغ الدعاوى‬
‫‪ -)2‬أراضي الجيش‪ :‬و هي أراضي صنعتها ظروف الحرب ألن المخزن هو الذي سلمها إلى األفراد قصد إستغاللها مقابل‬
‫خدماتهم داخل الجيش السلطاني ]‪ ، [9‬يتمتع فيها األفراد بحق اإلنتفاع وتشرف على تنظيمها و تحديدها مديرية لألمالك‬
‫المخزنية‪ ،‬وهي غير قابلة للتفويت او التملك بالتقادم ‪.‬‬
‫وتجدر اإلشارة إلى أنه اليوجد نص قانوني خاص و قائم بداته ينظم عالقة القبائل بهاته األراضي ليظل اسنغاللها تنظمه‬
‫األعراف المحلية التي تختلف من قبيلة إلى أخرى]‪[10‬‬

‫‪-)3‬التركات الشاغرة ‪ :‬ففي حالة عدم وجود ورثة بالفرض أو التعصيب‪ ،‬فإن ما يتركه الهالك يؤول إلى الدولة ‪ ،‬أما إذا‬
‫وجد ورثة بالفرض ال يستغرقون كل التركة فإنه في هذه الحالة يأخذ الورثة الفرضيون نصيبهم بالفرض ثم ما بقي عن‬
‫طريق الرد بعدما تنازلت لهم الدولة (الملك الخاص) عند ذلك‪.‬‬
‫‪-)4‬األراضي المستخرجة من الملكين العام و الغابوي إلى الملك الخاص للدولة‬
‫‪-)5‬الملك الغابوي‪.‬‬
‫‪-)6‬األمالك المتاتية من المصادرة‪.‬‬
‫‪-)7‬األمالك المملوكة للدولة من القدم‪.‬‬
‫‪-)8‬األمالك الموهوبة للدولة دون تحديد الجهة المستفيدة باإلسم و غيرها‪.‬‬
‫وإذا كان الملك الخاص للدولة يتسم بالتعدد و التنوع‪ ،‬فإن المشرع حاول أن يجد وسيلة لحمايته من الضياع و السطو‬
‫وذلك من خالل مسطرتي التحديد اإلداري والتحفيظ العقاري‬

‫‪Welcome‬‬

‫‪This site asks for consent to use your data‬‬


‫‪Personalised advertising, advertising measurement, audience‬‬
‫‪important_devices‬‬ ‫‪research and services development‬‬

‫‪perm_identity‬‬ ‫‪Personalised content‬‬

‫‪devices‬‬ ‫‪Store and/or access information on a device‬‬

‫المطلب الثاني ‪ :‬تصفية و ضعية أمالك الدولة ‪.‬‬


‫(الفقرة‬
‫‪Your‬‬ ‫اإلداري‬
‫‪personal‬‬ ‫التحديد‬
‫‪data will‬‬ ‫للدولة وهما‬
‫‪be processed‬‬ ‫الملك الخاص‬
‫‪and information‬‬ ‫لحماية ‪from‬‬ ‫سبيلين‬
‫‪your device‬‬ ‫سنحاول هنا أن نتطرق لوسيلتين اعتبرهما المشرع‬
‫‪(cookies, unique identifiers, and other device data) may be stored by,‬‬
‫‪accessed by and shared with 1 TCF vendor(s), or used specifically by this‬‬ ‫األولى ) و التحفيظ العقاري (الفقرة الثانية)‬
‫‪site or app.‬‬
‫الفقرة األولى ‪ :‬التحديد اإلداري ألمالك الدولة الخاصة‪.‬‬
‫‪Some vendors may process your personal data on the basis of legitimate‬‬
‫الدولة ‪،‬‬
‫‪interest,‬‬ ‫ألمالك‬
‫‪which‬‬ ‫اإلداري‬
‫‪you can‬‬ ‫التحديد‬
‫‪object‬‬ ‫]‪ [11‬لتعريف‬
‫‪to by managing‬‬ ‫‪below.‬الخاصة‬
‫‪your options‬‬ ‫‪Look‬الدولة‬
‫أمالك‬
‫لعملية تحديد ‪for‬‬ ‫لم يتطرق ظهير ‪ 03‬يناير ‪ 1916‬المنظم‬
‫‪a link‬‬
‫يكون‬‫‪at the‬‬
‫ما‬ ‫‪bottom‬‬
‫غالبا‬ ‫بصفة‪of this‬‬
‫قطعية‬ ‫‪page or‬‬ ‫مساحة‪in our‬‬
‫كبيرة‬ ‫ذي‪privacy‬‬
‫‪policy‬‬ ‫‪where‬‬
‫عقار‬ ‫‪you can‬‬
‫حدود‬ ‫ضبط‬ ‫التي تهدف إلى‬ ‫لذلك عمل الفقه على تعريفه بأنه العملية‬
‫‪withdraw consent.‬‬
‫تابعا لجماعات أصلية أو ساللية أو للدولة سواءا كان ملكا عاما أو خاصا بهدف الوصول إلى التصفية القانونية لمساحات‬
‫شاسعة ‪.‬‬

‫وهكذا‪ ،‬فلما كانت الغاية األساسية من التحديد اإلداري هي وضع حدود واضحة لألمالك المخزنية‪ ،‬حتى اليقع نزاع مع‬
‫أرباب األمالك المجاورة لها ‪ ،‬فإن كل عقار يشتبه في أنه ملك للدولة يمكن أن تجري فيه أعمال التحديد بناء على طلب من‬
‫إدارة األمالك المخزنية‪ [12] ،‬باعتبارها الجهاز المشرف على هذا النظام بعد إجراء بحث ميداني من طرف اإلدارة السالفة‬
‫الذكر بتعاون مع السلطة المحلية المعنية لتبادر‪ ،‬بعد ذلك إلى تقديم طلبها الذي ينتج عنه إصدار مرسوم وزاري يحدد فيه‬
‫طبقا للفصل الثالث من ظهير ‪ 03‬يناير ‪ 1916‬تاريخ الشروع في العملية‪.‬‬
‫وقد رتب ظهير ‪ 03‬يناير ‪ 1916‬على صدور قرار الموافقة على التحديد أثرين هما ‪:‬‬
‫أوال ‪ :‬ال يسوغ التعاقد في شيء مما اشتملت عليه حدود العقار المشروع في تحديده إال بعدالحصول على شهادة بعدم‬
‫تعرض اإلدارة وذلك إلى غاية صدور قرار المصادقة على التحديد‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬عدم إمكانية قبول أي مطلب للتحفيظ في شأن هذا العقار إال على وجه التعرض ألعمال التحديد]‪[13‬‬
‫وإذا كان المشرع قد توخى من خالل الفصل الثالث من ظهير ‪ 03‬يناير ‪ 1916‬إبعاد كل محولة للتحفيظ من شأنها عرقلة‬
‫عملية التحديد اإلداري‪ ،‬فإنه في نظرنا مس بحقوق األفراد الدين قد يكونون محقين في مطلبهم ‪ ،‬وأنه كان من األجدر‬
‫تخويل المحافظ صالحية قبول مثل هذه الطلبات للتحفيظ مادام أن أصحاب هذه الحقوق لهم ما يثبت تملكهم و يمكنهم من‬
‫فتح مطالب لتحفيظها ‪ ،‬ألنه يكون بمنعه هذا قد افترض في الدولة (الملك الخاص) مالكا واألفراد منازعين لها في ذلك‪.‬‬
‫وطبقا للفصل الرابع من نفس الظهير المذكور يجب إعالم عموم الناس بتاريخ عملية التحديد بشهر قبل الشروع فيها‪،‬‬
‫وذلك بنشر هذا اإلعالن بالجرائد وإلصاق إعالمات باللغة الغربية و الفرنسية ونشر مرسوم الموافقة بالجريدة الرسمية‬
‫وتعليق نسخ منها في‬

‫محاكم القضاء وإدارة األمالك المخزنية و المحكمة اإلبتدائية التابع لها محل العقار‪ .‬على أن تشرع اللجنة ]‪ [14‬في‬
‫مباشرة أعمال التحديد في اليوم و الوقت و المحل المعين في اإلعالمات و يمكن لكل من يدعي حقا على هذا التحديد أن‬
‫يتعرض على هذه العملية أمام هذه اللجنة التي تضمن تعرضه في محضرها الذي يشتمل على وقائع التحديد ورسما‬
‫تخطيطا للعقار المحدد‪ ،‬ويتم إيداع الكل لدى السلطة المحلية المعنية ليتم نشر هذا اإليداع بالجريدة الرسمية ‪.‬‬
‫و انطالقا من تاريخ اإليداع بالجريدة الرسمية وداخل أجل ثالثة أشهر يجب على كل من قدم تعرضا أن يطلب من المحافظ‬
‫على األمالك العقارية فتح مطلب للتحفيظ باسمه يبين فيه سبب تعرضه والحجج المعتمد عليها ‪.‬‬
‫‪ [16]،‬حيث‬ ‫تعرض‬
‫حقوق المؤلف‬ ‫عن أي‬
‫انتهاك‬ ‫يقدم‬ ‫موقعناأنه لم‬
‫التبليغ‬ ‫]‪[15‬فإما‬
‫طلب ‪:‬اعالن في‬
‫النتيجتين‬ ‫الرئيسيةبإحدى‬
‫اتصل بنا‬ ‫الصفحةتنتهي‬
‫و يتضح مما سبق أن مسطرة التحديد اإلداري‬
‫يصبح التحديد نهائيا ويصبح بذلك مرسوما وزاريا بالمصادقة عليه ينشر بالجريدة الرسمية ‪ .‬وإما أن يتم تقديم تعرضات‬
‫كتب قانونية رسائل وأطروحات مقاالت ومجالت اجتهادات قضائية محاضرات ودروس نماذج العقود صيغ الدعاوى‬
‫على هذا التحديد ليبقى مصير إجراءات هذا التحديد بيد القضاء للبث في مدى صحة هذه التعرضات‪.‬‬
‫الفقرة الثانية التحفيظ العقاري‪.‬‬
‫يقصد بالتحفيظ العقاري مجموعة القواعد التي يتم بها تنظيم وضعية العقار قانونيا و ماديا ‪ ،‬بعد مروره من مسطرة تسمى‬
‫مسطرة التحفيظ و تأسيس رسم عقاري للعقار المطلوب تحفيظه‪ [17].‬وتتخلل هذه المسطرة عملية إشهار واسعة يكون‬
‫الغرض منها إعالم العموم بجريان مسطرة تحفيظ العقار حتى يتسنى لكل من يعنيه األمر أن يتعرض على عملية التحفيظ‬
‫إدا كان من شأنها أن تمس بحق له ‪.‬‬
‫وأمالك الدولة الخاصة ال تحيد عن هدا اإلتجاه حيث يجب على مديرية األمالك المخزنية بصفتها الجهاز الدي يسهر على‬
‫أمالك الدولة الخاصة أن تعمل على طلب تحفيظ كل عقار يعود للدولة لدى المحافظة على االمالك العقارية الواقع بدائرة‬
‫نفودها العقار المعني‪.‬‬

‫‪Welcome‬‬

‫‪This‬‬
‫هذه‬ ‫‪site‬‬
‫تحفيظ‬ ‫غشت‪asks1912‬‬
‫ويكون‬ ‫‪for consent‬‬ ‫‪to use‬‬
‫ظهير‪12‬‬ ‫‪your‬‬
‫‪ 13‬من‬ ‫‪data‬‬
‫الفصل‬ ‫ويتم تقديم هذا المطلب وفقا للكيفيات المنصوص عليها في‬
‫األمالك اختياريا كمبدأ عام و إجباريا في بعض الحاالت كما هو الشأن بالنسبة لتحفيظ األمالك الخاصة‪.‬‬
‫‪Personalised advertising, advertising measurement, audience‬‬
‫إما لدى‪important_devices‬‬ ‫بتعرض ضده‬
‫‪research‬‬ ‫‪development‬يتقدم‬
‫‪and services‬‬ ‫وبمجرد تقديم مطلب للتحفيظ يمكن لكل من يدعي حقا على العقار موضوع مطلب التحفيظ أن‬
‫مصالح المحافظة العقارية أو القائد أو لدى المحكمة اإلبتدائية على أن يقدم المحافظ بعد نشر خالصة المطلب بالجريدة‬
‫‪perm_identity Personalised content‬‬
‫الرسمية و إعالن العموم بتاريخ التحديد بتبليغ طالب التحفيظ في شخص مدير األمالك المخزنية‪ ،‬وفي حالة عدم تسوية‬
‫‪devices‬‬ ‫رفضه‪.‬‬
‫‪Store and/or‬‬ ‫‪ information‬أو‬
‫‪access‬‬ ‫بصحة التعرض‬ ‫يحكم إما‬
‫‪on a device‬‬ ‫الوضعية لدى المحافظ بالصلح يتم رفع الملف لدى القضاء الدي له أن‬
‫وفي حالة الحكم بصحة التعرض جزئيا يمكن تطبيق الفصل ‪ 37‬من ظهير التحفيظ العقاري وللمحافظ بعد ذلك إما تأسيس‬
‫رسم عقاري أو رفض ذلك‪ ،‬ويمكن إلدارة األمالك المخزنية أن تتابع المحافظ في الحالة األخيرة طبقا للفصل ‪ 97‬من‬
‫‪Your personal data will be processed and information from your device‬‬
‫‪(cookies, unique identifiers, and other device data) may be stored by,‬‬ ‫الظهير المذكور ‪.‬‬
‫‪accessed by and shared with 1 TCF vendor(s), or used specifically by this‬‬
‫لتحفيظ‪site‬‬
‫فقط المسطرة العادية للتحفيظ‪ ،‬بل أيضا المسطرة الخاصة‪or app.‬‬ ‫وتجدر اإلشارة إلى أن الدولة (الملك الخاص) التسلك‬
‫إنشاء‬
‫‪Some‬‬ ‫‪may‬بهدف‬
‫‪vendors‬‬ ‫وذلك‬ ‫األراضي‬
‫‪process‬‬ ‫عملية ضم‬
‫‪your personal‬‬ ‫‪data‬‬‫إطار‬ ‫‪ basis‬في‬
‫‪on the‬‬ ‫قنوات‪of‬الري‬ ‫وإنشاء‬
‫‪legitimate‬‬ ‫األمالك التي تبقى بعد استخراج الطرق و الممرات‬
‫‪interest, which you can object to by managing your options below. Look for‬‬
‫‪a link at the bottom of this page or in our privacy policy where you can‬‬ ‫رسوم عقارية لهذه القطع األرضية ‪.‬‬
‫‪withdraw consent.‬‬ ‫في تحقيق التنمية ‪.‬‬ ‫المبحث الثاني ‪ :‬مدى مساهمة أمالك الدولة الخاصة‬
‫من المعلوم أن أمالك الدولة الخاصة يتم اللجوء إليها في جميع القطاعات اإلقتصادية و اإلجتماعية إلنشاء مرافق عمومية‬
‫أو مؤسسات اجتماعية‪ ،‬أو بهدف الرفع من قيمة اإلنتاج الفالحي وتشجيع الفالحين على البقاء في البوادي وتشجيع‬
‫اإلستثمار بصفة عامة‪.‬‬
‫إال أننا لن نتطرق لدور أمالك الدولة الخاصة في جميع هذه القطاعات‪ ،‬بل سنقتصر فقط على الحيوية منها كإبراز مدى‬
‫مساهمتها في تحقيق التنمية الفالحية (المطلب األول) من جهة ودورها في المجال اإلجتماعي (المطلب الثاني) من جهة‬
‫ثانية‪.‬‬
‫المطلب األول ‪ :‬دعم التنمية الفالحية‬
‫بالمغرب من القطاعات التي تحظى مند اإلستقالل باألولوية في كل المخططات اإلقتصادية‬ ‫يعتبر القطاع الفالحي‬
‫واإلجتماعية التي عرفتها البالد بسبب الدور الذي يلعبه القطاع في التنمية حيث يوفر العيش لما يقرب نصف سكان‬
‫المغرب ويشغل حوالي ‪ '/'50‬من اليد العاملة النشيطة يساهم حسب السنوات بمعدل ‪ '/'15‬إلى ‪ '/'20‬من الناتج الداخلي‬
‫اإلجمالي]‪.[18‬‬
‫وباعتبار العقار الحلقة الرئيسية في ذلك‪ ،‬فإن ٍأراضي الملك الخاص للدولة باعتبارها أحد مكونات النظام العقاري المغربي‬
‫تساهم بشكل مهم في دعم القطاع الفالحي ‪ ،‬فقد تضمن التشريع المتعلق باإلصالح الزراعي منح قطع فالحية إلى بعض‬
‫الفالحين و العمال الزراعيين وتنظيمهم في إطار تعاونيات وشركات فالحية‪ ،‬يكون دورها الرئيسي تدبير و تسهيل عمليات‬
‫اإلستثمار و التسويق ‪.‬‬
‫وهكذا‪ ،‬فقد بلغت مساحة األراضي المزروعة في إطار اإلصالح الزراعي حوالي ‪ 325000‬هكتارا أي ما يمثل أقل من ‪4‬‬
‫'‪ '/‬من الساحة الصالحة للزراعة بالمغرب (‪ '/' 12‬تقريبا من مجموع التراب الوطني)]‪.[19‬‬
‫إال أن السؤال الدي يطرح في هذا السياق هو هل ساهمت فعال األراضي الموزعة في إطار عملية اإلصالح الزراعي في‬
‫تحسين وضعية الفالحين الصغار و تشجيعهم على البقاء في ضيعاتهم والمساهمة في تحقيق التنمية الذاتية؟‪.‬‬
‫يكاد يجمع كل الباحثون]‪ [20‬في هذا المجال على أن األراضي التي وزعتها الدولة على صغار الفالحين في إطار عملية‬
‫اإلصالح الزراعي لم تحقق الغاية المتوخاة منها ‪ ،‬فهي و إن كانت قد حفزت فعال بعض الفالحين على البقاء في مزارعهم‬
‫و التخفيف من حدة الهجرة الداخلية و الخارجية فإن صغر حجم هذه األراضي و اإللتزامات و العقوبات و القيود القانونية‬
‫المفروضة‬
‫الطويل ‪،‬‬ ‫المدى‬
‫المؤلف‬ ‫علىحقوق‬ ‫اإلستثمار‬
‫انتهاك‬ ‫علىالتبليغ عن‬ ‫إقدامهم‬
‫موقعنا‬ ‫طلبدون‬
‫اعالن في‬ ‫لهمبناحالت‬ ‫المسلمة‬
‫اتصل‬ ‫للقطع‬
‫الرئيسية‬ ‫على المستفيذين بشكل يحد من حق تملكهم‬
‫الصفحة‬

‫وتتجسد هذه اإلكراهات بصفة أساسية أيضا في تخوفهم من إسقاط حقهم في ملكية القطع عند عدم احترام اإللتزامات‬
‫كتب قانونية رسائل وأطروحات مقاالت ومجالت اجتهادات قضائية محاضرات ودروس نماذج العقود صيغ الدعاوى‬
‫الجبرية المفروضة عليهم‪ ،‬وكذا في منع انتقال القطع إلى مجموع الورثة‪ ،‬وعدم قابلية األراضي للتفويت ما عدا لفائدة‬
‫الدولة‪[21] .‬كما أنها غير قابلة للقسمة و الحجز و تحتفظ الدولة بحق استردادها في حالة ثبوت سوء استغاللها ‪ ،‬و‬
‫بالتالي بإمكان الدولة اللجوء إلى نزعها لمجرد أنها رأت عدم الوفاء باإللتزامات ‪.‬‬
‫وإضافة لما سبق فإن تدبير مديرية األمالك المخزنية لباقي األراضي األخرى خاصة الواقعة خارج المدار الحضري يشوبه‬
‫أيضا بعض النقص‪ ،‬فجزء منها يعاني من مشكل الترامي و من المنازعات الناجمة عن تطبيق النصوص المتعلقة‬
‫باسترجاع ملكية هذه األراضي من طرف الدولة‪ ،‬و التي لم يتم تسويتها ‪.‬وجزء اخر يتم استغالله بطريقة غير مباشرة‬
‫وذلك عبر الكراءات القصيرة المدة و التي ال تشجع على إنجاز مشاريع استثمارية مهمة خاصة العقارات الغير المحفظة‪.‬‬

‫المطلب الثاني ‪ :‬دور األمالك الدولة الخاصة في المجال اإلجتماعي‪.‬‬


‫‪Welcome‬وقت تعرف فيه البالد نموا‬
‫إن التصدي لمشكلة نذرة العقار وتضاؤل اإلحتياط العقاري للدولة و الجماعات المحلية في‬
‫لذلك ‪.‬‬
‫حلول ‪This‬‬ ‫في إيجاد‬
‫‪site asks‬‬ ‫التفكير‪for‬‬ ‫‪ to‬الدولة‬
‫‪consent‬‬ ‫‪use‬على‬
‫‪your‬فرض‬
‫مستقبال ‪،‬‬
‫ديمغرافيا و عمرانيا سريعين يتوقع نسبته بشكل مهول ‪data‬‬
‫ولعل من بين الحلول التي لجأت إليها في هذا المضمار استعمال العقارات العائدة للملك الخاص للدولة التي وصلها المد‬
‫‪Personalised advertising, advertising measurement, audience‬‬
‫‪important_devices‬‬ ‫‪research and services development‬‬ ‫طريق شرائها‬ ‫الحضاري السريع حتى ولو كانت أراضي فالحية إما عن‬
‫بمقتضى عقود أو عن طريق طريق نزع ملكيتها‪.‬‬
‫المذكورة‪perm_identity‬‬
‫‪Personalised content‬‬
‫ويعد عمل مديرية األمالك المخزنية في هذا الصدد مجهودا محمودا فخالل عشر سنوات األخيرة أنجزت المديرية‬
‫‪Store‬هكتار‬
‫‪devices‬‬ ‫‪3992‬‬ ‫مجموعه‬
‫‪and/or‬‬ ‫ما ‪access‬‬ ‫‪ on‬ثم اقتناء‬
‫‪information‬‬ ‫‪a device‬وقد‬
‫حوالي ‪ 5748‬عملية القتناء األراضي بمبلغ مالي قيمته ‪ 2310‬مليون درهم ‪.‬‬
‫خصص منها ‪ 1470‬هكتار لفائدة قطاع السكنى]‪.[22‬‬
‫كما أن إطالق الشطر األول من برنامج تعبئة الملك الخاص للدولة لتعزيز العرض من األراضي الصالحة للتعمير ودعم‬
‫‪Your‬‬ ‫‪personal‬‬
‫سياسة‬ ‫العقار‪data‬‬
‫إلنجاز‬ ‫في‪will be‬‬
‫‪processed‬‬ ‫البرنامج‪and‬‬
‫إلى التحكم‬ ‫‪information‬‬
‫‪from‬هذا‬
‫يهدف‬‫‪your‬‬ ‫الدولة الخاص‪device .‬‬
‫]‪[23‬حيث‬ ‫السكن الذي خصص له ‪ 8400‬من ملك‬
‫‪(cookies, unique identifiers, and other device data) may be stored by,‬‬
‫‪accessed‬‬ ‫‪by‬‬ ‫‪and‬‬ ‫‪shared‬‬ ‫‪with‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪TCF‬‬ ‫‪vendor(s),‬‬ ‫‪or‬‬ ‫‪used‬‬ ‫‪specifically‬‬
‫التابعة للدولة و الحماعات المحلية و توظيفها في برنامج إنعاش‬ ‫األرصدة العقارية‪by this‬‬ ‫التهيئة و التعمير‪ ،‬وذلك من خالل تعبئة‬
‫‪site or app.‬‬
‫السكن اإلجتماعي و محاربة السكن الغير الالئق‪ .‬عن طريق تفويت هذه االراضي لمنعشين عقاريين عموميين أو خواص‬
‫‪Some vendors may process your personal data on the basis of legitimate‬‬
‫المحدود‬
‫‪interest,‬‬ ‫الدخل‬
‫‪which‬‬ ‫‪object‬ذات‬
‫‪you can‬‬ ‫الفئات‬
‫لفائدة‪to by‬‬ ‫منخفضة‬
‫‪managing‬‬ ‫اجتماعية بكلفة‬
‫‪your options‬‬ ‫سكنية‬
‫‪below. Look‬‬ ‫‪for‬‬ ‫بأسعار تفضيلية ووفق شروط تضمن توفير وحدات‬
‫‪a link at the bottom of this page or in our privacy policy where you can‬‬
‫‪withdraw consent.‬‬ ‫والضعيف‪.‬‬
‫وقد ثم تقسيم هذا البرنامج إلى أربع مراحل إنطلقت األولى في دجنبر ‪ 2003‬حددت لها مساحة ‪ 3311‬هكتار من‬
‫األراضي‪ ،‬منها ‪ 1934‬هكتار تابعة للملك المخزني العادي (أمالك الدولة)‬
‫حدد ثمنها في ‪418.69‬مليون درهم و‪ 1379‬هكتار لشركتي "صوديا" و"صوجيتيا" الزراعتين حدد ثمنها في ‪427،8‬‬
‫مليون درهم]‪.[24‬‬
‫وعلى مستوى تفويت أراضي الدولة لفائدة المؤسسات العمومية و الجماعات المحلية ‪ ،‬تعمل المديرية على تسهيل‬
‫مأموريةالمتدخلين العمويين إلنجاز البرامج السكنية ‪ ،‬ففي إطار برنامج ‪ 200000‬سكن الذي أعلن عن انطالقته سنة‬
‫‪ 1995‬ثم توفير ‪ 581‬هكتار من أجل إنجاز ما يفوت ‪ 3200‬سكن و ‪ 500‬قطعة أرضية و ‪ 300‬محل تجاري توفير ‪360‬‬
‫هكتار سنة ‪ 1996‬لفائدة المؤسسات العمومية التابعة لوصاية وزارة السكنى بهدف إنجاز حوالي ‪ 8162‬قطعة أرضية و‬
‫‪ 2676‬مسكن و ‪ 1567‬محل تجاري و تزويد الوكالة الحضرية للدار البيضاء حوالي ‪ 516‬هكتار لخلق منطقة حضرية‬
‫جديدة بالنواصر]‪.[25‬‬

‫كما يتم تفويت العقارات العئدة للملك الخاص للدولة إلى الجماعات المحلية و المؤسسات العمومية إما بغرض تكوين‬
‫الرصيد العقاري األولي لها‪ ،‬أو بهدف ضمها للملك الجماعي العمومي أو ألجل بناء مقر الجماعة المحلية أو لبناء مرافق‬
‫إجتماعية أخرى كالمساجد و المقابر و غيرها و ذلك إما مجانا أو بالمقابل‪[26].‬‬
‫إال أن ما يالحظ على هذا اإلقتناء من طرف الجماعات المحلية أنها كثيرا ما ال تحترم مسطرة اإلقتناء و تعمد إلى الترامي‬
‫على أمالك الدولة الخاصة بهذف تشييد مرافقها قبل إعتماد المسطرة القانونية الالزمة لدلك‪ ،‬ثم تطالب بعد ذلك بالتسوية‬
‫مع ما يترتب عن ذلك من إخالالت قانونية وهذا هو حال الجماعات الحضرية على الخصوص رغبة منها في تفادي‬
‫تعطيل المشاريع اإلجتماعية و اإلقتصادية التي يتقدم بها الخواص‪ .‬و إما على اعتبار أنها داخلة في ملكها الخاص استنادا‬
‫إلى رسوم اصطنعتها لنفسها أو اعتمادا على محاضر كما هو الحال بالنسبة للحماعات المحلية التي كانت تابعة للحماية‬
‫اإلسبانية‬
‫و المالحظ مما سبق أن كثرة لجوء الجماعات المحلية و المؤسسات العمومية إلى أمالك الدولة الخاصة يحد من مدى‬
‫مساهمة هذه األمالك في التنمية اإلجتماعية لعدة اعتبارات في مقدمتها األثمنة المتواضعة التي يبرم بها عقد التفويت من‬
‫جهة‪ ،‬و كون المؤسسات و الجماعات السالفة غالبا ما تستحود عن هذه العقارات عن طريق التخلي لها عنها من طرف‬
‫مديرية األمالك المخزنية خاصة عندما يكون الغرض من ذلك بناء مقر للجماعة المحلية أو المؤسسة العمومية ‪.‬‬
‫مالكها حتى‬ ‫الخاصة لها‬
‫حقوق المؤلف‬ ‫األمالك‬
‫عن انتهاك‬ ‫كباقي التبليغ‬ ‫اعتبارها‬
‫موقعنا‬ ‫و اعالن في‬ ‫الجدية‬
‫طلب‬ ‫بنوع من‬
‫اتصل بنا‬ ‫األمالك‬
‫الرئيسية‬ ‫ولذلك فالمعول مستقبال هو التعامل مع هذه‬
‫الصفحة‬

‫تبقى هذه األمالك مكونة لرصيد عقاري يوضع رهن إشارة المستثمرين سواءا كانوا أفرادا أو جماعات من أجل القيام‬
‫كتب قانونية رسائل وأطروحات مقاالت ومجالت اجتهادات قضائية محاضرات ودروس نماذج العقود صيغ الدعاوى‬
‫بمشاريع حقيقية تعود بالنفع على الجماعات المحلية نفسها خاصة بعد الرسالة الملكية لسنة ‪.2002‬‬

‫الئحة المراجع‬
‫أوال ‪ :‬الكتب‬
‫‪ – 1‬محمد خيري ‪ ،‬حماية الملكية العقارية و نظام التحفيظ اللعقاري بالمغرب ‪،‬مطبعة المعارف الجديدة ــ الرباط الطبعة‬
‫‪.2001‬‬
‫‪ 2‬ــ الهادي مقداد‪ ،‬السياسة العقارية في ميدان التعمير و السكنى ‪ ،‬منطقة النجاح الجديدة ــ الدار البيضاء ‪ ،‬الطبعة األولى‬
‫‪.2000‬‬
‫‪ – 3‬عبد الوهاب رافع ‪ ،‬أراضي الجموع بين التنظيم و الوصاية ‪ ،‬المطبعة و الوراقة الوطنية الطبعة األولى ‪.1999‬‬
‫‪ – )4‬عبد الكريم بالزاغ ‪ ،‬أراضي الجموع محاولة لدراسة بنيتها السياسية و اإلجتماعية و دورها في التنمية ‪ ،‬مطبعة‬
‫‪Welcome‬‬ ‫النجاح الجديدة ‪ ،‬الطبعة األولى ‪19989‬‬
‫‪This site asks for consent to use your data‬‬ ‫ثانيا ‪ :‬الرسائل‬
‫البودالي الهواري ‪ ،‬األمالك الخاصة للدولة و مدى مساهمتها في تحقيق التنمية ‪ ،‬رسالة لنيل دبلوم الدراسات‬ ‫‪-‬‬
‫‪Personalised advertising, advertising measurement, audience‬‬
‫‪important_devices‬‬ ‫‪research and services development‬‬ ‫العليا ‪ ،‬كلية الحقوق أكدال ‪2002-2001‬‬
‫ثالثا المقاالت ‪:‬‬
‫‪perm_identity Personalised content‬‬
‫‪ -)1‬نور الدين زين الدين ‪ ،‬ملك الدولة الخاص المساطر و القوانين المنظمة لالستغالل ‪ ،‬مقال منشور بكتاب ‪ :‬العقار و‬
‫بتعاون مع‬
‫‪devices‬‬ ‫الفالحي‬
‫‪Store and/or‬‬ ‫لالستثمار‬
‫‪access‬‬ ‫الجهوي‬
‫‪information‬‬ ‫المكتب‪on a‬‬
‫االستثمار ‪ ،‬أشغال اليوم الدراسي المنظم من طرف عمالة إقليم الحوز و ‪device‬‬
‫مركز الدراسات القانونية المدنية و العقارية بكلية الحقوق مراكش ‪ 19‬يونيو ‪ ، 2003‬المطبعة و الوراقة الوطنية‬
‫مراكش‪ ،‬الطبعة األولى ‪2005‬‬
‫‪Your personal data will be processed and information from your device‬‬
‫‪unique‬عدد ‪9‬‬
‫‪(cookies,‬‬ ‫المغربي ‪،‬‬ ‫القانون‬
‫‪identifiers,‬‬ ‫مجلة‪and‬‬
‫‪other،device‬‬
‫المحلية‬ ‫الجماعات‬
‫)‪data‬‬ ‫الخاصة إلى‬
‫‪may be stored‬‬ ‫‪by,‬‬ ‫‪ -)2‬العربي مياد ‪ ،‬النظام القانوني لتفويت أمالك الدولة‬
‫‪accessed by and shared with 1 TCF vendor(s), or used specifically by this‬‬ ‫(‪ ، )2005‬مطبعة دار السالم الرباط‬
‫‪site or app.‬‬
‫‪ -)3‬العربي مياد ‪ ،‬تخصيص أمالك الدولة الخاصة لفائدة المصالح العمومية ‪ ،‬مجلة القانون المغربي العدد ‪، )2005( 7‬‬
‫‪Some vendors may process your personal data on the basis of legitimate‬‬
‫‪interest, which you can object to by managing your options below. Look for‬‬ ‫مطبعة دار السالم الرباط‪.‬‬
‫‪a link at the bottom of this page or in our privacy policy where you can‬‬
‫‪withdraw consent.‬‬ ‫‪-)4‬‬
‫أ‪ -‬عبد الوهاب رافع ‪ ،‬منافع الجيش و أراضي الجماعات الساللية‪.‬‬
‫ب)‪ -‬أحمد المريني‪ ،‬وضعية الهياكل واألنظمة العقارية الفالحية بالمغرب‪.‬‬
‫ج)‪ -‬محمد الوكاري ‪ ،‬العقار بين اإلزدواجية و تعدد االنظمة ومتطلبات التنمية الحضرية‬
‫مقاالت منشورة بكتاب ‪ :‬االنظمة العقارية في المغرب ‪ ،‬اعمال الندوة الوطنية التي نظمها مركز الدراسات القانونية المدنية‬
‫و العقارية بكلية الحقوق – جامعة القاضي عياض – بمراكش يومي ‪ 05‬و ‪ 06‬أبريل ‪ ، 2002‬المطبعة الوطنية –‬
‫مراكش ‪ ،‬الطبعة األولى ‪. 2003‬‬
‫‪ -)5‬لحسن مقنع ‪ ،‬المغرب يخصص ‪ 8400‬هكتار من الملك الخاص للدولة لتعزيز العرض من األراضي الصالحة للتعمير‬
‫و دعم السكن ‪ ،‬مقال منشور بجريدة الشرق األوسط عدد ‪ 9755‬بتاريخ ‪08/2005/ 13‬‬
‫الفهرس‬

‫مقدمة‪..................................................................................‬ص ‪:‬‬
‫المبحث األول ‪ :‬اإلطار القانوني للملك الخاص للدولة‪............................‬ص ‪:‬‬
‫المطلب األول ‪ :‬مفهوم أمالك الدولة الخاصة ‪................................................‬ص ‪:‬‬
‫الفقرة األولى ‪ :‬تعريف أمالك الدولة الخاصة ‪.................................................‬ص ‪:‬‬
‫الفقرة الثانية ‪ :‬مكونات الملك الخاص للدولة ‪..................................................‬ص ‪:‬‬
‫المطلب الثاني ‪ :‬تصفية وضعية أمالك الدولة الخاصة ‪.....................................‬ص ‪:‬‬
‫الفقرة األولى ‪ :‬التحديد اإلداري ‪.................................................................‬ص ‪:‬‬
‫الفقرة الثانية ‪ :‬التحفيظ العقاري ‪.................................................................‬ص ‪:‬‬
‫المبحث الثاني ‪ :‬مدى مساهمة أمالك الدولة الخاصة في تحقيق التنمية‪....‬ص ‪:‬‬
‫المطلب األول ‪ :‬دعم التنمية الفالحية ‪...........................................................‬ص ‪:‬‬
‫المطلب الثاني ‪ :‬دور الملك الخاص للدولة في المجال اإلجتماعي‪..........................‬ص ‪:‬‬
‫ملحق ‪.................................................................................................‬ص ‪:‬‬
‫الئحة المراجع ‪......................................................................................‬ص ‪:‬‬
‫الفهرس ‪..............................................................................................‬ص ‪:‬‬
‫األخر ى‬ ‫األنواع‬
‫المؤلف‬ ‫انتهاكوحقوق‬
‫عنجهة‬ ‫من‬ ‫المخزن‬
‫التبليغ‬ ‫وأمالك‬
‫موقعنا‬ ‫الدولةاعالن في‬ ‫أمالك‬
‫بنا طلب‬ ‫بين اتصل‬ ‫سائدا‬
‫الرئيسية‬ ‫[‪ ]1‬حاول المشرع تفادي الخلط الدي كان‬
‫الصفحة‬
‫عن طريق إصدار مجموعة من الظهائر في مقدمتها ظهير ي ‪ 1914‬المتعلق باألمالك العامة و‪1916‬‬
‫التحفيظ‬
‫محاضرات ودروس نماذج العقود صيغ الدعاوى‬ ‫ونظامقضائية‬ ‫العقارية‬
‫اجتهادات‬ ‫الملكيةومجالت‬
‫حماية مقاالت‬ ‫خير ي‪:‬‬
‫وأطروحات‬ ‫محمد‬
‫رسائل‬ ‫كتبأنظر‬
‫قانونية‬ ‫المتعلق بتحديد األمالك الخاصة للدولة ‪.‬‬
‫العقار ي بالمغرب‪ ،‬مطبعة المعارف الجديدة ــ الرباط ــ ص‪ 64:‬وما بعدها ‪.‬‬
‫_ جريدة رسمية عدد ‪ 141‬السنة الرابعة ص ‪28 :‬‬ ‫[‪]2‬‬

‫نور الدين زين الدين‪ ،‬ملك الدولة الخاص المساطر والقوانين المنظمة لالستغالل ‪ ،‬مقال‬ ‫[‪_ ]3‬‬
‫منشوربكتاب العقار و اإلستثمار‪ ،‬أشغال اليوم الدراسي المنظم من طرف عمالة إقليم الحوز‪....‬و المكتب‬
‫الجهوي لإلستثمار الفالحي بتعاون مع مركز الدراسات القانونية المدنية و العقارية بكلية الحقوق مراكش‬
‫‪ 19‬يونيو ‪ ، 2003‬الطبعة األولى ‪ ،2005‬المطبعة و الوراقة الوطنية ــ مراكش ص ‪91 :‬‬

‫[‪ ]4‬الهادي مقداد ‪ ،‬السياسة العقارية في ميدان التعمير و السكنى ‪ ،‬مطبعة النجاح الجديدة‪.‬‬
‫الدار البيضاء ‪ ،‬الطبعة األولى ‪ ، 2000‬ص ‪.79 ،‬‬
‫[‪ ]5‬الهوار ي البودالي ‪ ،‬األمالك الخاصة للدولة ومدى مساهمتها في تحقيق التنمية ‪ ،‬رسالة لنيل‬
‫دبلوم الدراسات العليا المعمقة ‪ ،‬كلية الحقوق اكدال ‪ 2001‬ــ ‪ ، 2002‬ص ‪10 :‬‬
‫[‪ _ ]6‬نتحدث هنا عن األمالك العئدة للدولة وتحديدها هل هي أمالك عامة أو خاصة ونستثني باقي‬
‫األمالك األخر ى التي لها طبيعتها الخاصة كأراضي الجماعات الساللية و أراضي الجموع و غيرها ‪.‬‬
‫‪....‬الندوة الوطنية التي نظمها مركز الدراسات المدنية و العقارية بكلية الحقوق ــ كلية القاضي‬
‫عياض ــ بمراكش يومي ‪05‬و‪ 06‬أبريل ‪ ،2002‬المطبعة الوطنية ‪.‬مراكش الطبعة األولى‬
‫‪،2003‬ص‪77:‬‬

‫[‪ _ ]7‬ظهير شريف رقم ‪ 1.63.289‬جريدة رسمية عدد ‪ 2657‬بتاريخ‪ 27/09/1963‬ص‪2247:‬‬

‫[‪ ]8‬ظهير شريف بقانون رقم ‪ 1.73.213‬بتاريخ ‪26‬محرم ‪ 1393‬موافق‪ 02‬مارس ‪1973‬‬

‫[‪ _ ]9‬عبد الوهاب رافع ‪ ،‬منافع الجيش و أراضي الجماعات الساللية ‪ ،‬األنظمة العقارية في‬
‫المغرب‪،‬أعمال‬

‫ص‪249:‬‬ ‫‪Welcome‬‬
‫[‪ ]10‬الهادي مقدار‪ ،‬مرجع سابق‪ ،‬ص‪ 85:‬وأنظر أيضا‪ :‬محمد الوكار ي‪،‬م س‬
‫‪This site asks for consent to‬‬
‫عنوان‬ ‫تحت‬ ‫بعدها‬ ‫وما‬ ‫ص‪28:‬‬ ‫‪use your‬‬
‫الرابعة‬ ‫‪data‬السنة‬
‫[‪ ]11‬ظهير شريف منشور بالجريدة الرسمية عدد‪141‬‬
‫ظهير شريف في تأسيس تنظيمات خصوصية لتحديد األمالك المخزنية‪.‬‬
‫‪Personalised‬في‬ ‫‪advertising‬و ‪advertising,‬‬
‫اإلجتماعية ودورها‬ ‫السياسية‬
‫‪important_devices research and services development‬‬
‫‪measurement,‬‬ ‫[‪ _ ]12‬عبد الكريم بالزاغ ‪ ،‬أراضي الجموع ‪ :‬محاولة‪audience‬‬
‫لدراسة بنيتها‬
‫التنمية ‪ ،‬مطبعة النجاح الجديدة ‪ ،‬الطبعة األولى ‪ ، 1998‬ص ‪66 :‬‬
‫باألشغال‪perm_identity‬‬ ‫المكلفة‬
‫‪Personalised‬‬ ‫[‪_ ]13‬بالنسبة للملك العمومي يكون الجهة المبادرة بتقديم الطلب هي الوزارة‪content‬‬
‫العمومية أنظر في هذا الصدد ‪ :‬عبد الوهاب رافع ‪ ،‬أراضي الجموع بين التنظيم و الوصاية ‪،‬‬
‫‪devices Store and/or access information‬‬ ‫‪on a device‬‬
‫بعدها‪.‬‬ ‫المطبعة و الوراقة الوطنية ‪ ،‬الطبعة األولى ‪ ، 1999‬ص ‪ 58 :‬و ما‬
‫[‪ _ ]14‬تتكون اللجنة أساسا من ممثل السلطة اإلدارية وممثل األمالك المخزنية ‪.‬‬

‫‪Your personal data will be processed and information from your device‬‬
‫‪(cookies, unique identifiers, and other device data) may be stored by,‬‬
‫مطلب‬
‫‪accessed‬‬ ‫فتح ‪by‬‬ ‫خالل‪with‬طلب‬
‫‪and shared‬‬ ‫من ‪1 TCF‬‬ ‫يؤكده‬
‫‪vendor(s),‬‬ ‫المتعرض لم‬
‫‪or used‬‬ ‫أن ‪specifically by‬‬
‫األجال أو ‪this‬‬ ‫[‪ ]15‬أو قدم تعرضه لكنه جاء خارج‬
‫يعني‪site‬‬
‫من إيداع نتيجة التحديد األولي بالجريدة الرسمية مما‪or app.‬‬ ‫للتحفيظ داخل أجل الثالثة أشهر‬
‫‪Some vendors may process your personal data on the basis of legitimate‬‬ ‫استبعادهما ‪.‬‬
‫‪interest, which you can object to by managing your options below. Look for‬‬
‫‪a link at the bottom of this page or in our privacy policy where you can‬‬
‫‪withdraw consent.‬‬ ‫‪ ،‬ص‪93:‬‬
‫[‪ _ ]16‬البودالي الهوار ي ‪ ،‬مرجع سابق‬
‫[‪ _ ]17‬محاولة شخصية للوصول إلى التعريف الذي يعرف به أستادنا سعيد الدغيمر التحفيظ‬
‫العقار ي‬
‫[‪ _ ]18‬أحمد المريني ‪ ،‬وضعية الهياكل و األنضمة العقارية الفالحية بالمغرب ‪ ،‬األنضمة العقارية في المغرب ‪ ،‬مرجع سابق ص‪103:‬‬
‫[‪ _ ]19‬أحمد المريني ‪ ،‬مرجع سابق ‪ ،‬ص ‪105 :‬‬

‫[‪ _ ]20‬أنظر بصفة خاصة أحمد المريني مرجع سابق ‪ :‬ص ‪ 112‬ما بعدها‪. ،‬البودالي الهواري مرجع سابق‪.‬‬

‫[‪ ]21‬بخصوص هده اإللتزامات و القيود المفروضة على هؤالء الفالحين أنضر نمودجا من هذه‬
‫العقود بالملحق المرفق بهدا العرض‪.‬‬
‫[‪ ]22‬الهادي مقداد‪ ،‬مرجع سابق‪،‬ص‪237:‬‬
‫[‪ ]23‬ثم تحديد ‪3400‬هكتار كهدف لهدا البرنامج وتجر ي اإلدارات المغربية المعنية دراسات لتوفير‬
‫‪ 5000‬هكتار إضافية ‪ .‬انظر بهذا الخصوص ‪ :‬جريدة الشرق األوسط ليوم السبت ‪ 13/08/2005‬عدد‬
‫‪( 9755‬مقال األستاد‪:‬لحسن مقنع)‪.‬‬
‫[‪ ]24‬لحسن مقنع جريدة الشرق األوسط عدد‪ 9755 :‬بتاريخ ‪.13/08/2005‬‬
‫[‪ ]25‬الهادي مقداد ‪،‬ص‪.273:‬‬
‫[‪ _ ]26‬بخصوص تخصيص أمالك الدولة الخاصة أو تفويتها أو مسطرة التفويت و التخلي أنظر‪:‬‬
‫أ)‪-‬العربي مياد ‪ ،‬النظام القانوني لتفويت أمالك الدولة الخاصة إلى الجماعات المحلية‬
‫مجلة القانون المغربي العدد ‪ )2005( 9‬مطبعة دار السالم ــ الرباط‬
‫ب)‪-‬العربي ميلود ‪ ،‬تخصيص أمالك الدولة الخاصة لفائدة المصالح العمومية ‪،‬مجلة القانون‬
‫المغربي العدد ‪ ، )2005(7‬مطبعة دار السالم الرباط‪.‬‬
‫ج)‪-‬نور الدين زين الدين‪ ،‬ملك الدولة الخاص المساطر و القوانين المنظمة لالستغالل مرجع‬
‫سابق ‪،‬ص‪92:‬‬
‫التبليغ عن انتهاك حقوق المؤلف‬ ‫طلب اعالن في موقعنا‬ ‫اتصل بنا‬ ‫الصفحة الرئيسية‬

‫كتب قانونية رسائل وأطروحات مقاالت ومجالت اجتهادات قضائية محاضرات ودروس نماذج العقود صيغ الدعاوى‬

‫ر يدايت‬ ‫واتساب‬ ‫بنترست‬ ‫تويتر‬ ‫فيسبوك‬

‫لينكدين‬

‫المقال السابق‬ ‫المقال التالي‬


‫العقار غير المحفظ‪.‬‬ ‫االراضي الجماعية‪.‬‬

‫أخر المواضيع من قسم ‪ :‬رسائل وأطر وحات‬

‫‪Welcome‬‬

‫إثباته ‪This‬‬
‫ووسائل‪site‬‬
‫االلكتروني ‪asks‬‬
‫‪for consent‬‬‫‪ to use‬العقد‬ ‫‪your‬‬
‫الفيتو‬ ‫‪data‬‬
‫بين لغز‬ ‫إصالح األمم المتحدة‬ ‫الرقابة القضائية على سلطات االدارة‬
‫وهشاشة الرأي العام الدولي‬ ‫في مجال الضبط االداري‬
‫‪Personalised advertising, advertising measurement, audience‬‬
‫‪important_devices‬‬ ‫‪research and services development‬‬

‫‪perm_identity‬‬ ‫‪Personalised content‬‬

‫‪devices‬‬ ‫‪Store and/or access information on a device‬‬

‫‪Your personal data will be processed and information from your device‬‬
‫‪(cookies, unique identifiers, and other device data) may be stored by,‬‬
‫‪accessed by and shared‬‬ ‫النفيذي‪with‬‬
‫العقاري‬ ‫‪1 TCF vendor(s),‬‬
‫الحجز‬ ‫المنظورة‪or used‬‬
‫‪specifically‬‬ ‫الدعوى المدنية‪by this‬‬
‫التبعية‬ ‫الحماية القضائية لألجير‬
‫‪site or app.‬‬ ‫أمام المحاكم الجنائية‬
‫‪Some vendors may process your personal data on the basis of legitimate‬‬
‫‪interest, which you can object to by managing your options below. Look for‬‬
‫‪a link at the bottom of this page or in our privacy policy where you can‬‬
‫‪withdraw consent.‬‬ ‫تعليقات‬

‫إرسال تعليق‬ ‫تعليقان (‪)2‬‬

‫الجزيري‬
‫‪19:52‬‬

‫عندي توصيل دالمحافظة العقارية‪ ،‬مسجل فاإلسم دالواليد أو مافيهش تيتر مكتوب عليه سؤالي واش نقدر نحصل على تيتر بالحجة‬
‫عندي توصيل دالمحافظة العقارية وشكرا‬

‫رد‬

‫وعزان محمد سكن دوار تغفيست جماعة ايت تمليل عمالةازيالل‬


‫‪13:25‬‬

‫واش االرضى الفالحية تكترى كل سنة ام ارب اربع سنوات ام سبعة تعشر سنة وشكرا‬

‫رد‬

‫إرسال تعليق‬
‫شكرا جزيال‬
‫لالستفادة من موقعنا ابحثوا على الموضوع الذين تريدون‪ ،‬بمربع البحث‪ .‬نسعى دائما لتطوير موقعنا‪ ،‬شكرا لكم‬

‫جميع الحقوق محفوظة © المكتبة القانونية العربية‬

‫‪>--‬‬

You might also like