‫الفرق بين‬ ‫الرسول ‪ :‬هو إنسان حر من بني آدم أوحي إليه بشرع وأمر بتبليغه‬

‫➢ ‪.1‬ليرشدوا العقول إلى معرفة هللا تعالى وما يجب أن يعرف عن صفاته‪.‬‬
‫الرسول‬ ‫هو إنسان حر من بني آدم أوحي إليه بشرع سواء أمر بالتبليغ أم لم يؤمر‬ ‫النبي ‪:‬‬
‫➢ ‪.2‬ليبينوا للناس ما يجب اعتقاده بالنسبة للحياة اآلخرة كالبعث والحساب والجزاء‪.‬‬ ‫والنبي‬
‫➢ ‪.3‬ليبلغوا الناس أوامر هللا ونواهيه ووعده ووعيده وما فرضه عليهم من عبادات‪.‬‬
‫‪.1‬الذكورة‬
‫>> اإليمان بهما واجب ألنه ركن من أركان اإليمان‬
‫قال تعالى (رسال مبشرين ومنذرين لئال يكون للناس على هللا حجة بعد الرسل)‬ ‫‪.2‬كونه أكمل أهل زمانه عقال وخلقا‬
‫قال تعالى ‪( :‬آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون‬
‫➢ ‪.4‬ليبينوا لهم ما يحتاجون من أمور الدين حتى تقوم عليهم الحجة وتنقطع عنهم األعذار‬ ‫‪.3‬كونه أكمل فطنة وقوة رأي‬
‫كل ءامن باهلل ومالئكته وكتبه ورسله ال نفرق بين أحد من رسله)‬
‫قال تعالى (ربنا لو ال أرسلت إلينا رسوال فنتبع ءاياتك من قبل أن نذل ونخزى)‬ ‫‪ .4‬السالمة من دناءة األصل وغمز األمهات‬
‫➢ ‪.5‬لتحقيق الخير للناس في دنياهم وأخراهم‬ ‫شروط‬ ‫‪ .5‬السالمة من القسوة‬ ‫حكم‬
‫‪ -‬القرءان‬
‫أسباب‬ ‫النبوة‬ ‫اإليمان‬ ‫لقوله عليه الصالة والسالم ‪:‬‬
‫إرسال هللا‬ ‫‪.6‬السالمة من العيوب المنفرة وقلة المروءة‬ ‫باألنبياء‬
‫للرسل‬ ‫والرسل‬ ‫اإليمان أن تؤمن باهلل ومالئكته وكتبه ورسله‬
‫‪ -‬الحديث‬

‫• ‪.1‬يجب اإليمان إجماال‬

‫بجميع أنبياء هللا ورسله‬
‫مع تفويض علم عددهم حكم حصر‬
‫األنبياء‬ ‫إلى هللا سبحانه وتعالى‬
‫• ‪.2‬يجب اإليمان تفصيال والرسل في‬
‫أولو‬ ‫بمن ذكروا في القرءان عدد معين‬
‫وهم خمسة وعشرون‬
‫العزم‬ ‫رسوال على الصحيح‬
‫آدم | إدريس | نوح | هود | صالح | إبراهيم | لوط |‬ ‫الرسل الذين‬
‫ذكروا في‬ ‫أولو العزم من الرسل خمسة هم ‪ :‬سيدنا محمد‪,‬‬
‫إسماعيل | إسحاق | يعقوب | يوسف | أيوب | شعيب |‬ ‫القرءان‬ ‫إبراهيم‪ ,‬موسى‪ ,‬عيسى‪ ,‬ونوح عليهم السالم‬
‫موسى | هارون | ذوالكفل | داود | سليمان | إلياس |‬
‫معنى العزم ‪ :‬الصبر وتحمل المشاق‬
‫اليسع | يونس | زكريا | يحي | عيسى | محمد |‬
‫سبب سميتهم بأولي العزم ‪ :‬ألنهم تحملوا المشاق أكثر‬
‫من غيرهم من بقية الرسل‬
 ‫الجائز في حق الرسل‬
‫• يجوز على الرسل األعراض البشرية‬
‫التي ال تؤدى إلى نقص في حقهم مثل‬
‫األكل والمشي في األسواق والمرض‬
‫غير المنفر والموت وامتداد أيدي الظلمة‬
‫إليهم باألذى والقتل‬
‫• الدليل العقلي ‪ :‬مشاهدة وقوعها منهم‬
‫وبهم‬
‫• الدليل النقلي ‪ :‬قوله تعالى (ويقتلون‬
‫النبيين بغير الحق)‬
‫المستحيل على الرسل‬ ‫الواجب للرسل‬
‫يستحيل على الرسل إجماال كل نقص‬ ‫•‬ ‫• يجب للرسل إجماال كل كمال بشري‬
‫بشري يخل برسالتهم أو يؤدي إلى نفرة‬ ‫كالعدل والوفاء بالعهد والمروءة وسالمة‬
‫الناس عنهم كقسوة القلب والجبن والظلم‬ ‫أبدانهم مما تنبو عنه األبصار وتنفر منه‬
‫والجنون والبرص‬ ‫األذواق السليمة‬
‫يستحيل على الرسل تفصيال ‪ :‬الكذب‪,‬‬ ‫•‬ ‫• يجب للرسل تفصيال ‪ :‬الصدق واألمانة‬
‫والخيانة‪ ,‬والكتمان‪ ,‬والبالدة‬ ‫والتبليغ والفطانة‬
‫الدليل العقلي ‪ :‬إن ما ذكر نقائص تخل‬ ‫•‬
‫برسالتهم وتنفر الناس عنهم وكل ما يخل‬
‫بالرسالة يستحيل على الرسل ولقد ثبت‬
‫لهم الصدق واألمانة والتبليغ والفطانة‬
‫فاستحال عليهم أضدادها‬
‫الدليل النقلي ‪ :‬قوله تعالى (وإنهم عندنا‬ ‫•‬
‫لمن المصطفين األخيار)‬
 ‫تعريفها ‪ :‬هو ذكاء العقل‬
‫وسرعة اإلدراك‬
‫وحضور البديهة‬
‫وقوة الحجة‬
‫الدليل العقلي ‪ :‬إن الرسل جاءوا إلقامة الحجج‬
‫إلثبات ما جاءوا به وإبطال شبه المنكرين‬
‫وهذا يكون بالفطانة‬
‫فلو لم يكونوا فطناء‬
‫لكانوا عاجزين عن إقامة البراهين‬
‫وكان إرسالهم عبثا والعبث محال عليه تعالى‬ ‫قوله تعالى (يأيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك‬
‫فاستحالت عليهم البالدة ووجبت لهم الفطانة‬
‫الدليل النقلي ‪:‬‬
‫قوله تعالى (وجدلهم بالتي هي أحسن)‬
‫تعريفه ‪ :‬هو إيصال الرسل‬
‫جميع ما أمرهم هللا بتبليغه‬
‫إلى من أرسلوا إليهم‬
‫الدليل العقلي ‪ :‬إن كتمان شيء‬
‫مما أمروا بتبليغه خيانة‪,‬‬
‫والخيانة مستحيلة على الرسل‪,‬‬
‫فاستحال عليهم الكتمان ووجب لهم التبليغ‬
‫الدليل النقلي ‪:‬‬
‫وإن لم تفعل فما بلغت رسالته)‬
‫تعريفها ‪ :‬هي حفظ هللا ظواهر الرسل وبواطنهم‬ ‫تعريفه ‪ :‬هو مطابقة خبر الرسل عليهم السالم‬
‫من التلبس بمنهي عنه‬ ‫للواقع‬
‫فال يتركون مأمورا به وال يفعلون منهيا عنه‬
‫الدليل العقلي ‪ :‬إن هللا أمرنا باتباع الرسل‬
‫الدليل العقلي ‪ :‬إن هللا صدق الرسل بالمعجزات‬
‫ولو جازت عليهم خيانة ما أمرنا باتباعهم‬
‫ولو جاز عليهم الكذب ما صدقهم هللا‬
‫فاستحالت عليهم الخيانة ووجبت لهم األمانة‬
‫ألن تصديق من يجوز عليه الكذب كذب‬
‫الدليل النقلي ‪:‬‬ ‫والكذب محال على هللا تعالى‬
‫قوله تعالى (وأن هللا ال يهدي كيد الخائنين)‬ ‫فاستحال عليهم الكذب ووجب لهم الصدق‬
‫الدليل النقلي ‪:‬‬
‫قوله تعالى (وصدق هللا ورسوله)‬
‫(وما ينطق عن الهوى)‬

‫تعريفه ‪ :‬هي حفظ هللا ظواهر األنبياء وبواطنهم‬

‫عن التلبس بمنهي عنه‪,‬‬
‫مثل ‪ :‬الكفر‪ ,‬الكذب‪ ,‬وباقي الكبائر والصغائر‬
‫الدليل العقلي ‪ :‬لو أذنبوا لحرم اتباعهم‬
‫لكنه واجب باإلجماع‬
‫ولو أذنبوا لردت شهادتهم لفسقهم‬
‫الدليل النقلي ‪:‬‬
‫قوله تعالى (قل إن كنتم تحبون هللا فاتبعوني)‬
‫(ومن يعص هللا ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا‬
‫خالدا فيها)‬
‫(أال لعنة هللا على الظالمين)‬
 ‫تعريفها‬
‫هي أمر خارق للعادة يظهره هللا على يد مدعي النبوة وفق مراده تصديقا‬
‫لهفي دعواه مع عجز جميع المخلوقات عن اإلتيان بمثله‬

‫‪.3‬أن تظهر على يد نبي‬ ‫‪.2‬أن تكون خارقة للعادة‬ ‫‪.1‬أن تكون أمرا هلل تعالى‬
‫‪.4‬أن تكون مقرونة بدعوى النبوة ‪.5‬أن تكون موافقة للمطلوب ‪.6‬أن ال تكون مكذبة للمدعي‬ ‫شروطها‬
‫‪.7‬أن تتعذر معارضتها‬

‫تعتبر المعجزة من أقوى األدلة على صدق الرسل ألن‬ ‫وجه داللة المعجزة على صدق الرسل‬
‫الرسول يستند إليها في دعواه أنه مبلغ عن هللا‬
‫فإظهار هللا لها عند ذلك يعد تصديقا منه تعالى‬
‫للمدعي في دعواه ولو كان الرسول كاذبا ما صدقه هللا ألن‬
‫تصديق الكاذب كذب وهو محال علي هللا‬

‫حكمها‬
‫الدليل العقلي‬
‫الدليل النقلي‬

‫تعريف الكرامة ‪:‬هي أمر‬
‫خارق للعادة يظهر على يد‬
‫عبد صالح غير مدع النبوة‬
‫تعريف المعونة ‪:‬هي أمر‬
‫خارق للعادة يظهر على يد‬
‫بعض العوام تخليصا لهم من‬
‫شدة‬
‫تعريف اإلهانة ‪:‬هي أمر‬
‫خارق للعادة يظهر على يد‬
‫مدع النبوة كذبا على خالف‬
‫مطلوبه ومراده تكذيبا له‬
‫‪.2‬حسية‬
‫تعريف االستدراج ‪:‬هي أمر‬
‫خارق للعادة يظهر على يد‬
‫فاسق مدع لأللوهية‬
‫تعريف اإلرهاص ‪:‬هي أمر‬
‫خارق للعادة يظهر على يد‬
‫نبي قبل بعثته كتظليل الغمام‬
‫له عليه السالم‬
‫معجزات النبي صلى هللا عليه وسلم‬
‫• الدليل العقلي ‪ :‬أن النبي صلى هللا عليه وسلم تحدى به أهل الفصاحة والبالغة فعجزوا عن‬
‫معارضته وكل ما كان كذلك فهو معجزة‬
‫‪.1‬معنوية‬ ‫• الدليل النقلي ‪( :‬وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله)‬
‫كالقرءان‬
‫ت‬
‫تعريف السحر ‪ :‬هو‬
‫قواعد يقتدر بها على‬
‫أفعال غريبة بالنظر لمن‬
‫• انشقاق القمر‬
‫جهل قواعده ويمكن‬
‫قال تعالى (اقتربت الساعة وانشق القمر)‬
‫اكتسابه بالتعليم‬
‫وروي البخاري ومسلم عن أنس رضي هللا عنه قال ‪:‬‬
‫تعريف الشعوذة ‪ :‬هي‬
‫(أن أهل مكة سألوا النبي أن يريهم آية فأراهم‬
‫انشقاق القمر فرقتين حتى رأوا الحراء بينهما)‬ ‫حفة اليد التي بواسطتها‬
‫• نبع الماء من بين أصابعه الشريفة حتى شرب القوم والدواب‬ ‫يرى الشخص أشياء على‬
‫• رد عين قتادة بن النعمان فقد أصيبت عينه في غزوة أحد حتى وقعت على خده فردها‬ ‫أنها حقيقة وال حقيقة لها‬
‫أحسن عينيه وأحدهما نظرا‬ ‫في الواقع كما يفعله الحواة‬
‫• حنين الجذع الذي كان النبي يخطب مستندا إليه حين انتقل عنه إل المنبر‬
‫تعريف غرائب‬
‫المخترعات ‪ :‬هي ناشئة‬
‫عن معرفة بعض‬
‫خصائص المادة كالمذياع‬
‫والتلفاز والحاسوب‬