Professional Documents
Culture Documents
005221
005221
ش 5هادف ومعقلن تجنبا للضياع والهدرء إذ أنه كلما 5ستول في الزمن وتم استغالله 2
رسميا :أشارالميثاق الوطني”*” إلى استعماالت الزمن واإليقاعات المدرسية ْ7-7 + 1
ستغالال أمثل يرتفع التحصيل الدرامى عند التالميذء وتة م مرذودية متارسية انسل :
,والبيداغوجية .وفصل فيها باالشارة إلى أن» تدبير التوقيت يرتكز في مجال التربية والتكوين 1
تقديم :يعتبر زمن التعلم,ركيزة أساسية للعملية االرروية رمتيا اث الال 77 1 00
0 9 : 2
-بمافي ذلك الجداول الزمنية وا مواقيت واإليقاعات والعطل المدرسية .على أساس القواعد
اآلتية :تتكون السنة الدراسية في التعليم اإلبتداي واإلعدادي والثانوي من أربعة وثالثين
أسبوعا كامال من النشاط الفعلي على األقلء يطابقها حجم حصصي من 1000إلى 1200ظ
ساعة .ويمكن تعديل هذه األسابيع وتوزيع الحصص على أيام السنة حسب وتيرة الحياة 1
والمحلي للمدرسة .كما يمكن للسلطة التربو يه اإلقليمية تعديل ال 0
جدول الزمني السنوي للدراسة ة في حالة حدث ث طبيعي» شريطة ضمان تحقيق مدة
« 0 ١المقررة سنويا
مسلمة :تربوياء يقتضي التدبير الفعال لوضعيات التعلم أن بمنح الْلَتَع لم الوقت +
لبناء تعلماته تبعا لحاجاته .وقدراته .وايقاع تعلمه .لكن د ال 1فب اللتتكاوى 5 0
:ف ِه م » 6سواء من ا مدرسين أو ومن المتعلمين
بالنسبة للمدرسين :يشتكىي أغلب االساتذة من ضيق الوقتء و و كفاية الحصص >
.لدراسية النجاز ا مقرر السنوي في ظل شروط تعليمية تعلمية تظل في عمومها سلبية
بالنسبة للمتعلمين :يعتبرون انهم ال يجدون الوقت الكافي في للتعلم أواالكتساب وإنجاز >
ّْ .وأصبح الزمن المدرسي هو إيقاع انيم التي يرونها بئيسة في المدرسة وبارتباط بها
»الشطتهم المدرسية الالصفية :وال لممارسة حياتهم الطبيعية» وكأن المدرسة التهمت كل حياتهم
| ١ستنتاج ال معطيات اآلتيةْ :ش انطالقا من تحليل الوضعية السابقة ممكن أن
:من جهة المدرسينء تتصل شكواهم بالعناصر االتية *
عدم تجانس الزمن الذي يتطلبه البرنامج مع الغالف الزمني اطتاح واقعيا لالنجاز؛ >
عدم تجانس إد يقاع زمن انجاز 00دة؛ «
.عدم تجانس إيقاع إنجاز الوضعيات 10يقاع التعلم لدى غالبية المتعلمين
من جهة المتعلمين .تتصل شكواهم باالختالالت االتية *
الزمن المدرسي مخصص ألنشطة المقرر الدراسيء وال يمنح فرصة لألنشطة لموازية؛ >
صعوبة استيعاب الدروس نظرا للسرعة والسجلة في إنجازها من قبل ا مدرسين >
استعماالت الزمن ال تالئم حاجات المتعلمين ورغباتهم وظروفهم في غالب العن
-