You are on page 1of 9

‫أسواق الرحمة ‪ 15‬يوم قبل شهر رمضان‬

‫أكد مدير تنظيم األسواق والنشاطات التجارية بوزارة التجارة وترقية الصادرات‪ ،‬وفرة المواد‬
‫الغذائية ذات االستهالك الواسع بكميات كبيرة تسمح بتفادي أي تذبذبات في تموين السوق خالل‬
‫شهر رمضان المقبل‪ ،‬حيث أن لجنة وزارية مشتركة تعمل حاليا على ضمان توفر جميع المواد‬
‫االستهالكية بكميات كافية وبأسعار معقولة خالل شهر رمضان المعظم‪.‬‬
‫وتظهر حصيلة نشاط هذه اللجنة في توفير مخزونات كبيرة من مختلف المنتجات الغذائية الرئيسية‬
‫كافية إلى غاية شهر جويلية المقبل‪ ،‬مما يمكن من تموين السوق في رمضان بكل أريحية‪.‬‬
‫المخزونات المتوفرة حاليامن المنتوجات‪:‬‬
‫حسب تصريح وزارة التجارة فالكميات المتوفرة حاليا من المخزونات كمايلي‪:‬‬
‫‪ /1‬مسحوق الحليب على مستوى الديوان الوطني للحليب ومشتقاته تبلغ‪ 105 :‬ألف طن‪ ،‬وتقدر‬
‫مخزونات القمح الصلب بـ‪ 9 :‬ماليين و‪ 412‬ألف و‪ 604‬قنطار‪ ،‬أما مخزونات القمح اللين فتبلغ‪:‬‬
‫‪ 21‬مليون و‪ 159‬الف و‪ 224‬قنطار‪.‬‬
‫وتقوم ‪ 428‬مطحنة للقمح اللين و‪ 155‬مطحنة للسميد يوميا بتموين األسواق بحصص معتبرة من‬
‫الفرينة والسميد بمختلف أنواعهما‪.‬‬
‫‪ /2‬تشير وضعية المخزونات من جهة أخرى إلى توفر كميات تقدر ب‪ 307 :‬الف و‪ 272‬طن من‬
‫السكر الخام (المادة األولية) و‪ 64‬الف و‪ 643‬طن من السكر االبيض‪.‬‬
‫حيث تؤكد الوزارة إمكانية اللجوء إلى االستيراد مرحليا لضبط السوق في حاالت الطلب المرتفع‪.‬‬
‫‪ /3‬تم تخزين ‪ 100‬ألف طن من مادة البطاطا لكسر االحتكار؛ وتعمل وزارة التجارة بالتنسيق مع‬
‫وزارة الفالحة على تخزين ‪ 100‬ألف طن من البطاطا الموجهة لالستهالك تحسبا لرمضان‪ ،‬لتفادي‬
‫االحتكار والمضاربة في الشهر الفضيل‪.‬‬
‫‪ /4‬أما الزيت‪ ،‬فتقدر الكميات المتوفرة حاليا بـ‪ 66 :‬الف و‪ 705‬طن من الزيت الخام (المادة‬
‫األولية) أي ما يعادل ‪ 64‬الف و‪ 703‬طن من زيت المائدة وهو يغطي استهالك الجزائريين لمدة‬
‫‪ 40‬يوم‪.‬‬
‫‪ /5‬تم استالم كميات من الموانئ تبلغ‪ 169 :‬ألف طن و‪ 300‬طن من الزيت الخام أي ما يعادل ‪162‬‬
‫ألف طن و‪ 528‬طن من زيت المائدة‪ ،‬كافية لتغطية احتياجات السوق لمدة ثالثة أشهر ونصف‪.‬‬
‫‪ /6‬وبخصوص الحبوب الجافة‪ ،‬تشير األرقام التي قدمتها الوزارة إلى توفر مخزونات بـ‪ 34‬ألف و‬
‫‪ 600‬قنطار من العدس و‪ 205‬ألف قنطار من الحمص و‪ 2423‬قنطار من اللوبيا و‪ 4664‬قنطار‬
‫من األرز‪.‬‬
‫‪ /7‬من جانبه‪ ،‬يتوفر الديوان الوطني المهني للخضر واللحوم على مخزونات من الثوم تقدر كميتها‬
‫بـ ‪ 6‬آالف طن بينما يجري التحضير لبرنامج تخزين كميات من البصل تقدر ب ‪ 20‬آلف طن‪.‬‬
‫‪ /8‬بالنسبة لللحوم؛ تعكف الشركة الجزائرية لللحوم الحمراء " ألفيار" على تنفيذ برنامج الستيراد‬
‫‪ 10‬أالف رأس من األبقار موجهة للذبح‪ ،‬حيث شرعت في العملية األولى منها والمتعلقة باستيراد‬
‫ألف رأس من البقر‪ ،‬حسب الوزارة فإن المجمع يحوز على ثالثة مذابح كبرى في كل من حاسي‬
‫بحبح بوالية الجلفة وعين مليلة بوالية ام البواقي وبوقطب بوالية البيض‪.‬‬
‫‪ /9‬يحضر من جهته الديوان الوطني لتغذية األنعام " أوناب " برنامجا خاص لتوزيع اللحوم‬
‫البيضاء في شهر رمضان تقدر كميته ب ‪ 10‬آالف طن توزع على مستوى ‪ 72‬نقطة تابعة لها مع‬
‫إمكانية توسيع هذه النقاط إلى ‪ 150‬نقطة على المستوى الوطني‪.‬‬
‫توفير أسواق رمضانية في كل دائرة للبيع بالتخفيض‪:‬‬
‫تم إنشاء أسواق خاصة على مستوى كل دائرة إدارية للبيع بالتخفيض والبيع الترويجي من أجل‬
‫السماح للمواطنين باقتناء حاجيتهم بأسعار معقولة طيلة شهر رمضان الفضيل‪ ،‬وتم افتتاح هذه‬
‫األسواق ‪ 15‬يوما قبل بداية رمضان في العديد من المناطق لتمتد إلى األسبوع الذي يلي عيد الفطر‪.‬‬
‫و تحضيرا لبرمجة األسواق الرمضانية‪ ،‬قام وزير التجارة وترقية الصادرات بمراسلة وزير‬
‫الداخلية والجماعات المحلية‪ ،‬قصد توجيه رؤساء البلديات لالنخراط في هذا المسعى وتخصيص‬
‫فضاءات لهذه األسواق الرمضانية‪.‬‬
‫ويشارك في هذه األسواق الخاصة جميع الدواوين العمومية للتوزيع والضبط عن طريق بيع‬
‫منتجاتهم (خضر وفواكه وحليب لحوم بيضاء وحمراء‪ ،)..‬فضال عن غرف التجارة والجمعيات‬
‫المهنية للتجار‪.‬‬

‫تجميد عطل أعوان الرقابة استثنائيا‪:‬‬

‫ولضمان عدم ارتفاع األسعار والحد من المضاربة‪ ،‬تعتزم وزارة التجارة تجنيد أكثر من ‪ 8‬آالف‬
‫عون على المستوى الوطني يقومون بعمليات الرقابة خالل أيام رمضان‪ ،‬نهارا وليال‪ ،‬حيث تأكد‬
‫انه سيتم تجميد عطل كل األعوان " استثنائيا" لضمان تواجدهم الميداني في هذه الفترة‪ ،‬ويتم‬
‫تزويد أعوان الرقابة بكل الوسائل الضرورية لضمان أداء مهامهم على أكمل وجه‪ ،‬السيما فيما‬
‫يتعلق بمطابقة المنتوجات المعروضة في السوق‪.‬‬

‫مشروع أسواق الرحمة لحماية القدرة الشرائية للمستهلك‪:‬‬

‫تواصل الحكومة تطبيق إجراءات عاجلة تهدف إلى الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطن على‬
‫ضوء التحديات الراهنة في السوق العالمية‪ ،‬من خالل االعتماد على استراتيجية وطنية فعالة‬
‫لتحقيق األمن الغذائي واالكتفاء الذاتي في بعض السلع االستراتيجية والسعي للحفاظ على‬
‫االحتياجات الوطنية من المواد االستهالكية‪ ،‬على غرار القمح والسميد والسكر والزيت والعجائن‪.‬‬
‫اتخذ رئيس الجمهورية‪ ،‬جملة من القرارات الهامة والتي ترمي إلى تعزيز قدرات اإلنتاج الوطني‬
‫والحفاظ على احتياجات السوق من المنتجات الغذائية والسلع األساسية‪ ،‬عبر تشجيع الفالحين‬
‫الممونين للمخزون االستراتيجي للدولة بالقمح الصلب والقمح اللين والحبوب الجافة وذلك بمنحهم‬
‫تحفيزات متنوعة‪ ،‬منها الدعم بالقروض واألسمدة ومزايا أخرى‪ ،‬في إطار حماية االقتصاد‬
‫الوطني‪ ،‬في ظل الضغوطات في األسواق العالمية على هذه المواد االستراتيجية ومخاوف من‬
‫حدوث أزمة واضطراب في إمدادات الحبوب‪ ،‬نظرا للتوتر القائم بين دولتي روسيا وأوكرانيا‬
‫وتداعياته على بقية الدول‪.‬‬
‫منع تصدير المنتجات االستهالكية‪:‬‬

‫في خطوة تهدف إلى اتخاذ كافة االحتياطات لضمان تغطية السوق المحلية وتلبية احتياجات‬
‫المواطن فيما يخص المواد الغذائية‪ ،‬خاصة مع حلول شهر رمضان‪ ،‬أمر رئيس الجمهورية بمنع‬
‫تصدير كل ما تستورده الجزائر من منتجات استهالكية‪ ،‬كالسكر والعجائن والزيت والسميد وكل‬
‫مشتقات القمح‪ ،‬مع تكليف وزير العدل بإعداد مشروع قانون يجّر م تصدير المواد غير المنتجة‬
‫محليا‪ ،‬باعتباره عمال تخريبيا لالقتصاد الوطني‪.‬‬
‫ويسمح هذا اإلجراء أيضا‪ ،‬بتفادي الندرة التي شهدتها السوق الوطنية في فترات سابقة في بعض‬
‫المواد الغذائية واسعة االستهالك كزيت المائدة ومادة السميد بفعل المضاربة‪ ،‬حيث يساهم حظر‬
‫تصدير عدد من المنتجات االستهالكية واالستراتيجية التي تستوردها الجزائر‪ ،‬في ضمان وفرتها‬
‫في السوق وتلبية كافة متطلبات وحاجيات المواطنين وحماية االقتصاد الوطني والحفاظ على الطابع‬
‫االجتماعي للدولة الذي يعد حقا أساسيا يكفله الدستور‪.‬‬

‫منع استيراد اللحوم المجمدة‪:‬‬

‫جددت الحكومة تأكيدها على مواصلة منع استيراد اللحوم المجمدة منعا باتا للسنة الثانية على‬
‫التوالي‪ ،‬في إطار تشجيع استهالك اللحوم المنتجة محليا‪ ،‬ما يؤكد توفرها بكميات كافية داخل‬
‫الوطن وعدم تسجيل نقص في سوق اللحوم الحمراء والبيضاء في شهر رمضان‪ ،‬وينتظر اتخاذ‬
‫إجراءات مماثلة لفرض استقرار في أسعار اللحوم حتى تكون في متناول جميع المواطنين ‪.‬‬

‫تخصيص فضاءات إلنشاء أسواق الرحمة تحسبا لشهر رمضان بالجزائر‪:‬‬


‫تشكلت لجنة مشتركة لدراسة تخصيص مساحات وفضاءات على مستوى الهياكل التابعة للجماعات‬
‫المحلية‪ ،‬من أجل إنشاء أسواق الرحمة بإقليم الواليات‪ ،‬تحسبا لشهر رمضان المبارك‪.‬‬

‫إن إنشاء هذه األسواق يهدف إلى مكافحة ظاهرة تخزين واحتكار المواد الغذائية ذات االستهالك‬
‫الواسع‪ ،‬وتمكين المواطنين من اقتنائها بأسعار معقولة على غرار الحبوب ومشتقاتها‪ ،‬الحليب‪،‬‬
‫الزيت‪ ،‬و غيرها من السلع االستهالكية التي عرفت أسعارها ارتفاعا غير مسبوق نتيجة االحتكار‬
‫والمضاربة‪ ،‬بمشاركة إطارات من مختلف القطاعات (األمن‪ ،‬الدرك‪ )...،‬تنفيذا لتعليمات صارمة‬
‫بضرورة تضافر كافة الجهود لمحاربة هذه الظواهر الدخيلة باألسواق على المجتمع الجزائري‬
‫المعروف بتضامنه وتكافله‪.‬‬
‫وضرورة تكثيف عمليات الرقابة وقمع الغش التي تقوم بها مصالح مديرية التجارة‪ ،‬بالتنسيق مع‬
‫مصالح المقاطعات اإلدارية والمصالح األمنية ومن خالل الحرص على التطبيق الصارم لقواعد‬
‫الممارسات التجارية‪ ،‬باإلضافة إلى تسخير كافة اإلمكانيات المادية والبشرية المتاحة وتكثيف العمل‬
‫الجواري والزيارات الميدانية وزيارات العمل والتفقد لمختلف المشاريع واألحياء‪.‬‬

‫مع الحرص على إشراك المنتخبين المحليين وممثلي المجتمع المدني الفاعلين‪ ،‬في سبيل التكفل‬
‫بشكل أمثل بانشغاالت المواطنين واالستجابة لتطلعاتهم من جهة‪ ،‬ومن أجل إزالة كافة المعوقات و‬
‫تذليل الصعوبات أمام استكمال إنجاز المشاريع التنموية وإطالق مشاريع جديدة‪ ،‬في ظل االحترام‬
‫التام لإلجراءات والتدابير المنصوص عليها في النصوص التشريعية والتنظيمية المعمول بها‪.‬‬

‫وتم التأكيد على ضرورة المتابعة الحثيثة والمستمرة لعديد الملفات والفعاليات المرتقبة ومنها‬
‫التحضير للعمليات التضامنية الواسعة بمناسبة شهر رمضان المبارك‪ ،‬التكفل والعناية بالمحيط‪،‬‬
‫وبرنامج التنمية المحلية‪.‬‬
‫إحياء اليوم العالمي لحقوق المستهلكين وتنظيم األيام الوطنية لإلعالم والتحسيس‬
‫صائفة ‪2022‬‬
‫في إطار إحياء اليوم العالمي لحقوق المستهلكين وتنظيم األيام الوطنية لإلعالم والتحسيس صائفة‬
‫‪ 2022‬وعلى غرار كل سنة تحيي وزارة التجارة وترقية الصادرات وتحت رعاية السامية للسيد‬
‫وزير التجارة وترقية الصادرات ‪.‬‬
‫‪ /1‬إحياء اليوم العالمي لحقوق المستهلكين وتحت شعار " التمويل الرقمي العادل" سيتم‬
‫إحياء اليوم العالمي لحقوق المستهلكين يوم الثالثاء ‪ 15‬مارس ‪ 2022‬سيتم التركيز على‪:‬‬
‫حق المستهلك حق المستهلك في تمويل رقمي شامل وآمن ومحمي؛‬ ‫‪‬‬

‫حق المستهلك في مجال الخدمات المالية؛‬ ‫‪‬‬

‫حق المستهلك في الحصول على أفضل منتوجات مالية ؛‬ ‫‪‬‬

‫حق المستهلكين في خدمات وأدوات مالية مضمونة؛‬ ‫‪‬‬

‫جعل الخدمات المالية أكثر مالئمة مع التكنولوجيات الرقمية ؛‬ ‫‪‬‬

‫دور جمعيات المستهلكين في حماية مستعملي الخدمات المالية‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ /2‬تنظيم أيام وطنية إعالمية وتحسيسية لصالح المستهلكين تحت شعار " لنستهلك صحي ولنبتعد‬
‫عن التبذير" ؛ يمر تنظيم هذه األيام بمرحلتين ‪:‬‬
‫الفترة األولى‪ :‬من األحد ‪ 20‬مارس ‪ 2022‬إلى غاية ثاني يوم العيد لسنة ‪ 2022‬ترتكز‬
‫الحملة التحسيسية خالل هذه الفترة حول المواضيع التالية ‪:‬‬

‫مكافحة تبذير الخبز؛‬ ‫‪‬‬

‫اإلستهالك العقالني للمواد الغذائية ؛‬ ‫‪‬‬

‫التقليل من إستهالك السكر والملح والمواد الدسمة في األغذية ؛‬ ‫‪‬‬

‫أسواق الرحمة وسيلة لحماية القدرة الشرائية للمواطن ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫الفترة الثانية‪ :‬من ثالث أيام العيد إلى نهاية موسم الصيف تشمل هذه الفترة المواضيع التالية‪:‬‬

‫الوقاية من التسممات الغذائية ؛‬ ‫‪‬‬

‫اإلستهالك العقالني للمواد الغذائية ؛‬ ‫‪‬‬

‫التقليل من إستهالك السكر والملح والمواد الدسمة في األغذية ؛‬ ‫‪‬‬


‫يكون اإلنطالق الرسمي لهاتين التظاهرتين يوم الثالثاء ‪ 15‬مارس ‪ 2022‬واألحد ‪20‬‬
‫مارس ‪ 2022‬على مستوى مقر وزارة التجارة وترقية الصادرات عن طريق تقنية‬
‫التحاضر المرئي عن بعد من طرف السيد وزير التجارة وترقية الصادرات بحضور‬
‫ممثلين عن مختلف الفاعلين ‪.‬‬
‫يكون اإلنطالق الرسمي بغد ذلك مباشرة على المستوى الوالئي من مقرات المديريات‬
‫الوالئية للتجارة بحضور الجمعيات المحلية ووسائل اإلعالم واإلتصال‪.‬‬
‫المشاركون‪:‬‬
‫‪/1‬القطاعات الوزارية المعنية عبر مصالحها الخارجية والمكلفة بـ ‪:‬‬

‫·المالية ( البنوك والمؤسسات البنكية)‬ ‫‪‬‬

‫·التربية الوطنية‬ ‫‪‬‬

‫·التعليم العالي‬ ‫‪‬‬

‫·التكوين المهني‬ ‫‪‬‬

‫·الصحة‬ ‫‪‬‬

‫·اإلتصال (وسائل اإلعالم المختلفة الصحافة المرئية –المسموعة والمكتوبة)‬ ‫‪‬‬

‫·الشؤون الدينية‬ ‫‪‬‬

‫·الفالحة‬ ‫‪‬‬

‫·الداخلية‬ ‫‪‬‬

‫·الشباب والرياضة‬ ‫‪‬‬

‫·التضامن الوطني واألسرة وقضايا المرأة‬ ‫‪‬‬

‫·البريد والمواصالت السلكية والالسلكية‬ ‫‪‬‬

‫·البيئة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪/2‬المجتمع المدني‪:‬‬

‫الكشافة اإلسالمية الجزائرية‬ ‫‪‬‬

‫الجمعيات المهنية‬ ‫‪‬‬

‫جمعيات حماية المستهلكين المؤسسة قانونا (الوطنية ‪،‬الوالئية‪،‬البلدية والمكاتب التابعة‬ ‫‪‬‬

‫للجمعيات الوطنية)‬
‫الجمعية المهنية للبنوك والمؤسسات المالية ‪ABEF‬‬ ‫‪‬‬

‫‪/3‬المصالح تحت الوصاية ‪:‬‬

‫المديريات الجهوية للتجارة‬ ‫‪‬‬


‫المديريات الوالئية للتجارة‬ ‫‪‬‬

‫المركز الجزائري لمراقبة النوعية والرزم والمخابر التابعة له‬ ‫‪‬‬

‫غرف التجارة والصناعة‬ ‫‪‬‬

‫المركز الوطني للسجل التجاري والفروع التابعة له‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ /4‬المؤسسات والهيئات ‪:‬‬

‫مصالح األمن‬ ‫‪‬‬

‫الدرك الوطني‬ ‫‪‬‬

‫الحماية المدنية‬ ‫‪‬‬

‫المكاتب البلدية للنظافة‬ ‫‪‬‬

‫المديرية العامة لمؤسسة النظافة –الجزائر‬ ‫‪‬‬

‫مؤسسة إكسترانت‬ ‫‪‬‬

‫الوكالة الوطنية للنفايات‬ ‫‪‬‬

‫التنظيم والمتابعة ‪:‬‬


‫‪ -‬التحضير من طرف المديريات الجهوية والوالئية للتجارة بالتنسيق مع جمعيات‬
‫حماية المستهلكين‬
‫‪ -‬تنظيم إجتماعات دورية على مستوى المديريات الوالئية للتجارة (‪ )58‬بمشاركة‬
‫جميع الفاعلين المذكورين أعاله‪.‬‬
‫األماكن‪:‬‬

‫المراكز الثقافية‬ ‫‪‬‬

‫الساحات العمومية‬ ‫‪‬‬

‫المساجد‬ ‫‪‬‬

‫محطات الحافالت‬ ‫‪‬‬

‫الشواطئ‬ ‫‪‬‬

‫األسواق‬ ‫‪‬‬

‫المطاعم‬ ‫‪‬‬

‫أخرى‬ ‫‪‬‬

‫األنشطة‪ :‬ستتميز هذه األيام بأنشطة متنوعة حسب اإلمكانيات المتوفرة على مستوى‬
‫كل والية ‪:‬‬
‫تنظيم مسابقات ألحسن‪:‬‬

‫الرسومات أو أي عمل فني أو سمعي بصري يتعلق بموضوع التظاهرة‬ ‫‪‬‬

‫المنتجات الغذائية المطابقة‬ ‫‪‬‬

‫تاجر المواد الغذائية‬ ‫‪‬‬

‫المحالت أو المتاجر‬ ‫‪‬‬

‫المطاعم *المقاهي‪-‬قاعات الشاي –محطات اإلستراحة‪.....‬إلخ‬ ‫‪‬‬

‫الخدمات‬ ‫‪‬‬

‫‪ v‬منح شهادات تشجيع للفائزين‬


‫‪ v‬أي نشاط آخر يصب في صلب الموضوع‪.‬‬
‫مالحظة هامة‪:‬‬
‫يجب إحترام التدابير الوقائية المفروضة لتجنب تفشي فيروس كوفيد ‪19‬‬

You might also like