You are on page 1of 40

‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬

‫وزارة التعليم العالي والبحث العلمي‬


‫جامعة قاصدي مرباح – ورقلة‬
‫كلية العلوم االقتصادية والتجارية وعلوم التسيير‬
‫قسم علوم التسيير‬
‫التخصص‪ :‬ادارة أعمال‬ ‫المقياس ‪ :‬اسس االدارة االستراتجية‬
‫أولى ماستر‬ ‫الفوج ‪01:‬‬
‫بحث حول‬

‫تحت اشراف ‪:‬‬ ‫من اعداد الطلبة‪:‬‬


‫‪‬بن الزاوي حليمة‬
‫أ‪ .‬يوسف أسماء‬ ‫‪‬بن مير فاتن‬
‫‪‬عباسي ام السعد‬
‫‪‬مزوار امال‬
‫‪‬بوسعيد سمية‬
‫‪‬بلمهدي ابراهيم‬
‫ولد هنري فورد في الثالثين من يوليو عام‬
‫‪1863‬بمزرعة األسرة في ديربورن بوالية‬
‫ميتشغان األمريكية وكان االبن األول من بين‬
‫ستة أبناء لويليام وماري فورد‪ ،‬التحق هنري‬
‫بالمدرسة ولكن لم يكمل تعليمه حيث ترك‬
‫الدراسة وهو في الخامسة عشر من عمره‬
‫ليعمل في مزرعة والده‪ ،‬ولكن لم تكن الزراعة‬
‫هي الطموح الذي يشغل بال فورد بل شغلته‬
‫اآلالت والميكانيكا‪.‬‬
‫البداية العملية لفورد‬
‫‪ ‬اتخذ أولى خطواته في هذا المجال وانتقل إلى مدينة قريبة تسمى ديترويت‬
‫وتدرب في إحدى الورش الميكانيكية هناك‪ ،‬واستمر في التدريب على‬
‫أعمال الميكانيكا لمدة ثالث سنوات‪ ،‬وكان يساعد أحيانا ً في أعمال‬
‫المزرعة‪ ،‬وعقب عودته لديربورن قسم هنري وقته ما بين إصالح‬
‫المحركات البخارية‪ ،‬والبحث عن فرصة للعمل في إحدى مصانع‬
‫ديترويت ‪.‬‬
‫في عام ‪1891‬التحق هنري بالعمل بشركة أديسون لإلضاءة‪ ،‬ومن هنا‬
‫بدأت أولى خطواته من اجل تكريس حياته للمجال الصناعي‪ ،‬ونظرا ً لجهده‬
‫ترقى فورد من متدرب إلى مهندس بالشركة عام ‪ ،1893‬وقد وفر له عمله‬
‫هذا ما يكفي من الوقت والمال من أجل إجراء تجاربه الشخصية على‬
‫محركات االحتراق الداخلي‪.‬‬
‫أولى االبتكارات‪:‬‬

‫عشق فورد مجال الميكانيكا وكرس قدراته وإمكانياته من اجل تصنيع‬


‫سيارة تسير بالوقود وبالفعل انتهى من تجميع أولى سياراته عام‬
‫‪1896‬وعرفت بـ "الكوادريسيكل"‪ ،‬وباع هنري فورد هذه السيارة‬
‫واستخدم ثمنها كرأس مال معقول يمول به عمله في مجال السيارات‪،‬‬
‫وعلى الرغم من أن فورد لم يكن هو أول من قام بابتكار أول سيارة تعمل‬
‫بالوقود إال أنه كان واحد من رواد صناعة السيارات في العالم‪.‬‬
‫استمر فورد بالعمل في شركة أديسون لإلضاءة لمدة ثمانية أعوام‪ ،‬هذا‬
‫إلى جانب ولعه بعالم السيارات ورغبته في االبتكار والتطوير في هذا‬
‫المجال‪ ،‬ولكن جاء بعد ذلك قرار فورد بالتفرغ لعشقه األول تصنيع‬
‫السيارات‪.‬‬
‫شركة فورد للسيارات (المعروف أيضا باسم فورد ) هي شركة‬
‫صناعية أمريكية متعددة الجنسيات مقرها في مدينة ديربورن‬
‫بوالية ميشيغان ‪ ،‬وهي ضاحية من ضواحي ديترويت هي واحدة‬
‫من اكبر شركتين صانعتين للسيارات في العالم وكانت الرائدة‬
‫عالميا في اعتماد خطوط التجميع واكثر اساليب التصنيع‬
‫والتسويق نجاعة‪ .‬وهي اليوم تملك عددا من اشهر الماركات‬
‫الشهيرة عالميا‪.‬‬
‫‪:1903‬شركة فورد تبيع السيارات و المركبات التجارية تحت العالمة التجارية فورد و معظم السيارات‬
‫الفاخرة تحت العالمة التجارية لينكولن‪.‬‬
‫كما تملك فورد مصنع سيارات الدفع الرباعي ‪،‬ترولر‪ ،‬و الشركة المصنعة للسيارة ذات األداء‪FPV .‬‬
‫‪ -‬هنري فورد يمتلك ‪25,5‬بالمائة من االسهم ويعين نائبا للرئيس وكبيرا للمهندسين‪ ،‬اما الرئاسة فيتوالها‬
‫جون غراي‪ .‬وتضم قائمة المساهمين بين من تضم الشقيقين جون وهوراس دودج‪ ،‬مؤسسي شركة دودج‬
‫بروذرز (دودج اخوان) ‪ -‬الشركة الجديد تطلق اول منتجاتها الـ "موديل آيه‪".‬‬

‫‪: 1904‬شركة فورد تطلق ثالثة طرازات جديدة هي "موديل سي" و"موديل اف” و”موديل بي” ‪.‬‬
‫‪:1905‬فورد تنضم الى جمعية مهندسي السيارات الحديثة التأسيس ‪ -‬تأسيس شركة فورد للتصنيع لكي‬
‫تتولى صنع المحركات ومنظومات التحريك األخرى‪.‬‬
‫‪:1906‬إطالق الموديل ان" الصغيرة بأربع اسطوانات‪ ،‬و"موديل كي" الفاخرة بست اسطوانات تحل محل‬
‫"موديل بي" وتوقف انتاج "موديل اف"‪ ،‬الذي تنهي معه عصر محركات االسطوانتين‪ .‬حصة فورد من‬
‫السوق ترتفع الى ‪26,3‬بالمائة بإنتاجها اكثر من ‪8700‬سيارة‬
‫‪:1907‬إطالق "موديل اس" و"موديل آر" وارتفاع االنتاج الى اكثر من ‪14800‬سيارة لتأخذ فورد حصة‬
‫تقارب ‪35‬بالمائة من السوق االميركية‪ .‬الشركة تفتح فرعين خارجيين جديدين في فرنسا والمانيا‪.‬‬
‫‪:1908‬االطالق الرسمي لـ"موديل تي" االسطوري في نيويورك في ‪31‬كانون األول (ديسمبر(‪.‬‬
‫‪:1909‬الطلب على سيارات فورد يزيد بكثير عن العرض لدرجة اضطرار الشركة للتوقف‬
‫عن تلبية الطلبات لمدة تقارب الشهرين‪ .‬حجم االنتاج يقفز فوق ‪ 17770‬سيارة‪.‬‬
‫‪:1910‬فورد تضاعف انتاجها‪ ،‬وتزيد خيارات "موديل تي‪".‬‬

‫‪:1913‬ثورة اول خط تجميع تضاعف انتاج "موديل تي" السنوي الى اكثر من ‪168‬الف‬
‫سيارة‪.‬‬
‫‪:1914‬اطالق المقولة االشهر عن "موديل تي" وهي "بإمكانكم الحصول عليها بأي لون‬
‫اذا كان ‪...‬أسود ‪".‬‬
‫‪:1915‬مع استمرار التطوير في "موديل تي" يصل حجم انتاج فورد الى مليون سيارة‪.‬‬
‫‪:1916‬تصنيع اكثر من ‪1,5‬مليون سيارة في الواليات المتحدة ‪ 48‬بالمائة منها من انتاج‬
‫فورد‪ .‬الشركة تملك اآلن ‪28‬مصنعا على امتداد البالد‪.‬‬
‫‪:1917‬فورد تصنع اول شاحنة حقيقية يذهب قسم كبير منها للقوات المشاركة في الحرب‬
‫العالمية االولى‪ .‬هنري الند‪ ،‬رئيس كاديالك السابق‪ ،‬يؤسس شركة لنكولن‪.‬‬
‫‪:1919‬حجم انتاج "مويل تي" يصل الى ثالثة ماليين سيارة‪.‬‬
‫‪:1920‬الكساد يهز االقتصاد االميركي‪.‬‬
‫‪:1921‬نهاية الكساد يشهد ارتفاع انتاج فورد الى اكثر من ‪903‬ألف سيارة‪ .‬وليم‬
‫نودسن‪ ،‬احد اركان فورد ينتقل الى شيفروليه‪.‬‬
‫‪:1922‬هنري فورد يشتري شركة لنكولن بنحو ‪ 8‬ماليين دوالر‪ ،‬ويجعلها قسما مستقال‬
‫في شركته‬
‫‪:1923‬انتاج فورد يتجاوز ‪ 1,8‬مليون سيارة‪ ،‬وإطالق طرازي السيدان (الصالون)‬
‫"فوردور" و"تودور‪".‬‬
‫‪:1924‬حجم انتاج "موديل تي" يصل الى ‪10‬ماليين سيارة‪.‬‬
‫‪:1927‬طي صفحة "موديل تي" بعد انتاج اكثر من ‪15‬مليون سيارة‪.‬‬
‫‪:1928‬بدء عصر "موديل آيه" المجهزة بعلبة تروس عادية ومكابح على العجالت‬
‫االربع‪.‬‬
‫‪:1930‬الكساد الكبيريضرب الواليات المتحدة ‪.‬‬
‫‪:1931‬شيفروليه تتجاوز فورد في سباق المبيعات‪" .‬الكساد الكبير" يفرض على فورد‬
‫صرف عشرات االلوف من الموظفين والعمال‪.‬‬
‫‪:1932‬فورد تطرح سيارات مجهزة بمحركات ثمانية االسطوانات ‪.‬‬

‫لقد عرفت الحصة السوقية تطورا حيث انها ارتفعت من ‪ 22%‬سنة ‪ 1912‬الى ‪,‬‬
‫‪ 42,24 %,‬سنة‪ 54,57 %‬ثم الى ‪61,34 %‬سنة ‪1920,‬‬
‫‪:1933‬تحت وطأة المنافسة‪ ،‬وبالذات من جنرال موتورز‪ ،‬فورد تضطر الى اعتماد‬
‫سياسة التغيير السنوي للموديالت‪ .‬شيفروليه ما زالت تتقدم على فورد ويليموث في‬
‫المرتبة الثالثة‪.‬‬
‫‪:1936‬فورد تستعيد صدارة المبيعات االميركية من منافستها شيفروليه‪ .‬تصميم حديث‬
‫لصندوق األمتعة والغطية العجالت وإخفاء البوق (الز ّمار‪ /‬الكالكس) بعد كان ظاهرا‪.‬‬
‫‪: 1937‬مبيعات فورد تصل الى ‪25‬مليون سيارة‪.‬‬
‫‪:1938‬عودة الكساد تتزامن مع تخلف فورد مجددا عن شيفروليه‪ .‬فورد تؤسس ماركة‬
‫ميركوري لتكون الماركة المتوسطة بين فورد الشعبية ولنكولن الفاخرة‪.‬‬
‫‪:1939‬بعد تردد طويل فورد تعتمد المكابح الهيدروليكية‪.‬‬
‫‪:1940‬فورد تعد العدة للتحول الى الصناعات الحربية مع احتدام الحرب العالمية‬
‫الثانية‪.‬‬
‫وفي عام ‪ 2010‬صنفت شركة فورد الرابعة عالميا من حيث عدد السيارات المباعة‪.‬‬
‫فورد لصناعة السيارات ثااني أكبار مصانع فاي الوالياات المتحادة وخاامس أكبار‬
‫اقتصاد في العالم علاى أسااس مبيعاات السايارات السانوية فاي عاام ‪.2010‬‬
‫وفااي نهايااة عااام‪ ،2010‬فااورد لصااناعة الساايارات وكااان خااامس أكباار فااي‬
‫أوروبا‪ .‬فورد هي الثامنة في المرتبة اإلجمالية األميركية ومقرهاا فاي الئحاة‬
‫‪500‬فورتشن‪ ،‬ويعتمد على العائدات العالمية في عام ‪118,3 2009‬ملياار‬
‫دوالر‪ .‬وفي عام ‪ ،2008‬فورد تنتج ‪5532000‬سايارة ويعمال بهاا حاوالي‬
‫‪21300‬موظااف فااي حااوالي ‪90‬محطااات ومرافااق فااي جميااع أنحاااء العااالم‪.‬‬
‫خاالل أزمااة صااناعة الساايارات‪ ،‬وتراجااع حجاام فااورد وحاادة فااي جميااع أنحاااء‬
‫العااالم إلااى ‪4817000‬فااي عااام ‪ .2009‬فااي عااام ‪ ،2010‬وحصاال فااورد‬
‫أرباحااا صااافية قاادرها ‪6,6‬مليااار دوالر وخفضاات ديونهااا ماان ‪33,6‬مليااار‬
‫دوالر إلى ‪14,5‬مليار دوالر خفض مادفوعات الفائادة بنسابة ‪ 1‬ملياار دوالر‬
‫في أعقاب أرباح عام ‪2009‬الصافية من ‪2,7‬مليار دوالر‪ .‬وابتداء مان عاام‬
‫‪ ،2007‬تلقى فورد أكثار جاوائز الجاودة مان دراساة جاي دي بااور وشاركا‬
‫لصااناعة الساايارات أكثاار ماان أي شااركة أخاارى‪ .‬فااي المرتبااة الخامسااة ماان‬
‫سيارات فورد في مقدمة فئاتها‪،‬‬
‫الرؤية‪ :‬أن تصبح الشركة الرائدة في العالم لمنتجات السيارات والخدمات‪.‬‬
‫‪To become the world's leading automotive products and services‬‬
‫‪company.‬‬

‫الرسالة‪:‬‬
‫تسعى للعالمية‪ ,‬تلتزم بحماس الى توفير المنتجات المتميزة والخدمات المتنوعة مع التراث‬
‫العريق لألسرة‪.‬‬
‫‪Seeks universal, passionately committed to providing outstanding‬‬
‫‪products and services with a diverse heritage of the family heritage.‬‬
‫القيم‪:‬‬
‫ونحن نفعل الشيء الصحيح لشعبنا وبيئتنا ومجتمعنا‪ ،‬ولكن قبل كل شيء لعمالئنا‪.‬‬
‫‪:‬‬‫الغايات‬
‫استراتيجيات الشركة واالستراتيجيات المستقبلية لها لتقليل المصاريف‬
‫وزيادة األرباح دون التأثير على جودة منتجاتها و استمرارية الصورة‬
‫الجيدة أمام المستثمرين و العمالء ودمقرطة السيارات‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫المالحظات ‪:‬‬
‫‪-‬وقد صنفت الشركة في العام ‪2010‬على أنها الرابعة في العالم من حيث‬
‫عدد السيارات المباعة سنويا‬
‫‪ -‬لديها ميزة المرونة‪،‬والتفكير بعيد المدى‪،‬واستغالل الفرص واستراتيجيات‬
‫لتوليد فوائد تنافسيه جاءت خططها القوية محققه لرؤيتها‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫أسلوب اإلدارة‬
‫اتسم فورد بشخصية معقدة ومتناقضة وربما دكتاتورية‪ .‬فالغالبية من المشاكل التي واجهت الشركة ارتبطت‬
‫حسب العديد من المؤرخين بأسلوب فورد المتصلب والعنيد في اإلدارة‪ .‬إذ رفض تشكيل نقابات للعمال في‬
‫قطاع صناعة السيارات‪ .‬ومن أجل منع موظفيه من ذلك‪ ،‬قام بتشغيل جواسيس وشرطة خاصة بالمصنع‬
‫من أجل يعرف ما يدور في صفوف العمال‪ .‬ولكن عندما أصبح العمل في خط اإلنتاج رتيبا وشاعت ظاهرة‬
‫تخلي العمال عن وظائفهم‪ ،‬أقدم فورد على مضاعفة أجر العامل إلى ‪ 5‬دوالرات مما مكنه ومن شراء‬
‫والئهم وزيادة إنتاجيتهم‬

‫فورد تصنع الطائرات‬


‫نعم‪ ,‬باإلضافة الى السيارات‪ ,‬قامت فورد بإنتاج طائرات أيضا لم تدخل فورد هذا المجال إال في الحرب‬
‫العالمية االولى وانتهت بعد الحرب‪ .‬ثم عادت لمجال الطائرات مرة اخرى في عام ‪ 1925‬عندما قامت‬
‫‪.‬والتي تمتلكها حتى االن ‪ Stout Metal,‬فورد بشراء شركة طائرات‬
‫من افضل انتاجات شركة فورد للطائرات هي فورد ‪AT Trimotor, 4‬التي طارت ألول مره في‬
‫عام‪1926.‬‬
‫حلبات السباقات‬
‫كبقية الشركات‪ ,‬دخلت فورد عالم سباقات السيارات‪ ,‬وفازت ببطولة ‪World Sportscar‬‬
‫‪Championship‬ثالث مرات في عام ‪1966,1967,1968‬وفازت ببطولة الرالي العالمية ثالث‬
‫مرات في عام‪1979 ,2006,2007‬‬
‫يتجسد هدف شركة فورد في االحتفاظ بريادتها في السوق‬ ‫‪(1‬‬
‫المحلي وقطاع الصادرات في صناعة السيارات‪.‬‬
‫كدلك االبقاء على وضعها القوي في مجاالت القدرة االنتاجية‬ ‫‪(2‬‬
‫والموارد البشرية والبحث التطوير والتوزيع والخدمات‬
‫اللوجستية مع المنتجات والخدمات المبتكرة الموجهة للعمالء‪.‬‬
‫مواصلة مسيرتها في تحقيق قيمة للمساهمين بها وعمالئها‬ ‫‪(3‬‬
‫وشركائها والعاملين بها‪.‬‬ ‫‪(4‬‬
‫أهم االستراتيجيات التي تقوم بها شركة فورد مثال‪:‬‬
‫‪ ‬المرايا المطورة لرؤية البقع العمياء‪.‬‬
‫‪ ‬تكنولوجيا المواتير الهجينة‪.‬‬
‫‪ ‬تكنولوجية السيارات الكهربائية‪.‬‬
‫‪ ‬صنع السيارات الصغيرة حجما عن السيارات المعروفة‬
‫لشركة فورد‪.‬‬
‫للشركة‬ ‫البيئة‬ ‫تحليل‬
‫• ‪ -‬المتغيرات الديمغرافية ‪ :‬سيارات فورد موجهة للمجتمع ككل النها‬
‫تراعي في سياية تسعيرها اصحاب الدخل المتوسط في المجتمع و‬
‫للشباب الن معضمها رياضية و محركاتها قوية ‪.‬‬
‫• ‪ -2‬المتغيرات االقتصادية واالجتماعية ‪ :‬تنمية المنطقة اقتصاديا عن‬
‫طريق رفع الدخل الوطني بحيث كانت فورد ‪ 10‬اكبر مصنعي‬
‫السيارات وبلغ دخلها ‪ 178‬مليار دوالر سنة ‪ . 2005‬من ناحية اخرى‬
‫كان دخل العامل ‪ 2.5‬دوالر فالحظ هنري فورد هروب العمال و غيابهم‬
‫مما أدى به الى تقليص وقت العمل من ‪ 9‬ساعات الى ‪ 8‬ساعات‬
‫ومضاعفة اجر العامل ل ‪ 5‬دوالر فأثر على المنافسين مما ادى بهم‬
‫لزيادة االجر كذلك و بالتالي تطور االجتماعي واالقتصادي ‪.‬‬
‫المتغيرات التكنولوجية ‪ :‬ادخال تكنولوجيات جديدة في عالم صناعة السيارات بحيث اعتمد هنري‬
‫فورد كثيرا على االالت بدل اليد العاملة ‪ more machines than man‬و استخدام تقنية‬
‫البلوتوث في السيارات و تقنية المرايا المطورة ‪.‬‬
‫المتغيرات السياسية‬
‫• كان فورد مهت ًما بالقضايا السياسية منذ زمن بعيد‪ .‬فخالل الحرب العالمية األولى عام ‪ 1915‬م‪،‬‬
‫صا آخرين إلى أوروبا على نفقته الخاصة بحثًا عن السالم‪ ،‬إال أن تلك‬ ‫• سافر مع ‪ 170‬شخ ً‬
‫• المجموعة لم تنل موافقة الحكومة األمريكية‪ ،‬وفشلت في إقناع الدول المتحاربة بتسوية‬
‫الخالفات‬
‫• بينها‪ .‬وفي عام ‪ 1918‬م‪ ،‬وهي السنة التي انتهت فيها الحرب‪ ،‬خاض فورد انتخابات مجلس‬
‫الشيوخ‬
‫• مرش ًحا عن الديمقراطيين في والية ميتشيجان‪ ،‬إال أنه خسر االنتخابات ولم يرشح نفسه لمنصب‬
‫• رسمي بعد ذلك‪ ،‬ومع ذلك فقد استمر في إبداء آرائه في القضايا السياسية‪ .‬وخصص فورد ً‬
‫كثيرا‬
‫من‬
‫• وقته وأمواله للمشاريع التعليمية والخيرية ‪.‬‬
‫نقاط القوة‪:‬‬

‫‪ ‬أكبر سوق لفورد هو الواليات المتحدة‪،‬التي حققت اكبر مبيعات في العالم ‪.‬‬

‫‪ ‬موقف قوي في سوق السيارات األمريكي ‪.‬وكانت حصتها في السوق األمريكي فورد في سوق‬
‫السيارات والشاحنات الخفيفة في أغسطس ‪2015‬بنسبة ‪ ،٪14.8‬مما يجعلها رقم اثنين‬
‫لشركة جنرال موتورز‪.‬‬
‫‪ ‬المركز المالي القوي ‪.‬ذكرت فورد تدفق النقدي الحر من ‪3477000000 $‬في يونيو‬
‫‪2015.‬‬
‫‪ ‬ثبات الخبرة في مجال التصنيع والبحث والتطوير والتسويق السيارات‪.‬‬
‫‪ ‬وفقا لالخبار لديها فورد حاليا ‪ 500،7‬شبكة بيع قوية‪.‬‬
‫‪ ‬لدى فورد الخبرة في تصنيع وتسويق المركبات التجارية الخفيفة‪ ،‬وخاصة الشاحنات ‪.‬الطلب‬
‫عليها يتزايد بسبب تزايد طلب على خدمة التوصيل‬
‫نقاط الضعف‪:‬‬
‫‪ ‬عدم القدرة على تطابق قدرات اإلنتاج أو حجم المبيعات للشركات الخمس شركات صناعة السيارات ‪:‬‬
‫تويوتا‪ ،‬فولكس واجن‪ ،‬جنرال موتورز ورينو ونيسان وهيونداي كيا ‪.‬ووضعت كل من تويوتا وفولكس‬
‫واجن أكثر من ‪10‬مليون سيارة في عام ‪.2014‬‬

‫‪ ‬سمعة سيئة من ماركات السيارات األمريكية مقارنة مع المنافسين األوروبيين واليابانيين ‪.‬ويعتبر لينكولن‬
‫على وجه الخصوص على نطاق واسع منتج أقل شأنا من السيارات الفاخرة البريطانية وألمانيا‪ ،‬وحتى‬
‫في الواليات المتحدة‪.‬‬

‫‪ ‬االعتماد الشديد على أسواق السيارات األمريكية واألوروبية ‪.‬ويعتقد معظم الخبراء أن النمو المستقبلي‬
‫في مبيعات السيارات يكون في األسواق الناشئة مثل الصين والهند‪.‬‬

‫‪ ‬عمليات كبيرة في أوروبا‪ ،‬حيث كانت مبيعات السيارات الراكدة في السنوات األخيرة‪.‬‬
‫‪ ‬سمعة فورد باعتباره ‪working‬أو من الطبقة المتوسطة العالمة التجارية‪ ،‬مما يجعل من الصعب على‬
‫مركبات السوق راق‪.‬‬
‫‪ ‬االعتماد الشديد على مبيعات شاحنة بيك اب ‪.‬التقاطات حدت نداء خارج سوق أمريكا الشمالية‪.‬‬
‫االعتماد على بعض أسواق السيارات الوطنية التي هي في حالة ركود بسبب انخفاض أسعار الموارد‬ ‫‪‬‬
‫الطبيعية‪ ،‬مثل روسيا والبرازيل وكندا‪.‬‬
‫سمعة فورد باعتباره رزين‪ ،‬والعالمة التجارية المحافظة‪ ،‬مما يجعل من الصعب على السوق لصغار‬ ‫‪‬‬
‫المستهلكين‪.‬‬
‫انخفاض سعر السهم ‪26 $ ،15‬للسهم في ‪19‬أكتوبر ‪2015‬‬ ‫‪‬‬
‫سمعة سيئة مع المستثمرين‪ ،‬والتي يمكن أن تحد من قدرة الشركة لزيادة رأس المال‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫وكان فورد قيمتها السوقية فقط ‪ 60550000000 $‬في ‪19‬أكتوبر ‪.2015‬‬ ‫‪‬‬
‫التهديدات‬ ‫الفرص‬
‫‪-‬تنافسية عالية في مجال الصناعة‬ ‫‪-‬استقطاب عدد كبير من الزبائن عن طريق سياسة‬
‫‪-‬نقابات العمال‬ ‫األسعار المعقولة والجودة العالية خاصة محركات‬
‫‪-‬استمرار سياسة خفض األسعار عوض االستثمار في‬ ‫السيارات التي صارت تجذب الكثير ‪.‬‬
‫التسويق الذي تخطو فيه خطوات بطيئة‬ ‫‪-‬توسع واالنتشار في العالم‬
‫‪-‬ارتفاع فوائد القروض‬ ‫‪-‬التركيز و السيطرة على االسواق العالم الثالث‬
‫‪-‬االبتكار عن طريق التكنولوجيات الحديثة‬
‫‪-‬حصة سوقية واسعة‬
‫تحليل بيئة الصناعة للشركة‪:‬‬
‫قوة الموردين‪:‬‬
‫‪ ‬تمتلك فورد وحدات عديدة مختلفة تؤدي إلى عدد كبير من الموردين في صناعة الطاقة المنخفضة تعني‬
‫تجميع وتحدد معايير المدخالت (البالستيك والزجاج واأللومنيوم‪ ،‬الخ)‪.‬‬
‫‪ ‬يمكن للشركات تبديل الموردين بسهولة (المدخالت موحدة)‪.‬‬
‫إدارة سلسلة التوريد من قبل فورد تسمح للمفاوضات قوية مع الموردين‪.‬‬
‫‪ ‬شركات تتنافس للعمل مع شركة فورد‪ ،‬وخفض قوتهم‪.‬‬
‫‪ ‬ترتيبات خاصة‪ ،‬االلتزامات‪ ،‬والعقود أقل مورد الطاقة‪.‬‬
‫قوة المشترين‪:‬‬

‫المستهلك الخاص ووكاالت تأجير من المشترين األساسي‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫قاعدة عريضة من العمالء ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫جعل عمليات الشراء على المدى الطويل واحدة‪ ،‬يعني تجمع قوة عالية لديه من المشترين‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تكاليف التحول منخفضة جدا للمشترين‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫آثار التباطؤ االقتصادي للعمالء أكثر عرضة للتحول إلى وسيلة أرخص ومستوى عال من أذواق المستهلكين‬ ‫‪‬‬
‫تهديد الداخلين الجدد‪:‬‬
‫‪ ‬من غير المحتمل دخول وافدين جدد الرتفاع تكاليف راس المال في سوق السيارات‪.‬‬
‫‪ ‬زيادة حواجز الدخول على الوافدين الجدد وذلك بسبب التشريعات والقوانين‪.‬‬
‫‪ ‬الداخلين الجدد اليمثلون تهديدا لشركة الفتقارهم للعالمة التجارية والخبرة الكافية مقارنة بفورد‪.‬‬
‫تهديدات البدائل‪:‬‬

‫زيادة سعر البنزين في المناطق الحضرية يدفع الناس نحو وسائل النقل العام‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬سوق السيارات المستعملة يشكل تهديدا بالنسبة لشركات السيارات ‪,‬نظرا النخفاض اسعارها مقارنة‬
‫بالسيارات الجديدة‪.‬‬
‫‪ ‬التنافس‪:‬‬

‫صناعة السيارات في الواليات المتحدة هي حاليا في مرحلة ناضجة من دورة حياة الصناعة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫نمو اإليرادات بطيء مما أدى الى زيادة التنافس وبالتالي للحصول على حصة في السوق‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫العديد من ‪concurrents -‬صناع السيارات ‪5‬الكبيرة تبيع ما يقرب من ‪ ٪70‬من جميع‬
‫السيارات في الواليات المتحدة (جنرال موتورز‪ ،‬فورد‪ ،Chysler ،‬تويوتا‪ ،‬وهوندا )‬
‫الموارد التنظيمية ‪:‬‬ ‫الموارد المالية ‪:‬‬
‫قيادة شركة فورد عن طريق المدير التنفيذي ‪william‬‬ ‫االيرادات ‪B 113,8‬‬
‫‪ clay ford‬يتبعه المدير التنفيذي ‪ALAN MULALLY‬‬ ‫الصافي الجمالي ‪6,6‬‬
‫ثم رئيس االئتمان و تحتهم رؤساء الفروع‬

‫الموارد التكنولوجية ‪:‬‬ ‫الموارد الفيزيائية ‪:‬‬


‫اتبعت شركة فورد في تكنولوجياتها االعتماد على‬ ‫السيارات ‪ ,‬الشاحنات ‪ ,‬الطائرات‬
‫االالت وتطويرها وكانت السباقة في هذا المجال بحيث‬
‫كانت اول من ادخل تقنية البلوتوث للسيارات و كذلك‬
‫تقنية المرايا المطورة ‪.‬‬
‫موارد االبتكار‪:‬‬
‫شركة فورد تتطلع دائما‬
‫للمستقبل وتحاول قدر‬
‫االمكان ان تجعل‬
‫موارد السمعة‪:‬‬ ‫سياراتها شبيهة‬
‫يلعب خبراء و مهندسي‬ ‫الموارد البشرية ‪:‬‬
‫باإلنسان‬
‫شركة فورد دورا هاما‬ ‫يعمل في شركة فورد‬
‫في تفديم افضل‬ ‫اكثر من‪ 230000‬عامل‬
‫المنتجات و الخدمات‬ ‫بمختلف المهارات‬
‫للعمالء التي ترضي‬ ‫والخبرات‬
‫اضواقهم‪:‬‬

‫موارد غير‬
‫ملموسة‬
‫• التوزيع ‪:‬‬
‫االهتمام ومحاولة التوسع في األسواق النامية مثل الصين ‪ ،‬أوروبا الشرقية ‪ ،‬المكسيك ‪ ،‬والشرق األوسط‪.‬‬ ‫•‬
‫• التسويق ‪:‬‬
‫تحديد العميل‪:‬‬ ‫•‬
‫وضعت الشركة فياعتبارها كافة المستهلكين الذين سيشترون السيارة وقررت أن تلبي احتياجاتهم‪ .‬باإلضافة‬
‫لذلك لم تنس الشركة احتياجات شركة لتأمين التي تتحمل تكاليف إصالح السيارة في حالة الحوادث‪ ،‬وهي‬
‫تكاليف تتوقف على حجم الضرر الذي ينتج عن الحوادث والذي يتوقف بدوره على تصميم السيارة وكفاءة‬
‫نظام المكابح وواقي الصدمات فيها‪.‬‬
‫‪ -‬تحديد احتياجات العمالء ومواصفات المنتج‬ ‫•‬
‫حصرت (فورد) مئات المتطلبات التي يطلب المستهلك توفيرها في السيارة‪ ،‬مع التركيز على المواصفات‬
‫الهامة جدا ً مثل المكابح وسهولة حركة عجلة القيادة وانخفاض درجة ضوضاء الرياح‪ .‬وتم تحديد ‪ ٤٠٠‬صفة‬
‫رئيسية وحصرت كل السيارات التي تتميز بواحدة أو أكثر من هذه الصفات‪.‬‬
‫خصص لكل صفة مشروع خاص بالتطوير بحيث تتفوق (تاورس) في مجمل الصفات‪ .‬وقد نجح الفريق في‬ ‫•‬
‫الحصول على حقوق براءات اختراع مستخدمة في بعض السيارات توفيرا ً للبحث والتطوير‪ .‬وقد حدد لكل‬
‫مشروع أو لكل مواصفة أهداف وميزانية خاصة وجدول زمني وفريق مسئول عن التنفيذ‪.‬‬
‫لقد تم تحديد الصفات التي يريدها المستهلك بطريقة وصفية ثم قام الفنيون بترجمة تلك الصفات إلى أرقام‪.‬‬ ‫•‬
‫فمثالً يريد المستهلك أن تكون مسافة المكابح طويلة‪ ،‬وعلى الفنيين أن يحددوا طول المسافة بدقة وأن يقوموا‬
‫بتنفيذ ذلك‬
‫• االدارة ‪:‬‬
‫• في مطلع الثمانينات بدأت شركة (فورد) األمريكية لصناعة السيارات تخطط إلنتاج سيارة جديدة أطلق عليها‬
‫اسم (تاورس)‪ ،‬ليبدأ إنتاجها في نهاية الثمانينات وقد اتبعت الشركة الخطوات التالية إلنتاج السيارة الجديدة‪:‬‬
‫‪ -‬تحديد أهداف ‪:‬‬
‫حدد الهدف اإلستراتيجي في إنتاج سيارة عالية الجودة تتفوق على المنافسة المحلية و األجنبية‪ ،‬حيث أن هذه‬
‫المنافسة أدت في السنوات األخيرة إلى فقدان(فورد) لنسبة كبيرة من مبيعاتها‪.‬‬
‫‪ -‬تنظيم فريق تخطيط الجودة •‬
‫اتبعت (فورد) أسلوب التخطيط الجماعي أو التخطيط المتوازي عندما نظمت فريق التخطيط إذ شكل فريق‬
‫خاص يعمل سويا ً وفي نفس الوقت وليس بشكل متتابع وقد ضم الفريق كافة التخصصات وعلى رأسها اإلنتاج‬
‫والتسويق والمبيعات والمشتريات والتصميم‪.‬‬
‫التصنيع ‪ :‬نتيجة انتهاج ادارة استراتيجية قامت ب‪:‬‬
‫لحصول على تصاميم مناسبة دون الحاجة إلى تعديالت كثيرة‪.‬‬
‫‪ -٢‬تخفيض الوقت الالزم للوصول إلى الطاقة القصوى لإلنتاج‪.‬‬
‫‪ -٣‬تخفيض مشكالت التركيب والصيانة والخدمة‪.‬‬
‫‪ -٤‬تخفيض تكاليف اإلنتاج مختلف انواع المركبات‬
‫‪ -٥‬تحسين مناخ وظروف وبيئة العمل‪.‬‬
‫• تحليل سلسلة القيمة‪:‬‬
‫وهو نموذج قدم بواسطة مايكل بورتر‪ ،‬ويعرف بأنه طريقة ينظر من خاللهاا الاس سلسالة األنشاطة‬ ‫•‬
‫التي تؤديها المنظمة وبحيث يمكن من خاللها فهم المصاادر الحالياة و المحتملاة للميازة التاي تحققهاا‬
‫الشركة علس منافسيها‪.‬‬
‫تعرف سلسلة القيمة بأنها االنشطة المولدة للقيمة بدءا من مصادر الحصول علس المواد الخام‬ ‫•‬
‫وحتس تسليم المنتج النهائي‪.‬‬
‫و سلساالة قيمااة اي شااركة مكونةةة ماان انش ة ة اساسةةية(اوليةةة) و انش ة ة عاةمةةة(مسةةاة )‪ ،‬بحيااث‬ ‫•‬
‫تعرف األنش ة األساسية بأنها األنشطة المنوط بها التكوين المادي للمناتج أو الخدماة وتساويق هاذه‬
‫المنتجات باإلضافة لخدمة ما بعد البيع‪.‬‬
‫أما األنش ة المساة ‪:‬‬ ‫•‬
‫تعرف بأنها أوجه األنشطة التي تدعم أوجه األنشطة الرئيسية وتضفي قيمة علس المنظمة‪.‬‬ ‫•‬
‫االمداد الداخلي والخارجي‪:‬‬ ‫•‬
‫االمداد الداخلي‪ :‬فورد تقوم بتميل نفسها بنفسها (التكامل الداخلي) حيث ان‬ ‫•‬
‫مصنع ‪THE ROUGE‬يقوم بتصنيع الزجاج وااللمنيوم الحديد والجلود‬
‫ولديها مصفاة نفط خاصة بها ‪,‬وكذا تولي الكهرباء في المصنع‪.‬‬
‫االمداد الخارجي‪ :‬عقدت فورد شراكة مع شركة المطاط لصناعة العجالت‬ ‫•‬
‫‪,‬حيث قامت بدمجه بعد الضغط عليه برفع االسعار كل مرة لتقليل التكاليف‪.‬‬
‫االنتاج والتصنيع‪:‬‬ ‫•‬
‫االنشطة الثانوية‪:‬‬ ‫•‬
‫بيئة المؤسسة‪ :‬تتكون من مجلس ادارة برئاسة ‪ Willam‬وأقسم صيانة وتركيب‬ ‫•‬
‫وتوزيع وسويق وليها فروع في كل انحاء العالم‪.‬‬
‫الموارد البشرية‪ :‬تتكون من خبراء ومهندسي في الميكانيك وااللكترونيك وكذا بدأ‬ ‫•‬
‫االهتمام منذ التسعينات بخبراء التسويق‪.‬‬
‫التكنولوجيا‪ :‬منذ نشأتها هدفت بتكنولوجيات الحديثة حيث كانت االولى التي‬ ‫•‬
‫أدخلت تقنية ‪Bluetooth‬الى سياراتها ومازالت الى يومنا هذا تواكب التطورات‬
‫التكنولوجية وآخر استخدام كان شراكتها مع ‪ Instagram‬حيث انتج ذلك سيارة‬
‫‪ Fiesta‬وتقية المرايا المطورة والكاميرا الخلفية للركن السيارة ‪.‬‬
‫• وفي خالصة بحثنا هذا نستخلص ان شركة فورد تصنف‬
‫ضمنه الشركات الرائدة عالميا نظرا لتاريخها العريق ولما‬
‫حققته من انجازات عظيمة وهذا يعود بالفضل على مؤسسها‬
‫هنري فورد الذي طوره حلمه البسيط من عربة رباعية الدفع‬
‫الى سيارة على بأحدث التكنولوجيات الحديثة‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫نصائح فورد‬
‫وما زالت نصائح فورد لتتردد بين الحين واآلخر‪ ،‬وفيما يلي أهمها‬
‫•ليس ثمة من شيء صعب لو قمت بتقسيم مهمتك إلى وظائف صغيرة‪.‬‬
‫•لو كان المال هو أملك الوحيد في تحقيق االستقالل فإنك لن تحصل عليه‪ .‬إذ أن اآلمان الحقيقي الذي‬
‫يمكن لإلنسان أن يحصل عليه في هذا العالم هو خزين المعرفة والخبرة والقدرة‪.‬‬
‫•أفضل طريقة للنجاح هي استغاللنا الفرص وحساب المخاطر المرتبطة بها وتقدير قدراتنا على التعامل‬
‫معها‪ ،‬وبعد ذلك رسم خططنا بكل ثقة‪.‬‬
‫•السوق لن تكون متخمة إطالقا بالمنتجات الجيدة‪ ،‬بل أنها تختنق تخمة وبسرعة بالمنتجات الرديئة‪.‬‬
‫•بإمكان الناس أن يحصلوا على سيارة “موديل تي” بأي لون يريدونه طالما كان هذا اللون أسود‪.‬‬
‫•الفشل هو بكل بساطة عبارة عن الفرصة للبدء من جديد ولكن بطريقة أذكى هذه المرة‪.‬‬
‫•ثمة قاعدة واحدة للصناعي وهي‪ :‬أن يصنع أفضل نوعية ممكنة من السلع بأقل التكاليف الممكنة‪ ،‬وأن‬
‫يدفع أعلى األجور الممكنة للعمال‪.‬‬
‫•ال أعتقد أن بإمكان اإلنسان أن يترك عمله على اإلطالق‪ .‬فعليه أن يفكر فيه نهارا وأن يحلم به في الليل‪.‬‬
‫•واحدة من مالحظاتي تمثل في أن غالبية الناس يحققون تقدمهم أثناء الوقت الذي يهدره اآلخرون‪.‬‬
‫•المنافس الذي تتعين مخافته هو ذلك الذي ال يهتم بك أبدا‪ ،‬بل يمضي للقيام بعمله بشكل افضل وعلى‬
‫الدوام‪.‬‬

You might also like