‫طرق استنباط األحكام وقواعده‬

‫‪1‬‬
 ‫تعريف أصول الفقه‬
‫المركب اإلضافي‬
‫الفقه‬ ‫‪+‬‬ ‫أصول‬
‫الدليل ‪ :‬أصل هذه المسألة اإلجماع‬ ‫األصل‬
‫الراجح ‪ :‬األصل في الكالم الحقيقة‬
‫القاعدة ‪ :‬إباحة الميتة للمضطر على خالف األصل‬
‫المستصحب‪ :‬األصل براءة الذمة‬
‫الفقه‪ :‬العلم باإلحكام الشرعية العملية‬
‫المكتسبة من أدلتها التفصيلية‬
‫‪2‬‬
 ‫تعريف أصول الفقه اصطالحا‬
‫العلم ‪ :‬بأدلة األحكام إجماال وكيفية االستفادة منها وحال المستفيد‬

‫أدلة األحكام إجماال‬

‫كيفية االستفادة منها‬ ‫الجوانب الثالثة‬

‫حال المستفيد‬

‫‪3‬‬
 ‫مجال علم أصول الفقه‬ ‫‪.1‬‬

‫االجتهاد‪:‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫األدلة اإلجمالية‪:‬‬ ‫ح‪-‬ك – م ‪.1 :‬‬ ‫‪.1‬‬

‫طرق االستنباط‪:‬‬
‫االجتهاد‬ ‫‪.2‬‬ ‫القرآن‬ ‫‪.2‬‬ ‫الحكم‬ ‫‪.2‬‬
‫‪.1‬الداللة‬ ‫السنة‬ ‫‪.3‬‬ ‫الحاكم‬ ‫‪.3‬‬
‫مجال االجتهاد‬ ‫‪.3‬‬
‫‪.2‬المقاصد‬ ‫اإلجماع‬ ‫‪.4‬‬ ‫المحكوم‬ ‫‪.4‬‬
‫شروط االجتهاد‬ ‫‪.4‬‬ ‫القياس‬ ‫‪.5‬‬ ‫عليه‬
‫‪.3‬التعارض والترجيح‬
‫أنواع االجتهاد‬ ‫‪.5‬‬ ‫االستحسان‬ ‫المحكوم فيه ‪.6‬‬ ‫‪.5‬‬
‫التلفيق‬ ‫‪.6‬‬ ‫المصلحة المرسلة‬ ‫‪.7‬‬
‫تتبع الرخص‬ ‫‪.7‬‬ ‫سد الذرائع‬ ‫‪.8‬‬
‫العرف‬ ‫‪.9‬‬
‫التمذهب‬ ‫‪.8‬‬
‫شرع من قبلنا‬ ‫‪.10‬‬
‫قول الصحابي‬ ‫‪.11‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪.1‬‬
‫االستصحاب‬ ‫‪.12‬‬
 ‫‪Bidang Kajian: II‬‬
‫طرقاستنباط ا ألحكام‬

‫الثالث‪:‬‬ ‫األول‪ :‬الداللة‪ :‬الثاني‪ :‬التعارض‬

‫‪:‬المقاصد‬ ‫والترجيح‪:‬‬ ‫القواعد األصولية اللغوية‬
‫‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫‪:‬طرق استنباط األحكام وقواعده‬

‫‪ .1‬القواعد األصولية للغوية‬

‫‪ .2‬مقاصد التشريع العام‬
‫‪ .3‬الناسخ والمنسوخ والتعارض‬
‫والترجيح‬
‫‪6‬‬
 ‫األول‪ :‬القواعد اللغوية األصولية‬
‫القسم األول ‪ :‬اللفظ باعتبار وضعه للمعنى‪:‬‬
‫‪ .1‬الخاص‪ :‬األمر ‪ ،‬النهي ‪ ،‬المطلق ‪ ،‬والمقيد‪.‬‬
‫‪ .2‬العام‬
‫‪ .3‬المشترك‬

‫القسم الثاني‪ :‬اللفظ باعتبار استعماله فيما وضع له في غير‬

‫ما وضع له‪.‬‬
‫‪ .1‬الحقيقة والمجاز‬
‫‪ .2‬الصريح والكناية‬
‫‪7‬‬
‫القسم الثالث‪ :‬داللة اللفظ على المعنى من حيث الخفاء والظهور‬
‫من حيث الظهور‪ :‬الظاهر ‪ ،‬النص ‪ ،‬المفسر ‪ ،‬المحكم‬
‫من حيث الخفاء ‪ :‬الخفي ‪ ،‬المشكل ‪ ،‬المجمل ‪ ،‬المتشابه‬

‫القسم الرابع‪ :‬كيفية داللة األلفاظ على المعنى‪.‬‬

‫عند الجمهور‬ ‫عند الحنفية‬
‫المنطوق الصريح‬ ‫عبارة النص‬
‫المنطوق غير الصريح‬ ‫إشارة النص‬
‫( اإليماء واالقتضاء )‬ ‫داللة النص‬
‫المفهوم الموافقة‬ ‫داللة االقتضاء‬
‫المفهوم المخالفة‬
‫‪8‬‬
‫• تعريف الخاص‪ :‬كل لفظ وضع‬
‫لمعنى واحد على االنفراد‬ ‫الخاص‬
‫أنواع الخاص‪:‬‬ ‫•‬
‫خاص شخصي‪ :‬زيد ‪ ،‬محمد ‪ ،‬علي‬ ‫•‬
‫خاص نوعي‪:‬رجل ‪ ،‬امرأة ‪ ،‬فرس‬ ‫•‬
‫خاص جنسي‪:‬إنسان ‪ ،‬حيوان‬ ‫•‬

‫• المالحظة‪:‬‬
‫• قد يكون خاص له أفراد ‪ ،‬أو أنواع‪.‬‬
‫• الخاص قد تدل على أفراد كثيرة محصورة‪.‬‬
‫‪9‬‬
 ‫الخاص‬
‫لفظ وضع لمعنى واحد على االنفراد أو لكثير محصور‬

‫• خاص شخصي ‪ :‬كأسماء األعالم ‪ :‬زيد ‪ ،‬محمد ‪،‬‬

‫• خاص نوعي ‪ :‬رجل ‪ ،‬امرأة ‪ ،‬فرس‬
‫• خاص جنسي ‪ :‬إنسان ‪.‬‬

‫أقسام الخاص‬

‫النهي ‪.‬المطلق ‪ ،‬والمقيد‬ ‫األمر‪.‬‬

‫‪10‬‬
‫لماذا الكثير المحصور من الخاص‬
‫• أوال‪ :‬أن معنى الثالثة ‪ ،‬مثال ‪ ،‬ال يوجد في كل واحد من‬
‫أجزاءه‪.‬‬
‫• ثانيا‪ :‬أن الخاص محصور بعدد ‪ ،‬اللفظ ال يدل على الشمول‪.‬‬

‫حكم الخاص‬
‫• الخاص بين في نفسه ‪ ،‬فال إجمال فيه وال إشكال ‪ ،‬ويدل على‬
‫معناه لموضوع له داللة قطعية ‪ ،‬اي بدون احتمال ناشيء عن‬
‫دليل ويثبت الحكم لمدلوله علي سبيل القطع ال الظن‪.‬‬
‫‪11‬‬
 ‫أمثلة على الخاص‬
‫• قوله تعالى‪(( :‬فمن لم يجد فصيام ثالثة أيام))(المائدة‪)89:‬‬
‫ْن َفإِنْ ُكنَّ ِن َسا ًء‬ ‫ي‬‫ي‬‫َ‬ ‫َ‬
‫ث‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫ُوصي ُك ُم هَّللا ُ ِفي أَ ْواَل ِد ُك ْم لِ َّلذ َكر ِم ْث ُل َح ِّظ اأْل ُ‬‫• ي ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ت َوا ِحدَ ًة َف َل َها ال ِّنصْ فُ‬ ‫ْن َف َلهُنَّ ُثلُ َثا َما َت َر َ‬
‫ك َوإِنْ َكا َن ْ‬ ‫ِ‬ ‫ي‬‫ت‬‫َ‬ ‫َ‬
‫ن‬ ‫ْ‬
‫اث‬ ‫َف ْو َق‬
‫( النساء ‪) 11 :‬‬
‫• قوله صلى هللا عليه وسلم‪ :‬في كل أربعين شاة شاة‪.‬‬

‫• متى يتغير‪ C‬معنى الخاص‪:‬‬

‫• ولكن إذا قام دليل خاص يحمل في هذه الحالة على ما اقتضاه‬
‫الدليل‪ .‬حمل الشاة الواردة في الحديث على قيمتها‪.‬‬
‫• الدليل‪ :‬أن مقصد تشريع الزكاة نفع الفقراء وسد حاجتهم‪.‬‬ ‫‪12‬‬
 ‫ص َن بِأ َ ْنف ُِ‬
‫س ِه َّن ثَاَل ثَةَ قُ ُرو ٍء‬ ‫َوا ْل ُمطَلَّقَ ُ‬
‫ات يَتَ َربَّ ْ‬
‫• دليل الحنفية أن القروء في اآلية حيضات‪:‬‬

‫حيض طهر‬ ‫حيض طهر‬ ‫حيض طهر‬ ‫طهر‬

‫• دليل الشافعية أن القروء في اآلية أطهار‪:‬‬

‫• ‪ 3‬رجال = ثالثة رجال ة‪ = C‬ذكور‬
‫• ‪ 3‬بنات = ثالث بنات فأهما المذكر والمؤني بينهما‬ ‫‪13‬‬