You are on page 1of 127

‫‪L’EDUCATION INCLUSIVE‬‬

‫ا لتربية ا لدامجة‬
‫مصوغة ت كوينية ل ألطر ا لتربوية وا إلدارية‬
‫اليوم التكويني األول‬
‫الجزء األول‬
‫التربية الدامجة واألطفال‬
‫ذوي االحتياجات الخاصة‬
‫المقتضيات الدستورية والقانونية‬ ‫•‬
‫التربية الدامجة‪ :‬المفهوم والسياق‬ ‫•‬
‫المستجدات التنظيمية‬ ‫•‬
‫القرار الوزاري‪.47.19‬‬ ‫•‬
‫مرتكزات وأسس التربية الدامجة‬ ‫•‬
‫دور األطر التربوية في التربية الدامجة‬ ‫•‬
‫مقدمة‬
‫التوجيهات الملكية والمقتضيات الدستورية‬

‫‪ ‬العناية والتوجيهات الملكية السامية في مختلف المحافل الوطنية والدولية؛‬


‫‪ ‬نصت ديباجة دستور ‪ 2011‬على حظر ومكافحة  كافة أشكال التمييز على أساس اإلعاقة‪،‬‬
‫كما تعزز حظر التمييز  بمقتضيات المواد ‪ 19‬و‪ 31‬و ‪:34‬‬
‫المقتضيات الدستورية‬
‫السياق القانوني‬
‫إص دار القانون اإلطار ‪ ( 97.13‬ماي و ‪ :)2016‬المتعل ق بحماي ة حقوق األشخاص ف ي وضعي ة إعاق ة‬ ‫•‬
‫وخاصة الباب الثالث ‪ :‬التربية والتعليم والتكوين‪:‬‬
‫•المادة ‪ :11‬ال يمكن أن تشكل اإلعاقة مانعا من الحق في التربية والتعليم والتكوين؛‬
‫•المادة ‪ :12‬المراكز المتخصصة جزء من المنظومة التعليمية؛‬
‫•المادة ‪ :13‬تحدث بمقتض ى ن ص تنظيم ي لج ن جهوي ة عل ى مس توى األكاديميات للدراس ة ووض ع‬
‫الترتيبات التيسيرية؛‬
‫الرؤية االستراتيجية ‪« : 30 / 15‬من أجل مدرسة اإلنصاف والجودة واالرتقاء»‬ ‫•‬

‫مخطط العمل الوطني للصحة واإلعاقة‪ « 2021 – 2015‬المساواة والكرامة والحق في صحة جيدة‬ ‫•‬
‫لفائدة األشخاص في وضعية إعاقة »‬
‫الوثائق المؤطرة‬
‫القرار الوزاري رقم ‪47.19‬بتاريخ ‪ 24‬يونيو ‪ 2019‬بشأن التربية الدامجة للتلميذات‬ ‫•‬
‫والتالميذ في وضعية إعاقة؛‬
‫المذكرة الوزارية رقم ‪ 531.19‬في شأن تفعيل القرار الوزاري رقم ‪ 47.19‬بتاريخ‬ ‫•‬
‫‪ 03‬يوليوز ‪.2019‬‬
‫دورية مشتركة بين وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث‬ ‫•‬
‫العلمي ووزارة الصحة ووزارة الداخلية ووزارة األوقاف اإلسالمية رقم ‪092.19‬‬
‫بتاريخ ‪ 04‬شتنبر ‪2019‬‬
‫المذكرة رقم ‪ 656.19‬في شأن استقبال و تسجيل التلميذات والتالميذ في وضعية إعاقة‬ ‫•‬
‫بالمؤسسات التعليمية بتاريخ ‪ 17‬شتنبر ‪2019‬‬
‫المذكرة الوزارية رقم ‪ 0702/19‬في شأن إعطاء االنطالقة الستعمال المكون الخاص‬ ‫•‬
‫بتسجيل التلميذات والتالميذ في وضعية إعاقة بمنظومة «مسار»‪ .‬بتاريخ ‪ 02‬أكتوبر‬
‫‪.2019‬‬
‫القرار الوزاري ‪047.19‬‬
‫خطوات عملية‪:‬‬
‫القرار الوزاري ‪47.190‬‬
‫القرار الوزاري ‪47.190‬‬
‫خطوات عملية‪:‬‬
‫القرار الوزاري ‪47.190‬‬

‫المادة ‪:3‬‬
‫تقدم مؤسسات التربية والتعليم الدامجة خدمات التربية‬
‫والتعليم والمواكبة خالل مراحل التعليم األولي والتعليم االبتدائي‬
‫والتعليم الثانوي بسلكيه‪ ،‬لفائدة التلميذات والتالميذ في وضعية‬
‫إعاقة‪:‬‬
‫‪ .2‬اإلعاقة الذهنية؛‬ ‫‪ . 1‬إعاقة التوحد؛‬
‫‪ .4‬اإلعاقة السمعية؛‬ ‫‪ .3‬إعاقة الشلل الدماغي الحركي؛‬
‫‪ .6‬إعاقة صعوبات التعلم؛‬ ‫‪ .5‬اإلعاقة البصرية‬
‫‪ .7‬إعاقات أخرى‬
‫القرار الوزاري ‪47.190‬‬

‫ويمك ن اللجوء إل ى الجمعيات الشريك ة ف ي مجال تمدرس‬


‫التلميذات والتالمي ذ ف ي وضعي ة إعاق ة‪ ،‬لمس اعدة المؤس سة‬
‫التعليمي ة عل ى المواكب ة التربوي ة لهذه الفئ ة م ن المتمدرس ات‬
‫والمتمدرسين‪.‬‬
‫القرار الوزاري ‪47.190‬‬
‫القرار الوزاري ‪047.19‬‬
‫أهداف التكوين‬
‫األنشطة التكوينية المقترحة‬

‫(الخصائص‬
‫األنماط‬
‫االجتماعية‬
‫األنماط‬ ‫ضمن‬ ‫القصور‬
‫وموقعها ضمن‬
‫(الخصائص‬ ‫أنواع الدامجة‬
‫القصور‬
‫والتمثالت‬
‫وموقعها‬
‫مفهوم التربية‬
‫أنواع‬
‫اإلعاقة‬
‫الدامجة‬ ‫مفهوم‬
‫التربية‬ ‫مفهوم‬
‫المختلفة)االجتماعية‬
‫والتمثالت‬
‫والمميزات‬ ‫مفهوم اإلعاقة‬
‫التربوية‬
‫والمميزات‬
‫التربويةحولها‬
‫المختلفة)‬
‫حولها‬
‫النشاط األول‪ :‬من المفهوم إلى الممارسات‬
‫فئات األطفال ضحايا الحواجز في وجه التربية‬
‫الحواجز المانعة للتربية‬
‫الحواجز المانعة للتربية‬
‫اإلطار المفاهيمي‬
‫التربية الدامجة‪ :‬مقاربة استقطاب مختلف فئات األطفال‬
‫محاولة تعريف‬
‫محاولة تعريف‬
‫محاولة تعريف‬
‫محاولة تعريف‬
‫محاولة تعريف‬
‫التربية الدامجة‪ :‬التعريف والسياق‬
‫مبدأ المدرسة للجميع‬ ‫‪01‬‬

‫مبدأ الحق ف'ي جودة التعلم‬ ‫‪02‬‬ ‫مبادئ‬


‫مبدأ اإلنصاف‬ ‫‪03‬‬
‫التربية الدامجة‬
‫مبدأ تكييف التعليم ال تكييف‬ ‫‪04‬‬
‫المتعلم‬

‫مبدأ المراهنة على الوساطة‬ ‫‪05‬‬


‫االجتماعية‬
‫مميزات التربية الدامجة‬
‫بيئة طبيعية لألطفال‬
‫العاديين والمعاقين‬
‫زيادة فرص التواصل‬ ‫عالج للمشكالت النفسية‬
‫لألطفال المعاقين‬
‫يعمل على محاكات‬
‫وتقليد الطفل المعاق‬ ‫أهمية التربية‬ ‫يزيد من فرص‬
‫لسلوك الطفل العادى‬
‫الدامجة‬ ‫التكيف االجتماعى‬
‫يساعد على‬
‫يساعد على تقديم‬
‫التفاعل االجتماعى‬
‫الخدمات التعليمية‬
‫ينوع من الخدمات‬
‫التربوية لألطفال للمعاقين‬
‫يساهم فى تحسين‬
‫إتجاهات األطفال العاديين‬ ‫مراعاة‬
‫نمط‬ ‫الفروق‬
‫نحو أقرانهم المعاقين‬
‫تعليمي‬ ‫الفردية‬
‫مرن‬
‫مراعاة التشابه‬
‫أهمية التربية‬ ‫بين األطفال‬
‫الحد من المركزية‬ ‫الدامجة‬ ‫المعاقين والعادينن‬
‫فى تقديم‬
‫الخدمات التعليمية‬ ‫إيجاد‬
‫يعرف األطفال العاديين‬ ‫بيئة‬
‫نقاط القوة والضعف‬ ‫واقعية‬
‫ألقرانهم المعاقين‬
‫ما ينبغي التركيز عليه في التربية الدامجة‬
‫النشاط الثاني‪ :‬التمثالت نحو اإلعاقة‬
‫التمثالت اإلجتماعية واإلعاقة‬
‫تعريف اإلعاقة‬
‫قراءة صورة‬
‫الوضعية‬
‫الراهنة‬
‫الوضعية الراهنة‬
‫أهم المؤشرات التي خلص إليها البحث الوطني الثاني حول اإلعاقة ‪2014‬‬
‫‪ 2.264.672 ‬شخص يصرحون بأن لديهم قصور) نسبة انتشار اإلعاقة‪) %6,8 :‬؛‬
‫‪ ‬كل أسرة واحدة على األقل من بين أربع أسر لديها شخص على األقل في وضعية إعاقة‬
‫(‪ %24,5‬من مجموع األسر)؛‬
‫‪ 66,1% ‬من األشخاص في وضعية إعاقة بدون مستوى تعليمي (‪ 1,476,000‬شخص)؛‬
‫‪ 19,6% ‬لديهم مستوى أولي من التعليم‪ %9,5 ،‬لديهم مستوى التعليم الثانوي و ‪%1,8‬‬
‫فقط لديهم مستوى عالي؛‬
‫‪ ‬حوالي ‪ 230.000‬طفل(ة) في وضعية إعاقة هم في سن التمدرس ‪ 15-4‬سنة؛‬
‫‪ 79% ‬من اطفال الفئة العمرية ‪ 17-5‬سنة لم يتجاوزوا مستوى التعليم االبتدائي؛‬
‫‪ 85,7% ‬من أطفال هذه الفئة العمرية الذين لم يلتحقوا بالمدرسة صرحوا أن السبب هو‬
‫وضعية اإلعاقة (بما يتبع ذلك من انعدام للولوجيات)‪.‬‬
‫الوضعية الراهنة‬

‫نسبة التمدرس حسب الفئة العمرية‬


‫نسبة تمدرس األطفال في وضعية إعاقة‬
‫نسبة التمدرس العامة‬

‫‪99.5%‬‬

‫‪87.6%‬‬

‫‪61.1%‬‬
‫‪50.1%‬‬

‫‪39.9%‬‬
‫‪37.8%‬‬

‫س نة ‪6-11‬‬ ‫س نة ‪12-14‬‬ ‫س نة ‪15-17‬‬


‫الوضعية الراهنة‬
‫اإلكراهات والصعوبات‬
‫‪ -1‬على مستوى التربية والتعليم في أقسام الدمج المدرسي‬
‫‪ 700‬قسم للدمج المدرسي؛‬ ‫عرض‬
‫‪‬نسبة أقسام الدمج باالبتدائي‪ :‬ال تتجاوز ‪ %9‬من مجموع المؤسسات (‪)2018/2017‬؛‬ ‫تربوي‬
‫‪‬تمركز حوالي ‪ %50‬من هذه األقسام بمحور القنيطرة – مراكش؛‬ ‫محدود‬
‫‪‬نسبة تمدرس الفتيات في وضعية إعاقة‪ :‬لم تتجاوز ‪.%37‬‬

‫‪ ‬توقف المسار التعليمي في السلك االبتدائي غالبا‪.‬‬ ‫مس‪e‬ار دراس‪e‬ي‬


‫غير مكتمل‬

‫‪ ‬منهاج غي‪e‬ر مالئ‪e‬م لالحتياجات التربوي‪e‬ة الخاص‪e‬ة لألشخاص ف‪e‬ي وضعي‪e‬ة إعاق‪e‬ة‪ ،‬مع غياب‬ ‫مالءم‪e‬ة غي‪e‬ر‬
‫دالئل منهجية‪ ،‬وافتقاد المدرسين والمدرسات لتقنيات وأدوات التكييف البيداغوجية‪.‬‬ ‫كافي‪eeeeeeeeeeee‬ة‬
‫للمنهاج‬
‫التعليمي‬
‫‪ ‬عدم إرساء عدة لتقويم تعلمات التالميذ المسجلين في أقسام اإلدماج المدرسي‪.‬‬ ‫عدم مالءم‪e‬ة‬
‫نظام‬
‫التقويم‬
‫‪ ‬عدم إرس‪ee‬اء المواكب‪ee‬ة التربوي‪ee‬ة واالجتماعي‪ee‬ة والص‪ee‬حية باس‪ee‬تثناء بع‪ee‬ض األقس‪ee‬ام الت‪ee‬ي‬ ‫ضع‪eeeeeeeeee‬ف‬
‫تدعمها الجمعيات الشريكة‪.‬‬ ‫خدمات‬
‫الدعم‬
‫‪ ‬غياب جسور بين األقسام المدمجة واألقسام الدراسية العادية‪.‬‬ ‫غياب‬
‫الجسور‬
‫الوضعية الراهنة‬
‫اإلكراهات والصعوبات‬

‫‪ -2‬على مستوى التربية والتعليم في األقسام الدراسية العادية‬


‫‪ ‬غياب مساطر وتدابير إدارية إلزامية لتأمين حق كل طفل في وضعية إعاقة‬ ‫محدودي‪eeeeeeeeeeee‬ة اإلطار‬
‫في التعليم النظامي؛‬ ‫التنظيمي‬
‫‪ ‬تركي‪e‬ز المذكرات التنظيمي‪e‬ة‪ ،‬من‪e‬ذ التس‪e‬عينيات‪ ،‬عل‪e‬ى نموذج «قس‪e‬م اإلدماج‬
‫المدرسي»‪.‬‬
‫مالءم‪eee‬ة غي‪eee‬ر كافي‪eee‬ة‬
‫‪ ‬غياب دلي‪ee‬ل منهج‪ee‬ي رس‪ee‬مي لتكيي‪ee‬ف مضامي‪ee‬ن المنهاج التعليم‪ee‬ي ونظام‬
‫للنموذج البيداغوجي‬
‫االمتحانات‪.‬‬

‫‪ ‬عدم مالءم‪e‬ة مجزوءات التكوي‪e‬ن‪ ،‬وعدم إجباريته‪e‬ا واقتص‪e‬ارها عل‪e‬ى س‪e‬لك‬ ‫قص‪eeeeeee‬ور ف‪eeeeeee‬ي نظام‬
‫تكوين أساتذة التعليم االبتدائي؛‬ ‫التكوين‬
‫‪ ‬غياب مجزوءة التربية الدامج‪e‬ة بالنسبة لسلكي تكوي‪e‬ن أط‪e‬ر اإلدارة التربوية‬
‫والمراقبة التربوية وأطر التوجيه‪.‬‬
‫‪ ‬عدم إدراج المعطيات المتعلق‪ee‬ة بتمدرس األطفال ف‪ee‬ي وضعي‪ee‬ة إعاق‪ee‬ة ف‪ee‬ي‬ ‫عدم مالءم‪eeeeeeeeee‬ة نظام‬
‫قاعدة اإلحصائيات الرسمية للوزارة‪.‬‬ ‫اإلحصاء‬
‫الوضعية الراهنة‬
‫مكتسبات في مسار إرساء حق األطفال في وضعية إعاقة في تعليم دامج‬
‫على المستوى المؤسساتي والحكامة‬
‫وضع إطار تنظيمي وبنيوي لتيسير اإلدماج المدرسي؛‬ ‫‪‬‬
‫إرساء اللجن اإلقليمية والجهوية لإلدماج؛‬ ‫‪‬‬
‫إرساء اللجن الطبية اإلقليمية (تابعة لوزارة الصحة )؛‬ ‫‪‬‬
‫إرساء اللجن الجهوية واإلقليمية للاستقبال والتوجيه والتتبع؛‬ ‫‪‬‬
‫تكييف كراسة الميزانية لسنة ‪.2019‬‬ ‫‪‬‬

‫على مستوى العرض التربوي‬


‫‪ 80.000‬تلميذ(ة) يتابعون دراستهم باألقسام العادية ؛‬ ‫‪‬‬
‫‪ 700‬قسم مدمج تحتضن حوالي ‪ 8.000‬تلميذ(ة)؛‬ ‫‪‬‬
‫‪ 500‬مدرس(ة) يعملون بأقسام الدمج المدرسي؛‬ ‫‪‬‬
‫ما يفوق ‪ 360‬مساعد(ة) في الحياة المدرسية مرخص لهم؛‬ ‫‪‬‬
‫‪ 3,591‬طفل(ة) يستفيدون من الدعم االجتماعي؛‬ ‫‪‬‬
‫‪ 659‬طف‪ee‬ل(ة) اس‪ee‬تفادوا م‪ee‬ن إعادة التمدرس ف‪ee‬ي إطار مدارس الفرص‪ee‬ة الثاني‪ee‬ة (بم‪ee‬ا فيه‪ee‬ا م‪ee‬ن‬ ‫‪‬‬
‫الجيل الجديد)؛‬
‫‪ 157‬مركز مختص لفائدة األطفال في وضعية إعاقة عميقة‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ 26‬جمعية تعمل في المجال‪ ،‬جميعها بالوسط الحضري (البحث الوطني ‪)2014‬؛‬ ‫‪‬‬
‫تأهيل وتكييف فضاءات وتجهيزات عدد من المؤسسات التعليمية‪.‬‬ ‫‪‬‬
Merci de
votre
attention
‫‪L’EDUCATION INCLUSIVE‬‬
‫ا لتربية ا لدامجة‬
‫مصوغة ت كوينية ل ألطر ا لتربوية وا إلدارية‬

‫اليوم التكويني الثاني‬


‫ا‪e‬ليوم التكويني الثاني‬
‫النشاط الثالث‪ :‬أنواع القصور‪ ،‬الخصائص والمميزات‬
‫اضطراب طيف التوحد‬
‫تعريف المنظمة العالمية للصحة‬

‫• التوحد نوع من االضطرابات التطورية ( النمائية) والذي يظهر خالل‬


‫الثالث سنوات األولى من عمر الطفل حيث ينتج هذا االضطراب عن‬
‫خلل في الجهاز العصبي يؤثر بدوره على وظائف المخ وبالتالي يؤثر‬
‫على مختلف نواحي النمو ‪.‬‬
‫فيؤدي إلى ‪:‬‬
‫ـــ قصور في التفاعل االجتماعي ‪.‬‬
‫ـــ قصورا في االتصال سواء كان لفـظيا ً أم غير لفظي ‪.‬‬
‫وهـؤالء األطفال يستجيبون دائما ً إلى األشياء أكثر من استجابتهم إلى‬
‫األشخاص ويضطرب هؤالء األطفال من أي تغيير يحدث في بيئتهم‬
‫ودائما ً يكررون حركات بدنية أو مقاطع من الكلمات بطريقة آليه‬
‫متكررة ‪.‬‬
‫أسباب التوحد‬

‫• لم تثبت أسباب محددة تما ًما لإلصابة بالتوحد‪ .‬ولكنها‬


‫مجموعة من العوامل الكيميائية والوراثية والعضوية‪ ،‬وال‬
‫يزال البحث عن األسباب قيد الدراسة‪.‬‬
‫أعراض التوحد‬

‫• ‪ -‬يتصرف الطفل وكأنه ال يسمع‪.‬‬


‫‪ -‬ال يهتم بمن حوله‪.‬‬
‫‪ -‬ال يحب أن يحتضنه أحد‪.‬‬
‫‪ -‬يقاوم الطرق التقليدية في التعليم‪.‬‬
‫‪ -‬ال يخاف من الخطر‪.‬‬
‫‪ -‬يكرر كالم اآلخرين‪.‬‬
‫‪ -‬ال يلعب مع األطفال اآلخرين‪.‬‬
‫‪ -‬بكاء ونوبات غضب شديدة ألسباب غير معروفة‪.‬‬
‫‪ -‬يقاوم التغير في الروتين‪.‬‬
‫‪ -‬ال ينظر في عين من يكلمه‪.‬‬
‫‪ -‬يستمتع بلف األشياء‪.‬‬
‫‪ -‬ال يستطيع التعبير عن األلم‪.‬‬
‫‪ -‬تعلق غير طبيعي باألشياء‪.‬‬
‫‪ -‬وجود حركات متكررة وغير طبيعية مثل‪ :‬هز الرأس أو الجسم‪ ،‬والرفرفة‬
‫باليدين‪.‬‬
‫‪ -‬قصور أو غياب في القدرة على االتصال والتواصل‪.‬‬
‫االكتشاف المبكر‬

‫• تظهر سمات الطفل التوحدي قبل إتمامه العام الثالث‪ .‬وإذا‬


‫لوحظ أي منها يجب‬
‫‪ -‬عدم محاولة الطفل تحريك جسمه أو أخذ الوضع الذي يدل‬
‫على رغبته في أن يُحمل‪.‬‬
‫‪ -‬تصلُّب الطفل عندما يُحمل ومحاولة اإلفالت‪.‬‬
‫‪ -‬يبدو كما لو أنه أصم ال يسمع‪ ،‬فهو ال يستجيب لذكر اسمه‬
‫أو ألي من األصوات حوله‪.‬‬
‫‪ -‬فشل الطفل في التقليد كباقي األطفال في المرحلة العمرية‬
‫نفسها‪.‬‬
‫‪ -‬قصور أو توقف في نمو القدرة على االتصال اللغوي‬
‫وغير اللغوي‬
‫العالج‬

‫• ‪ -‬العالج الطبي ‪ :‬قد يكون لبعض العقاقير دور بسيط في‬


‫تقليل النشاط الزائد‪ ،‬أو عالج الصرع إن وجد أو االكتئاب‪.‬‬
‫‪ -‬العالج بالتخاطب‪ :‬لمواجهة قصور النموّ اللغوي والقدرة‬
‫على االتصال والتواصل االجتماعي‪.‬‬
‫‪ -‬العالج النفسي ‪ :‬أي طفل يعاني من تأخير لغوي ‪ -‬اجتماعي‬
‫‪ -‬عاطفي‪ ،‬يحتاج إلى عالج نفسي‪.‬‬
‫‪ -‬ضبط وتعديل السلوك‪.‬‬
‫‪ -‬التربية الخاصة‪.‬‬
‫خصائص األطفال التوحديين‬

‫• لطفل التوحد بعض الخصائص التي التجتمع بالضرورة في‬


‫فرد واحد عاد ًة ‪ ،‬يكون الطفل المتوحد جذاب الشكل ‪ ،‬قد‬
‫يكون أقصر قامة من زمالئه خاصة من عمر ‪ 2‬ــ ‪ 7‬سنوات‬
‫ومن الممكن تقسيم خصائص الطفل التوحدي كالتالي ‪:‬‬
‫‪ #‬الخصائص االجتماعية‬
‫‪ #‬الخصائص اللغوية‬
‫‪ #‬الخصائص الحسية واإلدراكية‬
‫‪ #‬الخصائص السلوكية‬
‫‪ #‬الخصائص العاطفية والنفسية‬
‫أ ـ الخصائص االجتماعية‬
‫•‬
‫عدم االهتمام باآلخرين وعدم االستجابة لهم وهو أول مايالحظه األهل‬
‫عند األهل عند طفلهم التوحدي ‪.‬‬
‫ويعاني الطفل التوحدي قصوراً في التفاعل االجتماعي والعالقات‬
‫االجتماعية ويتميز بالسلوكيات التالية ‪:‬‬
‫‪ #‬عدم االرتباط باآلخرين ‪.‬‬
‫‪ #‬عدم النظر إلى الشخص اآلخر وتجنب تالقي األعين ‪.‬‬
‫‪ #‬عدم إظهار إحساسه ‪.‬‬
‫‪ #‬عدم قبوله بأن يحضنه أحد أو يحمله أو يدهلل إال عندما يرغب في‬
‫ذلك ‪.‬‬
‫ويكون الطفل التوحدي أحيانا ً غير قادر على تمييز األشخاص حتى‬
‫المهمين منهم في حياته وه أحيانا ً اليطور عالقاته حتى مع أهله ألنه يهتم‬
‫باألشياء أكثر من األشخاص ‪.‬‬
‫وقد أكدت األبحاث أن تدريب المتوحدين على مهارات اجتماعية في‬
‫ظروف معينة يساعدهم على تحسين تواصلهم االجتماعي مع اآلخرين ‪.‬‬
‫ب ـ الخصائص اللغوية‬

‫• يعد القصور اللغوي من الخصائص المميزة للمتوحدين رغم‬


‫أن تطورهم اللغوي يختلف من حالة إلى أخرى فبعض‬
‫المتوحدين يصدرون األصوات فقط وبعضهم يستخدم الكلمات‬
‫فقط وبعضهم يستخدم كلمات قليلة وبعضهم اآلخر يردد‬
‫الكلمات أو األسئلة المطروحة عليه ‪.‬‬
‫إن هذا القصور اللغوي ال ينتج عن عدم الرغبة في الكالم‬
‫إنما عن خلل وظيفي في المراكز العصبية المتعلقة بتطوير‬
‫اللغة والكالم ‪ .‬لذلك اليتوصل الطفل التوحدي أحيانا ً إلى‬
‫التعبير بطريقة واضحة ومفهومة حتى بعد تدريبه على ذلك‬
‫وهذا ما يزيد من انغالقه في عالمه الخاص ‪.‬‬
‫ج ـ الخصائص الحسية واإلدراكية‬

‫•‬
‫يعاني الطفل التوحدي قصوراً حسيا ً وإدراكيا ً ‪ ،‬وهو اليدرك أحيانا ً‬
‫مرور شخص أمامه أو أي مثير خارجي ‪ ،‬وفد اليتأثر حتى إذا وجد‬
‫وحده مع أشخاص غرباء ‪.‬‬
‫أما بالنسبة لإلدراك الحسي فهو غالبا ً ما اليشعر باأللم ‪ ،‬لذا فهو أحيانا ً‬
‫قادر على إيذاء نفسه ( مثالً طرق رأسه ‪ ،‬ضرب نفسه ‪ ) ...‬وأحيانا ً‬
‫يؤذي بعض المتوحدين غيرهم بالعض أو الخدش من دون سبب معين‬
‫‪.‬‬
‫أما بالنسبة إلى تأثره وانزعاجه الشديد من األصوات العالية فهو‬
‫حساس جداً للمثيرات واألصوات الخارجية ‪ ،‬ممايجعله مضطربا ً من‬
‫دون أن يقدر على التعبير عن اضطرابه ‪.‬‬
‫د ـ الخصائص السلوكية‬

‫•‬
‫يكون سلوك الطفل التوحدي متكرراً وثابتا ً وقسريا ً ‪ ،‬فهو‬
‫يتعلق بأشياء المبرر لها ‪ ،‬وهو أحيانا ً يقوم بحركات نمطية‬
‫ساعات من دون تعب وخاصة حين يترك وحده من دون‬
‫إشغاله بنشاط معين ‪ ،‬وقد ينزعج الطفل التوحدي من التغير‬
‫في أشياء رتبها وصفها بشكل منتظم فيضطرب ويلجأ إلى‬
‫الضرب والصراخ وتكرار حركات عدوانية من الصعب جداً‬
‫إيقافه عنها ‪.‬‬
‫هـ ـ الخصائص العاطفية والنفسية‬

‫•‬
‫إضافة إلى الخصائص السلوكية يتميز الطفل التوحدي برفض‬
‫أي تغير في الروتين وغاليا ً مايغضب ويتوتر عند حدوث أي‬
‫تغير في حياته اليومية ألنه يحتاج إلى رتابة واستقرار وقد‬
‫يؤدي تغيير بسيط في ثيابه أو فرشاة أسنانه أو وقت طعامه‬
‫إلى حالة توتر وغضب وبكاء وقد يعاني إيضا ً إضافة إلى‬
‫نوبات الغضب نوبات صرع تكون خفيفة جداً خالل بضع‬
‫ثواني ‪ ،‬وقد يالحظ عليه إيضا ً تغير مفاجيء في المزاج ؛‬
‫فأحيانا ً يبكي وأحيانا ً يضحك ولكنه غير قادر على التعبير‬
‫بالكالم‬
‫بعض النصائح لألسر التي يعاني أحد أطفالها من التوحد‬

‫• ‪ - 1‬ال بد من تحديد األشياء التي يفضلها الطفل‪ ،‬وكذلك السلوكيات‬


‫التي يجب أن يسلكها وكذلك تحديد األشياء التي تضايقه‪.‬‬
‫‪ - 2‬التعرف على النظام الروتيني الذي يحبه الطفل واتباعه؛ ألن‬
‫الطفل التوحدي بطبعه روتيني‪.‬‬
‫‪ - 3‬ال بد من تحديد ما يجيده من جوانب الحياة المختلفة (الوجدانية‪،‬‬
‫االجتماعية‪ ،‬المعرفية‪ ،‬الحياتية…) ‪.‬‬
‫‪ - 4‬بعد ذلك على الوالدين تجنب المواقف التي تثير غضب الطفل‪.‬‬
‫‪ - 5‬العمل على التقرب إليه بعالقة جسدية بالمالمسة مثل مسك يده‬
‫والسير معه‪ ،‬وتوجيه الكلمات الرقيقة‪ ،‬والنجاح في التقرب إليه بهذه‬
‫العالقة مفتاح لتعديل سلوك هذا الطفل‪.‬‬
‫‪ - 6‬وألن الطفل التوحدي كما قلنا روتيني؛ فإنه في حالة محاولة‬
‫تعديل أي سلوك من سلوكياته فال بد من تجنب التغييرات المفاجئة‬
‫سواء في المكان أو السلوك‪ ،‬ومحاولة الحفاظ على استقراره‪ ،‬والتدرج‬
‫في خطوات تعديل السلوك‪ ،‬والصبر أثناء تنفيذ هذه الخطوات‪ ،‬وعدم‬
‫الملل من تكرارها‪.‬‬
‫اإلعاقة الذهنية‬
‫التعريف‬

‫ينص تعريف المنظمة العالمية للصحة لالعاقة الذهنية بمايلي ‪:‬‬ ‫•‬
‫تمثل اإلعاقة الذهنية عدداً من جوانب القصور في أداء الفرد والتي تظهر‬ ‫•‬
‫دون سن ‪ 18‬وتتمثل في التدني الواضح في القدرة العقلية عن متوسط‬
‫الذكاء ( ‪ + 75‬أو – ‪ ) 5‬يصاحبها قصور واضح في إثنين أو أكثر من‬
‫مظاهر السلوك التكيفي مثل ‪:‬‬
‫مهارات الحياة اليومية‬ ‫•‬
‫المهارات االجتماعية‬ ‫•‬
‫المهارات اللغوية‬ ‫•‬
‫المهارات األكادمية األساسية‬ ‫•‬
‫مهارات التعامل بالنقود‬ ‫•‬
‫مهارات السالمة‬ ‫•‬
‫فئات اإلعاقة الذهنية‬

‫• تقسم االعاقة الذهنية إلى ‪ 3‬فئات أو درجات أساسية هي ‪:‬‬


‫• االعاقة الذهنية البسيطة‬
‫تترواح نسب الذكاء لهذه الفئة مابين ( ‪ ) 50 -70‬ويطلق على هذه الفئة مصطلح‬
‫القابلون للتعلم‬
‫• االعاقة الذهنية المتوسطة‬
‫تترواح نسب الذكاء لهذه الفئة مابين ( ‪ ) 40 -55‬ويطلق على هذه الفئة مصطلح‬
‫القابلون للتدريب‬
‫• االعاقة الذهنية الشديدة‬
‫تترواح نسب الذكاء لهذه الفئة مابين ( ‪ -40‬فما دون ) ويطلق على هذه الفئة‬
‫مصطلح االعتماديون ‪.‬‬
‫اسباب اإلعاقة الذهنية‬
‫تختلف اسباب اإلعاقة الذهنية بحسب اختالف الحاالت وماهو معروف منها‬ ‫•‬
‫نسبة ‪ % 25‬فقط‬
‫و ‪ % 75‬من الحاالت غير معروف سببها الى اآلن وتقسم إلى ما يلي ‪:‬‬ ‫•‬
‫أسباب ماقبل الوالدة‬ ‫•‬
‫– الخلل في الصبغيات‬
‫– األخطاء في التفاعل الحيوي‬
‫– االضطرابات في الدماغ‬
‫– األسباب البيئية‬
‫أسباب خالل الوالدة‬ ‫•‬
‫– نقص األكسجين‬
‫– الوالدة قبل األون‬
‫أسباب مابعد الوالدة‬ ‫•‬
‫– الخلل الدماغي‬
‫– األسباب البيئية‬
‫الخصائص العقلية‬

‫من أكثر الخصائص تميزاً للمعاقين ذهنيا خاصية تطورهم العقلي المحدود فقد‬ ‫•‬
‫ترتبط اإلعاقة الذهنية بصعوبات في التعلم ناتجة عن عوامل عديدة منها‬
‫الصعوبة في التذكر‬ ‫•‬
‫الصعوبة في التركيز‬ ‫•‬
‫الصعوبة في استعمال استراتيجيات التفكير‬ ‫•‬
‫الصعوبة في تعميم المعلومات‬ ‫•‬
‫الصعوبة في اإلدراك‬ ‫•‬
‫الصعوبة في ترتيب المعلومات‬ ‫•‬
‫الصعوبة في اللغة‬ ‫•‬
‫اعتبارات أساسية عند تدريس المعاقين ذهنيا‬

‫أن يمر المتعلم بخبرة نجاح‬ ‫•‬


‫تقديم تغذية راجعة‬ ‫•‬
‫تعزيز االستجابة الصحيحة‬ ‫•‬
‫تحديد أقصى مستوى أداء يجب أن يصل إليه الطفل‬ ‫•‬
‫االنتقال من خطوة الى خطوة أخرى‬ ‫•‬
‫نقل التعليم وتعميم الخبرة‬ ‫•‬
‫التكرار بشكل كاف لضمان التعلم‬ ‫•‬
‫ربط المثير باالستجابة‬ ‫•‬
‫تشجيع الطفل للقيام بمجهود أكبر‬ ‫•‬
‫تحديد عدد المفاهيم التي ستقدم في فترة زمنية معينة‬ ‫•‬
‫ترتيب وتنظيم المادة التعليمية واتباع تعليمات مناسبة لتركيز االنتباه‬ ‫•‬
‫تقديم خبرات ناجحة‬ ‫•‬
‫منهاج المعاقين ذهنيا‬

‫• نعتمد في صياغة مناهج المعاقين ذهنياعلى أن تكون قائمة على أساس الخطة‬
‫التربوية الفردية وما تحتويها من أبعاد ومهارات وهي ‪:‬‬
‫ـــ المهارات االستقاللية ‪ :‬مهارات الحياة اليومية ــ مهارات الذات‬
‫ـــ المهارات الحركية ‪ :‬دقيقة ـــ كبيرة‬
‫ـــ المهارات اللغوية ‪ :‬استقبالية ــ تعبيرية‬
‫ـــ المهارات األكاديمية ‪ :‬قراءة ــ كتابة ــ حساب ــ مفاهيم عامة‬
‫ـــ المهارات المهنية‬
‫ـــ المهارات االجتماعية‬
‫ـــ المهارات االقتصادية‬
‫الشلل الدماغي الحركي‬
‫الشلل الدماغي الحركي‬
‫اإلعاقة السمعية‬
‫اإلعاقة السمعية‬
‫اإلعاقة البصرية‬
‫اضطرابات التعلم‬
‫المجال التكويني الثاني‬
‫أهداف التكوين‬
‫األنشطة التكوينية المقترحة‬
‫بناء مشروع المؤسسة الدامج‬
‫جوانب مؤطرة لتحويل مشروع المؤسسة إلى مشروع دامج‬
‫قاعة الموارد للتأهيل والدعم‬
‫مسار الدمج المدرسي‬
‫مسار الدمج المدرسي‬
‫مسار الدمج المدرسي‬
‫مسار الدمج المدرسي‬
‫مسار الدمج المدرسي‬
‫مسار الدمج المدرسي‬
‫المشكالت المتوقعة والمعالجة التنظيمية المقترحة‬
‫دور المدرس الدامج ومهامه (الخصائص اإلضافية)‬
‫مقترح حول كيفية تقديم النشاط‬
‫مشاريع المدرس‬
‫مشروع القسم‬
‫بيدغوجيا المشروع‬
‫بيداغوجيا المشروع‬
‫بناء مشروع القسم‬
‫مشروع القسم الدامج‪ ،‬مشروع تركيبي‬
‫المشروع البياغوجي الفردي‬
‫أهمية المشروع البيداغوجي الفردي للتلميذ‬
‫الخصائص المميزة للمشروع البيداغوجي الفردي‬
‫خطوات المشروع البيداغوجي الفردي‬
Merci de
votre
attention

You might also like