You are on page 1of 42

‫مفهوم‬

‫اإلدارة‬
‫مفهوم اإلدارة‬
‫وينصرف معنى اإلدارة إلى معنيين متغايرين‪-:‬‬
‫‪ .A‬هو الجهاز أو األجهزة وما بننظمها من هياكل تنظيمية وتشريعات أو‬
‫أنظمة ضابطة ومواد وعدد وأموال ميزانية أو موارد مالية ‪ ،‬وأخيرا‬
‫الكادر الوظيفي الذي يشكل العنصر البشري في اإلدارة ‪ ،‬بإدارية ‪ ،‬فنية‬
‫وتنفيذية أي يشتمل على عناصر (تشريعية مادية ومالية ‪ ،‬وبشرية)|‬
‫‪ .B‬هو القدرة على اتخاذ القرارات اإلدارية وتسيير العاملين بكفاءة‬
‫• تعريف اإلدارة‬
‫اإلدارة لغة ‪:‬‬
‫إلدراة هي المصدر من يدير (أدار يدير إدراة) أي تحرك وعاد لنفس النقطة‬
‫التي تحرك منها‪ .‬وقد ورد في القرآن «تدور أعينهم « أي تتحرك في اتجاه‬
‫دائري‪.‬‬
‫اإلدارة اصطالحًا ‪:‬‬
‫• مستويات اإلدارة‬
‫يتألف الجهاز اإلداري في الدولة من‪:‬‬
‫كوادر إدارية‪ ،‬فنية‪ ،‬وتنفيذية‬
‫وكل من هذه الكوادر يقسم إلى ثالثة مستويات هي‪:‬‬
‫• مستوى اإلدارة العليا ( وهم اإلداريون الكبار في‬
‫الوزارة إلى درجة مدير عام )‬
‫• مستوى اإلدارة الوسطى ( وهم مساعدو المدير‬
‫العام ورؤساء الوحدات)‬
‫• مستوى اإلدارة الدنيا ( وهم رؤساء األقسام داخل‬
‫الوحدات)‪.‬‬
‫• اإلدارة علم أم فن؟‬
‫– اإلدارة علم شأنه شأن العلوم الطبيعية واالجتماعية واإلنسانية‬
‫والتطبيقية‬
‫– اإلدارة فن يمكن التدرب عليه واتقانه بالخبرة والمران‪.‬‬

‫فأم[ا ال[ذين ق[الوا ب[أن اإلدارة علم فق[د أف[ادوا ب[أن ثم[ة مف[اهيم ومب[ادئ ونظري[ات علمي[ة هي ال[تي يق[وم عليه[ا |‬
‫ه[[ذا العلم ‪ ،‬فوظ[[ائف اإلدارة من تخطي[[ط وتنظيم ورقاب[[ة إنم[[ا تق[وم على مب[ادئ علمي[[ة يس[[هل البرهن[[ة‬
‫الحس[ية | على ص[حتها كم[ا ي[ذهبون إلى ثم[ة ض[وابط نظامي[ة هي ال[تي تس[ير علم اإلدارة س[واء أن في‬
‫مج[ال الدول[ة أو القط[اع الخ[اص ‪ ،‬وم[ا على اإلداري إال أن يتقن ه[ذه المف[اهيم والمب[ادئ العلمي[ة كي يص[بح‬
‫ادرية ناجحة ‪ ،‬وهذا العلم يمكن تعلمه في معاهد التدريب اإلداري كما تعلم العلوم األخرى ‪.‬‬
‫اإلدارة والقيادة‬
‫اإلدارة والقيادة‬
‫• ويتداخل معنى اإلداري بهذا المفهوم مع مصطلح القائد‪ ،‬ويحتاج إلى بعض‬
‫التفاصيل‪ ،‬وذلك أن اإلداري هو الموظف الكبير أو األوسط الذي يملك سلطة‬
‫مختصة سواء في الدولة أو في القطاع الخاص ‪ ،‬وقد يكون كفءا أو ال يكون‬
‫كذلك ‪ ،‬المهم انه الحق بوظيفته بقرار صادر من سلطة مختصة سواء رضي به بقية‬
‫العاملين أو استاءوا من مجيئه ‪ ،‬وغالبا ما يستخدم هذا اإلداري صالحيته وسلطاته‬
‫العقابية ( التأديبية) بمناسبة أو دون مناسبة ‪ ،‬فهو يحاول تسيير العاملين‪ ،‬وتنفيذ‬
‫أهداف المنظمة أو المؤسسة‪ ،‬التي يديرها من طريق التهديد بالعقوبة التأديبية‪ ،‬أو‬
‫استخدامها وتنفيذها فعال ‪ ،‬إما القائد اإلداري فقد يكون إداريا في األصل إال أنه امتلك‬
‫مهارات إدارة المرؤوسين بقدر كبير من الرضا الوظيفي والنفسي الصادر منهم فهو‬
‫يتخذ القرارات بعد استشارة من يحب استشارته من الموظفين مهما قل مستواهم‬
‫اإلداري ‪ ،‬ويستمع إلى وجهات نظر العاملين معه ‪ ،‬من خالل الندوات المفتوحة‬
‫واللقاءات المبرمجة ‪ ،‬ومن ثم فهو يستخدم العقاب تجاه الموظف المهمل المتمرد‬
‫أنواع القيادية‬
‫• أوال‪:‬القيادة الفردية‪:‬‬
‫أ‪ -‬القيادة التسلطية أو الديكتاتورية‪:‬‬
‫هو القائد الذي يتميز بمركزية السلطة المطلقة ‪ ،‬ويستخدم التهديد والعقاب ‪ ،‬لذلك ينعدم‬
‫تحت إدارته اإلبداع في العمل والشعور بالمسئولية‬
‫ب‪ -‬القيادة األثقراطية‪:‬‬
‫األث قراطي قائد نشيط وفعال ‪ ،‬يتميز بمركزية السلطة ولكنه يحاول إقناع المرؤوسين‬
‫بأحقية وجهة نظره ‪ ،‬وان قراره متخذ من خبرات طويلة‪.‬‬
‫ت‪ -‬القيادة الموقفية ( الظرفية)‪:‬‬
‫هو القائد الذي يستطيع تعديل أسلوبه وتكييفه بما يتالءم مع الجماعة أو الموقف ويكون‬
‫ديكتاتوريًا في موقف وديمقراطيًا في موقف آخر‪.‬‬
‫ث‪ -‬القيادة التوسلية أو الفوضوية‪:‬‬
‫هذه القيادة تتيح للمرؤوسين أن يسيروا أنفسهم بأنفسهم ‪ ،‬دون تدخل من القائد بقدر ما‬
‫يصاحبها انخفاض مستوى األداء او االنجاز او اإلنتاج نتيجة الكسل الذي يسيطر على‬
‫المرؤوسين والالمباالة‬
‫المهارات القيادية‬
‫• ثانيًا‪ :‬القيادة الجماعية‪:‬‬
‫أ‪ -‬قيادة المجلس أو اللجنة‬
‫هي جماع[[ة من األف[[راد يطل[[ق عليه[[ا مص[[طلح (مجلس) أو (لجن[[ة) أو‬
‫(هيئ[ة) حين يتخ[ذ الق[رار باإلجم[اع أو األغلبي[ة ‪ ،‬وهن[اك ش[خص واح[د‬
‫مف[[وض من قب[[ل المجلس ومس[[ؤول عن تنفي[[ذ الق[[رارات ال[[تي يتخ[[ذها‬
‫المجلس ‪.‬‬
‫ب‪ .‬القيادة الديمقراطية‬
‫القائ[د ف[رد واح[د يش[رك الجمي[ع بمس[ؤولية اتخ[اذ الق[رار ‪ ،‬يق[دم نت[ائج ذهن[ه‬
‫ويس[[تقبل نت[[ائج ذهن اآلخ[[رين | برحاب[[ة ص[[در ‪ ،‬لتحقي[[ق الص[[الح الع[[ام‬
‫واألهداف المرسومة ‪.‬‬
‫المهارات القيادية‬
‫• ثالثًا‪ :‬نظريات القيادة ‪:‬‬
‫أ‪ -‬نظريات السمات الشخصية‪:‬‬
‫ترى النظرية وجود خصائص لدى يصلح كي يكون قائدًا‪.‬‬
‫• جس<مية (فس<يولوجية)‪ :‬تنطل<ق بش<كل الجم والوج<ه ون<برة الص<وت‬
‫والوسامة‬
‫• نفسية‪:‬كالثقة بالنفس والقدرة على‬
‫• ذهنية‪ :‬كالذكاء والقدرة‬
‫المهارات القيادية‬
‫ثالثًا‪ :‬نظريات القيادة ‪:‬‬
‫النظرية الموقفية‪:‬‬
‫ترى أن الف[[رد ينجح ويص[[ح قائ[[دًا إذا اس[[تطاع اس[[تغالل الموق[[ف‬
‫واتثم[[اره على نح[[و أفض[[ل أي أن أس[[اس ه[[ذه النظري[[ة هي الق[[درات‬
‫الشخص[ية للقائ[د في التعام[ل م[ع الموق[ف فالقي[ادة هي حس[ن التص[رف‬
‫وفق الظروف والمواقف‪.‬‬

‫القيادة التفاعلية‪:‬‬
‫ترى أن القائد الناجح هي مخرجات لجملة من المواقف المتداخلة‬
‫والقائد الفعل من وجهة‬
‫المهارات اإلدارية‬

‫المهارات اإلدارية الخاصة‬

‫‪ -1‬إدارة الوقت‬
‫‪ -2‬إدارة االجتماعات‬
‫المهارات اإلدارية‬
‫ثانيا ‪ :‬إدارة الاجتماعات‬
‫المهارات اإلدارية‬
‫ثانيا ‪ :‬إدارة الاجتماعات‬
‫المهارات اإلدارية‬
‫ثانيا ‪ :‬إدارة الوقت‬
‫ال[وقت عنص[ر من عناص[ر اإلنت[اج‪ ،‬غ[ير أن[ه عنص[ر غ[ير قاب[ل للتخ[زين‪ ،‬فم[ا مت[اح‬
‫عن[دنا من[ه النس[تطيع االحتف[اظ ب[ه ‪ ،‬كم[ا أن مامض[ي من[ه اليمكن اس[ترجاعه‪ ،‬ومن‬
‫هن[ا ج[اءت أهمي[ة ال[وقت‪ ،‬وأول م[ايجب عمل[ه ه[و رص[د مج[االت ه[در ال[وقت أو‬
‫مايسمي بمضيعات الوقت وهي‪.١:‬‬
‫المكالم[ات الهاتفي[ة ‪ .‬إذ أن اإلداري ينش[غل ب[أمور متعلق[ة بإدارات[ه‪ ،‬ولكن اله[اتف‬
‫ي[رن فج[أة فيقط[ع سلس[لة أفك[اره‪ ،‬أو يش[غله عن مواص[لة إتم[ام المش[غول ب[ه في تل[ك‬
‫اللحظة ويعالج ذلك عن طريق إناطة تنظيم ذلك بواسطة السكرتير أو أمین‬
‫المكتب‪.‬‬
‫المهارات اإلدارية‬
‫ثانيا ‪ :‬إدارة الوقت‬
‫الزيارات المفاجئة‪-:‬‬
‫أحيان[[ا ي[[زور اإلداري أش[[خاص من أهل[[ه أو معارف[[ه أو من إدارات‬
‫أخ[ري دون أن يك[ون ل[ديهم عم[ل رس[مي أو عم[ل متعل[ق بالمنظم[ة‬
‫ال[تي يقوده[ا ه[ذا اإلداري‪ ،‬ويع[الج ذل[ك عن طري[ق تنظيم الزي[ارات‬
‫ومن ثم يعرف اإلداري مسبقا بهذه الزيارات ‪.3‬‬
‫تراكم األعمال‪:‬‬
‫في األغلبي[[ة األعم برك[[ز اإلداري الع[[ربي الص[[الحيات والس[[لطات‬
‫بيده وال يلجأ إلى تفويضها جزئيا على‬
‫المهارات اإلدارية‬
‫ثانيا ‪ :‬إدارة الوقت‬
‫ويمكن تنظيم الوقت وإدارته عن طريق ما يلي‪- :‬‬
‫• تبسيط اإلجراءات اإلدارية‬
‫• تنظيم الوقت األسبوعي لإلداري‪ ،‬عن طريق تخصيص يوم أو يومين لسياسة‬
‫الباب المفتوح‪ ،‬وبقية األيام فثمة مدير مكتب يمنع دخول احد إليه طالما يكون‬
‫مشغوال بالتفكير بمسائل حيوية أو سرية أو مستعجلة ‪ ،‬ففي هذه األوقات ينعزل‬
‫اإلداري عن اآلخرين ‪.‬‬
‫• تحديد القرارات أو المسائل التي يختص في النظر بها على استقالل ‪ ،‬وتكوين بقية‬
‫القرارات والمسائل من اختصاص المساعدين والمعاونين ‪.‬‬
‫العمليات والوظائف إالدارية في المؤسسات إالعالمية‬

‫العمليات إالداٍر ية «هي النشاطات التي يقوم بها اإلداري من أجل‬


‫تحقيق هدف معين وال يوجد اتفاق بين علماء اإلدارة فيما يتعلق‬
‫وظيفة‬
‫بعدد هذه الوظائف»‬
‫التخطيط‬

‫وظيفة‬ ‫وظيفة‬
‫الرقابة‬ ‫التنظيم‬

‫وظيفة‬
‫التوجيه‬
‫العمليات والوظائف إالدارية في المؤسسات إالعالمية‬

‫وظيفة التخطيط‬

‫وظيفة التخطيط يمثل التخطيط جوهر عمل المدير‪ ،‬والقاعدة التي تستند‬
‫عليها الوظائف ة اإلدارية األخرى؛ لذلك يتطلب من إدارة المؤسسة‬
‫االهتمام الجدي بعملية التخطيط واغنائها‪ ،‬من خالل وضع أهداف تنظيميةّ ‬
‫واضحة‪.‬‬
‫العمليات والوظائف إالدارية في المؤسسات إالعالمية‬

‫وظيفة التخطيط‬

‫التخطيط هو الوظيفة األولى من وظائف اإلدارة‪ ،‬فهي القاعدة التي تقوم‬


‫عليها الوظائف اإلداري تتضمن تحديد طريقة سير األمور لإلجابة عن‬
‫أسئلة التخطيط األساسية‪ ،‬والتخطيط عمليٌة مستمرة ومن يقوم به‪ ،‬وأين‪،‬‬
‫ومتى‪ ،‬وكيف؟‪.‬‬
‫العمليات والوظائف إالدارية في المؤسسات إالعالمية‬

‫وظيفة التخطيط‬
‫بواسطة التخطيط سيمكنك إلى ٍّح د كبٍير كمدير من تحديد األنشطةُ جيب‬
‫على أربع أسئلة الالزمة لتحقيق األهداف‬
‫‪ .1‬ماذا نريد أن نفعل؟‬
‫‪ .2‬أين نحن من ذلك الهدف اآلن؟‬
‫‪ .3‬ما هي العوامل التي ستساعدنا أو ستعيقنا عن تحقيق الهدف؟‬
‫‪ .4‬ما هي العالقات بين األنشطة والسلطات؟‬
‫العمليات والوظائف إالدارية في المؤسسات إالعالمية‬

‫وظيفة التخطيط‪ :‬مراحل عملية التخطيط‬


‫العمليات والوظائف إالدارية في المؤسسات إالعالمية‬

‫وظيفة التنظيم‬
‫بعد عملية التخطيط التيّ يتم فيها تحديد األهدافّ المستقبلية للمؤسسة‪،‬‬
‫واختيار خطة الكيفية المالئمة لتحقيقها في شكل خطة معينة‪ ،‬يأتي التنظيم‬
‫ليجسد هذه الخطة في الواقع‬
‫العمليات والوظائف إالدارية في المؤسسات إالعالمية‬

‫وظيفة التنظيم‬
‫هناك أربع أنشطة بارزة في التنظيم‪ :‬فلتحقيق األهداف التنظيمية البد من‬
‫‪ .1‬تحديد أنشطة العمل التي يجب أن تجزها المؤسسة‬
‫‪ .2‬تصنيف أنواع العمل المطلوبة‪ ،‬وتقسيم مجموعات العمل إلى وحدات‬
‫عٍم ل إدارية ·‬
‫‪ .3‬تفويض العمل إلى أشخاص آخرين مع إعطائهم قدر مناسب من‬
‫السلطة‪.‬‬
‫‪ .4‬تصميم مستويات اتخاذ القرارات‪.‬‬
‫العمليات والوظائف إالدارية في المؤسسات إالعالمية‬

‫وظيفة التوجيه‬
‫التنظيم الذي ضم الإلطار الذي احتوى المسؤوليات والصالحيات لألفراد‪،‬‬
‫بعد أن وِ ضعت الخطة وتوفر وبعد أنُ شيدت اوحددت لوحدات اإلدارية‬
‫اختصاصاتها‪ ،‬أصبح الزما أن توجه الجهود لتحقيق األهداف‪ ،‬ولضمان‬
‫ذلكُ يجب تحفيز األفراد لتوجيه جهودهم نحو تحقيق األهداف‪ ،‬ومن هنا‬
‫تظهر ضرورة عملية التوجيه‪،‬فهي الوظيفة التي تبدأ بتفعيل نشاط‬
‫المؤسسة‪ ،‬والقوة المحركة لكافة األنشطة التي تقوم بها خالل حياتها‬
‫العملية‪.‬‬
‫العمليات والوظائف إالدارية في المؤسسات إالعالمية‬

‫وظيفة التوجيه‬

‫مفهوم وظيفة التوجيه‪ :‬عرف التوجيه على أنه "الوظيفة اإلدارية التي‬
‫تهتم بتوجيه العنصر البشري من خالل عمليات القيادة والتحفيز‬
‫واالتصال‪ ،‬مستندة في ذلك على فهم طبيعة سلوك اإلنسان‪ ،‬وتوجيهه‬
‫بشٍكلّ إيجابي لتحقيق األهداف"‪.‬‬
‫العمليات والوظائف إالدارية في المؤسسات إالعالمية‬

‫وظيفة التوجيه‬
‫أنشطة وظيفة التوجيه للتوجيه أدوات يتم بواسطتها التحكم في سلوك‬
‫المرؤوسين وأداءهم‪ ،‬إذا ما أحسن استخدامها وفق الظروف التي تعيشها‬
‫المؤسسة‪ .‬ومنها‬
‫• القيادة‪.‬‬
‫• االتصال التنظيمي‪.‬‬
‫• االتحفيز والدافعية‪.‬‬
‫العمليات والوظائف إالدارية في المؤسسات إالعالمية‬

‫وظيفة الرقابة‬
‫وظيفة الرقابة ُتعتبرالرقابة ةّ ّ عنصرا رئيسيًا من عناصر العملية‪،‬‬
‫اإلدارية فمهما بلغتّ الدقة في إعداد الخطط‪ ،‬فإن من الممكن أن تكون تلك‬
‫الخطط تبديدا وضياعا للجهد والمال‪ ،‬ما لم يوجد نظام يعمل على التحقق‬
‫منّ أن األعمال تسير في اتجاه األهداف المنشودة‪.‬‬
‫العمليات والوظائف إالدارية في المؤسسات إالعالمية‬

‫وظيفة الرقابة‬

‫مفهوم وظيفة الرقابة‪ :‬الرقابة هي األداة التي تعين اإلدارة على كشف‬
‫االنحرافات وتصحيحها قبل أن تتأصل‪ ،‬فهي عمليةّ مقارنة النتائج الفعلية‬
‫بأهداف الخطة أو النتائج المتوقعة‪ ،‬و تشخيص وتحليل سبب انحرافات‪،‬‬
‫وإجراء التعديالت الالزمة‪.‬‬
‫إدارة الموارد البشرية واألداء الوظيفي‬
‫للقائم باالتصال‬
‫أالداء الوظيفي للقائم باالتصال‬ ‫إدارة الموارد البشرية‬
‫• مفهوم األداء الوظيفي للقائم باالتصال‪.‬‬ ‫• الموارد البشرية في الفكراإلداري‬
‫• ‪.‬محددات األداء الوظيفي للقائم‬ ‫الحديث‬
‫باالتصال‪.‬‬ ‫• الفلسفة الجديدة إلدراة الموارد‬
‫• ‪ .‬األداء الوظيفي والتحديات العالمية‪.‬‬ ‫البشرية‬
‫• ‪.‬عناصر األداء في المؤسسة‬ ‫• سمات الفكر الحديث للموارد‬
‫اإلعالمية‬ ‫البشريّة‬
‫• ‪.‬طرق تحسين األداء‬ ‫• مفهوم أرس المال الفكري‬
‫• تقييم األداء والتوصيف الوظيفي‪.‬‬ ‫• إدارة المعرفــة في مؤسسات‬
‫االتصال‬
‫• تأثير المعرفة في إدارة الموارد‬
‫البشرية في المؤسسة اإلعالمية‬
‫إدارة الموارد البشرية وأالداء الوظيفي‬
‫للقائم باالتصال‬
‫أوال‪ :‬إدارة الموارد البشرية‪:‬‬
‫الموارد البشرية في الفكراإلداري الحديث‬ ‫‪.1‬‬
‫الفلسفة الجديدة إلدراة الموارد البشرية‬ ‫‪.2‬‬
‫سمات الفكر الحديث للموارد البشريّة‬ ‫‪.3‬‬
‫مفهوم أرس المال الفكري‬ ‫‪.4‬‬
‫إدارة المعرفــة في مؤسسات االتصال‬ ‫‪.5‬‬
‫تأثير المعرفة في إدارة الموارد البشرية في المؤسسة اإلعالمية‬ ‫‪.6‬‬
‫أألداء الوظيفي للقائم باالتصال‬
‫مفهوم األداء الوظيفي للقائم باالتصال‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫محددات األداء للقائم باالتصال‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫تقييم األداء الوظيفي للقائم باالتصال‬ ‫‪.3‬‬
‫عناصراألداء في المؤسسة اإلعالمية‬ ‫‪.4‬‬
‫طرق تحسين األداء‬ ‫‪.5‬‬
‫تقييم األداء والتوصيف‬ ‫‪.6‬‬
‫مفهوم أألداء الوظيفي للقائم باالتصال‬

‫التعاريف "لألداء"‪،‬منهّا أنه« نتاج جهد معين قام ببذله فرد أو‬ ‫•‬
‫مجموعة من األفراد إلنجاز عل معين‪.‬‬
‫وتطلق كلمة األداء على التزام الفرد بواجبات وظيفته وقيامه المهام‬ ‫•‬
‫المسندة إليه‪ ،‬من خالل أدائه لمهامه وتحمله لألعباء والمسؤولياّت‬
‫الوظيفية وااللتزام باألخالق واآلداب الحميدة داخل المنظمة التي‬
‫يعمل فيها‪.‬‬
‫مفهوم أألداء الوظيفي للقائم باالتصال‬

‫ويلقي "ثوم[اس جيل[برت"الض[وء علىمص[طلح األداء ويق[وّل أن[ه "ال‬


‫يج[وز الخل[ط بين الس[لوك وبين اإلنج[از واألداء‪ ،‬ذل[ّك أن"الس[لوك ه[و‬
‫م[[ايقوم ب[[ه األف[[راد من أعم[[ال في المنظم[[ةالتي يعمل[[ون به[[ا»‪ .‬أم[[ا‬
‫اإلنج[از فه[و م[ا يبقى من أث[ر أو نت[ائج بع[د أن يتوق[ف األف[راد عن‬
‫العم[[لّ‪ ،‬أي ّأن[[ه مخ[[رج أو نت[[ائج‪ّ".‬؛أ م[[ا"األداء فه[[و التفاع[[ل بين‬
‫السلوك واإلنجاز‪ ،‬إنه مجموع السلوك والنتائج التي تحققت معًاً"‪.‬‬
‫مفهوم أألداء الوظيفي للقائم باالتصال‬
‫• ويمكن تعريف إدارة األداّء أنه عبارة عن عملية‬
‫او مجموعة من العمليات لمساعدة اإلدارة على‬
‫تحقيق أهدافها‪.‬‬
‫• األداء الوظيفي هو نشاط"يمكن الفرد من إنجاّز‬
‫المهمة أو الهدف المخصص له نجاخ ‪،‬ويتوقف‬
‫ذلك على القيود العادية لالستخدام المعقول‬
‫للموارد المتاحة«‬
‫• األداء الوظيفي هو قيام الفرد باألنشطة والمهام‬
‫المختلفة التي يتكون منها عمله‬
‫محددات األداء الوظيفي للقائم باالتصال‬
‫• هناك عدة تعريفات لعملية تقييم األداء‬
‫تقرير دوري يبين مستوى األداء الفرد ونوع سلوكًه‬ ‫‪.1‬‬
‫مقارنة مع مهمات وواجبات الوظيفة المنوطة به"‪.‬‬
‫اإلجراء الذي يهدف إلى تقييم منجزات األفراد‪ ،‬عن طريق‬ ‫‪.2‬‬
‫وسيلّة موضوعية للحكم على مدى مساهمّة لكدرف في‬
‫إنجاز األعمال التي توكل إليه طريقة موضوعية ‪،‬وكذلك‬
‫الحكم على سلوكه وتصرفاته أثناء العمل‪ ،‬وعلى مقدار‬
‫التحسن الذي طرأ على أسلوبه في أداء العمل"‬
‫تقييم األداء الوظيفي للقائم باالتصال‬
‫• يتحدد مستوى أداء القائم باالتصال‬
‫من خالل ثالثةعوامل هي‪:‬‬
‫‪ .1‬الدافّع الفردي على العمل‬
‫‪ .2‬مناخ العمل‪.‬‬
‫‪ .3‬القدرة على العمل‬
‫تقييم األداء الوظيفي للقائم باالتصال‬
‫عناصر األداء في المؤسسة االعالمية‬

‫‪ .1‬كفايات القائم باالتصال‪.‬‬


‫‪ .2‬متطلبات العمل‪.‬‬
‫‪ .3‬يئة التنظيم‪.‬‬
‫الهيكل التنظيمي في المؤسسة اإلعالمية‬
‫الهيكل التنظيمي في المؤسسة اإلعالمية‬

‫‪:‬مكوناته‬
‫‪ .1‬العامل البشري‬
‫‪ .2‬العامل المادي‬
‫‪ .3‬العامل القانوين‬
‫‪ .4‬العامل المالي‬
‫الهيكل التنظيمي في المؤسسة اإلعالمية‬

‫‪ :‬أنواعها‬

You might also like