‫وظائف إدارة الموارد البشرية‬

‫‪:‬المدرسة الكالسيكية )‪1‬‬

‫‪:‬مدرسة إدارة الموارد البشرية)‪5‬‬ ‫‪:‬هي مدرسة سلطوية بروقراطية بحثا من خصائصها نذكر‬
‫طورة هذه المدرسة مفاهيم جديدة لم تطرح من قبل حيث أدة لتطوير‬ ‫‪.‬التنظيم البروقراطي يقوم على الكفاءات فقط ‪-‬‬
‫العالقات بين إدارة الموارد البشرية و إداراة أخرى و بتالي تحقيق أهداف‬ ‫‪.‬تقسيم العمل يؤدي إلى إستخدام جميع الخبرات في المؤسسة ‪-‬‬
‫‪.‬المؤسسة بأقل تكاليف في فترة زمنية قصيرة‬ ‫‪.‬ضرورة وجود نظام ضبط للمنظمة و العمال فيها‪-‬‬
‫‪ .‬تنظيم اإلدارةو المكاتب يجب أن يكون وفق التنظيم الهرمي ‪-‬‬

‫حركة اإلدارة )‪2‬‬

‫‪.‬العلمية‬
‫أسسها ”فدريك‬
‫تايلور“يقوم على‬
‫المدرسة اإلستراتيجية إلدارة)‪7‬‬ ‫مدرسة العالقات)‪3‬‬ ‫توزيع المهام على‬
‫‪.‬اإلنسانية‬ ‫العمال حسب قدالاتهم‬
‫‪.‬الموارد البشرية‬ ‫و إمكانياتهم‬
‫ظهرت في بداية القرن الحالي‬ ‫مدرسة إدارة)‪4‬‬ ‫ظهرة على يد‬
‫”التون مايو“حيث‬ ‫‪:‬من مبادئها‬
‫معتمد في أفكارها على‬ ‫‪:‬األفراد‬ ‫تصميم العمل وفق‪-‬‬
‫إديولوجية مدرستي الموارد‬ ‫ظهرت لعدم كفاية‬ ‫جعل جل إهتمامه‬
‫دراسة الحركة و‬
‫‪.‬البشرية و السلوكية‬ ‫حركة اإلدارة‬ ‫على اإلنسان و‬ ‫الوقت و الوسائل‬
‫وسبب تبنيها لمبادئ إستراتجية‬ ‫العلمية والعالقات‬ ‫العالقة بين العامل‬ ‫‪.‬المستخدمة‬
‫اإلنسانية توفير كافة‬ ‫و اإلدارة و قد‬ ‫االختيار المناسب‪-‬‬
‫‪:‬م‪.‬ب ألسباب‬
‫متطلبات المتعلقة‬ ‫ساهمة أيضا في‬ ‫للعاملين و إعطائهم‬
‫ظهور نظام العمالة*‬ ‫زيادة نمو النقبات‬
‫باألداء األمثل و‬ ‫‪.‬أجور محفزة‬
‫زيادة حجم المنافسة بين*‬ ‫للعامل خاصة في‬ ‫‪:‬من عيوبها‬
‫المنظمات‬ ‫إشباع حاجات‬
‫مجال األجور و‬ ‫إعتبار اإلنسان *‬
‫تنوع اإلنتاج*‬ ‫الطرفين‬
‫المدارس الفكرية لتطور إدارة الموارد‬
‫‪.‬الموايا الخاصة بهم‬ ‫‪.‬كيان مادي بحث‬
‫أن الفرد يتجاوب مع*‬
‫البشرية‬ ‫المحفزات المادية‬
‫‪.‬فقط‬