You are on page 1of 2

‫مدخل الى مدرسة‬ ‫‪-2‬نظرية جورج التون مايو ‪:1948-1880‬‬

‫العالقات االنسانية‬ ‫تجاربه‪:‬‬


‫التجارب المعروفة بإسم تجارب هوثورن والتي أجريت في شركة‬
‫وسترن إليكتريك (‪ )Western Electric‬بمصنع (‪)Howthorne‬‬
‫بمدينة شيكاغو أولى المحاوالت المكثفة لدراسة أثر العوامل المادية‬
‫أوال ‪:‬‬
‫للعمل على الكفاية اإلنتاجية للعاملين‬
‫ظهرت مدرسة العالقات االنسانية كرد فعل‬ ‫معرفة ‪:‬‬ ‫وتمثلت في‬
‫المدرسة ‪:‬‬ ‫نشاءة‬
‫لنضريات الكالسيكية في حين ان اهتمام الفكر الكالسيكي انصب على‬
‫‪ -‬اإلضاءة وتأثيرها على إنتاجية العمل‪.‬‬
‫هيكل وآلة عمل منظمات وانصب فكر مدرسة العالقات االنسانية على‬
‫ساعدت على‬
‫التيالعمل‪.‬‬ ‫االعتبارات‬
‫وإنتاجية‬ ‫ومنالراحة‬ ‫المنظمة ‪,‬‬
‫فترات‬ ‫في وطول‬ ‫البشري‬
‫العمل‬ ‫ساعات‬‫عنصر‬
‫‪-‬‬
‫ظهور مدرسة العالقات اإلنسانية‬
‫‪ -‬الصداقة داخل محيط العمل وتأثيرها على اإلنتاجية‪.‬‬
‫ارتفاع المستوى التعليم والثقافي للعاملين مما جعلهم يطالبون‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬الحافز المادي وأثره على اإلنتاجية‪.‬‬
‫بحقوقهم‬
‫العاملين‪.‬العمل‬
‫ومشاعراصحاب‬
‫لضغط من‬ ‫وممارستها‬
‫اتجاهات‬ ‫العلمية دراسة‬
‫استهدفت‬‫النقابات‬
‫شخصية‬ ‫‪--‬مقابالت‬
‫ظهور‬
‫نتائج التجارب مايلي‪:‬‬
‫ثانيا ‪:‬‬
‫المؤسسة ‪:‬العاملين في وحدة إنتاجية واحدة إلى تكوين تنظيمات‬
‫مفهومميل األفراد‬
‫‪-‬‬
‫غير رسمية فيما بينهم‪.‬‬
‫هم مجموعة من علماء اإلدارة يرون بأن اإلدارة العلمية والسلمية هي‬
‫ترسمه لهم‬
‫العاملين‬ ‫رضاالذي‬
‫عالية بين‬ ‫باإلطار‬ ‫التنظيم‬
‫وحالة‬ ‫داخلجيدة‬ ‫األفراد‬
‫إنسانية‬ ‫تصرفات‬
‫عالقات‬ ‫ادارة تأثر‬
‫تهتم بخلق‬ ‫‪-‬‬
‫ذلك هو ان الرضا يؤدي إلى زيادة االنتاجيةظهور النقابات‬ ‫الجماعة‪.‬‬
‫والسبب‬
‫العمل‬
‫في تحفيز األفراد للعمل‪.‬‬ ‫حيوي‬ ‫اصحاب‬ ‫لضغط من‬
‫تقوم بدور‬ ‫وممارستهاالمعنوية‬
‫العلميةأن الحوافز‬
‫‪-‬‬
‫االنسانية‬
‫طبقًا لطاقته الفسيولوجية وإنما أيضًا‬ ‫العالقاتال تتحدد‬ ‫مدرسة‬
‫الفرد للعمل‬ ‫مبادئإن طاقة‬
‫‪-‬‬
‫طبق لطاقته االجتماعية من حيث شعوره بالرضا والتفاهم القائم بينه‬ ‫ًا‬
‫اهم المبادئ الواجب توفرها بين العاملين والتي تبنى عليها العالقات‬
‫وبين رؤسائه من ناحية‪ ،‬ودرجة التعاون مع زمالئه في العمل من‬
‫االنسانية ‪:‬‬
‫ناحية أخرى‪.‬‬
‫االيمان بقيمة الفرد ‪٫‬العدل في المعاملة‪٫‬التعاون القدوة الحسنة‪....‬الخ‬
‫‪ -‬دور القيادة غير الرسمية في التأثير على سلوك األفراد داخل‬
‫اإلنسانيةونمط العالقات بينهم‪.‬‬
‫العالقات الجماعات‬
‫مدرسةحيث تكوين‬
‫التنظيم من‬
‫اهمية‬
‫العاملينو ‪:Y‬‬
‫الرضا الوضيفي في المنظمة‬ ‫نظرية ‪X‬‬ ‫غريجور‬
‫توضف‬ ‫‪-3 -‬ماك انها‬
‫القيادة‬
‫النفسية‬ ‫تأثير على نمط‬
‫باالضطربات‬ ‫االفتراضات و‬
‫االحساس‬ ‫تبعد أهم‬
‫العاملين عن‬ ‫انهاو ‪Y‬‬
‫‪ -‬نظرية ‪X‬‬
‫المجامالت اإلنسان‪:‬‬
‫مثلحول طبيعة‬
‫السلبية ‪x‬‬
‫االفتراضاتالسلبية‬ ‫نظرية‪x :‬‬
‫تمنع التصرفات‬ ‫‪ -‬أوال انها‬
‫تمثل مجموعة من االفتراضات عن حقيقة النفس البشرية و محددات‬
‫السلوك على النحو التالي‪:‬‬
‫▪إن اإلنسان بطبيعته سلبي و ال يحب العمل‬
‫نظريات مدرسة العالقات‬
‫▪إن اإلنسان كسول و ال يرغب في تحمل المسؤولية في العمل‪.‬‬
‫االنسانيةو يوضح له ماذا يعمل‪.‬‬
‫▪يفضل الفرد دائما أن يجد شخصا يقوده‬
‫▪تعتبر الرقابة الشديدة و الدقيقة على اإلنسان ضرورية كي يعمل‬
‫‪-1‬نظرية فريدريك هيرزبيرغ‪:‬‬
‫‪..........‬وغيرها سوف نتطرق اليها فلبحث‬
‫َت كُمن أهمية دراسة هرزبيرغ في قدرة الباحث وبراعته في تحليل الكثيرِمن‬
‫القيادة ‪:‬‬
‫مجال تحفيز العاِملي‬ ‫علي نمط‬
‫جاهات في‬ ‫والتوقعات‪X‬واالِّت‬
‫تأثير نظرية‬
‫األفكار‬
‫والسيطرة‪ .‬حياة األفراد العاملين‬ ‫دورالتحكم‬
‫العمل وأهميته في‬ ‫هيزربيرغمبدأعلىإدارة‬
‫القيادة على‬ ‫تعتمد‬
‫نظرية‬ ‫تركز‬
‫حيث قسم نظريته إلى فئتين من عوامل وهي‬
‫في هذا النظام يفقد الرؤساء الثقة في المرؤوسين ويتسم المناخ‬
‫العوامل الوقائية‬ ‫بالخوف والعقاب ‪.‬‬‫الدافعية‬ ‫العوامل‬
‫التنظيمي‬
‫ثانيا ‪ :‬النظرية ‪ Y‬االفتراضات االيجابية ‪ y‬حول طبيعة اإلنسان‪:‬‬

‫جاءت عكسية ل ‪ x‬و هي تقف وجها لوجه أمام النظرية السابقة‪ ،‬و ترفض‬
‫اهداف وتقييم العالقات‬
‫تلك الصفات التي افترضتها بالجنس البشري ‪.‬‬ ‫االنسانية‬
‫▪معظم العاملين يرغبون في العمل وبذل الجهد الجسمي و العقلي تلقائيا‬
‫▪يميل الفرد العادي للبحث عن المسؤولية و ليس فقط القبول بها ‪ ،‬فهذا‬
‫مغروس في نفوس العاملين‪ .‬و ليس اإلدارة هي التي تجبرهم على تحمل‬
‫المسؤوليات‬
‫اهداف مدرسة العالقات االنسانية‪:‬‬
‫▪يمارس الفرد التوجيه الذاتي و الرقابة الذاتية من اجل الوصول إلى األهداف‬
‫التي يلتزم بانجازها‬ ‫تحقيق االشباع للحاجات المتنوعة لالفراد وتحقيق االهداف‬
‫المنظمة التي يعملون بها ‪.‬‬
‫‪..........‬وغيرها سوف نتطرق اليها فلبحث‬

‫تأثير النظرية ‪ y‬علي نمط القيادة ‪:‬‬


‫تحقيق المعنوية العالية بين االفراد العاملين لكي يتوفر الجو‬
‫التقنيةالعام لصالح العمل واالنتاج ‪.‬‬
‫▪يتخذ المدير القرارات بالتشاور مع اآلخرين ‪ ،‬ويشعر العاملين باالنتماء‬
‫متطلبات العالقات االنسانية‪:‬‬
‫▪يشجع المبادرات واإلبداع في العمل‪.‬‬
‫من االسس التي ينبغي مراعاتها لتوفير جو العالقات االنسانية‬
‫▪يشارك العاملون الرؤساء في صنع القرار في جميع المستويات التنظيمية‪.‬‬
‫اهمها مايلي‪:‬‬
‫▪يكون هناك نمط ديمقراطي في قيادة المنظمة ‪.‬‬
‫ان تراعي االدارة االختالفات الفردية فال تعامل الجميع معاملة‬
‫انتقادات النظرية‬ ‫واحدة ‪.‬‬
‫إن حركة العالقات اإلنسانية قد مألت الكثير من الفجوات في المعرفة‬ ‫ضمان حسن االختيار وتوظيف جهاز العمل للتأكد من صالحية‬
‫اإلدارية‪ ,‬ورغم ذلك لم تسهم بالقدر الكافي في إيجاد نظرية لإلدارة‪1‬‬ ‫اداء االفراد لدورهم في التنظيم‪.‬‬
‫‪ -1‬عدم استخدام الطريقة العلمية للوصول إلى النتائج‪.‬‬ ‫تحليل العمل الذي يقوم به كل شخص ‪.‬‬
‫‪-2‬التحيز المسبق للعالقات اإلنسانية ‪.‬‬
‫االنتقادات التي وجهت لمدرسة العالقات االنسانية‪:‬‬
‫‪ -3‬معارضتهم لرجال األعمال في المجاالت التي تناقض مصالحهم‪.‬‬
‫عدم استخدام الطريقة العلمية للوصول للنتائج ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪-4‬علماء النفس واالجتماع يرون أن النتائج محدودة ولم تضف جديدا‪.‬‬ ‫التحيز المسبق للعالقات االنسانية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪-5‬رجال الفكر اإلداري ال يرون في نتائج دراسات هذه المدرسة حلوال‬ ‫يرى ان الفرد يسعى الى اشباع رغباته وال يهمه انشاء‬ ‫‪-‬‬
‫جذرية للوصول إلى عالقات أفضل‪.‬‬ ‫جماعات ‪.‬‬
‫‪-6‬إغفال التنظيم الرسمي بشكل كبير لم تقدم المدرسة نظرية شاملة بل‬
‫ركزت فقط على الجوانب اإلنسانية‬

You might also like