‫السلوك التنظميي‬

‫الوحدة األولى مدخل للسلوك التنظيمي‬

‫مفهوم المنظمة‬

‫المنظمة ‪ :‬المإسسة \ المشروعة‬ ‫‪‬‬

‫مكونة ولها أهداف محددة ولانون ٌرسم أعمالها‬
‫كمصطالح هً هٌئة ّ‬ ‫‪‬‬
‫ولها ‪ 4‬حمائك (ص‪)4‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ .1‬أن المنظمة تتكون من أفراد ٌتفاعلون مع بعضهم‬
‫‪ .2‬من أسباب وجود المنظمة هً لتحمٌك األهداف‬
‫‪ٌ .3‬تفاعل األفراد من أجل تحمٌك هذه األهداف تفاعال واعٌا‬
‫‪ .4‬تمتلن المنظمة بٌئة تعمل فٌها وهً واضحة المعالم نسبٌا‬

‫أسباب وجود المنظمة‬

‫ٌسعى إلى االنضمام لتحمٌك األهداف التً ٌنتمً لها سواء ألفرادها أو للمنظمة نفسها‬ ‫‪‬‬
‫التعاون بٌن األفراد بشكل مسبك من لبل اإلدارة لكً تضمن تحمٌك االهداف بكفاءة عالٌة وتملل فً الولت نفسه من التفاعالت‬ ‫‪‬‬
‫العشوائٌة أو غٌر المنتجة‬
‫تنمٌة المدرات أي ٌموم من خاللها األفراد والمنظمات پاکتساب وتعزٌز المدرات الالزمة واالحتفاظ بها‬ ‫‪‬‬

‫مفهوم السلون التنظٌمً‬

‫دراسة سلون األفراد داخل بٌئة المنظمة‬ ‫‪‬‬

‫األفراد والمجموعات وسلوكهم واتجاهاتهم‬ ‫‪‬‬
‫العاللة بٌن البٌئة والمنظمة‬ ‫‪‬‬
‫مدى تؤثٌر العاملٌن على األهداف‬ ‫‪‬‬

‫مبررات دراسة السلون التنظٌمً‬

‫مراحل تطور دراسة السلون التظٌمً‬

‫جذور تارٌخٌة بعٌدة‬
‫‪ ‬الحضارة الفرعونٌة‬
‫االعتراف فٌما بٌنهم بضرورة االستماع إلى الشكوى‬
‫‪ ‬الحضارة اإلسالمٌة‬
‫اهتمت بالسلون البشري داخل المنظمات اهتماما بالغا‬
‫‪ ‬المٌكافٌلً ‪ -‬المرن السادس عشر‬
‫عدم الثمة والشن والبد من المسوة والخداع‬
‫كتابه الشهٌر » األمٌر‬
‫المبدأ األساسً ‪ -‬الغاٌة تبرر الوسٌلة‬
 ‫الفكر اإلدارٌة المعاصر‬
‫المدرسة الكالسٌكسٌة‬
‫االفتراض‬ ‫‪‬‬
‫االفراد كسالى‬
‫غٌر لادرٌن على تنظٌم وتخطٌط العمل‬
‫غٌر عمالنٌٌن وأنهم انفعالٌن‬
‫غٌر لادرٌن على أداء العمل بصورة سلٌمة وفعالة‬
‫أهم النماذج‬ ‫‪‬‬

‫تركز على البحث عن أفضل طرٌمة ألداء العمل‬

‫هذا النموذج أن األفراد كسالى و أنهم مدفوعون فمط من الناحٌة المادٌة‬
‫أشهر روادها فردرٌن تاٌلور‪ ,‬فرانن ولٌلٌان جلبرت‬
‫السٌطرة لهذا النموذج على سلون األفراد داخل أعمالهم ‪:‬‬ ‫نموذج اإلدارية والعلمية‬ ‫‪1‬‬
‫‪ .1‬تصمٌم مثالً للوظائف‬
‫‪ .2‬الحوافر العالٌة‬
‫‪ .3‬تصمٌم طرٌمة واحدة ومثالٌة‬
‫تركز على تدفك المعلومات داخل المنظمة‬
‫ٌمكن السٌطرة على السلون االنسانً من خالل العملٌة االدارٌة والمواعد واألوامر‬
‫أشهر الرواد هنري فاٌول‪ ,‬لسم العملٌة االدارٌة إلى ‪ 5‬أنشطة ‪:‬‬
‫‪ .1‬التخطٌط‬
‫نموذج العملية اإلدارية‬ ‫‪2‬‬
‫‪ .2‬التنظٌم‬
‫‪ .3‬األمر‬
‫‪ .4‬التنسٌك‬
‫‪ .5‬الرلابة‬
‫تركز على نظام المواعد واالجراءات والتسلسل الهرمً وتخصٌص تمسٌم واضح‬
‫للعمل‬
‫ٌعتبر ماكس وٌبر أشهر علماء هذه المدرسة‬
‫أهم العٌوب ‪:‬‬ ‫النظام البيروقراطي‬ ‫‪3‬‬
‫‪ .1‬عدم اهتمام العاملون بصالح المنظمة واالجراءات‬
‫‪ .2‬شعور العاملون بؤنهم ٌعملون كآالت ‪.‬‬
‫‪ .3‬المضاء على روح المبادرة واالبتكار والنمو الشخصً‬

‫ظهرت نظرٌات تبعا الفتراضات المدرسة الكالسٌكٌة‪ ,‬ومن أشهرها ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫بسبب النمد إلى الكالسٌكٌة وذلن ٌإدي إلى ظهور اتجاه جدٌد ٌهتم بالعاللات‬
‫االنسانٌة‬
‫تمول هذه النظرٌة أن االنسان مخلوق اجتماعً ٌسعى إلى عاللات أفضل مع‬
‫‪ 1‬نظرية العالقات االنسانية‬
‫اآلخرٌن‬
‫التعاون ولٌس التنافس‬
‫تتجه إلى المٌادة الدٌممراطٌة‬
‫ركزت هذه النظرٌة على االهتمام بعاللات مشاعر بٌن الناس وتحاول أن تعطً‬
‫تفسٌرات والعٌة للسلون االنسانٌة‬
‫تلخٌص آراء رواد هذه النظرٌة ‪:‬‬
‫‪ .1‬إختالف الناس فً حاجاتهم أي لٌس كل الناس سواء‬
‫‪ٌ .2‬سعى الناس إلى أن ٌكونوا ناضجٌن وناجحٌن ومنظمٌن فً العمل‬ ‫نظرية العلوم السلوكية‬ ‫‪2‬‬
‫‪ٌ .3‬تمٌز العاملون بؤن لدٌهم لدر من الحماس والدافعٌة الداخلٌة‬
‫‪ .4‬تتدخل عناصر أخرى تإثر فً سلون الفرد‬
‫‪ٌ .5‬سعى األفراد لتحمٌك تمابل بٌن أهدافهم وأهداف المنظمة‬
‫‪ٌ .6‬ختلف السلون الفردي واالداري من دولة اخرى‬
‫جوهر اإلدارة هو عملٌة اتخاذ المرارات‬
‫الخطوات التخاذ المرارات ‪:‬‬
‫‪ .1‬تحدٌد المشاكل‬
‫‪ .2‬جمع المعلومات‬
‫‪ .3‬تحدٌد البدائل المتاحة‬
‫مدرسة اتخاذ القرارات‬ ‫‪3‬‬
‫‪ .4‬تمٌٌم البدائل‬
‫‪ .5‬اختٌار البدٌل األفضل‬
‫االفتراض حول الطبٌعة االنسانٌة ‪:‬‬
‫‪ .1‬االنسان كائن إداري ٌتخذ لرارات مرضٌة ولٌس مثالٌة‬
‫‪ .2‬االنسان ذو عمالنٌة محدودة‬
‫المنظمات لٌست ساكنة بل متحركة‬
‫‪ .1‬المدخالت؛ مثل الموارد المادٌة والبشرٌة‬
‫‪ .2‬العملٌات؛ مثل اإلنتاج والتدرٌب‪.‬‬
‫‪ .3‬المخرجات؛ مثل المنتجات‬
‫االفتراض حول الطبٌعة البشرٌة ‪:‬‬
‫‪ .1‬االنسان كائن اجتماعً ذو حاجات مادٌة ومعنوٌة متعددة ٌتؤثر بالبٌئة‬
‫الداخلٌة والخارجٌة‬
‫‪ٌ .2‬مكن التؤثٌر على سلون االنسان من خالل التحكم بالبٌئة‬

‫نظرية النظام‬ ‫‪4‬‬

 ‫ٌعتمد السلون االنسانً على المولف أو الظرف‬
‫االفتراض حول الطبٌعة البشرٌة ‪:‬‬
‫‪ .1‬االنسان كائن معمد‬
‫‪ .2‬عدم وجود طرٌمة مثلً ألداء العمل‬
‫‪ .3‬وجود الفروق العدٌدة بٌن االشخاص‬
‫‪ .4‬حاجات االنسان معمدة جدا‬ ‫النظرية الموقفية‬ ‫‪5‬‬
‫نمد النظرٌة ‪:‬‬
‫‪ .1‬لم تضع حالا جذرٌا لمشكلة تعمد االدوار‬
‫‪ .2‬تملل من أهمٌة مبادئ االدارة‬
‫إٌجابٌات النظرٌة ‪:‬‬
‫‪ .1‬تتمٌز باعطاء درجة عالٌة من المرونة للمدٌرٌن‬

‫غاللات السلون التنظٌمً بالعلوم األخرى‬

‫العاللة بٌن السلون التنظٌمً وعلم النفس‬

‫‪ ‬علم النفس ‪ :‬دراسة سلون األفراد والجماعات فً المجتمع االنسانً‬
‫‪ ‬عاللاتها ‪ :‬الن الكثٌر من المضاٌا التً ٌبحثها السلون التنظٌمً هً لضاٌا تمت معالجتها ضمن علم النفس‪ ،‬مثل فً‬
‫تفسٌر سلون الموظف‬
‫‪ ‬تفسٌر سلون الموظف ‪ :‬الشخصٌة‪ ,‬االدران‪ ,‬التعلم‪ ,‬الدافعٌة‪ ,‬المٌم‪ ,‬االتجاهات‪.‬‬

‫العاللة بٌن السلون التنظٌمً وعلم االجتماعً‬

‫‪ ‬علم االجتماعً ‪ :‬دراسة الجماعات من حٌث تكوٌنها ووظائفها والعاللة فٌما بٌنها‬
‫‪ ‬عاللاتها ‪ :‬تعتبر أن المنظمات تتكون من مجموعات بشرٌة‬

‫العاللة بٌن السلون التنظٌمً وعلم االنسان‬

‫‪ ‬علم االنسان ‪ :‬دراسة االنماط الحضارٌة والمٌم السائدة فً المجتمعات وممارنتها مع بعضها البعض‬
‫‪ ‬عاللاتها ‪ :‬بسبب وجود مواضع مشاركة بٌنهما كالثمافة والتمالٌد‬

‫العاللة بٌن السلون التنظٌمً وعلم السٌاسة‬

‫‪ ‬علم السٌاسة ‪ :‬محاولة معروفة السلون االنسانً فً التنظٌم من خالل دراسة‬
‫‪ ‬عاللتها ‪ :‬ساهم علم السٌاسة فً محاولة معرفة السلون اإلنسانً فً التنظٌم من خالل دراسة سلون الفرد‬
‫والمجموعات فً البٌئة السٌاسٌة‬

‫العاللة بٌن السلون التنظٌمً وعلم النفس االجتماعً‬