Professional Documents
Culture Documents
العمل ،وتركيزه ا على العناص ر المادي ة -تنطل ق النظري ة من أن العنص ر الم ادي ه و ال ذي ي ؤثر في
كاإلن ارة ،الضوض اء ...... ،واعتبرته ا أهم حجم اإلنت اج ،أي إذا ت وفرت الظ روف المادي ة الجي دة س يؤدي
-من أجل زيادة اإلنتاج ومردودية العمال، -استخدام دراسات الحركة والزمن بمعنى دراسة الوقت الالزم
أنصب اهتمام تايلور بدراسة حركة العامل النج از المه ام من أجل الوص ول إلى الطريق ة المثلى ألداء
وكفاءته ،إال أنه لم مراعي الجانب النفسي العمل
لإلنسان ،وأغفل تماما مشاعر العامل ،وتأثره -ق ام بتقس يم العم ل الفعلي بين اإلدارة والعم ال ك ل حس ب
بعالقاته االجتماعية بزمالئه في موقف
معين ة عن
مقدرت ه .أي يتم اختي ار العم ال من أج ل أداء مه ام ّ
العمل ،وأهدافه الشخصية.
طريق دراسة خ برتهم ( ،مب دأ الرج ل المناس ب في المك ان
-عدم اهتمامه بتشجيع العمال على المبادرة في المناسب) .كم ا يتم ت دريب العم ال بطريق ة علمية لتحس ين
اإلبداع. مهاراتهم والرفع من كفاءاتهم).
-اهتم بكيفية الرفع من اإلنتاج ،ولم يهتم -يجب أن يك ون هن اك تع اون كام ل بين اإلدارة والعم ال .حيث
بالجودة في اإلنتاج وقلة المهارة.
يقول انه عوض أن يتصارع هؤالء على كيفية تقسيم ما تحققه
-إهمال العمل الجماعي الذي يعتبر اليوم عامل
هام في المنظمة الحديثة. المؤسس ة من م داخيل وأرب اح ،يقوم ون باإلتح اد فيما بينهم
- من اجل رفع هذه األرباح وتحسين نصيبهم منها .
-
ق ام ف ايول من خالل دراس ته للمنظم ة بتط وير مب ادئ اإلدارة بش كل تعرضت نظرية فايول لعدة انتقادات حيث أعاب هنري فايول اإلدارة العامة
ع المي ،حيث اق ترح أربعة عشر مب دأ لإلدارة وهي ال تي تض من عليها: 1925 - 1841 Theory
Administrative
-النظر إلى التنظيم بأنه نظام مغلق ال يتأثر للمنظمة تحقيق إنتاج اكبر أو تحقيق أهدافها ،وهي كالتالي: HENRY
بالبيئة الخارجية وال يؤثر فيها.
.1تقس يم العمل وهو نفس مب دأ التخص ص ،أي أن العام ل
FAYOL
-أغفلت نظرية التنظيم اإلداري الجوانب
المناسب يكلف للقيام بالوظيفة المناسبة لقدراته وكفاءته ،وهذا
النفسية واإلنسانية لألفراد داخل المنظمة.
ما يحقق قدر اكبر من اإلنتاج.
-عدم اهتمامها بالتنظيم غير الرسمي ودوره
في المنظمة. .2الس لطة والمس ئولية .:فالم دير الفع ال إذا ه و من يجم ع بين
منص به كم دير وم ا يتمت ع ب ه من ص فات تجعل ه متمكن ا من
إدارة المؤسسة.
.3النظام والتأديب :يرى فايول أن نجاح المؤسس ة يتطلب وجود
نظ ام داخلي ينظم العالق ات بين كاف ة أعض اء المنظم ة.
ووجود لوائح وتعليمات لتنظيم السير الحسن للعمل .وهذا ما
يحقق االنضباط في العمال وجديتهم في أداء مهامهم.
.4وح دة األم ر :ومف اده أن الموظف يجب أن يتلقى تعليماته من
رئيس واحد فقط.
.5وحدة التوجيه :أل ان لكل من أجل بلوغ المنظمة إلى هدف
م ا يجب تحدي د رئيس واح د وخط ة واح دة يس ير وفقه ا نش اط
بقية األعضاء المشاركون في هذا النشاط.
.6تفض يل الص الح الع ام للمش روع على المص الح الشخص ية
لألف راد :وذل ك بتوجي ه جه ود كاف ة أعض اء المنظم ة لتحقي ق
أهداف هذه األخيرة.
.7تعويض ومكافأة العمال بصورة عادلة مقاب ل م ا أنج زوه من
أعمال أو مهام ،حيث يمثل ذلك حافزا يدفعهم للعمل من اجل
تحقيق أكبر ربح للمنظمة.
.8المركزية :ويعنى أن صاحب العمل يمتلك في زمام يده اتخاذ
جميع القرارات التنظيمية.
.9ت درج الس لطة أو التسلسل اله رمي :ويع نى تسلسل الرؤس اء
من أعلى إلى أس فل وتوض يح ه ذا الت درج الرئاسي لجميع
مستويات اإلدارة . ..
المس اواة بين األف راد وتحقيق العدالة بينهم لكسب .10
ثقتهم وزيادة إخالصهم للعمل .
ال ترتيب :ويقصد به ال ترتيب اإلنس اني ،أي وضع .11
الش خص المناسب في المك ان المناسب ،وال ترتيب الم ادي
لألشياء.
ثب ات الم وظفين في العمل :الن تغي ير الم وظفين .12
المس تمر من مص لحة ألخ رى أو من نش اط آلخ ر يعت بر من
عوارض اإلدارة السيئة.
المب ادرة :أي إعط اء الموظف الفرصة لممارسة .13
قدرته على التصرف وتنمية روح الخلق واالبتكار.
راد اون بين أف روح الجماعة :تنمية روح التع .14
المنظمة ،وتشجيعهم على العمل الجماعي.
وج اءت مدرس ة العالق ات اإلنس انية والس لوكية ال تي ظه رت في أهم م ا يمكن قول ه ح ول م ا ج اءت ب ه المدرس ة
الثالثيني ات من الق رن املاض ي ك رد فع ل على قص ور املدرس ة اإلنس انية أن اإلنس ان ه و العنص ر األس اس ال ذي ات ة العالق نظري
الكالس يكية ،حيث اهتمت بالعنص ر اإلنس اني في املنظم ات وتحلي ل آلتون مايو
اهتمت ب ه ه ذه المدرس ة في تفس يرها للمنظم ة، Humain اإلنس انية
سلوك األفراد والجماعات في املنظمة.
وعلى هذا األساس اهتمت بدراس ة الس لوك اإلنس اني Elton Mayo
Relation
قام آلتون مايو بدراسة املنظمة وكان الهدف من تلك الدراسات
في اإلدارةـ والتعرف على طبيعة العالقات بين األفراد ( )1880-1949
معرفة تأثير بعض العناصر املادية مثل اإلضاءة ،ظروف العمل،
غي رت المدرس ة ّ د لق تويات، المس ف مختل على
ساعات العمل ،نظام دفع األجور ،على إنتاجية العامل ،وتوصل
اإلنس انية نظ رة الم دراء للعم ال والم وظفين ،فلم يع د إلى النتائج التالية:
ينظ ر إلى الف رد في المنظم ة على ان ه آل ة أو أداة
-ال تش كل الح وافز المادي ة وح دها العنص ر األس اس لزي ادة
استخدام في عملية اإلنتاج .فخلص م ايو والب احثون
اإلنت اج وتحس ين نوعيت ه ،ب ل ّبينت تج ارب م ايو أن الح وافز
المعنوية وشعور العم ال بالرضا والراحة النفسية لها تأثيرها أن الرواب ط اإلنس انية أق وى من الرواب ط والح وافز
المادي ة .وان جماع ات العم ل غ ير الرس مية تلعب أيضا والذي يفوق أحيانا تأثير الحوافز المادية.
دورا هام ا في تحقي ق التع اون والتف اهم في المنظم ة
أثبتت ه ذه التج ارب أن العام ل إنس ان وبطبع ه يحب الحري ة -
ويك ره التس لط ومن ه ذا المنطل ق أك دت مدرس ة العالق ات وبالتالي في تحقيق أهدافها.
اإلنس انية على ض رورة منح الع املين ق درا معين ا من حري ة
التصرف في أثناء تأدية عملهم.
ة ابراه ام ماس لو تنطلق نظري ة ماسلو من أن ل دى الف رد العدي د من الحاج ات ،وأن ه في نظرية الدافعي
سعي دائم وراء إشباعها .كما أن هذه الحاجات تترتب في سلم هرمي )1980-1907 اإلنسانية
المهم أو من الضروري إلى الكمالي ،و الحاجة األكثر
ّ من األهم إلى
إلحاح ا هي ال تي تف رض نفس ها على س لوكه ،أي هي ال تي ت دفع ب ه Abraham
لسلوك ما .وحدد هذه الحاجات في: Maslow
حاج ات اإلنس انية والفيزيولوجية :وهي الحاج ات األك ثر
أهمي ة ،إذ تتعل ق بض روريات البق اء على قي د الحي اة ،وتش مل
الطع ام ،الم اء ،والملبس ،والم أوى ...،ويرتب ط إش باع ه ذه
شرائية.
ّ الحاجات بالمال كقوة
الحاج ة إلى المرك ز والش عور بال ذات :عن دما يتم
إش باع الحاج ات الس ابقة ال ّذكر ف أن الحاج ة للش عور
ملح ة تب دأ بتوجي ه
بال ذات تظه ر وتص بح ه ذه الحاج ة ّ
سلوك الفرد.
حاجات إثب ات وتحقي ق ال ذات :ت أتي ه ذه الحاج ة فق ط
عندما تكون باقي الحاجات األخرى قد أشبعت بصفة
أساسية ،ويعرفها ماسلو على أنها رغبة الفرد في أن
يصبح أكثر تمييزا عن غيره من األفراد ،وأن يصبح
أكثر قدرة على فعل أي شيء يستطيعه.
نظر برنار شيستر إلى المنظمة باعتبارها نظام اجتماعي تعاوني ،وان شيستر برنار نظرية النظام
التع اون بين أفراده ا ه ذا النظ ام ه و الس بيل لتحقي ق النج اح للف رد خالصة ما جاء به شيستر أن الفرد يتعاون مع 1887-1961 التعاوني
والمنظم ة .ورك ز شيس تر على الج وانب ال تي تلعب دورا في تحقي ق التنظيم إذا كانت الحوافز المقدمة إليه تشجعه على Co – Operative
انتاج أكبر ونجاح المنظمة هي: System Theory
العمل والمزيد من المردودية ،أما إذا كان العكس
فإن الفرد يرفض التعاون وقد يظهر الرفض هذا عن أوال :الجوانب التنظيمية
ي رى شيستر بارنارد أن التنظيم الجيد هو ال ذي يق وم على مب دأ توزيع طريق االحتجاج أو االستقالة أو سلوك يعيق نجاح
األعم ال بين الرؤس اء والمرؤوس ين حسب مراك زهم الوظيفي ة ،وان المنظمة .فالتعاون بين أفراد مختلف مستويات
يخضع المرؤوس ون إلى للس لطة المركزية ال تي يتلقى منها األوام ر المنظمة يحتاج إلى التحفيز.
والتعليم ات ،وأن يعمل على تنفي ذها ش ريطة أن يحصل التنس يق في
األعم ال بين مختلف مص الح المنظم ة وبين الع املين في م ا بينهم ا
للوصول إلى األهداف والغايات المسطرة من قبل المنظمة.
مي ز شيس تر بين ن وعين من التنظيم ات داخ ل المنظم ة ،وهم ا التنظيم
ّ
الرسمي والتنظيم غير الرسمي
ويتميز عن التنظيم غير الرسمي كونه يقوم على
ّ 1ـ التنظيم الرسمي:
أساس عقالني محدد ومرسوم.
إن التنظيم الرسمي من وجهة نظر بارنارد شيستر يتألف من العناصر
التالية:
1ـ الهدف المشترك ( أي أن هناك عناية يسعى إلى تحقيقها كل من
المنظم ة والع املين فيه ا ،ك الرفع من اإلنت اج ،ونم و المنظم ة ،ال ربح
األكبر)...
2ـ االتص ال ( أي أن التواص ل المتب ادل بين القم ة والقاع دة ،يحق ق
التعاون والتفاهم بين أفراد المنظمة وبالتالي تحقيق نجاحها).
3ـ السلطة وقبولها(
4ـ اتخاذ القرارات
5ـ التخصص
6ـ الرغبة في العمل
7ـ التوجيه واإلشراف
2ـ التنظيم غير الرسمي:
في ك ل تنظيم رس مي هن اك تنظيم غ ير رس مي .ويق وم التنظيم غ ير
الرس مي على أس اس ع اطفي ألن ه يعتم د على العالق ات الشخص ية بين
العاملين .حيث تتسم هذه العالقات بالتوافق واالنسجام بين األفراد ،كما
يقوم على االنتماء االجتماعي أو الديني المشترك أو غيره ...أي أن ه
داخل المنظمة تتكون جماعات غير رسمية بين أفراد تجمعهم صفات
مش تركة كمس تواهم االجتم اعي أو انتم اؤهم ال ديني أو الجغ رافي أو
غيره ا من الص فات المش تركة ،ومثالن ا على ذل ك وج ود مه اجرين في
منظم ة م ا ،فش عورهم ك ونهم غرب اء عن المجتم ع المتواج دون في ه
ي دفعهم إلى الحاج ة لالنتم اء إلى جماع ة المه اجرين ،ذل ك أن
وض عيتهم متش ابهة ،وحاجي اتهم متقارب ة وأه دافهم واح دة وي رى
شيس تر .إن التنظيم غ ير الرس مي مفي د ألن ه وس يلة لحف ظ األف راد في
إطار التنظيم الرسمي ألنه يقدم خدماته للتنظيم الرسمي في المجاالت
التالية:
أ ـ تنمية وتدعيم االتصال بين أعضاء التنظيم.
ب ـ تحقيق التماسك والترابط بين األجزاء المختلفة للتنظيم.
جـ ـ تحقيق ش عور التكام ل الشخصي واح ترام ال ذات وحري ة االختيار
بين أعضاء التنظيم.
ثانيا :السلطة والمسؤولية
يرى شيستر أن الس لطة هي عب ارة عن ق وة اتخ اذ الق رارات وإ صدار
األوام ر والتعليم ات من ال رئيس إلى المرؤوس ين ،وأن األوام ر
الص ادرة يجب أن تحق ق األه داف المش تركة بين جمي ع أط راف
المنظمة.
والمسؤولية تتحدد وفقا للمركز والصالحيات التي تمنح للمسئول.
وأن الس لطة يجب أن تت وازى م ع المس ؤولية وأن تق اس بمق اييس
أخالقية وقانونية وتنظيمية محددة.
ثالثا :القيادات واالتصاالت
يرى شيستر أن نجاح األعمال القيادية للمدير من خالل وجود شبكات
اتصال يتم من خاللها نقل المعلومات والبيانات بين مختلف مستويات
المنظم ة ويش ترط شيس تر أن ال يك ون هم اك ازدواجي ة في األوام ر
والتعليمات.
مم ا س بق يمكن الق ول أن اإلدارة باأله داف عب ارة ة اإلدارة بي تر دروك ر ( نظري
-تحديد األهداف بدقة ،أي أن تكون األهداف التي تسعى إلى تحقيقها عن نظ ام يس عى إلى توحي د أه داف المنظم ة م ع )2005-1909 باألهداف
أهداف للعاملين فيها ،أي أن اإلدارة باأله داف ترتك ز Peter
المنظمة واضحة ودقيقة لدى كل أفرادها .وأن يعرف كل عضو
على المش اركة والتع اون بين ك ل أعض اء المنظم ة: : Drucker
في المنظمة لمهامه.
-تحف يز األف راد واالتص ال الجي د بهم ،أي االهتم ام بالج انب اإلنس اني الرؤس اء ومرؤوس ين،ن لتحقي ق النت ائج المح ددة
س لفا في ش كل أه داف ب أكثر فعالي ة وكف اءة ممكن ة
واالجتم اعي للعام ل ،وإ قام ة عالق ات ورف ع ال روح المعنوي ة ل دى
باالعتماد على الرقابة الذاتية ال تي ينميه ا ه ذا النم ط
الع املين من خالل مس اهمتهم في اإلدارة وع بر التواص ل ال دائم
من اإلدارة ،و تص بح كح افز ل دى الرؤس اء و
والمتبادل بينهم وبين الرؤساء او المدراء.
المرؤوسين ألداء مهامهم على أكمل وجه.
-قياس النتائج من خالل معايير دقيقة .حيث تستلزم اإلدارة باألهداف
التع اون بين الرؤس اء والمرؤوس ين على وض ع الخط ط وال برامج
واإلجراءات لتنفيذ األهداف ووضع معايير لقياس و تقييم األداء و
تقوم االنحرافات التي قد تظهر.
-التكوين والتدريب الجيد لألفراد العاملين.
خالص((ة ألهم مم((يزات اإلدارة الياباني((ة .1فك رة العائلية أو العشائرية :ترتكز على أن ينظر إلى املنظمة
التي أستمد منها أوتشي نظرية( ،Zأنه((ا على أنها مؤسسة عائلية ،وذلك من خالل غرس حب االنتماء
وليم أوتشي نظرية z
تنتهج ساسة التوظيف الدائم وما يترتب( وال والء في نف وس الع املين ،حيث يتص رفون وك أن الجمي ع
عنه من حقوق وامتي((ازات ،وج((ود روح ينتم ون إلى عائل ة واح دة ،يتع اون في أداء عملهم ،ويتقاس م
الت ((آلف والتع ((اون في المنظمةـ تؤخ(((ذ نج احهم ومعان اتهم مع ا .....،فتص بح ل ديهم أه دافا موح دة هي
الق((رارات بالمش((اركة واإلجم((اع وتب((ني( ذاتها أهداف املنظمة والتي يعملون جميعها متحدون لتحقيقها.
المس((ؤولية الفردي((ة ،كم((ا ال تعتم((د ه((ذه
.2لمس ئولية الجماعي ة في اتخ اذ الق رارات :يفتح املج ال لجمي ع
النظري((ة في عملي((ة التوجي((ه والرقاب((ة
المباشرة على السلطة الهرمي((ة ب((ل على أفراد املنظمة للمشاركة في النقاش واتخاذ القرارات.
السلطة غير رسمية( وعلى مب((دأ الرقاب((ة .3كس ب ثق ة المجتم ع :تهتم املنظم ات الياباني ة ب املجتمع اهتمام ا
الجماعية. كبيرا ،حيث تولي اهتماما كبيرا بكسب ثقة املجتمع ،وعلى هذا
األس اس تس عى إلى أن تك ون أه دافها قريب ة ج دا من أه داف
املجتمع.أي أنها ال ترك ز على األرب اح ب ل تهتم أك ثر بكس ب ثق ة
املجتمع.
.4االهتمام الكلي بالفرد:
تهتم اإلدارة الياباني ة بالعام ل س واء داخ ل املؤسس ة ،أم
خارجه ا حيث يش مل اهتمامه ا وال بأس رته وبولدي ه ،ومن
يع ولهم ،ل ذا تعم ل اإلدارة الياباني ة على االهتم ام باإلنس ان
وحاجات ه الروحي ة والنفس ية واالجتماعية واالقتص ادية من
منطل ق أن الف رد إذا م ا تحققت حاجات ه املختلف ة ،فإن ه
سيتفرغ للعمل ،وستزداد إنتاجيته ،وسيجد الوقت لإلبداع
واالبتكار.
-تقاس اإلنتاجية على أساس الجهد الجماعي وليس الفرد.