Professional Documents
Culture Documents
التخطيط االستراتجي
الشك في أن التخطيط األستراتيجي يدخل في كل شيء إال أن صورته تتضح جلية في التخطيط في األدارات
الكبري من أجل قيادة العمليات التنموية التي تعود على الدولة واألفراد بالنفع والفائدة .ومن ذلك يتضح أن
التخطيط االستراتيجي المستمر.مهم لتقدم الدول عموما والمنظمات خصوصا التخطيط كمصطلح يرجع إلى
االقتصادي النمساوي " كريستيان شويندر" عام 1910م .
ثم أخذ هذا المصطلح يشتهر عندما تبنى االتحاد السوفيتي التخطيط الشامل عام 1928م.
يعتبر التخطيط االستراتيجي أحد أنواع التخطيط ومن أهم األدوات التي تساعد على تحقيق الرؤى واآلمال
واألحالم .
كما يعتبر أحد أهم أدوات الجودة الشاملة الذي يساعد على تحقيق أهداف محددة وتبني برامج ومشروعات
مدروسة وفق قيم متفق عليها
تعريف التخطيط االستراتيجي
يعرف التخطيط االستراتيجي بأنه" تخطيط يتحرك في أفق زمني معلوم يتراوح بين خمس سنوات وعشر
سنوات أو ما يزيد قليال ،وينتهي بخطة إستراتيجية تتضمن عددا من الخطط اإلجرائية والتنفيذية ويكون لكل
هذه الخطط خطط أخرى احتياطية تصح االستعانة بها وقت األزمات أوفي تغير ظروف التنفيذ ،يسير وفق
عملية معقلنة تستهدف تحقيق المهام والغايات الطويلة األجل للمنظمة باالستعانة باستراتيجيات معينة
الستخدام كافة الموارد البشرية وغير البشرية المتاحة والمتوقعة
أن التخطيط االستراتيجي تخطيط طويل المدى ،يبنى وفق طرق معقلنة "علمية" تستفيد من اإلمكانات
المتاحة لتحقيق غاياتها .كما أنه عبارة عن مجموعة من الخطط اإلجرائية والتنفيذية التي تكونه في النهاية.
والتخطيط االستراتيجي عموما له صلة بالخطوط العريضة في عملية التنمية باختالف مجاالتها :السياسية أو
االقتصادية أو االجتماعية أو الثقافية أو بعملية التنمية عموما كخطة إستراتيجية كبرى للدولة
من العوامل المهمة لجعل المشاركة في العملية
االستراتيجية ناجحة
• توسيع مساحة المشاركة لتشمل ذوي العالقة الداخليين والخارجيين.
• وجود الرغبة األصيلة لإلدارة العليا في تفعيل هذه المشاركة وإحساس ذوي العالقة بها.
عملية التفكير االستراتيجية عملية ليست رتيبة أو منتظمة ،بل تتطلب كثير من المرونة لما يعتريها من كثرة
المتغيرات ،وارتباطها بالبعد الزمني والمكاني .وللتعامل مع هذا كله البد أن يكون التفكير االستراتيجي
تفكيرا غير نمطي ،تفكيرا متقبال للجديد والمستجد والمختلف ،وتفكيرا ال يتناسى أهمية الواقع وأهمية ما هو
ممكن ومحتمل التنفيذ .وبالتالي فالتفكير االستراتيجى هو القدرة على توجيه العقل لمالحظة ورؤية ما يدور
حوله ويحيط به من زوايا متعددة ،وهو حوار حر حول المستقبل لتفادى المخاطر واغتنام الفرص ،و هو
القدرة على إحداث مفاجآت دائمًا ،والبحث عن طرق بديلة ،والسرعة ،والتميز.
أهمية التخطيط
زياده التواصل والتفاعل بين المؤسسه والمجمتع فيزداد الوعي المجتمعي. .4
خلق قاعده بيانات دقيقه أمام المسئولين حييث مكنوا من صنع قرارات رشيده. .6
مرحلة إعداد الخطة :وهي التي يتم فيها تحديد األهداف والغايات المراد
الوصول إليها من خالل العمل بالمنظمة خالل فترة الخطة وبعد ذلك تأتي:
مرحلة التنبؤ :أي التوقعات المحتملة الحدوث وهذه المرحلة تعتبر من أصعب المراحل نظرا ألنها تتعامل مع المستقبل ومع
المتغيرات المتسارعة والمفاجئة.
و عند تحقيق هذه األهداف وعمل اإلحتياطات الالزمة للمستقبل وظروفه في ضوء الموقف الحالي يجب التركيز على أن
يشارك في إعداد هذه المرحلة جميع العاملين والمسئولين عن التنفيذ
عقد االجتماعات المختلفة على جميع المستويات لمناقشة األهداف المراد الوصول إليها وأخذ اآلراء واالقتراحات حول الطرق
والسبل التي يجب إتباعها للوصول إلى األهداف المرجوة .
تحديد األهداف المرجو تحقيقها :وهي خطوة مهمة بل هي من أهم مراحل عملية التخطيط ألنه إذا استطعنا تحديد األهداف
بوضوح و واقعية أمكننا من السير بنجاح في الخطوات األخرى لعملية التخطيط والخطة .
مرحلة الموافقة على الخطة :تقوم الجهة المسئولة عن أي برنامج بالموافقة على الخطة عند التأكد من األهداف والغايات المراد
تنفيذها في المستقبل ،وتعتبر إشارة البدء لتنفيذ الخطة.
مرحلة تنفيذ الخطة .
نماذج التخطيط االستراتيجي
أ -نموذج ستينر :يطرح ستنير نموذجا شامال لعناصر وعمليات التخطيط االستراتيجي ويطلق ستينر على
هذا النموذج النموذج الوظيفي للتخطيط االستراتيجي ,فهو كما يقول يشتمل على المكونات والعمليات
االساسيه للتخطيط االستراتيجي وهو قابل للتعديل
والتغيير حسب ظروف االداره ,وقابل لالستخدام في المنظمات والمؤسسات الربحية وغير الربحية ,
مع ضرورة إحداث بعض التغييرات .لجميع هذه األسباب يعد هذا النموذج كما يقول صاحبه النموذج
الوظيفي .
نموذج ستينر
ويتكون هذا النموذج من ثالث مراحل رئيسية هي :مرحلة المقدمات المنطقية ,مرحلة اعداد الخطة ,مرحلة
التطبيق والمراجعة ...ويمكن تلخيص هذه المراحل كما يلي :
مراحل التخطيط في نموذج ستينر :
وتنقسم هذه المرحلة بدورها إلى عمليتين ,األولى تهتم برصد الجهود المبذولة في عمليات التفكير المؤسسي
في التخطيط ونوع المعلومات االساسية التي يمكن إن نستند إليها في تنفيذ الخطط .ويطلق على هذه المرحلة
"مرحلة التخطيط للتخطيط .. " Planning for Planningوتركز العملية الثانية على دراسة الوضع
الراهن بجمع البيانات المتعلقة بالتوقعات الخاصة باالهتمامات الخارجية واالهتمامات الداخلية والماضي
والحاضر والتنبؤ باألداء المستقبلي وتوقع الفرص والمخاطر البيئية الخارجية في إطار ايجابيات المؤسسة
وسلبياتها.
نموذج ستينر
* المرحلة الثانية :تشكيل الخطط تشمل المرحلة الثانية رصد الوضع الراهن ,ثم وضع استراتيجيات مثالية أو
متكاملة واستراتيجيات للبرنامج ,وتضم االستراتيجيات المثلى :االنشطه االساسيه
واألهداف ,والسياسات ,وتنظيم المصادر ,واالستفادة بها في المشروعات التي تتفاعل مع االنشطه
الرئيسة ,وعموما تستهدف تلك الخطوة تدعيم المؤسسة أو المنظمة وتحديد أو بيان أهدافها األساسية .
تصميم الوسائل األكثر فعاليه لتحقيق هذه األهداف .ومع الوصول إلى أالستراتيجيه المثالية تتجه إلى تطوير
خطط أو برامج متوسطه المدى تكون محققه لوصف كامل االليه تنفيذ أالستراتيجيه المثالية ,ثم تأتي الخطط
طويلة المدى ,والتي تتضمن تحليال تنفيذيا للخطط متوسطه المدى .
المرحلة الثالثة :التنفيذ والمراجعة
وهي تعرف بمرحله التنفيذ والمراجعة ,وتشتمل على جميع االنشطه االداريه بما تمويه من الدافعية والرقابة
والتقويم ,وفي هذا الصدد يأتي اهتمام االداريه العليا بالخطط والنتائج على قمة العوامل التي تعزى اليها
المقدرة على انتاج خطط مميزة
وعلى جانب آخر فلقد أوضح ستينر ان هناك أربعه مداخل مختلفة بشكل جوهري
يمكن اتباعها في تنفيذ التخطيط االستراتيجي وهي
/1مدخل التخطيط من اعلى الى اسفل :وفيه تبدأ عملية التخطيط بواسطة كبار المسئولين وتتدرج السفل ..
ويتميز هذا المدخل بأن مسئولي االدارة العليا تكون لديهم االمكانية على تحديد االتجاه الذي يجب ان تسير فيه
المؤسسة .ويعطون الخطوط العريضة لرؤساء االقسام لوضع ذلك في اعتبارهم .
/2مدخل التخطيط من اسفل الى اعلى :وفيه اليقدم مسئولين االدارة العليا الخطوط االرشادية لرؤساء
االقسام .
/3المدخل المختلط :وفيه يتم اتباع المدخلين السابقين .
/4مدخل الفريق :ويتم من خالل فريق يتم اختياره للقيام بهذه المهمة .
ب -نموذج الرقابة المركزية
حاول بيرنارد تايلور تقديم تصور لالنماط العامة التي يمكن للمؤسسات ان تتبعها في تطبيق التخطيط
االستراتيجي ,وتتضمن هذه االنماط مايلي :
-نمط الرقابة المركزية :وينظر فيه الى التخطيط على اساس انه نظام الكتساب وتوزيع المصادر
-2اطار عمل لالبداع :ويتضمن فكرة ان التخطيط يجب ان يقدم اطار عمل لظهور عمليات ومخرجات
جديدة
-3ادارة استراتيجية :ويتضمن فكرة ان التخطيط يجب اال يهتم بتشكيل االستراتيجيات ولكن يتطوير
المهارات المطلوبة لتنفيذ االستراتيجيات .
-4التخطيط السياسي :ويتضمن النظر الى التخطيط على اساس انه عملية لحل الصراعات بين الجماعات
والمنظمات داخل وخارج مجال العمل .
-5بحث مستقبلي :ويتمركز مفهوم التخطيط فيه في اكتشاف وتشكيل المستقبل
نموذج الرقابة المركزية
وعلى الرغم من ان نموذج الرقابة المركزية في تطبيق التخطيط االستراتيجي يسعى الى استخدام اساليب
تعم ل على تحقي ق فعالي ة المؤسس ة ,يمكن الق ول بأن ه ينح رف عن الرؤي ة الخاص ة بتحقي ق فعالي ة
المؤسس ة ,وذل ك عن دما يتع رض لفك رة الس يطرة والتحكم في عملي ة التغي ير تج اه المس تقبل المرغ وب ,
وذلك بتحديد مؤش رات يمكن قياسها بشكل مسبق واهداف لنتائج محددة بهدف جعل كل المش اركين في
النظ ام يتبع ون نفس التعليم ات المش تقة من قواع د الق رار المح ددة بص ورة مس بقة .وتش تق االهتمام ات
الخاص ة بمؤش رات االداء -القابل ة للقي اس وتزوي د ك ل ف رداو جماع ة في المؤسس ة بنفس التعليم ات -من
نموذج ميكانيكي لسلوك النظام والتغيير ,اال ان السيطرة والتحكم في تغيير النظام يعد شيئا مستحيال الن
النظم البعي دة عن الت وازن المفتوح ة الديناميكي ة كالنظ ام التعليمي وك ذلك النظم الموازن ة الميكانيكي ة
المحددة تكون حساسة لمؤثرات صغيرة وغير مرئية قد توجه النظام الى نمط من السلوك مختلف تماما
ومن غير الممكن التنبؤ به .
ج -نموذج مدرسة التصميم :
سمي هكذا الن التخطيط عملية تصور يتم فيها استخدام مجموعة من األفكار األساسية لتصميم االستراتيجية
ويتم ذلك من خالل تقاطع او تالقي الفرص المتاحة مع تهديدات البيئة الخارجية وتقييم نقاط القوة والضعف
في المنظمة وعند نقطة التقاطع يتم تشكيل االستراتيجية في اطار المسؤولية االجتماعية والقيم اإلدارية .
د_ نموذج مدرسة التخطيط :
نفس النموذج السابق االان األهداف تحل محل (قيم اإلدارة)
د -نموذج انسوف
يرى االستراتيجية هي موقفية وليست منظورا فهو يرى انها العملية التي تحول الشركة من الموقف الحالي
الى موقف محدد ومرسوم األهداف .ويصف انموذجه
بانه سلسلة من القرارت تتدرج من العام الى الخاص ويقوم هذا النموذج على تعزيز العمل التعاوني الن
العمل التعاوني يكون اكبر من مجموع األجزاء فهو (محاولة لربط األجزاء للحصول على ميزة تنافسية ).
و -نموذج روجر كوفمان:
يعد العالم روجر كوفمان Kaufmanأول من وضع نموذجا دقيقا لتحديد الحاجات أطلق عليه اسم فجوة في
النتائج ،وقد بين أن النتائج أو النهايات هي تلك تكون نتيجة منتوج مؤسسة ما أو عملية ما ،وأن المدخالت
الغايات. لتحقيق وسيلة هي
وحسب ما ذكر كوفمان فانه ال يمكن تعريف الحاجة الفعلية ألمر ما إال بطريقة مستقلة عن اختيار حل عن
سابق تصور ،وعليه فانه يمكن تعريف العمليات كوسيلة لتحقيق غاية ما ،وليس كغاية بحد ذاتها.
ز -نموذج جودستين :
أوًال :البناء التنظيمي :يمثل الكيفية التي يتم من خاللها اتخاذ القرارات تقسم العمل في المؤسسة وممارسة
عملية التنسيق.
ثانيًا :االستراتجية :تتضمن عملية اختيار المنتجات المختلفة ألسواق المؤسسة المتعددة.
ثالثا :األنظمة :تمثل اإلجراءات التنظيمية التي يستخدمها المدراء في عملية الرقابة على االستراتيجية والبناء
التنظيمي
رابعًا :األساليب :تمثل األساليب اإلدارية التي يمارس من خاللها المدراء نشاطهم القيادي في توجيه المؤسسة.
خامسًا :الموائمة بين العاملين ووظائفهم ( :)Staffوهي تمثل الكيفية التي يتم من خاللها ممارسة العاملين في
المؤسسة بأعمالهم بالطريقة المنسجمة مع األساليب السائدة.
سادسًا :المهارات :Skillsتمثل الخبرات والقدرات التي يمتلكها العاملين في المؤسسة.
سابعًا :الغايات :Coalsوتمثل الغايات التي تعمل على توحيد جهود المؤسسة بإنجاز المستقبل المؤمن إنجازه.
متطلبات عامة لنجاح التخطيط االستراتيجي :
• الدعم المباشر والمتابعة المستمرة من القيادة المؤسسية من ناحية وتفهم وتعاون من البيئة الداخلية الخارجية
للمؤسسة.
• التحالف العضوي بين الوحدات المسئولة عن التخطيط وتلك المسئولة عن الموازنة والمسئولة عن تقويم
األداء والبحث المؤسسي.
• أن تتوافر لدى القيادات اإلجابة الحقيقية عن المستهدف من عمليات التخطيط ،فإذا كنا ال نريد تغيير أي
شيء فلماذا نثقل أنفسنا بعناء التخطيط.
• التركيز على تحقيق التغيير الحقيقي في سياسة اإلدارة التعليمية وجعل الطالب محور اهتمامها وهذا يتطلب
دعما مستمرا لعدم تكرار التصرفات المألوفة والعادات الراسخة.
التخطيط االستراتيجي والتخطيط بعيد المدى:
بالرغم من استخدام المصطلحين بنفس المعنى ،إال أنهما يختلفان في تأكيدها على البيئة "المفترضة".
فالتخطيط بعيد المدى يعنى بتطوير خطة لتحقيق مجموعة من األهداف على مدى عدة سنوات مع افتراض
أن المعرفة (المعلومات) الحالية حول ظروف المستقبل ثابتة بما فيه الكفاية لتأكيد ثبات الخطة خالل تنفيذها.
فعلى سبيل المثال في أواخر الخمسينات وبداية الستينات كان االقتصاد األمريكي ثابتًا نسبيًا وبالتالي يمكن
التنبؤ به ،لذلك كان التخطيط بعيد المدى مفيدًا.
أما التخطيط االستراتيجي فإنه يفترض بأن المؤسسة يجب أن تستجيب للبيئة الديناميكية المتغيرة (وليس
البيئة األكثر ثباتًا المفترضةللتخطيط بعيد المدى) .وبالتالي فان التخطيط االستراتيجي يؤكد أهمية اتخاذ
القرارات التي تؤكد قدرة المؤسسة على االستجابة الناجحة للتغيرات في البيئة التي تعمل فيها المؤسسة.
المصادر
نهال شفيق العشي ,اثر التفكير االستراتيجي على اإلدارة العليا في المنظمات غير الحكومية العاملة في قطاع
غزةقدم هذا البحث استكماًال لمتطلبات الحصول على درجة الماجستير في إدارة األعمال 2013,الجامعة
اإلسالمية في غزة.
_ محمد بن علي بن فائز الشھري ,واقع التفكير اإلستراتيجي لدى مديري المدارس الثانوية بمدارس التعليم
العام الحكومية واألهلية بمدينة الطائف ,متطلب تكمیلي لنیل درجة الماجستیر في اإلدارة التربویة والتخطیط
2010
صبرينة ترغيني ,دور التفكير اإلستراتيجي في تفعيل القدرات اإلبداعية للمؤسسة دراسة حالة مجمع صيدال
جامعة بسكرة الجزائر 2015,
Twittwr : @tareqalsuwaidan www.slideshare.net/Suwaidan
www.facebook.com/Dr.TareqAlSuwaidanد.طارقالسٌو يدان
التخطيط االستراتيجي .د/السويدان طارق التخطيط االستراتيجي د.منتزبرج هنري
التخطيطاالستراتيجيدسليمانمحمدحمزه
نما
يجي د/سل ي
ترا
ست ال
طا خطي تل
ا
التخطيط ا إالستراتيجي:الخطط وتنفيذ اعداد دليل.كيث سميرسونEng. Waleed Hewalla .
د .زياد محمد ثابت رئيس مركز التطوير التربوي بالوكالة
ريم الض—امن وآخ—رون ( :)2004دلي—ل بن—اء خط—ة تط—وير المدرس—ة ،تع—يين دراس—ي رقم Ed. 1/2003, Rev.
،2004معهد التربية ،رئاسة الوكالة ،عمان.
عادل الجندي ( :)1999التخطيط االستراتيجي ودوره في االرتقاء بالنظم التعليمية ،مجلة مستقبل التربية
العربية ،المجلدان الرابع والخامس ،العددان ،17 ،16أكتوبر -1998يناير .1999
صابر يونس عاشور ،التخطيط اإلستراتيجي ،دليل المتدرب ،مشروع تطوير أداء المنظمات (دورة
تدريبية)2006 ،
الدوري زكريا ،علي صالح أحمد ،الفكر اإلستراتيجي وانعكاساته على نجاح منظمات األعمال (قراءات
وبحوث) ،دار اليازوري العلمية للنشر والتوزيع