‫أسئلة التخطيط‬

‫أوال‪ :‬ضع عالمة (‪ )‬أمام العبارة الصحيحة وعالمة ( ‪ )‬مع العبارات غير الصحيحة‪ ،‬مع ذكر‬
‫األسباب‪( - :‬مهم)‬
‫‪‬‬ ‫التخطيط أحد عناصر اإلدارة األساسية‪.‬‬ ‫‪-1‬‬
‫التخطيط هو عملية تحديد األنشطة الالزمة لتحقيق أهداف المنظمة ومن خاللها يستطيع‬
‫المدير أن يحدد طرق توزيع الموارد التنظيمية المتاحة على األنشطة الضرورية لتحقيق‬
‫األهداف وناتج التخطيط‪ ،‬هو الخطة التي تعتبر أساس العمل والتي تصف األنشطة التي‬
‫يجب القيام بها وكيفية وتوقيت القيام بها‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫يقتصر التخطيط على التنبؤ بما سيكون عليه المستقبل‪.‬‬ ‫‪-2‬‬
‫التخطيط هو اتخاذ قرار حاضر يتعلق بتصرف أو سلوك مستقبلي أو اختيار بديل حاضر‬
‫من عدة بدائل كي يتم تنفيذه في المستقبل‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫توضع الخطة بمعرفة مستوى اإلدارة العليا وال تناسب خالل مستويات التنفيذ‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫في الغالب تقع مسئولية التخطيط على عاتق اإلدارة العليا‪ ،‬وهناك ما يسمي بالتدرج في‬
‫الخطط وهو أن كل خطة على مستوى معين يتولد عنها خطط على على مستوى إداري‬
‫أدنى وفى نطاق تنفيذ أضيق فالخطط تنشأ تنازليا َ وتحقق أهدافها تصاعدياَ كما يمتد مبدأ‬
‫ال تدرج إلى المدى الزمنى للخطة فكلما أرتفع المستوى اإلداري الذي يجرى فيه التخطيط‬
‫كلما طالت المدة التي تغطيه ا الخطة وكلما أنخفض المستوى اإلداري تقل المدة الزمنية‬
‫‪‬‬ ‫يساعد التخطيط في تسهيل مهمة الرقابة‪.‬‬ ‫‪-4‬‬
‫التخطيط يساعد على توفير أساس سليم وموضوعي لمراقبة النشاط واألداء فالتخطيط‬
‫يعتبر أساس العملية الرقابية‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫هناك عدة شروط لتحقيق التخطيط الفعال‪.‬‬ ‫‪-5‬‬
‫‪ -1‬توفير المعلومات الالزمة‬
‫‪ -2‬اقتناع اإلدارة بضرورة التخطيط‬
‫‪ -3‬تطوير مقدرة المدير على التخطيط‬
‫‪ -4‬التنسيق بين الخطط في المجاالت المختلفة وإشراك كافة المستويات اإلدارية في‬
‫وضع الخطط‪.‬‬
‫‪ -5‬توفير عنصر االستمرار أي حركية التخطيط من خالل مراجعة وتقييم الخطة في‬
‫ضوء الظروف المتغيرة فهو عملية مستمرة ال تتوقف‪.‬‬
‫‪ -6‬تحديد الهداف بوضوح واالهتمام بالنواحي الموضوعية والشكلية عند إعداد الخطط‪.‬‬
‫‪ -7‬وضع برنامج زمني محدد لكل خطوة من خطوات الخطة‪.‬‬
‫‪ -8‬يجب أن يتضمن التخطيط مقياساَ لألداء حتى يمكن متابعة التنفيذ‬
‫‪ -9‬ارتباط نظام التخطيط بنظام الرقابة‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫يجب أن تتسم الخطة بالمرونة‪.‬‬ ‫‪-6‬‬
‫بحيث تكون الخطة قابلة للتكيف مع التغيرات والبيئة المستجدة وغير جامدة‬

‫‪1‬‬
‫‪‬‬ ‫تعتبر القواعد خطة كأسلوب للقيام باألعمال الالزمة وتعنى القيام بعمل محدد‪.‬‬ ‫‪-7‬‬
‫تعتبر القواعد خطة كأسلوب للقيام باألعمال الالزمة وتعنى القيام بعمل محدد ونهائي أو‬
‫عدم القيام به وتعد جزء من االجراء أو ال وهي مرشدا للعمل ومن أمثلة ذلك ممنوع‬
‫التدخين كل الطلبيات المستلمة من العمالء يتم اعتمادها في نفس يوم استالمها‬
‫‪‬‬ ‫الموازنات التخطيطية أو التقديرية هي عبارة عن قائمة توضح النتائج المتوقعة‪.‬‬ ‫‪-8‬‬
‫الموازنات التخطيطية‪ :‬أو التقديرية هي عبارة عن قائمة توضح النتائج المتوقعة معبرا‬
‫عنها في شكل رقمي سواء مبالغ مالية أو ساعات عمل للماكينات‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫تأتى اإلجراءات دائما مع السياسات‪.‬‬ ‫‪-9‬‬
‫السياسة تشتمل على مجموعة إجراءات مرشدة للتنفيذ وحتى تكون فعالة ومحققة‬
‫لألهداف يشترط توافر مجموعة شروط منها‪ :‬شرط الوضوح والفهم وشرط المرونة‬
‫والثبات وشرط التصميم واالبتعاد عن الروتين‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫البرامج الزمنية توضع وفقا لألهداف والسياسات والميزانية التخطيطية وفى ضوء‬ ‫‪-10‬‬
‫الموارد المتاحة‪.‬‬
‫البرامج الزمنية يقصد بها مجموعة األنشطة التي يتم القيام بها لتحقيق هدف معين وذلك‬
‫خالل فترة زمنية محددة حيث يعتبر البرنامج خطة محدودة النطاق تنبع من الخطة‬
‫العامة حيث يخصص البرنامج لنشاط معين يحدد بداية ونهاية العمل مع تحديد العمليات‬
‫المطلوب تنفيذها وتسلسل العمليات مع مراعاة التكامل والتنسيق بين العمل يات واألنشطة‬
‫الفرعية من أجل تحقيق الهدف الموجود في التوقيت المحدد من أجل تحقيق الهدف‬
‫المطلوب‬
‫‪‬‬ ‫اجتمع العديد من التعريفات التي أوردها عدد من الكتاب على شمول مفهوم التخطيط‬ ‫‪-11‬‬
‫على ركيزتين هما التنبؤ أي أن التخطيط = التنبؤ ‪ +‬الخطة‬
‫بمعنى أن التخطيط يعنى التنبؤ باألحداث المستقبلية وأخذها في الحسبان عند وضع‬
‫الخطط المواجهة لهذه االحداث‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫أن التخطيط يعنى التنبؤ باألحداث المستقبلية وأخذها في الحسبان عند وضع الخطط‬ ‫‪-12‬‬
‫المواجهة لهذه االحداث‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫التخطيط أشمل من التنبؤ‪ :‬أي يشمل التنبؤ بالظروف المستقبلية مع وضع خطة‬ ‫‪-13‬‬
‫لالستعداد لهذا المستقبل فهو ليس مرادف للخطة‬
‫‪‬‬ ‫التخطيط أشمل من وضع الخطط‪ :‬فالتخطيط ليس مجرد وضع خطة بل يسبق ذلك التنبؤ‬ ‫‪-14‬‬
‫بالبيئة الداخلية والخارجية للمنشأة‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫التخطيط = التنبؤ ‪ +‬الخطة وليس الخطة ‪ +‬التنبؤ‪ :‬فليس من المعقول وضع خطة ثم‬ ‫‪-15‬‬
‫التنبؤ باألحداث المستقبلية لذا يجب التنبؤ باألحداث المستقبلية أوال ثم وضع الخطة‬
‫لمواجهة هذه االحداث‪.‬‬
‫يمكن تقسيم الخطط بصفة عامة الى خطط استراتيجية وخطط تشغيلية‪.‬‬ ‫‪-16‬‬
‫الخطط التشغيلية تتعلق بالتفاصيل الخاصة بكيفية تنفيذ الخطط االستراتيجية‪.‬‬ ‫‪-17‬‬
‫تنقسم الخطط التشغيلية الى خطط وحدة االستخدام وخطط دائمة‪.‬‬ ‫‪-18‬‬

‫‪2‬‬
 ‫‪ -19‬التخطيط يمكن المدير من العمل بأسلوب رد الفعل‪.‬‬

‫‪‬‬ ‫تعرف األهداف بأنها الغايات أو النتائ ج المطلوب تحقيقها في تاريخ محدد مستقبال‪.‬‬ ‫‪-20‬‬
‫‪‬‬ ‫تكون األهداف استراتيجية إذا كانت النتائج مطلوب تحقيقها في المستقبل البعيد‪.‬‬ ‫‪-21‬‬
‫‪‬‬ ‫تكون األهداف تكتيكية إذا كان المطلوب تحقيقها في المدى القصير‪.‬‬ ‫‪-22‬‬
‫‪‬‬ ‫األهداف قصيرة األجل أو التكتيكية يجب أن تستمد من األهداف طويلة األجل أو‬ ‫‪-23‬‬
‫اإلستراتيجية‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫يجب تحديد األهداف االستراتيجية أوال ثم تحدد األهداف المرحلية أو قصيرة األجل‪.‬‬ ‫‪-24‬‬
‫‪‬‬ ‫إن األهداف في المنظمة تكون متدرجة تغطى كل المستويات التنظيمية‪.‬‬ ‫‪-25‬‬
‫‪‬‬ ‫األهداف على مستوى المشروعات تكون اهداف استراتيجية تهتم بها اإلدارة العليا‬ ‫‪-27‬‬
‫ومدتها ‪5‬سنوات فأكثر‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫تهتم اإلدارة الوسطى باألهداف المتوسطة (‪1-2‬سنة‬ ‫‪-28‬‬
‫‪‬‬ ‫تهتم اإلدارة االشرافية باألهداف التنفيذية أو التشغيلية قصيرة األجل ومدتها أقل من‬ ‫‪-29‬‬
‫سنة (شهر فأكثر‪).‬‬
‫‪‬‬ ‫البرنامج‪ :‬يعرف بأنه خطة عمل إلنجاز واجبات معينة خالل «فترة زمنية مرسومة»‬ ‫‪-30‬‬
‫‪‬‬ ‫التعليمات فهي اإلجراءات والخطوات التفصيلية التي يجب على اإلدارة االلتزام بها‬ ‫‪-31‬‬
‫‪‬‬ ‫السياسات فهي اإلجراءات والخطوات التفصيلية التي يجب على اإلدارة االلتزام بها‬
‫‪‬‬ ‫السياسات هي قواعد عامة مرنه متعارف عليها تسهل اتخاذ القرارات في الحاالت‬ ‫‪-32‬‬
‫المماثلة وتتصرف اإلدارة من اطارها بحرية فهي المرشد لتنفيذ األعمال من أصل‬
‫تحقيق األهداف‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫تقسم السياسات على أساس الم ستوى اإلداري ( سياسات للمستوى األعلى واالوسط‬ ‫‪-33‬‬
‫واألدنى)‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫تقسم السياسات على اساس وظائف المشروع (مثل سياسات اإلنتاج – التسويق –‬ ‫‪-34‬‬
‫التمويل ‪ -‬توزيع االرباح األفراد)‬
‫‪‬‬ ‫تأتى اإلجراءات دائما مع السياسات فالذين يضعون اإلجراءات يعملون في حدود اإلطار‬ ‫‪-35‬‬
‫الذي ترسمه السياسة ويكمالن بعضها البعض في تحقيق أهداف المنظمة‪.‬‬

‫س‪ :3‬األهداف هي النتائج المطلوب تحقيقها فما هي الشروط التي يجب توافرها في الهدف الجيد القابل‬
‫للتحقيق‪( .‬مهم)‬
‫• يمكن تلخيصها في كلمة (‪)AMART S‬‬
‫‪S=Specific‬‬ ‫• أن يكون الهدف محدد‬
‫‪M= Measurable‬‬ ‫• أن يكون قابل للقياس‬
‫‪A= Agreed‬‬ ‫• أن يكون متفق عليه‬
‫‪3‬‬
 ‫‪R= Realistic‬‬ ‫• أن يكون واقعي‬
‫‪T= Time‬‬ ‫• أن يكون مرتبط بإطار زمني محدد‬

‫ثانيا‪ :‬أختر اإلجابة الصحيحة مما يلي‪:‬‬

‫‪ -1‬من الشروط الواجب توافرها في االهداف‪( :‬مهم)‬
‫(ب) أن تكون واضحة ومفهومة لكل المستويات‬ ‫(أ) أن تكون واقعية وممكنة التحقيق قابلة للقياس‬
‫(ث) أن تتصف بالمرونة وعدم التعارض‬ ‫(ت) أن توضع بصورة جماعية (المشاركة من الجميع)‬
‫(ج) أن تكون أخالقية وتحقق مصالح المجتمع (ح) يجب أن تتكامل األهداف وتترابط مع بعضها من خالل التنسيق‬

‫(د) ال شيء مما سبق‪( .‬ذ) كل ما سبق‪.‬‬ ‫(خ) أ وب فقط)‪.‬‬

‫اإلجابة‪( :‬ذ) كل ما سبق‪.‬‬

‫‪ -2‬تتمثل أهمية السياسات في االتي‪( :‬مهم)‬

‫• (أ) أنها تقلل من تردد المديرين في التصرف واتخاذ القرار‪.‬‬
‫• (ب) تحقق التنسيق بين قرارات المديرين وايضا َ التماثل في التصرفات‪.‬‬
‫• (ت) تقلل المجهود الذهني والعصبي للمديرين بعدم التفكير في القرار في كل حالة‬
‫• (ث)أنها تجعل القرار يسهم في تحقيق االهداف‬
‫• (ج) تساعد المديرين على اعطاء التفويض لحل المشكالت المتكررة‬
‫• (ح) (أو ب فقط) (د) كل ما سبق (ذ) ال شيء مما سبق‪.‬‬
‫اإلجابة‪( :‬د) كل ما سبق‬
‫‪ --3‬من الشروط الواجب توافرها في السياسات‪( :‬مهم)‬
‫أ) يجب أن تكون مستمدة من األهداف وتؤدى الى تحقيقها‪.‬‬
‫ب) يجب أن تكون مرنة بحيث تسمع للمرؤوسين بالتصرف‪.‬‬
‫ت) يجب أن تكون واضحة محددة األلفاظ والمفهوم وال تقبل التأويل‪.‬‬
‫ث) يجب أال تتعارض مع السياسة العامة للدولة أو قوانينها‪.‬‬
‫ج) يجب أن تكون معلومة ومفهومة لدى جميع المستويات اإلدارية‬
‫‪4‬‬
 ‫د) كل ما سب ق‬ ‫خ) ال شيء مما سبق‬ ‫ح) أ‪ ،‬ب فقط‬
‫اإلجابة‪ :‬د) كل ما سبق‬
‫‪ -4‬أسباب ودواعي الحاجة الستخدام السياسات‪( :‬مهم)‬
‫أ) تحدد للمديرين االعمال الواجب اتخاذها لموجهة ظروف معينة حسب المواقف‪.‬‬
‫ب) تعطى الثقة للمديرين والعاملين للقيام باألعمال التي تؤدى الى تحقيق األهداف‪.‬‬
‫ت) تزيل اللبس والغموض الذي يشوب األهداف العامة ألنها تفسرها وتوضحها‪.‬‬
‫ث) تساعد على عملية تفويض السلطة وتمنح الفرصة للتصرف والتطوير‬
‫خ) كل ما سبق‪.‬‬ ‫ح) ال شيء مما سبق‬ ‫ج) أ‪ ،‬ب فقط‬
‫اإلجابة‪( :‬خ) كل ما سبق‪.‬‬

‫ثالثا ‪ :‬أكمل‪ :‬بمليء الفراغات التالية‬

‫(أ) أذكر العوامل التي يجب أخذها في الحسبان عند التخطيط لزيادة فعالية اإلجراءات هي‪( :‬مهم)‬
‫‪ .1‬أن يكون هناك حاجة اليها إلمكانية تنفيذ األعمال‬
‫‪ .2‬يجب أن تبسط وتوضح تطبيق السياسات للمستويات اإلدارية األقل‬
‫‪ .3‬أن يكون العائد منها أكبر من التكلفة‬
‫‪ .4‬أن تكون شاملة ومرتبطة باألهداف المطلوبة‬
‫‪.............................................................................................................. .5‬‬
‫‪...................................................................................................... ......... .6‬‬
‫‪............................................................................................................... .7‬‬
‫‪..................................................................... ......................................... .8‬‬
‫• اإلجابة‬
‫‪ -5‬أن تكون نمطية ولها معايير محددة لحصر مسئولية من يقوم بها‬
‫‪ -6‬يجب أن تتميز بالثبات مع المرونة‬
‫‪ -7‬يجب أن ترتبط بالخطوات الرقابية للتأكد من عدم تعارضها مع األهداف المطلوبة من اداء العمل‪.‬‬
‫‪5‬‬
 ‫‪ -8‬يجب أن تساهم في تقليل المجهود الذهني للعاملين لتماثل االجراءات المتبعة على جميع العاملين‪.‬‬
‫ب) من شروط اإلجراءات لكى تكون فعالة ومحققة لألهداف منها‪( :‬مهم)‬
‫‪.................................................................................................. -1‬‬
‫‪.................................................................................................. -2‬‬
‫‪................................................................................................... -3‬‬
‫‪ -4‬شرط االختصار‪( :‬أن تكون موفرة للوقت والجهد تؤدى الى سرعة اإلنجاز‪.‬‬
‫‪ -5‬شرط التنسيق واالتساق‪ :‬بحيث يتم التنسيق بين كل اإلجراءات في كل المستويات وفى المستوى الواحد‪.‬‬
‫اإلجابة‪:‬‬
‫‪ - 1‬شرط الوضوح والفهم‬
‫‪ - 2‬شرط التصميم الفعال‪ :‬أن تكون ميسرة لتحقيق األهداف والسياسات‬
‫‪ - 3‬يجب االبتعاد عن الروتين (طول اإلجراءات‪).‬‬

‫اسئلة للمناقشة ‪:‬‬

‫‪ .1‬أشرح مفهوم التخطيط وأهميته وأذكر مزايا التخطيط‪( .‬مهم)‬
‫اإلجابة‪:‬‬
‫مفهوم التخطيط‪ :‬هناك اتفاق حول تحديد هدف معين من التخطيط هو اتخاذ قرار حاضر يتعلق بتصرف أو‬
‫سلوك مستقبلي أو اختيار بديل حاضر من عدة بدائل كي يتم تنفيذه في المستقبل‪.‬‬
‫أهميته‪:‬‬
‫تتمثل أهمية التخطيط في النقاط التالية‪:‬‬
‫‪ .1‬أنه يرسم صورة العمل في الم ستقبل وفى كافة المجاالت وبدونه تصبح األمور متروكه للعمل‬
‫العشوائي‬
‫‪ .2‬له أهمية كبيرة في مجال العمل اإلداري حيث يؤدى الى تحديد اهداف واضحة للعمل ومحددة وقابلة‬
‫للقياس من حيث الكم والتكلفة والزمن والجودة ومن ثم يأتي تحديد االهداف ات واألقسام مع مراعاة‬
‫التكامل بينها من خالل انشطة التنسيق التي توفر أفضل الفرص لتحقيق األهداف‪.‬‬
‫‪ .3‬يساعد على االستخدام األمثل للطاقات البشرية واإلمكانيات المادية والتقليل من الفاقد والضائع من‬
‫مجهود البشر واألموال والمعدات وكذلك العمل على توفير اإلمكانيات الالزمة للتخطيط‪.‬‬

‫‪6‬‬
 ‫‪ .4‬يهتم بتحديد مراحل العمل والخطوات التي تتبع في إنجاز األعمال والسياسات التي يتبعها العاملون‬
‫مما يؤدى الى سرعة إنجاز األعمال والتقليل من الجهد والوقت الضائع وعدم التردد في اتخاذ القرار‬
‫وتحقيق وحدة المعاملة‪.‬‬
‫‪ .5‬يعمل على تحقيق نظام رقابي فعال يكفل متابعة التنفيذ والتعرف على االنحرافات في االنجاز عن‬
‫الخطط المقررة والمشكالت التي تعوق التنفيذ والتدخل لحلها أوال بأول‪.‬‬
‫‪ .6‬يساعد على استمرار العمل وعدم تعطله عن طريق االستعداد لمختلف االحتماالت ووضع تصور‬
‫لإلجراءات التي تتخذ عند وقوع أي طارئ أو تعثر في العمل‪.‬‬
‫‪ .7‬يعمل على التقليل من األخطاء الى حد كبير نظرا ألن التخطيط يقوم في ضوء االمكانيات المتاحة‬
‫والمتوقعة وفقا َ للدراسات واألساليب العلمية‪.‬‬
‫مزايا التخطيط‪:‬‬
‫‪ .1‬يتعلق التخطيط بالمستقبل‪ ،‬وبالتالي يمكن بواسطته التعرف على المشكالت المتوقع حدوثها‪ ،‬والعمل‬
‫على تجنبها أو االستعداد لها قبل وقوعها‪.‬‬
‫‪ .2‬يبن التخطيط أهداف المنشأة بوضوح‪ ،‬وبالتالي مقدرة أفرادها على تحقيقها‪.‬‬
‫‪ .3‬يعمل التخطيط على االستخدام السليم لألنشطة‪.‬‬
‫‪ .4‬يخفض التخطيط من األعمال غير المنتجة أو الفعالة‪.‬‬
‫‪ .5‬يخفض التخطيط الوقت الالزم للقيام باألنشطة ألن العمل سيقتصر على األعمال الضرورية‪.‬‬
‫‪ .6‬يحصر التخطيط مقدما َ كافة الموارد المادية والبشرية الالزمة للخطة‪ .‬ويعمل التخطيط على االستقالل‬
‫األمثل لإلمكانيات المتاحة‪.‬‬
‫‪ .7‬يعطى التخطيط للمدير صورة واضحة متكاملة لنشاط المنشأة والبيئة التي يتعامل معها‪.‬‬
‫‪ .8‬يعمل التخطيط على التنسيق بين األنشطة المختلفة بالمنشأة‪.‬‬
‫‪ .9‬يساعد التخطيط في الرقابة على األعمال والخطط الفرعية‪.‬‬
‫‪ - 2‬وضح الفرق بين القرارات التخطيطية وغير التخطيطية وأيضا الفرق بين التخطيط الرسمي‬
‫والتخطيط غير الرسمي‪.‬‬
‫القرارات غير التخطيطية‬ ‫القرارات التخطيطية‬
‫وهي تلك القرارات التي تمثل القرارات التنفيذية‬ ‫وهي تلك القرارات التي تحدث قبل القيام بأي‬
‫كتصرفات الزمة تتخذ لتحقيق الهدف‪.‬‬ ‫تصرف لتحقيق الهدف الذي سبق تحديد‪.‬‬

‫التخطيط غير الرسمي‬ ‫التخطيط الرسمي‬ ‫بيان‬

‫‪7‬‬
 ‫تفكير عاطفي وحكم شخصي‬ ‫تفكير عقلي موضوعي يعتمد على‬ ‫أسس التخطيط‬
‫الدراسة الموضوعية الدقيقة‪.‬‬
‫يتم بناء على الخبرة الماضية‬ ‫بواسطة أساليب علمية متطورة‬ ‫التنبؤ‬
‫مؤقت‬ ‫مستمر‬ ‫انتظام التخطيط‬
‫غير واضحة وغير محددة‬ ‫نظامية محددة‬ ‫إجراءات اعداد الخطة‬
‫فى ذاكرة المدير فقط‬ ‫مكتوبة ومعروفة للجميع‬ ‫توثيق الخطة‬
‫‪ - 3‬كيف يمكن تعريف التخطيط اإلداري كعملية‪.‬‬
‫اإلجابة ‪:‬‬
‫ال تخطيط هو عملية تحديد األنشطة الالزمة لتحقيق أهداف المنظمة ومن خاللها يستطيع المدير أن يحدد طرق‬
‫توزيع الموارد التنظيمية المتاحة على األنشطة الضرورية لتحقيق األهداف وناتج التخطيط‪ ،‬هو الخطة التي‬
‫تعتبر أساس العمل والتي تصف األنشطة التي يجب القيام بها وكيفية وتوقيت القيام بها‪ .‬والهدف من عملية‬
‫التخطيط هو ضمان أداء األنشطة التنظيمية بدرجة عالية من الكفاءة والفعالية‪.‬‬
‫‪ - 4‬دواعي الحاجة إلى التخطيط أن والفوائد التي يحققها التخطيط للمنظمة‬
‫اإلجابة ‪:‬‬
‫دواعي الحاجة إلى التخطيط‪:‬‬
‫‪ -1‬يعتبر التخطيط بمثابة الجسر الذي يحقق األهداف للمنظمة‪.‬‬
‫‪ -2‬يساعد التخطيط المديرين في تالفى احتماالت عدم التأكد بالمستقبل وعليهم االهتمام بتجارب الماضي‬
‫وتوقعات المستقبل‬
‫‪ -3‬أن العمل بدون تخطيط يعنى العشوائية في اتخاذ القرارات‬
‫‪ -4‬أن العائد من التخطيط يفوق ال تكاليف الناجمة عن القيام به‬
‫‪ -5‬أن اقتران التخطيط بالتنفيذ يوفر الوقت والجهد للمديرين ويحقق النجاح في تحقيق األهداف المرجوة‪.‬‬
‫‪ -6‬أن وجود الخطة العامة للمنظمة تساعد في وضع الخطط الفرعية لإلدارات داخل المنظمة‬
‫‪ -7‬كما تساعد الخطة العامة في قيام اإلدارات بالمنظمة لوضع الخطط التنفيذية لتنفيذ الخطط المعدة سلفا‪.‬‬
‫الفوائد التي يحققها التخطيط‪:‬‬
‫‪ .1‬استشعار مبكر للمشكالت والمعوقات المستقبلية والتي تضعف من قدرة المنظمة في تحقيق أهدافها‬
‫واستعراض الحلول البديلة لمواجهة هذه المشكالت وتلك المعوقات‪.‬‬
‫‪ .2‬إنجاز أس رع لألهداف حيث أن العلم يسير وفق خطة محددة ببرنامج زمني معين‪.‬‬
‫‪ .3‬توفير أساس سليم وموضوعي لمراقبة النشاط واألداء فالتخطيط يعتبر أساس العملية الرقابية‪.‬‬
‫‪ .4‬إعطاء الفرصة لمالحقة المتغيرات الجديدة واالستفادة منها بما يتفق مع مصلحة وأهداف المنظمة‪.‬‬
‫‪8‬‬
‫‪ .5‬تحقيق البقاء واالستمرار في دنيا األعمال بما يوفره التخطيط من بيانات عن السلع والخدمات الجديدة‬
‫التي يحتاجها جمهور المستهلكين والرغبات المستحدثة لهم‪..‬‬
‫‪ .6‬منع تحقيق أهداف فرعية على حساب االهداف العامة فالتخطيط يصهر الجهود نحو الهدف العام‬
‫للمنظمة‪.‬‬
‫‪ .7‬حماية المديرين من القرارات المفاجئة والضغوط االقتصادية ومحاولة تقليل آثارها‪.‬‬

‫‪ - 4‬وأوجه النقد الموجهة للتخطيط (العيوب)‪.‬‬

‫اإلجابة‪:‬‬
‫‪ .1‬إن عدم التأكد من دقة المعلومات والبيانات يؤدى الى وضع خطة غير سليمة خاصة عند تغير‬
‫الظروف مما يعنى ضياع الجهود والتكاليف التي انفقت على هذه الخطة‪.‬‬
‫‪ .2‬العوائق السيكولوجية‪ :‬باعتبار التخطيط يهتم بظروف مستقبلية غير متوقعة مما يؤدى الى نشوء‬
‫حا الت من التغيير وعدم االستقرار في المستقبل ومعظم الناس يفضلون االهتمام بالحاضر بدال من‬
‫المستقبل الغامض والمجهول‪.‬‬
‫‪ .3‬اعتقاد البعض بأن التخطيط يحد من قدرة العاملين على االبتكار ويحصر ادائهم في نطاق ما هو‬
‫مطلوب فقط في الخطة‪.‬‬
‫‪ .4‬إعاقة التخطيط التخاذ إجراءات فورية للمشاكل أو المواقف الطارئة والتي ال تسمح بالتأخير وتستلزم‬
‫اتخاذ قرارات في الحال‬
‫‪ .5‬ارتفاع تكلفة التخطيط لذلك من األفضل أن تصرف األموال والجهود المعدة للتخطيط أن تصرف على‬
‫التحسين والتطوير المباشر‪.‬‬

‫‪ - 5‬ناقش المبادئ واألسس التي يستند إليها التخطيط كي يكون فعاال‪( .‬مهم)‬
‫اإلجابة‪:‬‬
‫‪ .1‬مبدأ تحقيق األهداف‪ :‬فالتخطيط وسيلة لتحقيق األهداف فإذا لم تحقق الخطة الموضوعة الهداف فقد‬
‫فقدت أسا وجودها‬
‫‪ .2‬مبدأ كفاءة التخطيط‪ :‬فالتخطيط الجيد هو الذي يحقق األهداف بكفاءة وبأقل قدر ممكن من التكلفة‪.‬‬
‫‪ .3‬تغلغل التخطيط وشموليته‪ :‬فالتخطيط غير قاصر على المستويات العليا بل هو موجود ومطلوب في‬
‫كل المستويات اإلدارية‪.‬‬
‫‪ .4‬مبدأ أولوية التخطيط‪ :‬ونعى االولوية في األهمية فالنجاح في تحقيق الوظائف األخرى يعتمد بالدرجة‬
‫األلى على نجاح التخطيط‪.‬‬
‫‪9‬‬
 ‫‪ .5‬مبدأ وحدة التخطيط‪ :‬بمعنى أن تكون للمنظمة خطة واحدة رئيسية تتفرع منها‪ -‬أو تنبثق منها‪ -‬خطط‬
‫أخرى فرعية تشكل وحدة متكاملة لتحقيق األهداف الموضوعة‪.‬‬
‫‪ .6‬مبدأ مرونة التخطيط‪ :‬بمعنى ضرورة تكيف التخطيط للتغيرات البيئية المحيطة بالمنظمة‪.‬‬
‫‪ .7‬مبدأ دقة التخطيط‪ :‬بمعنى اعتماد دقة التخطيط على مدى مطابقة االفتراضات الى جاءتها عملية‬
‫التنبؤ بالواقع الفعلي المستقبلي‪.‬‬
‫‪ .8‬مبدأ استمرارية التخطيط‪ :‬بمعنى أن عملية التخطيط ليس عملية تتم وتنتهي بل البد من استمرار‬
‫التخطيط لمالحقة التغييرات السريعة المتالحقة في دنيا األعمال‪.‬‬

‫‪ - 6‬وضح بإيجاز مكونات التخطيط (العناصر الرئيسة للتخطيط)‪.‬‬

‫اإلجابة‪:‬‬
‫(‪ )4‬البرامج الزمنية‬ ‫(‪ ) 1‬التنبؤ‬
‫(‪ )5‬القواعد‬ ‫(‪ ) 2‬تحديد األهداف‬
‫(‪ )6‬الميزانيات التقديرية‬ ‫(‪ ) 3‬السياسات‬
‫س‪ :‬أكتب في الموضوعات التالية فيما ال يزيد عن ‪ 10‬أسطر في كل موضوع‪.‬‬
‫‪ - 1‬المقصود باإلجراءات موضحا أهم خصائصها‪( .‬مهم)‬
‫اإلجابة‪:‬‬
‫اإلجراءات‪ :‬بأنها الطريقة التي تنفذ بها الخطط من خالل عدد معين من الوظائف أو الخطوات المتالحقة‬
‫بهدف انجاز عمل معين سواء كانت استراتيجية أو تنفيذية طويلة أو متوسطة األجل وسواء كانت سياسات‬
‫برامج‪.‬‬
‫أهم خصائصها‪:‬‬
‫‪ .1‬تتناول خطوات عمل ألحداث حاضرة ومستقبلية‪.‬‬
‫‪ .2‬تتناول جوانب عمل محددة ومطلوبة في كل قطاع من قطاعات العمل المختلفة بالمنظمة‪.‬‬
‫‪ .3‬وأنها تمثل خطوات متالحقة من األداء وتتميز بالتكرارية مثل عملية توريد المواد او صرف المرتبات‬
‫أو منح االجازات في كل مرة تحتاج الى تكرار لإلجراءات‪.‬‬
‫‪ - 2‬معنى السياسات ودواعي الحاجة إليها‪( .‬مهم)‬
‫اإلجابة‪:‬‬
‫‪ -‬السياسات‪ :‬هي مجموعة من االرشادات التوجيهية العامة وتجعل القرار يسهم في تحقيق االهداف‬
‫وتساعد المديرين على اعطاء التفويض لحل المشكالت المتكررة مثل ان وضع الشركة سياسة انشاء‬
‫فروع للبيع في المناطق المزدحمة بالسكان وتسمح الشركة لمدير المبيعات بوضع خططه في هذا‬

‫‪10‬‬
‫المجال دون ال رجوع الى اإلدارة العليا برغم من بقاء السيطرة لديها في مراجعة ما تم بالتفويض ويجب‬
‫ان تتمتع بخصائص‬
‫مثل‪ :‬الشمولية والوضوح والمرونة والديناميكية‪.‬‬
‫‪ -‬ودواعي الحاجة إليها‪:‬‬
‫‪ -‬ت حدد للمديرين االعمال الواجب اتخاذها لموجهة ظروف معينة حسب المواقف‪.‬‬
‫‪ -‬تعطى الثقة للمديرين والعاملين للقيام باألعمال التي تؤدى الى تحقيق األهداف المشتركة والكبرى‬
‫للمنظمة‪.‬‬
‫‪ -‬تزيل اللبس والغموض الذي يشوب األهداف العامة ألنها تفسرها وتوضحها‪.‬‬
‫‪ -‬تساعد على عملية تفويض السلطة تسهم في تحقيق اإلدارة الجيدة ألنها تمنح الفرصة للتصرف‬
‫والتطوير‪.‬‬

‫‪ - 3‬المقصود بالبرنامج مع التوضيح بمثال‪.‬‬

‫اإلجابة‬
‫البرنامج‪ :‬يعرف بأنه خطة عمل إلنجاز واجبات معينة خالل «فترة زمنية مرسومة»‬
‫مثال‪ :‬نفرض على سبيل المثال أن وزارة النقل والمواصالت أو برنامج لشركة طيران كبيرة وضعت خطة‬
‫خمسية يراد تنفيذها خالل خمس سنوات لذا فإن الخطة يتم وضعها في شكل برامج لوضعها موضع التنفيذ‬
‫من خالل برنامج رئيسي تنبثق منه برامج فرعية متعلقة مثل برنامج تدريب العاملين واإلداريين وبرنامج‬
‫أخر للصيانة وثالث لجدولة الرحالت سواء على خطوط السكك الحديدية او الطيران مع مراعاة تحديد‬
‫الفترات الزمنية التي يشتمل عليها البرامج الفرعية لتحقيق اهداف البرنامج الرئيسي‪.‬‬
‫‪ - 4‬سمات التخطيط التي يتميز بها التخطيط‪( .‬مهم)‬
‫اإلجابة‪:‬‬
‫‪ .1‬سمة االستشعار المستقبلي (لضمان نجاح التنفيذ)‬
‫‪ .2‬سمة الحتمية (ضرورية لالبتعاد عن العشوائية )‬
‫‪ .3‬سمة االستمرار‪( :‬لمالحقة التغيرات في دنيا األعمال)‬
‫‪ .4‬سمة التكامل‪( :‬كي يحقق التخطيط الخطة العامة للمنظمة من خالل تحقيق الخطط الفرعية التشغيلية‬
‫بما يكفل تحقيق األهداف األساسية للمشروع)‬
‫‪ .5‬سمة االحتياط والمواجهة (التخطيط اداة لالحتياط من غموض المستقبل من خالل القدرة على‬
‫التعرف على ظروف المستقبل وتفسيره والتصدي له بخطة للمواجهة )‬
‫‪ .6‬سمة سهولة التنسيق بين الوحدات التنظيمية‪.‬‬

‫‪11‬‬
 ‫‪ .7‬سمة التركيز على العمل التعاوني‪.‬‬

‫س‪ .‬ناقش أهمية التخطيط االستراتيجي بالنسبة للمنظمات وحدد أهميته بالنسبة للمستويات اإلدارية‬
‫المختلفة‪.‬‬
‫س‪ .‬يرى بعض رجال األعمال أنه ال توجد حاجة للتخطيط‪ ،‬فكل يوم عمل يعتبر أزمة يجب التعامل معها‬
‫بشكل مباشر‪ ،‬وأن التعامل المباشر مع األزمات يساعد على حلها‪ .‬وضح رأيك‪.‬‬

‫س‪ :‬أكتب فيما يلي‪:‬‬

‫‪ - 1‬التخطيط المركزي والتخطيط الالمركزي والتخطيط الموجه‪.‬‬
‫‪ - 2‬تعريف الخطة وانواعها‪( .‬مهم)‬
‫اإلجابة ‪:‬‬
‫الخطة‪ :‬طريقة تفصيلية معدة مقدما للقيام بعمل معين لمساعدة المنظمة على تحقيق أهدافها وتكون الخطة في‬
‫شكل مكتوب وتشمل قائمة محددة من األهداف ووسائل تحقيق هذه األهداف‪.‬‬
‫أنواعها‪:‬‬
‫الخطط الجاهزة (الدائمة)‬ ‫خطط استخدام واحد‬
‫‪ -‬وتستخدم للمواقف الروتينية التي تتكرر‬ ‫‪ -‬وتوضع للمشكالت التي ال تتكرر لغرض‬
‫باستمرار‪ ،‬أي تكرار نفس الظروف‬ ‫محدد وال تستخدم مرة أخرى مثل برنامج‬
‫والتصرفات وهي تحقق اإلدارة باالستثناء‬ ‫تطوروا نتاج طائرة أو إنشاء كوبري أو‬
‫وتشكل اسلوبا لتوحيد الروتين في المنظمات‬ ‫طرح منتج جديد‬
‫ما لم يحدث خطأ استثنائي للتدخل‪.‬‬
‫‪ -‬يعاب عليها انها جامدة وغير مرنة وإذا حدث‬
‫تغيير‪.‬‬
‫‪ -‬يواجه بمعارضة من العاملين‪ ،‬لتعودهم على‬
‫الروتين‬

‫‪ - 3‬تدرج التخطيط (مهم)‬

‫اإلجابة‪:‬‬
‫المرحلة األولى‪ :‬تعريف المشكلة وتحديد األهداف من الخطة‪:‬‬
‫مثل اتخاذ قرار بتوسيع المصن ع خالل ‪5‬سنوات يلزم توضيح التوسع المطلوب وتحديد في جزء يتم وأي جزء‬
‫من منتجات المصنع وفى أي مكان وبأي مساحة وترتيب اآلالت وما تأثير الطاقة المتاحة للمصنع؟ الخ حتى‬
‫يتم تحديد المشكلة بشكل دقيق للتمكن من وضع الخطة‬

‫‪12‬‬
 ‫المرحلة الثانية‪ :‬جمع وتحليل المعلومات الضرورية ‪:‬‬
‫وفيها يتم جمع المعلومات الداخلية والخارجية عن الوضع الراهن والمستقبلي للمنتج أو الخدمة التي تقددها‬
‫المنظمة للسوق وطبيعة السوق وظروف المنافسة والظروف السياسية واالجتماعية واالقتصادية‬
‫والتكنولوجية‪ ..‬الخ‬
‫المرحلة الثالثة‪ :‬تحديد االفتراضات التخطيطية‪:‬‬
‫بعد جمع المعلومات تضع اإلدارة االفتراضات حول الظروف الداخلية والخارجية واتجاهاتها في المستقبل في‬
‫ظل الظروف السيئة أو الجيدة مع مراعات المرونة بحيث ال يكون االفتراض قائم على التشاؤم الكلى أو‬
‫التفاؤل الكلى ‪ % 100‬لتحقيق المرونة‪.‬‬
‫المرحلة الرابعة تحديد البدائل وتقويمها‪:‬‬
‫وفيها يتم تحديد البائل والتدخل من اإلدارة في اعادة صياغة االهداف التي تناسب الخطط وفق البدائل أخذا‬
‫في االعتبار التكاليف وااليرادات والمركز النقدي والجوانب االنسانية والجهود الالزمة للتنفيذ مع االستعانة‬
‫بالحاسب األلى للمقارنة بين البدائل لمعرفة أفضل الخطط في اختيار البدائل‬
‫المرحلة الخامسة‪ :‬االختيار الفعلي للخطة المقترحة‪:‬‬
‫وفيها يتم اختيار أفضل البدائل واتخاذ قرار فردى أو جماعي بالتنفيذ مع مراعاة االعتبارات التالية مدى‬
‫صعوبة أو سهولة تنفيذ الخطة‪ ،‬ومدى قبول ورضاء العاملين واإلداريين عليها‪ ،‬ومدة تميزها بالمرونة‬
‫وقابليتها للتعديل مستقبال‪ ،‬وما هي احتياجات تنفيذ الخطة من األفراد والتدريب واالشراف واألماكن ثم يتم‬
‫بعد ذلك إعداد الخطط الفرعية لكل اإلدارات واألقسام مع تحديد المطلوب من كل قسم والوقت الالزم‬
‫واالشخاص المسئولين عن التنفيذ‪.‬‬

‫‪ - 4‬أنواع التخطيط (مهم)‬

‫‪ - 1‬حسب المدى الزمني‬
‫التخطيط قصير المدى‬ ‫التخطيط متوسط المدى‬ ‫التخطيط طويل المدى‬

‫تخطيط يغطي فترة زمنية محدودة‬ ‫تخطيط يغطي فترة زمنية‬
‫سنة فأقل وتتعامل وفق الخطط‬ ‫محددة‪ ،‬أكثر من سنة وعادة‬
‫الشهرية والتى تنفذ بشكل يومى أو‬ ‫تكون أكثر من سنة وتشمل‬
‫اسبوعى‪ .‬ويقوم بها رجال اإلدارة‬ ‫الخطط التي توضع لتحقيق‬
‫الدنيا‬ ‫األهداف ولتحقيق التنفيذ للخطة‬
‫وتقع مسئوليتها على رجال‬
‫اإلدارة الوسطى‬
‫الذي يغطي فتــرة زمنية طويلة‪،‬‬
‫أكثر من ‪5‬سنوات ويبنى على‬
‫أساليب التنبؤ لتحقيق األهداف‬
‫السيما األهداف ذات الصفة‬
‫الشمولية‪ ،‬ويركز التخطيط طويل‬
‫المدى على مرحلة اإلعداد‬
‫والتنفيذ‪ .‬ويقوم به مديري اإلدارة‬
‫العليا‬

‫‪13‬‬
 ‫‪ -2‬حسب درجة االلزام‬
‫تخطيط تشجيعي‬ ‫تخطيط إرشادي‬ ‫تخطيط الزامي‬

‫وهذا النوع من الخطط غير ملزم وهذا النوع من الخطط يتوسط‬ ‫وهذا النوع من الخطط ملزم‬
‫ويوجد غالبا َ في النظام الرأسمالي الدرجتين السابقتين ويوجد غالبا َ‬ ‫ويوجد غالبا َ في الدول ذات‬
‫فكل ما تفعله الدولة هو تحديد في الدول النامية حيث تتبع النظام‬ ‫النظام االشتراكي حيث ملكية‬
‫المختلط الذي يشتمل على‬ ‫اهدافها وتصوراتها التي ترغب‬ ‫وسائل االنتاج للدولة التي تضع‬
‫االستثمارات الحكومية وتكون‬ ‫الوصول إليها حيث تتبع وسائل‬ ‫الخطط وعلى الشركات االلتزام‬
‫ملزمة واالستثمارات الخاصة‬ ‫توجيه وإمالء تحقيق مطالبها‬ ‫بتنفيذها‬
‫دون تدخل مباشر ملزم في التنفيذ (القطاع الخاص) فتكون موجهه‬
‫من قبل الحكومة وبما يتفق مع‬ ‫فالتخطيط إرشادي فقط‬
‫برامجها وخططها مع توفير‬ ‫للمواطنين‪.‬‬
‫الحوافز المقنعة للقطاع الخاص‬
‫بالتمشي مع الخطط الحكومية‬
‫واتجاهاتها مثل االعفاءات من‬
‫الرسوم الجمركية والضرائب‬
‫‪...‬إلخ‬

‫‪ - 3‬حسب درجة الشمول‬

‫التخطيط الجزئي‬ ‫التخطيط الشامل‬

‫وهو التخطيط الذي يكون على مستوى‬
‫المحافظة أو األقاليم داخل الدولة أو يكون‬
‫مقتصر على نشاط معين دون غيره مثل‬
‫خطط زيادة االنتاج فهي خطة جزئية ال‬
‫تشتمل على كل النواحي األخرى من‬
‫التسويق والبيع والتمويل‪ ..‬إلخ‬
‫وهو التخطيط الذي يكون على مستوى الدولة‬
‫ككل شامالَ كل القطاعات واألقاليم أو‬
‫المحافظات أو يكون لكل المنظمات الصناعية‬
‫فيشمل على اإلنتاج والتسويق والتمويل‪ ..‬إلخ‬

‫‪ - 4‬حسب درجة التفصيل‬

‫تخطيط تكتيكي‬ ‫تخطيط استراتيجي‬

‫‪14‬‬
 ‫وهو التخطيط الذي يتم في مستويات إدارية أقل‬ ‫وهو التخطيط الذي يتم على أعلى المستويات‬
‫نسبيا َ ويتم بصورة منتظمة ويهتم بالمهام الفرعية‬ ‫اإلدارية ويهتم بالمهام الرئيسية والعامة واألهداف‬
‫وتكون درجة التفصيل فيه أكبر نسبيا َ‪.‬‬ ‫األساسية واألنشطة األساسية ويكون درجة التفصل‬
‫فيه أقل نسبياَ‪.‬‬

‫‪ - 5‬حسب المستوى اإلداري‬

‫تخطيط تشغيلي(تنفيذي )‬ ‫تخطيط فرعى‬ ‫تخطيط عام‬

‫وهو وسيله استرشاديه لمساندة‬ ‫وهو التخطيط الذي يتم في‬ ‫وهو التخطيط الذي يتم على مستوى‬
‫اإلدارة الوسطى ويتم من‬ ‫مستوى اإلدارة الوسطى‬ ‫اإلدارة العليا ويتناول األهداف والمهام‬
‫(تكتيكي) ويتناول األهداف اإلدارة الدنيا وله تأثير ذو مدى‬ ‫واالستراتيجيات العامة للمشروع ككل‬
‫متوسط‪ ،‬ويساند التخطيط‬ ‫والمهام الفرعية الخاصة‬ ‫وهو تخطيط غير تفصيلي استراتيجي‬
‫التكتيكي في كل مراحله‪،‬‬ ‫ويشمل مدة طويلة وينبثق منه باقي باألنشطة مثل خطة اإلنتاج أو‬
‫ويتناول أهداف ومهام‬ ‫خطة المبيعات ويكون هذا‬ ‫التخطيطات في المستويات اإلدارية‬
‫الوحد ات أو العمليات الفرعية‬ ‫النوع من التخطيط تفصيلي‬ ‫األقل‬
‫بالنسبة للنوع األول ويشتمل مثل خطة وحدة الصيانة حيث‬
‫تمتاز بأنها تفصيلية بدرجة‬ ‫على مدة زمنية أقل نسبيا أي‬
‫تمارسه اإلدارة الوسطى لتفيد كبيرة ولفترة زمنية أقل نسبياَ‬
‫أهداف االدارة العليا‬

‫‪ - 6‬حسب طبيعة النشاط‬

‫إنتاجي‬
‫عمالي‬
‫سلعي‬
‫تنظيمي‬
‫مالي‬

‫‪ - 7‬حسب نوع الخطط‬

‫الخطط الجاهزة (الدائمة)‬
‫‪ -‬وتستخدم للمواقف الروتينية التي تتكرر‬
‫باستمرار‪ ،‬أي تكرار نفس الظروف‬
‫والتصرفات وهي تحقق اإلدارة باالستثناء‬
‫‪15‬‬
‫خطط استخدام واحد‬
‫‪ -‬وتوضع للمشكالت التي ال تتكرر لغرض‬
‫محدد وال تستخدم مرة أخرى مثل برنامج‬
‫تطوروا نتاج طائرة أو إنشاء كوبري أو‬
‫طرح منتج جديد‬
 ‫وتشكل اسلوبا لتوحيد الروتين في المنظمات‬
‫ما لم يحدث خطأ استثنائي للتدخل‪.‬‬
‫‪ -‬يعاب عليها انها جامدة وغير مرنة وإذا حدث‬
‫تغيير‪.‬‬
‫‪ -‬يواجه بمعارضة من العاملين‪ ،‬لتعودهم على‬
‫الروتين‬

‫‪ - 5‬التخطيط في الواقع العملي والعربي‪.‬‬

‫‪ -1‬التخطيط في الواقع العملي‪:‬‬

‫• قصور في بعض الدراسات المتعلقة بممارسة التخطيط‪.‬‬
‫• ندرة إجراء التنبؤات في كثير من الشركات سواء لعدم توافر المتخصصين أو ندرة البيانات أو لعدم‬
‫االقتناع‪.‬‬
‫انتشار مقولة (ال داعي للتخطيط طالما كل ما ينتج يباع)‪.‬‬ ‫•‬
‫• انتشار سياسة إضافة نسبة معينة لمبيعات العام الماضي دون دراسات أو تحليالت‪.‬‬
‫• اختالف واضح في المهام األساسية لمديري التخطيط من وجهة نظرهم‪( .‬االشتراك في وضع‬
‫إستراتيجيات المنظمة) ومن جهة نظر‬
‫• ما تتوقعه اإلدارة العليا فيهم (االشتراك في تحديد الهداف األساسية في المنظمة)‬
‫• قد يتم التخطيط من قبل الوزارة في بعض المشروعات دون اشتراك من جانب المسئولين من هذه‬
‫المشروعات وإبداء آرا ئهم فالعملية‪.‬‬
‫‪ - 2‬التخطيط في الواقع العربي‪:‬‬
‫• عدم انتهاج األسلوب العلمي فى التنبؤ واالعتماد على التخمين‪ ،‬فهناك فارق شاسع بينهما فاألول يعتمد‬
‫على براهين وأسانيد‪.‬‬
‫• منطقية ذات أسلوب علمي‪ ،‬أما الثاني فيعتمد على النظرة الشخصية غير المدروسة والنزعات الفردية‬
‫غير العلمية‪.‬‬
‫• عدم إنتاج األسلوب العلمي فى وضع الخطط وال سيما فى مجال التعليم والتدريب‪ .‬فنواجه مشكالت‬
‫فى تعيين الخريجين فى مواقع ال تحتاج إلى هذه األعداد بينما مواقع أخرى تعاني من ندرة الخريجين‬
‫والمتخصصين‪.‬‬

‫‪16‬‬
 ‫• عدم اتجاه بعض الدول الى بث الوعي التخطيطي بين مؤسساتها وهيئاتها وعامليها وجامعتها‬
‫ومعاهدها‪.‬‬
‫• ضعف الجهود المبذولة في إنشاء أجهزة مركزية للتخطيط سواء على المستوى القومي أو على‬
‫مستوى الوزارات أو مستوى المشروعات‬
‫• تأثر الخطط القومية – وعدم أخذها فى الحسبان – بالهبات والمنح التى تقدمها الدول مما يؤثر على‬
‫الكم والنوع المطلوب تحقيقه فى هذه الخطط‪ ،‬مثل إجبار الشركات باستخدام مادة خام ممنوحة عن‬
‫طريق هبة كبديل لمادة خام مستوردة من دولة اخر‬

‫‪17‬‬