Professional Documents
Culture Documents
يتناول ھذا الدليل أھم القواعد الواجب اتباعھا من قبل طالب ماجستير
التأھيل والتخصص في إدارة األعمال في الجامعة االفتراضية السورية
دليل إعداد مشاريع التخرج في ﺑرﻧامج MBAفي SVU
إعداد
2013
يوفر ھذا الدليل معلومات وافية عن إعداد مشروع التخرج للطلبة والمشرفين على حد سواء،
فيوضح الخطوات الواجب اتخاذھا أثناء إعداد المشروع وكتابته وإخراجه بالصورة النھائية .لقد تم
إعداد ھذا الدليل وفقا ً ألعلى المعايير المتبعة في أھم الجامعات على المستوى العالمي ،ويعد ھذا
الدليل أداة مساعدة للطالب في إعداد مشروع التخرج كناحية تنظيمية لألفكار ،بينما يتناول مقرر
طرائق بحوث االعمال النواحي العلمية .وفيما يلي تلخيص المعايير واإلعدادات المطلوب التقيد بھا.
المؤلف
الفھرس
رقم الصفحة العنوان
6 القسم األول :الصفحات اإلﺑتدائية للمشروع
8 غالف مشروع التخرج
12 مكوﻧات الصفحات اإلﺑتدائية
21 القسم الثاﻧي :متن مشروع التخرج
23 المقدمة
28 تحديد مشكلة البحث
38 فرضيات البحث
45 تصميم البحث
48 جمع وتحليل البياﻧات
48 ﻧتائج البحث
49 التوصيات والحلول المقترحة
49 محددات البحث
50 األﺑحاث المقترحة للمنظمة
50 قائمة المراجع
50 المالحق
50 الملخص ﺑاللغة اإلﻧجليزية
52 المواصفات الشكلية للمشروع
57 طريقة التوثيق في مشروع التخرج
76 العرض التقديمي لنتائج مشروع التخرج
-مقدمة البحث :تحتوي على معلومات حول جانب محدد من الشركة او القطاع موضع الدراسة له
صلة بموضوع البحث ،باالضافة الى اھداف البحث وأھميته
تحديد مشكلة البحث)الدراسة االستكشافية( :يتم تحديد مشكلة البحث بناء على معطيات حالة الشركة اوالقطاع المدروس
واستعراض الدراسات السابقة ويقوم الطالب بالعديد مم المھام لتحديد مشكلة البحث كما ھو موضح الحقا ً وھي التالية:
-تطوير فرضيات البحث :باالضافة الى صياغة النظريات بالطريقة الكتابية المعروفة ،يقدم الطالب رسما
توضيحيا للعالقات المراد اختبار صحتھا
جمع البيانات وتحليلھا :يتم اختبار الفروض البحثية وتقديم النتائج على ان يعلق الباحث على نتائج
دراسته من حيث اتفاقھا او اختالفھا مع ما سبق من دراسات سابقة-
نتائج البحث :ال تكون عامة ،وإنما مستمدة من واقع المنظمة المدروسة وفي ضوء الدراسة الميدانية
40%من عالمة المشروع ،تقديم الحلول المقترحة لمشكلة الدراسة بالتفصيل من خالل تقديم خطة عمل متكاملة
للمنظمة محل الدراسة ،والتطبيقات اإلدارية
-حدود البحث :الحدود المنطقية من حيث حجم العينة ،نوعھا ،قطاع التطبيق )وليس حدود الطالب
مثل الزمن(
المالحق :وتحتوي على االستبيان وغيره من جداول وأشكال وتقارير وصور وغيرھا
والتي من غير الضروري وضعھا في متن المشروع
-غالف مشروع التخرج :يكون غالف مشروع التخرج وفق دليل الجامعة االفتراضية السورية
كما ھو موضح في االشكل رقم ).(1
إعداد:
الطالب/ة BBBBB_20000
إشراف:
د------------- .
-عنوان مشروع التخرج :عند صياغة عنوان مشروع التخرج ينبغي على الطالب االلتزام
بالقواعد التالية:
بالتالي يرى (2009) Saunders et alبأن أھم مواصفات الموضوع الجيد للبحث ھي التالية:
-ھل سيكون البحث المقترح قادراً على تقديم رؤية جدية للموضوع؟
-ھل يناسب الموضوع طموحاتك الوظيفية؟
-ھل يالئم الموضوع المختار معايير الجھة االكاديمية التي سيقدم لھا الطالب يحثه؟
مالحظة ھامة:
ھنالك عدة اتجاھات رئيسية يمكن للباحث في مرحلة مشروع التخرج االعتماد عليھا في اختيار
موضوع البحث وھي:
االتجاه األول )وھو المطلوب حصريا ً من قبل طالب ماجستير التأھيل والتخصص في
مجال محدد كأن يكون الطالب على سبيل
ٍ إدارة االعمال( :االعتماد على خبرته العملية في
المثال موظفا ً في شركة تعمل في مجال المنتجات الغذائية ،ويالحظ في شركته مشكلة ما
تتطلب الدراسة ،أو يالحظ فرصة ما تتطلب التأكد من جدواھا وإمكانية االستفادة منھا .قد
يواجه الطالب )إذا كان موظفا ً في قطا ٍ
ع ما( مواقفا وصعوبات تتطلب حلوال محددة ،فإذا ما
وقف من ھذه المواقف والصعوبات وقفة نقد وتفحص وتساءل عن أسبابھا فإنه قد يجد فيھا
مشكالت تستحق الدراسة ويكون قد استفاد من إيجاد حلول للمشاكل في قطاع عمله .فقد
يعمل باحث ما في شركة للصناعات الغذائية وقد يالحظ من خالل خبرته العملية فيھا أنھا
تواجه مشكلة في انخفاض مستوى إنتاجية عمالھا ،بالتالي قد يستفيد من وجوده وخبرته
العملية فيھا ويقوم بدراسة تحليلية لمعرفة أسباب ھذا اإلنخفاض .بالتالي يستفيد الطالب من
خبرته العملية ،وينفس الوقت يفيد المنظمة التي يعمل فيھا بالعمل على إكتشاف المشكلة
التي تواجھھا ويقدم حلوال لھا.
االتجاه الثاﻧي :تحديث موضوع تناولته الدراسات العربية مسبقاً ،كأن يجد دراسة في إحدى
المجالت العربية األكاديمية بعنوان" :العوامل المؤثرة على إنتاجية العاملين في قطاع الخدمات
المصرفية في الجزائر" ،وھنا يمكن للطالب االستفادة من الدراسة السابقة في إعداد مشروع
تخرج حول "العوامل المؤثرة على إنتاجية العاملين في وزارة الصحة السورية" مثالً ،أي يقوم
الباحث باالستفادة من دراسات عربية سابقة في اختيار عنوان لمشروع تخرجه على أن يعدل
من العنوان والدراسة ﺑشك ٍل يتالءم مع قطاع تطبيقه وأن يتضمن ﺑعض الخصوصية واإلضافة
من قبل الباحث وأال يكون ﻧسخة مطاﺑقة تماما ً للبحث الساﺑق وإال تم إعتبار ذلك سرقةً علمية.
االتجاه الثالث :تبني موضوع تناولته الدراسات األجنبية مسبقا ً ،سواء كانت أبحاث منشورة أو
رسائل علمية ،ما يتطلب مجھودات إضافية من الباحث ،ويمكن للباحث االطالع على ھذه
األبحاث من خالل قواعد األبحاث المتاحة على موقع الجامعة االفتراضية السورية ،أو غيرھا
من المواقع مثل EBSCOو ،PROQWESTوقد يكون من المفضل أن يطبق ھذا
الموضوع على قطاع عمله ،أو على قطاع آخر.
-وصفحات متن المشروع .وفيما يلي يتم تناول أھم مكونات الصفحات اإلبتدائية لمشروع
التخرج
تشمل جميع الصفحات من قرار لجنة الحكم وحتى قائمة المختصرات التي تسبق المقدمة
ويراعى ترقيمھا وفقا ً للترتيب األبجدي )أ ،ب ،ج ،د ،ھـ (...،وليس الھجائي وذلك بدءاً من صفحة
لجنة الحكم التي تتبع غالف المشروع .يتم ترتيب الصفحات والفھارس في المشروع كما يلي:
أ -الصفحة الداخلية للغالف :وھي مطابقة للغالف الخارجي كما تم توضيحه مسبقا ً.
ب ـ صفحة اإلھداء :على الرغم من حرية الباحث في صياغة ھذه الصفحة وفقا ً للطريقة التي
يرغب بھا ،فقد يكون من المفضل أن يراعي الباحث في إھدائه البساطة واإليجاز ،واإلھداء ھو
عبارة عن شكر وتقدير بالغين ألولئك اللذين ساعدوا الباحث في مسيرة حياته سواء كانت
االجتماعية العلمية أو المھنية ،على سبيل المثال :أقاربه) :والده ،والدته ،إخوته ،زوجته ،أبناءه(،
المؤسسة التي قدمت المساعدة للباحث في إنجاز البحث ،جامعات ومدرسين ،أصدقاء .وبالطبع
يُوضع في صفحة مستقلة كما ھو موضح في المثال التالي الموضح في الشكل رقم ).(2
اإلھداء
... إ
.....أ
ا
ر
إ ...
......أ ا
......زو اة
ج ـ صفحة الشـكر والتقدير :يجب على الباحث أن يراعى فيھا االختصار والموضوعية ،وھي
تعني إعترافا ً من الباحث بفضل كل من قدم له المساعدة في إنجاز بحثه ،حيث يبدأ الشكر بالمشرف،
ومن ثم أعضاء لجنة اإلشراف والمناقشة ،وأيضا ً قد تشمل أساتذة آخرين من الجامعة وخارجھا،
إدارة الجامعة ،المنظمة التي انجز البحث لصالحھا ،وھيئات وشركات وأصدقاء ممن قدموا
المساعدة له .ويوضح الشكل رقم ) (3مثاالً على ذلك.
شكر و تقدير
يطيب لي عرفا ًنا بالجميل أن أتقدم بجزيل الشكر والعرفان إلى كل من وقف إلى جانبي خالل فترة دراستي ھذه,
وأخص بالذكر أستاذي الكريم المشرف على الدراسة الدكتور ----------الذي قدم لي الدعم و التوجيه و اإلرشاد حتى
أبصر ھذا العمل النور.
كما أتقدم بالشكر إلى أعضاء ھيئة التدريس في ------في جامعة .-----------
وأتقدم بوافر التقدير وعظيم االمتنان للجنة المناقشة األفاضل الذين شرفوني بمناقشة المشروع وعلى دورھم الكبير في
إثراءه بمالحظاتھم وتوجيھاتھم.
وأشمل بشكري و امتناني السيد --------مدير----------------على مساعدته ودعمه في أصعب الظروف ,و كافة
العاملين في ---------الذين كان لھم الدور الكبير في إنجاح الدراسة.
كما أتقدم بالشكر الجزيل لكل من ساھم من قريب أو بعيد في ھذه الدراسة سواء بالخبرة واإلرشاد والطباعة والتدقيق
والتحكيم وتسھيل مھمتي من خالل توفير المعلومات والبيانات.
ـ الھدف من البحث.
يبدأ الملخص باسم الطالب ثم عنوان مشروعه واسم الجامعة والسنة وأخيراً اسم المشرف ،ثم
يبدأ الملخص في بداية السطر ويكون على شكل فقرة واحدة ﺑدون عناوين فرعية على أن ال يزيد
حجمه عن الصفحة الواحدة ،ويترك فراغ مزدوج بعد ذلك ،ويتم إيراد الكلمات المفتاحية ) Key
(Wordsبحيث ال يزيد عن 8كلمات .كما ھو موضح في الشكل رقم ).(4
الطالب------ :
العنوان------ :
إشراف الدكتور--------------:
الكلمات المفتاحية:
و ـ صفحة/صفحات قائمة المحتويات :ھي عبارة عن قائمة تحتوي على جميع عناوين فقرات
المشروع مع رقم الصفحة لكل عنوان ،يوضع فيھا الموضوعات الرئيسية والفرعية ،يوضع بعدھا
قوائم الجداول واألشكال والمالحق..الخ متسلسلة حسبما وردت في المشروع .يوضح الشكل رقم
) (5مثاالً توضيحيا ً لصفحة قائمة المحتويات.
---------------------------------------------------------------------------- ........................
20
---------------------------------------------------------------------------------.......................
20
----------------------------------------------------------------------------------.....................
31
-----------------------------------------------------------------------------------...................
31
---------------------------------------------------------------------------------......................
32
مراجع البحث -------------------------------------------------------------------------------------
33
ز ـ قائمة الجداول :وھي عبارة عن قائمة أو جدول يحتوي على عناوين جميع الجداول ،باإلضافة
إلى رقم صفحة كل جدول .ويوضح الشكل رقم ) (6مثاالً على قائمة الجداول.
يشير الرقم 2الى رقم الفصل ،ﺑينما يشير الرقم 12الى رقم
الشكل أو الجدول في ھذا الفصل ،وذلك في حال وجود فصول.
ح ـ قائمة األشكال :ھي عبارة عن قائمة أو جدول يحتوي على عناوين جميع أشكال المشروع
وأرقام صفحاتھا .ويوضح الشكل رقم ) (6مثاالً على قائمة األشكال.
رقم الشكل
رقم
الموضوع
الصفحة
19 1/1
52 1/2
65 2/2
70 3/2
78 4/2
79 5/2
81 6/2
85 7/2
86 8/2
90 9/2
109 1/3
241 11/5
245 12/5
ط ـ قائمة المالحق :وھي عبارة عن قائمة أو جدول بعناوين مالحق المشروع وأرقام صفحاتھا.
تحتوي المالحق عادةً على المواد غير وثيقة الصلة بفقرات البحث ،إال أنھا متممةً له ،وتساعد
القارئ على فھم ما ورد في متن المشروع.
وتتضمن المالحق عادةً على البيانات والمعلومات الخاصة بالمشروع والتي تم االستفادة منھا
ولكن ال مجال إلدراجھا في متن المشروع ،كقوائم االستبيان ،وبعض مخرجات البرامج اإلحصائية
التي استخدمت في تحليل البيانات ،التقارير السنوية الطويلة ،باإلضافة إلى أية بيانات يرى الباحث
ضرورة إدراجھا في ھذا الجزء ،كالوثائق أو األشكال والرسوم التوضيحية وصور الخطابات
والمراسالت ،وبطاقات التقويم ،والجداول واألشكال الكبيرة والكثيرة التفاصيل مثل تقارير البنك
الدولي .World Bank Indicatorsوتوضع المالحق كما ھو موضح في الشكل رقم ).(7
رقم الملحق
رقم
الموضوع
الصفحة
... 1
... 2
... 3
... 4
... 5
... 6
ي ـ صفحة مصطلحات البحث)في حال وجودھا( :يذكر الباحث في ھذا الجزء بعضا ً من
المصطلحات األساسية التي سيتعرض لھا في مشروعه )متغيرات البحث المستقلة ،التابعة ،(....وقد
ت يكون فيھا لمصطلحات بحثه عدة معاني ،فيكون وضع تعريف لھا في بداية
يواجه الباحث حاال ٍ
المشروع خطوة في االتجاه السليم .وفي حال واجه الباحث مشكلة عدم اتفاق على المصطلحات ،فقد
يكون من األنسب أن يذكر ذلك ويعلل سبب اختياره ألحدھا دون اآلخر.
ـ المقدمة:
ھي عبارة عن تمھيد للدخول بالقارئ إلى موضوع الدراسة ،وھي تمھيد لمشكلة البحث وعرض
للتقدم زمنيا ً بفكرة الموضوع وقد توضع فيھا تعريفات المتغيرات األساسية في الدراسة ،و يوضع
في نھاية المقدمة ما سوف تتطرق إليه الدراسة .بالتالي تعد المقدمة الفقرة األولى من اإلطار العام
للبحث ،وتھدف إلى طرح معلومات كافية تمكن القارئ من فھم النتائج الالحقة وتقييمھا ،وھي تقدم
مبررات إجراء ھذه الدراسة وأھميتھا والمواضيع األساسية التي لھا عالقة مباشرة ﺑالموضوع.
وقد جرت العادة على أن تلتزم المقدمة بالمعايير التالية:
أما ﺑالنسبة ألھداف البحث فيجب أن ترتبط بمشكلة البحث ،لذلك تتجسد أھداف البحث في محاولة
اإلجابة عن التساؤالت الواردة في مشكلة البحث ،وبما يتفق مع األھمية النظرية والتطبيقية له .لذلك
فإن أھداف البحث يمكن أن تكون كما يلي:
ـ تحديد المتغيرات التي قد تسببت في مشكلة البحث ،أو تحديد المتغيرات األكثر تسببا ً في مشكلة
البحث.
ويعرف البعض األھداف بأنھا تمثل األغراض التي يريد الباحث تحقيقھا من خالل البحث الذي
يقوم به ،ويجب أن يتم تحديد وصياغة األھداف بطريقة واضحة ال تحتمل أي لبس أو غموض حتى
يمكن للقارئ فھمھا ومعرفة ما يھدف الباحث إلى تحقيقه.
بمعنى آخر إن ھدف البحث ھو إقرار محدد وصريح باستخدام عبارات دقيقة لتحديد نوع
المعلومات المطلوب الحصول عليھا للوصول إلى نتائج محددة تستخدم في اتخاذ القرار .وعادة
ينطوي كل بحث على مجموعة من األھداف يسعى إلى تحقيقھا ومن ثم توفير المعلومات الالزمة
لحل مشكلة البحث والتي تمكن بالتالي من اتخاذ القرارات المناسبة والفعالة .ويراعى عند صياغة
أھداف البحث الدقة والواقعية والتعبير عن النتائج التي يمكن التوصل إليھا بغرض اإلجابة عن أسئلة
البحث ،كما يراعى أيضا البعد عن استخدام العبارات والكلمات العامة غير المحددة ،وقد يقوم
الباحث باختيار ھدف رئيسي للبحث ويتفرع منه عدد من األھداف الفرعية .ويجب مراعاة منتھى
الحذر في صياغة الھدف من البحث حيث أن األساتذة دائما ً يعودون إلى ھذا الھدف ويقارنون الخطة
والبرنامج والنتائج بالھدف .إن نجاح البحث يتوقف على قدرة الباحث في تحقيق الھدف الذي حدده
للبحث.
األھمية التطبيقية يجب على الباحث أن يوضح أھمية البحث بطريقة واضحة ،محددا ً فيھا كيفية
استفادة الجھة التي ينفذ لصالحھا البحث من نتائج ھذا البحث ،ويحاول الباحث ھنا أن يعرض أھمية
الدراسة في المجال العملي لمجتمع الدراسة أو لفت االنتباه لمسائل محددة تقتضي المعالجة ،أو لفت
نظر بعض المسئولين لنقاط محددة.
في دراسة ﺑعنوان“The relationship of consumer personality trait, brand personality :
” and brand loyalty: an empirical study of toys and video games buyersكاﻧت مقدمة
ھذه الدراسة على الشكل التالي:
في الوقت الحاضر مع االتجاه نحو عدد أقل من األطفال والسكان ،وشيخوخة المجتمع ،تتسع أعمار مجموعات
المستھلكين الذين يلعبون بااللعاب صعودا وھبوطا من 0الى .100كثير من االلعاب المميزة صممت لجذب موظفي
المكاتب الذين تتراوح أعمارھم بين ،40-30وحتى الى األكثر ثراء ممن بسن الـ . 50ويبدو بأن صناعة االلعاب لن
تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة إذا لم تستھدف ھؤالء الكبار كأھداف جوھرية .بالتالي يجب على صناعة
االلعاب البحث عميقا لمعرفة ما يريده البالغون ثم تلبية رغباتھم .وينطبق ھذا الوضع على صناعة ألعاب
الفيديوأيضا .وفقا للتوزيع السكاني لالعبي الفيديو في الواليات المتحدة األمريكية في العام ،2006ال تزال مجموعة
المستھلكين الذين تتراوح أعمارھم بين 18و 49األكبر ،مع ما يصل إلى 44في المائة من إجمالي المبيعات .ومع
ذلك ،يزداد عدد الالعبين الذين تقل أعمارھم عن 18عاما وأكثر من 49في اآلونة األخيرة .إن صناعات الدمى
والفيديو مترابطة ارتباطا وثيقا ،فالعديد من الدمى وألعاب الفيديو ھي امتداد للرسوم المتحركة أو األفالم.
تلعب الشخصية المميزة للعالمة التجارية دورا رئيسيا في نجاح العالمة التجارية .إنھا تؤدي إلى إدراك
المستھلكين لشخصية العالمة التجارية وتطوير عالقة قوية معھا ) .(Doyle, 1990يجب أن تطور شخصية العالمة
التجارية وتصاغ مالمحھا لتكون طويلة األمد ومتسقة .الى جانب ذلك ،يجب أن تكون مختلفة أيضا عن غيرھا من
العالمات التجارية وتلبي مطالب المستھلك ) .(Kumar et al., 2006لقد أصبح مستھلكين الدمى وألعاب الفيديو
ناطقين باسم العالمة التجارية واصبحوا أساسا لبناء شخصية العالمة التجارية .سوف ينجذب المستھلكين بسمات
شخصية متفاوتة لعالمة تجارية ما ذات شخصية محددة وسيزداد تفضيلھم لھا .باالضافة الى ذلك يمكن للشركة
الحفاظ على عالقة جيدة مع العمالء من خالل شخصية عالمتھا التجارية ) (Aaker and Biel, 1993ألن
للعالمات التجارية شخصيات خاصة بھا ،قد يعامل المستھلكين العالمات التجارية كبشر حقيقيين .في ھذه الحالة،
سوف يتوقع المستھلكون منھا كالم الناس ومواقفھم ،السلوك أو األفكار ،وھلم جرا لتطابق سماتھم الشخصية المقابلة
لھا ).(Aaker, 1996
قد يستخدم المستھلكين العالمات التجارية والمنتجات التي تتسق مع سمات شخصياتھم .وبكالم آخر تھدف جميع
األنشطة التسويقية إلى جعل المستھلكين يدركون ويؤمنون بشخصية العالمة التجارية ،وتعزيز التواصل بين العالمة
التجارية و المستھلك ) (Govers and Schoormans, 2005من أجل تعزيز قيمة العالمة التجارية والوالء لھا.
نوقشت شخصية العالمة التجارية على نطاق واسع في السنوات األخيرة .ركزت إدارات العديد من العالمات
التجارية والمنتجات على حيازتھا نظرا الھميتھا ،بما في ذلك السلع المعمرة واالستھالكية ،السلع الترفيھية
والمنتجات الفاخرة ،وھلم جرا )(Govers and Schoormans, 2005; Mengxia, .Kumar et al, 2006
.(2007ومع ذلك ،استُخدم عدد قليل فقط من العالمات التجارية للدمى والعاب الفيديو كھدف للبحوث التسويقية التي
تتناول شخصية العالمة التجارية .وبالتالي ،إن محاولة تغطية ھذه الفجوة ھو الدافع األول إلنجاز ھذه الدراسة.
مزج عد ٌد قلي ٌل فقط من الباحثين في وقت واحد الوالء العاطفي والسلوكي في فحصھم للعالقة بين السمات
الشخصية وشخصية العالمة التجارية مع الوالء للعالمة التجارية .لذلك ،فإن الدافع الثاني من ھذه الدراسة ھو لملء
ھذه الفجوة أيضاً .بالتالي لھذه الدراسة ثالثة أھداف رئيسية ھي :استكشاف العالقة بين السمات الشخصية وشخصية
العالمة التجارية ،دراسة تأثير شخصية العالمة التجارية على الوالء للعالمة التجارية ،دراسة تأثير سمات الشخصية
على الوالء للعالمة التجارية.
Source: Lin, Long-Yi (2010) “The relationship of consumer personality trait, brand
personality and brand loyalty: an empirical study of toys and video games buyers”,
Journal of Product & Brand Management, Vol. 19, No.1, pp.4–17
في دراسة ﺑعنوان "أثر االستراتيجيات التسويقية على قيمة العميل" ،كاﻧت المقدمة على النحو التالي:
يعتبر العميل أحد أصول المنظمÁة الھامÁة األمÁر الÁذي يÁدفع المÁدراء الÁذين يؤمنÁون بأھميÁة العميÁل وبأنÁه مصÁدر
أربÁاح المنظمÁة لالقتنÁاع بÁÁأن األسÁلوب التقليÁدي فÁي إدارة المنظمÁÁات والÁذي يضÁع المÁدير فÁÁي أعلÁى الھÁرم التنظيمÁÁي
والعمالء في آخر الھرم ھو أسلوب غير ناجح ،فالمنظمات الناجحة ھÁي التÁي تسÁتطيع قلÁب الھÁرم التنظيمÁي التقليÁدي
بحيÁث يصÁبح العمÁالء فÁي أعلÁى الھÁرم ثÁم يÁأتي بعÁد ذلÁك المÁوظفين الÁذين يتعÁاملون مÁع العمÁالء مباشÁرة ،ثÁÁم اإلدارة
الوسطى والتي تكون مھمتھا تقديم خدمات جيدة للعمالء ،وتأتي اإلدارة العليا في آخر الھرم والتي تكون مھمتھÁا دعÁم
اإلدارة الوسطى في أداء مھامھا ،ويجب إشباع حاجات العمالء وخدمتھم في كل مستوى من مستويات اإلدارة.
و تبين دراسة أجراھا (2002) The Economist Intelligence Unitأن %65من المدراء يركÁزون بشÁكل
أساسي على العمالء .ھذا باإلضافة إلى أن المستھلكين أصبحوا أكثر خبرةً ولديھم معلومات أكثÁر مÁن قبÁل ،ويملكÁون
أدوات تساعدھـÁÁـم مÁÁـن التحقÁÁـق والتأكÁÁـد مÁÁـن صحÁÁـة عÁÁـروض الـمنظمÁÁـات واختيــÁÁـار البديÁÁـل األفضÁÁـل) (Urban
.2004ويسعى المستھلك إلى تعظيم القيمة التي يحصل عليھا من خالل اختيار البديل الذي يقدم له أعلى قيمة ،األمÁر
الذي يدفع المنظمات إلى زيادة االھتمام بالعمالء وحاجاتھم(Kotler and Keller 2006).
تركÁز الكثيÁÁر مÁÁن الدراسÁات علÁÁى العميÁÁل مثÁÁل الدراسÁات المتعلقÁÁة بالتسÁÁويق المباشÁÁر والتسÁويق عÁÁن طريÁÁق بنÁÁاء
العالقات مع العمالء وجÁودة الخÁدمات وغيرھÁا ،وظھÁر االھتمÁام بقيمÁة العميÁل ) (Customer equityكجھÁد مكمÁل
للدراسÁات التÁي اھتمÁت بالعميÁل ،(Villanueva 2003; Kotler and Keller,2006,p.153 ).فھÁو مفھÁوم جديÁد
يركز على أن العميل أصÁل ذو قيمÁة يجÁب إدارتÁه كÁأي أصÁل مÁن أصÁول المنظمÁة بھÁدف زيÁادة القيمÁة التÁي يضÁيفھا
للمنظمة)(Blattberg and Deighton 1996
كÁذلك يÁرى (2005) Gupta and Lehmannأن العميÁل حجÁر األسÁاس فÁي المنظمÁة وبÁدون العمÁالء ال يوجÁد
إيرادات للمنظمة وبالتالي قيمة سوقية ،لذلك على المنظمات أن تدرك أھمية العميل وتسعى لزيادة العائد واألرباح من
خالل اإلنفاق التسويقي الموجه بالعميل ،ويتطلب تحول اھتمÁام المنظمÁات إلÁى العمÁالء وقيمÁة العمÁـالء التحÁول أيضÁاً
من وضع االسÁتراتيجيات التÁي تركÁز علÁى الÁـمنتَج) ( Product-based strategyإلÁى وضÁع االسÁتراتيجيات التÁي
تركز على العميل ) ، (Yoo and Hanssens 2002).(Customer-based strategyلذلك تحتاج المنظمات إلÁى
فھÁـم عميÁق لمفھÁـوم قيمÁـة العميÁـل ممÁا يمكنھÁا مÁن تطÁوير أداء المنظمÁـة وزيÁادة الÁـعائد) ;Hogan et al. 2002a
(Zeithaml 2000وإلى معرفة األنشطة التسويقية التي تؤثر على القيمة التي يضيفھا العميل للمنظمة بھÁدف توجيÁه
موارد المنظمة نحو األنشطة األكثر تأثيراً على قيمة العميل.
تحاول ھذه الدراسة معرفة أثر االستراتيجيات التسويقية التي تطبقھا شركات الطيران والتي تشÁمل االسÁتثمار فÁي
بناء القيمة المدركة ،االستثمار في بناء قيمة العالمة التجارية ،واالستثمار فÁي بنÁاء العالقÁات مÁع العمÁالء علÁى القيمÁة
التي يضيفھا العميل للمنظمة مقاسÁةً بسÁلوك العميÁل الÁذي يحقÁق ھÁذه القيمÁة والمتمثÁل بإنفاقÁه علÁى منتجÁات المنظمÁة،
التوصية بالمنظمة لآلخرين ،ونيته لالستمرار بالتعامل معھا ،وذلك بھدف توجيه مÁوارد المنظمÁة نحÁو أكثÁر األنشÁطة
التسويقية تأثيراً على قيمة العميل.
INTRODUCTION
According to Solomon and Rabolt (2004), fashion is “a form of collective behavior,
or a wave of social conformity” (p.19) and refers to “a style that is accepted by a large
group of people at a given time” (p.6). Fashion has been defined by Sproles (1979) as a
behavior temporarily adopted by most members of a social group based upon a sense of
appropriateness for the time and situation. New culturally integrated styles and
behaviors lead to commonly shared experiences within a society that in turn effect
changes in cultural variables (Thompson and Haytko, 1997). The modernization process
has led to attitudinal changes, enabling consumers to become less critical in their self-
evaluations, more open to new ideas, as well as developing positive attitudes toward self
expression and individuality (Murray, 2002; Thompson and Haytko, 1997). The
dissemination of women’s attire styles, fashions and brands is now virtually
instantaneous rather than sequential (Hamilton, 1997). Fashion styles change quickly
(Miller- Spillman, Damhorst and Michelman, 2005) and, as a consequence, new
meanings attributed to such styles may become inconsistent with the self(Miller,
McIntyre and Mantrala, 1993). Consumers adopt new styles with new meanings in large
part in order to maintain coherent identities (Piamphongsant and Mandhachitara, 2008).
Fashion clothing has always been a strong reflection of social, cultural identity, and
social class membership (Au, Taylor, and Newton, 2000). In postmodern times, multiple
styles of fashion clothing may be found in trend during the same period (Hamilton,
1997), for example, short and long skirts may be concurrently “in” (Miller-Spillman et
al., 2005). The perennial pants suites still enjoy wide acceptance status among
professional women dressers, particularly at work.
The global expansion of media companies, particularly women’s magazines,
facilitates the dissemination of similar fashion information to their target audiences on a
contemporaneous basis. The Internet has accelerated this process (Maynard, 2004), and
at the same time, there has been an increase both in the number of women in the
workplace and in those holding higher ranking positions, permitting them to become
more individualistic (Arkin and Bentley, 1995; Entwistle, 2000). At a more personal
level, other influences that may affect women’s fashion clothing behavior include the
concept of self-construal, the level of public and social awareness, as well as the
motivation to conform to group norms.
This study examines women’s fashion clothing preference and variety-seeking
behavior in dressing styles among female professionals working in New York City and
London. In the next section, the relevant literature is reviewed, followed sections relate
to research methodology, data analysis and its findings, together with a discussion of the
results and managerial contributions.
- مالحظة :ال تأخذ المقدمة في أي فصل من فصول الدراسة رقما ً وإنما تكون كالتالي:
مقدمة:
ﺑالتالي تتضمن مقدمة البحث على كل من اھداف واھمية البحث وﺑدون أية عناوين فرعية لھما
وإﻧما في متن المقدمة.
يوضح الشكل رقم ) (8المھام الواجب على الباحث القيام بھا أو ببعضھا بھدف مساعدته على
بشكل كبير على
ٍ تحديد مشكلة البحث ،وھي على درجة عالية من األھمية حيث أنھا تساعده مشتركةً
تحديد المشكلة البحثية وعلى صياغة فروضه وتحديد المتغيرات وطبيعة العالقات بينھا.
وعلى اعتبار أن الباحث قد تناول بشكل معمق كل المھام السابقة عدا استعراض الدراسات السابقة،
قدر كبير من األھمية ،فھي تُمكن وتساعد الباحث على
سيتم بحثھا بشيء من التفصيل ،إنھا على ٍ
اكتشاف مشكلة البحث وفروضه ومتغيراته ،وھي عبارة عن استعراض لما كتبه الباحثون اآلخرون
في نفس مجال البحث أو في مجاالت مشابھة لدراسات تحوي:
تزود الباحث بخلفية مناسبة تساعده في عملية بناء بحثه ،إما من خالل االستفادة من المتغيرات
الواردة في الدراسات السابقة ،أو من خالل فروض وتساؤالت الدراسات السابقة ،ومجال
التطبيق والعينة والمقاييس المستخدمة.
تقدم للباحث الكثير من األفكار سوا ًء في الشق النظري أوالعملي.
تزود الباحث بالكثير من المراجع ،حيث تحدد كل دراسة أو بحث عدد من المراجع الھامة التي
اعتمدت عليھا.
تساعد الباحث على تجنب الصعوبات التي وقع فيھا الباحثون السابقون.
كذلك تساعد الباحث في اختيار مشكلة الدراسة من خالل التركيز على النقاط ال ُمغفلة في
الدراسات السابقة أو من خالل التركيز على نقاط الخالف بين نتائج الدراسات السابقة.
مساعدة الباحث على اختيار وتطوير فروض مشروعه استناداً للفروض الموجودة في الدراسات
السابقة بعد تغيير بعض المتغيرات أو مجال التطبيق ،أو قد تساعد الباحث على اكتشاف عالقات
جديدة بين المتغيرات.
تساعد الباحث على التعرف على النظريات والخلفيات النظرية االساسية التي تعتمد عليھا
الدراسات السابقة فيما يتعلق بالمتغيرات التي تتناولھا.
إن أنسب طريقة الستعراض الدراسات السابقة ھي كيف يستعرض الباحث الدراسات الساﺑقة؟
تقسيمھا إلى عدة محاور :حسب المتغيرات أو حسب العالقة بين المتغيرات ،وھي الطريقة المتبعة
في معظم المجالت العلمية مثل ،Journal Of Marketing ،Harvard Business Review
Journal of Marketing Research, Journal of Management review, Journal of
Advertising,وغيرھا الكثير من المجالت العلمية ،وايضا ً في معظم الجامعات والمعاھد العلمية
Stanford الرفيعة مثل Cambridge University Harvard Business School
Berkley University Oxford University, University,وغيرھا الكثير .بالتالي:
وضمن كل محور يتناول الباحث،ـ تكتب الدراسات السابقة من خالل تقسيمھا إلى محاور اساسية
،بشكل موجز
ٍ ً أھم تعاريف المتغير أو المتغيرات موضع الحديث والنقاش وأھم ما قيل يفھا نظريا
ومن ثم يتناول أھم ما توصلت إليه الدراسات السابقة من عالقات بين المتغيرات من األقدم إلى
.األحدث
ـ في نھاية كل محور من المحاور يعلق الباحث على نتائج تلك الدراسات ويتم التركيز على نقاط
والجوانب التي،التشابه واالختالف بين ما ستتناوله الدراسة الحالية وما تناولته الدراسات السابقة
. ويوضح المثال التالي طريقة عرض الدراسات السابقة،تميز دراسته عن الدراسات السابقة
The influence of perceived risk on purchase Intent – the case of :في ﺑحث ﺑعنوان
استعرضت الدراسات الساﺑقة على،premium grocery private Label brands in South Africa
:النحو التالي
Letreture Review:
Perceived risks: Traditionally, PLBs carried the stigma of substandard quality when
compared to national brands (Mieres et al., 2005). However, over the past two decades, a
dramatic improvement of PLBs in terms of perceived image and quality has become
evident (Au-Yeung and Lu, 2009; De Wulf et al., 2005; Dick et al., 1995; Fitzell, 1992).
Nonetheless, it would appear that many consumers still associate PLBs with substandard
quality and believe these to be second-rate alternatives. This inferiority stems from
consumers’ perceived risks associated with PLBs. Previous studies consistently reveal
that greater perceived risk translates directly into lower proneness (i.e.willingness) to
purchasing PLBs (Glynn and Chen, 2009; Erdem et al., 2004; Richardson et al., 1996;
Dunn et al., 1986). Mitchell (1998) argues that perceived risk is a “multidimensional
phenomena” which can be segmented into various different risk components. Laforet
(2007), Schiffman and Kanuk (2004), Shimp and Bearden (1982), Peter and Tarpey
(1975) and Jacoby and Kaplan (1972) promote the notion that there are five recognised
types of perceived risks, namely:
1 functional/performance;
2 physical;
3 financial;
4 social; and
5 psychological.
Schiffman and Kanuk (2004) and Peter and Tarpey (1975) suggest a sixth, i.e. time risk.
It is argued that several ifferent types exist because risks vary across product categories
and buying circumstances (Laforet, 2007; Statt, 1997). The ensuing discussion analyses
each type of risk, in relation to PLBs.
Functional risk: Functional risk is described as the uncertainty that the outcome of a
product purchase will not meet consumer expectations (Agarwal and Teas, 2001; Shimp
and Bearden, 1982; Horton, 1976). It is also expressed as a performance risk as it
demonstrates the consumer’s fear that a product will not perform to its promised
abilities. This risk specifically illustrates a customer’s suspicions of the quality of the
product, and whether it can be relied upon and trusted to operate accordingly (Mieres et
al., 2005; Mitchell, 1998). Mieres et al. (2006) report that PLBs are perceived to be
considerably more risky than national brands, largely due to uncertain functional
performance. iljander et al. (2009) concur, stating that consumers draw cues from
handiwork, material and designs. If these are deemed to be of inferior quality, the
assumption may be reached that the product will not perform to expectation. Product
complexity has been shown to be correlated with functional risk. A study ndertaken by
Semeijn et al. (2004) discovered that the more challenging it was for a manufacturer to
produce a PLB, the more negatively a consumer would perceive this to be – a perfect
example, in this context, being fine wine. The next aspect that increases functional risk
is whether a product is a search or an experience product. These two categories are
determined by the product attributes, whether one has to “search” for information on the
product or actually “experience” the product before evaluating and purchasing it (Glynn
and Chen, 2009; Batra and Sinha, 2000; Lichtenstein et al., 1993). Search characteristics
refer to the tangible attributes of a product such as packaging, branding and pricing, i.e.
that a consumer can substantiate by looking at the product or asking a sales staff
member. In contrast, experience characteristics are the intrinsic attributes that can only
be felt through product use, such as taste, texture and smell. Consumers perceive a
higher functional risk with experience products, as there is more ambiguity with intrinsic
attributes and, therefore, more uncertainty of the quality and the functionality of the
product (Glynn and Chen, 2009; Erdem and Swait, 1998). Consumers prefer national
brands over PLBs when the product category involves experience products and the
search attributes are not sufficient to distinguish the quality of the product (Glynn and
Chen, 2009; Batra and Sinha, 2000).
Financial risk: Financial risk may be defined as the possibility of a monetary loss from
a poor purchase choice/decision (Zielke and Dobbelstein, 2007) – in other words, losing
money by purchasing an inadequate or unfamiliar brand. This definition can, however,
be extended to include the risk that the product’s quality does not match its price
(Schiffman and Kanuk, 2004; Mitchell, 1998), or that it is overpriced and available at a
cheaper price elsewhere (Lu et al., 2005).
Financial risk is a component of a product’s or a service’s expected performance; thus, it
is a non-personal risk (Sweeney et al., 1999). It has been shown by Mieres et al. (2006)
that financial risk has a significant negative effect on consumers’ PLB purchase
propensity as well as future purchase intention. Furthermore, financial risk depends on
the price levels of the product category. In this respect, it tends to be higher for more
expensive and higher involvement categories (such as premium wine), and lower for
cheaper and lower involvement categories (such as butter) (Zielke and Dobbelstein,
2007; Sethuraman and Cole, 1999). Mieres et al. (2006) further demonstrate that despite
retailers attempting to improve their PLB positioning and convert them to “just another”
brand among an array of alternatives, PLBs nonetheless still remain riskier purchase
alternatives when compared to national brands. This finding is especially relevant to the
concept of financial risk. Since most PLBs are priced below national brands, consumers’
trepidation of experiencing a financial loss should theoretically decrease. However, this
has not been borne out in reality. It has been suggested that regardless of the fact that
most national brands are priced at a premium compared with PLBs, their financial risk is
in fact lower than that of PLBs. This result appears particularly interesting in light of
Dunn et al.’s (1986) resolute findings that national brands actually possess the highest
financial risk and PLBs the least financial risk. Liljander et al. (2009), Zielke and
Dobbelstein (2007), Mieres et al. (2006) and Sweeney et al. (1999) seem to agree that
the price-quality association that consumers derive plays a vital role in perceived
financial risk. It would appear that many consumers prefer to pay a premium for the
assurance of quality and, hence, a minimised possibility of failure (DelVecchio, 2001).
Zielke and Dobbelstein (2007) conducted research where they used price as a treatment
variable, bearing in mind that price is often used as a cue for perceived quality (Sheinin
and Wagner, 2003). They found that a 40 per cent price advantage for PLBs produced
the highest willingness to purchase, followed by a 10 per cent price advantage (Zielke
and Dobbelstein, 2007). Unexpectedly, they discovered that a 20 per cent price
advantage had the lowest willingness to purchase, which can be explained by
insubstantial savings but a big enough price difference to suggest negative price-quality
associations. For this reason, retailers may, rightfully, be wary of “stuck in the middle”
positioning.
Social risk: A possible perceived loss of image or status through the purchase of a
particular brand or product is referred to as social risk (Zielke and Dobbelstein, 2007).
Social risk is also defined as the extent to which a customer believes that (s)he will be
“negatively evaluated due to his/her product (brand) choice” (Semeijn et al., 2004, p. 8).
Social risk is an important element of perceived risk as it takes into account how society
influences a consumer’s decision. Glynn and Chen (2009) found that when customers
perceive a purchase to have important consequences, they buy national brands. Baltas
(1997) and Dunn et al. (1986) support this with the view that consumers generally
believe national brands to be “safer” options. Consumers often perceive PLBs to be
riskier buys as the level of satisfaction they offer is uncertain (Mieres et al., 2005) and
therefore puts their social standing at stake (Martı´nez and Montaner, 2008).Dick et al.
(1995) studied consumer proneness to shop for PLBs and found that those individuals
who are not prone to purchase PLBs feel that doing so will result in the perception that
they are “cheap”. It is surmised that this may be due to poor quality perceptions.
Mitchell (1998) brings forward the issue that social risks associated with PLBs are
heavily influenced by the retailer (i.e. store) brand attached to these products. She cites
the example of British customers being far happier to purchase Sainsbury’s PLB as
opposed to Aldi’s. Similar studies by Semeijn et al. (2004) and DelVecchio (2001) agree
that the purchase of a PLB is heavily influenced by the customer’s perception of the
retailer. Zielke and Dobbelstein (2007) conducted a study on PLBs and their associated
risks, concluding that consumers’ readiness to accept PLBs differs between product
groups depending on the typical risks associated with the category. Laundry detergent,
shampoo and butter were found to entail low social risk, while potato chips and
sparkling wine were found to entail high social risk. Similarly, Mieres et al. (2006)
found that when considering products such as kitchen rolls, shampoo, toasted bread and
canned fish, customers were prone to purchasing PLB as these products were not used in
a social setting and, hence, had little impact on their social status. In product categories
where risk of public exposure of the product is an important issue, a national brand will,
in theory, outperform a PLB (Semeijn et al., 2004)
Physical risk: Physical risk is argued in the literature to have three different
descriptions. The first refers to the possibility that the product may harm the consumer
and others in a physical sense; the second is that the store in which one is purchasing the
product could potentially hurt the shopper; the third refers to the physical effort spent on
one’s shopping expedition (Schiffman and Kanuk, 2004; Chen and He, 2003; Mitchell,
1998). However, the most commonly cited is probably the first description, i.e. a
consumer’s fear that certain products can damage their health or physically injure their
person (Mieres et al., 2005). Semeijn et al. (2004) argue that physical and functional
risks are the same thing with regard to groceries. If such a product does not function
properly, it could potentially physically cause harm to the consumer. Specific examples
cited are wine and beef. Semeijn et al. (2004) explain that producing a fine wine is a
difficult process and could result in negative physical effects down the line, such as
hangovers in the case of a substandard product. Beef also portrays physical risk. In this
regard, Hornibrook et al. (2005) found that food safety and health issues were still the
most important concerns regarding beef purchasing and consumption. This concern for
health appears to be particularly significant in consumers with children, owing to the
fact that they are more health conscious and aware of food poisoning and food-related
diseases.
Time risk: Time risk involves the possible loss of convenience or time associated with
the unsatisfactory delivery of a service Mitra et al., 1999). Time risk refers to the amount
of time required to purchase the product, the time lost as a result of product or service
failure, or having to return the product. The location of the store relative to work or
home, time spent driving, the speed of services offered, the organisation and layout of
the store, the range of goods, the presence of non-retailing functions and the overall ease
of the shopping experience all have an impact on the time risk perceived by consumers
(Mitchell, 1998). Although time risk is something stores need to consider, it has been
shown that it does not necessarily increase in the category of PLBs and it might be a risk
that actually encourages the purchase of PLBs (Martı´nez and Montaner, 2008; Mantel
and Kardes, 1999; Zhang, 1996). This is demonstrated through the possibility that PLBs
may be more accepted by consumers wishing to reduce deliberation and make a quick
decision. Nonetheless, authors such as Mieres et al. (2006) still advocate that time risk
negatively affects consumers’ intentions to purchase PLBs. Although the literature
reveals conflicting viewpoints,
consumers actually struggle to distinguish between the two types of risk (Mitchell,
1998) Switching between brands, for example from national brands to PLBs, typically
causes some form of emotional and psychological stress due to the uncertainties
surrounding the new product (Kwon et al., 2008). Thus, as the cost of product switching
increases, the probability of consumers actually switching, decreases. Therefore, it
would appear that psychological risks first need to be minimised in order to induce
consumers to switch to a new brand.
Source: Beneke, J., Greene, A., Lok, I., and Mallett, K. (2012) "The influence of perceived risk on
purchase intent – the case of premium grocery private label brands in South Africa", Journal of Product
& Brand Management, Vol. 21 Iss: 1, pp.4 - 14
ويبدو من المثال السابق كيف استعرض الباحث متغيرات الدراسة بحسب المحاور ،وعلى
اعتبار ان عنوان البحث ھو تحديد اثر المخاطر المدركة على نوايا الشراء ،فقد تناول أثر كل محور
أو بعد من محاور الخطر المدرك على نية الشراء.
مالحظات ھامة:
• يجب على الباحث أن يلتزم بعرض الدراسات السابقة ذات الصلة القريبة فقط بموضوع
البحث.
• يقع العديد من الطالب في خطأ التوسع في استعراض كل دراسة سابقة من حيث االھداف
والتوصيات ،بدالً من استعراض نتائج ماتوصلت إليه فقط.
• ال يمكن إعتماد الدراسات المنشورة على االنترنت والتي لم تنشر في إحدى المجالت العلمية
المحكمة ،ألنھا إذا لم تكن منشورة في أحد المجالت العلمية المحكمة فال يمكن التأكد من مدى
صدقيتھا وصحتھا وقد تكون عبارة عن دراسة قام بھا شخص غير مختص ،أو شخصا ً ما لم
يراعي المعايير االساسية في تطبيق البحث.
• ال يحتوي مشروع التخرج على قسم نظري خاص بمتغيرات الدراسة ،وإنما تستعرض ھذه
المتغيرات في إطار استعراض الدراسات السابقة من حيث تعريفھا وإختالف االراء حول
مفھومھا وتعريفھا ،وأھم نظرياتھا فقط.
كيف يمكن للباحث أن يعلق على الدراسات الساﺑقة؟ بعد عرض الدراسات السابقة ،يجب على
الباحث أن:
يقدم تعليقا وافيا ً على كل محور من محاور الدراسات السابقة يبين فيه أھم ما استخلصه من
ھذه الدراسات ،كما يبين فيه مدى فھمه ومعالجته الفكرية العميقة لما توصلت إليه ھذه
الدراسات وما تشابھت فيه من النتائج وما اختلفت عليه من نتائج من ناحية أخرى ومحاولة
تفسير سبب أو أسباب ھذا االختالف.
وفي بعض االحيان يكون من المناسب أن يقدم تعليقا كليا على ھذه الدراسات بشكل إجمالي
في نھاية الدراسات.
وفي بعض األحيان يستطيع الطالب أن ينظم جدوالً يحتوي على جميع دراساته السابقة يوضح
فيه اسم صاحب الدراسة وتاريخھا ،مكان التطبيق ،مجتمع أو عينة البحث ،مجال التطبيق ،والنتائج.
والمثال التالي يوضح كيف يمكن للطالب أن يعلق عليھا .وبعد أن ينجز الباحث المھام المرتبطة
بشكل أولي وليس
ٍ بمشكلة البحث والتي ذكرت سابقاً ،يكون حينھا قادرا على تحديد مشكلة بحثه
نھائي ،ومشكلة البحث ھي:
تساؤالت أو غموض أمام الباحث مع تواجد رغبة لديه في الوصول إلى الحقيقة.
إن صياغة مشكلة البحث ھي أول وأھم خطوة في إعداد البحث ،ويجب أن يتم صياغة المشكلة
بوضوح حتى يمكن وضع خطة واضحة واقتصادية ،ومشكلة البحث توضح الغرض من البحث،
وما الذي ينوي الباحث طرحه ،وكلما كان الباحث أكثر تحديداً ووضوحا ً كلما كان ذلك أفضل،
وتحديد المشكلة له تأثير كبير على باقي خطوات البحث ،لذلك يجب أن نعطيھا االھتمام الكافي
والدراسة المتأنية في ھذه المرحلة .ويوضح الجدول رقم ) (1قائمة بأھم المواقع اإللكترونية التي
يمكن الحصول منھا على دراسات سابقة في مجال بحثي محدد.
الجدول رقم ) :(1قائمة ﺑأھم قواعد البياﻧات الخاصة ﺑاالدارة وقطاع األعمال الدولي.
المجال الشكل االسم
قائمة بمحتويات الكتب والمجالت الموجودة في المكتبتين أقراص مضغوطة، British National Bibliography
البريطانية واالمريكية مطبوعات )(BNB
مقاالت كاملة من 801مجلة علمية في مجاالت مختلفة عبر االنترنت EMERALD Fulltext
معلومات حول الكتب في أغلب دول العالم عبر االنترنت Global Books in Print
قائمة برسائل علمية مع ملخصاتھا في المملكة المتحدة عبر االنترنت Index to Thesis
طريقة صياغة مشكلة البحث :يفضل الكثير من الباحثين صياغة مشكلة البحث بسؤال أو أكثر
وبذلك يمكن صياغة المشكلة السابقة بالسؤال التالي :ما ھو اثر الرضا عن جودة الخدمة على الوالء
للعالمة التجارية .يجب أن تتصف صياغة المشكلة بعدد من الصفات ھي التالية :وضوح صياغة
المشكلة ودقتھا ،أن تتضمن متغيرات الدراسة )مستقلة ،تابعة ،وسيطة أو معدلة( ،أن تكون
المتغيرات محددة بدقة وقابلة للقياس ،وأن تسمح بالتوصل إلى حل للمشكلة ،أي أن تكون قابلة
لالختبار.
مالحظة ھامة :يكون البحث دائما موجھا إما بمشكلة أو بفرصة معينة.
مثال توضيحي لطريقة صياغة مشكلة البحث :تُمثل العالمة التجارية األصل األعلى قيمةً في المنظمة حيث تشير
الدراسة السنوية التي تجريھا Interbrandبالتعاون مع BusinessWeekإلى القيمة الضخمة التي تمثلھا العالمة
التجارية كأصل من أصول المنظمة ،ويوضح الجدول رقم) (8/1قيمة عدد من العالمات التجارية خالل السنوات
الستة السابقة .تحاول المنظمة جاھدةً أن تعزز من قيمة عالمتھا التجارية وفقاً لقيمتھا المالية و التسويقية التي تركز
على المستھلك) (Brand Equityوتجد المنظمات التي تتمتع بعالمات تجارية قوية ومشھورة فرصة كبيرة ال
تُعوض لزيادة أرباحھا وتعزيز عالمتھا التجارية من خالل الدخول إلى أسواق منتجات جديدة باستخدام عالمتھا
التجارية الراسخة والموجودة في السوق حيث تسعى العالمة التجارية التي تتمتع بوعي كبير من قبل المستھلكين
بالسوق ولديھا قاعدة كبيرة من العمالء وتتمتع بالخبرة والصورة الذھنية الجيدة في صنف منتج ما إلى نقل جميع ھذه
المزايا التي تمتلكھا إلى صنف منتج جديد تدخل إليه وبالتالي زيادة األرباح وتعظيم النمو وتخفيض تكاليف دخول
سوق منتج جديد ,ولكن دخول العالمة التجارية إلى سوق منتج جديد ليس باألمر االعتباطي حيث أن عدد كبير من
امتدادات العالمات التجارية تفشل بسبب االمتداد غير المدروس .وبالتالي تتمثل مشكلة البحث في معرفة العوامل
التي تؤثر على ﻧجاح امتداد العالمة التجارية ومقومات ﻧجاح ھذا االمتداد ،ومعرفة فيما إذا كان ﺑإمكان أي منظمة
أن تمتد ﺑعالمتھا التجارية إلى أصناف منتجات جديدة.
من ناحية أخرى ال بد للباحث أن يدرك العالقة المنطقية والمتسلسلة بين مشكلة البحث،
مكوناتھا ،التساؤالت ،الفرضيات البحثية ،وأخيراً النتائج والتوصيات أو الحلول المقترحة كما
يوضح ذلك الشكل رقم ).(9
-فرضيات البحث:
وھي عبارة عن تكھن يضعه الباحث كحل ممكن ومحتمل لمشكلة الدراسة ،لذلك يجب أن تصاغ
بما يتالءم مع طبيعة المشكلة وبحيث تؤدي إلى تفسيرھا .يُعرف (2010, p.85) Malhotra
الفرضية ﺑأﻧھا "عبارة غير مثبتة او افتراض حول عامل او ظاھرة والتي ھي مثار اھتمام
الباحث ،وھي عبارة عن اجابة محتملة على تساؤالت البحث .من ناحي ٍة ثانية ھنالك فرق كبير بين
الفروض ) (Hypothesesالتي تمثل منافذ محتملة لحل المشكلة ،واالفتراضات )(Assumptions
التي يبنى عليھا البحث والتي قد تكون صوابا أو خطأ) .الھواري ،2004 ،ص(20
-خصائص الفرضيات الجيدة :بساطة أو وضوح الصياغة ،اتساقھا كليا أو جزئيا مع النظريات
القائمة ،معقولية الفرضية بمعنى ،أال تكون خيالية ،أن ال تتضمن الفرضية تفسيراً أو تعليالً لعالقة
كأن نقول بسبب كذا فإن كذا ،واھم الخصائص ھي إمكانية اختبار صحة الفرضية قبوالً أو رفضا ً
باستخدام األساليب اإلحصائية.
مالحظة ھامة :يقع العديد من الطالب في خطأ شائع وھو تحديد فرضÁيات ال يمكÁن اختبÁار صÁحتھا
قبوالً أو رفضا ً باستخدام األساليب اإلحصائية ،لذلك على الباحثين إعطاء قدر كبير من األھميÁة لھÁذا
الجانب ،ألته بدون وجود األساليب اإلحصائية المناسبة الختبار الفرضيات لن يستطيع الباحث إتمÁام
بحثه.
وبالعودة الى المثال case of " The influence of perceived risk on purchase Intent – the
" premium grocery private Label brands in South Africaتكون فرضيات ھذا البحث على
الشكل التالي:
-األشكال الشائعة لصياغة الفرضيات :يختلف الشكل المستخدم لصياغة الفرضيات باختالف داللة
الفرضية أو الغرض من تحليلھا كما يوضح ذلك الجدول رقم ).(2
ومنه تستند األبحاث اإلدارية شأنھا في ذلك شأن باقي البحوث العلمية األخرى على مجموعة
من الفرضيات التي يقوم الباحث بتصميمھا وصياغتھا في محاولة لإلجابة على أسئلة البحث التي
وردت في مشكلته ،ومن الناحية العملية يجب أن يتم تطوير وصياغة فرضيات البحث بالشكل
اإلحصائي الذي يمكن الباحث من اختيار األدوات اإلحصائية المناسبة الختبار صحتھا ،والسبب في
ذلك ھو أن الفرضية وطريقة اختبارھا يعكسا رغبة الباحث في زيادة المعرفة الدقيقة بمجتمع البحث
في حالة استخدام معلومات معينة عن طريق عينات ممثلة له.
ليس من الضروري أن يحتوي مشروع التخرج على فرضيات تتضمن عالقات بين
بشكل دائم ،ذلك أنه في بعض الحاالت قد يتضمن البحث على فرضيات تتضمن
ٍ متغيرات
متغير واحد فقط مثل" :ما ھو مستوى الرضا الوظيفي للعاملين في قطاع الصناعات
النسيجية" )تساؤل بحثي( ،ھنا ال يوجد فروض تقيس العالقة بين المتغيرات وإنما إختبار
لقيمة أو مستوى متغير محدد" .بالتالي يحاول الباحث في ھذه الحالة أن يعرف فيما إذا كان
مستوى الرضا الوظيفي إيجابي أو سلبي )على افتراض استخدم الباحث مقياس Likert
الخماسي اذا كانت قيمة متوسط الرضا الوظيفي ≤ 3معنويا ً كان الموظف راضيا ونقبل
الفرضية ،فيما اذا كانت قيمة متوسط الرضا الوظيفي ≥ 3معنويا كان الموظف غير
راضيا ونرفض الفرضية .بالتالي تصاغ الفرضيات في حاالت قيمة متغير ما وحاالت
العالقة بين المتغيرات"مستقلة ،معدلة ،وسيطة ،وتابعة".
ال يجوز أن يجمع الباحث في فرضية واحدة عالقة لعدة متغيرات مستقلة بمتغير تابع ،أو
متغير مستقل واحد بعدة متغيرات تابعة ،أو عدة متغيرات مستقلة بعدة متغيرات تابعة،
وينطبق ذلك أيضا ً على المتغيرات المعدلة والوسيطة في فرض واحد على سبيل المثال
الفرضية الخاطئة التالية:
" يؤثر السن والدخل والنوع على الرضا الوظيفي للعمال في قطاع الصناعات الدوائية" )ھنا أخطأ الباحث وقام
بايراد ثالث متغيرات مستقلة مع المتغير التابع( وإنما األصح أن يقوم الباحث في مثل ھذه الحاالت بأن يورد
فرضية اساسية وفرضيات فرعية مثالً:
:H1تؤثر المتغيرات الديموغرافية على الرضا الوظيفي للعمال في قطاع الصناعات الدوائية ،وينبثق عن ھذه
الفرضية الفرضيات الفرعية التالية:
:H1aيؤثر الدخل على الرضا الوظيفي للعمال في قطاع الصناعات الدوائية.
:H2bيؤثر السن على الرضا الوظيفي للعمال في قطاع الصناعات الدوائية.
:H3cيؤثر النوع على الرضا الوظيفي للعمال في قطاع الصناعات الدوائية.
حيث تحاول الدراسة التي تتضمن الفرضيات السابقة تفسير اكبر قدر ممكن من التغير في المتغير التابع باستخدام
ثالثة متغيرات مستقلة .بالتالي ال يجوز وجود سوى متغيرين فقط في الفرض الواحد )في حالة العالقة بين
متغيرين( أو ثالثة متغيرات في الفرض الواحد )في حالة توسط أو تعديل متغير ما للعالقة بين متغيرين( ،وفي
حالة الضرورة يمكن للطالب استخدام الفرضيات الرئيسية والفرضيات المتفرعة عنھا.
يتمثل معيار االختيار بين نوعي الفروض في أنه إذا كانت ھنÁاك مؤشÁرات للمشÁكلة توضÁح
وجود العالقÁة أو التÁأثير أو التعÁديل أو الفÁروق أو كانÁت ھنÁاك دراسÁات سÁابقة توصÁلت فÁي
مجملھÁا إلÁى ذلÁك فإننÁÁا نصÁغ فرضÁا ً بÁديال أو مباشÁÁرا ،أمÁا مÁا عÁدا ذلÁÁك فإننÁا نضÁيف فÁÁرض
صفري أو عدم.
ـ متغيرات البحث :وقد يكون من الضروري أن يضع الباحث ضمن فقرة الفرضيات شكالً توضيحيا ً
يحدد طبيعة المتغيرات البحثية والفرضيات .ويوضح الشكل رقم ) (10مثاال على ذلك.
Source: Wei-Ming Ou, Chia-Mei Shih, Chin-Yuan Chen, Kuo-Chang Wang, “Relationships among
customer loyalty programs, service quality, relationship quality and loyalty: An empirical study”, Chinese
Management Studies. Vol. 5 No. 2, 2011.pp. 194-206
يمكن تقسيم المتغيرات ألغراض البحث إلى متغيرات مستقلة )(Independent Variables
وھي المتغيرات المسئولة عن إحداث التغير في الظاھرة ،والمتغيرات التابعة (Dependent
) Variablesالتي تتغير نتيجة التغير في المتغيرات المستقلة ،وقد يحتوي البحث على متغيرات
وسيطة ) (Mediate Variablesوھي التي تتوسط العالقة بين متغيرات مستقلة وأخرى تابعة،
وھنالك نوع آخر من المتغيرات ھي المتغيرات التي تعدل العالقة بين المتغيرات المستقلة والتابعة
) . (Moderate Variablesويوضح الشكل رقم ) (11طبيعة وأنواع المتغيرات آنفة الذكر.
الموظف راض تماما الموظف محايد الموظف غير راضي على االطالق
المتغير التاﺑع: عالقة تأثير :اتجاه السھم من يحدد المستقل من المتغير المستقل:
الوالء التنظيمي التاﺑع الرضا الوظيفي
المتغير المتغير
الوالء التنظيمي يوجد عالقة متبادلة الرضا الوظيفي
المتغير المعدل:
مدة التدريب
-تصميم البحث:
يحدد الطالب بشكل واضح تصميم بحثه والذي قد يكون واحداً مما يوضحه الشكل رقم ).(12
مجتمع البحث :ھو جميع المفردات التي تمثل الظاھرة موضوع البحث ،وتشترك في صفة
معينة أو أكثر والتي مطلوب جمع البيانات حولھا ،وال ينصرف مفھوم مجتمع البحث إلى األفراد
فقط بل إلى الشركات والمؤسسات ومتاجر التجزئة أو الجملة والمنتجات وما شابه ذلك أيضا ً .ومن
الضروري أن يحدد الباحث مجتمع بحثه.
عينة البحث :في حاالت كثيرة يكون من الصعب أو المستحيل دراسة جميع مفردات مجتمع
البحث موضوع االھتمام وذلك لضخامة حجمه ومن ثم قيود الوقت والتكلفة لذلك يلجأ الباحث
الستخدام أسلوب العينات في دراسة الخصائص الخاصة بمجتمع البحث .يجب على الباحث أن
يوجه عناية خاصة عند اختياره للعينة التي سيقوم بدراستھا ،ألن دقة النتائج المستخرجة من
الدراسة ودرجة تمثيلھا للمجتمع تتوقف إلى حد كبير على تحديد حجم العينة وعلى درجة الدقة في
اختيار العينة التي تكون ممثلة للمجتمع لذلك يجب على الباحث أن يبين ما يلي:
حجم العينة :والعينة عبارة عن جزء أو عدد محدود من إجمالي مفردات مجتمع البحث
موضوع االھتمام بشرط أن تكون ممثلة تمثيال دقيقا لھذا المجتمع.
مالحظة ھامة :يقع العديد من الطالب في خطأ إختيار اسلوب العينة العشوائية ) Random or
(Probability Sampleمع العلم بأنه من غير الممكن اختيار ھذا االسلوب ،لذلك على الباحث
االنتباه إلى أنه ال يمكنه اختيار ھذا االسلوب إال إذا كان بإمكانه الحصول على قائمة بأسماء كافة
مفردات مجتمع البحث مھما كان كبيراً ليختار بشكل عشوائي مفردات العينة من بينھا وبحيث يكون
لكل مفردة من مفردات المجتمع فرصة مساوية لغيرھا من المفردات في أن تكون ضمن العينة
المختارة .على سبيل المثال إذا كان مجتمع البحث ھو طالب الجامعات وكان يرغب الباحث بتطبيق
اسلوب العينة العشوائية فالبد أن يمتلك قائمة بكافة اسماء طالب الجامعات السورية ليختار عشوائيا
)مثال تقوم بعض البرامج باختيار عشوائي السماء الطالب اللذين سيكونوا ضمن العينة( مفردات
العينة )إحتماليا( وفقا ً ألحد االساليب.
-تصميم قائمة االستقصاء وأساليب القياس) :في حال كان البحث وصفيا ً يعتمد على اسلوب
االستقصاء(
وھنا يجب على الباحث أن يحدد ما ھي المقاييس المستخدمة في قياس متغيرات البحث )أي ما
ھي العبارات المستخدمة في قياس كل متغير في حال اعتمد الباحث على االستبيان في جمع بيانات
بحثه( وما ھي مصادرھا )أي من صمم ھذه العبارات او المقاييس(.
مثال توضيحي للمقاييس المستخدمة في المشروع ومصدرھا :على سبيل المثال قام احد الباحثين بقياس
رضا العمالء عن جودة الخدمة المقدمة باستخدام مقياس الرضا االكثر استخداما والذي صممه
(1999) Oliverفي ھذه الحالة يشير الباحث الى المقياس المستخدم على الشكل التالي:
القسم الراﺑع :يتضÁمن ھÁذه القسÁم مجموعÁة مÁن العبÁارات التÁي تقÁيس رضÁا العميÁل حيÁث اسÁتخدمت الباحثÁة مقÁاييس
(1998)Boltonو ،(1999)OliverويوضÁÁح الجÁÁدول رقÁÁم) (11/1العبÁÁارات التÁÁي اسÁÁتخدمتھا الباحثÁÁة فÁÁي قيÁÁاس
رضا العميل.
العبارات
رقم العبارة
-أشعر بالرضا عن الخدمة التي تقدمھا ھذه الشركة 47
-أنا سعيد بالجھود التي تقوم بھا ھذه الشركة تجاه عمالئھا. 50
-استناداً إلى خبرتي في التعامل مع ھذه الشركة فأنا راضي تماما ً عن الخدمة التي يقدمونھا. 53
مالحظة ھامة للغاية :يقع العديد من الباحثين في خطأ قياس متغيرات بحثھم دون االعتماد على
ت تقيس والء العميل مثالً
مقاييس سابقة )على سبيل المثال قد يصمم بنفسه ومن بنات أفكاره عبارا ٍ
بشكل مالئم( مع العلم بأن الكثير من
ٍ دون إتباع االسس العلمية في تطوير مقياس ما ودون اختباره
الدراسات السابقة بما فيھا الدكتوراه تكون موجھة بھدف تطوير مقياس لمتغير ما أو لعدة متغيرات.
لذلك البد أن يعتمد الباحث في قياس متغيرات بحثه على مقاييس مختبرة ومطورة في الدراسات
السابقة إال في حالة البحوث النوعية مثل المقابالت المعمقة ،In-depth Interviewsومجموعات
التركيز Focus Groupsحيث يكون الھدف في أغلب االحيان تحديد مشكلة البحث وتطوير
الفرضيات وليس القياس واالختبار اإلحصائي .وقد تكون نتائج وقوع الباحثين في ھذا النوع من
قدر كبير من الخطورة مثل ضعف النظرية التي بني عليھا الباحث قياس متغيراته أو
الخطأ على ٍ
انخفاض ثبات ومصداقية المقياس /المقاييس ،والحصول على نتائج منخفضة المصداقية ،أو
الحصول على نتائج إحصائية غير منطقية أو مضللة.
أما األساليب اإلحصائية المستخدمة فيجب على الباحث تحديد ھذه األساليب اإلحصائية
المستخدمة في تحليل البيانات ،كما يجب أن يحدد البرنامج اإلحصائي الذي سيتم استخدامه عند
إدخال البيانات إلى الحاسب اآللي ،ومن األساليب اإلحصائية المستخدمة في اختبار الفرضيات
:اإلحصاءات الوصفية/النسب المئوية ـ المتوسطات الحسابية ،معامالت االرتباط ،معامالت
االنحدار ،تحليل التباين .....ألخ.
-ﻧتائج البحث:
وھي تمثل جميع ما توصل إليه الباحث من خالل دراسة المشكلة .ھذا الجزء يھدف إلى إيراد
النتائج التي حصل عليھا الباحث بشكل واضح وسليم وأن تكون مدعمةً بالتحليالت اإلحصائية.
مالحظات ھامة:
يقع العديد من الباحثين في خطأ عدم تفسير النتائج التي توصلت إليھا أبحاثھم ،لذلك يجب على
الباحث أن يبذل مجھوداً كبيراً واستثنائيا في تفسير ما توصل إليه من نتائج ،وذلك ألن جزء كبير
من تقييم البحث يعود أصال إلى قدرة الباحث على تفسير النتائج التي توصل إليھا .على سبيل المثال
إذا توصلت دراسة الباحث إلى نتيجة مفادھا أن ارتفاع رضا العميل عن جودة الخدمة تؤثر سلبيا ً
على نوايا التحول نحو منظمات أخرى ،يتوجب على الباحث أن يفسر من وجھة نظره العلمية
والعملية وباالعتماد على قراءاته المتعمقة ھذه العالقة.
يقع العديد من الطالب في خطأ تقديم نتائج للبحث تعتمد على آرائھم الشخصية ومالحظاتھم،
والصحيح أن يورد الباحث فقط النتائج المرتبطة بدراسته الميدانية.وأن ال يقدم أي نتيجة تعتمد على
رأيه الشخصي فقط دون االعتماد على نتائج الدراسة الميدانية.
تتمثل بالحلول العملية المقترحة من قبل الباحث لمعالجة المشكلة ،إذ يجب أن تتصف بالتحديد
واالبتعاد عن العموميات .وھي على درجة ھامة من األھمية ،حيث على الطالب أن يدرك بأن
الھدف النھائي لمشروعه ھو العمل على حل مشكلة ما أو تحديد سبل االستفادة من فرصة معينة.
ويجب على الطالب أن يقدم في ھذه الفقرة خطة عمل تفصيلية متكاملة تمثل حالً مقترحا ً للمشكلة
التي حددھا ،بما في ذلك جدول التنفيذ ،التكاليف التقريبية ،الجدول الزمني ،الجھات المسؤولة عن
التنفيذ.
مالحظة ھامة :ترتبط توصيات الباحث حصرا بالنتائج التي توصل إليھا الباحث ،وال يقدم توصيات
من وجھة نظر شخصية ليس لھا عالقة بالنتائج التي توصل إليھا .على سبيل المثال توصل البحث
إلى نتيجة أن مستوى انتاجية العمال يرتبط بعالقة طردية بالرضا عن العمل ،بالتالي يستطيع الباحث
أن يقدم توصيات مرتبطة بھذه النتيجة مفادھا انه على المنظمات العمل على استخدام االساليب
المتاحة ضمن إمكاناتھا بھدف زيادة رضا الموظفين عن عملھم وذلك بغاية زيادة مستوى انتاجيتھم.
انظر الشكل رقم ).(9
محددات البحث:
تتضمن المشكالت التي واجھت الباحث وحدت من قدرته على تطوير البحث مثل عدم تعاون
مفردات المجتمع أو العينة مع الباحث ،صعوبة الوصول اليھم .....أو في مجال التكاليف ،أو حتى ما
يتعلق بمتغيرات الدراسة ،فقد يسقط بعض المتغيرات التي ال يستطيع دراستھا جميعا ً في بحثه ،أو
قد ال تتوفر البيانات المناسبة لقياس أحد ھذه المتغيرات ،أو قد يضطر الباحث إلى استخدام وسائل
بديلة للقياس قد تكون أقل دقة.
يقترح الباحث وبناء على نتائج بحثه ابحاثا ً مستقبلية للمنظمة التي نفذ الدراسة لصالحھا ،حيث
وجد أنه لم يغطي ببحثه بعض الجوانب الھامة التي يمكن تغطيتھا بأبحاث مستقبلية الحقة.
قائمة المراجع:
تحدد قائمة المراجع جميع المراجع التي استعملھا الباحث في كتابة المشروع مرتبة ھجائيا ً
وبطريقة التوثيق المعتمدة ،ويھدف ھذا الجزء إلى إيراد جميع المراجع ،من أوراق علمية ،وكتب،
وموسوعات ،ووسائل ،وأطروحات مجازة سابقاً ،مما استعمل الباحث في األجزاء السابقة من
األطروحة أو المشروع.
-مالحق البحث:
المواصفات الشكلية
للمشروع
قد يظن بعض الباحثين بأن النواحي الشكلية للبحث غير ذات أھمية بالمقارنة مع النواحي
العلمية ،إال أنه في الحقيقة فإن النواحي الشكلية ذات أھمية كبيرة ،حيث تضع أغلب الجامعات
والمعاھد العلمية والمجالت قواعد شكلية يجب على الباحثين أن يتبعوھا .من ناحية أخرى فإن
عدم التزام الباحث بھذه المعايير والمواصفات الشكلية سوف يقلل من تقدير لجان الحكم والتقدير
للبحث موضوع التقييم .ﺑالتالي يخضع مشروع التخرج للمواصفات التالية:
فيما يتعلق ﺑحجم الورقة وعدد الصفحات :يقدم المشروع مطبوعا ً على ورق قياس )(A4
ويراعى أن تكون الطباعة واضحة وعلى وجه واحد من الورقة .ويتراوح عدد صفحات المشروع
بين 35و 50صفحة ،وال يدخل ضمن ھذا العدد مالحق المشروع.
مواصفات خط الكتاﺑة :يكون نوع خط الكتابة المتبع Times New Romanللغة العربية
واإلنكليزية .ويكون حجم الخط بالنسبة للنصوص والفقرات بمقدار 14بالنسبة للغة العربية و 12
بالنسبة للغة اإلنكليزية .وتستخدم األرقام العربية فقط في المشروع ) ،(.....3,2,1أما عن تباعد
األسطر فتترك مسافة ونصف بين السطر واآلخر .ويوضح الجدول رقم ) (3أھم مواصفات خط
الكتابة في المشروع.
ھوامش الصفحة :يترك ھامش ) (2.5سم على يمين الصفحة ،و) (2سم على الھوامش األخرى
)أعلى ،أسفل ويسار الصفحة(.
ترقيم الصفحات :تترك صفحة الغالف الداخلي دون ترقيم :ترقم الصفحات من الصفحة التي
تلي صفحة الغالف الداخلي إلى الصفحة األولى من الفصل األول حسب الترتيب األبجدي )أبجد
ھوز ،(..........وترقم صفحات المشروع من الصفحة األولى من الفصل األول وحتى النھاية
باألرقام العربية ) ،(.....3,2,1ترقم جميع الصفحات في وسط وأسفل الورقة.
إعدادات أخرى :األسطر الفارغة :يترك سطر فارغ فوق وتحت العنوان الفرعي ،وبين فقرتين،
وفوق عناوين الفصول وتحتھا في قائمة المحتويات ،وقبل تعداد النقاط )عالمات الترقيم( أي بعد )"
(" :وبين الجداول واألشكال والمالحق وعناوينھا .كتابة الفقرات :يبدأ بكتابة الفقرة من بداية السطر
مع مسافة بادئة بمقدار 5فراغات.
الجداول واألشكال ومصادرھا :يكون موقع الجداول واألشكال في منتصف الصفحة .ويكون
عنوان الجدول في أعاله وفق المثال التالي .حيث يكون اسم الجدول في األعلى ومصدره في
األسفل .ويوضح الشكل رقم ) (13مثاالً على وضع الجداول.
الجدول رقم ) :(1/3درجات رضا عمالء ﺑعض المنظمات حسب مقياس(1996)Fornell et al.
87 Cadillac
82 FedEx
82 Google
78 Dell
78 Yahoo
Source: Fornell, C., Johnson, M. D., Anderson, E. W., Cha, J. and Bryant, E.(1996), "The american
customer satisfaction index: nature, purpose, and findings," Journal of Marketing, Vol.60, No.4, pp.7-
18.
-وتكون عناوين األشكال والرسومات في األعلى أيضا ً كما يوضح الشكل رقم )(14
الرغبات
Source: Spreng, R., MacKenzie, S. B. and Olshavsky, R. W.(1996) "A reexamination of the
determinants of consumer satisfaction," Journal of Marketing, Vol. 60, No.3, pp.15-32.
اإلشارة إلى الجداول واألشكال داخل النص :يشار إلى الجدول واألشكال في داخل النص كما في
األمثلة التالية:
يظھر في الجدول رقم ) (1.1مختصر لنتائج الدراسة ......وتشير النتائج إلى ) .............الشكل
رقم (1.1
مالحظة :في حال وجود أشكال وجداول بأعداد كبيرة توضع الجداول واألشكال ذات العالقة
المباشرة بالنص في متن مشروع التخرج وما تبقى من األشكال والجداول توضع كملحقات
للمشروع.
-الجداول الممتدة على أكثر من صفحة :يجب على الباحث تقسيم الجدول الممتد على أكثر من
صفحة على أن تحمل الجداول الناتجة عن القسمة رقم الجدول نفسه مسبوقا ً بكلمة تتمة ومن ثم
اسم الجدول .على سبيل المثال :يأخذ الجدول في الصفحة األولى الترقيم التالي :جدول رقم
) ،(20بينما تأخذ تتمته في الصفحة الثانية الترقيم التالي :تتمة الجدول رقم ) (20وھكذا.
تعريف االقتباس:
من الضروري أن يذكر الباحث المصدر أو المرجع األصلي ألي جزء من بحثه سواء كان:
نظرية ،تعريف ،شكل ،جدول ،نتيجة ،أو صورة .في حال االقتباس وعدم اإلشارة إلى المؤلف
األصلي يعتبر ذلك سرقة علمية ) (plagiarismتستحق العقوبة المنصوص عنھا .يقتضي
توثيق االقتباس الحرفي في المتن على ذكر رقم الصفحة التي أقتبس منھا النص إضافة إلى
االسم الثاني للمؤلف المرجع وسنة نشره ،مثال ) :عمرو ،2008 ،ص.(99
المراجع:
من األھمية بمكان التأكد من صحة المعلومات الخاصة بالمراجع المستخدمة ،من حيث أسماء
الباحث ،الباحثين ،وعنوان البحث ومكان نشره وسنة النشر وصفحات البحث .ويستوجب ذلك رؤية
نسخة من البحث ذاته ،وعدم االعتماد على ما ھو وارد في بحوث أخرى اطلع عليھا الباحث ،وھذا
خطأ علمي شائع يجب تفاديه .وتختلف طرق كتابة المراجع وإيرادھا في متن المشروع أو البحث
ولعل أبرز الطرق وأكثرھا اعتماداً في معظم المجالت العلمية والرسائل ھي طريقة ):(APA
وھي عبارة عن ذكر االسم األخير للمؤلف والسنة ،ثم يتم وضع قائمة المراجع في ﻧھاية
االطروحة في فصل للمراجع .أي:
-اعتماد طريقة إيراد االسم العائلي للمؤلف والسنة في متن المشروع ،و
-كتابة المراجع في نھاية مشروع التخرج بالتسلسل الھجائي ألسماء المؤلفين ابتدا ًء بأسمائھم
العائلية ،وھو نظام التوثيق المتبع في أعرق الجامعات العالمية وفي أغلب المجالت العلمية
المتخصصة في مجال إدارة األعمال واالقتصاد .بالتالي يستخدم التوثيق في موضعين مختلفين ھما
أوالً في المتن والھوامش ،وثانيا ً قائمة المصادر والمراجع في نھاية مشروع التخرج.
ويجب االنتباه إلى أن المصادر والمراجع المذكورة في المشروع )متنه وھوامشه( يجب أن
تظھر في قائمة المصادر والمراجع .بالمقابل كل مرجع مذكور في قائمة المراجع يجب أن يرد في
متن المشروع أو ھامشه .ويجب على الطالب التأكد من ظھور كل مصدر استخدمه في دراسته )في
المتن أو الھامش ( بصورة مطابقة له في قائمة المراجع.
مالحظة ھامة :ال يجوز للباحث أن يقتبس مادة علمية لمؤلف ما نقالً عن مؤلف آخر مھما كان
السبب ،وإنما يجب على الباحث أن يرجع دائما ً إلى المرجع األصلي .على سبيل المثال إذا أراد
الباحث أن يقتبس فكرة معينة أو تعريف معين لـ (2003) Kellerوقد وردت ھذه الفكرة أو
التعريف لدى مؤلف آخر)سواء كان مشروع أو بحث منشور ،أو كتاب( ھو طلعت ) (2005فإنه
من الخطأ أن يتم اقتباس أفكار (2003) Kellerمن طلعت ) (2005دون العودة للمرجع األصلي.
وتتكرر ھذه الحالة بشك ٍل كبير عندما يعتمد الباحث على ترجمة مؤلف آخر ويكون الباحث قد وقع
في ھذه الحالة بعدة أخطاء مثل:
قد يكون المؤلف الذي ترجم الفكرة األصلية قد صاغھا أو ترجمھا بطريقة خاطئة،
وبالنتيجة يكون الباحث قد عمم الخطأ وساعد على نشره.
يكون الباحث قد سرق أدبيا ً مجھود المؤلف الذي ترجم الفكرة األصلية ونسبھا إلى
نفسه.
قد يھمل المؤلف الذي ترجم الفكرة األصلية بعض األفكار والنواحي الھامة بالنسبة
للباحث.
عدم رجوع الباحث إلى المرجع األصلي يعني عدم االستفادة من األفكار والنتائج
الواردة فيه.
سيناقش في القسم التالي التوثيق في متن الصفحة في عدد من الحاالت مثل االقتباس من :الكتب،
المجالت العلمية ،المواقع اإللكترونية ،الرسائل العلمية وغيرھا.
-االقتباس من الكتب:
أ -التوثيق في ﺑداية الجملة :يعد كافياً ،كتابة اسم العائلة لمؤلف أو مؤلفين الكتاب وسنة النشر
ورقم الصفحة أو الصفحات بين قوسين عند التوثيق في المتن في بداية الجملة ،وإذا كان عدد
المؤلفين اثنين يكتب اسم العائلة لكليھما ثم سنة النشر بين قوسين ،وفي حالة كون عدد المؤلفين أكثر
من اثنين يكتب اسم العائلة للمؤلف األول ثم وزمالؤه )إذا كان بالعربي( ،و ) et alإذا كان
بالالتينية( متبوعة بسنة النشر بين قوسين ،وفي حالة استخدام أكثر من عمل لنفس المؤلف ،منشورة
في نفس السنة فيشار إلى ذلك بإضافة )أ( أو )ب( أو )ج( قبل السنة داخل القوسين ،ويكتب االسم
األجنبي األخير باإلنكليزية وسنة النشر داخل األقواس كما ھو موضح أدناه.
االقتباس من كتاب لمؤلف واحد ومن صفحة محددة ،ووضع المصدر في ﺑداية الجملة ،مثال :وأكد الخليل )،2005
ص (13 .على ضرورة أخذ نظرية..............
االقتباس من كتاب لمؤلفين إثنين ومن صفحة محددة ،ووضع المصدر في ﺑداية الجملة ،مثال :وأدرج األحمد
واالبراھيم ) ،2006ص.................. (453 .
وفي حال اقتبس الباحث فكرةً ما من عدة صفحات ،مثال :السليمان وزمالؤه ) ،2007ص ص..(260-256 .
وﺑاالﻧجليزية:
في حال اراد الباحث االقتباس من الموقع اإللكتروني لـ World Trade Organizationوأراد
وضع المصدر في بداية الجملة أو الفقرة يكون التوثيق على الشكل التالي:
وفقا للتقرير السنوية لـ (2013) World Trade Organizationفإن التقديرات تشير إلى.........
ويوضع في قائمة المراجع في نھاية المشروع اسم الموقع World Trade Organization
متبوعا بالموقع اإللكتروني وتاريخ الدخول.
ب -التوثيق في ﻧھاية الجملة :يكتب اسم العائلة للمؤلف أو المؤلفين وسنة النشر ورقم الصفحة
بين قوسين في حالة كون عدد المؤلفين اثنين أو أكثر تكتب كما في بداية الجملة مع السنة داخل
األقواس ،وتكتب األسماء األجنبية والسنة والصفحات باللغة اإلنكليزية فقط داخل األقواس ،كما ھو
موضح أدناه.
االقتباس من كتاب لمؤلف واحد ومن صفحة محددة ،ووضع المصدر في ﻧھاية الجملة أو الفقرة ،مثال :قد
قدر كبير من األھمية )العلي ،2005،ص(123 .
يكون من الھام االعتقاد بأن……………..والذي ھو على ٍ
االقتباس من كتاب لمؤلفين إثنين ومن صفحة محددة ،ووضع المصدر في ﻧھاية الجملة أو الفقرة ،مثال:
من الضروري) ....................……………………………..العلي وسعد ،2006 ،ص(564 .
وفي حال اقتبس الباحثون فكرةً ما من عدة صفحات ،مثال :وھي على درجة عالية من
األھمية) ...............………………………….ناصر وزمالؤه ،2007 ،ص ص.(46-45 .
يتبع الباحث نفس الطريقة المتبعة في حالة الكتب ولكن مع فرق وحيد ھو عدم ذكر أرقام
الصفحات في متن البحث وذلك سواء بالنسبة للتوثيق في بداية الجملة أو نھايتھا ،وأنما يذكر أرقام
الصفحات فقط في قائمة المراجع في نھاية البحث.
يوضع في نھاية الجملة أو الفقرة ضمن قوسين اسم الموقع ،تاريخ المعلومات أو البيانات أيھما أھم،
على سبيل المثال:
ترتيب المصادر والمراجع في قائمة المصادر والمراجع :تعتمد القاعدة المتبعة في ترتيب المراجع
في القائمة الخاصة بھا على ترتيبھا ھجائيا ً تبعا ً ألسماء عائلة المؤلفين )شھرتھم( حيث يجري
الفصل بين المراجع المكتوبة باللغة العربية عن تلك المكتوبة باللغات األجنبية .ويجب االنتباه إلى أن
)الـ( التعريف تعامل وكأنھا غير موجودة حيث يأخذ بعين االعتبار الحرف األول بعد )الـ( التعريف.
بالتالي تكون القواعد الواجب إتباعھا فيما يختص بذلك على النحو التالي:
أ -تُرتب األعمال المختلفة لمؤلف واحد )أو لنفس المؤلفين( حسب سنة النشر تصاعديا ً أي األقدم
فاألحدث.
ب -تُرتب األعمال الجماعية التي لھا نفس المؤلف األول مع اختالف المؤلفين اآلخرين حسب الكنية
الخاصة بالمؤلف الثاني إذا كان مختلف أو الثالث في حال كان المؤلف الثاني نفسه وھكذا.
ج -تُرتب المصادر العائدة لنفس المؤلف أو المؤلفين والمنشورة في نفس العام وفق الترتيب الھجائي
مع إضافة حرف ھجائي إلى سنة النشر للتميز بينھما أثناء التوثيق في متن المشروع أو
ھوامشھا.
د -في حال كان المصدر على أجزاء فيتم إضافة رقم الجزء إلى التوثيق.
ه -تُرتب المصادر المختلفة لمؤلفين لھما نفس الكنية وفق الحرف األول من أسميھما مع إضافة
الحرف األول عند التوثيق في المتن.
المختصرات واأللفاظ المتقاﺑلة المستخدمة في التوثيق :أجاز البحث العلمي اختصار العديد من
األلفاظ خالل عملية توثيق المصادر والمراجع ،كما اعتمدت مجموعة من األلفاظ العربية مقابلة
أللفاظ تستخدم في الكتابات باللغة االنجليزية .يوضح الجدول رقم ) (4أھم المختصرات واأللفاظ
باللغة االجنبية مع مقابلھا باللغة العربية المسموح استخدامھا في األبحاث العلمية .
-طريقة توثيق المراجع في قائمة المراجع )ﻧھاية المشروع( :بعد أن يكون الباحث قد ذكر في متن
البحث فقط اسم الباحثين والعام ،وفي بعض الحاالت ارقام الصفحات ،يكون عليه أن يورد
المعلومات الكاملة حول ھذا المرجع في قائمة المراجع .ويكون ترتيبھا وفقا للقاعدة التالية تكتب
المصادر والمراجع في ﻧھاية المشروع إلى فئتين ھما فئة المراجع العرﺑية وترتب فيھا المصادر
حسب ترتيبھا األﺑجدي ومن ثم فئة المصادر االجنبية وذلك حسب ترتيبھا االﺑجدي أيضا ً.
اسم الشھرة للمؤلف)فاصلة( االسم األول )نقطة( )السنة بين قوسين( "عنوان المقالة بين
قوسين")فاصلة( ثم اسم الدورية باللون الغامق)فاصلة( رقم العدد)فاصلة( اإلصدار)فاصلة( رقم
الصفحات)نقطة(
مثال:
رزق ﷲ ،عايدة نخلة" (1997) .استعمال وسوء استعمال تحليل التغاير كأداة تحليلية الختبار نظريات التسويق
وسلوك المستھلك" ،المجلة العملية لالقتصاد والتجارة ،العدد األول ،ص .766-719
اسم المؤلف أو المؤلفين)فاصلة( االسم األول )نقطة( )تاريخ النشر بين قوسين( اسم الكتاب باللون
الغامق)نقطة( الطبعة)فاصلة( مكان النشر)نقطتين( الناشر)نقطة(
مثال:
سليمان ،أحمد علي (2000) .سلوك المستھلك ﺑين النظرية والتطبيق مع التركيز على السوق السعودية.
السعودية :معھد اإلدارة العامة.
وفي حالة المؤلفين األجانب تختلف عن المؤلفين العرب في أننا نكتفي بالحرف األول من اسم
المؤلف مع وضع نقطة بعد الحرف األول كما يلي:
االسم الثاني للمؤلف األجنبي)فاصلة( الحرف األول من االسم األول )نقطة( )سنة النشر( اسم
الناشر)فاصلة( اسم النشر)نقطتين( مكان الغامق)نقطة( وباللون بالعربي الكتاب
ترجمة)........فاصلة( رقم الطبعة)نقطة(
مثال:
زالتمان ،جيرالد (2004) .كيف يفكر الزﺑائن :البصر النافذ في طرائق تفكير السوق .شركة الحوار الثقافي:
بيروت ،ترجمة محمد رياض األبرش ،الطبعة العربية األولى.
االسم الثاني للمؤلف )فاصلة( االسم األول)نقطة( )سنة النشر( " اسم الواقعة ضمن قوسين")فاصلة(
اسم المؤتمر بالغامق)فاصلة( رقم المجلد أو العدد)فاصلة( مكان النشر )نقطتين( اسم الناشر
)فاصلة( أرقام الصفحات )نقطة(
مثال:
الخالد ،عمرو" (1998) .محددات التنمية االقتصادية المستدامة" ،المؤتمر الدولي الخامس والثالثون لمنطقة شمال
افريقيا ،المجلد األول ،جمھورية مصر العربية :الجامعة االميركية ،ص ص.295-179 .
مثال:
الخضÁر ،محمÁد صÁالح" (2009) .نمÁوذج مقتÁرح للعوامÁل المÁؤثرة علÁى اتجاھÁات المسÁتھلكين نحÁو امتÁداد العالمÁات
التجارية لسلع التسوق المعمرة" .مشروع دكتوراه غير منشورة ،كلية التجارة ،جامعة عين شمس.
اسم المنظمة أو الموقع يليه ﻧقطة ثم توضع سنة النشر ﺑين قوسين يليه أسم التقرير يليه فاصلة ثم
العنوان االكتروني يليه نقطة ثم تاريخ الدخول إلى الموقع.
مثال:
اسم المؤسسة )نقطة( )سنة النشر( اسم المنشور )فاصلة( مكان المؤسسة :الناشر)نقطة(
مثال:
المؤسسة العامة لالتصاالت (2013) .التقرير السنوي لالتصاالت ،دمشق ،المؤسسة العامة لالتصاالت.
مثال:
مالحظة ھامة :يكون حجم الخط في قائمة المراجع 10أو ،12ويجب على الباحث أن يحافظ على
مسافة سطر بين كل مرجع واآلخر في قائمة المراجع ،كما يجب على الباحث أن يدخل السطر
الثاني والثالث من كل مرجع بمسافة خمسة فراغات كما ھو موضح بالمثال التالي:
Azouly, A. and Kapferer, J.(2003) "Do brand personality scales really measure brand
personality?", Journal of Brand Management, Vol. 11, No. 2, pp. 143-155.
توثيق في بداية
الفقرة
تعريف درجة اھتمام المستھلك :يالحظ (2007) Rosenbloomبأن مفھوم اھتمام المستھلك قد انتشر في العديد من
المجاالت والدراسات التسويقية ،وكما يالحظ (1994) Knox et alفقÁد اتسÁع النقÁاش حولÁه فيمÁا يتعلÁق بالعديÁد مÁن
النواحي مثل :بحث المستھلك عن المعلومات ،قرار المستھلك ،وتشكيل االتجاھات والوالء.
في -توثيق
بداية الفقرة
يعÁرف (2006, p. 200) Kotler & KellerدرجÁة االھتمÁام بأنھÁا" :مسÁتوى االنھمÁاك) - (Engagementباحثين اثنين
والمعالجة الفعالين الذين يقوم بھما المستھلك عند استجابته للمؤثرات أو المحفزات التسويقية )رؤية المستھلك إلعÁالن تكون األسماء
خارج فقط ما ،أو تقييمه سلعة أو خدمة ما(".
القوسين .
-من كتاب.
ويعتقÁد (2006) Bauer et alبÁأن االھتمÁام عبÁارة عÁن مفھÁوم ذھنÁي معقÁد يتوسÁط العالقÁة بÁين المسÁتھلك وسÁلوكه
صفحة من وبالتالي يؤثر على قرار شراؤه.
واحدة فقط p. Bauer قام
واثنين أو أكثر
الباحثين من
ھذا بتأليف
البحث ،إال أننا
ال نذكر إال
عائلة أول باحث
باإلضافة إلى
مصطلح et al
أي وآخرون
-منتجات تتميز ﺑدرجة اھتمام منخفض ) :(Low Involvement Productsھي المنتجات التي ال تÁرتبط ارتباطÁاً
وثيقÁاً بالمسÁÁتھلك وال تشÁÁكل أھميÁÁة كبيÁÁرة لÁÁه ،ويتميÁÁز قÁÁرار شÁÁرائھا بالسÁÁرعة والمرونÁÁة والسÁÁھولة فÁÁي اتخÁÁاذه كالسÁÁلع
الميسÁÁرة أو سÁÁھلة المنÁÁال والتÁÁي يشÁÁتريھا المسÁÁتھلك بشÁÁكل متكÁÁرر ودون أن يبÁÁذل جھÁÁداً كبيÁÁراً أو حتÁÁى مقارنÁÁة بÁÁين
الخيارات ،مثÁال عليھÁا :الكبريÁت والÁورق الصÁحي ،ويمكÁن لتكÁرار اإلعالنÁات التلفزيونيÁة عنھÁا أن يشÁكل للمسÁتھلك
دافعا ُ لشرائھا بشك ٍل سريع)الساعد والغدير ،1996 ،ص (138-137ويضيف الباحÁث بعÁض الخÁدمات مثÁل :خÁدمات
تنظيÁÁف المالبÁÁس والمنÁÁازل ،وغيرھÁÁا .ويعتقÁÁد (2005) NkwochaبÁÁأن المسÁÁتھلك قÁÁد يعتمÁÁد فÁÁي ھÁÁذه الحÁÁاالت علÁÁى
عوامل أخرى مثل السعر أو العالمة التجارية ليقارن بين الخيارات.
الجدول)رقم الفصل،
رقم الجدول في
اسم الفصل(:
الجدول
المنتجات
مكنسة كھربائية المالبس مالبس داخلية الشوكوالتة المراتب
Source: Kapferer, J. N. and Laurent, G. (1985) "Consumer involvement profiles: a new practical approach
to consumer involvement", Journal of Advertising Research, Vol. 25, No. 6, pp. 48-56.
تشيرالفقرة
إلى وھينھاية
درجة االھتمام باإلعالن ) :(Advertising Involvementالنوع الثاني الھتمام المستھلك ،في
مستوى اھتمام المستھلك في معالجة االتصاالت التسويقية .يمتاز التلفزيون على سبيل المثال بدرجة أواھتمام منخفضة
بين . الجملة
قوسين عاليةكافة
ألن ألنه يتطلب مشاھداً سلبياً ،وبشك ٍل معاكس تتمتع الجرائد والمجالت والوسائل المطبوعة بدرجة اھتمام
المعلومات
القارئ ينھمك بشكل فعال في معالجة المعلومات ولديه القدرة على التوقف والتأثر بما قرأه قبل المتابعة.
)(Solomon, 2002, p. 113
تمثل الرسالة اإلعالنية التي تشجع ربات البيوت البريطانيات على إعداد وصيانة جھاز اإلنÁذار مÁن الÁدخان مثÁاالً
على حملة إعالنية في مستوى اھتمام مرتفع بالرسالة اإلعالنية :كيفية انتشار النار بسرعة وقتلھÁا لإلنسÁان ،انخفÁاض
سعر جھاز اإلنذار وأھميتÁه فÁي إيقÁاظ النÁاس قبÁل أن يختنقÁوا ويتسÁمموا وھÁم نيÁام ،بالمقابÁل يÁتم إنجÁاز إعÁالن خÁاص
بإحدى العالمات التجارية الخاصة بالسجق بالتركيز بشك ٍل أكبر على الجانÁب الخيÁالي ،بالتÁالي عنÁدما يÁرى المسÁتھلك
ھذه العالمة التجارية في المتجر يكون احتمال شراؤھا أكبر رغÁم عÁدم توصÁله إلÁى قÁرار واعÁي لفعÁل ذلÁك(East, .
)1997, p. 269
ثم المراجع االجنبية مرتبة اﺑجديا ايضاً دون الفصل ﺑين المراجع ودون فصل الكتب عن المقاالت عن الرسائل.....
إدريس ،ثابت عبد الرحمن (2005) .ﺑحوث التسويق أساليب القياس والتحليل واختبار الفºروض .اإلسÁكندرية:الÁدار
الجامعية.
حالة كتاب :كما ھو
مالحظ ال يوضع خير الدين ,عمرو حسن (2002).أصول ﺑحوث التسويق .القاھرة :مكتبة عين شمس.
أرقام الصفحات في
المراجع قائمة
بالنسبة للكتب ،وإنما
خير الدين ,عمرو حسن (2005) .التسويق :المفاھيم واالستراتيجيات .القاھرة :مكتبة عين شمس.
أرقام توضع
التي الصفحات
اقتبس منھا الباحث
فقط في متن البحث خير الدين ،عمرو حسن (2008) .التسويق الدولي .الطبعة الثالثة ،القاھرة :المؤلف.
،أي الصفحات التي
اقتبسنا منھا.
المنيÁÁاوي ،عائشÁÁة مصÁÁطفى (1998) .سººلوك المسººتھلك :المفººاھيم واالسººتراتيجيات .الطبعÁÁة الثانيÁÁة ،القÁÁاھرة :مكتبÁÁة
عين شمس.
الغدير ،حمد .والساعد ،رشاد (1996) .سلوك المستھلك :مدخل متكامل .عمان :دار زھران.
سÁÁليمان ،أحمÁÁÁد علÁÁي (2000) .سºººلوك المسººتھلك ﺑºººين النظريººة والتطبيºººق مººع التركيºººز علººى السºººوق السºººعودية.
السعودية :معھد اإلدارة العامة.
رزق ﷲ ،عايدة نخلة )" (1997استعمال وسوء استعمال تحليل التغاير كأداة تحليلية الختبار نظريات التسويق
وسلوك المستھلك" ،المجلة العملية لالقتصاد والتجارة ،العدد األول ،ص .766-719
رزق ﷲ ،عايدة نخلة ) (2002دليل الباحثين في التحليل اإلحصائي .الطبعة األولى ،القاھرة :المؤلفة.
زالتمان ،جيرالد ) (2004كيف يفكر الزﺑائن :البصر النافذ في طرائق تفكير السوق .شركة الحوار الثقافي :بيÁروت،
ترجمة محمد رياض األبرش ،الطبعة العربية األولى.
األلفي ،ريم محمد" (2002) .قياس رضا العميل عن الخدمة المقدمة وعالقته بسلوك مÁا بعÁد الشÁراء :دراسÁة تطبيقيÁة
على شركة مصر للطيران" .رسالة ماجستير غير منشورة ،كلية التجارة ،جامعة عين شمس.
Aaker, D. A. (1996) building strong brands. New York :The Free Press.
Aaker, D. A.(1997) "Should you take your brand to where the action is?", Harvard
Business Review, September-October. pp.135-143.
Aaker, J. L. and Lee, A. Y.(2001) "I seek pleasure and we avoid pains: the role of self-
regulatory goals in information processing and persuasion", Journal of
Consumer Research, Vol. 28, June, pp. 33- 49.
Aaker, D. A., Kumar, V. and Day, G. S.(2001) Marketing research. Seventh Edition.
N Y: John Wiley & Sons, Inc
Aaker, J., Fournier, S. and Brasel, S. A.(2004) "When good brands do bad", Journal of
Consumer Research, Vol. 31, No. 1, pp. 1-16.
Agarwal, S. and Teas, R. K.(2001) "Perceived value: mediating role of perceived risk",
Journal of Marketing Theory and Practice, Vol. 9, No. 4, pp. 1-14.
Baldinger, A. L. and Rubinson, J.(1996) "Brand loyalty: the link between attitude and
behavior", Journal of Advertising Research, Vol. 36, No. 6, pp.22-34.
Ball, D., Coelho, P. S. and Machas, A.(2004) "The role of communications and trust in
explaining customer loyalty" an extension to the ECSI model", European Journal
of Marketing, Vol. 38, No. 9/10, pp. 1272-1293.
Ballester, E. D. and Aleman, J. L. M.(2005) "Does brand trust matter to brand equity?",
Journal of Product & Brand Management, Vol. 14, No. 3, pp.187–196
Bauer, H. H., Sauer, N. E. and Becker, C.(2006) "Investigating the relationship between
product involvement and consumer decision-making styles", Journal of
Consumer Behavior, Vol. 5, No. 4, pp. 342-354.
،حالة أكثر من باحثين اثنين
يجب على الباحث أن يذكر
بينما في،ھنا كافة الباحثين
متن البحث يذكر فقط أول
et al واحد وبعده مصطلح
Bloemer, J. and Ruyter, K. (1998), "On the relationship between store image, store
satisfaction and store loyalty," European Journal of Marketing, Vol. 32, No. 5/6,
pp. 499-513.
Bridges, S., Keller, K. L. and Sood, S.(2000) "Communication strategies for brand
extensions: enhancing perceived fit by establishing explanatory links", Journal of
Advertising, Vol. 29, No. 4, pp. 1-11.
Brink, D. V. D., Schroder, G. O. and Pauwels, P.(2006) " The effect of strategic and
tactical cause-related marketing on consumers’ brand loyalty", Journal of
Consumer Marketing, Vol. 23, No. 1, pp. 15-25.
Brown, S., Kozinets, R. V. and Sherry, J. F.(2003) "Teaching old brands new tricks:
retro branding and the revival of brand meaning", Journal of Marketing, Vol. 67,
No. 3, pp. 19-33.
Brudvig, S. and Raman, P.(2006) "The impact of fit and goal congruency on consumers'
attitude to brand extensions", The Marketing Management Journal, Vol. 16, No.
2, pp. 171-178.
Brunner, T. A., Stocklin, M., and Opwis, K.(2008) "Satisfaction, image and loyalty: new
versus experienced customers", European Journal of Marketing, Vol. 42, No.
9/10, pp. 1095-1105.
BusinessWeek.(2002) "The best global brands: businessweek and Interbrand tell you
what they’re worth", Special Report, August .5 ,pp.92-99.
BusinessWeek.(2004) “The 100 top brands: here's how we calculate the power in
name", Special Report , August, pp.68-71.
Calder, J.B., Lynn, W.P. & Tybout, A.M. (1982) In Chowdhury, M. H. K.(2007) "An
investigation of consumer evaluation of brand extensions", International Journal
of Consumer Studies, Vol. 31, No. 4, pp. 377-384.
العرض التقديمي
لنتائج مشروع
التخرج
-1يجب على الباحث أن يقدم في عرضه التقديمي أھم الجوانب الرئيسية للبحث ،لن يعطى له
من الوقت أكثر من 10دقائق يستعرض خاللھا مشكلة البحث ،الفرضيات ،قطاع
التطبيق ،النتائج والتوصيات والحلول المقترحة .بالتالي من األفضل أن يتدرب الباحث
بشكل مسبق ليرى مقدار الوقت الذي سيستغرقه عرضه التقديمي.
-2من المفضل أن يركز الباحث على حلوله المقترحة وتوصياته.
-3وفي نفس السياق يجب على الباحث أن يتجنب نصوص كبيرة في كل شريحة من شرائح
العرض ،وأن يتجنب عدد كبير من الشرائح ألنه في ظل محدودية الوقت فإنه سيحتاج
الى السرعة في تغطية الشرائح الطويلة أو ذات النصوص الكبيرة والسرعة في
استعراض النتائج امر سلبي.
-4إن تصميم الشرائح التقديمية على قدر كبير من األھمية ،فالعناوين توضع في االعلى ،اتجاه
الكتابة حسب القواعد الخاصة بكل لغة ،ويفضل استعراض المعلومات الھامة في أعلى
الشرائح.
-5من االفضل ان يستخدم الباحث انماط الكتابة البسيطة مثل Arial, Times New Roman,
Simplified Arabicوأن يستخدم نمط كتابة موحد في كل الشرائح.
-6من المفضل استخدام درجة تباين مالئمة في الشرائح التقديمية على سبيل المثال :لون الكتابة
اسود مع خلفية بيضاء ،ومن المفضل توحيد لون خلفيات كافة الشرائح في العرض
التقديمي واستخدام خلفيات بسيطة تتالئم مع الطابع العلمي للمشروع.
استخدام لون الخط الذي ال يتباين ﺑشكل مالئم مع الخلفية ﺑحيث من الصعب قرائته
استخدام االلوان للتزيين ھو امر مشتت لالﻧتباه ومزعج وال يتالئم مع الطاﺑع االكاديمي
ليس من الضروري استخدام لون مختلف لكل ﻧقطة من النقاط البحثية
محاولة االﺑداع واالﺑتكار قد تكون سيئة فيما يتعلق ﺑااللوان
-7يجب االنتباه الى ان استخدام المؤثرات الخاصة واالنتقال من شريحة الى اخرى ھو بھدف
شرح نتائج البحث وليس بغاية الترفيه واالستعراض.
-8من المفضل استخدام الجداول واالشكال في توضيح وعرض مشكلة البحث ونتائجه،
والشكلين رقم ) (18و) (19يوضحان مثالين عن اشكال الجداول الجيدة والسيئة.
.8يجب أن ينتبه الطالب إلى أن الھدف من العرض التقديمي أعطاء فكرة عما أنجزه الطالب في
بحثه.
.9من المفترض بأن لجنة المناقشة قد أطلعت بشكل مفصل على بحثك ،لذلك ال تحاول أن تحشر
كل بحثك بإطاره النظري والعملي في عرضك التقديمي.
.10يجب أن يخلق الطالب االنطباعات التالية لدى أعضاء اللجنة:
-لقد فھمت مشكلة بحث الطالب.
-وأعرف أھمية مشكلته.
-وادركت جيدا الحلول المقترحة من قبله.
األماﻧة العلمية والتوثيق العلمي ) :(Scientific Reliabilityويتم تقييم االمانة العلمية للباحث
من خالل المعايير التالية:
يجب عدم ذكر أفكار وأساليب باحثين آخرين في متن البحث دون االشارة اليھم في المتن أو
قائمة المراجع ،وإال اعتبر ذلك سرقةً علمية قد يعاقب عليھا الباحث إما بتقليل تقييمه وفي
حاالت أخرى برفض البحث ورسوب الباحث.
يجب عدم كتابة قائمة مراجع كبيرة في نھاية البحث دون االستفادة منھا في البحث ،فكثيرا ما
يلجأ بعض الباحثين الى التضليل العلمي من خالل نقل قائمة مراجع من بحوث اخرى
ووضعھا في قائمة مراحعھم دون قرائتھا أو معرفة ما فيھا.
سالمة تصميم البحث :وذلك من حيث طريقة التصميم لواحد أو أكثر من اساليب جمع البيانات
سواء كان بحث نوعي ،وصفي استبيان أو مالحظة ،أو تجربة .باالضافة إلى تحديد المجتمع البحثي
وإختيار العينة وحجمھا ،وطريقة سحب مفردات العينة ،سالمة االساليب االحصائية المستخدمة.
النتائج والتوصيات واضحة وسليمة :يجب ان تكون النتائج مستمدة من ومرتبطة بشكل مباشر
بفرضيات البحث ،ونتائج التحليل االحصائي للبيانات .اما التوصيات فيجب ان تكون مرتبطة
بالنتائج التي توصل اليھا الباحث وأال تمون عامة.
دقة اللغة واستيفاء الجواﻧب الشكلية :إن أي خلل في اللغة العربية أو االجنبية تؤثر سلبا على
المحكمين ،وقد تم تناول موضوع الجوانب الشكلية مسبقا من حيث الترتيب المنطقي ألقسام
المشروع.
حداثة المراجع وارتباطھا ﺑالبحث ) :(Resources Noveltyإن استخدام المراجع القديمة قد يكون
من العيوب التي تشوب االبحاث ،ويمكن للباحثين االعتماد على المراجع القديمة اذا كانت من
المراجع "الكالسيكية" التي ال تزال افكارھا صامدة حتى الوقت الحالي ،ويجب على الباحثين أن
يعرفوا بأن الدوريات تحتل اھمية اكبر في تقييم المراجع وذلك بالمقارنة مع الكتب .والبد ان تكون
المراجع المستخدمة وثيقة الصلة بالبحث.
سالمة تحديد المشكلة ) :(Research’s Problem Validityإن الطرح السليم لمشكلة أو فرصة
البحث يعكس وضوحھا لدى الباحث .ومن الدالئل على سالمة عرض المشكلة ھو أنھا توحي
بالفرضيات المطلوب إختبارھا )الھواري ،2004 ،ص.(65 .
إﻧجاز المھام المرتبطة ﺑتحديد مشكلة البحث :قد يكون من أھم معايير التقييم ھو صحة ومالئمة
الجھود المبذولة لتحديد مشكلة البحث من حيث قيام الباحث ببحوث نوعية ،مقابالت مع خبراء
وغيرھا )يمكن العودة الى مقرر طرائق بحوث االعمال لمزيد من التوسع( وتحديد مشكلة البحث
بنا ًء على ما سبق.
أھمية المشكلة أو الفرصة موضوع الدراسة :يجب أن تكون الدراسة موضوع البحث على قدر
ث ما يتطلب من الجھود
كاف من االھمية التي تبرر إنجازھا .فقد يقع الباحث في خطأ إنجاز بح ٍ
ٍ
والوقت والتكاليف المالية ما ھو أكبر من المنافع المترتبة عليه.
طيبعة الحلول المقدمة من قبل الطالب :ھل تمثل خطة عمل متكاملة وتفصيلية قابلة للتنفيذ ،أم عامل
بشكل سطحي دون عمق في
ٍ الطالب ھذا القسم كمطلب ضروري من متطلبات المشروع فوضعه
الطرح.
Hair, J. F., Bush, R. P., and Ortinau, D. J. (2003) Marketing Research within a
Changing information Environment. Second Edetion, NY: McGrow Hill.
Saunders, M., Lewis, Ph., and Thornhill, A. (2009) Resaerch Methods for Bussiness
Students. Fifth Edition, England: Prentece Hall.
Emerald ملحق ﺑالمجالت العلمية المتاحة على موقع الجامعة االفتراضية السورية على قاعدة ﺑياﻧات
Balance Sheet
Management Decision
Managerial Finance
Employee Relations
Executive Development
Personnel Review
Strategic HR Review
Internet Research
VINE
International Business
Managing Quality
Marketing
Work Study
Organization Studies
Empowerment in Organizations
info
Managerial Law