You are on page 1of 24

‫[[[[مشروع الطرق المؤدية إل‬

‫مركز تطوير الدراسات العليا والبحوث‬


‫كلية الججججهندسة – جامعة القاهرة‬

‫نموذج تطبيقي لكتابة بحث التخرج‬


‫لطلبة الدراسات االولية‬

‫اعداد‬
‫أ‪.‬د ‪.‬سعد سلمان عبد هللا‬

‫كلية االداب ‪ /‬جامعة تكريت‬

‫‪2017‬‬

‫‪1‬‬
‫تقديم‬
‫أضععب نععيد أيععدن لبعنععا ا ععزا نموذج عا مقعرحععا لبحععت تجععرل لطلبععة الدراسععات‬
‫ا ولية‪ ،‬ونشرح موسب لبعض ناصره‪ ،‬و اد ي فيه الكمعال‪ ،‬نعه هعو اجعهعاد فيعه ال عوا‬
‫وفيه الجطأ ‪ .‬لما نان خطط البحت العلمي قد تجعلف معد جامععة إلعا جامععة‪ ،‬ومعد كليعة إلعا‬
‫كلية ننفس الجامعة‪ ،‬ومد قسم إلا قسم ننفس الكليعة‪ ،‬ولكعد يبقعا اا عار الععا للبحعت موحعدا‬
‫ومععارف ليه‪.‬‬
‫وقد تم الرجوع الا احدث المراجب العلمية العي كعبهعا ونشعرها نععض اسعاتةة ا ع‬
‫مية في الجامعات الم رية ومد هةه المراجب ‪:‬‬ ‫و لما المنهجية في الدراسات ا‬
‫ميععة ‪ ، 5 ،‬القععاهرة ‪ ،‬ععالم‬ ‫‪ .1‬د‪ .‬محمععد بععد الحميععد ‪ :‬البحععت العلمععي فععي الدراسععات ا‬
‫الكعب‪. 2015 ،‬‬
‫‪ .2‬د‪ .‬محمد بد الحميد ‪ :‬البحت العلمي في تكنولوجيا الععليم ‪ ، 3 ،‬القاهرة ‪ ،‬الم الكععب‪،‬‬
‫‪. 2013‬‬
‫‪ .3‬أ‪.‬د‪ .‬سععمير محمععد حسععيد ‪ :‬دراسععات فععي منععاهث البحععت العلمععي‪ -‬نحععوث اا ع ‪، 3 ،‬‬
‫القاهرة ‪ ،‬الم الكعب ‪. 2006 ،‬‬
‫‪ .4‬أ‪.‬د‪ .‬ععا ف ععدلي العبععد ‪ :‬ت ععميم وتنفيععة اسعععط ات ونحععوث الععرأن العععا واا ع ‪،‬‬
‫القاهرة ‪ ،‬دار الفكر العرني ‪.2002 ،‬‬
‫‪ .5‬د‪.‬إنعععراهيم المسعععلمي ‪ :‬منعععاهث البحعععت فعععي الدراسعععات اا ميعععة ‪ ،‬القعععاهرة ‪ ،‬دار الفكعععر‬
‫العرني‪.2008 ،‬‬
‫‪ .6‬د‪.‬محمد منيعر حجعا ‪ :‬أساسعيات البحعوث اا ميعة وا جعما يعة ‪ ،‬القعاهرة ‪ ،‬دار الفجعر‬
‫للنشر والعوزيب ‪.2002 ،‬‬

‫سععنقو نشععرح تفاصععيه كعانععة المشععروع محععاوليد ان نقععر فيععه ال ععورة نععبعض ا مثلععة‬
‫العطبيقية ونضب فيه الجطوات ا ساسية لكعانة نحت العجرل للح ول لعا هعهادة البكعالوريو‬
‫انعدأ مد صفحة العنوان حعا نهاية البحت ‪ .‬ومد هللا العوفيق ‪.‬‬ ‫في ا دا مد قسم ا‬

‫‪2‬‬
‫الهيكلية العامة للبحث‬
‫في البداية لنعطرق أو إلا ال فحات الرئيسية في نحت العجرل‪ ،‬والعي تمثه المنهجية‬
‫العلمية لكه مشروع لمي وهي حسب العسلسه كما ياتي ‪:‬‬
‫‪ .1‬صفحة العنوان ‪.‬‬
‫‪ .2‬صفحة اآلية القرآنية ‪.‬‬
‫‪ .3‬صفحة ااهدا ‪.‬‬
‫‪ .4‬صفحة الشكر والعقدير ‪.‬‬
‫‪ .5‬صفحة توصية األسعاذ المشرف‪ ...‬وتوصية رئيس القسم ‪.‬‬
‫‪ .6‬صفحة إقرار لجنة المناقشة‪ ...‬وم ادقة رئيس القسم ليها ‪.‬‬
‫‪ .7‬ملجص البحت ‪. Abstract‬‬
‫‪ .8‬صفحة فهرست البحت ‪.‬‬
‫‪ .9‬صفحة األهكال والرسومات‪...‬والجداول (ان وجدت) ‪.‬‬
‫‪ .10‬صفحة المقدمة ‪.‬‬
‫‪ .11‬ال فحة الفاصلة الجاصة نالمبحت األول ‪ ..‬ثم تأتي صفحات المبحت األول ‪.‬‬
‫‪ .12‬ال فحة الفاصلة الجاصة نالمبحت الثاني ‪ ..‬ثم تأتي صفحات المبحت الثاني ‪.‬‬
‫‪ .13‬ال فحة الفاصلة الجاصة نالمبحت الثالت ‪ ..‬ثم تأتي صفحات المبحت الثالت ‪.‬‬
‫‪ .14‬صفحة الجاتمة وااسعنعاجات ‪.‬‬
‫‪ .15‬صفحة العوصيات‪ ..‬والمشاريب المقعرحة ‪.‬‬
‫‪ .16‬صفحة م ادر البحت ‪ :‬العرنية واألجنبية ‪.‬‬
‫‪ .17‬صفحة الم حق (ان وجدت) ‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫صفحة العنوان‬

‫مد مواصفات نعوان البحعت أن يكعون واضعحا حععا يععمكد القعارن معد قرا تعه وفهمعه‪،‬‬
‫وأن يعدر مضعمونه دون حاجعة إلعا اسعفسعار معد الطالعب‪ ،‬وأن يكعون معوجزا مفيعدا‪ ،‬دون ذكععر‬
‫العف ععي ت العععي يمكععد أن يوردهععا فععي حععدود البحععت‪ .‬والعنععوان الجيععد هععو الععةن يرا ععي األمععور‬
‫اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬أن يكون جةانا قدر اامكان ‪.‬‬
‫‪ .2‬أن يكون ُمـف حا د موضو ه بحيث يدل على هدف البحث بأقل عدد من الكلمات‪.‬‬
‫‪ .3‬أن تعبيد منه حدود الموضوع وأنعاده ‪.‬‬
‫‪ .4‬أن يعضمد ما ليس داخ في موضو ه‪.‬‬
‫‪ .5‬أن يكون ق يرا نقدر اامكان‪ ،‬ويكون إيحاؤه ناألفكار الرئيسة ن ورة ذكية‪.‬‬
‫‪ .6‬أن يكون مرنا نحيت لو احعال إلا إجرا تعديه فيه كان ذلك ممكنا‪.‬‬
‫‪ .7‬أن يكععون قععان للبحععت مععد حيععت‪ :‬موضععو ه‪ ،‬وم ععادره‪ ،‬والمععادة العلميععة الكافيععة العععي‬
‫يمكد توفيرها ‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫مثال تطبيقي لصفحة العنوان‬

‫وزارة التعليم العالي والبحث العلمي‬


‫جامعة تكريت‬
‫كلية اآلداب ‪ /‬قسم اإلعالم‬

‫الصورة الذهنية للعراق في الصحافة العربية‬


‫( دراسة تحليلية الخبار العراق في صحيفة الحياة للمدة‬
‫‪ 2013/8/1‬لغاية ‪) 2013/10/31‬‬

‫بحث تخرج أعدته الطالبة‬


‫تسنيم خلف محمد‬

‫مقدم إلى مجلس قسم اإلعالم في كلية اآلداب بجامعة تكريت كجزء من متطلبات الحصول على‬
‫شهادة بكالوريوس آداب في اإلعالم‬

‫بإشراف‬
‫األستاذ المساعد‬
‫الدكتور سعد سلمان عبد هللا‬

‫شباط ‪2014‬م‬ ‫ربيع الثاني ‪ 1435‬هـ‬

‫‪5‬‬
‫مثال تطبيقي لصفحة العنوان اآلية القرآنية‬
‫جرت العادة في البحوث ان يجعار الطالب اية مد ا يات القرانية العي فيها اهارة الا العلم‬
‫وتكريم العلما ‪ ،‬ومد ا يات القرانية العي تةكر في هةا المجال ‪:‬‬

‫ك األكعر (‪)3‬‬ ‫ق اانسعانَ معد لَعق(‪ )2‬اقعرأ ورنكع َ‬ ‫ك الَّةن خلَق(‪ )1‬خلَ َ‬
‫ناسم رنِّ َ‬
‫قال هللا تعالا ‪ :‬اقرأ ِ‬
‫يرفعب هللا الَّعةيد آمنعوا معنكم والَّعةيد‬
‫ِ‬ ‫الَّةن لَّ َم نالقلَم(‪ )4‬لَّم اانسانَ ما لعم يعلعم(‪ )5‬سعورة العلعق ‪..‬‬
‫ت‪( ..‬سورة المجادلة آية ‪. ) 11‬‬ ‫أوتوا ال ِعل َم درجا ٍ‬
‫ت ألولعي األلبعا الَّعةيد يَ ْعة ُكرونَ هللا‬ ‫ف اللَّي ِه والنَّ ِ‬
‫هار آليعا ٍ‬ ‫واألرض واخع ِ‬
‫ِ‬ ‫ق ال َّسموا ِ‬
‫ت‬ ‫إن في ْ‬
‫خل ِ‬ ‫َّ‬
‫واألرض رنَّـنعـا معـا خعـلَ ْقت هعةا نعا‬
‫ِ‬ ‫ت‬
‫ق السَّعـموا ِ‬
‫خل ِ‬ ‫قياما وقعودا و لا جُنونهم ويعفَ َّكرونَ في ْ‬
‫سـبحانَك فَقِنَا ةا َ النَّار (‪ 3‬آل عمران آية ‪190‬ـ‪.) 191‬‬

‫والقلم وما يَ ْسطُرون (سورة القلم آية ‪.)1‬‬


‫ِ‬ ‫ن‬

‫وقه ر ِّ زدني لما (سورة طه آية ‪. )114‬‬

‫قانت آنعا َ اللَّيع ِه سعاجدا وقائمعا يَحع َة ُر اآلخعرةَ ويَرجعو رحمعةَ رنِّع ِه قعهْ هعه يسععون الَّعةيد‬
‫ٌ‬ ‫أَ َّم ْد هو‬
‫يعلمونَ والَّةيد يعلمونَ إنَّما يَعَة َّك ُر أولوا األلبا (‪ 39‬الزمر آية ‪. )9‬‬

‫ت ُم ْجعلفعا ألوانُهعا ومعد الجبعا ِل جُع َد ٌد نععيضٌ‬


‫أن هللا أنعز َل معد السَّعما معا فأخرجنعا نعه ثمعرا ٍ‬ ‫ألعم تَع َر َّ‬
‫عف ألوانُعهُ كععةلك إنَّمععا‬
‫عف ألوانُهععا وُرانيععبُ ُسععو ٌد ومععد النَّععا ِ والع َّدوا ِّ واألنعععا ِ ُمجعلع ٌ‬
‫وحمع ٌر مجعلع ٌ‬
‫إن هللا زي ٌز ُفور (سورة فاطر آية ‪27‬ـ‪. )28‬‬ ‫يَجشا هللا مد باد ِه العلما ُ َّ‬

‫الر ِح ِيم‬ ‫الر ْح ِ‬


‫من َّ‬ ‫ِبسِم ِ‬
‫اهلل َّ‬ ‫ْ‬

‫يم‬ ‫ِ‬ ‫قَالُواْ س ْبحا َن َك الَ ِع ْلم لَ َنا إِالَّ ما علَّمتََنا إِ َّن َك أ َ ِ‬
‫يم ا ْل َحك ُ‬
‫َنت ا ْل َعل ُ‬ ‫َ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬

‫صدق اهلل العظيم‬

‫سورة البقرة االية (‪)32‬‬

‫‪6‬‬
‫مثال تطبيقي لصفحة االهداء‬

‫فععي صععفحة ا هععدا يعععم اخعيععار كلمععات رقيقععة معبععرة يكعبهععا الطالععب فععي نحععت تجرجععه‬
‫كعبارات اهدا جميلة ومجع رة الا الوالديد‪ ،‬الا ا سعاذ ف ن لمسا دته‪ ،‬العا كعه معد ا عانني‬
‫‪ ....‬الخ ‪ .‬ونما أن الععبير في ااهدا ات بارة د منعول أدني‪ ،‬وإن كان ق يرا‪ ،‬لةا تجد نععض‬
‫(ممعد يفعقعدون موهبعة األد ) يعرفعون معاذا يكعبعون فعي صعفحة ااهعدا ؛ لعةلك نعورد‬ ‫الط‬
‫في نحت تجرجها ‪:‬‬ ‫النموذل الةن كعبعه احدى الطالبات المعميزات في قسم ا‬

‫إهــــــــــــــــداء‬
‫نكه الحب‪..‬‬
‫إلا الشمععيد اللعيد أنارتا لي در نجاحي‪..‬‬
‫أمي وأني‬
‫الا اانسان الةن لمني قيمة الموقف والمبادن في الحياة‪..‬‬
‫أسعاذن الدكعور سعد سلمان المشهداني‬
‫الا ال َم ْد َرسة العي لمعني الكثير‪..‬‬
‫أخعي إسعبرق‬
‫الا الةيد وقفوا معي يعأملون نجاحي‪..‬‬
‫أخون مثنا وأركان‬
‫أهدن هةا الجهد المعواضب‪.‬‬

‫اننعكم تسنيم‪.‬‬

‫‪7‬‬
‫مثال تطبيقي لصفحة الشكر والتقدير‬
‫يمكد للطالب في هةه ال عفحة ان يشعكر جميعب العةيد قعدموا لعه مسعا دة لميعة اومعنويعة‬
‫نجعاز نحثععه فعلعا سععبيه المثععال يعقعد الطالععب نالشعكر الععا ا سعععاذ المشعرف قعراحعة مشععروع‬
‫البحععت وتواصععله مععب الطالععب‪ ،‬او يشععكر العععامليد فععي مكعبععة الكليععة‪ ،‬أو المكعبععة المركزيععة الععةيد‬
‫سا دوا في انجاز البحت وقدموا المسا دة ‪.‬‬

‫شكر وتقدير‬
‫نعد الحمد والشكر هلل ر العالميد الةن مد لا الباحثة نفضله وكرمه وال ة والس‬
‫لا ال ادق األميد محمد صلا هللا ليعه وسعلم وآل نيععه الطيبعيد الطعاهريد وانط قعا معد قولعه‬
‫يشكر هللا) ‪ .‬وفي مسععهه هعةا البحعت و رفانعا منعي‬ ‫صلا هللا ليه وسلم ‪( :‬مد يشكر النا‬
‫نالجميععه أتقععد نجزيععه هععكرن وفععائق تقععديرن إلععا أسععاتةتي األفاضععه فععي قسععم ا ع وأخععص‬
‫نالةكر منهم ‪ :‬أ‪. .‬د‪ .‬سعد سلمان المشهداني الةن تكر وأهعرف لعا هعةا البحعت نكعه مسعؤولية‬
‫وفي تسهيه مهمة الباحثة وانضعال تجرنعة البحعت العلمعي وكعان لعه الفضعه الكبيعر فعي مسعا دتي‬
‫لا ننا الع نيف في الدراسة العحليلية لألخبعار المععلقعة نالشعؤون العراقيعة فعي صعحيفة الحيعاة‬
‫واسعجرال فئات العحليه العي كانت هي المعيار الحقيقي لفهم صورة العراق كمعا تقعدمها صعحيفة‬
‫الحياة اللندنية خ ل مدة البحت ‪.‬‬
‫كمععا اتقععد نجزيععه هععكرن وامعنععاني الععا أ ضععا لجنععة المحكمععيد ا سععاتةة الععةيد كععان‬
‫أكرموني نرأيهم العلمي في مدى صع حية فئعات العحليعه الععي اتجعةتها فعي تحليعه المضعمون فعي‬
‫المبحت الثالت مد هةا البحت فقد كان لم حظاتهم السديدة األثر الكبير في اخرال البحت نالشكه‬
‫الةن هو ليه اآلن وهم أ‪. .‬د فريد صالح الفياض‪ ،‬أ‪. .‬د يوسف حسعد محمعود‪ ،‬أ‪ .‬جمعال سعكر‬
‫مضحي‪ . ،‬يسا يال مجيد ‪ . ،‬حبيب خلف الملح ‪.‬‬
‫و يفوتني أن أهكر خلية النحه العي تهعدأ (امنعا المكعبعة المركزيعة فعي جامععة تكريعت)‬
‫لعسععهيلهم اسععععارتي للم ععادر المععلقععة نموضععوع البحععت ‪ .‬وهععكر هلل الععةن أحععا ني نال ععحبة‬
‫الطيبة ‪ ..‬زم ئي وزمي تي في قسعم ا ع نكليعة اآلدا العةيد لعم يبجلعو نالن عيحة والمعلومعة‬
‫واندا الرأن‪ ،‬وأخص نالةكر منهم الزميلة كفا اكعا أحمد والزميلة أسما محمد جاسم‪ ،‬واد و‬
‫هللا لهم نالعوفيق والسداد ‪.‬‬

‫وأتوجه لكه مد مد لي يد العون‪ ،‬ممد لم تسعفني الةاكرة نةكرهم نالشكر‪ ،‬فجزاهم هللا نعي خيعر‬
‫الجزا ‪ .‬وخعاما أسال هللا العلي القدير أن يكون هةا العمه خال ا لوجه‪ ،‬وأن يجعلعه لمعا نافععا‪،‬‬
‫ويسهه لي نه ريقا إلا الجنة‪.‬‬

‫الباحثة‬

‫‪8‬‬
‫مثال تطبيقي لصفحة توصية األستاذ المشرف‪ ...‬وتوصية رئيس القسم‬

‫إقرار المشرف‬
‫أشه د أن البحههث المومههو الصووورة الذهنيووة للعووراق فووي الصووحافة العربيووة ـووـ دراسووة تحليليووة‬
‫الخبووار العووراق فووي صووحيفة الحيوواة للموودة ‪ 2013/8/1‬لغايووة ‪ ) 2013/10/31‬للطالبه (تسنننيم‬
‫بجامةه تكريهت وههو جه مهن‬ ‫خلف محمد) قد جرى تحت إشرافي بقم اإلعال في كليه اددا‬
‫في اإلعال ‪.‬‬ ‫متطلبات نيل ش ادة البكالوريوس آدا‬

‫أ‪.‬م ‪.‬د‪ .‬سعد سلمان عبد اهلل‬


‫(المشرف )‬

‫توصية رئيس قسم اإلعالم‬


‫بناء على توصية األستاذ المشرف أرشح هذا البحث للمناقشة ‪.‬‬
‫ً‬

‫أ‪.‬م‪.‬د‪ .‬فريد صالح فياض‬


‫رئيس قسم اإلعالم‬

‫‪9‬‬
‫مثال تطبيقي لصفحة إقرار لجنة المناقشة‪ ...‬ومصادقة رئيس القسم‬

‫إقرار لجنة المناقشة‬


‫نشهد نحد أ ضا لجنة المناقشة نأننا ا لعنا لا البحت الموسو (ال عورة الةهنيعة للععراق فعي‬
‫ال ععحافة العرنيععة ـععـ دراسععة تحليليععة خبععار العععراق فععي صععحيفة الحيععاة للمععدة ‪ 2013/8/1‬لغايععة‬
‫‪ ) 2013/10/31‬وقد ناقشنا الطالبة (تسنيم خلف محمد) فعي محعوياتعه ومعا لعه قعة نعه ونععقعد‬
‫نعقدير (امعياز) ‪.‬‬ ‫أنه جدير نالقبول لنيه ههادة نكالوريو آدا في اا‬

‫أ‪.‬م‪ .‬د‪ .‬فريد صالح فياض‬ ‫م‪ .‬عيسى عيال مجيد‬ ‫أ‪.‬م ‪.‬د سعد سلمان عبد هللا‬

‫رئيس اللجنة‬ ‫ضوا‬ ‫ضوا ومشرفا‬

‫صادق مجلس قم اإلعال على قرار لجن المناقش ‪.‬‬

‫أ‪.‬م‪.‬د‪ .‬فريد صالح فياض‬


‫رئيس قسم اإلعالم‬

‫‪10‬‬
‫صفحة ملخص البحث ‪Abstract‬‬

‫ملجص البحت هو نسجة مجع رة ( تعكون مد ‪ 50‬إلا ‪ 250‬كلمة ) تشرح المشروع‬


‫ناخع ار ناسعجدا منهث لمي‪ .‬ويكعب ادة في البحوث العلمية ناللغة العرنية واللغة‬
‫ا نكليزية‪ .‬ويعضمد الملجص مايأتي ‪:‬‬
‫‪.1‬مقدمة ‪ :‬يوضب الباحت فيها وصفا ً مبسطا ً عن الغرض من البحث واهميته ‪.‬‬
‫‪ .2‬مشكلة البحث ‪ :‬يقوم الباحث بالتعريف بمشكلة البحث التي تم حلها أو الفرضية التي تم‬
‫التحقيق من صحتها ‪.‬‬
‫‪ .3‬اإلجراءات ‪:‬يذكر الباحث الخطوات التي اتبعتها للتحقيق في هذه المشكلة‪ ،‬على ان ال يتعمق‬
‫في ذكر المواد ما لم تكن الزمة لتوضيح اإلجراءات‪ ،‬ومن المناسب ذكر المتغيرات إذا كان‬
‫هناك متسع‪.‬‬
‫‪ .4‬النتائج ‪:‬على الباحث هنا ان يقدم اإلجابات التي حصل عليها وان يستخدم أرقاما ً محددة‬
‫وواضحة في كتابة النتائج ‪.‬‬
‫‪ .5‬االستنتاج ‪ :‬يلخص الباحث ما توصل إليه في كامل البحث‪ ،‬ويجعل االستنتاج مرتبطا ً‬
‫بالفرضية بحيث يثبت صحتها أو ينفيها‪.‬‬

‫وعلى الباحث عند كتابة ملخص البحث ان يتجنب ما يأتي ‪:‬‬


‫‪.1‬أن يتجنب استخدام الكلمات أو المصطلحات العلمية التي ال يفهمها أغلب القراء‪.‬‬
‫‪ .2‬ان يتجنب استخدام االختصارات أو الرموز غير المفهومة إال إذا وصفت ما تعنيه ‪.‬‬
‫‪ .3‬ان يبتعد عن االقتباس أو ذكر المراجع‪.‬‬
‫‪ .4‬ان اليدرج في الملخص جداول أو أشكال أو رسوم بيانية ‪.‬‬
‫‪ .5‬ان اليضع الباحث في الملخص أي شكر ‪.‬‬

‫‪11‬‬
‫مثال تطبيقي لصفحة محتويات البحث‬

‫عيادية ‪.‬‬ ‫وهو فهرست نف ول ومباحت البحت كما موجود في الكعب ا‬


‫محتويات البحث‬
‫ال فحة‬ ‫الموضوع‬
‫‪1‬‬ ‫المقدمة‬
‫‪3-2‬‬ ‫المبحت األول‪ :‬ا ار المنهجي للبحت‬
‫‪2‬‬ ‫مشكلة البحت والحاجة اليه‬
‫‪2‬‬ ‫أهمية البحت‬
‫‪2‬‬ ‫أهداف البحت‬
‫‪3‬‬ ‫منهث البحت‬
‫‪3‬‬ ‫مجعمب البحت وسبب اخعياره‬
‫‪8 -4‬‬ ‫المبحت الثاني‪ :‬ا ار النظرن‬
‫ال ورة الةهنية وكيف تعكون في وسائه اا ؟‬
‫‪4‬‬ ‫مفهو ال ورة الةهنية‬
‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫كيف تعكون ال ورة الةهنية في وسائه ا‬
‫‪11 -9‬‬ ‫المبحععت الثالععت‪ :‬الدراسععة العحليليععة ل ععورة العععراق الةهنيععة كمععا تقععدمها‬
‫اخبععععععار صععععععحيفة الحيععععععاة اللندنيععععععة للمدمععععععة مععععععد ‪ 2013/8/1‬ولغايععععععة‬
‫‪2013/10/31‬‬
‫‪9‬‬ ‫تفسير نعائث العحليه‬
‫‪12‬‬ ‫الجاتمة وا سعنعاجات‬
‫‪13‬‬ ‫الم ادر والمراجب‬

‫‪12‬‬
‫مثال تطبيقي لصفحة الجداول واالشكال والرسوم‬

‫اذا احعوى البحت لا جداول او اهكال او رسو توضيحية يقعو الباحعت نعمعه فهرسعت‬
‫نالجداول وا هكال والرسو وكما هو مبيد في أدناه ‪:‬‬

‫فهرست الجداول‬

‫ال فحة‬ ‫نوان الجدول‬ ‫رقم الجدول‬


‫‪9‬‬ ‫ا تجاهات الرئيسية ألخبار صحيفة الحياة المععلقة نالعراق خ ل‬ ‫‪1‬‬
‫المدة ‪ 2013/8/1‬ولغاية ‪ 2013/10/31‬ونسبعها المئوية‬

‫‪13‬‬
‫المقدمة‬

‫تعد المقدمة هي المدخه الحقيقي والبوانة الرئيسة للبحت ‪ .‬ويوضح الباحت في المقدمة‬
‫د الفكرة الرئيسة العي ينطلق منها في دراسعه ‪.‬‬ ‫موضوع البحت ومبرراته وأهميعه فض‬
‫وااهكالية هي سؤال مطروح يطلب ح ‪ .‬وتكون ااهكالية أولية حينما يضعها الباحت ويبنا‬
‫ليها فرضياته أو خطة نحثه ‪ .‬و لا الباحت أن يبيد هةه المبررات واألسبا في المقدمة‪،‬‬
‫ومبرزا في نفس الوقت أهمية البحت لا المسعوى النظرن والعطبيقي ‪ .‬ويوضح الباحت‬
‫الحدود الموضو ية للبحت وهي ما سعقع ر ليه أسئلعه‪ .‬والحدود المكانية‪ ،‬وهي المكان الةن‬
‫سوف يجرن فيه نحثه‪ ،‬وسيعمم النعائث ليه‪ .‬والحدود الزمانية وهي الفعرة الزمنية المقررة‬
‫للبحت‪.‬‬

‫كةلك يشير الباحت في المقدمة إلا البحوث والدراسات السانقة العي تناولت الموضوع‬
‫في كلياته أو في جزئياته‪ ،‬مب ااهارة إلا الجوانب والنقا العي لم تركز ليها هةه البحوث أو‬
‫تلك الدراسات‪ ،‬وذلك لبيان أن البحت يرمي إلا انعكار جديد‪ ،‬أو ت حيح أخطا سانقة أو‬
‫اسعكمال جوانب ق ور لم تدر نعد ن ورة هاملة ومسعوفية مب ذكر المراجب والم ادر العي‬
‫تعضمد تلك البحوث‪ .‬ويشير الباحت كةلك إلا المنهث الةى اتبعه في نحثه‪ ،‬والعينة العي‬
‫اسعجدمها وأدوات البحت العي اسععان نها ومدى ت ؤ ذلك مب بيعة البحت‪ .‬و لا الباحت أن‬
‫يعرض في المقدمة خطة البحت‪ ،‬وتقسيماته مد ف ول ومباحت‪ ،‬مب ذكر الفكرة العي تناولها‬
‫كه ف ه أو مبحت وا ل عونات العي ا عرضت نحثه سوا في الح ول لا الم ادر أو‬
‫المراجب المععلقة نعمويه البحت أو تلك المععلقة نالوصول إلا م ادر المعلومات وُيرها مد‬
‫العراقيه والمثبطات‪ .‬وما هي الطريقة العي اسععملها الباحت لعجاوز تلك ال عونات مما يظهر‬
‫حجم الجهد الةى نةله‪.‬‬

‫و لا الباحت ند كعانة مقدمة البحت مرا اة أ تكون المقدمة ويلة‪ ،‬ومد المفضه أن‬
‫تعراوح مد أرنب إلا ثماني صفحات‪ ،‬وأن يكون ترقيمها ناألحرف الهجائية ‪:‬‬
‫(أ‪، ،‬ت‪،‬ث‪،‬ل‪،‬ح‪،‬خ‪ ،)...‬وان يقو نكعانعها ندما ينعهي مد كعانة البحت‪ ،‬وان تكعب المقدمة‬
‫لا هيئة نقا أو ناويد جانبية‪.‬‬

‫‪14‬‬
‫المبحث األول ‪ :‬االطار المنهجي للبحث‬

‫ار المنهجي للبحت د ريق توضيح ما يأتي ‪:‬‬ ‫يوضح الطالب في المبحت ا ول ا‬

‫عه‬ ‫‪ .1‬أهمية البحت ‪ :‬وتعني أن يركز الطالب لا الفائدة العملية المعوقعة في مجعال تج‬
‫نعد تحقيعق أهعداف البحعت وإنجعازه‪ .‬حيعت يبعيد الباحعت أهميعة البحعت فعي مسعاهمعه لحعه‬
‫مشاكه ملية واقعية وما يعوقب مد إضافة معرفية جديدة فعي هعةا المجعال‪ ،‬كمعا يحعدد فعي‬
‫هةا الجانب ما قد يسعفاد مد هةه الدراسة للفئة المسعفيدة ‪.‬‬
‫‪ .2‬مشكلة البحت ‪ :‬حيت يحعدد الباحعت مشعكلة نحثعه ويضعب العسعاؤ ت الفر يعة الععي تنبثعق‬
‫مد السؤال الرئيس للبحت‪ ،‬وفي ضو هةه األسئلة يحدد هدف البحت‪.‬‬
‫‪ .3‬أهععداف البحععت ‪ :‬يحععدد الطالععب األهععداف العععي يسعععا البحععت إلععا تحقيقهععا‪ ،‬نحيععت يكععون‬
‫محعواهععا مرتبطععا ارتبا ععا ضععويا نالمشععكلة ونمبععررات البحععت‪ .‬ويرا ععا فععي صععياُة‬
‫األهداف أن تكون قانلة للقيا والبحت‪ ،‬وأن تكون في جمه خبرية‪ .‬ويجعوز تقسعيمها إلعا‬
‫رئيسية وفر ية‪.‬‬
‫‪ .4‬أسععئلة البحععت أو فروضععه ‪ :‬يحععدد الطالععب السععؤال الععرئيس‪ ،‬وإن وجععدت أسععئلة فر يععة‬
‫يوردها نعد السؤال العرئيس نلغعة لميعة دقيقعة تبعيد قعهعا نمشعكلة البحعت‪ .‬ويرا عا أن‬
‫يكون كه تساؤل مسعق نةاته‪ ،‬وأن يعأتي تععانب العسعاؤ ت منطقيعا‪ ،‬وفقعا لعناصعر البحعت‪.‬‬
‫وأن تغطي العساؤ ت الجوانب المجعلفة للموضوع‪ ،‬و يفضه كثعرة عدد العسعاؤ ت‪ ،‬أو‬
‫أن تكون العساؤ ت مجرد تحويه الجمعه الجبريعة فعي األهعداف إلعا جمعه اسععفهامية‪ .‬أمعا‬
‫الفعروض‪ .‬وهععي مطلععب أساسعي فععي البحععوث العجريبيععة‪ .‬ويقعو الباحععت نوضععب فرضععياته‬
‫ننا لا أسئلة البحت‪ ،‬ويجب أن تحدد نشكه محدد وواضح‪ ،‬وتبعرر لعا أسعس منطقيعة‬
‫و لميععة‪ ،‬كمععا يجععب أن ت ععا نأسععلو يبععيد مععا يحععاول الطالععب تأكيععد صععحعه أو دمععه‬
‫نشكه مجع ر وواضح نيد المعغيرات المطلو دراسعها‪.‬‬
‫‪ .5‬تحديد المنهث ‪ :‬يشير مفهو المنهث إلا الكيفية أو الطريقة العي يعبعها الباحت في دراسعة‬
‫المشكلة موضوع البحت‪ .‬وهو يجيعب لعا الكلمعة ا سععفهامية‪ :‬كيعف؟ فعاذا تسعا لنا كيعف‬
‫يععدر الباحععت الموضععوع الععةن حععدده؟ فععان ااجانععة لععا ذلععك تسعععلز تحديععد نععوع‬
‫ميعة ‪ :‬المعنهث الوصعفي‪ ،‬والمعنهث‬ ‫المنهث‪.‬ومد المناهث العي تسعجد فعي الدراسعات ا‬
‫العععاريجي‪ ،‬والمععنهث المسععحي‪ ،‬ومععنهث الدراسععات ا رتبا يععة‪ ،‬المععنهث العجريبععي واخعبععار‬
‫الع قععات السععببية ‪ .‬ويعععد مععنهث المسععح مععد انععرز المنععاهث العلميععة المسعععجدمة فييي مجييال‬
‫الدراسات االعالمية ‪ ،‬وال يقتصر على استخدام اسلوب واحد في عملية جميع البيانيات ‪،‬‬
‫ويلجييأ الييى اسييتخدام مختلييف االسيياليب كاالستقصيياءات ‪ ،‬والمقابليية ‪ ،‬والمالحظيية المقننيية‬

‫‪15‬‬
‫وغيرهييا ميين طييرق جمييع البيانييات و المعلومييات‪ .‬كييذلك فييان الميينهج الوصييفي باسييتخدام‬
‫أسييلوب حتحليييل المضييمونم يعييد ميين أنسييب المنيياهج العلمييية التييي تسييتخدم فييي بحييوث‬
‫االعالم والعي تقو لا الرصد والمعانعة الدقيقة لظاهرة أو حدث معيد نطريقعة كميعة أو‬
‫نو ية في مدة معينة مد أجه الععرف لا الظاهرة ‪.‬‬
‫‪ .6‬مجععا ت البحععت‪ :‬يضععب الطالععب محععددات معينععة يجععوز تجاوزهععا‪ ،‬وهععي حععدود و يععة‬
‫تسععا ده لععا تركيععز جهععده واقع ععاره لععا أجععزا معينععة مععد الموضععوع قيععد البحععت‪ ،‬وهععةه‬
‫الحععدود ععادة مععا تكععون حععدودا زمانيععة ومكانيععة ونو يععة‪ .‬وتعضععمد مجععا ت البحععت المجععال‬
‫الزمني‪ :‬ويق د نه اا ار الةن سيجرن فيه البحت‪ ،‬إذ تعم تحديعد الحعدود الزمنيعة للبحعت فعي‬
‫النموذل السانق مد ‪ 2013/8/1‬لغاية ‪ 2013/10/31‬أما المجال المكاني‪ :‬فيعراد نعه المجعمعب‬
‫الةن يعم فيعه اخعيعار العينعة‪ ،‬وقعد ارتعأت الباحثعة اخعيعار صعحيفة الحيعاة اللندنيعة ‪ .‬امعا المجعال‬
‫الموضو ي للبحت فقد اخعارت الباحثة في النموذل السانق ا خبعار لعكعون مجعا موضعو يا‬
‫للعحليه ‪.‬‬
‫‪ .7‬الدراسات السانقة ‪ :‬يجرن الطالب مسحا هام للدراسات السعانقة الععي تجعص موضعو ه‬
‫ويعرض أهم نعائجها نشكه مجع ر في ا عار المنهجعي لبحثعه ‪ .‬ومعد خع ل العق عي العةن‬
‫يجريه الطالب في الدراسات السانقة المععلقة نموضوع دراسععه سعيجد نععض الدراسعات الععي‬
‫تقعععر مععد موضععوع دراسعععه نشععكلها العععا نععدرجات معفاوتععة ‪ .‬وتسععا د الدراسععات السععانقة‬
‫الباحت لا اخعيار أداة مشانهة دوات أخرى اسععجدمت فعي تلعك البحعوث والح عول لعا‬
‫معلومات اضافية لبحثه واسعجدا ا ح ائيات للح ول لا نعائث البحت ‪.‬‬
‫‪.8‬أهم م طلحات البحت‪ :‬يقو الباحت نععريعف الم عطلحات العواردة فعي نعوان البحعت أو‬
‫في تحديد المشكلة‪ ،‬ويعبنا الباحعت لكعه م عطلح تعريفعا إجرائيعا يكعون مسعؤو نعه ويعمعه‬
‫في حدوده‪.‬‬

‫‪16‬‬
‫المبحث الثاني ‪ :‬المدخل النظري للبحث‬

‫يعناول الطالب في هةا المبحت إ عارا نظريعا حعول موضعوع البحعت يسععمده ويقعبسعه معد‬
‫أدنيات البحت وفق تسلسه معيد وترانط وتكامه لجميب أجزا الموضوع‪ ،‬حيت يشير إلعا خلفيعة‬
‫الباحعععت النظريعععة وقرا اتعععه ورنطعععه للعوامعععه المجعلفعععة المعععؤثرة فعععي الظعععاهرة قيعععد الدراسعععة‪.‬‬
‫كما يعضمد هةا المبحت ددا مد الدراسات السانقة‪ ،‬يعرض فيها الباحت أحداث هعةه الدراسعات‬
‫معضمنة هدفها وإجرا اتها ونعائجها وتوصياتها نشكه مجع ر وموجز‪.‬‬
‫ويحسد اخعيار الدراسات المنعمية لموضوع البحت ومد مراجعها األولية‪ ،‬كما يفضعه أن‬
‫يرجب الباحت للبحوث والدراسات و يكعفي نالج صات أو المسعجل ات‪ ،‬كما يحسعد رضعها‬
‫ننمطية معينة محددة سلفا تعيح المقارنة‪ ،‬كأن يةكر الباحت فعي رضعه للدراسعة السعانقة تاريجهعا‬
‫ومكانها وإجرا اتها وأهم النعائث والعوصيات العي توصلت إليها‪.‬‬
‫وتفيد هةه الدراسات في أمور ديدة منها‪:‬‬
‫‪ .1‬تبرز أهمية البحت أو الدراسة الحالية وتبرر القيا نها‪.‬‬
‫‪ .2‬تسا د لا توفير أدوات نحت تعيد في تقييم أداة البحت الحالي‪.‬‬
‫‪ .3‬توفر نماذل يسععيد نها الباحت مد حيت ااجرا ات وتفسير النعائث‪.‬‬
‫ويلععز أن تكععون الدراسععات السععانقة حديثععة مععا أمكععد‪ ،‬وفععي حالععة تعععدد الدراسععات السععانقة‬
‫يفضه أن ت نف تبععا لمعيعار محعدد‪ .‬وفعي نهايعة عرض هعةه الدراسعات نعد للباحعت أن‬
‫يعقب لا هةه الدراسات مبينا ما تميزت نه دراسعه د هةه الدراسعات ومعا اسععفاد منهعا‬
‫مب ذكر أوجه الشبه والج ف نيد هةه الدراسات‪.‬‬

‫مثال تطبيقي لكتابة الهامش في البحث‬

‫ند ا هارة ول مرة الا الم در في الهامش فان لا الباحت ان يةكر المعلومات‬
‫د الم در وحسب العسلسه ا تي ‪:‬‬
‫‪ .1‬اسم المؤلف الكامه‪.‬‬
‫‪ .2‬نوان المطبوع‪:‬كعا أو نحت او مقالة‪.‬‬
‫‪ .3‬رقم بعة الكعا – ان وجد اكثر مد بعة واحدة‪.‬‬
‫‪ .4‬أسم المطبعة او دار النشر‪.‬‬
‫‪ .5‬مكان الطبب‪.‬‬
‫‪ .6‬سنة الطبب‪.‬‬
‫‪ .7‬ال فحة او ال فحات العي تم ا قعبا منها في الم در ويرمز الا ذلك مث ص ‪. 330‬‬

‫‪17‬‬
‫اما ند ا قعبا مد نحت أو مقالة منشورة في احدى الدوريات (المج ت) فأن ا هارة‬
‫الا الدورية ول مرة يعضمد المعلومات العالية‪:‬‬
‫‪ .1‬اسم كاتب المقالة‪.‬‬
‫‪ .2‬نوان المقالة‪.‬‬
‫‪ .3‬اسم المجلة‪.‬‬
‫‪ .4‬العدد‪.‬‬
‫‪ .5‬مكان صدور المجلة‪.‬‬
‫‪ .6‬تاريخ صدورها‪.‬‬
‫‪ .7‬رقم ال فحة المقعبس منها ‪.‬‬
‫الهوامش الالحقة‪:‬‬
‫يحدث ُالبا ان يعكرر ا قعبا مد كعا او مجلة لدى الباحت سوا في ال فحة نفسها مد‬
‫نحثه او في صفحات اخرى و هنا ضرورة ايراد كه المعلومات المععلقة نالم در كأسم‬
‫المؤلف و نوان المرجب والمعلومات المععلقة نالنشر ومكانه وتاريجه نعد ان تم ذكرها في‬
‫ا قعبا مد الم در ول مرة وانما يكعفي نا هارة الا الم در نأخع ار وكما يأتي‪:‬‬
‫أ‪ .‬الم در نفسه ‪ ،‬وكلمة ‪ Ibid‬للم ادر ا جنبية ‪:‬‬
‫وتسععمه هةه ال يغة ل هارة لا العوالي وفي ال فحة ذاتها الا الم در نفسه فيكعفي نعبارة‬
‫(الم در نفسه) او (المرجب نفسه) اذا في ا هارة ا ولا يةكر الم در نكامه معلوماته اما في‬
‫ا هارة ال حقة فأنه يكعفي نعبارة (الم در نفسه ) ندما ياتي الهامش مباهرة نعد الهامش‬
‫السانق لنفس الم در ‪.‬‬
‫‪.‬الم در السانق‪ ،‬وكلمة ‪ op.cit‬للم ادر ا جنبية ‪:‬‬
‫وهةا الععبير يسععمه ل هارة الا الم در في حالة ا قعبا منه كثر مد مرة واحدة ولكد‬
‫ليس لا العوالي كما في الحالة ا ولا نه حيد يرد الم در ثانية‪..‬وهنا يجب ذكر اسم المؤلف‬
‫صيغة للد لة لا م در سبقت ا هارة اليه ‪ .‬اما في حالة وجود اكثر مد كعا او مقالة‬
‫لمؤلف واحد وقد اقعبس الباحت مد اكثر مد واحد منها في نحثه فانه يجب ذكر اسم الكاتب او‬
‫المقالة مب اسم المؤلف في حالة تكرار ا قعبـا منه ‪.‬‬

‫عالمات الترقيم ومواضعها وكيفية استخدامها‪:‬‬

‫مععد الضععرورن نععد كعانععة البحععت ان يسععععمه الطالععب مععات العععرقيم وهععي رمععوز‬
‫اصعطُلِ َح ليهعا ‪ ،‬توضعب نعيد أجععزا الكع لعمييعز نعضعه مععد نععض ‪ .‬وتع عه معات العععرقيم‬
‫نقضية اام ات ا مباهرا ؛ فكما رأينعا أن رسعم الحعروف ونجاصعة الهمعزة يجعلعف إم ئيعا ‪،‬‬
‫فكععةلك المعنععا يجعلععف إلععا النقععيض إذا أسععي اسععععمال مععات العععرقيم ‪ .‬ويمكععد اجمععال هععةه‬
‫الع مات ‪ ،‬ثم تف يه مواضعها وكيفية اسعجدامها كما يأتي ‪:‬‬

‫‪18‬‬
‫‪ .1‬الفاصععلة أو الشععولة أو الفاصععلة ورمزهععا (‪ : )،‬وتسعععجد نععيد الجمععه الق ععيرة المع ععلة‬
‫المعنا العي تشكه في مجمو ها جملة ويلة ذات معنا ُكلِّ ٍّي ‪.‬‬
‫‪ .2‬الفاصلة المنقو عة ‪ ،‬ورمزهعا (؛) ‪ :‬وتسععجد نعيد جملععيد وتكعون الثانيعة منهمعا فعي الععادة‬
‫مسببة د األولا أو لها قة نها‪.‬‬
‫‪ .3‬النقطة أو الوقفة ‪ ،‬ورمزها (‪ : ).‬وتوضب في نهاية الجملة العامة المعنا ‪.‬‬
‫مععة ا سعععفها الحقيقععي ‪ ،‬ورمزهععا (؟)‪ :‬وتوضععب فععي آخععر الك ع المسعععفهم نععه سععوا‬ ‫‪.4‬‬
‫أكانت أداة ا سعفها اسما أ حرفا ‪.‬‬
‫‪ .5‬النقطعان الرأسيعان ‪ ،‬ورمزهما‪ : ( : ) .‬وتسعجد نعد القول وقبه ك يف ه مجمع نحعو‪:‬‬
‫الكلمة ث ثة أقسا ‪ :‬اسم ‪ ،‬و فعه ‪ ،‬و حرف‪.‬‬
‫‪ .6‬القوسان ورمزهمعا ( ) ‪ :‬وتسععجد يوضعب نعيد الجمعه ا عراضعية الععي يمكعد رفعهعا معد‬
‫الك ‪ ،‬و يسعقيم المعنا وتوضب كةلك نيد ألفاظ ا حعرا أو الكلمات العي تفسعر ُامضعا‬
‫أو تبيد اللبس الحاصه في قرا ة نعض الكلمات ونيد األرقا الحسانية ‪.‬‬
‫‪ .7‬القوسان المعقوفعان ورمزهمعا (] [) وتسعميان الحاصعرتيد ‪ :‬ويسعععمله أهعه العحقيعق كثيعرا‬
‫ندما يعدخلون في نص نالزيادة لا األصه تنبيها لا أن تلعك الزيعادة معد صعنب المحقعق‬
‫أو مد مه الباحت وليست ل احب ال ُم َؤلَّف ‪.‬‬
‫‪ :‬توضععب نععيد الكعع‬ ‫معععا العن ععيص ‪ ،‬ورمزهمععا ت ت‪ .‬وتسععميان معععي ا قعبععا‬ ‫‪.8‬‬
‫يروق لناقله ‪.‬‬ ‫المنقول نن ه دون تدخه مد الناقه ولو كان هةا الك‬
‫‪ .9‬الشر ة أو الوصلة ‪ ،‬ورمزها) ‪ : ( -‬وتوضعب نعيد ركنعي الكع إذا عال ركنعه األول أن‬
‫نيد المبعدأ والجبر إذا ال المبعدأ نحيت يفضي إلا اانها ‪.‬‬
‫معة الحعةف ‪ ،‬ورمزهعا‪ : ( ... ) .‬وتوضعب نعد ا سععغنا عد نععض الكع المنقعول‬ ‫‪.10‬‬
‫نن ه لعد الحاجة إليه في هةا السياق ‪.‬‬
‫‪ .11‬األقعوا المزهعرة ‪ ،‬أو الكأسعان المزهعران ورمزهمعا‪ : ( { } ) :‬ويسعععم ن لح عر‬
‫اآليات القرآنيعة الكريمعة نينهمعا ‪ ،‬وكعان ذلعك قعديما قبعه اخععراع الحاسعب اآللعي واسععحداث‬
‫ا سععععطوانات المدمجععععة العععععي تععععم تجععععزيد كلمععععات القععععرآن ليهععععا نرسععععم الم ععععحف ‪.‬‬

‫‪19‬‬
‫المبحث الثالث ‪ :‬اجراءات البحث ونتائجه‬

‫يعضمد هةا المبحت وصفا دقيقا للطرق وااجرا ات العي يسعجدمها الطالب فعي محاولععه‬
‫العوصه إلا حه المشكلة واخعبار فرضياته‪ ،‬ويشمه الوصف ما يأتي‪:‬‬
‫‪ .1‬وصف مجعمب األفراد الةيد تسعهدفهم الدراسة وكعةلك وصعف العينعة الععي سععطبق ليهعا‬
‫الدراسة مد حيت حجم العينة و ريقة انعقائها ثم تحديد للمعنهث البحثعي المعراد اسععجدامه‪،‬‬
‫ثم وصف للع ميم البحثي الةن يقعرحه الباحت ألُراض دراسعه ‪.‬‬
‫‪ .2‬وصععف أدوات البحععت العععي سيسعععجدمها لجمععب البيانععات مععد حيععت ريقععة ننائهععا و ريقععة‬
‫محاكمة صدقها وثباتها و ريقة تطبيقها وتدرل ا سعجانات المعحققة نها‪.‬‬
‫‪ .3‬يعضمد هةا المبحت وصفا للمعالجة ااح ائية للبيانات‪ ،‬وأخيرا ااجرا ات العي سعيقو‬
‫نها الباحت لعنفية نحثه وتحقق هدفه‪.‬‬

‫‪20‬‬
‫الخاتمة واإلستنتاجات‬

‫في نهاية البحت ي عف الطالعب النععائث الععي توصعه إليهعا فعي مليعة تنفيعةه لبحثعه‬
‫وتحليه البيانات العي جمعها ‪ .‬ويأتي هةا الوصف لا هكه نقا او فقعرات يقعو الباحعت‬
‫نعوضععيحها ويعبعهععا نم حظععات تبععرر النعععائث المهمععة فيهععا‪ ،‬وهنععا تعععرض النعععائث نشععكه‬
‫موضو ي‪.‬‬
‫كةلك يقو الطالب في الجاتمة أيضا نعفسير هةه النعائث ومقارنعهعا ننععائث دراسعات‬
‫سانقة‪ ،‬وفي ضو هةه النعائث يقعرح نعض الحلول نشكه توصيات مرتبطة نرأن الباحعت‬
‫ونالنعائث العي توصه إليهعا‪ .‬كمعا يبعيد الجوانعب الععي لعم تععمكد الدراسعة معد العحقعق منهعا‬
‫ليوصي نأن تكون موضوع نحوث حقة‪.‬‬
‫مثال تطبيقي للخاتمة واالستنتاجات في المشروع السابق‬
‫الخاتمة واالستنتاجات‬
‫حاولععت الباحثععة فيمععا تقععد أن تعطععي رؤيععة كليععة لموضععوع ال ععورة الةهنيععة للعععراق فععي‬
‫ال ععحافة العرنيععة مععد خعع ل دراسععة تحليليععة ألخبععار العععراق فععي صععحيفة (الحيععاة) للمععدة مععد‬
‫‪ 2013/8/1‬ولغايععة ‪ . 2013/9/30‬ولععد تقععو الباحثععة نعلجععيص مععا رضعععه فععي ثنايععا المباحععت‬
‫السععانقة مععرة أخععرى‪ ،‬ولكنهععا سعععؤكد لععا أهععم النعععائث العععي توصععلت اليهععا مععد خ ع ل الدراسععة‬
‫العحليلية و لا النحو اآلتي ‪:‬‬
‫‪ .1‬جا ت نعائث الدراسعة العحليليعة لعؤكعد نشعكه رئيسعي لعا اهعمعا صعحيفة (الحيعاة) خع ل‬
‫المععدة الزمنيععة للبحععت نمعانعععة الموقععف ا منععي فععي العععراق مععد خ ع ل اهعمامهععا نمعانعععة‬
‫أحععداث العنععف واسعععهداف المنش ع ت والشج ععيات وكانععت اهععم مراكععز ا هعمععا فععي تلععك‬
‫المعانعة حادثة هرو السجنا مد سجني أنعي ُريعب والععاجي معد ضعمنهم قعادة نعارزيد‬
‫في تنظيم القا دة والعي جرت أواخر ههر تموز ‪ 2013‬مركزة مد خع ل تناولهعا خبعار‬
‫الشععان العراقععي لععا معانعععة الموقععف ا منععي وذلععك نح ععول هععةا ا تجععاه لععا المرتبععة‬
‫ا ولععععا مععععد اهعمامععععات ال ععععحيفة إذ ح ععععه لععععا (‪ )502‬تكععععرارا وننسععععبة مئويععععة‬
‫نلغت(‪ )%40,50‬مد اجمالي دد العكرارات وهي ا لا نيد ا تجاهات ا خرى ‪.‬‬
‫‪ .2‬اكععدت نعععائث الدراسععة العحليليععة لععا اهعمععا صععحيفة (الحيععاة) خ ع ل مععدة البحععت لععا‬
‫ا خبار المععلقة نالشأن الداخلي العراقي كانعجانات مجالس المحافظات واخبار ا قع عاد‬
‫العراقععي وت ععدير الععنفط‪ ،‬حيععت ح ععه هععةا ا تجععاه لععا(‪ )258‬تكععرارا وننسععبة مئويععة‬
‫نلغت(‪ )%20،80‬مد اجمالي دد العكرارات ‪.‬‬
‫‪ .3‬اهعمت صحيفة (الحياة) ك حيفة رنية ت در في العاصمة البريطانية نمعانعة قعات‬
‫العراق العرنية والدولية إذ ح ه هةا ا تجاه لعا المرتبعة الثالثعة معد نعيد ا تجاهعات إذ‬
‫ا طععععه ال عععحيفة (‪ )244‬تكعععرارا وننسعععبة مئويعععة نلغعععت(‪ )% 70،19‬معععد اجمعععالي عععدد‬
‫العكرارات ‪.‬‬

‫‪21‬‬
‫المصادر والمراجع‬
‫يجععب لععا الطالععب اتبععاع مقيععا محععدد لعوثيععق كععه الم ععادر والمراجععب‪ ،‬و ععد ا عمععاد‬
‫ريقة توثيق المقيا األول للكععب‪ ،‬نينمعا ا عمعاد مقيعا ثعاني ل عاريح والرسعائه الجامعيعة او‬
‫البحوث المنشورة في المج ت العلمية‪ ،‬نه يجب ا عماد مقيا واحد لكه أنعواع العوثيعق العواردة‬
‫فععي م ععادر ومراجععب البحععت‪ ،‬ويجععب األخععة نا عبععار فععي العوثيععق العرتيععب ألجععزا المرجععب‬
‫وا نعباه إلا الفاصلة أو النقطعة الععي تف علها‪ ،‬فعبعض المقعاييس تععمعد الفاصعلة‪ ،‬ونعضعها يععمعد‬
‫النقطة كما سوف يعضح في المثال العطبيقي أدناه ‪.‬‬
‫وفي الهوامش العي اسعجدمت فع في البحت‪ ،‬وفي أثنا العوثيق داخه مععد البحعت يعةكر‬
‫عادة اسعم المؤلعف و نععوان الكععا او البحعت ومكعان النشععر ودار النشعر وسعنة النشعر وال ععفحة‬
‫المشعار إليهععا نععيد قوسععيد‪ ،‬أمعا العوثيععق الجععارجي فيقععو الباحععت نوضعب المراجععب فععي قائمععة وفععق‬
‫أسععس معينععة تعمثععه فععي ععرض الم ععادر حسععب تسلسععه الحععروف الهجائيععة للمععؤلفيد‪ ،‬و ععرض‬
‫الم ععادر العرنيععة واألجنبيععة فععي قععائمعيد منف ععلعيد‪ .‬إن وجععود القائمععة فععي نهايععة الدراسععة أمععر‬
‫جوهرن وأساسي في البحت العلمي‪ ،‬حيت تُعبر هةه المراجب جعز ا معد جهعود الباحعت وقدرتعه‪،‬‬
‫عععععه لعععععا قائمعععععة تضعععععم معععععا نشعععععر حعععععول هعععععةا الموضعععععوع‪.‬‬ ‫كمعععععا تفيعععععد القعععععارن فعععععي ا‬

‫مثال تطبيقي للخاتمة واالستنتاجات في المشروع السابق‬

‫المصادر والمراجع‬
‫أوالً ‪ :‬الكتب العربية والمترجمة‬
‫انراهيم الداقوقي ‪ :‬صورة ا ترا لدى الشبا العر ‪ ،‬نيروت ‪ ،‬مركعز دراسعات الوحعدة‬ ‫‪.1‬‬
‫العرنية ‪. 2001 ،‬‬
‫انراهيم بد هللا المسلمي ‪ :‬الطبععات الدوليعة لل عحف العرنيعة ‪ ،‬القعاهرة ‪ ،‬العدار العرنيعة‬ ‫‪.2‬‬
‫للطبا ة والنشر‪. 2002 ،‬‬
‫جبععر مجيععد حميععد الععععاني ‪ :‬ععرق البحععت ا جعمععا ي ‪ ،‬الموصععه‪ :‬دار الكعععب للطبا ععة‬ ‫‪.3‬‬
‫والنشر‪. 1991 ،‬‬
‫حلمي خضر سارن ‪ :‬صورة العر في ال حافة البريطانية ‪ ،‬نيروت ‪ ،‬مركز دراسعات‬ ‫‪.4‬‬
‫الوحدة العرنية ‪. 1988 ،‬‬
‫حميعععد جا عععد ‪ :‬أساسعععيات البحعععت المنهجعععي‪ ،‬ل‪ ، 1‬نغعععداد‪ :‬هعععركة الحضعععارة للطبا عععة‬ ‫‪.5‬‬
‫والنشر‪. 2004،‬‬
‫ميععة ‪ ،‬القععاهرة ‪،‬‬ ‫راسععم محمععد الجمععال ‪ :‬مقدمععة فععي منععاهث البحععت فععي الدراسععات ا‬ ‫‪.6‬‬
‫‪. 1999 ،‬‬ ‫جامعة القاهرة – كلية ا‬

‫‪22‬‬
‫‪ .7‬سعامي مسعلم ‪ :‬صعورة العععر فعي صعحافة ألمانيعا ا تحاديععة ‪ ،‬نيعروت ‪ ،‬مركعز دراسععات‬
‫الوحدة العرنية ‪. 1985 ،‬‬
‫‪ .8‬سعد سلمان المشعهداني ‪ :‬ال عحافة العرنيعة والدوليعة ـعـ المفهعو ‪ ،‬الج عائص‪ ،‬المشعاكه‪،‬‬
‫النماذل‪ ،‬ا تجاهات‪ ،‬ا مارات العرنية المعحدة ‪ ،‬دار الكعا الجامعي ‪2014 ،‬‬
‫‪ .9‬سعععد سععلمان المشععهداني‪ :‬ا ع ن العلفزيععوني وتععأثيره فععي الجمهععور‪ ،‬دار اسععامة للنشععر‪،‬‬
‫مان‪. 2011،‬‬
‫ثانيا ً ‪ :‬الرسائل الجامعية واالطاريح‬

‫‪ .1‬انع ار انراهيم بد الرزاق‪ :‬صورة العر والمسلميد في ال حافة ا مريكية ‪،‬‬


‫‪ ،‬جامعة نغداد‪.2005،‬‬ ‫ا روحة دكعوراه (ُير منشورة)‪ ،‬قدمت لمجلس كلية ا‬
‫سالم جاسم العزاون‪ :‬صورة مجلس النوا لدى الجمهور العراقي‪ ،‬ا روحة دكعوراه‬ ‫‪.2‬‬
‫(ُير منشورة)‪ ،‬قدمت لمجلس كلية اا ‪ ،‬جامعة نغداد‪. 2010 ،‬‬
‫ا مريكي‪ ،‬ا روحة دكعوراه‬ ‫س فة فاروق فالح الز بي‪ :‬صورة العر في ا‬ ‫‪.3‬‬
‫‪ ،‬جامعة نغداد‪.2004 ،‬‬ ‫(ُير منشورة)‪ ،‬قدمت لمجلس كلية ا‬
‫ضحا بد الرزاق هادن‪ :‬الشؤون العراقية في ال حافة الدولية‪ ،‬ا روحة دكعوراه‬ ‫‪.4‬‬
‫‪ ،‬جامعة نغداد‪.2007،‬‬ ‫(ُير منشورة) قدمت لمجلس كلية ا‬
‫محمد نديون الشمرن‪ :‬صورة الجندن ا مريكي لدى الجمهور العراقي‪ ،‬رسالة ماجسعير‬ ‫‪.5‬‬
‫‪ ،‬جامعة نغداد‪.2005،‬‬ ‫(ُير منشورة)‪ ،‬قدمت لمجلس كلية ا‬
‫هديه فوزن جاسم الداخلي ‪ :‬اتجاهات ال حافة العرنية ازا العراق ــ دراسة تحليلية‬ ‫‪.6‬‬
‫للمقال ا فععاحي في صحف(األهرا ‪ ،‬الدسعور ‪،‬ااتحاد) مد حر الجليث الثالثة ولغاية تشكيه‬
‫حكومة راقية مؤقعة ‪ 20‬آذار ‪ 28 – 2003‬حزيران ‪ ، 2004‬أ روحة دكعوراه (ُير‬
‫نجامعة نغداد ا ‪. 2007‬‬ ‫منشورة) قدمت الا كلية اا‬
‫ثالثا ً ‪ :‬الدوريات والمنشورات‬
‫‪ .1‬سعد سلمان المشهداني‪ :‬ال ورة الةهنية للعراق في ال حافة ا مريكية ‪ ،‬مجلة‬
‫جامعة تكريت للعلو ا نسانية ‪ ،‬المجلد ‪ ،15‬العدد‪ 6‬لسنة ‪.2008‬‬
‫‪ .2‬محمد ف ح القضاة وسحر محمد خميس ‪ :‬ال ورة الةهنية لقناة الجزيرة والجزيرة‬
‫الدولية لدى الشبا الجامعي‪ ،‬نحت منشور في المجلة ا ردنية للعلو ا جعما ية ‪،‬‬
‫المجلد (‪ )1‬العدد (‪ )1‬لسنة ‪.2008‬‬
‫رابعا ً ‪ :‬المصادر االجنبية‬
‫‪1. The oxford universal dictionary, 5d, oxford ,the clarendon press,‬‬
‫‪1964 .‬‬
‫‪23‬‬
‫المالحق‬

‫وتععأتي م حععق البحععت نعععد الم ععادر والمراجععب‪ ،‬وتعضععمد هععةه الم حععق البيانععات الجععا‬
‫والجعععداول وصعععور الوثعععائق والمعععواد المد معععة للبحعععت‪ ،‬كمعععا يمكعععد أن تشععععمه لعععا اسععععبانات‬
‫واخعبارات وما هانه ذلك‪ ،‬و تععبر الم حق جز ا مد البحت ‪.‬‬
‫مثال تطبيقي للمالحق في المشروع السابق‬
‫نسم هللا الرحمد الرحيم‬
‫جامعة تكريت‬
‫كلية ا دا ‪ /‬قسم ا‬

‫) المحعر‬ ‫ا سعاذ الفاضه (‬


‫تحية يبة ‪:‬‬
‫تقو الباحثة ناجرا دراسة د ‪( :‬ال ورة الةهنية للعراق في ال حافة العرنية ــ دراسة تحليلية‬
‫خبار صحيفة الحياة للمدة مد ‪ 2013/8/1‬ولغاية ‪ ) 2013/10/31‬وتسعهدف الدراسة الععرف‬
‫لا ال ورة الةهنية للعراق في صحيفة الحياة مد خ ل تناولها خبار الشان العراقي و بيعة‬
‫العغطية المةكورة والموضو ات العي ركزت ليها ال حيفة ‪.‬‬
‫وقد قامت الباحثة ناسعجدا ريقة العحليه البعدن لبنا الع نيف واسعجرال فئات العحليه (نعد‬
‫دراسة المضمون المقد في ال حيفة الجاصة نعحليه اولي مثه نسبة ‪ %10‬مد مد المجعمب‬
‫الكلي للبحت في إ ار ماذا قيه في مادة ا ت ال ‪.‬‬
‫يرجا العفضه ناندا م حظاتكم العلمية والمنهجية‪ ،‬نشأن ما ورد في اسعمارة تحليه المضمون‬
‫الجاصة ‪ ..‬مب فائق العقدير وا حعرا‬

‫المشرف‬ ‫الباحثة‬
‫أ‪. .‬د سعد سلمان بد هللا‬ ‫تسنيم خلف محمد‬
‫البديل‬ ‫ال تصلح‬ ‫تصلح‬ ‫الفئة‬
‫متابعة الموقف االمني‬
‫الموقف من الشأن الداخلي‬
‫عالقات العراق بمحيطه االقليمي والعربي‬
‫االهتمام بمتابعة أخبار البرلمان والسياسيين‬
‫موقف الصحيفة من الحكومة العراقية‬
‫االهتمام بموضوع الحراك الشعبي في بعض‬
‫المحافظات‬
‫تقديم وجهة النظر العربية والدولية بشأن العراق‬

‫‪24‬‬

You might also like