Professional Documents
Culture Documents
Arabic Language Review Note For The Third Preparatory Grade, First Semester
Arabic Language Review Note For The Third Preparatory Grade, First Semester
المقررة ،وإجاباتها
* متى تحلى اإلنسان باإلصرار حقق أهدافه.
حول الفعلين اللذين تحتهما خط إلى المضارع ،واضبطهما بالشكل.
مجرد تحويل الفعلين إلى صيغة المضارع يع.ني أن م.تى س.وف تعمل على الفعلين ب.الجزم ألنها أداة ش.رط جازمة تج.زم فعلين مض.ارعين
في جملة الشرط .ولدينا في السؤال مطلوبان :
المطل..وب األول :تحويل الفعلين تحلى وحقق للمض..ارع :تحلى مض..ارعه يتحلى ( معتل اآلخر ل..ذا س..تجزمه م..تى بح..ذف ح..رف العلة
) ،حقق مضارعه يحقق ( صحيح اآلخر لذا ستجزمه .متى بالسكون( .
يتحل اإلنسان باإلصرار؛ يحق ْق أهدافه ) .
المطلوب الثاني :ضبط الفعلين بالشكل ( ...متى َ
حب ،والمخص..وص ( رعاية ) قابل المخص..وص ( رعاية ) وبقي ما يقابل الفاعل ذا ،فعلينا وضع فاعل
نالحظ بالمقابلة .أن نعم ق..ابلت ّ
لنعم يقابل الفاعل ذا ،وهذا الفاعل يجب أن ينطبق عليه أحد شروط فاعل نعم ،وهي :
أ .أن يكون محلى بأل ( .نعم السلوك رعاية المفكرين والكتاب )
ب .أن يكون مضافـًا لما فيه أل ( .نعم سلوك الدولة رعاية المفكرين والكتاب )
اسما موصوالً للعاقل{ .لن يصلح لكون المخصوص ( رعاية ) غير عاقل }
ج .أن يكون ً
اسما موصوالً .لغير العاقل ( .نعم ما تقوم به الدولة رعاية المفكرين والكتاب )
د .أن يكون ً
مستترا وجوبُا تقديره ( هو ) يفسره تمييز بعده ( .نعم ( )..صفة ً .رعاية المفكرين والكتاب ){( ( = )..هو )}
ً ضميرا
ً هـ .أن يكون
المطل..وب ( :) 2المخص..وص بالم..دح يع..رب مبت..دأ مرف..وع خ..بره الجملة الفعلية المكونة من فعل الم..دح وفاعله ،ل..ذا فكلمة (رعاية )
أيضـا س..تكون كلمة
.برا لمبت..دأ مح..ذوف ،وعليه ً
وهي المخص..وص بالم..دح ،س..تكون مرفوعة بالض..مة الظ..اهرة .كما يج..وز إعرابها خً .
(رعاية ) مرفوعة .بالضمة الظاهرة .
* بيّن الحكم اإلعرابي لكلمة (الوف ّي) في موقعها من كل جملة مما يأتي ،مع التعليل:
أ .ال أصادق إال الوف ّي.
ينظر للجمل..ة ،فيظهر أن الجملة منفية بال ،والمس..تثنى منه غ..ير موج..ود ،أي أن الجملة غ..ير تام..ة ،ل..ذا فالكلمة ال..تي بعد إال وهي كلمة
(الوفي) ستعرب على حسب موقعها .من الجملة ،وموقعها .في الجملة هو موقع المفعول به للفعل أصادق والفاعل أنا.
الج..واب بالتفص..يل :المطل..وب ( : )1الحكم اإلع..رابي لكلمة (ال..وفي) :تع..رب حسب موقعها .من الجملة ،وهي في موقعها مفع..ول به
منصوب وعالمة .نصبه الفتحة الظاهرة.
المطلوب ( : ) 2التعليل :ألن جملة االستثناء منفية وغير تامة.
المطل ..وب ( 1ب) :ض ..بط م ..ايلزم :في ص ..يغتي التعجب يض ..بط فعل التعجب والمتعجب منه ،ففي الص ..يغة األولى (ما أفع ..ل) سنض ..بط
.در ) على أس..اس أنها فعل م..اض مب..ني على الفتح ،والمتعجب منه (اإلنس..ان ) ب..الفتح أيضـًا ( اإلنس..ا َن ) على
كلمة ( أق..در ) ب..الفتح ( أقَ .
دائما مفعوالً به .أما في الصيغة الثانية ( أفعل به ) فسنض..بط كلمة ( أق..در ) بالس..كون ( أساس أن المنتعجب منه في هذه الصيغة يعرب ً
أقْ .ِ . .د ْر ) على أس .. .اس انها فعل م.. .اض مب .. .ني على الس.. .كون ألنه ج .. .اء على ص.. .يغة األم .. .ر ،وسنض.. .بط المتعجب منه ( اإلنس .. .ان ) بالكسر
مرفوعا بالض ..مة المق ..درة ال ..تي منع من ظهورها اش ..تغال دائما ف ..اعالً ِ
ً ( اإلنس ..ان ) على اس ..اس ان المتعجب منه في ه ..ذه الص ..يغة يع ..رب ً
المحل بحركة حرف الجر الزائد ( الباء ) وهي الكسر.
المطل..وب ( 2أ ) :ص..ياغة أس..لوب التفض..يل تك..ون بتحديد المفض..ل ،والمفضل علي..ه ،واسم التفض..يل ال..ذي س..يكون (أق..در) من الفعل
ق..در ،وهو كما أس..لفت فعل ثالثي ت..ام الش..روط؛ فيص..اغ منه التفض..يل مباش..رة .والمفضل في العب..ارة هو اإلنس..ان المج..رب ،والمفضل
مفهوما من الس..ياق كما في ه..ذه العب..ارة .وعليه
ً عليه هو غ..يره ممن يعد غ..ير مج..رب ،كما يمكننا االس..تغناء عن المفضل عليه إن ك..ان
ستكون صياغة أسلوب التفضيل كالتالي:
المطلوب ( 2ب) :ضبط مايلزم :في صيغة التفضيل يضبط اسم التفضيل ال.ذي يع..رب حسب موقعه .من الجمل..ة ،وموقعه .هنا ( خ..بر )،
(أقدر) ألنها خبر مرفوع .وعالمة رفعه الضمة الظاهرة .
وعليه ستضبط كلمة (أقدر) بالضم ُ
صا.
* حدد من بين الكلمات التالية اس ًما مقصو ًرا ،وآخر منقو ً
ي – دواع ٍ – مدى – صلّى – نهي – الخلق ّي متى – يقتدي – قو ّ
.دودا ،وذلك بع..رض الكلمة على ش..روط كل
.ورا ،أو ممً .
ص .ا ،أو مقصً .
يجب أوالً النظر إلى كل كلمة لتحديد إمكانية كونها اس.ً .ما منقو ً
.ورا للوهلة األولى بس..بب األلف المقص..ورة ،ولكن كونها مبنية
من األس..ماء الثالثة ال..واردة في تعريفه..ا .فكلمة( .م..تى) تب..دو اس.ً .ما مقصً .
ص .ا للوهلة األولى بس..بب
.ورا؛ فمن ش..روط المقص..ور أن يك..ون معربًا .ال مبنيً..ا .وكلمة (يقت..دي) تب..دو اس.ً .ما منقو ً
ينفي كونها اس.ً .ما مقصً .
أيضـا للوهلة األولى
ص ..اً .
.وي) تب ..دو منقو ً
ص ..ا .،ف...المنقوص اسم وليس فعالً .وكلمة (ق ّ .
الي...اء ،ولكن كونها فعالً يمتنع كونها اس.ً ..ما منقو ً
ص .ا ،في..اء المنق..وص يجب أن تك..ون خفيف..ة ..ولكن نالحظ أن
بس..بب الي..اء ،ولكن ك..ون الي..اء فيها مش..ددة ثقيلة ينفي كونها اس.ً .ما منقو ً
دواع نكرة محذوفة الياء أصلها (دواعي) وهي اسم منقوص النطباق جميع شروط تعريف المنق..وص عليه..ا .كما أن كلمة م..دى،
كلمة ٍ
.ورا
بمراجعة .ش.. .روط تعريف المقص.. .ور ،تب.. .دو مطابقة .لكل الش.. .روط فيحكم عليها بأنها اسم مقص.. .ور .أما كلمة (ص . .لّى) فليست مقصً . .
.ورا.
ص .ا .ألن ما قبل الي ..اء فيها س ..اكن ،والش ..رط في المنق ..وص أن يك ..ون فيه ما قبل الي ..اء مكس ً .
لكونها فعالً ،وكلمة (نهي) ليست منقو ً
دواع ) ،واالسم المقص ..ور
ص..ا .لك ..ون الي ..اء ثقيلة مش ..ددة .وب ..ذا يك ..ون االسم المنق ..وص المطل ..وب هو ( ٍ
(الخلقي) ليست منقو ً
ّ وكلمة
المطلوب هو ( مدى ).
ب .ضع (إال) مكان (سوى) واضبط بالشكل االسم الواقع بعد (إال).
المطلوب األول :لم يكشف العلم إال النزر اليسير من أسرار الكون.
المطل..وب الث..اني :ض..بط كلمة ال..نزر الواقعة بعد إال :بعد اس..تبدال س..وى ب..إال تتح..ول كلمة ( ال..نزر ) من مض..اف إليه إلى مش..تثنى ب..إال،
والمستثنى بإال يعرب بعد النظر إلى جملت.ه ،والجملة هنا منفية غ.ير تام.ة ،ل..ذا فس.تعرب كلمة (ال.نزر) بحسب موقعها .في الجمل..ة ،وهي
في جملتها مفعول .به ،وعليه سيكون ضبطها بالفتح لكونها مفعول به منصوب.
صا لها.
* إن راعى اإلنسان مصلحة أمته كان مخل ً
اجعل الفعلين الماضيين في األسلوب السابق مضارعين مجزومين ،وغير ما يلزم.
يكن مخلصـًا لها.
إن يراع ِ اإلنسان مصلحة أمتهْ ،
* لذة العقل.
اجعل ما سبق مخصوصـًا بالمدح في جملة مفيدة ،واضبط المخصوص بالمدح بالشكل.
المطلوب األول:
المطلوب الثاني :ضبط المخصوص بالمدح :تضبط كلمة ( لذة) بالضم ( لذةُ ) ألن المخصوص بالم..دح إما مبت..دأ خ.بره الجملة الفعلية
المكونة من فعل المدح وفاعله ،والمبتدأ مرفوع .،أوخبر لمبتدأ محذوف ،والخبر أيضـًا مرفوع.
جمع الم ..ذمر الس ..الم :أنتم األوف ..ون حظًا في الحي ..اة( .ف ..األوفى اسم مقص ..ور ألفه رابعة تح ..ذف وتض ..اف بع ..دها عالمة الجمع في حالة
الجمع).
:أنتن األوفيات حظًا في الحياة( .فاألوفى اسم مقصور ألفه رابعة تقلب إلى ياء تضاف بع..دها عالمة .جمع الم..ؤنث
جمع المؤنث السالم ّ
سالما).
جمعا مؤنثـُا ً
السالم في حالة الجمع ً
* ( ال ينفع األمة إال رجالها ).اضبط الكلمة الواقعة بعد (إال) بالشكل ،مع التعليل.
المطلوب األول :تضبط كلمة رجالها بالضم ( رجالُــها ).
المطلوب الثاني :السبب :ألن الجملة منفية وغير تامة ،فتعرب رجالها بذلك حسب موقعها .،وموقعها هو فاعل مرفوع .
س..تكون هي التمي..يز ال..ذي يلي ه..ذا الفاعل لتفس..ره ،والتمي..يز منص..وب .وما دامت هي التمي..يز ،والفاعل مس..تتر ،ف..إن كلمة ( طلب )
دائما لكونه إما مبت ..دأ قبله جملة فعلية في محل رفع خ ..بره ،أو خ ..بر
س ..تكون هي المخص ..وص بالم ..دح ،والمخص ..وص بالم ..دح مرف ..وعً .
لمبتدأ محذوف.
* أسند العبارة التالية إلى المثنى المذكر ( :أنت األعلى بعلمك ).
قبل تحويل الجملة إلى المث.نى ينبغي النظر في ن.وع اسم التفض..يل لتحديد ما س.يثبت وما س..يتغير في الجمل.ة ،وبما أن اسم التفض.يل هنا
معرف بأل ،فإنه سيتغير وسيوافق المفضل في الجملة من حيث العدد والجنس .وبالتحويل للصيغة المطلوبة ستكون الجملة كالتالي:
( أنتما األعليان بعلمكما ) ( .فاألعلى اسم مقصور ألفه رابعة تقلب إلى ياء تضاف بعدها عالمة المثنى في حالة التثنية).
دائما مفع..والً .به ،وعليه س..تكون كلمة ( اإلقب..ال ) منص..وبة وعالمة نص..بها
المطلوب الث..اني :المتعجب منه في ص..يغة ( ما أفعل ) يع..رب ً
الفتحة الظاهرة على أنها مفعول .به.
ت مما تحته خط في العبارة اآلتية أسلوب تعجب مرة ،وأسلوب تفضيل مرة أخرى.
* ها ِ
القيام بالواجب نحو الوطن يسمو فوق كل واجب.
الفعل يسمو فعل تام الشروط من الفعل الثالثي ( سمو ) وبذا يتعجب ويفضل منه مباشرة على وزن أفعل ( أسمى )..
المطل..وب ( :)1ص.ياغة أس..لوب التعجب :أس.لوب التعجب يك..ون على ص.يغتين ،ص..يغة (ما أفعل..ه) ،و (أفعل ب.ه) ،وما س..نعمل عليه في
هو ( أسمى ) والمتعجب منه في العبارة وهو المقابل للهاء في الصيغتين هو القيام بالواجب نحو الوطن...
المطل..وب ( :) 2ص..ياغة أس..لوب التفض..يل تك..ون بتحديد المفض..ل ،والمفضل علي..ه ،واسم التفض..يل ال..ذي س..يكون (أس..مى) من الفعل
(س..مو) ،وهو فعل ثالثي ت..ام الش..روط؛ فيص..اغ منه التفض..يل مباش..رة .والمفضل في العب..ارة هو القي..ام ب..الواجب نحو ال..وطن ،والمفضل
عليه هو كل واجب.وعليه ستكون صياغة أسلوب التفضيل كالتالي:
المطل..وب الث..اني :ينبغي البحث عن م.برر إلدخ..ال الف.اء على ج..واب الش.رط ،والمالحظ أن الم.برر موج.ود .في الجمل..ة ،وهو دخ.ول لن
على فعل الجواب.
المطل..وب الث..الث :ما يل..زم ض..بطه هنا هو ض..بط الفعلين المض..ارعين ( فعلي الش..رط والج..واب) ففعل الش..رط ينبغي جزمه .بمن ،أما فعل
(م ْن)عليه ،لوال دخول لن الناصبة ،والتي يقتضي دخولها على فعل الج.واب نص.به.
مرفوعا إلبطال الفاء لعمل َ
ً الجواب فكان ينبي تركه
يتردد في التضحية من أجله ).
يهو وطنه ،فلن َ
وبناء على ما سبق ستكون الجملة كالتاليَ ( :م ْن َ
ً
دائما مفع..والً .به ،وعليه س..تكون كلمة ( افتخ..ار ) منص..وبة وعالمة نص..بها
المطل..وب الث..اني :المتعجب منه في ص..يغة ( ما أفعل ) يع..رب ً
الفتحة الظاهرة على أنها مفعول .به.
دائما مفع ..والً به ،وعليه س ..تكون كلمة ( الته ..اون) مفع ..ول .به منص ..وب
المطل ..وب الث ..اني :المتعجب منه في ص ..يغة ( ما أفعل ) يع ..رب ً
وعالمة .نصبه الفتحة الظاهرة .
ملحوظة :كلمة شاس.. .عة .هنا ص.. .فة .،والص.. .فة تتبع الموص.. .وف في كل ش.. .يء ،وبما أننا جعلنا كلمة الص.. .حراء نك.. .رة؛ وجب ك.. .ون كلمة
شاس..عة .نك..رة؛ ل..ذا ح..ذفنا منها أل التعري..ف ،وبما أن كلمة الص..حراء ،وهي الموص..وف ،مج..رورة ،وجب أن تك..ون الص..فة ( شاس..عة) .
مج..رورة ،فيما ع..دا أن كلمة ص..حراء مج..رورة بعالمة غ..ير أص..لية هي الفتح..ة؛ لكونها ممنوعة .من الص..رف ،بينما كلمة (شاس..عة) .كلمة
عادية تعرب بعالمات .أصلية.
دائما مفع..والً .به ،وعليه س..تكون كلمة ( االكتش..افات ) منص..وبة على أنها
المطل..وب الث..اني :المتعجب منه في ص..يغة ( ما أفعل ) يع..رب ً
مفعول به ،وعالمة نصبها الكسرة النائبة عن الفتحة ألنها جمع مؤنث سالم .
ملحوظة :يمكن اس.تبدال فاعل نعم ( التص.رف ) وهو محلى ب.أل ،ب.أي فاعل مناسب ك..أن يك..ون مضافـًا لما فيه أل :نعم س..لوك الش..اب
.تترا يفس..ره التمي..يز
.ميرا مسً .
االعتم..اد على النفس ،أو اس.ً .ما موص..والً لغ..ير العاق..ل ( :نعم َما يفعله .الش..اب االعتم..اد على النفس ) ،أو ضً .
بعده ( :نعم ( )..سلوكـًا الشاب االعتماد على النفس ).
دائما.
اإلجابة الثانية هي الصحيحة؛ ألن األمانة متعجب منه في صيغة ( ما أفعله ) والمتعجب منه في هذه الصيغة يعرب مفعوالً .به ً
اإلجابة الثالثة هي الصحيحة؛ ألن اإلجابة ببلى تكون على االستفهام المنفي ،واالستفهام الثالث استفهام منفي.
المطلوب ( :) 2صياغة أسلوب التفضيل تكون بتحديد المفض.ل ،والمفضل علي.ه ،واسم التفض..يل ال..ذي سيص.اغ بطريقة غ..ير مباش..رة
من الفعل ( يتف..اخر) ،وهو كما أس..لفت فعل غ..ير ت..ام الش..روط؛ لكونه مزيً .دا ،وص..ياغته س..تكون باإلتي..ان بالمص..در الص..ريح يس..بقه فعل
.اخرا .بكرم.ه .،كما يمكننا االس..تغناء عن
تفاخرا ) .والمفضل في العبارة هو الشاعر ،والمفضل عليه هو غيره ممن يعد متف ً
مساعد ( أكثر ً
.اخرا
مفهوما من السياق كما في هذه العبارة .وعليه س.تكون ص.ياغة أس.لوب التفض.يل كالت.الي ( :الش.اعر أك.ثر تف ً
ً المفضل عليه إن كان
بكرمه.) .. .
* حدد المستثنىـ في كل جملة مما يأتي ،مع بيان حكمه ،وذكر السبب.
أ .كل العمال مثال للرجولة إال العامل المهمل.
المطلوب األول :تحديد المستثنى :بما أن االستثناء في الجملة بإال؛ فس..يكون المس..تثنى هو ما يليه..ا؛ وعليه ف..إن المس..تثنى هنا هـ ــو :
( العامل.) .
المطل ..وب الث ..اني :بي ..ان حكم المس ..تثنى :يحكم على المس ..تثنى هنا حسب وضع الجمل ..ة ،ولما ك ..انت جملتنا مثبتة غ ..ير منفي ..ة ،وتامة
لوجود المستثنى منه = ( العمال )؛ فإن المستثنى سيكون واجب النصب على االستثناء.
المطلوب الثالث :بيان سبب الحكم :حكم على المستثنى بوجوب النصب على االستثناء؛ ألن الجملة تامة مثبتة .
جمع التكســير ( :العلماء غير مبالين بالعناء في سبيل الوصول إلى الحقيقة. ) .
ب .اجعل هذا االسم مجرو ًرا بالكسرة ،مع تغيير ما يلزم.
ح..تى نجعلها مج..رورة بالكس..رة كما هو مطل..وب .،ينبغي أن نح..ذف الس..بب ال..ذي جعلها مج..رورة بالفتحة نيابة عن الكس..رة ،وهو هنا
ممنوعا من الص..رف ،وعليه س..تكون جملتنا بعد تغي..ير ما يل..زم
ً كونها نكرة تامة غير معرفة .بأل التعريف أو باإلضافة بج..انب كونها اس.ً .ما
على طريقتين :
الفكرة المحورية للقصيدة :فخر الشاعر بصفات قومه ونسبهم' الرفيع وكرمهم وسيادتهم بين الناس .
األبيات ( ) 5 – 3
فـقـلت لـها إن الـكرام قـليل تـعـيـرنـا أنـا قـلـيل عديدنا
شـبـاب تـسامى للعال وكهول ومـا قـلّ من كانـت بـقاياه مثلنا
عـزيـز وجـار األكـثرين ذليل ومـا ضـرنا أنـا قـليـل وجارنا
الشرح :
,قليلون في هذه الدنيا .
عيرتنا فتاة الحي بقلة عددنا معتبرة ذلك عيبا ًومنقصة فينا ،فأجبتها بأن الشرفاء والكرام
., ,للرفعة وعلو المنزلة ،ال فرق في ذلك بين كبير أو صغير ورغم قلة عددنا فنحن نتسامى
,في قلة عددنا ما دمنا أعزاء وجارنا يعيش بجانبنا عزيز ،على عكس اآلخرين كثيرو العدد ولكنهم وما الضرر
يعيشون في ذلة ومهانة – هم ومن تبعهم . -
الفكرة الرئيسية لألبيات ( : ) 5 – 3االفتخار بالقوم رغم قلة العدد .
األبيات ( ) 10 – 6
وال طـل مـنا حـيث كـان قتيل ومـا مـات مـنا ميت في فراشه
وليـست على شـيء سواه تسيل تـسـيل على حد الظبات نفوسنا
لـهـا غـرر معـلومـة وحجول وأيـامـنا مـشهـود فـي عدونا
بهـا مـن قرع الـدارعين فلول وأسـيـافـنا في كـل يوم كريهة
فـتـغـمد حـتى يسـتباح قتيل مـعـودة أن ال تـسل نصـالـها
الشرح :
,
,بل نقتل في المعارك ،ودماؤنا ال تهدر وتـسيل نحن قوم مشهورون بالشجاعة ،فنحن ال نموت على فراشنا
عبثا ً دون انتقام بل نأخذ بالثأر من عدونا .
,شجعان و ال نقتل إالّ ويعود الشاعر في البيت السابع للتأكيد على شجاعتهم في الحروب قائالً :نحن قوم
,الشديدة القوية واضحة األثر في عدونا ،فهي مثل الغرة في جبين الفرس ,ومعاركنا ,ال شيء غيره ،وأيامنا بالسيف
,وهيبتهم بين القبائل. ليدلل بذلك على قوتهم
,
,من يلبسون الدروع الواقية ولهذا تجد في سيوفنا آثار الكسور ,تصارع وتهزم ,بقوته ،فسيوفنا إن قتالنا مشهود
والشروخ بعد عودتنا من المعارك ؛ فهي معودة على أال تسل وال تشرع إال لالنتقام والدفاع عن حق القبيلة وكرامتها
وال توضع هذه السيوف في مكانها إال بعد أن تفي بما طلب منها .
األبيات ( ) 12 – 11
كـهـام وال فـيـنا يعـد بـخيل فـنحن كماء المزن ما في نصابـنا
وال يـنكرون الـقول حـين نقول ونـنكر إن شئنا على الناس قولهم
الشرح :
نحن في كرمنا وعطاءنا الكثير كالسحابة المشبعة بالماء الغزير وليس فينا شخص ضعيف أو بخيل؛ فنحن سادة
شرفاء وناس كرام ،كما أننا نستطيع أن ننصح ونوجه الناس إلى الشيء السليم ،وال يستطيع أحد فعل ذلك غيرنا ؛
,ما نفعل .
,أو يُعرّفنا
فنحن ال نحتاج لمن يرشدنا
.,الفكرة الرئيسية لألبيات ( : ) 12 – 11االفتخار بنسب القوم الرفيع وحكمتهم
األبيات ( ) 14 – 13
قـؤول لـما قـال الـكرام فعول إذا سـيد مـنا مـضـى قـام سيد
ومـا ذمـنـا في النازلين نزيـل ومـا أخمـدت نار لنا دون طارق
الشرح :
,ومستقر فينا ،فعندما يموت منا سيدٌ يخلفه سيدٌ آخر يقول ويفعل مثلما يقول ويفعل السادة
السيادة أرث مستمر
الكرام اآلخرون .
,التي تشعل ليستدل عليها الضيوف ال تخمد وتطفأ إال بعد أن ,من صفاتنا التي نتميز بها على اآلخرين فالناروالكرم
,من عظيم الكرم ينزل في ديارنا المحتاجون والضيوف ،وهم ال يخرجون من ديارنا إال شاكرين حامدين لما أنزلناهم
والوفادة .
الفكرة الرئيسية لألبيات ( : ) 14 – 13الفخر بسيادة وكرم القوم .
البيت ( ) 15
فـليـس سـواء عـالم وجهول سلي إن جهلتي الناس عنا و عنهم
الشرح :
,بأن حكم
,وعن القوم اآلخرين ؛ ليخبروكِ عن مجد قومنا ،وتذكري عليك أيتها الفتاة أن تسألي الناس عن قومنا
,ليس مثل حكم الجاهل بها ،وهذه حكمة أتى بها الشاعر ليبين للفتاة خطأها في حكمها على
اإلنسان العالم باألمور
,التي تجهلها. األمور
الفكرة الرئيسية للبيت ( : ) 15االحتكام لشهادة الناس في مآثر قومه وما وصفهم به .
جــدول الــكــلــمــات
.3يتمثل الرداء الجميل في السلوك العام الذي يتبعه صاحب العرض الشريف ،والرأي يتفق مع نظرة
الشاعر تلك فاإلنسان ال يستحق المدح أو االحترام إال إذا كان عرضه وشرفه محفوظ من الخبث
والشر' .
.4المقصود :أن على اإلنسان أن يقاوم الظلم وعبودية النفس لينال االحترام والثناء .
.5الحكمة هي ( :إن الكرام قليل ) وقد صاغها الشاعر بأسلوب التوكيد .
.6التهمة هي :قلة العدد .
الطرف' الذي وجـّـه التهمة هو :فتاة الحي .
الطرف الذي وجهت له التهمة هو :الشاعر وقومه .
( .9عزيز xذليل ) رغم قلة عددهم إال أن جارهم عزيز ،بينما جار األكثرين يعيش ذليال ً.
أثر التضاد في المعنى :بيان الفرق بين صفات قوم الشاعر قليلو العدد وبين األقوام' اآلخرين ،وقد
أضاف هذا التضاد للمعنى الذي قصده الشاعر الكثير من التوضيح .
.10القيمة العربية األصيلة هي :مراعاة حقوق الجار ،والحفاظ على عزته وكرامته ،وصون أمنه
وشرفه وأسباب حياته .
.11األسلوب الغالب هو :النفي واالستبعاد ،وقد استعمله الشاعر ليوضح ويـبـيـّن للفتاة حقيقة قومه
وفضائلهم' .
.12حجج الشاعر :أ .قلة العدد ال تعني قلة القدر والمكانة .
ب .أفراد القبيلة – صغاراً وكباراً' – أناس شرفاء يسعون لنيل المجد في كل مجال .
جـ .أفراد قبيلته ناس كرماء أعزاء ويكرمون من ينتمي لهم .
الرأي :نعم فلقد وفق' الشاعر في بيان أن قيمة الشيء ليس بالشكل أو الكثرة وإنما بما يحظى به من منزلة
رفيعة بفضل الصفات التي يتمتع بها .
( .14ما مات منا ميت في فراشه – قتيل – تسيل على حد الظبات نفوسنا – أيامنا مشهودة
في عدونا –
أسيافنا – يوم كريهة – قراع الدارعين – نصالها ) .
.16الدالالت كثيرة منها :الفخر بشرف تلك الدماء فهي ما سالت إال من أجل المحافظة على العزة
والكرامة ،أو الفخر بالنهاية المشرفة ألفراد القبيلة فالعرب ال تحب الموت في فراشها فذلك من
عالمات الخزي والعار ،أو رغبة الشاعر في إظهار بسالة وشجاعة القوم .
.18عالقة تقوم على التفاخر باألنساب وكثرة العدد وحب القتال والحروب .
.19السبب راجع النتصار' الشاعر وقومه في تلك الحروب ،وما للبطولة من نشوة تطغى على كل شيء
آخر .
.21شبه الشاعر قومه بماء المزن ،ووجه الشبه هو الخير الذي يحمله المطر والخير الذي يتصف به
القوم .
.23الموقفان هما :أ ( .ننكر إن شئنا على الناس قولهم' ) قوم' الشاعر يستطيعون االعتراض على أقوال
الناس .
ب ( .ال ينكرون القول حين نقول ) الناس ال يستطيعون االعتراض على أقوال قوم الشاعر .
أثرهما في المعنى :استطاع الشاعر بيان الفرق في المنزلة بين قومه وبين الناس في صورة تبين قوة
الفصاحة وأعطت بعدا جماليا ً لطريقة استخدام' األلفاظ .
.28
الجمع التثنية الكلمة
رداءات -رداوات رداءان -رداءين رداء األسماء الممدودة
ثناءات -ثناوات ثناءان -ثناءين الثناء
ماءات ماءان – ماءين ماء
العلوات العلوان العال األسماء المقصورة
األبيات ( ) 9 - 5
وبـين بـني عـمي لمخـتلف جدا وإن الذي بيني وبين بـني أبـي
دعـوني إلى نصر أتيـتهـم شـدا أراهم إلى نصري بـطاء وإن هم
وإن هـدموا مجدي بنيت لهم مجدا فإن أكلوا لحـمي وفـرت لحومهم
وإن هم هووا غيّي هويت لهم رشدا وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم
زجرت لـهـم طـيرا تمر بهم سعدا وإن زجـروا طيرا بنحس تمر بي
الشرح :
توجد بيني وبين أفراد عائلتي اختالفات كثيرة وكبيرة في األخالق والصفات ،فهم إن طلبت منهم المساعدة
., أتوني ببطء وكسل ،بينما أنا أرد على طلباتهم بسرعة ونشاط
,ويذكرون صفاتي وأعمالي بالسوء ،بينما أحب أن أحفظ غيبتهم وأمدح إن أفراد عائلتي يحبون أن يغتابوني
صفاتهم وأعمالهم بالخير .
,لهم الخير والهداية
إن لم يحفظوا شرفي أثناء غيابي ،فلست أنا الذي يعاملهم بالمثل فأنا أحفظ شرفهم وأتمنى
بينما يتمنون لي الشر والغواية ،وإن تمنوا لي سوء الطالع تمنيت لهم حُـسن الحال والسعادة .
الفكرة الرئيسية لألبيات ( : ) 9 – 5مقارنة بين الشاعر وقومه في األخالق والصفات .
األبيات ( ) 12 - 10
وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا وال أحـمل الحـقد القديم عليهم
ـ رفداوإن قـلّ مـالـي لـم أكلفهم لهم جلّ مالي إن تـتابع لي غنى
ومـا شيـمة لي غيرها تشبه العبدا وإني لعبد الضـيف ما دام نازال
الشرح :
بيَّـن الشاعر في هذه األبيات ترفّـُعه عن الحقد والكراهية وتجاوزه عن أخطاء قومه ؛ ألنَّ مكانته بين قومه
,في قلبه سوء النية ألحد من أفراد قبيلته،كرئيس تجعله يترفع عن ذلك ،وال يحمل الحقد في نفسه ،وال يضمر
وعلى الرغم مما فعل قومه به إالّ أنّـه أنفق معظم أمواله في مصلحة القبيلة مادام الشاعر في يسر من أمره ،
فواجبه يفرض عليه تحمّـُل ما تحتاج إليه القبيلة دون أن يكلفهم شيئًا.
ومن صفاته إكرام الضيف وخدمته ما دام في ضيافته وهي الصفة الوحيدة التي تساويه بالعبد ،وفي هذا البيت
إشارة إلى قمة التواضع التي يتمتع بها الشاعر.
,قومه .الفكرة الرئيسية لألبيات ( : ) 12 – 10ترفع الشاعر عن الحقد ومكانته وسط
30
HANAN MIRZA 9/16/2021
( ثغور' حقوق ) شبه الحقوق بالشيء الذي له فتحات ويمكن سدها ؛ ألن الحقوق إذا تركت دون رعاية .6
يمكن أن تكون منفذا إلى كثير من المشاكل
( أكلوا لحمي ) صور الشاعر أفراد' عائلته بمن يأكل لحمه ،وهذه الصورة كناية عن الغيبة والنميمة . .7
( هدموا مجدي بنيت لهم مجدا ) صور الشاعر المجد بالبناء الذي يـبـنى ويـهدم . .8
جــدول الــكــلــمــات
وإن هم هووا غيّي هويت لهم رشدا وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم .6
,غيبي ) . .1اشرح معنى عبارة ( ضيعوا
.2وضح التضاد في البيت ،وبيّن أثره في المعنى .
زجرت لـهـم طـيرا تمر بهم سعدا ,طيرا بنحس تمر بي وإن زجـروا .7
.1وضح معنى قول الشاعر ( زجروا طيرا ) .
.2ما المعتقد الجاهلي الذي أشار إليه الشاعر في البيت السابق ؟
.3بم تفسر إشارة الشاعر إلى هذا المعتقد الجاهلي ،على الرغم من أنه شاعر إسالمي ؟
وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا .8وال أحـمل الحـقد القديم عليهم
,الشاعر كلمة ( القديم ) في هذا البيت ؟
.1ما رأيك في استخدام
.2وضح الصورة االجتماعية في قول الشاعر ( :ليس رئيس القوم من يحمل الحقد ) .
,كلمة " كل " بدال من " جل " فهل يختلف المعنى ؟ ولماذا استخدمها الشاعر ؟
( .9لهم جلّ مالي ) لو وضعنا
,على قومه ،كريم معطاء ،مترفع عن الحقد ، .10بـيّـن ما ينطبق على الشاعر من الصفات التالية ( :متكبر
غني كثير المال ،فارس سريع إلى مناصرة قومه ،متالف للمال ،سيد في قومه ) .
.11قارن الشاعر بينه وبين بني عمه وقومه ،اذكر خمسًا من الصفات التي ذكرها في هذا المجال .
، ,عينها ثم أعربها .
.12وردت في البيت األول كلمة ممنوعة من الصرف
33
HANAN MIRZA 9/16/2021
,حـمدا
,في أشياء تكسبـهم
ديوني .1يعـاتبني
,في الدين قومي وإنما
أ .القضية التي طرحها' الشاعر في البيت األول هي الخالف بينه وبين قومه حول بعض تصرفاته .
ب .رد الشاعر على قومه حين عاتبوه بأن تصرفه كان دفاعا ً عن مصلحة القبيلة ،وإكسابها الحمد
والثناء إلعالء شأنها .
وأعسر حتى تبلغ العـسرة الجهدا ,كيف أوسر مرة
.2أ لم يـر قومي
أ .عالقة البيت الثاني باألول هي عالقة توضيح وتدليل ؛ حيث أن الشاعر يقدم دليالً ليقنع به قومه
على صحة تصرفاته .
ب .الغرض من االستفهام هو التقرير والتوكيد .
ت .أضافت للمعنى بلوغ الغاية ،وذلك للتأكيد على حالة العسر التي بلغها الشاعر من أجل قبيلته .
.3السلوك االجتماعي السليم الذي تضمنه البيت الثالث هو األنفة ،وعزة النفس ،والتواضع عند الغنى ؛
ففقره ال يدعوه إلى إذالل نفسه ،كما أن غناه ال يدفعه إلى الترفع عن قومه .
,لها سدا
,حقوق مـا أطاقوا
ثغـور .4أسـد به ما قـد أخلوا وضيعوا
,في قوله ( به ) على المال الذي استدانه .
أ .يعود الضمير
,؛ ذلك أن الحقوق إذا
ب .الصورة في قوله ( ثغور حقوق ) هي :تشبيه ،إذ شبه الحقوق بالثغور
,فإنها تكون بمثابة المنافذ التي يخشى أن يتسلل منها العدو ،وهذه الصورة تؤيد ما
لم تجد من يؤديها
قام به الشاعر من واجبات تجاه قومه .
وإن هم هووا غيّي هويت لهم رشدا .6وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم
أ .أي أن القوم يتهاونون في حقي ،وال يردون اإلساءة عني في غيبتي .
ب ( .ضيعوا xحفظت ) ( غـيّـي xرشدا )
,مدى االختالف بين الشاعر وقومه
أثر التضاد في المعنى :يقوي المعنى ،ويزيده وضوحًا ويبرز
في السلوك والمعاملة .
34
HANAN MIRZA 9/16/2021
,تمر بهم سعدا زجرت لـهـم طـيرا .7وإن زجـروا طيرا بنحس تمر بي
.1معنى قول الشاعر ( زجروا طيرا ) :أي أثاروا وأزعجوا الطير إلجباره على الطيران .
,يمينًا
,للتفاؤل بطيرانها
المعتقد الجاهلي الذي أشار له الشاعر هو :إثارة الطيور .2
,يسارًا ( البروح ) .
( السنوح ) ،والتشاؤم بطيرانها
,التضاد بين ,إلى قرب عهد الشاعر من الجاهلية وتأثره ببيئتها ،وإلبراز ت .يعود هذا االستخدام
,قومه.
سلوكه وسلوك
وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا .8وال أحـمل الحـقد القديم عليهم
,الشاعر كلمة ( القديم ) لوصف حقده وغضبه من قومه كان موفقًا ؛ ألنه أكد أن هذا أ .استخدام
,مع قومه . ,قد تمكن من نفسه لكنه استطاع بحلمه أن يتخلص منه ،حتى يعيش بوفاق الشعور
ب .الصورة االجتماعية هي :سماحة رئيس القوم وحلمه ،وتجاوزه عن هفوات اآلخرين حتى
يكون أهالً للرئاسة .
.10كريم معطاء ،مترفع عن الحقد ،فارس سريع إلى مناصرة قومه ،سيد في قومه .
.11
صفات قوم الشاعر صفات الشاعر
.1بطء القوم في نصرة الشاعر . .1سرعة الشاعر لنجدة ونصرة قومه
.2عدم تورعهم في اغتياب الشاعر في غيبته . .2حفظه أعراض قومه في غيبتهم .
,الشر له .
.3تمنيهم .3تمنيه الخير لقومه .
,في مجد الشاعر .
.4تفريطهم .4حرصه على مجد قومه .
.5طلبهم الغواية والضالل للشاعر . .5طلب الشاعر الدائم لرشد لقومه وهدايتهم .
35