You are on page 1of 35

‫نماذج ألسئلة الوزارة الخاصة بدروس النحو‬

‫المقررة ‪ ،‬وإجاباتها‬
‫* متى تحلى اإلنسان باإلصرار حقق أهدافه‪.‬‬
‫حول الفعلين اللذين تحتهما خط إلى المضارع‪ ،‬واضبطهما بالشكل‪.‬‬
‫مجرد تحويل الفعلين إلى صيغة المضارع يع‪.‬ني أن م‪.‬تى س‪.‬وف تعمل على الفعلين ب‪.‬الجزم ألنها أداة ش‪.‬رط جازمة تج‪.‬زم فعلين مض‪.‬ارعين‬
‫في جملة الشرط ‪ .‬ولدينا في السؤال مطلوبان ‪:‬‬
‫المطل‪..‬وب األول ‪ :‬تحويل الفعلين تحلى وحقق للمض‪..‬ارع ‪ :‬تحلى مض‪..‬ارعه يتحلى ( معتل اآلخر ل‪..‬ذا س‪..‬تجزمه م‪..‬تى بح‪..‬ذف ح‪..‬رف العلة‬
‫) ‪ ،‬حقق مضارعه يحقق ( صحيح اآلخر لذا ستجزمه‪ .‬متى بالسكون( ‪.‬‬
‫يتحل اإلنسان باإلصرار؛ يحق ْق أهدافه ‪) .‬‬
‫المطلوب الثاني ‪ :‬ضبط الفعلين بالشكل ‪ ( ...‬متى َ‬

‫* حبذا رعاية المفكرين والكتّاب‪.‬‬


‫استخدم فعل المدح (نعم) بدالً من (حبذا) في الجملة السابقة‪ ،‬مع ضبط المخصوص بالمدح بالشكل‪.‬‬
‫المطلوب ( ‪: ) 1‬جملة المدح تتكون من ثالثة عناصر هي الفعل والفاعل والمخصوص‪:‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬


‫المخصوص‬ ‫ذا‬ ‫حب‬
‫ّ‬ ‫المخصوص‬ ‫الفاعل‬ ‫نعم‬

‫حب‪ ،‬وفاعل نعم يقابل ذا ‪ ،‬والمخصوص يقابل المخصوص‪.‬‬


‫لذا بتحويل أحد األسلوبين لآلخر فإن نعم تقابل ّ‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬


‫رعاية‬ ‫ذا‬ ‫حب‬
‫ّ‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬
‫رعاية‬ ‫( السلوك )‬ ‫نعم‬

‫حب ‪ ،‬والمخص‪..‬وص ( رعاية ) قابل المخص‪..‬وص ( رعاية ) وبقي ما يقابل الفاعل ذا ‪ ،‬فعلينا وضع فاعل‬
‫نالحظ بالمقابلة‪ .‬أن نعم ق‪..‬ابلت ّ‬
‫لنعم يقابل الفاعل ذا ‪ ،‬وهذا الفاعل يجب أن ينطبق عليه أحد شروط فاعل نعم ‪ ،‬وهي ‪:‬‬
‫أ‪ .‬أن يكون محلى بأل‪ ( .‬نعم السلوك رعاية المفكرين والكتاب )‬
‫ب‪ .‬أن يكون مضافـًا لما فيه أل‪ ( .‬نعم سلوك الدولة رعاية المفكرين والكتاب )‬
‫اسما موصوالً للعاقل‪{ .‬لن يصلح لكون المخصوص ( رعاية ) غير عاقل }‬
‫ج‪ .‬أن يكون ً‬
‫اسما موصوالً‪ .‬لغير العاقل‪ ( .‬نعم ما تقوم به الدولة رعاية المفكرين والكتاب )‬
‫د‪ .‬أن يكون ً‬
‫مستترا وجوبُا تقديره ( هو ) يفسره تمييز بعده‪ ( .‬نعم (‪ )..‬صفة‪ ً .‬رعاية المفكرين والكتاب ){(‪ ( = )..‬هو )}‬
‫ً‬ ‫ضميرا‬
‫ً‬ ‫هـ‪ .‬أن يكون‬

‫المطل‪..‬وب ( ‪ :) 2‬المخص‪..‬وص بالم‪..‬دح يع‪..‬رب مبت‪..‬دأ مرف‪..‬وع خ‪..‬بره الجملة الفعلية المكونة من فعل الم‪..‬دح وفاعله ‪ ،‬ل‪..‬ذا فكلمة (رعاية )‬
‫أيضـا س‪..‬تكون كلمة‬
‫‪.‬برا لمبت‪..‬دأ مح‪..‬ذوف ‪ ،‬وعليه ً‬
‫وهي المخص‪..‬وص بالم‪..‬دح‪ ،‬س‪..‬تكون مرفوعة بالض‪..‬مة الظ‪..‬اهرة ‪ .‬كما يج‪..‬وز إعرابها خ‪ً .‬‬
‫(رعاية ) مرفوعة‪ .‬بالضمة الظاهرة ‪.‬‬

‫* شراع الحياة يصر على اجتياز العباب‪.‬‬


‫ثن واجمع ما تحته خط في الجملة‪ ،‬مغي ًرا ما يلزم‪.‬‬
‫المثنى ‪ :‬شراعا الحياة يصران على اجتياز العباب‪ ( .‬حذفت نون المثنى ( شراعان ) ألجل اإلضافة )‪.‬‬
‫الجمع‪ :‬أشرعة‪ .‬الحياة تصر على اجتياز العباب‪.‬‬

‫* أال تعتقد أن األصدقاء الحقيقيين قلّة؟‬


‫أجب على السؤال السابق باإلثبات مرة‪ ،‬وبالنفي مرة أخرى‪.‬‬
‫االستفهام هنا استفهام منفي‪ ،‬فالجواب عليه يكون ببلى في حالة اإلثبات‪ ،‬وبنعم ‪ +‬أداة النفي الموجودة‪ .‬في السؤال في حالة النفي‪.‬‬
‫اإلجابة باإلثبات‪ :‬بلى‪ ،‬أعتقد أن األصدقاء الحقيقيين قلة‪.‬‬
‫اإلجابة بالنفي‪ :‬نعم‪ ،‬ال أعتقد أن األصدقاء الحقيقيين قلة‪.‬‬

‫* بيّن الحكم اإلعرابي لكلمة (الوف ّي) في موقعها من كل جملة مما يأتي‪ ،‬مع التعليل‪:‬‬
‫أ‪ .‬ال أصادق إال الوف ّي‪.‬‬
‫ينظر للجمل‪..‬ة‪ ،‬فيظهر أن الجملة منفية بال‪ ،‬والمس‪..‬تثنى منه غ‪..‬ير موج‪..‬ود‪ ،‬أي أن الجملة غ‪..‬ير تام‪..‬ة‪ ،‬ل‪..‬ذا فالكلمة ال‪..‬تي بعد إال وهي كلمة‬
‫(الوفي) ستعرب على حسب موقعها‪ .‬من الجملة‪ ،‬وموقعها‪ .‬في الجملة هو موقع المفعول به للفعل أصادق والفاعل أنا‪.‬‬
‫الج‪..‬واب بالتفص‪..‬يل‪ :‬المطل‪..‬وب ( ‪ : )1‬الحكم اإلع‪..‬رابي لكلمة (ال‪..‬وفي) ‪ :‬تع‪..‬رب حسب موقعها‪ .‬من الجملة ‪ ،‬وهي في موقعها مفع‪..‬ول به‬
‫منصوب وعالمة‪ .‬نصبه الفتحة الظاهرة‪.‬‬
‫المطلوب ( ‪ : ) 2‬التعليل ‪ :‬ألن جملة االستثناء منفية وغير تامة‪.‬‬

‫ب‪ .‬ال أصادق من الناس غير الوف ّي‪.‬‬


‫مجرورا وعالمة جره الكسرة الظاهرة ‪.‬‬
‫ً‬ ‫المطلوب ( ‪ : )1‬الحكم اإلعرابي لكلمة (الوفي) ‪ :‬تعرب مضافـًا إليه‬
‫دائما مضافـًا إليه ‪.‬‬
‫المطلوب ( ‪ : ) 2‬التعليل ‪ :‬ألن ما بعد غير يعرب ً‬

‫* اإلنسان المجرب قادر على اختيار أصدقائه‪.‬‬


‫صغ من العبارة السابقة(أسلوب تعجب) مرة‪،‬و( أسلوب تفضيل) مرة أخرى‪ ،‬مع ضبط ما يلزم ضبطه‪.‬‬
‫المطلوب ( ‪1‬أ )‪ :‬صياغة أسلوب التعجب ‪ :‬أسلوب التعجب يكون على صيغتين‪ ،‬صيغة (ما أفعل‪..‬ه)‪ ،‬و (أفعل ب‪..‬ه)‪ ،‬وما س‪..‬نعمل عليه في‬
‫العبارة هو كلمة قادر‪ ،‬من الفعل قدر‪ ،‬وهو فعل ثالثي تام الشروط السبعة‪ ،‬فيصاغ منه التعجب بذلك مباش‪..‬رة ( أق‪..‬در ) والمتعجب منه‬
‫في العبارة وهو المقابل للهاء في الصيغتين هو اإلنسان المجرب‪...‬‬

‫بــه‬ ‫أفعل‬ ‫ــه‬ ‫أفعل‬ ‫ما‬


‫باإلنسان المجرب على اختيار أصدقائه‬ ‫أقدر‬ ‫اإلنسان المجرب على اختيار أصدقائه‬ ‫أقدر‬ ‫ما‬

‫المطل ‪..‬وب ( ‪1‬ب)‪ :‬ض ‪..‬بط م ‪..‬ايلزم ‪ :‬في ص ‪..‬يغتي التعجب يض ‪..‬بط فعل التعجب والمتعجب منه ‪ ،‬ففي الص ‪..‬يغة األولى (ما أفع ‪..‬ل) سنض ‪..‬بط‬
‫‪.‬در ) على أس‪..‬اس أنها فعل م‪..‬اض مب‪..‬ني على الفتح‪ ،‬والمتعجب منه (اإلنس‪..‬ان ) ب‪..‬الفتح أيضـًا ( اإلنس‪..‬ا َن ) على‬
‫كلمة ( أق‪..‬در ) ب‪..‬الفتح ( أق‪َ .‬‬
‫دائما مفعوالً به‪ .‬أما في الصيغة الثانية ( أفعل به ) فسنض‪..‬بط كلمة ( أق‪..‬در ) بالس‪..‬كون (‬ ‫أساس أن المنتعجب منه في هذه الصيغة يعرب ً‬
‫أقْ ‪.ِ . .‬د ْر ) على أس ‪.. .‬اس انها فعل م‪.. .‬اض مب ‪.. .‬ني على الس‪.. .‬كون ألنه ج ‪.. .‬اء على ص‪.. .‬يغة األم ‪.. .‬ر‪ ،‬وسنض‪.. .‬بط المتعجب منه ( اإلنس ‪.. .‬ان ) بالكسر‬
‫مرفوعا بالض ‪..‬مة المق ‪..‬درة ال ‪..‬تي منع من ظهورها اش ‪..‬تغال‬ ‫دائما ف ‪..‬اعالً‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫( اإلنس ‪..‬ان ) على اس ‪..‬اس ان المتعجب منه في ه ‪..‬ذه الص ‪..‬يغة يع ‪..‬رب ً‬
‫المحل بحركة حرف الجر الزائد ( الباء ) وهي الكسر‪.‬‬
‫المطل‪..‬وب ( ‪2‬أ )‪ :‬ص‪..‬ياغة أس‪..‬لوب التفض‪..‬يل تك‪..‬ون بتحديد المفض‪..‬ل‪ ،‬والمفضل علي‪..‬ه‪ ،‬واسم التفض‪..‬يل ال‪..‬ذي س‪..‬يكون (أق‪..‬در) من الفعل‬
‫ق‪..‬در‪ ،‬وهو كما أس‪..‬لفت فعل ثالثي ت‪..‬ام الش‪..‬روط؛ فيص‪..‬اغ منه التفض‪..‬يل مباش‪..‬رة‪ .‬والمفضل في العب‪..‬ارة هو اإلنس‪..‬ان المج‪..‬رب‪ ،‬والمفضل‬
‫مفهوما من الس‪..‬ياق كما في ه‪..‬ذه العب‪..‬ارة ‪.‬وعليه‬
‫ً‬ ‫عليه هو غ‪..‬يره ممن يعد غ‪..‬ير مج‪..‬رب‪ ،‬كما يمكننا االس‪..‬تغناء عن المفضل عليه إن ك‪..‬ان‬
‫ستكون صياغة أسلوب التفضيل كالتالي‪:‬‬

‫المفضل عليه‬ ‫اسم التفضيل‬ ‫المفضل‬


‫من غيره على اختيار أصدقائه‬ ‫أقدر‬ ‫اإلنسان المجرب‬

‫المطلوب ( ‪2‬ب)‪ :‬ضبط مايلزم ‪ :‬في صيغة التفضيل يضبط اسم التفضيل ال‪.‬ذي يع‪..‬رب حسب موقعه‪ .‬من الجمل‪..‬ة‪ ،‬وموقعه‪ .‬هنا ( خ‪..‬بر )‪،‬‬
‫(أقدر) ألنها خبر مرفوع‪ .‬وعالمة رفعه الضمة الظاهرة ‪.‬‬
‫وعليه ستضبط كلمة (أقدر) بالضم ُ‬

‫* اضبط الكلمة التي تحتها خط فيما يأتي مبينـًا سبب الضبط‪.‬‬


‫أ‪ .‬االنسياق إلى الغضب يؤدي إلى عواقب وخيمة‪.‬‬
‫المطلوب األول‪ :‬ضبط كلمة عواقب‪ :‬كلمة عواقب مجرورة بالفتحة نيابة عن الكسرة‪.‬‬
‫المطل‪..‬وب الث‪..‬اني‪ :‬س‪..‬بب الض‪..‬بط‪ :‬ألن كلمة ع‪..‬واقب ممنوعة‪ .‬من الص‪..‬رف لعلة واح‪..‬دة هي أنها ج‪..‬اءت على ص‪..‬يغة منتهى الجم‪..‬وع‪ ،‬كما‬
‫أنها نكرة تامة غير معرفة بأل او باإلضافة‪.‬‬

‫ب‪ .‬اإلنسان الحليم هو الذي يفكر في عواقب الغضب‪.‬‬


‫المطلوب األول‪ :‬ضبط كلمة عواقب‪ :‬كلمة عواقب مجرورة بالكسرة ‪.‬‬
‫المطلوب الثاني‪ :‬سبب الضبط‪ :‬ألن كلمة ع‪.‬واقب ب‪.‬الرغم من كونها ممنوعة‪ .‬من الص‪.‬رف‪ ،‬إال إنها نك‪.‬رة غ‪.‬ير تامة فهي معرفة‪ .‬باإلض‪.‬افة‪،‬‬
‫فكلمة الغضب تع ّد مضافـًا إليه ‪.‬وعليه فإن (عواقب) ترجع إلعرابها األصلي وهو الجر بالكسرة‪.‬‬

‫يقو اإلنسان على كظم غيظه ينل احترام الناس‪.‬‬ ‫* متى َ‬


‫اجعل جواب الشرط في العبارة السابقة مقترنـًا بالفاء‪.‬‬
‫يراعى في صياغة الجملة الشرطية بعد اقتران الجواب بالفاء أن يؤتى أوالً بمبرر القتران الجواب بالفاء‪ ،‬وثانيًا عدم إعمال أداة الش‪.‬رط‬
‫‪.‬ارعا‪ ،‬فيما ع‪.‬دا إن س‪.‬بق ب‪.‬أداة ج‪.‬زم أو نصب تعمل فيه ب‪.‬دالً من عمل أداة‬
‫مرفوعا‪ .‬إن ك‪.‬ان مض ً‬
‫ً‬ ‫الجازمة في فعل الجواب‪ ،‬حيث س‪.‬يكون‬
‫الشرط‪ .‬ففي جملتنا يمكننا اإلتيان بس‪.‬وف كم‪.‬برر الق‪.‬تران الج‪.‬واب بالف‪.‬اء‪ ،‬ومن ثم إرج‪.‬اع الفعل (ين‪.‬ل) إلى حالة الرفع ب‪.‬دالً من الج‪.‬زم‬
‫ينال احترام الناس )‪.‬‬
‫يقو اإلنسان على كظم غيظه؛ فسوف ُ‬
‫بمتى‪ ( ....‬متى َ‬

‫صا‪.‬‬
‫* حدد من بين الكلمات التالية اس ًما مقصو ًرا‪ ،‬وآخر منقو ً‬
‫ي – دواع ٍ – مدى – صلّى – نهي – الخلق ّي‬ ‫متى – يقتدي – قو ّ‬
‫‪.‬دودا‪ ،‬وذلك بع‪..‬رض الكلمة على ش‪..‬روط كل‬
‫‪.‬ورا‪ ،‬أو مم‪ً .‬‬
‫ص ‪.‬ا‪ ،‬أو مقص‪ً .‬‬
‫يجب أوالً النظر إلى كل كلمة لتحديد إمكانية كونها اس‪.ً .‬ما منقو ً‬
‫‪.‬ورا للوهلة األولى بس‪..‬بب األلف المقص‪..‬ورة‪ ،‬ولكن كونها مبنية‬
‫من األس‪..‬ماء الثالثة ال‪..‬واردة في تعريفه‪..‬ا‪ .‬فكلمة‪( .‬م‪..‬تى) تب‪..‬دو اس‪.ً .‬ما مقص‪ً .‬‬
‫ص ‪.‬ا للوهلة األولى بس‪..‬بب‬
‫‪.‬ورا؛ فمن ش‪..‬روط المقص‪..‬ور أن يك‪..‬ون معربًا‪ .‬ال مبنيً‪..‬ا‪ .‬وكلمة (يقت‪..‬دي) تب‪..‬دو اس‪.ً .‬ما منقو ً‬
‫ينفي كونها اس‪.ً .‬ما مقص‪ً .‬‬
‫أيضـا للوهلة األولى‬
‫ص ‪..‬ا‪ً .‬‬
‫‪.‬وي) تب ‪..‬دو منقو ً‬
‫ص ‪..‬ا‪ .،‬ف‪...‬المنقوص اسم وليس فعالً‪ .‬وكلمة (ق ‪ّ .‬‬
‫الي‪...‬اء‪ ،‬ولكن كونها فعالً يمتنع كونها اس‪.ً ..‬ما منقو ً‬
‫ص ‪.‬ا‪ ،‬في‪..‬اء المنق‪..‬وص يجب أن تك‪..‬ون خفيف‪..‬ة‪ ..‬ولكن نالحظ أن‬
‫بس‪..‬بب الي‪..‬اء‪ ،‬ولكن ك‪..‬ون الي‪..‬اء فيها مش‪..‬ددة ثقيلة ينفي كونها اس‪.ً .‬ما منقو ً‬
‫دواع نكرة محذوفة الياء أصلها (دواعي) وهي اسم منقوص النطباق جميع شروط تعريف المنق‪..‬وص عليه‪..‬ا‪ .‬كما أن كلمة م‪..‬دى‪،‬‬
‫كلمة ٍ‬
‫‪.‬ورا‬
‫بمراجعة‪ .‬ش‪.. .‬روط تعريف المقص‪.. .‬ور‪ ،‬تب‪.. .‬دو مطابقة‪ .‬لكل الش‪.. .‬روط فيحكم عليها بأنها اسم مقص‪.. .‬ور‪ .‬أما كلمة (ص ‪. .‬لّى) فليست مقص‪ً . .‬‬
‫‪.‬ورا‪.‬‬
‫ص ‪.‬ا‪ .‬ألن ما قبل الي ‪..‬اء فيها س ‪..‬اكن‪ ،‬والش ‪..‬رط في المنق ‪..‬وص أن يك ‪..‬ون فيه ما قبل الي ‪..‬اء مكس ‪ً .‬‬
‫لكونها فعالً‪ ،‬وكلمة (نهي) ليست منقو ً‬
‫دواع )‪ ،‬واالسم المقص ‪..‬ور‬
‫ص‪..‬ا‪ .‬لك ‪..‬ون الي ‪..‬اء ثقيلة مش ‪..‬ددة‪ .‬وب ‪..‬ذا يك ‪..‬ون االسم المنق ‪..‬وص المطل ‪..‬وب هو ( ٍ‬
‫(الخلقي) ليست منقو ً‬
‫ّ‬ ‫وكلمة‬
‫المطلوب هو ( مدى )‪.‬‬

‫* لم يكشف العلم سوى النزر اليسير من أسرار الكون‪.‬‬


‫أ‪ .‬اضبط االسم الوارد بعد (سوى) في الجملة السابقة‪ ،‬مع بيان السبب‪.‬‬
‫المطلوب األول‪ :‬ضبط االسم بعد سوى‪ :‬يضبط بالكسر ( النز ِر )‪.‬‬
‫دائما مضافـًا إليه‬
‫المطلوب الثاني‪ :‬سبب الضبط‪ :‬ألن ما بعد سوى يعرب ً‬

‫ب‪ .‬ضع (إال) مكان (سوى) واضبط بالشكل االسم الواقع بعد (إال)‪.‬‬
‫المطلوب األول‪ :‬لم يكشف العلم إال النزر اليسير من أسرار الكون‪.‬‬
‫المطل‪..‬وب الث‪..‬اني‪ :‬ض‪..‬بط كلمة ال‪..‬نزر الواقعة بعد إال‪ :‬بعد اس‪..‬تبدال س‪..‬وى ب‪..‬إال تتح‪..‬ول كلمة ( ال‪..‬نزر ) من مض‪..‬اف إليه إلى مش‪..‬تثنى ب‪..‬إال‪،‬‬
‫والمستثنى بإال يعرب بعد النظر إلى جملت‪.‬ه‪ ،‬والجملة هنا منفية غ‪.‬ير تام‪.‬ة‪ ،‬ل‪..‬ذا فس‪.‬تعرب كلمة (ال‪.‬نزر) بحسب موقعها‪ .‬في الجمل‪..‬ة‪ ،‬وهي‬
‫في جملتها مفعول‪ .‬به‪ ،‬وعليه سيكون ضبطها بالفتح لكونها مفعول به منصوب‪.‬‬

‫* ‪ -‬لو تعشق البيداء أصبح رملها زه ًرا‪.‬‬


‫‪ -‬كره الدجى فاس ّود إال شهبه‪.‬‬
‫‪ -‬إن كان شعورك غافيًا فأيقظه بالمحبة‪.‬‬
‫‪ -‬أحسن إلى غيرك وال تنتظر الجزاء‪.‬‬
‫عيّن كل اسم مقصورـ أو منقوص أو ممدود في العبارات السابقة‪.‬‬

‫في الجملة األولى ‪ :‬كلمة ( البيداء ) اسم ممدود‪.‬‬


‫في الجملة الثانية ‪ :‬كلمة (الدجى) اسم مقصور‪.‬‬
‫في الجملة الثالثة ‪ :‬كلمة (غافيًا) اسم منقوص‪.‬‬
‫في الجملة الرابعة ‪ :‬كلمة ( الجزاء ) اسم ممدود‪.‬‬

‫* من يتفاءل خي ًرا فسوف يلقى خي ًرا في حياته‪.‬‬


‫احذف الفاء الواقعة في جواب الشرط‪ ،‬واكتب الجملة صحيحة مغي ًرا ما يلزم‪.‬‬
‫المطل‪..‬وب األول‪ :‬ينبغي االلتف‪..‬ات إلى ان ح‪..‬ذف الف‪..‬اء يقتضي ح‪..‬ذف م‪..‬برر اق‪..‬تران الج‪..‬واب به‪..‬ا‪ ،‬فلم تق‪..‬ترن الف‪..‬اء بج‪..‬واب الش‪..‬رط في‬
‫الجملة أعاله إال بسبب سوف‪ ،‬فينبغي حذف سوف إذاً عندما تحذف الفاء‪.‬‬
‫المطلوب الث‪.‬اني‪ :‬ينبغي االلتف‪.‬ات أيضـًا إلى أن أداة الش‪.‬رط ( من ) جازمة تج‪.‬زم فعلي الش‪.‬رط والج‪..‬واب‪ ،‬ووج‪..‬ود الف‪..‬اء هو ال‪..‬ذي س‪.‬بب‬
‫رج‪..‬وع الفعل يلقى إلى حالة الرفع بع‪..‬ودة ح‪..‬رف العل‪..‬ة‪ ،‬وذلك ألن الف‪..‬اء تمنع عمل أداة الش‪..‬رط عليه ب‪..‬الجزم‪ ،‬وحين نح‪..‬ذف الف‪..‬اء‪ ،‬فإنه‬
‫ينبغي بذلك عودة عمل أداة الشرط (من) على الفعل بالجزم‪ ،‬وبما أنه معتل اآلخ‪..‬ر؛ فس‪..‬يكون جزمه‪ .‬بح‪..‬ذف ح‪..‬رف العلة والتع‪..‬ويض عنه‬
‫خيرا )‪.‬‬
‫يلق ً‬
‫خيرا؛ َ‬
‫بالحركة المناسبة وهي الفتحة‪ .‬وعليه ستكتب الجملة كالتالي‪ ( :‬من يتفاءل ً‬

‫* الشاعر داع ٍ إلى نشر المحبة بين الناس‪.‬‬


‫ثن ما تحته خط ‪ ،‬واجمعه جمع مذكر سال ًما‪ ،‬واكتب الجملة صحيحة في كل مرة‪.‬‬
‫داع اسم منق‪..‬وص مح‪..‬ذوف الي‪..‬اء‪ ،‬والمنق‪..‬وص مح‪..‬ذوف الي‪..‬اء ترجع ي‪..‬اؤه في حالة التثني‪..‬ة‪ ،‬ل‪..‬ذا س‪..‬تكون‬
‫المطل‪..‬وب األول‪ :‬التثنية ‪ :‬كلمة ٍ‬
‫الجملة كالتالي‪ :‬الشاعران داعيان إلى نشر المحبة بين الناس‪.‬‬
‫‪.‬الما تح ‪..‬ذف ي ‪..‬اؤه إن ك ‪..‬انت موج ‪..‬ودة‪ .،‬وإن‬
‫‪.‬ذكرا س ‪ً .‬‬
‫جمعا م ‪ً .‬‬
‫المطل ‪..‬وب الث ‪..‬اني‪ :‬جمع الم ‪..‬ذكر الس ‪..‬الم ‪ :‬االسم المنق ‪..‬وص في حالة جمعه‪ً .‬‬
‫كانت محذوفة فإنها ال ترجع ‪ ،‬لذا ستكون الجملة كالتالي ‪ :‬الشعراء داعون إلى نشر المحبة بين الناس‪.‬‬

‫* العطوف على أبنائه‪.‬‬


‫اجعل ما سبق مخصوصـًا بالمدح في جملة من إنشائك‪.‬‬
‫حتما س ‪..‬يكون الث ‪..‬الث في الجمل ‪..‬ة‪ ،‬وعليه س ‪..‬يتوجب اإليت ‪..‬اء بما‬
‫ص‪..‬ا بالم ‪..‬دح‪ ،‬ف ‪..‬إن ترتيبه ً‬
‫ما دام ( العط ‪..‬وف على أبنائه ) س ‪..‬يكون مخصو ً‬
‫يشغل المرتبة ( ‪ )1‬في الجملة‪ ،‬وهو فعل المدح‪ ،‬وبما يشغل المرتبة (‪ )2‬في الجملة‪،‬وهو فاعل فعل المدح‪...‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬


‫العطوف على أبنائه‬
‫العطوف على أبنائه‬ ‫األب‬ ‫نعم‬
‫العطوف على أبنائه‬ ‫ذا‬ ‫حب‬
‫ّ‬

‫مضافـا لما فيه أل‪ :‬نعم أب األوالد‬


‫ً‬ ‫ملحوظ ‪.. .‬ة‪ :‬يمكن اس ‪.. .‬تبدال فاعل نعم ( األب ) وهو محلى ب ‪.. .‬أل‪ ،‬ب ‪.. .‬أي فاعل مناسب ك ‪.. .‬أن يك ‪.. .‬ون‬
‫‪.‬تترا يفس‪.‬ره التمي‪.‬يز بع‪.‬ده‪ ( :‬نعم (‪)..‬‬
‫‪.‬ميرا مس ً‬
‫اسما موصوالً‪ .‬للعاقل‪ ( :‬نعم من يربي العط‪.‬وف على أبنائه )‪ ،‬أو ض ً‬
‫العطوف على أبنائه‪ ،‬أو ً‬
‫أبـًا العطوف على أبنائه )‪.‬‬

‫* أنت أقدر رجل على تربيةـ ابنائك‪.‬‬


‫حول العبارة السابقة إلى المثنى مغي ًرا ما يلزم‪.‬‬
‫قبل تحويل الجملة إلى المث‪.‬نى ينبغي النظر في ن‪.‬وع اسم التفض‪..‬يل لتحديد ما س‪.‬يثبت وما س‪..‬يتغير في الجمل‪.‬ة‪ ،‬وبما أن اسم التفض‪.‬يل هنا‬
‫مض‪..‬اف إلى نك‪..‬رة‪ ،‬فإنه لن يتغ‪..‬ير وس‪..‬يبقى على ص‪..‬ورة المف‪..‬رد الم‪..‬ذكر (أق‪..‬در)‪ ،‬وما س‪..‬يتغير هو المض‪..‬اف إليه ال‪..‬ذي س‪..‬يوافق المفضل في‬
‫العدد والجنس ‪ .‬وبالتحويل لصيغة المثنى ستكون الجملة كالتالي‪ ( :‬أنتما أقدر رجلين على تربية أبنائكما )‪.‬‬

‫صا لها‪.‬‬
‫* إن راعى اإلنسان مصلحة أمته كان مخل ً‬
‫اجعل الفعلين الماضيين في األسلوب السابق مضارعين مجزومين‪ ،‬وغير ما يلزم‪.‬‬
‫يكن مخلصـًا لها‪.‬‬
‫إن يراع ِ اإلنسان مصلحة أمته‪ْ ،‬‬

‫* لذة العقل‪.‬‬
‫اجعل ما سبق مخصوصـًا بالمدح في جملة مفيدة‪ ،‬واضبط المخصوص بالمدح بالشكل‪.‬‬
‫المطلوب األول‪:‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬


‫لذة العقل‬
‫لذة العقل‬ ‫اللذة‬ ‫نعم‬
‫لذة العقل‬ ‫ذا‬ ‫حب‬
‫ّ‬

‫المطلوب الثاني‪ :‬ضبط المخصوص بالمدح‪ :‬تضبط كلمة ( لذة) بالضم ( لذةُ ) ألن المخصوص بالم‪..‬دح إما مبت‪..‬دأ خ‪.‬بره الجملة الفعلية‬
‫المكونة من فعل المدح وفاعله‪ ،‬والمبتدأ مرفوع‪ .،‬أوخبر لمبتدأ محذوف‪ ،‬والخبر أيضـًا مرفوع‪.‬‬

‫* أنت األوفى حظـًا في الحياة‪.‬‬


‫ضل بالشكل في كل مرة‪.‬‬
‫خاطب بالعبارة السابقة المثنى المذكر والجمع بنوعيه‪ ،‬واضبط المف ّ‬
‫قبل تحويل الجملة إلى المث ‪..‬نى والجمع بنوعيه ينبغي النظر في ن ‪..‬وع اسم التفض ‪..‬يل لتحديد ما س ‪..‬يثبت وما س ‪..‬يتغير في الجمل ‪..‬ة‪ ،‬وبما أن‬
‫اسم التفض‪.. .‬يل هنا مع‪.. .‬رف ب‪.. .‬أل‪ ،‬فإنه س‪.. .‬يتغير وس‪.. .‬يوافق المفضل في كل جملة من حيث الع‪.. .‬دد والجنس ‪ .‬وبالتحويل للص‪.. .‬يغ المطلوبة‬
‫ستكون الجمل كالتالي‪:‬‬
‫المث‪..‬نى الم‪..‬ذكر‪ :‬أنتما األوفي‪..‬ان حظًا في الحي‪..‬اة ‪( .‬ف‪..‬األوفى اسم مقص‪..‬ور ألفه رابعة تقلب إلى ي‪..‬اء تض‪..‬اف بع‪..‬دها عالمة المث‪..‬نى في حالة‬
‫التثنية)‪.‬‬

‫جمع الم ‪..‬ذمر الس ‪..‬الم ‪:‬أنتم األوف ‪..‬ون حظًا في الحي ‪..‬اة‪( .‬ف ‪..‬األوفى اسم مقص ‪..‬ور ألفه رابعة تح ‪..‬ذف وتض ‪..‬اف بع ‪..‬دها عالمة الجمع في حالة‬
‫الجمع)‪.‬‬

‫‪:‬أنتن األوفيات حظًا في الحياة‪( .‬فاألوفى اسم مقصور ألفه رابعة تقلب إلى ياء تضاف بع‪..‬دها عالمة‪ .‬جمع الم‪..‬ؤنث‬
‫جمع المؤنث السالم ّ‬
‫سالما)‪.‬‬
‫جمعا مؤنثـُا ً‬
‫السالم في حالة الجمع ً‬

‫* اختالف المواقف بين الشاعر وبني عمه‪.‬‬


‫تعجب مما سبق بصيغة ( ما أفعل )‪ ،‬واضبط المتعجب منه بالشكل‪.‬‬
‫المطل‪.. . .‬وب األول‪ :‬ما س‪.. . .‬نتعجب منه هنا هو كلمة (اختالف) من الفعل ( اختلف ) وهو فعل تنطبق عليه كل الش‪.. . .‬روط فيما ع‪.. . .‬دا كونه‬
‫‪.‬ردا‪ ،‬حيث ج‪...‬اء مزي ‪ً ..‬دا‪ ،‬وعليه فلن يمكننا التعجب منه مباش‪...‬رة‪ ،‬وس ‪..‬نحتاج إلى فعل مس ‪..‬اعد تنطبق عليه كل الش‪...‬روط نتبعه‬
‫ثالثيـا مج‪ً ..‬‬
‫ً‬
‫بالمصدر الصريح للفعل ( اختلف ) وهو ( اختالف )‪.‬‬

‫ــه‬ ‫أفعل‬ ‫ما‬


‫مصدر الفعل الصريح = المتعجب منه‬ ‫فعل مساعد‬ ‫ما‬
‫اختالف المواقف بين الشاعر وبني عمه‬ ‫أش ّد‬ ‫ما‬
‫دائما مفع‪..‬والً به ‪ ،‬وعليه س‪..‬تكون كلمة ( اختالف ) منص‪..‬وبة وعالمة نص‪.‬بها‬
‫المطلوب الثاني‪ :‬المتعجب منه في صيغة ( ما أفعل ) يعرب ً‬
‫الفتحة الظاهرة على أنها مفعول‪ .‬به‪.‬‬

‫* ليست الصداقة غير مشاركة وجدانية دائمة‪.‬‬


‫اضبط بالشكل كلمتي ( غير ومشاركة ) في العبارة السابقة‪.‬‬
‫كلمة غير ستعتبر هي المستثنى في الجملة‪ ،‬وستعرب بعد تحديد ن‪..‬وع الجمل‪..‬ة‪ ،‬والجملة منفية وغ‪..‬ير تام‪..‬ة‪ ،‬ل‪..‬ذا س‪..‬تعرب حسب موقعه‪..‬ا‪.،‬‬
‫وموقعها‪ .‬هو خ ‪..‬بر ليس منص ‪..‬وب بالفتحة الظ ‪..‬اهرة ‪ ،‬فض ‪..‬بطها س ‪..‬يكون ب ‪..‬الفتح‪ ،‬أما كلمة مش ‪..‬اركة‪ ،‬فستض ‪..‬بط بالكس ‪..‬ر؛ ألن ما بعد غ ‪..‬ير‬
‫دائما مضافـًا إليه‪ ،‬والمضاف إليه مجرور‪.‬‬
‫يعرب ً‬

‫* ( ال ينفع األمة إال رجالها‪ ).‬اضبط الكلمة الواقعة بعد (إال) بالشكل‪ ،‬مع التعليل‪.‬‬
‫المطلوب األول‪ :‬تضبط كلمة رجالها بالضم ( رجالُــها )‪.‬‬
‫المطلوب الثاني‪ :‬السبب ‪ :‬ألن الجملة منفية وغير تامة‪ ،‬فتعرب رجالها بذلك حسب موقعها‪ .،‬وموقعها هو فاعل مرفوع ‪.‬‬

‫* إنْ يستوعب العرب علوم العصر يحققوا التقدم‪.‬‬


‫اجعل جواب الشرط في األسلوب السابق مقترنـًا وجوبًا بالفاء‪ ،‬مغي ًرا ما يلزم‪.‬‬
‫يراعى في صياغة الجملة الشرطية بعد اقتران الجواب بالفاء أن يؤتى أوالً بمبرر القتران الجواب بالفاء‪ ،‬وثانيًا عدم إعمال أداة الش‪.‬رط‬
‫‪.‬ارعا‪ ،‬فيما ع‪.‬دا إن س‪.‬بق ب‪.‬أداة ج‪.‬زم أو نصب تعمل فيه ب‪.‬دالً من عمل أداة‬
‫مرفوعا‪ .‬إن ك‪.‬ان مض ً‬
‫ً‬ ‫الجازمة في فعل الجواب‪ ،‬حيث س‪.‬يكون‬
‫الش‪..‬رط‪ .‬ففي جملتنا يمكننا اإلتي‪..‬ان بالس‪..‬ين كم‪..‬برر الق‪..‬تران الج‪..‬واب بالف‪..‬اء‪ ،‬ومن ثم إرج‪..‬اع الفعل (يحقق‪..‬وا) إلى حالة الرفع ب‪..‬دالً من‬
‫الجزم بإ ْن‪ ( ....‬إ ْن يستوعب العرب علوم العصر؛ فسيحققون التقدم )‪.‬‬

‫* نعم صفة طلب العلم‪.‬‬


‫اضبط كل كلمة تحتها خط في األسلوب السابق‪ ،‬معلالً سبب الضبط‪.‬‬
‫طلب ) على أساس‬
‫المطلوب األول‪ :‬كلمة ( صفة ) ستضبط بالفتح على اساس أنها تمييز ( صفةً )‪ .‬وكلمة ( طلب ) ستضبط بالضم ( ُ‬
‫كونها مبتدأ خبره الجملة الفعلية‪ .‬المكونة من فعل المدح وفاعله المستتر ( هو) ‪.‬‬
‫المطلوب الثاني‪ :‬التعليل ‪ :‬لو اعتبرنا كلمة ( صفة‪ ) .‬فاعل نعم ورفعناها لم يجز لنا ذلك ألن شروط فاعل نعم ال تنطبق عليها فهي غ‪..‬ير‬
‫مستترا‪ ،‬فلم يبق إال اعتبار الفاعل مستتر‪ ،‬وعليه‬
‫ً‬ ‫ضميرا‬
‫ً‬ ‫اسما موصوالً‪ .،‬وبالطبع ليست‬
‫محالة بأل‪ ،‬وال مضافة لما فيه أل‪ ،‬وليست ً‬

‫س‪..‬تكون هي التمي‪..‬يز ال‪..‬ذي يلي ه‪..‬ذا الفاعل لتفس‪..‬ره‪ ،‬والتمي‪..‬يز منص‪..‬وب ‪ .‬وما دامت هي التمي‪..‬يز‪ ،‬والفاعل مس‪..‬تتر‪ ،‬ف‪..‬إن كلمة ( طلب )‬
‫دائما لكونه إما مبت ‪..‬دأ قبله جملة فعلية في محل رفع خ ‪..‬بره‪ ،‬أو خ ‪..‬بر‬
‫س ‪..‬تكون هي المخص ‪..‬وص بالم ‪..‬دح‪ ،‬والمخص ‪..‬وص بالم ‪..‬دح مرف ‪..‬وع‪ً .‬‬
‫لمبتدأ محذوف‪.‬‬

‫* أسند العبارة التالية إلى المثنى المذكر‪ ( :‬أنت األعلى بعلمك )‪.‬‬
‫قبل تحويل الجملة إلى المث‪.‬نى ينبغي النظر في ن‪.‬وع اسم التفض‪..‬يل لتحديد ما س‪.‬يثبت وما س‪..‬يتغير في الجمل‪.‬ة‪ ،‬وبما أن اسم التفض‪.‬يل هنا‬
‫معرف بأل‪ ،‬فإنه سيتغير وسيوافق المفضل في الجملة من حيث العدد والجنس ‪ .‬وبالتحويل للصيغة المطلوبة ستكون الجملة كالتالي‪:‬‬
‫( أنتما األعليان بعلمكما ) ‪( .‬فاألعلى اسم مقصور ألفه رابعة تقلب إلى ياء تضاف بعدها عالمة المثنى في حالة التثنية)‪.‬‬

‫* اإلقبال على العمل‪.‬‬


‫تعجب مما سبق بصيغة ( ما أفعل )‪ ،‬واضبط المتعجب منه بالشكل‪.‬‬
‫ثالثيـا‬
‫المطل‪..‬وب األول‪ :‬ما س‪..‬نتعجب منه هنا هو كلمة (اإلقب‪..‬ال) من الفعل ( أقبل ) وهو فعل تنطبق عليه كل الش‪..‬روط فيما ع‪..‬دا كونه ً‬
‫‪.‬ردا‪ ،‬حيث ج‪..‬اء مزي‪ً .‬دا‪ ،‬وعليه فلن يمكننا التعجب منه مباش‪..‬رة‪ ،‬وس‪..‬نحتاج إلى فعل مس‪..‬اعد تنطبق عليه كل الش‪..‬روط نتبعه بالمص‪..‬در‬
‫مج‪ً .‬‬
‫الصريح للفعل‪ ( .‬أقبل ) وهو (اإلقبال )‪.‬‬

‫ــه‬ ‫أفعل‬ ‫ما‬


‫مصدر الفعل الصريح = المتعجب منه‬ ‫فعل مساعد‬ ‫ما‬
‫اإلقبال على العمل‬ ‫أحسن‬ ‫ما‬

‫دائما مفع‪..‬والً‪ .‬به ‪ ،‬وعليه س‪..‬تكون كلمة ( اإلقب‪..‬ال ) منص‪..‬وبة وعالمة نص‪..‬بها‬
‫المطلوب الث‪..‬اني‪ :‬المتعجب منه في ص‪..‬يغة ( ما أفعل ) يع‪..‬رب ً‬
‫الفتحة الظاهرة على أنها مفعول‪ .‬به‪.‬‬

‫* ما حكم االسم الواقع بعد (إال) في كل جملة مما يأتي ‪:‬‬


‫أ‪ .‬ال يعجبني إال اإلنسان المخلص في عمله‪.‬‬
‫يعرب بحسب موقعه من الجملة ألن الجملة منفية غير تامة‪.‬‬

‫ب‪ .‬ال يعجبني من الناس إال اإلنسان المخلص في عمله‪.‬‬


‫جوازا‪ ،‬أو بدل من كلمة الناس ( المستثنى منه ) ألن الجملة منفية تامة‪.‬‬
‫يعرب إما مستثنى منصوب ً‬

‫ت مما تحته خط في العبارة اآلتية أسلوب تعجب مرة‪ ،‬وأسلوب تفضيل مرة أخرى‪.‬‬
‫* ها ِ‬
‫القيام بالواجب نحو الوطن يسمو فوق كل واجب‪.‬‬
‫الفعل يسمو فعل تام الشروط من الفعل الثالثي ( سمو ) وبذا يتعجب ويفضل منه مباشرة على وزن أفعل ( أسمى )‪..‬‬

‫المطل‪..‬وب ( ‪ :)1‬ص‪.‬ياغة أس‪..‬لوب التعجب ‪ :‬أس‪.‬لوب التعجب يك‪..‬ون على ص‪.‬يغتين‪ ،‬ص‪..‬يغة (ما أفعل‪..‬ه)‪ ،‬و (أفعل ب‪.‬ه)‪ ،‬وما س‪..‬نعمل عليه في‬
‫هو ( أسمى ) والمتعجب منه في العبارة وهو المقابل للهاء في الصيغتين هو القيام بالواجب نحو الوطن‪...‬‬

‫بــه‬ ‫أفعل‬ ‫ــه‬ ‫أفعل‬ ‫ما‬


‫بالقيام بالواجب نحو الوطن‬ ‫أسم ِ‬ ‫القيام بالواجب نحو الوطن‬ ‫أسمى‬ ‫ما‬

‫المطل‪..‬وب ( ‪ :) 2‬ص‪..‬ياغة أس‪..‬لوب التفض‪..‬يل تك‪..‬ون بتحديد المفض‪..‬ل‪ ،‬والمفضل علي‪..‬ه‪ ،‬واسم التفض‪..‬يل ال‪..‬ذي س‪..‬يكون (أس‪..‬مى) من الفعل‬
‫(س‪..‬مو)‪ ،‬وهو فعل ثالثي ت‪..‬ام الش‪..‬روط؛ فيص‪..‬اغ منه التفض‪..‬يل مباش‪..‬رة‪ .‬والمفضل في العب‪..‬ارة هو القي‪..‬ام ب‪..‬الواجب نحو ال‪..‬وطن‪ ،‬والمفضل‬
‫عليه هو كل واجب‪.‬وعليه ستكون صياغة أسلوب التفضيل كالتالي‪:‬‬

‫المفضل عليه‬ ‫اسم التفضيل‬ ‫المفضل‬


‫من كل واجب‬ ‫أسمى‬ ‫القيام بالواجب نحو‬
‫الوطن‬

‫* الذي يهوى وطنه لن يتردد في التضحية من أجله‪.‬‬


‫حول العبارة السابقة إلى جملة شرطية على أن يكون جوابها مقترنًا بالفاء‪ ،‬واضبط ما يلزم ضبطه‪.‬‬
‫المطل ‪..‬وب األول ‪ :‬بتحويل الجملة الس ‪..‬ابقة إلى جملة ش ‪..‬رطية ينبغي البحث عن أداة بمع ‪..‬نى ال ‪..‬ذي‪ ،‬ونالحظ أن األداة ( َم ْن ) هي ال ‪..‬تي‬
‫توافق هذا المعنى‪ ،‬كما يترتب على اختيارها‪ ،‬وهي أداة شرط جازمة‪ ،‬االلتفات إلى عملها في األفعال المضارعة‪.‬‬

‫المطل‪..‬وب الث‪..‬اني‪ :‬ينبغي البحث عن م‪.‬برر إلدخ‪..‬ال الف‪.‬اء على ج‪..‬واب الش‪.‬رط‪ ،‬والمالحظ أن الم‪.‬برر موج‪.‬ود‪ .‬في الجمل‪..‬ة‪ ،‬وهو دخ‪.‬ول لن‬
‫على فعل الجواب‪.‬‬

‫المطل‪..‬وب الث‪..‬الث‪ :‬ما يل‪..‬زم ض‪..‬بطه هنا هو ض‪..‬بط الفعلين المض‪..‬ارعين ( فعلي الش‪..‬رط والج‪..‬واب) ففعل الش‪..‬رط ينبغي جزمه‪ .‬بمن‪ ،‬أما فعل‬
‫(م ْن)عليه‪ ،‬لوال دخول لن الناصبة‪ ،‬والتي يقتضي دخولها على فعل الج‪.‬واب نص‪.‬به‪.‬‬
‫مرفوعا إلبطال الفاء لعمل َ‬
‫ً‬ ‫الجواب فكان ينبي تركه‬
‫يتردد في التضحية من أجله )‪.‬‬
‫يهو وطنه‪ ،‬فلن َ‬
‫وبناء على ما سبق ستكون الجملة كالتالي‪َ ( :‬م ْن َ‬
‫ً‬

‫* افتخر الشاعر بوطنه‪.‬‬


‫تعجب مما سبق بصيغة ( ما افعل) واضبط المتعجب منه بالشكل‪.‬‬
‫‪.‬ردا‪ ،‬حيث ج‪..‬اء‬
‫المطل‪..‬وب األول‪ :‬ما س‪..‬نتعجب منه هنا هو كلمة (اافتخ‪..‬ر) وهي فعل تنطبق عليه كل الش‪..‬روط فيما ع‪..‬دا كونه ثالثيـًا مج‪ً .‬‬
‫مزي ‪ً . .‬دا‪ ،‬وعليه فلن يمكننا التعجب منه مباش‪.. .‬رة‪ ،‬وس‪.. .‬نحتاج إلى فعل مس‪.. .‬اعد تنطبق عليه كل الش‪.. .‬روط نتبعه بالمص‪.. .‬در الص‪.. .‬ريح للفع ـل‪.‬‬
‫( افتخر ) وهو (افتخار )‪.‬‬

‫ــه‬ ‫أفعل‬ ‫ما‬


‫مصدر الفعل الصريح = المتعجب منه‬ ‫فعل مساعد‬ ‫ما‬
‫افتخار الشاعر بوطنه‬ ‫أجمل‬ ‫ما‬

‫دائما مفع‪..‬والً‪ .‬به ‪ ،‬وعليه س‪..‬تكون كلمة ( افتخ‪..‬ار ) منص‪..‬وبة وعالمة نص‪..‬بها‬
‫المطل‪..‬وب الث‪..‬اني‪ :‬المتعجب منه في ص‪..‬يغة ( ما أفعل ) يع‪..‬رب ً‬
‫الفتحة الظاهرة على أنها مفعول‪ .‬به‪.‬‬

‫* التهاون في نجدة المستغيث‪.‬‬


‫تعجب مما سبق بصيغة ( ما أفعل ) وأعرب المتعجب منه‪.‬‬
‫المطلوب األول‪ :‬ما سنتعجب منه هنا هو كلمة (التهاون) من الفعل ( تهاون ) وهو فعل تنطبق عليه كل الش‪.‬روط فيما ع‪.‬دا كونه ثالثيـًا‬
‫‪.‬ردا‪ ،‬حيث ج‪..‬اء مزي‪ً .‬دا‪ ،‬وعليه فلن يمكننا التعجب منه مباش‪..‬رة‪ ،‬وس‪..‬نحتاج إلى فعل مس‪..‬اعد تنطبق عليه كل الش‪..‬روط نتبعه بالمص‪..‬در‬
‫مج‪ً .‬‬
‫الصريح للفعل‪ ( .‬تهاون ) وهو (التهاون )‪.‬‬

‫ــه‬ ‫أفعل‬ ‫ما‬


‫مصدر الفعل الصريح = المتعجب منه‬ ‫فعل مساعد‬ ‫ما‬
‫التهاون في نجدة المستغيث‬ ‫أسوأ‬ ‫ما‬

‫دائما مفع ‪..‬والً به ‪ ،‬وعليه س ‪..‬تكون كلمة ( الته ‪..‬اون) مفع ‪..‬ول‪ .‬به منص ‪..‬وب‬
‫المطل ‪..‬وب الث ‪..‬اني‪ :‬المتعجب منه في ص ‪..‬يغة ( ما أفعل ) يع ‪..‬رب ً‬
‫وعالمة‪ .‬نصبه الفتحة الظاهرة ‪.‬‬

‫* أنت األعلى بنصرتك القوم‪.‬‬


‫خاطب بالعبارة السابقة الجمع بنوعيه‪.‬ـ‬
‫جمع المذكر السالم ‪ :‬أنتم األعلون بنصرتكم القوم‪ ( .‬فاألعلى اسم مقصور ألفه رابعة تحذف وتضاف بعدها عالمة الجمع عند الجمع‬
‫)‬

‫‪.‬الما وهي للم‪..‬ذكر‪ ،‬والم‪..‬ؤنث من‬


‫جمعا مؤنثـًا س‪ً .‬‬
‫جمع الم‪..‬ؤنث الس‪..‬الم ‪ :‬ينبغي أوالً اإلتي‪..‬ان بم‪..‬ؤنث األعلى حيث لن تجمع كلمة األعلى ً‬
‫‪.‬الما ؛ فب‪..‬ذلك‬
‫جمعا مؤنثـًا س‪ً .‬‬
‫األعلى هو ( العليا )‪ ،‬وهنا نالحظ أن كلمة ( العليا ) اسم مقصور ألفه رابعة تقلب إلى ي‪..‬اء في حالة الجمع ً‬
‫لنصرتكن القوم ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫أنتن العلييات‬
‫ستكون الجملة بعد التحويل لصيغة جمع المؤنث السالم كالتالي‪ّ :‬‬

‫* يسعى في الخير ‪ /‬يجازيه هللا خي ًرا ‪.‬‬


‫اربط بين الجملتين بأداة الشرط ( َمنْ )‪ ،‬مغي ًرا ما يلزم‪.‬‬
‫قبل ربط الجمل‪...‬تين ينبغي االلتف‪...‬ات إلى ك‪...‬ون ( َم ْن ) أداة ش‪...‬رط جازمة لفعلين مض ‪..‬ارعين‪ ،‬ولما ك ‪..‬ان في الجمل‪...‬تين فعالن مض‪...‬ارعان‪،‬‬
‫حتما‪ ،‬ولما ك‪..‬ان الفعالن (يس‪..‬عى‪ ،‬ويج‪..‬ازي) معتلي اآلخ‪.‬ر؛ فإنهما س‪..‬يجزمان بح‪.‬ذف ح‪..‬رف‬ ‫وجب عمل ( َم ْن ) فيهما‪ ،‬حيث ستجزمهما‪ً .‬‬
‫يسع في الخير؛ يجا ِز ِه اهلل‬
‫العلة‪ ،‬وسيعوض‪ .‬عن حرف العلة بالحركة المناسبة له‪ ،‬وعليه ستكون جملتنا بعد تغيير ما يلزم كالتالي‪َ ( :‬م ْن َ‬
‫خيرا ) ‪.‬‬
‫ً‬

‫* ال يزري من الصفات بالعالم إال التكبر‪.‬‬


‫أعرب المستثنىـ في العبارة السابقة بكل وجه ممكن‪.‬‬
‫المس‪.. .‬تثنى في الجملة هو ما بعد إال ( التك‪.. .‬بر ) ‪ ،‬ويح‪.. .‬دد إعراب‪.. .‬ه‪ ،‬بوضع جملت‪.. .‬ه‪ ،‬ولما ك‪.. .‬انت الجملة منفية وغ‪.. .‬ير تام‪.. .‬ة‪ ،‬تعين إع‪.. .‬راب‬
‫المستثنى بإال على وجهين ‪:‬‬
‫جوازا وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة‪.‬‬
‫األول منهما ‪ :‬مستثنى منصوب ً‬
‫والثاني ‪ :‬بدل من كلمة الصفات مجرور وعالمة‪ .‬جره الكسرة الظاهرة ‪.‬‬

‫صا بالذم في جملة تامة المعنى‪ ،‬واضبط المخصوص بالذم بالشكل‪.‬‬


‫* اجعل كلمة ( التخاذل ) مخصو ً‬
‫المطلوب األول‪:‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬


‫التخاذل‬
‫التخاذل‬ ‫الصفة‬ ‫بئس‬
‫التخاذل‬ ‫ذا‬ ‫الحب‬
‫ّ‬

‫‪.‬اذل ) ألن المخص‪..‬وص بال‪..‬ذم إما مبت‪..‬دأ خ‪..‬بره الجملة‬


‫المطل‪..‬وب الث‪..‬اني‪ :‬ض‪..‬بط المخص‪..‬وص بال‪..‬ذم‪ :‬تض‪.‬بط كلمة ( التخ‪..‬اذل) بالضم ( التخ‪ُ .‬‬
‫الفعلية‪ .‬المكونة من فعل الذم وفاعله‪ ،‬والمبتدأ مرفوع‪ ،‬أوخبر لمبتدأ محذوف‪ ،‬والخبر أيضـًا مرفوع‪..‬‬

‫* تجولت في مناطق العالم العديدة‪.‬‬


‫اجعل ما تحته خط في العبارة السابقة مجرو ًرا بالفتحة نيابة عن الكسرة‪ ،‬مغي ًرا ما يلزم‪.‬‬
‫الكلمة ال‪..‬تي تحتها خط كلمة ممنوعة من الص‪..‬رف لعلة واح‪..‬دة هي أنها ج‪..‬اءت على ص‪..‬يغة منتهى الجم‪..‬وع‪ ،‬وب‪..‬الرغم من ذل‪..‬ك‪ُ ،‬ج‪..‬رت‬
‫بالكس ‪..‬رة‪ ،‬في حين أن الممن ‪..‬وع من الص ‪..‬رف يجر بالفتحة النائبة عن الكس ‪..‬رة‪ ،‬وك ‪..‬ان رجوعها إلى اإلع ‪..‬راب األص ‪..‬لي (الجر بالكس ‪..‬رة)‬
‫بس ‪..‬بب كونها معرفة‪ .‬باإلض ‪..‬افة إلى كلمة (الع‪...‬الم)‪ ،‬وح‪...‬تى نجعلها مج ‪..‬رورة بالفتحة كما هو مطل ‪..‬وب‪ ،‬ينبغي أن نح‪...‬ذف الس ‪..‬بب ال ‪..‬ذي‬
‫ٍ‬
‫عديدة )‪.‬‬ ‫مناطق‬
‫َ‬ ‫تجولت في‬
‫ُ‬ ‫أرجعها إلى اإلعراب بالكسرة‪ ،‬وهو هنا المضاف إليه‪ ،‬وعليه ستكون جملتنا بعد تغيير ما يلزم كالتالي‪( :‬‬
‫ملحوظة‪ :‬كلمة عديدة هنا صفة‪ .،‬والصفة تتبع الموصوف في كل ش‪..‬يء‪ ،‬وبما أننا جعلنا كلمة المن‪..‬اطق نك‪..‬رة؛ وجب ك‪..‬ون كلمة عدي‪..‬دة‬
‫نك‪..‬رة؛ ل‪..‬ذا ح‪..‬ذفنا منها أل التعري‪..‬ف‪ ،‬وبما أن كلمة المن‪..‬اطق‪ ،‬وهي الموص‪..‬وف‪ ،‬مج‪..‬رورة‪ ،‬وجب أن تك‪..‬ون الص‪..‬فة ( عدي‪..‬دة ) مج‪..‬رورة‪،‬‬
‫فيما ع‪..‬دا أن كلمة من‪..‬اطق مج‪..‬رورة بعالمة‪ .‬غ‪..‬ير أص‪..‬لية هي الفتح‪..‬ة؛ لكونها ممنوعة من الص‪..‬رف‪ ،‬بينما كلمة (عدي‪..‬دة) كلمة عادية تع‪..‬رب‬
‫بعالمات‪ .‬أصلية‪.‬‬

‫* الحفاظ على ثروة الوطن‪.‬‬


‫اجعل ما سبق مخصوصـًا بالمدح في جملة تامة‪ ،‬واضبطه بالشكل‪.‬‬
‫المطلوب األول‪:‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬


‫الحفاظ على ثروة الوطن‬
‫الحفاظ على ثروة الوطن‬ ‫العمل‬ ‫نعم‬
‫الحفاظ على ثروة الوطن‬ ‫ذا‬ ‫حب‬
‫ّ‬

‫ظ ) ألن المخص ‪..‬وص بالم ‪..‬دح إما مبت ‪..‬دأ خ ‪..‬بره‬


‫المطل ‪..‬وب الث ‪..‬اني‪ :‬ض ‪..‬بط المخص ‪..‬وص بالم ‪..‬دح‪ :‬تض ‪..‬بط كلمة ( الحف ‪..‬اظ) بالضم ( الحف ‪..‬ا ُ‬
‫الجملة الفعلية‪ .‬المكونة من فعل المدح وفاعله‪ ،‬والمبتدأ مرفوع‪ ،‬أوخبر لمبتدأ محذوف‪ ،‬والخبر أيضـًا مرفوع‪. .‬‬

‫مضافـا لما فيه أل‪ :‬نعم عمل الم ‪...‬رء‬


‫ً‬ ‫ملحوظ ‪...‬ة‪ :‬يمكن اس ‪...‬تبدال فاعل نعم ( العمل ) وهو محلى ب ‪...‬أل‪ ،‬ب ‪...‬أي فاعل مناسب ك‪.. .‬أن يك‪.. .‬ون‬
‫‪.‬تترا‬
‫‪.‬ميرا مس‪ً .‬‬
‫الحف‪..‬اظ على ث‪..‬روة ال‪..‬وطن‪ ،‬أو اس‪.ً .‬ما موص‪..‬والً لغ‪..‬ير العاق‪..‬ل‪ ( :‬نعم ما يق‪..‬وم به الم‪..‬واطن الحف‪..‬اظ على ث‪..‬روة ال‪..‬وطن )‪ ،‬أو ض‪ً .‬‬
‫يفسره التمييز بعده‪ ( :‬نعم (‪ )..‬عمالً الحفاظ على ثروة الوطن )‪.‬‬

‫* يحمي األبناء ثروة البالد‪ -‬يحققون العزة لوطنهم‪.‬‬


‫اربط بين الجملتين السابقتين بأداة شرط جازمة‪ ،‬وغير ما يلزم‪.‬‬
‫قبل ربط الجمل ‪..‬تين ينبغي االلتف ‪..‬ات إلى أن المطل ‪..‬وب هو الربط ب ‪..‬أداة ش ‪..‬رط جازمة ‪،‬وهنا وجب اس ‪..‬تبعاد ( إذا ) و ( لو )؛ ألنهما غ ‪..‬ير‬
‫حتم ‪..‬ا‪ ،‬ولما ك‪.. .‬ان الفعل‬
‫ج‪.. .‬ازمتين‪ ،‬ولما ك‪.. .‬ان في الجمل‪.. .‬تين فعالن مض‪.. .‬ارعان‪ ،‬وجب عمل األداة المخت‪.. .‬ارة فيهم‪.. .‬ا‪ ،‬حيث س‪.. .‬تجزمهما ً‪.‬‬
‫(يحمي) معتل اآلخر؛ فإنه سيجزم بحذف حرف العلة‪ ،‬أما الفعل ( يحققون ) والذي يعد من األفعال الخمس‪..‬ة‪ ،‬فعالمة جزمه‪ .‬هي ح‪..‬ذف‬
‫الن‪..‬ون‪ ،‬ل‪..‬ه‪ ،‬وعليه س‪..‬تكون جملتنا بعد اختي‪..‬ار إح‪..‬دى أدوات الش‪..‬رط الجازمة المناس‪..‬بة‪ ،‬وتغي‪..‬ير ما يل‪..‬زم كالت‪..‬الي‪ ( :‬إ ْن يحم ِ األبن‪..‬اء ث‪..‬روة‬
‫البالد؛ يحققوا‪ .‬العزة لوطنهم ) ‪.‬‬

‫* أنت األكبر في نظر الناس إذا استقمت في الحياة‪.‬‬


‫خاطب بالعبارة السابقة جمع المؤنث السالم‪ ،‬وغير ما يلزم‪.‬‬
‫أنتن الكبري‪..‬ات‬
‫لمخاطبة جمع المؤنث السالم‪ ،‬ينبغي اإلتيان بم‪..‬ؤنث كلمة ( األك‪..‬بر ) وهو ( الك‪..‬برى ) ومن ثم ص‪..‬ياغة الجملة كالت‪..‬الي‪ّ :‬‬
‫استقمتن في الحي‪.‬اة )‪( .‬ف‪.‬الكبرى اسم مقص‪.‬ور ألفه رابعة تقلب إلى ي‪.‬اء تض‪.‬اف بع‪.‬دها عالمة جمع الم‪.‬ؤنث الس‪.‬الم في‬
‫ّ‬ ‫في نظر الناس إذا‬
‫سالما)‪.‬‬
‫جمعا مؤنثـُا ً‬
‫حالة الجمع ً‬

‫* مكنت اآللة اإلنسان من استغالل الصحراء الشاسعة‪.‬‬


‫وردت كلمة ( الصحراء ) في الجملة السابقة مجرورة بالكسرة‪ ،‬اجعلها مجــرورة بالفتحــة في جملتهــا‪،‬‬
‫وغير ما يلزم‪.‬‬
‫الكلمة ال ‪..‬تي تحتها خط كلمة ممنوعة من الص ‪..‬رف لعلة واح ‪..‬دة هي أنها ج ‪..‬اءت مختومة‪ .‬ب ‪..‬ألف الت ‪..‬أنيث المم ‪..‬دودة‪ ،‬وب ‪..‬الرغم من ذل ‪..‬ك‪،‬‬
‫ُج‪.. .‬رت بالكس ‪.. .‬رة‪ ،‬في حين أن الممن ‪.. .‬وع من الص ‪.. .‬رف يجر بالفتحة النائبة عن الكس ‪.. .‬رة‪ ،‬وك ‪.. .‬ان رجوعها إلى اإلع ‪.. .‬راب األص ‪.. .‬لي (الجر‬
‫بالكس‪.. .‬رة) بس‪.. .‬بب كونها معرفة ب‪.. .‬أل‪ ،‬وح‪.. .‬تى نجعلها مج‪.. .‬رورة بالفتحة كما هو مطل‪.. .‬وب‪ ،‬ينبغي أن نح‪.. .‬ذف الس‪.. .‬بب ال‪.. .‬ذي أرجعها إلى‬
‫‪.‬حراء‬
‫اإلعراب بالكسرة‪ ،‬وهو هنا أل التعريف‪ ،‬وعليه ستكون جملتنا بعد تغيير ما يل‪..‬زم كالت‪..‬الي‪ ( :‬مكنت اآللة اإلنس‪..‬ان من اس‪..‬تغالل ص َ‬
‫ٍ‪.‬‬
‫شاسعة )‪.‬‬

‫ملحوظة‪ :‬كلمة شاس‪.. .‬عة‪ .‬هنا ص‪.. .‬فة‪ .،‬والص‪.. .‬فة تتبع الموص‪.. .‬وف في كل ش‪.. .‬يء‪ ،‬وبما أننا جعلنا كلمة الص‪.. .‬حراء نك‪.. .‬رة؛ وجب ك‪.. .‬ون كلمة‬
‫شاس‪..‬عة‪ .‬نك‪..‬رة؛ ل‪..‬ذا ح‪..‬ذفنا منها أل التعري‪..‬ف‪ ،‬وبما أن كلمة الص‪..‬حراء‪ ،‬وهي الموص‪..‬وف‪ ،‬مج‪..‬رورة‪ ،‬وجب أن تك‪..‬ون الص‪..‬فة ( شاس‪..‬عة‪) .‬‬
‫مج‪..‬رورة‪ ،‬فيما ع‪..‬دا أن كلمة ص‪..‬حراء مج‪..‬رورة بعالمة غ‪..‬ير أص‪..‬لية هي الفتح‪..‬ة؛ لكونها ممنوعة‪ .‬من الص‪..‬رف‪ ،‬بينما كلمة (شاس‪..‬عة)‪ .‬كلمة‬
‫عادية تعرب بعالمات‪ .‬أصلية‪.‬‬

‫* أتعتقد أن الشباب مقصرون في أداء واجباتهم؟‬


‫أجب عن السؤال السابق باإلثبات مرة‪ ،‬وبالنفي مرة أخرى‪.‬‬
‫االستفهام هنا استفهام مثبت‪ ،‬فالجواب عليه يكون بنعم في حالة اإلثبات‪ ،‬وبال في حالة النفي‪.‬‬
‫اإلجابة باإلثبات‪ :‬نعم‪ ،‬أعتقد أن الشباب مقصرون في أداء واجباتهم ‪.‬‬
‫اإلجابة بالنفي‪ :‬ال‪ ،‬ال أعتقد أن الشباب مقصرون في أداء واجباتهم ‪.‬‬

‫صا بالمدح مرة في جملة من إنشائك‪ ،‬واضبطه بالشكل‪.‬‬


‫* اجعل كلمة ( الشاب ) مخصو ً‬
‫المطلوب األول‪:‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬


‫الشاب‬
‫الشاب الصادق‬ ‫الرفيق‬ ‫نعم‬
‫الشاب الصادق‬ ‫ذا‬ ‫حب‬
‫ّ‬

‫الشاب ) ألن المخصوص بالم‪..‬دح إما مبت‪..‬دأ خ‪..‬بره الجملة‬


‫ُ‬ ‫المطلوب الثاني‪ :‬ضبط المخصوص بالمدح‪ :‬تضبط كلمة ( الشاب) بالضم (‬
‫الفعلية‪ .‬المكونة من فعل المدح وفاعله‪ ،‬والمبتدأ مرفوع‪ ،‬أوخبر لمبتدأ محذوف‪ ،‬والخبر أيضـًا مرفوع‪. .‬‬

‫مضافـا لما فيه أل‪ :‬نعم ص ‪..‬احب الف ‪..‬تى‬


‫ً‬ ‫ملحوظة‪ :‬يمكن اس ‪..‬تبدال فاعل نعم ( الرفيق ) وهو محلى ب ‪..‬أل‪ ،‬ب ‪..‬أي فاعل مناسب ك ‪..‬أن يك ‪..‬ون‬
‫‪.‬تترا يفس‪..‬ره التمي‪..‬يز بع‪..‬ده‪ ( :‬نعم (‪)..‬‬
‫‪.‬ميرا مس‪ً .‬‬
‫الش‪..‬اب الص‪..‬ادق‪ ،‬أو اس‪.ً .‬ما موص‪..‬والً‪ .‬للعاق‪..‬ل‪ ( :‬نعم َم ْن تص‪..‬احب الش‪..‬اب الص‪..‬ادق )‪ ،‬أو ض‪ً .‬‬
‫رفيقـًا الشاب الصادق )‪.‬‬
‫* روعة االكتشافات التي حققها اإلنسان‪.‬‬
‫تعجب مما سبق بصيغة ( ما أفعل ) واضبط المتعجب منه بالشكل‪.‬‬
‫الفعل من ( روعة ) هو ( روع )‪ ،‬وهو فعل تام الشروط السبعة‪ ،‬وبذا يتعجب منه مباشرة على وزن أفعل ( أروع )‪..‬‬

‫ــه‬ ‫أفعل‬ ‫ما‬


‫االكتشافات التي حققها اإلنسان‬ ‫أروع‬ ‫ما‬

‫دائما مفع‪..‬والً‪ .‬به ‪ ،‬وعليه س‪..‬تكون كلمة ( االكتش‪..‬افات ) منص‪..‬وبة على أنها‬
‫المطل‪..‬وب الث‪..‬اني‪ :‬المتعجب منه في ص‪..‬يغة ( ما أفعل ) يع‪..‬رب ً‬
‫مفعول به ‪ ،‬وعالمة نصبها الكسرة النائبة عن الفتحة ألنها جمع مؤنث سالم ‪.‬‬

‫* العالم ساع ٍ إلى خدمة البشرية‪.‬‬


‫اجعل المبتدأ فيما سبق للمثنى المذكر‪ ،‬وجمع المذكر السالم‪ ،‬وغير ما يلزم في كل جملة‪.‬‬
‫تبعا لتغييرنا للمبتدأ ( العالم )‪ ،‬لذا ينبغي االلتفات غلى كونها اسم منق‪..‬وص‬
‫ساع هي خبر للمبتدأ‪ ،‬فإنها ستتغير في الجملة ً‬
‫بما أن كلمة ٍ‬
‫سالما‪..‬‬
‫مذكرا ً‬
‫جمعا ً‬
‫محذوف الياء‪ ،‬ترجع ياؤه في حالة التثنية ‪ ،‬وتحذف في حالة الجمع ً‬
‫المثنى المذكر‪ :‬العالمان ساعيان إلى خدمة‪ .‬البشرية ‪.‬‬

‫جمع المذكر السالم ‪ :‬العلماء ساعون إلى خدمة البشرية‪.‬‬

‫* تمتعـ الناس بجمال الطبيعة‪ ،‬ولم يشاركهم في ذلك متشائم‪.‬‬


‫عبر عن المعنى السابق بأسلوب استثناء يكون فيه المستثنى بإال واجب النصب‪.‬‬
‫أوالً‪ :‬المفه‪..‬وم من الجملة أن هن‪..‬اك إنس‪..‬ان متش‪..‬ائم لم يش‪..‬ارك الن‪..‬اس تمتعهم بالطبيع‪..‬ة؛ ل‪..‬ذا فهو المس‪..‬تثنى في جملتنا االس‪..‬تثنائية‪ ،‬كما أن‬
‫الن‪..‬اس هم من اس‪..‬تُثني منهم ه‪..‬ذا المتش‪..‬ائم‪ ،‬فهو ف‪..‬رد منهم؛ ل‪..‬ذا س‪..‬يكون الن‪..‬اس مس‪..‬تثنى منه في جملتن‪..‬ا‪.‬وأداة االس‪..‬تثناء قد ح‪..‬ددت في‬
‫السؤال بإال‪.‬‬
‫ثانيً‪..‬ا‪ :‬المس‪..‬تثنى ال يك‪..‬ون واجب النصب إال إذا ك‪..‬انت الجملة االس‪..‬تثنائية مثبتة تام‪..‬ة؛ ل‪..‬ذا س‪..‬تكون جملتنا خالية من النفي‪ ،‬وينبغي ذكر‬
‫متشائما )‬
‫ً‬ ‫كلمة (الناس) فيها ( المستثنى منه ) ليتحقق تمامها ‪ (( :‬تمتع الناس بجمال الطبيعة إال‬

‫* ‪ -‬أعرض المتشائم ع ّما في الحياة من مباهج كثيرة‪.‬‬


‫‪ -‬تحرك وجدان المتفائل لمباهج الطبيعة‪.‬‬
‫اضبط بالشكل كلمة ( مباهج ) في كل عبارة مما سبق‪.‬‬
‫كلمة مب‪..‬اهج في الجمل‪..‬تين ممنوعة‪ .‬من الص‪..‬رف لعلة واح‪..‬دة هي أنها ج‪..‬اءت على ص‪..‬يغة منتهى الجم‪..‬وع‪ ،‬كما أنها ج‪..‬اءت في الجمل‪..‬تين‬
‫كذلك مجرورة بحرف جر؛ لذا فينبغي أن تعرب مجرورة بالفتحة النائبة عن الكس‪..‬رة‪ ،‬إال إذا وردت معرفة ب‪..‬أل‪ ،‬أو اإلض‪..‬افة‪ ،‬وبما أنها‬
‫في الجملة األولى جاءت نكرة تامة‪ ،‬غير معرفة‪ .‬بأل‪ ،‬أو باإلضافة؛ فإنها س‪..‬تكون مج‪..‬رورة بالفتحة نيابة عن الكس‪..‬رة‪ ،‬ولكنها في الجملة‬
‫الثانية جاءت معرفة‪ .‬بإضافتها إلى معرفة بعدها؛ لذا سترجع إلى اإلعراب األصلي‪ ،‬وستكون مجرورة بالكسرة ‪.‬‬
‫* تثق بنفسك ‪ /‬تقوى على مواجهة الصعاب‪.‬‬
‫اربط بين الجملتين بأداة شرط جازمة‪ ،‬واضبط فعل الشرط وجوابه بالشكل‪.‬‬
‫قبل ربط الجملتين ينبغي االلتفات إلى أن المطلوب هو الربط بأداة شرط جازمة ‪،‬وهنا وجب استبعاد (إذا)و(لو)؛ ألنهما غير ج‪.‬ازمتين‪،‬‬
‫حتم‪..‬ا‪ ،‬ولما ك‪..‬ان الفع‪..‬ل(تث‪..‬ق) ص‪..‬حيح‬
‫ولما ك‪..‬ان في الجمل‪..‬تين فعالن مض‪..‬ارعان‪ ،‬وجب عمل األداة المخت‪..‬ارة فيهم‪..‬ا‪ ،‬حيث س‪..‬تجزمهما ً‬
‫اآلخ‪..‬ر؛ فإنه س‪..‬يجزم بالس‪..‬كون‪ ،‬أما الفعل (تق‪..‬وى) فهو معتل اآلخ‪..‬ر؛ ل‪..‬ذا س‪..‬تكون عالمة جزمه‪ .‬هي ح‪..‬ذف ح‪..‬رف العل‪..‬ة‪ ،‬وعليه س‪..‬تكون‬
‫تقو على مواجهة‪ .‬الصعاب ) ‪.‬‬
‫جملتنا بعد اختيار إحدى أدوات الشرط الجازمة المناسبة‪ ،‬وتغيير ما يلزم كالتالي‪ (:‬إ ْن تث ْق بنفسك؛ َ‬

‫* االعتماد على النفس‪.‬‬


‫اجعل ما سبق مخصوصـًا بالمدح في جملة تامة‪ ،‬واضبطه بالشكل‪.‬‬
‫المطلوب األول‪:‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬


‫االعتماد على النفس‬
‫االعتماد على النفس‬ ‫التصرف‬ ‫نعم‬
‫االعتماد على النفس‬ ‫ذا‬ ‫حب‬
‫ّ‬

‫‪.‬اد ) ألن المخص‪..‬وص بالم‪..‬دح إما مبت‪..‬دأ خ‪..‬بره‬


‫المطل‪..‬وب الث‪..‬اني‪ :‬ض‪..‬بط المخص‪..‬وص بالم‪..‬دح‪ :‬تض‪..‬بط كلمة ( االعتم‪..‬اد) بالضم ( االعتم‪ُ .‬‬
‫الجملة الفعلية‪ .‬المكونة من فعل المدح وفاعله‪ ،‬والمبتدأ مرفوع‪ ،‬أوخبر لمبتدأ محذوف‪ ،‬والخبر أيضـًا مرفوع‪. .‬‬

‫ملحوظة‪ :‬يمكن اس‪.‬تبدال فاعل نعم ( التص‪.‬رف ) وهو محلى ب‪.‬أل‪ ،‬ب‪.‬أي فاعل مناسب ك‪..‬أن يك‪..‬ون مضافـًا لما فيه أل‪ :‬نعم س‪..‬لوك الش‪..‬اب‬
‫‪.‬تترا يفس‪..‬ره التمي‪..‬يز‬
‫‪.‬ميرا مس‪ً .‬‬
‫االعتم‪..‬اد على النفس‪ ،‬أو اس‪.ً .‬ما موص‪..‬والً لغ‪..‬ير العاق‪..‬ل‪ ( :‬نعم َما يفعله‪ .‬الش‪..‬اب االعتم‪..‬اد على النفس )‪ ،‬أو ض‪ً .‬‬
‫بعده‪ ( :‬نعم (‪ )..‬سلوكـًا الشاب االعتماد على النفس )‪.‬‬

‫* من مقاصد مغامرات اإلنسان في أعماق البحر الوصول إلى عوالم عجيبة‪.‬‬


‫اضبط بالشكل كل كلمة تحتها خط‪ ،‬معلالً سبب الضبط‪.‬‬
‫يظهر بوضوح أن كلمتي ( مقاصد و عوالم ) ممنوعتين من الصرف لعلة واحدة هي المجيء على صيغة منتهى الجم‪..‬وع‪ ،‬كما يظهر في‬
‫ص‪..‬ياغة العب‪.‬ارة أنهما مجرورت‪.‬ان بح‪.‬رفي ج‪.‬ر‪ ،‬ل‪.‬ذا فما يتب‪..‬ادر إلى األذه‪.‬ان هو إعرابهما مج‪.‬رورتين بالفتحة النائبة عن الكس‪..‬رة‪ ،‬ولكن لما‬
‫كانت كلمة مقاصد‪ .‬قد عرفت بإضافتها لما بعدها‪ ،‬فإنها س‪.‬ترجع للجر بالكس‪.‬رة‪ ،‬بخالف كلمة ع‪.‬والم ال‪.‬تي ظلت نك‪.‬رة تامة غ‪.‬ير معرفة‪.‬‬
‫حتما مجرورة بالفتحة النائبة عن الكسرة ‪.‬‬
‫ال بأل التعريف‪ ،‬وال باإلضافة‪ ،‬والتي ستعرب ً‬
‫ملحوظة ‪ :‬قد يبدو للوهلة األولى أن كلمة مغامرات نك‪..‬رة ال يمكنها تعريف كلمة مقاص‪..‬د‪ ،‬ولكن بتأمل العب‪.‬ارة نجد أن كلمة مغ‪..‬امرات‪.‬‬
‫قد أض‪..‬يفت ك‪..‬ذلك لما بع‪..‬دها ( اإلنس‪..‬ان ) وعليه فإنها أص‪..‬بحت معرفة بإض‪..‬افتها لمعرفة‪ ( .‬كلمة اإلنس‪..‬ان = معرفة‪ ) .‬ولما ك‪..‬انت معرفة‪.‬‬
‫عن هذا الطريق‪ ،‬نقلت التعريف إلى كلمة مقاصد عندما أضيفت إليها‪.‬‬

‫* تمكن الغواصون من بلوغ قاع البحر غير غواص‪.‬‬


‫ضع (إال) مكان (غير) في السلوب السابق‪ ،‬واضبط ما بعد (إال) بالشكل‪.‬‬
‫المطلوب األول ‪ :‬استبدال غير بإال ‪ :‬تمكن الغواصون‪ .‬من بلوغ قاع البحر إال غواصــ‪....‬‬
‫المطل‪..‬وب الث‪..‬اني‪ :‬ض‪..‬بط ما بعد إال بالش‪..‬كل‪ :‬بمج‪..‬رد اس‪..‬تبدال غ‪..‬ير ب‪..‬إال ف‪..‬إن كلمة غ‪..‬واص س‪..‬تتحول من مض‪..‬اف إليه إلى مس‪..‬تثنى ب‪..‬إال‪،‬‬
‫والمستثنى بإال يحدد إعرابه بوضع جملته‪ ،‬والجملة هنا مثبتة تام‪.‬ة؛ ل‪.‬ذا س‪.‬يكون المس‪.‬تثنى ب‪.‬إال واجب النصب على االس‪.‬تثناء‪ ،‬وس‪.‬تكون‬
‫أخيرا كالتالي‪ :‬تمكن الغواصون من بلوغ قاع البحر إال غواصـًا ‪.‬‬
‫الجملة ً‬

‫* تحسنون إلى الغير ‪ /‬تجدون الخير‪.‬‬


‫اربط بين الجملتين السابقتين بأداة الشرط ( إنْ )‪ ،‬مغي ًرا ما يلزم‪.‬‬
‫قبل ربط الجمل‪.. .‬تين ينبغي االلتف‪.. .‬ات إلى ك‪.. .‬ون ( إ ْن ) أداة ش‪.. .‬رط جازمة لفعلين مض‪.. .‬ارعين‪ ،‬ولما ك‪.. .‬ان في الجمل‪.. .‬تين فعالن مض‪.. .‬ارعان‪،‬‬
‫حتم‪..‬ا‪ ،‬ولما ك ‪..‬ان الفعالن (تحس ‪..‬نون‪ ،‬وتج ‪..‬دون) من األفع ‪..‬ال الخمس ‪..‬ة؛ فإنهما س ‪..‬يجزمان‬
‫وجب عمل ( إ ْن ) فيهم ‪..‬ا‪ ،‬حيث س ‪..‬تجزمهما ً‬
‫بحذف النون‪ ،‬وعليه ستكون جملتنا بعد تغيير ما يلزم كالتالي‪ ( :‬إ ْن تحسنوا إلى الغير؛ تجدوا الخير ) ‪.‬‬

‫* خاطب بالعبارة التالية المثنى المذكر‪ ،‬والجمع بنوعيه‪ ،‬وغير ما يلزم‪.‬‬


‫أنت أفضل طالب ألمانتك‪.‬‬
‫قبل تحويل الجملة إلى المث ‪..‬نى والجمع بنوعيه ينبغي النظر في ن ‪..‬وع اسم التفض ‪..‬يل لتحديد ما س ‪..‬يثبت وما س ‪..‬يتغير في الجمل ‪..‬ة‪ ،‬وبما أن‬
‫اسم التفض‪..‬يل هنا مض‪..‬اف إلى نك‪..‬رة‪ ،‬فإنه لن يتغ‪..‬ير وس‪..‬يبقى على ص‪..‬ورة المف‪..‬رد الم‪..‬ذكر (أفض‪..‬ل)‪ ،‬وما س‪..‬يتغير هو المض‪..‬اف إليه ال‪..‬ذي‬
‫سيوافق المفضل في العدد والجنس ‪ .‬وسيكون التحويل كالتالي‪:‬‬
‫المثنى المذكر‪ ( :‬أنتما أفضل طالبين ألمانتكما )‪.‬‬
‫جمع المذكر السالم ‪ ( :‬أنتم أفضل طالب ألمانتكم ) ‪.‬‬
‫ألمانتكن ) ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫أنتن أفضل طالبات‬
‫جمع المؤنث السالم ‪ّ ( :‬‬

‫* ما أحسن األمانة ! وما أنفعها‪.‬‬


‫الكلمة التي تحتها خط في األسلوب السابق تعرب‪:‬‬

‫‪ .1‬فاعالً مرفوعًا وعالمة رفعه الضمة الظاهرة‪.‬‬


‫‪ .2‬مفعوالً به منصوبًا وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة‪.‬‬
‫‪ .3‬مضافـًا إيه مجرو ًرا وعالمة جره الكسرة الظاهرة‪.‬‬

‫دائما‪.‬‬
‫اإلجابة الثانية هي الصحيحة؛ ألن األمانة متعجب منه في صيغة ( ما أفعله ) والمتعجب منه في هذه الصيغة يعرب مفعوالً‪ .‬به ً‬

‫* ( بلى‪ ،‬رددت الوديعة إلى اهلها )‪.‬‬


‫السؤال المناسب للجواب السابق هو‪:‬‬
‫‪ .1‬هل رددت الوديعة إلى أهلها؟‬
‫‪ .2‬أرددت الوديعة إلى أهلها؟‬
‫‪ .3‬ألم ترد الوديعة إلى أهلها؟‬

‫اإلجابة الثالثة هي الصحيحة؛ ألن اإلجابة ببلى تكون على االستفهام المنفي‪ ،‬واالستفهام الثالث استفهام منفي‪.‬‬

‫* الشاعر يتفاخر بكرمه‪.‬‬


‫صغ من الجملة السابقة أسلوب تعجب مرة‪ ،‬وأسلوب تفضيلـ مرة أخرى‪.‬‬
‫المطلوب ( ‪ :) 1‬صياغة أسلوب التعجب ‪ :‬أسلوب التعجب يك‪..‬ون على ص‪..‬يغتين‪ ،‬ص‪..‬يغة (ما أفعل‪..‬ه)‪ ،‬و (أفعل ب‪..‬ه)‪ ،‬وما س‪..‬نعمل عليه في‬
‫العب‪..‬ارة هو كلمة يتف‪..‬اخر‪ ،‬من الفعل تف‪..‬اخر‪ ،‬وهو فعل مزيد ‪ ،‬فيص‪..‬اغ منه التعجب بطريقة غ‪..‬ير مباش‪..‬رة لكونه غ‪..‬ير مج‪..‬رد‪ ،‬وذلك ب‪..‬االتين‬
‫بفعل‪ .‬مس‪..‬اعد تنطبق عليه الش‪..‬روط‪ ،‬ثم تحويل الفعل ( يتف‪..‬اخر ) إلى مص‪..‬دره الص‪..‬ريح = ( تف‪..‬اخر ) (( ليس افتخ‪..‬ار ألن افتخ‪..‬ار مص‪..‬در‬
‫افتخر بينما تفاخر مصدرها التفاخر )) ‪.‬والمتعجب منه في العبارة وهو المقابل للهاء في الصيغتين سيكون المصدر ( تفاخر )‪...‬‬

‫بــه‬ ‫أفعل‬ ‫ــه‬ ‫أفعل‬ ‫ما‬


‫الباء ‪ +‬المصدر الصريح‬ ‫الفعل‬ ‫المصدر الصريح‬ ‫الفعل المساعد‬ ‫ما‬
‫المساعد‬
‫بتفاخر الشاعر بكرمه‬ ‫أشدد‬ ‫تفاخر الشاعر بكرمه‪.‬‬ ‫أش ّد‬ ‫ما‬

‫المطلوب ( ‪ :) 2‬صياغة أسلوب التفضيل تكون بتحديد المفض‪.‬ل‪ ،‬والمفضل علي‪.‬ه‪ ،‬واسم التفض‪..‬يل ال‪..‬ذي سيص‪.‬اغ بطريقة غ‪..‬ير مباش‪..‬رة‬
‫من الفعل ( يتف‪..‬اخر)‪ ،‬وهو كما أس‪..‬لفت فعل غ‪..‬ير ت‪..‬ام الش‪..‬روط؛ لكونه مزي‪ً .‬دا‪ ،‬وص‪..‬ياغته س‪..‬تكون باإلتي‪..‬ان بالمص‪..‬در الص‪..‬ريح يس‪..‬بقه فعل‬
‫‪.‬اخرا‪ .‬بكرم‪.‬ه‪ .،‬كما يمكننا االس‪..‬تغناء عن‬
‫تفاخرا )‪ .‬والمفضل في العبارة هو الشاعر‪ ،‬والمفضل عليه هو غيره ممن يعد متف ً‬
‫مساعد ( أكثر ً‬
‫‪.‬اخرا‬
‫مفهوما من السياق كما في هذه العبارة ‪.‬وعليه س‪.‬تكون ص‪.‬ياغة أس‪.‬لوب التفض‪.‬يل كالت‪.‬الي‪ ( :‬الش‪.‬اعر أك‪.‬ثر تف ً‬
‫ً‬ ‫المفضل عليه إن كان‬
‫بكرمه‪.) .. .‬‬

‫* يسعى الشاعر إلى نصرة قومه – يرضون عنه ‪.‬‬


‫أ‪ .‬اربط بين الجملتين السابقتين بأداة شرط جازمة‪ ،‬مع تغيير ما يلزم‪.‬‬
‫قبل ربط الجمل ‪..‬تين ينبغي االلتف ‪..‬ات إلى أن المطل ‪..‬وب هو الربط ب ‪..‬أداة ش ‪..‬رط جازمة ‪،‬وهنا وجب اس ‪..‬تبعاد ( إذا ) و ( لو )؛ ألنهما غ ‪..‬ير‬
‫حتم ‪..‬ا‪ ،‬ولما ك‪.. .‬ان الفعل‬
‫ج‪.. .‬ازمتين‪ ،‬ولما ك‪.. .‬ان في الجمل‪.. .‬تين فعالن مض‪.. .‬ارعان‪ ،‬وجب عمل األداة المخت‪.. .‬ارة فيهم‪.. .‬ا‪ ،‬حيث س‪.. .‬تجزمهما ً‪.‬‬
‫(يسعى) معتل اآلخر؛ فإنه سيجزم بحذف حرف العل‪.‬ة‪ ،‬أما الفعل ( يرض‪.‬ون ) وال‪.‬ذي يعد من األفع‪.‬ال الخمس‪.‬ة‪ ،‬فعالمة‪ .‬جزمه هي ح‪.‬ذف‬
‫النون‪،‬‬
‫يسع الشاعر إلى نصرة قومه‬
‫له‪ ،‬وعليه ستكون جملتنا بعد اختيار إحدى أدوات الشرط الجازمة المناسبة‪ ،‬وتغيير ما يلزم كالتالي‪ ( :‬إ ْن َ‬
‫؛ يرضوا عنه )‪.‬‬

‫ب‪ .‬اجعل جواب الشرط في الجملة نفسها مقترنـًا بالفاء‪.‬‬


‫يراعى في صياغة الجملة الشرطية بعد اقتران الجواب بالفاء أن يؤتى أوالً بمبرر القتران الجواب بالفاء‪ ،‬وثانيًا عدم إعمال أداة الش‪.‬رط‬
‫‪.‬ارعا‪ ،‬فيما ع‪.‬دا إن س‪.‬بق ب‪.‬أداة ج‪.‬زم أو نصب تعمل فيه ب‪.‬دالً من عمل أداة‬
‫مرفوعا‪ .‬إن ك‪.‬ان مض ً‬
‫ً‬ ‫الجازمة في فعل الجواب‪ ،‬حيث س‪.‬يكون‬
‫الش ‪..‬رط‪ .‬ففي جملتنا يمكننا اإلتي ‪..‬ان بس ‪..‬وف كم ‪..‬برر الق ‪..‬تران الج ‪..‬واب بالف ‪..‬اء‪ ،‬ومن ثم إرج ‪..‬اع الفعل (يرض ‪..‬وا) إلى حالة الرفع ب ‪..‬دالً من‬
‫يسع الشاعر إلى نصرة قومه‪ .‬؛ فسوف يرضون عنه )‪.‬‬
‫الجزم بإ ْن‪ ( ....‬إ ْن َ‬

‫* صغ سؤاالً لكل جواب بأداة استفهام مناسبة‪:‬‬


‫أ‪ .‬بلى ذكر الشاعر قومه بكل خير‪.‬‬
‫بما أن اإلجابة ببلى تكون على االستفهام المنفي؛ فيجب أن يكون االستفهام ( السؤال ) المطلوب صياغه منفيًا ب‪.‬أداة نفي مناس‪.‬بة كلم‬
‫أو ما ‪ ( :‬ألــم يذكر الشاعر قومه بكل خير ؟ )‬
‫أو ( أمــا ذكر الشاعر قومه بكل خير ؟ ) ‪ (( .‬يجب وضع عالمة االستفهام ))‬

‫ب‪ .‬ال‪ ،‬لم يعجبني موقف الشاعر من قومه‪.‬‬


‫بما أن اإلجابة بال تك‪.. .‬ون على االس‪.. .‬تفهام المثبت فق‪.. .‬ط؛ فيجب أن يك‪.. .‬ون االس‪.. .‬تفهام ( الس‪.. .‬ؤال ) المطل‪.. .‬وب ص‪.. .‬ياغه ً‬
‫مثبتـا وأداته هي‬
‫الهمزة‪ ،‬أو هل‪ ( :‬أ أعجبك موقف الشاعر من قومه‪ .‬؟ )‬
‫أو ( هل أعجبك موقف الشاعر من قومه‪ .‬؟ ) ‪ ((.‬يجب وضع عالمة‪ .‬االستفهام ))‬

‫* حدد المستثنىـ في كل جملة مما يأتي‪ ،‬مع بيان حكمه‪ ،‬وذكر السبب‪.‬‬
‫أ‪ .‬كل العمال مثال للرجولة إال العامل المهمل‪.‬‬
‫المطلوب األول ‪ :‬تحديد المستثنى ‪ :‬بما أن االستثناء في الجملة بإال؛ فس‪..‬يكون المس‪..‬تثنى هو ما يليه‪..‬ا؛ وعليه ف‪..‬إن المس‪..‬تثنى هنا هـ ــو ‪:‬‬
‫( العامل‪.) .‬‬
‫المطل ‪..‬وب الث ‪..‬اني ‪ :‬بي ‪..‬ان حكم المس ‪..‬تثنى ‪ :‬يحكم على المس ‪..‬تثنى هنا حسب وضع الجمل ‪..‬ة‪ ،‬ولما ك ‪..‬انت جملتنا مثبتة غ ‪..‬ير منفي ‪..‬ة‪ ،‬وتامة‬
‫لوجود المستثنى منه = ( العمال )؛ فإن المستثنى سيكون واجب النصب على االستثناء‪.‬‬
‫المطلوب الثالث‪ :‬بيان سبب الحكم ‪ :‬حكم على المستثنى بوجوب النصب على االستثناء؛ ألن الجملة تامة مثبتة ‪.‬‬

‫ب‪ .‬ما احترمت إال العامل المخلص في أداء واجبه‪.‬‬


‫المطلوب األول ‪ :‬تحديد المستثنى ‪ :‬بما أن االستثناء في الجملة بإال؛ فس‪..‬يكون المس‪..‬تثنى هو ما يليه‪..‬ا؛ وعليه ف‪..‬إن المس‪..‬تثنى هنا هـ ــو ‪:‬‬
‫( العامل‪.) .‬‬
‫المطل‪..‬وب الث‪..‬اني ‪ :‬بي‪..‬ان حكم المس‪..‬تثنى ‪ :‬يحكم على المس‪..‬تثنى هنا حسب وضع الجمل‪..‬ة‪ ،‬ولما ك‪..‬انت جملتنا منفية بم‪..‬ا‪ ،‬وناقصة لع‪..‬دم‬
‫وجود المستثنى منه فإن المستثنى سيعرب على حسب موقعه‪ .‬من الجملة‪ ،‬وموقعه هنا موقع المفعول‪ .‬به‪.‬‬
‫المطلوب الثالث‪ :‬بيان سبب الحكم ‪ :‬حكم على المستثنى بإعرابه حسب موقعه؛‪ .‬ألن الجملة ناقصة منفية ‪.‬‬

‫* اجعل العبارة التالية للمثنى‪ ،‬وجمع المذكر‪ ،‬مع تغيير ما يلزم‪.‬‬


‫العالم غير مبال ٍ بالعناء في سبيل الوصول إلى الحقيقة‪.‬‬
‫قبل التحويل إلى الصيغتين المطلوبتين‪ ،‬ينبغي االلتفات إلى ثالث نقاط‪ ،‬هي‪:‬‬
‫مرفوعا‪ .‬ب‪.‬األلف‪،‬‬
‫ً‬ ‫‪ )1‬كون كلمة العالم مبتدأ مرف‪.‬وع‪ .،‬وعليه يجب مراع‪..‬اة عالمة إع‪..‬راب المث‪.‬نى والجمع في الص‪..‬ياغة؛ ف‪.‬المثنى س‪..‬يكون‬
‫مرفوعا‪ .‬بالضمة ‪.‬‬
‫ً‬ ‫مرفوعا‪ .‬بالواو‪ ،‬وفي حال جمع ( العالم ) جمع تكسير سيكون‬
‫ً‬ ‫وجمع المذكر السالم سيكون‬
‫منقوصا‪ .‬محذوف الياء‪ ،‬وعليه وجب إرجاع الياء المحذوفة في حالة التثني‪..‬ة‪ ،‬وإبقائها محذوفة في حالة‬
‫ً‬ ‫اسما‬
‫‪ )2‬كون كلمة ( مبال ٍ ) ً‬
‫الجمع ‪.‬‬
‫‪ )3‬كون كلمـة ( مبال ٍ ) واقعة بعد ( غير ) وما بعد غير محكوم عليه بأنه مضاف إليه مجرور على الدوام‪ ،‬فبهذا يجب مراع‪..‬اة عالمة‬
‫الجر في حال التثية والجمع حيث ستكون عالمة‪ .‬الجر هي ( الياء ) في الحالتين ‪...‬‬
‫التحويل لص‪..‬يغة المث‪..‬نى ‪ ( :‬العالم‪..‬ان غ‪..‬ير مبالـيـــين بالعن‪..‬اء في س‪..‬بيل الوص‪..‬ول إلى الحقيقة ) ‪ (( ..‬الي‪..‬اء األولى في كلمة مب‪..‬اليين هي ي‪..‬اء‬
‫المنقوص أما الثانية فهي عالمة جر المضاف إليه المثنى ))‪.‬‬

‫التحويل لصيغة الجمع ‪:‬‬


‫جمع المذكر السالم ‪ ( :‬العالمون غير مبالين بالعناء في سبيل الوصول إلى الحقيقة‪.) .‬‬

‫جمع التكســير ‪ ( :‬العلماء غير مبالين بالعناء في سبيل الوصول إلى الحقيقة‪. ) .‬‬

‫* تؤدي الصحافة أدوا ًرا مختلفة في ميادينَ متعددة‪.‬‬


‫أ‪ .‬بين سبب ج ّر االسم الذي تحته خط بالفتحة‪.‬‬
‫ألن كلمة مي‪..‬ادين ممنوعة من الص‪..‬رف لعلة واح‪..‬دة هي أنها ج‪..‬اءت على ص‪..‬يغة منتهى الجم‪..‬وع‪ ،‬كما أنها نك‪..‬رة تامة غ‪..‬ير معرفة ب‪..‬أل او‬
‫باإلضافة‪.‬‬

‫ب‪ .‬اجعل هذا االسم مجرو ًرا بالكسرة‪ ،‬مع تغيير ما يلزم‪.‬‬
‫ح‪..‬تى نجعلها مج‪..‬رورة بالكس‪..‬رة كما هو مطل‪..‬وب‪ .،‬ينبغي أن نح‪..‬ذف الس‪..‬بب ال‪..‬ذي جعلها مج‪..‬رورة بالفتحة نيابة عن الكس‪..‬رة‪ ،‬وهو هنا‬
‫ممنوعا من الص‪..‬رف‪ ،‬وعليه س‪..‬تكون جملتنا بعد تغي‪..‬ير ما يل‪..‬زم‬
‫ً‬ ‫كونها نكرة تامة غير معرفة‪ .‬بأل التعريف أو باإلضافة بج‪..‬انب كونها اس‪.ً .‬ما‬
‫على طريقتين ‪:‬‬

‫أدوارا مختلفة في الـميادين المتع‪..‬ددة )‪ (( .‬بما أن كلمة متع‪.‬ددة ص‪..‬فة‬


‫‪ .1‬جعل‪ .‬كلمة ( ميادين ) معرفة ب‪..‬أل التعريف ( ت‪.‬ؤدي الص‪.‬حافة ً‬
‫لمي‪...‬ادين وجب أن تط ‪..‬ابق موص‪...‬وفها‪ .‬في التك ‪..‬ير والتعري‪...‬ف‪ ،‬وبتحولينا كلمة المي ‪..‬ادين إلى كلمة معرفة‪ .‬ب ‪..‬أل التعري‪...‬ف‪ ،‬وجب أن نع ‪..‬رف‬
‫الصفة أيضـًا بأل التعريف؛ فالصفة تتبع الموصوف كما قلنا )‪.‬‬
‫أدوارا مختلفة في مي‪..‬ادين الحي‪..‬اة المتع‪..‬ددة‬
‫‪ .2‬جعل‪ .‬كلمة ( ميادين ) معرفة باإلضافة ((االتيان بمضاف إليه بعدها)) ‪ ( :‬تؤدي الص‪..‬حافة ً‬
‫)‬

‫* ‪ -‬نعم الصحف ّي الملتزم بأخالق المهنة‪.‬‬


‫‪ -‬ال حبذا الصحف ّي الذي ال يتحرى األمانة في أداء رسالته‪.‬‬
‫أ‪ .‬ما نوع األسلوب في كل جملة مما سبق؟‬
‫األسلوب‪ .‬األول أسلوب مدح؛ ألن ( نعم ) تستخدم للمدح ‪.‬‬

‫ب‪ .‬بين الموقع اإلعرابي لما تحته خط في كل جملة‪.‬‬


‫فالصحفي في الجملة األولى ‪ :‬فاعل مرفوع وعالمة‪ .‬رفعه الضمة الظاهرة ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫& ما بعد نعم يعرف فاعالً لها‪ ،‬لذا‬
‫مخصوصـا بال‪..‬ذم‪ ،‬وس‪..‬تعرب مبت‪..‬دأ‬
‫ً‬ ‫‪.‬حفي في الجملة الثانية س‪..‬تكون‬
‫حب‪ ،‬ف‪..‬إن كلمة الص‪ّ .‬‬
‫& بما أن ( ذا ) في حب‪..‬ذا تع‪..‬رف ف‪..‬اعالً للفعل ّ‬
‫مرفوعا بالضمة الظاهرة‪ ،‬وخبره هو الجملة الفعلية ( ال حبذا )‪ ،‬أو يمكن إعرابه خبر مرفوع‪ .‬بالضمة الظاهرة‪ ،‬لمبتدأ محذوف‪.‬‬
‫ً‬ ‫مؤخرا‪.‬‬
‫ً‬
‫تحليل و شرح عام لقصيدة ( إن الكرام قليل ) ‪ -‬للصف الثالث اإلعدادي‬
‫‪---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- ---------‬‬

‫الفكرة المحورية للقصيدة ‪ :‬فخر الشاعر بصفات قومه ونسبهم' الرفيع وكرمهم وسيادتهم بين الناس ‪.‬‬

‫األبيات ( ‪) 2 – 1‬‬ ‫‪‬‬


‫فـكـل رداء يرتـديه جـمـيل‬ ‫إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه‬
‫فـليـس إلى حسن الثناء سبيل‬ ‫وإن هو لم يحمل على النفس ضيمها‬
‫الشرح ‪:‬‬
‫إذا طهُر عرض اإلنسان من الخبث و خال من العيب فكل ما يفعله جميل و محبوبًا في عين اآلخرين ‪ ،‬وإن لم‬
‫‪ ,‬في تخطي محنتهم‪ ،‬ويخفف عنهم آالمهم فلن‬ ‫يقاوم ظلم النفس و يرفع الظلم عن المظلومين من الناس ويساعدهم‬
‫‪.,‬‬
‫يحظى بالمدح واالحترام‬
‫‪ ,‬إلى الحصول على حسن الثناء ‪.‬‬ ‫الفكرة الرئيسية لألبيات ( ‪ : ) 2 – 1‬صون العرض والسعي‬

‫‪ ‬األبيات ( ‪) 5 – 3‬‬
‫فـقـلت لـها إن الـكرام قـليل‬ ‫تـعـيـرنـا أنـا قـلـيل عديدنا‬
‫شـبـاب تـسامى للعال وكهول‬ ‫ومـا قـلّ من كانـت بـقاياه مثلنا‬
‫عـزيـز وجـار األكـثرين ذليل‬ ‫ومـا ضـرنا أنـا قـليـل وجارنا‬
‫الشرح ‪:‬‬
‫‪ ,‬قليلون في هذه الدنيا ‪.‬‬
‫عيرتنا فتاة الحي بقلة عددنا معتبرة ذلك عيبا ًومنقصة فينا ‪ ،‬فأجبتها بأن الشرفاء والكرام‬
‫‪.,‬‬‫‪ ,‬للرفعة وعلو المنزلة ‪ ،‬ال فرق في ذلك بين كبير أو صغير‬ ‫ورغم قلة عددنا فنحن نتسامى‬
‫‪ ,‬في قلة عددنا ما دمنا أعزاء وجارنا يعيش بجانبنا عزيز‪ ،‬على عكس اآلخرين كثيرو العدد ولكنهم‬ ‫وما الضرر‬
‫يعيشون في ذلة ومهانة – هم ومن تبعهم ‪. -‬‬
‫الفكرة الرئيسية لألبيات ( ‪ : ) 5 – 3‬االفتخار بالقوم رغم قلة العدد ‪.‬‬

‫‪ ‬األبيات ( ‪) 10 – 6‬‬
‫وال طـل مـنا حـيث كـان قتيل‬ ‫ومـا مـات مـنا ميت في فراشه‬
‫وليـست على شـيء سواه تسيل‬ ‫تـسـيل على حد الظبات نفوسنا‬
‫لـهـا غـرر معـلومـة وحجول‬ ‫وأيـامـنا مـشهـود فـي عدونا‬
‫بهـا مـن قرع الـدارعين فلول‬ ‫وأسـيـافـنا في كـل يوم كريهة‬
‫فـتـغـمد حـتى يسـتباح قتيل‬ ‫مـعـودة أن ال تـسل نصـالـها‬
‫الشرح ‪:‬‬
‫‪,‬‬
‫‪ ,‬بل نقتل في المعارك ‪ ،‬ودماؤنا ال تهدر وتـسيل‬ ‫نحن قوم مشهورون بالشجاعة ‪ ،‬فنحن ال نموت على فراشنا‬
‫عبثا ً دون انتقام بل نأخذ بالثأر من عدونا ‪.‬‬
‫‪ ,‬شجعان و ال نقتل إالّ‬ ‫ويعود الشاعر في البيت السابع للتأكيد على شجاعتهم في الحروب قائالً ‪ :‬نحن قوم‬
‫‪ ,‬الشديدة القوية واضحة األثر في عدونا ‪ ،‬فهي مثل الغرة في جبين الفرس‬ ‫‪ ,‬ومعاركنا‬ ‫‪ ,‬ال شيء غيره ‪ ،‬وأيامنا‬ ‫بالسيف‬
‫‪ ,‬وهيبتهم بين القبائل‪.‬‬ ‫ليدلل بذلك على قوتهم‬
‫‪,‬‬
‫‪ ,‬من يلبسون الدروع الواقية ولهذا تجد في سيوفنا آثار الكسور‬ ‫‪ ,‬تصارع وتهزم‬ ‫‪ ,‬بقوته ‪ ،‬فسيوفنا‬ ‫إن قتالنا مشهود‬
‫والشروخ بعد عودتنا من المعارك ؛ فهي معودة على أال تسل وال تشرع إال لالنتقام والدفاع عن حق القبيلة وكرامتها‬
‫وال توضع هذه السيوف في مكانها إال بعد أن تفي بما طلب منها ‪.‬‬

‫الفكرة الرئيسية لألبيات ( ‪ : ) 10 – 6‬الفخر بحروب وشجاعة القوم ‪.‬‬

‫‪ ‬األبيات ( ‪) 12 – 11‬‬
‫كـهـام وال فـيـنا يعـد بـخيل‬ ‫فـنحن كماء المزن ما في نصابـنا‬
‫وال يـنكرون الـقول حـين نقول‬ ‫ونـنكر إن شئنا على الناس قولهم‬
‫الشرح ‪:‬‬
‫نحن في كرمنا وعطاءنا الكثير كالسحابة المشبعة بالماء الغزير وليس فينا شخص ضعيف أو بخيل؛ فنحن سادة‬
‫شرفاء وناس كرام ‪ ،‬كما أننا نستطيع أن ننصح ونوجه الناس إلى الشيء السليم ‪ ،‬وال يستطيع أحد فعل ذلك غيرنا ؛‬
‫‪ ,‬ما نفعل ‪.‬‬
‫‪ ,‬أو يُعرّفنا‬
‫فنحن ال نحتاج لمن يرشدنا‬
‫‪.,‬‬‫الفكرة الرئيسية لألبيات ( ‪ : ) 12 – 11‬االفتخار بنسب القوم الرفيع وحكمتهم‬

‫‪ ‬األبيات ( ‪) 14 – 13‬‬
‫قـؤول لـما قـال الـكرام فعول‬ ‫إذا سـيد مـنا مـضـى قـام سيد‬
‫ومـا ذمـنـا في النازلين نزيـل‬ ‫ومـا أخمـدت نار لنا دون طارق‬
‫الشرح ‪:‬‬
‫‪ ,‬ومستقر فينا ‪ ،‬فعندما يموت منا سيدٌ يخلفه سيدٌ آخر يقول ويفعل مثلما يقول ويفعل السادة‬
‫السيادة أرث مستمر‬
‫الكرام اآلخرون ‪.‬‬
‫‪ ,‬التي تشعل ليستدل عليها الضيوف ال تخمد وتطفأ إال بعد أن‬ ‫‪ ,‬من صفاتنا التي نتميز بها على اآلخرين فالنار‬‫والكرم‬
‫‪ ,‬من عظيم الكرم‬ ‫ينزل في ديارنا المحتاجون والضيوف ‪ ،‬وهم ال يخرجون من ديارنا إال شاكرين حامدين لما أنزلناهم‬
‫والوفادة ‪.‬‬
‫الفكرة الرئيسية لألبيات ( ‪ : ) 14 – 13‬الفخر بسيادة وكرم القوم ‪.‬‬

‫‪ ‬البيت ( ‪) 15‬‬
‫فـليـس سـواء عـالم وجهول‬ ‫سلي إن جهلتي الناس عنا و عنهم‬
‫الشرح ‪:‬‬
‫‪ ,‬بأن حكم‬
‫‪ ,‬وعن القوم اآلخرين ؛ ليخبروكِ عن مجد قومنا ‪ ،‬وتذكري‬ ‫عليك أيتها الفتاة أن تسألي الناس عن قومنا‬
‫‪ ,‬ليس مثل حكم الجاهل بها‪ ،‬وهذه حكمة أتى بها الشاعر ليبين للفتاة خطأها في حكمها على‬
‫اإلنسان العالم باألمور‬
‫‪ ,‬التي تجهلها‪.‬‬ ‫األمور‬
‫الفكرة الرئيسية للبيت ( ‪ : ) 15‬االحتكام لشهادة الناس في مآثر قومه وما وصفهم به ‪.‬‬

‫التحليل األدبي للقصيدة‬


‫أوالً ‪ -:‬التشبيهات والصور الجميلة ‪:‬‬
‫( عرضه ) شبه الشاعر العرض السليم من اللؤم بالثوب الذي يرتديه الناس ‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫( تسيل على حد الظبات نفوسنا ) صور' الشاعر نفوس قومه بالسائل الغزير الذي يسيل على حد‬ ‫‪.2‬‬
‫السيوف' ‪.‬‬
‫( لـهـا غــرر معـلومة وحجول ) صور' الشاعر أثار معاركهم مع أعدائهم بأنها واضحة مثل الغرر‬ ‫‪.3‬‬
‫والحجول ليوضح خلود أثارهم و تاريخهم أيام الحروب ‪.‬‬
‫( مــعـودة أن ال تــسل نصالها ) صور الشاعر سيوف قومه باإلنسان الذي تم تعويده وتدريبه على‬ ‫‪.4‬‬
‫عدم التراجع إال بعد األخذ بالثأر ‪.‬‬
‫( فـــنـحـن كـمـاء الــمــزن ) شبه الشاعر قومه بماء المطر المملوء بالخير الخالي من البخل‬ ‫‪.5‬‬
‫والضعف' ‪ ،‬وأنّ نسبهم' صا ٍ'‬
‫ف كصفاء الماء ‪.‬‬

‫ثانيا ً ‪ -:‬األساليب البالغية وأغراضها ٍ‪:‬‬


‫‪ ( :‬إذا المرء لم يدنس ‪ ...‬فكل رداء ) ( إن هو لم يحمل ‪ ...‬فليس إلى )‬ ‫أسلوب شرط‬ ‫‪.1‬‬
‫( إذا سيد ‪ ...‬قام سيد ) ‪ .‬الغرض من األسلوب ‪ :‬بيان السبب والنتيجة ‪.‬‬
‫‪ ( :‬ما ق ّل من كانت ‪ ،‬ما مات منا ميت ‪ ،‬وال طل منا ‪ ،‬ما في نصابنا' ‪ ،‬وال فينا يعد‬ ‫أسلوب النفي‬ ‫‪.2‬‬
‫بخيل ‪،‬‬
‫ما أخمدت نار لنا ‪ -‬ما ذمنا في النازلين نزيل ) الغرض من األسلوب ‪ :‬الفخر واالستبعاد ‪.‬‬
‫( ما ضرنا أنا قليل ) الغرض من األسلوب ‪ :‬اإلنكار ‪.‬‬
‫( ليست على شيء سوه تسيل ) الغرض من األسلوب ‪ :‬الحصر والتخصيص ‪.‬‬
‫( وال ينكرون القول ) الغرض من األسلوب ‪ :‬التأكيد ‪.‬‬
‫أسلوب المبالغة ‪ ( :‬قؤول' ) ( فعول ) ( جهول ) الغرض من األسلوب هو التعظيم والتكثير ‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫أسـلـوب أمــر ‪ ( :‬سلي ) الغرض من األسلوب هو النصح واإلرشاد ‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫أسـلـوب توكـيـد ‪ ( :‬إن الكرام قليل ) الغرض من األسلوب هو بيان الحقيقة= ‪.‬‬ ‫‪.5‬‬

‫ثالثا ً ‪ -:‬العالقات بين الجمل ‪:‬‬


‫( تسيل على حد الظبات ‪ ) ...‬عالقة البيت بالبيت السابق له عالقة تأكيد للمعنى ‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫( سلي إن جهلتي ‪ ) ...‬عالقة البيت بما قبله من أبيات عالقة إجمال بعد تفصيل ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫رابعا ً ‪ -:‬التضاد بين األلفاظ والمعاني ‪:‬‬


‫‪ ( .1‬عزيز ‪ X‬ذليل ) ( تسل ‪ X‬تغمد ) ( مضى ‪ X‬قام ) ( عالم ‪ X‬جهول ) ‪.‬‬
‫‪ ( .2‬ننكر إن شئنا على الناس قولهم ‪ X‬ال ينكرون القول حين نقول ) ‪.‬‬

‫جــدول الــكــلــمــات‬

‫التضاد‬ ‫الجمع‬ ‫المفرد‬ ‫المعنى‬ ‫الكلمة‬


‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اإلنسان‬ ‫المرء‬
‫نـظـُـف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يتسخ ‪ +‬يتـلطخ‬ ‫يدنس‬
‫األخالق الحسنة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الخبث ‪ +‬الشر‬ ‫اللؤم‬
‫‪-‬‬ ‫أعراض‬ ‫‪-‬‬ ‫الشرف والحسب وموضع' المدح أو الذم‬ ‫عرضه‬
‫‪-‬‬ ‫أردية‬ ‫‪-‬‬ ‫كل ما يرتديه اإلنسان فوق الثياب‬ ‫رداء‬
‫يستسلم' ‪ +‬يقبل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يقاوم ‪ +‬يصبر'‬ ‫يحمل‬
‫عدلها ‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ظلمها‬ ‫ضيمها‬
‫إنصافها'‬
‫العتاب ‪ +‬اللوم‬ ‫أثنية‬ ‫‪-‬‬ ‫المدح‬ ‫الثناء‬
‫تمدحنا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تذمنا ‪ +‬تذكرنا بعيوبنا'‬ ‫تعيرنا‬
‫‪-‬‬ ‫أعداد ‪ +‬عدائد‬ ‫‪-‬‬ ‫عددنا ‪ +‬مجموعنا‬ ‫عديدنا‬
‫أنحط‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫طلب العلو والرفعة‬ ‫تسامى‬
‫‪-‬‬ ‫علـَون ‪ -‬علوات‬ ‫‪-‬‬ ‫المنزلة الرفيعة‬ ‫العال‬
‫شباب‬ ‫‪-‬‬ ‫كـه ْـــ ٌل‬ ‫كبار السن‬ ‫كهول‬
‫أخذ بثأره‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ذهب دمه بدون ثأر أو تعويض‬ ‫طــُـل‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الظـبـة‬ ‫حد السيوف'‬ ‫الضبات‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يومنا‬ ‫معاركنا'‬ ‫أيامنا‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫واضحة للناس ‪ +‬اجتمع الناس لمشاهدتها'‬ ‫مشهودة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الغـُـ ّرة‬ ‫بياض في جبهة الفرس‬ ‫غرر‬
‫مجهولة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫معروفة‬ ‫معلومة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الحــجْ ــل‬
‫َ‬ ‫البياض في ساق الفرس‬ ‫حجول‬
‫السالم‬ ‫كرائــه‬ ‫‪-‬‬ ‫الحرب‬ ‫كريهة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مقاتلة ‪ +‬صراع ‪ +‬ضرب‬ ‫قراع‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الدارع‬ ‫البسو الدروع‬ ‫الدارعين‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فـُــل‬ ‫الكسر في حد السيف‬ ‫فلول‬
‫مهملة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مدربة ‪ +‬معلمة‬ ‫معودة‬
‫تـُغمد ‪ +‬تـُرجع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تـُسحب ‪ +‬تـُنزع ‪ +‬تـُخرج‬ ‫تـُسل‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الـنـَّـصْ ـ ُل‬ ‫مقدمة السيف والرمح والسهم'‬ ‫نصالها‬
‫تـُسل ‪ +‬تـُسحب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تـُرجع إلى مكانها‬ ‫تغمد‬
‫يُحفظ ‪ +‬يُـراعى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يستأصل ‪ +‬يـُـقضى عليه‬ ‫يستباح‬
‫‪-‬‬ ‫قـُـبـُـ ٌل‬ ‫‪-‬‬ ‫الجماعة ‪ +‬األتباع‬ ‫قبيل‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مُـزنة‬ ‫السحاب المملوء بالمطر‬ ‫المزن‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أصلنا ‪ +‬نسبنا ‪ +‬عددنا‬ ‫نصابنا'‬
‫قوي'‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ضعيف' ‪ +‬بطيء عن النجدة‬ ‫كهام‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يوجد ‪ +‬يحسب ‪ +‬يعتبر‬ ‫يُعـد‬
‫نـُصدق ‪ +‬نوافق‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫نعترض‬ ‫ننكر‬
‫قام ‪ ،‬جاء ‪ ،‬عاش‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مات ‪ +‬ذهب ‪ +‬خال‬ ‫مضى‬
‫ـ‬ ‫قائـلون‬ ‫‪-‬‬ ‫فصيح الـلسان‬ ‫قؤول'‬
‫متخاذل ‪+‬‬ ‫فاعـلون‬ ‫‪-‬‬ ‫فاعل لما يقول‬ ‫فعول‬
‫كسول‬
‫أشعلت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أطفأت ‪ +‬أسكنت‬ ‫أخمدت‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫قـبـل‬ ‫دون‬
‫‪-‬‬ ‫طـ ُ ٌ‬
‫راق ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الضيف ‪ +‬القادم بالليل‬ ‫طارق'‬
‫طوارق'‬
‫شكرنا' ‪ +‬مدحنا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫المنا ‪ +‬عابنا‬ ‫ذمنا‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫النازل‬ ‫الضيوف'‬ ‫النازلين‬

‫األسئلة الواردة في السنوات الماضية ‪ +‬أسئلة الكتاب المدرسي‬


‫إلى من يتجه الشاعر بالخطاب في قصيدته ‪ ،‬ولماذا ؟‬ ‫‪.1‬‬
‫يمثل البيتين ( ‪ ) 2 – 1‬حكمة ‪ .‬ما األسلوب الذي اعتمده الشاعر في صياغة تلك الحكمة ؟ ولماذا‬ ‫‪.2‬‬
‫استخدم هذا األسلوب ؟‬
‫تكلم الشاعر في البيت ( ‪ ) 1‬عن رداء ‪ ،‬فيم يتمثل الرداء الجميل ؟ وهل توافقه الرأي ؟‬ ‫‪.3‬‬
‫ما المقصود بـ ( يحمل على النفس ضيمها ) ؟‬ ‫‪.4‬‬
‫ما الحكمة الواردة بالبيت ( ‪ ) 3‬؟ وبأي أسلوب صاغها الشاعر ؟‬ ‫‪.5‬‬
‫يتضح من البيت ( ‪ ) 3‬أن القصيدة قيلت رداً على تهمة ‪ ،‬حدد تلك التهمة والطرف الذي وجـّـه‬ ‫‪.6‬‬
‫التهمة والطرف الذي وجهت التهمة له ‪.‬‬
‫ابحث في األبيات ( ‪ ) 5 – 1‬عن معنى الكلمة الدالة على معنى كل عبارة مما يأتي ‪:‬‬ ‫‪.7‬‬
‫‪ .1‬حسب اإلنسان وأخالقه التي تمدح أو تذم ‪.‬‬
‫‪ .2‬الكالم الحسن الذي يقال في شخص ما ‪.‬‬
‫عالم يدل تكرار حديث الشاعر عن نفسه وعن قومه ؟‬ ‫‪.8‬‬
‫في البيت الخامس تضاد ‪ ،‬وضحه وبـيّـن أثره في المعنى ‪.‬‬ ‫‪.9‬‬
‫في البيت الخامس قيمة عربية أصيلة ‪ ،‬وضـّحها ‪.‬‬ ‫‪.10‬‬
‫ما األسلوب الغالب على األبيات ( ‪ ) 6 – 4‬؟ وفيم' استعمله الشاعر ؟‬ ‫‪.11‬‬
‫يدافع الشاعر عن قومه في األبيات ( ‪ ) 6 – 4‬رغم قلة عددهم ‪ ،‬فما حججه ؟ وهل تراه وفق في‬ ‫‪.12‬‬
‫دفاعه ؟‬
‫يفتخر الشاعر في أبيات القصيدة بمآثر قومه ‪ .‬وضح تلك المآثر ‪.‬‬ ‫‪.13‬‬
‫تواترت في األبيات ألفاظ وعبارات تدل على الحرب والقتال ‪ ،‬استخرج تلك األلفاظ والعبارات ‪.‬‬ ‫‪.14‬‬
‫ما المقصود بـ ( نفوسنا ) في البيت ( ‪ ) 7‬؟‬ ‫‪.15‬‬
‫عالم يدل فخر الشاعر بدماء قومه التي تسيل على حد السيوف' في البيت ( ‪ ) 7‬؟‬ ‫‪.16‬‬
‫ما المقصود بـ ( أيامنا ) في البيت ( ‪ ) 8‬؟‬ ‫‪.17‬‬
‫كيف تبدو' لك – من خالل األبيات – العالقة بين قبائل العرب قبل مجيء اإلسالم ؟‬ ‫‪.18‬‬
‫لماذا صور' الشاعر معاني الحرب والقتال في صور' فنية جميلة ؟‬ ‫‪.19‬‬
‫فـتـغـمد' حـتى يسـتباح قتيل ) ما الذي أضافته العبارة التي‬ ‫( مـعـودة أن ال تـسل نصـالـها‬ ‫‪.20‬‬
‫تحتها خط إلى معنى البيت ؟‬
‫بم شبه الشاعر قومه في البيت ( ‪ ) 11‬وما وجه الشبه بينهما ؟‬ ‫‪.21‬‬
‫ما غرض الشاعر من التشبيه في البيت ( ‪ ) 11‬؟‬ ‫‪.22‬‬
‫يتضمن البيت ( ‪ ) 12‬موقفين متقابلين ‪ ،‬حددهما وبـيّـن أثرهما في المعنى ‪.‬‬ ‫‪.23‬‬
‫( إذا سـيد مـنا مـضـى قـام سيد قـؤول لـما قـال الـكرام فعول )‬ ‫‪.24‬‬
‫‪ .1‬وردت في البيت السابق صيغتا مبالغة ‪ ،‬حددها ووضح أثرهما‬
‫في المعنى ‪.‬‬
‫‪ .2‬وضح معنى السيادة كما فهمت من خالل البيت ‪.‬‬
‫‪ ( .25‬وما أخمدت نار لنا دون طارق ومـا ذمـنـا في النازلين نزيـل ) ‪ ،‬ما الصفة التي يفتخر بها الشاعر في‬
‫البيت السابق ؟ وما الدليل على ما يدعي ؟‬
‫‪ ( .26‬سلي إن جهلتي الناس عنا وعنهم فليس سـواء عـالم وجهول )‬
‫ما عالقة هذا البيت بأبيات القصيدة ؟‬ ‫‪.1‬‬
‫‪ ,‬هذا البيت ‪ .‬وبـيّـن أثرها في‬
‫‪ .2‬عين الحكمة التي تضمنها‬
‫المعنى ‪.‬‬
‫استخلص المعاني الفخرية التي أسندها الشاعر إلى قومه ‪.‬‬ ‫‪.27‬‬
‫استخرج من األبيات اسماء ممدودة ومقصورة ‪ ،‬ثم قم بتثنيتها' وجمعها ‪.‬‬ ‫‪.28‬‬
‫بـيّـن سبب اقتران جواب الشرط' بالفاء في األبيات ( ‪. ) 13 – 2 – 1‬‬ ‫‪.29‬‬
‫اجمع كلمة ( طارق ) على صيغة من صيغ منتهى الجموع ‪ ،‬وبين وزنها بعد‬ ‫‪.30‬‬
‫الجمع ‪.‬‬
‫أكمل كل فراغ' من الفراغين اآلتيين بصيغة التفضيل المالئمة من كلمتي‬ ‫‪.31‬‬
‫( تسامى ) و( عزيز ) ‪.‬‬
‫شبابنا ‪ ...............‬للعال من غيرهم ‪ ،‬لذلك ‪ ...............‬من غيرهم ‪.‬‬
‫‪ ( .32‬أقلل بقوم ال يتسامون إلى المعالي ) عـوّ ض في الجملة السابقة صيغة ( أفعل به ) بصيغة ( ما أفعله ) ثم‬
‫اضبط المتعجب منه بالشكل التام ‪.‬‬

‫مالحظة‪ :‬أبيات القصيدة من ( ‪ ) 8 – 1‬للدراسة والحفظ ‪.‬‬


‫( ‪ ) 15 – 9‬للدراسة فقط ‪.‬‬

‫نموذج إجابة أسئلة ( إن الكرام قليل )‬


‫‪ .1‬يتجه الشاعر بالخطاب‬
‫‪ .2‬استخدم' الشاعر أسلوب الشرط' لصياغة تلك الحكمة ‪ ،‬وقد استخدمه ليوضح لنا التالزم بين السلوك‬
‫الجيد والسمعة الحسنة ‪.‬‬

‫‪ .3‬يتمثل الرداء الجميل في السلوك العام الذي يتبعه صاحب العرض الشريف ‪ ،‬والرأي يتفق مع نظرة‬
‫الشاعر تلك فاإلنسان ال يستحق المدح أو االحترام إال إذا كان عرضه وشرفه محفوظ من الخبث‬
‫والشر' ‪.‬‬

‫‪ .4‬المقصود ‪ :‬أن على اإلنسان أن يقاوم الظلم وعبودية النفس لينال االحترام والثناء ‪.‬‬

‫‪ .5‬الحكمة هي ‪ ( :‬إن الكرام قليل ) وقد صاغها الشاعر بأسلوب التوكيد ‪.‬‬
‫‪ .6‬التهمة هي ‪ :‬قلة العدد ‪.‬‬
‫الطرف' الذي وجـّـه التهمة هو ‪ :‬فتاة الحي ‪.‬‬
‫الطرف الذي وجهت له التهمة هو ‪ :‬الشاعر وقومه ‪.‬‬

‫‪ .7‬أ ‪ .‬عرضه ‪.‬‬


‫ب ‪ .‬الـثـنـاء ‪.‬‬

‫‪ .8‬يدل التكرار على الفخر بكرم القوم ومآثرهم' ‪.‬‬

‫‪ ( .9‬عزيز ‪ x‬ذليل ) رغم قلة عددهم إال أن جارهم عزيز‪ ،‬بينما جار األكثرين يعيش ذليال ً‪.‬‬
‫أثر التضاد في المعنى ‪ :‬بيان الفرق بين صفات قوم الشاعر قليلو العدد وبين األقوام' اآلخرين ‪ ،‬وقد‬
‫أضاف هذا التضاد للمعنى الذي قصده الشاعر الكثير من التوضيح ‪.‬‬

‫‪.10‬القيمة العربية األصيلة هي ‪ :‬مراعاة حقوق الجار ‪ ،‬والحفاظ على عزته وكرامته ‪ ،‬وصون أمنه‬
‫وشرفه وأسباب حياته ‪.‬‬

‫‪ .11‬األسلوب الغالب هو ‪ :‬النفي واالستبعاد ‪ ،‬وقد استعمله الشاعر ليوضح ويـبـيـّن للفتاة حقيقة قومه‬
‫وفضائلهم' ‪.‬‬

‫‪ .12‬حجج الشاعر ‪ :‬أ ‪ .‬قلة العدد ال تعني قلة القدر والمكانة ‪.‬‬
‫ب ‪ .‬أفراد القبيلة – صغاراً وكباراً' – أناس شرفاء يسعون لنيل المجد في كل مجال ‪.‬‬
‫جـ ‪ .‬أفراد قبيلته ناس كرماء أعزاء ويكرمون من ينتمي لهم ‪.‬‬
‫الرأي ‪ :‬نعم فلقد وفق' الشاعر في بيان أن قيمة الشيء ليس بالشكل أو الكثرة وإنما بما يحظى به من منزلة‬
‫رفيعة بفضل الصفات التي يتمتع بها ‪.‬‬

‫‪ .13‬أ ‪ .‬علو المكانة والمنزلة ‪.‬‬


‫ب ‪ .‬السعي لطلب المجد ‪.‬‬
‫جـ ‪ .‬إكرام الجار وصون عزته وكرامته ‪.‬‬

‫‪ ( .14‬ما مات منا ميت في فراشه – قتيل – تسيل على حد الظبات نفوسنا – أيامنا مشهودة‬
‫في عدونا –‬
‫أسيافنا – يوم كريهة – قراع الدارعين – نصالها ) ‪.‬‬

‫‪ .15‬المقصود بـها ‪ :‬دماء أفراد القبيلة ‪.‬‬

‫‪ .16‬الدالالت كثيرة منها ‪ :‬الفخر بشرف تلك الدماء فهي ما سالت إال من أجل المحافظة على العزة‬
‫والكرامة ‪ ،‬أو الفخر بالنهاية المشرفة ألفراد القبيلة فالعرب ال تحب الموت في فراشها فذلك من‬
‫عالمات الخزي والعار ‪ ،‬أو رغبة الشاعر في إظهار بسالة وشجاعة القوم ‪.‬‬

‫‪.17‬ما المقصود' بـها ‪ :‬المعارك التي خاضها القوم ‪.‬‬

‫‪ .18‬عالقة تقوم على التفاخر باألنساب وكثرة العدد وحب القتال والحروب ‪.‬‬

‫‪.19‬السبب راجع النتصار' الشاعر وقومه في تلك الحروب ‪ ،‬وما للبطولة من نشوة تطغى على كل شيء‬
‫آخر ‪.‬‬

‫‪.20‬أضافت لمعنى البيت ‪ :‬شدة االنتقام ‪.‬‬

‫‪.21‬شبه الشاعر قومه بماء المزن ‪ ،‬ووجه الشبه هو الخير الذي يحمله المطر والخير الذي يتصف به‬
‫القوم ‪.‬‬

‫‪.22‬إظهار مدى كرم القوم وخيرهم' الذي ينعم به الناس ‪.‬‬

‫‪.23‬الموقفان هما ‪ :‬أ ‪ ( .‬ننكر إن شئنا على الناس قولهم' ) قوم' الشاعر يستطيعون االعتراض على أقوال‬
‫الناس ‪.‬‬
‫ب ‪ ( .‬ال ينكرون القول حين نقول ) الناس ال يستطيعون االعتراض على أقوال قوم الشاعر ‪.‬‬
‫أثرهما في المعنى ‪ :‬استطاع الشاعر بيان الفرق في المنزلة بين قومه وبين الناس في صورة تبين قوة‬
‫الفصاحة وأعطت بعدا جماليا ً لطريقة استخدام' األلفاظ ‪.‬‬

‫‪ .24‬أ ‪ ( .‬قؤول' – فعول )‬


‫أثرهما في المعنى ‪ :‬أضاف' أسلوب المبالغة توكيد للمعنى وإيحاء بعلو مكانة السيد الجديد ‪.‬‬
‫ب ‪ .‬معنى السيادة كما فهمنا' من البيت تتمثل في ارتباط' القول بالعمل ‪.‬‬

‫يفتخر الشاعر في البيت بصفة الكرم والجود‬ ‫‪.25‬‬


‫وإكرام الضيف ‪ ،‬الدليل على ما يدعي أن الضيوف يخرجون من عندهم‬
‫حامدين شاكرين لما حصلوا عليه من عظيم الوفادة والتكريم ‪.‬‬

‫أ ‪ .‬عالقة هذا البيت بأبيات القصيدة هي ‪ :‬عالقة‬ ‫‪.26‬‬


‫إجمال بعد تفصيل ‪.‬‬
‫‪.),‬‬
‫ب ‪ .‬الحكمة هي ‪ ( :‬ليس سواء عالم وجهول‬
‫ج‪ .‬أثرها في المعنى ‪ :‬بينت لنا هذه الحكمة أن ادعاء فتاة الحي واتهاماتها كانت مبنية على الجهل‬
‫‪ ,‬ساعدت تلك الحكمة على ترسيخ المعني الذي قصده الشاعر ‪.‬‬ ‫‪ ، ,‬وقد‬
‫باألمور‬

‫( العرض المحترم ‪ ،‬علو المنزلة ‪ ،‬احترام الجار ‪،‬‬ ‫‪.27‬‬


‫الشجاعة ‪ ،‬البأس في الحروب ‪ ،‬الكرم ‪ ،‬السيادة ) ‪.‬‬

‫‪.28‬‬
‫الجمع‬ ‫التثنية‬ ‫الكلمة‬
‫رداءات ‪ -‬رداوات‬ ‫رداءان ‪ -‬رداءين‬ ‫رداء‬ ‫األسماء الممدودة‬
‫ثناءات ‪ -‬ثناوات‬ ‫ثناءان ‪ -‬ثناءين‬ ‫الثناء‬
‫ماءات‬ ‫ماءان – ماءين‬ ‫ماء‬
‫العلوات‬ ‫العلوان‬ ‫العال‬ ‫األسماء المقصورة‬

‫سبب اقتران جواب الشرط بالفاء في البيت ( ‪) 1‬‬ ‫‪.29‬‬


‫‪ :‬الجواب جملة أسمية ‪.‬‬
‫البيت ( ‪ : ) 2‬الجواب جملة فعلية فعلها جامد ‪.‬‬
‫البيت ( ‪ : ) 13‬الجواب جملة فعلية فعلها جامد ‪.‬‬
‫( طوارق' ) ووزنها' بعد الجمع هو ‪ :‬فواعل ‪.‬‬ ‫‪.30‬‬
‫شبابنا أش ّد تساميا ً للعال من غيرهم ‪ ،‬لذلك هم‬ ‫‪.31‬‬
‫ّ‬
‫أعــز من غيرهم ‪.‬‬
‫مـا أقــ َّل قوما ً ال يتسامون إلى المعالي ‪.‬‬ ‫‪.32‬‬

‫مع تمنياتنا لكم بالنجاح والتوفيق ‪،،‬‬


‫تحليل و شرح عام لقصيدة ( قيم عربية ) ‪ -‬للصف الثالث اإلعدادي‬
‫‪---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- ---------‬‬
‫الغرض العام للقصيدة ‪ :‬إبراز فضائل الشاعر على قومه ‪ ،‬وبيان أن أعماله تكسبهم الحمد والثناء ‪.‬‬

‫األبيات ( ‪) 4 – 1‬‬ ‫‪‬‬


‫‪HANAN MIRZA‬‬ ‫‪9/16/2021‬‬
‫ديوني في أشياء تكسبـهم حـمـدا‬ ‫يعـاتبني في الدين قومي وإنما‬
‫وأعسر حتى تبلغ العـسرة الجهـدا‬ ‫أ لم يـر قومي كيف أوسر مرة‬
‫وال زادني فضل الغـنى منهم بعـدا‬ ‫فـما زادنـي اإلقتار منهم تقربًا‬
‫ثغـور حقوق مـا أطاقوا لها سـدا‬ ‫أسـد به ما قـد أخلوا وضيعوا‬
‫الشرح ‪:‬‬
‫‪ ,‬إنما جاءت بسبب تحملي ديون القبيلة لرفعة‬ ‫‪ ، ,‬وهم ال يعرفون أن ديوني‬ ‫‪ ,‬على كثرة ديوني‬ ‫يلومني أهلي وقومي‬
‫شأنها وعلو مكانتها بين القبائل‪.‬‬
‫‪,‬‬
‫‪ ,‬كيف يتقلب بي الحال من الغنى إلى الفقر لدرجة العوز والحاجة الشديدة ؟ ‪ ،‬ومع ذلك لم يبعدني‬ ‫أ لم يالحظوا‬
‫الفقر عنهم أو يجعلني متذلالً ‪ ،‬وما زادني الغنى إال تقربًا إليهم ‪.‬‬
‫‪ ,‬إنما كانت بسبب‬ ‫‪ ,‬احتمالها ‪ ،‬لذا فديوني‬
‫إن أموالي كانت تذهب في سداد الحقوق التي أهملوها ولم يستطيعوا‬
‫‪ ,‬لوجباتهم ‪.‬‬ ‫إخاللهم وتضييعهم‬
‫‪ ,‬الحمد والثناء ‪.‬‬
‫الفكرة الرئيسية لألبيات ( ‪ : ) 4 – 1‬تفاني الشاعر في خدمة قومه وبذله المال إلكسابهم‬

‫‪ ‬األبيات ( ‪) 9 - 5‬‬
‫وبـين بـني عـمي لمخـتلف جدا‬ ‫وإن الذي بيني وبين بـني أبـي‬
‫دعـوني إلى نصر أتيـتهـم شـدا‬ ‫أراهم إلى نصري بـطاء وإن هم‬
‫وإن هـدموا مجدي بنيت لهم مجدا‬ ‫فإن أكلوا لحـمي وفـرت لحومهم‬
‫وإن هم هووا غيّي هويت لهم رشدا‬ ‫وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم‬
‫زجرت لـهـم طـيرا تمر بهم سعدا‬ ‫وإن زجـروا طيرا بنحس تمر بي‬
‫الشرح ‪:‬‬
‫توجد بيني وبين أفراد عائلتي اختالفات كثيرة وكبيرة في األخالق والصفات ‪ ،‬فهم إن طلبت منهم المساعدة‬
‫‪.,‬‬ ‫أتوني ببطء وكسل ‪ ،‬بينما أنا أرد على طلباتهم بسرعة ونشاط‬
‫‪ ,‬ويذكرون صفاتي وأعمالي بالسوء ‪ ،‬بينما أحب أن أحفظ غيبتهم وأمدح‬ ‫إن أفراد عائلتي يحبون أن يغتابوني‬
‫صفاتهم وأعمالهم بالخير ‪.‬‬
‫‪ ,‬لهم الخير والهداية‬
‫إن لم يحفظوا شرفي أثناء غيابي ‪ ،‬فلست أنا الذي يعاملهم بالمثل فأنا أحفظ شرفهم وأتمنى‬
‫بينما يتمنون لي الشر والغواية ‪ ،‬وإن تمنوا لي سوء الطالع تمنيت لهم حُـسن الحال والسعادة ‪.‬‬
‫الفكرة الرئيسية لألبيات ( ‪ : ) 9 – 5‬مقارنة بين الشاعر وقومه في األخالق والصفات ‪.‬‬

‫‪ ‬األبيات ( ‪) 12 - 10‬‬
‫وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا‬ ‫وال أحـمل الحـقد القديم عليهم‬
‫ـ رفدا‬‫وإن قـلّ مـالـي لـم أكلفهم‬ ‫لهم جلّ مالي إن تـتابع لي غنى‬
‫ومـا شيـمة لي غيرها تشبه العبدا‬ ‫وإني لعبد الضـيف ما دام نازال‬
‫الشرح ‪:‬‬
‫بيَّـن الشاعر في هذه األبيات ترفّـُعه عن الحقد والكراهية وتجاوزه عن أخطاء قومه ؛ ألنَّ مكانته بين قومه‬
‫‪ ,‬في قلبه سوء النية ألحد من أفراد قبيلته‪،‬‬‫كرئيس تجعله يترفع عن ذلك‪ ،‬وال يحمل الحقد في نفسه‪ ،‬وال يضمر‬
‫وعلى الرغم مما فعل قومه به إالّ أنّـه أنفق معظم أمواله في مصلحة القبيلة مادام الشاعر في يسر من أمره ‪،‬‬
‫فواجبه يفرض عليه تحمّـُل ما تحتاج إليه القبيلة دون أن يكلفهم شيئًا‪.‬‬
‫ومن صفاته إكرام الضيف وخدمته ما دام في ضيافته وهي الصفة الوحيدة التي تساويه بالعبد ‪ ،‬وفي هذا البيت‬
‫إشارة إلى قمة التواضع التي يتمتع بها الشاعر‪.‬‬
‫‪ ,‬قومه ‪.‬‬‫الفكرة الرئيسية لألبيات ( ‪ : ) 12 – 10‬ترفع الشاعر عن الحقد ومكانته وسط‬

‫التحليل األدبي للقصيدة‬


‫أوالً ‪ -:‬التشبيهات والصور الجميلة ‪:‬‬

‫‪30‬‬
‫‪HANAN MIRZA‬‬ ‫‪9/16/2021‬‬
‫( ثغور' حقوق ) شبه الحقوق بالشيء الذي له فتحات ويمكن سدها ؛ ألن الحقوق إذا تركت دون رعاية‬ ‫‪.6‬‬
‫يمكن أن تكون منفذا إلى كثير من المشاكل‬
‫( أكلوا لحمي ) صور الشاعر أفراد' عائلته بمن يأكل لحمه ‪ ،‬وهذه الصورة كناية عن الغيبة والنميمة ‪.‬‬ ‫‪.7‬‬
‫( هدموا مجدي بنيت لهم مجدا ) صور الشاعر المجد بالبناء الذي يـبـنى ويـهدم ‪.‬‬ ‫‪.8‬‬

‫ثانيا ً ‪ -:‬األساليب البالغية وأغراضها ‪:‬‬


‫أسلوب استفهام ‪ ( :‬أ لم ير قومي' ؟ ) الغرض هو التقرير والتأكيد' ‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫‪ ( :‬إن هم دعوني ‪ ...‬أتيتهم شدا ) ( إن أكلوا ‪ ...‬وفرت لحومهم ) ( إن هدموا ‪ ...‬بنيت‬ ‫أسلوب شرط‬ ‫‪.7‬‬
‫لهم) ( إن ضيعـوا' ‪ ...‬حـفظت غـيـوبهم ) ( إن هم هووا ‪ ...‬هويت) ( إن زجروا' ‪...‬‬
‫زجرت )‪.‬‬
‫‪ ( :‬مـا زادنـي اإلقـتـار ) ( وال زادنـي' فـضـل الـغـنى ) ( ال أحـمـل الحـقـد‬ ‫أسلوب النفي‬ ‫‪.8‬‬
‫القديم ) ( ليس رئيس القوم ) ( ما شيمة لي ) ‪.‬‬
‫أسلوب توكيد' ‪ ( :‬إن الذي بيني وبين بني عمي لـمختلف جدا ) ‪.‬‬ ‫‪.9‬‬

‫ثالثا ً ‪ -:‬العالقات بين الجمل ‪:‬‬


‫( أ لم ير قومي ‪ ) ...‬عالقة البيت الثاني بالبيت األول عالقة توضيح ‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫رابعا ً ‪ -:‬التضاد في األلفاظ والمعاني ‪:‬‬


‫التضاد في األلفاظ ‪ ( :‬أوســر ‪ X‬أعـسـر ) ( اإلقـتـار ‪ X‬الغـنـى ) ( تـقـربـا ‪ X‬بـعـدا )‬ ‫‪.1‬‬
‫( بـطاء ‪ X‬شـدا )‬
‫( أكـلـوا ‪ X‬وفرت ) ( هدموا ‪ X‬بنيت ) ( ضيعوا ‪ X‬حفظت ) ( نحس ‪X‬‬
‫سعد ) ‪.‬‬
‫التضاد في المعاني ‪ ( :‬إن زجروا' طيرا بنحس تمر بي ‪ X‬زجرت لهم طيرا تمر بهم سعدا ) ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫( لهـم جـ ّل مالي إن تـتابع لي غنى ‪ X‬وإن قــ ّل لـم أكـلـفـهـم رفـدا ) ‪.‬‬

‫جــدول الــكــلــمــات‬

‫التضاد‬ ‫الجمع‬ ‫المفرد‬ ‫المعنى‬ ‫الكلمة‬


‫يمدحني‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يلومني‬ ‫يعاتبني‬
‫‪-‬‬ ‫ديون ‪ْ ،‬أديـُـن‬ ‫‪-‬‬ ‫القرض ‪ ،‬المبالغ غير المدفوعة‬ ‫الـ ّديْن‬
‫أعسر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أغتني ويتسع بي الحال‬ ‫أوسر‬
‫أوسر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أفتقر ويضيق بي الحال‬ ‫أعسر‬
‫الغنى والرفاهية‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الضيق ‪ ،‬العجز عن الوفاء بالدين‬ ‫العسرة‬
‫الراحة'‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫المشقة والتعب‬ ‫الجهدا‬
‫سعة العيش‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ضيق العيش‬ ‫اإلقتار‬
‫أكملوا ‪ ،‬أتـمّـوا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫قصروا ‪ ،‬أنقصوا‬ ‫أخلوا‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ثغر‬ ‫الموضع الذي يُخاف هجوم العدو‬ ‫ثغور‬
‫منه‬
‫‪31‬‬
‫‪HANAN MIRZA‬‬ ‫‪9/16/2021‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫قدِروا ‪ ،‬استطاعوا‬ ‫أطاقوا‬
‫فتحا ً ‪ ،‬قبوالً‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إغالق ‪ ،‬ردم ‪ ،‬منع‬ ‫سـ ّدا‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كثيراً‬ ‫جـداً‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫معاونتي ‪ ،‬مساعدتي‬ ‫نصري‬
‫مسرعين‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫متوانين ‪ ،‬متمهلين‬ ‫بطاء‬
‫بطيء ‪ ،‬متكاسل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مسرعا ً ‪ ،‬معاونا ً ‪ ،‬مساعداً‬ ‫شـ ّدا‬
‫ُ‬
‫ضيعت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ُ'‬
‫حفظت ‪ ،‬لم أشتم ُه‬ ‫ُ‬
‫صنت ‪،‬‬ ‫وفرت‬
‫حفظوا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أهملوا ‪ ،‬تركوا‬ ‫ضيعوا‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( بعدي ) والمقصود سمعتي‬ ‫غيبي‬
‫كرهوا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أحبوا ‪ ،‬رغبوا‬ ‫هووا‬
‫هدايتي ‪ ،‬رشادي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫غوايتي ‪ ،‬ضاللي ‪ ،‬ضياعي‬ ‫غـيّـي‬
‫غواية ‪ ،‬ضياعا ً‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫توفيقا ً – هِـداية ً‬ ‫رشدا‬
‫طمأنوا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أثاروا ‪ ،‬أفزعوا ‪ ،‬أزعجوا‬ ‫زجروا‬
‫خير ‪ ،‬سعد‬ ‫نـُحوس ‪ ،‬أنحُس‬ ‫‪-‬‬ ‫شر ‪ ،‬ضـرّ ‪ ،‬خسران‬ ‫نحس‬
‫نحس ‪ ،‬شر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يُمن ‪ ،‬سعادة ‪ ،‬توفيق‬ ‫سـعدا‬
‫‪-‬‬ ‫جـِـالل‬ ‫‪-‬‬ ‫معظم‬ ‫جـ ّل‬
‫‪-‬‬ ‫رُفود ‪ ،‬أرْ فاد‬ ‫‪-‬‬ ‫عطاء ‪ ،‬صلة‬ ‫رفدا‬
‫‪-‬‬ ‫شِ ـ َيـ ٌم‬ ‫‪-‬‬ ‫الخـُـلق ‪ ،‬الصفة‬ ‫شيمة‬

‫األسئلة الواردة في السنوات الماضية ‪ +‬أسئلة الكتاب المدرسي‬


‫ديوني في أشياء تكسبـهم حـمدا‬ ‫‪ ,‬وإنما‬
‫يعـاتبني في الدين قومي‬ ‫‪.1‬‬
‫‪ .1‬ما القضية التي طرحها' الشاعر في البيت األول ؟‬
‫‪ .2‬بم رد على قومه حين عاتبوه ؟‬
‫وأعسر حتى تبلغ العـسرة الجهدا‬ ‫‪ ,‬كيف أوسر مرة‬ ‫أ لم يـر قومي‬ ‫‪.2‬‬
‫‪ .1‬ما عالقة البيت الثاني باألول ؟‬
‫‪ .2‬ما الغرض من االستفهام ؟‬
‫‪ .3‬ماذا أضافت عبارة ( حتى تبلغ العسرة الجهدا ) إلى المعنى ؟‬
‫ما السلوك االجتماعي السليم الذي تضمنه البيت الثالث ؟‬ ‫‪.3‬‬
‫‪ ,‬لها سدا‬
‫‪ ,‬حقوق مـا أطاقوا‬
‫ثغـور‬ ‫أسـد به ما قـد أخلوا وضيعوا‬ ‫‪.4‬‬
‫‪ .1‬عالم يعود الضمير في قوله ( به ) ؟‬
‫‪ .2‬وضح الصورة في قوله ‪ ( :‬ثغور حقوق ) ‪.‬‬
‫وإن هـدموا مجدي بنيت لهم مجدا‬ ‫‪,‬‬
‫فإن أكلوا لحـمي وفـرت لحومهم‬ ‫‪.5‬‬
‫‪ .1‬اذكر نص األية الكريمة التي تأثر بها الشاعر في قوله ‪ ( :‬فإن أكلوا لحمي ‪. ) ...‬‬
‫‪ .2‬وضح الصورة في البيت السابق ‪ ،‬وبيّن أثرها في المعنى ‪.‬‬
‫‪32‬‬
‫‪HANAN MIRZA‬‬ ‫‪9/16/2021‬‬

‫وإن هم هووا غيّي هويت لهم رشدا‬ ‫وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم‬ ‫‪.6‬‬
‫‪ ,‬غيبي ) ‪.‬‬ ‫‪ .1‬اشرح معنى عبارة ( ضيعوا‬
‫‪ .2‬وضح التضاد في البيت ‪ ،‬وبيّن أثره في المعنى ‪.‬‬
‫زجرت لـهـم طـيرا تمر بهم سعدا‬ ‫‪ ,‬طيرا بنحس تمر بي‬ ‫وإن زجـروا‬ ‫‪.7‬‬
‫‪ .1‬وضح معنى قول الشاعر ( زجروا طيرا ) ‪.‬‬
‫‪ .2‬ما المعتقد الجاهلي الذي أشار إليه الشاعر في البيت السابق ؟‬
‫‪ .3‬بم تفسر إشارة الشاعر إلى هذا المعتقد الجاهلي ‪ ،‬على الرغم من أنه شاعر إسالمي ؟‬
‫وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا‬ ‫‪ .8‬وال أحـمل الحـقد القديم عليهم‬
‫‪ ,‬الشاعر كلمة ( القديم ) في هذا البيت ؟‬
‫‪ .1‬ما رأيك في استخدام‬
‫‪ .2‬وضح الصورة االجتماعية في قول الشاعر ‪ ( :‬ليس رئيس القوم من يحمل الحقد ) ‪.‬‬
‫‪ ,‬كلمة " كل " بدال من " جل " فهل يختلف المعنى ؟ ولماذا استخدمها الشاعر ؟‬
‫‪ ( .9‬لهم جلّ مالي ) لو وضعنا‬
‫‪ ,‬على قومه ‪ ،‬كريم معطاء ‪ ،‬مترفع عن الحقد ‪،‬‬‫‪ .10‬بـيّـن ما ينطبق على الشاعر من الصفات التالية ‪ ( :‬متكبر‬
‫غني كثير المال ‪ ،‬فارس سريع إلى مناصرة قومه ‪ ،‬متالف للمال ‪ ،‬سيد في قومه ) ‪.‬‬
‫‪ .11‬قارن الشاعر بينه وبين بني عمه وقومه ‪ ،‬اذكر خمسًا من الصفات التي ذكرها في هذا المجال ‪.‬‬
‫‪ ، ,‬عينها ثم أعربها ‪.‬‬
‫‪ .12‬وردت في البيت األول كلمة ممنوعة من الصرف‬

‫مالحظة ‪ :‬أبيات القصيدة للدراسة فقط ‪.‬‬

‫‪33‬‬
‫‪HANAN MIRZA‬‬ ‫‪9/16/2021‬‬

‫)‬ ‫قيم عربية‬ ‫نموذج إجابة قصيدة (‬


‫‪----------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬
‫‪---‬‬

‫‪ ,‬حـمدا‬
‫‪ ,‬في أشياء تكسبـهم‬
‫ديوني‬ ‫‪ .1‬يعـاتبني‬
‫‪ ,‬في الدين قومي وإنما‬
‫أ‪ .‬القضية التي طرحها' الشاعر في البيت األول هي الخالف بينه وبين قومه حول بعض تصرفاته ‪.‬‬
‫ب‪ .‬رد الشاعر على قومه حين عاتبوه بأن تصرفه كان دفاعا ً عن مصلحة القبيلة ‪ ،‬وإكسابها الحمد‬
‫والثناء إلعالء شأنها ‪.‬‬
‫وأعسر حتى تبلغ العـسرة الجهدا‬ ‫‪ ,‬كيف أوسر مرة‬
‫‪ .2‬أ لم يـر قومي‬
‫أ‪ .‬عالقة البيت الثاني باألول هي عالقة توضيح وتدليل ؛ حيث أن الشاعر يقدم دليالً ليقنع به قومه‬
‫على صحة تصرفاته ‪.‬‬
‫ب‪ .‬الغرض من االستفهام هو التقرير والتوكيد ‪.‬‬
‫ت‪ .‬أضافت للمعنى بلوغ الغاية ‪ ،‬وذلك للتأكيد على حالة العسر التي بلغها الشاعر من أجل قبيلته ‪.‬‬

‫‪ .3‬السلوك االجتماعي السليم الذي تضمنه البيت الثالث هو األنفة ‪ ،‬وعزة النفس ‪ ،‬والتواضع عند الغنى ؛‬
‫ففقره ال يدعوه إلى إذالل نفسه ‪ ،‬كما أن غناه ال يدفعه إلى الترفع عن قومه ‪.‬‬

‫‪ ,‬لها سدا‬
‫‪ ,‬حقوق مـا أطاقوا‬
‫ثغـور‬ ‫‪ .4‬أسـد به ما قـد أخلوا وضيعوا‬
‫‪ ,‬في قوله ( به ) على المال الذي استدانه ‪.‬‬
‫أ‪ .‬يعود الضمير‬
‫‪ ,‬؛ ذلك أن الحقوق إذا‬
‫ب‪ .‬الصورة في قوله ( ثغور حقوق ) هي ‪ :‬تشبيه ‪ ،‬إذ شبه الحقوق بالثغور‬
‫‪ ,‬فإنها تكون بمثابة المنافذ التي يخشى أن يتسلل منها العدو ‪ ،‬وهذه الصورة تؤيد ما‬
‫لم تجد من يؤديها‬
‫قام به الشاعر من واجبات تجاه قومه ‪.‬‬

‫‪ ,‬مجدي بنيت لهم مجدا‬


‫وإن هـدموا‬ ‫‪ .5‬فإن أكلوا لحـمي وفـرت لحومهم‬
‫‪ ( .1‬أ يحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتًا فكرهتموه ) سورة الحجرات اآلية رقم ‪. 12‬‬
‫الصورة هي ‪ ( :‬أكـلوا لحمي ) وهي صورة يشار بها إلى‬ ‫‪.2‬‬
‫الغيبة والنميمة ‪ ،‬فمن يغتاب أخاه فكأنما ينهش في لحمه ‪.‬‬
‫( هدموا مجدي ) وهي تصف المجد ببناء يشيد ويبنى ثم يهدم ويحطم ‪.‬‬
‫أثر كل من هاتين الصورتين في المعنى ‪ :‬أنهما تؤكدان المعنى ‪ ،‬وتزيدان التأثير في النفس ‪.‬‬

‫وإن هم هووا غيّي هويت لهم رشدا‬ ‫‪ .6‬وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم‬
‫أ‪ .‬أي أن القوم يتهاونون في حقي ‪ ،‬وال يردون اإلساءة عني في غيبتي ‪.‬‬
‫ب‪ ( .‬ضيعوا ‪ x‬حفظت ) ( غـيّـي ‪ x‬رشدا )‬
‫‪ ,‬مدى االختالف بين الشاعر وقومه‬
‫أثر التضاد في المعنى ‪ :‬يقوي المعنى ‪ ،‬ويزيده وضوحًا ويبرز‬
‫في السلوك والمعاملة ‪.‬‬

‫‪34‬‬
‫‪HANAN MIRZA‬‬ ‫‪9/16/2021‬‬

‫‪ ,‬تمر بهم سعدا‬ ‫زجرت لـهـم طـيرا‬ ‫‪ .7‬وإن زجـروا طيرا بنحس تمر بي‬
‫‪ .1‬معنى قول الشاعر ( زجروا طيرا ) ‪ :‬أي أثاروا وأزعجوا الطير إلجباره على الطيران ‪.‬‬
‫‪ ,‬يمينًا‬
‫‪ ,‬للتفاؤل بطيرانها‬
‫المعتقد الجاهلي الذي أشار له الشاعر هو ‪ :‬إثارة الطيور‬ ‫‪.2‬‬
‫‪ ,‬يسارًا ( البروح ) ‪.‬‬
‫( السنوح ) ‪ ،‬والتشاؤم بطيرانها‬
‫‪ ,‬التضاد بين‬ ‫‪ ,‬إلى قرب عهد الشاعر من الجاهلية وتأثره ببيئتها ‪ ،‬وإلبراز‬ ‫ت‪ .‬يعود هذا االستخدام‬
‫‪ ,‬قومه‪.‬‬
‫سلوكه وسلوك‬

‫وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا‬ ‫‪ .8‬وال أحـمل الحـقد القديم عليهم‬
‫‪ ,‬الشاعر كلمة ( القديم ) لوصف حقده وغضبه من قومه كان موفقًا ؛ ألنه أكد أن هذا‬ ‫أ‪ .‬استخدام‬
‫‪ ,‬مع قومه ‪.‬‬‫‪ ,‬قد تمكن من نفسه لكنه استطاع بحلمه أن يتخلص منه ‪ ،‬حتى يعيش بوفاق‬ ‫الشعور‬
‫ب‪ .‬الصورة االجتماعية هي ‪ :‬سماحة رئيس القوم وحلمه ‪ ،‬وتجاوزه عن هفوات اآلخرين حتى‬
‫يكون أهالً للرئاسة ‪.‬‬

‫‪ ,‬الشاعر لئال يتهم بالمبالغة واالدعاء في‬


‫‪ .9‬نعم يختلف المعنى ‪ ،‬فكلمة ( جل ) تعني معظم ‪ ،‬وقد استخدمها‬
‫وصف كرمه ‪.‬‬

‫‪ .10‬كريم معطاء ‪ ،‬مترفع عن الحقد ‪ ،‬فارس سريع إلى مناصرة قومه ‪ ،‬سيد في قومه ‪.‬‬

‫‪.11‬‬
‫صفات قوم الشاعر‬ ‫صفات الشاعر‬
‫‪ .1‬بطء القوم في نصرة الشاعر ‪.‬‬ ‫‪ .1‬سرعة الشاعر لنجدة ونصرة قومه‬
‫‪ .2‬عدم تورعهم في اغتياب الشاعر في غيبته ‪.‬‬ ‫‪ .2‬حفظه أعراض قومه في غيبتهم ‪.‬‬
‫‪ ,‬الشر له ‪.‬‬
‫‪ .3‬تمنيهم‬ ‫‪.3‬تمنيه الخير لقومه ‪.‬‬
‫‪ ,‬في مجد الشاعر ‪.‬‬
‫‪ .4‬تفريطهم‬ ‫‪ .4‬حرصه على مجد قومه ‪.‬‬
‫‪ .5‬طلبهم الغواية والضالل للشاعر ‪.‬‬ ‫‪ .5‬طلب الشاعر الدائم لرشد لقومه وهدايتهم ‪.‬‬

‫‪ ,‬وعالمة جره الفتحة نيابة عن الكسرة ؛ ألنها ممنوعة من‬


‫‪ .12‬الكلمة هي ( أشياءَ ) وإعرابها هو ‪ :‬اسم مجرور‬
‫الصرف ‪.‬‬

‫مع تمنياتنا لكم بالنجاح والتوفيق ‪،،،‬‬

‫‪35‬‬

You might also like