You are on page 1of 40

‫‪ 

‬‬

‫‪: https://www.researchgate.net/publication/258338696‬اطلع على المناقشات واإلحصائيات وملفات تعريف المؤلف لهذا المنشور على‬

‫اللغويات النظرية ‪ ،‬تطوير النظرية و ‪ CoreGram:‬مشروع‬


‫التحقق‬
‫مقال في مجلة نمذجة اللغة · نوفمبر ‪2015‬‬
‫‪DOI: 10.15398 / jlm.v3i1.91‬‬

‫‪ ‬‬
‫اقتباسات‬ ‫‪ ‬‬
‫يقرأ‬
‫‪28‬‬ ‫‪723‬‬

‫‪:‬مؤلف واحد‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪Humboldt-Universität zu Berlin‬‬
‫‪    ‬مطبوعة ‪ 1،788‬االستشهادات ‪130‬‬

‫انظر الملف الشخصي ‪ ‬‬


‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪:‬يعمل بعض مؤلفي هذا المنشور أيًض ا على هذه المشاريع ذات الصلة‬

‫مشروع رؤية الديمقراطية المباشرة‬

‫عرض مشروع ‪ HPSG.‬مقارنة بين نهج دالالت الغراء للمواد المفيدة والنتائج مع اقتراح قائم على القواعد المعجمية في‬

‫‪ ‬‬ ‫‪.‬في ‪ 09‬يونيو ‪ Stefan Müller 2015‬تم تحميل جميع المحتويات التالية لهذه الصفحة بواسطة‬
‫‪.‬طلب المستخدم تحسين الملف الذي تم تنزيله‬

‫‪ CoreGram:‬مشروع‬
‫علم اللغة النظري‬
‫تطوير النظرية والتحقق منها‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪ ،‬مجموعة قواعد اللغة األلمانية‬
‫‪Institut für Deutsche und Niederländische Philologie ،‬‬
‫جامعة برلين الحرة‬

‫نبذة مختصرة‬
‫قواعد متعددة اللغات ‪ CoreGram ،‬تصف هذه الورقة مشروع‬ ‫‪:‬الكلمات الدالة‬
‫‪-‬لعدة تصنيفات ‪ HPSG‬مشروع هندسي يطور القواعد النحوية لـ‬ ‫عالمي‬
‫الورقة‬
‫بها‬ ‫توفر يتم‬ ‫جوهربالطريقة‬
‫مشترك‪ .‬التي‬ ‫اللغةفي‬
‫النظري‬ ‫تشترك‬‫متنوعةعلم‬
‫لغاتلممارسة‬
‫دافع عام‬ ‫يقودها الرأس‬
‫‪،‬قواعد‬
‫هيكل العبارة‬
‫وبالتالي فهي ليست موجهة حصرًي ا إلى ‪ CoreGram ،‬في مشروع‬ ‫‪،‬قواعد‬
‫متعدد اللغات اللغويون الحسابيون‪ .‬أنا أدافع عن نهج قائم على القيد للشبكات المحلية‬
‫بدًال من القياس التعدادي التوليدي ومناقشة قضايا ‪guage‬‬ ‫قواعد‬
‫إضفاء الطابع الرسمي‪ .‬المزايا الحديثة في أبحاث اكتساب اللغة هي‬ ‫‪،‬هندسة‬
‫المذكورة واالستنتاجات حول كيفية بناء النظريات‬ ‫‪TRALE ، HPSG ،‬‬
‫مسحوب‪ .‬الورقة تناقش بعض النقاط البارزة في تنفيذها‬ ‫نظري‬
‫اللغويات‬
‫القواعد ‪ ،‬يعطي لمحة موجزة عن المفاهيم النظرية المركزية و‬
‫‪ Core-‬ويقارن ‪ TRALE ،‬تنفيذها في نظام‬
‫‪.‬مشروع غرام مع مشاريع هندسية أخرى متعددة اللغات‬

‫نظرة عامة والتحفيز ‪1‬‬


‫هو المساهمة في تحسين ‪ CoreGram‬الهدف من مشروع‬
‫فهم القيود المفروضة على لغات بشرية محددة و‬
‫القيود المفروضة على لغة اإلنسان بشكل عام أو مؤكد‬
‫المجموعات اللغوية‪ .‬للوصول إلى هذا الهدف ‪ ،‬نقوم بتطوير العديد على نطاق واسع‬
‫أجزاء نحوية قابلة للمعالجة بواسطة الكمبيوتر من عدة أنواع مختلفة‬
‫‪-‬لغات اآلية باستخدام قواعد أساسية مشتركة‪ .‬نعتقد أن لين‬

‫مجلة نمذجة اللغة المجلد ‪ ، 3‬العدد ‪ ، )2015( 1‬ص ‪86-21‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪-‬وصلت النظريات اللغوية إلى مستوى من التعقيد يجعلها ضرورية‬
‫‪-‬لتنفيذ القواعد من أجل التحقق من توافقها (ثانية ‪sary‬‬
‫‪1.2).‬‬
‫‪-‬اإلطار النظري الذي نستخدمه هو عبارة عن هيكل موجه من الرأس‬
‫في اإلصدار )‪ Sag 1997‬؛‪Ture Grammar (HPSG، Pollard and Sag 1994‬‬
‫نحن نعمل حاليا ‪ Müller 2013b.‬الموصوفة بالتفصيل في‬
‫‪:‬باللغات التالية‬
‫‪ Müller and Ørsnes 2011،‬؛‪ (Müller 2007b، 2009b، 2012‬األلمانية •‬
‫)أ ؛ مولر ‪ 2014‬أ ‪ 2015 ،‬أ ‪2013‬‬
‫‪ Müller and Ørsnes‬؛‪ Müller 2009b، 2012‬؛‪ (Ørsnes 2009‬الدنماركية •‬
‫)أ ‪ ،‬ب ‪2011 ، 2013 2015 ،‬‬
‫‪.‬الفارسية (مولر ‪ 2010‬ب ؛ مولر وغيومي ‪ 2010‬؛ مولر وآخرون •‬
‫)قيد التحضير‬
‫)المالطية (مولر ‪ 2009‬أ •‬
‫‪ ،‬لغة الماندرين الصينية (ليبينكوفا ‪ 2009‬؛ مولر وليبينكوفا ‪• 2009‬‬
‫)قيد اإلعداد ‪2013 ،‬‬
‫)اليديشية (مولر وأورسنس ‪• 2011‬‬
‫)‪ Müller and Ørsnes 2013a‬؛‪ (Müller 2009b، 2012‬اللغة اإلنجليزية •‬
‫الهندية •‬
‫األسبانية •‬
‫فرنسي •‬
‫‪ ،‬تنتمي هذه اللغات إلى عائالت لغوية متنوعة (الهندو أوروبية‬
‫‪ ،‬األفرو آسيوية والصينية التبتية) وبين اللغات الهندية األوروبية‬
‫‪-‬تنتمي اللغات إلى مجموعات مختلفة (الجرمانية ‪ ،‬الرومانسية ‪ ،‬الهندية‬
‫‪.‬نظرة عامة ‪ 1‬إيراني)‪ .‬شكل‬
‫‪ TRALE (Meurers et al.‬للتنفيذ نستخدم نظام‬
‫‪ HPSG‬والذي يسمح بتشفير مباشر إلى حد ما لـ ‪ Penn 2004) ،‬؛ ‪2002‬‬
‫‪ ،‬تحليالت (ميلنيك ‪ .)2007‬قواعد النحو لأللمانية ‪ ،‬الدنماركية ‪ ،‬الفارسية‬
‫‪:‬شكل ‪1‬‬ ‫اللغات‬
‫لغة‬ ‫‪  ‬‬
‫العائالت‬
‫والمجموعات‬ ‫‪ ‬‬
‫الهندو أوروبية‬ ‫الصينية التبتية األفرو آسيوية‬

‫من اللغات‬ ‫‪ ‬‬ ‫‪ ‬‬ ‫‪ ‬‬


‫‪ ‬‬

‫مغطاة في‬ ‫‪ ‬‬


‫الجرمانية‬ ‫رومانسي‬ ‫سامية الهندية اإليرانية‬ ‫سينيت‬

‫كورجرام‬ ‫‪ ‬‬ ‫‪ ‬‬ ‫‪ ‬‬


‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫المشروع‬ ‫‪ ‬‬
‫ألمانية إنجليزيدانماركي‬ ‫اللغة الفارسية هندي األسبانية فرنسي اليديشية‬
‫المالطية‬ ‫لغة الماندرين الصينية‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫]‪[22‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫المالطية والصينية الماندرين حجمها غير بسيط ويمكن أن تكون كذلك‬
‫‪ http://hpsg.fu-berlin.de/Projects/CoreGram.‬تم تنزيله على‬
‫‪ Grammix vir-‬لغة البرمجة ‪ .‬هم أيًض ا جزء من اإلصدار التالي من‬
‫آلة توال (مولر ‪ 2007‬أ)‪ .‬قواعد اللغة اليديشية واإلنجليزية‬
‫هي قواعد قواعد لعبة ُت ستخدم للتحقق من التحليالت اللغوية المشتركة لـ‬
‫‪.‬ظواهر خاصة‪ .‬قواعد اللغة الهندية هي أيًض ا جزء صغير‬
‫خالل ندوة في ‪ Shravan Vasishth‬لقد طورته مع‬
‫جامعة بوتسدام ‪ .2006‬العمل على اإلسبانية والفرنسية‬
‫والذي ‪ Sonderforschungsbereich 632 ،‬هو جزء من العمل الجاري في‬
‫لمعرفة القواعد المطبقة )‪ (Bildhauer 2008‬بدأ في عام ‪ .2012‬انظر‬
‫من اإلسبانية التي سيتم تحويلها إلى تنسيق القواعد‬
‫المذكور أعاله‪ .‬اعتباًر ا من فبراير ‪ ، 2015‬القواعد النحوية ومجموعات االختبار‬
‫‪.‬لديك األحجام الموضحة في الجدول ‪1‬‬
‫‪.‬كما هو موضح في القسم ‪ ، 5.2‬تشترك القواعد النحوية في بعض التعليمات البرمجية‬
‫يتم مشاركة ‪ 14.523‬سطًر ا بواسطة اثنين على األقل من القواعد النحوية‪ .‬المداخل المعجمية‬
‫هي تلك العناصر المعجمية التي حددها كاتب القواعد ‪ ،‬و‬
‫العناصر المعجمية هي المدخالت المعجمية باإلضافة إلى تلك العناصر المعجمية‬
‫مرخصة بقواعد معجمية‪ .‬كما يظهر الجدول ‪ ،‬هناك فرق كبير‬
‫‪ ،‬بين اللغات ذات التأثير الغني والنقاد من ناحية‬
‫واللغات بدون تصريف ‪ ،‬مثل لغة الماندرين الصينية ‪ ،‬على‬
‫‪-‬يد أخرى‪ .‬مجموعة االختبار لقواعد اللغة األلمانية هي األكبر ؛ كيف‬
‫من أي وقت مضى ‪ ،‬يتم أيًض ا تنفيذ العديد من الظواهر التي تعمل باللغة األلمانية‬
‫‪.‬للغات أخرى ولكنها ليست جزًء ا من مجموعات االختبار المعنية حتى اآلن‬
‫مثال على ذلك هو التنسيق‪ .‬بالنسبة للفارسية ‪ ،‬لدينا ثالثة اختبارات‬
‫األجنحة‪ :‬يتكون األول من مائة جملة يستخدمها‬ ‫البحراني‬

‫‪ ‬‬ ‫‪:‬الجدول ‪1‬‬


‫اختبار معجمي معجمي‬ ‫أحجام‬
‫سطور إدخاالت العناصر‬ ‫القواعد‬
‫األلمانية ‪  11150361 300 18060‬‬ ‫وبدالت االختبار‬
‫الدنماركية ‪231 1325 16373120‬‬ ‫متضمن في‬
‫فارسي ‪130 + 216 + 100 65847 1،981 17640‬‬ ‫كورجرام‬
‫مالطيون ‪2،362134 95 10،046‬‬
‫الماندرين الصينية ‪10718564855104‬‬
‫اليديشية ‪34 60 26 10،383‬‬
‫اإلنجليزية ‪23 97 49 9،955‬‬
‫الفرنسية ‪20 61 43 11،831‬‬
‫الهندية ‪46 90 32 8،907‬‬
‫‪ ‬‬
‫]‪[23‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪-‬الخاص بهم‪ 216 .‬جملة كوم ‪ GPSG‬وآخرون‪ ، 2011( .‬ص ‪ )406-405‬في مشروع‬
‫جائزة مجموعة االختبار الرئيسية لدينا ‪ ،‬والتي تحتوي بشكل أساسي على أمثلة من‬
‫األدب ‪ ،‬واألمثلة المركبة ‪ ،‬والسالسل غير النحوية التي كانت‬
‫اكتشف أثناء تطوير القواعد‪ .‬يحتوي جناح االختبار الثالث على‬
‫جملة مختارة عشوائيا من مجموعة بيكاري (بيجانخان ‪130‬‬
‫مجموعة متوازنة مقدمة من جامعة طهران و ‪2004) ،‬‬
‫‪.‬المجلس األعلى للمعلوماتية اإليرانية‬
‫نعتقد أن العمل بالحاسوب على نطاق واسع‬
‫‪ -‬القواعد النحوية هي أفضل طريقة للتحقق من توافق اللغوي‬
‫يتم نشر الكثير من األعمال اللغوية في مقاالت المجالت ‪ ،‬ولكن ‪ories.‬‬
‫قد تكون االفتراضات األساسية لكل مقال مختلفة ‪ ،‬بحيث‬
‫‪.‬من الصعب تخيل وجهة نظر متماسكة تتضمن جميع األفكار‬
‫حتى بالنسبة للمقاالت التي كتبها المؤلف نفسه ‪ ،‬ال يوجد ضمان بذلك‬
‫تتم مشاركة االفتراضات األساسية بين المقاالت ‪ ،‬حيث يمكن أن يستغرق األمر سبعة‬
‫السنوات السابقة لنشر األوراق الفردية‪ .‬ومن ثم ‪ ،‬أعتقد ذلك‬
‫‪ ،‬الكتب هي أفضل صيغة لوصف النظريات اللغوية‬
‫‪.‬حليًف ا ‪ ،‬يجب دعم مثل هذه النظريات بتطبيقات الكمبيوتر‬
‫بتنسيق ‪ CoreGram‬سيتم توثيق األجزاء األكبر من مشروع‬
‫‪ (Müller‬سلسلة من منشورات الكتب‪ .‬أول كتاب في هذه السلسلة كان‬
‫الذي يصف جزًء ا من اللغة األلمانية تم تنفيذه بلغة ‪2007b) ،‬‬
‫ثالثة كتب أخرى قيد اإلعداد و ‪ BerliGram.‬قواعد‬
‫سيتم تقديمها إلى سلسلة قواعد النحو المطبقة حسب اللغة‬
‫‪ PerGram‬مطبعة العلوم‪ :‬واحدة عن قواعد اللغة الفارسية تم تطويرها في‬
‫‪ Drammar de-‬قيد اإلعداد) ‪ ،‬واحد عن ‪ (Müller et al.‬مشروع‬
‫وواحد ‪ DanGram (Müller and Ørsnes 2015) ،‬تم تطويره في مشروع‬
‫‪ ChinGram‬على قواعد لغة الماندرين الصينية التي تم تطويرها في مشروع‬
‫‪).‬مولر وليبينكوفا قيد اإلعداد(‬
‫ما تبقى من هذه الورقة منظم على النحو التالي‪ :‬بقية هذا‬
‫يصف القسم رغبات النظريات اللغوية ويناقش‬
‫‪-‬أهمية إضفاء الطابع الرسمي ‪ ،‬مع التركيز بشكل خاص على النظرة السائدة‬
‫‪ Construction‬و ‪ Minimalism‬و ‪ GB‬وبرامج البحث مثل ‪ries‬‬
‫قواعد‪ .‬الجزء‬ ‫‪-‬يناقش الطريقة التي نظريات لين لدينا ‪2‬‬
‫يجب بناء المعرفة الغيستيكية‪ .‬يقارن تطبيق الحد األدنى‬
‫‪ CoreGram‬استنتاجات مع النهج المستند إلى البيانات بشكل أكبر الذي تم اتباعه في‬
‫المشروع‪ .‬تبدأ العديد من مناهج الحد األدنى بافتراضات معينة‬
‫ثم حاول إظهار أنه من الممكن حساب جميع اللغات‬
‫مع هذه االفتراضات األساسية‪ .‬دليل حديث من اللغة‬
‫يظهر االستحواذ أن هذه ليست استراتيجية بحث قابلة للتطبيق وذاك‬
‫]‪[24‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫يجب تحفيز القواعد النحوية على أساس لغة محددة‪ .‬الجنرال‬
‫‪ Haspel-‬تم انتقاد تقليد البحث االنتصابي من قبل علماء الطباعة مثل‬
‫‪) ،‬الرياضيات (‪ 2010‬أ) ‪ ،‬مجفف (‪ ، )1997‬وكروفت (‪ ، 2001‬القسم ‪1.4.3-1.4.2‬‬
‫مدعيا أن المنهجية التوليدية كانت معيبة بشكل أساسي‬
‫ويجب أن تكون الفئات الوصفية خاصة باللغة‪ .‬سأري‬
‫مشاكل منهجية ‪ CoreGram‬لماذا ال يواجه مشروع‬
‫وتقترح طريقة وسط بين القواعد التوليدية السائدة‬
‫‪-‬واآلراء المتطرفة مثل تلك التي يتبناها كروفت‪ .‬بعد القرص‬
‫بناء النظرية في القسم ‪ ، 2‬القسم ‪ 3‬يظهر بعض‬
‫القسم ‪ 4‬يناقش األساسية ‪ CoreGram.‬أضواء من قواعد النحو المختلفة لـ‬
‫‪-‬االفتراضات النظرية لمعالجة التكافؤ أو المكون أو‬
‫دير ‪ ،‬مورفولوجيا ‪ ،‬دالالت ‪ ،‬وهيكل المعلومات ‪ ،‬والقسم ‪5‬‬
‫‪ TRALE-‬يقدم تفاصيل حول كيفية تنفيذ األشياء في نظام‬
‫بمشروع متعدد األسطوانات اآلخر ‪ CoreGram‬تيم‪ .‬يقارن القسم ‪ 6‬مشروع‬
‫صفقات ‪ 7‬أخيرا ‪ ،‬القسم ‪ DELPH-IN.‬و ‪ ParGram‬مثل ‪ gual‬مشاريع‬
‫مع التقييم ‪ ،‬وتحديد السمات النحوية واالختبار ‪ ،‬والقسم ‪ 8‬يرسم‬
‫‪.‬بعض االستنتاجات‬
‫للنظريات اللغوية ‪1.1 Desiderata‬‬
‫يناقش هذا القسم رغبات النظريات اللغوية ويوضح ذلك‬
‫‪ HPSG ،‬وبالتحديد ‪ CoreGram ،‬إطار العمل المفترض في مشروع‬
‫‪.‬يلبي كل منهم‬
‫النهج غير التحولي القائم على القيود ‪1.1.1‬‬
‫بينما بدا أن التجارب النفسية اللغوية في البداية تؤكد‬
‫‪ Savin‬؛‪ (Miller and McKean 1964‬النظرية االشتقاقية للتعقيد‬
‫حتى أن تشومسكي ‪ Clifton and Odom 1966) ،‬و بيرشونوك ‪ 1965‬؛‬
‫)‪ (Chomsky 1976، p.249-250‬افترضت أنها صحيحة حتى عام ‪1968‬‬
‫تبين الحًق ا أن التجارب األولية كانت معيبة وأن ذلك‬
‫‪ (Fodor et al. 1974،‬التحوالت ليست حقيقية من الناحية اللغوية‬
‫‪-‬ص‪ .)324 .‬منذ ذلك الحين أصبح من المعتاد أن نقول إن التحويل‬
‫‪،‬الحاشية ‪ .)4‬هذه ‪ Chomsky 2001 ،‬االستعارات هي استعارات (على سبيل المثال في‬
‫بالطبع ‪ ،‬يطرح السؤال لماذا يجب على المرء أن يصوغ نظرياته‬
‫ص ‪ .)599‬هذا السؤال حتى ‪ Jackendoff 2011 ،‬في االستعارات (انظر أيًض ا‬
‫أكثر إلحاًح ا نظًر ا ألن الكثير من التنظير المبسط يتم اآلن في ظل‬
‫ُي زعم أن تسمية علم اللغة الحيوي والعمليات المفترضة‬
‫حقيقي نفسيا لغويا‪ .‬على سبيل المثال ‪ ،‬تشومسكي (‪ ، 2001‬ص ‪ 15 ، 12 ، 11‬؛‬
‫‪-‬ص‪ ، 2008 12 ، 3 .‬ص‪ )155 ، 146 ، 145 ، 138 .‬يشير إلى جوانب المؤيدة ‪2007 ،‬‬

‫]‪[25‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫ص ‪ ، 440.‬و ‪ Marantz 2005 ،‬متطلبات التوقف والذاكرة (انظر أيًض ا‬
‫ريتشاردز ‪ .)2015‬ومع ذلك ‪ ،‬فإن عمليات بناء الهيكل التي تبدأ بـ‬
‫مزيج الكلمات وافترض أن عمليات إعادة الترتيب الالحقة عالية جًد ا‬
‫غير قابل للتصديق من وجهة نظر لغوية نفسية‪ .‬كما أشير‬
‫فإن الذاكرة قصيرة المدى لإلنسان محدودة للغاية بـ ‪ Labelle (2007) ،‬بواسطة‬
‫تكون قادرة على حساب البنية المعقدة بالطريقة التي تتصورها‬
‫نظريات الحد األدنى الحالية‪ .‬النماذج التي تعتمد بشكل أساسي على ترتيب‬
‫فشل تطبيق العمليات االندماجية ‪ ،‬ألننا ال نستخدم لدينا‬
‫‪.‬المعرفة اللغوية حصرًي ا من أسفل إلى أعلى وال تنازلًي ا حصرًي ا‬
‫متغيًر ا نظرًي ا يسمح بزيادة )‪ Phillips (2003‬اقترح‬
‫التحليل العقلي ‪ ،‬ولكن أوًال ‪ ،‬هذا مخصص للتحليل والتجاهل‬
‫الجيل ‪ ،‬وثانًي ا ‪ ،‬إنه غير متوافق مع الكثير من بقية‬
‫‪.‬نظريات الحد األدنى‬
‫‪-‬المخرج من كل هذه المشاكل هو فصل واضح بين‬
‫‪-‬بين الكفاءة واألداء والقيود التصريحية‬
‫بيان قائم على القيود اللغوية التي ال تقدم أي ادعاءات‬
‫‪ ​Jack-‬؛‪ (Sag and Wasow 2011‬حول ترتيب تطبيق القيد‬
‫‪:‬نهاية ‪ ، 2011‬ص‪ .)600 .‬ترتيب التطبيق مقيد بـ‬
‫نماذج الشكل ‪ ،‬والتي تعد جزًء ا مهًم ا من نظرية حول الشبكة المحلية‬
‫مقياس ويجب أن يتم دمجها مع نماذج الكفاءة‪ .‬أنصار‬
‫غالًب ا ما ترفض األساليب القائمة على االستخدام الكفاءة ‪ -‬األداء‬
‫‪-‬التمييز ‪ ،‬ولكن بمجرد أن تحتوي القواعد النحوية على قواعد أو قواعد نحوية‬
‫ماتا التي يمكن تطبيقها بشكل متكرر ‪ ،‬على المرء أن يشرح لماذا الجمل‬
‫بطول أقصى ‪ ،‬لماذا ال يمكننا القيام بحفالت الزفاف في المنتصف‬
‫أكثر من أربعة مستويات وما إلى ذلك‪ .‬مثال على مثل هذا المخطط‬
‫النسبية قد‬
‫على‬ ‫البنودتحتوي‬
‫منذ‪NPs‬‬ ‫وقدالصلة‪.‬‬
‫تحتوي ‪،‬‬ ‫‪NPs‬ذات‬
‫ملفالبنود‬
‫بترخيص‬
‫يقوم ‪ ،‬لدينا‬
‫جمل انسبية‬ ‫يكون‬
‫علىمخطًط‬ ‫بدورها‬
‫القواعد النحوية العودية التي ترخص عدًد ا ال نهائًي ا من الجمل‪( .‬بانارد‬
‫وآخرون‬ ‫أنصار البناء النحوي ‪ ،‬استخدام السياق خالية ‪. ،‬‬
‫‪2009‬‬
‫‪-‬القواعد ‪ ،‬وهي نوع من القواعد التي تسمح بوضوح للبنية العودية‬
‫توريس)‪ .‬القيود فيما يتعلق بطول الجملة والتضمين‬
‫‪-‬ترجع إلى عوامل مثل ذاكرتنا قصيرة المدى ويجب أن تكون سابقة‬
‫من خالل نموذج أداء يأخذ هذه العوامل في االعتبار‬
‫‪).‬جيبسون ‪(1998‬‬
‫هي نظرية قائمة على القيد وال تصنع أًي ا منها ‪HPSG‬‬
‫‪.‬مطالبات حول ترتيب تطبيق العمليات االندماجية‬
‫‪ -‬النظريات في هذا اإلطار هي مجرد بيانات حول العالقات بين‬
‫بين األشياء اللغوية أو بين خصائص األشياء اللغوية‬

‫]‪[26‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫وبالتالي ‪ ،‬متوافق مع النتائج والمعالجة النفسية اللغوية‬
‫‪ (Sag and Wasow 2011).‬موديالت‬
‫‪-‬يناقش بولوم وشولز (‪ )2001‬وبولوم (‪ )2007‬المزيد من اإلعالنات‬
‫‪:‬مزايا المقترحات النظرية النموذجية ‪ ،‬وبالتالي المقترحات القائمة على القيود‬
‫أنها تسمح ببناء الهياكل الجزئية ‪ ،‬ويمكن التعامل مع متدرج‬
‫القواعد النحوية ‪ ،‬وال توجد ادعاءات حول النهائية اللغة‬
‫‪.‬من الضروري‬
‫كما الحظ بولوم وشولز ‪ ،‬يمكننا تعيين الهيكل في الشكل ‪2‬‬
‫‪):‬إلى الجزء وفي جملة مثل (‪1‬‬
‫‪.‬تلك القطة تخاف من الكلب ومن الببغاء )‪(1‬‬
‫ص‬ ‫‪:‬الشكل ‪2‬‬
‫‪ ‬‬ ‫هيكل‬
‫الجزء‬
‫]تنسيق و[ ‪ PP‬ص‬ ‫"و"‬
‫‪ ‬‬

‫بعد بولوم‬
‫وشولز‬
‫‪ ‬‬

‫كونج‬ ‫ص‬ ‫‪).‬ص ‪(2001 ، 32‬‬


‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫و‬ ‫ص‬ ‫‪NP‬‬


‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫ن ديت من‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫ال‬

‫فسنقوم بذلك ‪ N‬إذا سمعنا أننا نعلم أن‬


‫‪ ‬‬ ‫سوف يتبع ‪ ،‬إذا سمعنا ‪،‬‬
‫وعادة ما يكون جزًء ا من تنسيق متماثل ‪ PP.‬تعرف أن من سوف يرأس‬
‫‪ PP‬األمم ‪ ،‬لذلك نحن نعلم أن الجزء األول من التنسيق سيكون‬
‫جدا‪ .‬إذن ‪ ،‬المعلومات من العناصر المعجمية ومخططات الهيمنة‬
‫‪-‬يرخص هيكاًل معقًد ا في النماذج القائمة على القيد ‪ ،‬بينما ال‬
‫جي يتم إنشاؤه في النماذج التعددية التوليدية‪ .‬ومن العادل‬
‫‪.‬ليس عضوا في مجموعة من التعبيرات جيدة التكوين‬
‫هذه الخاصية من األساليب القائمة على القيد تأتي في متناول اليد أيًض ا‬
‫‪-‬عندما نريد شرح قوة عملية الجملة البشرية‬
‫‪-‬عمل‪ .‬في حالة الكلمات غير المعروفة ‪ ،‬المعلومات من النحو والسلطة‬
‫‪-‬يمكن استخدام المانتفعات الستخالص استنتاجات حول المادة المفقودة‬
‫عمل‪ .‬على سبيل المثال في كالم مثل (‪ ، )2‬حيث توجد معلومات حول‬

‫]‪[27‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫يجب أن يكون فعاًل وذاك ‪ XXX‬مفقود ‪ ،‬يمكن للمستمع أن يستنتج أن ‪XXX‬‬
‫يجب أن يكون لها ثالث حجج‪( .‬هذه الحجة ترجع أيًض ا إلى بولوم‬
‫)‪.‬القسم ‪ ، 3.3‬الذين جعلوه في شكل مختلف قليًال ‪ Scholz 2001 ،‬و‬
‫لي الملح من فضلك؟ ‪ XXX‬هل يمكنك )‪(2‬‬
‫نموذجي ‪ ،‬فعل ‪ ditransitive‬ومن ثم ‪ ،‬فإن السامع يصل إلى فعل‬
‫تغيير الحيازة ‪ ،‬أي شيء مثل العطاء أو تمرير‪ .‬في الوقت الحالي‬
‫النماذج البسيطة لن يحدث شيء منذ بناء الهيكل و‬
‫يتم تشغيل الحركة بواسطة العناصر المعجمية وخصائصها ‪ ،‬ولكن إذا كانت كذلك‬
‫‪.‬غائب أو غير معروف ‪ ،‬ال يبدأ االشتقاق‬ ‫‪1‬‬
‫في حين أن النهج القائمة على القيد يمكن أن تفسر تميز‬
‫الهياكل من خالل عدد وقوة القيود التي يتم انتهاكها‬
‫من خالل مثال معين ‪ ،‬هذا غير ممكن في التعداد التوليدي‬
‫‪-‬اقتراب‪ .‬لمناقشة محاولة دمج‬
‫نيس في صورة النماذج التعددية التوليدية ‪ ،‬انظر (تشومسكي‬
‫الفصل ‪ 5‬؛ تشومسكي ‪ .)1964‬لرفض هذه المقترحات ‪1975 ،‬‬
‫‪ (Pullum and Scholz 2001، p.29).‬انظر‬
‫أخيًر ا ‪ ،‬ال يتعين على النماذج القائمة على القيود تقديم أي مطالبات‬
‫‪ lan-‬حول النهائية اللغة‪ .‬بينما ُي زعم عادًة أن‬
‫‪ ،‬مقياس ال حصر له من قبل مؤيدي المقترحات التعددية التوليدية‬
‫‪ ‬‬ ‫كتب تشومسكي (‪ ، 2007‬ص ‪ :)6‬إن نظام االشتقاق القائم على الدمج يتضمن ‪1‬‬
‫فيجب أن يكون كل منهما متاًح ا ‪ ،‬وربما يكون ‪ Y ،‬و ‪ X‬وبالتالي إذا تم دمج ‪ allel.‬عمليات‬
‫منظم بواسطة (أحياًن ا) دمج متكرر‪ .‬العملية لها تشابه فضفاض مع في وقت مبكر‬
‫‪-‬نظريات التحوالت المعممة ‪ ،‬التي تم التخلي عنها في أوائل الستينيات لسبب جيد‬
‫األبناء اآلن في شكل أبسط بكثير ألسباب أفضل‪ .‬لكن نظام توليدي‬
‫ال ينطوي على بعد زمني‪ .‬في هذا الصدد ‪ ،‬فإن توليد التعبيرات يشبه‬
‫العمليات العودية األخرى مثل بناء البراهين الرسمية‪ .‬بشكل حدسي ‪ ،‬الدليل‬
‫يبدأ" بالبديهيات ويضاف كل سطر إلى األسطر السابقة بواسطة قواعد االستدالل أو"‬
‫بديهيات إضافية‪ .‬لكن هذا يعني عدم وجود ترتيب زمني‪ .‬انها مجرد وصف ل‬
‫الخصائص الهيكلية للشيء الهندسي "اإلثبات"‪ .‬البناء الفعلي لـ‬
‫‪.‬تم إنشاؤه بشكل مستقل ‪ ،‬وما إلى ذلك ‪ lemmas‬قد يبدأ اإلثبات بسطره األخير ‪ ،‬ويتضمن‬
‫قد يأتي اختيار البديهيات أخيًر ا‪ .‬وينطبق الشيء نفسه على الجيل مقابل إنتاج‬
‫تعبير ‪ ،‬كفاءة مألوفة ‪ -‬تمييز في األداء‪ .‬يبدو أن هذا يشير‬
‫موقف قائم على القيد‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬حتى إذا تم افتراض طريقة عرض تستند إلى القيد‬
‫من حيث المبدأ ‪ ،‬هناك الكثير من المشكالت التي لم يتم حلها مع مؤيد الحد األدنى المحدد‬
‫على سبيل المثال ‪ ،‬تفترض بعض األساليب وجود ميزات غير مقيمة ‪posals.‬‬
‫التي تكتسب قيمة أثناء االشتقاق‪ .‬ماذا يحدث إذا كانت المعلومات حول‬
‫‪ ،‬هذه الميزات غير متوفرة للمستمع؟ وفًق ا للتنظير البسيط‬
‫يجب أن ينهار االشتقاق‪ .‬ولكن كما يظهر (‪ )2‬فقط ‪ ،‬فإنه ال ينهار ولكنه ينتج عنه‬
‫‪.‬معلومات جزئية وغير محددة‬

‫]‪[28‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫ال توجد مثل هذه االدعاءات ضرورية في العالم النظري النموذجي‪ .‬أولئك الذين‬
‫االدعاء بأن اللغة ال نهائية وحقيقية بيولوجًي ا‬
‫المفارقة أن عدًد ا النهائًي ا من أعضاء المجموعة الالنهائية ليسوا كذلك‬
‫حقيقية من الناحية البيولوجية ‪ ،‬أي أنه ال يمكن تحقيقها أبًد ا بسبب حدودنا المحدودة‬
‫البريد ‪ .)2009‬النهج النظري النموذجي ال تملك( ‪ ited‬موارد‬
‫لنفترض مجموعات ال نهائية فقط للتخلص من معظمها بسبب‬
‫اعتبارات األداء بدًال من ذلك ‪ ،‬يقومون بإقران نموذج األداء‬
‫‪-‬مع نموذج الكفاءة بشكل مباشر وبالتالي ينتهي األمر بـ‬
‫‪.‬المعقول من الناحية اللغوية والبيولوجية‬
‫‪c) ،‬الفصل ‪ 3.6.4‬؛ ‪ (Müller 2010a ، 2013‬كما أوضحت في‬
‫و )‪ (Chomsky 2008‬كما هو محدد في ‪ Minimalism‬العمليات الوطنية لل‬
‫‪ HPSG‬يتوافق مع ثالثة من المخططات المستخدمة في )‪(Stabler 2001‬‬
‫الدمج يتوافق ‪ (Pollard and Sag 1994):‬القواعد النحوية منذ على األقل‬
‫إلى مخطط محدد الرأس ومخطط مكمل الرأس لـ‬
‫إذن ‪ ،‬األيديولوجيا ‪ Head-Filler.‬مع مخطط ‪ Move‬و ‪ HPSG ،‬يتوافق‬
‫‪ ،‬وبغض النظر عن البالغة ‪ ،‬ما لدينا هنا هو إعالن قائم على القيد‬
‫إضفاء الطابع الرسمي على مقترحات الحد األدنى‪ .‬بالطبع ‪ ،‬الكثير من األسئلة‬
‫يجب أن ُي سأل عن تحليالت الحد األدنى الحالية ؛ البعض منهم سوف‬
‫‪ 2.‬يتم تناولها في القسم‬
‫العمارة المتوازية القائمة على اإلشارة ‪1.1.2‬‬
‫كما أظهر مارسلين ويلسون (‪ )1975‬في السبعينيات وتم تأكيده‬
‫في وقت الحق من خالل العديد من الدراسات ‪ ،‬نقوم بمعالجة المعلومات اللغوية وغير اللغوية‬
‫بمجرد توفره لنا ‪ ،‬وال يوجد طلب لـ ‪mation‬‬
‫‪.‬وحدات معالجة مغلفة بدقة‬ ‫‪ ،‬تانينهاوس وآخرون (‪1995‬‬
‫‪-‬استخدمت تقنيات تتبع العين إلثبات أننا نعرف المرجع )‪1996‬‬
‫‪.‬حتى لو سمعنا للتو محدًد ا وصفة ‪ NPs‬من ‪erents‬‬
‫أظهر المؤلفون أن الضغط على الصفة يتم تفسيره‬
‫على الفور كعالمة على التباين ‪ ،‬مما يؤدي إلى استخالص االستدالالت الصحيحة‬
‫والشيء الوحيد المحتمل في مشهد معين يتم النظر إليه‪ .‬ال‬
‫‪-‬أظهرت الدراسات أن القيود من علم األصوات والنحو و‬
‫يتم تقييم هيكل التكوين على الفور وهذه المعلومات‬
‫تتم معالجتها بمجرد توفرها‪ .‬يمكننا استخدامه واستخالص االستدالالت‬
‫على الرغم من أننا قد ال نكون قادرين على تعيين بنية نحوية كاملة لـ‬
‫عبارة معينة حتى االن‪ .‬هذه النتائج متوافقة مع البنى‬
‫التي تفترض أن جميع المستويات اللغوية يمكن الوصول إليها في وقت واحد مثل‬
‫‪ Jackendoff's Parallel Archi-‬و ‪ Construction Grammar‬و ‪ LFG‬و ‪ HPSG‬مثل‬
‫‪ Kuhn 2007).‬؛ ‪ (Jackendoff 1999 ، 2011‬محاضرة‬

‫]‪[29‬‬
‫ستيفان مولر‬

‫إمكانية التضمين ‪1.1.3‬‬


‫‪ phrasal‬االنشاءات غير الرأسية و‬
‫و )‪ Sag (2010‬و )‪ Jacobs (2008‬و )‪ Jackendoff (2008 ، 2011‬أتفق مع‬
‫البعض اآلخر يحتاج إلى أكثر من بعض التفرعات الثنائية العامة جًد ا‬
‫المخططات للتعامل مع اللغة في ثرائها الكامل في غير االشتراطية‬
‫إلى أن أيا من )‪ Jackendoff (2011‬طرق‪ .‬على سبيل المثال ‪ ،‬أشار‬
‫‪.‬مثل (‪ )3‬على أنها الرأس ‪ NPN‬يمكن تحديد العناصر في إنشاءات‬
‫يعادلها) ‪ ،‬جاك ‪ (X‬بدًال من هياكل حجة الرأس المعتادة‬
‫‪ ‬‬ ‫‪-‬أو ما‬
‫‪ NP‬في ‪ N‬و ‪ P‬و ‪ N‬أن يتم دمج )‪ endoff (2008‬يقترح‬
‫‪.‬وأن الهيكل على هذا النحو غير معروض ‪ advP‬أو‬
‫طالب بعد طالب )‪(3‬‬
‫‪[ NP / advP‬‬
‫]‪NPN‬‬
‫‪ Pinker‬و ‪ Jackendoff‬الجمل في (‪ )4‬التي ذكرها‬
‫ص ‪ )220‬والذي تمت مناقشة مكافئته األلمانية بالتفصيل ‪(2005 ،‬‬
‫هي أمثلة أخرى على البناء األفضل ‪ Jacobs (2008) ،‬بواسطة‬
‫التعامل معها على أنها بناء مقطوع الرأس‬
‫‪2‬‬ ‫‪.‬تم‬
‫!ا‪ .‬اقطع رأسه ‪(4‬‬
‫!ب‪ .‬في الجذع معك‬
‫ومن ثم ‪ ،‬أعتقد أن المخططات اإلضافية أو اإلنشاءات الفعلية في‬
‫‪ (Culicover and‬معنى قواعد البناء أو النحو المبسط‬
‫مطلوبة‪ .‬إنها مسألة تجريبية إلى أي مدى )‪ 2005‬جاكندوف‬
‫هناك حاجة إلى تركيبات أشباه الجمل الفعلية وحيث مجموعات تشبه الدمج‬
‫جنًب ا إلى جنب مع المعجم الغني تكون كافية أو باألحرى ضرورية ‪ ،‬و‬
‫‪ ،‬في هذه المناقشة‪ .‬انظر ‪ ،‬على سبيل المثال ‪ CoreGram‬يساهم مشروع‬
‫لعالج أشباه الجمل الفعلية من األفعال المتسلسلة )‪(Müller and Lipenkova 2009‬‬
‫لعالج أشباه )‪ (Ørsnes 2009‬في لغة الماندرين الصينية ‪ ،‬و‬
‫‪.‬نفي مفروض باللغة الدنماركية‬
‫التمييز بين النواة والمحيط ‪1.1.4‬‬
‫فبعض الكلمات عن ‪ CoreGram ،‬بالنظر إلى أن اسم المشروع هو‬
‫‪.‬التمييز بين النواة والمحيط بالترتيب‬
‫يقترح تشومسكي (‪ ، 1981‬ص‪ )8-7.‬تقسيم اللغات إلى جوهر‬
‫جزء ومحيط‪ .‬جميع األجزاء العادية تنتمي إلى القلب‪ .‬النواة‬
‫‪ ‬‬ ‫للحصول على حساب لبيانات جاكوبس باستخدام رأس لفظي فارغ )‪ (Müller 2011‬انظر ‪2‬‬
‫ومورفيم مجردة مضاد ‪ ،‬و (مولر ‪ 2015‬ب ‪ ،‬القسم ‪ )12.11.9.1‬من أجل‬
‫‪.‬نقاش‬

‫]‪[30‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫‪ُ Universal‬ي فترض أن تكون قواعد اللغة مثاًال على‬
‫كلية اللغة الفطرية المحددة وراثيا ‪ (UG) ،‬القواعد‬
‫‪-‬من البشر‪ .‬تكون التعبيرات االصطالحية واألجزاء الشاذة األخرى للغة‬
‫منذ فترة طويلة إلى المحيط‪ .‬نقاد مبدأ ومعايير تشومسكي‬
‫الخاصة بنا ‪ LAN‬النهج أشار إلى أن نسبة كبيرة نوًع ا ما من شبكة‬
‫تتكون المقاييس من اإلنشاءات غير المنتظمة أو تتفاعل معها‬
‫ال يمكن رسم الحدود بين النواة والمحيط بسهولة و‬
‫‪ (Jackendoff 1997، Chap-‬غالًب ا ما تكون ذات دوافع نظرية ‪ -‬داخلًي ا فقط‬
‫‪ ،‬ثالثا ‪ 7‬كوليكوفر ‪ 1999‬؛ جينزبورغ وساغ ‪ ، 2000‬ص‪ 5 .‬؛ نيوماير ‪2005‬‬
‫وأشار )‪ ، Nunberg et al. (1994‬ص‪ 48 .‬؛ كوهن ‪ ، 2007‬ص‪ .)619 .‬على سبيل المثال‬
‫‪ (Müller‬من أن العديد من التعبيرات االصطالحية اإلنجليزية تتفاعل مع بناء الجملة‪ .‬انظر أيضا‬
‫‪ ، V2 ،‬أ ‪ ،‬ص‪ )350 .‬لتفاعالت المصطلحات مع موضع الفعل ‪2010‬‬
‫‪.‬وخامل في اللغة األلمانية‬
‫لذا ‪ ،‬ال أعتقد أنه من المبرر تجاهل الظواهر الموجودة‬
‫بندر و ادعى أنه ينتمي إلى المحيط‪ .‬بدال من ذلك ‪ ،‬أنا أتفق مع‬
‫‪-‬ص‪ )21-20.‬أن دراسة الظاهرة ‪ Bender (2008 ،‬و )‪Flickinger (1999‬‬
‫المخصصة تقليدًي ا لألطراف ‪ ena‬قد تميز‬
‫‪.‬بين التحليالت الممكنة للظواهر األساسية المزعومة‬
‫وتجدر اإلشارة مع ذلك إلى أن المنهجية الموصوفة في‬
‫‪:‬ينتج عن القسم ‪ 2.2‬فصل النواة عن المحيط‬
‫هي تلك القيود ‪ CoreGram‬هذه القيود بالمعنى المقصود في مشروع‬
‫التي يتم مشاركتها من قبل لغتين على األقل‪ .‬جميع القيود األخرى‬
‫محددة للغة واحدة وتشكل محيط إعادة‬
‫اللغات المنطقية‪ .‬يختلف مفهوم المحيط هذا اختالًف ا كبيًر ا عن‬
‫‪ ،‬تشومسكي واحد‪ :‬اعتماًد ا على نسخة النظرية التي ننظر إليها‬
‫‪ Excep-‬يشمل المحيط بالمعنى التشومسكي ظواهر مثل‬
‫تمييز الحالة (تشومسكي ‪ ، 1981‬ص ‪ ، )70‬وهي شائعة في أ‬
‫‪-‬الكثير من اللغات ‪ ،‬وبالتالي ‪ ،‬يتم تخصيصها للجوهر في بيئتنا‪ .‬و‬
‫بعد بناء الطالب ‪ ،‬والذي ‪ Jackendoff‬مثال آخر هو طالب‬
‫و )‪ (König and Moyse-Faurie 2009‬يمكن العثور عليها بعدة لغات‬
‫‪-‬التي نعدها إلى القواعد النحوية األساسية ‪ ،‬ولكن أيهما ربما‬
‫‪.‬على أنها جزء من القواعد النحوية األساسية بمعنى تشومسكي ‪ bly‬ال ُي نظر إلى‬
‫تنظيمو‬ ‫)‪ 2014c‬حول‬
‫‪(Müller‬‬ ‫على تفاصيل‬ ‫للحصول‬
‫األساسي‬ ‫المحيط‬ ‫عامةالقسم‬
‫حول ‪2.2‬‬ ‫الرجوع إلى‬
‫يرجى مناقشة‬
‫‪CoreGram‬إلجراء‬
‫‪.‬امتياز‬

‫]‪[31‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪ ،‬إضفاء الطابع الرسمي ‪ ،‬وتطبيقات الكمبيوتر ‪1.2‬‬
‫والتحقق من النظرية‬
‫كان عمل نعوم تشومسكي رائًد ا في إضفاء الطابع الرسمي على اللغوي‬
‫النظريات‪ .‬ويذكر في كتاباته المبكرة أن إضفاء الطابع الرسمي أمر ضروري‬
‫‪:‬للتقدم في اللغويات‬
‫يمكن أن تلعب النماذج المصممة بدقة للبنية اللغوية‬
‫دور مهم ‪ ،‬سلبي وإيجابي ‪ ،‬في هذه العملية‬
‫‪-‬من اكتشاف نفسه‪ .‬من خالل الدفع بشكل دقيق ولكنه غير مناسب لـ‬
‫محاكاة الستنتاج غير مقبول ‪ ،‬يمكننا في كثير من األحيان فضح‬
‫المصدر الدقيق لهذا النقص ‪ ،‬وبالتالي الحصول على‬
‫‪ ،‬فهم أعمق للبيانات اللغوية‪ .‬بشكل أكثر إيجابية‬
‫قد توفر نظرية رسمية حلواًل تلقائًي ا لـ‬
‫العديد من المشاكل غير تلك التي كان من أجلها صراحة‬
‫مصمم‪ .‬ال يمكن للمفاهيم الغامضة والمحددة الحدس‬
‫‪ ،‬تؤدي إلى استنتاجات سخيفة وال تقدم استنتاجات جديدة وصحيحة‬
‫ومن ثم فهي ال تكون مفيدة من ناحيتين مهمتين‪ .‬أنا‬
‫أعتقد أن بعض هؤالء اللغويين الذين شككوا في‬
‫‪ -‬قيمة التطوير الدقيق والتقني للغة‬
‫فشل في التعرف على اإلمكانات اإلنتاجية في ‪ory‬‬
‫‪-‬طريقة شرح نظرية مقترحة بدقة وتطبيق‬
‫إدخالها بشكل صارم إلى مادة لغوية دون أي محاولة لتجنبها‬
‫‪-‬استنتاجات غير مقبولة من خالل تعديالت مخصصة أو فضفاضة من أجل‬
‫)مضاهاة‪( .‬تشومسكي ‪ ، 1957‬ص ‪5‬‬
‫‪ ar-‬في كتاب ظهر بعد بضع سنوات ‪ ،‬مانفريد بيرويش‬
‫‪:‬موجهة للتطبيقات القابلة للمعالجة آلًي ا للتحليالت النظرية‬
‫‪-‬لذلك من الممكن جًد ا أن القواعد التي لدينا‬
‫تولد الجمل التي تقع خارج مجموعة ‪mulated‬‬
‫الجمل النحوية بطريقة غير متوقعة ؛ هذا هو ‪ ،‬هم‬
‫‪-‬تنتهك القواعد النحوية بسبب خصائص لم نحددها‬
‫استبعاد بحرية من تحليلنا‪ .‬هذا هو المقصود ب‬
‫‪-‬بيان أن القواعد هي فرضية حول الهيكل‬
‫‪-‬تلح من اللغة‪ .‬الفحص المنهجي للضمانات‬
‫قواعد النحو المناسبة للغات الطبيعية‬
‫بالتأكيد مهمة ال يمكن حلها يدوًي ا بعد اآلن‪ .‬هذه‬
‫يمكن التعامل مع المهمة من خالل تنفيذ القواعد مثل‬
‫مهمة حسابية على جهاز الكمبيوتر ‪ ،‬بحيث يمكن التحقق منها‬

‫]‪[32‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫إلى أي درجة تنحرف النتيجة عن اللغة المراد استخدامها‬
‫ص ‪ Bierwisch 1963 ، 163.‬وصفها‪( .‬مترجم من‬ ‫)‪3‬‬

‫أتفق تماًم ا مع بيان بيرويش ‪ ،‬بالنظر إلى ذلك بعد ذلك‬


‫‪ -‬وقت كتابته أحرز تقدًم ا هائًال على حد سواء‬
‫‪-‬قرصانًي ا ونظرًي ا‪ .‬على سبيل المثال ‪ ،‬اكتشف روس (‪ )1967‬كون‬
‫‪-‬قيود على إعادة ترتيب المكونات والتبعيات غير المحلية ؛ بيرل‬
‫‪-‬تمتم (‪ )1978‬اكتشف األفعال غير المؤكدة في السبعينيات ؛ و ال‬
‫‪ Meurers‬؛ ‪ (Yip et al. 1987‬للتعامل مع الحالة ‪ ories‬تم تطوير‬
‫التكوين اللفظي المعقد ‪ ،‬والجزئي ‪ Przepiórkowski 1999) ،‬ج ؛ ‪1999‬‬
‫؛‪ Hinrichs and Nakazawa 1994‬؛‪ Grewendorf 1988‬؛‪ (Evers 1975‬الواجهة األمامية‬
‫؛ مولر ‪ 2002 ، 1999‬؛ دي ‪ Meurers 1999b‬قبلة ‪ 1995‬؛ مولر ‪ 1998‬؛‬
‫!كل هذه الظواهر ‪ ،‬وأكثر من ذلك بكثير ‪ ،‬تتفاعل ‪ 2002).‬كوثي‬
‫‪ Steve Ab-‬للتأكيد على هذه النقطة ‪ ،‬أقدم اقتباًس ا آخر من‬
‫‪ GB:‬الذي عمل في إطار عمل ‪ney ،‬‬
‫‪-‬هدف من عمل لغوي سابق وال يزال مركًز ا‬
‫للعمل اللغوي الذي يستمر في الحوسبة ‪ tral‬الهدف‬
‫علم اللغة ‪ ،‬هو تطوير القواعد النحوية التي تحدد المعقول‬
‫أ‬
‫تقريًب اا‬ ‫البنية النحوية لكل جملة في اللغة اإلنجليزية ‪ ،‬أو‬
‫كل جملة ممكنة‪ .‬هذا ليس هدًف ا حالًي‬
‫كثيًر ا في الموضة في علم اللغة النظري‪ .‬خصوصا في‬
‫تطور كبير ‪ (GB) ،‬نظرية ملزمة الحكومة‬
‫‪ Pur-‬شظايا منذ فترة طويلة تم التخلي عنها لصالح‬
‫مجموعة من المبادئ النحوية العميقة‪ .‬نطاق المشكلة‬
‫ال يمكن تقدير ليم تحديد التحليل الصحيح‬
‫من خالل فحص السلوك على شظايا صغيرة ‪ ،‬ولكن بعمق‬
‫‪ ،‬تحليلها‪ .‬الشظايا الكبيرة ليست مجرد شظايا صغيرة‬
‫‪ -‬مرات عديدة ‪ -‬هناك تغيير نوعي عندما‬
‫‪ ‬‬ ‫‪ (Bierwisch 1963، p. 163): Es ist also sehr wohl möglich، daß mit‬األصل من ‪3‬‬
‫‪ einer nicht voraus-‬يموت كثيًر ا في ‪den formulierten Regeln Sätze erzeugt werden können ،‬‬
‫‪gesehenen Weise aus der Menge der grammatisch richtigen Sätze herausfallen، die also‬‬
‫‪durch Eigenschaften gegen die Grammatikalität verstoßen، die wir nicht wissentlich aus‬‬
‫‪der Untersuchung ausgeschlossen haben. Das ist der Sinn der Feststellung، daß eine‬‬
‫‪Grammatik eine Hypothese über die Struktur einer Sprache ist. Eine systematische‬‬
‫‪Überprüfung der Implikationen einer für natürliche Sprachen angemessenen Gram-‬‬
‫سي كونتي ‪matik ist sicherlich eine mit Hand nicht mehr zu bewältigende Aufgabe.‬‬
‫‪vorgenommen werden، indem die Grammatik als Rechenprogramm in einem Elektro-‬‬
‫‪nenrechner realisiert wird، so daß überprüft werden kann، in welchem ​Maße das Re-‬‬
‫‪sultat von der zu beschreibenden Sprache abweicht.‬‬

‫]‪[33‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫دراسة الجن شظايا كبيرة‪ .‬كمجموعة من االنشاءات‬
‫أن القواعد تستوعب الزيادات ‪ ،‬وعدد‬
‫‪-‬يزيد التحليل غير المرغوب فيه للجمل بشكل كبير‪( .‬أب‬
‫)ناي ‪ ، 1996‬ص‪20 .‬‬
‫‪-‬باإلضافة إلى ذلك ‪ ،‬فهو هدف للتنظير اللغوي الحالي من أجل‬
‫صاغ القيود التي تنطبق على جميع اللغات أو على األقل مؤكًد ا‬
‫فصول اللغات‪ .‬نتيجة لذلك ‪ ،‬ال يكفي دراسة‬
‫‪:‬التفاعل بين الظواهر فقط على أساس لغة واحدة‬
‫تغيير قيود ظاهرة معينة بلغة واحدة‬
‫‪-‬قد يكون متوافًق ا مع جميع الظواهر ذات الصلة بالشبكة المحلية‬
‫قيد المناقشة ‪ ،‬ولكن قد يكون األمر غير متوقع ‪guage‬‬
‫‪-‬تظهر التفاعالت مع الظواهر األخرى في لغة أخرى‪ .‬اإلصدار‬
‫وبالتالي ‪ ،‬فإن النتائج المترتبة على تغيير بسيط لمبدأ ما‬
‫ينتج عنه تعقيد ال يمكن للبشر التعامل معه‪ .‬هو ‪ -‬هي‬
‫لذلك من الضروري إضفاء الطابع الرسمي على النظريات بطريقة تجعلها‬
‫‪-‬منها قابلة للتنفيذ كقواعد نحوية قابلة للمعالجة بواسطة الكمبيوتر‪ .‬بعد التدقيق‬
‫في القواعد النحوية لالتساق ‪ ،‬يمكن استخدام قواعد الكمبيوتر ل‬
‫تحليل مجموعات االختبار المنشأة بشكل منهجي والتي تحتوي على اآلالف من‬
‫الجمل النحوية وتسلسل الكلمات غير النحوي أو الكبير‬
‫التي تحتوي على البيانات التي تحدث بشكل طبيعي‪ .‬يمكن استخدام مثل هذه التحليالت ‪corpora‬‬
‫‪-‬للتحقق من أن القواعد تقوم بالتنبؤات الصحيحة بقدر ما‬
‫‪ Oepen and Flick-‬الفصل ‪ 22‬؛ ‪ (Müller 1999 ،‬حقائق القرصنة معنية‬
‫‪ ،‬؛ بندر ‪ ، 2008‬مولر ‪ 2013‬أ ‪ ،‬القسم ‪ 3.7.2‬؛ مولر ‪ 2015‬ب ‪inger 1998‬‬
‫القسم ‪ .)3.7.2‬باإلضافة إلى ذلك ‪ ،‬يمكن استخدام المولدات إلنتاج‬
‫التي تتوافق مع معنى معين‪ .‬إذا كانت السالسل غير صحيحة ‪ances‬‬
‫‪.‬تم إنشاؤه ‪ ،‬وهذا مؤشر على القيود المفقودة في القواعد‬
‫‪ ،‬بعد أكثر من ‪ 55‬عاًم ا من العمل في القواعد التحويلية‬
‫على المرء أن يالحظ أنه ال توجد أجزاء مطبقة على نطاق واسع‬
‫على أساس التحليالت التحويلية‪ .‬جعل تشومسكي مهًم ا‬
‫مساهمات في نظرية اللغات الرسمية التي ال تزال ذات صلة‬
‫في علوم الكمبيوتر (تشومسكي ‪ ، )1959‬لكنه أدار ظهره في عام ‪1981‬‬
‫‪:‬على حلول مدروسة بدقة‬
‫أعتقد أننا ‪ ،‬في الواقع ‪ ،‬بدأنا في االقتراب من الفهم‬
‫بعض المبادئ األساسية لقواعد اللغة في ما يمكن أن يكون‬
‫‪-‬المستوى المناسب من التجريد‪ .‬في الوقت نفسه ‪ ،‬من الضروري‬
‫‪-‬أساسي للتحقيق معهم وتحديد إعالناتهم التجريبية‬
‫‪،‬المساواة من خالل تطوير آليات محددة تماًم ا‪ .‬ينبغي لنا‬

‫]‪[34‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫‪-‬بعد ذلك ‪ ،‬حاول التمييز بوضوح قدر اإلمكان بين‬
‫التي تؤثر على األفكار الرائدة والمناقشات التي تؤثر على‬
‫‪ ،‬اختيار إنجازات محددة منها‪( .‬تشومسكي ‪1981‬‬
‫والنظرية‪3-2‬‬
‫اللغوية‬ ‫‪:‬لقد أوضح ذلك في رسالة إلى اللغة الطبيعية )ص‪.‬‬
‫حتى في الرياضيات ‪ ،‬فإن مفهوم إضفاء الطابع الرسمي في منطقتنا‬
‫‪-‬الحس لم يتطور إال قبل قرن مضى ‪ ،‬عندما كان‬
‫أصبحت مهمة لتعزيز البحث والفهم‪ .‬أنا‬
‫ال أعرف أي سبب الفتراض أن علم اللغة أكثر من ذلك بكثير‬
‫متقدمة من رياضيات القرن التاسع عشر أو المعاصرة‬
‫البيولوجيا الجزيئية التي تسعى وراء أمر بولوم‬
‫‪،‬مفيدة ‪ ،‬ولكن إذا أمكن إظهار ذلك ‪ ،‬فال بأس‪ .‬في الوقت الحالي‬
‫هناك تبادل حيوي وتقدم مثير بدون أي شيء‬
‫التوقيع ‪ ،‬على حد علمي ‪ ،‬على المشاكل المتعلقة بمستوى‬
‫)شكلي من العمل الجاري‪( .‬تشومسكي ‪ ، 1990‬ص ‪146.‬‬
‫نتيجة هذا التغيير هو عدد كبير جدا من المنشورات‬
‫‪-‬في القواعد النحوية التوليدية السائدة ‪ ،‬والتي يجعل الكثير منها غير متوافق‬
‫االفتراضات ‪ ،‬بحيث ال يكون من الواضح كيف الرؤى من مختلف‬
‫يمكن الجمع بين المنشورات‪ .‬مثال على ذلك هو العديد من االختالف‬
‫تعاريف المفهوم المركزي إلى حد ما للحكومة (انظر‬ ‫عون و‬
‫‪).‬للحصول على نظرة عامة ‪Sportiche 1983‬‬
‫تم انتقاد هذا مراًر ا وتكراًر ا في الثمانينيات ‪ ،‬على سبيل المثال من قبل‬
‫غازدار وآخرون ‪ ، 1985‬ص ‪ 6‬؛ بولوم ‪ 1989 ، 1985‬؛( ‪ GPSG‬ممارسو‬
‫‪ ،‬عدم الدقة ‪ Kornai and Pullum 1990).‬بولوم ‪ ، 1991‬ص‪ 48 .‬؛‬
‫‪-‬إعادة ‪ 5‬والتغييرات المتكررة في االفتراضات األساسية ‪4،‬تفاصيل مفقودة‬
‫سبت في غياب تطبيقات الكمبيوتر على نطاق واسع أن‬
‫دمج الرؤى من القواعد النحوية التوليدية السائدة‪ .‬هناك‬
‫أو من ‪ GB / MP‬هي بعض التطبيقات التي تقترض من طرز‬
‫‪ Zwicky‬؛ ‪ (Petrick 1965‬أفكار من القواعد النحوية التوليدية السائدة‬
‫وآخرون‪ 1965 .‬؛ فريدمان ‪ 1969‬؛ فريدمان وآخرون‪ 1971 .‬؛ مورين ‪ 1973‬؛ ماركوس‬
‫؛ أبني وكول ‪ 1986‬؛ كوهنز ‪ 1986‬؛ كوريا ‪ 1987‬؛ ستابلر ‪1980 1987‬‬
‫‪ ‬‬ ‫‪ (Kuhns 1986، p. 550)، (Crocker and Lewin 1992، p.508)،‬انظر على سبيل المثال ‪4‬‬
‫حول الدقة؛ و (فريدين )‪ (Kolb 1997، p.3‬و ‪(Kolb and Thiersch 1991، p.262)،‬‬
‫‪ (Stabler‬و )‪)، (Veenstra 1998، p.25، 47)، (Lappin et al. 2000، p.888‬ص‪1997 ، 580 .‬‬
‫‪.‬ص‪ )400 ، 399 ، 397 .‬بشأن التفاصيل الناقصة ‪2010 ،‬‬
‫‪ Sta-‬واقتباس من ‪) ، (Fanselow 2009) ،‬ص ‪ ، (Kolb 1997 ، 4‬انظر ‪ ،‬على سبيل المثال ‪5‬‬
‫‪.‬على ص‪bler 37 .‬‬

‫]‪[35‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫؛ كولب وتيرش ‪ 1991‬؛ فونغ ‪ 1991‬؛ كروكر ولوين ‪1992 ، 2001‬‬
‫؛ لونشتاين ‪ 1993‬؛ فوردهام وكروكر ‪ 1994‬؛ نوردجارد ‪ 1994‬؛ ‪1992‬‬
‫لكن هذه التطبيقات ‪ Niyogi and Berwick 2005) ،‬فينسترا ‪ 1998‬؛‬
‫عادة ال تستخدم التحوالت أو تنحرف بطرق حاسمة أخرى‬
‫من العمل النظري‪ .‬انظر (كاي ‪ ، 2011‬ص ‪ )10‬للمناقشة في وقت مبكر‬
‫األنظمة التحويلية ‪ ،‬و (مولر ‪ 2013‬أ ‪ ،‬القسم ‪ 3.7.2‬؛ مولر‬
‫‪ Minimalist‬و ‪ GB‬القسم ‪ )3.7.2‬لمزيد من المناقشة حول ‪2015b ،‬‬
‫‪.‬أنظمة‬
‫‪-‬هناك نوعان من التطبيقات التي يمكن اعتبارها تنفيذية‬
‫‪:‬عقلية األفكار المبسطة‪ .‬سأعلق عليهم بإيجاز‬
‫للحركة المتبقية ‪ Kayne‬كيف يمكن أن تكون نظرية )‪ bler (2001‬يوضح‬
‫إضفاء الطابع الرسمي والتنفيذ‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬تنفيذه ال‬
‫استخدام القيود عبر األقسام ‪ ،‬ليس لديه ترقيم ‪ ،‬ال يوجد لديه‬
‫هي ‪ Stabler‬أوافق (انظر فونج ‪ ، 2014‬ص ‪ ، )132‬وهكذا‪ .‬قواعد النحو في‬
‫شظايا صغيرة الحجم يمكن اعتبارها براهين على المفهوم ‪ ،‬ولكن‬
‫و‪ 6‬ال شيء آخر‪ .‬إنهم يتعاملون فقط مع النحو ؛ ال يوجد مورفولوجيا‬
‫‪) ،‬القسم ‪ (Stabler 2011 ، 27.4.3‬ال توجد معالجة التفاقية متعددة‬
‫‪ LF.‬أو ‪ PF‬وال دالالت‪ .‬وال يتم نمذجة أي من عمليات‬ ‫‪-‬و ‪7‬‬
‫تطبيق آخر يستخدم القواعد النحوية البسيطة كإطار عمل‬
‫هو واحد من نيوجي وبيرويك (‪ .)2005‬تحتوي هذه القواعد على ‪ 347‬معجم‬
‫ويغطي الكثير من مناوبات الحجة‪ .‬من المحتمل أن يكون ‪ cal‬إدخاالت‬
‫أكبر تنفيذ لألفكار المبسطة‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فإنه يختلف عن‬
‫مقترحات نظرية في عدم استخدام الترقيم ‪ ،‬في وجود ستة أو سبعة‬
‫إذا تم حساب الدمج االختياري) قواعد لتجميع المواد(‬
‫بدًال من مجرد دمج داخلي وخارجي ‪ ،‬وعدم استخدام العالمات‬
‫بل باألحرى نهج الوسيط الجذاب الشبيه بالقواعد الفئوية‪ .‬في‬
‫ورقة الحقة تناقش الكمبيوتر بشكل صريح ‪(Berwick et al. 2011) ،‬‬
‫‪.‬تطبيقات ‪ ،‬لم يذكر هذا النظام‬
‫‪ ‬‬ ‫في ‪6‬‬ ‫‪ (i).‬جمل االختبار لها شكل‬
‫ل‪ .‬سوف يأكل الملك ‪(I‬‬
‫ب‪ .‬الملك قد اكل‬
‫ج‪ .‬الملك يأكل‬
‫د‪ .‬إرادة الملك يأكلون الفطيرة‬
‫للحصول على اقتراحات بشأن )‪ ، (Sauerland and Elbourne 2002، p. 285‬انظر ‪ ،‬على سبيل المثال ‪7‬‬
‫‪-‬التي تتضمن حذف أجزاء من النسخ‪ .‬ينفذ ‪ LF‬و ‪ PF‬حركة‬
‫‪.‬ربما يكون توجيه مثل هذه التحليالت غير تافهة‬
‫]‪[36‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫‪ Sandiway‬قواعد النحو ونظام المعالجة التي طورتها‬
‫‪: The‬بوضع مماثل )‪ Fong 2014‬؛‪ Fong (Fong and Ginsburg 2012‬يتمتع‬
‫األجزاء النحوية صغيرة ‪ ،‬وتشفر الجوانب النحوية مثل التسمية‬
‫‪ (Fong and Ginsburg 2012، Sec-‬مباشرة في قواعد هيكل العبارة‬
‫وبالتالي تتخلف كثيًر ا عن نظرية ‪4) ،‬‬
‫القواعد ال تملك ‪  X.‬‬
‫‪-‬؛ هناك ‪ Spell-Out‬مكون التشكل ‪ ،‬وال يتم تنفيذ‬
‫الصدارة ‪ ،‬هذا النظام ال يوزع وال يولد جملة واحدة من‬
‫‪.‬أي لغة طبيعية‬ ‫‪8‬‬
‫‪-‬سبب عدم وجود شظايا كبيرة الحجم في اإلطار‬
‫هو على األرجح االفتراضات األساسية التي يتم إجراؤها ‪ GB / MP‬عمل‬
‫‪:‬في المجتمع البسيط يتغير كثيًر ا‬
‫‪ ،‬غالًب ا ما ُي طلق على الرأس المشغل اسم المسبار ‪ Minimalism ،‬في‬
‫يسمى العنصر المتحرك هدًف ا ‪ ،‬وهناك العديد من العناصر‬
‫‪-‬مقترحات حول العالقات بين السمات التي تؤدي إلى‬
‫ص ‪ )229.‬بـ ‪ Chomsky (1995 ،‬التأثيرات النحوية‪ .‬يبدأ‬
‫افتراض أن الميزات تمثل المتطلبات التي‬
‫فحصها وحذفها عند استيفاء المطلب‪ .‬األول‬
‫يتم تعديل االفتراض على الفور تقريًب ا بحيث يقتصر األمر على أ‬
‫‪-‬مجموعة فرعية مناسبة من الميزات ‪ ،‬وهي "الرسمية" ‪" ،‬غير المشتركة‬
‫يتم حذف الميزات الجاهزة عن طريق فحص العمليات في ملف‬
‫اشتقاق ناجح (كولينز ‪ 1997 ،‬؛‬ ‫‪).‬تشومسكي ‪4.5§ ، 1995‬‬
‫‪ fea-‬فكرة أخرى هي أن بعض الميزات ‪ ،‬وال سيما‬
‫‪-‬فئات وظيفية معينة ‪ ،‬قد تكون في البداية غير صالحة‬
‫‪ ‬‬ ‫بيرويك وآخرون‪ ، 2011( .‬ص‪ )1221 .‬ببساطة المطالبة التالية من قبل ‪8‬‬
‫خطأ‪ :‬ولكن بما أننا نرفع في بعض األحيان إلى االعتبارات الحسابية ‪ ،‬مثل‬
‫مع القدرة على "التحقق" من ميزات العنوان ‪ /‬الملصق ‪ ،‬فإن هذا يثير قلًق ا مشروًع ا‬
‫حول ما إذا كان إطار العمل الخاص بنا قابل للتحقيق من الناحية الحسابية‪ .‬لذلك من الجدير بالذكر أن‬
‫نسخة مفهوم الحركة ‪ ،‬جنًب ا إلى جنب مع "البحث والتسمية" ذات التوجه المحلي‬
‫إن اإلجراء الموصوف أعاله ‪ ،‬يمكن تنفيذه حسابًي ا باعتباره فعااًل‬
‫للحصول على التفاصيل‪ .‬ال يمكن للمرء أن يدعي أن المرء لديه صورة فعالة ‪ Fong، 2011‬محلل‪ .‬انظر‬
‫إذا كان البرنامج قيد النظر ال يحلل أي جملة ‪plementation‬‬
‫على اإلطالق ‪ ،‬ألنه قد يكون من الممكن تنفيذ األجزاء المفقودة‬
‫معقد للغاية والبرنامج الناتج سيكون غير فعال‪ .‬كما كان‬
‫‪ Chom-‬وضع العالمات كما تم تقديمه في ‪ Fong‬المذكورة أعاله ‪ ،‬ال يطبق‬
‫أوراق سكاي (على سبيل المثال ‪ ،‬تشومسكي ‪ ، )2013 ، 2008‬لكنها تستخدم ببساطة جملة محددة‬
‫القواعد‪ .‬في الواقع ‪ ،‬لم يتم تنفيذ أي من ورقتي تشومسكي ‪ ،‬منذ ذلك الحين‬
‫لم يتم وضع وصف وضع العالمات بالتفصيل‪ .‬الحاالت الحاسمة مفقودة‬
‫في ورقة عام ‪ 2008‬وورقة ‪ 2013‬غامضة في بعض األماكن وغير متسقة‬
‫‪c).‬في بلدان أخرى (مولر ‪2013‬‬

‫]‪[37‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫لتصبح ذات قيمة من خالل الدخول في الهيكلية المناسبة ‪ued ،‬‬
‫‪ Hiraiwa ،‬؛ ‪ (Chomsky 2008‬تكوينات مع عناصر أخرى‬
‫وبعض األعمال الحديثة تتبنى وجهة النظر تلك ‪2005).‬‬
‫ال يتم حذفها أبًد ا (تشومسكي ‪ ، 2007‬ص ‪ .)11‬تبقى هذه القضايا‬
‫)لم تحل‪( .‬ستابلر ‪ ، 2010‬ص ‪397‬‬
‫يستغرق تطوير جزء نحوي ثالث سنوات على األقل‪ .‬جرام كبير‬
‫‪-‬تتراكم على المريخ معرفة العديد من الباحثين الذين لديهم صراخ‬
‫برزت في التعاون الدولي على مدار عدة سنوات‬
‫‪ -‬أو حتى عقود‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬يتم حظر هذه العملية عندما تكون أساسية‬
‫‪).‬ص ‪ Fanselow 2009 ، 138‬يتم تغيير الملخصات بشكل متكرر (انظر أيًض ا‬
‫‪ Con-‬ينطبق على ‪ GB / Minimalism‬نفس النقد الذي ينطبق على‬
‫قواعد البناء‪ :‬المفاهيم األساسية والمفاهيم األساسية بالكاد‬
‫من أي وقت مضى صريحة باستثناء البناء القائم على تسجيل‬
‫مجسدة ‪ HPSG ،‬وهي متغير ‪ (Sag 2010 ، 2012) ،‬القواعد النحوية‬
‫والتي تستخدم الميزة ‪ (Bergen and Chang 2005) ،‬قواعد البناء‬
‫‪-‬الفصل ‪ Müller 2010a ،‬انظر( ‪ HPSG‬مصفوفات القيمة وتعادل‬
‫ثالًث ا ‪ ، 9.6 ،‬لمناقشة كلتا النظريتين) ‪ ،‬والبناء الموائع‬
‫‪).9‬القواعد (ستيلز ‪2011‬‬

‫ـ فقر الحافز ‪2‬‬


‫وتحفيز التحليالت‬
‫في هذا القسم ‪ ،‬أصف أوًال التطورات الحديثة في البحث في اللغة‬
‫االستحواذ ثم إظهار كيفية النهج التصاعدي القائم على البيانات‬

‫أ‬
‫‪ CoreGram‬لتطوير النظرية المتبعة في أعمال مشروع‬
‫‪.‬بالتفصيل‬
‫اكتساب اللغة والنظرية اللغوية ‪2.1‬‬
‫‪ (Müller 2015b ،‬الفصل ‪ )11.4‬و ‪ (Müller 2010a ،‬كما ورد في‬
‫‪ UG‬متوافق مع نماذج اللغة المستندة إلى ‪) ، HPSG‬الفصل ‪12.4‬‬
‫االستحواذ مثل ‪ ،‬على سبيل المثال ‪ ،‬واحد تلو اآلخر‬
‫فودور (‪ .)1998‬انظر (فودور‬
‫‪ ‬‬ ‫ص ‪ )153.‬أن قواعد البناء الموائع هي مجموعة أدوات لـ ‪ Steels (2013 ،‬يرى ‪9‬‬
‫تنفيذ أفكار مختلفة لقواعد البناء‪ .‬لذلك في هذا الرأي ‪ ،‬سيكون‬
‫والذي ‪ LKB ،‬أو ‪ TRALE‬ليس نظرية أو إطار عمل بل نظام مثل‬
‫قواعد البناء الموائع )‪ Van Trijp (2013 ، 2014‬يرى ‪.‬تمت مناقشتها أدناه‬
‫للحصول على مناقشة مفصلة محددة ‪ HPSG.‬كإطار عمل ويقارنه مع‬
‫‪-‬التحليالت التي تم إضفاء الطابع الرسمي عليها في قواعد اإلنشاءات السائلة والمهمة األساسية لفان تريجب‬
‫‪ (Müller 2015b، Section 9.6.4).‬المصادر ‪ ،‬انظر‬

‫]‪[38‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫ص‪ )385 .‬للحصول على مالحظة صريحة لهذه الغاية‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬في اآلونة األخيرة ‪2001 ،‬‬
‫‪ ،‬سنوات تراكمت األدلة التي تبين أن الحجج الفطرية‬
‫المعرفة الخاصة باللغة ضعيفة للغاية‪ .‬على سبيل المثال ‪ ،‬جونسون‬
‫أظهر أن دليل جولد (‪ )1967‬على أن اللغات الطبيعية هي )‪(2004‬‬
‫ال يمكن تحديده في الحد من خالل البيانات اإليجابية وحدها ال عالقة له بـ‬
‫مناقشات اكتساب لغة اإلنسان‪ .‬عالوة على ذلك ‪ ،‬هناك أي‬
‫الدليل على أن المدخالت التي يمتلكها البشر غنية بما يكفي الكتسابها‬
‫‪ ،‬الهياكل التي كان يعتقدها تشومسكي (‪ ، 1971‬الصفحات ‪ 33-29‬؛ ‪2013‬‬
‫ص‪ )39 .‬وآخرون يستحيل الحصول عليهم‪ :‬أظهر بود (‪ )2009‬كيف‬
‫يمكن اشتقاق الهياكل النحوية من مجموعة غير مشروحة بواسطة‬
‫‪-‬تحليل البيانات غير الخاضع لإلشراف‪ .‬لقد افترض أن اللغة هي أو‬
‫مجزأة في قطع ‪ ،‬وقد وصفت كيف يمكن لألطفال اكتسابها‬
‫حقيقة أن التعبيرات اللغوية مجمعة من أجزاء أصغر‬
‫للحصول على أجزاء ‪ Estigarribia 2009‬إلى وحدات أكبر (انظر‬
‫‪ ،‬بدًء ا من المحيط الصحيح للكلمات)‪ .‬بالنظر إلى هذا الشرط المسبق‬
‫أوضح بود كيف يمكن أن تكون بيانات االنعكاس اإلضافية لتشومسكي عبارة عن غطاء‬
‫تم التحقق منه حتى إذا كان اإلدخال ال يحتوي على البيانات التي يدعيها تشومسكي‬
‫لتكون ضرورية (انظر أيضا‬ ‫أيزنبرغ ‪ ، 1992‬بولوم وشولز ‪ ، 2002‬و‬
‫‪).‬للحجج األخرى المتعلقة بفقر المحفز ‪Scholz and Pullum 2002‬‬
‫النماذج القائمة على المدخالت الكتساب اللغة بروح توماسيلو‬
‫‪-‬يبدو واعًد ا للغاية ويمكنه ‪ ،‬في الواقع ‪ ،‬شرح اكتساب اللغة )‪(2003‬‬
‫‪ UG (Freudenthal et al.‬بيانات الموقع أفضل من النماذج السابقة المستندة إلى‬
‫لقد جادلت أن النتائج من اكتساب اللغة ‪2006 ، 2009).‬‬
‫البحث في إطار البناء النحوي يمكن أن يتم تنفيذه‬
‫‪ Müller‬؛‪ (Müller 2010a، 2015b‬حتى في المتغيرات المعجمية ‪ HPSG ،‬إلى‬
‫‪-‬إذا كان اكتساب اللغة مدخًال ‪).10‬القسم ‪ Wechsler 2014 ، 9‬و‬
‫المعرفة الفطرية القائمة على اللغة والمحددة هي الحد األدنى ‪ ،‬كما هو مفترض‬
‫أو حتى غير موجود ‪ ،‬هذا ‪ Hauser et al. (2002) ،‬و )‪ Chomsky (1995‬بواسطة‬
‫‪:‬له عواقب مهمة في بناء النظريات اللغوية‬
‫المقترحات التي تفترض أكثر من ‪ 400‬فئة نحوية صرفية‬
‫كلها فطرية وتلعب دوًر ا في جميع لغات العالم ‪ ،‬حتى‬
‫‪ (Cinque‬على الرغم من أنها ال يمكن مالحظتها بشكل مباشر في العديد من اللغات‬
‫‪ ‬‬ ‫في الواقع ‪ ،‬أعتقد أن المعالجة المعجمية لبنية الحجة هي الوحيدة‪10‬‬
‫واحد متوافق مع المبادئ األساسية للنظريات مثل القواعد الفئوية‬
‫التي ‪ HPSG‬قواعد البناء ‪ ،‬و ‪ (LFG) ،‬القواعد الوظيفية المعجمية ‪(CG) ،‬‬
‫للمناقشة ‪ ،‬انظر ‪ (Bresnan and Mchombo 1995).‬يلتزم بسالمة المعجم‬
‫‪) ،‬مولر ‪( ، )2006‬مولر ‪ 2010‬أ ‪ ،‬الفصل ‪( ، )11.11‬مولر ‪ 2010‬ب) ‪( ،‬مولر ‪ 2013‬ج(‬
‫‪).‬و (مولر وويشلر ‪2014‬‬

‫]‪[39‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪-‬وريزى ‪ ، 2010‬ص‪ ، )57 ، 55 .‬يجب رفضها على الفور‪ .‬إضافي‬
‫‪ X‬أكثر من ذلك ‪ ،‬ال يمكن للمرء أن يجادل في اإلسقاطات الوظيفية الفارغة في اللغة‬
‫‪ ،‬وهذا ‪ ،‬على سبيل المثال ‪ Y.‬على أساس الصيغ الصريحة في اللغة‬
‫‪-‬تم إجراؤه إلسقاطات الموضوعات المفترضة للغات ذات‬
‫خارج مورفيم الموضوع على أساس وجود مورفيم الموضوع‬
‫وبالمثل ‪ ،‬اإلسقاطات الوظيفية للكائن ‪ Gungbe.‬في اليابانية و‬
‫للغات مثل اإلنجليزية و )‪ (AgrO‬تم اقتراح اتفاقية‬
‫األلمانية على أساس بيانات الباسك ‪ ،‬على الرغم من عدم وجود اللغة اإلنجليزية وال‬
‫األلمانية لديها اتفاق معارضة‪ .‬منذ األطفال األلمان ال يملكون‬
‫أي دليل من الباسك ‪ ،‬لن يكونوا قادرين على معرفة ذلك هناك‬

‫أ‬
‫الحقة‬
‫لها‬ ‫سيكون‬
‫حاالت‬ ‫الحقيقة‬
‫هذهلوجود‬
‫فإنيمكن‬
‫وبالتاليوال‬
‫معروفا‪ ،‬مسبقا‪.‬‬
‫تكون الكائن‬
‫هي توقعاتأنالتفاق‬
‫‪ AgrO‬واالتفاق في المجرية كدليل على توقعات‬
‫وعمليات الحركة الخفية باللغة اإلنجليزية كما هو مفترض في التحليل‬
‫بواسطة‬
‫هورنستين وآخرون‪ ، 2005( .‬ص ‪ .)124‬مثل هذه التحليالت المعقدة ال يمكن‬
‫أن تكون محفًز ا للغة داخلًي ا وبالتالي ال يمكن الحصول عليها من‬
‫المدخالت وحدها‪ .‬نظًر ا لعدم وجود دليل نظري خارجي لمثل هذا المؤيد‬
‫والنظريات التي يمكن االستغناء عن مثل هذه التوقعات وبدونها ‪jections ،‬‬
‫‪ UG.‬يجب تفضيل الشروط الخاصة بـ‬
‫ومع ذلك ‪ ،‬هذا ال يعني أن البحث عن المسلمات أو عن‬
‫التشابه بين اللغات وفصول اللغة بشكل أساسي‬
‫مضللة ‪ ،‬على الرغم من أنه قد يكون هناك القليل جًد ا من ذلك‬
‫‪ (Evans and Levinson 2009):‬عالمي حًق ا‬ ‫من حيث المبدأ ‪ ،‬بال حدود ‪11‬‬
‫توجد العديد من األوصاف للغة معينة‪ .‬من الممكن أن تكتب‬
‫قواعد مناسبة وصفًي ا ‪ ،‬ولكن هي الطريقة النحوية‬
‫كتابي ال يمتد إلى لغات أخرى‪ .‬لذلك حتى بدون صنع‬
‫ادعاءات واسعة حول جميع اللغات ‪ ،‬من المفيد النظر إلى العديد من اللغات‬
‫وكلما زاد اختالفها عن بعضها ‪ ،‬كان ذلك أفضل‪ .‬ما كنا‬
‫هو اإلصدار المتواضع من التيار الرئيسي ‪ CoreGram‬محاولة القيام به في مشروع‬
‫القواعد التوليدية‪ :‬نبدأ بالقواعد النحوية للغات الفردية‬
‫والتعميم من هناك‪ .‬نعتقد أن اإلطار الذي نستخدمه هو‬
‫مناسب تماًم ا اللتقاط التعميمات داخل اللغة وعبرها‬
‫اللغات ‪ ،‬ألن التسلسالت الهرمية للميراث هي أدوات مثالية لذلك‪ .‬ملحوظة‬
‫على الرغم من أن التسلسالت الهرمية للميراث ليست المكان الوحيد في النظرية‬
‫حيث يمكن التقاط التعميمات‪ .‬تمت مناقشة هذا بمزيد من التفصيل‬

‫‪ ‬‬ ‫وردود المؤلفين في نفس المجلد مثل )‪ (Harbour 2011‬لكن انظر‪11‬‬


‫‪.‬مساهمة إيفانز وليفينسون في نقد هذه الورقة‬

‫]‪[40‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫‪ ،‬في القسمين ‪ 2.2‬و ‪ 5.1.2‬أدناه‪ .‬بالطبع ‪ ،‬عند بناء القواعد‬
‫يمكننا االعتماد على عدة عقود من البحث في علم اللغة النظري‬
‫والبناء على األفكار التي اكتسبها الباحثون العاملون‬
‫‪-‬بدون كومبارا مدفوعة بالنظرية ‪ UG.‬في إطار االفتراضات الموجهة نحو‬
‫حول اللغة ‪ ،‬بعض األسئلة لم تكن لتطرحها على اإلطالق ‪ tive‬منظور‬
‫‪.‬سئل ‪ ،‬ومن الجيد أن لدينا مثل هذه الموارد القيمة في متناول اليد‬
‫ومع ذلك ‪ ،‬فإننا نرى بعض التطورات بشكل حاسم إلى حد ما ‪ ،‬كما ينبغي أن يكون‬
‫‪.‬واضح من البيانات التي أدليت بها أعاله‬
‫تطوير نظرية تصاعدية تعتمد على البيانات ‪2.2‬‬
‫‪-‬بدًال من فرض قيود من لغة على لغة أخرى‬
‫‪-‬المقياس ‪ ،‬يبدو أن النهج التصاعدي أكثر مالءمة‪ :‬غرام‬
‫المريخ للغات الفردية يجب أن يكون الدافع بين اللغات‬
‫نالي‪ .‬يمكن تجميع القواعد النحوية التي تشترك في خصائص معينة في‬
‫الطبقات‪ .‬هذا يجعل من الممكن التقاط التعميمات حول المجموعات‬
‫‪:‬اللغات واللغة على هذا النحو‪ .‬دعونا نتأمل بعض األمثلة‬
‫األلمانية والهولندية والدنماركية واإلنجليزية والفرنسية‪ .‬إذا بدأنا في التطور‬
‫‪-‬قواعد نحوية لأللمانية والهولندية ‪ ،‬وجدنا أنهما يشتركان في الكثير من الميزات‬
‫‪.‬وكالهما لهما مجمع لفظي ‪ V2 ،‬و ‪ SOV‬كالهما لغتان ‪erties:‬‬
‫‪.‬أحد االختالفات الرئيسية هو ترتيب العناصر في المجمع اللفظي‬
‫‪-‬يمكن تصوير الوضع كما في الشكل ‪ .3‬هناك بعض األمور المناسبة‬
‫‪،‬العالقات المشتركة بين األلمانية والهولندية (المجموعة ‪ .)3‬على سبيل المثال‬
‫هيكل الحجة ‪ ،‬وهي قائمة تحتوي على أوصاف نحوية و‬
‫الخصائص الداللية للحجج ‪ ،‬وربط هذه الحجج‬
‫‪ ،‬إلى معنى العالمة الوارد في المجموعة ‪ .3‬باإلضافة إلى ذلك‬
‫و ‪ V2 ،‬موضع الفعل في جمل ‪ SOV ،‬قيود للغات‬
‫‪.‬في المجموعة ‪ V2 3‬يتم تضمين واجهة أحد المكونات في عبارات‬
‫بين القواعد النحوية‪ .‬عندما كنا ‪ spective‬يتم تقاسم القيود‬

‫‪:‬الشكل ‪3‬‬
‫شارع ارج‬
‫مشترك‬
‫‪V2‬‬ ‫مجموعة ‪3 ‬‬ ‫الخصائص‬
‫‪  ‬سوف‬
‫‪ ‬‬

‫من األلمانية‬
‫‪ ‬‬

‫‪VC‬‬
‫‪ ‬‬

‫والهولندية‬
‫‪ ‬‬

‫‪   ‬‬ ‫‪   ‬‬


‫مجموعة ‪1‬‬ ‫مجموعة ‪2‬‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫ألمانية‬ ‫هولندي‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫]‪[41‬‬
‫ستيفان مولر‬
‫‪:‬الشكل ‪4‬‬
‫شارع ارج‬
‫مشترك‬ ‫مجموعة ‪5 ‬‬
‫‪V2  ‬‬

‫‪ ‬‬
‫خصائص‬

‫‪ ‬‬ ‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫األلمانية والهولندية‬
‫والدنماركية‬
‫سوف‬ ‫‪ ‬‬
‫مجموعة ‪4 ‬‬
‫‪VC  ‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬
‫‪   ‬‬ ‫‪   ‬‬ ‫‪   ‬‬
‫مجموعة ‪1‬‬ ‫مجموعة ‪2‬‬ ‫مجموعة ‪6‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫ألمانية‬ ‫الدنماركية الهولندية‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫أضف لغة أخرى ‪ ،‬على سبيل المثال الدانمركية ‪ ،‬نحصل على مزيد من االختالفات‪ .‬في حين‬
‫‪ SVO.‬والدنماركية هي إحدى لغات عمليات ‪ SOV ،‬األلمانية والهولندية هي لغة‬
‫‪-‬يوضح الشكل ‪ 4‬الحالة الناتجة‪ :‬أعلى تمثيل للعقدة شكل‬
‫القيود التي تنطبق على جميع اللغات التي تم النظر فيها حتى اآلن (لـ ‪sents‬‬
‫و ‪ V2) ،‬على سبيل المثال ‪ ،‬قيود بنية الوسيطة ‪ ،‬والربط ‪ ،‬و‬
‫العقدة التي تحتها (المجموعة ‪ )4‬تحتوي على قيود تنطبق على اللغة األلمانية و‬
‫الهولندية فقط‪ .‬على سبيل المثال ‪ ،‬تحتوي المجموعة ‪ 4‬على قيود تتعلق باللفظ‬
‫من حيث المبدأ ‪ ،‬يمكن أن تكون هناك قيود ‪ SOV.‬المجمعات وترتيب‬
‫عقد للهولندية والدنماركية ولكن ليس لأللمانية ‪ ،‬واأللمانية و‬
‫الدنماركية ولكن ليس للهولندية‪ .‬سيتم إزالة هذه القيود من‬
‫قم بتعيين ‪ 1‬والمجموعة ‪ 2‬على التوالي ووضعها في مجموعة قيود أخرى أعلى‬
‫فوق في التسلسل الهرمي‪ .‬من أجل الوضوح ‪ ،‬لم يتم توضيح هذه المجموعات في‬
‫الشكل ‪ ،‬وأحتفظ باألسماء المجموعة ‪ 1‬والمجموعة ‪ 2‬من الشكل‬ ‫من أجل ‪3‬‬
‫مجموعات القيد لأللمانية والهولندية‪ .‬اتحاد المجموعة ‪ 4‬والمجموعة ‪ 5‬هو‬
‫‪.‬مجموعة ‪ 3‬من الشكل ‪3‬‬
‫‪-‬إذا أضفنا المزيد من اللغات ‪ ،‬فسيتم تمييز مجموعات القيود اإلضافية‬
‫على الصفحة المقابلة يوضح الموقف الذي ينتج ‪ 5‬مخنوق‪ .‬شكل‬
‫عندما نضيف اإلنجليزية والفرنسية‪ .‬مرة أخرى ‪ ،‬الصورة ليست كاملة‬
‫نظًر ا لوجود قيود يتم مشاركتها بواسطة اللغة الدنماركية واإلنجليزية ولكن‬
‫ليس بالفرنسية ‪ ،‬ولكن يجب أن تكون الفكرة العامة واضحة‪ :‬بشكل منهجي‬
‫‪-‬بالعمل بهذه الطريقة ‪ ،‬يجب أن نصل إلى مجموعات القيود التي تتعامل مباشرة مع‬
‫‪-‬الرد على تلك التي تم تأسيسها في األدبيات النمطية‬
‫‪.‬تلح‬
‫يجب أن يتضح مما قيل حتى اآلن هذا الهدف‬
‫لكل عالم يعمل بهذه الطريقة هو إيجاد التعميمات و‬

‫]‪[42‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬

‫مجموعة ‪ 8 ‬شارع ارج‬ ‫‪:‬الشكل ‪5‬‬


‫‪ ‬‬ ‫اللغات و‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫صفوف اللغة‬
‫‪ ‬‬

‫‪V2‬‬ ‫‪ ‬‬
‫ضبط ‪7 ‬‬ ‫‪ SVO‬مجموعة ‪ ‬‬
‫‪11‬‬
‫‪ ‬‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫سوف‬ ‫‪ ‬‬
‫مجموعة ‪4 ‬‬
‫‪VC  ‬‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪   12‬مجموعة ‪   6 ‬مجموعة ‪   2 ‬مجموعة ‪  1 ‬‬


‫‪   13‬مجموعة ‪ ‬‬
‫مجموعة ‪ ‬‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫ألمانية‬ ‫الهولندية الدنماركية اإلنجليزية الفرنسية‬


‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬

‫لوصف لغة جديدة بطريقة تعيد استخدام البنى النظرية‬


‫‪،‬التي تم العثور عليها مفيدة للغة مغطاة بالفعل‪ .‬ومع ذلك‬
‫كما تم شرحه أعاله ‪ ،‬يجب تحفيز القواعد الناتجة‬
‫‪-‬عن طريق البيانات الخاصة باللغات المعنية وليس بالحقائق من الشبكات المحلية األخرى‬
‫‪-‬قياسات‪ .‬في الحاالت التي يكون فيها أكثر من تحليل واحد متوافًق ا‬
‫الدليل من اللغة ‪ X ،‬مع مجموعة بيانات معينة للغة‬
‫‪-‬ذات التركيبات المماثلة هي موضع ترحيب كبير ويمكن استخدامها كدليل ‪Y‬‬
‫أسمي هذا ‪ X.‬دنس لصالح أحد تحليلي اللغة‬
‫اقترب من النهج التصاعدي بالغش‪ :‬ما لم يكن هناك خالف‬
‫بإمالء األدلة ‪ ،‬يمكننا إعادة استخدام التحليالت التي تم تطويرها من أجلها‬
‫‪.‬لغات اخرى‬
‫الحظ أن هذا النهج متوافق مع الالأدري إلى حد ما‬
‫‪ Haspelmath (2010a) ، Dryer (1997) ، Croft (2001 ،‬الرأي الذي دعا إليه‬
‫‪-‬القسم ‪ ، )1.4.3-1.4.2‬وآخرون ‪ ،‬ممن يجادلون بأن الوصف الوصفي‬
‫خاصة باللغة ‪ ،‬أي مفهوم موضوع لـ ‪ gories‬يجب أن تكون‬
‫في‬ ‫الفئة‬
‫وهكذا‬ ‫اإلنجليزية ‪ ،‬اسم‬
‫الفارسية ‪،‬‬ ‫اللغة في اللغة‬
‫عن الفئة‬
‫مختلفةاسم‬ ‫‪.‬تختلف اللغة تاغالوغ‬
‫اإلنجليزية عن‬
‫حتى لو اتبع المرء مثل هذه المواقف المتطرفة ‪ ،‬فال يزال بإمكان المرء اشتقاق‬
‫تصريحات بخصوص البنية التأسيسية ‪ ،‬العالقات بين الحجة والرأس‬
‫وما إلى ذلك وهلم جرا‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬أعتقد أن بعض الفئات يمكن أن تكون مثمرة‬
‫تستخدم لغوًي ا متقاطًع ا ‪ -‬إن لم يكن عالمًي ا ‪ ،‬فعلى األقل للغة‬

‫]‪[43‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪ no-‬ص‪ )692 .‬فيما يتعلق بـ ‪ Newmeyer (2010 ،‬الطبقات‪ .‬كما يالحظ‬
‫نداء الموضوع‪ :‬استدعاء مادتين في لغة واحدة ال يعني ذلك‬
‫يستلزم أن لديهم خصائص متطابقة‪ .‬نفس الشيء صحيح بالنسبة الثنين‬
‫عناصر لغوية من لغات مختلفة‪ :‬استدعاء لغوية فارسية‬
‫ال يستلزم موضوع العنصر أن يكون له نفس الخصائص تماًم ا‬
‫ككائن لغوي إنجليزي يسمى الموضوع‪ .‬نفس الشيء ‪ ،‬من‬
‫بالطبع ‪ ،‬صحيح بالنسبة لجميع الفئات والعالقات األخرى ‪ ،‬على سبيل المثال ‪ ،‬األجزاء‬
‫الكالم‪ :‬األسماء الفارسية ال تشترك في جميع الخصائص مع اللغة اإلنجليزية‬
‫ص ‪ :)697‬يحاول علماء اللغة التوليديون ‪ Haspelmath (2010b ،‬يكتب ‪.12‬األسماء‬
‫الستخدام العديد من الفئات المتقاطعة في وصف الفرد‬
‫‪.‬بقدر اإلمكان ‪ ،‬وهذا غالًب ا ما يؤدي إلى مشاكل ال يمكن التغلب عليها‬
‫إذا نتج عن افتراض فئة ما مشاكل ‪ ،‬فيجب أن تكون كذلك‬
‫‪-‬تم حلها‪ .‬إذا لم يكن ذلك ممكًنا مع مجموعة معينة من الفئات أو السمات‬
‫يجب افتراض جديدة‪ .‬هذا ليس عيب‬
‫المنهجية ‪ ،‬على العكس تماًم ا‪ :‬إذا وجدنا شيًئا ما‬
‫ال يتكامل بشكل جيد مع ما لدينا بالفعل ‪ ،‬فهذه عالمة‬
‫أننا اكتشفنا شيًئا جديًد ا ومثيًر ا‪ .‬إذا التزمنا‬
‫الفئات والميزات الخاصة باللغة ‪ ،‬فمن الصعب جًد ا عدم‬
‫الحظ أن هناك ظاهرة خاصة متورطة منذ جميع الفئات و‬
‫ميزات خاصة بلغة واحدة على أي حال‪ .‬الحظ أيًض ا أنه ليس كل شيء‬
‫‪.‬المتحدثون في مجتمع اللغة لديهم نفس الفئات بالضبط‬
‫إذا كان على المرء أن يأخذ فكرة رموز الفئات الخاصة باللغة‬
‫المتطرفة ‪ ،‬قد ينتهي األمر برموز فئة خاصة بالشخص‬
‫‪ Kim-English-noun.‬مثل‬
‫‪ ‬‬ ‫الحظ أن استخدام تسميات مثل االسم الفارسي واالسم اإلنجليزي يعد نوًع ا ما‪12‬‬
‫غريب ألنه يشير إلى أن كل من األسماء الفارسية واألسماء اإلنجليزية هي أسماء‬
‫‪-‬القسم ‪ ، 2‬لمثل هذا االقتراح ‪ ، Haspelmath 2010a ،‬بطريقة ما (انظر ‪ ،‬على سبيل المثال‬
‫بدال من استخدام ملفات ‪ Dative ،…).‬الكورية ‪ Dative ،‬إيماءة بخصوص الحالة ‪ ،‬على سبيل المثال الروسية‬
‫فئة االسم الفارسي يمكن للمرء أن يعين كائنات من الفئة المعنية إلى‬
‫اسم فئة وإضافة لغة مميزة مع القيمة الفارسية‪ .‬هذه خدعة بسيطة‬
‫يجعل من الممكن تعيين كائنات من نوع االسم الفارسي وكائنات‬
‫اكتب االسم اإلنجليزي إلى اسم الفئة وال يزال يحتفظ بحقيقة وجوده‬
‫اختالفات‪ .‬بالطبع ‪ ،‬لن يقوم أي لغوي نظري بإدخال اللغة‬
‫ميزة للتمييز بين األسماء الفارسية واإلنجليزية ‪ ،‬ولكن األسماء في‬
‫‪-‬اللغات المعنية لها ميزات أخرى تجعلها مختلفة‪ .‬إذن ‪ ،‬الجزء من‬
‫تصنيف الكالم كاسم هو تعميم على األسماء بلغات مختلفة‬
‫والفئات الفارسية االسم واإلنجليزية هي حزم ميزات تحتوي على‬
‫‪.‬مزيد من المعلومات الخاصة باللغة‬

‫]‪[44‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫بعد محاضرة ألقيتها في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في عام ‪ ، 2013‬أعضاء اللسانيات‬
‫‪ CoreGram‬اعترض القسم على النهج المتبع في مشروع‬
‫وادعى أنه لن يقدم أي تنبؤات بقدر اإلمكان‬
‫أو اللغات المستحيلة المعنية‪ .‬فيما يتعلق بالتنبؤات ‪ ،‬اثنان‬
‫‪-‬يجب قول األشياء‪ :‬أوًال ‪ ،‬يتم عمل تنبؤات على لغة‬
‫أساس خاص‪ .‬كمثال ‪ ،‬ضع في اعتبارك الجمل التالية من‬
‫‪):‬نيتير ‪(1991‬‬
‫‪ nicht.‬بوخداسإيهقبعة‪] ،‬ليسن‪ ، zu‬أ‪[ .‬فيرسوخت )‪(5‬‬
‫ليسالكتاب ال هولديه قرأ ل حاول‬
‫‪.‬لم يحاول قراءة الكتاب ‪-‬‬
‫عينينب‪[ .‬فيرسوخت‬‫]‪ vorzustellen‬فرويند ‪،‬‬ ‫قبعة‬
‫نوتش ‪ihr‬إيه ‪،‬‬
‫أ حاول‬ ‫لتقديم صديق‬ ‫بعد لها هولديه‬
‫‪.‬نيي‬
‫مطلقا‬
‫"‪.‬لم يحاول قط تعريفها بصديق"‬
‫‪-‬عندما قرأت هذه الجمل ألول مرة ‪ ،‬لم يكن لدي أي فكرة عن هيكلها‬
‫تلح‪ .‬لقد قمت بكتابتها في جهاز الكمبيوتر الخاص بي ‪ ،‬وفي غضون أجزاء من الثانية ‪ ،‬حصلت عليها‬
‫أ‬ ‫أ‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫تحليل نحوي‪ .‬عندما درست النتائج ‪ ،‬أدركت أنها‬
‫‪-‬الجمل عبارة عن مجموعات من واجهات عبارة فعل جزئية وما إلى ذلك‬
‫‪-‬يسمى البناء الثالث (مولر ‪ ، 1999‬ص ‪ .)439.‬لقد سبق لي أن‬
‫تحليالت إضافية لكلتا الظاهرتين ‪ ،‬لكن لم أفكر بها أبًد ا‬
‫تفاعل االثنين‪ .‬تنبأت القواعد النحوية بأمثلة مثل‬
‫قواعد‪ .‬وبالمثل ‪ ،‬يمكن لقيود القواعد )‪(5‬‬
‫‪ ungram-‬تتفاعل الستبعاد بعض الهياكل‪ .‬لذا ‪ ،‬فإن التنبؤات حول‬
‫‪.‬في الواقع ‪ ،‬يتم صنع الهياكل أو الهياكل المستحيلة أيًض ا‬
‫ثانًي ا ‪ ،‬مجموعة القيود األعلى تنطبق على جميع اللغات المشاهدة‬
‫بعيد جدا‪ .‬يمكن اعتباره فرضية حول الخصائص الموجودة‬
‫‪-‬مشتركة بين جميع اللغات‪ .‬تحتوي هذه المجموعة على قيود للربط‬
‫بين التركيب النحوي وهيكل المعلومات ‪ ،‬ومثل هذه القيود‬
‫‪ penul-‬ولكن استبعاد اللغات التي تحتوي على الفعل في ‪ V2‬السماح بلغات‬
‫‪-‬كاين ‪ ، 1994‬ص‪ ، 50 .‬لالدعاء بأن هذه الشبكةنرى( ‪ timate.‬موقف‬
‫ال توجد أدلة‪ .‬يطور كاين نظاًم ا نحوًي ا معقًد ا‬
‫الذي يتنبأ بهذا‪ ).‬بالطبع ‪ ،‬إذا تم العثور على لغة تضع الفعل‬
‫في الموضع قبل األخير لترميز أنواع الجمل أو بعضها‬
‫‪-‬تأثير تواصلي آخر ‪ ،‬يجب تحديد مجموعة القمة األكثر عمومية‬
‫تغريم ‪ ،‬ولكن هذا مواٍز لنظريات الحد األدنى‪ :‬إذا تم العثور على لغات‬
‫التي ال تتوافق مع االفتراضات األساسية ‪ ،‬االفتراضات األساسية‬

‫]‪[45‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫يجب مراجعتها‪ .‬كما هو الحال مع قيود اللغة الخاصة ‪ ،‬فإن‬
‫تجعل القيود من أعلى مجموعة تنبؤات معينة حول‬
‫‪.‬الظواهر التي يمكن وال يمكن العثور عليها في اللغات‬
‫‪-‬ص ‪ )106.‬سلسلة من المشاريع الوظيفية ‪ Cinque (1999 ،‬اقترح‬
‫لتوضيح الطلبات المتكررة بلغات‬
‫‪.‬العالمية‪ .‬يفترض وجود هياكل شجرية متقنة لتلعب دوًر ا في التحليل الشرجي‬
‫لجميع الجمل في جميع اللغات ‪ ،‬حتى لو لم يكن هناك دليل على ذلك ‪ysis‬‬
‫الفروق الشكلية ذات الصلة في لغة معينة (انظر‬
‫‪ Cinque‬أيضا سينك وريزى ‪ ، 2010‬ص‪ .)55 .‬في الحالة األخيرة ‪ ،‬يفترض‬
‫‪ Cinque‬أن العقد الشجرية المعنية فارغة‪ .‬يمكن أن تكون نتائج‬
‫‪-‬مدمجة في النموذج الذي تمت مناقشته هنا‪ .‬سنحدد جزًء ا من‬
‫‪ ،‬فئات الكالم والميزات الصرفية النحوية في أعلى مجموعة‬
‫‪ Cinque‬وحالة قيود الخطية التي تفرض الترتيب الذي‬
‫‪-‬مشفرة مباشرة في هيكل شجرته‪ .‬في اللغات التي بها هذه القطة‬
‫ال تتجلى األمثلة في المواد المعجمية ‪ ،‬فإن القيود‬
‫ال تنطبق أبدا‪ .‬ال توجد عناصر فارغة وال هياكل شجرية متقنة‬
‫بطريقة أفضل ‪ Cinque‬ستكون هناك حاجة‪ .‬لذلك ‪ ،‬يمكن تغطية بيانات‬
‫غني‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فإننا نمتنع عن افتراض ثراء ‪ UG‬مع ‪ HPSG‬في‬
‫وإدخال ‪ 400‬فئة (أو ميزة) في نظريات ‪UG‬‬
‫كل اللغات‪ .‬مرة أخرى ‪ ،‬أود أن أشير إلى أن هذا سيكون مهًم ا‬
‫معقول من وجهة نظر وراثية ‪ ،‬وأنتظر اآلخر ‪ ،‬على األرجح‬
‫‪ Cinque.‬وظيفية ‪ ،‬تفسيرات لبيانات‬
‫كثيرا ما نوقشت األمثلة ‪ ،‬مثل تلك اللغات التي تتشكل‬
‫‪ (Musso et al.‬األسئلة عن طريق عكس ترتيب الكلمات في سلسلة‬
‫ال يلزم استبعادها في القواعد ألنها محكومة ‪2003) ،‬‬
‫خارج عن طريق قيود اللغة الخارجية‪ :‬ببساطة ليس لدينا ما يكفي‬
‫‪.‬الذاكرة العاملة للقيام بمثل هذه الحسابات المعقدة‬
‫‪ CoreGram‬بعد تبرير النهج األساسي المتبع في‬
‫مشروع ‪ ،‬أنتقل اآلن إلى تغطية القواعد النحوية ومناقشة بعضها‬
‫‪.‬يسلط الضوء‬

‫تغطية ويبرز ‪3‬‬


‫‪ ،‬األجزاء النحوية القابلة للمعالجة الحاسوبية لأللمانية ‪ ،‬والفارسية‬
‫‪.‬والدنماركية كبيرة نسبًي ا‬ ‫)‪ (BerliGram‬قواعد اللغة األلمانية ‪13‬‬

‫‪ ‬‬ ‫قائمة بالظواهر المغطاة مصحوبة بقواعد نحوية مناسبة‪13‬‬


‫وسالسل االختبار غير النحوية هي جزء من توزيعات القواعد النحوية و‬

‫]‪[46‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫‪-‬كان أول واحد يتم تنفيذه‪ .‬إنه امتداد للجرام‬
‫‪ HPSG‬المريخ التي تم تطويرها للفصول الفردية من‬
‫كتاب مدرسي (مولر ‪ 2007‬ب)‪ .‬يغطي الكتاب المدرسي جمل االسم مع‬
‫الوصول‬
‫على‬ ‫(نقاط‬
‫يعتمد‬ ‫محلي‬ ‫اإلضافات‬ ‫وأنواع‪، PPs‬‬
‫الجملة ‪ ،‬غير‬ ‫النسبية ‪،‬‬ ‫)الجمل‬
‫الفعل‬ ‫‪، NPs‬موضع‬ ‫المكونة‬
‫(التدافع ‪،‬‬ ‫غير المحددة ‪،‬‬
‫‪-‬الترتيب‬
‫داخلي) ‪ ،‬المسند ‪ NP‬للواجهة) ‪ ،‬واالتفاق (الفاعل ‪ -‬الفعل و ‪cies‬‬
‫‪ ،‬تكوين معقد (مجمعات لفظية ومجمعات صفة ‪ -‬فعل‬
‫‪-‬الواجهة الجزئية) ‪ ،‬التحكم والرفع ‪ ،‬تعيين الحالة ‪Oberfeldumstellung ،‬‬
‫منة وسلبي (شخصي ‪ ،‬غير شخصي ‪ ،‬سلبي عن بعد ‪ ،‬إسنادي‬
‫الخواص ‪ ،‬المبني للمجهول ‪ ،‬البيكومين المبني للمجهول ‪ ،‬الحالة المبنية للمجهول ‪ ،‬الوضعية‬
‫المصدر) ‪ ،‬أفعال الجسيمات (منتجة ومعجمية) ‪ ،‬مورفولوجيا‬
‫تصريفية واشتقاقية ‪ ،‬على سبيل المثال اشتقاق ‪-‬بار "قادر") ‪ ،‬و(‬
‫متماثل) التنسيق‪ .‬دالالت الموقف التي يتم استخدامها في(‬
‫‪ Minimal Recursion Semantics (MRS ،‬تم استبدال الكتاب المدرسي بـ‬
‫‪ ،‬بتحديد النطاق ‪ MRS‬كوبيستيك وآخرون ‪ .)2005‬يسمح‬
‫بحيث تحصل جملة مثل (‪ )6‬على تمثيل واحد من خالله‬
‫القسم ‪ )5.6‬من أجل ‪ (Dowty 1979 ،‬يمكن اشتقاق عدة نطاقات‪ .‬انظر‬
‫لـ )‪ (Egg 1999‬مناقشة قراءات مرة أخرى باللغة اإلنجليزية ‪ ،‬و‬
‫‪).‬شرح قراءات مختلفة لـ (‪6‬‬
‫األعلى أ‪ .‬داس )‪(6‬‬ ‫أوفنيت فينستر الين ويدير‬
‫األعلى التي‬
‫افتتح شبابيكالكل تكراراالذي ‪-‬‬
‫"أن ماكس فتح جميع النوافذ مرة أخرى"‬
‫∀‬
‫السبب (مفتوح( ( ‪′‬ب‪ .‬تكرارا‬ ‫؛ تكرارية ))) ‪′‬‬
‫؛ تكرارية ))) ‪ ((open′‬السبب( ‪′‬ج‪ .‬تكرارا‬
‫السبب (مرة أخرى‬ ‫∀‬
‫مفتوح( د‪′ ( .‬‬
‫؛ تعويضي ))) ‪′‬‬

‫ص ‪ )93‬تحليًال في إطار ‪ Von Stechow (1996 ،‬يطور‬


‫فارغ يساهم في ‪ VOICE‬بساطتها التي تفترض وجود رأس‬
‫‪ AgrS.‬و ‪ AgrO‬عالقة السبب وبعض الرؤوس الوظيفية األخرى لـ‬
‫‪-‬تم استخدام الرؤوس الفارغة الشتقاق عدة قراءات في حركة‬
‫‪ von‬إلى )‪ Jäger and Blutner (2003‬أشار التحليل القائم‪ .‬ولكن كما‬
‫اشتقاق كل القراءات‪ .‬لذلك نحن نتبع البيض ‪ Stechow‬ال يمكن لتحليل‬
‫‪ lex-‬هو ‪: öffnen‬وتعامل مع (‪ 6‬أ) كمثال على نطاق دون إلزامي )‪(1999‬‬
‫تتحلل إلى سبب (فتح‬ ‫ومرة​​أخرى يمكن أن النطاق أدناه ‪′ ) ،‬‬
‫عامل التشغيل السبب بالرغم من عدم وجود تحلل في بناء الجملة‪ .‬ال‬
‫‪: http://hpsg.fu-berlin.de/‬يمكن تنزيله على صفحات الويب الخاصة ‪ ‬‬
‫به‬
‫‪ / CoreGram.html.‬المشاريع‬

‫]‪[47‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫يتم تمثيل عالقات النطاق في الرسوم البيانية المهيمنة‪ .‬تحليل البيض‬
‫القسم ‪ ، 19.9.2‬و ‪ Müller 2010a ،‬انظر( ‪ MRS‬تمت ترجمته إلى‬
‫‪ ،‬مولر ‪ 2015‬ج ‪ ،‬القسم ‪ .)3‬نظًر ا لعدم وجود تحلل في النحو‬
‫)يتجنب تحليلنا العناصر الفارغة‪ :‬إنها مجرد كلمات (‪ 6‬أ‬
‫يتم دمجها في تحليل ‪ ،‬وهذه الكلمات فقط هي التي تساهم في‬
‫‪.‬ترجمة‬
‫باإلضافة إلى تعديل مكون دالالت بعض‬
‫تم تنفيذ المزيد من الظواهر الخاصة‪ .‬على سبيل المثال ‪ ،‬ملف‬
‫وهو أمر فريد من نوعه ‪ (Müller 2003a) ،‬تحليل واجهات متعددة‬
‫الحالية‪ .‬لمناقشة النهج ‪ HPSG‬بين تطبيقات‬
‫للنظام التأسيسي غير المتوافق مع الجبهات المتعددة‬
‫عالوة على ذلك ‪ ،‬تحليالت الصور ‪ (Müller 2005، 2015a).‬البيانات ‪ ،‬انظر‬
‫‪) ،‬مولر ‪ ، )2008‬خلع اليسار ‪ ،‬إنشاءات كوبوال (مولر ‪(2012‬‬
‫بعض ‪ (Müller and Ørsnes 2011).‬وأضيفت الشتائم الموضعية‬
‫الظواهر التي تم تناولها في قواعد اللغة األلمانية السابقة‬
‫‪ BerliGram.‬لم يتم نقلهم بعد إلى‬
‫تم توثيق القواعد الدنماركية في كتاب يضم أكثر من ‪ 500‬كتاب‬
‫‪ NP (def-‬الصفحات التي لم تكتمل بعد‪ .‬تغطي القواعد‬
‫‪ (SVO ،‬بمناسبة الحقة ‪ ،‬وصيغ الجمع العارية ‪ ،‬والملحقات) ‪ ،‬موضع الفعل ‪inite‬‬
‫‪ ،‬نفي ‪ ،‬أسئلة ‪ V2) ،‬لكن انعكاس الفعل في جمل‬
‫‪ ،‬اإلنشاءات التنبؤية ‪ ،‬اإلنشاءات المحددة ‪ ،‬االتفاقية‬
‫‪ ،‬التنسيق ‪ ،‬إسناد الحالة ‪ ،‬المبني للمجهول ‪ ،‬الكمال ‪ ،‬عبارات الظرف‬
‫‪ ،‬جمل االستفهام المضمنة ‪ ،‬وإزاحة الكائن وتحويل النفي‬
‫خط المواجهة ‪ ،‬رفع وتحكم ‪ ،‬سلبي (شخصي وغير شخصي‬
‫اإلنشاءات) والمعقد الخامل ‪ ،‬الصفات السلبية ‪ ،‬حرف الجر‬
‫‪-‬الجنوح واألفعال الشرطية‪ .‬تظهر األمثلة التالية في كوم‬
‫‪-‬طريقة االتفاق تفاعل عدة ظواهر‪ :‬سلبية مع برومو‬
‫نشوئها للكائن المباشر أو غير المباشر (‪ 7‬أ ‪ ،‬ج) ‪ ،‬غير فعال‬
‫‪):‬وإزاحة الضمير (‪ 7‬ب ‪ ،‬د) ‪ ،‬والواجهة الجزئية وإزاحة الكائن (‪ 7‬ب ‪ ،‬د‬

‫أ‪ .‬بيارن )‪(7‬‬ ‫‪.‬عرين ‪ikkeanbefalet‬الهتاف‬


‫‪Bjarne.nom‬‬ ‫موصى به ليس يكون‬ ‫‪it.acc‬‬
‫ليس كذلك ‪: 'Bjarne‬ال ينصح به لبيارن"‪( .‬أشعل"‬
‫)‪.‬أوصى به‬
‫ب‪ .‬؟ أنبيفاليت‬ ‫بيارنالهتاف‬ ‫‪ ikke.‬عرين‬
‫موصى به‬ ‫‪ Bjarne.nom‬يكون‬
‫ليس‪it.acc‬‬
‫‪".‬ال ينصح به لبيارن"‬
‫]‪[48‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫ج‪ .‬بوجين‬ ‫‪.‬لحم خنزير ‪ikkeanbefalet‬الهتاف‬
‫‪book.def.nom‬‬ ‫موصى به ليس يكون‬ ‫له‬
‫‪".‬الكتاب ال يوصى له"‬
‫د‪ .‬؟ أنبيفاليت‬ ‫بوغنالهتاف‬ ‫لحم خنزير‬
‫‪ikke.‬‬
‫موصى به‬ ‫‪ book.def.nom‬يكون‬
‫له‬ ‫ليس‬
‫‪".‬الكتاب ال يوصى له"‬

‫‪ Ger-‬تعتبر األمثلة الموجودة في (‪ 7‬ب ‪ ،‬د) مثيرة لالهتمام ألن اللغة الدنماركية تختلف عن‬
‫رجل وهولندي في عدم السماح بمواجهة فئة غير كاملة في‬
‫‪-‬إرال‪ .‬ال يمكن العثور على مثل هذه الواجهات الجزئية إال إذا كان المركب المفقود‬
‫هي ضمائر مقلوبة ‪ ،‬أي الضمائر على يسار النفي ‪nents‬‬
‫هولمبرج ‪ .)1999‬نظرا لتعقيد البناء واألمثلة(‬
‫تم وضع عالمة عليها ‪ ،‬لكن مولر وأورسنس (‪ 2013‬ب) ومولر وأورسنيس‬
‫‪.‬تقديم بيانات مصدقة )‪(2015‬‬
‫تم تنفيذ قواعد لغة الماندرين الصينية بمساعدة‬
‫)‪ (Li and Thompson 1981‬استخدمنا الوصف في ‪ Zhongheng.‬جيا‬
‫‪ NP (clas-‬كأساس لتنفيذنا‪ .‬حالًي ا ‪ ،‬نحن نغطي‬
‫والمحددات والعبارات المنسوبة مع الصفات والنسبية ‪sifiers‬‬
‫‪ ،‬الجمل) ‪ ،‬كلمات الموقع وعبارات المترجمة ‪ ،‬بنية الجملة األساسية‬
‫‪-‬إعالن ‪ (PPs ،‬المبني للمجهول (بناء باي) ‪ ،‬بناء با ‪ ،‬الظروف‬
‫‪-‬األفعال) ‪ ،‬النفي ‪ ،‬المساعدين ‪ ،‬تعليم الجوانب ‪ ،‬المضاعفة ‪ ،‬الحاضر‬
‫التراكيب ‪ ،‬واإلنشاءات الفعل التسلسلي‪ .‬من بين األشياء‬
‫التي تحتوي على المصنفات ‪ ،‬كما في (‪ ، )8‬والتغيير ‪ NPs‬التي تعتبر خاصة هي‬
‫‪).‬لجزء من الكالم عن طريق المضاعفة كما في (‪9‬‬
‫)‪(8‬‬ ‫。‪那 辆 红 的 车 锈 了‬‬
‫‪ che1xiu4.le‬ديهونغ ‪na4liang42‬‬
‫‪ CL‬التي‬
‫السيارات‪ DE‬أحمر الذي ‪-‬‬
‫الصدأ‬
‫"‪.‬تلك السيارة الحمراء تصدأ"‬
‫يتم تحويل الصفة‬ ‫‪高兴‬‬ ‫سعيد") في (‪ 9‬أ) إلى" ‪(gao1xing4 ،‬‬
‫‪ AB ،‬من الصفة األصلية ‪ AABB‬الظرف من خالل تشكيل النموذج‬
‫‪.‬يتم مضاعفتهما ‪ xing4‬و ‪ gao1‬أي أن كال من‬
‫‪.‬أ )‪(9‬‬ ‫。‪他 很 高兴‬‬
‫دجاجةتا ‪1‬‬
‫‪gao1xing4‬‬
‫سعيدة جدا هو‬
‫'انه سعيد جدا'‬

‫]‪[49‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪. 他 高高兴兴‬ب‬ ‫。‪游泳‬‬
‫‪gao1gao1xing4xing4‬تا ‪1‬‬
‫‪you3yong3‬‬
‫لحسن الحظ = ‪ AABB‬هو‬
‫يسبح‬
‫"‪.‬يسبح بسعادة"‬
‫قواعد اللغة الفارسية هي جزء أكبر يجب أن يكون كذلك‬
‫موثقة بالكامل (مولر وآخرون قيد اإلعداد)‪ .‬وصف للبعض‬
‫‪ (Müller and Ghayoomi 2010).‬توجد أجزاء من القواعد في‬
‫تغطي القواعد أنواًع ا مختلفة من تراكيب األفعال الخفيفة ‪ ،‬والتي‬
‫تعتبر حاسمة لتحليل اللغة الفارسية ‪ ،‬حيث أن اللغة الفارسية لديها عدد قليل جًد ا‬
‫أفعال‪ .‬تتفاعل تراكيب الفعل الخفيف مع التراكيب األخرى‬
‫‪.‬مثل النفي ‪ ،‬جميع األزمنة (التجسيمي والتركيبي) ‪ ،‬والتشكيل‬
‫‪-‬تمت تغطية كل هذه التفاعالت‪ .‬عالوة على ذلك ‪ ،‬فإن القواعد النحوية‬
‫‪ NP (ezafe‬تحليالت المبني للمجهول ‪ ،‬الصفات السلبية ‪ ،‬بنية ‪tains‬‬
‫‪-‬البناء ‪ ،‬الملكية ‪ ،‬الصفات ‪ ، )... ،‬تعليم الكائن المباشر ‪ ،‬يوافق‬
‫منة ‪ ،‬الموالية لإلسقاط ‪ ،‬التبعيات غير المحلية بما في ذلك تلك التي لديها إعادة‬
‫‪ ، Coordina-‬مورفولوجيا التصريف واالشتقاق ‪ tive ،‬ضمائر‬
‫‪.‬نشوئها ‪ ،‬جمل ذات صلة بما في ذلك الجمل النسبية الحرة ‪ ،‬واألسئلة‬
‫‪-‬يمكن استخدام القواعد مع النص الفارسي أو بالحروف الرومانية‬
‫نسخة مصغرة تستخدم عادة في النصوص اللغوية‪ .‬األمثلة في‬
‫إظهار تراكيب الفعل الخفيف ‪ ،‬وهي سمة مهمة في )‪(10‬‬
‫اللغة‪ .‬يوضح (‪ 10‬أ) أن المساعد المستقبلي يمكنه مقاطعة‬
‫التسلسل السابق للفعل لألفعال الضوئية‪ 10( .‬ب) يظهر مثاال مع‬
‫بادئة النفي في منتصف بناء الفعل الخفيف و‬
‫‪.‬الموالية لإلسقاط‬
‫أ‪ .‬يهيمن على البريد اإللكتروني‪ .‬داد )‪(10‬‬
‫أنجام را كار في رجل‬ ‫‪. 14‬بابا‪xāh-am‬‬
‫أداء دوممهنة هذه أنا‬ ‫أعطى‪will-1SG‬‬
‫"‪.‬سأقوم بهذا العمل"‬
‫ب‪ِ .‬د ْر َلُة َكوِرُس وْد ‪ .‬بروكسل‬
‫‪.‬نا دات تراب را مارد‬
‫‪ NEG‬كانصديق دوم رجل‬
‫‪".‬لم يكن يحب الرجل"‬
‫قواعد اللغة المالطية هي تنفيذ للوصف بواسطة‬
‫‪-‬فابري (‪ .)1993‬يعمل فابري في إطار التحليل المعجمي‬
‫القواعد النحوية ‪ ،‬وهي أيًض ا إطار معجمي ‪ ،‬وتحليالته كذلك‬
‫‪ ‬‬ ‫من‪14‬‬ ‫‪ (Karimi-Doostan 1997، p.73).‬مثال مأخوذ‬

‫]‪[50‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫دون بذل جهد كبير‪ .‬تغطي القواعد األساسية ‪ HPSG‬يمكن ترجمتها إلى‬
‫‪-‬بنية الجملة ‪ ،‬المؤيدة لإلسقاط ‪ ،‬النقاد (مع اإلمالء الصحيح والنموذج‬
‫التغييرات المورفوفونولوجية ‪ ،‬انظر القسم ‪ ، )5.1.5‬صفة‬
‫‪-‬بما في ذلك إعالن( ‪ NP‬بيان (بدون كوبوال) ‪ ،‬اتفاق ‪ ،‬هيكل‬
‫الذي يعتمد على فئة الصفة) ‪ ،‬الوضوح ‪ jective ،‬ترتيب‬
‫‪-‬وضع العالمات وإحالة القضية‪ .‬توضح األمثلة في (‪ )11‬محددة‬
‫‪: 15‬نيس بمناسبة‪ 11( .‬ب) ُي ظهر االستيعاب و (‪ 11‬ج) ُي ظهر النقاد‬
‫‪ xejjer‬أ‪ .‬ايل كومونيست )‪(11‬‬ ‫‪.‬ليل بابا‬
‫‪m.sg‬موجات ‪ 3.‬مواطنه شيوعي‬ ‫القضية‪ -‬تعريف‪ -‬البابا‬
‫‪".‬الشيوعية تلوح في البابا"‬
‫‪.‬ليل الرئيس أ ‪- ITTR-‬ل باجات ب‪ .‬إنه إرهابي‬
‫مواطنه إرهابي‬‫‪-‬مواطنه حرف أرسلت‬ ‫حالة‬‫الرئيس‪F def-‬‬
‫‪".‬اإلرهابي أرسل الرسالة إلى الرئيس"‬
‫‪ = l.‬مرحًب ا = ‪ bagħat‬ج‪ .‬إنه إرهابي‬
‫مواطنه إرهابي‬‫‪sent.3m.sg = 3f.sg = 3m.sg‬‬
‫‪".‬أرسله اإلرهابي إليه"‬
‫‪.‬غامضة ‪ ،‬حيث توجد قراءة مع خلع كليتيك األيسر )‪(11c‬‬
‫‪.‬يتم استيعاب كلتا القراءات من خالل القواعد‬
‫‪.‬القواعد النحوية لليديشية واإلنجليزية والهندية صغيرة الحجم‬
‫‪-‬أنها تغطي الهياكل األساسية لهذه اللغات وتم تنفيذ‬
‫تمت اإلشارة إليه فيما يتعلق بالعمل الذي يقارن بين عدة لغات‪ .‬ل‬
‫في الجمل الرئيسية والمضمنة ‪ ،‬الموضعية ‪ V2‬على سبيل المثال ‪ ،‬تغطي اللغة اليديشية‬
‫والمضمنة االستفهام ‪ (Müller and Ørsnes 2011) ،‬الشتائم‬
‫وهيكل الجملة الرئيسي ‪ ،‬والحالة ‪ NP ،‬شروط‪ .‬تغطي اللغة اإلنجليزية هياكل‬
‫‪-‬االحالة ‪ ،‬االتفاق ‪ ،‬تراكيب الفعل المساعد ‪ ،‬النفي ‪ ،‬التعاون‬
‫‪-‬العشاء ‪ ،‬والتشكيل التصريفي واالشتقاقي (‪-‬شتق قابل‬
‫‪).‬نشوئها‬
‫من بين تراكيب الجمل األساسية ‪ ،‬قواعد اللغة الهندية‬
‫إسناد حالة ‪ ،‬اتفاق ‪ ،‬تكوين معقد لفظي ‪ ،‬غير محلي‬
‫‪-‬التباينات والوصالت وعالمات هيكل المعلومات والتضخم‬
‫‪ tional.‬مورفولوجيا‬

‫‪ ‬‬ ‫‪15130‬‬ ‫‪).‬واألمثلة مأخوذة من (فابري ‪ ، 1993‬ص‬

‫]‪[51‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫افتراضات أساسية ‪4‬‬
‫التكافؤ ‪4.1‬‬
‫نفترض أن التكافؤ ممثل في ملف ‪ CoreGram ،‬في مشروع‬
‫حجج رئيس ممثلة ‪. 16‬بطريقة موحدة عبر اللغات‬
‫الفصل ‪ .)9‬تم تعيينهم ‪ arg-st (Pollard and Sag 1994 ،‬في قائمة‬
‫‪-‬المعتمدة على اللغة ‪ fash‬في ‪ comps‬و ‪ spr‬إلى ميزات التكافؤ‬
‫‪ spr‬أيون‪ .‬على سبيل المثال ‪ ،‬تقوم اإلنجليزية والدنماركية بتعيين الموضوع إلى قائمة‬
‫والحجج األخرى لشركات‪ُ .‬ت درج الدنماركية كلمة بذيئة في‬
‫بينما ‪ spr ،‬الحاالت التي ال يوجد فيها عنصر يمكن تعيينه إلى‬
‫المحدودة إلى‬
‫ذلك‬ ‫اإلنجليزية ال تفعل‬
‫حجج األفعال‬
‫جميع اللغة‬ ‫تعيين‬
‫‪(Müller‬‬ ‫‪and‬‬‫‪Ørsnes‬في‬
‫كال اللغتين‬ ‫من‬
‫‪2013a).‬‬ ‫يختلف األلمانية‬
‫‪).‬قائمة الشركات (بوالرد ‪1996‬‬
‫وفًق ا لـ ‪ arg-st‬يتم ترتيب الحجج في قائمة‬
‫كينان وكومري (‪ ، )1977‬الذي يلعب دور التسلسل الهرمي للميل‬
‫‪ -‬دور في تحليل مجموعة متنوعة من الظواهر (على سبيل المثال حالة‬
‫‪ arg-st‬المسندات التوقيع والتصوير)‪ .‬عناصر قائمة‬
‫مرتبطة باألدوار الداللية التي يجب على رئيس معين أن يمألها‪ .‬منذ‬
‫‪-‬تسميات األدوار التقليدية مثل الوكيل والمريض إشكالية ‪ ،‬األساسية‬
‫‪). arg1 ،‬تتبنى قواعد النحو نهج الدور األولي لدوتي (‪1991‬‬
‫‪.‬وما إلى ذلك كتسميات األدوار ‪arg2‬‬
‫الهيكل التأسيسي والنظام التأسيسي ‪4.2‬‬
‫‪:‬مع عدد قليل جًد ا من مخططات الهيمنة الفورية ‪ HPSG‬في األصل ‪ ،‬جاء‬
‫مخطط مكمل الرأس ‪ ،‬مخطط محدد الرأس ‪ ،‬رأس ملحق‬
‫‪-‬المخطط ‪ ،‬مخطط حشو الرأس لربط األعماق غير المحدود‬
‫ومخطط الرأس اإلضافي للربط غير المرتبط بالشرط ‪dities ،‬‬
‫لديها ‪ HPSG‬العديد من تحليالت ‪ (Sag 1997) ،‬التبعيات غير المحلية‪ .‬منذ‬
‫نكهة إنشائية أكثر ‪ ،‬أي إنشاءات فرعية محددة لها‬
‫‪ CoreGram‬في مشروع ‪ (Sag 2010).‬يتم تقديم المخططات العامة‬
‫ونواصل استخدام ‪ HPSG‬نبقى ضمن التقاليد القديمة لـ‬
‫بدال من مخطط الهيمنة المجردة‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬من الممكن القول‬
‫‪-‬مزيد من القيود على الهياكل المعنية‪ .‬لذا ‪ ،‬بدًال من امتالك‬
‫في العديد من األمثلة المحددة جًد ا لمخطط حشو الرأس ‪ ،‬لدينا‬
‫‪ ‬‬ ‫‪ Oneida (a Northern‬لتحليل )‪ Koenig and Michelson (2012‬يناقش‪16‬‬
‫‪.‬لغة اإليروكوا) التي ال تتضمن تمثيل التكافؤ النحوي‬
‫‪ ،‬إذا كان هذا التحليل صحيًح ا ‪ ،‬فلن تكون بنية الحجة النحوية عالمية‬
‫‪.‬لكنها ستكون مميزة لعدد كبير من اللغات‬

‫]‪[52‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫)قليل جًد ا (على سبيل المثال ‪ ،‬جمل ثانية من الفعل والجمل النسبية‬
‫‪ ac-‬وصياغة قيود ضمنية إضافية تقيد‬
‫أمثلة أخرى للعبارات الخاصة بحشو الرأس إذا كانت سابقة لـ‬
‫القيد الضمني صحيح‪ .‬مثال على هذا القيد هو‬
‫‪ Bildhauer and Cook (2010 ،‬بعد واحد ‪ ،‬والذي اقترحه‬
‫‪):‬ص‪75 .‬‬
‫]محلي ‪ | dsl‬رأس[ ‪ dtrs‬غير رئيس‬
‫‪(12) -‬‬
‫¬حشو الرأس العبارة‬ ‫™¶‬ ‫⇒‬
‫•‬
‫‪ pres‬هو‬ ‫‪∨ a-top-com˜ ∨ ...‬‬
‫يقول القيد أنه ‪ ،‬بالنسبة لجميع عبارات حشو الرأس التي تحتوي على غير‬
‫‪-‬من النوع المحلي ‪ ،‬قيمة المعلومات ‪ dsl‬االبنة التي تكون قيمة‬
‫‪….‬يجب أن تكون ميزة هيكل التزاوج قبل القمة‬ ‫‪17‬‬
‫نظًر ا ألن المخططات عامة إلى حد ما ‪ ،‬فيمكن استخدامها للجميع‬
‫اللغات قيد النظر حتى اآلن‪ .‬بالطبع تختلف اللغات‬
‫من حيث النظام التأسيسي ‪ ،‬ولكن يمكن التعامل مع ذلك باستخدام ‪fer‬‬
‫‪ lan-‬قواعد الخطية الحساسة للسمات التي تكون قيمها‬
‫مقياس محدد‪ .‬على سبيل المثال ‪ ،‬كل الرؤوس لها خاصية مبدئية‪ .‬ال‬
‫‪ ،‬القيمة هي "‪ ، "+‬إذا كان يجب إجراء تسلسل للرأس قبل أن يكمل‬
‫‪ ini-‬و "‪ "-‬إذا اتبعت مكمالتها‪ .‬األفعال األلمانية والفارسية هي‬
‫بينما األفعال اإلنجليزية والدانمركية والصينية الماندرين والمالطية ‪tial - ،‬‬
‫‪ +.‬هي أولية‬
‫نحن نفترض الهياكل المتفرعة الثنائية ‪ ،‬ومن ثم نحصل على‬
‫‪:‬الهياكل في (‪ )13‬للغة اإلنجليزية والمثال األلماني المقابل‬
‫‪].‬أ‪ .‬هو [[أعطى المرأة] كتابا )‪(13‬‬
‫]]ثرثرة بوخعين[ فراو دير[ب‪ .‬إيه‬
‫أعطىالكتاب أ النساء ال هو‬
‫التي أعطيت خطًي ا قبل المرأة وأعطتها ‪ LP‬تطبق قواعد‬
‫‪.‬المرأة خطية قبل الكتاب‬
‫يتم احتساب الخلط بين الوسائط بواسطة مخطط المعرف الذي‬
‫‪-‬السماح بدمج الرأس مع أي من حججه المستقلة‬
‫‪.‬برفق من الموقع الذي يحتله عنصر ما في قائمة التكافؤ الخاصة برأسه‬
‫بواسطة ‪ HPSG‬تم اقتراح تحليالت مماثلة في إطار‬
‫‪ ‬‬ ‫‪-‬التي تم تقييمها ‪ a-top-com‬هو اختصار لمختصرات العرض التقديمي و ‪17pres‬‬
‫‪ (Bildhauer and Cook 2010).‬الموضوع التعليق‪ .‬لمزيد من التفاصيل انظر‬

‫]‪[53‬‬
‫ستيفان مولر‬
‫‪ au-‬جونجي (‪ )1986‬للغة اليابانية وبوالرد (‪ )1996‬لأللمانية‪ .‬كثير‬
‫مجموعة تكافؤ بدًال من قائمة‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فإن ترتيب ‪ Thors‬تفترض‬
‫العناصر يجب أن يتم تمثيلها في مكان ما في القواعد ‪ ،‬ألنها كذلك‬
‫‪ Core-‬ذات صلة بظواهر مختلفة‪ .‬االقتراح المعتمد في‬
‫يفترض مشروع غرام قائمة مرتبة ولكنه يسمح بالتشبع في ملف‬
‫‪-‬التي تشبه المجموعة ‪ HPSG‬أمر تعسفي‪ .‬للتحليالت غير‬
‫‪ (Steedman and Baldridge‬و )‪ (Fanselow 2001‬مقاربات قائمة ‪ ،‬انظر‬
‫‪2006).‬‬
‫اللغات غير المشوشة مثل اللغة اإلنجليزية تجمع بين الرؤوس مع‬
‫يكمل بترتيب صارم‪ :‬يتم دمج العنصر األقل مياًل‬
‫‪.‬مع الرأس أوًال ثم يتبعه المكمل األكثر انحراًف ا‬
‫‪-‬اللغات غير المشوشة بترتيب رئيسي نهائي يأخذ آخر عنصر‬
‫‪ (Steedman and Baldridge‬منة من قائمة التكافؤ أوًال‪ .‬مرة أخرى ‪ ،‬انظر‬
‫‪ Categorial Gram-‬القتراح مماثل في إطار )‪2006‬‬
‫‪.‬مار‬
‫قواعد الصرف والمعجم ‪4.3‬‬
‫نحن نتبع نهًج ا معجمًي ا قائًم ا على القواعد في علم التشكل‪ .‬القواعد المعجمية‬
‫هي في األساس أشجار متفرعة أحادية ترخص عناصر معجمية جديدة‬
‫‪ Meurers‬؛ ‪(Briscoe and Copestake 1999‬‬ ‫المعجمية ‪18‬‬
‫‪2001).‬‬ ‫يمكن أن تضيف القاعدة‬
‫‪-‬إلى أو طرح من علم األصوات (أو ‪ ،‬في تطبيقات ‪ ،‬أو‬
‫لعنصر اإلدخال‪ .‬على سبيل المثال ‪ ،‬من الممكن تحليل )‪thography‬‬
‫األنماط المورفولوجية المعقدة التي نالحظها في اللغات السامية‬
‫عن طريق تعيين جذر يتكون من الحروف الساكنة إلى جذع كامل‬
‫أو كلمة تحتوي على أحرف العلة المناسبة‪ .‬نحن نتابع‬ ‫بريسنان‬
‫في افتراض مبدأ النزاهة المعجمي‪ .‬هذه )‪and Mchombo (1995‬‬
‫يعني أن جميع التركيبات الصرفية يجب أن تتم عن طريق المعجم‬
‫القواعد ‪ ،‬أي أن األشكال المنعكسة بالكامل هي جزء من المعجم ‪ ،‬معظمها‬
‫‪.‬أن تكون مرخصة من خالل قواعد معجمية منتجة‬
‫‪-‬ال يتعين على القواعد المعجمية تغيير علم األصوات أو تقويم العظام‬
‫للعنصر الذي تنطبق عليه‪ .‬على سبيل المثال ‪ ،‬يمكن استخدام القواعد المعجمية ل ‪phy‬‬
‫‪-‬يتطلب ترخيص المزيد من العناصر المعجمية ذات التكافؤ الموسع أو المنخفض‬
‫اإلنشاءات الناتجة )‪ (Müller 2002 ، 2006‬إشارات‪ .‬كما قيل في‬
‫يجب أن يعامل معجميا‪ .‬لذلك ‪ ،‬هناك قاعدة معجمية تحدد ملف‬
‫على )'‪ fischen ('to fish‬من النسخة الال نهائية من الفعل ‪ fisch-‬الجذعية‬

‫‪ ‬‬ ‫هذه القواعد المعجمية بالقوالب المعجمية ويميزها عن بعضها )‪ Goldberg (2013‬يسمي‪18‬‬
‫‪.‬من القواعد المعجمية التي تتعلق بالعناصر المعجمية المخزنة‬

‫]‪[54‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫)‪ PP‬الذي يختار للمسند الثانوي (صفة أو ‪ fisch-‬الجذعية ‪a‬‬
‫‪.‬وموضوع هذا المسند كذلك‬
‫‪.‬لير تيشعرينفيشت ‪(14) Er‬‬
‫بركة ماء الأسماك هو‬
‫فارغة‬
‫دالالت ‪4.4‬‬
‫تأتي جميع القواعد النحوية مع مكون دالالت‪ .‬نحن نستخدم الحد األدنى من إعادة‬
‫‪-‬نظًر ا ألنه يسمح لـ ‪cursion semantics (Copestake et al. 2005) ،‬‬
‫)على سبيل المثال ‪ ،‬الجملة في (‪ 3). 15‬مواصفات النطاق (انظر القسم‬
‫له قراءتان‪ :‬إحداهما يفوق فيها المحدد الوجودي نطاق‬
‫‪ُ.‬م حِّد د َكِّم ي وُم حِّد د يتم فيه عكس النطاقات‬
‫‪.‬أ‪ .‬طارد كل كلب بعض القطط )‪(15‬‬
‫∧‬
‫ص (قطة (ص) مطاردة (س ‪ ،‬ص‬ ‫)))ب‪ ∀ .‬س (كلب (س) → ∃‬
‫→‬
‫س (كلب (س) مطاردة (س ‪ ،‬ص‬ ‫)))ج‪ ∃ .‬ص (قطة (ص) ∧ ∀‬
‫يمكن تمثيل هذه القراءات بشكل مضغوط بطريقة غير محددة‬
‫‪):‬مثل كلمة (‪16‬‬
‫)‪(16‬‬ ‫{ ‪〈h0،‬‬
‫‪ (e ، x ، y) ،‬مطاردة ‪ (x) ، h5:‬الكلب ‪ (x ، h2 ، h3) ، h4:‬كل ‪h1:‬‬
‫‪h4‬ف‪ (y، h7، h8)، h9: cat (y)}،‬بعض ‪h6:‬‬ ‫‪{h2، h7‬‬
‫ف =‬‫}‪=h9‬‬‫〉‬
‫‪ (x، y‬كل كلمة تساهم لغوًي ا لها فهرس مرجعي‬
‫‪ -‬في (‪ ))16‬وقائمة العالقات التي ‪ (e‬في (‪ ))16‬أو متغير الحدث‬
‫األولية التنبؤات‪ .‬تأتي التنبؤات األولية مع أ ‪tains‬‬
‫التي يمكن استخدامها ))‪ (h1، h4، h5، h6، h9 in (16‬ما يسمى بالمقبض‬
‫‪-‬قم بتضمين المسند األساسي المعني تحت واحد آخر‪ .‬تشيوان‬
‫يتم تمثيل المشغالت كمسند من ثالثة مواضع‪ .‬لديهم فتحة واحدة ل‬
‫المتغير الذي يربطونه وفتحتان إضافيتان لنطاقهم و‬
‫في (‪ .))16‬باإلضافة إلى ذلك ‪ ،‬من الممكن ‪ h8‬و ‪ h7‬التقييد (على سبيل المثال‬
‫لتحديد قيود النطاق التي تنص على أي تحديد أولي له‬
‫ليتم تجاوزها بواسطة ُم حِّد د كمي معين (على سبيل المثال ‪ ،‬يقول (‪ )16‬أن‬
‫أ‬
‫‪).‬وهي مقبض الكلب ‪ h4 ،‬على ‪ h2‬يجب أن تفوق حجة‬
‫في‪ )16(6.‬بشكل أفضل كما في الشكل ‪ MRS‬يمكن تصوير‬ ‫تقف ‪h0‬‬
‫للعنصر العلوي‪ .‬هذا هو المقبض الذي يهيمن على جميع المقابض األخرى‬
‫في الرسم البياني للسيطرة‪ .‬تقييد كل كلب يهيمن و‬
‫‪-‬يسيطر على بعض القط يهيمن‪ .‬أجسام كال الُم حِد دات الكمية تسيطر على‬
‫مطاردة نيت‪ .‬الشيء المثير لالهتمام هو أن عالقات الهيمنة الدقيقة‬

‫]‪[55‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪:‬الشكل ‪6‬‬ ‫‪h0‬‬
‫هيمنة‬
‫الرسم البياني لكل‬ ‫‪ ‬‬
‫يطارد كلب بعض‬
‫‪.‬قط‬ ‫‪  h2‬‬
‫كل (س ‪h1:‬‬ ‫‪، h‬‬
‫‪ ،‬بعض (ص ‪، 3) h6:‬‬ ‫)ح ‪،‬‬
‫‪h7 8‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫)‪ (y‬القط ‪ (x) h9:‬الكلب ‪h4:‬‬
‫‪ ‬‬

‫)مطاردة (س ‪  ،‬ص ‪h5:‬‬

‫‪:‬الشكل ‪7‬‬ ‫‪h0‬‬


‫‪) ،‬كل (س ‪ ،‬كلب (س‬
‫‪) ،‬بعض (ص ‪ ،‬قطة (ص‬
‫)))مطاردة (س ‪ ،‬ص‬ ‫≡‬
‫)ب ‪(15‬‬ ‫‪  h2‬‬
‫كل (س ‪h1:‬‬ ‫‪، h‬‬
‫‪ ،‬بعض (ص ‪، 3) h6:‬‬ ‫)ح ‪،‬‬
‫‪h7 8‬‬

‫‪ ‬‬
‫)‪ (y‬القط ‪ (x) h9:‬الكلب ‪h4:‬‬
‫‪ ‬‬

‫)مطاردة (س ‪  ،‬ص ‪h5:‬‬

‫غير ثابت ‪ ،‬وهو ما يشار إليه بالخطوط المتقطعة في الشكل ‪ .6‬هناك‬


‫طريقتان لتوصيل إشارة أولية في الفتحات المفتوحة لـ‬
‫‪:‬محددو الكمية‬
‫و ‪: h0 = h1 ، h2 = h4 ، h3 = h5 ، h7 = h9 ،‬أ‪ .‬الحل األول )‪(17‬‬
‫‪h8 = h5.‬‬
‫)كل كلب له مجال واسع(‬
‫و ‪: h0 = h6 ، h7 = h9 ، h8 = h1 ، h2 = h4 ،‬ب‪ .‬الحل الثاني‬
‫‪h3 = h5.‬‬
‫)بعض القطط لها مجال واسع(‬
‫‪.‬تم تصوير الحلول بالشكل ‪ 7‬والشكل ‪8‬‬
‫عندما يتم الجمع بين عدة كائنات لغوية ‪ ،‬فإن كل العناصر االبتدائية‬
‫‪.‬يتم جمع التوقعات وقيود النطاق في العقد األم‬

‫]‪[56‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬

‫‪h0‬‬ ‫‪:‬الشكل ‪8‬‬


‫‪) ،‬بعض (ص ‪ ،‬قطة (ص‬
‫‪ ‬‬ ‫‪) ،‬كل (س ‪ ،‬كلب (س‬
‫≡‬
‫)))مطاردة (س ‪ ،‬ص‬
‫)ج ‪(15‬‬
‫‪h2‬كل (س ‪h1:‬‬
‫‪، h‬‬
‫‪ ،‬بعض (ص ‪، 3) h6:‬‬ ‫)ح ‪،‬‬
‫‪h7 8‬‬
‫‪ ‬‬

‫‪ ‬‬
‫)‪ (y‬القط ‪ (x) h9:‬الكلب ‪h4:‬‬
‫‪ ‬‬

‫)مطاردة (س ‪ ،‬ص ‪h5:‬‬

‫هذا يتوافق مع الدالالت التركيبية التقليدية‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فإنه‬


‫من الممكن أيًض ا إضافة عالقات إضافية وقيود النطاق في‬
‫حساب معنى مجموعة معينة‪ .‬هذا يجعلها‬
‫‪ -‬من الممكن الحصول على نظرة ثاقبة من قواعد البناء التي‬
‫أ‬
‫للكائن من هو‬
‫المعقد‬ ‫على أكثر‬ ‫معقدة‬
‫الفردية‬ ‫مجموعة‬
‫المكونات‬ ‫معنىفي‬ ‫مرات يحتوي‬
‫‪.‬موجودة‬
‫و ‪ MRS‬للحصول على مقدمة كاملة لـ )‪ (Copestake et al. 2005‬انظر‬
‫‪.‬لفترة وجيزة )‪c‬مولر ‪(2015‬‬
‫هيكل المعلومات ‪4.5‬‬
‫‪.‬قواعد اللغة األلمانية تحتوي على قيود على بنية المعلومات‬
‫و ‪ Felix Bildhauer‬تم تطوير النظرية المقابلة بواسطة‬
‫‪ A6‬فيليبا كوك ونفذها فيليكس بيلداور في مشروع‬
‫حول بنية المعلومات ‪ SFB 632‬لمركز البحوث التعاوني‬
‫)انظر أيضا المثال (‪ Müller et al. 2012). 12‬؛‪(Bildhauer and Cook 2010‬‬
‫‪ mul-‬السياقات المختلفة لما يسمى ‪ A6‬في االعلى‪ .‬استكشف المشروع‬
‫واجهات ثالثية‪ .‬نفذت تحليال يشير إلى نحوي‬
‫‪ MRS‬تكوينات وتخصيص التنبؤات األولية من‬
‫تمثيل لقوائم الموضوع والتركيز‪ .‬انظر (انغدال وفالدوفي‬
‫‪.‬للنهج العام )‪1996‬‬
‫حالًي ا بزيادة قواعد اللغة الفرنسية باستخدام ‪ Elodie Winckel‬تقوم‬
‫مكون بنية المعلومات‪ .‬يتم تنفيذ هذا العمل أيًض ا في‬
‫وأحد أهداف هذا العمل هو اختبار ماذا ‪ SFB 632 ،‬سياق‬
‫إلى أي مدى يمكن شرح قيود الجزيرة فيما يتعلق بالمعلومات‬
‫‪ (Ambridge and Goldberg 2008).‬هيكل التزاوج‬

‫]‪[57‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫اإلسبانية أيًض ا نظرية )‪ Bildhauer (2008‬كما تطبق قواعد‬
‫هيكل المعلومات ‪ ،‬وكما ذكرنا أعاله ‪ ،‬فإن هذه القواعد هي‬
‫‪ CoreGram.‬يتم نقلها حالًي ا إلى تنسيق‬

‫تفاصيل التنفيذ ‪5‬‬


‫‪5.1 TRALE‬‬
‫‪ Penn‬؛‪ TRALE (Meurers et al.2002‬تم تنفيذ القواعد النحوية في‬
‫أوصاف الميزات المكتوبة‪ .‬كل القواعد ‪ TRALE‬تنفذ ‪2004).‬‬
‫يتكون من توقيع (تسلسل هرمي للنوع مع مقدمة للميزات و‬
‫قيود المالءمة) ونظرية تنص على القيود المفروضة على‬
‫ويأتي مع ‪ Prolog‬في ‪ TRALE‬نكات من هذه األنواع‪ .‬يتم تنفيذ‬
‫‪ TRALE-‬تطبيق القيود العالئقية التي تحدد عالقة‬
‫موزعين‪ :‬معيار تصاعدي ‪ TRALE‬نشوئها لعالقات برولوج‪ .‬لدى‬
‫كورجرام ‪ (Suhre 1999).‬محلل الرسم البياني ومحلل خطي‬
‫يستخدم المشروع المحلل اللغوي القياسي من أسفل إلى أعلى‪ .‬كال المحللون يستخدمون عبارة‬
‫‪ (Müller‬متاح كقرص مضغوط قابل للتمهيد ‪. TRALE‬هيكل العمود الفقري‬
‫أ)‪ .‬يحتوي القرص المضغوط على تثبيت كامل لجميع المكونات ‪2007‬‬
‫‪-‬التي كانت متوفرة في عام ‪ .2007‬ويتضمن ذلك عرًض ا بيانًي ا لتطوير‬
‫جي وتصحيح األخطاء النحوية ‪ ،‬أداة لتصور الرسوم البيانية المهيمنة‬
‫‪ Thater‬و ‪ (Koller‬من التمثيالت الداللية وحل النطاق‬
‫لالختبار المنتظم (انظر القسم ‪ .)7‬إننا نأمل ])( ‪ [incr tsdb‬و )‪2005‬‬
‫إلنهاء آلة افتراضية جديدة قريًب ا تتضمن جهاًز ا جديًد ا وكثيًر ا‬
‫‪ CoreGram‬أحدث إصدارات ‪ TRALE ،‬نسخة أسرع من‬
‫مصحح أخطاء قوي لحل القيود ‪ Kahina ،‬قواعد النحو ‪ ،‬و‬
‫‪ al-‬نسخة بيتا هي ‪ TRALE (Dellert et al. 2010 ، 2013).‬أنظمة مثل‬
‫‪.‬جاهز متاح‬
‫فإن ‪ LKB (Copestake 2002) ،‬مقارنة بأنظمة أخرى مثل‬
‫‪ Melnik‬القوة التعبيرية للغة الوصف عالية (انظر أيًض ا‬
‫هذا يسمح بالتنفيذ المباشر إلى حد ما للتحليالت ‪2007).‬‬
‫التي يقترحها علماء اللغة النظريون‪ .‬ما يلي وصفي‬
‫‪-‬؛ اإلحالة ‪ TRALE‬يتم استخدام األجهزة في النظرية ويتم توفيرها بواسطة‬
‫‪:‬يشير إلى األوراق التي تدافع عن مثل هذه التركيبات ‪ences‬‬
‫‪ Levine and Hukari‬؛‪ Meurers 1999a‬؛‪ (Kiss 1995‬العناصر الفارغة •‬
‫‪-‬؛ بندر ‪ 2000‬؛ ساج وآخرون‪ ، 2003 .‬ص‪ 464 .‬؛ بورسلي ‪ ، 2004‬ثانية ‪2006‬‬
‫)وآخرون‪ Haugereid 2013 .‬نشوئها ؛ مولر ‪ 2007‬ب ‪ 2014 ،‬ب ‪ ،‬د ؛ ‪3.3‬‬

‫]‪[58‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫القيود العالئقية (بوالرد وساج ‪ 1994‬؛ بوما وآخرون ‪ 2001‬؛ •‬
‫‪) ،‬ميوررس وآخرون‪2003 .‬‬
‫‪ (Bonami et al.‬السوابق المعقدة في القيود الضمنية •‬
‫ي‬
‫؛ ميوررس ‪ ، 2000‬ص‪ 207 .‬؛ بونامي وجودار ‪ ، 2001‬ص‪ 148 .‬؛ ‪1998‬‬
‫‪-‬كونيغ وديفيز ‪ ، 2004‬ص‪ 149 ، 145 .‬؛ مولر ‪ 2007‬ب ‪ ،‬ص‪ ، 145 .‬ثانية‬
‫ص‪ 75 .‬؛ فان ايندي و ‪ Bildhauer and Cook 2010 ،‬نشوئها ؛ ‪ 2014‬د ؛ ‪10.3‬‬
‫‪) ،‬أوغسطينوس ‪ ، 2014‬ص‪ 166 .‬؛ العتيبي وبورسلي ‪ ، 2013‬ص‪18 .‬‬
‫‪ Meurers،‬؛‪ (Engdahl and Vallduví 1994، p. 56‬الهياكل الدورية •‬
‫‪) ،‬ص‪ 2007 .‬؛ ‪ ، 2001‬ص‪ ، 176 .‬سامفيليان ‪ ، 2007‬ص‪2000 ، 638 .‬‬
‫وحدات الماكرو و •‬
‫مكون مورفولوجيا لديه القوة التعبيرية الالزمة •‬
‫‪.‬لحساب الظواهر المورفولوجية غير البديهية‬
‫العناصر الفارغة ‪5.1.1‬‬
‫‪-‬عناصر فارغة لحساب العناصر اإلضافية ‪ CoreGram‬تستخدم جميع قواعد‬
‫ظواهر نشوئها‪ .‬لم يتم تحسين االنعكاس المساعد في اللغة اإلنجليزية‬
‫مضاف ‪ ،‬لكن األلمانية والدنماركية تستخدمان تحليالت حركة الرأس لـ‬
‫‪ V2.‬حساب الفعل في الموضع األولي في األسئلة وجمل‬
‫آليات لترجمة القواعد النحوية مسبًق ا والقضاء عليها ‪ TRALE‬لدى‬
‫‪ Müller 2014b).‬معظم العناصر الفارغة (للمناقشة ‪ ،‬انظر‬
‫السوابق المعقدة ‪5.1.2‬‬
‫لمعرفة مدى فائدة القيود الضمنية مع السوابق المعقدة‬
‫كالهما من منظور نظري وتنفيذي ‪ ،‬مع‬
‫انظر في القيد في (‪ )12‬مرة أخرى‪ .‬االقتراحات التي ال تستفيد منها‬
‫مثل هذه القيود التنفيذية يجب أن تقدم اثنين من العناصر الفرعية‬
‫‪ dsl‬أنواع عبارات حشو الرأس‪ :‬واحد لعبارات حشو الرأس مع‬
‫وواحد لـ ‪ head-filler -rase-dsl -‬القيمة المحلية ‪ -‬دعونا نطلق على هذا النوع‬
‫‪-‬مختلفة عن المحلية‪ .‬المعلومات ‪ dsl‬عبارات حشو الرأس ذات قيمة‬
‫ستكون قيود البنية من (‪ )12‬قيوًد ا على الهياكل‬
‫‪ - dsl:‬من نوع رأس ‪ -‬حشو ‪ -‬عبارة‬
‫‪ - DSL‬رأس ‪ -‬حشو ‪ -‬عبارة )‪(18‬‬ ‫⇒‬
‫]محلي ‪ | dsl‬رأس[ ‪ dtrs‬غير رئيس‬
‫‪ pres‬هو ‪-‬‬ ‫∨‬ ‫¬‬
‫‪a-top-com‬‬ ‫‪...‬‬ ‫∨‬
‫™¶‬

‫سوف يوضح مؤيدو مثل هذه النظرية بشكل أساسي أيهما‬


‫‪.‬يمكن أن تظهر البنات في وضع الحشو‬

‫]‪[59‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫في وضعنا مع القيود الضمنية ‪ ،‬نحن لسنا بحاجة إلى هذه‬
‫نوعين إضافيين‪ .‬نصوغ القيد في (‪ ، )12‬وهذا‬
‫ينطبق القيد فقط على عبارات حشو الرأس التي تحتوي على غير‬
‫من النوع المحلي‪ .‬لذلك ‪ ،‬نظريتنا ‪ dsl‬ابنة الرأس بقيمة‬
‫أبسط ويجب تفضيله على األساليب األخرى التي‬
‫اسرد معلومات عن توافقات الكائنات اللغوية في النوع‬
‫‪.‬األسماء‬
‫القيود العالئقية ‪5.1.3‬‬
‫‪ HPSG‬يتم إلحاق القيد العالئقي الذي يتم استخدامه في أغلب األحيان في‬
‫⊕‬
‫الذي يربط قائمتين‪ .‬في حين أن العديد من استخدامات اإللحاق ‪(' ') ،‬‬
‫يمكن إعادة ترميزها باستخدام قوائم الفروق ‪ ،‬وهذا ليس هو الحال دائًم ا‪ .‬نرى‬
‫وآخرون ‪ )2003‬لبعض المناقشة‪ .‬في تنفيذ ‪(Meurers‬‬
‫التدافع الذي تم رسمه في القسم ‪ 4.2‬أعاله ‪ ،‬قائمة التكافؤ‬
‫‪-‬تنقسم إلى ثالثة أجزاء‪ .‬األول هو قائمة الطول التعسفي ‪ ،‬والثاني‬
‫هي قائمة تحتوي على العنصر الذي يجب دمجه مع ‪ond‬‬
‫‪ im-‬الرأس ‪ ،‬والثالث هو قائمة الطول التعسفي مرة أخرى‪ .‬هذا يمكن أن يكون‬
‫‪: A‬مضاف مباشرة باستخدام الملحق‬ ‫⊕〉 〈⊕‬
‫‪XP‬‬ ‫‪B.‬‬
‫تطبيق آخر للقيود العالئقية هو التحديد‬
‫‪-‬من العنصر األخير في القائمة‪ .‬ألسباب فنية هيكل الحجة‬
‫و التكافؤ بالعنصر األكثر مياًل ‪ ture‬يتم تمثيل قوائم‬
‫في البداية (كما في بوالرد وساغ ‪ .)1987‬إذا كان أحد يريد الوصول‬
‫يجب على المرء أن يجد األخير ‪ arg-st ،‬العنصر األقل انحراًف ا في قائمة‬
‫هاينز وماتياسيك (‪ ، )1994‬والتي عنصر من هذه القائمة‪ .‬في نظرية‬
‫‪ desig-‬لها ‪ unergative‬األفعال متعدية و ‪ Haider (1986) ،‬يتبع‬
‫حجة متطابقة مطابقة للحجة األقل انحراًف ا في‬
‫‪ TRALE:‬الفعل‪ .‬يوضح (‪ )19‬كيف يمكن التعبير عن ذلك في‬

‫‪(19) (synsem: loc: cat: (head: da: [last (ArgSt)] ،‬‬


‫))‪arg_st: ArgSt‬‬

‫ُت رجع )‪ (ArgSt‬واألخيرة ‪ arg-st ،‬هي قيمة الخاصية ‪ArgSt‬‬


‫العنصر األخير في هذه القائمة ‪ ،‬والذي يتم تمثيله كعنصر من عناصر القائمة‬
‫وهي قيمة ميزة دا‪ .‬الحظ أن هذا يعمل مع قوائم‬
‫‪ lassen ('to‬الطول التعسفي‪ .‬هذا مهم ألفعال مثل األلمانية‬
‫‪.‬التي تثير حجج العنصر اللفظي الذي يقومون بتضمينه )' ‪let‬‬
‫آلية تأخير لتأجيل تنفيذ العالئقية ‪ TRALE‬يستخدم‬
‫‪ ،‬القيود حتى تتوفر معلومات كافية‪ .‬في حالة الالسن‬
‫]‪[60‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫يتم تأخير القيود حتى يتم دمجها مع المضمنة‬
‫‪ُ.‬ي عرف الفعل والطول الفعلي لقائمة بنية الوسيطة الخاصة به‬
‫وحدات الماكرو ‪5.1.4‬‬
‫‪ hi-‬تماًم ا مثل األنواع ‪ ،‬يمكن تنظيم وحدات الماكرو في تسلسالت هرمية‪ .‬النوع‬
‫يتم ذكر التسلسالت الهرمية في التوقيع ‪ ،‬لكن التسلسالت الهرمية الكلية تتعارض مع‬
‫منظم عن طريق استدعاء وحدات ماكرو أخرى في تعريف ماكرو‪ .‬تختلف وحدات الماكرو‬
‫‪-‬من األنواع في السماح بالمعلمات‪ .‬هذا يجعل من الممكن تمثيل‬
‫يظهر )‪a‬أرسل المعجم بطريقة مضغوطة إلى حد ما‪ .‬على سبيل المثال ‪20( ،‬‬
‫العنصر المعجمي للعمل ‪ ،‬و (‪ 20‬ب) تعريف الماكرو‬
‫‪.‬اتصل‬
‫‪. work --->intrans_verb (a_ work، agent).‬أ )‪(20‬‬
‫= ‪):‬العالقة ‪ ،‬الفرز( ‪. intrans_verb‬ب‬
‫‪(strict_intrans_nerg_verb ،‬‬
‫‪rels: [(pred: Relation،‬‬
‫‪)]).‬فرز‪ :‬فرز ‪arg1:‬‬
‫القواعد المعجمية والصرف ‪5.1.5‬‬
‫صيغة خاصة للقواعد المعجمية‪ :‬يتم اتباع المعرف ‪ TRALE‬يستخدم‬
‫">**" عن طريق وصف اإلدخال ‪ ،‬السهم ‪ "lex_rule" ،‬عن طريق الكلمة الرئيسية‬
‫ووصف اإلخراج‪ .‬ألننا نريد أن نكون أقرب ما يمكن إلى‬
‫نفترض أن كل قاعدة معجمية لها نوع معين ‪ HPSG ،‬تحليالت‬
‫في (‪ )24‬أدناه)‪ .‬هيكل الميزة المكتوبة ذات الصلة ‪(Definiteness_lr‬‬
‫يصمم كائًنا لغوًي ا مع قائمة بناته‪ .‬االبنة هي‬
‫مدخالت القاعدة المعجمية‪ .‬باإلضافة إلى ذلك ‪ ،‬يجب أن تحتوي القاعدة المعجمية على‬
‫بيان مورف يقول شيًئا عن كيفية كتابة قواعد اإلمالء‬
‫يرتبط اإلدخال بإمالء اإلخراج‪ )24( .‬يوضح‬
‫‪.‬القاعدة المعجمية التي ُت ستخدم لحساب عالمات التحديد باللغة المالطية‬
‫‪.‬في األسماء والصفات في المالطية ‪ / l /‬يتم تمييز الدقة بـ‬
‫‪:‬يعطي مثاال )‪(21‬‬ ‫‪19‬‬

‫‪-ktieb‬ل )‪(21‬‬
‫كتاب ‪def-‬‬
‫‪ / d / ، / t / ، / s / ، / z / ، / / ، / ts / ،‬إذا بدأ االسم بأحد التاجات‬
‫‪:‬يعطي مثاال )‪ / l /. (22‬يتم استيعاب ‪ / r / ،‬أو ‪/ tʃ / ، / n / ،‬‬
‫‪ ‬‬ ‫و (‪ )22‬و (‪ 23‬ب) هي األشكال األساسية‪ .‬إذا كان الشكل المحدد للكتاب هو )‪19(21‬‬
‫‪ / i /.‬المستخدمة في العزلة ‪ ،‬يجب إضافة‬

‫]‪[61‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫ص رئيل )‪(22‬‬
‫مواطنه مواطنه‬
‫‪ assimi-‬المعفى من ‪ / dʒ / ،‬االستثناء الوحيد هو االكليل‬
‫‪lation.‬‬
‫أو ‪ / s /‬يمكن مالحظة األقواس الداخلية إذا كانت الكلمة تبدأ بـ‬
‫‪:‬متبوًع ا بحرف ساكن ‪/ ʃ /‬‬
‫أ‪ .‬سكوال )‪(23‬‬
‫المدرسة‬
‫إسكوال ‪. l-‬ب‬
‫ديف المدرسة‬
‫‪.‬إذا تم تطبيق مبدأ الفصل الداخلي الداخلي ‪ ،‬فإنه يمنع االستيعاب‬
‫‪ S‬تقسم القاعدة المعجمية أحرف اإلدخال إلى جزء أولي‬
‫عن طريق استدعاء المسند ]‪ [x‬أو ]‪ [s‬هو ‪ S‬ويختبر ما إذا كان ‪ X‬والجزء‬
‫باإلخراج‪ .‬إذا كانت هذه المكالمة ‪ li‬إذا نجحت هذه المكالمة ‪ ،‬فسيتم إلحاق ‪s_sh.‬‬
‫‪ ،‬لم تنجح ‪ ،‬جربت البنود األخرى‪ .‬إذا بدأ اإلدخال بإكليلية‬
‫‪ l.‬اإلكليل يضاعف‪ .‬وبخالف ذلك ‪ ،‬يبدأ اإلدخال بـ‬ ‫‪20‬‬

‫‪ lex_rule‬تعريف اللغة العربية )‪(24‬‬


‫‪Dtr‬‬
‫>**‬
‫‪_lr ،‬الوضوح(‬
‫)]‪dtrs: [Dtr‬‬
‫يتحول‬
‫(‬ ‫)‬ ‫‪(l‬‬ ‫)‬ ‫) (‪h‬‬ ‫‪l‬‬ ‫‪k l‬‬
‫)‪(C ،، X‬‬
‫‪(S‬‬ ‫تصبح )‪X‬‬ ‫)‪(C،،SC، ،X‬‬
‫‪ (li‬تصبح‬ ‫عندما)‪X‬‬ ‫‪s_sh‬‬
‫التاجية‬ ‫)‪(S‬تكون‬ ‫‪،٪ l-iskola‬‬
‫عندما‬ ‫‪(C) ،٪ r-raġel‬‬
‫‪ X (l ، X). ٪ l-ktieb‬يصبح‬

‫‪]).‬ق[( ‪s_sh‬‬
‫‪s_sh ([x]).‬‬

‫‪]).‬االكليلية ([د‬
‫‪]).‬االكليلية ([ر‬
‫‪ ‬‬ ‫يوزع األصوات أم ممثاًل إمالئ ا ‪ CoreGram‬سأل أحد المراجعين عما إذا كان‪20‬‬
‫ًي‬
‫االستياء‪ .‬هذا األخير هو الحال ‪ ،‬ولكن نظًر ا ألن التهجئة المالطية قريبة من‬
‫‪ coro-‬التمثيل الصوتي في المنطقة ذات الصلة ‪ ،‬والمفاهيم الصوتية مثل‬
‫‪ coro-‬و ‪. s_sh / 1‬في القواعد التي تتعلق باألشكال اإلمالئية ‪ nal‬يمكن استخدام‬
‫‪ Prolog.‬هي المسندات ‪nal / 1‬‬

‫]‪[62‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬

‫‪.‬االكليلية‬
‫‪]).‬االكليلية ([ض‬
‫‪]).‬االكليلية ([ن‬
‫‪]).‬االكليلية ([ص‬
‫‪ CoreGram‬إعداد ‪5.2‬‬
‫القواعد النحوية منظمة في دليل واحد لكل لغة‪ .‬ال‬
‫‪ Core-Grammar.‬تحتوي الدالئل المعنية على دليل فرعي يسمى‬
‫‪.‬يحتوي هذا الدليل على الملفات التي تمت مشاركتها بين القواعد النحوية‬
‫على وحدات ماكرو موجودة أو يمكن ‪ core-macros.pl‬على سبيل المثال ‪ ،‬يحتوي الملف‬
‫يمكن استخدامها من قبل جميع اللغات‪ .‬لكل لغة ‪ ،‬يوجد ملف تحميل إلى‬
‫جلب الملفات ذات الصلة من دليل القواعد النحوية األساسي‪ .‬وذلك ل‬
‫منذ ذلك الحين ‪ nom-acc.pl‬كل حمل ‪ danish.pl‬و ‪ french.pl‬و ‪ english.pl‬على سبيل المثال‬
‫هذه اللغات هي لغات اسمية ‪ -‬حالة النصب‪ .‬هذه الملفات أيضا‬
‫تحتوي على رمز لتحميل وحدات الماكرو والقيود الخاصة باللغات التي‬
‫بتحميل الملفات ‪ german.pl‬ال تشكل مجمًع ا لفظًي ا ‪ ،‬بينما يقوم‬
‫للغات تشكيل الكتلة‪ .‬تتوافق هذه الملفات بشكل مباشر مع ملف‬
‫‪2.‬مجموعات القيد التي تمت مناقشتها في القسم‬
‫يتيح خيار تحديد قيود النوع إمكانية التحديد‬
‫القيود التي تصمد لبناء معين عبر لغوي في‬
‫ملف يتم تحميله بواسطة جميع القواعد النحوية ويقيد التراكيب من هذا النوع‬
‫‪.‬كذلك في ملفات خاصة بلغة معينة‬
‫‪ orga-‬يتم وصف القواعد المعجمية أيًض ا من خالل أوصاف الميزات و‬
‫‪ ،‬تماًم ا مثل القيود األخرى ‪ (Meurers 2001).‬في نوع التسلسل الهرمي ‪nized‬‬
‫‪.‬يمكن مشاركة القيود المفروضة على القواعد المعجمية‬

‫مقارنة بغيرها ‪6‬‬


‫مشاريع متعددة اللغات‬
‫هناك مجموعتان كبيرتان أخريان تعمالن حالًي ا في مجال متعدد‬
‫هندسة قواعد اللغة‪ .‬سنتعامل مع كل منهما في‬
‫‪ CoreGram‬بعد األقسام الفرعية وسوف يشرح كيف‬
‫‪ DELPH-IN‬المشروع يختلف عنهم‪ .‬تحالف‬ ‫‪-‬سيكون دي ‪21‬‬
‫‪.‬في القسم ‪ ParGram 6.2‬مكتوب في القسم ‪ ، 6.1‬و‬

‫‪ ‬‬ ‫‪21DELPH-IN‬‬ ‫‪ HPSG.‬هو اختصار للمعالجة اللغوية العميقة باستخدام‬

‫] ‪[ 63‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪ LinGO Grammar Matrix‬و ‪6.1 DELPH-IN‬‬
‫‪-‬للجرام )‪ LKB (Copestake 2002‬نظام ‪ DELPH-IN‬تستخدم مجموعة‬
‫مجموعة ‪ LinGO Grammar Matrix‬تطوير مار‪ .‬توفر‬
‫أنواع الكائنات المعجمية ومخططات الجمل الفعلية التي يمكن استخدامها بواسطة‬
‫‪).‬كتاب قواعد اللغة (بندر وآخرون ‪ 2002‬؛ بندر وفليكنجر ‪2005‬‬
‫تعتمد المصفوفة على الخبرات المكتسبة من تطوير القواعد النحوية‬
‫‪ -‬للغة اإلنجليزية واأللمانية واليابانية واإلسبانية‪ .‬مصفوفة القواعد النحوية‬
‫فيدس مجموعة بداية‪ .‬هذا يمكن تعديله وتوسيعه من قبل الفرد‬
‫كتاب قواعد اللغة دون أي تفاعل مع أي قواعد نحوية أخرى‬
‫‪:‬التي تم اشتقاقها من المصفوفة‪ .‬بالطبع ‪ ،‬هناك حلقة تغذية مرتدة‬
‫ي‬
‫يمكن لكتاب القواعد النحوية إبالغ مطوري المصفوفة النحوية‬
‫‪-‬حول متطلباتهم والتغييرات التي يعتقدون أنها مناسبة‬
‫‪.‬تستخدم جميع القواعد النحوية نفس الملفات األساسية ‪ CoreGram ،‬قسيس‪ .‬في مشروع‬
‫‪ ،‬إذا تم تغيير جوهر القواعد بسبب األدلة في ‪ ،‬على سبيل المثال ‪ ،‬الفارسية‬
‫يجب أن تكون جميع القواعد النحوية األخرى متوافقة مع التغيير أو يجب أن تكون كذلك‬
‫تكون متكيفا‪ .‬في حين أن هذا يزيد من تعقيد عملية التطوير‬
‫إلى حد كبير ‪ ،‬والنتيجة هي مجموعة متسقة من القواعد مع‬
‫‪.‬قيود مشتركة جزئيًا للعديد من اللغات المتنوعة نمطيًا‬
‫له تركيز قوي ‪ DELPH-IN‬إن العمل المنجز في اتحاد‬
‫في التطبيقات‪ .‬المعالجة الفعالة لها أولوية عالية‪ .‬هذا من بين‬
‫‪-‬أسباب أخرى ‪ ،‬أدت إلى الحد من القوة التعبيرية للعامل‬
‫‪ ،‬شكليات الكتابة وتنعكس أيًض ا في التحليالت‪ .‬انظر ‪ ،‬على سبيل المثال‬
‫في ‪ (Müller 2005، Section 3.6).‬والنقد في )‪(Crysmann 2003‬‬
‫في مشروعنا ‪ ،‬نرى أن مشكالت المعالجة ثانوية ونريد معالجتها‬
‫ظواهر مكلفة حسابًي ا ‪ ،‬لكنها مثيرة لالهتمام لغوًي ا‬
‫‪-‬باإلضافة إلى تلك التي يمكن التعامل معها بكفاءة‪ .‬على الرغم من أن التطور‬
‫‪ ،‬تحظى عملية التحليالت ذات الدوافع اللغوية بأولوية قصوى‬
‫ال يتم تجاهل قابلية المعالجة تماًم ا‪ .‬منذ أدوات التنميط (الرسم البياني‬
‫])( ‪ [incr tsdb‬العرض وأداة مجموعة االختبار‬ ‫)‪and Carroll 2000‬راجع ‪،‬‬
‫‪Oepen‬‬
‫والفحص الدقيق للقواعد هو ‪ TRALE ،‬مدمجة في‬
‫يمكن اكتشاف الحسابات المحتملة وغير الضرورية للمحلل اللغوي‬
‫‪.‬والقضاء عليه‬
‫‪6.2 ParGram‬‬
‫في ‪ DELPH-IN‬يعمل مجتمع مشابه التحاد‬
‫‪ ParGram (Butt et al.‬ويتم تنظيمه في مشروع ‪ LFG‬إطار عمل‬
‫الهدف من المشروع هو تنفيذ مواز ‪1999 ، 2002).‬‬

‫]‪[64‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫لمجموعة من اللغات‪ .‬حاليا ‪ ،‬توجد قواعد نحوية ‪ LFG‬قواعد‬
‫‪ ،‬للغة العربية ‪ ،‬الدنماركية ‪ ،‬اإلنجليزية ‪ ،‬الجورجية ‪ ،‬األلمانية ‪ ،‬المجرية ‪ ،‬اليابانية‬
‫‪ ،‬الملغاشية ‪ ،‬النرويجية ‪ ،‬البولندية ‪ ،‬التيغرينية ‪ ،‬التركية ‪ ،‬المجرية ‪ ،‬األردية‬
‫الفصل ‪ ، 6‬للحصول على ‪ Müller 2015b ،‬الفيتنامية والويلزية والولوف (انظر‬
‫نظرة عامة والمراجع)‪ .‬هذه القواعد النحوية متوازية في ذلك‬
‫‪ uni-‬التي لها نفس الخصائص الهندسية و ‪ f‬إنتاج الهياكل‬
‫تحليالت النموذج للظواهر‪ .‬تطوير القواعد الموازية‬
‫‪-‬تحدًي ا للمطورين ‪ ،‬حيث يجب اختبار كل ظاهرة‬
‫بعناية ‪ ،‬ويجب أن يتقرر ما إذا كان لغوًي ا عابًر ا أم ال ‪ined‬‬
‫التحليل ممكن على اإلطالق ‪ ،‬سواء كانت الظاهرة خاصة‬
‫ولغة محددة ‪ ،‬أو ما إذا كان يجب أن تكون هندسة المعالم كذلك‬
‫)‪ X (erox) L (inguistic‬تغير‪ .‬تم تطوير القواعد النحوية في‬
‫‪).‬البيئة) (كابالن وآخرون ‪ 2002‬؛ بات وآخرون ‪ E (1999‬نظام‬
‫)طموحات مشروعنا (وكذلك المصفوفة النحوية‬
‫‪ HPSG‬منذ قواعد ‪ ParGram ،‬أعلى من تلك الخاصة بمشروع‬
‫‪ ، syn-‬نموذج مجموعة كاملة من الخصائص النحوية‪ :‬الصرف‬
‫يتم وصف البنية الضريبية والدالالت والمعلومات بنفس الشيء‬
‫‪ ،‬هندسة السمات‪ .‬مخططات الهيمنة لعبارات حجة الرأس‬
‫عبارات مساعدة الرأس وعبارات حشو الرأس وعبارات محدد الرأس و‬
‫‪.‬وهكذا يتم تحديدها لجميع اللغات أو لفصول لغة معينة‬
‫الحسابية اختالًف ا كبيًر ا في ‪ LFG‬بالمقارنة ‪ ،‬تختلف قواعد قواعد‬
‫‪-‬هياكلها ج ‪ ،‬في حين أن التشكل عادة ما يتم االعتناء به من قبل خارجي‬
‫مورفولوجيا الحالة المحدودة) وليست جزًء ا من النظرية( ‪ nal‬برامج‬
‫االعتبارات‪ .‬منذ ‪ ،‬على سبيل المثال ‪ ،‬تكوين المسند المعقد في‬
‫تتفاعل لغات مثل األلمانية والفارسية مع االشتقاق‬
‫فإننا نعتبر أنه من األهمية بمكان أن ‪ (Müller 2003b ، 2010b) ،‬مورفولوجيا‬
‫يتم التعامل مع علم الفلك ضمن اإلطار النحوي ‪ ،‬وأن‬
‫يعكس التنفيذ الحسابي االرتباط الوثيق بين‬
‫‪.‬جزئين من القواعد‬

‫قياس التقدم ‪7‬‬


‫مما أدى إلى إحباط العديد من اللغويين ‪ ،‬ساهمت مساهمة بعض‬
‫‪.‬تعتبر األساليب النظرية للتقدم في علم اللغة غير واضحة إلى حد ما‬
‫العديد من المقترحات ال تزيد من كمية البيانات التي كانت بالفعل‬
‫التي يغطيها التحليالت التي تم تطويرها خالل الثمانينيات في إطار العمل‬
‫‪،‬وأطر أخرى غير تحويلية‪ .‬بالمقارنة ‪ GB‬من‬
‫المنهجية الموضحة في القسم‬ ‫يؤدي إلى القواعد النحوية مع ‪2‬‬

‫]‪[65‬‬
‫ستيفان مولر‬
‫تجعيد التغطية والتحليالت التي تم تحسينها عبر اللغات‬
‫‪.‬االعتبارات‬
‫قطعة ‪ [incr tsdb ()] ،‬مع ‪ TRALE‬تم دمج نظام‬
‫‪ (Oepen and Flickinger‬من برامج التنميط النحوي المنتظم‬
‫القواعد النحوية مصحوبة بمجموعة من أمثلة العبارات ‪1998).‬‬
‫يمكن تحليلها بالقواعد‪ .‬باإلضافة إلى ذلك ‪ ،‬ملفات مجموعة االختبار‬
‫‪-‬تحتوي على تسلسل كلمات غير نحوي من األدب و‬
‫‪-‬التسلسالت النحوية التي تم اكتشافها أثناء التحديد النحوي‬
‫بشأن )‪ Müller 2004‬؛‪ (Oepen et al.1997‬عملية التطوير‪ .‬انظر‬
‫لديه عرض مخطط يجعله ‪ TRALE‬تركيب أجنحة االختبار‪ .‬نظًر ا ألن‬
‫‪-‬من الممكن فحص مخطط التحليل ‪ ،‬من الممكن فحص جميع اللغات‬
‫كائنات التشنج الالإرادي المرخصة من قبل القواعد ‪ ،‬حتى لو كانت ال تلعب‬
‫دور في تحليل جملة معينة قيد النظر‪ .‬ال‬
‫نتيجة هذا الفحص الدقيق عبارة عن مجموعة من الكلمات غير النحوية‬
‫متواليات ال يمكن أن يأتي بها أي لغوي نظري‬
‫نظًر ا ألنه من الصعب جًد ا العثور على جميع اآلثار الجانبية المحتملة لـ‬
‫‪-‬تحليل غير مقيد بما فيه الكفاية‪ .‬هذه االمتحان السلبي‬
‫يتم توزيع المنشورات والقواعد النحوية والكتب ويمكن‬
‫مساعدة اللغويين النظرية والحاسوبية على تحسين نظرياتهم‬
‫‪.‬والتطبيقات‬
‫بعد تغيير القواعد ‪ ،‬جمل االختبار المعني‬
‫‪.‬يتم تحليل المجموعة ويمكن مقارنة النتيجة بالنتائج السابقة‬
‫هذا يضمن توسيع نطاق تغطية القواعد‪ .‬إذا كانت القيود‬
‫في الملفات التي تمت مشاركتها بين العديد من القواعد النحوية ‪ ،‬يتم تغيير‬
‫‪-‬كما يتم اختبار القواعد النحوية‪ .‬اآلثار التي تتغير إلى غرام‬
‫غير متوقع ‪ ،‬وبالتالي فهو شديد جًد ا ‪ Y‬في القواعد ‪ mar X‬غالًب ا ما يكون سبب‬
‫‪.‬من المهم إجراء اختبار منهجي‬

‫استنتاجات ‪8‬‬
‫لقد ناقشت رغبات النظريات اللغوية وناقشت ذلك‬
‫وصلت النظريات اللغوية إلى مستوى من التعقيد ال يمكن‬
‫يتم التعامل معها من قبل البشر دون مساعدة من أجهزة الكمبيوتر‪ .‬لقد قدمت‬
‫‪ -‬للغة الطبيعية والتي ‪ UG‬نوع معين من األساليب القائمة على‬
‫يفترض أن الدليل على كيان ما يقدمه بلغة معينة‬
‫دليل على الوجود بلغات أخرى أيًض ا ‪ ،‬على الرغم من ذلك‬
‫قد يكون الكيان مخفًي ا باللغات األخيرة‪ .‬لقد جادلت‬
‫أن مثل هذه األسطر من الجدل ليست مناسبة بالنظر إلى ما نحن عليه‬

‫]‪[66‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫‪-‬تعرف على اكتساب اللغة اليوم‪ .‬لقد اقترحت بديل‬
‫طريقة أصلية تصاعدية لتكوين النظريات من خالل تطويرها‬
‫‪-‬القواعد النحوية السطحية الموجهة والمحفزة على اللغة‬
‫أساس محدد ‪ ،‬دون النص على الكيانات التي ال يمكن االستحواذ عليها‬
‫‪-‬من مدخالت اللغة قيد النظر وحدها‪ .‬جنراليزا‬
‫يتم اشتقاق التوصيات المتعلقة بفصول اللغة أو اللغة عن طريق التوسيع‬
‫عدد اللغات التي يتم النظر فيها وتنظيم‬
‫‪ CON-‬قيود اللغات قيد النظر في مجموعات من‬
‫القيود التي يتم مشاركتها من قبل لغتين أو أكثر‪ .‬لقد دافعت‬
‫هذه الطريقة ضد اآلراء الالأدرية إلى حد ما التي يحتفظ بها بعض‬
‫‪ -‬علماء الحفريات‪ .‬أخيًر ا ‪ ،‬لقد قدمت وصًف ا موجًز ا​​لألساسيات‬
‫وجادل ‪ CoreGram‬الملخصات واإلعداد األساسي لمشروع‬
‫أن العمل في مثل هذا اإلعداد العام يتأكد من أن التقدم‬
‫‪.‬مصنوع‬

‫شكر وتقدير ‪9‬‬


‫وثالثة ‪ Antonio Machicao y Priemer‬و ‪ Hans-Heinrich Lieb‬أشكر‬
‫‪-‬المراجعين لمجلة نمذجة اللغة للتعليق على األذن‬
‫من هذه الورقة ؛ فيرنر أبراهام ‪ ،‬بيتر أيزنبرغ ‪ ،‬إيفلينا ‪ lier‬إصدارات‬
‫‪-‬فيدورنكو ‪ ،‬تيد جيبسون ‪ ،‬ماتياس هوينج ‪ ،‬تيبور كيس ‪ ،‬جان بيير كوي‬
‫نيج ‪ ،‬إليزابيث ليس ‪ ،‬بوب ليفين ‪ ،‬فرانك ريختر ‪ ،‬جيرالد بن ‪ ،‬جيفري‬
‫‪-‬بولوم ‪ ،‬أولي رايش ‪ ،‬إيفان ساج ‪ ،‬أناتول ستيفانوفيتش وديتر وندر‬
‫ليتش للمناقشة وفيليبا كوك وآدم برزيبيوركوفسكي‬
‫‪.‬التعليقات والتدقيق‬
‫‪ MIT Gibson ،‬في عام ‪ ، 2013‬تم تقديم أجزاء من هذه الورقة في مختبر‬
‫علوم الدماغ والمعرفة‪ .‬كما قدمت هذا العمل في اإلسكندر‬
‫‪-‬مجموعة اللسانيات الحسابية النظرية كولر في الجامعة‬
‫على المستوى الرفيع ‪ ESSLLI 2013‬مدينة بوتسدام في عام ‪ ، 2014‬في ورشة عمل‬
‫‪-‬منهجيات الهندسة النحوية في دوسلدورف والتي كانت أو‬
‫‪-‬تم تجسيده بواسطة دينيس دوتشير ويانيك بارمنتييه ‪ ،‬وفي العمل‬

‫أ‬ ‫أ‬
‫دوفتر وأريا‬
‫والكلية‬ ‫الدقيقة‬
‫وأندرياس‬
‫هاسبيلماثالمقارنة‬
‫في اللغويات‬
‫مارتن‬
‫النحوية‬
‫الفئاتنظمه‬
‫‪ ،‬تسوق الذي‬
‫في ماربورغ عام ‪ .2014‬أشكر ‪ DGfS‬عدلي في االجتماع السنوي لـ‬
‫المنظمين المعنيين للدعوات ‪ /‬االدراج في ورشة العمل‬
‫‪.‬البرامج ‪ ،‬وجميع المشاركين للمناقشة‬
‫تم دعم العمل الوارد في هذه الورقة بمنح من‬
‫‪ Deutsche Forschungsgemeinschaft (InfStruk MU 2822 / 1-1 ، SFB‬الـ‬

‫]‪[67‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫و ‪ A6 ، DanGram MU 2822 / 2-1 ، PerGram MU 2822 / 3-1 ،‬مشروع ‪632‬‬
‫‪ChinGram MU 2822 / 5-1).‬‬
‫أخيًر ا وليس آخًر ا ‪ ،‬أود أن أشكر محرري المجلة‬
‫!نمذجة اللغة‪ .‬لقد قاموا بعمل جيد للغاية على المخطوطة‬

‫المراجع‬
‫‪.‬ستيفن بي أبني (‪ ، )1996‬األساليب اإلحصائية واللغويات ‪ ،‬في جوديث ل‬
‫محرران ‪ ،‬قانون الموازنة‪ :‬الجمع بين الرمزية ‪ Philip Resnik ،‬و ‪Klavans‬‬
‫‪ ،‬والنهج اإلحصائية للغة واللغة والكالم والتواصل‬
‫‪.‬ص ‪ ، 26 - 1‬مطبعة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا‬
‫‪ ،‬ستيفن ب‪ .‬أبني وجنيفر كول (‪ ، )1986‬محلل ملزم من قبل الحكومة‬
‫‪.‬وقائع الجمعية اللغوية الشمالية الشرقية ‪17-1 :16 ،‬‬
‫منصور العتيبي وروبرت د‪ .‬بورسلي (‪ ، )2013‬الفجوات واالستئناف‬
‫الضمائر في اللغة العربية الفصحى الحديثة ‪ ،‬في وقائع المؤتمر العشرين الدولي‬
‫‪ ، http:‬مؤتمر حول قواعد بنية العبارات التي يحركها الرأس ‪ ،‬الصفحات ‪26-6‬‬
‫‪//cslipublications.stanford.edu/HPSG/2013/alotaibi-boursley.pdf.‬‬
‫‪ clausal‬بن أمبريدج وأديل إي‪ .‬غولدبرغ (‪ ، )2008‬حالة جزيرة‬
‫‪ ،‬يكمل‪ :‬دليل لصالح تفسير هيكل المعلومات‬
‫‪ ، http://www.princeton.edu/~adele/‬اللغويات المعرفية ‪381-349 :19 ،‬‬
‫‪Publications_files / 08Ambridge٪ 26Goldberg-Islands.pdf.‬‬
‫جوزيف عون ودومينيك سبورتيش (‪ ، )1983‬حول النظرية الرسمية لـ‬
‫‪.‬الحكومة ‪ ،‬المراجعة اللغوية ‪236-211 :)3( 2 ،‬‬
‫‪) ،‬محمد بحراني وحسين سميتي ومهدي حافظي منشادي (‪2011‬‬
‫ومصادر اللغة و ‪ GPSG‬قواعد حسابية للفارسية تعتمد على‬
‫‪.‬التقييم ‪408-387 :)4( 45 ،‬‬
‫كولين بانارد وإيلينا ليفين ومايكل توماسيلو (‪ ، )2009‬النمذجة‬
‫المعرفة النحوية المبكرة لألطفال ‪ ،‬وقائع األكاديمية الوطنية ل‬
‫‪.‬العلوم ‪17289 - 17284 :)41( 106 ،‬‬
‫إميلي بندر ودانييل ب‪.‬فليكينجر (‪ ، )1999‬اإلنشاءات المحيطية و‬
‫الظواهر األساسية‪ :‬اتفاق في عالمة األسئلة ‪ ،‬في غيرت ويبلهوت ‪ ،‬جان بيير‬
‫كوينج ‪ ،‬وأندرياس كاثول ‪ ،‬محرران ‪ ،‬الجوانب المعجمية واإلنشائية لـ‬
‫‪.‬التفسير اللغوي رقم ‪ 1‬في دراسات المعجمية القائمة على القيود‬
‫‪ CSLI.‬ص ‪ ، 214-199‬منشورات‬
‫‪: The‬إميلي إم بندر (‪ ، )2000‬التنوع النحوي والكفاءة اللغوية‬
‫‪ ،‬أطروحة ‪ ،‬جامعة ستانفورد ‪ AAVE Copula Absence، Ph.D.‬حالة‬
‫‪http://faculty.washington.edu/ebender/dissertation/.‬‬
‫إميلي إم بندر (‪ ، )2008‬الهندسة النحوية للفرضية اللغوية‬
‫االختبار ‪ ،‬في وقائع المؤتمر العاشر لجمعية اللغويات في تكساس‪ :‬الحسابية‬
‫‪.‬علم اللغة للغات أقل دراسة ‪ ،‬ص ‪36 - 16‬‬

‫]‪[68‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬

‫إميلي إم بندر ودانييل ب‪.‬فليكنجر (‪ ، )2005‬النماذج األولية السريعة لـ‬


‫التدرج النحوي‪ :‬نحو نمطية في امتدادات ل‬
‫جوهر مستقل اللغة ‪ ،‬في وقائع المشترك الدولي الثاني‬
‫‪) ،‬ملصقات ‪ /‬عروض توضيحية( ‪ IJCNLP-05‬مؤتمر معالجة اللغة الطبيعية‬
‫‪http://turing.cs.washington.edu/papers/modules05.pdf.‬‬
‫‪) ، The‬إميلي إم بندر ‪ ،‬دانيال ب‪.‬فلينجر ‪ ،‬وستيفان أويبين (‪2002‬‬
‫مصفوفة القواعد‪ :‬مجموعة أدوات مفتوحة المصدر للتطوير السريع لملفات‬
‫قواعد نحوية دقيقة ومتسقة لغوًي ا ذات تغطية واسعة ‪ ،‬بلغة‬
‫‪ COLING‬وقائع ورشة العمل حول الهندسة النحوية والتقييم في‬
‫‪.‬ص ‪2002 ، 14 - 8‬‬
‫بنيامين ك‪.‬بيرجن ونانسي تشانغ (‪ ، )2005‬البناء المجسد‬
‫و ‪ Jan-Ola Östman‬القواعد في فهم اللغة القائم على المحاكاة ‪ ،‬في‬
‫ميريام فرايد ‪ ،‬محررين ‪ ،‬قواعد البناء‪ :‬أسس معرفية و‬
‫‪.‬االمتدادات النظرية ‪ ،‬الصفحات من ‪ 147‬إلى ‪ ، 190‬شركة جون بنجامين للنشر‬
‫روبرت سي بيرويك ‪ ،‬وبول بيتروسكي ‪ ،‬وبراكاه يانكاما ‪ ،‬ونعوم تشومسكي‬
‫‪.‬إعادة النظر في فقر الحافز ‪ ،‬العلوم المعرفية ‪(2011) ، 1242-1207 :)7( 35 ،‬‬
‫قواعد النحو[ ‪Manfred Bierwisch (1963)، Grammatik des deutschen Verbs‬‬
‫‪ studia grammatica ، Akademie Verlag.‬الفعل األلماني] ‪ ،‬العدد ‪ 2‬في‬
‫محمود بيجانخان (‪ ، )2004‬دور أعضاء الجسم في كتابة القواعد‬
‫‪.‬مقال بالفارسية] ‪ ،‬المجلة اإليرانية للغويات ‪[67-48 :)2( 19 ،‬‬
‫‪ HPSG‬فيليكس بيلدهاور (‪ ، )2008‬يمثل هيكل المعلومات في‬
‫‪.‬قواعد اللغة االسبانية ‪ ،‬دكتوراه‪ .‬أطروحة ‪ ،‬جامعة بريمن‬
‫فيليكس بيلدهاور وفيليبا كوك (‪ ، )2010‬واجهات متعددة ألمانية و‬
‫الموضوع المتوقع ‪ ،‬في وقائع المؤتمر الدولي السابع عشر حول‬
‫‪.‬قواعد قواعد العبارات التي يحركها الرأس ‪ ،‬ص ‪79-68‬‬
‫من النموذج إلى القواعد‪ :‬دمج القياس و ‪Rens Bod (2009) ،‬‬
‫‪ ،‬االحتمالية في تعلم اللغة ‪ ،‬العلوم المعرفية ‪793-752 :)4( 33 ،‬‬
‫‪http://staff.science.uva.nl/~rens/analogy.pdf.‬‬
‫‪Olivier Bonami and Danièle Godard (2001)، Inversion du sujet، contuance‬‬
‫‪ ،‬في جان ماري ماراندين ‪ ،‬محرر ‪ ،‬كاهير جان كلود ميلنر ‪et ordre des mots ،‬‬
‫‪.‬ص ‪ ، 174 - 117‬طبعات فيردير‬
‫أوليفييه بونامي ودانييل جودار وجان ماري ماراندين (‪ )1998‬بالفرنسية‬
‫‪ FHCG ، 98: 101-112.‬انعكاس الموضوع في سياقات االستخراج ‪ ،‬وقائع‬
‫‪ ،‬روبرت دي بورسلي (‪ ، )2004‬نهج لالرتباطات اإلنجليزية المقارنة‬
‫في وقائع المؤتمر الدولي الحادي عشر حول العبارة الموجهة الرأس‬
‫‪.‬قواعد النحو ‪ ،‬ص ‪92-70‬‬
‫غوس بوما وروبرت معلوف وإيفان أ‪ .‬ساج (‪ ، )2001‬تلبية القيود‬
‫‪ ،‬في االستخراج والربط ‪ ،‬اللغة الطبيعية والنظرية اللغوية‬
‫‪19 (1): 1-65 ، http://ftp-linguistics.stanford.edu/sag/bms-nllt.pdf.‬‬

‫]‪[69‬‬

‫ستيفان مولر‬

‫‪:‬جوان بريسنان وسام أ‪.‬مشومبو (‪ ، )1995‬مبدأ التكامل المعجمي‬


‫‪.‬دليل من البانتو ‪ ،‬اللغة الطبيعية والنظرية اللغوية ‪254-181 :13 ،‬‬
‫القواعد المعجمية في القيد القائم ‪Ted J. Briscoe and Ann Copestake (1999) ،‬‬
‫‪ ،‬النحو واللغويات الحاسوبية ‪526-487 :)4( 25 ،‬‬
‫‪http://acl.ldc.upenn.edu/J/J99/J99-4002.pdf.‬‬
‫ميريام بوت وهيلج ديفيك وتريسي هولواي كينج وهيروشي ماسويتشي و‬
‫كريستيان روهرر (‪ ، )2002‬مشروع النحو الموازي ‪ ،‬في وقائع‬
‫‪.‬الصفحات ‪ COLING 2002 ، 7-1‬ورشة عمل حول الهندسة النحوية والتقييم في‬
‫ميريام بوت ‪ ،‬وتريسي هولواي كينغ ‪ ،‬وماريا يوجينيا نينو ‪ ،‬وفريديريك‬
‫‪ CSLI‬كتاب الطبخ لقواعد النحو ‪ ،‬العدد ‪ 95‬في محاضرة ‪Segond (1999) ،‬‬
‫‪ CSLI.‬مالحظات ‪ ،‬منشورات‬
‫‪ ،‬نعوم تشومسكي (‪ ، )1957‬الهياكل النحوية ‪ ،‬العدد ‪ 4‬في جانوا لينغواروم‬
‫‪.‬السلسلة الصغرى موتون‬
‫نعوم تشومسكي (‪ ، )1959‬في بعض الخصائص الشكلية للقواعد ‪ ،‬المعلومات‬
‫‪.‬والتحكم ‪167–137 :)2( 2 ،‬‬
‫نعوم تشومسكي (‪ ، )1964‬درجات القواعد ‪ ،‬في جيري أ‪ .‬فودور و‬
‫‪.‬جيرولد كاتز ‪ ،‬محررون ‪ ،‬هيكل اللغة ‪ ،‬ص ‪ ، 389-384‬برنتيس هول‬
‫‪ ،‬نعوم تشومسكي (‪ ، )1968‬اللغة والعقل ‪ ،‬علم النفس اليوم‬
‫‪.‬طبع باسم‪ :‬تشومسكي ‪1 (9): 48-68 ، 1976‬‬
‫‪.‬نعوم تشومسكي (‪ ، )1971‬مشاكل المعرفة والحرية ‪ ،‬فونتانا‬
‫‪.‬نعوم تشومسكي (‪ ، )1975‬الهيكل المنطقي للنظرية اللغوية ‪ ،‬مطبعة بلينوم‬
‫‪.‬نعوم تشومسكي (‪ ، )1976‬اللغة والعقل ‪ ،‬في ديان د‬
‫‪ ،‬محرر ‪ ،‬قراءات في نظرية القواعد‪ :‬من القرن السابع عشر إلى القرن العشرين‬
‫‪.‬ص ‪ ، 251-241‬وينثروب ‪ ،‬طبع من‪ :‬تشومسكي ‪1968‬‬
‫‪.‬نعوم تشومسكي (‪ ، )1981‬محاضرات حول الحكومة وااللتزام ‪ ،‬منشورات فوريس‬
‫نعوم تشومسكي (‪ ، )1990‬في إضفاء الطابع الرسمي واللغويات الرسمية ‪ ،‬طبيعي‬
‫‪.‬اللغة والنظرية اللغوية ‪147-143 :)1( 8 ،‬‬
‫نعوم تشومسكي (‪ ، )1995‬برنامج الحد األدنى ‪ ،‬العدد ‪ 28‬في الدراسات الحالية‬
‫‪.‬في اللغويات ‪ ،‬مطبعة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا‬
‫‪ ،‬نعوم تشومسكي (‪ ، )2001‬االشتقاق حسب المرحلة ‪ ،‬في مايكل كنستوفيتش ‪ ،‬محرر‬
‫‪.‬كين هيل‪ .‬الحياة في اللغة ‪ ،‬الصفحات ‪ ، 52-1‬مطبعة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا‬
‫و ‪ Uli Sauerland‬من األسفل ‪ ،‬في ‪ UG‬نعوم تشومسكي (‪ ، )2007‬تقترب من‬
‫هانز مارتن جارتنر ‪ ،‬محررون ‪ ،‬واجهات ‪ +‬العودية = لغة؟ تشومسكي‬
‫رقم ‪ 89‬في دراسات في ‪Minimalism and the View from Syntax-Semantics ،‬‬
‫‪.‬قواعد النحو التوليدي ‪ ،‬ص ‪ ، 29 - 1‬موتون دي جروتر‬
‫نعوم تشومسكي (‪ ، )2008‬على مراحل ‪ ،‬في روبرت فريدين ‪ ،‬كارلوس ب‪ .‬أوتيرو ‪ ،‬و‬
‫‪.‬ماريا لويزا زوبيزاريتا ‪ ،‬محررة ‪ ،‬قضايا أساسية في النظرية اللغوية‬
‫‪.‬مقاالت في تكريم جان روجر فيرجنود ‪ ،‬ص ‪ ، 166 - 133‬مطبعة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا‬

‫]‪[70‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫‪.‬نعوم تشومسكي (‪ ، )2013‬مشاكل اإلسقاط ‪ ،‬لينجوا ‪49-33 :130 ،‬‬
‫الظروف والرؤوس الوظيفية‪ .‬عبر لغوي ‪Guglielmo Cinque (1999) ،‬‬
‫‪.‬منظور ‪ ،‬مطبعة جامعة أكسفورد‬
‫رسم الخرائط النحوية ‪Guglielmo Cinque and Luigi Rizzi (2010) ،‬‬
‫محرران ‪ ،‬دليل أكسفورد ‪ Heiko Narrog ،‬و ‪ Bernd Heine‬الهياكل ‪ ،‬في‬
‫‪.‬من التحليل اللغوي ‪ ،‬ص ‪ ، 65-51‬مطبعة جامعة أكسفورد‬
‫تشارلز جونيور كليفتون وبينيلوب أودوم (‪ ، )1966‬عالقات التشابه بين‬
‫بعض تراكيب الجملة اإلنجليزية ‪ ،‬دراسات نفسية‪ :‬عام و‬
‫‪.‬تطبيقي ‪35–1 :)5( 80 ،‬‬
‫‪ ،‬تنفيذ قواعد نحوية لبنية الميزات المكتوبة ‪Ann Copestake (2002) ،‬‬
‫‪ CSLI.‬منشورات ‪ CSLI ،‬رقم ‪ 110‬في مالحظات محاضرة‬
‫آن كوبيستيك ودانييل ب‪.‬فلينجر وكارل جيه بوالرد وإيفان أ‬
‫دالالت العودية الدنيا‪ :‬مقدمة ‪ ،‬بحث في اللغة ‪(2005) ،‬‬
‫‪ ،‬والحساب ‪332-281 :)3( 4 ،‬‬
‫‪http://lingo.stanford.edu/sag/papers/copestake.pdf.‬‬
‫نيلسون كوريا (‪ ، )1987‬تنفيذ السمة النحوية‬
‫نظرية ملزمة الحكومة ‪ ،‬في وقائع االجتماع السنوي الخامس والعشرين ل‬
‫‪ ،‬جمعية اللغويات الحاسوبية ‪ ،‬ص ‪51-45‬‬
‫‪http://acl.ldc.upenn.edu/P/P87/P87-1007.pdf.‬‬
‫ماثيو والتر كروكر وإيان لوين (‪ ، )1992‬االعراب كاستنتاج‪ :‬القواعد‬
‫مقابل المبادئ ‪ ،‬في وقائع المؤتمر األوروبي العاشر حول االصطناعية‬
‫‪.‬المخابرات ‪ ،‬ص ‪512-508‬‬
‫وليام كروفت (‪ ، )2001‬قواعد البناء الراديكالية‪ :‬النظرية النحوية في‬
‫‪.‬المنظور النموذجي ‪ ،‬مطبعة جامعة أكسفورد‬
‫حول التنفيذ الفعال للفعل األلماني ‪Berthold Crysmann (2003) ،‬‬
‫‪.‬ص ‪ RANLP 2003 ، 116 - 112‬في وقائع ‪ HPSG ،‬التنسيب في‬
‫المكسرات النحوية‪ :‬الحاالت الصعبة ‪ ،‬النظرية النحوية ‪ ،‬و ‪Peter W. Culicover (1999) ،‬‬
‫اكتساب اللغة ‪ ،‬المجلد ‪ 1‬من أسس النحو ‪ ،‬جامعة أكسفورد‬
‫‪.‬صحافة‬
‫‪Peter W. Culicover and Ray S. Jackendoff (2005)، Simpler Syntax، Oxford‬‬
‫‪.‬صحافة الجامعه‬
‫المتقطع باللغة األلمانية ‪ ،‬العدد ‪ 14‬في الدراسات ‪Kordula De Kuthy (2002) ، NPs‬‬
‫‪ CSLI.‬في المعجمية القائمة على القيود ‪ ،‬منشورات‬
‫يوهانس ديلت ‪ ،‬كيليان إيفانج ‪ ،‬وفرانك ريختر (‪ ، )2010‬كاهينا ‪ ،‬أ‬
‫العرض التقديمي في ‪ TRALE ، 17‬إطار التصحيح لبرامج المنطق و‬
‫‪.‬المؤتمر الدولي حول قواعد هيكل العبارات التي يحركها الرأس‬
‫يوهانس ديرت ‪ ،‬كيليان إيفانج ‪ ،‬وفرانك ريختر (‪ ، )2013‬كاهينا‪ :‬أ‬
‫‪ ،‬نظام التصحيح الهجين المستند إلى التتبع والقائم على الرسم البياني لهندسة القواعد‬
‫في وقائع ورشة العمل حول منهجيات رفيعة المستوى للقواعد‬
‫‪.‬ص ‪ (HMGE 2013) ، 86-75‬الهندسة‬

‫]‪[71‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪David R. Dowty (1979)، Word Meaning and Montague Grammar، number 7 in‬‬
‫‪ D. Reidel Publishing.‬مكتبة اللغة التركيبية ‪ ،‬شركة‬
‫‪ ،‬األدوار األولية الموضوعية واختيار الحجة ‪David R. Dowty (1991) ،‬‬
‫‪.‬اللغة ‪619-547 :)3( 67 ،‬‬
‫ماثيو إس دراير (‪ ، )1997‬هل العالقات النحوية عالمية ؟‪ ،‬في جوان‬
‫محررون ‪ ،‬مقاالت عن اللغة ‪ Sandra Thompson ،‬و ‪Bybee ، John Haiman ،‬‬
‫‪: Dedicated to T. Givon، pp. 115–143، John Benjamins‬نوع الوظيفة واللغة‬
‫شركة النشر‬
‫االشتقاق وحل الغموض في ‪Markus Egg (1999) ،‬‬
‫‪.‬في وقائع ندوة أمستردام الثانية عشر ‪ ،‬ص ‪wieder -sentences ، 114 - 109‬‬
‫‪Peter Eisenberg (1992)، Platos Problem und die Lernbarkeit der Syntax‬‬
‫‪ ،‬مشكلة أفالطون وإمكانية تعلم النحو] ‪ ،‬في بيتر سوشالند ‪ ،‬محرر[‬
‫‪ Linguistische‬رقم ‪ 280‬في ‪Biologische und soziale Grundlagen der Sprache ،‬‬
‫‪.‬ص ‪ ، 378-371‬ماكس نيماير فيرالغ ‪Arbeiten ،‬‬
‫تعبئة المعلومات و ‪Elisabet Engdahl and Enric Vallduví (1994) ،‬‬
‫‪ Elisabet Engdahl ،‬العمارة النحوية‪ :‬نهج قائم على القيد ‪ ،‬في‬
‫محرر ‪ ،‬دمج بنية المعلومات في الفئوية والقائمة على القيود‬
‫‪ DYANA-2 R.1.3.B.‬تقرير ‪ ، ILLC ،‬المناهج ‪ ،‬الصفحات ‪79-39‬‬
‫تعبئة المعلومات في ‪Elisabet Engdahl and Enric Vallduví (1996) ،‬‬
‫في كلير جروفر وإنريك فالدوفي ‪ ،‬محرران ‪ ،‬إدنبرة وركينغ ‪HPSG ،‬‬
‫الفصل ‪ ، 1‬ص ‪ ، 32 - 1‬المركز ‪ HPSG ،‬أوراق في العلوم المعرفية ‪ ،‬المجلد‪ :12 .‬دراسات في‬
‫‪ ،‬للعلوم المعرفية ‪ ،‬جامعة إدنبرة‬
‫‪ftp: //ftp.cogsci.ed.ac.uk/pub/CCS-WPs/wp-12.ps.gz.‬‬
‫التيسير عن طريق االختالف‪ :‬تعلم من اليمين إلى اليسار ‪Bruno Estigarribia (2009) ،‬‬
‫‪.‬اللغة اإلنجليزية نعم ‪ /‬ال أسئلة ‪ ،‬العلوم المعرفية ‪93-68 :)1( 34 ،‬‬
‫نيكوالس إيفانز وستيفن سي ليفينسون (‪ ، )2009‬أسطورة اللغة‬
‫المسلمات‪ :‬التنوع اللغوي وأهميته في العلوم المعرفية‬
‫‪.‬العلوم السلوكية والدماغية ‪448-429 :)5( 32 ،‬‬
‫يفرز (‪ ، )1975‬دورة التحول باللغتين الهولندية واأللمانية ‪Arnold Evers (1975)، The Transformational Cycle in Dutch and German، Ph.D.‬‬
‫‪.‬أطروحة ‪ ،‬جامعة أوتريخت‬
‫االتفاقية[ ‪) ، Kongruenz und die Grammatik des Maltesischen‬راي فابري (‪1993‬‬
‫ماكس ‪ Linguistische Arbeiten ،‬وقواعد اللغة المالطية] ‪ ،‬العدد ‪ 292‬في‬
‫‪.‬نيماير فيرالغ‬
‫‪ ،‬والنظام التأسيسي الحر ‪ ، θ -roles ،‬الميزات ‪Gisbert Fanselow (2001) ،‬‬
‫‪.‬االستعالم اللغوي ‪437-405 :)3( 32 ،‬‬
‫‪Gisbert Fanselow (2009) ، Die (Genative) Syntax in den Zeiten der‬‬
‫صيغة تجريبية [(توليدية) في أوقات األدلة التجريبية‬
‫‪] ، Zeitschrift für Sprachwissenschaft ، 28 (1): 133-139.‬مناقشة‬
‫‪ ،‬جانيت دين فودور (‪ ، )1998‬محفزات ال لبس فيها ‪ ،‬تحقيق لغوي‬
‫‪29 (1): 1–36.‬‬
‫]‪[72‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫جانيت دين فودور (‪ ، )2001‬المعلمات والمحيط‪ :‬تأمالت في‬
‫‪.‬المكسرات النحوية ‪ ،‬مجلة اللسانيات ‪392-367 :37 ،‬‬
‫‪) ، The‬جيري أ‪.‬فودور ‪ ،‬توماس جي بيفر ‪ ،‬وميريل إف جاريت (‪1974‬‬
‫علم نفس اللغة‪ :‬مقدمة في علم اللغة النفسي والتوليدي‬
‫‪ McGraw-Hill Book Co.‬شركة ‪Grammar ،‬‬
‫الخصائص الحسابية للنحوية المبنية على المبادئ ‪Sandiway Fong (1991) ،‬‬
‫‪ ،‬نظريات ‪ ،‬دكتوراه‪ .‬أطروحة ‪ ،‬مختبر الذكاء االصطناعي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا‬
‫‪http://www.neci.nec.com/homepages/sandiway/pappi/index.html.‬‬
‫التوحيد والحساب الفعال في ‪Sandiway Fong (2014) ،‬‬
‫محرران ‪ ،‬لغة و ‪ L. Laurent ،‬و ‪ L. Francis‬برنامج الحد األدنى ‪ ،‬في‬
‫‪ ، Springer Verlag.‬العودية ‪ ،‬ص ‪138 - 129‬‬
‫الحساب مع المضاعفة ‪Sandiway Fong and Jason Ginsburg (2012) ،‬‬
‫المكونات‪ :‬الضمائر والسوابق في نظرية الطور ‪ ،‬في آنا ماريا دي‬
‫محرر ‪ ،‬نحو فهم لغوي حيوي للقواعد‪ :‬مقاالت عن ‪Sciullo ،‬‬
‫‪ ،‬اليوم ‪ ،‬ص ‪ Linguistik Aktuell / Linguistics 338-303‬واجهات ‪ ،‬رقم ‪ 194‬في‬
‫‪.‬شركة جون بنجامين للنشر‬
‫أندرو فوردهام وماثيو والتر كروكر (‪ ، )1994‬تحليل مع‬
‫‪:‬المبادئ واالحتماالت ‪ ،‬في وقائع ورشة العمل "قانون الموازنة‬
‫‪.‬الجمع بين المقاربات الرمزية واإلحصائية للغة "‪ ،‬ص ‪42-37‬‬
‫‪ ،‬روبرت فريدين (‪ ، )1997‬مراجعة المقال‪ :‬برنامج الحد األدنى ‪ ،‬لغة‬
‫‪73 (3): 571-582.‬‬
‫دانيال فرودينثال ‪ ،‬جوليان م‪.‬باين ‪ ،‬وفرناند جوبت (‪ ، )2006‬النمذجة‬
‫تطوير استخدام األطفال لمصادر اختيارية باللغتين الهولندية واإلنجليزية‬
‫‪.‬باستخدام الفسيفساء ‪ ،‬العلوم المعرفية ‪310-277 :)2( 30 ،‬‬
‫دانيال فرودينثال ‪ ،‬جوليان م‪.‬باين ‪ ،‬وفرناند جوبت (‪ ، )2009‬محاكاة‬
‫الخصائص المرجعية لمصادر الجذر الهولندية واأللمانية واإلنجليزية بتنسيق‬
‫‪.‬موزاييك ‪ ،‬تعلم اللغة والتنمية ‪29-1 :)1( 5 ،‬‬
‫جويس فريدمان (‪ ، )1969‬تطبيقات نظام الكمبيوتر ل‬
‫قواعد التحويل في وقائع المؤتمر الدولي حول‬
‫‪.‬اللغويات الحاسوبية ‪1969‬‬
‫‪ ،‬جويس فريدمان ‪ ،‬توماس هـ‪ .‬بريدت ‪ ،‬روبرت دبليو دوران ‪ ،‬باري دبليو بوالك‬
‫نموذج حاسوبي للتحول ‪and Theodore S. Martner (1971) ،‬‬
‫القواعد ‪ ،‬العدد ‪ 9‬في اللغويات الرياضية واللغة اآللية‬
‫‪.‬المعالجة ‪ ،‬إلسفير‬
‫‪) ،‬جيرالد غازدار ‪ ،‬إيوان كالين ‪ ،‬جيفري ك‪.‬بولوم ‪ ،‬وإيفان أ‪.‬ساغ (‪1985‬‬
‫‪.‬قواعد بنية العبارة المعممة ‪ ،‬مطبعة جامعة هارفارد‬
‫إدوارد جيبسون (‪ ، )1998‬التعقيد اللغوي‪ :‬مكانة نحوية‬
‫‪.‬التبعيات ‪ ،‬اإلدراك ‪76–1 :)1( 68 ،‬‬

‫]‪[73‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪:‬جوناثان جينزبورج وإيفان أ‪ .‬ساج (‪ ، )2000‬تحقيقات االستجواب‬
‫‪ CSLI‬شكل ومعنى واستخدام االستفهام اإلنجليزية ‪ ،‬رقم ‪ 123‬في محاضرة‬
‫‪ CSLI.‬مالحظات ‪ ،‬منشورات‬
‫مارك إي جولد (‪ ، )1967‬تحديد اللغة في الحد ‪ ،‬المعلومات و‬
‫‪.‬كونترول ‪474-447 :)5( 10 ،‬‬
‫إنشاءات بنية الحجج مقابل القواعد المعجمية ‪Adele E. Goldberg (2013) ،‬‬
‫‪.‬أو قوالب األفعال االشتقاقية ‪ ،‬العقل واللغة ‪465-435 :)4( 28 ،‬‬
‫عين ‪Günther Grewendorf (1988) ، Aspekte der deutschen Syntax.‬‬
‫عهدة وملزمة ‪Rektions-Bindungs-Analyze [Aspcets of German Syntax.‬‬
‫‪ Gunter‬أصًال ‪ Studien zur deutschen Grammatik ،‬تحليل] ‪ ،‬رقم ‪ 33‬في‬
‫‪ Stauffenburg Verlag.‬اآلن ‪Narr Verlag‬‬
‫‪ William J. Poser ،‬التصنيف الفرعي وترتيب الكلمات ‪ ،‬في ‪Takao Gunji (1986) ،‬‬
‫‪ ،‬محرر ‪ ،‬أوراق من ورشة العمل الدولية الثانية حول النحو الياباني‬
‫‪ CSLI.‬ص ‪ ، 21 - 1‬منشورات‬
‫‪Hubert Haider (1986) ، Fehlende Argumente: vom Passiv zu kohärenten‬‬
‫‪] ،‬الالنهائية [الحجج المفقودة‪ :‬من المصدر الخامل إلى المصدر المتماسك‬
‫‪Linguistische Berichte ، 101: 3–33.‬‬
‫؟ األساليب واألخالق من "أسطورة‪) ، Mythomania‬دانيال هاربور (‪2011‬‬
‫‪ ، Lingua ، 121 (12): 1820-1830.‬لغة عامة‬
‫مارتن هاسبيلماث (‪ 2010‬أ) المفاهيم المقارنة والوصفية‬
‫‪.‬فئات في الدراسات المتقاطعة ‪ ،‬اللغة ‪687-663 :)3( 86 ،‬‬
‫مارتن هاسبيلماث (‪ 2010‬ب) ‪ ،‬التفاعل بين المفاهيم المقارنة‬
‫‪.‬اللغة ‪ Newmeyer) ، 699-696 :)3( 86 ،‬والفئات الوصفية (الرد على‬
‫بيتر هوجريد ‪ ،‬نوريت ميلنيك ‪ ،‬وشولي وينتنر (‪ ، )2013‬غير شفهي‬
‫صالعشرين‬
‫‪89-69‬‬ ‫الدولي‬ ‫المؤتمر‬
‫الرأس ‪،‬‬ ‫وقائع‬
‫يحركها‬ ‫العباراتفي‬
‫التي‬ ‫الحديثة ‪،‬‬ ‫العبرية‬
‫بنية‬ ‫باللغةقواعد‬
‫مسندات‪ ،‬في‬
‫‪http://cslipublications.stanford.edu/HPSG/2013/hmw.pdf.‬‬
‫‪) ، The‬مارك دي هاوزر ‪ ،‬نعوم تشومسكي ‪ ،‬و دبليو تيكومسيه فيتش (‪2002‬‬
‫‪ ،‬كلية اللغة‪ :‬ما هي ‪ ،‬من يمتلكها ‪ ،‬وكيف تطورت ؟‪ ،‬العلوم‬
‫‪298: 1569-1579‬‬ ‫‪،‬‬
‫‪298.5598.1569.‬‬ ‫‪ ،‬دوى‪ / 10.1126 :‬العلوم‬
‫‪http://www.chomsky.info/articles/20021122.pdf.‬‬
‫هيكل الحجج والقضية ‪Wolfgang Heinz and Johannes Matiasek (1994) ،‬‬
‫‪.‬مهمة باللغة األلمانية ‪ ،‬في جون نيربون ‪ ،‬وكالوس نيتر ‪ ،‬وكارل ج‬
‫بوالرد ‪ ،‬محررون ‪ ،‬ألماني في قواعد هيكل العبارات الموجهة الرأس ‪ ،‬العدد ‪46‬‬
‫‪ CSLI.‬ص ‪ ، 236-199‬منشورات ‪ CSLI ،‬في مالحظات محاضرة‬
‫‪Erhard W. Hinrichs and Tsuneko Nakazawa (1994) ، Linearizing AUXs in‬‬
‫‪.‬المجمعات اللفظية األلمانية ‪ ،‬في جون نيربون ‪ ،‬كالوس نيتر ‪ ،‬وكارل ج‬
‫بوالرد ‪ ،‬محررون ‪ ،‬ألماني في قواعد هيكل العبارات الموجهة الرأس ‪ ،‬العدد ‪46‬‬
‫‪ CSLI.‬الصفحات ‪ ، 38-11‬منشورات ‪ CSLI ،‬في مالحظات محاضرة‬

‫]‪[74‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫‪ ، Studia‬مالحظات حول تعميم هولمبيرج ‪Anders Holmberg (1999) ،‬‬
‫‪Linguistica ، 53 (1): 1–39.‬‬
‫‪) ،‬نوربرت هورنستين وجايرو نونز وكليانتس ك‪.‬غرورمان (‪2005‬‬
‫فهم بساطتها ‪ ،‬كتب كامبريدج في اللغويات ‪ ،‬كامبريدج‬
‫‪.‬صحافة الجامعه‬
‫‪ ،‬راي س‪.‬جاكيندوف (‪ ، )1997‬الهندسة المعمارية لكلية اللغة‬
‫‪ Linguistic Inquiry Monographs ، MIT Press.‬العدد ‪ 28‬في‬
‫النظريات التوليدية القائمة على القيد الموازي ‪Ray S. Jackendoff (1999) ،‬‬
‫‪.‬اللغة ‪ ،‬اتجاهات في العلوم المعرفية ‪400-393 :)10( 3 ،‬‬
‫البناء بعد البناء ونظريته ‪Ray S. Jackendoff (2008) ،‬‬
‫‪.‬تحديات ‪ ،‬لغة ‪28-8 :)1( 84 ،‬‬
‫‪ ،‬راي س‪ .‬جاكندوف (‪ ، )2011‬ما هي كلية اللغة البشرية؟ رأيان‬
‫‪.‬اللغة ‪624-586 :)3( 87 ،‬‬
‫راي س‪ .‬جاكندوف وستيفن بينكر (‪ ، )2005‬طبيعة اللغة‬
‫‪ ،‬كلية وآثارها على تطور اللغة (الرد على فيتش ‪ ،‬هاوزر‬
‫‪.‬اإلدراك ‪and Chomsky) ، 225-211 :)2( 97 ،‬‬
‫‪] ،‬؟ [لماذا االنشاءات؟‪) ، Wozu Konstruktionen‬يواكيم جاكوبس (‪2008‬‬
‫‪Linguistische Berichte ، 213: 3-44.‬‬
‫غيرهارد جاغر ورينهارد بلوتنر (‪ ، )2003‬المنافسة و‬
‫‪ Ewald Lang، Claudia‬مرة أخرى") ‪ ،‬في"( ‪ wieder‬التفسير‪ :‬الكلمة األلمانية‬
‫‪ ،‬ماينبورن وكاثرين فابريسيوس هانسن محرران ‪ ،‬تعديل الملحقات‬
‫‪.‬رقم ‪ 4‬في استكشافات الواجهة ‪ ،‬ص ‪ ، 416-393‬موتون دي جروتر‬
‫كينت جونسون (‪ ، )2004‬نظرية الذهب والعلوم المعرفية ‪ ،‬فلسفة‬
‫‪.‬العلوم ‪592-571 :)4( 71 ،‬‬
‫‪) ،‬رونالد إم كابالن ‪ ،‬تريسي هولواي كينج ‪ ،‬وجون تي ماكسويل الثالث (‪2002‬‬
‫في وقائع ورشة العمل ‪ XLE ،‬تكييف القواعد النحوية الحالية‪ :‬نهج‬
‫‪ COLING 2002‬في ‪ Grammar Engineering and Evaluation‬في‬ ‫‪ ،‬ص ‪http: ، 35 - 29‬‬
‫‪//www2.parc.com/isl/groups/nltt/pargram/kaplanetal-coling02.pdf.‬‬
‫‪ ،‬غالم حسين كريمي دوستان (‪ ، )1997‬تراكيب الفعل الخفيف بالفارسية‬
‫‪.‬دكتوراه‪ .‬أطروحة ‪ ،‬قسم اللغة واللغويات ‪ ،‬جامعة إسكس‬
‫‪Martin Kay (2011)، Zipf's law and L'Arbitraire du Signe، Linguistic Issues in‬‬
‫تكنولوجيا اللغة ‪ :)8( 6 ،‬إصدار خاص حول تفاعل اللغويات و‬
‫‪،‬اللغويات الحاسوبية‬
‫‪http://elanguage.net/journals/index.php/lilt/issue/view/330.‬‬
‫ريتشارد س‪ .‬كاين (‪ ، )1994‬تناقض بناء الجملة ‪ ،‬العدد ‪ 25‬في اللغوي‬
‫‪.‬دراسات التحقيق ‪ ،‬مطبعة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا‬
‫إدوارد إل كينان وبرنارد كومري (‪ ، )1977‬عبارة نون إمكانية الوصول و‬
‫‪.‬قواعد عالمية ‪ ،‬تحقيق لغوي ‪99-63 :)1( 8 ،‬‬

‫]‪[75‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪. Neue Studien zum deutschen Verbum‬تيبور كيس (‪ ، )1995‬كومبليمنتيشن الالنهائي‬
‫النهائية [تكملة غير محدودة‪ .‬دراسات جديدة على األلمانية غير المحدودة‬
‫‪ Linguistische Arbeiten ، Max Niemeyer Verlag.‬فعل] ‪ ،‬رقم ‪ 333‬في‬
‫جان بيير كونيغ وأنتوني آر ديفيز (‪ ، )2004‬إثارة الشكوك حول‬
‫غير الشخصية الروسية ‪ ،‬في وقائع المؤتمر الدولي الحادي عشر حول‬
‫‪.‬قواعد قواعد العبارات التي يحركها الرأس‬
‫)جان بيير كونيغ وكارين ميشيلسون (‪ ، )2012‬عالمية (غير‬
‫التحديد النحوي والتطبيق الوظيفي ‪ ،‬في القضايا التجريبية في النحو و‬
‫‪.‬علم الداللة ‪ ،‬المجلد ‪ ، 9‬ص ‪205 - 185‬‬
‫مقالتان حول اإلجراءات والهياكل في ‪Hans-Peter Kolb (1997) ، GB blues:‬‬
‫كارلس ‪،‬التوليدي‬
‫توبنغن‬ ‫إبرهارد‪ ،‬النحو‬
‫‪Arbeitspapiere‬‬
‫‪.‬جامعة‬ ‫‪des SFB 340 No. 110 ،‬‬
‫المستويات والفئات الفارغة ‪Hans-Peter Kolb and Craig L. Thiersch (1991) ،‬‬
‫‪ Hubert Haider‬في نهج قائم على المبادئ والمعلمات للتحليل ‪ ،‬في‬
‫وكالوس نيتر ‪ ،‬محرران ‪ ،‬التمثيل واالشتقاق في نظرية‬
‫‪ ،‬النحو ‪ ،‬العدد ‪ 22‬في دراسات اللغة الطبيعية والنظرية اللغوية‬
‫‪.‬الناشرون األكاديميون كلوير‬
‫الكسندر كولر وستيفان ثاتر (‪ ، )2005‬حل فعال و‬
‫التفاعلي و ‪ ACL‬استكشاف غموض النطاق ‪ ،‬في وقائع ملصق‬
‫‪ ،‬جلسات التظاهر ‪ ،‬ص ‪١٢-٩‬‬
‫‪http://acl.ldc.upenn.edu/P/P05/P05-3003.pdf.‬‬
‫‪:‬إيكيهارد كونيغ وكلير مويس فوري (‪ ، )2009‬المعاملة بالمثل المكانية‬
‫‪ ،‬بين النحو والمفردات ‪ ،‬في يوهانس هيلمبرخت ‪ ،‬يوكو نيشينا‬
‫يونغ مين شين ‪ ،‬وستافروس سكوبتياس ‪ ،‬وإليزابيث فيرهوفن ‪ ،‬محررون ‪ ،‬فورم‬
‫‪ ،‬والوظيفة في البحث اللغوي‪ :‬أوراق في شرف كريستيان ليمان‬
‫رقم ‪ 210‬في اتجاهات اللغويات‪ .‬دراسات ودراسات ‪ ،‬ص ‪ ، 68-57‬دي‬
‫‪.‬جروتر‬
‫‪András Kornai and Geoffrey K. Pullum (1990) ، The X-bar Theory ofrase‬‬
‫‪.‬البنية ‪ ،‬اللغة ‪50-24 :)1( 66 ،‬‬
‫جوناس كون (‪ ، )2007‬واجهات في نظريات القواعد القائمة على القيد ‪ ،‬في‬
‫جيليان رامشاند وتشارلز ريس ‪ ،‬محرران ‪ ،‬دليل أكسفورد‬
‫‪.‬واجهات لغوية ‪ ،‬الصفحات ‪ ، 650-613‬مطبعة جامعة أكسفورد‬
‫لاللتزام الحكومي ‪ PROLOG‬روبرت ج‪ .‬كوهنز (‪ ، )1986‬تنفيذ‬
‫النظرية ‪ ،‬في وقائع االجتماع السنوي الرابع والعشرين لجمعية ل‬
‫‪.‬اللغويات الحاسوبية ‪ ،‬ص ‪550-546‬‬
‫ماري البيل (‪ ، )2007‬علم اللغة الحيوي ‪ ،‬البرنامج البسيط ‪ ،‬و‬
‫‪ ، http://www.ledonline.it/snippets/.‬الواقع اللغوي النفسي ‪ ،‬مقتطفات ‪14 ،‬‬
‫‪) ، The‬شالوم البين ‪ ،‬روبرت د‪ .‬ليفين ‪ ،‬وديفيد إ‪ .‬جونسون (‪2000‬‬
‫ثورة مشوشة‪ :‬رد على نقادنا ‪ ،‬لغة طبيعية ولغوية‬
‫‪.‬النظرية ‪890-873 :)4( 18 ،‬‬

‫]‪[76‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫روبرت دي ليفين وتوماس إي هوكاري (‪ ، )2006‬وحدة بال حدود‬
‫‪ CSLI.‬منشورات ‪ CSLI ،‬منشورات التبعية ‪ ،‬العدد ‪ 166‬في مالحظات محاضرة‬
‫الماندرين الصينية‪ .‬وظيفية ‪Charles N.Li and Sandra A. Thompson (1981) ،‬‬
‫‪.‬قواعد مرجعية ‪ ،‬مطبعة جامعة كاليفورنيا‬
‫‪) ، Serienverbkonstruktionen im Chinesischen und ihre‬جانا ليبينكوفا (‪2009‬‬
‫تراكيب الفعل التسلسلي بالصينية ولهم[ ‪Analyse im Rahmen von HPSG‬‬
‫‪ ، Institut für Sinologie ، Freie‬أطروحة ماجستير ‪ HPSG] ،‬تحليل في إطار‬
‫‪ ،‬جامعة برلين‬ ‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~lipenkov/magister.html.‬‬
‫محلل اللغز ‪) ، Projektion und Linking. Ein prinzipienbasierter‬هورست لونشتاين (‪1993‬‬
‫‪] ،‬العرض والربط‪ .‬محلل قائم على المبادئ للغة األلمانية[ ‪fürs Deutsche‬‬
‫‪ Linguistische Arbeiten ، Max Niemeyer Verlag.‬رقم ‪ 287‬في‬
‫أليك مارانتز (‪ ، )2005‬اللسانيات التوليدية داخل اإلدراك‬
‫‪.‬علم األعصاب للغة ‪ ،‬المراجعة اللغوية ‪445-429 :)4-2( 22 ،‬‬
‫ميتشل ب‪.‬ماركوس (‪ ، )1980‬نظرية االعتراف النحوي للطبيعي‬
‫‪.‬اللغة ‪ ،‬مطبعة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا‬
‫وليام مارسلين ويلسون (‪ ، )1975‬تصور الجملة كتفاعلية‬
‫‪.‬عملية موازية ‪ ،‬علم ‪228-226 :)4198( 189 ،‬‬
‫نوريت ملنيك (‪ ، )2007‬من "مكتوبة بخط اليد" إلى التنفيذ الحسابي‬
‫‪.‬البحث في اللغة والحساب ‪ HPSG ، 236-199 :)2( 5 ،‬نظريات‬
‫‪) ،‬والت دي موريرس ‪ ،‬وكوردوال دي كوثي ‪ ،‬وفانيسا ميتكالف (‪2003‬‬
‫‪ HPSG‬نمطية القيود النحوية في القواعد النحوية المستندة إلى‬
‫األفكار و" ‪ ESSLLI 2003‬تطبيقات ‪ ،‬في وقائع ورشة عمل‬
‫‪ ، http: //www.sfs.‬استراتيجيات تطوير النحو متعدد اللغات "‪ ،‬ص ‪90-83‬‬
‫‪uni-tuebingen.de/~dm/papers/meurers-dekuthy-metcalf-03.html.‬‬
‫‪ Gert‬األلمانية الجزئية ‪ ،‬في ‪ VP‬إعادة النظر في واجهة ‪Walt Detmar Meurers (1999a) ،‬‬
‫محررون ‪ ،‬معجمي و ‪ Andreas Kathol ،‬و ‪ Jean-Pierre Koenig‬و ‪Webelhuth‬‬
‫الجوانب البنائية للتفسير اللغوي ‪ ،‬العدد ‪ 1‬في دراسات في‬
‫‪ CSLI ،‬المعجمية القائمة على القيد ‪ ،‬ص ‪ ، 144 - 129‬منشورات‬
‫‪http://www.sfs.uni-tuebingen.de/~dm/papers/hpsg-volume98/‬‬
‫‪pvp-revisited.html.‬‬
‫والت ديتمار ميورز (‪ 1999‬ب) ‪ ،‬التعميمات المعجمية في تركيب اللغة األلمانية‬
‫‪.‬توبنغن ‪ ، Eberhard-Karls-Universität ،‬االنشاءات غير المحدودة ‪ ،‬دكتوراه‪ .‬أطروحة‬
‫‪) ،‬والت ديتمار موررس (‪ 1999‬ج) ‪ ،‬رفع الروح المعنوية (وتخصيص القضية لهم‬
‫‪Groninger Arbeiten zur Germanistischen Linguistik (GAGL) ، 43: 173-226 ،‬‬
‫‪http://www.sfs.uni-tuebingen.de/~dm/papers/gagl99.html.‬‬
‫والت ديتمار ميورز (‪ ، )2000‬التعميمات المعجمية في بناء الجملة األلمانية‬
‫‪ ، Arbeitspapiere des SFB 340 No. 145 ،‬اإلنشاءات غير المحدودة‬
‫‪ ،‬جامعة إيبرهارد كارلس ‪ ،‬توبنغن‬
‫‪http://www.sfs.uni-tuebingen.de/~dm/papers/diss.html.‬‬

‫]‪[77‬‬
‫ستيفان مولر‬
‫‪ HPSG ،‬في التعبير عن التعميمات المعجمية في ‪Walt Detmar Meurers (2001) ،‬‬
‫‪ ، http: //www.sfs.‬مجلة نورديك اللسانيات ‪217-161 :)2( 24 ،‬‬
‫‪uni-tuebingen.de/~dm/papers/lexical-generalizations.html.‬‬
‫والت ديتمار ميورز ‪ ،‬جيرالد بن ‪ ،‬وفرانك ريختر (‪ ، )2002‬أ‬
‫منصة تعليمية على شبكة اإلنترنت لشكليات القواعد القائمة على القيود و‬
‫‪ ،‬الصفحات ‪ (CL) ، 25-18‬واللغة اللغوية )‪ (NLP‬التحليل ‪ ،‬في األدوات والمنهجيات الفعالة لتدريس البرمجة اللغوية العصبية‬
‫اإلجراءات ‪http://www.sfs.uni-tuebingen.de/~dm/papers/acl02.html ،‬‬
‫من ورشة العمل التي عقدت في االجتماع السنوي األربعين لجمعية ل‬
‫‪.‬اللغويات الحاسوبية‪ .‬فيالدلفيا‪ ،‬بنسلفانيا‬
‫جورج أ‪ .‬ميلر وكاثرين أوجمان ماكين (‪ ، )1964‬قياس الكرونومتر‬
‫دراسة بعض العالقات بين الجمل ‪ ،‬المجلة الفصلية التجريبية‬
‫‪.‬علم النفس ‪308-297 :)4( 16 ،‬‬
‫اختبار الكمبيوتر لقواعد اللغة التحويلية ‪. Morin (1973) ،‬إيف تش‬
‫‪.‬الفرنسية ‪ ،‬اللسانيات ‪114-49 :)11( 116 ،‬‬
‫جيريون مولر (‪ ، )1998‬واجهة فئة غير كاملة‪ .‬نهج اشتقاقي ل‬
‫الحركة المتبقية باللغة األلمانية ‪ ،‬العدد ‪ 42‬في دراسات اللغة الطبيعية و‬
‫‪ ، Kluwer Academic Publishers.‬النظرية اللغوية‬
‫‪ Von verblosen Direktiven‬؟‪Gereon Müller (2011) ، Regeln oder Konstruktionen‬‬
‫القواعد أو التركيبات؟ من اللفظ[ ‪zur sequentiellen nominalreduplikation‬‬
‫‪ Stefan Engelberg ، Anke‬توجيهات إلعادة مضاعفة اسمية متتابعة] ‪ ،‬في‬
‫‪ ، Sprachliches Wissen zwischen Lexikon und‬هولر ‪ ،‬وكريستيل برووست ‪ ،‬محرران‬
‫‪Grammatik، Institut für Deutsche Sprache، Jahrbuch 2010، pp.211–249، de‬‬
‫‪Gruyter ، http://www.uni-leipzig.de/~muellerg/mu242.pdf.‬‬
‫هيكل عبارة يحركها الرأس ‪Stefan Müller (1999) ، Deutsche Syntax deklarativ.‬‬
‫قواعد اللغة األلمانية [التصريح التركيبي األلماني‪ .‬عبارة يحركها الرأس‬
‫ماكس ‪ Linguistische Arbeiten ،‬قواعد النحو لأللمانية] ‪ ،‬رقم ‪ 394‬في‬
‫‪Niemeyer Verlag ، http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/hpsg.html.‬‬
‫المسندات المعقدة‪ :‬المجمعات اللفظية ‪ ،‬النتيجة ‪) ،‬ستيفان مولر (‪2002‬‬
‫التركيبات وأفعال الجسيمات باللغة األلمانية ‪ ،‬العدد ‪ 13‬في دراسات في‬
‫‪ CSLI ،‬المعجمية القائمة على القيود ‪ ،‬منشورات‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/complex.html.‬‬
‫‪] ،‬واجهات متعددة[ ‪a) ، Mehrfache Vorfeldbesetzung‬ستيفان مولر (‪2003‬‬
‫‪ ،‬دويتشه سبراش ‪62-29 :)1( 31 ،‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/mehr-vf-ds.html.‬‬
‫حل مفارقة األقواس‪ :‬تحليل ‪Stefan Müller (2003b) ،‬‬
‫‪ ،‬مورفولوجيا أفعال الجسيمات األلمانية ‪ ،‬مجلة اللسانيات ‪325-275 :)2( 39 ،‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/paradox.html.‬‬
‫أمثلة الجمل وجعلها مفيدة ل ‪Stefan Müller (2004) ،‬‬
‫‪ DGfS‬اللسانيات النظرية والحاسوبية ‪ ،‬عرض تقديمي في‬
‫‪Jahrestagung: AG Empirische Fundierung der Modellbildung in der Syntax،‬‬

‫]‪[78‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫‪http:‬‬
‫‪//hpsg.fu-berlin.de/~stefan/PS/b-ger-ts-dgfs-2004-slides.pdf.‬‬
‫نحو ذا[ ‪) ، Zur Analyze der deutschen Satzstruktur‬ستيفان مولر (‪2005‬‬
‫‪] ، Linguistische Berichte ، 201: 3–39 ،‬تحليل بنية الجملة األلمانية‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/satz-lb.html.‬‬
‫‪ ،‬ستيفان مولر (‪ ، )2006‬أشباه الجمل الفعلية أو المعجمية ؟‪ ،‬اللغة‬
‫‪82 (4): 850-883 ، http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/phrasal.html.‬‬
‫مجموعة برامج لـ ‪Stefan Müller (2007a) ، The Grammix CD Rom:‬‬
‫و ‪ Tracy Holloway King‬تطوير القواعد النحوية لبنية الميزات المكتوبة ‪ ،‬في‬
‫‪ ،‬عبر األطر ‪ ، Grammar Engineering 2007‬إميلي إم بندر ‪ ،‬محررون‬
‫‪ CSLI.‬دراسات في اللغويات الحاسوبية على اإلنترنت ‪ ،‬منشورات‬
‫‪Stefan Müller (2007b)، Head-Based Phrase Structure Grammar: Eine Einführung،‬‬
‫‪ Stauffenburg Einführungen ، Stauffenburg Verlag ، 1st edition ،‬رقم ‪ 17‬في‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/hpsg-lehrbuch.html.‬‬
‫‪ ،‬ستيفان مولر (‪ ، )2008‬المسندات الثانوية التصويرية باللغتين األلمانية واإلنجليزية‬
‫‪ ،‬كريستوف شرودر ‪ ،‬جيرد هينتشل ‪ ،‬ووينفريد بويدر ‪ ،‬محرران‬
‫المسندات الثانوية في لغات أوروبا الشرقية وما بعدها ‪ ،‬رقم ‪ 16‬في‬
‫‪ ، BIS-Verlag ،‬الصفحات من ‪ 255‬إلى ‪Studia Slavica Oldenburgensia ، 273‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/depiktiv-2006.html.‬‬
‫‪ ،‬قواعد نحوية لبنية العبارة يحركها الرأس للمالطية ‪Stefan Müller (2009a) ،‬‬
‫‪ ،‬في برنارد كومري ‪ ،‬وراي فابري ‪ ،‬وبيت هيوم ‪ ،‬ومانويل ميفسود ‪ ،‬وتوماس ستولز‬
‫ومارتين فانهوف ‪ ،‬محرران ‪ ،‬إدخال اللغويات المالطية‪ :‬أوراق من‬
‫المؤتمر الدولي األول في اللغويات المالطية ‪ ،‬العدد ‪ 113‬في دراسات في‬
‫‪.‬سلسلة رفيق اللغة ‪ ،‬الصفحات من ‪ 83‬إلى ‪ ، 112‬شركة جون بنجامين للنشر‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/maltese-sketch.html.‬‬
‫الدولية ‪th‬في االستدالل ‪ ،‬في وقائع ‪b) ، 16‬ستيفان مولر (‪2009‬‬
‫‪ ،‬مؤتمر حول قواعد بنية العبارات التي يحركها الرأس ‪ ،‬ص ‪233-213‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/predication.html.‬‬
‫‪Stefan Müller (2010a)، Grammatiktheorie [Grammatical Theory]، number 20 in‬‬
‫‪Stauffenburg Einführungen ، Stauffenburg Verlag ،‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/grammatiktheorie.html.‬‬
‫ستيفان مولر (‪ 2010‬ب) ‪ ،‬المسندات الفارسية المعقدة وحدود‬
‫‪ ،‬التحليالت القائمة على الميراث ‪ ،‬مجلة اللسانيات ‪655-601 :)3( 46 ،‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/persian-cp.html.‬‬
‫ستيفان مولر (‪ ، )2012‬على الكوبوال ‪ ،‬اإلنشاءات النوعية والنوع‬
‫‪ ،‬مسودة ‪ ، http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/copula.html ،‬التحول‬
‫‪.‬جامعة برلين الحرة‬
‫‪Stefan Müller (2013a)، Grammatiktheorie [Grammatical Theory]، number 20 in‬‬
‫‪ ،‬الطبعة الثانية ‪Stauffenburg Einführungen ، Stauffenburg Verlag ،‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/grammatiktheorie.html.‬‬

‫]‪[79‬‬

‫ستيفان مولر‬

‫‪: Eine Einführung‬قواعد بنية الجملة التي يحركها الرأس ‪Stefan Müller (2013b) ،‬‬
‫رقم ‪ 17‬في ‪[Head-Based Phrase Structure Grammar: an Introduction] ،‬‬
‫‪ ،‬الطبعة الثالثة ‪Stauffenburg Einführungen ، Stauffenburg Verlag ،‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/hpsg-lehrbuch.html.‬‬
‫‪ ،‬توحيد كل شيء‪ :‬بعض المالحظات على النحو المبسط ‪c) ،‬ستيفان مولر (‪2013‬‬
‫‪ ،‬لغة ‪ HPSG ، 950-920 :)4( 89 ،‬قواعد البناء ‪ ،‬بساطتها و‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/unifying-everything.html.‬‬
‫‪Stefan Müller (2014a)، Artenvielfalt und Head-Drive Phrase Structure‬‬
‫القواعد النحوية [التنوع البيولوجي وقواعد بنية العبارات التي يحركها الرأس] ‪ ،‬في‬
‫‪ Stauffenburg Einführungen ،‬رقم ‪ 28‬في ‪Syntaxtheorien: Analysen im Vergleich ،‬‬
‫‪ ، Stauffenburg Verlag ،‬ص ‪233 - 187‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/artenvielfalt.html.‬‬
‫إنشاءات بيضاوية الشكل ‪ ،‬واجهات متعددة ‪ ،‬و ‪Stefan Müller (2014b) ،‬‬
‫‪ ،‬بناء الجملة السطحي ‪ ،‬في وقائع القواعد الرسمية ‪ ، 2004‬ص ‪109-91‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/surface.html.‬‬
‫‪c) ، Kernigkeit: Anmerkungen zur‬ستيفان مولر (‪2014‬‬
‫بعض المالحظات على ‪Kern-Peripherie-Unterscheidung [Coriness:‬‬
‫التمييز بين النواة والمحيط] ‪ ،‬في أندرياس نولدا ‪ ،‬وأثينا سيوبي ‪ ،‬و‬
‫العدد ‪ ، Zwischen Kern und Peripherie ، 76‬محررون ‪Antonio Machicao y Priemer ،‬‬
‫‪in studia grammatica، pp.25–39، de Gruyter،‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/kernigkeit.html.‬‬
‫جملة[ ‪Stefan Müller (2014d)، Satztypen: Lexikalisch oder / und phrasal‬‬
‫‪ Jörg Meibauer ،‬و ‪ Rita Finkbeiner‬أنواع‪ .‬معجمًي ا و ‪ /‬أو بصيغة] ‪ ،‬في‬
‫‪editors، Satztypen und Konstruktionen im Deutschen، Linguistik - Impulse und‬‬
‫‪.‬تيندينزن ‪ ،‬دي جروتر ‪ ،‬أن يظهر‬
‫ستيفان مولر (‪ 2015‬أ) ‪ ،‬هيكل الجمل األلمانية‪ :‬تحليل مع خاص‬
‫النظر في ما يسمى واجهات متعددة ‪ ،‬نظرية التوجه تجريبيا‬
‫‪ ،‬علم الصرف والنحو ‪ ،‬مطبعة علوم اللغة‬
‫‪.‬قيد اإلعداد ‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/gs.html ،‬‬
‫ستيفان مولر (‪ 2015‬ب) ‪ ،‬النظرية النحوية‪ :‬من القواعد التحويلية‬
‫إلى األساليب القائمة على القيود ‪ ،‬رقم ‪ 1‬في مالحظات المحاضرة في اللغة‬
‫‪.‬العلوم ‪ ،‬مطبعة علوم اللغة ‪ ،‬قيد اإلعداد‬
‫‪ Tibor‬و ‪ Artemis Alexiadou‬ملخص ‪ ،‬في ‪c) ، HPSG -‬ستيفان مولر (‪2015‬‬
‫قبلة ‪ ،‬محررون ‪ ،‬بناء الجملة ‪ -‬النظرية والتحليل‪ .‬كتيب دولي ‪ ،‬رقم‬
‫‪ ،‬في كتيبات اللغويات وعلوم االتصال ‪ ،‬الفصل ‪42.2 27‬‬
‫‪ ،‬والتر دي جروتر ‪ ،‬الطبعة الثانية‬
‫‪.‬قيد الطباعة ‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/hpsg-hsk.html ،‬‬
‫‪) ، Beschränkungen‬ستيفان مولر وفيليكس بيلداور وفيليبا كوك (‪2012‬‬
‫القيود على[ ‪für die scheinbar mehrfache Vorfeldbesetzung im Deutschen‬‬
‫‪ ،‬واجهات متعددة واضحة باللغة األلمانية] ‪ ،‬في محرر كوليت كورتيس‬

‫]‪[80‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬

‫‪ Eurogermanistik ،‬رقم ‪ 31‬في ‪Satzeröffnung. Formen ، Funktionen ، Strategien ،‬‬


‫‪ ، Stauffenburg Verlag.‬ص ‪128 - 113‬‬
‫ستيفان مولر ومسعود غيومى (‪ ، )2010‬بيرجرام‪ :‬قصة‬
‫‪ IEEE‬من الفارسية ‪ ،‬في إجراءات ‪ HPSG 2010‬تنفيذ جزء‬
‫‪ -‬مؤتمر دولي متعدد في علوم الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات‬
‫‪ ،‬المجلد ‪ ، 5‬ص ‪ (CLA'10) ، 467-461‬تطبيقات اللغويات الحاسوبية‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/pergram.html.‬‬
‫ستيفان مولر وجانا ليبينكوفا (‪ ، )2009‬تراكيب الفعل التسلسلي في‬
‫في وقائع المؤتمر الدولي السادس عشر حول ‪ HPSG ،‬الصينية‪ :‬حساب‬
‫‪ ،‬قواعد قواعد العبارات التي يحركها الرأس ‪ ،‬الصفحات من ‪ 234‬إلى ‪254‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/chinese-svc.html.‬‬
‫‪) ، ChinGram: A TRALE‬ستيفان مولر وجانا ليبينكوفا (‪2013‬‬
‫من لغة الماندرين الصينية ‪ ،‬في وقائع ‪ HPSG‬تنفيذ جزء‬
‫‪ (PACLIC‬المؤتمر السابع والعشرون آلسيا والمحيط الهادئ حول اللغة والمعلومات والحساب‬
‫‪.‬الصفحات ‪ ، 249 - 240‬قسم اللغة اإلنجليزية ‪ ،‬جامعة تشنغتشي الوطنية ‪27) ،‬‬
‫ستيفان مولر وجانا ليبينكوفا (قيد اإلعداد) ‪ ،‬لغة الماندرين الصينية‬
‫قواعد بنية الجملة يحركها الرأس ‪ ،‬نظرية المنحى تجريبًي ا‬
‫‪.‬علم الصرف والنحو ‪ ،‬مطبعة علوم اللغة‬
‫‪Stefan‬‬
‫حول‬ ‫‪Müller‬عشر‬ ‫‪and Bjarne‬‬
‫الدولي الثامن‬ ‫‪ Orsnes‬المؤتمر‬
‫)‪(2011‬في وقائع‬ ‫الدنماركية ‪،‬‬
‫واليديشية ‪،‬‬ ‫‪ ،‬الشتائم الموضعية باللغةاأللمانية ‪،‬‬
‫‪ ،‬قواعد قواعد العبارات التي يحركها الرأس ‪ ،‬ص ‪187 - 167‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/expletives.html.‬‬
‫‪Stefan Müller and Bjarne Orsnes (2013a)، Passive in Danish، English، and‬‬
‫األلمانية ‪ ،‬في وقائع المؤتمر الدولي العشرين حول القيادة الموجهة‬
‫‪.‬قواعد بنية العبارة ‪ ،‬ص ‪160 - 140‬‬
‫لـ ‪ HPSG‬نحو تحليل ‪Stefan Müller and Bjarne Orsnes (2013b) ،‬‬
‫‪ ،‬محرران ‪ Mark-Jan Nederhof ،‬و ‪ Glyn Morrill‬تحول الكائن في اللغة الدنماركية ‪ ،‬في‬
‫‪ ، FG 2012/2013 ،‬القواعد الرسمية‪ :‬المؤتمران الدوليان السابع عشر والثامن عشر‬
‫رقم ‪ 8036‬في مالحظات المحاضرة في علوم الكمبيوتر ‪ ،‬ص ‪ ، 89-69‬سبرينغر‬
‫‪،‬‬
‫‪Verlaghttp://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/object-shift.html.‬‬
‫الدنماركية في عبارة موجهة الرأس ‪Stefan Müller and Bjarne Ørsnes (2015) ،‬‬
‫‪ ،‬قواعد البنية ‪ ،‬علم الصرف والنحو النظري الموجه تجريبًي ا‬
‫‪ ،‬مطبعة علوم اللغة‬
‫‪.‬قيد اإلعداد ‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/danish.html ،‬‬
‫‪) ،‬ستيفان مولر ‪ ،‬بوليت سامفيليان ‪ ،‬وأوليفييه بونامي (قيد اإلعداد‬
‫الفارسية في قواعد بنية العبارات الموجهة الرأس ‪ ،‬تجريبًي ا‬
‫‪ ،‬علم الصرف والنحو النظري ‪ ،‬مطبعة علوم اللغة‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/persian.html.‬‬
‫مناهج معجمية لـ ‪Stefan Müller and Stephen Mark Wechsler (2014) ،‬‬
‫‪ ،‬هيكل الحجة ‪ ،‬اللسانيات النظرية ‪76-1 :)2-1( 40 ،‬‬
‫‪http://hpsg.fu-berlin.de/~stefan/Pub/arg-st.html.‬‬

‫]‪[81‬‬

‫ستيفان مولر‬

‫‪ ،‬مارياكريستينا موسو ‪ ،‬أندريا مورو ‪ ،‬فولكمار جالوتشي ‪ ،‬ميشيل رينتجيس‬


‫‪) ،‬يورغن ريتشينباخ وكريستيان بوشل وكورنيليوس ويلر (‪2003‬‬
‫‪.‬منطقة بروكا وغريزة اللغة ‪ ،‬علم األعصاب الطبيعي ‪781-774 :)7( 6 ،‬‬
‫كالوس نيتر (‪ ، )1991‬ظواهر اتحاد البند والمسندات المعقدة في‬
‫‪ ، Clause Structure and Word‬األلمانية ‪ ،‬في كالوس نيتر ومايك ريب ‪ ،‬محرران‬
‫‪.‬جامعة إدنبرة ‪ DYANA R1.1.B ،‬ترتيب االختالف في الجرمانية ‪ ،‬تقرير‬
‫فريدريك ج‪ .‬نيوماير (‪ ، )2005‬اللغات الممكنة والمحتملة‪ :‬جيل‬
‫‪.‬منظور حول التصنيف اللغوي ‪ ،‬مطبعة جامعة أكسفورد‬
‫فريدريك ج‪.‬نيوماير (‪ ، )2010‬حول المفاهيم المقارنة والوصفية‬
‫‪.‬اللغة ‪ Haspelmath ، 695-688 :)3( 86 ،‬الفئات‪ :‬رد على‬
‫سراب نيوجي وروبرت سي بيرويك (‪ ، )2005‬تنفيذ بسيط‬
‫و ‪ ، UG‬محرر ‪ Anna Maria Di Sciullo ،‬في ‪ Hale-Keyser ،‬نظرية التأسيس‬
‫‪ Linguistik‬النظم الخارجية‪ :‬اللغة والدماغ والحساب ‪ ،‬العدد ‪ 75‬في‬
‫‪.‬أكتويل ‪ /‬اللغويات اليوم ‪ ،‬ص ‪ ، 288-269‬شركة جون بنجامين للنشر‬
‫تنفيذ حتمية ‪Torbjørn Nordgård (1994) ، E-Parser:‬‬
‫‪.‬الحاسبات والعلوم اإلنسانية ‪ GB ، 272-259 :)5-4( 28 ،‬نظام االعراب المرتبط بـ‬
‫‪ ،‬جيفري نونبيرج ‪ ،‬إيفان أ‪.‬ساغ ‪ ،‬وتوماس واسو (‪ ، )1994‬التعبيرات االصطالحية‬
‫‪.‬اللغة ‪538-491 :)3( 70 ،‬‬
‫ستيفان أويبن وجون أ‪.‬كارول (‪ ، )2000‬هندسة المحلل اللغوي و‬
‫‪ ،‬تحديد مالمح األداء ‪ ،‬هندسة اللغة الطبيعية ‪97-81 :)1( 6 ،‬‬
‫‪http://www.delph-in.net/itsdb/publications/parsing.ps.gz.‬‬
‫ستيفان أويبين ودانييل ب‪ .‬فليكينغر (‪ ، )1998‬نحو منهجي‬
‫التنميط النحوي‪ .‬اختبار التكنولوجيا بعد عشر سنوات ‪ ،‬مجلة الكمبيوتر‬
‫‪ ،‬الكالم واللغة ‪436-411 :)4( 12 ،‬‬
‫‪http://www.delph-in.net/itsdb/publications/profiling.ps.gz ،‬‬
‫‪).‬عدد خاص بالتقييم(‬
‫‪) ، tsnlp - Test Suites‬ستيفان أويبين ‪ ،‬كالوس نيتر ‪ ،‬وجوديث كالين (‪1997‬‬
‫‪ ، Linguistic‬محرر ‪ John Nerbonne ،‬من أجل معالجة اللغة الطبيعية ‪ ،‬في‬
‫‪ CSLI.‬قواعد البيانات ‪ ،‬ص ‪ ، 36 - 13‬منشورات‬
‫النفي المسبق باللغة الدنماركية ‪ ،‬في وقائع يوم ‪Bjarne Ørsnes (2009) ، 16‬‬
‫‪.‬المؤتمر الدولي حول قواعد بنية العبارات التي يحركها الرأس ‪ ،‬ص ‪٢٧٥-٢٥٥‬‬
‫جيرالد بن (‪ ، )2004‬تحقيق التوازن بين الوضوح والكفاءة في منطق الميزات المكتوبة‬
‫من خالل التأخير ‪ ،‬في وقائع االجتماع ‪ 42‬للجمعية ل‬
‫‪.‬اللغويات الحاسوبية ‪ ،‬ص ‪246 - 239‬‬
‫ديفيد إم بيرلماتر (‪ ، )1978‬المبنيون الالشخصيون والغير مؤذون‬
‫فرضية ‪ ،‬في وقائع االجتماع السنوي الرابع لعلم اللغة بيركلي‬
‫‪.‬المجتمع ‪ ،‬ص ‪189 - 157‬‬
‫ستانلي روي بيتريك (‪ ، )1965‬إجراءات االعتراف بالتحول‬
‫‪ ،‬غرامارز ‪ ،‬دكتوراه‪ .‬أطروحة ‪ ،‬قسم اللغات الحديثة ‪ ،‬معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا‬
‫‪http://hdl.handle.net/1721.1/13013.‬‬

‫]‪[82‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬

‫‪ ،‬كولين فيليبس (‪ ، )2003‬الترتيب الخطي والدائرة االنتخابية ‪ ،‬التحقيق اللغوي‬


‫‪34 (1): 37-90.‬‬
‫بونت وآرثر‬
‫الطبيعية‬ ‫هاري‬
‫اللغة‬ ‫فيفي‬
‫رقم ‪6‬‬‫متحرك ‪،‬‬ ‫غيرغير‬
‫متصلة ‪،‬‬ ‫انتخابيةرأس‬
‫(‪ ، )1996‬على‬ ‫جيه بوالرد‬
‫محررون ‪ ،‬دائرة‬ ‫فانكارل‬
‫هورك ‪،‬‬
‫معالجة ‪ ،‬ص ‪ ، 305-279‬موتون دي جروتر ‪ ،‬أطروحة ماجستير من‬
‫‪1990.‬‬
‫‪Carl J.Pulard and Ivan A. Sag (1987)، Information-Based Syntax and‬‬
‫‪ CSLI.‬منشورات ‪ CSLI ،‬علم المعاني ‪ ،‬رقم ‪ 13‬في مالحظات محاضرات‬
‫كارل جيه بوالرد وإيفان أ‪.‬ساغ (‪ ، )1994‬هيكل العبارات الموجهة بواسطة الرأس‬
‫‪.‬القواعد ‪ ،‬دراسات في اللغويات المعاصرة ‪ ،‬مطبعة جامعة شيكاغو‬
‫‪ ،‬عدم اتساق علم الوجود اللغوي الحيوي لتشومسكي ‪Paul M. Postal (2009) ،‬‬
‫‪.‬اللغويات الحيوية ‪123-104 :)1( 3 ،‬‬
‫في إحالة القضية و "الملحقات مثل ‪Adam Przepiórkowski (1999) ،‬‬
‫‪ Andreas‬و ‪ Jean-Pierre Koenig‬و ‪ Gert Webelhuth‬يكمل "‪ ،‬في‬
‫‪ ،‬كاثول ‪ ،‬محررين ‪ ،‬الجوانب المعجمية والبنائية للتفسير اللغوي‬
‫‪ ، CSLI‬رقم ‪ 1‬في دراسات في المعجم القائم على القيد ‪ ،‬ص ‪245 - 231‬‬
‫‪.‬المنشورات‬
‫جيفري ك‪.‬بولوم (‪ ، )1985‬بافتراض بعض نسخة من نظرية شريط إكس ‪ ،‬في أوراق‬
‫‪.‬من االجتماع السنوي الحادي والعشرين لجمعية شيكاغو اللغوية ‪ ،‬ص ‪353-323‬‬
‫جيفري ك‪ .‬بولوم (‪ ، )1989‬اللسانيات الرسمية تلتقي بالبوجوم ‪ ،‬ناتشورال‬
‫‪ ،‬اللغة والنظرية اللغوية ‪143-137 :)1( 7 ،‬‬
‫‪http://dx.doi.org/10.1007/BF00141350.‬‬
‫جيفري ك‪.‬بولوم (‪ ، )1991‬خدعة مفردات اإلسكيمو العظيمة وغيرها‬
‫‪.‬مقاالت غير موقرة عن دراسة اللغة ‪ ،‬مطبعة جامعة شيكاغو‬
‫جيفري ك‪.‬بولوم (‪ ، )2007‬تطور األطر النظرية للنموذج في‬
‫‪ ESSLLI 2007‬اللغويات ‪ ،‬في بناء الجملة النموذجي النظري في ‪ - 10‬وقائع‬
‫‪ ،‬أغسطس ‪ ،‬الصفحات ‪ MTS @ 10 ، 13-17 10-1‬ورشة عمل‬
‫‪http://cs.earlham.edu/esslli07mts/.‬‬
‫جيفري ك‪.‬بولوم وباربرا سي شولز (‪ ، )2001‬حول التمييز‬
‫بين األطر النحوية التوليدية والتعدادية والنموذجية ‪ ،‬في‬
‫فيليب دي جروت ‪ ،‬جلين موريل ‪ ،‬وكريستيان ريتور ‪ ،‬محررين ‪ ،‬لوجيكال‬
‫جوانب اللغويات الحاسوبية‪ :‬المؤتمر الدولي الرابع ‪ ،‬رقم ‪ 2099‬في‬
‫‪ ، Springer Verlag.‬مالحظات محاضرة في علوم الكمبيوتر ‪ ،‬ص ‪43-17‬‬
‫جيفري ك‪ .‬بولوم وباربرا سي شولز (‪ ، )2002‬التقييم التجريبي لـ‬
‫‪.‬حجج تحفيز الفقر ‪ ،‬المراجعة اللغوية ‪50-9 :)2-1( 19 ،‬‬
‫‪ Tibor Kiss ،‬و ‪ Artemis Alexiadou‬مارك ريتشاردز (‪ ، )2015‬بساطتها ‪ ،‬في‬
‫‪ ، Syntax - Ein internationales Handbuch zeitgenö chassischer Forschung،‬المحررين‬
‫المجلد ‪ 42‬من كتيبات اللغويات وعلوم االتصال ‪ ،‬موتون دي‬
‫‪.‬الطبعة الثانية ‪Gruyter ،‬‬

‫]‪[83‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪ ،‬جون روبرت روس (‪ ، )1967‬القيود على المتغيرات في النحو ‪ ،‬دكتوراه‪ .‬أطروحة ‪ ،‬معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا‬
‫مستنسخة من قبل اللغويات بجامعة إنديانا ‪http://www.eric.ed.gov/ ،‬‬
‫‪.‬النادي‬
‫‪ ،‬إنشاءات الجمل النسبية اإلنجليزية ‪ ،‬مجلة اللسانيات ‪Ivan A. Sag (1997) ،‬‬
‫‪33 (2): 431-484 ، http://lingo.stanford.edu/sag/papers/rel-pap.pdf.‬‬
‫‪ ،‬إنشاءات فجوة اللغة اإلنجليزية ‪ ،‬اللغة ‪Ivan A. Sag (2010) ، 545-486 :)3( 86 ،‬‬
‫‪http://lingo.stanford.edu/sag/papers/xcons.pdf.‬‬
‫قواعد البناء القائمة على اإلشارة‪ :‬ملخص غير رسمي ‪ ،‬إن ‪Ivan A. Sag (2012) ،‬‬
‫‪ ،‬محرران ‪ ،‬قواعد البناء القائمة على اإلشارة ‪ Ivan A. Sag ،‬و ‪Hans C. Boas‬‬
‫‪ CSLI ،‬الصفحات ‪ ، 202-69‬منشورات ‪ CSLI ،‬رقم ‪ 193‬في مالحظات محاضرة‬
‫‪http://lingo.stanford.edu/sag/papers/theo-syno.pdf.‬‬
‫الكفاءة المتوافقة مع األداء ‪Ivan A. Sag and Thomas Wasow (2011) ،‬‬
‫‪ ،‬القواعد ‪ ،‬في روبرت بورسلي وكيرستي بورجارس ‪ ،‬محرران‬
‫البنية غير التحويلية‪ :‬النماذج الرسمية والصريحة للقواعد‪ :‬دليل‬
‫‪ ، Blackwell Publishing Ltd.‬النماذج الحالية ‪ ،‬ص ‪377-359‬‬
‫‪:‬إيفان أ‪.‬ساغ ‪ ،‬توماس واسو ‪ ،‬وإميلي م‪.‬بندر (‪ ، )2003‬النظرية النحوية‬
‫‪ CSLI ،‬منشورات ‪ CSLI ،‬مقدمة رسمية ‪ ،‬العدد ‪ 152‬في مالحظات محاضرات‬
‫‪.‬الطبعة الثانية‬
‫‪ ،‬الفارسية ‪ Ezafe‬بوليت سامفيليان (‪ ، )2007‬تحليل أ (أشباه) لصيغة‬
‫‪.‬مجلة اللسانيات ‪645-605 :43 ،‬‬
‫‪ ، PF‬أولي ساورالند وبول إلبورن (‪ ، )2002‬إعادة اإلعمار الشامل‬
‫‪.‬الحركة والنظام االشتقاقي ‪ ،‬التحقيق اللغوي ‪319-283 :)2( 33 ،‬‬
‫‪Harris B. Savin and Ellen Perchonock (1965)، Grammatical Structure and‬‬
‫االستدعاء الفوري للجمل اإلنجليزية ‪ ،‬مجلة التعلم اللفظي واللفظي‬
‫‪.‬السلوك ‪353–348 :)5( 4 ،‬‬
‫‪Barbara C. Scholz and Geoffrey K. Pullum (2002) ، Searching for arguments‬‬
‫‪.‬لدعم األصولية اللغوية ‪ ،‬المراجعة اللغوية ‪223-185 :)2-1( 19 ،‬‬
‫إدوارد ب‪.‬ستابلر (‪ ، )1987‬تقييد قواعد المنطق باستخدام‬
‫‪.‬النظرية الملزمة للحكومة ‪ ،‬اللغويات الحاسوبية ‪10-1 :)2-1( 13 ،‬‬
‫‪ ،‬إدوارد ب‪.‬ستابلر (‪ ، )1992‬النهج المنطقي لبناء الجملة‪ :‬األسس‬
‫‪ ،‬مواصفات وتطبيقات نظريات الحكومة وااللتزام‬
‫‪.‬في معالجة اللغة الطبيعية ‪ ،‬مطبعة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ‪ ACL-MIT‬سلسلة الصحافة‬
‫إدوارد ب‪.‬ستابلر (‪ ، )2001‬القواعد النحوية واالعتراف البسيط ‪ ،‬في المسيحية‬
‫‪، Linguistic Form and‬محرران ‪Rohrer، Antje Rossdeutscher، and Hans Kamp،‬‬
‫‪ ،‬حسابها ‪ ،‬رقم ‪ 1‬في دراسات في اللغويات الحاسوبية ‪ ،‬ص ‪352-327‬‬
‫‪ CSLI.‬منشورات‬
‫إدوارد ب‪.‬ستابلر (‪ ، )2010‬بعد الحوكمة ونظرية االرتباط ‪ ،‬في جوهان‬
‫محرران ‪ ،‬كتيب ‪ GB Alice ter Meulen ،‬و ‪FAK van Benthem‬‬
‫‪ ،‬المنطق واللغة ‪ ،‬ص ‪ ، 414-395‬مطبعة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ‪ ،‬الطبعة الثانية‬
‫‪http://www.linguistics.ucla.edu/people/stabler/afterGB.pdf.‬‬
‫]‪[84‬‬

‫‪ CoreGram‬مشروع‬
‫إدوارد ب‪.‬ستابلر (‪ ، )2011‬وجهات نظر حسابية حول بساطتها ‪ ،‬إن‬
‫‪ ،‬سيدريك بويكس ‪ ،‬محرر ‪ ،‬دليل أكسفورد للبساطة اللغوية‬
‫‪ ، http:‬الفصل ‪ ، 27‬الصفحات من ‪ 616‬إلى ‪ ، 641‬مطبعة جامعة أكسفورد‬
‫‪//www.linguistics.ucla.edu/people/stabler/Stabler10-Min.pdf.‬‬
‫‪) ، Combinatory Categorial‬مارك جيه ستيدمان وجيسون بالدريدج (‪2006‬‬
‫‪ ،‬النحو ‪ ،‬في كيث براون ‪ ،‬محرر ‪ ،‬موسوعة اللغة واللغويات‬
‫‪.‬ص ‪ ، 621-610‬إلسفير ‪ ،‬الطبعة الثانية‬
‫‪ ،‬لوك ستيلز ‪ ،‬محرر (‪ ، )2011‬أنماط التصميم في قواعد البناء الموائع‬
‫رقم ‪ 11‬في األساليب اإلنشائية للغة ‪ ،‬جون بنجامينز‬
‫شركة النشر‬
‫‪ Thomas Hoffmann and‬قواعد البناء السائلة ‪ ،‬في ‪Luc Steels (2013) ،‬‬
‫‪ ،‬غرايم تروسديل ‪ ،‬المحررين ‪ ،‬دليل أكسفورد لقواعد البناء‬
‫‪.‬مطبعة جامعة أكسفورد‬
‫أوليفر سهر (‪ ، )1999‬الجوانب الحسابية للشكلية النحوية لـ‬
‫اللغات ذات الترتيب الحر للكلمات ‪ ،‬أطروحة الماجستير ‪ ،‬قسم الحاسب اآللي‬
‫‪ ،‬العلوم ‪ ،‬جامعة إبرهارد كارلس توبنغن‬
‫‪http://www.sfs.uni-tuebingen.de/hpsg/archive/bibliography/‬‬
‫‪ / suhre_lsl-thesis.pdf.‬أوراق‬
‫‪.‬مايكل ك تانينهاوس ‪ ،‬مايكل ج‪ .‬سبيفي نولتون ‪ ،‬كاثلين م‬
‫إيبرهارد ‪ ،‬وجولي سي‪.‬سيديفي (‪ ، )1995‬التكامل البصري واللغوي‬
‫‪ ،‬معلومات في فهم اللغة المنطوقة ‪ ،‬العلوم‬
‫‪268 (5217): 1632–1634 ، http://www.bcs.rochester.edu/people/mtan/‬‬
‫‪Tanenhaus_Sci.pdf .‬المنشورات ‪1995 /‬‬
‫‪.‬مايكل ك تانينهاوس ‪ ،‬مايكل ج‪ .‬سبيفي نولتون ‪ ،‬كاثلين م‬
‫إيبرهارد ‪ ،‬وجولي سي‪.‬سيديفي (‪ ، )1996‬استخدام حركات العين لدراسة الكالم‬
‫فهم اللغة‪ :‬دليل على التزايد البصري بوساطة‬
‫ترجمة فورية في توشيو إينوي وجيمس إل ماكليالند ‪ ،‬محرران ‪ ،‬معلومات‬
‫التكامل في اإلدراك والتواصل ‪ ،‬العدد السادس عشر في االهتمام و‬
‫‪.‬األداء ‪ ،‬ص ‪ ، 478-457‬مطبعة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا‬
‫مايكل توماسيلو (‪ ، )2003‬بناء لغة‪ :‬نظرية قائمة على االستخدام‬
‫‪.‬اكتساب اللغة ‪ ،‬مطبعة جامعة هارفارد‬
‫‪ ،‬فرانك فان ايندي وليزبيث أوغستينوس (‪ ، )2014‬التكملة التكميلية‬
‫تقطعت بهم السبل باللغة الهولندية ‪ ،‬في وقائع ‪ adpostion 21‬استخراج و‬
‫المؤتمر الدولي حول قواعد هيكل العبارات التي يحركها الرأس ‪ ،‬جامعة في‬
‫الجاموس ‪ ،‬ص ‪175 - 156‬‬ ‫‪،‬‬
‫‪http://cslipublications.stanford.edu/HPSG/‬‬
‫‪2014 / vaneynde-augustinus.pdf.‬‬
‫ريمي فان تريجب (‪ ، )2013‬مقارنة بين قواعد البناء الموائع‬
‫‪.‬وقواعد البناء والتشييد المبنية على اإلشارات ‪ ،‬والتركيبات واإلطارات ‪116-88 :)1( 5 ،‬‬
‫التبعيات بعيدة المدى بدون حشو ‪ −‬الفجوات‪ :‬أ ‪Remi van Trijp (2014) ،‬‬
‫بديل وظيفي معرفي في قواعد البناء السائلة واللغة و‬
‫‪.‬اإلدراك ‪ ،‬ص ‪29 - 1‬‬

‫]‪[85‬‬

‫ستيفان مولر‬
‫‪،‬ميتينا فينسترا (‪ ، )1998‬إضفاء الطابع الرسمي على برنامج الحد األدنى ‪ ،‬دكتوراه‪ .‬فرضية‬
‫‪.‬جرونينجن ‪Rijksuniversiteit‬‬
‫مرة أخرى"‪ :‬أ" ‪ wieder‬القراءات المختلفة ل ‪Arnim von Stechow (1996) ،‬‬
‫‪.‬حساب بنيوي ‪ ،‬مجلة علم الداللة ‪138-87 :)2( 13 ،‬‬
‫‪ ،‬مويرا ييب ‪ ،‬وجوان مالينغ ‪ ،‬وراي إس‪.‬جاكيندوف (‪ ، )1987‬حالة في طبقات‬
‫‪.‬اللغة ‪250-217 :)2( 63 ،‬‬
‫‪.‬أرنولد إم زويكي ‪ ،‬جويس فريدمان ‪ ،‬باربرا سي هول ‪ ،‬ودونالد إي‬
‫‪ Transformational‬من أجل ‪ MITER‬إجراء التحليل النحوي ‪Walker (1965) ،‬‬
‫‪ ،‬ص ‪ FALL ، 326-317‬النحو ‪ ،‬في وقائع مؤتمر الكمبيوتر المشترك‬
‫‪http://doi.ieeecomputersociety.org/10.1109/AFIPS.1965.108.‬‬

‫‪.‬هذا العمل ُم رخص بموجب رخصة المشاع اإلبداعي َن سب الُم صَّنف ‪3.0‬‬
‫‪http://creativecommons.org/licenses/by/3.0/‬‬
‫‪ ‬‬
‫]‪[86‬‬

‫عرض إحصائيات المنشور عرض إحصائيات المنشور‬

You might also like