You are on page 1of 41

‫ب‬ ‫لت‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫م‬‫ع‬‫ل‬‫ا‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫س‬‫ل‬

‫ليل نص في ا ات و ية رو ةي‬‫ا‬ ‫ح‬ ‫ت‬

‫المجال الثاني‪ :‬الحكامة والتدبير في منظومة التربية والتكوين (‪)25%‬‬


‫المجاالت الفرعية‬

‫مستويات الحكامة في النظام التربوي‪،‬‬ ‫‪.1‬‬


‫الهياكل التنظيمية وأدوار الفاعلين والمتدخلين‪،‬‬ ‫‪.2‬‬
‫مقاربات وآليات التدبير‪،‬‬ ‫‪.3‬‬
‫تدبير المخاطر واألزمات‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫مستويات الحكامة في النظام التربوي – مفهوم الحكامة‬
‫التواصل والشفافية والحق‬
‫في إيصال المعلومة‬
‫إدارة المخططات‬ ‫مقاربة حديثة في تدبير‬
‫والمشاريع المندمجة‬ ‫المؤسسات‬

‫مفهوم الحكامة‬ ‫المقاربة التشاركية في‬


‫اتخاذ القرارات‬
‫أداة للضبط و التوجيه و‬
‫التدبير‬
‫أسلوب يعتمد حسن التنظيم‬ ‫ربط المسؤولية‬
‫وتوزيع المسؤوليات‬ ‫بالمحاسبة‬
‫مستويات الحكامة في النظام التربوي – مفاهيم أساسية‬
‫• المركزية تهدف إلى تركيز السلط في مركز قرار واحد والذي يمكن أن يفوض جزءا من هذه‬
‫السلط إلى أعوانه عن طريق ما يسمى بالالتمركز‪ .‬هذه العملية عملية تُباشر داخل المنظومة‬
‫اإلدارية حيث أن العالقة التي تربط بين مختلف مكونات هذه المنظومة هي عالقة مبنية أوال على‬
‫سلطة تسلسلية وثانيا على مبدأ التعيين‪.‬‬
‫• المركزية هي شكل من أشكال التنظيم اإلداري ترتكز السلطة فيه على مصدر واحد‪ ،‬الشيء الذي‬
‫يلغي اتخاد أي قرار على المستوى المحلي‪ .‬فالدولة هي المصدر الوحيد لألوامر والمركز الوحيد‬
‫لتسيير دواليبها‪.‬‬
‫• الالتمركز هو أسلوب من أساليب المركزية يعني تحويل اختصاصات لصالح أعوان معينين من‬
‫طرف الدولة يمارسون عملهم على مستوى مجموع التراب الوطني حسب التقسيم اإلداري‪ ،‬إال أن‬
‫هذه السلطات المحلية تبقى مرتبطة بالمركز وتخضع لرقابة تسلسلية‪.‬‬
‫• الالمركزية تميل إلى تعدد مراكز القرار وذلك بإعطاء السلطة للمعنيين باألمر لممثليهم المباشرين‬
‫حيث أن العالقة بين السلطة المركزية والمنتخبين المحليين مبنية أوال على المراقبة على األعمال‬
‫وليس على األشخاص وثانيا على مبدأ االنتخاب‪.‬‬
‫المرجع‪ :‬كتاب الجهوية المتقدمة بين الالمركزية والالتمركز‬
‫(الجانب القانون والمحاسبي) للمؤلف نبيه محمد‬
‫مستويات الحكامة في النظام التربوي‬
‫الحكامة التـرابية للمنظومة التـربوية في أفق الجهوية المتقدمة‪:‬‬
‫لم تختزل الرؤية االستراتيجية لإلصالح ‪ 2030-2015‬قضية الحكامة كما هو األمر بالنسبة‬
‫إلى الميثاق الوطنـي للتـربية والتكويـن (الذي حصرهـا فـي استقاللية المؤسسات وفـي التنظيـم‬
‫التـرابي غيـر المتمركز والطمـوح نحـو إبـرام شـراكات مـع الجماعـات التـرابية)‪ ،‬بل اعتبـرت‪،‬‬
‫أكثـر من ذلك‪ ،‬أن المقومات األساسية لتحقيق الحكامة الجـيدة‪ ،‬تمتد إلى خمسـة أركان‪ ،‬تتمثـل‬
‫فـي‪:‬‬
‫‪ .1‬التقائية السياسات العمومية؛‬
‫‪ .2‬وإرساء نظام للحكامة التـرابية في أفق الجهوية المتقدمة؛‬
‫‪ .3‬والنهوض بمقومات الشراكة والتعاقدات بيـن األطراف المعنية؛‬
‫‪ .4‬وتطويـر النظام المؤسساتي لقيادة المنظومة وتقييمها وضمان جودتها؛‬
‫‪ .5‬وتمويل المنظومة التـربوية‪.‬‬
‫مستويات الحكامة في النظام التربوي‬

‫ضمن هذا المنحى‪ ،‬تتطلع الرؤية االستراتيجية لإلصالح‪ ،‬إلى االرتقاء بمنظومة التـربية‬
‫والتكويـن والبحث العلمي‪ ،‬إلـى صلـب التوجهـات الدسـتورية الجديـدة للدولـة‪ ،‬الراميـة إلـى‬
‫تحقيـق الالمركزية والجهويـة المتقدمة‪ ،‬وتناسـق السياسـات العموميـة‪ ،‬لتطويـر الحقـوق‬
‫األساسية فـي أفـق التنميـة المستدامة‪.‬‬
‫يقر المجلس األعلى للتربية والتكوين بوجود تقدم ملحوظ لالمركزية في منظومة التـربية‬
‫والتكويـن؛ إذ يستند هدا اإلقرار إلـى تطويـر التنظيـم الالمتمركـز عـن طريـق تفويـض‬
‫الصالحيات للمصالـح الخارجـية للقطاعـات المعنية‪ ،‬وإحـداث مؤسسـات عموميـة ذات االمتداد‬
‫الجهـوي‪ ،‬وإشـراك ممثلـي الجماعـات التـرابية فـي الهيئـات اإلدارية والتعاقـد معهـا‪.‬‬
‫مستويات الحكامة في النظام التربوي‬

‫محدودية الالمركزية والالتمركز‪:‬‬


‫حيث تظل أغلب مكونات منظومة التـربية والتكويـن‪ ،‬ضمن اختصاصات القطاعات الحكومية‪ ،‬التـي‬
‫تمارس الصالحيات المرتبطة بها‪ ،‬إما بطريقة مركزية‪ ،‬أو عبـر مؤسسات عمومية خاضعة لوصايتها‪.‬‬

‫لذلـك‪ ،‬فاستشـراف أفـق الجهويـة المتقدمة فـي االرتقاء بحكامـة منظومـة التـربية والتكويـن‪ ،‬يتطلـب‬
‫تدبيـر مرحلـة أكثــر لالتمركـز والالمركزية‪ ،‬مـن أجـل انتقاليـة‪ ،‬تــروم تطويــر االستقاللية‬
‫واالنسجام داخـل المنظومة‪.‬‬
‫مستويات الحكامة في النظام التربوي‬

‫يعتبر المجلس أن بلـوغ الالمركزية التـرابية للمنظومـة التـربوية القائمـة علـى الجهويـة المتقدمة فـي‬
‫أفـق ‪ ، 2030‬خيـار حاسـم‪ .‬ووضع أربعـة رهانـات مـن أجل ذلـك‪:‬‬
‫‪ .1‬رهان تأميـن تماسك المنظومة على المستوى المركزي ومالءمتها مع متطلبات الجهوية المتقدمة‪،‬‬
‫‪ .2‬رهـان التوصـل إلـى خطـة معلنـة لالنتقال بمنظومـة التـربية والتكويـن مـن إطـار الالمركزية‬
‫الوظيفيـة إلـى الالمركزية التــرابية القائمـة علـى الجهويـة المتقدمة‪،‬‬
‫‪ .3‬رهان االرتقاء بالحكامة التـربوية بجميع مقوماتها‪ ،‬عبـر تعزيـز االستقاللية في التدبيـر‪ ،‬وتطويـر‬
‫المشاركة في القرار‪ ،‬وربط المسؤولية بالمحاسبة‪.‬‬
‫‪ .4‬رهان إدماج اإلدارة الرقمية في سيـرورات الحكامة التـرابية للمنظومة‪.‬‬

‫المرجع‪ :‬التقرير السنوي عن حصيلة وآفاق عمل المجلس األعلى للتربية والتكوين ‪2018-‬‬
‫الهياكل التنظيمية وأدوار الفاعلين والمتدخلين‬
‫الهياكل التنظيمية‪:‬‬
‫❖على المستوى الجهوي (األكاديميات الجهوية)‪:‬‬
‫المجالس اإلدارية لألكاديميات كبنية تدبيرية للتشاور و المشاركة و المحاسبة و المساءلة‪،‬‬
‫❖على المستوى اإلقليمي (المديريات اإلقليمية)‪:‬‬
‫يالحظ غياب تام لبنية تدبيرية تضطلع بمهام المراقبة وتتبع تنفيذ المخططات التربوية على غرار‬
‫المجلس اإلداري لألكاديمية‪.‬‬
‫❖على المستوى المحلي (المؤسسات التعليمية)‪:‬‬
‫مجالس التدبير لكن يالحظ أن غالبيتها ال تشتغل على الوجه األكمل و ذلك راجع باألساس لضعف‬
‫الحكامة المحلية و لغياب ثقافة تدبيرية تنبني باألساس على تعبئة و انخراط و إشراك جميع الفاعلين و‬
‫الشركاء في اتخاذ القرار التربوي المحلي‪.‬‬
‫الهياكل التنظيمية وأدوار الفاعلين والمتدخلين‬
‫الفاعلون والمتدخلون‪:‬‬
‫إن نهج الحكامة يعتمد على حسن التنظيم و توزيع المسؤوليات وتعزيز القدرات و دعم التواصل‬
‫داخليا وخارجيا‪ .‬كما يشمل مفهوم الحكامة الجيدة أو الرشيدة مجموعة من المبادئ من بينها‪ :‬الشفافية‪،‬‬
‫الحق في إيصال المعلومات المالئمة و الولوج إليها‪ ،‬ضمان حقوق وواجبات كافة الفاعلين‬
‫والمتدخلين في صناعة القرار وربط مسؤوليات المدبرين بالمحاسبة و المساءلة …‬
‫ومن أبرز المتدخلين و الفاعلين التربويين الذين يجب إشراكهم في جميع مستويات صنع القرار‬
‫التربوي نجد‪:‬‬
‫✓ جمعيات أباء وأمهات و أولياء التالميذ‪،‬‬
‫✓ النقابات التعليمية‪،‬‬
‫✓ جمعيات المجتمع المدني المهتمة بالشأن التعليمي‬
‫✓الجماعات المحلية ‪...‬‬
‫مقاربات وآليات التدبير‬

‫إن حسن التدبير يعتمد على المقاربات الحديثة في التسيير ( التدبير التشاركي‪ ،‬التدبير بالنتائج‪،‬‬
‫التدبير بالمشروع…)‪ ،‬وترسيخ الالمركزية و الالتركيز‪ ،‬وإعمال قيم الشفافية و المساءلة مع ربط‬
‫المسؤولية بالمحاسبة و كذا تفعيل آليات المراقبة و التتبع مع تبسيط المساطر و اإلجراءات اإلدارية‪.‬‬
‫أن الفعالية و النجاعة في التدبير تستلزم االستغالل األمثل للموارد المتاحة من أجل تحقيق األهداف‬
‫المسطرة و النتائج المرجوة‪ .‬مع إشراك حقيقي لكافة الفاعلين و المتدخلين في الشأن التعليمي‬
‫محليا وإقليميا وجهويا ووطنيا في اتخاذ القرار التربوي من خالل تشارك هادف يتم من خالله تعبئة‬
‫جميع الشركاء لالنخراط في صنع القرار التربوي ومواكبة وتتبع اإلصالحات وفق منظور‬
‫تشاركي‪.‬‬
‫مقاربات وآليات التدبير‬

‫من أبرز مقاربات وآليات التدبير نجد‪ :‬التدبير بالمشاريع والتدبير األهداف و التدبير بالنتائج‪.‬‬
‫مقاربات وآليات التدبير‬
‫‪ .1‬التدبير بالمشاريع‪:‬‬
‫• يرتكز هذا األسلوب على النظرة الشمولية لمشروع المؤسسة‪ ،‬ويعتمد في ذلك على ما يلي ‪:‬‬
‫• تشخيص الواقع‪،‬‬
‫• إبراز األهداف‪،‬‬
‫• خطة محكمة للعمل‪،‬‬
‫• توزيع العمل على العاملين بالمؤسسة‪،‬‬
‫• مرحلة االنجاز والتنفيذ‪،‬‬
‫• تقويم العمل وتصحيح األخطاء‪،‬‬
‫• تتبع مراحل العمل‪.‬‬
‫ومن خالل هذه المراحل يتضح أن المشروع يتسم بالتكامل والتناسق‪.‬‬
‫مقاربات وآليات التدبير‬

‫‪ .2‬التدبير بالنتائج‪:‬‬
‫أسلوب يعتمد على النتيجة االستراتيجية كهدف عام‪ .‬وهذه النتيجة االستراتيجية ترتبط بمجموعة من‬
‫العناصر تعتبر كنتائج وسطية‪ .‬والنتيجة االستراتيجية توحد بين جميع النتائج األخرى‪ ،‬وعلى مدى‬
‫تحقق النتائج بأقل قدر من األخطاء أو انعدامها مع مراعاة عامل تدبير الوقت في اإلنجاز‪.‬‬
‫وتتصف النتائج الجيدة بمواصفات أهمها ‪:‬‬
‫• القابلية للتحقيق‪،‬‬
‫• القابلية للقياس بواسطة مؤشرات‪.‬‬
‫مقاربات وآليات التدبير‬

‫‪ .3‬التدبير باألهداف‪:‬‬
‫أسلوب في التدبير يعتمد على ‪ :‬األهداف العامة‪ ،‬األهداف اإلجرائية‪ ،‬مدى القابلية لإلنجاز‪ ،‬والوسائل‬
‫المعتمدة إلنجاز المشروع‪.‬‬
‫تبعا لذلك فإن العاملين بالمؤسسة يتفقون على أهداف مشتركة ويتعاونون على تحقيقها‪.‬‬
‫ولكي تكون النتيجة جيدة البد من اتصاف األهداف المرجوة بالمواصفات التالية‪ :‬الوضوح‪ ،‬الدقة‪،‬‬
‫القابلية لإلنجاز‪ ،‬المعقولية‪ ،‬االستجابة للحاجيات‪ ،‬القابلية للقياس‪ ،‬تحديد مدة اإلنجاز‪.‬‬
‫تدبير المخاطر واألزمات‬

‫مخطط حماية المؤسسات التعليمية‬


‫من المخاطر وتدبير األزمات‬

‫االستعداد لمواجهة الكوارث الطبيعية والمخاطر الناتجة‬


‫عن األنشطة البشرية في انتظار الجهات المختصة لإلنقاذ‬
‫تدبير المخاطر واألزمات‬
‫هدف المخطط‬

‫ضمان السالمة للتالميذ والعاملين بالمؤسسة‬

‫‪ -‬المساعدة على تدبير األزمة داخل المؤسسة‬

‫‪ -‬تنظيم توزيع األدوار‬

‫‪ -‬تطبيق تعليمات السلطات المعنية‬


‫تدبير المخاطر واألزمات‬

‫تطبيق المخطط‬

‫هذا المخطط يأخذ بعين االعتبار‪:‬‬


‫‪-‬المخاطر المرتبطة ببيئة المؤسسة‬
‫‪-‬خصوصية المؤسسة‬
‫تدبير المخاطر واألزمات‬
‫مراحل المخطط‬

‫‪-1‬تعريف المؤسسة‪،‬‬
‫‪ -2‬تحديد المخاطر المحتملة التي يمكن أن تتعرض لها المؤسسة‪،‬‬
‫‪-3‬تكوين فريق القيادة أو خلية األزمة بقيادة السيد المدير‪،‬‬
‫‪-4‬تحديد أدوار أعضاء خلية األزمة‪،‬‬
‫‪-5‬اختيار األماكن المناسبة للحماية من المخاطر المحتملة‪،‬‬
‫‪-6‬إخبار التالميذ‪ ،‬األساتذة‪ ،‬الطاقم اإلداري عند االنتهاء من إعداد المخطط‪.‬‬
‫‪ -1‬تعريف المؤسسة‬
‫معلومات عامة حول المؤسسة التعليمية‬
‫إسم المؤسسة‬
‫رمز المؤسسة‬
‫النيابة‬
‫األكاديمية‬
‫العنوان‬
‫الهاتف‬

‫قرب المؤسسة أو بعدها‬


‫المركز الصحي‪:‬‬
‫الوقاية المدنية‪:‬‬
‫الشرطة‪:‬‬
‫البنية التحتية‬

‫مساحة المؤسسة‬
‫بناء جاهز اوخرساني‬ ‫نوعية البناء‬
‫عدد الحجرات‬
‫المكتبة‬
‫مطعم‬

‫داخلية‬
‫المرافق الصحية‬
‫عدد الموظفين اإلداريين‬
‫عدد االساتذة‬
‫عدد األعوان‬
‫عدد التالميذ‬
‫عدد التالميذ ذوي الحاجات الخاصة‬
‫‪- 2‬المخاطر التي يمكن أن تتعرض لها المؤسسة‬

‫‪-‬الحريق‬
‫‪ -‬الفيضان‬
‫‪ -‬الزالزل‬
‫‪ -‬االنهيار‬
‫‪ -‬الزوبعة‬
‫‪- 3‬تكوين خلية االزمة‬
‫لمواجهة مخاطر الكوارث الطبيعية أو الناجمة عن االنشطة‬
‫البشرية‪ ،‬يتعين على المؤسسة تكوين خلية االزمة او فريق‬
‫القيادة يترأسها السيد المدير‪.‬‬
‫وتتكون هذه الخلية من‪:‬‬
‫‪ -‬السيد المدير‬
‫‪ -‬األساتذة‬
‫‪ -‬األعوان‬
‫‪ -‬ممثلي التالميذ‬
‫‪ -‬ممثلي جمعية األباء‬
‫‪ -‬أعضاء من مجلس التدبير‬
‫‪-4‬بطاقة بتوزيع مهام خلية االزمة عند وقوع الكارثة‬
‫المهمة‬ ‫الصفة‬ ‫االسم‬
‫اإلعالن عن األزمة وانطالق‬ ‫السيد المدير‪:‬‬
‫مخطط الحماية من المخاطر‬ ‫رقم الهاتف‪:‬‬
‫ربط اإلتصال بالسلطات‬ ‫السيد المدير‬
‫المحلية ومؤسسات اإلنقاد‪ ،‬ثم‬
‫إخبار الموظفين بتعليمات‬
‫السلطات المعنية‬
‫عضوين من خلية االزمة السهر على سير عملية تجميع‬
‫التالميذ‬ ‫(استاذ‪ ،‬عضو جمعية‬
‫االباء‪)...‬‬
‫عضو من خلية االزمة التأكد من سالمة جميع التالميذ‪،‬‬
‫ودوي الحاجات الخاصة منهم‬
‫تدبير المكالمات الهاتفية مع‬ ‫السيد المدير‪:‬‬
‫الجهات المكلفة باإلنقاد‪ ،‬أسر‬
‫التالميذ‪ ،‬السلطات المحلية‬
‫والسلطات التربوية (النيابة ‪،‬‬
‫االكاديمية‪)...‬‬
‫السهر على تاطير التالميذ‪،‬‬ ‫عضو أو عضوين من‬
‫تسجيل الغائبين‪ ،‬تدبير فترة‬ ‫خلية األزمة‬
‫انتظار السلطات المكلفة باإلنقاد‬
‫‪-5‬وضع تصميم للمؤسسة التعليمية‬
‫ضرورة وضع تصميم للمؤسسة من أجل تحديد أماكن‬
‫الحماية من المخاطر‬

‫فضاء الحماية‬
‫من المخاطر‬
‫دليل هواتف الشركاء والمتدخلون‬

‫رقم الهاتف‬ ‫المتدخلون‬


‫النيابة‬
‫األكاديمية‬
‫الوقاية المدنية‬
‫المطافئ‬
‫الشرطة‬
‫السلطة المحلية‬
‫الدرك الملكي‬
‫المياه والغابات‬
‫معدات اإلسعافات األولية‬

: ‫وثائق‬
‫بطاقة توزيع أدوار فريق القيادة‬-
‫تصميم المؤسسة الذي يشير الى مكان تجمع التالميذ للحماية من المخاطر‬-
... ‫وممرات الخروج‬
...‫معدات اإلسعافات االولية‬
-Gants jetables, Ciseaux, mouchoirs en papiers, cotons,
pansement adhésif et compressifs, sparadraps
-Médicaments (désinfectant, pansements, pommades a
appliqué en cas de brûlure, bandes de gaz )
-sucre enveloppé.
-Bouteilles d’eau
‫‪-6‬اإلخبار والتعبئة‬

‫عند االنتهاء من إعداد المخطط‪ ،‬وجب إخبار وتعبئة ‪:‬‬

‫الطاقم اإلداري‪ :‬عند اجتماع مجلس تدبير المؤسسة‬

‫التالميذ‪ :‬إخبارهم من طرف األساتذة في إطار المقررات‬


‫‪-‬مقرر علوم الحياة واألرض‪ ،‬التاريخ الجغرافية‪ ،‬التربية‬
‫الوطنية‬
‫تطبيق مخطط الوقاية من األخطار‬
‫إطــالق اإلنــــــــذار‬

‫?‬ ‫متى يطلق اإلنذار‬


‫⚫ بأمر من السلطات ‪ :‬إتصال هاتفي أو رسالة‬
‫إلكترونية من طرف السيد الباشا أو رئيس المجلس‬
‫البلدي أو الوقاية المدنية أو األمن الوطني أو الدرك‬
‫الملكي ‪.‬‬

‫⚫أو إذا كانت المؤسسة الشاهد األول على وقوع‬


‫حادث و يتخذ طابع خطورة كبرى ( هزات أرضية ‪،‬‬
‫حريق ‪. ) ...‬‬
‫كيف يطلق اإلنذار ?‬

‫بتنفيذ صيغة داخلية للبث ‪:‬‬

‫➢ إشارة رنانة ( جرس كهربائي ‪ ،‬صفارة‬


‫اإلنذار ‪) ...‬‬
‫➢ صوت بشري ( مكبر الصوت ‪ ،‬بوق ‪. ) ...‬‬

‫و اإلشارة الملزمة للتجمع يجب أن تتميز عن تلك التي تأمر باإلجالء ‪.‬‬
‫التطبيق المباشر للتعليمات‬

‫?‬ ‫ما هي التعليمات التي يجب تطبيقها في الحال‬

‫➢ اإللتحاق في هدوء بالمكان أو األمكنة الخاصة‬


‫بالحماية و التأمين ‪.‬‬
‫بالنسبة للجميع‬
‫➢ اإلستماع إلى الراديو (أخبار و تعليمات رسمية ) ‪.‬‬

‫➢ بعد الوصول إلى المخبأ يجب ضمان الحماية به ‪.‬‬

‫بالنسبة للشخصيات‬
‫المرجعية‬ ‫➢ تطبيق المهمة أو المهام المتوقعة في التصميم ‪.‬‬
‫ما هي التعليمات التي يجب تطبيقها مباشرة ?‬
‫الحرص على أن يمر التجمع بشكل جيد‬ ‫•‬
‫‪.‬‬
‫بالنسبة‬ ‫• التفكير في التالميذ ‪ ،‬و األطر ‪.‬‬
‫لباقي األطر‬ ‫• ضمان حماية التالميذ و تدبير فترة‬
‫االنتظار بأنشطة و ألعاب هادئة ‪.‬‬
‫• إعداد الئحة الغائبين ‪.‬‬
‫• اإلشارة إلى الحوادث التي يمكن أن تقع ‪.‬‬
‫?‬ ‫أين و كيف يتم وضع التالميذ و األطر في مأمن‬

‫‪:‬‬ ‫حسب نوع الخطر‬ ‫التأمين يمكن أن يكون ‪:‬‬

‫➢في بناية متينة حيث األماكن مقفلة في‬


‫حالة سحب سامة ‪ ،‬متفجرات و غيرها‪.‬‬
‫➢ أو إجالء في اتجاه " نقط التجمع‬
‫الخارجي" في حالة حريق أو فيضان أو‬
‫زلزال ‪ ...‬حسب طبيعة الخطر ‪.‬‬

‫تعيين مسؤول في كل مكان للتأمين ‪.‬‬


‫?‬ ‫أين و كيف يتم وضع التالميذ و األطر في مأمن‬

‫⚫ معايير اختيار أماكن حماية و تأمين التالميذ و األطر ‪:‬‬

‫➢التموقع الجيد ( أماكن مرتفعة إذا كان هناك فيضان ‪. ) ...‬‬


‫➢سهولة الولوج إليها ‪.‬‬
‫➢التوجه بالنسبة للمخاطر الكبرى إلى نوافذ زجاجية غير معرضة للرياح‬
‫المهيمنة و غير موجودة بالقرب من مكان قابل لالنفجار ‪....‬‬
‫➢نوعية البناية و التي تضمن التأمين ‪.‬‬
‫➢أن تكون قليلة االنفتاح على الخارج ‪.‬‬
‫➢حجم الهواء كاف ‪.‬‬
‫➢الولوج إلى الماء الصالح للشرب و المرافق الصحية إذا أمكن ‪.‬‬
‫➢إمكانية تواجد التواصل الداخلي ‪.‬‬
‫أين و كيف يتم وضع التالميذ و األطر في مأمن‬

‫⚫ األماكن المحتملة للتأمين ‪:‬‬

‫أماكن التأمين هي ‪:‬‬


‫➢ أقسام الدراسة ‪,‬‬
‫➢ مكان أو أمكنة التجمع التي تتواصل فيما بينها عبر أقسام‬
‫و ممرات ‪ ،‬و التي تشكل منطقة التجمع ‪.‬‬

‫أماكن التجمع الخارجي ‪:‬‬


‫و التي يجب أن تأخذ بعين اإلعتبار األخطار المحيطة ( بنايات قابلة‬
‫للسقوط ‪ ،‬أسالك كهربائية ‪) ...‬‬
‫مالحظة ‪:‬‬
‫أماكن الحماية و التأمين يجب أن تظل قابلة لتحقيق هذا الهدف في أي وقت ‪.‬‬
‫تصميم المؤسسة‬

‫جناح العلوم‬

‫مراحيض‬

‫قاعات الدراسة‬
‫قاعة األساتذة‬

‫المكتبة‬

‫اإلدارة‬

‫مالعب‬ ‫المدخل الرئيسي‬

‫مستودع الرياضة‬
‫صندوق اإلسعافات األولية‬

‫صندوق اإلسعافات األولية يجب أن يوضع في كل مكان للتأمين‬


‫و الحماية‬
‫‪ ‬الوثـــائــــق ‪:‬‬

‫➢جدول بأسماء التالميذ‬


‫➢بطاقة السلوكات التي يجب األخذ بها عند اإلسعاف األولي‬
‫➢نسخة من مهام األطر و الشخصيات المرجعية‬
‫➢تصميم يحدد أمكنة الحماية و التأمين‬
‫➢البطاقات الفردية للمالحظة ( نسخ عديدة )‬
‫السلوكات الالزمة لالسعافات األولية‬

‫» التصرفات التي يجب األخذ بها عند اإلسعافات األولية «‬


‫في الظروف الخاصة بالمخاطر الكبرى‬

‫‪‬التصرفات المرتبطة بالوضعيات الخاصة ‪:‬‬


‫➢ الطفل أو الراشد يواجه نوبة عصبية‬ ‫➢ الطفل أوالراشد يجد صعوبة في التنفس‬
‫➢ضغط و خوف فردي أو جماعي‬ ‫➢ الطفل أو الراشد يعاني من أزمة صرع‬
‫➢الطفل أو الراشد في حالة سيئة لكنه‬ ‫➢ الطفل أو الراشد يتألم في البطن‬
‫يتجاوب‬ ‫➢الطفل أو الراشد ينزف من أنفه‬
‫➢الطفل أو الراشد فاقد للوعي‬ ‫➢ التقيء أو الرغبة في التقيء ‪.‬‬
‫➢جروح‬ ‫➢ إرتجافات ‪.‬‬
‫➢ عضو مشوه‬
‫لوازم صندوق االسعافات‬

‫➢ شارات توضع على السواعد (التعريف بالشخصيات المرجعية )‬


‫➢ راديو يشتغل بالبطاريات ( مع بطاريات االستبدال )‬
‫➢ أشرطة الصقة (عريضة) و مقصات‪,‬‬
‫➢ أقمشة بيضاء من القطن ‪ ،‬و منشفات ‪,‬‬
‫➢ مصباح يدوي ‪,‬‬
‫➢ مساحات ‪,‬‬
‫➢ أصطل ‪ ،‬أو أكياس بالستيكية ( صعوبة الولوج إلى المراحيض )‬
‫➢ ماء صالح للشرب ( صعوبة الوصول إلى الحنفيات )‬
‫➢محفظة اإلنقاذ األولي‬
‫‪ 3‬ــ محفظة اإلنقاذ األولي‬
‫‪:‬‬ ‫تضم هذه المحفظة ما يلي‬
‫العدد‬ ‫المادة‬
‫سكر ( قطع )‬
‫أكياس بالستيكية ‪ ،‬قفازات ( استعمال مؤقت )‬
‫مقصات‬
‫أغطية‬
‫مناديل من ورق‬
‫صابون‬
‫مواد ضد االلتهابات‬
‫كمادات فردية معقمة‬
‫ضمادات الصقة‬
‫لصقة مشمعة‬
‫أشرطة غاز‬

You might also like