You are on page 1of 752

‫‪ ٢٥‬عائل بن عبد الله آل حمدان الغامدي‪\ \ ،‬ه‬

‫يهرمة شت الملك لهد الوطشة أساء الشر‬


‫آل حمل ان الغامدي‪ ،‬عادل بن عبد الله‬
‫الجامع ني آداب المعلمين‪ /‬عائل بن عبد الئه‬
‫آل حمدان الغامدى — حدة‪ ٤٢٨ ،‬اه‪.‬‬
‫‪ ٧٥٢‬ص؛ ‪٢٢٤ X ١٧‬‬
‫‪٩٧٨ - ٩٩٦٠ _ ٥٩ _♦ ١٣ -٤‬‬ ‫ردماك‪:‬‬
‫‪ - ١‬المدرسون ‪ - ٢‬الممليم ‪ -‬الأخلاق المهين أ ‪ -‬انموان‬
‫‪MrA/AroT‬‬ ‫^ ‪٣٧١،١١‬‬
‫رنم الإيداع‪١٤٢٨/٨٢٥٣ :‬‬
‫ردمالئ‪ :،‬إ_ ‪٩٧٨ - ٩٩٦٠ - ٠١٣‬‬

‫حمح)رّحلأمغ‬
‫‪٨٠٠٩‬‬ ‫‪-^ ١٤٣٠‬‬

‫بطلب من ت‬
‫جوال‪0550945993 :‬‬
‫‪adelalhindan@gmail.com‬‬
‫ص‪.‬ب‪ :‬جدة ( ‪ ) 50172‬الرمز ( ‪) 21523‬‬
‫إ‪ 0‬الحمد لله نحمده ون تعيته ونستغفره‪ ،‬وتعوذ يالله من شرور‬
‫أنف نا ومن ميتات أعمالنا‪ ،‬من يهدم الله فلا مضت له‪ ،‬ومن يضلل فلا‬
‫هائي له‪.‬‬

‫وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا مريلث‪ ،‬له‪ ،‬وأشهد أف محمدا‬


‫صده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ومنم‪.‬‬
‫أما بعد؛‬

‫فقد اهتم علهاء الم لمين منذ عهد مبكر بالتمنيف قي أبواب تربية‬
‫الشيال وتعليمهم‪ ،‬وما يجب على النعلم نحو من يقوم بتربيتهم‬
‫وتعليمهم‪ ،‬وما يجتبه من ذللئ‪.،‬‬

‫ومحن يديك ستة كب في أبواب التربية والتعليم ‪I‬‬


‫أما الكتاب الأول منها ‪I‬‬
‫فهو كتاب آداب المعلمين لمحمد بن محنون القيرواني‬
‫الام‪ ،‬المتوفى منة ( ‪ 256‬ه)‪ ،‬ألفه في القرن الثالث‪ ،‬الهجرى‪ ،‬وهو‬
‫بمد من أوائل ما أقرئ مح‪ ،‬أبواب الترمحة واشليم•‬
‫وهو كتاب مختمر مفيد في بابه تكز محن اشتغل بالتعليم‪.‬‬
‫وهو عباره عن أحاديث‪ ،‬وآثار مسناوة‪ ،‬وم ائل في أبواب التربية‬
‫والئعليم كان ند ألقاها على أبيه محنون المتوفى منة ت ( ‪ 240‬ه) الذي‬
‫ه‬ ‫•فدم‬

‫كان إماما في المذهب المالكي في بلاد المغرب في وقته — كما محاني‬


‫في ترحمته —‪ ،‬ولهذا كان أغالب ما يجيب به في تلك الم ائل بأقوال‬
‫الإمام مالك إمام دار الهجرة ( ‪ 179‬ه)‪ ،‬رحمه الله‪.‬‬
‫ولمي أتى عالي كثير من الم اثل المتعلمة بالمعلمين‪ ،‬وما يجب‬
‫عليهم نحو تعليم الصبيان وتأديبهم حتى نسلموا من تبعات الثوال عمن‬
‫امترعاهم الاه تعالى‪.‬‬
‫‪ Uj‬الكاب الثاني‪:‬‬
‫فهو عيارة عن مائل في أبواب التربية والتعليم أجاب عنها ابن‬
‫أبي نيد القيرواني المتوفى محستة ( ‪ 386‬هلأ) الذي كان يمال له‪( :‬مالك‬
‫الصغير) وهو من أئمة المذهب المالكي في القرن الراع الهجري■‬
‫وهذه الم ائل جمعتها من كتاب فتاوى ابن أبي نني القيرواني‬
‫ورتبتها ى الأبواب‪ ،‬وءلمّتا عليها‪ ،‬وأحلت إلى نظائرها من م ائل‬
‫التعليم في هذا الجامع‪.‬‬
‫وأئ الكتاب الثا‪J‬ث‪:،‬‬
‫فهو كتاب‪ iJLpl " :‬اصئلة لأحوال النشن وأحكام‬
‫النعلمين والنتعلمين' لعلي بن محمد النابي القيرواني المالكي‬
‫المتوفى منة‪ 403 ( :‬ه■)‪ ،‬ألفه في أواحر القرن الرابع الهجري•‬
‫وهو يعتبر كتابا مكملا لكتاب ابن محنون آداب المعلمين ‪،‬‬
‫ؤيعتبر مارحا‪ ،‬ومردنا لكثير من أبوابه وم ائله‪ ،‬مع فوائذ مهنة‪،‬‬
‫ونيادات لا يستغنى عها كثين من النعلمين والنتعلمين‪.‬‬
‫ة‬ ‫مقدم‬

‫أما امماب النابع‪:‬‬


‫فهو كتاب " المنتقى من أبواب ا‪J‬معأمين والثتميمض من كتاب‬
‫المرحل" ‪ ،‬لمحمد بن محمد بن محمد ابن الحاج المالكي‪ ،‬المتوفى‬
‫منة‪ 737 ( :‬ه‪ )-‬مح‪ ،‬القرن الثامن الهجري•‬
‫وكتابه المدخل ا كتاب كبير تكنم فيه عن كثير من الحوادث‬
‫والدع التي كانت في زمانه ‪ْ -‬ع وقومه قي كشر من بدع التجهم والمور‬
‫ودعوته إليها أ أ كما سيأتي التنبيه عليه في مقدمة كتابه‬
‫وفد اعتنى ابن الحاج في كتابه "المدخل" بالكلام عن م ائل‬
‫التربية والتعليم‪ ،‬وءلرؤ‪ ،‬التدريس‪ ،‬وحال) المعلمين مع صبيانهم‪ ،‬ولقد‬
‫أحن في الكلام في هذا الباد_ا وأجاد‪ ،‬وأتى على مائل كثيرة لم‬
‫يتكلم عنها من سبقه ممن صنفج في هدا الباب كما ميأتي‪.‬‬
‫ما‬ ‫فالهدا استخرت الله تعالى على الانتقاء من كتابه "المدخل‬
‫يكون نافعا ومكملا لمن سبقه ممن تكلم عن م ائل التربية والتعليم‪.‬‬
‫أما الكتاب الخامس‪:‬‬
‫فهوكتاب‪" :‬جاهع حواهع الاختصار والتبيان‪ ،‬فيما يعرض بين‬
‫المعلمين وأباء الصبيان" للمغراوي المالكي المتوفى سنة‪ 898 ( :‬ه)‪،‬‬
‫في القرن التامع الهجري‪ ،‬وهو كيلك يعد كتابا متمما للكتاب ابن‬
‫ّحنون "آداب المعلمين" ‪ ،‬وكتاب القاسي " النّالة المفصلة" ‪،‬‬
‫وشارحا لكثير من م ائلهما‪ ،‬مع نيادات مهمة لكثير من المائل‬
‫والأبواب‪ ،‬ونقولأت كثيرة عن أئمة المذم‪ ،‬المالكي‪.‬‬
‫ثم تتا؛عنن‪ ،‬بعد ذللث‪ ،‬الكتب‪ ،‬في التأصيل لهذا الباب الحفليم من‬
‫أبوايبط القربة والثحل م‪ ،‬م‪.‬ستماهة اصوله‪.‬ا من المران الكريم‪ ،‬وسنة الثبى‬
‫مهنممطت‬

‫‪ ،.‬وأصحابه الكرام رصي الله عنهم‪ ،‬والتابعين لهم بإحسان غي‬


‫تربيتهم وتعليمهم للأجيال الناشئة‪ ،‬كما حممتر كثيرا من آثارهم في‬
‫أبواب تعليم الصبيان في كتابي! (الجامع في أحكام وآداب الصبيان)‬
‫(كتاب العلم) وفد محلح الكتاب ولله الحمد والمنة‪.‬‬
‫ؤإن من المؤمم‪ ،‬حما أن ترى كثيرا ممن اشتغل بالكتابة في التربية‬
‫والتعليم ي تمي مباحه وأفكاره مما كتبه ومثلره أهل الفكر من العرؤب‬
‫الكافر‪ ،‬فتراهم عكفوا على كتبهم‪ ،‬وجعلوا كلامهم هو الأصل الذي‬
‫يبنى عليه غيره ا ا دون الننلر فيما كتبه علماء الم لمين في هذه الأبواب‬
‫العغليمة التي تكون مثبا في تنثثة جيل م لم صالح متمنك بدينه‬
‫وعقيدته الش فيها صلاح دنياه واحرته‪.‬‬
‫ثم رأيت> إتماما للفالدة إلحاق هذه الكتب‪ ،‬الخمسة بدكر وصايا‬
‫الأمراء والأياء لمريى أبنائهم ومعلمي صبيانهم‪ ،‬فهي وصايا مهمة نافعة‬
‫في أبواب التربية والتعاليم‪ ،‬فيها أهم القضايا التعليمية التي كانوا‬
‫يحرصون على تعليمها لصبيانهم‪ ،‬ؤيوصون بها المعلمين في تعليمهم‬
‫وتنشثتهم لمن هم تحت أيديهم •‬
‫والله أمأل أن يكون عملي هن‪.‬ا حالصا لوجهه‪ ،‬موافما لسنة نبيه‬
‫‪ ،.‬والحمد لله رب العالمين‪.‬‬

‫كتبه‬
‫أبو عبد الله عائل بن عبد الله آل حمدان الغامدي‬
‫عما الله عنه‬
‫المقدمات‬

‫المبحث الأول! النعلمون‪.‬‬


‫الحث الثاني! مشاهير المعلمين من الصحابة ومن يعدهم‪,‬‬
‫المحك الثالث! الكتاتيب ش القرون الأولى‪.‬‬
‫المحك الراع! التعليم ش القيروان ومقارنته بالتعاليم ني‬
‫بقية بلدان الملمين‪.‬‬
‫‪IS‬‬ ‫اامأأحث اتافيأ مشاههر ا‪J‬نشين من اضيابة رضي اش عنهم ومن سمم‬

‫‪ - 3‬مصعب بن عمير رصي الله عنه‪ ،‬هاجر إلى المدينة بعد العشة‬
‫الأولى ليعلم الناس المران‪ ،‬ينصر ^‪•٥‬‬
‫‪ — 4‬أبو مومى همد الله بن نس بن مليمان الأشعري رصي الله‬
‫همه‪ ،‬كان ممن بعثه رمحول الله ه إلى اليمن ليعلم الناس المران؛‬
‫ق — معاذ بن جل رصي الله همه‪ ،‬حلفه امحي‪ .‬يعد قح مكة‬
‫بها مع عتاب بن أسيل‪ .‬شمه الناس في الدين‪ ،‬ؤيشهم المران‪.‬‬
‫وبث امحي‪ .‬قاصيا إلى جند اليمن بعلم الناس المران وشرائع‬
‫الإسلام‪ ،‬ؤيمفى ^‪•٥‬‬
‫ة — عمرو بن حرم الخررجي النجارى رصي الله همه‪ ،‬استعمله‬
‫الني‪ .‬على تجران ليفقههم ر الدين‪ ،‬ؤيعنمهم المرآزرئ‪.‬‬
‫‪ — 7‬همد الله بن محميل بن العاص الأموي رمحي الله همه‪ ،‬أمر‪0‬‬
‫ت ‪)5‬‬
‫رسول الله‪ .‬أن يحلم الناس الكتابة بالمدينة‪ ،‬وكان كانتا حسنارئ‪.،‬‬
‫الأول‬ ‫وتتبع هذا ابياب يطول حدا‪ ،‬والمقصود اهتمام‬
‫)‪(6‬‬
‫باشليم‬

‫■المر■ لأبن إسحاق ( ‪ ،) 434/1‬و'أّد الخاة• ( ‪.) 190/5‬‬


‫■طمات الفقهاء ■(ص‪)32‬يم‬
‫■الأ‪-‬بُاب‪ ■،‬لابن ء؛او‪1‬ور ( ‪' ،) 143/3‬الممات■ لأبن ماز ( ‪ ) 82/2‬ؤ‬
‫■الاسعاب■ ( ‪.) 1173/3‬‬
‫■الاسعاب‪.) 921 /3( ■،‬‬
‫اًلالاممانيفيمما؛ه ■اكراتبالإدارة■ فيذكرُنافهر؛اسساصحاباش‬
‫‪ ،.‬لانظرْ هاك إن أردت الزيادة‪.‬‬
‫‪17‬‬ ‫الخبمد التافي■ مشاههر سنمن عن اضهابة رضي اش عنهم ومن بمدهم‬

‫— وأبو عبيد القاسم بن ملام الإمام المشهور صاحب المصنفات‬


‫( ‪ 224‬ه)رحمه اث لكن نشارا‪.،‬‬
‫— ت ال ابن تيمية رحمه الله ش ['•نهاج الئق' (‪) 543 /8‬ا‪:‬‬
‫ولكن جماعة من علماء الملمين يؤدبون؛ منهم ث‬
‫أبو صالح صاحب الكلي لكن تعلم الصبيان‪.‬‬
‫أبو عمل الئحمن الئلمي‪ ،‬وكان من خواص أصحاب عالي‬
‫رصي الله محه‪.‬‬
‫ومهم تيس بن سد‪.‬‬

‫دعطاء بن أبي رباح■‬


‫وعبد الكريم أبو أمية ‪٠‬‬
‫وحين المعلم‪ ،‬وهو ابن ذكوان‪.‬‬
‫والقاسم بن عمير الهمداني‪.‬‬
‫لصب النعلم مولى معقل بن يار•‬
‫وعلقمة ابن أبي علقمة‪ ،‬وكان يروى عنه ماللث‪ ،‬بن أنس‪ ،‬ولكن له‬
‫مكتب لملم فيه‪.‬‬
‫ومنهم أبو عبيد القاسم بن سلام الإمام المجمع على إمامته‬
‫وفضله ‪ ٠‬اه‬

‫□□ □‬

‫■تهدب اصالأ ( ‪.) 362/23‬‬ ‫‪)1‬‬


‫‪18‬‬

‫‪r‬‬ ‫المحث الثالث‬


‫*الكتاتيب‬
‫في هدا الجامع وصف لحال الكتاتيب في بلاد المغرب‪ ،‬بل وفي‬
‫كير من البلدام‬

‫واختمر الكلام هنا في نقاحل حتى تتضح صورة هده الكتاتيب‬


‫الص شمج مها كثير من أهل العلم‪.‬‬
‫‪ — 1‬معناها ‪.‬‬

‫‪ — 2‬سأته ا ‪.‬‬
‫‪ - 3‬على من اتخاذها؟‬
‫‪ - 4‬عس الصبي الذي يلتحق بها ‪.‬‬
‫‪_5‬ءاذادنسف؛ها؟‬
‫‪ — 6‬أماكن انحيازها اتحادها ‪.‬‬
‫‪ — 7‬أوقات التعليم والعثلل والإحازات‪.‬‬
‫‪ — 8‬مساحتها ‪.‬‬

‫و ‪ -‬متى يتخرج الصى منها؟‬


‫‪ 0‬ا ‪ -‬الاحتفال بالض إذا ‪ ٤٣‬منها ‪.‬‬
‫إا ‪ -‬ما يلزم توفره فيها ‪.‬‬
‫وغيرها من العناصر تركتها اختصارا‪ ،‬وسيأتي الكلام عنها في هدا‬
‫الجامع‪.‬‬
‫و‪1‬‬ ‫البث الذاوثا| العهتاتيب‬

‫معنى ‪1‬وكت‪1‬تيب‪:‬‬ ‫ه ‪1‬‬


‫الكتائب جمع كتاب‪ .‬يقال! كتاب‪ ،‬رماكتب‪ ،‬وهو مكان صغير‬
‫لتعليم المسان القراءة‪ ،‬والكتابة‪ ،‬وتلاوة القرآن‪ ،‬وحفظه‪.‬‬
‫[يطر‪■ :‬تهنؤ‪.‬باللة' (‪ ،) 3097 /4‬و"اوعجم اب‪.]) 775 /2( -‬‬

‫وله عدة أمماء شائعة فى كثير من الب ا الان‪ ،‬ومنها! الكتاب‪،‬‬


‫■‬

‫يل‪ ،‬والمحمرة‪ ،‬والحمار‪ ،‬ودار التلامبل‪،‬‬ ‫والمكتب‪ ،‬والم‬


‫والمنلمة‪ ،‬والخلوة‪ ،‬ودار القرآن‪ ،‬والملءارس‪ ،‬والمدرصة والمقرأة‪،‬‬
‫و‪[. ٠ .‬اظر ■حٍاة المحاب■ (‪ /2‬ا ا‪.])4‬‬

‫ه ‪ — 2‬نشاتها‪:‬‬

‫أثارت كثير من الروايات أل وجود الكتاسب‪ ،‬كان غي عهل‪.‬‬


‫أصحاب اض‪. ،‬؛ وذلك‪ ،‬بعد الغتوحات‪ ،‬الإسلامية التي عنت‪ ،‬أقطار‬
‫الأرض‪ ،‬وذللث‪ ،‬لحاجة تعليم أبناء الملمين القرآن الكريم واللغة‬
‫العربية‪.‬‬

‫ومن تللأ‪ ،‬النواياُت‪: ،‬‬

‫‪ -‬ع ن عثمان بن همتي الله مولى ل عد بن أبي وئاص رصي الله عنه‬
‫نال! رأيت‪ ،‬ابن عمر‪ ،‬وأبا هريرة‪ ،‬وأب ا نتادة‪ ،‬وأبا أسيد‬
‫الئاعدي رصي الله عنهم يمؤزون عليتا ونحن في الكتاب‪ ،‬ننجد‬
‫منهم ينح العير‪ ،‬وهو الغلوق‪[ .‬دوام ابن ر ثب ( ‪.]) 6482‬‬
‫— وعن غيايثا بن أبكب شيبة نال! كان نقيان بن وهب صاحبذ‬
‫النص ‪ .‬بمن بنا ونحن غلمة بالقيروان‪ ،‬مسلم علينا ونحن‬
‫في الكتاب‪ ،‬وعليه عمامة نل أرخاها من حلفه‪ .‬ل"تاريخدسز"‬
‫الميحث اوتالثأ الطتاتيب‬ ‫‪0‬ةن‬

‫( ‪.] 365/21‬‬

‫س رعن ابن المنكدر قال'‪ .‬إن أم نلمة بعنت إلى معلم‬


‫ابعث إلى غالماثا ينفشون صوما ولا تبعث إلي‬
‫حرا ‪ .‬ترواْ البخاري ثي ' صحيحه' نطقأ بصغة التمريض (باب من‬
‫اصتعان عيدآ أر صيتا)]‪.‬‬

‫وثد ذكر المغراوى في كتابه "جامع جوامع الاختمار" أو أول‬


‫من جمع الصبيان ني المكتب هو الخليفة الراثد عمر بن الخنناب‬
‫رصي افه عنه‪.‬‬
‫وأما تجمع الصبيان حول معلمهم في المسجد نلم يكن معروفا في‬
‫القرون الأولى‪ ،‬ولهدا ممغ مجته الإمام مالك رحمه الله كما سيأتي فير‬
‫كتاب "آداب ا‪J‬عل‪٠‬ين" ‪.‬‬

‫□‪_3‬علىْناتخانئ؟‬
‫بثن القابي في كتابه "الرسالة ا‪J‬فماة" أف الدولة "لم تكن هي‬
‫التي تعتن الكتاتيب‪ ،‬وتممق عليها‪ ،‬وتدبر أمر حنلة التعليم فيها‪ ،‬بل‬
‫ظلت الكتاتيب مند أنشئت نديما مع نلهرر الإسلام ننناما حرا يعتمد‬
‫على استقلال بعض المعلمين بافتتاح مكاتب {شيم‪ ).‬وكانت في بعض‬
‫العصور تعان من ذوى اليسار‪ ،‬أو من الأوقاف التي يحب ها أغنياء‬
‫‪٠‬‬ ‫ا‬

‫ه ‪ - 4‬غمز الصبي الذي ينتحق بها‪.‬‬


‫اسم في الكثاب نمر ا‪J‬رحالة الأولى لتعليم الأولاد‪ ،‬ولم أنف‬
‫على تحديد بن معين يلتحق فيه المسي بالمحاب‪ ،‬والذي بمهم من كلام‬
‫إ ق‬ ‫ال‪4‬بوث الثالث‪ :‬الكتاتدب‬

‫من ئكلم عن الكتاست‪ ،‬أن المسي يلتحق بها إذا ميز وعرف ما يعلم‪،‬‬
‫و‪:‬لئنماثاثن‪.‬‬
‫كما حاء في كتاب ت'أحلكم القران■ (‪ :]) 349 /4‬وللقوم في التعلم‬
‫ميرة بديعة وهم‪ ،‬أل الصغير منهم إذا عقل يعثوْ إلى المكتب‪ .‬اه‪.‬‬
‫فلت‪ :‬وهذا يختلف من صي إلى صي‪ ،‬والغالب فيهم التميز في‬
‫مس السائمة مجن أعمارهم‪ ،‬وهو المس الذي أمز النبي‪ .‬الاياء بأمر‬
‫أولادهم بالصلاة فيه كما سيأتي في كتاب 'آداب المعلمين'‪ ،‬وهذا‬
‫على العالم‪ ،،‬ؤإلأ لو متن المسي تبل ذللث‪ ،‬وعرف ما يؤمر به وأدركه‪،‬‬
‫فقد كان بعض الئلمح يأمرونهم بالصلاة ؤيعلموتهم أحكامها‪.‬‬
‫ولقد ذكرُت‪ ،‬طرفاممن حففل القرآن وهو صغير لم يتجاوز منة‬
‫المايمة في كتايي‪" ،‬الجامع في أحكام وآداب الصبيان" (كتاب المعلم)‬
‫(باب من حفني القرآن وهو صغير) (ص ‪.) 183‬‬
‫أما إدحال‪ ،‬الصبي الذي لا يعقل في الكتاب؛ فقد حدر مجن ذللثج‬
‫ابن الحاج في كتابه كما ميأتي‪ ،‬لما يتترلم‪ ،‬على ذللث‪ ،‬من مقامي‪.‬‬
‫ه ق ‪ -‬ماذا يدرس فيها؟‬
‫كانت‪ ،‬الثلريقة الثانية في معظم الكتاني‪..‬؛‪،‬؛ هي تحفيفل القرآن‬
‫الكريم‪ ،‬بمصث‪ ،‬يلوون في تلقين الثلفل القرآن‪ ،‬م تعليم الحروف‪ ،‬وما‬
‫يعين على‪ ،‬تعلم القرآن‪ ،‬زأ تعليمهم أركان الإسلام‪ ،‬ومبادئ العلوم‬
‫والادابق التي‪ ،‬يعينهم على مهم معاني كتاب الأه الكريم‪.‬‬
‫وميأتير في‪ ،‬الباب‪ ،‬التالي‪ ،‬تنؤع التدريس في هذه الكتاتسب‪ ،‬حسب‬
‫معالادان‪.‬‬
‫ايبمحث الىلشل اوء^^وس^‬ ‫‪22‬‬

‫□‪_6‬سكن تواجدي‪:‬‬

‫تكلم ابن الحاج في كتابه عن الأماكن التي ينبغي أن تكون فيها‬


‫هذْ الكتاتيب‪ ،‬وسيأتي بيان ذلك هناك‪.‬‬
‫□ ‪ - 7‬أوقات التعليم والمطل والإجازات‪:‬‬
‫سيأتي محي هذا الجامع البيان المفضل عن أوقات العطل‬
‫والإجاوات حلال اليوم‪ ،‬والأسبؤع‪ ،‬والثنة‪ ،‬وفي المناسبات الهنارية‪.‬‬
‫ومحي ذكروا أ‪ 0‬التعليم في الكتاتيب‪ ،‬يبدأ من المباح يوم الثبت‪،‬‬
‫ؤينتهكب في عمر الخميس‪.‬‬
‫فيذهب‪ ،‬الصبي إلى المكتب‪ ،‬في الصباح الباكر‪ ،‬ؤيبدأ بحففل‬
‫القرآن‪ ،‬وبتعلم الكتابة‪ ،‬وعند الْلهر يعود إلى المنزل لتناول ‪ JLiJl‬؛‪ ،P‬م‬
‫يرجع بعد الفلهر‪ ،‬ؤيخلل فيها حر آخر النهار‪.‬‬
‫ه ‪ — 8‬مساحة الكئاب‪:،‬‬
‫الغالب‪ ،‬في الكناتسب‪ ،‬أن ذكون صغيرة الحجم‪ ،‬لمنة عدد الشيان؛‬
‫ولكن هذا لا يعني أنه إذا وحدت الحاجة لتوميعه أن لا يوسع حتى‬
‫يكفي لجمح الصبيان‪.‬‬
‫ومن ذللث‪ :،‬ما حاء في ترحمة الضحاك بن مزاحم ( ‪ 02‬له)‬
‫— ا لمفسر المعروف‪ — ،‬أنه كان فقيه مكتب‪ ،‬كثير إلى الغاية‪ ،‬فيه ثلاثة‬
‫آلانط صي‪ ،‬فكان يريب‪ ،‬حمارا‪ ،‬ؤيدور على الصبيازرا‪.،‬‬

‫■السر■ ( ‪.) 599/4‬‬ ‫‪)1‬‬


‫ق‪2‬‬ ‫ال‪4‬بءث اوتااثأ ‪_iU_i‬‬

‫ومما يروى يي هدا أف أبا القاسم البلخي كان له كتاب يتعلم به ثلاثة‬
‫آلاف تلميد‪ ،‬وكان كتابه مسحا جدا‪ ،‬ولذلك‪ ،‬كان أبو القاسم يحتاج‬
‫إلى أن يركب حمارا ليتردد بين طلابه‪ ،‬وليثرف على'ن<وذهمأا‪•،‬‬
‫‪ ٥‬و ‪ -‬متى يتخرج الضي منها؟‬
‫الذي يمهم من بعض الاثار أف الصمي إذا حدق القرآن وحففله‪،‬‬
‫وأراد إتمام العلم والتعلم؛ فائه ينتقل إلى مجال ة العلماء في الم اجد‬
‫كلم‪ ،‬الطم والرواية •‬
‫كما فال الشافعي ( ‪ 204‬ه) رحمه الله ت كنت‪ ،‬وأنا في اوكئانمؤ‪،‬‬
‫أسمع المعلم يلئن المسي‪ ،‬فأحففل ما يقول‪ ،‬ولم يكن عند امي ما تعهلي‬
‫المعلم‪ ،‬وكنث‪ ،‬يتيما‪ ،‬فكان المعلم يرخى مني بأن أحالفه إذا قام‪ ،‬ولقد‬
‫كانوا يكسون‪ ،‬ونل أن‪.‬شمغ المعلم من الإملاء أكون حفنلئ‪ ،‬جميع‬
‫ما كمث‪ ،،‬فقال لي‪ ،‬ذاُت‪ ،‬يوم• ما يحز لي أن آخذ منالث‪,،‬‬
‫نال ت فلما حتمست‪ ،‬القرآن؛ دحلت‪ ،‬المس_جد‪ ،‬فكتتؤ أجالس‬
‫العلاء‪ ،‬وكنت‪ ،‬أمح مع الحدي<ث‪ ،،‬أو الخسألة فأحفظها‪١‬ت‪,،‬‬
‫قلت‪ :‬ئذا رأى العاللم الض في نجلس العالم والتحديث لم‬
‫يحدثه حتى يسأله عن حففل القرآن ؤيختيره فيه‪.‬‬
‫فلم يكن من هدى السلف المالح أتهم يحدثون الصبيان قبل‬
‫حفظهم القرآن‪.‬‬

‫(‪ • • • )1‬يتتر سجم اللدان أ‪ ، 480 - 479 /‬ومجلة الوعي الإسلام _ ( ‪ ) 382‬ص‪. 73‬‬
‫(‪• )2‬حب الأوفء• ( ‪' ،) 73/9‬تالخد‪.‬شق■ ( ‪.) 285/51‬‬
‫‪2S‬‬ ‫البهث الثالث‪ :‬انمكتاتيب‬

‫‪ — 2‬أعوان النعلم رماعيره ت‬


‫ولذلك إذا كنر الثللأب واحتاج المعلم إلى من يعتنه‪ ،‬ومن‬
‫أم‪>،‬ائهمت العريف‪ ،‬والمقدم‪ ،‬والثائق (المرانقر‬
‫‪ — 3‬المتعالمون ت‬

‫ومن أسمائهم ت الهتالب‪ ،،‬والتلميد‪ ،‬والمحضار‪ ،‬والسافري‪.‬‬


‫‪ - 4‬أهم الوسائل والأدواُت‪ ،‬انمة في الكتاب‪:،‬‬
‫اللوح الخشي‪ ،‬القلم‪ ،‬المقلمة‪ ،‬الدواة‪ ،‬الصمغ‪ ،‬الصلصال‪،‬‬
‫الثكين‪ ،‬الخهلرة‪ ،‬الكراك‪ ،‬المحاية‪ ،‬الفلقة‪ ،‬الدرة‪.‬‬
‫فهده بعض الثمحات‪ ،‬والإشارات‪ ،‬المختصرة عن الكتاسب‪ ،‬في بلاد‬
‫الملمين‪.‬‬

‫□□ □‬
‫المبحث الرابع؛ الفعليم ؤب القهروان ومقارنته باشكم ؤر بقية بلاد ال»سلمين‬ ‫‪2S‬‬

‫الأول من الهجرة _ فقد كانوا يدرسون الصبيان في المرحلة الابتدائية‬


‫فيالكتاتيب‪,‬‬
‫ويد لكن التعليم في المغرب العربي يهتم بالدرجة الأولى بتعلم‬
‫الصبيان كتاب الله تعالى‪ ،‬ورسمه‪ ،‬وصبطه‪ ،‬والمسائل المتعلمة به‪،‬‬
‫ؤيتصح ذلك جليا في الأبواب والمسائل التي مافها ابن سحنون في‬
‫كابه هدا ‪.‬‬

‫ولكن لا يحني هذا أنه لا يتب تعليم الصبيان غير ذلك من فنون‬
‫الملم‪ ،‬فلهذا نرى ابن محنون ذكر أنه مما ينبغي تعليمه للصبيان'‪.‬‬
‫الخ‪a‬لاية‪ ،‬والنحو‪ ،‬والخق‪ ،.‬والشعر‪ ،‬والحساب‪ ،‬وغيرها مما ستراه في‬
‫ىا؛ه‪.‬‬

‫ولقد تنؤع تعليم الصبيان في أمصار العالم العربي كما تثن ذللث‪،‬‬
‫— ‪ ]) 435‬فقال؛‬ ‫ابن حلدون في صدت (ص‪434‬‬
‫(باب في تعليم الولدان واحتلاف ‪ ،‬مدام‪،‬‬
‫الأمصار الإسلامية في <ئ‪)4‬‬
‫اعلم أن تعلسلم الولدان للقرآن شعار الدين أحد به أهل؛ الملة‪،‬‬
‫ودرجوا عليه في جميع أمصارهم‪ ،‬لما سما فيه إلى القلوب من رسوخ‬
‫الإيمان وعمائده من آيات المران وبعض متون الأحادسث‪ ،،‬وصار المرآل‬
‫أصلن اشليم اليتم‪ ،‬ينسي عليه ما يحصن بعل من الملكايت‪ ،،‬وسّتا ذلك‪،‬‬
‫أل التحاليم في ‪ ^ ١٠٠١١‬أسد رسو‪-‬حا‪ ،‬وهو أصن؛ لما بحده؛ لأ‪ 0‬الئا؛ق‬
‫الأود للةاإواس‪ ،‬كالأساس للمذكات‪ ،‬وعلى حنسر الأساس وأساليبه‬
‫يكول حاث) من ينسي عليه‪ ،‬واحتلمت‪ ،‬عوض في تعليم القرآن ذلوذذ\‪،0‬‬
‫و‪2‬‬ ‫السث الدابع' اشكم ي 'لمءوُا‪ 0‬رمقارنته باضليم ي بقية بلاد اسملعين‬

‫‪،‬احتلأيهم ياعتار ما ينشأ عن ذلالث‪ ،‬اشليم من الملكات؛‬


‫قاما أهلن الغرك‪;،‬‬
‫فمدمهم في الولدان الانتصار على نعلتم القرآن نقط‪ ،‬وأحدهم‬
‫أثناء المدارنة االثر<م ومسائله واختلاف حملة القرآن فيه‪ ،‬لا يخلطون‬
‫ذللث‪ ،‬بسواه في شيء من مجالس تعليمهم‪ ،‬لا من حديث‪ ،‬ولا من نقه‪،‬‬
‫ولا من شعر‪ ،‬دلا من كلام العند‪ ،،-‬إلى أن يحدق فيه‪ ،‬أو وثق‪0‬بغ دويه‪،‬‬
‫فيكون انمهلاءه في الغالت‪ ،‬ا‪j‬قهلاءا عن العالم بالجمله‪ ،‬وهدا مدهب أهل‬
‫الأمصار بالمغريا‪ ،‬ومن تبعهم من ئرى البربر أمم المغرم‪ ،‬في‬
‫ولدانهم‪ ،‬إلى أن يجاوزوا حد البلوغ إلى الييجة‪ ،‬وكدا في الكبير إذا‬
‫رجع مدارسه القرآن بعد ءلائمة من عمره‪ ،‬يهم لذللث‪ ،‬أنوم على رسم‬
‫القرآن وحفنله من سواهم‪,‬‬
‫وأنا أهلر الأندلس‪:‬‬
‫فمذهبهم تعليم القرآن والكتام‪ ،‬من حسنا هو‪ ،‬وهدا هو الذي‬
‫يراعونه في التعليم‪ ،‬إلا أنه لما كان القرآف أصل ذللث‪ ،‬وأسه‪ ،‬ومنبع‬
‫الدين والعلوم‪ ،‬جعلوه أصلا في التعليم‪ ،‬فلا يقتصرون لذللث‪ ،‬عاليه‬
‫فمهل‪ ،‬بل يخلعلون في تعليمهم للرلدان روايه الشمر في العالم‪،،‬‬
‫والئرّل‪ ،‬وأحدهم بقوانين العربية وحففلها‪ ،‬وثجويد الخئل‪ ،‬والكتامق‪،‬‬
‫ولا تختص عنايتهم بالتعليم بالقرآن دون هده‪ ،‬بل عنايتهم فيه بالخئل‬
‫أكثر من جبها إلى أن يخرج الولد من عمر اللؤخ إلى‪ ،‬المحة‪ ،‬وند‬
‫شدا بعض الشيء في العربية‪ ،‬والشعر‪ ،‬والبصر يهما‪ ^ ،‬في الخئل‬
‫والكتانم‪ ،،‬وتعلق بأذياو العلم على الجملة لو كان فيها مند لتعليم‬
‫‪1‬ق‬ ‫السث الرابع؛ اشنمم ي الشروان ومقارنته باشليم ؤر بقية بلاد انمسن‬

‫لكن لهم ئمحب النبق في مصمار الرسم والصبط‪ ،‬ومعرفة وجوه القراءات‬
‫لطرقها‪-‬‬
‫ومن ذلك‪:‬‬
‫— م صنفات أيي عمرو الداني ر ‪ 444‬ه■) في جمع علوم القرآن‪ .‬وقد‬
‫عشرين ومئة كتاب‪ ،‬تتفاوت قي الحجم‪،‬‬ ‫بلغ عدد‬
‫وأكثرها في القراءات وعلوم القرآن‪ .‬ومنها ‪' :‬جامع البيان في‬
‫القراءات السح" و'التسر في القراءات السح" و"اوكض في‬
‫الوقف‪ ،‬والابتداء" ‪ ،‬و"المحكم في نقعل المصحف" و"الإدغام‬
‫امحّ" وغيرها‪-‬‬
‫— وأبي القاسم الثامحلبي ( ‪ 590‬ه)‪ ،‬ومنفلوماته في القراءات الثح‪،‬‬
‫ورسم المران‪ ،‬وعد آي المران‪ ،‬وغيرها ‪.‬‬
‫~ وأبي عبد الله محمد بن محني القريني‪ ،‬الشهير‪ :‬؛الخزان له‬
‫كتاب‪ ' :‬موارد القلمان في رسم أحرف القرآن وغيرها" ‪.‬‬
‫— وأبي عبد الله التني محاصإ "الطراز في صثط الممحف‪،‬‬
‫‪.‬‬ ‫المريم‪،‬‬

‫— وأحمد بن عبد القادر بن محعيد الأموي صاصح كتاب "التحقيق‬


‫في القراءات العشر" ‪.‬‬
‫— وأحمد بن محمد بن بد الله الطلمنكى ( ‪ 427‬ه) صاص‪ ،‬كتاب‬
‫"الروضة في القراءات المبعة" ‪.‬‬
‫— ومكي ابن أبي طالم‪ 437 ( ،‬ه) ومضناته الكثيرة في علوم القرآن‬
‫والقراءات وقد يلغتا ستة وأربعين مصنئا في القراءات وحدها ُ‬
‫ومنها ‪ " :‬الهداية في‪ ،‬بلؤغ النهاية" و" التمرة في القراءات" ‪،‬‬
‫‪35‬‬

‫إل الحمد لله نحمده ون تعينه ونستغفره‪ ،‬ونعوذ بالله من شرور‬


‫انف نا ومن محيتايت‪ ،‬أعمالنا‪ ،‬من يهده الله فلا مضل؛ له‪ ،‬ومن يضلل فلا‬
‫هادي له‪ .‬وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريالث‪ ،‬له‪ ،‬وأشهد أف‬
‫محمدا عده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحه وسلم‪.‬‬
‫أما مد؛‬

‫نهدا هو الكتاب‪ ،‬الأول‪ ،‬من كتاب‪ " ،‬الجامع ني كتب آداب‪،‬‬


‫المعلمين" وهو كتاب‪" ،‬آداب‪ ،‬المعلمين" لمحمد بن مححنون المالم‬
‫المتوفى منة ت ( ‪ 256‬ير) رحمه الله ألفه في القرن الثالث‪ ،‬الهجرى‪ ،‬وهو‬
‫يعد من أوائل المصنفان‪ ،‬الخاصة بالمعلمين والمتشين‪.‬‬
‫وهر كتاب مختصر محي مح‪ ،‬باب‪ 5‬لكز من استغل ياشليم •‬
‫وهو عياره عن مسائل في أبوايح التربية والتعليم كان ند ألقاها‬
‫على أبيه مححنون ( ‪ 240‬ه_) رحمه الله الذي كان إماما في المدم‪،‬‬
‫المالكي في بلاد المغرمنا فى ونته‪ ،‬ولهدا كان أغلنإ ما يجيب به في‬
‫تللت‪ ،‬الم ائل بأءوال> الإمام ماللث‪ ،‬إمام دار الهجرة ( ‪ 179‬ير) رحمه الله‪،‬‬
‫وبغيره من أهل العلم والفقهاء‪.‬‬
‫ولقد أتى على كثير من الم ائل المتعلقة بالمعلمين‪ ،‬وما يجب‪،‬‬
‫عليهم نحو تعليم الصبيان وتأديبهم‪ ،‬حتى تسلموا محن تبءاتا \و‪1‬ؤ\ل‬
‫‪37‬‬ ‫مقدمة‬

‫الم ائل بعضها إلى بعض‪ ،‬وهذا الذي صنعه القاسي في كتابه "\ز؛س\ذق‬
‫المفصالة" كما ماتي قيكتابه‪.‬‬
‫وكتاب آداب المعلمين' مع أهمئته ومكانته‪ ،‬إلا أنه كتاب‬
‫مهجور عند كثير من الثتخممين ني ميادين التربية واشيم! ا‬
‫نلهذا استخرت الله تعالى على إعادة نثره لينتفع به كل من تحمل‬
‫هده المسؤولية العفليمة في عنقه‪ ،‬حتى يجتهد في فكاك نف ه من تبعات‬
‫السؤال يوم القيامة عمن امترعاهم الله تعالى وجعلهم تحت‪ ،‬يده‪.‬‬
‫والله أسأل أن يجعل عملي هدا خالصا لوجهه‪ ،‬متبعا فيه مئة نبيه‬

‫وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين‪ ،‬وصلى الله على نبينا‬


‫محمد وآله وصحبه أجمعين‪.‬‬
‫□□ □‬
‫العهتاب الأولا ‪0‬كتاب أداب اسسن‬ ‫‪3S‬‬

‫ترحمة سحنون‬

‫‪ Q‬ا سمه‪:‬‬

‫هو سيخ المعرب عبد الثلأم بن سعيد بن حبيب بن حسان بن‬


‫حان بن هلال بن بلكر بن ربتعة التنوحي القترواني المالكي‪.‬‬
‫ه؛‬ ‫ه ل قب‬

‫سحنون‪ ،‬ولمب هدا اللقب لحدة لكنت قي ذهنه •‬


‫وسحنون بقح السين ويضمها ! طائر يالمغرلسا‪.‬‬
‫لكن رحمه الله من العرب أصلا لا من مواليهم‪ ،‬أصله من الشام‬
‫منأهلسص•‬
‫— ن ال أبو العرب ني ت ' طبقات‪ ،‬علماء إغريقية وتؤنس‬
‫)]‪:‬‬ ‫(ص‪332‬‬
‫سمعت محمد بن أبان وند نيل له أكان معنون من العرُب‬
‫صليبه‪ ،‬أو من الموالي؟‬
‫نقا ل ت إن سحنون قد أحد الناس عنه دينهم‪ ،‬وصدقوه في الدين‪،‬‬
‫وامحموْ عليه‪ ،‬وند قال; إنه مجن العريت‪ ،،‬فكيمج لا يصدقونه في شه؟!‬
‫ه كمينه‪:‬‬
‫أبو سعيد ‪.‬‬
‫ه مولده‪:‬‬

‫نلد منة متين ومئة ( ‪ 160‬ه)‪.‬‬


‫الشتاب الأ‪5‬لا خناب آداب اسل‪4‬ين‬ ‫‪40‬‬

‫نمر الغافقي الإليري‪ ،‬للب بن نايع فمه رطبة‪ ،‬محيص بن عمرو‪،‬‬


‫وعيس بن مسكين‪ ،‬وخنديس‪ ،‬وابن نغيث‪ ،‬وعدد كين من الفقهاء‪.‬‬
‫ه غ شيته‪:‬‬

‫كان ّحنون رحمه الله صاحسا نئة واتباع‪ ،‬ومباينة لأهل البيع‬
‫والأهواء‪.‬‬
‫وكان قد امتحن رحمه الله في القيروان في مسألة حلق المران‪،‬‬
‫وأوذي في ذلك ضر‪ ،‬ولم بمجمم مها •‬
‫آ — فال أبو العرب رحمه الله '• كان أود من ث رد أهل الأهوا؛‬
‫من المجد الجامع‪ ،‬وكانوا فيه حلما للضفرية والإياصية مفلهرين‬
‫وترض" (ص‪ 48‬ل)]‪.‬‬ ‫لزيغهم‪ .‬ل"ط؛قات ءاوا«‬
‫‪ _ 2‬فال أبو عثمان سعيد بن الحداد‪ :‬ما كان بهيا البلد أحد أقوم‬
‫بالثنة من رجلين؛ ؛هلول‪ ،‬في وفتؤ‪ ،‬ومحنون في وفيث•‬
‫ل'راض القوس• (‪.]) 203 /1‬‬

‫فلت‪ :‬وبهلول هدا هو ابن راشد‪ ،‬فال فيه الإمام مالك رحمه الله ت‬
‫هدا عابد رادْ‪ ،‬وتال العقيلي • هو شح من أهل المغرب‪ ،‬ليس به بأس‪،‬‬
‫توءيسة‪( :‬محاه)ا‬
‫_ ف ال سحنون رحمه الله! كان البهلول رحلا صالحا‪ ،‬ولم يكن‬
‫عنده من الفقه ما عناو غيره‪ ،‬إنما أفنين‪ ،‬في ترك الئلأم على أهل‬
‫الأهواء والصلاة حلفهم بقوله‪ .‬ل'رياض القوس" (‪.]) 203 /1‬‬
‫— ق ال بكر بن حماد‪ :‬هلت‪ ،‬ل حنون ت إنهم يمولون‪ :‬إن أسد ين‬
‫او‪،4‬واإمين‬ ‫ضناب‬ ‫‪42‬‬

‫هذا أبو الربح‬ ‫ونال؛ حيلة‪ ،‬حيلة• ثم التفت إلى هذا‬


‫يطالب الحيلة في الدين‪ — ،‬توبيحا له — ‪ ،‬فنكس أبو \ذئوح رامه‪ ،‬وما‬
‫رد جواثا ‪ [ .‬اطمات علياء إفرفية وترض ا (ص‪ — 2 01‬ل ا‪. ])2‬‬

‫! كان محنون يعفلم أبا الشيخ‬ ‫— ي ال أبو بكر عبد الله‬


‫الممنر‪ ،‬ؤيتفتيه عن عبارة الرؤيا لما ئحقق عنده من علمه بها ‪.‬‬
‫نال; رأى مححنرن أن في منامه كأ‪ 0‬رمحود الله‪ .‬مات‪،‬‬
‫واجتمع الناس على دفنه حلا سحنون وحده‪ .‬فأرمحل مححتون إلى أبي‬
‫الئخ يسأله عن الرؤيا‪ ،‬وقال للثمول ت لا نمره أتى رأيتها‪ ،‬واغتم لها‬
‫مححنون؛ لأ‪ 0‬الميعة بخلق المرأن ند نلهرت‪ ،‬فأتى رسوله أبا الشيخ‪،‬‬
‫فسأله عن الرؤيا وكنى عن مححنون‪ ،‬فقال له أبو الشيخ؛ مححنون رأى‬
‫هده الرؤيا؟ ندافعه الرسول عن ذكر محمحنون‪ ،‬فلما رأى تماديه على أل‬
‫مححنون رأى الرؤيا قال له الرمول؛ نرها لمن كانت‪.‬‬
‫ند ماتت‪ ،‬واجتمع‬ ‫فقال أبو الشيخ؛ هده صنة رمحول الله‬
‫الناس على دفنها حلا مححنون وحده‪ ،‬فإن رمحول الله‪ .‬مات ئل هذا‬
‫الوقت بحين‪ ،‬وكانت! محنته حتة فأميتتا في هدا الوقت بالبدعت‪ ،‬وتعاون‬
‫الناس عر دفنها إلا مححنون وحده‪ .‬ل'رياض النفوس' (ا‪.]) 298 /‬‬

‫□ فدهشن‪:‬‬

‫كان رحمه الله متمعا لذهب مالك رحمه الله‪ ،‬وعنه انتثر علم‬
‫مالك بالمغرب‪ ،‬وكتابه المدونة حففل بها ميمه في إفريقية‪ ،‬فأظهر‬
‫علم أهل المدينة‪ ،‬وصار رأنا في المدما ‪.‬‬
‫الضتآب ص‪ .‬حاب آداب اسسى‬ ‫‪44‬‬

‫ترحمة محمد بن سحنون‬

‫تا اسمه‪:‬‬

‫محمد ين عيل• اللام •‬


‫ه ك نيته؛‬

‫أبو عبد اش‪.‬‬


‫د م ول ده‪:‬‬

‫سة‪ :‬اثنتين وماتتين ( ‪ 202‬هل)‪.‬‬

‫‪ G‬شيوخه‪:‬‬

‫سمع من‪ :‬أبيه‪ ،‬وعليه معتمده‪ ،‬وسمع من؛ مرسى بن نعاؤية‬


‫الضمادم‪ ،‬وعبد العزيز بن يحيى المدني‪ ،‬وهمد الله بن أبي حسان‬
‫المحصي‪ ،‬ورحل إلى المشرق منة حمس وثلاثتن ومانتن فلقي جماعة‬
‫من العلماء منهم! أبو مصعب الزهري صاحب ماللتا‪ ،‬ؤيعئوب بن‬
‫حميد بن كاب‪ ،‬وناإمة بن ثبيب‪ ،‬وغيرهم •‬
‫□ م كانته العلمية‪:‬‬

‫تما(‪ ،‬أبو بكر المالكي ل'رياض الموس' (أ‪])448 /‬؛ يكر عنه أيه كاست‪،‬‬
‫له تسعة أّيرة فل" سرير سرتة‪ .‬وكانت له سرية يقال لها ‪( :‬أم مدام)‪،‬‬
‫فكان عندها يوما من بعض الأيام‪ ،‬فقال لها ما عندك الليلة يا أم‬
‫مدام؟ فقالت‪ :،‬زوج فراخ‪ ،‬فقال‪ :‬اصتعيهما لما الليلة •‬
‫الكتاب امحووأ ختاب أداب السن‬ ‫‪46‬‬

‫كما نزلت من المحمل شاب السفر‪ ،‬نوحدتهم يتنازعون في سالؤ من‬


‫أمهات‪ ،‬الأولاد‪ ،‬ذأدحلت‪ ،‬عليهم فيها حرئا‪ ،‬فبههم الشيخ عليه‪،‬‬
‫واستوي حالتا‪ ،‬ثم ردت حريا احر‪.‬‬
‫فقال لمح‪ •،‬أين بلدك؟‬
‫فلتإت أصلحلثا الله‪ ،‬وجل حاج‪.‬‬
‫فمال! أين بلدك؟‬
‫قالت‪ :،‬أفريقية‪.‬‬
‫فقال‪ :‬ينبغي أن تكون ابن محنون‪ ،‬أو ابن أحي محنون‪ ،‬بالله‬
‫من أنتر؟ ئلمن‪ :،‬ابن سحتون‪.‬‬
‫فقام إلئ الشيخ‪ ،‬مع جميعهم‪ ،‬فسلموا علي‪ ،‬وعاسوني إل لم‬
‫أعلمهم بنمي‪ ،‬فوالله ما حرجتا من المجد إلا والئيخ يمشي يكتب‬
‫المسألة وأنا أمليها عليه‪.‬‬

‫س ق ال في ["ترتيب ‪ :]) 218/4) ■^lull‬ويكز أو رجلا من أصحابج‬


‫محمل‪ ،.‬لحل بممر حماما عليه رجل يهودي‪ ،‬فتتافئر معه الرجل‪ ،‬فغلبه‬
‫اليهودي لقلة معرفة الزجل‪.‬‬
‫فلما حج محمال بن محنون‪ ،‬صحبه الزجل‪ ،‬فلما لحل ممر‪،‬‬
‫‪ JU‬له‪ :‬امض بنا أصلحك الد إلى الحئام الذي عليه اليهودي‪.‬‬
‫فلما دنا حروج محملل‪ ،‬سبقه النحل‪ ،‬وأنشب المناظرة مع‬
‫اليهودي حتى حانتا الصلاة‪ ،‬فصلى محمد العلهر‪ ،‬ثم رحع معه إلى‬
‫المتافنرة حى حانت‪ ،‬العصر‪ ،‬فصلاها محمد‪ ،‬م كل‪.‬للث‪ ،‬إلى العشاء‪ ،‬لم‬
‫‪47‬‬ ‫لترجمة مصي بن سمنون‬

‫إلى العشاء الأحيرة‪ ،‬نب إلى المجر‪ ،‬وقد اجتمع الناس‪ ،‬وساع ت الفقيه‬
‫المغربي‪ ،‬ياظر اليهودي إ‬
‫فلما حانتا صلاة الفجر‪ ،‬امني اليهودي ونين له الحق‪ ،‬وأسلم‪،‬‬
‫فكبر الثاس وعلت أصواتهم •‬
‫فخرج محمد وهو يمح العرق عن وجهه‪ ،‬وقال لصاحبه‪ :‬ال‬
‫حزاك الله حيت ا‪ ،‬كاد أن تجرى على يديلث‪ ،‬ضة عظيمة‪ ،‬ساظر يهوديا‬
‫وأفت‪ ،‬صعيف‪ ،،‬فإن نلهر عليالث‪ ،‬اليهودي لمعملث‪ ،‬انتتن من لدر الله‬
‫بفتتتته‪ ،‬أو كما تال‪.‬‬

‫ه ا عتماده‪:‬‬

‫‪ -‬ت ال أبو يكر ا‪J‬الكى ني ل'راض القوس■ (ا‪) 449 /‬ا‪:‬‬


‫حضر محمد بن محنون يوما عند على بن حميد الونير‪ ،‬وكان‬
‫علي سغيه‪ ،‬وكان يل؛ محمدا يعظمه ؤيكبره‪ ،‬وكان في مجلسه جماعة‬
‫ممن يحن المناظرة‪ ،‬وأحضر معهم شيحا قدم من المشرق‪ ،‬يقال له‪:‬‬
‫أبو سلمان التحوي‪ ،‬صاحسا الك ائي المغير‪ ،‬وكان يقول بخلمق‬
‫المران‪ ،‬ؤيذهبا إلى الاعتزال‪ ،‬فقال علي بن حميد الونير لمحمد‪:‬‬
‫يا أبا عبد الله‪ ،‬إن هدا الشيح وصل إلينا من الشرق‪ ،‬وقد تناظر معه‬
‫هؤلاء‪ ،‬فناظره أنت‪.،‬‬

‫فقال محمد‪ :‬تقول أيها الشخ أو تسمع؟ ا‬


‫فقال له الشيح‪ :‬قل يا م‪.‬‬
‫فقال محمد‪ :‬أرأيت كز مخلوق هل يدق لخالقه؟!‬
‫ماب اداب اسم؛ن‬ ‫استاب‬ ‫‪48‬‬

‫نكت الئتح ولم يحر جوانا‪ ،‬ومضى رثت محلويت وانحمر ولم‬
‫ات بشيء•‬
‫فقال له محمد! كم سة أتت عليك أنها الشخ؟!‬
‫فقال له ت يمانون سة‪.‬‬

‫فقال ابن سحنون للونير ابن حميد! ند احتلما أهل العلم ني‬
‫الصلاة على الميت بعد ننة من يوم موته! فقال بعضهم ت تملى عليه‪.‬‬
‫وأجمعوا أنه إذا جاوز الثنة لا يملى عليه‪،‬‬
‫وهدا الشيخ له ثمانون سنة ميت فى عداد الموتى‪ ،‬فقد سقطت‬
‫الصلاة عليه بإجماع ا ئم قام‪.‬‬
‫فنث بذلك علئ بن حميد‪ ،‬وأهل المجلس‪.‬‬
‫فنثل ابن محزن أن ثنن لهم مض نزاله هل‪.‬ا ‪٠‬‬
‫فقال! إن نال; إن لإمخلوق يدن لخالقه‪ ،‬ففد كثر؛ لأنه جعل‬
‫القرآن ذليلا‪ ،‬لأنه ين‪.‬ما إلى أنه مخلوق‪ ،‬نال الله عز وجل ت‬
‫عؤر (آ؛) لا ق آلظن ين بن يديو ولا ثذ ثهء ؛‪ ،k/‬ئ ءكح‬
‫خمد (آآ>ه [نمك‪.] 42 _ 41 :‬‬

‫ؤإن نال ت إنه لا يدث‪ ،‬فقن‪ .‬دح إلى مده‪ ،-‬أهل الئنة؛ لأنه ال‬
‫يدهب فى هده الحالة إلى أنه مخلوق الن‪.‬ى من صفاته‪.‬‬
‫( ‪ 4/4‬ا‪;])2‬‬ ‫_ و قال في [■تريب‬

‫وجه ابن الأغل‪ ،-‬لابن محنون فسأله ت ما تقول في يزيد؟ ا‬


‫‪49‬‬ ‫ترجة سهمي بن سءنون‬

‫سال‪ :‬أصالح الد الأمر‪ ،‬لا أقرل مقالة الإباصية‪ ،‬ولا مقالة‬
‫المرجئة ا‬

‫قال‪ :‬وئ قالتا؟‬

‫تال‪ :‬قالتؤ الإياصية؛ إن من أذنب ذنبا نهو من أهل النار‪.‬‬


‫وئالت‪ ،‬الثرجئة‪ :‬لا تفن الدنوب هع التوحد‪.‬‬
‫أتى يزيد عنليما جيما‪ ،‬ؤيفل الله في خلقه ما أحنا‪ .‬ثم‬
‫انصرف‪.‬‬

‫‪ -‬ق ال أبو بكر المالكي ني [■راض القوس■ ( ‪ :]) 454/1‬وذكر عن‬


‫أحمد بن م عود المعروف ؛ذللث‪ ،‬أته كان يختالفذ إلى محمد بن سحتون‬
‫ثم مال إلى ابن يدوس ج ف أل ابن عبدوس يوما فقال‪ :‬ما تقول في‬
‫الإيمان — أصلحلث‪ ،‬الله — أمخلوق هو‪ ،‬أم غير مخلوق؟‬
‫فقال له ابن عبدوس • لا أدرى؛ ولكن سل صاح_‪ ،‬الكوة — وهو‬
‫يريد ابن سحنون ‪ ، -‬وكان ابن سحنون يجلس في طاق في مجده‪،‬‬
‫فآتى الرجل ابن سحتون فأله‪،‬‬
‫فقال له محمد بن محنون‪ :‬فأين صاحبك؟‬
‫فقال‪ :‬قد سألته فلم يجبتي‪ ،‬وأرملي إليك‪.‬‬
‫فقال له محمد‪ :‬هذه مسألة تحتاج أن يختلفا فيها منة‪.‬‬
‫نم قال له‪ :‬الإيمان بضع وسبعون درجة‪ ،‬أدناها إماطة الأذى عن‬
‫الثلريق‪ ،‬وأعلاها شهادة أن لا إله إلا الله‪ .‬فالإزار غير مخلوق‪ ،‬وما‬
‫سوى ذللت‪ ،‬من الأعمال مخلوق‪.‬‬
‫حاباداب اسمين‬ ‫اليخاب‬ ‫‪50‬‬

‫قال أحمدت فمضيبمتا إلى العراق‪ ،‬نا جتمعت‪ ،‬هع داود‪ ،‬قالته عنها‬
‫فكان جوابه كجواب‪ ،‬ابن محنون رحمه الله تعالى‪.‬‬
‫يل؛‪ !،‬م ألة حلق الإيمان من الم ائل المحدثة التي أحينها أهل‬
‫الكلام تلبينا على العامة ني مسألة حلت‪ ،‬القرآن‪ ،‬ولهذا أنكر الإمام أحمد‬
‫رحمه الله الكلام فيها أول ما أحدقت‪ ،‬ث‬
‫— ن ال أبو بكر المروذي؛ نلت‪ ،‬لأبي عبد الله ت إذ رحلا ند تكلم‬
‫فى ذللث‪ ،‬الجانسر‪ ،‬وقد قعد الناس يخوصون فيه‪ ،‬وقد ذهبوا إلى‬
‫عبد الرهاب‪ ،‬ف ألوْ؛ فقال‪ :‬اذهبوا إلى أبى عبد الله‪ ،‬وقد ذهبوا إلى‬
‫غير واحد من المشيحة؛ فلم يدروا ما يقولون‪ ،‬وقد حاووا بكلامه على‬
‫‪ ،‬وهذه الرقعة‪ .‬فقال ت هائها‪ .‬فدفعتها إليه؛ فكان‬ ‫أن يعرصه‬
‫فهان‬

‫حلى الله عر وجل لنا عقولأ‪ ،‬وألهمنا الخين والثئ‪ ،‬وألهمنا‬


‫النشد‪ ،‬وأوجب‪ ،‬علينا فيما أنعم به علينا النكر‪.‬‬
‫فقال له رجل ت وهكذا إيماننا تول وعمل‪ ،‬ؤيزيد ؤيتقص‪ ،‬ونية‪،‬‬
‫إنه مخلوق على الحركة والفعل؛ إذ كان في‬ ‫واتباع الثنة‪ ،‬ؤإنما‬
‫هن‪.‬ا المرصع لا على القول‪ ،‬فمن قال؛ إن الإيمان مخلوق يريد القول؛‬
‫فهو كافر‪ ،‬وبعد هذا يعرض كلامي على أبي عبد الله‪ ،‬فإن كان حطأ؛‬
‫رجعت‪ ،‬وست إلى الله‪ ،‬ؤإن كان صوابا؛ فالحمد لله‪٠‬‬
‫فقرأها أبو عبد الله حتى انتهى إلى نوله؛ (ؤإنما قلت‪ :،‬إنه مخلوق‬
‫على الحركة والفعل) فرمى أبو عثد الله بالنقعة من يل‪ ،ْ.‬وغضب‪ ،‬غضتا‬
‫؛؛ ‪ JbJL‬؛‪ ،‬ثم قال‪:‬‬
‫‪SI‬‬ ‫ترمعة‪،‬حعد ^ أذون‬

‫هدا آهز أن يحدر عنه‪ ،‬ولا يكلم‪ ،‬هذا كلام جهم يعينه‪ ،‬ؤإنما‬
‫قلتح مخلوق عر الحركة؛ هذا مثل ثرل الكرابيي‪ ،‬ى أراد‬
‫الحركاتر مخلوقة‪ ،‬هذا نول جهم‪ ،‬ؤيله إذا نال! إن الائما(؛ مخلوق؛‬
‫فأي شيء بقي؟ اش‪.‬قال‪■ :‬الإبمان شهادة أزلارنه لألأ ائه■؛‬
‫فلا إله إلا الله ءخلوق؟ا نال‪ :‬من أين هذا ص؟ وعلى نن نزد؟‬
‫ومن بمجالس؟ ئلت‪ :،‬هو غريب •‬

‫قال؛ حذروا عنه‪ ،‬ليس بملح أصحاب‪ ،‬الكلام‪.‬‬


‫نم غضب غضبا شديدا‪ ،‬وأمر ؛مجانبته‪ ،‬ثم قال أبو عبد الله!‬
‫انفلر كيم‪ ،‬قد قدم التوبة أمامه‪( :‬إن أنكر علئ أبو عبد الله ست‪ ،)،‬ولم‬
‫يرد أن يتكلم بكلام أنكرْ ^‪•[ ١،‬الإبانة■ لأبن بملت ( ‪.]) 469‬‬
‫— ق ال أبو عيد الله ابن حامد عن أبي طاو_ا عن أبي عبد الله قي‬
‫الإيمان‪ :‬إن من قال‪ :‬مخلوق؛ فهو جهمي‪ ،‬ومن قال‪ :‬إنه غير‬
‫مخلوق؛ ففد ابمع‪ ،‬يائه يهجر حى يرجع• ['طتا<ت‪ ،‬الجابلان" ( ‪.]) 319/3‬‬
‫ئلت‪ :،‬ئم لما أحديث‪ ،‬الكلام فيها وحاض الناس فيها بالكلام‪ ،‬تكلم‬
‫الإمام أحمد رحمه الله وغيره و فصلوا القول‪ ،‬فيها‪:‬‬
‫ل — فما كان محنها يتعلق بما هو من الإيمان مثل‪ :‬كلأم الله‬
‫تعالى‪ ،‬وأسمائه؛ فذللث‪ ،‬غير مخلوق‪.‬‬

‫‪ — 2‬وما كان من الإيمان يتعلق بفعل الجوارح؛ فهو مخلوق‪.‬‬


‫‪ -‬ق ال إبراهيم بن الحكم القصار‪ :‬حةإأ أحمد بن حنبل عن‬
‫الإيمان مخلوق أم لا؟ قال‪ :‬أما ما كان من ممؤع فهو غير مخلوق‪،‬‬
‫‪53‬‬ ‫ترجمه مصي من سمون‬

‫□ الآحذ علبه ق الاعتماد‪:‬‬

‫( ‪;]) 218/4‬‬ ‫‪ -‬ن ال مح‪ ،‬ل"ترتب‬

‫كان محمد بن سمحنون لا ي نثني ني مسألة الإيمان‪ ،‬وغالب ابن‬


‫عبدوس وغيره‪ ،‬وكان يقول• اتا مؤمن عند الله!‬
‫وكان ابن عبدوس‪ ،‬وأصحابه‪ ،‬وأهل محمر والمشرق تنكرون ذلك‬
‫عليه‪ ،‬وعلى من يقوله‪ ،‬ؤين بون ماناله إلى الإرجاء‪.‬‬

‫وتكلم مره بمصر رحل ني حلقة أبي الدكر الفقيه‪« ،‬أنتكروا عليه‪،‬‬
‫فقال أبو الدكر؛ وعندنا فرقة بالمغرب يقال لها ث التلمحنونية تقولط ذلك‪.‬‬

‫وكان ابن سحنون يقول ‪ I‬المرء يعلم اعتقادْ‪ ،‬نكيف ‪ ،‬يعلم أنه‬
‫يعتقد الإيمان ثم يثلثا فيه؟ وبقي بين أصحابه ؛عد‪ ، 0‬وبين أصحاب ابن‬
‫عبدوس وغيرهم في المسألة تنانع ومجادلات ومعلمالبايتح‪ ،‬وكانوا‬
‫يسمون من حالفهم الشكوكية لأسثنائهم‪.‬‬

‫نال محمد بن أبي ليد الئيرواذي ‪ -‬وكان يقول بقول ابن‬


‫محنون —• كان ابن سحتون ورعا‪ ،‬لم يسبا هدا القول إلى أبيه اه‪.‬‬
‫قلت‪ :‬الدي عاله أهل الئنة والأثر الأسشاء في الإيمان‪ ،‬والإنكار‬
‫على من لم بئن‪.‬‬

‫‪ -‬ن ال الأجري ( ‪ )j، 360‬رحمه الله في [■الشريعة■ (‪) 657 _ 656 /2‬‬
‫(ذكر الأسناء في الإيمان من غير شك ب)]; من صفة أهل الحق‪ ،‬ممن ذكرنا‬
‫من أهل اللم الانثناء في الإيمان‪ ،‬لا عر جهة الئلأ‪ - ،‬نعوذ بالمه‬
‫من الشلث‪ ،‬في الإيمان — ولكن حوف التزكية لأنفسهم من الاستكمال‬
‫الكتاب الآولأ حاب آداب اسين‬ ‫‪54‬‬

‫للإيمان‪ ،‬لا يدرى أهو ممن يستحق حقيقة الإيمان أم لا؟‬


‫وذلك أف أهد العلم من أهل الحق إذا نئلوا ‪ :‬أمزمن أت؟‬
‫نال؛ آمنت بالله‪ ،‬وملائكته‪ ،‬وكتبه‪ ،‬ورمحله‪ ،‬واليوم الأحر‪،‬‬
‫والجنة‪ ،‬والنار‪ ،‬وأشباه هذا‪ ،‬فالناؤلق بهيا والمصدق بقلبه مزمن‪،‬‬
‫ؤإنما الاستثناء في الإيمان لا يدرى أهو ممن ي توجب‪ ،‬ما نعث الله به‬
‫المزمنين من حقيقة الإيمان أم لا؟ هذا حلريق الصحابة والتابعين لهم‬
‫بإحسان‪ .‬اه‬

‫‪ -‬ف ال الخلال رحمه الله في ل'اوة■ (‪( ) 593 /3‬باب الإئ على النرحتة‬
‫ني الأسثتاء ني الإيمان)]؛ أخبرني محمد بن الخن بن هارون نال؛ سالمت‪،‬‬
‫أبا عبد الله — أحمد بن حنبل — عن الاستثناء في الإيمان ‪.‬‬
‫نقال؛ نعم الاستثناء على غير معنى سالثظ‪ ،‬مخافة‪ ،‬واحتياءلا‬
‫للعمل‪ ،‬وقد استثنى ابن م عود رصي الله عته‪ ،‬وغيره‪ ،‬وهو من هب‪،‬‬
‫أكد ‪ ٣‬ا‪ 0‬ثآ؛ أس‬ ‫ال ثورى‪ ،‬ىل ال لمه عز وجدث‬
‫[اكح‪.] 27 :‬‬

‫ونال الثي‪ .‬لأصحابه؛ 'إش لأرجو أن أكون أتقاكم لله" •‬


‫ونال في البقيع‪" :‬عليه بث إن ثاء الله" ‪.‬‬
‫‪ -‬ت ال يحيى بن سعيد رحمه الله؛ ما أدركث‪ ،‬أحدا من أهل العلم‪،‬‬
‫( ‪.]) 279‬‬ ‫ولا بلغني؛ إلا على الأسشاء‪.‬‬

‫‪ -‬ع ن أحمد بن حنل رحمه الله تال ن بلغك‪ ،‬عن مد الرحمن بن‬
‫مهد‪.‬ىأنهقال؛ أول الإرجاء ترك الاستثناء‪ .‬تروا‪ 0‬الخلال ( ‪ 061‬ا)]‪.‬‬
‫وة‬ ‫ترحمة مسد بن سمون‬

‫_ ن ال جرير بن عبد الحميد ت كان الأعمش‪ ،‬ومنصور‪ ،‬ومغيرة‪،‬‬


‫وليث‪ ،‬وعطاء‪ ،‬وابن الئانب‪ ،‬ؤإسماعيل بن حالي‪ ،‬وعمارة بن‬
‫القعقاع‪ ،‬والعلاء بن النائب‪ ،‬وابن ثبرمة‪ ،‬ونقيان الثوري‪ ،‬وأبو‬
‫يحيى صاحب الحسن‪ ،‬وحمزة الزيايتإ يمولون! نحن مؤمنون إن شاء‬
‫اش‪ ،‬ؤيعيبون على من لم يستثن‪.‬‬
‫لرواْ الآجرىتي ■اكربمة■ ( ‪ ،) 283‬واللألكاتي ( ‪.]) 1785‬‬

‫— مت ا لط نقيان الثوري رحمه الله! من كره أن يقول‪ • ،‬أنا مؤمن إن‬


‫ثاء الله مالي‪ ،‬نهو محتدنا مرجئ‪.‬‬

‫[رواء \‪ y‬تيم و ■الحلة■ ( ‪.]) 313/7‬‬

‫ئك‪ ! ،‬ولهذا رأى بعض أهل الثنة وجوب الامتثتاء في الإيمان‪.‬‬


‫‪ -‬ق ال اللألكاثي رحمه الأه ني [■ثرح اءءاد أعل الئئت■ (‪:]) 965 /5‬‬
‫(سياق ما يكر من كتاب الله وما روي عن رسول الله‪ ،‬والصحابة‪،‬‬
‫والتابعين من بعدهم والعلماء الخالقين لهم في وجوم‪ ،‬الاستثناء في‬
‫الإيمان) اه‪.‬‬

‫وقد نال أبو بكر الأئرم! نلت‪ ،‬لأبي عبد الله يعني لما قال له‬
‫الأسشاء مخافه واحيائنا‪ ،‬فقلت له‪ :‬كآنلث‪ ،‬لا ترى بأنا أن لا يقش؟‬
‫فقال‪ :‬إذا كان ممن يقول‪ :‬الإيمان قول وعمل‪ ،‬يزيد ؤينفص‪،‬‬
‫فهر أسهل هدي!‬
‫ثم قال أبو عيد الله‪ :‬إف قوما ضمت ملوبهم عن الاستثناء! !‬
‫كالثممثبمنهم‪[ .‬رواء الخلال؛ي * ‪.]) 1059) ■^II‬‬
‫او‪1‬ءتاب ‪١‬؛؛^! ضتاب آداب اسلمين‬ ‫ة‪5‬‬

‫رئال عبد الله بن أحمد رحمه الله • سألت أبي عن رجل يقول‬
‫الإيمان نول وعمل‪ ،‬ولكن لا ستش أمرجئ؟‬
‫هال؛ أرجو أن لا يكون مرجئا!‬
‫ه أ قوالهم ق ابن سحنون‪:‬‬

‫— ق ال أبو العرب! كان إماما ثقة عالما بالمذهب‪ ،‬مذهب أهل‬


‫المدينة‪ ،‬عالما بالاثار• لم يكن في عصر؛ أحد أجمع لفنون العالم منه‪.‬‬
‫ألف ؛‪ ،/‬جمح ذلك كتبا كثثرة تنتهي‪ ،‬إلى نحو مائتي كتاب في جمح‬
‫العلوم‪ ،‬وفي المغازكا‪ ،‬والتواينح•‬
‫وكان والده قد تفرس فيه الإمامة‪ ،‬وكان والده يقول ‪ I‬ما أشتهه إلا‬
‫بأشهب‪.‬‬
‫وكان يقول لمعالمه ت لا ثوديه إلا بالمدح ولعليف الكلام‪ ،‬ليس هو‬
‫ممن يريب بالقرب‪ ،‬والتعنيف‪ ،،‬واتركه على نحلى‪ ،‬فألي أرجو أن‬
‫يكون سنج وحده‪ ،‬وفريد أهل زمانه‪ ،‬وأخاف أن يكون ءمرْ قمثذا !‬
‫وانتشرتا إمامته في حياة والده‪ ،‬وأدرك من جميع العلوم ما لم‬
‫يدركه غيره من أهل عصره‪ ،‬وكانت‪ ،‬له حلقة غير حلقة أبيه‪.‬‬
‫— قال فيه المرني لما جالسه ت لم أر والله أعلم منه‪ ،‬ولا أحد ذهنا‬
‫على حداثة بنه‪.‬‬
‫— ق ال ابن أبي دليمت كان الغالبخ عليه الفقه والمناءلرة‪ ،‬وكان‬
‫يحن الحجة والديا عن السنة والمذهب ‪٠‬‬
‫— ق ال ابن الحاريثج! كان عالما فقيها مبررا مجتصرئا في الفقه والنفلر‬
‫ومعرفة اختلاف الئاس‪ ،‬والرد على أهل الأهواء‪ ،‬والدب عن مذم‪،‬‬
‫‪57‬‬ ‫ترجمة مصي بن سمون‬

‫ماس‪ ،‬ولكن قد نح له باب التأليف‪ ،‬وحلس مجالس أيه بعد موته‪.‬‬


‫— ف ال حمدص ا ‪ ١١٠٥١‬ن ت رأيت العلماء بمكة والمدينة ومصر‪ ،‬فما‬
‫رأيت فتهم مثل محتون‪ ،‬ولا مثل ابنه بعدء‪.‬‬
‫— ق ال ابن الجزار‪ '.‬كان ابى سحنون إمام عمرء في مجذم‪ ،‬أهل‬
‫المدينة يالمغرلت‪ ،،‬جامعا لخلاو فلما اجتمعت ني غيره من; الفقه‬
‫ا‪J‬ارع‪ ،‬والعلم بالأثر‪ ،‬والجدل‪ ،‬والحديثر‪ ،‬والدبر عن مدم‪ ،‬أهل‬
‫الحجاز‪ ،‬نمحا بماله‪ ،‬كريما ني معاشرته‪ ،‬نماعا لالن‪1‬س مطاعا‪ ،‬جوادا‬
‫بماله وجابؤ‪ ،‬وجيها عند الملوك والعامة‪ ،‬جيد النظر فى الملمان‪١ ،‬‬

‫— ن ال أبر العرب• كان ابن سحنون من‪ ،‬أطؤع الثاس في الئاس‬


‫نمحا كريما ماعا للناس إذا نمد‪.‬‬

‫ارهء‬ ‫□آي‬

‫— أ لمر ابن محنون كتابه المسند في الءحانأيث‪ ، '،‬وهو كبير‪،‬‬


‫وكتابه المجير المشهور 'الجامع' ‪ ،‬جمع فيه فنون العالم والفقه‪ ،‬فيه عدة‬
‫كتب نحو الستين‪ ،‬وكتب احرى في فنون العلم‪،‬‬
‫ومنه ا‪:‬‬

‫‪-‬كتاب 'النيرا ‪ ،‬عشرون كتابا‪.‬‬


‫‪-‬وكتابه في "اثلمين" ‪.‬‬
‫‪-‬ورسالته في ■الئئة■ ؤ‬
‫— وكتابه في 'تحريم المكر ا ‪.‬‬
‫•‬ ‫— ورسالة ا'ذمن ب اهم‪،‬‬
‫— ورسالة في 'أدب المتناؤلرين' جزآن‪.‬‬
‫الخممتاب الأولأ ثتأب ?داب‬ ‫‪58‬‬

‫— وكتاب 'تمسر الموطأ" أربعةأحزاء‪.‬‬


‫— وكتاب ' الحجة على الةالر‪J‬ة ' ‪.‬‬
‫— وكتاب "الحجة على النصارى" ‪.‬‬
‫‪-‬وكتاب " الإباحة" ‪.‬‬

‫‪-‬وكتاب "اوعرالفكرية" ‪.‬‬


‫‪-‬وكتاب "الورع" ‪.‬‬
‫— وكتاب " الإيمان والرئ على أهل اكرك" ‪.‬‬
‫— وكتاب "الإئ عر أهل ا‪J‬الع' ‪ ،‬ثلاثة كتب‪.‬‬
‫— وكتاب في "الإد على الئا«عتي وعلى أهل العراق" ‪ ،‬وهو كتاب‬
‫"الجوابان"‪ ،‬حم ة كتب؛‬
‫— وكتاب "طبقات العلماء"‪ ،‬سعة أحزاء‪.‬‬
‫‪-‬وكتاب ■ الأتربة" ‪.‬‬
‫— و " ريب الحدسث‪ ،"،‬ثلأثة كتب ‪٠‬‬

‫— وكتاب "التارخ"‪ ،‬ستة أحزاء‪.‬‬


‫— ت ال بعضهم ت ألف‪ ،‬ابن سحنون كتابه الكبير‪ ،‬متة جزء‪ ،‬عشرون‬
‫فى ال ر‪ ،‬وحم ة وعرون فى الأمال‪ ،‬وعرة فى اداب القّفاة ‪،‬‬
‫وحم ة في "الفراتض" ‪ ،‬وأربعة ني "الإقرار" ‪ ،‬وأربعة في "التاينخ‬
‫والثلثان" ‪ ،‬والا؛ي ني فترن العلم؛‬
‫— ة الغيرْت وألف‪ ،‬في "أحكام المران" ‪٠‬‬
‫ل'ري_‪ ،‬اسرك■ (‪.]) 207 /4‬‬
‫و‪5‬‬ ‫ترممة محمدبن سحنون‬

‫بمصر بماء‬ ‫الإمامة‬ ‫— نال همسسى بن سمكهن* وكشبا كاب‬


‫الدهب‪ ،‬وأهديا إلى الخليفة‪ ،‬قال عسى‪ :‬وما ألف في هدا الفن أحسن‬
‫منهما ‪.‬‬

‫— ن ال القاصي عياض‪ :‬ولما تصفح محمد بن عبد الله بن‬


‫عبد الحكم كتابه‪ ،‬وكتاب ابن عثدوس قال قي كتاب ابن عيدوس‪ :‬هدا‬
‫كتاب وجو أر بعلم مالك عر وجهه•‬
‫ونال في كتاب ابن محنون • هذا كتاب رجل ي بح في العلم‬
‫محسمحا *‬

‫ه‪:‬‬ ‫□وفات‬

‫توهم‪ ،‬محنة‪6( :‬ق‪2‬ه)‪ ،‬ودفن بباب ناغ‪.‬‬


‫□□ □‬
‫الحتاب ارإيلأ ماب آداب اسمهن‬ ‫‪60‬‬

‫توثيق ال‪3‬كتاب‬

‫سنت نسة هذ‪ ،‬الرسالة لابن سحتون من ^‪ ٠‬وجوه‬

‫أن الخاب ي المغربي ( ‪،403‬و) ند ذكرْ في كابه ■ ‪Uupl‬‬ ‫إ‪-‬‬


‫المنمسلة' ونمل عنه كثيرا‪ ،‬وعلق عليه‪.‬‬

‫وكدا المغراوي ( ‪ 898‬ه) ني رسالته‪.‬‬


‫رواه محمد بن حير ( ‪ 575‬ه) نى فهرسة ما رواه عن ثيوحه‬ ‫‪— 2‬‬
‫)‪ :‬كتاب "الزهد" ‪ ،‬و"ما يجب على المتناؤلرين من‬ ‫(ص‪962‬‬
‫حن الأدب" ‪ ،‬تصنيف محمال بن سحتون‪ ،‬وكتاب "آداب‬
‫المتعلمين" من ديوان محمد بن سحون‪.‬‬

‫حدش بها؛ أبو محمد ابن عتاب‪ ،‬عن أبيه‪ ،‬عن أبي القاسم‬
‫حالف بن يحيى‪ ،‬عن أبي جعفر تمام بن محمد التميمي تال'‪ .‬نا محمد‬
‫ابن أحمد بن حالي ةالأ نا محمل‪ .‬بن سحتون رحمه الله‪.‬‬

‫ورواْ عياض ومنه في كتابه 'الإلماع' مما هامنا (ص‪ 37‬ا)ت‬


‫أحبرنا سفيان بن العاصي الأسدي! أحبرنّا القاصي أبو الوليد‬
‫الونشي (الكتاني) ‪ I‬أحبرنا أبو عمر أحمن‪ .‬بن محمد المعافرى نال! نال‬
‫محمد ين سحنون ‪٠ ١ ١‬‬

‫(‪( :]) 207 /4‬ىا؛ه في النعنمين)‪.‬‬ ‫وسنام عيا ض في‬


‫‪ — 3‬أن أغالب من ترحم له ذكرء فمن كتبه‪ ،‬كالماصي عياض في‬
‫‪61‬‬ ‫او‪،‬تاب‬

‫['تريب المدارك ا ( ‪ ]) 207/4‬وغيره‪.‬‬

‫نفل منه القاصي عياض باسنادْ في كتابه " الإلماع إلى معرفة‬ ‫ه —‬
‫أصول ا‪J‬نوادة وتقييد اشاع■ (ص ‪ :) 173‬ثال أحبرنا ابن‬
‫العاصي الأملى‪ ،‬أُتحرنا القاصي أبو الوليد الوثني‪ ،‬أحبرنا أبو‬
‫عمر أحمد بن محمد المعافري‪ ،‬قال محمد بن سحنون‪ ،‬أحبرنا‬
‫مرمى • • • وذكره‪ ،‬وّيآنى بتمامه‪.‬‬
‫•هتابآداب اسمنى‬ ‫استاب‬ ‫‪62‬‬

‫عنوان الكتاب‬

‫‪ — 1‬كتب في آحر المخْلوؤل ‪( I‬كمل كتاب "آداب المعلمين " مما‬


‫دول محمد بن سحتون عن أيه)‪.‬‬
‫وبهيم التية اشتهر الكتاب‪ ،‬ويه سناه المغراوي في كتابه‪:‬‬
‫"جامع جوامع ا لا حتمار" ‪ ،‬كما ميأتي‪.‬‬
‫سماه ابن حليفة في ' قهرت ابن حير الأشبيلي' (ص‪:) 962‬‬ ‫‪_2‬‬
‫'آداب المتعلمين' ‪.‬‬
‫وذكرة عياض في كتابه 'ترتيب ا‪J‬دارك" <‪ ) 207 /4‬في ترجمة‬ ‫‪.3‬‬
‫ابن سحنون في ذكر مصنفاته‪ ،‬وفال‪ :‬كتابه في المعلمين‬
‫□□ □‬
‫الطتاب ا‪،‬أوو' ثناب آداب اسمين‬ ‫‪64‬‬

‫ا؟سّ‪7‬آ‬

‫'ى‬

‫م؛إبج‬

‫‪RIMIIi‬‬
‫‪If‬‬
‫؛سةء‪1‬قه‬
‫‪65‬‬ ‫صالي ض الحاب‬

‫عملي على الك‪،‬تاب‬

‫اعتمدت في تحقيقي لكتاب "آداب المعلمين" على يخة حطتة‬


‫واحدة ي —(دار الوطنية بتوض)‪ ،‬محفوظة تحت رنم• ( ‪.)8 / 787‬‬
‫وهو عارة عن مجمؤع يحتوى على عدة كتسر ‪.‬‬
‫ؤيحتوي هذا المخمحلومحل على‬

‫عدد الأوراق امبها اثس‪.)6( :‬‬


‫عدد الأسطر في كل صفحة‪ ) 29 ( :‬في الخالب‪.‬‬
‫الخط ت حط نوني‪.‬‬
‫اسم الناسخ؛ ذكر في آحر المخطوؤلت محمد بن محمد ين أحمل البري‬
‫المرائي‪.‬‬

‫وللكتاب نسخة حْلية ثانية‪ ،‬وهي نخة الت؛اءل‪ ،‬ولم أففج عليهّا‪،‬‬
‫وند وصمت' بأيها كثيرة التحريف‪ ،‬والمحو‪ ،‬واليياصات‪ ،‬مع نقص‬
‫كبير من الكتاب‪.‬‬

‫وتد سر الكتاب عد‪.‬ة نشرات‪ ،‬ومنها ت‬

‫تحقيق حن حني عبد الو‪٠‬اب‪ .‬وقد صدرت النثّرة الأولى‬


‫للكتاب سنة ت ( ‪ 1350‬ه) بمهلعة الرب — تونس‪.‬‬

‫رسالة ح‪-‬امعية بعنوال! "التر؛ية في الإملأم" ؛ لأحم‪.‬د فواد‬


‫العهتاب الأول< •هتاب آداب اسلمجن‬ ‫‪66‬‬

‫الأهواني‪ ،‬وقد نام ينثر الكتاب ني ذبل رس الته هده‪ ،‬ونام‬


‫بنشرها عام‪ 1968 ( :‬م)‪.‬‬
‫ت حقيق محمد العرسي المطوي‪ ،‬فئد قام بإحراج تحققان‪:‬‬ ‫ت‬
‫حن ح ني عبد الوهاب‪ ،‬وكان الكتاب الأول منها كتاب‪:‬‬
‫'آداب المعالمين' وند مخ بمن تحقيقه عامت ( ‪ 972‬لم)‪.‬‬
‫تحقيق محمود عبد المولى‪ ،‬وقد نثر تحقيقه للكتاب ءام‬
‫( ‪ 1981‬م)‪ ،‬وقام بنشره‪ :‬الشركة الوطنية ل لتشر والتونيع‬
‫بالجزار•‬
‫وقد استفدت‪ ،‬من نالك‪ ،‬التحقيقاتر قى قراءة المخهلوط وضبطه‪،‬‬
‫ونتن لي ات لم يكن ذ محن زق خث؛اشى‪ ،‬للهذا لم أممل اشز‬
‫بكثرة المقارناين‪ ،‬بين التحقيقايتر إلا ما أراه مفيدأ ضروؤيا‪.‬‬
‫لر وقفئ‪ ،‬على كتاب القاب ي‪- :‬الرسالة المفملة لأحوال‬
‫المعلمين وأحكام المعلمين والمتعلمين' ‪ ،‬فوحدثه قد ساق أغل_ا كتاب‬
‫ابن سحنون مرتبا هع القرح‪.‬‬
‫وقد استفديت‪ ،‬كدللشؤ منه فى تحقيق كتاب ابن سحتون وصبهله‪.‬‬

‫وعملي على الكتاب يتلحص في التالي‪:‬‬


‫‪ _ 1‬محاولة إظهار النمي كما هو في المخهلوط‪.‬‬
‫‪ _2‬ما بين[] ليس في الأصل‪.‬‬
‫‪ — 3‬تخرج الأحايين‪ ،‬والأثار تخريجا مختمرا ‪.‬‬
‫‪ - 4‬الكلام على الماتل الفقهية واشاليق ئيها‪ ،‬ونقل كلام الئلف‬
‫فتها•‬
‫‪67‬‬ ‫صانيءأىاكهتاب‬

‫‪ - 5‬الإحالة إلى السائل المشابهة التي اتي الكلام محها ض‬


‫الكتب الخمسة من هذا المجمؤع‪ ،‬تقليلا لحواشي الكتاب من‬
‫كثرت التقولات وتكرارها‪.‬‬
‫‪ — 6‬الترجمة المختصرة للاعلأم الذين صدر منهم القول‪.‬‬
‫‪ — 7‬التبويبات الجانبية لرؤوس الم ائل تسهيلا للوصول إلى الفائدة‪.‬‬
‫‪ — 8‬عمل فهارس للايات والأحاديث والأمار والفوائد الفقهية‪،‬‬
‫وصمها هع مثيلاتها س الكتب التة‪ ،‬وجعلها «ى آحر الكتاب ‪١‬‬
‫‪٥٥٥‬‬
‫‪71‬‬ ‫‪ - 1‬ما خ‪1‬؛ ؤر سليم القرآن الئزيز‬

‫ني أف أؤم ألنجي‬


‫وصلى اش على سيدنا محني واله وصحعه ومنم‬
‫‪ — 1‬ما جاء قي تعليم القران العزيز‬

‫تآليف محني ين محتون رضي الله عئهمأ‬


‫قال أيو عبد الله محمد ين محتون!‬

‫إ — حدثني أبي سحنون‪ ،‬عن عبد الله ين ومتا‪ ،‬عن سفيان‬


‫الثوري‪ ،‬عن علممة بن مرثد‪ ،‬عن أبي عد الرحمن اضي‪ ،‬عن عثمان‬
‫ابن عمان رمحي الله تعالى عنه أل رسول الله ه نال •‬
‫'أفشمحم من ثثلم المرآل وعثنه"لل‪.،‬‬
‫‪_2‬محمد‪ ،‬عن أبي يامر‪ ،‬ءنبممى؛نئان‪ ،‬عن‬
‫عبد الواحد بن نياد‪ ،‬عن عبد الثحمن ين إسحاق‪ ،‬عن النعمان بن‬

‫‪ )1‬رواه البخاري يي " صحيحه " (باب حيركم من تعلم القرآن رشه) ( ‪ ،) 5027‬بزيادة ت‬
‫واحمد(أ‪ ،) 58 /‬وامدارد( ‪.) 1452‬‬ ‫'إذ■ و‬
‫نائية راد البخاري رحمه الله بعد هدا الحديث‪ ،‬تال • وأترأ أبو عبد الرحمن‬
‫ش إ مرة عثمان رصي الله عنه حش كان الحجاج‪ ،‬تالء وذاك — يعتي حديث عثمان‬
‫رصي ‪ ١١‬؛^ عنه ‪ -‬الذي أسدني متعدي هذا‪.‬‬
‫رى‪ .‬ين معناه القاسي «ي 'الرسالة النفئلزن' ‪ ،‬فانغلرْ تحت‪ ،‬رنم ( ‪.) 26‬‬
‫‪73‬‬ ‫‪ - ١‬ما جاء ي ئعليم ادقرا‪ 0‬الغرين‬

‫■ءالسكم ‪^4‬؛ نإو بمشي الثماىمحما ض انات خث‬


‫الحديد"لل‪.،‬‬

‫ق ‪ -‬موسى‪ ،‬عن تمد الرحمن بن مهدى‪ ،‬عن تمد الرحمن بن‬


‫ينل‪ ،‬عن أيه‪ ،‬عن أنس بن ماللث‪ ،‬رصي الله عنه‪ ،‬نال رسول الله‬
‫''إنشأمحءيناثس'ك‬
‫قيل‪ :‬من هم يا رسول الله؟‬
‫قال‪ :‬ا هم حمله المرام‪ ،‬هم أهز الله وحاصثهارُ‪.،‬‬
‫ة‪-‬عن ماللث‪ ،،‬عن ابن شهاب‪ ،،‬عن عروة بن الزبير‪ ،‬عن‬
‫تمد الرحمن بن عبد الناري‪ ،‬عن عمر ين الخهل‪.‬اُس‪ ،‬رصي الله عنه‬
‫قال؛ قال رسول الله ‪.‬ت‬

‫( ‪ ) 1‬إصناد موضع‪ ،‬ب حين بن ب اش بن خميرة‪ ،‬كدبه مالك‪ ،‬وقال ت البخاري‪:‬‬


‫مكر الحديث‪ ،‬ضعيفا‪ .‬ونال أبو حاتم؛ متررك الحديث كذاب‪.‬‬
‫[انظر ■ميزان الاعتدال■ ( ‪.]) 538/1‬‬
‫وهذا الحديث رواه عبد الملك بن حييب‪ ،‬في كتابه " رغاتب القران ■ ‪ ،‬كما ني كتاب‬
‫*لمحات الأنوار■ للغانقي ( ‪.) 283‬‬
‫(‪ )2‬رواء أحمد ( ‪ 127/3‬و ‪ ،) 242‬وال ا؛ينى "الكرى" ( ‪ ،) 8031‬وابن اجه ( ‪،) 215‬‬
‫والدارمي ( ‪ ،) 3369‬وابن الئريى ني ■فقائل القرأن■ ( ‪) 75‬ء‬
‫في إسادْ ؛ همد الرحمن بن بدل بن مرة الشلم‪ ،،‬نال ب ابن ممن وابل داود‬
‫والن ائي؛ ليس به باس‪ ،‬ونال أبو داود الطيالي؛ كان نقة صدوئا‪.‬‬
‫وأبو‪* ،‬و بدل ين ميسرة‪ :‬وثقه ابن معين‪ ،‬وابن معد‪ ،‬والمائي‪.‬‬
‫قال اليوصيري في ل ■مصباح الزجاجة■ ( ‪]) 91 /1‬؛ ^ا إمناد صحح‪ ،‬رحاله‬
‫موثقون‪.‬‬
‫لفغلة؛ "ئم خملت القرآن" ليت ني الروايات الذكورة‪.‬‬
‫ولإ‬ ‫‪4 - 1‬ا حا؛ ؤ قمليم اقرأن المزين‬

‫عنه نال ت قال رمول الله‪.‬و• " ثن تعلم ااقر‪T‬ل في نسته احتلظ القرآن‬
‫بلحجي ودمه‪ ،‬ونى تعلمه في 'كبر؛ وهو يتفلث منه ولا يترئ ‪3‬أه أحره‬
‫‪( II‬ل)‬ ‫َهثء‬
‫مرمحن‬

‫‪ )1‬إستاده حن‪ ،‬وهذا الحديث‪ ،‬يرؤيه عن أبي هريرة رصي اش منه حمامة‪ ،‬ومهم؛‬
‫‪ - 1‬مد بن أبي مد الممري‪ ،‬ؤيرليه محي;‬
‫أ _ ممر بن طلحت ص سد‪.‬‬
‫رواه ابن عدي ني •الكامل■ ( ‪ ،) 47 - 46/5‬واوهقي«ي "اكب• ( ‪) 509/4‬‬
‫(‪ ،) 61 6 — 61 5 /5‬و"الدحل' ( ‪ ) 638‬يروونه بثرق عن أبي نمعب‪ ،‬الرهرى‪ ،‬من‬
‫نمر بن ْللحة‪ ،‬عن مد‪ ،‬من أبي ديرة رصي الله منه عن الني ه•‬
‫تمال‪ ،‬ابن عدي! عمر أحاديثه عن معيل بعمه مما لا يتاح عليه‪.‬‬
‫ءلّث‪ ،‬؛ لكن هتنا ند تابعه عليه حاعة‪ ،‬كما سيأتي‪.‬‬
‫وعمر بن أبي طلحة‪ ،‬؛ال‪ ،‬فيه أبو زرعة‪ :‬ليس بالقوى‪.‬‬
‫ونال أبو حاتم؛ محله المدق‪ .‬وذكره ابن حتان في 'الثقات' ‪.‬‬
‫وأبوممعب‪ ،‬الرهري ثقة‪.‬‬
‫ب ‪ -‬رواية محمد بن ءجات'ن‪ ،‬عن سعد‪ ،‬عن ا;ي مريرة لصي الله عته♦‬
‫رواه ابن عد الر في ' حاسمر بجان العلم' ( أ‪ ) 62 /‬ب ندم عن طلحة ن نيد؛ عن‬
‫محني بن عجلان‪ ،‬عن معيد ن أبى مد عن أبى هريرة رصي اممه محه أو‬
‫رسول الله‪.‬فال؛ 'من تعلم العلم وهو ثاب‪ ،‬كان كوشم في خجر‪ ،‬ومن نعلم‬
‫العلم بعدما يدحل في الثن كان كالكاب عر ظهر الماء ■ ‪ ١‬وفي إستاده! صدنة بن‬
‫عمد الله‪ ،‬قال احمد‪ :‬ما كان من حائيته مرنؤع نهو منكر‪ .‬ونسخه طلحة‪ ،‬قال‬
‫اليخاري؛ منكر الحديث‪ ،‬وقالالنساثي؛ متتروك ‪١‬‬
‫ج ‪ -‬رواية‪.‬محكيم ن محمل‪ ،‬عن سعيد ‪ -‬به‪.‬‬
‫ولقتله ■ 'نن تعلم القرآن وهو في الني حلءله الله بلحمي وذبه' ‪٠‬‬
‫رواه المتاري ني •اكاريح الكبير‪ ،) 95 - 94/3 ( -‬ومن <ته المهقي ني‬
‫"اكب" ( ‪ .) 508/4‬في إسادمحم جملن أبو حاتم‪.‬‬
‫د ‪ -‬رواية!سماعل بن رائع‪ ،‬عن مد ‪ -‬يه •‬
‫الكبير" ( ‪ ،) 95/3‬دس <يقه امحهقي في ■اصب"‬ ‫رواه البخاري في‬
‫( ‪ ) 508/4‬عن ابن أبي أوسي‪ ،‬عن أحيه‪ ،‬عن إسماعيل بن رانع‪ ،‬عن سعيد‪ ،‬عن‬
‫ايماب ا؛ةولا حاب أداب اس‪4‬ين‬

‫و ‪ -‬وحدش موس‪ ،‬عن ابن وب‪ ،‬عن ثعاؤئة بن صالم‪ ،‬عن‬ ‫س‬
‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الأنممحم]‬
‫اصد بن وداعة‪ ،‬عن عثمان بن عفان رصي الله عنه في نول الله تبارك‬
‫وتع_ال_ى ‪ I‬ؤ"م أئثا ألكنتب آلن أءطمنا ثن بماداه [ئ طر‪.] 32 :‬‬
‫‪.‬‬ ‫قال • نمى من تعلم المرآذ وعلمه فهو ممن اصهلماه الله من تني‬

‫أ بي غريرة رصي اش محه ص الني‪ .‬نحو‪• ،‬‬ ‫=‬


‫درواْ اليهقي في *المدحل" رل‪4‬ة‪،‬سطرغآمصإساملينهماش‪ ،‬ص‬
‫'من تعلم وهوثاب كان كالوثم غي‬ ‫إمامل بن يانع عن رمرل الله‬
‫‪• :‬ننألر‪.‬‬ ‫الحجر' ‪ .‬تال‬
‫‪ - 2‬رواية أم نلعة من أبي ‪ ،^,٢٠‬رصي الله عنه •‬
‫رواعا ابن الجوزي «ي 'الموضوعات' ( ‪ ) 218/1‬بإساده عن بقة‪ ،‬عن معمر‪ ،‬عن‬
‫'نن‬ ‫الرعري‪ ،‬عن أي تلمه‪ ،‬عن أ؛ي عريرة رضي الله ء> تال‪ :‬تال يمول اش‬
‫تعلم اسم وهو شاب كان يمترلأ ومم فمر حجر‪ ،‬رتن تشه يعد *‪ L‬كير فهو يمترلة‬
‫محاب علم‪ ،‬ظهر الماء ‪. ٠‬‬
‫تال ابن الجوزي • هناد لا يوثق به‪ ،‬وبقية مدلس يروي عن الضعفاء‪ ،‬وأصحابه‬
‫يسوون حديثه ؤيحذقون *‬
‫‪ - 3‬رواية الأيرج عن أبي هريرة رضي الله محه‪.‬‬
‫روائ اوهقيني'اسحل'■ ( ‪) 637‬قال‪ :‬أخرنا ‪١‬مءدالأهالحافظدا أيوعدالله‬
‫مأحما‪ .‬ين يعقرب‪ ،‬ثنا الحين بن الهمن بن مهاحر‪ ،‬ثنا هارون بن صعدالأبلي ا أبنا حالل بن‬
‫نزار‪ ،‬من إبرامم بن ظهمان‪ ،‬عن موس بن نمة‪ ،‬ص أيي الرناد‪ ،‬ص الأمج‪ ،‬م‬
‫أبي هريرة رضي الله عنه تال‪ :‬تال رمحول الله‪' •.‬مى تعلم القرأن ني شبيبته احتالط‬
‫القرآن يلحمه ودمه‪ ،‬ومن تعلنه فيكبر؛ نهويفلتا منه ولا يتركه فله اجر• نرتض' •‬
‫هلت‪ :،‬وفي الباب عن علن‪ ،‬واين عثاس‪ ،‬وأيي الدرداء رضي الله محهم‪.‬‬
‫انفلر‪' :‬الكامل‪ ٠^ .‬ين ءادي( ‪ ،) 302/6‬و‪.‬مجمع الزوائد‪ ،) 125/1 ( .‬و'كثف‪،‬‬
‫)‪ ،‬و‪.‬الا الة الضبة‪.) 619 ( .‬‬ ‫الخفاء‪ ،) 66/2 ( .‬و‪.‬القاصد الهمة‪( .‬ص‪164‬‬
‫(‪ )1‬شلؤع‪ ،‬أمد لا يعرف‪ ،‬له مماع محن عثمان رضي الله عنه‪ ،‬قال في 'الميزان‪ ( .‬أ‪/‬‬
‫‪ :) 207‬أمد ين وداعة‪ ،‬شامي من صغار التايعين‪ ،‬نامبى تب‪ .‬ام‬
‫[انفلر‪. :‬زن الميزان‪ ،) 385/1 ( .‬و‪ .‬الضعفاء‪ .‬سلي(أ‪]) 26 /‬ا ونعالةهو‬
‫أيوالحضرس تقة‪.[ .‬تهذيب الكمال‪.]) 186/28 ( .‬‬
‫‪77‬‬ ‫ا ‪ -‬ما ما؛ ؤر نمبم القرآ‪ 0‬القرير‬

‫‪ — 10‬رحدئون ا عن نفسان النوري‪ ،‬عن العلاء بن النائب‬


‫[(ب‪ ])1 /‬نال ت نال ابن م عود رصي الله عنه‪ :‬ثلاث لابد لالناس‬

‫'لأبد للناس من أمير‪.‬تحقز بينهم‪ ،‬ولولا ذللث‪ ،‬لأكز بعمهم‬


‫بعصا ‪.‬‬

‫ولابد للناس من شراء المماحم‪ ،‬وبيعها‪ ،‬ولولا ذلك‪ ١٣ ،‬كتاب‬

‫ولابد للثاس من نعلم يعلم أولادهم ؤيأحد على ذلك‪ ،‬أحنا‪،‬‬


‫ولولا ذلك لكان افسائًينأ'د‬

‫‪ ) 1 .‬شلؤع‪ ،‬الخلاء بن أيي الماس الئام المكي‪ ،‬واسم أيي الماس‪ :‬الئان_ا‪ ،‬وثقه ابن‬
‫_• ت"الممح والممديل■ لأبن أبي حاتم ( ‪ ،) 356/6‬و"المزان' ( ‪،) 102/3‬‬
‫زاللمان' ( ‪ ]) 185 - 184/4‬واشلاءه سه وين محي الله رضي الئه محه‪.‬‬
‫للم أنم‪ ،‬ض من خرج* همر المسح‪ ،‬ونل ورد بعمه؛ي الإمارة من حديث أس‬
‫رصي الله محه محي أبي يش ( ‪) 41 36‬ح‪ ،‬ومن حديثا جعفر بن نياد محي أبي نعم‪ ،‬وابن‬
‫منيه في 'المعرفة‪ ، .‬ومن حديثا ابن م عود رضي الله محه ني 'المعجم الكير' (ه أ‪/‬‬
‫‪() 132‬ه‪ 12‬ه‪.)1‬‬

‫وين ‪^٠‬؛‪ ،‬رصي الله عنه قول‪ :‬رلابد لأناس من أمرا' دواء نمم بن جماد في‬
‫'النتن‪ ،) 309 ( .‬ومحي الرزاق ( ‪.) 18654‬‬
‫وعن صر رصي الله •محه •' (ولا حماكة إلا بإمارة‪ ،‬ولا إمارة إل* ؛ءلاءة)‪ ،‬رواه‬
‫الدارمي في سنه' ( ‪ .) 257‬ؤإصنادْ ضمن‪.،‬‬
‫والأجر على تعليم القرآن‪ ،‬ومسألة يع الصاحفط نهما تفصل واحتلافج‪( ،‬انفلر‬
‫‪.‬فضاتل المآن‪ .‬لأبي غيد ( ‪ ،) 226/1‬و'الماحف‪ .‬لابن أبي داود (‪/2‬‬
‫‪ 514‬و ‪.) 557‬‬

‫ُالا حن ابج في أصالح النيّ أصل في النية والخمل‪ ،‬لثام‪ ،‬بعد قلل نيادة يان‪.‬‬
‫وسيأتي ذكر هدا الأثر ومعناه في 'الرسالة المغصلة ' فانفلرء برقم (‪.)28‬‬
‫الطتاب ‪ ١^^٢١‬ثناب آداب اسل‪4‬ين‬ ‫‪78‬‬

‫‪ - 11‬ابن وهب‪ ،‬عن عمر بن قيس‪ ،‬عن عطاءأل‪ ،‬أنه لكن يعلم‬
‫الكتن‪ ،‬على عهد معاؤيه رصي الله عنه‪ ،‬ويشترظل‬
‫‪١^١‬‬ ‫‪ — 12‬ابن وهب‪ ،‬عن ابن جريج نال؛ هالث‪ ،‬لعمياء!‬
‫على تحلم الكظب؟ أعلث أن أح‪J‬ا زثة؟ قال‪:‬‬
‫ول ‪ -‬ابن وهب‪ ،‬عن حفص بن عمر‪ ،‬عن يونس‪ ،‬عن ابن شهاب‬
‫أن معد بن أبي وناص ازضي الله عنهء قدم برجل من العراق يعلم‬
‫\ط\ض الكثاب بالدية‪ ،‬ؤبملونه الأم ى‪.‬‬
‫‪ — 14‬قال ابن وهب‪ ،‬؛ ونال مالك! لا بأس بما ياحد المعلمثر على‬

‫( ‪ ، ١‬ابن اثي يباح مفتي الحرم‪ ،‬أبو محمد القرشي مولاهم المكي‪ ،‬ولد ؛ي أثناء حلأنة‬
‫مثمان‪ .‬حديث‪ ،‬عن كير من الصحابة‪ .‬قال نلمة بن كهيل؛ ما رامتا أحدا يريد بهيا‬
‫العلم وجه اش غر مولأء اكلأنة! عتناء‪ ،‬وءلاووس‪ ،‬ومجاهد‪ .‬مات؛ منة؛ ( ‪ 114‬ير)‪.‬‬
‫ت'‪-‬اريخابنسن■ ( ‪ ،) 71/3‬و'تهاليِ‪ ،‬الكمال■ ( ‪ ،) 80/20‬و"اله■‬
‫( ‪]) 78/5‬‬
‫' (‪ '• ]) 71 /3‬كان عطاء ~ بن أ؛ي‪ ،‬يباح —‬ ‫(‪ )2‬قال يحص بن ٌعٍن رحمه الله «ي ‪' 1‬‬
‫معلم كتاب‪ .،‬ونال همد الاه بن عتمازت كان معاشه من صالة الإخوان‪ ،‬ونل ال؛ااهلان‪.‬‬
‫[■تهوبّا الكمال' ( ‪]) 80/20‬‬
‫'المدونة اص" ( ‪.) 419/4‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫وتال الحكم بن نمةت لم أسمع أط! كر؛ أحر الئعلم‪.‬‬
‫علف البخاري «ي 'صحيحه' (تل ‪ ،) 2276‬ووصله الغوي ني 'الجعديايت‪'،‬‬
‫( ‪ ،) 1138‬ومن <‪.‬مه المهني ثي 'المن الكرى• ( ‪.) 124/6‬‬
‫'المدونة الكّرى' ( ‪ ،) 419/4‬وهو مقطؤع ين الرعري ومسعد رصي الله همه‪٠‬‬ ‫(‪)4‬‬
‫قالااقاب_يفي 'الرسالة المفئالة' ( ‪ :) 127 - 126‬كذا ص ني موطأ ابن يهب‬
‫رواية سحنون عته ‪٠‬‬
‫وتال صد الملك بن ■همتب ت حادثتي أصغ عن ابن وهب عن يرض — به ‪ ،‬فاسقط من‬
‫الإسناد حفص بن عمر‪ ،‬وزاد ش المتن بعد نعلتم الكتاب لوالقرآن‪. )t‬‬
‫‪79‬‬ ‫‪ - 1‬محا حاء ي ثعليم القرآن الغرين‬

‫تجدماُمح‪.‬‬
‫ؤإن اشنرظ شيئا كان له حلالا حائزا‪ ،‬ولا بمأس بالاشتراط فى‬
‫ذلك‪.‬‬

‫وحى الختمة له واجب اشترؤلهأ‪ ،‬أو لم يشترنلها ‪.‬‬


‫نغر ذلك أهد الخلم باليا ني الطينلل‪.،‬‬

‫‪ )1‬ثي • ‪ ،) 62/1) ■;ojjJi‬و"ابنواسل■ (‪ ) 452 /8‬نحو‪ ،‬ص مالك رس اش‪.‬‬


‫قال عالك‪ '■ ،‬لا يأس بما يأحالْ المعالم اشترط ذلك‪ ،‬اولم يشترط‪ ،‬تال؛ ؤإن لكن‬
‫اشترط عر تعليم القرآن شيئا معلونا لكن ذلك‪ ،‬جائزا‪ ،‬ولم أر به بأنا ‪.‬‬
‫وني "ال ‪ Ju‬ونة• ( ‪ :) 420 - 419/4‬قال ابن وهب‪ :‬ست‪.،‬الكافول‪ :‬لا بأّن‬
‫بآحل الأجر صلى تعليم الغلمان اوكتاب‪ ،‬والقرآن‪ ،‬نال‪ :‬نقلم‪ ،‬لمالك‪ :،‬أرأيت إن اشترط‬
‫— ٌع مابو م‪ ،‬ذلك من الأجر شيئا ‪ -‬معلوما كز فهلر وأضحى؟ نقال‪ :‬لا بآس باولك‪.،‬‬
‫تك■ ٌ ألة أخذ الأجر ير تعلم كتاب‪ ،‬الله تعار محل حلاف طويل بين أهل‬
‫العلم‪ ،‬ند ذكريت‪ ،‬اختلافهم ني كتاب‪' ،‬الجاهع قي أحكام وآداب الصبيان' (كتاب‪،‬‬
‫العلم) (ص ‪.) 177 _ 171‬‬
‫داعلم أن الذي ^‪ ٠‬أصحاب الخم‪ ،‬س هو كراهة احد الأجر عار تعليم كتاب‪ ،‬الله‬
‫تحار‪ ،‬ومما جاء صنهم في هذا البابط‪:‬‬
‫— ع ن عد الله بن نقيق الحقيلي (‪1 80‬ير) قال‪ :‬لكن اصحابط رسول الله‪.‬‬
‫يكرهون بيع المحاحفط‪ ،‬وتعليم الغلمان بالأجر‪ ،‬ؤيعظمرن ذللث‪.،‬‬
‫لرواْ سعيد بن مصور ( ‪ ،)1 04‬وعد الرزاق ( ‪ ،)1 4534‬وابن أبى شيبة ( ‪،) 885‬‬
‫وابن أبي داود في "الماحق‪4( "،‬ةة)‪ ،‬وزاد؛ إلا أن يجيء بالثيء ص محد‪.0‬‬
‫وإمناد‪ 0‬صحح]‬
‫— وم‪ ،‬إبراهيم النخحي تال؛ كانوا يكرهون أن يأحل‪-‬وا الأجر عر تعليم الغلمان‪.‬‬
‫[رواء عي‪ .‬الرزاق ( ‪ ،) 14533‬وابن أبي شيية( ‪ ،) 887‬وهو في 'الجعلياات‪882 ( '،‬‬
‫و ‪ ) 1141‬بحوم]‪.‬‬
‫— ق ال قتادة‪ :‬أحدمث‪ ،‬الئاس ثلاثة أشياء لم يكن يرخي عليهى أجرا ‪ :‬ضراب الفحل‪،‬‬
‫ونمة الأموال‪ ،‬وتعليم الغلمان‪[ .‬رواء عد الرزاق ( ‪]) 14535‬‬
‫— ق ال ابن تيمية في ["مجمؤع الفتاوى " ( ‪ : ]) 204 / 30‬أما تعليم القرآن والعلم بغير‪:‬‬
‫الكتاب اص‪ :‬كتاب أداب اسمتن‬ ‫‪80‬‬

‫‪ — 2‬ما حاء قى النيل نين الصبيان‬

‫‪ — 1 5‬حدثني محمد بن عبد الكريم البرثي قال ت حدثنا أحمد ين‬


‫إبرامم العمري قال ت حدثنا آدم بن بهرام بن إياس‪ ،‬عن الربيع بن‬
‫صبح‪ ،‬عن أنس بن مالكر [رصي الله عته] ئال؛ ئال رسول الله‬
‫'أيما مؤدُسا ؤلي ثلاثه صبية من هد‪ 0‬الأمة فلم ئيهم بالثؤثة‪،‬‬
‫فقيرهم مع غنيهم‪ ،‬وغنتهم مع فقيرمم‪ ،‬حشن يوم القيامة مع‬
‫المحاكن"لل‪.،‬‬

‫وأحتها إلى الله‪ ،‬وهذا مما تعلم بالاصطرارمن دين الإسلام‪،‬‬ ‫أجرة فهوافصل‬
‫يس هذا مما يخفى صلى أحي ممن نثأ يديار الإسلام‪ ،‬والصحابة والتابعون وتابعر‬
‫التابعض وغيرهم من العلماء الشهورين صد الأنة بالقرآن والحديث والفقه إنما كانوا‬
‫يعلمرن بغير أجرة‪ ،‬ولم يكن فيهم من يحلم باجرة امحلأ‪ .‬اه‬
‫توس؛آتي نيادة بيان محي القاسي ( ‪ 77‬وما بعدها)‪ ،‬رابن الحاج (‪ ،)45‬والمغراوى‬
‫وما بعدها)]‪.‬‬ ‫(‪84‬‬
‫‪ )1‬إستاده مثللم‪• ،‬ع انقهلاءه‪ ،‬وب الريح ين صبح النعدي المرى‪ ،‬نال الذمي في‬
‫[ " المغي فى المعفاء' ( ‪]) 228/1‬؛ ةالأيو‪3‬رءةت صدوق‪ ،‬وصعقه الن ائي‪ ،‬وابن‬
‫*عثن‪•،‬‬

‫ونال ابن حبان في [ " المجروحين ' ( ‪ ; ]) 296 /1‬كان عابدا‪ ،‬ولم يكن الحديث من‬
‫صناصه‪ ،‬قوقع في حيدته الماكير من حيث لا ينحر‪.‬‬
‫ونال العلأتي فى [■جاسمر التحصيل' (هس ‪ :]) 174‬الئ؛؛ع بن صح ذكر‪ 0‬ابن‬
‫ا( ‪Ju‬يني فيمن لم يلق أحدا من الصحابة رمحي الله ء~ءم ■ اه‬
‫و؛يالإساد‪( :‬آدمبن؛هرامبنإياس)كذا‪ ،‬ولم أجد له ترجمة‪ ،‬ولعلهآدم بن أبى‬
‫إياس شخ الخالي وغيرْ‪ ،‬لقد دوى عن الربح ين صح•‬
‫‪81‬‬ ‫‪ . 2‬ما ماء ي الغدو يق الشيان‬

‫‪6‬ل ‪ -‬عن موسى‪ ،‬عن المضيل بن عياض‪ ،‬عن لسث‪ ،،‬عن الحسن‬
‫قال ت إذا ثوج المعلم على الأجرة فلم يعدل بينهم — يعني الصبيان —‬
‫كث‪٠‬نالظالةلا‪.،‬‬

‫[انظر‪' :‬تهذيب الكال■ (‪.]) 301 /2‬‬


‫والترهي المعروف هو‪ ٠‬محمد بن عبد الله بن عبئ الرحيم‪ ،‬و ند يتب إر جدْ *‬
‫وش المغاربة ‪( I‬محمد بن عيد الكريم الموحي)‪ ،‬وأظنه هدا‪ ،‬والله اعلم •‬
‫أيند‬ ‫ور اياب ابما ص أي؛•امة الا<‪ ،‬رمحي اش ئ تال‪ :‬تال التي‬
‫الغلق من اللي وبلأي■' رجث تجالز الأراء‪ ،‬ما نالوا من جور صيتهم عله‪،‬‬
‫ومعلم الشان لا يوابي يتهم‪ ،‬دلا يرانب الله ني الم •‬
‫' (‪ ،) 18 /82‬ؤإساده ضعيف مظلم ■ع انقطاعي‬ ‫رواء ابن عساكر ر‬
‫ل'الللة الفمفة' ( ‪.]) 6158‬‬

‫ولكن ميناء صحح‪ ،‬وني وصية عمر ين الخطاب‪ ،‬لأبي موس رضي الله محهما ‪:‬‬
‫(آس ين اثس) زروس الدارممي في ■المن■ < ‪) 16‬ر ‪ ،) 207/4‬واليهقي في‬
‫■المن■ ( ‪ ،) 135/10‬وتال ابن نمية‪ :‬إسادئ ثابت‪.■ .‬نهاج المة■ ( ‪،]) 72/6‬‬
‫دفي اتفاق أهل العلم على التسرية في المجلس ين النتعالمين قصص كثيرة تل‪ .‬ذكرمت‪،‬‬
‫بعصا ضها في كتاب (الخا‪.‬ع في أعام وآداب المسميان) (كتاب العلم) (ص‪.) 413‬‬
‫‪ )1‬حن من نول الخن‪ ،‬ومو المري ان ايي الخن ( ‪ )< 110‬رحمه الله‪.‬‬
‫روا• مد بن ضمور ني ل' فضاتل القرآن' من المنن ‪ ٥٢١‬نء ‪ ،‬وابن ابجب الدنثا ني‪،‬‬
‫[■العيال■ ( ‪ :]) 355‬تنا أبو طالسم‪ ،‬الهروى — كلهم (موس ن معاؤية ماهتا وسعيد‪،‬‬
‫وأبو «لالب)؛ ثنا شل بن عتا ‪ - ، ٢٠‬به ‪-‬‬
‫وعلقه الثيهقي في [■المن الكرى■ ( ‪ ]) 124/6‬ص الخن‪.‬‬
‫وقد روا‪ .‬ان مردؤبه‪ ،‬ومن «لرفه ان الجوزى في ■الموضوعات‪- 221 /I ( ■،‬‬
‫‪ ،) 222‬يإساد ساقط من حديث‪ ،‬أبي هميرْ رضي الله عنه عن رمرل الله‪.‬؛ ■معلم‬
‫الصبيان إئأ لم يعدل‪ ■ . . .،‬الخدين‪ .،‬تال في ■ال وضرعائ‪<( : ■،‬غ‪.‬ا الكلام إن ا‬
‫نعرفه من كلام مكحول)‪ .‬تلت‪ :،‬رفي الباب‪:‬‬
‫— ع ن مجاهد رحمه الله قال‪ :‬يؤتى بمعلم ‪ 1‬لمحتاب يرم القيامة‪ ،‬فإن كان عا‪ ١J‬د ين‬
‫الغلمان‪ ،‬وإلأاقيلم‪.‬عالنلالمة‪ .‬لروا‪.‬الدبررىفي ■المجالسة■ ( ‪ ،) 619‬وان نية في‬
‫■عيون الأحبار■ ( ‪]) 144/1‬‬
‫استاب امحولأ مثاب ائب اسل‪4‬ين‬ ‫‪82‬‬

‫ت — باب ما يكره محرم من ذكر الله تعالى‬


‫وما ينبغى أن يفعل من ذلك‬

‫بن عبد ارحمن‪ ،‬عن همد النه بن سعيد‪ ،‬عن‬ ‫‪ 7‬ل — ح^اهفتى‬
‫نيد بن ربيع‪ ،‬عن بشر بن حكم‪ ،‬عن سعيد بن هارون‪ ،‬عن أنس بن‬
‫مالك رصي الأه محه نال‪ :‬إذا محت صنه المحتا ‪^،٠٠٠‬ل‪ ،‬ؤثني؛ت نن رث‬
‫‪ ] 80‬من ألواحهم بأرجلمهم‪ ،‬سد المعلم إسلامه‬ ‫آكفين‬
‫حلت ظهرو‪ ،‬ثم لم سال حين يلقى الله على ما يلماه عليه‪.‬‬

‫— وعن مكحول رحمه اش ثاو ت إذا رأيت الثعلمم لا يعدل ين النسان محب من‬
‫الغللمة‪[ .‬رواء ابن عدي في ■الكامل■ ( ‪.]) 139/3‬‬
‫‪ -‬ونحو‪ ،‬ص الاحري ني [■احلاق حماة القرآن• (ص‪.]) 49 - 74‬‬
‫وميآني تول محتون (‪ — )79‬وليجعلوا يالواء في التعليم ت الشريف والوصيع‪،‬‬
‫ؤإلأ كان حانثا ‪.‬‬
‫وانفلر تفصيل القابمي ني ■ ‪ ٧^١‬اضئالة • (رقم‪ )1 70 /‬صن حكم العدل ين‬
‫الشيانفيالمماي ّم وكدا ■ محاب ابن الحاج■ (رفم‪ ،) 70 /‬والمراوي( ‪) 154‬وئا;ي‬
‫(الجامع في أحكام وآداب الضيان) (باب الساواة ين الأولاد في التعليم)‬
‫)‪.‬‬ ‫(ص‪413‬‬
‫‪ )1‬المامحب والكتاب‪ ،‬مومحع تعليم الكتاس‪ ،‬والجمع ت الكتاتب‪ ،‬والمكاتب‪.‬‬
‫[■لمان العرب■ ( ‪.]) 699/1‬‬
‫وذما المرد وابن عشام اللخي إلى تخطة إطلاق اسم (المحاب) على الموضع‪،‬‬
‫وأن الصحح عناو‪،‬وما أن المحاب؛ الضييان الدين يكتيرن‪ ،‬وهو حمع كاتب‪.،‬‬
‫والمّحح إطلاق النخاب على الموضع‪ ،‬ومذا اللفظ دارج امتخدامه في العمر‬
‫الأول كما تةادم ذكر يعص آنارهم في المقدمة‪.‬‬
‫استاب ‪ ■^^١‬سممتاب أيف ال»سين‬ ‫‪84‬‬

‫‪ — 19‬تالتأسا ترى فيما تكب الصسان نى الكتاب من المائل؟‬ ‫[تسم‬


‫ءكييياة مححو‬

‫غال‪ :‬أنا مالكن من ذكر الي فلا بمحوْ [(ب‪ ])2 /‬برجلي‪ ،‬ولا‬ ‫اسما‬
‫بأس أن يمحى غير ذللث‪ ،‬مما ليس من المران‪.‬‬
‫‪ — 20‬وحدسا عن مرسى؛ [أنا جرير عن منصور] نال ت كان‬
‫إبراهيم الشي بقول ت من م‪'■/‬؛' أن برى ش يوب الرجل ومحه‬

‫تال‪ :‬وني [مثل] هذا دليلا [على] ألا لا؛أ<‪ ،‬أن بملة‪_ .‬يض‬
‫يلعمه — [جواز أن يلص الكتاُب‪ ،‬بلساني‪.‬‬

‫! ‪ )1‬صحح‪ ،‬ورواء ماض «ي 'الإلماع' — باب‪ ،‬؛ي القرب‪ ،‬والحث‪ ،‬والئى‪ ،‬والمحو‬
‫(ص ‪ ،) 173‬يإصادء من طريق هازا المحاب‪ ،،‬ووثع‪،‬ي الأصل صقظ ومحغ‪:،‬‬
‫(موس عن ^ بن مممور)ا‪ ،‬وتد صويته من 'الإلماع' ومن محاب المغراوى‬
‫( ‪ ) 177‬كما سأتي‪ .‬وهر إمحناد متهور‪ .‬واننلرت 'مح الجلل' ( ‪ ،) 483/7‬و تتح‬
‫اوغ‪-‬ث‪( ■،‬ص ‪.) 258‬‬
‫وابواث‪ U :‬تكب‪،‬بم‪■[ .‬العض■ (صه‪.])09‬‬
‫نالت‪ ;،‬امتحن بعض أهل العلم وجود الحبر م ثوب‪ ،‬ءاح_‪ ،‬الحديث‪ ، ،‬ومن ذلك‪:‬‬
‫‪ -‬ق ال يد اش بن أحد بن حتل ت حدتتي أبي تال؛ رآني الئاض وأنا في مجل ي‬
‫وير تميمي حن‪ ،‬وأنا أحب‪ ،‬لقال؛ يا ض‪ ،‬لتر تخب وسرء؟ أ إن الممر ير الثوب‬
‫من الروءء؛ لأن محورئه لي الأمار مواد‪ ،‬وفي البماتر محام‪•،‬‬
‫['الجاح لأخلاق الراوي■ سلم‪) 509 ( ،‬اب‬
‫— تال ابن المارك رحمه اش؛ الممر في اكام‪ ،‬حلوق الثلماء‪.‬‬
‫[■اوماورالئا؛ق' ( ‪]) 510‬ا‬
‫وانفلر تحليق القاسي على كلام محون هذا في ■النمالة اسلة■ ( ‪،) 181‬‬
‫والمغراوي في رماك ( ‪ )1 82 - 1 77‬وفد ذكر ‪ U‬انشد من الأثمار في هدا \و\ب‪.‬‬
‫‪85‬‬ ‫‪ - 3‬باب ما يضزه مغوه بن دثر اش تمال وما ينتغي ان يسل ين ديك‬

‫ت — وكان يحنون ربما كتب الشيء‪ ،‬ثم لسه]‬


‫ه□ □‬

‫‪ )1‬انظر 'نح المنيث■ (ص ‪ ) 258‬وما محن[] ت‪ ،‬وس '\و'ه اثثة■ ( ‪.) 181‬‬
‫اما لمق ما يكب ‪ ٦‬الوم ثلأ ضل؛ لما؛ي ممر من الأحار الي تستخدم للكتاة من‬
‫المواد الضارة واش أيلم‪.‬‬
‫ايحاب امحووأ حاب أداب اس‪4‬ين‬ ‫ءة‬

‫'همتره‬

‫وأما على قراء؟ القرآن فلا يجاور أدبه ثلاى ‪,‬‬


‫‪ — 27‬نلئ‪،‬؛ لم ومت عشره في أكثر الأدمح‪ ،‬في غير القرآن‪ ،‬وفي‬
‫القرآن ثلاثة؟‬
‫فقال‪ :‬لأن عشرة غايه الأدنم‪,،‬‬
‫وكيلك‪ ،‬سممت‪ ،‬مالكا يقود‪.‬‬
‫وقد فال رمول الله‪:.‬‬

‫ا لا تضرب أحدثم أكثن من عثرة أسوا حد إلا في حد ا ‪.‬‬


‫‪ — 28‬نال محمد‪ :‬وحدثنا يعقوب بن حميد‪ ،‬عن وكيع‪ ،‬عن‬
‫هشام بن‪ ،‬أبي‪ ،‬ب الله‪ ،‬تء<‪ ،‬بحيك‪ ،‬بن أبي) كشر‪ ،‬عن المهاجر بن‬
‫عكرمة‪ ،‬م‪ ،‬عد الله بن أبمح‪ ،‬بكر]أه عن الني‪ .‬قال‪:‬‬
‫باش واليوم الأجر أن بضربج هوى عثرأ‬ ‫' لا يحذ يرجو‬
‫ماطللأفىخئ‪-‬رة‪.‬‬
‫( ‪. ) 1‬رى القاسي ز "النّالت النمئلة■ ( ‪ ،) 165‬وا‪J‬ماوك‪ ) 139 - 131 ( ،‬و( ‪) 134‬‬
‫جواز الزيادة على عشر صربات بشروط وصرايط ذكروها هناك‪.‬‬
‫(‪ )2‬همب الأصل ■' (عن هشام بن ايي همد اش بن أبي بكر)‪ ،‬وهر حهلآ ئنام‪ .‬والممرب ممن‬
‫حرجه كما سأتي •‬
‫(‪ )3‬حديث مرمل صحح أ رواه الفسوي ش ت" المعرنة واكار‪J‬خ " (ة‪ ،) 117 /‬ومن طريقه‬
‫المهقي قي " المتن الكبرى' (‪ ]) 328 /8‬ت ثنا ابر نعيم ح ورواه الحارث بن أيي أصامت‬
‫فىمجنوْ["يغة' ( ‪ ،) 579‬و'إتحاف" ( ‪ :]) 4790‬نامي الخزيز ين أبان‪-‬كلأسا‬
‫رأبو نعيم وعبد ألعزيز) • ثنا هشام ح ورواه الحارث‪ :‬ثنا هدية‪ :‬ثنا همام كلاهما‬
‫(منام‪ ،‬رممام‪ ،‬عن يحم‪ ،‬بن أمح‪ ،‬كبر م) المهاجر بن ءمُة أن ب اش بن امح‪ ،‬بكرن‬
‫‪89‬‬ ‫‪ - 4‬قا حاء ير ا‪،‬ةن‪،‬أ‪ 4،‬زنا فجرو بن دلك‪ ،‬زنا لإ يمرز‬

‫‪ - 29‬حدثنا رباح عن ثابت‪ ،‬عن همد الرحمن بن ننال‪ ،‬عن أبي‬


‫عبد الرحمن الحبلي‪ ،‬تال؛ بكي أن رسول الله‪ .‬تال ت‬
‫أدب الصئي ثلاث‪ ،‬درر‪ ،‬نما زاد عليه هوصعس يه يوم القيامؤ‪.‬‬
‫وأدب الرجل زدج؛ه ت درر‪ ،‬فما زاد يضرب به يوم القيامؤ‪.‬‬
‫وأدب الإماءرأ‪ ،‬في غير الحدود عثرة إلى حم ة عشرة؛ تما زاد‬
‫إر الثرين يقرب به يوم القيامة ■ ‪٠٥١‬‬

‫‪.‬‬ ‫(زاد همام؛ ابن الحارث بن *شام) حدثه أن الني‪.‬‬


‫تابعن أحد الفقهاء‬ ‫ومد اش بن أي بكر بن الحارث بن هشام المحزوم‬
‫بالمدينة * مات ستة * أرع وتعين‪,‬‬
‫والحديث‪ ،‬صحح‪ ،‬رواه ال‪-‬خارى م ( ‪ ،) 6850 — 6848‬وملم ( ‪ ،) 4480‬عن‬
‫عفر؛ أمواط إلا‬ ‫أي بردة الأمارمح) تال ّمت 'لنم‪ . ،‬يقول؛ ' لا تجلدرا‬
‫م حد من حدود اللي■ ‪.‬‬
‫(‪ )1‬ض واصحة في الأصل‪ .‬وثي («ل) حن حني (ص‪3‬و) ؛ (وائم‪ ،‬الإمام‪ ! !). . .‬وأما‬
‫في (هل) محمود تمل المولى فقد صسطها (ص‪)87‬؛ (الإماء)‪ ،‬ولعله هو انمحح كما‬
‫ينهي له تعليق ابن صحتون بعده‪.‬‬
‫(‪ )2‬متعلؤع‪ ،‬ورباح قال أبو العرم‪ ،‬في 'الطقات' (ص ‪) 156‬؛ ثقة‪ .‬وب‪ -‬الرحمن هو‬
‫الإفريقي مختلف‪ ،‬فيه‪ ،‬فال ابن ءال‪.‬ى؛ عامه حديثه لا ساع عليه• وأبو تمل الرحمن هر‬
‫صد الله بن يزيد اشافري تابعي‪ ،‬روى ين جابر بن صد الله‪ ،‬وصد الله؛ ابن عمر‪،‬‬
‫وابن صري بن العاص رمحي الله منهم‪ -‬وقد أرسله‪ ،‬قال يمي بن ممن ت ثقة•‬
‫[•تهدم‪ ،‬الكمال• ( ‪.]) 316/16‬‬
‫والدرر — بكر الدال‪ ،‬لفتح الراء — جمع درة‪ ،‬وم العصا الصغيرة‪ ،‬والمراد هاهنا‬
‫ثلاث صريات‪.‬‬
‫وقد دوي ءن تمءدْ الئلماتي ‪ -‬وعو من تجال التابعتن‪ ،‬رحمه الله ‪-‬؛ لا سم‬
‫لمعلم اإ‪،‬ممتام‪ ،‬أل‪ ،‬يمرم‪ ،‬م‪ ،‬ائب الغلام أكثر بن أرع يزان ‪ ١‬أو قال؛ ستا‪.‬‬
‫ذكر‪ ،‬ابن أم حاتم في ■العلل■ (ه ‪) 235‬لأ‬
‫ايهتاب اسأ <؛ءتاد‪ ،‬أدف اس‪4‬ين‬ ‫‪90‬‬

‫‪ — 30‬قال محمد! وكذلك أرى ألا يضرب أحد عبده أكنر من‬
‫عثرة‪ ،‬فما زاد على ذلك نوصهس به يوم القيامة إلا في حد؛ إلا إذا‬
‫تكاملت عليه الدنوب؛ فلا بأس أن يقرنه أكثر من عثرة‪.‬‬
‫وذلك إذا كان لم يعث عما تقدم‪.‬‬
‫في أدمتا النساء ■‬ ‫ل ‪ — 3‬وقد أدف الثثي‬ ‫[ضرب الساءإ‬

‫‪ )1‬يعنى بالقرب‪ ،‬وذلك من باب التأديب لهى كما ش الحديث ت‬


‫■لا محررا إه‬ ‫‪ -‬م إءص ن ر ذئاب رض الك ص ءل‪ :‬ءل ومول الك‬
‫اللي' ‪ .‬نال؛ نذئن الن اء‪ ،‬وساءيت‪ ،‬احلائهن على أزواجهن‪ ،‬فقال ممر بن‬
‫الخطاب‪ :‬لبز النساء‪ ،‬وصاءت احلأ؟هن ملي أزواجهن ن‪-‬د نهيت ص صربهى'‬
‫فقال البي‪.‬؛ 'فاضربوا '‪ ،‬نشزب الناس ساءهم تللث‪ ،‬الليلة‪ ،‬؛أتى ن اء كير‬
‫يثتكم القرب‪* ،‬قال اليما‪ .‬حين أصح‪' :‬لقد طاى بال نحد الليلث بون‬
‫‪.‬‬ ‫ا‪٠‬را؛ه؛ يذتجن ‪ ،۶٠^١‬وائم ألأي لا;؛‪ jjj‬أولئك‬
‫لرواْ أبو داود ( ‪ ،) 2146‬واينطجا>( ‪ ،) 1985‬والدارُي ( ‪ ،) 2265‬وابن حبان في‬
‫'صحيحه' ( ‪ ،) 4189‬والحاكم (‪ 1 88 /2‬و ‪ )1 91‬وصححه‪ ،‬ووافقه الدهٍي] •‬
‫'دير النساء'‪ ،‬قال الأصمعي؛ يعني نفرن‪ ،‬ونثزن‪ ،‬واجترأن‪ .‬ت" غريب‬
‫الحديث• لأبى صد‪.]) 85/1 ( ،‬‬
‫‪ -‬و عن نلمان بن غمرو بن الأحوص قال؛ حدثني أبي انه شهد حجه الوداع مع‬
‫رسول اللي‪ ،.‬فحمد الله‪ ،‬وأش مله‪ ،‬ودثرووعفل‪ ،‬ظكرفيالحل‪.‬ينانم‪.‬ة‪ ،‬نقال‪:‬‬
‫'ألاواستوصوا باشاءحيرا‪ ،‬فإنماهىمحوانمحتدكم‪ ،‬ليسقمبكونمتهىشيقا غير ن‪u‬ث‪،١‬‬
‫إلا أن يأتين يفاحشة نببمة‪ ،‬فإن فعلن فاهجررهن في المضاجع‪ ،‬وهم‪.‬ئوض صرتا مر‬
‫ممح ‪ ' . ّ ٠‬الحلوسثا‪.‬‬
‫[رواء أحمد (‪ ، ) 72 /5‬والترطى (‪ )1 1 36‬وفال؛ حديث حن صحح‪ ،‬وابن‬
‫( ‪.]) 1851‬‬
‫وتوله؛ (عوان عندكم)‪ ،‬محوان واحد‪.‬تها عانية‪ ،‬وهي الأميرة‪ ،‬أي هن عنل‪..‬كم بمنزلة‬
‫الأّيرةّ ['غريب الحديث‪ ،‬لأبي عبيد ( ‪.]') 186/2‬‬
‫واننلر كلام القابمي في •الرسالة الضالة‪ ) 271 ( -‬عن ائب الرحل لزوجه‬
‫وصربه لها‪ ،‬وكيم‪ ،‬لو تجاوز الحد ش ذلل‪،-‬؟‬
‫‪91‬‬ ‫‪ - 4‬تا ما« ؤ اهئ‪،‬و‪ ،،‬ذما ثعوو من ديك‪ Uj ،‬لإ يجوز‬

‫‪ — 32‬وروي أن ابن عمر — رصي الله عنهما _ صرب امرأئه‬


‫‪_ 33‬وتالافي‪:.‬‬
‫اأذذءلتامب‬ ‫ايودب الرجز ولية محت له من أن تتصديى'لع‪.،‬‬
‫‪]٠‬‬

‫ر ‪ ) ١‬لم أقف عله صريحا من فعل ابن عمر رصي الك ينهما؛ لكن روى ابن أبي سة(ة‪/‬‬
‫‪ ) 556‬من قوله رصي اوئه عنه ت (اصرب امرأتك)‪ ،‬وإّناده حس‪.‬‬
‫وأنا عن عمر رصي الئه عنه فإن حديثه؛ي صرب امرأته مشهررأ ‪.‬‬
‫ولفظه ت عن ا لأشعث بن تيس تال ت صنث* عمر‪ ،‬فتناول امرأثه كربها‪ ،‬وتال ‪ ٠‬يا‬
‫أشعث احفنل عني ثلائا حمظتهن عن يسول الله‪.‬؛ ا لا نال الربل مم حزج‬
‫\ز'\و‪ >.4‬زلا قم إلا ض وثر ‪ " . . .‬الحديث‪.‬‬
‫روا‪ ،‬أبوداود والطالي (‪ ،)74‬وأحد ( ‪ ،) 20 /I‬وأبوداود (‪ ،) 21 74‬والسائي‬
‫في "عشرة ايء من اعري■ ( ‪ ،) 286‬وابن زجه ( ‪ ،) 1986‬ومد بن خمد ني‬
‫•سند‪ ،) 37 ( '،‬والحاكم ( ‪ ،) 175/4‬والماء ش 'الممحارة' ( ‪ 94‬و‪5‬و)‪ ،‬وإذادْ‬
‫ضعفه‪ ،‬ب مد الرحمن الثنالى‪ JU ،‬لي ■المزان■ ( ‪ ;) 602/2‬لا ثعرنج إلا في‬
‫حديثه عن ا لأشمث‪ ، ،‬عن عمر؛ ' لا ن أل الرحل" الحا»بثا • مرد به ينه داود بن‬
‫تمد الله الأودي‪ .‬ا‪،‬و‪ .‬وذكر أبو الفتح الأردي ثي ■الضعفاء" ‪.‬‬
‫■ لأن نؤدب‬ ‫(ة‪ ،‬يشتر إلى حدبث‪ ،‬جابر بن نمرة رصي الله عته تال; فال رمول الله‬
‫ولد‪ ،‬غن س أن صدق بماع ■ •‬
‫روا‪ ،‬أحمد (‪ ،)1 02 /5‬والترمذي ( ‪ - )1 951‬واللفنل له ‪ ،-‬وابن امح‪ ،‬الدمحا محب‬
‫■انمال■ ( ‪ ،) 328‬واشرش ■الضعفاء■ (‪) 311 /4‬إ وابن حان ش ■ا‪J‬جروحين■‬
‫( ‪ ،) 54/3‬وابن عدي في ■الكامل■ ( ‪ ،) 46/7‬من ثلرق؛ عن ;اصح بن تمد الله‬
‫‪ -‬ا لعروق بالمحلي_‪ ،‬وقد ضعفه; ابن ممن‪ ،‬رالخاري‪ ،‬وأبو حاتم‪ ،‬وغيرهم‪.‬‬
‫قال اكرمذي ‪ I‬لا يعرف هدا الحديث إلا من هدا الوجه‪.‬‬
‫وز اباب حدث آخر؛ عن عمرون معد ن الخاص مرملا‪ ،‬عن الي‪.‬؛ ■ما‬
‫نمد دالب ^‪ ٠‬نملا افشل بن‪ ،‬أدب لجس' •‬
‫روا‪ ،‬احمد ( ‪ ) 412/3‬و( ‪ ،) 77/4‬والخاريفى ■التاريخاعءر■ ( ‪،) 422/1‬‬
‫والترمذي ( ‪ ،) 1952‬واسي ش ■الفهفاء' ( ‪ ،) 308/3‬وابن عدي في "ادكامل"‬
‫( ‪ ،) 86/5‬والحاكم ( ‪ ،) 263/4‬ؤإسنادْصبم‪ ،‬حدا مع إرساله‪.‬‬
‫أوهتأب أءئولأ«هتاب آداب اسمءن‬ ‫‪2‬و‬

‫‪ 34‬س وقد ئال بعص أهل العلم‪ :‬إف الأذب عر قدر الدب'‪.،‬‬
‫‪_jj،i‬‬
‫‪ _ 35‬وربما حاور الأدب الحد‪ ،‬منهم؛ سعيد بن المننتب‬
‫( ‪)2‬‬ ‫‪.‬‬
‫•‬ ‫وءيرْ‬

‫□□ □‬

‫وزوي ُن حديث أبي ئريرة رصي الق _؛‬


‫رواء الشر ش ■الشفاء• ( ‪ ) 228/4‬وش إسادْ‪ :‬مهدي بن هلال‪ ،‬كدبه‪:‬‬
‫اينممن‪،‬وءترْ■‬
‫وروي كدلاث» من حديثا ابن عم رمحي الئه صهما؛‬
‫رواء اممرار ر ■الكير■ ( ‪ 320/12‬رقم ‪ ،) 13234‬وابن عدي ر ■امحامل■‬
‫(‪ ،) 211 /6‬وفيإسادْت صروين ديناي هوقهرعازآل الزير‪،‬‬
‫( ‪ :) 159/8‬مزوك‪ .‬وتال ابن عدي‪ :‬هدا الحديث‪ ،‬بهازا الأناد مكر‪.‬‬
‫ومعنا‪ ،‬صحيح؛ نتأدبٍا الولد ذرضا على والد؛‪ ،‬وصدثة الئطؤع نافلت‪،‬‬
‫والبث‪ ،‬الولد صدثئ من الوالد على يلد؛• ومي أولى من صيتي على غيرو‪ ،‬ر‪.‬تاد‪.‬ب‬
‫صدتة جالية بعد موته‪ ،‬واديه يودي إر التصدق‪.‬‬
‫(‪ )1‬تال الأثرم رحمه الله‪ :‬مثل أبو عد الله أحمد بن حنل ص محهرُ—‪ ،‬المعلم للميتان؟‬
‫نقال ت عر ندر ذنوبمم‪ ،‬ييتوش بجيده اشربا‪ ،‬ؤإن صغيزا لا يعقل فلا يضربه‪.‬‬
‫[■الأداب‪ ،‬الشرب■ ( ‪ّ]) 451 /I‬‬
‫ومن اللطاتم‪ ،‬أن المصتم‪ ،‬كان أبوه يمول لمعلمه‪ :‬لا تؤديه إلا بالمدح‪ ،‬ولهليم‪،‬‬
‫الكلام‪ ،‬ليس مو ممن يودبذ ياثرم‪ ،‬واشتينج‪.‬‬
‫[■رياضاوفوس■ ( ‪.]) 444 - 443/1‬‬
‫(‪ )2‬اظركلأماكاسي ر صوا؛ط صرب الخيان ر ■الئال‪،‬ن الثفئاة■ (رقم‪ 160 /‬وط‬
‫يعدها)‪ ،‬ورصالة المغراوي (‪ 1 74‬وما بعدها)‪ ،‬ولتاديج‪ ،‬النبيان بالضرب محرابهل كثيرة‬
‫ذكرتها ر (الجا‪،‬ع ر أحكام وآداب الصبيان) (كتاب العالم) (شروط ضرب المهنيان)‬
‫(صو‪.)33‬‬
‫‪93‬‬ ‫و ‪ -‬ما حاء ؤ الغنم! ‪ Uj‬تجب ؤ دلك لسم‬

‫‪ — 5‬ما جاء قي الختم‪ ،‬وما تجب قي‬


‫ذلك ضم‬
‫رض يستحق‬ ‫‪ - 36‬ت(‪/3‬أ)] واش‪ :‬مش تجن اسئ؟لا‪،‬‬
‫يء(أ)‬

‫اسم الصة؟]‬
‫فقال؛ إذا تارثهادجادزامحن•‬
‫‪ - 37‬نأض عن خمة النصف؟‬
‫فقال‪ :‬لا أرى ذلك يزم‪.‬‬
‫‪ — 38‬تمال سحنون‪ :‬ولا يلزم حتمه غير القرآن كله لا يصمح‪ ،‬ولا‬
‫ئك‪ ،‬ولا ج؛ إلا أن يطوي‬
‫‪ — 3 9‬نال محمد‪ :‬وحفرت لمحنول قضى يالختمة على رجل‪.‬‬

‫ه ذ لك ض م م ‪•^١‬؛<‪ ،‬رم؛"'‪.‬‬

‫(‪ )٦‬وس مالأ معرولأ صد النشض مالأت الخو‪.‬قت‪ ،‬وض يستحقها اثلمم؟ وعل‬
‫احدعا من مال الولي او من مال الشي؟‬
‫انئلر‪ :‬محاب القاسي (رقم‪ ،) 150 /‬وا‪J‬غراوى (رنم‪ 81 /‬وما _‪.)U‬‬
‫(‪ )2‬اتغلر تعليق الخابي ش 'الئ»الأ النغئالأ' (رغم‪ ) 223 /‬عن _‪ ،‬المالأ‪ ،‬والمغراوى‬
‫ثي 'رسالته ا (رمم‪ 6/‬وما يميعا)‪.‬‬
‫(‪ )3‬و‪،‬ي •اليان والتحمل■ ( ‪ :) 496/8‬وّئلسئرنءن الئجل ملم القيان المحاب‬
‫ولا يثارُل على شيء ثن تعليمه‪ ،‬يجري له في الشهر النرّعم والدرمعين‪ ،‬ثم يحيلا‬
‫المعلم بللب منه الحدقة ؤيأبى الأب ان يغرم‪ ،‬ؤيقولت إن حثك مما قضت‪.‬‬
‫نال سحنون‪ :‬إنما ينخلر ر محذا إلى حال البلد وستهم مى ذلك‪ ،‬محملون على ذلك‪،،‬‬
‫إلا آن يكون رجلا اشترحل شبتا فله شرمحك‪.‬‬
‫ايضتاب امل| خناب أداب اسلمين‬

‫وه — ونيل له • أترى للمعلم نعه *ى إذنه للشان اليوم ونحوه؟‬


‫اكبهأنأ‬

‫فقال ت مازال ذلك ثن عمل الماس ‪ ١٣‬اليوم ويعضه‪.‬‬


‫ولا يجور له أن يأذف لهم أكثر س ذلك إلا بإذن آياتهم كلهم؛ لأنه‬

‫‪ — 41‬نلت ت وما أهدى الفص كلمم‪ ،‬أو أعطاه شتتا فيأذو له‬
‫على ذلك؟‬

‫فمال ت لا• إنما الإذف في الختم‪ ،‬اليوم ونحوه‪ ،‬وفي الأعياد‪.‬‬


‫وأثا في حمر ذلك؛ فلا يجور له ولا بإذن الآباإا‪،‬ؤ‬
‫فال• ومن هاهنا نقعلت نهاية أكثر المعلمين؛‬ ‫ايهادة‬
‫اسسن]‬

‫لأنهم غير مودين لما يجب عليهم؛ إلا مجن عصأ الله‪.‬‬
‫نال لي' هذا إذا كان المعلم يعلم بأجر معلوم كن شهر‪ ،‬أركز‬
‫سؤ‪.‬‬

‫وأما إن كان على غير ثرحل فما أغطي مل‪ ،‬وما لم نمل لم تسأل‬
‫شيما؛ فله أن يمحل ما شاء إذا كان أولياء الصبيان تعلمون تضييعه! فإن‬
‫شازوا اعملوه على ذللث‪ ،،‬ؤإن شاووا لم يعهلوه‪.‬‬
‫□□ □‬

‫واتا الحذته فلتس محها شيء سووف؛ إلا عر قدر الرجل وحاله• ‪٠١‬‬
‫وانفلر تمام العالة والعليق علها ؛ي 'البيان والتحصيل' ‪.‬‬
‫‪ )1‬انثلر نتاوتم) ابن أيي‪ ،‬تثد في س او‪1‬لة (رقم‪.)1 /‬‬
‫مقتاب اداب اسامين‬ ‫اكهتاب‬ ‫‪6‬و‬

‫وأما التعليم اليوم ئد ارتيط غالته باللءلان‪ ،‬فولي الأمر م الذي يعين المعلمين‪،‬‬
‫ؤيجري لهم رادا نعقا ني فل' شهر‪ ،‬اصح التعليم اليوم وظيفة س وظائف الدولة‪.‬‬
‫ولهدا نإن ك؛؛تا محن اعل العلم اليوم وحسم‪ 0‬مدايا الئللأب ير ‪ ،^JaJI‬ولهم ني‬
‫ذللث‪' ،‬؟؛‪ ،•،‬اوجه ت‬
‫‪ _ 1‬ان هدايا العللأب ولن‪.‬ءإمين داحلة تحت باب; (هدايا النعال)‪.‬‬
‫وند جاء الوهمي القديد عن الني‪ .‬ني نولها‪ ،‬ومن ذلك ■‬
‫‪ -‬غ ن أبى حميد الئاعدي يمحى اللت هن قاد ت امتعمل الني‪ .‬رجلا من بتي أب‬
‫ض صدنة نلئا ^‪ ٢‬قال‪ :‬هدا ممم‪ ،‬وهذا أهدي لي‪ ،‬فقام اي‪.‬‬ ‫ممال له ابن‬
‫على المنبر‪ ،‬فحمد الله‪ ،‬دأثى عيي‪ ،‬يم قال' 'نا ناد العابل ثيث؛؛أم يمول‪ :‬هدا‬
‫•نِ‬ ‫‪،‬اا‪ِ،‬‬ ‫\ث ‪٠١‬‬ ‫‪ ُ .١ . .‬ءأآ‪• ، .‬ظ' ارأ'ء‬ ‫‪ Nil ; .‬ض! ' ؛‬ ‫أا؛ ‪،.‬أأ ا‬

‫[روا‪ ،‬الخاوي ( ‪ ،) 7147‬وسالم ( ‪.]) 4786‬‬


‫_ وعن أيي حنيد الئاعدي رمحي الله همه أة رنوي!للب‪ .‬تال؛ 'هداتا العمال‬
‫ملول' ‪ .‬لرواْ احمد ( ‪ ،) 425/5‬تال ابن ال لقن ني 'الخلاصة ( ‪ ;) 2863‬إستاده‬
‫حن‪ .‬وانفلر‪' :‬إرواء الغليل‪]) 2622 ( .‬‬
‫[واسرل‪ :‬أصله الخيانة ني الخيمة‪ ،‬نم امتعمل في كز خيانة]‪.‬‬
‫_ ق ال احمد بن حشل رحمه الله تيمن ولي شيئا من أعر النلئان‪ :‬لا أحن‪ ،‬له أن‬
‫يقبل شيئا‪ ،‬يروى؛ ‪.‬هدايا العمال غلول' ‪'[ .‬الميع‪( .‬ه أ‪]) 41 /‬لأ‬
‫وني ا‪u‬بآثار صن الفحابة والتابعين لم اذم‪ u‬حشية الإطالة‪ .‬انفلر "مصم‪"،‬‬
‫ا؛ن ايي نيية (‪ ) 544 /6‬رباب في الوالي والقاضي يهدى إله)•‬
‫‪ .‬ق ال ابن حس‪ :،‬لم ختلف‪ ،‬العلماء في كراهية الهدية إلى اضنان‪ ،‬والقضاة‪،‬‬
‫والعمال‪ ،‬وجماة الأموال‪ ،‬وصقولمالكوٌرائهم)ا*لاث‪ ،‬وكان الحم)‪.‬يقل)‬
‫الهدية وهدا من خواصه‪.‬‬
‫‪.‬الذخيرة‪( .‬هأ‪ ،)28_ 81 /‬و'تاومح‪ ،‬الكي' ( ‪.]) 215/1‬‬
‫‪ — 2‬أن موق‪ ،‬النلالمط وتخرجه من التعليم اليوم قائم على حصوله على الدرجاتر‬
‫الي يتحمل عيها باجتهاد‪ ،‬وئمكه من المادة‪ ،‬وهد‪.‬يته للتعلم قد تكون سنا في اخذ‪; ،‬‬
‫‪97‬‬ ‫‪ ٠ 6‬ما خاء ي القضاء يتطيب الخيل‬

‫ما لا ستحقه من الدرجات‪.‬‬


‫مي ذربمة للتهمة بالرشوة‪.‬‬
‫‪ -‬م ن فرات ين ملم ثادت اشتهى قمر بن همد اضن المماح؛ بث إر يته نلم‬
‫يجد شثئا يشترون له يه‪ ،‬ثركب رركنا معه‪ ،‬لمئ بدير «تالةا‪ 6‬غلمان للديراسن معهم‬
‫أهلباق مها تفاح‪ ،‬يوقف على هلبق منها ‪ ،‬فتناول تفاحة نثنها ‪ ،‬ئم اعادعا إلى اشق‪ ،‬ئم‬
‫تال؛ ادخلوا ديركم لا أملمكم بعثتم إلى أحدمن اصحايي بنيء‪ ،‬فال! لحركت‪ ،‬بغالش‬
‫فلحقته فقلت؛ يا أمير المؤمنين اشتهسن‪ ،‬التفاح‪ ،‬فلم يجدوه ^‪ ،،‬نآمدي للث‪ ،‬فرددئه!‬
‫فال؛ لا حاجة لى مه • فقلت‪ • ،‬الم يكن رمول الله ‪ .‬وأبر يكر وقمر يقبلون الهدية؟‬
‫تال؛ إنها لأولثلث‪ ،‬عدية‪ ،‬وص للعمال ^‪ ٥٢‬رشوة‪.‬‬
‫ل' الطقات اعرى' لابن معد (‪ ،) 377 /5‬والخاري نعلئا م (باب‪ ،‬من لم يقبل‬
‫الهدية لعلة)]‪.‬‬
‫— و تال ريعة؛ الهدية ذييعق الرشوة‪ ،‬ومملة الغللمة‪.‬‬
‫‪-‬قالا؛ن قدامة؛ىل'الغتى• ( ‪ :]) 59/14‬وذلك لأنالهرةسبهافياكاب‬
‫امتمالة تله لعتتي به فى الحكم فتشبه الثشوة‪.‬‬
‫وقال • ولأن حدوث الهدية هد حدوث الولاية يدل ملي أنها من اجلها ليتوئل بها‬
‫إلى مل الحاكم معه على حممه فلم يجز قبولها مه كالرشوة‪ .‬اع‬
‫‪ — 3‬أن كز من قام بعل واجب‪ ،‬علثه‪ ،‬فلا يجوز له أن يأخذ ممن وجب‪ ،‬نفعه؛ذ‪.‬للث\‬
‫العمل مقابلا على ما يقدمه له من النفعة‪ ،‬فالعلم إذا كان يأخل على‪،‬رانْ الونليفة‬
‫من غير المتعلم‪ ،‬فلا يجرز له أن يأخن‪ .‬من التعلم عدية‪ ،‬أو أن يْلالبه يتقاويم خدمة؛‬
‫لأنه يودى عذا العمل ؤيقدم مده المنفعة لقاء ‪ ١٠‬يتقاضاه من مرتبا ّ‬
‫‪ — 4‬أن العلم النوم كالحاكم والقاضي يحكم بين النبيان ش الدرجات والنتاج‬
‫بالعدل‪ ،‬ليقضي بما شجر ينهم؛ ولا يخني أن الهل‪.‬ية ند تكون ميتا في ءاو ‪.‬م المساوا‪،‬‬
‫محنهم' أو إءءلا« من لا ي ستحق‪ ،‬أو ترك الحكم بينهم بالعدل‪ ،‬وقد نكرن مثتا للجور‬
‫والعللم في القضاء ينهم‪ ،‬فقد يعفوعن من يستحق التأدسث‪ ،‬ب ثث‪ ،‬عديته‪ ،‬فإن للإحسان‬
‫تأمحرا قي ءلح الإنسان‪ ،‬والقلوب‪ ،‬مجيولة على حن‪ ،‬من أحن إليها‪ ،‬فربما ماك نفه‬
‫لن اسى إليه ف‪1‬ءهلا‪ ١٠ .‬لا يّتحقه‪ ،‬أو حكم له؛ ‪ ١٠‬لا حق له‪.‬‬
‫ة — بها مجال للدمحول في الرئة والقهمة بكلام الناس بأن هذا النل‪١‬لث‪ L‬ما ناله من‬
‫هذا المموق إلا بسثا تللث‪ ،‬الهدية‪ ،‬والمسلم مأمور بان يتجنبا مواحلن التي‪,‬تإ ‪ ٠‬وتد جاء ‪:‬‬
‫الختاب ‪* ١^^١‬هتاب آداب المعالمتن‬ ‫‪98‬‬

‫م ا تنبغي للثعلم أن يحلي الصبيان فيه‬ ‫‪7‬‬

‫‪ - 44‬قلت له‪ :‬فكم ترى أن تأذي‪ ،‬لهم ش الأعياد؟‬ ‫اعْللة اتعيإد]‬

‫قال؛ الفطن يوما واحدا ‪.‬‬

‫ولا بأس أن يأذف لهم تلاته أيام‪ ،‬والأضعحى ثلاثه أيام‪.‬‬


‫ولا بأس أن ياذف لهم حم ة ‪^ ١٢^١‬‬
‫‪ — 45‬قلت؛ أفترسز الئ؛يال بعشهم في طاف بعض؟‬ ‫[؛^؛‪ !٠٠‬م‬
‫طلب ا‪4‬ضهمأ‬

‫‪ : JU‬لا أرى ذلك يجوز له؛‬

‫إلا أن يأذل له آبارهم‪ ،‬أو أولياء المسيان في ذلك‪ ،‬أو تكون‬

‫'إباك وُا بمزر ُنه' •‬ ‫ش ا لحديث ص الني‬


‫['اسن البن■ ( ‪.]) 1914‬‬
‫‪ - 6‬أن مده ااهادي؛ن إنما سها غالتا طْ الوء‪Ji‬ة الش عوذه‪ ، 1‬تلوانه تعدش ست‬
‫أيه او أنه كما جاء ني حديث يمول الله ‪ .‬لما اعض شٍثا‪.‬‬
‫المهاجر تال؛ أهدى الأصيهباو إلى عبد الحعيد أربعين ألثا‪ — ،‬أو‬ ‫_ ع ن يرصف ين‬
‫إلى صر بن همد المزين‪ ،‬تكب إليه; إن كان يهادي س وأنت‬ ‫اتل أو أكثر ‪ -‬فكني‪،‬‬
‫ؤإلأ فاحسها له من خراجه‪[ .‬ابن أيي شة ( ‪.]) 1996‬‬ ‫بالجزيرة فانلها ت‪،‬‬
‫اللخة اليانعة' ني تحريم احد الهدايا من الخللأب‪ .‬رقم القرى‬ ‫[وانظر 'فتاوى‬
‫( ‪.]) 20606‬‬

‫‪ )1 :‬انظر تفصيل عدْ الأيام ني‪.‬الزّ الة النفئلة■ للقاسي(رقم‪ 186 /‬وأ بعدئ)‪.‬‬
‫‪101‬‬ ‫‪ -‬سا تجب ثش اوسم من لروم الشيان‬

‫‪ — 8‬فيما يجب على المعالم من لروم الصبيان‬

‫[استغال اسم‬ ‫‪ — 50‬ولا يحئ للمعلم أن يثتنل عن الصسان؛‬


‫عن التعامحم]‬
‫إلا أن يكوف ش رنت لا يعرصهم فيه‪،‬‬
‫فلا ُأس أن يتحدث وهو ني ذلك سفلن إليهم ويممعدمأُا‬
‫بوم‬ ‫‪ — 51‬تلت؛ فما يعمن الناس من الإيلام عند الخملت‪،،‬‬
‫الختمأ‬

‫دمن الماكفة يرمى بها على الناس‪ ،‬هل نح؟‬


‫قال;لأتح‪،‬لألنلأره‪.‬‬

‫رأ) انئلر ناوي ابن ابي زد (‪ ،)1‬ودالا الئابس ( ‪ ،) 193‬وانمراوي ( ‪ ،) 167‬وابن‬


‫الحاج ( ‪.) 65‬‬
‫(‪ )2‬وعي ط سس ت بولمة (الجذاقة)‪ ،‬دعي •' س الولائم المشهورة عند العرب؛ي الجاعلة‬
‫والإسلام• وذاك> أن الشي إذا خدن‪ ،‬أي• أصح اعرا *ي تعلم القراءة‪ ،‬والكتابة‪،‬‬
‫كحفغل القرآن‪ ،‬صنعوا ل ولمه ئكرا لله تعالى مالي تونتو لهذا الضي‪.‬‬
‫— نال يونس؛ حد‪.‬ءا ا؛رر لمل‪ .‬اش بن الخن بن أبي المن نقال عد اش; إن فلأنا‬
‫ند حد'ق‪ .‬فقال الخن •' كان الغلام إذا حدق نل الوم نحروا جرورا‪ ،‬وصنعوا محلماتا‬
‫للناص• لروا« ابن أبي الدن؛ا في 'المال■ ( ‪.]) 318‬‬
‫— ق ال حب• ت كانوا ينحبون إذا جمع الصبي القرآل أن ين•خ الرجل شاة ؤيدعو‬
‫اصحالأ• أذكره ابن *لولون في 'الولائم' (ص‪.])66‬‬
‫وانغلركتابي (الجاهع في أحكام وآد‪.‬اب القيبان)(كتاب المم)(باب منروعية‬
‫الولمة إذا حن‪ .‬ق الصبي في الكت‪١‬ات‪ ،‬أو ‪-‬طظ القرآن) (ص‪.)97‬‬
‫(ت‪ ،‬التيحة • بضم النون ' *عر> من‪ ،‬الثهب‪ ،‬وعر أحن• المرو ط لتس ل جهادا •‬
‫وقد كر؛ النلف احل ما ثهم‪ ،‬ض الفتي‪ ،‬ن الخلوتم) والثكر وغيرهما هما يوكل‪: ،‬‬
‫الثتاب ‪ ١^^١‬ثناب اداب اسالم؛ن‬ ‫‪104‬‬

‫‪ - 56‬يسح لهم أدب بعضهم بعصا‪ ،‬ولا يجاور ثلاتارا؛‬ ‫[سد ‪]^٠٣٠١١‬‬
‫)‪(2‬‬
‫‪ - 57‬ولا يجور له أن يقرب رأس الصي‬ ‫[‪ V‬يضرب‬
‫الرأس والوحه]‬
‫)‪(3‬‬
‫ولا وجهة‬
‫‪ _ 58‬ولا تجور له أن تمنعه من هلعامه وشرابه إذا أرمل‬ ‫‪1‬عتعءم س‬
‫سا وِاِي(‪)4‬‬

‫( ‪ ) 1‬تقدم الكلام عن يدي ما نضرب به الصبي من باب الأدب (رغم‪ ،) 26 /‬وانظر (رنم‪) 47 /‬‬
‫أنه لا يولي أحدا منهم المرب أ‬
‫ر‪ )2‬لما ب من حرف المرد ض الفتي •‬
‫ونل نهى الئعي رحمه الله الجلاد ين صرب رأس رحو في حد القرين‪ ،‬كرب‬
‫الصم الصغر من باب أولى‪.‬‬
‫— ع ن عنس بن ايي م‪ ،‬قال‪ :‬شهدت الثعض ونهى ءن صرب داس دجل ‪١‬مكا‬
‫على زجل ور بمجلد‪ .‬زروا‪ ،‬همد الرزاق ( ‪ ،)1 3520‬وابن أبي نية ( ‪.]) 8733‬‬
‫ند تّت‪ ،‬النهي محن الني‪ .‬عن فرب الوجه‪ ،‬ومن ذلك‪:‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫؛ أل حائيه له لنلنها ان اذ‪ ،‬شال له مؤيد! أما ملمث أن‬ ‫— ع ن سويد بن‬
‫الصورة محرمه؟ هال ■' لمد رأيتني ؤإز لمايع إحوة لي •ع رصرل الله‪ ،.‬وما لنا حائم‬
‫همن واحد‪ ،‬فتني احا‪JJ‬ا غالنلنه‪ ،‬لآمرنا رصود الله ‪ .‬أن نعتفه ■‬
‫لروا‪ 0‬م لم ( ‪.]) 4317‬‬
‫— عن أي مريرة رصي الله عته ثال؛ «ال رسول اش جؤو‪ :‬إذا ثاتز أحدكم أحاء‬
‫ناس‪ ،‬الويه■ ‪ .‬و؛ي لفظ‪" :‬إذا ضرب‪ ،‬أحدكم‪. • . . .‬‬
‫تروا‪ ٠‬م ثم ( ‪ ،) 6744‬وأبو داود ( ‪.]) 4493‬‬
‫وند؛ينالقادي«ي ■النّالتاضئلأ• (رنم‪ )1 68 /‬الأضرار الشرتة طى‬
‫وكل‪.‬للئ‪ ،‬لا يفرب ملي الدير بعصا أو غيرها — ذكت‪ ،،‬أو أنش •‬
‫وانغلر كدللق‪ ،‬بعض صوا؛ءل الصرب‪" :‬رسالة' القابي ( ‪ ،)1 68‬وابن الحاج ( ‪89‬‬
‫وما بعدعا) والمغراوي ( ‪ 125‬وما بم<ا)‪ ،‬وكتابي‪( :‬الجامع في أحكام وآداب‬
‫الصبيان) (كتاب العالم) (باب ثروء ّل صرب المسان) (ص ‪.) 331‬‬
‫(‪ )4‬انظر "كتاب القاسي" (دثم‪ ،) 169 /‬ابن الحاج (رقم‪.) 73 /‬‬
‫‪105‬‬ ‫‪ -‬شبما يج‪ 4‬ض النشر بن لروم الصيبان‬

‫اسلم‬ ‫‪ — 59‬نلت • فهل ترى لوثه‪1‬لإ أ‪ 0‬يكتب لتمسه ؤتب الفقه‪ ،‬أو‬
‫بضب اس] ا‬ ‫لغيره؟‬
‫من الصبيان؛ فلا بأس أن يكتب لقسه‬ ‫نال؛ أنا في ونت‬
‫وللئاس‪ ،‬مثل ت أن يآذو لهم في الأملأم‪،،‬‬
‫وأما ما داموا حوله فلا؛ ولا يجوز له ذلك‪ ،‬وكيف يجور له أل‬
‫يخرج مما يلزمه النظن نيه إلى ما لا يلزمه؟‬
‫ألا ترى أنه لا يجول له أن‪.‬ؤ‪.‬خب' تحلم بمضهم إلى‬
‫فكيف يثتغز بغيرهم؟اره‪,‬‬
‫الصبيان‬
‫يء^تاوة‬
‫‪ - 60‬نالث‪ :،‬فيأذن ص أن يكب لأخي كتا;ا؟‬
‫الكتب]‬
‫فقال ت لا بأس به‪.‬‬
‫وهذا بما بخرج الئثي إذا كثب الرّّايإا •‬
‫ا‪ - 6‬ؤسغي أن يشهم الجنان‪،‬؛ وليس ذلك‪ ،‬بلازم له‪ ،‬إلا أن إثي‬
‫والنمم‪،‬‬ ‫يشترط دلاك عليه ‪٠‬‬
‫دادم<مق و••]‬
‫وكذلك الشم‪ ،‬والغريب‪ ،‬والعريه‪ ،‬والخظ‪ ،‬وجميع اشحو‪،‬‬
‫هوفىذلكهنتْلوع‪.‬‬
‫لتادلب‪4‬ه») إعوب‬
‫القران‪،‬‬ ‫هء — ويب؛ي‪ ،‬له أن يعلمهم إعراب المران‪ ،‬وذلك لازم ^‪• ١٥‬‬
‫ثاممح(‪،‬و•••]‬

‫(‪ )1‬تقدم يان ذللا‪( ،‬ب‪.)94/‬‬


‫(‪ )2‬وانفر مملالئ‪( ،‬رغم‪ 50 /‬و‪ 35‬و ‪.) 117‬‬
‫رة‪ ، JU ،‬ابن مض' ت قلته؛ نعل نوله مندمحا مو تعلمهم الترآن معرتا احترارا من اللحن‪،‬‬
‫دالإماب النحوي متعدر؛ وساتي ش ر» الت المغراوي (رنم‪.) 241 /‬‬
‫اساب اموأ ظتاب إياب اسين‬ ‫‪106‬‬

‫والشكل‪ ،‬والهجاء‪ ،‬والخهل الحس‪ ،‬والقراءة الحسنه‪ ،‬والتونست‪،‬‬


‫والترتيل؛ طزئئسرل‪/‬‬
‫‪ — 63‬ولا بأس أن يعلمهم الئعز — مما لا يكون فيه ئحش — من‬ ‫[تيبهم‬
‫كلام العري‪ ،‬وأحباؤها‪ ،‬وليس ذلاائ‪ ،‬رواحست‪ ،‬عليه ر‬

‫دش اا؛ابت‬
‫— حم ن غمر ين نيد تال‪ :‬كب غمر رمحي الله منه إلى أبي موسى رصي اشمحبم‪ :‬أعا‬
‫يعد‪ ،‬فمممهرا ‪،‬ي الثنة‪ ،‬وتفقهوا ني المرية‪ ،‬وني لثقل؛ تعلموا المرئية‪.‬‬
‫وتى لفظ آخر; وأن تعلموا الفراتص‪ ،‬والسنة‪ ،‬واللحن كما تعلمرن القران‪.‬‬
‫وتل ل؛زداو ين هارون؛ ما اللحن؟ فقال؛ النحو‪.‬‬
‫[رواء ابر عيد في ■فقاتل القرآن■ ( ‪ ،) 760‬وابن أبي ثسة ( ‪ ،) 5703‬وابن‬
‫الأياري في ■رماح الوقف■ (‪ ،)9‬وابن همد ابر في ■جامع يان الملم■ ( ‪]) 2228‬‬
‫— وعن أيي ين كب رضي الئه همه تال؛ تعلمرا اللحى في القرآن كما تعئمون آي‬
‫' آ لروا‪،‬ا؛وص؛د( ‪ ،) 759‬وابنأبي ت‪.‬ي؛ة( ‪ ،) 9964‬وابنالأناريفي ■الوقف ‪( ■،‬أ‪/‬‬
‫‪ ،) 24‬وهمد الواحد بن أبي هائم في ■اخار التحوين■ ( ‪.]) 39/1‬‬
‫— ق ال الأزهري؛ معناه؛ تعلمرا لخة الرمت‪ ،‬في القرآن‪ ،‬واعرفوا معانيه‪.‬‬
‫[■المهابة■ ( ‪.]) 241/4‬‬
‫— و عن ابن م عود رضي الله همه نال؛ اعريوا القرآل نإيه عربي• ‪ . .‬الأثر‪.‬‬
‫[رواه صعيد بن منصور في ■ سنه ■ (‪. ])92‬‬
‫_قال ابن عيد المرفيت■حاعياناللم وقفله■ ( ‪]) 789/2‬؛ ‪.‬نالواجث‪،‬ءالى‬
‫من لا يعرف اللسان الذ‪.‬ى نزل به الترآن؛ وص لخة الض ه أن يأحل‪ .‬من علم ذللت‪ ،‬ما‬
‫يكتفي به ؤيستغتي عته حتى يعرف تما^‪ ، j‬القول وفحواه وءلاهرْ ومعناْ‪ ،‬وذللتا قرب‬
‫على من أحِا علمه وتعلمه‪ ،‬وهر عون له يلي علم الدين الذي عو أرغ اللوم‬
‫واعلاها ّ اهوسيأتي همد المتراوي (‪53‬و ‪ ) 236‬أن الذي لا يعن اكجوين‪ .‬والمخارج‬
‫لا بحل ل أحن‪ .‬المال على تعليمه ‪ ١٠‬لا يعته‪.‬‬
‫(‪ )1‬انئلر كلام ابن الحاج ( ‪ ،) 96‬ووالخغراوي ( ‪ 226‬وه‪ 42‬وما ؛عد‪.‬ها)؛‬
‫(‪ )2‬عن هشام ين غروة عن أيه؛ انه كان يقول؛ يا بني تعلموا التعن‪.‬‬
‫[■جامع بيان الملم وقفله■ لأبن همد الثر ( ‪]) 2407‬‬
‫‪107‬‬ ‫‪ - 8‬فا يجب ض اسم بن لروم الشبان‬

‫‪ — 64‬ويالزق> أن يعالمهم ما علم من القراءة الحنة؛ وهو ‪^٥٠٠‬؟ اذع‪،‬ي‪4‬هم‬


‫القراءة الحستة]‬ ‫) ‪)1‬‬ ‫‪I‬‬
‫قاع‬

‫— و عن عيد الملك بن عمير تال ت تعلموا الئعر فإل فيه محاسن ئيتض‪ ،‬ومساوئ‬
‫تض‪ .‬ل"ُلكرم الأخلاق■ لابزايي الديا (‪])96‬‬
‫يماني ني كتاب وصايا الأمراء والأباء لمربجب الأبماء وصيهم يممليمهم الئعر‪.‬‬
‫تك ت وذلك بشرثل أن لابمغلم ذلك ص تعلم كتامت‪ ،‬اللب تعالى وحفه‪ ،‬كماسث‬
‫ذك ني كتاب ■الجاح ني آحكام وأداب لثان" (باب مملم الضان اشر)‬
‫(صا"آلإ)‪ ،‬رمثأتي ننال؛ بيان ني كلام القاسى ( ‪ ١١٩‬رما ‪. ) Iajuu‬‬
‫‪ )٦‬المشهور في نتروان قي ذللث‪ ،‬الوت زاءة حمزة الكوني رحمه الله كما ذكر ذس ابن‬
‫الجزئي ني ■غاية النهايت■ ( ‪ ) 217/2‬ني ترجمة محمد بن ممر بن خيرون المرنى‬
‫سنة ت (ةهوه‪ ،)-‬فقد ذكر أنه هو الدي قدم بمراءة ناغ إلى مدينة نروان‪ ،‬وأن الغالب‬
‫ض ن راءبهم في ذللث‪ ،‬الونتخ حرف‪ ،‬جمرة‪ ،‬ولم يكن يقرأ لنافع إلا خواص الناس‪،‬‬
‫فاجتمع عاله الناس ورحل إليه القراء من الأفاق‪.‬‬
‫— ق ال القاصي ني [ ' ترتيب المدارك " ( ‪) 31 3/4‬آ فى ترجمة ابن محنالب القاصي —‬
‫وقئ كان من تمار س تقمه على محتون — • ذكر أبو همروالداني في كتابه؛ أن ابن ْلالب‬
‫أيام قضاته‪ ،‬أمر يرءو'ث' — المقرئ — بجاُع نتروان‪ ،‬ألا يقرئ الناس إلا بحرف نافع‪.‬‬
‫‪ -‬و قال لإذ' محمد بن الثناء المقدسي البثاري (ه‪73‬ه) لما زار البلاد‬
‫الإفريقية• وأما القراءات في جميع إقليم الغرب فقراءة نافع ين حبيب‪.‬‬
‫تك؛ دنابع *و؛ ابن مد الرحمن بن أبي تحم‪ ،‬أبو رثميم ليقال؛ أبو نبم‪،‬‬
‫ؤيتال; أبو الحسن‪ ،‬احد ‪ ١٠^١‬الثيعة‪ .‬أصله س اصثهان‪ ،‬تلقى القرأن عن سعين س‬
‫التابعض‪ ،‬كان إمام الناس ز القراءة بالمدينة‪ ،‬وانتهت‪ ،‬إليه رياّ* الإقراء بها‪ .‬أقرا‬
‫الناس دهرا محلويلأ نيف‪ ،‬عن معين سة‪.‬‬
‫— ق ال معيد بن منصور رحمه الله ت سمعتا ماللث‪ ،‬بن أنس يقول •' قراءة أهل المدينة‬
‫سنة‪ ،‬نيل له؛ نافع؟ تال؛ نعم‪.‬‬
‫— و تال مد الله بن أحمل بن حنبل رحمه الله؛ صأك أبي أي القراءة أحث‪ ،‬إليلئ‪،‬؟‬
‫‪.‬‬ ‫قال؛ قراءة أهل المدينة‪ ،‬هلت‪،‬؛ فإن لم يكن؟ قال‪،‬؛ قراءة‬
‫توفي نافع رحمه الاه منة؛ (‪1 96‬ه) ؤ‬
‫[انظر ترجمته في ■ غاية الهاية فى طقات القراء' (‪ ]) 332 - 330 /2‬؟‬
‫‪:‬‬ ‫وأشهر من روى عنه القراءة إ‬
‫الكتاب الأووأ كتاب اداب الهعأ‪4‬ين‬ ‫‪10S‬‬

‫ولا بأس إن أنرأهم لغيرة إذا لم يكن متأثنا مثل!‬


‫(‪:‬نئنف)را‪،،‬‬
‫ولالدة‬
‫و(جمءءري)<"‪،‬‬
‫ولكن ‪ ■_jju‬ؤ؛تيقه لآوءماد‪:‬ولر‪54‬ا‪،‬‬
‫‪ ،] 33‬وؤوكث<م عك يتحبن ه [الأنساء‪ ،] 95 :‬وما أشمه هذا ‪.‬‬
‫ركز ما ثرأ به أصحابه رمول‪ ،‬الله س‪.‬‬

‫‪ ~ ١‬تالرن * واسمه عيسى ين بينا ‪ ،‬وهو تارئ المديتة وتحويها ■ ولقبه ناغ تالوف‪،‬‬
‫لجودة قراءته‪ .‬توهي ث‪، 220 ( :‬ر)‪'[ .‬غ\و‪'4‬سم" ( ‪.]) 615/1‬‬
‫من مصر‪4‬‬ ‫ة — ورش ‪ ٠‬واسمه عثمان بن صعيد ين عبئ الله ايو صعيد‪ ،‬رحل إلى‬
‫ؤإليه انتهت ؤياسه الإقراء و‪1‬لويار البمصرية في زمانه‪ ،‬توفي مة ت ( ‪ 197‬ه)‪.‬‬
‫['غاية الهاية' ( ‪.]) 502/1‬‬
‫( ‪ > ٦‬كذا تال‪ ،‬والإجماع على خلافه ني الإتراء يكئ تراءة تتواترة ^ م‪ ،‬ولا تعصب‬
‫لقراءة عر احرقا‪ ،‬ومما انكرْ ا*و الطم على ابن جرير البمري لجمه اش ش نستر؛‬
‫ترجح ما‪.‬ث عر احرقا بما لا يبغي؛ لكن لا يجمع ين القراءات‪ ،‬دلا يقرا ا*ا‪ f‬الم ‪r‬‬
‫•ابمرشءلي‪• )٠-٠‬‬
‫والأية المذكورة ُن فول الله تعالى' ؤءن أث* يبئرب قمحتو ؛‪ ^٠٨‬وعترها'‬
‫وقد اختلف القراء م قراءة ت‬
‫فقرا نابع‪ ،‬وابن ممر‪ ،‬وابن عامر‪ ،‬وأبو غمرو‪ ،‬وعاصم؛ (يتشرك) مشددا من تشر‪.‬‬
‫وترأ حمزة‪ ،‬والكماني! (يثرك) تخمئا من نئر‪.‬‬
‫(‪ )2‬من توله مارت وتأبأ أناش أيئنأ روهز ُأ‪-‬موإ بما لا بمزر دالي عن ءلب؛ء‪ ،4‬ص هذه‬
‫لاوثنئ ناي‬ ‫الأية لم أنفط على من قرأ يهدم المراءة مها ولعله يريد توله مار;‬
‫بضم اتراورإئكان ‪.٢^١‬‬ ‫ظتا<جهلمر‪.‬م‪ ] 77 :‬نني زأ حم؛‪ ،‬والكار‪:‬‬
‫(وولدا) يالفع‪.‬‬ ‫وثرأ‬
‫(‪ )3‬نرأ نانع‪ ،‬وابن كير‪ ،‬وأبو صر‪ ،‬وابن يامر‪ ،‬وحمص ص عاصم ت رحزام) بالألف‪.‬‬
‫وترا حمزة‪ ،‬والكاتي‪ ،‬وشب عن عاصم‪( :‬جن‪،‬؛)‪.‬‬
‫‪109‬‬ ‫‪، -‬تيما نص على السم من لروم الشبان‬

‫اعلي اسم‬ ‫‪ - 65‬وعر \شز أن ع الدوا‪ ،،‬و\سآ‪.‬‬


‫اتخاذ النذة‬
‫وعخان‬
‫التعمحمء‬
‫وليس ذلك على الصبيان‪.‬‬

‫‪ - 66‬وعك كراة \ذلح\ؤبم ولير ذلك عر الئبيازرى‪.‬‬


‫‪ - 67‬وعليه أن يمممدئم بالتعليم والعرض‪ ،‬ؤيجعنإ [‪/4‬أ] لعرض راباماسلهم‬
‫العرآن ونتا معلوما مثن؛ يوم الخميس‪ ،‬وعثتي يوم الأربعاءرى‪.‬‬
‫[اسلة‬
‫الأسموعها‪2‬أ‬
‫ءة ‪ -‬ؤئأذف لهم ر يوم الجمعة‪،‬‬
‫وذلك ننئ ‪١‬لمعثمئ مند 'كانوا‪ ،‬ولم ينب ذلك‬
‫[تعالهمهم‬
‫الغْلبأ‬
‫‪ - 69‬ولا بأض أن نشهم الئثلث إن أرائوا‪."١‬‬

‫‪ )1‬معناه أن عليه ان يشتري هذه الأشياء بن كسمه هو‪ ،‬ولا يكلف العئسان شراءها له من‬
‫مالهم‪ ،‬ولا س لتهم •‬
‫والذرة — بكسر الدال ونع الثا« المشيئة — العصا الئغ؛رة التي يوذب بها ‪. . .‬‬
‫الفلقة ت حشية وعود يتمل يه حيلان نمك يهما القدمان للجلد‪.‬‬ ‫‪)2‬‬
‫[■المجم الوسط■ (‪ ]) 701 /2‬وساتي ني رسالة المغراوي وادة بنان ( ‪.) 195‬‬
‫‪ )3‬ومو المكان الذي يجتمع ب الصيٍان للتعلم‪ ،‬ؤيأتي «ي (ر؛م‪ ، 98 /‬و‪ )1 73‬النهي من‬
‫اتخاذ المجد مكائا للتعليم‪ ،‬وتحديد الكراء للمكان على من يكون‪.‬‬
‫وند اٍنال ابن الحاج الكلام عن نحوابمد اتخاذ أماكن التعليم‪ ،‬وأماكن تواحدما‪.‬‬
‫‪ )4‬علق عليه القاسي ني ■‪ ^).٠^١‬الثنئلة■ (رنم‪ ) 201 /‬بقوله‪ :‬ومر محراب‪.‬‬
‫وساتي نئادة يان ني مذء المسالة برقم ( ‪ )1 37‬محن مذا الكتاب‪.‬‬
‫‪ )5‬انظر كلأما؛ن الحاج (رثم‪ ،) 86 /‬وايغراوى ني والته عن وام اكليم (رنم‪- 1 83 /‬‬
‫ءة ‪ ،)١‬وعل له أن يعرضهم واطا واحدا‪ ،‬أم له أن يقرنهم انين وثلاثة ني ونتا واحد؟‬
‫وانظر فتاوى ابن أبي نيد (رقم‪ 8/‬و‪.)22‬‬
‫ة) انغلر تفصيل القاسي في 'رسالته' (رقم‪ 1 83 /‬وما بعدما) عن مدم الخالة‪.‬‬
‫‪ )7‬قال ناصح الذين؛ تال لي علي بن إبراهمم ين نجا الأنصاري؛ حئخلتي حالي مجلس =‬
‫‪Ill‬‬ ‫‪ -‬غيعا يعت على اسم من لزوم الشيان‬

‫‪ -‬وروى ابن القام ص ‪ ، iUU‬ان نئ ص الألحان في الفلاة؟ يقال‪ :‬لا نمض‪،‬‬


‫وتال ت إنما هو غناء يتغترن يه ليآحدوا عاليه الدراهم‪ .‬ت ُ ‪ ١‬لدونة ‪ ( ٠‬أ‪) 223 /‬آ‪.‬‬
‫— ت ال هارون ين يعقوب؛ ممعن اأي نأل احمد ين حنبل عن القراء؛ بالألحان؟‬
‫قال‪ :‬هو بدعئ وتحدلأ‪ ،‬قاث‪ :‬تكرنئ يا أبا مد اش؟‬
‫تال • تحم‪ ،‬إلا ما كان من نلع‪ ،‬كما كان أبو موس الأشعري رصي اش عنه‪ ،‬فأنا‬
‫فآلحالتكنو‪٠‬ة‪■[ .‬لمقات الحنابلة■ ( ‪.]) 514/2‬‬
‫— ونثز احمل بن حنبل تقال؛ ما تقرئ ش القراءة بالألحان؟‬
‫فقال أبو مد الله؛ ما اصّماك؟ يقال؛ محمد‪.‬‬
‫قال؛ فينرق أن يقاد لك؛ يا محو حا ماد — مما‪.‬وئا ‪٠‬‬
‫[■«ل؛قات المحابلة■ ( ‪.]) 49/2‬‬
‫‪ -‬ق ال ابن المم في [■زاد ايعاد■ ( ‪ 3 - 492 /I‬و‪)4‬ا بعد أن اق الخلاف في‬
‫م الة القراءة بالألخان؛ وقمل النزاع أن يقال؛ اشلريب والتغض مر وجهين؛‬
‫أجدهما؛ ما اقتضته الثلبيعة‪ ،‬وسمحتإ به من غير تكلفت‪ ،‬ولا تمرين ولا تعليم‪ ،‬بل‬
‫إذا حلي وطعه‪ ،‬وا<سترساوت‪ ،‬ءلثيعته‪ ،‬جاءت بدللث‪ ،‬اشلريّت‪ ،‬والتلحين‪.‬‬
‫فذلك جاتر ؤإن أعان طيث بفضل تزين وتميز‪ ،‬كما قال أبو موسى الأشعري‬
‫رضي الله عنه لكي‪.‬؛ م ئ اناف‪ ،‬نمع للمرته للث‪ ،‬تميزا‪.‬‬
‫والحزين ومن ماجه القرب‪ ،‬والخن‪ ،‬والئوذ لا بمللث‪ ،‬من شه دفع التحزين‬
‫والتطريب في القراءة؛ ولكن النفوس تمله وسحب لموافض القع‪ ،‬وعدم المحق‬
‫والصنع له‪ ،‬فهو مللبؤع لا متهلح‪ ،‬وكلما لا تتكلف‪ ،‬فهدا هر الذي كان الئلف‬
‫يفعلونه ؤبمسونه ‪ ،‬وهر ‪ ،^١^١‬الممدوح المحمود‪ ،‬وهو الذي يتأثر يه التالي‬
‫والئاح‪ ،‬وعلى هذا الوجه لحمل؛ الله ارياكح هذا القول كلها ‪.‬‬
‫الوجه الثاني* ما كان ثن ذلك صناعة من الصناع‪ ،‬وليس ش الثلح الماحه يه ‪،‬‬
‫ثل لا يحفل إلا بتكلب وتمثع وتمرن‪ ،‬كما يتعلم أصوامت‪ v‬الغناء أنواع الألحان‬
‫''مخصرصه‪ ،‬وأوزان مخترعة‪ ،‬لا تحصن إلا ‪J‬العلم‬ ‫المسيعلة رالمركة على‬
‫والمحلق‪ ،‬فهذه هي التي كرهها الئلث‪ ،‬وعابوها‪ ،‬وذموها‪ ،‬ومحنعرا القراءة بها‪،‬‬
‫وأنكروا على من ترا بها‪ ،‬وأدلة آرباب هذا القول إنما تتناول هذا الوجه‪ ،‬وبهذا التفصيل‬
‫يرون الاثشاه‪ ،‬ؤيمص الئواب‪ ،‬من غترْ‪ ،‬وكبأ من له علم يأحوال الئلف‪ ،‬يعلم قطعا‬
‫أنهم ترآء من القراءة ثالحان الموسيقى النتكلفة‪ ،‬الش هي إماعات وحركات موزونة ‪:‬‬
‫ايطتاب ‪^١‬؛^^ ضناب آداب اسإمين‬ ‫‪112‬‬

‫‪(1‬‬
‫‪ — 72‬ولا أرى أن نشهم التغبيرل‬ ‫اتسم‬
‫الصرا‬

‫معدودة محدودة‪ ،‬وأنهم اض لل؛ س أن ‪ ١^ ٠٨‬يها‪ ،‬ؤترغدما‪ ،‬يعلم تطنا أنهم كانوا‬
‫يتروون يالثحزين واشلربتإ‪ ،‬ؤيحنتون أصواتهم بالقرآن‪ ،‬ؤيئرذونه بثض تارة‪،‬‬
‫وبظربإ تارة‪ ،‬وبشوق تادء‪ ،‬وعدا أمر *ركون؛ي التياع ماصه‪ ،‬ولم ‪ ٩‬محه اانارع مع‬
‫شدة تقاصي التياع له‪ ،‬بل ارشد إله رندب‪،‬إله‪ ،‬واحبز عن اسماع الثو لمن نرأ ه‪،‬‬
‫رتال‪' •،‬ض بثا م‪ ،‬لم بجن‪ ،‬بالقرآن'‬
‫وب وجهان ت احلما ؛ اه إخاربالوانع الذي كلتا نفعله‪ ،‬رالثاتي‪ :‬ائه نثي لهدى‬
‫م‪* ،‬يته وءلرس‪ •.‬اد‬ ‫س لم‬
‫‪ ،٦‬تال الأزمري؛ي تهدسا اللغة' •' سس ما يقرا بالتطرستإ من الئعر في ذكر الله تعالى‬
‫نيرا‪ ،‬كأنهم إذا تتاندوعا بالألحان طربوا‪ ،‬ثرضوا وأذغجوا نثئوا تعنبزة بهذا‬

‫ومأتي نيادة يان عن معتى التغير ني ■رصالة المغراوي' (رنم‪) 288 - 286 /‬‬
‫‪ -‬ت ال ابن سمة رحمه الله ني [ "الامتتامه' ( أ‪ ;]) 238 /‬والتغير; هو الفرب‪،‬‬
‫؛القضس‪ ،،‬صن؛ أي أثار صارا‪ ،‬وهوآلة عن الآلأ'ت‪ ،‬التي ئقرف بتلمن الخاء‪ .‬اه‬
‫‪ -‬و تال ني ل' مجعؤع النماوى ا ( ‪) 576 / 11‬ا‪ :‬هوالئرن‪ ،‬؛القغيت‪ ،‬على حالي عن‬
‫الجلود‪ ،‬وهو محا يغٍر صوُت‪ ،‬الإنسان يلي التلحض‪ ،‬فقل يضم إلى صوت‪ ،‬الإنسان إ•‪J‬ا‬
‫الممنيق بأحد اليدين ■كلى الأحرى‪ ،‬ؤإما الئرب‪ ،‬؛قفسمس‪ ،‬صلى لخد وجلد‪ ،‬وإ•نا‬
‫الصرب بالي ض‪ ،‬أغثها أو غترعا ض دم‪ ،،‬أو طل ياندص النمارى‪ ،‬والنفح في‬
‫صفارة تمرق اليهود‪ ،‬فمن فمل هدْ اللاهي على وجه الذيانه والتقرب‪ ،‬تلا ريس‪ ،‬ني‬
‫محلالته وجهالته‪ .‬وأنا إذا فعلها على وجه التمغ والتلمّح؛ نمدم‪ ،‬الأئمة الأربعة أل‬
‫آلات‪ ،‬اللهو كلها حرام‪ .‬اه‬
‫‪ -‬و قال في ل ا مجميع الفتاوى ■ ( ‪ 1‬أ‪ ]) 569 /‬؛ تامالم انه لم يكن ش صفوان القرون‬
‫الثلاثة المملة لا ؛الحجاز‪ ،‬ولا بالشام‪ ،‬ولا باليمن‪ ،‬ولا مر‪ ،‬ولا المربح‪ ،‬ولا‬
‫العراق‪ ،‬ولا حرامان‪ ،‬من أهل الدين والملاح‪ ،‬والرهد‪ ،‬والمادة عن يجتمع يلي مثل‬
‫سماع المكاء والتمدية‪ ،‬لا؛يفت‪ ،،‬ولا يكمر‪ ،‬ولا يقضيسؤ‪ ،‬ؤإنما أحد^؛‪ ،‬هذا يعد ذللن‪،‬‬
‫في أواحر اّئة الثاسة‪ ،‬فلما رآه الأئمة أنكروه‪.‬‬
‫فقال الشافعي رحمه الله؛ حلفث‪ ،‬يعداد شيئا أحد‪.‬ثته الزنادتة‪ ،‬ينونه التغير‬
‫تصدون به الناس عن القرآن‪.‬‬
‫وقال يريد بن مارون؛ ما يغتر إلأ الفاسق ومتى كان التغير؟! ّ‬
‫‪115‬‬ ‫‪ -‬الي»ا فص ض ‪ l_«JI‬ين لروم الثبعان‬

‫‪ — 75‬وليجعل الكتب من الصحي إلى ونت الانقلاب‬


‫ال<كتاوال]‬
‫وإعلاء بمض هم‬ ‫‪ - 76‬ولا بأس أن نجعلهم يملي بشهم على بعض؛‬
‫عما بمضا‬
‫لأ‪ 0‬ذك مشه لهم‪ ،‬وليممقد‬
‫‪ - 77‬ولا بجور أن ينقلهم من نورة إلى نورة‪ ،‬حتى تحفظرما [نملهم من‬
‫سورة إلى‬
‫أخرتما]‬ ‫باعرايها وكتابتها؛ إلا أن تسهل له الاياء‪.‬‬

‫فإن لم تكن لهم آباء‪ ،‬وكان لهم أولياء‪ ،‬أو وصي‪،‬‬


‫فإن كان دح أحر المعالم من غير مال الصى إنما هو س عنده‪،‬‬
‫فله أن نهل للمعلم كما للأيت‪.،‬‬
‫ؤإن كان س مال الصي نملي الأجرة‬
‫لم يجز له أن يسهل) للمعلم أن يخرحة من الثورة حتى يحفهلها‬
‫أن ئودب الشيال وهم صغار؛ لألهم ليس لهم عريمه تصرئهم لما يؤمرون به من‬
‫الذاهب الجميلة والأفعال الحميدة والظراتق المثلى‪ ٠ . ،‬فمن عود ابنه الأدب‬
‫والأفعال الحميدة‪ ،‬والمدامب الجميلة قي الصغر‪ ،‬حاز بذلك الفضيلة إذا لم تغلب‬
‫علهم مد يادة ليث سءم من اتاع ما تراد بهم من ذلك‪ ،‬ومن رك بمل ذلك يتخلى‬
‫عن البناة يه‪ ،‬أداء ذلك إلى مظم القص والخساست‪ ،‬ولعاله مرق نضيلة ذلك؛ي وثن‬
‫لا بمش تلامه واستدراك ‪ U‬فاته مه‪ ،‬يتحصل له الندامت الش عي ثمرة ال<ءلا‪ .‬اه‬
‫(‪ )1‬وهو وفت القيلولة‪ ،‬والقيالولة عند العرب رال‪٠‬ميإ؛ت الاستراحة نمق النهار إذا اشتد‬
‫‪ ،^ ١١‬ؤإن لم يكن •ع ذلالثا نوم‪ .‬ت'تهذب اللغة' (‪]) 233 /9‬‬
‫ؤيتيغي له أد يعلمهم المحاففلة عليها‪ ،‬كما أمر عمر ين عيد العزيز رحمه الله موذب‬
‫زلدء يدللث‪ .،‬كما ميأتي في ومحايا الأمراء ‪ JjJ‬الأبناء ( ‪.) 18‬‬
‫وسيأتي عند المغراوي الكلام عن أوتات‪ ،‬إطلاثهم للئاحة ( ‪ 188‬وما يعدها)‪.‬‬
‫(‪ )2‬اننلر تول‪ ،‬ابن أيي لد اشرواني يي م اتله (ة)؛ يجب علته أن بْلر م‪ ،‬ألواحهم‪،‬‬
‫ؤإصلاح ما عليها من الخطأ‪.‬‬
‫الثتاب الأول< •هتاب إياب اا‪4‬علعإن‬ ‫‪116‬‬

‫كما أعلمثك‪،‬‬

‫وكيلك إن لكن الأب نم س ماو‬


‫‪ — 78‬تال؛ وأرى ما يلزم المسي من «ؤؤوؤ المعالم في مابه إن كاف‬ ‫‪ >، j_l‬اسم‬
‫ّ'ُلِ'دطدكذزلإبمح■‬
‫‪ - 79‬تلت؛ فالشي يدخذ عند الم‪L،‬م‪ ،‬رقد قارب الختمة‪ :‬هل‬ ‫لسألءا‬
‫له أن يقضى له عليه يالختمة‪ ،‬وقد ترك الأود أن يهئاتة؟‬
‫فقال؛ إن كان أخد عنه من \ووضع الذي لا‪.‬طزنة اسه للازل‬
‫أن لو نام مثل أكثر من الثلث مجن (يونس)‪ ،‬و(هود) ونحو ذلك؛‬
‫فالختمه لازمه له؛ لأن الأود حيتثد لو قام لم يقض له بشيء‪.‬‬
‫وأنا إن كان دخوله عنده في وقت لو قام عاليه الأود للزمته‬
‫الختمه لم يقض للداخل ءندْ بشيء؛ لأ‪ 0‬الأود كأيه إئما تركها لأبيه‪،‬‬
‫أد للصتي؛ إلا أن بملؤغ لهذا بشيء •‬
‫لهذا بشيء امتحانا‪ ،‬وليس؛ةياسل‬ ‫وأستحسن أن ترصح‬
‫‪ — 80‬نلت‪ ،‬؛ أرأيت‪ ،‬لو أل والده أخرجه‪ ،‬ونال; (لا يختم‬ ‫[•‪LU،.‬؛‬
‫عندك)‪ ،‬وقد قارب الخمة‪ ،‬ؤإئما كانت‪ ،‬الأجرة على نهر؟‬

‫( ‪ ) 1‬اننلر تعلق القاسي يلي مده الصالة؛ي ■الزمالة اشنلة ' (رقم‪. )1 80 /‬‬
‫(‪ )2‬الزصخ‪ :‬بمال وحاء نعجضن‪ ،‬أصاا‪ >،‬؛ي اللغة‪ :‬انمتاء الملل‪.‬‬
‫تال‪ ،‬الأزمركا؛ *و احوذ س قولهم ثكاء مّصرخ أك‪ ،‬عرصوض سدوخ •‬
‫[ ■ تحرض ألفاظ التشه" <‪. ]) 31 8 /1‬‬
‫(‪ )3‬اننلر تضل الناسي في 'الزمالة النمئلة' ص سْ الصالة (رنم‪.) 257 - 256 /‬‬
‫‪117‬‬ ‫‪ - 8‬غبما فجب على السم بن للدم الصءا‪0‬‬

‫أقضي عليه بالختمة‪ ،‬ثم لا ابالي أحرجه أم ق^*‪. ١٧‬‬


‫‪ — 81‬تلت • نما تقود إن تال • (ابني لا يعلم القرآن)‪ ،‬هل تجب رضبمستق‬

‫فمال ث إن ترأ المسي المراق ني الممحمج‪ ،‬وعريه حروقه‪ ،‬وأنام‬


‫إعرابه‪ ،‬وجبت للمعلم الختمة‪ ،‬ؤإن لم يقرأه ظاهنا؛‬
‫لأيه ‪،‬و صبي يسمملهن المرآلا أود مرة‪.‬‬
‫‪ — 82‬نلت‪ I‬فإن كان أحهنأ في هراء؛ الممحف؟‬
‫فمال‪ :‬إن كان الئي‪ ٤‬الهين والغان عليه المرفه فلا ‪،<1‬لى‪.‬‬
‫‪ - 83‬نال سمحنون‪ :‬ولا يجور للنا‪L‬لم أن يرسل المساق في [ارسألهم_‪،‬‬
‫حوانجاسما‬ ‫َ‬ ‫(‪)3‬‬ ‫ِ ‪،,‬‬
‫حوانجه‬

‫'النّالأ النغئالأن■ (رنم‪ :) 232 /‬نقارية الضة محي محرز‪ ،‬بلغ‬ ‫( ‪ ) 1‬تال النابي ني‬
‫ذللئ‪ ،،‬ونل محه‪ :‬والثلاثه أرباع ابص‪ .‬رءدْ إذا لم يبلغ إلا لسورة‬ ‫الثلين أو جاوز‬
‫تقضى له بثي أ‪ .‬وانخلر تمام كلامه ني _‪ ،‬المسألة‪.‬‬ ‫(يونى)‪ ،‬أنه لا‬
‫(رنم‪.) 122 /‬‬ ‫(‪ )2‬سأتي مزيد سان‬
‫(‪ )3‬قال الأحرى رحمه ط «ي ■أحلاق حهلة القرآن■ (ص‪ :)55‬يبني لخن كان ^‬
‫القرآن لله أن يصون نف ه عن امسقضاء الحواج ممن يقرأ عاليه القرآن‪ ،‬وأن ال‬
‫يستخدمه‪ ،‬ولا يكتمه حاجة يقوم فيها‪ ،‬واجب له إذآ عرمحتر له حاجه أن يكلفها لن ال‬
‫يقرأ عليه‪ ،‬وأحب أن يصون القرآن على أن مضى له يه الحواج‪ ،‬نإن عرفتؤ له حاجة‬
‫مال مولا‪ ،‬الكريم تضاءها‪ ،‬فإذا ابتدأ‪ ،‬احد منإحوانه من غير مسألة مه نقضاعا‪ ،‬شكر‬
‫الله؛ إذ صانه عن الخالة والتذلل لأعل الدنيا‪ ،‬ؤإذ طل الله له تضاءعا ‪. .‬‬
‫~ ه ال الصن بن الرييع البوراني ت كنت عند عبد الله بن إدؤيص فلما قت تال لي •‬
‫سل عن سم الأشنان‪ ،‬فلما مشيت ردني فقال؛ لا تال؛ ^‪،L‬؛‪ V‬تكتب مني الحديهف‪،‬‬
‫وأنا اكره أن!ال من يضع مني الحديث حاجة‪.‬‬
‫استاب الأولأ ْممتاب آداب ال‪4‬ع‪1‬مين‬ ‫‪1 IS‬‬

‫‪ — 84‬ؤيتبغي للمعلم أن يأمرهم بالصلاة إذا لكنوا بني سبع منين‪،‬‬ ‫لاعرهم‬
‫‪ .‬ت‪/4‬ب]‬ ‫ؤيضرنهم عليها إذا كانوا بني عشر‬
‫وكيلك قال ‪ UU‬؛‪.،‬‬

‫‪ - 85‬حدثتا عنه همد لإ‪-‬ص قال‪ :‬تال ما ‪ : vllJ‬تضرثون عليها ننو‬ ‫لالممراقأءن‪4‬م‬
‫ر‬ ‫هيال‪4‬ضاما‬
‫عشر‪ ،‬لتفرق ينهم في المضاجع‪.‬‬
‫الدك‪, ُ,‬الأهث‪،‬؟ا‬ ‫‪- 86‬ض‬

‫نالن‪.،v‬‬
‫— ت ال‪ ،‬حلف بن تميم ■' عات ابي وءل‪ ٠‬دين‪ ،‬غأست> حمزة الزيات‪ ،‬غاش أن ئكنز‬
‫صاحن‪ ،‬الدين أن يضع عن أبي من ديته تسئا‪ ،‬فمال لي حمزة ت ؤيحاك إن مرا علي‬
‫القرآن‪ ،‬وأنا أكرم أن أشرت من ست‪ ،‬من يقرأ عالي القرآن الماء‪ .‬ا‪،‬ر‬
‫وهنا مسالة‪ :‬دعي من امتهان ميئ من غير إذن س درصاعم‪ ،‬فكان ستا‬
‫في تلفه‪ ،‬أو تلما شيء منه‪ ،‬كأن أصم‪ ،‬بحائط‪ ،‬أر غير ذلك‪ ،،‬نما الحكم؟‬
‫‪ -‬ت ال ابن المنذر رحمه الله في [ ' الإشراف‪) 452 /?( '،‬ا؛ (بابح ذكر تضمين من‬
‫امتعان صثا حرا لم يلغ‪ ،‬أومملوكا بغير إذن مواله‪ ،‬فأصابته جناية‪ ،‬أويؤذى‪ ،‬أوغير‬
‫ذلك) تال • اجمع كل من نحفنل عه من أهل العلم على أن من حمل صبثا لم يبلغ‪ ،‬أر‬
‫مملوكا بغير إذن مواليه عر دابة فتالغؤ أنه فامن‪ .‬ام‬
‫ومأتي كلام ابن الحاج في كتابه ( ‪ ) 103‬وئ بعدئ عن‪ oJu ،‬المألأ‪.‬‬
‫ر ‪ ، ٦‬لحدتث مد الله ثن قمري دصي الله عته ا نال‪ :‬قال اض جق؛ 'مروا أبناءكم بالملأ؛‬
‫ل بع‪ ،‬واصربوهم عليها لعشر‪ ١^^ ،‬بتهم في الماجع' ‪.‬‬
‫لرواْ ابن أبي شيبه ( ‪ ،) 347 /I‬وأحمد (‪2‬إ ‪ 1 80‬و‪ ،)1 78‬وأبو داود ( ‪( ) 495‬باب‪،‬‬
‫مش يزمر الغلام بالصلاة؟)‪ ،‬والنارقطيفي •سه' ( ‪ ،) 230/1‬والنوى ني ■ترح‬
‫المنة ( ‪ ،) 505‬والحد‪.‬يث‪ ،‬صححه ت الترمذاى( ‪ ،) 407‬وابن حزيمة( ‪ ،)1 002‬والحاكم‬
‫(أ‪ .) 201 /‬وانفلر ■المدونة الكرى■ ( ‪ّ])1 02/1‬‬
‫(‪ )2‬قال احمد بن حنل رحمه الله‪ )3^ :‬يتهم في المضاجع لمثر‪ ،‬الغلام عن الغلام‪،‬‬
‫والجايية عن الجانية‪ ،‬قال؛ لأنه ييحج لمشر؟ ت'أحكام الماء' ( ‪■ ]) 81‬‬
‫‪119‬‬ ‫‪ - 8‬ب يجب ض اسم ين لروم اوقسان‬

‫لتص‪،‬م‬ ‫‪ — 87‬قال ت ؤيالزثه أن تعلمهم الوصوء والصلاة؛‬


‫احْكام اكٍارء‬

‫لأف ذللت‪ ،‬من دينهم‪ ،‬وعدد ركوعها ومجودها‪ ،‬وارقراءة فيها‪ ،‬والملأْ]‬
‫والتكسن‪ ،‬وكيف الجلوئ‪ ،‬والإحرام‪ ،‬والئلأم‪ ،‬وما يلزئهم في‪،‬‬
‫الصلاة‪ ،‬والتشهد‪ ،‬والمنون! ض الصبح؛ غإئه من ننة الصلاة‪ ،‬ومن‬
‫واجّ‪ ،-‬حمها الذي لم يزل رسول الله غ عليها حتم‪ ،‬مصه الله تعافي؛‬
‫صالوات الله عاليه ورحمته وبركاتا‪،‬ل'‪.،‬‬

‫‪ )١‬ينير إلم‪ ،‬حديث أض رصي اش منه ثال ؛ ما زاد رصود اش ‪ .‬نقنت ؛ي المجر حش‬
‫نازي ‪ . iJjJl‬رواْ عد الرزاق ( ‪ ،) 4946‬وأحمد ( ‪ ،) 162/3‬وانمارتأفي‪،) 39/2 ( ،‬‬
‫والئياء هم‪■ ،‬الممحارة' ( ‪.) 2127‬‬
‫وروى نحرم ابن‪ ،‬اهم‪ ،‬شا ( ‪ ،) 312/2‬وا‪J‬زار ( ‪• 556‬كشف الأّتار•)‪،‬‬
‫واس‪١‬وير‪' ،‬شرح ساهم‪ ،‬الآثار■ ( ‪ ،) 334/1‬والدارممب‪ ،) 39/2 ( ،‬واوه؛هم‪،‬هما‬
‫■الكرى■ (‪ ،) 201 /2‬والشاء هم‪• ،‬المختارة■ ( ‪.) 2127‬‬
‫ؤإسنائه محعيفإ‪ ،‬ومدار آمانيل‪ .‬هم على‪ ،‬أم‪ ،‬جعفر الرازي؛ وامحمه ت عيي بن‬
‫مهران‪( ،‬وتد صعقه أحمال وغيره‪ ،‬وتال ابن‪ I ،^■ ١ ١١ ،‬كان بمخالهل‪ ، .‬وتال أبر زرعة ت كان‬
‫يهم كشرأ‪ ،‬وقال اين‪ ،‬حبان‪ :‬كان يممرد ‪,‬الخاك؛ر عن المقامر)‪.‬‬
‫وقد حالف‪ ،‬الثمات‪ ،‬تحاوين‪ ،‬انحم‪ ،‬رصي‪ ،‬الله محه هذا هم‪ ■ ،‬الْاءمز‪ ■ ،‬ولفظه'‪ .‬أو‬
‫رمحول الله‪ .‬قنت شهرأ يا‪.‬ءو_ ءاٍ‪ ،‬احياو من‪ ،‬احياء العرب‪ ،‬ثم تركه‪ ٠‬رواه البخاري‬
‫( ‪ ،) 4089‬وم لم ( ‪ ) 1499‬واللفظ له‪ .‬وانظر التعا‪J‬و‪ ،‬الذي بعده‪.‬‬
‫ولهدا صعقا هذا الحديثات ابن الجوزي‪ ،‬والأثرم‪ ،‬وابن تيب‪ ،‬وابن رجب‪،‬‬
‫وابن اشم‪-‬‬
‫قال ابن رجيا في ت'فح الباري' (‪ ]) 191 /9‬ث وتد تايعه عليه؛ غعرو ين‪ ،‬عسي‬
‫الكداب‪ ،‬المنيع‪ ،‬فروا‪ .‬عنه الحسن‪ ،،‬عن‪ ،‬أنم‪ ،‬ينحوه‪.‬‬
‫بن ملم المكي‪ ،‬وهو مجمع على صعقي‪ ،‬فرواه عن‬ ‫وتابعه ‪-‬أيضا‬
‫المحن‪ ،‬عن أنس‪ ،‬وقد حرج حدث الراد‪ ،‬وبين صعمن•‬
‫وروي ‪ -‬أبقا ‪ -‬ذللث‪ ،،‬م‪ ،‬انب‪ ،‬م‪ ،‬وجوه كشرة‪ ،‬لا بم‪ ،‬منها ^‪،‬؛‪ ١‬وبعضها‬
‫عونحوعة ‪ .‬ا‪،‬و‪,‬‬
‫‪121‬‬ ‫ضا نجث على التعلم من لروم المسان‬

‫[دوام ابن نية (‪2‬ا ‪ ،) 308‬والترمدى (‪2‬ا ‪ ) 252‬وغال‪ :‬هذا حدث ص صحح‪،‬‬
‫والعمل عيه صد أم اعل العالم]‪.‬‬
‫‪ -‬ع ن معيد ين حسر رحمه الله تال ت أنهل‪ ،‬أتى ّمعت ابن عباس يقول • إن القنوت‬
‫ني صلاة الشح بدعة‪[ .‬الدارهطني ني •المن■ ( ‪.]) 21‬‬
‫‪ -‬ع ن ناتع عن ابن عمر ائه كان لا يقنت؛ي الفم‪ ،‬ولا ني الوتر‪ ،‬وكان إذا نيل‬
‫عن القتوت‪ ،‬تال' ما نعلم القنوت إلا محلول القيام رتراءة القرآن‪.‬‬
‫زرواه ابن ايي نية ( ‪ ) 306/2‬ؤإساده صحيح]‪.‬‬
‫‪ -‬ع ن أبي بثر نال ت ‪،‬الت‪ ،‬م‪.‬عيالا بن حسر عن القتوت‪ ،‬نقال •' بدعة •‬
‫["تهدب الأتار■ (مند ابن محاص) ( ‪.]) 692‬‬
‫‪ -‬ص الرعرى رحمه الله نال؛ نص رٌرل اش‪ .‬وأبو بكر وعمر وعم لا يمتون •‬
‫ترواْ مد الرزاق (و ‪]) 464‬ا‬
‫‪ -‬ت ال ابن تمة رحمه الله ني [" مجموع الفتاوى " (‪: ])1 08 /32‬‬
‫والقول الثالث' اد الثم‪ .،‬هنت‪ ،‬ل بت‪ ،‬نزد به م تركه عند عدم ذللث‪ ،‬الئجي‪ ،‬النازل‬
‫يه‪ ،‬فيكون القتوت‪ ،‬م تونا عتلء النوازل‪ ،‬وهدا القول هو الذي عليه فقهاء اعل الحدث‪،،‬‬
‫وهو الماثور عن النلفاء الراثا‪-‬ين رصي الله عنهم‪ ،‬فإف عمر رصي الله عته لما حارب‬
‫النصارى قتتط عليهم القنوت المشهور‪( *.‬اللهم عدب كفرة أهل الكتاب‪ ١ ١ .‬إلىآحره) ‪،‬‬
‫وهو الذي جعله بعض الناص سنة في قنوت رمجضان‪ ،‬وليس هدا القنوت منة رانية لا في‬
‫رمضان‪ ،‬ولا غيره* بل عمر قتتإ لما نزل؛المسالمين من النازلة‪ ،‬ودعا فى قنوته دعاء‬
‫يناب نس‪ ،‬اززلة‪ ،‬كما أن الني ه ن قنت‪ ،‬أزلأ على قباتل بتي سالم الذين تتلوا‬
‫المزاء دعا عليهم بالذي تناب مقصوده‪ ،‬ثم لما قنتح يدعو للمنتفعفين ص أصمحايه‬
‫دعا يدعا؛ يناب مقصوده‪ ،‬منة رسول الله^^ وحلفاته الراثلوين تدل على شيثينت‬
‫أحدهما! أن دعاء القنوت مشرؤع عند السّس‪ ،‬الذي يقتضيه‪ ،‬ليس سة داثمة فى‬
‫الصلاة‪.‬‬

‫الثاني‪ :‬أف الدعاء فيه ليس دعاء راتبا‪ ،‬بل يدعو في كز قنوت بالذي يناسبه‪ ،‬كما‬
‫دعا الثمح‪.،‬أدلأ وثانيا‪ ،‬وكما ليا غمر ويليي رصي الله عنهم لما حارب من حاربه في‬
‫الفتنة‪ ،‬فقنت‪ ،‬ودعا ؛دعاء يناب متصوده ّ‬
‫والذي يئن‪ ،‬هذا أئه لو كان الثك‪ . ،‬يقنت‪ ،‬دائما‪ ،‬ؤيدعو بدعاء ران—‪ ١‬لكان‬
‫الملمون يقلون هذا م‪ ،‬تيهم‪ ،‬فإل هذا م<‪ ،‬الأمور المح‪ ،‬توقر الهمم والدواعي على؛‬
‫‪123‬‬ ‫‪ - 8‬سا نص ض النشر ين لزوم المسان‬

‫لددمع؛م‬ ‫‪ — 88‬رليتعاهدهم يتعلم الدعاء ليرغبوا إلى الله‪،‬‬


‫وعاء اش]‬
‫رتجأتيم عفلمته وحلاله ليكبروا على ذلك‪.‬‬
‫لا‪-‬ضاحهم‬ ‫‪ _ 89‬ؤإذا أحدب اة‪,‬ئ واسقى بهم الإمام؛‬
‫لصلاة‬
‫الأ‪,‬ض‪،‬دا‪]،‬‬
‫فآحب للمعلم أن يخرج بهم‪ ،‬من يعرف الفلاة منهم‪،‬‬
‫ويتهلوا إلى الله بالدعا؛‪ ،‬ييرموا إله؛‬

‫فإثه بلغنى أن ثوم يوش — صلى الش‪ ،‬على نبينا وعليه ‪ -‬لما عاينوا‬
‫العن‪.‬اب حرجوا ؛صبيانهم فض‪.‬ثءوا إلى الله بهم‬

‫ند أنكر على عشان التريع بض‪ ،‬م انه صلى حلمه أريعا‪ ،‬فقيل له في ذلك؟ فقال‪:‬‬
‫الخلاف شر‪ .‬وكاوللث‪ ،‬اس بن عاللث‪ ،‬لما سأله رحل عن ونت الرص‪ ،‬فأخرْ‪ ،‬ثم نال؛‬
‫افعل كا يفعل إما‪.‬ك‪ .‬والله أيلم‪ .‬اد‪.‬‬
‫[رامع في المسالة؛ مصنف ومد ارزاق ( ‪ ،) 105/3‬وامهنم‪ '،‬ابن أبي نية‬
‫(باب‪ ،‬من كان لا يقنت‪ ،‬في المجر)‪ ،‬و(من كان منن‪ ،‬في المجر ويراْ)‪ ،‬و الأوسط‬
‫لابن النذر ( ‪ ،) 208/5‬و'تهوس‪ ،‬الآن‪،‬ر■ (مد ا؛ن ماس) ( ‪،) 394 - 316/1‬‬
‫و'النامرى• لل‪-‬هقي ( ‪ ،) 197/2‬وئنانمارنطي( ‪ ،) 37/2‬و'الموعمح‬
‫المهذب■ ( ‪ ،) 456/3‬و"ممح اكشق في أحاديث التعلق■ ( ‪ ،) 218/1‬و"الغتي■‬
‫( ‪.ُ ،) 585/2‬الحلى■ ( ‪ ،) 138/4‬وءشرح معاني الأنار■ ( ‪ ،) 241/1‬و'نل‬
‫( ‪،) 102/1‬‬ ‫و'المدو‪■0‬‬ ‫( ‪،) 273 /1‬‬ ‫وءزاد المعاد■‬ ‫( ‪،) 393/2‬‬ ‫الأوطار■‬
‫وءالدخرة■ ( ‪ ،) 230/2‬و'الأسدكار■ ( ‪ ،) 293/2‬و‪.‬شرح اابخارى■ لأبن حجر‬
‫( ‪ ،) 187/9‬وا<ح الخرب في شرح التقرب■ ( ‪ ،) 255/2‬وءالبدر المتر■ (‪/3‬‬
‫‪ ،) 620‬و■التلخصانمر■ ( ‪) 244/1‬ا‪.‬‬
‫‪ )1‬شل ‪ ، 1UU‬رحه الله ص إحراج الث اء‪ ،‬والشبان للاسقاء؟‬
‫نال؛ أما النساء والضيان فإن حرجوا فلا أمنعهم أن يخرحوا‪ ،‬وأما من لا يعمل‬
‫الصلاة من الشٍان فلا يخرج‪ ،‬ولا تخرج إلا من كان محنهم يعقل الملأة‪.‬‬
‫[■الد‪.‬ونة الكبرى■ ( ‪.]) 166/1‬‬
‫— وقال الشافعي رحمه الله؛ واحن‪ ،‬أن يخرج الصبيان ؤيتنثلفوا للامتقاء‪= .‬‬
‫العهتاب املا •قتاب آداب اسإ»ين‬ ‫‪124‬‬

‫‪ — 90‬ؤينيعي له أن يعلمهم نن الصلاة مثل‪:‬‬ ‫انضم‬


‫سنن الصلاة]‬
‫ركعتي الفجر‪ ،‬والوتر‪ ،‬وصلاة العيدين‪ ،‬والامتماء‪ ،‬والئنوف‬
‫حش يعلنهم دينهم الذي تمدهم الئ به‪ ،‬ونئة نبيه‬
‫ل‪ — 9‬قال؛ ولا يجول للمعلم أن يعلم أولاد النصارى المراق‪،‬‬ ‫امميماولاد‬
‫سم' رلأاأكب<'>‪.‬‬
‫‪ - 92‬تال‪ :‬ومحال مالك‪ :،‬ولا ا<‪ ،‬أن يمح‪ ،‬النئم المح‪ ،‬عر‬ ‫لس‪،‬سم‬
‫(‪)2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫مر وصوة‬

‫[■الأم■ ( ‪ ،) 413/1‬و'الأوط' لأبن المذد ( ‪( ) 317/4‬باب‪ ،‬إحراج _‪،‬‬


‫والشان للاسقاء)]‪.‬‬
‫( ‪ ) 1‬عن الشروط الش صالح عيها الخلعة ‪ ^١^١‬صر بن الخطاب رصي اش ءنا> نصارى‬
‫الئام؛ أنهم نالوا ؛ ولا ئعلم أولادنا الترآن‪.‬‬
‫[دواه ابن الأعرايي ني ■عسبمه■ ( ‪ ،) 365‬وابن ماكر؛ي ■تاريخه■ ( ‪]) 174/2‬‬
‫— ن ال‪ ،‬أبو داود رحمه الله؛ سععت‪ ،‬أبا مد الثه — أحمد بن حنل — نثل عن الملم‬
‫تلمم ولد المجوسي والهودي والتمراني الغرآن؟ قال‪ :‬لا سمحني‪.‬‬
‫لدواْ الخلال «ي ■أحكام اعل المل■ ( ‪.]) 130‬‬
‫وانظر؛ كلام القابي «ي رماك ( ‪ 131‬وما بعدعا)‪ ،‬والمراوتمر ( ‪ 267‬وما‬
‫ميعا)‪ ،‬و'ضاتل القرآن■ (ص ‪ ) 200 - 199‬لأبي مد القامم بن ملام رحمه الله‪،‬‬
‫ومحايي (الجاعع ني أحكام وآداب الميان) (محاب العلم) (باب ‪-‬مليم أولاد الكفار‬
‫القرآن والقراءة والكابه) (ص ‪.) 321‬‬
‫(‪ )2‬كان مالك رحمه الله لا نحدُث‪ ،‬يحديب رسول الله‪ .‬إلا عر طهار؛ إحلألأ لحديث‬
‫رسول الله‪ ،.‬كما روى ذللي الهروي ■ذم الكلام■ ( ‪ ،) 218‬والخطيب ■الجامع■‬
‫( ‪ .) 984‬وانظرمحاب ■الجامع و؛انالعلم ونفله■ لأبنتمداور( ‪() 1217/2‬؛ابش‬
‫كان لا ثحدُث‪ ،‬عن رسول الله‪ .‬إلا عر وضوء) ‪.‬‬
‫‪125‬‬ ‫ة ‪ -‬ضما نص على اسلم من لروم الضيان‬

‫لمسالسءف‬ ‫‪ - 93‬ولا ص الئصحت إلا على ومحوءلا‪.،‬‬


‫أيهورضو‪،‬أ‬
‫‪ _ 94‬ولا بأ<‪ ،‬عالي ص ‪ -‬إذا لم يبلغ الغلم ‪ -‬أن يمرأ في [ص س‬
‫امح'»ءرمُضإذاصبملم‪.‬‬

‫(‪ )1‬لحديث صد اش بن أبي يم ين سد ين ■صرو ين حزم أن؛ي المحاب الذي كب‬


‫رمول الق‪ .‬لعمرو بن حزم؛ 'أن لا نص الئرآن إلا ظاجر' •‬
‫لروا‪.،‬الالث‪،‬في •\سمط\• ( ‪ ،) 199/1‬وءدالرزاق( ‪ ،) 1328‬ىلا؛نءداورفي‬
‫'التمهيد' (‪ :) 396 /1 7‬كتاب مشهور عند اعل العلم‪ ،‬معروف ستغتي بنهره عن‬
‫الإساد‪ .‬وقال العتلأتي م ■التلخيص الخير■ ( ‪ :) 131 /I‬ؤإساد‪ ،‬لا يأس؛‪.]٠‬‬
‫‪ -‬ه ال‪ ،‬إساق بن راعويه رحمه اش‪ :‬كذلك فعل اص حاب الني‪ .‬والتابعون‪.‬‬
‫قلت‪ :‬وعو فول معد بن أبي وغاص‪ ،‬وسلمان الفارسي‪ ،‬وابن عمر ومرهم رصي‬
‫اش محنهم‪ ،‬ولا تعلم لهم من الصحابة رصي الله عنهم مخالف• ل'الفتاوتما امّى'‬
‫( ‪]) 280/1‬‬
‫_؛الا؛نءداورفى['اكءيد■(‪ :]) 397 /I 7‬رلم;خ‪1‬فئقهاءالأسار؛اس‪،‬‬
‫والعراق‪ ،‬والشام‪ ،‬أن المصحف لا تعنه إن■ العناعر على وصرء‪ ،‬وعو قول ماللث‪،،‬‬
‫والشافعي‪ ،‬والثورتما‪ ،‬والأوزامي‪ ،‬وأحدبن جل‪ ،‬بقينراسم' دامح‪ ،‬رد‪ ،‬رابي‬
‫محيي‪ ،‬وعولأءأئمة الفقه والخل<دث‪ ،‬في أعمارهم‪ ،‬وروي ذلك عن سعدبن امح‪ ،‬وناص‪،‬‬
‫ومحي الله ين ئمر‪ ،‬وءلاووس‪ ،‬والخن‪ ،‬واشي‪ ،‬والقاسم ين سمد‪ ،‬وءطاء‪ .‬اه‬
‫(‪■ )2‬الألواح الي ستخدمها الصييان في كتاتيبهم تصغ عادة من أمجار الكرلكع‪ ،‬وهو‬
‫أجودعا أو من الأرز‪ ،‬أو من الصفصاف أو العدعاع أو صرها من أنواع الخشب‪،‬‬
‫ؤيختالف‪ ،‬حجم (اللوح) ؛حب‪ٌ ،‬ن المتعلم وحاجته‪ ،‬لتتسع للمقدار الن»ى يتأتى له‬
‫حففله وامتيعايه في كل ^‪ ،0‬وتتاعد كلخات الكناية فيه رصطورها كلما لكن قي مراحله‬
‫الأولى‪ ،‬وثقارب في ال لكة الثانية إلى كتابة ربع حزب‪ ،‬م «ي اكي بعدها أو فيما‬
‫بعدما‪ ،‬إلى كتابة نصم‪ ،‬حزب في كل يوم‪ ،‬وفي احيان غليلة في ال‪٠‬رحاة الأحيرة يكتب‪،‬‬
‫حز;ا إر ربع في اليوم■ ‪■[ .‬حياة المحاب■ ( ‪.]) 587/2‬‬
‫وقد حصل بين اعل العلم في المغرب حلاف في استبدال الألواح بالكنانبش‬
‫بدعوى أن ذلك‪ ،‬يودى إلى امتهان القرآن الكريم؛—‪ ،_-‬عدم تحققن الصبيان «ي اّتعمال‬
‫الكانيثى والأجزاء القرآنية‪ ،‬وصدر؛دللخ‪ ،‬ناوي اعل العلم ش عذْ المسألة ل'ح؛اة‬
‫الكئاب■ ( ‪.]) 395/2‬‬
‫الحاب اص‪ .‬حاب أداب اسمبن‬ ‫‪126‬‬

‫وكيلك اشنإ‪.‬‬
‫‪ — 95‬ولا نص الصبي النمحم‪ ،‬إلا على وصرء‪ ،‬وليأمرئم‬
‫يذلك حس سا‪L‬نو‪٥‬ل ‪. ،‬‬
‫‪ — 96‬ثال‪ I‬ولياءلمهم الملأ‪ ٠‬على الجنائز‪ ،‬والدعاء عليها؛‬ ‫لتعاي«هم‬
‫الصلاة‬

‫على الضانة]‬
‫فإل س ص *‬
‫‪ _ 97‬وليجعلوم بالثواء قي اشلم الشريم‪ ،،‬والوصخ؛‬ ‫[انمعاواة بينهم‬
‫غي التعاليم]‬

‫وإلأ كال ^‪.٥^٠،‬‬


‫ماللئ‪ ،‬عن ثعليم الصبيان ني المجد‪،‬‬ ‫‪— 98‬‬ ‫[انمع عن‬
‫ممليمهم في‬
‫المجد]‬
‫نال! لا أرى ذللث‪ ،‬يجور؛ لأئهم لا يتحمظون من الجاسة‪.‬‬

‫والكناسة ت أوراق ثجعل كاليفاتر ثفيد فيها الفواك والتهوارد للمسط‪ ،‬عكن‪.‬أ‬
‫تمد المغارة• ت"تاج المّدس■ (‪.]) 369/1 7‬‬
‫( ‪ ) 1‬رحص ابن صحون رحعه الد للشي المعتز أن نص الألواح الي يكب فتها الأتان‬
‫اكي يريد حفظها؛ لما في الأمر بالوضوء لهم س منها من المشمة عر الشي‬
‫محافقلتهم عالي الوضوء غالتا‪.‬‬
‫أمحا الماحق فلم ترحص لهم في مته بغير‬
‫‪ -‬ت ال ابن قيامة وحمم الك في [ ■ المغي • ( ‪ 4 /I‬ه‪:]>2‬وفي مز مان الكتائب‬
‫ألواحهم التي فيها القرآن وجهان ت أحدهما ت الجواز؛ لأته موضع حاجة‪ ،‬فلو استرمحلنا‬
‫الثلهارة أدى إلى سفيرهم عن حمغله‪ .‬والثاني‪ :‬الخغ؛ لد حولهم في ئموم الأنة‪ .‬ام‬
‫— ق ال صفيان رحمه الله‪ :‬لا بأس بأن يآحنّ الجب‪ ،‬والحائض‪ ،‬والصبي بعلاقة‬
‫اشحف‪■[ ٠‬الماحق■ لأبن ايى داود ( ‪.]) 728‬‬
‫وانظر كلام القاسي (‪ ،) 21 6 . 21 5‬والمغراوي (‪ 1 55‬وط بعدئ)‪.‬‬
‫(‪ )2‬تقدم الكلام عن هد‪ ،‬الخالة في ‪( )2( ،-> ٧١‬ما حاء في الميل بض القيان)‪.‬‬
‫‪127‬‬ ‫‪ -‬فبما قص على اسم من لروم الشيان‬

‫■‬ ‫ولم ينصسب الماسا‪١‬جد للتعليم‬

‫‪ )1‬تال محمد ين مالم القطان ت تلت لمحمد بن صحتون * هل يباح للمالم أن يعلم المسان‬
‫في الممجد؟ تال‪ ٠‬لا ‪ ٠‬وعلى العلم كراء الين للتعلم‪ .‬وكذلك كان يفعل صحتون‬
‫رحمه الله تعالى‪ ،‬يكري بيتا يعلم فيه الشيان * قلت ت فإن كان تعليم في المجد أيكون‬
‫ذلك جرحة في شهادة المعلم؟ قال ‪ ٠‬يمغ من ذلك لينهى عليه ‪ ٠‬رمن هنا صق‪3‬لت شهادة‬
‫أكثر المعلمين للصتيان • وهذا كله تول ابن القاسم روايته عن مالك رحمه الله من كتاب‬
‫أجوبة ابن سحنون إلى •حمد بن سالم اكتان" مخطومحل ‪ .‬منقول عن تعليق حسن‬
‫حش لكتاب 'أداب النعيين" (ص‪.) 411‬‬
‫قلت ت كرة بعض أهل العلم تعليم الصبيان في الماحي لما نحدث من ذلك من‬
‫الفاسد‪ ،‬ومنها كما قال مالك رحمه الله هاهنا ‪I‬‬
‫‪ — 1‬أن الغا‪J‬نا من الصغار أنهم لا يتحمفلون من النجاسة ‪٠‬‬
‫‪ - 2‬ان تحلمئهم ني الماجد بالأجرة تكنا‪ ،‬وص إجارة من حض النجاران‪،‬‬
‫وقد نهي عن اتخاذ الماجد مكانا للتجارة‪ ،‬كما تال‪ ،‬ماللئ‪ ،‬؛ ولم يصبا المجد‬
‫صم‪.‬‬
‫نال‪ ،‬القاسي ش 'الرمالة الثنمد' (رنم‪ ) 208 /‬معلقا عر جواب> مالك هذا‬
‫جواب صحح‪ ،‬وتكّا الدنيا «ي المجل لا بملح‪ ،‬ألم سمع نو(‪ ،‬محناء ين ب ار‬
‫للذتم‪ ،‬أراد أيا يبح ملعة في المسجد ت عليلث‪ ،‬بوق الدنيا‪ ،‬فإنما هزا مرق الاحرق‪.‬‬
‫وانثلر قيان كلامه هاك‪.‬‬
‫ق — كثرة لمهم ولعملهم سب ؤلول‪ ،‬مكثهم في المجد ‪.‬‬
‫— ت ال إمححاق ين راهويه رحمه الله؛ مجانة الص؛ياي‪ ،‬الماجد إذا كانوا في غير‬
‫صلاة‪ ،‬منة منونة‪ ،‬بلغوا سعا أواتل أوأكثر‪ ،‬لمايحنى من نملهم ولعبهم‪ ،‬فأماإن‬
‫جاءوا بحضور الصلاة فلا يمنعوا • ت 'نام اللل' للمروزك‪( ،‬ص‪.]) 342‬‬
‫‪ - 4‬رفع أصواتهم بالقرآن أوصرم مما فيه ازعاج للمصلين‪.‬‬
‫— ق ال ابن تيمية رحمه الله؛ لا يجوز تعلم الئبيان في الم احي‪ .‬وقال‪ ،‬؛ يمان‬
‫المسجد عما يؤذيه ؤيوذمحا الملين حتى رح النسيان أصواتهم فيه‪ ،‬وكيلك‪ ،‬توسيخهم‬
‫لنصره ونحو ذللث‪ ،،‬لا ميما إن كان نللت‪ ،‬وقت‪ ،‬الصلوات‪،‬؛ فإنه من أمقلم الخكراأت‪.،‬‬
‫وتال‪ ،‬م‪* ،‬رصعآ'ُم• وأما تعليم الصبيان في الم سجلّ بحيثا يؤذون المسجد فيه‪،‬‬
‫نكونون يرفعون أصواتهم‪ ،‬ؤيثغلون النصلي فيه‪ ،‬ؤيضيقون مليه‪ ،‬فهانا مما يجتا‬
‫النهي عنه والمنع منه‪ .‬والاه أملم‪.‬‬
‫اكهتاب ا‪،‬ا!دوا <هتاب رداب اسسن‬ ‫‪128‬‬

‫‪ _ 99‬تال م ااث> ت ولا أرى أن ينام في المسجدأا‪،،‬‬ ‫[النوم والأكل‬


‫ض ا لمسجد]‬

‫[_ مماب ■تحفة الراكع والماجد م أحكام اوساحال■ لأبي بكر الجرام‬
‫ِ ‪ ،) 211‬واننلر ■اكاوى■ ( ‪]) 204/22‬‬ ‫الحبالى <ص‪012‬‬
‫‪ — 5‬همثهم بالمصاحق‪ ،‬بالكناية والتمزيق كما ص مشاهد م كثتر من الساجد‪.‬‬
‫‪ _ 6‬اتخاذ بعمى المعلمين الماحي لتعلم المناعات وغيرها من المهن الأحرى •‬
‫— ق ال محمد بن عبئ الله؛ كنت احيط وأنا غلام حديتا التن‪• ،‬ع شباب عند‬
‫تعلمنا في المجد المعرونا النوم 'بمجد ابن أبي نمر' إذ أمل إسمامل بن رباح‬
‫الجررى يقال لمعالمنا ؛ يا شيخ؛ بكم اكتريت هدا الحانوت؟‬
‫فقال له نعلمنا ؛ لمص هدا يحاتوت‪ ،‬ؤإنما هو مجد‪.‬‬
‫فقال له إسماعيل ت إن الماحي لم نتن للصناع‪ ،‬إنما بنت للصلاة والذكر وتلاوة‬
‫القرآن‪ ،‬أو كما قال رحمه الله‪.‬‬
‫فتبره معلمنا ‪ ،‬نم أتبل عليتا فقال ؛ يا شباب ‪ ،‬اقبلوا مني أنتم إذ لم يقبل مني معلمكم‬
‫أن لا تخيهلوا في المسجد‪ ،‬ت ثم ور عنا ‪ ،‬فكان يتردد إلينا كالغريم بالتا في أن ننتقل‬
‫عن المسجد‪ ،‬ولا نخي‪a‬ل فيه‪ ،‬ت‪1‬لت فما زال ينا حتى تركتا الخياحلة فيه‪.‬‬
‫ل"راضالفوص" ( ‪]) 336/1‬‬
‫‪ ~ 7‬توٌبخهم لفرش المجد وعيرها‪ ،‬وتد آمرنا بتفلافة الماحي‪.‬‬
‫‪ _ 8‬إتلافهم لبعض أملاك المسجد يالتخريس‪ ،‬والتكسير‪.‬‬
‫‪ - 9‬ند يحتاج النعلم إلى عقاب الصبي بالصرب‪ ،‬وتد نهي عن الصرب في‬
‫المجد‪ .‬انفلر‪ :‬ل'مصنف■ ابنأبي شتثة(ه ‪ ،) 43/1‬ومدالرزاق(أ‪.]) 436 /‬‬
‫فهده بعض الأسباب الش من أحلها نع بعض أهل العلم مجن تعليم الصبيان في‬
‫المساحي‪ .‬وتد يثبد ليعضها بعض نصوص ‪ ٤٠٣٠١١‬مجتها '•‬
‫إخراج المي هو من أكل ثوما‪ ،‬أو بصلا من المسجد لأذيته للمصلين والملائكة؛‬
‫فإثهم يتأذون مما يتأذى منه بنوآدم *‬
‫وانفلر مماب القابمي (رقم‪ ،) 209 ٠ 206 /‬وابن الحاج (رقم‪ ،) 67 /‬وممايي‬
‫'الجاع' (مماب العالم) (تعليم الئبيان في الماحي) (ص‪.) 713‬‬
‫إ ‪ ) 1‬نقل ابن الخدر في " الأوسعد' (‪ )1 38 /5‬عن الإمام مجالك رحمه الله في مسألة النوم في‬
‫المسجد التفرقة بين القرياء وأهل البلد الختوين‪ ،‬فقال؛ أما الئرباء الذين يأتون من‬
‫يريد الصلاة فإر أرى ذلك واسعا‪ ،‬وأنا رجل حاصر فلا أرى ذس‪٠‬‬
‫ومسألة النوم في المسجد محل حلاف بين أهل العلم‪ ،‬وتد للن‪ ،‬المنة على ;‬
‫‪129‬‬ ‫‪ - 8‬ضا تيبمي ض السم ين لزوم الضيان‬

‫ولا يوكل فيه إلا من <زوووأيم ولا يجد ندا منه مثل؛ الغرب‪،‬‬
‫والمسافر‪ ،‬والمحتاج الذي لا يجد موصعا •‬

‫‪ -‬ص نهل ن ذ رمحي اش عه أن التي ه نال لإن ان؛ ' انظر ايذ م؟' ‪-‬‬
‫يعنى ملي بن أيى طالب — فجاء فقال؛ يا رصول الله‪ ،‬م في المجغ‪ .‬راني‪ .‬فجاء‬
‫ومول الله‪ .‬وهو نضطجع‪ ،‬ند ضد رداؤ‪ ،‬عن تقه‪ ،‬وأصابه تراب‪ ،‬فجعل‬
‫رسول الله‪ .‬يمنه عنه يقول؛ 'تم أيا ترامتؤ‪ ،‬ثم أبا ترايت‪ • '،‬ترواْ الخاري‬
‫( ‪( ) 441‬باب نوم الرجل في المجد) و( ‪( ) 6280‬باب القائاة في السجد)]‪.‬‬
‫_ و عن عبد الله بن نمر رصي الله عتهما قال; مما سام على عهد رسول الله‪ .‬ني‬
‫المجد ونحن ساب‪ .‬لرواْ الترمذي ( ‪ ) 321‬وتال؛ حديثإ حن صمح‪ ،‬وروا‪،‬‬
‫البخاري ( ‪( ) 440‬بابا نرم الرحل في المجل‪ ،).‬وابن حزيمة 'صححه ( ‪) 286/2‬‬
‫(باب الرحمة في النوم «ي المجد)( ‪ ، )1 330‬ولففل البخاري؛ أنه كان ينام وموشاب‪،‬‬
‫اعزب لا اعل له ن‪ ،‬مجد الني س]•‬
‫— و عن الخن رحمه الله أنه نئل عن القاتلة ني المجد‪ ،‬قتال؛ رأيت عثمان بن‬
‫عفان رضي الله عنه وعر يؤمني حلبفة يمل في المجد‪ ،‬ؤيقوم وأتر الحمى بجب •‬
‫[روا‪ ،‬المهقي ني ■الكرى■ ( ‪.]) 447 - 446/2‬‬
‫~ و عن ّيد بن الب‪ ،‬انه نتل عن التوم في اكسجل‪ ،.‬فقال ت أين كان أهل الصمة‬
‫— يعنى ينامون ييه —‪ ،‬وعن نليمان ين يار تحو‪. 0‬‬
‫لرواْ ابن أي شبة ( ‪ ،)58- 84/2‬وعبد الرزاق ( ‪.]) 1648‬‬
‫وعن‪.‬ا كله بشرطه الذي لا يخل بالغرض الأصلي من المجد وهوالدكر والعبادة‪،‬‬
‫دُع عدم الثوم على الطن‪ ،‬أو النوم في قبلة النصلين‪ ،‬أو انكثان‪ ،‬عورة‪ ،‬وعتر ذللئ‪■ ،‬‬
‫انظر ■__■ ابنأبي شبثة ( ‪ ،) 84/2‬وءبدالرزاق(أ‪ ،) 421 /‬و'احبارُكة■‬
‫للفاكهي ( ‪ ،) 114/2‬و*الأومط• ^‪ ،^٠‬المدر ( ‪.]) 136/5‬‬
‫‪ ^١‬ز‬ ‫‪:‬أ) وني ^‪- ،^1‬الجا‪.‬ع" (ص‪ 46‬أ) لاين ر نيد اكرواني‪:‬‬
‫المسجد‪ ،‬يقال؛ اما الشيء الخفيف مثل الئويق ؤيسير الثلعام خأرجوه‪ ،‬ولو خرج إلى‬
‫باب المجان كان احن‪ ،‬إلي‪ ،‬وأما الكثير فلا يعجبني ولا في رحابه‪.‬‬
‫وفال في الذي يأكل اللحم في المجد‪ :‬أليس يخرج يغل يديه؟‬
‫ئلوا ‪ :‬بلى‪ ،‬قال‪ :‬فاوخرجلأكلُثلعدا ا‬
‫وعن‪.‬ه نوله في الأكل في المجد لغير انمتكفؤ‪ ،‬اما الهتكف‪ ،‬فإله قال كما في‬
‫الحاب اآاأدلا حاب آداب اسمين‬ ‫‪130‬‬

‫‪ 0 0‬ا — نال معمد! وحدثني مححنون‪ ،‬عن عبد الله بن [ ناقع ‪t‬‬ ‫لالقوا‪،‬ة في‬
‫نال ت سممت‪ ،‬مالكا يقول* لا أرى لأحد أن نمرأ المرآ‪J‬ا وهو مار على‬
‫اثريق؛ إلأأنيكول مخ\ص‬

‫المدونة ( أ‪ ) 238 /‬ت أكره للمعتكف أن يخرج من المسجد فيأكل ين يدي الباب؛‬
‫ولكن ليأكل ش المجد‪« ،‬إل ذك ل واسع‪.‬‬
‫نلت؛ دلت المنة عر جواز الأكل ر المجد للممتكف وغير*‪ ،‬ومن ذلك؛‬
‫‪ -‬عن عبد اش بن الحارث بن جزء الزيدي قال؛ كنا نأكل عل يهد رمول الله‪٠.‬‬
‫ني الم—جد الخبز واللحم‪.‬‬
‫[رواء ابن ‪ ،) 3300) 0-U‬ونال‪ ،‬في ■مصباح الزجاجة■ ( ‪) 1133‬؛ عدا إناد‬
‫حسن]‪.‬‬
‫‪ -‬وعن ابي إمحاق نال؛ مر ينا ابن الزير رصي اش عنهما ونحن نتغدى في‬
‫المسجد بمكة‪ ،‬فمالتا ت الغداء‪ ،‬فقال؛ بارك الله فيكم‪.‬‬
‫[روا‪ ،‬الناك‪٠‬يفي ■أحبار زكة■ ( ‪.]) 1240‬‬
‫قلت • وفي بعض النصوص المايقة في جواز التوم في الخجل‪ .‬ما يدل عر جواز‬
‫الأكل ب‪ .‬وهاوا الجواز إنما هو بنركله مما لا بملل الغرض الأصلي من المسجر كما‬
‫‪ ^١ Jli‬سار؛ ق أين أدذ أس ئ محئ ديًًقر بما آنثم بمج لم ف؛ثا إلندر نإلأنالب‬
‫‪ ،] 36‬وكما قال رسول الله ‪.‬؛ ■إنما بتين‪ ،‬المساجآو لما ست‪ ،‬له■‬ ‫(‪)٦٢‬ه‬
‫ومياسها من القدر‪ ،‬ومن الروائح الكريهة التي نؤذى المزمنين‪ ،‬وعدم نغل‬
‫النصلين‪ ،‬ولا حجز يام عن الموجودين‪ ،‬ومن غير مخالفة لولي الأمر إن منع من‬
‫ذللث‪ ٠ . .،‬إل غير نلاك من الشروط والضوابمل‪.‬‬
‫‪ )1‬اخلفت‪ ،‬النوايا‪-‬ت‪ ،‬عن ألك رحمه الله في مألة نراءة القرآن في الثلرق والأسواق‪ ،،‬ين‬
‫الكراهة والجواز‪ ،‬غكي كلأ القولض قمح‪ ،‬ت'ٍادان واكحميل■ ( ‪.]) 117/18‬‬
‫وفم‪ ،‬مماب ■الجاع■ ( ‪ ) 101‬لعبد الله ين عبد الحكم المصري ( ‪ 214‬د)ث‬
‫نثل ماللث‪ ،‬عن قراءة القرآن ني الثلريق؟‬
‫فقال؛ أما الشيء اليسير ننعم‪،‬‬
‫وأما الن‪.‬ي يديم ذللثح فلا‪ ،‬ؤإن ذللثح يختلف‪ ،‬يكون الغلام يتعلم القرآن ‪٠‬‬
‫وزاد ابن أبي نيد القيرواني في ممابه ■الجاع■ (ص ‪ ) 165‬مد نقاله لكلام س‬
‫المابق؛ قال ابن سحنون؛ ولا بأس أن يقرأ الراكس‪ ،‬والمضعلمع‪.‬‬
‫أوإ‬ ‫‪ -‬فبما فجن على الغشر عن لزوم الشيان‬

‫يخرج إلى {‪ ٩‬ماشتا أيدا؟ تال‪ :‬نعم‪.‬‬ ‫تل‪:‬‬


‫مل‪ :‬مخرج إلى النوق أقرأ ر نفه ماسا؟ تال‪ :‬أكره أن يقرا في الئرق‪.‬‬
‫تلت‪ :‬ولقد دلت النتن دآثار النالف مالي جواز زاءة القرآن نى الظريق؛‬
‫رمن ذلك‪:‬‬
‫ِ من عبد الئه بن نغفل رصي الله س قال‪ :‬رأيت الشى ه يوم الفتح سير على‬
‫انته فقرا‪ :‬ؤإن‪ ١^ ١‬ك ص؛ سا (‪di‬‬
‫لروا‪ 0‬الخاري ( ‪( ) 5034‬بابه القراءة على الدابة)‪ ،‬واكاتى في "امرى"‬
‫( ‪ ،) 8062‬واللففل له] (باب القراءة عالي الدابة)]‪.‬‬
‫‪ -‬عن ■نمه بن عامر رصي الله عتنه قال‪ :‬محت أمنى مع رصول الله ه فقال‪' :‬يا‬
‫نمة! قل• ‪ ،‬قلى‪u :‬ذ‪ ١‬أقول؟ فكت صني‪ ،‬نم قال‪* :‬ا ضة! تل• ‪ ،‬قلت‪ :‬ماذا‬
‫أقول يا رسول الله؟ ف كت‪ ،‬عني‪ ،‬فقلت‪ :‬اللهم ارددء علي‪ ،‬فقال‪* :‬يا نمة!‬
‫تل' ‪ ،‬فقالت‪ :،‬ماذا أقول؟ فقال‪ ،[٣^ :‬اعود يرن؛ آلملق لآ)ه فقراتها حتى أتيت‬
‫على آحرق‪ " . .‬الحديث‪.،‬‬
‫[روا‪ ،‬الن ائي في ■الكرى' ( ‪( ) 8063‬باب‪ ،‬قراءة ازشي)]‪.‬‬
‫— و قول أبى موسى رضي الله عته لمعاذ بن جز رمحى الله عنه لما سأله عن القرآن‪،‬‬
‫فقال أبو مومحى رضي الل> عنه‪ :‬أما أنا خأتفوق القرآن موعا ماسا وراكتا وقاعدا ‪،‬‬
‫[رواْ الخارى ( ‪ ،) 4344‬وأبو عرانة في ■منيم' ( ‪ ،) 6560‬واللخنل له]‪.‬‬
‫ربه امتدل عالك رحمه الله على جواز القراءة ر التلريق ‪.‬‬
‫‪ -‬و عن محمد بن سرين أن عمر بن الخنابح لصي‪ ،‬اش ئ كان في‪ ،‬نوم دعم‬
‫يقروون القرآن‪ ،‬فيهج‪ ،‬لحاجته ثم رُح وهو يقرأ القرآن‪. . .‬‬
‫تروا‪،‬طلان‪،‬في ■اووًلآ■ ( ‪ ) 200/1‬وابن أبي شة(أ‪ ،)1 03 /‬وإذادْ صحيح]‪.‬‬
‫‪ -‬ق ال ابن الجزري في ل"مجد القرين" (ص‪ :])66‬محيجوز له الإقراء في‬
‫الُلريؤ‪ ،،‬لا نهرث أحدا أنكر هذا‪ ،‬إلا ما روى عن الإمامماللثج انه قال‪ :‬ما أعلم القراءة‬
‫تكونز‪ ،‬امغا• • •‬
‫وروى ابن أبي‪ ،‬داود ص أي الدرداء لنحي‪ ،‬الله عته أنه كان تقرئ و اثريق‪ ،‬وص‬
‫عمر بن صاو العزيز انه أذن فيها ‪. . .‬‬
‫الناب األآولأ •هتاب آداب انميثن‬ ‫‪X32‬‬

‫وقال عطاء ين الثائب؛ كثا نقرا على ايي عبد الرحمن السلمي وم يمشي• اد‬
‫ق‪1‬ل الثخاوى ‪ -‬عقب مذا وغد ياب توم عيا الإثراء ش الهريق‪ ،‬دكا في أض‬
‫حمد الرحمن أسوة‪ ،‬كيف وقد لكن لمن عر حير ث لدرة‪ .‬اد‬
‫[■جال القراء■ ( ‪.]) 463/2‬‬
‫_تال ابن تدا‪.‬ة رحمه اشفيل'الغنى• ( ‪ - 610/2‬أأ‪)6‬آ‪ :‬ولا بأص قراءة‬
‫الئرآن ثي التلريق‪ ،‬والإن ان نضطجع‪ ،‬غال إمححاق بن إيرامم‪ :‬حرجغ مع ايي‬
‫صل‪ .‬الله إلى الجا*ع‪ ،‬نمغه يقرأ صورة الكهف‪ .‬اد‬
‫وسج‪ ،‬مع عن مخ عن القراءة في التريق وهمر‪ ،‬ما يكر في ['الييان والتحصل‬
‫( ‪ ]) 117/18‬حجت‪ ،‬قال‪ :‬والكرامة في ذللت‪ ،‬لثلاثة اوجه‪:‬‬
‫‪ _ 1‬احدعا؛ نزيه القر]ن وتعثليمه بان لا يقرا في الئلريق والأسواق لما ك يكون‬
‫فيها من الأقدار والنجامات‪.،‬‬
‫‪ — 2‬والثاني؛ ائه إذا قرأ‪ ،‬على عدْ الحال لم يتدثر‪ ،‬حق اكدبر‪.‬‬
‫‪ _ 3‬والثالث‪ ،‬؛ أن يخثى ما يدحله في ذللث‪ ١ ٠ ،‬يق ل‪ .‬نيته‪ .‬اه‬
‫( ‪.]) 132‬‬ ‫لوانظر ■الإّالة النفئاة■ (‪ ،)94‬وا؛ن‬
‫تلت • دم‪ ،‬هذا الباب • تعظيم احاديث الم‪ ،.‬ص كر‪ ،‬بعض الثلف‬
‫اكءدبثؤ وعو نضطم‪ ،‬أر *و يمغي؛ وعن ذلكؤ‪:‬‬
‫‪ -‬عن ابن ا;ي الزناد قال‪ :‬لكن معيد بن الخ‪ ،--‬وعو عريض يقول‪ :‬أقعدوني‪ ،‬فإني‬
‫؟ ‪٠١٠٠‬؛ أن أحدُث‪< ،‬اويث‪ ،‬وصول الله ه وأنا مضطبمر‪.‬‬
‫ل'الجاعع• لابن حمد البر ( ‪.]) 2397‬‬
‫_ ع ن ءعااء بن الثام‪ ،‬قال‪ :‬لكن صل‪ .‬الرحمن بن أبي ليلى يكره أن ماد وهو‬
‫يمني‪■[ .‬الجا‪.‬ع لأخلاق الراوي■ لسج‪.]) 398 ( ،‬‬
‫س ق ال بشر بن الحاريث‪ :،‬عاد دجل ابن المارلث عن حل‪.‬سث‪ ،‬وعويمنى‪ ،‬فقال‪ :‬ليس‬
‫^ا من توم المل‪,‬؛‪ .‬قال بثر‪ :‬فاسحنته حد‪.‬ا ‪■[ .‬الجامع■ للخيج‪.]) 395 (،‬‬
‫_قالالخدِه العدائي في ■الجاسمر لأحلأقالراوى■ ( ‪ :) 643/1‬كراذعن كرة‬
‫التحديث‪ ،‬في الأحوال الش ذكرناها _‪ :‬المني‪ ،‬والشام‪ ،‬والاضطجاع‪ ،‬وش غتر‬
‫طهارة؛ إسا هي ^‪ ٠٠‬سيل التوقير للحديث‪ ، ،‬والئعفلتم‪ ،‬والثتزيه له‪ ،‬ولو حدث نحدث‬
‫«ي هزم الأحوال لم؛ يكن مأترما‪ ،‬ولا فعل أمنا محئلورا‪ ،‬وأحل المحبح كتاب‪ ،‬الئه‪،‬‬
‫وثراءته فى هد‪ ،‬الأحوال حاتزة‪ ،‬لقراءة الخا‪-‬يث فيها بالجواز أولى• اه‬
‫‪133‬‬ ‫من لروم الشبان‬ ‫سا نص على‬

‫لما‪،‬ءهم‬ ‫ا‪0‬أ‪-‬ولأأوىأنفرأشاسإا‪.،‬‬
‫الصام]‬

‫سجدة وهو يقروها عليه لسءود التلاوة‬ ‫‪ 02‬ل — نال مالك ت ؤإذا ص‬
‫الصى فليس عليه أن يسجيها؛ لأن‪ ،‬الصتي ليس بإٌامأ ‪،‬؛‬

‫( ‪ ) 1‬رفي ' الجاح' (رنم‪ )1 ٥٥ /‬لعد اش بن عبد الحكم المصري‪ ،‬و' اليان والتحصيل"‬
‫( ‪ :) 258/18‬نتل ‪ ،^u‬عن اما‪،‬ة في الحمام؟‬
‫فمال‪ :‬القراءة بكل مكان حسنت‪ ،‬ليس الحمام بموضع ثراءة‪ ،‬نإن قرأ الإنسان‬
‫الأيات فلتس بذلك" يأس‪ ،‬وليس الحمامات• من؛ٍوا‪-‬ت‪ ،‬اثس الأول‪.‬‬
‫وانغلر ما نقله صه القابي في رماك (رنم‪.) 51 /‬‬
‫هلت‪ :،‬الراد؛الحمام هنا‪ :‬هو مكان الاغتال بالماء مطافا‪ ،‬ولمى المحود‬
‫به مكان ثضاء الحاجة‪ ،‬كما ي‪3‬لالقه عله أكثر الناس اليوم‪.‬‬
‫وتد احتلم‪ ،‬ال لم‪ ،‬في القراءة في الحمام‪:‬‬
‫‪ -‬ءن مررق المجلي أنه شهدكتاب‪ ،‬عم إلى أبي مرمى رصي الله ينهما‪ :‬انه بلغني‬
‫أن أهل الأمصار اتخذوا الحمامات‪ ،‬فلا ‪ JO‬حلى احد‪ — ،‬أوقال‪ :‬ن لم — إلا بمثزر‪،‬‬
‫ولا يذكر فيه اسم الله حش يخرج منه‪ ،‬أو نال‪ :‬لا يذكروا لله فيه امنا حص يخرجوا‬
‫منه‪ • . .‬الأنر• لرواْ المهقي في "دم_‪ ،‬الإيمان" ( ‪.]) 2394‬‬
‫‪ -‬ع ن أبي عون قال‪ :‬كنا مع أبي النوار في الحمام فبع رجلا يقرأ‪ ،‬فجعل يقول‪:‬‬
‫‪ ١٧‬تقرأ شهنا؟ا ^ ‪-‬فراش هنا؟! ت'شم_‪ ،‬الإيمان' ( ‪.]) 2396‬‬
‫‪ -‬ع ن إبرامم نيل عن القراءة في الحمام قال؛ ليس لذللئ‪ ،‬بيي •‬
‫[■فب‪ ،‬الإيمان■ ( ‪.]) 2395‬‬
‫وممن كان لا يرى بالقراءة بأنا‪:‬‬
‫— ع ن عهناء أنه كان لا يرى؛القراءة في الحمام بأنا ‪.‬‬
‫ت'شم‪ ،‬الإيمان■ ( ‪.]) 2395‬‬
‫(‪ )2‬نحوْ في ■المدونة■ ( ‪ ،) 111 /I‬وّيأتي في ■التّالة النمثله■ (‪ )25‬وادة بيان‪.‬‬
‫تال البخاري رحمه الله ني ا صححه ' (باب تن سجد لسجود القارئ) وناد ابى‬
‫ٌنمث رصي الله عنه لتميم بن حدلم — ^^‪ 3‬ئلأم ققرأ عليه سنده — نقا ل ت اسجد‪،‬‬
‫فإنك بمثنا تيها ‪٠‬‬
‫قال في [ الفتح (‪ • ]) 556 /2‬وصله ممد بن منصرر س رواية مغيرة عن إيرامم‪.‬‬
‫فدكر‪.0‬‬
‫اكهتاب امحولأ ثناب ادف اسمين‬ ‫‪134‬‬

‫إلا أن يكوف بالعا فلا بأس أن يغدها ‪.‬‬


‫فإن ترف فلا شيء عليه؛ لأنها ليت بواحة‬
‫‪ - 103‬وكيلك إذا قرأها ص‪ ،‬فإن ثاء نجنن‪ ،‬ؤإن ثاء ترك‪.‬‬

‫‪ - 104‬ألا ترى أن عمر [رصي اكه محه] ت(‪/5‬أ)] قرأها مئْ على‬
‫المنبر فنرد فسجد‪ ،‬ثم ثرأها مرة أحرى فلم يجد‪.‬‬
‫وةال‪ :‬انها لمنحنشالهّ‬
‫‪ - 105‬فال <‪1‬ط‪ :‬وكيلك اكرأ؛ إذا فرأت الئجدة عر ص‬

‫ثم نال; وند للي ممءا‪ ،‬أحرجه ابن ابي سة من رواية ابن عجلان ص نثد بن‬
‫أملم ةالت إن غلانا قرأ عتل الني ه الئجدة‪ ،‬فانتظر الغلام الض ‪ ٠.‬ان يسجد‪ ،‬فلما‬
‫لم سجد تال ت يا رسول الله‪ ،‬أليس في هاوْ الثجدة مجود؟‬
‫نال ت ُ ير‪ ،‬ولكنالث‪' ،‬قشث‪ ،‬إمامنا فيها‪ ،‬ولو محيت لحدنا ' ‪.‬‬
‫رحاله ثقات‪ ،‬إلا أته مرسل‪.‬‬
‫وقد روى عن نيد بن اسلم عن ءهلا« بن بار قال‪ :‬بكي‪ jSji ،‬نحرم‪ .‬ام‬
‫تك ت واتي تخريجه مثبا •‬
‫ر ‪ ) 1‬في " المدونة ُ ( أ‪ )1 1 1 /‬نحو‪ ، 0‬قال مالك فيمن سيع الئجدة من رجل فسجدها الذي‬
‫تلاها أته ليس عار محيا الذي سمعها أن سجد؛ إلا أن يكون جالس إليه ‪.‬‬
‫وانظر ا مصنف' عبد الرزاق رياب الئجدة عر من سمعها) (‪.) 334 /3‬‬
‫ر ‪ ) 2‬عن عمر ين الخطاب رصي الله عنه أنه ترا يوم الجمعة عر النير بؤرة النحل‪ ،‬حش‬
‫إذا جاء الئجدة نزل نجد‪ ،‬وسجا‪ J‬الاس‪ ،‬حش إذا كانت‪ ،‬الجمعة القابلة‪ ،‬ترأ بها‪،‬‬
‫حص إذا جاء النجدة تالت يا أيها اكاس‪ ،‬إنا نمث يالثجود‪ ،‬فمن سجد فقد أصاب‪،‬‬
‫ومن لم يجد خلا إثم علته ‪ ٠‬ولم يجد عمر رصي الله عنه‪.‬‬
‫وزاد نافع عن اين عمر رصي الله عنهما؛ إن الله لم مرض المجود إلا أن نشاء ‪٠‬‬
‫رواه الخاري ( ‪.])1 077‬‬
‫‪13S‬‬ ‫‪ - 8‬ليما يمب ض السم ين ئروم الصبيان‬

‫لم يجد انرجز معها؛ لأنها ليست؛إماآل ‪• ،‬‬


‫‪ 06‬ل ‪ -‬وقد قال رمول اث ه للذي قرأ عليه‪■ :‬ثث إناثا‪ ،‬فلو‬
‫نحدت؛ تحدمق ْئالئ‪"،‬لُ‪/‬‬

‫(‪ )٦‬نيل مالث رحمه اش ص امرأة ترأت سجدة ورحل معها سع; اعاليه أن بجدمعها؟‬
‫نال عالك • ليس عله أل بجد ممها‪ ،‬إنما تجب الثجدة عر القوم يكونون •ع الثحلي‬
‫فيائنون به ليقرا النجدة فيجدون معه‪ ،‬وليس على من نبغ مجدة من إن ان يقروها‬
‫ليس ‪ ٢^ ٠١‬أن يجد نس‪ ،‬النجدة‪ ■ [ .‬الرطأ ■ ( ‪ ،) 207 /I‬و■اودون؛ن • ( ‪) 111/1‬‬
‫وعن إبرامم الخص رحمه الله نحو‪ ،‬روا‪ ،‬مد الرزاق ( ‪ ،) 5920‬وانغلر؛ 'مصنفط' ابن‬
‫ايي نيّة ( ‪( ) 19/2‬باب المرأة تقرا الجدة وممها رحل ما يمغ؟)]‪.‬‬
‫(‪ )2‬روا‪ ،‬مّحتون كما في [ 'المدونة' ( ‪ ])1 12/1‬عن عبد الله ين وهّح‪ ،‬عن هثام بن سعد‬
‫وحمص بن مرة‪ ،‬عن نيد بن أملم‪ ،‬عن ءطا«بن يارقال‪ :‬بكي أن رجلالراأيه من‬
‫ثم ترأ أحر‬ ‫القرآن فتها سجدة س رسول الله م نجد الرجز‪ ،‬نجد سه النم‪،‬‬
‫آبه أحرى ليها مجدة عند رصول الثه ه‪ ،‬غانتفلن الرجل أن يجد‪ ،‬نلم يجد‪ ،‬نقال‬
‫'كنت‪ ،‬إماما‪،‬‬ ‫الرجل• يا رصول الله ثرايت‪ ،‬النجدة فلم تجد‪ ،‬فقال رمول الله‬
‫فلو مجدث‪،‬؛ سجدث مملث‪. ' ،‬‬
‫ترواْ مد الرزاق ( ‪ ،) 5914‬وابن أبي ئسة ( ‪ ) 19/2‬ص زد بن أملم مرملا‬
‫ؤإسادء صحيح]‪.‬‬
‫نال اليهقي ني ت'المن الكرى• (‪ :]) 324 /2‬وند رواء الئافعي رحمه الله‬
‫وقال؛ إني‪ ،‬لأمه نيد بن نابت‪ ،،‬لأنه يحكى انه قرأ عند الني‪ .‬نلم يجد‪ ،‬ؤإنما‬
‫دومحا الحيين متا ء«لاء ؛<‪ ،‬ب ار •‬
‫قال التهمي‪ •،‬الن• ى ذكره الثافعي‪ ،‬رحمه الله محتمل‪ ،‬وقد روا‪ ،‬إمحاق بن تمل الله‬
‫ابن‪ ،‬ا؛ي‪ ،‬فروة ين زد؛<‪ ،‬أملم م‪ ،‬ءءلا« بن‪ ،‬بمار م‪ ،‬أبي‪ ،‬هريرة رصي الله محه موصولا‪،‬‬
‫ؤإسحاق صيف‪.‬‬

‫ليلمحا ءن الأدزاعي‪ ،‬م‪ ،‬م؛ عن الر*رتم‪ ،‬م‪ ،‬امح‪ ،‬سلمة م‪ ،‬أمح‪ ،‬هرثرة رصي‪ ،‬اش‬
‫منه‪ ،‬وهوابما فعين ا‪ .‬والمحفونل من حديثؤ ءهلاء ن بمار مرمل‪ ،‬وحديثه عن زيد‬
‫ابن تايت رصي الله عنه موصول مختصره والله تعالى اعلم‪ .‬اه‬
‫ايطتاب ‪ ■^^١‬طناب أداب اسر‪4‬ين‬ ‫‪136‬‬

‫أن يعلم الجواري‪ ،‬ولا‬ ‫‪ 07‬ا — نال سحنون ؛ وأكره‬ ‫[‪ _،‬الذ<كور‬
‫يخلهلهن ‪،‬ع الغلمان؛ لأو ذللث‪ ،‬ماد ‪. ، ١١٠٠٠١‬‬
‫‪_ 108‬ةالت ونتن محنون عن المعلم!‬ ‫أهل يقبل يول‬
‫بمضهم على‬

‫أيأحد الشيال بقول بعضهم على بعض ني الأذى؟‬ ‫بعض؟؛‬


‫فقال‪ :‬ما أرى ^ا من ناحية الحكم‪.‬‬
‫ؤإنما على المؤدد_‪ ،‬أن يوليهم إذا آذى بعمهم بعصا‪،‬‬
‫وذللث‪ ،‬علوي إذا امتفاص جلز الأذى من الجماعة مهم‪،‬‬
‫أوكانالأءتراد‪٠‬؛‬

‫إلا أن يكونوا صيائا محي زض بالصدق‪ ،‬تجز نولهم ؤثحاب‬


‫على ذللث‪.،‬‬

‫ولا تجاوز في الأيك‪ ،‬كما أءالمتل؛‪،‬ل"‪.‬‬


‫ويأمنهم؛الكم‪ ،‬عن الأذى‪ ،‬ؤيرد ما أحد بعصهم لبعض‪.‬‬
‫وليس هر من ناحية القضاء‪.‬‬

‫(‪ )٦‬تأٌل هذا فإنه ُاسم حل‪.‬ا‪ ،‬وحاصة في هاوه الأزمة المتأحرة الش ينادي فيها دعاة‬
‫الأخلاط د*ج الدكرر *ع الإناث مر التحلتم دميم' لقد قال الحم‪.،‬ت 'ُا تركت‬
‫بعدي فتة اصث عر التجا‪ ،J‬من النساء ■ ‪.‬‬
‫[روا‪ ،‬الخاري ( ‪ ،) 5096‬وم لم ( ‪.]) 7045‬‬
‫وانفلر تعليق المرائي في محايه ( ‪.) 145 - 140‬‬
‫(‪ )2‬قال القاسي في •التّالأ اشنلأ■ (رفم‪ :) 176 /‬تريد كا تقدم س واحدة إلى‬
‫الثلاث‪ ،،‬فإن اسأعلوا الزيادة للأيي‪ ،‬فعلى فدر شدة ذلك‪ ،،‬يريد من الثلأيث‪ ،‬إلى العشر‪.‬‬
‫‪137‬‬ ‫‪ - 8‬سا فص ض اسم ين لروم الصبيان‬

‫وكدللث‪ ،‬نمث من غير واحد من أصحاينال‬


‫ثهادء‬ ‫وقد أجيزت شهاديهم في القتل‪ ،‬والجراحلع‪ ،،‬فكيف بهذا؟إ‬
‫الصبهان]‬ ‫َ‬
‫والله أعالم‪.‬‬

‫‪ ، ١ ١‬يمثل اثن ايي نيئ الميرداتيت ص صغير محل نعلم تذق صغيرا اوكيرا وديع للمذدب‬
‫‪ U‬ط زثه؟ انظر ماْ م ذلك في المحاب الثاني '•المالأ■ (‪.)6‬‬
‫(‪ )2‬اختلف أعل العلم *ي مول شهادة الئسان مما ينهم‪.‬‬
‫وممن كان يعز شهادة النيئان فيما ينهم إذا لم يكن نر حضرهأ الكبار ت‬
‫— ن او سحتون رحمه الله ش [ " المدونة الكبرى ' (‪ ])1 64 — 1 63 /5‬ت وذكر‬
‫تمد الله بن دما أل علمأ بن أبي طاف‪ ،‬دئريحا‪ ،‬لمد الله‪ ،‬وءروْ بن الرمحر‪ ،‬وابن‬
‫نمط‪ ،‬وأبا بم بن حزم‪ ،‬ود؛عهت أنهم كانوا تجيزون شهادة الشال تيما بينهم ما لم‬
‫يم نوا ؤينقلرا إلى أمحليهم‪ ،‬أو يخلفوا‪ُ ،‬يوحد بأذل أنوالهم • قال بشهم ت ولا تجوز‬
‫ءليءير‪،‬م•‬
‫التجعي نال؛ كانوا نتجيزول سهاده الشيال‬ ‫وابن مهدى ص مغير؛ عن‬
‫فيما بيتهم‪ ،‬ولا يجيزها مر الرجال•‬

‫ّضل‬ ‫م‬ ‫غآةتنجص;‪,‬تإمس‬


‫صهاده الئثيال تجوز نيا بينهم من الجراح‪ ،‬ولا تجوز على غيرهم‪ ،‬ؤإئما تجوز‬
‫شهادئهم في ا بيتهم س الجراح وحدها‪ ،‬ولا تجوز ثي ء؛ر ذلك إذا كان ذلك مل أن‬
‫يتفرقوا‪ ،‬أو يخعوا‪ ،‬أو نشوا‪ ،‬فإل اقترفوا فلا شهادة لهم؛ إب أن يكونوا ند اشهدوا‬
‫العدول على شهادتهم مل أن قرنوا‪ .‬اه‬
‫— و فال مد الله بن أحمل‪ .‬ين حنبل رحمه الله فى [ ' م اطه' (‪ ; ]) 181 6‬سألت أبى‬
‫عن شهادة الصبيان؟ فقال؛ علي رصي الله عته أحاز شهادة الصبيان الدين عرفوا يعضهم‬

‫ثم ذكر بإصتادْ عن إبراهيم أن ءل‪٠‬اث‪ ١‬ستة تغاءلوا في المرات‪ ،‬فغرق واحد متهم‪،‬‬
‫فنهد نلاثه على اتين أنهما قتلا‪ ،،‬وشهد الأتان على الثلاثة أنهم ءرمْ‪.‬‬
‫نال؛ فمضى علي في ذللئ‪ ،‬أن صمن الثلاثة حمى الدية‪ ،‬وصمن الأنين نلاثة =‬
‫الءقتاب ام‪9 ١ J‬هتاب آداب ال‪4‬عامين‬ ‫‪138‬‬

‫[و — ما جاء قي إجارة اشالم‬


‫ومص تجب؟]أُ‪،‬‬

‫إلى محتون اله!‬ ‫‪ 09‬ل — تال! وكتب شجرة بن عسى‬

‫عن المعلم يستأجر على صبيان يعلمهم‪ ،‬فيمرص أحد الصبيان‪،‬‬


‫أو يريد أن يخرج به إل نفر‪ ،‬أو غيرة؟‬

‫س و عن ابن أى نلكت عن عد اش بن هماص رض اش محهما ش شهادة القيان‬


‫[ ‪ 282 :،yjl‬آ ولتسرا ممن ترصون‪.‬‬ ‫مبموة من‬ ‫نال• تال الله تحال•‬
‫نال عبي• الله بن الزير رصي الله عنهما ت هبمراحرى إذا نثلوا عنا رأوا أن يشهدوا ‪.‬‬
‫محال ابن أي ملكه؛ نما رأث القضاة أحدت إلا بقول ابن الزير‪.‬‬
‫[روا‪ .‬ابن أبي ب ( ‪ ،) 1075‬ومد الرزاق ( ‪]) 348/8‬‬
‫[وانفلر‪' :‬محمض■ ابنأبي شسة( ‪ ،) 280/6‬وتمد الرزاق( ‪ ،) 348/8‬زانمال■‬
‫لأبن ايي ي ( ‪ ،) 839/2‬زالدونة ‪ ،) 163/3 ( ■^١‬والاسدكار ( ‪،) 124/7‬‬
‫و"الرادر والزيادات على ما ني اودو;؛ن من مرئ من الأمهات■ ( ‪،) 433 - 426/8‬‬
‫( ‪ ،) 212-210/14‬و‪.‬الدخرة■ ( ‪ ،) 209/10‬وا‪J‬هقيفي ■المن الكرى• (‪0‬أ‪/‬‬
‫‪.]) 162-161‬‬

‫( ‪ ) 1‬هدا العنوان عير موحود ؛ي الأصل إنما هر من وضع حن حسني عيد الوهاب‪.‬‬
‫(‪ )2‬عر شجر؛ بن يس الننانري‪ ،‬ابر شجرة‪ ،‬ونل ت أبو نيئ‪ ،‬من الئلقة الأول ممن لم‬
‫‪ <.‬مالكا رحمه الله س أعل أفرتب‪ ،‬وأبو‪ ،‬عيي ممن ;‪.‬دكا عن •اللي والليث•‬
‫نلي شجرة قضا• تونس في أيام مون ونله‪ ،‬معدود في اعل تونس•‬
‫قال‪ ،‬أبو العرب ت كان شجرة من حير الثقاة وأملمهم‪ ،‬ثقة عدلا مأموئا ثي م انله‬
‫لمحنون‪ 1^.^ .‬محنه؛ اثنين وسين وماتين ( ‪ 262‬د)‪ ،‬مولده سنة ادع ومتين ومائة‪.‬‬
‫[■ترتيب اودارل؛ؤ ■ (‪ ،) 101 /4‬راالديٍاج ال‪u‬زهب■ (ص ‪.]) 127‬‬
‫اد‪9‬هتاب ‪ ) JjVl‬ثناب ^(!‪ ١٦‬اسمين‬ ‫‪140‬‬

‫وكذلك أجرة المعلم <ولإأ هذا ‪ .‬والله أعالم ‪.‬‬


‫‪ — 114‬ئال محمد؛ وهذا قولي‪ ،‬وهو القياس‪.‬‬
‫و‪ — 1 1‬ئال محنون! وئل‪ .‬ستز يعفى علماء الحجاز — منهم ابن‬ ‫اسالة]‬
‫د‪.‬مّومحة_‪:‬‬
‫أن نتأ حن المعلم لجماعة‪ ،‬وأن يقضي على ثمن؛ واحد ما ينوبه؟‬
‫فقال! يجور إذا راخص بذلك الاياء؛‬

‫لأل هذا محرورة‪ ،‬ولابد للناس منه‪ ،‬وهو أشبه‬


‫وتمال؛ هو بمنزلة ما لو استأحن رحل عبدين من زجلين‪ ،‬لكل‬
‫واحد عيد ‪٠‬‬

‫ؤإيما ذلك بمرلة ا لبح‪.‬‬


‫وعبد الثحم‪-‬نره لا يجور هذه الإحارْ؛ لأيه لا يجور ذاائ‪ ،‬في‬
‫البيع‪.‬والله أعلم‪.‬‬

‫( ‪ ) 1‬ومر محمد ين إبرامم بن دينار أبو همد اش البهتي‪ ،‬تال ائو حاتم؛ كان س فتهاء‬
‫الطوية نحو مالك‪ ،‬ولكن ثقة‪.‬‬
‫وتال ابن همد الر؛ كان نفتي أمل المدية مع مالك وهمد العزبز بن أبي نية‬
‫وب»ال‪.‬عما‪ ،‬ولكن فتيها ناصلأ ل بالعلم رواية وهماية‪.‬‬
‫وفال في موصع آحر ت لكن مدار الفتوى بالد‪.‬ية في آحر زمان مالك وبعدم عر ت‬
‫الغيرة بن همد الرحمن‪ ،‬ومحمل بن إيرامم بن دينار•‬
‫[■الجرح واسل■ ( ‪ ،) 184/7‬و'رس المدارك■ ( ‪.]) 18/3‬‬
‫(‪ )2‬كدا ني الأصل‪ ،‬وفي ■النّالة اشئالة■ ( ‪ ) 253‬فبلت‪( :‬وهو ‪ ، jy‬أشهب)‪،‬‬
‫وأشهّي‪ :،‬الفقيه المصري المالكي‪ ،‬المنور صة‪ 204 ( :‬ير)‪ ،‬وسأني هناك ترجمته •‬
‫(‪ )3‬لمله يريد عيد الرحمن بن التاصم‪ ،‬و‪../‬تأني ترجمته في هدا الكتاب‪.) 127 ( ،‬‬
‫‪141‬‬ ‫[‪ - 9‬عا ما؛ ي امارة السم‪ ،‬دض شبمب؟)‬

‫ولا بأس ‪ ٠^^٠٧‬أن يشتري لنفسه ما يصلغئ من لسراء اسلم ‪U‬‬ ‫‪6‬اأ —‬
‫'‬ ‫مابميإذالمبمدسمح'''‪.‬‬
‫ت ل ل — دلا بأس أن بتغلر في العلم في الأوناج التي ي تغس لاسممال سئم‬
‫الصساوا [(‪/5‬ب)] عنه؛ مثل أن يصيروا إلى الكث—‪ ،‬ؤإملأء بعضهم على‬
‫بعض إذا كان ذلك منفعه لهم‪ ،‬فإف هذا فد نهل فيه بعض أصحا‬
‫لتس‬ ‫‪ - 118‬ونتل ‪ :،، UU‬عن اشلم تجعل لشيان ءربما؟لت‪،‬‬
‫سم‪,‬ان‬

‫فقال‪ :‬إن كآن مثلت في ماذة ص نهل ز ذلك‪ ١^ ،‬لكن‬

‫‪ — 119‬وسمعته يقول‪ :‬تنانغ المغيرة بن عبد الثحمن[سالهم‬


‫المخزوسل ‪ ،،‬وان دينارل؛‪ - ،‬كلاهما من علماء الججاز ‪ -‬؛ عن '‬
‫الصثي يختم المراد) عند المعلم‪ ،‬فيقود الأب‪ :‬إئه لا يحفغل‪.‬‬
‫‪ — 120‬فقال المغيرة‪ :‬إذا كان أحد المر‪T‬ل كله عنده‪ ،‬وقرأه القي‬
‫كله ^‪ ١‬فى المصحف‪ ،‬وأقام حروقه؛ فإن أحهلآ منه اليسين الذي لابد‬
‫منه‪ ،‬مثل الحروف ونحوها‪ ،‬فقد وحست‪ ،‬ولما<الم الختمه‪ ،‬وهو على‬
‫أذ يرين المساو ني حوائجي‪.‬‬ ‫(‪ )1‬وند نندم توله(‪)38‬؛ ولا يجوو‬
‫(‪ )2‬أنا ني مر أوقات الفراغ نلأ يحل له ذلك يا تقدم (رنم‪.) 59 /‬‬
‫(‪ )3‬صجق نحوء (رقم‪, ) 48 /‬‬
‫(‪ ،4‬أبو هاشم الئرشي (ت ‪ ،) 288‬تال يعقوب ين شيية ت ثقة‪ ،‬وم احد فقهاء اهل الدينة‪،‬‬
‫ومن لكن يض فيهم‪ -‬وتال الزبير بن بكارت لكن فقيه أهل المدينة بعل مالك بن أنس•‬
‫وسبق تربما تول ابن عبد البر أن مدار الفتوى لكنت‪ ،‬في المدينة تدور عليه •‬
‫[•تريب المدارك' ( ‪ ،) 2/3‬و"تهدب امالأ (‪.]) 383 - 381 /82‬‬
‫(‪ )5‬تقدمت ترجمته (رنم‪.) 11 5 /‬‬
‫وه؛‬ ‫ل‪ - 9‬ما ما؛ ي اماوء السم• دض نءب؟ا‬

‫وند نيل؛ إف الإجارة لا تشح‪،‬‬


‫وأو على النعلم مما له مقاصه قي اشلم‪،‬‬
‫وعلى أبي الشي أن يأتي بمن يعلنه المعلم ثمام السثؤ‪،‬‬
‫ؤإلأ كان له الإجارة كاملأ‪.‬‬
‫‪ — 124‬تال محمل؛ الأول كلام عبد الرحمن‪ ،‬وعليه العمل‪،‬‬
‫ؤإنما ذللث‪ ،‬بمنزلة \و'\حإؤ بعينها‪ ،‬إذا هلكت‪ ،‬امغ الكراة‪ ،‬ولا‬
‫يجور أن اتي بمثلها‪ ،‬ولا تثترثل عليه ذللثج‪ .‬والله أعلملا‪.،‬‬
‫‪[ ،‬متى بمنعي‬ ‫‪ _ 125‬ونمعته يقولن تال أصحاثنا جميعا ماللئ‪ ،،‬والمغيرة‬
‫وعترهما ‪ I‬تجب ل‪٠‬المعاام الختمة ؤإن اسوجر شهرا شهرا ‪،‬‬
‫أو على تحليم المرآلت؛ بأجر معلوم‪ ،‬ولا يجب له غير ذلك‬
‫‪ - 126‬وقالوا ؛ إذا امظهن النيئ المرآو كله كان [له] أكثر نى‬
‫من إذا قرأه نفلت ا ‪.‬‬ ‫العطية‬
‫لتأديباسم‬ ‫ؤإذا لم يتهج الصي ما يملى عليه‪ ،‬ولا يفهم حرون‪ ،‬المران‪،‬‬
‫إغا فرط]‬
‫لم يعظ المع‪1‬لم شيئا‪ ،‬وأدب‪،‬‬

‫"الدونة■ ( ‪ ،) 466/4‬و'اووادر والزادات• ( ‪ 38/7‬و‪ ،)24‬و"الاز‪-‬؛مرة• (‪/5‬‬ ‫(‪)1‬‬


‫‪.) 410‬‬
‫تقدت ترجمته قريبا ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫ر‪ )3‬انظر تحلق القابس على ذا ز ■ادالة الثفئلأ' ( ‪.) 237‬‬
‫‪145‬‬ ‫ل ‪ . 10‬ما حاء ق إحاؤة ألئسضأ وغئب المقع وما شابهي]‬

‫[ ‪ — 10‬ما جاء في إجارة المصحف‪ ،‬وكتب‬


‫الف‪،‬ي وما شابهيء‬

‫‪^^١‬‬
‫! أرأيت الممحس‪ ،‬اس‪،‬احف‬ ‫‪ 27‬ا — وقال سحنون قلت لابن القاسم‬
‫'‬ ‫أبملجان;سأمماب؟‬
‫فقال؛ لا بأس به؛‬
‫‪ - 128‬لأف مالكا تال‪ :‬لا ا<‪ ،‬سعوآع‪.،‬‬
‫و‪2‬ل ‪ -‬ابى ومتا‪ ،‬عن ابن لهيعة‪ ،‬ؤئحيى بن أيوب‪ ،‬عن عمارة‬
‫ئال • لا بأس يبح المصحما‪ ،‬ؤإيما ياع الجبر‪،‬‬ ‫ابن عزية‪ ،‬عن ربيعة‬

‫ؤ ‪ Cl‬هو عبد الرحمن بن القاسم‪ ،‬أبو عبد الله العتقي عولاهم المصري‪ ،‬صحب مالكأ‬
‫عشرين مة‪ ،‬عالم ال*يار المصرية ومفتيها ‪ ،‬آصاله من السام‪ ،‬من فلسطين •‬
‫تال مالك ‪ -‬وذكر عنده ابن القاسم ‪ -‬خقالت عافاه الله‪ ،‬مثله كمثل جراب مملوء‬
‫مسكا ‪ .‬و‪،‬يل‪ :‬إن مالكا نثل محه‪ ،‬وعن ابن وهب‪ ،‬فقال‪ :‬ابن وهب رحل عالم‪ ،‬وابن‬
‫ابن القاسم ثقة رجل صالح‪ ،‬سبحان الله ما أحسن حديثه‬ ‫القاسم فقيه‪ .‬وتال‬
‫وأصحه عن مالك‪ ،‬وتال ت هو عجب مجن العجب‪ ،‬الفضل والزهد وصحة الرواية‪،‬‬
‫وحسن الدراية‪ ،‬وحسن الحديث‪ ،‬حديثه يشهد له‪ .‬قال ابن الحارث؛ هو أفقه الناس‬
‫المدونة ‪ ،‬نوش؛ ز ‪1 91‬ه) ‪٠‬‬ ‫بمذمتا مالك‪ ٠‬وهو اللي روى عنه سحتون كتاب‬
‫ت'ترتيب المدارك■ ( ‪ ،) 244/3‬و'المير" ( ‪.]) 125 - 120/9‬‬
‫قال‪ :‬لاباص‬ ‫ك‪ :‬لمطزته؟قال‪:‬‬
‫ببيع المصحف‪ ،‬فلما جوز ماللثا بيعه جازت فيه الإجارة‪.‬‬
‫(ق) ربثعة بن أي عبد الرحمن فرمحخ‪ ،‬مفتي المدينة‪ ،‬وعالم الرتت‪ ،‬أبر عثمان‪ ،‬ؤيقال؛ أبو‬
‫مد الرحمن القرشي‪ ،‬المحس‪ ،‬مجولاهم المشهور بريعة الرأي‪ .‬روى عن أض بن مالك =‬
‫المناب ‪ ١^^١‬حاب اداب اسمثن‬ ‫‪146‬‬

‫والورق‪ ،‬والعمور ‪•،‬‬


‫‪ - 130‬ابن ومسا‪ ،‬عن عبد الجبار [(‪/6‬أ)] بن عمر أف ابن‬
‫نصح لكن يكب المماحم‪ ،‬ني ذلك الرمان ؤيسنها‪.‬‬
‫أحنبه نال• في زمن عثمان بن عمان رصي الله تعالى عته‪ ،‬ولا‬
‫سكن ذلك أحد عليه‪.‬‬

‫[نالت] ولا رأينا أحدا بالمدينة تتكر ذلك‪.‬‬

‫نال! وكلهم لا يرون يه بأنا‬

‫رصي الله عنه‪ ،‬وصعيد بن المسيب وغيريا •‬


‫قال مالك> ؛ دهيت حلاوة الفقه مند مات ريعه •‬
‫وعن مد اش بن صر تال‪ :‬مر صاحب •عملانا‪ ،‬وءالمناا واصلنا‪.‬‬
‫قال عبئ المزيز ين ابي سالمة؛ لما جثت العراق جاءني اعل العراق‪ ،‬فقالوا ؛ حدثنا‬
‫عن ربيعة الئأي‪ ،‬فقلت‪ ،‬ت يا أهل المراق‪ ،‬تقولون ربيعة الرأي‪ ،‬والله ما رأيت أحدا‬
‫احففل للمنة منه‪.‬‬
‫تال أبو يكر الخلمب‪ :،‬كان ر؛يعة فتيها‪ ،‬عالما‪ ،‬حافثتا للفقه وانم‪.‬دث‪.،‬‬
‫توفي‪، 163 ( :‬و)‪■[ .‬المير■ ( ‪.]) 69/6‬‬
‫■المدونة اعرى■ ( ‪ ) 41 8/4‬ولفعله؛ 'إسا بجع المر والورق وانمل' •‬ ‫(‪)1‬‬
‫■الدونة الكثرى■ ( ‪ ) 418/4‬وما بض المعكوفتتن من الدرنة•‬ ‫(‪)2‬‬
‫(‪ )3‬مسالة يع الماحق وشراوها محل حلاف ين اللف‪.‬‬
‫والذي نم‪ ،‬عن الصحابة رصي الله ينهم النهي ءن يعها •‬
‫تال ب الله بن شقيق؛ كان اصحاب رمول الله‪ .‬يكرهون يح المصاحف‪،‬‬
‫ؤيعفلمون ذلك‪.،‬‬
‫[رواه عبا الرزاق ( ‪ ،) 14534‬وسعيد بن منصور في ■سننه" ( ‪ .) 104‬ؤإساده‬

‫' ‪ .‬وقال إسحاق الكوسح في ■م اطه■ ( ‪ :) 1822‬تلت‪ :‬بح الماحق‪،‬؟!‬


‫قال أحمد بن حنبل ; لا أملم فيه زحمة عن أحد من أصحاب المي ‪ ،.‬والثراء ‪:‬‬
‫‪147‬‬ ‫ل‪0‬أ ‪ -‬ما ماء وإمارة الغصمؤ‪ ،‬وخئب اممهي وما شابهها‪،‬‬

‫لإ‪.‬طرةضب‬ ‫ل‪3‬ل —قال؛ دلا أرى أن ثجدر إجارة تحب الفقه؛‬


‫اسه ومبم‪،‬ا]‬ ‫ٍ‬
‫‪ 32‬ل_لأل طف\ كرة يعها؛‬
‫لأن فيه اختلاى العلماء؛ ثوم يجتنون ما يطلى ^‪ ٢١‬آ‪.‬‬
‫‪ 33‬ا — قلت • وقد أجزئم إجارْ الحر وهو لا يحل ايعه‪ ،‬فكيف‬
‫لا يجيزون إجارة تحب الفقه؟‬
‫فقال ت لأف الإجارة فى الحر معلومه‪ ،‬خدمته ئملك‪.‬‬

‫أمون • تال إسحاق بن راهؤيه ت ال متن أن يشتريها ا ولا يييعها‪ .‬اه‬


‫وممن كر؛ يعها‪ :‬حمد اش بن حمم‪ ،‬وابن ماس‪ ،‬وأبو موس رصي اش •لهم‪،‬‬
‫وسعيد ين حسر‪ ،‬وأحمد ؤإمحاق رحمهم اش‪.‬‬
‫وتال تمل الله بن عمر رصي الله عتهما ت ولدمت‪ ،‬أن الأيدي مني قي يعها‪. . .‬‬
‫ورحص ش يعها؛ المن‪ ،‬والحكم‪ ،‬وعكرمة‪ ،‬والئانعي‪ ،‬وأصحاب الرأي؛‬
‫لأل الح يقع على الجلب•‪ ،‬والورق‪ ،‬ويع ذللت‪ ،‬نباح‪.‬‬
‫‪-‬تال ابن قيامة ش [■الض■ ( ‪ :]) 368 - 367/6‬ويا تول الئحابة رض اش‬
‫عنهم‪ ،‬ولم نعلم لهم محالئا في عمرمحم؛ ولأنه يشتمل حمر كلام الله تعالى‪ ،‬تتمنا‬
‫صيانته عن الح والأساوال‪ ،‬وأما الشراء فهو أمهل‪ . . .‬ا‪،‬و‬
‫وانئلر في المالة‪ :‬لمماب‪■ ،‬فقائل الترآن' لأيي تم؛د ( ‪،) 226/2‬‬
‫و'الماحف■ لابن أبي داود ( ‪ ،) 516/1‬وابن أبي شبة (‪( ) 287 /4‬من مْ شراء‬
‫المماحق‪ )،‬و(‪8 /4‬ة‪( )2‬من رخص بيع المصاحف‪ ،)،‬وتمد الرزاق (‪( ) 110 /8‬باُ—>‬
‫يع المصاحف‪ ،)،‬و'الن الكرى' للسهقي ( ‪( ) 16/6‬باب ما حاء في كرانمه بيع‬
‫الماحق‪ )،‬و'اوجموع■ ( ‪ ،) 253/9‬و' المحالى• ( ‪.]) 44/9‬‬
‫‪ )1‬وفي انمونة الك؛رى' (‪ ) 419 /4‬؛ تلت‪ :،‬ارايت‪ ،‬إن اّتأجرٌت‪ ،‬ئ‪ .‬جلا لملم ولدي الغض‬
‫والفرائض‪ ،‬أتجوز عذْ الإحارة أم لا؟‬
‫قال‪ّ ١٠ :‬ممعته محنه فيه شيئا‪ ،‬إلا أئه كرء يح كتبؤ الفئنه‪ ،‬فآنا أرى الإجارة على‬
‫نعلتم ذللث‪ ،‬لا دعج~د‪ ،،‬والإجادة على تعليمهما اسر• وكدا نحوء (‪.) 421 /4‬‬
‫وسيأتي نيادة يان تحته رقم ( ‪ 142‬وما يعدعا)‪.‬‬
‫الثتاب ‪،١^^١‬؛ طتاب آداب اسلمثن‬ ‫ة‪4‬أ‬

‫ؤإنما في كب الفقه القراءة‪ ،‬والقراءه لا ئملك‪.‬‬


‫‪ 34‬ل — قال محمد ت لا أرى بأنا بإجارتها وبيعها؛ إذا علم من‬
‫امتأجرئ‪ ،‬أو اثترا ‪.٢' ١u‬‬
‫‪ 35‬ل ‪ -‬وقال سد‪ :‬لا بأ<‪ ،‬أن دتآ< ص اشالب عر أن‬ ‫‪٣‬‬
‫[يعلم] أولاده المراق اجرة معلومة‪ ،‬إلى أجو معلوم‪ ،‬أو كز شهر •‬
‫وكدللث‪ ،‬تصف القرآن‪ ،‬أو ربعه‪ ،‬أو ما نميا منه أ‬

‫(‪ )١‬تال‪ ،‬الئخس — وم من ان الي‪ ،‬له تعليق مر كتاب ' المدونة‪ ،.‬نئاْ ت 'التمرة' ‪،‬‬
‫نوش‪ 478 ( :‬ه) ‪ U -‬ذكر كلام مالك وغترْ ني كراهة ح م‪ ،‬العالم والإجارة ض‬
‫تعليمه‪ ،‬لخرج عليه الإجارة على كب‪ ،‬وحكى الخلانج‪.‬‬
‫تال‪ •،‬ولا أرمح‪ ،‬اليوم أن يختلف في ذلك أيه جاتز؛ لأف حفظ الناس وافهامهم ند‬
‫نقمته‪ ،‬وقل• كان كثير ممن تقدم لت لهم كتب‪.،‬‬
‫نال‪، ،‬اللئ‪،‬؛ ولم يكن للقاسم‪ ،‬ولا ل عيدكتبه‪ ،‬وما كنت انرأ العلم على احد‬
‫يكتبه فى هده ‪١‬لألواح‪ ،‬ولقد تلته لابن سهامثؤ ؛ أكنت‪ ،‬تكتبه العلم؟ فقال‪ : ،‬لا‪ .‬فقلت‪:،‬‬
‫أكنتج سألهم أن يعيدوا عليالته الحديثج؟ فقال‪ :‬لا‪.‬‬
‫فءل‪-‬ا كان شان الئاص‪ ،‬فلو سار الناس اليوم صيرتهم؛ لفاع العلم‪ ،‬ولم يكن سقى‬
‫ت ر ممه‪ ،‬وءذْ الناص اليوم يقرئون كشهم‪ ،‬نم هم فى التقصير على ما هم عليه‪.‬‬
‫وأيصا؛ فإنه لا حلاف‪ ،‬عنيتا فى م ائل الفرؤع؛ أن القول فيها بالاجتهاد والقياس‬
‫واجبه‪ ،‬ؤإذا كان كدللثج؛ كان إهمال كتابة كجها وبيعها يودي إلى التقصير نى الاجتهاد‪،‬‬
‫وان لا يوضع مواضعه؛ لأل فى معرفة أنوال المتقدمين والترجح بين أفاؤيلهم نوة ونيادة‬
‫فى وضع الاجتهاد مواضعه‪ .‬اهء‪.[ .‬الاعتصام' ( ‪.]) 310 - 309/1‬‬
‫[وانظر؛ي مالة بح كب العلم ‪b‬جارت‪٠‬ا ‪. :‬التاج الأكليل' (‪ ،) 41 8 /5‬و'منح‬
‫الجليل• ( ‪ ،) 487/7‬و'بمءر الراتق‪ ،) 23/8 ( .‬و'؛داتع الصنائع' ( ‪،) 175/4‬‬
‫و‪.‬المجموع شرح المهيب‪ ،) 240/9 ( .،‬و‪.‬الما>ن‪.‬ي‪ ،) 129/8 ( .‬و'النحيرة‪.‬‬
‫( ‪.]) 403 - 400/5‬‬
‫(‪ )2‬هدا القول نسه القاسي (رنم‪ ) 144 /‬إل ‪u‬للنح رحمه الله‪ ،‬وانظر التعليق عليه هناك‪.‬‬
‫ايهتاب امل< مي ادف اسسن‬ ‫‪150‬‬

‫والدية على ^‪ ،• ١١‬إذا جاوز الأدب‪.‬‬


‫يإذا لم يجاوز الأدب‪ ،‬وقعن ما يجوز له‪ ،‬فلا ليه عليه‪.‬‬
‫ؤإنما تضمن العاهلة من ذللث‪ ،‬ما يبلع الثلث‪ ،،‬وما لم يبلغ الثلث‬
‫ففي‪.٥^^١،‬‬
‫ولا د ‪%‬جذ يستأجر النيئ أن يد ولدم‬ ‫‪- 140‬‬ ‫_<‪،‬‬
‫سسائلوالهيالأ"ؤ‬
‫‪ — 141‬وقد كان الثى‪ .‬نجادي بالرجل يعلم الخثللاّ‪.،‬‬

‫(‪ )1‬العائلة; هم العمة‪ ،‬وهمم الماية من نل الأب الذين يعطون دنت نل الخطأ‪ ،‬وص صفة‬
‫حمامة عانلة‪ ،‬واصلها اسم فاعلة من العقل‪ ،‬دعي س المنان الغالبة‪.‬‬
‫["ي ان العرب■ ( ‪.]) 460/11‬‬
‫واتي المممل في العاقلة اش ثحمل الدية ني رّالأ القاسي ( ‪.) 269‬‬
‫(‪ )2‬وهزم مسالة نتل شبه العمر وعي؛ " أحد أق—ام القتل‪ ،‬وم أن تنمّي نحريه بما لا قتل‬
‫غالتا‪ ،‬إئا لقصي العدوان مليه‪ ،‬أولقمي التأديب له‪ ،‬مرق قيه‪ ،‬كالمرب بالثويا‪،‬‬
‫والعصا‪ ،‬والحجر الصغير‪ ،‬والرم بالتي‪ ،‬وساتر ما لا يقتن غالتأ إذا تل‪ ،‬فهر شبه‬
‫معد؛ لأئه تمد الصرب دون القتل‪ ،‬ؤيعى عمد الخ؛الإ‪ ،‬وحْلآ العمل‪.‬؛ لاجتماع‬
‫العمد والخءلإ ب‪ ،‬فإنه مند الفعل‪ ،‬وأحهلآ في القتل‪ ،‬فهذا لا ثوي فيه‪ .‬والدية على‬
‫العاقلة في نول أكثر أعل العلم‪ .‬وجعله ماللت‪ ،‬ممدا نومنا لكمامن‪ ،‬لأنه ليس ز‬
‫كتاص‪ ،‬الله إلا العمد والخلآ‪ ،‬فن زاد منا ثالثا‪3 ،‬اد عر الض‪ ،‬ولأنه تله بفعل‬
‫ءمد‪.‬ه‪ ،‬فكان عمدا‪ ،‬كما لو عرره بإبرة فقتله‪ . . .‬اه ت" الّغتي ■ ( ‪) 462/11‬ا‪.‬‬
‫وانفلر شرح القاسي لكلام ابن محمون لهل<ْ العبارة في رمحالته ( ‪ 264‬وما بعاوها)‪،‬‬
‫ومحيأتي وادة بنان لهد‪ ،‬المألة قرتا (رنم‪ 1 46 - 1 44 /‬و‪)1 15‬‬
‫"ا‪J‬دونة• ( ‪ّ) 419/4‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫(‪. )4‬ض إلى حدبث‪ ،‬تمد الله بن ماس رضي الله عنهما نال؛ كان ناس من الأمري يوم بدد‬
‫لم يكن لهم فداء‪ ،‬فجعل رسول الله‪ .‬فداءعم أن تعلموا أولاد الأتمار الكتابة‪.‬‬
‫قال؛ فجاء يوما غلام محكي إلى أبيه‪ ،‬فقال‪ :‬ما شأنلئ‪،‬؟‬
‫قال‪ :‬نحرض نعلمي‪.‬‬
‫‪151‬‬ ‫[‪0‬إ — ما خاء ق إحادة اانم‪،‬أوض» وثثب الفقج وما شابهها]‬

‫‪ 42‬ل ‪ -‬نال ت ولا أرى أن يجور بيع كب الشعر‪ ،‬ولا النحولا‪ ،،‬ا‪.‬ءعختب‬
‫شس\‬ ‫ولأأشاْذلك‪ ،‬ولأصزإجارةسبمسله‪.‬‬
‫ت‪4‬ل — قال ماللئا؛ ولا أرى إجاره من بملمم الفقه‪ ،‬والفرائصلق‪ •،‬تلحم لب‬
‫واكرائضا‬

‫‪4‬هأ ‪ -‬نال ت وقال صحتوزت ؤإذا صرب المعلم الصبي بما بجور السي باسما]‬
‫نال؛ الخ؛ث‪ ،‬يطلن‪ ،‬يذحل در‪ ،‬والله لا تأتيه أ؛دا ‪.‬‬
‫لرواْاحس(أ‪ ،) 247 /‬والٍاكم( ‪ ،) 140/2‬راو؛هقيفي "‪- 124/6 ( ٠^١‬‬
‫‪ •)١ 25‬وروى هوّلأ من حديث النعي‪ ،‬رواه أبو ء‪-‬يد ني 'الأموال' ( ‪ ،) 308‬وابن‬
‫ذتجوي‪-،‬في 'الأموال■ ( ‪ ،) 473‬دالدبررىفي ‪.‬الجالة■ ( ‪ .) 2178‬وعن مول‬
‫ترسلا‪ ،‬رواْ أبو مد «ي 'الأهوال" ( ‪.]) 309‬‬
‫قال الخليل ز ممابه 'العين' (ص‪' :) 31 5‬الدض' ‪ٍ :‬للب تكافأ؛ بماة نم‪،‬‬
‫عليك‪ ،‬أو عداوة أيثت‪ ،‬إليلث‪.،‬‬
‫( ‪ ) 1‬صبهلها المغراوي ني رسالته ( ‪) 285‬؛ (النوح) وقال؛ ومن رواء اشمحوفهو غظ‪ ّ .‬ونال‬
‫( ‪) 286‬؛ قال عياض؛ والنوح؛ نوح الثتمونه واناميدعم على 'لريق النوح‪.‬‬
‫(‪ )2‬وفي ■ ‪( ) 421 /4( '^1‬قال ّمرن لابن القاسم) ؛ قلت‪ ،‬ارابت‪ ،‬إن اسأجرت‪ ،‬ينار‬
‫فتها شعر ونوح وغناء‪ ،‬يقرا فيها؟ قال؛ لا بملح محذا ‪ .‬قلت‪،‬؛ لم؟ قال؛ لأن مالكا‬
‫قال • لا ناع دفاتر فيها الفقه‪ ،‬وكرم بعها‪ ،‬وما أسلنؤ أن مالكا إذ كرة بح محنمت‪ ،‬الفقه انه‬
‫لح كب النوح والشعر والغناء أكره‪ ،‬فلتا كرة ماللت‪ ،‬بيع هذه المحي‪ ،‬كانتح الإجارة فيها‬
‫علم‪ ،‬أن يمرا فتها عتر جائزة؛ لأف ما لا يجوز بيعه عنلب ماللث‪ ،‬لا تجوز الإجارة فيه‪.‬‬
‫قلتج؛ حالف‪ ،‬ابن جمتب — من ال الكية — محنون في جواز الإجارة على تعليم الئّعر‬
‫والنحو وأشاعها من العلوم النافعة كائن ذللث‪ ،‬القاسي في ' النسالة الثفمالأن • (‪1 80‬‬
‫‪ 110 -‬و ‪ّ) 114‬‬
‫وبين كذللث‪ ،‬عناك‪ ،‬أن سحنون رحمه الله ذما إلى ما ذما إليه محن المخ من‬
‫الإجادة على تعليم الشعر وغيره إذا لم يقصد بتعلمها تعلم القرآن والمحابه والظري بها‬
‫على ذللث‪ ،‬؛ أما إن قصد بتعلمها تعلم القرآن والكتابة؛ فإيه لم يختلف‪ ،‬قوله في جوازه‪.‬‬
‫والأهأءاام‪٠‬‬
‫(‪ )3‬الد‪.‬ونة (‪ ،) 41 9 /4‬وقد مق الكلام عن هذه المألة تحتج رقم ( ‪ 1 31‬وما بعدما)‪،‬‬
‫وميأر نيادة بيان في فقرة ( ‪١ )1 52‬‬
‫ادهتابامو‪.‬سبادفاصان‬ ‫‪152‬‬

‫له أن يقربه‪ ،‬إذا كان مثله يقوى على مثل ذللث‪،‬؛ فمات‪ ،‬أو أصابه منه‬
‫بلاء؛ لم يكن على المعلم شيء غيز الكماوة إن ماثال ‪. ،‬‬
‫ؤإن جاوز الأدب‪ ،‬صمي الديه في ماله ُع الأدب‬
‫وقد نيل' على العائلة مع الكماوول‬
‫‪ 45‬ل ‪ -‬فإن جاوز الأدب محمرص الشى من ذللت‪ ،‬فمات‪:‬‬
‫به‬ ‫فان كان جاوز ما يعلم أثه أراد به القتل؛ أننّموا‪ ،‬وقتله‬
‫الأولياء‪.‬‬

‫ؤإن كان لم يجاوز ما يرى أيه أراد به القتل ‪ -‬إلا على وجه‬
‫الأدد_‪ — ،‬إلا أته جهز الأدب‪،‬؛‬
‫أفس_لم الأولياء‪ ،‬رامتحموا الدية مز العاقلة‪ ،‬وعليه هو‬
‫ال‪k‬ارةلى‪.‬‬
‫لمم؛ الخعز‪،‬ولنمالآنيْ‪،‬كانالأح‬

‫(‪ )1‬ما_منحو‪) 139 (،‬ا وانظر سليق القاسي‪،‬ي ررمحاك' ( ‪ ) 167‬عر س المارة‪.‬‬
‫(‪ )2‬هذا عالي ‪ Jji‬ماللته‪ ،‬نإنه يجعل ثل شه العمد ياحذ حكم العمل‪ .‬لي القصاص‪.‬‬
‫(‪ )3‬وهر الصحح؛ لأنه نل خم ثحماله العانالة كما ئد عك الحدّيثخت‬
‫‪ -‬م ن أبي م؛رة رصي الئه ءنا> تال‪ :،‬اثتف‪ ،‬امرأتان من نذيل‪ ،‬فرت إحداصا‬
‫الأحرى بمحجر ئثكها وما م بطنها‪ ،‬فاحصرا إلم‪ ،‬النم‪ . ،‬فقضى أف لتق جنبها ءرْ‬
‫ب أ و نلدة‪ ،‬وقض يثن ‪ ٢١‬؛ عل ‪[ . l^Ulp‬روا‪ ،‬المتاري (ه ‪.]) 691‬‬
‫(‪ )4‬يي الأمل‪ :‬تلو‪.،‬‬
‫الثفئلة" ( ‪) 267‬ت صير حسن ■‬ ‫(‪ )5‬تال القاسي معلما على هذا الكلام ؛ي‬
‫وانظر تمام كلامه هناك‪.‬‬
‫‪153‬‬ ‫[‪ - 10‬ما ماء ق إمارة السحماأ وفئب الثني وعا ^‪] ١٠٣‬‬

‫على [المعلم على] ما مرت لك‪[ ،‬ولا] ‪ ،‬شيء على المأمور•‬


‫ؤإن كان بالغا؛‬

‫فمن أصحابنا من رأى الدية على عاتلة الماعل‪ ،‬وعليه اممارة‪.‬‬


‫ومهم نن رأى الدثه على ء\يإؤ النعلمم‪ ،‬وعلى الفاعل الكمارة‬
‫[(‪/6‬ب)]‪ ،‬والأ‪."٣ 4‬‬
‫‪ — 147‬تال؛ وممعت محنون يقول ت لاأرى للمعلم أن يعلم (أبا لّمم‬
‫حاد)‪ ،‬وأرى أن يتقدم للمعلمن نى ذلك‪.‬‬
‫يحدث( أن (أبا حاد)‬ ‫‪ — 148‬وتدنمت حمص بن غياث‬
‫أمماء الئياطن‪ ،‬ألقوها على ألمنة العرب تى الجاهلة فكتوها ‪.‬‬
‫‪i - 149‬ال‪ :‬ونمحت بعض أهو الملم يزعم أنها أنما‪ ٤‬ولد‬
‫مابور مللث‪ ،‬فارس‪ ،‬أمر العرب الدين كانوا في محلل عته أن يكتبوها‪ ،‬فلا‬
‫أرى لأحد أن يكيها تإف ذلك‪ ،‬حراملئ‪.‬‬

‫(‪ )1‬في الأمل‪( :‬ض)‪ ،‬ولمل الخراب ا أب‪.‬‬


‫(‪ )2‬تقدم كلام المف ص نحو عد‪ .‬السالأ ني (نقرة‪ )1 39 /‬ومأتي كذلك ني (نقرة‪/‬‬
‫‪.) 151‬‬

‫(‪ )3‬حفص بن غياث بن طلق النخم‪ ،‬أبو عمر الكرقي‪ ،‬تاصيها‪ ،‬وولي القضاء ‪J‬بغا‪J‬اد‬
‫أينا ‪ -‬روى ص ت الثوري‪ ،‬وا'؟•__‪ ،‬وهشام بن مروة‪ ،‬وغترمم‪ ،‬وروى ت؛ أحمد‬
‫ابن حنل‪ ،‬وابن رامويه‪ ،‬وابن المديتي وغرهم‪ .‬نال ابن ممن‪ :‬حفص ثقة‪ .‬ونال‬
‫المجلي ■ تفة ماعون فب‪ ،‬وكان وكح ربما نثل عن الشيء فقول‪ :‬اذعبوا إلى ناصيتا‬
‫فامألو‪ ،،‬نوش منة‪ 194 ( :‬م)‪ .‬زانظر‪■ :‬نهانؤبالك‪،‬ال■ ( ‪.]) 60/7‬‬
‫(‪ )4‬لم انف على تانك‪.‬‬
‫وعند ابن حرير في "تفسيره" ( ‪ ) 568/12‬بإصناده عن الشعي رحمه الله تال؛‬
‫أبو حاد‪ ،‬ومحرزا رحتلي‪ ،‬ركلمون‪ ،‬رمعفص‪ ،‬وقرصتا‪ ،‬اسماء ملوك ندين‪ ،‬وكان =‬
‫الحتاب الآدل< ثناب اداب اسلمين‬ ‫‪1S4‬‬

‫ملكهم يوم الغللة قي زمان ئعيب (كلمون)‪ ،‬غناك احن كلمون نكه;‬
‫زنظ !_‬ ‫ظون ند نكني‬
‫حتمه نارا ومثل ظلة‬ ‫سد القوم أناء ال —‬
‫دارمم كالعخنجلة‬ ‫يعك نارا ءاليؤ_م‬
‫تإساد‪،‬ءوصوع‪ ،‬تحقيق 'نمير الطبري' لأحمد شاكر]‪.‬‬
‫قلتا؛ وغد احتلمافي أصل (ابمجد عوز)‪ ،‬فمما حاءغيها كما حكا‪ ،‬صاحج‪' ،‬تاج‬
‫الموس■ ل (‪( :]) 403 - 401 /7‬وأبجد) كاحمر‪ ،‬وقيل‪ :‬و<ك؛ن ساكة الأحر‪،‬‬
‫ونل‪ :‬أبا حاد كصيغة المحية (إلى ترثت‪ )،‬ن<كة ماكة الأخر (وكالمن) بالقط‬
‫الئايق‪ ،‬ربهم وتد دوي أنهم كانوا(نلوك *دنن) كما محل • دفي ' يبح الأيراد' • أف‬
‫أبا جاد لكل نبلت‪ ،‬مكة‪ ،‬ونوذ دحم‪،‬ن بوح من الظاتف‪ ،‬والانين بمديذ• ونل؛ بل‬
‫إنها اسماء ثياطض‪ ،‬نمله سحتون صن حمص بن غيايثا• وتتل• أولاد سابود‪ ،‬ونتل؛‬
‫غيرذلك>‪.‬‬
‫وهم أول‪ ١٠ ،‬وصموا الكتابة المربية على عدد حروف أماتهم‪.‬‬
‫وقد دوى عن عيد الك وعروة بن الزير أنهما نالا‪ :‬ا‪3‬ل من وضع اعاب‪ ،‬المربي‬
‫توم من الأوائل‪ ،‬نزلوا في عدنان بن ألد واتربوا‪ ،‬وامازهم؛ أبجد‪ ،‬وهون‬
‫وحئلي‪ ،‬وكلمن‪ ،‬وسمنص‪ ،‬وزنتا‪ ،‬فوضعوا المحاب‪ ،‬العربي على أمماتهم‪.‬‬
‫وعكدا ذكر‪ ،‬أبو عيد الله حمزة بن الحسن الأصفهاني قال‪ ■ ،‬وتد دوى اتهم هلكوا‬
‫يوم الهللة• قال رجل من أعل مدين يدنيهم ت‬
‫سثمثا بها عمرا وحى بني عمرو‬ ‫ألا يا شعيب ند نطنثؤ نقاله‬
‫ومعنص اعل في المكارم والنخر‬ ‫ملوك ‪.‬نبي لختلي وهواي منهم‬
‫الفجر‬ ‫كمثل ثعاع الشمس أو‬ ‫عم صبحوا أهز الحجاز بغاية‬
‫ؤيدكر أن عمر بن الخهلاهم‪-‬ا رصي الله عنه لقي أعرايتا‪ ،‬فقال له‪ :‬هل تحن أن تقرأ‬
‫القرآن؟ تال‪ :‬نمم‪ .‬تال‪ :‬فاترأ أم افرآن‪ ،‬فقال‪ :‬والله ما أحسن المات‪ ،‬فكيفذ الأم؟!‬
‫قال‪ :‬فشربه‪ ،‬نم أسلمه إلى التكتاُتا‪ ،‬فمكث‪ ،‬فيه‪ ،‬نم هربا‪ ،‬وأنشأ يقول‪:‬‬
‫ثلامه اطلر متتابما'ته‬ ‫أنيئ‪ ،‬نهاحرين فملمونى‬
‫وآيات القرآن نفقلأت‬ ‫كتان! الله في رق صحيح‬
‫تعلم سعفصا ويريشات‪،‬‬ ‫فخهلوا لي أبا حاد وقالوا‬
‫وما حعل البنيى من الما<تا‬ ‫وما أنا والكتابه والئهجي‬
‫‪157‬‬ ‫[‪ - 10‬ما ماء وأ إمارة التسحف‪ ،‬وثثب انقص وما شادهأاإ‬

‫عر‬ ‫‪ - ١52‬نلت‪ :‬روى بعص أهل الأندلس‪ :‬أنه لا ياس بالإحارة‬


‫ئصرت‬ ‫على تحلم الفقه‪ ،‬والمرانض‪ ،‬والئعر‪ ،‬واشم‪ ،‬وص ٌثإ‪ ،‬المرم•‬
‫فقال ت كرة ذلك مالك وأصحاتتا‪.‬‬
‫وكيف يثبه المرآل؛ والمرآل له غايه ينتهي إليها‪،‬‬
‫وما ذكرت ليس له غايه ينتهي إليها‪ ،‬فهذا مجهود‪،‬‬
‫والفقه والعلثر أمر ند احتلم‪ ،‬فيه‪،‬‬
‫والمراق هو الص الذي لا ثالث‪ ،‬فيه‪،‬‬
‫والفقه لا يستغلهن مثل \ذؤدأ‪.‬أ فهو لا يشبهه‪ ،‬ولا غاية له‪ ،‬ولا‬
‫أمد ينهى ‪٧‬؛‪•،‬‬
‫كنل كتاب‪" ،‬آداب‪ ،‬اسين'‬
‫مما دون محمد بن مخون عن أسه رصي الله صهما‬
‫والحمد لله رب العالمين وصلاته عر سيدنا محمد خاتم التبيين‬
‫وعر آله وصحبه وسلم‬

‫نال الخلال رحمه اش؛ إذا صرب المعالم ثلأنا كما ثال التابعون وثتهاء الأممار‪،‬‬
‫وكان ذللت‪ ،‬ثلاثا‪ ،‬فليس بثامن‪ ،‬ؤإن صربه صرتا شديدا‪ ،‬مثاله لا يكون أدتا لامئ‪i‬‬
‫ضن؛ لأل ند سمح‪ ،‬في الئرب• ['المش■ (‪2‬أ‪) 528 /‬ا‪.‬‬
‫وانم تحليق القاسي ني 'النم‪١‬لة النفئلأ■ ( ‪ 263‬وما بعدئ) في الممريق ين من‬
‫ضرب الشي بالدرة‪ ،‬لمحن س صربه بالعصا داللوح•‬
‫; ‪ ) 1‬تقدم الكلام مر هدْ الخالة في فقرة ( ‪ 1 31‬وما يعدما)‪ ،‬وانفلر تمام المسألة وشرحها‬
‫في رمحالة القاسي فقرة؛ ( ‪ 106‬وما بعدما)‪ .‬و( ‪.) 142 _ 140‬‬
‫‪158‬‬

‫أبواب الكتاب‬

‫لننآ ما جاء ني ئعلم الئرآن العزيز‪.‬‬


‫لنؤا ما حاء ني العدل ت؛رر الصسان‪.‬‬
‫لج ‪ ،_< Lj‬ما يم‪ ٥‬تحوه من ذكر الله تعالى وما سغي أن ثنعو من‬
‫دك‪.‬‬

‫نا جاء في ا لأف ‪ ،‬وما يجوو من دك ‪ ،‬وما لا يجوز•‬ ‫لج‬


‫ما ^‪ ٤،‬في الخم ‪ ،‬وما تجب في ذك للمعلم‪.‬‬ ‫للقا‬
‫ما جاء في المضاء بعطية العيد‪.‬‬ ‫لنتآ‬
‫ما نجعي للمعلم أن يحر الصسان فيه‪.‬‬ ‫لنلآ‬
‫فيما نجث عر التعلم من لزوم الشيان‪.‬‬ ‫لج‬
‫[م! جاء في إجارة النعإم‪ ،‬ومتى ئجب؟]‪.‬‬ ‫لنؤنإ‬
‫وما جاء في إجارة الثصحئب‪ ،‬ركتس‪ ،‬الفقه وما شابهها‪• t‬‬ ‫لإ‪0‬آا‬
‫‪159‬‬

‫بن أبي زبد القيرواني المالكي‬


‫( ‪ 386‬هآ رحمه الله‬
‫‪161‬‬ ‫عقيمة‬

‫ة‬ ‫مقدم‬

‫إف الحمد لله نحمده ون تعينه ونستغفره‪ ،‬ونعود يالله من سرور‬


‫أنميثا وثن نيتان أعمالنا‪ ،‬من يهدأ الله فلا مضز له‪ ،‬ومن يضلل فلا‬
‫هادي له‪ ،‬وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له‪ ،‬وأشهد أو‬
‫محمدا ءآدْ ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم‪.‬‬
‫أما يعد‪،‬‬
‫هدا هو الكتاب الثاني من ' الجامع في كتب آداب ال ‪LL٠‬لمين ' ‪،‬‬
‫وهو عبأرة عن م ائل في الترسة والتعليم ألشت على ابن أبي يز د‬
‫القيرواني المالكي المتوفى سنة ت ( ‪ 386‬ه) رحمه الله في القرن ‪٠^١^١‬‬
‫الهجري‪ ،‬فأجاب محها‪.‬‬
‫ومي م ائل واقعة تمس شؤون النعأمين مع الاباء وصبيانهم في‬
‫ذلك الوت‪.‬‬
‫ولما رأيت‪ ،‬أنها مقيده في يائها‪ ،‬مكملة لما جمعته من النساتل في‬
‫التعليم‪ ،‬استخريث‪ ،‬الله تحالى في إلحافها بهده الكتب‪.‬‬
‫واعلم أن ابن أبى نيد القيروانى من المهنتين بتعليم الميال‬
‫وتربيتهم كما في كتايه المتهور االتسالة' فهو يقول في مهدمتها ‪:‬‬
‫واعلم أن حيز الملويت‪ ،‬أوعاها للخير‪،‬‬
‫وأرجى القلوُت‪ ،‬للخير ما لم يبق الشث إليه‪.‬‬
‫وأولى ما عني يه الناصحون‪ ،‬ورغبا فى أجره الراغبون‪ ،‬إيصال‬
‫استاب <‪ ^،jj‬ساس ي الرمية ءاشيم لأبن ام زيد‬ ‫‪162‬‬

‫الختر إلى ئلوُب أولاد المومتض ليرسح مها‪،‬‬


‫وسبيههم على معالم الديانة‪ ،‬وحدود الشريعة ليراصوا عليها‪ ،‬وما‬
‫علهم أن تعممده من الدين ئلوبهم‪ ،‬ونعمن به جواوحهم‪،‬‬
‫فإنه روي أن تعليم الئغاو لكتاب‪ ،‬الله يطغى غم‪ ،‬الله‪،‬‬
‫وأ‪ ٣ 0‬الئي؛ في الصغر كالننس ني الغغر‪.‬‬
‫وند مثلت‪ ،‬للث‪ ،‬من ذلك‪ ،‬ما ينتفعون — إن ا؛واء الله — يحمنله‪،‬‬
‫ؤيثريون لعلمه‪ ،‬ؤي عدون باعتقاله والعمل به‪ ،‬وند جاء أن يؤمروا‬
‫بالصلاة لهع ستين‪ ،‬ؤيضريوا عليها لعشر‪ ،‬يدلا بينهم في المضاجع‪،‬‬
‫فكدللث‪ ،‬يسغي أن يعلموا ما فرص الله على الجاد من قوو وعمل فبل‬
‫بلوغهم ص عليهم البلوغ وقد تمئث ذللث‪ ،‬من قلوبهم‪ ،‬وسكنت‪ ،‬إليه‬
‫أمنهم‪ ،‬وأستا بما يعملون ؤه من ذللا‪ ،‬جوارحهم‪ .‬انتهى‪.‬‬
‫وهنا يجدر التنبيه إلى ما ذكره ابن حلال‪.‬ون في " مقدمته" (ص‬
‫‪ 27‬ا) بأنه وقم‪ ،‬على كتاب‪ ،‬لأبن أبي ليد 'في أحكام المعلمين‬
‫والمتعلمين' ونقل منه قوله ث (أنه لا ينبغي للمودبج أن يفرن‪ ،‬أحدأ من‬
‫الصبيان في الثعليم فوق ثلاثة أمرامحل‪ ،‬تقله عن ثرح القاصي) اهّ‬
‫وقد تعميا بعضهم ابن حلدون في ذللث‪،‬؛ بأن من ترجم لأبن‬
‫أبي نيد لم يذكروه من مصنفاته‪ ،‬فلعله كتاب‪ ،‬ابن صحتون‪.‬‬
‫لكن هدا لا يتقيم لأمرين ‪٠‬‬
‫أولا• لأ‪ 0‬هذا الثمى الذي نقله ابن حلدون غير موجود في كتاب‪ ،‬ابن‬
‫صحتون ‪.‬‬
‫‪163‬‬ ‫مقدمة‬

‫أثهم ذكروا في مصنفات ابن أبي نيد كتاب؛ (طلب العلم) ملعله‬ ‫ثانا‪:‬‬

‫هدا‪ ،‬والله أعلم‪.‬‬


‫والله أ(اس أل أن يضنا بما علمنا‪،‬‬
‫وأن سارك لنا فيه‬

‫وآخر دعوانا أن الحمد لله رن‪ ،‬العالمين‪ ،‬وصلى الله عالي‬


‫محمد وآله وصحيه ويم‬
‫الظتأب ‪ !^ ٥٠‬ماتل ي الاربية داشمحم لاين ابي ذيل الهءرُافي‬ ‫‪164‬‬

‫حمع هذه المسائل‬

‫هذْ المسائل مأخوذة من كتاب "فتاوى ابن أبي نيد القيرواني"‬


‫جمع وتقديم (حميد محمد لحمر)‪ ،‬وند بين في مقدمته للكتالتا المراجع‬
‫التي اعتمد عليها في جمعه لهذ‪ 0‬المائة العلمية‪ ،‬فكان من أهم الكتب‬
‫الص اعتمد عليها ت‬

‫لتز كتاب 'جا‪٠‬ع المساتل " لأبي القامم بن أحمد البلوي البرزلي‬
‫( ‪ 841‬ه)‪.‬‬

‫ا ‪2‬أ ^‪ ٠٢٦١^١" ^١‬ر المعرب' لأ؛ي أحمد بن يحيى الونشرسي‬


‫اورزلي( ‪ 914‬ه)‪.‬‬
‫لتز ا مجمؤع" (مخطوط) يشتمل على مجموعة من الوازل الفقهية‬
‫ل حيي بن صعود بن عامر المحميدي‪ ،‬عدد أوراقه ( ‪ ،) 130‬انتهى‬
‫من نخه؛تارح ( ‪ 994‬ه)‪.‬‬
‫لتز اءتمد على كتاب "الوادر والزيادات على ما في المدؤنة من‬
‫غيرها من الأنهات' لابن أبي نيد القيرواني في نيادة توصيح‬
‫‪J‬عضفتاويه‪.‬‬
‫‪165‬‬ ‫ترحمت ابن ض زيد‬

‫ترحمة ابن أبى زيد‬

‫ه‪:‬‬ ‫ه ا سم‬

‫القترواني•‬ ‫مد الله بن أتي نيد همد الرحمن‬


‫د ك نيته‪:‬‬

‫أبو محمد‪.‬‬

‫ه ولادته‪:‬‬

‫( ‪ 310‬ه)‪.‬‬

‫ه مظانته العلمية وفضله‪:‬‬

‫بتجر ابذ أبي نيب من أم يقها؛ الغرب الإسلامي‪ ،‬وكان بلب‬


‫؛—•' (مالك الصغير)‪ ،‬ويممرْ مورحو المدب المالكي الحلقة الوسطى‬
‫أو الفاصاة بين طتقة المتقدمين والمتآحرين لفقهاء المدهب المالكي‪.‬‬
‫( ‪ 5/6‬ا‪ :])2‬كان أبو محمد رحمه‬ ‫يقول عياض في ['ترتب‬
‫الله‪ ،‬إمام المالكية في وقته‪ ،‬وقدوتهم‪ .‬وجامع مذهب مالك‪ ،‬وشارح‬
‫أقواله‪ .‬وكان واسع اللم كثير المحفظ والرواية• وكتبه تشهد له ‪٠ ، illJb‬‬
‫فصيح القلم ذا بيان ومعرفة بما يقوله‪ .‬ذابا عن مانأهّ_أ) مالك)‪ ،‬قائما‬
‫يالغجة عليه‪ ،‬بصيرا بالرد على أهل الأهواء‪ .‬يقول الئعر‪ ،‬ؤيجيده‪،‬‬
‫ؤيجمع إلى ذلك صلاحا تاما‪ ،‬وورعا وعنة‪ .‬وحاز رئاسة المدين‬
‫والدنيا‪ .‬ؤإلميه كانت‪ ،‬التحلة من الأئهلمار‪ ،‬ونجب أصح‪.‬ابه‪ ،‬وكنر‬
‫داشلهم لإبن أري زيد‬ ‫الختاب التافيأ ساتل ق‬ ‫‪166‬‬

‫الاخذون عنه‪ .‬وهو الذي نقص المذهب‪ ،‬وصم ك‪1‬نه‪ ،‬وذب عنه‪.‬‬
‫وملأت البلاد يرالبمه • عارص كثير من اثس أكثرها‪ ،‬فلم يبلغوا مدام ‪،‬‬
‫ْع خضل الثمق‪ ،‬وصعوبة المبتدأ‪ ،‬وءرف‪ ،1‬دد‪.‬ره الأكابر‪.‬‬
‫تال الثيراني ت وكان ^؛^‪ ٠‬بمالك الصغير‪.‬‬
‫وذكرْ أبو الحسن القابس‪ ،‬ففال ت إمام موثوق به‪ ،‬في درايته‪،‬‬
‫وروايته•‬

‫ه ش يوخم‪:‬‬

‫إيراهم بن محمل‪ .‬ين النذر‪.‬‬


‫وأحمد بن محمد بن نياد ابن الأعرابي‪.‬‬
‫وأبو بكر بن ‪-‬عدون•‬
‫وبكر بن محمال بن العلاء القشيري من كبار فقهاء المالكية‪،‬‬
‫وعبد اش بن أحمد الإمحاني أبو الماس عالم إفريقية‪.‬‬
‫وأبو العرب محمد بن أحمد التميمي ؟‬
‫ومحمد ين عبد الله الأبهري المالكي كان إمام أصحابه في وفته‪.‬‬
‫وحلث‪ ،‬كمحر•‬

‫ه طلابه‪:‬‬

‫سمع منه خلق كثير ومنهم '•‬


‫أحمد بن عبد الرحمن بن عبد الله الخولأني أبو بكر‪ ،‬ثيخ‬
‫المالكية‪ ،‬شي قيروان‪.‬‬
‫وحلن‪ ،‬بن أبي القاسم الأمل‪.‬ي البرادعي من كبار أصحاب أبي‬
‫محمد‪,‬‬
‫‪١ 67‬‬ ‫ترحعة ابن ابِ‪ ،‬زيد‬

‫بن محمد اللسدي‪.‬‬ ‫وعبد‬


‫ومحمد ين عباس الأنصاري‪ ،‬المعروف بالخواص‪.‬‬
‫والقايص محمد ين عبد اش ين معيد المعافري القرطي‪.‬‬
‫ومكي ين أيي محمد القيسي‪.‬‬
‫ه ع ميد ته‪:‬‬

‫فال الدمى فى [■المير" (‪7‬إ‪) 12 /‬ا‪ :‬كان رحمه اث عر <ذة‬


‫النلف في الأصول‪ ،‬لا يدري اتكلأم‪ ،‬ولا يتأول‪ .‬اه‬
‫ومقدمته لكتايه الرس الة شاهدة عر حن اعتماده فيما ذكره‪.‬‬

‫د آ شاره اسية‪:‬‬

‫"ارمالة" ‪.‬‬ ‫أ_‬

‫'•‬ ‫‪ —2‬الجامح قي الئنن والاداب‬


‫‪" _3‬النوادر والزيادات‪ ،‬على ما في الندونة من غيرها من‬
‫الأمهات' ‪.‬‬
‫'مختمر المدونة ا ‪.‬‬ ‫‪_4‬‬

‫(له كتاي‪ ،‬النوادر والريادات على المدونة ‪ ،‬مشهور‪ .‬أنيد من‬


‫مائة جزء‪ .‬وكتاب ا مختمر المدونة ا‪ ،‬مشهور‪ ،‬عالي كتابيه هدين‬
‫المعول؛المغرب في التممه)‪.‬‬
‫" الدب عن مدمي‪ ،‬مالالئ‪ ،‬ا ‪.‬‬ ‫‪_ 5‬‬

‫‪ 6‬س وكتاب "الافتداء يأهل الثنة' ‪.‬‬


‫‪ _ 7‬وكتاب "افبيه عر القول ض أولاد الئردين" ‪.‬‬
‫‪169‬‬ ‫ترحمة ابن أبي زيد‬

‫‪- 26‬ورماله ■طلب ام" ‪.‬‬


‫‪ — 27‬وكتاب ا ضل نيام رمضان' ‪.‬‬
‫‪ — 28‬ورسالة " المرعنلة الحنة لأهل الصدق' ‪.‬‬
‫‪ - 29‬ورسالة ني "أصول التوحيد" ‪.‬‬
‫وهمرها ممر•‬

‫ه وفاته‪:‬‬

‫نوش محنة! ( ‪3 86‬هو)‪.‬‬

‫‪ ٥‬ا لراجع؛‬
‫'ترتيب الدارك" (‪5 /6‬ل‪( ) 222 - 2‬فة المنرب)‪492 /2( ،‬‬
‫— ‪( ) 497‬طيعة بيروت) و" الديباج المذهب في معرفة أعيان المذهب"‬
‫(ص‪ 63‬ل ‪ ،) 138 -‬و"الإكال" لابن محاكولأ ( ‪،) 584 - 583 /I‬‬
‫و"الوافى بالومات" لسدي ( ‪ ،) 250 - 249/17‬و"ثذرات الذهب"‬
‫(‪ ،) 477 /4‬و"ال؛ر" ( ‪.) 13 - 10/17‬‬

‫□□ □‬
‫‪171‬‬

‫مسائل في التربية واشليم‬


‫لأبن أبي زيد القيرواني‬
‫( ‪ 386‬ه) رحمه الله‬
‫‪173‬‬ ‫اسال ة را)‬

‫المسأد ة (!)‬

‫سبل ابن أبي ‪3‬بد؛‬


‫عن معلم الصبيان سنه‪ ،‬فيشترثل عليهم أئه إن جاءته دراهم من‬
‫حتم‪ ،‬أو نكاح‪ ،‬أو ولادة‪ ،‬أو قدوم غاف؛ صنف الصبياو يوما أو‬
‫يعضه‪ ،‬أو قال لهم• إن وتع هدا في السنة مرتين عليهم اليوم‪ ،‬ونحوه‬
‫( رؤل ‪٠‬‬

‫وكيف إن كان نتث اللب تخليهم من غير شرط؟‬


‫وكيف إن فال في يوم الجمعة •' يخلى فيه الصبيان فعلته أو لا؟‬
‫ولم يمه أو سما‪.٥‬‬
‫وهل ترى يهدا بأنا؟‬
‫وهل يرسذ الصبيان يعصهم في ءلو_‪ ،‬بعض؟‬
‫وكيف إن سرمحل ذلك؟‬

‫وهل له الصلاة على الجنازة؟ وكيف لو ثرمحل ذلك؟‬


‫وهل له صلاة اضى في موصع التعليم‪ ،‬أو غيره‪ ،‬أو يتنم؛ محن‬
‫الصلاتين؟‬

‫وهل يجلص مع يعفى إحوائه الساعة ونحوها‪ ،‬إذا أتاه زائر في‬
‫المدة السادة‪ ،‬ؤيمضي معه إلى دارْ في الساعة ونحوها؟‬
‫وكيف لو ثرحل ذللث>؟‬
‫اكهتاب ام سائل ي التربية واشليم لابن بي زيد‬ ‫‪174‬‬

‫فاج اب‪:‬‬ ‫[صرف‬


‫الصبيان]‬

‫إن نرظ إن جاءته دراهم حتمة‪ ،‬أو نكاح‪ ،‬أو ولادة‪ ،‬أو ندوم‬
‫ءاد‪-‬ا صرف الصبايا؛ فإن لكن يكثر مره ؤيقذ أحرى فلا يجوز‪.‬‬
‫ؤإن لكن ينع في الغن‪ ،‬لا يكثر وفوعه؛ فلا بأس به ‪.‬‬
‫بغير الجمعة والخميس‪،‬‬ ‫ؤإن شرط تخليتهم في الجمعة‬
‫وهذا معلوم لا سالي ص التومن أو لأر'‪•،‬‬
‫ؤإرساله الصبيال بعضهم حلما بعض؛‬ ‫لإرسالهم‪1‬ني‬
‫طالب د‪،‬هم‬
‫فجائز بحد إذن آبائهم‪ ،‬ؤي لم ذكره في العقد ثم ب تأذنهم‬ ‫لبعضا‬

‫لعدم‬

‫وصلاته على الجنازة حفيف إن وير تله‪،‬‬ ‫[صلاة المعلم‬


‫ستازة]‬
‫وكثرتهالأثجوزره‪.‬‬
‫ولو شرط صلاة الصحي؛‬ ‫[صلاة المعلم‬
‫للسيا‬
‫إن كانت بعد إتيان الصبيان على ما يبني من عرضهم فلا بأس‬
‫؛ركعات‪ ،‬حفيفات< ‪.‬‬

‫وتنقله بين الصلاتين وهر وقت تعليم الصبيان في باليهم فلا يفعل‬
‫حى يقعن ئهم ما حرنا عادتهم س التعليم‪.‬‬
‫وحديثه *ع إحوايو لا ينبغي أن يأتي س ذلك‪ ،‬ما يقطعه عن حاجته‬ ‫لاسغاله‬

‫مالخلاج‬
‫فيهم‪ ،‬ؤيمنعهم ما عهدوْ من التعليم‪ ،‬وأرجو أن يكون الأمر الخفيفثا‬
‫(‪ )1‬انظر كلام ابن ‪-‬حزن ز محايء ■آداب النعلمض■ (رنم‪.) 41 /‬‬
‫المألأ؛ي محاب ■آداب الطض■ (رنم‪.) 45 /‬‬ ‫(‪ )2‬م كلام ابن محزن ص‬
‫(‪ )3‬انظر‪■ :‬آداب النعلمض■ ( ‪ ،) 34‬و'النّالأ المثالة• ( ‪ ،) 193‬والغراري‬
‫( ‪ 168‬و ‪.) 187‬‬
‫‪175‬‬ ‫السالم(!)‬

‫واشتراطه لا بمح لأئه مجهول‪.‬‬


‫وكذا قيامه معه إلى داره إذا هريت وهر أمر حفيث يقع في القرط‬
‫ا ‪,‬‬ ‫ُحمم‬

‫□□ □‬

‫‪ )1‬انثلر‪■ :‬آداب اسين■ ( ‪ ،) 50‬و'الن> ال‪،‬ت اسلأ■ ( ‪ ،) 193‬والمنراوي ( ‪،) 167‬‬


‫وابن الحاج ( ‪.) 65‬‬
‫مسائل ؤ التربية واشاليم لأبن ابي زيد ايقترواي‬ ‫الكتاب‬ ‫‪176‬‬

‫المسأل ة (‪)2‬‬

‫وسل‪:‬‬

‫عن النعالم إذا ثال لأياء الصبيان‪ :‬أقرئ ما شئت من الصبمان‬


‫وأدخل معي من يمش إذا شتت‪ ،‬ولم أم عليهم•‬
‫هل يجوز ذلك أم لا؟‬
‫فأج اب‪:‬‬

‫إذا حصل عنده من العدد ما إذا زاد عليه‪ ،‬فصز عن الأول؛ فلا‬
‫يجوزلهلل‪•،‬‬
‫وأما قوله؛ م ‪.‬ص‬ ‫وسانة‬
‫فأرجو أئه نهل‪ ،‬وفيه مص‬ ‫سنمم‬
‫واشا‪J‬لم فيه أنوخ‪ ،‬لا يكاد النعلم يفي بها‪،‬‬
‫)‪(3‬‬
‫وأرجو أن يجتهد ؤيتحرى أن يسلم‬
‫□□ □‬

‫( ‪.) 136‬‬ ‫(‪ )1‬انظر كلام ابن‪-‬حون ثي‬


‫يعنى العيب‪ .‬تلسان العرب ت عادة غمز]‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫ر‪ )3‬مأتي توله برتم (‪)8‬ت أن للمعلم أن يؤاجر‪.‬ن يث صلى المملم‪.‬‬
‫وانفلرت نوله كذلك نى اكألة (‪ ،)7‬ونول ابن سحنون ش 'آداب المعلمين‬
‫(‪ ،)94‬والناسي ني ■الزّالت اسالة■ ( ‪ 193‬و ‪.) 196‬‬
‫‪17T‬‬ ‫ال»سالة ر‪)3‬‬

‫المسأل ة (‪)3‬‬

‫وشبل‪:‬‬

‫عل يجور تعليم الخوارج وأولادهم المراق والكنب‪ ،‬أم لا؟‬


‫وهل تجوز شهادة أحدهم دعا إلى يدعتب أم لا؟‬
‫فاح اب‪:،‬‬

‫التنزه عن هذا أحث‪ ،‬إلما ؛‬


‫لأنه لاينال ي مع البيعت‪ ،‬لاسيما إن كان في موصع تجرى اتطبم ‪^١‬‬
‫'‬ ‫أحكامهم به‪ ،‬لا أحكام عيرهم‪،‬‬
‫وفيه مدله ولهاذه لذوي الدين والثتةل'‪.،‬‬
‫ر ‪ ، ٦‬تالابربكرالمروذىت تلتلأبيمداش‪-‬أجمدينينل‪-‬ت الرجل الممئ يجتنه ابن‬
‫الجهم‪ ،‬ترى ان يأحذ مله ؟ تال‪ ،‬ت وابن كم م ؟‬
‫تلت‪ ٠ ،‬ابن سح آو ثمان؟‬
‫تال‪ :،‬لا تأحذ عل ولا نمك؛ يذد الأب؛‪.٠‬‬
‫ت'الة■ للخلأل‪ ،]) 1710 (،‬وانظرممابي‪( :‬الجاح في أحكام وآداب الئان)‬
‫(كتاب العلم) رباب تحليم اولأب أهل البمع‪( ،‬ص‪.) 623‬‬
‫ومحالة ترك تحدبن‪ ،‬اهل البمع مما كان ملب أعل السنت في معاملتهم لأعل البيع‪،‬‬
‫وآثارهم في هذا اياب كيرة‪ ،‬ومحنها‪:‬‬
‫‪ -‬ق ال معاذ بن معاذ؛ سمعتإ عكرمة بن صار بمرل‪ ،‬الناست أحرج مر دجل يرك‪،‬‬
‫النير إلا تام نخرج عي؛ تإتي لا أحدك‪'[ .‬المير' ( ‪.]) 138/7‬‬
‫— ق ال أحمد بن يونس يتول؛ رابت‪ ،‬زعتر بن محعاؤية حاء إلى زائدة ين يوامة فكلمه‬
‫=‬ ‫في رحل تحدثه‪ ،‬ننال‪ :‬من أهل الثنة هو؟‬
‫مسائل ؤ ال؛رسة واشكم لإبن ابي زيد‬ ‫الكتاب‬ ‫‪178‬‬

‫لا تجوز شهادتهم ثطلمالل‪.،‬‬ ‫لثهادْس‬


‫البدع]‬
‫□□ □‬

‫ننال‪ 1، :‬أرد سدمة‪.‬‬


‫فقال زائدة‪ :‬هيهات‪ ،‬أمي آهل الثتب م؟‬
‫نمال زهير‪ :‬ض كان الناص سا؟‬
‫فقال زانية‪ :‬ومص كان الناس يشتمون أبا بكر وعمر رصي الله عنهما ‪.‬‬
‫[■الشرمة■ ر ‪.]) 2060‬‬
‫‪ -‬ق ال محمود ين غيلان‪ :‬تال مزعل ين إساعيل في غيرمجلس شل علنا ‪ :‬ارج‬
‫ض كز بدع؛ جهمي‪ ،‬أورافضي‪ ،‬أوتدري‪ ،‬اومجئ‪-‬معُش‪ ،‬والله لورمم‬
‫لم أحدتكم‪[ .‬اللألكاتي ( ‪.) 1148‬‬
‫‪ ،1‬هو قول أهل النه مر تنمل لهم ب' دسا ردي عنيم م‪ ،‬ذلك •‬
‫_مغ ما ‪[13‬؛‪ ،‬رحمه الله شهادة ‪ ،*^■^١‬تال سحنون* ترد شهادة أهل البلع كلهم‪:‬‬
‫الممرلة‪ ،‬والإياصية‪ ،‬والجهب‪ ،‬والعرجتأ‪ ،‬وغيرهم؛ لأن اللع إما ممر‪ ،‬أو تمترة •‬
‫— ت ال عبئ الرحمن بن محهدىرحمه الله‪ :‬يكتب العلم عن اصحال—‪ ،‬الأهواء‪ ،‬وتجوز‬
‫شهاداتهم ما لم يلبما إليه‪ ،‬فإذا درا إليه لم يكتب عنهم‪ ،‬ولم تجز شهاداتهم • يريد‬
‫يكب العالم الأخار‪ .‬ل'سن البيهقي الكرى■ ( ‪.]) 208/10‬‬
‫‪179‬‬ ‫انمالة (‪)4‬‬

‫المسأل ة (‪)4‬‬

‫ثبلً‬

‫عمن له أولاد صغار وكمار وهو نقير‪ ،‬فأراد إلحاد الئغاو‬


‫للمحات ؤيترك الكاو يقومون عله‪ ،‬هل له ننه أم لا؟‬
‫رمكم تعلهم‬ ‫فاجاب‪:‬‬
‫‪]■<^١‬‬
‫له ذلك‪ ،،‬وليس واجبا عليه أن يعلمهم‪،‬‬
‫يحتر له أن‬
‫□□ □‬

‫‪ )1‬انفلر كلام القاسي يي ■الن‪،‬الأ الشئلأ■ (رقم‪ ) 67 /‬ثي نن تهاون ص تحلم ‪Uol‬‬
‫واشليم لابن ابي زيد ارقثردافي‬ ‫الكتاب ‪ ٠١^١^١‬مسائل ؤ‪،‬‬ ‫‪180‬‬

‫المسأزة رة)‬

‫وسل؛‬

‫عن المعلم هل يلزمه أن ينظر في ألواح الصبيان‪ ،‬هل فيها خطآ‬


‫وص\آ لا؟‬
‫وثق لرئنئ الأ ظن م ذلك؟‬
‫فأج اب‪:‬‬
‫ألواح الصبيان‬
‫يجب عليه أن ينظر في ألواحهم‪ ،‬ؤإصلاح ما فيها من الخطأ‪.‬‬ ‫ثسصءاا‬
‫وشرطه عدم النفلر خ‪،‬لآ لا يجوزأا‪.،‬‬
‫□□ □‬

‫‪ )1‬تقدم قول ابن سحتون ر كتابه "آداب الثعلمن" (رنم‪ ) 76 /‬ت وليممقد إملأءهم‪.‬‬
‫‪181‬‬ ‫<‪(6) uu‬‬

‫اامسالة (‪)6‬‬

‫وسئل‪:‬‬

‫عن صغير عند معلم يديار ‪ ،‬صغيرا أو كبيرا ورقم للمردب‪ ،‬ما‬
‫يلزئه؟‬
‫فاحاب ‪:‬‬

‫[تادبمب الصبي‬ ‫الواحسا على المعلم زجره؛ فإن عاد‪ ،‬أدته يقدر اجنهاد‪٥١‬ه‪.‬‬
‫إذا ارتكب‬
‫ذ‬ ‫□□□‬

‫ر ‪ ، ١‬القذف؛ الرم بالتهام‪ ،‬والحمى‪ ،‬والكلام‪ ،‬وكز شيء‪ ،‬ثم أصحت ستخدم ثي‬
‫الرم بالرنا واللواط‪ ،‬ونحوه من المكرومات‪.‬‬
‫[انفر 'سم تهذيب‪ ،‬الس' ( ‪.]) 2907/3‬‬
‫(‪ ،2‬نقل الإجماع صر واحد من أعل الملم على أرأا ما كالتا دولتا اللؤغ!؛* تقام ءاوا> الحدود‬
‫حك‪ ،‬يحتلم؛ ولكن‪<.‬دب ؤبمرر•‬
‫‪ -‬عن محمد بن يحص بن حبان تال‪ ;،‬أتى يعر بن الخطاب‪ ،‬رصي اش ى بابن‬
‫الصب قد ايمر امرأة م بعر؛‪ ،‬تال‪،‬ث انظروا إلى موتزرْ• فنثنروا فلم يجدوه أنت‪،‬‬
‫الثهر‪.‬‬
‫غهال‪ ;،‬لو انته الئعر لجلدته الحد‪.‬‬
‫[روا‪ .‬مد الرزاق ( ‪ ،) 13397‬والمهم في ■الكرى• ( ‪.]) 58/6‬‬
‫نال‪ ،‬ايو صد رحمه الله في [ 'غريبج الحديث‪( ; ]) 289 /3( '،‬ابتهر) الأبتهار; أن‬
‫يقذفها شه‪ ،‬مقول‪ :،‬فعلت‪ ،‬بها كاذبا‪ ،‬فإن كان قد فعل فهو الاشار‪.‬‬
‫وسآتى فى المسالة (و) نيادة بيان‪.‬‬
‫وانظرمحابي‪• :‬الاحممال بأحكام ؤآداب‪ ،‬الشان■ (ص ‪( ) 121‬الحديث ( ‪( ) 16‬لا‬
‫تقام الحدود عالي الصبيان)‪.‬‬
‫وانتلر كلام ابن سحتون في نحرملاْ المسألة (‪ ،)1 80‬ورسالة المغراوي (‪.)1 94‬‬
‫الكلاب التاق؛ مسانل ؤر الآربية واشليم لأبن ابي زيد‬ ‫‪182‬‬

‫المسأو ة (‪tC‬‬

‫وسل‪:‬‬

‫عن النعلم يريد أن بجعل ب في موصعه؛ هل يجب إذ‪ 0‬آبا؛‬


‫الئسان في ذلك أم لا؟‬
‫ئج أب‪:‬‬ ‫]_‪ ،ul‬المعلم‬
‫)‬ ‫‪f‬‬ ‫لغبرْمحغمحم‬
‫‪(1‬‬
‫ليس له أن يجعل قي موصعه غيره‬ ‫بالتعليم]‬
‫□□ □‬

‫‪ )1‬انفلر كلامه ني مذ‪ ،‬الخالة (‪ 2‬وة)‪ ،‬وانظر كلام اض ممون ني '^‪ ، ١١٣‬المعنعض‬
‫(‪ 94‬و‪ ،)95‬وابن الحاج ( ‪.) 74‬‬
‫‪183‬‬ ‫الساد ة ر‪)8‬‬

‫المسأل ة (‪)8‬‬

‫وسئل‪:‬‬

‫عن معلم يعرص الشاق عشئه الأربعاء‪ ،‬هل يعرصهم اثنين أو‬
‫ثلاثة‪ ،‬حشية أن لا ستوعبهم في الجمعة‪ ،‬أو أفرادا ؤيقلل لهم في‬
‫القراءة؟‬

‫لإغرا‪،‬اسم‬ ‫اب;‬ ‫فأج‬

‫ونم'را‪.‬ه‪،1‬أ‬ ‫إن كان على يقين من حففلهم؛ أرجو أن لا يكون بدللئ‪ ،‬أس ‪.‬‬
‫يإن لم يكن على يقين من حفظهم؛‬
‫فإنه لا يدري من يحمعل منهم؛‬
‫لأن بعضهم عوف لبعض‪ ،‬ليفتح بعصهم على بعض؛‬
‫فأرى أن يمتنهم من الرض)‪ ،‬ؤيأحدهم منفردين•‬
‫يإن كان يلحقهم لكثرتهم تقص لم يأحذ منهم إلا ما يقوى على‬
‫تعليمه كما يجب‪ ،‬ؤييع ما زاد؛‬
‫إلا أن يزاجر من يعينه فأرجو له ذلك‪ ،‬إن قام مقامه‪ ،‬وو‪1‬وإز بدلك‬
‫الشاللل‪.،‬‬

‫□□ □‬

‫‪ )1‬اظركلأم النابي ني 'الزّالت النمثلة■ ( ‪ ) 214‬ص سْ المالة واسق ًيها‪.‬‬


‫‪185‬‬ ‫‪ i_i_i‬ر‪)9‬‬

‫وفي غير ما كتاب‪ :‬إن دب‪ ،‬صبي صغير إلى رجل نائم‪ ،‬يثقأ‬
‫عنه‪ ،‬أ‪ ،‬قتلت؛ قالية عل‪ .‬ءا‪٠‬ا‪ ١٠d‬ا‪.،‬‬

‫ْ‬

‫‪ )1‬تقدم مض اياظة ني محاب *آداب اسض ■ (فقرة‪ ،)1 39 /‬وأنها زاة الإجل س تل‬
‫أبته *‬
‫ومسألة حناية الفتي ني ثتل الخطأ وء؛رها من الجنامات والحدود محل‬
‫ولا حئ‪.‬‬ ‫اتفاق ين الئلف أئه‪ :‬لا قوي‬
‫— ص ابن جريج تال‪ :‬أخرني مد العزيز بن صر أن ني محاب نمر بن مد الريز‬
‫عن صر بن الخثلاب رصي الله ى‪ :‬أنه لا قزذ‪ ،‬ولا نماص ني جراح‪ ،‬ولا ثل‪ ،‬ولا‬
‫حد‪ ،‬ولا نكاد على من لم يح الحلم حش يعلم ما له «ي الإسلام وما عليه‪.‬‬
‫[مد الرزاق ( ‪.]) 18064‬‬
‫— ت ال الزهري رحمه الله ؛ مفت‪ ،‬المنة أن صد الفص ح‪3‬لأ ‪.‬‬
‫[يو الرواق ( ‪.]) 18068‬‬
‫انه ال‬ ‫_قالنللث‪،‬رحمه الله ["ا‪J‬رءلأ■ ( ‪ :]) 852/2‬الأمن المجمع طه‬
‫الحدود‪ ،‬ؤيلغوا الحللم‪ ،‬ؤإن‬ ‫ثوي ين الصيان‪ .‬ؤإن صدهم حيلآ ما لم تجب‬
‫ثل ‪ ،٢^١‬لا يكون لألأ خلآ‪ .‬امح‪.‬‬
‫قلت ت يند مل الإجماع ض ذلك مر داحد هن أعل الملم •‬
‫■التمهيد■ ( ‪ ،) 71/18‬زالامتذكأر' ( ‪ ،) 57 - 56/8‬زالمش•‬ ‫[‪:,^١‬‬
‫( ‪]) 481 /II‬ا‬
‫— ق ال ابن ندامة [ ■ المغني' (‪ 2‬أ‪ : ]) 29 /‬وصد القي والمجون‪ :‬حألآ تحمله‬
‫العاتلة ‪ ٠‬وقال‪ :‬الثانعي لي أحد توليه‪ :‬لا تحمله؛ لأمه صد يجرر تأديبه ا عاليه‪،‬‬
‫فأسبه القتل من اليائي‪ .‬ولنا أنه لا يتحقق منهما كمال القصد‪ ،‬ثحمله العاقلة كشبه‬
‫العد؛ ولأئه نل لا يوجب القصاص‪ ،‬لأجل اصر‪ ،‬فاشيه الخلآ وثنه انمد‪ ،‬و؛هن‪.‬ا‬
‫فائق ما ذكروْ‪ ،‬ينعلن ما ذكروْ بنيه انمع)‪ .‬اه‪.‬‬
‫[انفلر ابن أبي شيبة (‪( ) 284 /9‬جاية الصبي انمد والخهلآ)‪ ،‬وتمد الرزاق‬
‫( ‪() 473/9‬بابالقود‪،‬من لم يلغ الحلم)‪ ،‬و‪.‬اوغي■ ( ‪ ،) 29/12‬و'ءرٍلأءالالث‪■،‬‬
‫( ‪ ،) 866/2‬و■الإدراف■ (‪ ،) 121 /3‬و■الوادروالزي‪١‬دان‪.]) 505/13 ( ■،‬‬
‫مسانل ؤ الاربية والسيم لأبن ابي زيد ااشأرواني‬ ‫الخكتاب‬ ‫‪186‬‬

‫انمسأ ل ة ( ‪) 10‬‬

‫تبل‪:‬‬

‫محا‪،١^^٥‬‬ ‫عمن وصع ولده في المكتب ثم أفلس‪ ،‬فهل‬


‫أم لا؟‬
‫فأجاب؛‬ ‫[إذا اهلس‬
‫‪،‬ي]‬
‫إن وظفت عليه أجرة فيما مضى‪ ،‬حاصص يها الئرماء‪،‬‬
‫وأما فيما يستمل فلا محاصة‪.‬‬
‫ؤإن اصتأجرْ على نعليمه مشاهرة وثلمز‪،‬‬
‫فلا يجوز له أن يأخذ مما يجد في يد الأب في الشهر للإحارة‬
‫يلم يفلس؛‬
‫لأن الدين أحاؤل بماله‪ ،‬فله الأحد ما دام الأب نائم الوجه‪ ،‬فإف‬
‫الؤراء إدا كان مشاهرة وهو قائم الوجد‪ ،‬فلا يجوز أخذ ثيء منه‪.‬‬
‫□□ □‬

‫)]‪.‬‬ ‫‪ )1‬تحاصرا وحاصرا ؛ اقتسموا حصتنا ‪ ٠‬لالقاموس (ماد‪٥‬ت حصص) (ص‪397‬‬


‫‪187‬‬ ‫السالي را ‪)1‬‬

‫اسأل ة ( ‪) 11‬‬

‫سئل‪:‬‬

‫عمن وصع ولدم في الكتاب ثم أفلس‪ ،‬هل لالمؤدد_‪ ،‬أجره؟‬


‫فا حاب؛‬
‫[إذا أفلس‬
‫اف]‬
‫إن وجبت عليه أجرة فيما مضى‪ ،‬حاص يها العرماء‪،‬‬
‫وأما في ما يستمذ فلا محاصة له‪،‬‬
‫ؤإن استأجره على تعاليمه مشاهرة فملس؛‬
‫فلا يجوز له أن ياحد مما يجد في يد الأب في الشهر من‬
‫الإجارة‪ ،‬ولو لم يفلس إلا أن الدين أحاط بماله؛ فاله الأحد منه ما دام‬
‫الأب قائم الوجه‪.‬‬
‫فلو قال نائل ت إن الكراء إذا كان مشاهرة وهو قائم الوجد فلا‬
‫يجوز أحذ شيء‪ ،‬لم أعه‪.‬‬
‫□□ □‬
‫واثليم لإبن ابي زيد |لقيرواني‬ ‫الكتاب ‪ :١^١^١‬مسائل ق‬ ‫‪188‬‬

‫المسأد ة ( ‪) 12‬‬

‫وسبل‪:‬‬

‫عمن أراد صرب صص فجازت الفرية باحر‪ ،‬وحيف الدرة على‬


‫مي فجاءت ش م‪،‬‬
‫أو صرب الصبي على فعل شيء م تثن أنه لم يفعله؛‬
‫هل يتحم القي‪ ،‬أو الأب‪ ،‬أو لا شيء عله؟‬
‫فأج اب‪:‬‬

‫إذا كان فعله على وجه الختلآ؛‬


‫فلا شيء عليه في الئكم‪ ،‬ما لم يكن جرحاره‪.‬‬
‫ومن جهة القزم فإل ‪.‬ط من الصبي‪ ،‬فهو حن غير لازم‪.‬‬ ‫لاسل من‬
‫الضبيأ‬
‫□□ □‬

‫‪ ، yljx )1‬كلامه عن جايت الخطأ ش المالة (‪.)1 4‬‬


‫‪189‬‬ ‫اسطل ةر‪3‬ا)‬

‫السأل ة ( ‪) 13‬‬

‫وتبل‪:‬‬

‫عن القدو الذي يجوز ‪^*-٠٧‬؛ أن يؤدب به الصتي؟‬


‫فأج اب‪:‬‬
‫[عدد ضرب‬

‫ً‬ ‫تقال! تال أبو حعفرت عشن صربات على‬


‫وعلى القراءة‬

‫[الديه على‬ ‫فإن جاوزْ فعليه دية ما أصاب الصتي‪ ،‬من ماله إن كان يسن ا‬
‫غن تجاوز‬
‫الخد م‬ ‫ؤإن كان كيتا فعلى انما ‪ ١٣‬ه‪.‬‬
‫الضرب]‬

‫□□ □‬

‫ر ‪ ) 1‬نندم كلام ابن محون م ■آداب النشض• ( ‪ ) 26‬اة اثئم لا‪.‬زيد ش الضرب ض‬
‫الثر‪ ،‬وانفلر كلام الناسي ( ‪ ) 164‬نا إذا احاج إلى الزاد؛ ض ذلك‪.‬‬
‫وانظر كذللث‪ ،‬كلام ابن الحاج ( ‪ ،) 90‬والمراري ( ‪.) 134‬‬
‫وميم ش كتاب ■آداب النعالمن' ( ‪ ) 26‬سى الظالت‪.‬‬
‫(‪ )2‬انظر‪■ :‬آداب النشض■ (‪ 52‬و‪ 62‬و‪ ،)92‬و‪.‬النطلت الخشلأن■ ( ‪ ،)1 60‬وابن الحاج‬
‫(‪ )88‬والمغراوي ( ‪.) 117‬‬
‫(‪ )3‬انظر؛ ■آداب اشن■ ( ‪ 139‬و ‪ 144‬و ‪،) 151‬و'الأمالأن اسلأ• ( ‪.) 264‬‬
‫الكتاب ‪1^^1‬؛ مسائل ؤ‪ ،‬امسة والقعليم لأبن ابي زيد‬ ‫‪190‬‬

‫المسال ة ( ‪) 14‬‬

‫وشبل‪:‬‬

‫هل يضرب ان حمس سنن من الفال‪ ،‬أو أنل‪ ،‬وأكثر إلى‬


‫عشرة إذا صحك ني الصلاة‪ ،‬أو تركها‪ ،‬أو شرب مسكتا؟‬
‫فأج اب‪:‬‬
‫رضرب الصبي‬
‫إن كان ابن عثر سين‪ ،‬زجره عن ذلك‪ ،‬ؤإن عاد أئبه‪١‬ا‪.،‬‬ ‫على الضحلنا‬
‫هيالضلأة‬
‫وأما فى محريه المكر؛ فجائز تأدييه عليه‪.‬‬ ‫وشرب‬
‫المسكر]‬
‫وأما ابن حمس ستين‪ ،‬فيزجره عن ثرب الخمر‪ ،‬وعن الصحلث‪،،‬‬
‫اضرب الصبي‬
‫فإن عاد رجزه رجره ثانية‪ ،‬فان عاد أدبه‪ ،‬على يدر احتمال‬ ‫ابن حمس‬
‫(‪)2‬‬
‫سنين] ومته‬

‫( ‪ ) 1‬يزم‪ ،‬عن المحك ز الئلأة و‪i‬ؤنبم ملي ذلك »ع امر‪ 0‬يإءادتها ‪.‬‬
‫_ ع ن اين سرين رحمه الله تال ت كانوا يأمروننا ونحن صيان إذا صحكنا في الصلاة‬
‫ان نمد الفلاة‪[ .‬ابن أبي شنارا‪) 388 /‬ا‪.‬‬
‫(‪ )2‬وهدا هو الصحح إن شاء الله تعال أن القي يريب يالصرب إذا تعل هده المنكرات‬
‫نل بن العاشرة س ‪ ٠^ ٠٠‬إن لكن بمقل الئرب ؤبموتما ءب؛ رص بمد رجرء مْ بعد‬
‫أحرى‪ ،‬حلائا لأبن الحاج كما ماني في كتابه (فقرة‪ ) 87 /‬وغيره ممن اشترمحل للصرب ت‬
‫بلوغ الفض من العاشرة من عمره‪.‬‬
‫^‪ ^١‬السلف يشهد يبطلان هذا القول‪ ،‬فهدا عبد الله بن الربير رصي الثه عنهما‬
‫يضرب صبيا صغيرا ‪ ،‬فلما أئكر عليه نال ت (رايته ند عرف ما يضه مما يفره ؛ فأحببت‬
‫أن أحن أدبه)‪ .‬ل'تاريح دمشق■ ( ‪.]) 200/28‬‬
‫‪191‬‬ ‫السال ه (‪4‬ا)‬

‫ولا حد في ذلالث‪،‬را‪ ،،‬وهذا إذا نهاهم الاياء عن نرم‪ ،‬النكر‪ ،‬ل؛غا‪4‬ةالخوود‬


‫ض‬ ‫ؤإن لكنوا يسقويهم متوتف عن‬
‫□□ □‬

‫— و؛الا أحمد ين حنل رحمه اش • إن كان صغترأ لا بمقل؛ نلأ يفريه‪.‬‬


‫[■الاداب الشرب' ( ‪.]) 451 /I‬‬
‫ولم يقل الإمام أحمد رحمه الله إن لم يتجاوز يى العاثرة غلا يفريه‪.‬‬
‫( ‪ ) 1‬ممل الإجماع ءش ذلك‪ ،‬ء؛ر واحد س اعل العلم‪ ،‬كما مدم ذك ش المألأ (‪ 6‬و‪.)9‬‬
‫رى روكا في الحديشأ الوعيد الشديد فيمن محقي صثا حمرا ‪٠‬‬
‫‪ -‬ءن اين عباس رمحي اش عنهما عن الني‪ .‬نال‪،‬؛ ■ثذ تغتر حم‪ ،‬وثث‬
‫مكر حزام‪ ،‬ونى مرنج نكن ا ؛خنت‪ ،‬صلاثه أريعيى صباحا‪ ،‬فإن تاجج تان‪ ،‬الله‬
‫ءل؛ي‪ ،‬فإن عاد الرابنه كان حما مالي اش أن يمه محن فة الخالب' ‪.‬‬
‫يل‪ :‬وظ يثن المالب نا زنرد الله؟‬
‫^‪' •، ١١‬محييي أهل النار‪ ،‬ومن نماه صغٍنا لا يعرفن‪ ،‬حلاله بن حنامه كان حما‬
‫على الله أن يمه ين ننة الخباو' ‪.‬‬
‫زرواه أبو داود في متنه (‪) 31 59‬آ ولكنه حديث‪ ،‬منكر يهدا السياق‪ ،‬كما تال‪ ،‬أيو‬
‫زرعة رحمه الله؛ هدا حديثه منكر • [علل أين أبي حاتم ( ‪.])1 587‬‬
‫الكتاب اتافي< مسائل ؤر الاربية واشاليم لابن آبي وبد الشروافي‬ ‫‪192‬‬

‫المسأل اة ( ‪) 15‬‬

‫وسبل‪:‬‬

‫على أن ما أعطي أحد‪ ،‬ؤإن لم نعظ نكث؟‬ ‫عن المعابر‬


‫فأج اب;‬ ‫راخداا؛‪.‬مْ‬
‫على التعاليم‬

‫إن ءل«ا على أن من أءهلاْ أحد‪ ،‬ومن لر نعطه نكث ولر يهللبه؛‬ ‫س غ ير‬
‫شرط]‬

‫خلا بأس‪.‬‬
‫ؤإن كان لأني من الظف؛ ذالواح‪ ،_-‬بيان الأحرْل'‪.،‬‬
‫□□ □‬

‫‪ )1‬انم محاب الناسي ■ألنّالأ الثئاة■ ( ‪.) 262‬‬


‫‪193‬‬ ‫اسال ة ر ‪) 16‬‬

‫المسأل ة ( ‪) 16‬‬

‫وسئل‪:‬‬

‫عن معلم ثارط توما على يصف‪ ،‬لكز ننة رباعي مقدم‪ ،‬ورباعي‬
‫لأجل معلوم‪ ،‬فربما جاء الرجل برباعي ذهب‪ ،‬أحد قديما أتاه بدراهم‬
‫علمح‪ ،‬حاب رباعي‪ ،‬وربما أتاه بمص دراهم‪ ،‬ؤيبقى عليه بعضها‪ ،‬ولم‬
‫يكن في أصل الإجارة ذكر ذهب من قفة‪.‬‬
‫فأج ابا‪:‬‬

‫الإجارة انعقدمحت‪ ،‬بدهبا‪ ،‬تما حن منها حاز أحد الدراهم تيه‪ ،‬وما‬
‫لم يحل أحد دراهم ب‪.‬‬
‫وأما أحد بعض الدراهم‪ ،‬والصبر ببعضها‪ ،‬لم يجز على حال‪. ،‬‬
‫□□ □‬
‫ابي زيد‬ ‫الطتاب التافي‪ 1‬مسائل ؤ! التربية واشليم‬ ‫‪194‬‬

‫المسأل ة ( ‪) 17‬‬

‫وسبل؛‬

‫عن الض إذا نرص الشة محا أو بعضها هل ظزم الأث الأجرة‬
‫أم لا؟‬
‫ئ ج اب؛‬ ‫راحرق انمعلم‬
‫إنا غاب‬

‫إنما ثجب على الأُب من الأجرة بقدر ما صح للثيي‪.‬‬ ‫الصبي لعدد]‬

‫ولو نرنحز ائثة ص مخآ؛<ة ضدرأم‬


‫□□ □‬

‫‪ )1‬انظر نحو سْ المالة ثي كاب ■آداب اثيين" (رنم‪ 109 /‬وُا بمدئ)‪.‬‬
‫‪195‬‬ ‫السال ئ ( ‪) 18‬‬

‫المسأل ة ( ‪) 18‬‬

‫وسئل‪:‬‬

‫عما يعطى للمعلم ؛ي الأعياد وغيرها ‪ ،‬ولم يشترط‪ ،‬عليهم؟‬


‫[الهيئة في‬ ‫فاج اب‪:‬‬

‫بأن ما حرت يه العادة فهو كالشرط‪،‬‬

‫وما لم ئجر العائم به فهو ثطوغ منهم‪ ،‬ولمس به بأسرا‪•،‬‬


‫□□ □‬

‫‪ )1‬تقدم كلام ابن أذون في 'اداب المعلمين' ين ءطي؛ن العيد (‪)24‬ا وانظر نعلق‬
‫القابى مله ثي ■الثِالأ النففلت■ (رقم‪.) 226 - 224 /‬‬
‫الكتاب الاتانيأ مساتل ؤر الاربية واشاليم لأبن ابي زيد‬ ‫‪196‬‬

‫المسالم ( ‪) 19‬‬

‫وشبل؛‬

‫عن أحد ما يأتي به المسي االم‪١‬لما‪ ،‬ووزء_لم أن أواْ وأمه أعطت‬


‫ذلك له؟‬

‫فأح_اس‪:‬‬ ‫لس‬
‫الصبيان‬

‫عادة يهدة الأب كويب؛‬ ‫لسمين]‬


‫فجار تبوله وتصدمه؛‬

‫إلا أن بأني بما ينكر أن يكون الأب بعثه يه‪ ،‬أو في غير ونت‬
‫اعتاد‪ ،،‬مه؛ فيسأل عن ذلك ‪.٥^٧٠^١‬‬
‫□□ □‬

‫‪ )1‬انئلر سألا طلب الهديت من ايض ونولها محاب *اداب \سن' (‪،)34‬‬
‫اضثلأ■ (ر«م‪ ،) 192 /‬والمراوى ( ‪ 100‬و ‪.) 107‬‬ ‫والقاسي ش‬
‫مسائل ؤ ال‪%‬رديات واشنمم لأبن آبي زيد ‪^^^١‬‬ ‫الخكتاب‬ ‫‪8‬و‪1‬‬

‫اسأل_ة (‪) 12‬‬

‫وسبل‪:‬‬

‫عن نعلم حتم عاليه المسي البقرة‪ ،‬فقال \ذئحذإ ت لا أحظ من‬
‫ديناري شنقا •‬
‫وقال أبو الصبي‪ :‬لا أثوى عله‪.‬‬
‫فأج اب‪:‬‬ ‫امسالة في‬

‫إذا كان أبو المسي مرتفعا عن الفقر‪ ،‬منحطا عن الغنى؛ لم يكن‬


‫الدينار عليه بكير؛ فعليه أداوم للئعلم ‪.‬‬
‫قلت‪ ،‬إ وهل ترى في عير البقرة شيقا؟‬
‫لا‪.‬‬ ‫فقال‪:‬‬

‫قلت‪ :‬ومتى تجب الختمة؟‬

‫فقال‪ :‬إن كان أبو المسمي لا يريد إحراج الصبي من عند المعلم‬
‫فحنن يختم البقرة كلها‪.‬‬
‫‪ : siJi‬أرأيت‪ ،‬ما روي عن سحتون أنه قضى بسبعة دنانير في حتمة‬
‫المقرة؟‬

‫قال‪ :‬هو صعيف‪،‬‬

‫‪ )1‬انظر ■التّالت النمثلأ■ لكاسى ( ‪ 239‬و‪.)U_ 1‬‬


‫‪199‬‬ ‫اس‪1‬و ة (‪)22‬‬

‫المس‪1‬ل ة (‪)22‬‬

‫وسبل‪:‬‬

‫إذا اشترط‪ -‬عليهم الختم‪ ،‬وما في م؛ حتمة‪ ،‬فوصل الصبي إلى‬


‫دون الختمة بثلاث سور‪ ،‬مثل أن يمز إلى آحرت (ئد أفلح‪ ،‬اآيذضوئ‪:‬‬
‫ا؛ا‪ ،‬أو يصل إلى آحر ت (إثا أرملنا ئوحا) أنوح؛ ‪ ]1‬أو نصفها‪ ،‬ثم يخرجه‬
‫أبوه نل الثنة‪ ،‬هل تجب له الختمة؟‬
‫وكيف إذا ئتت الئنة فأحرجه؛ هل له الختمة أم لا؟‬
‫وكيف لو كانت‪ ،‬الإجارْ منة‪ ،‬هل يجلز من القح إلى‬
‫المغرين‪،‬؟ أو عند طلؤع الئص وعند الاصفرار كننة البلد؟‬
‫ااشتراط‬ ‫فاحاب‪:‬‬
‫الختم]‬
‫إن اشترحل الختمه لزمنهم إن كانت مماة أو معروفه‪ ،‬ولا ثجب‬
‫إلا بثرثل إلى القرة فواجه بغير شرمحل‪-‬‬
‫ولو مرحل المحتمة فليس له إحراجه إذا قاربها ‪.‬‬
‫ولو ثمتؤ الئنه وند قارنها ‪ ،‬نليس للأب إحراجه إلا أن يؤدنها ‪.‬‬
‫ؤإن بعدت المحتمة لم يلزمه شيء ‪.‬‬
‫[اوفات‬ ‫وأما وقتا جلوسه وقيامه بصسب العرف وما تعاهد أهل‬
‫التعليم]‬
‫‪.،' ٣١‬‬

‫‪ )٦‬انظر كلامهم ني تمم أرنات اسم ني محاب "آداب النعلمن■ ( ‪ 56‬و‪،)76‬‬


‫و"التّالة النفئالأن■ لاقابمي ( ‪ ،) 173‬ورماله المراري ( ‪.) 185 - 183‬‬
‫الكتاب التافيأ مسائل ؤ الاربية واشليم لابن ابي زيد القء‪J‬وافي‬ ‫‪200‬‬

‫اسال_ة (‪)32‬‬

‫وسئل‪:‬‬

‫عن معلم المسان صنه‪ ،‬نمد انقضائها حمر بعض آباء المسان‪،‬‬
‫فقال‪ :‬لا أجلى العام الأتي إلا بترهل الخم كلها‪.‬‬
‫فقال له الإجل‪ :‬إلا الثلثن فإن آباء الشتان لا يعرفونها‪،‬‬
‫فقال التعلم‪ :‬على كدا وكدا إن ‪ cjJuti‬ولم يشترطها ‪.‬‬
‫فلما حضن انقضاء العام حمن الاياء واشترحل عليهم ذللت‪ ،،‬وبعد‬
‫أو كرة وأحرج‬ ‫يوم أو يومين حضن يعصهم‪ ،‬ولم كن حضن‬
‫ولده‪ ،‬ومنهم من كان مافن ا فامام ولده في المكش—‪ ،‬حثي حضر لربي‬
‫أومةهلي‪٠‬رأ ‪^١‬؛ أو لا؟‬
‫وكيف‪ ،‬لو أراد بحد السرءل أن يترك أحدا منهم؟‬
‫وكيف لو دخل آخرون هل يلزمه الئرثل أم لا؟‬
‫وكف إن قال له أحد من الأولين ت إن أدخلتي أمحرحت‪ ،‬ولدى‪،‬‬
‫فقال المعألم ‪ :‬إنما أنرته لله تعالى؟‬
‫اككتاب ااثازأ‪ :‬مسائل ؤر الآربية والقعليم لأبن ابي زيد‬ ‫‪202‬‬

‫السأل ة (‪)42‬‬

‫وسل‪:‬‬

‫عمن اثترثل على أف الصمي الختم ئها ‪ :‬الثلث‪ ،‬والربع‪،‬‬


‫والنصف‪ ،‬والثلثين‪ ،‬والبقرة ولم يحيوا قي ذلك حدا‪ ،‬هل يجوز؟‬
‫وهل بكرن له من الأجر على ندر سر الرجل ومرة‪ ،‬أو ما‬
‫أعطاه أحد؟‬

‫أم لا يجوز حش يحد ذلك؟‬


‫وهل يحكم يختمة البقرة يشرحل أو غيره أم لا؟‬
‫وكيف إن حتم القرة عند معلم ئم أتى إلى هدا بلا إعراب‪ ،،‬ولا‬
‫تقويم‪ ،‬ورنما لحن وأحطأ فيحل عند اجر ولم يشترحل الختم؟‬
‫فأج اب‪:‬‬ ‫[مسألة في‬
‫الختم]‬

‫إن ثرثل الختم وقدر كز متهما أو عرف ذللثا فهو لازم•‬


‫ؤإن لم يكن هدا لم يجز وفسختا الإجارة‪ ،‬وله قي ما عمله أجر‬
‫مثيله؛ إلا أن يبلغ البقرة؛ فثقضى لها مع أجر مثله بما تعارفوه فها‪ ،‬من‬
‫مثل بر الرجل أو عرو•‬
‫وحتمة البقرة يحكم بها بشرط‪ -‬كانت‪ ،‬أو غير؛‬

‫‪ )1‬تندم كلامه ص لزوم ختمة القرة ( ‪.) 21‬‬


‫واشليم لأبن ابى زيد الشرواف‬ ‫مسائل ق‬ ‫الحاب‬ ‫‪204‬‬

‫المساد ة (‪)52‬‬

‫وشئ—و‪:‬‬

‫عمن اشترط على أبي الصبي ختنا معلومة وشرطوا ما لكل‬


‫‪1‬ا‬ ‫ختمة‪ ،‬فوصل الصبي إلى قرب من الختمة نحوت (فد أفلح)‬
‫ونسأل سائل) [المعارج• أء فيخرجه أبوْ ويردْ عند احم‪ ،‬هل هي للمعلم‬
‫الثاني أم لا؟ وهل يصح له شرئلها‪ ،‬ؤيأخذها أم لا؟ وكيفا لو مات‬
‫الصبي عند يرمحن‪ ،‬الخمة؛ هل تجب أم لا؟‬
‫فأجاب‪:‬‬

‫إذا نارب‪ ،‬الختمة وقد اشترطها وجست‪ ،‬للمعلم الأول‪ ،‬ولا يصح‬ ‫لاذ‪-‬ا قالب‬
‫ه‬ ‫الختمة]‬
‫الختمة]‬
‫للمعلم الثاني شيء •‬
‫ولو اثترءلها المعلم الثاني على الأمح‪ ،‬لكان له ذلك‪،‬؛ إلا أن يقول‬
‫أبو الض‪( :‬فنم‪ ،‬أنه لا لزنتي للأزل شي؛)‪ ،‬فيحلفثا عليه‪ ،‬وكاث‬
‫للأزل‪.‬‬

‫ولو علم محوحويها للأول واشترطها الثاني ورصي محدللثا؛ لرمه‬


‫‪،‬‬ ‫لهما • ولو مارت‪ ،‬الصي عند قربه الختمة لزمت‪ ،‬الأب‪،‬‬
‫ولو ترك اشلم ‪ ٠١^١‬وفد قارب‪ ،‬الخنمة فلا شيء له فيهاره‪.‬‬

‫■_ محي اكاس ش ■النّالت \_‪.) 223) •ii‬‬ ‫( ‪ ) 1‬ساتي يان‬


‫(‪ )2‬سأتي ئد النابي ان له حمته عالي قدر ما طم القي ( ‪ 242‬وما بعدما)‪.‬‬
‫‪205‬‬ ‫اسال ة (‪)62‬‬

‫اق (‪)62‬‬ ‫المسأل‬

‫ؤسدس_ل‪:‬‬

‫عن صبيان المكتتب‪ ،‬يأكلون التمر‪ ،‬ؤيرمون بالثوى‪ ،‬فأراد رحل‬


‫التقاط ذللث‪ ،‬الئوى‪ ،‬وحاف أن يكونوا أحدرْ بغير إذن‪ ،‬أترى بدلك‪،‬‬
‫‪ LI‬؟‬

‫اب‪:‬‬ ‫فأج‬

‫لأيأس به إن شاء الله ‪.‬‬


‫□□ □‬
‫الكتاب ‪ :١^١^١‬مساتل ق الزبية تالث‪٠‬ئلي‪ |٠‬لأبن ابي زيد المو‪3‬افي‬ ‫‪206‬‬

‫المسأفة (‪)72‬‬

‫وسبل‪:‬‬

‫وكيف لر أعثر أحد من القيان ما معه لأحد‪ ،‬عل يأحذه أم لا؟‬


‫ا ما‪:‬‬ ‫فاح‬

‫إنه إذا كان بلد محي تعارفوا أف الئوى يطرحونه‪ ،‬ولا ي ألون عنه‪،‬‬
‫وأما تجويز أن يكونوا أخدوم بغير إذن؛ فهذا لا شيء عليه في‬
‫العلم؛ إلا في من عرف بدللث‪ ،‬من الصبيان‪ ،‬ؤإلأ فليس على السلامة‪،‬‬
‫إلا أن يئزْ نف ه عن ذلك‪ ،‬ثننها ‪.‬‬
‫□□ □‬
‫‪207‬‬ ‫اامسأدة (‪) 82‬‬

‫ة (‪،82‬‬ ‫المسأل‬

‫وسبل‪:‬‬

‫عن هبة الصبي من الكنرة والقبضة من الئمر‪ ،‬وميه دلاك؟‬


‫اب;‬ ‫فأج‬

‫لا تجوز هبته _‪ ،‬ولا لورْلا‪.،‬‬

‫آحر م ائل ابن أبي نيد القيرواني المحضة ايواب‬


‫التربة واشليم‬
‫من كتاب‬
‫' نتاوى ابن أبي نيد القيرواني' ( ‪386‬ه) رحمه الك‬
‫□□ □‬

‫‪ )٦‬لأن شروط صحة الهبة والهدية آن يكون الراهب ت يالثا‪ ،‬عاتلأ‪ ،‬مالكا للموموب‪.‬‬
‫جاء في محاب [■اكاج والإكالل■ ( ‪ ]) 60/5‬من محب ا‪J‬الي‪ :‬لا خلاف ين‬
‫مالك وأصحابه؛ أن المغير الذي لم يثاكر الحلم لا يجوز له من ماله معروف من هة‪،‬‬
‫ولا صدئة‪ ،‬ولا عتق؛ ؤإن أذن له ش ذلك الأب او الوصي‪.‬‬
‫— و نثل الإمام أحمد رحمه الله ت مش تمح هيه العلام؟‬
‫تال؛ لبز نه اخلاث إذا ا‪-‬ظلم‪ ،‬أو نمث ابن حس مشرة نثه‪.‬‬
‫["الإنصاف' ( ‪.]) 318/5‬‬
‫‪208‬‬

‫رس‬ ‫الفه‬

‫‪173‬‬ ‫المالة را)‬


‫‪176‬‬ ‫المالة (‪)2‬‬
‫‪177‬‬ ‫المسألة (‪)3‬‬
‫‪179‬‬ ‫الخألأ (‪)4‬‬
‫‪180‬‬ ‫المسألة (‪)5‬‬
‫‪181‬‬ ‫المسألة (‪)6‬‬
‫‪182‬‬ ‫المسألة (‪)7‬‬
‫‪183‬‬ ‫المسألة (‪)8‬‬
‫‪184‬‬ ‫المسألة (‪)9‬‬
‫‪186‬‬ ‫المسالة ( ‪) 10‬‬
‫‪187‬‬ ‫المسألة ( ‪) 11‬‬
‫‪188‬‬ ‫المسألة ( ‪) 12‬‬
‫‪189‬‬ ‫المسالة ( ‪) 13‬‬
‫‪190‬‬ ‫المسألة ( ‪) 14‬‬
‫‪192‬‬ ‫المسألة ( ‪) 15‬‬
‫‪193‬‬ ‫المسالة ( ‪) 16‬‬
‫‪194‬‬ ‫المسألة ( ‪) 17‬‬
‫‪195‬‬ ‫المسألة ( ‪) 18‬‬
‫‪196‬‬ ‫المسالة ( ‪) 19‬‬
‫‪197‬‬ ‫المسالة ( ‪) 20‬‬
‫‪213‬‬

‫إذ الحمد لله نحمده ونتسته ون تغفرْ ‪ ،‬ونعود بالله هن ئرور‬


‫أمجنا وبن نيئان أعمالثا‪ ،‬من يهب؛ الله قلا مضل‪ ،‬له‪ ،‬ومن يضلل نلأ‬
‫هادي له‪ ،‬وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريالئ‪ ،‬له‪ ،‬وأشهد أذ‬
‫محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم‪.‬‬
‫أهايعد؛‬

‫نهدا هو الكتاب النالث‪ ،‬من كتاب " الجامع في ؤتب آداب‪،‬‬


‫النشمن" ‪ ،‬وهوكتاب‪ " :،‬الت‪ -‬الة السلة لأحواو الشن‬
‫دالمتشين" لعلي بن محمد القاسي القيرواني المالكي ( ‪403‬ير)‪.‬‬
‫وهو كتاب متمم لما ابتدأه محمد بن مححنون في كتابه آداب‬
‫الئعلمين" ‪ ،‬وهو مارة عن مائل في أبوام‪ ،‬التربية والتعليم ألقيت‪ ،‬على‬
‫القابي‪ ،‬وند أجاب عنها متشهيا في معفلمها ؛كتايت‪ ،‬ابن سحنون‪،‬‬
‫مع ترتيبا لما كان مبعثرا من مسائله‪ ،‬ونارحا لما غمض من كلامه‪،‬‬
‫مع نيادامت‪ ،‬وفوائد ونقولاتر عن الفقهاء المتقدمين لا ي تمي عسما كثين‬
‫ممن حاض ميادين التربية والتعليم‪.‬‬
‫وند قسم القاسي رصالته إلى ثلاثة أجزاء !‬
‫بدأ بمقدمه بيل فيها سبب‪ ،‬تأليفه للكتاب‪.‬‬
‫ثم بدأ بالإجابة عن نمير الإسلام‪ ،‬والإيمان‪ ،‬والإح ان‪،‬‬
‫الكتأب الثالث‬ ‫‪214‬‬

‫رالاسمما‪،‬ة‪ ،‬وصفة الصلاح‪.‬‬

‫ثم تكلم عن بعض فقائل المران‪ ،‬وخضل من تحلم المران وعلمه‪،‬‬


‫وآداب‪ ،‬حامله‪ ،‬وحكم هن صيعه حتى نسيه‪ ،‬وبعض الم ائل المتعكة‬
‫بقراءته‪ ،‬كمراءة القرآن للماشي‪ ،‬والقراءة ني الأمواق‪ ،‬والحمام‪،‬‬
‫وبعضن أحكام سجود التلاوة للمعلم والمتعلم‪ ،‬وغيرها من الم ائل •‬
‫نم ذكر فضل من علم ولدم المران‪ ،‬وهل هو واجب على الأب‪ ،‬أم‬
‫لا؟ وهل نجبر الأب عر ذللث‪،‬؟ وكيف‪ ،‬لو كان الأب ب لا يتطع‬
‫تعليم ولدم؟‬

‫وحكم تمليم البنايتج‪ ،‬وماذا يعلمن هن العلوم النافعة‪.‬‬


‫أها الجزء الثاني هن الكاب‪:‬‬
‫فمد ذكر فيه أحكام المعلمين مع صبيانهم في المكتبا‪ ،‬ونص فيه‬
‫أن تحيين النعلمين ليس واجبا على الإمام‪ ،‬ؤإنما هر ^‪ ،‬للمح‪ ،‬الصبي‬
‫أن يأني بالمعلمين لتعليم صبيانه‪.‬‬
‫إلى حكم أحذ الأجرة على تعليم القرآن وغيره من‬ ‫نم‬
‫العلوم كاشحو‪ ،‬والشعر‪ ،‬والممه‪ ،‬وغيرها‪ ،‬وماذا يعلم مع القرآن من‬
‫علوم نافعة‪ ،‬وهل للمطم الم لم أن يعلم أولاد الكفار؟ وهل له أن‬
‫نخلهلهم‪.‬ع أولاد الم لمين في التعليم؟‬
‫نم ذكر سياسة المعلم مع صبيانه بالاجتهاد والحرص على‬
‫تمليمهم‪ ،‬والنفق لهم‪ ،‬وعدله بينهم‪ ،‬ومزاحه معهم‪ ،‬وترتيب أوقاتهم‬
‫في التعليم‪ ،‬وأمرهم يالونحوء عند م هم لمهاحفهم‪ ،‬وتأليه لهم‪،‬‬
‫وأن‬ ‫اتئفظنئ لأ‪.‬عياو وا‪-‬ءءقام القشى سسن‬

‫وضوابط استخدام الشدة‪ ،‬والصرب في التعليم‪ ،‬والألة التي نضرب بها‬


‫الئعلم‪ ،‬وصفة وأماكن الصرب‪ ،‬وبعض الأحكام المترتة على ذلك‪.‬‬
‫ثم حدر المعلم من احتلاط الصسان ببعضهم‪ ،‬وحلط الدكور مع‬
‫‪.‬‬ ‫الإناث‪ ،‬في التعليم‪ ،‬وتكلم عن أيام الإحازة‬
‫الجزء اكالث‪:،‬‬

‫وتكلم فيه عن استعانة المعالم بهللأُه في ثقاء حوائجه‪ ،‬وغيابه‬


‫عنهم‪ ،‬وتأحره عنهم‪ ،‬ونومه عندهم‪.‬‬
‫وتكالم عن اتخاذ المعالم مكانا للتعليم‪ ،‬وحكم تعليمهم في‬
‫الم احي‪ ،‬واشتراك المعلمين في التحلبم‪ ،‬ومتى نجي‪ ،‬الختمة للمعلم؟‬
‫وبعض المائل في الختمة‪ ،‬وانتقال المعلم أو الصمي إلى مكان آحر‪،‬‬
‫وثبول الهدايا أتام الأعياد والأعراس‪ ،‬وحكم مشاركة اوكمار في‬
‫أعيادهم‪ ،‬وبعض الأحكام المتعلمة بمن صرب صثا فتجاوز الحل في‬
‫الصرُت‪ ،‬بأن فقأ عينه أو قتله‪ ،‬وهل عليه الدية؟ ومن يقوم بها؟ ومن هم‬
‫العاقلة التي تتحمل الدية‪ ،‬وكيف لن لا تعرف له عاقلة؟‬

‫نم تكلم عن ألنم‪-^١ ،‬؛؛‪ ،(،‬لزوجه‪ ،‬وولده‪ ،‬وعبده‪ ،‬وشكواة ولدم‬


‫الكبر‪.‬‬

‫وحتم كتابه بالكلام عن الأحرف‪ ،‬الثبعة‪ ،‬ومعناها‪ ،‬وذكر أمماء‬


‫الثراء الثمعة‪.‬‬
‫فهدا مجمل ما في الكتاك‪ ،‬من الم ائل‪ ،‬وهي كما ترى م ائل‬
‫مهمة لا يستغني عنها المعلم والمتحلم‪.‬‬
‫ايختاب التالث‬ ‫‪216‬‬

‫فلهيا استخرت الله تعالى بمد الفراغ من التعليق على كتاب‬


‫'آداب المعلمين' ‪ ،‬بذيله ؤإتمامي برماله القابى شذ‪ 0‬إتماما للفائدة‪،‬‬
‫وتسهيلا لطالت‪ ،‬العلم بجمع م ائل هدا الباب في كتاُت‪ ،‬واحد‪.‬‬
‫والله أسأل أن يجعن‪ ،‬عملى خالصا لوجهه‪ ،‬محوافئا لننة نبيه ه‪،‬‬
‫وآخر دعوانا أن الحمد الله رب العالمين‪.‬‬
‫□□ □‬
‫اككتاب الثالث‬ ‫ة‪ 1‬ت‬

‫عملى على‬

‫[‪]7‬ءزوالآات‪.‬‬
‫ل؛‪2‬نأ تخرج الأحاديث والآثار تخريجا »ختصنا ‪.‬‬
‫تصويب الأح‪a‬لاء المعلبعية والإّ نادتة‪ ،‬ؤإن كنت لم أثر إليها‬
‫تقاليلأ لحواشي الكتاب‪.‬‬
‫‪ 4‬و صع رؤوس الم ائل بجانب "‪ ^S‬مسألة‪ ،‬سهيلا للوصول‬
‫للفائدة‪.‬‬

‫لتز سان الكالمار‪.‬تا الغريبة‪.‬‬


‫لنقن عمل ءهارس لهوائل‪ .‬الكتاب‪.‬‬
‫□□ □‬
‫‪219‬‬ ‫والستبين‬ ‫واحكام‬ ‫الرسالة الغساله‬

‫اوكتاف‬ ‫ْكعات‬

‫ومحت لكاب القاسي "النّالة اسلة" على طبعتن‪:‬‬


‫‪ - 1‬طعة ■الشركة الثوب للأونيع' ‪.‬‬
‫قام بدرامتها واشليق عليها ؛ أحمد حالي‪.‬‬
‫وتد يكر أن للكتا ن خة حهلية فريدة بالمكتثة الوطنية بثاؤيمئ‬
‫إلى صنة؛ ( ‪ ) 706‬من الهجرة‪.‬‬ ‫تحت رنم‪ ) 4595 ( :‬ؤيرجع‬
‫‪ — 2‬طبعة من منثوران الخانجي الهل ثعة الأولى مس نة‪:‬‬
‫طويلة بعنوان‬ ‫( ‪ 1364‬ه)‪ ،‬بعناية أحمد نوال الأهواتى‪ ،‬صمن‬
‫التعليم في رأى القاسي ‪١‬‬
‫نم ثلع في "دار المعارف" بمصر منة‪ 968 ( :‬لم)‪ ،‬صمن عنوان‬
‫"التربية في الإسلام" ؛‬
‫□□ □‬
‫استاس التالث‬ ‫‪220‬‬

‫ترحمة المؤلف‬

‫تأ الأس__م‪:‬‬

‫على بن محمد ين حلف المعافري القايسى الفقيه القيرواني‪.‬‬


‫ه ا لثنية‪:‬‬

‫أبو الحن ‪٠‬‬


‫هالالمبء‬

‫احتلف في لقبه المعروف به‪ ،‬فقيل ت الناب ي‪ ،‬ومحيل ت ابن‬


‫القايي‪.‬‬
‫(والئايسى)ث ن ية إلى مدينة بالية يابس بالقرب من القيروان‪،‬‬
‫وسيهب استهاره ؛هذأا اللقب‪ .‬أن عمه كان ئ د عمامته مدة ناب ية‬
‫فاشتهر لدلالث‪. ،‬‬

‫وأما مو(فمعافري) ثرية بالهرب من ناس‪.‬‬


‫ه ا لول د‪:‬‬

‫وليب بالقيروان ستة ت ( ‪ 324‬ه)‬

‫ه شيوخه‪:‬‬

‫نجع من رجال أفربمية‪ ،‬ومنهم؛‬


‫أبوالماسالإمحاني‪•،‬‬
‫وأبو المحن بن مسرور‪-‬‬
‫‪221‬‬ ‫والسشن‬ ‫الرسالة الغمفنق محآحوال واحعقام‬

‫وأبو عبد الله الع ال‪.‬‬


‫وأبو محمد بن مرور الحجاج‪.‬‬
‫ودارس بن إسماعيل القاسي والدري‪.‬‬
‫ه ط لابه‪:‬‬

‫أبو عمران القاسي؟‬


‫وأبو القاسم‬
‫وأبو بكر عتيق القاسي‪.‬‬
‫ومكي ابن أبي محنالب الترئ‪.‬‬
‫وأبر عمود الداني• دغيرهم•‬
‫ا لعلمية والثناء علبه‪:‬‬ ‫ه‬

‫نال عياض في ل'زرسب ال‪٠‬ا‪J‬اركا ( ‪! 92/7‬ا ت كان واسع التوا‪J‬ة عالما‬


‫بالحديث‪ ،‬وعلله‪ ،‬ورحاله‪ ،‬فقيها‪ ،‬أصولثا‪ ،‬مولئا‪ ،‬مجيدا ‪ . . .‬وكان‬
‫أعمى لا يرى سيئا‪ ،‬وهو مع ذللث‪ ،‬مجن أصح الناس كتبا‪ ،‬وأجودها‬
‫صبْلآ‪ ،‬وتقييدا • يفبهل كتبه بين يديه ثقات أصحابه‪ ،‬والدأى صهل له فى‬
‫البخاري سماعه على أبي ليد بمكة أبو محمد الأصيلي بخط يال‪.ْ.‬‬
‫نال حاتم العلرابالي صاحبه! كان أبو الحسن فقيها‪ ،‬عالما‪،‬‬
‫محيتا‪ ،‬ورعا‪ ،‬متقللأ س الدئيا‪ ،‬لم أر أحدا ممن يثار إليه بالقيروان‬
‫بّلم إلا وقد حاء اسمه ءنا‪.‬ه‪ ،‬وأحد عنه‪ ،‬يعترف‪ ،‬الجمح بحمه‪ ،‬ولا‬
‫بمكر فضله اه‪.‬‬

‫ونال في ["السير" ( ‪ :] 158/17‬الحاففل الفقيه‪ ،‬العلامة‪ ،‬عالم‬


‫اوْقتاب اكالث‬ ‫‪222‬‬

‫"الملخص' اه‪.‬‬ ‫المغرب‪ . . .‬المالكي‪ ،‬مجاحب‬

‫وتال فى [■تاوكرة الحقاقلؤ■ (‪ ]) 1079 /3‬كان حاث سدن‪ ،‬والعلل‪،‬‬


‫يمين ا بالرحال‪ ،‬عارئا بالأصلين‪ . . .‬وكتبه في نهاية الصحة‪ ،‬وكان‬
‫يضبطها له مالت‪ ،‬أصحابه‪ ،‬والدي صسءل ل الصحيح بمكة على أيي نيد‬
‫صاحبه أيو محمد الأصلي اه‪.‬‬
‫ه ع قيدته‪:‬‬

‫قال عياض‪ :‬كان (القاسي) فقيها اصوليا متكلما!‬


‫ووصمه الدمي ^‪ ،_J‬بأئه من المتكلمين ا‬
‫وتال محقق الكتاب (أحمد حالي)! كان القاسي مالكتا يميل إلى‬
‫الأنا عرة‪.‬‬

‫تلت‪ :،‬وقد كان نمي على الأشعري محيجل ءلريقتها كما نقل ذلك‬
‫صه ابن عساكر في كتابه 'تسن كدب المفتري' (ءس ‪.) 123 - 122‬‬
‫وأما النجري ( ‪444‬ه) رحمه ائه فقد نال في 'رمالمه إلى أهل‬
‫نبيي في الرت على من أنكر الحرن‪ ،‬والصوت‪( '،‬صل ‪:) 35‬‬
‫ؤيتعلق توم من المغاربة علمنا بأف أبا محمد ابن أبمح‪ ،‬نني‪ ،‬وأبا‬
‫الحسن القاسي قالا‪ :‬إف الأشعري إمام‪ ،‬ؤإذا بان صحة حكايتهم عن‬
‫هدين فلا يخلو حالهما من أحد وجهين ت‬
‫أن يدعى أنهما كانا على ميمه فلا يح‪،‬كلم بقربهما بإمامته‪ ،‬ؤإن‬
‫كانت‪ ،‬لهما منزلة كبيرة كما لم يحكم بقول ابن الباتلأني وأشكاله‪.‬‬
‫ؤإما أن يقن ا بأنهما مخالفان في الاعتقاد‪ ،‬فقولهما بعد ذللث‪ ،‬أنه‬
‫‪223‬‬ ‫والن‪u‬شين‬ ‫الرسالف نمسنخ لأحواو واحعكام‬

‫إمام لا يوثر نيثا يفرخ به•‬


‫إلى أن نال‪ . . . :‬رأبو الحسن القاب ي ذكر غي كتابه‪( :‬أل‬
‫الاعتماد على السمع‪ ،‬ؤإل الكلام والجدال مذموم‪ ،‬وذكر فيه‪ :‬إف لله‬
‫يدين كما يقول أهل الأثر)‪.‬‬
‫وعند بعض أصحاب الأشعري أل لله يدا واحدة‪ ،‬ومن قال إن له‬
‫يدين صفة ذاتية نهو زائغ ا‬
‫فبان يما ذكرنا أن هدين الشيخين رحمهما الله إن نالا ما يحكى‬
‫عنهما من إمامة الأشعري؛ فإنما نالاه لحسن ظنهما به‪ ،‬لتظاهرْ بالرذ‬
‫على المعتزلة‪ ،‬والرقص‪ ،‬ولم تجرؤا مجدهبه‪ ،‬ولو ■^‪ ١٥‬ما قالأ‪ ،0‬والله‬
‫أعالما اه‬
‫تأ من شعره‪:‬‬

‫تفتى وتعلم حفا كن ما ثرعا‬ ‫إن شنت‪ ،‬شؤع رمول الله مجتهدا‬
‫وادرس تماتيمه نم احفغل اللمعا(! !)‬ ‫فافصل‪ .‬هل‪.‬يت أبا إمحاق مغتنما‬
‫نيته‪ :‬واللمع كتاب في أصول الفقه للئيرازي ( ‪476‬ه) الشافعي‬
‫مدهتا‪ ،‬الأشعري عقيدة‪.‬‬
‫دئوله • روادرس تمانيفه) فيه ننلر ظاهر‪ ،‬فإن دراصة تمانيف‬
‫الأشاعرة ومداومة المثلر فيه تسوق يصاحبها إلى مذهبهم المخالفا لما‬
‫كان عليه أهل الئثة والأثر في أبواب الاعقاد‪.‬‬
‫ه آ ناره العلمية‪:‬‬
‫ا_ "التنهد في الفقه وأحكام الدانة" ‪.‬‬
‫‪ —2‬االمبعدمنسه الأأويل' ‪.‬‬
‫الكتاب التالث‬ ‫‪224‬‬

‫‪» _3‬اتجئصءنضمم" ‪.‬‬


‫‪■ _4‬رالة الدكر والوعاء مما فيه ص مكممي" ‪.‬‬
‫‪'' _ 5‬نتب العلم وأحوال وس" ‪.‬‬
‫‪'' _6‬منامالئ‪ ،‬الج " ‪.‬‬
‫‪ _ 7‬كتاب " الملحص لم تد موؤلآ مالك بن أنس رواية أيي القاسم" ‪.‬‬
‫‪ _8‬رماله قي الأءقاداتّمائ‪ " :‬الناقة" ‪.‬‬
‫‪ — 9‬رسالة فى " حن الظن بالله تعالى" ‪.‬‬
‫‪ "_ 10‬الناصرة فى او عر الكرة" ‪.‬‬
‫‪" _ 11‬الئم الة المفصمالة لأحوال النتعومسن وأحكام النعلمض‬
‫والمتعلمين‬
‫‪"_ 12‬أحمئة الحصن" ‪.‬‬
‫اة‪:‬‬ ‫ه ا لوف‬

‫توفي سنة ت (‪3‬ه‪4‬ه‪ ،،‬ودفن بباب تونس•‬


‫□الرابع‪:‬‬

‫طقات المالكية‪" :‬ترتيب الدارك" (‪ ،) 100 - 92 /7‬و"الالي؛اج‬


‫الذءب" ( ‪.) 101/2‬‬

‫ه ا لتواريخ انماصة‪:‬‬

‫"وفيات الأعيان" ( ‪ ،) 320/3‬و"ثذرات الذهب" ( ‪) 168/3‬‬


‫و'سمر[م\ذبلأء' ( ‪ ،) 158/17‬و"تاريحالإّلأم" ( ‪]) 86/28‬‬
‫و"تهلب الأسماء" ( ‪.) 467/2‬‬
‫‪227‬‬ ‫سسجن‬ ‫\{وض\دق اتغمصلق ‪/‬ذحواو واحكام‬

‫لال‪4‬هومات]‬

‫ممِ أف \ربصإا أؤمر‬


‫وي ه الثوفيز‬
‫قال أبو الحسن عالي بن محمد بن حلف المعافرى القاسي الفقيه‬

‫ُؤأ‪-‬لتث ذ اوئ أزو عق نيئ الكثن وأن ‪.‬ؤنع لإ عينا (‪ )T‬فيث‬


‫البن يم‪٠‬اوئ‪ s‬ألفنيمحا أف ضز‬ ‫^‪ -^٨٠‬بأتا نيبما ين ل‪-‬ئه وينر‬
‫‪-‬أ ما ■ثسثا ‪ )jy‬منكث<بم مه ‪ ١^١‬وت) زينذو أوبي ئالؤإ ألكثل أس ؤوا‬
‫ه ث ا لم يب‪ ،‬بذ عر ولا لإآبهل كرن لكلمه محنح بذ أيوجهم إن‬
‫[‪ 5 - I :،^١‬ا‪.‬‬ ‫الأ َكذبا (‪di‬‬
‫وُؤتارد أرى رو آلمئ‪،‬ذ و _؛‪ ،‬دئ قيضك ثذب! (‪ >iC‬أوى‬
‫لم نثك آلثننت نألأزم نلن ئئذ ^‪ ١‬وذأ أش ثم شك ق ‪،^١‬‬
‫ثد؛ا <أ)هلالهمقان‪ :‬ا_‪.]2‬‬ ‫وخو ًًفل م‬
‫والحمل لله الذي لم يزل واحدا‪ ،‬أحدا‪ ،‬حيا‪ ،‬قيوما‪ ،‬له الأسماء‬
‫الحسثى‪ ،‬والصفات النلى ؤثس َؤئيهء ش؛ وهو آلثيخ ألثيز‬
‫‪.] 11‬‬ ‫‪iay‬‬

‫تكلم بالمرآن‪ ،‬وأنزله على محمد حير الأنام‪ ،‬ذالت‪-‬صي والتبيان‪،‬‬


‫بالثور والثرهان‪ ،‬والحكمة واليرقان‪ ،‬ؤِذثث ؤلوأك )‪ ١٣٠١‬وهدى‬
‫ردئض ضين <أتآ>‪ 4‬تاكٍل; ‪.] 102‬‬
‫الثتاب التالث‬ ‫‪228‬‬

‫حث} آ أرن عثك ألثنءاذ لئنق ‪ )jy‬إلا‬ ‫ونال جل ثنازْت‬


‫؛دًهر‪ ،‬إس بمئ حنك ثرللأ نس حو آريم ءأُّءوب أثل ‪ CD‬آلمحبمت‬
‫وثا ‪,‬يمنا وثا‬ ‫عق ‪ ٧٠١١‬؛^‪ ،‬آمتوئ حقآ لم ما ؤ؛ آلثعنوت و‪،‬ا ؤ‪،‬‬
‫‪ ٣‬آيز وأحي (‪ )Y‬أثث لا إ!ث‬ ‫عت ‪ ،٤^١‬حنك وإن عنهز إلملؤ‬
‫‪ ^'١‬نق لث ألأنثآث نكئ لآ>هتد‪ :‬ا_‪.]8‬‬
‫أحميم‪ ،‬وأؤمن به‪ ،‬وأمتعبنه‪ ،‬وأتوكل عاليه‪ ،‬وأبرأ من الحول‬
‫والقوة إليه‪ ،‬وأشهد أن لا إله إلا الله وحدْ لا ثريك له وأن محمدا‬
‫هميه ورسوله حاتم امحتن•‬
‫أرسله بالهدى ودين الحذ لثغلهنة على الدين كله ولو كرة‬
‫وأدى الأمانة‪ ،‬وتصح الأمة ؤعإإُز عشي ما‬ ‫المشركون‪ ،‬فقام‬
‫عنأز مٍُبمِح ‪ |^==Cic‬لأذثذيئآ تارز نجث (ةج>هلاكوة‪.] 128 :‬‬
‫ن بحاف الله الذي سح له ما في السموات‪ ،‬وما ؛ي الأرض ُؤاآإلإب‬
‫آلمدمحما أمز أثك<‪ -‬حثك هر لمؤوأ بمق ل ألأمثس ر؛ثوأذ" تمم بتاؤأ‬
‫عمم ءابجؤء رثمحم وبمإثثم ألكثت‪ ٥^١^ ،‬نإن ماكأ ين ئق ش ثم‬
‫ين ‪ *CD‬نءامتن ثتيم لما بمموأ مم ن‪-‬ئر آمر آمم (ثآ د'‪.‬للث‪ ،‬محل‬
‫‪]4 — 1‬‬ ‫أف ييو من ثناء ؤاثد ذو آلئأنزر ألظئر زآ‪،‬ه‬
‫والحمد لله الذي هداتا للإيمان‪ ،‬وعلمنا القرآن‪ ،‬ومن علينا باشاع‬
‫نبيه محمد عليه [الصلاة] والثلأم‪.‬‬
‫اللهم صز على محمد‪ ،‬وعلى آل محمد‪ ،‬كما صلبث‪ ،‬على‬
‫إبراهيم‪ ،‬وبارك على محمد‪ ،‬وعلى أل محمد‪ ،‬كما باركت على إبراهيم‬
‫فى العالمين إنم‪ ،‬حميد مجيد‪.‬‬
‫و‪22‬‬ ‫اأرسااف اتغصفنق لأحوال واحطام سلمين واا‪٠‬دشين‬

‫اللهم وعلمثا ما بعنغ له إلينا محمدا حاتم النبيين من كتاب‬


‫وجكمة‪ ،‬وما تلا منآياتك‪ ،‬وزكتا إنك أنت العزيز الحكيم‪.‬‬
‫اللهم وألهمنا نكن نعمتاك به علينا‪ ،‬غإنك ملت ؤولأي؛ر نثي‬
‫عوؤ وليقم ئهندرث ج ‪ xs‬أرسلنا ذه=ٍقلم ثثة ننا=غلم ظزأ‬
‫عومحم ءاتينا زويمص' ذطهج' 'الكثب وأنمكثه ذجيلإ ما أم‬
‫مح‪[ 4<w < 0‬الترة; ‪.] 151 - 150‬‬
‫وأعنا على ذكرف ونكرك وحن عباديلأ‪ ،‬نانك ثالث‪:‬‬
‫‪ 152‬ا‪.‬‬ ‫نأفًمحوأ ِل ;لا تكئزون ‪٠‬‬
‫وأيدنّا على ءلاءتاك‪ ،‬بأن نسنعينر عليها كما أمرئنّا‪ ،‬فإياك‬
‫ن ل —‪ • ،‬ؤ نأيها ألبن ءامنؤإ أسمنؤأ إئضن رألصّلوؤ بن آممم مع المنتي_يى‬
‫‪.] 153‬‬ ‫<سم>؟ا>‬
‫أنت الحي‪ ،‬ووعدك الحي‪ ،‬لا إله إلا أنث الملث الحي المبين ؤ‬
‫ءؤإباف دعبد وإياك شنق رث> آها‪JJ‬ا آلصنحئ آكتنن رثب‬
‫صلآ‪-‬رط ُالدمت أنمت عللهم غر ألمعهن ّورا عللهم ولا الئّافير‬
‫‪ ]7—5‬من النبيين والصديمين والشهداء والصالحين‪،‬‬
‫وأيلنا حن مرانقيهم بفضلك ورحمتك فأنت أرحم ‪ ١^١‬حمين‪ ،‬وأتت‬
‫حسبنا ونٌم الوكيل‪ ،‬وأنت مولانا بم المولى ونعم النصسر‪ ،‬فانصرنا‬
‫بحن الخلاص فيما أوليتا وفيما اوتاليت;ا برحمتك في عبادك‬
‫[المؤمنون‬ ‫الصالحين‪ ،‬الدين ؤيسنمعؤن ق آلغثت ؤهم ثا ميقؤن‬
‫اة؛ا ولا حول ولا ئوة إلا بالله العلي العظيم‪.‬‬
‫□□ □‬
‫ال<ءتاب الثالث‬ ‫‪230‬‬

‫نسبب تاليف‬
‫الثاب]‬

‫‪ — 1‬نال أبو ‪١‬لحسن ت ند ّالثي ٌ~ائرى‪ ،‬وألح علي أن أحيته عن‬


‫م ائل كتبها ‪ ،‬وشرط مها سروْلا ‪ ،‬واعتدر من إلحاحه علي‪ ،‬أو‪ 4‬ئضطث‬
‫إليها ‪ ،‬وراغن‪ ،‬ني نهم ما تعدز عليه من نهمها ‪ ،‬إذ هي تنئ عليه‪،‬‬
‫وينزل به‪ ،‬فيرمها‪ ،‬ؤتخثى القدوم عليها‪ ،‬ؤنخاف صيق الإمساك‬
‫عنها ‪ ،‬لبمدْ متن تملح أن يتعال به فيها‪ ،‬فعيرته يعيره‪ ،‬وأشممتا من‬
‫التوقف عنه‪ ،‬على وجل مني في مجاوتتب عن ك(؛ ما نأل عنه‪ ،‬فتراخث‬
‫عن نرعة مجاوبته طويلا‪ ،‬وهو مقيم على حفري فيما أراد مني‪ ،‬حتى‬
‫ألقى الله عز وجو' في قلي الاماد إلى مجاومحه•‬
‫فأعود بالله أن أكوو من المتكلفين‪ ،‬وأسأل الله الكريم العصمة‬
‫بالمص فيما ابتلاني به من المقالة قي اللبن‪ ،‬وأن نهديض إلى أهمن‬
‫القول فأئعه بهدى من عندأ فهو هادي الدين امنوا إلى صراط مستقيم •‬
‫‪231‬‬ ‫\شمسث \_* مح<ؤال وا‪-‬ءعهام اكشن ‪\3‬سين‬

‫اسىين‬ ‫ر‬
‫والإسلام]‬ ‫ذم نؤاإه عن نمير الإيمان‪ ،‬والإسلام‪ ،‬والإحسان‪،‬‬
‫وعن الأّتقانت‪ ،‬ما هي؟ وكيم‪ ،‬صمه الصلاح؟‬
‫‪ - 2‬ثال أبو الحسن‪ :‬أثا نفسين الإيمان والإسلام ص ين ذلك‬
‫ني "الصحيح" ‪:‬‬
‫‪ — 3‬نال أبر هريرة رصي الله عنه‪ :‬كان النبي‪ .‬باررا يرنا‬
‫لأناس فآظْ رحو فقال‪ U :‬الإبماف؟‬
‫نال ت " ا لإبمان أن ثومي يالله‪ ،‬وملائكته‪ ،‬ريلقائه‪ ،‬ورنله‪،‬‬
‫دثوس بالعث الآحر" •‬
‫قال‪ U :‬الإسلام؟‬

‫قال ت " ‪ ١‬لإلأم أن تعبد الله لا سرق به‪ ،‬وتقيم الصلاة‪ ،‬وتؤدي‬
‫الزكاة المقروصة‪ ،‬وتصوم رمخاق" ‪.‬‬
‫تال‪ :‬ما الإحاذ؟‬
‫قال‪" :‬أن تمد اش كأنك تراث‪ ،‬فإن لم تكن ترام فانه يراك■ ‪.‬‬
‫قال‪ :‬منىالثاعة؟‬

‫قال‪" :‬ما المؤول عنها يأعلم من السائل‪ ،‬وسأحمرك عن‬


‫أدناء؛لها ‪:‬‬

‫^‪ ١‬ولدج‪ ،‬الأْه ريها‪ ،‬وإذا ض نعاة الإبل ي في الييان‪،‬‬


‫أثن بميم‬ ‫في حص لا بملمهن إلأ الله‪ ،‬ثم تلا الئي ‪.‬‬
‫عم ألثاثغ ه الأية [_‪134 :‬‬
‫ار<قتاب التالث‬ ‫‪232‬‬

‫ثم أدبر فمال • "ردوء ا • فلم يروا شيثا ‪.‬‬


‫"هذا جبريلر‪ ،‬جاء ينم الناس دينهم ا‬
‫‪ - 4‬فال أبو المح ن ت فبين‪ .‬أن جميع ما جرى في نص‬
‫الحدث دين للناس‪.‬‬

‫ؤيدث أيصا ما في هدا الحديث أنه كان فبل نزول فرض الحج؛‬
‫لأل الحج أيثا من عمل الأبدان‪ ،‬وبه كنز العمل الذي هو الإسلام‪،‬‬
‫يبين ذلك ما حاء في 'الشحح' س حدث‪I‬‬
‫‪ — 5‬ءلارق بن شهادسا‪ ،‬عن ■تممر ين الخ‪0‬لاب [رصي الله منه] أف‬
‫زجلا من اليهود قال له‪ :‬يا أمير المؤمنين آيه في كتابكم تقروونها لو‬
‫عليتا معثز اليهود نزك لأ‪J‬خلذا ذلك اليوم عيدا ‪.‬‬
‫نال‪ :‬أيآية؟‬
‫ورضيت صأ‬ ‫وأقث عومحأ‬ ‫أ'ىثغ لم‬ ‫ن ال‪:‬‬
‫آلأنلي دثاه [\س‪.]3 :‬‬
‫قال‪ :‬فقال عمر‪ :‬قد عزفنا ذللث‪ ،‬اليوم‪ ،‬والمكان الذي نزك فيه‬
‫على الني‪ .‬وهو قام بعرفه يوم ءص‪.‬‬
‫‪ —6‬قال أبو الحسن‪ :‬فبتن له عمر رصي الله عنه‪ ،‬أن اليوم الذي‬
‫_‪ viJ‬فيه هذه ا لأية في الإسلام معثلم على مر الدهر‪ ،‬هو عيد في سائر‬

‫(‪ )1‬روا‪ ،‬الخارى ( ‪ ،) 50‬وطم (‪.)6‬‬


‫(‪ )2‬رئاء الخاوي (‪ ،)54‬وطم ( ‪.) 7628‬‬
‫‪233‬‬ ‫والستعين‬ ‫الرسالة اتغمصفق لأحواو واحضام‬

‫أمصار الم لمين كلما تكرر يوم الجمعة‪.‬‬


‫والمكان الذي أنزلت فيه هو مكان الحج الممترصى على جمح‬

‫التعظيم لذلك اليوم‪ ،‬ولذلك المكان الذي أنزلت فيه‪،‬‬ ‫فقد‬


‫والحمد ش رب العالمين‪.‬‬
‫والن‪.‬ي سماه الرسول عليه [الصلاة و] السلام ني هذا الحديث لالهرقمحن‬
‫وش]‬ ‫إيمانا هوث الإزار بما ند ّماْ‬
‫والذي سما‪ 0‬إسلاما هو• عمل الجوارح يما افترصن عاليها؛ لأنه‬
‫هو الذي يل<ل على استلأم من نال! أسلمت لله‪ ،‬ومن نال ت‬
‫آمنت‪ ،‬بالله‪ ،‬وملائكته‪ ،‬وبلقائه‪ ،‬ورسوله‪ ،‬وآمنت بالبعث بعل‪.‬‬
‫المولتا‪ ،‬فإنما هو مخبر عن تصديقه لما جاء به الرسول عليه [الصلاة و]‬
‫الثلأم‪.‬‬
‫ومحل صحته التصديق فيما عقذ عليه القلم‪ ،‬واءلمأل إليه‪.‬‬
‫وكذللث‪ ،‬هو في الإيمان بجمح ما جاءث‪ ،‬به الرمل ‪١‬‬
‫قوله‪' :‬آمنت‪ ،‬؛‪،^LJ‬ا‪ ،‬إثما هو إخار عن قلته‪ ،‬أنه مز ذللث‪،،‬‬
‫واطمأ‪ 0‬به‪ ،‬وفي ذللث‪ ،‬ليماثه بفرض الصلاة‪ ،‬والزكاة‪ ،‬وصيام رمضان‪،‬‬
‫والحج المفترض على الملمين هع سائر ما افترص عليهم من الحقوق‬
‫كلها ‪.‬‬

‫فتمحديمة ؛ذللش‪ ،‬كله ‪ -‬أف الله عز وجز فرصه‪ ،‬وأنه هو الحي‬


‫الذي لا سلن‪ ،‬فيه — كز هذا هو إيماف‪ ،‬القول يعبر عنه‪ ،‬ولا يعلم‬
‫الحاب التالث‬ ‫‪234‬‬

‫صحة ما وراء النول من هذا المخسر عن نفسه مالإيمان إلا الله‬


‫عز وحل‪ ،‬فإذا أنام الصلاة‪ ،‬وآتى الزكاة‪ ،‬وصام رمحضاف‪ ،‬وحج‬
‫الين‪ ،‬إذا استطاعه‪ ،‬وفعل بجوارحه جمع ما أمز يه أئه واجسا عليه‪،‬‬
‫فقل امتلم‪ ،‬وصدق بامتلامجه هذا قوله ‪ ٠‬رإُي امنست‪ ،‬يه) ‪ ،‬عند من‬
‫ظهز له ذلك‪ ،‬مه‪ ،‬وهو عند الله حن وعز على ما علمنه من صحة‬
‫اعتماد؛‪ ،‬وصدته فيما صدق يه‪.‬‬

‫ونول الرسول عليه [الصلاة و] الئلأم حين فنز الإسلام;‬


‫■ساشلأمكبه" ‪،‬‬
‫معناْ ‪ JJjLj‬؛‪ ; ،‬يصح لهذا الممل المذكور أن يكوف إسلامه كما قال‬
‫ك(ن تيمأ ئء قء ننتنذ عتاد صنلئا وي بنمك‬ ‫الله عر وجإا "‬
‫ه يندا (لم>‪4‬لالكهف‪ 110 :،‬آ‪،‬‬
‫والإيمان هو القبود مجن الرسول ما حاء به‪ ،‬يصححه لقائله اعتماد‬
‫للمه يمد فه ‪٠‬‬

‫والإسلام هو العمل بما أمر يه ودعا إليه‪ ،‬والانتهاء عما نهى‬


‫ينه‪ ،‬يصححه اعتقاد نلب عامله أن الله عز وحن أمن به على لسان‬
‫رسوله عليه [الصلاة و] الئلأم‪.‬‬
‫فإذا كان كذلك‪ ،‬كان هافا الإسلام هو الإيمان لقول اله حل‬
‫‪١١‬؛■؛‪-‬؛‪ ^:‬بمذ أم الإنثمهلآو‪،‬بن‪.] 19 :‬‬ ‫وعز‪:‬‬
‫وقوله تعالى;ُاؤوس يثج هت ألإسلم دبما ض يمل ثثه يهو ف‪،‬‬
‫أ'لآنيرز مى ألعسرٍين ‪ }ZD‬ي‪ ،‬يهمرى "اس يوما حقمزوأ بمد ءاشؤم‬
‫‪23S‬‬ ‫اورساة اتهصفثئ لأحواو واحثام‬

‫وثؤددأ آة أاثأّولا حق ه [‪ fj‬عموان; ‪.] 85‬‬


‫ون ال جذ' ذكره‪ :‬ؤت*‪. 0‬م' ألابمي ممد حث عتلم نم ف‪،‬‬
‫آلابجز ثى لكؤا رتْأآيم زالمائدة؛ ‪5‬ا‪.‬‬
‫من أن النتغي ف الإسلام لكم الإبمان‪.‬‬
‫وتبتي يدلك‪ ،‬أ‪ 0‬الإيماف على الحقيقة إسلام‪ ،‬والإسلام على‬
‫الحقيقة إيمان‪.‬‬

‫ؤيزبدك بيايا ما حاء في فئة آل لومحل عليه [الصلاة و] الئلأم‬


‫ق ول ه ‪ ٠‬ؤ ثلمحثا س كان فها بن الوبمتبم؛ن ؤْآآ همنا ؤحريا ذيا غير ليت من‬
‫صف <‪[ 4<s‬الاوارا>ت‪.] 36 _ 35 :،‬‬

‫ؤإذا لم يكن الإيماف مجن نائيه عالي الحقيقة‪ ،‬لكن إظهار ذللا‪ ،‬ممن‬
‫أم به نفاهما كما قال ائه جو وعز‪ :‬ءؤكا؛تا أؤود لا _منك‪ ،‬أدض‬
‫‪ ٣ 4‬ثن ألر؛؛ث ثالوأ ه اهوبهتد دل ِت محن محبثم‪4‬‬
‫‪.] 41‬‬ ‫[الماس‪:‬‬

‫وكذللت‪ ،‬من أظهر الإقرار بالإيمان‪ ،‬وعمل فيما أظهز بما أمز به‪،‬‬
‫وانتهى فجما يرى منه عما نهى عنه‪ ،‬ونلبه غير مؤمن بذللث‪ ،‬أنه من عند‬
‫الله‪ ،‬فليس هو إسلاما على الحقيقة‪ ،‬وهو كما هما ل الله جل وعزت‬
‫بثالت ألأءن ظ نل م هممحإ ؤول محو لثنا ^‪ ١:‬يغب ‪ ^:^'١‬ق‬
‫‪٠^٧٥‬ه [‪.] 14 :،^١^١‬‬
‫همنبآ هم أف الإيمان — الذي هو التصديق ش القول والعمل _ ؟ لم‬
‫يدحل هملوبهم؛ ولكن عملوا عملا هو إسلام‪ ،‬أي استسلموا وألقوا‬
‫‪7‬قت‬ ‫سشن؛‬ ‫اوزس‪1‬ان اتغففلق لأحوال واحثام‬

‫وأمزْ أن يقود لمن اعتدن عن ثخلمه من المناشن؛ ح‬


‫وين إا=ظمه أي‪ :‬لن مديكم‪ ،‬وؤق سأثا أس ‪- ot‬أ مالآقمه الأية‬
‫[الرة‪.] 94 :‬‬

‫وأمره أينا أن يقود لهم •‬


‫وآلئوبوف ومارآول إل كبي ألمب‬ ‫عوى أثث عؤ‬ ‫‪،^^٠‬‬
‫رإلئ‪-‬رثة نشع بما كم معلول‪ ،‬ؤةثآ‪،‬ه زالتوة! ‪ 05‬اآ‪.‬‬
‫ونث لك أن نمين الإسلام إذا لم كن من ناتله على الحقيقة أنه‬
‫هو الاستسلام؛ وذلك بأيه إئما يلقي الئالتا إظي‪-‬ارا لطاعة من يهزه‬
‫دؤ ف‪،‬‬ ‫فكوف من فاعله نفاثا قال الله عر وجرا•‬
‫م بمتنوام ^'‪ ١‬إلإة‪ ُ٢‬ألثام يا جثث)‬ ‫إلى نوله تعالى‪ :‬م‬
‫ستنجلأ وئآك مثحددف ءامآن يددوف آن يأموآم وؤمتوأ‬ ‫أثئ دإؤ‬

‫التبر‪ ،‬ويالشغاعة‪ ،‬رما أيهها وأراد يه التصديق‪.‬‬


‫والجواب‪ ;،‬أنا لا نكر أن *ذا حد الإيمان؛ي اللغت؛ وأنا ثي الثؤع؛ غهو أشرف‬
‫حمال‪ ،‬الإيمان‪ ،‬ولا بمتع أن يكون للشيء اسم؛ي اللغي واسم ني ال ‪ ، ٤٠٣‬ؤإذا درئ‬
‫اليع يه فإنه يجب حمله على ما تقرر اسمه قي الثميع; كالصلاة‪ ،‬فإنها قي اللغة المراد‬
‫بها الدعا‪ ،.‬ومي؛ي ‪ ٠٤^١‬مارة عن‪،،‬ذ‪ ،‬الأ؛عال‪ ،‬المشروية ش الصلاة‪ ،‬وكذللث‪،‬‬
‫القيام يهو م اللذن اسم للإماك عن جمح الأشياء‪ ،‬وحو «ي الئرع اسم للإسالتء عن‬
‫أشياء مخصوصة‪ ،‬والزكاة في اللغت امم للزيادة‪ ،‬ومي في ‪ ٤٠٣١١‬اسم لأحد شيء من‬
‫الال‪٠ . .،‬‬

‫ؤإذا اورد ‪ ٤٣١١‬يشيء من مذ‪ ،‬الأشياء نإئما يمل على ما تقرر■ اه‬
‫وانفلر رمحاب 'الإيمان' _ وهو «ي 'مجمؤع الفاوى' — ص‪ 11 5‬وما بعدها)‪.‬‬
‫وما ساته من أن الإيمان <و الإسلام! الصواب عنله أهل ال نة هو التفصيل كما في‬
‫‪ .‬ا لثنة ' لعبد الله ين أحمد وللخلأل‪ — ،‬رحمهما الله تعالى‪.‬‬
‫الكلاب النالث‬ ‫‪238‬‬

‫دبموا أدبهتي• • •‪ 4‬الأية [!_‪ 90 :‬و‪.] 19‬‬


‫نبيت لك وجه ما يكون به الإيمان إسلاما‪ ،‬وما يكون به الإسلام‬
‫إيمايا‪ ،‬بما فيه الكفايه إن ثاء الله تعالى‪.‬‬

‫‪ _ 8‬وأما فول الرسول عاليه [الصلاة] والئلأم في نمير‬ ‫امعنى‬


‫الإحسان]‬
‫الإحانأ "أن تعثد الله 'كأيك ^‪ ، ١٥‬ءان لم ثكن ثراه محإثه يراك'ا ‪.‬‬
‫فمعناه‪ :‬أل هذا هو إح ال عبادة اللي ني كئ ما تعيد‪ ،‬من‬
‫الشهادة له يالإلوهية وحده‪ ،‬ومن ك‪،‬ل؛ ما أمز به من عمل بطاعته‪ ،‬أن‬
‫يكون الحامل؛ بدلك‪ ،‬يعمله لله‪ ،‬وهو بملم أل الله يراه فيما يوليه إليه من‬
‫طاعته‪ ،‬ولا تحش عنه ما ني سره من ذلك*‬
‫وكذلك فيما ثعثدْ به من الانتهاء عنا نهاه عنه‪ ،‬يكون محي ذلك‬
‫وطإ أف الله جنأ وعز يرام‪ ،‬ؤيملإ ما في سن‪ 0‬من الانتهاء عن ذلك وما‬
‫أراد به‪ ،‬لتخلمى عبادة العبي• للو على الحقيقة‪ ،‬سالم من كل حلهل يننخ‬
‫به الشيطان‪ ،‬ؤتميل إليه ّوء الهوى‪.‬‬

‫وند عرفن الناس فيما بيتهم أن عيد الرجل إذا عمل ما أمنه به‬
‫منيه بحمزة سيده‪ ،‬وهو يراه‪ ،‬أل العبد يجهد نمنه في ذلك العمل‪،‬‬
‫لترضي سيده بحن طاعته‪ ،‬فإن كان سيده سلهنايا كان أصد لاجتهاد‬
‫العبد فى محي محتده‪ ،‬ؤإذا حلا العد س معاتثة محتده له‪ ،‬أو استعمله‪،‬‬
‫فصز‪ .‬فهده صنه العبد *ع س يغمل‪ ،‬ؤيثعله شأف عن شان‪.‬‬
‫فأما عبد اللو يودى طاعته إليه‪ ،‬فلا يغمل؛ عن مراقبو ربو فيما يهليعه به‬
‫في السر والعلأنيه‪ ،‬فإئك أيها العبد إن لم تكن ترى وبك بمنك في جض‬
‫و‪32‬‬ ‫الرسالف اتغفصنة لأحوال واحعكام امشين وااندشين‬

‫عبادتك إياه‪ ،‬فقئ أيقث أنت أنه يراك‪ ،‬ولا تخفى عنه ما دسث وثعلن‪،‬‬
‫ق ثب‬ ‫ذأحلاسانملله‪ ،‬والتزم مرانيته‪ ،‬فإنه يقول عز وحل ت ب‪،‬‬
‫رما تاهمأ ينه محن ئنءان ي منلوئ ين عم إلا =^‪ ١‬عوؤ 'مردا إل‬
‫درآ فيح آلانج‪ ٠٤^ ،‬ؤ آلثثآء‬ ‫دفْثوث فو رما ترب يمن ره ين‬
‫ولا أنثن ين ؛لك ولا أكن إلا ِفى كف نين س [يوض‪.] 60 :‬‬
‫لإ أثئ يحلإ ما ؤآ آنئسم ثآندرو‪،‬‬ ‫ون ال عز وحز‪:‬‬
‫^‪ ١‬أف أسَ عئور ثيث و>‪[4‬اومة‪.] 235 :‬‬
‫ونال ت ُؤوكن ثثنا ألإلس وتام ما مبموش يمء ثنم‪[ 4‬ق‪ ] 16 :‬في‬
‫آي كثير يحير فيهى العبد مجن غفلة نفه‪.‬‬
‫ون_ال عزوجئ‪ُ :‬ؤوأذئ ويخك ؤ) مسا‪-‬ك ^؛^‪ ١‬وحثه ردؤن‬
‫إلمدد ُأ'لآصافي ولا ظ ثن أقفلن (قثآ‪[ 4‬الأء__راف‪:‬‬ ‫ألجتر س‬
‫‪] 205‬ء‬

‫ون ال ت ع الى‪ :‬ؤءاذ ‪ ٧١‬بمد رممكن لا ضميأ يمن بمائة‪،‬‬


‫رثبمدم ولإ ‪,‬دنندئن‪< ٥‬ةق>‪4‬لالأءراف‪] 206 :‬ء‬
‫فوصما عبادة الملائكة‪ ،‬وقال في موصع آحر يصما عبادة‬
‫‪ ١٧١‬ئكة‪ :‬ؤدسزذ أص محأمار لا مروق رتآك‪[ 4‬الأنبياء‪ ،] 20 :‬وأنتم‬
‫عباد الله إنما أمنكم أن ثقوا الله‪.‬‬
‫بهذا تعبد ريلث‪ ،‬كأنلث‪ ،‬ورا‪ ،0‬وأنت‪ ،‬قي‪ .‬ايقنث‪ ،‬بعن‬ ‫فيا أيها‬
‫أنه؛راق‪.‬‬

‫نال الله جز وعرت ُ؛ؤونو أس ق‪ ،‬ألثنوب وذ اإو‪/‬و تثر ينمحإ‬


‫وجهرك؛ وبملم ما قةسثوئ زه [الأنمأم‪ ،]3 :‬ونال تعالى‪:‬؛ؤ نئن نذؤ أئ‬
‫اككتاب الثالث‬ ‫‪240‬‬

‫ما كنم ؤأس يما ‪0‬تألورا بمير (؛‪،T‬ه [الحيي؛ ‪4‬آ‪.‬‬


‫تتٍم لذ آئر ألكازآ ن‪:‬اتثلم ألزْقز؛‬ ‫وقال تعالى‪:‬‬
‫وة‪2‬أثثئإ وأدنصتتأ أس ئذئا حثقا لأ<ءئتل _^؛؛‬ ‫وءاتنئم‬
‫سثايتغم ر‪/‬يءاشفم جشئ عيرى من ‪ ١^٥٤‬أ'لأدهنثهلالمامم‪.‬ة‪.] 12 :‬‬
‫فين عر وجن لمن عمل بطاعته‪ ،‬أن يعمل ذلك عملا حسنا ‪.‬‬
‫وكذلك توله عر وجلات اؤإذا لا شيع ثر س آنس ع‪1‬لأ <ثأ>ب‬
‫‪.] 120‬‬ ‫لالكهف‪ ] 30 :‬وس أض لا بجج يَ ألشبمث ‪٠‬‬
‫وما كان يمثل هذا كله‪ ،‬فمعنى ذلك إح انهم ما عملوه لله‬
‫عر وجلأ‪-‬‬
‫وشين هذا الإحسان هو الذي جرى محن جبريل ورسوو الله ه‬
‫اأن تعبد الله كأمك ثراه‪ ،‬فإن لن تكن ثناه ثإثه‬ ‫ٌن قول الّحم‪،‬‬
‫يراك" •‬
‫ثم أخن أصحابه‪ .‬عن النائل أل جمريلأ يعلم الناس دينهم•‬
‫نسى أل مراب انميد ربهم ني همادتهم إتاْ‪ ،‬أف ذلك من دينهم‬
‫لثحاففلوا عليه‪.‬‬

‫فافهم‪ ،‬نقد طولت لك ليرتفع الإشكال عنك غيما ف رث لك‪،‬‬


‫والله ولي التوفخ‪•،‬‬
‫‪ _ 9‬وأما حذ\ف عن الأستقاج ما هي؟‬ ‫ل‪4‬ض‬
‫َ‬ ‫^_‪ L،t‬مات ]‬
‫فاعلم أن وصفها فو من فيما ماو‪.‬م من هازا الباب‪.‬‬
‫وفال الله م وجلا لميه طيه [الفلاة و] النلأم‪:‬ؤنأ‪:‬تيا كآ‬
‫‪ 41‬ت‬ ‫النسالن اوغمصأنف لأحوال وا<‪3،‬قام كشين‬

‫ري؛‬ ‫مّثر ر‪1‬آآآه ت ه‬ ‫برث رمن ؛اب معك وثُ قلمأ إلي يعا‬
‫‪ ،] 112‬ذ‪1‬لأسفا‪0‬ت ص الهيام يما أمن الله ُه‪.‬‬
‫وفي الذي ندمنا نول الله جذ‪ ،‬وعر• ^‪ ،<١٠‬بملأ آكآ لو إكك من‬
‫زك أئق 'لإن ئن آغق آى ثنَي ^‪ ١‬ألأنف س لالرءاو‪.] 19 :‬‬
‫وني وصف أولي الأل— اب ت اؤرأك؛ن يتيزذ ثآ أمن آس ‪J‬ي^ آن‬
‫(تزه لالرءال‪.] 21 :‬‬

‫_‪ ،‬الأوصاف كلها‪ ،‬س ور بها سمو المم كما أم‪.‬‬


‫ؤإن مما يزيدك بيايا لما وصمت لك يول الله جل؛ وعزت ^‪^3‬‬
‫مثا شصثر يتثم ثم لا ثمدوأ ؤآ‬ ‫در؛ث لأ ِقزث حئ‬
‫آثيبم ز‪ ،‬نثا محيت ^‪ ١‬ثلث ‪[ ٠‬اس‪ 65 :‬ا‪ ،‬ئم‬
‫آنا َكسا ي م أعئوا أسمحأ م آنيمحأ ين دتبم؛ ثا‬ ‫ن ال‪:‬‬
‫تلوم إلا محل ننأم وثو أمم سلوأ ما يرعظوث يهء ل‪ ١٤‬ل يآ أم وآني‬
‫يمث (تت> دإدا لأتتهم ئن لثنا أء ‪< ١^٤‬قت> وثهدّلهم ء<طا‬
‫نمتشثا س لاس‪ ،] 68 - 66 :‬ثم ت ال‪:‬ؤثش محج أسَ نآؤزد‬
‫ويثمتيأ‬ ‫ئأوكش ح ألإن أّم أّث ءلإأم ين آدنمن و؛لننتال‬
‫اثي علمثا (ج ه‬ ‫وحس أوكق‪ ،‬رنيما ‪ )3D‬ه إل ى ق ول ه •'‬
‫لاان اء‪ ،] 70 _ 69 :‬وند أمر الله عر وجن؛ ني غاتحة الكتايت‪ ،‬المومين‬
‫أن يقول وا ‪ :‬ءؤأهلُا ألممط أكسن (‪ )3‬صبرل آكك أتت‬
‫تبهم عثر أل‪٠‬عصوي‪ ،‬عللهم ‪ Vj‬ألمكالن (‪،3‬ه [‪ 1 U‬نحن‪.]7 — 6 :‬‬
‫ونثر عز وجذ لهم محي نورة التاء ض الدين أنعم الله عليهم‪،‬‬
‫وذللث‪ ،‬يما هداهم له من طاعتو وطاعة رسوبه‪ ،‬ونولهم لما جاء عنهما‪،‬‬
‫الًكتاب التالث‬ ‫‪242‬‬

‫ففعلوا ما نرعنلون به‪ ،‬ءؤد'‪,‬لش ألمصل يث أثب وكق اس عيثا‬


‫<ج>ه [ ‪.] 70 : ٠٧١‬‬

‫والأمتقاا في الدين هي• مداومه المنام فيه‪ ،‬على استوائه‬


‫واعتداله‪ ،‬لا ئتيت محه يمينا ولا شمالا‪ ،‬ولا يلتزم ْنه ما لا يطيقه‪.‬‬
‫‪ - 10‬قالت عائشة رمحي الله عنها ‪ :‬كاف أخي النم إلى‬
‫ننول الله‪ .‬الذي دوم غيه ^‪.،'١ ^١‬‬
‫‪ - 11‬وئالت أيضا‪ :‬نتل اي‪ .‬أئ الأَءنال أخي زر ‪^١‬؟‬
‫ناد"أددثهادلِفدد" •‬
‫زئاد‪" :‬اكلفواينالأصاونايومون"ره‪.‬‬
‫‪ 2‬ا — ونال أبر هريرة [رمحي الله عنه] ض الثني س يادت إ‪0‬‬
‫الدين نز‪ ،‬وئن يشاد الديس أحد إلأ علنه‪ ،‬دن‪-‬ددوا‪ ،‬زياربوا‪،‬‬
‫دأثزدا ‪ ،‬داشنوا يالثددة دالندحة‪ ،‬ض من الدلخة"أه‪.‬‬
‫فافهم‪ ،‬فقد نث لك من وصف الاستقامة ما لا ييع إن شاء الئه‬
‫عليك إشكالا‪ .‬فاستعن بالله واقتصد‪ ،‬فإف‬
‫‪ _ 1 3‬ابن عباس رضي الله عنهما فال! الفمي‪ ،‬والثوية‪ ،‬وحسن‬
‫الثمن‪ ،‬جزء من حمنة وعشرين جزّءا من‬

‫( ‪ ) 1‬روا‪ ،‬الحائي ( ‪ ،) 6462‬وملم ( ‪.) 2693‬‬


‫(‪ )2‬روا‪ ،‬المياري ( ‪ ،) 6465‬وسلم ( ‪.)1 778‬‬
‫روا‪ .‬الخاوي (و‪ّ)3‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫(‪ )4‬روا‪ .‬الك ز ■انوطأ■ ( ‪ ،) 1712‬ؤإماد‪ ،‬ضعف‬
‫ولففل ‪:‬‬ ‫وتد روى ‪٠‬ر‪i‬وءا عن <ودوث اين ءثاس رصي الله محهما ص الني‬
‫‪243‬‬ ‫واحشام اكشين‬ ‫‪ 4}\uijSi‬اتغصفنق‬

‫وهذه الثلاث جمال تجتمع لمن ائتمر لأمر رسول الله‪.‬ؤ‪،‬‬


‫وانتهى ضه‪ ،‬وتآئى به‪ .‬ني هديه•‬
‫تال الله جز وعزت ه عئعاوأ دعثآئ آؤترو يتة=ظلم َكوعإء‬
‫بنه‪1‬؛ثم بمْنأ قر يع— نم أش 'ال!!ى يث‪-‬شول ينكأ ‪ ١^١^١‬ننحدر‬
‫عثالفؤف عذ مْء آن يميم غئثة أز اصن؛لم عداب ألمم (؛آ}ه [ ‪— ١‬ن—ورن‬
‫‪.] 63‬‬

‫‪ ٣‬تئ نأنئ‬ ‫وتال ‪-‬مالي‪ :‬و ‪ ٣‬أقود ص‬


‫ؤأينهمأ آس إن أق ند‪.‬يد المثاب تتآه لالءشر ت ‪. ]8‬‬
‫ون ال؛ ؤ نثن َكاف ذؤ ذ رسؤل أق آسرة ثلمثف ِلش َكان بنمإ‬

‫'إن الهدي الصالح‪ ،‬والنمش الصابخ‪ ،‬والانتقاد جزء من حمة رصنويى حزءا‬
‫بز‪ ،‬الثدة■ •‬
‫روا‪ ،‬احمد ( ‪ ،) 396/1‬والحادي ني *الأدب ‪ 791 ( •٥^١‬و ‪ ،) 792‬وابر داود‬
‫( ‪ ،) 4776‬وال‪٠J‬راتيفي ■الكسر" ( ‪ ،) 12608/106/12‬وإسادْحن‪.‬‬
‫[ ' شرح الصحح' لأبن حجر (‪ 0‬أ‪. ]) 509 /‬‬
‫لمح‪ ،‬اياب سمْ س حدث ب■ اش ين سرجس رصي الق ى ص اش ه‬
‫ولفظه؛ 'التؤدْ‪ ،‬والأنتصاد‪ ،‬والئمث‪ ،‬العن حزء من اربعة ُءشرين حزءا من‬
‫‪٠‬‬ ‫السوة‬
‫روا‪ ،‬الترمذي ( ‪ ) 2010‬وقال‪ :‬حديث‪ ،‬حسن غريب‪ ،‬وابن ‪J١‬ي ءاصم ني 'الأحاد‬
‫والمثاني• ( ‪ ،) 1105/337/2‬ومد بن خميد ( ‪ ،) 512‬والئلراتي في *الأوط■‬
‫( ‪ ،) 1017‬والمساء ثي ■الختادة■ ( ‪.) 378‬‬
‫والقصد؛ عو ام‪-‬ط م الأعور• والتؤدة؛ ‪ ^١‬والتأني‪.‬‬
‫والثمنا؛ حن الهيئة والمنفلر ني ال ن•*‪-‬؛‪ ،‬واللبن‪ ،‬وليس من الجمال‬
‫والييته؛ ولكن يكون له به اهل الغر ومللرعم‪.‬‬
‫ناله أبو ءسد رحمه الله ني [ ' ءريِا الحاو‪.‬ونا ' (‪. ]) 384 /3‬‬
‫الكتاب التالث‬ ‫‪244‬‬

‫آلاحز زذؤ أفَ هإ\ (آآ>هلالأحزاب‪.] 21 :‬‬ ‫أقن‬


‫ون ال • ^؛‪3‬؛ إن كنتر نمون أى ةئ‪،‬أوفي يتميمر أف ونغر ثم‬
‫دميؤ وأف علا رج—ر (آج>ه [آو ء‪٠‬ران‪.] 31 :‬‬
‫‪ — 14‬قال حديثة بن الثمان [رصي الله عنه] ت يا مننن ‪١^١‬؛ إن‬
‫ئتقيموا سد سمتم سما يعيات‪.‬ا‪ ،‬ؤإن أحدتم يمينا وشمالأ‪ ،‬لمد صانلئم‬
‫ضلالا محدارل‪ّ،‬‬
‫ك ‪ — 1‬محال أبو الحسن؛ يريد حنأيمة رحمة الله عليه بقوله هال‪.‬ا ْن‬
‫يأمرهم أن يستقيموا ني متابعة أصحاب الئي عليه‬ ‫لم يدرك الني‬
‫[الصلاة و] الثلأم لأف أصحاب النص‪ .‬هم المثعون على النبيل‬
‫الدي دعا إليها الرمول‪..‬‬

‫تال الله عر وجل لنبيه عليه [الصلاة وآ الئلأمتؤ‪٠‬ل نذهء نييآ‬


‫[يوصف; ‪.] 108‬‬ ‫آدعرأ ]ل؛ أثي عؤ؛ ُصارة أئأ وني؛‬
‫ما وك‬ ‫وقال جذء بن قائل' ؤ• • • ويثخ ءت ّيل ألثو‪.‬مبم‬
‫[ ‪.] 115 : ٠٧١‬‬ ‫وثنيه‪ ،‬جهنم وّثآءث نصيإ‬
‫والصحابة [رمحي الله عنهم] هم الذين قال الله عز وحل‬
‫مح‪ 4‬اثه رامحث تئ آندآُ ؤ ‪٤J٢‬ثار ثخمآئ يمم‪ 4‬إلؤ‪ ،‬آحر‬ ‫فيهم ت‬
‫الثورة‪[ ،‬الئتح‪.] 28 :‬‬
‫‪ — 16‬وتد تال ابن م عود رضي الله عنه ت أرى أحسءرإ الحديث‬

‫‪ )1‬رواء الممحارى ( ‪ ،) 7282‬مع اخلأف م و الألفاظ‪.‬‬


‫‪245‬‬ ‫والغيشين‬ ‫)إحوال واحظام‬ ‫الرسالة‬

‫كتاب الله‪ ،‬وأحس الهذي هدي نحمد‪ ،.‬وثر الأمور‪، L^Ujl>cJ،‬‬


‫أنثر شزئ ‪.‬ه [‪ 34 :٢^١‬ا]ا'‪.،‬‬ ‫^‪ ^١‬ثا وثدوث ي‬
‫‪ - 17‬رأئا ئولك‪ :‬كف صس الفلاح؟‬
‫قممه الصلاح؛ هي ما تقدم وصمه في هذا اليانم‪ ،‬من أوله إلى‬
‫آحره‪ ،‬من وقى بجميعه وفاء حنا‪ ،‬فقد استكمل صفه الصالحين‪ ،‬ومن‬
‫عجز عن شيء منه‪ ،‬فبمقدار ذلك‪ ،‬الذي عجز محه ‪ -‬إذا كان عن تفريط‬
‫منه فيه — يكون ئزوله عن وصم‪ ،‬من ا متكمز ذللا‪ ،‬كله ‪.‬‬
‫نال الق م رتلا‪ :‬ؤء ئة تبث ين دًم ؤ لئ ني‬
‫مرين ملثنييثم ن؛وْ شنه رلجنمهن أجنهم ‪ ،٣٠١‬تت‪ً 1‬ءقامأ تنون‬
‫(آآ>ه [الحل‪.] 97 :‬‬

‫‪ 18‬س فقد يينأتا لك‪ ،‬مجا عندي في نمير الإحان‪ ،‬وقول) الرسول رسني‬
‫*أن نمد آق كأنك ثرا\ ‪ ،‬وأن هذا ناقزثه المن لله في أحوال 'لإص؛‬
‫ممملبه ومثوا‪ ،0‬وهو نهز على من يثره الله له‪ ،‬وبركته عفليمة؛ لأنه‬
‫يجدد للمزمن إيمانه كلما ذكرْ ‪.‬‬
‫وذللث‪ ،‬أنه إذا أحذ في طاعة ربه‪ ،‬وهر ذاكت مشاهدة ربه له في‬
‫ذللأ‪ ،‬الئأن‪ ،‬ثوى اعتصامه بربه‪ ،‬فإن هم به الئيهلان أن يلنسز عليه‬
‫شيئا‪ ،‬فام تغاثا ربه‪ ،‬واستعاذ يه منه‪ ،‬كفاه عدوه‪ ،‬وأعانه عليه‪ ،‬فلم‬
‫يجد إله سيلا كما يجده إلى من كان في شأنه غافلا في عمرة الوسواس‬
‫والئهوايتؤ؛ ؤإئما المعصوم من عصمه الله عز وحز‪.‬‬

‫‪ )1‬دوام الخاري ( ‪.) 7277‬‬


‫اكمماد التالث‬ ‫‪246‬‬

‫ؤإن انتمحن العبد الحس العبادة على أداء الفرائض‪ ،‬واجتناب‬


‫المحارم‪ ،‬ولم يزد‪ ،‬فهو أيما من المالحين‪ ،‬قال الله عز وحل‪:‬‬
‫ؤومن< بمثل ص الكلحت بن دًًقر أؤ ‪ ،^١‬يهو موص هأدلتش‬
‫يدحلوف الجنه ولا يثلمن مما (إآآآب> لاكا«‪.] 124 :‬‬
‫فما نلم العبد من الخهلايا فهو من الصالحين‪ ،‬وما زاد بعد ذلاكا‬
‫من طاعة ربه وائم ثمرا •‬
‫‪ — 19‬ؤإن ني االشحيح" من حديث‪ ،‬أبي هريرة رصي الله عنه‬
‫"إ‪ 0‬الله قاد‪ :‬من عادى لى ولثا ممد آذنته‬ ‫نال ومول الله‬
‫بالحرب‪ ،‬دما تقرب إلي همدتم‪ ،‬ضء أحي إلن مما امحرصلم‪ ،‬عليه‪ ،‬ونا‬
‫يزال عبدى يتقرب إلي بالنوافل حتى أحببته‪ ،‬عكنتق نمنه الذي ي مع‬
‫بو‪ ،‬وتجرم الذي بجر به‪ ،‬ديدْ التي بمطس بها‪ ،‬ورجله التي بمشي‬
‫بها‪ ،‬نكن نالني لأعطنت‪ ،‬نكن استناد يي لآع؛دنت"لأ‪.،‬‬
‫‪ — 20‬نال أبو الحسن‪ :‬وهذا حديمثؤ حن الئبيان‪ ،‬بالغ في‬ ‫اتمح حدبت]‬
‫الموعْلة والبشرى لمن أحذ بما فيه‪ ،‬سواء انتصر على أداء الغرائفى‪،‬‬
‫أو زاد بعد استكمالها من النوافل؛ لأف النوافل إنما تكون من بعد‬
‫استكمال الفرائص‪ ،‬والفرانص حاريه فى أعمال البن التي أمن الله بها‪،‬‬
‫والنوافن؛ ؛ ‪ viJUJi‬هي حاؤيه في سائر الئلاءادت‪ ،‬التي ندُتج الله إليها‪،‬‬
‫ورعب فيها رسوله‬

‫وقوله في هذا الحديثإ‪■ :‬فكث‪ ،‬نمنه‪ ' , . .‬إلى آخر هذا‬

‫‪ )1‬رواْ المخاري( ‪ ،) 6502‬مع اخلأف سر؛ي ألقاني‪.‬‬


‫‪247‬‬ ‫الرساله او»مصلم أذحوال واحثام‬

‫الوصف‪ ،‬معناه ت كنت‪ ،‬حافظا له‪ ،‬أحمي نمنه الذي يسمع به أن يسمع‬
‫مأئما‪ ،‬وكذللث‪ ،‬مره الذي يمر به‪ ،‬ويانْ التي سطس بها‪ ،‬ورجله التي‬
‫يمشي بها‪ ،‬فلا يستعمر أشياء من هذه الجوارح في مأثم‪ ،‬ولا يمن؛ إليه‬
‫مكروه‪ ،‬مع الحفظ الذي استأهله بممريه ذلك‪.،‬‬
‫فقد شرحن‪ ،‬للث‪ ،‬وصت ما إذا اقنصن عليه المرمى كان به من‬
‫الصالحتن‪ ،‬وما إذا زاد منه زاده رفعه ومحربا ‪.‬‬

‫وكمال ذلك كله في قول الله جذء وعرت ؤو؛آ بثإو؛ ^لأ ثبدإ آثت‬
‫'نية له ألذن حثهاء ييقيعوأ الفلز؛ ربووأ أللكز؛ وذا‪,‬للئ‪ ،‬دين أتممت‬
‫‪.]5‬‬ ‫[المة‪:‬‬

‫َفرن ثظ رن ثم ‪• ١^٠‬صأ إة أس عفؤر‬ ‫ونال همر دجلا■‬


‫قمحص>هتاضى‪.] 23 :‬‬
‫وأحسي الأعماو ما عهد صاحثها فيه على أن يوليه‪ ،‬وهو كأنه‬
‫يراه‪ ،‬كما بينه الرمول عليه [ الصلاة وا الئلام‪.‬‬
‫ل‪ - 2‬وجرى فيما بص عليه لالصلأْ و] الئلأم‪ ،‬أن ‪-‬مريلا عليه لادراْل‬
‫‪١‬لطصت]‬
‫الئلأم جاء تحالإ النا‪-‬لأ يتهم فوله‪" :‬ض الناص؟" ‪.‬‬
‫وقود الثسول عليه [الصلاة و] الثلأم! "ما المسؤوو بأعلم من‬
‫النابل■ ‪ .‬إلى توله‪• :‬فيخسىلأيننإلأاش■ ‪.‬‬
‫‪. . .‬ه‬ ‫ئم تلا عليه [الصلاة و] الثلأم! ُؤإة أف بمدء طأ‬
‫الأية للفان‪ ،] 34 :‬يخرهم رسول الله ه أن هذه الخص لا يعلم أحد‬
‫لا بملث نن ذ‬ ‫ما فيهى إلا الله‪ ،‬كما قال عز وجلا‪:‬‬
‫‪1‬وق‬ ‫والقغقنين‬ ‫الرسالة الغفصنة لأحوال واحتكام‬

‫ليد' ‪-‬ر ص‪[ ٠ 0‬الأتحام‪.] 155 :‬‬


‫وس هذا المعي في القرآن كير معروف نتع ذكره ني هذا الكتانم‪،‬‬
‫تهليله‪ ،‬وهو شيء بجن في الثران‪ ،‬نمي عن لإ كتاف‪ ،‬والحمد لر رب‬
‫العالمين‪.‬‬

‫[فضل تعلم‬ ‫‪ — 24‬وأما ما لمن تعلمه‪ ،‬أو علمه من الفضل‪،‬‬


‫القران‬

‫وتعلبمه]‬ ‫فضه حويث منهوت ومنثوت‪ ،‬رم‬

‫‪ 5‬ة — حديما معد لن عبيدة عن ابي عبد الرحمن التلمي عن‬


‫عشمان لصي الئه عنه عن امحي‪ . ،‬ناوت "حيت'كم من تعلم الثرآل‬
‫وعلمه" ‪.‬‬

‫هال‪ ،‬ت وأقرأ أبو عبد الرحمن في إمارة عثمان حش كان الحجاج‪.‬‬
‫قال) ت وذاك الذي أةعا‪J‬ني ضدي هدال ‪.٢‬‬
‫‪ — 26‬قال‪ ،‬أبو الحسن؛ فأبو همد الرحمن هو القائل‪( :‬وذاك الذي‬
‫أقعدني مقعدي هذا)‪.‬‬
‫ثريد أن حديث عثمان رصي الله محه‪ ،‬عن الثي ه في قفل من‬
‫تحلم المرآل أو علمه‪ ،‬هو الذي أقعده لتعليم الناس الهرآل يقريهم إناه‪.‬‬
‫‪ — 27‬وق‪ .‬قال‪ ،‬أبو عبد الثح‪٠‬ن النسائيل ‪ I،‬أحبرنا عبيد الله بن‬
‫معيل‪ ،‬قال‪ ٠ ،‬حدثنا يحيى عن ثعّبة وسقيان‪ ،‬قالا ‪ I‬حل‪.‬ثنا ءالق‪.‬مّة ين‬

‫( ‪ ) 1‬دوام ‪ ) 5027 ( ^^١‬وتد تقدم تخريج ش محاب ■آداب النيين' (رنم‪.)1 /‬‬
‫تى "المن اعرى■ ( ‪.) 8037‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫الحاب اللأس‬ ‫‪252‬‬

‫مرثد‪ ،‬عن سعل بن عبيدة‪ ،‬كن أبي عبد الرحمن‪ ،‬كن 'كتمان [رصي الله‬
‫عنه]‪ ،‬عن الثي ه تال ت زؤ؟ من ‪ Lj‬؛ ‪ ^^١‬وعئنة" ‪.‬‬
‫وقال نفيان! " أفضألكم من تعلم القرآن وعلنة ُ ‪.‬‬
‫‪ — 28‬وقال النسائي _ أيصا _ت أ‪-‬حبرنا عبيدالله بن سعيد‪ ،‬عن‬
‫قال؛ حدثني صد ‪ ،<٢٠^١‬بن بديل بن ميسرة‪ ،‬تعن أمحه]‪،‬‬ ‫عبد‬
‫رمحي الله محه قال‪ :‬قال رمول الله‪.‬؛ ا'إن لله‬ ‫عن أنس بن‬
‫ض ص ه ر‬
‫قالوا ؛ ومن هم يا رسول الله؟‬
‫قال؛ "آهز المرام هم آهز الله وخاصته" ‪.‬‬
‫‪ — 29‬وقد بين الله نبحانه مرابر أهل القرآن‪ ،‬وذللث‪ ،‬قوله عر‬ ‫رمراتباهل‬
‫ُن وجذ؛ <ؤم ‪ ١^١‬آثكنث ألإن آنطمنا من عناد؟ ئنهنر طاِذث كنسه‪،‬‬
‫ُادن آنق د'‪.‬للكك• م آكتؤ‬ ‫نينئم مسيد ثيمم سرى‬
‫\ةٍبخو (آج> جننت عدن يدخلوث؛‪ 1‬محؤن فبما من أ‪ ،‬اور من دهس‪ ،‬ؤلؤلوا‬
‫ن‪0‬ثألم جآ نين <ق> زقاو ألتن ف ألإئ أذم‪ ،‬ثثا آئزة إي ن؟‬
‫لثمؤر شكؤؤ (‪ )n‬ألإئ ِأطَا دائ أل‪1‬ماثه من ينلد‪ ،‬لا بمثنا ذةا يصب‬
‫ي ثوق ‪[ ٠‬ظ<‪ 35 _ 32 :‬ا‪.‬‬ ‫ي‬
‫‪ — 30‬وفي 'الصحيح' مجن حديث سعيد عن قتادة‪ ،‬عن أنس عن‬
‫أبي موس رصي الله عنه عن اشي‪ .‬تال؛ ا' المؤس الذي بقرأ المرآذ‬
‫ميعمز ئه 'كالأمجةرُآ‪ ،‬ثلممها دريحها ظئب‪ ،‬والموس الذي لا يمرأ‬
‫(رنم‪.)5 /‬‬ ‫(‪ )1‬في 'المن الكرى' ( ‪ ،) 8031‬وقد مدم سموجه ش‬
‫(‪ )2‬كدا صطها‪ ،‬واللنظن المشهورة التي ين أيدينا ني الصحيح وغٍرء؛ الأترجة‪ ،‬نال‪ ،‬ني؛‬
‫اككتاب‬ ‫‪254‬‬

‫قال أبر الحسن‪ I‬نفد ييث لك ما جاء في قفل من تعلم القرآن‬


‫وعلمه‪ ،‬وسنت لك من وصف حامل القرآن ما تكفيك عن سؤالك عما‬
‫يصص‪ ،‬يه المراق‪ ،‬وعن آداب حامله‪ ،‬كز ذلك من كتاب الله‬
‫عز وجز‪ ،‬وعنا حاء عن الني غ تسلينا •‬
‫وأما 'سؤالأف عنن تطم المرال م صثعه حص ئسيه؛‬
‫‪ 33‬س فإن كان تضييعه إتاْ نهاية فيه — ليس وغالسا عليه عمل تقوم‬ ‫لذضءءع‬
‫اهما‪0‬‬
‫له يه عذر —‬ ‫وسهأنه]‬

‫فهو الذي أحشى عليه من شيء ند حاء فيمن تحلم المراق تم‬
‫تسه‪ ،‬فهي نمه كفرها ‪ ٠‬ؤإثما يكون ذلك يمن ئعثد التثاض يه عنه ‪٠‬‬
‫فإن كان تثاغله عنه يعمل من أعمال الثفهاء‪ ،‬كان أشد ‪-‬‬
‫أن ذلك النسيان إنما أصاته عقويه لاشتغال عنه يسوء‬ ‫وما‬
‫الأكت انمؤ‪ ،‬فكان اكتساثه الثوء ذنتا منه عجلت‪ ،‬له عفونته بأن نسي‬
‫المران بعدما حففله‪.‬‬
‫‪ _ 34‬إن في 'الصحيح' من حديث‪ ،‬نمرة بن جندب رمحي الله‬
‫عنه عن الثم‪ . ،‬أيه قال لهم ذايث‪ ،‬عداة ت " أثاني الليله اثنامأ‪ ،‬ؤإنهما‬
‫ابمعثايي‪ ،‬ؤإنهما قالا لي• انهللق‪ ،‬ؤإني انطلقئ معهما‪ ،‬ؤإنا أتينا على‬
‫لجز مضتلئ‪ ،‬ؤإذا آحر يايم عليه بضخرإ‪ ،‬ؤإذا هو تهوي يالصخن؛‬
‫لرأسه‪ ،‬فيثلإ رأنه‪ ،‬فيتدهده هدا الحجن هاهنا‪ ،‬فينح الحجن فياحدْ‪،‬‬
‫فلا يرمع إليه حتى يصح رأسه كما كان• ئم يعود عليه‪ ،‬فيفعل به مثل‬
‫الأولى‪ ،‬قال‪ :‬قلثؤ لهما ‪ :‬نبحان الأه ما هدا؟ قال‪ :‬قالا‬ ‫ما فز‬
‫لي‪ :‬انطلق • وذكر الحدين‪ ،‬إلى قوله ت قلت‪ ،‬لهما ؛ فإثي رأبت‪ ،‬مند ‪^ JLjUl‬‬
‫‪255‬‬ ‫والنيشحن‬ ‫واحكام‬ ‫اارساوة الغمصلق‬

‫تجا فما هذا الذي رأت؟ تمال‪ :‬تمالأ لي‪ّ Uj :‬وسمتك‪ :‬أنا ‪^١‬‬
‫الأود الذي أتيت عليه يناغ زأنه بالحجر‪ ،‬فاته \ذن‪<-‬إأ يأحذ ‪^^!١‬‬
‫فيرفضه‪ ،‬ؤينام عن الصلاة ا لمكتوة ا‬
‫‪ — 35‬قال أبو الحز ت ولقد أمر من نى شيئا من القرآن أن ال‬
‫مول نته‪،‬‬

‫‪ — 36‬كما في "الصحيح" من حديث نقيان‪ ،‬عن منصور‪ ،‬عن‬


‫أبي‪ ،‬وائل‪ ،‬عن عجي الله [رمحي الله عنه] قادت قاد رسول الله ه ت‬
‫" [ ثصءما ^‪ ^■^٠‬مودت سيث‪ ،‬آبه كيثإذلجق‪ ،‬بنرهوني" ل ‪. ،‬‬
‫‪ - 37‬ومن حديث نمة دغترْ‪ ،‬عن منئور‪ ،‬عن أمح‪ ،‬وابل‪ ،‬عن‬
‫همد اللؤ [رصي الله عنه] تمال‪ :‬تمال رنول الإ‪4‬‬
‫"يس ما لأحدهم أن يمول سست‪ ،‬ايه 'كيت وكس‪ ،£‬بل ن ي‪،‬‬
‫واسثذكروا المرآذ قإثه أثد مصثا من صدور النجال من النعم"أق‪.،‬‬
‫تمال أبو الحسن‪ :‬فانفلر كيف ءاب‪ ،‬عليه [الصلاة و] الئلأم عالي‬
‫أحدهم أن ينول • ن بت‪ ،‬آية كين وكيت‪ ، "،‬وقال عاليه [الصلاة وآ‬
‫الثلأمت "بلهوننتى" ‪،‬‬
‫معناه‪ :‬أن الله أنساه ما ني‪.‬‬

‫رواء الخادمح‪.) 7047 ( ،‬‬ ‫(‪)1‬‬


‫■يثلغرأّه■ يعتي‪ :‬يثدحه‪.‬‬ ‫ونوله‪:‬‬
‫الحجر' يض؛ يتدحرج •‬ ‫ونوله‪:‬‬
‫لأبيماد< ‪]) 25/2‬ؤ‬
‫( ‪ ،) 5039‬وسلم ( ‪.) 1793‬‬ ‫(‪ )2‬دوام البخاري‬
‫( ‪ ،) 5032‬وسالم ( ‪ّ)1 791‬‬ ‫(‪ )3‬رواء البخاري‬
‫اكهتاب الثالث‬ ‫‪256‬‬

‫فهاهنا ينظر العثد فيما شعله عن القران حتى ني منه ما ني‪،‬‬


‫هل له في ذلك عدر أم لا عير له؟ فيحن الإنابة إلى رثه مما لا عذر له‬
‫فيه‪ ،‬وقد نال الله عز وجلا لمه ‪ '•M‬يجتلإقئ ثلأ دئ (ت> إلا‪ ،‬ئ‬
‫[الأءال‪.]7_6:‬‬ ‫تلا أمحن نق بمي (‪)7‬ه‬ ‫‪^،١‬‬
‫‪ — 38‬وند وصى ‪ ٠٣^١‬ل عليه [الفلاة] والسلام أهل القرآن‬ ‫لالأم_ر‬
‫رقور أ بالمحاففله على امتدكاره‪ ،‬وأحبنهم أئه أشد تقصا من صدور الرجال‬
‫مزاشم‪.‬‬
‫‪ - 39‬وفي حديث‪ ،‬أبي موسى رصي الله ينه عن النبي‪ .‬قال‪:‬‬
‫"يعاهدوا المر^نى فوالدي نفي بيد؛ لهو أثل ثمصنا من الإبل في‬
‫ءملها'رلآ‪.‬‬
‫‪ _ 40‬وأما ابن عمر رمحي الله ئهما فدكر من حدبث‪ ،‬ماللث‪،‬‬
‫وغيرْ أن رسول الله‪ .‬قال‪" :‬إنا نم صاحب القرآم ئل صاحب‬
‫‪1‬لإئل ‪ jl ;^ ١١‬غافد غلها أئنكها‪ ،‬لإن أطلقها ذمت"لت‪.،‬‬
‫إطلأقها إطلأ‪J‬ا ياثها؛‬ ‫واعلم أن ‪ Cjfia‬الإل الثعملة‪ ،‬إن‬ ‫[تمح حديت]‬
‫فإنه ارتكب‪ ،‬النهي الذي جاء عن رمول ائه عليه [الصلاة وآ الئلأم‪،‬‬
‫أنه نهى عن إضاعة المال‪ ،‬ؤإن أطلقها بنذر يجيز له إطلاقها حلص من‬
‫نكوب‪ ،‬النهي‪ ،‬وفقد نفعها ‪.‬‬
‫فمثل صاحت‪ ،‬المران إن ترف تعاند اسدكارْ بماحك‪ ،‬هدْ الإبل •‬

‫( ‪ ) 1‬روا‪ ،‬البخاري ( ‪ ،) 5033‬وروى ميم ( ‪ )1 792‬نحوه من حدث ابن م عود رصي اش‪.‬‬

‫(‪ )2‬روا‪ ،‬البخاري ( ‪ ،) 5031‬وم لم ( ‪ 1789‬وه ‪.) 179‬‬


‫‪257‬‬ ‫الرسالف الغمشنف؛ذحواو واحعًكام‬

‫‪ — 41‬وند قال الن ائى ت أحبرنا نتيبه بن سعيد‪ ٧ ،‬ل! أحبرنا‬


‫يعقوب‪ ،‬عن موس بن غقبة‪ ،‬غن ابع عن حمد اث ن صن [رصي الله‬
‫عنهما] أف الئبي‪ .‬قادت إثما ‪٣‬؛ صاجب اطو أن كمثل الإبل‬
‫المعملة‪ ،‬إذا عاهد صاحثها على عقلها أئنكها‪ ،‬ؤإذا أعمثها ذمغ‪،‬‬
‫بمزأْ‬ ‫ؤإذا قام صاحب اومر‪1‬بي ءمنآه ياشل رالئهار يكنه ؤإدا‬
‫ِ ُ‪(,,‬أ)‬ ‫‪:‬‬
‫سبه‬

‫قال أبو الحسن! ند بتي ني هذا الحدث كيف المعاهدْ التي‬


‫شت‪ ،‬بها حففل المران ؤيموى على الحفظ حش لا يتلثم نيه‪.‬‬
‫‪ — 42‬وقد قال الن ائي ث أحبرنا عبد الله بن معيد قال ‪ I‬حدثنا‬
‫معاذ بن هشام‪ ،‬فال؛ حيني أبي‪ ،‬عن قادة‪ ،‬عن ررارة بن ألفى‪ ،‬عن‬
‫سعد ابن هثام‪ ،‬عث عابنه رصي الله عنها عن رسول اللؤ س قال؛‬
‫مثل الذي تقرأ المرآذ وهو ماهر به نع السمرة الكرام النزرة‪،‬‬
‫والذي يقرؤْ وهو عله فاذ ظه أجران" ص •‬
‫[‪ckup‬‬ ‫‪ — 4 3‬قال أبو الحن • والماهر بالمرآن يؤمر يترتيله‪ ،‬قال الله‬
‫عر وجل ث ءؤقأ‪,‬ما الثربل <تأ) و آكل اءلأ فلا ‪ )jy‬شمه ت أر أمص ند‬
‫فلا رث) أو زذ عثب ررش ‪<١^١‬؛‪ ،‬ربملأ ‪D‬؛) \<؛ سنلفي عثش ملإ ملأ ‪CD‬‬
‫‪. ]6-1‬‬ ‫إف ثافنث آقل يا أثد وحقا واموم يلأ (ث) ‪٠٠٤‬‬
‫فل• معنى هدا ؤ أند ^‪ I ^٠١‬أي موامحتأة للقرآن يسمعاك‪ ،‬وبصرك‪،‬‬

‫(‪ )1‬الشار ( ‪ُ ،) 8043‬عوهد سلم تم‪ 1 789 ( ،‬ر ‪.)1 790‬‬


‫(‪ )2‬رواه النائي «ي السنن المحرى' ( ‪ ،) 8047‬وروى نحو‪ ،‬البخاري ( ‪ ،) 4937‬وملم‬
‫)‪.(1812‬‬
‫الحاب الثالث‬ ‫‪258‬‬

‫‪ :‬أي أصوب ئيلأ‪.‬‬ ‫أي فهمك‪ ،‬غالمرآن على هنْ المنة‬


‫‪ — 44‬ذكرت حفصه أم المؤمنين [رصي الله عنها] عن رسول الله‬
‫‪ .‬أ ئه كان تقرأ الثورة فيريلها حتى تكرف أطول من أطول منها‬
‫‪ — 45‬وقال الن ائي! أحبرنا إسحاق بن منصور‪ ،‬تال ت أ■حبرنا‬
‫همد الآحمن‪ ،‬عن نفيان‪ ،‬عن عاصم‪ ،‬عن [زئ]ره‪ ،‬غن همد الق بن‬
‫"ثقال بماجب القرآن‪:‬‬ ‫ضرو [رصي الله همهما] فال‪ :‬قال الثئ‬
‫‪ ،١^١‬نارثق‪ ،‬ززر‪■ ،‬ئاكثيئر؛فىالذثا‪^ ،‬‬
‫تقرؤثا"لت‪.،‬‬
‫‪ — 46‬قال أبو المحس‪ :‬إن الترسو في القراءة يحني المهنر للعالم‪،‬‬ ‫[موانئ‬
‫في تعين ئه عنى التدبر الا‪J‬ي له أنزل المرآل‪ ،‬قال الله عز وحي؛‬
‫[ص‪.] 29 :‬‬ ‫ثتزق ^^‪ ١‬ص ولهن محإ ا"لأف ‪٠‬‬ ‫آزئ‬
‫‪ — 47‬وأهل حفظ القرآن أيصا‪ ،‬فيختلفون في القوة على دراسه •‬ ‫رفوة؛_‪،‬؛]‬
‫‪ - 48‬قاد ثناذ بن جبل لأيي نوني الأشعري [رصي الله‬
‫همهما]‪ :‬كيت ‪ \yu‬الثر^ل؟‬
‫قاد‪ :‬قاتنا وقاءدا وعلى راحلتب‪ ،‬زأمزثه‬
‫(‪ )1‬رر‪ ،1‬ملم ( ‪.)1 659‬‬
‫(‪ )2‬ويي الطعة ال—امة‪ :‬عن ابي ذر‪ ،‬وترجم له بائي المحايي رضي اش _!!‬
‫ر‪ )3‬رواء المار ( ‪ ،) 1030‬و"الن الكبرى■ ( ‪ ،) 8056‬وأبو داود ( ‪ ،) 1464‬والرض‬
‫( ‪ ) 2914‬وتال ت حديث حض صحح‪.‬‬
‫(‪ )4‬قوله ت (أموته) يقول ت لا اترا جزر بمرة؛ ولكن اقرأ مه شيئا بعد شيء ؛ي آناء اللل‬
‫والنهار‪ ،‬فهدا المموق؛ ؤإنما هو مأخوذ من نواق ‪ ،^ ٥١‬وذلك أنها ثحلب ثم يترك‬
‫ساعة حص تدر ثم ثحلب‪ ،‬مال منه ت قد فاتت ئموق ثواثا ويتمه‪ ،‬وم ٌا يتن الحلبتتن •‬
‫‪259‬‬ ‫واسشين‬ ‫ا‪J‬رسالة اوناسله لأحزاو واحطام‬

‫نادت أما أنا يأنام وأئوم‪ ،‬وأحتيب نومتى كنا أحشسب‬


‫(‪)1‬‬ ‫َ‬ ‫ث‬
‫•‬ ‫ءوش‬

‫ذأ‪-‬؛مر كد واحد متهما عن نفسه يما يطيق‪.‬‬

‫لعرا‪،‬ه _‬ ‫وأما ^‪ ،^١٧‬عن ‪ I‬الماشي هل يقرأ القرآن‪ ،‬أو \لمأ\كب‪ ،‬أو‬


‫ق<لرا'ذبا‬ ‫الواهم‪ ،،‬أو من في النوق‪ ،‬أو من قي الحئام؟‬
‫تريد في غير الصلاة‪ ،‬فإف هذا لاوثّتصنف في حاجاته في‬
‫الأسواق‪ ،‬وغير ذلك من أريه الحضر‪ ،‬والصاع على صنعته‪.‬‬
‫‪ - 49‬ظم بتحث ‪ iuu‬من ذلك لأم‬
‫ؤإنما يخمث من ذلك ما كان من فاعله من وجه الئحمسفل‬
‫للمتعلمين لقوا حفظه يدراسته • فأما ما كان على وجه افرز ‪،‬‬
‫‪ - 50‬نال مالك‪ :‬فإنما تقرأ في الماجد‪ ،‬وفي الفلاة‪ ،‬وعر‬
‫حال ‪ ^^١١‬يقراءته‪ ،‬أو فى الثمر‪ ،‬فيقرؤ‪ ،‬ماستا وراكبا فى ممره؛‬
‫إلا أئه إن مئ بجدة يلأوة‪ ،‬لم تمم يها ‪،^١^١‬؛‬

‫[■غر؛بالخر‪.‬ث■ لأبي ء؛؛ل‪.]) 176/4 ( .‬‬


‫رواْ المظرى ( ‪.) 4344‬‬ ‫(‪)1‬‬
‫(‪ )2‬نندم ذم اقواله م محاب اين ّعرن ■آداب الشن■ ( ‪ّ) 100‬‬
‫(‪ )3‬لملها س الروز وعو ظهور الشء ودرء‪ ،‬والثراز ا‪J‬كال الفضاء س الأرض الهند‬
‫الواسع‪.‬‬
‫[■الخض■ (ص‪ ،)66‬واسجمتهاو‪.‬باس■ ( ‪.]) 310/1‬‬
‫الناي التاس‬ ‫‪260‬‬

‫ولكن يئزد مجدها إذا لكن على ظهارة لا‪.،‬‬

‫وفى ونت يجوز أن نجد‬

‫إلا أن يكون في تنر يقمر في مثله الصلاة‪ ،‬فنومي الراكب‬


‫بجودها إيماءل‬

‫ل ‪ ) ١‬لقول ب الله بن صر رصي الله ينهعا •' لا بجد الرجل إلا ومر طاعر‪.‬‬
‫روا‪ _J1 ،‬ني ■المن الكٍرى■ ( ‪ ) 90/1‬قال ابن حجر ني 'شرح المحح•‬
‫(ة‪) 554 /‬؛ إستاد‪ ،‬صحح‪.‬‬
‫ودوي ى لصي الئه صنه حلاقه‪ ،‬كما احرحه ابن أبي ثسة قي 'العصف' (‪/2‬‬
‫‪ ) 1 4‬بإمتاد‪ .‬عن صعيد بن جثير تال ‪ ٠‬كان عبد الله بن عمر ينزل عن راحلته قيهريق الماء‬
‫ثم يركب نترا المجل‪ ، ،.‬مجد وما توصأ‪.‬‬
‫ورواه الممحاري قي صحيحه معلما عنه غقال ت رباب مجود ال المّن‪.‬ع المشركين‪،‬‬
‫والمشرك نجس لمي له وصوء‪ ،‬وكان ابن صر رصي الله عنهما ج على غير‬
‫وصوء)‪ ،‬قال ابن حجر في شرحه للصحح ( ‪) 554/2‬ت فيجمع ينهما بأنه أراد بقوله‬
‫طاعر اللهارة الكبرى‪ ،‬أو اكاني على حاله الأخيار‪ ،‬والأول على الضرورة‪ .‬اه‬
‫والملهارة ل جود التلاوة محل حلاف ين أمحل اللم‪ ،‬وأكثر أيل الملم على‬
‫المنهارة لمجرد التلاوة‪ ،‬والله اعلم‪.‬‬
‫انتلر؛ ' محصّف ابن أبي شيبة ' (‪ /2‬ه ‪ )١‬رني الرجل يسجد الجل‪ .‬ة وهو على غير‬
‫وضوء)‪ ،‬و'الغتي■ ( ‪ ،) 358/2‬و'الأ‪،‬تالكار' ( ‪) 509/2‬لأ‬
‫(‪ )2‬نال‪.‬اللأ‪ ،‬رسه الاه ز 'الوءلآ' ( ‪ :) 207 /1‬لا ينبض لأحد يقرا من جود القرآن‬
‫شيئا ؛عل‪ .‬صلاة الصبح ولا يعد صلاة المر‪ ،‬وذللث‪ ،‬أن رمحول الله‪ .‬نهى عن الصلاة‬
‫الشص‪ ،‬وعن الصلاة يعل‪ .‬الصر حتى تغرب الشص‪ ،‬والجدة‬ ‫بعد الصبح حش‬
‫من الصلاة‪ ،‬فلا ينبغي لأحد أن يقرأ محجدة في نيتاك‪ ،‬ال اءتينّ ا‪،‬و‬
‫ومجود التلاوة في اوتامحت‪ ،‬النهي محل حلاف ين أعل اللم‪ ،‬والصحيح جواز‪.،‬‬
‫انئلر‪• :‬ممنف ابن ايي شيبة' ( ‪ ،) 16 _ 15/2‬و'الإشراف على مدام اللماء'‬
‫لابن المنذر ( ‪ ،) 291 - 289/2‬و'الغتي' ( ‪ ،) 363/2‬و'الأّتدكار' ( ‪.) 509/2‬‬
‫(‪ )3‬اننلر 'آداب اثلممين' ب‪.) 105 - 102 /‬‬
‫‪ 61‬ق‬ ‫اورثا{ه اثنمضخ لأحوال واحهقام ثننين واشيعنمجن‬

‫لص‪ْ،‬م‬ ‫وأناسم؛‬
‫ب‬ ‫‪ - 51‬؛ ‪ UU JU‬؛‪ :،‬يقرأ \و'جإأ \ذ‪1‬ر\‪! 0‬ن ظء ض‬
‫والحمام يت من البيوت‪.‬‬
‫وذكزس الإباء مثه ر ‪.،' ٣١‬‬
‫اسًودالتلأوْ‬ ‫وأما قولك؛ هل عر النعلم‪ ،‬أو المتعلم إذا قرءا نحده أن‬
‫وانمسا‬ ‫يجدا ر كل منة‪ ،‬أو ر أزو مزة؟‬
‫‪ — 52‬فقا‪ ْ.‬حقق مالش عنهما‪ ،‬واستحب لهما أيصا أن يسجدا فى‬
‫أول منة إذا تمجأوب الثجدة بعينها‪.‬‬
‫وأما المعلم فيكثر ذلك عليه على تدر كثرة أصحاب الأحزاُسالت‪،،‬‬
‫فأكثن القول التخفيث عنه من ذلك‪ ،‬فإن سجد ني أول مث؛ فحس‪.‬‬
‫‪ — 53‬ولقد نال مالك ت ولو كان على من تعلم إذا من ب جدة‬
‫نجئ لجد الوجز مجودا كثيرا‪ ،‬فليس \ذئويز كضر\ه‪.‬‬
‫نال أبو الحسن! فانهم؛ فقد بينت لك عن م انلك التي حرت‬
‫في هذا المعنى بيانا حسنا‪.‬‬

‫(أ> انظر "أداب اضن• ‪.) 101 ٣‬‬


‫(‪ )2‬الحزب‪ :‬الورد‪ ،‬وورد \و'جفي من القرآن والصلاة جزئه‪.‬‬
‫ت'تاج العروس' ( ‪.]) 262/2‬‬
‫<‪ )3‬انظر ■آداب اضن• رقم ( ‪.) 102‬‬
‫ت‪62‬‬ ‫واوسشين‬ ‫وا<‪،‬ثم‬ ‫اوغسن‪4‬‬

‫[ال»ماضله‬ ‫‪— 57‬وأما الدكت حيت من ائدى‪.،‬‬


‫لبن الدكر‬

‫‪ - 58‬ففي ■الضيح"من حدث أبي ئريرة [رصي اث ت] وص؛‬


‫قالوا ت يا رسول الله ذهب آهز اليثور يالدرجاتر‪ ،‬والنعيم المقيم‪،‬‬
‫قال‪■ :‬كيف‪ ،‬ذلك‪،‬؟■ قالوا ‪ :‬صلوا كما صاليا‪ ،‬وجاهدوا كما جاهدنا‪،‬‬
‫وأنفةوا من يضؤل أموالهم وايستإ لتا أمواد‪ ،‬قال‪" :‬أفلا أخركم بأمر‬
‫يدركون من كال مذكم‪ ،‬وئبئوف ثن جاء يعدكم‪ ،‬دلا بأني أحد بمثو‬
‫ما جئتم يه إلا من جاء‬
‫سنحون قى دبر كل صلاة عشزا‪ ،‬وحمدون عشزا‪،‬‬
‫ويكبرون عشزا"أأ‪.،‬‬
‫وق ‪ -‬نال أبو المح ن؛ الإماد على ذكر الله عر وجل بورلم‪]^Jjl ،‬‬
‫القلوب‪ ،‬الإشفاق من حشية الله‪ ،‬ؤتدحلها التدكاز لعظمة الله‪ ،‬فهي مع‬
‫ذلك تسمح لربها وتّضرغ •‬
‫والصدقه عمناء يفعله المرء — إذا كان نملوعا _ لثه جذ وعز‪،‬‬
‫لا يكاد يحيثل بمحتؤ له علما‪ ،‬مع ما يدحز في ذلك من وسواس‬
‫الشيطان‪ ،‬والل‪ 4‬أعلم‪.‬‬
‫وذكت الله حرر من الشيْلان‪ ،‬وخن الفلن بالله أولى على كز‬
‫خال‪ ،‬والله وئ القوفيق‪.‬‬

‫‪ )1‬رواْ الخاوي ( ‪ ،) 6329‬وم لم ( ‪.) 1286‬‬


‫ر'اهل الدثور' ت أمل الأعرال الكيرة‪،‬‬
‫ل'م‪.‬ب الحرث■ لأي مد ( ‪.]) 460/4‬‬
‫الثتاب‬ ‫‪264‬‬

‫وّ نوالك صا ض علم القرآن لولده؟‬


‫فيكفيك ت‬

‫‪ - 60‬فول الرسول عليه [الشلأة] والئلأمت " ‪<-‬بوك؟ من ثعئم‬ ‫[‪،i‬؛‪ J‬من‬
‫ضقا امحآندش"رءر‬
‫والذي سللم المرآذ لولدة داحل في ذلك الفضل‪.‬‬
‫‪ _ 61‬فان تلت ت إنه لا نلي تعاليمه ينفه؛ ولكنه يستأجر له من‬ ‫لبذل 'دال‬
‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫هىسم‬
‫امحولاد] يعلنه‪.‬‬

‫فاعلم أنه هو الذي يعلم ولده‪ ،‬إذا أنفق ماله عليه في تعليمه‬
‫القرال‪ ،‬فلعله أن يكول بما علمه من ذلك من السائقين بالخيرات بإذن‬
‫الله تعالى‪ ،‬وتكون هد‪ 0‬الدرجه هي نية هدا الوالد في تعليم ولد؛‬
‫المرآل‪.‬‬

‫ومازال الم لمووا وهم يرغبون في تعليم أولادهم المرآل‪ ،‬وعلى‬


‫وبه يبتدونهم وهم أطفال لا يملكون لأنف هم نفعا ولا‬ ‫ذلك‬
‫صرا‪ ،‬ولا يعلون إلا ما علمهم آباؤهم •‬
‫‪ — 62‬فقال جاء في "الشحيح' من حاث هشام‪ ،‬عن أبي بثر‪،‬‬
‫عن سعيد بن ‪-‬محير‪ ،‬عن ابن هماس [رصي الله عنهما!ا‪ :‬جمعنا اشحكم‬
‫في عهد رسول الله‪ ،.‬فقلت له‪ :‬وط النغكم؟ تال‪ :‬الممل‪١‬ه‪.‬‬

‫(‪ )1‬تقدم تخريجه ر "آداب الئعلمن' (‪ 2‬و‪٠) 3‬‬


‫(‪ )2‬دوام المنادي ( ‪ ،) 5036‬والمقتل س الارآن ض المحح يداس ‪-‬ردة(ق) إرآخر‬
‫القرآن‪ .‬رممي بدلك لكثرة الفواصل بين آياته‪.‬‬
‫الكتاب الثالث‬ ‫‪266‬‬

‫لهان هذا رسول اش‪ ،‬فأحيين‪ ،‬تعئد صبي معها رقالتا ألهدا حج؟‬
‫„بَم‪،‬زوكأيم„( )ِ‬ ‫فقال رسول الله‬
‫فهل يكون لهذه المرأة أجر فتما هو لصبيها حج‪ ،‬إلا من أحل‬
‫أنها أحضرته ذللت‪ ،‬الحج‪ ،‬ووليت القيام به فيه؟ ؤإلما له من ذللث‪ ،‬الحج‬
‫بركة مهود الخير‪ ،‬ودعوة الم لمين*‬

‫والذي يناله الصبي من تعليمه المرآذ هو علم محمى له بحوزه‪ ،‬وهو‬


‫أطول غى‪ ،‬وأكثر نفقه‪.‬‬
‫وهذا أبص من أن يهلاد فيه بأكثر من هذا ‪.‬‬
‫‪ — 66‬وقد تال رجل‪ ،‬لابن محنون رحمة الله عليه ممن بمللنا ابنه‬
‫العلم عنده ت إني أتولى العمل بنفسي‪ ،‬ولا أشغله عما هو فيه •‬
‫فقال ل‪ :‬أءال‪٠‬ث^ أن أحرق في ذللت‪ ،‬أعغلم من المحج والزباحل‬
‫والجهاد؟‬

‫□□ □‬

‫‪ )1‬رواء م لم ( ‪.) 3232‬‬


‫‪267‬‬ ‫الرشا!‪ 4l_L4J ، ٨‬؛‪ ^١^٥٠‬واحلكام النغأبين وااندغأ‪4‬اأن‬

‫وأما نؤال ‪-‬ك عن زجل امتنع أن نجمن ولده قي ا!كتادسا‬


‫هل للإمام أن ب وهل الدم والاش قي ذلك مراة؟‬
‫فإن فلت؛ لا يجبره‪ ،‬فهل يوعظ ‪Mj‬؛؛؟‬
‫وكتم‪ ،‬إن لم يكن له والد وله وصي‪،‬‬
‫فهل يلزم ذللث‪ ،‬الوصي بالجبر؟‬
‫فإن لم يكن له وصي‪ ،‬فهل ذلك للولي أم للإمام؟‬
‫فإن لكن لا أحد لهذا الولد فهل لسن‬
‫أن يفعلوا ذلك من ماله؟‬
‫فإن لم نكن له ماو ‪ ،‬فهل على المسلمين أن نودوا عنه؟‬
‫أو يكون في الكنامحت‪ ،‬ولا يكلمه المعلم إحاره؟‬
‫وكف إن لكن له أب وله ‪ JU‬ولا يالي ذلك؟‬
‫فهل للإمام أن نجنه‪ ،‬أو يضرنه على ذلك‪،‬‬
‫أم ليس ذلك عليه؟‬
‫وكيف إن لكن هدا ش بلد لا نالطان يكرههم على الواجبات‪،‬‬
‫وينهاهم عن المكرات‪ ،‬فهل سح لجماعة من الملمين‬
‫المرصيين ديتهم‪ ،‬أن يقوموا مقام الئالهلان‪،‬‬
‫أم ليس يجور ذلك؟‬
‫و‪62‬‬ ‫وال‪٠‬دشين‬ ‫الرساله ستااف ي؛حوال واحيكام‬

‫الجزء‬

‫دسمِّ آلله آلنحمن أليبر‬


‫وصر الله على محمد‪.‬‬
‫‪ — 67‬نال أبو الحس ت إن الذي ندمت لك مما يرجى للوابل في ^ بتعليم‬
‫اومغس‬ ‫ص وّة ‪ ٠^^١‬؛‬
‫ميم]‬
‫إنما عر عر وجه الثرغيس‪ ،‬للوالي في تعاليم ولدإ الئلفل‪ ،‬الذي‬
‫لا يملث لنفسه نفعا ولا صرا‪ ،‬ولا يمير لنفسه ما يآحد لها‪ ،‬وما ؛دفثه‬
‫عنها‪ ،‬وليس له ملجأ إلا لوالد؛ الذي ثجب عليه نفقته لمعيثته‪.‬‬
‫فما زاده بعد ذللث‪ ،‬الواجب‪ ،‬نهو إحسال من الوالد للولد‪ ،‬كما لو‬
‫أحس للاجنثيين‪ ،‬أو لمن لا يلزمه نفقته؛‬
‫ولكن يرجى له غيما أحس به إلى ولده المحتاج إليه ما هو‬
‫أقفز‪ ،‬إذ ليس يئركه فيه غيره‪ ،‬ولا حيلة للثلفل ي تعين بها فيستغني‬
‫بنفسه فيها عن نغلو والده له فيها‪.‬‬

‫وقد أمن الم المون أن يعالموا أولادهم الصلاة‪ ،‬والوضوء لها‪،‬‬


‫ؤيدربوهم عليها‪ ،‬ؤيودبوهم بها ليسكنوا إليها ؤيألفرها‪ ،‬فتخم‪ ،‬عليهم‬
‫إذا انتهوا إل وجوبها عليهم•‬
‫وهم لابد لهم إذا علموهم الصلاة‪ ،‬أن يعلموهم من المران ما‬
‫يقرزول فيها •‬
‫الكتاب التالث‬ ‫‪270‬‬

‫وقد مضى أمر الم لمين أنهم يعلمون أولادهم الهمآل‪ ،‬ؤيأ نونهم‬
‫بالمعلمين‪ ،‬ؤيجتهدون في ذلك‪ ،‬وهذا مما لا يمتع منه والد لولده وهو‬
‫ئح نفسه‪ ،‬ننألاك لا حجه له‪.‬‬ ‫يجد إليه محبيلأ‪ ،‬إلا‬
‫نال الله بحانه؛ ؤو‪١‬حمريي‪ ،‬ألأنفس ألثحهلال‪.‬اء‪.] 128 :‬‬
‫ونال تعالى ت ُاؤوٌن يوف‪ ،‬ئح ثيه‪ ،‬ثأزلتك هم آلمم‪4‬مث ُتتآ)‪4‬‬
‫[ص‪.] 16 ■.‬‬

‫ولا ييع أيثا هذا والد واحد ثهاوئا واستخفائا لتركه‪ ،‬إلا والد‬
‫اممربمل الوالد جاف لا رغبه له في الخير‪.‬‬
‫غيسم‬
‫إف الله س بحانه وصم‪ ،‬فى كتابه عباده فقال سبحانه! ءؤوءثثاد‬ ‫اوثدْأ‬
‫‪ 4‬إلى نوله عز وجلا ت ؤواؤ‪,‬ىَ‬ ‫آو‪-‬تي اؤمك> نمحق ء 'مح‪ ،‬نحا‬
‫ولهكن)‬ ‫أغثت‬ ‫يملؤكن يثا هن‪ ،‬ث—ا ين أريبمي ا ثّذيقيثأ ‪٧‬؛‬
‫‪ّ] 74 _ 63‬‬ ‫فقثى إتاتا ‪٠‬‬

‫فمن رغب إلى دنؤ أن بجعل له من دنيته مْ عين‪ ،‬لم بمخل على‬
‫ولل؛ بما ينفق عاليه فى ثعليمه القران ‪٠‬‬

‫نال الق جلا بمن؛‪< :‬نمح ‪'،‬ام؛ نأؤض ه انه أئنا ي‬


‫يرقم رثآ أقثهم نى ءتلهر ثن تيء ‪\[ 4. . .‬ذ‪0‬لوو‪ ] 21 :‬أي وما نقمناهم‬
‫من عملهم من‬
‫فما يلع الرمه في تعليم أهله وولده الخير سحا على الإنفاق‪ ،‬أو‬
‫ثهاوئا به يفشيهم ذللث‪ ،‬الخير؛ إلا جاف‪ ،‬أو بخيل‪.‬‬
‫إف حكم الولي؛ى الذين حكم والده‪ ،‬ما دام حلفلأ ص‪.‬غيتا‪ ،‬أفييع‬
‫‪271‬‬ ‫الرسالق اتنمففذ لأحواو واحهقام‬

‫ابنه الصغير لا يعلمه ‪^■^١‬؛؛ وتعلمه المراق يؤكد له معرفه الدين؟‬


‫ألم يسمع قول‬
‫‪ - 68‬الث‪-‬رل عليه تالضلأة و] النلأم‪" :‬ؤذ نولود ثوند ض‬
‫كما قاتج الإبز من بهيمة جمعاء ‪،!٠‬‬ ‫الفطرة فأبواه يهودانه أو‬
‫جس من جدعاء" •‬

‫هفالوا ت يا رسول الله أفرأيت من يموت وهو صغير؟‬


‫فقاد‪" :‬اشأءللمناكانوا ةاملين"لل‪/‬‬
‫فأحبر يما يدرك الولد من أبويه مما يعلمانه‪.‬‬
‫فمن مات فل أن نبغ أن نعلم‪ ،‬رد رسول الله‪ .‬أمنْ إلى علم‬
‫الله بهم ما كانوا عاملين لو عاشوا ‪.‬‬

‫فإذا كان ولد الكافرين يدركهم الصرر من نل آبائهم‪ ،‬انبغى أن‬


‫يدرث أولاد الموممحن الثغع قي الدين من يلآبابهم•‬
‫ولقد استغنى سلث المؤمنين أن يتكلفوا الاحتجاغ في مثل هدا‪،‬‬
‫واكتفوا بما جعد الله في قلوبهم من الثغبة في ذلك فعملوا به‪،‬‬
‫وأبقوا ذلك سنه ينملها الخلث عن الثلف ما احتسب فى ذلك على أحد‬
‫من الاياء‪ ،‬ولا نسس على أحد من الاياء أيه ترك ذلك رغبة ءث> ولا‬
‫ثهاوثا به‪ ،‬وليس هذا من صفة المزمن المسلم‪.‬‬

‫‪ )1‬رواه عالك؛ي 'الموطأ' ( ‪ ،) 571‬وأيو داود (‪ ،) 471 4‬واصله ش المحمن‪،١^ ،‬‬


‫الخاري ( ‪ ،) 1359‬وم لم ( ‪.) 6851 ( ) 6849‬‬
‫‪273‬‬ ‫واثنثأوأ‪.4‬ين‬ ‫واحكام‬ ‫الرساأف الغمصنم‬

‫فآحرْ إن شاء الله يصعق قي ذلك؛ إذ هي صنعته التي يقوم منها‬


‫نعاسه‪ ،‬فإذا آونْ على شه امتأهل — إن شاء الله — حمنا وافرا من‬
‫أجرو المؤثرين على أمهم‪.‬‬
‫ؤيكفيش من البيان عنا وصفت لك من توانم‪ ،‬من رغب في ذلك‬
‫وم ايع إليه الذي تقدم عن الرسول عليه والصلاة و] السلام‪ ،‬إذ نال‬
‫للمرأة ت‬

‫■م‪،‬رلكأ<■"؛‪.‬‬
‫لسم البنات‬ ‫والعلم فهو حس ومن مصالحها‪.‬‬ ‫‪ — 70‬وأما تعليم الأنتى‬
‫الترأن والنمر‬

‫وماسسهنأ‬ ‫فأما أن ئعل؛؛ الترسز‪ ،‬والئص‪ ،‬وما أثبهه؛ فهو مخوف عليها ‪.‬‬
‫ؤإنما ئنز ما يرجى لها صلاحه‪ ،‬ييومن عليها من فتنته •‬
‫وسلامتها محن تعلم الخئل أنجى لهاره •‬
‫ا ‪ — 7‬ولنا أذن النبي‪ .‬للن اء في سهوي العيد‪ ،‬أمرهس أن‬
‫يخرجى الخوانق دوايت‪ ،‬الئدور‪ ،‬أو العواتق ودوات الئدورأ ‪ ،،‬وأمر‬
‫الحائص أن ئحتزد مصلى الناس‪.‬‬

‫وقال؛ ابمهدف الحير ويعره اانلمين"ره‪.،‬‬


‫(‪ )1‬تقدم تخريجه (‪.)56‬‬
‫(‪ )2‬انظر "ملق المتراوي يي ‪-‬الكتاب الخاص" (‪.)29‬‬
‫ر‪ )3‬العاتق ت ‪ ^ ٧٠٠١١‬التي فد أدرتمت وبلخت فخدرت في ست أهلها ولم تتزوج‪ ،‬سميت‬
‫لأنها محقت ص حدمت أبويها ولم بملكيا زوج يع‪• ■،‬‬
‫[■لمان الرب■ ( ‪.]) 235/10‬‬
‫(‪ )4‬يرام المنادي ( ‪ ،) 324‬وم يم < ‪.) 2011‬‬
‫اساب الثالث‬ ‫‪274‬‬

‫فعلى مثل هذا يقتبئ لي تعليمهن الخ؛ر الذي يومئ عليهى فيه‪،‬‬
‫دما خيم‪ ،‬عليهى منه‪ ،‬نمرلأ ض أكل لهى‪ ،‬وأدجب على متولي‬
‫أمرم!‪• ،‬‬
‫فافهم ما بينت لك‪ ،‬واستهد الله يهد‪ ،‬وكفى له هائنا ونصيرا ‪٠‬‬
‫واعلم أو الله جن وعز ند أحد على المومنايتح فيما عليهن‪ ،‬كما‬
‫أحد على المؤمنين فيما عليهم‪ ،‬وذللث‪ ،‬في نوله جئ وعزت ؤوت\ َكان‬
‫لمحن َةُ محنو إدا ءمى آثئ ضه ما أن كؤف لم آإذ؛رْ ين ميم ه‬
‫[الأحزاب‪6 :‬تآ ونوله ت‪4‬وآلمحن ثآليئ• • •‪ 4‬الأية لال تو؛‪-‬ان‪،] 71 :‬‬
‫وجمعهما مح‪ ،‬حن الجزاء مح‪ ،‬غترآية من كتابه‪ ،‬وفي نوله تعالى؛ ُؤوعد‬
‫أس ألعوينجى رالعويغت‪ 4 . . .‬الأية [التوبة‪ ،] 72 :‬وأمر أزواج نبيه عليه‬
‫[الصلاة و] الئلام أن ‪J‬ذكر‪J‬ا ما سمعي منه‪ .‬ففال ت ‪4‬رأد<ظزوا ما‬
‫ثئق ؤ) يهممحكن ثى ءاينت آلله —نؤ‪[ 4‬الأحزاب‪.] 34 :‬‬
‫فكيف لا يعلمى الخير‪ ،‬وما يعنى عاليه‪ ،‬ؤيصرث عنهس القائم‬
‫عليهى ما نحير عليهن منه‪ ،‬إذ هو الراعي فيهن والمرود عنهى؟‬
‫و‪4‬آكنل ِيلي آثي أوّيمح من يناء؛ ؤآثه ذر ألسل ألعظم زق‪4،‬‬
‫[الحديد‪.] 29 :‬‬

‫□□ □‬
‫‪275‬‬ ‫وا‪J٠‬دغلعين‬ ‫الرسالمح ‪1‬وغسلة لأحواو واحعقام‬

‫الب اب اص‬

‫ذكر ما أراد أن نيين له فيما يأحدْ المعلمون‬


‫ئى المتعلمن‪ ،‬ومنة دللثا •‬

‫وما نصي أن نعلم للصسان ْع المران‪.‬‬


‫وما على المعلم أن نشهم ^‪ ١٥‬من ناير مصالحهم •‬
‫وما لا ينبغي له أن نأحد منهم عله أحزا‬
‫إن هو شهم إتاة على الانفراد‪.‬‬
‫وهل نعلم المسلم الثصرايي‪،‬‬
‫أو يترك الئصارى يعلمون المسلمين؟‬
‫وهل نشترط الم‪،‬لم للحذفب أجلا معلوما؟‬
‫‪ — 72‬قال أبو المحسن* ندت فوق ط! الباب ما حاء لمن علم‬
‫القرآن‪ ،‬وشتا ما يوثد تعليمه‪ ،‬والجرص عليه‪ ،‬ؤيحدر مما يشغل عنه‬
‫لثلأ تن ام من حفظ بما قيه الكفاية‪.‬‬

‫وفي نول الله عر وجذ لمبته عليه [الصلاة و] الئلأمت ءرم أى‬
‫سء أكث ئيدة م آة ‪ ٧‬قه وظ؛ وأول إة ئ الإءاث لأنديي بد‪،‬‬
‫زالأنمام‪] 19 :‬‬ ‫وس‬

‫ما يلزم القيام بتعلم القرآن حش يقوم له من يبلئه إلى يوم القيامة‪.‬‬
‫‪277‬‬ ‫الرسالة الغصفلخ ؛أحواو وأحهقام‬

‫وصلى الله على سيدنا (!) محمد وآله وصحبه ومنم ت الينا‪ ،‬مهديهم‬
‫بدللم ا صراحله المستقيم‪ ،‬وسبيله المستآيرإ‪ ،‬الذي يلج عاليه صالحو‬
‫نلف المزمنين فإئه عر وحلإ نال؛ لأووتنآ الإنس يؤلدد خمقه أمم‬
‫وه‪1‬ا عق ؤغن ؤغصتام |ا عام أن أشتتقز ل محلؤلدك إى فثبيأ ري)‬
‫وإن ج‪-‬هداك هق أن لثمك ؤإ ما نس ثك بوك علم فلا تطعه ا ؤصاحبهما‬
‫ي ‪ ٥٢‬ضدا ونبا سين س أناب إل ثن إل سوقمحم ءاثتمظم تا‬
‫كتز ثملؤذ رثز)ه [شان ت ‪4‬ا_‪5‬ا]‪.‬‬
‫وأعود بالله من مضلات الفتن الهم‪ ،‬حدد منها ومن كوبها *ي آحر‬
‫الزمان النّرل عليه [الصلاة و] الئلأم‪ ،‬وأسأل اه الكريي أن تد‪.‬ءدا‬
‫برحمته ش همادة المالحين‪ ،‬المعتصمن به المنم‪-‬ويين‪،‬‬
‫‪ — 75‬فإثه قد حاء عن ‪ ٠٣ ^١‬ل عليه [الصلاة و] الئلأم أيه نال;‬
‫■ لا تزاد ظالمه من أمتي على الحئ ظاهريي‪ ،‬لا بضإهم ثن حالفهم‬
‫حر!انح‪ ،‬أمر الله"را‪•،‬‬
‫وأه‪ 3‬الص لا يزالون يتثيرون المراق‪ ،‬ؤيهتدون في اسيانته بما‬
‫أتمه‬ ‫بينه النصودعليه [الصلاة و] الثلأم‪ ،‬مقتدين في ذلك‪ ،‬بما‬
‫الدين س مابق الأمة المرصخن•‬
‫رمحس ض‬ ‫ة؟ — يم اعلم أن أتمه الم لمين؛ي صدر هذْ الأمة‪،‬‬
‫المهر تعسن‬

‫ما منهم إلا من ند نفلر في جميع أمور الم لمين يما بملحهم ني ال*ضا‬
‫الخاصة والعامة‪ ،‬فلم سلغنا أن أحدا منهم أنام معلمين يعلمون للتاس‬

‫‪ )1‬رواء الخاوي (‪ ،) 17‬وم لم ( ‪ ) 4988‬و( ‪.) 4993‬‬


‫او<كتاب الثالث‬ ‫‪278‬‬

‫أولادهم من صغرهم ني الكتائب‪ ،‬ؤيجعلون لهم على ذلك نميتا من‬


‫ماو الله جن؛ وعر‪ ،‬كما قد صنعوا لن كلفوْ القيام للمسلمين في النظر‬
‫بينهم في أحآكامهم‪ ،‬والأذان لمحلاتهم في مساجدهم‪ٌ ،‬ع ّ ائر ط‬
‫لأمور الملين‪ ،‬وحيطة عليهم‪ ،‬وما تمكن أن يكونوا‬ ‫جعلوه‬
‫أغفلوا شأن معلم المحييان؛ ولكنهم — والله أعلم — رأوا أيه شيء مما‬
‫تختص أمره كث إن ان في نفسب‪ ،‬إذ كان ما ينمله المرء لولده‪ ،‬نهو محن‬
‫صلاح نفسي المختصر به‪ ،‬فآبقوْ عملا من عمل الأباء الذي يكون ال‬
‫ينبغي أن يحمله عنهم غيرهم إذا كانوا مهليقيو‪.‬‬

‫ولئا ترك أنمه الملمينر النظن ني هدا الأمر‪،‬‬ ‫رص اثرورْ‬


‫استئجار‬

‫وكان مما لأيد منه للملمينر أن يفعلوه فير أولادهم‪ ،‬ولا تهلسن‪،‬‬
‫أنفنهم إلا على ذللث‪ ،،‬واتخذوا لأولادهم معلما يختص بهم‪،‬‬
‫ؤيداومهم‪ ،‬ؤيرعائم حب ما يرعى المعلم صييانه‪ ،‬وبمل أن يمكن أن‬
‫يوجد س الناس من يتطؤع للملمين بلم لهم أولادهم يتبن نمنة‬
‫عليهم‪ ،‬ؤيترك اكمامنر معايشه‪ ،‬وتمزقه ني مكاسه وفي ساتر حاجيايو‪،‬‬
‫صلح للملمين أن يستأجروا من يكفيهم تعليم أولادهم‪ ،‬ؤيلازمهم‬
‫عن‪ ،‬تثاعله يغيره‪ ،‬ؤيكون هذا المعلم ند حمن عن‬ ‫لهم‪ ،‬ؤيكتفير‬
‫آباء الصبيان موونه تأديبهم‪ ،‬ؤيبصرهم استقامة أحوالهم‪ ،‬وما يتمي لهم‬
‫فير الخير أفهانهم‪ ،‬ؤيعد عن الثم مالهم‪ ،‬وهده عنابه لا يكنر‬
‫المتظوعون بها •‬

‫ولو انتفلر من‪ ،‬يتهلؤع يمحالجؤ تعليم الصبيان القرآن‪ ،‬لماع كثين‬
‫من‪ ،‬الصبيان‪ ،‬ولما تعلم المرآو كثين محن‪ ،‬الثامب‪ ،،‬فتكون هي‪ ،‬المروره‬
‫التالث‬ ‫‪280‬‬

‫‪ - 79‬وللحارث‪ ،‬عن ابن ومت‪ ،‬نال ت ونيل مالث عن الرجل‬


‫يجعز للرجل عشرين دينارا‪ ،‬يعلم ابنه الكتابه والمراق حس يحيل •‬
‫فقال■ لا بأس بدلك‪ ،‬ؤإن لم يضرب أجلا‪.‬‬
‫ثم قال ت والمراق أحق ما يعلم‪ ،‬أو تال ت ئلم‪.‬‬
‫‪ — 80‬وتال ابن رم‪ ،‬ني ' موتليه" ت نمعت‪ ،‬مالكا يقول ت لا باس‬
‫بأخب الأجر على تعليم القرآن والكتابة‪.‬‬
‫قال‪٠ :‬قا‪J‬ت‪ ،‬لمالك‪\ :‬لإ\ئ إذا ثرثل‪.‬ع ‪ U‬لة من الأجر في ذللث‪،‬‬
‫شيئا ن مى كز تطر أو أصحى؟‬
‫قال‪:‬لأ؛آس؛اولالث‪،‬لا‪،‬؛‬
‫تال أبو المحن‪ :‬ولقد مرمت‪ ،‬يى حكاية يذكر‬
‫ل‪ — 8‬عن ابن وم_إ انه قال‪ :‬كنث‪ ،‬جالنا عند مالائ‪ ١‬فأتبل إليه‬
‫نعلم المحاب‪ ،‬فمال له‪ :‬ا أبا عبد الأه‪ ،‬إني رجز ثؤتن‪ ،‬الشيان‪ ،‬محإنه‬
‫بلغني شيء‪ ،‬نكرمت‪ ،‬أن أثارمحل‪ ،‬وند امتنع الناس علي‪ ،‬وليس‬
‫ي‪2‬لوننى كما كانوا يعلون‪ ،‬وقد اصعلررتر بعيالي‪ ،‬وليس لي حيله إلا‬
‫التعليم ‪.‬‬
‫فقال له ‪ :،!! ١١٠‬اذمي‪ ،‬وشارط‪.‬‬
‫فانصرف الرجز‪.‬‬

‫‪ ■ )1‬الدونت ■ (‪ ) 420 - 41 9 /4‬وب; إن اشترط ع ٌاك م ذك س الأجر ثث سلونا‬


‫كللأرأداصحم•‬
‫‪2S1‬‬ ‫سبين‬ ‫الرضالف اأنهمان‪ 4‬مح'حواو واحثام سمين‬

‫نقال له يعص جلسائه‪ I‬يا أبا عبد الله‪ ،‬تأمره أن يشترط على‬
‫اشلم؟‬
‫فقال لهم مالك؛ نعم‪ ،‬فمن ثنغظلُ‪ ،‬لنا صبياننا؟‬
‫ومن يندبهم لنا؟‬
‫لولا المعلمون أي شيء كنا نكون نحن؟‬
‫ؤيثد ما في عذْ الحكاية عن مالك‪ ،،‬ما دكنْ‬
‫‪ — 82‬ابن سحنون قال ت حدثونا عن سفيان الأوري‪ ،‬عن العلاء ين‬
‫الئاب ‪٠‬الت نال ابن م عود زرصي الله عنه]‪ :‬يلألم‪ ،‬لا ند للناس‬
‫منهم؛‬

‫من أمير يحكم بينهم‪ ،‬ولولا ذلك‪ ،‬لأكل بعضهم بعثا‪ ،‬ولابد‬
‫لل‪-‬اس من شراء المصاحف وبيعها‪ ،‬ولولا ذللث‪ ،‬لبطل كتاب‪ ،‬الله‪ ،‬ولأيي‬
‫للناس من معلم يعلم أولادهم‪ ،‬ؤيأحد على ذللث‪ ،‬أحرا‪ ،‬ولولا ذللئ‪ ،‬كان‬
‫اه‪-‬نامحنُ"'•‬
‫يريد لولا المصاحم‪ ،‬لنمي القرآن — وكز هذا يشد للئ‪ ،‬فولي‪،‬‬
‫فتكوف مي الصروره القائدة إلى القوبل في فقد القرآن من الصدور‪.‬‬
‫ت‪ — 8‬وقد احتج كثير من علمائنا في جواز أحد الإجارة بثربل‬
‫كانت‪ ،‬أو بغير شرهل' أل الناس قد عملوا به‪ ،‬رأجازوه‪ ،‬؛ وذكروا ذللث‪،‬‬

‫ر ‪ ) ١‬أك‪ ،‬من تعلمهم ؤنملخهم‪ ،‬مال‪ :‬نغيتؤ الوئرت وص ان ثمر الأصاخ لتننحه‪.‬‬
‫ت"تهذمااسة' (‪.]) 3351 /4‬‬

‫(‪■ )2‬أداباشاوض'يرتم(()‪ّ)1‬‬
‫الثتاب ‪jjijji‬‬ ‫‪282‬‬

‫عن عطاء ابن أئي ^‪، ١٥‬‬


‫‪،‬‬ ‫رعن المحن المري‬

‫وعن همر واحد من الأئتة والنالممزأه •‬


‫فمن زعم أيه يكرم القرط ب‪ ،‬ييجيرء بغيرثري‪ ،‬بم) زق‬
‫سهما؟‬

‫هل يكرمه إذا اشترنل إلا من نتل أنه أحد عوصا على تعلمه‬
‫الهرآف؟‬
‫ؤإتما تجب أن منأ لله‪ ،‬أقليل مكي! إذا أحده بغير شرط؟‬
‫ومن علت؛ أنه سعطى‪ ،‬أليس هو كالشرط؟‬
‫‪ _ 84‬ؤإذا كان مقام التعليم مقام القينات* الش إنما يراد بها وجه‬
‫الله؛ كيفا بملح أن يوحد عليها عوض؟‬
‫هدا ما لا ينبغي؛‬
‫ولكن ما يوحد على تعليم المران‪ ،‬ليس معناه أن يوحد معاوصه‬
‫هكذا لعلة ما‪ ،‬نهئر المعالم من المران‪ ،‬إنما هو عوص من العناية‬
‫بالتعاليم‪ ،‬والهيام لرياصنه حتستا ما تقدم من أوو •‬

‫(‪■ )1‬آداب النشن' ( ‪.) 12 _ 11‬‬


‫(‪ )2‬عن المش بن انمباح قال‪ :‬الت الحسن المري عن ئعلم المحاب الغلمان ؤيثترط‬
‫^؛‪ ; Jli ،‬لا■ يأس ذلك‪- .‬المدرة الكبرى‪.) 419/4 ( -‬‬
‫وروى له ابن ايي شيبة ( ‪ ) 879‬كراب الشرط‪.‬‬
‫(‪ )3‬انفلر‪- :‬مف‪ -‬ابن ابي شب (‪( ) 223 /6‬باب قي أجر المعلم)‪.‬‬
‫‪2S3‬‬ ‫واام‪u‬شين‬ ‫الرسالق اتنفقيق مح'<<وال واحطام‬

‫لغير ذلك من‬ ‫وما كان إنما ئيمنأ لله‪ ،‬لا يجوز أن‬
‫الأءراءس الض سال ب؛ اٍلدوا؛ إلا على ممئ غير النعاوصة من العمل‬
‫نمه الذي لا يكون إلا لله‪.‬‬

‫‪ — 85‬ويكر ني ' الفحيح' من حديثا أبي معيد الخيري ‪ _0‬على‬


‫الله عنهء نال ت "انطلى نمر ثن أصحاب امحي‪ .‬في نمرة ءأى‪1‬كثا]‬
‫ّايروها‪ ،‬حش نرلوا على حي من أحياء المدبا فامتضاقوب‪ ،‬فآبوا أن‬
‫يضيموهم‪ ،‬فلبغ مسد ذللث‪ ،‬الخي‪ ،‬منوا إليه بكن شيء لا يفئه شيء‪،‬‬
‫ئماد تعصهم ت لو أتيتم هؤلاء ‪ ^^١‬الذين نزلوا‪ ،‬لعلة أن يكوف‬
‫بمد بمهم ضء‪،‬‬
‫فآتوئم‪ ،‬فهالوا ‪ u :‬اثها الثهثل‪ ،‬إف ّثلا لدغ‪ ،‬زنتجا ‪ !١‬كئ‬
‫ذي‪،‬ث لا يفنه‪ ،‬فهل •بمد أحد منمحم من ثيء؟‬
‫فقاد بمهم؛ ننم واللب إيي لأرني؛ ولكن والله لمد امتصفناكم‬
‫نلم تحيموثا‪ ،‬فنا أنا براق ثكم حر ئجنلوا لما جعلا‪.‬‬
‫نصائحهم على نمع من الغنتم‪ ،‬فانثللق يتمن عليه ذتترإ؛‬
‫مح؟اآ يكأيما ثشظ من عمال‪ ،‬فانعللى‬ ‫ُاؤألحثغد أي رب‬
‫'‪. ،‬‬ ‫يمشي وما يه‬
‫فقاد‪٠ :‬آومهم جعلهم الذي صالحوهم عليه‪،‬‬
‫فمال بعضهم؛ اقسموا‪،‬‬

‫‪ )1‬أىلأداءولأغاتلأ‪ .‬ل‪-‬انمن" (ص‪) 118‬ا‪.‬‬


‫ال<قتاب التالث‬ ‫‪284‬‬

‫ئاد الذي ش‪ :‬لا ‪-‬تننزا ص؛ابن اليث‪ .‬نثدئن لآ الوي‬


‫كا‪0‬ا تتثلر نا يآمرئا‪.‬‬
‫فهدموا على ونرو> الله ‪ ١^^ .‬له‪،‬‬
‫فمال؛ "وما ‪ *SXjjJI‬أئها رقيه"‬
‫يم فاد؛ " قد أصمم‪ ،‬اقسموا‪ ،‬واضربوا لى منكم سهما ا'‬
‫وصجث اهم‪• ١٥. ،‬‬
‫‪ — 86‬فال الخاري• وقاد ابن عباس رصي الله عنهما قال النص‬
‫"أخق ‪ U‬أخذئم غليه أ‪.‬ما كثاب الله"لأ‪.،‬‬
‫تال؛ وناد \[حعز لم أمتع أحدا كرة أجن المعلم‪.‬‬
‫وتاد!شي‪ :‬لا بمثرثل ‪! ١^١‬لا أن بمر ثيثا ثمله‪.‬‬
‫وأعثر الخس عشرة دراهملت‪٠،‬‬

‫( ‪ ) 1‬روا‪ ،‬الخاوي ( ‪ ،) 2276‬وسلم ( ‪.) 5784‬‬


‫(‪ )2‬روا‪ .‬البخاري ( ‪ ،) 5737‬وروا‪ ،‬تعلما ش (باب ما نملى؛ي الرب عر احياء العرب‬
‫مانحة الكتاب)‪،‬‬
‫(‪ )3‬رواه البخاري معلقا رباب ما بمر؛ي الرنة على احياء العرب مانحة الكتاب)‪.‬‬
‫(‪ )4‬روى عالْ الاثار البخاري ثي صحيحه معلنة‪ ،‬ن‪ ،‬رياب ٌا بمر *ي الرب ^*‪ ،‬احتار‬
‫العرب مانحة الكتاب)‪.‬‬
‫ائا اثر الحكم رحمه اش؛ فرواه اين الجعد في *الجمديات' ( ‪.) 874‬‬
‫واثا أنر الثمي رحمه الق؛ فرواه ابن ايي سة في 'صممه" ( ‪.) 874‬‬
‫وأما أنر الحسن البصري رحمه الله؛ فرواه ابن معر؛ي " الطقات' (‪)1 76 /7‬‬
‫لئا حدقت تلمح ت يا عئاه إف المعلم‬ ‫ولفعله• فال بمصي بن صعيد بن أحي الحسن‬
‫يريد صيتا‪ ،‬تال؛ ما كانوا يآحذون شيثا‪ ،‬ثم قال ت أععله حمسة دراهم‪ ،‬فال ت فلم أزل به‬
‫حس فال‪ :‬أععله عشرة دراهم‪.‬‬
‫‪2SS‬‬ ‫والنتشين‬ ‫الزناله اونضت‪،‬لم مح*حوال واحهكام‬

‫‪ — 87‬وأما النساش نقال ت أحبرنا عمرو بن علي‪ ،‬قال! حدثنا‬


‫محمد بن جعفر‪ ،‬قال‪ :‬حدتنا ئعة‪ ،‬عن عبد اللب بن أبي الثمر‪ ،‬عن‬
‫الئعبي‪ ،‬عن خارجة بن الصالح‪ ،‬عن عنه قال‪ :‬أثجالنا من عند النبي‬
‫‪ ،.‬فأتينا عر حذ من العرب‪ ،‬فقالوا ‪ :‬هل عدكم ذواة‪ ،‬أو ئ؟‬
‫فاو! عندنا معتوها قي القيود ‪.‬‬
‫ثجاءوا بمعتوة في القيود‪ ،‬فقرأمحئ‪ ،‬عاليه فاتحة الكتانم‪ ،‬نلاثه أيام‬
‫عدوة وعشيه‪ ،‬أجمع برافي وأتمن‪ ،‬فكأنما ننظ من عقال‪ .‬فأعطوني‬
‫يعلا‪ ،‬فقلت‪ :،‬لا‪.‬‬

‫فقالوا ‪ :‬مل الني ‪ ..‬فسألأه‪.‬‬


‫فقال ت ا 'كل‪ ،‬فلعمري من أكل بريئة باطن‪ ،‬ننمد آكالث‪ ،‬إي'‬
‫حق‬

‫‪ — 88‬وقال أبو داود النأبم‪،‬تاني‪ :‬حدثنا عن عبيد الله بن معاذ‪،‬‬


‫[حيننا أبيء حدثنا شعبة بإسناده عن خارجه بن الصالتؤ عن عيد الله‬
‫[رصي الله عنه]‪ ،‬أنه مر بقوم فأئوْ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬إنلث‪ ،‬جئت‪ ،‬من عند هذا‬
‫الرجل بخير‪ ،‬محاري لتا هدا اارج‪ ،3‬فأتوْ برجل نعتوة في القيود‪ ،‬فرقاة‬
‫بآم المران ثلأثه أيام عدوه وعشئه‪ ،‬كلما ختمها جمع بزاقه‪ ،‬ثم ‪،^j‬‬
‫فكألما أنشظ من ■نال‪ ،‬فأعطوه شيقا فأتمح‪ ،‬القي‪ .‬إاوك ْر له‪ ،‬فقال‬
‫اش‪:.‬‬
‫‪(2),‬‬
‫"■كز‪ ،‬فمي فلض آكل زنة‪:‬اْلل‪ ،‬لقد أكك نتب خق‬

‫( ‪ )1‬روا‪ ،‬الن اتئ ني 'ال نن اص■ ( ‪.) 10871 ( ،) 7534‬‬


‫( ‪ ،) 1459‬واحد (‪ ،) 221 /5‬وابن أيي نية <‪،) 53 /8‬‬ ‫ر‪ )2‬روا‪ ،‬الطالي ني‬
‫وأبو داود ( ‪ 3420‬و ‪ 3897‬و ‪ ،) 3901‬وابن حان قي■ صمم • (ه ‪ ) 61 1‬و< ‪،) 61 1 1‬‬
‫‪28T‬‬ ‫والغسشن‬ ‫الرسالق ‪ aL_«ji‬مح'حواو واحثام‬

‫'ثمل‪ ' . . .‬إلى آخره — معناه! الإذف له — مما ي تقسز — أن يفعل‬


‫ذلك‪ _ ،‬عليه الأ< ولا ام مه‪.‬‬
‫وما ني نص حديث حارجه ما يدل على أئه أحد من هذا المعتوه‬
‫شتلا بمد ^^‪ ١‬اهم‪* . ،‬ي ذلك ‪,‬‬
‫وكدا يحتمل أته ما نمل؛ لأف نمله في أول) رقياه إنما كان لله‬
‫عر وحإى احتسابا‪ ،‬والاحتساب لا يصلح أط العوض منه‪.‬‬
‫فإن ‪^،٢‬‬
‫‪ - 90‬فقد ذال‪ ،‬ابن وم‪ ،‬ت أحبرني عمرو بن الحارث‪ ،‬والليث بن لاس ض‬
‫نعد‪ ،‬عن نليمان بن همد الرحمن‪ ،‬عن القاسم بن أبي همد الرحمن‪ٍ ،‬ثإاخذ‬
‫أنه بلغة أن رجلا من الأنصار‪ ،‬جاء الثي‪ .‬ومعه قوس‪ ،‬فأبصرها‬
‫افيسنقال‪" :‬سأينلك‪،‬هنْس؟ " ‪.‬‬
‫فقال‪ :،‬أء‪٠‬لايها زحل ممن تسممرم‪.‬‬
‫فقال‪ ^^١" :‬هءقوسمننار'' •‬
‫اقرءوا المراد‪ ،‬ولا ئاكلوا يه‪ ،‬ولا ثراءوا يه‪ ،‬ولا‬ ‫ونال‪:‬‬
‫‪ ijiiJ‬به"لل‪.،‬‬

‫‪ )1‬إسادء ضعيف لانقطامه‪ ،‬ولم انف يلي عن ■محرجي• وش الباب نحوه‪:‬‬


‫' الرؤدا‬ ‫ءن ب ارحمن ين شل رصي الله منه يال‪ :‬تال‪ ،‬رسول‪ ،‬الله‬
‫القرآن‪ ،‬ولا ئائوا ؛>‪ ،‬ولا تتكثروا به‪ ،‬ولا ثجفوا _‪ ،‬ولا ثغلوا ب' ‪.‬‬
‫دوام احمد ( ‪ 428/3‬و ‪ ،) 444‬وابن أيي شيبة ( ‪ ،) 401 - 400/2‬وابن أمح‪ ،‬عاصم‬
‫( ‪ ،) 1518‬والطراني ني‬ ‫في ■الاحاد وا‪J‬ث‪١‬ني■ ( ‪ ،) 2116‬وأبو مر ني‬
‫الأوسط ( ‪ .) 2574‬نال‪ ،‬ابن حجر ني 'شرح الصأءحا (‪) 101 /9‬؛ سند‪ ،‬نوى‬
‫انمهتاب التالي‬ ‫‪2SS‬‬

‫ترضخ لك أف [ذلك] في الفحيح له‬ ‫مال أبر الحسن‪:‬‬


‫أصل؛‪ ،‬كما بحديث حارحه ين الصلت الذي تدنناه‪.‬‬
‫إر آخر الحديث‪،‬‬ ‫فآنا قوله‪■ :‬امءوا المران‪.‬‬
‫به ني‬ ‫فمعناه‪ :‬ليس من معنى الإجارة على تعلم القرآن‬
‫شيء؛ إنما معنى ما صح نقله من هذا ‪ :‬عيب نن لا نقرأ المرآذ إلا ليأكز‬
‫به' أي من أجل أيه يقرأ المراق بملعم‪ ،‬فيقرأ هو القرآن لهذه العلة‪.‬‬
‫وفارثه للرتيا وللث‪١‬رام‪ ،‬إنما يريد به نغ المرش‬
‫والن‪٠‬للم بالعوض ليس من نراءته المرآل‪ ،‬إثما هو من عنايته‬
‫بالمرش والتعلم‪.‬‬
‫والأجر المعسءثا إنما نهلعتر لقراءته‪ ،‬وللإطعام قرأ‪ ،‬لا لينمغ‬
‫بقراءه أحدا ‪٠‬‬
‫ألا ترى يف محل' 'ولا ئراءوا ه‪ ،‬ولا ئنعوا يه" ّ‬
‫ويضل هذين الثناء عليهما يما أظهرا من ذلك‪ ،،‬كما تمد الأحن‬
‫أن يأكل به لا متفعه في ذللث‪ ،‬لأحد‪.‬‬
‫وأما فتة القوس فقد قال‪ ،‬فيها‬
‫‪— 91‬أبو داود‪ :‬حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة‪ ،‬قال‪ :،‬حدثناوكح‬ ‫[حديث‬
‫‪,‬طًاي وحميد بن عجل الرحمن الرؤاّي‪ ،‬عن مغيرة بن نياد‪ ،‬عن عبادة بن‬
‫"؛؛■^‪٠.‬؛ ني‪ ،‬عن الأموي بن ثعية‪ ،‬عن عبادة بن الئامّت‪[ ،‬رصي اطه عنه]‬

‫[انظر‪■ :‬مجمع انير‪M‬د■ ( ‪ ،) 167/7‬و'م_‪ ،‬الرا؛ة• ( ‪ ،) 135/4‬و'ال ال اوة‬


‫( ‪.]) 3057 ( ،) 260‬‬ ‫الممحأن•‬
‫وسيأتير حال‪.‬دث‪ ،‬مائة بن؛ الئامت‪ ،‬رصي اش عظ نر ضان القوس ( ‪.) 51‬‬
‫و‪82‬‬ ‫الرسالف اثغمصلق لأحواو واحضام ااغ‪٠‬شل سمحن‬

‫علمت نانا من أيل الصمت الكتابة والمرآ‪J‬ال ‪ ،،‬نأهدى لي رجل‬


‫منهم نونا‪ ،‬فقلت ت ليت بماو‪ ،‬وأرمي عليها ني سيل الله م وجل‪،‬‬
‫لاتٍن رمول الله‪ .‬فلأمآلقه‪ ،‬فأتثت‪،‬‬
‫فقلت ت يا رمول الله‪ ،‬رجل أهدى لي نونا ممن كنثه أعلمه‬
‫الكتابه والمرآذ‪ ،‬وليست بمال‪ ،‬وأرمى عليها ني مميل الله‪.‬‬
‫فقال! " إن "كث جب أن ئكول ثئوئا من النار فاتلها " رع‪. ،‬‬
‫‪ - 92‬ونال؛ حدثنا [عمرو] بن عثمان وكثير بن عبيد‪ ،‬قالا ‪:‬‬
‫حدننا [شه] نال! حدثني بشر بن عبد الله بن [ي ار]‪ ،‬قال غمور‪:‬‬
‫[واحدنني محالة بن نسي‪ ،‬عن جناية بن أبي أمنة‪ ،‬عن عيادة بن‬
‫الصامت‪[ ،‬رصي الله عنه] — بنحو هذا الممر‪ ،‬والأود أم ‪.‬‬
‫— ف قلت‪ !،‬ما ترى فيها يا رمول الله؟‬

‫جمره ؛يذ محميك ملديها‪ ،‬أو ثتلهتها " أق‪.،‬‬ ‫ءماد!‬

‫(‪ )1‬وش نمظ م داود ش ين ادبا‪■ :‬المحاث والزان• ‪.‬‬


‫(‪ )2‬روا» ابن نية ( ‪ ،) 884 ( ) 884/223/6‬وأبو داود ( ‪ ،) 3416‬وابن ما‪،) 2157 ( ٠٩ .‬‬
‫والحاكم (‪ ،) 41 /2‬ؤإساده محعف‪ ،‬لجهالة الأموي بن ثعلة‪.‬‬
‫رالمغير‪ ٠‬بن نياد نيه كلام‪ ،‬وقاو حولغج؛ زوا‪ ،‬بشر بن صاو الله‪ ،‬عن مائة‪ ،‬ين‬
‫جناية؛‪ ٠‬كا مياتي في الحديث‪ ،‬التالي‪.‬‬
‫وروا‪ ،‬المغاري؛ي 'التاؤخ الكسر' ( ‪ ،) 444/1‬ومل‪ -‬بن حميد‪،‬ي 'مدم'‬
‫( ‪ ،) 183‬والحاكم (‪2‬ا ‪ ،) 41‬واشاء ش ■المختارة■ ( ‪ ،) 325‬من ^ عن ا‪J‬غيرة‬
‫به ■ وانْلر الحديث‪ ،‬الا‪J‬ى بعده‪.‬‬
‫(‪ )3‬روا‪ ،‬أبو داود '( ‪ '،) 3417‬وأبو فر «ي ■نضاتل القرآن' ( ‪ ،) 352‬وال—هض نى‬
‫•الكرى' ( ‪ ،) 125/6‬رالما‪ ،‬ني 'المختارة• ( ‪ 324 ( ) 268 - 266/8‬و ‪ ،') 325‬ل‬
‫«لرض بب ئ الويد‪ ،‬عن ثر بن تمد الأ‪ ،4‬به‪.‬‬
‫‪290‬‬

‫‪ — 93‬ؤال أبو الحسن! هده الأسانيد ليس بمثلها تضيق ما دلت‬


‫الأسانيد الصحيحه على جوازه ومعتهلأ‪،٢‬‬

‫ولو ثبث‪ ،‬نقل حديث‪ ،‬هذه القوس على ما يكر‪ ،‬لتوجه إلى معان‬

‫منها أن هذا المعلم إنما كان يعلمه لله‪ ،‬لا يرجو على ذلك‪ ،‬من‬ ‫[توحبه‬
‫امسإ المتعلم أحد شيء من الدنيا‪ ،‬فيمكن أن يكوذ هذا المتعلم ممن ال‬
‫ورأى هذا المعلم أن القوس ليست‪،‬‬ ‫بملح أن يقبنأ منه تهلؤع‬
‫ودوام احمد ( ‪ ،) 325/5‬والحاوي ني 'اك‪،‬ريح الكير• (‪ ،) 444 /1‬والطراني‬
‫■م ند الشامين" ( ‪ ،) 2237‬والحاكم (‪ ) 356 /3‬من <ض أبي المرة (عبد القدوس‬
‫ابن الحجاج‪ ،‬عن يثر‪ ،‬يه‪ .‬تال) الحاكم! صحح الإسناد ولم يخرجاه‪.‬‬
‫وللحديث‪ ،‬شواهد من حديث‪ !،‬أبى الدرداء‪ ،‬وأبى بن كعث‪ ، ،‬وعيادة بن الصامت‪،،‬‬
‫ومد اش بن ب ر رمحي الله عنهم‪.‬‬
‫روى بعضها عنهم! ابن ماجه ( ‪ ،) 21 58‬وأبو ءثٍل ني "فقائل القرآذ>" ( ‪،) 353‬‬
‫والهلبراتي في "م ند الشامين' ( ‪ ،) 279‬وأبو نعيم ني 'الحلة' ( ‪ ،) 86/6‬واليهقي‬
‫في '_' ( ‪ ،) 126/6‬والصياء في "الممحارة" ( ‪.) 90/102/9‬‬
‫والحديث‪ ،‬صححه! الحاكم‪ ،‬والذهبي‪ ،‬والئياء المقدسي‪ ،‬وابن التركماني‪.‬‬
‫[اننلر‪' :‬تهدبمب‪ ،‬الكمال‪ ،) 148/3 ( '،‬و'الدالةاسحة' ( ‪ ،) 256‬و'إرواء‬
‫الغلل■ ( ‪.]) 1493‬‬
‫وتد جمع بعض اهل العالم ين طْ الأحاديث‪ ،،‬ومن ئاالث‪! ،‬‬
‫تال‪ ،‬ابن المم رحمه اش في ت ■اعلأم ا‪J‬ونمن' ‪ :] 333 /4‬ولا بمافي هدا توله‪:‬‬
‫"إن أحق ‪ U‬أحدتم عله أجرأ محاب اش' في قصة الثت؛ة؛ لأف ظاث‪ ،‬جعالأ عر الئلن‪،‬‬
‫قطته؛القرآل)‪ ،‬فأحل‪ .‬الأجرة على الهلبط■ لأ'ءلم‪ ،‬تعلم القرآن)‪ ،‬وهاهنا متعه من أحل‪.‬‬
‫الأجرة على تعلم القرآل)؛ فإذ الله تعالى نال) لنبيه ‪ !.‬بق أآ لتع قه أناه‪،‬‬
‫ونال‪ ،‬تعالى؛ تا ثألقمحإ ‪ lit‬م ئهر ‪ ٠٢٤٥‬ه‪ ،‬ونال‪ ،‬تعالم‪،‬؛ ؤآسمإ من لا يظكت‬
‫يتإ نئم مهندُي) (ات)ه‪ ،‬تلا يجوز أحل‪ .‬الأحرة على تبليغ الإسلام والئرآن‪ .‬اه‪.‬‬
‫‪ )1‬وكذا ئالا؛ن تمد الرش['اكمه؛د" ( ‪ ،) 114/21‬والب؛هقىفيى ■النالكٍرى" (‪/6‬‬
‫‪ ،) 135‬وابن اللقن في 'البدر النير' ( ‪.]) 302/8‬‬
‫لو‪2‬‬ ‫واحمقام الغغأيين والنتشتن‬ ‫الرسالة اوغمصأه‬

‫ما لأ كما تال‪ ،‬ؤإيما هي آلة ستعان يها قي الحريس‪٠ ،‬‬


‫ولعل معطيها لا يصلح لشهود الحرب‪ ،‬فرأى المعلم أن أحده‬
‫إياها ليقابل بها في سيل الله يتسع له‪ ،‬فأحدها ليتشير فيها رسول الله‬
‫‪ ،.‬كما ئص في حديث‪ ،‬أبي داود هذا له‪ ،‬فقال له!‬
‫"إن ص نمث‪ ،‬أن ^^‪ ٥١‬من النار فاتلها" ‪.‬‬
‫فمثل له العقوبه في أحدها بما حاء من العقوبة في أكل أموال‬
‫الماس كا‪،‬ؤبم ثأؤت ‪ 4‬ت‪1‬وذهلم ه \س‪،] 10 :‬‬
‫إنما ئوصع على العنق وبين الأكتاف‪ ،،‬لأنها‬ ‫والموس ليست‬
‫ئتملد‪ ،‬إذ رأى رسول الله‪ .‬أن أخدم إياها من الظلم لدافحها‪ ،‬إذ ليس‬
‫ذللث‪ ،‬واجبا عليه‪ ،‬إذ كان تعليمه من وجه الصدقة عليه‪ ،‬وهو ممن ال‬
‫يصلح له أن ياُثلىأل‪.،‬‬
‫ؤيمكن أن يكون هدا كما‬

‫حبيب‬ ‫عر إثر روايته بمثؤ الموس *‬ ‫‪ — 94‬قال ابن حيبس‪،‬‬


‫لخدييث‪،‬‬

‫القوسأ‬

‫( ‪■ ) 1‬الممهد■ ( ‪ ،) 114/21‬و'اوغني■ ( ‪ ،) 140/8‬و"سناوهقي• ( ‪.) 125/6‬‬


‫(‪ )2‬موصد المالك ين حسب الئلمي القرطي المالكي‪ ،‬أبومروان‪ ،‬شه الأندلس‪ ،‬سمع‬
‫؛ي الفقه‪ ،‬كسر الشأن‪ ،‬كير‬ ‫عن أصحاب مالك والدث‪.،‬كان موصوثا‬
‫التمانيفج؛ إلا أثه همر باب الرواية ليس ُمممن‪ ،‬يل يحمل الحديث‪ ،‬تهورا كيف اتفق‪،‬‬
‫ؤيتنله وجادة‪ ،‬ؤإحازة‪ ،‬ولا يتعاتى تحرير اصحاب الحديث‪ .،‬صنف كتاب ■الواضحة‬
‫«ي ءلْ مجلدايت‪ .،‬نوش؛ ( ‪ 238‬ع)‪ ،‬ولما مات نعي إلى سحنون‪ ،‬ناّتربع ونال‪:‬‬
‫ن م الم الأدلس‪ ،‬بل والثه مالم الدنيا‪.‬‬
‫[■ترس‪ ،‬المدارك" ( ‪ ،) 122/4‬وااو؛ر■ ( ‪.]) 102/12‬‬
‫اكقتاب الثالث‬ ‫‪292‬‬

‫إنما تأوئ‪-‬إ؛ هدا النهي‪ ،‬ومعنى هدا الحديث‪ :‬أف ذلك كان في‬
‫مبتدإ الإسلام‪ ،‬وحين كان المؤآل نليلأ ئي صدور التجال‪ ،‬غين محاش‬
‫ولا مستفيض في الناس‪ ،‬وكان الأحد على تعليمؤ يومئد‪ ،‬وني تلك‬
‫الحاو‪ ،‬إنماكانثلأمرآن‪.‬‬

‫وأنا بعد أن صار فاشيا في الناس‪ ،‬فد أثبتوه في المماحف‪،‬‬


‫وصارت) المصاحم‪ ،‬وما فيها نباحه للجاص والعالم‪ ،‬وللقارئ وغير‬
‫القارئ‪ ،‬غير تحجوية ولا نمتوعة‪ ،‬ولا معللوبة إلى قوم دون قوم‪ ،‬ولا‬
‫مخصوص بها ترم دون غيرهم‪ ،‬فإنما الإجارة على تعليمه إحاره البدن‬
‫المشتغل بدلك)‪ ،‬وليس نمتا للقران‪ ،‬كما أن بح المصاحم) إنما هو بح‬
‫للثنوق والخئل والصنعة‪ ،‬وليس بيعا لما فيها؛ لأف الذي فيها موجود‬
‫غين نطلوئا إلى أحد‪ ،‬ولا تحجونم) عن أحد‪ ،‬ولا تمنؤع من أحد‪،‬‬
‫ولا مخموصن به بائع المصحم) دون مشتريه‪.‬‬
‫وكدللت) تعليم ما في المصاحف) إنما هو نمن ؤإحارة للمعلم في‬
‫اشيغالؤ بمن علمه‪ ،‬وانفراوة بمن علمه‪ ،‬وشغل نفسه بمن معد لتعليمه‪.‬‬

‫وتد علم الكتابه والمراق رجاد من أئمة هدا الدين‪ ،‬لم يروا به‬
‫لأنفيهم بأنا‪ ،‬ولم ير لهم به بأس •‬
‫‪ — 95‬نال أبو الحز‪ :‬يريد ابس ■حبي ن‪ ،‬بقوله؛ (وصارت‬
‫المصاحف) مباحة غير محجوبة ولا ممنوعة)‪ ،‬أي• من أراد شراءها‪ ،‬أو‬
‫اكتتاثها وجد ذللث‪ ،‬نمكتا‪ ،‬فإذ كان كدللث‪ ،،‬وكيلك‪ ،‬أيصا من أراذ أن‬
‫يتعلم القراف من عند المعلمين يجدْ كثيرا غير محجوب ولا ممنؤع إذا‬
‫أعطى عليه الإجارة‪ ،‬كما نملي الثمن في المصاحف ليشترى منها ما‬
‫‪3‬و‪2‬‬ ‫الرساله او‪4‬مضلم ^ ‪ ،^ ١٣‬واحثام النشى والنتشين‬

‫يجور شرازه‪ ،‬كذلك يؤاجر من المعلم ما يجوز إجارئه من اثتغابه يه‪،‬‬


‫وحركاته ش تعاليمه‪.‬‬

‫وهذا كله حب ما ندمجت لك من البيان كله يوكل بحفه بعصا‪،‬‬


‫ؤيجيز إجارة المعلم على تعلم المران‪ ،‬ؤيجيز للمعلم أن يأحد الأجر‬
‫على ذلك‪ ،‬ولا يفرم أحد الأجر شيئا إذا وش بثّروؤل اشلم‪.‬‬
‫وند ندمت لث تود مالي عن كز من أدرث أيهم يجيزون إجارة ماخذاا؛حر‬
‫ض السم]‬ ‫الثعفين‪.‬‬
‫‪ — 96‬وقد قال محنون‪ I‬قال ابى وهب؛ نال مالش؛ لا بأس بما‬
‫يأحد» المعلم على تعليم المرأن‪ ،‬ؤإن اشترظ شيقا كان له حلألأ جائزا‪،‬‬
‫ولا بأ<‪ ،‬؛الأشتراْلفيذلك‪.‬‬
‫وحق الختمة له واجنر‪ ،‬اشترنلها أو لم ينترهلها‪ ،‬وعلى ذلك‬
‫أهل العلم دالد‪0‬لل‪.،‬‬
‫‪ — 97‬المحارلم‪ ،‬عن ابن ومت‪ ،،‬قال؛ نئن ماللث‪ ،‬عن الغلام يدفع‬
‫إلى المعلم يعلمه يلث‪ ،‬المران‪ ،‬ؤيثترظ ذللت‪ ،‬عليه بثيء مسس‪.‬‬
‫فقالث لاأرى بذلك‪،‬‬

‫قال أبو المحن؛ ولمد مرت بى حكاية‬

‫؟و ‪ -‬لموسك‪ ،‬بن معاينة عن معن بن عيس نال؛ جاء رجل إلى‬

‫(‪ )1‬كاب ■أداباسن■ ( ‪.) 14‬‬


‫(‪ )2‬نحو‪ ،‬م ■ألدومم■ ( ‪.) 419/4‬‬
‫الْقتاب‬ ‫‪4‬و‪2‬‬

‫مالك نال ت علمثا رجلا محورة بالأجر‪ ،‬نال ت لا بأس (ه‪.‬‬


‫‪ — 99‬نال أبو الحسن ت وتعاليم محورة عالي المعالم في حفغل‬
‫المعلم لها عناء دئغل‪ ،‬نمكن أحد الأجر على ذلك‪.‬‬
‫وحكايه أحرى عن‬
‫‪ - 100‬علي بن أبي ٍنالب رصي الله محه قال‪ :‬لا بأمحز أن ‪1‬خد‬
‫النج‪ 3‬من \لإجو الأحن على تعليم المرآزرأ‪.،‬‬
‫ولا يجوز له إن قال له‪ :‬أفتني هذا الحرف بجعل‪ ،‬أن يأحد منه‬ ‫[احد‬
‫وسيم عليه جعلا؛ لأن الحرف أمن يسير‪ ،‬أو هو متئ رحل نريد الإسلام‪،‬‬
‫فيقول للرجل• علمني الإسلام‪ ،‬فيقول له* فأعطني على تعليمي إياك‬
‫جعلا؛ فإل هذا أيئا لا يجور مع ما فيه من المح‪.‬‬
‫‪ — 101‬تال أبو الحسن‪ :‬فهذا سن لك أن ما لم يكن على المعلم‬
‫في تعليمه من الخير مرونة كلفة وثناعل‪ ،‬أن عليه أن يعلمه لمن‬
‫لا يعلنه إذا كان لأي من تعليمه في الونتؤ‪.‬‬
‫‪ — 102‬ومثن هذا لو أن أحدا من أهل الكفر أتى لملم‪ ،‬ف أله‬
‫أن يعلمه الإسلام لوحن‪ ،‬عليه أن يعتمه ذللئ‪ ،،‬ولا يسأله عليه أجرا ‪.‬‬
‫ؤإذا علمه الإسلام فليعلمه ما يكون به م لما ‪:‬‬ ‫راول ما يعلم‬
‫ر‬ ‫مناّلم]‬
‫من الشهادة‪ ،‬وصفة المروض‪ ،‬بخبرْ أن عليه حمسز صلواُت‪،‬‬
‫يملهن على طهارة في كئ يوم وليلة‪ ،‬ؤنوتفة على عدد ركوع كذ‬

‫(‪ )1‬لمائو>عاو‪. 4‬‬


‫ووق‬ ‫السفنئ مح'<وال واحثام‬

‫صلاة‪ ،‬ليريه كيف الركمحع‪ ،‬وكيف الصلاة‪.‬‬


‫ؤإن لم يجد من يعلمه الئرآف وجب على هذا الذي ابتلي به أن‬
‫يعلمه أم القرآن ليصلي بها‪ ،‬ولا يأحد منه على شيء من ذلك أجرا‪،‬‬
‫ثم يذهب هذا الداحإ؛ يي الإسلام فيتعلم ما يحتاج إليه من نيادة‬
‫على ما بجب عليه ني يربه‪ ،‬ييمير إلى حال الواجدين للتعليم‬
‫بالأجرة•‬
‫والذي أجاز أهل؛ العلم أحذ الإجارة على تعليمه المرآو والكتاته‪،‬‬
‫لبس محن من يجيز الإجارة على اشليم احتلاث ؛ي ذللث‪.،‬‬
‫‪* — 103‬أما تعليم الفقه والنرائص‪ ،‬يستأجر الرجل من يحلم ولده ل'لإجادْ عم‪،‬‬
‫تعلهم المث‪،‬‬
‫والفرانضا‬ ‫ذلك‪.‬‬
‫‪ — 104‬ننجز ابن القاسم عنه نقال؛ ما سمعت — يعني من‬
‫ماللئ‪ — ،‬فيه شينا؛ إلا أنه كرة بخ كتب الغمه‪ ،‬محإيا نرى الإحارة على‬
‫تعليم ذللث‪ ،‬لا سحني‪ ،‬والثرظ على تعليمها أشرره •‬
‫‪ - 105‬رأتا ابن سون فدكر فى كتابه‪ ،‬نال‪ :‬نال مالك‪:‬‬
‫لا أرى أن يجور إجارة من يعلم الفةة‪ ،‬والفراتصره‪.‬‬
‫‪— 106‬وقال لأبيه ت روى بعض أهل الأندلى أنه لا ب اس‬
‫يالإجارة على تعليم الفقه‪ ،‬والفرائض‪ ،‬والشعر‪ ،‬واشم• وهو مثل‬

‫(أ> نقدت ترجت م محاب ■آداب النشض' ( ‪.) 127‬‬


‫( ‪.) 419/4‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫(‪■ )3‬آداد‪ ،‬اثشين' ( ‪) 143‬ا‬


‫استاب التالث‬ ‫‪296‬‬

‫المران‪.‬‬
‫يمال ت كره ذللث‪ ،‬ماللث‪ ،‬وأصحابنا‪ ،‬وكيف يشبه المراق‪ ،‬والمراق له‬
‫غايه ننتهي إليها‪ ،‬وما ذكرُث‪ ،‬ليس له غايه يثهى إليها‪ ،‬فهذا مجهود؟‬
‫والفقه والعالثإ أمت ند اختلم‪ ،‬نته‪ ،‬والمرآ‪ 0‬هو الحق الن‪.‬ي لأشك‬
‫فيه‪،‬‬

‫والفقه لا يستغلهن مثو المران‪ ،‬وهر لا سبهن‪ ،‬ولا غاية له‪ ،‬ولا‬
‫س‪:‬ضإل<"‪.‬‬
‫‪ — 107‬تال ابن حييت ت تلت لأمحُتأ؛ نكيف جوزئم النرظ‬
‫على تعليم الشعر‪ ،‬والنحو‪ ،‬والئم<ّادل‪ ،‬إذا لم سموا ‪ ، ilJJJ‬أحلا‪ ،‬وهو‬
‫مما ليس له ننتهي يتهى منه إلى حد معروف؟‬
‫فقال لي ت هو عندنا معروث بمنزلة تالخياءلة والخرز] ‪ ،‬وند أحاز‬
‫مالك‪ ،‬الشرط عالي تعليم [الخياطة والخرز] وما أشنه ذلك‪ ،‬من‬
‫الصناعاتء‪ ،‬فإذا بلم من ذلك ملم أهل العالم به من الناس‪ ،‬وحن‪ ،‬فى‬
‫ذلكطث‪."١‬‬

‫(‪■ )1‬آداب‪ ،‬النشين' ( ‪ 152‬ر‬


‫(‪ )2‬أصغ بن الفرج بن "سمد بن نايع المالكي‪• ،‬نش الديار المصرين‪ ،‬وعائها أبو ب اش‬
‫الأموي مولاهم المصري‪ ،‬ءلاو_‪ ،‬الملم وهوثاب‪ ،‬تمير ففاته مالك‪ ،‬واللمث‪.،‬‬
‫ذمْ ابن ممن هال‪ • ،‬كان ٌن أيلم حلير اش برأي مالك‪ ،‬يعرنها مسالة مسالة‪ ،‬ض‬
‫نالها مالك‪ ، ،‬ومن حالفه فيها• وتال احد ين مد الله؛ اصغ ثمة صاحت‪ ،‬منة‪ .‬توفي‬
‫( ‪ 225‬ير)‪'[ .‬ترنمط ال دارك' ( ‪ ،) 17/4‬و'السءر■ ( ‪.]) 656/10‬‬ ‫ّة‪:‬‬
‫(‪ )3‬انفلركتاب‪* ،‬الوائد والزيادات‪ ،) 59/7 ( ■،‬وفى ■ الزمالة النمئالة■ ; (نمزاةا ‪٠J‬ناطة‬
‫والخر) والتصحح من كتاب‪' ،‬الوادر■ ‪.‬‬
‫‪7‬و‪2‬‬ ‫واثنفشين‬ ‫الرثالق اتغسلة لأحواو واح‪9،‬كام‬

‫‪ — 108‬نال أبو المحن ت أما الاسجار على تعليم الئعر بوابْ ؛ لالإ‪.‬جادأ؛ءلٌ‬
‫ت عليم الثطم‬ ‫ِ‬

‫ثضرْأ‬ ‫‪ 09‬ا _يقال ف اين اكالإ‪،‬م‪ .‬ئل ظ‪ ٧ .‬يجبي هذا(ا)‬


‫‪ - 110‬والذي اختلف فيه مجن ندمنا ذكزه‪ ،‬إنما هو غي إنراد‬
‫المعلم بالإجارة على همر المران والكثايت‪،‬؛‬
‫فأما ما كان من معاني الممونة على القرآن ت من الكتابة‪ ،‬والخئل‪،‬‬
‫فما اختلفوا فيه‪.‬‬

‫‪ — 11 1‬ولفد ذكر ابن محنون؛ أنه ينبغي أن يعلمهم إعراب لُا بمب‬
‫الثران؛ ذللث‪ ،‬لازم له‪ ،‬والشكر‪ ،‬والهجاء‪ ،‬والخئل الحس‪ ،‬والغراءْ سبمه]‬
‫الخسة بالتونف‪ ،‬والترتل؛ ‪:‬طزئه ذلك‪،‬ره‪.‬‬
‫نافع‪،‬‬ ‫ؤيلزمه أن يعلمهم ما غمأ من المقارئ الحسنة وهو‬
‫ولا بأس إن أنرأيم يغيره إذا لم يكن متثنا؛ال‬
‫ولا يأس أن نشهم اض إن أزادوارئ‪.‬‬
‫نال! ؤيعلمهم الأدنر‪ ،‬فإيه من الواجس) لله عاليه‪ ،‬وهو من‬
‫الصحة لهم وجمغلهم ووءا؛ي‪،‬ملء‪•،‬‬
‫ؤينبغي للمعلم أن يأءن‪٠‬م بالفلاة إذا كانوا بني سع منين‪،‬‬
‫وضرنهم عليها إذا كانوا بني عشر•‬

‫( ‪.) 142‬‬ ‫( ‪ ،) 420/4‬وانظر‬ ‫(‪)1‬‬


‫•آداب اثالمن■ ( ‪.) 62‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫(‪■ )3‬آداب النشين■ (‪ )46‬ولنث‪ :‬ما لم يكن نمنا‪.‬‬
‫(‪■ )4‬آداب الشن■ (‪.)96‬‬
‫(‪■ )5‬آداب الشن■ (‪.)47‬‬
‫ووت‬ ‫واحثام الغفنيى والنيشين‬ ‫الرسالث‬

‫ؤإذا أجدب الناس‪ ،‬فاسسقى يهم الإمام؛‬


‫فأحب للمعلم أن يخرخ متهم بمن تعرف الصلاة‪،‬‬
‫ؤفيتهلوا إلى الله عر وجذ يئرهموا إله؛‬
‫تإنه بلغض أن توم توص عليه الئلأم لما عاينوا العذاب حن جوا‬
‫بمانهم ثتئرعون إر الر تتارك وتحار بهم سهم‪ ،‬لإؤغ ص)أا‪■،‬‬
‫ؤتنمص له أن يعالمهم الجنان‪،‬؛ وليس ذللث‪ ،‬بلازم له؛ إلا أن‬
‫نشتن‪٠‬ل عليه ذلك‪.،‬‬
‫وكذللث‪ ،‬الئعن‪ ،‬والغرين‪ ،،‬والعرسه‪ ،‬وجمح النحو‪ ،‬هو في ذللثه‬

‫ولا بأس أن يعلمهم الئعن مما لا يكون فيه يحس‪ ،‬ومن كلام‬
‫العرب وأّتحارها؛ وليس ذللث‪ ،‬بواجب ^‪•٥^٠‬‬
‫كئ هذا عند سحنون لا بأس أن يعلمه الذي يح<لم الئرآن‬
‫والكنابة‪ ،‬يتطؤع به‪ ،‬أو يثترثل عليه‪.‬‬
‫‪2‬ا ل — فأما إقرارْ بالإجارة على تعليم هده الأشياء‪ ،‬ولم يكن لشرْل •?واز‬
‫الممد إلى تعليم القرآن والكتابة‪ ،‬فسحنون يأياه‪ ،‬كما تميم عنه كز' تعالبمْاض‬
‫'ضً'‬ ‫ذلك‪،‬‬

‫(‪.)98‬‬ ‫■إياب‬ ‫(‪)1‬‬


‫(‪■ )2‬آداب اضن■ ( ‪.) 61‬‬
‫(‪■ )3‬آداب اضن■ ( ‪.) 63‬‬
‫‪301‬‬ ‫_‪ ji«i‬؛؛‪ij‬‬ ‫الوضالم الغمصنة لأحوال واحم م امشي‬

‫فأنا ‪" :‬إنما اشن كلام " ‪ ،‬فا أدري‬


‫رض يذم‬ ‫‪ — 118‬ولكن ثت عن الرسول عليه [الصلاة و] الئلام نوله ‪I‬‬
‫تعلم السعر؟؛‬
‫لأن يمتليء جوف أحدكم قيحا خير له من أن يمشء شعرا"ل ‪.،‬‬
‫معناه — وست أيصا نوله ت ' لأن يمتليء جوث رجل محا" — معنا‪،‬‬
‫فيما قال يعص العلماء ت‬

‫أن يكون الئعن غالبا على الإنسان حتى بمدة عن ذكر الله‬
‫عز وجذ‪ ،‬والعلم‪ ،‬والمرأن‪.‬‬
‫‪ — 119‬وبت‪ ،‬أيما أو التسول عليه [الصلاة و] الئلأم قال!‬
‫"أصدئ كلمة قالها الشام‪ ،‬كلمه ليد‪:‬‬
‫(ألا كل شيء ناخلا اث باطل)‪،‬‬
‫رثادأبينراسانتج‪.>ُ<-‬‬
‫معناه‪ I‬لما في شعر؛ من الثناء على الله‪ ،‬فلم سفنه ذلك إذ مات‬
‫ولم بمص؛‪ ،‬إلى الإسلام‪.‬‬
‫وأما لبيد؛ فقد أجاب إلى الإسلام‪.‬‬
‫ؤيهال! إئه كم‪ ،‬في الإسلام عن قول القعر تعفليما لالئرأأن‪ ،‬والله‬
‫أعلم‪.‬‬
‫‪ - 120‬وليس يعد ثاعرا من جرى له في بعض الأوقات كلام ل*ضبمذ‬

‫(‪ )1‬رراْ البخاري ( ‪ ،) 61 55‬وم لم ( ‪.) 5955‬‬


‫(‪ )2‬روا‪ ،‬المخاري ( ‪ ،) 3841‬وملم ( ‪ 5950‬و ‪.) 5951‬‬
‫استاب الثالث‬ ‫‪302‬‬

‫موزوف‪ ،‬ولا سما إذا لكك الفصاحه من طبعه‪،‬‬


‫‪ — 121‬كما تال جندب [رصي الله عنه] ت بينما الثي ه يمشي إذ‬
‫أصابه حجر فعثن‪ ،‬ندمت إصبعه‪ ،‬فقال!‬

‫دش بل الله ما محب "‪،١ ١‬‬ ‫"هل أب إلا إب ذب‬


‫ولا يند راؤيه ثاع‪-‬تا ومن كان حفظ منه ثبنا يقتم لنانه‬
‫ؤيقمحه‪ ،‬ؤيأتس إليه في بعض الأوهات‪ ،،‬ؤيستشهد به فيما يريد بيانه‪،‬‬
‫لألأُ>‪.‬‬
‫‪ 2 2‬أ — فقد قال ابن وما ت تال اللسث‪ I ،‬سآلئ‪ ،‬ربيعة ل ‪ ،‬عن تعليم‬
‫لسا اكم النحو لإعراب القرآن‪ ،‬فقال ت وددث‪ ،‬لو أنى أحسنهله‪.،‬‬
‫والإعراب]‬

‫(‪ )1‬رواْ الخارى ( ‪ ،) 2802‬وم لم ( ‪.) 4677‬‬


‫(‪ )2‬تال‪ ،‬الذمي في ["السر■ (‪ : ]) 1 93 -192 /I 4‬وأنا اشر ثنزمه الله تعال ص اشر‬
‫قال مار‪ :‬ؤزن‪ 1‬ظثث القز زنا بمل '^‪[ 4‬يق‪ ،] 69 :‬ي ا قال اضر مع ممرنه‬
‫وجودته ني ترص‪ ،‬وحريان قرائحهم به‪ ،‬وقل‪ .‬خ شيء نادر في كلامه عليه [الصلاة وا‬
‫اللأم نوزوتا فما صار ‪ Jb‬للث‪ ،‬شاعرأ قظ‪ ،‬كقوله‪:‬‬
‫أنا ابن مد المقلب‬ ‫ف ا ل نض لا كذب‬

‫وفي سيل ‪ > ٧١‬ما لقست‪،‬‬ ‫' ع ل أنت إلأ أصح ذمت‪،‬‬
‫ومثل هذا يئغ في كتِ‪ ،‬الفقه‪ ،‬والئلن‪ ،،‬وغير ذللث‪ ،‬مثا ي؛غ امائا‪ ،‬ولا يقصده‬
‫المؤ لف ا‪ ،‬ولا يشعر به‪.‬‬
‫أفتقول‪ ،‬ملم نط • إل قوله تعار • ؤ متيمان مة‪-‬بماُجا وقدور ر!مّين ّإه [محبا‪ ] 13 :‬محو‬
‫_؟‬

‫معاذ الله‪ ،‬ؤإئما صادف‪ ،‬وزئا ر الجمالة‪ .‬والئه اعلم‪ .‬اه‪.‬‬


‫تقدمت‪ ،‬ترجمته ر رماله ابن محتون ( ‪.) 129‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫اننلر كاب *الوادر والرادات‪.) 61/7 ( ■،‬‬ ‫(‪)4‬‬
‫‪303‬‬ ‫الرساله اتنمصنة لأحوال واحثام ااشو‪1‬بين والسشين‬

‫‪ - 123‬ونال ابن وهب أيما‪ :‬حدثني حماد بن نيد‪ ،‬عن يحنى‬


‫ابن محيق قال‪ :‬غلت ‪ :٥^ ٠٣٠٧‬أرأيت ص يتطإ العرنة لبخب بها‬
‫لسانه‪ ،‬ؤثمالح بها منهلقه؟‬
‫نال ت نعم؛ فليتعلمها‪ ،‬فإن الرجل يقرأ الأية فيعنى بوجهها‬

‫ؤإنما نمد ابى حب إلى جواز الإجارة على تعلم الشعر وما يكن‬
‫معه دون تعلم المران والكتابة‪ ،‬وهو الذي حالس فيه تول سحتون؛‬
‫ولكن إذا اشترط ذللث‪ ،‬على المعلم للقرآن فما بينهما في جوازه‬
‫حلاث إن شاء الاه‪.‬‬

‫وكذللث‪ ،‬ذكر ابن حسب يعلمه مجن الئعر ما تخالمه فيه محنون‪.‬‬
‫‪ — 124‬ؤلسحنون ت لا بأس بأن ي ستأجر من يعلم ول‪ J٥‬الخهل‪،‬‬
‫على تعليم‬ ‫)‪(3‬‬
‫الخط‬ ‫والهجا‬
‫والهجاء]‬
‫‪2َ5‬أ ‪-‬ومحال في "المدونة' ابى وهج‪[ ،،‬عن] حفص بن عمر‪،‬‬
‫عن يونس‪ ،‬عن ابن شهاك‪ ،‬أن معد بن أبي وناص [رمحي ائه عنه] قدم‬
‫برجل من العراق يحلم أبناءهم الكتاب بالمدينة ويعْلونه على ذلك‬

‫‪ ، ٦ ١‬ابن أيي الهمس البمري الإمام المشهور نوش (‪ 1 0‬أه) رحمه اش‪.‬‬
‫(‪ )2‬معدين ممودش ■ّته■ ( ‪ ،) 38‬واينرث‪-‬ت(‪0‬أ‪ ،) 9973 /‬وامح‪،‬فى ■ئب‬
‫الإبمان■ ( ‪ ،) 2099 ( ) 242/5‬ر‪ّ1‬اد‪.‬ءحح‪.‬‬
‫■إياب اسين' ( ‪.) 140‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫( ‪ ،) 419/4‬و"أداب النشض■ ( ‪.) 13‬‬ ‫(‪)4‬‬
‫الحاب الثالث‬ ‫‪304‬‬

‫‪ 26‬ل ‪ -‬وكذا هو ني 'مرطأ' ابن لهب ‪ -‬من روايتنا ‪ -‬ص أبي‬


‫الحز بن م رور‪ ،‬عن أبي سليمان‪ ،‬عن محنون‪ ،‬عن ابن وهب‪،‬‬
‫أحبرني حفص بن عمر‪ ،‬عن بوش بن بزبد‪ ،‬ثم كما تال في‬
‫"الدرنة■ ‪.‬‬

‫‪2‬قل ‪ -‬وتال ابن حم‪ ،‬مه؛ حدثني أصغ‪ ،‬عن ابن وب‪ ،‬عن‬
‫بونز‪ ،‬عن ابن شهاص‪ ،،‬أن معد ابن أبي وناص ترصي‪ ،‬الله عنه] قدم‬
‫برجل من أهل العراق وكان يعلم أبناءهم الكتاية والقرآن يالمدينة‪،‬‬
‫ؤيعطونه على ذللث‪ ،‬الأجررا‪•،‬‬
‫فأسقط من الإسناد حفْس بن عمر وزاد مع تعلمهم الكتابة‬
‫والمرآن‪ ،‬فالثن أعلم‪.‬‬
‫‪ — 12 8‬ونال ما‪١‬مح‪.٠‬اء ممعنا محنون يقول •' لا أرى للعلم أن‬ ‫[تعبهم ى‬
‫يعلم (أيا جاد)‪ ،‬وأرى أن يتقدم إلى المعلمين في ذلك‪.‬‬
‫وند ممع‪.‬تا حمص بن ء‪-‬يارنا يحديث‪ '• ،‬أن (أبا حاد) أمماء‬
‫الثياطين‪ ،‬ألقوها عر ألمنة المرين‪ ،‬في الجاملتة فكتوها‪.‬‬
‫قال محمل‪ .‬ت وسمعتا بعفى أهل اللم يزعم أنها امم ولد نابور‬
‫مللث‪ ،‬فارس‪ ،‬أمر الرب‪ ،‬الذين كانوا ر طاعته أن كتبوها‪ ،‬فلا أرى‬
‫لأحد أن يكبها فإذ ذلك حرام‪.‬‬
‫قالت أحبرني ّحنون بن معيد‪ ،‬عن ابن وب‪ ،‬عن بمجك‪ ،‬بن‬
‫أيوبؤ‪ ،‬عن همد الله بن طاووس‪ ،‬عن أمحه‪ ،‬عن ابن عباس [رصي الله‬

‫‪* )1‬إياب الشن■ ( ‪.) 13‬‬


‫‪30S‬‬ ‫الزثألف اتنسلف لأحوال واحثام‬

‫عنهما] تال ت توم ينظرون في النجوم يكتبون(أبا جاد) أولتك لا حلاق‬


‫‪•،'٢‬‬
‫ىأنم‪1‬مهمألخالالأرآن؛‬ ‫‪ 29‬ا_ولحنونقالت‬
‫القراءة‬

‫■اس‬ ‫قال‪ :‬لا سن أن تذأ القآن الحان‪.‬‬ ‫لأ‪ 0‬ة‬


‫والتسر]‬ ‫'‬

‫ولا أرى أن يعلمهم التعبين؛‬


‫لأل ذللث‪ ،‬داعيه إلى الغناء‪ ،‬وهو مكروة‪ ،‬وأرى أن سهي عن ذلك‬
‫بأسد النهي •‬
‫^‪ ^١‬ولقد نئل ما‪ ، ١٧‬عن هذه المجالس التي يجتمعون فيها راينهيص‬
‫ثثأء‬ ‫لم'‪،‬؛■‬
‫فقال ت بدعه وأرى للوالي أن ينهاهم عن ذللث‪ ،،‬ييحجى أد؛ءمأت‪• ،‬‬
‫‪ - 130‬وقال أبو المحسن‪ :‬نهى مالث عن الاجتماع في المجالس‬
‫لاستماع القراءة بالألحان وما بمحبها من ثغبير‪ ،‬وغير ذللث‪ ،‬مشهور‪.‬‬
‫فكن؛ ما نهى عنه محنون المعلم والمتزلم في هال ‪،‬ا البايت‪ ،‬كله‬
‫صحح الموافقة لمدهمتإ ماللثإ‪ ،‬على ما جرى من تثديي‪ ،‬أو كراهته‪.‬‬
‫فافهم‪ ،‬فقد ببمتح للث‪ ،‬وجوم جواز أحذ الإجارة على تعليم‬
‫القرآن‪ ،‬وما يجور أن يعلم بالأجر‪ ،‬وما يكره من ذلك للمعلمم‬
‫والمتعلم‪ ،‬وما احتلم‪ ،‬أصحابنا فيه من كراهية له‪ ،‬أو توسعة؛ ليتبين‬

‫(‪■ )1‬آداب‪ ،‬النشن' ( ‪.) 150 - 147‬‬


‫ر‪" )2‬آداب‪ ،‬اشالمن" <ه‪ ،) 73 - 7‬وانظر رسالة ابن الحاج (ص‪.) 254‬‬
‫اسقتاب الثالث‬ ‫‪306‬‬

‫محنالب الحلال ما ممر له به الحاد في أجرة التعليم‪ ،‬وما ينره منه ذر‬
‫الورعمنذلك‪.‬‬
‫وسشت‪ ،‬للث‪ ،‬ما تنبغي للمسلم أن ثشه أو يشه ولده‪ ،‬وما تختلث‬

‫ومن ذلك أيما;‬ ‫لسم اولاد‬


‫الهكمار‪،‬‬

‫ل‪3‬إ ِ فال ابن وب‪ّ :‬مت مالكا نئن عن الذي يجل ابنه‬ ‫واسلس‬
‫!سمين‪ .‬في كتاد_‪ ،‬العجم‪ ،‬يشه به الوم‪،‬؟‬
‫وتعلهم‬
‫فقال‪:‬لأ‪.‬‬ ‫الْكمادملأد‬
‫انملمين]‬

‫فقيل له‪ :‬فهل بملم الملم النصراني؟‬


‫فقال‪ :‬لا‪.‬‬

‫فقيل له‪ :‬فثعلم أبناء المشركين الخق؟‬


‫فقال‪ :‬لأل'‪.،‬‬

‫‪ — 132‬ولابن وما — أيما في تاؤخ منة ثلاث وسعين — قال‪:‬‬


‫وقال مالث‪ :‬لا أرى أن يترف أحد من اليهود والنصارى يعلم‬
‫المييزالمرآزل"‪.‬‬
‫‪ 33‬ل — تال أبو الحسن‪ :‬إن كان معنى هذا القرآن الذي أنري على‬
‫والقط]‬

‫والزيادات‪ ،) 61 /7( '،‬و'او‪1‬ن واسل• ( ‪^ ،) 452/8‬‬ ‫(‪ )1‬اظرئاب‬


‫زيادةيانسا( ‪.) 139 _ 135‬‬

‫■ا‪J‬ان وانمل■ ( ‪.) 452/8‬‬ ‫(‪)2‬‬


‫‪307‬‬ ‫الرثالف ائنهمهله ^حوال واح‪9،‬كام الخنسى‬

‫محمد‪ ،.‬فيمكن النهي عن ذلك‪ ،‬والمسلم ينهى أن يعلم الكافن‬


‫الزآن‪.‬‬
‫نال الله سحانه وتعالى ت وض كنإان َر_يم (‪vv‬؛> ل كثف ذكرن‬
‫<ةآ> لا ئتثه‪ 7‬إلا ‪< ^^'١‬آق>ه [الواس‪.] 79 _ 77 :‬‬

‫فالكافر نجس‪ ،‬ولذللث‪ ،‬ينهى أن يعلموا الخثل العربي‪ ،‬والهجاء‬


‫‪^^١‬؛‪،‬؛ لأنهم يصلون بدلك إلى ص الممبمحم‪ ،‬إذا أرادوه‪.‬‬
‫لسر كتب‬ ‫ؤإن كان إنما أراد مالك لا يتركوا أن يعلموا كتابهم المسالمن‪،‬‬
‫أهل‬

‫فتصح أيقا متمهم من ذلك؛ لأنهم همر 'أمونين عل كتابهم•‬


‫‪ — 1 34‬ند جاء كعن‪ ،‬الأحبار إلى عمر بن الخعلاب‪ ،‬رصي الله‬
‫عنه‪ ،‬فقام سن يديه‪ ،‬ناستخرغ من نحتا يده نصحما قد‬
‫حواشيه‪ ،‬نقال‪ :‬يا أمير المؤمنين فى هده التوراة‪ ،‬أفأةرؤه‪-‬ا؟ نكتط‬
‫عمر محلويلأ‪ ،‬فأعاد عليه كعب مرتين أو ثلايا‪،‬‬
‫فقال عمر" إن كنت تعلم أنها الثوارة التي أنزلت عر موسى بن‬
‫عمران يوم محلور ميتا‪ ،‬فاقرأها أناء الليل وآناء النهار‪ ،‬ؤإلأ فلا‪.‬‬
‫فراجعه كعنا‪ ،‬فلم يزده عمن على هدالُ‪.،‬‬

‫‪ )٦‬روى نحوه مختصرا الحرئي ش 'غريب الحديث' (‪ ) 950 /3‬غال؛ حرثنا مجاهد‪،‬‬
‫حيننا معن‪ ،‬عن مالك‪ ،‬عن نيئ بن أملم‪ ،‬ص أيه حاء ممب إر صر رصي اش محه‪.‬‬
‫رإمادْ صحح‪.‬‬
‫تال؛ حل‪-‬ثنا‪ ،‬ونال؛ نوله؛ (تنرعت حواسه) ت تقتلت‪.‬‬
‫لذم‪ ،‬ابن عد الر ني ■حاح يان العلم ومحله■ ( ‪.) 1499‬‬
‫الثالث‬ ‫‪308‬‬

‫وكعت‪ ،‬ند ‪ tjij‬فضله في الإسلام في فقهه ني الذين‪ ،‬فلم تطلق له‬


‫عمن ما مأنه فيه‪ ،‬إنما رد الأمر في ذلك‪ ،‬إليه‪ ،‬م لم يدكر عن كم‪ ،‬أنه‬
‫دام على دراست ذللث‪ ،‬المصحف‪ .‬والله ّأًلم ما صع من ذللث‪• ،‬‬
‫وأما المقيم على كفره فهو يعيد من أن يوس على كتايت‪ ،‬الله‪ ،‬أو‬
‫على أولاد الملمين‪ ،‬ليعلمهم شيئا مجا‪ ،‬أو يخالظ صبياف الملمين‬
‫صبيان الكافرين في تعليم كنإ ما فدمنا‪،‬‬
‫‪ - 135‬عن ابن وم‪ ،‬عن مالك‪ ،‬يمغ من ذلل؛‪.،‬‬
‫‪ — 136‬وفي 'الوازيةاأا‪،‬ت وكرة ماللث‪ ،‬أن ي‪٠‬لرح المسللم ولده‬
‫فيمحاُب‪\ ،‬ض\دىم‬
‫‪ — 137‬ولمحنون فال ت ولا يجور للمعلم أن يعلم أولاد النصارى‬ ‫ات<دلدم‬
‫ا‪J‬كمار القرآن‬
‫الكابة‪ ،‬ولأ المرآولهّ‬ ‫والذ‪۵‬لأ‬

‫‪ — 138‬ونال ابن حبين‪،‬؛ فيل لاللث‪،‬؛ أتعلم أبناء المشركين الخظ‬


‫دون المران؟‬

‫(‪ )1‬محاب تمير «ي الفقه المالكي؛ لأبي مد الله محي بن إبرامم المالكي‪ ،‬ابن المران‬
‫ماحج‪ ،‬التهانم‪ ،،‬اخذ الذم‪ ،‬عن ب اش ين ب الحكم‪ ،‬وابن الماجنون‪،‬‬
‫وأصغ بن الفرج‪ ،‬ؤمى بن بك؛ر‪ ،‬انتهت‪ ،‬إله رئاصة المدمؤ والمعرفة بدمنه وجلله‪،‬‬
‫ول مس‪ ،‬حافل؛ي الفته‪ .‬قال‪،‬ء؛أض‪ :‬له ىأيبم الشهور الكسر‪ ،‬ومر احل مماب‪ ،‬القه‬
‫ندماء المالكسن‪ ،‬وأصحه ع ائل وأب—عله كلأنا واوهمه‪ ،‬ذكر‪ ،‬أبو المن القابمي‪،‬‬
‫ورجحه على ساتر الأمهاُت‪ .،‬ترفي منة؛ ( ‪ 269‬مح) بمصر ■‬
‫[■ترنم‪ ،‬المدارك■ ( ‪■ ،) 167/4‬المسر■ ( ‪' ،) 6/13‬الوذات‪( '،‬أ‪.]) 191 /‬‬
‫‪ ^١‬كتاب‪■ ،‬الوادر والزيادات‪.) 61/7 ( ■،‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫(‪■ )3‬آداب‪ ،‬النعالمنا (‪) 19‬ا‬
‫و‪03‬‬ ‫الرثارف اونسأه لأحواو واحثام الناوأجين وأرنتشين‬

‫فقال‪ :‬لا‪ ،‬وعظم فيه الكرامة‪.‬‬

‫‪ — 139‬ونال ابى حبيب‪ :‬وك‪-‬اأ من لقيت يكرهون ذلك‪،‬‬


‫ؤيرون للأمام العدل أن يغير ذلك ؤثعاتب عاليه‪ ،‬ومن لعله من‬
‫جهال المعلمين فذلك ءلارح يهاديه‪ ،‬موجب لنخ‪3‬لته‪ ،‬لمنهم‬
‫لكلام الله وكتابؤ دهم أتجاسأ ‪• ،‬‬
‫والذي وصفت لك أيصا في هذا الفصل صواب كله‪.‬‬
‫محن‬ ‫‪ - 140‬وند وصمتا للنا فيما تقدم احتجاج سمحنون في الأباة من‬
‫تحذير الإجارة على تحلم الفقو والفرائض لغير ذلك سا فرذ بينه ومحن‬
‫ثضرْا‬ ‫الإجارة على تعليم الثران‪ ،‬فافهمه إذا مررث به‪ ،‬فانه حن؛‬
‫أحبر فيه أن المراق لتعلمه غابه ينتهي إليها‪ ،‬والفقه وغيره من‬
‫العلوم ليس نه غايهلُ‪.،‬‬
‫يريد أن المرآل إنما يتعلم استفلهاره‪ ،‬وهو شيء مجمؤع إن يشنمحل‬
‫استكماله‪ ،‬فله غاية‪ :‬وهو مجا حواه المصحف المجتمع عاليه من محور‬
‫الثران المعووده‪.‬‬
‫والفقه إنما التعلم به المهم فيه‪ ،‬وهو شيء لا تممحاثل به‪ ،‬ولا‬
‫يعرف من المهم فيه جزء ممتمت عليه‪.‬‬

‫( ‪ ) 1‬اتي في ومحالا ابن الحاج (يتم‪ .)1 57 /‬و'دّالأ المراوى'(رثم‪ 268 /‬ر ‪- 272‬‬
‫‪ ) 273‬نيادة يان• وانظر كذلك كتابي االحا»ع ني أحكام وآداب النعلمين' (كتاب‬
‫اللم) (ص ‪ 100‬و ‪ 321‬و ‪.) 323‬‬
‫(‪■ )2‬آداب الش■ ( ‪.) 152‬‬
‫‪ ou_i‬الثالث‬ ‫‪310‬‬

‫والنحو مش‪.‬‬
‫وكل؛ شيء يحتتاج إلى الاستنباط منه بالفهم فيه فهذا سله‪.‬‬
‫وتد يرى الفهم فيه شيئا ثم يتممن عنه بعد ذلك لمعنى يحدث عند‬
‫المفهم فتبعد الغايه فيه‪ ،‬ؤيختلف عليه‪.‬‬
‫‪_ 141‬وأنا ما ءلريمه حفظه كالئعر وما أشبهه من مقالات‬
‫العرس يتأجزة ليحفظ ذلك ظاهما‪ ،‬فوجه الكراهية فيه‪ :‬أنه تراد لتفهم‬
‫منه ما ستعان به‪.‬‬

‫والتفهم فيه أيصا لا غاية له‪ ،‬وامتظهاره لغير التفهم أي فائدة‬


‫فيه؟ وأي أحر يوحن عليه؟ وليس هو كالمرآن‪.‬‬
‫‪ — 142‬فإن فلت‪ :‬لن تغلهن حفظ حروفه حاصه‪ ،‬مم ينغلر في‬
‫تفهمي يعد استظهارْ يغير أجر على يدي غير هدا المعلم‪.‬‬
‫فاعلم أف الباب‪ ،‬المكروه‪ ،‬لا وجه إلى أن يتثتى منه ثيء إلا‬
‫‪J‬توقيمه‪ ،‬ولا يحمى الباب‪ ،‬إلا بمنع جميعه‪ ،‬ؤإن لحز فيه ما ال‬
‫ثقوى حجته إلا لإحماء الباب‪ ،،‬ولذلك‪ ،‬جرى فيه الاحتلاث الذي‬
‫وصفناه‪.‬‬

‫على أل القاصد إلى تأحمظل حروفي‪ ،‬ذللا‪ ،‬ليفهم فيه بعد ذللث‪ ،،‬قد‬
‫لا ينتهي إل الممهم‪ ،‬فحصلا يما يحفغل على همر فائدة تقدم ني لمحي •‬
‫والمرآل من امتكمز حفعله انتفغ به‪ ،‬ؤإن حفثل منه حنيا انتفع به‬
‫ءيدمح؛ث•‬

‫فخالمح المرآو محت ثيء يحفثل من كلام الناص حلانا بينا‪،‬‬


‫‪311‬‬ ‫وال‪٠‬دشين‬ ‫النسا^ ائغصفقخ محآحوال واحيكام‬

‫لأ\شك\دي‪.‬‬

‫ولذلك أجازوا إجارْ الئعلي‪-‬م على أحزاته واستكما‪J‬ه‪ ،‬نفد تقدم‬


‫من ذلك *ي صدر الباب ضذ‪.‬‬
‫وأنيدك هاهنا منه ما يكون خو‪ ،‬لك في امشانته‪.‬‬
‫وه ل — نيل لأبن القاسم ‪ I‬إن استأجرت رجلا يعلم لي ولدي [سانل في‬
‫!قترض‬ ‫^ يرث‪.‬‬ ‫\ص ث"'‬
‫تالالك‪:‬لأ‪1‬سذلك‪.‬‬

‫ونال ابن القاسم ت ولا بأس بالسدس أينا‪ ،‬مثل نول مالك في‬

‫وقال ابن القاسم ت لا بأس أن يقدم إلى معلم ال‪1‬كتاُسا حمه‪ ،‬قل‬
‫أن يلحن الصص•‬

‫( ‪ ) 1‬الحدثة؛ ص موضع من الترآن الذي يلغه المتعالم ثي ثراءم متض مب معالمه نوقا‬
‫من المكافآء أو الهبة‪ ،‬وند يراد بها الختمة كاملة‪ ،‬رتعض المواصع الش يتوني مها‬
‫عذ« التحتات‪ ،‬من الحذق لمس محل اتفاق عند الذين ألفوا في مذا النان‪ ،‬أو أفترا‬
‫فته‪ .‬ت'ماة المحاب■ ( ‪) 361 /I‬ا‪.‬‬
‫— ن ال) حالي بن معد ت ممعتؤ ابن ايي لمائة غير مرة يذكر أن المعلمين اجتمعوا إلى‬
‫غازي بن نيس فقالوا؛ يا ميلنا (!)‪ ،‬أفتنا في الحذقة؟ فقال‪ ،‬لهم• الحاوقة واجبة‪.‬‬
‫[■الملة■ لاين يشكوال ( ‪.]) 108/2‬‬
‫والغازي بن مى كان من كبار اصحاب‪ ،‬الإمام ماس رحمه اش‪•، ،‬ع منه الموكلآ‬
‫وحفتله يته‪ .‬وستأتي ترجمته في كتاب‪ ،‬المغراوي (‪.)62‬‬
‫وميأتي في رصالة المغراوي نيادة يان من معنى الحذقة (نقرة‪ ) 82 — 81 /‬ء‬
‫■المدونة■ ( ‪) 419/4‬ؤ‬ ‫(‪)2‬‬
‫ادت‪،‬ب‬ ‫‪312‬‬

‫‪ 4 4‬إ _ وعند ابن محنون‪ ،‬ثال ماللث‪ ،‬ت لا بأس أن يتأجن الوجذ‬
‫النعلم على أن نعلم ولده الئرآل بأجر معلوم‪ ،‬إلى أجو معلوم‪ ،‬أد م‬
‫شهر‪ ،‬وى‪J‬لالث‪ V‬نصم‪ ،‬الهمان‪ ،‬ورمه‪ ،‬وما ّمى *‪١،‬‬
‫قال أبو الممن! أنا فوله ت (أو كز شهر) ‪ ،‬فقد‬
‫‪ 45‬ل‪ .‬نيل لأبن القاسم‪ :‬إن يط\آم'‪ 1‬عر ‪-‬ملم ولدم المراق كد‬
‫قهر بدرهم‪ ،‬أو كد منة بدرهم؟‬
‫قال‪ :‬قال‪،‬الاك‪:‬لأبأنىبدللث‪.،‬‬

‫نيلت إن استأجره على أن يعلم ولده الكتابة كث نهر يدرهم؟‬


‫‪ : JU‬لا بأس بذللث‪.،‬‬

‫نتل• — وهو محول مالك —‬


‫فال‪ :‬قال ماللث‪ ،‬في إجارة المشين سنة بسثةت لا بأس بدللئ‪.،‬‬
‫والدي يستأجره يحلم ولده الكتابه وحدها‪ ،‬لا بأس يدللث‪ ،‬مثل‬
‫فول ماللئ‪ ،‬في إجارة المشين نثة؛نثآر‬
‫‪ 46‬ل — قالأ؛و المحن ت وأما نوله• زإر أجل معلوم)؛ فإن كان‬
‫يريد أن يكون يشه الهمآف كله إر أجل معلوم‪،‬‬
‫‪ 47‬ا ‪ .‬فإذ ابن المزالأت‪ ،‬ذكر في قول ‪ ;، iUU‬لو اشترثل أن شه‬

‫( ‪ ) 1‬ومدا القول ش *آداب اان‪u‬ل‪٠‬ين' ( ‪ ) 135‬من تول محمد ين محتون!‬


‫■الدرنة • ( ‪.) 419/4‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫نقدت ترحمته تريبا ( ‪.) 136‬‬ ‫(‪)3‬‬


‫‪313‬‬ ‫ا{رسااق الغسله لأحؤاوأ واحكام الغشين والسئيين‬

‫شه أوض كان ذلك لأننا ‪.‬‬

‫جائز‪ ،‬ما لم يمل له ت ملنه في‬ ‫‪ 48‬ا — قال محمد بن إبراهيم‬


‫نته أو سنتين ‪٠‬‬

‫‪ - 149‬ئال‪ ،‬أبو انمن‪ :‬فود مالك‪ ،‬في ّماع ابن القاسم‪ ،‬وابن‬
‫ينا‬ ‫وما كما حكاه محمد‪ ،‬ورواه مهلتف‪1‬ا عن ما‪ 11‬؛‪ ،،‬قال‪ :‬وجمح‬
‫بالمدينة‪.‬‬

‫وفنره محمد أنه لم يشترؤل استكمال المران في هذا الأجل‪،‬‬


‫وتميره جار على الأصول فى سائر الإجارات •‬
‫دلكن‪،‬‬

‫‪ — 150‬تمال ابن حبسءا‪ :‬ند أجاز ماللث‪ ،‬أن يثارمحل المعالم في [مسانلفي‬
‫الغلام على الحدية ظاهرا أو نفلزاره‪ ،‬نميا في ذلك أجلا أو لم اسهم]‬
‫ثسناك‬
‫ولقد ئث‪ ،‬لأصغ‪ :‬كيف أجاز ‪UU‬؛‪ ،‬الشرط على الحدقة إذا ننا‬
‫لها أجلا؟ أرأيتر إذا انقضى الأجز ولم يحييه‪ ،‬ما يكون له؟‬

‫(‪ )1‬وص ابن \وو'\ذ\ذ‪\1‬؛ق‪.‬‬


‫إما‪ :‬بالكتاة ني الألواح‪ iU, ،‬باكلض باللفظ‪ ،‬ونص الكشت‬ ‫(‪' )2‬كان تعلم القرآن‬
‫والثانة‪( :‬الفلأهر)‪ ،‬أتم‪ ،‬ص ظهر تيب‪ . . .‬ركتون‪،‬ي الألواح‬ ‫الأولى‪( :‬الئلر)‪،‬‬
‫التلميذ ما كب محا اللوح‪ ،‬وكتب فيه قرآنا آخر‪ ،‬ثم إذا تعلم ألفّي‬ ‫بالمداد‪ ،‬فإذا حففل‬
‫مجن القرآن كل يوم مقدارا منامنا لقدرته‪ ،‬إلى أن يجمع القرآن"‬ ‫الكتابة صار يكتب‬
‫[■حياة المحاب" (‪.]) 561 /2‬‬
‫^ادات■ ( ‪ ،) 59/7‬وامملرىابانمراويرنم( ‪.) 15‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫الثتاب!لتالث‬ ‫‪314‬‬

‫نال ت يكون له أحره مثله فيما علمه خي تلك الثنؤ‪ ،‬وليس على‬
‫حسانم‪ ،‬الأجرة الأولى‪.‬‬
‫فلغ • ولا ترى هدا من ثرطض في ثرط؟‬
‫نال ت لا؛ ؤإنماكان يدحله ثرطان في شرط لوكان عاقده على‬
‫هذا اللففل نديا‪ ،‬فأنا إذا عاقده على أن يحدته في نثة فإئما هو على‬
‫ثرط واحد‪ ،‬حتى يحدُث‪ ،‬بينهما الذي وصفنا في تقصيره عما ثرط‬
‫عليه‪ ،‬فيرد إلى أجرة مثله على تحديقه إناه في أم من التنة؛ لأف أبا‬
‫الغلام إنما كان رصي بالأجرة الأولى على أن يحدق ولده في سنة‪،‬‬
‫فلما جاور المعلم تؤنث ما وثث له‪ ،‬لم يكن له أن يأحد على التأخير‬
‫ما نمى له على التعجيل‪ ،‬وكان ذللت‪ ،‬مغللمة على أبي العلام‪ ،‬إن أحد‬
‫ذللث‪،‬مته‪.‬‬

‫ؤإنما الذي لا يجوز فيه التوقيت‪ ،‬هع الحدقة‪ ،‬أن يومت‪ ،‬وفتا صتما‬
‫يرى ؤيخشى أئه لا يبلإ ذللث‪ ،‬فيه لضيقه‪ ،‬فالنذر والحفلن يدحله‪.‬‬
‫ل ق ل — قال أبو الحسن‪ • ،‬وفرق أصح في‪ ،‬هذا الجواب بين معلم‬
‫المحاين‪ ،‬وبين) الحياثل يثترظ الفراغ في‪ ،‬أجل معلوم‪،‬‬
‫فأجراه مجاري الإجارة الداخلة في محاني النيؤع على ما‬
‫استحسن‪ ،‬إذا كان الأجز المؤمن‪ ،‬يمكن الفراغ مما اشترط عليه فيه قبل‬
‫ذهايت‪ ،‬الونتج‪ ،‬فلا بأس به‪ ،‬كذا قال في المعلم والختاهل‪.‬‬
‫وقضثته للمعلم‪ ،‬إذا ثم الأجن؛ قبل نمام الحدقة بأجرة مثله ليس‬
‫على حسامحب ما امستؤجر‪ ،‬صواأب مستقيم •‬
‫‪317‬‬ ‫الرثاله النفصنق؛ذحواو واحكام‬

‫نال أبو المحن ت ند تقدم من بيان ما يجيزه القرؤل لمعلم الصسان لا'ت‪.‬صهاد في‬
‫على آياتهم من إجارتهم‪ ،‬وما على النعلمض أن يشوه اشال‪ ،‬وما لا يطبب ك ‪U‬‬
‫يأحده]‬
‫يسغي أن يشوه لهم ما نيه كفاية ‪.‬‬
‫‪- 152‬نالواحن على اثلمم الاجتهائ حش يوهي ما تجن عليه‬
‫للصيان‪ ،‬فإن وش ذلك بمليب له ما يأحده على التعليم بشرط‪.‬‬
‫وليح) أل ان {ك في وفاء ما شه‪ ،‬أل لا يجن له ولا يطين له‬
‫ما يأحد من ذلك؛ لأف الدن أجازوا له شرظ الإجارة‪ ،‬سنوا له ما يجب‬
‫عليه‪ ،‬فإن حالما ما ببموا له لم بجوا له ما أحد بشرطب‪ ،‬فليس يجد إلى‬
‫من يستند من العلماء في جواز ما فعل من التفريط‪ ،‬لما في الأحد على‬
‫تعليم المران من الخلاف الذي ندمنا التعريض به‪.‬‬
‫وبعد‪،‬‬

‫فإف التزامه لما التزم من هذا (دخل' في العقود التي أمن الله سبحانه‬
‫بوفائها‪،‬ونقلن؛ فيمن التزم النفلن له من الصبيان رعايه يدحز بها في‬
‫تقأ ‪ -‬قول الرسول ‪" '■M‬ثمنكم راع‪ ،‬يثمل راع مزود عن‬
‫نعمحّأل‪• ،‬‬
‫وليعلم أيه إن نام محهم؛الواج‪-‬با عليه لهم‪ ،‬ونصح لهم‪ ،‬ووقاهم‬
‫كما يشغي أنه يدحن؛ في معي‬

‫‪ )1‬روا‪ ،‬الخاري ( ‪ ،) 893‬ومنم ( ‪.) 4751‬‬


‫اكقتأب التالث‬ ‫‪318‬‬

‫‪ - 154‬تول الرسول عليه [الصلاة و] الئلأم‪" :‬أيا ئملوك أش‬


‫حئ موائه دحئ رثه قله أجرال"‬
‫لأن المملوك إنما استأهل ذلك بما ولى به مما رحب عليه‬

‫هدا وليعلم المالتزم المساف إنما استأهل ذلك بما وهى به ما‬
‫وجنا لهم عليه بشرطه أحد الإجارة عليهم‪ ،‬قد نلكوا ناينه و;ضثفاوه‬
‫حش يستوفوا واجبهم‪ ،‬وكان لمن وقاهم ذللمثا تأليه لحقهم الواجيا لهم‬
‫عاليه‪ ،‬ؤلحق ربه فيما أمنه له من أداء ما عليه لهم‪ ،‬في المعنى الذي‬
‫استأهل يه الممالوك أجرين‪.‬‬
‫وكاوللث‪ ،‬كز أجير ملكت‪ ،‬عاليه منانثه؛ لأل المردي لما عليه طيبة‬
‫لا ضح أحر‬ ‫‪ ، il]Jb‬نف ه من المحنين‪ .‬وتال الله سبحانه وتعالى•‬
‫ل ص ثة ‪[ ٠‬ص‪.] 30 :‬‬
‫‪ _ 155‬ومن خن رعايته لهم أن يكول بهم زفيثا‪ ،‬فإنه قد جاة‬
‫‪ — 156‬عن عائثة ام المؤمنين رصي الله عنها‪ ،‬أف رمول الله‪.‬‬
‫^‪■ ■■،١‬امحلمسهمحأمأضثع_<‪،‬؛‪tr‬ني‪ ،‬؛‪^١‬؛؛■'"■‬
‫■إن اث يبمب ارقل في الأم‬ ‫‪ _ 157‬وقد قال رسول الله‬
‫ئه‪3(.‬ل‬

‫( ‪ ) 1‬هوم تخريجه ( ‪.) 64‬‬


‫(‪ )2‬دوام سالم ( ‪.) 4749‬‬
‫(‪ )3‬دوام البخاري ( ‪ ،) 6024‬وسالم ( ‪.) 5707‬‬
‫و‪3 1‬‬ ‫الزسالف اونس‪،‬نف لأحوال واحثام‬

‫‪" - 158‬وإِنما ثرم اث من صاد؛ الثخطء"رل‪.،‬‬


‫لضوا<بمل‬ ‫‪ - 159‬تال أبو الحسن‪« :‬فووكث مل نستب _‪ LJ‬؛‬
‫اسضنمام‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫على الئسيان‪ ،‬أو ثرى أن يرش بهم ولا يكون صونا؛ لأف الأطفال كما اضْا‬
‫علمت‪ ،‬تدحل في عذْ الوصية المتقدمة؛ ولكن إذا أحس المعلم القيام‪،‬‬
‫وعنى بالرعاية‪ ،‬وصع الأمور محواصنها؛ لأنه هو المأ حود بأدبهم‪،‬‬
‫والناظر في زجرهم عنا لا يملح لهم‪ ،‬والقائم بإكراببم ءل‪ ،5‬مثل‬
‫منابمهم‪ ،‬فهو يرنهم محا ذللتا بما يتمنهم‪ ،‬ولا يخرجهم ذللث‪ ،‬من‬
‫حن رققو بهم‪ ،‬ولا مز> رجمجؤ إياهم‪ ،‬يإئما هو لهم '؟وصن‪ ،‬من آبائهم •‬
‫فكونه عيونا أبدا من المفلاظة الممئوثة‪ ،‬ؤيتأنس الصبيان بها‬
‫فيجرزون عليه‪ ،‬ولكمه إدا استعملها عند اصتثهالهم الأدب‪ ،،‬صمارت‬
‫دلاله على ونؤع الأدم‪ ،‬بهم‪ ،‬فلم يأسوا إليها‪ ،‬فيكون فيها إذا‬
‫استعملت‪ ،‬أدبا لهم في بعض الأحايين دون الصر‬

‫(‪ )1‬دوام الخاوي ( ‪ ،) 1284‬وطم ( ‪.) 2090‬‬


‫(‪ )2‬ذم ممتن من ‪ ^١‬الإيراط ز اسخدام القاب الوني ‪ U‬برب <‪ ،‬ذلك س‬
‫المنامحد على الشي‪ ،‬ومن ذلك ثول ابن حلدون ثي 'مقيت' (ص‪:) 634‬‬
‫إن إرماف الحد بالتعالم مضر بالممملم‪ ،‬ثا ش اصاغر الولد؛ لأن من موء‬
‫الملكت‪ ،‬ومن لكن مريا‪ ،‬بالعم‪ ،‬والقهر من المتعلمن او الممالك او الخدم <سءلا يه‬
‫النهر‪ ،‬ومذ عن التمس م ابايلها‪ ،‬وذم‪ ، l4i»L _ ،‬ولمحا‪ ،‬إلى الكل‪ ،‬وحمل‬
‫محلى الكذب واشث‪ ،،‬ومحو الت‪i‬لام بغر ما ثي ضمير؛ حوئا من اب—اٍل الأيدي بالقهر‬
‫محليه‪ ،‬ومحنمه المكن والخديعه اذلكأ‪ ،‬وصارت له ‪/،‬ذْ محالة وحلئا‪ ،‬ومدت معاني‬
‫الإنسانية الش له من حبن‪ ،‬الاجتماع والت‪٠‬ثن‪ ،‬وعي الحمثة والندالعه محن شه ومنزله‪،‬‬
‫وصاد يالأ <‪ ،‬مر‪ ،‬ز نلأ‪ ،،i‬بل وكف الشز محن امماب الفضائل والخالق‬
‫الجمل‪ ،‬فانقضتا محن غايتها ومدى إنسانيها‪ ،‬فارتكز ومحال يي أمقل الئانلين‪.‬‬
‫وهكذا وتع لكز امة حصلت‪ ،‬في نضة القهر ونال منها السمح‪ ،‬واءسن‪« ،‬ي كل من =‬
‫الياب التالث‬ ‫‪320‬‬

‫وفي بعض الأحايين يو؛ع الصرب معها‪ ،‬بقدر الأستئهاو الواجب‬


‫في ذك الجرم؛‬

‫ولكن ينيعى له أن لا يتبمحهل إلهم ممحهل الامتنامحي في غر و‪1‬ب‪3‬برا‬ ‫رالمزاح مع‬


‫نوحس في كز الأحايين‪ ،‬ولا تضاحك أحدا منهم على حاو‪،‬‬
‫ولا بمتجم في وجهه‪ ،‬ؤإن أرصاه وأوفاه على ما يجنا؛ ولكنه‬
‫لا يغفم‪ ،‬عليه فيوحئه إذا كان محسنا ‪.‬‬
‫‪ ِ 160‬ؤإذا اّنأهإأ الضرب فاعلم أن الضرب من واحدة إلى‬ ‫لسضآ‬
‫ثلاث‪ ،‬فليستعمل اجتهاده كلأ يزيل في رنة فوق امحتثهالها‬

‫عن الإثباو على الن‪L>٠‬لم‪ ،‬فتباؤلآ‬ ‫وهدا هو أدبه إذا دنءلت‬


‫ثزنم ض جمفله‪ ،‬أو أكثر الخهلآ في جربه‪ ،‬أو في كتانه لوجه‪ ،‬من نقص‬
‫حروفه‪ ،‬ومحوء تهجه‪ ،‬ومح ثكله‪ ،‬وعلْله في نقعله‪ ،‬فنبه مرة بعد منة‪،‬‬
‫فأكثر ‪٠^١^١‬؛ ولم يغن فيه َالعذد والتقرع بالكلام الذي فيه التواعد من‬
‫غير ثتم‪ ،‬ولا نب لعرض‪ ،‬كقول من لا يعرف لأءلمالا المؤمنين حما‬
‫فيقول • يا مسح‪ ،‬يا قرد •‬
‫فلا يفعل هدا ولا ما كان مثله في المح‪ ،‬فان يلت له واحدة‪،‬‬ ‫لسم‬
‫فلتتغفن الثة منها‪ ،‬ولتتته عن معاوليها‪.‬‬

‫بمالك امرْ عله‪ ،‬ولا تكون الملكه الكاغله له رمقأ به‪ ،‬وتجد ذلك نهم امحتقراء‪،‬‬
‫واثنْ في الهود وما حمل بدلك مهم من حلق الثوء ‪ ،‬حى إنهم يوصفون ثي كل أفق‬
‫وعصر بالحرج‪ ،‬ومعناه في الاصطلاح المشهور التخابث والكيد‪ ،‬وسبه ما نلناه‪.‬‬
‫فيئغي للتعلم في ثتشه والوالد في ولده أن لا يستبدا ءايهما في التأديب‪ .‬اه‬
‫■آداب التعيين' (‪ )52‬وئ بعدئ‪.‬‬ ‫‪)1‬‬
‫‪321‬‬ ‫واحضام ااغ‪،‬وأبين وال‪4‬دشين‬ ‫الرسالف الغمم‪،‬اوث‬

‫ؤإنما يجري الألفاظ المسحة من إا‪ 0‬التقي تمغى النص_‪ ،‬من‬


‫تمسب‪ ،‬وليس هذا مكان النقب‬

‫ل ‪ — 16‬وند نهى الرسول ءل؛ه [الصلاة و] الئلأم أن تقضي الأيضرب‬


‫النأضدمضن"ء‪.‬‬
‫‪ 62‬ا — وأمر عمر ن عبد العزيز رحمة الله عاليه بقرب إن ان‪،‬‬
‫فلما أقيم للئرمح‪ ،‬نال ت اسكوْ• فقيل له في ذلاك>‪ : lJ_ ،‬وحييت‪ ،‬في‬
‫نفي عليه غصتا‪ ،‬فكرهتا أن أصرته وأنا غضبان‬
‫‪ 63‬ل —تمال أبو الحزن كذا تنبغي إئاأوئم الأطفال أن يراعي‬
‫منهم حتى نخلص أدنهم لمنافعهم‪ ،‬وليس لنشهم في ذللث‪ ،‬شفاء من‬
‫غضبه‪ ،‬ولا شيء يريح نلنه من عيظي‪ ،‬فإو ذلك‪ ،‬إن أصابه فإنما صرن‪،‬‬
‫أولاد الم لمين لراحت نفيه‪ ،‬وهذا ليس من العدل‪.‬‬
‫‪ — 164‬فإن اكتب الصثي جرنا من أذى‪ ،‬ولعم‪ ،،‬وهروب من [استئذان‬
‫'‬ ‫اسس؛‬

‫(‪ )1‬انغز 'ملق ‪ ^١^١‬ض ذلك‪ ،‬في داك (رقم‪ ،) 135 /‬وانظر محاب ابن الحاج‬
‫( ‪.) 135‬‬

‫رة) شر إل حديث أبي بكرت رصي اش عه ثال‪ :،‬تال‪ ،‬التي ه■' ' لا بمكم أحد محن انض‬
‫وص غضان' • أروا‪ ،‬الممحارى ( ‪ ،) 71 58‬وم لم ( ‪.]) 451 1‬‬
‫(‪ )3‬رواء اك؛نوري ني "اوجالأ'( ‪ ،) 3330‬وابن ماكر في ''تاريخ''( ‪- 2)( 5/45‬‬
‫‪.) 206‬‬

‫(‪ )4‬المراد بالطالة هنا ت عدم حفظ‪ .‬لوحه ني يومه ليمحوْ من الغدّ‬
‫ت'ح؛اة المحاب‪) 899/2 ( ■،‬اؤ‬
‫الحاب الثالث‬ ‫‪322‬‬

‫فينبغي للمعلم أن يستشير أباه‪ ،‬أو وصيه إن كان يتيما‪ ،‬ؤيعلمه إذا‬
‫كان ي تأه‪-‬ر؛ من الأيمن‪ ،‬فوق الثلاث‪ ،‬فتكون الريادة على ما يوجبه‬
‫التقمين في التعليم عن إذن من القائم بأمر هذا الصبي‪ ،‬نم يزاد على‬
‫الثلاث‪ ،‬ما بينه وبين النشر‪ ،‬إذا كان الصبي يطيق ذلاك‪٠‬لا‪.،‬‬
‫‪ — 1 65‬وصمه الحرب•' هو ما يولم ولا يتعدى الألم إلى التأثير‬ ‫^‬
‫اب اشع‪ ،‬أواترصاص‬
‫وربما كان من صبيان المعلم من يناهز الاحتلام‪ ،‬ؤيكون مي ء‬ ‫‪٥٥٧^١١‬‬
‫نير] الرعية‪ ،‬عليظ الحلق‪ ،‬لا يرينه دمع عثر صربات عليه‪ ،‬محيري للزيادة‬
‫عليه مكانا‪ ،‬وفيه محتمل مأمون‪ ،‬فلا بأس — إن ثاء الله — من الزيادة‬
‫على العشر صربات‪ ،‬والله يعلم الممسي من المملح‪.‬‬
‫ؤإنما هي أعراض الم لمين وأبشارهم فلا يتهاون بنيلها بغير‬
‫الحي الراجبح‪ .‬ولل أدبهم؛فسهله‪.‬‬
‫‪ - 166‬فقد أحئ> محنون أن لا يولئ أحدا من الصبيان‬ ‫الأ ^^‪)٠‬‬
‫بت الفرب‪،‬لو‪.،‬‬
‫‪ — 167‬قال أبو الحزن ؤيعم ما أحبإ محنون من ذللث‪ ،،‬من‬
‫قبل أن الصبيان تجري بيتهم الحمتة والمنازعة‪ ،‬فقد يتجاور الصبي‬
‫المعلبق فيما يولم المضروب‪ ،،‬فإن أمن المعلم التقي مجن ذللث‪ ،،‬وعلم أن‬

‫في ارالأن الخام ة ( ‪.) 139 - 138‬‬ ‫(‪ )1‬انظر تحلق‬


‫(‪ )2‬واننر رمالة المغراوى ررئم‪ ،) 134 /‬؛ي الزيادة ر الضرب عن مثر صريات‪.‬‬
‫(‪■ )3‬آداب اضض■ (‪.)74‬‬
‫‪323‬‬ ‫الرساله اثنْصلف لأحواو واح‪،‬يقام‬

‫النتولئ الصرب لا يتجاور فيه وسنه ذلك‪ ،‬إن كان له عير في تخلفه‬
‫من ولاية ذلك شه‪.‬‬

‫راعاكن‬ ‫‪ 68‬ل — وليتجئس‪ ،‬أن تضرب رأس الصى‪ ،‬أو وجهه؛‬


‫الضرب]‬
‫فإن محتون فال فيه لا يجوز له أن يقرنه فيهما‬
‫وصرر الشرت فيهما ثن‪ ،‬غد يوهن الدماغ‪ ،‬أو نهلرث العين‪ ،‬أو‬
‫ثزر ‪ ١^٠١‬ميغا‪،‬ي؛ا ‪.‬‬

‫آنن‪ ،‬وأحمئ للألم في >الآمةله‪.‬‬ ‫فالئرب في‬


‫لهم‬ ‫‪ - 169‬ومن رفقه بالصبيان‪ :‬أن الثمي إذا أربن وراءه لمغدى‬
‫فاذن له‪ ،‬ولا يمنعه من طعامه وشرائه‪ ،‬ياحد عله في نرعة الرجوع‬
‫إذا مخ س‬
‫[ ‪ JjbJl‬بينهم‬ ‫‪— 17‬ومنحئهمعليهأنسدسهمفىاشليم‪،‬‬
‫هي اضليم]‬
‫ولا بمص بعشهم على بعض‪ ،‬ؤإن تفامحلوا في الجعو‪،‬‬
‫ؤإن كان بعضهم تكرمه بالهدايا والأرفاق؛‬
‫إلا أن يفصل من أحث‪ ،‬تفضيله في ساعة راحاته‪ ،‬بعد تفثءه س‬
‫العدو بينهم‪.‬‬

‫‪* )1‬إياب اضض' (‪.)85‬‬


‫(‪ )2‬انفلر مماب‪ ،‬ابن الحاج (‪ 98‬وما ميعا)‪ ،‬والمنراوي ( ‪ 117‬و ‪ 120‬و ‪ 150‬و ‪،> 153‬‬
‫وكتابي ' الجاح ش أحكام واداب الصبيان' (كتاب العالم) (ص ‪( ) 341‬باب شروط‬
‫صرب النبيان)‪.‬‬

‫(‪" )3‬آداب اثشين■ (‪ ،)85‬وابن الحاج (‪.)37‬‬


‫‪324‬‬

‫وذلك من نتل أن القليل الجعل إنما نصي أن يودي أداءه ذلك‬


‫على إتمام تعليم ولية‪ ،‬كما فرظ الرنغ الجعل‪.‬‬
‫إلا أن يبين المعلم لأياء الصبيان أنه يماصل بينهم على ندو ما‬
‫يصل إليه من اشناء من ك‪ 3‬واحد متهم‪ ،‬مرصوا له بدلك‪ ،‬مجوز له‪،‬‬
‫وعليه أن يني بما التزم من ندر ذلك‬
‫‪ ِ 171‬ومن صلاحهم‪ ،‬ومن خن الم لهم‪ ،‬أن لا نخلثل بين‬ ‫اخنمل‬
‫ي!‬
‫وند نال محتونت وأكرم للمعلم أن يعلم الجواري‪ ،‬ؤيخلتلهى مع‬
‫الغلمان‪ ،‬لأو ذلك ساةلهنلق‪.،‬‬
‫‪ — 172‬نال أبو المحسن ت ؤإنه لينبغي للثعلم أن يحترس الصبيان‬
‫بعضهم من بعض إذا كان غيهم محن يخشى ف ائه‪ ،‬ياهز الاحتلام‪ ،‬أو‬

‫‪ _ 1 73‬وعاليه — كما قال سأحتون _ت أن يتفمدهم؛ الئعليم‬ ‫[تقسيم‬


‫^^ا معلوما‪ ،‬ئل محة الأربما؛‪ ،‬ليوم‬
‫الضسلئ‪.‬‬
‫قال‪ :‬فيبني له أن يجعل لهم ونتا من النهار يعلنهم فيه الكتابه‪،‬‬

‫(‪ )1‬انئلر 'آداب الن‪u‬لمين' (باب (‪ )2‬ما جاء ؛ي العدل ين الئسان)‪.‬‬


‫(‪T■ )2‬داباش‪LJ‬ين■ ( ‪ ) 107‬و'رالة ايغراوي‪( .‬رقم‪/‬ه ‪.) 141 _ 14‬‬
‫(‪ )3‬تال إبرامم الحربي رحمه الئه; اود فاد الشيال بعضهم من بعض •‬
‫ت'ذم الهوى' لأبن الجوزي (ص‪.])79‬‬
‫(‪^■ )4‬داب الطين' (‪.)76‬‬
‫‪325‬‬ ‫واحهقام النشثو‬ ‫‪ ^Uu^i‬اوغهصل‪4‬‬

‫ميجعلهم يتخايرون؛ لأن ذللتا مما بميمهم‪ ،‬منخرجهم‪ ،‬مسح لهم‬


‫أدب بعضهم مصا‪ ،‬ولا يجاوز ثلاتارأ‪.،‬‬
‫ييجعز انجتابا بمنى به ض كز بدم من الصحي إلى ونتا‬
‫\صبص‪.‬‬
‫لاذا شعكا‬ ‫‪ 74‬ا — ميأحد عليهم أن لا يؤذي مفهم بعصا‪،‬‬
‫يعضهم أذية‬

‫ٌُضا‬ ‫فإن شكا يعفهم أدى مض؛‬


‫ق‪7‬ل — فقد نئن محنونت عن المعالم يأحد الصسان بقول مضهم‬
‫على بعض في الأذى؟‬
‫فاوت ما أرى هذا من ناحيؤ الحكم؛‬
‫ؤإئما على المعلم أن يؤدنهم إذا آذى مضهم بعصا‪ ،‬وذللث‪ ،‬عندي‬
‫إذا امتفاض على الإيذاء من الجماعة منهم‪ ،‬أو كان الاعتراف؛‬
‫إلا أن يكونوا صياثا قد عزفهم بالصدق‪ ،‬قفيل' تولهم‪ ،‬ؤتعاب‬
‫على ذلك‪.،‬‬

‫ولا يجاوز في الأدب كما أءلمثالث‪،‬له‪.‬‬


‫‪ — 176‬تال أبو المحن؛ يريد كما تقدم من واحدة إلى ^‪،^j‬؛‬
‫فإن امتأطوا الزيادة للأيي‪ ،‬فعلى قدر شدة ذللا‪ ،،‬ثريد من‬
‫الثلاث‪ ،‬إلى العشر‪.‬‬

‫(‪■ )1‬آداب‪ ،‬النشن■ (‪.)65‬‬


‫(‪■ )2‬آداب‪ ،‬اثيين• (‪.)57‬‬
‫(‪■ )3‬آداب‪ ،‬النشن■ ( ‪.) 108‬‬
‫الحاب‬ ‫‪326‬‬

‫وو\نمِ باممن‪ ،‬عن الأذى‪ ٥^ ،‬ما أحد منهم لمضى‪ ،‬وليس‬


‫هو من ناحة القضتة‪ ،‬وكد‪ ،Ui‬سمعت من غير واحد من أصحاث‪.‬‬
‫وقد أجيزمحت‪ ،‬شهادة الصبيان في القتل والجناح‪ ،‬فكيف هذا؟‬
‫واش ‪. ٥٣‬‬
‫‪ 77‬ا — تال أبو الحسن ت وما يوجد في المصل الذي تقدم أبتعد به‬
‫منكلأمسحنون‪.‬‬
‫هذا وتعلم به أل على المعلم أن يتعاهدهم‪ ،‬ؤيتحمهل منهم‪،‬‬ ‫[نهبهم عن‬
‫اص]‬
‫ليتهاهم عن اربا؛‬
‫فال باع يعضهم من بعض كرة بريب‪ ،‬أو زبيتا برمان‪ ،‬أو ئفاحا‬
‫بقتاء‪ ،‬كما ذكرت‪ ،‬فإف ايرق ذلك‪ ،‬بأيديهم‪ ،‬ود كز واحد ما كان له‪،‬‬
‫ؤإن أفاتوه أعلم اياءهم بما صنعوا من ذلك فيكون غرم ما صار إلى كل‬
‫واحد من الصبيان من صاحته ش ماله إن كان له ماد‪ ،‬أو يتبعه به إن لم‬
‫يكن له ماد‪ ،‬إذا وقع الامتقضاة في ذلك‪.‬‬
‫ؤإن كان إنما أّ اللم بعصهم إلى بعض طعاما في طعام‪ ،‬فيغرم‬
‫القابض مثل مجا قبض‪ ،‬أو قيمته إن لم يكن له مثل إن كان له ماد؛ ؤإلأ‬
‫فليتبع بما وحبا ء اّيه من ذللث‪ ، ،‬ؤيفخ ما كان بينهما‪ ،‬نم يأحد عليهم‬
‫‪ ،^!٠^١‬ؤينذد عليهم في الأخذ أف لا مولوا إلى اشايع مما بينهم‪،‬‬
‫لا في ‪ U‬تحل بين الأكابر‪ ،‬ولا في ‪ U‬لا ‪:‬حز‪.‬‬
‫وجه الدبا ني مجا صنعوا على ذللث‪،‬ت يخبره بعيبه‪،‬‬

‫‪' )1‬إياب الشن• ( ‪.) 108‬‬


‫‪327‬‬ ‫الرساله اننمضه اذحوال واحثام القشى وال‪٠‬دشين‬

‫ؤيقبحه عند‪ ، 0‬ووتواعد‪ 0‬يشدة العهرية عليه إن هو عاوده‪ ،‬ليتا‪J‬رج إلى‬


‫مجانبت الخطأ‪.‬‬

‫ؤإذا هو أحس يمئله بإحسانه في غير انساط إليه‪ ،‬ولا متافرة له‪،‬‬
‫ليعرف وجه الحسن من الشح متدرج إلى احتار المحن‪ ،‬وهذا ما يدل‬
‫الاجتهاد• والله يزكي من يشاء‪ ،‬وهو الئمح العلم‪.‬‬
‫— ومن الاجتهاد للشى أن لا ينقله من سور؛ حتى يحفغلها‬
‫ثإعرائهاوكتابتها•‬

‫رنتلم من‬
‫‪ - 179‬قال سون‪ :‬إلا أن تسهل له الاباء؛‬
‫نورث إلى‬
‫نورث؛‬ ‫فإن لم يكن لهم آثاء دكان لهم أولياء أو وصى •‬
‫فإن كان دفع أجن المعلم من همر مال القي إنما هو من هدهم‪،‬‬
‫فلهم أن ^لواكا للأس‪.‬‬
‫ؤإن كان من مال الشي الأجن؛ لم يجز لهم أن يسهلوا حتى‬
‫يحفظها كما أعالمتال‪.،i‬‬

‫نال‪ :‬وكن‪-‬لك إذا كان الأب‪ ،‬نملى من ‪ gu‬الض‪.‬‬


‫نال؛ وأرى مجا يلزم الصبي من مرونة النعلم نى ماله إن كان له‬
‫مائ‪ ،‬بمنزلة كوته ونقمته‬
‫‪— 180‬قال أبو المحن‪ :‬صواب‪،‬؛‬
‫ولكي نوله؛ (إن كان مجا يأحذ المعلم من غير مال الصبي‪ ،‬أو‬

‫‪' )1‬آداب‪.) 78 -77( ■^^١ ،‬‬


‫الكتاب الثالث‬ ‫‪328‬‬

‫لأيه أو من قام له أن سهن للنعلم ني مك من الثورة مز تمامها)‪،‬‬


‫ما أدري ما وجه العطاء للمعي على المسي‪ ،‬إنما كان على حن‬
‫العناية بالمسي فقد صار المحي للمسي‪ ،‬قمن أين لأحد أن نهل فيه؟‬
‫إلا أن يكون مراد محنون رحمه الله أن الئ هيز في ذللث‪ ،‬وغ‬
‫عند عفد الإجارة‪ ،‬فيكون صوانا في الجواُت‪ ،،‬والأحسن ما هو أثم‬
‫للمح‪■،‬‬
‫وأما ما يصنعه النسان من محو ألواجهم واكتافهم‪،‬‬ ‫اسم القران‬
‫لعيره من‬

‫‪ 81‬ل — فدكر ابن سحنون فيه!‬ ‫ا'ذلواح]‬

‫عن أنس بن مالك رمحي الله عنه بإستاد ليس هو من رواية‬


‫سحنرن‪ ،‬فال؛ إذا محن‪ ،‬صبيه ا‪3‬كتاب تنزيل رب‪ ،‬العالمس بأرجلهم‪،‬‬
‫نبد المعلم إسلامه حلس ءلهرْ‪ ،‬ثم لم نال حين يلقى الله على ما تلقاه‬
‫عليه‪.‬‬

‫قيل لأض‪ :‬كيم‪ ،‬كان النؤدبرن على عهد الأتئة‪ :‬أبي بكر‪،‬‬
‫وعمر‪ ،‬وءث‪٠‬ال‪ ،‬وعلي رمحوان الله عليهم؟‬
‫نال أنى ت كان المزدب له إئجانه‪ ،‬وكئ صبي يجي‪،‬ء كل يوم‬
‫بتويته ماء طامحرا فيهبه فيها‪ ،‬فيمحون به ألواحهم‪.‬‬
‫تال أنى• نم يحفرون له حفرة في الأرضي‪ ،‬فيمبون ذللث‪ ،‬الماء‬
‫فشم‪،‬أا‪,،‬‬

‫‪• )1‬آداب اسين'( ‪ 3( ) 17‬باب‪ L.‬تمْ س نحو‪ ،‬ذم الك)‪.‬‬


‫وت‪3‬‬ ‫واحكام‬ ‫\ذذطا\د‪1‬؛ اوغفق‪،‬ن‪4‬‬

‫قال محمد! قلت لممحنون '• فترى أن يلعثل؟‬


‫نال! لا بأس به‪ ،‬ولا يمم <\ذو*حاإ ؤيمم بالمنديل وما‬
‫‪1‬شهن‪.‬‬
‫قلت له! فما تقول فى ما كتب الصبيان فى الكتف س ‪ JjL،pl‬؟‬
‫فقال! أثا ‪ U‬كان من ذكر اطه تعالى‪ ،‬فلا‪:‬سيه برجله‪ ،‬ولا‬
‫بأس أن تمحي غير ذللث‪ ،‬مما ليس س القرآن‪.‬‬
‫وقال ت وحدثني مومى عن [جرير عن منصور] قال! كان إبراهيم‬
‫النخعي يقول؛ من النروءة أن ينى في ثونم‪ ،‬النحل وشقيه مداد‪.‬‬
‫قال محمد• دُي‪ ،‬هذا دليل) أنه لا بأس أن يلعثل الكتاب بلسانه‪.‬‬
‫‪.،‬‬ ‫وكان سحتون رنما كتب‪ ،‬الشيء ثم‬
‫‪ — 182‬وهن<ا الوصف يكفيلث‪ ،‬فيما مّآلتإ عنه من هدا المعنى؛‬
‫فإنه وصفت‪ ،‬حس‪ ،‬ومجا جاء فيه عن أش [رمحي الله عنه] س التغليفل‪،‬‬
‫فينبغي أن يحدر منه فإنه تغليظ ؛ ‪ JbJL‬على المعلم‪ ،‬إن هو ترك الصبيان‬
‫يمحون المرآل بأرجلهم‪.‬‬
‫طقبنتمماسه‪،‬‬
‫‪ — 1 8 3‬فما ل سحتون! يأذن في يوم ‪١‬لجمعة‪ ،‬وذلك ننة ‪١‬زث‪٠‬رأمين اوسم]‬
‫ط ك انوا‪ ،‬لم بم‪ ،‬ذلالث‪.٥^ ،‬‬

‫*إياب اشلمن■ ( ‪.) 21 - 18‬‬ ‫(‪)1‬‬

‫(‪• )2‬آدابالنشن" ( ‪) 68‬ء‬


‫الْكتاب الثالث‬ ‫‪330‬‬

‫‪ — 1 84‬وذكر أن محمد بن عبد الله بن عبد الحكم‪ ، ١‬قال في‬


‫المعلم يستأجر سهرا ت له أن يتبعلل يوم الجمعة‪ ،‬وما كان الناس فد‬
‫سملوا يه‪ ،‬وجروا عليه فهو كالسرحل ‪٠‬‬
‫‪ — 185‬وأما ئخليه الئثيان يوم الخميس من العصر!‬ ‫[عطلم‬
‫الخميسأ‬
‫نهو أيقا يجري ءرف‪ ،-‬الناس‪ ،‬إن كان ند عرف ذللث‪ ،‬من ثأن‬
‫النيمين‪ ،‬فهو كما عرف من شأنهم في يوم الجمعة‪.‬‬
‫فأما بطالتهم يوم الخميسى كله؛‬
‫نهدا بعيد‪ ،‬إنما دراسه المسان أحزابهم وعرصهم إياها على‬
‫نشيهم في مأ يوم الأربعاء‪ ،‬وعدؤ يوم الخميس‪ ،‬إلى ونت‪ ،‬الكتابة‪،‬‬
‫والتخاينره إلى قبل انقلايهم نصم‪ ،‬النهار‪ ،‬ثم يعودون بعد صلاة الهلهر‬
‫لا‪J‬كتادج‪ ،‬والخيار إلى صلاة العمر‪ ،‬ثم ينصرفون إلى يوم الست‬
‫سكرون ب إلى مشيهم •‬
‫وطا حس ناخ رفيق بالصبيان وبالمعلمين لا شئلثل فيه‬

‫(‪ )1‬ابر بل اش‪ ،‬المصري الغب‪ ،‬سمع من أبته‪ ،‬وعد اش بن وعب‪ ،‬والناض‪ ،‬وأشهب‬
‫وغرهم‪ .‬تال ابن أبي حاتم‪ :‬اين عد الحكم ثتة صدوق‪ ،‬أحد نقهاء ممر‪ ،‬من‬
‫اهمحاب مالك‪ .،‬وتال ابن حزبمة‪ :‬ما رأيت‪ ،‬ني ننهاء الإملأم اءرذ‪ ٠‬بآتاؤيل الصحابة‬
‫والئابمن منه‪ ،‬وتال‪ •،‬كان أملم من رأيت على اليم الأرض بمدم‪ ،‬ماللث‪ ،‬وأحفظهم‬
‫له‪ ،‬وقال‪ :‬وأما الإساد للم يكن يحففك وكان من أصحاب الشافعي‪ .‬قال أبوإسحاق‬
‫الشتراذي‪ :‬حمل محمد في محنة القرآن إلى ابن أبي دؤاد‪ ،‬ولم يجب ارما طلب ت •‬
‫توفي سة‪، 268 ( :‬و)ل'ترس‪،‬الدارك■ ( ‪■ ،) 157/4‬المر'(‪2‬أ‪.]) 497 /‬‬
‫(‪ )2‬المخابرة في الخل؛ المعالة‪ ،‬فالعالم تعلمهم ااكتا؛ت تم يجعلهم يتتانون ينتغايون‬
‫ما بنتهم أيهم احن حتنا•‬
‫(‪ )3‬وانفلر التكلأم عن عهللة الخميس والجبمعة "رمحالة المغراوي" (‪ 1 89‬و‪6‬ه‪ — 2‬ل) ‪.) 21‬‬
‫‪331‬‬ ‫الرسالف اوغمم‪،‬نة ^حواو وا<‪،‬ءهام الخشى وااغدشين‬

‫‪- 186‬وكيلك بملماله الأصاد أيما على النرف النثثهر اشواظإ س‬


‫؛_‪]j‬‬
‫عله‪.‬‬

‫‪ — 187‬ون‪-‬ال ابن سممحنون لأبيه ت كم ترى أن يرذل لهم في‬


‫الأءيا؛ب؟ تال‪ :‬الف<يرنا واحدا ‪.‬‬
‫ولا بأس أن يأذن لهم ثلاثة أيام‪ ،‬والأصحى ثلاثة أثام‪.‬‬
‫ولا بأس أن يأذنهم حمسث ‪.٥^ ١٢^١‬‬
‫‪ — 188‬قال أبو المحسن• يريد ثلاثة أتام ني الفعلرث‬
‫يوما ثل المي‪ ،‬يئوم المي‪ ،‬فيوم ثامحه•‬
‫وحم ث أيام قي الأصحى‪:‬‬
‫يوم مل يوم النحر‪ ،‬وثلاثة أيام النحر‪ ،‬والنوم الرابع هوآحر أيام‬
‫التشريق‪،‬‬

‫لم يعودون إلى نشيهم *ي اليوم الخاص من يوم اشم‪،‬‬


‫وهذا ومْلفىالرف<ا•‬
‫وأما يهناله الصبيان من أحل الختم‪،‬‬
‫‪ - 189‬فشإ ‪ ,‬لحنون أبثا ت أن ك‪ ،‬للنش نعث ذ ‪ ,‬اذته للصان لعْست بوم‬
‫َ‬ ‫الومون<ْ؟‬
‫نقال ت مازال ذلك من عمل الناس مثل اليوم ويعضه‪،‬‬

‫■آداب اشالمن■ (‪.)44‬‬ ‫‪)1‬‬


‫اوْكتاب!لتالث‬ ‫‪332‬‬

‫ولا يجوز له أن يأذن لهم أكثن من ذلك إلا بإذن آياتهم كلهم‪،‬‬
‫لأنه أجيرلهم•‬
‫تل له‪ :‬ن؛ما أهدى الفتي إلى الطم أو أءطاة شث‪ ،‬مأذئ لهم‬
‫على ذلك؟‬

‫فقال‪[ :‬لا] إنما الإذذ في الخم اليوم ونحوة‪ ،‬وش الأماد‪.‬‬


‫وأثا ني غير ذلك فلا يجوز إلا بإذن الاباء‪.‬‬
‫قال؛ ومن هاهنا أمضلت شهادة أكثر المشين؛ لأئهم غير مودين‬ ‫لش‪٠‬ادق‬
‫'ساّبمنم‪،‬بجسنمه<'‪/‬‬
‫‪ ١٧‬الجزء الثاني والحمد لله‬

‫•آداب اممن■ (‪.) 41 - 04‬‬ ‫‪)1‬‬


‫‪334‬‬

‫أن يكلما الصبياف فوق‬ ‫‪ 192‬س قول محنون ت ولا يجن؛‬


‫أحريو شيثا من هدية وغير ذلك‪ ،،‬ولا سألهم قي ذللئا؛‬
‫فإن أهدوا إليه على ذللا‪،‬؛ فهو حرام؛‬
‫إلا أن يهدوا إليه من غير مسألة؛‬
‫إلا إن نكرن الم أله منه على وجه المعروفب‪ ،‬فإن لم يفعلوا لم‬
‫يقرنهم م‪•_ ،‬‬
‫وأما إن كان يهددهم‪ ،‬أو يخليهم إذا أهدوا إليه؛‬
‫فلا هظأ له ذللا‪،‬؛ لأف التخليه داعيه إلى الهدية‪ ،‬وهو م‪s‬كرو‪٥‬لل‪. ،‬‬
‫فإذا كان هدا كما وصم‪ ،‬محنون في ما يأتي به الصبيان‪،‬‬
‫فاادي ّمآلث‪ ،‬أنم‪ ،‬محه أشد وأكره‪:‬‬
‫لع‪ 3‬صاحب التزؤيج‪ ،‬أو أبا المولود‪ ،‬لا يعطي ما يطي‪ ،‬إلا تب‬
‫من أذى النعلمم‪ ،‬أو أذى صبيانه‪ ،‬أو من تقريع بعض الجهال‪ ،‬فيصيت‬
‫‪ ^١‬من ذلك إلى أكل اشت‪ ،،‬ولا‪:‬ضل هدا إلا ممر جاهلا‪.‬‬
‫فلنوعفل فيه ولثنه عنه ؤيزجز‪ ،‬حتى ‪ ii^j‬المز الذي وصفتا‪،‬‬
‫فإنه من عنل الشيْلان‪ ،‬وليس ?<‪ ،‬عمل أهل المرآلأ‪•،‬‬

‫(‪• )1‬أداباث‪1‬لمن' (‪.)34‬‬


‫(‪ )2‬وانظر تمام المآلة ز مماب‪ ،‬الغراوي (‪.)1 80‬‬
‫‪335‬‬ ‫_؛‪ rj‬؛‬ ‫الرشاله اتغمصنق لأحوال واحعكام‬

‫وأما ‪ ،^١^٠‬عنا ثصنف المعلم الصبياو فيه‪ ،‬ؤنكالمهم إناه‪،‬‬


‫وهل نتشاغل هو عتهم بشيء؟‬
‫‪ 93‬ل — فإن سحنون تال • نتل مالك عن المعالم يجعل للصبيان اسانل‬
‫عن‬ ‫م‬ ‫م‬
‫‪ٍ,‬كتابمداب‬ ‫عريفا؟‬
‫اسمهن"]‬
‫فقال‪ :‬إن كان مثالة في نفاذه فقد نهز في ذلك‪ ،‬إذا كان ذلك‬
‫للفتيسلل‪.،‬‬
‫قال محتون؛ ولا تأس أن يجعلهم يملي بعفهم على بعض؛‬
‫لأن في ذلك مضه لهم‪.‬‬
‫ول؛ممثد‬
‫مل له‪ :‬ف؛آنئ للمن أن بم‪ ،‬لأحد كتانا؟‬
‫قال‪ :‬لا ‪ ،<1‬به‪ .‬ومدا مما تمج الئي إذا بم‪،‬‬
‫قال• ولا يجوز للمعلم أف يرمل الشيال *ي حوايجبل ‪٠،‬‬
‫قيل له؛ فيرسل الصبيان بعشهم في ثلاو_‪ ،‬بحض؟‬
‫فقال‪ :‬لا أرى ذلك [يجوز] له‪ ،‬إلا أن أذن أوبء القبيان في‬
‫ذلك‪ ،‬أو يكون المومحح قريبا لا يشغل الصبياف في ذلك‪.‬‬

‫(‪' )1‬آداب‪ ،‬المشين■ (‪ 84‬ر ‪ ،) 118‬وابن الحاج ( ‪ ،) 123‬والمراري ( ‪.) 162‬‬


‫'آداب‪ ،‬الملمن■ (‪.)67‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫(‪' )3‬آداب‪ ،‬المشين' (ه‪)6‬ا‬
‫(‪' )4‬آداب‪ ،‬الملبن' ( ‪ ،) 83‬وابن الحاج ( ‪ ،) 105 _ 103‬والمراري ( ‪.) 223 - 222‬‬
‫استاب الثالث‬ ‫‪336‬‬

‫ولتماهد المحساو) هو ينسه محي ونت انقلاب المحسان‪،‬‬ ‫لمساول‬


‫متفرئ من‬
‫محأولاءي)محلمذدا •‬ ‫كتاب"ادف‬
‫<سمين"أ‬

‫‪،‬‬ ‫تال ت وأحب لشلم أن لا يولي أحدا من الصبيان الصرب‬


‫ولا يجعد لهم عرما مهم؛‬
‫إلا أن يكون الفص الذي ند حم وءن‪ 3‬المرأن‪ ،‬وص نتض عن‬
‫التعليم؛ فلا يأس أن يعينه‪ ،‬فإف ني ذلك مفعه للصي‪.‬‬
‫ولا يجل له أن يأمر أحدا أن ينم أحدا منهم؛‬
‫إلا أن يكون فهم‪ ،‬ما فيه مفعه للمطر في ئخريجه‪ ،‬أو يأذو والده‬
‫فهم‪ ،‬ذلك‪ ،‬وليل ذلك ص ينسه‪ ،‬أو يتأجن ص س يينه إذا كان في مثل‬
‫كفايته‪.‬‬

‫فال ت ولا يجور للمعلم أن يشتغل عن‪ ،‬الصبيان؛‬


‫إلا أن يكونوا في ونت لا يعرصهم فته‪،‬‬
‫فلا بأس أن يتحدث وص يتثلر إليهم ؤتممثدئم‬
‫تال ت ولا بأس‪ ،‬للمعلم أن يشتري ما يصلحه لنفيمه س سمائجه‪،‬‬
‫إذا لم يجد س يكفيه‪.‬‬
‫فال‪ :‬ولا؛أس‪ ،‬أن ينقلن في‪ ،‬العلم فهم‪ ،‬الأوتاُت‪ ،‬التي‪ ،‬ي تغئب‪ ،‬فيها‬
‫الصبياف عنه‪ ،‬مثل‪ ،‬أن بميروا إلى الكتابة ؤإملأ؛ بعضهم إلى بعض‪ ،‬إذا‬

‫(‪ )1‬تقدم ■ساو‪ ،3‬التابمي‪ ،< ،‬سا القول‪ ،‬اظر ر‪.)1 67 - 1 66‬‬
‫(‪• )2‬آداب النش‪.) 50 ( '،‬‬
‫‪337‬‬ ‫الرسالق اتغمصانة ءآحواو واحكام اسوبين‬

‫كان في ذلك‪ ،‬مضه لهم‪ ،‬فإف *ذا قو نهل فيه بعض أصحاسارأ‪.،‬‬
‫‪ ^٧‬وللزم الن‪،‬للم الاجتهاد‪ ،‬ول؛ممرغ لهم‪.‬‬
‫ولا يجوو له الملام على الجنائز إلا محا لأتي له منه ممن يلزمه‬
‫النفلر في أمره؛ لأنه أجير لا ييع عمله‪.‬‬
‫وألا] يتح الجنائز‪ ،‬وعيادة المرصىرُ‪.،‬‬
‫قل‪ :‬فهل ثرى لثئم أن بم‪ ،‬مح‪ ،‬العلم له أو للناس؟‬
‫ثال• أما في ونت فراغه محن الصبيان فلا بأس أن يكت‪ّ.‬آإ لنمه‬
‫وللناس‪ ،‬مثل أن اذن لهم في الأملأيتج‪.‬‬
‫وأما ما داموا حوله فلا أراه يجوز له ذللث‪،،‬‬

‫وكتف يجور له أن يخرج مما يلزمه النفلن فيه إلى ما لا نلزمه؟‬


‫ألا ثرى أنه لا يجور له أن يولكأ تعليم بعضهم إلى بعض‪ ،‬يتحف‬
‫يشتغل غيرهم؟!لو‪.،‬‬
‫‪ - 194‬نال‪ ،‬أبو المح زن تحل ما جرى في هدا القمل صواب‪ ،‬رضبيق‬
‫الثأبمي على‬
‫كلام ابن‬
‫حس‪ ،‬وما تال فيه! (إلا أن يأذف في ذللث‪ ،‬أبوه أو وليه)‪،‬‬
‫سمون]‬
‫فمعناه ت إذا كان أجر المعلم س غير مال الصبي الذي يجور إذئهم‬
‫في ذللثؤ من أموالهم‪ ،‬دفعوا الإجارة عن المسئ‪ ،‬وتد تقدم مثله‪ ،‬وأن‬

‫ر‪■ )1‬آداب اثن" ( ‪.) 117‬‬


‫(‪■ )2‬إياب‪ ،‬النشن' (‪ ،)45‬زرّالة \ّوي' (رنم‪.) 187 /‬‬
‫(‪■ )3‬آداب النش■ (‪.)95‬‬
‫اكهتاب الثالث‬ ‫‪338‬‬

‫معناه؛ أنه كان في الشرط عند عقد الإحارة‪ ،‬نبل أن يجب الحي‬
‫للصسان‪ ،‬وهو وجه القول عندي‪ ،‬والله أعلم‪.‬‬
‫وند أش ما وصفه سحنون على مساتالك وأكثر منها‪.‬‬
‫وأمحا هوللث‪ ،‬هل للمعلم إذا علب عاليه النوم أن ينام عندهم‪،‬‬ ‫[نوم اسم‬
‫امبما(نذلكءنى؟‬
‫‪ — 195‬فإثه إن كان في وفتا تعلسمه إياهم‪ ،‬وحضورهم عنده‬
‫ياشناله إن استطاع‪.‬‬
‫محان علب غلبجم مهم من يخلئة عليهم ‪ -‬إذا لكن ش مثل كفا؛يث ‪-‬‬
‫يإجارة يستأجره‪ ،‬أو يتطؤع له إذا كان من غير الصبيان‪.‬‬
‫ؤإن كان من الصبيان أمسهم هو تقدم من الشراط قي ذلاناأ‬
‫‪ — 196‬وكذللثا إن مرض‪ ،‬أو لكن عليه فغل‪ ،‬فهو يتأجر لهم‬ ‫لغيابالسم‬
‫سمثإنأ من كوة قيهم بمتنخ كفايتي ‪٠٠٠١‬؛‪ ١^ ،‬لم تثم‪ ،‬ثده ذللث‪.،‬‬
‫فإن طالت‪،‬؛ فلاياء الصبيان في ذللث‪ ،‬تنلن ونتكل‪.‬ثإ من نبل أنه هو‬
‫المستأجر بعينه‪ ،‬فلا يصلح أن يقيم عوصا منه إلا فيما قربا فيستحقا‬
‫إذا كانت‪ ،‬الإجارة وا‪-‬بمهءليه•‬

‫‪ — 1 97‬كيلك‪ ،‬إن هو محام فأنام من يوييهم كفايثه لهم‪،‬‬ ‫اغياؤأه لمغر]‬


‫إن كان نغرا لأبد منه‪ ،‬قريبا اليوم واليومين وما أشبههما فتّتخما‬
‫ذلك إن شاء الأه‪.‬‬

‫‪ )1‬كا ز (فقرة‪ ،) 93 /‬واننلر *إياب النشض■ (‪.)94‬‬


‫و‪33‬‬ ‫اارسااه اتنمميه لأحزاو واح‪3،‬كام اسلمين واسفتعين‬

‫وأنا إن بمد‪ ،‬أو جئت تند القرب لما يعرض في الأسفار من‬
‫الحوادمث‪،‬؛ فلا يصالح له ذللث‪.،‬‬
‫‪ - 198‬وأما شهوئ النكاحايث‪ ،‬وشهادايث‪ oIpUI ،‬ئيس ثه ذك‪[ ،‬جدْ‬
‫_■‬
‫وايثهايات]‬ ‫هو في هذا متذ ثهود الجنازة‪ ،‬وعيادة المرمرإ‪ ،‬أو أشد‪.‬‬
‫وأما إن كانت‪ ،‬عنده شهادة‪ ،‬والئال‪a‬لان عنه بعيد‪ ،‬فى نيره إليه‬
‫نغئ عن صيايه‪ ،‬فهو له عذر في‪ ،‬تخلفه عن أداء ال‪1‬هادة؛‬
‫ولكن إن لم يوجد منه بد‪ ،‬أويغ شهادئه عند مجن تنملها محه‪ ،‬وله‬
‫في ذللث‪ ،‬عير‪ ،‬ؤيفلمها الحاكم بنن ننلها إليه‪ ،‬ؤيعدره بمدره الذي‬
‫' م ه‪.‬‬

‫فافهم‪ ،‬فقد ستا للنا جمح ما سألت‪ ،‬عنه من هذا المعنم‪. ،‬‬
‫رغيايه‬ ‫ِ‬ ‫‪,‬‬
‫وات‪،‬تغاله عن‬ ‫وأما قولك فان فعل — يريد ما ض عث‪ ،_ ،‬وتشاغل عن‬
‫الصبيان عن‬
‫نمر عذرا‬ ‫الصبيان‪ ،‬ماذا عليه؟‬
‫‪ — 199‬فاعلم أته إن كان من الاشتغاو الخفيمج‪ ،‬الذي يكون في‪،‬‬
‫مثل حديثه في‪ ،‬مجلسه‪ ،‬مشغله عن الصيان شيئا‪ ،‬فهذا وما أشبهه يقذ‬
‫حملته‪ ،‬ؤيخف ا فدره؛ فيتحلل محن‪ ،‬آباء الصثيان مما أصاب‪ ،‬من ذللث‪ ، ،‬إن‬
‫لكنالأجرسأماإهم•‬
‫ؤإن كان من أموال الصبيان فلا بأس به عندي أن يعوصهم من‬
‫ونتا عادة راحته ما يجير لهم به ماشنهم س حفلونلهم باشتغاله ذللث‪.،‬‬
‫ؤإن كان غابا اليوم أو أكثر اليوم‪ ،‬فهذا كثين‪.‬‬
‫فإن كان إجارثه أجلا معلوما‪ ،‬وقد عنللهم‪ ،‬ولم يقم لهم عوصا‬
‫منه‪ ،‬فيضع من أجرم ما يتوب‪ ،‬ذللثا اليوم الازي عملله ‪١‬‬
‫الهتاب التالث‬ ‫‪340‬‬

‫ؤإن كاك الإجارة نطلقه‪ ،‬وقى لإ نهر بما علم فيه‪.‬‬


‫وليس له أن نمائ الئثاعد‪ ،‬حر نلجثئ إر العزض؛‬
‫لأف‬

‫وأنا موالك عما يكلمه اينمنم الصبيان أن يأتوه به من بيوت‬ ‫اتككفهم‬


‫للصبهان‬

‫آبائهم يريد بنير إذن أيائهم‪ ،‬أو حمله الصبياير‬ ‫با لهيايا‬
‫وضرها]‬
‫بغير تكليم‪ ،‬من المعلم‪ ،‬وكان ذلك من‬
‫الطعام أو عير الطعام‪ ،‬ؤإن هل‬
‫هدره من حطّ_‪ ،‬أو غير ذللث‪.،‬‬
‫‪ — 200‬نهذا لا يحل للمعنمين أن يأمروا به‪ ،‬ولا أن يملؤه إن‬
‫أتي به إليهم‪ ،‬ؤإن لم نأمروا به إلا بإذن الاياء‪ ،‬ؤهنإ أيصا من أن‬
‫يكون ما أذف الاباء ني ذللث‪ ،‬على وجه الحياء وتقية اللأتمة‪.‬‬
‫وند تقدم من نوو محنون في نمل ما يجور من بطالتهم ما ب‬
‫الكفايه من نوالك هدا ‪ .‬فافهم‪.‬‬
‫‪ . 201‬وشراة الدئ؛ والفلقة على الثعلم‪ ،‬ليس على الشيان‪،‬‬ ‫اض ص‬
‫اتخاذ مكان‬

‫وكيلك‪ ،‬كراء الحانوت‪ ،‬لمجلس التمليم‪ ،‬على المعلم يكون‪.‬‬ ‫اكطيم‬


‫ولوازمه؟ ا‬

‫كل ذلك‪ ،‬يحنون‪.‬‬


‫وهو صواب‬

‫‪^' )1‬داباش‪L‬لمن■ (‪66‬و‪ ،)1 73‬رسأتياللكلآمهها(() ‪ ،) 21‬وانظر 'رالأ المراري■‬


‫( ‪.) 192‬‬
‫ستمتن‬ ‫الرثالف اوغسنن لأحواو واحؤكام‬

‫‪ _ 202‬ومحال! إذا استرجز المعلم على صبيان معلومن ننة‬


‫معلومه‪ ،‬نعلى أولياء الصسان كراء موصع المعلم‬
‫‪ . 203‬تال أبو الحس‪ :‬وهدا صواب أيما؛‬
‫إليهم‪ ،‬وأزنمدوْ لصسياثمم‪ ،‬وعلى هدا‬ ‫لأتهم هم أتوا‬
‫يعتدثر الجواب‪.‬‬
‫‪ — 204‬وئالر محنون؛ إذا امتأجن الئحإ؛ معلما على صبيان [_‪LJ‬؛ ]‬
‫معلومن؛ جاز للمعلم أن ثعلم معهم جونمم؛ إذا كان لا يشغله ذلك عن‬
‫نعلتم هولا؛ الذين‪ ،‬اّئوجر ‪ ٢‬ر‬
‫‪ . 205‬وسى هذا ‪ :‬إذا كان لم ثشترظ على النش؛ أته لا يزيد‬
‫على العدة المدكورة له شيئا ‪،‬‬
‫فأنا إن اشترحلوا عليه أن لا يزيد على العدة المذكورة له‪ ،‬أو‬
‫سرطوا عليه أن لا يخلظ ح صبيانهم غيرهم‪ ،‬فلمص له ذلك •‬
‫وهذا هو جواب سؤااك عندي له ‪٠‬‬
‫وأذا مليم الصجيان قي المسحد ؛‬
‫يأتي بالصى لاحضار‬ ‫‪ — 206‬فإف ابن القاسم محال! نظ؛ مالث عن‬
‫ااسان أد‬ ‫ُ‬ ‫؛‬ ‫ء‬
‫المسأب]‬ ‫إلى المهسجد‪ ،‬أسسحهب ذللث‪،‬؟‬
‫نالرث إن كان محي باغ موضع الأدنم‪ ،،‬وءنف ذلك‪ ،‬ولا يعبث في‬
‫المجد فلا أرى بأنا‪.‬‬

‫ر‪■ )1‬إياب الين■ ( ‪.) 137‬‬


‫■آداب الميين■ ( ‪ ،) 136‬و'رّالة المرائي■ ( ‪.) 169‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫الكتاب التالث‬ ‫‪342‬‬

‫ؤإن لكن صغيرا‪ ،‬لا مر فيه ؤيمث؛ قلا أحب ذلاكر ‪. ،‬‬
‫ولابن وهب عن مالك يثل' مض هدا •‬
‫عن تعاليم الصبيان قي‬ ‫‪ — 207‬وأنا محنون فقال• 'ثؤز‬ ‫[نسيم في‬
‫م‬ ‫انمسجد]‬
‫المسجد؟‬

‫فقال ت لا أرى ذلك يجوز؛ لأتهم لا يتحمظون من النجاسة‪،‬‬


‫ولم فتصب المجد للئمالم •‬
‫‪ — 208‬نال أبو الحزن حواب‪ ،‬صحيح‪ ،‬ونكثن‪ ،‬الدنيا في‬
‫المسجد لا بمئع‪،‬‬
‫للذي أراد أن بجع سلعة‬ ‫‪ — 209‬ألم تسمع نود عطاء ين ي ار‬
‫في المسجد ت عؤك ب وق الدنيا‪ ،‬فإئما هدا سوق الاحرة‬
‫لكد يتترك لءه^م انمسان أن يجلز بهم في المهيج‪ ،‬ؤإن اصهلر‬
‫إلى ذللث‪ ،‬بانهالام مكانه‪ ،‬فليتخاز مكانا يعلم فيه إلى أن يملح ما انهدم‬
‫له‪ ،‬إن أحب‪.‬‬

‫‪ 0‬ل ‪ — 2‬وائخاد المكان عاليه‪،‬لكن بيتا‪ ،‬أو حانوتا؛‬ ‫من‬


‫اتخاذ مكان‬
‫التعليم؟]‬

‫(‪ )1‬تحو‪ ،‬ثي •الدونت' ( ‪ ،) 106/1‬رثي ‪-‬كلمت ص هالْ المجالأ ني كتابي ■الاحممال‬
‫بأحكام وأداب الأطثال■ (ص ‪.) 94 - 92‬‬
‫(‪■ )2‬آداب الثعلمن• (‪ ،)89‬و'رسالة المراري ■ ( ‪ ،) 194 - 193‬وابن الحاج ( ‪.) 67‬‬
‫(‪ )3‬ترش‪ ) 103 ( :‬وتل؛ نل اّئة‪ ،‬وحل‪-‬ث ءزت ا؛ي أيوب' ينئي' دأمح‪ ،‬مريرة‪،‬‬
‫وياست‪ ،‬واّامة بن نيئ‪ ،‬ومرعم رصي اش ينهم‪ -‬ت■السر' ( ‪.]) 449/4‬‬
‫(‪ )4‬رواْ مالك «ي ■الموطأ■ ( ‪) 174/1‬لأ‬
‫‪343‬‬ ‫والسشين‬ ‫الرساله اونممأنئ لأحواو وا<<‪،‬ءهام‬

‫إلا أن تدعى إلى صيان يأعيانهم‪ ،‬فقد تقدم قول سحتون؛ي كراء‬
‫ذلك أن‪4‬عراقانلا‪،،‬‬

‫فإذا كان بيت المعلم لهم — إذ هم بأعيانهم — فناؤْ عليهم‪ ،‬أو‬


‫شخدوا مكائا ءيرْ‪ ،‬وليس على الئعلم من ذلك شيء ‪.‬‬
‫إنما على المعالم المكا‪ ،0‬إذا كان يعلم لعامة الناس‪.‬‬
‫‪ — 211‬وأما فركه المعلمين والثلالإ والأربحؤ‪،‬‬
‫السمين م‬

‫نهي جاثزه إلا إذا كانوا ش مكان واحد‪ ،‬ؤإن كان بعصهم أحوي لّاا‬
‫تعلينا من بعض؛ لأ‪ 0‬لهم في ذلك ترامما وتعاونا‪ ،‬ؤيمرص بحثهم‬
‫فيكون النالم مكانه حش يميى •‬
‫ؤإن كان بعثهم عربي القراءة‪ ،‬يحسن الئقويلم‪ ،‬والاحن ليس‬
‫كذللث‪،‬؛ ولكنة ليس يلحن؛ فلا بأس بذك‪.‬‬
‫نلث‪ :،‬ذللث‪ ،‬على ما حاء عن‪ ،،^L.‬وعن ابن القاسم في نشنن‬
‫اشتركاله‪.‬‬
‫‪ - 212‬وند روي عن ماللث‪ :،‬أف ذللث‪ ،‬لا يملح حتى يستوي لشر<ثه‬
‫علنهما‪ ،‬فلا يكون لأحدهما فصل علي‪ ،‬صاحبه مح‪•٥^ ،‬‬
‫فإن كان أحدهما أعلم مجن صاحه‪ ،‬لم يصلح؛‬

‫(‪ )1‬تقدم يرتم ( ‪.) 203 - 201‬‬


‫'الدرة' ( ‪.) 48/5‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫'الرادر والزيادات‪.) 332/7 ( .‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫استاب اُذالث‬ ‫‪344‬‬

‫إلا أن يكون لأعلمهما ففذ من الكب يقدر عليه على صاحبه‪،‬‬


‫ة ل م بملح•‬
‫‪ - 213‬نال أبو الحسن‪ :‬أنا إذا لم يكن بين الطمن من‬
‫الاحتلأف؛ إلا أل أحدهما يعرب قراءته‪ ،‬والاحر لا يعريها؛ إلا أنه‬
‫لا يلحى‪ ،‬فما في هذا ما يو‪-‬بمب‪ ،‬عندي التفاصل بين أجرنيهما إذا‬
‫اشتركا ‪.‬‬

‫وكذللئ‪ ،‬يكون أحدهما رفع الخئل‪ ،‬والأخر لبس؛دللئ‪،‬؛ إلا أنه‬


‫يكتن‪ ،‬ؤيتهجى‪ .‬والاختلاف‪ ،‬ني هدا وشبهه متقارب في الشركة‪.‬‬
‫وكذللث‪ ،‬هذا في الصناع وفي التجارة يكون أحدهما أعلى من‬
‫الأحر يما بمس من‪ ،‬ذلك‪ ،‬نلهن لهذا فضلا على الإحر فى الإجارة‬
‫إذا كال شريكين؛‬

‫ولكن إذا كان أحد المعلئنن يقوم بالشكل والهجاء‪ ،‬وعالم‬


‫العربتة‪ ،‬والشعر‪ ،‬والنحو‪ ،‬والج اين‪ ،،‬والأشياء التي لو انفرد نطز‬
‫القرآن بجع علومها لجاز أن يشترئل عليه تعليمها ْع تعليم المرأن‪ ،‬من‬
‫فبل أنها مما يحين على صبهل القرآن وحن المعرفة‪ ،‬فهذا إن شارف من‬
‫لا يحسن إلا قراءة القرآن والكتابه‪ ،‬نهو الذي تكون الإحاره بينهما‬
‫متفاصله على هذْ الروايؤ‪ ،‬على فدر '؟لم كل واحد منهما ‪٠‬‬
‫وأما لو أن أحدهما يمتآ حر ليعلم النحو‪ ،‬والشعر‪ ،‬والج اب‪،،‬‬
‫وما أشيه ذللئ‪ ،،‬والأحز يستأجر على تعليم القرآن والكتابة‪ ،‬ما صابمتخ‬
‫هذه الشركه‪ ،‬على مذم‪ ،‬ابن القاسم‪ ،‬وعلى فول من يكره الإجارة على‬
‫تعليم غير القرآن والكتابة‪.‬‬
‫‪345‬‬ ‫الرسالة النمضق ءإ<فال واحهكام‬

‫فغد] بنتت لك ذلك لنرئغ عنه من يحب أن يأكل حلالا‬


‫ًت‪.‬‬

‫وسألت هل للصسان الصغار‪ ،‬أو الكباو البالغين‪ ،‬أن يقرروا في لالأجت‪4‬اع‬


‫القرن‬ ‫مورة واحدة وهم جماعه عر وجه التعليم؟‬
‫‪ — 214‬فإن كنت يريد يفعلون ذلك عند المعألم؛ فيبني على‬
‫المعالم أن يتنلن في ما هر أصالح لتعلمهم‪ ،‬فيأمرهم به‪ ،‬ؤيأحد عليهم‬
‫فيه؛ لأن احتمانهم في القراءة يحفرنه يخني عنه القوي الحففل من‬
‫الضيم‪،‬؛ ولكن إن كان على الصبيان مجن ذلك‪ ،‬جنه‪ ،‬فتخبرهم أنه‬
‫نيعرص كئ واحد منهم ني حزبه‪ ٠^^ ،‬على ما كان من تقصير‪،‬‬
‫ثهديد يتهددهم‪ ،‬ولا يوئ الصرم‪ ،‬لأدم‪ ،،‬إلا عن ذلمه يتبثن حنسل‪ ،‬ما‬
‫تقدم فبل هزال'‪.،‬‬
‫ت ‪ ) 1‬تندم الكلام على كرامة عاللث‪ ،‬رحمه اش على الاجمماع عل القراءة في 'إياب‬
‫اشلمض■ (‪ )37‬وانفلر رالة ابن الحاج ( ‪.) 102‬‬
‫■المان والتحمل ■ <‪8‬أ‪ :) 350 /‬وكرم [مالك] ان ممرا الجماعة ئى‬
‫الجماعة وعر الواحد‪ ،‬رند اخلف توله ش ذلك‪:‬‬
‫يخمنه ر رمم حلف من صماع ابن التاسم مجن كناب انملا‪ ٠‬ر رسم محالنة سماها منه‪.‬‬
‫لوحه الكراعة ني ذلك؛ انه إذا ثرات الجماعة على الواحد لأي أن يفوت‪ ،‬سماع محا‬
‫يقرا به بمضهم ما دام بمني إلى مرمم‪ ،‬ؤيثتغل بالرد على من يصغي إل؛ه تهم‪ ،‬ثقي‬
‫تخطئ في ذللثح الحض ؤيظى انه قد سمعه واحاز ثراءته‪ ،‬محمل عنه الخلآ ؤيغلته ميعتا‬
‫له‪ .‬وكذلك إذا قران الجمامة عر الجماعة؛ لأن كل واحد من الجاعة الش صرا‬
‫ءل؛ها الجماعة لابد أن يفوته صماع ما يقرا به بعضهم ما دام يصغي إلى غٍرعم ؤيثتغل‬
‫بالرن ءر من يخطئ منهم•‬
‫روحه تخفغ‪ ،‬ذلك المنقة الداحلة عف المقرئ بإفراد ثل واحد من القراء؛ عله إذا‬
‫ممردا •‬
‫!لحاب‬ ‫‪346‬‬

‫‪ — 215‬وأنا إم اف الصبيان المصا جم‪ ، ،‬ومم على غير وصوء ‪،‬‬ ‫[سهم للتوان‬
‫ضر طهارة]‬
‫فلا ضلوا ذلك‪ ،‬وليس كالألواح‪.‬‬
‫وما في نهيهم عن مز المصاحف) الجامعة ‪ -‬وهم على غير‬
‫وضوء — حلاث من ماللنا‪ ،‬ولا منن يقول موله‪.‬‬
‫أن لا لمنوا‬ ‫‪ — 216‬ورأى سحنون أن على المعلم أن‬
‫المحم‪ ،‬إلا وهم على وضوء‪ ،‬حص تعلموْ‬
‫وهو حس صواب‪ ،‬كما قال مححتون؛‬

‫لأف معلنهم بملنهم مصالح ليّهم ■‬


‫لمز ماللئ‪ ،‬عن صبيان ^^‪ ،‬يمش بهم ج‪ ،‬لم‬ ‫لامامةالض‬
‫يحتلم؟ تال ت ما زال ذلك‪ ،‬من شأن الصبيان وحمقه‬
‫‪ — 21 8‬تال أبو الحسن يريد الذين يصلون معه لم يحلموا‪،‬‬
‫ولو كان فى صبيان المحام‪ ،‬مء<تاللم‪ ،‬فإن صلح للإمامة ئدم‪،‬‬
‫‪،‬‬ ‫ؤإن لم يصلح للإمامة فلا يملى حلما من لم يحلم‬

‫ووجه نمته لخلااث> إنما معناه والله اعلم؛ إذا ممر الئراء مف حش لم يقدر أن يعم‬
‫جميعهم •ع الإزاد‪ ،‬نراى جمعهم ي القراءة احن من اكبع يعشهم‪ ،‬مذا تأييل ما‬
‫اد‬ ‫ذم‪ ،‬إليه مالك‪ ،‬والله‬
‫وتد تقدم كلام أبي نيئ القترواتي ين ط‪ ،‬المسألة ني ثتاؤيه (‪• )8‬‬
‫( ‪■ ) 1‬آداب‪ ،‬النعثمين' ( ‪ ،) 93‬و'رالأ السراوي■ (‪ 1 59 - 1 55‬و ‪.) 266‬‬
‫(‪ )2‬لماممجءال؛ه‪.‬‬
‫(‪ )3‬ومر مدم‪ ،‬الإئ‪ ،‬مالك‪ ،‬كما ش '\ب■• ( ‪ ) 84 /I‬تال‪ :،‬لا ‪,‬زم ام يي \_■ ال‬
‫التجال ولا اش اء‪[ .‬وانظر‪■ :‬الذحيرة■ ( ‪.]) 242/2‬‬
‫‪347‬‬ ‫سنمين‬ ‫الرسالة اوغمصأ‪ ( ١٣ ^ 4‬؛ واحمقام‬

‫ولا يقطع عن صبان المحاب عادهم؛ لكي يتدرجوا إلى معرفة‬


‫صلاة الجماعة‪ ،‬وليعرنوا ضلها حتى يكبروا على الرغبة فيها‪ ،‬والاه‬
‫تمر حاؤظا دم أرحم الراحمض•‬
‫□□ □‬

‫نلت ت ومالة إمامة الفم لمار؛ي صلاة الغرض والتمل مح خلاف ين‬
‫السلف‪ ،‬ك سهلتها ثي كتابي'الجاعع ش أحكام وآداب الصسان' (مماب الصلاة) ير‬
‫الله إتماّه‪.‬‬

‫وخلاصة القول‪ ،‬مها جواز إمامة الشي الممتن للكمحر ني الغرض والفل لحديث‬
‫صرو ين ملمة الذي رواه المخاري م صححه■ ( ‪ ،) 4302‬وب قول التي‪ .‬لقومه‪:‬‬
‫■ ‪. . .‬فإذا حضرت الصلاة نيوذن أحدكم‪ ،‬ولثومكم اكئركم م‪1‬نا " نال عمرو بن‬
‫ّلمةت فنخلروا فلم يكن احد أكثر نراتا مني لما كنت‪ ،‬اتلقى من الركان‪ ،‬كوموني‬
‫ين أيديهم‪ ،‬وأنا ابن محإ أو مع ثن‪ . . .‬الحديث‪■،‬‬
‫‪ -‬ق ال ابن المدر رحمه الله م ■الأوط• ( ‪ ;) 152/4‬إمامة غ؛ر ‪ ٠^ ٧١‬جائزة إذا‬
‫عقل الصلاة وقام بها لدحلوء ني جملة نول‪ ،‬الني ‪<.■ '■M‬م القوم انردمم' لم يذكر‬
‫بالعا ولا غير بالغ‪ ،‬والأحبار على العموم‪ ،‬لا يجوز الأمشاء فيها إلا بحريحإ عن‬
‫‪ ،.‬أو إجماع' لا أءلم شيئا يوجبا ينع حديثا محمرو بن مالمة ؤيدخل‬ ‫رمول‬
‫ني قول‪ ،‬الني ه؛ "يوم القوم أقروهم لكتاب الله■ تقديم الابن ■كالى الأب إذا كان‬
‫أد أ منه‪ .‬اه‬
‫ال<ءتاب‬ ‫‪348‬‬

‫الماس الثالث‬

‫ذكر مواك منا تكون فيه الأحكام بين المعلمين والصبيان‪،‬‬


‫وعن ألمح‪ ،‬الزجل زوجته‪ ،‬وولدْ‪ ،‬وصدم‪،‬‬
‫ومكواه ولده الكبير‬
‫‪ — 21 9‬قال أبو المح ن! قد قدمت لك من وصف ما يطيب‬
‫للثشين‪ ،‬يأحدوثه من المشين‪ ،‬ومن وصف ما ليس لهم أخدم‪ ،‬وما‬
‫يكون ثزاهه لأهل الويع متهم ما فيه الكفاية واليان لما سألت عنه‪ ،‬وفيه‬
‫ما ثوحب لهم في شرطهم‪ ،‬فإن أراد منهم أحد ترف ما لحل فيه‪ ،‬أو‬
‫اختلفوا في أمر‪ ،‬وسعتهم الأحكام‪.‬‬
‫وراسألت‪ ،‬عن الختمة مش جب للمعلم؟‬
‫وعلى أي وجه تجن له؟‬
‫وكيف يكون حاو الضي ش جففله‪ ،‬وتراءته‪ ،‬ؤإجارته‪،‬‬
‫متوجثها المعلم؟‬
‫‪ _ 220‬قال! ووجوب المحتمة للمعلم في ما سألت عنه على‬ ‫تجب‬
‫الختمة‬

‫وجهين •‬ ‫سلم؛]‬

‫أحدهما ; أن يستفلهز المرآو حفهلا مجن أؤله إلى آخره‪،‬‬


‫لهذا الذي تجب له المحتمه على نغلر حاكم المسالمين المأمون‬ ‫[الوجهاص‬
‫م‬ ‫حمحل اكرآزا‬
‫على الطرفي ذلك‪.‬‬
‫و‪43‬‬ ‫الرسالة القمضف ‪ ^( ١٣٥٢‬واحكام الغشي ^اسشين‬

‫وتكون على فدر يم الأب وعر‪ ،0‬وفدو ما فهمه الصبئ مما‬


‫علمه المعلم‪، ،‬ع استقلهاره للقرآن‪ ،‬وليس يي ذلك حد موثت‪ ،‬إنما هو‬
‫ما يرى أنه هو الواجب‪ ،‬في عادارت‪ ،‬الناس ني مثل هدا ‪ ، pJLu«ji‬بمثل‬
‫هذا الصبي‪ ،‬وفي حال أييه‪.‬‬
‫والوجه ا لأخر ت أن يكو‪ 0‬المسي استكمل ئراءة المران فى رالوحه!__؛‬
‫المصحم‪ ،‬ذذلنا ‪ ،‬لا يخمى عليه شيء من حروفه‪ ،‬مع ما نهمه الصبي‬
‫مما تنضاث إلى ذللت‪،‬؛ من محبط الهجاء‪ ،‬والثكل‪ ،‬وحن الخئل‪،‬‬
‫فيكون الاجتهاد في الواجسر لمعلم هدا الصبي أيصا‪ ،‬على ‪3‬در عادات‬
‫الناس في أحوالهم؛ إلا أن المستثلهن للحفظ مع ما صاحته مجن حن‬
‫حهل‪ ،‬ومحط شكل‪ ،‬وهجاء‪ ،‬يإعراب قراءة‪ ،‬يكون في الاجتهاد أفضز‬
‫جعلا ممن لم يستنلهر الحففل‪ ،‬إنما ثوي على تلاوة المران ^؛‪. ١‬‬
‫وما نمص تعلم كز واحد منهما عما وصمت‪ ،‬لاك>؛ كان الاجتهاد‬
‫له في ما يجب س الجعل دون من امتكمز ذلك‪.‬‬
‫فعلى هدين الوجهين يحمز ما نجب‪ ،‬للتعلم على النتعلمم إذا هو‬
‫اصتكمز حتم القران‪.‬‬
‫وهدا إذا لم يكن شرظ المعلم للختمة جعلأرا‪ ،‬مسمى‪.‬‬
‫فأما إن شزط ذللث‪ ،‬كان له ما شزثل إذا حدق الصبئ الوجه الذي‬
‫عللمسفلاهر‪ ،‬أوئذلر‪.‬‬

‫(ص‪. ])1 54‬‬ ‫‪ )1‬الثمل‪ :‬ما حطت لأنان ا<ا لم عر عل‬


‫استاب التالث‬ ‫‪350‬‬

‫ل لا ~ فإن نئص تعلم الئبي مما علم به‪ ،‬نقص من الأجر‬ ‫لذٌرٌْ؛‬
‫الممى بمقداو ما نقص من ثملم الصبي‪ ،‬حش تنتهي من نقص التعلم‬
‫إلى أفرز ما ينفعه‪ ،‬فيكون له يمقدار المضه التي له فيه‪.‬‬
‫فيها‬ ‫ؤإن كان لم يشترط للختمة شيئا م نى‪ ،‬حر يكون‬
‫إذا أحينها الصبي الاجتهاد‪ ،‬ننقص حذذ الصبي حر ينتهي‪ ،‬إلمح‪ ،‬ما ال‬
‫ث ئى تعلمنا في إجادته‪ ،‬ومعرفته بالهجاء والشكل‪ ،‬والئنلر في‬
‫الممححمؤ فبأي مي ء حتم هل‪.‬ا؟‬
‫ما لهدا حتمأت يملى على الصبي فلا يهجى‪ ،‬ؤيرى الحروف فلا‬
‫يضئلها‪ ،‬ولا بتمر قمح‪ ،‬تراءيها *‬
‫نطإ هدا فد مء فيه إن كان يحن التاءاليلم‪،‬‬
‫ؤإن كان لا يحن \ذضأز‪ '•.‬فمد لمأو‪.‬‬
‫‪2‬تت — ورأي الثالماء أن مثل هدا المعالم يتآهن؛ الأدب لتفريهله‬ ‫[‪ ^٥‬اسم‬
‫فيما نليه‪ ،‬وئهاؤنه يما التزمه‪ ،‬وأن يمغ من الغُاليم‪ ،‬وهو صواب؛‬
‫إذا كان شأئه الممريظ أو العرور بتعليمه وهو لا يحسن‪.‬‬
‫ورأي بعضهم أن مثن هدا المعلم لا يتآهئ الإلزام؛‬
‫بل نتأ هز اللوم والتعتيم‪ ،‬والغلنله والتأنيب من الإمام العدلأ ا‪.‬‬
‫فإن اعتذو المعلم ببله المسي‪ ،‬واحئبن المسي فوجئ لذلك‬
‫لا يحمهل ما عالم‪ ،‬ولا يضبظ ما ئهم‪ ،‬فلم يحصل لهذا المعلم‬

‫‪ )1‬تقدم كلام ابن صون ش *آداب اشنمن■ ءنطْ انالأ ( ‪.) 126‬‬
‫‪1‬وت‬ ‫^اسشين‬ ‫واحثام‬ ‫النسالا الغففنث‬

‫إلا إجارة حرزه وتأديسه‪ ،‬لا إجارة التعليم‪ ،‬إذا لم يعرف أباه بمكانه من‬
‫فقد الفهم؛ لأنه لو عومت أيام‪ ،‬فرصي له بشيء لزمه‪ ،‬فإذا لم ‪ ٧٨‬فقد‬
‫غره‪ ،‬والمغرر لا يستآهئ على تغريره جعلا ولا إحسانا‪.‬‬
‫‪ - 223‬وأما الصبي علم حس تدانى من الختمة فأراد الخروج من لخءّمحج‬
‫‪ ،^i‬معلم م‪ ،‬أو إر صنعث‪ ،‬أو ‪ٌ ،^1‬ا أؤءب س الأنتقال‪ ،‬ثسا‬
‫أو مات الممي قلا اضاو الخنمة‪ ،‬ومي لم;م لها يعلا ث ئى‪،‬‬
‫فهو عندي أصل واحد‪ ،‬كأو الذي بقي عاليه من اّتكماو الخمة‬
‫الثلث‪ ،،‬أو ‪ ،^١‬أو أفذ من ذللئ‪ ،،‬أو افئ من الئدس‪i ،‬إ‪J‬ه يكون‬
‫للنعلم عندي على أبي الصبي منا يجن‪ ،‬على مثله في جعل حتمة ابنه‬
‫يمقدار ما انتهى ثلاثه أرباع ذللث‪ ،،‬أو حمسه أٌمدابه‪ ،‬أو أكنز‪ ،‬أو \قلأ‬
‫مزذلك‪-‬‬
‫ولو كان إنما علمه نصم‪ ،‬القرآن‪ ،‬لوحب له حساب ذلك‪.‬‬
‫وكيلك يجب عندي في الوقت للمعلم محا اشتهرت عادة وجويه له‬
‫في اللي الدي بملم فته مئ الجر في‪( :‬لي ض الدين كمزوأ) [المة‪]1 :‬‬
‫إذا بلغها الصبي‪ ،‬وفي (عم يتناءلوف) ‪ : tjJC‬أ]'وفي (تبارك)‪ ،‬وفي رامحا‬
‫ثتحنا) [الفتح‪ ]1 :‬و(والصا|ارتج) لااما«اتت ا] وفى سورة (الكهف‪ )،‬لأستهار‬
‫أداء التاسفيذلل؛‪.،‬‬
‫وجلوس المعلمين ورغبتهم في التعليم إمحما هو لدلك‪.،‬‬
‫ؤإذا كانت‪ ،‬الإجارة على نعلم القرآن جامحزة‪ ،‬والأحد على ذللث‪،‬‬
‫بالشرط‪ ،‬إثما هو إجارة لم يصلح أن يجري إلا مجاري الإجارايت‪ ،‬إلا‬
‫تجويزه من ئرك ثرءل سمية الجنل •‬ ‫فما امق‬
‫(لهتاب التالث‬ ‫‪352‬‬

‫وكدلاث‪ ٠‬الجعز في حتمة القرآن على من أذى الختمه المسماة‪،‬‬


‫لوجوبها عليه في عادة البلد‪ ،‬يكون أحف من الجعل في الختمة على من‬
‫لا يودي في الختمة المسماة شيئا ‪.‬‬
‫وما معنى هول‪ ،‬سحتون عندي' (أنه لا تلزم حتمة غير القرآن كله‪،‬‬
‫لا _‪ ،،‬ولا قئ‪ ،،‬ولا ج إلا أن تل‪3‬ءوا بدلاك)لا‪.،‬‬
‫إلا أنه لم يكن في عادة عامة الناس الأداء ني ذللت‪.،‬‬
‫ؤإنما كان تفعله الأقل إكراما للمعلم ومسنه للصسيان‪ ،‬وهذا هو‬
‫صبيل الأكرم الذي لا يجب به حكم •‬
‫ولما كا‪J‬ت‪ ،‬الختمه في تعلم المران كاملا إنما وحسن‪ ،‬على من أدى‬
‫مهم من نبل عادة العانة‪ ،‬شك‪ ،‬على عادتهم ني ذللث‪ ،‬على وجه‬
‫الوجوم‪ ،،‬ؤإن لم يشترمحل لها جعلا نمى‪ ،‬وجب ذللثر في كل ما فشا‬
‫في العامة والتزمتة حتى صار عندها في الوجوم‪ ،‬كمن حتم جميع‬
‫المرآن‪١‬ه‪.‬‬
‫‪ - 224‬وكدللث‪ ،‬عندي نوله‪ ،‬إذا فيل له‪ :‬فعلأ العيد يمضى بها؟‬ ‫[_ ‪U‬‬
‫المسان ايإم‬

‫قال‪:‬لأ‪،‬ولأأءرثماصإلأأنملوءواله‪.‬‬ ‫‪]^١‬‬
‫‪ — 225‬وكدللث‪ ،‬نود ابن حبيبلأّ‪ •،‬ولا نجب للمعلم الحكم‬

‫(‪' )1‬آداب النش■ (‪.)83‬‬


‫انظر محاب ■الوائد وارُادات' ( ‪.) 60 _ 59/7‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫(‪■ )3‬آداب النش■ (‪.)24‬‬
‫تقدمت ترحمته ( ‪.) 94‬‬ ‫(‪)4‬‬
‫‪3S3‬‬ ‫الرسالن اونسأ‪٠١١٣^ 4‬؛ واحكام اا»‪،‬شين وال‪٠‬تشين‬

‫بالأخطارلا‪ ،‬الذي يأخذونه من المسان في الأعياد‪ ،‬ذلك تطؤع‪ ،‬من‬


‫شاء متهم فعل‪ ،‬دمن شاء لم يفعل •‬
‫ونعئ ذلك حس ممن فعله‪ ،‬وتكرم من آباء اشان لمشكهم •‬
‫ولم يزد ذلك م تحننا فعله في أعياد المسالمنله‪.‬‬
‫‪ - 226‬قفول محنون وابن حبيب‪ ،‬محيي فى هذا؛ إذا كان ذلك‬
‫ليس فى عامة الناس أداؤْ [لا] ينوئ‪ ٠‬مما لأني منه‪.‬‬
‫فأما إذا فشا فى عامة الناس‪ ،‬وصار عند العامة مما يرونه واجبا‪،‬‬
‫وعلى ذلك حلس المعلمون‪ ،‬ؤإن لم يشترمحلوه‪ ،‬للعادة المنتشن؛ في عامة‬
‫الناس في المعاومحايت‪ ،‬واجة‪ ،‬كالهجة للمكافامتج إذا نال‪ ،‬الموهوب‪ ،‬الهبه‬
‫وأفائها وجب عليه قيمتها ‪.‬‬
‫وكذلك‪ ،‬ما أفاث‪ ،‬منها‪ ،‬وجنإ عليه العوض منه‪.‬‬
‫وكذللث‪ ،‬المعلمون عندي في هذ‪ 0‬العاداب‪ ،،‬إذا كانت‪ ،‬متحنه فى‬
‫الخاصة‪ ،‬فانتشارها على ‪ ١٠‬وصفنا يوجثها ‪.‬‬

‫‪ — 227‬وصواب تود ابن حسن‪ ،‬ت ومكروه عليه أن يفعل س ذللث‪[ ،‬يثاوض‬
‫شثئا ش ‪ '-)٣ ^ ١٠٥ ^١ ^١‬امحروز‪ ،‬والمءرجان‪١‬ه‪ ،‬لا يجل لمن اءٍادهما‬

‫(‪ )1‬الأحطار‪* :‬ي ى ننرما 'تاجالُررص■ (الأحرار) واحدما حطر‪ .‬ؤينلهر أنه يعي ‪U‬‬
‫يقدمه صسان المحاب لمعالمهم؛ي الأماد من ‪٠‬ا‪J‬اي‪ ١‬موصومة؛ي أحراز‪ ،‬أي صرر‪.‬‬
‫[ ' تحمى أحمد حالي ' (ص‪. ])1 25‬‬
‫انظر‪ :‬محاب ■الوادر والزيادات' ( ‪.) 60 - 59/7‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫من أئلم أماد المجوس‪ ،‬يينع ر اول‪ ،‬يوم س ستهم‪ .‬والمهرحان‪ :‬كذلك‬ ‫رن‪،‬‬
‫س أ صادمحم‪ ،‬ومو ني المادس محشر س ممماْ من شهورّ الئرس‪ ،‬ومدته ّتة أيام‪.‬‬
‫ت'الأء؛اد وأثرئ على الملمين • (ص‪]) 69 - 76‬ؤ‬
‫الحاب‬ ‫‪354‬‬

‫فعله ولا لمن يقبله من المعلمين‪ ،‬بل ذلك‪ ،‬تطبإ للشرك‪ ،‬ؤإعظام لأيام‬
‫أهل‬
‫‪ - 228‬قال؛ وحدس آسي بن موس‪ ،‬عن الحس بن دينار‪ ،‬عن‬
‫المح ن المصري ت أنه كان يكنه أن يعظى المعلم في النيروز‪،‬‬
‫والمهرجان‪ ،‬ونال'‪ .‬كان الم لمون تعرنون حق معلميهم إذا جاء‬
‫العيدان‪ ،‬أو لحل رممال‪ ،‬أو قدم غائب من نمره أعثلوْ‬
‫‪ _ 229‬قال أبو المحن! ما انتشن في عامة الناس‪ ،‬ولا نصد‬
‫المعالمون إلى الجلوس علته من هذا الذي نام الحس رحمه الله إلا‬
‫المدين•‬
‫نأما رمضاف‪ ،‬والقدوم من الثمر‪ ،‬نهو باق لفعل الخاصة‪،‬‬
‫وعاشوراء مثل ذللث‪.،‬‬

‫ش أهماؤ أس ادم‪،‬‬ ‫^كذك المذموم أن‬ ‫البولالبمايأ‬


‫يدحل فيها أيما! اليلأد‪ ،‬والفصحل ‪ ،،‬والأنمداس عندنا‪،‬‬ ‫الًكماو]‬
‫والغيطه بالأندلس‪ ،‬والغطاس بمصر‪.‬‬
‫كئ هذا من أعياد الكفرة‪ ،‬لا يجم‪ ،‬أن يهللن‪ ،‬معلم الملمين فيه‬
‫شيئا‪ ،‬ؤإن أتي إليه بشي؛ في ذلك‪ ،‬لا يقبله ؤإن أطاعوا له يه‪.‬‬

‫(‪ )1‬اظر دالة المراوي (رنم‪ 97 /‬و‪.)1 50‬‬


‫اظر محاب ■الزائر والزيادات " ( ‪.) 61/7‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫(‪ )3‬الفصح‪ :‬ومو المد الكسر عد الضاري‪ ،‬ؤيعملوته في يوم الفطر من صومهم الأي •‬
‫[■الأهماد■ (ص ‪.]) 252‬‬
‫‪355‬‬ ‫النقالة اونمف‪،‬ة لأحواو داحكام النشتن واسنمى‬

‫ولا ينبغي للملمص أن يتهلوعوا ‪ ،_ jj‬ولا يتزتنوا له بثي؛ من‬


‫الري‪ ،‬ولا يتهسوا له بشيء من الئهمنة‪ ،‬ولا يمرح الصبيان كعمل‬
‫المبابأا‪،‬نيالانبداس‪ ،‬والئصوفاتأهنيالميلاد‪.‬‬
‫كل ذللت‪ ،‬لا يصلح من عنل الن لمين‪ ،‬وسهو‪ 0‬عنه‪ ،‬ؤيأبى‬
‫المعلم من مول الإكرام منهم فيه‪ ،‬ليعلم حاملهم أن هذا حهلآ فينتهي‪،‬‬
‫ؤتخجز متخمهم له فزق‬
‫‪I‬‬ ‫كالسابي يشد نعضه و»ص‪، " 1‬‬ ‫‪ — 230‬ئ الثوثى‬

‫كذا فال النّول عليه [الصلاة] والئلأملئ‪.‬‬


‫أ و ة — وأما قول‪ ،‬محنون بن أحرج ولده من عند المعلم‪ ،‬وقال‪ ،‬ل؛‪-‬ضاج الصبي‬
‫له؛ (لا يحفن ولدي عندك) وتد؛ارب‪ ،‬الختمه‪ ،‬ولكنتا الإجارْ كل ثهر• اسمىل‬

‫^^الث^شه اممعا‪ .J‬ت'تهريب اللنة*ا (‪.]) 2869 /3‬‬ ‫ر ‪ ) ١‬القباب•‬


‫(‪ )2‬التصوف‪ :‬الإثامت ز الأكل والشرب واس‪ .‬ل'تهوب الس■ ( ‪) 2979/3‬ا‪.‬‬
‫(‪ )3‬نرر ابن يميه رحمه الك م محايه ل'اتضاء الصراط" ( ‪ ) 425/1‬وما ؛عدما] تحريم‬
‫ثادكة أهل الكتاب م أمادمم بالمحاب والنتن والإجماع والاعبار‪ .‬ومما ذكر‪ ،‬مما‬
‫هر نص ي مثادكتهم ما رواْ اليهتي بإضاد صحح «ي (باب كرامة الدحول على أمل‬
‫الدعة ش كناسهم والشه بهم يوم يرونهم ومهرجانهم) ءن ّشان الثوري‪ ،‬عن ثور بن‬
‫يريد‪ ،‬عن ءْلا« بن دينار تال‪ :‬ثال عمر رصي الله عنه؛ لا تعلموا رطانة الأءاحم‪ ،‬ولا‬
‫تدخلوا محلى الشرتمن؛ي كناسهم يوم مدهم؛ فإن النخلة تنزل ءل؛هم ■‬
‫وبالإصاد عن الثوري‪ ،‬عن عوف‪ ،‬عن الويد او أبي الوليد‪ ،‬عن عد الله ين عمرو‬
‫دصمح‪ ،‬الله هتهما نادت ُن بتي يلاد الأعاجم‪ ،‬وصنع يرونهم ومهرجانهم‪ ،‬وتثبه بهم‬
‫حص يموتا وهر كذللث‪ ،‬حنر معهم يرم الشامة‪.‬‬
‫ال‪ ،‬حد‪-‬ت أض مرعى رصي‪ ،‬الله عته هن الك‪ . ،‬نالا ■إن المؤمن للمؤمن‬ ‫رئ‬
‫كالبنيان يشد بعضه بعصا ‪ ،‬وشبك أصابعه " •‬
‫[رواه المغاري ( ‪ ،) 481‬ومنم ( ‪.]) 6677‬‬
‫|‪_JUJ‬‬ ‫‪356‬‬

‫فقال ت أقضي عليه بالختمة‪ ،‬ثم لا أثالي به أحزحه‪ ،‬أو «وىلإاا‪.‬‬


‫‪ — 232‬مقاربة الختمة عند مححنون •' إذا بلغ الثلثين‪ ،‬أو جاوو‬
‫ذللت‪ ،،‬ونيل عنه‪ I‬والثلاثه أرباع أين‪.‬‬
‫وعنده إذا لم ساير إلا بنورة (يونس)‪ ،‬أته لا يقضى له بشيء‬
‫‪ — 233‬وقال ابى حبب_‪ I،‬ؤإذا لم يشترطها المعلم‪ ،‬ولم يشنرمحل‬
‫أبو العلام نقوظها عنه‪ ،‬فأراد أن يخرجه قبل فراغه منها‪ ،‬كأن كانت‬
‫الختمه قد تدانت بالأمر السير مثل السور القليلة تكون بقيت‪ ،‬عليه‪،‬‬
‫فالجدقه واجبه ‪ ٣^ ٠٠١١‬كلها إذا كان الغلام يحفئل كما وصفث‪ ،‬للئ‪.،‬‬
‫ؤإن كان الذي نقئ من المحدقة الشيء الذي [لبس] له بات مثل‪:‬‬
‫الثدس‪ ،‬وأتل من ذللث‪ ،،‬أحرجه إن شاء‪ ،‬ولم يكن عليه من المحدقة‬
‫شيء لا جمتنها‪ ،‬ولا على جابها •‬
‫‪ _ 234‬قال أبو المحن؛ أما حكمهما للشب يجمح المحتمة على‬
‫من ناريها؛ نهو يعتدل فيمن حيى‪ ،‬وئ؛؛ حذئه في المعرفة والنفاذ‪،‬‬
‫وامتش بما عنده من المخئل والهجاء‪ ،‬والإجادة‪ ،‬والإءرااسا‪ ،‬حتى صار‬
‫لا بمحتاج *ى ما بقى عله إلى المعلم‪،‬‬
‫فهذا إذا حرخ عند مقاربة المحتمة‪ ،‬فلم يثق من استكماله إياها ما‬
‫على المعلم فيه عناء‪ ،‬بل‪ ،‬تماديه هع المعلم نفر للمعلم‪.‬‬
‫وأنا إمقاتلهما الجعل عمن لم يثلغر مقاربة المحتمة‪ ،‬وتد ‪-‬حذ‪.‬ق‬

‫■أداباشلمن' (‪.)08‬‬ ‫(‪)1‬‬


‫(‪■ )2‬أداباثشن' ر ‪.) 79‬‬
‫‪357‬‬ ‫وااغتشين‬ ‫انرسالذ النسله ^ ‪ ،٠١١٣‬واحكام‬

‫وفهم‪ ،‬ولا عنتا ني تعليمه‪ ،‬فا أعرث له وجها‪ ،‬ولا من أين أحداه‪.‬‬
‫إنما ذكر محنون ت أن المغيرة‪ ،‬وابن دينارأ ‪ ،‬اجتمعا على أن‬
‫الصمى إذا أحد عند المعلم من الثلث‪ ،‬إلى سورة البقرة‪ ،‬أن الختمه واجبه‬
‫إذا عر؛‪ ،‬أن يةنأْ كما وصمث‪ ،‬لك‪ ،،‬ولا يسأل عن غير ذلك مما لم يكن‬
‫أحده عنداه‪.‬‬

‫وتول النغيرة‪ ،‬وابن دينار في متديء انتهى إلى الثلث‪ ،‬يحس‪،‬‬


‫من تبل أن المثتدئ لا يحمق مما علم النماد الموئى ني مقدار بلؤغ‬
‫‪-^١‬؛‪ ،،‬هو يعد في تعلم الصغير العيد من الميز‪ ،‬فصار من علمه الثلثين‬
‫الباقيين هو الذي لقي اشن‪ v‬به‪ ،‬ولم نفع عنه عنائه الأول من العناء ما‬
‫يرهمه ‪ ١‬هذا الغالب‪ ،‬في عامة الناس‪.‬‬

‫ؤإنما العمز في هذه الأشياء على الغالم‪ ،‬المستفيض في وصم‪،‬‬


‫الناس‪.‬‬
‫ولم يذكر عن النغيرة وابن دينار في الذي علته الثلث‪ ،‬الأزل‬
‫شنا‪.‬‬

‫‪ — 235‬وند نال؛ تنانع المعيره وابن دينار — وكلأهما من 'علماء‬


‫أهل المجاز ‪-‬ت في الصبي يختم المرآل عند المعلم‪ ،‬فيقول الأب‪،‬ت إنه‬
‫لا يحفنل ‪٠‬‬

‫فقال المغير‪ ،‬إذا كان أحد القرآن عنده كله‪ ،‬ونرأْ الصبي كله‬

‫( ‪ ) 1‬نقدت ترجمتهما ‪،‬ي كتاب ابن <مون (‪ 11 5‬و‪.) 11 9‬‬


‫*آداب اثيين■ ( ‪ 119‬و‪U‬بمد‪.)U‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫الحاب التالث‬ ‫‪358‬‬

‫نظنا ني المصحف‪ ،،‬وأتام حروقه؛ ؤإن أحطأ منه الت ين الذي لأبد‬
‫منه‪ ،‬منن الحروف وئحوها‪ ،‬فقد رحبتا للمشر الختمه‪ ،‬وهي على‬
‫الموُيع نيره وعلى المقتر نيره‪ ،‬وهو الذي أحفظ من نول ماللثا‪.‬‬
‫ونال ابن دينار! نل• سمعت مالكا يقول• ئجب للمعلم الختمه‬
‫على ندر ينر الرجل وعسره‪ ،‬يجتهد فى ذلك‪ ،‬ولئ النظر للملمن‪.‬‬
‫وأرى أل إذا تنانع المعلم والأب في الصبي أل لا يمنز الثران‪،‬‬
‫فإذا قرأ منه نظنا من المومحع الذي لو كان أحده عندْ مفردا‪،‬‬
‫و‪-‬صث‪ ،‬له الختمه‪ ،‬قضت له بها‪ ،‬ولا أبالي أن لا يقرأ غير ذلك‪،‬؛‬
‫لأل لو لم يأحال<ه ءنالْ لم يأل هذا ‪. ١٥^٧٠٠١١‬‬
‫‪ — 236‬قال أبو الحسن! فهدا سحنون ذكر ما تنانع فيه المغيرة‬
‫الختمة إذا لم يبى على‬ ‫وابن دينار؛ فرصف‪ ،‬أف المغيرة جعل‬
‫الض إلا الغروي‪ ،‬النيرة‪.‬‬

‫ولم يصفن‪ ،‬عنه فيه إن بقيت‪ ،‬عليه حروث كثيرة مجا يكون الحكم‬
‫له‬

‫ووصفن‪ ،‬ما رآه ابن دينار إذا قرأ الصبي نظتا من الموضع الذي لو‬
‫كان أحده عنده مفردا وجبت‪ ،‬له الختمه‪ ،‬يقص له بها‪ ،‬ولا يبالى أن ال‬
‫يقرا غين ذلك‪.،‬‬
‫قال! لأته لو لم يأحذه عنده لم يسأل هذا المعلم‪ ،‬فأين تصريح‬

‫‪• )1‬آداب‪ ،‬الشن■ ( ‪.) 122‬‬


‫‪359‬‬ ‫سفل‬ ‫الرتاله النسله لاحواو وآحطام الغشي‬

‫للمشم ‪ ،‬ولم‬ ‫التتانع بينهما ها هنا؟ إذا كانا ند وصفا ْا يجب يه‬
‫ولا وصفه واحد منهما ‪.‬‬ ‫تصما ما يقظ به يعذ‬
‫وند ائفق المنيرة يابس دينار في هذا الوصف أف مالكا جعل‬
‫للمعلم الختمة على ندر ب ر الأب وعمرْ ‪ ،‬ولم نصف عنهما سمحنون‬
‫أنهما قالا عن مالك فيمن علم مجا دون الختمة شيئا‪.‬‬
‫ؤإن كان تول المغيرة في الذي يبقى عليه الحروف البيرة يدخذ‬
‫في ما حفهل عن ‪ ،٣١١٠‬حسن‪ ،‬إئما الثللب أن يوجد لمالك امحقاظ جعل‬
‫المعلم فيما دون الختمة ‪.‬‬
‫‪ — 2 3 7‬ونال مححنون أيما! تال أصمحابنا جميعا‪ ،‬مالاث> ‪،‬‬
‫والمغيرة‪ ،‬وعيرهما تجب للمعلم الختمة‪ ،‬ؤإن اسأتؤجر شهرا شهرا‪،‬‬
‫أد على تحليم المران بأجر معلوم‪ ،‬ولا يجب له غين‬
‫‪ - 238‬قال أبو الحس‪ :‬ولبس يفلهر في قولهم‪( :‬ولا نجث له‬
‫غين ذلك)‪ ،‬إلا أنه إنما نجب له جعله في الختمة‪ ،‬ليس له هع ذلك إلا‬
‫ما حويج عليه في المشاهرة‪ ،‬إذا كان المعروف في ذلك الوقت‪ ،‬وعليه‬
‫يقعد ‪!٠^١‬؛؛‪ ،‬إلا من أكزمه في الأعياد وما أشبة ذلك من الأرفاق‪ ،‬الخي‬
‫لا يقضى بها‪ ،‬إذ ليمحت‪ ،‬معتادة يصل* عليها‪ ،‬ومن حمل هذا الكالفة‬
‫على أنهم أرادوا أنه ليس له فيما دول الختمة شيء‪ ،‬فما لموله هذا‬
‫يال‪.‬‬

‫‪" )1‬آداب اثن■ ( ‪.) 125‬‬


‫‪360‬‬

‫‪ — 239‬وقال ابن حسن‪ ،‬ت الجدمحه على الحفظ لازمه لأبيه؛ إلا أن‬ ‫تجب‬
‫سفت؟ا يكون أبوه اشترط على النعلم أن لا حدقة عليه موى إحراحهلا‪،،‬‬
‫يقثلها الئرظ عنه‪ ،‬نأتا إذا سكتا محهما‪ ،‬فهي تجن كما ف رت لك‬
‫اشترطها المعلم‪ ،‬أو لم يشترطها‪ ،‬ؤإئما يختلث الحكم محي اشتراطها‪،‬‬
‫أو غير اشتراطها ‪ ،‬إذا أراد الرجإ‪ ،‬أن يخرغ ولد‪ 0‬قل الحدقة ‪.‬‬
‫فإئه إذا اشترطها ايثملز؛) مثل أن يقردت (أعلمه على درهم في‬
‫م ش هر‪ ،‬ارم ثن شهرين‪ ،‬رض أزلي م المذنب كزا وثنا)‪'،‬‬
‫كان للأب‪ ،‬أن يخرجء إن شاء‪ ،‬وكان صليه من الجدئي صلى قدر ما‬
‫قرأ منها‪ ،‬ولو لم يقرأ منها إلا الثلث‪ ،‬أو الثخ‪ ،‬كان عليه منها بحاين‪،‬‬
‫ذلك‪ ،‬لاشترا؟لو فيها ما ٌ مى مع خراجه‪ ،‬ولو كان شارهله على أن‬
‫يحيله وله كدا وكدا‪ ،‬لم يكن لأبي الغلام أن يخرجه حص يم حذقض‪.‬‬
‫‪ — 240‬ئاله أبو الحسن ت ففرق *ي وصف هذا بين ما جمع الثرثل‬
‫له بشرط الحدقة وتبيو الجعل عليها والمخارجو في كد شهر‪ ،‬وبين‬
‫شرط الجدقؤ وتميو الجعل عليها ولم يكن مع ذللث‪ ،‬خراج مشاهرة فيما‬
‫إذا أراد أبو المسي إحراجه قل تمام الحدقة‪.‬‬
‫ولم يذكر حجه لتمرتيه‪ ،‬ولم يكن لمن ث رظ ونى لها جعلا‬
‫وزاد مع الجعل درهما في كد شهر‪ ،‬إلى أن يتم الجذقة أن بخرج ابنه‬
‫قبل تمامها‪ ،‬ويسمهل للمعلم بقية شرطه مما محمي له من الجعل في جمح‬
‫الجدنه‪ ،‬وهو لو لم يم الخراغ في كد شهر لميع أبو المحجي أن‬

‫‪ ،٦‬الإخراج' يريد به ختم القرآن‪.‬‬


‫‪361‬‬ ‫وا‪J‬نتشين‬ ‫اتغممطة كذحوال واح‪a‬كام‬

‫قبل تمام‬ ‫يخرجه قبل تمام الجدنة‪ ،‬لأف العقد مل وجب على‬
‫الجذنة‪ ،‬وأوجب على أيى المسى الجعل المسمى‪ ،‬فليس له أن يقصه‬
‫منه بإحراجه ابنه قبل التمام‪.‬‬

‫فإن كان زيادْ الخراج في المشاهرلأ‪ ،‬بشرط إلزام شرط الجذنة‬


‫رجع ذللت‪ ،‬إلى حكم من لم يشترط الحدقة‪.‬‬
‫فهذا الذي أردت بيانه إذ جعل على أبي الصبي جمة من جنل‬
‫الحدقة‪ ،‬إذا أحرجه تبن تمامها‪ ،‬وهو صواب من القول‪.‬‬

‫فلم جبل لمن لم يشترط الجذنة فأحرج ابنه تبل مقاربتها‪ ،‬أنه‬
‫لا يغرم مسا من جعل الحدقة؟‬
‫فإن قيل ت لأنها لم ئشترط‪ ،‬ولم يّلم لهاجعلامسخى‪.‬‬
‫قالت‪ :،‬فإذا كئز هدا الختمه‪ ،‬ولم تكن اشترطت‪ ،‬ولا نتئ لها‬
‫جعل‪ ،‬وند كان يؤدي مشاهرة‪ ،‬أو ماناْأ ‪ ،‬خراجا فلم جعل عليه حى‬
‫الختمة وهو لم يم ولم يشترط؟ ثلم لم يكفيا من ذللئ‪ ،‬يما كان يودى‬
‫من الخشاعرة؟‬

‫فإن قيل‪ :‬لأ‪ 0‬العادة قد جرت فى اثس بأداء الختمة إذا كملح‪،‬‬
‫ويجعذ بالاجتهاد على ندر أحوال أبي الصتي‪ ،‬وقدر ما انتهى إليه حيى‬
‫الصبي من معرفة ما حققي ‪١‬‬

‫(‪ )1‬أك‪،‬نيكرنشم •‬
‫(‪ )2‬أيفيكر؛سة‪.‬‬
‫‪363‬‬ ‫واوسش‪.‬ين‬ ‫اورساله اتغسنذ لأحوال واحمقام‬

‫واعلم آتي ما ذمت إلى أن لا يجعز لامعلم حضه مما يوجب‬


‫الاجتهاد في الختمة إذا كملت‪ ،‬إذا أغمج المسي أبوه‪ ،‬ولم يسكملها‪،‬‬
‫وند تعلم منها شيئا؛ لأتي رأيته من وجه الإجارة الخي لم نمرمحل لها‬
‫منها كان عليه الواجست‪ ،‬فيه‪ ،‬ولم يبء؛لز؛ عناء الأجير‪،‬‬ ‫غايه‪ ،‬فما‬
‫وكذللث‪ ،‬المجاعله على الشيء الذي لم يشترط كماله إلزاما‪ ،‬فعمل فيه‬
‫الماثل ما ثاء ثم ترك‪ ،‬فإن كان لرب العمل فيما عمل منفعه ينتئع بها‬
‫وأدى حصتها من الجحالة فلم لا يكون المعلم الذي لم يستكمل تعليم‬
‫المحتمة هكذا؟ وم لو علم محورة واحدة لأنتنع بها المتعلم‪ ،‬والمعلم لم‬
‫يشه جب‪ ،‬ؤإني لأرى رأيي بمنصوص تول محاللث‪،،‬‬
‫تلت‪ ،‬في ذلك‪:،‬‬
‫‪ - 243‬قال ماللث‪ ،‬في الذي لملم الصبيان‪ :‬إل إذا اشترط نثن‪ ،‬أو‬
‫ٌ نتين‪ ،‬فذلك‪ ،‬له لأزم‪ ،‬ؤإن لم يكن قرط ممئ‪ ،‬فأراد أن يحمج‪ ،‬أو‬
‫يخرج عته المسي فله قدر ما علم‪.‬‬
‫كدا ردى ابن القامم‪ ،‬وابن وهب عن ماللث‪ ،‬في مماعيهما‪ ،‬وفي‬
‫'موطأ' ابن وهبا•‬
‫‪ — 244‬وقال ابن حبسب‪ :،‬رسمعست‪ ،‬مهلرئار ‪ ،‬يقول‪ :‬قال مالك‬

‫‪ ) 1 ,‬تءلئف بن عيد الله بن تعلئف بن ناليمان ين يسار اليساري الهلالي‪ ،‬أبو مصعب‪ ،‬أحد‬
‫العلم عن مالك‪ ،‬وابن الماحشون‪ ،‬وابن يبار وغيرهم‪ .‬تال أحمد بن حبل‪ :‬كانوا‬
‫يهدمونه على اصحاب مالك‪ .‬تال مهلرف‪ :‬صحت مالكا مع عثرة ستة غما رابه ترأ‬
‫‪ ^ ٠٣١١‬على احد‪ .‬توفي سنة‪ 220 ( :‬ه)‪.‬‬
‫ل'لأناتا؛نمعد' (‪ ،) 438 /5‬ر'ترساودارلأ ( ‪ ،) 133/3‬و"الديباج"‬
‫)]‪.‬‬ ‫(ص‪543‬‬
‫اكختاب الناس‬ ‫‪364‬‬

‫وجمع ■علمائتا بالمدينة• لا بأس بأحب الأجر على تعليم المسان الكتابه‬
‫والمراق‪ ،‬والأشتراط على ذلك ننه‪ ،‬أو ننتينأا‪.،‬‬
‫‪ُ - 245‬إذا كان ذلك‪ ،‬لم بكن لأبي الغلام أن تخرخه حثي‬
‫سسوقى السرط ■‬

‫يإذا لم يكن شرط م مى‪ ،‬نلأ بأس أن يخرجه إذا شاء‪ ،‬وعليه‬
‫قدر ما علمه‪.‬‬
‫ذهذْ الروايات ند اجتمعت‪ ،‬على أن للمعلم حصته بمقدار ما‬
‫ي‬
‫وما يكن ني هذْ النواياتا من شرط تمام حدقة ولا تسمية‬
‫جعلها‪ ،‬ؤإنما مخ أبو الصبي من إحراجه ني هذه التواياتا إذا كانت؛‬
‫الإجارة فيه أجلا معلوما‪ ،‬بشرط ننة أو ستين‪ ،‬فإذا لم يكن شرثل أجل‬
‫م مى‪ ،‬لم يكن لإحراج الصبي مانع‪ ،‬وكذللث‪ ،‬المعلم إن أراد الترف‪،‬‬
‫هذا ما في هدم التواياُت‪ ،‬عن ماللئ‪ ،‬بص لا إشكال فيه‪.‬‬
‫هو عند ابن حسءا؛‬ ‫‪ — 246‬والذي قدمناه س رواية‬
‫ولكنه لم يستعمله في جمح وجوه الخألة‪.‬‬
‫قالا ونحى يرجن‪ ،‬للمعلم الجذقه‪ ،‬ونرى أن بمجكم له بها في‬
‫الثنلر والْلاهر على ندر العلام‪ ،‬وندر درايته‪ ،‬وقدر حفنله في حذفة‬
‫الهلاهر‪ ،‬وقدر معرفته؛الهجاء والخئل في حذقة النفلر‪،‬‬
‫ولمس) لها ندر معلوم‪ ،‬ولمس كلأ الناس فيها مواء‪ ،‬ولمس ذو‬

‫انظر ■‪.) 419/4 ( •^١‬‬ ‫‪)1‬‬


‫‪365‬‬ ‫واحعهام النش‪.‬ين والنئسين‬ ‫الرسالف اإنمف‪4‬ازه‬

‫الفقر من الأياء كغيره من الغص‪ ،‬ؤإيما رأينا أن يحكم بها؛ لأنه مكارمه‬
‫جرى الناس علها يما ينهم رمحن مشي صيانهم بمترلة ميتة الغرس •‬
‫ونحن نرى أن بحكز بها على ندر النجل‪ ،‬وقدر المرأة‪ ،‬وليس‬
‫لها قدر معلوم‪.‬‬
‫وكيلك الجدته‪.‬‬

‫وند كاشفغ عن ذلك أصغ بن ‪ ٥^٠٢٠١١‬وغيرْ محن أهل العلم‬


‫والفقه؛ فأوصحوا لي س ذلك ما أوصحت‪ ،‬لك‪،‬‬
‫وأممهلوا ذلك عن المعلم في حدقت اثامحر‪ ،‬إذا لم ستظهر العلام‬
‫فيها شيثا‪ ،‬أو يستظهر فيه اليسي؛‪ ،‬وفائن الكثين‪.‬‬
‫فأما أن يخطى ء فى الثورة الحرف وا لأحرق الييره وهو م تمث‬
‫في القراءة‪ ،‬إلا أنه يخطيء ؤيعثن‪ ،‬فالثلمن‪ ،‬فهو عندي حفظ يجب‬
‫للمعلم به أن تكافأ‪ ،‬وليس الذي يخطيء كالدي لا يخطئ في قدر ما‬
‫نمر َ‪.‬‬
‫فانظر كيف جعن جعل المعلم في الجا‪J‬قة‪ ،‬إنما هو مكافأه على‬
‫وجو الثكارم •‬
‫‪ - 247‬وكدللث‪ ،‬قاوره في حدقة الم‪:‬‬
‫إنما يجب للمعلم فيها أن يكارم ؤيكافآ‪ ،‬إذا كان الغلام يتهجى‬
‫ئهجيا حننا‪ ،‬ؤتحهل ح‪0‬لا حميلأ‪ ،‬ؤيكتن‪ ،‬ما يملى عليه‪ ،‬ؤيقرأ ^‪ ١‬ما‬
‫أمر مراءته‪.‬‬
‫مميت ترحمه ( ‪.) 107‬‬ ‫(‪)1‬‬
‫ابزحيب‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫اككتاب النالث‬ ‫‪366‬‬

‫فأنا إذا لم يحن الهجاء‪ ،‬ولم يحكم الخق‪ ،‬ولم يقرأ شيثا ^‪١‬‬
‫فلا يجب للمثم ني ذيك شيء؛‬
‫بل يجب عليه ما وصفنا فوق هذا من التآسءا واشتق‪،‬‬
‫‪ — 248‬فال أبو الحسن! أما صي هدا وصم‪ ،‬ما ئعلم‪ ،‬فما تبيلز‬
‫شيقا‪ ،‬وقد قدمنا أن هذا لا يجب للمعلم في ما علمه جعل‪،‬‬
‫وفنرنا الواجن‪ ،‬عليه تبز هذا عند العلماءر ا‪.‬‬
‫‪ — 249‬وأما قول ابن حبب! (إن الحكنر بها عنده بمنزلة هدنة‬ ‫لسنة‬
‫العرس‪ ،‬قال‪ :‬ونحن نرى أن تحكم بها)‪.‬‬
‫فاعلم أن هدية العرس قد‬
‫‪ - 250‬نتل لمالك ت ‪ W‬الغرس إذا طلمتها المرأة وأبى الزوج‪،‬‬
‫قال‪، Ijljl،‬؛ لا أرى لها فيها حما‪.‬‬

‫' لمآت صث‪-‬ئ؛أث بمه‪ 4‬لال‪-‬اء‪:‬‬ ‫نم تال‪ -‬تال‪ ،‬الل م دجاا•‬
‫‪ ، ]4‬فليس الهديه من الصداق‪ ،‬ولا أرى فيها حقا‪ ،‬ولا أرى ما نملها‬
‫عند اختلاته يلزمه ‪٠‬‬

‫فقيل لمالك ت فإل الذي عندنا في هدية المس‪ ،‬مها نعمت يه خأ‬
‫التاس‪ ،‬حص إئه ليكوي في ذللث‪ ،‬الحمومات‪ ،‬أفترى أن يقضى يه؟‬
‫فقال؛ إذا كان قل ءرف~‪ ،‬س شأنهم‪ ،‬وهو عملهم‪ ،‬لم أر أن يطرح‬

‫لمْ ش محاب ■الراص والرادات■ (‪7‬إ ‪.) 61‬‬ ‫(‪)1‬‬


‫(‪ )2‬رنم ( ‪ ،) 222 - 221‬وانفر‪ :‬رمالا \سم\وي (رنم‪ Uj 6 /‬يعدما)‪.‬‬
‫‪367‬‬ ‫سشى‬ ‫كذحواو واحعخام‬ ‫‪iAjuu^pi‬‬

‫ذلك عنه‪ ،‬إلا أن يتقدم فيه السلطال‪ ،‬لأم‪ ،‬أراه أمرا ند جروا عليه‪.‬‬
‫‪ — 25 1‬نال‪ ،‬ابن القاسم ت وند قال مالش مثل هذا ت لا أرى لهم‬
‫ذلك إلا أن يشترمحلوه • وهو أحب توليه إلي ‪٠‬‬
‫‪ — 252‬هال‪ ،‬أبو الحسن! فانفلر كيف و؛‪ ،‬جواب مالك‪ ،‬رحمه الله‬
‫أولا في هدنة العرس واحتجا‪ ٩‬على ذللا‪ ،‬بما في كتاُت‪ ،‬الله‪ ،‬نلئا‬
‫وصفوا له ما جرى فهم‪ ،‬أكثر الناص‪ ،‬تال‪ :‬إذا كان ند عرفث‪ ،‬ذللت‪ ،‬مجن‬
‫نابهم‪ ،‬وهو عملهم‪ ،‬لم أر أن يطؤخ ذللا‪ ،‬عنه؛ إلا أن يتقدم فيه‬
‫السلهناف‪ ،‬لأم‪ ،‬أراه أمرا قد جروا عليه‪.‬‬

‫مص ماللث‪ ،‬رحمه الله عليه أن ما اشتهر؛ي الناس وجروا عليه من‬
‫ذللا‪ ،،‬أن الروغ مأحود به؛ لأنه عليه قدم‪.‬‬
‫وهكذا بمبمبا أن يكول العمز فى المعلمين‪ ،‬ما جرى فى الناس [الفروقأمن‬
‫ننه لهم جائرْ‪ ،‬أل آباء الشيان مأحرذون يه لهم‪ ،‬إذ عش ذللث‪ ،‬جاء ب بمض‬
‫الأباء بأبنالهم‪ ،‬وعليه قعد المعلمون لصياتهم‪ ،‬على أن هدته النرس اثسمأس‬
‫إنما هي شيء مدم للمرأة عند الدحول بها‪ ،‬لتيحز به‪ ،‬فالانتفاع بالمرأة‬
‫متقبل‪ ،‬وانتفاع الصبيان؛المعلم قد نالوه في المدر الذي علمهم إناه‪،‬‬
‫ُجأي لجة بطرح ذللت‪ ،‬عن آباء الصبيان‪ ،‬وهم مأحوذون بجميعه‪ ،‬إذا‬
‫استكملوا الختمه على شرؤلهم س ظاهر‪ ،‬أو نفلر؟‬
‫إثما استحسنؤ ابى القاسم الأحد في هدنة العرس بالأول س قول‬
‫مجالك‪ ،‬من تبل أن عقد النكاح ند وجنر‪ ،‬واستحلال الفرج قد ثمث‪،‬‬
‫بالصداق المسمى‪ ،‬لا خيار للمرأة بعد في التمادي على ذللأ‪ .َ،‬والمعألم‬
‫ما لرمه ذلك‪ ،،‬إذا لم تشترحل عليه‪.‬‬
‫الكتاب‬ ‫‪368‬‬

‫وكذلك‪ ،‬آباء الصبيان إذا لم يكن عليهم شرئل تمنعهم من إحراج‬


‫أبمائهم‪ ،‬لم تلزمهم اشادي‪ ،‬فليس لهم س ذلك ُثو ‪ U‬للزوج‪.‬‬
‫والروج أيصا لو احتار الغراق تبل السناء‪ ،‬وحب عليه يصما‬
‫المّد‪.‬اق‪ ،‬وهر ما انتفع منها بشيء‪ ،‬ؤإن كان لم تمرض لها شيئا تبل‬
‫الثللاق‪ ،‬لم يفرض لها يالعللاق شيء‪ ،‬وصار ‪ ٠١^٠١‬إلى المتعة التي ال‬
‫نحكم بها‪ ،‬إذ هي حذ على النحس‪ ،‬وعلى النتمن فيمن لحد بها‪،‬‬
‫فلأن اسم الأكانم مما لا تحكم به‪.‬‬
‫فأما ما يوحبا الحكم؛ فالكارم فته لمن يريد على الواحسا عليه‪،‬‬
‫ؤإنما النتعه عوص للزوحامتج من أشياء منه كن يؤنل‪-‬ها •‬
‫وأخي المعالم إنما هو عن شيء عمله‪ ،‬فهو بما شبهناه من‬
‫الجعالة‪ ،‬ومن مكافأة الهبة للئواُب أشبه‪ ،‬وفي بائها أيحل‪.‬‬
‫وفد أجروا م اتل منه على معاني اليؤع•‬
‫‪3‬ئ‪ — 2‬تال سحنون‪ I‬ونل نئل بعض علماء أهل الحجاز — منهم‬ ‫اسالة]‬
‫أن ن تأ حن النعلم لجماعة‪ ،‬وأن يفرص على كل‬ ‫ابن دينار وغيره‬
‫واحد ما يتوبه؟ فمال ت يجوز إذا تراصي؛^•‪ ، ١٧‬الآ؛اء؛‬
‫لأل هذا صروره‪ ،‬ولابد للناس منه‪ ،‬وهو نول أشهبا‬

‫‪ )1‬رقد معلت‪ ،‬يي اآداب النشين' ( ‪) 115‬ت (ومر أثب)ا وأما محقق كتاب الرمحالة‬
‫اثملأ ‪ ^ ٧١‬فقال (ص‪ 46‬أ)‪ :‬قي الأمل‪( :‬وموبملا‪-‬ه‪ ،)،‬وفي(ق‪-‬أ)‪ ،‬دني‬
‫(_)■' (رمو أب)‪ ،‬ثم رجح ترأتها ؛ ردمو ^‪ ،j‬أشهب‪ ،‬ا ا‬
‫وأشهب عرت اشهبا بن همد العزيز بن داود بن إبراميم أبو عم القسي العامري‬
‫الجعدى‪ ،‬اممه مسكين‪ ،‬وهو من اهل مصر من الطتت الومعر من وصحاب مالك‪: ،‬‬
‫و‪63‬‬ ‫النسلق لأحواو واحثام ااغشين والغفشتن‬

‫ونال ت هو بمنزلؤ ما لو امتآجر رجل صدين من رجلين‪ ،‬لكل‬


‫واحدعبدْ‪.‬‬

‫ؤإتما ذلك بمنزلة البح ني كتاب ابن سحنوزل‬


‫‪ — 254‬وابن القاسم لا يجير هذه الإجارة؛‬
‫لأت‪ 4‬لا تجيز ذلك ني الم‪ .‬واث أعلم‪.‬‬
‫‪ — 255‬نال أبو المن! نعم ند منع ابن القاسم من جوازه في‬
‫البيع وفي الإجارات‪ ،‬إذا لم يكن معلوما‪ ،‬ومنع أيصا أن يجمع في‬
‫الثكاح؛عقد واحد‪ ،‬وصداق واحد على امرأتين‪ ،‬أو أكثر‪ ،‬إذا لم نز‬
‫لكز واحدة صداتها على حدتوره•‬
‫وما عقد هذا المعلم على الصبيان الدين آباؤهم شتى إلا من هال‪.‬ا‬
‫الباُس‪ ،،‬يجري فيه كله الاحتلاث‪ ،‬وليس هذا مرصع التكارم الذي بني‬
‫عليه ابن حبيمت‪ ،،‬وذكر أيه كاشف عن ذلك \صأتغ'ص وغيره من أهل‬

‫وادءبلْب‪ ،‬روى عن؛ عالك‪ ،‬واللت‪ ،‬والفضل ين عاض وحمامة غٍرمم‪ ،‬رمقه‬
‫ما داستا اك من أيه‪ .،-‬واسهت‪ ،‬إليه‬ ‫بماللثط والدنتض والمصرين• نايا‬
‫ارئامة بعمر بعد ابن القاصم‪ ،‬ومثل صحتون ين ابن القامم واشهجا أيهما أممه؟‬
‫ممال•' كانا ممرّي رهان‪ ،‬وربما ؤنى هذا‪ ،‬وحذد مدا‪ ،‬وربما حدد •ا‪-‬ا وونى هذا ‪.‬‬
‫رمح‪ ،‬محنة ت (‪4‬ه‪2‬ه) رحمه الله ؤ‬
‫[■رس‪ ،‬الدارك■ ( ‪■ ،) 262/3‬ا ‪JJ‬ياجالنم‪ ،) 98/1 ( ■،‬و*الءر■ (‪/9‬‬
‫‪.]) 500‬‬

‫(‪■ )1‬آداب‪ ،‬اشألمن■ ( ‪.) 115‬‬


‫كما ش ■الدوة' ( ‪ّ]) 273/2‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫تقدمت‪ ،‬ترجمته ( ‪.) 107‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫الكتاب التالث‬ ‫‪372‬‬

‫نورة اففرة ‪ -‬رئادْ نوة غرض ينتفع ثه‪ ،‬فهذا يجتهد له فيما نملي من‬
‫ذلك الخل‪،‬‬

‫وقد يكون الجعرا يجب للساني كله‪ ،‬وءإى ما ينال منه الأول؛‬
‫وذللث‪ ،‬أن يثتدئ في تعليم الصبي‪ ،‬فقل؛ ما لث عنده‪ ،‬حش احرج‬
‫عته ولم ينل من التعلم ثبتا له فيه مضه‪ ،‬لمج نراءبؤ في نور يسيرة‬
‫يعلمها‪ ،‬ولا حثل ولا هجاء‪ ،‬فأي شيء يستأهل؛ هدا قي التعلم؟‬
‫ولو كان ئد نال الصبي من فهم ما علم شيئا‪ ،‬وعرف‪ ،‬ما هو‪،‬‬
‫لأحد \ذشئإ بمقدار ذلك‪.،‬‬
‫فإن كان فيه نرفق للمعلم الثاني بما نته منه المعلم الأول‪،‬‬
‫وخروجه فيه‪ ،‬مص محا يمسب‪ ،‬ذللث‪ ،‬القدر من يعل الختمة‪ ،‬قيأ حده‬
‫الأول‪ ،‬ؤيدقغ سائر الجعل إلى الثاني•‬
‫ؤإن تين أن ليس للثاني مرقى على حال بما علمه الأود‪،‬‬
‫لم بنقص من الجعل سيء‪ ،‬وكان ذلك على أض الصبي؛ لأنه‬
‫ياحنياره نزعه من عند الأول‪.‬‬

‫وكل؛ هدا مفاد تول مالك‪ ،‬الوي ذهبخ إليه‪.‬‬


‫‪ — 257‬وأما سحنون فقال! إن علمه الأول إلى (يونس)‪ ،‬فالختمة‬
‫للثاني‪b ،‬ن جاوز الأول ذللث‪ ،‬إلى ضن‪ ،‬أو زاد على محن في محنى ما‬
‫نال‪ ،‬لم بمص للثانمح‪ ،‬بثي‪،‬ة•‬
‫نال‪ .‬وأمتمن أن يرصح له بشيء ام تح ائا‪ ،‬ولص‬
‫‪373‬‬ ‫والنيشقن‬ ‫الرسالة النفصلف لأحزال واح‪3‬كام‬

‫التاص"‪.‬‬
‫وهذا على أصله الذي ندمتا للث‪ ،‬وصمه‪ ،‬وعرفتك وجه مذهبي‬
‫له‪.‬‬

‫لارسل‬ ‫عن معلم قوم نزل يهم ما اصللرهم إل الرحل‪،‬‬ ‫وأما‬


‫الطلاب عن‬
‫معلمهم]‬ ‫محزحلوا‪ :‬بعضهم إر نلكن‪ ،‬وبعفهم إلى نلكن آخر‪،‬‬
‫أد رحل بعضهم‪ ،‬وثنت بعضهم ش البلدة‪،‬‬
‫ما يصغ هذا ‪JLmJi‬؟؟‬
‫عليه؛‬ ‫‪ - 258‬فالجواب‪ ;،‬أن يننلر إلى ما عاندهم هذا‬
‫فإن كان إثما جلس على المشاهرة; شهرا يشهي‪ ،‬أو ننه بننه؛‬
‫فالحكم فيه أن يترك تعليمهم مض شاء‪ ،‬ؤيتركوْ مض شاءوا‪،‬‬
‫والحكم سهم فيما قد ء‪1‬لم لهم‪ ،‬على ما قو نا قبل هذا‪ ،‬ش‬
‫الذي له أن يخرج ولد‪ . 0‬ولا يلتفت‪ ،‬في هذا العقد إلى خروجهم كان‬
‫بغلبة‪ ،‬أو بغير غلبت‪.‬‬
‫إنما للمعلم بقدر ما علم‪ ،‬رحلوا عنه‪ ،‬أو رحل عنهم‪.‬‬
‫ولؤ‪ .‬كان عقد معهم على ننة بعينها‪ ،‬أو أشهر بأعيانها‪ ،‬نظر فيما‬
‫نزل بالقوم؛‬
‫فإن كان ما لا يجدون معه ثاثا‪ ،‬ولابد لهم من \لتحيزلأ عنه‪ ،‬لما‬
‫نزل بهم من بلاء لا بمقونه بفتنة‪ ،‬أو مجاعة‪ ،‬فهم م‪ ،‬يجيبهم‬

‫‪• )1‬أدابأشألءن‪.) 79 ( -‬‬


‫القتاب التالث‬ ‫‪374‬‬

‫معدورون •‬

‫وليس عليه أن يتمهم في ا لأممار‪ ،‬لم يتأجروه على ذلك •‬


‫فإن رجعوا في مؤ من الندة‪ ،‬رمع إليهم في تلك المة‪،‬‬
‫وسمظ عنهم س الأجر يحاب الأيام التي حيل فيها بينه وبينهم؛‬
‫لأنهم لم يمنعوه من النير معهم‪ ،‬ولا أمسكوا أولادهم عنه‬
‫؛لوعا‪ ،‬وليس عليهم أن يستكملوا له الأجر‪ ،‬وهو لم ي تكمز عمل‬
‫الأجل‪،‬‬
‫ولو كان ئد حاسبهم عند رحيلهم وفامخهم‪،‬‬
‫لم يلزمه ‪ -‬إن رجعوا بمنه من المدة ‪ -‬أن يرجع إليهم •‬
‫ؤإن كان رحيلهم محلوعا؛ فليس لهم أن ينقصوا إجارئه‪.‬‬
‫فإن أحبوا الرحيل بأولادهم دفعوا إليه أجرم كاملا‪ ،‬وصنعوا ما‬
‫شاءوا ‪.‬‬

‫فإن رحل بعضهم متْلوعين‪ ،‬وثبتا بعثهم؛‬


‫فالحكم بينه وبين الراحلين كما تقدم في رحيل جبلهم‬
‫متْلوعن‪ ،‬ييلرمه وفاء الأجل للثا؛تين‪ ،‬ولو لم شن منهم إلا واحد؛‬
‫لأنه يأحد أجزم كاملا‪ ،‬وتخم‪ ،‬عنه مزنه من غاب عنه ما دام‬
‫غاتا ‪.‬‬

‫وأما إن كان رحيل من رحل عن فهرة غلبته على ذللث‪ ،‬فذهيا‬


‫يوليو؛ فهو عندي عذر تنمح يه الإجارة بينه وبين الراحلين‪،‬‬
‫الكتاب الثالث‬ ‫‪376‬‬

‫يرقى من كان له الزفى فيه راحتا‪ ،‬إلى مكان يفر؛* وهو• ‪، ١٠ .‬‬
‫‪ ~~ 2 60‬وأما إن مامت المعلم‬ ‫[متى تنمسخ‬
‫أحرة‬
‫فالإجارة منفخه‪ ،‬لا يستأجر من ماله من يعلم مكانه‪،‬‬ ‫اسم؟أ‬
‫دله من الإجارة بح ايا ما علم من الأجل‪ ،‬وثن جعل الختمة‬ ‫[محوت اسم]‬
‫بمقدار ما علم من المران حنب ما تقدم تفسيره‪.‬‬
‫وكذلك إذا مات المسي مواء‪،‬‬ ‫[موتالصبي]‬

‫ؤإنما للمعلم من الإجارة بح اك‪ ،‬ما علم‪ ،‬وكيلك من ينل‬


‫الختمة‪.‬‬

‫وأما إذا مات أبو الصى؛‬ ‫[^‪^١‬‬


‫فلا تشخ الإجارة‪،‬‬
‫ولكن إن كان لم يقبض المعالم شيئا فهو يأحد من تركة الميت‪،‬‬
‫من ماو الشئ‬ ‫حاب ما مضى‪ ،‬ومجا بقي من الأجل فيما بموثه‪،‬‬
‫إن كان له ماد ورثه من أبيه‪ ،‬أو من غير ذلكا ‪.‬‬
‫ؤإن كان لم يكن للمسي ماد‪،‬‬
‫يللمعلم أن تفح الإجارة‪ ،‬إلا أن يثاء أن يتهلؤع للصبي؛ذللث‪،،‬‬
‫ولا يتبعه بشيء رجاء أن يتيسر‪.‬‬
‫هذا لا تلزم الصن‪.‬‬

‫(‪ )1‬ياض ني الأصل‪.‬‬


‫الحلاب الثالث‬ ‫‪378‬‬

‫إلا أن نبتن الذي حاء به إلى الثعلم أنه ليس له ماد‪ ،‬ولا له من‬
‫لودي عنه‪ ،‬فحينثد لس للمعلم أن يهللب منهم إجارة‪٠‬‬
‫وأئا قولك في الثعلم ؛ كيف يثارطهم؟‬ ‫ل‪9‬كي ها؛‬
‫َ‬ ‫نسأرْلة‬
‫‪ _ 262‬فقد تقدم ش موصى المائل شرح ذلك عن ‪ ،،^ ٧١٠‬وعن‬ ‫اسب]‬
‫غير‪ .0‬وشرثلهم الذي ذكرت أته يقع على العنم‪،‬‬
‫فإذا كانت‪ ،‬النئم مؤجره لم يجز إلا أن تكون مضمونه على صفة‬
‫معلومة‪ ،‬إلى أجل معلوم يجوز في مثله الثلم ‪ ،‬مثنأ ما إذا اوجر منة‬
‫بها ر جدمة‪ ،‬وثرغ مح‪ ،‬العمل‪-‬‬
‫وكذللث‪ ،‬المعلم إذا شمغ في التعليم‪ ،‬أو كانت إجاريه أجلأ‬
‫محلونا‪ ،‬فإذا حز أجز الثنم؛ حاز أن يقبفس من المعز ضأنا‪ ،‬ومن‬
‫الصأن معزا ‪.‬‬
‫وأما إذا لم يحل الأجل‪ ،‬لم بملح أن يأحد غيز شرطه‪ ،‬كما ال‬
‫بمحم‪ ،‬اضع•‬
‫وكذللث‪ ،‬لو استأجر نمنه بطعام مغمون‪ ،‬أو بعلعام بعينه على‬
‫الكيل‪ ،‬لم يجز له أن يبيع شيئا من ذذ حس يستوفيه •‬

‫‪ )1‬يع \ذ‪11‬إ(فح المن واللام)‪ :‬نال اين عرفت‪ :‬عند معاوصة توجب عمارة ذئ بغثر همن‬
‫ولا مسن عتر متماثل الموصين ‪ -‬وش 'الثمر الداني' ‪ :‬تقديم الثمن واحتر المتمون‪.‬‬
‫[■سجم المسات الفقهتأن" ( ‪.]) 290/2‬‬
‫‪379‬‬ ‫وال‪4‬دغشتا‬ ‫واحطإم‬ ‫الرسالة الغمصنق‬

‫وأما ‪،‬اسؤالك عما يتعذ؛ه المعلم هي صندت‪ ٠‬الصمي‪،‬‬


‫فترش إر ما هو أكثر من الصرة‬
‫‪ — 263‬فهدا إئما يغ من اشئم الجاني الجاهل‪،‬‬
‫رث بضرب‬ ‫وقد ندمت لك نهي‪ ،‬المعلم عن صرب الصبي وهر غضان‪.‬‬
‫وهو غضان]‬
‫والصرب على التعليم إنما هو لخلمإ الصبيان‪.‬‬
‫فما يملح أن يضربهم يه إنما هي ت الدوة‪ ،‬وتكون أينا وطبه‪! ٧[ ،‬كرب]‬
‫مأمونة‪ ،‬لثلأ توثر أثر سوء ‪.‬‬
‫رث ضرب‬ ‫وتد أعلمت أته يجب صرب الرأم‪ ،،‬والوجه‪،‬‬
‫وارراسا‬ ‫فما لهدا أن يضرب بالعصا واللوح؟ ا‬
‫‪ — 264‬يال‪ ،‬في كتاُ—‪ ،‬ابن صحنون ت ن‪-‬ي‪-‬رأ ماللث‪ ،‬عن معلم لو لنتة‬
‫'‬ ‫متمثاسآب‪ ،‬اررذ؛؟‬
‫فقال‪،‬؛ إن صربه بالدرة على الأدب‪ ،‬وأصابه بعريها فكن ‪، oJu‬‬
‫أو ثمأ عينه؛ فالدية على العاقلة‪ ،‬إذا فملغ ما يجوز‪.‬‬
‫فان ‪ oU‬الفبي‪ L.jJU :‬عر العاقلة؛الما‪0‬ا‪ ،،‬وعليه الكفارة‪.‬‬
‫فإن صربه باللوح‪ ،‬أو بعصا فقتله؛ فعليه المصاص؛‬
‫لأنه لم يؤدن له أن يضربه بعصا‪ ،‬ولا رالوحل ‪.،‬‬
‫)‪(2‬‬

‫<أ) تنادم مض الق امة ز كتاب ■آداب اسض ■ ( ‪.)1 51‬‬


‫( ‪.) 151‬‬ ‫■إياب‬ ‫(‪)2‬‬
‫الختاب التالث‬ ‫‪380‬‬

‫‪ - 265‬تال أبو المن‪ :‬إنما لكث الدط عر الماتلة فى الذي‬


‫أصاب الصبي بعود الدرة‪ ،‬من نل أن نحرته بالدرة للمبئ حائز‬
‫يممادفه عود الدرة الصمي‪ ،‬لم تقصد إليه المعلم‪ ،‬وكان حطآ‪ ،‬وكانت‬
‫فيه المساط إن مات‪ ،‬من تل أته إنما يعلم بإقرار المعالم على أحد‬
‫الأتارل‪.‬‬
‫ولو حضن‪ 0‬شاهدان‪ ،‬ومات تى مقامه‪ ،‬ما كانت‪ ،‬فيه مسامه‪،‬‬
‫وكانت‪ ،‬الديه على العاتلؤ‪.‬‬

‫وأما العصا واللوح ممصده إر صريا الصى بهما ثني مه‪،‬‬


‫فلس له عدو أكثر من أنه عضن‪ ،‬نتعدى الواحن‪،،‬‬
‫فاصتأهل الموئله‪ ،‬وهو مأحوذ يإقرارْ في ذللث‪ ،‬فلا نسامه فيه‪.‬‬
‫‪ — 266‬وقد قال ‪،‬حنون؛ إذا صرن‪ ،‬المعلم الصر ما يجور له أن‬ ‫[ ‪ ، ILa‬عن‬
‫سونم تضربه‪ ،‬إذا كان مثله يقوى على مش ذللث‪ ،‬فماث‪ ،،‬أو أصابه مه بلأة‪،‬‬
‫لم يكن على النعلم شيء غ؛ن الكمارة إن ماث‪.،‬‬
‫ؤإن جاوز صمى الديه في مابؤ مع الأدب•‬
‫وقد قل‪ :‬عر العاقلة‪.‬ع الكفارة‪.‬‬
‫فإن جاوز الأدب‪ ،‬ثمرص الشثي من ذلل؛‪ ،‬فمات‪:‬‬
‫فإن كان جاوز بما يعلم أيه أراد به القض‪ ،‬أن موا‪ ،‬وقتله به‬
‫الأولثاء•‬

‫المزن‪ :‬التتز ياكل‪ .‬ت"المن■ ( ‪.]) 823‬‬ ‫‪)1‬‬


‫‪381‬‬ ‫الرساله الهمصنف لأحوال واحهكأم اكشثن والسشين‬

‫ؤإن كان لم يجاوز يما ثرى أنه أراد به [القتل] ‪ -‬إلا على وجه‬
‫الأب _‪ ،‬إلا أنه يهد الأدب‪ ،‬أنب الأولياة‪،‬‬
‫واستحقوا الديه ند العائلة‪ ،‬وعليه هو الكفار‪0‬أل‪.،‬‬
‫راسمهقعلى‬ ‫‪ — 267‬قال أيو الحس؛ نمير حس‪,‬‬
‫ف ول سحنوزأ‬ ‫م‬
‫ونوله! (يصيب الصبي مما للمعلم أن يوجبه يه‪ ،‬لا شيء على‬
‫المعلم غير كفارة إن مات‪ )،‬معناه! أن المعب صزب‪ ،‬الصئي ثلاما‬
‫بالدرة‪ ،‬أو أكثر من ذللث‪ ،،‬لامتثهاله إناه وؤيانته عليه‪ ،‬ولم يتجاوز‬
‫الواجب‪ ،‬نى صفة القرب‪.‬‬
‫فن أص ذس‪ ،‬لم ‪,‬ش نيه عرم‪،‬‬
‫لكلذي يموت من جلي وجب عليه في حد فهو هدو تتل الص •‬
‫وأما إذا جاوز أدته الواجب‪ ،‬من الألم‪ ،‬عن غلط ين‪،‬‬
‫كان هو الذي تحمله العانلة‪.‬‬

‫ؤإن كان في مجاونته إشكال‪ ،‬فالأيه ني ماله‪،‬‬


‫ؤثحتمز أن تكون على العابلة‪ ،‬إذ كد شيء ثتطاغ الئزئ مه‪،‬‬
‫فيمثع منه مابع‪ ،‬وهو حامحلت في الفاعل‪ ،‬فاليته فيه على العاثلة‬
‫كالمأمومةلت‪ ،،‬والجائمةله إذا ئثمدئا ‪.‬‬

‫(‪■ )1‬آداباثلمن' ( ‪.) 145 _ 144‬‬


‫(‪ )2‬المأمومة؛ وص الشجن التي بلغت‪ ،‬أم الرأس‪ ،‬وهي الجلدة الش تجع الدعاغ المحكم‪،‬‬
‫وسحةآمة‪ ،‬ومامومة‪ ،‬واامتجأمارأس‪ .‬لاواذأ ااعراج‪.]) 33/12 ( "،‬‬
‫ر‪ )3‬الجاتنة؛ الهلعة الش تلا الجوف‪ ،‬وٍلمأ جائمة تخالط الجوف‪ .‬وثيل؛ مي التي‬
‫تممذْ‪ .‬ت■ل انالمب■ ( ‪.]) 34/9‬‬
‫اياب الثالث‬ ‫‪382‬‬

‫وما الوجه فيما أشكيأ من نيادة المعالم إلا أن يكون قي ماؤه‪.‬‬


‫والله أعلم‪.‬‬
‫‪ — 268‬ء‪1‬ل محنون ‪ I‬ؤإن كان ال‪٠‬عل‪t‬ا لم يل الفعرأ‪ ،‬و إنما ؤلنه‬ ‫[‪uu .،‬؛]‬
‫غيره بآمرة‪ ،‬كان الأمر على المعلم كما فئرت لك‪ ،‬ولا شيء على‬
‫المأمور‪.‬‬
‫فان كان س يعنى المأمور — يالثا؛‬
‫فمن أصحاسا من رأى الديه على عائلة الفاعل‪ ،‬وعليه الكثاره‪،‬‬
‫يعش على الفاعل‪.‬‬

‫ومهم من رأى الدثه على عائلة النعلم‪ ،‬وعلى الفاعل الكمارة‪،‬‬


‫والله ‪.، ١٣‬‬
‫وأئا ^‪ ،^١‬صا وحن‪ ،‬ش س س اك ض الماظة كيف‬
‫محدنا‪ ،‬ولم ثبتن‬ ‫الأمن فيها؟ وليس‬
‫لم لم تكن جاريه عندكم‬
‫‪ — 269‬فإن كنت<ا ترى أنه ليس لكم عوا ‪ js‬؛ ممبوؤله‪ ،‬ولا تقدرون‬ ‫رمن محسن‬
‫تتصلأكيا؛] أن ثحيهلوا ^‪ ،، JLi‬ولا أن ئعرفوْ؛ قاف القود فيمن لا عاقلة له ‪I‬‬
‫أن جنايثه في ستا مال المسلمين‪ ،‬وعلى الجاني في قتل الخُلإ‬
‫عتيارمق•‬

‫ؤإن كفت‪ ،‬يريد أن الحكم بها صيع عندكم‪ ،‬وأما العواةإ؛‬

‫■أداباسض' ( ‪.) 146‬‬ ‫‪)1‬‬


‫‪3S3‬‬ ‫واحثام ألتشين و\دوذقدين‬ ‫الرساوف اثنمصنث‬

‫فمعروفة؛‬

‫فاعلم أن المعا قلة إنما كان أصلها في العرين‪ ،‬لحملها فخذ الجاني راصل انماست‬
‫ثت‪،‬أ‬ ‫^‪،،^^ ١^١‬‬
‫ؤإن لم تطيقوه ضب إليهم أترب‪ ،‬الأفخاذ إليهم‪ ،‬ثم الأقرب إليه‪،‬‬
‫فان فرغت القبياله‪ ،‬ولم ئطق حمن الدية شإ إلى تلك القبيلت أغرب‪،‬‬
‫المائل منها •‬
‫وكذلك جرى قي الإسلام‬
‫ؤإنما مم إلى هذه العانلة من يحمل معها ممن رصفنا‪ ،‬من كان‬
‫اقيمه الإقليم الذي فيه الجاني بأن ديوانهم واحد‪ ،‬ليس يضم المصري‬
‫إر ض‪ ،‬ولا ^‪•^١‬‬
‫فإن صبعلتم عواتلكم‪ ،‬وصحت عندكم‪ ،‬ويبتن لدهكم‪ ،‬فهكذا‬
‫يكون انضمام الأفخاذ والقبائل في حمل العاقل‪ ،‬ليس يضم إلى فخل‬
‫الجاني ولا إلى تبيلتب من هو قي جواره إذا كان نبه غير نسمه‪.‬‬
‫وكذللث‪ ،‬لا يغب إليه من كان من ن به إذا كان إنلينه من غير‬
‫إقليمه‪ .‬فافهم ما وصمت‪ ،‬لك‪ ،،‬واستعن يالله‪.‬‬
‫ايختاب الثالث‬ ‫‪384‬‬

‫وأما قولك ت يهل بض للرجو أن إ{د'ي ما لجب عليه‪،‬‬ ‫لسأل؛ا‬


‫يعتي من الدية إلى أولياء المقتوو‪ ،‬ليكون بها يريئا‬
‫في الدنيا والآخرة؟‬
‫‪ — 270‬فإل الرجل الذي يفعل هدا منمث من نفسه‪ ،‬ولا يلزمه‬
‫إلا ذلك‪ ،‬لو أدت العاتله‪ .‬ولزومه أشا إناه مع العاقلت موجلا في ثلاث‬
‫سنين‪ .‬فإذا يجزه وجعله ذما إن كان من أهل الدم‪ ،،‬أو ووقا إن كان‬
‫من أهل الورق‪ ،‬أو عرصا من ‪ ٥^^١‬يفي بالذي عليه‪ ،‬أو أم منه‬
‫نمه‪ ،‬أو أفل‪ ،‬فذلك جائز إذا عجل العروص للم يوحريا •‬
‫فإن مز ذلك مه فقد ترئ‪،‬‬
‫ؤإن أبى من له موله‪ ،‬فإن أراد ثركه له وثخلتته منه‪ ،‬فلا بأس إذا‬
‫أمقظ فدره عن يمة العانلة‪.‬‬
‫وأما إن كان إباؤْ مجن قبوله جهلا يريد أن يأحد منه ما على ءيرْ‪،‬‬
‫فليس على هذا المتطؤع أكتر من بذل ما عليه‪ ،‬فإن لم يوحذ منه‪ ،‬أوقفإ‬
‫الواجب عليه عند أمين‪.‬‬
‫ؤإن أحن‪ ،‬ألا يخرجه إلى أمين‪ ،‬أو يضره إم اكه لأنه إن يلم‪،‬‬
‫عند الأمين لم يترأ منه ‪٠‬‬
‫ولكن لو أوقفه حاكم من حكام الم لمين أمص مأمول عند عدل‬
‫مأمون‪ ،‬فإن كان لفر ذللث‪ ،‬إلى العدل كما وجن‪ ،‬عليه العص نفنها على‬

‫‪ )1‬الأرض" هو جميع صنوف الأموال غير الذهب والفضة‪.‬‬


‫‪385‬‬ ‫رالنتشن‬ ‫الوضالف الغمفلة'؛'حواو ياحْهام‬

‫ثلاث نجوم‪ ،‬كلما حث نجم يفر ‪ Jj‬؛‪ ،‬الواحب عاليه‪ ،‬فهو تراه له‪.‬‬
‫ؤإن أبى من هذا كله‪ ،‬بأن أحئ‪ ،‬أن يتصدق بالواجب عليه من‬
‫الذي يستأهله باليرايثا‪ ،‬ؤإن أحنا صغر به ما شاء ‪.‬‬
‫فإن هو مله مص ما ثللمإ به أحد منه ‪٠‬‬
‫وهذا كله إذا امتري أن للجاني عواتز على ما وصمنا تحتمل‬
‫ذللث‪ ،،‬فإن لم يسّتا ذللث‪ ،‬وصار وجوب هذه الدية على بيت المال‪،‬‬

‫فليس عر هذا الرجل شيء‪ ،‬ولا على غيرْ من نرابة الجاني‪.‬‬


‫فافهم‪ ،‬فمل‪ .‬ننرت لك جملمر ما مألث‪ ،‬عنه حب ما أمكنني‬
‫لضيق الوقت‪.‬‬

‫اتأدبب ص‬ ‫وماك عر هل ^‪ ،-٥٠‬النحل امرأته؟‬


‫‪ — 271‬فاعالم أن أدبه إياها مأحود س كنانم‪ ،‬اش‪.‬‬
‫مزمى وأنج‪-‬روم‬ ‫وذلك قوله عر دجلا• ُؤدأمح) قامة‬
‫؛ن اهنئط' ثلأ بغوأ عهآ تثثملأ إو أثن■‬ ‫ؤ‪ ،‬ألثمّاج‬
‫َكارنى علتا حضي‪/‬؟ (إج>ه تافا«‪،] 34 :‬‬

‫فكذللث‪ ،‬كلأ شيء يجن‪ ،‬عليها أن يطينه فيه‪ ،‬إذا كان هو موديا‬
‫إليها حقوقها‪ ،‬وسالما من ظلمها‪ ،‬فله أن يؤدبها عليه‪.‬‬

‫وأدبه إياها يكون بقدر استثهالها ‪ ٠‬وكل‪.‬لالث‪ ،‬قال فيه اللماء‪.‬‬


‫امناحطا في‬ ‫فإن صربها عر وجه التأديب‪ ،‬لها ففقأ عينها‪ ،‬أو أعنتتها‪،‬‬
‫ائب ذوجم؛‬
‫إ‪ 0‬ذللث‪ ،‬من الخطأ‪ ،‬تحمل العاقاله ما بلمر الثلث‪ ،‬منه فصاعدا‪،‬‬
‫‪387‬‬ ‫الر‪ ^ JU,‬اثنسلن ‪ ٠^ ١٣٥٢‬وأحْممام النشى‬

‫حاء‪:‬‬ ‫كما‬

‫‪" - 273‬إف الق نجي الت{و في الأمر كأه"لل‪،،‬‬


‫‪ — 274‬تال الرمرل عليه [الصلاة و] الئلأم‪" :‬إحوايكم حرنكم‬
‫جعلهم الله حّتج أيديكم‪ ،‬فأطعموهم مما ثأ'كالول‪ ،‬واكنوهم مما‬
‫كثشوهم فاءا؛نوهم"رع‪/‬‬ ‫ئلبموو ‪ ،‬ولأ ظواثم قوى طاهتهم‪،‬‬
‫زعقوق‬ ‫وسألت عن الوالد يشكو ونمْ الكبير‪،‬‬
‫الضرمحج]|‬
‫ؤيذكر عنه أئه ينمه‪ ،‬ويص أمه‬
‫‪ — 275‬فاعلم رحملث‪ ،‬الله أف الولد إذا احتلم رماللأ‪ ،‬أمنْ نقد‬
‫ارتفع عنه نغلر والدة‪ ،‬دبممح‪ ،‬علمح‪ ،‬الولي حؤر الوالدين؛‬
‫فعليه أن يوفيهما‪ ،‬أو من كان معه منهما ما ألزمه الله عز وح‪،‬إ؛‬
‫منهما‪ ،‬فإئه عر وجذ يقول؛ ؤ® وش رئك ألا تثِدأ إلا إباُ وآلوإد؛ي‬
‫انثتنأ إنا تنمن عدك ال=كار أثدمآ آز كلأه‪1‬ا فلا ئنل قط أذ زلا‬
‫تيهنا وض لهما مولا ً=فيث (تآ ؤآغفمن لهعا عغ ألدن ثن أؤحته‬
‫وهل رث آنهمهتأ َك ^ ثغنا (إآ>ب> تالإّرا«‪.] 24 - 23 :‬‬
‫فإذا رأيت والدا يشكو ولده فانرأ على ولد؛ المرآل‪ ،‬ونهمه ما‬
‫عليه لوازيو‪ ،‬في لين ورفق‪ ،‬لعله يتذكر أو يخشى‪ ،‬وحدزة عقوق‬
‫والديه‪،‬‬

‫‪ — 276‬فإن ‪ ٠٣^١‬ل عليه [الصلأْ و] الئلأم عد عقوق الوالدين‬

‫(‪ )1‬نندم تخر‪,‬ج ( ‪.) 157‬‬


‫(‪ )2‬رواء المياري ( ‪ ،) 30‬وم لم ( ‪.) 4326‬‬
‫ال<عتاب الخالث‬ ‫‪388‬‬

‫مع الكبائر اض تديو ‪.،'^ ٥١‬‬


‫عليه ‪ ،‬فلا ؛‬ ‫فأنا أن يوحد بقول والدم ؤتحكم‬
‫ولكن إن كان والده من أهل الصلاح‪ ،‬ؤيومن منه أن يكون فيه‬
‫انحراث لولد غيره‪ ،‬أو إلى زوجة له غير أمه؛ فتعزث الولد أو أيام ال‬
‫يهنر عندنا بالكدمح‪ ،،‬ولا سيل إلى نوء الظن يه فيك‪.‬‬
‫وهمو إن لم تجر عليك الأحكام بقوله‪ ،‬فإل فوله فيلث‪ ،‬الثوء يزرى‬
‫بك‪ ،‬ؤيمقتك‪ ،‬ؤينفر عنك الملوبإ‪ ،‬وثرى بعين الجهالة والثمه‪.‬‬
‫فإن كان هزا الولد من أهل المروءة والقناعي؛ فتتنهى‪ ،‬محنتابح‪،‬‬
‫ؤي تثعر الصبر على والديؤ •‬

‫ؤإن كان من أهل النفه‪ ،‬والجهالة‪ ،‬والمرادة؛‬

‫نظر فته حاكم الم لمين العدد بممحن النقلر‪ ،‬وزجره عمن لم تقم‬
‫به عليه ببمة إلا شكوى الأم‪ ،‬بعض الزجر‪.‬‬
‫وزب والد يكون التفة صفته‪ ،‬وله الولأ الحليتر‪ ،‬بتو عليه والده‬
‫بفهه‪ ،‬فلا يقل منه‪ ،‬ولا ‪ ٤٧٥‬فيه‪ ،‬ؤيزجز عته حص تكم|ا أذاه‪.‬‬
‫وللث‪ ،‬فى عاوا الوصم‪ ،‬مقنع مما سألت عنه إن شاء الله ‪.‬‬

‫‪ )1‬نمر إلى حديث أبي بكرة رصي اش عه نأل؛ تال رّرل الله ‪.‬ت *ألا أنبكم بآم‬
‫الك^م " ؟ تلنا ت بلى يا رمحرل اش‪ .‬قاوت ' الإشراك الثه‪ ،‬وعقويىادواكين• • •‬
‫[رواْ البخاري ( ‪ ،) 2654‬وملم ( ‪.]) 172‬‬
‫‪389‬‬ ‫الرساله اينمصالف لأحوال واحعكام النشبن وارنثول|بين‬

‫ذكر سؤاله عن قول التّلإولأ عليه [الصلاة و] الئلأم؛‬


‫امض‬ ‫'نزل الهمان عر بة أ<ف"واات عن‬
‫اأا؛حرق‬
‫السعةأ‬ ‫نف ير• أنزل المرآث على‪،‬سعه أحرف‬
‫‪ — 277‬فاعلم أن المراد منه مفهوم *ي صه‪ ،‬كما حاء‬
‫‪ — 278‬عن عمر بن الخطاب رمحي الله عنه نال؛ نمعتا هنام‬
‫ابن حكيم بمرأ مورم الفرمحان على غير ما أترزها عليه‪ ،‬وكان رمول الله‬
‫‪ .‬أ نرأسها‪ ،‬نكدتر أن أعجز عليه‪ ،‬ئم أمهلته حتى انصرف‪ ،‬م لجٍتة‬
‫ئرداته فجئت‪ ،‬به رمول الله‪،.‬‬
‫فقلث‪،‬ت يا رمول الله إئى نمعث‪ ،‬هذا نقرأ سورة المرقان على عير‬
‫ما أنرأمحها •‬
‫" اقرأ " •‬ ‫فقال له رمول الله‬

‫ثقرأ القراءة الص سمعته تقرا‪.‬‬


‫فقال رسول الله‪.‬ت " هكدا أرنت"‬
‫ئم نال لي‪ ° I‬اةرأ " ‪ ،‬فقرألم‪،‬‬
‫فقال ت هكذا أنرك‪ ،‬إف هدا المرآذ أنزل على نبعة أحرف‪،‬‬
‫فانرزوا ما تيئز بث‪ "،‬ره‪.‬‬

‫‪ )1‬دوام المخاري ( ‪ ،) 2419‬وملم ( ‪.) 1851‬‬


‫الكتاب الثالث‬ ‫‪390‬‬

‫من‪ .‬بقوله‪" :‬فامؤوا ‪ U‬تثر منه" ؛ أنها مغ ز\ء\تيم ني‬

‫‪ )1‬ثال مكي ين ايي طالب ( ‪ 437‬مح) ‪ -‬وص احد طلاب الماس ‪ -‬س 'الإبانث ص معاني‬
‫اامراءاتا (ص‪)52‬ت ناما من ظى أن تراءة كز واحد من *ولاء العراء؛ يانع‪،‬‬
‫وعاصم‪ ،‬وايي يمرو‪ ،‬احد الحروف اان؛عة الش نص الني ه *‪i‬؛‪ ، l،‬فذلك منه غالط‬
‫ءظٍم؛ لأن ب ابمتالأ ان يكون ترك العمل يني ء من الأحرف ال ب<ة‪،‬وأن يكون عنان‬
‫رصي الئه عته ما افاد نائية يما صغ من حل اكاس على مصحف واحد وحرف واحد ‪.‬‬
‫ؤيجب منه ان يكون ما لم يقرا به ‪ ٠٠^٢‬النعة متروكا؛ إذ ند استولوا مالي الئبعة‬
‫الأحرف عندْ‪ ،‬فما ضج عن نداءاتهم فلس من الثسعة عند‪,،‬‬
‫ويج_‪ ،‬من عذا النول ان ترك القراء؛ بما روى عن أنمي •ولاء اثة من التابعين‬
‫والمحاية م ا يرافق حتل المصحف‪ ،‬مما لم يقرا به مولأء الئبعة‪.‬‬
‫محيج—‪ ،‬منه ألا تروى نراءة عن ثامن فما «ونا»؛ لأل سملأ‪ ٠‬النعة — عند معتني عدا‬
‫النول — قد أحاطت‪ ،‬قراءتهم يالأحرق النعت‪.‬‬
‫يند ذكر الناس *ن الأئمة ش كمهم أكثر *ن ّبُين سن ص أض دبة دأجز نيئا‬
‫من ولاء الثيعة‪ ،‬على أئه ند ترك حماعت س العلما‪ .‬قي كتبهم «ي القراءايت‪ ،‬ذكر يعص‬
‫هزلاه الثبعة واطرحهم‪ .‬ام‬
‫وتال شخ الإملأم اين تمة رحمه الله قي [■مجموع الفتاوى' ( ‪ :]) 390/13‬ال‬
‫نزاع ين العلماء المعبرين أن الأحرف البة الحم‪ ،‬ذكر الُم‪ . ،‬أن القرآن أنزل عليها‬
‫ليت‪ ،‬عي تراءا'ت‪ ،‬القراء الثيعة المشهورة * ل أول من جمع قراءامحته سملأء ص الإمام‬
‫أير يكر ين مجاهد‪ ،‬وكان على رأس المائة الثالثة ييغداد‪ ،‬فإنه أحن‪ ،‬أن يجهع المث؛هور‬
‫س ق راءات‪ ،‬الحرمين دالعرافن والتام إن <اذ‪ ،‬الأمصار الخمسة م‪ ،‬الص ضج منها علم‬
‫النبرة س القرآن ونمير‪ ،‬والحديث‪ ،‬والفقه من الأعمال الباطنة وااءلاهمة وسائر اللوم‬
‫الدينية‪ ،‬فلما أراد ‪ ،^ ٧٥‬جمع قراءات‪ ،‬ميعة مثاهير من أئمة قراء عد‪ ،‬الأمصار ليكون‬
‫ذلك‪ ،‬موافئا لمدد الحروف الي انزل عليها القرآن‪ ،‬لا لاعقاد‪ ،‬أو اعتقاد غير‪ ،‬س‬
‫الملماء أن القراءات‪ ،‬الثبعة عي الحروف السبعة‪ ،‬أوأن سملأء الئبعة المعينين عم الدين‬
‫لا يم‪.‬ز أن يقرأ يغتر قراءتهم • ولهدا قال من قال س أئمة القراء‪ :‬لولا أن اين مجاهد‬
‫مثقني إلى حمزة لجعلت‪ ،‬مكانه يعقرب الحضرمي إمام جامع البصرة ‪ ٠‬ؤإمام قراء البصرة‬
‫قى زمانه قى رأس الادين‪ .‬اع‬
‫قلت ت وأما معنى قول النحم‪" . ،‬أنزل القرآن على س بعة أحرف" فهو محل‬
‫حلاف‪ ،‬طويل ين اعل الملم‪ ،‬وقد أقرئ ليه ممنفات‪ ،،‬ولا طائل عنا يذكر حلاقهم‪،‬‬
‫وس أراد‪ ،‬نعليه؛كتب‪ ،‬القراءات‪ .،‬والله أملم‪.‬‬
‫‪1‬وق‬ ‫شّين ئسشيرن‬ ‫النسالف اتنمضه لأحوال واحمكام‬

‫ثز واحدة منها ألماظ مخالفه لما في الأحرى‪ ،‬فليقرأ ثل امرئ بما‬
‫سر مته مجن هدم الثمعة‪.‬‬
‫وفد نملث الألفاظ في القراءة في كلمة والمض فيها واحد‪.‬‬
‫وفد تختلف العاني فيها باحتلأف الألفافل في قراءتها ‪.‬‬
‫والقراءتان المشهورتان الثابتتان عمن ث بتا إليه‪ ،‬ممن وجبت‬
‫إمامته‪ ،‬وصحت نقته بمنزلة الأيتين عند حل‪.‬اق القرئين‪ ،‬تف ر إحداهما‬
‫الأحرى‪ ،‬أو نخالمإ معناها معناها‪ ،‬فتكون إحداهما ناسخه للأخرى‪،‬‬
‫فليتشرح صدرك إلى ما قرأ يه أئمة المسلمين المشهوؤين‪ ،‬الدين سلم‬
‫لهم أهز الأمصار الجامعة ما تقلدوه‪ ،‬ولثموا بهم فيها فيما رودْ‪ ،‬فما‬
‫منهم إلا مجن تراءئه حسنه‪ ،‬مسلم بها‪ ،‬ؤيحتج بها‪ ،‬ونكم‪ ،‬عن غيرهم‪،‬‬
‫فائه ليس لما حاء يه قوة كنونهم‪.‬‬
‫[_‪ ،‬الت_را‪،‬‬ ‫وهولأم الألمان هم ‪I‬‬
‫ازسبعةا‬
‫اوسبعة]‬

‫بن أبي نعيم إمام الثراء بالدينة‪١‬ل‪٠،‬‬ ‫نافع بن همد‬


‫وعد الله بن كثير ‪ ،U‬الثراء ح‪/‬‬

‫احل‪ .‬النراءة مرصا ملي حمامة من تابعي اعل الدنة‪ ،‬ينول عن‬ ‫(‪ )1‬نوش صة‪96( :‬‬
‫ف ت زان ‪ ،١^١‬مر معتز من التابعتن•‬
‫اا‪-‬ثاشن" (‪.)46‬‬ ‫تقد‪4‬ت ترجمته؛ي‬
‫رة‪ ،‬أبو همد الله‪ ،‬ولد بمكة سةت حمس دأربمن‪ ،‬رتوش منة؛ ( ‪ ،)- ٠٦ 20‬وش بها •‬
‫ب ا لله بن الربير‪ ،‬رابا ايوب الأنماري‪ ،‬وانس بن مالك لمحي الله منهم‪ ،‬دمجامد‬
‫ابن ح؛ر رحمه اش‪ ،‬وأحد القراءة مرصا ملي عبد اش ين الثاب رمحي اش ى‪.‬‬
‫الياب النالث‬ ‫‪392‬‬

‫‪.،‬‬ ‫وعد الله بن عامر إمام العراء‬


‫وأبو عمرو بن العلاء إمام الفراء بالمرة‬
‫وثلاثه متهم بالكوفة‪ ،‬وهم ت عاصم ين أبي النجود‬
‫وحمزة بن حسب الزيات‬

‫وعلى بن حمزة الكارأى‪ ،‬وليس مو حمزة النقرئ‪.‬‬


‫بأسمائهم وبلدايهم لئلا وستشكإأ عليك غيرهم بهم‪،‬‬ ‫فقد‬
‫وُع هذا فأنت بطرف يعيب فلا تقبلن ما تعرف إلا •ع المأمونض •‬
‫‪ — 279‬وند نال ماللي رحمه اللمه ■ قراءة نافع ح نه ‪ ،‬ولم‬
‫(‪ )1‬ترثي ط‪، 118 ( :‬و) احذ الثناء؛ على ايي الدرداء رصي اش ى‪ ،‬دالمغترة بن أبي‬
‫شهاب صاحب عثمان ين عفان رصي الله عنه‪ ،‬ونيل ت عرض على عثمان مسه‪.‬‬
‫(‪ )2‬واسمه زيان ين العلاء‪ ،‬ولد منة ت (‪68‬ه)‪ ،‬سمع أس بن مالك رصي الله عنه‪ ،‬وثرا‬
‫على الخن بن أبي الحس المري‪ ،‬ومد بن محر‪ ،‬وءاصم بن ابي التجرد‪،‬‬
‫ومد الله ابن كبر المكي‪ ،‬وعترهم • نوش• سث (‪ 54‬أه) •‬
‫(‪ )3‬توقي صة; ( ‪ ،)< 120‬ومر شخ الإقواء بالكوفة يعد أبي ب الرحمن الثئمي‪ ،‬كان من‬
‫التاسين‪ ،‬قل‪ :‬إنء ثرا •كالى أنس بن مالك رصي اش ‪ ، CP‬أحد القراءة عرصا مر زر بن‬
‫حيش‪ ،‬وأبي مد الرحمن النلمي‪ ،‬وأبي صرو امحباني•‬
‫ر‪ )4‬الكوش‪ ،‬ولد ستة; (ه‪8‬ه) وأدرك الصحابة بالنن‪ ،‬أحد القراءة عرصا عن نلممان‬
‫الأعمش‪ ،‬وحعران بن أتمن‪ ،‬وأبي إمحاق النيم‪ ،‬ومصي بن تمد الرحمن بن ابي‬
‫بمي‪ .‬توقي سة‪ 156 < :‬م)‪.‬‬
‫(‪ )5‬ترفي سنة; ( ‪ 189‬د)‪ ،‬اسهت‪ ،‬إله رئاصة الإثراء بالكرقة بعد حمزة الزيات‪ ،‬أحد القراءة‬
‫عرصا عن حمزة اربع مرات‪ ،‬وعن محمد بن {ي لتلي‪ ،‬وعن ابجا بكر بن ماش‬
‫رحمهم اش وغرهم‪.‬‬
‫(‪ )6‬روا‪ 0‬ابن محجاعد ش ■محاب الئجة في القراءات■ (ص‪ )26‬وروى تحوم ءن ابن وهبه‬
‫رحمه اش (ص‪ .)26‬واننلر "أدام‪ ،‬النعلمن" ( ‪ ) 64‬في ترحمة الإمام نافع رحمه اش‪.‬‬
‫‪393‬‬ ‫لأحواو واحثام \ظقدين وال‪4‬دشين‬ ‫الر‪،‬قالف‬

‫يضيق غيرها‪ ،‬ولا كرة حلاقها إلا ما شذ وحرج على المتوا‪ ٣‬عليه‪.‬‬
‫وفد فدمت للث‪ ،‬ما في كتايت‪ ،‬محنون من امتح ان نراءة نافر‪،‬‬
‫والتوسعة في غيرها ما لم يكن مستيثأنار‬
‫فانهم•‬
‫واستمسك بهدى المتقين‪ ،‬عممنا الله ؤإتاك من الفتنة خى الدين‪،‬‬
‫وأعادنا من سر الفاتنين والمفترين‪ ،‬وحتم لنا يما يرصيه عنا ليميتنا عليه‬
‫فيدحلنا برحمته فى عباده الصالحين‪ ،‬آمين رب العالمين وهو حيا‬
‫يمم الومحل•‬
‫ثم الكتاب والحمد لله رنا العالمين وصر الله على محمد وآله‬
‫بتاؤخ‬
‫محامن همسر لي الف^مة سة ست و'اب^هائة‬
‫ثم الجزء الأول والثاني والثالث‪ ،‬من انفصاله لأحوال الئتطمين وأحكام‬
‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬

‫رلأبي الحسن القاسي) رحمه الل تعالى ودعا لصاحبه‬


‫بالمغفرة ولجمح الخلين‬
‫ذكر كا بعض أصحابنا أنه نئل الفقيه أبو عمران اافاأا»يلى‬
‫رحمه الله عن حدفامته المران فأحاب ش ذللث‪ ،‬بأن فال‬
‫لولا أئه أمر لم سبقي إليه أحد لجعلت‪ ،‬في آحر كل نورة حدثة ا‬
‫□□ □‬

‫ر ‪ ) 1‬رنم (‪ ،)1 1 1‬وانظر محاب ■آداب النشض■ ( ‪.) 64‬‬


‫ر‪ )2‬محتاني ترحمته ش كتاب المغراوي (ة) •‬
‫المكتاب الرابع؛ انمنتض من ابواب ‪١‬لنشين والنتشثن من صقتاب المدخل‬ ‫‪398‬‬

‫وخاصة بيع القبور الئركة‪:‬‬


‫لكلامتغاثة ‪1‬لأسم\ت محي! ‪ ٢٧‬اممات! ا‬
‫والأول ذات ام‪.‬اا‬
‫والترك بالأولياء واشررأأ‬
‫والدعوْ إلى كتير من الحرافاتاا‬

‫نمن ذلك توله(!‪ : ) 248 /‬إذا نزلت نازلة بالملمين يذمون إلى‬
‫الشووؤيدعون هدها لزوال صرها ومذْ صفة زيارْ القبورأ! ا‬

‫وتوله ( ‪) 249 /1‬ت ثم يتول يأمل تلك المقابر؛ أعني بالصالحين‬


‫منهم ني قفاء حوائجه‪ ،‬ومامرة ذنوبه! ا ا‬

‫وقوله (!‪) 248 /‬ت فمن أراد حاجة فليدم‪ ،‬إليهم‪ ،‬ؤيتوسل بهم‪،‬‬
‫فإنهم الواسطة بين الله تعالى وحلقه! ا‬
‫وقوله (!‪ :) 252 _ 251 /‬فإذا حاء إليهم فيتمف ب الدن‬
‫والانكسار والمكنة والفقر والفاقة والحاجة والخضؤع ؤيحضر تلبه‬
‫وحاطرْ إليهم ؤإلى مشاهدتهم‪ . .‬ا ا ا‬

‫وقوله (!‪) 252 /‬ت ؤستغيث بهم ؤيطيبا حوائجه منهم‪ ،‬ؤيجزم‬
‫بالإجابة ببريهم! ا ا‬
‫وقوله( ا‪ : ) 252 /‬فمن توسل أو امتغاث به أو طالب حوائجه مته‬
‫‪ ].‬فلا يرد ولايخيب!!!!‬

‫نلت • دلا يخفى على كل ماحسب‪ ،‬توحيد وسنة ما ني هاو‪0‬‬


‫‪399‬‬

‫الأقوال من دعوة صميحة إر اثرك الأكبر‪ ،‬والوثنية التي لكن عاليها‬


‫أهل الجاهلة من دعاء غير اش تعالى‪.‬‬
‫وكثيرا ما يستدل ابن الحاج ني كتابه هن‪ .‬ا بالاثار الموصوعة‬
‫والمكذو‪i‬ةا!‬

‫ومما حاء في كتاب "النراج لكشف فللمات الشرك محي مدخل‬


‫ابن الحاج" (ص‪)6 — 5‬ت وند احتوى الكتاب عالي أحاديث موصوعة‪،‬‬
‫وحكايامحت‪ ،‬مكدومحة‪ ،‬وشطحامحت‪ ،‬منكرة‪ ،‬غير الدعوة إلى الشرك الأكبر‪،‬‬
‫والبيع‪ ،‬مع أن فيه أشياء حنة؛ لكن الملاحة محالقباحة لا ض‪ ،‬يمن‬
‫بثي عريا عليه‪ ،‬ويدل حهدء وطاتته في زخرفتها ومحزؤيقها مع إهماله‬
‫توثيق أساسه محتامحه؛ فحاله لا تخفى‪ .‬اه‬
‫والحمد لله على الإسلام رالثثة‪ ،‬ونسأل الله الشاُت‪ ،‬عليها‬
‫حش المماهمت‪ ،،‬والحمد لله الذي بتعمته نتم الصالحامت‪،‬‬
‫□□ □‬
‫‪401‬‬ ‫ترحمة الهصنم‬

‫فكته‪ ،‬ونماه‪" :‬المدخل إلى تتمة الأءمال يتحين النيات راشيه على‬
‫بعمى البلثع والعوائق التي انتحلت ريان ثنا عتها ا ‪.‬‬
‫ومغ من تصنيفه • في ٌاع محرم سنة اثتتين وثلاثين وسبعمائة‪.‬‬
‫‪" -2‬شموس الأنوار وكنوز الأمرار" •‬
‫ت — "بلؤخ القصد والمنى في خواص أسماء الله الحستى' ‪.‬‬
‫ه وفاته‪:‬‬

‫توفى يالمامرة سنة؛ ( ‪ 737‬ه)‪ ،‬عن نحو؛ ( ‪ 80‬عاما)‪.‬‬


‫□□ □‬
‫الكتاب الرابع؛ انمنتض عن ابواب النشتن واان‪u‬شين من ثتاب انمدخل‬ ‫‪402‬‬

‫عمش ق هدا انمكتاب‬

‫[‪]7‬ءزوالآات‪.‬‬
‫لتنا تخريج الأحاديث والاثار تخريجا مختمر‪. ١‬‬
‫لتنا قمت بانتماء الأبواب الثتنالمة بآداب المعلمين والتلمصن مما‬
‫يدخل معنا في هذا الجا»ع إتماما للفالدة‪ ،‬وتد احتصرت منه ما‬
‫يحمل به المائدة والمقصود‪ ،‬دون الالتزام بكل ما يدكره ابن‬
‫الحاج من الأحاديث والأثار والكلام ني _‪ ،‬الأبواب‪.‬‬
‫لتنإ وصع فءارس للكتاب قي آحر الجاءع•‬
‫لتل وصع ءناوين حاذسة تقرب لالمارئ الوصول إلى مساتل الكتاب‬
‫وفوائده ‪.‬‬

‫لتنل وهدم الأ؛واب هي!‬


‫ا — نصل ني العالم وكيفية نيته ومديه وأدبه‪.‬‬
‫‪ - 2‬فصل في ذكر آداب النؤدد_‪.،‬‬
‫‪ — 3‬فصل في ذكر أمجاب أولياء الصبيان‪.‬‬
‫‪ — 4‬فصل ش صفة نونته لما نواه ‪٠‬‬
‫‪ — 5‬فصل فيما يأمر يه المزدب الصبي من الأداب‪.‬‬
‫‪ 6‬س نسل؛ى انصأاراد^ الصبان من المكسب •‬
‫‪ - 7‬فصل في تزؤيق الألواح‪.‬‬
‫لْ‪4‬‬

‫ررانمش‬
‫‪،‬؛؛‬ ‫‪0‬‬

‫من أ؛واب المعنميذ‬


‫‪405‬‬ ‫(أ) ضل ؤر العالم وْكيفيق نيته وسيج والبج‬

‫(‪ )1‬ضسل ق انمالم وءكيمبة نيته ومليه وأدبه‬

‫ل — فأزل ما يبني له أن يحن نيته جهدة ما استطاع؛ إذ إن ما لأ"ذلأص‬


‫هو فيه هو أصل؛ الدين وعماده‪ ،‬وكل ض بقي بن ضرة فهر همع عنه‪،‬‬
‫ؤإن أصابت‬ ‫وتابع له‪ ،‬كأصل الشجرة إن استقام امتقامت‬
‫الأصل ‪ ٧‬مت الفروع‪.‬‬
‫والتيه هي الأصز لإحراز ها‪j‬ا الأصل إن كان حسنا يسلم صاحبه‬
‫من العاهات‪ ،‬والأفات‪ ،‬والبلنات‪،‬‬
‫‪ 2‬س قال عليه الصلاة والئلام ت "ؤ‪ 4‬المء حير من صله"‬
‫لغضلاس)]‬ ‫‪ - 3‬ولا يوحد في الأصاو "كلها أنضز من العلم‪،‬‬

‫‪ )1‬رواء اتجراني م ■المجم الكير• ( ‪ ) 185/6‬ر ‪ ) 5942‬والخف ثي‬


‫( ‪ ) 237/9‬ص مهل بن سد الثاءدي رضي اش ت ص الني‬
‫ورواء ابواحد السكري ومن ٍلريهه القفاص ني ' م ند الشهاب' ( ‪ ) 148‬عن‬
‫النواس بن سمعان رضي الله عته عن المحي‬
‫ورواء المهني م ■اسب‪ ،) 6445 ( ■،‬والمكري في "الأُثال■‪ ،‬والقفاص غي‬
‫•مسد الشهاب■ ( ‪ ) 147‬ص حديث‪ ،‬أنى رضي اش هه ص الني س‪.‬‬
‫وقد ضعفه‪ :‬ابن الخوزي‪ ،‬والمهمي‪ ،‬والمراثي‪ ،‬وابن دحيه‪ ،‬وابن حجر‪،‬‬
‫والزركثي‪ ،‬والموطي‪ ،‬والأ‪u‬ني‪.‬‬
‫اظر! ■ثرحاامحح■ لاين حجر ( ‪ ،) 21 9/4‬و'المقاءدالخنة للنخاوي‬
‫( ‪ ،) 1260‬و‪.‬كشف‪ ،‬الخفاء■ للمجلوني ( ‪ ) 2836‬و■اللالة الضبة■ ( ‪) 2216‬‬
‫و( ‪.]) 6046 ( ) 6045 ( ) 2789‬‬
‫الكتاب ‪^١^١‬؛ انمنتقى من ابواب الغشتن والغتشين من كتاب ال‪4‬دحل‬ ‫‪406‬‬

‫وذللئ‪ ،‬بشرط أن تكون الئه فيه حسنه‪،‬‬

‫فإذا لكنم‪ ،‬الته حسة لكن أفقي الأعماو ؛‬


‫ؤإلأ فتكون الأعمال تفضله بحست‪ ،‬ما لكنت‪ ،‬الثة فيه؛‬
‫‪ — 4‬ألا ترى إلى قول ماللث‪ ،‬رحمه الله لابن وم‪ ،‬لما أن قام إلى‬
‫الصلاة ت ما الذي عمت‪ ،‬إليه؛أوحي‪ ،‬عليك من الذي قمت‪ ،‬ئ م‬
‫ؤإئما ءال‪ ،‬له ذللث‪ ،‬ت لما لكنت‪ ،‬نيايهم في ءلال_‪ ،‬العالم مجا لكنت‪،،‬‬
‫فكان طب العلم لا يفوقه غيره‪ ،‬والصلاة ئدرك لأن وقها ممتد‪،‬‬
‫ومسائل العلم تفولم‪،‬؛ لأنها لا تكون ولا تتحضز للامان وحده‬
‫في غاو_‪ ،‬الأمر‪ ،‬بذللثج مضت‪ ،‬الحكمة‪ ،‬وبه وتع التكاليف‪،،‬‬
‫‪_5‬لقوله‪'' :.‬ؤإنما العلم؛اشلم''رى‪.‬‬

‫(‪ ،١‬رئاء ابن مد الر نر 'جاُع يان العالم ونقاله ' ( ‪.) 116‬‬
‫(‪ )2‬رواه ابن أبي الدنيا في 'الحلم' (‪ ،)2‬والخف‪ ،‬ني 'تاييح بغداد' (‪ )1 27 /9‬عن أبي‬
‫مّيرة يضئ الله ى ‪ ^•^.٢٠‬إلمح‪ ،‬اهم‪،‬‬
‫ورواء ابن أبي عاصم قي 'العلم' ("تغلتق اسق' ‪/2‬ة‪ ،)7‬واللراني ني‬
‫■الكسر" ( ‪ ،) 929 ( ) 395/19‬والخلب في 'الفقيه والمفقه' (ص‪ )97‬محن معاؤيه‬
‫نال ابن حجر ز 'شرحه للمححح' ( أ‪ :)1 61 /‬إساده‬ ‫رصي الله محه عن الني‬
‫حن؛ إن* أن ب نهما اعتمد بمجسه من وجه آحر‪.‬‬
‫بغداد' (‪) 201 /5‬‬ ‫ورواء الطراني في 'الأوسط' ( ‪ ،) 2663‬والخلست‪ ،‬في‬
‫م‪ ،‬أمح‪ ،‬الدرداء رصي‪ ،‬الله عنه ممءا إلمح‪ ،‬الحم‪،‬‬
‫ورواء ابن أبي حبمة في ■العلم'( ‪ ،) 114‬وابن أبي الدنيا في 'الخم ' (‪ )74‬عن‬
‫أبي الدرداء رمحي الله صنه مونوئا‪.‬‬
‫درواء أحمد في 'الزهد' ( ‪ ،) 897‬وابن أبي شيية في 'المنم‪ ) 261 32( '،‬عن‬
‫عبد الله بن م عود رضي الله عنه موقوفا‪.‬‬
‫‪407‬‬ ‫(ا) ضل ق العالم وْكمحميب نيتج وهدمحج والبج‬

‫وهو الأل متير علته ست‪ ،‬مجالستي الإمام مالكا الذي لكن معه‬
‫نى ذلك الونت‪ ،،‬ش‪ .‬تفوئه مجالسته بعد الصلاة‪.‬‬
‫قإذا لكن كذللثح‪ ،‬غالئة أور ‪ U‬تراعي ‪ ٢^ ١٠١١‬أزلأ‪،‬‬
‫يم تتمنها يعد ذللئه ؤتحننها‪،‬‬
‫والعالم أولى بتنميتها وتحينها؛ إذ العالم الذي عنده يبضرْ‬
‫بذللث‪ ، ،‬ؤيدله عليه‪ ،‬نال‪ ،‬اي اله بحانه وتعالى ت ؤ رما بمقلهتآ إلا‬
‫اتثلأوث <عأ>ه[اككمت‪.] 43 :‬‬
‫لضغءة‬ ‫‪ — 6‬وكيفيه إخلاص النية‬
‫! خلاص النية ا‬ ‫ء‬
‫أن نكرن تعلم العالم بتثة أن هجنأ أمز الله تعار لقوله بحاته‬
‫أرئوأ أوكثب لق‪.‬تمح لائاين ولا‬ ‫وت ع ال ى ت ؤوإذ آحد آثم مقى‬
‫وآل ^‪،] 187 : ١٥‬‬
‫ونوله بحانه وتعالى ت ُؤيثا كننم تمشون آلكثب ويثا كتن‬
‫دونون <ق>‪4‬لآلءمران‪،] 79 :‬‬

‫ؤنقرأ أيصا ؛ (تعلمون) و(وعأمون) ‪ ،‬بمعتى تتعلمون‪ ،‬فتجمع‬


‫القراءايت‪ ،‬الألأئ‪،‬ث‬
‫(‪.■ ،) 326/1 0‬ج«عالزوامم" ( ‪،) 128/10 ( ،) 74/1‬‬ ‫[■العلل■‬
‫و‪.‬اوقاصد المت■ ( ‪ ،) 210‬و' ال او الة اكس■ ( ‪.]) 324‬‬
‫‪ ) 1 ,‬ثرا عاصم‪ ،‬وجمرة‪ ،‬والك‪-‬افي‪ ،‬وابن ءاُر؛ (ثشون) ضم التاء‪ ،‬وفح العض‪،‬‬
‫وتثديد اللام المكرر؛‪.‬‬
‫وزلرا نافع‪ ،‬وابن كير‪ ،‬وابوصروت (ئتلمون) بالتخففح‪* ،‬ضائع؛ (علم) •‬
‫وترأ مجاس‪ ،‬والمحن‪ ،‬ومحعد بن جير؛ (ئشرن) شح التاء‪ ،‬والمن‪ ،‬واللام‬
‫المشيئة المفتوحة‪ ،‬والتقديرت تتشرن‪،‬‬
‫[انثلر كتاب‪■ ،‬معجم التراءايت‪ "،‬لمد اسمه الخف‪.]) 530 — 529 /1 ( ،‬‬
‫من طهتاب الخدخل‬ ‫الخكتاب الرابع؛ استش من ابواب‬ ‫‪408‬‬

‫العلم‪ ،‬والتعلمم‪ ،‬واشلم‪.‬‬


‫ونال ب<انم وتعالى ت ‪ ^^٠‬ألّلموا ذكتنوئ آ آزدا يى أكنت‬
‫وألثدئ ين بمد ما قئكئ لبناين ذ ألكقن ‪١‬؛؟^ يلعثتم أثث و‪bii‬ثثتلم‬
‫اثمموث س [ابزة‪ 59 :‬اآ‬
‫‪-7‬وتالرمرل اث‪" :.‬محاشضو"رل‪•،‬‬
‫‪_8‬وتالس‪" :‬ألأولغاثاسافاث"رق‪/‬‬
‫‪ - 9‬وروي عن أبي ذر رمحي الله عنه أنه نال‪ :‬لو رصعتم‬
‫الممصا‪0‬أه على هذه — رأنار!ر قفاه — لم ظننت أئي أنمد كيمة‬
‫نمعتها من اشي‪ .‬مل أن جزوا علي لأنمذيهار •‬
‫‪ 0‬ا — والأجر في العناية بالعلم على قدر الية فيه‬
‫— ق ال رسول الله‪ •.‬اإ‪ 0‬الله تعار مد أوير أجره على مدر‬
‫•ء‪( 11 .‬ت)‬
‫سه‬

‫‪ _ 12‬والله تعالى ند ننم بين عباده الأعمال‪ ،‬وتفصل عليهم‬


‫بالثواب‪.‬‬

‫(‪ )1‬روا‪ ،‬المغاري ( ‪.) 3461‬‬


‫(‪ )2‬روا‪ ،‬الميادي (‪ ،)76‬وسالم ( ‪.) 4399‬‬
‫(‪ )3‬اسالم; ‪ ،^١‬الازيلأ‪:‬شيفي<م‪ .‬ت'تاج الروس" ( ‪.]) 519/32‬‬
‫(‪ )4‬عك الخاري يي صحيحه مجزوتا ي‪ ،‬م كتاب العلم (باب العلم نل المول والعتل)‪،‬‬
‫ورراْ الدارعي م 'سنته' ( ‪.) 562‬‬
‫(‪ )5‬رواْ مالك‪ ،) 234 - 233 /1 ( ٠^ ٠٣١١ " ،‬راحمدر ‪ ،) 446/5‬وأيرداود( ‪ ،) 3111‬من‬
‫حديث جابر ين عتيالثج رصي الله عنه ‪٠‬‬
‫وصححه‪ :‬ابن ماز ( ‪ ،) 3189‬والحاكم ( ‪ ،) 352 - 351 /I‬ووايقه الذهي‪.‬‬
‫‪409‬‬ ‫(أ) فصل ق اكالم وثيميب نيتج وهديج والبج‬

‫‪ — 1 3‬وروي أن بعض العتاد كب إلى مالك رحمه الله نجمه‬


‫عر الانفراد وترك ئجالة الناس‪.‬‬
‫فكتب إليه مالث يقول• إف الله تبارك وتعار ند مسلم بين عباده‬
‫الأعمال‪ ،‬كما مب الأرزاق‪،‬‬
‫قرب رجل ثتح له في الصلاة‪ ،‬ولم يمتح له في الصيام‪ ،‬ورب‬
‫رجل ئح له في الصيام‪ ،‬ولم يفح له في الصلاة‪،‬‬
‫ورب رجل محيح له في كدا‪ ،‬ولم يفتح له في كدا‪ ،‬فعدد ‪،^١‬‬
‫ثم نال ت ومجا أظى ما أنت‪ ،‬فيه بأفضل مما أنا فيه‪ ،‬وكلأنا على‬
‫حير إن ثاء الله تعار‪ ،‬والثلأمل‬
‫راكل أإلعام]‬ ‫ه ل — ؤيجبا عله يعد هذا • العمل يما يأمر يه؛‬
‫إل هو الذي يقر به؛‬

‫لأته إن لم يعمل يه كان حجه عليه يوم القيامة وحسره وندامه‪.‬‬


‫ق ل — روي عن الئي‪ . ،‬أنه قال ت " ما منمحم من أحد إلا نيخلو‬
‫بو ربه عر وجيى كما يخلو أحدكم ‪J‬الهمر ليله النير‪ ،‬أو نال! ليلة تمامه‪،‬‬
‫يقول• يا اين ادم ما عرف بي؟ يا ابن ادم ما عرك محي؟ ماذا عمك فيما‬

‫‪ )1‬ذكر عدا الأثر ابن عد البر ي ■الأسذكاد■ (‪ ،) 146 /5‬واسم مدا العابد‪ :‬عد اش بن‬
‫عد العزيز بن عد الله بن عمر انمري‪.‬‬
‫ولقتل ثول‪ ،‬مالل؛‪ ،‬رحمه الله ب؛ (ونل‪ -‬ءلم‪ ،£‬ال نثن العلم وتعينه من انقل‬
‫الأءعالأ‪ ،‬ونل■ رضيتا بما نخ الله لي ب‪ ،‬ومم لي منه‪ ،‬وما أثلي ما أنا مه بدون ما‬
‫أنتج فيه من العادة‪ ،‬وكلأنا على حٍر إن شاء الله)‪.‬‬
‫عن ثناب انمدحل‬ ‫الطتاب الرابع؛ انمنتش من ابواب ال»شين‬ ‫‪410‬‬

‫_؟ يا \ين آم ‪ llu‬آخت الثرندن؟"را‪.،‬‬


‫‪ 6‬ل ‪ -‬يثروى عن أبي الدرداء ^وضي الله عنه ء أنه نال ت من شر‬
‫الئاص فزلا يوم المانة‪ ،‬عالإ لا نثئ بملمولأ‪. ،‬‬
‫‪ - 17‬تال القرطي ‪ "١‬قي "شيرأ"لئ‪:‬‬
‫روى الترمذي عن أبي الدرداء [رصي الله عنه] نال ت قال‬
‫"أنزل الئه في بعض الق‪ - ،‬أو أوحى إلى بعض‬ ‫رسول الله‬
‫الأبناء قل للذين نتفمهون في غير الدين‪ ،‬رسعلمون لغير انمل‪،‬‬
‫ؤيطشون الدنيا بسل الأحر؛‪ ،‬يلب ون للثاس موك النجاش‪ ،‬وقلوبهم‬
‫وُال‪:‬‬ ‫ر‪ )1‬رراْالطراتيفي 'الأوط' ( ‪ ،) 449/143/1‬ءناينسرددضي‬
‫لم يرو يدا الحديث عن ملأ؛‪ ،‬الووان إلا شريك‪ ،‬تقرئ يه إسحاق بن مد الله‪.‬‬
‫وروا‪ ،‬امد بن مرمى؛ي 'الزهد' ( ‪ ،) 96‬ويد الله بن المارك يي االزهد"‬
‫(‪ ،)83‬واحمد لي 'الزهد' ( ‪ ،) 164‬واللراني 'الكير• ( ‪ 8899/182/9‬و ‪،) 8900‬‬
‫والمروذىفي 'تشم نير اص‪ ،) 848 ( '،‬وابن تمد الر ني ■الجاح■ ( ‪،) 1200‬‬
‫*رنرفا ص ابن معود رصي الق محه‪ ،‬ؤإساد‪ ،‬حن‪ ،‬ومثل لا بمال؛النأى‪.‬‬
‫ؤيشهد لأول حديث‪ ،‬غدي بن حاتم رصي اش ينه‪ ،‬روا‪ ،‬البخاري ( ‪،) 6539‬‬
‫■ما ينكم ص م إلا نكلن زن‬ ‫وم لم ( ‪ ) 1016‬ومرئ‪ ،‬ولننل عن الني‬
‫ليس بيخه دبيه يربمان‪ ،‬بظر أينس منه فلا برى إلا ما قدم من غنل‪ ،‬نينثلت آثام‬
‫منه فلا يزى إلا ما قدم‪ ،‬ؤينئلت بين نديي غلا بن ى إلا النار تلقاء وجهي‪ ،‬نامموا الثار‬
‫ؤلودستنن؛' ‪.‬‬
‫(‪ )2‬روا‪ ،‬ابن المارك ني 'الزهد■ (‪ ،)04‬والدارم ني 'سه' ( ‪ ،) 268‬ؤإمتاد‪ ،‬صعق‪.‬‬
‫(‪ )3‬معد بن احما بن آبي بكر بن نرح الأنصاري الخزرجي الأدلي ( ‪ )< 671‬صاحب‬
‫نف ير؛ 'الجا‪،‬ع لأحكام القرآن' ‪ ،‬وشبر‪ ،‬هذا متداول مثبور‪ ،‬ونو صالك‪ ،‬ب‪ IUL ،‬؛‪،‬‬
‫الأفاعرة المحالف‪ ،‬لأمل المة في ا؛واب‪ ،‬الاعتماد وتاؤيل نصوص الئنات‪ ،‬كما ر‬
‫كتاب‪' ،‬القرون ين التاؤيل والإبات‪ ،‬ني آياث‪ ،‬الئفا‪-‬ت‪.) 1795 _ 1576/4 ( '،‬‬
‫(‪' )4‬الجامع لأحكام القرآن' ت(أ‪.]) 19 /‬‬
‫‪1 1‬ه‬ ‫را) ضل ؤر انمالم وضميق نيته وسي‪ 4‬وايبه‬

‫كقلوب ‪ ،،^_l‬ألمنتهم أحلى من السل‪ ،‬وقلوبهم أمر من الصبر‪،‬‬


‫إتاي تخادعون‪ ،‬وبئ بمثهزمن‪ ،‬لأتيحى لهم فتنة تذر الحلم فيهم‬
‫حيرانا "را‪•،‬‬
‫‪8‬ل — وحرج تال‪a‬إبريآ‪ ١‬ني كتاب 'آداب القوس' بإصنادْ إلى‬
‫(‪ )1‬إمائه صعق حدا‪،‬روا‪ ،‬ابن عبد البر ثي 'جا»ع ييان اسم وكله ا ( ‪،) 1139‬‬
‫والخف‪ ،‬ني ■الفب والظض• ( ‪ ،) 162/2‬نال‪ ،‬الرام‪ :‬أساي‪ ،‬ضعيف‪ ،‬ب‬
‫متمان ين همد ارحمن بن الوناصي‪ ،‬نال الخارتم‪،‬ت ضمْ‪ ،‬لقال بمسما بن ٌمن•‬
‫لس بشيء‪ ،‬وقال التسالي واللارقءليت متروك‪.‬‬
‫وم‪ ،‬اياب س حديث اض _؛ رض الله عنه •‬
‫رواه ابن المارك يي ■الزمد■ (‪ ،)05‬واكرُدى ( ‪ ،) 2404‬وهماي في •الزس•‬
‫( ‪ ،) 860‬والبغوي «ي "شرح الثنت' ( ‪ ) 394/14‬من '؛^‪ ،^٠‬يحص ين هميد الله‪ ،‬عن‬
‫أيه‪ ،‬عن ايي مريرة رمحي س همه عن الثي‪ .‬قال‪" :‬يخرج ني آخر ارمان رجاد‬
‫يختلون الدنيا بالدين‪ ،‬يلب ون للثاس حلود الصان من اللين‪ ،‬أل نتهم أحر من‬
‫النكر‪ ،‬وئلويهم للوب الدتابه‪ ،‬يقول الله عز وجن إ أبي يغترون‪ ،‬أم علي‬
‫يجترنون؟ نبي حلمت‪ ،‬لأينس على أولئك منهم فتنه تيع الحليم منهم حيرانا‬
‫ؤإمناده صعيفخ حلوا‪ ،‬يحيى بن عبيد الله قال فيه أحمد; أحاديثه •نكرة‪ ،‬وليس‬
‫بثقة‪ ،‬ولا يعرف‪ ،‬هو ولا أبوه‪ -‬وضعفه‪ :‬ابن معين‪ ،‬ؤيحص الئنطان‪ ،‬وابن عدتما•‬
‫[■تهدبب‪ ،‬الكمال' ( ‪.]) 450/31‬‬
‫وفي البابج عن حديث‪ ،‬ابن يمر رمحي الله همهما‪ ،‬روا‪ .‬اكرمذي ( ‪ ،) 2405‬وفي‬
‫إسناده؛ حمزة بن أبي محملّ‪ ،‬قال أبو حاتم؛ ضعينا الخدين‪ ،،‬متكر الخدين‪ ، ،‬لم يرو‬
‫همه غير حاتم بن اصماعل‪.‬‬
‫ورواه الدارعي ( ‪ ،) 307‬داليهقى مح‪' ،‬التعب‪ '،‬يإنادحن‪ ،‬م‪ ،‬نح‪ ،‬عن تحب‬
‫‪١‬لأحبار قال‪ :‬إي لأجل" نعتا توم يتعلمون بغتر ال*مر‪ ،،‬ؤيتفقهون لغير العبادة‪ ،‬ويءللبرن‬
‫الدنيا بعمل الآحرة‪ ،‬ؤيالث رن حلول الئأن‪ ،‬ونلوثيم أمر من الشر‪ ،‬ص يغتنون‪ ،‬أو‬
‫لتاي تخادمون؟ فحالنت‪ ،‬يي لأتيحن لهم فتته ثزق الخليم فيها حيرانا •‬
‫ورواه ابن عبد البر في ■ حايع بيان اسم ■ ( ‪ ، )1 141‬من حماد ين ليد أنه بلغه عن‬
‫كعب‪.‬‬
‫(‪ )2‬في" المدخل ■ ‪( :‬الهلبراني) ‪ ،‬والتصحيح من نمير القرطي ( ‪• ) 2/1‬‬
‫ممتشهن من كتاب انمدحل‬ ‫الكتاب الرابع؛ المنتقى *ن ابواب‬ ‫‪2‬ل‪4‬‬

‫ابن صدنة عن رحل من أصحاب النبي‪ .‬أو من حديثه ئال‪ :‬قال‬


‫" لأّ تخادعوا اث نإنه من تخادع اث ثخادعه ائه‪،‬‬ ‫رسول اله‬
‫وشنه يخيع لوكان يشعر" ‪.‬‬
‫قالوا ت يا رسول الله‪ ،‬وكيف ثخايع الله؟‬
‫قال! " نعمت يما أمرق الله يه‪ ،‬وتهللب له غيره‪ ،‬واتقوا الرياء فإنه‬
‫الشرق‪ ،‬وإ‪ 0‬المرائي يدعى يوم القيامة على رؤوس الأشهاد يأريعة‬
‫أسماء ينب إليها ! يا كائن‪ ،‬يا محاجر‪ ،‬يا عاير‪ ،‬يا حاسر‪ ،‬صرً‬
‫عملك‪ ،‬وبملن أجرق‪ ،‬فلا خلاي لك اليوم‪ ،‬فالتمس أجرق ممن ثمنت‬
‫نعمت له يا مخادع'ارل‪ .،‬انهي‪.‬‬
‫وهدا الحديث‪ ،‬هو ما جاء فى نهى التنزيل مواء بسواء‬

‫قال الله تحار‪ :‬ءؤكقدءوف اهه زئث خندعسب> [الماء‪.] 142 :‬‬

‫‪ )1‬رواه الطيري ر كتاب 'آداب التقوس' كا ني ا تفسير القرطي' ‪ ،‬رماته بإصنادء‪،‬‬


‫فقال؛ حديا أبو شب محمد بن العلاء‪ ،‬حيننا المحاريي‪ ،‬عن عمر بن عامر ا‪J‬جااي‪،‬‬
‫عن ابن صدتة‪ ،‬عن رحل س اصحاب الني‪. . ٠.‬الحديث‪.‬‬
‫دني امنادء صر بن عام الجلي‪ ،‬تال‪ ،‬ابن ممن؛ ضعيف‪ ،‬ترى حمص بن غتاث•‬
‫[■الضعفاء■ لأن عدي ( ‪) 27/5‬ا‪.‬‬
‫وروى نحو‪ ،‬أحمد ين ميع ش ' م ند‪ '،‬كعا؛ي [ ' الدر المثور' (‪ ، ]) 74 /‬ولقد ;‬
‫عن رجل من النحاة أن نائلا من المالعض تال‪ :‬يا رسول اش‪ ،‬ما النجاة ءل‪.‬أ؟‬
‫قاوت 'الأت‪٠‬حدعا‪٧‬ها ‪ ٠‬تال)ت وكيف نخايع الله؟‬
‫تال؛ "أن تعمل يما أمرك به تريد به عيره‪ " . . .‬الحديثر‪.‬‬
‫تال السوءلى * إستاده صعيف ■‬
‫وماته ابن حجر ني ■الطالب العالية■ ( ‪ ) 3215‬بإسناد ابن ميع‪ ،‬وّكتمحه‪.‬‬
‫وصعقه الألانى ني السلسلة الضعيفة■ ( ‪. .) 6412‬‬
‫‪413‬‬ ‫را) سل ؤر انمالم و*'هيمية نيته وهديب وأدبه‬

‫وس كتاب اهمطيله أيما ت‬


‫ول — وروى علشه عن همد الله ين م عود رصي الله عنه ثال ت‬
‫نجت أنتم إدا ^‪ ٠٠^-‬بمه يربو ‪ -‬أو يثيب ‪ -‬فيها الصغر‪ ،‬نيهرم فيها‬
‫الكبير‪ ،‬وتتخذ سنة مبتدعة‪ ،‬تجري عليها الثامحى‪ ،‬فإذا غير منها نيء‬
‫يل• عيرت السث‪ ،‬فنل• مى ذلك يا أبا عبد الرحمن؟‬
‫ُال‪ :‬إذا كي لإاؤ‪i‬م‪ ،‬وذل ص‪ ،‬وكي ص‪ ،‬وقئ‬
‫لغمر‬ ‫أمناؤكم‪ ،‬والتمني الدنتا بعمل الآخنة‪ ،‬وينمه‬
‫الديزره‪.‬‬
‫‪ — 20‬وتال ّمفيان بن عيينة• بلعنا عن اين عيامي رصي الله عنهما‬
‫محال؛ لو أن حمله الئرآن أخذوه يحمه‪ ،‬أو كما ينبغي لأحئهم الله‬
‫[وملائكته‪ ،‬والصالحون‪ ،‬ولهابهم الناس]؛ ولكن محللبوا به الدنيا‬
‫فأبغضهم الله‪ ،‬وهاثوا على الاسأق‪.،‬‬
‫ا ‪ - 2‬وروتم‪ ،‬عن أبي جعفر محمد بن علي في تول‪ ،‬الله عز وجذ‪:‬‬
‫ئ لإ ‪5‬كاؤث س [‪] 94 :٠^١‬‬

‫(‪ )1‬في ■فر‪.) 20/1 ( ■،‬‬


‫(‪ )2‬روا‪ .‬ابن ابيش_ه ( ‪ ،)1 9003‬وصد الرزاق ( ‪ ،) 20742‬والدائم؛ي ■سه• ( ‪،) 191‬‬
‫وابن وضاح م ■‪ ٤^١‬والهي هها■ ( ‪ ،) 285‬والحاكم ( ‪ُ ،) 515 - 514/4‬إّناد‪،‬‬
‫صحح‪ ،‬وقد صححه الذمي يلي شرط الشيخين‪.‬‬
‫(و) رئاء ابن مد اير مر ' جاح بيان الهالم وفصاله■ ( ‪ ،) 1136‬ؤإساد‪ ،‬ضعف‪ ،‬لانقطامه‬
‫ين سفيان وابن تماس رض الله ‪• ١٠٣‬‬
‫‪4X5‬‬ ‫(أ) هصل ق ايالم وْكيمياي نيته وهديه وأدبه‬

‫قيل‪ :‬ومن الغرباء؟‬

‫فقال ت " الدين ثصلحول ما أفند الثاس [من مدي] من سيي ‪،‬‬
‫والأ•ين بميون ما أماتوه من سنتي"ره•‬
‫وش خر آحر مروي " هم المتمسكون بما أنتم عليه اليوم"‬
‫وفي حديثآخر‪" :‬ناس قليلوف ضا‪4‬حو‪ 0‬بيى ناس كثير‪ ،‬ئن‬
‫„(‪)4‬‬ ‫ءم‬ ‫ُ‬ ‫ء‬ ‫أِ‪ُ.‬‬ ‫ء‪. .‬‬
‫جهم ايترثجن بمهم‬

‫‪ - 24‬وقال الثوري‪ :‬إذا رأيتم العالم كثير الأصدقاء ‪ l^u‬أنه‬


‫مخالظ؛ لأئه إن نهلي بالص أبغموهر ‪ .‬انتهى‪.‬‬

‫< ‪ ) 1‬ط‪ 0‬النيادة رواها الترمذي ( ‪ ) 2630‬ونال؛ ذيث جمن صحتح• ورواما الْلراني في‬
‫" ا لكير" ر‪ 7‬أ‪ /‬ة ‪ ) 11 ( )1‬عن ممر ين ب اقه ن صري ين موف ص أمحه ص جدْ ■‬
‫(‪ )2‬هذْ الزيادة رواق الزار ( ‪ 3287‬كثف الأّتار)‪ ،‬واليهقي ش ■الزهد" ( ‪،> 207‬‬
‫والقفاص ش '‪.‬ند الشهاب■ ( ‪.) 1053 ، 1052‬‬
‫(‪ )3‬ثاو المراثي‪ :‬لم أنف ل‪ 4‬عالي إساد؛ إلا ني أماء حديث‪ :‬أبي الدرداء‪ ،‬وأبي أمامت‪،‬‬
‫وأس‪ ،‬لنما أحرجه الءلرابي ش 'الممر"‪ ،‬وأبو يكر الأجدى ني كتابه "صفة‬
‫‪ :‬ط المواد‬ ‫الغرباء■ ‪ ،‬ذكر افتراق الأمم كلهم صر الضلألت إلا المواد الأمفلم‪،‬‬
‫الأءظم؟ قال‪ :‬من كان على مجا أنا عيه وأصحابي ‪ .‬الحديث‪ .‬اه‬
‫[■تخريج أحاديث الإحياء■ ( ‪.]) 144/1‬‬
‫(‪ )4‬روا‪ ،‬ابن المارك في ■الزهد■ ( ‪ ،) 775‬وأجمد ( ‪ 177/2‬و ‪ ) 222‬وابن وضاح في‬
‫"البيع والهي صها■ ( ‪ ،) 184‬رلفئلهم‪■ :‬ناس صالحون ئلل ئي ناس موء ممر‪ ،‬من‬
‫يعميهم أكم ممن يطيعهم■ وهو حديث صحح‪.‬‬
‫(‪ )5‬روى أبو نمم في [■الحلت■ ( ‪ ]) 50/7‬ين نفيان رحمه الله‪ :‬إذا كان النامك حيرانه‬
‫حمنه رامحون فهر مداهن‪.‬‬
‫وروى ابن أبي الدنيا في ■ التراضع والخمول‪ )34( ■ ،‬عن عتمان بن زائدة هال)‪ :‬كان‬
‫مال‪ :،‬إذا رأيت‪ ،‬الرجل كثير الأخلاء ق\َ انه ثخ‪1‬ط‪.‬‬
‫المدحل‬ ‫الطتاب الرابع؛ المنتقى من ابواب الغشن والستمين من‬ ‫‪416‬‬

‫‪ — 25‬وعن المرحلي أيصا!‬ ‫[من صفات‬


‫المعلم]‬
‫ؤينغي للعالم أن يآحد نف ه يالصون عن ثلرق الثمهات‪،‬‬
‫ؤيقلل الصأ<اائ‪ ،‬والكلام بما لا فائدة فيه‪،‬‬
‫ؤيأحد منه بالحالم والوفاو‪.‬‬
‫ؤينبغي له أن يتواضع للمقراء‪ ،‬ؤيجتتن‪ ،‬التكبر والإعجاب‪،‬‬
‫ؤيتجاش عن الدنيا وأبنائها إن حاف على نف ه الفتنة‪ .‬انتهى •‬
‫ؤإن لم يخفا حالعلهم بالظاهرعع سلامة باطنه؛ ليبنلهم أحكام‬
‫رتهمعلث‪،‬م •‬
‫نيتال<طي‪:‬‬
‫والأدنم‪.،‬‬ ‫ؤيترك الجدال والمراء‪ ،‬ؤيأحد نفنه‬
‫ليبس له أن يكون ممن يرمى شثْ‪ ،‬ؤيرحى حينْ‪ ،‬وث لز من‬
‫ضرأ‪ ،‬وأن لا يجع ممن ‪ ٢‬عندء‪ ،‬ؤثصاحنا محن يعاوثه على الخير‪،‬‬
‫ؤيدله على المدق‪ ،‬ومكارم الأحلاق‪ ،،‬ؤيزينه ولا يشينه• انتهى •‬
‫‪ — 26‬ؤينبغى أن يكوذ حائما على نفسه مجن التقصير‪،‬‬
‫مشفقا على نفسه فى التاليغ‪،‬‬
‫يرى نمنه أنها ليت‪ ،‬أهلا لذلك‪،‬‬
‫ؤيرى نمنه أنه أئ عبيد الاه‪ ،‬وأكثنيرم حاجة إليه‪ ،‬وأفقتهم إلى‬
‫التعلم‪ ،‬كما نيل ت العالم ءاللم محا كان يرى نمنه أنه حاير‪J‬إ‪ ،‬فإذا رأى‬
‫نفنه أته عائم فمد جهز‪.‬‬
‫بل محترمي إتطأ يقعد ْع إحوانه يرميهم‪ ،‬ؤيمترثد منهم‪،‬‬
‫ظنهم طم منهم •‬
‫‪417‬‬ ‫(!) سل ؤر العالم وضبمية نيته وهديه واديه‬

‫د؛ع لي موال •ع أبي محمدأل‪ ،‬لما جث لذ أن أقرأ عليه‪ ،‬فقال‬


‫لي‪ :‬أمامأءراس؟‬
‫فقلت ت أرين أن اثرأ عيك‪.‬‬
‫فقال لي‪ :‬كيف ثرق اس ر‪-‬أثي تقرأ عر‪،‬ثالي؟‬
‫فقلت‪ :‬أؤيد أن أقرأ عبك‪.‬‬
‫فقال‪ :‬امتخرالأه تحار‪.‬‬
‫فاسخرت اش تحار ثم جئت‪ ،‬إليه‪ ،‬فقلت‪ :‬اقرأ‪،‬‬
‫قال‪ :‬عزمته؟‬
‫تاوت‪:،‬نمم‪،‬‬
‫فقال لي‪ :‬لا يخعلن يخاطرق‪ ،‬ولا تمث ‪j‬؛ ‪ iJL‬؛‪ ،،‬أنك تمرأ على‬
‫عالم‪ ،‬ولا أنلثإ بين يدي شيخ‪ ،‬إنما نحن إحوال مجتممول‪ ،‬نتذاكن‬
‫أشياء من أحكام اللي تمار علينا‪ ،‬فعلى أي لسان حلى الله الصواب‪،‬‬
‫والحي ملناه‪ ،‬ؤإن كان صبيا من المكتسجر‬
‫‪ - 27‬فإذا نعد الأن او للتعليم على هذا الترتيت‪ ،‬الذي يكن لمْكانم‬
‫اساءأ‬

‫(‪ ،١‬مل الله بن صعد بن ممد بن أبي جمرة الأزلي الأندلس مالكي ر ‪ 695‬د)‪ .‬أصله من‬
‫الأندلس لينام بمر• د*و من شثوخ ابن الحاج كا صرح يه في كشر من المواطن ني‬
‫كتايه مذا‪ ،‬ومر الذي اشار إليه بالش ^ا الكتاب‪.‬‬
‫له مرح عر بعض الأحادبمث‪ ،‬انتقاما من صحح البخاري‪ ،‬ومر من تمار الأنام؛‬
‫الموئ‪ .‬ل'الأءلأم• ( ‪.]) 89/4‬‬
‫(‪ )2‬المكتب‪ ،‬والكتاب • الكان الن■ي بمبمع مه القيان للتعلمم • واننلر كتابي ' الجامع ني‬
‫احكام وأداب القيان■ (كتاب الملم) (ص‪( ) 073‬ياب الشي نملح الخطأ لأعل‬
‫اللم‪ ،‬ومول الحي مته)ا‬
‫الخكتاب الرابع؛ المنتش من ابواب اسمي والنتشن من كتاب المدخل‬ ‫‪418‬‬

‫قلا شلث‪ ،‬أنه س أعظم الناس موله‪ ،‬د\كبم ي وبركه‪.‬‬


‫وبهذا تواءلآاّثا الأحبار‪ ،‬ونقلت الأنه حلما عن نالف_‪،‬؛‬
‫على تعظيم العالم‪ ،‬ورفع موليه على غيرة‪ ،‬إذ أنه ليس بعد درجة‬
‫الأنبياء إلا النالماء‪ ،‬ثم بعاو يرحنهم يرحه الشهداء‪.‬‬
‫العلهاء ‪ ،‬ودم‬ ‫وفد روي في الحديث ‪ ٠‬لو ورن مداد‬ ‫لال‪4‬ماضكت‬
‫‪ ,،‬ء‬ ‫بين مداد‬
‫‪ ،‬ودم الشهداء‪ ،‬لر"؛خ عليه ما‪J‬اد الئاوماءا'رع‪.،‬‬ ‫العلما‬

‫الشهداء]‬
‫وهدا بين؛ لأن دم الشهداء إنما هو في ماعة من نهار أو‬
‫صاعالتا‪ ،‬يم انفصل الأمر فيه لإح^‪.‬ى الحنن‪.‬‬
‫ومداد العلماء هو وظيفة النمر ليلا ونهارا‪ ،‬تم إنه محتاج فيه‬
‫لمثاثرة ءيرْ‪ ،‬لا بد من ذللث‪ ، ،‬إما أن مجئإ‪ i‬أو يتحأ‪ ،‬وكلاهما يحتاج‬
‫(‪ )1‬اوداد‪:‬طممب ه‪ .‬ت ■‪( ^١‬ص ‪;) 900‬ا‪.‬‬
‫(‪ )2‬دوام ابر نمم ز ■تارخ أمهان• ( ‪ ) 52/91/1‬و(أ‪،) 179/2 ( ) 355/222 /‬‬
‫واينءمثارقفي ■جزته■ ( ‪ ،) 14‬وابن مد الدش ■الجامع■ ( ‪ ،) 153‬والخلب ني‬
‫■‪-‬ادخ■ ( ‪ ،) 193/2‬والديلمى ش 'الفردوس■ (‪ ،) 486 ِ 485 /5‬س ثلرب‪ ،‬عن‪:‬‬
‫ممران بن حمين‪ ،‬واشمان بن سر‪ ،‬وأبي الدرداء‪ ،‬لجام بن تمد الله‪ ،‬دامح‪ ،‬مّيرة‬
‫رصي الله محهم‪.‬‬
‫ومع كثرة ظرفي فلا يخلو إصناد عنها من كأواد‪ ، ،‬أو تتهم ‪-‬‬
‫ولهدا حكم مله ت الخيبا والدمى بالوصع‪.‬‬
‫وانظر‪■ :‬كشف‪ ،‬الخاء■ ( ‪ ،')200/2‬و‪.‬الئاهالالخة■ ( ‪ ،) 1005‬و"العلل‬
‫المتاية■ ( ‪ ،)48( ) 80/1‬و'المزان*( ‪ ،) 517/3‬و'الداة الفمفان■ ( ‪) 3300‬‬
‫و( ‪.) 4832‬‬

‫وتد روي بن كلام الخن الصري رحمه الله‪ ،‬كما هو عند المتعيضقي في ■ رواية‬
‫الك؛ار عن الضار■ ؤ [ناله في ■ا‪J‬قاصد الحة■ (ص ‪.]) 377‬‬
‫و‪،14‬‬ ‫(!) فصل ؤ الخايم وءكايسة نيته وهدبه وادبه‬

‫فيه إلى مجاهدة عغليمة‪ ،‬لأجل حالطة الناس‪ ،‬ونباثرتهم‪ ،‬وذلك أمر‬
‫عير؛ لأنه يحتاج أن كنإ من اجتمع به ينفصل‪ ،‬وهو ءلسن‪ ،‬النفس‪،‬‬
‫من ممح الصدر‪ ،‬بدللش مفت ال نة ‪ ،‬وانقرصن الثالف عليه‪ ،‬وهذا مع‬
‫مراعاة الأصل الذي هو تخليص الدنة مما يترتب فيها وعليها من حقوق‬
‫الإحوان في الحفرة والغيبة‪ ،‬والسلامة من أعراصهم‪ ،‬والدب عنهم‪،‬‬
‫وسلامة الصدر لهم‪ ،‬ومراعاة أحوالهم‪ ،‬ؤإنمافهم في الحانملة‪ ،‬والتوفيه‬
‫لهم في ذللث‪ ،‬كله صعب‪ ،‬ع ير‪ ،‬قفلا عن مكابدة فهم الم ائل‪،‬‬
‫والوقوف على معانيها‪ ،‬وغامض حباياها آناء الليل وأؤلراف النهار‪ ،‬مع‬
‫ما ينزل من النوازل من الأموو الحم‪ ،‬تبح ش زمايه‪،‬‬
‫‪_ 29‬كما ‪ JU‬صاحب "الأنوار"رل‪ ،‬رحمه الأه‪ :‬وقد خص ائه‬
‫تعالى العلماء بفضيلة لا يشاركهم فيها غيرهم؛ لأف الله عز وجن مبد‬
‫يغتواهم‪ ،‬ؤئعري‪ ،‬حلاله وحرامه بهم‪ ،‬غير أنهم م‪0‬لالبون بشكر النعمة‪،‬‬
‫مدافعون لوجوؤ كذ فتنة‪ ،‬ومحنة‪ ،‬وحادلإ‪ ،‬وبدعة• انتهى •‬

‫وهذا مقام عفليم إذ به بمد الله نعالك‪ ،‬ؤتطاع‪ ،‬وبه ينهم‪ ،‬عن‬
‫معاصيه وثرل؛■‪ ،‬فلإ من ترف معصه أو بدعة ففي صحفته‪ ،‬بل وم من‬
‫‪ ٤٣١‬الله وغبي الله‪ ،‬فذللث‪ ،‬في صحيفته أيصا‪،‬‬
‫‪ - 30‬وقد تال‪ ،‬عله الصلاة والشلأم لعلذ بن أبي طاف‪ " :‬لأذ‬
‫يهدي الله بلئ‪ ،‬رجلا واجدا حن لك من [أن تكو‪ 0‬س] حنت النعم"رى‪.‬‬

‫(‪ )1‬محمد ين معيد بن زرثون الأندلسي ( ‪ 568‬ع) صاح‪' V-‬الأنوار؛ي الجمع ين المنض‬
‫والأّتذكار' [■الوفيات• ( ‪.]) 295/1‬‬
‫دوام الخاوي ( ‪.) 3009‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫الهكتاب ‪^١^١‬؛ المنتض من أبواب ال‪4‬اُأمين والنتع‪1‬مين من كاب المدخل‬ ‫‪420‬‬

‫نكيف تكون صحيمه هذا العالم؟ وكيف تكون منزلته؟ وكيف‬


‫يكون حاله عند الوفود على ربه عند ظهور السراتر والمخيآت؟‬

‫ثلم مس ثآ لننجآ كم نن رق أة\نيم [السجدة‪7 :‬ا]‬


‫ا ‪ - 3‬وعن علن رصي الله محه غال‪:‬‬

‫الملم حير من المال‪ ،‬الملم تحرنك‪ ،‬والماد تحرمه‪،‬‬


‫والخللم حاكتر‪ ،‬والماد محكوم عليه‪،‬‬
‫والماد تنقصه النفقة‪ ،‬والملم يزكو بالنقمة^‬
‫"‪^^١‬؛ أفضذ س الصائم ‪ ١٠٢^١‬النجاهد‪،‬‬ ‫‪ - 32‬غال النص‬
‫ؤإذا طُت‪ ،‬المالم انئلمت في الإسلام ثلمه لا؛‪ ul‬إلا حلف مه"لت‪.،‬‬
‫( ‪ ) 1‬رواء أبو نمم ش ' الحالة ا ( ‪ ، ) 80 — 79 /1‬وس الخلب «ي ' النب والمتفته' ( ‪/1‬‬
‫‪ ) 50 — 49‬و؛ي إسناد‪ ،‬أيو حمز؛ السالي واسمه ثايت ين أيي صمة‪ ،‬صعق راضي‪،‬‬
‫وشيخه ب الرحمن ين جندب المراري ت مجهول كما ني االلسان' (‪. ) 408 /3‬‬
‫دُع ذلك فند تال اين عبئ البر ني ' جاسمر يان العالم ونمله ' ( ‪ ! )1 878‬حدث‬
‫مشيري مند أعل العلم‪ ،‬يتنش من الإسناد لشيرته منيهم •‬
‫وأطال‪ ،‬ابن المم م ل'ضاح دار السعادة• < أ‪ ]) 403 /‬ني نرح مدا الأثر‪ ،‬ويان‬
‫ألمايله يعد أن تال؛ تال ائو يكر المنيب؛ هذا حديث حسن‪ ،‬من أحن الأحاديث‬
‫معي‪ ،‬واشرنها لمظآ‪. ٠ .‬الخ‪.‬‬
‫(‪ )2‬لم انم‪ ،‬ملته من تول الني ه‪.‬‬
‫والأثر روا‪ ،‬الخلس‪ ،‬ني ' الجاسمر لأخلاق الئاوى' ( ‪ ) 350‬يأطول من هدا‪،‬‬
‫وابن عبد الر ني ' جامع يان الملم وقمله' ( ‪ ) 841‬من تول ملي رصي الله عنه‪.‬‬
‫وهو أنر صعيم‪ ،‬لأنمءلاءه‪.‬‬
‫•كثف اسناء• ( ‪ ،) 273‬و'اانوامم المجموئ ني الأحاديث الموصرمث•‬
‫<ه‪.])5‬‬
‫من ‪0‬كتاب الهدحل‬ ‫الخكتاب الدابع؛ استش من ابواب اسس‬ ‫‪422‬‬

‫فلم يجعل غير العالم من الئاس؛ لأن الخاصية التي يتميز بها‬
‫الناس عن سائر البهائم هو العلم‪ ،‬والإئاذ إن اذ بما هو ثريث‬
‫لأجله‪ ،‬وليي ذللث‪ ،‬بقوة الئخص‪ ،‬فإن الجمل أنوي منه‪،‬‬
‫ولا بعفلم جسمه؛ فإن القين أعفلم منه‪،‬‬
‫ولا بنجاعته؛ فإن السع أشع؛ع منه‪،‬‬
‫ولا بأكلي؛ فإن الجمل أومع بهلنا منه‪،‬‬
‫ولا ‪J‬مجا‪٠‬عته؛ فإل أحي العصافير أقرى منه على النفاد‪،‬‬

‫بل لم يخلق الإن اف إلا للعلم‪.‬‬


‫‪ — 36‬لكن بحم‪ ،‬عفلم المنزلي عند الله تعالى تكون المؤاحذ‪0‬‬ ‫[خط!كالم‬
‫لهسيإ أشد؛ إي انه يحاب على أمور لا ‪<.‬احد بها غيرْ‪،‬‬
‫كما حكى عن بعضهم أنه كال جالنا مع بعض أصحايي فى‬
‫المجد‪ ،‬فمل رجله ليستريح‪ ،‬ثم نبضها وجعل يستغفر الله تعالى مما‬
‫تقدم‪.‬‬

‫وهدا موجود عندنا حا؛‬

‫عنيتا لا يواحد السائس بما يواحد به النائب‪ ،‬والونير‪،‬‬ ‫لأن‬

‫محأ في مرنته‪ ،‬وكئ ثغائلثإ على لدر حاله وعقلؤ‪.‬‬

‫ر(اثالت)‪ :‬عم الأراذد راثاظ س الأس‪.‬‬


‫‪423‬‬ ‫(‪ )1‬فصل ؤر انمالم وضمية نيتج وسيج والبج‬

‫لتسدانمالم‬ ‫‪ - 37‬ؤإذا لكن ذلك كيلك؛‬

‫غي دعة م‬ ‫فيبنى لهذا العالم أو يجب عليه بحسب حاك‪:‬‬


‫السكوت عن‬ ‫َ‬ ‫َ‬

‫أن يتحمظ على هدا المنصب الشرف من أن يدسه بمخالخؤ‪ ،‬أو ٌذر؛‬
‫بدعة يتأولها‪ ،‬أو ييحها‪ ،‬أو ب هو عن‪ ،‬ننة‪ ،‬أو يغفل‪ ،‬عنها‪ ،‬أو يترق‬
‫بدعه مع رؤيتها ستا الغفلة عنها‪ ،‬أو يمر عليه مجلس من مجالس‬
‫علمه لا يحص فيه على السنة‪ ،‬ولا يأمر فيه باجتتايت‪ ،‬البدعت؛ لأنه على‬
‫^ا انعقدت‪.‬جالمو الئقهاء المتهدمين‪.‬‬
‫وبهذه الأشياء كانوا يكررون مجالهم حين كاست‪ ،‬الثس قاثمة‪،‬‬
‫والبيع حامدة‪ ،‬فكيف يه اليوم؟‬

‫ولا شلتا ولا ينب أن هذا الذي دثر تجن اليوم عش ؤلأ من‬
‫يتكلم في م ألة واحدة قفلا عى م ائل‪ ،‬لكثرة البيع والثذكرات في‬
‫زماننا هدا‪ ،‬وشناعتها‪ ،‬ويبحها؛ إي إنها كلها صارت كأنها شعاثر‬
‫الدين‪ ،،‬ومن‪ ،‬الأمور المفترصة علينا‪ ،‬وهدا مرحود في أقوالنا ومحرقنا‪،‬‬
‫وليس لنا طريق‪ ،‬لمعرفة الصوام‪ ،‬؛ي ذلك إلا من مجالس علماسا ‪.‬‬
‫قيان من هذا أثم بيان أن الكلام في هذ‪ ْ.‬الأشياء متعين‪ ،‬وطا كله‬
‫ما لم يباشر البيع بنلهه ولم يرها '‬
‫وأما "ع رؤيتها فلا يمكن للعالم تركها؛‬
‫‪ — 38‬لما ورد في فوله تعار‪ ٠‬حين قرأ القارئ ت ؤكأ؛بما ألب؛أث ءاموأ‬
‫‪.] 105‬‬ ‫ظ أفلإ لا تثج؛ ثن ثر أ!‬
‫فقال‪ ،‬الصديق رصي الله عته; لا تأحذوا ^‪ ٥‬ا لأية على ظاهرها‬
‫من طلتاب اسرخل‬ ‫ايحتأب الرابع؛ المنتمى من ابواب اسمْن‬ ‫‪424‬‬

‫فإني سمعت رمول الله‪ .‬يقول ت‬

‫"إذا ظهر فيكم النتم هلم تمحوْ؛ يوشك‬


‫أن ننم اث الكز بماواب"رل‪.،‬‬
‫ولما ورد في الحديث‪ ،‬في التغيسر ب‪-‬الٍد‪ ،‬ثم ياليان‪ ،‬ثم‬

‫□□ □‬

‫(‪ )1‬رواء أحمد ( أ‪ 2 /‬ر‪ 5‬رو) من حدث ايي بكر انمديق رصي الله ينه‪ ،‬ولنظه؛ 'إن‬
‫الناس إذا رأوا النتكز ولم شروء‪ ،‬أرنك الله أن ننئهم وعه‪1‬وي" ‪.‬‬
‫ورواء أبوداود ( ‪ .) 4338‬والترمذي ( ‪ ،) 21 68‬وابن ماجه ( ‪ ،) 4005‬وأبو يعر‬
‫ر • سيء■ ( ‪.) 128‬‬
‫وصححه الترمذي‪ ،‬والنوى ني 'شرح الئثه ' ( ‪ ،) 41 53‬والضياء المني ص في‬
‫'المختارة■ ( ‪.) 58‬‬

‫"من رأى‬ ‫(‪ )2‬يشتر إر حديث‪ ،‬أبي معيد الحدرى رصي الله عته هال) ت تال‪ ،‬رٌولا الله‬
‫؛سكم ننكرا ذل‪*4‬إرث بمب؛‪ ،‬غإذ لم ب ثهلع فتلمانه‪ ،‬فإن لم ي نطع فقلته‪ ،‬وذلك‬
‫أسارناتي" ‪[ .‬رواء سلم ( ‪.]) 86‬‬
‫‪427‬‬ ‫|نمل ؤ ذخر آداب الغؤ ثب‬

‫ؤإذا لكن ذك كدك؛‬

‫نقد ظهرت مزيته‪ ،‬وكيف لا وهو حامز كلام اللب الذي ليس‬
‫كمثبب شيء‪.‬‬

‫‪ - 43‬وقد غال علئ بن أبى طالب رصي اش محه‪:‬‬


‫)‪(2‬‬
‫لو شتت أن أوترل ‪> ،‬سعيرر بعيرا من تمر أم المران سث‬
‫وهدا منه رصي الله عنه بمحتمل وجهثن •‬
‫أحدهما ت أن يكوين تالمهله بال بعين كاية منه عما لا نهايه له‪،‬‬
‫إي إن من عادة العرُب أنها يطلى ال بعص على ما لا نهايه له‪،‬‬
‫قنعفر لم تين ثثأ ش نغر أس‬ ‫ومنه نوله تعالى ت‬
‫[‪] 80 :^1‬؛‬

‫لأن القي‪ U .‬أن نزد عليه ذك حمد الأ< عر ظاهر الكظ‬


‫‪ ِ 44‬فقال عليه الصلاة والئلأم‪" :‬والله لأزدن غلى اتين ما‬
‫نم أنه" ‪.‬‬
‫فذك ت ‪٢٣ ^٠‬؛ علهر أنثعثزث لهز أم م قنعغز ثم دن‬
‫نفز آثه ثم‪ LJI [ 4‬ثقون‪]6 :‬ر"‬

‫(‪ )1‬الور‪ :‬يام الخل المحل ‪ .‬دلل‪ :‬مد الممل يمل ض ض اد دأص•‬
‫ل"تاج العروس• ( ‪.]) 374/14‬‬
‫(‪ )2‬نال الريدى ثي نضجه لمحاب الإجماءت نقله صاب التوت‪ ،‬وابن ابي جمرة في‬
‫شرحه على المختصر [مختصر صحيح الخاريء •‬
‫(‪ )3‬أحرجه ابن جرير ثي ■تمر‪( '.‬ه ‪ ) 200/1‬عن نتادة‪ .‬واحيج ابن ايي حاتم «ي‬
‫'شيرء'‪( ،‬هه‪5‬ه‪ ،)1‬وابن عردؤيه كما ثي ['الار المتثور' ( ‪ ]) 176/8‬ين عروة‬
‫نالا‪ :‬لما نزلت‪ :‬ؤأنثئفز لم أو ث* ئتتعغن م آن ثثعغز لم تيثث ثث« ش ثنن أث‪ ،‬أ‬
‫الهكتاب الرابع•• المنتقى من ابواب اسمين والنتشن من م\ب المدخل‬ ‫‪430‬‬

‫فكم من نامي فيها‪ ،‬ومتريع‪ ،‬وفقير‪ ،‬ومتوجه صادق في ننرهو‬


‫وتوجهي‪ ،‬وعالم صادق ني عالمه‪ ،‬وطالتا عالم صادق في تعلمه‪،‬‬
‫وعارف ومتدأ ومنته أتتهم الدنيا وهمي راغمه محع فراغهم لما هم‬
‫مدد؛‪ ،‬كن؛ ذللث‪ ،‬أصله ما جلس هذا إليه‪ ،‬فالكئ مع عنه وراجع إليه‪.‬‬
‫تبّ — فنبي له أن يعْلم ما أكرمه الله تعار به من هذا المجلي‬ ‫اساداب‬
‫تحُلم الشريم‪ ،،‬وأن لا يشينه بشين المخالفة والاعتقاد الرديء‪ ،‬والدماوس‬
‫والرغاُج‪ ،‬التي تعلرأ على بعض الناس في ذلك‪ ،‬وهي كثيره‪ ،‬ودواء‬
‫ذللث‪ ،‬إن وقع صدق الأذتق‪،‬ارإلى الله تعالى‪ ،‬ونوم الثقة بمضمونه‪،‬‬
‫والنزول ب احته‪ ،‬والاتصال‪ ،‬بصفات المحتاجين المضعلرين الذين ال‬
‫أرب‪ ،‬لهم‪ ،‬ولا احتيار إلا مولاهم‪ ،‬فهو مقصودهم ومعللوتهم الذي عاليه‬
‫يعولون‪ ،‬ؤإليه يلجثون‪ ،‬وعليه يتوكلون؛ إذ إنه سبحانه وتعار لا يرد‬
‫فاصده‪ ،‬ولا يخبم‪ ،‬من ماله‪ ،‬وهو أكرم وأجئ من أن لا بععلمح‪ ،‬حتى‬
‫نأل‪ ،‬فكيف‪ ،‬بمن نزد ب احته‪ ،‬وتضنا إليه‪ ،‬وألقى كتمه بين يديه‪ ،‬فإذا‬
‫فعل ما يكز عادت بركه ذللث‪ ،‬عليه ‪ ١^٠-‬وعلنا‪ ،‬إما حثا‪ ،‬ؤإما ممن‪ ،‬أو‬
‫كلاهما‪.‬‬

‫‪ - 48‬وند ذكر القرطيي في ■كتاب‪ ،‬التفير"أا‪ ،‬له حدثا نال‪:‬‬


‫وه ‪ -‬رئي ءن اهم‪ . ،‬أنه فال؛ "خيز الناس‪ ،‬وخيز من يمني‬
‫عر جديد الأرض المعلمون‪ ،‬ثلما حلل الدين جدلوه‪،‬‬
‫أعئلوهم ولا نستاجزؤهم فتحرجوهم‪،‬‬

‫( ‪.) 336/1‬‬ ‫( ‪)1‬‬


‫‪431‬‬ ‫ضل ؤ ذثر ادف الغودب‬

‫فإن الطم إذا قال ص‪ :‬قل‪ :‬م الله الزجمن الرحم‪،‬‬


‫فقال الصبي! يم الله الئحمن الرحيم‪،‬‬
‫كتب الله تعالى يراءْ للمعلم‪ ،‬وبراءه للصبي‪ ،‬وبراءْ لأيؤيه من‬
‫الثار‪' .‬رل‪ ،‬انمى•‬
‫‪ - 50‬ؤإذا كان ذللث‪ ،‬كدللث‪ ،‬قبوي في جلوسه للتعليم ما تقدم ذكره انهة اسم]‬
‫في حق العالم وآدابي وهديؤ‪ ،‬وهدا من باب أولى أن يكون مءللوبا يدلك‬
‫كله؛ لأئه الأصل كما تقدم‪ ،‬وغيره ميع عنه‪.‬‬
‫وقد تقدم في العالم أن نبه تكون لإظهاو دين الله تعالى‪ ،‬ومعرفة‬
‫أحكامه اللازمة له ولغيره‪ ،‬ولا ينظر إلى المعلوم ولا يلممث‪ ،‬إليه‪ ،‬فإن‬
‫جاءه سيء من دللثإ أحده على سبيل أيه فتؤح من الله تعالى ايستعيرأ يه‬
‫على مجا هر يميله‪ ،‬وكا‪J‬للثه ما هنا سواء بواء‪.‬‬

‫فيركن‪ ^١ ،‬الوسطى لا شرتة ولا <‪،o‬‬


‫ؤيكون الصييان عنده يمتزلة واحدة لا يشرث بعضهم على يعص‪ ،‬رالعدلمين‬
‫فابن الفقير‪ ،‬وابن صا‪-‬مح الدنيا على حد واحد في التربية والتعليم‪،‬‬

‫‪ )1‬حدث موضع‪ ،‬رواْ اكيي يي نمير‪' ،‬الكشف والمان' ( أ‪ /‬آوا وابن الجدذي؛ي‬
‫•\دوسمء\ت• ( ‪.) 220/1‬‬
‫ئال‪ ،‬ابن همد الهالك‪ ،‬؛ي 'تشح اكجقيق ني أحاديث‪ ،‬التعليق' (‪)1 87 /4‬؛ عذا‬
‫الحديثا لا يجوز الاحتجاج به؛ لأنه من عمل احمد بن همد الله الهروتم)‪ ،‬وم‬
‫ااجوسارك‪ ،،‬وكان كدابا يفع الحديث‪ ،،‬اجمع أمل النقل على ذللث‪ .،‬اه‬
‫والراوك‪ ،‬محه علي بن حماد بن المكن‪ ،‬قال‪ ،‬محه الل‪.‬ارثطي‪ :‬متروك‪.‬‬
‫انظر‪' :‬لاناويزان' ( ‪.) 226/4‬‬
‫‪433‬‬ ‫ضل ؤ ذخر آداب الغوذب‬

‫فالغالب عليهم أيهم لا وعهلوو‪ 4‬شيثا لعدم مطالتي إياهم‪.‬‬


‫هذا حالهم ني أموي آخرتهم‪ ،‬بخلاف أسباب دنياهم عكس ما‬
‫تقدم من أحوال الئلف رصي الله عنهم‪ ،‬ألا ترى إلى ما حكي‬
‫‪ — 52‬عن الشيخ أبي محمد ابن أبي نني رحمه الله تعالى أنه لما‬
‫أن لحل ولده المكتب ونرأ؛ ؤ\ة<كنو ف دنا \تآليو (‪ >^}T‬جاء إلى‬
‫والده بلوح الإصرافةل ‪ ،،‬فأعطاه مانة دينار يعهليها للنقيه‪ ،‬فلما أن‬
‫حمك عند الفقيه اجتمع بالشيخ ونال له! يا ميدي ا وأي ثيء عملته‬
‫حش مابلتي بهذا انمناء؟‬
‫فقال له‪ :‬والله لا قرأ عليك ابى شيئا بعد اليوم‪.‬‬
‫فقالله‪:‬ولمذلك؟ا‬
‫فقال‪ :‬لأنك استعفلت ما حمر الله تعالى‪ ،‬وهو الدنيا‪،‬‬
‫واستصغرت ما عُلم الله تعالى وهو القرآن‪.‬‬
‫والغالجا على الناس اليوم هذا الحال‪ ،‬وهو اّتحثلام الدنيا في‬
‫قلوبهم‪ ،‬واستصغار ما كان س أمر الأحر؛‪.‬‬
‫فإذا تمئر ذللئ‪ ،‬فلا ثغلهر النودب في هذا الزمان أنه جلس يقرئ‬
‫للو عر وجل‪ ،،‬بل يفلهر أيه حلس للمعلوم‪ ،‬ونيته لله تعال كما تقدم‪.‬‬

‫[ ‪ ) 1‬الإصرانة ت امم نديم مرادف للحداقة أوالحدثن ‪ ١‬ومي إحدى الموارد الش ترد منها ض‬
‫المكتب والويب سص المداخل المالية‪ ،‬وحاصة في ونت الشف والماسات‬
‫الاجتماعية‪ .‬ووجومها ممر؛ ومتعددة‪ ،‬وممير •نها مرتعل‪ .‬؛المادات والتتاليد الثعيهء‬
‫لأن المعلم بمرق صبيانه عن القراء؛ ب ثي‪ ،‬طْ المامية الئلارنة‪.‬‬ ‫وسين‬
‫[■حياة المحاب• (‪2‬ا ‪ 821‬و ‪ .]) 825‬واتي نيادة بيان محها (ص‪.) 884‬‬
‫والنتشهن من كتاب انمدحل‬ ‫الكتاب الرابع‪ :‬انمنتقى عن ابواب‬ ‫‪434‬‬

‫فصل ق ذكر أساب أولياء الصبيان‬

‫‪ — 53‬ؤيتبض له أئه إذا كان عنده أحد من أولاد من يتستب بسبب‬ ‫انمال‬
‫‪،|_،‬؛] حرام على أنواعه ست ^‪ ،٥‬أو ظلم‪ ،‬أو غيرهما‬
‫قلا يأحد مما أش به الصي من تلك الجهة قميئا؛‬
‫اللهم إلا أن يكول يأتيه من غير تلك الجهات المحدر منها من‬
‫حاب الئؤع فلا بأس يه‪.‬‬
‫مثل ت أن يأتيه بشيء س جهة أمه‪ ،‬أو جدته‪ ،‬أو غيرهما س وجه‬
‫م تور بالعلم؛ لكن سسرءل قي إقرايؤ للولي الدي يكون متمما وليه بما‬
‫يكر؛ أن لا يوالي والد المسي بإقباو عليه‪ ،‬ولا بسلام‪ ،‬ولا بكلام‪،‬‬
‫ولا جواب؛ إذ إئه يجب عليه التعيين عليه‪ ،‬وعلى أمثاله شروطه‪.‬‬

‫فإذا لم يسع ولم يرجع لم يق في جمه س التغيير إلا الهجران له‪،‬‬


‫عن هجرانه وذلك حرام‪،‬‬ ‫ؤإذا ٌٌّلم عليه فقد حمج‬
‫عنده ولد‪ ،‬له والد وكتلا ^‪ ،‬بعض‬ ‫له تحرو‬ ‫وتمل رأبت‪ ،‬بعص من‬
‫ونلم عليه لا يرد عليه محملانا ‪ ،‬ؤإذا‬ ‫إذا جاءه‬ ‫الجهات الممنوعة شرعا ‪،‬‬
‫يأحد من الصبي شيئا إلا من جهة‬ ‫وكان لا‬ ‫كلمه لا يزد عليه جوابا‪،‬‬
‫مالم مما تقدم ذكره‪.‬‬ ‫ممن هو‬ ‫أمه‪ ،‬أو جديو‪ ،‬أو غيرهما‬

‫ا ‪ ) 1‬سأر معناء(رنم‪.) 111 /‬‬


‫‪435‬‬ ‫سل ؤر ذكر اساب اولياء ارمسان‬

‫فإن تعدرت جهة الحلال فلا بأحد شيئا‪ ،‬ؤيحدر من هدا جهده؛‬

‫ءإنه من باُب أكل أموال الناس يالجاطل‪ ،‬إذ أتهم يأحذونه من‬
‫أريايؤ بالثللم‪ ،‬والثمادرة‪ ،‬والقهر‪ ،‬وص يأحده على ‪٠‬لا‪٠‬ر أو‪ 4‬حلاد في‬
‫زعمه‪ ،‬وهدا أعفلم في التحريم من الأول ؤإن كان كله حراما وهدا‬
‫الذي ذكر مح‪ ،‬به علك‪ ،‬سل الأيل دالأرجح•‬
‫[اخذ اءئ‪.‬م‬ ‫—ويجوزلأنمرئاداسالأرآلموض؛‬
‫عر تعلهم‬
‫‪ — 55‬لقوله عليه الصلاة والسلام ت "إن أحؤ ما أحدتم عليه أحرا 'لمر'ن‪،‬‬
‫كاب الله" أحرجه المخارىلل‪/‬‬
‫فهذا ص صريح على أد‪ 4‬أح شيء يكون‪.‬‬
‫‪ - 56‬وس كاب ■البيان والةحصيل'له‪:‬‬
‫‪ — 57‬نيل ماللت‪ ،‬رحمه الله عن إجارة المعلهمن‪،‬‬
‫‪ ^ ١٥٥‬لا بأس بذللث‪ ،،‬يعلم الئاّرا المر شطي •‬
‫قل له' إئه يعلم مشاهمةلأ'‪ ،،‬ويهلاو_ا ذللخ‪.،‬‬
‫فقال؛ لا بأس به‪ ،‬ما زال المعلمون عندنا بالمدينة يفعلون ذلك‪.،‬‬
‫انتهك‪•،‬‬

‫‪ - 58‬لكن ما قدمناه أور لن أعكه ذلك‪،‬؛‬

‫(‪ ،) 5737 ( )1‬وص س الرب لا المملم‪ ،‬رانفلر ■الزالأ الثئاه' (‪.)68‬‬


‫( ‪.) 452/8‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫(‪ )3‬أي كل شهر•‬
‫الثتاب الرابع؛ استقى من ابواب النشين والغتشى من طتاب انمدحل‬ ‫‪436‬‬

‫لقوله عله الصلاة والئلأم‪ I‬ا الرهد في الدنيا بريح القلب‬


‫واودن"رل‪ ،،‬أو كما لأل عله الفلاة رالئلأم‪.‬‬
‫ومن أم الزهد ني الدنيا؛‬
‫حلو القلب عنها‪ ،‬وترق النفلر إليها‪ ،‬وترك الئبس‪ ،،‬هذا هو الذي‬ ‫اذص؛سمم‬
‫م'ّا يبني أن يكون ننيه حال حا‪٠‬ل الئرأن؛ إذ إن‪ 4‬اكز الأ'حواو ‪.‬‬
‫فينبغي أن يكون حاله أكمل الأحوال‪ ،‬ؤإن كانت نف ه تتشوف‬
‫إلى المعلوم‪ ،‬فالأنتداء بالكرام ني الصورة العناهرة نعمة شاملة‪،‬‬

‫‪ )1‬روا» اتجراني م •العجم الأوسط• ( ‪ ،) 6120 ( )1 77/6‬والنتال ني •الضعفاء‬


‫الكسر• ( ‪ ،) 394/3‬وابن مدي ر •الكال• ( ‪ ،) 376/1‬وابن الجوزي ز‬
‫رصي الله عنه عن الثي ه • لص‬ ‫•الوضومات • (‪ ،) 31 8 /2‬من حديث أبي‬
‫حديث صعيف جدا‪ ،‬في إستاده أشعث ين براز الهجيس‪ ،‬قال البخاري فيه؛ منكر‬
‫الحديث‪ • ،‬وتال عدى ت عامة مجا يرؤيه غير محقوفل ‪ ،‬والضعيف بتن على وراياته ‪٠‬‬
‫وله شاهد مجن حديث همد الله بن عمرد رصي الله عنهمجا عن اش ‪٠.‬‬
‫أحرجه القضاض فى ■مند الشهاب■ ( ‪ ،) 278‬ؤامناده واه‪.‬‬
‫ودوا‪ .‬احد ني •الزمد• (‪ ،) 15‬واينليالاون‪-‬ا ني •الزس• (‪ )67‬ص طاووص‬
‫مّلأ‪ ،‬وزاد ب؛ ' • • • والرب ني الدما مملل الهم والحزن■ •‬
‫ودوا‪ .‬ابن ابي الدنٍا كدس‪ ) 305 ( ،‬عن النمل بن ماض تذكر ص الني ه‪. . .‬‬
‫وذكره‪ .‬ؤإصناد‪• .‬عضل‪,‬‬
‫وروا‪ .‬الأصهاتي في •الترغيب والترمب• ( ‪ ) 1506‬عن أبي بكر التديق‬
‫ينحي الك محه بالنقل‪• :‬ألا إن الرعاية في الدنا فراغ لس‪ ،‬وداخ للدن‪• . . .‬‬
‫وكدا روا‪ .‬ابن ابي اكن؛ا في • الرعد • ( ‪ ) 231‬من قول صر رضي اش ينه ‪ ٠‬ؤإمناده‬
‫صعق‪.‬‬

‫ورواه ابن أيي الدب في 'الزهد■ (‪ )68‬عن مد الق الداري تال‪ :‬كان أهل العالم‬
‫بالله عر وجإا والقبول عته يقولون ت إن الزهد في الدنيا يرح القاو‪1‬ا والدين‪ ،‬ؤإن ‪>٠^^١‬‬
‫في الدنيا تكثر الهم والحزن‪.‬‬
‫من كتاب اليدحل‬ ‫الهكتاب الرابع؛ المنتش من ابواب‬ ‫‪438‬‬

‫فصل ق صمة توفيته بما نواه‬

‫‪ - 59‬ؤينغي له أل إذا نوى ما يكن‬


‫انمعلم‬
‫فلتجتهد ش التحليم أكثر من تعليم من يأخذ العوضن على دلك؛‬ ‫المحتسب‬
‫لأل إذا لكن يقرئ بغير عوض تمحص لله تعالى‪ ،‬فكان أرجى قي‬ ‫غبرهء‬
‫صحةإحلأصه‪.‬‬

‫وبعض الناس يفعل صد هذا؛ وهو أئه إذا كانتر نتنه لله تعالى‬
‫لا لأحد عوض يفعل ذلك على سيل الاستراحة والتواني‪ ،‬إن نقتا‬
‫لدللث‪ ،‬فحله‪ ،‬ؤإلأ تركه محتجا بأن ذمي برئت لعدم أحد العوض عليه‪،‬‬
‫وما يشعر أل ند أؤم نسه في أمر حطر‪ ،‬لقوله تعالى؛ ا؛ؤدلإا‬
‫ئمؤلى ما لا ثعون ه حكأر ميتا عند أش أن‬ ‫يئئ ءاّنوإ‬
‫نقوى نا ي تنوى (آ>‪4‬تاكف‪،]3-2 :‬‬
‫‪،]1‬‬ ‫أزيوأ‬ ‫‪٥^١‬‬ ‫ونوله تعالى ت‬
‫فإذا كازذللخ‪ ،‬كذللث‪،‬‬

‫فيكون حرصه على العمل الدي نواه لله تعالى أن يوفى به أكثر‬
‫مما يآحد العومحؤر عاليه كما تقدم؛‬
‫دذللث‪ ،‬مثن ت من بملي بالناس بغتر عوض‪ ،،‬وأحر بملي بجوما‪،‬‬
‫فتكون الذي بملي بلا يوض أحرص على الموافلبة والمبادرة س الذي‬
‫بملي بالعوض‪ ،‬بل يزيد عليه في ذللثا المحنى حرصا ثنه على التوفية‬
‫‪439‬‬ ‫ضل ي صفة وو|سه بما نواه‬

‫بما التزمه للب عر وجن •‬


‫فلو تال• نويت بتعليمي للي عز وجل إن ثدرت على ذلك‪،‬‬
‫فإن فعله حمل له الثواب‪،‬‬
‫ؤإن تعدر فلا حرخ عاليه‪ ،‬ولا يدحز في الأية الكريمة المتقدم‬
‫ذكرها‪ ،‬وهدا عام في جمح أفعال الر التي يفعلها المسالم‪ ،‬فليحاظ‬
‫على ذلك جهده‪ ،‬والله المزول في التجاور عن التقصير يمنه •‬
‫رعن اضطر‬ ‫وة ‪ -‬وتد يضطر بعم‪ ،‬المولين إلى أحب الجوم‪،،‬‬
‫إلى اخذ العال‬
‫على التعلبم]‬ ‫ؤإذا كان ذللا‪ ،‬كيلك‪.‬؛‬

‫فينغي أن يكوف بأجرة نعلومغ‪ ،‬وهو أح ما يأكله المرء‬


‫ل‪ — 6‬لقوله عليه الصلاة والئلأمت 'إر أحي ما أحدتم عليه أجرا‬
‫كتان‪ ،‬الله" ‪ ،‬وقد ‪. ٥٣‬‬
‫ؤإذا أحد البوص؛ فليحترز في نلمو أن يريد على ذللق‪ ،‬شيئا من‬
‫جهة الصبي ص همر أن يأذف وث في ذلك•‬
‫فإن ف*ل س غير إذي؛ فهو حرام عليه‪ ،‬وأكله لد‪ ، ١٧‬سحت؛‬
‫لأن المسي محجور عليه‪ ،‬وليس له تصرث في ماله إن كان له‬
‫ذ‪.‬‬

‫□□ □‬

‫‪( )1‬رنم‪ ،) 55 /‬وتد تقدم الكلام عن مسألة أحذ المال على تعليم القرآن؛ي كتاب "آداب‬
‫اسون' (روم‪.) 14 /‬‬
‫الطتاب الرابع‪ :‬المنتقى من ابواب اسمي وال‪4‬أشين من ثناب انمدحل‬ ‫‪442‬‬

‫‪ ٠٠ 68‬لقوله عاليه الصلاة والئلأم‪:‬‬


‫"جنتوا مناجدب صناثكم ومجاسكم'األ‪ .،‬انتهى‪.‬‬
‫‪ - 69‬ولا يسمب أن يكرف المكتب في مرصع يخفى عن أعين‬
‫نى القريق إذ ش ذلك من المامد ما لا يخفى‪.‬‬
‫‪ _ 70‬وقد ت‪0‬او؛ر ‪ ،‬أن الصسال يكونون عنده على حد واحد ت‬ ‫[_‪ J‬مهن‬
‫الصبيان]‬

‫قابن القمر وابن الخي مواء•‬


‫وإذا كان ذلك كذلك؛ فلا يترك دكه تدخل له الكتاب؛‬
‫لأن في ذلك تربا لأبن الغني على غيرة‪،‬‬
‫وانكسارا لخاطر الفقير والميم‪،‬‬

‫والمرصع ٌرصع جبر لا مومحع كسر‪،‬‬


‫إذ اللائق بحامل المران أن يكون يموصع من العدو والتواصع‬

‫(‪ )1‬نوى‪ IJu ،‬الحديث عن‪ :‬واثلة بن الأسقع‪ ،‬رابي الئرداء‪ ،‬دامح‪ ،‬أمائ‪ ،‬دساذ بن جل‪،‬‬
‫رابي مريرة رمحي الك محهم‪ ، ٠٠۶^ ،‬عن ث<ول نرملأ‪.‬‬
‫روائ محهم‪ :‬مد الرزاق ( ‪ ،) 1728 ( ) 1726‬وابن ماجه ( ‪ ،) 750‬واصي ش‬
‫■الضعفاء■ ( ‪ ،) 347/3‬واينءديفي ■ص■ ( ‪ ،) 219/5 ( 034/4‬والطرانيفي‬
‫■اعٍر■ ( ‪ 32/8‬أ‪.) 369/173/20 ( ) 7601 /‬‬
‫تال ابن <جر م ■تضج الهداية■ ( ‪) 389‬؛ له *نرق وأماسل‪ .‬كلها راب•‬
‫[انظر‪■ :‬نض القدير■ ( ‪ ،) 352/3‬و‪..‬م_اح الزجاج؛;■ ( ‪ ،) 95/1‬و'مب‬
‫الراية■ ( ‪■ ،) 491/2‬كثف‪ ،‬الخفاء■ ( ‪ ، 0077‬و'ىبمع الزوائد■ ( ‪،) 140/2‬‬
‫و"التلخءص المر■ ( ‪ ، 088/4‬وانمب الراة■ (‪.]) 491 /2‬‬
‫(‪ )2‬رنم (‪.)05‬‬
‫‪443‬‬ ‫اومه‪،‬أي من‬ ‫سل فا بامر و‪4‬‬

‫والخير‪ ،‬فتكون بدابة أمر الصبيان على المنهج الأفوم‪ ،‬والثلريق‬


‫الأرثد‪.‬‬

‫‪ — 71‬ؤيشغي أن يكون الموضع الدي _^‪ ، i‬المسميان فه لضرورة رعوضع فضا‪،‬‬


‫ب‬ ‫اوثر‪:‬ةمعلونا ‪:‬‬
‫إما أن يكون وتما‪.‬‬
‫ؤإما أن يكون ملكا أباحه صاحبه‪ ،‬ويوس على الصبيان فه‪.‬‬
‫فإن عدنا منا‪ ،‬أو عدم الأس؛ لكث واحد يمضهم‪ ،‬إلمح‪ ،‬بيته ليزل‬
‫صرورُه لم يعود‬

‫اخروحيم‬ ‫‪ — 72‬ؤإذا حرج احد من الصحيان لقضاء حاجته‬


‫منا لقضاء‬

‫الحاجة؛‬ ‫فلا يترك غيره يخرج حم‪ ،‬يأتي‪ ،‬ا لأول؛‬


‫لأيهم إذا حرجوا حمينا يخشى عليهم من اللعسؤ يسمسر الاجتماع‪،‬‬
‫وند يعكون مح‪ ،‬الرحؤع إلى النكتسر‪ ،‬وهو الغالج‪ ،‬على حالهم •‬
‫لالإسلهم‬ ‫‪ - 23‬ييشحم‪ ،‬ل إذا احتاج المم‪ ،‬إلمح‪ ،‬غداتؤ‬
‫بمناول‬ ‫ِ‬ ‫ء‬
‫طعامهم]‬ ‫أن يتركه يمضى إلى بيته لغذائه ثم يعود؛‬
‫لأئه ستر على الفقير‪،‬‬
‫وفيه أيصا تعليم الأدُسر للصبيان ش حال صغرهم؛‬
‫لأن الأكل ينبغي أن لا يكون إلا بين الإحوان والمعارف دون‬

‫‪ )1‬ساتي زادة يان ( ‪.)1 07‬‬


‫‪445‬‬ ‫سل ميعا يامر به النووب أكتهبئ من‬

‫الغرفاء‪ ،‬نرْ تعطي صياف هذا لهذا‪ ،‬وصياذ هذا لهذا؛‬


‫لأو‪ 4‬إذا كان لواحد صبيان مملومون فقد تشأ بينهم مقامي س_‪،‬‬
‫الرد لا يشعر بها‪ ،‬فإذا فسمأ ما تقدم ذكره سلم من هذا الأمر‪.‬‬
‫ؤيغعئ هو في نفيه مثل ذلك‪ ،‬فيأخد صيانحم تارة ويد*ع لهم‬
‫آحرين‪ ،‬فإن كان الئسيال كلمهم صغارا فلا بد من مباشرة ذلك ثلمه‬
‫بنمه‪ ،‬فإن عجر عنه فاليأحذ محن ي تنيبه من الحقافل المأمونين شرعا‬
‫م‬

‫بأحرة‪ ،‬أو يغيرها ‪.‬‬

‫[تعيهم المران‬ ‫السنة ش الإقراء■‬ ‫ة‪ — "7‬يئئبض له أن‬


‫ومن جمله ذلك ت أن ال لف الماصين رصي الله عنهم أجمعين‬
‫إنما كانوا يقرئون أولادهم ش مع سّينلل‪،‬؛ لأل زمذ يؤمر الولي أن‬
‫نكلت الشئ بالصلاة والأداب الشزعت فيه‪.‬‬
‫‪ - 77‬فإذا كان الئئ في ذلك اء مو عير نماج إل ض يأتي ااُش‬
‫؛هإلاصإنأسءدهءان‪.‬‬
‫فإن لم بأمن عله فليرمل معه وليه من يثن به في ذهابه إلى بيته‬
‫لضروييو وغدابو‪ ،‬ومن يأتي به إلى المكتب؛ لهو أملم عاب من أن‬
‫يكوف الذي يتول ذلك من الكتب‪.‬‬

‫والغالب‪ ،‬في هذا الرمان ألهم تدخلون أولادهم الكتب في حال راثرا‪،‬صغار‬
‫الصغر‪ ،‬؛حيث‪ ،‬إلهم بحتاحون إر من يريهم ؤيرقهم إل الكب‪ ،‬دسا‬
‫‪ )1‬ومهرتنلكنما‪،‬ثلس‪ .‬انظرممابي ■ا‪J‬بماعفياطاموآداباشان■ (محاب‬
‫العلمر) (ص‪ )1 28‬رباب تن حفظ القرآن ومر صغر)‪.‬‬
‫الكتاب الرابع‪ :‬المنتقى من ابواب المشثن والكثمين من كتاب المدخل‬ ‫‪446‬‬

‫ؤيردهم إلى ^يوتهملا‪ ،،‬بل بشهم يكون سنه بمصث لا يقدو أن يمك‬
‫ضرورة نفسه‪ ،‬بل يمعل ذلك‪ ،‬في المكش_ا‪ ،‬ؤيلويثا به ثيابه ومكانه‪،‬‬
‫فليحذر من أن يقرئ مثل هولا؛ إذ لا فائدْ في‪ ،‬إئرابه لهم ‪1‬لأ وجود‬
‫الئعمت‪ ،‬غالتا‪ ،‬و‪J‬الويث‪ ،‬موضع الئرآن‪ ،‬وتنزيهه عن ^‪ ،٧٤‬متعتن‪ ،‬أعني‬
‫بالشبة إر عدم انتفاع المسان بالقراءة في ذللث‪ ،‬الثن غانا ‪.‬‬
‫ألا ترى أن الغالب منهم أنهم يرسلون أولادهم إلى المكتس‪ ،‬في‬
‫حاو صغرهم لكي ستريحوا من تعبهم‪ ،‬لا لأحل القراءة‪.‬‬
‫وحاملا المران يجذ نمحته الئف؛ع عن تربية من هدا حالهم‪ ،‬وفي‬
‫إقرائه لغيرهم سعه وفائدة‪.‬‬
‫‪ — 78‬ؤينغي أن يعلمهم آداب الدين كما يعلمهم المران‪ ،‬فمن‬ ‫[تعييهمّ‬
‫'ب ذك‪:‬‬
‫أن يتركرا ثلأ ما هم فيه من‬ ‫‪ — 79‬أنه إذا سمع الأذال‬ ‫[تطنميهم‬
‫قراءة وكتاية وغيرهما إذ ذاك‪ ،‬فيعلمهم الئه في حكاية المودن‪،‬‬
‫والدعاء بحد الأذان لأنفسهم وللمالمين؛ لأن دعاءهم مرحو الإجابة‪،‬‬
‫سئما في هن‪.‬ا الونت‪ ،‬السريم‪.،‬‬
‫‪ — 80‬ثم يعلمهم حكم الأصتبراء شيثا فثيثا ‪.‬‬
‫فضاء الخاحة]‬

‫‪ )1‬جاء ؛ي كتاب "نهاية الرتبة ش الحسية" للشيزري ت ؤيكون السائق لهم اميتا ثقة‪،‬‬
‫ناهلا؛ لأئه يتلم الصغار ش الغدو والرواح‪ ،‬ؤثتفرد يهم ش الأماكن الخالية‪،‬‬
‫ؤيدحل على النسران‪ ،‬؛يلزم أن يكون كذلك‪ .‬اه‪.‬‬
‫والمراد يالثاتق هنا هو الشخص المكلف بأحد الصبيان الصغار يوميا إلى المكتب‬
‫وردمحم إلى يرنهم بعد انتهاء الدرس ‪'[ ٠‬المغراوي وفكرء اكريوي' (ص ‪٠ ]) 11 5‬‬
‫العكتاب ‪ ^١^١‬المنتمى من ابواب النشين والنتشين من ثتأب اسو<غل‬ ‫‪448‬‬

‫ولا سامحهم ني ترك الصلاة فيه‪ ،‬ولا يعريهم الصلاة أندادا؛ لأن‬
‫المسألة مختلث فيها‪ ،‬أعي شهود الجماعة محل محي نرض أو ستة؟‬
‫فذهب‪ ،‬جماعة من العلماء إلى أن الصلاة لا تمح إلا في‬

‫فإذا فرغوا محن الصلاة وتوابعها رجعوا لما بقي عليهم من‬
‫الوظائف ش المكب‪.‬‬
‫‪ — 86‬ؤينبغي أن يكول ونت كتبهم الألواح معلوما‪ ،‬ووقت‬ ‫انقسماوفات‬
‫لّلٌم تمويها نعلونا‪ ،‬ووقت عرصها •بخلومأ ‪،‬‬
‫وكذللث‪ ،‬ثراءة الأحزا ‪ ، ٠٠١‬حص ينصجظ الحال‪ ،‬ولا يختن النظا‪.٥^٢‬‬
‫‪ — 87‬ومن تخلت عن ذلك الوقت منهم لغير صرور؛ شرعية قاباله‬
‫بما يلتق ثه‪ ،‬ئرب صني يكفيه عبومة وجهه عليه‪،‬‬
‫وآحر لا يرتيع إلا بالكلام الغليفل والتها‪ Jb‬ل‪،،‬‬
‫(‪ )1‬الصحح ‪ ،^^١‬تشهد له النموص الصريحة وجوب أداء الصلاة حامث حث تنادى لها‪،‬‬
‫وانه لا يتخلف منها إلا نناثق معلوم النماق‪ ،‬ومن النصوص الدالة على ذلك!‬
‫‪ -‬ص أبي رض ة رصي الله عنه ناد‪ :‬أتى اف‪ .‬رجو أض«غاد‪ :‬يا رنوي الله‪،‬‬
‫إئه لمس لب‪ ،‬ناتئيتودم‪ ،‬إلم‪ ،‬المسجدف ادينولالله‪ .‬ان يرحمن له ممن‪ ،‬؛ي يته‪،‬‬
‫*وبض له‪ ،‬فلنا ولي‪ ،‬دءاْ فقال؛ 'هل ث نع النداء يالصلاة' نال؛ نعم‪ ،‬تال!‬
‫'فأجب•‪[ .‬روا‪ .‬م لم ( ‪.]) 1420‬‬
‫~ ص أي *رير؛ رض الله عته م‪ ،‬الني‪ .‬نادت 'لقد ننمث آن امز بالملأ؛‬
‫ققام‪ ،‬م أحالم إر ُ~اذي م؟ لا يشهدون الصلاة‪ ،‬ئأ‪-‬ميى ‪. ' ٠٢^٠‬‬
‫زروا‪ ،‬الممحاري ( ‪.]) 2420‬‬
‫(‪ )2‬تندم الكلام م‪ ،‬تمم اونات المملمم؛ي 'آداب المشن■ (رقم‪.) 67 /‬‬
‫من هكتاب انمدخل‬ ‫الكتاب الرابع؛ انمنتقى من ابواب النشين‬ ‫‪4S0‬‬

‫فقال؛ هموى هذا ' فآتي يوط حديد لم و‪2‬اةي يمرته‪ ،‬فقال؛ دو‪0‬‬
‫هذا ‪ ،‬فآئ بسوةل ند ركب به ولاف‪ ،‬فأمر به رمحرل الله‪ .‬لجلدر‬
‫‪ — 93‬ولا يكون الأدب بأكثر من العشرة‪، (2).‬‬ ‫ل'لآ يضرب‬
‫وهو ضامن لما بملرأ على الصم إن زاد على ذلكلأ'‪.،‬‬
‫‪ — 94‬وليحذر الحذو الكلي من فعل بعض المؤدبين في هدا‬ ‫[الةالضربا‬
‫الرمان‬

‫وهو أئهم تُامحلون آله اتخذوها لضريت‪ ،‬الصبيان‪.‬‬


‫مثل• عما اللوز اليابس‪ ،‬والجريد الشؤح‪ ،‬والأمرامحل النوبية‪،‬‬
‫والفلمة‪ ،‬وما أشيه ذلك مما أحيره وهو كثير‪.‬‬

‫ولا يليى هذا بمن يتب إلى حمل الكتارّ_ا المزين‪ ،‬إذ أن حاله‬
‫(‪ )1‬ورام ‪ ،^u‬ني ■اورطأ■ ( ‪ ،) 825/2‬وءث‪ ،‬الشاضفي ■الأم' ( ‪ ،) 145/6‬وال‪-‬هقي‬
‫ثي ■الشن الكرى" ( ‪ 326/8‬و ‪ ،) 330‬من <ق‪ ،‬عن ماللثح‪.‬‬
‫رحمه الله (‪ )1 45 /6‬ت هذا حديث متقطع‪ ،‬ليس مما شنا به هو تفه‬ ‫قال‬
‫حجة‪ ،‬وتد رأيت من أهل العلم عنيتا من يعرفه‪ ،‬ؤنقول به‪ ،‬لنحن نقول يه‪.‬‬
‫وتال ابن مد الر في 'الأستدكار' (?‪ :) 497 /‬لم يخلف عن مالك في إرسال‬
‫هذا الحديث‪ ،‬ولا أعلمه يستند بهذا اللففل من وجه من الوجوه‪.‬‬
‫وتال في [اااثلحيص الخير" ( ‪]) 77/4‬؛ وهذا مرمل‪ ،‬وله شاهد عند تمد الرزاق‬
‫( ‪ ،) 13515‬ص سر‪ ،‬ص يمي ;ن ا;ي ممر نحلم•‬
‫وآخر عن ابن وما من ءلريق كريب مولى ابن عتاس سماه‪.‬‬
‫فهذه المراسيل الثلاثة يشد بعضها يعقا ‪ .‬افر‪.‬‬
‫(‪ )2‬للحديث الوارد نى ذلك‪ ،‬عته‪ " : .‬لا تجلدوا قوى عثرة أسواط إلا خى حد من‬
‫حدود الله ‪ .‬رواه البخاري‪ ،‬وقد تقدم في كتاب‪١^١ ،‬ب النعلمن' ( ‪.) 28‬‬
‫(‪ )3‬تقدم يان ذلك في مماب 'آداب التنين' ( ‪ ،) 151‬و'النسالة الثفئلة" ( ‪.) 264‬‬
‫‪451‬‬ ‫ضل هيما يامر به ألنؤتب الضي من‬

‫كما ورد في الحدث‬


‫وو — ‪٠‬من حفهن المران فكائما أدرجت‪ ،‬النبوة بين كتفيه‪• ،‬عير أثه‬
‫لأ‪:‬مضاف■"'■‬
‫‪ — 96‬ؤيشغي له أن يعلمهم الخظ والامتخراغ كما يعلمهم جمظ‬
‫ُ‬ ‫المران؛ لأئهم يدلل؛‪ ،‬يتالهلرن على الحففل والمهم‪،‬‬
‫نهو أكبر الأس؛امحت‪ ،‬المعينة على مهنالعت اتكتسر‪ ،‬وفهم ماتلها‪.‬‬
‫سح‬ ‫لإو ‪ -‬يئبض‪ ،‬له ل بجب عليه أن يكرف لهح الألواح مرصع‬
‫'م'حا‬ ‫'‬ ‫َ‬ ‫طا< تحان نظبم‪ ،‬لا تمشى قيه بالأقدام‪.‬‬
‫ثم *ع ذللث‪ ،‬يأحذ الماء الذي يجتمع من المح‪ ،‬محمر له ني‬

‫‪ )1‬رواْالآ‪-‬ميفي ■احلأقح‪>،‬اةامآن' ( ‪ ،) 13‬والحاكم لي ■المتدرك■ ( ‪،) 552/1‬‬


‫وت ال‪-‬هتي هي •الأسماء والصفانؤ■ ( ‪ ،) 581‬و'اكم‪ ) 2353/531 /5( ■،‬من‬
‫حديث مد الل بن صري لصك‪ ،‬الل سما م‪ ،‬امب ه تال؛ ■ نن قرأ الئرأو نقد‬
‫انذدخ افرة بين جنبني‪ ،‬غ؛ئ أنت لا نوحى إله‪ ،‬لا سغى لصاحب المزآن أن نجذ‬
‫خ ن ذ لجذ‪ ،‬ولا نجهل غ نذ جهل‪ ،‬دني جونب كلأ■ م الئ تعار" ■‬
‫ورواء ابن المارك ني 'الزعد' ( ‪ ،) 799‬وابن أيي شية (ه ‪،) 1 0003 /467 /I‬‬
‫( ‪) 118 () 117‬سظرقءنا؛نَرضاشسما‪،‬‬ ‫وابومدر •ضائل‬
‫ولفظ ابن أبي شيبة ‪( ٠‬من قرأ القرآن فكآثما اسيرحتج اليوة بتن جتييه؛ إلا أن‪ 4‬لا يوحى‬
‫إله)‪.‬‬
‫والصحيح ني *ذا الأثر أل مرنونا هملى همد الك بن ممرد رصي الك همتهما •‬
‫[■اليلة الضيفة■ ( ‪.]) 5118‬‬

‫ور الٍاُت‪،‬؛ حدبن‪ ،‬ايير أمامة الباعر رمحي اش ء> أل رم(‪ ،‬اش‪ .‬نال‪ ' • ،‬تن‬
‫قرأ ئك الئرآذ أعثر ثلث الئبوة‪ ،‬ومن قرأ ثلثيه أعثر ئلش النيرة‪ ،‬ونن فرا الئرآن‬
‫رواء‬ ‫^‪ ،1‬نجن أ؛ن ت‪ ،‬توص؛ف■ • دهو •ذدث‪ ،‬س‬ ‫ُكاتا أض‬
‫اليهقي«ي •الثعّ‪ ،) 2590 ( •،‬وابن الجوزىفي •ا‪J‬وخرءات• (‪.) 252 /1‬‬
‫الثتاب الرابع؛ المنتس من ايواب النعئمتن وال‪4‬اعنمين من كي المدخل‬ ‫‪452‬‬

‫مكان طاهر نمان عن أن يطأْ قدم‪ ،‬ؤيجع{‪ ،‬فيه‪ ،‬أد يلقى في البحر‪،‬‬
‫أو البثر‪ ،‬أو نجعز في إناء طاهر لكي يتشفى به من يختار ذلك الماء‪،‬‬
‫وكذلك الذي يغسا؛ به الخرق يعد المح يجعل في موصع بحسنا ال‬
‫يمتهى •‬

‫ؤيشترمحل في الجرف التي يمح يها الألواح أن تكون طاهرة‪ ،‬وأن‬


‫يكون الماء الذي لبل منه حين يمح به طا‪ ، ١^٠‬والأفضل أن يكون‬
‫الماء غير مستعمل‪ ،‬ؤإن أمكنه أن يكون حلوا فهو أولى؛‬

‫لأن ص الناص من يثرته للاصتثماء به آ‪.‬‬

‫واننلر ■أداباشا‪J‬ن• (‪ ،0 15‬والقاسي ( ‪ ،) 265 - 263‬والمراري (‪id 05‬‬


‫وتد ذكرت شروط الضرب ش كتابي ' الجاح؛ي أحكام وآداب الئسان ' (كتاب العلم)‬
‫(باب ثروط صرب الصبيان) (ص ‪.) 331‬‬
‫‪ ،١‬وس ذلك ما يكر في ترجمة إساءتل بن رباح الجردك‪ ،‬انه كان ني صغر؛ يحضر‬
‫المكتب‪ ،‬فإذا حفظ ما في لوحه غل ما ب من القرآن في إناء وشربه‪ ،‬فهذا دأبه حس‬
‫حتم‪■[ .‬ؤياض القوس■ (أ‪) 334 /‬ا‪.‬‬
‫ومسألة القراءة ملي اّء وات■ متثماء ي‪ 4‬قد تال بها بعض النلخ‪ ،‬الصالح‪ ،‬وتعهم‬
‫طليها كثير س الخآحرين‪ ،‬وقد عقد ابن أبي شسة رحمه الله في كتابه ' الصف ' بابا في‬
‫نلالث‪ ،‬فقال ( ‪) 27/7‬؛ (النحه>ة فى القرآن يكتن‪ ،‬لن يقام) وساق يأسانيدء عن ابن‬
‫ماص وءاتشة رمحي الئه محهم‪ ،‬وعن أبي تلا؛‪ ،٠‬ومجاعد رحمهما اش تعار‪.‬‬
‫— ت ال أحمد رحمه الله في رواية مهنا‪ ،‬في الرحل يكتب‪ ،‬القرآن في إناء ثم يف‬
‫المريض؟ تال؛ لا بأس‪.‬‬
‫وقال صالح؛ ربما اءتاال ‪.‬ثن‪،‬؛ قيأ حد أبي ندحا فيه ماء ‪ ،‬فتقرا يليه ؤيقول ر؛ اشرب‬
‫سه‪ ،‬واغل وحهالث‪ ،‬ؤيديلئا‪.‬‬
‫ونقل عيله ال‪1‬ه بن أحمل‪ .‬رحمهما الله انه رأى أياء يعوذ في الء ؤيقرا عليه ؤيشربه‬
‫دب ض شه ئه‪[ .‬انظر ‪■ :‬الاداب الترعية' (‪.]) 441 /2‬‬
‫ونئل الشيخ محي بن إبراعيم رحمه الله في [■ مجمهمع الفتاوى ■ ( أ‪ ]) 92 /‬عن ‪:‬‬
‫ووه‬ ‫الم‪،‬دتي من |محداب‬ ‫‪،‬نصل غيما يامر به‬

‫فإن كان أجاجا امنع عليه ذلك‪ ،‬أو تنغص بشربه كما نث ني‬
‫الأنية إذا غسلت فيها الأيدي بعد الأكل أيه لا يبص فيها‪ ،‬ولا يخل‬
‫كما تقدم •‬ ‫فيها بأسان‪ ،‬ولا غير؛ حيفه أن يثرنه من يسرق به‬
‫فمي الماء الذي لمح به الألواح من باب أولى وأحرى •‬
‫نمسحما‪.‬ءهم‬ ‫‪ — 98‬ؤيتعين عليه أن يمع الصثيان مما اعتاده يعضهم؛‬
‫يالنماق]‬
‫من أئهم يمسحون الألواح‪ ،‬أو يعفها يماتهم‪ ،‬وذلك لا يجور؛‬
‫لأل الثماى م تقذر وفيه اعتهال‪ ،‬والموضع مجوصع ترقيع وتعفليم‬
‫وبجل‪ ،‬مجد عن ذلك وينرْأه•‬
‫‪ — 99‬ؤينيخي له أن لا ي امح الصبيان في دق المسامير في ادق انمسامير‬
‫المكتست‪ ،‬إن كان وتما‪ ،‬ؤإن كان ملكا فلا يجوز إلا بإذن هاحسه‪ ،‬ولا ض‬
‫صرورة تدعو إلى ذلك •‬
‫لاءث‪،‬بممفي‬ ‫أن يأكلوا فى ييوتهم لا فى المكتسب‪ ،‬كما تقدم‪،‬‬ ‫‪— 100‬‬
‫!سكتب]‬

‫_‪ ،‬المسالة فقال‪،‬؛ لا يأص ذلااث> فهر حاتز‪ ،‬يل قد صرح العلعاء ياصمابه‪ ،‬دينان‬
‫حكم هذء الخالة ‪٠‬ا‪J‬لول‪ ،‬عاليه يالنصوص التيؤية‪ ،‬وكلام محققي الأتمة‪ .‬ام‬
‫( ‪< ) 1‬دا عن الثرك ياثار الصالحين وعر من الت>ثك المذموم المحدث في القرون النتأحرة‪،‬‬
‫يلم يفعله أصحاب الض ‪ .‬بض المر ه‪ ،‬ولو كان حيزا لقونا إليه‪ ،‬ولا يخفى ما‬
‫مقر القول‪ ،‬؛مشروعية الترك ياثار المالمحض من فتح باب الخلو نهم ومادتهم من دون‬
‫الله تعالى‪ ،‬وتد اممر اين الحاج من ذلك‪ ،‬في كتايه عذاا!‬
‫الي نكب فيها كلام الله تعار‪ ،‬فلا يدخل في‬ ‫‪ ،^ JJI ٠٧١ L.I‬شز ي‪4‬‬
‫هذا‪ ،‬وفد تقدم فريتا القول‪ ،‬يجواز القراءة في الماء والامتثماء يه ‪٠‬‬
‫(‪ )2‬تل تقيئ الكلام عن تعاليم الصحيان محو ألواحهم التي يكتون فيها ما يريدون حفتله من‬
‫كلام الله تعار في محاب اين سحون الباب (‪( )3‬ما يكز‪ ،‬نحوه من ذكر الله تعار) •‬
‫الكتاب الرابع‪ :‬انمنتش من ابواب اسلمين والنت‪L‬مين من كتاب انمدحل‬ ‫‪454‬‬

‫نإن كان بعضهم بيته بعيدا دحسثا يشي عليه الدهاب رالرجؤع‬
‫مكلمه المؤدب أن يمضي إلى بيت أحد أقاربي من والديه‪ ،‬أو معارفهما‪،‬‬
‫فإن لم يكن له ذلك؛ فليجعل ونت غداثه حين ينمرث المساق‬
‫إل غدائهم ونل أن يرجموا •‬
‫ل ‪ — 10‬وفد تقدم أن المؤدب يحملهم على اتاع الستة‪.‬‬ ‫[تعليمهم‬
‫اتباع السنة]‬

‫ؤيعلمهم أحكام ربهم عليهم‪ ،‬كما يعلمهم المراق•‬


‫‪ _ 102‬ومن ذلك‪ ،‬أن لا يعريهم القراءة في حماعة؛‬ ‫[الاجنماع‬
‫لاقراءة]‬

‫لأن ذللث‪ ،‬ليس من فعل الثالف رصي الله عنهم كما مدملُ‪• ،‬‬

‫‪ :‬أ) تكلم ‪ ،^١‬ص ص م الأ الأ‪.‬بمطع لاقراءة م ممابه ■ الدخل■ (أ‪)69_ 90 /‬ونظنا‬
‫لأييته لالمعال*ين وتعالمه يتعلبعهم القرآن الكريم أحببت أن اصوته عتا بتمرنإ سر‬
‫للمائدة •ع ما مه من محلول‪ ،‬فنال؛‬
‫ثل ذكر بعض المتأخرين عما الله هه عذ‪ ،‬الأحاديث‪ ،‬المتقدمة _ يمي في قفل ثراءة‬
‫القرآن ‪ -‬ذكرعا رماقها ر نمل استحباب ثراءة الجامة مجممعين‪ ،‬وكل القارين‬
‫والئامعين‪ ،‬وبيان ضيلة من حقهم وحععهم يليها ونديهم إليها‪ ،‬م قال‪:‬‬
‫ايلم أن قراءة الجامة مجتمعين نتمة لهم بالذلأتل الئلا‪٠‬رة وأفعال النلف‬
‫والخلف المتماثرة‪ .‬انتهى •‬
‫وليس ر شيء من تللث‪ ،‬الأحاديث‪ ،‬الذكورة شيء من أفعال الئلم‪ ،‬والخلف‪ ،‬وقد‬
‫ذكر ابن ي‪a‬لال قي ■ثرح البخاري■ عن الملماء ائهم قالوا ; الأحاديث‪ ،‬الواردة ين الني‬
‫س ي بمحتاج فيها إلى معرفة تلمي الصحابة لها كيف تلقوها من صاحتإ الشريعة‬
‫صلوات‪ ،‬الله ءد‪ 4‬وسلامه‪ ،‬فإنهم اءرذ> بالمال وافقه بالحال• انتهى •‬
‫وما ذكر‪ ،‬من الأحاديث ليس في ب منها ما نص يلي اتهم اجتمعوا يلي ما ترجم‬

‫' ما احث‪٠‬ع قوم ني ست‪ ،‬من بيوت؛لله" [روا‪ ،‬م لم ( ‪]) 6925‬‬ ‫ام! قوله‬
‫قلم يذكر ن؛ه أنهم اجتمعوا على ذللاه يتراسلون بنهم محونا واحدا‪ ،‬بل نلان‪ ٠‬يام عل‬
‫كان على صول‪ ،‬واحد أم لا؟ وقد ئد الدليل يلي أنهم لم يكونوا يفعلون ذللته‪ ،‬بل‪:‬‬
‫وو‪4‬‬ ‫من‬ ‫سل فا يآمز به ‪١‬لغؤدب‬

‫ئد الدليل عر عدم ارتكابهم ذلك‪ ،‬ونهيهم عنه‪ ،‬وقد ذكر ندا من ذلك في الفصل‬
‫نفه‪ ،‬فقال ت وعن حئان بن ععلية والأوزاعي أنهما نالا ت أول) من أحدث الدراسة‬
‫ر م سجد يسق‪ :‬بشام بن إسماعيل ر تدومه ض‪ ،‬همد الملك •‬
‫وروى ابن أبى داود عن الشحاك بن همد الرحمن انه أنكر هده الدراسة‪ ،‬وتال ت ما‬
‫رأيت ولا سممت‪ ،‬ولا أدركت أحدا من أصحاب رسول اش‪ .‬يفعلها‪.‬‬
‫وم‪ ،‬ابن وهب قال •' تلت لمالك رصي‪ ،‬الله عته؛ أرأيت القوم يجتمعون فيقروون‬
‫جعيتا سورة واحدة حتى يخمرها‪ ،‬فأنكر ذللث‪ ،‬وعابه‪ ،‬وتال؛ ليس عكذا كان يصغ‬
‫الناص‪ ،‬إنا لكن‪<.‬أ ‪^١‬طى اميموث'‪.‬‬
‫تقد نقل مجا كان عليه التالم‪ ،‬وث‪ ،‬وتد تال فى الترجمة اش ترجمها مجا قال من أن‬
‫ذلك فعل السلف والحلف‪ ،‬ثم نقل فعلهم على الضد مما ترجم عليه سواء بسواء‪.‬‬
‫وقد تقدم ذكرهم كيف كان بعد صلاة الصح والمصر؛ وأنهم كانوا مجتمعين في‬
‫السجد يسمع لهم فته دوي كدوي اشحل‪ ،‬ثل إنا ن يدكر لتفه على ما نقل عنهم •‬
‫وتد تقدم أنهم كانوا لا يرفعرن أصواتهم يالدكر ولا بالقراءة‪ ،‬ولا يفعلون ذلالثإ‬
‫جماعة‪ ،‬وقد تقدم حديث ابن مسعود حنن إنكارْ ءلء_ ‪ ،‬من فمل ذلك بعدهم • وقوله لهم ت‬
‫والله لقد حثتم بدعة ظلما‪ ،‬أو لقد فقتم أصحاب محمد هه علما ‪.‬‬
‫وقد تقدم نهيه ه بقول ت ' لا تجهر بعثكم على تنض باكران' [الماتي في‬
‫المنن الكرى( ‪ ،) 8091‬والطراتي في‪.‬المعجم الأوسط' ( ‪.]) 2362‬‬
‫ومحال ر حئهم أن بكرن ه نهاهم عن رفع الصوت بالقرآن فيجتمعون للدكر‬
‫رافمن أصرانجم به؛ لأتهم كانوا أعظم التاس تبادره لأمثال أواٌرة ه واجتناب‬
‫مجناهثه‪ ،‬ولا يظذ نهم همر مجا وصف المور بحانه وتحار عنهم مح) كتابه المرير بقوله‬
‫ثحى ث رآنلهاه [فصلتج ت ‪ ، ] 36‬وقد تقدمت‪ ،‬حكاية عيد الله بن‬ ‫عر من قاتل''‬
‫صر رصي الله عنهما في إشفاقه من همل المرصع الدى و؛‪ ،‬عليه اليباب يعد أن كان‬
‫على النجاسة‪ ،‬وقوله ت والله محا أكون اول من احدث بدعة في الإسلام‪.‬‬
‫" نا اجئنغ نرم في س من بنون الني تتنور كتاب الله‬ ‫وامجا قوله‬
‫ترواْ مسلم ( ‪.]) 6952‬‬ ‫وثن*ارنونه ننهم إلا نرلت عليهم المكينئ‬
‫فالدرامة الخدكررة تشير بأنهم لم يجتمعرا على التلاوة صرئا واحدا متراسلين؛‬
‫لأن المدارسة إنما تكون تلقيثا‪ ،‬أوعرصا ا وهدا هوالمروى همّهم‪ ،‬وأما الاجتماع على‬
‫صوبا واحي فلثس يمروى همهم كما تقدم‪.‬‬
‫من كتاب‬ ‫الكتاب الرابع؛ المنتض من ابواب‬ ‫‪456‬‬

‫وأنا خروجه‪ .‬على حلمة من اصحايي‪ ،‬ممال ت ' ئا آحنتغم؟" محالوا ت جلنا‬
‫ندم اللأ‪ ,‬لرواْ ملم ( ‪]) 6956‬‬
‫فهذا اضح يالمراد؛ي الجمح‪ ،‬وكيف كان اجتماعهم؛ لأنهم لو كانوا يذكرون الله‬
‫جهرا لم بمحتاج‪ .‬إلى أن يسممهنهم‪ ،‬بل كان يخرهم بالحكم من غير اسممهام‪ ،‬فلتا‬
‫كان صرا‪ ،‬وكذلك جوابهم له‪ .‬يقولهم ت (جلنا نذكر‬ ‫ان اصتغهم ئد على ان‬
‫الله‪ ،‬ألد دليل همل أنهم كانوا يدكرون الله تحال سرا‪ ،‬إذ انه لوكان ذكرهم جهرا لما‬
‫كان لإحيارهم بذلك معتى زائد‪ ،‬إذ أمحه‪ .‬قد سمع ذلك منهم‪ ،‬فكان جوابهم أن يقولوا‬
‫جل تا لما بعته أو لما رأيته متا إر عير ذلك من هذا المعس؛ لألهم يتحاشرن أن‬
‫يكون منهم الجواب لغير فانية‪ ،‬مان واتهمح أن ذكرهم كان سرا لا جهرا عر ما روى‬

‫ق ‪' jii‬تحال في نحكم \ص‪ :‬ج\ زئم نمزغ س لألأماف‪ ،] 55 :‬أر‬


‫كانوا يتذاكرون يتهم ما كان منهم في أمر الجاعلة من هماي؛ الأوثان رض ذس وما‬
‫متر الله عليهم يه من معرفة الإيمان والكتاب والمنة فتعنلم هدهم النعم هد ثذم ذلك‬
‫فتح دون الله علؤر مجا من‪ ،‬به عليهم من س النعم الي يذكرونها؛ ألا ترى إل ما روى‬
‫ههم؛ أنهم كانوا يتعدون في المجد بعد صلا؛ القح يتذاكرون بيتهم الأشياء التي‬
‫كانوا يفعلونها في الجاعلية‪ ،‬ييتعجون من‪ ،‬أنمهم‪ ،‬والني ‪ .‬قاعد فير المسجد‬
‫سمعهم كم أحيانا من‪ ،‬حكاياتهم م‪ ،‬أشهم‪ ،‬ل"النز‪ ،‬اعرى" التهمي روا"‪/‬‬
‫‪ ،]) 240‬محي نكرن تللئ‪ ،‬الحلمة التي ■؛مج‪ .‬عليها قاعدة لذلك المعنب‪ .،‬فحصل لهم ما‬
‫حمل من‪ ،‬المثاها؛ بها؛ لأنهم إذا تذاكروا ذلك فيه يعرفون ندرنعم الله عليهم‪ ،‬وان ما‬
‫مؤ‪ ،‬به عليهم بى بأيديهم ولا قدرتهم‪ ،‬فتعظم نعم الله نمار عليهم أن عداهم وأنقذهم‬
‫واصت غيرهم واصئهم واعماهم فهم لا يسمعون ولا يمرون‪ ،‬كما جاء ل نحكم‬
‫اشزبل‪ ،،‬وند ورن أن الدكر الخفمح‪ ،‬يفضل‪ ،‬الجلي بسبعين‪ ،‬درحة‪ ،‬ونحال في حمهم أن‬
‫يتركوا ما هوأفضل‪ ،‬ؤيفعلون المفصول‪ ،‬ومحال ن‪ ،‬حمه‪ .‬أن يراهم يفعلون المنقول‬
‫ولا يرثيهم إل الأفضل‪ ،‬ولا يشههم عليه‪ ،‬علم‪ ،‬اله قدوردمن <يذ‪،‬آتم أل‪■ .‬تمح‬
‫ذامت‪ ،‬يوم فرأى مجلسين‪ ،‬احدعما يدعون الله عز وجزأ ؤيرغيون إليه‪ ،‬واكاتب‪ ،‬يعلمون‬
‫الناس‪ ،،‬محال؛ 'أما عولأء فيالون الله عر وجل إن شاء أعطاهم ؤإن ثاء منعهم‪،‬‬
‫وأما ُولأء فيعلمون الناس ؤإثما بعنت معلما نم عدل إليهم وجل ؤر معهم انتهى ■‬
‫[ابن ‪u‬جة ( ‪) 229‬ا فند فنر ل هذ‪ ،‬النواية الذكر الذتم‪ ،‬كان؛الحلمة الثانية‪:‬‬
‫‪457‬‬ ‫ضل هيعا يامز به الغوذب الضي من ‪،-jijvi‬‬

‫انه الدياء‪ ،‬والدياء ين الجماعت لا يكون إلا ‪ ١^٠-‬إذ أنهم يومترن يالى دعاء‬
‫الداعي‪ ،‬ؤيمحلمون ت ك؛نة الدءا«‪.‬‬
‫فهده الثلأتث الأحاديث لمس يي شيء مها نص على المراد الذي ترجم عاله إلا من‬
‫طريق الاحتماو‪ ،‬وتد ممل منهم وش من أحوالهم رصي الق محهم ترك ذلك‪ ،‬المجمل‪،‬‬
‫ؤإذا كان ذللث‪ ،‬كيلك‪ ،‬فأين لمل الئالنح والخالق‪.،‬‬
‫نم تال يعد يده الأحايين‪ ،‬ت و;وى الدارمي يإمناده عن ابن هماس رصي اش عنهما‬
‫ىن \ ‪.‬‬
‫‪ : JU‬نن اسع ار آية ص تحاب اش‪ ،‬كانت ك '‬
‫فانفلر إن كان في هذا شيء يمص مراده‪ ،‬إذ أنه لم يذكر فيه من امتمع إلى أين من‬
‫كتاب‪ ،‬الله تعار من أصوالتا جملة على نق واحد‪ ،‬بل ذلك اهمم‪ ،‬ؤإذا كان أعم فيحمل‬
‫على عرفهم وعادتهم‪ ،‬ولا سيل إر عرف غيرهم وعادتهم‪.‬‬
‫نم تال ت وروى ابن أبي داود عن أبي الدرداء رصي الله عنه أنه ت كان يدرس المراق‬
‫معه نفر يقررون حميتا ■‬
‫نهدا ألد دلل على أنهم لم يكونوا ءل الهتثة اش أراد في ترجمته‪ ،‬إذ التدرس ال‬
‫يكون لواحد دون مره ممن حفر‪ ،‬بدلك وردت اللمنة‪ ،‬وتعليمه لواحد ليس إلا؛ فيه‬
‫كتمه عن غيره‪ ،‬ونن كتم علنا ألجمه 'لله يبجا م من نار ‪[ ،‬الحاكم( ‪،) 182/1‬‬
‫وابن حيان لوة‪،‬آ على ما ورد‪ ،‬وهن‪.‬ا متعارف ‪ ،‬متعاهد من زى يهم إر زماننا ه ‪ ١i‬ا‪،‬‬
‫فعلى الئدريس للقرآن والعلم تجتمعين هذا في آية وهدا م آية أحرى‪ ،‬وهذا ني‬
‫ّورة لمدا في سرره أحرى‪ ،‬وهذا في حزم‪ ،‬وهدا في آحر‪ ،‬وفو احتالف‪ ،‬نول مالك‪،‬‬
‫رحمه الله ثي ‪ ٠٥١٧^١‬؛ إذا اجتمعوا يريدرن القراءة على الشيخ ولا سعهم الوتتر‬
‫واحدا يعد واحدا هل يقرا الاثنان والثلاثة ر حرب واحد لعير صيق الومحت او ال‬
‫يقرا إلا واحد يعد واحد؟ محمال؛ مرْ يجوز للئرورة الداعية إلى ذلك؛ لأنه إن محرأ‬
‫واحد بعد واحد بقي بعضهم بغير محراءة لكثرتهم وصيق الرنتا ‪ .‬ومن؛ محال‪ :‬ال‬
‫يم‪.‬ذ؛ لأل لم يكنا م‪ ،‬فمل من ض ■‬
‫على ما نقاله عنه ابن رثد محي 'الييان والتحصيل* ‪.‬‬
‫فاتفلر رحمنا الله وإتاك لقول مجاللت‪ ،‬رحمه الاه‪ :‬لم يكن مجن محعل من مضى‪ ،‬محلو‬
‫كانت‪ ،‬القراه؛ على أبي الدرداء رصي الله عنه على ما فهم هدا الناقل لم يقل ‪ ،^ ١٠‬لم‬
‫يكن ص فمل س ‪ ،، ٢٥٠‬لهو ‪ ،*١٠‬ما هو عليه مح‪ ،‬المل‪ ،‬همهم‪-‬‬
‫من كتاب الخدخل‬ ‫الكتاب الرابع؛ انمنتقى من ابواب‬ ‫‪458‬‬

‫وايوالئرداء من تمار الشحاة رصي اش عنهم‪ ،‬فالم يبق إلا او‪ 4‬لكن يدرسهم‬
‫القرآن‪ ،‬إنا تلقينا‪ ،‬ار؛ي الألواح‪ ،‬اوم الممحاحم‪ ،،‬ارغيرذلك مما يمكن ان يجتتمع‬
‫الجماعة يقررون كز واحد ش آلموصع الذي يريد أن يحففله على مميل التعليم *‬
‫وأما الحفاظ يجتمعون للقراءة يقررون متا لدواب فليس من فعلهم ولا بمرري‬
‫عنهم‪ ،‬ومحيا مثل ما تال عالخاونا رحمة اش عليهم ى الأذان أن الئتة أن يؤذن واحد‬
‫بعد واحد‪ ،‬إذ أن ذلك كان يفعل على زمان من مضى رصي الد عنهم‪ ،‬وعلى رأسهم‬

‫يعلمون مافي‬
‫لاصثهمواو اتعلمولو الناص ما‬
‫يستهمواحو فوعليهل ه‪" :‬ل‬
‫الحدث ا الوالأولرد نميدللم علتحدواذلكإلاؤبأنمرح يه وم‬ ‫و‬ ‫َ‬
‫النداء والصث‬
‫يي التهجم لأتموا إله‪ ،‬ولو نعذثرذ نا يى النتنة زالشح لأنوهنأ دلو ■همرا '‬
‫تروا‪ ٠‬المناوئ (‪) 61 5‬آ‬
‫نذر‪ .‬ثي ثز شيء ما يمكن مه؛ لالتهجٍر ذم له الأساق‪ ،‬إذ أن ذس ممكن‬
‫نه‪ ،‬والعتمة والقح ذي لهما الموا لأل ذللت‪ ،‬ونتا راحة وعماله ونوم ركل‪ ،‬ندر له‬
‫ما يل؛ق يالكل وعوالمو‪ ،‬ولما كان الأذان ند يتعدد نه الامحشاق ُن اجل أنهم ند‬
‫يأتون معا دنعة واحدة‪ ،‬والزان لا يسههم للأذان واحدا يعد واحد‪ ،‬وكدللثج الصم‪،‬‬
‫الأول لا يسعهم عن أحرجم؛ فإذا كان ذللت‪ ،‬كدالث‪ ،‬ولمى أحدمم أولى؛هده القاية من‬
‫همر؛‪ ،‬وتد استووا م الإتيان فاحاحوا إلى المرمة ني ن‪1‬اوثا لهذ‪ ،‬الضرورة؛ مر ند قال‬
‫ءلماؤنا رحمة الله نيهمت إذا تزاحم المؤذنون على الأذان وكان ذلال‪ ،i‬متهم ايتغاء‬
‫الثواب‪ ،‬ومحاق الونت‪ ،‬عليهم ولم يكن واحد ميم أولى من الأحر‪ ،‬نيجوز الأذان‬
‫جماعة‪ ،‬وشرطوا في جوازه آن لا يكون سما واحدا بل كز واحد يؤذن لنسه‪ ،‬فيكون‬
‫أحدمم ني الئهادين والأحر؛ي امثر‪ ،‬والأحر ني انمطة إل مر ذلك من مر أن‬
‫يمشي احد منهم على صورت> صاحيه‪ ،‬عدا الذي أحانه علماؤنا‪ ،‬وأنا ما اعتاده‬
‫المؤذنون اليوم من الأذان حماعة متراملين نما واحدا مجتمعين فلم يعر؛‪ ،‬عن أحد‬
‫جوازم ‪ ،‬وها *ر النوم *و العهود المعمول ته ومن فل مرْ أوتكلم ته كأنه ابمع؛؛■مة‬
‫في الدين وأش بثيء لا يعرنا ولا يعهد‪ ،‬وكذللث‪ ،‬في المدارصة سواء براء‪ ،‬كانوا‬
‫يدرصون القرأن والحديحا والنرؤع والأحكام مجتمعين‪ ،‬يتلقي؛عضهم من بعض حفظ‬
‫ذللثؤ وقرانيه‪ ،‬فانعكس الأمر الوم ومحار لا يفهم مته اليوم إلا الموانئ التي ارتكناعا‬
‫ومقتا عاليها عادتنا‪ ،‬وما نم عتهم تركناه ورجعنا نقل عن عوام اتخذناها لأنف نا‬
‫و‪54‬‬ ‫الصيي من‬ ‫سل فا يامر به‬

‫لأنهم إذا تعودوا ذلك في صغرهم ثخاث عليهم أن معلوه في‬


‫^‪• ٠٣‬‬

‫وأيثا فإن حغْلهم لا يتأتى بذلك؛ إي إن من لم يحمفل منهم‬


‫لا يعلم حاله إذا كانوا على صوت واحد في الغالب‪،‬‬

‫واشاع الثلم‪ ،‬رمحي اش محهم أولى بل م الئتمن‪،‬‬


‫واصسا علها أنها ت النلف والخلف بالب إر سلفا وحالفا؛ الأ ترى ان اكانل‬
‫المذكور تق نص عر ان ذلك فعل النلف والخلف‪ ،‬وقد نتل مالك رحمه الله فعل‬
‫الئلف حص ذكر له ابن رب ما ذكر فأنكر ذلك وعابه‪ ،‬وقال‪ :‬لمص سا كان يصنع‬
‫التاس• ولا يقدر أحد ان ينكر نقل •اللت‪ ،‬رحمه الله عن فعل التلف‪ ،‬ولا يرد‪ 0‬لما‬
‫أجمعوا عليه من ثقته وأمانته في نقله عنهم‪.‬‬
‫وأنا ما أخر به عن مذهه فهدا الذي الإنسان نخير فيه إن شاء تلد‪ ،0‬ؤإن شاء قلد‬
‫غثرْ‪ ،‬وأنا نقله عن الثلم‪ ،‬فليس إر مخالفته من مييل؛ إلا أن يتأرو فعل النلف‬
‫فذللث‪ ،‬نكن إن كان التأؤيل تمله أحوالهم وليس لقائل أن يقول هذا مما احتص به •‪S^LIL‬‬
‫رحمه الله لكون مذهبه مثا على الأخذ بعمل أهل‪ ، OJUJ ،‬إذ أن لفظه لا يحتمل ذلك‬
‫ولا يدل عليه؛ لأن ما يكون عته مخضا بإلدْ يقول فته وعلى ذللث‪ ،‬أدركنا اعل الملم‬
‫يلدنا‪ ،‬وما أشبه ذللثح من الألفاظ الش يخص بها يلده على ما هر موجود عنه في لفنله‬
‫بذللثا في كته‪ ،‬فلنا أنكر ذللث‪ ،‬على المموم ئد على انه لم يرد أهل بلده دون غيرهم‪،‬‬
‫وأيصا فقد نقل عيره ذللث‪ ،‬وصرح به‪ ،‬وليس يلده يل بدمشق وعيرها‪ ،‬فكان ذلك دليلا‬
‫واصخا عر أن الإنكار منه ومن غيره عام بالمدينة وغيرها‪ ،‬وهذا ثله راجع إر مجا تقدم‬
‫من أن سب‪ ،‬هذا كله التقليد همر أٌرر الدين لخن سها أو عقل أو غلُل‪ ،‬وان التقليد إنما‬
‫يكون لخير القرون الذين شهد لهم صاحج‪ ،‬المصمت صلرات الله عليه وسلامه بالخير‬
‫كما تقدء‬

‫ألا ترى أنه لم يخلف فول مجالك رحمه الله في القراءة جماعة والذكر جماعة أنها‬
‫من البمع الخكروهة عر ما نقله عته ابن رشد في " اليان والتحصيل" ‪ ،‬فلو صح عنده أو‬
‫نقل له عن أحي هن سلفه أته فعل ذلك كيف‪ ،‬يمكنه التصرح بكراهيته؟ أفن مجا يمكنه أن‬
‫يتوقفا مه أو يكرهه‪ ،‬فلنا أن لم يخلفا فول في كراهيته‪ ،‬ئد ذللث‪ ،‬على أنه لم ينقل‬
‫محهم ب إي الئرك بالمحنت والإنكار له كط تقوم ‪.‬‬
‫انمختاب الرابع؛ المنتقى من ابواب اسعين وال»تشان من كتاب اسرخل‬ ‫‪460‬‬

‫ولم يتمل يتهم ذلك متمن ترئ•‬


‫‪ — 103‬ؤينبغي له أن لا يستقضى أحدا من المسان فيما يحتاج‬ ‫لتْقليْهم‬
‫حا‪.‬طته] إليه؛ إلا أن يستأذن أباْ في ذلك‪ ،‬ؤيأذل له عن طب نفس منه‪،‬‬
‫ولا يظضي اليمحم متهم في حاجؤ بلإ حال‬
‫‪ — 104‬وليحذر أن يرمل إلى بيته أحدا من الصبيان البالغص‪ ،‬أو‬ ‫ل؛دّالهم ألى‬
‫المراهقين؛ فإل ذلك ذؤيعه إلى ومع ما لا يبني‪ ،‬أو إلى نوء العلى‬
‫؛أهله •‬
‫ويالجملت فإف ذللث‪ ،‬لا يجور؛‬

‫لأل فيه خلوة الأجنبي بالمرأة الأجنبية‪ ،‬وهو محرم‪،‬‬


‫فإن سلموا منه فلا يخلو من الوقيعة في أعراضهم في هذا الزمان‬
‫غانا‪.‬‬

‫‪ — 105‬وما يكر من امتقضاء حوائجه لعض الشيان فهو من تاب‬


‫الجواز؛ ؤإلأ فالذي يمغي أن لا ينقضي أحدا منهم في حاجة أصلا؛‬
‫لأنه ند لحل على تعليمهم لله تحالى كما مدم‪.‬‬
‫لكن فد تقدم أيئا أنه إذا فعل ذللث‪ ،‬وجاءْ شيء أخدم على سبيل‬
‫الفتؤح‪ ،‬فكذلل‪ ،‬فما فحن ب بله؛ حكن ي ترحل أن تكول نف ه غر‬
‫متسوقة ليء من دللش لما ملوم من‬
‫‪ — 106‬فوله عليه الصلاة والثؤلأمت إل هذا الماد حضزة حلوه‪،‬‬

‫‪ )1‬مماوم نهيهم عن ذلك‪ ،‬انظر كلام ابن ّحون ( ‪ ،) 83‬وسآتي (‪ )1 50‬زادة يان‪.‬‬
‫‪461‬‬ ‫ضل ميعا يامر به اليودب الضي من امحد‪١‬ب‬

‫فنن أحده سحاوة مس بورك له فيه‪ ،‬ومن أحده بإثزاف مس لم ثاوك‬


‫'‬ ‫"‬ ‫■ '‬ ‫دب■‪-‬‬
‫‪ — 107‬وند تنوأص ذكن المكان الذي يقضي المساق نته صرورة إسعانفضا‪،‬‬
‫الحاحة]‬
‫البشرية‪ ،‬فليحذر أن يتركهم معالون ذللث‪ ،‬في غيرها‪،‬‬
‫مثل ما يفعل بعضهم في هدا الزمان من أنهم يقضون حاجتهم في‬
‫جدران بيوت الناس‪ ،‬وءلرتاتهم‪ ،‬نبمجسون ذللن‪ ،‬عليهم‪ ،‬فن جلس إلى‬
‫‪ LLj‬؛‪ ،‬الجدران تالورث> ثوبه بالنجاسة‪ ،‬وكذلك الماشي ند يصيبه منها‬
‫أذى‪ ،‬وند تقدم‬
‫‪ - 108‬قوله عليه الصلاة والئلأم‪ " :‬اقوا الملاعن اكلأثة"ره‪.‬‬

‫(‪ )1‬دوام الخاوي ( ‪ ،) 1472‬وم لم ( ‪.) 2351‬‬


‫(‪( )2‬برقم‪.) 71 /‬‬
‫(‪ )3‬روى‪،‬رنّا الحديث عن حديث ثعاذ‪ ،‬وابن ماص لصي الله ينهم ّ‬
‫أئا حديث نعاذ ين جل رخي الله يته؛‬
‫فرواه أبوداود ( ‪ ،) 26‬واينعاحه( ‪ ،) 328‬والثلراتي( ‪ ،) 247/1 23/20‬والحاكم‬
‫( أ ‪ ،)1 67 /‬هن حدث ايي نعد الجمري عن ثعاذ ين جل قال‪ :‬قاد رنوي الله‬
‫■اموا الملاين الثلاث‪ :‬اتناز فى التوارد‪ ،‬وعارم الثلرتق‪ ،‬ض' ‪ .‬ومو حدث‬
‫صعيم‪ ،‬لأم‪a‬لاءه بين ايي سعيد الخمري ومعاذ رغي الله عنته‪.‬‬
‫[■التلخيص الخير■ ( ‪.])/I 05/1‬‬
‫وأما حديث ابن عتاص رضي الله عنهما؛‬
‫غروا‪ ،‬احمد ( أ‪ /‬ةو‪ )2‬يإسادء ءن ابن م؛دة؛ال‪،‬؛ امريي نن نبع ايى ماس‬
‫رصي الله يتهما ص الئي‪ ،.‬دب ت 'أن يقني أحدثمم في ظل بمتئلذ محي‪ ،‬أو في‬
‫ظريق‪ ،‬أو في نقع ناء" ّ ؤإسناده صعينؤ؛ لوجود المهم‪ ،‬وفد صعقه المتدلي‬
‫( ‪ ،) 80/1‬والهيثمي ( ‪ ،) 204/1‬وابن حجر ■التلخص■ ( ‪ّ) 105/1‬‬
‫ؤيشهل‪ .‬ليعضه حدين‪ ،‬ايي هريرة رصي الله عته عال‪ ، ١١٠ •،‬الثبي‪ " ٠.‬اموا =‬
‫الكتاب؛لرابع؛ انمنتض من ابواب الخفن وال»تأئمين عن كتاب المدحل‬ ‫‪462‬‬

‫فهذا من آكدها‪ ،‬فلحق المساق النمة‪ ،‬وهذا كله في ذنة من‬


‫نكث‪ ،‬لهم ممن له عليهم أم ونهي‪ ،‬فهاهم عن ذلك حهدْ‪.‬‬
‫‪ — 1 09‬ؤينبغي له أن يكول على أكمل الحالاتر؛‬ ‫ربمكون‬
‫المعلم‬

‫ومن ذلك‪ ،‬أئه يكون متزوجا؛‬


‫لأئه ؤإن كان صالحا في نفسه‪ ،‬فالغالن‪ ،‬إسراع موء الظن ني هذا‬
‫الزمان بمن كان غير نتأمل‪ ،‬إذ لا فرق بين الصبيان والماُت‪ ،‬في الظاهر‬
‫فيسري إليه \ذمإأ والمال‪.‬‬ ‫إلا عند من يتقي الله‬
‫فإذا كان متأئلأ انسد باب‪ ،‬الكلام‪ ،‬والونعة فيهلت‪.،‬‬

‫\ لأث\نو' ‪ .‬نالوا ‪ :‬ونا اللئاثان يا ^‪١‬؛‪ ،‬اللي؟ ياي ت " الذي بمحلي في ظريق الناس‪،‬‬ ‫=‬
‫أو في ظلهم" • رواه مسالم ( ‪ ) 539‬رغيرْ •‬
‫و‪J‬لخلبسث‪ ،‬شواعل‪ .‬أحرى يرمي بها إلى درجة الخن‪ .‬والله اطم‪.‬‬
‫[\نفو‪' :‬اسص الخ؛ر• ( ‪ ،) 105/1‬و‪-‬الإرواء• ( ‪.]) 26/110/1‬‬
‫(‪ )1‬واهل‪.‬ا كان الثالف الئسالح يخافون من فتنة النردان كخوفهم من فتنة الثاء وأشد •‬
‫— ناله بقية ‪ ٠‬تال‪ ،‬بعخى التابمن • ما أنا بأحرف‪ ،‬على الشاب‪ ،‬الئامك‪ ،‬من نبع صار‬
‫محن الغلام الأمرد ضد إليه‪[ .‬رواه ا‪J‬ن أبي الدنيا فى 'ذم الملأ*ى ( ‪.]) 138‬‬
‫— و نال عيلّ الله ين البارك رحمه الله؛ لحل مفغيان الثوري الخمام‪ ،‬فيحل عف‬
‫ملام صبيح‪ ،‬ينال‪ :‬احرجو‪ ،،‬يإتي أرى‪,‬ع كز اعرأ؛ شطانا‪ ،‬ومع كز يلام ضعة عشر‬
‫ش‪-‬عناتا ‪ ١‬زروام الببهتي فى 'نم‪ ،‬الإيمان' ( ‪.]) 5021‬‬
‫_ و نال الفريابى (‪، 21 2‬و) رحمه!لله‪ :‬كان نقيان الثوري ( ‪ 61‬اه) إذا جاء‪ ،‬غلام‬
‫أمرد بماله ص شي‪،‬ث يهرل‪،‬؛ يا غلام' ئد ص حلمحا•‬
‫['تاريخد‪،‬شق‪.]) 538 - 537/19 ( .‬‬
‫(‪ )2‬وفى محاب‪'[ ،‬الخمار المعرب ( ‪ :]) 2251 - 2250/8‬ابن عرفة‪ :‬ركفي في إباح‪٠‬‬
‫نعيمه بتر اسل للمتروج‪ ،‬ؤي أل عن غير‪ ،‬فإذ لم يسمع هه إلا العفان‪ ،‬أبيح له‪،‬‬
‫ؤيمع من يتحدُث‪ ،‬عنه بموء مهللقا‪ُ ،‬ابهل*ا جرى العمل و*و الحوا•‬
‫فيل؛ الفراب‪ ،‬اليوم المع معللنا للعزب‪ ،‬ما لم يكن شيخا تميرآ لقلة الشهوة على؛‬
‫‪463‬‬ ‫ضل سا يأمر به الغودب السي من‬

‫أن لا يضحك ع المسان‪ ،‬ولا يابثلهم لئلا ات بعازحيم]‬


‫؛ض ذلك إل الومأ ز عرصو دعرصقم‪،‬‬
‫ؤإلى زراو حرمته محدهم؛‬
‫إذ إن من ثان المؤدب أن تكوف حرمته تائمه على المسان‬
‫بذلك مفت عادة الثاس الذين يقتدي بهم‪ ،‬فليهتد بهديه‪-‬مرا‪• ،‬‬
‫‪ 1‬ل ل — وقد تقدم أن الصبياذ يمضون إلى بيوتهم لقفاء صرورة لاس من‬
‫البشرية ولغذاتهم‪ ،‬ؤإذا كان ذلك كذلك فلحذر مما يفعله بعض عوام ُهم‬
‫الثؤدسن ني هذا الزمان‪:‬‬
‫وهو أن الصبيان الذين عنده إذا أتى "كل واحي منهم بغذائه‪ ،‬أو‬
‫بعضهم فيتلم ذلك‪ ،‬منهم‪،‬‬
‫وبعضهم يخلعذ جميع ذلك ثم يعْلي مجته من يخهلن له‪،‬‬
‫فتجد بعص الصبيان يهللب منه شينا من غذاته فيحرمه‪ ،‬ؤيوئر ذلك‬
‫لنفيه ولمن يختار‪،‬‬

‫وهذا حرام سحتا‪،‬‬


‫وذللتا حرجه في حثه‪،‬‬
‫ؤيتعين إقامته من المكسبا إلا أن يتوب بشرط أن يعلم حقيقه أمره‬
‫ا لتمس إلا من عممة الله بدينه‪ ،‬وقلل ما عم‪ ،‬ومي معمية هلك بها امة من الأمم‬ ‫=‬
‫السابقة‪ .‬وحذر الشانمة من تعاطي اسايها والمخاللة لأهلها أكثر من الإناث‪،‬‬
‫فالصواب ألا يتور إلا متزرج مشهور باسان‪ ،،‬أد شخ تمير لا ارب له‪ .‬اه‪.‬‬
‫(‪ )1‬تدوم نحو‪ ،‬صد الخابي في ■الن‪ .‬الة النفئلة■ ( ‪.) 159‬‬
‫من كتاب اسوحل‬ ‫الكتاب الرابع؛ اا‪4‬نتش من ابواب‬ ‫‪464‬‬

‫فى ذلك‪ ،‬ونيه من المحذررات عدة‪I‬‬


‫في غذاء‬ ‫منها ت أثه يآخد غداء هدا فتعهليه لغيره‪ ،‬فيدخل‬
‫الناس؛ لأنه فد يكون والد بعضهم صالحا متررعا في ك نه‪ ،‬وآخر‬
‫خلاانا ‪.‬‬

‫وفد يكرل غداء بعضهم أحي من غدا؛ الأحر في المعلعم‪،‬‬


‫والمسي محجور عاليه كما تقدم‪ ،‬ووليه لم يرض بدلك ميما إن كان‬
‫ليتيم فلا يجوز إبداله‪ ،‬ولا يجوز لوليه أن يأذف ش مثل ذلك •‬
‫فعلا ميحا نتيعا محرما •‬ ‫‪ — 1 12‬ويعص الموديين‬ ‫لات<ءكو من‬
‫ْلعامهبماأ‬
‫ْل‪1‬امهبم‪.‬ا‬

‫وهو أته يأكز مع الصتيان من أغذيتهم‪ ،‬رشإ من يختانْ‪ ،‬ومن‬


‫يجتمع به‪ ،‬ؤيرس!؛ منها إلى محته ما يختار‪ ،‬وهدا نؤغ من الخل ة •‬
‫ولو فرصنا أن الصبياذ بقي لهم غذاوهم ولم يمنه غيرهم فأكلوا‬
‫منه ما شاءوا وبقيت‪ ،‬منه يقيه وتركوها في المكتس‪ ،‬رغبه عنها‪ ،‬لجاز‬
‫لالمودُسا أن يأخدها‪ ،‬ؤينتغ بها ‪.‬‬
‫ؤيئبغي له أن يحلم أولياء الصبيان؛ذلكر إن كانوا جماعة‪ ،‬أو‬
‫واحدا إن انفرد هذا ما لم يكن ليتيم كما تقدم‪ ،‬اللهم إلا أن يكوف‬
‫الفتي لم ِاكل شيئا مجن غذائه وترؤه كله في الج‪ ،،‬فلا يجوز‬
‫(‪ )1‬الضرية يأخاذ‪.‬ها المنكاس ممن يدخل ايلد من التجار‪.‬‬
‫[■انمجم الوسط• ( ‪.]) 881/2‬‬
‫وش ■الي ان■ ( ‪ ) 220/6‬انكس‪ :‬انماة‪ ،‬وسدراعمك‪1‬توخد‪.‬نياتع‬
‫الثير لي الأمراق ؛ي الجاعلة‪ ،‬والماكس; العقار ‪ ١‬ؤمال للعنار•' صاب‬
‫مكس ‪ ' ٠ ٠‬وفي الحل‪.‬بث‪ " ٠،‬لا يدخل صاحب مكس الجنت" • اه‬
‫‪465‬‬ ‫ضل غيعا وا‪4‬ر به النوذب اضي عن‬

‫للمؤدر‪-‬ا أن يندم على أحده إلا بإعلام والد الصثي ؤإلأ فلا‪ ،‬بخلاف ما‬
‫تقدم؛ لأيها محلات عن تجهم‪.‬‬
‫‪)0‬؛_مم‬ ‫‪ — 113‬وأنا ما يحتاجه الئساذ من الماء للشرب؛‬
‫مشرب الماءأ‬
‫فجائز أن يأحد من لك‪ ،‬واحد منهم شيثا بقدر الحاجة‪،‬‬
‫ؤيكون ذللئ‪ ،‬بينهم بالموية‪ ،‬نشتري به ماعوؤز الماء والخاء‪،‬‬
‫ولا يماكن القياذ محن الدهاب إلى بثوبهم للشرين‪ ،،‬ؤإن كان ث‬
‫بعضهم قريتا؛ لأف ذللث‪ ،‬مما يتكرر ني الغالت‪.،‬‬
‫ؤإذا كان الأمن كيلك‪،‬؛‬

‫فيخم‪ ،‬بل يتمذ أن لا يشرب معهم غيرهم؛‬


‫إلا أن يآذ‪ 0‬في ذلك‪ ،‬آبازمم‪،‬‬
‫فإن كان فيهم يتيم فلا يأحذ منه شيئا لثمن الماء‪ ،‬ولا غيره‬
‫ا‬ ‫والمحا له هذْ‪ ،‬ؤيمير من جمالة من أذل له في الشري‪ ،،‬ؤيستحق ذلك‬
‫مح‪ ،‬حذ موليهم •‬
‫ااتخاذاسمْ‬ ‫ل ‪ -‬وذي ‪ ٣‬أن نكص دور الرائؤ دمنعلُ‪،،‬‬
‫معكاظ‬

‫لضعم]‬
‫■ ‪ ، ١‬المرانئ• دمي بقح جل المقطم‪ ،‬سميت‪ ،‬بذلك لأن ‪ 4 iiLj‬ن المعان نص كذلك‬
‫نزلتا بموضعها‪ ،‬وكانت‪ ،‬محلت مني الموضع باسمها‪ ،‬وند انت به اليها جاعت ندينا‬
‫وحديئأ • • • ونها ءا‪-‬ة أماكن للجمعة والجماعات‪ ،‬ونور جماعت من الصحابة رضي‬
‫الله منهم نمن يعدمم من الأكابر لا يحصون كثرة؛ لأنها مقرة المرسن‪ ،‬ؤيقال‪ :‬إن‬
‫ممر رضي الله ى ارصدما لدفن موتى الملمين‪'[ .‬اللداسات' (ءى ‪.]) 242‬‬
‫وقد حدر ابن الحاج من نكى المقابر‪ ،‬وحدر سما احدي‪ ،‬بعض الجهلة عند القبور‬
‫من اللع في ( ‪ ) 251 /I‬وما بعدها‪ ،‬ومن الخجببا ان يقع هوفيما نهى ءظ> من دعاء==‬
‫الكتاب الرابع؛ استقى من ابواب الفشتن ^شن من كتاب انمدحل‬ ‫‪466‬‬

‫لكن ذلك كيلك؛‬

‫فلا يتحد فيها مكتتا للعلة المذكورة‪،‬‬


‫ونز فعل ذلالثا فقد حالت‪،‬‬

‫ولا حاجه تدعوإر تفصيله‪ ،‬فإن الغكم فيه معلوم لمن وفق لهء‬
‫□□ □‬

‫أصحاب القبور‪ ،‬والتترك بهم‪ ،‬وًللب الوسيلة متهم كما سق بيان ‪[ ٧٥‬؛‪ ،‬ش المقيئ اا‬
‫وس أعظم الثبع التي أحدث عند القثور*‬
‫‪467‬‬ ‫ضل فير انصراف اكسيان من اسكتب‬

‫فصل ق انصراف الشبيان من المكتب‬

‫‪5‬ل ‪ — 1‬وانصراف الصبيان واستراحتهم يومين قي الجمعة لا بأسى زايامالعطلة]‬


‫به‪ ،‬وكدللث‪ ،‬انصرايهم مز العيد بيوم‪ ،‬أو يومين‪ ،‬أو ثلاثة‪،‬‬
‫وكدلالئ‪ ،‬بعدم ‪ ،‬بل ذللث‪ ،‬متم‪،‬‬

‫‪6‬ل ‪ — 1‬لقوله عليه الصلاة والئلأمت "روحوا الهالون‪ ،‬ماعه بعد‬


‫اءة"لل‪.،‬‬
‫)‪(2‬‬
‫يإذا استراحوا يومين قي الجمعة نشهلوا لبا‬
‫‪ 1 7‬ا ‪ -‬ؤسبغي له أن لا يلغ أحدا عتل‪ ،،‬من الصبيان ممن فه [نظاية‬
‫رائحه ما من الخهال‪ ،‬الدميمة؛ إذ إن ذللث‪ ،‬مجيل للوتيعة في حى بعض‬

‫(‪ )1‬دواء الديي ض ■الئردوس■ ( ‪ ،) 3181‬والقفاص ز ■سند الشهاب■ ( ‪ ) 672‬س‬


‫حديث اض رضي الله يته • ومو حدمثا ضعف جدا ‪ ،‬ولكن يشهد لمعتاْ ما ررا‪• 0‬سالم‬
‫( ‪ ) 7066‬وغترْ من توله‪.‬؛ "يا حطلئ نائ ونائ■ ‪.‬‬
‫ناظر ■الماصد الحث■ ( ‪ ،) 530‬واكشف الخفاء■ ( ‪ ،) 1400‬و‪.‬ال ال الة‬
‫( ‪.]) 3649‬‬ ‫الس•‬

‫وفي ال؛اب‪ ،‬من علي بن أبي طاليا رض الد ينه ثال‪ ،‬ت روحوا القلوب‪ ،‬وابتغوا لها‬
‫طرف الحكمة؛ فإنها تمل كما تمل الأبدان■ ‪ .‬رواه الخد_‪ ،‬في *الجاع لأخلاق‬
‫الراوي ؤآداب اف‪.‬ع• ( ‪.) 1389 ( ) 129/2‬‬
‫وعن ابن شهاب‪ ،‬رحمه الله ائه كان يقرون روحرا القلوب اعة وسامة‪.‬‬
‫لرواْ ابن مد اير ي 'جامع يان العلم وقمله ■ ( ‪) 663‬ا‪.‬‬
‫(‪ )2‬تقدم الكلام عن أيام انملله في ■النّالة الضثلة■ ( ‪ 183‬وما بعدئ)‪ ،‬ومأتي محي‬
‫المغراري كدللأ‪ ،‬في المحاب الخاص ( ‪ 197‬وا بعدئ)‪.‬‬
‫الكتاب الرابع‪ :‬المنتمى من ابواب السين رالسمين من ثتاب اكدحل‬ ‫‪468‬‬

‫من في المكت‪-‬ا عنده‪ ،‬وند يمضي ذلك إلى أن) يشتهن مكب بما ال‬
‫يسغي‪ ،‬فقد ين ج‪ ،‬إلى الموئل—‪ ،‬ما لا يليى بمنصمي‪ ،‬وفيه مفسده أحرى‪،‬‬
‫وهو أنه ند يكون سبا إلى عدم مجيء الصبيان إليه‪ ،‬أو نلهم فيحصل‬
‫بذللث‪ ،‬تمزيق العرض وقله ا‪J‬تزق‪ ،‬فليحدر من ذلك‪ ،‬جهده‪ ،‬والله‬
‫المستعان‪.‬‬

‫‪ 8‬إ ‪ — 1‬ؤيشغي له أن يتجشنإ ما يفعله بعض عوام الموديين‬ ‫اسق‬


‫الإعلانات على‬

‫محن أنه إذا قل عنده الصبيان‪ ،‬أو فخ نكتتا وليس فيه أحد‪،‬‬ ‫ابواب‬
‫السارس]‬

‫فإنه يكتب‪ ،‬أوراقا ؤيعتقها طلي بانم‪ ،‬المكتت‪،‬؛‬


‫ليكثر مجيء الصبيان إليه‪،‬‬
‫وهدا لا يفعله إلا نفهاة الناص‪،‬‬
‫وفيه امتمراف النفس لتحصل الدنا وقد تقدم‪،‬‬
‫ومنصج‪ ،‬المودبه يجذ عن هدا وأشباهه‪.‬‬
‫‪9‬ل ‪ - 1‬ؤينغي أن لا يقبل من أحد مجن الصبيان شنئا ممن يأتي به‬ ‫امول‬
‫الأ‪۵‬ك‪٠‬ة هي‬
‫إليه من الأؤلممة الش يعملها بعض الناص في مواسم أهل الكتانمر‪،‬‬ ‫مواسم‬
‫الكفار]‬
‫فإن فوله لدلك‪ ،‬من باُته التعظيم لمواسمهم‪،‬‬
‫وفي التعظيم لمواّمهم تعفليم لهم‪ ،‬وتعثليمهم فيه ما فيه‪٠‬‬
‫وقد يكون ذللث‪ ،‬سبتا إلى أنهم يعتقدون أن دينهم هو الص‪ ،‬وأل‬
‫غيره هر المارلل‪ ،‬لما يرون من تعظيم الملمين لهم‪.‬‬
‫وفيه عدم الإنكار والئغيير على من فعل ذللث‪ ،‬من المسلمين وأتاه‬
‫‪471‬‬ ‫فصل ق انصراف الشيان من انمهكتب‬

‫وت أ —ولا بأس أن يغيب الغيبئ اليسيرة {ضر ‪ ، AjJJ‬ولا يفعل ذلك [_‪ 4_1‬بعذر‬
‫احد الطلاب‬ ‫إلا أن لا يجد من يقوم بها محه‪ ،‬مثل حبره إذا اخمز؛‬
‫لكته يترحل فيه أن يتتيبه عليهم أكيرهم بنا ‪ ،‬وأعقلهم ‪،‬‬
‫يثرمحل أن يأمره أن لا يضرب أحدا منهم في غيبته‪ ،‬ولا ينهرْ ‪I‬‬
‫إلا أنه من فعز منهم شيئا كتب اسمه حس يأتي المؤدب فيعلمه به‬
‫فيرى فيه رأيه‪.‬‬
‫رما يجتنيه‬ ‫‪ - ٠ 1‬ؤيتيعي له أن يجتتب ما يفعله ؛حضي الؤديين؛‬
‫اا‪4‬ودبأ‬
‫من نجهم أوراق المستأذنات للأفراح‪ ،‬فيكتن‪ ،‬فيها بتحو فوله؛‬
‫إلى الحجات المنيع‪ ،‬والنتر ‪ ،^^١‬إلى غير ذلك من التزكية وما‬
‫ثاكلها‪ ،‬والشعر الذي سزْ غير المزين عن الكلام به‪ ،‬فآكيف‬
‫بالنؤب؟ا‬
‫ا‪,‬ثتابة‬ ‫‪ — 127‬وله أن يكتن‪ ،‬الحرون لأؤلفال المسلمين ولكبارهم‪.‬‬
‫ا لتمائم‬ ‫َ‬
‫وكيلك الصحيفة فيها آيات من كتان الله عز وجزرا‪ ،،‬والثةى وتعلهت‪٠‬ا]‬

‫‪ )١‬اخلف اعل الق؛ي تعليق اشاتم واشاؤيذ مر الثسان‪ ،‬لرحص ب طائتة عن‬
‫الئلف‪ :‬كعائثة‪ ،‬يهمد الله بن ممردرْمب اش منهم‪ ،‬وسعيد بن الميب‪ ،‬ينمى بن‬
‫صعيد‪ ،‬وصعيد بن جير‪ ،‬ومجاعد‪ ،‬والئحاك‪ ،‬وماللتا‪ ،‬وأحمد؛ي روايت‪ ،‬رحمهم‬
‫الله‪ ،‬لتعهم عله همرمم س المتأخرثن •‬
‫ومع تعليق التمائم يلي النبيان وغيرهم ‪ >٥٧٠‬أحرى عن الئلف‪.‬‬
‫— م ن ئب بن ءاُر لصي الله همه تال •' مرقع اكيمة هن الإنسان والطفل شرك‪.‬‬
‫[روا‪ .‬ابن أبي شسةر‪. ]) 351 6‬‬
‫— ت ال حربان تلتا لأحمد ين حبل ت تعليق التعويد ب القران وءير‪0‬؟‬
‫قال‪ :‬كان ابن م عود رصي الله همه يكرهه كراهن شددة‪.‬‬
‫من كتاب الهدحل‬ ‫الكتاب الرابع؛ المنتش من ابواب المشين‬ ‫‪472‬‬

‫‪L‬اكلأم الثلب‪،‬‬
‫وليحدر أن يكتب شيثا بالعبرانية؛‬
‫فإن ذلك لا يجوز‪.‬‬

‫ولو نل ت إن فيه من المتاير ما لا يحصى؛ فإنه ممنؤع‪.‬‬


‫‪ — 128‬وند نتل مالك رحمه الله تعالى ينه فقال؛ وما يا‪-‬ويك‬
‫لعاله محت‪.‬‬
‫‪ 29‬ا ‪ -‬ؤينبض لأياء الصبيان أن سخنروا لأولادهم أقفل ما‬ ‫[_ صءأت‬
‫ب‪٠‬يدا‪١‬ا‪،،‬‬ ‫'لؤذّنا ^‪٠-‬؛ في وفتهم ذلك من ‪ ،،^^١‬ؤإن كان‬
‫ل"الآداب ااث‪.‬رء؛ت• ( ‪) 460/2‬ا‪.‬‬
‫_ يال إبرامم اشضي رحمه اش‪ :‬كانوا يكرمون _ يعي اص حاب عبد اش ين‬
‫م عود رمحي الئه محه _ الئماتم من القران وغير القران‪[ .‬رواء ابن ايي ثسة (‪]) 351 8‬‬
‫نلت؛ رسب تهم‪ :‬أن ني تعيقها استهانة بالقران بإدحالها الخلاء‪.‬‬
‫_ ع ن إبراميم ‪ ٠^^١‬رحمه الئه انه كان يكره المعادة للشان‪ ،‬ؤيقولت إنهم‬
‫يالحالون يه الخلاء‪ ١٥^[ .‬ابن ايي شيبة ( ‪.]) 3527‬‬
‫نلت; ولما مه كذك من صد ئراتع الغرك وخاصة م _• الأزمان التأخر؛ الي كم‬
‫فيها النحر؛ راليعونون ‪٠‬‬
‫فلهذا كانت الفتوى يالخغ منها *ي الأولى لأمور ثلاث‪:‬‬
‫‪ - 1‬عموم الهي الوارد ني تحريم اتخاذ التمائم‪.‬‬
‫‪ _ 2‬د الذريعة المقضة إلى الثرك‪ ،‬فإن في القول بجواز اتخاذ التمائم عن القرآن‬
‫والأدءّة الموية فممحا لباب الشرك‪ ،‬باتخاذ تمائم الشرك على أنها تمائم مثروية‪،‬‬
‫فتتعدر حينثذ الإنكار لشدة الاشتباه ينهما ‪.‬‬
‫‪ ٠ 3‬لأن همها امتهانه بالقرآن يإدحاله الخلاء‪.‬‬
‫‪ )1‬قال ابو إمحاق انمناني ( ‪ - )< 379‬وكان سن بملم الماص وابناء الفقراء احت ابا‬
‫لوحه الله الكريم وابتغاء مرصاته — ؛ لا نشوا أولادكم إلا عند رجل حن الدين؛ لأن‬
‫د؛ن الشى على دين نشه •‬
‫‪473‬‬ ‫فصل ير انصراف الصبيان من اسكتب‬

‫مختارون لهم أولا أهل الدثن والتقوى‪،‬‬


‫فإن كان«ع ذللت‪ ،‬عنده علم من العريية نهو أحسن‪،‬‬
‫فإن زاد على ذللث‪ ،‬يالفقه نهو أولى‪،‬‬
‫فإن زاد عليه بم الس لهواجل‪،‬‬
‫فإن زاد عليه بولع ورهد فهو أوجنا‪ ،‬إلى غير ذللتا‪،‬‬
‫إي إئه كيفما زادت الخصال المحمودة نى المؤدب زاد الصي به‬
‫تجملا ورفعه‪ ،‬ؤإذا كان ذلا‪J‬ن‪ ،‬كدللث‪ ،‬فيتعص الننلن فيما يكر‪ ،‬والله تعالى‬
‫أعلم‪.‬‬
‫‪ — 130‬ؤينبغى لالمؤدد_‪ ،‬أن يتجنت‪ ،‬ما أحينه بعض الموديين لالمرا‪،‬ئفي‬
‫ثطرق]‬ ‫ومص مناخ المران‪ :‬س القراءة علهم في الأسواق والثلرق؛‬
‫لأته لم يكن س م س مضى‪،‬‬
‫وفيه مفامد حمالة منها ‪ I‬وءلء الأعقاب‪ ،‬وهو مهث عنه‪.‬‬
‫‪ - 13 1‬وند صرب عمر بن الخطاب رصي الل‪ ،‬عث‪ ،‬على ذلك‬
‫بالدرة وفال فته‪ :‬ذله للتاع‪ ،‬وفتة لوضعلُ‪ .،‬انتهى‪.‬‬

‫وند ذكرت حرص الملف على هذا الثاب واعثاءعم يه وذلك ني محاب(الجامع«ي‬
‫أحكام وآداب القيان) (ممات العالم) (ياب اخبار الاياء للمعالمن) (ص‪.)38‬‬
‫‪ )1‬رواْ اين ابي ثب ( ‪ ،) 6366‬والدائم ني ■المن• ( ‪ ،) 540‬وان أبي الدط ني‬
‫التواضع والخعول' ( ‪ ) 51‬ولغيت عن يم ين حنفللة قال؛ ينا نحن حول ايي بن‬
‫تحب نمشي حلمه إذ رآء عمر‪ ،‬فعلاه يالدرة‪ ،‬فقال؛ انظر يا أمر المومسن ما نصع؟‬
‫فقال ت إن هذا ذله للتاع‪ ،‬وفتنه للمنيع‪ .‬ؤإمنادْ حسن‪.‬‬
‫‪ -‬وروى ابن أبي شة ( ‪ ) 6365‬ني (باب ‪ ١٠‬يكرم للرحل ان يتع أويجمع عله) عن‬
‫صد الله بن معود رصي الله عنه نحوه‪ .‬ؤإستاده حسن‪.‬‬
‫‪475‬‬ ‫ضل ؤر انصراف اثيان من اسق؛ب‬

‫فربهم؛ دهم‪ ،‬الماجد‪ ،‬والمكتب لس بمجد حقي يآتي الناس إليه‬


‫للصلاة فيه‪.‬‬

‫نحستا نوله‬ ‫في بيته‪ ،‬أو ستانه‪ ،‬فإيه‬ ‫ومثله ت من‬


‫ءاننوأ ‪ p,‬ئمولؤث ما لا دنعإوث ح‪ )1‬حقأر مقتا‬ ‫تعالى •‬
‫عند أس أن يقوإؤأ ما لا شلورى رج ه [ ‪ ، ٥٠٥١١‬ت ‪3—2‬ء‪،‬‬

‫لأنه ينادي الناس بلسايه • (حي على الصلاة‪ ،‬حي على الفلاح)‪،‬‬
‫ومعنى ذللث‪ ،‬هلموا إلى الصلاة‪ ،‬هلموا إلى الملاح‪ ،‬ثم مع هذا النداء‬
‫يغلى الياب‪ ،‬دونهم‪ ،‬وذلالث‪ ،‬ممنؤع؛‬
‫لأنه جمع مما ‪ JUo‬ت‬
‫منها ت أنه من يانم‪ ،‬الغس؛ لأنه قد يسمعه من يسمعه فيأتي إلى لساداسن‬
‫موضع الأذان فلا يجد الثظ إلى دخول المكان الذي نخ فيه الأذان‪ .‬ض'لسا‬
‫ومنها • أنه كلفهم المشي بأذاني إلى أن أتوا‪ ،‬سئما الغريك‪ ،‬الذي‬
‫ص ع ابر سمو إلى غير ذلك •‬

‫وهذا بمجلأف لو أدف حارج البلد؛ فإف نللئ‪ v‬جائز؛‬


‫لأنه في بربة‪ ،‬فمن أتى إليه صلى معه‪ ،‬وهذا الفم الأخر من‬
‫بالت‪ ،‬الندوم‪ ،‬لما ورد في الحديث‪ ،‬ت‬
‫‪ — 134‬عن أبي سعيد الغيري رصي الله عنه أيه قال لبعض من‬
‫اعتنى به‪" :‬يا تنز إني ِو \ف نجي م زالمادنه‪ ،‬فإذا ك‪ ،‬في علمك‪،‬‬
‫أو باديتلئ‪ ،‬فأدنت‪ ،‬يالصلأة محاريع صويلئ‪ ،‬يالنداء‪ ،‬فإئه لا ي ثع نذى‬
‫جن‪ ،‬ولا إنس‪ ،‬دلا ثيء؛ إلا نهد له يوم المامؤ ّ ‪.‬‬ ‫صوت‬
‫الكتاب الرابع؛ المنتهى من ابءاب اسم؛ن والسشى عن كتاب المدخل‬ ‫‪476‬‬

‫محال أبو نعيدت نمعته من رسول ‪.،'١. ^١‬‬

‫والأول من باب الدعة والومع ني النهي للأية اوكربمة النتقدم‬


‫ذكرها‪.‬‬

‫‪ 35‬ل — ؤيتعين عليه أن لا يشتم من امحمتحق الأدب من الصبيان‪،‬‬ ‫رقتم‬


‫وكشرا ما بمعل بعض المردبض هذا‪ ،‬لص حرام؛‬
‫غيْل ما على الصبي ثتنة‪ ،‬وتعدى‬ ‫وذلك أنه إذا حصلا‬
‫يدللث‪ ،‬إلى والديه‪ ،‬وربما حصل لبعضهم محي ذلك‪ ،‬الونت‪ ،‬ندث يجب‬
‫عاليه فيه الحد‪ ،‬سئما من كان منهم في حلقه حدة‪ ،‬أو فيه غالهله‬
‫وفذلاخله‪ ،‬ف؛تمرر عليه إذا أدركه شيء مما يكن‪:‬‬
‫الصبي في ونته ذلكر‪ ،‬بل يتركه حتى يكن‬ ‫‪ - 136‬أن لا‬ ‫للأ محودب‬
‫غيهله‪ ،‬ؤيدهن‪ ،‬عنه محا يجده من الحنق عاليه‪ ،‬وحينئد يؤذيه الأدب‬
‫الشرعي عر ما تندم ذكنْله؛‬
‫لأنه إن أدته في حال غيغله يخاف عليه أن يتعدى الأدب‪ ،‬النتقدم‬
‫ذكره‪ ،‬ولأحل هدا المحتي‪:‬‬
‫" لا مح‪ ،‬المابمح‪ ،‬جمن‪ ،‬يتجك‪ ،‬ا‪-‬ير‪،‬‬ ‫‪- 137‬تال رسول الله‬
‫‪ ]_Ln‬نئؤنمان"رت‪.،‬‬

‫!لا تول‪• :‬يا _■ ض أرك‪.‬‬ ‫(‪ )1‬روا‪ .‬الخاوي ( ‪ ) 609‬طس‬


‫(‪ )2‬رنم (‪.) 95 - 98‬‬
‫(‪ )3‬روا‪ ،‬الممحاري ( ‪ ) 7158‬ولفظه‪" :‬لا بمضض خلمأ ين اقن ومو تجاز"‪ ،‬وع لم‬
‫( ‪.) 4511‬‬
‫‪477‬‬ ‫فصل ق انصراف اثأيا‪ 0‬من انمثتب‬

‫وعداه علماؤنا رحمة الله عليهم إلى كل ما يشوش عليه كحقنة‬


‫مل' ادضء••‬
‫ولا ^‪ ،j‬ين القاضي وص إلا ان الخاض _طأ ين اعار‪،‬‬
‫وهذا يحكم يئن الصغار‪.‬‬

‫وحامز المران تزه عن هدا ئه‬


‫محم الأدب على الصبي من غير أن بماري عرصه‪ ،‬ولا فم‬
‫أبويه‪ ،‬بل ^^‪ ٠‬كما يزدثه والداه‪ ،‬وهما يرحمانه‪ ،‬ؤيشمئان عليه‪،‬‬
‫ؤيذبان عنه ش ؤو‪ ،‬أ"مامحلأ‪•،‬‬
‫‪ - 138‬يند تقذ؛ أنه ببني للأبا؟ أن ينظروا لأدلأوبم من [سهم‬
‫اسج‬ ‫المؤدمحر) من هو أويغ وأزهد دأتقى إلى غ؛ر ذلك مما تقدم؛‬
‫لأيه رصاع ثان للصبي بعد رصاع الأم‪ ،‬ؤإذا كان ذلك كذلك‬
‫فليحذر أن يقحل ما أحدثه بعض عوام الملمين بأولادهم من أنهم‬
‫يخرجونهم محن المكتب‪ ،‬الذي يفرزون فيه كتاب‪ ،‬ربهم عز وحلا‪،‬‬
‫ؤيتعلمون فيه شريحة فيهم عليه الصلاة والئلأم‪ ،‬ؤيذهبون بهم إلى‬
‫كتاُتا النصارى لتعليم الحسا‪ ،٧‬وهدا رصاع؛‪. ١١‬؛‪ ،‬بعد رقاع المنيب‪،‬‬
‫وند نل‪" :‬الثضاغنمثالئتاغ"له‪،‬‬
‫(‪ )1‬تندم نهي التابمي ص ذلك م ئاب‪■ 4‬الئّالأ الضثلن■ ( ‪.) 160‬‬
‫(‪ )2‬رداه ابن الامرايي ثي 'معجمه■ ( ‪ ) 218‬رمحه القصاص ثي '‪ x.‬التهاب" (‪)53‬‬
‫*رفوكا كن ابن ماص رصي الك كنهما‪ ،‬وش اسناده صالح بن ب المار نال نه‬
‫الذهيي في الميزان ( ‪) 407/3‬؛ أن بخيرمنكرجدا‪ ،‬ثملإّااةه‪ ،‬وقال ت وفيه امطاع‪،‬‬
‫وعجل الملك مدتي صعيف ‪.‬‬
‫الثتاب الرابع؛ انمنتض من ابواب اا‪<4‬شين واانث‪L‬مين من ْكتاب انمدحل‬ ‫‪4T8‬‬

‫يهدا أمر شنتع قئ من البمل؛‬ ‫لاضر'ر‬


‫لأ‪ 0‬الولد لم تحمل له م‪ 0‬الإيمان بعد‪،‬‬ ‫أكصارى]‬
‫ولم يقرأ ‪ ، ١٧٠١١‬ولم يعرف أنوال العلماء‪،‬‬
‫وتد تسبق إليه الدسائس من التمراني الذي يقرأ عليه الحساب‪،‬‬
‫أو من الجماعة الذين ءندْ صغارا كانوا أو كبارا‪،‬‬
‫ثم إن النصراني مع ذلك يؤدبه على ما يخطر له مئمر بمالو من‬
‫كمر؛ وءلغيانه‪ ،‬وي‪3‬لهت أن ذلكا من تل تعليمه الجابر‪،‬‬
‫وهدا لا يرخص به ءاتا؛‪ ،‬ولا من تيه مروءة محن الملمين‪،‬‬
‫والصبي ني هذا النن قائل لكل ما تلقى إليه‪ ،‬مثل الشمع أي‬
‫شيء عملتا عليه طع فيه‪ ،‬فيخاف على الولد — وهو ااغال_ا _ أن يتغير‬
‫حاله نيرمع مكان الصدق كذيا ويهتاتا ‪ ،‬وموضع النصيحة غشا وحديعه‪،‬‬
‫وموضع الألفة بالم لمين ا‪j‬قءلاءا ووحشه‪ ،‬ومكان الاستسلام والانقياد‬
‫حثا ومداهنه‪ ،‬إلى غير ذلك من مكرهم وحمالهم الثديئة‪.‬‬
‫ؤإذا كان ذللث‪ ،‬كدللث‪،‬؛ شمحشى عليه أن يركن إلى قوو النصراني‪،‬‬
‫أو إلى شيء ما من اعتقاده‪ ،‬أو امتحان حال من أحواله‪،‬‬
‫‪ — 139‬وقد تال ماللت‪ ،‬رحمه الله تعالى ت لا ئمكن زاتغ القف من‬ ‫لسير‬
‫أذنه؛ لُإنلأ‪ ]،‬لا ندري ‪ L.‬بملناق‪ ،‬س ذلك‪ ،‬رص نمغ رج(؛ ص‬
‫الأنصار من أهل المدينة سيئا من بعض أهل المدر‪ ،‬سلى تلثه يه ‪ ،‬فكان‬

‫وروي ص ان صر رصي \ط ب‪ .‬روا‪،‬اينالأءرابيفي ■سبمه' ( ‪،) 617‬‬


‫ؤإمناده نحعيف جدا ‪.‬‬
‫و‪74‬‬ ‫‪،‬نمل م انصراف الصمان من المكتب‬

‫يأتي إحواثه الذين اسصحبهم‪ ،‬فإذا نهوه ءالت كيف بما علق قلي؟‬
‫لو علمت أن الله رمحي أن ألقي نفي من فوق هذه المنارة‬

‫‪ 40‬ل ~ ومن نول أهل او؛‪1‬ؤر آ‪ '.‬لا يعزر من أداه اجتهادْ إلى‬
‫بدعة؛ لأف الخوارج اجتهدوا في الئأؤيل فلم يعدروا؛ إذ حرجوا‬

‫< ‪■ ) 1‬الجامع■ لأبن ر ند (صه ‪ ،) 12‬و'الان واسل■ ( ‪ ) 327 / 18‬وق^ل شارخا‬


‫لكلام مالك رحمه الله ‪ ٠‬المعنى في هذا بين أدٌ يحذر ان بع كلامهم ثيدحل عاليه شك‬
‫قي اعتماده سههم‪ ،‬وممى من التحذير عن ذلك المثل الصحح الذي صربه ابن غانم في‬
‫ذلك من توله ت أرأيت لو أن أحركم تعل إلى مارق رفي ثمنه بضاعة اما لكن يحترز بها‬
‫منه حوثا أن يغتاله مها ‪ ،‬فلا يجد بدا أن يمول ؛ نعم‪ ،‬تال ت فديتكم أولى بأن تحرزوه‬
‫وثتحفنلوا ؛> ‪ .‬اه‬

‫^اووصحاداغجاءطسانمزلإ‪ ،‬تال‪ :‬فجعليسكالم‪،‬‬ ‫‪-‬تال معم‪:‬‬


‫قال؛ نأدحل ابن «لاردس اصب قي أذنه‪ ،‬نال‪ :‬ونال لأيه‪ ،^)^١ :‬الحل أصمك‬
‫‪،‬ي أذنيك واشدد‪ ،‬لا سع من كلامي ش؛ئا‪ ،‬قال معمر؛ بمي أن الملب صعق‪.‬‬
‫ندوا‪ ،‬اللألكا؛يفى ■السة' ( ‪.]) 248‬‬
‫‪ -‬ق ال همد الرزاق؛ قال لي إبرامم بن أبي يحص؛ إني أرى الممتزلت محدكم كبر؟‬
‫قلتا؛ نعم‪ ،‬وعم يزعمون أنك منهم• قال؛ أفلا تدحل معي هذا الحانوت حتى‬
‫أكلمك؟ قل‪ ;،‬لا‪ ،‬قال؛ لم؟! قلت؛ لأن القلب ضعيف‪ ،‬ؤإن الدين ليس نن غلب‪.‬‬
‫[روا‪ .‬اللألكا؛ي في ■السة■ ( ‪.]) 249‬‬
‫(‪< )2‬ذا القول بتمامه ننله ابن الحاج من مماب ■الجاسمر■ (ص ‪ )1 21‬لابن أبي نيد‬
‫المرواني•‬
‫يهو قول اعل الئنت كما قال‪ ،‬وق‪ -‬ذكرُت‪ٍ ،‬لرئا من أقوالهم ز _‪ ،‬المسالة؛ي‬
‫كتابي؛ ■ التتيهات الجلية مالي المخالفات المقيئة ش كتابي تحفة الأحوذي وعون‬
‫المعبود■ (ص‪( )94‬باب لا اجتهاد ش م ال الاعتقاد)‪.‬‬
‫والنتشتن من كتاب انمدخل‬ ‫الكتاب الرابع؛ انمنتض من ابواب‬ ‫‪480‬‬

‫مارمحن من‬ ‫ُتأوئإءم عن الصحانة‪ ،‬فماهم الرسول‬


‫ل ‪ — 14‬قال يثر بن الحارث ت أوحى الله تعالى إلى موسى عليه‬
‫الصلاة والئلأم! يا موسى لا ئحاصم أهل الأهواء فيلقوا قي ؤلك شيئا‬
‫فيرديك؛ فسخهل الله عليالث‪،‬أع‪. ،‬‬
‫‪ — 1 42‬ونال عمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى • من جعنا دينه‬
‫<ضا لضومآت أكثن [الظلآت‪.،‬‬
‫‪ — 143‬وتال جعفر بن محمد رحمه الله؛ إياكم والخصومات في‬
‫الدين؛ فإنها نمغل القلب‪ ،‬وئورث النفادر ‪ .،‬انتهى‪.‬‬
‫وقد كان ال لف رصي الله عنهم يتحمفلون على الرصاع الثالث‬
‫أكثر من ا^؛‪ 1 ،‬عين المتقدمين; وهما رضاع الأم‪ ،‬ورضاع المؤدب؛‬
‫لأف الصبي ند رجع له عقذ ومعرفه بالأمور وفابليه لقبول ما‬
‫سمعه‪ ،‬أو رآه‪ ،‬ؤإذا كان ذللث‪ ،‬كدللث‪،‬؛‬

‫فيتعص أن يكون بحد رضاع المؤددت‪ ،‬رضاع العلماء العاملين‬


‫بعلمهم‪ ،‬المتعين لسنة يتهم‪ ،.‬الميتتين لها‪ ،‬الكاشفين عن غامضها‪،‬‬

‫(‪ )1‬لعله يشير إلى حدث أبي معيد الئدري رصي الله منه تال؛ قال رسرل الله ه■'‬
‫■تمري مارته صد ئرتي من الناس‪ ،‬فلي تنلهم أور القاشتن بالص" •‬
‫[روا‪ ،‬م لم ( ‪]) 2425‬‬
‫■النريعة' للاجري ( ‪ ،) 112‬و'الإباة■ لأبن بطة ( ‪.) 338‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫(‪ )3‬رواْالدار‪.‬يفي "المن" ( ‪ ،) 312‬و\ضو ■‪) 116 ( ■^1‬والصءيحئها‪،‬‬
‫وفى"اودخل" ‪ :‬اماصلاا‬
‫(‪ )4‬روا‪ ،‬اللألتكاتي ر ■اصقاد اعل المة■ ( ‪.) 219‬‬
‫إ ‪4S‬‬ ‫سل ير انصراف الصبيان من اسمحتب‬

‫والمخرجين لخباياها‪ ،‬يإذا ارتفع القسي هدا الثصاع الثالث؛‬


‫علمه‪،‬‬ ‫فالغالب أنه إن وغ له غير ما محبق إليه ساؤع‬
‫ومجا اتهلع عاليه من معرفة ما تحضل عنه من ااكتادتا والئتة‬
‫‪.‬‬ ‫ومبهما وإيثار‪٠-٠‬ا إلى إنكاره وعدم نولي‬
‫‪ — 144‬وند جاء بعض الناس بولده إلى يعص الئالم‪ ،‬رحمه الله‬
‫يريد أن يقرئه فقال له؛ أقرأ نل هذا علما غير ما نحن فيه‪ — ،‬يعنى من‬
‫علم الكاس والثني _؟‬
‫فال‪ :‬نحم‪،‬‬
‫نال‪ :‬وما ص؟‬

‫قال)؛ العريية‪.‬‬

‫تال‪ ،‬له؛ اذهب بولبل‪ -‬فإنه لا يجيء منه شيء‪.‬‬


‫فال‪ :،‬ولم؟ا‬
‫نال‪،‬؛ لأنه ند محبق إليه تغزلان‪ ،‬العرب وأشعارها‪ ،‬وحمل عالي‬
‫صلاحه؟ ا فلم نقرته‪.‬‬ ‫ذلك‪ ،،‬فكيف‪،‬‬
‫ومعلوم بالفرورة أن العربتة نعللوبه فى الدين لأحل ئهم الكتانم‪،‬‬
‫لكن محا ونع لوم هذا (النجل) له إلا لما‬ ‫العزيز‪ ،‬رمحهم ننة اش‬
‫سبق له من تغزلامحتإ العرب‪ ،‬وأشعارها‪،‬‬

‫فلو سق له الحلم بالكتاُت‪ ،‬والثنؤ‪ ،‬أو بعضه من حيث إنه يعلم ما‬
‫يجب عليه‪ ،‬وما يسن‪ ،‬وما يندب‪ ،‬إليه‪ ،‬لما عدله‪،‬‬
‫‪483‬‬ ‫ضل ؤر انمرام اثيان من اسكتب‬

‫مترافرون في هذا العلم وغيرْ من النلوم الشرعية‪ ،‬يلاق إلى نصراني‬


‫عدو للدين‪ ،‬وعدو لله ولرسوله‪ ،‬مظهر ‪ viJJJJ‬معاند للممسيين؟‬

‫فهدا من الخف ‪ ،< ٧١‬الذي لا;راب‪ ،‬فيه ولا ثشث‪.‬‬


‫• إن النصارى في علم الء<_اد_‪ ،‬وال‪a‬إب ريبهة ض‬ ‫‪ — 147‬فإن قال‬
‫أحدث واعرث باشليم من همريم من الملمض •‬
‫اككفارأ‬
‫فالجواب ت أن هذا باص؛‬

‫لأنه لو كان الصئ عللمك‪3‬ئمحد الملمين من العلم الذي تريد‬


‫أن يتشه من‪ ،‬النصراني‪ ،‬حم‪ ،‬فاق ابىلم؛ين‪ ،‬في _‪،‬‬
‫مم أتى بعد ذلك إلم‪ ،‬النصراني‪ ،‬لزيادة محدْ فيه؛ لكان هذا القول‬
‫نهشية‪٠‬ا‪٠‬نالمإ‪ ،‬إر ذلك‪.‬‬

‫فكيف والفتي مد لم يلم بثيء محن الخانم‪ ،،‬ولا ءيرْ؟‬


‫ولو عرفه لكان والحمد لله في الم لمين‪ ،‬من يعرث أكثر من‪،‬‬
‫النصراني‪ ،‬وأمثاله‪ ،‬فلا حاجه تدعو إلؤ‪ ،‬التعليم من‪ ،‬أهن‪ ،‬المحر والصلأل‪.‬‬
‫‪ 48‬ل ‪ -‬وند أتامهم عمر بن‪ ،‬الخعلاب رصي الثه عنه وفال‪ :‬فد‬
‫أغنى الأهمحكمباسين‪.‬‬
‫وند نهى رصي الله عنه أن يتخل أحد من أهل الكتامت‪ ،‬كاتبا‪،‬‬
‫وقال جوانا لمن‪ ،‬أثتؤ‪ ،‬علؤ‪ ،‬نصراني‪ ،‬بالمعرفة والحذق في‪ ،‬انمادّاث مات‬
‫التصراني‪ .‬والثلأم‪.‬‬
‫وتال أيثا • لا تكرموهم وتد أهانهم الله تحالؤ‪،،‬‬
‫ا‪J‬طتاب الرابع! المنتقى من ابواب ااسمين واو‪4‬تشين من كتاب الهدحل‬ ‫‪484‬‬

‫ولا تأمتوهم وند حونهم الله تعالى‪،‬‬


‫ولا تستعملوا على أنفيكم وأموايكم إلا الم لمين الذين يخشون‬
‫الله تعالى‪ .‬أوكما ناورا‪/‬‬
‫فانظر رحمتا الله تعالى ؤإياك إلى اشتراط أمتر المومتتن رصي الله‬
‫عنه الخه فيمن تولى من المع لمين على الم لمين‪ ،‬فما يالل فى حق‬
‫أمحداء الدين‪ ،‬ؤإنما هي حجج شيطاسه ونف انيه‪ ،‬وركوبا للهوى‪،‬‬
‫وركوف للعواتد ‪^^١‬؛‪ ،،،‬وترك للنظر إلى أمر الئريعة وما يندنر إليه من‬
‫الفوائد الجمة العظيمة‪ ،‬والأخلاق الجميلة‪ ،‬امأل الله الثلامه يمنه‪.‬‬
‫_ وفيه من المفاسد التي ياباها الإسلام ومن فيه عذوبة ئلبع‬
‫وانقياد للثربمة المثلهرة ومي ت‬
‫ؤ أ ن النعلم الخمحراني يجلس على موصع مرتفع‪ ،‬وأولاد‬
‫؛؛‪٠‬؛^ الم لمين دونه‪ ،‬ؤيقتلرن يده‪ ،‬أو ركته حين إتيانهم إليه وانصرافهم‪،‬‬
‫'س؛ادأ ؤيقيم التطوة عليهم‪ ،‬وقد تقدم بعض ذللئ‪•،‬‬
‫— وفيه أيصا أن الولد يترض على ترك اشش محن النجاسة؛‬
‫لأنهم ليس عندهم نجامه فيما يحتقدوئه إلا دم الحيض ليس إلا‪،‬‬
‫وأبوالهم وفضلاتهم كلها طاهرة عندهم‪ ،‬وند ي قون الأدؤية‬

‫‪ )1‬روى نحو‪ ،‬الخلال؛ي (كتاب‪ ،‬الجاح) 'أحكام أمل الملل والردة ( ‪ ) 334‬ص محمر‬
‫رصي الك عه‪ ،‬وتال اين سعيت؛ي 'اتقاء الصراط' (أ‪/‬ه‪)5‬؛ (مومح‪ ،‬الإمام أحمد‬

‫رانئز‪. :‬ا‪J‬نأمرى' لاويهةي( ‪ ،) 204/9‬و‪ ، ٢١٣١٤٢١ .‬ااذ‪.‬ة' لأبن القيم‬


‫( ‪ ،) 455-454/1‬و‪.‬الأدابه الفرصة‪ .‬لأبن مفلح ( ‪.) 433 - 432/2‬‬
‫‪485‬‬ ‫أصل ؤر انصرابا الث‪٦‬ي‪١‬ن من المكتب‬

‫يالثجاسالتا‪ ،‬ؤيكسون م‪،‬ا فتنمجمى أجسادهم وأوابهم من دلل‪٠‬‬


‫— ومنها ت أن المعلم يثرب الخمن يحفرنهم‪،‬‬
‫‪ - 149‬وفد لعن النبي‪ .‬جاملها وحاصرها في حملة من لعن‬
‫سببها ‪ ،‬والولد المسلم هو صرها والحالة هذه‪،‬‬

‫ؤيكول حاملها في يعص الأحيان‪،‬‬


‫فإن كان الولد بالعا‪ ،‬أو مراهئا فهو داحل تحث‪ ،‬التعنة‪،‬‬
‫ؤإن كان صبيا صغيرا فاللعنة عائدة على والديه‪ ،‬أو وليه‪ ،‬أو من‬
‫‪.‬‬ ‫أثار عليه‬

‫و‪٠‬إى أن يسلم الولد مجن شزم ذللث‪ ،‬ؤإن كان صغيتا غير مكلم‪،،‬‬
‫وربما أ‪٠‬رئم ‪^،،^١‬؛ بحمل الخمر إله‪ ،‬أو إلى ينته؛‬
‫لأن من عاديه أن يستقضيهم مح‪ ،‬حوابجه وصرورايب •‬
‫— ومنها ت أن الولد لا يقدر على الصلاة يحضرته‪ ،‬ؤيمنحهم مجن‬
‫الانصراف‪ ،‬في ونت‪ ،‬صلاة العلهر‪ ،‬أو الحصر‪ ،‬أو هما مجنا‪ ،‬وقد يموه‬
‫علهم مح‪ ،‬صلاة الجمعة حكا يخرج دنتها‪ ،‬أد بموتهم مضها •‬
‫— ومنها •' أن الولد ني صوم رمقال يعيبون عليه في ذللثؤ‪،‬‬

‫‪ )1‬سر إلى حديث‪ ،‬ابن غص ص امحه رمحي الله عنها أل الني‪ .‬؛ال‪' :‬لعن الك الخم‪،‬‬
‫ولعن شارتها‪ ،‬وص انها‪ ،‬وياصن ها‪ ،‬ونعئصنذا‪ ،‬وباينها‪ ،‬رثنتاصها‪ ،‬وحاملها‪،‬‬
‫والمحنوله إليه‪ ،‬وآكل نمنها ■ • [رواه أحمد (‪ ،) 97 /2‬وروى نحوْ من حديث‪ ،‬ابن‬
‫صر رصي الله عنه‪ ،‬رواه احمد ( ‪ 25/2‬و‪ ،) 17‬وأبو داود ( ‪ ،) 3674‬وابن ماجه‬
‫( ‪ ،) 3380‬وص حديثا صحح]‪.‬‬
‫الخقتاب الرابع؛ المنتض من ابواب الن‪،‬شى والناعأ‪4‬ين من ثناب المدخل‬ ‫‪486‬‬

‫ؤبمحكون منه‪ ،‬ويستهزمن ‪٠‬‬

‫— ومنها‪ :‬أنهم إذا كان صومهم لمنعون الماء أن يؤتى به إلى‬


‫ذلك المونحع‪ ،‬مقى أولاد الملمين يانملس غالبا •‬
‫— ومنها؛ أنه يخاف على الولد وهو الغالب أن يقع في اعتقادهم‬
‫‪ ،) ٢٠٧١‬أو ش بحث بعضهم •ع بعض في ألواجهم‪،‬‬
‫فإن أكثرها مكتوب يالعرية‪ ،‬ؤيتكئمون باللسان العربي بحضريه‪،‬‬
‫نقد يبق إلى الولي‪ ،‬ؤيتعلق بدهنه ما هم عليه‪،‬‬

‫فإن وتع له شيء من ذلك تذ أن يتأتى حلاصه منه غالتا‪،‬‬


‫ومحبب وتؤع هالْ النازلة!‬
‫‪ — 150‬ما أحبر به عليه الصلاة والئلأم في الحديث ت " حب‬
‫ال‪J‬نيا رأسكإ؛طئة"رل‪.،‬‬
‫(‪ )1‬روا‪،‬اينابيانمنٍاش •ذم الدنيا■ (‪ ،)9‬د\ؤهو و ■شعب ‪ ) 1001 9) •uL>l‬ص‬
‫الحسن المري مرسلا ‪٠‬‬
‫وحئن إمحنادْ إلى المن المري‪ :‬النخاوى‪ ،‬والرا؛ي‪ ،‬وابن حجر•‬
‫انظر ■ ‪ ،) 265/1 ) ■_l،،y‬و'تخرجاحادث الإحياء■ ( ‪ ،) 2454‬و'ذص‬
‫القدير■ ( ‪.) 369 - 368/3‬‬
‫وذكر‪ ،‬ابن الجودي لي 'ا‪J‬وصوءات■ رش ابن حجر ان راسل الحس محي‬
‫بعض أهل العالم شولة إذا رؤيت عن الثقات تما تال اين المديي; يرسلان الحس إذا‬
‫رراما صه الثقات صحاح‪ ،‬ما اقل ما يسقط عنها• وتال أبوزرعت • كل ّم‪ ُ،‬بملل‬
‫الحس تال رصول الله ه وحدت له اصلأ نابتا ما حلا اربعة أحاديث‪ .‬وهدا الإمحناد‬
‫إليه حن‪■[ .‬تخرج أحاديث الإحياء■ ( ‪]) 2939‬‬
‫واويي‪ ،‬الديلمي ني ■الفردوس' وتعه ولد‪ ،‬بلا إسناد من ملي ين اي طالب ص‬
‫الني‪■ .‬تع اس‪.) 265/1 ( ■،‬‬
‫‪487‬‬ ‫شيان ص انمكتب‬

‫فانظر رحمنا الله تعالى ؤإياك إلى هذا الأمر المخوف؛ وهو أنه‬
‫ما كان مّثب إتيان الولد إلى النصراني لتعاليم الحسايت‪ ،‬إلا حب الدنيا‬
‫غالبا‪ ،‬لا جرم أيهم ءوذوا على ذللث‪ ،‬بنقيضه‪ ،‬فرقموا في الفقر والفاقة‪،‬‬
‫والوقوف على أبوانم‪ ،‬العللمة من الكتة وغيرهم‪.‬‬
‫يإذا تربجى الولد على مثل هذا الحال تخاف عليه من أحد أمرين •‬

‫أولهما — وهو أشدهما —• أن يدحل عليه شيء فى اعتقاد؛‪ ،‬كما‬


‫تقدم‪.‬‬

‫والثاني؛ أن يقو' امحمامه بأمر لمحه ش حذ مجه‪ ،‬ومح‪ ،‬حئ غ؛رة•‬


‫فأي ُّي‪،‬ة وغ منه من المخالقالت‪ ،،‬أو من غيرها‪ ،‬فلا تكثرلم‪ ،‬يه‪،‬‬
‫ولا يندم قمح‪ ،‬حؤا مجه‪ ،‬ولا تغير على غيره‪ ،‬وهدم حملة ينافى أحلال‪،‬‬
‫الم لمين‪ ،‬وهدنهم‪ ،‬وآياتهم‪.‬‬
‫‪ — 151‬وند نال الشيخ أبو محمد ابن أبي نيي‪ .‬رحمه الله تعالى‬

‫وردك‪ ،‬من كلام مس عله الئلأم كا روك‪ ،‬ذلك المهرواني يي ■ الفوامم المتمة ■‬
‫ص ممائ‪ ،‬الثوري‪ ،‬تال‪ :،‬ئال صس‬ ‫(‪ ،)37‬وابر نعيم ني 'الحالية ■ ( ‪) 388/6‬‬
‫عاليه الئلأم‪ . ّ .‬فنكر«‪.‬‬
‫ورواء ابن هماكر؛ي ' نائح دمشق' (‪ ) 402 /02‬من نول معد بن م عود اكا‪.‬ني‬
‫التابم رحمه الله ‪٠‬‬
‫ورواء ابن أيي اكنبا في ■الزى‪ ) 479 ( '.‬من نول مالك ين يبار‪.‬‬
‫ونب ابن يب؛ي 'مجمؤع الفاوى' (‪ 8‬أ‪ )1 23 /‬إلى حدب بن عيد الله البجالي‬
‫رمحي‪ ،‬الله همه‪ ،‬وثالت سا معروف عن‪ ،‬جندب بن‪ ،‬همد اش الجلي‪ ،‬رمحي الله صه‪ ،‬وآما‬
‫م‪ ،‬النم‪ . ،‬فليس له إمتاد معروف‪ .‬اه‬
‫الكتاب الرابع أ انمنتض من ابواب الغشتن والنتشتن من حاب المدحل‬ ‫‪488‬‬

‫في "كتاب الرسالة"رل‪ ،‬له‪ :‬واعلم أف حين القلوب أرغاها سير‪،‬‬


‫وأرجى الئلوب للخم ما لم سق الئث إليه‪ ،‬وأولى ما عني به‬
‫الناصحون‪ ،‬ورغب‪ ،‬ش أجرم الئاغبون‪:‬‬
‫إبماد الخر إر تلوب أولاد المومنض لرمح نيها‪،‬‬
‫وتنسههم على معالم الديانة‪ ،‬وحدود الشريعة لثراصوا عليها‪،‬‬
‫دما عليهم أن ستقدم مح‪ ،‬اللمح‪ ،‬قلوبهم‪ ،‬وتحمد به جوارحهم؛‬
‫فانه روي أن تعليم الصغار لكتامحت‪ ،‬الله يهلفيء عضن‪ ،‬اللهر ‪،،‬‬
‫وأ‪ ٣ 0‬الشيء نى الصغر كالتمس قى ال<جرله‪ .‬انهي‪.‬‬
‫ؤإذا كان ذللخ‪،^ Jl5 ،‬؛ مخافث‪ ،‬عاز الولد الذي يدخل كثان‪،‬‬
‫النصارى أن ينممثنر في قلمه ما هم عليه‪ ،‬أو وطه‪ >,‬ولا أءدلا بالئلأمة‬
‫شيئا‪ ،‬نسأل الله السلامة يمنه‪.‬‬
‫ومن‪ ،‬أقثح ما فيه وأهجنه وأوحشه •‬
‫— أ ن الولد يتربى على تعفليم النصارى‪ ،‬والقيام لهم الذي قد‬
‫تقدم منعه في حق أهل الخير والصلاح مجن الم لمين‪ ،‬وعدم‬
‫الاستيحاش من عوائدهم‪ ،‬ونماع اعتقاد أديانهم الباؤللة‪ ،‬حى لو حرج‬
‫الشى محن مكتبهم لقي على عادتهم غي الئمفليم لهم‪ ،‬وعدم‬

‫(صه‪.)2‬‬ ‫(‪)1‬‬
‫(‪ )2‬ذاتي الاثأو على ذلك ش محاب المراري (يقم‪.)1 86 /‬‬
‫(‪ )3‬تقدم‪،‬ي محاب 'آدابال‪٠‬عالمنا (ة) بعض الأحاديث‪، ،‬ي ذلك‪ ،‬وم ثان عن كير عن‬
‫ال لف‪.‬‬
‫الكتاب الرابع؛ المنتقى من ابواب النشتن والقتشين من كتاب انمدحل‬ ‫‪0‬و‪4‬‬

‫فصل ق ترويق ا؛تلواح‬

‫‪ - 152‬وأنا تزرز الألواح في الإصراناترل‪،‬والأءياد في بعض‬


‫ا!نباح الجا؛ز‪.‬‬ ‫وغي البلاد‪ :‬فهو س‬
‫وفيه إدحاد الشرور على الأولاد‪ ،‬ؤإدحاد الشرور فيه من الأحر‬
‫ما فد ‪ ،٣‬وفيه اشثيظ للصبيان على الاعبماء بالمواظبة على القراءة؛‬
‫‪ — 1 53‬لكن يتعص عليه أن يتجب مجا أحدثوه من المفاسد في‬ ‫[سءو\ت‬
‫الإٍمائت رص ثم؛ _؛‪:‬‬

‫فمنها‪ :‬تزيين المكتب في الأعياد والإصرافات بالحرير وغيره‬


‫أرصا‪ ،‬وجيهناثا‪ ،‬وسقما‪ ،‬سئما إذا انضان ‪ ،‬إلى ذللث‪ ،‬أن يكون فيه صور‬
‫محما لها رؤح‪ ،‬فيكون في ارتكايت‪ ،‬ذللث‪ ،‬نقيص ما حلز المزدب إليه‪،‬‬
‫فإذا كان الشوق ثمع فيه نلل‪،،i‬‬
‫فمن باب أولى مرصع يلى فيه كلام الله عز وجئ‪ ،‬فمنعه فيه‬
‫أوجبا‪.‬‬
‫نم؛قيمت‪ ،‬أفعال يفعلها يعضهم في الإصرافاُت‪ ،‬ومحي قبيحه‬

‫‪ ،١‬بمني الحذنة وص إتقان تراءة القرآن‪ ،‬وصيأتي نيادة يان هتا‪ ،‬وعند المغراوي (‪36‬‬
‫و‪.)38_ 18‬‬
‫اوهدا التقليد جاري في جمح الأة‪3‬لار المغرية مند القديم‪ ،‬والمراد بها التنويه‬
‫يالتعلين والتشجح لهم‪ ،‬والحض على الغبلة والمنانة لهم من أثرانهم من صيان‬
‫المكتب■ ل'ح؛ا؛ المحاب‪ .]) 859/2 ( ■،‬وتد تقدم محض الإصرامح< ‪ 52‬ك‬
‫الكتاب الرائع؛ العنتض عن ابواب النش‪.‬ين وال‪٠‬ثشين عن كتاب اا»دحل‬ ‫‪2‬و‪4‬‬

‫فه ؤثقصون‪،‬‬ ‫بين يديه‪،‬‬

‫متر يضيفون إليه الممرين‪ ،‬والمؤدنين على ءادتهم الدميمة في‬


‫حناثزهم •‬
‫ئم بعد ذلك يمرون في الأسواق ؤيلقاهم من يشت‪ ،‬إلى العلم‪ ،‬أو‬
‫الخير والصلاح‪ ،‬أو المجمؤع‪ ^ ،‬أن تجد من يغتر عليهم شيثا من‬
‫ذللث‪ ،‬في الغالت‪ ،،‬فإئا لله ؤإتا إليه راجعون‪,‬‬
‫ومنهم ت من يعوض عما لكز بما مو أشع وأنح؛‬
‫وهو أن يضرن‪ ،‬بين يديه يالهلبل‪ ،‬والنوق‪.‬‬
‫وبعضهم يمشون الملأ والزرافة بين يديه‪،‬ع زمي التمط‪.‬‬
‫وبعضهم يمشى بين يديه المغنية وطاتفتها مكشوفة على ما يعهد‬
‫من حالها مع ضريا القار‪ ،‬والشبابة‪ ،‬والغناء‪ ،‬وترفع عقيرتها على ما‬
‫يعهد من فتنتها‪ ،‬فكان الأمر أولا للفرح؛كتانم‪ ،‬الله تعالى‪ ،‬فكانوا في‬
‫قربة فعكوه بما هو صده‪ ،‬أسأل الله تعالى الئلأمة بمنه‪.‬‬
‫ولو ئما أحدهم أن يتصدق ببعض ما صرثه فيما لا يجوز مما‬
‫صنعه فى الإصرافة؛ لشق ذللث‪ ،‬عليه فى الغالب؛ لأيه محص ءلاءة لله‬
‫تعالى يرا ليس فيه لهو‪ ،‬ولا لعب‪ ،‬ولا ؤياء‪ ،‬ولا سمعه‪ ،‬وذللث‪ ،‬شاي‬
‫على النفوس إلا من رحم ربك ‪٠‬‬
‫ثم يضيفون إلى ذللث‪ ،‬فعلا قبيحا *‬
‫وهو أن يعص المؤدبين يدحلون مع صاصا الإصرافة الست‪،،‬‬
‫ؤيجلسون مع النساء وص مسرجامتا‪ ،‬على ما يحلم من عادتهى في‬
‫من كتاب انمدحل‬ ‫انمكتتاب الرابع؛ المنتش من ابواب النشين‬ ‫‪4‬و‪4‬‬

‫‪ — 157‬ومن كتاب البيان واشحصيل‬ ‫او^لآد‬


‫اهل الكتاب‬

‫نثئ مالك رحمه ط تعالى عن ملم أولاد اليهود والنصارى‬


‫َ‬ ‫المسالمين‬
‫عند ص الكنابث بغير تراءؤ ترآن؟‬
‫الكتاب]‬

‫فنال ت لا واش ما أحب ذلك‪ ،‬يصيرون إلى أن يقرؤوا الهمان‪.‬‬


‫قال] وسألته عن ثعليم المسلم عتد الثصراني كتاب الملمين‪ ،‬أو‬
‫كتاب الأعجمية‪.‬‬

‫فقال] لا واش‪ ،‬لا أجن‪ ،‬ذلك‪ ،،‬وكرهه‪.‬‬


‫قال] ولا يتعلم الملم عند النصراني‪ ،‬ولا النصراني عند‬
‫السلم‪ ،‬لقول اش تحالى] ؤن‪:‬و ظ نم ؛لإ يتبإه [!زئدة‪] 51 :‬‬
‫] أما تعلم الملم أبناء اليهود والنصارى‪،‬‬ ‫‪ — 158‬تال ابن رثد‬
‫أو تعليمهم محل‪،‬هم؛ فالكراهه في نللث‪ ،‬نأل ه‪.‬‬
‫■ المان والتحمل ■ (‪. ) 452 /8‬‬ ‫( ‪)1‬‬
‫(‪ )2‬أبو الولل‪ .‬محي بن أحمد بن رثد القرطثي‪ ،،‬ترفي‪ ،‬منة (هع‪5‬ه■) •‬
‫هاحج‪ ،‬كتابا 'المان والتحمل لما م المتخرجة من التوجه' في ميما‬
‫الإمام مالك‪ ،‬رحمه الله‪ ،‬وتد سللث‪ ،‬في أبواب صفائنا الرب م وجل‪ ،‬ميما أهل الت‪1‬ول‬
‫والتطل‪ ،‬وثا‪ J‬ص ؛ي كتابه ■المان والثحمل■ ^‪ ١‬من النناص كالأمواء‪،‬‬
‫والإيان‪ ،‬والصحلث‪ ،،‬وا‪J‬ئلأررة‪ ،‬وءٍرعا‪،‬نالئفادتا‪ ،‬ودمر؛ي م ألة المرأن إلى نول‬
‫الأشاعرة الاثم ني وهمج القرآن بأنه كلام شي من غير حرف ولا صويت‪ .،‬البيان‬
‫( ‪ ) 605/17‬و(‪8‬أ‪■[ .]) 511 - 504 /‬اكي؛اجالخن‪،‬و؛‪( ■،‬ص‪.]> 872‬‬
‫(‪' )3‬البيان والئحمل■ ( ‪.) 455 - 454/8‬‬
‫وند تقدم نتل كلام \م ماللث‪ ،‬رحمه الله والخليق عليه في ‪.‬النّالة اشئالة'‬
‫( ‪ 1 31‬وما بعدها)‪ ،‬وانظر كتابي ' الجامع في أحكام وآداب‪ ،‬النبيان‪( .‬كتابج الملم)‬
‫(ص ‪( ) 321‬تمليم أولاد الكفار القرآن‪ ،‬والكتابة‪ ،‬والقراءة)‪.‬‬
‫‪495‬‬ ‫ضلفيتزسماتض‪١‬ح‬

‫‪ — 159‬وتد تال ابن حسبأ ‪ ،‬رحمه الله تعالى ت إن ذلك مخطة‬


‫ممن فعله‪ ،‬نقهله لإمامتؤ‪ ،‬وشهادتهرع‪. ،‬‬
‫‪ — 160‬وقال ابن رثد في الحذاقة — وعنىتالإصرا‪ — 0‬أئه يقضى‬
‫بها•‬

‫‪ — 161‬ويكر عن ابن حسن‪ ،‬أنه زمق بينها وبين الإحضار‪.‬‬


‫فقال‪ :‬انه لا مضى؛الإحضار فى الأعياد‪ ،‬و[ن كان ذلك نتحثا‬
‫فعله ني أعياد الملمين‪ ،‬ومكرونا ني أعياد النصارى‪ ،‬مثل• اليروز‪،‬‬
‫والمهرحازأه‪.‬‬
‫ولا يجوز لمن نعلة ولا نحئ لمن يجله؛ لأنه من تعفليم‬

‫م ا لانقاء من "مماب المدخل• لابن الحاج ‪٠^٥٧١‬‬


‫والئهومحالضفٍز‬
‫□□ □‬

‫(‪ )1‬مميت ترجمته م ■الت‪ .‬الأ اثماة• ( ‪.) 94‬‬


‫(‪' )2‬المان والنمل' ( ‪.) 455/8‬‬
‫(‪ )3‬تقدم مض المروز والهرجان م 'الزمالأ اسلت' ( ‪.) 227‬‬
‫(‪ )4‬تقدم كلام ابن صب ش 'الزمالة الننئلت‪ ،)1 39 ( .‬رسام كذلك‪،‬ي نيادة يان من‬
‫محاب المنراوي ( ‪.) 106 - 105‬‬
‫‪497‬‬

‫واب‬ ‫امح'ب‬

‫فصل في العالم وكيفية نيته وهديه وأد؛ه ‪405 . . .. . . . . . .. . . . .‬‬ ‫ل؛‪1‬زآ‬


‫فصل في ذكر آداب ‪425 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ،-١^١‬‬ ‫لج‬
‫فصل في ذكر أساما أواياء الصسيان ‪ • . .. . . ..‬ب ‪434 . . . . .. . .‬‬ ‫ززقإ‬
‫ّ ‪438 . . . . . .... . . . . ....‬‬ ‫‪.. . .‬‬ ‫ْ‬ ‫فصل في صفة توفيته يما‬ ‫لتنا‬
‫‪ .. ٠ . .‬ؤ ‪440 . . .‬‬ ‫فصن؛ فيما بآمو به المؤذب الص»ي من الآدام‬ ‫لتا‬
‫فمل في انصرافا الصسان من المكتب ‪467 . . . . .. . . . . ١ ٠ ٠ . .‬‬ ‫لز‪6‬زآ‬
‫‪490‬‬ ‫فصل في تزؤيق الألواح‬ ‫‪٤١‬؛؛‬
‫‪501‬‬

‫إل الحمد لله نحمدْ ون تعينه ون تغمر‪ ، 0‬وتعوذ بالله من‬


‫ثرور أنف نا ومن سيئات أعمالنا‪ ،‬من يهده الله فلا مضل له‪ ،‬ومن‬
‫يضلل فلا هادي له‪ ،‬وأشهد أن لا إله إلا الله وحدْ لا ثريلئ‪ ،‬له‪،‬‬
‫وأشهد أل محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه‬
‫وسلم‪.‬‬
‫أما بعد!‬
‫فهدا هو الكتاب الخامس من (الجامع في تحبا آداب المعلمين)‪،‬‬
‫وهو كتاب "جامع جوامع الاختمار والتبيال فيما يعرض بين المعلمين‬
‫وآباء الصبيان■ للمغراوي ا‪u‬لكي الموفى سة‪ 898 ( :‬ه) من علماء‬
‫القرن التاصع الهجري‪.‬‬
‫وهو يعتبر كتابا متمما للكتكخ الئابقة‪ ،‬تكلم الممنث فيه عن‬
‫كثير من مائل المعلمين والنتعلمين‪ ،‬مع الاستشهاد بكلام ابن‬
‫مححنون‪ ،‬والماب ي‪ ،‬والتعليق عليهما‪ ،‬والئرح لما عمفس من‬
‫كلامهما‪ ،‬والزيادة عليهما بم ائل لا يتغتي عنها كثير من المعلمين‬
‫والمتعلمن ‪٠‬‬

‫ولقد استخرت الله تعالى بعد الفراغ من التعليق على الرسائل‬


‫المتقدمة؛تل‪.‬ييلها ؤإتمامها برسالة المعراوي هده إتماما للفاثدة‪ ،‬وتس هيلا‬
‫لهلالّت‪ ،‬العلم بجمع مسائل ط؛ الباب في ممنما واحد‪.‬‬
‫‪503‬‬

‫قيمة الكتاب انملسة‬

‫تعتبر ررا‪ ،‬الة المغراوي من المصادر المهمه في أبواب الترسة‬


‫واشاليم‪.‬‬
‫نتنا تعتبر مكملة لكتابي ابن محتون والمابسي‪.‬‬
‫لج كمآ تعد نوننا لكتابي‪^■ :‬داب النعال‪٠‬من" ‪ ،‬و"النّالة‬
‫المفصلة' ‪ ،‬ؤإن كان في الهلاهر لم يقف على كتاب الماسي؛‬
‫لأئه كما متري ينقل عنه بواسهلة ابن عرفة‪.‬‬
‫لتل ءيها تقولان كثيرة عن ابن سحنون والقابسي في ال؛اب نف ه‪،‬‬
‫وهي مر موجودة في كتابيهما •‬
‫لج كيلك فيها الكشر من الثقولأت ‪ ^^١‬ممتير من أ‪،‬ول \ذطم‪.‬‬
‫وخاصة علهاء المدهب المالكي‪.‬‬

‫ن قله مجن بعض الكتب المقوية‪,‬‬ ‫‪6‬‬

‫لتز يصور لنا ؛جلأء ا‪٠‬ت‪٠‬ام آهنر الملم؛آ؛واب التربية والتعا‪J‬م‪.‬‬


‫وبالمعلمين والنتعلمين‪.‬‬
‫□□ □‬
‫‪504‬‬

‫عمش عش الكتاب‬

‫لم أش لكتاب المغراوي إلا على طبعة واحدة قام بنشرها‬


‫"شب الثربية العربي لدول الخيج" ( ‪ 407‬إه)‪ ،‬قام بتحممها ‪:‬‬
‫عد الهادى التازي‪.‬‬
‫وكان اعتمادي عليها‪ ،‬فقمت‬
‫[‪]7‬ءزوالآات‪.‬‬
‫رن‪2‬زآ تخرج الأحادين‪ ،‬والآثار تخريجا مختصنا ‪.‬‬
‫المسألة تسهيلا للوصول‬ ‫لآ؛ا تبويب الكتاب ووصع المساتل‬
‫إلى فواتي ومسائل الكتاب‪.‬‬
‫و ترقيم الكتاب‪.‬‬
‫لج ييان الكلمات المي؛ة‪.‬‬
‫ترجمة الأءلأم ترجمة مختمرة‪.‬‬
‫تلآ عمل فهارس لفواتي الكتاب‪.‬‬
‫لن؛؛آ أبقيت بعض التعليقات المهمة للمحقق‪ ،‬وأثرت إليها بقولي •‬
‫(قاله المحمق) أو (التحقيق السابق)‪.‬‬
‫□□ □‬
‫‪505‬‬

‫ترحمة المؤلف‬

‫ت؛ اسمه؛‬

‫احتك قي اسمه فقيل! أحمد‪ ،‬ونل! محمل‪ ،.‬وقيل غير ذلك‪.‬‬


‫ه‪:‬‬ ‫ه ل قب‬
‫ثقرون ‪ I‬ومعناه أنه أشقر اللون إلى جانب أنه أحمر العينين‪،‬‬
‫جهير الصوت‪.‬‬

‫لكتبه؛‬
‫كتاب الجيش الكمين قي الرد على من يكفر عوام الم لمين‬ ‫‪— 1‬‬
‫‪ " — 2‬جزءلهليف جمع فيه مرؤياته" ‪.‬‬
‫‪ — 3‬جامع جوامع الاختمار والتبيان‪ ،‬فيما يعرض بين المعلمين‬
‫وآباء الصييان" ‪.‬‬
‫‪ " - 4‬المسلك النهل في شرح توشيح ابن سهل للأفرائى " ‪١‬‬
‫‪" — 5‬كفاية المحتاج لمعرفة دليل الحيران لمعرفة من ليس في‬
‫الدياج' •‬
‫" ف هرس الفهارس والأثبات" و'معجم المعاجم والم ال لأت"‬
‫(‪) 1065 /2‬‬
‫‪ Q‬م صادر الآرحمة‬

‫"سلوه الأنقى" للكتاني‪ ،‬و" الا‪.‬وحة" لأبن عكر‪ ،‬و"الجال‪،‬وة'ا‬


‫لابن اثمامحي‪ ،‬و" معجم المؤثمين'‪ ،‬لعمركحالة(ل‪6/‬ل)‪ ،‬و'معجم‬
‫أعلام الجزائر ‪ .‬توهذ‪ ٥‬الترجمة مأخوذة س التحقيق المابق للكتاب] ‪٠‬‬
‫الحاب الخامص‪ :‬جامع حوامع الإخسار واشيان فيما بمرص بين الغشي واباء الشبان‬ ‫‪S06‬‬

‫الحمد لله الذي أنزل المرأن‪ ،‬وبثن ب الأحأكام والحكمة أتم‬


‫بيان*‬

‫ووعد على اتباع نهجه القويم يالمقامه في دار الجنان‪ ،‬وعلى‬


‫افكيس‪ ،‬عن نني بالخلود في درلكت النيران‪.‬‬
‫وأودع مه لشبه‪ .‬أكمل دلل‪ ،‬وأوصح برهان‪ ،‬وجعل نن‬
‫اهتدى يهديه في تسليم المقدور والإيمان‪ ،‬ومن ّحى له سعته *ي نعغ‬
‫ودعة واطمشان‪ ،‬ومن أعرض عنه في صنلثا معيشة وعمى وهوان‪ ،‬ومن‬
‫أعال طالبه ب بسا أو تول حس في ثواما وامتنان‪ ،‬وأسد اثين تعليمو‬
‫! ‪ ٠٣‬إلى ذايه المت يصفاته اتلكمالة فقال ني نحكمه‪ :‬ودع (‪d‬‬
‫[ص‪-]2-1 :‬‬ ‫ء ي ‪di( 0‬‬
‫وأحرى على لسان رسوله‪ .‬التحريض على تعبيبو‪ ،‬ونشه‬
‫بأفضلين تمن يها العينان‪،‬‬

‫أ_فقال‪" :.‬خينكمسطإ القرآذ وشه"لل‪.،‬‬


‫وكفى به شرقا واح إحسان‪.‬‬
‫نحمده سبحانه على ما ألهم من درسه‪ ،‬أو أنهم من دراية‬
‫أحكامه‪ ،‬حمدا دائما دون توان‪.‬‬

‫(‪ )1‬تندم تخريجه يي كتاب 'إياب التعلمين' (رنم‪ 1 /‬و‪.)2‬‬


‫‪507‬‬

‫ونشكرْ على ما أمدى إلينا من (عريف حمونؤ شكنا كاما يالمزيد‬


‫مدى الأزمان‪.‬‬

‫ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة مقئ بدئ‬


‫العبودية‪ ،‬معترئا بأنه *‪ ، llL‬منان‪.‬‬
‫ونشهد أن (سيدنا ومولانا!) محمدا عبده ورسوله‪ ،‬أرسله بالهدى‬
‫ودين الحي‪ ،‬ويالمحجزا(ت‪ ،‬المرآنية الباهرة للعموو والبادية للعيان‪.‬‬
‫صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ما شاق إليه صب‪ ،،‬ورين‪.‬ت‪،‬‬
‫بمحاسن إحان بلاغتو الأقلام والمحب‪ ،‬مقترثا بأبدية الوجود الأحروى‬
‫أمد اقتران‪ ،‬وملم تسليما كثيرا كثيرا كثيرا دون انم‪a‬لاع ولا ثوان‪.‬‬
‫أما يعد‪،‬‬
‫‪ — 2‬نقد مألني بمص الإحراز أن أصغ له جامحع‪.‬ا‪ ،‬ىختءوّ\ ‪ ،‬رسبب تاليف‬
‫ب‬ ‫مفيدا قى أحتكام الثعلمين‪ ،‬والنتعلمين‪ ،‬وآبائهم‪ ،‬وحقوق بعضهم على‬
‫بعض‪ ،‬وأمر الحدية‪ ،‬وأ‪-‬مْ الشهور والأعوام‪ ،‬والحالاق‪ ،‬وّ ائر ما هو‬
‫عرث لهم وعليهم في مواسم الم لمين‪ ،‬ليرتفع بدلك سهم الشقاق‪،‬‬
‫مما ورد في ذلك من أنماو أئمسا المالكية‪ ،‬وفتاؤيهم وآرائهم على‬
‫اختلاف أو وفاق‪ ،‬معتذرا يقنولإ ذلك عاليه في الشراح والأمهات‪،‬‬
‫وتشتته في الدقات والمحامات‪،‬ل ‪ ،،‬بما لا يعليق حمره مجع صيق‬
‫الأوقات‪.‬‬

‫‪ )1‬المحاثة ت اوراق ثجعل كالدم شد مها الغواني والئوارد للشل‪ .‬هكذا سممعله‬
‫المغارة‪ .‬ل'تاج العروس ا ( ‪.]) 369/17‬‬
‫وأباء اشبيان‬ ‫الكتاب الخامسا جامع جوامحع الأحتم‪،‬ار واشيان غيما بمرص بين‬ ‫‪508‬‬

‫ذأج؛ت مواله تاصدا ثواب الله الجزيل في دير ئبه أهل الظالم‬
‫عن نراءة الشزبل‪ ،‬والأحذ بنراصيهم عن عقد الحرام‪ ،‬رنضاصة‬
‫اشجل•‬
‫نوا إن شاة اث صا في هذا اليل س السائل والأحكام‪.‬‬
‫وتعسنا لها من أمهات‪ ،‬ومراح عظام بحب الإمكان في‬ ‫امنهجه في‬
‫المط‪-‬العة؛ ليكون بعون الله حجة يالغه‪ ،‬ورفعا للتشاح والخصام‪،‬‬
‫لتضمنه ناب جلاص الفتاوى‪ ،‬وأنوال ذوي العلوم‪ ،‬وآراء القادة‬
‫الأعلام‪.‬‬
‫تسندا كل نط إلى قاتله كم اررا‪ ،‬يوامت‪ ،‬التجار‪.‬‬
‫ومعرصا عن مقالاتر المخلهلين المدرجة تركا من غير اعتبار‪،‬‬
‫وتدلي الدلى إلى عذلتا معانيها التلهور ني آبار أنقال مشاخ المالكية‬
‫الكبار‪ ،‬فلا ينتةا‪ <.‬بما ظاهرْ التكرار من مفتتن المصنفات‪ ،‬فإئي أجعل‬
‫ذللث‪ ،‬كالئواهد للحنكم والمتايعاُت‪،،‬‬
‫‪ — 3‬قائلا على وفق من ألف‪ ،‬وبراعة اعتذار من نفلز وصنم‪!،‬‬
‫ولو قمحيت فيه الاستقصاء‬ ‫ولت ميعنا الإحصاء‬
‫إلا لربي الكير النتعال‬ ‫إذ ليس ينغي اتصاث با‪3‬كمال‬
‫ومنتهم‪ ،‬العلم إلى الئو العظثم‬ ‫وفوق كن من ذوي العلم عليم‬
‫ت ‪ ) 1‬النصار‪ :‬نائمة معرية‪ ،‬والجمع‪ :‬نمامرة‪ ،‬ور حديث محس بن أبي ^‪٠‬‬
‫رصي الله عنه‪ :‬كنا نص السماسرة عر عهو رسول الئه‪ .‬منانا التجار‪.‬‬
‫ياو‪.‬حل ين الياغ‬ ‫وممار ‪ ٠‬مر القيم بالأمر‪ ،‬الحافظ له‪ ،‬وهو م الح؛ اسم‬
‫والمستري متوممهنا لإمضاء البيع‪ ،‬والسمسرة الح والشراء ■‬
‫['تهذيب اسة' ( ‪ ،) 1753/2‬و"الهاة' (‪.]) 400 /2‬‬
‫‪509‬‬

‫ولو لم يكن منه إلا جمع ما انتشن في المجلدات من خالص‬


‫العلوم‪ ،‬وتقييد من مد يعص الأرا؛ والمهوم‪ ،‬وبيان حلاف من حالت‬
‫المذب في نقل‪ ،‬أو ترغست‪ ،،‬أو كفى المرء سلا أن ئعد معاتبه‪ ،‬ؤإن‬
‫كان غير مميب‪ ، ،‬وكيف ‪ ،‬لا وتد‬

‫‪ — 4‬تال بعض س طن‪!،‬‬


‫فضنعلم سوى أحية بالأثر‬ ‫لم بيع من مضى للذي ندضر‬
‫أي لم يترك الثلث سلم‪ ،‬غيز الاقتداء‪.‬‬
‫جعلنا الله ؤإياكم ممن هدى فاهتد‪.‬ى ف‪i‬ليقتع منا بكفاية البحنر‬
‫والكتس‪ ،‬عما يغرق العمل والةالس‪ ،،‬ؤي أل لنا من الله مغفرة وحدثا‬
‫بمحقق لنا فيه وفى رموله الحتا‪،‬‬

‫‪-5‬فقدنا نيل‪:‬‬
‫‪ Jlaj‬كفت‪.‬لث‪ ،‬يداْ \لوخ والتعبا‬ ‫يا قارئ الخهل امتغفر لمن كتبا‬
‫ومحت ذللث‪ ،‬كث نقدت ولا ‪-‬اتيررا‪ ،،‬كان ط ‪ U‬ولكم أوثق‬
‫‪ )١‬مذا ملي طريتة الأياعرة؛ي نفي قدرة العبد عالي إحواث قد حقيقة‪ ،‬ؤإثات ندرة ال‬
‫ناش لها ش إحدايث‪ ،‬الفعل البتة‪ ،‬ومدا عا يمرون عه يالك—‪ .،‬نال شخ الإّلأم‬
‫ابن يميه رحمه الله في ت'مجعوع الفتاوى" ( ‪) 466/8‬؛ا; محير من الماخرين من‬
‫الخشن للقدر هن اعل الكلام وهن والفهم ملكوا مللث‪ ،‬جهم ش محير من م ائل هذا‬
‫ايام‪ ،‬ؤإن خالفو‪ ،‬في بمص ذلل؛‪ ،،‬إما نزاعا لقتلتا‪ ،‬ؤإما نزاعا لا بمقل‪ ،‬ؤإما تزاعأ‬
‫معنويا‪0^ ،‬؛‪ ،‬كقول) من زعم أل العبد كاسب‪ ،‬ليي بفاعل حقيقة‪ ،‬وجعل الكب‬
‫مقدورأ للعبد‪ ،‬وأبن‪ ،‬له ندرة لا تاير لها في المقدور‪ ،‬ولهدا تال‪ ،‬جمهور العقلاء؛ إف‬
‫هذا كلام متتانض عير معقول‪،‬؛ فإد المدرة إذا لم يكن لها تأير أصلا في الفعل كان‬
‫وجودعا كعدمها‪ ،‬ولم تكن ثدرة بل كان اقترانها بالفعل كاتران سائر صفات‪ ،‬الفاعل ش‬
‫طوله وحرصه ولونه‪ .‬اه‪.‬‬
‫‪511‬‬ ‫خكم الحدقة‪ ،‬وما موضمها من اهران؟‬

‫‪uL‬‬

‫حكم الحاوفتأُ‪ ،،‬وما موصعها من المران؟‬


‫وهل هي محدودة‪ ،‬أو موكله إر النرب؟‬
‫ولمن ثض من المشين إذا تداولوا صبيا؟‬
‫ومش يتفهأ ‪JlaaJi‬؛؟‬
‫وهل ك ذلك إن مء اكه الرآن آم لا؟‬
‫[حق اسم‬ ‫‪ — 6‬تال الئخ ام يمران موص ‪^٧^١‬؛ لي ' الحلل ُ ‪ ،‬؛‬
‫في الحدقة‬
‫ومقدارها]‬ ‫أنا حدثان الهمان ت‬
‫‪ _ 7‬فقد ثال‪.‬اللش‪ :‬ثبت عنه عله الصلاة والئلأم أن الصؤ إذا‬
‫انتهى إلى خد الكب في النوح بالقلم‪ jjj ،‬تشن ما ثلثن‪ ،‬وأحسن‬
‫الكتب؛ فللنلم الجدثة ثمانيةَدراهم‪ ،‬ؤإذا انتهى إلى (سورة هريم) فله‬
‫اثنا خنز دسات!‪ ،‬ؤإذا حتب الثرآف فاله ط غنز دبماتا‪ ،‬وكيلك في‬
‫التلقين بلا لوح‪ ،‬وتمثل له الأولى‪.‬‬

‫(‪ )1‬سآتي ساما (ير«م ‪.) 82 - 81‬‬


‫(‪ )2‬أبو عمران القاسي‪ ،‬مس ين مس ين أيي حاج الرناتي اوالهوارى الغمجوس‪ ،‬أصله‬
‫من ناص وامرطن المروان‪ ،‬ونتقه بائي المن النابي‪ .‬وله كتاب 'اسق عر‬
‫المدونة ولم يكمله ‪ ٠‬نو؛ي ستة ت (ه‪34‬مح) •‬
‫[■ترتيب الدرنة" (‪ ،) 243 /7‬و"دياجالخالهب' (ص‪.]) 443‬‬
‫استاب الغاعأسا حامع حواعع الأختم‪،‬ار داائ!يا‪ 0‬سا بمرص بثن محشثن وآباء اثيهان‬ ‫‪S12‬‬

‫‪ ،‬عن محنون‪ ،‬عن ابن‬ ‫كدا ثبتت الرواية عن عيس بن مكين‬


‫‪ ٥١‬سم‪ ،‬عن‪,‬الكلع‪.،‬‬
‫واتفق أصحاب مالك‪ ،‬ت على أن الحدثان ند حرى بها العمل‪،‬‬
‫وتلقاها العلماء بالقبول‪ ،‬وليس لما نملي فيها مقدار مونتا‪ ،‬ؤإنما هر‬
‫يومحلض بحسا الحال والمصالحة‪ ،‬ؤيعرض فيها الأمر إلى العرف‬
‫والعادة‪ ،‬والنروءة‪ ،‬والمالية‪ ،‬ومن امتنع من شيء منها محقي عليه‬
‫يالثجن والصرب‪.‬‬

‫‪ - 8‬زاد اد<(ولأه■' وأما ما يقضى به للنعلم على أي الصبي من‬


‫الحدثت فى الثور الثعتادة؛ ؤدم‪ ،‬مالا‪j‬ت‪ ١‬إلى أنها لا حد فيها؛ إلا أنها‬

‫( ‪ ) 1‬شيخ الماعة المغرب‪ ،‬أبو محمد الإفريقي صاحب صحتون‪ ،‬توفي ستة * (ةو‪2‬مح)‪،‬‬
‫تال أبو المرب؛ لكن ثقة مأموئا‪ ،‬صالحا‪ ،‬ذا صمت وحشؤع‪ ،‬كثير الكتب ش الفته‬
‫والاثار‪ ،‬وصحيحها‪ ،‬ولكن شه صحترن ش مته‪ ،‬ولكن مهيبا ‪٠‬‬
‫[■تريب المدارك■ (‪ ،) 331 /4‬و'الثر' ( ‪.]) 573 / 13‬‬
‫هتا اخصار في نقل كلام الرناتي‪ ،‬وعند الرجؤع إل النص الذي وود في ركتاب امحع‪،‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫وفيه ما يلي ت وأما حذاق القرآن تقد تال م الالثا؛ ثبت عن رمول الله‪ .‬أن الصي إذا‬
‫انهي إل حن الكتب في اللوح بالقلم ومل تلقين ما يلقن‪ ،‬وأجاد تزيله بالكتب فللعلم‬
‫الحدقة لمانية دنانير‪ ،‬ؤإذا انتهى إر صورة (الملك) فله اربمة دنانير‪ ،‬ؤإذا انتهى إر‬
‫صورة (مريم) فله اثنا عشر دينارا‪ ،‬ؤإذا محم القرآن غله ستة عثر دينارا • قال الزناتي‬
‫مجتعما هدا الأثر ت وفيه إصكاد؛ لأل تربب القرآن على مجا نح محدث في زمن عثمان‬
‫ابن عفان رصي اش ئ‪ ،‬وكان س زمان أض كر ونمر مددا *<‪ ،‬غتر بوثب دلا تربب؛‬
‫ولهذا اتفق أصحابه عر أن حدتات القرآن ند جرى بها الممل وتلقاها العلماء بالقبرو‪،‬إ‬
‫[■تال المحقق■ (ص‪.])56‬‬
‫ر‪ )3‬ابونيد ء؛د الرحمن الجزرلي المتوفى صنة‪ )< 741 ( :‬الفتيه المالكي من املر فاس•‬
‫كان اعلم الناص ني ءصرْ ؛مذهبا‪،‬الك‪ ،،‬وكان يحفر مجل أكثرمن الق فب‬
‫( ‪.]) 316/3‬‬ ‫معئلمهم بمتنلهر ■المدونة■ ‪■[ .‬الأعلام■‬
‫‪S13‬‬ ‫او ‪-‬اب‪ :‬حكم ااسذي‪ ،‬وما موسها من اقرأن؟‬

‫تختلف باحتلأف حال الصمي يي حذئاته وعدمها ‪ ،‬وياحتلأف الأحواو‬


‫هي الصر واليسر‪ ،‬فيوحد من المومع قدره‪ ،‬ومن المقتر ثدره •‬
‫و ‪ -‬تال ابن يرسأأ‪،‬؛ وص تلكرمة محن الناس•‬
‫‪ - 10‬وروى عيي‪ ،‬عن محرز‪ ،‬عن ابن القاسم‪ ،‬عن مالك‬
‫مرفوعا يي الحدين‪ ،‬محه عاليه الصلاة والنلأم‪■ :‬إذا تعئ؛إ الهجاء‬
‫فللمعلم ئمانيه دراهم'ر‬
‫‪ 1‬ا ‪ -‬تلت‪ :‬يعني شرعية من وزن حمين حتة ونمئ حتة الين‬
‫من الشعير التهللق‪.‬‬

‫‪— 12‬ثم تال الجزوليت ؤإذا يلغ (بارك النالك‪ )،‬يله أربعة دنانير‬
‫ذهنا‪ ،‬ؤإذا بلغ (إئا يثخنا) فله ثمانية دنانير ذهنا‪ ،‬أو يعنى بالديار‬
‫الشرعي أيما‪ :‬من وزن اثنين وبين حتة من اشر ايوصوف‪.‬‬
‫نم ذكر ما قاله الرثاتي في مورة‪( :‬مريم)‪ ،‬و(المرة)‪.‬‬
‫والصحيح عدم التحديد‪.‬‬
‫عن الناب ي ت والجديه ت حمئل كز القرآن‪،‬‬ ‫و‪ — 1‬ابن عرنة‬

‫(‪ )1‬أبو بكر محمد بن همد الش بن يونس‪ ،‬تميمي صقلي كان فمها فرصنا‪ ،‬ألف مماتا نر‬
‫' ‪ ،‬وكنانا حامتا للمدونت أصاف إلها صرما من‪ ،‬الأمهات‪ ،‬وعله اعتماد طلن‬ ‫'‬
‫الملم للمذاكرة‪ .‬وتوفي ث‪، 451 ( :‬د)‪.‬‬
‫[■تريب المدارك■ ( ‪■ ،) 114/8‬الأعلام■ (أ‪) 145 /‬آ‪.‬‬
‫(‪ )2‬لم أقف عله‪.‬‬
‫(وا محمد بن محمد بن ء‪7‬نة الورغمي‪ ،،‬أبو صد الك‪ :‬إمام تونس‪ ،‬وعالمها‪ ،‬وحيها في‬
‫صر‪ .،‬توز‪،‬سن؛ن‪ .)< 803 ( :‬ل‪.‬رس_‪ ،‬المدارك■ (ْس ‪■ ،) 170‬الأعلام■ ( ‪.]) 43/7‬‬
‫العهتاب الخام‪،‬سأ حامع جدامع الاخسار واشان أذاو‪4‬ا يعرص ‪ )jjj‬السين ري؛ الضيان‬ ‫‪514‬‬

‫وقدو عوضها ما ذنءلاْ‪ ،‬فإن لم يشترط فهي على حال الأمحت‪ ،‬قي كنه‪،‬‬
‫وجمفل الصيي وقراءته مع اعساو حن حئله‪ ،‬فإن نقص تعليم الصبي في‬
‫أحدها؛ هلمعلمه من الجيم بقدر ما تعلم‪.‬‬
‫فإن لم متمن المسي في القراءة في النمحف‪ ،‬أو في الجففل‪،‬‬
‫فلا شيء لمعلمه‪ ،‬أو يوقف المعلم على تفريهله إن كان يحن التعليم‪،‬‬
‫وعلى تقديره إن لم يحنه؛ فإن اعتدر بتله الصى اختر؛‬
‫فإن بان صدقه فله من الأجر بقدر حوزه وتأديبه؛ إلا أن يكون‬
‫عرف أباه بثانهه‪ ،‬أو يكون الأب عرف ذللئ‪،‬لأ‪.،‬‬
‫فيه عريا‪ ،‬مثل!‬ ‫قال القاسي! ومحن؛ الحدقة من الثور ما‬
‫م تكن )‪ ،‬د(قلم)‪ ،‬ر(ثارك)‪ ،‬ر(اكع)‪ ،‬و(الئانات)<ْ‪.‬‬
‫قال ابن عرفة! لم يذكر القاسي (الفاتحة) وهي حديه في عرفتا •‬
‫‪ - 14‬الجزورت واحتلف ش تلزم؟‬
‫فقيل• إذا قرأ ثلاثة أرباع المران‪ ،‬وبقى رع المران‪.‬‬
‫وقيل! حثي يبقى السيء الي ير! ك (النساء)‪ ،‬ورال عمران)‪،‬‬
‫ونوعت ماللف في الثلشن‪ ،‬هل يستحمها أم لا؟ انتهى‪.‬‬
‫‪_ 15‬قالصاح‪" ،_.‬ئفيالالحكام"لت‪!،‬‬

‫(‪' )1‬لإه الممه■ (رقر‪.) 222 /‬‬


‫(‪■ )2‬النّالت النمئلة " (ر«م‪ 223 /‬يا _‪.)U‬‬
‫(‪ )3‬ياب‪\• ،‬كوو لأحكام نما ^ لهم من الرازل الأحكام■ لاقاصي أيي الوك هشام‬
‫ابن ب الله ين هشام الأندى القرطي الفقه المالكي المتوفى طن‪ 606 ( :‬ه}‪ ،‬وهو‪:‬‬
‫‪SIS‬‬ ‫ياب! حعهم السذج‪ 1‬وما موضعها من القرأن؟‬

‫وفي االواصمحةالا‪ 1،‬يحكلم للمعلم بالجدي ني الئثلر‪،‬‬


‫و\تمص‪.‬‬
‫قلت‪:‬‬

‫‪ — 16‬قال ابن عرفة‪ :‬النظن‪ :‬قراءته قي المصحف‪ .‬انتهى‪.‬‬


‫‪ — 17‬قلت‪ :‬وكأنه جرى عريهم كالأندلى بالقراءة في المصحف‬
‫لا في الألواح‪ ،‬ؤإلأ فلا فرق بينهما‪ ،‬وأنا الءلاهر فبالتلقين عن خناهر‬
‫الةل_‪،‬ا والله أعلم‪.‬‬
‫‪- 18‬تم قال في "النفثد" ت وليس لهما ندر معلوم‪ ،‬وهي على‬
‫ندر العلام وأبيه •‬
‫لا يحكم‬ ‫‪ - 19‬نال في 'المقرب'رت‪ ،‬عن إصحاق بن‬
‫بها؛ لأنها محارمه‪.‬‬

‫كتاب مشهور معروف محي اصحاب مالك كير الفوائد‪ .‬وتد حمق الكتاب ني رسالة‬
‫عالمية‪.‬‬

‫ل'الأءلأم• ( ‪ ،) 86/8‬زإغاثة اللهفان■ ( ‪ ،) 328/1‬و"عدايةاوار«ين■ (‪/6‬‬


‫‪]) 510‬ء‬

‫(‪ )1‬كاب "الواصحة' لمبد المالك بن جمتب ( ‪ ، Ca239‬وف تقد مت‪ ،‬ترحت نى محاب‬
‫■الإ‪-‬الة النمئطلة• ( ‪.) 94‬‬
‫(‪ )2‬تقدم مض الداء؛ (ظا<ا وئ<ا) م 'التّالة النمثالة■ ( ‪)1 50‬‬
‫وص كلامهمحا ممل ابن‪١‬يىندنيكابم ■الوادروالزيادات' ( ‪ :) 59/7‬نحن‬
‫نوحب حق الحدقة عالي حفظ الترأن ظاي ونظنا ‪٠‬‬
‫(‪ )3‬لله يريد كاب‪( :‬المقرب المتوقي؛ي شمح فراتص الحوتي) لحمد بن يرصف‬
‫السنوسي ( ‪ 895‬مح) ومو من كبار المالكية ثي وقته‪ ،‬وصتآتي ترجمته ثريتا (‪.)63‬‬
‫استاب الغامس■ جامع جوامع الاختمار وامحبان ضا بمرص بئ ‪_i‬؛‪ tJ‬دابا‪ .‬الشبان‬ ‫‪516‬‬

‫ه‪ — 2‬ومن "وثائق الباجي" ت احتلف أهل العلم قي الحدهة؛‬


‫فذمر بعضهم إلى أته لا حدقة بحكم إلا أن يكون شرهلها‪ ،‬أو‬
‫يكون ‪ ١^٥‬معلوما‪ ،‬وبذلك ئال أبو إبراهيم إسحاق بن إبراهيم‪.‬‬
‫وذهب غيره إلى الحمل على نتة البالي‪ ،‬فإن حرت؛ حكم له بها‬
‫على الوالد‪ ،‬والشرط أكمل لقطع الأخلاق‪.‬‬
‫وثال غيره •' لا تجب إلا؛ي المران ثله ‪٠‬‬
‫ومحال بعضهم •' للمعلم ما جرمتا به العادة من أحزاء القرآن على‬
‫حال الوالد‪ ،‬ؤيقضي بذللث‪ ،،‬والأول محول سحنون‪.‬‬
‫‪ - 21‬وني أصغ‪١‬ه‪ :‬إذا خدي الض أمضى بذللث‪ ،‬على أبيه؟‬
‫محال ت نعم‪ ،‬ؤإنما هي كهيئة العرس إذا أراد الدخول وطالسث‪،‬‬
‫ذللث‪ ،،‬فثقضى لها بها‪ ،‬فإن طم] محبي اباء؛ محلا ي لهاري‪.‬‬
‫‪ — 22‬زاد ابن يوش ت ولا نضزه في حدمحة القاهر أن يخطئ‬
‫الشي في الثورة الحرف والأحرف‪ ،‬وليس س نملئ كمن لا نملئ‪،‬‬
‫فإن لم تستمر قراءته فلا حدمحه له إذ ليس بحفظ‪ ،.‬وكذلكا في النفلر‪ ،‬أي‬
‫قراءة النفلر إن لم يحن الهجاء‪ ،‬ؤثحكم الخظ‪ .‬انتهى‪.‬‬
‫‪ — 23‬ثم تال في "المميل " ت ؤإن حرخ المجي مجن عند المعلم‬ ‫زخرؤج‬
‫'ُُب؛ي محبالها محلا شيء له؛ إلا أن يكون قريتا مجن الحدقة فحليه من عرمها بقدر‬
‫ما قرأ مما بقي‪.‬‬

‫<‪ )1‬نقدت ترجمته ش ■الئّالة النفصلأن" ( ‪.) 107‬‬


‫<‪■ )2‬دوم الكلام ص ب الرص ش *الزمالأن اثثلة■ ( ‪ 249‬وما _‪.)U‬‬
‫‪517‬‬ ‫وما موسها من القراد؟‬ ‫باب؛ ضهم‬

‫‪ - 24‬نل لأبن سحنون‪ :‬فإن حرج وتد مضى له جزة من الثران‪،‬‬


‫ليحل عند سلم آحر قحدق عندْ‪ ،‬لمن تكون الحدقة؟‬
‫فقال)ت إن محمى له حزء مجن القرآن‪ ،‬ثلاثة أرباعه فأكثر؛ فقد‬
‫وّصتا له الجدثه‪ ،‬لحل عند آحر وأثم‪ ،‬أم لا‪.‬‬
‫نيل له ت فإن لم سلمر ثلاثه أرياعه؟‬
‫فقال ت إن مضى له الجل‪ ،‬بثل أن محتدئ من نورة (البقرة) ؤبمل‬
‫إلى صورة (الرمرآ فهدا كثين تجب‪ ،‬له الحدقة‪.‬‬
‫‪ - 25‬ذلت‪،‬ت فمثله إن بدأ من (المعوذتين) ثم انتهى إلى‬
‫(الأنعام)؛ لأيهم كانوا يبدؤون على نقلم المصحف‪.‬‬
‫‪ - 26‬ثم قال ت وأما إن مضى له أنز محن ذللت‪ ،‬فهي لالثاني‪ ،‬ولا‬
‫صيء للأول‪ ،‬بخلاف تول أصبغ أ ‪ ،‬الأول! إنه يكون له على أبي الشي‬
‫بقدر ما قرأ مما بقى‪ ،‬وكان الخازي بن ةيسأ ‪ ،‬معلما بمدينة الهجرة‪،‬‬
‫فحد فى الجيم المران كله‪ :‬حمسة دنانير ذهبية‪ .‬انتهى‪.‬‬
‫‪ - 27‬نالت‪ :،‬وهذا ئه ‪ -‬والاه أئم ‪ -‬فيما ^‪ ١‬كان اكدلم عر‬

‫(‪ )1‬مموت ترحت ش 'الن‪-.‬الأ اثملأ■ ( ‪.) 107‬‬


‫(‪ )2‬ابر محي الأندلس نوني منة‪ 99( :‬أه)‪ ،‬نال ابن الجزري ني ل'ءاة اكهاة■‬
‫( ‪]) 2/2‬؛ إمام جليل‪ ،‬وتقة محابط ا كان مولتا قرطة‪ ،‬ثم رحل فحج واحد القراءة‬
‫مرصا وصماما عن نافع‪ ،‬وصعل هه اخياره‪ ،‬و'الموءلأ' عن الإمام مالك‪ ،‬ومر أول‬
‫عن ادخل قراءة نافع وموطأ ماللث‪ ،‬إلى الأدلس‪ ،‬فيقال؛ إك كان يحقنك بحبث‪ ،‬لا سقط‬
‫ُنه ياء ولا واوا‪ ،‬وصحح ممحمه مر ‪،‬محق‪ ،‬نافع تلأيث‪ ،‬مشرة من؛ عن نافر‪.‬‬
‫[وانظر‪* :‬ترتيب اودارك( ‪) 114/3‬ا‪.‬‬
‫وآباء الشيان‬ ‫الضتأب الخامسا حامع حوامع الاختصار واشيان دآ‪4‬ا يعرض بحن‬ ‫‪S1S‬‬

‫الحذاق‪ ،‬أو تعليم الهمآن ئه‪ ،‬أو حزء منه‪.‬‬


‫فأما إن كان يمرأْ مشاهرة‪ ،‬أو مسادههأ ‪ ،٢‬ثم انممحست‪ ،‬الندة‪،‬‬
‫ؤإئما يكون‬ ‫وأحرج الصبي‪ ،‬فلا ينبغي أن يختلف في ذلك‪ ،‬أنها‬
‫ذلك عاز الأم‪ ،‬لا على الئنلم الثاني؛ لأف الثاني خاز ما أعطي له‬
‫فصدا‪ ،‬ترعا كان أو حكم‪ ،‬فتأمله ‪ .‬والاه أعلم ‪.‬‬
‫‪_ 28‬اان عبد الننعث وفال سحنون إذا بلغ نلألأ أرباع فهي‬
‫للأول‪ ،‬وتوهت ش الثلثن‪ -‬انتهى‪-‬‬
‫‪ - 29‬ابن يوض‪ ،‬عن‪-‬حنون‪ :‬والألأثةأرباعأبين•‬
‫‪ — 30‬ومثرأ مححنون! إن لم يشترمحل شيئا‪ ،‬فيجاء له بالدرهم‪،‬‬ ‫لمسالة]‬
‫والدرهمين كن شهر‪ ،‬نم يطلب الأحد‪.‬ده فيقود الأب؛ حملا‪ ،‬فيما‬
‫قضت‪.،‬‬

‫قال؛ يحملون على ننة البلد• انتهى‪.‬‬


‫‪ — 31‬ابن عرفة؛ وفي "نوازل سحنون" ؛ نتل عن المعلم ال‬
‫ينترثل شيئا‪ ،‬فيجري له في النهر الدرهم‪ ،‬والدرهمان‪ ،‬أيقضى له‬
‫بالجدية؟‬

‫قال؛ يحملون على حال البلد ومنتهم؛ إلا أن ي ترظ ميتا فله‪،‬‬
‫ؤإن لم يشترمحل فهو على أحد قولي مالك‪ ،‬بالقضاء هي هدية النرس‪-‬‬
‫ؤإن لم تشترط إن كانت‪ ،‬جاؤيه يالبلد وحكمها لم يحكم بها في‬

‫‪ ،١‬بمب‪ ،‬كل ثمر‪ ،‬أد م ء‪-‬‬


‫‪519‬‬ ‫باب■ لحمم ارجوذب< رما موسيا من القران؟‬

‫نوله • لا يقضي لها محكم المهر كالمشترطة‪ ،‬ولا محكم الهبة‪ ،‬إنما‬
‫حكم بها محكم المحلة المقصود بها عين الوصول نأمطالها بموت‬
‫أحدهما‪ ،‬وكذللث‪ ،‬يجس‪ ،‬ني الحداثة أن لا يقضي مها لوارث المعلم إن‬
‫مات على الأب‪ ،‬دلا على درثؤ الأب إن مامتج المعلم‪ ،‬وعليه يأ؛ي قول‬
‫ابن جميب؛ لأيه قرى بين الحدقة بالشرط‪ ،‬وبين الواجمة بالغرف فى‬
‫موت المني‪ ،‬أو إحراجه تل بلوغه الحدثة‪ .‬انتهى‪.‬‬
‫ة ت — نم نال ابن عرنة؛ وثال ابن حبست‪ I ،‬ؤيممحي مالحاو‪.‬ثة في‬
‫النظر‪ ،‬والئلاهر‪ ،‬بقدر حال الأب‪ ،‬وييسر؟‪ ،‬ونوته‪ ،‬وقوة حفظ الولد‪،‬‬
‫وتجريده؛ لأنها مكارمه جرى الناس عليها؛ إلا أن يشترط الأب‪ ،‬تركها ‪.‬‬

‫*إن أجمج الأب ابنه ئرب الحدثة لزمته‪.‬‬


‫ؤإن بقي لها ما لا بال كالئي‪ .‬س ونحوه مشطن‪ ،،‬وليس عليه‬
‫حاب‪ ،‬ما مضى منها ‪.‬‬

‫ؤإن اشترط المعلم الحدثه لم يجز دون نميتها‪.‬‬


‫يإن أخرج الأب ابنه نل بلوغها‪ ،‬لنمه محساُ ‪ ١٦‬ما مضى ولو ثل •‬
‫وت — قال الشح حين بن طلحة الرجماجي نم الشوشاوو)ؤ ‪ ،‬في‬
‫كتاب ■الفوائد الجميلة على آيات‪ ،‬الجاوألة'لت‪:،‬‬

‫‪ ، ١ ١‬أبوهمد الله اللالي‪ ،‬مقر مغربي‪ ،‬من بلاد (موس) له ممايم‪ ، ،‬نو؛ي سة ( ‪ 889‬مه‬
‫[■الأيلأم■ ( ‪.]) 246/2‬‬
‫ص دمر همار؛ ءن ماحثا ني نزول الترآذأ وكتابته‪ ،‬وتد نشر تش؛) ءزوري إديص‪،‬‬
‫وأصله ومحالة جامعية• 'دار الخوي<ث‪ ،‬الحسينية بالرباط' ‪.‬‬
‫ل'ح؛اة المحاب' (ص‪.]) 263‬‬
‫وأيا؛ الحبيان‬ ‫انمهتاب الغامس‪ :‬جامع حوامع الاحسار واشيان فا يعرص بين‬ ‫‪520‬‬

‫وفي *أجوبة الئرومح)ر ‪ ! "،‬لالئاذا حاوثه الختمة إذا ‪١‬؛^ ؛ ثلاثة‬ ‫بمضق‬
‫|لبمئقت؟ا أرباع الثران‪.‬‬
‫ونل‪ :‬إذا م م ‪. 10^1‬‬
‫وض•' بكب أول آية س مدرة القرة•‬
‫وتل‪ :‬بإتمام سورة البقرة‪.‬‬

‫وقل‪ :‬لمس في (الشل)ص‪ ،‬جدنة إلا في محم الثرم كما في‬


‫‪،‬‬ ‫'أجوبة القروي؛نر عن سحتون‪ ،‬ؤإنما تل ذلك؛ لأئه بمنزلة المدبر‬
‫وأم الولدرئ إذ لليد انتزاع ‪ U‬لهما ما لم‪،٢^^.‬‬
‫‪ ،‬ونسب عدم تحديدها على‬ ‫وناله في 'وثائق الجزيري'‬

‫(‪ )1‬يبدو أنها مجموعة أجريت جمعها تن جمعها تحت‪،‬زال‪.‬ا العنوان لتشابه موصوعتتها <‬
‫لأما ة الئاب' (أ‪;) 307 /‬ا‪.‬‬
‫(‪ )2‬ؤيدا القفل عر القول الشمع س مورة (ق) إلى آخر القرآن‪.‬‬
‫(‪ )3‬الندتر‪ :‬عرسأصصتم‪،‬ضفىآخرما؛اورر‪.‬‬
‫قالاينءثدال؛رفىل'اعافي■ ( ‪ :]) 517/1‬الدير‪ :‬عر العبد يقول مد‪ .‬أنت حث‬
‫ص م ض‪ ،‬أوأنتا حر س •رني‪ ،‬أوأنت تحرر بعد عرني على جهة التدبير‪ ،‬أو أنت‬
‫عتيق بعل* هوتي* يريد ياولك كله التد‪٠‬بير‪ ٠‬اه‬
‫(‪ )4‬أم الولد‪ :‬س الجارية الش وس من سدها ش ملاكه‪.‬‬
‫•الوادر والزيادات• ( ‪.) 61/7‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫(ة) و*و يلي ين يحص بن القاصم المنهاجي الجزيري‪ ،‬أبو انمن ت شهُالكي• أصله ُن‬
‫‪ i juj‬المغرب‪ .‬نزل بالجزيرة الخضراه (هم؛ الأندلس) وولي ثضاءما‪ ،‬ف إليها ‪.‬‬
‫تو؛ي منة ت ( ‪ ،)j، 585‬وله كتاب ت المقصال المحمود في تالخيْس العقود يعرف وت‬
‫■رثاتق الجزيري■ * [الأعلام■ ( ‪.]) 32/5‬‬
‫‪S21‬‬ ‫باب< حسم السذي‪ .‬وما موسها من المران؟‬

‫المشهور إلى ا الخسة ا ل ‪ ،‬وتحديدها ' لأجوبة الخابي" •‬


‫لشرط‬ ‫محال ت وشرتلها أن يعرف الصي ثسئا من الحروف‪ ،‬والهجاء‪.‬‬
‫؛_‪]ii‬‬

‫فأنا إن لم يعرف شيئا محلا حدمحة‪ ،‬محاله محنون محي أجوية‬


‫الارؤيتن" ؛ لأنه تال‪ :‬ولا شيء للنعلم في صبي لا يهجى‪ ،‬ولا يمهم‬
‫حروث المران • اض•‬
‫‪ — 34‬محال؛ ولم أحد ما تب إلى الجزيري ني ا وثاممه"‪ ،‬ؤإتما‬
‫وجه به ابن يونس‪ ،‬وزادت ولو شارطه على أن يحذية كدا وله كذا‪،‬‬
‫فلس له إحراجه حس يتم•‬
‫‪ — 3 5‬ثم محال الشوشا وى • محا ل النوني ث النعلم الذي لا يعرف [‪ ، ١٠٠ -‬اسم‬
‫رض‬ ‫الإنلهان‪ ،‬والإُظم‪ ،‬دالإساد‪ُ ،‬الإءجام‪ُ ،‬الشبا‪،‬‬
‫ذلك من أحكام الخراءة‪ ،‬لا تجرز له الجدية‪ .‬انتهى‪.‬‬

‫التثة ب إلؤر الفتنه الأندلسي •' أبي همد الله محمد ين احد بن همد الزير بن عتة‬ ‫‪،١‬‬
‫ابن جميل بن عب بن أبي شان بن حرب ‪ ،۶^١‬التي القرطي ‪ ١ ١١‬لكي‪ ،‬سع‪:‬‬
‫يحمح‪ ،‬بن يمي اللسي‪ ،‬وأمحخ بن الغرج‪ ،‬وسمحرن‪ ،‬وطائفة‪ .‬م؛ي سة‪، 255 ( :‬رلأ)‪.‬‬
‫وكتابه مدا نمر متخرجا من اث‪.‬اءاتا المسمومة عن الإمام مالك‪ ،،‬ومو اياوي‬
‫؛عممرمليهاض الأندلس‪.‬‬
‫تال ابن همد الحكم ت أتيت يكتنمه حنة الخط‪ ،‬تدعى ‪ I‬المتخرجة'‪ ،‬من وصع‬
‫صاحبكم محمد بن أحمد العتي‪ ،‬زايت‪ ،‬جلها مكدوتا‪ ،‬وم اثل لا أصول لها‪ ،‬ولما قد‬
‫أمحقط وٍلرح‪ ،‬وشواذ من م سائل الجالس لم يوقفا مليها أصحابها ‪.‬‬
‫وتال ابن القرصي •' كان حافثلا للمسائل‪ ،‬جامتا لها‪ ،‬مالما بالنوازل‪ ،‬جمع‬
‫المتخرجة‪ ،‬وأكثر فيها من التوايات‪ ،‬المعلروحة‪ ،‬والمسائل الشاذة‪.‬‬
‫['المير■ ( ‪ ،) 335/12‬و'ترب_‪ ،‬المدارك■ ( ‪.]) 252/4‬‬
‫وأباء التسان‬ ‫انمهتاب الخامس! حامع حوامع الأخسار واشيان لعا بمرض بين‬

‫‪ — 36‬ثلتا؛ وتد اسشتي ثبخنا روبركتنا سيدي‪ 0‬محمد بن‬


‫يرمق الثنو‪-‬سأأ‪ ،‬ش مثل هدا •‬
‫فأحاب يما معناه؛ إنه لا يجوز إنراؤء إن لم يحكم مخارج‬
‫المحروق‪ ،‬ؤإل جمح ما يأحذْ نحت‪ ،‬إذ ثمل من أعطي شيئا على ظن‬
‫حالة فيه‪ ،‬وفيه حلاقها‪ ،‬فجمح ما يآ‪-‬حدْ محت‪.‬‬
‫‪ — 37‬نلت‪ ،‬؛ وند نمى عالي مثاله السيغ رميدي ا) يوسف بن‬
‫عمرره ش شرحه (باب الئفعة) من‪ ٠١^١■ :‬لة■ ‪\ .‬ضص‪.‬‬
‫‪ — 38‬ابن عرفة • وأجابا القابص عمن علمه معلم بعمى القرآن‪،‬‬ ‫لا؛سراك‬
‫اوأدنا؛ا ثم أكمله ل غيرْ‪ ،‬بأن لكل‪ ،‬منهما من الجيني يقدر ما علم أنمايا‪ ،‬أو‬
‫أثلائا‪ ،‬أو غيره‪.‬‬

‫(‪ )1‬محمد بن يوصف بن عمر التوصى‪ ،‬الصرز الأشعري رةو‪8‬ه)‪ .‬له ماتيما كثيرة‪،‬‬
‫منها كتاب ‪ ٠ I‬عقيدة اهل التوحيد ا‪ ،‬ؤيص العقيدة الكيرى‪ ،‬و" أم البراهين ا ونص ت‬
‫'العقيدة الصغرى' ‪ ،‬و'مخصر ش علم المنْلقّ * وكتابه ‪ ٢١٠‬الراهين' عليه اصاد‬
‫الأشاعرة المتأحرين فير كير من بلدان المغرب‪ ،‬وهو كتاب مختصر لم يحو آية ولا‬
‫حديها‪ ،‬ؤإنما حشي يمقدمات ممملقية‪ ،‬والمخالفات المعدية لمقيدة آهل الأثر‪ .‬هال‬
‫الشح همد الرحمنر بن حن رحمه الله ض كتاب ت ا الدرر النية ض ا لأحوية النجدية'‬
‫( ‪ :]) 225/3‬والموصي وأدتال س الختآضين ليسوا س الملف‪ ،‬ولا س الخلف‪،‬‬
‫المعرومن بالفلر والحث‪ ،‬بل هر من جهالة الماضن‪ ،‬المقلدين لأعل الدع‪،‬‬
‫وهؤلاء ليسوا س أهل الملم‪ .‬اه[‪.‬الأعلام' ( ‪.]) 154/7‬‬
‫(‪ )2‬يرصف بن عمر الأنفاصير‪ ،‬ابو الحجاج؛ إمام جامع القرؤنحن بماس‪ .‬ووفاته بها منة‬
‫( ‪ ) 761‬متقنها بالخالكية ‪ ٠‬له؛ " تقنيي على رسالة أبي نيد التيرواني ‪ ٠‬تداوله الناس ض‬
‫أيامه* تال نروق• ليس يتآلفإ‪ ،‬ؤإتما هر تقييد للطالية ض زمان قراءتهم*‬
‫['الأعلام■ ( ‪.]) 244/8‬‬
‫(‪ )3‬وستأتي كدللث‪ ،‬تحوم ( ‪.) 236‬‬
‫‪S23‬‬ ‫باب! حعهم الودذج» وما موضعها من القرآن؟‬

‫وربما امتحقها الأول شل إن بغ من تعليمه مقاربة الختم‪ ،‬بحث‬


‫يلغ ما يتغس به من النئم الثاني‪.‬‬
‫وربما استحثها الثاني ثل إن تث لثه عند الأول‪ ،‬ولم بمل من‬
‫تعليمه ما له بال‪.‬‬

‫وت ‪ -‬ينال ابن" ‪ ٠٣٢٠‬ت إن ثورط المعلم علمح‪ ،‬جزع مطوم مح‪ ،‬ؤو‪،‬‬
‫شهر‪ ،‬أد شهرين‪ ،‬وعلى محير معلوم قي الجدية‪ ،‬فلولته إحراجه‪ ،‬وعليه‬
‫من الجدلأ بقدر ما قرأ محنها‪ ،‬و لو لم يمرأ منها إلا الثلن‪ ،،‬أو الثيع‬
‫فعليه بحسابه لاشتراحل ما سمى ع إخراجه‪ ،‬ولو شارؤله أن يأ<ازءه يكان‪.‬ا‬
‫وكدا‪ ،‬لم يكن لوليه أن يخرجه حس ئتم جدمحته •‬
‫‪ — 40‬القاسي فرق هدا الممريث‪ ،‬ولم يدكر حجه عليه‪ ،‬ونال ما‬
‫حامله؛ إنهما سواء لاشتراكهما م‪ ،‬التزام الولي الجذئه‪ ،‬واحتماص‬
‫إحدى الصورتن بزيادة قدر ش ‪ ،۴‬نهر أد قهرين لا يوججا ح(؛ لإ ما‬
‫منها •‬ ‫ألزم بالتزام الجدمحة؛ ولأل لوليه إخراجه وعليه بقدر ما‬
‫له‪-‬ثم قال ابن عرفة ت بمكن تقرير وجه تمرمحته انه إذا اشترمحل‬
‫على الجدية شل‪ ،‬كان أمدها العرفي كندة — معينة — عاءد‪ 0‬عليها غير‬
‫مقرونة بما يدل على انحلال عقدها‪ ،‬فإذا صم إليها فرحل ندر في كلن‬
‫ُنهر كانتا دليلا على مدم لزوم ءقي‪.‬ها وصرفه لعقي‪ .‬المشاهرة‪.‬‬
‫نال؛ ؤإنما جعلت‪ ،‬له بقدر ما باخ إذا أحرجه في المشارؤلة على‬
‫الجدمحة؛ لأني‪ ،‬رايته من تجويز الإجارة التي لم يشترط لها غاية‪ ،‬فما‬
‫جعل منها كان عليه من الإجارة مدره• انتهى •‬
‫‪ - 42‬علت‪ :،‬فكلانا أئلأ بتقييد كلام ابن محنون يما كان على‬
‫‪525‬‬ ‫باب؛ خمء الإمارة على سم المران ُا‪،‬؛سل يى‬

‫وتال الرناني • الجديه مشروطة *ي العير دون التكرار‪.‬‬


‫‪ - 47‬تك‪ :‬أص‪ 3‬النر الجوار‪ ،‬فاشل نا يي الثاوكة الأولى‬
‫للقرآن‪ ،‬ووجه العلاقة محن •‬
‫□□ □‬
‫انمهتاب الخامس! حامع حوامع الاختمار والثبيأن فبما بمرض بين النشى وآباء الحسان‬ ‫‪526‬‬

‫اب‬ ‫ب‬

‫حكم الإجارة عر تعليم ‪ ،،jT^l‬والأصل فيها‪.‬‬


‫وهل يقضي بما نمر للمعلم ر المرام؟‬
‫وحكم آداب الصبيان‪ ،‬وتعليمهم‪ ،‬وتسريحهم‪ ،‬وئيول هديتهم‬
‫‪ - 48‬تال الجزولي‪ :‬أنا خكم الإجارة عر الشيم‪ ،‬والإثابة‬ ‫االإح‪،‬رةض‬
‫التعلبمأ‬
‫عله‪ ،‬نا‪-‬محتاأت ته على ثلاثي أقوال‪:‬‬
‫أجازيا ‪.‬الك‪.،‬‬

‫ومتعهما أبو حنيفة‪.‬‬

‫دون الإجارة‪.‬‬ ‫وثالثها ‪ I‬تجوز‬

‫تلت ‪ ٠‬وعزاه الشوشاوي لعقن العلهاء ‪ ٠‬انتهى ‪.‬‬

‫‪ - 49‬الجزور‪ :‬وأنا الأصل فيها قدليت أبي محيفة قوله تعار‪:‬‬


‫لا صر' ظبمي آية ه [‪.] 90 :٢^١‬‬ ‫ٌ‬
‫‪ — 5 0‬وقوله عليه!الصلاة وء ال لام • ' بلم‪,‬ا عش ولو آية من‬
‫كتابالله"لا‪.،‬‬

‫ض يلي ئ‪ ،‬دغدندا ض ض إ<ايد دلا‬ ‫‪ )1‬روا‪ .‬المنادي ( ‪ ) 3461‬يلم‪ٌ' :‬‬


‫حرج ‪ ' . . ٠‬العيث‪ .‬وأما لمتله الذي ذكر‪ .‬فهو عند اين *؛‪ ^,٣‬غي ' تمره'‬
‫(‪ )1 62 /7‬ص ثادة ص الض‪ ..‬ولا يخى انقطاما ‪٠‬‬
‫‪529‬‬ ‫غيها‬ ‫ب اب؛ حمهم الإحارة على تعليم القرآن‬

‫وكأف المران أعظم وآح من أن ثوط عليه الإجارة‪ .‬انتهى‪.‬‬


‫‪ — 59‬نلت ت والفرق بين الإجارة والإثابة ‪ I‬الاشتراط مع صرب‬
‫الأجل‪ ،‬ؤليصال التمع من غير شرط‪ ،‬فيعطى كرامة‪ ،‬والله أعلم •‬
‫وة ‪ -‬حليل ني 'مختصره" في مياق الجواز ت وعلى تعليم‬
‫المران مشاهرة‪ ،‬وعلى الحداق‪.‬‬
‫‪_ 61‬بهرامرهفى ■شرحه■ ‪ :‬هكذا تال في ■الدونة■ وغيرئ‪.‬‬
‫وند نال عليه [الصلاة و] السلام‪ " :‬أحي ما أحذثم عليه أجت‪١‬‬
‫كتاب الله" ‪.‬‬

‫‪ — 62‬ونال ماللث‪ :،‬لم بملغى أن أحدا كرة تعليم المران والكتابة‬


‫بأجر‪ ،‬والمانأة ونحوها كالمشاهرة‪.‬‬
‫‪ - 63‬ابن الجلاب؛"‪ :‬ونل‪ :‬لا تجوز إلا نشاهرة‪.‬‬
‫والمراد بالجداق‪ :‬حمه‪ 1‬جميع المران‪ ،‬أو يعفه كالنصف‪ ،‬امضى‬
‫اسفة]‬

‫ره خللينإساقينمس‪ ،‬لب مالكي‪ ،‬من اعل ممر‪ -‬لكندسزياس‪ .‬تعلم؛ي‬


‫القامره‪ ،‬وولي الإكاء على ملب ماسّ له ت 'المخمر' «ي الفته‪ : iiyj ،‬يمخمر‬
‫خليل‪ ،‬ثني عنتاح المالكتة ؛ي تل‪.‬ري‪.‬هم الذم‪ ،،‬وتل‪ .‬ئأرحه كيرون‪٠‬‬
‫تووئ‪ 776 ( :‬م)‪\•[ .‬لاوي‪1‬جالذب• (ص‪5‬أأ)‪ ،‬و‪.‬الأعلام' ( ‪.]) 315/2‬‬
‫‪ ^^١‬مءام بن ب الك بن‪ ،‬ب العزيز‪ ،‬ابو القاء‪ ،‬الثلم‪ ،‬الدميري القاعري‪ ،‬فتيه اتهت إليه‬
‫ريا» ة المالي ن‪ ،‬زمنه‪ ،‬ممري‪ .‬له كتاب‪ ،‬ت ‪.‬الشامل‪ .‬ءرأ نق ‪.‬مختمر حليل '‪،‬‬
‫وله شرح <‪• ،‬مخمر خلل‪ . .‬نون‪ ،‬ط‪ . U805 ( :‬ت‪.‬الأعلام‪]) 76/2 ( .‬ؤ‬
‫رن‪ ،‬ميل الله؛ن‪ ،‬المن‪ ،‬؛<‪ ،‬الحسن‪ ،‬ابو التامم‪ ،‬ابن‪ ،‬الجلاب؛ لب محام‪ ،،‬مزأ أهل‬
‫المرة‪ .‬له كتاب‪ . :‬التفريع ني نقه‪.‬ذم‪ ، .، iUL. ،‬ومماب و ‪.‬مسائل الخلاف‪٠ .‬‬
‫تولي منة‪. [ .)< 378 ( :‬ترنم‪ ،‬المدارك‪ ،) 435/4 ( .‬و‪.‬الأعلام‪.]) 193/4 ( .‬‬
‫وآباء اثبيان‬ ‫الثتاب الخامس؛ جامع حوامع الاختصار واشيان فبما يمرض بثن‬ ‫‪530‬‬

‫والثع‪ ،‬والثلث‪ ،،‬والدس‪ ،‬ونحو ذلك من الأجزاء‪,‬‬


‫نم تال؛ توله؛ (وأحدها ؤإن لم تنترمحل)‪ ،‬أي وأحد منهم الحدقة‬
‫أي ‪ ، ١٢^١^١‬تريد إذا كان غرفهم حانأ بها ‪ .‬انتهى‪.‬‬
‫‪ — 64‬ابن يونس؛ ابن الموازن تال مالاوث‪،‬ت لم يبلغني عن أحد‬
‫كراهة تعلمم المران‪ ،‬والكتابة باجر‪ ،‬وكان معد بن أبي وقاص يعهلي‬
‫الأحزءلىتادمس‪.4‬‬
‫وة ‪ -‬نال ابس حسب؛ وما دوي عن اض عن ذلك م‪ ،‬أول‬
‫الإسلام‪ ،‬والمران قليل في صدور التجال‪ ،‬وأنا بعد أن فشا وانتشرت‪،‬‬
‫المصاحف؛ والثعلسم يمن لسعل يدن متوإي ذللش‪ ،‬كسع المصحف يمن‬
‫ارق والخثل‪ ،‬وفد ج صفوان بن نليم‪ ،‬وعطاء ابن أبي رياح في مدإ‬
‫إسلامهما‪ ،‬وأحدا عليه الأحر‪.‬‬
‫وكان مالك‪ ،‬وحمح علما■؛ المدينة يجيزون أحد الأجر على تعليم‬
‫الصبيان الكتابة والمرآو‪ ،‬والاشتراط على ذللت‪ ،‬ننة‪ ،‬أو تجزره‪،‬‬
‫يم ليس لأُب الفص إحراجه حش ثم الشرط‪.‬‬
‫‪ — 66‬نم فال ابن يونس؛ يريد إلا أن يدح إليه حمح الأحرة فله‬
‫إحراجه‪.‬‬

‫‪ — 67‬تال ابن حبين‪ ،‬ت ؤإن لم يشترط ميثا م مى فله إحراجه متى‬
‫ماء‪ ،‬ؤيودي تدر ما عليه‪.‬‬

‫(‪ )1‬نندم مض الإمرائ‪،‬ي محاب ■ابن الحاج■ (‪.)25‬‬


‫مدمت‪ ،‬ترجمته رو‪.،‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫(‪■ )3‬اورادر والرادات‪ ،) 58/7 ( •،‬و'التمالة التنئلأ' (رغم‪.) 94 /‬‬
‫‪531‬‬ ‫دابأ خضم الإمارة عش تعليم الفران و‪١‬لأصل ألايها‬

‫‪ — 68‬تال ابن الموازن وأجاز ماللث‪ ،‬التعليم مشاهرة‪ ،‬ومماطعه‪،‬‬


‫وكل شهر‪ ،‬وكلن ننؤ بكذا‪ ،‬تإن قال ت ئعلمه نتة أو سنتين‪ ،‬تلا ترك‬
‫لأحدهما‪.‬‬

‫ؤإن تال •' كز ننة‪ ،‬أو كل شهر بكذا‪ ،‬تلكز واحد منهما الترك‬
‫‪٠‬ضشا^'‪.،‬‬
‫‪ — 69‬قال ت وتال سحتون في كتاب ابنه •' فإن باغ الرع فلأبيي أن‬
‫بمخرجه‪ ،‬ولا شيء له من حق الختمة‪.‬‬
‫‪ - 70‬ابن عرفة ت وتجوز الإجارة على تحلم المران‪.‬‬
‫في حديث الخاري‪ ،‬عن ابن هماس [رصي الثه عنهما] قال! قال‬
‫"إن أحق ‪ U‬أحذتم عله أ‪-‬؛را كتاب‪ ،‬الله" ‪.‬‬ ‫رمول الله‬
‫ومها لا بأس؛الإجارة على تعليم المران كن ث‪ ،‬أو كل شهر‬
‫بكذا‪ ،‬وعلى الحذاق للمران‪ ،‬أو على أن يعلمه كله‪ ،‬أو مدسه بكذا‪،‬‬
‫ونحوم‬

‫نمع المرينان — هيت‪ I،‬يعني أشهس‪،‬ر ‪ ،،‬وا؛ن ‪_ ^ Ij‬؛ لأل‬

‫والزيادات■ ( ‪.) 59/7‬‬ ‫(‪)1‬‬


‫توجت ز ■الزمالة اشئاة■ (رقم‪.) 253 /‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫(‪ )3‬مد اش بن ناقع مولى بتي مخزوم المعروف بالقاتغ‪ ،‬كنت؛ أبومحمد ‪ ٠‬ثالاينءانمت‬
‫قلت لماللث‪ :،‬س لهدا الأم بمدك؟ تال؛ رجل‪ ،‬س اصحامح‪ •،‬حك‪ ،‬لحل‪ ،‬دجل اعور‬
‫ومر اين ناقع‪ ،‬نهال‪ ،‬؛ ‪،‬دن‪.‬ا‪ .‬وقال‪ ،‬؛ صحت مالكا أربمين سة‪ ،‬ما كتت> منه شينا‪ ،‬ؤإنما‬
‫كان حمتلآ اتحمظه‪ .‬ومو الا‪J‬وا سمع منه مححنون‪ ،‬وكيار أتياع أصحات‪ ،‬مالالثلأأ‪ ،‬والالي‬
‫ّمامه *تردن سماع أشه‪ ،-‬م "اكتة ُ ‪ ،‬وتوفي متت؛ (‪، 21 6‬د)‪.‬‬
‫ل‪.‬ترنم‪ ،‬اواوارك' ( ‪ ،) 128/3‬واالدّياجال انم‪ّ]) 131 ( ■،‬‬
‫واباء اثبيان‬ ‫الكتاب الخامس‪ :‬حامع حوامع الاحنمار واشيان ضا يعرض بض‬ ‫‪S32‬‬

‫ترنهما يي السماع‪.‬‬ ‫الثتي‬

‫أحاز ذلك‪ ،‬وأجمع عليه أهل‬ ‫ثم تال ابن عرتة ‪ I‬ابن رثد‬
‫المدينة‪ ،‬وهم الحجة على عن سواهم‪.‬‬

‫ل ‪ - 7‬واحتج ابن رثد بحديث جواز الجعل على \ذلأؤأ يالمرآن‬


‫‪ jjSIa‬به الجعل‪ ،‬والإجارة عليه حاتزة نشاهره‪ ،‬ونقامحلمة‬
‫*‬ ‫حسبما هو‬
‫على جميعه‪ ،‬وعلى جزء منه معلوم ‪j‬ذلنا وقلما^‪ ، ١‬وواجبه لمدة معلومة‬
‫ٌن الئهور والأعوام‪ ،‬فالمثاهرة غير لازمة لهما ‪١‬‬
‫‪ — 72‬وأجاز ابن حسن‪ ،‬أن يمي لهما تى المقاؤلعت أجلا ورواه‪،‬‬
‫وهو حلاف المشهور قي نومت‪ ،‬ما أجله فراغه‪.‬‬
‫‪ _ 73‬نم تال الصقلي عن محمد! أجاز ماللت‪ ،‬التعليم مشاهرة‪،‬‬
‫ونقا ‪ ٠١٠‬؟‪ ،‬وثل شهر‪ ،‬وكل سنة بكيا‪ ،‬ول‪٠‬كرإ واحد منهما الترك متى‬
‫ناء‪ ،‬وظاهره عدم اللزوم في ال‪.٠‬قا‪٠‬ل‪A‬ة حلاف ما تقدم لأبن رشد‪ ،‬وهو‬
‫باللففل الذي ذكرنه في غير نسخة‪ ،‬وني لقط بعض النسخ احتمال‪،‬‬
‫ونصها في ا النوادر'‪ ، ١٥‬و'الموازية'ر ‪ !،‬أجاز مالك التعلينر مشاهرة‪،‬‬
‫ومقاطعه‪ ،‬وكن شهر‪ ،‬وكث نثة‪ ،‬بكيا ما لم مل تعلنه في نثة‪ ،‬أو في‬
‫تجن‪ ^ ،‬نثيا نثة‪ ،‬فلا ترك لأحدهما‪ ،‬ؤإن نالا‪ :‬كل نة‪ ،‬اوكل‬

‫( ‪ ) 1‬تقدمت ترحمته والكلام عن كتايه 'العشية (‪.)33‬‬


‫(‪ )2‬تقدمت ترحمته؛ي رسالة ابن الحاج ( ‪.) 158‬‬
‫(‪■ )3‬الوائد والزيادات■ لأبن أبي زط‪ .‬اشرواتي ( ‪.) 59/7‬‬
‫يي الننه المالكي لحمل‪ .‬ين إيرامم المالكي‪ ،‬ابن المران‪ .‬وند تندمت‬ ‫(‪ )4‬كتاب‬
‫ترحت ر ■الزمالأ اشئالة■ ( ‪.) 136‬‬
‫‪533‬‬ ‫مها‬ ‫باب؛ حكم الإجارة على تعليم اقرأن‬

‫شهر‪ ،‬فلكث‪.‬نهما الترك‪.‬‬


‫‪ — 74‬تال ابن عرفة؛ نممهرم لفظي الأول تريد لفظ المقلي‪،‬‬
‫ومفهوم لنقل الأحير يؤيد لمظ ابن رمد وهو الصواب‪.،‬‬
‫‪ - 75‬ايلخي'"‪ :‬الإجارة الجاني؛ ض وجمن‪:‬‬
‫مشاهرة ومسانأة إن لم يذكر ندرا من المران يا(أمه في تلك المدة‪،‬‬
‫أو على جدثو شيء معلوم! رع‪ ،‬أرنمق‪ ، ،‬أو حميعه كذللث‪.،‬‬
‫فإن جمع محن الأجل والقدر الذي يشه فه‪ ،‬ولا يدري هل يتعلم‬
‫ذللث‪ ،‬في المدة ن دت الإجارة‪.‬‬
‫واحتلم‪ ،‬إن كان الغالنا عليه أنه يعلمه غيها فأجيز ومع‪.‬‬
‫فإن انقضى الأجإا ولم يتعلم فيه ذللث‪ ،‬المدر غله أجر مثلي ما لم‬
‫يرد على المنى•‬
‫‪ - 76‬وفال ابن الحا‪-‬بلى‪ :‬وفيل‪ :‬لا يجوز عر اشليم إلا ندة‬

‫‪ ، ١١‬علي بن محمد اربعي‪ ،‬ابو المحن ( ‪ 478‬هلأ)‪ ،‬المعرون‪ ،‬؛اللحمي؛ نقيه مالكي‪،‬‬
‫محرواني الأصل • له ملق كير يلي ' المدونة ا سما‪ .‬ب " التمرة' ‪ ،‬وص مغرقا بتخريج‬
‫الخلان‪ ،‬في الدمحّتا وامحتقراء الأترال‪ ،،‬وريما انح نفلره فخالف‪ ،‬الذ ‪ ، ٢٠‬فيما ترجح‬
‫محي‪ .‬فخرحت‪ ،‬اخيارته «ي الكبر عن فواعد الذعِؤ‪ .‬ل'ترس_‪ ،‬الاوارك' ( ‪،) 109/8‬‬
‫زالدياج المدمج• (ص‪3‬ه‪ ،)2‬و'الأءلأم■ ( ‪.]) 328/4‬‬
‫ر‪2‬ا أبو صرو مثعان بن صر بن ابي بكر بن يونس الكردي المالكي ( ‪ 646‬م) صاحم‪،‬‬
‫الممانيق‪ ،،‬المقرئ الفقيه الحوي‪ .‬كان رآنا في المرية‪ ،‬حالف‪ ،‬النحاة في م اتل‬
‫دمنة‪ ،‬كان أبو‪ .‬حاجتا نعرفط يه‪ .‬مزتهانيقه‪' :‬اعانية' في الحر‪ ،‬و"الثافأية' في‬
‫المرقط‪ ،‬و مختمر الفقه امخرجه من متين مماتا في نقه الماعية‪ ،‬ؤسمى 'جاح‬
‫الأمهات‪ ، ■،‬و"القصد الجليل■ ‪.‬‬
‫ل'المير■ ( ‪■ ،) 264/23‬الدياجال‪L‬لم‪( •،‬صو ‪) 18‬آ‪.‬‬
‫استاب الخامص‪ :‬حامع حوامع ا^لآحت ‪ ٠۵‬ار واشيان‪،‬سا يعرض بين النشى وآباء الصبيان‬ ‫‪534‬‬

‫معالوئ مشاهرة‪ ،‬أو غيرها‪ ،‬يريد لاختلاف أفهام الصسان‪،‬‬


‫أحم‪ ،‬غروا ‪.‬‬
‫‪\ — 77‬لضقتي عن ابن حسن‪،‬؛ إن قارثلة المعلم على أن بمذثه‬
‫وله كذا‪ ،‬فليس لأمحو إحراجه حر يتم • انتهى •‬
‫‪ — 78‬الجزولي ‪ I‬لا تخلو الإجارة إما مشاهرة‪ ،‬أو ن انهة‪ ،‬أو‬
‫مدة معينة على الحذاق حاصه‪ ،‬أو عليه مع نحرينا الأجل‪ ،‬وذللثا‬
‫الجعل والإجارة•‬
‫فإن كاست‪ ،‬مشاهرة‪ ،‬أو نايهه إلى مدة معلومة نتجوز اتفايا‪،‬‬
‫وني كوتها على الجداق قولان‪،‬‬
‫أجازه ني 'النم_ال ا>" و" المدونة' ‪ ،‬ومنعه ابن الجلاب‪،،‬‬
‫وامتحن ابن يوس ما ناله ابن الجلاب‪ ،،‬لما فيه من العزر؛ لأنه إن‬
‫لم تتحدق يدم‪ ،‬عناؤه ؛‪ 1‬محللا‪.‬‬
‫وأما الحذاق مع صرب‪ ،‬الأجل؛ فهو جعلت‪ ،‬وإحارْ •‬
‫قال بعضهم ت احتلفإ مل يجوز أم لا؟ على تولين‪.‬‬
‫ونال بعضهم ت إن كان الغالتج عليه أن يتحدق في‪ ،‬داحل الأجل‬
‫فا‪-‬؛محتالمج في جوازه على فولين‪ ،‬ؤإن كان الغالمتا عليه غير ذللث‪ ،‬فلا‬
‫يجوز اتفامحا‪.‬‬

‫‪ — 79‬زاد الزناتيت وتجور مقاطعه‪ ،‬وهي أن يشترمحل ربما‪ ،‬أو‬


‫نصعا‪ ،‬أو حميمه‪ ،‬وهو معنى الحذاق‪.‬‬
‫وشرط جوازه! أن لا تدرك الندة التي يعلمه ذلل؛ا فيها‪،‬‬
‫‪535‬‬ ‫باب' حكم الإحالة عش سم القرآن دالأمل مها‬

‫ولا يجمع الأجل‪ ،‬أو الجزء الذي تشه فيه؛ لأنه من شرطين قي يع‪،‬‬
‫فان وتع وكان لا يدري هل تعلم ذلك‪ ،‬في ‪ JUCi‬؛‪ ،‬المدة فهي فاسدة‪.‬‬
‫ؤإن لكن الغالب أنه يعلم فيها فآجيز وميع‪.‬‬
‫ؤإن انقضت‪ ،‬ولم يتعلم ذلك‪ ،‬فاله أجن مثله مجا لم يكن أكثر من‬
‫الم تى •‬

‫ونيل' لا تجود على الءذا‪ ،3‬حتى نجرب الصغير‪ ،‬أد ‪' ٢٠^١‬‬
‫قرى غور فهمه من حفظ وبلادة‪ ،‬فإن تةثدت> بشهر‪ ،‬أو سنة‪ ،‬فقد لزم‬
‫الوفاء بها‪ ،‬وليس لأحدهما الترك‪.‬‬
‫فإن أرائه المعلم فليس له من الأجر شيء‪ ،‬فهو من هذا الوجه‬
‫لكلجمل‪ ،‬ومجن الأول) لكلإجارة‪ ،‬وهما مختلفان‪.‬‬
‫‪ — 80‬الشوشاوي ت وله نظائرن‬

‫كمشارطة التييب على البرء‪ ،‬واستخراج الماء‪ ،‬وكراء الثمينة‪،‬‬


‫والنغازنة‪ ،‬وكذا ناله ابن شاسلا‪.،‬‬
‫ؤإن ينع المتعلم من غير تقييد مدة فتحمل على العادة إن لكنت‪،‬‬
‫إذ هي كالشرهل عند عدمه‪ ،‬ؤإلأ قلك{أ الترف متى شاء‪ ،‬وسلمم‬
‫بحابه‪ .‬انتهى‪.‬‬

‫‪ ٢١‬ابر محمد‪ ،‬همد الله بن محي بن نجم بن ناس ين نزار‪ ،‬الجذاس العدى المري‪،‬‬
‫شخ المالكين في عصر‪ ،‬بمصر‪ .‬عات محة (‪ 61 6‬م)‪ .‬ل االأملأما (‪. ])1 24 /4‬‬
‫انمكتاب الخامس؛ جامع حوامع الاحتصار واشيان هيما بمرض بتن النشى وآباء اثبيان‬ ‫‪S36‬‬

‫ا‪_8‬ءياضلُ‪،‬في ااكسهات' ‪ :‬يحييهم افرآن‪ :‬أي ثحئثلهم‪.‬‬ ‫امض‬


‫الجيفة]‬
‫‪ — 82‬الجوه‪J‬رير‪٥‬ت حدق [المسي] المران [والعمل]‪ ،‬يخذق‬
‫حديا [و■حا‪ ٠J‬ا]‪ ،‬وحداثه وحدايا‪ ،‬إذا مهن فيه‪.‬‬

‫وحدق بالكسر حاو‪.‬إا‪ ،‬لغه ني‪4‬ل ‪ .،‬انتهى‪.‬‬


‫‪_ 83‬بهراملمج‪،‬ث والخواق حفغل جمح المران‪ ،‬أو يعفه‪ .‬انتهى‪.‬‬ ‫لٌءت'لُض‬
‫‪ - 84‬الشوشاوي‪ :‬ؤإن مات الشئ مل تمام الأجل انف خن‬ ‫"؛<‪،‬؛‬
‫مما بقي• انتهى•‬
‫‪ _ 85‬قلت‪ :‬لأو القاعدْ عترنا معشر المالكية في فوات> العين‬
‫الم توفى منها المنافع ألا تنفخ الإجارة إلا في صبي المكتسي‪،،‬‬
‫والثصاع‪ ،‬وفرس الإنزاء‪ ،‬والنياصة؛ فأما في فوات العين المستوفى‬

‫(‪ )1‬القاصي ماض ين موس بن عتاض الأندلمي ال تي المالكي‪ ،‬صاحب الممنغات‬


‫ومنها ت "الثما يي شرف المهطفى'‪ ،‬و" ترب المدارك"‪ ،‬و' الإكمال في شرح‬
‫صحح مسلم "‪ ،‬كمل ‪ ٠١‬محاب "المعلم" للمازري‪ ،‬وكتاب مشارق الأنوار في‬
‫تصير غرب الحالينا‪ ،‬وكتاب "اكيهات ‪ .‬توفي؛ ( ‪ 544‬ه)‪.‬‬
‫[المير" ( ‪ ،) 212/20‬و"الدي؛اجالذ‪،‬ب" (ص‪.]) 861‬‬
‫نالم‪ ،‬؛ وند سالك ماض‪،‬ي ممنغاته؛ي أبواب الأءتقاد ع للث‪ ،‬الأناعرة ني‬
‫التأؤيل‪ ،‬وقد أكثر النووي *ي شرحه لملم من ذكر اُيلأمم للئمات‪.‬‬
‫<‪ )2‬إممامل بن حماد الجومري الفارايي اكركي‪ ،‬صاحب مماب "الصحاح" وعو من‬
‫أشهر كته‪ ،‬وب ألهام ند عمل عليها حواشي• توفي ت ( ‪ 393‬د)‪.‬‬

‫قك‪ ;،‬وقو رجح صاحث‪ ،‬كتاب "مناعج ا‪J‬لغوين م تقرير المقيدة (ص‪ ) 936‬أن‬
‫مسالكه العقدي مالك المعتزلة‪.‬‬
‫(‪' )3‬الصحاح' ( ‪.) 1456/4‬‬
‫تقدمت ترجمته ( ‪i ) 61‬‬ ‫ؤ‪)4‬‬
‫‪537‬‬ ‫باب؛ حعقم آلإحارة على تعلهم الفران وامحم‪،‬لفها‬

‫فالمسحث كالمعلم‪ ،‬والنرصع‪ ،‬والدابة المعينة‪ ،‬والدار‬ ‫منها‬


‫تنهدم تبل تمام ثدة الكراءأ‬
‫‪ — 86‬الثرشاوي ت فإن شرئل المعلم‬
‫؛ يجب على كز من مكن ذلك المرصع كان‬ ‫نال أبر عمران‬
‫أصلا‪ ،‬أو طارتا ‪.‬‬

‫‪ 87‬س التومسى نى أستلته ‪ .‬إنما يجب على من له صي دون‬


‫غيره• انتهى•‬

‫‪ — 88‬ونال الشيخ يوسف بن عمرل ‪ ،‬في ا شرح ‪١^٠^١‬لة' وذلك‬


‫بخلاف المؤذن إذا نورط فيجب على كل من ل صيعة ني ذلك‬
‫الموصع• انتهى•‬
‫وة — اأ‪-‬ج‪-‬زبريلى' دلا تجوز الإجارة على تعليم المران دون االإحارْدون‬
‫صرب اجو ‪ ،‬وتجوز أكثر من ننؤ• انتهى•‬
‫‪- 90‬زاد ابن الموازن وتجور كز شهر يكدا ‪ .‬انتهى•‬
‫‪ — 91‬ابن عرفة ورأيت أن أكمل هذا القمل؛المروري من‬
‫كلام الشيخ أبي الحض النابي في كتابه المشتمل على بيان اآحكام‬
‫اشلمين والنتعلمين■ ‪ ،‬على وجه الإيجاز‪:‬‬

‫(‪ )1‬ممدم الكلام ص س المالة ثي ■الزّالة السة■ ( ‪.) 260‬‬


‫تقدمت ترجمته (‪.)6‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫تقدمت ترجمته ر ‪.) 37‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫تقدمت ترجمته ( ‪،) 33‬‬ ‫(‪)4‬‬
‫‪539‬‬ ‫باب‪ :‬حكم الإخارة على تعليم القرآن والأصل مها‬

‫لا تحتاج مع كتها إلى رم وو لن تهوى‪ ،‬والمثل في مثل هذا إشارة‬


‫للخاء‪ ،‬والعامة‪.‬‬

‫[أحلأى المعلم‬ ‫‪ . 93‬ثم فال ابن عرفة في مقام كلام القاسي‪:‬‬


‫مع طلابه]‬
‫يئكون المعلم معهم مهانا لا في عف‪،‬‬
‫ولا يكون عيونا ئقصتا‪ ،‬ولا متيس‪.‬ثلا بالصبيان دون لين‪،‬‬
‫ؤيكني في إباحة افتضاته ستر الحال للمتزؤج‪ ،‬ؤيال عن غيره‪،‬‬
‫فإن لم يسمع عنه إلا العفاف أبح له‪.‬‬
‫ؤيمغ من يتحدث عنه بسوء مع؛للئا‪ ،‬وبهذا حرى الممل وهو‬
‫الخى‪.‬‬

‫نال؛ وعاليه أن يزجر المتخاذل فى حففله‪ ،‬أو صمة كتبه بالوعيد‬


‫والتقرح‪ ،‬لا بالشتم كقول بعض المحلممن للمسي! يا قرئ! فإن لم يفد‬
‫القود انتقز إلى الصرت‪. ١٥^١ .‬‬
‫قلت • ولوحر باقي فول القاسي إلى نمطه من هدا التأليف‪.‬‬
‫المعالم‬
‫في المواسم]‬
‫وأما ما بمطي قي المواسم هل يقضي به أد لا؟‬
‫‪- 94‬فقال الجزولي‪ :‬اختلف في س على فولين‪:‬‬

‫ءي مكارمه محن الناص‪-‬‬ ‫ونل؛ لا‪،‬‬

‫‪' )1‬الن‪ .‬الأ اثملأ■ (رنم‪ 159 /‬وئ مدق)‪.‬‬


‫الخكتاب الخامس؛ جامع جوامع الأختصاو واشيان ميعا يمرض بتن اسنميرنا واباء اشبان‬ ‫‪540‬‬

‫وهدا ئه في مواسم الملمنت كأعيالهم‪ ،‬وأفراحهم‪.‬‬


‫‪ - 95‬قلت‪ :‬يعني كوانمهملُ‪ ،،‬وهمرها‪ .‬انتهى‪.‬‬
‫‪ — 96‬أبو الحسن الصعيرأ ‪،‬؛ وهي مكارمه حنة‪ ،‬واقتصر على‬
‫الكراهة في اعياد المحار‪.‬‬
‫‪ — 97‬مم نال‪ ،‬الجزولي‪ :‬وأنا مواسم التماري‪ :‬كالحا جوز‪،‬‬ ‫امشاركم‬
‫والمهرجان؛ فهو حرام‪ ،‬ومن أحدْ لكن حرحة ني شهادته‪ ،‬لص‪-‬‬
‫انتهى•‬

‫‪ — 98‬فلت‪ :‬مجراد‪ 0‬بالحاحوز‪ :‬ليلة الثر‪.‬‬


‫وبالهرجان • عيد من أعيادهم‪ ،‬ولعله — والله أملم — العنصره ‪١‬‬

‫(‪ )1‬من‪ ،‬انملل الرسمية الخوّمية نر بلاد الغرب مر ذلك‪ ،‬الرقت‪ ،‬ت ء<لااة المولد الغوي‪،‬‬
‫وقد أحدنت‪ ،‬محنب‪ ،‬الاحممالامحت‪ ،‬مند أن احاو<ث‪ ،‬المرنون مر إمارتهم(ستة) يعد يام‬
‫( ‪ ،)< 648‬مث‪ ،‬أمر مصي المزمر بإتامة المولد والإعداد له بانتظار اعل المحانب‬
‫وانمناتع والءراني‪-‬ث‪ ،،‬يشون مر الأزتة بملون علير الشمر عليه الصلاة واللام ‪٠‬‬
‫[■حياة الك؛اب• (م‪.]) 957 ،‬‬
‫تلت؛ دلا بمغفى أئه لا يجوز الاحتمال بمرل ‪ -‬الرصرل‪ .‬ولا عيره؛ لأن ذللت‪ ،‬منر‬
‫البمع المحدثآ م‪ ،‬الدين‪ ،‬لأن الحم‪ . ،‬لم يفعله‪ ،‬ولا احد منر اصحابه رضوان الله‬
‫عليهم‪ ،‬ولا التابعون لهم بإحسان م القرون المنصالة‪ ،‬ومم اعلم الناسر بالمنة‪،‬‬
‫واكمل حثا لرسول الله‪ .‬ومتابعة لثرعه سمنر بعدهم‪ ،‬ويد بت‪ ،‬عنر النير‪ .‬انه قال;‬
‫عليكم ب نتي وننة الخالفاء \{لأ\شدون المهديين‪ ،‬نمكرا بها ‪ ٠‬وعضوا عاليها‬
‫بالواحد‪ ،‬ؤلياكم رمحدثات الأمور‪ ،‬فإن كل عحدثة بدعة‪ ،‬وكل ‪ 4ipJj‬ضلالة‬
‫ر‪ ،2‬علي ين محي بن ب الحق‪ ،‬الررؤيلي‪ ،‬ابو العن‪ ،‬ؤيعرف‪ :‬بالمشر بضم الصاد‪ ،‬وينح‬
‫النتن والتاء مثيلة‪ .‬تاض معمر‪ ،‬منر تمار المغتينر مر المغرب‪ .‬له‪' :‬التقييد علمر‬
‫المدونة' ‪ ،‬ون مى • ' شرح تهن‪.‬يب الا‪.‬ونة'‪ ،‬مر نقه المالكية‪ ،‬توم عام ت (‪ 71 9‬ه)‪.‬‬
‫['الأعلام‪ ،) 334/4 ( .‬و'انمياج الذهب' (ًر‪.]> 212 ،‬‬
‫‪541‬‬ ‫ب اب؛ •نقكم الإحالة على نعليم المران واثن ممل فيها‬

‫وكذلك امحروز‪ ،‬دزهمم بعض الناس أني النثر‪.‬‬


‫والمقود في كتاُب‪" ،‬خواص أتام الشهور العجميه وأتوارها" ت أئه‬
‫القبهل‪ ،‬وفيه‬ ‫هو اليوم التاسع والعشرون من أغثت‪ ،‬وهو أول‬
‫الثيروز بمصر‪ ،‬فيوقدون فيه النيران‪ ،‬ؤيصثون الماء‪ ،‬انتهى‪.‬‬
‫ولعله اثتؤ‪ ،‬النيروز من ونوق النيران فيه‪ ،‬ثم ‪٣‬؛ نيروز آخر‬
‫لغيرهم ليلة الينير‪ ،‬والله ‪.٥^١‬‬
‫وو ‪ -‬زاد الرداتيت ؤيجوز للمعلم أخد ما بهائي به نيادة على لالهد؛ة‬
‫أجرته المشترطة في المواسم‪ ،‬والأعياد‪ ،‬والأعراس‪ ١^ ،‬أعهلاْ ذلك لسمأ‬
‫كط‪ ،‬أو والد المغير‪ .‬انتهى‪.‬‬
‫‪ - ! ٥٠‬ابن فرحوزأ ا•' ولم بزل الناس يعتمدون على نول‬
‫الفتيان والإئء‪ :‬إن الهدوا ئرمالأ إليهم‪ ،‬و‪1‬كاوونهاله‪.‬‬

‫(رغم‪ 227 /‬وما ساّئ)لأ‬ ‫(‪ )1‬انظر •الزمالأ‬


‫اينهمحوننىاّلي اتان‪:‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫‪ — 1‬مد الله ين محمل‪ .‬ين فرحون المعري المالكي‪ ،‬ائو محمل ت نقه‪ .‬من العالماء‬
‫يالحديث‪ .‬أصله من تونس‪ ،‬ومولد‪ ،‬و‪،‬دأْ ش المدية• نوني• ( ‪ 769‬عّ)‪.‬‬
‫له ت "الدر الخلص من الممصي واللخص■ قي الحلبمث‪.‬ا‪ ،‬و'كشم‪ ،‬المغش في‬
‫شرح مختمر الموطأ" ‪'[ .‬الد؛ٍاجالاوعب" (ص‪ ،) 063‬و"الأءلأم" ( ‪) 126/4‬ايم‬
‫‪-2‬إ;رامبمبنءليبنسمد‪ ،‬اين فرحون المعري‪ ،‬ولد ونشأ ومات في المدية‪.‬‬
‫وهومغريي الأصل‪ .‬نوش ت ( ‪ ،)١٠ 799‬و‪٠‬رمنشيرخالامت‪ ،‬له ُ اللايّاج المذهب‬
‫في تراحم آمان الدم‪ ،‬المالكي"‪ ،‬و'نمرة الخكام في أصول الأنضية ومنامج‬
‫الأحكام" ‪ ،‬وانهل المهمات نب شرح حا‪،‬ع الأمهات لاين الحاجٍ‪. '،‬‬
‫["الأعلام" ( ‪.]) 52/1‬‬
‫(‪ )3‬امملر ما تقدم من ساو ايزأيي لد اكرواتي (‪.)1 9‬‬
‫الكتاب الخامس؛ جامع حوامع الاحتصار واشيان سا يعرض بتن كشى وآباء الثبيان‬ ‫‪542‬‬

‫‪\ - 101‬م\لأو' وخر اللكقي ني ذلك شول‪.‬‬


‫‪ - 102‬ك‪ :‬كإذنهم قي الدحرل إل المزل‪ ،‬راث أعلم‪.‬‬
‫؛ ونجل شيخنا — يعنى ابن عرقة —؛ عن معلم‬ ‫‪ — 103‬البسيلي‬ ‫لسأاة]‬
‫نجم يزيدْ وصيه على واجبه•‬
‫فأجاب‪ :‬إن كان الوصئ طثا مد الطم الزادة‪ ،‬ؤإلأ فلا‪.‬‬
‫‪ - 104‬تلت‪ :‬فلعله حمل الزيادة في الغنى من عنده‪ ،‬وقي الفقر‬
‫من مال اليتيم نذيرا‪ ،‬فإذآ عليه أن يسأله • سن هو؟ والله أعلم‪.‬‬
‫‪ - 105‬ابن عرفة‪ :‬تال ابن ‪-‬ميب‪ :‬ولا يقضي والأحه‪1‬ارأه في‬
‫الأءياد‪ ،‬ؤإن كان طه نستحئا في أءياد الم‪.‬لمين‪.‬‬
‫ويكر‪ 0‬في أعياد النصارى‪ :‬كالنيروز‪ ،‬والمهرجان‪.‬‬
‫ولا يجوز لمن فعله؛ لأو‪ 4‬من تعثليم الشرك‬
‫ثم قال ابن عرفة‪ :‬نلت‪ :‬ولا ي*ءز؛ على قوله قبول هد‪.‬ايا النصارى‬
‫من أعيادهم للمسلمين‪ ،‬وكذا اليهود‪ ،‬وكثير من جهلة الملمين من‬

‫اتهت إل؛ه رئامة الفقه على‬ ‫(‪ )1‬احمد ين إدييص القراش أبو الماص‪ ،‬أحد‬
‫•ذب عالك رحمه الله تعالى‪ ،‬له كتاب ت 'ااا‪.‬ح؛رة فيالفقهعناحلممك‪ ،‬المالمآ •‬
‫وله عيرها من الكتب • ؛‪ ،^٠٢‬متة ت ( ‪ 648‬ه) ‪٠‬‬
‫[•الدي‪L‬جاس■ رص‪ ،)26‬و'الأءلأم■ ( ‪.]) 94/1‬‬
‫ر‪ )2‬أحمد ين محمل‪ .‬ين أحد الملي المتوقي متة ت ( ‪ ،٠٠ 830‬مفر من أهل ترس •‬
‫[الأعلام■ <أ‪) 227 /‬ا‪.‬‬
‫(‪ )3‬تقدم سائ قي كاب‪• :‬التم‪.‬الةاشثلة'لأقاسي ( ‪.) 225‬‬
‫■الوادر والرادات• ( ‪ ،) 60/7‬وكاب اين الحاج ( ‪.) 161‬‬ ‫(‪)4‬‬
‫‪S43‬‬ ‫باب؛ حضم الإخارة على نعليم القران ^'‪ ^ ٠٠‬فيها‬

‫شل منهم ذلك في عيد الفطترة عندهم وءيرْ •‬


‫‪ — 106‬ابن رث دت ووجه تفرقة ابن حميب بين الإحضار‬
‫والحذنات — ؤإن كان المياس أن لا فرق بينهما إذا جرى بهما‬
‫العرف —! هو أن الجدية إنما يلغها المسي بتعليم ‪ ٠٢^٠١١‬واحتهادو‪،‬‬
‫وبلوغه ءناوْ العيد لا عنز له فيه‪ .‬انتهى‪.‬‬

‫ساها‬ ‫دأما ذول هد؛تهم؛‬


‫المساط‬
‫‪ — 107‬فقال الرناني‪ ،‬والجرولي؛ ولا يأحل< س الصغير شيثا؛‬
‫لأيه رشوة‪ ،‬ومأحود من غير حله؛ لأيه لا يملك سيئا‪ ،‬ؤإن مللث‪،‬‬
‫فالتصرث له حرام للحجر ءاايهلا‪.،‬‬
‫؟‪ ٠‬ل — زاد الرناتيث ؤإن عرفن المعالم بالأحذ من الصغار على‬
‫الوجه الممنؤع ردت نهادثه‪ ،‬ؤإمامئة‪ ،‬هدا إن أحد منهم من غير‬
‫تكيف‪ ،‬وأما إن كلفهم ذلك كان أحرى‪.‬‬
‫ولا بآس بما يتولفإ لهم محي المعلم من كسوة‪ ،‬لنسير زيع لبراء‬
‫ما لابد منه من؛ مداد‪ ،‬وأملأم‪ ،‬وحصور لجلوسهم عليها‪ ،‬ولا يتولى‬
‫شراء ذلك) لنفسه‪ ،‬ؤيدفر فيه اشن‪.‬‬
‫ولا يأكل معهم من أغذيتهم؛ إلا أن يفذ‪-‬إا عنهم فضل فيخافن لاكلاسم»ا‬
‫ٌت ‪٠٠٠٠‬‬ ‫صياعه‪،‬ووأكله‪ ،‬أونمليهلمنيآكله‪.‬‬
‫وما يآتي‪ ،‬به الأولاد من الأعراس إن حرت به عادة ش ‪ ،,^٠١١‬ولم [‪U‬ياتونبه‬
‫سا‪/‬؛عراس]‬

‫‪ )1‬تقدم الكلام ص حكم نول هدايا الطلاب ني محاب *آداب اشيض• (‪.)34‬‬
‫‪547‬‬ ‫فيها‬ ‫باب! خكم الإحارة على تعليم المران‬

‫ق ل ‪ - ١‬ابن عرفة عن القاس أبما • يينهائم عن الربا في تإجمم س عن‬


‫طعاما بطعام‪ ،‬ؤيفخه‪ ،‬وما فات فهو في ماو مقويه وذمته ل‬
‫‪_ 116‬نم قال الجزولي‪^ :‬؛‪٠،‬؛ على قدر اجتهادو‪ ،‬ولا حد فيه نعدد‬
‫‪،^u‬؛ ي مدر مآ يراْأثطم‪.‬‬
‫‪ — 1 1 7‬وقال القابسي يضربهم على كل شيء ثلاثة أمواط تحت‬
‫اصم'ه‪.‬‬
‫ة ‪ 1‬ا س وقال أّءهب ‪ I‬يضربهم على الهروب من المجد عشرة‬
‫أمواط •‬

‫وعلى السب سعه أسواط‪.‬‬


‫وعلى الحفثل ثلاثة‪.‬‬

‫لأماكن‬ ‫ومحن الصرمحت‪ ،‬نحتا الميم‪.‬‬


‫وأ أ — الئٌ؛خر آ؛ ولا ينبض له أن يضرب للهلهر‪ ،‬ولا للبطن كما‬
‫يفعل س لا ص ك• اص‪-‬‬
‫‪ — 120‬قلت‪ ،‬وأعذللم منه أن يعصن أنثييه‪ ،‬أو يضربه إلى‬
‫‪ ،‬أو على مجامع عروق الدكورية‪ ،‬فيفي منه النسل‪.‬‬ ‫مراقه‬

‫الضئالة• ثم‪.) 177 /‬‬ ‫(‪)1‬‬


‫اسة" (رقم‪ 160 /‬رما مدْ)‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫المراد من إطلاق الشيح عند كثير من ال‪٠‬غ‪١‬ريةت اين أيي نيد القيرواني‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫المراق ت ما صقل من البطن نما تحته من المواضع الش ترق جلودها‪ ،‬واحدها نرق ناله‬ ‫(‪)4‬‬
‫الهروي‪"[ .‬الهايه‪.]) 252/2 ( -‬‬
‫‪549‬‬ ‫ب—اب؛ خثم الإجارة على تعليم المران والآم|ل فيها‬

‫ءى مض الأحوال•‬
‫‪ 26‬إ — ومن كلام الثياء والحكماء ؛ من أدب ولده أرغم أنت رما قيل غي‬
‫الولد]‬ ‫^‪uw‬‬
‫عدوأ‪.‬‬

‫‪ — 127‬ونال آحر• من أراد أن يغيهل عدوه؛ فلا يرغ العصا عن‬


‫زلدْاا‪/‬‬
‫به عنه ^‪. ١‬‬ ‫‪ - 128‬وتال آحرت من أدب اسه صغ؛تا؛‬
‫‪ - 129‬وقالوا ‪ :‬من أب ولدم ئأ حابوأه‪.‬‬
‫‪- 130‬ونالوا ‪ :‬بادروا ادث الأطفاو نبل تراكم الأثغاو‪،‬‬
‫‪ 3%‬ازل‪.‬‬
‫‪- 131‬تال الشام‪:‬‬
‫فالقرب يثرأ ؤمقى العللم والأدب‬ ‫لا تأمفن على الصبيان إن صربوا‬
‫لولا الإحافه ما حثلوا وما كنوا‬ ‫المح‪ّ٣‬ب يتمنهم والعلتر يرفعهم‬
‫قلت‪:‬‬

‫‪- 132‬وقالآخر‪:‬‬
‫ولا تويبن من ند فاته الأدب‬ ‫لا تقربي سف محارم حجرا‬
‫قاليي ينفع بعد الكبره الأدب‬ ‫هملم بنك صغارا نل فرنهم‬
‫ولن تلين إذا قومتها الشئب‬ ‫إن الغموو إذا نومتها اعتدلت‬

‫‪ ، ١ ١‬ذكرابن همدالرسا النول م ' جامع يان العلم وفضله ■ ( ‪ ) 501‬عن بمصي ين ابي كير‬
‫عن نليمان بن داود علهما اللام‪.‬‬
‫<‪ )2‬دكرت مذ‪ ،‬الأقوال في ■‪،‬حاضرات اس■ ( ‪.) 68/1‬‬
‫■شرح ا‪J‬قامات■ ( ‪.) 213/5‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫الكتاب الخامس• جامع جوامع الأ‪-‬نتصاد واشيان ضعا بمرص بثن اسمين وابا‪ ،‬الشياث‬ ‫‪550‬‬

‫ت ت ل — وفى المثل الثاري ت من حيمنا تخرج الدمعة‪ ،‬تدخل‬


‫الشة‪ .‬انتهى‪.‬‬

‫‪ — 134‬ابن عرفة! عن القاسي أينا ‪ :‬والقرب بالنوط من‬ ‫اعدد‬


‫واحدة إلى ثلاثا‪ ،‬صرنا ليلأم فقط دون تأثير في العضو‪ ،‬ؤإن لم تفد‬
‫زاد إلى عثرة‪.‬‬

‫ثم نال؛ وصرن‪ ،‬معلمنا صيا بالئويل في رجلي لتكرر تلة حفظه‪،‬‬
‫فحدقا برجلي من صريه قرحة صاريت‪ ،‬ناصورا ئلثإ فى موت؛ به‪.‬‬
‫ثال; ومن ناهز ‪ ،^!^١‬وعلظ حلمه ولم تصزغه العشن‪ ،‬فلا بأس‬ ‫لالزبادْ على‬
‫سمسا ّاصءءدها!‬
‫نم تال‪ :‬والصواب اعتبار حال الضيان‪.‬‬
‫شاهدتا غير واحد من معلمينا الصلحاء يضربر الصبئ نحو‬
‫الثريزوأنيد•‬
‫وكان معلمنا يضرب من عظم جرمه بالعصا في سطح أمقل رحله‬
‫العشريزأه•‬
‫‪ 35‬ل — ومنعهأه الرجر بقوله‪ :‬يا ترد‪ ،‬الصواب فعل بعضهم‬ ‫‪,■_1‬‬
‫ذك‪.‬‬ ‫سا‬
‫الناصور ت علة تحدث ش الدن من الشدة وغيرها بمائة ■نمثة صتقة النم يعسر برزها‪،‬‬ ‫( ‪)1‬‬
‫ومول‪ ،‬الأطاءت كل نحث رس ش الدن مي ناصرر•‬
‫ل"اسح المر■ ( ‪.]) 608/2‬‬
‫<‪• )2‬النّالأ النمئلأ■ (رغم‪ 160 /‬وئ ; ‪.) Uju‬‬
‫(‪ )3‬بمي النابي كا م •\و'طلأ النمئلأن' (رنم‪.) 160 /‬‬
‫‪551‬‬ ‫فيها‬ ‫ب‪-‬ابا خكم الإمارة على سم الفران‬

‫على صربه ‪-‬‬ ‫وهمل أجازوه للقاصي لمن يستحمه •ع‬


‫وكان بعض يوحنا يرجر به ش بعض مجالس إنرايه من ي تحى‬
‫ونقلوْ عن بعض شيوحهم‪ ،‬ونمعنا مهم ني‬ ‫الزحن لتعدرْ‬
‫ذلك في شيوخهم مقالات‪.‬‬
‫فممن محأ لنا عنه شائثا‬
‫الشيح الفقيه العدل الخهليب أبو محمد البرحيتي‪ ،‬والثح النحوي‬
‫المشهور بالزندوي •‬

‫وكان بمدر كيرا من فيخنا أبي عطو الله بن الحباب‪.‬‬


‫وقليلا من شيخنا أبي عبد الله ابن عبد الئلام رحمهما الثه‪.‬‬
‫وقانية ذللق‪ ،‬واصحة لن أنصم‪،‬؛‬

‫لأنها ست‪ ،‬اثالب فيما يريد أن يقوله من يحث‪ ،‬أو نقل‪ ،‬وند —‬
‫والله — نمعت‪ ،‬شيخثا ابن صد ال لام زجر بعض أسمر مجل نا في‬
‫مدرسة الثماعين في تول ناله ت ما يقول هذا نساللمإ‬
‫وكان ط؛ المقول له حينئذ متمما بعياله النهود‪ ،‬المنتميين‬
‫للشهادة وحظة القضاء باللاد النعتيرة‪ ،‬ولم يترك أذاك مجل ه إلى أن‬
‫نوش‪ ،‬رحمهما الله‪ .‬والأعمال في ذلك بالنيات‪.‬‬
‫‪6‬تل ‪ -‬ذاللا‪،‬ت ومن اتصف من المحان بأذى‪ ،‬أد هروب من لاثد‪،‬نص‬
‫هي زبالة‬
‫الضرب]‬

‫(رنم‪.) 164 /‬‬ ‫‪ :‬أ) الئابميكافى'النالأ‬


‫سا بمرض لين الغشتق واياء المساث‬ ‫الكتاب الخامس؛ حامع حوامع الإحسار‬ ‫‪SS2‬‬

‫المكتب‪ ،‬اسشار ولته في ندر ما يرى من الزيادة في صرمه فدر ما‬


‫يطتق•‬

‫‪_ 137‬ثم فاوراك يت‪ :‬أنا في الإذاية غلا يشرم؛ لأنه حق‬
‫عليه‪ ،‬ؤيتعدر طلبه عليه عند المعلم لعمر إثبات موجبه ‪٠‬‬

‫‪ 38‬ل س ئلثا ت ولعل ما ناله القاسي من استثارة الولي في إشهار‬


‫الصبي بأذى هر الصواب عنا ارتقاْ ابن عرفة من عدم مشورته؛ لكون‬
‫بعض الناس تدركهم الأنفة من تأدب أولادهم من آخرين‪ ،‬ينرون في‬
‫ذلك ذلتهم ؤإشمات الغير مهم •‬
‫ؤإن كان النعام راعيا وموولأ عن رعيته‪ ،‬والله أعلم •‬
‫‪ — 139‬ثم قال ابن عرفة‪ I‬واستحب سحنون أن لا يولي أحدا س‬ ‫راق—وال‬
‫تصاقانمحربمرْلإ‪.‬‬
‫‪ — 140‬سخون ت ولا يقرب وحها‪ ،‬ولا رأنال ‪• ،‬‬
‫وس حن النظر التفريق بين الدكور والإناث‪ ،‬وأكرم حلهلهم لأنه‬
‫‪)4(ٌ ,‬‬ ‫‪.‬‬
‫ياي‬

‫‪ — 141‬ثم قال ت قلئ‪ :،‬أما من بلغ حد التفرقة فواحب تفريقه‬


‫منهم •‬

‫(‪■ )2‬أدابأانشين• (رنم‪ ،)47 /‬و'الت‪،‬الت الضنلة■ (رنم‪ 167 . 166 /‬و ‪) 193‬‬
‫(‪- )3‬إياب اشالمن■ (رنم‪ ،) 57 /‬و'النسالأ اضئلأ• (رنم‪) 168 /‬‬
‫(‪■ )4‬آداب‪ ،‬اشالين' (رنم‪ ،) 107 /‬و' التسال؛ن اضثلأ• (رقم‪.) 171 /‬‬
‫‪553‬‬ ‫باب؛ غثم الإجارة على سم الهران وامحم‪1‬ل لها‬

‫ثم فال! ؤيحترس ممن يخاف فساده من الئبسان ممن قارب‬


‫\د<لزإ أر كان ذا جرأة‪١‬ا‪.،‬‬
‫معهم‪.‬‬ ‫ثم فال ت تلثأ ت الصواب *ي هدا مغ‬
‫قال‪ :‬ولا تقل شهادة بعضهم على بعض إلا من عرقه بالصدق‬
‫^‪ •٥‬انتهى•‬
‫‪ 42‬ل — قالتا ت واعلم أنه لا يحصن لهم الائساء بهيا المعلم إلا [ ‪I_J | ٢١٠٠٠‬‬
‫ونمواه]‬
‫‪,‬ضاٍربم<"ى‬
‫‪_ 143‬ئل الشاعر‪:‬‬
‫هلا لف ك كان ذا ال_اطي_ ثإ‬ ‫يا أنها الرحذ المعلم غينْ‬
‫فإذا اسهت عنه فأنت) حكيم‬ ‫ابدأ؛نفسانا فانهها عن مها‬
‫بالعالم منلث‪ ،‬ؤينمع التعليم‬ ‫فهناك يسمع ما تقول ؤيقتدى‬
‫كيما يمح به وأنتا م قيم‬ ‫تصن‪.‬ا الأواءلوياونقاموذياكى‬
‫عات عيك إذا فعلت ءغلي_مأئ‬ ‫لا تنه عن حلق وتآتي مثله‬
‫‪_ 144‬وىلآحر;‬
‫وحلنلأ‪ ،‬العجز إذ أسرعوا‬ ‫تذكر ل لقوم حين ن أوا‬
‫وتسمع وء‪a‬لا ولا ت مح‬ ‫فآصحت تهدي ولا تهتدي‬
‫تغد الحديد ولا‬ ‫فيا حجن الشحذ حتى متى‬

‫النمثالت ■ <رثم‪ ،)1 72 /‬وان الحاج (رقم‪.) 75 /‬‬ ‫( ‪• )1‬‬


‫(‪■ )2‬آداباسون' (رذم‪.) 108 /‬‬
‫(‪ )3‬تندم ز محاب ابن الحاج (رنم‪ )1 29 /‬كلأ‪ ٠٠‬ص منان ايذص‪.‬‬
‫(‪' )4‬جامع يان الملم وضد• لأبن مد البر ( ‪ ) 1188‬ونبها إلى أبي الأموي الدزلي‪،‬‬
‫ونال؛ وتردى للمرذدم • ومها تقديم واختر •ع اختلاف سر ز ألفاظها‪.‬‬
‫الواش بالوفيات" (‪ • • • • ■) 261 /3‬ونسبها لابن تومرت‪ i‬محمد بن عبد الق بن‬ ‫(ة‪،‬‬
‫تومرت أبو عبد الله الماقب ت يالمهدي المصمودي‪ .‬وفيها اختلاف في ألفاحلها ‪٠‬‬
‫الثتاب الخامسل جامع حوامع الاختمار واشيان‪،‬نيما يمرض بين الة‪،‬شين وآباء السان‬ ‫‪554‬‬

‫ولذلك تكون أحواله عند إنشاء الإنراء‪ ،‬كحالة واجد اللقطة‬


‫والمولع! إن علم من تمسه الخيانة‪ ،‬وعدم الهيام بالحقوق‪ ،‬حرم عليه‬
‫القدوم‪ ،‬ولكت امرئ ما نوى‪.‬‬
‫‪ 45‬ل — نيل؛ وعلى قدر ننة الأبوين تحصسز للمسي الإفادة‬ ‫رنيةايء‬
‫والاستفادة‪ ،‬وأنه إذا أتى به أبوه فأدحله في المكتت‪ ،‬أخذْ ‪ ،^ UJa‬من يد‪0‬‬
‫ثم هال‪ ،‬ت اجلس على نثة أيكا‬
‫فاليحدر أحد أن تكون ننته في ال‪1‬كتاُت‪ ،‬سجنا‪ ،‬والمعلم حدادا‬
‫فسظت أحره‪ ،‬وفد تقدم عن ابن سمحنون أنه أفضل من المح‬
‫كما ينبغي أن تكون نتة المعلم إبقاء مادة تلاوة المؤآن العفليم إلى‬
‫قيام الئاعة إعانه على معجزة الثى ‪.‬ر ‪•،‬‬
‫فال الله تعالى ‪ ١^١‬لمه عليه تالصلأة و] الئلأم‪ :‬وة ثة ي‬
‫وسةلإ ؤبيَ) إق ثيا ألقنءائ لأنذم يدء نس ئ ه [الأنع‪1‬م‪.] 19 :‬‬
‫أي هذا القرآن ت نهو له نذير‪ ،‬ونية الأب أداء ما فليم الله به من‬
‫إرالة جهل امحؤ‪ ،‬إذثلأ راع مؤول عن رعيه•‬
‫ءه ل — دٌن حقوق الأبن على أمحه •‬ ‫[حموق الوك‬
‫على ايبه]‬
‫انتقاء منته‪ ،‬وتحسن اسمه‪ ،‬ؤإدحاله المكتب‬

‫(‪ )1‬تقدم برتم (‪.) 19‬‬


‫(‪ )2‬تقدم الكلام ني ين انملم ني محاب ابن الحاج (‪ّ)93‬‬
‫(‪ )3‬الكتب والكتاب م المكان الن‪ .‬ى يجتمع نه الفسان لكيم ‪٠‬‬
‫تال المائيي ني ■غداء الأ‪J‬اب■ < ‪ :) 235 /I‬ثد صئ ءلاؤن‪ 1‬لي الفقي بأف ش ث‬
‫‪557‬‬ ‫باب! حثم الإحارة على نعلهم المران والأصل غيها‬

‫وعلى الهروب! عثرة أسواط‪.‬‬


‫‪ — 1 51‬وتال ابن أبي نيد؛ يقرب على البطالة • بعشر درات —‬
‫‪.‬‬ ‫أي أسواط —• ومنه ستى‬
‫وعلى القراءة؛ بثلاث درات‪ ،‬فإن تجاوز انتص مته‪.‬‬

‫‪ 52‬ل ‪ -‬وحكى عن أسهب؛ أيه لا يكون الشرب على الثلهر‪،‬‬


‫سُ‬ ‫والعلن‪ ،‬بل أسفل المدمن كما تقدم‪ .‬انتهى‪.‬‬
‫‪ — 1 53‬نلت؛ وفيما حكاه عن ابن أبى نيئ ما يؤذن بأنه نل يجمع‬
‫‪ ٠‬والله أعلم‪.‬‬ ‫درات محيضرب يهن صربه واحلء!‬
‫وأما مليمهم‪:‬‬
‫ا ‪ -‬سال الرناتي‪،‬ت وواجب عليه العدل بينهم في جلوسهم‪ J_0 ،‬محنيم]‬
‫وكتبهم‪ ،‬وتجريبأ‪-‬م‪ ،‬وعرجهم‪ ،‬وتشب ألواب)‪ ،‬وصبلهأ‪،‬‬
‫وإصلأجهالع‪،‬ب‬
‫‪ - 155‬قلت‪ ■.‬وا لإكمال أن يكون على وصرة ا والمشهور جواز لمساماح إ‬
‫ٌنءم‬ ‫منه إتاها‪ ،‬ران حائصا ند غس ها‪.‬‬
‫نضو‪]،‬‬ ‫‪َ-‬‬ ‫‪١‬‬

‫‪ 56‬ا ‪ -‬ابن يونس‪ :‬وهو محول ابن القاسم للئرورة‪.‬‬


‫‪- 157‬وعن أشهب‪ :‬الكرامة نطلئا‪.‬‬

‫(‪ )1‬مد‪.‬م ثول ابن ايي نين‪ .‬ني ط‪ ،‬المسالة؛ي ماظه ( ‪.) 13‬‬
‫(‪ )2‬اننلر رصالة ابن سحتون (‪ — 2‬باب ما حاء ‪،‬ي العدل ين النسان)‪ ،‬و "الرسالة ال‪٠‬ضئ‪L‬ة '‬
‫( ‪ ،) 170‬وسأتي ىل‪.‬لك‪ ،‬محا ( ‪.) 160‬‬
‫الكتاب الخامس؛ حاعع حوامع الاختصار واشيان غهها يعرص بين ‪ )j_L4ii‬وآباء اثبيان‬ ‫‪558‬‬

‫ل دون الصبيان‪ ،‬والجزء‬ ‫‪ 5 8‬إ _ ولابن حبست‪ ،‬كراهته‬


‫للشي دون اللوح‪.‬‬
‫‪_ 159‬بملك تود‪ :‬بالأسخفاف الكازرا‪ .،‬انتهى‪.‬‬
‫ولا يتولى بعصا‪ ،‬يئفرط في بعض‪ ،‬إلا‬ ‫‪- 160‬ثم تال‬ ‫اتسيم‬
‫بمهآ ساعة تريد على ما يحتاج إليه الكيير‪ ،‬فيجوز له أن يمرنها في حذ‬
‫الصغير‪.‬‬

‫‪- 161‬تلت؛ يعتى من هجاء وغيرْ• انتهى‪-‬‬

‫‪ 1 62‬س نم تال؛ وله أن سخلت عليه محنهم إذا حرج لحاجة‬ ‫لاسم‬
‫ح ت عرض له‪ ،‬ولا يمرنهم في ذلك؛ إلا ض حاجغ تعرض له نادرا •‬
‫اص(‪ٍ)2‬‬ ‫ّ]‬

‫‪ — 163‬تلت؛ والجاع بينه وبين ما قاله الجزولي‪ :‬أن هذا نياية‬


‫نغلر عنل‪ ،‬حروجه لما لأبد منه‪ ،‬والأول تفؤيص أمر بعضهم إلى بعض •‬
‫والاه أعلم‪.‬‬
‫‪ _ 164‬زاد الجزور‪ :‬ولا يعلمهم من الشعر إلا الحسن؛ لا ما‬ ‫ااعلبمه>ا‬
‫فيه الغناء‪ ،‬ومجدح الثاء؛ لأل يودى إل وموجب ش تلوثهم • انتهى‪-‬‬
‫‪ — 165‬قالت‪ :‬يأمرهم بالصلاة لسبم سنين‪ ،‬ؤيمربهم عليها‬ ‫لاعمح*هم‬
‫‪r‬‬ ‫■‬ ‫اسدْ‬

‫واحكام‬

‫ُنا ( ‪ )1‬نندم ‪ ٢^١‬ص مز النيان لأقران من غتر طهارة ثي محاب ■آداب النعلمن• (‪،)39‬‬
‫و"النالث اثم‪L‬ة■ (‪ ،) 21 6 - 21 5‬واتي ىل‪.‬اك ها ( ‪.) 266‬‬
‫(‪ )2‬تندم الكلام ص ^ا لي كاب ابن الحاج ( ‪.) 125‬‬
‫(‪■ )3‬آداب اضن■ ( ‪ ،) 61‬و'الن‪ .‬الة النمنالت■ لاقابمي (ر؛م‪ 111 /‬وما بمدئ)‪.‬‬
‫‪559‬‬ ‫ميها‬ ‫ياب! خضم الإمارة عش تعليم القرآن‬

‫نمشر‪ ،‬ؤيعلمهم ميادئ عقاند الإيمان‪ ،‬رفرؤع \لذروهوات‪.‬‬


‫ؤيستخبرهم ‪ I‬كيف وصوءهم‪ ،‬وصلاتهم‪.‬‬

‫فن وقى ‪ ،lUJb‬أم له عليه‪ ،‬ؤإلأ علمه ما قي‬


‫ومما جرت به العادة ت تعاليمهم آم‪-‬ماء الشهور العربية‪ ،‬لسم‪،‬م‬
‫س‪ ،‬الشهور]‬ ‫‪)2(.‬‬
‫والعجميه‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪.,‬ئُ‬


‫والتشهد‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المنون‬ ‫وتعليمهم‬

‫زاول ما‬ ‫أنت زه ا'لآءل‬ ‫‪ 66‬أ — ؤإء—راؤء م تلق—ينا من•‬


‫للمنهم من‬
‫المورا‬
‫‪٠^١‬‬ ‫(‪ 78‬و‪)09‬‬ ‫مدم الكلام ص مليمهم أحكام الطهارة والملأة‪،‬‬ ‫‪(1‬‬
‫الحاج( ‪ ،) 81‬وانظر كتابي 'الاحتفال يأحكام وآداب الأطفال" (ص ‪.) 81‬‬
‫تال أبومحمد حرب الكرعاتي •' (باب نب الشهور بالقارب) تلتا لأحعل‪ — .‬بن حنل‬ ‫)‪(2‬‬

‫— فإن للغرس أياما وشهورا يمرنها اس‪-‬اء لا تعرف‪ .‬نكره ذلك أتي الكرامة‪.‬‬
‫تال؛ ومالتا إمحاق؛ الرجل يتعلم شوي اردم والغرس ‪ ١‬قال؛ كل اسم معروف‬
‫ني كلامهم غلا بأس‪.‬‬
‫تال ابن تنمية؛ قعا ناله احمل‪ ..‬س كرامة ط‪ ،‬الأياء له وجهان;‬
‫أحدهما • إذا لم بمرق مض الأمم جاز أن يكون مض محرما تلا بش المسلم ب ا‬
‫لا لأرف معتاء‪ ،‬ولهدا كرمتا الرقى العجمية كالبرانية أوالريانية أو غيرما حونا أن‬
‫يكون فيها معان لا تجوز‪.‬‬
‫رهن‪-‬ا المض هو الل‪-‬تما اء~رْ إمحاق دلكن إذا ■*لم أن المعى مكروء تلا ري_ا ني‬
‫كراهته يإن جهل معناه فاحمد كرهه‪ .‬وكلام إمحمحاق يحتل أنه لم يكرء‪.‬‬
‫والوجه الثاني • كراهة أن يتعود الرجل اكلل بغير العربية فإن اللسان العربي شعار‬
‫الإملأم وأمله‪ ،‬واللغاتؤ س امظم شعاتر الأمم الي؛ها يتميزون‪ ،‬ولهن‪.‬ا كان كثير س‬
‫الفقهاء أد أكثرهم يكرهون في الأدعية الي ش الصلاة والذكر أن يدعى الله أو ياوكر بغير‬
‫العريية‪■[ .‬اتتضاء الصراط• لأبن تيمية (أ‪.]) 463 _ 459 /‬‬
‫والمرد يالقنويت‪ ،‬عند المالكية; القنوثمتؤ ني صلاة الفجر‪ ،‬كما تقدم ني تول ابن صحنون‬ ‫)‪(3‬‬

‫«ي كتابه 'آداب النعلمين' (‪ ،)78‬وءلمتا عليه‪J،‬اك‪.‬‬


‫‪561‬‬ ‫باب؛ خكم الإجارة على تعليم القرآن وا‪/‬ذصل غيها‬

‫نرض المن مهم‪ ،‬ؤإن نزلت يه صرورة استتاب مثله فيما لإب‪.‬‬
‫‪ 69‬ل — نال سحنون ولمن امتوجر على تعاليم صبيان‪ ،‬تعاليم‬
‫‪ .‬انتهى‪.‬‬ ‫غيرهم معهم إن لم بمر بهم‪ ،‬ولم يشترط عليه عدم الزيادة‬
‫‪ 70‬ل ‪ -‬نلت‪ :‬وهدا حكم ‪١^١‬عي إن كان له وسع وطاته على‬
‫القيام يالمزيد‪.‬‬
‫[شرءك‪،‬ة‬ ‫‪ — 171‬ابن عرفة ت وسركه المعلمين جائزة إن كانوا بمكان واحد‪،‬‬
‫ؤإن لكن بعضهم أجود تعليما من بعض؛ لأل نيه رفثا بمرض بعضهم‪،‬‬
‫فيقوم الأحر مقامه‪.‬‬
‫ؤإن كان بعضهم عريي القراءة‪ ،‬والأخر ليس كدللث‪ ،‬لكنه لا يلحن‬
‫فلا بآس بدللث‪ ، ،‬ناله ماللث‪١ ،‬‬
‫‪ 7 2‬ل — ابن المامم عن محالك •' لا يمح حش يستويا في العلم‪،‬‬
‫فإن كان أحدهما أعلم لم يمح؛ إلا أن يكون لأحدهما علم من الزيادة‬
‫إلا أن ئراءته عربية والأحر لا يعرفها ولا يلحن‪ ،‬أو احدهما رفح الخظ‬
‫والأحر ليس كذللث‪ ،‬إلا أنه يكب ؤثتهيى‪،‬‬
‫فهذا قريب مغم في الشركة قي المحناعن‪ ،‬والتجارات‪.‬‬
‫ولو كان أحدهما ينوم بالشكل‪ ،‬والهج‪-‬اء‪ ،‬وعالم العربية‪،‬‬
‫والئحر‪ ،‬والنحو‪ ،‬والحساب‪.‬‬
‫وأما لو انفرد معلم المران بجميعه لجاز شرط تعليمه إياْ •ع تعليم‬

‫‪' )1‬آداب ادلين■ ( ‪ ،) 136‬ر'ااتّالة اشثلأ' (وثم‪.) 205 /‬‬


‫ألها بمرض بين ال»شين وأياء المسان‬ ‫اكهتاب ااخامسا جامع حوامحع الاختصار‬ ‫‪562‬‬

‫المران؛ لأنه يمن على صطه‪ ،‬وحن معرض‪.‬‬


‫هذا إن شارك من لا يحن إلا قراءة القرآن والكتابة كاس‬
‫الإجارة ينهما مفاصلة على هذه ‪ ،^١^١‬على تدر عالم كز منهما ‪.‬‬
‫ولو ام توحر أحدهما لتعاليم النحو‪ ،‬والنعر‪ ،‬وشبهه‪ ،‬والأحر‬
‫على تحليم الفرائض‪ ،‬والحساب‪ ،‬ما صحت‪،‬ثركتهمالُ‪.،‬‬
‫ينبن المازريلت‪،‬ت عن مريبين اكترثا‬ ‫وت ا ‪ -‬البرزب‬ ‫اتقادب‬
‫أسمين] حانومحن متقاربتن‪ ،‬فاذعى أحدهما أنه يضر به كراء صاحبه‪ ،‬وتد اكترى‬
‫نيله‪ ،‬وادعى الأحر أنه عمد تباله‪ ،‬ننهي للأول شاهد‪ ،‬فأحاز شهادته‬
‫المتضمن ر؛ع الئزاع يحلف معه في هذا الفن ؤي تحق‪ ،‬فإن‬ ‫بالتا‬
‫ظهرت قرينة ندف على نمله فح عقد الثاني لم ئقبل‪ ،‬وهو يقتضى أن‬
‫ضرر قلة المعاش معتبر‪.‬‬
‫‪ - 174‬وتل لأض رصي الله عنه‪ :‬كيف‪ ،‬كان النؤد‪J‬ون على عهد‬ ‫[؛_«)‬
‫ء‬ ‫'‬ ‫ّ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫«ثبمهةسو‬
‫صه_اتأ أبى ذكر‪ ،‬وعمر‪ ،‬وعثمان‪ ،‬وعلى رصي الله محهم؟‬
‫قال ت كان للنودُب إجانة ‪ -‬يعنى إناء من حجر ‪ -‬يجيء م صبي‬
‫يوم نويته بماء طاهر يصبه فيها‪ ،‬يمحون فيها ألواحهم‪ ،‬ثم يمنون الماء‬

‫(‪ )1‬تقدم الكلام ص _‪ ،‬المالت ن 'الن‪.‬الت التنئلأ• (‪.) 21 1‬‬


‫(‪ )2‬أبو التام بن احعي‪ .‬ين‪ jum ،‬البلوى الشرواتي‪ ،‬المعروف بال؛رزليت احد أئمة المالكة‬
‫ثي المغرب‪ .‬نوني ط‪ 844 ( :‬ه) ت'الأءلأم' ( ‪.]) 172/5‬‬
‫(و) ممر بن محمد التميمي ‪١‬لازدكا المالكي ^‪ ،^٠‬صنه ت ( ‪ 536‬عا)‪ .‬له كتاب ت 'المعالم‬
‫بفواتي شرح ملم ' رمر ثرح منشور يند أمحر من التل ئ النورك‪ ،‬ثي شرحه نمحح‬
‫ملم‪ ،‬وتد كان المازري على عقيدة الأشاعرة‪.‬‬
‫)‪ ،‬و'المير' (‪.]) 106 /02‬‬ ‫(ص‪973‬‬
‫وو‬ ‫فيها‬ ‫باب؛ حكم الإحارة ض تعليم القرآن‬

‫يحفرة في الأرض فينشق‬


‫‪_ 175‬ثم قال ابن عرفة‪:‬‬
‫‪3‬التث‬

‫قال اوجوهريرت‪،‬ت الإجائه‪ :‬واحدة الأجاجين‪.‬ولأ ثقاد‪ :‬إنجائه‪.‬‬


‫وقال في باب آخر‪ :‬المركز بالكسر [ب‪ :‬الإيانه التي شلا‬
‫فيها الث؛اب‬

‫‪ — 176‬ابن <اسدهر ‪ ،‬ثقال‪ :‬كإلجانة‪ ،‬ؤإئجاتة‪ ،‬ؤيتبغي صب ذلك‬


‫بالمواصع البعيدة عن النجاسة‪ ،‬وكان معلمنا يأمر يمنه بحفرة بين‬
‫القبورأ ‪ ،،‬ؤيتبغي أن يتحفظ منه؛ لأن غالب الصبيان لا يتحمثلون في‬
‫أيديهم نجاسه أبوابهم•‬
‫‪ — 177‬ثال محمد بن سمحنون‪ :‬حدينا موسى‪ ،‬عن حرير‪ ،‬عن‬
‫متصور‪ ،‬نال؛ كان إبراهيم النخعي يقول؛ من المروءة أن يرى؛ي ثوب‬

‫■اداب اثيتن■ ( ‪X17‬‬ ‫(‪)1‬‬


‫نقدت ترجمته (‪.)28‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫■الئحاح■ ( ‪.) 2126 ، 2068/5‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫(‪ )4‬علي ين إمحماعيل‪ ،‬المعروف‪ ،‬بابن سيء‪ ،‬ولد بمرسآن — ثي ترق الأتدلس — ‪ ٠‬نح *ي آداب‬
‫اللغت ومفرداتها‪ ،‬نمنما؛ ' المخصص' سعة عثر حزءا‪ ،‬ومر من أثمن ممون الريآ‪،‬‬
‫و'الحكم والمحيط‪ -‬الأنملم' ؛ي ‪ ،-١١٠١‬المرب أريعة مجاللاامت‪ ٠ ،‬نوش سق؛ ( ‪ 458‬م)‪.‬‬
‫['الل‪.‬ي؛‪1‬جاسّم‪( ■،‬ص‪ ،) 402‬و'الح■ ( ‪ ،) 144/18‬و'الأءلأم• (‪/4‬‬
‫‪.]) 264‬‬

‫(‪ )5‬لا أعلم ما وجه ذلك‪ !!،‬وفتح سا الباب يخشى منه الومع‪،‬ي المحاذير اليدب الش‬
‫أحدي ت‪ ،‬عند القيور‪.‬‬
‫والئبيان سا يعرض بين سمين وآباء الثبيان‬ ‫اوءة؛تاب الخامس‪ :‬حامع حوامع‬ ‫‪564‬‬

‫\و'جل وشمته مد\د‪ .‬انتهى‬


‫قلت‬

‫‪ 78‬ا _ وأنثي بعضهم‪ ،‬ؤتدكر أنه الئانعي رحمه الله تعالى '•‬ ‫رما انسد‬
‫والعزم‬
‫أحب اليه من الغالية‬ ‫مداد القفيه على ثوبه‬ ‫الملم]‬
‫ففد مال الرتجة العالية‬ ‫ومن محللب الفقه تم الأءددنا‬
‫‪ 79‬إ _ ولعص الكتاب في المفاحرة نى حبس القلم ت‬
‫وأنا أحيى نسها قصة‬ ‫يحبس الفارس رمحا بيده‬
‫إن الأفلام رماح الكتبة!‬ ‫فكلان ا قارص في حرمه‬
‫‪ — 1 80‬ولمضهم لغر *ى صفتها •‬
‫ئثلف ‪ ،‬الخطى نتالة انمى الندا‬ ‫وروانم رقش كمثل أراقم‬
‫إلا إذا لعبت بها بيض الندا‬ ‫سود الموائم ما يحد مسيرها‬
‫‪ 81‬إ ‪ -‬ولاحر لغز فيها‪:‬‬
‫متى ذاق من ذاك الثلعام تكلما‬ ‫ومجا ميت‪ ،‬ذو معلعم عند رأسه‬
‫ولا هو فى الأمحواُتؤ مست‪ ،‬فثرحما؟‬ ‫ذلأهوفىالأهضمحا‬
‫‪ _ 182‬وني بعضها;‬
‫ومنت‪ ،‬تبر ططه عند رأمه‬
‫وفي الست‪ ،‬الثاني‪:‬‬
‫فلا هر حئر يستحق كرامه‬

‫■إياب اضن■ ( ‪.) 20‬‬ ‫(‪)1‬‬


‫(‪' )2‬نح المفث‪ ) 204/2 ( '،‬ونجها للاديس‪ ،‬ايي الحس النيخكردى‪ .‬مع اختلاف سر‬
‫ثى ألفاظها‪.‬‬
‫‪S6S‬‬ ‫لها‬ ‫ب اب؛ غمكم الإحادة على تعلهم الفران‬

‫والكد ئزف•‬
‫‪ — 183‬وأنا أيام التعاليم نهي حمسة أيام• اوئستا‪ ،‬والأحد‪ ،‬لأيامالتعلم]‬
‫والاثنين‪ ،‬والثلاثاء‪ ،‬والأربعاء‪ ،‬وصيحة الخميسلُد‬
‫‪ — 184‬نال النوماوي! وذلك‪ ،‬أن عمر بن الخلماب رصي الله لأوقات‬
‫عنه أمر عابد بن عبئ الله النزاعي‪ ،‬أن يلازم تعليم الصبيان بعد صلاة‬
‫الشح إلى الشص الأعلى‪ ،‬ثم من الملهر إلى صلاة العصر‪ ،‬ؤتسرحهم‬
‫في‪ ،‬بائية النهار‪ ،‬ولا يلزمه أن يلازمهم بالليل إلا بنرحل‪ ،‬أو عادْله •‬

‫‪ - 185‬نلت‪ :،‬يادة أهل ابد؛ة ص إثراتهم الثور ليلا‪.‬‬


‫لٍىبمهة‬ ‫‪ — 186‬واعلم أل أصل تهليبج‪ ،‬الأجرة والنجاة من حسايت‪ ،‬الله‪:‬‬
‫تْلبمبمب‬
‫تعليمهم قرة الهجاء‪ ،‬وحفظ سورهم يالئعاهد المرة يعد المرة الأجرْا‬
‫حسمب الثناوب‪٠ ،‬‬

‫ومن الشلال أن سوقهم بها متكاد على العودة‪ ،‬إذ يموت‪ ،‬قل أن‬
‫يعاود الثران فلا يوقي لهم؛دللث‪.،‬‬
‫وليكن كالمعتكف لا يتهيأ للنوم فى وقت‪ ،‬حمونهم إلا غلبة‪،‬‬
‫ولا يتغي‪ ،‬؛عادتهم بدلا سواها‪ ،‬إذ هي روصة من بياض الجنة ومملفئ‬

‫( ‪ ) 1‬تقدم الكلام عن أيام الثميم م مماب ■آداب أثدين■ (‪.)76‬‬


‫(‪ )2‬لم أتم‪ ،‬ءاو»‪.‬‬
‫(‪ )3‬تقدم ر ■الن‪-‬الث الننئلة• الكلام ص أيام الإجازة (رنم‪ 183 /‬دعا _‪.>u‬‬
‫واباء الشيان‬ ‫الكتاب ااخاس<_ ا؛ حامحع حوامحع الاختصار واثيهان سا بمرض بثن‬ ‫‪66‬ة‬

‫أي تدفع إرادة الثرء بأهل تلك ‪ ٥^^١‬على ما نتق‬ ‫عقب‬


‫في علمه من نح ذلك •‬
‫لا مناهبه‪ ،‬منكررعلى من لم يحصل‬ ‫ولتكن دت؛اْ لهم‬ ‫لسمْلريى‬
‫ء‬ ‫ِ‬ ‫اسم]‬
‫نماع ايؤ إلا ُصعوة‪،‬‬
‫ؤيهجي له في نقطه حريا حريا‪ ،‬و؛\حرع بالنطق بدلك خيمة‬
‫التصحيف‪ ،‬والغلعل في نماع المنيا‪ ،‬ؤيأمره باتباع يده في الحروف‬
‫لسانه‪ ،‬والله الموفق بفضله‪.‬‬

‫‪ _ 187‬نال أبو عمران القاسي ! ولا يجوز للمعلم حف ور‬ ‫لذُودْ‬


‫الجازة‪ ،‬ولا عياده المرضى فى وفت ملازمة الصبيازر ‪ .،‬انتهى‪.‬‬

‫(‪ )1‬عن ثايت ين عجلان الأنصاري رحمه الله تال ت كان يقال ت إن الله ليريل‪ .‬العن‪.‬اب باهل‬
‫الأرض‪ ،‬فإذا *ع تعليم المسان الحكمة صرف ذلك عنهم ■‬
‫قال مروان بن ءأحماو ت يعتي بالحكمة ت القران‪ .‬أرواه الد‪.‬ارعي ( ‪.]) 3388‬‬
‫— وعن معد ين عمران الضى قال; سمعت ابي يحكي قال؛ مر نقيان الثوري‬
‫امتووا‪ ،‬اعتدلوا‪ ،‬صووا مناككم‬ ‫برياد بن كير ومر يصف المسان لاامألأ؛‪ ،‬ؤيقول‬
‫وأقدامكم‪ ،‬اتلث‪ ،‬على رحللث‪ ،‬اليرى‪ ،‬وانم‪ ،‬التمني‪ ،‬وضع يديك على ركبيك‪ ،‬ولا‬
‫‪-‬سلم حش لملم الإمام من كلأ الجانين‪ .‬فقام شان يطر‪ ،‬ثم قال‪ :‬بلخي أن الأدب‪،‬‬
‫بمئ ءضِإ \و'تي‪ .‬ل'الع؛ال■ لأبن أبي الدنيا < ‪]) 315‬ؤ‬
‫(‪ )2‬مع إثياُتج حقيقة صفة الغضتإ لله تعالى على ما يليق به سحانه وتعالى‪ ،‬من غير‬
‫تحريفه‪ ،‬ولا تععليل‪ ،‬ومن غير تكيفج‪ ،‬ولا تميل <ؤدتثا َؤنلبء ثن؛ ونز ألثيخ‬
‫ألمز (آآ)ه‪.‬‬
‫(‪ )3‬أي منة ‪ Jbo‬مز؛‪' .‬العين' (ص‪) 239‬ا‬
‫تقدمت ترحمته (‪.)68‬‬ ‫(‪)4‬‬
‫(‪" )3‬آداب الشن" ( ‪ ،) 54‬وانظر ‪-‬النّالة اصثلة" (رمحم‪.) 193 /‬‬
‫‪56T‬‬ ‫لها‬ ‫باب! حكم الإحارة على تعليم الفران‬

‫ل'لذات‬ ‫‪ — 1 88‬تال الزئازى ‪ I‬ؤثطلقهم نى التهاو نى ثلأثن أوئات ت‬


‫يعد المحو للإفطار‪.‬‬

‫ونل امحر للغداء والراحة•‬


‫ومع عشية النهار‪.‬‬
‫وذلك بمب طول الئهاو وتصرأ‪ ،‬ؤيضيق عيهم في فنرْ •‬
‫انتهى•‬

‫وة ل ‪ -‬زاد ‪،^^١‬؛ دفي ضير الأيام بممر لهم ش الجلرس‪،‬‬


‫يبملود لهم فى ثلولها • انتهى •‬
‫‪ — 190‬قلّتا ت انظرْ مع ما فال الزناني أن يكون سئهل (لا) من‬
‫ذوله؛ دبميثا•‬

‫‪ — 191‬وفد تقدم لما إجابتهم إر الخروج لمحاجة الإن ازرا‪،‬؛ ل‪-‬ملحءم‬


‫وذلك إذا لم يتخيرا ذلك دلمجأل" إلى الاستراحة إذ لهموا في الثلع _؛‬
‫والنية على حدة •‬

‫ولا تمنعهم من تجميم‪ ،‬الألواح للشمس‪ ،‬لما قيل‪ I‬أنه إنما [تجسف‬
‫س ا لأ‪4‬لها بالأللوعلخلكا ‪٠^١‬‬
‫‪ - 192‬ابن عرفة ت وشراء الملمة‪ ،‬والد"رة‪ ،‬وؤرا•؛ موصع الشيم [كر!‪،‬‬
‫^‬ ‫——‬
‫(‪ )1‬مة( ‪.) 121‬‬

‫(‪ )2‬قال ابو ميب‪ ،‬ت الوليجث ‪ ، 4j،laJt‬وعي مأحوذة من ويإ ئ ولوحا إذا يحل‪.‬‬
‫[■تهذب اس■ ( ‪.]) 131 /II‬‬
‫الْممتاب الخامس! حامع حوامع الاحتصار واشيان شعا يعرض بين سميوا واياء الشبان‬ ‫‪568‬‬

‫على المعالم‪ ،‬فإن استوحر على صبيان ئعلومن ننه نعلومه‪ ،‬فعلى‬
‫أولياتهم كراء ‪.٥^ ٠٣١١‬‬
‫وأما تعليمهم في المجد؛‬ ‫راسيم‪ ٠٢‬؛‬
‫المسجد]‬
‫‪ 93‬ا — فررى ابن القاسم‪ :‬إن بلغ الصبي مبلغ الأدت فلا بأس‬
‫أن يؤتى به الجد‪ ،‬ؤإن كان صغينا لا يغث فيه ؤيعجئ فلا أحب‬

‫‪ 94‬ل — وروى محنون ت لا يجور تعليمهم فيه؛ لأيهم لا يتحمفلون‬


‫من النجاسة‪ ،‬وهو الصحيح‬
‫‪ 95‬ل _ ض الفلقه جمع قلق‪ :‬يجلسون‬ ‫اسىالس]‬

‫وأجاب سحنون عن معلما أراد أن ينتقل من موصعر‪ ١٢‬لأحر؛‬


‫'‬
‫‪ 96‬ل —‬ ‫لاّئلاي‬
‫فإنه إن لم يفر ببعض الصبيان ليحدإ من داره فله دللث‪،،‬‬
‫ؤإلأ فإن كان عقد إحارته ْع من يتضئر بذللث‪ ،‬على اللزوم‪،‬‬
‫فليس له ذلك إلا بإذن زث‪ ،‬ؤإلأ جاز دون إذن‪."^١ .‬‬

‫رأ) •إياب انشين■ ( ‪ 66‬و ‪ ،) 137‬و*التالأ اثفلأ■ ( ‪ 203 - 201‬وه‪.) 12‬‬


‫■النّالة النمئلأ• < ‪ 206‬د‬ ‫(‪)2‬‬
‫(‪■ )3‬آداباشوين* (‪89‬د‬
‫(‪ )4‬تمر غرس‪ ،‬للقلقه‪ . . .‬رعي عبارة عن مما يربط حل من احد طرنها إلى آخر‪،‬‬
‫وتجعل رحل التالبو المعام‪ ،‬داحل ذللتا الحبل وتثد‪ ،‬فغرب على امنل ندب •‬
‫ولمل عناك تحرينا لكلمة (يجلون علنيا) التي كانت‪ ،‬؛ي الأصل ما سه ربمون‬
‫علها) ‪• .‬اكحنق ال ابق■ (ص‪.> 19‬‬
‫(‪ )5‬تقدم تحو عذْ الخالة يي •النّالة الننملة■ ( ‪.) 258‬‬
‫‪571‬‬ ‫باب؛ غ‪،‬ههم الإحارة علىممليم الفران والأم‪4‬لفيها‬

‫لجهم صبيحث يوم الخمسس منها ‪.‬‬


‫وند بقى النرث د 'تلنسان'ل ‪ ،‬وأنحائها على عدم إترائهم عشته‬
‫يوم الجمعة‪.‬‬
‫فأثا أهل بلدئال ‪ ،‬فيجعالونه تفكين ا للألواح ليلا‪ ،‬يتعدر المحو‬
‫على جلهم صيحه يوم الثست‪ .،‬والله آعلم‪.‬‬
‫‪ — 208‬زاد النوشاوي • وأن عمر [رصي الله عنه] ___‪ ،‬يالثام‬
‫ئهررا‪ ،‬وأتهم تلقوه على مرة يوم• انتهى•‬
‫‪ - 209‬ابن عرفة‪ :‬وأئ خكم بطالة الصبيان؛‬
‫فقال مححترن تسريحهم يوم الجمعة من سنة المعلمين‪.‬‬
‫‪ — 210‬ابن عبد ‪ ٥١٣٤^١‬ت لن استوجر شهتا مثالة يوم الجمعة‪،‬‬
‫وتركهم من عشية يوم الخميس؛ لأل أص معروث‪ ،‬وبطالته لهم كز يومه‬
‫بمد؛ لأل عرصهم فيه أحزابهم من عشئ يوم الأربعاءرئ‪.‬‬
‫وبطالتهم في الأعياد على المعروف هى • في الفعلر ثلاثة أيام‪ ،‬اعْللة !_]‬
‫وكدا فى الأضحى‪ ،‬ولا بأمز بخمسة‪.‬‬
‫إ ا ت — سحنون ' س صل الثاس! يطالة الصبيان ني الختمة اليوم [عهللة يوم‬
‫الختمة]‬

‫(‪ )1‬تلنسان ت بكسر الثاء واللام‪ ،‬وصكرن المتم رمي ناعية مملكة بالمغرب ذات اشجار‬
‫وأنهاروحمون ولرض واصال ونرى‪-‬‬
‫ل'سماولال بان■ ( ‪ ،) 44/2‬و'تاج الروس■ ( ‪.]) 484/15‬‬
‫(‪ )2‬مي مدية ظس وما إليها؛ [■حياة الكاب■ ( ‪) 950/2‬ا‪.‬‬
‫(‪ )3‬تةدم‪٠‬تا ترجمته عند القاسي (‪٠ )1 48‬‬
‫(‪• )4‬آداب النعلمن' (‪ ،)86‬و"الئااة الئفئالة" ( ‪.) UjUu Uj 183‬‬
‫الكتاب الخامس‪ :‬حاعع حوامع الاحتصار واشيان فيما يعرض بين اانعئ‪4‬ين وآباء اضبيان‬ ‫‪372‬‬

‫ويعفه‪ ،‬ولا يجوز أكثر من ذلك‪ ،‬إلا بإذن أولياء الصبيان‪.‬‬


‫ليزيد له في البطالة‪،‬‬ ‫محل• وربما أهدى الفيي‬
‫قال‪ :‬هدا لا يجوزره‪ .‬انتهى‪.‬‬
‫‪ — 212‬ئلت‪ ،‬ت ^؛ ‪ ١٠‬ازدحم الصبيان في بْلالة الحدية‪.‬‬
‫وقد جرى العرث بالأول حتما وإع‪3‬لاء‪.‬‬
‫فالأول‪ :‬فإن خموا ش فور واصلوا في نور؛‬
‫سإم الإْللاق أزلأ لن يشاء‪،‬‬
‫ولو أمع بينهم لكان أحسن‪ ،‬إذ المرعة نته في النثكلأتله‪،‬‬
‫سئما إذا نشاحوا‪ ،‬ؤيرون في ذللث‪ ،‬إهانة لمن أحر‪ ،‬وعزاء لمن‬
‫ندم' محس س ذلك ش القوس شء•‬
‫‪ — 213‬وفي المناجاة • ريا موسى من أكرم غنثا‪ ،‬وأهان فميزا؛‬
‫نئي في الثماء ءا‪.‬وا لله)‪ .‬انتهى‪.‬‬

‫(‪■ )1‬آداب النشن■ (‪ ،)34‬و"النالأ النفئلأن' ( ‪.) 192‬‬


‫(‪ )2‬تال الممحاري رحمه الله م 'صحيحه■ ؛ (باب القرعت في الدكلأت‪ ،،‬وقوله‪ :‬وإد‬
‫يموث أفننمهنر ايين ذكئل تزنأه‪ ،‬وتال اين ماس؛ اقترعوا ضرت الأقلام مع‬
‫س‬ ‫أمع‬ ‫الجوية‪ ،‬وعال تلم ذشاء الميت‪ ،‬فكفلها ذشاء‪ ،‬ونوله؛‬
‫اسنيت <آت)ه؛ من المهومن• وقال‪ ،‬أيوميرة• يرض التي‪ .‬ض قوم اليمض‪،‬‬
‫فآ‪،‬رعوا‪ ،‬فأمر أن سهم يتهم أيهم يحلفا)‪.‬‬
‫وقال البخاري رحمه الله‪( :‬باب القرمة ين النساء إذا أراد‪،‬سقنا)‪.‬‬
‫وقال ابن أبي شبة رحمه الله في 'مصنفه' ؛ (باب ما حاء قي القرمة)‪.‬‬
‫‪573‬‬ ‫باب؛ خمر الإمارة على ت‪،،‬لبم المران والأصل غيها‬

‫إلا أن تكو‪j‬ا يميه على النمس أو المال‪ ،‬ولا ي ترمل لهم‬


‫الإطلاق ثز الأمبؤع‪ ،‬ولا حاله فضح أحزابهم ونتأنس التنس بالطالإ‬
‫فيعسر ودها‪.‬‬

‫والله المتمان وهو يتولى الصالحين‬


‫□□ □‬
‫آُآٌو‬ ‫باب حامع غيما سئى بدس كنه على الجملة إن شاء اللص تمال‬

‫على هود عاليه الئلأم هذه الأحرف إلى آحرها‪ ،‬وهى ت عه وعشرون‬
‫حرثا‪ ،‬يفضل اللسان الحربي على غيره‪ ،‬إذ غيره اثنان وعشرون حرثا‬
‫حاءنةلُ‪.،‬‬

‫‪ - 227‬ثاك‪ :‬لإمقاط التماري‪ :‬حن حروف الحلق ولأم‬


‫الألف‪ ،‬واليهود؛ اللام الألف‪ ،‬واستعنام بالخاء عن الكاف؛ وذلك‬
‫إذا كانت وسثل‪.‬ا ؛ كمسكم‪ ،‬ورأمحكم‪ ،‬يقولون؛ منخم‪ ،‬راشخكم‪،‬‬
‫يسدلون من النين شينا •‬
‫نأتا إن كان طرو\ ؛ كلث‪ ،،‬وللث‪ ، ،‬نينهلقون بها كاثا‪.‬‬

‫حالة تهجيته للمبمص أن لالآحْلا‪،‬ذي‬ ‫‪ — 228‬ومما يخطئ فيه حن الدرالثن‬


‫يقولوا ؛ محي لأم الألفساث (لملف‪ ،)،‬وربما محال بعض البرابر؛ (نملف) الخروف]‬
‫بالنون‪.‬‬

‫( ‪ ) 1‬لم اثف ءاو‪. 4‬‬


‫تال اين يمنة رحمه اش ثي ت' •عبمؤع الفتاوى' (‪ 2‬أ‪ ]) 57 /‬ومدا ونحو• مئول‪،‬‬
‫عمن يقل الأحاديث‪ ،‬الإصرايالية ونحومحا من أحاديث الأنبياء المتقدمين‪ ،‬مثل ت‬
‫ومحتا بن منبه‪ ،‬وكب الأحبار‪ ،‬و‪،‬اللثا بن دينار‪ ،‬ومحمد بن إمحاق وغبرمحم ■‬
‫رند اجمع السلمون على أل •ا يقله مولأء عن الأنبياء المتقدمن لا يجرن أن‬
‫يجعل غمدة ني دين المسلمين؛ إلا إذا ثبت‪ ،‬ذلل؛‪ ،‬بقل متواتر‪ ،‬أوأن يكون مقولا عن‬
‫حاتم المرملين‪ ،‬وأيضا فهذا النتل ند صارصه نتل أحر ومحو؛ (إل أول من حئل وحاط‬
‫إدريسآ‪ ،‬فهدا مقول عن بعفى الثلمؤ‪ ،‬وهو مثل ذللثه وأتوك‪ ،،‬فقد ذكروا فيه أل‬
‫إدييس اول من حاط الثياب‪ ،‬وحْل بالقلم‪ ،‬وعلى هذا ننوآدم من مل ادلئس لم يكدرا‬
‫يكتيون يالقلم ولا بمرؤر‪ 0‬كنيا ‪٠٠١ ٠‬‬
‫(ة‪ ،‬الادرارين' جمع درارء وهو الئعلم والنودب‪ ،‬راستق له هدا الاسم من استعمال‬
‫(الدرة) في اديب وصرب النسيان‪.‬‬
‫‪579‬‬ ‫باب جامع لما يمملى بذلك ظه على الجملة أن شا‪ ،‬اف تعاو‬

‫وسبب الخلاف هل هالْ الأسماء للحروف‪ ،‬أو لملوك مدين‪ ،‬أو‬


‫ليا طين؟‬

‫‪ - 231‬وعليه محول ابن سمون‪ :‬إثهم ألقوها على ألجنة العرنم‪،‬‬


‫في الجاهلية تكتبوها ‪.‬‬

‫ف ال ه ابن هارون في أجوب ته‪ ،‬وابن سحنون في "آداب‬


‫اسين"لل‪/‬‬

‫‪_ 232‬دلئا ث وهى أيصا هجاء اليهود؛ لأئهم يقولون؛ ألف‪،‬‬


‫ستا‪ ،‬جيمتا‪ ،، ١‬دالتا‪ ،‬هيت‪ ،‬يريدون أبجد هون إلى آخره‪ ،‬وقل أمرنا‬
‫بعدم تصديقهم‪ ،‬ؤإن وضعتا عليه تحب النجم فبحما طريفة الفلاسفة‬
‫مما وصموا لها من تضمن نقعل‪ :‬آحاد‪ ،‬وعشرالت‪ ،،‬ومئين‪ ،‬وآلاف‪،‬‬
‫ليوافقوا حمة درجة الأفلاك‪ ،‬وقوس الليل والنهار‪ ،‬وعدد أيام‬
‫الأعاجم‪.‬‬

‫كما لا يعترض على واصعها لضبعل الحساب صرتا‪ ،‬وطرحا‪،‬‬


‫ون مه‪ ،‬وتسميه من أهل النبار‪ ،‬والأوناف العددية‪ ،‬والأنياج ‪،‬‬
‫والتعديل لأخته ار ما أرادوا وصعه في الجداول‪ ،‬ورّ اتل‬

‫(‪■ )1‬إياب اشن' (رتم‪ 148 /‬وط بمد‪.)،‬‬


‫لعل تحريما ويع؛ي النسخ‪ ،‬والصواب (جمل) بدل (جيمت) هل ا وترتيب الحروف‬ ‫(‪)2‬‬
‫الأبجدية عند اليهود حكدا‪ ،‬ابجد — حور~ حطي ~ كلم س سعفصى س ثرثت — شحان‪.‬‬
‫(ص‪.])69‬‬ ‫"الدخل إر اللتة الميت' [اكشق \ّ‬
‫رن‪ ،‬الأنثاج • ثرانتن لحسابات حركات الكواكب وتعديلها للوتوف على مواضعها مش قصد‬
‫ذلك‪"[ .‬أبجد العلوم' ( ‪.]) 260/1‬‬
‫ايظتاب الغاص حامع حوامع الاختسار والقيان ضا بموص بجر ال؛شين وى‪ ،‬أثيان‬ ‫و‪8‬ق‬

‫الأسطرلأمحب‪،‬لا‪ ،،‬وحطوطه‪ ،‬كعدد شطراته‪ ،‬وسمرته‪ ،‬وق مة أدراج‬

‫ولا على من جملها رمزا ‪ :‬كالأمتاذ أبي القامم الئاطصله‪،‬‬


‫وضياء الدين الخزرجىأأ'‪ ،‬في "مقصورته' على العروصأئ؛‬
‫لألها جرئتا عندهم مجرى الكناية‪ ،‬والإمارة‪ ،‬والترجمة لاحتمار‬
‫وضعها‪ ،‬وطول التعسر لمقتضى التصريح لمادة حروف ما رمر بها عنه‬
‫في الكلام العربي‪ ،‬واث أعلم‪.‬‬
‫‪ -‬ا بن عرفة عن ابن محتون؛ ولا يعلمهم أبا جاد ؤينهاهم‬
‫عن ذللثا• لأني سممت‪ ،‬حمص بن غياث يحديثا‪ :‬أن أبا جاد أمما ء‬
‫للئياطن‪ ،‬ألقوها على أل نة العريظ في الجاهلية فكتوها!‬
‫فال محمل‪ : ،‬وسممتا بعض أهل العلم يحدلما في أنها أسماء والد‬
‫( ‪ ) 1‬الأمطرلأب؛ جهاز اسسله الثتمدمون ؛ي نمتن ارماعات الأجرام الثماؤية‪ ،‬ومعرفة‬
‫الوك‪ ،‬والجهات الأصلة‪ .‬ل"اوعجم الوسط" ( ‪.]) 17/1‬‬
‫(‪ )2‬القاسم بن فير‪ 0‬ين حلف بن احمد الرعيتي‪ ،‬ابر محمد الشاطئ‪ ،‬إمام القراء قي وقته‪،‬‬
‫توقي سنه! ( ‪ 590‬ه)< صاحٍء‪ ،‬المنفلومة المشهورة يي القراءات الثّح المعرونة‬
‫بالشاطيية‪ ،‬وأسماها ' حرز الأماني ورجه التهاني " ‪ ،‬وعدد أبياتها (‪ ) 11 37‬بيتا‪ .‬وتد‬
‫يتب الئاطتي القراء اشة ترسا خاصا‪ ،‬ورمز لكد قارئ وراوي برمر من الحروف‪:‬‬
‫أبجد يهز حئلي كلم مع محق رت ‪ " [ ٠‬الديياج المدمآ * (ص‪.]) 422‬‬
‫(‪ )3‬أبو مسد مد الله بن محمد الخزرحي المالكي الأندلي المتوش منة ( ‪ 626‬مح)‪ ،‬له‬
‫محيية ش علمي العروض والقافية سماها ؛ '‪ ٠٠۶٠١ ^١‬في علمير العروض والقافية'‬
‫تحيدة تعرف بالحزرحية نية إليه < وعليها شروح كثيرة‪.‬‬
‫ل"كشف الظون' ( ‪ ،) 830/1‬و'الأعلأم' ( ‪.]) 124/4‬‬
‫(ه) وهو علم يحث قي أحوال الأوزان الشعرية المعتبرة‪.‬‬
‫‪581‬‬ ‫باب جامع لعا يتعلذ بذلك ظه على الجعلة؛و شا‪ ،‬الله تعال‬

‫مابرر ملك فارس ت أص من قي طاعتي س الرب أن ثكتبوها •‬


‫قال محمد ت وكتبها حرام‪.‬‬

‫وأشرني محنرن‪ ،‬عن ابن لهب‪ ،‬عن بحيى بن أيوب‪ ،‬عن‬


‫مد الله بن طاووس‪ ،‬عن أبيه نال‪ :‬نوم ينغلرون في النجوم شون‬
‫(أياحد) لا حلاق‬

‫‪- 234‬تال ابن عرنأن‪ :‬تلت‪ :‬لعد الأمتاذ الئاطئ لم يمح هدا‬
‫بميم‪ ،‬أو لم يثلغه‪ ،‬أو رأى الثهي إنما هو باعمار استعمالها على أصول‬
‫ما وصعت له‪ ،‬لا مع تغييرها باثل لمعنى صحتح‪ ،‬وعلى هال‪.‬ا ثسوغ‬
‫استعمالها عددا ‪ :‬ك راج الددنل'أ غي 'التحصل'‪ ،‬و'اختصار‬
‫الأربعين'‪ ،‬وغيرهما‪ .‬انتهى‪.‬‬

‫قتق ‪ -‬وروى ميمون بن مهران‪ ،‬عن ابن ماس رصي الله‬


‫عنهما‪ :‬أنه تنر س امملم‪:‬‬
‫(أيا جد)‪ ،‬أباء آدم العناعة‪ ،‬وحد في أكل الشجرة‪،‬‬
‫فهوى س النماء إلى الأرض‪،‬‬ ‫ولهوز‪،‬ت‬
‫و(حئر)‪ :‬حهلت‪ ،‬محه خطاياه‪،‬‬

‫وركيمن‪،‬؛ أم من الشجرة‪ ،‬وس عليه بالتوبي‪،‬‬


‫اآداب ايلمن' ( ‪ 147‬ومحا سد‪.)،‬‬ ‫(‪)1‬‬
‫(‪ )2‬محمود بن أبي بم بن أحمد الأرموي القاصي ائو الثناء‪ ،‬ولي القضاء مونٍة‪ ،‬ومن‬
‫ضايقه‪' :‬التحصل عن المحمول' ني أصول الفقه‪ ،‬و'الاواب مختمر الاربعتن؛ي‬
‫أصول‪ ،‬الدين' و'مطالع الأنوار■ ش ‪ !!، jkJl‬نوني قوية ومو عالي نمائها ست‪:‬‬
‫( ‪، 682‬و)‪'[ .‬طقات‪ ،‬الثانمة' ( ‪ ،) 202/2‬و'الأءلأم■ ( ‪.]) 166/7‬‬
‫حامع حواعع الأحتصار واشيان ميما يعرض بين النشثن واباء الصبيان‬ ‫اككتاب‬ ‫هإؤإو‬

‫و(صعفص) ؛ عصا‪ ،‬فآحرج من اشيم إلى النكد‪،‬‬


‫و( قرت )را‪ ،‬ت أم يالدتب‪ ،‬فأمن من العقوبة ل‬
‫‪ - 236‬قال التونسي‪ :‬اشلثر الذي لا مرق الإظهار‪ ،‬والإدغات‪،‬‬ ‫لضلأنسن‬
‫التحويل]‬
‫والإهمال‪ ،‬والإعجام‪ ،‬والتغأملم‪ ،‬والئرئيى‪ ،‬وغير ذلك من أحكام‬
‫القراءة‪ ،‬لا تجور له الحدية‪ .‬انتهىل ‪.،‬‬
‫رند أنتي الأشياخ‪ ،‬أنه لا يجوز إثراوه‪ ،‬ؤإن كان ما يأحدْ نهو‬
‫محت‪ ،‬ونص عليه يمعناه الثخ يوسف بن عمران النامي‪ .‬انتهى •‬
‫‪ — 237‬تالث‪،‬؛ وةار‪ ٠‬حكى لنا بعض الناص أئه تداعى دراران‬
‫ه] حدقة بماس — أبقاها الله دار إسلام — في دولة أميرها الأزرق‪ ،‬نلم يجد‬
‫عالم الونت‪ ،‬ترجيحا إلا يكون أحدهما يأمر الصبي بكت—‪ ،‬الصلاة على‬
‫الثمب‪ .‬عما الث مالة‪ ،‬أو إلحاقها له حين تصحيح لوحه‪ ،‬والأحر‬
‫التملية‪.‬‬ ‫يترك ذلك‪ ،‬فم بها‬
‫غليكن المعلم مهتما بها‪ ،‬فإئها نانحه‪ ،‬دافعه‪ ،‬شافعه دنيا وأحرى‪،‬‬
‫وهت؛ الصبي بعدم الحفظ‪،‬‬ ‫كافيه لب المعلم‬
‫‪ — 238‬لحديث‪ ،‬أبي هريرة رمحي الله عنه [عن رسول الله‪].‬؛‬

‫(‪ )1‬كذا ممت ريي 'المحكم ني نقط الممحف' للواني (ص‪ :)33‬ترسان‪.‬‬
‫(‪ )2‬رواه الداني ني 'المحكم ني نقط الصحف■ (ص‪ ،)33‬والخلب ني 'اكايئخ'‬
‫( ‪ ،) 270/13‬قال ابن الجوزي ني 'الموضرعات' ( ‪ :) 446/2‬مدا حدبن‪• ،‬رمحوع‬
‫ض ا بن ءاس‪ ،‬دب مجامل•‬
‫نحوه (ة‪.)3‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫ر هو اث‪1‬لموانؤئب‪،‬تحا تقدم م ( ‪.) 228‬‬ ‫(‪)4‬‬
‫‪583‬‬ ‫باب حامع لما يممذ بذلك ظه على الجملة أد شاء اش نماو‬

‫"إدا لكفى هثك‪ ،‬ليغفر ذنبك" ‪ ،‬حين قال له ت أفاحعل لك صلاتي‬


‫كالها؟لا‪ ،‬ذكرْ عياض قي 'شفات‪'4‬رق‪.،‬‬
‫ؤإن أمنه بالبملة والصلاة على مولانا! محمد‪ .‬عند ابتداء فل*‬
‫درّة للوحه نهو حير‪ ،‬واش الموفق‪.‬‬
‫‪ — 239‬ابن عرفة ت ومتعالق تعاليمه بالذات قراءة المران حمهل‪،‬‬
‫وم'ا •‬

‫— م حنون • ينبغك‪ ،‬أن يعلمهم إعراب المران‪ ،‬ولا يلزمه اما يلزم‬
‫ذللثإ‪ ،‬والشكل‪ ،‬والهجاء‪ ،‬والخظ الحسن‪ ،‬وحن القراءة بالترتيل‪ ،‬سمه]‬
‫وأحكام الوصوء‪ ،‬والصلاة‪ ،‬ونرانضها‪ ،‬وسنها‪ ،‬وصلاة الجنائز‪،‬‬

‫(‪ )1‬يثير إل حديث أبي بن كب رصي اش صه قال‪ :‬لكن دّول الله‪.‬إذا ذهب ثلثا الأيل‬
‫ذام‪ ،‬فقال؛ 'يا أيها الناص‪ ،‬اذكروا الله‪ ،‬اذكروا اث‪ ،‬جاءت التاجفة‪ ،‬نبها‬
‫النادذة‪ ،‬جاء الموت بما فيه‪ ،‬جاء الموت بما فيه ‪ ، ٠‬تال أبي• تلت‪ ،‬ت يا رمول‬
‫الله‪ ،‬إني اكثر الفلاة _‪ ،‬نكم اجعل لك ‪ ،<٠‬صلاتي؟ فقال‪ U■ :‬نئن" ‪،‬‬
‫نال‪ :‬نلت• الريع؟ قال‪" :‬ما نشت‪ ،‬فإن زدت فهو حيت لك' ‪ ،‬هالت‪ ،‬؛ النصف‪،‬‬
‫قال؛ "ما نشى‪ ،‬فإن زدت نهر حنن لالث‪ ■،‬قال؛ نلت؛ نالثلنن؟ نال؛ ■ ‪ ١٠‬شئت‪،‬‬
‫فإن زدت‪ ،‬فهو حيت لك" قلى؛ أجعل لك صلاتي كلها؟ نال؛ "إذا تمحقي فنك‪،‬‬
‫ؤيغفر لك ذنبك ' •‬

‫روا‪ ،‬أط ( ‪ ،) 136/5‬والترمذي ( ‪ ،> 2457‬والحاكم (‪ ،) 421 /2‬والضياء في‬


‫■ايخارة■ ( ‪.) 1185/389/3‬‬

‫وصححه‪ :‬الترمذي‪ ،‬والحاكم‪ ،‬والذعبي‪ ،‬والضياء‪ ،‬وابن حجر‪.‬‬


‫(‪ )2‬يريد مماب‪■ ،‬الثناء بمحرف حقوق‪ ،‬النصطنى'(‪ ،) 652 - 651 /2‬لاقاصي ء؛اض‬
‫( ‪ ،)< 476‬وكتابه هذا نبه كير من الأحاديث‪ ،‬الواب‪ ،‬واكأؤيلأت ‪ jlmJI‬؛ ['السر■‬
‫( ‪ ]) 216/20‬دء؛اض من كار الأناءرة كما تقدم ني ترحمته (‪.) 18‬‬
‫الكتاب الخامس؛ حامع حوامع الاختصار والئبيان سا يعرض بين النش‪.‬ين واباء الصبيان‬ ‫‪584‬‬

‫وصلاة الامتسقاء‪ ،‬والخوف‬

‫ا ‪ — 24‬ثم تال ابن عرفت تلت محم!؛ توله عندي ت هو تعليمهم‬


‫القرآن معرتا احتراوا من اللحن‪ ،‬والإعراب النحوي تتعدر‪.‬‬
‫وحى القراءة؛ إن ألند به التجويد نهو غير لازم في قريثا؛ إلا‬
‫علىسيربخبث•‬
‫وأنا أحكام الونحوء وما بعده‪ ،‬فواصح عدم لزومه‪ ،‬وكثيت من‬
‫المعلمين لا يقومون يذللث‪.،‬‬

‫‪ — 242‬قال)! ؤيجم‪ ،‬عدله بينهم في التعليم‪ ،‬ولا يفضل فيه‬ ‫[؛_‪ J‬محن‬
‫الشيان]‬
‫بعضهم على بعض‪ ،‬ولو تفانحلوا قمح‪ ،‬الجنل؛ إلا أن يثين‪ ،‬ذلك لوليه في‬
‫عقدة‪ ،‬أو يكون تفضيله فى ونتا دون ونتا ت‪٠‬لي‪٠‬هر ‪• ،‬‬
‫ولا تعلمه قراءة الألحان ضر ماللث‪ ،‬عنها‪ ،‬انتهى ل ‪• ،‬‬
‫‪ — 243‬أبو عمران •' ولا يحكم على الصبيان بقول‪ ،‬بعضهم علما‬
‫بعض إلا من يعرث منهم يالمد‪. ، ٧‬‬
‫‪ — 244‬وقال‪ ،‬ايصا ودكرْ أن يجمع بين اليكور والإذاُثا في‬
‫'ق م‪،‬واحدرئ•‬
‫(‪ )1‬آداب الشن■ (‪ 26‬وما مدئ)‪.‬‬
‫(‪ )2‬تقدم نحو‪ 112 ( ،‬و ‪ ) 154‬وانظر ■آداب اللجن'(‪_ 2‬باب ‪ U‬حاء ثي الميل ين‬
‫الن_ان)‪ ،‬و‪.‬النمالأاضنلأ‪.) 170 (.‬‬
‫(‪ )3‬آداب اللحن■ ( ‪ ،) 71 _ 70‬و'النمالة اساوة• ( ‪.) 129‬‬
‫(‪■ )4‬آداب الحز• (‪8‬ل)‪.)1‬‬
‫تقدم نحو‪.) 140 ( ،‬‬ ‫(‪)5‬‬
‫‪585‬‬ ‫باب مامع فا يتنئى أأذاك ظله على اكبمأاات ان قاء اش تعال‬

‫‪ - 245‬ؤإذا انهرق مدادلُ‪ ،‬الصبي عالي وورسا المعأوإ تستحب له‬


‫غسله لكلمرصع‪.‬‬

‫‪ - 246‬ينال ابن ياسين الرجراجي في "أجوبته لأش علي صالح‬


‫الهزميري ت مداد من لا يتعحمثل منهم من النجاسة م_أمحمرد على‬
‫النجاسة‪ .‬انتهى‪.‬‬

‫‪ — 247‬قلمت ت وعن أبي حنيفة! مع صنعه من صوف الغنم؛ لأو‬


‫أرواقها عنده نجسة لحديث الحجرين والروية؛‬
‫‪ - 248‬لقوله ئيه [الصلاة و] الئلأم‪" :‬لأنها رص" ‪،،٩.^ .‬‬
‫ي ■ القمح■"'‪.‬‬
‫وس محي مالك ءلاهمةأ إن■ س حلألتُأأ خالمشهور نجاسها ■‬
‫[‪ U‬بمولوض‬ ‫‪ 49‬ت‪-‬وماتولدفى الشئ عن صرب جائز؛ نلأ صماف عليه نه‪،‬‬

‫‪١^١‬‬ ‫وعن ممنؤع؛ فيه الئمان‪.‬‬


‫وانظر إذا احتلفت الد'ءوى هل يرجح ثول المعلم؟‬
‫كالروج في الروجة‪ ،‬أد نود الأبا؛‪ ،‬والظاهر ترجح نوله•‬

‫ل ‪ ، ١‬م المر الذي يكتب به • [ ' تاج العروس' ( ‪.]) 158/9‬‬


‫رة‪ ،‬يشتر إر حديث همد الله بن م عود رصي الله ينه نال ت اش الني ه الغاتط غأمرني أن‬
‫آيه بثلاثة أحجار‪ ،‬فوجئت حجرين والتت الثالث نلم اجده‪ ،‬غأخن‪.‬ت روثه يأيتع‬
‫بها‪ ،‬فأخذ الحجرين واش الروثة‪ ،‬ونال‪' :‬مذا ركز■ • زروا‪ ،‬البخاري ( ‪،) 156‬‬
‫وذيلم‪-‬ظ؛ إنها رجس ‪ .‬رواء الفراني ني " المعجم الكبير ' (ه أ‪) 63 /‬‬
‫( ‪.]) 9960‬‬

‫(‪ )3‬يقال‪ :‬إبل جلالة‪ :‬أي‪-‬اكل الندرة‪ .‬ل"المن" (ص ‪.]) 147‬‬


‫انمقتاب الخامس‪ :‬حامع حوامع الاحتصار والئبيان ليما بمرض بين اس‪4‬ين واباء اثيان‬ ‫‪586‬‬

‫‪ — 250‬وش رثرة الشزرا‪ ،‬على التعلم وعدمها ثلاثه أقواو‪:‬‬ ‫لتشم‪».‬هم‬


‫ص عر‬

‫‪ - 251‬تال ابن القامم وأشهب‪ :‬مرب ولا ئش\‬


‫‪2‬ك‪ _2‬وتال نفيازت يرشي ولا يقرب ا‬

‫‪ - 253‬وتل‪ :‬لا ثرشى‪ ،‬ولا نضرب؛ ولكن يزمر بها حاضة‪،‬‬


‫وصنف القول و]لنشو‪ 0‬لما عى أن يكل بعدم الإءهلاء ؤيكون‬
‫عمله لغرفي إ‬

‫‪ _ 254‬وناله صاحب ' الحلل' في ولد امثغ من الفلاة نواجره‬


‫أبوه بنيء إلى أجل‪ ،‬نحز الأ‪-‬؛ئ‪ ،‬فتقاضام‪* ،‬امتنع الأب من الإعطا؛'‬
‫وقال له‪ :‬طاعتك لفساك‪.‬‬

‫فقال له الولد‪ :‬إن كان تمدك هذا‪ ،‬فوائه «\ صليتها لك بطهارة‬


‫ظ؛‬

‫‪ _ 255‬ونال مالث في كتامحت‪" ،‬الأستيماب"له‪ ،‬ومحمد بن‬ ‫لثءادْاسم‬


‫لطلأ‪.‬هأ‬
‫ّحنون في 'أجوبته' لمحمد بن سلام‪ ،‬وأبو محمد في كتاب‬
‫' ا لفصول‪ .‬؛ لا تجور شهادة المعلم مطلما لحوزته‪ ،‬أو غيرهم‪.‬‬
‫‪ _ 256‬وقيل‪ :‬تجوز لغيرهم لا لهم‪.‬‬
‫‪ 257‬س قال أبو عمران القاسي‪ :‬وقيل؛ تجرر ثعللما إذا كان‬
‫عدلا‪.‬‬

‫(‪ )1‬كأن الراد بذلك والملم سد الله ما نمر الشي عن المال دمرْ بغرض حثه وتشجعه‬
‫على التعلم‪.‬‬
‫(‪ )2‬تقدم اكُريف به‪ ،‬انظر رنم ( ‪.) 217‬‬
‫‪587‬‬ ‫باب حامع فا يتعلز بذلك خنه على الجعلة إن شاء الله تعال‬

‫‪ - 2 5 8‬وتا ل ا بن ومسر ! لا تجوز شهادة القارئ والمعلم على‬


‫مثبه؛ لأتهم يتحاسدون‪ ،‬ؤيتاغضون •‬
‫وحكا‪ 0‬ابن سلمون ص ألقمإتي(ا)(‪)2‬‬
‫وق‪-2‬تالالنخعي؛ ومل؛ تجوز•‬
‫ني ■أحكامه■ ‪:‬‬ ‫‪ - 260‬نال ابن‬
‫الض ‪ :‬لا أحاف طى ص إلا القراءرئ‪.‬‬

‫( ‪ ) 1‬محي بن القاسم ين شعان‪ ،‬أبو إسحاق‪ ،‬ابن المرطي ( ‪، 355‬و)‪ ،‬ؤيقال له‪ :‬ابن‬
‫سعان‪ ،‬رأس النتهاء المالك؛ض بممر؛ي وثنه‪ .‬له تالف مها ت 'الناعي الثعاتي' ر‬
‫الغمه‪ ،‬و أحكام ‪ ١‬لمرآن'‪،‬و' متانب‪ ،‬تجاللث‪ ، ٠ ،‬و' شيوخ ماللث‪ ، "،‬و‪ ٠‬الررا‪ ٠‬عن مالك‪، '،‬‬
‫دفي كيه غراب من نول مالكا‪ ،‬وأنوال شاذة ص؛وم لم يثتهروا محته‪ ،‬ولت‪ ،‬مما‬
‫روا‪ ،‬ممات‪ ،‬أصحابه‪'[ .‬تربس‪ ٠‬اسارك■ (‪ ،) 274 /5‬و'الأءلأم■ ( ‪) 335/6‬آ‪.‬‬
‫(‪ )2‬قال ابن عرفة‪ :‬الممل على حلانث‪ .‬م قال غبم‪ ،‬كلام الئعاني‪ :‬عدا الكلام ّاث‪،‬‬
‫لمناتضة بعضه بعضا؛ لأنه ابن‪ ،‬لهم وصم‪ ،‬الهللم‪ ،‬ومن بتج له ذللت‪ ،‬لا تجوز شهادته‬
‫على أحب‪ ،‬دلا روايته؛ لأنه فاز‪ ،‬وعو متانص لموله أولا‪ :‬تمل شهادتهم ني كل‬
‫ثم‪،‬ء ‪ ،‬ويد شهادتهم ير الإطلاق‪ ،‬لم يمل؛‪ ٠‬أحد‪ ،‬ثم مذا الكلام إل؛ أييد يه س ثب‬
‫ذللث‪ ،‬محنهم فغر مختص بهم‪ ،‬يإيا أليد به المموم نععارض لأدلة الئيع‪ ،‬ومحا أظنه بمدر‬
‫من غالم‪ ،‬ولمله وعم من النقلة‪ ،‬وبماذا يخرج نمنه متهم؛ لأئه إن كان متهم‪ ،‬فمد لحل‬
‫في ذلك‪ ،‬محوله مرة شول‪ ،‬أو م‪ ،‬غترهم نلأ همرء بمول؛•‬
‫[ ' منح الجلتل شرح مختمر حلل ' (‪/8‬ه‪])34‬لأ‬
‫(و‪ ،‬يس بن مهل بن عبد الله الأمدي القرطى الخرناطي‪ ،‬أبو الأصغ؛ قاضي غرناطة‪.‬‬
‫أصله من ^‪r‬اذا ومكن قرية‪ .‬ترفي ستة‪ 486 ( :‬ع)‪.‬‬
‫لهكثاد‪■ ،‬الأعلام بتوازل الأحكام■ ني الفتاوى ومرها‪ .‬قالا؛ن؛ثؤكوال‪ :‬شد‬
‫؛عول الحكام علته‪■[ .‬الديباج الذم‪( ■،‬ص ‪ ،) 182‬و*الأءلأم■ ( ‪ّ]) 103/5‬‬
‫(‪ )4‬رواه الل‪.‬دثوري في ■المجالة■ ( ‪ ) 2881‬عن إبرامم النخعي ( ‪ 95‬عّ) رحمه الله‪.‬‬
‫واياء اثبيان‬ ‫الكتاب الخامس؛ جامع حوامع الأحتصار واشيان‪،‬نيما يمرض بض‬ ‫‪588‬‬

‫‪ — 261‬وقال له ابن قنبازل'‪ ،‬في كتانه‪ ،‬ومثاله غي 'أسئلة‬


‫القاسيين' ‪ ،‬وتده القاسي بفلهور العداوة وا‪J‬ازضاء‪ .‬انتهى‪.‬‬
‫‪ ~ 262‬وش تعليم أولاد الكماو المرآل حلاث ين العلماء‪.‬‬ ‫[سماولاد‬
‫‪ — 263‬أجازم أبو حتينة؛‬ ‫القراث]‬
‫‪ — 264‬لقوله عليه [الصلاة و] الئلأمت " لأن نهدى الله بك زجلا‬
‫واحدا حير لك عند الله من الدنيا وما فيهأ‪ ،‬أو مما طلعت عليه‬
‫الشمس'ارت‪،‬؛ ولأف ذس ذؤيعة إلى إسلامهم‪.‬‬
‫‪- 265‬ومضه‪،، LU.‬؛‬

‫ودليله ;‬

‫‪ — 266‬أن عمن رضي الله عنه حيى صرب عليهم الجزية ثرنل‬
‫عليهم ألا يعلموا أولادهم المر‪T‬ل‪ ،‬فإن علموهم فقد نقضوا العهد‬
‫ونوله تعالى؛ ءلأ تثن إلا اشلهرن ‪:‬آنبج[ألواس‪ ،] 79 :‬وهل‪.‬ا‬
‫في الموس‪ ،‬فكيف بالكانر وهو ئجس؟لأ'‪،‬‬

‫مميمت ترحمته ( ‪.) 258‬‬ ‫(‪)1‬‬


‫(ة) لم أقف علته يهدا اللفظ‪ ،‬والحديثه مشهور من حديثا سهل بن سعد رصي الله عنه يوم‬
‫حمر‪ ،‬دب ندل التي‪ .‬لعلي بن آبي طالب رصي الدس‪ " :‬ت(الي لأن نهدي اللت‬
‫بلئ‪ ،‬رجلا‪ ،‬خإ لك س أن يكون س حمن ‪, Jilli‬؛ ' [رواء اوخ‪1‬رى ( ‪.]) 3009‬‬
‫(‪ )3‬وعي شروط كيرة وئها هولهم‪( :‬ولا نلم أولادنا المرأن)‪.‬‬
‫[روا‪ .‬ابن ‪• ،^١^١‬س‪.‬ه'( ‪ ،) 365‬ض و ■الكثرى■ ( ‪ ،) 202/9‬وابن‬
‫ع اكرثي "تارخدثق' ( ‪ ،]) 174/2‬واننلر بعث‪• ،‬اوءالم الة في كتابي 'الجا‪،‬عفي‬
‫أحكام النسيان' (كتاب‪ ،‬العلم) (نعيم أولاد اليهود واشارى المران) (ص ‪.) 321‬‬
‫(‪ )4‬تميم الكلام عن س المسالة ش (ثمرة‪.)1 55 /‬‬
‫‪S89‬‬ ‫ياب حامع سا يتعلى يدلك ظم على اسة ان شاء اوأ‪ 4‬تعال‬

‫غي ■آداب الطين" ‪ :‬لا يجوز‬ ‫‪ - 267‬غال ابن‬


‫للمث الم أن نلقي إلى كام صغير أو كير آية من ياب الله ناشنا‪ ،‬أو‬
‫كتابة‪.‬‬

‫وأشد منه أن يجلس مع أولاد الإملأم يساوى محنهم في الرعاية‬


‫والملأحئلة‪.‬‬

‫هممن فعل ذلك نهو فاسق‪ ،‬مردود الشهادة والإمامة‪ ،‬لا يبدأ‬
‫بالثلأم كأهو الذمة لتشيهه بهم‪ ،‬ومحن أحب قوتا حشن معهم‪.‬‬
‫‪- 268‬وهمي ■البيان والسيل"له‪ :‬لا يجوز شلم أن ;ي؛ لس‬
‫َ‬ ‫لأنه ذرمة ش ما<دهم ‪٠٥٠‬‬ ‫حظ اممين‬
‫‪ — 269‬يلت ت وأٍإ؛ الدؤيمة ‪ 41^1‬الشاة‪ ،‬أو ‪ ،، ١٧^١‬أو الثلير‪،‬‬
‫يند؛يوحد له مثله من جنه‪ ،‬أو إلفه لتتأض إله نمض!‬
‫ولعل من ذللث‪ ،‬أحدنت حرفة الئسماك فمع؛لاد بها‪ ،‬والله أعلم‪.‬‬
‫‪ — 270‬ابن هميب‪ I‬ونعليمهم ذللث‪ ،‬مسقق للشهادة‪.‬‬
‫ل ‪_ 27‬وفى"ابن'لئأشا‪:‬‬
‫همال مالث • لا يجود للم لم إملأ م ولده إلى مكتبهم ليتعلم [تعلم لغة‬
‫تث]‬ ‫خثلهم؛ إذ ذهإضار الهمة له)•‬
‫(‪ )1‬مدمت‪ ،‬ترحت؛ي كتاب ابن الحاج (‪.)32‬‬
‫( ‪.) 146/18‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫(‪ )3‬تقدم الكلام ص تحالمم أولاد الكفار ني 'آداب الشن■ ( ‪ ،) 91‬و'النّالت اشثالت■‬
‫( ‪ ،) 131‬واننلر كتابي؛ (الجامع «ي أحكام وآداب الئ—ان) (ص ‪.) 321‬‬
‫( ‪.) 146/18‬‬ ‫(‪)4‬‬
‫استاب الخامس؛ جامع حوامع الإسمار واشيان معا بمرص يهث اسس داباء الشيان‬ ‫‪590‬‬

‫‪ - 272‬الجزولي؛ ؤيجوز 'مجرأ أن ‪,‬صئز حظ الكماو• انتهى•‬


‫ك‪:‬‬

‫‪ - 273‬وتد ذكر المخاري في (مترحم القاصي) عن محني بن ثان‬


‫أمره أن يقملم كتابه اليهود حتى كثب للني‬ ‫رصي الله عنه أن الثى‬
‫‪ .‬كتابه‪ ،‬وأترأه كمهم إذا كسوا إليه •انتهى •‬
‫‪ ِ 274‬تلت‪ :‬وأئ أولاد الفللمة‪ ،‬وأهل‪ ،‬الغصوبة‬ ‫لسمابم‬
‫‪ - 275‬فقد نقل الرزلي‪ ،‬عن ابن حلدوزأهت أئه أفتى بتعليمهم‬
‫المراق دون الكتابة‪ ،‬فإن ظنث أن يكون ذلك عويا لهم على تعليمهم‬
‫الكتب عند غيرك فلا تعلمهم‪ ،‬وكان بعض المؤد;ين الصالحين‬

‫(‪ )1‬عن حارجه بن نيد أن أياه نيدا أحبره أنه لما فدم النبي‪ .‬المد ينه‪ ،‬تالآ نثد • يثب ثي‬
‫إلى المحي جة فأعجب بي‪ ،‬؛نالوا • يا يمول الله *ن*ا فلأم بن بني النجار معه ثئا‬
‫أنزل الله عليك بضع عم' نورة ؛؛يجب ذبك المحي! ‪ .‬ر؛الا"• 'يا ثيد‪ ،‬نعلم لي‬
‫محاب يهود؛ ؛إر رالثي ما آس بهوي ض كثابي •‬
‫وفي لنقل‪■ :‬إنها ثأنض كب لا أحي أن يقراعا ثذ احد‪ ،‬فل نتهلح أن نعلم‬
‫‪٠^١‬؟ ‪ -‬أر ‪ -‬نال‪ :‬اض‪:‬اثن_؟■ ‪.‬‬
‫ناد ثيد ‪ :‬فتعلمت محا بهم ما مرت بي حص عشرة ليلة حتى حدقته‪ ،‬ركنت أقرأ له‬
‫نجهم إذا نجوا إله‪ ،‬واجتب ينه إدا محب ■‬
‫زرواه احمد ( ‪ 182/5‬و ‪ ،) 186‬راوغارىّأئاتي ■صححه■ ( ‪،) 186/13‬‬
‫و■تغ‪J‬قاكعايق■ ( ‪ ،) 306/5‬ووٍالهفي •اكارخالك؛؛ر' ( ‪ ،) 1278 / 380/3‬وأبو‬
‫داود ( ‪ ،) 3645‬واكرمذي ( ‪ ،) 2716‬ونال؛ حن صحح‪ ،‬وابن أبي يائي في‬
‫■المصاحف' (‪ 2‬و‪ ،)3‬وعبرعم]‪.‬‬
‫وانفلر كتابي‪' ،‬الجاهع في أ‪-‬زكام وآداب الصبيان■ (كتامح؛‪ ،‬العلم) (باب تعليم‬
‫النبيان غير ئانة العرب) (ص ‪. ) 241‬‬
‫(‪ )2‬أبو عالي الحسن بن حلدون البلوى‪ ،‬من فقهاء إفرس وعلمائها‪ُ ،‬ن اصحاب أبي‬
‫ااح_ن اكا؛سي كان رأتا بإفريب‪ .‬توفي ( ‪■[ )< 407‬تريب‪ ،‬الدارك■ ( ‪.]) 104/7‬‬
‫‪591‬‬ ‫باب مامع سا سأد‪ ،‬بذلك ظه عر ايبملج إن شاء اف ‪Jbu‬‬

‫لا يعلمهم‬
‫لأنهم يتوصالون به إلى‬ ‫ؤيتأكد علم الع اُت‪ ،،‬وكتابة‬
‫حاية الأموال عن المكوسأا‪ .،‬انتهى‪.‬‬
‫‪ - 276‬ابن فرحون‪ ،‬عن ابن صب‪ ،‬عن مطم‪،‬ف وابن [ض]‬
‫• في ظالم أمكن نعلنا دار رجل ظالما ليعلم فيها ولده‪،‬‬ ‫الماجنون‬
‫والمعلر‪ ،‬فصاحبها مختر! إن ثاء أخذ الكراء من مال‬ ‫ئم مات‬
‫‪ ،^١‬أو اثئ؛‪ .‬انتهى‪.‬‬
‫‪ — 277‬قلت •' لانتفاع الظالم بتعليم ولده فيها‪ ،‬والمعلم مباشر‪.‬‬
‫واش أعلم‪.‬‬
‫لاسبمهم‬ ‫^يم ش الأرض اش يد اضلمان عليها‪،‬‬
‫فلا يجوز؛ لكيلا يغلذ من يرام جواز الانتفاع بما تحت‪ ،‬أيديهم‬
‫غصبا‪ ،‬ومنعا من أهله معينا كان أو غيره ّ‬
‫[مسالة أ‬ ‫صيافه؛‬ ‫‪ — 279‬ؤإن أتت‬
‫فإن كانت العادة رذ الفضلة فلا بملعم غيرْ‪ ،‬ؤإلأ فيجوز‪.‬‬
‫قاله أبو حامد الخزارر"‪.‬‬

‫(‪ )٦‬نندم مض النكس في مماب ابن الحاج رنم( ‪.) 111‬‬


‫(‪ )2‬تندم ترجمتهما يي •الزالة \سل‪ ) 244 ( •■4‬و( ‪.) 255‬‬
‫(و) محم‪ -،‬بن محل‪ .‬بن محي بن أحمد الطوص نوش ت (‪5‬ه‪5‬ه)‪ ،‬صاحب كتاب ا إحياء‬
‫علوم الدين ‪ ،‬ومر من تمار ائعة الأنامرة والمتصوفت‪ ،‬وكتابه االإحياء' نيه تاؤيل‬
‫الضان وعجاب بملول المقام بذكرما‪ ،‬واننلر كلام السح ء؛اد اللطيف بن صد الرحمن‬
‫بويكا؛ا• ■الإحياء ■ م •الر‪-‬اتل والسائل الجدة■ ( ‪.) 141 - 129/3‬‬
‫الخكتاب الغامص‪ :‬حامع حوامحع الاختصار والئبيان غيما يعرص بين النشين وآباء الصبيان‬ ‫‪2‬و‪5‬‬

‫ولا يمتدعي غيره إلى دار من يطعئه إلا يشرط‪ ،‬أو عادة إن لكنت‬
‫الفضله ترجع لأهلها‪ ،‬ؤإلأ نله ذلك‪.‬‬
‫وكدا الحكم في الداعي‪.‬‬
‫وفي اشلؤع له بزيادة على أجرته نولان‪ ،‬بمنزلة المملؤع بني ء يعد‬
‫عقد البيع‪ ،‬أو الصرف‪.‬‬
‫‪ _ 280‬قال أبو عمران ولا يحاصبونه بها‪ ،‬أي الزيادة إذا تنازعوا‬
‫معه؛ لأن أجرثه ممزوجة بالتهلؤع والمعروف‪ ،‬ألا ترى أنها تجب على‬
‫من ليس له ولد‪ ،‬وقد أجيز له بح الطعام الذي يآحذه ممن ليس له ولل‬
‫قبل نمه على المشهور‪.‬‬

‫‪ - 281‬قلت‪ :‬لأنه كالصدقة فلا يدحز في لخب طعام المعاوصة؛‬


‫نعم ما أخدم ممن له ولد فأجرة بمثابة المبح‪.‬‬
‫نم قال‪ :‬وقال بعضهم‪ :‬لهم أن يحامبوه يما زاد‪ ،‬وسببه لواحق‬
‫العقد‪ ،‬هل ثانحى بالعمد أو لا؟‬
‫لحقت به الزيادة‪،‬‬ ‫فلت‪ :‬بيانه أو المد وئغ على شيء معلوم‪،‬‬
‫وكدا الحقد وير مع من له ولد‪ ،‬تم لحى به غيره‪ .‬والثه أعلم‪.‬‬
‫‪ - 282‬وفي أجوبة المائي‪ :‬إن محرص النحألم قبل تمام الندة؛‬ ‫اءا؛حكام‬
‫ثثأ' ليس له إلا النحاسبة‪ ،‬وليس عليه استدراك أيام المرض بعد تمام أيام‬
‫المش)ا الثنة‪ ،‬إذ المعين يقوين‪ ،‬بفواته؛ ولأنه فح دين في دين •‬
‫‪ _ 283‬هلت‪ :،‬وله نظائر‪ :‬كفوايت‪ ،‬خدمة المخدوم‪ ،‬وموتا الدابة‬
‫الثعية‪ ،‬والفللم في المم وعير ذللث‪.،‬‬
‫‪593‬‬ ‫باب حامع فا ينطق بدلك ظه على اسلة إن شاء !ش تعاو‬

‫وبيان كونه فسخ دين في دين أنهم يستحمون عليه المحاسة بما‬
‫مرض‪ ،‬فيفخونها في مثلها عن الأيام‪ .‬واش أعلم‪.‬‬
‫‪ — 284‬الجزولي ت ولا يحاب إن مرص أياما يسيرة‪ ،‬ؤيحط من‬
‫الإجارة لمرض الفص• انتهى•‬
‫‪ — 285‬تال ني 'المدونة ا • وتجور الإجارة على تعليم الكتابي لالإ‪،‬طرئ عش‬
‫الهكتابة‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫ب‬ ‫ءم‬

‫والفقه‬
‫فقط‪ ،‬أو على الكتابة ‪0‬ع المران مشاهرة‪،‬‬
‫والسعر]‬
‫وأكره الإجارة على تعليم الفقو‪ ،‬والفرائض تميع كنتها‬
‫وأكره الإجارة على تعليم الشعر‪ ،‬والنوح‪ ،‬وفي بعضها ‪ :‬والنحو‪،‬‬
‫وكتابته‪ ،‬أد إجارة كتب فيها ذللئ‪ ،،‬وبيعهارا‪.،‬‬
‫‪ - 286‬عياضر ‪،‬؛ والنوح‪ :‬نوح الممحوقة وأناشيل‪.‬هم على 'لريق امض‪^١‬‬
‫النوح‪ ،‬ويست المحر‪ ،‬ومن رواه النحزفهوغلظ‪ .‬انتهى‪.‬‬
‫ونمي‪ ،‬تنيرا لترهمجهم به قمح‪ ،‬الغابر اياتى‬ ‫س ‪ -‬الرجاجأ‬
‫وهوالأحرْ‪.‬‬
‫ت والتعبير ت تردد الئوتر بالمزاءو وغيرها‪ ،‬رمض‬ ‫‪ — 288‬ابن ينئي‬
‫التغبير]‬

‫<أ) تقدم ش 'آداب اثشين■ ( ‪ 142‬و ‪ ،) 152‬و'النمالة ‪ 103) ■a_l‬وئ ميعا)‪.‬‬


‫نقدت ترجمته ( ‪,) 81‬‬ ‫(‪)2‬‬
‫رق‪ ،‬ابو إسحاق إيراعٍم ين الثرتم) الرياج ( ‪ 311‬م)‪ ،‬صاح‪ V-‬كتاب؛ 'معاني القرآن‬
‫‪ ، ' *،UIj‬رند اصعلرب ثي باب الأسماء والمنان ين الإسات‪ ،‬والتأؤيل‪.‬‬
‫ل‪.‬منا*ج اللضين ش تقرير العمدة■ (ص‪.]) 996‬‬
‫ره‪ ،‬محي ين الح سن ين لليد أبو يكر الأزدتمر ( ‪ )< 321‬صاحب كتاب 'الجمهرة ؛ي‬
‫اللغة'‪ ،‬و'الأفقاقفى الأنساب■ وشرها ‪'[ .‬المر■ ( ‪.]) 96/15‬‬
‫وبء الشبيان‬ ‫الهقتاب الخامس! حامع حوامع اادح؛مأار واشيان فيما يمرض بين‬ ‫‪4‬و‪5‬‬

‫وأنشد نى مثله صاحب 'العين'ل ‪!،‬‬


‫جلا علهم‬ ‫عب ادك الن_ث_ثره‬
‫قل• إنما ٌب ما يخرج منهم من النغم الغاوةل‬
‫‪ _ 289‬ابن الفاكهانىلئ‪ :‬لأن القرآن حق فجازت الإجارة عيه‪،‬‬
‫وفي تعليمه انقطاع عن معاّيي‪ ،‬والعلم يعلم أن بعفه حطأ‪ ،‬وليس ني‬
‫تعاليمه انقطاع عن معاشه‪.‬‬
‫‪ . 290‬وامتحسن اسيلى‪ :‬عدم الكراهة عر تعلم العلم‪،‬‬
‫وفى الغرق محنهما نظر• انتهمح‪•،‬‬
‫‪ _ 291‬ثم قال في "الا‪J‬ونة■ ‪ :‬زي مالث قراءة القرآن بالألحان‬ ‫ب‬
‫‪ ٧‬يا فكيف بالغناء؟؟ نكرة ط بيغ الجارة؛شرْل أنها تغتية‪.‬‬
‫‪ . 292‬تال ابن القامم‪ :‬ؤإن وقع البيع ‪.، ٥١٤٠٢٠‬‬

‫(‪ )1‬مر الخلل ين أحمد ين يمرو ين تميم ابو صد الرحمن الفرامدي‪ ،‬رلل‪ .‬ست‪:‬‬
‫(‪1 00‬م) ‪ ،‬كان غاية؛ي الذكاء ورأنا م لسان العرب‪ ،‬وءالما يالنآ رءقتلة ال لف‪،‬‬
‫‪ 175) •_ Jy‬ير)‪ .‬ل'اور• ( ‪.]) 429/7‬‬
‫(‪ )2‬كاوا‪ ،‬ويي محاب ' العض' (ص‪ :) 407‬صادك ايغترة‪ . . .‬زس عليها المغغرْ‪.‬‬
‫(‪ )3‬مدم مض اش؛ر ونهي اثلخ‪ ،‬ه‪ 4‬م •آداب التعلمس' ( ‪ ) 72‬ؤ‬
‫(‪ )4‬عمر ين علي ين الم ين صد<ة اللحمي الإ‪..‬كلرى‪ ،‬له ممب مها‪" :‬الإثارة■ م‬
‫النحو‪ ،‬و'المنهج العين' ش ثرح الأيمن التوله‪ ،‬و'اكمير واكمحر ما شرح‬
‫رسالة اين أيي ند المرواتي‪ ،‬ثي ض اي الكية‪ ،‬و'رياض الأثهام في ثرح عمدة‬
‫سنة؛ ( ‪.)-* 734‬‬ ‫الأحكام" ‪،‬ي الحديث‪،،‬‬
‫[■الدناج• (ص ‪ ،) 186‬و"الأءلأم' ( ‪.]) 56/5‬‬
‫تقدسي ترجمته رة‪*)7‬‬ ‫(‪)5‬‬
‫(‪■ )6‬الدونة' (‪ ،) 421 /4‬واننلر حكم القراءة بالألحان ■آداب الثعلمن■ ( ‪.) 58‬‬
‫‪595‬‬ ‫باب جامع غبما سلى بذلك هقلٌ على الجملة إن شاء الله تعال‬

‫‪ - 293‬وكرة مالث الإجارة ني الحج‪ ،‬وعلى الإمامة‪ :‬ني االإحارة‪:‬ش‬


‫ْا‬ ‫الغرض‪ ،‬والنافلة‪ ،‬وتنام رمضازأا‪ •،‬انتهى•‬
‫ُوجلأمحابساضسان;شبج اصهم‪ً.,‬‬ ‫‪- 294‬رفى‬
‫بم؛ ردتار‪ ،‬دُا توقن أن الله‪.‬قوض يه‪ ،‬يتئرب منه ‪،‬ع إحشاي الفهم لأرى‬
‫دذ<لائ‪ .،‬انتهى •‬

‫‪_ 295‬وفيالشمح‪" :‬وسثاسملمبجأ بامحآبي"ره‪.‬‬


‫أمحا• يتش لأزه‪•،‬‬
‫‪ — 296‬و مثل‪١ ،‬لمؤمن ‪ ٠^ ٧١‬نقرأ المرآنىكالأمجة‪ ،‬طعنها طني‪،‬‬
‫درثحها طيب‪ ،‬تدالدى لا يفرأ ‪ ^٢١^١‬كالتمن؛‪ ،‬ظننها ثلننذ ولا يخ‬
‫لها‪ ،‬ينفل الماجرء والن‪-‬ي يفرأ الفرآذ كاائيحانة‪ ،‬ؤينها طنن‪ ،،‬ولا‬
‫طعم لها‪ ،‬وني بعضها"• وطعمها من‪ ،‬والذي لا يقرأ المرال كالءنفلالة‬
‫طعمها مر‪ ،‬ولا ييغ لهاُرى ■‬
‫فتأمل هداك الله هذه البلاغة يامتعاؤة تثبيهية عجيبة ممن أوتي‬
‫جوامع الكلم‪ .‬تجل■ وجه الشبه‪ ،‬والله المؤنق مضلؤ‪.‬‬
‫‪ — 297‬وند ممل البت‪ ،‬الذي يقرأ فيه القرآن والست‪ ،‬العامر‪ ،‬والأي‬

‫■الدونة■ ( ‪.) 420/4‬‬ ‫‪)1‬‬

‫‪ ،2‬رمالة اين أيي نيد المرواتي (ص‪.)1 45‬‬


‫‪ )3‬روا‪ .‬الخاوي ( ‪.) 7527‬‬
‫‪ )4‬د ‪ ) 307) Cj‬انراد بالأسا‪ .‬م ص<ث‪.‬‬
‫‪ )5‬روا‪ .‬الخاوي ( ‪ ،) 7560‬وند تقدم تخريجه ش '‪٠١^١‬لا النفئالة ا ( ‪.) 30‬‬
‫اسماب الخامس؛ جامع حوامع ا‪f‬لآختصار واشيان ميما يعرض بين اأنشين وآباء الثبيان‬ ‫‪6‬و‪5‬‬

‫لا ثقرأ فيه بالخاورا‪.،‬‬


‫‪ - 298‬وفي "أجوبة العاميين" ؛ أيه يحمل ثارئ المران على‬ ‫[_‪0‬؛ اهل‬
‫انملم]‬
‫العدالة حش تظهن الجرحة؛ لقوله عليه [الصلاة و] الئلأم؛ ' لجأؤم من‬
‫فلإ القرأن زشئ"ره‪ ،‬وهذا كما فيل‪ :‬إنه لا مل اشجريح في طلة‬
‫العلم‪،‬‬
‫‪ - 299‬لقوله عليه [الصلاة و] الئلأم‪" :‬نسل هدا الدين من كز‬
‫حلف عدوله' ‪ ،‬وفى يعضها ت ' هدا العلم 'ر‬

‫( ‪ ) 1‬روى سالم ثي ■سه' ( ‪ )1 773‬ص أي مس رمحي اش ى ص الني س نال‪:‬‬


‫'■فز المن الدي ندم الك فه‪ ،‬وائت الذي لا ندم الك ف‪4‬؛ يتل الخن والت' ‪.‬‬
‫وأما اللففل الذي ذكره فقد روى مرتوثا عن ابن معري رصي الله عنه تال •' اليت الذي‬
‫لا نقرا فيه القرآن كمثل المتر الخرب الذي لا عامر له‪ .‬رواه ابن أيي شيبة ( ‪،)1 0071‬‬
‫رإمناد‪0‬حس‪.‬‬
‫(‪ )2‬تقدم تخريجه في آداب النعئمٍن (‪.)2‬‬
‫(‪ )3‬ولقتل الخديث؛ ' يأحمل هدا العلم من كا حنق عدوله‪ ،‬يتقون عنه تحريش ا لنا لمن‪،‬‬
‫واضاواسوضلالخامحب ‪.‬‬
‫زوي مدا الحديث عن‪ :‬نعاذ بن جل‪ ،‬وأبي أمامه‪ ،‬واي مريرة‪ ،‬وهمد الئه بن‬
‫عمر‪ ،‬ويلي بن أي طالب‪ ،‬وابن سعرد‪ ،‬رجابر بن سرة‪ ،‬وابن ءباس‪ ،‬وأي الذرداء‬
‫رضي الله منهم • ودوام ل؛رايم بن مد ارجمن الذوي نملا •‬
‫روىسضهامحءم‪ :‬اكليفي'اس'(أ‪0_9/‬أ)‪ ،‬وابن ءديفي ■الكال'‬
‫( ‪() 153 _1 52/1‬أ‪ ،)1 64/‬وابنالجوزي؛ي ■ا‪J‬وموءات• <‪ ،) 31 /1‬والطحاوي‬
‫ني ■مشكل الآنار• ( ‪ ،) 3884‬والخف م ■شرف اصحاب الحدين‪،)74( ) 10 ( ■،‬‬
‫و(‪ ،)94‬و*الجا‪.‬ع■ ( ‪ ،) 134‬والهروي ر ■ذم الكلام■ ( ‪.) 706 ( ) 705 ( ) 704‬‬
‫وروا‪ ،‬ابن أي حاتم ني ■الجرح والتعدل■ ( ‪ ،) 17/2‬والعقلي في ■الضعفاء■‬
‫( ‪ ،) 256/4‬وابن؛ذا‪،‬ن ني ■الإبانة■ ( ‪ ،) 33‬وابن وضاح في ■الدع" <أ)ءنإيراممين‬
‫همد الرحمن الذري‪ ،‬وص رواية معضلة‪■[ ،‬ميزان الامتدال■ ( أ‪.]) 167 — 1 66 /‬‬
‫ولهدا الحدين‪ ،‬طرق كبرة ط! ‪ ،‬ولهن‪.‬ا احتلما أعل العلم؛ي محح ^‪ ١‬الخل‪.‬يثا ‪:‬‬
‫‪7‬وق‬ ‫باب حامع غيما يتعلذ بذلك ظه على الجملة إن شاء اض تعال‬

‫‪ _ 3 00‬ونوله! " عليكم بوئاو أهل العلم‪ ،‬فمن هول عليهم‬

‫والاحتجاج يه‪.‬‬
‫نمنهم نن ذمب إلى ضححه ونوله لكثرة طرى وشراعي‪،‬؛ ومهم‪:‬‬
‫الإمام احمد رحمه الله‪.‬‬
‫نالالخلألفى 'محاب الطل• ‪ :‬رأت ض زمر بن مالح ين أحد حدتا‪ ،‬مها‬
‫نال‪ ،‬ت مألتإ أحمد عم حاويثه معاذ بن رفاعة‪ ،‬عن إبراهيم ين عبئ الرحمن العذري‪،‬‬
‫يحماّ هذا العلم • ‪ ،‬نقلت‪ ،‬لأحمد; كأنه موصؤع‪،‬‬ ‫نال‪ ،‬ت نال‪ ،‬رصول الله‬
‫قال• لا هو صحح‪ ،‬فقلت معن سمته أنتج؟ فقال‪ ;،‬من عير واحد‪ ،‬نلته; من هم؟‬
‫قال; حدتي به مكين إلاانه يقول; عن معاذعن القاسم بن عبدالرحمن‪ ،‬قال احمد;‬
‫ومعاذ بن رفاعة لا باس به‪ .‬ت" مفتاح دار العادة" ( أ‪. ]) 164 /‬‬
‫وممن تعه على صحح هذا الحديثا‪ :‬ابن عيد الر‪ ،‬وابن الونير‪ ،‬والعلاثي‬
‫يصيخا صنا حان‪ ،‬دالأياني‪ ،‬وغترهم•‬
‫ومن أهل العلم من لم يعتير كثرة طرقه لشدة صحفها‪ ،‬وئهم;‬
‫النملي‪ ،‬والدارسلتي‪ ،‬وأبو انمن ابن القطان‪ ،‬والمار‪ ،،‬دايز‪،‬كمحر‪ ،‬داللبي‪،،‬‬
‫وهمرهم•‬
‫قال العراقي قي ■ التق؛ياو' (ص ‪ ;) 116‬وقد روى متماد من رواية جماعة من‬
‫المحابة — نم ذكرهم ‪-‬وقال؛ وكلها ضعيفة‪ ،‬لا يثبت‪ ،‬منها شيء‪ ،‬وليس قيها شيء يقوي‬
‫المرسل الماو كور‪ . . .‬اه‪.‬‬
‫(فائدة) ؛ احتج بهن‪-‬ا الخديث ابن مد الر وتعه المغراوي على ا‪ 0‬كل من ءلل‪ ،1‬هذا‬

‫_قال'ابنءبدالرفي ■التمهيد■ ( ‪) 28/1‬؛ وكل حامل علم معروف ‪ ،‬المائة به نهو‬


‫عال محمول ني أمر‪ ،‬أبا‪-‬أ على العدالة حش شئن جرحته في حاله‪ ،‬أو ن‪ ،‬كترة غلعله؛‬
‫اه‪.‬‬ ‫يحمل هدا العلم من كل حلف‪ ،‬عدوله‬ ‫;‬ ‫لقوله‬
‫وقد تعقب‪ ،‬عليه هذا الأستا‪،‬لأل بأئه تومع ني التوتيق لم ي بق إليه‪ ،‬والشاهد يكذبه‪،‬‬
‫فقد وجد هن حملة العلم س هو محروم ش عدالته منهم؛المثا •‬
‫قالابنادلأننني ■اوقغ؛يءلومالءديث‪( •،‬أ‪) 245 /‬ث (وتوئعا؛نمدالر‬
‫في هذا ‪ . . .‬وفيما قاله ات ساع غير ترضي)‪.‬‬
‫ومن ذهب إلى تصحيحه حمل هذا الخدبث‪ ،‬على الأمر‪ ،‬كما قي بعض طرقه؛‬
‫"ليحمل هذا العالم س كل حلف‪ ،‬عدوله"‪ .‬والله أعلم‪.‬‬
‫الثتاب الخامس! مامع حوامع الاختصار واشيان فيعا يهرض بثن العشق ^‪ ، iL‬اثبيان‬ ‫‪8‬و‪5‬‬

‫هوذ ائه علبي يوم القيامت"أل‪.،‬‬


‫‪ — 301‬ونوله‪.‬؛ ا'إنى الله برزق الماد لمن تحبه‪ ،‬ومن ال‬
‫‪(2),‬‬
‫تحبه‪ ،‬ولا بمر العلم إلا لمن يحبه حاصه‬

‫‪ — 302‬أبو عمران؛ من تعلم فليل الهمان‪ ،‬أو كثيره؛ فلا‬


‫لأحد أن يظرف‬
‫(‪ )1‬لم انف ء‪-‬ليه‪ ،‬وثي الباب حديث رسول الله‪ ' '•.‬لبى بثا نن لم يوثر كببرنا‪،‬‬
‫ليرحم مغبرنا‪ ،‬ر بعرف لعالمنا حمه" ‪.‬‬
‫روا‪ ،‬احمد ( ‪ ،) 323/5‬والحاكم ( ‪ ،) 122 ، 62/1‬ولع <ق وألفاظ‪.‬‬
‫صححه؛ الحاكم‪ ،‬ووا‪i‬ة‪٠‬الا‪J‬مى‪ ،‬وغالالهٍث«يفي 'المبمع' ( ‪) 14/8‬؛ ل سائم‬
‫حسن‪.‬‬

‫(‪ )2‬لم أص •‪ ، pLJ‬؛هن‪.‬ا اللمقل؛ ولكن روى نحو‪:،‬‬


‫مر عد الله بن سعود رصي الله عته تال؛ قال رسول الله‪.‬؛ 'إو الئع فد ننم‬
‫ص أ خلاقكم كما ضر تبمم أرناتكم‪ ،‬زذ الله بملي س ص نحن‪ ،‬وس ال‬
‫بمب‪ ،‬ولا بملي الإيمان إلا س تحت‪ " . . .‬الحدث‪.‬‬
‫وتد روى هذا الأتر عرنوئا‪ُ ،‬هوثوئا ‪٠‬‬
‫ائا ‪ ^١‬المرقومة؛‬
‫فروائ احمد( ‪ ،) 387/1‬والبزار ( ‪ ،) 3562‬وااعقيليفي ■الضعفاء■ ( ‪،) 228/3‬‬
‫وابن بمال ني ■الممات■ ( ‪ ،) 462/8‬والحاكم ( ‪ ،) 165/4‬واسل له‪ .‬وقال‪ :‬صحح‬
‫الإّناد ولم يخرجا‪ .،‬وابن الجوزي ني ■العلل المتاب■ ( ‪.)1 401 / 837/2‬‬

‫‪i‬رواها ان‪ ،‬المارك ذ؛الإعد■ ( ‪ ) 11 34‬والبخاري ني ■الأدب المقرئ■ ( ‪،) 275‬‬


‫وأبو داود ني ■الزهد■ ( ‪ ،) 157‬واسمبراتير ني ■الكبير■ ( ‪.) 8990/203/9‬‬
‫قال ا ‪ JJ‬ارقءلي‪ ،‬قير ■العلل■ ( ‪ :) 269/5‬رقعه حمامة‪ ،‬ووقفه حمامة‪ ،‬والمحبح‬

‫وممحر ذهب إلى مخة الموقوف‪ :‬الئتيلي ( ‪ ،) 228/3‬والهيثمي ( ‪.) 90/10‬‬


‫(‪ )3‬وذللئ‪ ،‬إذا لم يأت بما يّهترح‪ ،_.‬الثلعنر فيه عن بدمة أو فرق‪ ،،‬كما مليه صل اللف‪.‬‬
‫‪599‬‬ ‫باب ح‪ ،‬مع سا يتعلى بذلك ظم على البملد إن قا‪ ،‬اش تعال‬

‫‪ - 303‬وقال الذاودي ‪ : ٢١‬يملى حكه كيف كان؛ لأف الثرآو‬


‫إمام‪ ،‬ولا يطعن فيه إلا منافي؛ لأف المرآل نور‪ ،‬ركتاب مسنلع‪.،‬‬
‫‪ - 304‬ونال ابن ألكب نيد في بعفن توالمنه؛ ولا ثقال لقارئ‬
‫المران؛ عالم؛ لأل جاهل‪ ،‬بل محو أجهل من جاهل• انتهى•‬
‫‪ — 305‬ئللم‪ :،‬وهذا إذا كان مقتص‪-‬تا على حفثله دون معرفة‬
‫أحكامه‪ ،‬ونامخه‪ ،‬ومنرجه‪ ،‬كما مي عادة أهل زماننا‪.‬‬
‫فأما إن أمحان‪ ،‬إلى حفظه! فهم معانيه‪ ،‬وأحد الأحكام‪ ،‬والأدلة‬
‫منه؛ نهو عالم‪ ،‬إذ بذاك كان الئلف يتفاوتون في الوصف بالعلم‬
‫وال‪J‬راةل"‪.‬‬
‫‪ - 306‬وقد نال خليل في "توصيحه ■رأّ‪ ،‬إلى مثل هدا في فصل‬
‫الامامة‪.‬‬

‫مميت ترجمته ( ‪.) 219‬‬ ‫(‪)1‬‬


‫(‪ )2‬ل لا بملي إلا حلف عن بمرق أنه عن أعل الثتة والجمامة‪ ،‬فكم عن الجهب غد‬
‫حفظوا حروف الترآن وعم أية؛ي ساجد الملمين!‬
‫— ن ال‪ ،‬نقيان الثودكا رحمه الله ش وصته لثعيب بن حرب ت ‪ . . .‬لا ممز إلا حلف‬
‫نن تثق يه وتحلم انه عن أعل الثق والج‪٠‬اءةؤ أروا‪ ،‬اللألكاثي ( ‪]) 154/1‬ا‬
‫رحمه الله ت سثل احد ‪ -‬بن حبل ‪ -‬أم في الثلرتي فأم‬ ‫‪ -‬ي نال‪،‬‬
‫الإناعة‪ ،‬أترى أن ملي؟ قتال‪ :‬ند كنت أملل‪ ،‬فأنا إذا ممرن الموع؛ فلا تملي إلا‬
‫حلف من تحرف ‪ ١‬ت' طعان انمابالة' ( أ‪ّ ]) 59 /‬‬
‫(‪ )3‬انظر محاب 'فضاتل القرآن' لأبي مد ( ‪( ) 302 /I‬باب عا يوصف به حاعل القرآن ‪-‬ن‬
‫تلاوته بالأتاع والطامة له وانمل يه)‪ .‬ومماب ‪.‬احلاق حاله القرآن‪(.‬ص‪ )42‬رباب‬
‫ذكر أخلاق أعل امآن)ّ‬
‫(‪ )4‬صدت ترحمته ره‪ ،)6‬وكتابه ‪.‬التوصح‪ .‬شؤح به مختصر ابن الخاجب‪.‬‬
‫[الأعلام‪ 5/2 ( .‬ا‪)3‬ا‪.‬‬
‫‪601‬‬ ‫<آذلك خس ض اسلة إن شاء اف ‪JLu‬‬ ‫بان حامع لعا‬

‫والنسيان‪ ،‬وما استكرهوا عليه'ارن‪.‬‬


‫سئما من لا يعرف‪ ،‬معناه‪ ،‬إذ قد يعتقد شيثا ‪ ،‬والمراد منه حلاقه‪،‬‬
‫إذ محمل الإصر‪ :‬العقاب‪ .،‬والنسيان‪ :‬الترك‪ .‬وما لا طاقة له‪:‬‬
‫الأسقامله؛‬
‫ؤيجوز أن يقول‪ :‬اللهم حلطه بلحومنا‪ ،‬ودمائنا‪ ،‬وسمعنا‪،‬‬
‫وبصرنا ‪ ،‬وامتعمل به جدي بحولك وقوياش‪ ،‬فانه لا حول ولا قوة إلا‬
‫بك يا أرحم الراحمين‪ ،‬يا رب العالمين‪.‬‬
‫ا ‪ - 31‬وغال عاله الصلاة والئلأم‪' :‬سةنأ اائرآنفىفه‬
‫حلتله الله بلعيمه‪ ،‬ودمه‪ ،‬وء‪J‬ذلامه‪ ،‬وعممه‪ ،‬وبمثإ يوم القيامة مع‬
‫الئفرة الكرام الررة"ره‪.‬‬

‫(‪ )1‬رواء ابن ‪ ،) 2045) 0-U‬وابن حان ني ■صحيحه" ( ‪ ،) 7219‬والحاكم ز‬


‫' ا لمستدرك ' ( ‪ ) 198/2‬وصححه‪ ،‬ووانقه الن‪.‬مي‪ .‬ولفظهم ت ' إن اش تجاوز عن أنش‬
‫الخطأ واشيان وما اّنكرمحوا ‪. ■،JLp‬‬
‫وتد أطال ابن رحب رحعه اشفي ■جاح الملوم■ (‪) 361 /1‬الكلأمءنإّنادسا‬
‫الخديث وبنان صمته‪ ،‬ومن تكلم عي* من أمل اللم‪.‬‬
‫وانظر كذللخ‪■ ،‬اسص الخير■ ( ‪ ) 283 /I‬عن الكلام ني اللفظ الأى ذمْ الصف‬
‫'نغءنم‪ " -‬د'الإردا‪•) 82 ( '،‬‬
‫(‪' )2‬تشه ابن الناُد بأنه لم يأت بحجة عش ما انءاْ من أن طلب تحميل الخاصل‬
‫معميه■ ‪■ .‬المحتق' (ءس‪3‬ه‪.)1‬‬
‫تلت‪ ،‬؛ ومر ذلك فدماه اض‪ . ،‬لف ه يالمغفرة من تحميل اس صل؛ لأن الله نو‬
‫غفر له ما تقدم من ذمه وما تأخر‪ .‬وكيلك دعاء الثرة المشرين بالجنة من باب تحميل‬
‫الخاصل‪ ،‬وقول القراني غرسا لم أنفا على محن تال يه من الملقح المالح‪.‬‬
‫(‪ )3‬تقدم تخريجه في 'آداب المعلمين■ (‪ّ)8‬‬
‫وآباء اثسان‬ ‫الثتاب الغامس! حامع حواعع الاحتصار واشيان غيما يمرض بين‬ ‫‪602‬‬

‫لخال ادآم أن محو ع ض بلهو‪ ،‬أد‬ ‫‪_ 312‬وقال‪:‬‬


‫يجهز مع ش جمل‪ ،‬وفي جوفه كلام اش"را‪.،‬‬
‫‪ — 313‬وتال عليه [الصلاة و] الئلام ت ' ْا بض رجل في جوفه‬
‫ثلاثمائة آية إلا يجد في مرة روصه من بياض البق"ر ‪•،‬‬
‫فعلهنا أن نقود يلسان المراعة والخضؤع‪ ،‬ونلم‪ ،‬المذلل‬
‫والخثّوعت اللهم أوف لنا وعدك‪ ،‬وصدق رمولك‪ ،‬واجعله اللهم لنا‬
‫مرشدا إلى الهدى‪ ،‬ومتكتا عن مسل الددى‪ ،‬وانفعنا به يوم لا يفع ماد‬
‫ولا بون إلا من أتى الأ‪ 4‬يف ملم‪ ،‬ا ذا الجلاد والإكرام‪.‬‬
‫‪ - 314‬ومجن أدلة فقاتله ت قوله تعالى‪ :‬ؤء أنع هداى نلأ ثنمل‬ ‫رمن _ ‪Jj‬‬
‫[طه‪- 123 :‬‬ ‫'م يا زلا ئئق‪ .‬نثن أو عن ذً=ضىه إلى نوله‪:‬‬
‫‪ 25‬ا]‪.‬‬

‫وقوله ث ء‪,‬؛‪ /‬لإلإ ك إكز‪،‬ىه[ايمف‪.]44 :‬‬


‫[!_‪.] 10 :‬‬ ‫'ه أزلآ اولإ حيا مي‬ ‫وتود‪:‬‬
‫وقوله؛ ^‪ )3،‬هن لئو؛ى ثاث<وإ هدر ننمآيه زنمك‪]44 :‬ب‬
‫رووله‪ :‬اؤإن‪،‬ب وَتزثان َويم <‪ >vv‬ق كنف نكرن <‪ >AV‬لا تنثآ إلا‬
‫ا'شلهثرن <ق>ه لالواس; ‪.] 79 - 77‬‬

‫( ‪ ) 1‬لم انف مله بهاوا اللغظ‪ ،‬ولعله يرد حل‪.‬يث؛ ب الله بن صري بن العاص رمحي الله‬
‫منهما ان رمول الله‪ .‬ثال ت ا ‪ . . .‬ولا ينبغي نماح—‪ ،‬القرآن أن يحن ممن يحن‪،‬‬
‫ولا يجهل ممن حهل‪ ،‬وني جوفه كلام الله تعالى ■ •وند تقدم تخريجه؛ي كتاب‬
‫ابن الحاج (‪.)59‬‬
‫(‪ )2‬لم أنف مله؟‬
‫‪603‬‬ ‫بان جامع فا يتعتؤي بدلك ظه على الجهلة إن شاء الله تعال‬

‫‪ - 3 15‬وقال البخاري‪ :‬أي يذوق طعمه ‪٠‬‬

‫ومن أدلة التفضل به توله تعالى‪ Qf)j \ ٢^:‬ألكنب )دن آصطمط‬


‫عدن دخنثناه [ياز‪ 33 - 32 :‬آ‪.‬‬ ‫من ■مادآه ؛لى توله ‪I‬‬
‫‪ — 3 16‬فقال عليه تالصلأْ وآ الئلأم ت " سامنا سابق‪ ،‬ومقتصد‪U‬‬
‫ناج‪ - ،‬وفي بعضها ت لاحق ‪ ،-‬وظالمنا مغفور له" ل أ‪.،‬‬
‫‪_ 317‬فةيزهم‪ :‬المزمن‪ ،‬والفاسق‪ ،‬والكافر‪.‬‬
‫‪ — 3 1 8‬ونيل'' من أملم بعد الفتع‪ ،‬ومن أملم قبله‪ ،‬ومن ‪٢٧٠١١‬‬
‫مل الهجرة•‬

‫‪ — 3 19‬ونيل‪ I‬من رجحت حسناته‪ ،‬ومن تساوت هع سيئاته‪ ،‬ومن‬


‫رجحت سيئاته‪.‬‬

‫ه‪2‬ت ‪ -‬ونيل؛ من يكتفي من دنياه بالملاغ‪ ،‬ونن ءللن‪ ،‬فوته من‬


‫حلال‪ ،‬أو من لا يالي من أين ينال•‬

‫;أ) روا‪ ،‬النملي في 'الضعفاء■ ( ‪ ،) 443/3‬دس المملى و ■الكشف والسان■ (‪/8‬‬


‫‪ ،) 111‬والديلمي ( ‪ ،) 210/2‬وص و ■تمر‪ ،) 421 /6< ■،‬ءنء‪٠‬رينالخئلاب‬
‫رصهم‪ ،‬اشءنا'ءناهم‪•.،‬‬
‫والحار‪.‬وّثؤ صعقه؛ الشر‪ ،‬واليهتي‪ ،‬والذمي‪.‬‬
‫[انظر‪■ :‬المزان■ ( ‪ ،) 355/3‬و‪.‬الالالة الضمئة■ ( ‪.]) 3678‬‬
‫وى‪ .‬روى مم«ا ص نمر رصي الله محه؛‬
‫روا‪ ،‬معد بن يصور ر ■سه■ ( ‪ ،) 2308/152/2‬داينأبجأ‪،‬شءة‪ ،‬وابن م‬
‫كار ■الدن الخثور■ ( ‪ ،) 25/7‬واين‪١‬بيذمينفى ■تمر‪ ،) 32/4 ( ■،‬وا‪J‬هم‬
‫^‪ ،‬والنشور■ ( ‪ ،) 60‬وصث ‪,‬‬ ‫■‪١٧‬‬
‫وأباء المسان‬ ‫الكتاب الخامس؛ جامع حوامع الاحتصار واشيان سا يعرض بين‬ ‫‪604‬‬

‫‪ - 321‬وفل‪ :‬اكائب‪ ،‬والنظط‪ ،‬والفاسق‪.‬‬


‫‪_ 322‬وفل‪ :‬ض داوم عاز الثلاءدة إلى الموت‪ ،‬والئاث‪،‬‬
‫والمصر ‪٠‬‬

‫ت‪2‬ت ‪ -‬ونيل ت من بنته المولى‪ ،‬ومن ثئته الغنى‪ ،‬دمن يمنه‬


‫الدنيا ‪.‬‬

‫‪ — 324‬وفيل‪ :‬طالن! المناجاة‪ ،‬وطالب اليوجات)‪ ،‬وطالب‬


‫النجاة‪.‬‬

‫‪_ 325‬وثيل‪ :‬طالن‪ ،‬المناجاة‪ ،‬وتارك العمالة‪ ،‬وتارف الزلة‪.‬‬


‫‪ 26‬ت ‪ -‬وذلت من أوتى كتابه بيمينه‪ ،‬ومن أوتى بشمال‪ ،‬ومن‬
‫أؤتيه وراء ظهرو‪.‬‬
‫‪ — 327‬ونيل‪ :‬من شغله معادْ عن معاشه‪ ،‬أو من أشغل يهما‪،‬‬
‫ومن شغالة المعاش عن المعاد‪.‬‬
‫‪. 328‬وقيل‪ :‬النجتشن‪ ،‬للصغام والكباثر‪ ،‬وذو الصغائر‪ ،‬وذو‬
‫الكبائر‪.‬‬

‫‪ — 329‬ونيل• ياحل الجئه بغير ■مح ام‪ ،،‬وداخلها بنضل الله‪،‬‬


‫وداخلها يائماض‪.‬‬
‫‪ — 330‬ونيل‪ :‬المحافظ على الونت‪ ،‬والجماعة‪ ،‬والمحافهل على‬
‫الومت‪ ،‬دونها‪ ،‬والعاقل محها‪.‬‬

‫‪ - 331‬ونيل ت من غلب عقله عل شهوته‪ ،‬ومن نسائنا فيه‪ ،‬ومن‬


‫غالمح شهوته على عقله‪.‬‬
‫‪605‬‬ ‫باب حامع غيما تلى بدس ظه على الجملة إن شا‪ ،‬الثم ئعال‬

‫‪ — 332‬ومل! الع‪1‬للمءعءمل‪ ،‬والتاعي سه‪ ،‬والنجترئ سه‪.‬‬


‫‪3‬تت — ونيل* الذي يأمر بالمعروب ؤيأتيو‪ ،‬والذي يأتيه ولا يأمر‬
‫به‪ ،‬والذي ينهى عن المنكر ليأتيه •‬
‫‪- 334‬وقيل‪ :‬ذو الفضل‪ ،‬وذو العدو‪ ،‬وذو الجور‪.‬‬

‫‪ — 335‬وثيلت الصحابة رصوان الله عالٍهم‪ ،‬وذو القاعات‪،‬‬


‫والعصاة‪.‬‬

‫‪_ 336‬وتيلت المجا‪،‬دال‪.‬ون‪ ،‬وماكنو الءاصّرة‪ ،‬وماكنو البائية‪.‬‬


‫عن عثمان رصي الله عنه‬
‫‪ — 337‬وقيل ت من يدحل الجنة بغير حاب‪ ،‬ومن يحاب حانا‬
‫يسيرا‪ ،‬أو من تحس ني المقام‪.‬‬
‫‪_ 338‬ونل‪ :‬العالم‪ ،‬والنمنم‪ ،‬والجاعل‪.‬‬
‫‪- 339‬ونيل‪ ، ٣١ :‬والتائب‪ ،،‬والنمي؛‬
‫‪- 340‬ونيل‪ :‬هي مثل نوله نمار‪< :‬ثآلشئون القين <‪4<E‬‬
‫[ال واس‪ 10 :‬ا‪ .‬ؤ رمحن افي‪:‬ن آ أمحب آشس <عت>ه[ال راف‪] 27 :0‬‬
‫‪.] 41‬‬ ‫أؤال‪ ،‬آ آمحب المحاو (تق) ه‬
‫‪- 341‬الئرشاوى‪ :‬وقدأنهائ ابن المبيتي "القانون"رهإلى‬

‫(‪ )1‬روا‪ ،‬معتد بن منمور‪ ،‬وابن ايي سة‪ ،‬وابن الننّر‪ ،‬وابن أبي حاتم ( ‪ ،)1 7991‬وابن‬
‫صدوي‪ ،4‬كا م ■الود الممر'( ‪ ،) 25/7‬واليهئي م ■المث واكثؤور■ ( ‪.) 60‬‬
‫(‪ )2‬تقدم التعرف يه ش كتاب ابن الحاج ( ‪.) 23‬‬
‫وآباء اضيأن‬ ‫الكتاب الخامس‪ :‬حامع حوامع الاختصار واشيان فيها بمرض بعن‬ ‫‪606‬‬

‫خسة وأربعض نولا♦ انتهى•‬


‫عليه [الفلاة ر] الئلأم‪" :‬ساشا‪،‬‬ ‫‪ - 342‬فريها على‬
‫ومحصدلأ‪ ،‬وظاثا" ‪ :‬أولا نأولأ‪ ،‬رامها عر نمش الأية‪.‬‬
‫'• هو قول عمر رصي الله عنه‪.‬‬ ‫ت‪4‬ت — وتال مكي‬
‫‪ - 344‬والدليلأ من الئة قوله علمه [الصلاة و] الثلأم‪" :‬درهم‬
‫يفق في طف المرآل أفضل من عثرة آلاف درهم يئس في طلس‪ ،‬العلم‪،‬‬
‫ودرهم يفق في ظف‪ ،‬ام ‪ ٢‬س ض؛ آلاف في آمال الن"رى•‬
‫‪ ،; Jls‬؛ فليتحث له الكسسث‪ ،‬الهليس‪ ،‬أي الحلال لحدسث‪!،‬‬
‫‪" - 345‬لا شد!ش إلأاش‪"،‬ر"‪.‬‬
‫‪ — 346‬وقوله عليه [اشلأة و] اشلأم؛ " أفضل عبادة آمتي قراءة‬
‫„(‪)4‬‬
‫المران‬

‫ثم‬ ‫(‪ )1‬أبو محمد‪ ،‬مكي ين أيي طالب‪ ،‬حموص بن محمد ين مختار‪ ،‬المهم‪،‬‬
‫القرطى‪ ،‬صاحب‪ ،‬التمانيمر الكيرة‪ .‬نوش سةت ( ‪437‬ه)‪.‬‬
‫['رس‪ ،‬اودارلأ ( ‪]) 220/5‬‬
‫(‪ )2‬روى نحوه القاصي أبو القاسم مد المحن التتبي ‪،‬ي كتابم الفاتن‪ ،‬ثي اللففل‬
‫الراتق‪ . '،‬كما ي ك؛؛امحث‪' ،‬لحات> الأنوار ونفحامحت‪ ،‬الأزمار وري الظمآن لمعرنة ما ورد‬
‫هن الآ'ار ني ثواب‪ ،‬قارئ القرآن■ لينايقي ( ‪.) 156‬‬
‫(‪ )3‬جزء ن‪ Jb .‬؛‪ ،:-‬روا‪ ،‬الممحاري ( ‪ ،) 1410‬وملم ( ‪.) 2305‬‬
‫(‪ )4‬روا‪ ،‬القشام ش ■ستد الثهاي‪ ،) 1284/246/2 ( ■،‬والمهقي م ■الشعب‪/4( ■،‬‬
‫‪ )1 865 / 584‬عن العمان؛ن‪ ،‬يض رضي‪ ،‬الله عه م‪ ،‬اهم‪ ،. ،‬ؤإساده صعن‪.،‬‬
‫من حديث‪ :،‬انس‪ ،‬وأنير ين جابر رصي الك ههما‪ ،‬وكفلهما; ■ أنشل‬
‫=‬ ‫العيادة ماء‪ 0‬انيماا •‬
‫الكتاب ااخاماسأ حامع حوامع ا‪f‬لآحأمار واشيان فبما يمرض بثن النشثل وآباء الصبيان‬ ‫‪608‬‬

‫‪ - 349‬ونال‪" :‬نن نط القرآت عن ^ نتانتي‪1 ،‬ثئئ‬


‫أكدشابامحين"لل‪/‬‬

‫‪ )1‬روى هدا الحديث عن‪ :‬نمر بن الخظاب‪ ،‬وألي معد الئدرى‪ ،‬داثي غريرة‪،‬‬
‫وحذيفة‪ ،‬وحائر‪ ،‬وأنس ين عالك رصي الو محهم‪ .‬وزوي عن فرو ين ص‪ ،‬نرسلأ‪،‬‬
‫وو‪/‬ي من قول عالك ين الحارث‪.‬‬
‫روائ محهم‪ :‬ا‪J‬خارىفي ■حلى أسال‪ ،‬انماد■ ( ‪ ،) 579‬و'ااتاريخالك_ر■ (‪2‬ا‬
‫‪ ،) 115‬والرمذى ( ‪ ،) 2926‬والدارمي ( ‪ ،) 3399‬والشرش ■الضعفاء■ ( ‪،) 84/4‬‬
‫■اووصرءا‪.‬ت‪،) 165/3 ( ■،‬‬ ‫والطراتي ش ■الدياء■ ( ‪ ،) 1628/3‬وابن‬
‫والأصهاتي؛ي ■الترم‪ ،) 1364 ( ■،‬والقفاص ني ■سداكهام‪ ،) 584 ( ■،‬نرواْ‬
‫أبو نمم في ■الحلة■ ( ‪ ،) 313/7‬واليهقي في ■الثعب■ ( ‪،) 414/1 ( ) 465/1‬‬

‫'يقود الرب م وجئ'• من نغلن القرآن عن‬ ‫'ولمظ الرمذى‪ ،‬؛ال‪ ،‬رمول‪ ،‬اش‬
‫ذكري وم أكي آمهث أفضن ما أمطي النائدن‪ ،‬ونمن كلام اش صلى ساتر الكلام‬
‫كقصل الله على حلقه" ‪ ,‬قال‪ ،‬الترمذي! هذا حديث حس عريب •‬
‫وأما رواية ضرو بن مء المرملة؛ فرواها ابن أبي شية ( ‪.) 237/10‬‬
‫وروي من كلام مالك بن الحارث رحمه الله؛‬
‫روا‪ ،‬احمد فى ■الزهد■ (ص ‪ ،) 98‬وابن أبي سة(‪ 0‬أ‪ ) 237 /‬ولفظه‪ :‬يقول‪ ،‬الله‪:‬‬
‫(نن شغله ذكري عن مالي أعطته فوق ما أعظي الثائلن)‪.‬‬
‫قال ابن حجر في ■ أماله' •' مدا جدينا حس؛ أخرجه الخالي؛ي كتاب ' حلق‬
‫أفعال انماد■ عن أبي نعيم صرار بن صرد‪ ،‬عن صفوان يه• وأخرجه ابن ثامن‪ ،‬م‪،‬‬
‫'الترغسا' من رواية يحص الحماتي‪ ،‬عن صفوان‪ .‬وأوردْ ابن الجودي مح‪،‬‬
‫■المرفرعامحت‪ ■،‬فلم بملإِ‪ ،،‬واسي إلى ذكر ابن حتان لصفوان في ■الضعفاء■ ولم‬
‫يتمر ابن حبان على ذللث‪ ،،‬بل ذكر صفوان في كتاب ■الثقاُت>■ وذكره البخاري في‬
‫■التاؤخ■ ولم يحلث‪ ،‬فيه حرحا‪ ،‬وذكره ابن شاهين في ■ا لترم‪ ■،‬عن الثقايت‪ ،،‬وكذا‬
‫ابن حلفرن‪ ،‬وقال‪ :‬أرجو أن يكون صدوئا‪ ،‬وابن ممن وته م‪ ،‬رواية أي سبي مح‪،‬‬
‫الأءرا؛ي‪ ،،‬عن عباس الدوري محه‪ ،‬وشيخه ثقة‪ ،‬وله شاهد من حد‪.‬ين‪ ،‬أبي معيد‬
‫الخيري أحرجه الترمذي وحسنه‪ ،‬ومن حديثا جابر امحرجه المهقب‪ ،‬فير "الشعب"‬
‫انتهى‪■[ .‬اللالي المضوعة■ ( ‪) 228/2‬ا وزاد عليه بذكر شواهد هذا الحديث‪ ،،‬وقال‪:‬‬
‫ومنا يدل على نهره الحديث‪ ١٠ ،،‬احرحه ابن ع اكر فى ■‪j‬اردخه ■ عن نقيان بن ‪:‬‬
‫‪609‬‬ ‫باب مامع سا يمملى بذلك ختم على الجعلب إن شا‪ ،‬اش ممال‬

‫‪ - 350‬وقال‪' :‬حابل) جز■؛ من ‪ ،<'١^١‬كحاص جزء من‬


‫محة"رل‪•،‬‬
‫ل ‪- 35‬ونال‪" :‬أشراثأشطانيآبي"ص‪.،‬‬
‫‪■ - 352‬أن ث _■ ‪ ،‬قل‪ :‬وش هم ا رّول اش؟‬
‫نال‪' :‬حماث المرآني"رت‪/‬‬
‫‪ - 353‬قاث‪ :‬فينبض لمن أنامة الله هذا المهام أن ي تحيي منه ا«ساداب‬
‫شااثتُاللأبم‬

‫عيينة‪ ،‬أنه تال؛ يا أصحاب ‪ ١‬لحديث ا بما تشبهرن حديث ‪ ١‬لش‪• ُ *.‬ا شغل عبدى‬
‫ذكري عن مالم إلا اعفه امحل ‪ ١٠‬أعطي النائلين■ ؟ ممالوا ل‪ :‬نقول‪.‬ا‬
‫اش؟ تال‪ :‬يمول الشاعر‪:‬‬
‫ومن المروءة غير حال‬ ‫ونتى حلا من ع اله‬
‫وكفاك مكروه النوال‬ ‫أعياك ف بل عموال ه‬
‫(‪ )٦‬لم انف عليه بهيا اللفظ‪ ،‬ولعله يريد حديث‪ :‬أبى أمامة رقى اش عنه قال‪ :‬تال‬
‫;مول الله‪.‬؛ "نن أؤم ثلث القرآن نقد أوتي _‪ ،‬ائو؛‪ ،‬ونن أرني ئلش القران‬
‫نمد أدم ئهم‪ ،‬ايوة‪ ،‬دنن أدم المران هد أدم اشوة■ •‬
‫روا‪ ،‬ابن حان ني ■الجروحين■ ( ‪ ،) 187/1‬وابن ءدىفى "الكاعل• ( ‪440/2‬‬
‫— ‪ ،) 441‬وابن الجوزي ني 'الموضوعات" ( ‪ ،) 253 — 252/1‬رمو حديث‪ ،‬موضع‪،‬‬
‫ب ب نثر بن نمر د*و كذاب •‬
‫(‪ )2‬رواء أبو القمل الرازي في محاب ■فقاتل القرآن وتلاوته' ( ‪ ،) 81‬والطبراني في‬
‫■العجم الكبير■ ( ‪ ،) 12662 ( ) 125/12‬وابن عدي ني ■الكاعل• ( ‪،) 358/3‬‬
‫والإساءيليفي "‪،‬عجم الشيوخ■ ( ‪ ،) 319/1‬والمهقيفي "الشم‪ ،) 620/5 ( ■،‬عن‬
‫حديث ابن ماص رصي الله عنهما‪ ،‬وفي إّتادء نهشل بن سعيد‪ ،‬وعو‪،‬تروك‪ ،‬وفيه‬
‫كذلك ٌعد الجرجاني‪ ،‬قال البخاري‪ :‬لا يمح حديثه يعني‪■ :‬أشراف أتيي حمئة‬
‫القرآن■ كدا في ‪-‬عينان الامحدال■ ( ‪.) 179/3‬‬
‫(‪ )3‬تقدم تخريجه في ■آدابط النعلمين■ (‪.)5‬‬
‫الناب الخاص! حامع حوامع الاختمار والئبيان ميعا نعرض بين ال‪4‬اش‪.‬ين وآباء المسأن‬ ‫‪610‬‬

‫بإحلاص الأعمال لوجهه ثس اكنا له بها‪ ،‬وبنوافل الخيرات‬


‫معتصما‪ ،‬متوكلا عليه سالما من الرياء والسمعة‪ ،‬ئالما يما تيسر منه‬
‫جزءا من الليل‪ ،‬متدبرا لمعانيه‪ ،‬مستيقظ الةاو_‪ ،‬لأوامره ونواهيه‪ ،‬إذ ما‬
‫آمن يالمرآن من آحئ محارمه‪ ،‬حائما أن يمسخ يانتزامه منه غيرة من‬
‫منزله بارتكاب الن وق والخصيان‪ ،‬أو ي لبه نوره سيا المراءة به‬
‫والثاكل' ثم يبلغ رأسه بحجار جهنم ني محلباق النيران‪ ،‬نسأل الله تعالى‬
‫العافيه ني الدين والدنيا والأحرة‪.‬‬
‫□□ □‬
‫‪611‬‬ ‫باب حامع غيما مح؛علدا بذلك خإه على الخملة إن شاء اش تعال‬

‫فصل‬

‫‪ — 353‬وليكن معلم الصبيان حافظا لهم‪ ،‬مستيقظا غير غافل‬


‫عنهم‪ ،‬فإن الصبا شعمة من الجان‪ ،‬ونفيئا عليهم عند آلامهم لكثرة‬
‫أءذارهملُ‪.،‬‬

‫‪ )٦.‬ذكر ش محيا الفصل للمعلم حمس عشرة رتية مما تضه قي رتية الصييان‪ ،‬ومنها‬
‫رمة للطفل الدي ثار عله وجع ر أي جهة من حد‪ ،،‬ورب صد الحس النانض‬
‫بوجع الأمتان‪ ،‬ورنة صد الدمل‪ ،‬ورنة صد الجرب وسْ مصحوبة بعض الأدؤيت‬
‫الملمة‪ ،‬ورنة صد الحنان‪ ،‬ورنة صد أوجاع المن‪ ،‬ورنة صد نمغ الهوام‪ ،‬ورنة‬
‫صد إصابة بالمن > * > ورقية ناعي على التعلب على عسر المحففل‪ ،‬ورقية للمعلم حص‬
‫يكون تعلما ناجحا‪ ،‬ورقية ثانية للمعلم حز لا يصاب بالسيان والوسواس‪.‬‬
‫وتد ألحل نها ^‪ ١‬من الرش الدمنة ممول «ي وجع البن‪:‬‬
‫ولرجع البن؛^‪ ^١‬ثن إك ربم‪َ ،‬ق‪ ،‬ند ألفل ه الى ؤنوا‪[ 4‬القرنان‪ ] 45 :‬ثم‬
‫يقول؛ اصكن أيها الرمل بنور وجه الله‪ ،‬وتفاح حواء (!) ونمص يوصف‪( ،‬ا) وتوراة‬
‫مّحم‪،‬ط‪ ،‬ؤإتجتل منس‪ ،‬وزبور داود‪ ،‬وفرتان محمد‪ُ ،.‬ؤظثأ آن جآت ألمحتره أر‬
‫ؤبمترإه[يوّف‪،‬ث ءو] ؤل؛تن 'تمت ي ممعلم يذ نداه إلى ؤ‪-‬نب‪.‬ته إق؛ ‪ ] 22‬يكتب على‬
‫الجمهة‪ ،‬أو ش حرز ؤيعلث‪ ،‬مليها •‬
‫آًفر‬ ‫ولرجع الس؛ ^‪ ^١‬ئر 'ادذ حثجوا ثن ديمدم‪ 4‬إر قوله ؛‬
‫القاص لا ذطإوت‪-‬ه [المرة؛ ‪ ] 243‬ينقش ثي حاتط‪ ،‬او يي موضع طامر‪ ،‬تم ينقل‬
‫ممار حديد‪ ،‬نم ينزله على أول حرنا‪ ،‬ليقرا الأية سعا‪ ،‬تم على الثاني؛ ويقرأ*ا‬
‫سنا‪ ،‬تم كدللث‪ ،‬وأصعه الثبابة من يدْ اليمني ملي محل الم من أصرامه‪ ،‬وعر يس أله‬
‫من مكرن الوم فإذا تال؛ مكن صرب المسمار ني ذلل؛‪ ،‬الحرف‪ ،‬نإنه يرأ بحول الله‬
‫وقوته‪ ،‬أو يأحد لوحا من كلح ؤينفش ب‪( :‬نج‪ ،‬نحص‪ ،‬باس) ثم يمحي منجلا ليكوي‬
‫به كل حرف‪ ،‬من الحروف ؤإصح الشي ء‪1‬ى صرمه‪ .‬ا ا‬
‫نلت‪ ،‬؛ فلهيا رأيت‪ ،‬حذف عدا الفصل من هذا الكتاب‪ ،‬والله ولي التونيق‪ ،‬ربدللث‪ ،‬يتم‬
‫مماب المغراوي‪.‬‬
‫واباء المسان‬ ‫الحاب الغامس؛ حامع حوامع امحخ‪،‬مار ‪5‬اشيان ضا بمرص ‪ijjj‬‬ ‫‪612‬‬

‫رند رأيت أرجوزة كنت عام ( ‪ 125‬أم) لأيي مد اش محي بن عد العزيز الأمني‬
‫اللم‪(،‬بكرصلو) الأدلي الأصل‪ ،‬كان ناصا لمدية‪ :‬آسني وبلاد تمد‪.0‬‬
‫‪ Ji‬نقلم نها ننلما مهلا لأعم القضايا الربوة اش ذكرئ المراوى و كتابه‪،‬‬
‫‪ ،^ ١٠‬أن اوردمحا بتمامها امتنانا بها‪.‬‬
‫تال‪:،‬‬
‫كتابه العزيز وانتخط‬ ‫د لف ال ذي أورفا‬ ‫الح‬
‫جمثله لمسن سلما‬ ‫حفظه من كذ تجدبمل كا‬
‫فإل ند حاز أشرف الرتب‬ ‫نمن إلى تعاليمه ند اضم‪،‬‬
‫أكرم به ا مض حئل ث كربمة‬ ‫وفد ل ني يرحه منل—م ة‬
‫عن النبي الخصّطنى المحتار‬ ‫بفضله ا انمحتر الأحج ار‬
‫من عالم الئمآن أو تعلمه‬ ‫وذاك مك_تنه‬ ‫إذ تال‬
‫نما الكبار من ذوي المعا يب‬ ‫تعلم الصبيان ني المكاتّت‪،‬‬
‫يخرجنا عن ممصد الكتاب‬ ‫يشنع والإكثار ني ذا ال بابط‬
‫عليهم المنية تنهص الهمم‬ ‫نهي لمن قل اصبغ الله النعم‬
‫لان غرصت رواي ة الق رآن‬ ‫لولا المعل مون ل لمجي ان‬
‫فهي ل يبن ال له أي نظم‬ ‫دان درت رم؛ ك—ز ي لم‬
‫من النعلمسمن والإءسماف‬ ‫فينبغي إلى ذوى الإنصاف‬
‫عليه كبما يسالموا ؤيغنموا‬ ‫أن يعلمواحكم الذي ند أندموا‬
‫عن عفاء الدين ند ننلته‬ ‫و* —ذا بعض ذاك قد نفلمته‬
‫فصل‬
‫أن نحفعل القرآن ب التعلم‬ ‫واعل م ب أيا صفة العال م‬
‫ولا حني‬ ‫من غير لحن‬ ‫مجردا ل ه بلا ث ح—ف‬
‫ونقنلة والوقت‪ ،‬والأحكانا‬ ‫ؤبم مرت‪ ،‬الإظه ان والإدمانسا‬
‫ومجن بشر حاله قد ائضح‬ ‫ييعثع الأعزبج في القول الأصح‬
‫لذا ءجاّ ز ن ه م دن هم‬ ‫لكن أحي ذا نطنة وحل م‬
‫في حالة الإقرا؛ ب الإمجال‬ ‫وف اؤغ النال من الأشغ ال‬
‫ت ك‪ ،‬يلازم ال وق ار أب دا‬ ‫ومد'—‪ ٠‬الأحلاق كيما يقتدي‬
‫ولثصلحس ني الجميع نيتاك‬ ‫دانمح لهم ؛إنهم ربك‬
‫‪613‬‬ ‫باب حامع هيما ساق بذلك ظه على الحملة إن شاء اش تعال‬

‫وعال م ما يلزمهم‪ ،‬واجتهد‬ ‫علمهم الأدب كال عق ائد‬


‫نمل‬
‫إن لم يند نالشرب بالوجيع‬ ‫وزجرهم بالوعد والتشربمع‬
‫فيه شدر الغرم للسر وزد‬ ‫ثن غير تأثير بعمر واجتهد‬
‫وث‪ ،‬ودم ها لي الإذاية‬ ‫ني اللهو والهرب بام تثارة‬
‫صربت برث عند النلما‬ ‫ئن بمب فرومن اجل ما‬
‫ت عدي ا آو حطأ صراحا‬ ‫إن لم نزد على الذي أب اخ‬
‫وجهه والرأس‪ ،‬ولا ت علق‬ ‫راصرب مرنئا سرط راتق‬
‫والكتب‪ ،‬واصرب إن تشأ بالويل‬ ‫وازجر على تخادو ني المط‬
‫نود غيرك مل يه‪ ،‬واغدلا‬ ‫من بعد نول لم نوعيي‪ ،‬دلا‬
‫وانمم‪ ،‬مجن العنالم للذي نمم‬ ‫واحذر لأجل عف أن ستقم‬
‫وليس ظا‪،‬ون التعدل كالعفيف‬ ‫وليس ذو القوة متهم كالئع؛ف‬
‫مظالتم‪ ،‬ثم الئغين أنف‬ ‫وخذ يقول صادق اللهجة ني‬
‫نمل‬
‫إلى الصحي العالي‪ ،‬وزد في النصح‬ ‫واجلس لهم بعد صلاة الشح‬
‫وزحنهم ناثر اليوم وف ا‬ ‫ومن صلاة الئلهر للعمر كفى‬
‫برم الخءميسرإ لصياح الثيب‬ ‫ئ*< كب اللوح نل ب اق‬
‫نمن آم‪-‬انها فلا شاك انتشر‬ ‫قد مس ذلك أبر حفمل عمر‬
‫يكون ني الأمة من أغن اها‬ ‫كما دعا‪ ،‬له‪ ،‬ومن أحماما‬
‫وي حلم برنين لم النحر‬ ‫ومرحنيم يوم عجي الفعلي‬
‫أربعة‪ ،‬ف هكذا ن د حده‬ ‫'رحه م مي بويه وب عد‪،‬‬
‫يوزي عنا الخير والأحق‬ ‫ثيح المثايخ أبو عمرانا‬
‫وبعد عاشوراء نمت‪ ،‬العديل‬ ‫ألجق به المرسن بعد المولد‬
‫ت ريحهم لحذنة نالت تمع‬ ‫وصاحب 'الحلل' ‪ ijij‬؛ يمتنع‬

‫‪ )1‬للت‪ :،‬تقدم اكحذير س الاحممالأت‪ ،‬البيض (رقم‪ ) ٩٥ /‬كالاحممال بمولد الني‪،.‬‬


‫وكذس الاحتفال بمتاب يوم ءاشوراء من الشهر الحرام‪ ،‬ركل ذلأثا‪.‬حديث‪ ،‬؛ي القرون‬
‫المتآحرة الم تل ب العلم داتاع اللف‪ ،‬وكثر فيها الجهل واتباع البيع‪.‬‬
‫وآباء الصبيان‬ ‫الكتاب الخامس‪ :‬حامع حوامع الاختصار والثبيان فبما يعرض بتن‬ ‫‪614‬‬

‫ت ريح الابن حاز ذاك فاعرف‬ ‫ونيل ت مهما أذن الولي ني‬
‫فصل‬
‫وغي‪-‬تها كالحزمح‪ ،‬لا يعتبر‬ ‫مواضع المحيية حمتا ذكروا‬
‫وأحد ب الأي ة ب الإن اب ة‬ ‫أول ه ا‪ :‬إن <‪ ،j‬الكت اب ة‬
‫تجب فيها ا يأ عند الثانية‬ ‫دراهم شرعية ث م انية‬
‫من الدنانير تجب‬ ‫سورة 'المالك' كذاك نارتقب‬
‫(مريم) باثنتي عشر احكم تقتف‬ ‫رصعمها سررة (المنح)‪ ،‬وني‬
‫ينيل؛ إن ب قي كالربع ئمر‬ ‫إن حتم اكسران سنه عشر‬
‫وعكس هدا تحت (هود) فاعمل‬ ‫نمّ ن ربراءة) رمحست للأول‬
‫مل‪،‬ريللأنلاو ل لثاني؟‬ ‫ف إن ت ن انع ال معلمان‬
‫موكلة ل لنرف‬ ‫ن م النهير والأصح أنها‬
‫ني لوح أو ني نصحف إء‪-‬لأنا‬ ‫وش رطه ا أن يقرأ ال تران ا‬
‫وب إن ام ة بلا تصمح يض‬ ‫من غير لحن وبلا تحريف‬
‫وغيرْ نط—وع من ال ولي‬ ‫ونيل ت حتمها بختم منجل‬
‫أو تثتغل فخلممن أو تمرض‬ ‫ؤإن تغب ل أمحاجة ند تعرض‬
‫ر م رض إن شتت‪ ،‬فهو لا ضر‬ ‫وسرحنهم إن يكن ذاك يسير‬
‫نق ُن الأجر بمثل ذاك نل‬ ‫بغير إذن الأولحسا‪ ،‬ؤإن يعلل‬
‫بعد كمال الشرط أن أردته‬ ‫ولا يجوز لك أن يخلمه‬
‫نما‬
‫‪، ٠٢٣‬‬

‫كحدثة وال ع ام حذ إث ارة‬ ‫دالئرثل إما جعل أر إجارة‬


‫ببص إن دض الشجي ما نرا‬ ‫فم اث المحدقة ‪ ١٠‬ند قدرا‬
‫ياحد حقه وما جرى العمل‬ ‫وصاحب الأجرة إن مضى الأجل‬
‫والملح والمالس فإله وحب‬ ‫به ؤإن لم يشترطن كالحعلب‬
‫كحيلة لمن ب أجرة نجين‬ ‫لخن واحد من المثترفن‬
‫والعرث حار به في البلاد‬ ‫كادلك ما نعطرن ني الأماد‬
‫ؤإلأ ف هي رش وة لا تسقمن‬ ‫إن كان ءن إذن الولذ نصل‬
‫لبل سام اجل له الحساب‬ ‫ؤإن أراد صاحب الأجر الدهاب‬
‫‪615‬‬ ‫باب حا‪4‬ع مها يتعتى دس ظل‪ 4‬عش الجملي أن شاء اش تعال‬

‫نملنا ‪ ،‬والعكس للعكى اجعل‬ ‫وصدقوا ثي المض حال العمل‬


‫وهي على العموم هالرا تلزمرا‬ ‫والخالث ثل لطالب ند اكرموا‬
‫أجز نعلم ئما ب ه ارنيع‬ ‫ليجتر الحاكم كل؛ من ننع‬
‫بمرصع و> المعلم استفز‬ ‫ك ان ل ولد أو لا‪ ،‬إن ن زل‬
‫يارنق دسر يا الغني ٌع الفقير‬ ‫ويالئعيف والستيم والمعسر‬
‫نما‬
‫س‬

‫م غ ير تكليف يلي ابي النص‬ ‫يم الفتوح ليحول المكتس‪،‬‬


‫ناكتب له ممالة بمالمسل‬ ‫ل يص بة ماص‪ ،‬ول لتغاول‬
‫فهو لعفغله الكت اب أليق‬ ‫ني لوحه للعد ذاك بلعذ‬
‫في رمق ان‪ ،‬وهو أول العدد‬ ‫محيبض إدحال ه بوم الأحد‬
‫مع المه ائ م ت ف اولأ نق‬ ‫تر الثاس لئلا ييض‬ ‫م‬
‫حمنا كما الشهور والأيام‬ ‫ومل‪ :‬إن واض من الأعوام‬
‫أنو به‪ ،‬وشرطه طيس‪ ،‬النمرص‬ ‫كداك ما من دف ا« او محروس‬
‫وعدم الأذى ل دى ال هجوم‬ ‫ي دق ع ه‪ ،‬وطي‪ ،‬ال قدوم‬
‫في الوني‪ ،،‬ي إذف الأقرسا‬ ‫ث م حمّوجءم شأبا‬
‫إلا توثر الشروط ف اعل م‬ ‫ولا أرى ني حدمز ال معلم‬
‫نمعا‬
‫س‬

‫كالمر والثمار والأغصان‬ ‫وكز ‪ ١ ٠‬يوم‪ ،‬ل لئسان‬


‫وعريا نعتب ٍر‬ ‫نثة واهب‪،‬‬ ‫ني مكت—ا‪ ،‬معالم نلمختسر‬
‫ؤإن نوى إحراجه حتما حرج‬ ‫ف إن نوى لحول ه فلا حزج‬
‫مم لنا على رمحول ال له‬ ‫ند كنز الئتلم بحد الله‬
‫محن ته‪ ،‬وكان غير م بتيع‬ ‫وآل ه ومحبه رمن نبع‬
‫جعلها الله لرب> العال مين‬ ‫ننيلمه بثكتة الععلمن‬
‫ضي ال ه اللآ الكرنم نشطا‬ ‫والغ لعسدٍ معتز من الخطأ‬
‫عا‬ ‫ؤيشرح القدر لكي ين‬ ‫ؤيجعز المرأى نجه يافنا‬
‫من غير عجم‪ ،‬محبط للأجر‬ ‫بالدين والعلم ونهم الدكر‬
‫وآباء السمان‬ ‫الثماب الخاسىأ حاعع حوامع الأحتْدار واشيان فبما يعرص بين‬ ‫‪616‬‬

‫رب إجاب ة ال دع ‪-‬ا ح دير‬ ‫بحان سه تدي ر‬ ‫ن إيه ص‬


‫بصلح ما يرام ني غير صراب‬ ‫وأسأل الذي تممح ال—؛تاب‬
‫الاصه^ين لصغار الملمين‬ ‫علبيسوها معثر المعلمن‬
‫ومن تمرق؛‪-‬ج‪-،-‬و أد ء‪-‬لط‬ ‫لخرج من حإتمم بغرب او شطط‬
‫نهو حير من تكرما‬ ‫_‪،‬‬ ‫رفقا الق ئت اكم ‪U‬‬
‫من بعد فز‪ ،‬نجها تمامها‬ ‫أسالها ضحى‪ ،‬وتمت عانها‬
‫المر‪«-‬عت 'حاة المحاب واديان المحضرة' (أ‪.) 393 — 386 /‬‬
‫‪621‬‬

‫وضايا امدياء وا؛دمراء لمربى‬

‫عمير بن حيب رصي الك محه‪,‬‬ ‫وصة‬ ‫لتا‬


‫رصي الله ءنه»ا (‪44‬ه)‪.‬‬ ‫عب بن أبي‬ ‫وصب‬ ‫لنلح‬
‫تعاؤية بن أ؛ي نميان رمحي ‪ ، !١١‬محهما ( ‪ 60‬ه)‪.‬‬ ‫وصب‬ ‫لتا‬
‫القاضي فرح ( ‪ 78‬ه)‪.‬‬ ‫وصب‬ ‫لتا‬
‫عبد الماك بن مروان ( ‪ 86‬ه)‪.‬‬ ‫وصب‬ ‫‪٤١‬؛؛‬
‫ومحب المحجاج بن يوسف ( ‪ 95‬ه)‪.‬‬
‫لتا وصب الوليد بن عبد الملك ( ‪ 96‬ه)‪.‬‬
‫لت؛ ومحب عمر بن عبد العزيز (ل‪0‬له) ‪.‬‬
‫رعنا وصب مسلمة بن عبد الالك (ل ‪ 12‬ه)‪.‬‬
‫وصة هشام بن همد اللك ( ‪ 125‬ه)‪.‬‬

‫ازكإ وصية الماس بن محمد بن ^‪٢‬؛‪ ،‬بن مد ‪ ^-٧١‬بن الباس‬


‫( ‪ 86‬له)‪.‬‬

‫لقإ وصب هارون بن محمد ين الهدي الملمب (الرشيد) ( ‪ 93‬إه)‪.‬‬


‫لقنإ وصب محمد بن إدريس الشاءعي (‪4‬ه‪2‬هو)‪.‬‬
‫وصب عبد ‪١‬لله انجشبي ‪١‬لجزولي ( ‪ 1198‬ه)‪.‬‬
‫والأمراء نمرويأ‬ ‫اكقتاب انمادس‪ ،‬وضايا‬ ‫‪622‬‬

‫_ و صية عمير بن حبيب رصي الله عنه‬

‫ل — عن أبي جعفر الحطمي أن عمير بن حثتب رصي الله عنه لكن‬


‫له مولى يعلم بتيه المران والكتاب‪ ،‬فجعل يذاكرهم النساء والدنيا ‪.‬‬
‫فقال له‪ :‬يا نياد‪ ،‬لقد _‪J‬؛‪ ،‬على نيئ ئئة الشيطان‪،‬‬
‫اكثطو‪u‬لا‪.،‬‬
‫[رواْ ابن أبيثسة ( ‪;، JU ) 17436‬‬
‫حدثنا يحيى بن آدم غال‪،‬ت حدثنا حاد بن نلمة عن أبي جعفر الخطمي أن‬
‫ءم؛ر بن حسي‪ ،‬كان‪ . . .‬فيكرم]‬

‫□□ □‬

‫اكيءةدطاْوصسممح‪ .‬ل'ابي'ص‪ 448‬ا‬ ‫‪)1‬‬


‫وسيأتي؛ي وصيت عب بن أبي نقيان(‪ )2‬نوله لمودب ولده‪( :‬وامغهم من ثحادلإ‬
‫النساء) وكدا ش وصية عيل‪ ،^ ٧١ .‬نحوء‪.‬‬
‫وتدمع سئونواضفيمماب •آداباشل‪٠‬ين■ (‪7‬ل)‪.)1‬نحساطكوربالإاث‬
‫ني اكلم؛ لما ني ذلك من المفاسد الكير؛ الش لا تخفى ض كد ذي لب‪.‬‬
‫وانظر كيلك‪' :،‬التّالة النمثالة • ( ‪ ،) 171‬ورسالة المغراوي (‪ )1 45 - 1 04‬ء‬
‫‪623‬‬ ‫‪ - 2‬وصية غتبة بن ابي تشيان ر‪44‬ه)‬

‫ت — وصية عتية بن أبى نقيان‬


‫رصي الله عنهما (‪44‬ه)‬

‫‪ - 2‬عن معد قال؛ أوصى نمة بن أبي نميان عبد الصمد مؤدب‬
‫ولده فقال؛‬

‫ليكن أود إصلاحك بني إصلاح مساكل ‪،،‬‬


‫فإن عيونهم معقودة؛عيبك‪،‬‬
‫فالحسن عندهم ما _؛‪،،‬‬
‫والمح ما تركت‪،‬‬
‫عتمهم كتاب‪ ،‬الثه؛‬
‫ولا يلهم محكرهوا‪ ،‬ولا تدعيم منه؛يهجروا‪،‬‬
‫وروهم من الحديث‪، ٠٠^١ ،‬‬
‫ومن الشعر أعمهله‪،‬‬

‫‪ ٢١ ١‬تال مقاتل بن مسدين بنان الخكي‪ :‬حفرت مع أبي واحي هدأبي إمحاق ‪ -‬مي‬
‫إبرامم الحربي‪-‬محال إيرامم لأبي‪ :‬مولأء أولادك؟ قال‪ :‬تحم‪.‬‬
‫تال‪ :‬احدر‪ ،‬لا يرونك حث نهاك اش فتسقط من أهنهم‪.‬‬
‫ل'نائح؛‪،‬نداي' ( ‪]) 37/6‬‬
‫(‪ )2‬وقد تقدم الكلام عن تحلم النيان اشر‪ ،‬انثلر محاب‪' :‬آداب الشن■ (‪- 16‬‬
‫‪ ،) 63‬والقاسي ( ‪ ،) 111‬والمغراوي ( ‪ ،) 164‬ومأتي في هذ‪ ،‬الوصايا الكبر من‬
‫الحث‪ ،‬ض تحلم اشر انئلر‪( :‬الوصايا ‪ 2/‬و‪ 5‬و‪ 6‬و‪ 9‬و ‪ 18‬و‪ 12‬و‪ 12‬و‪ 32‬و‪= .)52‬‬
‫الخكتاب اإسادسا وضايا ‪ tLjVi‬والأمراء(مربي ااأ؛داء‬ ‫‪624‬‬

‫ولا تخرجهم من ثاب من العلم إلى غيرأ حر ثحكئوْ؛‬


‫فان ازيحام الكلام ني الئمع مضله للفهم ل‬
‫يهددهم يي•‬

‫وأدبهم دوني•‬
‫الذي لا يعجل يالدواء حتى يعرف‬ ‫وكن لهم كاليب‬
‫‪.‬‬ ‫‪١٠١٠^١‬‬

‫وامنعهم من محادثة النساء‬

‫وانثلر كتابي' الجاسمر لي أحكام رأداب الئسان' (كتاب العلم) رباب تعلم‬
‫القيان اشر) (ص‪ ) 622‬سد ذكرت الك في الحث ش نفهم النم؛ ولكن‬
‫بشرط ألا يشغلهم ين تعلم الترأن وحفني‪.‬‬
‫( ‪ ) 1‬يتدنج معهم يي التعلم شينا نشيتا‪ ،‬الأعم فالأمم‪ ،‬وأزل ما يتدئ به عن العلوم؛‬
‫تعليمهم التوحيد والعتيدة الصحيحت نل تعلمهم القرآن‪ ،‬كما كان عدي الحم‪. ،‬‬
‫ز ف ع لاضيان‪ ،‬ودرج ض ذلك الك المالح ني التعليم‪.‬‬
‫‪ -‬م ن يندم‪ ،‬بن همد الله رصي الك ى تال؛ محا غلمانا حزاورة مع رصول‪ ،‬الله جؤ‪،‬‬
‫الإبمان ض القرآن‪ ،‬ئم ثشا القرآن‪ ،‬فازددنا يه إبمانا‪ ،‬ؤإنكم تعلمون القرآن‬
‫نل الإيمان‪ .‬لرواْ ابن ماجه (‪ ،) 16‬واليهقي ني ■اممرى■ (‪ ،) 120 /3‬والكفل له‪،‬‬
‫ؤإساد‪ ،‬صحيح‪ ،‬انغلر '•مباح الزجاجة' ( ‪]) 23‬‬
‫وتد ^^"‪ ٠‬كذللث‪ ،‬بعض نصوص الناف في عذا اياب في كتابي؛ 'الجامع ني‬
‫أحكام وآداب النبيان* (كتاب العلم) (باب ثعليم القيان التوحيد والق والبدء به ا‬
‫نل تعليمهم القرآن) (ص‪ ،) 041‬وانغلر كلللث‪،‬؛ (باب التدرج «ي تعليم الصبيان)‬
‫)‬ ‫(ص‪582‬‬
‫(‪ )2‬تقدم الكلام عن التعرج ني التأديب ني *الزمالة النفئلة' ( ‪ ،) 160‬وابن الحاج‬
‫( ‪ ،) 87‬وكتاب الغراوي (‪1 74‬و‪ ،) 11 2‬وسيأتي ني الوصايا (‪ )32‬و( ‪ ) 31‬نحو عذا ‪.‬‬
‫(‪ )3‬تميم الكلام عن ذلك ش الوصية (‪.)1‬‬
‫وةت‪6‬‬ ‫ت — وصية عتبة بن ابي نقيان ر‪44‬ه)‬

‫وأشعلهم سير الغكماء‪.‬‬


‫[وعثمهم سر الحكماء‪ ،‬وأخلاق الأدباء]‪.‬‬
‫وامتزدني يادابهم‪ ،‬أزدث •‬
‫ولا ص على غدر ز‪ ،‬فقد ‪ ،£ j^i‬على كفاية مك‪.‬‬
‫[رواْ ابن أبي الدنيا ز ■المال■ ( ‪( ) 341‬ا‪7/‬ا‪ )5‬تال‪:‬‬
‫حدتنا أبو صعيد المدسي حدثنا محمد بن هميد اش حدتي أبي قال‪ :‬تال نمة‬
‫ابن أبي نفيان لمزدب ولدأ• ‪ . .‬تدكره‪.‬‬
‫وابن صام ر ■تالحد‪.‬ثق■ ( ‪ ) 272 - 271 / 38‬قال‪:‬‬
‫نرأت بخْل رصا بن نظيف‪ ، ،‬وأبأنيه أبو الفاصم العلوي‪ ،‬وأبو الوحش‬
‫المقرئ‪ ،‬عنه أنا صد الرزاق بن أحمد بن عيد الحميد نا عيد الله بن جعفر بن‬
‫محمد نا إبرامم بن حميد الم رى حدش مهل بن محمد بن عثمان نا العتبي‬
‫حدش أبي عن محشام بن صالح عن أيه عن معد نال‪ :‬أوصى‪• • -‬‬
‫دذمها ابن نمحة ني ■مون الأخيار■ ( ‪) 563 /I‬ا‪.‬‬
‫□□ □‬
‫الثتاب ألسادس؛ وصايا ؛ ‪ pLal^f‬واء؛مراء لمربي اءت'ونا‪.‬‬ ‫‪626‬‬

‫و صية معاوية بن أبى سفيان‬ ‫‪3‬‬


‫رصي الله عنهما (‪06‬ه)‬
‫ط‬

‫‪ - 3‬عن ابن ثريده أن نعايية رصي الله عنه أرمز إلى لعقل بن‬
‫حتظلة ماله عن العرين‪ ،‬وعن أسام‪ ،‬العرين‪ ،،‬ومالت عن النجوم •‬
‫فإذا رجإ؛ءالم•‬
‫قال؛ يا يعمل‪ ،‬من أين حفظث‪ ،‬هدا؟!‬
‫قال؛ بلسان مؤول‪ ،‬وءال_ا عقول‪،‬‬

‫وإ‪J‬محالعالم اش؛انل'‪.،‬‬
‫فال؛ فاذهب‪ ،‬يزيد فعلمه ت‬

‫‪،٥^١‬‬

‫(‪ )1‬روي يي الحديثر " انة العلم‪ :‬النيان‪ ،‬ؤرضاعتت‪ :‬أن حدث به غير أهله‬
‫روا‪ .‬ابن ر شييه ( ‪ ،) 6190‬والاوارسفي •سه■ ( ‪ ،) 648‬ولا يمح ص الني‬
‫‪.‬؛ لكن مخ موتوئا عن مد الله رمحي الله عته تال ت إن لكل شيء آنه‪ ،‬وآنه العلم‬
‫النيان‪ .‬روا‪ .‬الدارم ( ‪ ) 646‬و< ‪.) 647‬‬
‫‪ -‬و ش اياب عن الأمش والزمري رحمهما الله نحو‪ ..‬رواه الدارعي ( ‪) 645‬‬
‫و( ‪ ،) 648‬و( ‪ّ) 649‬‬

‫(‪ )2‬تقدم حثهم ملي تحلم العرين والنحو ني ممام‪،‬ت *آداب المعلمين' (‪ ،) 16‬و الإصالة‬
‫اضئله■ ( ‪ ،) 111‬وابن الحاج ( ‪ ،) 144‬وانفلرمحابي (محاب‪ ،‬العالم) ُن ■الجا‪.‬ع«ي‪:‬‬
‫‪627‬‬ ‫ت ‪ -‬وصية نعاوية بن ابي سفيان رضي الثم عنهها ر‪06‬ه)‬

‫ترسى‪،‬‬ ‫وأنسا‬

‫والنجولإل‪،،‬‬
‫وأنساب اثسله‪.‬‬

‫أحكام وآداب النبيان' رباب تعليم الئييان ‪١‬لربيه رما يموم له اللسان‪ ،‬وصربهم على‬
‫)‪.‬‬ ‫اللحن) <ص‪312‬‬
‫( ‪ ) 1‬مراده يعلم الجوم؛ ما توصل به إلى معونة الأوقات والئلرق كما قال الله تعالى ت‬
‫[الحل‪] 16 :‬‬ ‫ؤوّ تج نن‬
‫وند روي في ملم النجوم بعض الأحاديث والأثار‪ ،‬ومحن ذلك‪:‬‬
‫" ثعلموا من أمر النجوم ما‬ ‫‪ -‬من ابن ممر رمحي الله متهما نال• قال الك‪،‬‬
‫دهتا‪-‬ون به ني ثللماج الر والحر ثم انتهرا‬
‫[رواه ابن مردؤيه‪ ،‬والخلس‪ ،‬قى محاب 'الجوم‪ .‬كما قي 'الدر المثور' (‪/3‬‬
‫‪ ) 328‬وعو ضعيف كما ش ‪.‬ال مل الة الضعيفة‪8< .‬ه‪.])43‬‬
‫‪ -‬وروى نحوه من تمر رضي الله محه موقوئا ثى الحث على تعلم النجوم‪.‬‬
‫[رواه ابن أبي شيبة ( ‪ ،) 5699‬وغاد ش 'الزس‪) 997 ( .‬ا‪.‬‬
‫‪ -‬ومن إرامم رحمه اش نال‪ :‬لا بأس ان يتعلم من التحوم والغمر ُا يهتدي؛‪• ٠‬‬
‫[رواه ابن أبي شيية ( ‪.]) 5701‬‬
‫أما غير ذللثه فقاو ورد الحسث‪ ،‬يالرحر عن تعلمه‪.‬‬
‫اقس عنا بن‬ ‫‪ -‬من ابن صاص رض الله متهما قال‪ :‬قاد ننول الله‬
‫النجوم اقتبس نعبأ بن السحر زان ما زاد • [رواه أحمد ( أ‪ ،) 31 1 /‬وأبو داود‬
‫( ‪ ،) 3905‬وابن ماجه ( ‪ ،) 3726‬ؤإساده صحيح‪. ،‬الل لة انمحيحة' ( ‪]) 435/2‬‬
‫‪-‬وةدّخمفي 'آداب الشن‪ )1 05( .‬قول ابن عباس رضي الله محيا فى قوم‬
‫ينفلرون في النجوم‪ ،‬نقال‪ :‬أرى أولتك قوما لا حلاق لهم •‬
‫وسيأتي نيادة بيان عن *اوْ المسألة ش الوصية (‪.)52‬‬
‫(‪ )2‬ورد قي الحث‪ ،‬مر تعلم الأنساي—‪ ،‬يعص الأحاديث‪ ،‬والأنار؛ ومن ذلك‪:،‬‬
‫‪ -‬من أي ئريرة رخي الله طه عن اق' ‪ .‬ثال‪" :‬تثلثوا من أنناكم نا تصلوذ‬
‫في المال مننأْ في ا لأر •‬ ‫به أرحامكم؛ ‪،‬إل صله الرجم محبه في الأهل‬
‫[رواه احمد ( ‪ ،) 374/2‬واكرمذي ( ‪( )1 902‬بام‪ ،‬نا يا؛ ي ممليم الم‪،)،‬‬
‫ا‪J‬كتاب ااسادسأ وصايا ‪ ٠١٦٠ ^١‬واإمرا‪ ،‬نمربي امذبناء‬ ‫يثت‪6‬‬

‫[روا‪ ،‬ابن أيي الدنتا ‪،‬ي ■انمال■ ( ‪ ) 349 ( ) 528/1‬ق‪1‬ل‪:‬‬


‫حدثنا كامل بن هللحت‪ ،‬حدثنا أبو بلال ص ابن بريده أن معاؤية رصي اش‬
‫ى أ رل إل يغفل • • فيكرم‬
‫ورواه الطراني ني ■العجم الكر■ ( ‪ ) 4201 ( ) 226/4‬تال‪:‬‬
‫حدثتا محمد بن عد اش الحضرعي‪ ،‬ثنا شيان بن نرؤخ أبو علال الرامي‪،‬‬
‫ثنا عيد الله بن بريدْ‪ . . .‬ندكرء]‬

‫□□ □‬

‫وصعقه‪ .‬والحاكم ثي *المتيرك■ ( ‪ ) 162/4‬وتال‪■ :‬صحح الإستاد■ وواننه‬


‫الدمى‪ .‬وانئلر ■اليلة المس■ ( ‪]) 276‬‬
‫— وعن عمر بن الخ«لاب رصي اش عني قال؛ نشرا ان ايكم؛ لتملوا أرحامكم ■‬
‫رواء ساد قي ■الزئ' ( ‪.) 997 ( ) 996‬‬
‫وروا‪ ،‬عد اش ين المارك في ■الر وانمله' ( ‪ ،) 119‬والمتاري ل 'الأدب‬
‫المغرد■ (‪( )27‬باب سلموا من أن ابكم ما ملون؛‪ ٠‬ارحامكم) نحو‪،‬؛‬
‫‪ -‬عن جمر بن نيم انه نجع عم بن الخلاب رصي اش عته يقول ءر المنر؛‬
‫سلموا أن ابكم‪ ،‬ثم صلوا أرحامكم‪ ،‬والله إنه لكون ين الرجل ومحن أحب الئيء دلو‬
‫يعلم الذي يته ويته من ياحله الرحم لأوزعه ذلك عن انماكه‪ .‬ؤإصناد‪ ،‬صحح‪.‬‬
‫_ ع ن إمحاق بن صبو قال ؛ حدتني ابي تال؛ كث عتذ ابن تماس‪ ،‬فأنا‪ ،‬رحل‪،‬‬
‫قتال؛ محن أنت‪،‬؟ تال؛ فت‪ ،‬له برحم سد‪.‬ت‪ ،‬تألأل له القول‪ ،‬قتال؛ تال رسول الله‬
‫‪.‬ت "اعرئوا آنساتكم ثصالوا أرحامكم‪ ،‬خإثه لا قرب أ\ذتح‪،‬أ إذا ؛طع‪-‬تا ؤإن كانت‬
‫قريبه‪ ،‬ولا بعد بها إذا رصلت‪ ،‬ؤإن كانت نمدة‬
‫[رواءالداوسفي 'سيء' ( ‪ ،) 2880‬تالاينحجرفي 'الطالب' ( ‪:) 2785‬‬
‫صحح‪ .‬وروا‪ .‬الحاوي ني ■الأدب الفرد' (‪ )37‬مونوئأ عن ابن ماص رصي الله‬
‫منهما‪ ،‬ؤاسإد‪ ،‬صحح‪ ،‬وفي آحر متنه نيادء‪ ،‬تال؛ ثن رحم إتية يوم القامة أمام‬
‫صا‪-‬مها تشه؛و له بصلة إن كان وصلها‪ ،‬وعله بقفة إن كان ضها ‪١‬‬
‫زامملر ■اليلة انممحة■ ( ‪]) 277‬ؤ‬
‫الذتاب اكادس; وصايا ‪١‬؛!؛^‪ ،‬وا‪f‬تمراء لعربي‬ ‫‪630‬‬

‫فدعا ئريح بدواة وصحيفة قكتب إلى موليه!‬


‫طب\جر'\شحي\أ\بج‬ ‫ترك الصلاة لأف ن عى لها‬
‫وعغله موعنلة الأديب الأكيى‬ ‫ن إذا أت اك نمضه منلأمة‬
‫ؤإذا صرت بها ثلاما ناحبس‬ ‫ؤإذا همت بضرثه فمدرة‬
‫مع ما يجرعني أعز الأنس‬ ‫واعلم بأيك ما أتيت فنق ه‬
‫قال• وأخرني غيوم أن مريحا كتب بهده الأبيات ‪0‬ع الصبي إلى‬
‫شيئا ‪.‬‬ ‫المعلم‪ ،‬ففريه ‪١٧٣^١‬‬
‫فقال له ثريح ت كم‬
‫ثلاث لأمرك‪ ،‬وثلاث لحمله صحيفة لا يدري ما فيهاأُ‪،‬ا‬
‫ترواْ ابن أيي الدنيا ني ■المال" ( ‪ ) 317/1 ( ) 158‬تال‪:‬‬
‫حدنني أبي‪ ،‬عن هشام بن محمد‪ ،‬عن رجل من قريش تال‪ :‬كان لشريح‬
‫القاصي ابن ييع المحاب‪ . . .‬ظكرْ‬
‫رمحه أبو نعيم ني ■الحلية' ( ‪ 37/4‬أ)ت من طريق الراج في 'تار؛خه' عن‬
‫حدتني ريل من يلد‬ ‫ابن أبي الدنيا ت حدتني أبي عن هشام بن محمد الكلي‬
‫معد ين أبي رقاص قال‪ :‬كان لشرح ابن‪ . . .‬ظكر‪.0‬‬
‫ررواْ ركع في ■اخار القضاة■ ( ‪ ) 207/2‬قال‪:‬‬
‫حدتنا علي بن محلو الئه بن معاؤية بن ميسرة أن نريحا اتخذ ابنا له‪ ،‬فبعث‬
‫في طله فأتى‪ ،‬به الرسول فقال‪ :‬أين أصبته؟ قال‪ :‬يهارش بالكلاب‪]. . .‬‬

‫‪ )1‬تقدم كلامهم عن عدد الضربات‪ ،‬اننلر‪■ :‬آداب النعلمن■ (‪ 52‬و‪ 62‬و‪ ،)92‬وناري‬
‫ابن أيي زد (‪ ،)1 3‬والقابي(ه ‪ ،) 16‬وابن الحاج (‪ ،)88‬والمراوي (‪ ،) 11 7‬وممابي‬
‫'الجا*ع" (باب شروط صرب الصبيان) (ص‪.) 933‬‬
‫‪ 1‬وة‬ ‫ق — وصية عبد اسك بن مروان (‪6‬ةه)‬

‫‪ — 5‬وصية عجي الملك بن مروان (‪68‬ه)‬

‫ه ا لوصية امحًولى‪:‬‬

‫( ‪ 104‬ه) رحمه الله نال؛ كتب عبد المللث‪ ،‬بن‬ ‫‪ — 5‬عن‬


‫مروان ( ‪ 86‬ه) إلى الحجاج بن يوسف؛ انفلر لي رجلا تبللت‪ ،‬جامعا لأمر‬
‫الدين والدنيا‪ ،‬فاحمله إلي ليؤدب‪ ،‬ولدي‬

‫فأرسل إلي الحجاج أن أمير المؤمنين عيد المللث‪ ،‬كتنؤ إلي أن‬
‫أنثلر له رجلا جامعا لأمر الدين والدنيا‪ ،‬فآبعثه إليه لثودب ولده‪ ،‬فتهثآ‬
‫حتى أحمالالثإ إليه‪ ،‬فتهتأث‪ ،‬وحملني‪ ،‬مسرث‪ ،‬حتى انتهسى إلى باب‬
‫بمكاني‪ ،‬فأذل لي ندحلت‪ ،،‬ملمتح‪ ،‬فصعد في‬ ‫عبد الملالثإ‪،‬‬
‫يصره وصوب‪، ،‬‬

‫‪:‬أ) من نهمات‪ ،‬المميم امحار ‪ ،-٠^١‬الصالح‪ ،‬العالم‪ ،‬المتع للئة؛ لأن ‪-‬اثر الضي‬
‫يمعنمه لا يخفى‪ ،‬لكم من ن اد وصوء حلق حمل لال‪2‬وثتي سإ نعلمه‪.‬‬
‫لكم من حم وصلاح للصي حمل سِا نعلمه‪.‬‬
‫وتل تقدم ني وصية عتنية ين أي نقيان لعيد الممد مودي‪ ،‬ولده تال‪ ،‬ت‬
‫لكن أود إًلاحلت‪ ،‬ني إصلاح م لث‪ ،،‬فإن مويهم نحمودة يعي؛لث‪،،‬‬
‫فالحس مندعم ما فعلثا‪ ،‬والمح ما تركتا‪ . . .‬الخ‬
‫وقد تكالم المربون عن هده القضية المهمة‪.‬‬
‫انثلر‪ :‬رّالة ابن الحاج ( ‪ 109‬و ‪ ،)1 38 - 129‬والمغراوي ( ‪ ،) 142‬ومماي‬
‫■الجامع في أحكام وأداب‪ ،‬الئتيان' (؛اب‪ ،‬اختار الأ؛اء نعيي الأيماء) (ص‪.)38‬‬
‫انمكتاب المادص‪ :‬وصايا ‪ ،^^١‬واإمراء نمربي ا‪/‬توذاء‬ ‫ةت‪36‬‬

‫وق\ل‪ :‬اكسم‬
‫هالت‪،‬ت آصيآ اش الأمير‪ ،‬إني روحمت — وكان الشعص توأما —‪،‬‬
‫ثم أنشأت متمثلأ‬
‫غلم يبق إلا صورة ‪«_s*Ul‬؛ والدم‬ ‫ل ا‪0‬الختىضث‪،‬ومف‪،‬ذوادْ‬
‫نيادته أونقمه ني التكلم‬ ‫سسانم‪،‬س‪،‬سجمتا‬
‫فأمرني فجلت‪ ،‬يم نال؛ يا شعبي‪ ،‬احفظ عتي مت حمال‬
‫وشأنك وولدي؛‬
‫ءلمهم صدق الحديث‪ ،‬كما تعلمهم القران‪،‬‬
‫وعلنهم الئعن يجدوار ‪ ،،‬ؤيجثوا‪[ ،‬ؤتمجدوا ]‬
‫وصمر رؤومهم‪ ،‬تشتد رقابهم‪،‬‬
‫وقي لمقل‪[ :‬ويز (وحنن) شنورهم‪ ،‬تشل رقابهم]‬
‫وأطعمهم اللحم تصح عقولهم‪ ،‬وني لمقل؛ تتثتد قلوبهمآ‬

‫(‪ )1‬سجدوا ‪ :‬عن النجدة ت وس اشحامة‪ ،‬و*ي البلؤغ ر الأم الذك‪ ،‬بمجر عن*•‬
‫ت'العينا(ص‪ ،]) 049‬وند تقدم الكلام عن تعليمهم الشعر ني الوصية ر‪.])2‬‬
‫)ا‪.‬‬ ‫(‪ )2‬تمجدوا ‪ :‬من المجد و‪،‬در نيل الشرف‪ .‬ل"العين' (ص‪698‬‬
‫‪ ١^ ١١‬رحمه ‪ ٠٧١‬يي محاب الطب عن ■زاد الماد■ ( ‪ ) 372/4‬من اكل اللحم‬ ‫(‪ )3‬تكالم‬
‫لما ذكر تيه‪ :‬تال الزعري‪ :‬أكل اللحم يزيد ميعتن نوة‪ .‬ونال محمد بن واسع‪ :‬اللحم‬
‫‪.‬ريي ني المر‪ .‬ؤيروى عن ءأي بن ايي ٍنالب رصي الله محه‪ :‬كلوا اللحم فإنه بمني‬
‫اللون‪ ،‬ؤيخمص اللن‪ ،‬ؤيحن الخلق ّ وقالنا؛ع‪ :‬كان ابن ممر إذا كال رمضان لم‬
‫ينته اللحم‪ ،‬ئذا صافر لم يفته اللحم • رذُ من يلي؛ س نرى أليمن للة صاء حك •‬
‫نم ذكر أن للحم احتاس تختلف‪ ،‬باختلاف اصوله وٍلياتعه‪ ،‬نم ذكر حكم كل جض‬
‫وءل؛عه ومناتعه ومضرته‪.‬‬
‫‪633‬‬ ‫ؤ < وصية عبد انملك بن مروان ر‪6‬أ؛ه)‬

‫ل؛ناءضونهم (بما‪♦^^!٠‬؛) الكلام]؛‬ ‫وجالس بهم علة‬


‫فإن علة *مجاب) حيازهم‪.‬‬
‫[ورام الخاوي في ■الأدب الفرد■ ( ‪ ) 873‬قال‪:‬‬
‫حدثنا إبرامم بن المدر تال‪ :‬حدثتي معن بن عيي قال‪ :‬حدسي عمر بن‬
‫ملام أن عبد الملك بن مروان دم ولده إلى الثعي‪. . .‬‬
‫ورواه ابن أبي الدنيا في ■العيال' ( ‪ 2/1 ( ) 338‬ا‪ )5‬من محلريق مجامحد بن‬
‫ملس حدننا سن بن بى به • • •‬

‫ورئاء الممحرائطي في ■مكارم الأخلاق■ ( ‪ ) 778‬من <دق إبرامم بن‬


‫المناور به ‪. . .‬‬

‫ورواه أبو الخلاء انمنار في *اشهيد في سرفت التجؤيد■ ( ‪ ) 414‬نال‪:‬‬


‫أحبرنا أبو العن محمد بن أحمد المقرئ‪ ،‬أحبرنا احمد ين عبد الله‬
‫الحاففل تد‪٠‬ر أبو نمم صاحب الحلية والتمانيف]‪ ،‬حيننا مليمان بن أحمد [محو‬
‫الطبراني صاحب التمانيف]‪ ،‬حدثنا احمد بن عيد الوهاب بن نجده‪ ،‬حدثنا علي‬
‫ابن عناش الحمصي‪ ،‬حدننا زكرياء بن حكيم الحبؤلئ‪ ،‬عن الشعبي نال‪ :‬كتب‬
‫مد الملك بن مروان إلى الحجاج بن يومف‪ :‬فيكره‪] . . .‬‬

‫ت؛ الوصية الفاغية‪:‬‬


‫‪ — 6‬عن المداتني تال؛ قال عبد المللث‪ ،‬بن مروان لمودب ولده‪:‬‬

‫تم تال• محيتغي أن لا يداوم على أكل اللحم؛ فإئه يورث الأمراض الدموية‪،‬‬
‫والامتلأية‪ ،‬والحميات الحادة‪ .‬تال عمر ين التهناب رصي الله ت‪ :‬لياكم واللحم؛‬
‫فإذ له ضراوة كضراوه الخمر‪ .‬ذكره مالك في "الموهلآ' ( ‪ ) 1673‬عته ؟‬
‫ونال إ؛قراءل‪ :‬لا تجعلوا أحوافكم مقبرة للحيوان‪١٠١ .‬‬
‫‪635‬‬ ‫و ‪ -‬وصية عبد انملك بن مروان ر ‪ 86‬ه)‬

‫ير مصوا الماء نشاره‪ ،‬ولا تنثرا عئاره‪ ٧١٢ [ ،‬العث تورث‬

‫'إذا شربتم فاشربوا ث‪.‬‬ ‫‪ -‬ل ص ءطا« بن ايي رياح تال؛ نال رمول الك‬
‫ياذا اسكتم فاساكوا م‪.‬نما '‬
‫لرداْ أبويائي «ي 'المراسل' (ة)‪ ،‬والتهمي في 'السنن ‪،) 40/1 ( '^$^١‬‬
‫وصعق‪ ،‬انئلر •اسالث الضبة■ ( ‪]) 345/2‬‬
‫‪ -‬ص ريعة ين اممم‪[ ،‬ؤبمضهم يريه ص بجز] قال‪ :‬كان الني ه بتاك عرصا‪،‬‬
‫ؤيشرب مما‪ ،‬ؤيتتمى ثلاثا‪ ،‬ؤيمول؛ ‪ .‬هو أهنا‪ ،‬وأمرأ‪ ،‬وأبرأ' ‪.‬‬
‫رواه اين نانع ني ■‪٠‬عجماكح‪١‬ة■ ( ‪ ،) 105/1‬والهلراتي «ي ■العجم امر■‬
‫( ‪ ،) 47/2‬واليهتي؛ي ■الكبرى■ ( ‪.) 40/1‬‬
‫وصعقه؛ العملي ني ■الضعناء■ ( ‪ ،) 229/3‬واليهقي‪ ،‬وابن بو البر في‬
‫■الممهد■ ( ‪■ ،) 395/1‬ال‪J‬رالمير■ ( ‪ ،) 726 - 723/1‬وايزحجرني ■اكلخص‬
‫المتر■ ( ‪ ،) 65/1‬والهي؛نميإي ■المبمع■ ( ‪]) 100/2‬‬
‫_« من جهة الئتة‪ ١٠١ ،‬من جهة الثلت‪:،‬‬
‫تال ني الدر المنير■ ((‪ ) 727 /‬س أن صف اساب ط‪ ،‬الأحاديث‪ ،‬؛‬
‫نإذا ملم محعنؤ الحدبث‪ ،‬تعص الاستدلال في المسألة يالمعنى وهو ‪ ،٧١‬يخثى من‬
‫الأستاك «لولأ إيماء اللثة‪ ،‬ؤإن اد صور الأسنان‪ ،‬وهو اللحم النابت‪ ،‬بينها‪ .‬اه‬
‫فانية‪ :‬من ■التلخيص الممحبير■ ( ‪ ) 66/1‬نال؛ ■تنيي‪ '،،‬هذا إن ا هو في‬
‫الأسنان؛ أما ش الل سان نبتاك ٍلولأ كما في حا‪J‬يث‪ ،‬أبي موس في ■ الصحيحين ■‬
‫ولمظ احمد؛ 'و«لرف النواك على لسانه بتن إلى فوق■ قال الراوي؛ كأل ب تن‬
‫زلا‪ .‬اه‬
‫( ‪ ) ٦‬أمصي الماء‪ ٠‬شربه ئرتا رقيما ‪ ٠‬والمص ت هو احد المانع القليل يجذب التنس ‪ ُ [ ٠‬تاج‬
‫المروص■ ( ‪.]) 158/18‬‬
‫(‪( )2‬انم‪)،-‬ت ئٌُب‪ ،‬الماء ُن همر نص‪ ،‬ومحل؛ أن يثرب الماء ولا بص‪ Kaj ،‬الحديثه ت‬
‫' الكباد من الم‪ ، "،‬و*و داء يعرض للكيد‪ .‬وقيل؛ العي‪ ،‬أن يثرب الماء دغرقة بلا‬
‫غننه‪ ،‬الدغرقة ت أن يمه الماء من؛ واحدة‪ ،‬والغنثا ت أن يقعلمر المع والمع‪،‬‬
‫بمال‪ :‬ءسه ني الماء‪ ،‬أو الإناء ء!ا إذا كرِع‪ .‬نال‪:‬‬
‫محبثا في مائها متما‬ ‫بمع تيها فيعبإ ما‬
‫ؤبمال ني الءلاتر'ؤ م‪ ،،‬ولا بمال؛ شرب‪ .‬وش الحديث‪،‬؛ 'ممرا الماء مئا‪: ،‬‬
‫وامإمراء نمربي‬ ‫او‪0‬قتاب ااسادأسأ وضابا‬ ‫‪636‬‬

‫ولا نموه هما ‪ ٠ ٠‬وانمام يثرب انء هما كا تعت الدواب‪.‬‬


‫تال الشافعي ت الحمام من الطير ما عب وهدر‪ ،‬وذلك أن الحمام يعب الماء هما ولا‬
‫يشرب كما يشرب الملير شسا ثسئا‪.‬‬
‫دانغلرت "تاج الريس' ( ‪ ،) 300/3‬و'الين' رص‪ ،) 195‬و'المباح المنر'‬
‫(ص‪ 64‬أ)‬
‫‪ )1‬أمحاد‪ :‬داءصبامد‪' .‬اله(ص‪.) 928‬‬
‫وتد كان من هديه‪ .‬إذا شرب ان يشرب ثلاثا كما ني حديث‪ ،‬اص رصي الله عنه‬
‫قال ت كاف وصول الله ه يتممس ش الشرام‪ ،‬ثلاثا‪ ،‬ؤيثود ‪' ٠‬إئه أروى وأبرأ وأعرأ‬
‫‪ uli‬أتمن ز \[و'ب نلأئ‪[ .‬روا‪ .‬سالم ( ‪]) 5335‬‬ ‫«ال أنز رضي الك‬
‫راما ‪ ١٠‬ورد م مض الأحاديث والآثار من الهي عن الشرب من ننس وا<د لهي‬
‫محمولة مر القريه لا التحريم‪.‬‬
‫ومما يدل على ذلك حدث أبي المثنى الجهتي رضي الله عنه أئه قال ت كتت عند‬
‫مروان بن الحكم ندخل عليه ايوبدالخيري‪ ،‬لقال له مروان ين الحكم؛ اممت من‬
‫رمعول الله‪ .‬ائه نهى عن الطي في اوئرارسأ؟ ننال له ابوممل‪ .‬ت تعم‪.‬‬
‫قال د يجرن يا يصول الله‪ ،‬إي لا اروى من ننس واحد‪ ،‬محال له رمول الثه‪.‬‬
‫عن فك‪ ،‬م تم ■ ‪ .‬تال‪ :‬نإني أرى التذا‪ .‬ئه‪ ،‬تال‪ ■ :‬ناعرنها ُ‬ ‫■ ن أبن‬
‫[روا‪ .‬مالك •ا‪J‬وطأ' ( ‪ ،) 925/2‬واكرمذي ( ‪ ) 1887‬وقال‪ :‬حن صحح]‬
‫قال ابن عد ا‪J‬رفي ■اكهيد■ ( ‪ :) 392/1‬إن النص‪.‬لمثسصتاللخ‬
‫(إني لا أروى من نفى واحد) أن يثرب ني ننس واحد‪ ،‬بل قال له كلاما معا‪ :.‬فإن‬
‫كن لا تروى ب نمى واجد فأبن القدح عن نلته‪ ،‬وعدا إباحة منه للشرب من نفى‬
‫واحد إن شاء الله‪ .‬ا‪،‬و‬
‫_قالابنيم؛ةرح‪.‬هاللهةي ■‪،‬ج‪.‬رعالنتاوى• ( ‪9_ 208/32‬ه‪ :)2‬الأفضلأن‬
‫ينتقى؛ي الشرب ثلاثا‪ ،‬ؤيكون تقه في ء‪-‬ر الإناء‪ ،‬فإن اكتفى في الإناء منهي عته‪،‬‬
‫ؤإن لم ينتقى وصرب يتقى واحد جاز؛ فان؛ي ا المحح' من أض أن النص‪ .‬كان‬
‫ينتقى في الإناء ثلاثا‪ .‬وفي رواية 'لمسلم' ‪ :‬كان ينتقى م الشراب ثلاثا‪ ،‬يتول‪:‬‬
‫"إنه أروى وأمرى' فهذا دليل على اصنعاب التنفس ثلاثا‪ ،‬وني المحيحض عن‬
‫"إذا شرب أحدكم فلا يتنفس م الإناء"‪ ،‬فهدا‬ ‫أص قتاد؛ قال‪ :‬قال دّول الله‬
‫فيه النهي عن اكتفى في الإناء‪ ،‬وقال‪ :‬وما علت أحدا من الأئمة اوحّ‪ ،‬اكتفى‪،‬‬
‫‪637‬‬ ‫‪ - 5‬وصية عبد العلك بن مروان ر‪68‬م)‬

‫ؤإذا احتجت أن تناولهم يأداسا؛‬

‫وحرم الشرب بض واحي‪ ،‬ويعله دل على الاسحباب كما كان ‪ .‬سصه اليمن‬
‫في تعله وترجله وءاهرر« ويي شأنه كله‪ .‬ام‬
‫هلتا؛ وقد حعل بعض أمل العلم وجه الكرامة يي ذلك عن تاح؛ة التلب‪.‬‬
‫‪ -‬ق ال ابن المم رحمه الله يي كتاب الطب عن ■زاد الماد• ( ‪ :) 229/4‬وفي‬
‫' ص حيح عالم " من حديث‪ ،‬انس بن ماللث‪ ،‬قال كان رمحول الله‪ .‬يتممس يي الشراب‬
‫ثلايا‪ ،‬ؤيترل • إنه أردى وامرأ وأبرأ' ‪ .‬والشراب يي لسان الئاؤع وحملة ‪:٤^ ١١‬‬
‫مر الماء‪ .‬وععنى (تتمه قي الشرام‪)،‬؛ إبانته القدح عن يه‪ ،‬ونتن ه حارحه‪ ،‬م‬
‫يعود إلى الئرارسا كما حاء ممنحا يه قي الحديث‪ ،‬الآحرت 'إذا ثرب أحاِكم فلا‬
‫يتممس في المدح• دلكن ين الإناء ص يه' •‬
‫وذكر فوائد كشرء لهاوء المنة‪ ،‬ومنها؛‬
‫ومن قوادم‪ :‬أن الشارب إذا ثرب أول مرة؛ مامد الئخار الذحاني الحار‬
‫الذي كان على القلم‪ ،‬والكبد لررود الماء البارئ ءا‪J‬ه فاحرجته القسعة محها‪ ،‬فإذا‬
‫ثرب مرة واحدة اتقق نزول الماء البارئ وصمود البخار فيتدفعان ؤيتعالجان‪ ،‬وعن‬
‫ذللث‪ ،‬يحا‪.‬مث‪ ،‬الئرق والغصة‪ ،‬ولا يتهنأ الشارب يالمام‪ ،‬ولا يمرنه‪ ،‬ولا يتم‬
‫'إذا شرب أحدكم‬ ‫وقد دوى همد الله بن المالك‪ ،‬واليهتي دمرما عن الشي‬
‫فلمنض الماء مصا ولا بعب ما‪ ،‬فإنه من الكباد■ ‪ ٠‬واضاد‪ :‬بضم الكاف‪،‬‬
‫وتخنيفا الثاء‪ ،‬ص دّم التجد‪ ،‬وقد يلم باشمية أن ورود الماء حملة واحل‪ .‬ة على‬
‫المحد ي<‪.‬لمءا ليضمنا حراداتها؛ وسما ذللث‪ ،‬المضادة التي ين حرارتها ومحن ما‬
‫ولد عليها ُز‪ ،‬تممه المرود وكمنه‪ ،‬ولو ولد بالثديج شتتا فثيتا لم يفاد حرارتها‪،‬‬
‫ولم يضعنها‪ ،‬وهمذا مثاله ‪ ٠٣٠٠‬الما‪ .‬البارد يلي النير ومي تغور لا يضرما صبه‬
‫' لا تربوا نما واحدا كشرب‬ ‫قلياؤ قليلا‪ ،‬وقد روى الترءن‪.‬ي في حاععه همه‬
‫ابير؛ ولكن اشربوا مثنى وثلاث‪ ،‬وصنوا إذا أنتم شربتم‪ ،‬واحمدوا إذا أنتم‬
‫فرغتم• ء ام‬
‫قلت‪ : ،‬مدا الحلآيثج صممه الترمذي ي ■صنته■ ( ‪ ،) 1807‬وأما حديث‪ّ :،‬إذا‬
‫شرب أحدكم فشص الماء مصا" فقد نندم تفهيمه في التعلق الئابق‪.‬‬
‫■فاد؛■ ‪ :‬مناللث‪ ،‬تنمبل حسن في مألة التنفس في الإناء والشرب من ننس‬
‫واحد كر ين همال■ العنين رحمه الله ‪٠‬‬
‫الهتاب السادس؛ وصايا ‪ » Lj^I‬وا‪،‬إمراء نمربمر‬ ‫‪638‬‬

‫^‪ ،j‬ذلك في بر لا يعلم به أحد س الخاشية مهونوا عليهم‪.‬‬


‫[رواء ابن أبي الدنيا في ■انمال'( ‪( ) 339‬ا‪ ) 513 /‬رالزاداُت‪ ،‬له‪ ،‬ت‪1‬ل‪:‬‬
‫حدثتي العض بن علي العجلي نال‪ :‬سمعتا ابن صبة نال‪ :‬نال همد ‪، iLLJl‬‬
‫ابن مروان ل‪٠‬ؤددا يتيه‪ . . .‬فيكرم‬

‫ورواه الدضورى في 'المجالسة■ ( ‪ ) 1766‬ومن ءديقه ني 'تايئخ دمشق'‬


‫( ‪ ) 148 — 147 / 37‬تال نا إبرامم الحربي ومحمد بن موس نالا؛ نا محمد بن‬
‫الحاريثا‪ ،‬عن المداتني قال‪ :‬نال عبد الماللتا بن مروان لمؤدب> ولده‪. . . :‬‬
‫فيكرم]‪.‬‬

‫تأ الوصية النالنة‬

‫‪ — 7‬نال رومان مريب ولد عبد المللثا؛ كتب إلي ‪ JLp‬المللئ‪،‬‬


‫يكلمايت‪ ،‬يأمرني أن آحد لهى ولده فقال‪:‬‬
‫م ب إحراز ما أمد مد ادتارة‪،‬‬
‫والثعري عن المدبر يعد تعذيره‪،‬‬
‫وكتمان ما فى الأنفس دون الحلضانلُ‪،،‬‬

‫‪ -‬ع ن ميمون بن مهران نال؛ رآني عمر بن عد العنين وأنا اشرم‪ ،‬فجعلت‪ ،‬أنطع‬
‫شرابي واثغس‪ ،‬فمال‪ :‬إنما *ي ان تض في الإناء‪ ،‬فإذا لم تنفس ز الإناء فاشربه إن‬
‫شئت‪ ،‬يتقى واحد‪ .‬لرواْ ابن أبي شسة ( ‪.]) 4217‬‬
‫‪ -‬ن ال ابن همد الر في 'الاسدلكر■ (‪ :) 353 /8‬نول صر ين همد العزيز سا م‬
‫نفير عذا الياب وتهذيب معناه‪.‬‬

‫‪ )1‬حلصاء بالئم والند‪ ،‬تقول ‪ ٠‬هرلأء حلصابي إذا كانوا عن حاصتالثاه ت" تاج الروس"‬
‫(‪ ]) 560 /1 7‬والمراد به هنا ■ الصديق الذي حالصك وصافك؛ي المودة والمب ‪٠‬‬
‫‪639‬‬ ‫ق ‪ -‬وصية عبد انملك بن مروان (‪6‬ةه)‬

‫وموازرة التحؤ من الإحوام‪،‬‬


‫وتوقع انتقاض الإحوان‪،‬‬
‫وطن اشب من ‪ jjS‬الخلان‪.‬‬
‫تردا‪ ٠‬ابن عام؛ي 'تايخ دسق' (‪8‬ل‪ ) 255 /‬ق‪1‬لت‬
‫قرأت بخظ أبي الخن رثا بن نشف‪ ،‬دأسأنه أبو القاسم علي ابن إبرامم‬
‫وأبو الوحش الصرير محه‪ ،‬أنا أبو الفتح إبرامم بن علي بن إيرامم البغدادي نا أبو‬
‫بم محمد بن يحص بن انماس المولي‪ ،‬حدتي أحمد بن جعفر الكرحي‪ ،‬حدش‬
‫يريد بن عبد المللث‪ ،‬الكانس‪ ،،‬حدثني الهيثم بن ءانى تال ت تال رومان مؤدبا ولد‬
‫عيد المللثا * ‪ • ٠‬فدم‪. ]٥‬‬

‫‪ Q‬ا لوصية النابعة‪:‬‬

‫‪ — 8‬قال إمماعيل بن عبيد الله! تال لي عبد ال‪٠‬االئ‪ s‬بن مروان ت‬


‫لا نمم ولدي الثمن‪،‬‬
‫ولا محبمم ظعاما حو ثخرجهم ض البراد ه‪،‬‬
‫‪(i:‬‬

‫■ ‪ ،١‬لا تيمهم الثمن—يريدكٍلأ سمتوا — نإن الئعتت نمد؛ للبدن داليين‪ ،‬وكما دومح‪ ،‬عن‬
‫لمان أته أوصى ابته غمالآ‪ ٠‬لا تأكل شبعا عر شح‪ ،‬فإئه رب أكلة اورست‪ ،‬صاحبها داء‪.‬‬
‫[■الجوع• لأن ر الديا ( ‪.]) 310‬‬
‫ور الطب البري لأبن المم ( ‪ :) 410/4‬مل لجالموس‪ :‬ماللث‪ ،‬لا تمرض؟‬
‫فقال‪ :‬لأني لم اجمع محن طعامين رئين‪ ،‬ولم الحل طعانا عريام‪ ،‬ولم احبس‬
‫ثى المعدة طعانا تآذيت‪ ،‬به‪ .‬ا‪،‬و‬
‫— و صال كرى الحارث بن كلا‪J‬؛ — وكان من الأطباء — ما الداء الدوى؟‬
‫تال؛ إدحال الئلعام على القعام‪* ،‬و الدي يفتي الرئة‪ ،‬ؤيهللئ‪ ،‬التباع ثي حوف‬
‫البرية‪ .‬قال؛ أصبت‪ .،‬ت'طبةارت‪ ،‬الأهلثاء' لاين أبي أصيبحة (ص‪.])1 36‬‬
‫‪ -‬دمن كلام ‪-‬مرابل بن يخبثؤع نال‪ :‬أربعة تهدم اكر؛ إدحال الثلعام على‬
‫واإمرا« نمريي‬ ‫انمكتاب السادسل وصايا‬ ‫‪642‬‬

‫وروم ص اضر‬
‫ومن الحديث‪ ،‬أصدنه‪،‬‬
‫وجنبهم محادثة النساء‪،‬‬
‫ومحال ة الأظناءرأ‪،،‬‬
‫ومخالطة الثمهاء‪،‬‬

‫وخوفهم نح‪ ،،‬وأدبهملوز‪،‬‬


‫ولا تخرجهم س يلم إر يلم حش مهموم؛‬
‫؛إن ازدحام الكلام في الثمع مضلة ولمهم‪،‬‬
‫وأنا أسأل الله توفيهالث‪ ،‬وتسديدك‪.‬‬
‫نم أمس له الرزق‪ ،،‬وبدأه ملة حنة‪.‬‬
‫لرواْ اللاذرى ني ■أناب الأشراف' (?‪ ) 207 /‬نال‪:‬‬
‫حلني هماس ين مثام‪ ،‬عن أيه‪ ،‬عن عوانة نال‪ . . . :‬فيكره]‬
‫ه ا لوصية الثامنة‪:‬‬

‫‪2‬ل ‪ -‬تال أبو أيوب التفى النزذب عن أبيه قال‪ :‬دعا ‪ jlp‬الملك‪،‬‬
‫مؤدب ولدم فقال له‪ :‬رو ولدي مجا في هذ‪.‬ا القرمحتاس‪.‬‬
‫ؤإذا فيه وصية معاؤية [رصي الأه محه] فكانت‪:،‬‬

‫‪ )1‬الذلنين‪ :‬ثل ما لا يوثق يه‪ ،‬والمتهم‪ ،‬والملل الخر‪ ،‬جمع أفلناء‪ ' [ .‬المعجم الوسط'‬
‫( ‪.]) 578/2‬‬
‫‪645‬‬ ‫و ‪ -‬وصية عبد الملك بن مروان ر ‪ 86‬ه)‬

‫تأ الهصن^ة الطثب^ه‬

‫‪ - 14‬نال المدانش‪ :‬تال همد ‪ viLLJl‬لإساعيل بن مهاجر‪،‬‬


‫مريب؛ م لمة‪ ،‬ؤيزيل‪ ،‬وعتبة‪ ،‬نال!‬

‫علم بص المران‪،‬‬
‫وخدهم لمكارم الأخلاق‪،‬‬
‫وحثهم على صلة الأرحام‪،‬‬
‫ووزهم ني الملأ‪،‬‬
‫وأخفهم في النن‪،‬‬
‫فإف الأدب‪ ILal ،‬؛‪ ،‬بالعلأم من الحنت‪،،‬‬
‫وتهيئهم محا‪ ،‬وأدبهم دؤني‪،‬‬
‫ولا يخرجهم من جلم إلمح‪ ،‬يلم حك‪ ،‬يفهموه؛‬
‫فإف ازدحام الكلام في الئمع مضله للمهم‪.‬‬
‫لرراْ اللاذري في ■أن اب الأشراف■ ( ‪]) 224/7‬‬
‫ه ا لوصية الحائية عشر‬

‫ق أ ‪ -‬المدائني عن بكر بن مد العزيز قال‪ :‬قال ءٍال الماللث‪،‬‬


‫لإمحماعيل مودب‪ ،‬بيه؛‬

‫علم بنير الصدق حص إن قثز أحدهم قتيلا اعترف يه على نفسه‪،‬‬


‫دالمخا بابن عاتكة ‪ -‬يعك‪ ،‬يزيد ‪ -‬فإل مهر أمه من عرق ججم‪• ،‬‬
‫لدواْ اللاذرى مر ■أن اب الأشراف■ ( ‪]) 224/7‬‬
‫وا؛إمراء نمربي اات'ونا‪،‬‬ ‫الضتاب السائس! وصايا‬ ‫‪646‬‬

‫بن يوسف ‪5/‬وه\‬ ‫‪ _ 6‬وصية‬

‫‪ 6‬ا — محال الحجاج لمودب ولده ‪I‬‬


‫ض ا شاحت مل‬
‫فإنهم يجددن من يكئ‪ 4‬عنهم‪ ،‬دلا يجدون من بمبح عنهم‬
‫[•ءٍون الأخبار■ (‪]) 563 /1‬‬

‫□□ □‬

‫'‪ ،١‬للي في تعلم النباحت احاديث‪ ،‬مها؛‬


‫عن جابر بن مد الله يمحي الله ء‪-‬هما قال؛ تال الني‪' •.‬ثل شي؛ يس ثن‬
‫ذم اللي نهو لغو ولهو ألأ أربعة جمال‪ :‬نني بض الم ضن‪ ،‬رثأدبمه نسه*‬
‫وثلابث أملئ‪ ،‬وسليم النباحت■ ‪.‬‬
‫[روا‪ ،‬الثار لي ■اعرى■ ( ‪<) 303/5‬ه‪4‬و‪ ،)8‬و\خشم\تيو ■امبر■ (‪/2‬‬
‫‪ ،) 211‬ؤإساد‪ ،‬صحح كما؛ي ■ الإصابة‪،‬ي تمييز المحاية ( ‪ ،) 255/1‬و الترغيب‬
‫( ‪ ،) 170/2‬و‪.‬سبمعامُائد■ ( ‪ ،) 265/5‬و*الدلأ المحيحت■ ( ‪]) 315‬‬
‫وتد جاءت الآ*ار يممليم الئبيان النباخ كا ست‪ ،‬ذلك‪ ،‬ر محابي‪■ :‬الجامع■‬
‫(كتاب العلم) (باب تعليمهم الرم‪ ،‬والباحة وركوب الخل) (ص‪.) 942‬‬
‫‪647‬‬ ‫من عمد اا‪4‬الك ر ‪ 96‬ه)‬ ‫‪ - 7‬وصمة‬

‫‪ 7‬س وصية الوليد ين عيد الملك (‪69‬ه)‬

‫‪ - 17‬عن مروان بن أبي شجاع قال‪:‬‬


‫لكن إبراهيم بن أبي عبلة يؤدب ولد الوليد بن عد الماللف‪،‬‬
‫نخرج عليه الوليد يوما‪ ،‬وغد حمن ج\ري> على ظهر علام‪ ،‬وهو‬
‫يقربها‬

‫فقال له ت مه يا إبرامم؛‬

‫فإل الجواوي لا يضربن على أعجازهر)أ ‪،‬؛‬


‫ولكن علياك بالميم‪ ،‬والكم‪،‬ل‬
‫لرراْ ابن أبي ‪ UjJi‬؛ي •المال■ <ا‪ ) 348 ( ) 527 /‬تال‪:‬‬
‫خدثت عن منصور بن أبي مزاحم‪ ،‬عن مرران بن أبي شجاع تال‪:‬‬
‫فيكرم]‬

‫□□ □‬

‫نزئ اذ‬ ‫ر ‪ ) 1‬ولا الغلمان كذلك؛ لأن من تذيب الملائكت لأعل الناي‪ ،‬كما نال تحار ■'‬
‫بمدمث وجديهم وأذنمرئم ولأوؤ' نداب ألمذ (ق)ه‬ ‫‪.‬تق‪،‬؛ أدمن ًكعزوأ‬
‫لالأشال; ‪.] 50‬‬
‫(‪ )2‬تقدم الكلام صن ركن القرب‪ ،‬انذلرمماباكابي( ‪ ،) 168‬واوغراوى( ‪120 _ 117‬‬
‫و ‪ 124‬و ‪.) 153 _ 150‬‬
‫و‪١‬لآ‪٠‬ر‪ ١٠‬لهربي‬ ‫الخكتاب السائس! وصايا‬ ‫آإ‪46‬‬

‫ة — ■ وصية عمر بن همد العزيز ( ‪ 101‬ه)‬


‫رحمه الله‬

‫ه ا لوصية امح'ولى‪:‬‬

‫‪ - 18‬عن أبي جعفر الأموي عمر بن عبد اش تال‪ :‬كب عمر بن‬
‫عبد الزير رحمه الله إلى مريب ولد؛؛‬

‫من عد الله عمر أمير المؤمنين إلى سهل مولأ‪:0‬‬


‫أما بعد؛‬

‫فاني اخترتك على علم ثش بك لتأدب ولبى‪،‬‬


‫وصرفتهم إلك عن غيرك من موالي وذوى الخاصة بي‪،‬‬
‫فخدهم بالخناء؛ فهو أمعن [أمكن] لأةدامهمل ‪،،‬‬

‫‪( )1‬بالجفاء) كدا بالجم‪ ،‬والظاعر أك بالحاء المهلأ لماب ذكر‪ .‬الأقدام ولمك يرد أن‬
‫احدهم يالشدة والجفاء في العيش وترك الرقاب‪ ،‬كما روي في الحديث؛‬
‫‪ ٠‬ع ن عيد الله بن تريدة أن رجلا س اصحاب الشي ه رحل إلى نمالة بن مد‬
‫وهو يمصر‪ ،‬ققدم عليه وهو يمد ناقة له‪ ،‬فقال؛ إز لم آتك زاترا‪ ،‬إئما أتيتك لحديث‬
‫باكي عن رمول الله‪ .‬رجوت أن يكون ؛ندك مته علم‪ ،‬فرآه نيئا‪ ،‬فقال ‪ ٠‬مالي اراك‬
‫نعتا وأنت أمير البلد؟ تال ت إن رمول الله ‪ .‬كان ينهانا عن كير عن الأرقة‪ .‬ورآه‬
‫حافتا‪ ،‬فقال ت ما لي أراك حافتا؟ تال ت إن رمول الله ‪ .‬أمرتا أن تحطي أحيانا •‬
‫[رواه احمد( ‪ ،) 22/6‬وأ؛وداود( ‪ ،) 4160‬والماتيفي 'الكترى• ( ‪ 58‬ه‪= ،)5‬‬
‫و‪46‬‬ ‫> وصية غمر بن عبئ العزيز( ‪ 101‬م) رحمه الله‬

‫وترك \{‪، ^ Apx^Ja‬؛ فإن عادتهأ نحسب الغفلة‪،‬‬

‫وعر حاديث صحيح‪ ،‬كما *ي ' ‪ ،،LUI‬اكعحة' ( ‪]) 502‬‬


‫— وص السماع بن ا؛ي حدرد الأمحلمي رصي اش ءه نال• نال رسول اش ه •‬
‫'‪J‬م‪A‬ا‪J‬درا‪ ،‬راحثوشتوا ‪ ،‬راثوا حماة' ‪.‬‬
‫[روا‪ .‬ابن ر ضة ( ‪ ،) 2032‬و\ذطو\وو •الأوط■ ( ‪ ،) 152/6‬و'اع؛ر■‬
‫(‪ 9‬أ‪ ،) 40 /‬تال الهيثمي؛ي 'مجمع الزوائد ' (‪ )1 36 /5‬ت قيه عيد الك بن مد ين أبي‬
‫صعيد المشري وهو صمما]‪.‬‬
‫— و تال ايو عثمان النهدي رحمه الله ؛ أتانا كتاب من عمر ين الحطامط رصي الله‬
‫عنه وتحن بأذربيجان •ع عب ابن فرتدت أنا بمد؛ فاثزروا ‪ ،‬وارتدوا ‪ ،‬وانتعالوا ‪ ،‬وألقوا‬
‫الخفاف‪ ،‬وألقوا الثراؤيلأت‪ ،‬وعليكم يشاب أبيكم إصماعيل‪ ،‬ؤلياكم والتنعم وزى‬
‫العجم‪ ،‬وعليكم بالشمس؛ فإئها حمام العرب‪ ،‬وتمعددوا ‪ ،‬واخشوشنوا‪ ،‬واحلولقوا ‪،‬‬
‫واسوا الثكج‪ ،،‬وانزوا على الخيل نزرا‪ ،‬وارموا الأغراض‪.‬‬
‫['ااجعديا<ت‪ ،) 1030 ( '،‬و'م تال‪ .‬أبي عوانه' ( ‪ ،) 456/5‬وإسادْصحح‪،‬‬
‫وآصاله ني صحح مسالم ( ‪) 5462‬اا‬
‫— ق ال ابن جرير رحمه الله «ي [ 'نمير‪)1 78/3 ( '،‬ا؛ يآمرهم «ي ذلك‪ ،‬بالتخشن‬
‫ن‪ ،‬عيشهم لثلأ يتنعموا نترممرا إل حئض العيش‪ ،‬ؤيميلوا إلى الدعة تيجنوا ؤيحتموا‬

‫—'وتال ابن القيم رحمه الاه ش كتابه ُ الغروب‪( ٠‬صه‪)1 2‬؛ محيا تعليم منه‬
‫والتئم‪ ،‬ولزوم زي ولد إمماعيل‬ ‫للغروب‪ ،‬وتمريى للدن على التدل وعدم‬
‫ابزإبرامم‪ ،‬فأمرمم؛الاتزار‪ ،‬والارتداء‪ ،‬والأنممال‪ ،‬ؤإلماء الخفاف‪ ،‬نماد الأرجل‬
‫الحر والرد‪ ،‬نتممن‪ ،-‬رتبوى على لغ أذامما • • • وقوله ؛ (واحشرشنوا) آي؛ !عاطوا‬
‫مايوحسا الخشونة‪ ،‬ؤبميب‪ ،‬الجسم‪ ،‬محبمبرْ عر الحر‪ ،‬والبرد‪ ،‬وانحث‪ ،،‬والمثاق؛‬
‫فإل الرحل زند يحتاج إر نمه‪ ،‬فيجد عتدء حنونة ونوء وص؛نا ما لا يجدمأ صاحب‬
‫التنعم والترفه بل يكون انملبه إليه آممع ‪.‬‬
‫‪ -‬و ص محمد ين ميرين رحمه اش قال؛ كانوا يكرعول الترجل كل يوم‪.‬‬
‫لرراْ ابن أبي شيبة ( ‪]) 5613‬‬
‫‪ )1‬آي نرم القح؛ وقد كرء كثير ص الئلمج الثوم بعل• المجر‪ ،‬ومما روي في محيا البامؤ؛‬
‫— ق ال الديترري في [ ' المجالسة وجوامحر العلم' ( ‪ ]) 2047‬؛ نا معد بن أحمان بن‬
‫النضر قال؛ ّمعتإ ابن الأمابي يم‪,‬ل • مر مد الله بن الماس رصي الله عنهما ‪:‬‬
‫نمربي امح'أداء‬ ‫الكتاب السادس؛ وضايا‬ ‫‪0‬و‪6‬‬

‫‪،‬‬ ‫وكثرة الضحك؛ فان كثرثه تميت القلب‬

‫وليكن أزد ما يعقدون من أدبك •‬


‫بخضىالملاهي‪ ،‬التي‪J‬دؤها منال اسيهلان‪ ،‬وعافيتها مخظ‬
‫الرحمن؛‬

‫فاته بلغتي عن الثقات من حملة العالم!‬


‫أن حضور المعازف‪ ،‬واستماع الأغاني‪ ،‬واللهج يهما ت‬

‫بالقمل ابنه ومر نائم نرمة الفص‪ ،‬ركله برجله‪ ،‬وتال له لم إنك زئم الناعت الض‬
‫ين م الث' ليها النزق لعاده‪ ،‬أما سمعت ما نالت العرب مها؟‬
‫تال ت وما نالت‪ ،‬العرب مها يا أبت؟‬
‫تال ت زءمتا أنها غنلت‪ ،‬مهزمة‪ ،‬متناة للحاجة‪،‬‬
‫نم قال‪ :‬يا بي نوم النهار على ئلأتة‪ :‬نوم حممح)‪ ،‬رص نومة اشهمر‪،‬‬
‫ونومة الحلق ومي الش روى‪ :‬ملوا تإذ الشياطن لا تقيل‪.‬‬
‫دنومة الحرق وص تومة بعد العمر‪ ،‬لا يثامها إلا سكران أو مجنون‪.‬‬
‫— و تال حوات بن جير رصي الله ينه موهوئا تال؛ نوم أول النهار حرق‪ ،‬وأومعله‬
‫حلق‪ ،‬وآحرْ حمق‪[ .‬رواه سفيان بن ء؛نة ني 'جامعه' (شرح اليخاري لأبن حجر‬
‫( ‪ ) 170/11‬وسنده صحح]‪.‬‬
‫وقد ذكر اعل العلم مقار نرم الصيحة أول النهار‪ ،‬كما قال ابن مفلح؛ي الأداب‬
‫الشرعية' ( ‪) 148/3‬؛ فنوم الصيحة مفر حدا باود‪.‬ن؛ لأل يرحه‪ ،‬ؤيفد العضلات‬
‫الش ينثني تحليلها بالرياصة‪ ،‬فتحدث) تكئزا وعناء وضعئا‪ُ ،‬إن كان قبل البراز‬
‫والرياضة ؤإسغال المعدة بشيء فهو الداء العضال المولد لأنواع من الأدواء‪ .‬ام‬
‫!‪ )1‬عن أبي مريرة رصي الله ءث> قال‪ :‬قال الغي‪ " :.‬أنل الصحلئ)‪ ،‬فإن محرم الصحك‬
‫نميت‪ ،‬القلب" ‪[ .‬رواه أحمد ( ‪ ،) 310/2‬والبخاري ص ■الأدب المفرد■ ( ‪،) 252‬‬
‫وابن ماجه ( ‪ ) 4193‬و( ‪ ،) 4217‬والترمذي ( ‪ ،) 2305‬قال في 'مصثاح الزجاجة'‬
‫( ‪ ) 941‬؛ إستاد صحح]‪.‬‬
‫‪651‬‬ ‫< ‪-‬وصية غمر بن عبد اكريز را‪0‬اه) رحمه الله‬

‫(نجت النفاق نى القالب كما نجت ‪ ٤٧١‬اثت)لل‪/‬‬

‫‪ ٢١‬للي *و*ولأ و*و*و‪• ،‬‬

‫روائ أبو؛داود م ن ( ‪ ،)4927‬وابن ايي الدنا ز ‪-‬ذم اولأس■ ( ‪ )41‬ص‬


‫سلام بن مكين عن شخ شهد أبا وائل في وليمة غسلوا يلمون‪ ،‬يتلعبون‪ ،‬يغنون‪،‬‬
‫فحنأ أبر داتل حوته‪ ،‬وقال‪ ،‬صممت‪ ،‬عيد الله بمرل‪ ،‬سممتآ رمحول‪ ،‬الله ثهول‪ ُ ■ ،‬الغناء‬
‫تب‪ ،‬اشاقفىاف"‬
‫‪ JU‬في ■الدن الض■ ( ‪ :) 633/9‬وهو صعيم‪ ،‬لجهالأ هذا الشيخ‪.‬‬
‫ودوام ابن عدى في 'الكاعل ' (‪ ) 278 /4‬عن حديث‪ ،‬أبي هريرة رصي اش كنه‪ .‬من‬
‫حلريق عبد الرحمن بن عيا الله وفا(‪،‬؛ وعامة ‪ ١٠‬يرؤيه مناكير‪.‬‬
‫ورواه الييهقي في 'اكسي‪ ) 4746 ( '،‬من حديث‪ ،‬جابر ين عبد الله رض الله‬
‫عنهما‪ ،‬وفي إسناده مد الله بن عيد العزيز بن أبي رواد فال أبوحاتم‪ :‬احاديثه منكرة‪.‬‬
‫[انئلر •الال ااة العميقة■ ( ‪ ) 2430‬و( ‪]) 2474‬‬

‫غرداعا ن ث الد'نتاأ«ي ■ذم الملاهي' ( ‪30‬و‪13‬و‪ ،)43‬وهن 'ريمه ال؛ هم‪ ،‬في‬
‫"حه اعُى' ( ‪ ،) 223/10‬و'الشٌ_‪ ) 4744 ( "،‬ولفثل‪:‬‬
‫— ع ن مد الله بن م عود رصي الله عنه فال)‪ :‬الغناء يتبن‪ ،‬النفاق في ااقل ّتا كما يثت‬
‫الماء الزرع‪ ،‬والذكر ب الإيمان في الملم‪ ،‬كما بم‪ ،‬الماء الزرع‪.‬‬
‫لوصحح وتفه المهني في ■الثمب■ ( ‪ ،) 4745‬وابن قيامة في ■ المغني" (‪4‬أ‪/‬‬
‫أةأ)‪ ،‬وابن المم؛ي ■إعاثة اللهفان■ ( ‪ ،) 248/1‬وّئلالإئمأحمدفي ■الملل■‬
‫( ‪ )1 597‬عن الخناء فاحتخ به موفوئا ‪٠‬‬
‫ورواه ابن أبي شيية ( ‪ ،) 1179‬ومدالرزاق ( ‪ ) 19737‬وابن أبي اللي في ■ذم‬
‫اللاهي (‪ )73‬؛أسانيد صحيحه من ثولأ إبراهيم النسي رحمه الله‪.‬‬
‫ورواه محمد بن مر قي ■ سليم تدر الصلاة ■ ( ‪ ) 691‬بإسناد صحح عن الئمي]‪.‬‬
‫‪ -‬ن ال ابن القيم في ■المدارج■ ( ‪ :) 487 /I‬وهذا كلام عارف بأثر الخناء وثمرته؛‬
‫فائه ما اعتاده أحد إلا نافق قليه وهو ك■ يثمر‪ ،‬ولو عرف‪ ،‬حقيقة النفاق وغايته لأبصره فى‬
‫نله؛ فإنه ما اجتمع في قلما تمدٍ تأل ممة الأناء ومحية القرأن إلا محلردت إحداهما‬
‫الأحرى‪ ،‬وقد شاهدنا نحن ومرنا ثقل القرآن على أهل الغناء وسماعه وتبرمهم به‬
‫وصياحهم بالقارئ إذا ملول عليهم‪ ،‬وعدم انتفاع قلوبهم ؛ ‪ ١٠‬يقرأه‪ ،‬فلا تتحرك‪ ،‬ولا ;‬
‫'ليكتاب السادس؛ وضابا الإياء وا‪f‬إ‪٠٠‬راء لمربي الأ'بطء‬ ‫قق‪6‬‬

‫ولممري؛ لتوقي ذلك بترك حفوو تلك المواطن أيسر على ذوى‬
‫الدهن من الثومت‪ ،‬على النفاق ني تلبه‪ ،‬وهو حين يقارنها لا يعتمد مما‬
‫سمعت أذناه على شيء يثي يه‪،‬‬
‫ولتمتح ثز علام منهم بجرثؤ من المران يشت في قراءته‪،‬‬
‫فإذا مغ ْنه ثاوي نونه وكثانته‪،‬‬
‫وحرج إلى المض حافتا‪ ،‬فرمى سعة أرشاقلأ‪،‬؛‬
‫تطرب‪ ،،‬ولا تهج‪.‬نها بواهمث‪ ،‬القالب‪ ،‬فإذا جاء ثران الشطان«لأ إله إلا الك كتف‬
‫الكاء‬ ‫تخثع منهم الأموات‪ ،،‬ونهارا ال<ركا<ت‪ ،،‬وتكن الظلوب<‪ ،‬وتطمئن‬
‫والوجد والحركات الظاعرة والاط؛ة والثماحة يالأثمان والشابخ وهلم‪ ،‬السهرِ وتمص‬
‫<ل اللل فإن لم يكن عدا نفاثا فهوآخت المماق وامامه‪ .‬ا‪،‬و‬
‫وقد اطال الكلام ثي •إغاتة الاهفان■ ( ‪ ) 248/1‬ص الإجابة صن قولهم‪:‬‬
‫فإن ثٍل؛ غما وجه إبانه ل‪1‬نفاق ش ااقاوٍإ من ين ماثر المعاصي •‬
‫‪ )1‬وقد تقدم حديث‪ ،‬جابر بن صد الله رصي الله عنهمأ وفيه ‪ ijy‬الني‪ .‬م نى؛ لمز‬
‫بن يكر اللب لهو لعؤ ولهؤ إلا أربعة حصاو‪ :‬نشي ين النرصض‪ ' ■ • -‬الحديث‪،‬‬
‫[تقدم تخريجه ثي الوصية (‪])1 6‬‬
‫الغر صبر ؛ الغرض؛ هو ما يقع فيه النهم العمسإ من‬ ‫وقوله ت مي‬
‫جلد‪ ،‬أوورق‪ ،‬أونحوا>‪.‬‬
‫— ي ن ُمم‪ ،‬بن معد عن صعد رصي الله هه قال؛ يا ني تعلموا الوم؛ فإنه حير‬
‫لمكم ‪[ ٠‬اين أبي شسة ا الأدب‪ ،) 80 ( "،‬و"الممنف‪ ،) 6368 ( '،‬وأبو عرانة في‬
‫( ‪ ،) 6924‬وصم وقفه الدارقطي قي ■العلل' ( ‪]) 327/4‬‬
‫— وعن ئمامة بن عبد الله ين انس قال; كان أتى رصي الله عنه يجالس‪ ،‬ؤيعلزح له‬
‫فراش فيجلس صليه‪ ،‬ويرس ولده ين يديه‪ .‬زروا‪ ،‬الأنصاري في 'جزته' (‪،)26‬‬
‫والطراني‪i‬يمماب‪■ ،‬الن‪،‬ي' بند صمح كا في 'اكالخيص الخير■ ( ‪]) 166/4‬‬
‫_قالا؛ن قدامة إيل'اوغ‪:‬ي' ( ‪ :]) 422/13‬والئنةأنيكونله‪٠‬اءرصاننر‪٠‬يان‬
‫أحدعما‪ ،‬نم يمضيان إليه فياحدان الهام يرميان الأحر؛ لأن هذا كان فعل اصحاب‪،‬‬
‫ما نص المص؛ن يوصه من وباض‪:‬‬ ‫رسول الله ‪ ،.‬وروي محن النيئ ‪ .‬أنه نال‪:‬‬
‫ا‪J‬كتاب السائس‪ :‬وضايا امحاياء و\فو\ء لمربي ائت بناء‬ ‫‪54‬ة‬

‫[رواْ ابن ابي الدب ني ■ذم اللامي' ( ‪ ) 51‬ن‪1‬ل‪:‬‬


‫حدثنا عبد الله‪ ،‬نال ت حدثني الح ين بن‬ ‫حدننا الح ين‪ ،‬نال‬
‫عبد الرحمن‪ ،‬قال ت حدثني عبد الله بن عبد الوهاب نال ت أخبرني أبو حفمن‬
‫الأموي عمر بن عبد الله‪ ،‬نال ت كتب عمر بن عيد الزبر إلى مريب ولدم• * *‬
‫فيكره]‬

‫ه ا لوصية الفانية‪:‬‬
‫‪9‬ل — عن مش بن عموان الزبيدي محال ت‬
‫كتب عمر بن عيد المزيز ينهى المعلمين أن يحملوا الصبيان على‬
‫الوواب‪ ،‬إذا حدنوا ‪.‬‬

‫[رواه ابن أيي الدنيا في ■العيال• ( ‪ ) 351 ( ) 530/1‬فقال‪:‬‬


‫حدثني أبو همد الرحمن الأذرمي أنه حدث عن علي بن مجاهد‪ ،‬عن ض بن‬
‫عمران الزيدي قال‪ . . . :‬فيكره ]‬

‫تا الوصية الئالشة‬


‫‪ - 20‬عن إبراهيم بن أبى عبلة نال‪ :‬كان عمر ين عبد العزيز‬
‫يكب‪ ،‬إلى الأمصار‪:‬‬
‫لا يقرن \ذأوووإ فوق ثلاث‪ ،‬فإثها مخافه للغلأمرُ‪.،‬‬
‫[رواه ابن أبي الدنيا في العيال ( ‪ ) 352 ( ) 531 /1‬نال‪:‬‬
‫أبو علي الجروي‪ ،‬حدتا علي بن سعيد‪ ،‬عن الخصيب ين ناصح‪ ،‬عن طلحة‬

‫‪ )1‬أي لا يزيد المعلم ني صرب الغلام عن ثلاث صريات‪ ،‬وتد تقدم التعليق عن عدد‬
‫الضربات في الوصية (‪.)4‬‬
‫‪655‬‬ ‫‪ - 8‬دصتة غعر بن صد الخنين(ا ‪ 10‬م);حعه الله‬

‫ابن نيد من إبرامم ين ابي حملة فال‪ . . . :‬فيكرم ]‬


‫ه ا لوصية الزابمة‬

‫‪ — 21‬عن حميدة — مولاة لعمر ين عبد العزيز — قالت؛‬

‫كان عمر يقول ت لا تدعض؛نانح‪ ،‬ينمن مستلقيان على ظهورمح)؛‬


‫تظن تهلمع نا دمن كدلاكلُ‪. ،‬‬ ‫فإن‬
‫[رواْ ابن أبي ثب (‪ _( ) 383 /4‬ي ايرأة أن تام نظلب)‬
‫تال‪ :‬نا حمص عن عبد الله بن م لم عن ‪ . . . sJLat -‬فيكره]‬

‫□□ □‬

‫‪ )١‬وروى ابن أبي ثسة (‪ ) 383 /4‬عن ابن سرين كرامة أن تام المرأة مظلمة كذلك‪,‬‬
‫الكتاب السائس! وضايا الإياء والأمراء لمربي‬ ‫‪656‬‬

‫و س وصية م لمة بن عيد الماللث‪ ،‬ر ‪ 121‬ه\‬

‫ئ ا لوصية امح'ولى‪:‬‬
‫‪ — 22‬تال ايصص بن عبد الرحمن •‬
‫أوصى مسلمه بن عيد الملك مؤدب ووو‪ ، 0‬تقال له؛‬
‫إدي ند وصلت جناحث يعفدي‪،‬‬
‫ورصت بك تربما لولدي؛‬
‫فآحسس ميامتهم؛ تدم للث‪ ،‬امسقائهم‪،‬‬
‫رأمهرإ بهم ني التأدب عن مذاما العف‪،‬‬
‫وعلمهم معروف الكلام‪،‬‬
‫وجنتهم مثانة اللثام‪،‬‬
‫وانههم أن بمرفوا بما لم يعرفوا‪،‬‬
‫يؤن لهم نايسا شبتما‪ ،‬ومودبا رمحما؛‬
‫تكسثلث‪ ،‬الشفقة متهم' المحبه‪ ،‬والرفق‪ ،‬وحس القبول‪ ،‬ومحمود‬
‫اتئثة‪،‬‬

‫ؤيمنحث ما أذى من أثرث عليهم وحن تأدبيلثا لهم ثحم‪،‬ت‬


‫خمل ‪ ،^^١‬وظصل الإحناق‪ ،‬نلطف المناتة‪١‬ا‪.،‬‬

‫‪ )1‬تكالم النابي ص اسمحدام الرلق ش المملم راكاديب انظر ■النّالأ النفئلة■ ( ‪155‬‬
‫وعا بعدما)‪ ،‬وانفر التعلق على الوصة (‪ )2‬من التدرج؛ي التأديب‪.‬‬
‫‪657‬‬ ‫‪ -‬وصية مسلمة بن عبد انملك ر ‪ 21‬اه)‬

‫[روا‪ ،‬ابن أبي الدنٍا ش ■المال■ را‪ ) 342 () 518 /‬لأل‪:‬‬


‫حيلتي العين بن عبئ الرحمن‪ ،‬تال ت أوصى ملمة بن عبئ المالك مؤدب‬
‫ولد‪ . . .،‬فيكرم]‬

‫ه ا لوم‪،‬ياق اثنب_ة■‬
‫‪ — 23‬عن محارب تال ت تال ميه بن عبد المالك لحاصن سه ت‬

‫زو نؤ ‪٥^^١‬؛‬
‫فإئه صله في عقولهم‪ ،‬وثلود ش ألجنتهم‪ ،‬وهو أجود لهم•‬
‫ترواْ ابن أبي الدنيا في ■العيال■ (ا‪9/‬ل‪ ) 343 ( )5‬قال‪:‬‬
‫حدثك‪ ،‬هادون بن أي بممى‪ ،‬أيأز العمري جعفر بن عمرو‪ ،‬عن شخ‪ ،‬ص‬
‫محارب قال‪ :‬تال ملمة بن عبد الملك لحاصن بنيه‪ . . .‬فيكره]‬

‫□□ □‬

‫انئلر العليق ض الوصية (‪.)2‬‬ ‫‪)1‬‬


‫انمهتاب السادص! وضايا امدباء والآمراء نمربي‬ ‫‪658‬‬

‫‪ — 10‬وصية هشام بن عبد المالك ر ‪ 123‬ه‬

‫ه ا لوصفت ا؛ذولىأ‬

‫أنه تال لمولينا ولد؛ ت‬ ‫‪ — 24‬عن هشام بن عيد‬


‫إذا سمع‪.‬ثا منه الكلمة العوراء ني الخجيى بين جماعة فلا نونيه‬
‫أتثح من ايتداته به؛‬ ‫لتخجله‪ ،‬وهمس أن ننصر ‪<-‬ثلأ‪ 0‬فكون ئصره‬
‫ولكن احففلها عليه‪ ،‬قإدا حلا مدْ محهارأ‪.،‬‬
‫‪:‬أ)كائلالثاضرساش‪:‬‬
‫وحنني الثمعأ ني الج اهمث‬ ‫نميني بنمعك ني اننرادي‬
‫من الئوسح لا ارصى استماعه‬ ‫فإن الئمح بض الناس نئ‬
‫نلأ نعنع إذا نم يعظ ظاعة‬ ‫ؤإن حالغتني وهممت نولي‬
‫نال مص أعل الملم ت وثي مذا الباب بحث وامحع؛ فإل وجوب إنكار المنكر وعدم‬
‫تركه كيلا يغتدي يه غٍر الفاعل له يفضي المارعت ني الإنكار‪ ،‬وند أنكر عمر يلي‬
‫عتمان رصي الله محه ا احر‪ ،‬ين إتيان الجمعة؛ ولكن إن جهن زثذ كتلا يلج المخطى' ‪،‬‬
‫ولمذ عدا كما هو يناهر ش الوصية التالية في الكلمة الوراء تيها المعلم لقطته‪،‬‬
‫وتخفى عن ءٍر‪،‬؛ نعم كبلا تأحذه المر؛ يالإثم‪ ،‬أد تزلي إلى تعيرها بها كمالح جزرة إ‬
‫— أ حد المحدتن —• لكن يبتى اعر إنكار المنكر‪.‬‬
‫اوعفل؛ دلكن يلزم‬ ‫ند يقال ت يلزم المعلم القي ان يأتي المجلس نينبههم‪،‬‬
‫عنه تأخير البيان عن ونتا الحاجة‪ ،‬وفي ءكس ذلل؛‪ ،‬ما صغ ئمر يعتمان ش محضر‬
‫الصحابة رصي الله عنهم والتاس لما تأحر عن إتيان الجمعة •‬
‫قد يقال‪ :‬عثان قدوة‪ ،‬وهوأيضا ليي عمن يلج على الخطأ‪ ،‬بل هو‪ ،<٠٠‬يرجع‪،‬‬
‫نكون رجوعه نمرة للحى ع<‪ ،‬القاتل وعن‪ ،‬المخش‪ ،‬نبمدا م‪ ،‬الأءفى) يرى محنأ الأدتمح‪• ،‬‬
‫"من أياد أن ينمح‬ ‫وأنا نب الأدمح‪ ،‬يرى ط الأءر)؛ مد نال دّول اش‬
‫‪659‬‬ ‫‪ - 10‬وصية هشام بن عمد انملك ( ‪ 125‬ه)‬

‫['الأذكتاء• (ص‪ )63‬ولم يذكر ك اساذا]‬


‫ه ا لوصية الثانية‪:‬‬

‫‪ — 25‬تال العباس بن‪،‬يثام عن أييه؛‪!،(1‬‬


‫أرمز هشام بن عبد المالك إلى نليمان الكالمي‪ — ،‬وكان رجلا‬
‫حامتا للأدر_ا‪ ،‬فاصلا‪ ،‬ذا رأي‬
‫نال سليمان ت فيحلنا عليه وهو فى غرفة له‪ ،‬ونل علا نمسى‪،‬‬
‫وانممح نحري‪،‬‬

‫فلمت‪ ،‬عله‪ ،‬فرد‪ ،‬دأصرب عى حس نكث جأشي‪،‬‬


‫ثم قال؛ بلغتي ‪۶‬؛^!‪ ،‬ما أحث‪،،‬‬
‫ؤإذا بلغني عن أحد مثل الذي بلغتي محك من رعبص أمرعت إليه‬
‫بما أحنا‪ ،‬يامتعنتا بو علمح‪ ،‬مهم أموري‪،‬‬
‫لدى نلظ م فلا يد‪ ،‬ملاسة؛ دلكن ياحذ يدء‪ ،‬مخلوا به‪ ،‬فإن مل منه فلذاك‪ ،‬ؤإلأ‬
‫لكن ند أذى الذي عله ا •‬
‫[روا‪ ،‬ابن ا;يظصمفي ■المنة■ ( ‪ 1130‬و ‪ ،) 1131‬وأحد ‪.]) 403/3‬‬
‫وتال‪:.،‬‬
‫[روا‪ ،‬ابو داود ( ‪ ،) 4344‬وابن •اجه ( ‪ ،) 4011‬واكرمذي ( ‪.]) 21 74‬‬
‫فتين؛الحد‪.‬ثن اة العندية *ي النر والرمح‪ ،،‬وذللث‪ ،‬كا نال‪ ،‬الله تعالى لموصى‬
‫وعارون علهما الملام في ثان زعون‪ :‬ؤُنة• لذ‪ ,‬من• يا تلو قو از بجثئ <؛؛>ه‬
‫‪.] 44‬‬ ‫[طه‪:‬‬

‫وش اياب نمة همد الله ين رهب مع مالك؛ إل نثل عالك رحمه الله عن شيء ‪،‬‬
‫فأش يه‪ ،‬فلما مضى الئاتل امر عيد الله إلى شيخه مالك ما عنادْ من الحدث خيما‬
‫يخالف فتوى شيخه) انتهى توله‪.‬‬
‫الكتاب المادس‪ :‬وضايا !؛؛؛!اء وامح'مراء نمربي الأب‪1‬تاء‬ ‫‪660‬‬

‫وإ‪ 0‬محمد ابن أمر المؤمنين مني بالمكان الذي ثد يلغلأ‪ ،،‬وهو‬
‫ٌا بينءثس‪،‬‬

‫بو أفضل ما ببغ بأحي بن أهل‬ ‫وأنا أرجو أن بملغ الله عر‬
‫يته‪،‬‬

‫وند ولاق أمير المؤمنين تأديته‪ ،‬وتعليمه‪ ،‬والنفلن فيما بملح الله‬
‫عر وجذبه أمْ‪،‬‬
‫ءالياك> بقوى الله‪،‬‬

‫وأداء الأمانة فيه خصال لو لم يكن إلا واحدة كنت‪ ،‬حميما أن ال‬
‫ئضتعها‪ ،‬فكيف إذا اجتمعت‪!،‬‬
‫أما أولها ت فإنلث‪ ،‬موثمى عليه‪ ،‬فحق ■‪ iSLif‬أداء الأمانة‪.‬‬
‫فأما الثانية؛ فآنا إمام ترجوني وئخائني‪.‬‬
‫وأما الثالثة‪ :‬فكلما ارمي الإمام في الأمور يزجه‪ ،‬ارميث‪ ،‬معه‪.‬‬
‫ففي هدْ الخلال ما يرعثلث‪ ،‬فيما أوص‪.‬يلث‪ ،‬به‪،‬‬
‫فآدحز عليه في خاصيته أهز المران والفضل‪ ،‬وذوي الأسنان؛‬
‫نإئك متهم بين حملتين *‬
‫إما أن تسمع متهم كلاما حسنا فتعيه وتحفظه‪ ،‬فيكون للث‪ ،‬صيته‪،‬‬

‫ؤإنا أن يرانم الناص بخرجون من بمب؟‪ ،‬فيروف ألكم على مثل‬


‫ما هم عاليه‪،‬‬
‫‪661‬‬ ‫‪ 10‬ء وصية هشام بن عيد انملك رؤ‪2‬أه)‬

‫ولا تدخل عليه الفناق‪،‬‬


‫ولا شن‪:‬ة الثم؛‬
‫‪ ٢٣٠ ^٢‬خ صن‪:‬‬
‫إما أن تسيع متهم كلأنا ميحا نيأخد به؛ وتريد ثحويله عنه فلا‬
‫تقدر عليب •‬

‫ؤإما أن يرائم الئاس يخرجون من عندكم فيرون أئكم على مثل‬


‫رأيهم•‬
‫وانظر إذا ممعن‪ ،‬منه الكلمة العوراء‪ ،‬ولا تذليه بها فتمحك‪١‬ا‪،‬؛‬
‫ولكن احفئلها عليه؛‬
‫فإذا نام من مجله‪ ،‬فاملة إلى ما هو أحس •نها‪،‬‬
‫ؤإذا ممعنا منه الكلمة المعجمه‪،‬‬

‫قفش القوم لها عس أن لا يتكونوا فهنوها‪،‬‬


‫لأهت‪٠‬املث‪ v‬بها ‪ ،‬حتى يقوموا وند سمعوا منه كلأنا‬ ‫وفهمتها‬
‫حسا يروونه عنه‪ ،‬ؤيريقوثه عنه ‪.‬‬
‫‪ ١^٧‬حضر الناس أبوابكم‪ ،‬فعجلوا أدمهم‪١‬ى‪ ،‬وليحنن يركم‬
‫بهم‪،‬‬

‫وأؤليبوا للتاس ط<و\نكم ‪i‬‬


‫(‪ )1‬العك‪ ،‬؛ التائي؛ي اللجاحي صني الم—اوعة والنم‪ ،‬ونحو‪ ' [ • ،‬الين ' (ص‪]) 898‬‬
‫(‪ )2‬أي طعامهم‪.‬‬
‫وامح'مراء نمربى امح'وناء‬ ‫التكتاب السائس! وصايا‬ ‫ق‪66‬‬

‫فإذا فرغوا من العداء والعشاء؛ فمن أحب أتام للحدث من تل‬


‫ر‬

‫وْن أحب انصرف إلى أهله؛ فإل للثاص حواج جو نيا^)‪،‬‬


‫ؤإذا أعهليتم نأعملوا آهز القرآن‪ ،‬وحملة العلم‪ ،‬وأهل الفضل؛‬
‫الناس على عيهم‪،‬‬ ‫فإئكم ئوجرون على تقويتهم‪،‬‬
‫ولا نعلوا المثاق‪ ،‬ولا شنته الخمر‪،‬‬
‫فإيكم تأثمون على تقوييهم‪ ،‬محيلومكم الناس على عطيتهم؛‬
‫إلا أن تكونوا في بس‪ ،‬ثجدة‪ ،‬أو وسيلة تكو‪ 0‬لأحدهم يقضي‬
‫«َأ''ُ(‪)1‬‬
‫يمامه‬

‫واب علوا أيديكم بالقفل‪ ،‬ووجوهكم يالبئر؛ فإنكم ملوق‪،‬‬


‫واةسنوئةره‪.‬‬
‫ؤإئما تسودون القوم‪ ،‬ؤيملوون أعقابكم‪ ،‬بنانع الفضل‪ ،‬ولين‬
‫الجاح‪.‬‬
‫وخدم بتعليم بنسبة العراسال ‪،‬؛ حتى لا يخفى عليه منها هليل؛ ولا‬
‫كثين‪،‬‬

‫ر ‪ ) 1‬أي مذمة الناس لهم ي ثب منعهم المال •‬


‫(‪ )2‬النوقة يالمم‪ ،‬حلاف النلك‪ ،‬وعم الإب التي تنومها الملوك‪ ،‬نمرا نوقه؛ لأن‬
‫الملوك ينونونهم‪ ،‬فنانون لهم■ ل'تاجااعروس' ( ‪]) 479/25‬‬
‫<‪ )3‬وص ص الوصايا الش أوصى بها معاؤية رمحي الئه محه يغفل كما تقدم س الوصية (‪. )3‬‬
‫‪663‬‬ ‫‪0‬ا ‪ -‬وصية حشام بن صد أاعإلك ر ‪ 25‬اه)‬

‫وف منازل ‪، ١١٢^١‬‬


‫وأنواع الحثلتا‪ ،‬ومرانحع الكلام‪ ،‬ومعرثه الجوامحتا‪،‬‬
‫ؤإن هو احتس عن تأديبه ومروءته فالحل عليه‪ ،‬ؤإن كا‪ 0‬مع أهله‬
‫في لحاف! ا !‪ ،‬حص تجن رجله إلى ما بمنة الله عز وجذ‪،‬‬
‫ؤإياق أن تكتم عنه‪ ،‬مودي إلئ ذللث‪ ،‬غينك فآنزلاك> عئا ‪J‬نثك إلى‬
‫<ضثك‬

‫‪ ،١‬تحلم *نازل الئص والتمر مما يدرك المشاهد؛ للاصدلأل ذللت‪ ،‬ملي معرفة القالة‪،‬‬
‫واوتا<تا النلوات؛‪ ،‬والنمرل‪.‬‬
‫ومنازل القمر ثمانية وءشرون كن ليلة في منزلة منها‪.‬‬
‫نكره محالة ونمال ين منة تحلم المنازل‪ ،‬وأجازه أحمد ؤإمحاق وغيرهعا‪.‬‬
‫وروى ابتر المنير ص مجاهد أل كال لا يرى يأما أل يمملم الرحل منازل القمر‪.‬‬
‫تلت>؛ لأئه لا محذور في ذلك‪.،‬‬
‫دعن إبراهيم ت أل كان لا يرك‪ ،‬بأسا أن يتحلم الرجز من النجوم ُا يهتدي به • رداه‬
‫ابن المنذد•‬
‫تال ا؛زر رجي‪ ،‬؛ والماذون فير نملمب علز الثيير لا ^‪ ٠٢‬التأتير؛ فإئم باطل محرم‬
‫تلياله وممره‪.‬‬

‫وأما عب اليسير؛ فيمملم منه ما يحتاج إليه للاهتداء‪ ،‬ومعرفة النبلة‪ ،‬والئلزق؛‬
‫جاتر عند الجمءر‪.‬ر‪ ،‬وما زاد يليه لا حاجة إليه لنغلي عما هوأهم منه‪ ،‬ورنما أذى تدفيؤر‬
‫الننلر فته إلمحر إمحاءة الءر؛ر يمحاريّ‪ ،-‬الم لمينر‪ ،‬كما وغ من أهل هذا العلم قديما‬
‫وحديثا‪ ،‬وذللئ‪ ،‬بمضير اعتماده إلى ■؛^‪ ٧‬الثلف فير صلاتهم وهو يابلل‪ .‬انتهى مخصرأ ‪٠‬‬
‫وهدا هو ا لئححإل ثاء الق‪ ،‬ؤيدث علىنلاائ‪ ٠‬الآي‪١‬ثا والأحاديث‪ ،‬التي مدمن‪١ ،‬‬
‫وهل يلحن في التحي؛ معرفة ونت ادكنو؛‪ ،-‬الشمسي والقمري أم لا؟ رجح‬
‫اينر الميم انع لا يدحل‪.‬‬
‫[انتهى باحممار من ■تيبر الريز الحميد■ ر‪.]) 794 792 /2‬‬
‫انمكتاب السادس‪ :‬وصايا ابأياء واماعراع نمربي ا‪f‬اتدناء‬ ‫‪664‬‬

‫ولا تخرحن إلا‬

‫ولا يركن سوو\م ولا مهلوثاره‪،‬‬


‫ولا تعقيل له ذئب دابة‪،‬‬
‫ولا تركن نرخا صقا؛ شدو ت ألماة كفعل الفئاي ئ‪،‬‬
‫ولا يشربن [يسرن] _‪ ،‬ولا طامغارى‪،‬‬

‫( ‪ ) 1‬تال ماللث‪ ،‬رحمه اش؛ لا تم ان سرق العمائم‪ ،‬ولتي \ءتسئ وما ؛ي وجهي شعرة‪،‬‬
‫ولقد رأيت م مجلس لسعة ضعه وثلأين دبلا معتما ■‬
‫وتال ماللش " رآحيرني عد العزيز ين انمللب‪ ،‬أنه لحل هدا المجد ذامتآ يوم يضر‬
‫؛و‪\.‬أو‪4‬إ قال؛ قسي أيي صٍاتا شديدا‪ ،‬قال؛ قتال لي ت إني أكرم أن أذكر مائه لياي•‬
‫ا‬ ‫وقال؛ أتدخل المجد منحرا ليس عاللث‪،‬‬
‫[■الجامع لأخلاق الراوي■ للخلم‪.]) 900 ( ،‬‬
‫(‪ )2‬أي •‪ __. f i ،‬س ائوابتااكحاح‪ .‬رص‪) 812‬ل‬
‫(‪ )3‬اا؛لت‪ ،‬؛ ما ^‪ • Jil‬من نعر الدم‪ ،‬وعتره‪ ،‬وهلت الفرس‪ ،‬إذا نتنت ئنبه' فهر نهلوب •‬
‫[■المحاح■ ( ‪.]) 1102‬‬
‫ره‪ ،‬تاّل ط!! واننلر إلى لباس يعص الثساب‪ ،‬اليوم س لباس الطال! ! الل‪.‬ي ند‪.‬وا منه‬
‫التاء! ! تقليدا لمقة الغرب الكافر‪ .‬واله المتعان‪.‬‬
‫(ة) ينال ت طمح يبمرء إلى الثيء علا‪ ،‬وكل مرتنع *نامح ‪ ■ [ ١‬متاينس اللغة ■ (‪) 423 /3‬ا‬
‫تهو ينهاء أن يشرب أو يمني وعر يلتفت‪ ،،‬أو راتع رامه إلى العلو•‬
‫والثتة في الشراب أن يثرب اللم وهرحالز‪ ،‬يل وكرء‪ .‬القرب نالنا‪ ،‬وص‬

‫' ث _ءن أنس رصي الله محه أن القث‪.‬رحن [وفي لنثل‪ : .‬نهى] عن الشرمذ قابما •‬
‫[رواء مدم ( ‪]) 5323 ( ) 5322‬‬
‫"لو بعلم الذمح‪ ،‬بمدب‬ ‫‪ -‬عن أيي هريرة رصي الله عته ثال؛ تال ينول اللي‬
‫وهز نزئإ ما في بطنه لاصثقاءث' ‪.‬‬
‫[رواء احمد (‪ ،) 283 /2‬واين حيان في صحيحه ( ‪.]) 5342‬‬
‫وفي الشرب نانماآفات‪ ،‬ومنامي للجسم كما ذكر ذالث‪ ،‬ابن القيم رحمه الله ني كتابه‬
‫‪665‬‬ ‫‪ - 10‬وصية هشام بن عمد انملك (ئ‪2‬اه)‬

‫حده بهيا‪،‬‬

‫وندم من عندك ما استطعت؛‬

‫فإن‪ ،‬نآمز عقلت اليوم‪ ،‬وبعد اليوم‪،‬‬


‫فإن رأف ند زاد خيرا إلى ما كان عليه؛‬
‫روي أر أمير المؤمتيرإ عليلثا‪،‬‬
‫ؤإن لكنت الأخرى؛‬
‫فلا تلوم‪ ،‬إلا شك‪.،‬‬
‫[رواء اب<‪ ،‬أبب‪ ،‬الدنيا ن‪' ،‬العيال■ ( ‪ ) 521 /I ( ) 345‬فال‪:‬‬
‫أخبرني‪ ،‬العبام‪ ،‬بن هشام عن‪ ،‬أبيه نال ت أرمل‪ ،‬هشام بن‪ ،‬عبد المللئ‪ ،‬إلى‪،‬‬
‫نليمان الكليير وكان ريلا حامتا للادم‪ ،‬فانحلا ذا رأى‪ . . .‬ندكره]‬
‫‪ — 26‬وقب‪ ،‬ظظ ت‬
‫إن أود ما آمف به!‬
‫أن تأخذه بكتا ‪ ٠٠٠‬الله؛‬

‫■الطب‪ ■،‬س ت'زاد الساد■ ( ‪ ]) 229/4‬فال‪ :‬لأئنٌآ‪ ،‬فانا ‪ oUT‬عودة‪:‬‬


‫منها ؛ انه لا يحملر يه ‪ ^١‬اهءز‪ ،‬ولا يتقن هم‪ ،‬المعدة حز يفه الكد عر‬
‫الأءضا« ‪ ،‬ينترل برمة وحدة عر العدة نخشى منه أن سرد حرارتها ؤيشوشها ؤسمخ‬
‫‪ t‬وكل هدا يفن بالئارم‪ ،،‬وأما إذا سله نادرا أو‬ ‫النفوذ إلى امنل‪ ،‬البدن بغير‬
‫لحاجه لم يمزه‪ ،‬ولا يعترض بالمراتل• على هدا ؤ فإن المواتي طاغ ثوان‪ ،‬ولها أحكام‬
‫أحركا‪ ،‬وص يمنرلة الخارج عن القياس س الفقهاء‪ .‬اد‬
‫الثتاب ااسادسأ وضايا الإياء وا‪/‬إمراء نمربي الآأآتاء‬ ‫‪666‬‬

‫وتقريه في كز يوم عش‪-‬نالا‪ ،،‬يحفظ المران حفظ زحل تريد‬


‫الكسب ه‪،‬‬
‫م ر وه من الشعر أحنثه‪،‬‬
‫ثم تخلل يه مح‪ ،‬أجما؛ الرب؛‬
‫فخد من صالح برهم من بجا؛ ومدح؛‬
‫فانع ليس من محوم إلا ومحي هجوا ومدحوا‪،‬‬
‫وروم حماعير أحياء العرب‪،‬‬

‫ثم ثخلل به في مغاني اشي‪ ،.‬وحفظ من كان معه‪ ،‬وحن‬

‫ل ‪ ) 1‬وعي طريق الئلف؛ي تعلم القران‪.‬‬


‫تال‪ ،‬أبو ب‪ .‬الرحمن السلمي (‪37‬ه) رحمه الله ت حدثنا الذين مرنونتا ت [نمان ين‬
‫عفان‪ ،‬ومد الله ين م عود‪ ،‬رأيي ين كعب‪-‬رمحي الله ينهم] أنهم كانوا يتقرتون عن‬
‫الني ه‪ ،‬فكانوا إذا تعلموا عشر آيات لم يخالنرها ‪ ،‬حش ساإوا يما مها عن العمل‪،‬‬
‫فتعلمنا القرآن والممل جميعا ‪ ،‬ت وإئ‪ 4‬ميرث القرآن يعدنا قوم‪ ،‬لمشريونه ئرب الماء ‪ ،‬ال‬
‫تجاوز ترامحهم‪ ،‬يل لا يجاوز عامحا‪ .‬ووضع يد‪ ،‬على الحلق]‪.‬‬
‫ترواْ مد الرزاق ( ‪ ،) 6027‬وابن أيي شيبة ( ‪ ،) 9978‬وابن حرير قي "نمير‪"،‬‬
‫(‪ )28‬وأحمد «ي •المد■ ( ‪ ،) 410/5‬وابن مجاعد‪،‬ي *محاب ال بة■ (ص‪،)96‬‬
‫والنادة الأولى له‪ .‬وابن سد ني •الطقات■ ( ‪ ) 172/6‬والزيادة ‪ ، ١٠^١‬والأثر‬

‫"وفي الابآثار كبر؛ ذكرتها *ي كتابي 'الجا‪،‬ع' (كتاب العلم) (باب‪ ،‬مقدار ‪ ١٠‬يعلم‬
‫المٍ‪،‬منالآنات) (ص‪)1 08‬‬

‫واستحب عمر بن الخهلاب رصي الله عنه ان يلش حمسآيات‪ ،‬رؤيناْ عنه يند‬
‫جد‪.‬‬
‫‪667‬‬ ‫‪ - 10‬وصية هشام بن عمد اسك رئ‪2‬أه)‬

‫وبصره طريا من الحلال‪ ،‬والحرام‪ ،‬والحثف‪،‬‬


‫وما بمحتاج إليه ني ندرة ومرصعه‪،‬‬
‫م أ جله للئاسفىكليوم لمذكر‪،‬‬
‫وأدخل عليه أشراف نرص‪ ،‬والم'‪ ،،r‬لبجه الناس‪،‬‬
‫وأطيبوا لهم الثلمام‪ ،‬وعجلوا بالنداء‪،‬‬
‫نمن أحب بعد النداء أنام‪ ،‬ومن أحب أن ينصرن فإل االناس‬
‫حواج‪،‬‬

‫وأدخل عليه أهل الفقه والدين؛‬


‫فإنهم إذا حرجوا من عنده فرآهم الناس فلنوا أته مثلهم‪ ،‬ؤإن لم‬
‫يكزمثلهم‪،‬‬
‫ولا ثدحل عليه أهل القز‪ ،‬والدعارة‪ ،‬وشثاب الخمر؛‬
‫فإنهم إذا خرجوا من جنيْ ظى أنه مثلهم‪ ،‬ؤإن لم يكن مثلهم‪،‬‬
‫ؤإذا ّمعتأ منه الكلمة الحنة‪ ،‬نسه القوم لها‪ ،‬فلعلهم لم‬
‫يمملنوا لما جاء به‪ ،‬وفهلنتا له لاهتماملث‪ ،‬بأمرة؛ لألهم إذا خرجوا‬

‫يحمه الثه • ؤثا ثّئم مغاذي الم‪ .‬ومحراياْ‬ ‫‪ ،٦‬تال‪ ،‬ملي بن الخض نئن المابدين‬
‫كما سلم السورة من القرآن • ‪ ' 1‬الجاح لأخلاق الراوي ' للخطيب ( ‪])1 649‬‬
‫‪ -‬و عن إسماعيل بن محمد ين معد بن أيى وناص ( ‪1 34‬ه) رحمه الله ت‪1‬ل‪ :‬كان‬
‫ابي سلمنا مغاني رسول الله‪ ،.‬ؤيندما عليتا‪ ،‬ومراياء‪ ،‬ؤيغولت يا بن مذ‪ ،‬ماثر‬
‫آبائكم ئلأ تضبموا ذكرط ['الجامع' سف‪]) 1648 ( ،‬‬
‫لعربي اأتوتاء‬ ‫اكهتاب السادسل وصاها الق باء‬

‫أذاعوا ذلكر عه‪،‬‬

‫ؤإذا محممتا منه الكلمة العوراء فاصمتا عنها‪ ،‬فلعل القوم لم‬
‫ينشهوا لها‪ ،‬فإذا خرجوا من عنده فانفله منها إلى غيرها‪ ،‬وحيره‬
‫بق ائها‪،‬‬

‫ثمانظرللهم‪ ،‬بديح؛‬
‫‪،‬‬ ‫عرضا‬ ‫فهره‬

‫وليحلق ذعنْ ؛ ئغلفل نمرته‪، ، ١‬‬


‫يح ؤنمجد‪،‬‬ ‫وعلمه جّم حاتم‬
‫ولا يجعلن ثٍابه ضالأص؛‬
‫نإنها لاس النوش‪١‬ق‪ ،،‬ولاسيما أباء الطلوك‪،‬‬
‫ولا تحملته على ننج صغير؛ فيبدو منه أليتاه‪ ،‬ؤإن ذلك‪ ،‬فمن‬

‫(‪ )1‬نندم الكلام محها م الرصين (‪)6‬‬


‫(‪ )2‬أصل اشق‪■[ .‬تاجالمرس' ( ‪]) 428/13‬‬
‫رق) يريد حاتم بن مد الله بن سعل بن الحشرج بن أمرئ التيس أيو سقاية الطاتي‪.‬‬
‫قال محمد ين سعدت كان حاتم رء جوادا أجود العرب‪.‬‬
‫قال ت ؤيكص أيا معانة يايتته‪ .‬ل'تاريخدمثق" (‪]) 357 /1 1‬‬
‫(‪ ،4‬ند صح الهي عن إصبال الشاب‪ .‬ومن ذلك!‬
‫‪ -‬عن أبي صرة رصي اش ينه عن المي‪ .‬لال>؛ ' ما ‪ ٣‬من ااكمض بن‬
‫الإزار نفي الثار■ ‪ ١٠^ .‬الخاوي ( ‪]) 5787‬‬
‫‪ -‬وص أي سو؛ رصي اش عه أن رمرل‪ ،‬اش‪ .‬تال‪ ' '• ،‬لا يئلر اللت تدم المحاُب‬
‫إلي ص م إزارث ‪<:‬ا ■ [روا‪ ،‬الخاري ( ‪]) 5788‬‬
‫(‪ )5‬الرك‪ :‬بالش؛؛‪ ،‬والفتح‪ :‬الغمق‪ .‬والأنوك‪ :‬الأحمق‪ ،‬وجمعه النوكى‪.‬‬
‫و‪66‬‬ ‫‪0‬ا س وصية هشام بن صد البملأك رئ‪2‬اه)‬

‫الفئاق‪،‬‬

‫فإنهم ل‪ 4‬مفسدة‪،‬‬ ‫ولا ئجلسه •ع‬


‫ؤإياك والسوقة؛ فإنهم أسوأ شيء آداتا‪،‬‬
‫وحد خدمه ؛الين‪ ،‬وطلاقة الوجه على بابه‪ ،‬والبشاشة بالناس‪،‬‬
‫والتألق لهم‪،‬‬
‫ؤإذا أعطيتم فأععلرا حملة الثران‪ ،‬وحملة العلم‪ ،‬وأهل الفضل؛‬
‫فإئكم وجرون على مريهم‪ ،‬ؤيحمدكم اثس على عطتهم؛‬
‫إلا أن يكون في سسنا نجدة‪ ،‬أو وميالة تكون لأحدهم تمضى‬
‫ذمامه‪،‬‬

‫رابطوا أيديكم بالفضل‪ ،‬ووجوهكم بالشر؛‬


‫فإنكم ملوك‪ ،‬والناس سوقة‪،‬‬
‫محانهم بملوون أعقابكم بنانع الفضل‪ ،‬ولن الجناح‪،‬‬
‫ولائخرجن إلا نمئا‪،‬‬
‫ولا يركن محدوئا‪ ،‬ولا م‪،‬لو؛اله‪،‬‬
‫ولا تحقدن له يئس‪ ،‬دابة إلا في‬

‫( ! ا حشم الرجل ت خدعه‪■[ .‬الصحاح" (ص‪) 832‬ا‬


‫(‪2‬آ مدم معاما ؛ي الوصث ( ‪.]) 25‬‬
‫<‪ )3‬لثق‪ :‬اسق يالصك‪ :‬ابمل‪■[ .‬المحاج ■ ( ‪) 938‬ا‪.‬‬
‫الكتاب السائس! وصايا الإباء و‪١‬لأمرا‪ ٠‬نمربي الأ‪،‬ناء‬ ‫‪670‬‬

‫ولأصنسم‪،‬ولأطاطألل‪،،‬‬
‫ؤإتاك أن تكتم عيتة فيؤذي إلئ ذللث‪ ،‬غيرك‪،‬‬
‫فأنزل لكر عنا يسثك إلى ما فإك‪،‬‬
‫فإن صن عن شيء فيما أ<ه به ش ألبث‪،‬‬
‫فى مه وقدره‪،‬‬ ‫أرتقاعس عنه لكزة‬
‫فآدحل عليه بعض أهله حش تجئْ برجله إلى مجلس أديه‪،‬‬
‫حده بهيا كله‪ ،‬رزئه من عندك ما امتهلعتؤ؛‬

‫فإني نشتا عقلن اليوم ويعد اليوم؛‬


‫فإن رأيته ازداد حينا إلى ما كان عليه؛ دئي أثر أمير المؤمنين‬
‫ءليلث‪،،‬‬

‫ؤإنكانم‪ ،‬الأخرى؛ فلاظمإلامنث‪،،‬‬


‫شهر ألم‪ ،‬ديناي •‬ ‫وند أجريت لك في‬
‫[رواه ابن ع اكر ني 'تاؤيخ يعشق' (‪ ،) 331 /22‬والأصمهاني ني‬
‫■‪،‬حاصرات الأدباء' ( ‪ ) 107/1‬مخمنا ‪ .‬ولم يذكرا له إساذا]‪.‬‬

‫□□ □‬

‫(‪ )1‬تقدم‪ _ ULu ،‬الوصي ( ‪.]) 25‬‬


‫(‪ ^ )2‬محت ولا سقم؛ها ‪ ،!!_ J1‬يإن الاكز‪ :‬عو الدنع م القدر بالكث‪.‬‬
‫ولعلها; (لعزة ني نمه وتدره)‪ ،‬والله اعلم‪.‬‬
‫‪671‬‬ ‫ا ا ‪ -‬وصية ادباس بن مصي بن علي بن عبد اس بن العباص بن صد اسلق ( ‪ 86‬اه)‬

‫‪ — 11‬وصية العباس بن محمد بن علي بن‬


‫عيد الله بن المياس بن عيد المطالب ( ‪ 186‬ه)‬

‫‪ — 27‬تال العباس ين محمد لمودب تنه ت‬

‫يا ثذ‪ ،‬إك ند كفنت أعراصهم‪ ،‬فاممص آياتهم‪،‬‬


‫علمهم كتابا الله‪ ،‬فإل عليهم ئزد‪ ،‬ومن عندهم نصل‪،‬‬
‫وأده كفى بالمرء جهلا أن يجهل فضلا محه أحد‪،‬‬
‫وفئههم في الحلال والحرام‪،‬‬
‫فإنه حابس أن يفللموا‪،‬‬
‫وعدهم بالحكمة؛ فإنها ربح الهالو<<_ا‪،‬‬
‫واللمسني عند آثارك فيهم ئجدني •‬
‫لرواْ ابن ماكر ني ■‪-‬ارخ دمشق" ( ‪ ) 397 / 26‬نال‪:‬‬
‫فرات بخظ محي بن عمران بن موس المرنباني‪ ،‬حدثص أبو بكر مد الله‬
‫ابن محمد بن أبي سعيد الرار‪ ،‬حدثني أبو تمد الله محمد بن القاسم بن حلاد‬
‫نذكره]‬ ‫المامي‪ ،‬نا صالح بن الوج؛ه نال ت نال الماس بن محمل لموديا ينه‬

‫□□ □‬
‫‪673‬‬ ‫‪ - 12‬وصية هاوون بن مح»د بن عبئ أش بن علي بن عبئ اش بن اسس ( ‪ 192‬ه)‬

‫ولا ثمرن بك ساعة إلا وأنت مغتنم هائية تقييم إياها من غتر أن‬
‫تحزنه فتميثا ذهنه‪،‬‬

‫ولا ثممزرا‪* ،‬ي نسامحته متحلي الفراغ ؤيألفه‪،‬‬


‫ونومه ما امتهلمت بالقرب والملاينة؛‬

‫فان أباهما؛ فعليك بالشدة والغالثلةر‬


‫[ ا جمهرة حف العرب' (‪]) 85 /3‬‬

‫ه ا لوصية الفانية‬
‫‪ — 29‬صرب أبو مريم — مزدب ولدي هارون — أحدهما بعود‬
‫فحدس ذراعه‪.‬‬

‫فدعاه الئميد إلى الهلحام‪.‬‬


‫فتعمد أن حنن عن ذراعه فرآه الئشيد‪ ،‬ف أله‪.‬‬

‫‪٠‬قالتصرمحأممربما •‬
‫فبعث إليه ودعاه‪.‬‬

‫قال؛ فخفت‪ ،‬فلما حفرت‪،‬‬

‫قال‪ :‬يا علام وصئه‪.‬‬


‫فكنت‪ ، ،‬وحالستأ آثز‪.‬‬

‫‪ ، ١١‬المعن؛ الهل س‪ -‬ت"لان الرب■ ( ‪.]) 409/13‬‬


‫(‪ )2‬مل‪.‬م الكلام عن التدرج؛ي التأديب «ي الوصية (‪.)2‬‬
‫!ككتاب ااسادسء وضايا الاياء والأ'مراء نمربي‬ ‫‪674‬‬

‫فقال! ما باد محمد سكوك؟‬


‫فهالت)‪ :‬ئد ■كالض با‪ ،‬وءرامةأا‪،‬ا‬
‫ئال‪:‬‬

‫فلأن بموت‪ ،‬حير من ان بمرق‬


‫['محاصرات الأدباء■ ( ‪.]) 108/1‬‬

‫ه ا لوصية المالئة‬

‫‪ — 30‬وأوصى هارون الرثسد الك ائي ( ‪ 198‬ه) بالأمين‬


‫والمآمون‪ ،‬نكال من جملة وصيته!‬
‫وروهما من اشر؛‬
‫فإنت أرقى أدب بمص على معالي الرب•‬
‫ت'نضرة الأغرتض «ي مر؛ اميض'آ‬
‫□□ □‬

‫(‪ )1‬الماُة‪ :‬الثرامة‪■[ .‬الصحاح■ (ص‪.]) 896‬‬


‫(‪ )2‬اى اشدد ش صربه ولوكاد أن يهلك‪.‬‬
‫خض م مادو‪■[ .‬المحاح■ (ص ‪.]) 1009‬‬ ‫(‪)3‬‬
‫‪675‬‬ ‫ت ‪ • 1‬وصية مجمد بن إدريس الشاضي (ه‪02‬ه) رحمه اش‬

‫‪ _ 13‬وصية محمد بن إدريس الشافعي ( ‪ 204‬ه)‬


‫رحمه الله‬

‫‪ 1‬و ‪ -‬عن كثير غال ت ألحل الئاض يوما إلى بعض حجر هارون‬
‫النشيا‪ J‬ليستأذن على أمير المؤمنين ومعه سراج الخادم‪،‬‬
‫فأقءدْ محي أيي عيد الصمد مريب أولاد الثشيد‪،‬‬
‫يا أبا عبد الله‪ ،‬هؤلأء أولاد أمير‬ ‫فمال سراج‬
‫‪^^١‬؛‪ ،‬وهو ^‪ ، ٠٠٠٢‬فلو أوصيته بهم‪،‬‬
‫فأقبل الشافعي على أبي عبد الصمد فقال له‪:‬‬
‫ليكن أود ما تبدأ به من إصلاح أولاد أمير ‪ ^^٠^١‬إصلاح‬
‫نفك‪:‬‬

‫فإن أعينهم معمولة بعينك‪،‬‬


‫فالحن عندهم عا وستحسأأنه‪،‬‬
‫والمح محدهم ما تركته‪،‬‬
‫علمهم كتاب الله؛‬

‫ولا مكرههم عليه فيملوْ‪ ،‬ولا تتركهم منه ثيهجروه•‬


‫ثم روهم من الشعر أعقه‪،‬‬
‫الخكتاب السائس؛ وضايا الاياء ^^^‪ ١٠‬نمربي الآأث‪،‬‬ ‫‪676‬‬

‫ومن الحديث أشريه‪،‬‬


‫ولا تخر‪-‬محهم من علم إلى غيرأ ‪ -‬محي تحكموْ؛‬
‫فإن ازدحام الكلام قي الئمع مضلة للمهم‪.‬‬
‫تردا‪ ٠‬أبو تحم ر 'حليت الأولياء■ (‪ ) 147 /9‬تال‪:‬‬
‫حدتنا محمد بن إبرامم ثنا محمد بن القاصم الصابوني البغدادي ثنا محار‬
‫ابن المحن بن سماعي ثنا نهشل بن كشر عن أبيه كثير تال؛ أدخل الثانعي‪. . .‬‬
‫فو كره‬

‫والخف ني 'تايئخ بغداد' (ت‪ 87 /‬ل‪ ،‬س طريق أبي نمتم‬


‫وتد سق نحوعا من وصيت ءسة بن أبي نقيان (‪44‬ير)]‬
‫قلت ‪ ٠‬فهدم وصايا النقدمين لطمي صبيانهم ومربي أيناتهم‪ ،‬فقد بيتوا لهم‬
‫ئلرق التأدب والمدرج ني التربية واشليم‪ ،‬وما عي العلوم التي يعلمونها صبيانهم‬
‫ني أوائل مراحل التعليم‪ ،‬فهي بحق وصايا نانعة جامعة لما ينفعهم في الدنيا‬
‫والأحرْ‪.‬‬

‫وتد ٌ ار كثتر *ن المتأ'؛مين على هذا النمعل قي الكتابة للمعالمين‬


‫والمرتح‪•،‬‬
‫ومن ذللث‪:،‬‬
‫الكتاب السادس‪ :‬وصايا ‪١‬لآباء و‪١‬لآمراء لعربي‬ ‫‪67S‬‬

‫ولا يقعد «ع كبار الصسان وغيرهم‪،‬‬


‫وأدبه بحن الاداب;‬
‫من غص البصر‪ ،‬وقلة الكلام‪ ،‬وتقاليل الشراب‪ ،‬والكلام‪،‬‬
‫والصحك‪،،‬‬

‫دلا يرغ محك السنن‪،‬‬


‫ولا يكلمك‪ ،‬إلا؛ي استفتاء‪ ،‬أو نحوه‪،‬‬
‫ولا تترك أحدا أن يتكلم معه حص ولدك‪،‬‬
‫فمن أراد أن يعهليه شيثا فليأت به إليه‪،‬‬

‫ولا بأكل حتى يجؤع؛ فإن إدحال‪ ،‬الئلمام على الهلعام مضرة‬
‫‪ ،^^_ap‬والجؤع أي من‬
‫)‪(2‬‬

‫(‪ )1‬نندم يان ذلك ثي الوْث (‪.)7‬‬


‫(‪ )2‬عن مقدام ين معدي كرب رصي الله عنه تال ت سمعت رسول الله‪.‬ؤ يقول* ما ملأ‬
‫آدمي وعاء سرا من تهلن‪ ،‬بحست‪ ،‬ابن آدم أكلاث ممس صلبه؛ فإن كان لا محالة‪،‬‬
‫هثلث لطعامي‪ ،‬وثلث‪ ،‬لشراثي‪ ،‬وثلث‪ ،‬لممسه ‪٠‬‬
‫[رواه احمد ( ‪ ،) 132/4‬والترمذي ( ‪ ) 2380‬وت‪1‬لت حن صحيح]‬
‫— ت ال) مالكر ين دينار رحمه الله •' الشع بمي القف ؤيفتر الدن‪ .‬وقال؛ من ملك‪،‬‬
‫طه‪. ،‬اللث‪ ،‬الأء‪٠‬ااا الئالحه ئلها‪•[ .‬الجوع■ لاين ابي الدن (‪89‬و‪])99‬‬
‫— ت ال‪ ،‬الحسين بن مد الرحمن رحمه الله؛ كان بمال‪،‬؛ محرة الثلعام تمسن‪ ،‬القش‪،،‬‬
‫كما أن كثرة الماء تميت الزيع • [" المع' لاين ايي الدنيا (‪])1 ٥٥‬‬
‫— هال‪ ،‬الثانعي رحمه الئه؛ ما شبت‪ ،‬منذ متة عشر سة إب شبعة أمحلرحها؛ لأن‬
‫الشع يثقل الدن‪ ،‬ليزيل المعلنه‪ ،‬يثجلب النوم‪ ،‬ؤيفعغ‪ ،‬صامه من المادة‪.‬‬
‫[ ' جا‪،‬ع العلوم والحكم ■ ( أ‪]) 428 /‬‬
‫و‪76‬‬ ‫‪4‬ا — وصية عبد النم المقسيبمي الجزوفي! ر‪ 89‬ا له)‬

‫ولا يكتر ‪، ١٥^١‬‬


‫ولا يثرب إثر الأكل حش ممي ذم‬
‫ولا يدكر له أحد هدْ اللأي بشوش عمله‪،‬‬
‫وعبي له في وحهالث‪ ،،‬وأغلظ له كلأناك‪ ،‬وحوله أول ما حاء‬
‫حش يخافك‪ ،‬ثم ارحمه‪.‬‬
‫وابدأ لوحه من أول(البقرة) يكتب يده برعت‪،‬‬
‫وعلمه الكتابة‪،‬‬
‫وكيف يقرأ بسرعة من غير ترديد الكلمامتج‪،‬‬
‫فإذا محا لوحته قرأها‪ ،‬وبعد الكتابة‪ ،‬وبعد الئصعحيح‪ ،‬وعند‬
‫الهائلة‪،‬‬

‫)‪(3‬‬
‫;‪٧٠٣١‬؛ بل ض'‬
‫‪-‬ثال اينرج_‪ ،‬رص \ذةتي ■جاّع الملوم■ ( ‪ :) 428/1‬رثي لكن الني‪.‬‬
‫واصحايه يجوعون كيرا‪ ،‬ولا يشربون كشرا‪ ،‬يتتنلون عن أكل الشهوات‪ ،‬ؤإن لكن ذلك‬
‫لخدم وجود الثلخام؛ إب أن اش لا يخار لرّرل إلا أكل 'الأحوال وأكلها‪ ،‬ولهذا‬
‫كان ابن ععر ينشل؛‪ ٠‬؛ي ذلالث> •ع ثيرتع ملي الملخام‪ ،‬وكذلك‪ ،‬أبو‪ ،‬عن مل• ا<‬
‫واننلر 'كتاب‪ ،‬الجؤع' لأبن أبي الدما«ي ذم السلم‪ ،‬لكثرة الشح‪ ،‬وممل الجوع‪.‬‬
‫ر ‪ ، ١‬قال ابن لجب رحمه الل ن‪' ،‬جا*ع الملوم' ( ‪ :) 428/1‬ك؛ر‪ ،‬الشرب‪ ،‬تجالس‪ ،‬النوم‪،‬‬
‫وئمد الثلمام‪ .‬تال صنيان‪ :‬ثل ما ششتؤ‪ ،‬ولا تشري‪،‬؛ فإذا لم تشرب‪ ،‬لم يج؛لث‪ ،‬النوم‪.‬‬
‫(‪ )2‬ةالا؛ناشمرساللفي ■زادالمعا؛•■ ( ‪ :) 224/4‬لميكنسست‪.‬ءأن‪.‬ضب‬
‫على ^‪ ١٠٠‬فمد‪ ، ،‬ولاصما إن لكن الماء حارا أوبارئا فإنه رديء جدا ‪ ١‬وتال‪ :‬ؤيكر‪،‬‬
‫شربا الماء عمن‪ ،‬الني‪١‬صة‪ ،‬والتعس‪ ،،‬وءةسإا ابلع‪ ،‬وءقسي‪ ،‬الثلخام ومل‪ ،‬وءم‪،1‬‬
‫أكل الناكهت‪ ،‬ؤإن لكن الشربا ءتين< بعضها أمهل من بعض‪ . .‬ء الخ‪.‬‬
‫(‪ )3‬تندم انمث‪ ،‬على نوعة الملولث في الوصة (‪)1 8‬لأ‬
‫الكتاب ااسادسأ وضايا الإياء وا‪/‬أمراء نمربي امحأذاء‬ ‫‪6S0‬‬

‫وكلما رم بصره عن لوحته لنظر أحد‪ ،‬أو لاستماعه نحرته‪،‬‬


‫ونتهه من اشاس ج كثيرْ‪.‬‬
‫وشد متزرك لتؤدي حق تلاميذ أهل البلدة‪،‬‬
‫ظل ‪٠J‬سغالنك عنهم رنمي‪،‬‬
‫وانههم عن الكذب‪،‬‬
‫والحلم‪ ،‬إلا أن يشاء اللا‪،‬ر ‪،،‬‬
‫ولا يأكل ولا يثرب حز تمي ‪ ،٥^^١‬ؤنحمد آحرءره‪،‬‬
‫ؤتنى محي‬

‫(‪ )1‬تال إبراهيم الخم رحيه الله؛ كانوا يضربونا على الشهادة والعهد وتحن صغار‪.‬‬
‫[روا• اليحاري ش صحيحه يعد حديث ابن مسعود رصي الله عته ( ‪]) 3651‬‬
‫(‪ )2‬تال عمر بن ابي نلمة رصي الله عنه ‪ ٠‬كث علأتا ش جير رصول الاه‪ .‬وكانت ندي‬
‫ُيا علام ّم الله‪ ،‬وكن سينالئا‪ ،‬وثل‬ ‫ئْليس قي الئغنت‪ ،‬تقال لي رصول الله‬
‫مما يليك‪ .‬فما زالت تلك ؤلعنتى بعد‪. ٠‬‬
‫[روا• المخاري ( ‪ ،) 5376‬وسلم ( ‪]) 5317‬‬
‫(‪ )3‬عن أنص بن مالك رصي الله عته ةالت قال رنوي الله‪.‬ت "إل الله لترصى عن العي‬
‫بنية ي‪ ،‬أو نئرث ي بنية نيا • ‪.‬‬ ‫أن‪:‬أكد‬
‫[روا‪ ،‬سلم ( ‪]) 7032‬‬
‫ومن صيغ الحمد يعد الطعام ت‬
‫— عن أبي أمامه رصي الله عته أف الئي ‪ .‬كاذ إذا ريع تاذته ناد ت " الحمد للو‬
‫كيرا طثا ثباركا يه نجر تكفي‪ ،‬دلا نذب دلا نتش عنه رثا ' ‪٠‬‬
‫[روا• اليخاري ( ‪]) 5458‬‬
‫(‪ )4‬وذلك بان بعالمه بعمى الأذكار الواردة عند الدم وهي كيره‪ ،‬وند كان اللف يعلموتها‬
‫صيانهم‪ُ ،‬امرونهم بها‪ ،‬دمن ذلك؛‬
‫‪6S1‬‬ ‫( ‪ 198‬اه)‬ ‫‪ - 14‬وسة عمد اش الجتتبمي‬

‫وعند اليحول و\دخروجؤ ‪،،‬‬


‫ؤيفتع القرآن يما لكن يقوله أولأ‪،‬‬
‫فما علت فيه الحرام أو الشبهة فلا تدعه يأكله‪ ،‬فإن(ؤلآ لحم‬
‫‪(2)،‬‬
‫نبت بالحرام فالنار أولى يه‬

‫— تال إبرامم النخس (‪ 5‬وما رحعه الئه! كان اصحابنا يأمروننا ونحن عالمان إذا‬
‫أؤينا إلى زثنا •' أن نح ثلاثا وثلاثض‪ ،‬ولمحتي ثلائا وثلاثتن‪ ،‬وئكتر أرينا وثلانض‪،‬‬
‫لوقرؤون المعوذنن]‪.‬‬
‫ل'الأدب" لاين ايي شسة ( ‪ ،) 248‬و'حديث نقيان الثوري' من رواية الثري‬

‫ر ‪ ، ١‬ض جابر بن مب• اللي يصم‪ ،‬الله ى أئن نجع امحي‪ .‬يقود• "إدا يحد الرجز ست‬
‫ئذم ائت ينذ لحربي وبمد ثلنامو [إن لم ندثر اسم الله صني ظعابه بإن لم ندثر‬
‫ام الله بند دحؤله] ‪ ،‬يال‪ ،‬الئنثلان‪ :‬لا نتث لكم ولا عناء‪ ،‬ؤإدا يحز ئلم‬
‫ثذثر اللة بذ ثخوِلي‪ ،‬تال‪ :‬الئثنلان آدزكثم انيث‪ ،،‬نإذا لم تذثر اث بند ثنائه‪،‬‬
‫‪3‬اد‪1 :‬مكثمالنيغ نالتناء■ ‪.‬‬
‫لرواْء الم(‪]) 5311 ( ) 531 0‬‬
‫‪ -‬من أنم‪ ،‬ن •اللب" دض الئ ءه أل ام‪* .‬ال• 'إذا حرج الرجز ين‪ ،‬محي‬
‫تقال‪ :‬نم اللب‪ ،‬نوكالئ‪ ،‬ض الله‪ ،‬لا خول زلا ء<؛ إلا ّالله نال‪ :‬يماد جشئ‪:‬‬
‫هديث رمحث وويث‪ ،‬ثثثنحى له الئياضل قيمرد له نيظان آحر ■ كيش لك برجل‬
‫ثدسيدم‪،‬نومح‪• ■،‬‬
‫تروا» أبو داود( ‪ ،) 4431‬والترمذي ( ‪ ) 3348‬وقال‪ :‬حديث‪ ،‬حسن صحح غرس‪، ،‬‬
‫وصححه ابن حيان ( ‪ ،) 822‬والضياء ني ■الحارة■ ( ‪]) 1539‬‬
‫‪ -‬غن ام نلمة رض الك عه أل الي‪ .‬كان إذا حرج ثن محء تال؛ ■بم اللب‪،‬‬
‫نوثلته غلهم‪ ،‬اللي‪ ،‬اللهم إئا نندد بك بن‪ ،‬أن ثني‪ ،‬أونمز‪ ،‬آو ^‪ ،٠٢-‬آوإظذإ‪.‬أ آو‬
‫ثجهد‪ ،‬ادثجهدطنا ' •‬
‫[رواه الترمدي ( ‪ ) 3349‬رثال ت ندا حديث حس صجح]‬
‫ر‪ )2‬ين جابر ين ب‪ -‬الله رصي اش ينهما؛ أن الني‪" ٧١٠ .‬يا كعب بن عجرة‪ ،‬إنه‬
‫نمربي‬ ‫الكتاب السائس؛ وصايا ‪٥^^١‬‬ ‫تؤ؛‪6‬‬

‫ولا ترى يتعدى على الصبيان حس بالكلام‪،‬‬


‫نإتا آردنا‪ 0‬للكية والملاح ‪.‬‬
‫فالله يربحالث‪ ،‬منه رمنا‪ ،‬ؤيرزنك وإياْ ما تتمنى ني الدنيا‬
‫والآحر‪،٥‬‬
‫ولا تبعثه إلينا حس ترى كلامي‪،‬‬
‫فان حاء من غير أمرق نالحقه قي الثلريق‪ ،‬واصربه إلى هناك‪،‬‬
‫فهو ولدك ند وكلتلث‪ ،‬عليه توكيلا مفوصا‪.‬‬

‫على سره أحدا في القراءة وعيرها‪،‬‬ ‫ولا‬


‫فمن مأللته عته فقل له• نرجو له الخير •‬
‫فالله ينفحه وغيرْ على يدك‪ ،‬ؤيكثر بالت‪ ،‬النفع في المسلمين‪،‬‬
‫آمتن•‬
‫[من كتاب ■السؤل■ ( ‪ ،) 18/6‬و'ح؛اة المحاب■ ( ‪.]) 632/2‬‬
‫□□ □‬

‫لا ندحل الجن‪ ،‬ضإ ب من نحت■ وثي لنفد‪' :‬كل لحم نبت من نحت فان ر‬
‫أدربه" ■‬
‫[روا‪ .‬احمد (‪ ،) 321 /3‬رالدادس (‪ ،) 281 8‬واللرانيفي ■الكير■ ( ‪،) 135/9‬‬
‫وابن حان م ■صححه■ ( ‪ ،) 1723‬والحاكم ( ‪ ،) 422/4‬وصححه‪ ،‬وراكالذعٍي]‪.‬‬
‫‪683‬‬

‫فهرسي الوصاي ا‬

‫لننع وصية عمير ين حسب رصي الل‪ 4‬عنه ‪622 . . . .. . . . ... . . . ...‬‬
‫وصية عب بن ايي '<سفيان رصي الله ءنه»ا (‪44‬م) ‪623 .. . . . ..‬‬
‫لتنإ وصية معاؤة ين ابي نفيان رصي ‪ > ٧١‬عنهما (ه‪6‬ه) ‪626 . . ...‬‬
‫لتتإ وصية القاصي ثرح (‪87‬ه) ‪629 ٠ ٠ ٠ . .. . ٠. ... . . . . . . . ١ ٠ ٠ ٠‬‬
‫لنقح وصية عيد ال‪٠L‬اك بن مروان (‪68‬ه) ‪ . . .. ١ .. . ٠.. ٠ ١ . .‬ؤ‪631 . .‬‬
‫وصتة الأءجاج ين يوسف (‪ 5‬وه) ‪646 . . . .. . . . . .. . . . .....‬‬
‫وصنة ‪ ^١‬بن عبد الس (‪69‬ه) ‪ . . . .‬ؤ ‪647 . ٠ . . . .. .. . . . ٠‬‬ ‫لج‬
‫وصتة عمر بن عبد العزيز ( ‪ 01‬أه) ‪648 . ١ ٠.. . .... ١ . . .... ٠‬‬ ‫لكأ‬
‫وصة طمة بن ب‪ 21 ) su \ .‬أه) ‪656 .. . . ... . . .... . . .‬‬ ‫لج‬
‫وصية هشام بن عد ‪ 25 ( ،^١‬أمح) ‪ .‬ء‪ . . . ٠ . . ٠. . . . ..‬ؤ ‪658 .‬‬ ‫لج‬
‫وصية الباس بن محمد بن عيي بن همد الله ثن الماس‬ ‫لكا‬
‫‪671‬‬ ‫( ‪ 186‬ه)‬

‫ؤنا ومحنة هارون بن محميّ بن المهدي الملمب (الرشيد)‬


‫‪672‬‬ ‫(‪3‬و‪1‬ير)‬

‫وصية»حمد بن إدريس ‪١^١‬فص (‪4‬ه‪2‬ه) ‪ .. ٠ ١ . . ١ ٠. . ...‬ةت‪6‬‬


‫لج وصية صد ‪ ،^١‬الجشتي‪٠‬ي الجزولي ( ‪ 1 98‬أه) ؛ ‪677 . . ٠ ٠ ٠ . ...‬‬
‫‪685‬‬

‫الفهرس الع ام للعامع‬

‫‪ ]7‬نهرس ص‪.‬‬
‫ن هرس الأحاديث مرث عر الحروف •‬ ‫‪2‬‬
‫ج ن هرسالآث ار‪.‬‬
‫هل رس الرحال المترحم لهم‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫ا لفهرس المام والفوائد مرنتا عر الأ؛واب الفقهية‪,‬‬ ‫ق‬
‫□□ □‬

‫الرموز المستخدئ ق الفهارس‬

‫‪ —1‬آداب المعلمين" لابن مححتون (ٌح)‪.‬‬


‫ة ‪' -‬م ائل في التربتة واسم' لابن أبي نني القيروار رزيد)•‬
‫‪-3‬كتاب ■النّ الة السلة■ لاكادى(ءب)‪.‬‬
‫‪ — 4‬المنتقى س كتاب المدحل' لأبن الحاج رحيج) •‬
‫ة — جامع جوامع الاختمار" للمغراوي (خ) •‬
‫ة — ُ وصايا الأباء والأمراء لمعلمي الأبناء" (رصا)‪.‬‬
‫‪ - 7‬رنم الصفحة (ص) •‬
‫ة ‪ -‬الإحالات ني هذا الفهرس عر أرقام الفقرات س كل كتاب‬
‫ولمت على أرقام الصفحات‪.‬‬
‫‪687‬‬

‫‪ — 1‬فهرس الأيسات‬

‫التحاب‪ /‬رنمالفقر؛‬ ‫الآ؛_ة‪ /‬رقها‬

‫[الفاتحة]‬

‫ش رب المالمنهل‪( . . . . . . . . . . . . . . . . . ]1‬ب‪( ) 85 /‬حاج‪) 52 /‬‬


‫(ثب‪)9/‬‬ ‫‪..٠٠... ...........٠ ٠ .‬‬ ‫ؤاغونا الئناظاصإه[ظ‪]7‬‬

‫لاوق_رة]‬

‫<الم ذك الكثاب لا نت ف سى لكزه [ ‪( . . . . . . . . ٠ ٠ . . . ]2 .1‬ف‪) 23 /‬‬


‫يناأنزكايناكاتناصىه[ ‪( . . . . . . . . . . . ] 159‬حاج‪)6 /‬‬
‫ؤواءلنوا أف اللة تنلم ما؛ي أنممحر ثا‪-‬حدرو‪0‬ه [ ‪( . . . . . . . . . . . . ] 235‬تب‪)8 /‬‬
‫(تب‪( ) 64 /‬تب‪) 64 /‬‬ ‫^ثن ذا الذي مرص اللت 'و<‪- 0‬صنا مصاث له [ ‪. . . . . ] 245‬‬
‫[ ‪( . . . . . . ٠ . ١ ١ ١ ١ ّ ّ ] 269‬حاج‪) 23 /‬‬ ‫تزث الحكنة ممد أؤئ خمن؟‬
‫[آل ءم_ران]‬

‫(نب‪)6/‬‬ ‫وف الدين بمد ‪]1 9[ ^ ٢٩١ ^١‬‬


‫[ ‪ ّ ] 31‬ا ‪ .‬ب ا ا ‪ . . . . . .‬ؤ ‪( . .‬تب‪) 13 /‬‬ ‫^‪ ^٠‬إن تمم جمول اللت ناينوقى‬
‫ؤألالأةتئتفه[‪ ١ ١ ١ . ٠ . . . . . ١ . . ١ . . . ١ . . . . . ]93‬ؤ ؤ ‪( . .‬سح‪) 64 /‬‬
‫كنتم ثعلنوذ الكتاب وينا محئم ئدرسوذه [‪( . . . . . . . . . . . . . ]97‬حاج‪)6 /‬‬
‫ا‪ .‬فهرس‬ ‫‪688‬‬

‫الكتاب‪ /‬رنم الفقرة‬ ‫الأية‪ /‬رقمها‬

‫رب‪/‬ة)‬ ‫ؤضوغمحابممدثشءثهل ‪. . . . . . . . . . . . . . . ] 85‬‬


‫<ئِدأخد اللت محتاق \م' أوتوأ الكثاب ي واناسه [‪( . . . . . . . . ]1 78‬حاج‪)6/‬‬
‫[الماء]‬

‫(ف‪) 250 /‬‬ ‫ظ\ الثناة ثدنابجن نغانئ> [‪4‬ا‬


‫(ب‪) 93 /‬‬ ‫<إنما اكلون ني بطونهم ن‪1‬نا> [ ‪] 10‬‬
‫‪ .‬ا ‪ . . .‬ب ا ‪ . . .‬؛ ‪< . . . . . . .‬ثب‪)7/‬‬ ‫<ساهلم ش اكاس ي [‪ 09‬و‪1‬و]‬
‫(ب‪)9 /‬‬ ‫‪. . . . . . . . .‬‬ ‫وربك لأ يومتوف حش يمكئ‪.‬وق نما فجر سنهمب [‪]56‬‬
‫رب‪)9 /‬‬ ‫أ‪ 0‬ثي‪ 1‬مح؛ أن اقلوأ أنممر أو اخن;مأ> [‪. . . . . . . . ] 68 - 66‬‬
‫محكخايينمامحي[‪( . . . . ] 70 _ 96‬ثب‪)9 /‬‬
‫محسماسيونايرزنملإثمه[‪5‬أأ] ‪( . . . . . . . .‬ب‪/‬ةأ)‬
‫يعمل من الئالخات بن يكر أوأش ونو ثومزه [‪( . . . . . . . . ]1 42‬ب‪) 18 /‬‬
‫(ثب‪) 67 /‬‬ ‫<وأحضرت\لأينن الئح> [‪]1 82‬‬
‫لأؤكإهإنوناياه[ ‪( . . . . . . . . . . ] 174‬ب‪) 23 /‬‬
‫الله زص حاد■ءهلمه [ ‪( . . ١ ١ . . . . . . . . . . . ٠ ٠ . . . ] 142‬حاج‪)1 9 /‬‬

‫[المائدة]‬

‫(حاج‪) 59 /‬‬ ‫<اأبما الذين ءاننوأ أزرأ بالئقوده [ ‪]1‬‬


‫‪( . . . . . . . . . . . .‬ف‪)5/‬‬ ‫[‪]3‬‬ ‫أئك م يبجر زأئنت غله؛‬
‫ؤزس بجم لألانحان ق ب ه [‪ ٠ . . . . . . . . . . . . . . . . ]5‬؛ (نب‪)6/‬‬
‫[‪( . . . . . . . . ]1 2‬ب‪)8/‬‬ ‫ذم' الآئاة ‪٣‬‬ ‫ؤ|و ضر نثن أمحي‬
‫‪ - 1‬مرس اتي_ات‬ ‫‪690‬‬

‫الكتاب‪ /‬رنم الفقرة‬ ‫الأب—ت‪ /‬رنمها‬

‫[التوية]‬

‫<محٍاشصصه[أ‪( . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ]6‬ف‪)7/‬‬
‫(ب‪) 71 /‬‬ ‫ؤواوؤ‪.‬تنراوؤ‪.‬ن‪1‬ته[‪] 17‬‬
‫ّ ؤ ؤ ‪( . ٠ ٠ ٠ . ٠ ٠ ٠ . . . . ٠ .‬ثب‪) 71 /‬‬ ‫‪] 72] i . .‬‬ ‫ؤو'غذ اللئ‬
‫م نجمي ص‪ ،‬ش شن اق فيره [‪( . . . . ٠ . ٠ . . . . ٠ ٠ ]08‬حاج‪) 43 /‬‬
‫(ف‪)7/‬‬ ‫محنؤينلمحاه[‪4‬و]‬
‫(ثب‪)6 /‬‬ ‫‪.. . .‬‬ ‫أشد ي زنائا زأبدئ ألا بمنثوا خدوذ نا أنزل اص [‪]79‬‬
‫[ ‪ . . . ٠ ١ . ٠ ٠ . . ٠ ٠ ]1 01‬ؤ ‪( ١ . ٠‬ثب‪)6 /‬‬ ‫ؤدءئر^ ■حومحم من الآءناد_‪،‬‬
‫^وامةنىاشطكلمؤزمحمحه[ ‪( . . . . . . . . . . . . . . ] 105‬ثب‪)7/‬‬
‫سا أخن السي^ [‪ . . . . . . . . ]1 02‬ؤ ؛ ‪( . . . . . . . .‬ثب‪)8/‬‬

‫‪( . . . . . ٠ ٠ . . . .‬ثب‪)8 /‬‬ ‫ؤوم‪ ١‬ئكوف ني فأن وما ئثلوأ ث من مءان ‪ . ٠‬؟ ه [ ‪] 60‬‬
‫[يوسف]‬

‫(ثب‪) 23 /‬‬ ‫<إنآأئزلناث رأنا مثأ و؛هأ تنقلوذه [ ‪]3-1‬‬


‫^مإرسظزضن؛أنانضى[‪ 80‬أ] ‪( . . . . . . .‬ف‪/‬ةأ)‬
‫[الرمدا‬

‫ؤأننن ننلتر أئتآ أنزل إليك من رثث الخى كنن م أغنى ه [ ‪( . . . . . . . ] 19‬ثب‪)9 /‬‬
‫(ثب‪)9 /‬‬ ‫تصلون ما أمن الئت يو أن يوصإأه [ ‪] 21‬‬
‫إو‪6‬‬ ‫أ‪ .‬فهرس الاي ات‬

‫الكاب‪ /‬رقم الفقر؛‬ ‫الأبق‪ /‬رنمها‬

‫[انمل]‬
‫^نن عين صالئا نن يكر أوأش يغومؤثرا‪( . . . . . . . . . . . . . ]79[ 4‬ثب‪)1 7 /‬‬
‫[‪( . . . . . . . . . . ]1 20‬ثومت اكاس)‬ ‫<لأبم \م' ؛‪ !^١‬زئدى ص‬

‫[الإسراء]‬

‫وف ندا امءان يهوى بو عن أنزم نثشث امحم؛ينه [‪ - 9‬ه ‪ . . . . . . . ]1‬رف‪) 23 /‬‬
‫[‪( . . . . . . . . ] 24 - 32‬نب‪) 275 /‬‬ ‫<وقذيى زثك ألأ تجدرأ إلأ إئاث‬
‫[الكهف]‬
‫للي الذي أئزد غالى همد‪ ،‬الكتاب و‪1‬اأ تأبمله [ ‪•( . . . . . . . ]5 - 1‬فدمة القاا‪.‬ي)‬
‫ويأ لأ ئضيع أين نن أحض عملاه [‪ . . . . . . ]03‬ا ا ‪ .‬ا ا ‪( . . . . . . .‬ثب‪)8/‬‬
‫(ثب‪)6/‬‬ ‫<دض كاف ‪<:‬يو بثاء زني فضل تلا صايماه [ه ‪. . . . . . . . . . . . ]1 1‬‬
‫[مريم]‬
‫(مح‪) 64 /‬‬ ‫<نلناه[‪]77‬‬

‫[ف]‬

‫جم ما أئزلنا علنلثا العرءا‪ 0‬يننره [ ‪( ١ . ٠ . . . ١ ١ . ٠ . ١ . ٠ ٠ ]8 -1‬مقدمة القاس)‬


‫<ضتيساىلأ‪:‬طنلأ‪:‬ى[ ‪ ] 125 _ 123‬ؤ ‪•( . . ١ ١ ٠ ١ . ٠ . . . .‬غ‪) 314 /‬‬
‫[الأساء]‬

‫(مغ‪) 31 4 /‬‬ ‫'ه أنزلئآ إلبج) كتانا ي‪ 5‬ذكنى)ه [ ‪] 10‬‬


‫(ثب‪)8/‬‬ ‫سناتينامحانلأ‪:‬محنه[‪]02‬‬
‫‪693‬‬ ‫‪. 1‬ضس اتدات‬

‫الكتاب‪ /‬رنم الفقرة‬ ‫الأية‪ /‬رتمها‬

‫(سح‪) 64 /‬‬ ‫<لأ تنزي نولد ض زك؛ه [ ‪] 33‬‬


‫ؤ!{‪ ،‬الئة ءذ‪ 0‬جلإ \و‪\1‬غؤه [ ‪( . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ] 34‬ثب‪ 3/‬و ‪) 21‬‬
‫[الجدة]‬

‫‪( . . . . . . . . . . . . . .‬حاج‪) 31 /‬‬ ‫^ئلأ ئنلم ص ثآآ‪-‬مح نتم نن ئر؛ أمزب ت‪ 7‬أآ‬
‫[الأحزاب]‬
‫ؤوفد‪.‬كا‪0‬شا ق ^‪ ^١‬م؛ ج[ ‪( . . . . . . . . . . . . . . . ] 21‬ف‪) 13 /‬‬
‫^‪( . . . . . . . . . ] 36 [ ^1‬ثب‪) 71 /‬‬ ‫ص ز لأ ثوث إذا ض‬
‫يرش;يرمحين؛ا;اتاشؤامميم[ا ‪( . . . ٠ ٠ ٠ . . . ] 34‬ثب‪) 71 /‬‬
‫[فاطر]‬

‫‪( . . . ٠ ١ . . . . . .‬ثب‪) 32 /‬‬ ‫ه‪0‬محاثاشزأقامأ ائأراةه [‪] 13-92‬‬


‫(سح‪( )9 /‬ثب‪) 29 /‬‬ ‫وم أززثا الكثان الذين اصظمثاه [ ‪. . . . . . . . . . . . ] 32‬‬
‫(‪.‬غ‪) 315 /‬‬

‫[ض]‬

‫وكهاب أنزلثاث إثك ثازق ي ءا‪:‬ا;يه [ ‪( ٠ ٠ . ٠ . . . . . . . . . . . . ] 29‬نب‪) 46 /‬‬

‫[الزمر]‬

‫(ثب‪)6 /‬‬ ‫‪.....١ .. .‬‬ ‫[‪]22‬‬ ‫ثرخ اللت صدره للإنلأم ئثز على ثور ثى‬
‫(ثب‪ 23 /‬و‪)65‬‬ ‫[‪]23‬‬ ‫^‪ ١٥‬نزد أخنن‬
‫ا ‪ -‬مرس اتي_ات‬ ‫‪694‬‬

‫الكتاب‪ /‬رقم الفقرة‬ ‫الأنة‪ /‬لنمها‬

‫تذمأ ات]‬

‫ت ‪( . . . . . . . . . . ]24- 41‬نب‪) 23 /‬‬ ‫ي حماب غزيز لأ ‪:‬ايب اباطئ من تن‬


‫‪ . . ٠ ٠ . . ٠ ّ . ّ . ٠‬ؤ ‪( . . . . .‬خ‪) 314 /‬‬ ‫<ئ‪ 3‬نز للذين ءانئوأ ندى زثناءه [‪]44‬‬
‫[الشورى]‬

‫ؤنس كثب نيء وقز اشج المسره [ ‪•( . . . . . . ١ ٠ . . . . . . . ] 61‬قدمن الغائص)‬


‫تنئ رد لا بجا حمنا ؤ ‪. .‬ه [‪( . . . . . . . . . . . ٠ ٠ ٠ . ]32‬نب‪) 20 /‬‬ ‫ض‬
‫[الزخرف]‬

‫‪ .‬ؤ ؤ ‪ . .‬ؤ ‪ . ٠ .‬ؤ ؤ ‪.< . ٠ . . . . . . . ٠ . .‬غ‪) 314 /‬‬ ‫ؤنإننودكتوكزلأوده[‪]44‬‬

‫[الفتح]‬
‫(ف‪) 223 /‬‬ ‫ؤإ؛اثثغثاه[‪]1‬‬
‫س ا للب نا‪J‬ذين ط أثثآء ض الكفار بمء> [‪( . . . . . . . . ]82‬ف‪) 15 /‬‬

‫[الحجرات]‬

‫(ف‪)6 /‬‬ ‫[ ‪ ٠ ٠ ٠ ٠ ] 14‬؛ ؤ ‪ . ٠ ١ ٠ . . . . . .‬ؤ ‪.‬‬ ‫<ئالب الأدب آثنا ئن م‬


‫[ق]‬

‫(نب‪)8 /‬‬ ‫و‪J‬ناللم ما وونيس ه صه^ [‪. . ٠ ٠ ٠ . . . ١ ١ ١ . ]1 6‬‬

‫[الدار‪L‬ت]‬

‫(ف‪)6 /‬‬ ‫ؤ«آ‪-‬؛<ينا ض كاذ بجا من ‪] 36 . 53[ ^^١‬‬


‫‪695‬‬ ‫ا — فهرس الأيات‬

‫الكتاب‪ /‬رقم الفقرة‬ ‫الأية‪ /‬رتمها‬

‫[الطور]‬

‫ؤدالذين ءاموأدابتهم دنقثم لأيمان الخةن‪ ^ 1‬دريثهلم‪ . . .‬ه [ ‪ 21‬ا ‪( . . . . .‬ثب‪) 67 /‬‬
‫[القمر]‬

‫رق‪) 72 /‬‬ ‫المنءال بلدكر ثهد ثن ثئكر‪. . . . . . . . . . . . . . ] 17 [ 4‬‬


‫[الواتحة]‬

‫(مغ‪/‬ت) ‪) 34‬‬ ‫«ؤزالئامونالئامله[ل)أ]‬


‫(‪،‬غ‪) 340 /‬‬ ‫^وأصحاب امحن نآأصحاب المزه [‪• ]72‬‬
‫(مغ‪) 340 /‬‬ ‫ءؤالئما‪ )J‬مآ أصحاب الئتاو ق سموم وحميم^ [ ‪] 41‬‬
‫[‪ . ٠ ٠ . ] 79 - 77‬ؤ ‪ . ّ .‬ؤ(ثب‪( )1 33 /‬مغ‪( ) 266 /‬خ‪) 31 4 /‬‬ ‫ولا تث!لأ‬
‫(سح‪)1 7 /‬‬ ‫[‪]08‬‬ ‫ؤ تنزلن ثن زب‬
‫[الحديد]‬

‫( ثب‪)8/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م أ ئن ن) محر زاللت بم) ئطون ‪:‬مٍته [‪ . . . . ]4‬ؤ ‪.‬‬


‫‪ ( .‬ثب‪) 71 /‬‬ ‫[‪. . ]92‬‬ ‫ؤالمنل يد الل؛ تومحب نث تثاء واللت دو المقل‬
‫[المجادلة]‬

‫(حاج‪) 151 /‬‬ ‫ؤ'؟ يجد *زنا يدثثول يالأ؛ دالتزم الأجر تزادوذ نى حاد اللت ه [‪]22‬‬
‫[الحشر]‬

‫(ق‪) 13 /‬‬ ‫ؤومآءائاكم الررد ثحدوْ ونا نهاكم عنت ثانتهوأه [‪. . . . . ]8‬‬
‫ا ‪ -‬صرس اته‪-‬ات‬ ‫‪696‬‬

‫الكتاب‪ /‬رقم الفقر‪،‬‬ ‫الأية‪ /‬رقعها‬

‫تالم»تحة]‬

‫تجدوأ عدوى وعدوكم أنليآء ثلموف إثهم رال‪٠‬ردةه [ ‪ . . . . . . . . . ]1‬رحاج‪ /‬أة ‪٢١‬‬
‫[الصف]‬

‫‪( . . . . . . . . . . . . . .‬حاج‪) 59 /‬‬ ‫اثذين ^اننوأ لإ ممولوذ نا لأ شلوه ل‪2‬آ‬


‫[المنافقون]‬

‫محثيأمولمتثئفني[‪ . . . . . . . . . . . . . . ]6‬رحاج‪4/‬ه‪،‬‬
‫[اكابن]‬

‫<وسثوقلإفصلإاصره[ ‪ ] 16‬ؤ ‪ . . . . . ٠ ٠ . . .‬؛ ‪( ٠‬ب‪) 67 /‬‬


‫[الحاقة]‬

‫‪. . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬ ‫ؤشلينننامحه[‪]34‬‬

‫[ال<مل]‬

‫<اأبجاصيابجإلأنملأ>[ل‪]6‬‬
‫[البا]‬

‫(ب‪، 223 /‬‬ ‫ؤغلمثنآءلوه[أ]‬


‫[ص‬
‫ؤنيحمبمالأغأوه[‪]1‬‬
‫‪698‬‬

‫‪ - 2‬فهرس امحُحاديث مرتئا على الحروف‬

‫الكاب‪ /‬رنم الفقر؛‬ ‫الحديث‬

‫ايعد الخلق من الله رجلازت رحر؛ تجالثر الأمراء ‪( . . . . . . . . . . . . .‬صح‪ 1 5 /‬ت)‬


‫(ثب‪) 34 /‬‬ ‫اتانى اليله اتان‪ ،‬ؤإثمما ‪_1_1‬‬
‫أود أن ;م ‪ ^٨^١‬س ام ‪ . . . AlJli‬ؤ ‪( ٠ . . . . . . . . ٠ ٠ ٠ ٠ . .‬مغ‪) 51 /‬‬
‫(حاج‪)1 08 /‬‬ ‫ائئوا النلاعن الثلاث‬
‫‪ . . .‬ب(ثب‪( ) 86 /‬حاج‪ 55 /‬و‪( ) 16‬مغ‪ 53 /‬و ‪ 61‬و‪)07‬‬ ‫أحق‪ L.‬احدنم عله \جر'\محاب اش‬
‫‪ . . . . . . . . . .‬ه ‪ . . . .‬ا أ ‪( .‬ثب‪) 274 /‬‬ ‫إحوائكم حولكم حطلهم الله تحت أيديكم‬
‫(صح‪) 29 /‬‬ ‫ائب الفثى ثلاث درر‬
‫(ثب‪)1 1 /‬‬ ‫أيومه ؤإن قث‬
‫(رصا‪6 /‬ت)‬ ‫‪. . . . . . ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ . . . . . . .‬‬ ‫إذا شرب أحدكم فلا يممس ثي القدح‬
‫(رصا‪ /‬ءت)‬ ‫‪. . . . . . . . . . .‬‬ ‫إذا شربتم ناشريوا مئا‪ ،‬ؤإذا امتكتم فاصتاكوا عرصا‬
‫(مغ‪)1 0 /‬‬ ‫إذا تعلم الهجاء فللمعلم نعاسة دراهم ‪.‬‬
‫(مغ‪) 238 /‬‬ ‫‪ ١^١‬محمى مك‪ ،‬ؤيغثر ذسك‬
‫‪( ١ . ١ . ٠ ٠ .‬حاج‪ /‬وت)‬ ‫إذا ظهر مكم المنكر نلم يغيروه‪ ،‬يوشش أن تعم اللن اتمأ بعن‪.‬اب‬
‫(سح‪7 /‬ةت)‬ ‫‪. . . . . . . . .‬‬ ‫إذا قاتل أحدكم احاه نليجتنب الوحه = إذا صرب أحدكم‬
‫اسمميتوا بملعام اثحر على صيام النهار‪ ،‬وبالقيلولة على نام ‪(. . . . . . . . .‬ومحا‪ 1 8/‬ت)‬
‫(مغ‪) 351 /‬‬ ‫أشراف أض حملة القرآن‬
‫(ثب‪) 11 9/‬‬ ‫أصدى كلمة قالها الشام‬
‫‪699‬‬ ‫ت ‪ -‬الهرس ‪١‬لأ•<اديث مرتتا ض الحروف‬

‫الكتاب‪ /‬رنم الفقرة‬ ‫لحديث‬

‫(وصا‪)3 /‬‬ ‫أن اتكم صلوا أرحامكم‬


‫عظم الأيام عد اش يوم النحر‪ ،‬ثم يوم الأر ‪( . . . . . . . . . . . . . . . .‬مح‪2 /‬ةت)‬
‫(ومحا‪)3 /‬‬ ‫نة الملم المال‬
‫(مغ‪) 346 /‬‬ ‫قفل عبادة اش ثراءة القرآن‬
‫رمغ‪) 58 /‬‬ ‫ضل ما أدم عله الرجل كتاب اش‬
‫(سح‪)1 /‬‬ ‫محلكم من ئنلم القرآن وغلمه‬
‫تتتلت امرأتان من نديل‪ ،‬زمت إحداعما الأحرى بحجر ‪( . . . . . . . . .‬مح‪1 44 /‬ت)‬
‫(صح‪ 70 /‬ت)‬ ‫قرودا القرأن بلحون الرب وأصواتها‬
‫(ثب‪ 90 /‬ت)‬ ‫قرنوا القرآن‪ ،‬ولا تأكلوا‬
‫(مغ‪) 57 /‬‬ ‫نموا‪ ،‬واصريوا لي محنكم سهم‬
‫قل الئحالث‪،‬؛ فإن محرة الئجالث‪ ،‬مت القالب ‪ . . .‬ؤ ‪( . ٠ . ٠ . . . . . . . ١ .‬ومحا‪) 18 /‬‬
‫‪(.‬سح‪ 87 /‬ت)‬ ‫للهم اهدني ممن هديت‪ ،‬وتولي‬
‫للهم من دلي من أمر امش شيئا رثى بهم ب ا ‪ . . .‬ا ‪ .‬ؤ ‪(. . . . . . . . ّ .‬ثب‪)1 56 /‬‬
‫(نب‪ 275 /‬ت)‬ ‫لأانثكم؛اتمراعار‬
‫(حاج‪)8/‬‬ ‫لألثلغالشاسالأاث‬
‫(صح‪ 31 /‬ت)‬ ‫لا وامتومحوا باكاء ■مرا‬
‫ن ا حي ما أحدتم علته ا‪.‬ما كتاب الل ‪(. . ٠‬نب‪( ) 86 /‬حاج‪ 55 /‬و‪.( ) 16‬غ‪ 53 /‬و‪ 16‬و‪)07‬‬
‫ن أ صغر التوُج‪ ،‬من الختر المئ‪ ،‬النفر من كتاُت‪ ،‬اش ‪ . . .‬ؤ ‪( . ١ . . ١ ٠ . . .‬مغ‪) 348 /‬‬
‫(ثب‪)1 2/‬‬ ‫ل ا لذين ير‪ ،‬ولن بمال \ذذور؛ أحد‬
‫‪( . . . . . . . . . . .‬صح‪ 87 /‬ت)‬ ‫ن رسول الله‪ .‬قنت‪ ،‬شهرا يدعو على أحياء مجن أحياء‬
‫ت — فهرس الأحاديث مرنتا على الحروف‬ ‫‪700‬‬

‫الكتاب‪ /‬رنمالاقرة‬ ‫الحدث‬

‫‪( . . . . . . . . . . . . . . . . .‬ب‪) 91 /‬‬ ‫إن كث س أن تكون طوئ من ازر م‬


‫(ّح‪ 93 /‬ت)‬ ‫أزلا ص القرآن إلا طار‬
‫(حاج‪)١ 1 /‬‬ ‫إف اللت تعالى ئد أوثغ أ‪-‬مْ عل قدر شه‬
‫(ثب‪)1 9/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫إن اش تال‪ :‬من عادى ر ولثا ممد آذنتن بالحرب‬
‫(قب‪ 157 /‬و ‪) 273‬‬ ‫إن الله ثح‪4‬الإتي ز‬
‫إن اللة يرزق الماد لمن ثب‪ ،‬ومن لا تب ‪( . . . . . . . . ٠ ٠ ٠ ٠ . ٠ ٠ ٠ . .‬مغ‪) 301 /‬‬
‫إن اللاّ يرح بهذا الكتاك‪ ،‬أنواما ؤيفع يه آحرين ‪ ّ . . . .‬ا ‪ .‬ا ‪ . . .‬ؤ ‪( . . . .‬سح‪3 /‬ت)‬
‫(مح‪()5/‬فب‪.() 28 /‬غ‪) 352 /‬‬ ‫إنشأعاونمنالاس‬
‫(فب‪) 116 /‬‬ ‫إذ من الئعر حكمأ‬
‫إن المملي ثناحي ريه ظيتثلر ما تناب به ‪ ١ . . . . .‬ؤ ‪ . ١ ١ . . . . ٠‬ؤ ‪( . . ١‬قب‪) 55 /‬‬
‫‪ 38‬ت)‬ ‫ون ‪ ١^١^^١‬م م ^‬
‫أن الني ه كان لا شت إلا إذا دعا لتوم‪ ،‬أودعا عالي توم ‪( . . . . . . . . .‬صح‪ 87 /‬ت)‬
‫(مغ‪ 347 /‬ت‪،‬‬ ‫إن ‪ sJuk‬القلوب تصدأ كما وس[ الحديد‬
‫(حاج‪)1 06 /‬‬ ‫إن هدا الماد حضزة حلوة‬
‫(سح‪)6 /‬‬ ‫‪. . . . . . . . . . . . . .‬‬ ‫أنزل القرآن ملي سعة أحرف‪ ،‬غاثرؤوا ما نير منه‬
‫‪( . . . . . .‬حاج‪،١ 7 /‬‬ ‫أنزل اش ش يعص المحب‪ - ،،‬أد أوحى إلى بعض الأساء‪ :‬يل للدين‬
‫ّ(سح‪ 99 /‬ت)‬ ‫انفلر أين عر‬
‫(مغ‪) 56 /‬‬ ‫أتكحناكها بما محث من القرآن‬
‫(نب‪/،‬ةال)‬ ‫إ‪J‬ا الث‪٠‬ركلأم‬
‫‪. . ٠ .‬رٌح‪ /‬ةةد‪-‬ح‪،‬‬ ‫إنما النهبة‬ ‫إنما النهى الش نهى رسول الله‪ .‬أن يوحل• بغير طبا‬
‫‪701‬‬ ‫‪ - 2‬غهرس ا‪،‬ئحاددث عرتتا على العوي‪،‬ف‬

‫النحاب‪ /‬رقم المقر؛‬ ‫الحد ث‬

‫(ب‪ 40 /‬و‪) 14‬‬ ‫إنما نثن صاحب القرآن كثل صاحب‬


‫(رصا‪)6 /‬‬ ‫إيه أروى وأيزأ وأرأ‬
‫ر‪.‬غ‪) 248 /‬‬ ‫!فا رجس‬
‫رمحح‪ 87 /‬ت)‬ ‫أي يص نحدث‬
‫• * ‪( ■ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ . . ٠ ٠ ٠ . , • • t • • ■ • .‬ثب‪) 64 /‬‬ ‫أيما رجل كانت عنده وليدم‬
‫أيما موديب ؤلي ثلاثه صية من ‪ oJla‬الأئؤ <الم يعلمهم بالئويي ‪( ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠‬صح‪)1 5 /‬‬
‫(ثب‪)1 54 /‬‬ ‫أيما مملوك أذى حق مواليه‬
‫(ثب‪)3 /‬‬ ‫‪. . . . . . . . . . . . . .‬‬ ‫الإيمان أن ترس يالله‪ ،‬وملائكته‪ ،‬ويلماته‪ ،‬ورنلو‬
‫‪( ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠‬ثب‪ 36 /‬و‪)73‬‬ ‫بمس ما لأحل‪ .‬هم أن يقول؛ نجست آية كيت وكيت‬
‫‪( ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠‬حاج‪) 23 /‬‬ ‫دأ الإسلام عرنا‪ ،‬زنبموئ عرتا كما دأ‪ ،‬ثثلوثى ٌ‬
‫(محح‪1 02 /‬ت)‬ ‫بلى‪ ،‬ولكنك كنث‪ ،‬إمامنا فيها‬
‫(حاج‪( )7/‬مغ‪) 50 /‬‬ ‫تلغوا ض دلو ايئ‬
‫‪( ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠‬ثب‪) 74 /‬‬ ‫تركت فنكم اهرين لن تضلوا ما تمسكتم يهما‬
‫(ثب‪) 39 /‬‬ ‫ئعاهدوا القرآذ فوالدي نمي‬
‫(ومحا‪)3 /‬‬ ‫سلموا من أمر النجوم ما تهدوا‬
‫(وصا‪3 /‬ت)‬ ‫‪٠٠٠٠٠٠٠٠٠ ٠ ٠٠٠٠٠٠‬‬ ‫تنئمواس أسامكم ماصالرذيوارحاتكم‬
‫(وصا‪1 8 /‬ت)‬ ‫تمعل‪.‬دوا واحشوثنوا وامشوا حفا؟‬

‫حكوا نساجدمحر صيام ننغانأكم ‪( . . . . . ٠ ٠ ٠ ٠ . . . . . . . .‬حاج‪ 68 /‬و ‪) 124‬‬


‫(مغ‪) 347 /‬‬ ‫جلاء ااقلوس‪ :‬ذكث الموت‪،‬وقراء‪ ،‬القرآن‬
‫(ثب‪) 92 /‬‬ ‫جمرة ين كتفيك ئدما‬
‫(خ‪) 350 /‬‬ ‫حامئ جز؛ من القرآن كحامل جزأ من امحوأ‬
‫الخروف‬ ‫مرتتا‬ ‫‪ - 2‬فهرس‬ ‫‪702‬‬

‫الكتاب‪ /‬رنم الفقرة‬ ‫الحديث‬

‫(حاج‪) 150 /‬‬ ‫حي الدنيا رأس‬


‫ختركم س مم‪1‬لم الهمان (سح‪( )2 /‬ف‪ 25 /‬و ‪ 21‬وه‪ )6‬رحاج‪ ) 42 /‬رخ‪ 1 /‬و‪ 35‬و‪ 19‬و ‪) 298‬‬
‫(خ‪) 53 /‬‬ ‫خر عا أحذثم عليه أجرا كتاب اللب‬
‫خن الناس وخن من يمشي على جديل‪ .‬الأرض المعلمون ‪( . . . . . . . . . . . .‬حاج‪ /‬و‪4‬ا‬
‫‪( . . . . . . . . . . . .‬خ‪) 344 /‬‬ ‫درهم تفق ش طف القرآن أضل س عثرة ألاف يرمم‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . ١ ١ ٠ ٠ .‬سح‪1 00 /‬ت)‬ ‫رأيت الئتي هه يوم الفخ يسير على ناتيو‬
‫(حاج‪) 138 /‬‬ ‫الئمااغثغ؛نالماغ‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ١ ٠ ٠ .‬خ‪) 31 0 /‬‬ ‫رلع عن أني الخطأ والشيان‬
‫(نيل‪)9 /-‬‬ ‫‪. . - . ١ ١ . . . . . . . . . . . . . ١ ٠ . . ٠ ١ ٠ ٠ ٠ ٠‬‬ ‫ريع القلم عن ثلاثة‬
‫(حاج‪) 116 /‬‬ ‫روحوا الئلوب ناعه بعد صاعي‬
‫‪( ٠ . ّ ّ ١ . ١ . . ٠ . . . ٠ .‬ومحا‪) 25 /‬‬ ‫زجر الني‪ .‬عن الشرب تانما ‪ -‬نهى عن الشرب‬
‫(حاج‪) 58 /‬‬ ‫ش ا لدنيا نرح القف والدن‬
‫صايقنا سابق‪ ،‬ومةممل‪-‬نا ناج ‪ . . . . . . . . . . . . . . .‬ؤ ‪( . . . . . . . . .‬خ‪) 31 6 /‬‬
‫(سح‪) 22 /‬‬ ‫مرار أمش •علموصياتهم‬
‫(حاج‪) 32 /‬‬ ‫المالإ أيفئ س الصائم القاتم الجامد‬
‫‪ . . . . . . . .‬ب ‪ .‬ب ‪( . . .‬خ‪) 300 /‬‬ ‫عليكم بوتار أهل العلم‪ ،‬ضن عوف عليهم عون الله‬
‫(سح‪)4 /‬‬ ‫عايكم بالقرآن؛ فإنه يتمي النفاق كا نتفي النار خشا الحديد ‪. . . . . . . . . .‬‬
‫(ومحا‪)1 8/‬‬ ‫الخاء تب النفاق ثي الفف‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬سح‪ 31 /‬ت)‬ ‫فاصربوا‬
‫(ومحا‪)6/‬‬ ‫يآبن القدخ عن يك‪ ،‬م تض‬
‫‪703‬‬ ‫‪ . 2‬فهرس الأ<اديث مرتتأ على الحروف‬

‫الكتاب‪ /‬رنم الفقرة‬ ‫الحديث‬

‫(سح‪ 57 /‬ت)‬ ‫رمرد الاه‪ .‬أن نمقه‬


‫(ف‪ 21 8 /‬ت)‬ ‫فإذا حضرت الصلاة نليوذن‬

‫(حاج‪) 29 /‬‬ ‫ئزق هذا‬


‫رصح‪)1 50 /‬‬ ‫ثوم ينظرون *ي النجوم يكتيول أيا جاد‬
‫روصا‪) 18 /‬‬ ‫يلوا؛ ءإلاصلان وشل‬

‫‪( . . . . . . . . . .‬تب‪ /‬ه ‪)1‬‬ ‫كان أحب العمل إلى رسول الله‪ .‬الذي ندوم عبي صاحته‬
‫كاناوي‪.‬بماكءرضا‪ ،‬رلأساكءلو'لأ ‪( . . . . . . ٠ ٠ ٠ ٠ . . . . . . .‬ومحا‪)6/‬‬
‫(صح‪) 141 /‬‬ ‫كاناويهماديباثميلماس‬
‫كان مرأ السورة مرنتها حى تكو‪ 0‬أؤلودمن امحلودمنها ‪( . . . ١ . . ١ ٠ . . . ٠‬تب‪) 44 /‬‬
‫(وًا‪/‬جأ)‬ ‫كلأشيةلزبنذ‪/‬اشمولم‬
‫‪ . . . . ٠ ٠ ٠‬ؤ ‪ . . . . . ّ .‬؛ ‪( . . . . .‬قب‪ 87 /‬و‪)88‬‬ ‫كل‪ ،‬فنمريسأكلمحياطل‬
‫(نيد‪)1 4 /‬‬ ‫لإ نغئر حمت‪ ،‬ولإ تسكر ^‪١٢‬‬
‫‪ ١٢‬مولود يولد على النعلرة فأبواه يهودانه أوينصرانه ‪ ٠ . ٠ . . . ٠ . ٠‬ؤ ‪( . ٠ ٠ .‬تب‪) 68 /‬‬
‫(تب‪)1 53 /‬‬ ‫ثلمحم راع‪ ،‬وكل راع مرود عن رصته‬
‫(وصا‪)2 /‬‬ ‫محا غلماتا حراورة •ع رصول الله ه‬
‫كنا نأكل على •مهد رسول الله‪ .‬ي المسجد الخز واللحم ‪( ٠ . . . ١ . . ١ ١‬سح‪ 99 /‬ت)‬
‫كنا ننام على عهد رسول الثه‪ .‬ني المسجاد ونحن شباب ‪ . ١ . ٠ ٠ ٠‬ؤ ؤ ‪( . .‬صح‪ 99 /‬ت)‬
‫‪(. . . . . ١ ١ ٠ ١ ٠ ٠ ٠ . . . . . . . . .‬صح‪) 106 /‬‬ ‫كنت إماما تلو مجدت مجال‪.‬ت‪.‬علث‪،‬‬
‫(تب‪) 58 /‬‬ ‫كف ذاك‬

‫(صح‪) 33 /‬‬ ‫لأن يريب الرجل للدم ً يذيب الرجل‬


‫مرتتا ئش الخروف‬ ‫‪ - 2‬ههرس‬ ‫‪704‬‬

‫الكتاب‪ /‬رنم الفقرة‬ ‫الحدث‬

‫(نب‪) 118 /‬‬ ‫لأن يمتاليء حوث أحدثم قيحا‬


‫لأل‪:‬هديادشبجنايتامحسس ‪( . . . . . . . . . . . .‬حاج‪( ) 31 /‬مغ‪) 264 /‬‬
‫لا تدحل الملأتكئ ينا نيه كلب ولا صورة ‪ . . .‬ا ا ‪ . . . . . .‬ا ا ‪( . . . . . .‬رصا‪)4 /‬‬
‫(محح‪ 28 /‬ت)‬ ‫لا تجلدوا = لا يجلد = لا يحل لرجل يرس‬
‫(حاج‪)1 9 /‬‬ ‫لا ثخادعوا اش فإل عن يخابع اللت يخادص الك‬
‫‪(. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬حاج‪1 8/‬ت)‬ ‫لا تخدع ‪٠^١‬‬
‫(ف‪) 75 /‬‬ ‫لأتزادطاتقئ‪.‬نأم‬
‫‪ . ّ .‬؟ ‪ . . . . . . . . . .‬؟ ؟ ‪( .‬صح‪ 32 /‬ت)‬ ‫لأسؤأوالإحليلمشمبامنأه‪،‬ولأسم‬
‫(ومجا‪)6/‬‬ ‫لا تشربوا نقنا واحدا كشرب البمر‬

‫لا تقوم الئاعة حش تشر الشص *ن *غربها ‪( . . ٠ . ٠ . . ٠ ٠ . . . . ١ . . .‬تب‪) 22 /‬‬


‫(صح‪ 31 /‬ت)‬ ‫لا تضربوا إماء اش‬
‫(قب‪) 31 /‬‬ ‫لأحاوإلأفىاض‪:‬رصشُ الأن‬
‫(حاج‪1 02 /‬ت)‬ ‫لا يجهر بعنكم على بنص بالقرآن‬
‫لا يحكم أحد بتن اثين وعو غضان ً لا يئضي ‪( . . . . . . . .‬ف‪1 61 /‬ت)(حاج‪)1 37 /‬‬
‫(مغر‪) 345 /‬‬ ‫لا يمز الق إلا اق‬
‫(صح‪) 27 /‬‬ ‫لا نضرب أحوكم أئن من عشرة‬
‫(مغر‪) 31 2 /‬‬ ‫لا يتبغي لحامل القرآن أن نلهو مع من تلهو‬
‫(صح‪/‬ت ‪)5 2‬‬ ‫لا يتتهب نهبأ ذات ثرف‬
‫‪( ٠ ١ ٠ ٠ ٠ . . . ٠ . . ٠ ٠ . . . ١‬وصا‪) 26 /‬‬ ‫لا يفلر الله يوم القيامة إلى من حث إزار‪ ،‬؛‪٠‬لنا‬
‫(حاج‪1 49 /‬ت)‬ ‫لص الق الخمن‪ ،‬دلس مارتها‬
‫‪، - 2‬لهرس امح'حاديث عرتتا عش الخروف‬ ‫‪706‬‬

‫الخاب‪ /‬رنم الامرة‬ ‫الحديث‬

‫(رصا‪3 /‬ت)‬ ‫تن اثس يلتا ثن اشجوم اكس‬


‫من أرني ثلث القرآن نقد أوتي ثك الشوة ‪( . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬مغ‪ 350 /‬ت)‬
‫(ثب‪) 90 /‬‬ ‫ص أ ين لك هدم القوس‬
‫من بدأ بحئله من دنياه ثإئه حظه س أأحرتب ‪( . . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬حاج‪) 46 /‬‬
‫من ملم علنا مما يبض بث وجه اللب عر رجت ‪(• • • • • • • ٠ . . . . . . . .‬حاج‪04/‬ت)‬
‫من تشر القرآن ثي شييسه اخلط ~ من قرأ القرآل ‪( . . . . . . . . .‬سح‪/‬ت‪( )8‬خ‪) 311 /‬‬
‫(محح‪)8 /‬‬ ‫من تعلم القرآن ثي قسته = الماهر بالقرآن‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . .‬مح‪8 /‬ت)‬ ‫من تعلم القرآن ومو ض الن خلطه الله؛لحمه ودمع‬
‫من حفهل‪ .‬القرآذ نكأتما أدرجت النوه بين كتفيه ‪( ١ ٠ ٠ ٠ ٠ . ٠ . . . . . . . . .‬حاج‪) 95 /‬‬
‫من رأى مخم متكرا فليعيره يده ثإن لم ن‪،‬ثني ملنانه ‪( ٠ ٠ ١ . . . ٠ ١ . . . .‬حاج‪3 8/‬ت)‬
‫(مغ‪) 349 /‬‬ ‫من شغله القرآف عن ذكري ومح التي‬
‫(حاج‪) 64 /‬‬ ‫من محار بملم أصر الله تعالى يه‬
‫من عمل عن هن‪ 0.‬الأعمال شيكا يريد يه عرصا من الدنيا ‪( . . . . . . . . . . . . .‬حاج‪) 40 /‬‬
‫(صح‪)7 /‬‬ ‫من قرأ القرآن؛إءرار‪-‬ا فله أحر شهي‪-،‬‬
‫(ثب‪) 65 /‬‬ ‫نعم‪ ،‬ولك أحر ‪. ٠ ٠ ٠ ١‬‬
‫(صح‪) 52 /‬‬ ‫نهى رسول الله س عن أكل طعام اشة‬
‫‪( . . . ٠ ٠ ١ ٠ ٠ . . . . . . ٠ . ١‬رصا‪)4 /‬‬ ‫نهى رسول الله‪ .‬عن التحريثى بين الهائم‬
‫(سح‪ 52 /‬ت)‬ ‫نهى عن الئهبب‪ ،‬والملة‬
‫(حاج‪)2 /‬‬ ‫تيه المرة حير من عملي‬
‫(صح‪ 43 /‬ت)‬ ‫نداتإ الغئاو علود‬
‫‪707‬‬ ‫‪ - 2‬مرص امحح‪،‬دءث مره ض ايحررق‬

‫الكاب‪ /‬رنمالفقر؛‬ ‫الحديث‬

‫‪( . . . . . . . . . . . . . .‬ف‪) 277 /‬‬ ‫ءكذ‪.‬ا أرك‪ ،‬إن هذا القرآن أنزل على سعة أحرف‬
‫(حاج‪ 85 /‬ت)‬ ‫هل ن تع النداء بالصلاة‬
‫(نب‪) 121 /‬‬ ‫هل أنم‪ ،‬إلا إصخ ذمت‬
‫ؤإنما يرم اش س صاده الإجماء ‪( . . . . . . . . . . . . . . . . . ١ ١ . ١ ١‬ثب‪) 158 /‬‬
‫(حاج‪)5 /‬‬ ‫ؤإنما العلم بالتعلم‬
‫(حاج‪) 44 /‬‬ ‫واش لأنيدل على المعين ما لم أنه‬
‫(ن_‪) 85 /،‬‬ ‫وما تددطد أنها دب‬
‫(صح‪ 52 /‬ت)‬ ‫وس انتهب فليس ما‬
‫ومن محم علنا ألجثة اللت للجام من نار ‪( . . . ٠ ٠ ٠ ٠ . ٠ ّ ١ ّ . . . ١ . ٠‬حاج‪1 02 /‬رت‪)،‬‬
‫يا أبب؛؛؛‪ ،-‬ند صليت حلف يمول الله‪( . . . . . . . . . ٠ ٠ . . . . . . .‬محح‪ 87 /‬ت)‬
‫(حاج‪)1 34 /‬‬ ‫يا بمي إني‪ ،‬أراق جب العم دالثاديق‬
‫يا حنظله ناعه وناعة ‪( . . . . . ٠ . . . . . . ٠ ٠ . ٠ ٠ ٠ ٠ . * * * * ٠ ٠‬حاج‪1 06 /‬ت)‬
‫يا دنيا احدس من حدمني‪ ،‬واض مجن حدملث‪( . . . ١ ١ ١ ١ . . . . ١ ٠ ١ . . . ،‬حاج‪) 45 /‬‬
‫(سع‪ ٥٥ /‬أن‪)،‬‬ ‫يا عب تل‬
‫(سح‪) 33 /‬‬ ‫يؤدب الرحل ولده غض من أن يتصدق‬
‫(ذ ‪ 218 /،‬رت‪)،‬‬ ‫يذم القوم أتردعم‬
‫(مغ‪) 299 /‬‬ ‫يحمئ هدا الدين من كذ حلم‪ ،‬عدوله‬
‫(مح‪)3 /‬‬ ‫يرفع الاه بالقرآن أقواما‬
‫(م‪) 45 /،‬‬ ‫يقاد لما‪-‬م‪ ،‬القرآن اقرأ‪ ،‬وارق‬
‫(و_‪) 71 /،‬‬ ‫بمهدل الخير ودعوْ الملمين‬
‫‪708‬‬

‫‪ — 3‬فهرس بعض ا؛دت او‬

‫المحاب‪ /‬رقمالفقرو‬ ‫الأثر‬

‫(سح‪2/‬أ)‬ ‫ابن جرج‬ ‫آآحذ أحرا على مليم الكتاب‬


‫(وصا‪ 18 /‬ت)‬ ‫أبو عثمان النهدى‬ ‫أتانا كتاب من عمر بن الأ<ثلاب ونحن بأذربيجان‬
‫(ثب‪) 162 /‬‬ ‫عمر بن عبد العزيز‬ ‫اركوه‬

‫(مح‪1 4 /‬ت)‬ ‫ثادة‬ ‫أجرا‬ ‫أحدث الئاس ثلاثة أشياء لم يكن يوحذ‬
‫(نيئ‪ /‬ت‪،‬‬ ‫عكرمة بن عئار‬ ‫أحرج على رجل يرى القدر إلا نام يخرج‬
‫(زد‪)3 /‬‬ ‫مؤمل بن إّ اعل‬ ‫أحرج على كد بدع جهمي‬
‫(حاج‪ 25 /‬ت)‬ ‫عثمان ين زائدة‬ ‫إذا رأت الرحل ممر الأخلاء فاعلم أن‪ 4‬مخلط‬
‫(مح‪1 6 /‬ت)‬ ‫مكحول‬ ‫إذا رأيت المعلم لا يعدل ين المسان‬
‫(حاج‪) 24 /‬‬ ‫الثوري‬ ‫إذا رأيتم العالم كير الأصدقاء فاعلموا أل تخلظ‬
‫(وصا‪)9/‬‬ ‫عبد الملك بن مروان‬ ‫إذا رثيتم شعرا‬
‫(وما‪) 24 /‬‬ ‫هشام بن عيد الملك‬ ‫إذا ست ت الكلمه النورا؛ في المجلس‬
‫إذا محت صجيئ ال؛كتاصا ثننيل من رب العالمين‬
‫( ّح‪.( ) 17 /‬غ‪) 174 /‬‬ ‫انس‬ ‫؛أرجلهم‬
‫(حاج‪ 25 /‬ت)‬ ‫الثوري‬ ‫إذا كان الناسك جيرانه عنه را صون نهو تداحن‬
‫(ب‪) 81 /‬‬ ‫مالك‬ ‫اذهب وشارط‬

‫(وها‪) 25 /‬‬ ‫العباس بن همئام‬ ‫أرمز هشام بن عبد الملك إلى نيمان الكلي‪،‬‬
‫(صح‪ /‬ة أت)‬ ‫عمر بن التهلل ب‬ ‫آس محن الناس‬
‫‪709‬‬ ‫غ‪4‬ررس سى الأمار‬

‫(مح‪ 02 /‬أت)‬ ‫ابن م عود‬ ‫اسجد‪ ،^٢ ،‬إناثنا نها‬

‫(ّح‪ 71 /‬ت)‬ ‫ابن المسسب‬ ‫أملحك اش‪ ،‬إف الأنمة لا تقرأ هكذا‬
‫(سح‪) 32 /‬‬ ‫ابن عمر‬ ‫اصرب امرأتك‬

‫(مح‪ 26 /‬ت)‬ ‫ابن معود‬ ‫عربرا القرآفهم؛ي‬


‫أعربوا‬
‫(نب‪) 66 /‬‬ ‫سحتون‬ ‫علمث أن أجرق *ي ذلك اعفلم من الخ واانو‪1‬ط‬
‫أعلمت‬
‫(سح‪) 100 /‬‬ ‫اين المسيب‬ ‫أسدوني‪ ،‬فإني أعثلم أن أحدث حديث‬
‫(وًا‪ 32 /‬ت)‬ ‫احمد بن حنل‬ ‫ألزمه الثرق وحتيه أقرانه‬
‫رمح‪) 148 /‬‬ ‫حنمن بن عياث‬ ‫أف أبا حاد أسماء الثياطن‪ ،‬ألقوها‬
‫(تب‪) 16 /‬‬ ‫ابن معود‬ ‫أن أحن الحديث كتاب الثه وأحنى‬
‫(سح‪) 130 /‬‬ ‫مد الجبار بن عمر‬ ‫أد ابن مضح كان يكتب المماحم‪،‬‬
‫(محح‪ 78 /‬ت)‬ ‫ابن عثاس‬ ‫إن المنون قي صلاة الفجر بدعق‬
‫(ومجا‪) 28 /‬‬ ‫هارون‬ ‫إف أمر المومين ند دثع إليك مهجم نفسه‪،‬‬
‫(م‪) 13 /‬‬ ‫م‬ ‫إ‪0‬الئ>تدنثلمين عبادء الأعمال كما ننم الأرزاق‬
‫(سح‪)1 3 /‬‬ ‫أل معدا قدم برجل من العراق سثلم ابناءهم الكتاب‬
‫(مج‪1 08 /‬ت)‬ ‫النخُي‬ ‫أف غلمائا متت تغاءلوا ني الفرات‪ ،‬نغرق واحد منهم‬
‫(ثب‪) 206 /‬‬ ‫‪،^u‬‬ ‫إن كان ند نئ موصغ الأدص‪،‬‬
‫(وما‪3 /‬ت)‬ ‫ابن معود‬ ‫إ‪ 0‬فل شيء آفه‪ ،‬وآنت الملم النسان‬
‫(‪.‬غ‪) 206 /‬‬ ‫عمر بن الخطاب‬ ‫أنتم حرجتم دتبم يرنا ما الخروج‬
‫(مغ‪) 226 /‬‬ ‫ومحب بن تب‬ ‫انزل الله على عود هدء الأحرف إلىآحرعا‬
‫(نيد‪)6 /‬‬ ‫عمر ن الخظاب‬ ‫انظردا إلمحا *رتزرْ‬
‫(مج‪) 101 /‬‬ ‫عمر ن الخْلاب‬ ‫أئه بلغني أ‪ 0‬أهل الأمصار ا‪J‬خذوا الحمامات‬
‫‪ - 3‬فهرس بسض ‪jLjVi‬‬ ‫‪710‬‬

‫اعاب‪ /‬رقم الفقرة‬ ‫الأم‬

‫(مح‪)1 1 /‬‬ ‫عم بن محس‬ ‫أر ك‪١‬ن تعلم الكئت‪ v‬عر عهد نأواوية ؤيشترط‬
‫(صح‪1 08 /‬ت)‬ ‫سحتون‬ ‫أيهم كانوا يجيزون شهادة العنييان‬
‫(حاج‪ 127 /‬ت)‬ ‫اشض‬ ‫إئهم يدخلون به الخلاء‬
‫(صح‪ 52 /‬ت)‬ ‫اشي‬ ‫إئما النهي التي نهى رسول الله أن يوحد بغير طب‬
‫(ومحا‪)1 1 /‬‬ ‫عبد المالك‬ ‫إش ند احترتلئ‪ ،‬لتادم‪ ،‬ولدى‬
‫(ّح‪ 17 /‬ت)‬ ‫بشر‬ ‫أكر‪ 0‬أن يمحوا الصبيان ألواحهم بأرجلهم‬
‫(ّح‪ 72 /‬ت)‬ ‫أحمد‬ ‫أكرم عو نحدُثج — التغيير —‬
‫(صح‪ 62 /‬ت)‬ ‫عمر بن الخئلاب‬ ‫أما بعد نممقهوا ثى المنة ومقهوا نى المرية‬
‫(وصا‪1 8 /‬ت)‬ ‫نمر‬ ‫أئا بعد؛ فقل‪ ،‬فإن اائيهلان لا ينيل‪.‬‬
‫(صح‪ 89 /‬ت)‬ ‫‪.‬الك‬ ‫أما النساء والصبيان فإن حرجوا فلا اتهم‬
‫(حاج‪) 141 /‬‬ ‫بشر بن الحارث‬ ‫أوحى اش تعالى إلى موصى‪ :‬لا ثناصم أعل‬
‫(نب‪) 73 /‬‬ ‫طلحة بن نفرق‬ ‫اُضامه؟‬
‫(رصا‪) 22 /‬‬ ‫الحسن بن عبد \لتحهن‬ ‫أوصى م لمة ين عد الماّ^ مولن ولدء‬
‫(ص‪)45‬‬ ‫ابن •هدى‬ ‫الإرجاء ترك الاصشاء‬

‫(ثب‪) 172 /‬‬ ‫إبرامم الحربي‬ ‫أول ف اد الصبيان يعضهم من يعص‬


‫(صح‪) 73 /‬‬ ‫حئان والأرزاعى‬ ‫أول محن أحديث‪ ،‬الدراسة في مجد لمنق‬
‫(صح‪ 49 /‬أت)‬ ‫ابن عمري وءردْ‬ ‫ادل من وضع الكتاب الم؛ي‪ ،‬توم‬
‫(حاج‪ 139 /‬ت)‬ ‫ابن طاووس‬ ‫أى م ادخل أصمك‪ ،‬ش أذنك‪ ،‬واشدد ال‬
‫(حاج‪) 143 /‬‬ ‫جطر بن يحمد‬ ‫إياكم والخموماتر فى الدين فإئها ثشغل القال ‪،‬‬
‫(رصا‪5 /‬ت)‬ ‫عمر بن الخذلار»‬ ‫إياكم واللجم؛ فإف له صراوة كضراوة الخمر‪.‬‬
‫‪711‬‬ ‫‪ - 3‬فهرس بمض أألآشار‬

‫اتنماب‪ /‬رنمالأمر‪،‬‬ ‫الأثر‬

‫(مح‪ 9 /‬وت)‬ ‫اين المب‬ ‫أين كان أعل الصمت — بمي ينامون ب —‬
‫(مغ‪) 297 /‬‬ ‫ابن م عود‬ ‫المن الذي لا ثترأ ب القرآن كمثل المن الخرب‬
‫( محح‪1 21 /‬ت)‬ ‫‪،‬الك‬ ‫تجر للمعلم الختمئ على ندر يسر الرجل وءر‪0‬‬
‫(زد‪)3 /‬‬ ‫سحتون‬ ‫ترد شهادة أهل البيع كلهم‬
‫(رصا‪)4 /‬‬ ‫ئريح‬ ‫ترك الفلاة لأكلبلمسلها‬
‫(رصا‪3 /‬ت)‬ ‫عمر ين الخقاى‬ ‫تعلموا أن ابكم؛ كصلرا أرحامكم‪.‬‬
‫(صح‪ 26 /‬ت)‬ ‫عد الملك ن عمير‬ ‫تشوا الئعن ثإف ب محاصى سنغى‬
‫(سح‪ 26 /‬ت)‬ ‫(علموا اللخى ثى القرآن كما تعلمون‬
‫(ند‪)9 /‬‬ ‫عمر بن الخْلاما‬ ‫نمى للصي حنانه ولا محنت‬
‫(ب‪) 63 /‬‬ ‫ابن عباس‬ ‫نوش رسول اش وأنا ان عشر سن‬
‫(ّح‪) 10 /‬‬ ‫ابن م عود‬ ‫ثلأثلأدلأاسمنهم‬
‫(رصا‪) 32 /‬‬ ‫إبرامم الحربي‬ ‫جنبوا أولادهم ثرناء السوء نل أن‬
‫(ثب‪) 62 /‬‬ ‫ابن عباس‬ ‫جمعتا المحكم ش عيد رصول الله ه‬
‫(حاج‪) 150 /‬‬ ‫جندما وماولث‪ ،‬ين دينار‬ ‫حن الدنيا رأس ثن حطتة‬
‫(مح‪ 20 /‬ت)‬ ‫ابن المارك‬ ‫‪ ،^٠^١‬الشاب خلوي ص‬
‫(رصا‪ 26 /‬ت)‬ ‫ابر عد الرحمن الئلمى‬ ‫حدثتا الدين يترتونتا ت عشان (ن عمان‬
‫(ّح‪ 72 /‬ت)‬ ‫الثانس‬ ‫حلمث‪ ،‬بيعداد شينا أحدثته الزنادقة‪ ،‬يموئه التعسر‬
‫(حاج‪) 24 /‬‬ ‫ابن عباس‬ ‫حين مليماذ بن داود بين ت العلم‪ ،‬والمال‪ ،‬والمللث‪،‬‬
‫(مح‪ 51 /‬ت)‬ ‫السدؤى‬ ‫دحلت‪ ،‬على أبى عيد الأه وثد حيى ابنه‬
‫(سح‪ 20 /‬ت)‬ ‫أحمد بن حنل‬ ‫رآني الئاض وأنا ش مجله وعلم‪ ،‬نميمكب جمر‬
‫‪ - 3‬فهرس بمض الإيار‬ ‫‪712‬‬

‫المحاا_‪ /،‬رنم الفقرة‬ ‫الأثر‬

‫(صح‪ /‬ووت)‬ ‫الحسن‬ ‫رأت عثمان وعو (ومني حلمة مل ش المحي‬


‫<وصا‪) 23 /‬‬ ‫نسلمه ين عيد ال‪٠‬اللث‪v‬‬ ‫رد بيي الشعر؛ فإئه صله م عقوبهم‪،‬‬
‫(رصا‪) 12 /‬‬ ‫عبد الملك‬ ‫رو ولدى ما؛ي هدا القرطاس‬
‫رحاج‪ 11 6 /‬ت)‬ ‫ابن شهاب‬ ‫روحوا الهالوم ‪ ،‬صاعة وّاعة‬

‫رحاج‪1 1 6 /‬ت)‬ ‫علي بن أيي طالب‬ ‫روحوا القلوب‪ ،‬وابتغوا لها طرف الحكمة‬

‫(مح‪1 00 /‬ت)‬ ‫بشر بن الحارث‬ ‫سأل رجل ابن المارك عن حديث وعويمشى‬
‫(صح‪ 83 /‬ت)‬ ‫حمزة الكوني‬ ‫صل عن محعر الأصنان‬
‫(وءا‪ 32 /‬ت)‬ ‫مالك بن دينار‬ ‫الشع يقس القاف ؤينتر الدن‬
‫(نب‪) 11 5/‬‬ ‫عائشة‬ ‫السعر منه حسن‪ ،‬وع‪ ،‬فح‬
‫(صح‪ /‬ةةت)‬ ‫عنس بن أبي عرة‬ ‫شهدت الشمي ونهى عن صرب رأم‪ ،‬رجل‬
‫(صح‪ 7 /‬أت)‬ ‫حرب‬ ‫الشى يكب المآن على الأوج‪ :‬أبمحوْ يالثزاق‬
‫(صح‪ 87 /‬ت)‬ ‫ابدبجلر‬ ‫صليت ح اين عمر صلاة الصح‪ ،‬نلم يقشت‪،‬‬
‫(صح‪) 34 /‬‬ ‫أحمد‬ ‫على قدر ذنوبهم‪ ،‬ؤيتور بجهده الصرب‬
‫(وما‪) 15 /‬‬ ‫عيد المالك‬ ‫علم نتن الئدق حش إن قل احدهم نيلا‬
‫(رصا‪) 14 /‬‬ ‫عيد المالك‬ ‫علم؛_ القرأن‪ ،‬وحدهم ينكارم الأخلاق‬
‫(رصا‪) 16 /‬‬ ‫الحجاج‬ ‫علمهم النياحة نل الكابة‬
‫(رصا‪)6/‬‬ ‫عيد الملك بن مروان‬ ‫علمهم الضيق كما ثعلنيم الئرآن‬
‫(ب‪/‬و‪)02‬‬ ‫عطاء بن يسار‬ ‫عليك بسوق الدنيا فإنما هدا سوق الأحرة‬

‫(حاج‪) 31 /‬‬ ‫علي ابن أبي طالب‬ ‫الملم حيت من المال‪ ،‬العلم نحونك‬
‫(وصا‪1 8 /‬ت)‬ ‫اين م عود‬ ‫الخاء تب‪ ،‬فى القلب كما بميت الماء الزرع‬
‫‪ - 3‬ئهرس بمض أ)لداد‬ ‫‪714‬‬

‫الكاى‪ /‬رنم النقرة‬ ‫الأم‬

‫(مغ‪) 55 /‬‬ ‫صنوان بن نليم د صلأء‬ ‫كانا تعلمان القرأن بالإجارء‬


‫(زد‪4/‬أ)‬ ‫ابن مترين‬ ‫كانوا يأمروننا ونحن مسان إذا محكنا‬
‫(صح‪1 08 /‬ت)‬ ‫النضي‬ ‫كاثموا يستجيرون صهادة الصان نما سهم‬
‫(صح‪ 51 /‬ت)‬ ‫*حسد‬ ‫كانوا يستحبون إذا جمع المسن القرأن أن ت‪،‬وخ‬
‫(وءا‪ 32 /‬ت)‬ ‫النمي‬ ‫كانوا يضربونا على الشهادة والعهد ونحن صغار‬

‫(ّح‪ 14 /‬ت)‬ ‫النضي‬ ‫كانوا يكرهون أن يأحدوا الأجر على تعلم الغلمان‬
‫(مح‪ 17 /‬ت)‬ ‫مجا عد‬ ‫كانوا يكرهون أن يمحى امم الله يالثزاق‬
‫(رصا‪1 8 /‬ت)‬ ‫ابن سرين‬ ‫كانوا يكرهون الترجل كل يوم‬
‫(حاج‪ 127 /‬ت)‬ ‫النمي‬ ‫كانوا يكرهون التمائم من القرآن وغير القرآن‬
‫(وما‪)7/‬‬ ‫ردمان‬ ‫كب إلى عبد الملك بكلمات يأمريى أن آحد‬
‫(رصا‪5 /‬ت)‬ ‫الئمي‬ ‫كتب عبد الملك إلى الحجاج انغلر لي ريلا محلك‬
‫(رصا‪) 18 /‬‬ ‫أبو جعفر الأموي‬ ‫كتب عمر بن صدالعزيز إلى مزين ولدء‬
‫(وصا‪9/‬أ)‬ ‫مس بن صران‬ ‫كث عمر بن عيد العزيز ينهى المعلمين أن يحملوا‬
‫(ب‪) 77 /‬‬ ‫مالك‬ ‫ثل من أدركت س أهل العلم لا يرى باجر المعلمين‬
‫(صح‪)9 /‬‬ ‫كان‬ ‫ئل من ئعلم القرآذ وعلمه ثهوممن اصهلثاة اش‬
‫(صح‪1 01 /‬ت)‬ ‫ايوعون‬ ‫كئا *ع أبى السوار *ي الحمام نسخ رجلا يقرأ‬
‫(رصا‪ 26 /‬ت)‬ ‫نين العابدين‬ ‫كثا للم مغاذى الس‪ .‬وسراياه كما ثعلم الثورة‬
‫(صح‪1 00 /‬ت)‬ ‫عطاء بن الساق‬ ‫محا نقرأ على ابى عند الرحمن وهو يمس‬
‫(حاج‪)1 9 /‬‬ ‫ابن معود‬ ‫كيف أنتم إذا ليتتكم فثأ ترنو فيها الئغين‬
‫(ف‪) 48 /‬‬ ‫معاذ بن جر‬ ‫كيف وئن؟ القرآن؟‬
‫‪، - 3‬تهرس لعض الأنار‬ ‫‪718‬‬

‫اعاب‪ /‬رنم الامرة‬ ‫الأثر‬

‫(صح‪1 08 /‬ت)‬ ‫هم أحرى إذا مثلوا عنا رأوا أن يشهدوا‬


‫(صح‪ 71 /‬ت)‬ ‫أحمد‬ ‫هو يدعئ ومحدثه ء القراءة يالألحان س‬
‫(حاج‪)4/‬‬ ‫‪.‬الك‬ ‫ما الذي عمت إله يأوحب علك من الذي تمت محه‬
‫(صح‪1 1 /‬ت)‬ ‫اثن كمحل‬ ‫ما رأيت أحدا يريد يهدا العلم وحه اش ءٍر هؤلاء‬
‫(صح‪ 73 /‬ت)‬ ‫المحاك‬ ‫محا رأيت ولا ممعن ولا أدركت أحدا‬
‫(وءا‪ 32 /‬ت)‬ ‫الثاض‬

‫(صح‪ /‬ة‪2‬ت)‬ ‫الضحاك‬ ‫ما صرب المعالم علاما توق تلاث تهو نماص‬
‫(صح‪ 71 /‬ت)‬ ‫أض‬ ‫ما هدا؟ ما هكذا كانوا يفعلون‬

‫(صح‪ 72 /‬ت)‬ ‫يريد بن *ارون‬ ‫ما لمر إلا القاصي ومض كان الشر‬
‫(صح‪ /‬ووت)‬ ‫أبو إسحاق‬
‫(خ‪) 127 /‬‬ ‫سلمان ين داود‬ ‫نن أراد أن يغيظ عدوء فلا يرغ العصا عن ولدء‬
‫(نيد‪)3 /‬‬ ‫زاندة‬ ‫س ا عل النأم؟‬
‫(ف‪/‬و‪)22‬‬ ‫عيد اش ين عمرو‬ ‫من بمي سلال الأعاجم وصنع يرونهم‬
‫(حاج‪) 142 /‬‬ ‫نمر ين عيد العزيز‬ ‫من جعل دينت عرصاللحصومات اممر‬
‫(حاج‪) 16 /‬‬ ‫أر الدرداء‬ ‫من ص الناس مزلة يوم المانة عالم لا قبع‬
‫(صح‪7 /‬ت)‬ ‫عمر ين الخثنات‬ ‫من ترأ القرآن نآعرب يه فمات‬
‫(صح‪ /‬ه‪2‬ت)‬ ‫اشض‬ ‫من الثردءة أن يزى في توم‪ ،‬الإجل وشمته مداد‬
‫(ح‪1‬ج‪) 35 /‬‬ ‫ابن المارك‬ ‫نزالنامذ؟ فقال‪ :‬النلماء‬
‫(حاج‪ 127 /‬ت)‬ ‫عب ين عام‬ ‫موصح التميمة من الإنسان والطفل شرك‬
‫(ْغ‪) 236 /‬‬ ‫عثمان ين عمان‬ ‫المجاهدون‪ ،‬وماكنوا الحاصرة‪ ،‬وماكنوا الاديؤ‬
‫‪719‬‬ ‫‪ 3‬ء فهرس يمض ‪jLjVi‬‬

‫الكتاب‪ /،‬رقمالفقر؛‬ ‫الأثر‬

‫(نسم‪) 123 /،‬‬ ‫الحسن‬ ‫نعم؛ قلتيها‪ — ،‬العرية—‬


‫(ومحا‪1 8 /‬ات‪)،‬‬ ‫حدات ين محر‬ ‫نوم ارل‪ ،‬النهارحرقا‪ ،‬وارث حلق‪ ،‬رآحر‪ ،‬حمق‬
‫(نب‪) 134 /،‬‬ ‫كعب‪ ،‬الأحبار‬ ‫يا أمر \دؤ«وين *ي _» التوراة‪ ijkUUl ،‬؟‬
‫(ّح‪ 104 /‬ت)‬ ‫عمر بن الءْلاب‬ ‫يا أنها الناس‪ ،‬إئا ثمر يالسجود‪ ،‬فمن سجد‬
‫(ومحا‪ 8 /‬أن‪)،‬‬ ‫معد‬ ‫يا بجن تئموا ام؛ فإل حير لمكم‬
‫(صح‪ 36 /‬ر‪-‬ت‪)،‬‬ ‫عروة‬ ‫يا بجن ثشرا اشر‬
‫<وصا‪8/‬أ)‬ ‫ابن م عود‬ ‫يا ئ نلوا‪ ،‬فإف الشيطان لا يمل‬

‫(ومحا‪)3/‬‬ ‫معاؤية‬ ‫يا دغفذ‪ ،‬س أين حفظث‪ ،‬مدا؟ ا‬


‫(وصا‪)1 /‬‬ ‫عمتر ين حمب‬ ‫يا ‪3‬ياد‪ ،‬لقد _*‪ ،‬على تي ب الشيطان‪ ،‬اكشطوعا‬
‫(وما‪) 10 /‬‬ ‫عيد ال اللث‪٠‬‬ ‫يا نلتمان‪ ،‬لا تضرب وجوه بتي‬
‫(وما‪) 27 /‬‬ ‫العثاس بن محمد‬ ‫يا غل‪ ،‬إنلئ‪ ،‬فد كمن‪ ،‬أعراصهم‪ ،‬غاممنيأبياتهم‬
‫(نب‪) 14 /،‬‬ ‫حديقة‬ ‫يا ععشن القراء إن ستقيموا قفي ميقتم ميما تعيدا‬
‫(ّح‪1 6 /‬رت‪)،‬‬ ‫مجاهد‬ ‫يوش ينعلم التكناب‪ ،‬يوم القيامة‬
‫(زد‪)3 /‬‬ ‫ابن مهدى‬ ‫يكتبا العلم عن اصحاُت‪ ،‬الأعواء‬
‫(مح‪ُ 73 /‬ت>)‬ ‫أحمد‬ ‫يقرأ ني المصحف‪ُ ،،‬يدكت اش في نف ه‬
‫□□ □‬
‫‪ - 4‬صرس الرمال العرمم مم‬ ‫‪722‬‬

‫المحاب‪ /‬يقم الفقرة‬ ‫العلم‬

‫(مخ‪) 63 /‬‬ ‫‪. . . . . .‬‬ ‫ءسال الله بن الصين ين الجلاب‬ ‫‪_37‬‬

‫(سح‪) 11 /‬‬ ‫‪ ٠٧٠٠‬بن أبي رباح • • • • • • • • • • • ‪• .‬‬ ‫‪_38‬‬

‫رئب‪) 209 /‬‬ ‫‪. ١ .‬‬ ‫عطاء ين يسار‬ ‫‪_39‬‬

‫(‪.‬غ‪ 76 /‬أ)‬ ‫• • •‬ ‫علي ين إسماعثل‪ ،‬المعروف بابن سده‬ ‫ه‪_4‬‬

‫رنب‪) 277 /‬‬ ‫• • • • • • • • • •‬ ‫علي ين حمزة الكار‬ ‫‪_ 41‬‬

‫(غ‪) 21 5/‬‬ ‫• • • • • • • • • •‬ ‫علي بن حلف بن بطال‬ ‫‪_ 42‬‬

‫ين سد‪ ،‬الحصرم الإشملي‬ ‫علي ين‬ ‫‪_ 43‬‬

‫(خ‪) 96 /‬‬ ‫علي بن محمد الزرييلي أيوالحسن المحمر‬ ‫‪_ 44‬‬

‫)‬ ‫(ص‪022‬‬ ‫• • • • • • • • •‬ ‫علي بن محمد القاسي‬ ‫‪_ 45‬‬

‫(ْغ‪) 75 /‬‬ ‫•‬ ‫علي ين محمد الريم المعروف ياللخمي‬ ‫‪_ 46‬‬

‫(مغ‪) 34 /‬‬ ‫علي ين يحص ين القاسم انمنهاجي الجزيرى‬ ‫‪- 47‬‬

‫(‪.‬غ‪) 289 /‬‬ ‫• • • • •‬ ‫عمر بن يلي بن " الم بن ذ‬ ‫‪- 48‬‬

‫(‪.‬غ‪ 73 /‬أ)‬ ‫‪١‬‬ ‫عمر ين محمد التميمي المازري المالكي‬ ‫‪_ 49‬‬

‫(مغ‪) 81 /‬‬ ‫• • • • • • •‬ ‫عتاض ين ملس بن هماض‬ ‫ه‪_5‬‬

‫(عغ‪)7 /‬‬ ‫• • • • • • • • • • • •‬ ‫عنس ين مكض‬ ‫‪_ 51‬‬

‫(خ‪) 26 /‬‬ ‫• • • • • • • • • • • • •‬ ‫الغازى ين نس‬ ‫‪_ 52‬‬

‫(صح‪) 64 /‬‬ ‫• • • • • • • • • • •‬ ‫غالونءيس؛نبا‬ ‫‪_ 53‬‬

‫(خ‪) 307 /‬‬ ‫• • • • • • * • •‬ ‫القاسم ين سلام الهردي‬ ‫‪_ 54‬‬

‫(خإ ‪) 232‬‬ ‫‪. . . . . . . . .‬‬ ‫التاسم ين نره التاطي‬ ‫‪_ 55‬‬

‫ر ص ح‪) 115 /‬‬ ‫• • • • • • • •‬ ‫محمد بن إيرامم بن دينار‬ ‫‪_ 56‬‬


‫‪723‬‬ ‫ه ‪ -‬مرس الرمال المرجم ب‬

‫الكتاب‪ /‬رقم الفترو‬ ‫اللم‬

‫(ثب‪) 136 /‬‬ ‫‪ — 57‬محمد بن إبرامم بن المواز‬


‫‪( . . . . . . . . . . . . .‬حاج‪) 17 /‬‬ ‫وة‪ -‬محمد بن أحمد بن أبي بكر بن ثرح القرطي‬
‫(حاج‪)1 58 /‬‬ ‫‪ — 59‬محمد بن أحمد بن رثي‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . . . . .‬خ‪) 33 /‬‬ ‫‪ — 60‬محمد بن أحمد بن مد المرير بن •كتة‬
‫(مقدمة كتابه)‬ ‫‪ — 61‬محمل‪ .‬بن أبي نيد‬
‫(•غ‪) 288 /‬‬ ‫‪ — 62‬محمد بن المن ين دريل‪١‬‬
‫(حاج‪) 30 /‬‬ ‫‪ — 63‬محمد بن سعيد بن زرنون‬
‫(ثب‪)1 84 /‬‬ ‫‪ — 64‬محمد بن مد الله بن مو الحكم‬
‫‪ — 65‬محمل‪ -‬بن تمد الله المعافري‪ ،‬المعروف بابن المربي ‪( . . . . . ٠ ٠ . . .‬حاج‪) 23 /‬‬
‫(مغ‪)9 /‬‬ ‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . ٠ ١ . . .‬‬ ‫محمد بن تمد الله بن يونس‬ ‫‪- 66‬‬
‫(صح‪) 64 /‬‬ ‫لإة — محمد بن عمر بن حترون‬
‫‪•( . . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬غ‪) 206 /‬‬ ‫‪ — 66‬محمد بن عمر بن واقل الواقوي‬
‫(«غ‪) 258 /‬‬ ‫‪ — 69‬مححمي‪ .‬بن القاسم بن ثمان‬
‫‪ .‬ا ‪ . . . . . . . . . . . . . .‬ا ‪ .‬ؤ ‪( . . .‬صى ‪) 400‬‬ ‫‪ — 70‬محمل‪ .‬بن مجحمل‪ .‬بن الحاج‬
‫(•غ‪)1 35 /‬‬ ‫‪ — 71‬يصد بن محمل• بن سلامة‬
‫(مغ‪)1 3 /‬‬ ‫محمد بن محمد يزعرفة‬ ‫‪- 72‬‬
‫‪( , . ٠ ٠ . . . . . . . ّ . . ٠ . . ١‬مغ‪) 279 /‬‬ ‫‪ — 73‬محمد بن محمد ين محمد المرالي‬
‫‪ — 74‬محمد بن يومف بن ممر الئنومي ‪( . . . ٠ . . . . . . ّ . ١ ّ ٠ . . .‬مغ‪) 36 /‬‬
‫‪( . . . . ١ . . . . . ٠ . ١ . ٠ ٠‬مغ‪) 234 /‬‬ ‫‪ - 75‬محمود بن أبي بكر بن أحمد الأرموي‬
‫(ثب‪) 244 /‬‬ ‫شرك بن تمد الله بن ثجمف‬ ‫‪- 76‬‬
‫‪ - 4‬صرص الرمال العرمم مم‬ ‫‪724‬‬

‫النحاب‪ /‬رقمالفقر‪،‬‬ ‫العلم‬

‫‪( ٠‬مح‪) 119 /‬‬ ‫‪٠ ٠ . .‬‬ ‫‪ — 77‬المغيرة بن عيد الرحمن المخزومي‬
‫(‪.‬غ‪) 343 /‬‬ ‫‪ _ 78‬مكي بن أبي طالب‬
‫(•غ‪)6/‬‬ ‫موسالزناتي‬ ‫و‪_7‬‬
‫(مح‪) 64 /‬‬ ‫‪ - 80‬نافع بن همد الرحمن ن ابي اسم‬
‫‪ _ 81‬مثام بن يد اش ين مثام الأزلي ‪•( . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬غ‪) 15 /‬‬
‫(محح‪) 64 /‬‬ ‫‪ — 82‬ورش عثمان بن ممد‬
‫(خ‪) 226 /‬‬ ‫‪ — 83‬وعب ين مب‬
‫(مغ‪) 37 /‬‬ ‫‪ — 84‬يومحف بن عمر الأنفا>_‬
‫□□ □‬
‫‪725‬‬

‫د‬ ‫الفهرس اسم والموائ‬ ‫و‬

‫العقيدة‪.‬‬
‫الملم‪.‬‬
‫آوتات انمللة والإجازة‪.‬‬
‫‪=٦‬؛^‬

‫ا لطهارة‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫آ‬
‫ا لزكاة والصدقات‪٠‬‬ ‫‪6‬‬

‫الأماد‪.‬‬
‫?]‪0‬‬
‫ا لحج‪.‬‬ ‫‪8‬‬
‫ج ا لأس‪.‬‬
‫الحاوود والقصاص‪.‬‬ ‫‪0‬ا‬
‫ا لزواج‪.‬‬ ‫‪n‬‬
‫الءف‪.‬‬ ‫‪2‬آ‬
‫البيع‪.‬‬ ‫‪3‬أ|‬
‫ج ا لأَا ّء‬
‫ج ‪.^ ١‬‬
‫م ا لآداب‪.‬‬
‫الجامع‪.‬‬ ‫‪7‬أ‬
‫‪727‬‬

‫الممدة‬

‫الكتاب‪/‬رقمالفقر؛‬ ‫العنوان‬

‫(ثب‪)1 /‬‬ ‫ض ا لإسلام دالإبمان‬


‫(ثب‪)6/‬‬ ‫الفرق ين الإسلام والإيمان‬
‫(ثب‪)7/‬‬ ‫نمير الإيمان يالتمديق‬
‫(نب‪8/‬و ‪) 18‬‬ ‫ض ا لإحسان‬
‫(ثب‪) 21 /‬‬ ‫أشراؤل الساعة‬
‫(ثب‪) 23 /‬‬ ‫كلام اش غٍر مخلوق‬
‫(ثب‪) 102.100 /‬‬ ‫نحلم الإسلام باص‬
‫(ثب‪)1 02 /‬‬ ‫أول ما يعلم من أحكام الإّلأم‬
‫الاخممال والهدايا في أماد الكفار ‪( ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠‬ثب‪( ) 230 - 227 /‬حاج‪( )1 1 9 /‬خ‪) 97 /‬‬
‫(مغ‪) 21 5 /‬‬ ‫يجب نمليمهم العقيدة الصحيحة‬
‫‪( ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠‬مح‪( ) 72 /‬ثب‪( ) 129 /‬مغ‪) 288 - 286 /‬‬ ‫التحدير س رح وتشير الموفية‬
‫(زد‪)3 /‬‬ ‫نول شهادة أعل الدع‬
‫(زد‪)3 /‬‬ ‫تحلم أولاد أهل الدع‬
‫نمليم الصبيان التوحيد قبل تمليعهم القرأن ‪(٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠‬وصا‪2 /‬ت)‬
‫اليرك البلع ‪( ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ . . . ٠ ٠ . . ٠ ٠ . ٠ ٠ . .‬حاج‪ 97 /‬ت)‬
‫(حاج‪) 127 /‬‬ ‫نمليق الخاتم‬
‫ك س اومهرءس العام والغواني‬

‫اماب‪ /‬رنمالفقر؛‬ ‫العنوان‬

‫م‬ ‫الع ال‬

‫‪ّ(. . . . .‬ح‪ /‬ه ‪( )1‬ف‪ 76 /‬و ‪) 82 - 81‬‬ ‫العلم‪ /‬اسم‪ /‬س الئررينات اتخاذ اسن‬
‫‪( . . . . . ّ . . ٠ ٠ ٠‬ثب‪) 76 /‬‬ ‫؟‬ ‫العالم‪ /‬اسم‪ /‬اتخاذ اسين عر الاياء أم‬
‫‪( . . . . . . . .‬خ‪( ) 145 /‬حاج‪1 /‬و‪ 93‬و‪) 15‬‬ ‫ش اسم‬ ‫العالم‪ /‬اسم‪/‬‬
‫(حاج‪)6 /‬‬ ‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬كف تخلص نيت‪4‬‬
‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬إصلاح نف ه والممل بعله ‪( . . . .‬عغ‪( )1 43 /‬حاج‪( )1 4 /‬ومحا‪ 2 /‬و ‪) 31‬‬
‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬يممف بالدين والتوى والزمحد والورع (حاج‪ 1 29 /‬و‪( )1 83‬رصا‪ 2 /‬و‪ 5‬و‪)52‬‬
‫(حاج‪)1 29 /‬‬ ‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬يكون فتيها‬
‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬عالما يالمربية ‪ . . ٠ ٠ . .‬؟ ‪( . ٠ ٠ . ١ ١ ١ .‬حاج‪ 1 29 /‬و‪( )1 54‬وصا‪)3 /‬‬
‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬عالما بالأنساب والجوم ‪( . . . . . . . . . . . . . . ٠ ١‬وصا‪ 3 /‬وه‪)2‬‬
‫(حاج‪) 129 /‬‬ ‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬تميواس‬
‫(حاج‪) 109 /‬‬ ‫الخم‪ /‬العلم‪ /‬يكون متزوجا‬
‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬لا يكون كاما ‪ . . . . . . . .‬؛ ‪( . . ٠ . ٠ . ٠‬حاج‪ 138 /‬و‪ 1 64‬و‪)1 75‬‬
‫بالمتعلض ‪(. . .‬ف‪( ) 158 -1 55 /‬حاج‪( ) 87 /‬وصا‪ 2 /‬و‪ 22‬و‪)82‬‬ ‫الخم‪ /‬المعلم‪/‬‬
‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬وحوي انمر؛ي ثوبه من المروءة ‪( . . . . . .‬سح‪( ) 20 /‬مغ‪)1 82 - 1 77 /‬‬
‫‪( . ّ .‬ف‪( )1 59 /‬وما‪ 1 3 /‬و‪ 82‬و‪)92‬‬ ‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬يستخدم الندة والخنلة ش العليم‬
‫(حاج‪) 28 /‬‬ ‫الخم‪ /‬العلم‪ /‬مكانة الخماء‬
‫(حاج‪) 36 /‬‬ ‫الخم‪ /‬المعالم‪ /‬حهلآه ليس كخ‪a‬لإ غيره‬
‫‪( . . . . ٠ ٠ ١‬مغ‪ 36 - 35 /‬و ‪) 236‬‬ ‫الخم‪ /‬العلم‪ /‬إذا كان لا يحن اكجوياا‪ M‬والخارج‬
‫و‪27‬‬ ‫ق — اوفهراس انمام والموائد‬

‫الكتاب‪ /‬رنم القتر؛‬ ‫العنوان‬

‫العلم‪ /‬الملم‪ /‬بميل ين طلابه ‪( . . . . . . . . . . . . . . .‬سح‪1 5 /‬و‪()79‬ف‪)1 70 /‬‬


‫(حاج‪( ) 70 /‬مغ‪ 11 2 /‬ر‪ 1 45‬و ‪) 242‬‬
‫أح«لاؤعم ش تهجٍة الحروف ‪( . . . . . . . . . . . . . . . . .‬مغ‪) 228 /‬‬ ‫العلم‪ /‬الملم‪/‬‬
‫تعلمه إلحاق الفلاة ءلىالمي‪.‬د(دم الله) أر في‬ ‫العلم‪ /‬الملم‪/‬‬
‫(خ‪) 238 - 237 /‬‬ ‫آخراللوح‬
‫أخذ الأُم على التعلم ‪( ٠ ٠ ٠ . . . . . .‬سح‪ 11 /‬رما _ ‪( ) L،bJL‬حاج‪) 54 /‬‬ ‫العلم‪ /‬الملم‪/‬‬
‫(ب‪_ 77‬وطلآاوئ‪) 244 ،‬‬

‫العلم‪ /‬الملم‪ /‬لا يأحد ازل ممن مكسه حرام ‪( . . ّ ّ . ّ . ٠ ٠ ٠ ٠ . ١ . ٠‬حاج‪) 53 /‬‬
‫‪) 101 /_(. . . . . . . .‬‬ ‫العلم‪ /‬الملم‪ /‬اخل الأحر طلي ضيم ما ض نه س‬
‫العلم‪ /‬الملم‪ /‬لا يأحذ على تعليمه للفاتحة لمن أسلم أجرا ‪( . . . . ١ ١ ١ . . .‬ف‪)1 02 /‬‬
‫‪( . . . . . . .‬سح‪ 50 /‬و‪)35‬‬ ‫العلم‪ /‬المعلم‪ /‬الاجتهاد *ي التعلم حش يطيب له مجا يآحذْ‬
‫(ثب‪( ) 154 -1 52 /‬مغ‪( )1 86 /‬حاج‪) 59 /‬‬
‫العلم‪ /‬الملم‪ /‬مش يمض الخمة؟ ‪ . ٠ . ٠ . ٠ .‬؛ ‪(. .‬مح‪ 36 /‬و‪ 83‬و‪ 18‬و‪ 1 22‬ر ‪) 125‬‬
‫(ثب‪ 96 /‬و ‪ 220‬و ‪( ) 247‬خ‪ 6 /‬و‪ 1 4‬و‪)02‬‬
‫أم لا؟ ‪ . . . . . . .‬ؤ ‪( . .‬مغ‪) 46 /‬‬ ‫حل له اس إذا أطداضامآن‬ ‫الملم‪/‬‬ ‫^نملم‪/‬‬
‫‪(. . . . ٠ . ٠ . ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ . ٠‬سح‪)1 26 /‬‬ ‫حذتة الغبس‪ ،‬أكثر من التثلر ‪ . ٠‬؟‬ ‫الملم‪/‬‬ ‫العلم‪/‬‬
‫‪(.‬ن‪ 220 /،‬ر ‪( ) 247 - 246‬خ‪1 5 /‬و‪)23‬‬ ‫هل له حذقت ثي خمة النخلر؟ ‪٠ .‬‬ ‫الملم‪/‬‬ ‫العلم‪/‬‬
‫اسوصة ‪ . ٠ ١ . . .‬؛ ‪( . .‬مإ‪) 84 /‬‬ ‫ما يأحذ من اّو ليس هو من باب‪،‬‬ ‫الختم‪/‬‬ ‫العلم‪/‬‬
‫(م‪) 69 /،‬‬ ‫العلم‪ /‬الملم‪ /‬احتسابه على تحلم اليم‬
‫الخالم‪ /‬الملم‪ /‬كيف أخد الأجرة على تعلم الشم؟ ‪. . ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ .‬برنب‪/‬أ‪)62‬‬
‫رمح‪) 43 /‬‬ ‫العلم‪ /‬المعلم‪ /‬تكليفه للطلاب فوق أجرته‬
‫ؤ — الفهرس انمام والفوائد‬ ‫‪730‬‬

‫المحاب‪ /‬رقم الفقرأ‬ ‫اك وان‬

‫رند‪( ) 20 /‬ثب‪) 257 - 256 /‬‬ ‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬إذا عالم صا ثم انقل ارم فلمن المة؟‬
‫(مغ‪ 29 . 23 /‬و‪) 45 - 83‬‬
‫المالم‪ /‬المعالم‪ /‬حقه في الموامم كالأعٍاد‪ ،‬ورمضان‪،‬‬
‫(ثب‪( ) 229 - 228 /‬خ‪) 94 /‬‬ ‫رثدوم المسام‬
‫العلم‪ /‬المعلم‪ /‬يخرج نل إتمام التعليم عل يستحق شيثا من الأجرة؟ ‪«( . . .‬غ‪) 221 - 21 6 /‬‬
‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬الأب يخرج ابنه محن عنده وند ثارب الختم‪( ،‬سح‪ ) 80 /‬رنيد‪ 23 /‬و‪ 24‬و‪2‬ة)‬
‫(ثب‪ 223 /‬و ‪) 240 - 231‬‬ ‫يئقول • لا يخئم ابتي عندك‪ ،‬عل يستحق المعالم حق الختمة؟‬
‫(مخ‪( ) 32 /‬حاج‪) 155 /‬‬
‫الملم‪ /‬المهلم‪ /‬إذا مان‪ ،‬عل تنفخ أجرة الت‪A‬ا‪J‬م ‪(. . . . . . . . .‬مح‪( )1 23 /‬ثب‪) 260 /‬‬
‫‪ . . . . . . . .‬رد‪( ) 15 /‬ثب‪) 262 /‬‬ ‫الخالم‪_1 /‬؛‪ /‬كيف تكون مشارطته على التعليم؟‬
‫‪ . ٠ . . . . ١ ٠ ٠ ٠ . ٠ .‬ا(سح‪)1 38 /‬‬ ‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬عل ل أن يعلم الخد ^‪ ، LJJi‬نمنه؟‬
‫‪(. . . . ٠ ٠ ٠‬سح‪) 11 5/‬‬ ‫الملم‪ /‬المحنم‪ /‬بتأجر لجماعة‪ ،‬ومنءس على ثذ واحد ما بوبه‬
‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬عل يتل ما يأتي به الصييان إليه من بيوتهم؟ (نيئ‪( )1 9 /‬نبا‪( ) 200 /‬مغ‪) 110 /‬‬
‫الخالم‪ /‬ال‪٠‬لم‪ /‬نول لهدة اسلآب ؤ ب(مح‪( )34/‬ود‪( ) 19 /‬ثب‪( ) 192 /‬مغ‪) 107 - 99 /‬‬
‫؛( ‪JU‬؛‪ /‬ال‪٠‬ئم‪ ^^١ /‬ل ثي اعياد الكفار ‪( . . . ٠ ٠ . . .‬ثب‪( ) 229 - 227 /‬حاج‪) 11 9 /‬‬
‫‪ . . . . . . ّ ٠ . . . .‬ؤ (مغ‪)1 08 /‬‬ ‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬أحد ‪, U‬اتي به المييان من الأعراس‬
‫المالم‪ /‬المعلم‪ /‬يأحد ءال؛هم ألا يؤذي يعضهم يعقا ‪( . . . . . . . . . . . . . .‬ف—‪)1 74 /،‬‬
‫الملم‪ /‬المهلم‪ /‬ءاليهكرا«الحانورت‪ ،،‬وأن يأتي بالدرة‪ ،‬والفلقة ‪( . . . . . .‬صح‪ 66 /‬و‪7‬و ‪)1‬‬
‫(ثب‪ 203 - 201 /‬و‪( ) 21 0‬خ‪)1 92 /‬‬
‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬؛نهامحم عن الاجتماع ثي القراءة ‪( . . .‬سح‪( ) 73 /‬ثب‪( ) 21 4 /‬حاج‪)1 02 /‬‬
‫(ثب‪.() 177 /‬غ‪) 112 /‬‬ ‫الملم‪ /‬ال‪٠‬لمرذهاهم عن الإبا‬
‫إ‪37‬‬ ‫ك — اوخهرأس العام‬

‫الكتاب‪ /‬رقم الفقر؛‬ ‫اكران‬

‫‪( . . . . . . . . . . . . .‬مغ‪) 112 /‬‬ ‫العلم‪ /‬المعلم‪ /‬يتهامم عن الحلف بالطلاق والحرام‬
‫‪( . . , . , . . . .‬حاج‪)7 9/‬‬ ‫العلم‪ /‬المعلم‪ /‬نهاهم عن الأسال بشيء عد سماع الأذان‬
‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬ينهاعم عن مح الألواح بالماق ‪ . . . . . . . . . . . . . . .‬رحاج‪ /‬وق)‬
‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬ينهاهم من محادثة النماء ‪ . ١ . ٠ . ٠‬؟ ‪(. . ١ . . ٠ ٠ ٠ ٠‬ومحا‪ 1 /‬و‪ 2‬و ‪،1 1‬‬
‫الملم‪ /‬ا‪J‬عآم‪ ١^ /‬ينط ني اكُاوم أب (ّح‪( )1 26 /‬ثب‪ 222 /‬و ‪( ) 247‬مغ‪( )1 3 /‬وصا‪) 25 /‬‬
‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬تربيتهم على الشدة والخشونة ‪( . . . . . . . ٠ ٠ . . . . . ٠ ٠ .‬ومحا‪)1 8 /‬‬
‫‪( . . . . . .‬صح‪( ) 46 /‬ثب‪)1 93 /‬‬ ‫المم‪ /‬المعلم‪/‬يتعاعد الهللأب ■‪ sX‬تأحرهم وانمرانهم‬
‫(نيد ‪)5 /‬‬ ‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬يجب عليه الفلر ش ألواحهم ونصحح ما ييها ‪٠ ١ ١ . . . . . .‬‬
‫‪( . . ١ ١ . ٠ ٠ ٠ . . . . . .‬مغ‪) 161 -1 60 /‬‬ ‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬تقسيم الوتت بين المتعلمين‬
‫‪( . . . . . . . . .‬حاج‪ /‬ت ‪)1 1‬‬ ‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬أحذ الماء منهم يالئؤية وجعله بينهم مشاعا‬
‫(مغ‪() 168 /‬حاج‪) 127 /‬‬ ‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬ئابة الحرون لكيان‬
‫(حاج‪) 121 /‬‬ ‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬الإذن لكي إذا أمحابه وجع؛الذ‪u‬ب للت‬
‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬يستأجر من هر مثله ليعلم الصثيان ‪( . . ٠ ١ ٠ .‬صح‪( ) 49 /‬تب‪ 1 93 /‬و‪)1 69‬‬
‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬تعليمهم كيفية مسح الألواح الي يكتب تيها القران ‪( . . . . .‬سح‪) 21 - 1 7 /‬‬
‫(تب‪( )1 82 - 1 81 /‬حاج‪( ) 97 /‬خ‪)1 74 /‬‬
‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬هل يتحلل من المسي إذا ضربه محلآ؟ ‪( ١ . . . . . . . ٠ ٠ . ٠ .‬نيئ‪)1 2 /‬‬
‫(صح‪ 59 /‬و‪)1 1 7‬‬ ‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬عل يتفلر ش الخم ونت اكوؤيس؟‬
‫‪( . . . ٠ ٠ ٠ .‬صح‪ /‬هء) رنيد‪)1 /‬‬ ‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬هل يملي على الجنازة‪ ،‬ؤيعرد المرض‬
‫(تب‪( ) 193 /‬مغ‪ 168 /‬و ‪) 187‬‬
‫(ف‪)1 98 /‬‬ ‫الخم‪ /‬المعلم‪ /‬هل يشهد الكاحات‪ ،‬والئهادات؟‬
‫ئ ء الفهرس انمام والغواني‬ ‫ق‪37‬‬

‫الكتاب‪ /‬رنم الفقرة‬ ‫العنوان‬

‫العلم‪Juji /‬؛‪ /‬محل يام إذا غله الرم وقت اكوررس؟ ‪( . . . . . . .‬ثب‪( )1 95 /‬مغ‪)1 86 /‬‬
‫(سح‪) 107 /‬‬ ‫سلم‪ /‬المالم‪/‬لأسالماتجوارى‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . . .‬ومحا‪) 31 /‬‬ ‫سلم‪/‬لأِكرضمضلأطوا اسم‬
‫العالم‪ /‬المنم‪ /‬لا يثتم طلائه ‪( . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬ثب‪( )1 60 /‬مغ‪)1 35 /‬‬
‫العلم‪ /‬المعلم‪ /‬ممازحة طلابه ‪( ١ . . . . . ٠ . ٠ ٠ ٠ . ٠ . . ٠ ١‬ثب‪( )1 59 /‬حاج‪) 110 /‬‬
‫‪( . . . . . . . . . .‬حاج‪) 77 /‬‬ ‫العلم‪ /‬المعلم‪ /‬يتثرء عن تعلم صغار الس ممن لا يل‪.‬ركون‬
‫العلم‪ /‬ا‪ JL‬م‪ /‬لا يكب قي كروت الأفراح ما نه التركة للاخرين ‪( . . . . . .‬حاج‪) 126 /‬‬
‫العلم‪ /‬ا ‪ ٠J‬لم‪ /‬لا ^ ثي الئلرق ‪( . . . . ١ . ٠ . . . ٠ . . ٠ ٠‬سح‪( )1 00 /‬حاج‪)1 30 /‬‬
‫ؤ ر ‪ . .‬ؤ ‪( . . ٠ . . . ٠ ٠ . . ٠ ٠ . .‬حاج‪) 130 /‬‬ ‫العلم‪ /‬الملم‪ /‬لأيترئفيالأ‪-‬واق‬
‫(سح‪( ) 50 /‬زد‪()1 /‬قب‪)1 93 /‬‬ ‫‪. . . . .‬‬ ‫^م‪ /‬الملم‪ /‬لا ثقل بالكلام وقت اكرص‬
‫(مغ‪( )1 67 /‬حاج‪) 65 /‬‬
‫العلم‪ /‬الملم‪ /‬لا يمنعهم من طعامهم وشرابهم ‪(. . . . .‬سح‪( ) 58 /‬ثب‪( )1 69 /‬حاج‪) 73 /‬‬
‫العلم‪ /‬الملم‪ /‬لا يآحد طعام طلابه ؤيخلطه يعص ؤ ‪( . ٠ ٠ . ١ . . . . ٠ . ٠‬حاج‪) 111 /‬‬
‫لملم‪ /‬الملم‪ /‬أكل اللم س طعام طلابه ‪(• . . . . . . . . . . .‬مغ‪( )1 08 /‬حاج‪) 112 /‬‬
‫‪ . . ٠‬ؤ ‪( ٠ . ٠‬صح‪( ) 116 /‬ثب‪)1 93 /‬‬ ‫الملم‪ /‬اللم‪ /‬يشترى لفه ‪ ١٠‬يحتاجه من مصالحه‬
‫الملم‪ /‬الملم‪ /‬اشزاكه •ع ءٍر‪ ،‬في التعلم ‪( .‬ثب‪( ) 21 3- 211 /‬زد‪( )2 /‬مغ‪) 172 -1 71 /‬‬
‫(سح‪( )1 36 /‬نط■‪)2 /‬‬ ‫الملم‪ /‬الملم‪ /‬إذا امتزجر على تعليم صبيان يأجر؛ معلومة إلى‬
‫(ثب‪( ) 205 /‬مغ‪)1 69 /‬‬ ‫‪. . . . . .. .‬‬ ‫أحل معلوم‪ ،‬محل له أن يعلم معهم غيرهم؟‬
‫الملم‪ /‬الملم‪ /‬عطة المد له ‪( . . . . . . . . . .‬سح‪( ) 42 /‬زد‪( )1 8 /‬ثب‪) 226 - 224 /‬‬
‫الملم‪ /‬الملم‪ /‬ماذا يفعل لو اضطر ائلأب إلى الأثقال؟ ‪( . . . . .‬ثب‪( ) 258 /‬مغ‪)1 96 /‬‬
‫‪733‬‬ ‫ئ — الفهرس العام والموائد‬

‫الكتاب‪ /‬رقم الفتر؛‬ ‫كران‬

‫لمعلم‪ /‬إذا أصاب ثديه س جمر الصي ‪( . . . . . . . . . . . . . . . .‬خ‪) 245 /‬‬ ‫لعلم‬
‫‪.( . . . . . . . . . . ٠ ٠ . . ٠‬غ‪) 282 /‬‬ ‫لعلم لمعلم‪ /‬إذا رض المعلم نل نمام اس‬
‫لمعلم‪ /‬إذا ركأ عله آية نها دة ماذا ينعل؟ ‪ّ( . . . . . .‬ح‪( )1 02 /‬ثب‪) 52 /‬‬ ‫لعلم‬

‫لمعلم‪ /‬عل يأحذ بقول بعضهم ني بعض ثي الأذى؟ ‪( . . . .‬سح‪( )1 08 /‬ثب‪)1 75 /‬‬ ‫لعلم‬
‫(مغ‪) 243 /‬‬
‫لعلم لمعلم‪ /‬عل تتل شهادته لن ش حوزص س المنان؟ ‪ ١ ١ ٠ ٠‬ؤ ‪( ١‬مغ‪) 257 - 255 /‬‬
‫لعلم لمعلم‪ /‬عل تتل شهادته عر س كان ئله؟ ‪( . . . . ٠ . . . . . ٠‬خ‪) 261 . 258 /‬‬
‫لعلم _)‪ /‬ءيا؛ه عن طلابه ‪( . . . ١ ٠ . . .‬مغ‪( ) 203 - 202 /‬حاج‪) 125 -1 23 /‬‬
‫‪( ٠ ٠ ٠ ٠ . . . .‬ثب‪) 197 - 196 /‬‬ ‫لعلم لمعلم‪ /‬إذا اضطر إلى ‪-‬فر أوشنل ماذا شل؟‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . . . .‬ثب‪) 199 /‬‬ ‫لعلم لمعلم‪ /‬قف بمحلل *‪ 0‬اشتغل عن طلائه‬
‫لمعلم‪ /‬تنويعه للطلاب الدين يخارهم للتعليم ‪( ١ . . ٠ . ٠ ٠ ١ . . . . .‬حاج‪) 75 /‬‬ ‫لعلم‬

‫(خ‪( )1 63 - 1 62 /‬حاج‪)1 25 /‬‬ ‫لحلم لمعلم‪ /‬بتخلف س طلابه إذا غاب لقضاء حاجته‬
‫‪( . .‬سح‪ 49 /‬ر‪( )95‬ثب‪( )1 93 /‬حاج‪) 74 /‬‬ ‫لعلم لمعلم‪ /‬عل يولي بعضهم تعليم بعض؟‬
‫‪(. ٠ . .‬سح‪ 48 /‬و‪( )1 1 8‬ثب‪( )1 93 /‬حاج‪)1 25 /‬‬ ‫لعلم لمعلم‪ /‬عل يجعل ءل؛هم صما؟‬
‫‪( ١ ٠ .‬سح‪( ) 83 /‬ثب‪)1 93 /‬‬ ‫لمعلم‪ /‬عل يرمل طلابه ني محاء حاجام اشنمب؟‬ ‫لعلم‬
‫(مغ‪( ) 223 . 222 /‬حاج‪) 105.1 03 /‬‬
‫(حاج‪) 104 /‬‬ ‫_)‪ /‬لا ‪-‬رض إر و‬ ‫لطم‬
‫لمعلم‪ /‬لا يدع أحدا س طلابه يحمل ل ولد‪ ٠ . . ّ ّ . 0‬ؤ ؤ ؛ ؤ ؤ ؛ (حاج‪)1 22 /‬‬ ‫لعلم‬
‫‪( . . . . . .‬مح‪) 60 /‬‬ ‫لمعلم‪ /‬عل يأذن لهم أن يكتوا الكتب والرمائل للاحرين؟‬ ‫لعلم‬

‫لعلم لمعلم‪ /‬عل يرمل بعضهم ني طلب بعض (سح‪( ) 45 /‬زد ‪( )1 /‬ثب‪( )1 93 /‬مخ‪) 224 /‬‬
‫‪ — 5‬المهرس العام رالفواند‬ ‫‪734‬‬

‫اتمحاب‪ /‬رنم الفترة‬ ‫الصوان‬

‫(سح‪( ) 47 /‬ثب‪ 1 66 /‬و‪)1 39‬‬ ‫الملم‪ /‬المعلم‪ /‬لا يدلي بعضهم صرب بعض‬
‫‪( . . . . . . .‬حاج‪)1 25 /‬‬ ‫اللم‪ /‬التعلم‪ /‬امر المرق أن يكتب اعم الذي يؤذي صاحبه‬
‫الملم‪ /‬الخنم‪ /‬حكم تعلم الأولاد ‪( . ٠ ٠ ٠ . . . . . .‬ثب‪( ) 76 . 67 /‬مخ‪ 1 46 /‬و‪) 21 4‬‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . .‬ف‪/‬وج)‬ ‫^سم‪/‬إنكانلخُاللأتتركسغرتجم‬
‫(ثب‪) 69 /‬‬ ‫الملم‪ /‬المتعلم‪ /‬تعليم الميم‬
‫الملم‪ /‬المتعلم‪ /‬مونة المعلم على المسي إن كان له مال ‪( ٠ ١ ٠ . . ١ . . ٠ . . ٠‬صح‪) 78 /‬‬
‫الملم‪ /‬المتعلم‪ /‬إذا مات الشي أو أبوه عل تشخ أجرة التعليم؟ ‪( .‬ثب‪( ) 260 /‬مغ‪) 84 /‬‬
‫(سح‪( ) 109 /‬زد‪) 17 /‬‬ ‫العلم‪ /‬المتعلم‪ /‬إذامرضاوّسام‬
‫سم‪ /‬م‪٠‬ه‪٠‬ن حمل المعامأواّلإل كازاسم ‪( . . . . . . . .‬حاج‪) 62 /‬‬
‫^م‪ /‬المتعلم‪ /‬حرو‪٢٣‬مإلفلأم ‪<• • • . . . . . . . . . . . .‬حاج‪/‬ق‪7‬دههل‪،‬‬
‫الملم‪ /‬اسم‪ /‬لا يخرحون‪.‬ثا لقضاء الحاحت ‪( . . . . . . . ٠ ٠ . . . . . . .‬حاج‪، 72 /‬‬
‫اللم‪ /‬اسم‪ /‬تعايمه محي الكفار ؤإدحالهم محابهم ‪( . . . . .‬ثب‪.() 136.131 /‬غ‪) 271 /‬‬
‫(حاج‪ 138 /‬و ‪) 146‬‬
‫اللم‪ /‬اسلم‪ /‬لا يمملم محي اض الكاب ئاب الله ‪(. . ٠ ٠ . . . . . .‬ثب‪)1 33 ٠ 1 32 /‬‬
‫الملم‪ /‬المتعلم‪ /‬ذعايه إلى مكان التعليم بمفردْ ‪ . . . ١ ١ . ٠ . . . . ّ ّ .‬ؤ ‪( ٠‬حاج‪) 77 /‬‬
‫‪(. . . . . . . . .‬مح‪( )1 07 /‬ثب‪) 171 /‬‬ ‫المالم‪ /‬المتعلم‪ /‬لا يخانمد بين الملمان والجواري‬
‫(‪.‬غ‪ 141.1 40 /‬و ‪) 244‬‬
‫‪ . .‬ؤ ‪( . .‬نب‪( ) 172 /‬حاج‪.() 75 /‬غ‪) 141 /‬‬ ‫اللم‪ /‬اسلم‪/‬الخذرساسنيمبج‬
‫اللم‪ /‬السم‪ /‬لا ص القر‪T‬ن إلأ صلى طهارة ‪ّ( . . . .‬ح‪( ) 95 . 93 /‬ثب‪) 21 6.215 /‬‬
‫(ْغ‪ 159.1 55 /‬و ‪) 266‬‬
‫و‪37‬‬ ‫ئ — الفهرس الخام والفوائد‬

‫امماب‪ /‬رقمالفقر‪:‬‬ ‫العنوان‬

‫‪( . . . . . .‬مح‪) 94 /‬‬ ‫العلم المتعلم‪ /‬س الألواح اش يكتب مها القرآن ملي ء؛ر وصرء‬
‫العلم المتعلم‪ /‬الدأ يتعليمهم ني الئايعة عن عئرعم ‪ ١‬ر ‪( . ٠ . . . . ٠ . ١ ١ ١‬حاج‪) 76 /‬‬
‫المصلم‪ /‬هل يجد إذا مرت ءليا> آيأ مجود ؟ ‪( . . . . . . . . . . . . .‬نب‪) 53 /‬‬ ‫العلم‬
‫‪(. ١ ١ . . ٠ . . ١‬حاج‪ 80 /‬و‪)1 70‬‬ ‫العلم المتعلم‪ /‬تعليمهم آداب تفاء الحاجة والهلهارة‬
‫(خ‪ 124 - 121 /‬و ‪) 191‬‬
‫(نب‪) 21 8- 217 /‬‬ ‫العلم‪ /‬المتعلم‪ /‬تعرأوال ّ‪،‬دم على صلاة الجماعق ش المسجاو أو ش‬
‫(حاج‪ 84 /‬و‪)58‬‬ ‫مكان التعلم‬
‫(حاج‪( )1 1 7 /‬مغ‪)1 76 /‬‬ ‫العلم‪ /‬التلمم‪ /‬نذلاثتهم‬
‫العلم‪ /‬الطم‪ /‬هل يكتب انمي لأحد كتانا؟ ‪ . . . . ١ ١ . . . .‬ؤ ؤ ؤ ؤ ؤ ‪( .‬سح‪) 60 /‬‬
‫‪( . . . . . . . .‬حاج‪( ) 82 /‬مغ‪( )1 86 /‬رصا‪ 2 /‬و‪) 12‬‬ ‫العلم‪ /‬اسم‪ /‬التدرج ش تعليمهم‬
‫العلم‪ /‬المتعلم‪ /‬لا يتمل س سورة إلى سورة حش يحفنلها بإءرابه‪ ١‬وكتابتها ‪( ١ . .‬مح‪) 77 /‬‬
‫(ثب‪) 180 - 178 /‬‬

‫‪ّ( . .‬ح‪ 49 /‬و‪()95‬ثب‪( )1 93 /‬حاج‪) 74 /‬‬ ‫اسم‪ /‬تكليف بعضهم بتعليم بعض‬ ‫العل‬

‫المتعلم‪ /‬تملي بعضهم لعض ‪( . ١ ١ ١ ٠ ٠ . . ١ ١ ١ ٠ . . .‬مح‪( ) 76 /‬ثب‪)1 93 /‬‬ ‫العل‬

‫‪( . .‬سح‪( )1 08 /‬ثب‪( )1 76 /‬مغ‪)1 41 /‬‬ ‫العلم اسم‪ /‬عل تقل شهادة بعضهم ثي بعض؟‬
‫‪ . . . . ٠ ٠ ٠ . .‬؛ ؛(مغ‪) 273 - 274 /‬‬ ‫اسم‪ /‬تعليم أولاد الظلمة واعل الغموبي‬ ‫العل‬

‫‪ ّ . . . . .‬ب ب ّ (حاج‪) 152 /‬‬ ‫المتعلم‪ /‬الاحممال محي الختم وما ب من المكرات‬ ‫العل‬

‫أبواب العلم‪ /‬أوقات عرض القرآن يوم الخميس وعشية الأربعاء(سح‪( ) 67 /‬ثب‪)1 73 /‬‬ ‫العل‬

‫‪( ٠ . . . . ٠ ٠‬خ‪ 1 65 /‬و‪( ) 21 5‬رصا‪)2 /‬‬ ‫أبواب العلم‪ /‬نعيمهم العقيدة مل القرآن‬ ‫العل‬

‫أبواب الحلم‪ /‬تعليمهم القرآن ‪( . . . ٠ . ٠ ٠ . . ١ . . ٠ . ٠‬سح‪( ) 64 /‬تب‪) 72 /‬‬ ‫العل‬

‫ر‪)92‬‬ ‫و‪72‬‬ ‫و‪82‬‬ ‫(رصا‪ 2 /‬و‪ 1 1‬و‪ 1 8‬و‪62‬‬


‫‪ — 5‬الفهرص الخام‬ ‫‪738‬‬

‫الكاب‪/‬رنمالفقر‪،‬‬ ‫انموان‬

‫(سح‪( ) 67 /‬نب‪)1 73 /‬‬ ‫العلم‪ /‬أبواب العلم‪- /‬ضيم وت اسم ض‪ :‬اممابة والقراءة‬
‫(حاج‪) 86 /‬‬ ‫ومر ذلك‬
‫(نيئ‪)3 /‬‬ ‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬ ‫العلم‪ /‬ابراب العلم‪ /‬نعلتم أولاد أهل اليع‬
‫(ف‪( )1 31 /‬مغ‪( ) 262 /‬حاج‪)1 57 /‬‬ ‫العلم‪ /‬أبواب العلم‪ /‬تعليم صيان الكفار ‪. . . . .‬‬
‫العلم‪ /‬أبواب العلم‪ /‬تعاليم أولاد الكفار الكتابة ‪ّ( . . . . . . .‬ح‪( ) 91 /‬ب‪) 137.1 31 /‬‬
‫(مغ‪( ) 268 /‬حاج‪) 167 /‬‬
‫‪Jull‬؛‪ /‬أ؛واب ال‪٠‬لم‪ /‬لا يعلم أولاد الكفار القر^ن ‪( . . .‬سح‪( ) 91 /‬مغ‪ 262 /‬و ‪) 270 . 267‬‬
‫ؤ ‪ . . .‬ؤ ‪(. . ١‬حاج‪( )1 47 /‬خ‪) 275 /‬‬ ‫السلم‪ /‬أ؛واب ال‪٠‬الم‪ /‬تعليمهم الحساب محي الكفار‬
‫العلم‪ /‬أبواب العلم‪ /‬تعليمهم اللب محي الكفار ‪ . . . . . . .‬ؤ ؤ ‪( . ١ . ٠ . .‬حاج‪) 147 /‬‬
‫العلم‪ /‬أبواب العلم‪ /‬لا يمملم محي الضاري الكتابة ‪(. ٠ . ّ . . . ١ . . ٠ ٠ . .‬ب‪) 136 /‬‬
‫‪(. . . . . . . .‬حاج‪ 66 /‬و‪)96‬‬ ‫العلم‪ /‬مكان التعليم‪ /‬م الأماكن العامة كالأسواق وصرعا‬
‫ؤ ؛ ‪ . . . ٠‬ؤ ؤ ‪( . . . . . . . . .‬حاج‪) 114 /‬‬ ‫لملم‪ /‬مكان التعليم‪ /‬لا يكون ر اوقا؛ر‬
‫العلم‪ /‬مكان التعليم‪ /‬عل يكون ش المجد؟ ‪ .‬ؤ ‪( . ١ . ٠ ٠ ١‬سح‪( ) 98 /‬ف‪) 209 . 206 /‬‬
‫(خ‪( ) 194.193 /‬حاج‪) 67 /‬‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . . . .‬حاج‪) 99 /‬‬ ‫العلم‪ /‬مكان التعلم‪ /‬المع من دق المامير ب‬
‫‪a,Jl‬؛‪٠ /‬كان التءليم‪ ^١ /‬من أكلهم ب ‪( . . . . . . ٠ ٠ . . . . . . .‬حاج‪ 100 /‬و ‪) 120‬‬
‫‪( . ٠ . ١ . . . . . ١ ١ . . . . . . .‬حاج‪) 120 /‬‬ ‫العلم‪ /‬مكان التعليم‪ /‬المّغ من النوم ثيه‬
‫‪ .‬ؤ ‪( ١ . ٠ . ٠ ٠ . . . . . . . . ٠‬حاج‪)1 33 /‬‬ ‫العلم‪ /‬مكان التعليم‪ /‬المع محن الأذان ب‬
‫‪( . . . . . . .‬نب‪.() 258 /‬غ‪) 196 /‬‬ ‫نالتعاليم‪/‬انتقالالخلمس‪،‬كانإرآحر‬ ‫العلم‪/‬‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . .‬مغ‪) 278 /‬‬ ‫العلم‪ /‬مكان اسم‪ /‬الأرض التي تحت يد الئلءلان‬
‫‪739‬‬ ‫‪ — 5‬اممهرص انمام دالغواند‬

‫اعاب‪/‬ر؛مالممرو‬ ‫انمدان‬

‫(مغ‪)1 73 /‬‬ ‫لعلم‪ /‬مكان المملم‪ /‬تقاربها‬


‫(خ‪) 277 - 276 /‬‬ ‫‪.........‬‬ ‫^م‪ /‬مكان اس‪ /‬اشبمءا الحاتم نما‬
‫ّ ‪ّ(.‬ح‪ 66 /‬و‪( )1 73‬ف‪ 203 - 201 /‬و‪) 21 0‬‬ ‫لعلم‪ /‬مكان المملم‪ /‬على‪.‬ن كراء حانوت؟‬
‫(‪.‬غ‪ 92 /‬أ)‬
‫‪( . . . . .‬حاج‪) 11 8 /‬‬ ‫لعلم‪ /‬مكان التعلم‪ /‬لا تكتب نه ما يدعوإلى ابتداء نول الشمل‬
‫‪(. . . . . .‬سح‪( )1 07 /‬ثب‪) 171 /‬‬ ‫لعلم‪ /‬مكان التعلم‪ /‬لا بمبمع ب الغلمان والجواري‬
‫(‪.‬غ‪ 141 - 140 /‬و ‪) 244‬‬
‫لملم‪ /‬مكان التعليم‪ /‬تعليم أولاد المسلمين ثي اماض تعليم (ف‪ 1 31 /‬و‪)1 36 - 1 43‬‬
‫العجم والنمارى ‪( ّ ٠ ٠ . . . . . . . . ١ . . . . . .‬مغ‪( ) 271 /‬حاج‪)1 46 - 1 38 /‬‬
‫لعلم‪ /‬دلي الصثي‪ /‬الولي يختار أنضل المعلمين لتعليم ابنه ‪( . . ١ ١ ٠ ٠ ٠ . .‬حاج‪)1 29 /‬‬
‫‪( . . . . .‬ثب‪) 69 - 60 /‬‬ ‫لملم‪ /‬ولي المص‪ /‬يضل من علم ولده القرآن وأنفق عليه من ماله‬
‫لملم‪ /‬ولي الصي‪ /‬من حق اسه عليه أن يعلمه ‪ ٠ .‬ؤ ‪( . ّ ٠ ٠ .‬نيئ‪( )4 /‬مغ‪ 1 46 /‬و‪) 21 4‬‬
‫‪( . . . . . . . . . .‬ثب‪) 66 /‬‬ ‫للم‪ /‬دلي الصي‪ /‬فضل من لم يشغل ابنه عن هللب الملم‬
‫لعلم‪ /‬ولي الصي‪ /‬ية الأباء «ي تعليم صيانهم ‪.( . . . . . . . . ٠ . ١ ١ . . .‬غ‪)1 45 /‬‬
‫م! ول اكم؛‪ /،‬هل يجوز تشجيع يلده وترضه بالمال؟ ‪( . . . . ٠ ٠ ١‬مغ‪) 254 - 250 /‬‬
‫لطم‪ /‬ول انمي‪ /‬مقدار ما يدلمه للعلم سب الختمة ‪( . . . . . .‬سح‪ 39 /‬و‪)1 21 - 1 02‬‬
‫(ثب‪ 220 /‬و ‪( ) 246‬مغ‪ 1 2 - 6 /‬و‪ 1 8‬و‪)23‬‬
‫لملم‪ /‬ول انمبج‪ /،‬إذا بخل أوتهاون عن تعليم اسه القرآن ‪( . . . . . . . ٠ ١ .‬ثب‪) 67 /‬‬
‫(زد‪)4/‬‬ ‫لعلم‪ /‬ول انمي‪ /‬إذا كان إق؛نا عل ض عنه تعليم ولده؟‬
‫للم‪ /‬ول انمي‪ /‬عل بمتأجر ض يعلم المآن؟ ‪(. . . . . . . . .‬سح‪( )1 35 /‬ثب‪)1 44 /‬‬
‫ض يعلم ولده الشم؟ ‪( . . . . . . . .‬سح‪ 1 42 /‬و‪)1 25‬‬ ‫لُلم‪ /‬ول اثمي‪< /‬‬
‫‪ — 5‬المهرص انمام ‪jLii^j‬‬ ‫‪740‬‬

‫الكتاب‪ /‬رقم الفقرة‬ ‫انموان‬

‫(نب‪ 11 0 - 1 06 /‬و‪( ) 11 2‬مغ‪) 285 /‬‬


‫العلم‪ /‬دلي الصم‪ /‬هل يستأجر س يعلم ولدم الفقه والفرائض ؟ ‪ّ(. . . . .‬ح‪ 1 43 /‬و‪)1 25‬‬
‫(نب‪ 1 03 /‬وأّا _‪))a‬‬
‫‪(. ٠ . ١ . ١ .‬سح‪( )1 40 /‬ثب‪)1 24 /‬‬ ‫العلم‪ /‬ولي الصم‪ /‬يستأجر عن يعلمه الخق‪ .‬والهجاء‬
‫العلم‪ /‬ولي المم‪ /‬نختم القي مقود الأب للمعلم ت إئه لا يحففل ‪( . . . . . .‬سح‪) 119 /‬‬
‫العلم‪ /‬ولي الصم‪ /‬ض يجب عليه كراء الحانوت؟ ‪( ٠‬مح‪( )1 37 /‬ثب‪ 203 - 201 /‬و‪) 21 0‬‬
‫العلم‪ /‬ولي الصي‪ /‬صغ الوليمة للمي عند حتمه للقرآن ‪( ١ . . . . . . . . . .‬سح‪) 51 /‬‬
‫‪( . . . . . . . .‬سح‪) 51 /‬‬ ‫العلم‪ /‬ولي الصي‪ /‬تثره للحلوى والفاكية عند حتم ولده للقرآن‬
‫(ّح‪( ) 80 /‬نيد‪ 24 /‬و‪ 52‬و‪)62‬‬ ‫العلم‪ /‬ولي المحي‪ /‬نقله لامحي إلى ععلم آخر نل الختم؟‬
‫(ثب‪ 223 /‬و ‪( ) 240 - 231‬مغ‪( ) 32 /‬حاج‪)1 55 /‬‬
‫‪( . . . . . . . . . . .‬نيد‪ 1 0 /‬و ‪) 11‬‬ ‫العلم‪ /‬ولي المحي‪ /‬إذا أيحل ولده الكتب ثم أقلى‬
‫(‪.‬غ‪) 185 -1 83 /‬‬ ‫العلم‪ /‬أيام التعليم‪ /‬خسة أيام‬
‫(»غ‪) 182 _ 178 /‬‬ ‫ما أشوش القلم س دح والخان‬
‫(مغ‪ 63 /‬و‪) 83 - 18‬‬ ‫معش حدقة المآن‬
‫(مغ‪)1 3 /‬‬ ‫محل الحدم من النور‬
‫‪( ٠ . ٠ . ٠ ٠ . ٠ .‬مغ‪) 228 - 225 /‬‬ ‫الحروف الخرية والغرق يتها وين حروف أهل الكاب‬
‫(وصا‪)3/‬‬ ‫آفة اللم الميان‬

‫أوقات العطية والإجازة‬

‫انمللة‪ /‬يومان في الأسوع ‪ . . .‬ؤ ؛ ‪ . . ٠ . . . ٠‬ؤ ‪( .‬حاج‪( ) 116 - 115 /‬عغ‪) 200 /‬‬
‫انمللة‪ /‬أيام الخيد ‪( . . . . . . . . . . . .‬مح‪ 41 /‬و‪()44‬ثب‪( )1 88 - 1 86 /‬حاج‪) 11 5 /‬‬
‫‪741‬‬ ‫ئ _ المهرص العام والفواند‬

‫الكتاب‪ /‬رنم الفقرة‬ ‫العنوان‬

‫(مغ‪ 201 /‬و ‪ 204‬وه ‪) 21‬‬


‫‪ . . . . . . . . . .‬ر‪.‬مح‪( ) 40 /‬ثب‪( )1 89 /‬خ‪)1 98 /‬‬ ‫الطالة‪ /‬النوم الواحو من ينو اسم‬
‫‪(. . . . ٠ . . ٠ . ٠ ٠ . . . .‬سح‪( ) 41 /‬ثب‪( )1 89 /‬خ‪ 1 97 /‬و ‪) 211‬‬ ‫انمللة‪ /‬يوم الختم‬
‫انمللة‪ /‬سب الهدية للمعالم ‪( . . . . . . . . . . . . . .‬سح‪( ) 43 /‬ثب‪( )1 92 /‬مغ‪)1 1 0 /‬‬
‫(سح‪( ) 68 /‬ثب‪)1 85 - 1 83 /‬‬ ‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬ ‫الطة‪/‬يرم الخمس والجمعة‬
‫(خ‪ 198 /‬و‪5‬ه‪ _2‬ه ‪) 21‬‬
‫(مغ‪)1 90 - 1 88 /‬‬ ‫انمنالة‪ /‬اوهاتها خلال اليوم‬
‫(حاج‪) 120 /‬‬ ‫انمللة‪ /‬خلال اليوم للأكل‬

‫الطهارة‬

‫‪.( . . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬غ‪) 246 . 245 /‬‬ ‫الطهارة‪ /‬التجاّات‪ /‬حر انمي‬


‫اكلهارة‪ /‬النجاسات‪ /‬انمي لا بمحمنل من التجاسة ‪ . ١ . . ٠ ٠ ٠ . . ٠ ٠‬ؤ ‪( . ١‬مح‪) 98 /‬‬
‫(خ‪) 248 . 247 /‬‬ ‫ال‪،‬لهادة‪ /‬النجاسات‪ /‬روث الخم‬
‫‪( . . . . . . .‬سح‪( ) 95 . 93 /‬ثب‪) 116.215 /‬‬ ‫الطهارة‪ /‬الوضوء‪ /‬الوضوء لمى القرآن‬
‫(مغ‪ 1 59 .1 55 /‬و ‪) 266‬‬
‫الهلهارة‪ /‬لا بأس أن يكتب الكتب على غير وصرء ‪( . . . . . . . . . . . . . . .‬سح‪) 92 /‬‬
‫الطهارة‪ /‬تعليمهم آداب قضاء الحاجة ومفاّاد تآخيرعا ‪( . . . . . . . . .‬مغ‪ 1 21 /‬و‪)1 19‬‬
‫(حاج‪ 80 /‬و ‪) 107‬‬
‫العلهارة‪ /‬آداب ثقاء الحاجة‪ /‬الخروج منا لقفاء الحاجة ‪( . . . . . . . . . . .‬حاج‪) 72 /‬‬
‫الهلهارة‪ /‬آداب تفاء الحاجة‪ /‬يعص الشروط لتلك الأماكن ‪( ٠ . ٠ ١ ١ ٠ ١ ١ ١ ١‬حاج‪) 71 /‬‬
‫‪ — 5‬الفهرس العام رالفواند‬ ‫‪742‬‬

‫التحاب‪ /‬رقمالفقرة‬ ‫انمران‬

‫(رصا‪ 6 /‬و‪)62‬‬ ‫الطهارة‪ /‬السواك‪ /‬كشة التسوك‬

‫الصلاة‬

‫‪( . . . . . . .‬حاج‪) 79 /‬‬ ‫الصلاة‪ /‬الأذان‪ /‬نهيهم عن الاثتنال بالكتابة والقراءة س الأذان‬
‫(حاج‪) 133 /‬‬ ‫الصلاة‪ /‬الأذان‪ /‬الأذان م الكب‬
‫الصلاة‪ /‬سمة الصلاة‪ /‬تحلمهم احكام الصلاة والأسممداد لها ‪( .‬سح‪ 84 /‬و‪( )78‬ثب‪)1 1 1 /‬‬
‫(حاج‪ 81 /‬و‪.( )38‬غ‪) 165 /‬‬
‫(ثب‪) 21 8 /‬‬ ‫الصلاة‪ /‬سمة الصلاة‪ /‬تعويدعم عالي الجماعة ثي المسجد أو في مكان‬
‫(حاج‪ 84 /‬و‪)58‬‬ ‫اسم‬
‫(سح‪) 87 /‬‬ ‫الصلاة‪ /‬سمة الصلاة‪ /‬القنوت م الفجر‬
‫الصلاة‪ /‬صفة الصلاة‪ /‬تأديتهم على الضحك ش الصلاة ‪( . . . . . . ١ ٠ . . . .‬نيد‪) 14 /‬‬
‫انملأة‪ /‬الإط‪.‬ة‪ /‬لا تصلي إلا حالف اعل المة والجماعة ‪ ّ . . . .‬ؤ ‪ . . .‬ؤ ‪( .‬مغ‪) 303 /‬‬
‫‪( . .‬ثب‪) 21 8 - 21 7 /‬‬ ‫الصلاة‪ /‬الإمامة‪ /‬تحيين إمام من الصبيان يصلي بهم ثي مكان المليم‬
‫(حاج‪) 84 /‬‬
‫الصلاة‪ /‬الصلوات‪ /‬تمليم الصغار صلاة اكافلة ‪( . . . . . . . . . .‬سح‪( ) 90 /‬ثب‪)1 1 1 /‬‬
‫‪( . ١ ١ ١ ١ . . .‬سح‪( ) 89 /‬ثب‪) 11 1 /‬‬ ‫الصلاة‪ /‬الصلوات‪ /‬عل بممج الصغار للأسماء؟‬
‫الصلاة‪ /‬المالوات‪ /‬يعلم الصغار صلاة الجنازة ‪( ٠ ١ . ١ ١ ١ . . . ١‬صح‪( ) 96 /‬ثب‪) 111 /‬‬
‫الصلاة‪ /‬المساحي‪ /‬اتخاذ المساحي مكانا للتعليم ‪( . . . . . .‬سح‪( ) 98 /‬مخ‪)1 94 . 1 93 /‬‬
‫(ثب‪( ) 209 - 206 /‬حاج‪) 67 /‬‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . . . . ٠ ٠ ٠ ٠ .‬محح‪) 99 /‬‬ ‫الصلاة‪ /‬الماجد‪ /‬النوم ثي المجد‬
‫(سح‪) 99 /‬‬ ‫الصلاة‪ /‬المساحي‪ /‬الأكل ش المجد‬
‫‪743‬‬ ‫— المهرس العام‬

‫الكتاب‪ /‬رئمالفقرة‬ ‫العنوان‬

‫‪( . . ٠ . . . . . . . . .‬خ‪) 293 /‬‬ ‫الصلاة‪ /‬الإجارة على ي م صلاة الفرض و\س■‬

‫الزكاة والصدقات‬

‫(ف‪) 57 /‬‬ ‫‪. ٠ ٠‬‬ ‫الصدنت‪ /‬نضلها‪ /‬نضل الل‪.‬كر على ااصال‪.‬ثة‬
‫(نب‪) 84 /‬‬ ‫ض م ا يوحد من المال؛ي التعلم س باب العوض؟‬
‫لرصا‪) 25 /‬‬ ‫‪... .... . . . .‬‬ ‫انملة لأعل القرآن دام‬
‫لوصا‪) 25 /‬‬ ‫العهلة لأمحل القز وشرية الخمر ‪. . . . . . . .‬‬

‫امحع‪،‬اد‬

‫الاحممال والهدايا ني أماد الكفار ‪(. . . . . . . . . . .‬ف‪( ) 230 - 227 /‬خ‪7 /‬وو‪)1 50‬‬
‫‪(. . . . . . . . . . . . . . . . .‬مح‪( ) 42 /‬نب‪) 226 - 224 /‬‬ ‫انملث سل؛ ر الأماد‬
‫انمللة ني الأماد ‪( . . . . . . . . . . . .‬سح‪ 41 /‬و‪< )44‬نب‪( )1 88 . 1 86 /‬حاج‪)1 1 5 /‬‬
‫(خ‪ 201 /‬و ‪ 204‬و‪) 21 0‬‬

‫العج‬

‫الحج‪ /‬المثيان‪ /‬عل يثاب عن حج بالصغير؟ ‪ .‬ر ر ‪( . ١ . ١ . ٠ ٠ ٠ . . . . . .‬نب‪) 65 /‬‬


‫(خ‪) 293 /‬‬ ‫الإجارة ش الحج‬

‫الآداس‬

‫‪( ١ .‬ف‪U( )1 60 /‬ج‪( )1 35 /‬خ‪ 93 /‬و‪ 1 53‬و‪)1 74‬‬ ‫الأدب‪/‬تريية الأولاد‪ /‬شتم المسميان‬
‫‪ — 5‬الفهوس انمام والموص‬ ‫‪744‬‬

‫الخاب‪ /‬رغم الفقرة‬ ‫العنوان‬

‫‪ّ( . . . . . . . . . . . . . . . . .‬ح‪) 33 /‬‬ ‫ب‪ /‬تربة الأولاد‪ /‬كل ‪-‬ائب الأولاد‬


‫‪(. . . . . . . . . . . . . . . . .‬ومحّا‪ 6/‬و‪ 42‬و‪) 52‬‬ ‫ب‪ /‬تربة الأولاد‪ /‬اديهم إ‬
‫(وما‪) 17 /‬‬ ‫ب‪ /‬تريا الأولاد‪ /‬صرب المات‬
‫(سح‪( ) 27 - 24 /‬ثب‪ 160 /‬و ‪) 263‬‬ ‫ب‪ /‬تريا الأولاد‪ /‬على أي شء يضرب ‪. . .‬‬
‫(مغ‪ 118 -1 12 /‬و ‪) 150 _ 149‬‬
‫(ب‪ 165 /‬و ‪( ) 272‬غ‪) 134 /‬‬ ‫‪. . .. .‬‬ ‫ب‪ /‬تريا الأولاد‪ /‬لا يضرب صرتا نرخل‬ ‫الأ‬

‫‪( ٠‬سح‪ 25 /‬و‪ 62‬و‪( )92‬زد‪( )1 3 /‬نب‪)1 60 /‬‬ ‫ب‪ /‬تربة الأولاد‪ /‬يفريه ثلاث محريات‬ ‫الأ‬
‫(حاج‪( ) 89 /‬مخ‪( )1 1 7 /‬وئ‪4 /‬و‪)02‬‬
‫ب‪ /‬تريا الأولاد‪ /‬لا يزد على عشر صريات ‪ّ( . . . . . .‬ح‪( ) 26 /‬ثب‪)1 65 . 1 64 /‬‬ ‫\لأ‬
‫(حاج‪.( ) 90 /‬غ‪) 134 /‬‬
‫(ثب‪( )1 65 /‬مغ‪ 1 34 /‬و‪) 138 - 1 63‬‬ ‫ب‪ /‬تريا الأولاد‪ /‬عل يضرب فوق عشر محريات‬ ‫الأ‬

‫(ّح‪( ) 151 /‬ثب‪) 265 . 263 /‬‬ ‫ب‪ /‬تريا الأولاد‪ /‬صفات الألأ ام يقرب بها ‪. . .‬‬ ‫الأ‬
‫(حاج‪( ) 94 - 91 /‬مخ‪( )1 50 /‬وما‪) 29 /‬‬
‫(سح‪( ) 57 /‬ثب‪ 1 68 /‬و ‪( ) 263‬وما‪)1 0 /‬‬ ‫ب‪ /‬تريه الأولاد‪ /‬لا يقرب الوجه والرأس‬ ‫الأ‬

‫(سح‪) 23 /‬‬ ‫ب‪ /‬ترين الأولاد‪ /‬لا يضرب وعو غضان‬ ‫الأ‬
‫(ثب‪ 163 - 160 /‬و ‪( ) 263‬حاج‪)1 36 /‬‬
‫(سح‪ 34 /‬و‪( )53‬ثب‪) 272 /‬‬ ‫ب‪ /‬ترية الأولاد‪ /‬يضرب على قدر الدب ‪. . . . .‬‬ ‫\لأ‬

‫ب‪ /‬ترية الأولاد‪ /‬عل يكلف أحدا ل؛ؤدب انمي؟ ‪ . ٠ ٠ . .‬ؤ ‪( ٠ ٠ . .‬سح‪ 47 /‬و‪)65‬‬ ‫الأ‬
‫(ب‪ 1 67 - 1 66 /‬و‪( )1 39‬مخ‪)1 39 /‬‬
‫ب‪ /‬تربا الأولاد‪■ /‬ثمنر الذي يؤدب؛الضرب (سح‪( ) 84 /‬نيا‪( )1 4/‬حاج‪ /‬وة)(*غ‪)1 49 /‬‬ ‫الأ‬

‫(ثب‪) 214 /‬‬ ‫ب‪ /‬ترية الأولاد‪ /‬لا يضربهم من غير ذنب‬ ‫الأ‬

‫؛لأ ب‪ /‬ترين الأولاد‪ /‬من صرب صثا ففقأ عنه أوعات؟ ‪(. . . . .‬سح‪( )1 51 /‬ثب‪) 264 /‬‬
‫‪745‬‬ ‫‪ — 5‬اممهرس انمام وامموص‬

‫الكتاب‪ /‬رقم الفقرة‬ ‫العنوان‬

‫‪ّ( . . . . . . . . . . . . . . .‬ح‪( ) 57 /‬ثب‪)1 68 /‬‬ ‫لأدب‪ /‬رين الأولاد‪ /‬أين يضرب؟‬


‫(مغ‪ 1 20 - 1 1 7 /‬وه‪ 1 5‬و‪( )1 25‬ومحا‪)1 7 /‬‬
‫‪ . . . ٠ ٠ ١‬رف‪( ) 160 /‬خ‪( ) 147 /‬حاج‪) 87 /‬‬ ‫لأدب‪ /‬ربة الأولاد‪ /‬التدرج ثي التأديب‬
‫(وط‪ 22 /‬و‪)82‬‬

‫لأدب‪ /‬رئة الأولاد‪ /‬كلام الطماء والحكماء ثي اسخدام الضرب ‪( ١ .‬خ‪)1 33 - 1 26 /‬‬
‫(ّح‪( ) 30 - 92‬ثب‪) 272 /‬‬ ‫لأدب‪- /‬ائب الرجل لعبد‬
‫(سح‪( ) 32 - 29 /‬ثب‪) 271 /‬‬ ‫‪... . .........‬‬ ‫لأدب‪- /‬ائب الرحل ب‬
‫‪(. ٠ . ٠ . . . . . . . . ّ . . .‬ب‪) 275 /‬‬ ‫لأدب‪ /‬إذا احتلم الصي ارتفع محه نثلر الوالد‬
‫لأدب‪ /‬الأخلاق‪ /‬الرثق ني التعلم ‪(. . . . . . . . . . . .‬ثب‪( )1 58 - 1 55 /‬حاج‪) 87 /‬‬
‫(وصا‪2/‬و‪ 22‬و‪)32‬‬

‫‪ ٠ . ٠ ١ . ٠‬ؤ ؤ ‪( ١ ١ .‬سح‪ 1 5 /‬و‪( )79‬ثب‪)1 70 /‬‬ ‫لأدب‪ /‬الأخلاق‪ /‬العدل ين ا‪J‬ت‪٠‬ط‪٠‬ين‬


‫(حاج‪.( ) 70 /‬غ‪ 11 2 /‬و‪ 1 45‬و ‪) 242‬‬
‫‪ . . . . . ٠ . . . ٠‬ؤ ‪ . . . ٠‬ؤ ‪( .‬ثب‪) 275 /‬‬ ‫لأدب‪ /‬العقوق‪ /‬عقوق الولد الكبير لواس‬
‫(عغ‪) 286 /‬‬ ‫لأدب‪ /‬ذم الملاهي‪ /‬مض المح‬
‫لأدب‪ /‬ذم الملاهي‪ /‬سنى النحبير ‪(. . . . . . . . . . . . .‬سح‪.( ) 72 /‬غ‪) 288 - 286 /‬‬
‫لأدب‪ /‬ذم الملاهي‪ /‬تعلم الصبيان بغضها ؤ ‪ ّ ّ . . . . . ٠ ٠ . ٠ ٠ ١ ١ . ٠‬؟ (ومحا‪)1 8 /‬‬
‫‪( . . . . . ١ . . . ٠ ٠ ٠ ٠ ٠‬وصا‪) 18 /‬‬ ‫لأدب‪ /‬ذم الملاهي‪ /‬الغناء ينبت النفاق ش القالب‬
‫‪( ٠ ١ ١ ١ ٠ ١ ٠ ١ . . . . . ١ . ٠ .‬ثب‪) 57 /‬‬ ‫لأدب‪ /‬الدكر‪ /‬الفاصلة ينها وين الصدقت‬
‫(نب‪) 59 /‬‬ ‫لأدب‪ /‬الدكر‪ /‬قواني الذكر‬
‫‪( . . ٠ ٠ . ٠ . . . . . . . .‬خ‪) 309 /‬‬ ‫لأدب‪ /‬الدعاء‪ /‬لا يقال; رط لا ‪-‬زاخدنا إن نسينا‬
‫لأدب‪ /‬الصحبة‪. /‬جالمة العلماء‪ ،‬وأشراف الناس ‪ . . ٠ ٠ ٠ ١ ٠‬ؤ ‪(. ١ ١‬وصا‪ 5 /‬و‪ 6‬و‪)52‬‬
‫‪ — 5‬الفهرص الخام‬ ‫‪746‬‬

‫المحاب‪/‬رنمالأمر‪.‬‬ ‫انموان‬

‫‪( . . . . . . . . . .‬رصا‪ 6 /‬و‪ 22‬و‪)52‬‬ ‫الأ ب‪ /‬القحة‪ّ• /‬جانتهم صحة الثنهاء والخدم‬
‫الأ ب‪ /‬الزية‪ /‬جز وتحسن الشعر ‪(. . . . . . . . . . . . . . ٠ ١ . . .‬ومجا‪ 5 /‬و‪ 6‬و‪)52‬‬
‫(وصا‪) 25 /‬‬ ‫ب‪ /‬الزية‪ /‬إبس الئسان الع‪٠‬ائم‬ ‫\لأ‬

‫؛ ‪( . . . . ٠ . ٠ . . ٠ ٠ . ٠ . . .‬وصا‪) 26 /‬‬ ‫ب‪ /‬الزية‪ /‬لا يون السل س اكاب‬ ‫الأ‬

‫(وصا‪)1 8/‬‬ ‫ب‪ /‬النوم‪ /‬متعهم من نومت الصباح‬ ‫الأ‬

‫(ومحا‪)1 8 /‬‬ ‫ب‪ /‬النوم‪ /‬الملولة‬ ‫الأ‬

‫‪( . . . . . . . . . . . .‬وصا‪ /‬ا‪)2‬‬ ‫ب‪ /‬النوم‪ /‬مع نوم البتات متلقيان على ظهورص‬ ‫الأ‬

‫ب‪ /‬الثوم‪ /‬عل بمام إذا غلبه الوم ونت اكدرص؟ ‪( . . . . . . .‬ف‪( )1 95 /‬غ‪)1 86 /‬‬ ‫الأ‬

‫‪ . ٠ . . ١ . . . . . ١ . . . . .‬رحاج‪ /‬ءة ‪)٦‬‬ ‫ب‪ /‬النوم‪ /‬بمنعهم من النوم ز المحاب‬ ‫الأ‬

‫‪( . . . . . . .‬ومحا‪ 1 8 /‬و‪)82‬‬ ‫ب‪ /‬مكارم الأحلاق‪ /‬نهي الصبيان عن ممرن الضحك‬ ‫\لأ‬

‫‪( . . . . . . . . . . . . . . . .‬وصا‪ 5 /‬و‪ 6‬و‪ 8‬و‪)1 5‬‬ ‫ب‪ /‬مكارم الأخلاق‪ /‬الصدق‬ ‫الأ‬

‫(ومحا‪)1 8 /‬‬ ‫ب‪ /‬تحليم المسمنان الرٌي‬ ‫الأ‬

‫(ومحا‪)1 6 /‬‬ ‫ب‪ /‬تعليمهم الثثاحة‬ ‫الأ‬

‫(وما‪)1 9 /‬‬ ‫ب‪ /‬حمل الصبيان على الدواب‬ ‫الأ‬

‫(ومحا‪)4 /‬‬ ‫ب‪ /‬نهيهم عن اللعب بالكلاب‬ ‫الأ‬

‫(وصا‪)4 /‬‬ ‫ب‪ /‬نهيهم عن التحريش ين الحيوانات‬ ‫الأ‬

‫الحدود والقصاص‬

‫(سح‪( )1 39 /‬نيد‪)1 2 /‬‬ ‫من أحطأ *ي الضرب‬


‫(حاج‪) 93 /‬‬ ‫الضمان على من صرب يرق عثر صربات‬
‫‪747‬‬ ‫س الفهرس العام والموائد‬

‫الكتاب‪ /‬رنم الققرة‬ ‫العنوان‬

‫من محات من جلد واج_‪ ،‬ي حد يهوست ‪ .‬ء ‪(, . . , . ، . , ٍ , ِ ٍ ٍ ِ ٍ ٍ ,‬ب‪) 267 /‬‬
‫‪(. .‬سح‪ 1 39 /‬و ‪( )1 51‬نيد‪( )1 3 /‬ب‪( ) 264 /‬مغ‪) 249 /‬‬ ‫من صرب صسا فات أو يقآ ب‬
‫(تب‪) 271 /‬‬ ‫من ضرب زوجته ممقأ عينها‪ ،‬أو أعتها‬
‫(تب‪) 270 /‬‬ ‫من أدى الدين عل مرأ ش الدنيا والأجرة ؟‬
‫شهادة الصيان في الجراحة والقتال ‪(ٍ ٠ . . . . . . . . . . . . . .‬مح‪( )1 08 /‬تب‪) 176 /‬‬
‫(نني‪ /‬ة)‬ ‫تذق المسي للصغير والكسر‬
‫(نيد‪)9 /‬‬ ‫فعلى من الدية؟‬ ‫المي بمتب الجناية‬
‫(ود‪) 14 /‬‬ ‫الصىيترب المكر‬
‫(نيد‪ 6 /‬و ‪ 9‬و‪)1 4‬‬ ‫لا تقام الحدود على اكيان‬

‫امذطس_ ة‬

‫‪ّ(.‬ح‪ /‬وة) (ب‪ /‬وة ‪( )١‬حاج‪ /‬ت‪)7‬‬ ‫الأطعمة‪ /‬لا يمنع الصي محن شامه وشرايب‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . . . .‬مغ‪) 279 /‬‬ ‫الأطعمة‪ /‬إن أتت المعلم صيانة عل يطعم ء؛رْ؟‬
‫الأطعمة‪ /‬إذا ذص إلى شام عل يآنىغيرْ ص ؟ ؤ ‪.( . . . . . . . . . . . . . .‬غ‪) 279 /‬‬
‫(ومحا‪)5 /‬‬ ‫الأطعمة‪ /‬إطعامجهم اللحم‬
‫(وصا‪)8/‬‬ ‫الأطعمة‪ /‬لا يطعم المييان اثن‬
‫(وصا‪ 8 /‬و‪) 23‬‬ ‫الأطعمة‪ /‬لا يدخل طعام على طعام‬
‫‪( . . . . . . . .‬تب‪( ) 192 -1 91 /‬مغ‪)1 08 /‬‬ ‫الأطعمة‪ /‬أكل ‪ U‬اتى به الص؛ان س‬
‫الأطعمة‪ /‬التعجيل بملعام الناس إذا حضروا ‪( . ٠ . . ٠ . . ١ . ٠ ٠ ٠ . ٠ . . . .‬رصا‪) 25 /‬‬
‫(مح‪) 51 /‬‬ ‫الأطعمة‪ /‬الوليمة يوم الخم‬
‫ئ — الفهرس العام والغواني‬ ‫‪748‬‬

‫الخاب‪ /‬رنم الفقر؛‬ ‫انموان‬

‫(ّح‪) 51 /‬‬ ‫الأس‪ /‬نثر الخوى رالناكهة محي الخم‬


‫(وٍا‪)6/‬‬ ‫‪. . . . . . . .‬‬ ‫الأشرة‪/‬شرب‬
‫(وصا‪)6 /‬‬ ‫الأشربة‪ /‬الشرب م ثلاثة الأنفاس ‪. . . .‬‬
‫(رصا‪) 25 /‬‬ ‫الأشرية‪ /‬لا تشرب وعو•المما ولا راقتا رامه‬

‫المران‬

‫‪ . . . . . . . . ٠ ٠ ٠ . .‬ؤ(نب‪( ) 23 /‬خ‪) 351 - 31 4/‬‬ ‫فضائل القرآن‪ /‬فضله‪ /‬ما جاء فه‬
‫ب ‪( . .‬نب‪) 28 ِ 24 /‬‬ ‫نقاتل المآن‪ /‬فضله‪ /‬فضل من تعلمه وعلمه‬
‫(ب‪) 29 /‬‬ ‫‪. . . .‬‬ ‫فقاتل القرآن‪ /‬فضله‪ /‬مراتب أهل القرآن ‪١ . .‬‬
‫‪( . . .‬قب‪) 56 . 54 /‬‬ ‫‪. . . . .‬‬ ‫فقائل القرآن‪ /‬فضله‪ /‬أفضل الذكر‬
‫‪ . . .‬رقب‪) 99 . 60 /‬‬ ‫فقائل القرآن‪ /‬فضله‪ /‬فضل من علم روو‪ 0‬القرآن‬
‫لنب‪( ) 32 /‬مغ‪) 353 /‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫فضائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬آداب حملة القرآن‬
‫(ق‪ 33 /‬و‪) 40 _ 83‬‬ ‫‪١ . ٠ ٠ . .‬‬ ‫صرعة نيان ‪١‬لقران‬ ‫فضائل القرآن‪/‬‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . . . . . .‬تب‪) 35 /‬‬ ‫فضائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬لا يقال‪ :‬نست القرآن‬
‫رئب‪) 48 . 47 /‬‬ ‫‪. . . . . . . . . .‬‬ ‫فقائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬اختلاف الناس و ثوة الطفل‬
‫(نب‪) 46 ٠ 43 /‬‬ ‫فضائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬ترتيل القرآن‬
‫‪( . . . . . . .‬صح‪( )1 00 /‬ثب‪( ) 49 /‬حاج‪)1 32 /‬‬ ‫فضائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬القراءة ش الشق‬
‫‪( ّ . . ١ ١ ١ ١ . ١ . . . ٠ . ٠‬ثب‪) 50 /‬‬ ‫فضائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬قراءة القرآن في الماحي‬
‫ورامحا ‪( . . . . .‬ثب‪( ) 50 /‬حاج‪)1 32 /‬‬ ‫فضائل القرأن‪ /‬آداب‪ /‬قراءة القرآن في المفر‬
‫‪( ٠ ٠ . . . . . .‬صح‪)1 05 /‬‬ ‫فضائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬هل سجد إذا قرأت عليه المرأة الجدة؟‬
‫‪749‬‬ ‫ئ — المهرس انمام والموائد‬

‫الكتاب‪ /‬رنمالفقرو‬ ‫انموان‬

‫نقاتل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬حكم سجود التلاوة ‪( . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬صح‪)1 02 /‬‬


‫‪( ٠ . ٠ . ١ ٠ ٠ ١ ٠ ٠ ٠ . . . ٠‬قب‪) 50 /‬‬ ‫نقاتل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬مجود التلاوة على طهارة‬
‫‪( . . . . . . . . . . .‬نب‪) 50 /‬‬ ‫فقائل القرآن‪ /‬آداب‪ّ /‬جود الخلأوة للمانر ني اّريق‬
‫‪( ٠ . . . ١ . . . . . . . ٠ .‬نب‪) 50 /‬‬ ‫فضائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬مجود التلاوة أدتات النهي‬
‫فقائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬القراءة ني الخام ّ ‪ .‬ؤ ‪( . . ٠ ٠ ٠ ٠ . ٠ ٠ .‬سح‪( )1 01 /‬ب‪) 51 /‬‬
‫فقائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬إذا تكرر سجود التلاوة ‪( ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ١ ١ ١ . . . . .‬فب‪) 52 /‬‬
‫‪ّ( . . . . . . . . . . . . . .‬ح‪( ) 10 /‬ثب‪) 82 /‬‬ ‫فضائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬شراء الماحق‬
‫‪( . . . . . . . .‬سح‪( ) 130 - 1 28 /‬ب! ‪) 95 - 94‬‬ ‫فقائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬يع الماحق‬
‫ثاتل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬ذم حفظ الشعر الذي يشغل عن القرآن ‪( . . . . . . . ٠ ٠ .‬نب‪)1 1 8 /‬‬
‫فضائل القرآن‪/‬آداب‪ /‬القراءة بالأسن ‪(. . . . . .‬مح‪( ) 71 . 70 /‬نب‪( )1 29 /‬خ‪) 242 /‬‬
‫فضائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬الاجتماع على القراءة ‪ّ( . . . . .‬ح‪( ) 73 /‬نب‪( )1 29 /‬حاج‪)1 02 /‬‬
‫فقائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬لا يتعلم المغار س أعل الكتاب كتاب الك ‪( . . .‬نب‪) 134 - 132 /‬‬
‫فضائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬الكار لا بمس القرآن ‪( . . ١ . ١ ١ . ٠ ٠ ٠ .‬نب‪.( )1 33 /‬غ‪) 266 /‬‬
‫فقائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬تلاوة القرآن بمكسة ودتار • ‪•( • . . . • . • • • • • • • .‬غ‪) 294 /‬‬
‫فضائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬مزال الاس بالقرآن ‪ . . ٠‬ؤ ‪.( ١ ٠ . ٠ ٠ ٠ . ٠ . . . . . ٠‬غ‪) 307 /‬‬
‫‪( ٠ ١ ٠ . ١ . ١ ٠ ٠ . . ٠ .‬مح‪)1 27 /‬‬ ‫فقائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬استجار الممحم‪ ،‬للقراءة فيه‬
‫(وصا‪) 26 /‬‬ ‫فقائل القرآن‪ /‬آداب‪ /‬تعلم عشر آيات‬
‫(ّح‪( ) 64 /‬ف‪ 111 /‬و ‪) 278‬‬ ‫‪. . ..‬‬ ‫فقائل القرآن‪ /‬قراءات‪- /‬ملم الصيان قراءة‬
‫‪ . ١ . ١ . .‬ؤ ‪ ١‬ؤ ‪( .‬ب‪) 276 /‬‬ ‫فضائل القرأن‪ /‬قراءات‪ُ /‬عنى زل المآف على بة‬
‫(ثب‪) 277 /‬‬ ‫فضائل القرآن‪ /‬قراءات‪ /‬أسماء القراء المة‬
‫ئ — الفهرس العام والفوائد‬ ‫‪750‬‬

‫الكاب‪ /‬رقم الفقرة‬ ‫العنوان‬

‫(نب‪) 75 - 72 /‬‬ ‫يه ‪. . . . . . . . . . .‬‬ ‫ضاتل القرآن‪ /‬حجية القرآن وال‪J‬ءو‪ ٠‬إل‬
‫نقاتل القرآن‪ /‬صاحب القرأن‪ /‬س قال‪ :‬الأصل ني حمل العدالأ ‪( . . . . ٠ ٠ ٠‬مغ‪) 302 /‬‬
‫فقاتل القرآن‪ /‬صاحب القرآن‪ /‬لا يقال عليه كالم إلا إذا كان مالنا‬
‫(خ‪) 305 /‬‬ ‫أحكامه‪ ،‬عاملا يه‬

‫النمقة‬

‫‪( . . . . . . . . ٠ ١ ١ ١ ١ ٠ ١ ٠ . . .‬ثب‪) 67 /‬‬ ‫الممقة‪ /‬حكم نفقة الوالد على تعليم ولدم‬
‫النفقة‪ /‬إن كان للولد مال نيممق عليه منه ني تعليمه ‪( ٠ . ١ . ١ ١ ١ ١ . . . . . . .‬ثب‪) 69 /‬‬
‫(ثب‪) 69 /‬‬ ‫الفقة‪ /‬الفقة على تعليم اليتيم‬
‫(نج‪) 61 /،‬‬ ‫النفقة‪ /‬شل من يفق ماله ني تعليم ولد‪ ،‬القرآن‬

‫راء‬ ‫ا؛ذم‬

‫(نج‪) 76 /،‬‬ ‫الأمر‪ /‬تعيين المعلمين‬


‫(ّح‪ /‬ه ‪( )1‬قب‪) 82 /‬‬ ‫الأمر‪ /‬لأبد لأناس من الأمر‬

‫البيع‬

‫‪( . . ٠ . ٠ ١ ١ .‬مح‪ /‬ه ‪ 1‬وما ؛عا‪.‬ها) (قجا ‪ - 77‬وما بعدها و ‪) 244‬‬ ‫الإجارة على تعليم القرآن‬
‫(حاج‪( ) 54 /‬مغ‪ 65 - 48 /‬و ‪) 289‬‬
‫‪( . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬حاج‪) 64 /‬‬ ‫'‪-‬غ البيع أمام مكان التعليم‬
‫‪ . . . .‬ؤ ‪ ٠ ١‬ؤ ‪(. ٠ . .‬مح‪( ) 134 - 131 /‬نب‪( )1 04 /‬خ‪) 285 /‬‬ ‫إجارة كتب الفقه وبيعها‬

You might also like