You are on page 1of 11

‫جامعة األزهر الشريف‪.

‬‬
‫كلية الشريعة والقانون‪.‬‬
‫قسم الفقه العام‪.‬‬

‫خــــطــــة بــــحــــــث‬

‫الموضوع‪:‬‬
‫التطبيقات اإللكترونية الحديثة من منظور فقهي‪.‬‬

‫الطالب‪:‬‬
‫س ّياف خلف محمد الصغير‪.‬‬
‫المقدمة‬
‫الحمدهلل م نزل الكت اب‪،‬معلم العل وم واآلداب‪ ،‬موص ل الخ ير ألولي األلب اب‪ ،‬حم دا‬
‫يوافي نعمه‪ ،‬وأفضل الصالة وأتمها على الرسول األمين‪ ،‬وصحابته الغ ر المي امين‪،‬‬
‫وعلى من اتبعهم‪ ،‬واهتدى بهديهم إلى يوم الدين‪.‬‬

‫‪ -‬أما بعد ‪-‬‬


‫مع التطور الرهيب والسريع لعصر االنترنت‪ ،‬ووسائل التواصل الحديث وانتش ارها‬
‫الواسع وسيطرة االن ترنت على اغلب مج االت الحي اة‪ ،‬ب ل إن لم يكن جميعه ا‪ ،‬فق د‬
‫أصبح الناس يتعاملون به في حياتهم اليومية‪ ،‬ويحت اجون إلي ه بش دة‪ ،‬وتتوق ف علي ه‬
‫مص الحهم في كث ير من األحي ان‪ ،‬وم ع ه ذا االنتش ارالرهيب والشاس ع للتعام ل‬
‫ب االنترنت‪ ،‬س عت الش ركات والم برمجين إلى اس تحداث مايس مى بالتطبيق ات‬
‫اإللكترونية على األجهزة المحمولة‪ ،‬وذلك تيسيرا على المتعاملين مع هذه الش ركات‬
‫والجهات‪ ،‬سواء كان بالتعاقد معهم وإنهاء معامالتهم عن طريق هذه التطبيق ات دون‬
‫الرجوع إلى الشركة األم‪ ،‬وبعض هذه التطبيقات م ايكون تيس يرا على الن اس للقي ام‬
‫ببعض العبادات‪ ،‬مث ل‪ :‬ق راءة الق رآن وغ ير ذل ك من العب ادات‪ ،‬س واء أثن اء تنقلهم‬
‫خارج المنازل مثال‪ ،‬أو التذكير بأوقات الصالة إذا كانوا خارج العمران مثال‪ ،‬وغير‬
‫ذلك من األمور المستحدثة ‪.‬‬
‫ومن واقع أن الشريعة اإلسالمية جاءت مواكبة لجميع العصور واألوقات واألزم ان‬
‫وصالحة له‪ ،‬أصبح من الضروري النظر لهذه األمور المستحدثة من ناحية ومنظور‬
‫فقهي واض ح وص حيح‪ ،‬يجع ل الن اس مطمئ نين عن د تع املهم به ذه التطبيق ات من‬
‫الناحية الدينية‪ ،‬ونظرا لالرتباط الشديد ألبناء العصر الحديث بهذه التطبيقات وتعل ق‬
‫األحكام الشرعيه بالتطبيق ات‪ ،‬من حيث المع امالت والعب ادات وغيره ا‪ ،‬أص بح من‬
‫الضروري معرفة أحكام هذه التطبيقات من الناحية الشرعية وإف راد ه ذا الموض وع‬
‫بالدراسة‪.‬‬
‫أهمية الموضوع‪:‬‬
‫تع د التطبيق ات اإللكتروني ة من أهم وس ائل التواص ل والتعاق د في العص ر‬ ‫‪-1‬‬
‫الحديث‪ ،‬وأص بحت من ض روريات العص ر الح ديث‪ ،‬خصوص ا م ع التق دم التق ني‬
‫الرهيب‪.‬‬
‫موضوع هذا البحث حيوي وجديد‪ ،‬فهو من المواضيع العصرية المس تحدثه‬ ‫‪-2‬‬
‫الجديرة بالدراسة‪.‬‬
‫عالقة هذا البحث بوسيلة اتصال شائعه وهي الهاتف‪ ،‬وال تي أص بح اليخل و‬ ‫‪-3‬‬
‫منها أي بيت‪.‬‬
‫التطبيقات اإللكترونية تتعلق بكثير من أبواب الفقه واآلداب اإلسالمية‪.‬‬ ‫‪-4‬‬
‫أص بحت التطبيق ات اإللكتروني ة من أهم وس ائل العب ادة والتعاق د التج اري‬ ‫‪-5‬‬
‫وغيرها‪ ،‬من خالل التعامل بهذه التطبيقات‪.‬‬

‫أسباب اختيار الموضوع‪:‬‬


‫نظرا لما ورد في أهمية الموضوع وهو سبب الختياره‪.‬‬ ‫‪-1‬‬
‫حاجة الناس إلى معرفة الحكم الشرعي في هذه األمور المستجده‪.‬‬ ‫‪-2‬‬
‫بيان مدى مواكبة الشريعة اإلسالمية وصالحيتهما لجميع األزمنة واألماكن‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫تكون هذه الدراسة عونا للمهتمين بها والمتعاملين بهذه التطبيقات‪.‬‬ ‫‪-4‬‬

‫إشكالية البحث‪:‬‬
‫يجيب عن التساؤالت اآلتية ‪:‬‬
‫ماحكم التطبيقات اإللكترونية ؟‬ ‫‪-1‬‬
‫ماهي الضوابط الفقهية التي يجب أن تلتزم بها هذه التطبيقات ؟‬ ‫‪-2‬‬
‫ماهي اآلثار التي تترتب على المستخدم للتطبيقات اإللكترونية الحديثة ؟‬ ‫‪-3‬‬
‫الدراسات السابقة‪:‬‬
‫لم أج د ‪ -‬فيم ا اطلعت علي ه ‪ -‬من الكتب والدراس ات في ه ذا الموض وع مايس لط‬
‫الضوء عليه من الناحية الفقهية المعني ة ببس ط الض وابط واألحك ام اس تقالال‪ ،‬إال أن‬
‫هناك من طرق هذا الباب من جوانب أخرى أو بعض الجوانب ‪:‬‬

‫المعامالت اإللكترونية في الشريعه اإلسالمية دراس ة مقارن ة من ت أليف أ‪.‬د‬ ‫‪-1‬‬


‫حسني عبدالسميع إبراهيم دار النشر‪ :‬منشأة المعارف‪ ،‬اإلسكندرية ‪،-2011-‬الطبعة‬
‫األولى‪ ،‬وهذه الدراس ة تختص بالمع امالت فق ط ككث ير من الدراس ات ال تي تتن اول‬
‫جانب المعامالت‪.‬‬
‫رسالة مقدمة لنيل درجة الدكتوراة في الفقه المقارن في جامعة اإلمام محم د‬ ‫‪-2‬‬
‫بن س عود اإلس المية عنوانه ا‪ (( :‬أحك ام تقني ة الحاس ب اآللي وش بكة المعلوم ات‬
‫(اإلنترنت) ))‪ ،‬وهي من إع داد ‪ :‬د‪ .‬عب دالرحمن عبدهللا الس ند ‪ .‬والبحث يرب ط بين‬
‫تخصص الحاسب اآللي والفقه اإلس المي وه و موض وع مهم في الجم ع بين الف نين‬
‫وتعلقه بهما إال أنه يختلف عن موضوعي هذا بحكم تركيزي على ج انب التطبيق ات‬
‫اإللكترونية وضوابطها وآثاراها‪.‬‬
‫أحكام الهاتف في الفقه اإلسالمي وهي رسالة مقدمة لنيل درج ة الماجس تير‬ ‫‪-3‬‬
‫بالجامع ة العراقي ة ‪، -2012-‬من قب ل الب احث س امي ح اجي عبدهللا ‪ .‬وهي رس الة‬
‫مهمه في ح ديثها عن عم وم أحك ام اله اتف العام ة بخالف موض وعي فه و يتن اول‬
‫تركيزا على التطبيقات اإللكترونية الهاتفيه وغيرها بشكل مخصوص‪.‬‬
‫الض وابط الفقهي ة الس تخدام التقني ة الحديث ة وأثره ا في الخالف الفقهي‪،‬‬ ‫‪-4‬‬
‫دراسة فقهية تطبيقية‪ .‬للباحث‪ :‬سامي خميس عوض‪ ،‬وهي رسالة مقدمة لنيل درج ة‬
‫الدكتوراة بكلي ة الش ريعة والق انون بالق اهرة‪ .‬وق د تح دثت ه ذه الرس الة عن ج انب‬
‫التقنية بأكمله من اآلالت الحديثة وغيرها من الوسائل المس تحدثه‪ ،‬وأث ر ه ذه التقني ة‬
‫في الخالف الفقهي‪.‬‬
‫التعاق د بالوس ائل المس تحدثة‪ ،‬وهي من إع داد‪ :‬د‪ .‬محم د س عيد ال رمالوي‪،‬‬ ‫‪-5‬‬
‫وهي رسالة علمي ة لني ل درج ة الماجس تير بكلي ة الش ريعة والق انون بالق اهرة‪ .‬وق د‬
‫تناول فيها الجانب التعاقدي فقط بالوسائل المستحدثة‪ ،‬ولم يتع رض لب اقي الج وانب‪،‬‬
‫كما سيكون في هذا البحث بإذن هللا‪.‬‬

‫منهجية البحث‪:‬‬
‫سأس لك ب إذن هللا في ه ذا البحث‪ ،‬المنهج الوص في‪ ،‬بوص ف التطبيق ات‬ ‫‪-1‬‬
‫اإللكتروني ة ثم رب ط مايتص ل به ا من األحك ام‪ ،‬والمنهج االس تنباطي انطالق ا من‬
‫القواع د الش رعية العام ة للوص ول للمس ائل الفرعي ة‪ ،‬وس أعتمد على المنهج‬
‫االستقرائي في بعض الجزئي ات المتفرق ة ؛ ألص ل إلى الحق ائق العام ة والكلي ة في‬
‫التأص يل الفقهي‪ .‬أم ا المنهج المق ارن فال أس تغني عن ه؛ لموازن ة آراء الم ذاهب‬
‫والفقهاء في المسائل المعروضة‪.‬‬
‫قبل الشروع في بيان حكم المسألة‪ ،‬أذكر تصورا له ا محتوي ا طريق ة عم ل‬ ‫‪-2‬‬
‫التطبيق واستراتيجيته مع تقديم للمعنى اللغوي واالصطالحي في تمهيد غالبا ثم بيان‬
‫الحكم الشرعي للمسألة‪.‬‬
‫إذا كان حكم المسألة متفق عليه‪ ،‬أذك ر الحكم بدليل ه م ع توثي ق االتف اق من‬ ‫‪-3‬‬
‫مظانه ومصادره المعتبرة‪.‬‬
‫اقتصرت دراستي على مقارنة المذاهب األربعة‪ ،‬مع التعرض أحيان ا ل ذكر‬ ‫‪-4‬‬
‫المذهب الزيدي والظاهري وبعض فقهاء الصحابة والتابعين في بعض المسائل‪.‬‬
‫اعتم دت على المص ادر األص لية لم ذاهب الفقه اء‪ ،‬م ع االس تفادة من كتب‬ ‫‪-5‬‬
‫المعاصرين في معالجة األمور المستجدة‪.‬‬
‫أذكر أدلة كل قول بعد ذكره مباش رة‪ ،‬م ع بي ان وج ه الدالل ة إن ك ان غ ير‬ ‫‪-6‬‬
‫ظاهر‪ ،‬مع ذكر النقاش في المسائل الهامة مع االنتهاء بالترجيح المص حوب بال دليل‬
‫وسبب الترجيح‪.‬‬
‫ع زوت اآلي ات القراني ة إلى س ورها‪ ،‬ذاك را اس م الس ورة‪ ،‬ورقم اآلي ة في‬ ‫‪-7‬‬
‫الهامش‪.‬‬
‫خرجت األحاديث النبوية واآلثار من مصادرها المعتمدة‪ ،‬فإن ك ان الح ديث‬ ‫‪-8‬‬
‫متفقا عليه أو في أحد الصحيحين عزوت إليهما أو إلى أحدهما دون ذكر من أخرجه‬
‫من أصحاب السنن‪ ،‬وأما إن كان من غيرهما فأذكر من أخرجه من الكتب الس تة إن‬
‫وجد أو من كتب السنن أو المصنفات أو المعاجم مع ذكر درجة الحديث غالبا‪.‬‬
‫ترجمة األعالم الواردة في صلب الرسالة عند أول ذكر لها عدا المشهورين‬ ‫‪-9‬‬
‫والمعاصرين‪.‬‬
‫ذكرت معاني المفردات الغريبة والغامضة في الهامش ماأمكن ذلك‪ ،‬معتم دا‬ ‫‪-10‬‬
‫على كتب اللغة أو غريب القرآن والحديث‪.‬‬
‫ذكرت ترجمة للبلدان الغريبة عدا المشهورة منها‪ ،‬معتمدا على كتب مع اجم‬ ‫‪-11‬‬
‫البلدان الخاصة بذلك‪.‬‬

‫خطة البحث‪:‬‬
‫يتضمن البحث ثالثة فصول وخاتمة‪.‬‬

‫*الفصل األول ‪ :‬فصل تمهيدي‪.‬‬

‫المبحث األول‪ :‬تعريف اإلنترنت ودوره المحوري في العصر الحديث‪.‬‬


‫المبحث الثاني ‪ :‬التطور التاريخي لوسائل التواصل‪.‬‬
‫المبحث الثالث‪ :‬تعريف التطبيقات اإللكترونية ونشأتها وبداية التعامل بها‪.‬‬
‫المبحث الرابع‪ :‬فوائد التطبيقات اإللكترونية الحديثة ودورها في حياة اإلنسان‪.‬‬
‫المبحث الخامس‪ :‬النظام التكنولوجي والمعلوماتي في هذه التطبيقات‪.‬‬
‫المبحث السادس‪ :‬أهمية هذه التطبيقات في تحقيق المصالح اإلنسانية‪.‬‬
‫المبحث السابع‪ :‬الحكم التكليفي العام لهذه التطبيقات‪.‬‬
‫المبحث الثامن‪ :‬الضوابط الفقهية للتعامل بهذه التطبيقات‪.‬‬
‫المبحث التاسع‪ :‬القيود الشرعية الواردة على الشركات ومبرمجي التطبيقات‪.‬‬
‫المبحث العاشر‪ :‬القيود الشرعية الواردة على المتعامل بهذه التطبيقات‪.‬‬
‫المبحث الحادي عشر‪ :‬حكم تواصل المرأة وتعاملها بهذه التطبيقات‪.‬‬
‫المبحث الثاني عشر‪ :‬حكم تواصل ناقصي األهلية وتعاملهم بهذه التطبيقات‪.‬‬

‫*الفصل الثاني‪ :‬التطبيقات اإللكترونيةـ المتعلقة بالعبادات‪.‬‬

‫المبحث األول‪ :‬التطبيقات اإللكترونية المتعلقة بالصالة وبرامج المؤذن‪.‬‬


‫الفرع األول‪ :‬ماهية هذه التطبيقات وطريقة عملها‪.‬‬
‫الفرع الثاني‪ :‬الحكم التكليفي لهذه التطبيقات‪.‬‬
‫الفرع الثالث‪ :‬قرار وزارة األوقاف المصرية بشأن تحديد القبلة‪ ،‬وموافقة التطبيق ات‬
‫اإللكترونية لهذا القرار‪.‬‬

‫المبحث الثاني‪ :‬التطبيقات المتعلقة باألذكار‪.‬‬


‫الفرع األول‪ :‬ماهية هذه التطبيقات وطريقة عملها‪.‬‬
‫الفرع الثاني‪ :‬الحكم التكليفي لهذه التطبيقات‪.‬‬
‫الفرع الثالث ‪ :‬هل األفضل ذكر هللا على اليد أم إلكترونيا؟‬
‫الفرع الرابع‪ :‬هل التذكير بذكر هللا بهذه التطبيقات يجوز أم ال وماهي ضوابطه؟‬

‫المبحث الثالث‪ :‬التطبيقات المتعلقة بقراءة القرآن الكريم‪.‬‬


‫الفرع األول‪ :‬ماهية هذه التطبيقات وطريقة عملها‪.‬‬
‫الفرع الثاني ‪ :‬التطور التاريخي لجمع القرآن الكريم‪.‬‬
‫الفرع الثالث‪ :‬الحكم التكليفي لهذه التطبيقات‪.‬‬
‫المطلب األول‪ :‬هل يجوز مس القرآن اإللكتروني للمحدث والحائض؟‬
‫المطلب الثاني ‪ :‬حكم الدخول بالهاتف الذي يحمل هذا التطبيق إلى الحمام؟‬
‫المطلب الثالث‪ :‬حكم قراءة القرآن في الصالة من هذه التطبيقات؟‬
‫المطلب الرابع‪ :‬حكم تمكين الكافر من مس الهاتف الذي يحمل هذا التطبيق؟‬
‫المطلب الخامس‪ :‬حكم السفر بالمصحف اإللكتروني إلى أرض العدو؟‬
‫المطلب السادس‪ :‬حكم بيع هذه التطبيقات وشراؤها؟‬
‫المطلب السابع‪ :‬حكم وقف المصاحف اإللكترونية ونسخها؟‬
‫المطلب الثامن‪ :‬حكم رهن هذه التطبيقات ونسخها ؟‬
‫المطلب التاسع‪ :‬حكم اإلتالف للهواتف التي تحمل تطبيقات القران الكريم؟‬
‫المطلب العاشر‪ :‬اإلعالنات على هذه التطبيقات‪.‬‬
‫المطلب الحادي عشر‪ :‬ضوابط ينبغي مراعاتها في هذه التطبيقات‪.‬‬
‫المطلب الثاني عشر‪ :‬حكم جمع القراءات في تطبيق واحد‪.‬‬

‫المبحث الرابع‪ :‬التطبيقات اإللكترونية المتعلقة بالزكاة‪.‬‬


‫الفرع األول‪ :‬ماهية هذه التطبيقات وطريقة عملها‪.‬‬
‫الفرع الثاني‪ :‬الحكم التكليفي لهذه التطبيقات‪.‬‬
‫الفرع الثالث‪ :‬حكم الفائدة التي تأخذها هذه التطبيقات‪.‬‬
‫الفرع الرابع‪ :‬العالقة بين الجهة المحصلة للزكاة وبين التطبيق‪.‬‬
‫الفرع الخامس‪ :‬حكم الغرامات عند الرجوع عن دفع الزكاة من خالل التطبيق‪.‬‬
‫الفرع السادس‪ :‬حكم الزكاة عن طريق الهاتف الخلوي‪.‬‬
‫الفرع السابع ‪ :‬ماهيته وطريقة العمل‪.‬‬
‫الفرع الثامن‪ :‬الحكم التكليفي لدفع الزكاة عن طريق الهاتف‪.‬‬
‫*الفصل الثالث‪ :‬التطبيقات اإللكترونية المتعلقة بالمعامالت‪:‬‬

‫المبحث األول ‪ :‬مبحث تمهيدي‪.‬‬


‫الفرع األول‪ :‬تعريف التعاقد وأنواعه وأركانه ومقوماته‪.‬‬
‫الفرع الثاني‪ :‬التطورالتاريخي للتعاقد‪.‬‬
‫الفرع الثالث‪ :‬تعريف التطبيقات اإللكترونية التعاقدية وماهيتها‪.‬‬
‫الفرع الرابع‪ :‬الفرق بين التعاقد التقليدي والتعاقد اإللكتروني‪.‬‬
‫الفرع الخامس ‪ :‬أنواع التطبيقات اإللكترونية المتعلقة بالمعامالت‪.‬‬
‫الفرع السادس‪ :‬طريقة عمل هذه التطبيقات‪.‬‬

‫المبحث الثاني‪ :‬الحكم التكليفي لهذه التطبيقات‪:‬‬


‫الفرع األول‪ :‬تكيييف هذه التطبيقات والعالقة بينها وبين الشركة وبين المتعامل بها‪.‬‬
‫الفرع الثاني‪ :‬تكييف الغرامات التي يتم فرضها عند إلغاء التعاقد بهذه التطبيقات‪.‬‬
‫الفرع الثالث‪ :‬الحضور والغيبه في التعاقد بهذه التطبيقات‪.‬‬
‫الفرع الرابع‪ :‬مجلس العقد والتعاقد بين الغائبين‪.‬‬
‫الفرع الخامس‪ :‬وقت انعقاد العقد وإنهائه للمتعاقدين بهذه التطبيقات‪.‬‬
‫الفرع السادس‪ :‬القبض وأثره في هذه التطبيقات التعاملية‪.‬‬
‫الف رع الس ابع‪ :‬الخي ارات وأثره ا في ه ذه التطبيق ات ( خي ارالمجلس‪-‬خي ار العيب‪-‬‬
‫خيار الرؤية‪ -‬خيار الشرط )‪.‬‬
‫الفرع الثامن‪ :‬بعض األمثلة التطبيقية والمشتهرة لهذه التطبيقات وطريقة عملها‪.‬‬
‫الفرع التاسع‪ :‬اآلثار المترتبة وااللتزامات وضوابطها‪.‬‬

‫المبحث الثالث‪ :‬التطبيقات المتعلقة باأللعاب اإللكترونية‪.‬‬


‫الفرع األول‪ :‬ماهية هذه التطبيقات وضوابطها‬
‫الفرع الثاني‪ :‬الحكم التكليفي لهذه التطبيقات‪.‬‬

‫*الخاتمة ‪ :‬وتتضمن أهم النتائج والتوصيات‪.‬‬


‫الفهارس العامة وهي‪:‬‬
‫فهرس اآليات القرآنية الكريمة‪.‬‬ ‫‪-1‬‬
‫فهرس األحاديث النبوية الشريفة‪.‬‬ ‫‪-2‬‬
‫فهرس اآلثار‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫فهرس األعالم‪.‬‬ ‫‪-4‬‬
‫فهرس األماكن والبلدان‪.‬‬ ‫‪-5‬‬
‫فهرس المصطلحات الفقهية والمفردات اللغوية‪.‬‬ ‫‪-6‬‬
‫فهرس المراجع والمصادر‪.‬‬ ‫‪-7‬‬
‫فهرس الموضوعات‪.‬‬ ‫‪-8‬‬

‫وبــعــد‪:‬‬
‫فهذا جهد الضعيف المقل‪ ،‬فإن وفيت بالغاية المنشودة فهذا من فض ل هللا علي‪،‬‬
‫وإن قصرت أو لم أصب الحقيقة فه و خط أ غ ير مقص ود‪ ،‬وأرج و من هللا أال‬
‫يخل و ه ذا البحث من الفائ دة‪ ،‬وحس بي من ذل ك أني بش ر‪ ،‬وق د ب ذلت م افي‬
‫وسعي‪ ،‬والنقص من شأن البشر‪ ،‬فق د أبى هللا‪ -‬عزوج ل‪ -‬أال يوص ف بالكم ال‬
‫سوى كتابه الكريم‪ ،‬وإن أقام الب احثون على كتبهم س نين ع ددا‪ ،‬وأس أل هللا أن‬
‫يوفقني لخدمة الدين‪ ،‬ولما يحبه ويرضاه‪ ،‬وأن يجعل هذا العمل خالصا لوجه ه‬
‫الكريم‪ ،‬وأن يجنبني الزيغ والضالل‪ ،‬إنه ولي ذلك والقادرعليه‪ ،‬ه ذا وإن ك ان‬
‫من توفيق فمن هللا وحده‪ ،‬وإن كان من خط أ فمن نفس ي والش يطان‪ ،‬وأس تغفر‬
‫هللا منه‪ ،‬وصلى هللا على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى‬
‫يوم الدين‪ ،‬وآخر دعوانا أن الحمد هلل رب العالمين‪.‬‬

‫*ملحوظة‪:‬‬
‫الخطة قابلة للتعديل حسب مايراه الباحث من الحذف أوالزيادة‪ ،‬بم ايتوافق م ع‬
‫مجريات الدراسة‪.‬‬

‫الطالب‬

You might also like