‫‪ -1‬اﻟوﺳﯾﻠﺔ ﻟﻠدراﺳﺔ ﯾﻣﻛن ﺑواﺳطﺗﮭﺎ اﻟوﺻول إﻟﻰ ﺣل اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ‬

‫ﻣﺣددة وذﻟك ﻋن طرﯾق اﻟﺗﻘﺻﻲ اﻟﺷﺎﻣل و اﻟدﻗﯾق ﻟﺟﻣﯾﻊ‬

‫اﻟﺷواھد و اﻷدﻟﺔ اﻟﺗﻲ ﯾﻣﻛن اﻟﺗﺣﻘق ﻣﻧﮭﺎ واﻟﺗﻲ ﺗﺗﺻل ﺑﻣﺷﻛﻠﺔ‬
‫ﻣﺣددة ) ﺗﻌرﯾف اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ وﺻﻔﮫ إﺑراھﯾم ﺳﻼﻣﺔ( ‬
‫‪ -2‬ھو ﻓﺣص دﻗﯾق ﻷﻛﺗﺷﺎف ﻣﻌﻠوﻣﺎت او ﻋﻼﻗﺎت ﺟدﯾدة و ﻧﻣو‬
‫اﻟﻣﻌرﻓﺔ اﻟﺣﺎﻟﯾﺔ اﻟﺗﺣﻘق ﻣﻧﮭﺎ ) ﺗﻌرﯾف اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ ﻟـ رﻣل ( ‬
‫‪ -3‬اﻟﺑﺣث اﻟﻣﺳﺗﻣر ﻋن اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت و اﻟﺳﻌﻲ وراء اﻟﻣﻌرﻓﺔ ﺑﺈﺗﺑﺎع‬
‫أﺳﺎﻟﯾب ﻋﻠﻣﯾﺔ ﻣﻘﻧﻧﮫ ) ﺗﻌرﯾف اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ ﻟـ ﺳﮭﯾرﺑدﯾر ( ‬
‫‪ -4‬ھو اﻟﻣﺣﺎوﻟﺔ اﻟدﻗﯾﻘﺔ اﻟﻧﺎﻗدة ﻟﻠوﺻول اﻟﻰ ﺣﻠول ﻟﻠﻣﺷﻛﻼت اﻟﺗﻲ‬
‫ﺗورق اﻻﻧﺳﺎن وﺗﺣﯾرة ) ﺗﻌرﯾف اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ ﻟـ ﻓﺎن داﻟﯾن( ‬
‫‪ -5‬اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ ﯾﺳﻠﺗزم ) وﺟود ﻣﺷﻛﻠﺔ ( ﻣﻌﯾﻧﮫ ﺗدﻓﻊ اﻟﺑﺎﺣث‬
‫اﻟﻰ دراﺳﺗﮭﺎ دراﺳﺔ ﻋﻠﻣﯾﺔ ﻣﻧﺗظﻣﺔ ﯾﺣﺎول ﻣن ﺧﻼل ھذه‬
‫اﻟدراﺳﺔ إﺗﺑﺎع اﻟﻣﻧﮭﺞ اﻟﻌﻠﻣﻲ ﻟﺗﻔﺳﯾرھﺎ و اﻟوﺻول اﻟﻰ ﺣﻘﺎﺋق‬
‫ﺟدﯾدة ‪ .‬‬
‫‪ -6‬ﺷروط اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ ‪:‬‬
‫‪ -‬اﻟﺑﺣث ﻣﺟﮭود ﻣﻧظم ‪:‬‬
‫ ‬ ‫• ﻷﺧذ ﻣﻼﺣظﺎت • ﻷﺟراء ﺗﺟﺎرب • ﻟﮫ ﻗﯾﻣﺗﺔ اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ‪.‬‬
‫‪ -7‬ﻻ ﯾﺳﺗﺣق اﻟﺑﺣث ان ﯾﻛون ﺑﺣﺛﺎ ً اﻻ اذا أﻗﯾم ﻟﺣل ﻣﺷﻛﻠﺔ ﻣﻌﯾﻧﺔ‬
‫اﻛﺎدﯾﻣﯾﺔ او ﺗطﺑﯾﻘﯾﺔ ﻣﺗﺧذا ً اﻟﻣﻧﮭﺞ اﻟﻌﻠﻣﻲ ﺳﺑﯾﻼً ﻟذﻟك ‬
‫‪ -8‬اﻟﺷروط اﻟواﺟب ﺗواﻓرھﺎ ﻓﺎﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ ‪:‬‬
‫• اﻷﺻﺎﻟﺔ • اﻻﺑﺗﻛﺎر ‬
‫‪ -9‬ﯾﻘﺻد ﺑذﻟك اﻟﺳﻠوك اﻟﻌﻠﻣﻲ ﻓﻲ ﻛل طرق اﻟﺑﺣث ووﺳﺎﺋﻠﺔ و‬
‫ﻣﻧﮭﺟﮫ ﻟﺗﺣﻘﯾق اﻟﮭدف ﻣﻧﮫ وذﻟك ﻓﻲ ذﻛﺎء وﻧظﺎم و ﻣﻧطق و‬
‫أﻣﺎﻧﺔ ﻋﻠﻣﯾﺔ ) اﻷﺻﺎﻟﺔ ( ‬
‫‪ -10‬وذﻟك ﺑﻌﻣل أﺿﺎﻓﺔ ﺟدﯾدة او ﺑﺎﻟﻛﺷف ﻋن ﺷﻲء ﺟدﯾد ﻟم‬
‫ﯾﺄت ﺑﮫ أﺣد ﻣن اﻟﺳﺎﺑﻘﯾن وﯾﻌﻧﻲ ذﻟك اﻟﻘراءة اﻟواﺳﻌﺔ ﻟﻣﺎ ﻛﺗﺑﺔ‬
‫اﻟﺳﺎﺑﻘون و اﻟﻣﻌﺎﺻرون ﻓﻲ اﻟﻣوﺿوع ﻓﺎﻟﻘراءة ھﻲ ﻧﺻف‬
‫اﻻﺑﺗﻛﺎر و اﻟذﻛﺎء ﻣﺗﻣم ﻟﮭﺎ ﻓﻲ اﻟﻛﺷف ﻋن اﻟﺟدﯾد و إﺑﺗﻛﺎرة‬
‫) اﻻﺑﺗﻛﺎر( ‬
 ‫‪ -11‬اذا اﺟﺗﻣﻊ ﺑﺎﻟﺑﺣث ھذﯾن اﻟﺷرطﯾن ھﻣﺎ اﻷﺻﺎﻟﺔ و‬
‫اﻻﺑﺗﻛﺎر ﻛﺎن ﺑﺣﺛﺎ ً ) ﻋﻠﻰ ﻏﺎﯾﺔ اﻷھﻣﯾﺔ ( ‬
‫‪ -12‬اذا ﺗوﻓر ﻋﻧﺻر واﺣد ﻣن اﻻﺻﺎﻟﮫ و اﻻﺑﺗﻛﺎر ﯾﻛون‬
‫) ﻋﻠﻰ درﺟﺔ ﻣﺎ ﻣن اﻟﺟودة (‬
‫‪ -13‬اذا ﺧﻼ اﻟﺑﺣث ﻣن اﻻﺻﺎﻟﺔ و اﻻﺑﺗﻛﺎر ﻛﺎن ﺑﺣﺛﺎ ً‬
‫) ردﯾﺋﺎ ً ﻻ ﯾﺳﺗﺣق اﻻﻟﺗﻔﺎت اﻟﯾﮫ ( ‬
‫‪ -14‬ﻟﻛﻲ ﯾﻛون اﻟﺑﺎﺣث ﺑﺎﺣث ﻋﻠﻣﯾﺎ ً ﯾﺟب ان ﺗﻛون اﻟﻣﻌﺎرف‬
‫اﻟﺗﻲ ﯾﺗﻧﺎوﻟﮭﺎ ) ﻋﻠﻣﯾﺔ ( و ان ﺗﻛون اﻟطرق اﻟﻣﺳﺗﺧدﻣﺔ ﻓﻲ‬
‫اﻟﺑﺣث )ﻋﻠﻣﯾﺔ( واﻻ ﻓﺈن اﻟﻌﻣل ﯾﺧرج ﻋم ﻧطﺎق اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ ‬
‫‪ -15‬ﻣﻌﺎﯾﯾر و ﻣواﺻﻔﺎت اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ ‪:‬‬
‫‪ -‬ان اﺧﺗﯾﺎر ﻣوﺿوع اﻟﺑﺣث ﯾﺗطﻠب ﻣن اﻟﺑﺎﺣث‪:‬‬
‫• ان ﯾﺗﺄﻣل ﺟﯾدا ً‪ • .‬ان ﯾﻛون ﻣﺗﺄﻧﻲ ﻋﻧد اﻻﺧﺗﯾﺎر ‬
‫‪ -16‬ﯾﺧﺿﻊ اﻟﻣوﺿوع اﻟﻌﻠﻣﻲ ﻟﻌدة ﻣﻌﺎﯾﯾر و ﻣواﺻﻔﺎت ﻓﺈن‬
‫طﺎﺑﻘﮭﺎ ﻓﯾﻛون ﻗد وﻓق ﻓﻲ اﺧﺗﯾﺎر ﻣوﺿوع اﻟﺑﺣث و ھذه‬
‫اﻟﻣﻌﺎﯾﯾر ﺗﺗﻣﺛل ﻓﻲ اﻵﺗﻲ ‪:‬‬
‫‪ -‬ان ﯾﻛون ﻣوﺿوع اﻟﺑﺣث ‪:‬‬
‫• ﺟدﯾد • ﻣﻣﻛﻧﺎ ً • ﻣﺛﻣرا ً • ﻣﺣدد‪.‬‬
‫• ﻣﻠﺑﯾﺎ ً رﻏﺑﺔ اﻟﺑﺎﺣث و ﻣﺳﺗﺟﯾب ﻟﻣﯾوﻟﺔ اﻟﺷﺧﺻﯾﺔ ‬
‫‪ -17‬ﻣﻌﺎﯾﯾر و ﻣواﺻﻔﺎت اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ‪:‬‬
‫‪ -‬ﺟ د ﯾ دا ً ‪:‬‬
‫• ﺣداﺛﺔ ﻣوﺿوع اﻟﺑﺣث داﺋﻣﺎ ً ﯾﺻﺑﺢ ﻣﺻدر ﻗﻠق ﻟﻠﺑﺎﺣﺛﯾن‬
‫ﻟﻛن اﻻﻣر ﻟﯾس ﺑﺎﻟﺻﻌب اﻟﻌﺳﯾر ﻓﻌﻠﻰ اﻟﺑﺎﺣث ﺑﻘدر اﻟﻣﺳﺗطﺎع‬
‫ان ﯾﺧﺗﺎر ﻣوﺿوﻋﺎ ً ﺟدﯾدا ً ﻟم ﯾطرﻗﮫ اﺣدا ً ﻣن ﻗﺑل‪.‬‬
‫• ﻗد ﯾﻛون اﻟﻣوﺿوع ﻗد ﺗم ﺗﻧﺎوﻟﺔ ﻣن ﻗﺑل وﻟﻛن ﻟم ﯾﺗم ﺗﻧﺎوﻟﺔ‬
‫ﻣن ﻛﺎﻓﺔ اﻟﺟواﻧب‪.‬‬
‫• ﻗد ﯾﻛون ظﮭر ﺟدﯾد اﺛﻧﺎء اﻟدراﺳﺔ ﻣﻣﺎ ﻗد ﯾؤدي اﻟﻰ ﺗﻐﯾﯾر‬
‫ﺑﻌض ﻧﺗﺎﺋﺟراﻻﻣر اﻟذي ﯾﺣﺗﺎج اﻟﻰ دراﺳﺔ ھذا اﻟﻣوﺿوع ﻓﻲ‬
‫ﺿوء اﻟﻣﺗﻐﯾرات اﻟﺟدﯾدة ‪ .‬‬
 ‫‪-‬ﻣﻣﻛﻧﺎ ً‪:‬‬
‫• ﯾﺟب ان ﯾﺗﺄﻛد اﻟﺑﺎﺣث ﻣن اﻧﮫ ﯾﺳﺗطﯾﻊ ان ﯾﻘوم ﺑﺎﻟﺑﺣث ﻓﻲ‬
‫اﻟﻣوﺿوع اﻟذي اﺧﺗﺎرة ﻷﻧﮫ ﻗد ﯾﻛون ھﻧﺎك ﺑﻌض اﻷﺳﺑﺎب‬
‫اﻟﺗﻲ ﻗد ﺗﺣول دون إﻣﻛﺎﻧﯾﺔ اﺟراء اﻟﺑﺣث ﻣﻧﮭﺎ ﻣﺎ ﯾﺗﻌﻠق‬
‫ﺑظروف اﻟﺑﺎﺣث او ﺑظروف اﻟﺑﺣث ‪.‬‬
‫• ﻋﻠﻰ اﻟﺑﺎﺣث ان ﯾﺗﺄﻛد ان ‪:‬‬
‫• اﻟﻣوﺿوع اﻟذي اﺧﺗﺎره ﯾﻣﻛن اﻟﺑﺣث ﻓﯾﮫ‬
‫• ﺗواﻓر اﻟﻣﺎدة اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ اﻟﺧﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﻣوﺿوع‪ ،‬ﺗواﺟد اﻟﻣﺎدة‪.‬‬
‫اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ و ﻛﻔﺎﯾﺗﮭﺎ ھﻲ اﻟﺗﻲ ﺗﺣدد ﺣﺟم اﻟﺑﺣث‬
‫• اﻟﻣوﺿوﻋﺎت ﻣﺎ ﺗﺻﻠﺢ ان ﺗﻛون رﺳﺎﻟﺔ ﻣﺎﺟﺳﺗﯾر وﻻ ﺗﺻﻠﺢ ان‬
‫ﺗﻛون رﺳﺎﻟﺔ دﻛﺗوراة ﺑﺳﺑب ) طﺑﯾﻌﺔ اﻟﻣﺎدة اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ اﻟﻣﺗوﻓره (‬
‫‪ -‬ﻣﺛﻣرا ً ‪:‬‬
‫ﻋﻠﻰ اﻟﺑﺎﺣث ان ﯾﻛون ﻣﺗﺄﻛد أﻧﮫ ﺳوف ﯾﺣﺻل ﻋﻠﻰ ﻧﺗﺎﺋﺞ ‪:‬‬
‫• ﺗﻔﯾدة ﻛﺑﺎﺣث • ﺗﻔﯾد اﻟﻣﺟﺎل اﻟذي ﺳﯾﻘوم ﺑﺎﻟﺑﺣث ﻓﯾﮫ • ﺗﻔﯾد اﻟﻧﺎس‬
‫• اذا ﻛﺎن اﻟﺑﺣث ﻣﺛﻼً ﯾﻛﺷف ﻣﺟﮭوﻻً او ﯾﺻﺣﺢ ﺧطﺄ ﻣﺛﻼً اﺻﺑﺢ‬
‫اﻟﺑﺣث ﻋﻠﻣﻲ و اﻟﻌﻣل ﻛﻠﮫ ﺑﻧﺎء ‪.‬‬
‫• اذا ﻛﺎن اﻟﺑﺣث ﯾﻘدم ﻟﻠﻧﺎس ﺧدﻣﺎت ﻣﺛل اﻟﺗوﺻل اﻟﻰ ﺣﻠول‬
‫ﻟﻣﺷﻛﻼت ﻗﺎﺋﻣﮫ ﻓﺈن ذﻟك ﯾﻌﺗﺑر ﻋﻣﻼً ذو ﻓواﺋد و ﯾﺣﻘق ﻧﻔﻌﺎ ً ﻟﻠﻧﺎس ‪.‬‬
‫• اذا ﻛﺎن اﻟﺑﺣث ﻟم ﯾﺣﻘق ﻓﺎﺋدة ﻟﻠﻧﺎس او ﻟﻠﻌﻠم ﻣﺛﻼً وﻟﻛن ﯾﻘدم‬
‫ﺧﺑرة ﻟﻠﺑﺎﺣث ﺗﻔﯾدة ﻓﻲ ﻋﻣﻠﺔ اﻟﻌﻠﻣﻲ و ﯾﻛﺗﺳب ﻣن ﺧﻼﻟﺔ ﺧﺑرات‬
‫ﺗﻔﯾدة ﻋﻠﻰ اﻟﻣدى اﻟطوﯾل اﺻﺑﺢ ذﻟك ﺑﺣﺛﺎ ً ﻣﺛﻣرا ً‬
‫‪-‬ﻣﺣددا ً ‪:‬‬
‫ان ﺗﺣدﯾد ﻣوﺿوع اﻟﺑﺣث ﺗﺣدﯾدا ً واﺿﺣﺎ ً اﻣر ﻻ اﺧﺗﻼف ﻋﻠﯾﮫ ﺣﯾث‬
‫ﻋﻠﻰ اﻟﺑﺎﺣث ان ‪:‬‬
‫• ﯾﺿﻊ ﻋﻧوان اﻟﺑﺣث ﺟﺎﻣﻌﺎ ً ﻟﻛل ﻣﺎ ﯾﺣﺗوي ﻋﻠﯾﺔ ‪.‬‬
‫• ﯾﻛون ﻣﺎﻧﻌﺎ ً ﻟدﺧول ﻏﯾر ذﻟك اﻟﻣﺣﺗوى ﻓﻲ أطﺎر اﻟﻌﻧوان ‪.‬‬
‫• اﻟﺣﺻر و اﻟدﻗﮫ‪ :‬اﻻ ﯾطول أو ﯾﺧﺗﺻر ﻓﻲ ﻋﻧوان اﻟﺑﺣث‪.‬‬
‫• اﻷﺳﺗﻌﺎﻧﺔ ﺑوﺳﺎﺋل اﻟزﻣﺎن و اﻟﻣﻛﺎن او ﻏﯾر ذﻟك ﻣن اﻷﻣور اﻟﺗﻲ‬
‫ﺗﻌﯾن ﻋﻠﻰ اﻟﺗﺣدﯾد‬
‫• اﻟﺗﺣدﯾد ﺑدﻗﺔ ﺗﺎﻣﺔ ﻛﺎﻧت ﻟﻛﻲ ﺗﺻﺑﺢ اﻟرؤﯾﺔ واﺿﺣﮫ اﻣﺎم اﻟﺑﺎﺣث‪.‬‬
 ‫‪-‬ﻣﻠﺑﯾﺎ ً رﻏﺑﺔ اﻟﺑﺎﺣث و ﻣﺳﺗﺟﯾﺑﺎ ً ﻟﻣﯾوﻟﺔ اﻟﺷﺧﺻﯾﺔ‬
‫• ھو ﻣﻌﺎﯾﺷﺔ ﻟزاوﯾﺔ ﻣﺣددة ﻓﻲ ﻋﻠم ﻣن اﻟﻌﻠوم وﻟﻔﺗرة ﻗد ﺗطول‬
‫زﻣﺎﻧﮭﺎ ﻓﺈذا ﻟم ﯾﻛن ھذا اﻟﻌﻠم ﻣﺣﺑﺑﺎ ً ﻟﻠﺑﺎﺣث او ﻣﺗﻣﺎﺷﯾﺎ ً ﻣﻊ ﻗدراﺗﺔ و‬
‫ﻣﯾوﻟﺔ ﻓﻣن اﻟﻣﺣﺗﻣل ان ﯾﻔﺷل ﻓﯾﮫ ) اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ( وﻋﻠﻰ اﻟرﻏم ﻣن‬
‫ان اﻟﺑﺎﺣث‪:‬‬
‫• ﯾﻣﻛن ان ﯾﺑذل ﺟﮭدا ً ﻛﺑﯾرا ً ﻓﻲ أﺟراء ﺑﺣث ﻣﺎء و ﯾﺳﺗﻐرق ذﻟك‬
‫ﻣﻧﮫ وﻗﺗﺎ ً طوﯾﻼً اﻻ أﻧﮫ ﻗد ﻻ ﯾﺣﻘق اﻟﻧﺟﺎح اﻟﻣطﻠوب و اﻟذي ﯾﺗﻧﺎﺳب‬
‫ﻣﻊ اﻟوﻗت و اﻟﺟﮭد اﻟﻣﺑذول اذا ﻣﺎﻛﺎن ﻣوﺿوﻋزاﻟﺑﺣث ﻻ ﯾﺳﺗﮭوﯾﺔ‪.‬‬
‫• ﻓﻲ ﺣﯾن ان ﯾﺑدل وﻗﺗﺎ ً وﺟﮭدا ً ﺿﺋﯾﻼً اذا ﻛﺎن ﻣوﺿوع اﻟﺑﺣث‬
‫ﯾﺗﻣﺷﻰ ﻣﻊ ﻣﯾوﻟﺔ و رﻏﺑﺎﺗﺔ ‪.‬‬
‫• اﺟﺑﺎر اﻟﺑﺎﺣث ﻋﻠﻰ دراﺳﺔ ﻣوﺿوع ﻣﻌﯾن او ﻓرع ﻣن ﻓروع‬
‫ ‬ ‫اﻟﻌﻠوم ﻻ ﯾﺣﻘق ﻓﺎﺋدة ﺗﻌود ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻠم او اﻟﺑﺎﺣث ‪.‬‬
‫‪ -18‬ھو ﻧﻣط ﺧﺎص ﻣن أﻧﻣﺎط اﻟدراﺳﺔ ﻓﮭو ﯾﺧﺗﻠف ﻋن ﻧﻣط‬
‫اﻟدراﺳﺔ ﻓﻲ ﻣرﺣﻠﺔ اﻟﺗﻌﻠﯾم ) اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ( ‬
‫‪ -19‬ﯾﺗﻣﯾز اﻟﺑﺎﺣث ﺑﻌدد ﻣن اﻟﺻﻔﺎت و اﻟﺧﺻﺎﺋص اﻷﺳﺎﺳﯾﺔ‬
‫وﻗد ﺻﻧﻔﮭﺎ اﻟﺑﻌض اﻟﻰ ﻧوﻋﯾن ‪:‬‬
‫• ﻗدرات أوﻟﯾﺔ • ﻣﮭﺎرات ﻣﻛﺗﺳﺑﮫ ‬
‫‪ -20‬ھﻲ اﻻﺳﺗﻌداد اﻟﺷﺧﺻﻲ و اﻟﻘدرة ﻋﻠﻰ اﻟﺑﺣث‪.‬‬
‫) اﻟﻘدرات اﻷوﻟﯾﺔ ( ‬
‫‪ -21‬ھﻲ اﻟﺗﻣﺳك ﺑﺄﺧﻼق اﻟﺑﺎﺣﺛﯾن و إﺗﺑﺎع اﻟﻣوﺟﮭﯾن‪.‬‬
‫) اﻟﻣﮭﺎرات اﻟﻣﻛﺗﺳﺑﺔ( ‬

‫ ‬
‫ ‬
 ‫‪ -22‬اھم اﻟﺻﻔﺎت اﻟﺗﻲ ﯾﺟب ان ﯾﺗﺣﻠﻰ ﺑﮭﺎ اﻟﺑﺎﺣث ‪:‬‬
‫‪ • .‬ان ﯾﻛون ﻣﺣﺑﺎ ً ﻟﻠﻌﻠم وﺣب اﻻﺳﺗطﻼع وﻻ ﯾﻘف ﻋﻧد ﺣد‬
‫ﻣﻌﯾن واﺳﻊ اﻻطﻼع و ﻋﻣﯾق اﻟﺗﻔﻛﯾر‪.‬‬
‫• ان ﯾﻌﺗز اﻟﺑﺎﺣث ﺑﺂراﺋﺔ و ﯾﺣﺗرم أراء اﻷﺧرﯾن‪.‬‬
‫• ان ﯾﺗﻣﺗﻊ اﻟﺑﺎﺣث ﺑﺎﻟدﻗﺔ ﻓﻲ ﺟﻣﻊ اﻷدﻟﺔ و اﻟﻣﻼﺣظﺎت و ﻋدم‬
‫اﻟﺗﺳرع ﻓﻲ اﻟوﺻول إﻟﻰ ﻗرارات ﻣﺎﻟم ﺗدﻋﻣﮭﺎ اﻷدﻟﺔ اﻟﺣﻘﯾﻘﯾﺔ‬
‫اﻟﻛﺎﻓﯾﺔ ‪.‬‬
‫• ان ﯾﻛون اﻟﺑﺎﺣث ﻣﯾﺎﻻ اﻟﻰ اﻟﺗﺄﻣل و اﻟﺗﺣﻠﯾل ﻣﺗﻣﺗﻌﺎ ﺑﻣﻠﻛﺔ‬
‫اﻟﺗﺧﯾل وﺣﺗﻰ ﯾﺳﺗطﯾﻊ ان ﯾﺗﺻور ﻛﯾﻔﯾﺔ ﺳﯾر اﻟﻌﻣل و ﯾﻧطﻠق‬
‫ﻣن ﺧﻼل ﺗﺻوراﺗﮫ اﻟﺧﯾﺎﻟﯾﺔ اﻟﻰ واﻗﻊ ﻓﯾﺟﺳدة ﻓﻲ ﻋﻣل ﻋﻠﻣﻲ‬
‫ﻣﻧظم ‪.‬‬
‫• اﻻﻋﺗداد ﺑﺂراء اﻻﺧرﯾن و اﺣﺗرام ھذه اﻵراء وﻋدم ﻓرض‬
‫رأﯾﺔ اﻟﺷﺧﺻﻲ وﻋﻠﯾﺔ ان ﯾﻌزز أراءه ﺑﺄراء ﻏﯾره وﯾورد‬
‫أدﻟﺗﮭم ‪.‬‬
‫• ﺗﻘﺑل اﻟﻧﻘد اﻟﻣوﺟﮫ اﻟﻰ اراﺋﺔ ﻣن اﻵﺧرﯾن‪.‬‬
‫• اﻷﻣﺎﻧﺔ ﻓﻲ ﻧﻘل أراء اﻟﻐﯾر و أدﻟﺗﮭم ﻓﻼ ﯾﺣذف ﻣﻧﮭﺎ ﺷﯾﺋﺎ أو‬
‫ﯾﺣﺟﺑﮭﺎ ﻟﻛوﻧﮭﺎ ﻻ ﺗﺗﻔق ﻣﻊ رأﯾﺔ‪.‬‬
‫• ان ﯾﺗﻣﯾز ﺑﻧزﻋﺔ اﻟﺧﻠق و اﻻﺑﺗﻛﺎر ﯾﺗﻣﺗﻊ ﺑﻘدر ﻣن اﻟذﻛﺎء‬
‫‪ •.‬ان ﯾﻛون ﻟدﯾﺔ ﻋزﯾﻣﺔ ﺻﺑور و دؤوب ﻋﻠﻰ اﺳﺗﻌداد‬
‫ﻟﻣواﺟﮭﺔ اﻟﺻﻌﺎب و اﻟﺗﻐﻠب ﻋﻠﯾﮭﺎ و اﻟﺻﻣود ﺑﺈﺻرار و‬
‫ﺷﺟﺎﻋﺔ ﻓﻲ وﺟﮫ اﻟﻔﺷل‪.‬‬
‫• ان ﯾﻛون ﻣؤﻣﻧﺎ ً ﺑدور اﻟﻌﻠم و اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ ﻓﻲ ﺣل‬
‫اﻟﻣﺷﻛﻼت ﻓﻲ اﻟﻣﺟﺎﻻت اﻟﻣﺧﺗﻠﻔﮫ و أن ﯾﻛون ﻣؤﻣﻧﺎ ً ﺑﺄﻧﮫ ﻋن‬
‫طرﯾق اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ ﯾﻣﻛن ﺗﺣﻘﯾق ﺳﻌﺎدة ورﻓﺎھﯾﺔ اﻟﺑﺷرﯾﺔ‬
‫‪ -23‬ﺧطوات اﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ‪:‬‬
‫• ﺗﺣدﯾد ﻣﺷﻛﻠﺔ اﻟﺑﺣث • ﻓرض اﻟﻔروض اﻟﻣﻧﺎﺳﺑﺔ‬
‫• ﺟﻣﻊ اﻟﺑﯾﺎﻧﺎت و اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت اﻟﻣﺗﺻﻠﺔ ﺑﻣﺷﻛﻠﺔ اﻟﺑﺣث‪.‬‬
‫• اﺧﺗﺑﺎر ﺻﺣﺔ اﻟﻔروض و ﻣﺣﺎوﻟﺔ اﻟﺗﺣﻘق ﻣﻧﮭﺎ‪.‬‬
‫• اﻟوﺻول اﻟﻰ اﻟﻧﺗﺎﺋﺞ اﻟﺗﻲ ﯾﺗﻌﯾن ﻋﻠﻰ ﺣل اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ‪.‬‬
‫• ﺗﺣﻠﯾل اﻟﺑﯾﺎﻧﺎت و ﺗﻔﺳﯾرھﺎ ‬
 ‫‪ -24‬ﻋﺑﺎره ﻋن ﺳؤال او ﺣﺗﻰ ﻣﺟﻣوع ﻣن اﻻﺳﺄﻟﺔ ﺗﻛﺷف‬
‫ﻋن اﻟﻌﻼﻗﺔ اﻟﻘﺎﺋﻣﺔ ﺑﯾن ﻣﺗﻐﯾرﯾن او اﻛﺛر و ﻣﺣﺎوﻟﺔ اﻹﺟﺎﺑﺔ‬
‫ﻋن ھذه اﻻﺳﺄﻟﺔ ﺗﻣﺛل طﺑﯾﻌﺔ اﻟﺑﺣث ذاﺗﺔ‪.‬‬
‫) ﻣﺷﻛﻠﺔ اﻟﺑﺣث ‪ ( Problem‬‬
‫‪ -25‬ﺗظﮭر اﻟﻣﺷﻛﻼت ﻓﻲ ﺣﯾﺎﺗﻧﺎ اﻟﯾوﻣﯾﺔ ﻋﻧدﻣﺎ ﻻ ﻧﺳﺗطﯾﻊ‬
‫اﺷﺑﺎع ) ﺑﻌض ﺣﺎﺟﺎﺗﻧﺎ اﻹﻧﺳﺎﻧﯾﺔ ( ‬
‫‪ -26‬اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ ﻗد ﺗﻛون ﺣﺎﺟﺎت ﻟم ﺗﺷﺑﻊ او ﻣوﻗف ﻏﺎﻣض وﻗد‬
‫ﺗﻛون ﻧﻘﺻﻧﺎ ﻓﻲ اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت او اﻟﺧﺑرة او رﻏﺑﺔ ﻓﻲ اﻹﺟﺎﺑﺔ‬
‫ﻋن ﺳؤال ﻣﻌﯾن ‪ .‬‬
‫‪ -27‬طرق ظﮭور اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ ‪:‬‬
‫• ﻋﻧد وﺟود ﻓﺟوة ﻣﻠﺣوظﺔ ﺑﯾن ﻧﺗﺎﺋﺞ اﻟﺑﺣوث ‪.‬‬
‫• ﻋﻧدﻣﺎ ﺗﺗﻌﺎرض ﻧﺗﺎﺋﺞ اﻟﺑﺣوث اﻟﻣﺧﺗﻠﻔﺔ ‪.‬‬
‫• ﻋﻧدﻣﺎ ﺗوﺟد اﻟﺣﻘﯾﻘﮫ ﺑطرﯾﻘﺔ ﻏﯾر واﺿﺣﮫ و ﺗﺣﺗﺎج اﻟﻰ‬
‫ﺗﻔﺳﯾر ‪ .‬‬
‫‪ -28‬ﻣﺻﺎدر اﻟﺣﺻول ﻋﻠﻰ اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ ‪:‬‬
‫• اﻟﺧﺑرة اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ • اﻟﻘراءات • اﻟدراﺳﺎت اﻟﺳﺎﺑﻘﮫ ‬
‫‪ -29‬ﯾﻘﺻد ﺑﮭﺎ اﻟﺧﺑرات اﻟﺗﻲ ﯾﻣر ﺑﮭﺎ اﻟﻔرد ﺧﻼل ﺣﯾﺎﺗﮫ‬
‫اﻟﯾوﻣﯾﺔ ﺳواء ﻓﻲ ﻣﻧزﻟﺔ او ﻓﻲ اﻟﺷﺎرع او اﻟﻌﻣل او اﻟﻣدرﺳﺔ‬
‫ﺣﯾن ﯾواﺟﺔ ﺑﻌض اﻟﻣواﻗف اﻟﺗﻲ ﺗﻣﺛل ﻣﺷﻛﻼت ﺗﺣﺗﺎج اﻟﻰ‬
‫ﺣﻠول ﻓورﯾﺔ ) اﻟﺧﺑرة اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ ‪ ( Practical Experience‬‬
‫‪ -30‬اﻟﺧﺑرات اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ اﻟﯾوﻣﯾﺔ ﺗﻌد ﻣﺻدرا ً ھﺎﻣﺎ ً ﻟﻠﻣﺷﻛﻼت‬
‫ﺑﺷرط ﺗواﻓر ﻋﻧﺎﺻر اﻟﻧﻘد و اﻟﺣﻣﺎس و اﻟداﻓﻌﯾﺔ و اﻟرﻏﺑﺔ ﻓﻲ‬
‫اﻟﺗﻌرف ﻋﻠﻰ أﺳﺑﺎﺑﮭﺎ و اﻟﻌواﻣل اﻟﺗﻲ أدت إﻟﯾﮭﺎ ‪ .‬‬
‫‪ -31‬أﺣﯾﺎﻧﺎ ً ﺗﻛون اﻟﻘراءات اﻟﻧﺎﻗدة ﻣﺻدرا ً ھﺎﻣﺎ ً ﻟظﮭور اﻟﻌدﯾد‬
‫ﻣن اﻟﻣﺷﻛﻼت ﺧﺎﺻﮫ ﺣﯾن ﻧواﺟﮫ ﻣواﻗف او ﺣﺎﻻت ﻣﺛﯾرة ﻻ‬
‫ﻧﺳﺗطﯾﻊ ﻓﮭﻣﮭﺎ او ﺗﻔﺳﯾرھﺎ ) اﻟﻘراءات ‪ ( Readings‬‬

‫ ‬
 ‫‪ -32‬ﻛﺛﯾرا ً ﻣﺎ ﯾﻠﺟﺄ اﻟﺑﺎﺣﺛون اﻟﻲ اﻟﺑﺣوث اﻟﺗﻲ ﺳﺑق اﺟراؤھﺎ‬
‫ﻓﻲ اﻟﻣﯾدان و اﻟﺗﻲ ﻧﺷرت ﻓﻲ ﺑﻌض اﻟﻣﺟﻼت اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ ﻣن أﺟل‬
‫اﻟﺗوﺻل اﻟﻰ ﻣﺷﻛﻠﺔ ﺟدﯾرة ﺑﺎﻟﺑﺣث و اﻟدراﺳﺔ‪.‬‬
‫) اﻟدراﺳﺎت اﻟﺳﺎﺑﻘﮫ ‪ ( Previous Studies‬‬
‫‪ -33‬ﻣﻌﺎﯾﯾر اﺧﺗﯾﺎر اﻟﺑﺣث ‪:‬‬
‫ﻣﻌﺎﯾﯾر ﻋﻠﻣﯾﺔ ‪:‬‬
‫• ﺗﻧﻣﯾﺔ ﺑﺣوث ﺟدﯾدة • ﺗﻘدم اﻟﻣﻌرﻓﺔ • ﺗﻌﻣﯾم اﻟﻧﺗﺎﺋﺞ‬
‫• اﻟﻔﺎﺋدة اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ ﻟﻠﺑﺣث ‪.‬‬
‫ﻣﻌﺎﯾﯾر ذاﺗﯾﺔ‪:‬‬
‫• ﻣﯾل و اھﺗﻣﺎم اﻟﺑﺎﺣث • ﺗوﻓر اﻹﻣﻛﺎﻧﺎت اﻟﻣﺎدﯾﺔ‬
‫• ﺧﺑرة اﻟﺑﺎﺣث و ﻗدرﺗﺔ ﻋﻠﻰ دراﺳﺔ اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ‪.‬‬
‫• ﺗوﻓر اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت و اﻟﺑﯾﺎﻧﺎت • اﻟﻣﺳﺎﻋدات اﻷدارﯾﺔ ‬
‫‪ -34‬ھﻲ اﻟﻌواﻣل او اﻷﺳﺑﺎب اﻟﺗﻲ ﺗرﺗﺑط ﺑﺷﺧﺻﯾﺔ اﻟﺑﺎﺣث‬
‫ﻧﻔﺳﺔ و ﻣﯾوﻟﺔ و ﺧﺑرﺗﺔ ) اﻟﻣﻌﺎﯾﯾر اﻟذاﺗﯾﺔ ( ‬
‫‪ -35‬ھو ﻣﺎ ﯾﺳﻣﯾﺔ اﻟﺑﻌض ﺑﺎﻟﻌﺎﻣل اﻟﺷﺧﺻﻲ ﻓﺎﻟﺑﺎﺣث ﯾﻔﺿل‬
‫اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ اﻟﺗﻲ ﯾﮭﺗم ﺑﮭﺎ ﺷﺧﺻﯾﺎ ً و اﻟﺗﻲ ﺗﻣﺛل ﻧﻘطﺔ اھﺗﻣﺎم ﻓﻲ‬
‫ﺣﯾﺎﺗﺔ ﺳواء اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ او اﻟﻌﻣﻠﯾﺔ او اﻻﺟﺗﻣﺎﻋﯾﺔ‬
‫) ﻣﯾل و اھﺗﻣﺎم اﻟﺑﺎﺣث ( ‬
‫‪ -36‬ھو ان اﻻھﺗﻣﺎم و اﻟﻣﯾل ﻋﺎﻣﺔ ﺿروري ﻷﺧﺗﯾﺎر‬
‫اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ وﻟﻛﻧﺔ ﻻ ﯾﻛﻔﻲ وﺣده ﻻﺧﺗﯾﺎر ﻣﺷﻛﻠﺔ اﻟﺑﺣث ﻓﻼﺑد ﻣن‬
‫ﺗواﻓر اﻟﻘدرات و اﻟﻣﮭﺎرات اﻟﻼزﻣﺔ ﻷﺟراء ھذا اﻟﺑﺣث ﻓﻼ‬
‫ﯾﻣﻛن ﻟﻠﺑﺎﺣث ﻓﻲ ﻋﻠم ﻧﻔس اﻟطﻔوﻟﺔ ان ﯾﺧﺗﺎر ﻣﺷﻛﻠﺔ طﺑﯾﺔ‬
‫ﻟﻛﻲ ﯾدرﺳﮭﺎ ان اﻟﺑﺎﺣث ﯾﺧﺗﺎر ﻣﺷﻛﻠﺔ ﻟدﯾﺔ اﻟﻘدرة ﻋﻠﻰ‬
‫دراﺳﺗﮭﺎ ) ﺧﺑرة اﻟﺑﺎﺣث وﻗدرﺗﺔ ﻋﻠﻰ دراﺳﺔ اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ( ‬
‫‪ -37‬دراﺳﺔ أي ﻣﺷﻛﻠﺔ ﺗﺗطﻠب ﺗواﻓر ﺑﻌض اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت و‬
‫اﻟﺣﻘﺎﺋق و اﻟﺑﯾﺎﻧﺎت اﻟﺗﻲ ﺗوﺟد ﻓﻲ ﺑﻌض اﻟﻛﺗب او‬
‫اﻟﻣﺧطوطﺎت او اﻟدورﯾﺎت او ﻓﻲ ﻣراﻛز اﻟﺑﺣوث ﻟﮭذا ﻻﺑد‬
‫ﻟﻠﺑﺎﺣث ﻣن اﻟﺗﺄﻛد ﻣن ﺗواﻓر اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت اﻟﻼزﻣﺔ و اﻟﻣراﺟﻊ‬
‫ﻋﻧد اﺧﺗﯾﺎرة ﻟﻣﺷﻛﻠﺔ ﺑﺣﺛﺔ ) ﺗواﻓر اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت و اﻟﺑﯾﺎﻧﺎت( ‬
 ‫‪ -38‬ﻗد ﺗﺗطﻠب ﺑﻌض اﻟﺑﺣوث إﻣﻛﺎﻧﺎت ﻣﺎدﯾﺔ ﻛﺑﯾرة ﺗﻔوق‬
‫إﻣﻛﺎﻧﺎت اﻟﺑﺎﺣث ﻣﻣﺎ ﯾﺟﻌل ﻣﮭﻣﺗﮫ ﻟﯾﺳت ﺳﮭﻠﮫ ﻓﻣﺛﻼً ﺗوﻓر‬
‫اﻷدوات اﻟﻼزﻣﺔ ﻟﻠﻘﯾﺎس ﻣن اﻷﻣور اﻟﻌﺎﻣﺔ اﻟﺗﻲ ﯾﺟب ان‬
‫ﯾدرﻛﮭﺎ اﻟﺑﺎﺣث ﻋﻧد اﺧﺗﯾﺎر ﻣﺷﻛﻠﺔ ﺑﺣﺛﮫ و اذا ﻟم ﺗﺗواﻓر ھذه‬
‫اﻷدوات ھل ﯾﻣﻛﻧﮫ ﻋﻣﻠﮭﺎ ؟ ﻛﻣﺎ ان ﺑﻌض اﻟﺑﺣوث ﯾﻛون ﻣﻛﻠﻔﺎ‬
‫ﻣن اﻟﻧﺎﺣﯾﺔ اﻟﻣﺎدﯾﺔ و ﻋﻠﯾﺔ ان ﯾراﻋﻲ إﻣﻛﺎﻧﺎﺗﺔ اﻟﻣﺎدﯾﺔ ﻓﻲ‬
‫ﺗﺣﻣل ﻧﻔﻘﺎت اﻟﺑﺣث )ﺗوﻓر اﻹﻣﻛﺎﻧﺎت اﻟﻣﺎدﯾﺔ و اﻟﺗﻣوﯾل ( ‬
‫‪ -39‬ﯾﺗطﻠب اﺟراء اﻟﺑﺣوث ﻋﻣل اﻟﺗرﺗﯾﺑﺎت و اﻟﺗﻐﯾﯾرات ﻓﻲ‬
‫اﻟﺑﯾﺋﺔ و اﻷﻣر اﻟذي ﻗد ﯾﺗﻌذر ﻣﻌﮫ أﺟراء اﻟﺑﺣث‪.‬‬
‫)اﻟﻣﺳﺎﻋدة اﻹدارﯾﺔ( ‬
‫‪ -40‬ﺗرﺗﺑط ھذه اﻟﻣﻌﺎﯾﯾر اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ ﺑﺄھﻣﯾﺔ اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ و ﻓﺎﺋدﺗﮭﺎ‬
‫اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ و أﺛرھﺎ ﻓﻲ ﺗﻘدم اﻟﻣﺟﺗﻣﻊ و ﻣﺎ ﺗﺿﯾﻔﮭ ﻓﻲ ﻣﺟﺎل اﻟﻌﻠم‬
‫اﻟذي ﺗﻧﺗﻣﻲ إﻟﯾﺔ )اﻟﻣﻌﺎﯾﯾر اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ( ‬
‫‪ -41‬ﻟﻛل ﺑﺣث اھداف ﻧظرﯾﺔ و أﺧرى ﺗطﺑﯾﻘﯾﺔ ﻋﻠﻣﯾﺔ ﻓﺈذا‬
‫ﻛﺎﻧت اﻷھداف اﻟﻧظرﯾﺔ اﻟوﺻول اﻟﻰ اﻟﻣﻌرﻓﺔ و اﻟﺣﻘﯾﻘﺔ " و‬
‫اﻟﻔﮭم و اﻟﺗﻔﺳﯾر و اﻟﺿﺑط و اﻟﺗﺣﻛم ‪،‬ان ھذه اﻟﻣﻌرﻓﮭ ﯾﻣﻛن‬
‫اﻻﺳﺗﻔﺎدة ﻣﻧﮭﺎ ﻓﻲ ﺗﺣﺳﯾن ظروف ﺣﯾﺎﺗﻧﺎ اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ و ﻟﻛن ﯾﺟب‬
‫ان ﻧﻼﺣظ اﻧﻧﺎ ﻻ ﻧﻘﻠل ﻣن ﻗﯾﻣﺔ اﻷﺑﺣﺎث اﻟﻧظرﯾﺔ‪.‬‬
‫) اﻟﻔﺎﺋدة اﻟﻌﻠﻣﯾﺔ ﻟﻠﺑﺣث ( ‬
‫‪ -42‬ھﻲ ان ﻧﺣدد ﻣدى اھﺗﻣﺎم ھذا اﻟﺑﺣث ﻓﻲ ﺗﻘدم اﻟﻣﻌرﻓﺔ‬
‫‪ -43‬ﻓﻲ اﻟﻣﺟﺎل اﻟذي ﯾﻌﻣل ﻓﯾﮭ اﻟﺑﺎﺣث وﻻﺑد ﻟﻠﺑﺣث ﻣن ان‬
‫ﯾﺿﯾف ﺷﯾﺋﺎ ً اﻟﻰ ھذه اﻟﻣﻌرﻓﮫ اﻷﻧﺳﺎﻧﯾﺔ ) ﺗﻘدم اﻟﻣﻌرﻓﮫ( ‬
‫‪ -44‬ھﻲ ﻋﻣﻠﯾﺔ ﺗراﻛﻣﯾﺔ وﺑﻧﺎء ﻣﺗﺻل ﯾﺷﺎرك ﻓﯾﮫ ﻛل ﺑﺎﺣث‬
‫ﺑﺈﺿﺎﻓﺔ ﺷﯾﺋﺎ ً ﺟدﯾدا ً )اﻟﻣﻌرﻓﮫ اﻹﻧﺳﺎﻧﯾﺔ ( ‬

‫ ‬
‫‪ -45‬ﯾﺣﺎول اﻟﺑﺎﺣث داﺋﻣﺎ ً اﺧﺗﯾﺎر ﻣﺷﻛﻠﺔ ﺑﺣﺛﮫ ﺑﺣﯾث ﯾﻛون ﻟﮭﺎ‬
‫طﺎﺑﻊ اﻟﻌﻣوﻣﯾﺔ و ﺑﺣﯾث ﯾﻣﻛن ﺗﻌﻣﯾم اﻟﻧﺗﺎﺋﺞ ﻋﻠﻰ اﻟﺣﺎﻻت‬
‫اﻟﻣﺷﺎﺑﮭﮫ ﻓﺈذا ﻛﻧﺎ ﻧﮭﺗم ﺑدراﺳﺔ اﻟﻌواﻣل اﻟﺗﻲ ﺗؤدي اﻟﻰ ﺧﻔض‬
‫ﻣﻌدل اﻟﺗﺣﺻﯾل اﻟﻣدرﺳﻲ ﻓﺈن ھذا ﻻ ﯾرﺗﺑط ﺑطﺎﻟب ﻣﻌﯾن ﺑل‬
‫ﯾﺷﻣل ﻣﻌظم اﻟطﻼب اﻟذﯾن ھم ﻓﻲ ﻧﻔس اﻟظروف ان اﻟﺑﺣث‬
‫اﻟﻌﻠﻣﻲ اذا ﺗﺿﻣن ﻋددا ً ﻛﺑﯾرا ً ﻣن اﻻﻓراد و اﻟﻣواﻗف ﻓﺈن ذﻟك‬
‫ﯾزﯾد ﻣن أھﻣﯾﺗﺔ و ﯾﻌطﯾﺔ ﻗﯾﻣﺔ ﻋﻠﻣﯾﺔ و أﺟﺗﻣﺎﻋﯾﺔ و ﻛﺑﯾرة‪.‬‬
‫) ﺗﻌﻣﯾم اﻟﻧﺗﺎﺋﺞ ( ‬
‫‪ -46‬اﻟﺑﺣث اﻟﺟﯾد ﯾﺳﺎﻋد ﻋﻠﻰ أﺛﺎرة ﻣﺷﻛﻼت ﺟدﯾدة ﺗودي‬
‫اﻟﻰ ﺑﺣوث أﺧرى ﻣﺳﺗﻘﺑﻠﯾﺔ ﻓﻲ ﻧﻔس اﻟﻣﺟﺎل ﻓﺎﻟﺑﺣث اﻟﺟﯾد‬
‫ﯾﻛﺷف ﻋن ﻣﺷﻛﻼت ھﺎﻣﮫ ﺟدﯾدة ) ﺗﻧﻣﯾﺔ ﺑﺣوث ﺟدﯾدة (‬
‫‪ -47‬ﺗﺣدﯾد اﻟﻣﺷﻛﻠﮫ ﺳوف ﯾﺳﺎﻋد اﻟﺑﺎﺣث ﺑﺎﻟﺗﺄﻛﯾد ﻓﻲ ﺟﻣﻊ‬
‫اﻟﺑﯾﺎﻧﺎت و اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت اﻟﻣرﺗﺑطﺔ ﺑﮭﺎ ﻓﻘط ‪ .‬‬
‫‪ -48‬ﺗﺣدﯾد اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ ﯾرﺷد اﻟﺑﺎﺣث اﻟﻰ اﻟﻣﺻﺎدر اﻟﺣﻘﯾﻘﯾﺔ‬
‫اﻟﻣرﺗﺑطﺔ ﺑﻣﺷﻛﻠﺗﺔ ‬
‫ﯾﻔﺿل ﻋﻠﻣﺎء اﻟﻧﻔس و اﻟﺗرﺑﯾﺔ ﻓﻲ ﺻﯾﺎﻏﺔ ﻣﺷﻛﻼت‬ ‫‪-49‬‬
‫ﺑﺣوﺛﮭم ﻓﻲ ﺻورة ﺳؤال‪ .‬‬
‫‪ -50‬ﺷروط ﺻﯾﺎﻏﺔ اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ ‪:‬‬
‫• وﺿوح اﻟﺻﯾﺎﻏﺔ ودﻗﺗﮭﺎ‪ :‬ﯾﺟب ان ﺗﺻﺎغ ﻣﺷﻛﻠﺔ اﻟﺑﺣث‬
‫ﺑﺻورة واﺿﺣﮫ ﻻ ﻏﻣوض ﻓﯾﮭﺎ‪.‬‬
‫• ﺗﺄﻛﯾد وﺟود ﻣﺗﻐﯾرات اﻟدراﺳﺔ‪ :‬ان ﺗﻌﺑر ﻋن ﻋﻼﻗﺔ ﺑﯾن‬
‫ﻣﺗﻐﯾرﯾن‪.‬‬
‫• ﯾﺟب ان ﺗﺻﺎغ اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ ﺻﯾﺎﻏﺔ دﻗﯾﻘﺔ‪ :‬ﺑﺣﯾث ﺗﻛون ﻗﺎﺑﻠﺔ‬
‫ﻟﻸﺧﺗﯾﺎر اﻟﻣﺑﺎﺷر و ﯾﻔﺿل ان ﺗﺻﺎغ ﻓﻲ ﻋﺑﺎرات ﺗﻘرﯾرﯾﺔ او‬
‫ﻓﻲ ﺻورة ﺳؤال او ﺣﺗﻰ ﻣﺟﻣوﻋﺔ ﻣن اﻷﺳﺋﻠﺔ‪.‬‬
‫• ﺗﺣدﯾد اﻟﻣﺻطﻠﺣﺎت اﻟواردة ﻓﻲ اﻟﺑﺣث‪ :‬ﺑطرﯾﻘﺔ ﺗﺳﻣﺢ‬
‫ﺑﻣﻼﺣظﺗﮭﺎ و ﻗﯾﺎﺳﮭﺎ‪.ً .‬‬
‫• ان ﯾﺿﻊ اﻟﺑﺎﺣث ﺣدودا واﺿﺣﮫ ﻟﻣﺷﻛﻠﺔ ﺑﺣﺛﮫ ‪ :‬ﯾﺳﺗﺑﻌد ﻛل‬
‫ﺟواﻧب اﻟﺗﻲ ﻻ ﯾﺗﺿﻣﻧﮭﺎ اﻟﺑﺣث أي ان ﺗﺣدد ﺻﯾﺎﻏﺔ اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ‬
‫اﻟﻣوﺿوع اﻟرﺋﯾﺳﻲ اﻟذي ﯾﮭدﻓﺔ اﻟﺑﺎﺣث اﻟﻰ دراﺳﺗﺔ‪ .‬‬
 ‫‪ -51‬ﯾﻤﻜﻦ ﺗﻘﻮﯾﻢ ﻣﺸﻜﻠﺔ اﻟﺒﺤﺚ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﻤﻌﺎﯾﯿﺮ اﻟﺘﺎﻟﯿﺔ ‪:‬‬
‫• ﻣﻦ ﺣﯿﺚ ﺣﺪاﺛﺔ اﻟﻤﻮﺿﻮع او ﺗﻜﺮارة‬
‫•ﻣﻦ ﺣﯿﺚ اﻻﺿﺎﻓﮫ اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ‬
‫• ﻣﻦ ﺣﯿﺚ وﺿﻮح اﻟﺼﯿﺎﻏﺔ‪.‬‬
‫• ﻣﻦ ﺣﯿﺚ ﺗﻮﺟﯿﺔ اﻻھﺘﻤﺎم اﻟﻰ ﺑﺤﻮث أﺧﺮى‬
‫•ﻣﻦ ﺣﯿﺚ إﻣﻜﺎﻧﯿﺔ ﺗﻌﻤﯿﻢ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ‬
‫•ﻣﻦ ﺣﯿﺚ اﻟﻘﯿﻤﺔ اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ ﻟﻠﻨﺘﺎﺋﺞ‬
‫‪ -52‬ھﺪف اﻟﺒﺤﺚ اﻛﺒﺮ ﺑﻜﺜﯿﺮ ﻣﻦ ﻣﺸﻜﻠﺔ اﻟﺒﺤﺚ‬
‫‪ -53‬ھﻮ ﯾﺨﺮج اﻟﻰ ﻣﺠﺎل اﻟﺘﻄﺒﯿﻖ و اﻟﻤﻤﺎرﺳﺔ ﺣﯿﺚ ﯾﺮﺗﺒﻂ‬
‫ﺑﺎﻟﻤﺠﺎل اﻟﻜﺒﯿﺮ اﻟﺬي ﯾﻨﺘﻤﻲ إﻟﯿﺔ ھﺬا اﻟﺒﺤﺚ ﻣﻦ ﺣﯿﺚ اﻟﻔﮭﻢ و‬
‫اﻟﺘﻔﺴﯿﺮ و اﻟﻀﺒﻂ و اﻟﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ اﻟﻈﺎھﺮة ﺣﺘﻰ ﺧﺎرج ھﺬا اﻟﺒﺤﺚ‬
‫)ھﺪف اﻟﺒﺤﺚ (‬
‫‪ -54‬ﻋﺒﺎرة ﺗﺨﻤﯿﻨﯿﺔ ﻋﻦ ﻋﻼﻗﺔ ﺑﯿﻦ ﻣﺘﻐﯿﺮﯾﻦ او ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ‬
‫ﻣﺘﻐﯿﺮات و اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻋﺪ ﻋﻠﻰ ﺣﻞ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻣﻮﺿﻮع اﻟﺒﺤﺚ‬
‫) ﻓﺮوض اﻟﺒﺤﺚ ‪( Hypotheses‬‬
‫‪ -55‬ﻋﺒﺎره ﻋﻦ ﺗﺨﻤﯿﻨﺎت ذﻛﯿﺔ ﻣﺆﻗﺘﺔ ﻟﺤﻞ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻓﮭﻲ ﺣﻠﻮل‬
‫اﺣﺘﻤﺎﻟﯿﺔ ) اﻟﻔﺮض(‬
‫‪ -56‬ﻓﮭﻮ أﺟﺎﺑﺔ ﻣﺆﻗﺘﮫ ﻷﺳﺌﻠﺔ اﻟﺒﺤﺚ وھﻮ ﺧﻄﻮة ﻧﺤﻮ اﻟﺤﻘﯿﻘﮫ و‬
‫ﺗﺘﺤﻮل اﻟﻰ ﺣﻘﺎﺋﻖ ﺑﻌﺪ ﺛﺒﺎت ﺻﺪﻗﮭﺎ ﺑﻮﺟﻮد أدﻟﺔ ﻛﺎﻓﯿﮫ‪.‬‬
‫) ﻓﺮض اﻟﺒﺤﺚ (‬
‫‪ -57‬ﯾﺤﺪد ﻛﯿﺮﻟﻨﺠﺮ أرﺑﻌﺔ أﺳﺒﺎب ﻷھﻤﯿﺔ اﻟﻔﺮوض ﯾﻤﻜﻦ‬
‫ﺻﯿﺎﻏﺘﮭﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﻨﺤﻮ اﻟﺘﺎﻟﻲ ‪:‬‬
‫• ﺗﻨﻈﻢ اﻟﻔﺮوض ﺟﮭﻮد اﻟﺒﺎﺣﺚ‪.‬‬
‫• ﺗﻌﺘﺒﺮ اﻟﻔﺮوض وﺳﺎﺋﻞ ﺗﻄﺒﯿﻖ ﻟﻠﻨﻈﺮﯾﺎت و اﻹﻓﺎدة ﻣﻨﮭﺎ ﺣﯿﺚ‬
‫ﺗﺸﺘﻖ اﻟﻔﺮوض ﻣﻦ اﻟﻨﻈﺮﯾﺎت او ﻣﻦ ﻓﺮوض أﺧﺮى‪.‬‬
‫• ﯾﻤﻜﻦ اﺧﺘﺒﺎر اﻟﻔﺮوض و ﺑﻨﺎء ﻋﻠﻰ ذﻟﻚ ﺗﺘﺄﻛﺪ ﺻﺤﺘﮭﺎ ﻓﺘﺜﺒﺖ او‬
‫ﻧﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﻋﺪم ﺻﺤﺘﮭﺎ ﻓﻨﺮﻓﻀﮭﺎ ‪.‬‬
‫• ﺗﻌﺘﺒﺮ وﺳﺎﺋﻞ ﻗﻮﯾﺔ و ﻣﺆﺛﺮة ﻓﻲ ﺗﻘﺪم اﻟﻤﻌﺮﻓﮫ ﺣﯿﺚ ﺗﻤﻜﻦ اﻻﻧﺴﺎن‬
‫ﻣﻦ اﻻﻧﻄﻼق ﺧﺎرج ذاﺗﺔ‬
‫‪ -58‬ھﻨﺎك داﺋﻤﺎ ً اﺣﺘﻤﺎل ان اﻟﻔﺮوض اﻟﺘﻲ ﺗﺜﺒﺖ ﺻﺤﺘﮭﺎ و ﺗﺘﺄﻛﺪ‬
‫ﺗﺼﺒﺢ ﻗﺎﻧﻮﻧﺎ ً ✅‬
‫‪ -59‬ﺗﺘﺸﺎﺑﮫ اﻟﻔﺮوص ﻣﻊ اﻟﻨﻈﺮﯾﺎت ﻓﻲ ﻛﻮن ﻛﻞ ﻣﻨﮭﻤﺎ ﺗﺼﻮرات‬
‫ﻋﻘﻠﯿﺔ ﺗﻔﺴﯿﺮ ﻋﻼﻗﺔ ﻣﺎ ﻟﻜﻦ اﻟﻔﺮض ﻟﻢ ﯾﺜﺒﺖ ﺑﻌﺪ اﻣﺎ اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ ﺛﺒﺘﺖ‬
‫ﺻﺤﺔ ﻓﺮوﺿﮭﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ‪.‬‬
‫اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ اﻋﻢ و اﺷﻤﻞ ﻣﻦ اﻟﻔﺮوض ✅‬ ‫‪-60‬‬
‫‪ -61‬ھﻮ اﻟﺬي ﯾﻘﺮر ﻓﯿﮫ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻣﻨﺬ اﻟﺒﺪاﯾﺔ ﻋﺪم وﺟﻮد ﻋﻼﻗﮫ او‬
‫ﻋﺪم وﺟﻮد ﻓﺮوق داﻟﺔ إﺣﺼﺎﺋﯿﺔ ﺑﯿﻦ اﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺎت اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﯿﺔ او‬
‫اﻟﻀﺎﺑﻄﺔ ) اﻟﻔﺮض اﻟﺼﻔﺮي ( ‪Null Hypothesis‬‬
‫‪ -62‬م ‪ -1‬م ‪ =2‬ﺻﻔﺮ أي ﻣﺘﻮﺳﻂ درﺟﺎت اﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ اﻷوﻟﻰ –‬
‫ﻣﺘﻮﺳﻂ درﺟﺎت اﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ اﻟﺜﺎﻧﯿﮫ = ﺻﻔﺮ ) اﻟﻔﺮ ض اﻟﺼﻔﺮي(‬
‫‪ -63‬ﻣﺘﻰ ﯾﺴﺘﺨﺪم اﻟﺒﺎﺣﺚ اﻟﻔﺮوض اﻟﺼﻔﺮﯾﺔ ؟‪.‬‬
‫ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﻮن اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ اﻟﺴﺎﺑﻘﮫ ﻣﺘﻌﺎرﺿﮫ وﯾﺮﯾﺪ اﻟﺒﺎﺣﺚ ان ﯾﺤﺴﻢ ھﺬه‬
‫اﻟﻨﺘﯿﺠﺔ وﻻ ﯾﻌﺮف اﻟﻰ أي اﺗﺠﺎة ﯾﻤﯿﻞ‬
‫‪ -64‬اﻟﻔﺮض اﻟﺒﺪﯾﻞ اﻛﺜﺮ ﺳﮭﻮﻟﺔ ﻻﻧﮫ اﻛﺜﺮ ﺗﺤﺪﯾﺪا ً و ﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﯾﻤﻜﻦ‬
‫ﻗﯿﺎﺳﮫ و اﻟﺘﺤﻘﻖ ﻣﻨﮫ ❌ اﻟﻔﺮض اﻟﺼﻔﺮي‬
‫‪ -65‬ھﻮ اﻟﺬي ﯾﻘﺮر ﻣﻨﺬ اﻟﺒﺪاﯾﺔ وﺟﻮد ﻓﺮوق داﻟﺔ إﺣﺼﺎﺋﯿﺎ ً ﺑﯿﻦ‬
‫اﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺎت اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﯿﺔ و ﯾﻨﻘﺴﻢ اﻟﻰ ﻧﻮﻋﯿﻦ ) اﻟﻔﺮض اﻟﺒﺪﯾﻞ (‪.‬‬
‫‪Alternative Hypothesis‬‬
‫‪ -66‬اﻟﻔﺮض اﻟﺒﺪﯾﻞ ﯾﻨﻘﺴﻢ اﻟﻰ ﻧﻮﻋﯿﻦ ‪:‬‬
‫• ﻣﻮﺟﮫ ‪ :Directional‬أي ﯾﺤﺪد اﻟﻔﺮوق ﻟﺼﺎﻟﺢ ﻣﻦ ﻣﻨﺬ اﻟﺒﺪاﯾﺔ‪.‬‬
‫• ﻏﯿﺮ ﻣﻮﺟﮫ‪: Non Directional‬‬
‫‪ -67‬ھﻮ اﻟﻔﺮض اﻟﺬي ﯾﻘﺮر ﻣﻦ اﻟﺒﺪاﯾﺔ وﺟﻮد ﻓﺮوق داﻟﺔ‬
‫إﺣﺼﺎﺋﯿﺔ دون ان ﯾﺤﺪد ﻟﺼﺎﻟﺢ ﻣﻦ ﺗﻜﻮن ھﺬه اﻟﻔﺮوق‪.‬‬
‫) ﻏﯿﺮ ﻣﻮﺟﺔ (‬
‫‪ -68‬ﯾﺘﻄﻠﺐ ﺑﻨﺎء اﻟﻔﺮوض ﺗﻤﺘﻊ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﺑﻤﺠﻤﻮع ﻣﻦ اﻟﺼﻔﺎت‪:‬‬
‫• اﻟﻤﻌﺮﻓﮫ اﻟﻮاﺳﻌﮫ • اﻟﺘﺨﯿﻞ • اﻟﺠﮭﺪ و اﻟﺘﻌﺐ و اﻟﻤﺜﺎﺑﺮة‬
‫‪ -69‬ﯾﺘﻄﻠﺐ ﻣﻌﺮﻓﮫ واﺳﻌﮫ ﺑﻤﺠﺎل اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ و ﻣﻮﺿﻮﻋﮭﺎ و‬
‫اﻟﻤﻮﺿﻮﻋﺎت اﻷﺧﺮى اﻟﻤﺘﺼﻠﮫ ﺑﮭﺎ ﻛﻤﺎ ﯾﻜﻮن ﻣﻠﻤﺎ ً ﺑﺎﻟﺪراﺳﺎت‬
‫اﻟﺘﻲ ﻗﺎم ﺑﮭﺎ اﻻﺧﺮون ﻟﻜﻦ ھﺬه اﻟﻤﻌﺮﻓﮫ ﻻ ﺗﻜﻔﻲ وﺣﺪھﺎ ﻟﺒﻨﺎء‬
‫اﻟﻔﺮوض اﻟﻌﻠﻤﻲ اﻟﺠﯿﺪ ﻓﻼﺑﺪ ﻣﻦ ﻋﻘﻠﯿﺔ ﻣﺘﻔﺘﺤﮫ ﻣﺮﻧﮫ ﯾﻤﻜﻨﮭﺎ اﻟﻨﻈﺮ‬
‫اﻟﻰ اﻷﻣﻮر ﻣﻦ زواﯾﺎ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ) اﻟﻤﻌﺮﻓﮫ اﻟﻮاﺳﻌﮫ (‬
 ‫‪ -70‬اﻷﻓﻜﺎر اﻟﻘﯿﻤﺔ اﻟﺘﻲ ﺟﺎءت ﻓﻲ اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﺴﺎﺑﻘﮫ اﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ‬
‫ﺑﻤﺸﻜﻠﺔ اﻟﺒﺤﺚ ذات أھﻤﯿﺔ ﻗﺼﻮى وﻻﺑﺪ اﻟﺒﺎﺣﺚ ان ﯾﻜﻮن ﻣﻠﻤﺎ ً ﺑﮭﺎ‬
‫و ﻋﻤﻞ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻟﻦ ﯾﻜﻮن ﻣﺠﺪﯾﺎ ً ﺣﻘﺎ ً اذا ﻟﻢ ﯾﻜﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺮﻓﺔ‬
‫ﺑﺎﻟﺤﻘﺎﺋﻖ و اﻟﻨﻈﺮﯾﺎت اﻟﻤﻮﺟﻮدة اﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﻤﺸﻜﻠﺘﺔ‬
‫) اﻟﻤﻌﺮﻓﮫ اﻟﻮاﺳﻌﮫ (‬
‫‪ -71‬ﯾﻌﻨﻲ ان ﯾﺤﺮر اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻧﻔﺴﮫ ﻣﻦ أﻧﻤﺎط اﻟﺘﻔﻜﯿﺮ اﻟﺘﻘﻠﯿﺪﯾﺔ و‬
‫ﯾﺘﺠﺎوز ﺣﺪود اﻟﻮاﻗﻊ دون ﺣﺬر او ﺧﻮف ) اﻟﺘﺨﯿﻞ (‬
‫ان ﺗﻜﻮن ﻋﻘﻠﯿﺔ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻣﺘﺤﺮرة ﻗﺎدرة ﻋﻠﻰ ﺗﺼﻮر اﻷﻣﻮر‬ ‫‪-72‬‬
‫ﻣﻦ وﺟﮭﺎت أﺧﺮى و ﻗﺎدرة اﯾﻀﺎ ً ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺎء ﻋﻼﻗﺎت ﻏﯿﺮ ﻣﻮﺟﻮدة‬
‫و اﻟﺘﻔﻜﯿﺮ ﻓﻲ ﻗﻀﺎﯾﺎ ﻏﯿﺮ ﻣﻄﺮوﺣﺔ و اﺳﺘﺨﺪاﻣﮭﺎ ﻓﻲ ﺗﻔﺴﯿﺮ ﻗﻀﺎﯾﺎ‬
‫أﺧﺮى ) اﻟﺘﺨﯿﻞ (‬
‫‪ -73‬ھﻮ ﻧﺘﺎﺋﺞ اﺗﺠﺎة ﻣﻐﺎﻣﺮ ﻟﺪى اﻟﺒﺎﺣﺚ و ﻓﻜﺮ ﻧﺸﯿﻂ اﯾﻀﺎ ً‬
‫ﯾﺴﺎﻋﺪة ﻋﻠﻰ ﺣﻞ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺑﺤﺜﮫ ﺑﺮوح اﻟﺤﻤﺎﺳﺔ و اﻟﺘﺤﺪي‬
‫) اﻟﺘﺨﯿﻞ(‬
‫‪ -74‬ان اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻻ ﯾﻤﻜﻨﮫ وﺿﻊ ﻓﺮوﺿﮫ ﻣﻦ ﺧﻼل ﺗﻌﺎﻣﻠﮫ ﻓﻘﻂ ﻣﻊ‬
‫اﻟﻮاﻗﻊ ﺑﻞ ﻻﺑﺪ ان ﯾﺘﺠﺎوز ھﺬا اﻟﻮاﻗﻊ و ﯾﺘﺨﯿﻞ وﺟﻮد ﻋﻼﻗﺎت‬
‫ﺟﺪﯾﺪة ﯾﺨﻀﻌﮭﺎ ﻟﻸﺧﺘﺒﺎر و اﻟﺘﺠﺮﯾﺐ ) اﻟﺘﺨﯿﻞ (‬
‫‪ -75‬اﻟﻤﻌﺮﻓﮫ اﻟﻮاﺳﻌﮫ و اﻟﺘﺨﯿﻞ ﻣﺼﺎدر ھﺎﻣﺔ ﻓﻲ ﺑﻨﺎء اﻟﻔﺮض‬
‫اﻟﻌﻠﻤﻲ ﻻﻛﻨﮭﺎ ﻻ ﺗﻜﻔﻲ وﺣﺪھﺎ ﺑﻞ ﻻﺑﺪ ﻣﻦ اﻟﻤﺜﺎﺑﺮه و اﻟﺠﮭﺪ و‬
‫اﻟﺘﻌﺐ ﺣﺘﻰ ﯾﺼﺒﺢ اﻟﺒﺤﺚ ھﻤﮫ اﻷول و اﻷوﺣﺪ ﻓﯿﻜﻮن داﺋﻢ اﻟﺘﻔﻜﯿﺮ‬
‫ﻓﻲ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺑﺤﺜﮫ داﺋﻢ اﻟﻨﻘﺎش ﻣﻊ اﻟﺨﺒﺮاء و اﻟﻤﺨﺘﺼﯿﻦ‪.‬‬
‫) اﻟﺠﮭﺪ و اﻟﺘﻌﺐ و اﻟﻤﺜﺎﺑﺮة (‬
‫‪ -76‬ﺧﺼﺎﺋﺺ اﻟﻔﺮض اﻟﺠﯿﺪ ‪:‬‬
‫•اﻟﻔﺮوض ھﻲ ﺗﻌﺒﯿﺮات ﻋﻦ ﻋﻼﻗﺎت ﺑﯿﻦ اﻟﻤﺘﻐﯿﺮات‬
‫• اﻟﻔﺮوض ﺗﺸﯿﺮ ﺑﻮﺿﻮح ﻷﺧﺘﺒﺎر اﻟﻌﻼﻗﮫ اﻟﻤﺸﺎر إﻟﯿﮭﺎ‪.‬‬
‫• اﻟﻔﺮوض ﻻﺑﺪ ان ﺗﺘﻤﺎﺷﻰ ﻣﻊ اﻟﻤﻌﺎرف اﻟﺤﺪﯾﺜﮫ‬
‫• اﻟﻔﺮوض ﯾﺠﺐ ان ﺗﻜﻮن ﻣﺼﺎﻏﮫ ﺑﻄﺮﯾﻘﺔ اﻗﺘﺼﺎدﯾﺔ ﻟﻠﻐﺎﯾﺔ‬
‫‪ -77‬ﯾﻌﺒﺮ اﻟﻔﺮض اﻟﻌﻠﻤﻲ ﻋﻦ ﻋﻼﻗﺔ ﺑﯿﻦ ﻣﺘﻐﯿﺮﯾﻦ ﺳﻮاء ﻋﻼﻗﺔ‬
‫ﺳﺒﺒﯿﺔ او ارﺗﺒﺎطﯿﺔ ) اﻟﻔﺮض اﻟﺠﯿﺪ (‬
‫‪ -78‬ﻓﺮض ﯾﺘﺼﻒ ﺑﺎﻟﻤﻨﻄﻘﯿﺔ ﻓﮭﻮ ﯾﻔﺴﺮ اﻟﻈﺎھﺮة اﻟﻤﺮاد ﺑﺤﺜﮭﺎ‬
‫ﺑﺪﻗﺔ دون ﺗﺸﺘﺖ او ﺗﻌﻤﯿﻢ ) اﻟﻔﺮض اﻟﺠﯿﺪ (‬
 ‫‪ -79‬ﻛﻠﻤﺎ ﻛﺎن اﻟﻐﺮض ﻣﺤﺪدا ً وواﺿﺤﺎ ً ﻛﻠﻤﺎ ﺳﮭﻠﺖ اﺟﺮاء‬
‫اﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﺻﺪﻗﺔ ﺑﻄﺮق ﻋﻠﻤﯿﺔ و ﺗﻄﺒﯿﻘﯿﺔ ﻣﺒﺎﺷﺮة ﺣﯿﺚ ﯾﻌﺘﻤﺪ‬
‫اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻌﻠﻤﻲ اﻟﺠﯿﺪ ﻋﻠﻰ ﻓﺮوض واﺿﺤﮫ و ﻣﺤﺪدة ﯾﻤﻜﻦ ﻟﻠﺒﺎﺣﺚ‬
‫ان ﯾﺨﺘﺒﺮ ﺻﺤﺘﮭﺎ ﻣﻦ ﺧﻼل ﺗﺠﺎرب ﻋﻠﻤﯿﺔ ) اﻟﻔﺮض اﻟﺠﯿﺪ (‬
‫‪ -80‬اﻷﻣﻮر اﻟﺘﻲ ﯾﺠﺐ ﻣﺮاﻋﺎﺗﮭﺎ ﻓﻲ ﺑﻨﺎء اﻟﻔﺮوض ‪:‬‬
‫• ﻣﻌﻘﻮﻟﯿﺔ اﻟﻔﺮض ‪ :‬أي ان ﯾﺘﺴﻖ اﻟﻔﺮض ﻣﻊ اﻟﺤﻘﺎﺋﻖ و اﻟﻨﻈﺮﯾﺎت‬
‫اﻟﻤﻌﺮوﻓﮫ و أﻻ ﯾﺘﻨﺎﻗﺾ ﻣﻊ ﻧﻔﺴﮫ او ﻣﻊ اﻟﺤﻘﺎﺋﻖ اﻷﺧﺮى ‪.‬‬
‫• اﻣﻜﺎن اﻟﺘﺤﻘﻖ‪ :‬ﻣﻨﮫ و اﺧﺘﺒﺎرة ﺑﺎﻷﻣﻜﺎﻧﺎت اﻟﻤﺘﺎﺣﺔ ‪.‬‬
‫• أﻣﻜﺎن ﺗﻔﺴﯿﺮ اﻟﻈﺎھﺮه اﻟﻤﺪروﺳﺔ‬
‫• اﻟﺒﺴﺎطﺔ و اﻟﺸﻤﻮﻟﯿﺔ و ﺗﺠﻨﺐ اﻟﻌﺒﺎرات اﻟﻐﺎﻣﻀﮫ و ﻏﯿﺮ اﻟﻤﺤﺪدة‬
‫• ان ﯾﻜﻮن ﻟﮫ أﺟﺎﺑﺔ واﺣﺪة ﺻﺤﯿﺤﺔ‬
‫• ان ﯾﻮﺿﺢ ﻋﻼﻗﮫ ﺑﯿﻦ ﻣﺘﻐﯿﺮﯾﻦ او أﻛﺜﺮ ﺑﺤﯿﺚ ﯾﻤﻜﻦ ﺿﺒﻄﮭﺎ و‬
‫ﻗﯿﺎﺳﮭﺎ‬
‫• ان ﯾُﺼﺎغ ﺑﻄﺮﯾﻘﺔ ﻛﻤﯿﺔ ﯾﺴﻤﺢ ﺑﺄﺧﺘﺒﺎرة إﺣﺼﺎﺋﯿﺎ ً‬
‫• ان ﯾﻜﻮن ﻣﺴﺘﻤﺪ ﻣﻦ اﻹطﺎر اﻟﻨﻈﺮي و اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﺴﺎﺑﻘﮫ‬
‫‪ -81‬ﺗﻘﺮﯾﺮ ﻣﺒﺪئ ﻣﻮﺟﺰ ﻟﻄﺮﯾﻘﺔ ﺗﻨﻔﯿﺬ اﻟﺒﺤﺚ و ﺗﻘﺪم إطﺎرا‬
‫ﻣﻮﺿﻮﻋﯿﺔ ﯾﻮﺿﺢ ﺣﺪود اھﺘﻤﺎم اﻟﺒﺎﺣﺚ و ﺗﻤﺜﻞ إﺿﺎءة ﻛﺎﺷﻔﺔ‬
‫ﻟﺘﺼﻮر اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻟﻤﺎ ﯾﺮﯾﺪ ان ﯾﻔﻌﻠﺔ ) ﺧﻄﺔ اﻟﺒﺤﺚ (‬
‫‪ -82‬ﺗﺤﺘﻮي ﻋﻠﻰ أﺣﺪ ﻋﺸﺮ ﻣﺆﺷﺮا ً رﺋﯿﺴﯿﺎ ً ﻻﺑﺪ ان ﯾﻌﻨﻲ اﻟﺒﺎﺣﺚ‬
‫ﺑﺄﺑﺮازھﺎ ﺑﻮﺿﻮح و ﻛﻞ ﻣﻮﺷﺮ ﻓﻲ ﺻﻔﺤﮫ او ﺻﻔﺤﺎت ﻣﻨﻔﺼﻠﺔ‬
‫) ﺧﻄﺔ اﻟﺒﺤﺚ(‬
‫‪ -83‬ﻣﺆﺷﺮات ﺧﻄﺔ اﻟﺒﺤﺚ ‪:‬‬
‫• ﻣﻮﺿﻮع اﻟﺒﺤﺚ و أھﺪاﻓﮫ • أھﻤﯿﺔ اﻟﺒﺤﺚ‬
‫• اﻹﺷﻜﺎﻟﯿﺔ اﻟﻤﻌﺮﻓﯿﺔ اﻟﺘﻲ ﯾﺴﻌﻰ اﻟﺒﺤﺚ ﻟﺤﻠﮭﺎ‪.‬‬
‫• أﺳﺌﻠﺔ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻤﺤﻮرﯾﺔ و اﻟﻔﺮﻋﯿﺔ • ﻓﺮوض اﻟﺒﺤﺚ‪.‬‬
‫• اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﺬي ﯾﻮد اﻟﺒﺎﺣﺚ إﺗﺒﺎﻋﮫ ﻓﻲ ھﺬا اﻟﺒﺤﺚ‬
‫• اﻷدوات اﻟﺘﻲ ﺳﻮف ﯾﺴﺘﺨﺪﻣﮭﺎ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻓﻲ ﺟﻤﻊ اﻟﻤﺎدة‪.‬‬
‫• اﻻطﺎر اﻟﻨﻈﺮي و ﻣﺴﺢ اﻷدب اﻟﻤﻜﺘﻮب‪.‬‬
‫• ھﯿﻜﻞ اﻟﺒﺤﺚ‪ • .‬ﻣﺼﻄﻠﺤﺎت اﻟﺒﺤﺚ • ﻣﺮاﺟﻊ اﻟﺪراﺳﮫ‬
 ‫‪ -84‬ﻣﻮﺿﻮع اﻟﺒﺤﺚ و ھﺪﻓﺔ ‪:‬‬
‫‪ -‬ﺻﯿﺎﻏﺔ اﻟﻌﻨﻮان و ﺷﺮﺣﮫ ‪:‬‬
‫• ﻣﻠﺨﺺ ﻷﻓﻜﺎر اﻟﺮﺳﺎﻟﺔ اﻟﺮﺋﯿﺴﯿﺔ • ﻣﻌﺒﺮ ﻋﻦ ﻣﺎ ﺑﺪاﺧﻠﮭﺎ‪.‬‬
‫• ﯾﺠﺐ ان ﯾﻜﻮن ﺟﺬاﺑﺎ ً‬
‫• وﺿﺤﺎ ً و ﻗﺼﯿﺮا ً و ﺷﺎﻣﻼً ﻟﻜﻞ ﺟﺰﺋﯿﺎت و ﺗﻔﺎﺻﯿﻞ اﻟﺒﺤﺚ‪.‬‬
‫• ﯾﻌﺘﺒﺮ ﺗﻔﺴﯿﺮ و ﺷﺮح اﺑﻌﺎد اﻟﻜﻠﻤﺎت اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﻓﻲ اﻟﻌﻨﻮان ﺧﯿﺮ‬
‫اﺳﺘﮭﻼل ﻟﺘﺤﺪﯾﺪ ﻣﻮﺿﻮع اﻟﺒﺤﺚ‪.‬‬
‫– اﻟﻤﺴﺎﺣﮫ اﻟﺠﻐﺮاﻓﯿﺔ ﻟﻠﺒﺤﺚ و ﺗﺒﺮﯾﺮھﺎ ‪:‬‬
‫ﺗﮭﺘﻢ ﺑﺎﻷﺑﺤﺎث اﻟﺘﺎرﯾﺨﯿﮫ و اﻷﺟﺘﻤﺎﻋﯿﺔ و اﻟﺜﻘﺎﻓﯿﺔ و اﻻﺳﺘﺮاﺗﯿﺠﯿﮫ و‬
‫ﻓﻲ اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﻤﺴﺮﺣﯿﺔ ﻓﻲ ﻋﻠﻮم اﻟﻄﺐ و اﻻﺣﯿﺎء و ﻏﯿﺮھﺎ ‪.‬‬
‫– ﺗﺤﺪﯾﺪ ﻣﺠﺘﻤﻊ اﻟﺒﺤﺚ ‪ :‬ھﻮ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ اﻻﻓﺮاد او اﻟﻘﺮي او اﻟﻤﻮاد‬
‫اﻟﻜﯿﻤﯿﺎﺋﯿﺔ اﻟﺘﻲ ﯾﺴﺘﺨﺪﻣﮭﺎ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻓﻲ اﺛﺒﺎت ﻧﻈﺮﯾﺘﮫ‪.‬‬
‫– ﺗﺤﺪﯾﺪ اﻟﻤﺪة اﻟﺰﻣﻨﯿﺔ و ﻣﺒﺮراﺗﮭﺎ ‪ :‬ﺗﺤﺘﺎج ﻛﻞ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻰ ﻓﺘﺮة‬
‫زﻣﻨﯿﺔ ﻻ ﺳﯿﻤﺎ اﻹﻧﺴﺎﻧﯿﺔ ﻣﻨﮭﺎ ﻓﺈذا ﻟﻢ ﺗﻮﺟﺪ ﺿﺮورة ﻓﻲ اﻟﺒﺤﻮث‬
‫اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ ﺗﺤﺪد اﻟﺰﻣﻦ اﻟﺬي ﺗﺴﺘﻐﺮﻗﺔ اﻟﺘﺠﺎرب ‪.‬‬
‫– ﺗﺤﺪﯾﺪ اﻟﻤﺘﻐﯿﺮات‪.‬‬
‫– ﺗﺤﺪﯾﺪ ھﺪف اﻟﺒﺤﺚ و ﻧﻮﻋﺔ ؛ ﺑﺤﺚ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺗﻲ ‪ ،‬رﺳﺎﻟﺔ ﺟﺎﻣﻌﯿﺔ‬
‫‪ ،‬ورﻗﺔ ﺑﺤﺜﯿﺔ‪.‬‬
‫‪ -85‬أھﻤﯿﺔ ﻣﻮﺿﻮع اﻟﺒﺤﺚ ‪ :‬ﺧﻠﻮ اﻟﻤﻜﺘﺒﮫ ﻣﻦ ﺑﺤﺚ ﻣﺜﻠﺔ و‬
‫إﺿﺎﻓﺘﮫ اﻹﯾﺠﺎﺑﯿﺔ ﻟﻠﻌﻠﻢ و ﻓﺎﺋﺪﺗﮫ اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ و اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﯿﺔ " ﻗﺎﺑﻠﯿﺘﮫ‬
‫ﻟﻠﺘﻄﺒﯿﻖ اﻟﻌﻠﻤﻲ " ﻧﻮع اﻟﻌﻠﻢ اﻟﺬي ﯾﺸﻜﻞ اطﺎرة ‪.‬‬
‫‪ -86‬ﻣﺸﻜﻠﺔ اﻟﺒﺤﺚ ‪:‬‬
‫• ﻻﺑﺪ ان ﺗﺤﺘﻮي ﺧﻄﺔ اﻟﺒﺤﺚ ﻋﻠﻰ اﻹﺷﻜﺎﻟﯿﺔ اﻟﻤﻌﺮﻓﯿﮫ اﻟﺘﻲ‬
‫ﯾﺮﻏﺐ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻓﻲ رﻓﻊ اﻟﻐﻤﻮض‪.‬‬
‫• ﯾﻌﺮف ﺑﺎﻟﻤﺸﻜﻠﮫ ﻋﻠﻰ اﻟﻨﺤﻮ اﻟﺬي ﯾﺜﺒﺖ اﺷﻜﺎﻟﯿﺘﮭﺎ و ﯾﺤﻠﻠﮭﺎ إﻟﻰ‬
‫ﻣﻜﻮﻧﺎﺗﮭﺎ اﻟﺒﺴﯿﻄﺔ‬
‫• ﯾﺸﺘﻖ اﻟﻤﻌﺎﻧﻲ اﻟﻤﺘﻌﻠﻘﮫ ﺑﮭﺎ ﻟﯿﺤﺪدھﺎ ﺗﺤﺪﯾﺪا ً دﻗﯿﻘﺎ ً ﺗﻮطﺌﮫ ﻟﻌﺮﺿﮭﺎ‬
‫ﺑﺼﯿﺎﻏﺔ ﻋﻠﻤﯿﺔ ﯾﺮاﻋﻲ ﻓﯿﮭﺎ ﺗﺤﺪﯾﺪ اﻟﻌﻼﻗﮫ ﺑﯿﻦ اﻟﻤﺘﻐﯿﺮاﺗﺔ ﺑﺼﻮرة‬
‫اﺳﺘﻔﺴﺎرﯾﺔ‪.‬‬
‫• ﯾﺠﺐ ان ﺗﺘﺴﻢ ﺑﺎﻷﺻﺎﻟﺔ و اﻟﻌﻤﻖ و اﻟﺠﺪة و اﻟﻄﺮاﻓﮫ‬
 ‫‪ -87‬أﺳﺌﻠﺔ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻤﺤﻮرﯾﺔ و اﻟﻔﺮﻋﯿﺔ ‪:‬‬
‫• ﯾﻀﺊ اﻟﻄﺮﯾﻖ اﻣﺎم اﻟﺒﺎﺣﺚ • ﺗﻔﯿﺪ ﻓﻲ ھﯿﻜﻠﺔ اﻟﺒﺤﺚ‪.‬‬
‫• ﯾﻌﯿﻦ اﻷﺳﺘﺎذ اﻟﻤﺸﺮف ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪة اﻟﺒﺎﺣﺚ‪.‬‬
‫• ھﺬه اﻷﺳﺌﻠﺔ ﺗﺴﺎﻋﺪ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻋﻠﻰ ﺻﯿﺎﻏﺔ ﻓﺮوض ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ و‬
‫ﺟﺪﯾﺪة‬
‫‪ -88‬ھﻲ ﺗﻀﻊ اﻟﺒﺎﺣﺚ اﻣﺎم اﺧﺘﺒﺎر ﺣﻘﯿﻘﻲ ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ اﻟﻤﺪى اﻟﺬي‬
‫ﺑﻠﻐﮫ ﻓﻲ اﺳﺘﯿﻌﺎﺑﮫ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮع ﻗﯿﺪ اﻟﺪراﺳﯿﺔ ) ﻓﺮوض اﻟﺒﺤﺚ (‬
‫‪ -89‬ﺗﺘﻜﻮن ﻣﻦ ﺣﻘﺎﺋﻖ ﻣﻌﺮوﻓﮫ و ﺣﻘﺎﺋﻖ ﻣﺘﺼﻮرة و اﻟﻌﻨﺎﺻﺮ‬
‫اﻟﺘﺼﻮﯾﺮﯾﺔ ھﻲ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﺗﺨﯿﻞ اﻟﺒﺎﺣﺚ ) ﻓﺮوض اﻟﺒﺤﺚ (‬
‫‪ -90‬ﺗﻌﻄﻲ ﺗﻔﺴﯿﺮات ﻣﻘﺒﻮﻟﺔ ﻷوﺿﺎع ﻣﺠﮭﻮﻟﺔ ﻓﺎﻟﺒﺎﺣﺚ اﻟﺬي ﻟﻢ‬
‫ﯾﺘﺴﻠﺢ ﺑﺎﻷطﻼع ﺣﻮل ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺑﺤﺜﮫ ﯾﻌﺠﺰ ﻋﻦ وﺿﻊ ﻓﺮوض ﺟﺪﯾﺪة‬
‫) ﻓﺮوض اﻟﺒﺤﺚ (‬
‫‪ -91‬ھﻲ ﺻﻤﺎم اﻷﻣﺎن اﻟﺘﻲ ﺗﻮﺿﺢ اﻟﻮﻗﺖ اﻟﺬي ﯾﺴﻤﺢ ﻟﻠﻄﺎﻟﺐ‬
‫ﺑﺎﻷﻧﻄﻼق او ﻛﺒﺢ ﺟﻤﺎﺣﺔ ﻟﻤﺰﯾﺪ ﻣﻦ اﻻطﻼع ) ﻓﺮوض اﻟﺒﺤﺚ (‬
‫‪ -92‬ﻋﻠﻰ اﻟﺒﺎﺣﺚ ان ﯾﻨﺺ ﺑﺼﻮرة ﻏﯿﺮ واﺿﺤﮫ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﮭﺞ او‬
‫ﻣﻨﺎھﺞ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﺘﻲ ﯾﻮد اﺗﺒﺎﻋﮭﺎ ﻓﻲ ﺑﺤﺜﮫ ❌ واﺿﺤﮫ‬
‫‪ -93‬ﻛﻞ ﺑﺎﺣﺚ ﯾﻌﺰم ﻋﻠﻰ ﺣﻞ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻣﻌﺮﻓﯿﺔ ﻋﻠﯿﮫ ان ﯾﺤﺪد‬
‫ﻣﻨﮭﺞ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﺬي ﯾﺮﻏﺐ ﻓﻲ أﺗﺒﺎﻋﮫ ✅‬
‫‪ -94‬اﻟﻌﺪﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﻤﺤﺪدات ﻻ ﺗﺘﺪﺧﻞ ﻓﻲ اﺧﺘﯿﺎر اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻤﻨﺎﺳﺐ‬
‫❌ ﺗﺘﺪﺧﻞ‬
‫‪ -95‬ﯾﻜﻔﻲ ان ﯾﺸﯿﺮ اﻟﺒﺎﺣﺚ اﻧﮫ ﯾﺴﺘﺨﺪم اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻤﺴﺤﻲ او ﻣﻨﮭﺞ‬
‫دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ او ﻏﯿﺮھﺎ ﻣﻦ اﻟﻤﻨﺎھﺞ ❌ ﻻ ﯾﻜﻔﻲ‬
‫‪ -96‬ﻻ ﯾﺠﺐ ﻋﻠﻰ اﻟﺒﺎﺣﺚ ان ﯾﺒﺮھﻦ ان اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﺬي اﺧﺘﺎره‬
‫ﻣﻨﺎﺳﺐ ﻟﻠﻤﺸﻜﻠﺔ اﻟﺘﻲ ﯾﻮد ﺣﻠﮭﺎ ❌ ﯾﺠﺐ‬
‫‪ -97‬ﻋﻠﻰ اﻟﺒﺎﺣﺚ ان ﯾﺪرك ان اﺳﺘﺨﺪام ﻣﻨﮭﺞ واﺣﺪ ﻗﺪ ﻻ ﯾﻜﻔﻲ‬
‫✅‬
‫‪ -98‬أدوات اﻟﺒﺤﺚ ‪:‬‬
‫• ﻟﻜﻞ ﺑﺤﺚ ﻣﻨﮭﺞ ﻣﻨﺎﺳﺐ‪ • .‬ﻟﻜﻞ ﻣﻨﮭﺞ أداة ﻣﻨﺎﺳﺒﮫ‬
‫‪ -99‬اﻧﺴﺐ أداة ﻟﮫ اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن وذﻟﻚ ﻷﺗﺴﺎع رﻗﻌﺘﮫ اﻟﺠﻐﺮاﻓﯿﺔ و‬
‫ﻛﺒﺮ ﻋﯿﻨﺘﺔ ) اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻤﺴﺤﻲ ( ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ذﻟﻚ ﻓﺈن اﻟﺒﺎﺣﺚ ‪:‬‬
 ‫• ﯾﺤﺘﺎج ﻟﻠﻤﻘﺎﺑﻠﺔ أﺣﯿﺎﻧﺎ ً ﻟﺘﻌﺰﯾﺰ ﻧﺘﺎﺋﺞ اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن‪.‬‬
‫• ﯾﺤﺘﺎج ﻟﻠﻤﻼﺣﻈﮫ ﻟﺘﻌﻤﯿﻖ اﻟﻔﮭﻢ‬
‫‪ -100‬دراﺳﺔ ﯾﺤﺘﺎج اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻷﺳﺘﺨﺪام اﻟﻤﻘﺎﺑﻠﮫ ﻛﺄداة أﺳﺎﺳﯿﺔ و‬
‫اﻟﻤﻼﺣﻈﮫ ﻛﺄداة ﻣﺴﺎﻋﺪة ﻋﻠﻰ اﻧﮫ ﻻ ﯾﺴﺘﺒﻌﺪ اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن و اﻷدب‬
‫اﻟﻤﻜﺘﻮب ) اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﺘﻄﻮﯾﺮﯾﺔ (‬
‫‪ -101‬اﻟﻤﻼﺣﻈﮫ اﻟﻤﺸﺎرﻛﺔ ھﻲ اﻧﺴﺐ اﻷدوات‪.‬‬
‫) ﻣﻨﮭﺞ دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ(‬
‫‪ -102‬ﯾﻌﻮل اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻋﻠﻰ اﻟﻮﺛﯿﻘﮫ ﻓﻲ اﻟﺪراﺳﺎت ) اﻟﺘﺎرﯾﺨﯿﮫ (‬
‫‪ -103‬ﯾﺴﺘﺨﺪم اﻟﺒﺎﺣﺚ اﻟﺘﺠﺮﺑﮫ ﻓﻲ اﻟﺪراﺳﺎت ) اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﯿﺔ(‬
‫‪ -104‬ﯾﻜﺘﻔﻲ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﺑﺘﺤﺪﯾﺪ أﻷداة و اﻷدوات اﻟﺘﻲ ﯾﺴﻮد‬
‫اﺳﺘﺨﺪاﻣﮭﺎ ❌ ﻻ ﯾﻜﺘﻔﻲ‬
‫‪ -105‬ھﻮ ﻗﺮﯾﻦ ﺑﺎﻷداة و ﻟﺼﯿﻖ ﺑﮭﺎ ) اﻟﻌﻤﻞ اﻟﻤﯿﺪاﻧﻲ (‬
‫‪ -106‬ﻣﺮﺣﻠﺔ ﻣﻦ ﻣﺮاﺣﻞ اﻟﺪراﺳﺔ ﺗﻌﯿﻦ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﻊ اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت اﻟﺘﻲ‬
‫ﺗﺪﻋﻢ اﻟﻔﺮض ﻓﯿﮭﺎ ﯾﻼﺣﻆ اﻟﺒﺎﺣﺚ و ﯾﺴﺠﻞ ﻣﻼﺣﻈﺎﺗﮫ و ﯾﻌﺎﯾﺶ و‬
‫ﯾﻘﺎﺑﻞ و ﯾﺴﺄل و ﯾﺴﺘﻔﺴﺮ و ﯾﺠﻤﻊ اﻟﻮﺛﺎﺋﻖ ) اﻟﻌﻤﻞ اﻟﻤﯿﺪاﻧﻲ (‬
‫‪ -107‬ﻋﻤﻞ اﺟﺮاﺋﻲ ﻣﻦ اﻟﻄﺮاز اﻷول و ﻟﻜﻨﮫ ﯾﺘﺮﻛﺰ ﻋﻠﻰ‬
‫اﻟﺘﺼﻮﯾﺮ اﻟﻔﻜﺮي و اﻟﻤﻨﻄﻘﻲ و اﻟﻌﻠﻤﻲ ﻟﻠﺒﺤﺚ ) أدوات اﻟﺒﺤﺚ(‬
‫‪ -108‬ﯾﺒﺮز اﻟﺒﺎﺣﺚ اﻟﻤﺎﻣﮫ ﺑﺎﻟﻨﻈﺮﯾﺎت اﻷﺳﺎﺳﯿﮫ ﻓﻲ ﻓﺮع اﻟﻌﻠﻢ‬
‫اﻟﺬي ﯾﻘﻊ ﺗﺤﺘﮫ اھﺘﻤﺎﻣﺎﺗﮫ اﻟﺒﺤﺜﯿﮫ ✅‬
‫‪ -109‬اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻟﯿﺲ طﺎﻟﺐ ﻋﻠﻢ ﯾﺴﻌﻰ ﻻن ﯾﺄﺗﻲ ﺑﻨﻈﺮﯾﮫ ﺟﺪﯾﺪة ﺗﻔﺴﺮ‬
‫ظﺎھﺮة ﻣﻮﺿﻊ اﻟﺪراﺳﮫ ❌ طﺎﻟﺐ ﻋﻠﻢ‬
‫‪ -110‬ﻋﻠﻰ ) اﻟﺒﺎﺣﺚ ( ان ﯾﺒﺪي ﻣﻌﺮﻓﮫ ﺣﻘﯿﻘﯿﮫ ﺑﺒﻘﯿﺔ اﻟﻨﻈﺮﯾﺎت‬
‫اﻟﺘﻲ ﺗﺪﻋﻲ ﻣﻘﺪرﺗﮭﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﻔﺴﯿﺮ اﻟﻈﺎھﺮه‪.‬‬
‫‪ -111‬اﻟﻤﻄﻠﻮب ﻓﯿﮫ ﺧﻄﺔ اﻟﺒﺤﺚ ‪:‬‬
‫• اﺑﺮاز اﻟﻨﻈﺮﯾﺎت اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ اﻟﺘﻲ ﯾﻤﻜﻦ ان ﺗﻔﺴﯿﺮ اﻟﻈﺎھﺮه ﻣﻮﺿﻊ‬
‫اﻟﺪراﺳﮫ‬
‫• ﺑﯿﺎن أﻧﺴﺐ اﻟﻨﻈﺮﯾﺎت ﻣﻦ ﺑﯿﻨﮭﺎ ﻟﺘﻔﺴﯿﺮ ھﺬه اﻟﻈﺎھﺮه‪.‬‬
‫‪ -112‬ﻋﻠﻰ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻓﻲ )ﺧﻄﺔ اﻟﺒﺤﺚ (ان ﯾﺸﯿﺮ اﻟﻰ اﻟﻤﻮاﺿﻊ اﻟﺘﻲ‬
‫ﯾﻤﻜﻦ ان ﯾﺴﺘﻔﯿﺪ ﻣﻨﮭﺎ ﻓﻲ ھﺬه اﻟﻜﺘﺎﺑﺎت‬
 ‫‪ -113‬ﯾﺸﻤﻞ ھﺬا اﻟﺠﺰء اﺳﺘﻌﺮاض اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ ذات اﻟﺼﻠﺔ‬
‫ﺑﻤﻮﺿﻮع اﻟﺒﺤﺚ اﻟﺘﻲ ﺗﻨﺸﺮھﺎ اﻟﺪورﯾﺎت اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ اﻟﻤﺤﻜﻤﺔ و اﻟﺘﻲ‬
‫ﺗﺘﻀﻤﻨﮭﺎ أﻋﻤﺎل اﻟﻤﺆﺗﻤﺮات اﻟﻤﺘﺨﺼﺼﺔ ) اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﺴﺎﺑﻘﮫ(‬
‫‪ -114‬اﻟﮭﺪف ﻣﻦ اﺳﺘﻌﺮاض اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﺴﺎﺑﻘﮫ ‪:‬‬
‫• ﺗﻮﺳﯿﻊ ﻣﺪارك اﻟﺒﺎﺣﺚ • اﻟﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ ﺗﺠﺎرب اﻻﺧﺮﯾﻦ‬
‫• زﯾﺎدة ﺣﺼﯿﻠﺘﺔ ﻣﻦ اﻟﻤﻌﺮﻓﮫ ﻋﻦ اﻟﻤﻮﺿﻮع‪.‬‬
‫• اﻻﻟﻤﺎم ﺑﺠﮭﻮدھﻢ و اﻻﺳﺘﻔﺎده ﻣﻦ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ اﻟﺘﻲ ﺗﻮﺻﻠﺖ إﻟﯿﮭﺎ ﺗﻠﻚ‬
‫اﻟﺪراﺳﺎت‬
‫‪ -115‬ﻓﻲ اﻟﺪراﺳﺎت ) اﻟﺴﺎﺑﻘﮫ ( ﯾﻨﺒﻐﻲ ان ﯾﻮرد اﻟﺒﺎﺣﺚ اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت‬
‫اﻟﺒﺒﻠﯿﻮﺟﺮاﻓﯿﮫ ﻋﻦ ﺗﻠﻚ اﻟﺪراﺳﺎت ﻛﺎﻣﻠﺔ ﺑﺤﯿﺚ ﯾﻤﻜﻦ ﻟﻤﻦ ﯾﺮﯾﺪ‬
‫اﻻﺳﺘﺰاده ﺣﻮل ﻣﻮﺿﻮع ﻣﻌﯿﻦ اﻟﺮﺟﻮع اﻟﻰ ﺗﻠﻚ اﻟﺪراﺳﺎت‬
‫‪ -116‬ﯾﺴﺘﺨﺪم اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻓﻲ) اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﺴﺎﺑﻘﮫ ( أدوات ﻣﺘﻌﺪده و‬
‫ﻣﻦ ذﻟﻚ ﻣﺤﺮﻛﺎت اﻟﺒﺤﺚ و اﻷدﻟﺔ و اﻟﻔﮭﺎرس و اﻟﻜﺸﺎﻓﺎت و‬
‫ﻏﯿﺮھﺎ ﻟﻠﻮﺻﻮل اﻟﻰ اﻟﻤﺎده اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ اﻟﻤﺘﻌﻠﻘﮫ ﺑﻤﻮﺿﻮع اﻟﺒﺤﺚ‬
‫ﻓﯿﺘﻮﻟﻰ ﻗﺮاءﺗﮭﺎ ﻗﺮاءة ﻣﺘﺄﻧﯿﺔ ﻓﺎﺣﺼﺔ و ﯾﺴﺘﺨﻠﺺ ﻣﻨﮭﺎ اﻟﺘﺠﺎرب و‬
‫اﻟﻤﺆﺷﺮات اﻟﺘﻲ ﯾﻤﻜﻦ ان ﺗﻔﯿﺪة ﻓﯿﻘﻮم ﺑﺮﺑﻄﮭﺎ ﺑﺒﺤﺜﮫ‬
‫‪ -117‬ﯾﺸﻤﻞ ھﺬا اﻟﺠﺰء ﻣﻠﺨﺼﺎ ً ﺑﺄھﻢ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ اﻟﺘﻲ ﺗﻮﺻﻠﺖ إﻟﯿﮭﺎ‬
‫اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﺴﺎﺑﻘﮫ ) ﺧﻄﺔ اﻟﺒﺤﺚ و أدواﺗﮫ (‬
‫‪ -118‬ﯾﺸﻤﻞ ھﺬا اﻟﺠﺰء ﻓﻘﺮة رﺑﻂ ﺗﻮﺿﺢ ﻋﻼﻗﺔ ﺗﻠﻚ اﻟﺪراﺳﺎت‬
‫ﺑﺎﻟﺒﺤﺚ اﻟﺬي ﯾﻘﻮم ﺑﮫ اﻟﺒﺎﺣﺚ ) ﺧﻄﺔ اﻟﺒﺤﺚ و أدواﺗﮫ (‬
‫‪ -119‬ﯾﺸﻤﻞ ھﺬا اﻟﺠﺰء أوﺟﮫ اﻟﺘﺸﺎﺑﮫ واﻷﺧﺘﻼف ﺑﯿﻦ ﺑﺤﺜﮫ و‬
‫اﻟﺒﺤﻮث و اﻟﺪراﺳﺎت اﻷﺧﺮى ) ﺧﻄﺔ اﻟﺒﺤﺚ و أدواﺗﮫ (‬
‫‪ -120‬ﯾﺘﻢ ﺗﺮﺗﯿﺐ اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﺘﻲ ﯾﻘﻮم اﻟﺒﺎﺣﺚ ﺑﺎﺳﺘﻌﺮاﺿﮭﺎ ﺑﻌﺪة‬
‫طﺮق ﻣﻨﮭﺎ ‪:‬‬
‫• ﺣﺴﺐ ﻧﻮع اﻟﺪراﺳﺎت‪ :‬دراﺳﺎت ادارﯾﮫ‪،‬دراﺳﺎت اﺟﺘﻤﺎﻋﯿﮫ‪،‬اﻟﺦ‪.‬‬
‫• ﺣﺴﺐ ﺗﺎرﯾﺦ اﻟﻨﺸﺮ‪ :‬ﻣﻦ اﻻﻗﺪم اﻟﻰ اﻻﺣﺪث‪.‬‬
‫• ﺣﺴﺐ اﻟﻠﻐﺔ‪ :‬اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ‪ ،‬اﻟﺪراﺳﺎت اﻷﺟﻨﺒﯿﺔ‪.‬‬
 ‫‪ -121‬ﯾﻔﯿﺪ اﻻطﻼع ﻋﻠﻰ اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﺴﺎﺑﻘﺔ و اﺳﺘﻌﺮاﺿﮭﺎ اﻟﺒﺎﺣﺚ‬
‫ﻓﻲ اﻟﻤﺠﺎﻻت اﻟﺘﺎﻟﯿﺔ‪:‬او دﻻﻻت اﻹﻧﺘﺎج اﻟﻔﻜﺮي‬
‫• زﯾﺎدة ﻣﻌﺮﻓﺔ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﺑﻤﻮﺿﻮع اﻟﺒﺤﺚ و ﺗﻮﺳﯿﻊ ﻣﺪارﻛﮫ‪.‬‬
‫• ﯾﻔﯿﺪ اﺳﺘﻌﺮاض اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻟﻠﺪراﺳﺎت اﻟﺴﺎﺑﻘﮫ ﺗﺠﻨﺐ اﻟﺘﻄﺮق اﻟﻰ‬
‫ﻣﻮﺿﻮﻋﺎت ﺳﺒﻖ ﺗﻨﺎوﻟﮭﺎ او ﺗﻨﺎوﻟﮭﺎ ﻣﻦ ﺟﻮاﻧﺐ ﻣﺨﺘﻠﻔﮫ او‬
‫اﺳﺘﻜﻤﺎﻟﺔ ﻟﺠﻮاﻧﺐ ﻟﻢ ﯾﺴﺒﻖ اﻟﺘﻄﺮق اﻟﯿﮭﺎ ✅ ‪.‬‬
‫• ﻣﺪى اﻟﺠﮭﺪ اﻟﺬي ﺑﺬﻟﮫ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻓﻲ اﻟﺒﺤﺚ و اﻻطﻼع ﻋﻠﻰ‬
‫اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﺘﻲ ﺳﺒﻖ إﺟﺮاؤھﺎ ﻓﻲ ﻣﺠﺎل اﻟﺒﺤﺚ‬
‫• ﻣﺪى ﺣﺪاﺛﺔ اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت اﻟﺘﻲ ﺗﺘﻀﻤﻨﮭﺎ ﺗﻠﻚ اﻟﺪراﺳﺎت ﻣﻦ ﺧﻼل‬
‫اﻻطﻼع ﻋﻠﻰ اﻟﻔﺘﺮات اﻟﺰﻣﻨﯿﮫ اﻟﺘﻲ ﺗﻤﺜﻠﮭﺎ ﺗﻠﻚ اﻟﺪراﺳﺎت‬
‫• ﺑﻠﻮرة ﻣﺸﻜﻠﺔ اﻟﺒﺤﺚ و ﺻﯿﺎﻏﺘﮭﺎ‪.‬‬
‫• ﺗﻌﺮﯾﻒ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﺑﺎﻷدوات اﻟﺘﻲ ﺗﻢ اﺳﺘﺨﺪاﻣﮭﺎ ﻓﻲ اﻟﺪراﺳﺎت‬
‫اﻟﺴﺎﺑﻘﮫ‬
‫• إطﻼع اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻋﻠﻰ اﻟﺼﻌﻮﺑﺎت و اﻟﻤﺸﻜﻼت و أﺳﺘﻔﺎدﺗﮫ ﻣﻦ‬
‫اﻟﻄﺮق و اﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﻟﺘﻲ ﺗﻢ ﻋﻦ طﺮﯾﻘﮭﺎ ﺗﺠﺎوز ﺗﻠﻚ اﻟﺼﻌﻮﺑﺎت اﻟﺘﻲ‬
‫واﺟﮭﮭﺎ اﻟﺒﺎﺣﺜﻮن اﻟﺴﺎﺑﻘﻮن‪.‬‬
‫‪ -122‬ﺗﺘﻜﻮن ھﯿﺌﺔ اﻟﺒﺤﺚ او ھﯿﻜﻞ اﻟﺒﺤﺚ ﻋﺎﻣﮫ ﻣﻦ ‪:‬‬
‫• ﺻﻔﺤﺔ اﻟﻌﻨﻮان • ﺻﻔﺤﺔ اﻟﺸﻜﺮ و اﻟﻌﺮﻓﺎن • ﺻﻔﺤﺔ اﻟﻤﺤﺘﻮﯾﺎت‬
‫•ﺻﻔﺤﺔ اﻟﺘﻠﺨﯿﺺ •ﻣﻘﺪﻣﺔ و ﻣﻨﮭﺠﯿﺔ واﻓﯿﮫ‪.‬‬
‫•أﺑﻮاب اﻟﺒﺤﺚ وﻓﺼﻮﻟﮫ و ﻣﺒﺎﺣﺜﮫ • ﺧﺎﺗﻤﺔ اﻟﺒﺤﺚ‬
‫• ﻓﮭﺮﺳﺖ اﻟﻜﻠﻤﺎت اﻟﻤﻔﺘﺎﺣﯿﮫ و اﻷﺳﻤﺎء و اﻟﺼﻄﻠﺤﺎت و اﻟﻤﻔﺎھﯿﻢ‬
‫• ﻓﻲ ذﯾﻞ اﻟﺒﺤﺚ ﺗﺄﺗﻲ اﻟﻤﻼﺣﻖ‬
‫‪ -123‬ﯾﺨﺘﻠﻒ اﻟﺒﺎﺣﺜﻮن ﻓﻲ ﺗﻘﺴﯿﻤﮭﻢ ﻟﺪراﺳﺎﺗﮭﻢ و ﺗﺼﻨﯿﻔﮭﻢ ﻟﻤﺎدة‬
‫ﺑﺤﺜﮭﻢ ﻋﻠﻰ اﻟﻨﺤﻮ اﻟﻤﺘﻤﺎﺛﻞ و اﻻﺗﺴﺎق ﺑﯿﻦ اﺟﺰاؤھﺎ و ﻣﻨﮭﻢ ﻣﻦ‬
‫ﯾﻨﺰع اﻟﻰ ﺗﻘﺴﯿﻤﮫ اﻟﻰ ﻣﺒﺎﺣﺚ ﻟﻤﻔﺎھﯿﻢ و ﻣﻮاﺿﯿﻊ ﻗﺼﯿﺮة ﺗﺘﺮاوح‬
‫ﺑﯿﻦ ﺳﺘﮫ اﻟﻰ ﻋﺸﺮ ﺻﻔﺤﺎت دون ان ﯾﺴﻤﯿﮭﺎ ﻓﺼﻞ او ﺑﺎب ‪.‬‬
‫‪ -124‬اﻟﻐﺎﻟﺒﯿﺔ اﻟﻌﻈﻤﻰ ﻣﻦ اﻟﻄﻼب ﻻ ﯾﻘﺴﻤﻮن اﺑﺤﺎﺛﮭﻢ اﻟﻰ أﺑﻮاب‬
‫و ﻓﺼﻮل ❌ ﯾﻘﺴﻤﻮن‬
‫‪ -125‬ﻓﻲ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻔﺼﻞ اﻛﺒﺮ ﻣﻦ اﻟﺒﺎب و اﻟﺒﺎب ﻟﮫ ﻋﻨﺎوﯾﻦ‬
‫ﺟﺎﻧﺒﯿﮫ ❌ اﻟﺒﺎب اﻛﺒﺮ ﻣﻦ اﻟﻔﺼﻞ و اﻟﻔﺼﻞ ﻟﮫ ﻋﻨﺎوﯾﻦ ﺟﺎﻧﺒﯿﺔ‬
 ‫‪ -126‬ﯾﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ اﻻطﻼع و اﻟﺘﻔﻜﯿﺮ و اﻟﻤﻨﻄﻖ و ذﻟﻚ ﻟﻠﺘﻮﺻﻞ‬
‫ﻟﻠﺤﻘﺎﺋﻖ و اﻟﻤﻌﺎرف و اﻟﺮواﺑﻂ اﻟﻘﺎﺋﻤﮫ ﺑﯿﻨﮭﺎ)اﻷﺳﻠﻮب اﻻﺳﺘﻨﺘﺎﺟﻲ(‬
‫‪ -127‬ﯾﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﻧﺘﺎﺋﺞ اﻟﺘﺠﺎرب و اﻟﻘﯿﺎﺳﺎت اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ و ذﻟﻚ ﻟﺘﺤﻘﯿﻖ‬
‫ﻧﻔﺲ اﻷﻏﺮاض اﻟﺴﺎﺑﻘﮫ ) اﻷﺳﻠﻮب اﻻﺳﺘﺪﻻﻟﻲ (‬
‫‪ -128‬ﻧﻮع اﻷﺳﻠﻮب ﻓﻲ ﺑﻌﺾ اﻟﻌﻠﻮم اﻟﺮﯾﺎﺿﯿﺎت و اﻟﻔﯿﺰﯾﺎء‬
‫) أﺳﻠﻮب اﺳﺘﻨﺎﺟﯿﺎ ً ﺧﺎﻟﺼﺎ ً (‬
‫‪ -129‬ﻧﻮع اﻷﺳﻠﻮب ﻓﻲ اﻟﻌﻠﻮم اﻟﺰراﻋﯿﺔ ) أﺳﻠﻮب اﺳﺘﺪﻻﻟﯿﺎ ً ﺗﻤﺎﻣﺎ ً(‬
‫‪ -130‬ﻣﺎﺣﺪث ﻣﻦ ﺗﻘﺪم ﻛﺒﯿﺮ ﻓﻲ اﻟﻌﻠﻮم ﺟﻌﻞ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻌﻠﻤﻲ اﻟﻤﻔﯿﺪ‬
‫ﻓﻲ ﺣﺎﺟﮫ اﻟﻰ اﻻﺳﺘﻌﺎﻧﮫ ﺑﺎﻷﺳﻠﻮﺑﯿﻦ ﻣﻌﺎ ً ﻷﻧﮭﻤﺎ ﻓﻲ ﺣﻘﯿﻘﺔ اﻷﻣﺮ‬
‫ﻻزﻣﯿﻦ و ﻣﻜﻤﻠﯿﻦ ﻟﺒﻌﻀﮭﻢ ✅‬
‫‪ -131‬اﻟﺘﺠﺎرب ﻓﻲ اﻟﻌﻠﻢ اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﻲ ﻟﺴﯿﺖ اﻟﺴﺒﯿﻞ اﻷﻣﺜﻞ ﻷﺛﺒﺎت‬
‫ﻧﺘﺎﺋﺞ اﻟﺘﻔﻜﯿﺮ و اﻟﻤﻨﻄﻖ ❌ ھﻲ اﻟﺴﺒﯿﻞ اﻷﻣﺜﻞ‬
‫‪ -132‬ھﻮ طﺮﯾﻘﺔ ﻣﻮﺿﻮﻋﯿﺔ ﯾﺘﺒﻌﮭﺎ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻟﺪراﺳﺔ ظﺎھﺮة ﻣﻦ‬
‫اﻟﻈﻮاھﺮ ﺑﻘﺼﺪ ﺷﺨﺼﯿﺘﮭﺎ و ﺗﺤﺪﯾﺪ اﺑﻌﺎدھﺎ و ﻣﻌﺮﻓﺔ أﺳﺒﺎﺑﮭﺎ و‬
‫طﺮق ﻋﻼﺟﮭﺎ و اﻟﻮﺻﻮل اﻟﻰ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﻋﺎﻣﺔ و ﯾﻤﻜﻦ ﺗﻄﺒﯿﻘﮭﺎ‪.‬‬
‫) اﻟﻤﻨﺎھﺞ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﮫ ﻓﻲ اﻟﺒﺤﺚ او ﻣﻨﮭﺞ اﻟﺒﺤﺚ (‬
‫‪ -133‬اﻟﻤﻨﮭﺞ ﻟﯿﺲ ﻓﻦ ﺗﻨﻈﯿﻢ اﻷﻓﻜﺎر ﺳﻮاء اﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﺣﻘﯿﻘﺔ ﻏﯿﺮ‬
‫ﻣﻌﻠﻮﻣﺔ ﻟﻨﺎ او ﻷﺛﺒﺎت ﺣﻘﯿﻘﺔ ﻧﻌﺮﻓﮭﺎ ❌ ﻓﻦ ﺗﻨﻈﯿﻢ‬
‫‪ -134‬ﺑﺪون اﻟﻤﻨﮭﺞ ﻓﺈن اﻟﺒﺤﺚ ﯾﺼﺒﺢ ﻣﺠﺮد ﺣﺼﺮ و ﺗﺠﻤﯿﻊ‬
‫ﻣﻌﺎرف دون اﻟﺮﺑﻂ ﺑﯿﻨﮭﺎ و ﺑﯿﻦ اﺳﺘﺨﺪاﻣﮭﺎ ﻟﻌﻼج ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻓﯿﻐﯿﺐ‬
‫ﺑﺬﻟﻚ اﻻﺑﺪاع اﻟﻌﻠﻤﻲ‬
‫‪ -135‬ﯾﻘﻮم ﻋﻠﻰ ﻣﻨﮭﺞ ﻣﻨﻈﻢ ﻟﻠﺘﻔﻜﯿﺮ اﻟﻌﻘﻠﻲ ﻟﻌﻼج ﻣﺸﻜﻠﺔ و ﺗﺪﯾﻦ‬
‫اﻟﺤﻀﺎره اﻟﻐﺮﺑﯿﺔ اﻟﺮاھﻨﮫ ﺑﻤﺎ وﺻﻠﺖ اﻟﯿﮫ ﻷﺳﺘﺨﺪاﻣﮭﺎ ﻣﻨﮭﺞ‬
‫اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻌﻠﻤﻲ ﻛﻮﺳﯿﻠﺔ ﻟﻠﺘﻔﻜﯿﺮ ) اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻌﻠﻤﻲ (‬
‫‪ -136‬اﻟﻤﻨﺎھﺞ اﻻﺳﺎﺳﯿﮫ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﮫ ﻓﻲ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻌﻠﻤﻲ ارﺑﻌﮫ ھﻲ‪:‬‬
‫• اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﻲ< ﻟﺪراﺳﺔ اﻟﻈﺎھﺮة‪.‬‬
‫• اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻮﺻﻔﻲ اﻟﺘﺤﻠﯿﻠﻲ< ﻟﻮﺻﻒ اﻟﻈﺎھﺮة‬
‫• اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﺘﺎرﯾﺨﻲ < ﻟﺘﺘﺒﻊ اﻟﻈﺎھﺮه‪.‬‬
‫• اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻤﺘﻜﺎﻣﻞ ﻓﻲ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﯿﺔ < ﻟﻠﺪراﺳﺔ و اﻟﺘﻄﺒﯿﻖ‬
 ‫‪ -137‬اﻷدوات اﻻﺳﺎﺳﯿﮫ اﻟﺨﺎﺻﮫ ﺑﺎﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻌﻠﻤﻲ‪:‬‬
‫• ﺗﺤﺪﯾﺪ اﻟﻤﺸﻜﻠﮫ‪ ،‬ﺟﻤﻊ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت‪ ،‬وﺿﻊ اﻟﻔﺮوض‪.،‬‬
‫اﺧﺘﺒﺎر ﺻﺤﺔ اﻟﻔﺮوض ‪ ،‬ﺗﻌﻤﯿﻢ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ‬
‫‪ -138‬ﻟﻜﻞ ﻣﻨﮭﺞ ادواﺗﮫ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺘﺨﺪم ﻓﻲ اﻟﺪراﺳﮫ و اﻟﺘﺤﻠﯿﻞ و‬
‫اﻟﻘﯿﺎس و ﻻ ﯾﺴﺘﻠﺰم اﺳﺘﺨﺪام ھﺬه اﻷدوات ﺑﺮاﻋﮫ و ﺧﺒﺮة ﻣﻦ‬
‫اﻟﺒﺎﺣﺚ ❌ ﯾﺴﻠﺘﺰم‬
‫‪ -139‬ﯾﻘﻮم ھﺬا اﻟﻤﻨﮭﺞ ﻋﻠﻰ اﺟﺮاء ﻣﺎ ﯾﺴﻤﻰ ﺑﺎﻟﺘﺠﺮﺑﮫ اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ ﻓﻌﻦ‬
‫طﺮﯾﻖ اﻟﺘﺠﺮﺑﮫ ﯾﺘﻢ اﺧﺘﺒﺎر اﺛﺮ ﻋﺎﻣﻞ ﻣﺘﻐﯿﺮ ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ اﺛﺮه وذﻟﻚ ﻗﺒﻞ‬
‫ﺗﻌﻤﯿﻢ اﺳﺘﺨﺪاﻣﮫ ) اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﻲ(‬
‫‪ -140‬ﯾﺴﻤﻰ اﻟﻌﺎﻣﻞ اﻟﻤﺘﻐﯿﺮ اﻟﻤﻄﻠﻮب دراﺳﺔ أﺛﺮه ﺑﺎﻟﻤﺘﻐﯿﺮ‬
‫اﻟﻮﺻﻔﻲ و ھﻮ ﯾﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮض اﻟﻤﻄﻠﻮب اﺧﺘﺒﺎر ﺻﺤﺘﮫ ❌ اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﻲ‬
‫‪ -141‬ﻟﺴﻼﻣﺔ اﻟﺘﺠﺮﺑﮫ ﺗﺜﺒﺖ اﻟﻌﻮاﻣﻞ اﻷﺧﺮى اﻟﺘﻲ ﺑﺎﻟﺘﺠﺮﺑﮫ ﺣﺘﻰ‬
‫ﯾﻤﻜﻦ ﻣﻌﺮﻓﺔ اﺛﺮ اﻟﻌﺎﻣﻞ اﻟﻤﺘﻐﯿﺮ‪ ،‬ﻗﯿﺎس اﺛﺮه ‪ ،‬اﺳﺘﺨﻼص اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ‬
‫‪ ،‬اﻟﻮﺻﻮل اﻟﻰ ﺣﻠﻮل ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻌﻤﯿﻢ‬
‫‪ -142‬ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻣﻦ اﻟﻄﺮق اﻟﺒﺤﺜﯿﮫ اﻟﮭﺎﻣﮫ ﻟﻠﻜﺸﻒ ﻋﻦ اﻟﺤﻘﺎﺋﻖ و ﻟﻘﺪ‬
‫ﺗﻘﺪﻣﺖ اﻟﻄﺮق اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﯿﺔ ﺑﻤﺎ ﯾﺠﻌﻠﻨﺎ ﻧﺤﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﺗﻄﻤﺌﻦ‬
‫إﻟﯿﮭﺎ اذا ﻣﺎ أﺟﺮﯾﺖ اﻟﺘﺠﺎرب ﺑﻄﺮﯾﻘﺔ ﺳﻠﯿﻤﺔ ) اﻟﻄﺮﯾﻘﺔ اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﯿﺔ(‬
‫‪ -143‬ﻣﻦ اﻟﻄﺮق اﻟﮭﺎﻣﮫ ﻓﻲ اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﻲ‬
‫) اﻟﻄﺮﯾﻘﮫ اﻻﺳﺘﺪﻻﻟﯿﺔ اﻻﺳﺘﻨﺘﺎﺟﯿﺔ (‬
‫‪ -144‬ﺗﺤﺘﻮي ھﺬه اﻟﻄﺮﯾﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﯿﻊ اﻟﺨﻄﻮات اﻟﻤﻄﻠﻮﺑﺔ و‬
‫اﻟﻮﺻﻮل اﻟﻰ ﻧﻈﺮﯾﺔ ﻣﻘﺒﻮﻟﺔ وﻗﻮاﻧﯿﻦ ﻋﺎﻣﺔ‬
‫) اﻟﻄﺮﯾﻘﮫ اﻻﺳﺘﺪﻻﻟﯿﺔ اﻻﺳﺘﻨﺘﺎﺟﯿﺔ (‬
‫‪ -145‬ﺗﺘﻀﻤﻦ اﻟﻄﺮﯾﻘﺔ اﻻﺳﺘﺪﻻﻟﯿﮫ اﻻﺳﺘﻨﺘﺎﺟﯿﮫ أرﺑﻌﺔ ﺧﻄﻮات‬
‫رﺋﯿﺴﯿﮫ ‪:‬‬
‫• ﺟﻤﻊ اﻟﺤﻘﺎﺋﻖ ‪ ،‬ﺻﯿﺎﻏﺔ اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ اﻟﻔﺮﺿﯿﺔ ‪ ،‬اﻻﺳﺘﻨﺘﺎج ‪،‬‬
‫اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺪى ﺻﺤﺔ اﻟﻨﻈﺮﯾﮫ اﻟﻔﺮﺿﯿﮫ " اﻻﺳﺘﺪﻻل"‬
‫‪ -146‬ﺑﻌﺪ ﺗﺤﺪﯾﺪ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺗﺠﻤﻊ اﻟﺤﻘﺎﺋﻖ اﻟﺨﺎﺻﮫ ﺑﮭﺎ ﺑـ‪.‬‬
‫اﻟﻘﺮاءه ‪ ،‬اﻟﻤﻼﺣﻈﺔ ‪ ،‬اﻟﺘﺠﺮﯾﺐ‬
‫‪ -147‬ﻓﻲ ھﺬه اﻟﺪراﺳﮫ ﺗﻮﺿﻊ ﻧﻈﺮﯾﺔ ﻓﺮﺿﯿﺔ ﻣﺘﻌﺪدة ﯾﺨﺘﺺ ﻛﻞ‬
‫ﻣﻨﮭﺎ ﺑﺪراﺳﺔ أﺳﺒﺎب و طﺮق ﻋﻼج ﻧﺎﺣﯿﺔ ﻣﻦ اﻟﻨﻮاﺣﻲ و اﻟﺘﻲ‬
‫ﻧﺆدﯾﮭﺎ ﺑﻌﺾ اﻷدﻟﺔ ) ﺻﯿﺎﻏﺔ اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ اﻟﻔﺮﺿﯿﺔ(‬
 ‫‪ -148‬ﻓﻲ اﻟﻨﻈﺮﯾﮫ ﯾﻘﻮم ﻛﻞ ﺑﺎﺣﺚ ﺑﺄﺛﺒﺎت او ﻧﻔﺴﻲ ﻓﺮﺿﺎ ً ﻣﻌﯿﻨﺎ ً‬
‫ﯾﻌﻨﻲ ﻛﻞ ﺑﺎﺣﺚ او ﻓﺮﯾﻖ ﺑﻨﻈﺮﯾﺔ ﻓﺮﺿﯿﺔ واﺣﺪة‪.‬‬
‫) اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ اﻟﻔﺮﺿﯿﺔ(‬
‫‪ -149‬ﺑﻌﺪ ﺻﯿﺎﻏﺔ اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ اﻟﻔﺮﺿﯿﺔ ﻧﺴﺘﻨﺘﺞ ﻣﻨﮭﺎ ﻣﺎ ﯾﻤﻜﻦ‬
‫اﺧﺘﺒﺎره و ﺗﻜﻮن اﻻﺳﺘﻨﺘﺎﺟﺎت ﺳﻠﯿﻤﺔ و ﻟﻮ ﺻﺤﺖ اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ‬
‫اﻟﻔﺮﺿﯿﺔ ) اﻻﺳﺘﻨﺘﺎج (‬
‫‪ -150‬ﯾﺨﺘﺒﺮ اﻟﺒﺎﺣﺚ اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ اﻟﻔﺮﺿﯿﺔ ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﻲ و ﯾﺄﺧﺬ‬
‫اﻟﻤﻼﺣﻈﺎت و ﺑﺬﻟﻚ ﻧﺴﺘﺪل ﻋﻠﻰ ﺻﺤﺔ او ﺧﻄﺄ اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ اﻟﻔﺮﺿﯿﺔ‬
‫أي ﻧﺘﺤﻘﻖ ﻣﻦ اﻻﺳﺘﻨﺘﺎﺟﺎت)اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺪى ﺻﺤﺔ اﻟﻨﻈﺮﯾﮫ اﻟﻔﺮﺿﯿﮫ(‬
‫‪ -151‬اذا ﻟﻦ ﯾﺜﺒﺖ ﺗﻌﺪل اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ اﻟﻔﺮﺿﯿﺔ ﻣﺮى أﺧﺮى ﻟﻠﻮﺻﻮل‬
‫اﻟﻰ ﺻﯿﻐﺔ ﺟﺪﯾﺪة ﯾﺠﺮي اﺛﺒﺎﺗﮭﺎ و اﻻ ﺗﺮﻓﺾ اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ اﻟﻔﺮﺿﯿﺔ‬
‫✅‬
‫‪ -152‬ﯾﺠﺪر ﺑﺎﻷﺷﺎرة ﺑﺄﻧﮫ ﯾﻌﻮد اﻟﻰ اﻟﻄﺮﯾﻘﺔ اﻻﺳﺘﺪﻻﻟﯿﮫ‬
‫اﻻﺳﺘﻨﺘﺎﺟﯿﺔ ﻣﺎ ﺗﺤﻘﻖ ﻣﻦ ﺗﻘﺪم ﺿﺨﻢ ﻓﻲ ﻣﺠﺎل اﻟﻌﻠﻮم و ﻣﺜﺎﻻً ﻋﻠﻰ‬
‫ذﻟﻚ اﻟﺘﻮﺻﻞ اﻟﻰ اﻟﻨﻈﺮﯾﺔ اﻟﻨﺴﺒﯿﺔ و ﻧﻈﺮﯾﺔ اﻟﻜﻢ‪.‬‬
‫‪ -153‬ﺧﻄﻮات اﻟﻄﺮﯾﻘﺔ اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﯿﺔ ‪:‬‬
‫• ﺗﺤﺪﯾﺪ ھﺪف اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ‪ :‬ﯾﻨﺒﻐﻲ ان ﯾﻜﻮن ھﺪف اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﻣﺤﺪد‪،‬‬
‫ﻷن ﻣﻦ أھﻢ ﻣﺸﺎﻛﻞ اﻟﺘﺠﺮﯾﺐ اﻷھﺪاف اﻟﻐﯿﺮ ﻣﺤﺪدة ﻏﯿﺮ اﻟﻮاﺿﺤﺔ‬
‫• ﺗﺤﺪﯾﺪ اﻟﻤﻌﺎﻣﻼت اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﯿﺔ ‪ :‬ﺗﺤﺪد اﻟﻤﻌﺎﻣﻼت اﻟﻤﻄﻠﻮب ﻣﻌﺮﻓﺔ‬
‫ﺗﺄﺛﯿﺮھﺎ اﻟﺘﻲ ﺗﻔﻲ ﺑﺎﻟﻐﺮض ﻣﻦ اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﻋﻠﻰ أن ﯾﻌﺮف ﺗﻤﺎﻣﺎ ً‬
‫اﻟﺪور اﻟﺬي ﺗﻠﻌﺒﺔ ﻛﻞ ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ ﻣﻦ ھﺬه اﻟﻤﻌﺎﻣﻼت ﻓﻲ ﺗﺤﻘﯿﻖ اﻟﮭﺪف‬
‫ﻣﻦ اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﺛﻢ ﺗﺤﺪد ﻋﺪد اﻟﻤﻜﺮرات‪.‬‬
‫• اﺧﺘﯿﺎر ﺗﺼﻤﯿﻢ اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ و اﻟﻘﯿﺎﺳﺎت ‪ :‬ﺑﻌﺪ ﺗﺤﺪﯾﺪ اﻟﻤﻌﺎﻣﻼت‬
‫ﯾﺨﺘﺎر ﺗﺼﻤﯿﻢ اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ اﻟﻤﻼﺋﻢ اﻟﺬي ﯾﺤﻘﻖ دﻗﺔ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺛﻢ ﺗﺤﺪد‬
‫اﻟﻘﯿﺎﺳﺎت اﻟﻤﺮاد ﺗﻘﺪﯾﺮھﺎ ‪.‬‬
‫‪ -154‬ﯾﻘﻮم ھﺬا اﻟﻤﻨﮭﺞ ﺑﻮﺻﻒ ظﺎھﺮة ﻣﻦ اﻟﻈﻮاھﺮ ﻟﻠﻮﺻﻮل اﻟﻰ‬
‫أﺳﺒﺎب ھﺬه اﻟﻈﺎھﺮة و اﻟﻌﻮاﻣﻞ اﻟﺘﻲ ﺗﺘﺤﻜﻢ ﻓﯿﮭﺎ و اﺳﺘﺨﻼص‬
‫اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﻟﺘﻌﻤﯿﻤﮭﺎ و ﯾﺘﻢ ذﻟﻚ وﻓﻖ ﺧﻄﺔ ﺑﺤﺜﯿﺔ ﻣﻌﯿﻨﺔ و ذﻟﻚ ﻣﻦ‬
‫ﺧﻼل ﺗﺠﻤﯿﻊ اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت و ﺗﻨﻈﯿﻤﮭﺎ و ﺗﺤﻠﯿﻠﮭﺎ‪.‬‬
‫) اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻮﺻﻔﻲ اﻟﺘﺤﻠﯿﻠﻲ (‬
 ‫‪ -155‬ﯾﺸﻤﻞ اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻮﺻﻔﻲ اﻛﺜﺮ ﻣﻦ طﺮﯾﻘﺔ ﻣﻨﮭﺎ ‪:‬‬
‫• طﺮﯾﻘﺔ اﻟﻤﺴﺢ اﻟﺤﺼﺮ • طﺮﯾﻘﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‬
‫‪ -156‬ﻓﻲ ھﺬه اﻟﻄﺮﯾﻘﺔ ﯾﺘﻢ دراﺳﺔ اﻟﻈﺎھﺮة ﺑﺸﻜﻞ ﻋﺎم و ﯾﺤﯿﻂ‬
‫ﺑﻜﺎﻓﺔ ﻋﻮاﻣﻠﮭﺎ و أﺳﺒﺎﺑﮭﺎ ﻣﮭﻤﺎ ﻛﺎن ﻋﺪد ھﺬه اﻟﻌﻮاﻣﻞ و اﻷﺳﺒﺎب‬
‫ﻓﯿﺨﺘﺒﺮ ﻋﺪد ﻛﺒﯿﺮ ﻣﻦ اﻟﺤﺎﻻت ) طﺮﯾﻘﺔ اﻟﻤﺴﺢ اﻟﺤﺼﺮ(‬
‫‪ -157‬ﻓﻲ ھﺬه اﻟﻄﺮﯾﻘﺔ ﺗﺆﺧﺬ اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت ﻣﻦ ﻛﻞ ﺣﺎﻟﺔ وﻋﺎدة ﻣﺎ ﺗﻜﻮن‬
‫ﺑﯿﺎﻧﺎت ﻗﻠﯿﻠﺔ ﻋﻜﺲ طﺮﯾﻘﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺆﺧﺬ ﻓﯿﮭﺎ ﺑﯿﺎﻧﺎت ﻣﺘﻌﺪدة‪.‬‬
‫) طﺮﯾﻘﺔ اﻟﻤﺴﺢ اﻟﺤﺼﺮ (‬
‫‪ -158‬ﯾﺮاﻋﻲ ﻓﻲ طﺮﯾﻘﺔ ) اﻟﻤﺴﺢ ( ان ﺗﻜﻮن اﻟﻌﯿﻨﺎت اﻟﺘﻲ‬
‫ﺳﺘﺪرس ﻣﻤﺜﻠﺔ ﻟﻠﻤﺠﺘﻤﻊ ﻟﺘﻜﻮن اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ أﯾﻀﺎ ً ﻣﻤﺜﻠﺔ اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ و‬
‫ﯾﺮاﻋﻲ اﯾﻀﺎ ً ان ﺗﻔﺴﺮ اﻻﺣﺼﺎﺋﯿﺎت اﻟﺘﻲ ﺳﯿﺘﺤﺼﻞ ﻋﻠﯿﮭﺎ ﺗﻔﺴﯿﺮا ً‬
‫ﺳﻠ ﯿ ﻤ ﺎ ً‬
‫‪ -159‬ﺗﺴﺘﺨﺪم طﺮﯾﻘﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﻧﻄﺎق واﺳﻊ ﻓﻲ ﺑﺤﻮث ﺣﺼﺮ‬
‫اﻷراﺿﻲ و أﻧﺘﺸﺎر اﻵﻓﺎت و ﺑﺤﻮث اﻟﻤﺤﺎﺻﯿﻞ و اﻟﺒﺴﺎﺗﯿﻦ و‬
‫اﻻﻗﺘﺼﺎد اﻟﺰراﻋﻲ ❌ اﻟﻤﺴﺢ‬
‫‪ -160‬ﺗﺘﻀﻤﻦ ھﺬه اﻟﻄﺮﯾﻘﺔ دراﺳﺔ ﺣﺎﻟﺔ واﺣﺪة او ﺑﻀﻊ ﺣﺎﻻت‬
‫او أﺳﺮة أو ﺟﻤﺎﻋﺔ دراﺳﺔ ﻣﺘﻌﻤﻘﺔ ﻣﻊ ﺗﺤﻠﯿﻞ ﻛﻞ ﻋﺎﻣﻞ ﻣﻦ‬
‫اﻟﻌﻮاﻣﻞ اﻟﻤﺆﺛﺮة و اﻻھﺘﻤﺎم ﺑﻜﻞ ﺷﻲء ﻋﻦ اﻟﺤﺎﻟﺔ اﻟﻤﺪروﺳﺔ‬
‫) طﺮﯾﻘﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ (‬
‫‪ -161‬ﺗﺤﺘﺎج ھﺬه اﻟﻄﺮﯾﻘﺔ اﻟﺨﺒﺮة و ﺟﮭﺪ ﻣﻦ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻟﻠﻘﯿﺎم ﺑﺘﺤﻤﯿﻊ‬
‫اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻛﺎﻓﺔ اﻟﻌﻮاﻣﻞ اﻟﻤﺆﺛﺮة وذﻟﻚ ﺣﺘﻰ ﯾﺘﻮﻓﺮ ﻟﻠﺪراﺳﺔ‬
‫اﻟﻌﻤﻖ و اﻟﺸﻤﻮل ) اﻟﺤﺎﻟﺔ (‬
‫‪ -162‬ﻓﻲ طﺮﯾﻘﺔ ) اﻟﺤﺎﻟﺔ( ﯾﻨﺒﻐﻲ ﺗﻔﺴﯿﺮ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ اﻟﺘﻲ ﯾﺘﻢ اﻟﺤﺼﻮل‬
‫ﻋﻠﯿﮭﺎ ﺑﻜﻞ ﻋﻨﺎﯾﺔ ﻣﻊ ﺗﺠﻨﺐ اﻟﺤﺎﻻت ﻏﯿﺮ اﻟﻌﺎدﯾﺔ او اﻟﻐﯿﺮ ﻣﻤﺜﻠﺔ‬
‫‪ -163‬ﻋﻤﻮﻣﺎ ً ﺗﻘﻞ اﻷﺧﻄﺎء ﺑﻨﻘﺺ ﻋﺪد اﻟﺤﺎﻻت اﻟﻤﺪروﺳﺔ‬
‫❌ ﺑﺰﯾﺎدة‬
‫‪ -164‬ﺗﺴﺘﺨﺪم ھﺬه اﻟﻄﺮﯾﻘﺔ ﺑﻤﻔﺮدھﺎ او ﺑﺎﻟﺘﻌﺎون ﻣﻊ طﺮﯾﻘﺔ اﻟﻤﺴﺢ‬
‫ﻓﯿﺒﺪأ اﻟﺒﺎﺣﺚ اﻟﺪراﺳﺔ ﺣﺴﺐ طﺮﯾﻘﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ ﺛﻢ ﯾﺪرس ﺑﻄﺮﯾﻘﺔ‬
‫اﻟﻤﺴﺢ ﻣﺪى اﻧﻄﺒﺎق اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﻋﻠﻰ اﻟﻌﺪد اﻷﻛﺒﺮ ﻣﻦ اﻟﻮﺣﺪات‬
‫) طﺮﯾﻘﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ (‬
 ‫‪ -165‬ﺗﺴﺘﺨﺪم ﻓﻲ ﺑﻌﺾ اﻟﻤﺠﺎﻻت ﻛﻤﺎ ﻓﻲ ﺑﺤﻮث اﻻﻗﺘﺼﺎد‬
‫اﻟﺰراﻋﻲ و اﻟﻄﺐ ) طﺮﯾﻘﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ (‬
‫‪ -166‬ﯾﻘﻮم ھﺬا اﻟﻤﻨﮭﺞ ﺑﺘﺘﺒﻊ ظﺎھﺮة ﺗﺎرﯾﺨﯿﺔ ﻣﻦ ﺧﻼل أﺣﺪاث‬
‫أﺛﺒﺘﮭﺎ اﻟﻤﺆرﺧﻮن أو ذﻛﺮھﺎ أﻓﺮاد أو ﺗﻨﺎﻗﻠﺘﮭﺎ رواﯾﺎت ﻋﻠﻰ ان‬
‫ﯾﺨﻀﻊ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻣﺎﺣﺼﻞ ﻋﻠﯿﺔ ﻣﻦ ﺑﯿﺎﻧﺎت و أدﻟﺔ ﺗﺎرﯾﺨﯿﺔ ﻟﻠﺘﺤﻠﯿﻞ‬
‫اﻟﻨﻘﺪي ﻟﻠﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ أﺻﺎﻟﺘﮭﺎ و ﺻﺪﻗﮭﺎ ) اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﺘﺎرﯾﺨﻲ (‬
‫‪ -167‬ﺗﮭﺪف اﻟﻰ ﺗﻔﺴﯿﺮ اﻻﺣﺪاث و اﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ اﻟﻌﻮاﻣﻞ اﻟﺘﻲ أدت‬
‫إﻟﯿﮭﺎ و أﺑﻌﺎدھﺎ اﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻠﯿﺔ ﻟﯿﺲ ﻓﻘﻂ ﻣﻦ اﺟﻞ ﻓﮭﻢ اﻟﻤﺎﺿﻲ ﺑﻞ و‬
‫اﻟﺘﺨﻄﯿﻂ اﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻠﻲ اﯾﻀﺎ ً ) اﻟﺒﺤﻮث اﻟﺘﺎرﯾﺨﯿﺔ(‬
‫‪ -168‬أھﻢ ﻣﺼﺎدر اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﺘﺎرﯾﺨﻲ‬
‫• اﻟﺴﺠﻼت و اﻟﻮﺛﺎﺋﻖ‪ ،‬اﻟﺮﺳﺎﺋﻞ اﻟﺸﺨﺼﯿﺔ ‪ ،‬اﻟﻤﺬﻛﺮات ‪ ،‬اﻟﺘﺮاﺟﻢ‬
‫‪،‬ﺗﻘﺎرﯾﺮ ﺷﮭﻮد اﻟﻌﯿﺎن ﻋﻠﻰ اﻟﺤﺪث ‪ ،‬ﺗﻘﺎرﯾﺮ ﺻﺤﻔﯿﺔ ‪،‬‬
‫اﻟﺪراﺳﺎت و اﻟﻜﺘﺎﺑﺎت اﻟﺘﺎرﯾﺨﯿﺔ و اﻻﺛﺮﯾﺔ‪،‬‬
‫اﻷﺳﺎطﯿﺮ و اﻟﺮواﯾﺎت اﻟﺸﻌﺒﯿﺔ ‪ ،‬اﻟﺤﻔﺮﯾﺎت ‪.‬‬
‫‪ -169‬ﻓﻲ اﻟﺒﺤﻮث ) اﻟﺘﺎرﯾﺨﯿﺔ ( ﯾﺠﺐ ان ﯾﻠﺘﺰم اﻟﻜﺎﺗﺐ ﺑﻌﺮض‬
‫اﻟﻤﺎدة اﻟﺘﺎرﯾﺨﯿﺔ ﻋﺮﺿﺎ ً أﻣﯿﻨﺎ ً و ﻣﻮﺿﻮﻋﯿﺎ ً ﻣﺒﺘﻌﺪا ً ﻋﻦ اﻷﺳﻠﻮب‬
‫اﻷدﺑﻲ ﻣﻦ ﺣﯿﺚ اﻟﻤﺒﺎﻟﻐﺔ و اﻟﺘﮭﻮﯾﻞ و اﻟﻌﺮض ﻟﻠﺸﺨﺼﯿﺎت ﺑﺼﺪق‬
‫و إﻧﺼﺎف و اﻟﺮﺑﻂ اﻟﻤﻮﺿﻮﻋﻲ ﺑﯿﻦ اﻷﺣﺪاث ﻣﻊ أﻷﻟﺘﺰام ﻓﻲ ﻛﻞ‬
‫ھﺬا ﺑﺎﻟﺪﻗﺔ و اﻟﻤﻮﺿﻮﻋﯿﺔ و ﻋﺪم اﻟﺘﺤﯿﺰ‬
‫‪ -170‬ﺗﺴﺘﺨﺪم ھﺬه اﻟﻄﺮﯾﻘﺔ ﻓﻲ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﺒﻮﻟﻮﺟﯿﺔ اﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﻤﻌﺮﻓﺔ‬
‫اﻟﻤﻨﺸﺄ اﻟﺠﻐﺮاﻓﻲ و اﻟﺒﯿﻮﻟﻮﺟﻲ ﻟﻸﻧﻮاع اﻟﻌﺪﯾﺪة ﻣﻦ اﻟﻜﺎﺋﻨﺎت اﻟﺤﯿﮫ‪.‬‬
‫) اﻟﻄﺮﯾﻘﺔ اﻟﺘﺎرﯾﺨﯿﺔ (‬
‫‪ -171‬ھﺬا اﻟﻤﻨﮭﺞ ﻣﺴﺘﺤﺪث ﻟﺪراﺳﺔ اﻟﻈﻮاھﺮ اﻹﻧﺴﺎﻧﯿﺔ و‬
‫اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﯿﺔ ) اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻤﺘﻜﺎﻣﻞ ﻓﻲ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﯿﺔ (‬
‫‪ -172‬ﯾﺴﺘﻨﺪ ھﺬا اﻟﻤﻨﮭﺞ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﯿﻘﺔ وﺟﻮد أرﺗﺒﺎط و ﺗﻼزم ﺑﯿﻦ‬
‫اﻻطﺎر اﻟﻌﻠﻤﻲ ﻟﻠﺒﺤﺚ أي اﻟﻔﻜﺮ اﻟﻨﻈﺮي و ﺑﯿﻦ اﻟﻮاﻗﻊ اﻟﻌﻠﻤﻲ أي‬
‫اﻟﻤﺠﺎل اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﻲ )اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻤﺘﻜﺎﻣﻞ ﻓﻲ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﯿﺔ(‬
‫‪ -173‬ﯾﺴﻤﺢ ھﺬا اﻟﻤﻨﮭﺞ ﺑﺎﻟﻤﺰج ﺑﯿﻦ اﻟﻨﻈﺮﯾﺎت اﻟﺘﻲ ﺗﻔﺴﺮ اﻟﻈﻮاھﺮ‬
‫و اﻟﺘﻄﺒﯿﻖ اﻟﻌﻤﻠﻲ ﻓﻲ اﻟﻤﻨﺎطﻖ ﻣﺤﻞ اﻟﺪراﺳﺔ ﺑﻤﻌﻨﻰ ان ھﺬا اﻟﻤﻨﮭﺞ‬
‫ﯾﺠﻤﻊ ﻣﺎﺑﯿﻦ اﻹطﺎر اﻟﻨﻈﺮي و اﻟﻮاﻗﻊ اﻟﻌﻤﻠﻲ‬
‫)اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻤﺘﻜﺎﻣﻞ ﻓﻲ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﯿﺔ(‬
 ‫‪ -174‬اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻤﺘﻜﺎﻣﻞ ﻓﻲ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﯿﺔ ﯾﺘﯿﺢ ﻣﺰاﯾﺎ ﻋﺪﯾﺪة‬
‫ﻣﻨﮭﺎ ‪:‬‬
‫• ﺗﺤﻘﯿﻖ اﻟﻌﻤﻖ ﺑﺄﺳﺘﺨﺪام اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﺘﺎرﯾﺨﻲ‬
‫• اﻟﺸﻤﻮل ﺑﺄﺳﺘﺨﺪام اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻮﺻﻔﻲ اﻟﺘﺤﻠﯿﻠﻲ‪.‬‬
‫• اﻟﺘﻮازن ﺑﺄﺳﺘﺨﺪام أدوات اﻟﺘﺤﻠﯿﻞ اﻻﺣﺼﺎﺋﻲ‪.‬‬
‫‪ -175‬ﯾﺴﺘﺨﺪم ھﺬا اﻟﻤﻨﮭﺞ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺟﻐﺮاﻓﯿﺔ ﻣﻌﯿﻨﮫ و ﯾﺴﻤﺢ‬
‫ﺑﺪراﺳﺔ ﻛﺎﻓﺔ اﻟﻌﻮاﻣﻞ و اﻟﻤﺘﻐﯿﺮات اﻟﺘﻲ ﺗﺆﺛﺮ ﻓﻲ اﻟﻈﺎھﺮة‬
‫) اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻤﺘﻜﺎﻣﻞ ﻓﻲ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﯿﺔ(‬
‫‪ -176‬ﯾﺴﻤﺢ ﺑﺪراﺳﺔ اﻟﻈﻮاھﺮ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﯿﺔ و ﻋﻼﻗﺘﮭﺎ ﺑﺎﻟﻤﻨﻄﻘﺔ و‬
‫اﻟﻤﻨﺎطﻖ اﻷﺧﺮى ﻣﻤﺎ ﯾﺰﯾﺪ ﻣﻦ إﻣﻜﺎﻧﯿﺔ ﺗﻌﻤﯿﻢ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ و اﻟﺘﻮﺻﯿﺎت‬
‫)اﻟﻤﻨﮭﺞ اﻟﻤﺘﻜﺎﻣﻞ ﻓﻲ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﯿﺔ(‬
‫‪ -177‬طﺮق ﻻ ﺗﺨﻀﻊ ﻟﻠﻤﻨﮭﺞ اﻟﺒﺤﺜﻲ و ﻟﻜﻨﮭﺎ ذات أھﻤﯿﺔ ﻷﺟﺮاء‬
‫ﺑﻌﺾ ﺟﻮاﻧﺐ اﻟﺒﺤﺚ ﻣﻨﮭﺎ‪:‬‬
‫• طﺮﯾﻘﺔ اﻟﻤﺤﺎوﻟﺔ و اﻟﺨﻄﺄ • اﻟﻄﺮق اﻹﺣﺼﺎﺋﯿﺔ‬
‫‪ -178‬ﺗﺘﻀﻤﻦ ھﺬه اﻟﻄﺮﯾﻘﺔ أﺧﺬ ﻣﻼﺣﻈﺎت و إﺟﺮاء ﺗﺠﺎرب ﺑﺪون‬
‫ﻧﻈﺮﯾﺔ ﻓﺮﺿﯿﺔ ﻷﺛﺒﺎﺗﮭﺎ او رﻓﻀﮭﺎ ) طﺮﯾﻘﺔ اﻟﻤﺤﺎوﻟﺔ و اﻟﺨﻄﺄ (‬
‫‪ -179‬طﺮﯾﻘﺔ ﻏﯿﺮ ﻣﻜﺘﻤﻠﺔ اﻟﻤﻨﮭﺞ و أﺳﺘﺨﺪﻣﺖ ﻋﻠﻰ ﻧﻄﺎق واﺳﻊ و‬
‫أﻓﺎدت ﻓﻲ ﻛﺜﯿﺮ ﻣﻦ اﻟﺤﺎﻻت ) طﺮﯾﻘﺔ اﻟﻤﺤﺎوﻟﮫ و اﻟﺨﻄﺄ (‬
‫‪ -180‬ھﻮ ﻧﻈﺎم رﯾﺎﺿﻲ و ھﻮ ﻋﻠﻢ ﯾﺴﺎﻋﺪ ﻋﻠﻰ ﺗﺠﻤﯿﻊ اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت‬
‫اﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﻈﺎھﺮة ﻣﺎ و دراﺳﺘﮭﺎ دراﺳﺔ ﻣﻨﺘﻈﻤﺔ و ﯾﺴﺘﺨﺪم ﻟﺪراﺳﺔ‬
‫ﻧﺘﺎﺋﺞ اﻟﺘﺠﺎرب اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ و ﺗﻌﺪاد اﻟﺴﻜﺎن و ﻣﺮاﻗﺒﺔ اﻟﺠﻮدة اﻟﺼﻨﺎﻋﯿﺔ‬
‫و ﻓﻲ اﻟﻤﯿﻜﺎﻧﯿﻜﺎ اﻹﺣﺼﺎﺋﯿﺔ و ﻓﻲ اﻟﻨﻮاﺣﻲ اﻟﻄﺒﯿﮫ و اﻟﺪواﺋﯿﺔ‬
‫)اﻟﻄﺮق اﻹﺣﺼﺎﺋﯿﺔ (‬
‫‪ -181‬اﺣﺪث اﻟﻄﺮق ) اﻹﺣﺼﺎﺋﯿﺔ ( ﺛﺮوة ﻓﻲ طﺮق اﻟﺒﺤﺚ ﻓﻲ‬
‫اﻟﺨﻤﺴﯿﻦ ﻋﺎﻣﺎ ً اﻟﻤﺎﺿﯿﮫ و أﺻﺒﺤﺖ ﺗﺴﺘﺨﺪم ﺑﻮاﺳﻄﺔ ﻣﻌﻈﻢ‬
‫اﻟﺒﺎﺣﺜﯿﻦ ﺣﯿﺜﻤﺎ دﻋﺖ اﻟﺤﺎﺟﮫ ﻟﺬﻟﻚ‬
‫‪ -182‬ﺗﺴﺘﺨﺪم اﻟﻄﺮق ) اﻹﺣﺼﺎﺋﯿﺔ ( ﻟﺘﻔﺴﯿﺮ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ و اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت‬
‫اﻟﻜﻤﯿﺔ ﻓﺎﻷﺣﺼﺎء طﺮﯾﻘﺔ ﻷﺧﺬ ﺣﺴﺎب دﻗﯿﻖ ﻟﻠﺨﻄﺄ اﻟﻌﺸﻮاﺋﻲ‬
‫اﻟﻤﻮﺟﻮد ﺑﺎﻟﻤﻼﺣﻈﺎت و اﻟﻤﻘﺎﯾﯿﺲ‬
 ‫‪ -183‬ﺗﺘﻀﻤﻦ اﻟﻄﺮق ) اﻹﺣﺼﺎﺋﯿﺔ ( ﺗﻘﺪﯾﺮ ﺛﻮاﺑﺖ ﻣﺜﻞ اﻟﻤﺘﻮﺳﻂ‬
‫اﻟﺤﺴﺎﺑﻲ‪ ،‬اﻟﻤﺪى ‪ ،‬اﻻﻧﺤﺮاف ‪ ،‬ﻣﻌﺎﻣﻞ اﻹﺧﺘﻼف ‪ ،‬ﺣﺴﺎب‬
‫اﻻرﺗﺒﺎط‬
‫‪ -184‬ﺗﺤﻘﻖ اﻟﻄﺮق اﻹﺣﺼﺎﺋﯿﺔ ﻟﻠﺒﺎﺣﺚ ﻓﻮاﺋﺪ ﻋﺪﯾﺪة ﻣﻦ ﺑﯿﻨﮭﺎ ‪:‬‬
‫• اﻟﻤﺴﺎﻋﺪة ﻓﻲ وﺿﻊ اﻟﺘﺼﻤﯿﻢ اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﻲ اﻟﻤﻨﺎﺳﺐ‪.‬‬
‫• ﺗﺠﻨﺐ اﻟﺘﺤﯿﺰ • ﺗﺤﻠﯿﻞ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ و ﺗﻔﺴﯿﺮھﺎ اﺣﺼﺎﺋﯿﺎ ً‬
‫• ﺗﻘﺪﯾﺮ اﻟﺨﻄﺄ اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﻲ‬
‫• ﻗﯿﺎس ﻣﺼﺎدر اﻷﺧﻄﺎء اﻷﺧﺮى و ﺑﺬﻟﻚ ﯾﻤﻜﻦ ﻣﻌﺮﻓﺔ ھﻞ‬
‫اﻟﺨﻼﻓﺎت ﺑﯿﻦ اﻟﻤﻌﺎﻣﻼت اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﯿﺔ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﻄﺒﯿﻌﺔ اﻟﻤﻌﺎﻣﻼت أم ﻻ‪.‬‬
‫• اﺳﺘﺨﺪام اﻻرﺗﺒﺎط و اﻻﻧﺤﺪار ﻟﺘﻮﺿﯿﺢ اﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑﯿﻦ اﻟﻤﺘﻐﯿﺮات و‬
‫ﻛﺎﻟﻌﻼﻗﮫ ﺑﯿﻦ اﻟﺘﺴﻤﯿﺪ و ﻛﻤﯿﺔ اﻟﻤﺤﺼﻮل‬
‫‪ -185‬أﻣﻮر ﻣﺸﺘﺮﻛﺔ ﯾﺠﺐ ﺗﻮاﻓﺮھﺎ ﻓﻲ ﺟﻤﯿﻊ أدوات اﻟﺒﺤﺚ‬
‫اﻟﻌﻠﻤﻲ‪:‬‬
‫• ان ﺗﻜﻮن رﺧﯿﺼﺔ اﻟﺜﻤﻦ و ﻏﯿﺮ ﻣﻜﻠﻔﺔ ﻣﺎدﯾﺎ ً ﺑﺸﺮط ان ﺗﺆدي‬
‫ﻧﻔﺲ اﻟﻐﺮض و ﺑﻨﻔﺲ اﻟﺪرﺟﺔ ﻣﻦ اﻟﺪﻗﮫ و اﻟﻤﻮﺿﻮﻋﯿﺔ‬
‫• ان ﺗﻜﻮن اﻷداة ﺳﮭﻠﺔ و ﺑﺴﯿﻄﺔ ﻓﻲ اﺳﺘﺨﺪاﻣﮭﺎ‪.‬‬
‫• ﺗﺤﻘﯿﻖ اﻟﻤﻮﺿﻮﻋﯿﺔ ﻓﻲ ﻣﻼﺣﻈﺔ اﻟﻈﺎھﺮة وﻗﯿﺎﺳﮭﺎ‬
‫‪ -186‬أدوات اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻌﻠﻤﻲ ‪:‬‬
‫• ان ﺗﻜﻮن اﻷداة ﺻﺎدﻗﮫ ﻓﻲ ﻗﯿﺎس ﻣﺎﺗﺪﻋﻲ ﻗﯿﺎﺳﮫ‪.‬‬
‫• ان ﺗﻜﻮن اﻷداة ﺛﺎﺑﺘﮫ ﻻ ﺗﺘﻐﯿﺮ ﻧﺘﺎﺋﺠﮭﺎ ﺑﺘﻐﯿﯿﺮ ﻣﺮات اﻟﻘﯿﺎس‪.‬‬
‫• اﻻﺗﺴﺎق اﻟﺪاﺧﻠﻲ ﻓﻲ أداة ﺟﻤﻊ اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت ﺑﺤﯿﺚ ﯾﻜﻮن ھﻨﺎك ﺗﺮاﺑﻂ‬
‫و ﺗﻤﺎﺳﻚ ﺑﯿﻦ أﺟﺰاء ﻛﻞ أداة و أن ﯾﻜﻮن ھﻨﺎك اﺳﺘﻘﺮار ﻓﻲ اﻟﻘﯿﺎس‬
‫ﺑﺤﯿﺚ ﺗﻮﺟﺪ ارﺗﺒﺎطﺎت داﻟﺔ إﺣﺼﺎﺋﯿﺎ ً ﺑﯿﻦ ﻋﻨﺎﺻﺮ اﻷداة و اﺑﻌﺎدھﺎ‪.‬‬
‫‪ -187‬ﻣﻦ اﺷﮭﺮ أدوات اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻌﻠﻤﻲ ﻣﺎ ﯾﻠﻲ‪:‬‬
‫• اﻟﻤﻼﺣﻈﮫ • اﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ • اﻻﺳﺘﺒﯿﺎﻧﺎت‬
‫‪ -188‬ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﻗﯿﺎم اﻟﺒﺎﺣﺚ ﺑﻤﻼﺣﻈﺔ ظﺎھﺮة ﻣﻦ اﻟﻈﻮاھﺮ ﻓﻲ‬
‫ﻣﯿﺪان اﻟﺒﺤﺚ او اﻟﺤﻘﻞ او اﻟﻤﺨﺘﺒﺮ و ﺗﺴﺠﯿﻞ ﻣﻼﺣﻈﺎﺗﮫ و ﺗﺠﻤﯿﻌﮭﺎ‬
‫ﻷﺳﺘﺨﻼص اﻟﻤﺆﺷﺮات ﻣﻨﮭﺎ ) اﻟﻤﻼﺣﻈﺔ (‬
‫‪ -189‬ﺗﺘﻢ اﻟﻤﻼﺣﻈﺔ ﺑﻮاﺳﻄﺔ‪:‬‬
‫• اﻻدراك اﻟﺤﺴﻲ ﺳﻮاء ﺑﺎﻟﺤﻮاس اﻟﻤﺠﺮدة او ﺑﺎﻷﺳﺘﻌﺎﻧﮫ ﺑﺎﻵﻻت‬
 ‫‪ -190‬ﻣﻦ ﻋﯿﻮب اﻟﻤﻼﺣﻈﺔ ﺧﻠﻮھﺎ ﻣﻦ اﻷﻓﺘﻌﺎل و اﻵراء اﻟﻤﻀﻠﻠﺔ‬
‫ﻷن اﻟﺒﺎﺣﺚ ﯾﺸﺎھﺪ اﻟﻈﺎھﺮة ﺑﻨﻔﺴﺔ ❌ ﻣﻤﯿﺰات‬
‫‪ -191‬ﻣﻦ ﻋﯿﻮب اﻟﻤﻼﺣﻈﺔ ﺳﮭﻮﻟﺔ ﺗﻄﺒﯿﻘﮭﺎ ﻻﺳﯿﻤﺎ ﺑﺄﺳﺘﺨﺪام‬
‫اﻟﺘﻘﻨﯿﺎت اﻟﺤﺪﯾﺜﮫ ﻣﺜﻞ اﻻت اﻟﺘﺼﻮﯾﺮ وﻏﯿﺮھﺎ ﻣﻦ أدوات اﻟﻤﺮاﻗﺒﺔ‪.‬‬
‫❌ ﻣﻤﯿﺰات‬
‫‪ -192‬ﻣﻦ ﻣﻤﯿﺰات اﻟﻤﻼﺣﻈﺔ ﺿﻌﻒ ﺣﻮاس اﻟﺒﺎﺣﺚ وﺿﻌﻒ‬
‫درﺟﺔ اﻧﺘﺒﺎھﮫ ❌ اﻟﻌﯿﻮب‬
‫‪ -193‬اﻋﺘﺒﺎرات ﻻﺑﺪ ﻣﻦ اﻷﺧﺬ ﺑﮭﺎ ﻓﻲ أﺳﻠﻮب اﻟﻤﻼﺣﻈﺔ ‪:‬‬
‫• ﺗﺪوﯾﻦ اﻟﻤﻼﺣﻈﺔ أوﻻً ﺑﺄول ﻟﺘﻼﻓﻲ اﻟﻨﺴﯿﺎن‪.‬‬
‫• اﻷﻟﺘﺰام ﺑﺎﻟﻤﻮﺿﻮﻋﯿﺔ وﻋﺪم اﻟﺘﺄﺛﺮ ﺑﺎﻷﺣﻜﺎم اﻟﻤﺴﺒﻘﺔ‪.‬‬
‫• اﻻﺳﺘﻌﺎﻧﮫ ﺑﺎﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﻟﺴﻤﻌﯿﺔ و اﻟﺒﺼﺮﯾﺔ ﻣﺜﻞ اﻟﺘﺴﺠﯿﻼت او‬
‫أدوات اﻟﺘﺼﻮﯾﺮ‪.‬‬
‫• ﻻﺑﺪ ان ﺗﺸﻤﻞ اﻟﻤﻼﺣﻈﺔ ﻛﺎﻓﺔ ﺟﻮاﻧﺐ اﻟﻈﺎھﺮة وﻟﯿﺲ ﺟﺎﻧﺒﺎ ً‬
‫واﺣﺪا ً‬
‫• ان ﺗﻜﻮن اﻟﻤﻼﺣﻈﺔ ﻣﻨﻈﻤﺔ و ﻣﺨﻄﻄﺔ وﻻ ﺗﻜﻮن ﻋﺸﻮاﺋﯿﺔ‪.‬‬
‫• ﺗﻜﺮار اﺧﺬ اﻟﻤﻼﺣﻈﺎت ﻋﻠﻰ ﻓﺘﺮات ﻣﺘﻌﺪدة وﺑﻄﺮق ﺧﻔﯿﺔ ان‬
‫أﻣﻜﻦ‪.‬‬
‫‪ -194‬ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻣﻦ اﻛﺜﺮ اﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﺳﺘﺨﺪاﻣﺎ ً ﻟﺠﻤﻊ اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت ﻣﻦ اﻟﻤﯿﺪان‬
‫ﺣﯿﺚ ﯾﻘﻮم اﻟﺒﺎﺣﺚ ﺑﺄدارة ﺣﻮار ﻣﻊ ﻣﻦ ﯾﻘﺎﺑﻠﺔ‬
‫) اﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ و اﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ اﻟﺸﺨﺼﯿﮫ (‬
‫‪ -195‬ﻓﯿﮭﺎ ﯾﺘﻢ ﺗﻮﺟﯿﺔ أﺳﺌﻠﺔ ﺑﻄﺮﯾﻘﺔ ﻣﻌﯿﻨﮫ ﻟﺘﺠﻤﯿﻊ اﻵراء و اﻷﻓﻜﺎر‬
‫و ﻣﻌﺮﻓﺔ اﻟﺮﻏﺒﺎت ) اﻟﻤﻼﺣﻈﮫ(‬
‫‪ -196‬ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﻗﺪرة و ذﻛﺎء اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻓﻲ أﻗﺎﻣﺔ ﻋﻼﻗﺔ ﺛﻘﮫ ﻣﻊ‬
‫اﻟﻤﺒﺤﻮﺛﯿﻦ) اﻟﻤﻼﺣﻈﮫ(‬
‫‪ -197‬ﻣﻦ ﻋﯿﻮﺑﮭﺎ اﻧﮭﺎ ﺗﺤﺘﺎج اﻟﻰ ﺟﮭﺪ و ﻣﺎل ﻻﺳﯿﻤﺎ اذا ﻛﺎن ﻋﺪد‬
‫اﻟﻤﺒﺤﻮﺛﯿﻦ ﻛﺒﯿﺮ ) اﻟﻤﻼﺣﻈﮫ(‬
‫‪ -198‬ﯾﻘﻮم اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻣﻦ ﺧﻼل ) اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن ( او ﻗﺎﺋﻤﺔ اﻻﺳﺘﻘﺼﺎء‬
‫ﺑﺘﻮﺟﯿﺔ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ اﻷﺳﺌﻠﺔ ﻣﻮﺟﻮدة ﺑﺎﻟﻘﺎﺋﻤﺔ اﻟﻰ اﻟﻤﺴﺘﻘﺼﻲ ﻣﻨﮫ‬
‫و ﺟﻤﻊ اﻹﺟﺎﺑﺎت و ﺗﺤﻠﯿﻠﮭﺎ‬
‫‪ -199‬ﯾﻌﺘﺒﺮ اﻻﻋﺪاد اﻟﺠﯿﺪ ﻟﻘﺎﺋﻤﺔ اﻻﺳﺄﻟﺔ ھﻮ اﻟﻌﻨﺼﺮ اﻷﺳﺎﺳﻲ‬
‫ﻟﻨﺠﺎح اﻟﺒﺤﺚ ‪.‬‬
‫‪ -200‬ﯾﺘﻢ ﺟﻤﻊ اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت ﺑﺎﻻﺳﺘﻘﺼﺎء ﺑﺎﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ اﻟﺸﺨﺼﯿﺔ و اﻟﺒﺮﯾﺪ و‬
‫اﻟﺘﻠﯿﻔﻮن‪✅ .‬‬
‫‪ -201‬ﯾﮭﺪف اﻟﻰ ﺟﻤﻊ اﻟﺤﻘﺎﺋﻖ و ﻣﻌﺮﻓﺔ أراء و دواﻓﻊ )اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن(‬
‫‪ -202‬ﻣﻦ ﻋﯿﻮب اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن ﺳﮭﻮﻟﺔ اﻟﺘﻨﻔﯿﺬ ❌ ﻣﻤﯿﺰات‬
‫‪ -203‬ﻣﻦ ﻋﯿﻮب اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن ﺗﻮﻓﯿﺮ اﻟﻜﺜﯿﺮ ﻣﻦ اﻟﻮﻗﺖ و اﻟﺠﮭﺪ و‬
‫اﻟﻤﺎل ❌ ﻣﻤﯿﺰات‬
‫‪ -204‬ﻣﻦ ﻋﯿﻮب اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن ﺗﻌﻄﻲ اﻟﻤﺒﺤﻮث ﻓﺘﺮة زﻣﻨﯿﺔ ﻛﺎﻓﯿﺔ‬
‫ﻟﻠﺘﻔﻜﯿﺮ ﻗﺒﻞ اﻹﺟﺎﺑﮫ ﻋﻦ اﻷﺳﺌﻠﺔ ❌ ﻣﻤﯿﺰات‬
‫‪ -205‬ﻣﻦ ﻋﯿﻮب اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن ﺗﺠﻨﺐ اﻟﻤﺒﺤﻮث ﺷﺮ اﻟﺤﺮج اذا ﻛﺎن‬
‫ھﻨﺎﻟﻚ أﺳﺌﻠﺔ ﻣﺤﺮﺟﺔ أو ﺣﺴﺎﺳﺔ‪ ❌.‬ﻣﻤﯿﺰات‬
‫‪ -206‬ﻣﻦ ﻣﻤﯿﺰات اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن ﺗﺠﻨﺐ اﻟﺒﺎﺣﺚ اﻟﻮﻗﻮع ﻓﻲ ﺧﻄﺄ‬
‫اﻟﺘﺤﯿﺰ ✅‬
‫‪ -207‬ﻣﻦ ﻣﻤﯿﺰات اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن ﺗﻔﺎوت ﻗﺪرة اﻻﻓﺮاد ﻋﻠﻰ ﻓﮭﻢ اﻷﺳﺌﻠﺔ‬
‫❌ ﻋﯿﻮب‬
‫‪ -208‬ﻣﻦ ﻣﻤﯿﺰات اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن ﻓﻘﺪ او ﺿﯿﺎع ﺑﻌﺾ ﻧﺴﺦ اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن‬
‫❌ ﻋﯿﻮب‬
‫‪ -209‬ﻣﻦ ﻣﻤﯿﺰات اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن اﻟﺤﺼﻮل ﻋﻠﻰ إﺟﺎﺑﺎت ﻏﯿﺮ ﻛﺎﻣﻠﺔ‬
‫❌ ﻋﯿﻮب‬
‫‪ -210‬ﻣﻦ ﻋﯿﻮب اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن ﺷﻌﻮر اﻻﻓﺮاد ﺑﺎﻟﻤﻠﻞ ﻣﻦ اﻹﺟﺎﺑﺔ ﻋﻠﻰ‬
‫اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن ✅‬
‫‪ -211‬ﺷﺮوط ﻣﻤﯿﺰات اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن اﻟﺠﯿﺪ‪:‬‬
‫• ان ﺗﻜﻮن طﺮﯾﻘﺔ اﻟﺘﻌﺒﯿﺮ و اﻟﺼﯿﺎﻏﺔ ﺑﺴﯿﻄﺔ وﻣﺤﺪدة ﻣﻊ وﺿﻮح‬
‫اﻟﻤﻌﻨﻰ ﺣﺘﻰ ﻻ ﯾﻔﺴﺮ اﻟﻤﻔﺤﻮﺻﯿﻦ ﺑﻄﺮﯾﻘﺔ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ‪.‬‬
‫• ﻋﺪم اﻟﺘﺤﯿﺰ ﺳﻮاء ﻣﻊ او ﺿﺪ ﺑﺪاﺋﻞ اﻻﺳﺘﺠﺎﺑﮫ اﻟﻤﻤﻜﻨﮫ‬
‫• اﺳﺘﺒﻌﺎد اﻻﺳﺘﺠﺎﺑﺎت اﻟﺘﻲ ﯾﻈﮭﺮ ﻓﯿﮭﺎ اﻹھﻤﺎل او ﻋﺪم اﻻھﺘﻤﺎم‬
‫• اﻻ ﯾﻜﻮن طﻮﯾﻼً ﺣﺘﻰ ﻻ ﯾﺸﻌﺮ اﻟﻤﻔﺤﻮص ﺑﺎﻟﻤﻠﻞ‪.‬‬
‫• ان ﯾﻜﻮن ﻓﻲ ﻋﺒﺎرات ﺳﮭﻠﺔ ﻣﻊ ﺗﺠﻨﺐ اﻟﺠﻤﻞ اﻟﻄﻮﯾﻠﺔ او ﻏﯿﺮ‬
‫اﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﻤﺸﻜﻼت اﻟﺒﺤﺚ او اﻟﺘﻲ ﺗﺤﺘﺎج اﻟﻰ ﺗﻔﻜﯿﺮ ﻋﻤﯿﻖ او ﻟﮭﺎ‬
‫اﻛﺜﺮ ﻣﻦ أﺟﺎﺑﺔ واﺣﺪة‪.‬‬
‫‪.‬‬
 ‫• ﺗﺠﻨﺐ اﻷﺳﺌﻠﺔ اﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﻤﻌﻠﻮﻣﺎت و ﺑﯿﺎﻧﺎت ﯾﻤﻜﻦ اﻟﺤﺼﻮل‬
‫ﻋﻠﯿﮭﺎ ﻣﻦ ﻣﺼﺎدر أﺧﺮى ﻣﺜﻞ اﻟﺴﺠﻼت و اﻟﻮﺛﺎﺋﻖ اﻟﺮﺳﻤﯿﺔ‬
‫• ان ﯾﺘﻀﻤﻦ اﻻﺳﺘﺒﯿﺎن ﺑﻌﺾ اﻷﺳﺌﻠﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺒﯿﻦ ﻣﺪى دﻗﺔ وﺻﺪق‬
‫اﺳﺘﺠﺎﺑﺔ اﻟﻤﻔﺤﻮص ‪.‬‬
‫• ﺣﺴﻦ ﺗﺮﺗﯿﺐ اﻷﺳﺌﻠﺔ ﺣﯿﺚ اﻟﺒﺪء ﺑﺎﻷﺳﺌﻠﺔ اﻟﺴﮭﻠﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺮﺗﺒﻂ‬
‫ﺑﺎﻟﺤﻘﺎﺋﻖ اﻷوﻟﯿﺔ اﻟﻮاﺿﺤﺔ ﻣﻊ ﻣﺮاﻋﺎة اﻟﺘﺴﻠﺴﻞ اﻟﻤﻨﻄﻘﻲ‪.‬‬
‫‪ -212‬ﯾﺠﺐ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﻋﻨﻮان اﻟﺒﺤﺚ واھﻢ أھﺪاﻓﺔ ﻋﻠﻰ ﺻﺪر اﻹﺳﺘﻤﺎرة‬
‫ﻣﻊ اﻹﺷﺎرة اﻟﻰ ﺳﺮﯾﺔ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت وﻋﻢ اﺳﺘﺨﺪاﻣﮭﺎ ﻷﻏﺮاض ﻏﯿﺮ‬
‫اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻌﻠﻤﻲ‪.‬‬
‫‪ -213‬ﺗﻔﺮﯾﻎ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻻﺳﺘﺒﺎﻧﺔ‪:‬‬
‫• ﺗﺼﻤﯿﻢ اﺳﺘﻤﺎرة ﻟﺘﻔﺮﯾﻎ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت وھﻲ ﻋﺒﺎرة ﻋﻦ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ‬
‫ﻣﻦ اﻻﺳﻄﻮ و اﻻﻋﻤﺪة‪.‬‬
‫• ﺗﺨﺼﺺ اﻷﻋﻤﺪة ﻟﻸﺳﺌﻠﺔ و ﺧﯿﺎراﺗﮭﺎ و ﺗﺨﺼﺺ اﻷﺳﻄﺮ‬
‫ﻟﻸﺳﺘﻤﺎرات‪.‬‬
‫• ﯾﻤﻜﻦ ﺗﺸﻔﯿﺮ اﻷﺳﺌﻠﺔ ﺑﺈﻋﻄﺎﺋﮭﺎ ارﻗﺎم او أﺣﺮف ﺗﻤﯿﺰھﺎ ﻋﻠﻰ‬
‫رأس اﻷﺳﺘﻤﺎرة‪.‬‬
‫• ﯾﺘﺮك ﺳﻄﺮ ﻓﻲ اﺳﻔﻞ اﻷﺳﺘﻤﺎرة ﻟﻌﻤﻠﯿﺔ اﻟﺠﻤﻊ‪.‬‬
‫• ﺗﺄﺧﺬ ﻛﻞ أﺳﺘﻤﺎرة ﺳﻄﺮا ً واﺣﺪا ً ﻓﻘﻂ ﻓﻲ اﺳﺘﻤﺎرة اﻟﺘﻔﺮﯾﻎ‬
‫‪ -214‬ﺗﻌﺘﺒﺮ اﻟﻤﺼﺎدر اﻟﻤﻨﺸﻮرة ذات ﻗﯿﻤﺔ ﻏﯿﺮ أﺳﺎﺳﯿﺔ ﻓﻲ ﺟﻤﻊ‬
‫اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت و ﯾﺘﻮﻓﺮ ﺑﺎﻟﻤﻜﺘﺒﮫ ﻣﺼﺎدر اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﻤﻄﻠﻮﺑﮫ ﻟﻠﺒﺤﺚ‬
‫ﻣﻦ رﺳﺎﺋﻞ و ﻛﺘﺐ و ﻣﻄﺒﻮﻋﺎت ووﺳﺎﺋﻞ ﺗﺴﺠﯿﻞ وﺣﻔﻆ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت‬
‫❌ أﺳﺎﺳﯿﺔ‬
‫‪ -215‬ﯾﻄﻠﻖ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﻤﺼﺎدر اﻟﻤﻨﺸﻮرة ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت أوﻟﯿﺔ‬
‫❌ ﺛﺎﻧﯿﮫ‬
‫‪ -216‬ھﻲ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺘﻲ ﯾﺘﻢ ﺟﻤﻌﮭﺎ ﻣﻦ ﺟﮭﺎت ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ‬
‫ﺑﺎﺣﺜﯿﻦ آﺧﺮﯾﻦ ) اﻟﻤﺼﺎدر اﻟﻤﻨﺸﻮرة(‬
‫‪ -217‬ﯾﺴﺘﻔﯿﺪ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻣﻦ اﻟﻤﺼﺎدر ) اﻟﻤﻨﺸﻮرة( ﻟﯿﺪﻋﻢ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت‬
‫اﻟﻤﺼﺪر اﻟﻤﺒﺎﺷﺮ اﻟﺘﻲ ﺗﻢ ﺟﻤﻌﮭﺎ او ﻗﺪ ﯾﻜﺘﻔﻲ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﺑﮭﺬة‬
‫اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺜﺎﻧﻮﯾﺔ ﻓﻘﻂ اذا ﻛﺎن اﻟﺰﻣﻦ اﻟﻤﺘﺎح ﻹﺟﺮاء اﻟﺒﺤﺚ‬
‫ﻗﺼﯿﺮ ﻻ ﯾﺴﻤﺢ ﻟﮫ ﺑﺠﻤﻊ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت ﻣﻢ اﻟﻤﺼﺪر اﻟﻤﺒﺎﺷﺮ‬
‫‪ -218‬ﻋﯿﻮب اﻟﻤﺼﺎدر اﻟﻤﻨﺸﻮرة ﯾﺼﻌﺐ و ﯾﺘﻌﺬر ﻋﻠﻰ اﻟﺒﺎﺣﺚ‬
‫ﺗﺤﺪﯾﺪ دﻗﺔ ھﺬه اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت و درﺟﺔ اﻟﺜﻘﮫ ﺑﮭﺎ ‪.‬‬

‫ ‬