Professional Documents
Culture Documents
٠ العادي لمساعدنه في مواجهة المشكالت التي ممر بها في حياته اليومية
-2التوجية التزبوي0100ل0^1
دراسة الطلب وذلك بالتطرق على مقدرته العلمية ( ذكاه ٠٠قدراته) وقابلياته
واستعداد .و حاجاته ومشاكله وشخصيته لمساعدته على فهم نفسه ومعاونته على
التخلص من مشاكله.
اما التوجيه المهني فيقصد يه مساعدة الفرد على تفهم حقيقة نفسه بالطريقة التي
تمكنه من بذل قدراته واستغالل مواهيه في الناحية التي تعود عليه وعلى الجميع
بالفائدة والمنفعة الكاملة.
على جين يعرف االرشاد النفسي بانه العملية الي تتم بين شخصين احدهما
قلق نظطرب يسبب بعض المشكالت التي ال يستطيع ومجكم اعداده المهني وخبرته
العلمية ان يقدم الماعدة الفنية التي تمكن الفرد من الوصول الى حل لمشكالته.
وعلى وفق هذه التعاريف لكل من التوجيه ( التريوي والمهني ) والارناد
النفسي يمكنتا اه نتبين فرقا اخر بين المصطلحين فاالول ال يتطلب بالضرورة ولجود
عالقة مباشرة ( وجها لوجه ) بين الموجه والمراجع على حين ان االرشاد النفي
يتطلب وجود عالقة مباشرة بين المرشد والمراجع.
ناداسةان^سية
ينتكر ،اذ تهدف الى ماعدة الغرد في اكساب المعلومات الخاصة يامورالدين لكه
يببى,لو ع ,لفادرالئلآللهد '
ي Iت عادد يسن شخصين احدهما متخصص بامور الفقه والشريعة
بثى وستم
ويعرف (بالم^تسب) واالخر يطلب الجسبة ويعرف (بال^تسب عليه) اما الموضوع الذي
يراد االحتساب فيه فيعرف (بالمحتسب فيه) .ويستند هذا النظام الى قواعد فقهية
تعتمج على ايات القران الكريم والسنة النبوية الشريفة .ولوتأمكا جيداهذاالنظام
االرشادي الذي كان سائدا في االسالم إلمكنتا القول ان االرشاد قد بدا فعال على د
العرب المسلمين الذين اتخذرامن دينهم كأساس ومنهدللتوجيه واالرشاد.
أما في العصر الحديث فان بداية حركة االرثاد والتوجيه كانت قد ظهرت في
اواخر القرن التاسع عشر واوئل القرن العشرين ففي خام (896افنتح ( ويتمر) اول
عيادة نفسية في والية بنسلفانيا بامريكا لدراسة حاالت التاخر الدراسي والضعف
العقلي ثم امتد نشاطها فيما بعد ليشمل مجاالت التعليم العام.
وفي عام 1905تم وضع ارل اختبار سكا .في العالم على يد ( بينيه) في فرنسا
وقد كان الغرض منه تصنيف الطلبة تبعا لقدراتهم العقلية وتشخيص المتخلفين عقليا.
وفي عام 1908افتتح فرانك باسونز اول مكتب للتوجيه المهني في (بوسطن)
في امريكا ،وقد عد هذا العام هو البداية الحقيقية لحركة التوجيه المهني وفي عام 1909
اصدر باسونز كتابا عد االول من نوعة في ( اختيار المهنة) والذي اشار فيه الى ثالثة
متطلبات او شروط اساسية في تحقيق االختيار الصيح للهنة وهي كما حددها باسوتز
باالتي:
-1فهم واضح لذات الفرد واستعداداته وميوله وطموحاته ونقاط القوة والضعف
في شخصيته.
-2التعرف على خصالص المهنة ومتطباتها واس النجاح في عارستها
-3االختار الصحيح للمهنة فيضوء ا *تلكه الفرد من رغبة واستعداد تنجم
10
اإلرشاد والمحة النفسية
وفي عام 1914تشر (تروماز كيلي) اول اطروحة دكتورا .عن التوجيه التربوي
في كلية المعلمين ٤امعة كولومبيا وبذلك فانه اول من وضع اساس علمي لتمنيف
طلبة المدارس الثانوية والتنبؤ باحتملالت نجاخهم.
وفي عام 1948حدث غوال مهما في مجال االرشاد والعالج النفسي عندما
كتب كارل روجرز كتابة (االرشاد والعالج النفي) ،اذ ان ذلك قد دنع االخرين الى
االهتمام الجدي بالعالج االنفي.
وفي عام 1949كتب جون رونني كتابا بعنوان (االرشاد التربوي للطالب) .
وفي عام 1951كتب كارل روجرزكتابه (العالج المتمركزحول العميل) رفي العام
ذاته كتب (سوبر) مقالة بعنوان (االنتقال من التوجيه المهني الى علم االتفى
االرشادي) واطلق في هذا المقال مصطلح االخصائي التفسي في االرشاد مصطلح
علم الفى االرشادي conseling psychology.
ان هذه النشاطات العلمية وغيرها قد ساهمت في بلورت االسس المنهجية
والعلمية لمايمى بعلم النفس االرشادي ،وبهذايمكن القول ان البجاية الحقيقية
لظهور مهنة االرشاد المتندة الى هذا العلم كانت قي نهاية االربهينات وبداية
الخمينات .وتجدراالنارة الى ان االرائدفي هذه المرحلة ظهربمزيج من التوجبه
المهني والقياس النغي وعلم النف العالجي انطالقا من مفهوم اساس وهو مساعدة
الغرد في فهم ذاته واستثمار امثل لقدراته وهذا يتطلب استخدام االختبارات
والمقاي النغمية للكشف عما يتمتع به الغرد من قدرات وميول ورغبات فضل عن
تزريده بالمعلومات عن المهن وخصائصها ومتطلباتها الى جانب ذلك فان القيام
بممارسة تلك المهن يتطلب سالمة الفرد من المرضى التفسي او العقلي وهذا يتطلب
االهتمام بعمل الفس العالجي.
اما في مرحلة الستينات فقد شهدت قي بدايتها انهيارا وترديا في حركة االرشاد
رالتوجيه مما دقع المهنمين الى اجراء الدراسات والبحوث واجراء الندوات لمناقشة
111
اإلرشاد والصحة لنف^ية
حجس:ذ“،ر
:جةجتةقا - ----------------- - *٠
اسفة
ه•،
-2االرشادعملة تعاونية
ان عقيق اهداف العملية االرشادية يتطلب تضامن جهودكل من ل صلة
بالعمبية التربوية دبية فالمرشد ماجة الى االستعانة بالطلبة والمدرسين واالدارة
واالباء لتكوين صور :راضحة رمتكاملة عن جميع جوانب المكلة الي يواجهها
الطالب وبالتالي فا .ينليع مساعدة الطالب بالتبصر مجميع الحلرل الممكنة لمشكلته
-3االنسانكانن اجتماعي
يولداالنسان وهو كائن بايولجي رلكنه يتحول بفعل التطبيع االجتماعي الى
كائن اجتماعي وخالل سني حياته نانه يتعلم ممارسة الكتبر من االدوار فقد نجده ابنا
في اليت وطالبا في المدرسة وعضوا فينادي رياضي او فيني او اجتماعي معين ومن
خالل عملية التنشئة االجتماعية وهذه االتجاهات تؤثر في سلوكة تجأ* االفراد و
الجماعات راالشياء ربمودب هذا المبدا فانه على المرشد ان يقوم بترعية الفرد الى ما
يحقق مصلحة الجماعة الي يتمي اليها من خالل التمسك بقيمها وعاداتها وتقاليدها
ربالشكل الذي يهيئة لتحقيق النوافق االجتماعي
15
اإلرشادوالمحة النفسية
16
——————— اإلدسو|سةثمل
جئ
عموم الناس كالفكب والنعلم والنذكر واالنفعال يصال الم صياغة نظريات الحقالق
ارالمبادى ارالنظريات الي يتوصل اليها علم النفس العام من خالالتطيقهاعمليا
لماعدة االفراد في تجاوز المكالت المتعلفة باوجه النشاط النفي المختلفة فضال عن
117
اإلرشادواسحة النفسية
118
اإلرشاد رالصحة لنفسية
ثئتهتعسدا
و١الرشاد االسري وارناد غير العاديين والجل التعرف عن لبيعة المشكالت الت
٠وئلها كنى مجال من ح ٠الجاالت والحدمات التي يقدمها نورد في ادناء شرحا موجزا
٠ي
-اسالت "نابة در كه :رسن يها |رد و'سق والنر :و|س
70
ا
ة
٠٠
________________—————— اإلرشادوالصحة اسية
——الثبات العالي
-2اضطرابات الشخصية وتتمثل باالنطواء والعصابية والجمود والسلبية والتثازوم
والخضوع والالمباالة
-3المشكالت الجنسيةرهي التيتسبب لدى الفرد الشعور باالئم والخطنة او "
الخوف والقلق ومنها االفراط في مارسة العادة الرية واالنراط الجمي
والسادية والماسونية والبرود الجنسي وغير ذلك
-4مشكالت التوافق وهذه المشكالت تترتب عن سوء تقدير الذات او عدم الفهم
الواضح لخصانص الشخصية بما فيها من جوانب سلبية او ايجابية مما يؤدي الى
سوء الوافق الشخصي واالجتماعي والذي يتضح من خالل عدم اثقة بالنفس
وعدم القدرة على تحمل المؤولية والخجل واالرتباك والغيرة والحقد
واالنسحاب والشهرر بالوحدة
خدمات االرشاد العالجي
يعد االرشاد العالجي من اكثر مجاالت االرشاد النفسي تخصصا نهو تطبيقا
عمليا لكل ما يتم من اجراءات عملية االرشاد ويهتم المرشد المعالج بمساعدة
المسترشد على االستبصار باسباب المشكلة وان يتخذ قرارته ويقترح الحلول بنفم
ان نقطة البداية في االرشاد العالجي هي معرفة حاجات ومشكالت المسترشد
والى اي مدى تكون الحاجات مشبعة والمشكالت عاولة في حدود االمكانات
الشخصية
ومن الخدمات االرشادية التي يقدمهااالرشاد العالجي
-1طريقتي االرشاد المباشر وغير المباشر .
فاالرشاد المباشر يقدم خدمات االرشاد في خطوات عالجية مثل التحلبل
والتركيب رالتشخيص وتحديد العالج اما الطريقة الغير مباشرة فهي اقامة عالقة ز.
21
'•-غغثغذ-غ 1
ئ .٠
اإلرشاد والصحة الننسية —————
ارشادية وتهينة مو نفسي للمسترشد لكي يمفق هو بنفسة انضل نمو نفسي.
-2الجل النفي اي الجال النفي الذي يعيش فيه المسترشد لذلك يشمل خدماته
بعضجوانبمجاالت االرشاد الخرى
-3حل المشكالت الشخصية واالنفعالية ويم تقديم الخدمات االزمة لمساعدة
المسترشد لحل المشكالت الشخص االنفعالية عن طريق المشاركة االنفعالية من
خالال تاكيد الذات والعمل على اشباع حاجات وتهيل عملية التنفس
والتفريغ
المشكالت التي يتناولها االرشادالربوي
- 1مشكالت الطلبة المتفوقين
فهزالء اللبة سواء اكانوا متفوقين عقليا او دراسيا او اصحاب مواهب خاصة
لهم خصائصهم وحاجانهم التي تختلف عن الطلبة العادين والتي ينبغي مراعاتها اذا ما
اريد ان يتحقق لهم النمو النفي السليم ومن خالال االسثمار االمثل لقابلياتهم فقد
يشعر هزالء الطلبة بالوحدة واالنعزال والقلق ببب وجودهم في الصف العادي
كما ان التركبز على هذا الجان التفرق على حاب مظاهر النمو االخرى الجمية
واالجتماعية تد يبب له الضررالكبيروقد يقيق قدرته على تحقيق التوافق
-2مشكالت الطلبة المتاخرين دراسيا
يجدث التاخر الدراسي نتيجة السباب عديدة ومنها ضعف او نقص في القدرة
العقلية العمة الذكاء او في بعض القدرات الخاصة او ببب بعض المشكالت النفية
اواالجتماعية فغالبا ماياالحظ لدى مثل عزالء الطلبة حاالت القلق والخمول
والبالدة رالشعور بالنقص والغيرة والخجل واالستغراق في احالم اليقظة وقد يكون
التاخر الدراسي عام اي ان مستوى التحصيل الدراسي للطالب يكون دون المتوى
وقديكون التاخرمرتبط بانخفاض متوى الموادالدراسية المطلوب في جميع
التحصبل الدراسي في مادة معينة فقط وهذا ما يعرف بالتاخر الدراسي الخاص.
22
اإلرشادوالصحة النفسية
-3مشكالتترتبطباختيارالتخصصالسواسي
كثيرامايؤدي نقص المعلومات عن التخصصات الدراسية ومتطلباتها'٠
وخصائص كل منها لى وقوع الطبة في مشكالت قد ال ينرن تالفيهًا فقد ثت|ر
الطالبتخصص معينالعلى اساس الرغبة درن ان ياخذ بعين االعتبار متطلبات
االختصاص او مدى انجام قابليات الطالب مع تلك التي يتاج اليها التخصص
الدراسي لكجاح فيه
خدماتاالرشاد التربوي
والهدف من هذه الخدمات هو تالفي المشكالت سابقة الذكر واتي تحول دون
ان من المهم تشخيص حاالت التاخر منذ.وقت مبكر والتعرف على اسباها
والتعاونمع االسرةفي معالجتها ويمكن ايضا مساعدة هؤالء لطلبة من خالل -
واعطائهم دروس تقوة ونتج صنرن خاصة لفرض تقديم الرعبة االسة I
,ل=.ىت !تطبيق وصن السرن على نابيات ال^بةالمخلفقفضال ئ
الي تاسب ريت٠م وة نرض توجبههم الى اخيار الفروع الدراب
وتلك القابليات والميول وباالمكان عدم االكتفاء فقط بمعداليت الطلبة كاساس
24
ص
اإلرشاد والصحة النفسية
-5مشكالت انفعالية
وهذ .المشكالت قد تترتب في احيان كثيرة عن اسلوب العاملة الوالدية االش
تالتلط او التساهل في اسة او الغيرة او نوبان الغضب والبكاء والكراهية
لالخرين.
30
اإلرشادوالصحة لنفسية
ججب
7ثتمبد.ممسياريبامرشمبسم .
سرائلءبحاالنبرباواللتابلدراصوحأالتطهلم '
ف -خدماتاالرشادالعالجي
وتهدف هذ .الحدمات الى تحقيق النمو النفيسي السوي لطفل من خالل تحين و
ا اسالبب التعامل مع الفل وبالشكل الذي يساعد .في تكوين اتجاهات قوية محوذا.
٠ لواالخرين
وغادا نابلن في تحبنى الكيف لحاالت الحرمان المؤقت من ٠شاع |لحاجات
الفلجية اد النفسية ردر امريضردي لزيادة نضجه االننعالي واالج^ماعي نضال
ن فلك ان االرناد الالجي يتاول الكالت اليتدعدن ي المراحالل^رجة
37
اإلرشاد والصحة النفسية
قد يصاب به من امراض الى جانب ذلك فان هذه الخدمات تقدم لالطفال بشكل
االطفال بالشكل الذي يساعد في تشكيل شخصية الطفل علىنحةحيجويتم ذلك من
خالل تكوين مفهوم ذات ايجابي لدى الطفل نحو ذاته فضال عن تكربن المجاهان
ايابية نحو افراد االسرة رنحو المدرسة ار نحو المؤسسات المختلفة في ألمجتمع بما يمكنهم
32
اإلوسادوا سحة اسية
والفي ند تحدث حتى *ن كباو العلما اذ يالحظ نيانهم للكثير من الحقائق ألبة ١ا؟
االمر الذي يةتب عه غتورهم باالحراج كما يالحظ ايضا معاناة يي الن تن وا
ضعف الطاقة العقلية بوجه عام حيث تضاءل القدرة على االنتباه واالدراك والتعرف 1 ' -
كماتضعف القدرةعلى التعلموتجدراالشارة لى ان هذالضعف ي لقدرة لعقلية دى
قد يصل بالشيخ الى حاالت الخرف والمعروف مخرف الشيخوخة والذي يالحظ من
خاللعدم القدرةعلى التعرفحتىعلى البناء واالقارب
-3المشكالتاالجتماعية: ج
هتاك العديد من المشكالت االجتماعية الي قد يعاني منها الشيخ ومنها ر اف
الشعور بالوحدة النفسية والمترتبة عن عدم الزواج او وفاة الزوج اد عدم وجود ذرية ٠ د
. . ر1 . .نه نت ب ن ح
■ دجيددنم
سيدتتي;;،.
مقارمة ذي .االمراض المختلفة سيما تلك الي ترنبط به المرحلة السمرية اذ
-3الخدماتاالجتماعية:
أب
انواحدمنبين-اهم االمشكالت التي تراجهكبير السنهياآلحالة على
التقاعد عا يتطلب التكيف لحياة جديدة لم يعتادها لذا فان خدمات الرعاية االجتماعية اله
ينبغي ان تقدم لكييرالسن قل الحالته الى التقاعدالجل زيآدة قابليته للتكيف لمرحلة
ما بعد الوظيفة ويتم ذلك بتقليل ساعات العمل ومنحة لالجازات االسبوعية
-والسنوية فضالعن لك فانه ينبغي ان يؤخذ بعين االعتبار عند االحالة آلى التقاعد
القابلية الصحية والنفسية لمرحلة العمر وليس العمر الزمنى فكثيرا ما نجد موظف فى
البعبن من العمر لوكه قادر على المطا .ولدية الرغبة في االحرار في السمل د
وعلى العكس فقد نجد موظفا بعمر الخمسين لوكنة ال يتمتع بالصحة الجيدة التي م
تؤهله لممارسة العمل الى جانب ذلك فانه ينبغي توفير خدمات الضمان االجتماعي 4
لكبارالسن في حاالت العجزعن العمل بمايكفل لهم الحياة العزيزة الكرية .
ومن الخدمات االخرى التي يمكن ان تقدم لكبار السن هي الخدمات الترفيهية I
! والترويحية الجل قضاء اوقات الفراغ وهذه يمكن ان تشتمل على تنظبم الرحالت
ا والزيارات لالماكن السياحية وادينية او االنارية وغيرها الى جانب تهينة االماكن
و المناسبة لكبار الن لممارسة بعض الهوايات كقراءة الكتب او عارسة الرياضة،لمالئمة
ا للربتهم العمرية
ارغاد غير العادين ال يقتصر تقديم الخدمات االرشادية على االفراد العاديين
ا فحسب بل انها تقدم لجميع االفاد الذين يجتاجون اليها وبضمنهم إولك الذين
إندعوهم بغت العدين ويقصد بهم االفراد الذبن ينحرنون انحرافا ملحوظا عما نتبر.
هاديا سواء من حيث الناحية العقلية او االنفعالية او االجتماعية .او الجمية يحيث
أيجتدعي هذا االنحراف نوعا من الخدمات الي تختلف عما يقدم للعادين
41
م.- هض-هط١همادالى
،١٠
اإلرشاد والصحة النفسية
mi
يج:ئ
'ج ٢
الحماات ١اليف:
واليول والهرايات الماسبة لهم وتهيئة الظروف االجتماعية والماسبة وبا مجقق تواقهم
I االجتماعي.
-2خدماتاالرشادالتربويوالمهني:
رتضمن ط ،الخدمات تقديم البرامج التعليمية المناسبة لكل فئة من فات فر
اندس نفال عن االضام بوفي االجهزة والمعدات الضرررية لتفيذ ط ،الب؛,؛
الجاتباعداداخصصين في تدريس هذه الفات وبما يتناسب وحالةكل^هماك
44
............ •٠ي٠—:
اإلرشادوالصحة النفسية
ل
-4الخدمات الصحية : ل
وتتضمن ط .الخدمات اجراء الفحص الدوري للمعاقن الرعة خ]آل -
وتهينة المعدات المعية والبصرية لضعاف البصر واالجهزة واالطراف الصناعية
- للمثلولين والمجتورين واجراء للعمليات الجراحية االزمة السيما للمشوهين
الطرق االرشادية
I اصع وشامل فهر يمتد يننع نقدم ان مجال االزباد التفتي ولر ى
عبر مراحل العمر المختلفة من الطفولة وحتى الكهولة متناوال كل ما يتعرض له
االنان من مشكالت وفي جيع مجاالت حياته اوابعاد شخصيته الجسمية اوالعقلية ب
أ اواالجتماعية اواالنفعالية
ولما كاتت هذ .المثكالت متفاوتة ف ليها اد حدنه من فرد ال اخر اود ا
قد تجدها تسبب لدى التعض الشعور بالشفاء والتعاسة وعدم الرضا الشخصي او I
Iاالجتماعي نجدهالدى اخراقل حدة وتاثير
ومن هنا كان البد من تنوع اساليب وطرق االرشاد وبما يتتاسب وطيعة
٦المشكالت الى يعاني منها االفراد.
١بآل
ويتفق المشتغلون في هذا المجال على تصنيف طرق االرشاد الى ما ياتي :
١ ا أ -1االرشاد الفرجي
ويتم وجها لوجه بين المرشد والمزشد الذي ينعر ان لديه حاجة ملحة في ا
لشعرض مشكك عل شخص ينق به وقادر على كتمان اسرار ،ومساعدته في حل
مشكلنه الي تكون في الغالب شخصية ارذات طابع الفعالي حادوتعيقة ،عن تحقيق
لل\-
"شاد والصعة" لنفسية .
المرند
ىدف١طد الثكلة ب|ء اكات ئهبة بيليييييب او
٢٦٦تكق ' - O صو ر .
46 ١
ملص اإلرشادوالصحة التفسدة
-
٠جن ص خالل االرغاد الجماعي النوصل 'ت حلول سيعة ساله صف
نحئةمد-وآضهصضبي
يخدماالرفاداب^مماعهفالعديدنالمجاالحوهاالي
٠يستخدمفي الوجيه االسري المتضمن توجيه لوالدين محر لسبل لصحيحة ف -٠٠
تووجيه بنائهم
٠يستخدم في موية الطبة تربويا ومهنيا ومن خالال مساعدتهم في اتاع
االساليب الصحيحة في المذاكرة وكيفية تنظيم وقت الدراسة فضال عن
1 . .ي::٦ I■" -٠٦■ . -3يتناول المشكالت الخاصة و ذات إ
الطايع االنفعالي لحاد و
48
اإلرشاد والصحة النفسية
الفصل الثاني
دالعمليةاالر^اديةالى العديدمن االس ينبغي استيعابها ومراعاتها في ‘
,لجانب العبي اذ ,ها ارعد للعملية االرشادية تحقيق ,مدافها بصورة ض1ال وفي ,دى.
سشرحالهمقلكاالسس ------------ :ع
-1االسس الفلسفية :
لقد ساممت االديان والفلغات واالجخماعية ماهمة قعالة نعاولة تقي ~1
ي .الطيعة االنسانية فلالسالم مثالراي في الطبيعة االنسانية وردفي ايات قرانية كثيرة
ال جاءالبعض منهاليصف االنسان بانه غلوق على احسن صوره حيث قال اله تعالى
ن لقد خلقنا االنسان في احسن تقويم •• كما منح االنسان البصيرة حيث قال تعالى بل
االنان على نفسه بصيرة سورة القيامة االية .14/
كما ورد في سور :االسراء اية 70يان تكريم االنسان وتفضله على كل خليقة
Iحتى المالئكة حيث قال تعاى ولد كرمن بني ادم ولكن الي جانب هذه الصفات
اللكثيرة التي كرم افه بها بني ادم فان هنالك ايات كرية وصفت االنان على انه
وينطوي في طبيعته على جوانب اخرى ال بد من الوقوف بوجهها وتطهير نفه منها
لقد وره في سورة الكهف اية 54وصف االنسان بالجادلة حين قالة تعال وكان
واالنسان اكثر شي جدال وكما ورد في سورة الحج االية 66وصف االنسان بالكفر
فم قال تعالىان االتان لكفور كما وصف االنسان بانه فتور حيث قال تعال
وكان االنسان فتورا وقد وصف االنسان ايضا في سورة العلق اية .6يالطاغية حيث
٠
غ عوزتران هدف اارناد النفي وك حول عليع النض من تلك الفرو الفي -
MB 50
اإلرشاد واسة اسدة
نييتيييتتة I
لق خلق اشه تعالى االننى والذكروجعل بينهمااخالفافي البنة و|بلتة |لق
،بمببدمهق أحدعميكوبيواال^ر
تيبييييتنت
عي هش •لجئ اداب 'كتئة الي برس ع بر ص |الكر ر|الش دال ب i
i
ئ ,ن الرثد ص مراى؛ ئ' الفروق ئ ابعال -ع كال الجين ض مج1ل , .
تستند العملية االرشادية الى عدد من االسس االجتماعية ينبغي مراعتها من
جانب المرشد تمثل هذه االس االتي:
ل االهتمامبالفردككانن اجتماعي:
من .المعروف ان الجنين يولدوهوعبارة عن كائن بايولوجي ولكنه يتحواللى 3
كاثن اجتماعي بفعل عملية التطبيع االجتماعي التي تاهم فيها مؤسسات فبها
اهليات اجتماعية عديدة بدء باالسرة التي تساهم في رسم مالمح شخصية الطفل
خالل اساليب التشنة االجماعية الف سمارسها تع اللنل وهال الفا المدرس
aSSSKs
كيسهنتقتلهة
52
اإلرشاد والصحة النفسية - --------------------------- - ?٠
ب -ذريالمراد|لذهاذيسسئةب٠٠ يجد
— لال _,ذ ان بهمة المرشدتفي تت٠ئإ في الو.صول الى وويا مناسبة لطبيعة المثكلة-الى
الفرد ور يعاني منها الفرد نم معرفة البل الكفيلة بعالجها في ضرء امكانيات
كع' والظروف المتاحة اال ان مسالة لتخاذ القرار ينبغي إنتترك للفرد واال يجبر المرشد
الفرد على اتحاذ قرار معين دونن غيره الن ذلك قد يؤئر في ثقة الفرد بنفسه على حين
انتركالقرارالنهايلفردسيمكنممنتحقيقالشقةبالغىمايكنهتقبال^ن
علية ب التحليل النفسي والجل استيعاب هذا المفهوم سنبدأ اوال مجياة فريدو لما لها
دد
اهع انعكاسات ف اراله وانكر .ن الشخصية.
حياةفرويد:
ولد فرويد في عام 1 856في تشيكوسلوفاكيا وانتقل مع عائلته إلى قينا بعد ا
١ أربع سنوات .كان والد .يعمل تاجرا لألصواف كثير الترحال ولم يكن ناجحا
اد في عمه
كما أنه كان صارما ومستبدا في تعامله مع عائلته وقدكان عمرء أربعون عاما ي ي
ويي^ني يت تيننة
ن^ين
جليديغالسنياعتاقعثبخزبن^اا
ئد٩نيال'لهيحلمه
بداتصحت^بالتدهورحتى
هو \
؛ الهو:
رهو مسنودع الطاقة الغريزية وهو تركيب اناني محض يحث عن اللذة ال
اخالقي متهور .هدفه االشباع المباشر للحابجة دون مراعاة الواقع فهو يعمل اللذ؛
54 ا
االئ
^ت٠اءاالخشضذم٠ئكربعواب٠؛٦ثدجلم٦ادر|ك1بل
الطفل بطريقة عقالنية فالبد لهمن تنمية قوى االدراك الحسيوالتذكر وهى القوى
م ,ستخدمها الكبار إلرصاءحاجاتهموقد أطلقعليهاعمليًاتالتفكيرالخانوية
والتي تنشا خالل الفترة العمرية ( )4-2سنة ويمثل الجانب الشعوري في الثخمية
االناسي
ومنل الجانب الحلقي في الشخصية ويتعلم الفرد في عمر ( ،أو )6سنوات من
قواعد السلوك التي يضعها الوالدان والتي يتعلمها الطفل عن طريق الثواب فاللوك
الذي يالم عليه الطفل أو يعاقب عليه يصبح جزءا من الضمير أما الذي يناب عليه
فانه يصبح جزءا من الذات العليا .وبمرور الزمن يتشرب الطفل هذ .القواعد وبالتالي
فترتثيتتتت ض تدتة و1الن ت ت
يرى فرويد ان سمات الشخصية تتحدد خالل السنوات األولى من العمر في ؛
ويننيينيت
و -1السلوكالفميالمندمح:
محدث ط ١اسك بل طلوع االنان فاذا إث الفطام خالل ط ،اراغ
3 فانه سيتصف عند الكبر بالفراط في الفعاليات الفمية -االكل ،الشرب -التدخينه
القبيل وما شاكلها فاذا كان الفرد في طفولته قد شبع بشكل مفرط فان شخص
ال
الفمية ستصبح عرضة للتفاؤل المفرط واالعتماد على الغير.
-2السلوك الفمي العداني اوالسادي:
I ط ٩ ح| ٠
56
٠
٠ والغضب وكل أشمكزل اللرك اذد,ز
-المرحلةاالودييية:
٩
I 3
كع
لمة
لفلحل الحب المقبول اجتماعيا عل الرغبة الجنسية نحو امة ويتم ذلك بقمص
فيخصية االب ومن خالل ذلك تمواالناالعليالدى الطفل.
في الفعاليات واالنشطة المدرسية المختلفة التي سيمارسها الطفل ذلك ان النغالس
ه المرحلة تمتد منذ دخول الطفل المدرسة أي عمر ( )6سنوات وحتى نهاية سن
يةعشر
تللمرحلة التناسية:
وبدا عادة مع بداية البلوغ الجنسي والصراع الذي سيواجهه المراهق يكرن أفل
٩من الصراع الذي واجهه في المرحلة الفمية والشرجية ويتعلق عادة بطيعة
ظمة والعادات والتقاليد االجتماعية التي تحرم االفصاح والتعير عن الطاقة
ا 57
نم٠ عقق ط 1الهدف فقد استخدم فرويد اسلوبن هما.:
معنى فياي شعور المريف رينبغي على لمحلل ي جلسة اس ان يراقب سلوك
المريض نما اذا كانت حركانه موافقة للموقف ام ال تفي جلسة تحليل امتعت ا;ب ،
ع -عن اجرا’ سيه رالحظ ادلل الها كانت ودون وعي منها ويعصبية تحرج
ذئ،رةتءبليحص
58
اإلدشادوالصحة،سضية
|٦واب دغر المشروعة ،اذ ان عد .الرغات ال ممكن ان تظهر|ال بثكن غنآئء
. النرم لذلك نقدتميزة فريد في االحالم جانبين هما (لمتوى الظامر)و(لهتوى r
الكامن) واالول يشيرالى االحداث الحقيقية للحلم أمااالخرفهويشيرالى المعنى
اظهر التحليل ان التفسير هو ان هذه الفتاة تكرم اختها ومن هنا كانت رغبتها امكبوتة
هي ان تراها ميتة فالموت اذا هو تحقيق لهذه الرغبة والتابوت رمز الموت االفكار
االساسية لظريات التحلل النفي وكيفية توظيفها في العملة االرشادية ثملة مجموعة
نظريات التحليل النفسي وبالتحديد نظرية فرويد إلى تضمنتها من االفكار التي
جائب ما جاء به العلماء االخرون الذين اهتموا بالتحليل النفسي ( 2م) ويإمكان
ي للرغد توظيف هذ .االفكار ألجل الوصول إلى حالة من الفهم الدقيق للوك الفرد
أ
يعد اسلوبا لميزا ونريدا ،فعلى المرشد ان يتوصل إلى استيعاب اسلوب حباة الفرد
إذاماأراد فهم شخصيه ولكي يتمكن من ذلك مجددادلرثالث مصادرادة
; للمعلومات هي:
أ -ترتيب الوالدة:
جراشهذست
—————————— اإلرشادوالصحة النفسية
كي االهتمام بالفاصيل ومبدومحافظ ف اتجاهاته العداية تجا .االخرين ر,لتثاوم ا
،منالمتقبل؟على حين تجد الطفل الثاتي يتمتع بخصائصتحتلفعنالطفل االول
- — فهو متفائل يالمسقبل وطموح وعب للمنافة إلى درجة عالية
- --٤٤٤٠٠٤,٠٠٠
الفرد: ب-ذكريات كر,
ب
> تشمم٠:ةذئ’حئحتتئ
1ج-االحالم
عو الفرد هو احباط الحاجة االساسية لالمن في الطفولة اما إذا نشا الطفل في يت
زود باألمن والحب والثقة فأنه سينشا بشكل سوي .أما (أريث فروم) فانه
١ |٠ؤل العقد النغسية الى تلك العوامل االجتماعية نمقدة اوديب مثال يعزوها
لى قبم المتمع االخالقية وب إلى عوامل ورائية ار تكوبنة .أما (سوليفان) فته
وقان نهم الشخصية يطلب فهم العالقات الشخصية ’لي .خبرها الفرد في حات
خخ الكنير من المفاهيم الي نادت بها تلك النفرية ومنها ضوم الالنرر ذلك
الموم غييرالكن لنحقق من عرييا ال انب مفاهيم أخرى عديدة
61
I
,إلرفاد "سد ١
حتجج(
الخصية وتمثل الشخصية تنظيم معين من مجموعة من العادات تميز سلوك الفره
وشخصيته عنغيره من األفراد وان هذه العادات تثكل بفعل عوامل اب التي ;
إن سلوك الفرد هو عبارة عن ارتباط فسيوكيميائي بين المثيرات واالستجابات I -2
-3تستند السلوكية إلى مبدأ (الحتمية النفسية) والتي تعني ان استجابة معينة ستحدث ,
إذا ما تعرض الفرد مد ما وانه باإلمكان التنبؤ بنوع االستجابة التي سيئيها ا
, مثيرمعينوالتعرفعلى نوع المثير لذي أدى لى استجابة عينة
-4تعد العوامل البينية هي األساس في تشكيل شخصية الفرد ء ويعد قوال
واطسن لمثل السلوكية خير دليل على ذلك خيث قال :اعطونى مجموعا
حن االلفال األصحا األسوياء وساجمل منهم ما ,ش ٠وذلك سب اب
62
I اإلرثاد واسط ارعفط
بمىحقح
تيتيتي^تتتيتيسييتري^خ
ي<ضنمي'«ر٠
وداك نمطين من التعزيز هما التعزيز الموجب والتعزيز السالب اما بالنسبة
يعزين الموجب نو كل ما كنح الفرد الشعور بالرضى واالرتياح نتيجة إلشباع حاجة
دية أو نفسية.
- :أما التعزيز االلب فانه يدعى بالمثر المزعج النه يثجر حالة من األلم بالنسبة
ترد فمن أمثلة التعزيز الموجب حصول الطالب على درجة جيدة في االمتحان ومن
25ثلة على التعزيز السالب مذاكرة الطالب لدروسه لتجنب الحصول على
لجات منخنضة في االمنحان اما التعمبم ناته بعني تعمبم استجابة معية لجميع
ات التي تشتر ك مع المثير األصلي في بعض الصفات ففي التجربة التي أجرا ها
63
٠افلوف ود ,ن ,نكب بتجبب(جن 'تب)ثويئخ٠ف|لىش
,ب االنفعالي عدن' بتدالتام ص تلك الي ال تهزن م ' ل تمة ١ال
المسترشد على تحقيق التواق النفنسي واالجتماعي فالبد من ان يأخذ بعين االجار
ما يأتي ن
-1على المرشد أن يركز اهتمامه بالمشكلة التي يعاني منها المسترشد لكي يتمكن
من تغيير السلوك .وان هذا التغيير في السلوك يتطلب تطبيق قوانين التعلم الي
\ غ جاءت بهاهذه لنظرية. ١
-2على المرشد اد يفهم سلوك المسةشد يوصل إليه هذا الفهم كما ينبني
عليهأن يكون متحمسا لعمله وان يحترم مجرارة كل فرد ذلك النه وكما يرى
دالدوبلو بال اذا صالع الردان يجش (ب الذىيل^فا
لةض*٠س;
ًاتصغةةيي-
-
حانها سر . نظرياتالوجودية:
.ئبسدينميث
طرية التحليل كمفهوم (البيدو) كما انهم اثاروا العديد من الشكوكحول مفهوم
الالشعور ودور .في تفسير السلوك اإلنساني .كمارفضواالغيراآللي لللوك
إلناني الذي جاءت ره النظريات اللوية إذ ير ى أصحاب هنا المنحى ان لكل
ودعلم خاص به ويجدفيه وجوده وهرعالم فريداليتحسسه إالمن يعيش فيه ومن
نا فكيف يمكن أن نوظف اطار نظري معين في تفسير كل اشكال اللوك اإلناني
٦في عالج جبع الحاالت النفسية ومن بين المتحدئين باألسلوب الوجودي هم
65
اإلرثاد واست سض \١
تغحهدجالوجوعتوت.فيذبرب
آل :٠٠
تيتتتين
ع.ك .وخبرتكعنييكتمكذلك
1
كما تجراك
ت٠
-4أبتم |الضطر1ب الفي عد ببب عدم إدراك الفرد بنكل مجح اد
لذاته وبئته
-5ان فهم الفرد يتممنخاللفهم العالم الحيط به وطريقة إدراكه لذاته ولآلخرين
ياء ية :لجارر حاك٠ في :المر* ٠ي بهل را :
66
لم .ي:
ا اإلرشادوالصحة النفسية فرد عالمه |لخا
ر٢١١١اللىب
-3ولكي يتمكر
استيعاب ال ٠١٠١٠٠٠٠,
٠ئئججي٠ةائسم٠
ابسهخدت
في د -انياعد المراجع في الوصول إلى تنظيم معين من لقيم تكون بثابة لموجه
لهفي حياته 3
ا , النظريات االنسانية:
يعد االتجاه اإلنساني في علم النفس اتجاها حديثا إذ ظهرت بوادر ،في [
لليمسينات واستمرت بوادره في الستينات وقد أخذ يتبلور ليحتل مركز القوة الثالئة
فيعلم النفس .وبثل هذا االتجاه كال من إبراهام ماسلو وكارل روجرز وتجدر
نف أصحاب هذا ,الي .الكثير من الملمات الي تسند إليها كل من اللركية
٠ا
67
ئت،٠٠’٩سح
٠
,حباطات تحول دوم
ييائًإلمانسشئ-ك،غشبلذاك1نخذاادغا " ;
-2أن األنان حرولكن ضمن حدود معية فهو حر حد فيا يتخذ من؛
قرارات ازاء المواقف أو األحداث التي يتعرض لها وفي هذ المسلمة مجد م
اختالفا ايضا لدى أصحاب هذا االتجاه عن أصحاب االتجاه السلوكي والتحليلفي
النفسي إذ إن كل منهما تستند إلى مبدا الحتمية والتي تعني ان اإلنسان لتو
لديه حرية االختيار أو التصرف فهو محكوم بعوامل الغريزة كما يرى أصحابا
ق التحليل النفسي او بفعل عوامل البيئة كما يرى أصحاب االتجاء السلوكي
-3ان سلوك اإلنسان ليس رد فعل ما يتعرض له من مثيرات كما يرى السلوكينق
كما انه غير مدفوع بعوامل او قوى غريزية جنسية أو عدوانية كما يرى,
أصحاب نظرية التحليل النفسي بل انهسلوك هادف إذ يتجه نحو تحقيق أهدانا
الفردي'-داليسخالد1بمققذ'تهلطاالصمسمناسنم |ركل،
عند أصحاب عذا االمجاء ال جانبنفاهيم اخرى توكد ذ|كاط اإلناتي
٢ كالتلقائيةواالبتكار والنمو والتجديد.
68
١
اإلرشادوالصحة لنفسية . - -4ان ف
تنيييييت
ن هذا
اإليابي أما إذا شعر باالسنهجان فان هذه الحاجة ستعاق ربالتالي سيعاق منهوم
69
1
H
آ
اإلرثاد واصح سمج
ةجت|ت
ا
I ت،
اىب;اركضتهااوتضتة ?-باسم ادبرن
-2النخصبة الحقفة لذاتها تصف بالنقة بالنف فهي ال تنقاد آلراء اآلخرين
. أو ألحكامهم بل انها تتخذ قراراتها بنفسها بعد ان تتناول الموقف من كلك
جوانيه
تتسم الشخصية المققة لذاته قدرنها علىا تحقيق المنعة المكاملة ني الميا: -3
70
اإلوثادوسة اسمين لقدرتهاعلى ابكار كللطرقوال^سال
ب الى تحفق لها التكيف باستمرار
— مع تلك الظروف رالموالف
اتئئذئئ;تب:ئمذ'تئكيح
-2ان لدى كل فرد قوة دافعة لسلوكه يطلقعليها كارل روجرز ب (سبق
ثر الذات) سرد دانم الي سبق سدام في اي؛ وازنى ح
بتحقيق الذات.
أن استجابة الفرد للمواقف المختلفة تتم منخالل رؤيته الحاصة لتلك 3
المواقف و المنسجمة مع مفهومه عن ذاته ومفهومة او ادراكه للعالم الميط بع
ومن هنا فان ادراك المواقف المختلفة هي مسالة ذاتية أكثر مما هي مسألة
واقعية النها تخضع لمفاهيم الفرد نغسه عن ذاته وعالمه
-4ان ا ي خبرة ال تتسق ع مفهوم الذات قد تدرك كتهديد وتكرن أستجاة
الفرد لمل هذه الخبرات باستخدام بعض الحيل الدفاعية كجمود األدراك
وذلك لغرض حماية الذات ولكن في ظل ظروف خاصة قد يكون في ظروف
خاصة قد يكون باإلمكان ادماج الخبرات الجديدة وتمثيلها في بناء الذات
سيما عندما تكون تلك الخبرات غير متضمنة اي تعديد للذاته
ه- -5 .ان األنسان في سعي دانم لتحقيق (الكمال) من خالل تقويم ذاته واهدافه
وسلوكه باستمر١ر ألجل ان تكون اكثر منطقية دانسجام مع الظروف
الحالة إلى جانب ان دتة التشخيص والعالج تعتمد إلى حد كبير على دقة المعلوما ن
عن تلك الحالة وتجدر اإلشار :إلى ان تلك الملومات ضرورية لكل سربى
المرشد يي^يتي يين تتتيتت
سيي
اإلرشاد والصحة النقسية
ور النر دالي اآلم الى اسروف ابيئية ال نن األخذ بعين السا عد عم
— در اسرس«عرةمهبواسده اآلحم اذا ئ أزدة م٠احً٦المر|جح لى
يال^اوزحالتهبنكلتاموسريعي
وارغم من تتانن المعلومات الني قد يحتاج إلها الرند تبعا لعبة االحالة إال——- ر
ان متاك معلومات ويانات يبغي اإللمام بها ض جاب المرثد تتمئل باالتي-: الب
قليلمسوماتأولية:
وتنطق هذه المعلومات باسم المراجع :وجنة وعمرة .وعنوانه ومهته ي
٦ورًا؛ وريج بعت اخوات—ه* رجالتح االجتماب متزوج ارمل أهزب رادحوى
والعوامل والقوى التي أثرت في بنائها منذ بدء التحمل حتى الوضع الراهن لعة
م ٠تمثل بظروف الحمل وما يكن ان يكرن قد تعرضت له األم خالل تلك الفتر:
أمراض أو أزمات نفسية أو حاالت سوء التغذية ،إلى جانب التعرف على طبيعة ل
الدة فيما إذا كانث طبيعية أم قسرية فضال عن التعرف على طبيعة األمراض الني
مكلة
ايكون قد تعرض لها المراجع .في طفولته إلى جانب التعرف على المشكالت أو
جاب
وباطات التي قد تعرض لها المراجع
فات
اجم
73
اإلرسا^اا
الكثير من سالت الي قد يعاني منها المراجع تعزى إلى طيعة خمانصه الجسمية.
سيما بالنبة للمراهقين الذين تكون خصائصهم الجسمية محور اهتمامهم إذ أن
معاناة البعض منهم من إعاقة حسية أو جسمية (كالعمى أو انصم أو بتر الساق أو
تخو .اوجه) يمكن أن تكون مصدر تعاسة وشقاء بالنسبة لهم ،إذ أنها قد تحول دون
تحقيقهم للتوافق النفسي أو االجتماعي أو التربوي أو المهني.
-6مطوماتعن الجانب الجتماعي:
وتعلق هذه المعلومات بطبيعة عالقة الفرد باألخرين سواء يالفراد اسرته او
من ;قم ير
وتقًاليد واهتماماته ووما يحمله
ىل . في المدرسة او العمل نش
واتجاهات* وأهدافه ات بزمالئه ت
وعادات ددرجة تكيفه للمجتمع الذي يعيش فيه
-7معلوماتعن الجانب النفعالي:
وتتمنل المعلومات المتعلقة يهذا الجانب بالحالة التفاعلية العا
مظهر الفره من الناحبة التغا٠طة ونما انا كان بس بالثب٠ا'ت اا ك ة للفره أي
فوند) االستغراز' ١الذغعالي وفيما إد 1كاس ا^نفماالنه تمز بالند :بمعتى د ؤر
حد الموس وإذا حن فاله بمل ال حد االكتتاب ال جالبال^رنكل إلص
ر سترى 74
ئ٠ج
عليه
وب
قص
-10مسوماتعامة:
بالرغم من أن معلومات سابقة الذكر يكن ان نباعدلر^دفلرصال
ليعة النمو ومعدله والعوامل المؤثرة فيه ومدى تحقق مطاليه عبر مراحل العمر
الخلفة الفي مر بها الفرد وحاالت أالضطرابات الي ربما يكون قد ترض لما لفرد
لفال عن التعرف علىا حاجات الفرد واهدافه في الحياة وآليات الدفاع الفي
د
ذخصيته (العغلية والحمب ١ وهر عبار :عن غزن للمملو^اتبضن ا٦
قججهفهئ!
ي|
يبو
ميقضيها الطالب
وسهولة شموليتها وإعداد ٠حتعه
البطاقة التي انة ينبغي أن يراعي عند تصميم - -
ا تكون الكتابة فتها بأنل حيز بمكن وأن يؤخذ رأي يع اللذ٠ ٠
يستخدمونها
76 ١
^تسدسس
■آ'!هسسةس
٢نيش7ة:
-
د
-التوحيد
.مرب
الدليل:
*ا
ابادرة ’و؛االعصاد ر اسرير الطي .ى صن مئت عن ئل؛ ت
الطق أو العاهات الجمية إن وجدت والحالة الصحية بصورة عامة ص
.Iصغحة الصفات الشخصية: 4
الهتمامات األخرى
77
I اإلرثادو'سد|-ك
نم
الدروس
طى ( )90دوجة امة في أية مادة-
ا ٢صذيهثضضًا^
بين ذم داغل الصف وتقدير .العام وكذلك المواد التي أظهر فيها تفوق واضع
أوضعف واضح
-8صفحة المشكالت:
وتضمن يانات ومعلومات عن المشكالت التي واجهها التلميذ او الطالب
خالل سنوات الدراسة والعوامل المؤدية إلى تلك المشكالت واإلجراءات التي اتخذنه
أدار :المدرسة اوالمرشدلحل تلك المشكالت
-9صفحة المواظبة والدوام:
ات المتخذة من جانب اإلرار: تشمل عددمرات الغياب واسبابه واال
المدرسة ار المرشد لمعالجة اسباب هذها لحالة
, -10سفعةالتكريماتوالقويات.
يدربءمم:::
78
اإلرثادوامهـجدالنضبة '" -صك.
ذقجئجئ:
استخدامات السجاللتراكمي:
طدساثعد الوا ا|ب 1ر
دقه ١
ب.تبثثتيمس،سر
إ -3باعد ادجل'لز'ىي*بهإإلشفضسسائءآلت
الرلده'سالجلدصالخلددالكبلبم٠الجهادذعوقتتح ا.
4كنمن خالل السجل التراكمي تشخيص حاالت اللر!بات اللوية
الش'' وذلك الحتواء السجل على معظم البيانات المتعلقة بسمات الشخصية
!التفسية واالجتماعية.
-5يساهم السجل التراكمي ومن خالل ما يتضمنه من بيانات لي تحديد
احتياجات الطالب الصحية واالجتماعية والغلبة .
٠ث يزيد من استبصار الطالب بما لدية من نواح ضعف او قوة في شخصيه ومذا
بد يتم من خالل تبعه رفهمه لنموه النفي رالتحصيلي عبرمراحل دراس
ة المختلفة
إثالسجل التراكمي:
صاعدفي تبع تاريخ الفردعبرفترة زمنية طويلة
ايتسم.اشدرئل الن معلوماته تدون في موانف وظروف منعددة وباعدة
79
s —
__.ر _____________
يججههص
80
قئ — غتقيبهةؤتت٠
والسحة النفسية -اإلرشاد ٦
وحتى إعداده للمهنة وأن
حقججه
المبة٠دوونالطالبءتكغلستتوتئن1ت
والموضوعية.
-7ببني العد د ن الجل الجواب اله يملؤها المدرس وتنك |كي يمدوئ د
المرشد.
-8يجب أن يتضمن السجل معلومات تفيد في تحسين عملية التعلم وتحقيق
ا النمو للطالب في جميع جوانب شخصيته
-9ينبغي عدم االكتفاء بموقف واحد أو حادثة واحدة لعرض سمة معبنة من
سمات شخصية الطالب
؛-لضمان نجاح اتجل التراكمي فالبد ان تكون المعلومات معيارية ودفيقة مجين
تعطيذات المعنى للمرشد واإلخصانيينا آلخرين
الحالة
هي من الوسائل القي يمكن من خاالها تجميع وتلخيص أكبرقدرمكن من
مات الي يتم الحصول عليها بوسائل اخرى(كالمقابلة والملحظة رالسيرة الذاتية
81
٠
ياد الحصول عليها وبس هناك شكل واحد لهن' اإلطار بل هناك انكال عدي^ة
بعضهاشاملومغصلوالبعضاآلخريركزعلىلمعلومات لرئيسيةقط.بنكل .
عام فان دراسة الحالة تطلب الحصول على معلومات عنكل من الجوانب اآلتية:
٠ /ك. -1معلومات عامة عن المراجع ووالديه واخوته
‘اجدت
شسدسسسمرسيسد
10الملخصالعاملجمعالمعلوماتاليلهاعالقة٠ياشرةبالمشكلة
وقد تشمل الحاجة إلى معلومات يتم التوصل إليها بوسائل أخرى وتجدر
83
اللكسية ء
,ال٠د«١ي٠م
الطقلبلوغالهدف
— مئصسغيؤ
وبجث مستضيف
-3تزيدمن استبصار لمراجع بذاته
-4تفيد دراسة الحالة في التنبؤ بمستقبل الفرد وذلك عندما يتاح فهم حاضر،
ييتينييتتييي
ينئجء
عن ما يؤدي إليه تأ
85
ا.-وس-٠وب,س
-3سهو
4اصل٠الحصولشمعلوئتب٠ةبلذاررءيفياسض
األخرى
-6إن ١لجل القصصي ال يقارن سلوك األفراد بعضهم مع البعض اآلخر
ياعبار أن السلوك الذي قد يشبع حاجة ما قد ا يشبع حاجة فرد آخر
-7إنتتبع عدد من السجالت القصصية في أرقات وأماكن متباينة يمكن أن
يساهم في التعرف على طبيعة تطور السلوك والمشكلة ومن ثم تحديد الكيفبة
التي ستم بها العملية اإلرادة ١
عيوب السجل القصصي:
م ي ضن بس اض اكمي -ن مزايا اال ,نه ال يخش ض |لبرب
رالتي من أبرزها
-قد ا يعطي السجل القصصي صورة شاملة 1
محددة
86
يةجتمي?*
واس'الحذ
٠
لصمنجرء٠
بم مرر؛ وب
د-.
الللرالدرن^ياببرا
ء’ساذيحدلضهطًا
ييييييييتيي
هجت
87
اإلرشادوالصحة النفسية
رس تترير مي •كب الغربةد|ذ.!٠ ا
ةقج8ججق
من هو أعرفبذاته
لمبثتثتذثيايثض
ئيرمم١ل درئ:تس يصكًاايامع٠
لوباعي ،سر ٢ Iس ائد٠
وصمه
1يه٠
اإلرشاد والصحة النفسية
ب:الجج.ك
نمش ويتمفيهاتددن--'٠٦|-٠، .ب■١ —I I
______________________________
-5استنداتالوثانةالرسيةا^.صيةوالي فد تضمن معلوعات عامة عن
عحتذ١جب
.ججدتتع
العاهات.
4إن كابة المراجع ليرته الذاتية يساعده في التخفيف من انفعاالته ولر ونتيا
-5إن كابة المراجع لسيرته الذاتية تبصر ،بما لديه من تواحي قصور أو ضعف
فى شخصيته إلى جانب زيادة تفهمه ألبعاد حالته أو مشكلته
6ط تتيح للمراجع التعبير عن مشكلته ودون حرج من خالل الكتابة عنها
وبهذافانهاتتميزفي هذه الناحية عن المقابلة التي قد ينحرج خاللهاعن
ذكر جوانب من مشكلته ذلك لكونها تتطلب التعبير المباشر كالميا بعك
السيرة الذاية التي يتم فيها الكتابة عن تلك المشكلة
“7يمكن أن’ستخدم السير؛ الذاتية منمل المرثد تجداية للمقابلة .
..
90
1إلرثادواسة اسيد عيوب السيرة الذاتية:
١ثيمبثهمءبض
٠ك
صعوبة تفسير المعلومات الواردة في السيرة الذاتية سيما في الحاالت الي 5
تكون شديدة التاثير على تفكير وسلوك المراجع
االختبارات والمقاييس:
وتعد من الوسائل المهمة التي ممكن من خاللها الحصرل على معلومات يصعب
الحصول عليها بالوسائل األخرى .ويعرف االختبار بأنه عينة من السلوك تصاغ في
صورة مواقف أو فقرات أو أسنلة تستهدف قياس قدرة أو سمة خاصة معينة لدى
الفرد .وتفيد االختبارات في اغراض التشخيص والتنبؤ إذ يتمكن المرشد من خاللما
من التعرف على قدرات المراجع واستعداداته وقيمه وانجاهاته وميوله :كما أنها لكن
!ترشد من |كؤ بمدى إمكانية المراجع من تحقيق النوانق البدي أرالمهي سقال
ولكى تمكن الارات من تجضق أهدانها بدنة البد من 1ن ترف فها عدد من ا
٠االار’ومذها۶
أ-الصدق الظاهري
اإلرشاد والصحة النفسية
I
ان الزيادة ل المتغبر األول يما دبا امسد ل الحعحش ’لتيذو"جدب امسا؛ه لى ان 7
ائمل االرنياط أل تكون كاملة نالمًا ويعد تامل الثبات مفجول إنا بلند بته \ 85
92